قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
عبير الزوجة الشابة وحماها نكنى فى كسى
أنا عبير امرأة شابة عمري 24 عاما تزوجت قبل خمس سنوات .وأنا ممتلئة
الجسم بيضاء البشرة أعيش مع زوجي ووالده ووالدته في نفس العمارة . زوجي
يعمل خارج المدينة ويأتي مرة في الأسبوع إلى البيت . والد زوجي في
الثامنة والأربعين من عمره ولكن صحته جيدة ووسيم . لاحظت منذ فترة ليست
بالقصيرة انه كثيرا ما يركز نظراته على ساقي حيث أنني لا أرتدي الجلباب
داخل البيت بل جونلة أو بنطلون برمودا وأنا أعلم أن سيقان المرأة مصدر
إغراء للرجال. فأردت يوما ما أن أشبع رغبته تلك خاصة وأنه وأيضا حماتي
يعاملاني معاملة جيدة ويحباني كثيرا ، فتظاهرت بأنني لاحظت أن هناك بعض
العروق في ساقي الاثنتين وطلبت منه بصفته رجلا كبيرا مجربا أن ينظر هل
يستحق ذلك المعالجة أم لا فلم يتردد وأمسك إحدى ساقي وأخذ يتأملها لكنني
لاحظت أنه يرتعش من المفاجأة ومن جسارتي ثم قال: لا تهتمي يا عبير هذا لا
يستحق العلاج إنما عليك أن تريحي قدميك أكثر .
لكنني تماديت وقلت له: ما رأيك يا عمي بساقي هل هما جميلتان ؟
فقال بدون تردد: وهل تشكين في ذلك إنهما رائعتان وأنت كلك رائعة .
وأضاف مازحا: كلك على بعضك حلو شعرك حلو جسمك حلو خدك حلو .
وأخذ يقهقه من الضحك وكأن ذلك مجرد مزحة . والحقيقة أنه يشتهيني والأغرب من ذلك أنني أجده جذابا وأحبه كثيرا .
وغني عن البيان أن العلاقات تطورت بيننا إلى الأفضل فمثلا في المناسبات العائلية وخاصة في عيد ميلادي كانت تبدو عليه أمارات البهجة بشكل واضح واخذ يقبلني بشهوة حتى أن حماتي لاحظت ذلك . ثم أخذ يتعمد الفرص للامساك بذراعي خاصة عندما لا تكون حماتي موجودة ثم أخذ يعانقني ويتحسس جسمي وأنا بالطبع أشجعه لعدة أسباب من بينها أنه جذاب ويحبني كثيرا ولأنني لا أنال الإشباع الجنسي الكامل من زوجي الذي حتى ولو جامعني لا يشعرني بكل هذا الحب .
بعد فترة طرأ بعض التوتر في البيت فزوجي يريد أن يتزوج علي لكي ينجب طفلا مع أن العائق لديه وسبق أن عالجه بعض الأطباء لكن بدون نتيجة . ولكن والديه لا يريدان أن يتزوج علي خوفا من أن تكون الزوجة الثانية شرسة ولا يتمكنان من التعايش معها .
وهنا طرأت لحماتي فكرة وهي أنها سمعت عن طبيب مشهور في مضمار الإنجاب وشجعت ابنها الذي هو زوجي على الذهاب إليه . وبالفعل رافقته مع والدته إلى الطبيب . ولكن الطبيب انفرد بنا بعد ذلك قائلا انه لا يعتقد أن بإمكان زوجي الإنجاب ولكن قررنا جميعا أن لا نعلمه الحقيقة .
بعد ذلك طرأت لدى حماتي فكرة رائدة تجعلني أحمل وتحقق حلم زوجي ولكن بدون إثارة أية شكوك أو فضائح . فاجتمعنا أنا وإياها مع والده وقالت حماتي لزوجها: لماذا لا تجامعها وتحمل منك فأنت وابنك دم واحد وهكذا نحافظ على تماسك الأسرة ولا يتزوج ابننا على حبيبتنا عبير ويأتي لها ولنا بضرة ؟
فتظاهرت كما تظاهر زوجها بالاستغراب ورفض الفكرة .
لكن حماتي قالت: سيبقى هذا سرا بيننا.
واستمرت في اقناعه حتى اقتنع .
وفي ليلة ليلاء كما يقولون جاء إلى فراشي قبل منتصف الليل وأخذ يخلع ثيابي قطعة قطعة حتى أصبحت عارية فقال لي: جسمك سيؤدي بي إلى الجنون يا عبير.
وأخذ يقبل صدري وأفخادي وسيقاني وقدمي ويتحسس كل أنحاء جسمي ثم رفع ساقي إلى الأعلى ووضع وسادة تحت مؤخرتي وأخرج زبه الهائل الثخين المنتصب ثم قبل كسي وبدأ في إيلاج زبه تدريجيا حتى أدخله بالكامل وأخذ يخرجه ويدخله بشكل مستمر وهو يمسك أفخادي بحرارة حتى قذف كمية كبيرة من سائله داخل أعماق رحمي. ولغزارة المني اخذ يتدفق على أفخاذي حتى وصل إلى سيقاني .
وعندها قال لي: الآن أنا متأكد انك أصبحت حامل.
وحسب ما ذكر لي بعد ذلك انه صام عن الجنس لمدة أسبوع كامل انتظارا لهذه اللحظة الحاسمة . وبعد استراحة حوالي نصف ساعة عاد إلى النيك مرة أخرى . وبعد استراحة أخرى عاد إلى النيك مرة ثالثة. وانتهت هذه الحفلة الساعة الرابعة صباحا تقريبا . فغادر فراشي وتركني أستريح وأنام وبقيت نائمة حتى الساعة العاشرة صباح اليوم التالي حين التقيت بحماتي التي قالت لي مبتسمة: أرجو أن تكوني قد استمتعت هذه الليلة ! فهي تعرف أن زوجها يشتهيني وأنا لا أمانع . وبعد أسابيع بدأت أتقيأ صباحا فقد أصبحت بالفعل حامل وسر جميع أهل البيت والأقارب . ألا يقولون أن كيدهن عظيم .
لكنني تماديت وقلت له: ما رأيك يا عمي بساقي هل هما جميلتان ؟
فقال بدون تردد: وهل تشكين في ذلك إنهما رائعتان وأنت كلك رائعة .
وأضاف مازحا: كلك على بعضك حلو شعرك حلو جسمك حلو خدك حلو .
وأخذ يقهقه من الضحك وكأن ذلك مجرد مزحة . والحقيقة أنه يشتهيني والأغرب من ذلك أنني أجده جذابا وأحبه كثيرا .
وغني عن البيان أن العلاقات تطورت بيننا إلى الأفضل فمثلا في المناسبات العائلية وخاصة في عيد ميلادي كانت تبدو عليه أمارات البهجة بشكل واضح واخذ يقبلني بشهوة حتى أن حماتي لاحظت ذلك . ثم أخذ يتعمد الفرص للامساك بذراعي خاصة عندما لا تكون حماتي موجودة ثم أخذ يعانقني ويتحسس جسمي وأنا بالطبع أشجعه لعدة أسباب من بينها أنه جذاب ويحبني كثيرا ولأنني لا أنال الإشباع الجنسي الكامل من زوجي الذي حتى ولو جامعني لا يشعرني بكل هذا الحب .
بعد فترة طرأ بعض التوتر في البيت فزوجي يريد أن يتزوج علي لكي ينجب طفلا مع أن العائق لديه وسبق أن عالجه بعض الأطباء لكن بدون نتيجة . ولكن والديه لا يريدان أن يتزوج علي خوفا من أن تكون الزوجة الثانية شرسة ولا يتمكنان من التعايش معها .
وهنا طرأت لحماتي فكرة وهي أنها سمعت عن طبيب مشهور في مضمار الإنجاب وشجعت ابنها الذي هو زوجي على الذهاب إليه . وبالفعل رافقته مع والدته إلى الطبيب . ولكن الطبيب انفرد بنا بعد ذلك قائلا انه لا يعتقد أن بإمكان زوجي الإنجاب ولكن قررنا جميعا أن لا نعلمه الحقيقة .
بعد ذلك طرأت لدى حماتي فكرة رائدة تجعلني أحمل وتحقق حلم زوجي ولكن بدون إثارة أية شكوك أو فضائح . فاجتمعنا أنا وإياها مع والده وقالت حماتي لزوجها: لماذا لا تجامعها وتحمل منك فأنت وابنك دم واحد وهكذا نحافظ على تماسك الأسرة ولا يتزوج ابننا على حبيبتنا عبير ويأتي لها ولنا بضرة ؟
فتظاهرت كما تظاهر زوجها بالاستغراب ورفض الفكرة .
لكن حماتي قالت: سيبقى هذا سرا بيننا.
واستمرت في اقناعه حتى اقتنع .
وفي ليلة ليلاء كما يقولون جاء إلى فراشي قبل منتصف الليل وأخذ يخلع ثيابي قطعة قطعة حتى أصبحت عارية فقال لي: جسمك سيؤدي بي إلى الجنون يا عبير.
وأخذ يقبل صدري وأفخادي وسيقاني وقدمي ويتحسس كل أنحاء جسمي ثم رفع ساقي إلى الأعلى ووضع وسادة تحت مؤخرتي وأخرج زبه الهائل الثخين المنتصب ثم قبل كسي وبدأ في إيلاج زبه تدريجيا حتى أدخله بالكامل وأخذ يخرجه ويدخله بشكل مستمر وهو يمسك أفخادي بحرارة حتى قذف كمية كبيرة من سائله داخل أعماق رحمي. ولغزارة المني اخذ يتدفق على أفخاذي حتى وصل إلى سيقاني .
وعندها قال لي: الآن أنا متأكد انك أصبحت حامل.
وحسب ما ذكر لي بعد ذلك انه صام عن الجنس لمدة أسبوع كامل انتظارا لهذه اللحظة الحاسمة . وبعد استراحة حوالي نصف ساعة عاد إلى النيك مرة أخرى . وبعد استراحة أخرى عاد إلى النيك مرة ثالثة. وانتهت هذه الحفلة الساعة الرابعة صباحا تقريبا . فغادر فراشي وتركني أستريح وأنام وبقيت نائمة حتى الساعة العاشرة صباح اليوم التالي حين التقيت بحماتي التي قالت لي مبتسمة: أرجو أن تكوني قد استمتعت هذه الليلة ! فهي تعرف أن زوجها يشتهيني وأنا لا أمانع . وبعد أسابيع بدأت أتقيأ صباحا فقد أصبحت بالفعل حامل وسر جميع أهل البيت والأقارب . ألا يقولون أن كيدهن عظيم .
الطالبة الجامعية وأبوها و آااه يا آاااه نيك جامد
أنا فتاة في التاسعة عشرة من عمري أعيش مع أمي وأبي طالبة سنة أولى جامعة
وأنا الابنة الوحيدة لهما ولهذا أنا مدللة منذ صغري ويغمرني أبي وأمي
بحبهما وحنانهما ولا يتم رفض أي طلب لي . أملك جهاز كومبيوتر وأتصفح مختلف
المواقع كما نملك دش ستالايت أتنقل فيه على كل المحطات في أوقات فراغي
وخاصة في العطل الأسبوعية والرسمية . وضعنا المادي جيد حيث يعمل والدي
موظفا كبيرا وأمي مدرسة . بلغت هذه السن ولم أنشىء أي علاقة مع أي شاب رغم
أنني اطلعت على الكثير من القنوات والمواقع الإباحية . منذ سنوات مراهقتي
أشعر بميل كبير لأبي وكنت أقول لنفسي هذا شيء طبيعي فكل فتاة بأبيها
معجبة كما يقال . ولكنني مع مرور الأيام ازداد تعلقي به حتى أنني في كثير
من الأحيان أقوم بتقبيله بدون سبب وأطلب منه تقبيلي على وجنتي . وفي
الحقيقة كان بابا وسيما للغاية رغم بلوغه سن 45 سنة وقد أكدت لي ذلك إحدى
صديقات أمي التي قالت لي : إن أباك وسيم وجذاب . حتى أن أمي كثيرا ما تشعر
بالغيرة من اهتمام النساء بأبي رغم أن أمي هي أيضا امرأة جميلة تملك جسما
رائعا بشرتها بيضاء ناعمة وتقاطيعها لطيفة جذابة .
ثم أخذت أشعر بالشهوة الجنسية تجاه بابا وأخذت أقوم ببعض الحركات والتصرفات التي قد تلفت انتباهه ، فأحيانا أجلس وأنا مرتدية تنورة قصيرة تظهر أفخاذي البيضاء وأحيانا أخرى أضع رأسي وصدري على صدره حتى أمام أمي فشعرت أن بابا يستلذ لملامسة نهدي لصدره . بعد ذلك أخذ هو بنفسه يتحين الفرص للتلصص على جسمي أثناء الحمام أو خروجي من الحمام .
وفي يوم من الأيام مرضت جدتي والدة أمي فذهبت أمي لتقيم عندها بضعة أيام . فأصبحت الفرصة سانحة للتعبير عن هيامي ووجدي . فعندما عاد بابا من العمل تناول طعام الغداء وجلس يستريح على الأريكة فأقبلت عليه وجلست ملاصقة له وقلت له بدلع : هل تحبني يا بابا ؟
فأجاب: نعم وهل تشكين في ذلك ؟
فعدت أقول : كم تحبني ؟
فأجاب مبتسما : حبا واسعا مثل الكون نفسه وأصلا أنا أعيش من أجلك فقط لأنك أنت أغلى شيء عندي في الوجود !!
فابتسمت وألقيت صدري على صدره كما افعل أحيانا فاحتضنني بحنان وأخذ يربت على ظهري ويقبلني بحرارة في وجنتي ولكن هذه المرة زاد على ذلك بأن قبلني في فمي وبالطبع لم أعترض على ذلك ثم قال لي هامسا : هل ممكن يا حبيبتي أن أرى نهدك الجميل ؟
وكنت مرتدية بلوزة قصيرة تكشف جزءا من صدري فأخرجت أحد النهدين فأخذ يقبله ويتحسسه ثم عاد يربت على ظهري ويتحسس جسمي إلى أن وصل إلى مؤخرتي وأخذ يتحسسها وهو يقول : كم هي ناعمة هذه الطيز الجميلة !!!
فقلت له : خذ راحتك يا أحلى بابا ومن هو الذي أولى منك بجسمي ؟؟
ثم أخذ يكشف عن أفخاذي ويتحسسهما ويقبلهما وهنا قلت له : أنا لي طلب أيضا .
فقال : وما هو ؟
فقلت : أن أرى قضيبك لأنني في حياتي لم أرى قضيبا على الطبيعة .
وكنت قد لاحظت أن قضيبه السميك الضخم قد انتصب ، فأخرجه قائلا : المسيه لتأخذي فكرة عنه والناس يسمونه زب .
فأمسكته وادعيت الجهل وقلت له : هل هو مكون من العظم وحوله اللحم ؟
فأجاب : كلا هو لحم فقط ولكن عندما يستثار الإنسان من رؤية جسم جميل مثلك فهو ينتصب ويصبح صلبا لكي يتمكن الرجل من القيام بواجبه تجاه زوجته أو الاستمتاع مع حبيبته .
ثم تابعت أسأله : هل صحيح أن هنالك عدة أماكن لإدخال الزب فيها ؟
فأجاب: نعم إذا كان القصد الإنجاب أو حتى دون قصد الإنجاب فيتم إدخاله في المهبل أو الكس ، وإلا فان الرجل يضعه في فتحة الشرج أي الطيز أو تقوم الفتاة بمصه ولعقه أو يضعه بين نهديها .
فقلت فورا : أريد أن أجرب كيف يكون المص .
وفتحت فمي وأخذت العق قضيبه الذي اقدر طوله ب 22 سم ولكنه أيضا سميك فلاحظت أن بابا يشعر بلذة عارمة جراء لعقي قضيبه فاستمررت على هذا المنوال لمدة عشر دقائق وفجأة قال لي : أشعر أن المني سينزل .
وسحب زبه من فمي وقال : الآن سترين كيف يكون المني .
وأخذ يرشق حليبه على صدري فغمر نهدي الاثنين . ثم طلب مني أن أستلقي على بطني وأخذ يقبل طيزي ويفحص فتحتي فقلت له : هل ستدخل زبك في طيزي يا أحلى بابا ؟
فأجاب : لا لأن فتحتك ضيقة للغاية وأخشى أن تتمزق طيزك ولكنني سأكتفي بإدخال إصبع أو إصبعين لتشعري ببعض اللذة . وهكذا فعل .
وعاد وطلب مني الاستلقاء على ظهري وأخذ يفرش لي كسي بعد أن أشبعه تقبيلا وقام بإنزال حليبه مرة أخرى وهذه المرة على أفخاذي وسيقاني . وبعد أن مسحنا المني الغزير عن أفخاذي وسيقاني قال لي : هل تعلمين أن من سيتزوج بك ويفض بكارتك هو محظوظ بل إن عقله سيطير عندما يشاهد أجمل فتاة على وجه الأرض !!!
فأجبته بخبث : يبدو انك تتمنى فض بكارتي وأنا أقول لك بإمكانك أن تفعل ذلك يوما ما وأنا أعلم أنه بالإمكان ترقيع البكارة مرة أخرى ولذلك متى رغبت في فض بكارتي فإنني على استعداد لأن ذلك يتيح لي الاستمتاع بشكل أكبر .
فقال : نعم أنا أفكر في ذلك أفكر في فض بكارة كسك الحلو.
فأجبته : افعل ذلك الآن .
لكنه رد قائلا : هذه العملية ستؤلمك قليلا في البداية .
لكنني أصررت على ذلك فقال : ربما أفعل هذا بعد يومين أو ثلاثة لأنني اليوم أنزلت على جسمك الرائع مرتين .
وبالفعل بعد 3 أيام وكانت أمي ما تزال عند جدتي المريضة اصطحبني بابا بعد مشاهدتنا للتلفزيون في الساعة العاشرة مساء إلى غرفته بعد الكثير من المص والتحسيس حيث قام بتعريتي بشكل كامل وأحضر بعض الفازلين الذي دهن به زبه وفتحة كسي وأوصاني قائلا : أهم شيء يجب أن تحاولي الاسترخاء حتى لا تشعري بألم كبير وبعدها ستشعرين بلذة كبيرة كلما دخل زبي كسك الحلو .
فأدخل أولا إصبعا وبعد قليل إصبعين إلى عمق كسي حتى أتعود على إيلاج قضيبه السميك . وبالفعل عندما بدأ بإدخال زبه ببطء لم أشعر بألم كبير ولكن عندما واصل زبه تقدمه في أعماق كسي ومزق بكارتي شعرت بأن شيئا سيفلقني إلى نصفين وكان بابا في منتهى النشوة والشهوة ويقبل طيزي وأفخاذي كان يردد : كسك يساوي كل الدنيا و أنا سآكل كسك وطيزك اكلأ .
ولشدة محبتي لبابا أصدرت بعض الأنين وأنا مستمتعة بأول نيكة لي في حياتي في كسي ومن من من أبي الحبيب ، واستمر يستمتع بكسي الضيق حتى أنزل سائله الحار داخل كسي ولغزارته انساب هذا السائل إلى أفخاذي حتى وصل إلى أسفل ساقي . وعندما انتهى قال : أتعلمين يا ابنتي كم تساوي هذه الليلة ؟ إنها تساوي العمر كله ولا تقدر بثمن . وأنا حقيقة آسف لأني سببت لك الألم وأفقدتك عذريتك ولكنني لم أستطع ضبط نفسي .
فقلت له : لا عليك يا أحلى بابا إن فض بكارتي أمر كان لا بد منه فمعظم الفتيات كما اعلم تم فض بكارتهن. ومن الآن وصاعدا أنا تحت تصرفك لأمص لك زبك أو تضعه في كسي أو بين بزازي أو تفتح طيزي وأن تقذف فيه من سائلك اللذيذ فأنا على استعداد لتناول أقراص منع الحمل . فعاد يحضنني ويقبلني قائلا : أنتِ أغلى شيء بالنسبة لي ولن يتمكن أي شخص أو شيء من وقف حبنا واستمتاعنا.
ثم أخذت أشعر بالشهوة الجنسية تجاه بابا وأخذت أقوم ببعض الحركات والتصرفات التي قد تلفت انتباهه ، فأحيانا أجلس وأنا مرتدية تنورة قصيرة تظهر أفخاذي البيضاء وأحيانا أخرى أضع رأسي وصدري على صدره حتى أمام أمي فشعرت أن بابا يستلذ لملامسة نهدي لصدره . بعد ذلك أخذ هو بنفسه يتحين الفرص للتلصص على جسمي أثناء الحمام أو خروجي من الحمام .
وفي يوم من الأيام مرضت جدتي والدة أمي فذهبت أمي لتقيم عندها بضعة أيام . فأصبحت الفرصة سانحة للتعبير عن هيامي ووجدي . فعندما عاد بابا من العمل تناول طعام الغداء وجلس يستريح على الأريكة فأقبلت عليه وجلست ملاصقة له وقلت له بدلع : هل تحبني يا بابا ؟
فأجاب: نعم وهل تشكين في ذلك ؟
فعدت أقول : كم تحبني ؟
فأجاب مبتسما : حبا واسعا مثل الكون نفسه وأصلا أنا أعيش من أجلك فقط لأنك أنت أغلى شيء عندي في الوجود !!
فابتسمت وألقيت صدري على صدره كما افعل أحيانا فاحتضنني بحنان وأخذ يربت على ظهري ويقبلني بحرارة في وجنتي ولكن هذه المرة زاد على ذلك بأن قبلني في فمي وبالطبع لم أعترض على ذلك ثم قال لي هامسا : هل ممكن يا حبيبتي أن أرى نهدك الجميل ؟
وكنت مرتدية بلوزة قصيرة تكشف جزءا من صدري فأخرجت أحد النهدين فأخذ يقبله ويتحسسه ثم عاد يربت على ظهري ويتحسس جسمي إلى أن وصل إلى مؤخرتي وأخذ يتحسسها وهو يقول : كم هي ناعمة هذه الطيز الجميلة !!!
فقلت له : خذ راحتك يا أحلى بابا ومن هو الذي أولى منك بجسمي ؟؟
ثم أخذ يكشف عن أفخاذي ويتحسسهما ويقبلهما وهنا قلت له : أنا لي طلب أيضا .
فقال : وما هو ؟
فقلت : أن أرى قضيبك لأنني في حياتي لم أرى قضيبا على الطبيعة .
وكنت قد لاحظت أن قضيبه السميك الضخم قد انتصب ، فأخرجه قائلا : المسيه لتأخذي فكرة عنه والناس يسمونه زب .
فأمسكته وادعيت الجهل وقلت له : هل هو مكون من العظم وحوله اللحم ؟
فأجاب : كلا هو لحم فقط ولكن عندما يستثار الإنسان من رؤية جسم جميل مثلك فهو ينتصب ويصبح صلبا لكي يتمكن الرجل من القيام بواجبه تجاه زوجته أو الاستمتاع مع حبيبته .
ثم تابعت أسأله : هل صحيح أن هنالك عدة أماكن لإدخال الزب فيها ؟
فأجاب: نعم إذا كان القصد الإنجاب أو حتى دون قصد الإنجاب فيتم إدخاله في المهبل أو الكس ، وإلا فان الرجل يضعه في فتحة الشرج أي الطيز أو تقوم الفتاة بمصه ولعقه أو يضعه بين نهديها .
فقلت فورا : أريد أن أجرب كيف يكون المص .
وفتحت فمي وأخذت العق قضيبه الذي اقدر طوله ب 22 سم ولكنه أيضا سميك فلاحظت أن بابا يشعر بلذة عارمة جراء لعقي قضيبه فاستمررت على هذا المنوال لمدة عشر دقائق وفجأة قال لي : أشعر أن المني سينزل .
وسحب زبه من فمي وقال : الآن سترين كيف يكون المني .
وأخذ يرشق حليبه على صدري فغمر نهدي الاثنين . ثم طلب مني أن أستلقي على بطني وأخذ يقبل طيزي ويفحص فتحتي فقلت له : هل ستدخل زبك في طيزي يا أحلى بابا ؟
فأجاب : لا لأن فتحتك ضيقة للغاية وأخشى أن تتمزق طيزك ولكنني سأكتفي بإدخال إصبع أو إصبعين لتشعري ببعض اللذة . وهكذا فعل .
وعاد وطلب مني الاستلقاء على ظهري وأخذ يفرش لي كسي بعد أن أشبعه تقبيلا وقام بإنزال حليبه مرة أخرى وهذه المرة على أفخاذي وسيقاني . وبعد أن مسحنا المني الغزير عن أفخاذي وسيقاني قال لي : هل تعلمين أن من سيتزوج بك ويفض بكارتك هو محظوظ بل إن عقله سيطير عندما يشاهد أجمل فتاة على وجه الأرض !!!
فأجبته بخبث : يبدو انك تتمنى فض بكارتي وأنا أقول لك بإمكانك أن تفعل ذلك يوما ما وأنا أعلم أنه بالإمكان ترقيع البكارة مرة أخرى ولذلك متى رغبت في فض بكارتي فإنني على استعداد لأن ذلك يتيح لي الاستمتاع بشكل أكبر .
فقال : نعم أنا أفكر في ذلك أفكر في فض بكارة كسك الحلو.
فأجبته : افعل ذلك الآن .
لكنه رد قائلا : هذه العملية ستؤلمك قليلا في البداية .
لكنني أصررت على ذلك فقال : ربما أفعل هذا بعد يومين أو ثلاثة لأنني اليوم أنزلت على جسمك الرائع مرتين .
وبالفعل بعد 3 أيام وكانت أمي ما تزال عند جدتي المريضة اصطحبني بابا بعد مشاهدتنا للتلفزيون في الساعة العاشرة مساء إلى غرفته بعد الكثير من المص والتحسيس حيث قام بتعريتي بشكل كامل وأحضر بعض الفازلين الذي دهن به زبه وفتحة كسي وأوصاني قائلا : أهم شيء يجب أن تحاولي الاسترخاء حتى لا تشعري بألم كبير وبعدها ستشعرين بلذة كبيرة كلما دخل زبي كسك الحلو .
فأدخل أولا إصبعا وبعد قليل إصبعين إلى عمق كسي حتى أتعود على إيلاج قضيبه السميك . وبالفعل عندما بدأ بإدخال زبه ببطء لم أشعر بألم كبير ولكن عندما واصل زبه تقدمه في أعماق كسي ومزق بكارتي شعرت بأن شيئا سيفلقني إلى نصفين وكان بابا في منتهى النشوة والشهوة ويقبل طيزي وأفخاذي كان يردد : كسك يساوي كل الدنيا و أنا سآكل كسك وطيزك اكلأ .
ولشدة محبتي لبابا أصدرت بعض الأنين وأنا مستمتعة بأول نيكة لي في حياتي في كسي ومن من من أبي الحبيب ، واستمر يستمتع بكسي الضيق حتى أنزل سائله الحار داخل كسي ولغزارته انساب هذا السائل إلى أفخاذي حتى وصل إلى أسفل ساقي . وعندما انتهى قال : أتعلمين يا ابنتي كم تساوي هذه الليلة ؟ إنها تساوي العمر كله ولا تقدر بثمن . وأنا حقيقة آسف لأني سببت لك الألم وأفقدتك عذريتك ولكنني لم أستطع ضبط نفسي .
فقلت له : لا عليك يا أحلى بابا إن فض بكارتي أمر كان لا بد منه فمعظم الفتيات كما اعلم تم فض بكارتهن. ومن الآن وصاعدا أنا تحت تصرفك لأمص لك زبك أو تضعه في كسي أو بين بزازي أو تفتح طيزي وأن تقذف فيه من سائلك اللذيذ فأنا على استعداد لتناول أقراص منع الحمل . فعاد يحضنني ويقبلني قائلا : أنتِ أغلى شيء بالنسبة لي ولن يتمكن أي شخص أو شيء من وقف حبنا واستمتاعنا.
ما قدرتش تقاوم حرمانها ونكتها
عندما يهجر الزوج زوجته يحدث كما في هذي القصة
أنا عواطف وعمري الآن 35 سنة متزوجة من زوجي حسين وعمره 37 سنة ، ولدينا ثلاثة أبناء كلهم ذكور : تامر وعمره 15 سنة ، وهيثم وعمره 13 سنة ووائل وعمره 10 سنوات ، و بعد أن قضيت 17 سبعة عشرة سنة مع زوجي في خدمته وخدمة أبنائي الثلاثة فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي فقد سمعت أن زوجي حسين قد تزوج من فتاة بعمر ابنته ، لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي حسين البيت وسألته عما سمعت ، ولقد فوجئت بإجابته بنعم ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر عادي علماً بأنه كالصاعقة علي وكان ممكن أن يؤدي هذا الخبر لإنهاء حياتي ، فبكيت وحزنت كثيراً وندبت حظي العاثر ، وطلبت منه أن يبرر لي سبب زواجه من هذه البنت التي في سن ابنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني .
فتسبب لي هذا الكلام بالانكسار وجرح الكرامة ، ولم يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني ودموعي واتجه إلى عروسه الحسناء الشابة ذات الـ 18 الثمانية عشر ربيعاً ، ومضت الأيام دون أن يهتم زوجي حسين بي وتركنا أنا وأبنائي ، وأنا أحاول أن أجد مبرر لفعله بالزواج من هذه الشابة ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي ، فقد كرست وقتي وجهدي للمحافظة على بيتي الذي هدمه زوجي ، ولم أتحمل تصرفات زوجي وإهماله لبيته فجلست معه وطلبت منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة له ولرعايته إلا أنه ثار بوجهي غاضباً وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح والخطأ ولن يتقبل مني نصحاً .
ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا أنه يثور ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحياناً وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشده في يوم من الأيام ، إلى أن وصل به الأمر أنه يريدني أن أخدم زوجته ( ضرتي ) والتي تصغرني بأعوام كثيرة ولم أتحمل هذا الأمر فقررت الانتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني ومن أبنائي وبدأ أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم وأصبح ابني الأكبر يقضي كل وقته خارج المنزل وبرفقة رفاق السوء ، ففكرت كثيراً ما هو الحل ؟ وبينما أنا على هذا الحال جاءت إحدى صديقاتي ولما رأت ما آلت إليه أحوالي .. أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره وأتركه لزوجته الشابة وأعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي ، فاعترضت وغضبت من صديقتي أشد الغضب.
ومرت الأيام وبينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف فهرعت وتناولت سماعة الهاتف ، فإذا بالمتصل صديقتي أماني وتدعوني لحضور حفل عيد ميلادها ، فاعتذرت في البداية وبعد إصرار أماني وافقت على الحضور ، وعندما جاء موعد الحفلة جهزت نفسي وارتديت فستانا ضيقا قطنيا صيفيا قصير الأكمام ، ويصل إلى أسفل الركبة بقليل ، أزرق اللون كأزرق الأسطول ، وله حزام أسود جلدي عريض ، كان الفستان يلتصق بجسدي التصاقاً ، ويكشف تضاريسي ومفاتني بلطف من الأمام ومن الخلف ، وفي قدمي حذاء عالي الكعب أسود اللون مغلق من كل جهاته كلاسيكي ، وجورب طويل أسود شبيكة ، وذهبت إلى صالة الحفل وتفاجأت بأن الحفل مختلط فحاولت أن أنسحب بعدما قدمت التهنئة لصديقتي إلا أن صديقتي قالت لي : سوف أزعل منك ولن أكلمك في حالة خروجك .
وطلبت متوسلة لي أن أبقى حتى نهاية الحفل فوافقتها على طلبها ، وبعد أخذ في الكلام استطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك الحفلة وكان الشاب طالباً في الجامعة أصغر مني سناً في العشرين من عمره ولكنه وسيم إلى أبعد الحدود ، حين صافحته أبقى يدي في يده طويلا وأخذ يفركها برقة. أخذ الشاب يثني على جمالي وفتنتي وعلى جاذبية ملابسي وعطري وشعري ، حتى أخجلني كثيرا. ولما علم بأني متزوجة وأعول ثلاثة أبناء ، قال : لا يبدو عليك ذلك أبدا أبدا أبدا . ما زلت تحتفظين بكامل نضارتك كفتاة العشرين ، بل أنت أنضج وأحلى بكثيررررررررررر.
وكان معظم من بالحفل أزواج وزوجاتهم ، فقال لي منير وهذا اسمه : تسمحي لي بهذه الرقصة ، الكل هنا أحباء وأزواج إلا أنا ، يا بختهم لكن برضه يا بختي بيكي.
حاولت الرفض لكنه لم يترك لي فرصة للرفض ، ووقفنا على ساحة الراقصين ، وشعرت بذراعه تلف خصري ، وعيناه تسبحان في عيني ووجهي ، وأسند رأسه على كتفي ، ثم مد يده الأخرى ووضع ذراعي حول خصره ، وأنا مشدوهة وخجلة ، واضطررت أن أسند رأسي على كتفه ، وأمسك يدي بيده الأخرى ، وشعرت بأنفه يتشمم شعري وجوار أذني باستمتاع ، ويداعب بطرف أنفه قرطي الذي يبدو أنه أعجبه كثيرا ، همس لي : كم هي طيبة رائحة بودرة الخدود التي تضعينها ! وما أنعم خدك ! وما أروع هذا القرط !.
وشعرت وسط الظلام بخصره يحك خصري ويده خلف ظهري تهبط لتتحسس طيزي ، وأخيرا انتهت الرقصة ، وشعرت أنه سينيكني الآن وفورا أمام الناس ودون انتظار موافقتي حتى ، أو سيحملني بين ذراعيه مثل طرزان ، ويخرج بي إلى أقرب سرير في المنطقة أو أقرب غرفة نوم في منزل صديقتي ليضاجعني دون إبطاء ، لكنه تمالك نفسه ، وجلسنا بهدوء على أريكة قريبة ، وتحادثنا ، ولا أدري كيف أعطيته رقم هاتفي حين طلبه مني.
وفي بادئ الأمر كانت علاقتي بهذا الشاب واسمه منير مجرد اتصالات هاتفية واستطاع منير أن يسلب عقلي ويمتلك مشاعري ويشغل تفكيري الذي كان متمركزاً على زوجي وكنت أشكو له حالي مع زوجي وكان منير يتظاهر بالحزن على حالي وفي إحدى المرات تمكن منير من التحدث معي وصارحني بأنه يحبني وبصراحة عشت معه هذا الحب رغم أنه لا يجمعنا شئ سوى مكالمات هاتفية .. ومرت الأيام واستطاع منير أن يقنعني بالخروج معه لكي يبعدني عن عزلتي ومرافقته للأماكن العامة واستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن حتى أنه قال لي: هذه المرة سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها .
وهنا عرفت أن منير يريد أن ينيكني .
تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات وحركات الشباب وأوهمت نفسي بأنه يريد مني مجرد إعطاءه توجيهات بخصوص الشقة ، وأنا بصراحة قد مضت علي عدة أشهر لم أرى زب زوجي مطلقاً منذ زواجه من عروسه الشابة ، وأنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها ، تلك الأمور صعبة جداً على الزوجة المتعودة على النيك يومياً .
وارتديت فستان الحفل ، حسب طلبه ، نفس ملابس الليلة التي تعرفنا بها لأول مرة ، ونفس القرط والعطر والحذاء ، وجعلت له ملابسي الداخلية مفاجأة خاصة ، وذهبنا إلى الشقة وما أن دخلنا الشقة حتى بدأ منير يرحب بي ويقول : هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة ، والشقة تتبارك بقدومك حبيبتي عواطف..
قالها وهو يمعن النظر في نهدي النافرين وجسدي ..
ثم قال لي : تفضلي حبيبتي اجلسي وأنا سأحضر لك عصير من الثلاجة ومعلش المفروض إنك تشربي فريش لكن مرة ثانية .
وكان ينظر لي ويبدو أني فهمت نظراته تلك وقلت له : لو سمحت حبيبي منير لا تتأخر علشان الوقت أدركنا زى انت شايف أنا مش هأطول في الشقة .
وهنا رأيت مجموعة كبيرة من أشرطة الفيديو وسألته : منير حبيبي ما كل هذه الأشرطة ؟
فرد علي قائلاً : حبيبتي هذه كلها أشرطة سكس .
فقلت له : هل أستطيع أن أستعير من هذه الأشرطة ؟
فقال لي : بإمكانك أن تأخذي كل الأشرطة إن أردتِ ذلك .
فقلت له : لا لا أريد فقط ثلاثة أشرطة .
فقال لي : ألا تريدين أن تري ما ستأخذينه ؟
فقلت له : لا لا بالبيت أشوفهم بس عايزاك أنت تختار لي ما تراه مناسب على ذوقك .
وهنا اختار لي ثلاثة أشرطة ، ثم اقترح أن أقوم وأتجول في الشقة وقال لي : معلش الشقه تحتاج ترتيب شوية بس إنتي عارفة البيت أو الشقة بدون امرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد .
وقلت : أنا هأرتب لك الشقة بس مش النهارده في يوم تاني وده لأني متأخرة النهارده .
فقال لي : لا أنا سأقوم بترتيبها وتنظيفها خصوصاً إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في المرة القادمة .
فقلت له : وعد سأحضر معك .
ثم قال لي : ألا تريدين أن تتفرجي على الشقة والغرف ؟
فقلت له : بلى .
فقال لي : هيا تفضلي .
وأنا كنت أمشي أمامه وهو خلفي فأشار لي : هذا المطبخ .
ودخلت المطبخ وكان يتبعني .. كنت لابسة ملابس جذابة للجنس بشكل جدي وأنا أجزم أن منظر طيزي يحرك شهية حبيبي منير وما أن دخلت المطبخ حتى قمت بفتح الثلاجة وبعض الأدراج إلا وشعرت بمنير يلتصق بي تدريجياً و زبه يقف دون شعور ويلتمس مؤخرتي ومتذرعاً بأنه يريد أن يعلمني بما بداخل هذه الأدراج .. ثم التفت براسي لأرى ذلك المنتصب وهنا رجع منير للخلف ثم خرجنا لنرى الحمام ثم دخلنا غرفة النوم وكانت جميلة جداً ، الظاهر أن منير قد تعب جداً في ترتيبها ووضعها بهذا المنظر وكيفية تنسيق ألوانها والإنارة الحمراء بصراحة توحي بجو رومانسي وسكسي بنفس الوقت وما أن دخلنا الغرفة حتى بدأ يلتصق بي ويعمل نفس الحركات اللي عملها بالمطبخ متذرعاً بأنه يريد أن يشرح لي ، وأنا ساكتة وبدأ يلتصق بمؤخرتي أكثر وأكثر.. ونظرت نحوه مبتسمة وقلت له : ما هذه الحركات حبيبي منير ؟
وهنا اندفع نحوي وقال لي : حبيبتي عواطف إنتي بصراحة فاتنة وجميلة بحق وذوقك بالملابس على مستوى عال ويجذبني إليك ..
وكان يسحبني إلى السرير وهو يكلمني ويقبلني وأنا سعيدة ثم وضع يده على رأسي ويتحسس شعري ودفعني باتجاه السرير وأنا أحاول أن أتهرب منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا أحاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد ويستمر في تقبيلي وكنت أقول له : لا لا لا لم نتفق على هذا خلاص خلاص .
ثم مد يده على نهودي وأنا سعيدة وبنفس الوقت أرفض علناً بينما في داخلي أقول : أريد المزيد .
وكان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس ، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي ثم رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت وقام بخلع جميع ملابسي عدا حمالة الصدر والكولوت بهدوء وأنا أدير ظهري عنه وأنا أتعزز وأقول له : ماذا تفعل لا لا لا لا لا أرجوك .
وبداخلي أقول له : لا تتوقف لقد كنت محرومة من هذه المعاشرة من زمن بعيد بعيد وأنا متعودة على الزب.
لعن الله تلك العروس اللعينة التي حرمتني زوجي وحرمتني أسعد اللحظات معه ، وكان حبيبي منير يقبلني ويمصص شفتاي ويلعب بنهودي مدخلا يده تحت حمالة صدري ويلعب بحلماتي وأنا لا شعورياً أنحني وأتعرى كي تبدو طيزي كاملة له مغطاة بالكولوت ومستعدة بانتظار نزعه لهذا الكولوت ونزعه لسوتياني أيضاً ، ثم طلب مني أن أقوم بخلع ملابسه وأعريه بيدي اقتربت منه وقمت بخلع ملابسه وتعريته قطعة قطعة وهو يتحسس جسدي ومؤخرتي وأنا أنزع ملابسه وأخيراً سرواله وكان زبه منتصباً من وراء السروال حتى أصبح عاريا تماما ثم انقضضت على زبه يا له من زب كبير ، لقد كان أكبر من زب زوجي وأحسست باشتياق لهذا الزب الضخم كم كنت أريد أن أمصه واقبله علما بأن زوجي لا يحب أن أقوم بمص زبه ولا هو في يوم من الأيام قام بتقبيل ولحس كسي .
أريد أن أتمتع مع حبيبي منير واتجهت بفمي أمام زبه تماما وأخذت أكلمه وأقول له : حبيبي منير ما أجملك وما أجمل زبك ، زبك كبير وحلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل واحدة مثلي .
وقال لي : أنا نفسي أعرف جوزك ليه تزوج عليك وترك هذه الجواهر والدرر وإنتي الآن شفتي زبي بس ولكن لسه ما شفتيش إزاى هأنيكك..
فقلت : حبيبي منير الوقت ضيق بسرعة نكني نكني نكني نكني ريحني .
قال لي : أنا ها أنيكك من كسك ومن بزازك ومن بقك .
بينما يده تتحسس كسي المبلل بالشهوة ويحرك بظري وشفرتاي من وراء الكولوت .. هنا فقدت السيطرة على نفسي واستسلمت لحبيبي منير وأنا أتنهد وأئن آه آه آه آه آه بين يديه ويده الأخرى تلتف على مؤخرتي ويتلمس طيزي ويحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء الكولوت وأنا أصرخ أكثر وأكثر وما هي لحظات ولا أدري كيف قام حبيبي منير بخلع حمالة صدري وإذا أنا من النصف العلوي بدون ملابس وما هي إلا ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وأنا أكاد لا أراه من جراء الهيجان والشهوة وما هي إلا لحظات حتى طلب مني أن يعمل لي مساج .. فقلت له : منير حبيبي وهل أنت تعرف تعمل مساج ؟
فقال : جربي وشوفي وأحكمي .
ثم طلب مني أن أنام على بطني وأنا لا زلت لابسة فقط الكولوت وبدأ يدلك ويعمل لي مساج مبتدئاً من رقبتي وأكتافي ثم ظهري ونزولاً حتى وصل طيزي وهو يدلك طيزي من وراء الكولوت ، وبصراحة لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي أن يقوم بنزع الكولوت عن طيزي وأنا أغلي من الداخل ، ومن ثم نزل إلى فخوذي وساقي وأنا لازلت لابسه الكولوت وأعتقد إني أغرقت السرير بمائي ثم وصل إلى قدمي وبدأ يدلكهما وما أن انتهى من تدليكهما حتى بدأ يقبلهما ويلحسهما وبدأ بالصعود على أفخاذي وكان يلحسهما حتى وصل إلى طيزي وأحسست بأنه يبوس طيزي ويشم كولوتي من جهة طيزي وكنت أحس بأنفاسه ثم شعرت بإصبع من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار يحاولان انتزاع كولوتي وأنا أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكولوت اللعين خلع عني الكولوت وبدأ يقبل طيزي وهو يتكلم ويتمتم : آخ يا عواطف ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله .
وكان يفتح فلقتي ويغلقها ويشم طيزي ويتنهد ثم يفتح طيزي ويدخل وجهه ثم يحاول إغلاق طيزي على وجهه وأنا أحس بشفتاي حبيبي منير على فتحة طيزي وطلب مني أن أستلقي على السرير وأن أفتح رجلي ومباعدة بين أفخاذي . و بدأ يلحس كسي ويفركه ويشمه ويمصه.. بلغت به حدة الإثارة أنه رفع رجلي عالياً ونزل تحت كسي وبدأ يلعب بكسي وبفتحة طيزي بلسانه.. لم أكن متعودة على هذه الأشياء من قبل زوجي فلقد كانت قمة المتعة .. لكني استسلمت تحته من شدة الهيجان.. بدأ يلحس فتحة كسي وفتحة طيزي ثم أدخل لسانه في كسي ثم في فتحة طيزي للآخر أحسست بمتعة جنونية.. استرخت فتحة طيزي وبدأت تتوسع تدريجياً من كثرة الحركات التي يعملها فيها .. طلب مني الجلوس وأن أفلقس كالكلبة وأرفع طيزي عالياً .. وما هي إلا ثواني قليلة حتى أحسست بأن زبه على فتحة كسي وركب فوقي وكأننا حيوانات نتنايك ونحن نطبق هذه الوضعية في النيك ..
نعم لقد بدأ يدخل زبه في فتحة كسي وبدا ينيكني تدريجياً بهدوء وما هي لحظات حتى بدأ ينيك نيكا عنيفا جعلني أصرخ من اللذة والألم معاً خصوصاً أن زوجي حسين لم يطبق معي هذه الوضعية من النيك والآن اكتشفت أن زوجي كان مخطئا فهو حرمني من أمتع حركات النيك لقد وجدت للنيك معنى مع حبيبي منير.. وبينما كان زبه داخلاً في كسي ويده تتلمس بظري.. لم أتمالك نفسي وبدأ كسي يذرف سائل النيك الساخن على زبه وعلى فراش السرير وأدخل حبيبي منير يده في كسي ليلتقط بعضا من رحيقي ورفع يده ليلعق ماء كسي بلسانه .. هو بدوره يسألني ويقول لي : أين تريدين أن أقذف حليب زبي ؟
فقلت له : اقذفه في فمي .. أريد أن أتذوقه لم أذق ماء الزب بحياتي أريد أن أجرب طعمه .
وبعد ثوان معدودة.. أخرج زبه وفتحة فمي له وهنا قذف بحليب زبه بفمي وابتلعت حليبه لقد كان مالحا ولكنه كان لذيذا جداً .. وطلب مني أن أمص زبه وأنظفه بفمي.. وصرت ألحسه وأمصه.. ثم طلب مني أن أستلقي على ظهري وبدأ يلعب ويمصص نهودي ونزل إلى بطني حتى وصل إلى كسي وبدأ يشمم كسي ويبوسه ويستنشقه ويلحسه ويداعب بظري وشفرتي ويدخل لسانه بكسي ويتذوق ماء كسي اللزج ويقول لي : عواطف حبيبتي أتسمحين لي أن آكل من عسلك ؟
وقد أومأت برأسي له ، ومن غزارة الشهوة الموجودة عندي لقد ذرفت ماءً بدرجة كبيرة ولقد بلعه حبيبي منير كله حتى وصلت إلى مرحلة الهيجان وكنت أصرخ وأقول : منير كفاية خلاص نكني نكني نكني حرام عليك بس كفاية ، دخل زبك حبيبي ، أريد أن أستمتع بزبك .
وما هي إلا لحظات حتى أدخل زبه في كسي للمرة الثانية وأنا أدفع بكل جسمي ناحية زبه وأصرخ وأقول : حبيبي كله كله لا تبقي منه شيئا بالخارج أريدك أن تدخله كله .
وقد كان وما هي إلا لحظات حتى بدأ ينيكني بعنف ورجلي مرفوعتان للأعلى وزبه في كسي للآخر حتى أني أحسست أنه بداخل رحمي .. وبعد لحظات قال لي : حبيبتي أين تريدينني أن أقذف حليب زبي هذه المرة ؟
فقلت له : داخل كسي .
وفعلا أدخل زبه عميقا في وتوقف وأغرقني بلبنه الغزير الوفير الكثير من الداخل في رحمي وكسي ومهبلي بماء زبه .
وعلى جسمي ثم جلس بجانبي وأنا مبتلة بالعرق ، واعتصر شفتي في قبلات ملتهبة وتعانقنا بقوة ، ولم يتأثر زبه المنتصب وبقي على انتصابه الكامل ، قلت له : ما هذا الزب الخارق ! إنه مذهل ! ووضع زبه بين نهدي وضممت ثديي عليه وأخذ يحرك زبه جيئة وذهابا بين نهدي النافرين ، وكلانا يلهث ويتأوه ، وكلما برز رأس زبه من بين نهدي ألحسه بطرف لساني ، وأخيرا صاح وأغرقني أغرق جسدي وخصوصا صدري وبطني من ماء زبه وهنا نهض لتنظيف جسمي من ماء زبه وكان يعاملني بكل عطف وحب وحنان ثم قمنا ودخلنا الحمام واستحمينا مع بعض يا له من حمام رائع وكان يفرك جسمي ويحممني ... جعلني أستلذ كملكة وهو مخدومي ..ثم أحضر فوطة ونشف جسمي وألبسني الكولوت وحمالة الصدر والقميص وجونلتي وأنا أقف كملكة وما أن ألبسني جميع ملابسي وهو بقي عارياً ، حتى قمت بتقبيل زبه ثم بدأت بإلباسه ملابسه.. وأعادني إلى البيت .. لكي أنام فهذه أحلى نومة نمتها ثم استمرت مقابلاتنا ولا زلنا نعاشر بعضنا معاشرة الأزواج ونذهب للشقة ونفعل ما نفعله هناك شبه يومياً.
أنا عواطف وعمري الآن 35 سنة متزوجة من زوجي حسين وعمره 37 سنة ، ولدينا ثلاثة أبناء كلهم ذكور : تامر وعمره 15 سنة ، وهيثم وعمره 13 سنة ووائل وعمره 10 سنوات ، و بعد أن قضيت 17 سبعة عشرة سنة مع زوجي في خدمته وخدمة أبنائي الثلاثة فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي فقد سمعت أن زوجي حسين قد تزوج من فتاة بعمر ابنته ، لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي حسين البيت وسألته عما سمعت ، ولقد فوجئت بإجابته بنعم ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر عادي علماً بأنه كالصاعقة علي وكان ممكن أن يؤدي هذا الخبر لإنهاء حياتي ، فبكيت وحزنت كثيراً وندبت حظي العاثر ، وطلبت منه أن يبرر لي سبب زواجه من هذه البنت التي في سن ابنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني .
فتسبب لي هذا الكلام بالانكسار وجرح الكرامة ، ولم يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني ودموعي واتجه إلى عروسه الحسناء الشابة ذات الـ 18 الثمانية عشر ربيعاً ، ومضت الأيام دون أن يهتم زوجي حسين بي وتركنا أنا وأبنائي ، وأنا أحاول أن أجد مبرر لفعله بالزواج من هذه الشابة ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي ، فقد كرست وقتي وجهدي للمحافظة على بيتي الذي هدمه زوجي ، ولم أتحمل تصرفات زوجي وإهماله لبيته فجلست معه وطلبت منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة له ولرعايته إلا أنه ثار بوجهي غاضباً وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح والخطأ ولن يتقبل مني نصحاً .
ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا أنه يثور ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحياناً وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشده في يوم من الأيام ، إلى أن وصل به الأمر أنه يريدني أن أخدم زوجته ( ضرتي ) والتي تصغرني بأعوام كثيرة ولم أتحمل هذا الأمر فقررت الانتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني ومن أبنائي وبدأ أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم وأصبح ابني الأكبر يقضي كل وقته خارج المنزل وبرفقة رفاق السوء ، ففكرت كثيراً ما هو الحل ؟ وبينما أنا على هذا الحال جاءت إحدى صديقاتي ولما رأت ما آلت إليه أحوالي .. أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره وأتركه لزوجته الشابة وأعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي ، فاعترضت وغضبت من صديقتي أشد الغضب.
ومرت الأيام وبينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف فهرعت وتناولت سماعة الهاتف ، فإذا بالمتصل صديقتي أماني وتدعوني لحضور حفل عيد ميلادها ، فاعتذرت في البداية وبعد إصرار أماني وافقت على الحضور ، وعندما جاء موعد الحفلة جهزت نفسي وارتديت فستانا ضيقا قطنيا صيفيا قصير الأكمام ، ويصل إلى أسفل الركبة بقليل ، أزرق اللون كأزرق الأسطول ، وله حزام أسود جلدي عريض ، كان الفستان يلتصق بجسدي التصاقاً ، ويكشف تضاريسي ومفاتني بلطف من الأمام ومن الخلف ، وفي قدمي حذاء عالي الكعب أسود اللون مغلق من كل جهاته كلاسيكي ، وجورب طويل أسود شبيكة ، وذهبت إلى صالة الحفل وتفاجأت بأن الحفل مختلط فحاولت أن أنسحب بعدما قدمت التهنئة لصديقتي إلا أن صديقتي قالت لي : سوف أزعل منك ولن أكلمك في حالة خروجك .
وطلبت متوسلة لي أن أبقى حتى نهاية الحفل فوافقتها على طلبها ، وبعد أخذ في الكلام استطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك الحفلة وكان الشاب طالباً في الجامعة أصغر مني سناً في العشرين من عمره ولكنه وسيم إلى أبعد الحدود ، حين صافحته أبقى يدي في يده طويلا وأخذ يفركها برقة. أخذ الشاب يثني على جمالي وفتنتي وعلى جاذبية ملابسي وعطري وشعري ، حتى أخجلني كثيرا. ولما علم بأني متزوجة وأعول ثلاثة أبناء ، قال : لا يبدو عليك ذلك أبدا أبدا أبدا . ما زلت تحتفظين بكامل نضارتك كفتاة العشرين ، بل أنت أنضج وأحلى بكثيررررررررررر.
وكان معظم من بالحفل أزواج وزوجاتهم ، فقال لي منير وهذا اسمه : تسمحي لي بهذه الرقصة ، الكل هنا أحباء وأزواج إلا أنا ، يا بختهم لكن برضه يا بختي بيكي.
حاولت الرفض لكنه لم يترك لي فرصة للرفض ، ووقفنا على ساحة الراقصين ، وشعرت بذراعه تلف خصري ، وعيناه تسبحان في عيني ووجهي ، وأسند رأسه على كتفي ، ثم مد يده الأخرى ووضع ذراعي حول خصره ، وأنا مشدوهة وخجلة ، واضطررت أن أسند رأسي على كتفه ، وأمسك يدي بيده الأخرى ، وشعرت بأنفه يتشمم شعري وجوار أذني باستمتاع ، ويداعب بطرف أنفه قرطي الذي يبدو أنه أعجبه كثيرا ، همس لي : كم هي طيبة رائحة بودرة الخدود التي تضعينها ! وما أنعم خدك ! وما أروع هذا القرط !.
وشعرت وسط الظلام بخصره يحك خصري ويده خلف ظهري تهبط لتتحسس طيزي ، وأخيرا انتهت الرقصة ، وشعرت أنه سينيكني الآن وفورا أمام الناس ودون انتظار موافقتي حتى ، أو سيحملني بين ذراعيه مثل طرزان ، ويخرج بي إلى أقرب سرير في المنطقة أو أقرب غرفة نوم في منزل صديقتي ليضاجعني دون إبطاء ، لكنه تمالك نفسه ، وجلسنا بهدوء على أريكة قريبة ، وتحادثنا ، ولا أدري كيف أعطيته رقم هاتفي حين طلبه مني.
وفي بادئ الأمر كانت علاقتي بهذا الشاب واسمه منير مجرد اتصالات هاتفية واستطاع منير أن يسلب عقلي ويمتلك مشاعري ويشغل تفكيري الذي كان متمركزاً على زوجي وكنت أشكو له حالي مع زوجي وكان منير يتظاهر بالحزن على حالي وفي إحدى المرات تمكن منير من التحدث معي وصارحني بأنه يحبني وبصراحة عشت معه هذا الحب رغم أنه لا يجمعنا شئ سوى مكالمات هاتفية .. ومرت الأيام واستطاع منير أن يقنعني بالخروج معه لكي يبعدني عن عزلتي ومرافقته للأماكن العامة واستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن حتى أنه قال لي: هذه المرة سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها .
وهنا عرفت أن منير يريد أن ينيكني .
تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات وحركات الشباب وأوهمت نفسي بأنه يريد مني مجرد إعطاءه توجيهات بخصوص الشقة ، وأنا بصراحة قد مضت علي عدة أشهر لم أرى زب زوجي مطلقاً منذ زواجه من عروسه الشابة ، وأنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها ، تلك الأمور صعبة جداً على الزوجة المتعودة على النيك يومياً .
وارتديت فستان الحفل ، حسب طلبه ، نفس ملابس الليلة التي تعرفنا بها لأول مرة ، ونفس القرط والعطر والحذاء ، وجعلت له ملابسي الداخلية مفاجأة خاصة ، وذهبنا إلى الشقة وما أن دخلنا الشقة حتى بدأ منير يرحب بي ويقول : هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة ، والشقة تتبارك بقدومك حبيبتي عواطف..
قالها وهو يمعن النظر في نهدي النافرين وجسدي ..
ثم قال لي : تفضلي حبيبتي اجلسي وأنا سأحضر لك عصير من الثلاجة ومعلش المفروض إنك تشربي فريش لكن مرة ثانية .
وكان ينظر لي ويبدو أني فهمت نظراته تلك وقلت له : لو سمحت حبيبي منير لا تتأخر علشان الوقت أدركنا زى انت شايف أنا مش هأطول في الشقة .
وهنا رأيت مجموعة كبيرة من أشرطة الفيديو وسألته : منير حبيبي ما كل هذه الأشرطة ؟
فرد علي قائلاً : حبيبتي هذه كلها أشرطة سكس .
فقلت له : هل أستطيع أن أستعير من هذه الأشرطة ؟
فقال لي : بإمكانك أن تأخذي كل الأشرطة إن أردتِ ذلك .
فقلت له : لا لا أريد فقط ثلاثة أشرطة .
فقال لي : ألا تريدين أن تري ما ستأخذينه ؟
فقلت له : لا لا بالبيت أشوفهم بس عايزاك أنت تختار لي ما تراه مناسب على ذوقك .
وهنا اختار لي ثلاثة أشرطة ، ثم اقترح أن أقوم وأتجول في الشقة وقال لي : معلش الشقه تحتاج ترتيب شوية بس إنتي عارفة البيت أو الشقة بدون امرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد .
وقلت : أنا هأرتب لك الشقة بس مش النهارده في يوم تاني وده لأني متأخرة النهارده .
فقال لي : لا أنا سأقوم بترتيبها وتنظيفها خصوصاً إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في المرة القادمة .
فقلت له : وعد سأحضر معك .
ثم قال لي : ألا تريدين أن تتفرجي على الشقة والغرف ؟
فقلت له : بلى .
فقال لي : هيا تفضلي .
وأنا كنت أمشي أمامه وهو خلفي فأشار لي : هذا المطبخ .
ودخلت المطبخ وكان يتبعني .. كنت لابسة ملابس جذابة للجنس بشكل جدي وأنا أجزم أن منظر طيزي يحرك شهية حبيبي منير وما أن دخلت المطبخ حتى قمت بفتح الثلاجة وبعض الأدراج إلا وشعرت بمنير يلتصق بي تدريجياً و زبه يقف دون شعور ويلتمس مؤخرتي ومتذرعاً بأنه يريد أن يعلمني بما بداخل هذه الأدراج .. ثم التفت براسي لأرى ذلك المنتصب وهنا رجع منير للخلف ثم خرجنا لنرى الحمام ثم دخلنا غرفة النوم وكانت جميلة جداً ، الظاهر أن منير قد تعب جداً في ترتيبها ووضعها بهذا المنظر وكيفية تنسيق ألوانها والإنارة الحمراء بصراحة توحي بجو رومانسي وسكسي بنفس الوقت وما أن دخلنا الغرفة حتى بدأ يلتصق بي ويعمل نفس الحركات اللي عملها بالمطبخ متذرعاً بأنه يريد أن يشرح لي ، وأنا ساكتة وبدأ يلتصق بمؤخرتي أكثر وأكثر.. ونظرت نحوه مبتسمة وقلت له : ما هذه الحركات حبيبي منير ؟
وهنا اندفع نحوي وقال لي : حبيبتي عواطف إنتي بصراحة فاتنة وجميلة بحق وذوقك بالملابس على مستوى عال ويجذبني إليك ..
وكان يسحبني إلى السرير وهو يكلمني ويقبلني وأنا سعيدة ثم وضع يده على رأسي ويتحسس شعري ودفعني باتجاه السرير وأنا أحاول أن أتهرب منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا أحاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد ويستمر في تقبيلي وكنت أقول له : لا لا لا لم نتفق على هذا خلاص خلاص .
ثم مد يده على نهودي وأنا سعيدة وبنفس الوقت أرفض علناً بينما في داخلي أقول : أريد المزيد .
وكان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس ، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي ثم رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت وقام بخلع جميع ملابسي عدا حمالة الصدر والكولوت بهدوء وأنا أدير ظهري عنه وأنا أتعزز وأقول له : ماذا تفعل لا لا لا لا لا أرجوك .
وبداخلي أقول له : لا تتوقف لقد كنت محرومة من هذه المعاشرة من زمن بعيد بعيد وأنا متعودة على الزب.
لعن الله تلك العروس اللعينة التي حرمتني زوجي وحرمتني أسعد اللحظات معه ، وكان حبيبي منير يقبلني ويمصص شفتاي ويلعب بنهودي مدخلا يده تحت حمالة صدري ويلعب بحلماتي وأنا لا شعورياً أنحني وأتعرى كي تبدو طيزي كاملة له مغطاة بالكولوت ومستعدة بانتظار نزعه لهذا الكولوت ونزعه لسوتياني أيضاً ، ثم طلب مني أن أقوم بخلع ملابسه وأعريه بيدي اقتربت منه وقمت بخلع ملابسه وتعريته قطعة قطعة وهو يتحسس جسدي ومؤخرتي وأنا أنزع ملابسه وأخيراً سرواله وكان زبه منتصباً من وراء السروال حتى أصبح عاريا تماما ثم انقضضت على زبه يا له من زب كبير ، لقد كان أكبر من زب زوجي وأحسست باشتياق لهذا الزب الضخم كم كنت أريد أن أمصه واقبله علما بأن زوجي لا يحب أن أقوم بمص زبه ولا هو في يوم من الأيام قام بتقبيل ولحس كسي .
أريد أن أتمتع مع حبيبي منير واتجهت بفمي أمام زبه تماما وأخذت أكلمه وأقول له : حبيبي منير ما أجملك وما أجمل زبك ، زبك كبير وحلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل واحدة مثلي .
وقال لي : أنا نفسي أعرف جوزك ليه تزوج عليك وترك هذه الجواهر والدرر وإنتي الآن شفتي زبي بس ولكن لسه ما شفتيش إزاى هأنيكك..
فقلت : حبيبي منير الوقت ضيق بسرعة نكني نكني نكني نكني ريحني .
قال لي : أنا ها أنيكك من كسك ومن بزازك ومن بقك .
بينما يده تتحسس كسي المبلل بالشهوة ويحرك بظري وشفرتاي من وراء الكولوت .. هنا فقدت السيطرة على نفسي واستسلمت لحبيبي منير وأنا أتنهد وأئن آه آه آه آه آه بين يديه ويده الأخرى تلتف على مؤخرتي ويتلمس طيزي ويحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء الكولوت وأنا أصرخ أكثر وأكثر وما هي لحظات ولا أدري كيف قام حبيبي منير بخلع حمالة صدري وإذا أنا من النصف العلوي بدون ملابس وما هي إلا ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وأنا أكاد لا أراه من جراء الهيجان والشهوة وما هي إلا لحظات حتى طلب مني أن يعمل لي مساج .. فقلت له : منير حبيبي وهل أنت تعرف تعمل مساج ؟
فقال : جربي وشوفي وأحكمي .
ثم طلب مني أن أنام على بطني وأنا لا زلت لابسة فقط الكولوت وبدأ يدلك ويعمل لي مساج مبتدئاً من رقبتي وأكتافي ثم ظهري ونزولاً حتى وصل طيزي وهو يدلك طيزي من وراء الكولوت ، وبصراحة لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي أن يقوم بنزع الكولوت عن طيزي وأنا أغلي من الداخل ، ومن ثم نزل إلى فخوذي وساقي وأنا لازلت لابسه الكولوت وأعتقد إني أغرقت السرير بمائي ثم وصل إلى قدمي وبدأ يدلكهما وما أن انتهى من تدليكهما حتى بدأ يقبلهما ويلحسهما وبدأ بالصعود على أفخاذي وكان يلحسهما حتى وصل إلى طيزي وأحسست بأنه يبوس طيزي ويشم كولوتي من جهة طيزي وكنت أحس بأنفاسه ثم شعرت بإصبع من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار يحاولان انتزاع كولوتي وأنا أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكولوت اللعين خلع عني الكولوت وبدأ يقبل طيزي وهو يتكلم ويتمتم : آخ يا عواطف ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله .
وكان يفتح فلقتي ويغلقها ويشم طيزي ويتنهد ثم يفتح طيزي ويدخل وجهه ثم يحاول إغلاق طيزي على وجهه وأنا أحس بشفتاي حبيبي منير على فتحة طيزي وطلب مني أن أستلقي على السرير وأن أفتح رجلي ومباعدة بين أفخاذي . و بدأ يلحس كسي ويفركه ويشمه ويمصه.. بلغت به حدة الإثارة أنه رفع رجلي عالياً ونزل تحت كسي وبدأ يلعب بكسي وبفتحة طيزي بلسانه.. لم أكن متعودة على هذه الأشياء من قبل زوجي فلقد كانت قمة المتعة .. لكني استسلمت تحته من شدة الهيجان.. بدأ يلحس فتحة كسي وفتحة طيزي ثم أدخل لسانه في كسي ثم في فتحة طيزي للآخر أحسست بمتعة جنونية.. استرخت فتحة طيزي وبدأت تتوسع تدريجياً من كثرة الحركات التي يعملها فيها .. طلب مني الجلوس وأن أفلقس كالكلبة وأرفع طيزي عالياً .. وما هي إلا ثواني قليلة حتى أحسست بأن زبه على فتحة كسي وركب فوقي وكأننا حيوانات نتنايك ونحن نطبق هذه الوضعية في النيك ..
نعم لقد بدأ يدخل زبه في فتحة كسي وبدا ينيكني تدريجياً بهدوء وما هي لحظات حتى بدأ ينيك نيكا عنيفا جعلني أصرخ من اللذة والألم معاً خصوصاً أن زوجي حسين لم يطبق معي هذه الوضعية من النيك والآن اكتشفت أن زوجي كان مخطئا فهو حرمني من أمتع حركات النيك لقد وجدت للنيك معنى مع حبيبي منير.. وبينما كان زبه داخلاً في كسي ويده تتلمس بظري.. لم أتمالك نفسي وبدأ كسي يذرف سائل النيك الساخن على زبه وعلى فراش السرير وأدخل حبيبي منير يده في كسي ليلتقط بعضا من رحيقي ورفع يده ليلعق ماء كسي بلسانه .. هو بدوره يسألني ويقول لي : أين تريدين أن أقذف حليب زبي ؟
فقلت له : اقذفه في فمي .. أريد أن أتذوقه لم أذق ماء الزب بحياتي أريد أن أجرب طعمه .
وبعد ثوان معدودة.. أخرج زبه وفتحة فمي له وهنا قذف بحليب زبه بفمي وابتلعت حليبه لقد كان مالحا ولكنه كان لذيذا جداً .. وطلب مني أن أمص زبه وأنظفه بفمي.. وصرت ألحسه وأمصه.. ثم طلب مني أن أستلقي على ظهري وبدأ يلعب ويمصص نهودي ونزل إلى بطني حتى وصل إلى كسي وبدأ يشمم كسي ويبوسه ويستنشقه ويلحسه ويداعب بظري وشفرتي ويدخل لسانه بكسي ويتذوق ماء كسي اللزج ويقول لي : عواطف حبيبتي أتسمحين لي أن آكل من عسلك ؟
وقد أومأت برأسي له ، ومن غزارة الشهوة الموجودة عندي لقد ذرفت ماءً بدرجة كبيرة ولقد بلعه حبيبي منير كله حتى وصلت إلى مرحلة الهيجان وكنت أصرخ وأقول : منير كفاية خلاص نكني نكني نكني حرام عليك بس كفاية ، دخل زبك حبيبي ، أريد أن أستمتع بزبك .
وما هي إلا لحظات حتى أدخل زبه في كسي للمرة الثانية وأنا أدفع بكل جسمي ناحية زبه وأصرخ وأقول : حبيبي كله كله لا تبقي منه شيئا بالخارج أريدك أن تدخله كله .
وقد كان وما هي إلا لحظات حتى بدأ ينيكني بعنف ورجلي مرفوعتان للأعلى وزبه في كسي للآخر حتى أني أحسست أنه بداخل رحمي .. وبعد لحظات قال لي : حبيبتي أين تريدينني أن أقذف حليب زبي هذه المرة ؟
فقلت له : داخل كسي .
وفعلا أدخل زبه عميقا في وتوقف وأغرقني بلبنه الغزير الوفير الكثير من الداخل في رحمي وكسي ومهبلي بماء زبه .
وعلى جسمي ثم جلس بجانبي وأنا مبتلة بالعرق ، واعتصر شفتي في قبلات ملتهبة وتعانقنا بقوة ، ولم يتأثر زبه المنتصب وبقي على انتصابه الكامل ، قلت له : ما هذا الزب الخارق ! إنه مذهل ! ووضع زبه بين نهدي وضممت ثديي عليه وأخذ يحرك زبه جيئة وذهابا بين نهدي النافرين ، وكلانا يلهث ويتأوه ، وكلما برز رأس زبه من بين نهدي ألحسه بطرف لساني ، وأخيرا صاح وأغرقني أغرق جسدي وخصوصا صدري وبطني من ماء زبه وهنا نهض لتنظيف جسمي من ماء زبه وكان يعاملني بكل عطف وحب وحنان ثم قمنا ودخلنا الحمام واستحمينا مع بعض يا له من حمام رائع وكان يفرك جسمي ويحممني ... جعلني أستلذ كملكة وهو مخدومي ..ثم أحضر فوطة ونشف جسمي وألبسني الكولوت وحمالة الصدر والقميص وجونلتي وأنا أقف كملكة وما أن ألبسني جميع ملابسي وهو بقي عارياً ، حتى قمت بتقبيل زبه ثم بدأت بإلباسه ملابسه.. وأعادني إلى البيت .. لكي أنام فهذه أحلى نومة نمتها ثم استمرت مقابلاتنا ولا زلنا نعاشر بعضنا معاشرة الأزواج ونذهب للشقة ونفعل ما نفعله هناك شبه يومياً.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)