لم يمرق أي يوم و انا حسيت بشهوة اتجاه امي , امي امرأة عمرها 50 سنة لكنها نظيفة طيزها متوسطة و بزازها كبار ترضع البلد كلها منهم و جسمها ابيض , صحيح اني مولع و هايج بس لم افكر يوم في امي و في نيكاتها مع اني كنت كتير بشوفها و هي بتغيير ملابسها او وهي بتتحم لكن لم افكر فيها , لكن في يوم من الأيام كنت سهران عن صاحبي و روحت في وقت متأخر للبيت , دخلت البيت و روحت لغرفتي قعدت ف سمعت صوت في الخارج طلعت من غرتي و تتبعت الصوت لقيتو طالع من غرفة امي و ابوي و لقيت امي بتغنج و بتتوجع أي اووه ايي يماا يماا يا فرااس و كان ابوي راكبها بنيك فيها ما لقيت الا زبي واقف متل الحجر و شهوتي تحرك اتجاها و لا استطع ان ارجع لغرفتي فبقيت واقف خلف باب غرفتهم و اتسمع اهاتها و غنجها اللي هيجني و بقيت خلاص عاوز ادخل و أشارك ابوي في نياكتها , لقيتها بتقول ل ابوي اسرع يا فرااس اسرع انت ماالللك كسسسي بيحرق اسرع و سمعت صوت ضرب خفيف و مرة وحدها سمعتها بتزعق كسسسسسي ااااااااااااه و سمعت ابوي بحكيلها راح اجيببو و صرخ هو التانيي اااااااااااااااااااه بصوت عالي و امي ضحكة ضحكة و كأنها شرموطة مع زبونها بعدها رجعت ل غرفتي خوف ان يعرفو اني سمعت كل حاجة حصلت بينهم , زبي بقى واقف و هايج فضلت العب بزبي و هاي المرة لما اجى ظهري حسيت برعشة غريبة و بنشوة ما عمري حستها حتى و انا بنيك في مرات اخي ما عمري حسيتها , المهم من بعدها صرت اشتهي امي و نظرتي الها اختلفت صرت اراقبها بكل حركة و كل ما تدخل تتحمم ابصبص عليها و اهيج ع جسمها و قررت اني اجيب كاميرا و اشوفها و هي بتنتاك باي طريقة , و بعد باسبوع تقريبا لم يكن احد في البيت ركبت الكاميرا بمحل مخفي و كاشف التخت بغرفة امي و ابوي و شبكت الكاميرا ع الكمبيوتر بتاعي يعني أي حركة بتصير بالغرفة ابقى كاشفها و عارفة , مر على تركيبي للكاميرا أسبوعين و لم يحدث أي شيء بيني امي و ابي و في يوم كنت مروح من الشغل و هايج و عايز انيك و كل البيات و النسوان اللي بعرفهم مش قادر اروح لعندهم اطفي ناري , ففتحت تسجيلات الكاميرا و بلشت اتابعها لقيت امي نايمة ع التخت عريانة بكاملها و بتفرق ب كسها و بايدها التنية خيارة بتلحس بيها و بتمصها هنا طار عقلي كيف ل امي انت تفعل هكذا شيء حتى عندما سمعتها بتنتاك من ابوي لم افكر بها و كانها امرأة هايجة فكرت بانها كأي امرأة أخرى تمارس الجنس مع جوزها لم اكن اتخيل ان امي هايجة لهذه الدرجة لدرجة انها تمارس العاجة السرية و تنيك حالها بخيارة , هنا طار عقلي و جن جننوني و قررت ان اانيكها باي طريقة جسمها نظيف اوي و كسها مشعر قليلا لكن معلش حنيكها , فضلت ارقبها و اراقب الكاميرا لم اشاهد أي شيء و لم يحدث أي شيء فقمت شبكت الكاميرا ع تلفوني كمان يعني أي حركة بتصير حتى و انا خارج البيت اشاهدها و في ذهبت في الصباح االباكر لعملي و بعد ساعتين تقريبا دخلت الحمام و قلت افتح الكاميرا لقيت امي بتشلح ملابسها و بتنامي ع التخت و ايدها صارت ع كسها هنا قررت اني انيكهاا اليوم قبل بكرا , خرجت من الحمام مسرعا و قلت ل صاحب العمل اني مريض و تعبان و عاوز اروح و ذهبت للمنزل مع العلم ان عملي و المنزل بينهم 10 دقائق بالسيارة , وصلت البيت و دخلتو بدون ان اصدر أي صوت فذهبت باتجاه غرفتها و سمعتها بتغنج اه اه اممم و فجأة دخلت عليها و بلشت ازعق انتي بتعملي ايهه يما ايه ده اتفاجئت فيا و قالتلي انتي رجعت من شغلك لييه قلتلها المشكلة من ليش انا رجعت من شغلي انتي بتعملي ايه بتعملي كده ليه فضلت ساكتة و ملامح الخجل من نفسها اتجاهي واضحة ع وججها قلتلها يما انتي بتعملي كدا ليه قلتلي يا تامر ماللك بتتكلم معي بالطريقة دي , قلتلها انتي اللي خلتيني أتكلم معك بهاي الطريقة فاشخة حالك و بتلعبي بكسك ليه قلتلي طول بالك و اقعد افهمك و احكيلك عن كل حاجة و انا زبي واقف و مش مستحمل بس قلت اعمل نفسي غضبان منها و من تصرفها احسن حخليها هي تطلب مني اني انيكها اجسن ما ارمي حالي عليها و توبخني و تقول ل ابيوي و تبقى فضيحتي بجلاجل قلتلها انا حسمعك احكي , قالتلي يا تامر انا ست و الست يا تامر بهاد السن بتحب تحس انو في راجل بستمتع بجسمها و بنيكها بعد ما تكبر بسنها و ابوك زي ما انت عارف كبر خلاص و بقى بينام معاي كل 3 أسابيع و مرات بيمرق علي شهر ما بيلمسني و انا برضو عندي حاجتي و عندي احساسي و حتى قضيب ابوك بطلت استمتع فيه بقى خفيف حتى لما بيدخلو فيا و بنام معاية بيطول و بيوجعني و بهريني بس بدون ما استمتع قضيب ابوك بقى رخو يعني ازا بيوقف دقيقة بينام و انا بطفي ناري بنفسي , فضلت ساكت و لم أتكلم بحرف قلتلها بسي برضو مش كدا يما مش كدا قالتلي ولا كيف انت عاوزني انتاك احسن ولا انيك نفسي بخيارة و اريح نفسي قلتلها لا الخيارة و في خيار تاني الك قالتلي ايه هواا قلتلها ابقي اعرفي لحالك و قمت و بدي اروح لغرفتي قالتلي تعااال و مسكتني قلتلها نعم قالتلي اوعدني متقولش ل ابوك قلتها هو نتي انتكتي منحد تاني عشان ما أقول ل ابوي انتي نكتي كسك بخيارة و بعدين حبقى أقول ل ابوي ايه اقولو ان امي هايجة و بتنيك كسها بخيارة طبعا مش حقولو ع حاجة و روحت لغرفتي و هي دخلت الحمام عملت دش و لقيتها بتناديني روحت ل غرفتها لقيتها لابسة كلسون فقط و بزازها باينات و ايه منظر بزازها كبار و حلماتها كبار و بنيات اللون و انا كنت لابس شورت و زبي وقف و اصبح واضح الها وضوح الشمس قالتلي تعال قلتلها نعم قالتلي حخليك انت تطفي ناري و نارك و برضو انت عزابي و اكيد هايج قلتلها يما انتي بتخرفي قالتلي لا مش عم بخرف انت هايج و انا هايجة و بدل ما انت تروح و تعمل مصيبة مع بنات الناس و بدل ما انا افضل انيك نفسي بالخيارة و مش بتسمتع اوي بستمتع بيك قلتلها مستحيل قالتلي انت الك الخاطر بس مش بتقول و اهو زبرك واقف و عايزني ليه ما تمتع زبرك بيا و بجسمي و بتمتعني بيه و هنا جن جنوني و بقدت عقلي و روحت طالع ع التخت و بلشت الحس في بزازها و امص فيهم و الحس ما بين بزازها و امص جلماتها البنيات المثيات و هي بتحسس ع راسي و ع رقبتي و بتأن اممم اممم اح يماا نزلت كلسونها و شفت احلى كس ممكن اشوفو لقيتها في دخلتها ع الحمام منظفة كسها و كأنها عروس بليلة دخلتها ولا شعرة و احمر نزلت عند كسها شميتو و قلت اااه و طلعت لساني و لحست كسها و هي بتأن اووووه اااااه الحسلي كماان انا ابوك لحسلي كسي مرة وحدة و ما عدهاش كمل كمل و فضلت الحس بكسها و امص شفرات كسها و هي بتشد ع شعري و بتضغط في راسي ع كسها قمت بزقت ع كسها و قمت فوقها و حطيت زبي في بقها و صرت ادخلو و اطلعو في بقها و طلعتو من بقها و حطيت زبي بين بزازها و راحت ضاغطة على بزازها و انا صرت احرك زبري بينهم و كل ما يقرب من تمها تلحس راسو وصلت لمرحلة خلاص عاوز انيك قمت عنها و رفعت رجليها و فتحتهم و حطيت زبي بين شفرات كسها و صرت احرك و هي أمم اااه كسسي حامي يا تاامر طفي نيكني يلاا و مسكت زبي باديها و دفعتو دوا كسها و انا ماسك رجليها بايدي التنتين و فاتحهم و مش مفكر انها امي خالص و كأني نايم مع شرموطة و صرت ادخل زبي و اطلعو بكسها و أتطلع عليها و هي بتأن و بتحرك راسها يمين شمال و ماسكة شرشف التخت بايد و بايد تانية ماسكة بزها الكبيرة و رافعتو و بتلحس في حلماتها و بتغنج اااه يا ابني اااه يا عمري انت ااااه ما احلى زبرك اااااه حتى ابوك بشبابو ما حسيت معو بهالمتعة ااااي اااااي نيكني اسرع اسرع و هنا كلامها هيجني و صرت ادخلو بكسها و اطلعو بسرعة الربق و بزازها بتهز قدامي و حطت ايدها ع كسها و صارت تفرك بكسها و انا بنيك فيها و بتغنج و بتتوجع ااااه كسسي و عيونها مغمضة و راسها عمالو رايح يمين شمال و بزازها بيهزو مع كل حركة بحركها في كسها و بتصرخ ااااااي كسسي اممم اااه يما اااااه يمااااا اااي أيااااي اييي اياااااي يا كسسي ااااه و لقيتها بتحطي ايدها ع صدري و في اظافرها بتشد ع صدري و بلشت تصرخ اااااااااااي كسسي كسسي ظهري ظهري كسسسي بيوجعنيييي اااااااه و ارتعش كل جسمها و ضحكتلي ضحكة صفرا و قالتلي طلعو من كسسي يا حبيبي قمت مطلعو من كسها و راحت منيماني ع التخت و نزلت مص في زبي و بتمص جامد اوي مفيش بنت مصتلي زبري بهالطريقة هيجتني ولعتني ع الاخر و قامت بزقت ع زبي و ركبت فوقي و صارت تنط ع زبري و تنط اااااه ااااه من اليوم يا تاامر انت نياكيي من اليوم انا شرموطتك اااه اييي انا شرموطتك يا تاامر و نزلت علي باستني من بقي و كملت تنط ع زبري و تطلع و تنزل ااه ايي اااه و انا اقولها اااه يا لبؤة يا هايجة ااااه ااااه اااه لقيتها بتحط ايديها ع التخت و و هي قاعدة ع زبي و بترفع نفسها شوي و بتقول نيك نييييك و فضلت ارفع زبي و انزل ارفعو و انزل و هي بتصرخ ااااه اااه يا منيييك اااااه امك شرموطة يا تاامر نيكها قوي نيكها قوي اااااااه اوووف يا كسسي و انا اشتم فيها اقولها يا لبؤة يا شرموطة كل كدة هيحان و لقيتها بتنط ع زبري بسرعة بعد ما شتمتها و كل ما اشتمها احس انها بتهيج اكتر و اقولها يا قحبببة و بتصوت و بتزعق اااايي اااااي ااااي كسسي انا شرموطة يا كسسي يا مطلعلي حسسي اووف ااااه يا تاامر قلتلهاا قومي يما قووومي قامت عني و قمت بسرعة رميتها ع التخت و ركبت فوقها و رجليها مرفوعات ع كتافي و فضلت انيييك فيها بسرعة و هي بتزعق بتصرخ و بتتغنج ااوي اوي اوي ااه اووي يا تامر اوووي اوووف قلتلها يما يما يماااااا زبري راح يجيي راحح يجييي لقيتها رافعة نفسها و ماسكاني من رقبتي و اجريها التنتين صارو على طيزي و حسي عضلات و شفرات كسها بيمسكو بزبري و قالتليييي ارشك ارشك ارشك ظهري ارشك المني تبعك جواا كسي خليني احس بحرارتووو و طارت تضرب فييييا ع ظهري و تحسس ع طيزي و ما لقيت الا و احنا التنين منصرخخ اااااااااااه اااااااااااه و هي بتصوت كسسسسي و ارتميت فوقها مش قادر اتحرك ولا حركة و هي بتلهث تحتي و يادوب عارفة تتلق انافسها قامت رامياني ع التخت و قالتلي قوم يا خول انت زي ابوك بتجيب واحد و بتنامي قلتلها يا شرموطة بقوم و بنيكك و بهريكي قالتلي لالا دخيلك كسي كفاية عليه النهاردة انت تعبتي اوي قوم و روحت تحممت و دخلت غرفتي و نمت و بقيت انا شرموط امي و امي شرموطتي , و صدقوني يا جماعة كس الام ما في متلو نيك الام متعة تانية قديش نكت نسوان بس زي كس امي ما شفت .
لم يكن سامي ينتبه كثيراً لحركات أخته منال في البيت ولملابسها البيتية الخفيفة,ولم يكن ينظر إليها نظرة شهوانية, إلا بعد قرائته لقصص المحارم,حيث أخذ يفكر ب"منال" كأنثى وأخذ ينتبه أكثر لملابسها البيتية المثيرة,حيث كانت أحياناً ترتدي قميص نوم قصير بخيطين على الكتف.وأحياناً تلبس الشورت والتيشيرت بحمالات,واحيانا ترتدي الفستان البيتي الـ "نص كم" والذي يقصر عن الركبة بمقدار شبرين,فكان يحلو له أن يجلس على كنبة في الصالون حين تكون "منال" مشغولة بتنظيف الأرضية والرفوف وما إلى ذلك,فكان يراقب بصمتٍ حركاتها المغرية عندما تنحني فيقصر قميص النوم أكثر ويظهر فخذاها من الخلف كأنهما عمودان من العاج الأبيض, وكأنهما ساقان من الإسفنج لطراوتهما,,كان يتفرج على التلفزيون بينما لا يفهم شيئاً منه حيث كان في الحقيقة يسرق نظرة على فخذيها, أو نظرتين متتاليتين على طيزها وهي ترتج كلما تحركت "منال" في عملها البيتي,,فكان يكتفي بحك "زبره" من تحت بنطلون البيجاما الذي يرتديه, ويبلع ريقه بصعوبة,ويوما بعد يوم ازدادت شهوته المحرمة تجاه اخته "منال" ,,وتضاعفت رغبته في القيام بعمل جنسي معها مهما كان بسيطا,,*******الوقت صباحا, أحد أيام تموز الحارة, عطلة نهاية الاسبوع,الأم ذهبت لزيارة صديقة قدمت من السفر,,"منال" بقميص نومها الخمري وجسدها الأبيض الطري,,تمارس مهماتها اليومية بالعمل في البيت,,في غرفة "سامي" التي تعج بالفوضى,,أفرغت خزانة الملابس مما فيها كي تعيد ترتيبها من جديد,,تنحني لتتناول قطع الملابس عن الارض,,يرتفع قميصها عن فخذيها من الخلف,,"سامي" جاء من البلكونة بعد أن شرب القهوة على انغام العصافير,,ما ان وقف بباب غرفته حتى تسمـّرت قدماه ولم يستطع التحرك,,المشهد في غاية الاثارة,,"منال" تنحني فوق كوم من الملابس تفرزها لترتبها في خزانة "سامي",,فخذاها البيضاوان يهتزان على ايقاع شبق غريب,,بصعوبة يبلع "سامي" ريقه,,ينتصب "زبره" تحت بيجامته التي يرتديها بدون كلسون,,يدخل يده تحت بنطلون بيجامته ويلعب بزبره,,منال تلقي نظرة عفوية الى الخلف فترى سامي بهذا المنظر،،لا تكترث كثيرا أو هكذا خيل اليه,وبقيت تلم الملابس منحنية بهذا المشهد الذي يذيب الصخر شهوة,,يتقدم سامي نحوها ببطء وتردد,,بعد ان بلع ريقه بصعوبة سألها:ـ أقدر أساعدكِ أختي ؟؟ـ يا ريت يا سامي انتا شايف كومة الفوضى بتاعتك,,ابتسم ابتسامة لها ما وراءها,,تقدم يلم بعض الاشياء معها ويتعمد الالتصاق بها مرة من جانب فخدها ومرة من خلفها,,بعد ان ساعدها قليلا قال لها:ـ خلاص كملي انتي بس ناوليني كلسون عايز البس واخرج شوية,,ـ كلهم بالغسيل حبيبي,ـ اعتقد في واحد هنا نضيف, الأسود,,أخذت تفتش في كومة الملابس على الارض فلم تجده,,قال لها:ـ يمكن بين الملابس اللي رتبتيها في الخزانة,,ـ يمكن, تعال ندور انا وانتا عالرفوف,انا عالرف الاوسط وانتا عالفوقاني,,ولأن الرف الاوسط يحتاج منها ان تنحني قليلا, أخذت تبحث فيه،وسامي يبحث في الرف الاعلى ويقف خلفها مباشرة....يحتك زبره في طيزها كلما تحرك او تحركت,يلتصق زبره بطيزها من الخلف فيبتعد ثم يقترب ويلتصق من جديد,فيجف حلقه وتتفاعل براكين الشهوة في صدره,اصبح في وضع يرثى له,,أخذ يفتش بيده اليمنى في الرف العلوي ويضع يده اليسرى على اسفل ظهرها كأنه يتكيء عليه,احس بنعومة قميص نومها وطراوة جلدها تحته,,اغمض عينيه وتمنى ان يطول البحث عن الكلسون كثيرا,,منال لم ترد فعل ولم تفعل شيئا يوضح احساسها,,فلم يدري سامي هل هي مستمتعة بهذه التحرشات ام انها تتعامل معها بشكل طبيعي,لكن سكوتها شجعه على مزيد من التحرش والاستمتاع,,حرك يده اليسرى اسفل ظهرها الى الاسفل اكثر,لامست اصابعه اعلى طيزها,يا للهول, اكتشف باللمس انها لا ترتدي كيلوت تحت القميص,,التصق زبره بطيزها من الخلف وهذه المرة لم يبتعد كما في المرات السابقة,بقي ملتصقا بها متمتعا بطراوة طيزها المدورة الفاتنة,,دخل زبره بين فلقتين طيزها كونها لا تلبس كيلوت,يده اليمنى ما زالت تبحث في الرف دون ان يقصد ايجاد كلسونه,ويده اليسرى على طيزها تمتد رويدا رويدا الى جهة بطنها,,منال كأن الامر لا يعنيها, لا ترد فعل ولا تستجيب لتحرشاته,يده تمتد اكثر نحو بطنها,,تلامس بطنها ويشد بها على خصرها وطرف بطنها,,صدرت عن منال آهة خفيفة أذهبت عقل سامي شبقا ورغبة,,اذن هي تشعر بسامي وتستمتع,,لكن الامر ما زال غامضا, ربما لا تريد ان تحرجه,,ولكن لماذا لا تبتعد هي دون ان تحرجه ان كانت لا تريد ذلك ؟؟اطمأن سامي لهذا التساؤل الذي يحمل اجابة واحدة هي "مستمتعة",,وبهدوء, وقفت منال امام سامي, ظهرها لصدره,,تبحث معه في الرف العلوي,صارت بين يديه, يده اليمنى على الرف تلامس يدها وكتفها,واليسرى ما زالت على بطنها,لكنها هذه المرة ليست ثابتة بل تتحسس طراوة بطنها بلذة غريبة,,ومقدمة جسمه تلتصق بشدة بطيزها من الخلف,,شدّها اليه اكثر حتى التصق كل جسدها من الخلف بجسده,وبيده التي كان يبحث بها امسك خدها وقرب وجهها الى وجهه قائلاً:ـ ماكنتش اعرف انك حلوة قد كده .قالت مبتسمة بصوت شبه مبحوح بفعل الشهوة:ـ دا علشان ما كنتش بتبص كويس, وضحك الاثنان,,ـ منال انا بحبك وعايزك,ـ لا سامي بلاش,ـ منال حبيبتي انا بشتهيكي ونفسي فيكي, انتي تجنني بحلاوتك وطراوتك,ـ سامي انا اختك مينفعش,ـ اختي وحبيبتي وانا مش هاعمل حاجة تضرك,ـ ما تضمنش يا روحي,ـ طب ممكن ابوسك ؟وقبل ان تجيب قرب وجهها نحو وجهه وقبلها بخدها,ارتبكت منال قليلا, فلم يمهلها للتراجع,بدأ يقبلها في خديها الاثنين, ثم قبل شحمة اذنها وعضها بشفتيه,ـ آآآآه خلاص يا سامي بقا,, ـ حبيبتي بس ابوسك مش هاعمل حاجة تانية,قالت بشغف هاديء:ـ اوكي بس بوس,,فأخذ يزرع قبلاته في كل انحاء وجهها,ويتحسس جسمها بكلتا يديه,,يشد نهديها ويتحسس فخذيها من فوق القميص,وهي ترتخي بين يديه رويدا رويدا,,حتى بدأت تستجيب لتحسيسه وتتفاعل مع شهوته برغبة صامتة,ثم افلتت من بين يديه وقالت:ـ هاروح اعمل قهوة ونقعد نستريح شوية ونرجع تاني ندور على كلسونك ههههههـ هههههه اوكي حبيبتي,,ادارت نفسها فاصبحت وجها لوجه امامه,احتضنها من جديد وأخذ يقبلها في كافة انحاء وجهها,,قالت ضاحكة:ـ خلاص سيبني اعمل القهوة ولما ارجع بوسني زي مانتا عايز,ـ اوكي حبيبتي,صنعت فنجانين من القهوة واحضرتهما,,انحنت ووضعتهما على المنضدة فأخذه مشهد طيزها من جديد واحتضن بمقدمة جسده طيزها. وامسك خصرها بكلتا يديه,,وقفت امامه ظهرها لصدره,,واخذ يحتضنها بشدة ويقبل رقبتها من الخلف,وهي تترنح بين يديه وتصدر الآهات المبحوحة شبقاً,,خلع بنطلون بيجامته فاصبح عاريا تماما لانه لم يكن يلبس غيره,قال: معلش حبيبتي انا بحب اكون عاري,قالت: اوك مش مشكلة خد راحتك,جلسا قليلا وتناولا قهوتهما, ثم لف يده حول رقبتها وسرق منها قبلات كثيرة,,مالت برأسها على صدره واخذت تتحسس صدره وبطنه,,بينما هو اخذ يتحسس خصرها وبطنها ويعض ما بين كتفها ورقبتها جانبيا,,ثم مد يده على فخذها تحت القميص واخذ يتحسسها بكل شهوته,فبادلته التحسيس حيث اخذت تتحسس فخذيه وبطنه,,ثم رفع قميصها ونزعه عنها تماما فاصبحت عارية مثله,,فارتفع منشوب شهوتها كثيرا فهجمت عليه تقبله وتعض شفتيه,,وتلحس رقبته وتمص صدره بكل قوتها كأنها فرس برية,,فهيجت فيه كل مشاعر الجنس والرغبة,واخذ هو الآخر يقبلها بكل شغف ويعض هنا ويلحس هناك ..ثم مد يده على كسها وصار يداعبه باصابعه ويفرك بظرها,,ومدت يدها بدورها وامسكت زبره تتحسسه صعودا ونزولا,,حتى وصلا قمة الاحساس بلذة الجنس,,فأفرغ لبنه دافقا دافئا وهي ارتعشت عدة مرات متتالية مفرغة ماء كسها !!!انتهت,,