نيك فى اتوبيس المتعة

ركبت الاتوبيس المكيف كان فيه ركاب قليلين وقاعدين قدام وانا قاعدة ورا خالص وقعدت جنب الشباك وبعد شوية لقيت شاب ساب الاتوبيس كله وجه قعد جنبي انا كنت مستغربه وحاسة ان حيعمل حاجة بس سكت ومفيش لحظات لقيت ايده بتتسحب على رجلي انا اتفاجئت بس فكرت وقولت اني مش خسرانه حاجة فقررت اني اتمتع بيه خصوصا ان السكه طويلة واسيبه يمتع فيا بايده سبته لقيت ايده مشيت على رجلي ووصلت لكسي ولقيته بيحط ايده بين رجليا على كسي وبمنتهى اللطف وبيحرك صباعه على كسي طبعا كل ده على البنطلون القماش اللي لابساه بس ايده كانت محترفه قوي وبدا يحرك في كسي ويدلع فيه بمنتهى اللطف وهيجني قوي وانا ساكته ومبسوطة فضل يحرك ايده على كسي ويدلكه ويزغزغه بالراحة وانا بتمتع باحساس جميل اوي ونشوة مش عادية فوقت على صوته وهو بيقولي قومي شويه علشان احط ايدي عليكي من ورا فبصيت ليه بابتسامة لاني مش مصدقه اني حتبعبص من ورا وقلت له انت حتبعبصني فقالي ايوه وحفضل ابعبص فيكي على طول دي متعتي فبصيت قصادي علشان اتاكد ان مفيش حد بيبص علينا وبوسته في بؤه لاني بحب كده اوي قمت ومسكت الكرسي اللي قصادي وحسيت احلى واجمل بعبوص دخل في طيزي ياه ده محترف وايده بتمشي على طيزي وصباعه بيلعب جوة قوي وبيزغزغ طيزي من جوة وفضل كده مسافة لحد ماتعبت من الوقفه وانا مستمتعة قوي ومستغربه انه عمال يبعبص فيا ويبسطني طول الوقت ده قعدت وبصيت خفت يكون حد خاد باله بس مفيش حاجة وبالراحة بوسته تاني في شفايفه فقالي ايه بتبوسيني كتير كده ليه فقلت له علشان انت حنين عليا وعلى جسمي وبتمتعني بمزاج قوي انا حتجنن عليك امتعك الزاي فقالي انتي متعتيني باحلى شفايف رحت بايساه في شفايفه تاني وتالت ورابع وانا فرحانة وقالي اهدي انا عايز امتعك اكتر من كده فقلت له هو فيه اكتر من كده قالي ايوه وهو بيقول كده ايده كانت تتسحب تحت البنطلون لحد ماوصل لكسي من على الكلوت وبدا بالراحة يمسك كسي ويحرك ايده بحنان ولطف وانا بابص ليه ومش مصدقة الاحساس الجميل ده وفضل يلعب بكسي ويزغزغه وانا شهوتي بتزيد وبعض شفايفي من اللذة وكان بيلعب بفن واحتراف وانا كنت حاسة ان كسي محتاج كده اوي وبعدين رفع ايده انا افتكرته خلص لكني فوجئت انه بيشيل ايده علشان يدخلها تحت الكلوت رحت بصه ليه بابتسامه لاني عارفة اني ححس باحساس جميل وجديد عليا لانه اول واحد يلمس كسي وكمان انا استريحت ليه اوي وعارفة انه فنان وانه حيمتعني اوي لحظات ولقيت ايده على كسي من غير حائل وبرتاح بكسي على ايده وحاسة بشهوة قوية اوي وبدا يلعب بصوابعه ويحرك ايده برقة اوي فترة وشهوتي بتزيد وبدا يزود من حركة ايده ويلعب بصوابعه وبدات احس بلعب وشقاوة حلوة في كسي ونشوة جميلة بتتملك جسمي رحت حاطة ايدي على ايده وسبته يلعب ويزغزغ في كسي لحد ماحسيت ان شهوتي زادت اوي وكمان ايده بقت تدعك جامد في كسي بشقاوة كنت مكسوفة منه اوي علشان حسيت اني حنزل شهوتي من شدة الاثارة بس هو طمني وقالي في ودني نزلي براحتك انا عايزك تغرقي ايدي شهوتي زادت لان ايده هيجت كسي اوي رحت ماسكه ايده كويس وارتحت خالص وبدات مية الشهوة تخرج مني في ايده وبتحرك بجسمي على ايده وبمسك نفسي علشان محدش يسمعني وهو بيدعك وبيلعب بصوابعه جامد وانا بنزل ميه الشهوة اكتر اواكتر وهو يقول في ودني ميتك حلوة اوي وسخنه ايه الانوثة دي كلها وبسبب كلامه نزلت تاني في ايده كان بيهيجني اوي بكلامه وصوته غرقت ايده بمية كسي وقولت له انت حنين اوي فطلب مني اني اقف تاني علشان يبعبصني فقولت له انت مش بتتعب فقالي لا اتمتعت بيه اوي وكنت كل شوية اقوم وهو يبعبصني وهيجني وانا ارجع ابوسه من حلاوة البعبصة اللي عملها فيا ويدعك كسي تاني بايده ويدلعني اوي وفضلنا طول الطريق على كده لدرجة اني جبتهم على ايده كذا مرة من متعتي وهيجاني من عمايله فيا فضلنا على الحال ده وانا مش مصدقة ان باله طويل بالشكل ده وانا كمان كنت هايجة ومستمتعة بس كنت بتكسف منه لما اعملها على ايده وهو ماسك كسي ورغم كده ايده بتفضل على كسي والاقيه بيحرك كسي ويدلكه بلطف ويبدا يزغزغني فيه بدلع علشان اعملها تاني على ايده وكان حنين قوي جت المحطة وقلت له انا مش حاروح المشوار بتاعي واتصلت بصحباتي واعتذرت وفضلنا في اتوبيس المتعة لاخر الخط ونزلنا نشرب حاجة وركبنا نفس الاتوبيس ورجعنا تاني وبرضو فضل يمتع فيا لدرجة من طول الطريق نعست وايده تحت البنطلون ماسكه كسي وبتدلع فيه رحت حاطة ايدي على ايده وارتحت خالص لايده ونمت شوية بس كانت احى نومة صحيت لقيت ايده لسه على كسي وانا بابص له بحنان ومش عايزة اسيبه و بدات ابوسه في شفايفه على الاقل ارد جزء من جمايله على كسي وبعدين قالي قومي شوية علشان تصحصي فقمت وهو شغال فيا بعبصة من ورا ويزغزغني جوة طيزي قوي وانا هيمانة ودايبه خالص وفضلنا كده لحد ماوصلت وسبته بعد ماخدت ايميله وتليفونه وبقينا نتكلم كتير ونركب الاتوبيس ده ونتمتع فيه من غير ماحد ياخد باله ...

نيك في الاسانسير

كنت رايح اقضي مصلحة في مبنى اداري بوسط البلد وواقف مستني الاسانسير وشايف زحمة وفي وسط الزحمة بنت جميلة بس لفت نظري لبسها الناعم المثير وجسمها وهيا كمان كانت تبص عليا وانا بفهم النظرات وبعرف رغبة الست او البنت من نظرتي ليها وبعدين وصل الاسانسير وركبت وهيا ورايا وبعدين الناس دخلوا ورانا واتزنقنا جوة وكانت واقفة قصادي ومحدش ورانا وبالراحه مشيت ايد في طيزها من تحت هيا اتفاجئت من الحركة لانها كانت مفاجاة وانا بحب المفاجات لكن الاهم انها مش متوقعة انها تحس باحساس زي ده لقيتها بتبص ليا وبتقرب مني فمشيت صباعي تاني في طيزها بالراحة بس قرصت قرصة خفيفة بصباعي جوة لقيتها بتبص في الارض وساكته ومبسوطة فدخلت صباعي في طيزها اكتر وبدات ابعبص وازغزغ بالراحة ولبسها الناعم كان بيمكن صباعي انه يدخل جوة طيزها الطرية اكتر واكتر وفضلت ازغزغ واحرك صباعي جوة طيزها وامتعها والدنيا زحمة ومحدش واخد باله وهيا في عالم تاني ومستمتعة على الاخر وكل شوية تبص عليا باعجاب فسالتها اني حتنزلي الدور الكام فقالت انت نازل فين قلت ليها ال 12 فقالت انا نازلة معاك كل ده وصباعي كان جوة طيزها بيلعب وبيزغزغ طيزها من جوة باثارة ومتعة وخرجنا واتعرفنا على بعض وطلبت مني اني اعمل معاها كده تاني وبتطلب مني اننا نركب الاسانسير واعملها فيها تاني فقولت ليها ماشي وركبنا الاسانسير النازل وكان فاضي وطبعا وقفنا جوة وهيا قصادي وبدات امشي صباعي جوة طيزها واقرص وازغزغ وادلع فيها من ورا وهيا واقفة والناس بتركب عادي جدا ومحدش شايف حاجة وبعد ماخرجنا قالت انا نفسي نتقابل تاني فقلت ليها معاكي رقمي وايميلي كلميني في اي وقت بعد كام يوم ده كلمتني تاني على الشات وقالت انا حروح اقدم في مركز تدريب وطلبت مني اني اقابلها وامتعها بطريقتي وحظها حلو اني كنت فاضي في الوقت ده ووافقت بس اشترطت انها تلبس لبس ناعم واتقابلنا كان عجبني ذوقها في اللبس لانها كانت بتلبس ديما بنطلونات ناعمة اوي ومثيرة ورحت معاها كنت حاسس انها عايزة تتمتع اوي فقولت ليها تعالي ندخل البرج ده فقالت مش هو فقلت ليها تعالي بس ودخلنا ووقفنا مستنيين الاسانسير وهيا بتبص ليا باثارة ورغبة كانت مشتاقة اوي للمتعة دي واول ماوصل الاسانسير ركبنا وكان فاضي خالص لما اتقفل الباب جيت ادوس على زر الدور لقيتها قالت حادوس انا واختارت الدور الاخير وهيا بتدوس حست بصباعي بيدخل في طيزها جامد من ورا وبيمشي جوة طيزها لفوق لقيتها بتبص في الارض بابتسامة طبعا كسوفها هيجني اوي فبدات ازغزغ طيزها من ورا وابعبص فيها وهيا بتدلع بجسمها وبعد ماوصلنا الدور الاخير نزلنا تاني للدور الارضي وبرضو كنت بمتع في طيزها وبدلع فيها بنفس الطريقة وبعد ماخرجنا اتمشينا شوية وعزمتها على حاجة ودخلنا محل ضيق وكان البياع جوة وهيا داخلة قصادي مديت ايدي وبعبصتها باثارة ولما خرجنا قالت انت ممتع اوي حتى واحنا بنشتري بعبصتني قولت ليها انا بحب امتع بالطريقة دي وكل واحد وله اسلوبه واتكلمنا لحد ماوصلنا دخلنا المبنى وكان فيه ناس موجودة ورغم كده ده ممنعناش من المتعة دخلنا الاساسنسير الاول ووقفنا في الاخر وكل الناس قصادنا ناحية الباب وبالراحة بدات ابعبص فيها وازغزغ في طيزها من جوة وهيا ماسكة نفسها علشان متلفتش الانظار وحاسة بصباعي جوة طيزها بيدخل جوة وبيتحرك بشقاوة اوي انا بكلمها في ودنها وبقولها كلام مثير وناس شافتني وانا بكلمها في ودنها بس عادي احنا اصحاب لكن مش عارفين انها بتتمتع باحلى بعبصة من ورا وايدي عماله تقرص وتزغزغ في طيزها جامد لحد ماوصلنا وخرجنا وهيا بتقولي انت تجنن فبقولها روحي دلوقتي علشان متتاخريش وحنتقابل تاني فقالت لا انا عايزاك وداست على زرار الاسانسير تاني فقولت ليها انتي مجنونة وفعلا ركبنا الاسانسير وكان فاضي خالص وطلعنا الدور الاخير وخرجنا من الاسانسير لقينا المكان فاضي ومفيش غير شركة واحدة ومقفولة ومفيش حد ولما الاسانسير نزل لقيتها بتبوسني جامد وانا خدت جسمها كله في حضني ونزلنا في بعض بوس بكل شوق وشهوة علشان ايدي كانت على طيزها وهيا في حضني وببعبص فيها جامد وبمشي صباعي جوة طيزها باثارة وبعنف وده كان بيهيجها وبيمتعها اوي وفضلنا كده فترة لحد مارتاحت خالص وبوسنا بعض بوسه رومانسية اوي وبعد ماسابتني قلت ليها انتي تستاهلي المتعة دي كلها فقالت بجد فقلت ليها اديني ظهرك وانتي تعرفي ولفت وظهرها ليا وفاكرة اني حدخل صباعي في طيزها كالعادة لكنها اتفاجئت اني دفعتها في الحيطة بجسمي وزنقتها في الحيطة جامد وجسمي كله لازق في جسمها وطبعا زبي واقف في طيزها وبزنقها في الحيطة اوي وعمال احك جسمي بجسمها لتحت ولفوق وهيا مستسلمة خالص وبتقول اه بصوت واطي وانا بابوسها برقة في خدها وفي شفايفها وفضلت كده مسافة مش ببطل لحد مااتمتعنا اوي وسبتها وهيا ساكته خالص ومكسوفة فبقولها انتي كده حتتاخري كفاية كده ودوست على زرار الاسانسير وركبنا ورغم كل المتعة دي بعبصتها برضو جوة الاسانسير وهيا ساكته كانها مش مصدقة انها حست احساس جميل زي ده واتمشينا شوية لحد ماهديت خالص وقالت انا عايزة اقابلك كتير انت ممتع اوي فقولت ليها وانا موجود وقريب منك وقت ماتعوزي تتمتعي كلميني. ومن وقتها اي واحدة نفسها تتمتع اخدها وندخل اي برج وسواء فيه ناس او مفيش ونركب الاسانسير وامتعها بايدي واحيانا توصل بيها الجراة لما نكون لوحدنا انها توقف الاسانسير ونحضن ونبوس بعض والموضوع بيكون دقايق واول مانحس ان حد سحب الاسانسير نسيب بعض ونخرج عادي جدا بس كانت متعة غير عادية. واحلى متعة المفاجاة لما احضن البنت فجاة ازنقها في الحيطة او امد ايدي على طيزها وادخل صباعي جوة بتكون متعتها كبيرة جدا وانا بحب الاسلوب ده اي واحدة نفسها تتمتع باسلوبي تكلمني

عبير الزوجة الشابة وحماها نكنى فى كسى

أنا عبير امرأة شابة عمري 24 عاما تزوجت قبل خمس سنوات .وأنا ممتلئة الجسم بيضاء البشرة أعيش مع زوجي ووالده ووالدته في نفس العمارة . زوجي يعمل خارج المدينة ويأتي مرة في الأسبوع إلى البيت . والد زوجي في الثامنة والأربعين من عمره ولكن صحته جيدة ووسيم . لاحظت منذ فترة ليست بالقصيرة انه كثيرا ما يركز نظراته على ساقي حيث أنني لا أرتدي الجلباب داخل البيت بل جونلة أو بنطلون برمودا وأنا أعلم أن سيقان المرأة مصدر إغراء للرجال. فأردت يوما ما أن أشبع رغبته تلك خاصة وأنه وأيضا حماتي يعاملاني معاملة جيدة ويحباني كثيرا ، فتظاهرت بأنني لاحظت أن هناك بعض العروق في ساقي الاثنتين وطلبت منه بصفته رجلا كبيرا مجربا أن ينظر هل يستحق ذلك المعالجة أم لا فلم يتردد وأمسك إحدى ساقي وأخذ يتأملها لكنني لاحظت أنه يرتعش من المفاجأة ومن جسارتي ثم قال: لا تهتمي يا عبير هذا لا يستحق العلاج إنما عليك أن تريحي قدميك أكثر .
لكنني تماديت وقلت له: ما رأيك يا عمي بساقي هل هما جميلتان ؟

فقال بدون تردد: وهل تشكين في ذلك إنهما رائعتان وأنت كلك رائعة .

وأضاف مازحا: كلك على بعضك حلو شعرك حلو جسمك حلو خدك حلو .

وأخذ يقهقه من الضحك وكأن ذلك مجرد مزحة . والحقيقة أنه يشتهيني والأغرب من ذلك أنني أجده جذابا وأحبه كثيرا .

وغني عن البيان أن العلاقات تطورت بيننا إلى الأفضل فمثلا في المناسبات العائلية وخاصة في عيد ميلادي كانت تبدو عليه أمارات البهجة بشكل واضح واخذ يقبلني بشهوة حتى أن حماتي لاحظت ذلك . ثم أخذ يتعمد الفرص للامساك بذراعي خاصة عندما لا تكون حماتي موجودة ثم أخذ يعانقني ويتحسس جسمي وأنا بالطبع أشجعه لعدة أسباب من بينها أنه جذاب ويحبني كثيرا ولأنني لا أنال الإشباع الجنسي الكامل من زوجي الذي حتى ولو جامعني لا يشعرني بكل هذا الحب .

بعد فترة طرأ بعض التوتر في البيت فزوجي يريد أن يتزوج علي لكي ينجب طفلا مع أن العائق لديه وسبق أن عالجه بعض الأطباء لكن بدون نتيجة . ولكن والديه لا يريدان أن يتزوج علي خوفا من أن تكون الزوجة الثانية شرسة ولا يتمكنان من التعايش معها .

وهنا طرأت لحماتي فكرة وهي أنها سمعت عن طبيب مشهور في مضمار الإنجاب وشجعت ابنها الذي هو زوجي على الذهاب إليه . وبالفعل رافقته مع والدته إلى الطبيب . ولكن الطبيب انفرد بنا بعد ذلك قائلا انه لا يعتقد أن بإمكان زوجي الإنجاب ولكن قررنا جميعا أن لا نعلمه الحقيقة .

بعد ذلك طرأت لدى حماتي فكرة رائدة تجعلني أحمل وتحقق حلم زوجي ولكن بدون إثارة أية شكوك أو فضائح . فاجتمعنا أنا وإياها مع والده وقالت حماتي لزوجها: لماذا لا تجامعها وتحمل منك فأنت وابنك دم واحد وهكذا نحافظ على تماسك الأسرة ولا يتزوج ابننا على حبيبتنا عبير ويأتي لها ولنا بضرة ؟

فتظاهرت كما تظاهر زوجها بالاستغراب ورفض الفكرة .

لكن حماتي قالت: سيبقى هذا سرا بيننا.

واستمرت في اقناعه حتى اقتنع .

وفي ليلة ليلاء كما يقولون جاء إلى فراشي قبل منتصف الليل وأخذ يخلع ثيابي قطعة قطعة حتى أصبحت عارية فقال لي: جسمك سيؤدي بي إلى الجنون يا عبير.

وأخذ يقبل صدري وأفخادي وسيقاني وقدمي ويتحسس كل أنحاء جسمي ثم رفع ساقي إلى الأعلى ووضع وسادة تحت مؤخرتي وأخرج زبه الهائل الثخين المنتصب ثم قبل كسي وبدأ في إيلاج زبه تدريجيا حتى أدخله بالكامل وأخذ يخرجه ويدخله بشكل مستمر وهو يمسك أفخادي بحرارة حتى قذف كمية كبيرة من سائله داخل أعماق رحمي. ولغزارة المني اخذ يتدفق على أفخاذي حتى وصل إلى سيقاني .

وعندها قال لي: الآن أنا متأكد انك أصبحت حامل.

وحسب ما ذكر لي بعد ذلك انه صام عن الجنس لمدة أسبوع كامل انتظارا لهذه اللحظة الحاسمة . وبعد استراحة حوالي نصف ساعة عاد إلى النيك مرة أخرى . وبعد استراحة أخرى عاد إلى النيك مرة ثالثة. وانتهت هذه الحفلة الساعة الرابعة صباحا تقريبا . فغادر فراشي وتركني أستريح وأنام وبقيت نائمة حتى الساعة العاشرة صباح اليوم التالي حين التقيت بحماتي التي قالت لي مبتسمة: أرجو أن تكوني قد استمتعت هذه الليلة !
فهي تعرف أن زوجها يشتهيني وأنا لا أمانع . وبعد أسابيع بدأت أتقيأ صباحا فقد أصبحت بالفعل حامل وسر جميع أهل البيت والأقارب . ألا يقولون أن كيدهن عظيم .

الطالبة الجامعية وأبوها و آااه يا آاااه نيك جامد

أنا فتاة في التاسعة عشرة من عمري أعيش مع أمي وأبي طالبة سنة أولى جامعة وأنا الابنة الوحيدة لهما ولهذا أنا مدللة منذ صغري ويغمرني أبي وأمي بحبهما وحنانهما ولا يتم رفض أي طلب لي . أملك جهاز كومبيوتر وأتصفح مختلف المواقع كما نملك دش ستالايت أتنقل فيه على كل المحطات في أوقات فراغي وخاصة في العطل الأسبوعية والرسمية . وضعنا المادي جيد حيث يعمل والدي موظفا كبيرا وأمي مدرسة . بلغت هذه السن ولم أنشىء أي علاقة مع أي شاب رغم أنني اطلعت على الكثير من القنوات والمواقع الإباحية . منذ سنوات مراهقتي أشعر بميل كبير لأبي وكنت أقول لنفسي هذا شيء طبيعي فكل فتاة بأبيها معجبة كما يقال . ولكنني مع مرور الأيام ازداد تعلقي به حتى أنني في كثير من الأحيان أقوم بتقبيله بدون سبب وأطلب منه تقبيلي على وجنتي . وفي الحقيقة كان بابا وسيما للغاية رغم بلوغه سن 45 سنة وقد أكدت لي ذلك إحدى صديقات أمي التي قالت لي : إن أباك وسيم وجذاب . حتى أن أمي كثيرا ما تشعر بالغيرة من اهتمام النساء بأبي رغم أن أمي هي أيضا امرأة جميلة تملك جسما رائعا بشرتها بيضاء ناعمة وتقاطيعها لطيفة جذابة .
ثم أخذت أشعر بالشهوة الجنسية تجاه بابا وأخذت أقوم ببعض الحركات والتصرفات التي قد تلفت انتباهه ، فأحيانا أجلس وأنا مرتدية تنورة قصيرة تظهر أفخاذي البيضاء وأحيانا أخرى أضع رأسي وصدري على صدره حتى أمام أمي فشعرت أن بابا يستلذ لملامسة نهدي لصدره . بعد ذلك أخذ هو بنفسه يتحين الفرص للتلصص على جسمي أثناء الحمام أو خروجي من الحمام .

وفي يوم من الأيام مرضت جدتي والدة أمي فذهبت أمي لتقيم عندها بضعة أيام . فأصبحت الفرصة سانحة للتعبير عن هيامي ووجدي . فعندما عاد بابا من العمل تناول طعام الغداء وجلس يستريح على الأريكة فأقبلت عليه وجلست ملاصقة له وقلت له بدلع : هل تحبني يا بابا ؟

فأجاب: نعم وهل تشكين في ذلك ؟

فعدت أقول : كم تحبني ؟

فأجاب مبتسما : حبا واسعا مثل الكون نفسه وأصلا أنا أعيش من أجلك فقط لأنك أنت أغلى شيء عندي في الوجود !!

فابتسمت وألقيت صدري على صدره كما افعل أحيانا فاحتضنني بحنان وأخذ يربت على ظهري ويقبلني بحرارة في وجنتي ولكن هذه المرة زاد على ذلك بأن قبلني في فمي وبالطبع لم أعترض على ذلك ثم قال لي هامسا : هل ممكن يا حبيبتي أن أرى نهدك الجميل ؟

وكنت مرتدية بلوزة قصيرة تكشف جزءا من صدري فأخرجت أحد النهدين فأخذ يقبله ويتحسسه ثم عاد يربت على ظهري ويتحسس جسمي إلى أن وصل إلى مؤخرتي وأخذ يتحسسها وهو يقول : كم هي ناعمة هذه الطيز الجميلة !!!

فقلت له : خذ راحتك يا أحلى بابا ومن هو الذي أولى منك بجسمي ؟؟

ثم أخذ يكشف عن أفخاذي ويتحسسهما ويقبلهما وهنا قلت له : أنا لي طلب أيضا .

فقال : وما هو ؟

فقلت : أن أرى قضيبك لأنني في حياتي لم أرى قضيبا على الطبيعة .

وكنت قد لاحظت أن قضيبه السميك الضخم قد انتصب ، فأخرجه قائلا : المسيه لتأخذي فكرة عنه والناس يسمونه زب .

فأمسكته وادعيت الجهل وقلت له : هل هو مكون من العظم وحوله اللحم ؟

فأجاب : كلا هو لحم فقط ولكن عندما يستثار الإنسان من رؤية جسم جميل مثلك فهو ينتصب ويصبح صلبا لكي يتمكن الرجل من القيام بواجبه تجاه زوجته أو الاستمتاع مع حبيبته .

ثم تابعت أسأله : هل صحيح أن هنالك عدة أماكن لإدخال الزب فيها ؟

فأجاب: نعم إذا كان القصد الإنجاب أو حتى دون قصد الإنجاب فيتم إدخاله في المهبل أو الكس ، وإلا فان الرجل يضعه في فتحة الشرج أي الطيز أو تقوم الفتاة بمصه ولعقه أو يضعه بين نهديها .

فقلت فورا : أريد أن أجرب كيف يكون المص .

وفتحت فمي وأخذت العق قضيبه الذي اقدر طوله ب 22 سم ولكنه أيضا سميك فلاحظت أن بابا يشعر بلذة عارمة جراء لعقي قضيبه فاستمررت على هذا المنوال لمدة عشر دقائق وفجأة قال لي : أشعر أن المني سينزل .

وسحب زبه من فمي وقال : الآن سترين كيف يكون المني .

وأخذ يرشق حليبه على صدري فغمر نهدي الاثنين . ثم طلب مني أن أستلقي على بطني وأخذ يقبل طيزي ويفحص فتحتي فقلت له : هل ستدخل زبك في طيزي يا أحلى بابا ؟

فأجاب : لا لأن فتحتك ضيقة للغاية وأخشى أن تتمزق طيزك ولكنني سأكتفي بإدخال إصبع أو إصبعين لتشعري ببعض اللذة . وهكذا فعل .

وعاد وطلب مني الاستلقاء على ظهري وأخذ يفرش لي كسي بعد أن أشبعه تقبيلا وقام بإنزال حليبه مرة أخرى وهذه المرة على أفخاذي وسيقاني . وبعد أن مسحنا المني الغزير عن أفخاذي وسيقاني قال لي : هل تعلمين أن من سيتزوج بك ويفض بكارتك هو محظوظ بل إن عقله سيطير عندما يشاهد أجمل فتاة على وجه الأرض !!!

فأجبته بخبث : يبدو انك تتمنى فض بكارتي وأنا أقول لك بإمكانك أن تفعل ذلك يوما ما وأنا أعلم أنه بالإمكان ترقيع البكارة مرة أخرى ولذلك متى رغبت في فض بكارتي فإنني على استعداد لأن ذلك يتيح لي الاستمتاع بشكل أكبر .

فقال : نعم أنا أفكر في ذلك أفكر في فض بكارة كسك الحلو.

فأجبته : افعل ذلك الآن .

لكنه رد قائلا : هذه العملية ستؤلمك قليلا في البداية .

لكنني أصررت على ذلك فقال : ربما أفعل هذا بعد يومين أو ثلاثة لأنني اليوم أنزلت على جسمك الرائع مرتين .

وبالفعل بعد 3 أيام وكانت أمي ما تزال عند جدتي المريضة اصطحبني بابا بعد مشاهدتنا للتلفزيون في الساعة العاشرة مساء إلى غرفته بعد الكثير من المص والتحسيس حيث قام بتعريتي بشكل كامل وأحضر بعض الفازلين الذي دهن به زبه وفتحة كسي وأوصاني قائلا : أهم شيء يجب أن تحاولي الاسترخاء حتى لا تشعري بألم كبير وبعدها ستشعرين بلذة كبيرة كلما دخل زبي كسك الحلو .

فأدخل أولا إصبعا وبعد قليل إصبعين إلى عمق كسي حتى أتعود على إيلاج قضيبه السميك . وبالفعل عندما بدأ بإدخال زبه ببطء لم أشعر بألم كبير ولكن عندما واصل زبه تقدمه في أعماق كسي ومزق بكارتي شعرت بأن شيئا سيفلقني إلى نصفين وكان بابا في منتهى النشوة والشهوة ويقبل طيزي وأفخاذي كان يردد : كسك يساوي كل الدنيا و أنا سآكل كسك وطيزك اكلأ .

ولشدة محبتي لبابا أصدرت بعض الأنين وأنا مستمتعة بأول نيكة لي في حياتي في كسي ومن من من أبي الحبيب ، واستمر يستمتع بكسي الضيق حتى أنزل سائله الحار داخل كسي ولغزارته انساب هذا السائل إلى أفخاذي حتى وصل إلى أسفل ساقي . وعندما انتهى قال : أتعلمين يا ابنتي كم تساوي هذه الليلة ؟ إنها تساوي العمر كله ولا تقدر بثمن . وأنا حقيقة آسف لأني سببت لك الألم وأفقدتك عذريتك ولكنني لم أستطع ضبط نفسي .

فقلت له : لا عليك يا أحلى بابا إن فض بكارتي أمر كان لا بد منه فمعظم الفتيات كما اعلم تم فض بكارتهن. ومن الآن وصاعدا أنا تحت تصرفك لأمص لك زبك أو تضعه في كسي أو بين بزازي أو تفتح طيزي وأن تقذف فيه من سائلك اللذيذ فأنا على استعداد لتناول أقراص منع الحمل .
فعاد يحضنني ويقبلني قائلا : أنتِ أغلى شيء بالنسبة لي ولن يتمكن أي شخص أو شيء من وقف حبنا واستمتاعنا.

متعة الحياه الزوجيه الحقيقيه نيك جامد

انا عبير عمري 22سنه , بنت شابه وحلوه وجميله وجسدي رائع اشبه الفنانه اسيل عمران , تزوجت من شاب وسيم اسمه بدر وعمره 33سنه ,وهو شاب جنسي ورومنسي بجنون وخياله واسع , قدر انه يبعد الخجل مني وعلمني على كثير اشياء منها افلام السكس والكلام الجنسي الحار والداعر , وانا صرت اتفاعل معه ونتفرج على هالاشياء ونستمتع بها بحياتنا بصراحه احلا واجمل حياه نعيشها وكنا نعمل كل شيء في سبيل متعتنا الجنسيه واشباع شهواتنا , واي شيء صعب نحطمه ونتجاوزه ونعيش حلاوته ولذته , وكل شيء نسويه وزوجي ماخلا مكان بجسمي الا وزبه لامسه واستمتع به بوجهي وكامل جسدي , بعد مرور سنه على هالاشياء صار زوجي يباحث عن اشياء ممتعه لمن نجربها معا كان هائج بجنون يدور لشيء يمتعه ويلذذه معي , المهم زوجي كان دائم يسالني عن الماضي وعلاقتي القديمه قبل الزواج وانا لم اخبي شيء عنه علمته من يوم تزوجنا بانها علاقه حب شريفه المهم بليله كنا نشاهد السكس فسالني عن الشاب الي كنت علاقه معه اسمه طارق وانا اجبته وقلت له اني حكيت لك كل شيء فقال لا بس ابي اعرف مقدار حبك له فقلت كنت احبه كثيرا فقال وهو فقلت وهو يحبني فقال طيب اثناء علاقتكم كنتم مستعدين تضحون لبعضكم فقلت ايه فسالته ليش تسال فقال ابد بس انا احترم هالحب كثيرا ووفاءه لك عندما تزوجنا ولم يضايقك فقلت ايه هو يقدر هالشيء , المهم غيرنا السالفه ورجعنا نتفرج على شابين ينيكو بنت وكان يشرح لي اثارته وانا اشاركه , باليوم الثاني طلعنا لمزرعه اخوه وكنا نتجول انا وهو بين الحيوانات ووقفنا عند الغنمات لاني احبها كثيرا وكنا نسولف ثم شفنا غنمه واقفه والخرفان يتبادلون فوقها كل شوي واحد يركب عليها فقلت انا يوووه شوف ليش كذا كلهم على الغنمه فقال حياتهم وهم احرار المهم سولفنا عن هالشيء فقلت له هالشيء مايضرها فقال لا بالعكس شوفيها مبسوطه فقلت اووف عجب هالغنمات ماهم صاحين ثم قلت صعب الوحده تتحمل هالشيء 3 عاد منهم يوووه فقال وش فيه فقلت انت عاجبك صح فقال ايه ممتع جدا فضحكت انا فقال عن ايش تضحكي فقلت عن طبعهم ذا فقال شوفي مستمتعين بها يااااه فمزحت عليه وقلت له لو انت خروف بتسوي كذا معاهم فقال ايه ثم قال لي وانتي لو كنتي خروفه فقلت لااااااء فقال ليش فقلت ماقدر يوووه ,المهم رجعنا البيت بالمساء وكنا بالغرفه واشغل فيلم سكس ثم رجع لموضوع الغنمات وصرنا نسولف عنه فقال لي لو كنتي غنمه كان تلاقي شغل مو صاحي نيك فقلت هيييي وانت بترضى تشوفهم يركبوا عليه فشفت وجهه احمر وعيونه تغيرت وصار ينظر لي وساكت فقلت وش جاك فقال هاااه كلامك هذا اثارني تصدقي تهيجت فضحكت انا فقال شوفي زبي انتصب من كلامك يوووه ثم قال اخلعي ملابسك فخلعت وكان ينظر لجسدي وقال نسوي مثل الغنمات فقلت بتركب فوقي مثلهم فقال هااه لا تخيلي لو انيكك ثم يجي غيري يركب فقلت هييييييي ماقدر ياطارق واااو وضحكت بخجل فصار ينظر لجسمي كاملا ثم قال لي باسئلك بجد وش حسيتي لمن شفتي الغنمه يركبوا عليها فقلت بصراحه بظري اهتز وحسيت ابي ابول , فقال لي اكثر شيء اثارك وش هو فقلت شيء واحد انذهلت منه ومتعجبه هالشيء وهو كيف الغنمه سمحت للخرفان يركبوها , فقال حتى انا احسه هيجني , ثم قال ايش رايك نجرب نعيش هالشيء فقلت كيف فقال نجيب شخص يمارس معك فقلت واااااااه يابدر ينيكني قصدك فقال ياعبير تصدقي احس باثاره غريبه وجنونيه في شوفتك تنتاكي ابي اشوف كيف تحسي وكيف انا احس وايش متعته فقلت هاااااه صعب ياطارق فقال موصعب احس هالشيء انه ممتع جدا انا متهيج الان اشلون لو صار ودي اعيش هالشيء ابي اشوف كيف باحس واثار احس الان انه شيء خيالي ,فانا سكت وخجلت كثيرا وهو يحكي عن احساسه ورغبته الجنونيه ويطمنني ويغريني بهالشيء ثم الح عليه ان اوافق المهم بعد اسبوع من الاغراء انا وافقت بشرط ان يكون هو معي ومايتركني ففرح كثيرا وجن جنونه وهاجت مشاعره وشهوته بهالشيء , ثم بليله صار يفكر بالشخص المناسب الي يحضره ليمارس معي وانا ايضا تغيرت مشاعري صرت متلهفه لاعيش هالشيء الي اغراني به ووصف متعته ولذته , ثم قال لي هل تعرفي ايش يسوي فقلت مادري عنه ليش فقال ليش ندور لشخص غريب وفيه شخص يستاهل جسدك فقلت منو هالشخص فقال طارق حبيبك السابق فقلت ليش يابدر تقول كذا انت مازلت تفكر اني احبه فقال لااااااء لا انا ماقصد كذا بس بصراحه هو الي يصلح لهالشيء المهم تجادلنا الموظوع بين رفض والحاح وهو يقنعني بطارق المهم سكت انا ثم صار زوجي يبحث عن رقم طارق الين وجده وعطاني وطلب اتصل به فترددت انا المهم اتصلت بطارق وطبعا رحب بي ثم سولفنا شوي عن حياتنا وعن ماضينا وزوجي بجانبي كان يلقنني كلام احكيه له المهم طلبت اشوفه بالمنزل فوافق طارق يجي , ثم كنت انا متردده ومرتبكه واسال زوجي ليش طارق فعلا كنت خجلانه من طارق وخلاص مابيه وزوجي مصمم انه هو يكون الشخص الي يمارس معي , باليوم الثاني جهزنا المنزل وزوجي ابعد سيارته وجهزنا غرفه فيها مكان يختبئ فيه زوجي المهم جاء طارق يااااه انا لمن شفته نبض قلبي اسرع وتذكرت ماضينا المهم ادخلته الغرفه وكنت لابسه ملابس مثيره وعاريه وسولفت معه وشوي شوي قلت له الكلام الي قاله لي زوجي ان اقوله وهو قلت لطارق انني عشان حبنا الماضي ابي امتعك فيني فطارق تفاجء المهم خلعنا ملابسنا وصار يداعبني بحرااره وحماس وعنف كان متعطش لي ولجسدي وزوجي ينظر لنا وهو متخبي المهم طارق ضل ساعه يداعبني وماصدقت وهو يتوقف ثم رفع رجولي وشفت زبه ضخم الحجم وكبير ضعف زب زوجي ومتهيج بجنون فهجم عليه وقبل مايدخل زبه قال لي تحمليني ياروحي فقلت فداك عمري ثم ادخل زبه وانا اصيح واتالم من اختراقه لكسي حتى وجهي انتفخ حسيت اني اول مره انتاك كنت اتالم واصرخ وهو ينيكني بعنف ووحشيه ويضرب بجسمه علي جسمي بقوووه وعيونه حمراء واااو انا نسيت عن زوجي وعن حتى نفسي ضاعت علومي كلها صرت اهتز كالزلزال واصيح وهو يفجر كسي بزبه الحااار والمتورم احس انه وحش مو انسان المهم افقدني ذاكرتي من سرعة النيك حتى لعابي يصب من فمي ومنهكه ثم اخرج زبه وخلاني بوضع منكوسه له بمكوتي وادخل زبه بكسي يااااه واااااه صرت اركض عالسرير ونهداي تركض بسرعه للامام والخلف وراسي يرتج وهو ينيكني بعنف المهم ذبحني نيك حتى صارت اجسامنا غرقانه من العرق وطارق لم يتعب مستمر ينيكني ونشف كسي وهو ينيك ثم اخرجه من كسي وطلب مكوتي فقلت لاااا لا مابي فقال مكوتك مستخدمه انتي تنتاكي بها ارجوك فقلت بس زبك يعورني مررره كبير فقال اصبري بس ووضع ريقه ثم ادل زبه ببطء وانا اصيح واااااااااااااااااااااااو اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي الين حسيت بانفجار بخرقي وبغيت اقفز من تحته ولكنه مسكني ثم اشتغل نيك بمكوتي حسيت مكوتي بتنشق نصفين من النيك المهم ناكني ونزل منيه بمكوتي ثم قلت له خلص اطلع بسرعه فخرج المهم بالليل كنا بالغرفه وزوجي يسال كيف صار هالشيء وايش متعته فحكيت له وعلمته ان كسي ومكوتي ملتهبه وان طارق ذبحني فشفته ارتاح وقال لي بس اعجبك فقلت بصراحه عجبتني رجولته وفحولته فقال المهم تمتعي ثم مرت ايام وطارق يتصل بي ويزعجني اتصالات يبي ينيكني فقلت لزوجي يلا فكني منه شوف ماراح يرحنا فضحك وقال وش جاك شوفي طبيعي المهم قال انسيه فتركت طارق ومرت شهرين وبيوم جاء زوجي ومعه عامل اجنبي يصلح المطابخ فطلب مني زوجي ان اروح اعطيه الشاي فرحت ولمن رجعت قلت له وش هالرجل مخيف فقال هو بيصلح ليش تخافي منه فقلت بس يووه مرعب شكله فسكت شوي وقال ودك ينيكك فقلت هااا ايش لاااااء مستحيل هالرجل واااه يموتني ذا مو رجل ذا وحش المهم زوجي سكت شوي ثم صمم انه وده انتاك من هالرجل طبعا انا فجعت وخفت ورفضت وزوجي مصمم انه ينيكني ثم جابه لغرفتي وانا بغيت اذوب من خوفي المهم الرجل كشف عن زبه واااه متوسط الطول لكن متين يدي ماتلتف حوله المهم مسكني وسحب بنطلوني بس وابطحني عالسرير ثم جلس على فخذاي وفتح مكوتي بيده وادخل زبه بفتحة كسي وانا اصيح وماقدرت اقوم المهم كان زبه يدخل ببطء ويقطع فتحة كسي حسيت اشفاري دخلت مع زبه ثم صار يتحرك بزبه بداخل كسي وانا اصيح من الالم قطع كسي كنت احس لحم كسي يطلع مع زبه المهم كدت يغمى عليه رجلاي ماحسيت بها تخدرت من جلوسه عليها حسيت فتحة كسي وخرقي صارت وحده المهم انتهى ورش منيه على مكوتي وخرج ثم جاء زوجي المهم مع الايام كنا نتذكر هالاشياء ونستمتع بها وزوجي طبيعي انا بصراحه حبيت زوجي لانه كان يهتم بمتعتي بالجنس

كس ساقط وزب لاقط!!!!!

في الربيع الماضي خرجت بسيارة ابي قاصدا ورشة الميكانيك للتشييك على السياره وتفقد زيتها وكهربتها وحينما اتصل بي أبي طالبا مني التوجه للمركز الحدودي القريب لاستقبال ميساء ابنة عمه وطفلها الصغير والتي نجحت الجهود بأعادتها لزوجها الذي طلقها منذ سنتين وعند وصولي بوابة الحدود توقفت سيارة اجره صغيره بها بعض الركاب بالقرب مني ووجدت ميساء تنزل وهي تمسك بيد طفلها ووتجه نحوي فرحبت بها وحملت معها الصغير فيما غادرت سيارة الاجره وكانت غيدا تحمل بعض الحقائب الثقيله التي رفعتها ووضعتها بطبون السياره وسرت بعيدا باتجاه البيت وسرعان ما توقفت عند احدى الاستراحات لشراء العصائر والبسكويت للصغير وعلبة سجائر لي وعدت للسياره فقدمته لها وفتحت علبة السجائر واشعلت واحده ورايت ميساء تنظر لي بشغف والى السيجارة التي بيدي وعرضت عليها العلبه فتناولت سيجاره ودخنت ثم دار حديثا مطولا بيننا وقالت انها اجبرت على العوده لزوجها راشد والمقيم بدوله مجاوره وانها لم تحبه ولم يحبها وقالت لي انها كانت شبه مسجونه ببيت اهلها ولم يسمح لها بالخروج كونها مطلقه وانه فضلت العوده لزوجها بدل حبسة البيت ووصلنا البيت فرحب بها الجميع ونقلوا أغراضها لأحدى الحجرات وطوال وجودها ببيتنا لم تنزل عيونها عني وبالفعل شعرت برغبة شديده بلقاء ميساء لوحدنا وان اخذها بحضني فقد كانت امرأه فاتنه جميله ذات عيون واسعه وجسم ممتلئ لكن وجدود العائله في البيت منعني حتى من النظر بوجهها وفي صباح اليوم التالي وصل راشد والذي يتجاوز عمره الخمسين فرحب به ابي وساله عن ألاوراق التي معه وبعد ساعتين غادر راشد لسفارة بلاده من اجل استكمال الاوراق وبعد الظهر اتصل راشد بأبي وقال له انه سافر لبلاده من اجل استكمال اوراق الاقامه وانه سيعود في القريب واما في المساء فقد تعمدت الابتعاد عن نظرات ميساء والخروج للمقهى القريب وعند العوده يكون الجميع نياما وبعد يومين طلب مني ابي أن ارافق ميساء وطفلها واختي للسوق من اجل شراء بعض اللوازم لميساء وابنها وعند مركز التسوق أبقيت اختي والصغير بالسياره بعد أن رفض النزول مع امه وسرت مع ميساء للداخل التي سارعت تطلبني سيجارة فناولتها علبة سجائر كامله وولاعتي وشعرت برغبتها بأن تمسك بيدي ولم امانع وعدنا للبيت بعد أن اشبعتني عتابا وقالت لي اين تخرج في المساء ووتركني اكيد عندك صاحبه صديقه حبيبه فاكدت لها انني اذهب للمقهى لا غير وفي صباح اليم التالي اتصل راشد بأبي وطلب منه ارسال ميساء وابنه للسفاره من أجل استكمال الاوراق وجهزت السياره في الصباح وسرنا بأتجاه العاصمه لمراجعة السفاره والذين طلبوا منها ملئ نماذج وصور لجواز سفرها وأبنها ثم اعطونا موعدا للمراجعه بعد أيام وسرنا عائدين للبيت ولكن هذه المره عبر طريق يمر بالغابات والاحراش الجميله ولم تتوقف ميساء عن الكلام والتدخين حتى طلبت مني التوقف بطرف الغابه وكان الصغير يغط بنوم عميق وقالت لي حيرتني معك لماذا أنت مسرع ألا اعجبك وبديت امتدح جمالها ورقتها ثم مدت يدها وشبكت أصابعها باصابعي وصارت تقترب مني فاستاذنتها قليلا ودخلت وسط الحرش واوقفت السياره وصرت اضمها لصدري وابوس شفايفها ويدي تلعب بصدرها حتى استسلمت تماما فرفعت تنورتها وأخذت ادخل يدي بين فخذيها ولامست كسها وسمعتها تطلب مني ان لا أتهور فأخرجا زبري ووضعته بيدها ونمت فوقها وانا أرفع ساقيها وادخلت زبري بكسها للخصى وهي تحاول ابعادي وقبل ان انزل حليب زبري بكسها سحبته بسرعه وأنا أخنقه بيدي حتى هدأ تماما وعادت تطلب زبري فنكتها ثم تراجعت باللحظه الاخيره وانشغلت ميساء بمسح كسها بالمحارم الورقيه ووجدت نفسي خلفها تماما وصرت اداعب طيزها وادخل اصبعي بالخرم وهي تحذرني وقمت بالتفريش على فتحة طيزها ونفسي أدخله وقالت لي يكفيك اليوم هيا حتى لا نتأخر وصارت تلبس ملابسها وسرنا عائدين حتى شاهدت مروجا من الازهار البريه وطلبت مني التوقف وقالت اريدك ان تلحق بي لذلك المرج فقلت لها مستحيل فالطفل بالسياره وقد يصحو فتوسلت لي وقالت أنها تتمنى من زمان ان تركض بين الحقول والمروج خلعت حذاءها وطلبت مني خلع حذائي وعادت تقول انها سريعه جدا وسوف تسبقني وقلت لها ماذا لو سبقتك فقالت لي ساعطيك ما تريد!!وفجاه انطلقت بكل سرعتها حافيه على المرج الناعم بين الزهور ولحقت بها بكل سرعتي حتى نزللت لمنحدر خفيف فقفزت عليها وامسكت بها فسقطت تحتي ووجهها للأسفل وقمت ارفع تنورتها وأكشف عن طيزها وقالت لي اعرف انك ستلحقني وتمسك بي فالشباب لا تستطيع مقاومة اغراء الطيز ساعدتني بادخال زبري حتى الخصى وانفجر حليب زبري بطيزها وانتظرت دقائق حتى انكمش زبري ونزلت منه اخر قطرة حليب فقمت من فوقها وطلبت مني العوده للسياره لأحظار محارم الورق حيث استغلت الفرصه بتنزيل حليب زبري من طيزها عدنا للسياره وغادرنا للبيت وأبي يسأل عن سبب تأخرنا فقالت له ميساء ان الفاكس تأخر من جهة راشد وحينما اظهرت أوراق المراجعه اقتنع أبي هذا وقد تأخر راشد اسبوعين قبل عودته لبيتنا ليرافق زوجته ويغادر لبلده وطوال الاسبوعين خرجت معي ميساء مرتين ووعدت ميساء بزيارتنا بالصيف قبل سفرها لأهلها!!!

ما قدرتش تقاوم حرمانها ونكتها

عندما يهجر الزوج زوجته يحدث كما في هذي القصة
أنا عواطف وعمري الآن 35 سنة متزوجة من زوجي حسين وعمره 37 سنة ، ولدينا ثلاثة أبناء كلهم ذكور : تامر وعمره 15 سنة ، وهيثم وعمره 13 سنة ووائل وعمره 10 سنوات ، و بعد أن قضيت 17 سبعة عشرة سنة مع زوجي في خدمته وخدمة أبنائي الثلاثة فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي فقد سمعت أن زوجي حسين قد تزوج من فتاة بعمر ابنته ، لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي حسين البيت وسألته عما سمعت ، ولقد فوجئت بإجابته بنعم ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر عادي علماً بأنه كالصاعقة علي وكان ممكن أن يؤدي هذا الخبر لإنهاء حياتي ، فبكيت وحزنت كثيراً وندبت حظي العاثر ، وطلبت منه أن يبرر لي سبب زواجه من هذه البنت التي في سن ابنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني .

فتسبب لي هذا الكلام بالانكسار وجرح الكرامة ، ولم يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني ودموعي واتجه إلى عروسه الحسناء الشابة ذات الـ 18 الثمانية عشر ربيعاً ، ومضت الأيام دون أن يهتم زوجي حسين بي وتركنا أنا وأبنائي ، وأنا أحاول أن أجد مبرر لفعله بالزواج من هذه الشابة ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي ، فقد كرست وقتي وجهدي للمحافظة على بيتي الذي هدمه زوجي ، ولم أتحمل تصرفات زوجي وإهماله لبيته فجلست معه وطلبت منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة له ولرعايته إلا أنه ثار بوجهي غاضباً وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح والخطأ ولن يتقبل مني نصحاً .

ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا أنه يثور ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحياناً وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشده في يوم من الأيام ، إلى أن وصل به الأمر أنه يريدني أن أخدم زوجته ( ضرتي ) والتي تصغرني بأعوام كثيرة ولم أتحمل هذا الأمر فقررت الانتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني ومن أبنائي وبدأ أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم وأصبح ابني الأكبر يقضي كل وقته خارج المنزل وبرفقة رفاق السوء ، ففكرت كثيراً ما هو الحل ؟ وبينما أنا على هذا الحال جاءت إحدى صديقاتي ولما رأت ما آلت إليه أحوالي .. أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره وأتركه لزوجته الشابة وأعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي ، فاعترضت وغضبت من صديقتي أشد الغضب.

ومرت الأيام وبينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف فهرعت وتناولت سماعة الهاتف ، فإذا بالمتصل صديقتي أماني وتدعوني لحضور حفل عيد ميلادها ، فاعتذرت في البداية وبعد إصرار أماني وافقت على الحضور ، وعندما جاء موعد الحفلة جهزت نفسي وارتديت فستانا ضيقا قطنيا صيفيا قصير الأكمام ، ويصل إلى أسفل الركبة بقليل ، أزرق اللون كأزرق الأسطول ، وله حزام أسود جلدي عريض ، كان الفستان يلتصق بجسدي التصاقاً ، ويكشف تضاريسي ومفاتني بلطف من الأمام ومن الخلف ، وفي قدمي حذاء عالي الكعب أسود اللون مغلق من كل جهاته كلاسيكي ، وجورب طويل أسود شبيكة ، وذهبت إلى صالة الحفل وتفاجأت بأن الحفل مختلط فحاولت أن أنسحب بعدما قدمت التهنئة لصديقتي إلا أن صديقتي قالت لي : سوف أزعل منك ولن أكلمك في حالة خروجك .

وطلبت متوسلة لي أن أبقى حتى نهاية الحفل فوافقتها على طلبها ، وبعد أخذ في الكلام استطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك الحفلة وكان الشاب طالباً في الجامعة أصغر مني سناً في العشرين من عمره ولكنه وسيم إلى أبعد الحدود ، حين صافحته أبقى يدي في يده طويلا وأخذ يفركها برقة. أخذ الشاب يثني على جمالي وفتنتي وعلى جاذبية ملابسي وعطري وشعري ، حتى أخجلني كثيرا. ولما علم بأني متزوجة وأعول ثلاثة أبناء ، قال : لا يبدو عليك ذلك أبدا أبدا أبدا . ما زلت تحتفظين بكامل نضارتك كفتاة العشرين ، بل أنت أنضج وأحلى بكثيررررررررررر.

وكان معظم من بالحفل أزواج وزوجاتهم ، فقال لي منير وهذا اسمه : تسمحي لي بهذه الرقصة ، الكل هنا أحباء وأزواج إلا أنا ، يا بختهم لكن برضه يا بختي بيكي.

حاولت الرفض لكنه لم يترك لي فرصة للرفض ، ووقفنا على ساحة الراقصين ، وشعرت بذراعه تلف خصري ، وعيناه تسبحان في عيني ووجهي ، وأسند رأسه على كتفي ، ثم مد يده الأخرى ووضع ذراعي حول خصره ، وأنا مشدوهة وخجلة ، واضطررت أن أسند رأسي على كتفه ، وأمسك يدي بيده الأخرى ، وشعرت بأنفه يتشمم شعري وجوار أذني باستمتاع ، ويداعب بطرف أنفه قرطي الذي يبدو أنه أعجبه كثيرا ، همس لي : كم هي طيبة رائحة بودرة الخدود التي تضعينها ! وما أنعم خدك ! وما أروع هذا القرط !.

وشعرت وسط الظلام بخصره يحك خصري ويده خلف ظهري تهبط لتتحسس طيزي ، وأخيرا انتهت الرقصة ، وشعرت أنه سينيكني الآن وفورا أمام الناس ودون انتظار موافقتي حتى ، أو سيحملني بين ذراعيه مثل طرزان ، ويخرج بي إلى أقرب سرير في المنطقة أو أقرب غرفة نوم في منزل صديقتي ليضاجعني دون إبطاء ، لكنه تمالك نفسه ، وجلسنا بهدوء على أريكة قريبة ، وتحادثنا ، ولا أدري كيف أعطيته رقم هاتفي حين طلبه مني.

وفي بادئ الأمر كانت علاقتي بهذا الشاب واسمه منير مجرد اتصالات هاتفية واستطاع منير أن يسلب عقلي ويمتلك مشاعري ويشغل تفكيري الذي كان متمركزاً على زوجي وكنت أشكو له حالي مع زوجي وكان منير يتظاهر بالحزن على حالي وفي إحدى المرات تمكن منير من التحدث معي وصارحني بأنه يحبني وبصراحة عشت معه هذا الحب رغم أنه لا يجمعنا شئ سوى مكالمات هاتفية .. ومرت الأيام واستطاع منير أن يقنعني بالخروج معه لكي يبعدني عن عزلتي ومرافقته للأماكن العامة واستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن حتى أنه قال لي: هذه المرة سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها .

وهنا عرفت أن منير يريد أن ينيكني .

تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات وحركات الشباب وأوهمت نفسي بأنه يريد مني مجرد إعطاءه توجيهات بخصوص الشقة ، وأنا بصراحة قد مضت علي عدة أشهر لم أرى زب زوجي مطلقاً منذ زواجه من عروسه الشابة ، وأنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها ، تلك الأمور صعبة جداً على الزوجة المتعودة على النيك يومياً .

وارتديت فستان الحفل ، حسب طلبه ، نفس ملابس الليلة التي تعرفنا بها لأول مرة ، ونفس القرط والعطر والحذاء ، وجعلت له ملابسي الداخلية مفاجأة خاصة ، وذهبنا إلى الشقة وما أن دخلنا الشقة حتى بدأ منير يرحب بي ويقول : هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة ، والشقة تتبارك بقدومك حبيبتي عواطف..

قالها وهو يمعن النظر في نهدي النافرين وجسدي ..

ثم قال لي : تفضلي حبيبتي اجلسي وأنا سأحضر لك عصير من الثلاجة ومعلش المفروض إنك تشربي فريش لكن مرة ثانية .

وكان ينظر لي ويبدو أني فهمت نظراته تلك وقلت له : لو سمحت حبيبي منير لا تتأخر علشان الوقت أدركنا زى انت شايف أنا مش هأطول في الشقة .

وهنا رأيت مجموعة كبيرة من أشرطة الفيديو وسألته : منير حبيبي ما كل هذه الأشرطة ؟

فرد علي قائلاً : حبيبتي هذه كلها أشرطة سكس .

فقلت له : هل أستطيع أن أستعير من هذه الأشرطة ؟

فقال لي : بإمكانك أن تأخذي كل الأشرطة إن أردتِ ذلك .

فقلت له : لا لا أريد فقط ثلاثة أشرطة .

فقال لي : ألا تريدين أن تري ما ستأخذينه ؟

فقلت له : لا لا بالبيت أشوفهم بس عايزاك أنت تختار لي ما تراه مناسب على ذوقك .

وهنا اختار لي ثلاثة أشرطة ، ثم اقترح أن أقوم وأتجول في الشقة وقال لي : معلش الشقه تحتاج ترتيب شوية بس إنتي عارفة البيت أو الشقة بدون امرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد .

وقلت : أنا هأرتب لك الشقة بس مش النهارده في يوم تاني وده لأني متأخرة النهارده .

فقال لي : لا أنا سأقوم بترتيبها وتنظيفها خصوصاً إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في المرة القادمة .

فقلت له : وعد سأحضر معك .

ثم قال لي : ألا تريدين أن تتفرجي على الشقة والغرف ؟

فقلت له : بلى .

فقال لي : هيا تفضلي .

وأنا كنت أمشي أمامه وهو خلفي فأشار لي : هذا المطبخ .

ودخلت المطبخ وكان يتبعني .. كنت لابسة ملابس جذابة للجنس بشكل جدي وأنا أجزم أن منظر طيزي يحرك شهية حبيبي منير وما أن دخلت المطبخ حتى قمت بفتح الثلاجة وبعض الأدراج إلا وشعرت بمنير يلتصق بي تدريجياً و زبه يقف دون شعور ويلتمس مؤخرتي ومتذرعاً بأنه يريد أن يعلمني بما بداخل هذه الأدراج .. ثم التفت براسي لأرى ذلك المنتصب وهنا رجع منير للخلف ثم خرجنا لنرى الحمام ثم دخلنا غرفة النوم وكانت جميلة جداً ، الظاهر أن منير قد تعب جداً في ترتيبها ووضعها بهذا المنظر وكيفية تنسيق ألوانها والإنارة الحمراء بصراحة توحي بجو رومانسي وسكسي بنفس الوقت وما أن دخلنا الغرفة حتى بدأ يلتصق بي ويعمل نفس الحركات اللي عملها بالمطبخ متذرعاً بأنه يريد أن يشرح لي ، وأنا ساكتة وبدأ يلتصق بمؤخرتي أكثر وأكثر.. ونظرت نحوه مبتسمة وقلت له : ما هذه الحركات حبيبي منير ؟

وهنا اندفع نحوي وقال لي : حبيبتي عواطف إنتي بصراحة فاتنة وجميلة بحق وذوقك بالملابس على مستوى عال ويجذبني إليك ..

وكان يسحبني إلى السرير وهو يكلمني ويقبلني وأنا سعيدة ثم وضع يده على رأسي ويتحسس شعري ودفعني باتجاه السرير وأنا أحاول أن أتهرب منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا أحاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد ويستمر في تقبيلي وكنت أقول له : لا لا لا لم نتفق على هذا خلاص خلاص .

ثم مد يده على نهودي وأنا سعيدة وبنفس الوقت أرفض علناً بينما في داخلي أقول : أريد المزيد .

وكان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس ، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي ثم رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت وقام بخلع جميع ملابسي عدا حمالة الصدر والكولوت بهدوء وأنا أدير ظهري عنه وأنا أتعزز وأقول له : ماذا تفعل لا لا لا لا لا أرجوك .

وبداخلي أقول له : لا تتوقف لقد كنت محرومة من هذه المعاشرة من زمن بعيد بعيد وأنا متعودة على الزب.

لعن الله تلك العروس اللعينة التي حرمتني زوجي وحرمتني أسعد اللحظات معه ، وكان حبيبي منير يقبلني ويمصص شفتاي ويلعب بنهودي مدخلا يده تحت حمالة صدري ويلعب بحلماتي وأنا لا شعورياً أنحني وأتعرى كي تبدو طيزي كاملة له مغطاة بالكولوت ومستعدة بانتظار نزعه لهذا الكولوت ونزعه لسوتياني أيضاً ، ثم طلب مني أن أقوم بخلع ملابسه وأعريه بيدي اقتربت منه وقمت بخلع ملابسه وتعريته قطعة قطعة وهو يتحسس جسدي ومؤخرتي وأنا أنزع ملابسه وأخيراً سرواله وكان زبه منتصباً من وراء السروال حتى أصبح عاريا تماما ثم انقضضت على زبه يا له من زب كبير ، لقد كان أكبر من زب زوجي وأحسست باشتياق لهذا الزب الضخم كم كنت أريد أن أمصه واقبله علما بأن زوجي لا يحب أن أقوم بمص زبه ولا هو في يوم من الأيام قام بتقبيل ولحس كسي .

أريد أن أتمتع مع حبيبي منير واتجهت بفمي أمام زبه تماما وأخذت أكلمه وأقول له : حبيبي منير ما أجملك وما أجمل زبك ، زبك كبير وحلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل واحدة مثلي .

وقال لي : أنا نفسي أعرف جوزك ليه تزوج عليك وترك هذه الجواهر والدرر وإنتي الآن شفتي زبي بس ولكن لسه ما شفتيش إزاى هأنيكك..

فقلت : حبيبي منير الوقت ضيق بسرعة نكني نكني نكني نكني ريحني .

قال لي : أنا ها أنيكك من كسك ومن بزازك ومن بقك .

بينما يده تتحسس كسي المبلل بالشهوة ويحرك بظري وشفرتاي من وراء الكولوت .. هنا فقدت السيطرة على نفسي واستسلمت لحبيبي منير وأنا أتنهد وأئن آه آه آه آه آه بين يديه ويده الأخرى تلتف على مؤخرتي ويتلمس طيزي ويحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء الكولوت وأنا أصرخ أكثر وأكثر وما هي لحظات ولا أدري كيف قام حبيبي منير بخلع حمالة صدري وإذا أنا من النصف العلوي بدون ملابس وما هي إلا ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وأنا أكاد لا أراه من جراء الهيجان والشهوة وما هي إلا لحظات حتى طلب مني أن يعمل لي مساج .. فقلت له : منير حبيبي وهل أنت تعرف تعمل مساج ؟

فقال : جربي وشوفي وأحكمي .

ثم طلب مني أن أنام على بطني وأنا لا زلت لابسة فقط الكولوت وبدأ يدلك ويعمل لي مساج مبتدئاً من رقبتي وأكتافي ثم ظهري ونزولاً حتى وصل طيزي وهو يدلك طيزي من وراء الكولوت ، وبصراحة لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي أن يقوم بنزع الكولوت عن طيزي وأنا أغلي من الداخل ، ومن ثم نزل إلى فخوذي وساقي وأنا لازلت لابسه الكولوت وأعتقد إني أغرقت السرير بمائي ثم وصل إلى قدمي وبدأ يدلكهما وما أن انتهى من تدليكهما حتى بدأ يقبلهما ويلحسهما وبدأ بالصعود على أفخاذي وكان يلحسهما حتى وصل إلى طيزي وأحسست بأنه يبوس طيزي ويشم كولوتي من جهة طيزي وكنت أحس بأنفاسه ثم شعرت بإصبع من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار يحاولان انتزاع كولوتي وأنا أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكولوت اللعين خلع عني الكولوت وبدأ يقبل طيزي وهو يتكلم ويتمتم : آخ يا عواطف ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله .

وكان يفتح فلقتي ويغلقها ويشم طيزي ويتنهد ثم يفتح طيزي ويدخل وجهه ثم يحاول إغلاق طيزي على وجهه وأنا أحس بشفتاي حبيبي منير على فتحة طيزي وطلب مني أن أستلقي على السرير وأن أفتح رجلي ومباعدة بين أفخاذي . و بدأ يلحس كسي ويفركه ويشمه ويمصه.. بلغت به حدة الإثارة أنه رفع رجلي عالياً ونزل تحت كسي وبدأ يلعب بكسي وبفتحة طيزي بلسانه.. لم أكن متعودة على هذه الأشياء من قبل زوجي فلقد كانت قمة المتعة .. لكني استسلمت تحته من شدة الهيجان.. بدأ يلحس فتحة كسي وفتحة طيزي ثم أدخل لسانه في كسي ثم في فتحة طيزي للآخر أحسست بمتعة جنونية.. استرخت فتحة طيزي وبدأت تتوسع تدريجياً من كثرة الحركات التي يعملها فيها .. طلب مني الجلوس وأن أفلقس كالكلبة وأرفع طيزي عالياً .. وما هي إلا ثواني قليلة حتى أحسست بأن زبه على فتحة كسي وركب فوقي وكأننا حيوانات نتنايك ونحن نطبق هذه الوضعية في النيك ..

نعم لقد بدأ يدخل زبه في فتحة كسي وبدا ينيكني تدريجياً بهدوء وما هي لحظات حتى بدأ ينيك نيكا عنيفا جعلني أصرخ من اللذة والألم معاً خصوصاً أن زوجي حسين لم يطبق معي هذه الوضعية من النيك والآن اكتشفت أن زوجي كان مخطئا فهو حرمني من أمتع حركات النيك لقد وجدت للنيك معنى مع حبيبي منير.. وبينما كان زبه داخلاً في كسي ويده تتلمس بظري.. لم أتمالك نفسي وبدأ كسي يذرف سائل النيك الساخن على زبه وعلى فراش السرير وأدخل حبيبي منير يده في كسي ليلتقط بعضا من رحيقي ورفع يده ليلعق ماء كسي بلسانه .. هو بدوره يسألني ويقول لي : أين تريدين أن أقذف حليب زبي ؟

فقلت له : اقذفه في فمي .. أريد أن أتذوقه لم أذق ماء الزب بحياتي أريد أن أجرب طعمه .

وبعد ثوان معدودة.. أخرج زبه وفتحة فمي له وهنا قذف بحليب زبه بفمي وابتلعت حليبه لقد كان مالحا ولكنه كان لذيذا جداً .. وطلب مني أن أمص زبه وأنظفه بفمي.. وصرت ألحسه وأمصه.. ثم طلب مني أن أستلقي على ظهري وبدأ يلعب ويمصص نهودي ونزل إلى بطني حتى وصل إلى كسي وبدأ يشمم كسي ويبوسه ويستنشقه ويلحسه ويداعب بظري وشفرتي ويدخل لسانه بكسي ويتذوق ماء كسي اللزج ويقول لي : عواطف حبيبتي أتسمحين لي أن آكل من عسلك ؟

وقد أومأت برأسي له ، ومن غزارة الشهوة الموجودة عندي لقد ذرفت ماءً بدرجة كبيرة ولقد بلعه حبيبي منير كله حتى وصلت إلى مرحلة الهيجان وكنت أصرخ وأقول : منير كفاية خلاص نكني نكني نكني حرام عليك بس كفاية ، دخل زبك حبيبي ، أريد أن أستمتع بزبك .

وما هي إلا لحظات حتى أدخل زبه في كسي للمرة الثانية وأنا أدفع بكل جسمي ناحية زبه وأصرخ وأقول : حبيبي كله كله لا تبقي منه شيئا بالخارج أريدك أن تدخله كله .

وقد كان وما هي إلا لحظات حتى بدأ ينيكني بعنف ورجلي مرفوعتان للأعلى وزبه في كسي للآخر حتى أني أحسست أنه بداخل رحمي .. وبعد لحظات قال لي : حبيبتي أين تريدينني أن أقذف حليب زبي هذه المرة ؟

فقلت له : داخل كسي .

وفعلا أدخل زبه عميقا في وتوقف وأغرقني بلبنه الغزير الوفير الكثير من الداخل في رحمي وكسي ومهبلي بماء زبه .

وعلى جسمي ثم جلس بجانبي وأنا مبتلة بالعرق ، واعتصر شفتي في قبلات ملتهبة وتعانقنا بقوة ، ولم يتأثر زبه المنتصب وبقي على انتصابه الكامل ، قلت له : ما هذا الزب الخارق ! إنه مذهل !
ووضع زبه بين نهدي وضممت ثديي عليه وأخذ يحرك زبه جيئة وذهابا بين نهدي النافرين ، وكلانا يلهث ويتأوه ، وكلما برز رأس زبه من بين نهدي ألحسه بطرف لساني ، وأخيرا صاح وأغرقني أغرق جسدي وخصوصا صدري وبطني من ماء زبه وهنا نهض لتنظيف جسمي من ماء زبه وكان يعاملني بكل عطف وحب وحنان ثم قمنا ودخلنا الحمام واستحمينا مع بعض يا له من حمام رائع وكان يفرك جسمي ويحممني ... جعلني أستلذ كملكة وهو مخدومي ..ثم أحضر فوطة ونشف جسمي وألبسني الكولوت وحمالة الصدر والقميص وجونلتي وأنا أقف كملكة وما أن ألبسني جميع ملابسي وهو بقي عارياً ، حتى قمت بتقبيل زبه ثم بدأت بإلباسه ملابسه.. وأعادني إلى البيت .. لكي أنام فهذه أحلى نومة نمتها ثم استمرت مقابلاتنا ولا زلنا نعاشر بعضنا معاشرة الأزواج ونذهب للشقة ونفعل ما نفعله هناك شبه يومياً.