زينه الشرموطه واخوها الديوث

مرحبا انا حمزه من الاردن عائلتي تتكون من اربعه اشخاص انا وابوي وامي واختي....اختي اسمها زينه بتدرس بالجامعه عمرها20 سنه جسمها متناسق ورشيق قصيره شوي شعرها اشقر طويل عيونها عسليات تمها زهري وصغير جسمها ابيض متل التلج بزازها صغار وشادين طيزها مدوره وكبيره وكسها ابيض ومشعر وصغير ريحه جسمها بتجنن من دون عطور بدات حكايتي معها من نحنا صغار كانو ابوي وامي بشتغلو من الصبح لحد الساعه سته تقريبالانو كان ابوي بشتغل بمحل اواعي مرات بتاخر للعشره و12 باليل اما امي مانت تروح من شركه الاتصالات بحدود الساعه خمسه كانت علاقتي بزينه متقلبه مره بنلعب مع بعض ومره متزاعلين وكنا واحنا بنلعب مع بعض تضربني على بيضاتي وانا اضربها على كسها وضلينا هيك طول العطله الصيفيه تقريبا لحد ما مره ماما الاء مسكت زينه وهي بتلعب بكسها بالحمام وصارت تسالها من وين تعلمت حكتلها عني واتبهدلنا انا وهيه وضلت تخاف تقرب علي مع اني كنت البس شورت قصير بدون بوكسر والعب بزبي قدامها بس كانت تخاف وبعد ما تخرجت من التوجيهي وصرت بالجامعه زادت شهوتي لالها لاني كنت دايمن اقرا قصص محارم واحضر فيديوهات سكس دياثه ومحارم فصرت ادخل لغرفتها بالليل والعب بكسها وبزازها والسرق كلوتاتها والبسهم واكت عليهم المني وارجعهم حتى بطلت اشتهي اي بنت الى الي جسمها بشبه جسم زينه وحاولت معها بطرق كتيره متلا كنت احط صورها على اللابتوب تبعي وصور التجسس وفيديوهات الي وانا بحكي عنها وانا لابس كلوتاتها قبل ما تاخد الجهاز مني احطهم على الديسكتوب بملف وهيه تعمل حالها مش شايف فبدي طريقه مضمونه امحنها

الباكستاني وانا واختي

انا شاب سوري في الرابعة والعشرين من عمري شاذ جنسيا منذ خمسة سنوات انفصلت عن عائلتي لانهم اكتشفوا أمري وسافرت للعمل في دولة خليجية و عشت حياة جميلة كنت انتاك من كل اللي يخطر ببالي من جنسيات عربية و هنود وباكستانيين كنت بصراحة استلذ بأنهم ينيكوني و يذلوني و في الفترة الأخيرة اتعرفت ع شاب باكستاني اسمه قيوم أسمر و جسمه عضلات وحلو وعمره 27 وكان بالاسبوع يجي مرتين عندي بالغرفة اللي ساكنها لوحدي و يقعد ينيك بيا ساعتين و اكتر لين ما يتعب و من مدة كلمتني اختي من سوريا وكان عمرها 18 سنة ومش متزوجة و قالت انها جاي تدور على شغل بالبلد اللي ساكنه وتقعد عندي اسبوع انا هنا كلمت الباكستاني قيوم وعرفته الحوار وقلتله بالاسبوع ده ما يجي عندي .... المهم لما وصلت اختي عندي ما كانت تعرف اني انا ما اتغيرت ولسا بنتاك اول يومين قعدتهم عندي قيوم اتصل فيني وقال اني هيزورني ك صديق عادي ويجيب معاه عصير ويحط بيه منوم لأختي ولما هي تنام وعدني اني مش هيلمسها و ينيكني ليا بس .. انا حاولت اقنع اختي بأنه صديق ليا و هيزورني بالاول رفضت و بعدين قلتلها انه شغال ب شركة وممكن يحصل شغل ليكي بعدين وافقت لما وصل قيوم شفت بعيونه انه هايج اوي و قعد يبص ع اختي بنظرات مش تطمن وشوي استأذن يروح المطبخ يسكب العصير اللي جايبه بكاسات ولما راح المطبخ لحقته من دون ما يحس وشفت انه بيفرط المنوم بكاستين كان عايز يخلينا ننام احنا التنين (انا واختي) انا هنا ما قدرت افضل مستخبي وقلتلو انت بتعمل ايه ؟ قالي انه مخدش باله و قالي معلش انت ما تشرب اذا شاكك قلتلو اوكي المهم قعدنا نحكي شوي ع الشغل واختي شربت العصير وشوي قالت عايز راسها بيوجعها و اتسطحت عالصوفا اللي بالغرفة ونامت تحت تأثير المنوم بالوقت ده انا قمت جلست ع الارض وقيوم جالس جانب اختي النايمة وقعدت امصله زبره و هو قاعد يبص لاختي وطلب مني اني يقلع اختي هدومها و يحسسها على بزازها وكسها وهي نايمة وانا امصله و قالي اني مش هيعمل اكتر من كده انا حسيت اني ده هيسخنوا وينيكني جامد قلتوا اوكي بعدين قمت انا وياه قلعنا اختي الهدوم اللي عليها وهي نايمة ومش حاسة اللي بيصير حولها و اول مرة اشوف اختي كده جسمها جميل و بدون شعر وصدرها كبير وكسها زي اللي اللي اشوفهم بالافلام الاباحية وانا بمصله وهو بيلعب ببزاز اختي وشوي بمص بكسها و بيحاول يدخل صباعه جوة انا هنا قلتلو لا ما بيصير عشان اختي فيرجين وكده غلط شوي و نحن قالعين بيرن تلفونه وبيكلم ناس من لغته انا مكنتش فاهم بيقول ايه و بيبصلي وشوي بيدق الباب انا ما حد بيجيلي بالوقت المتأخر ده قلتلو انت مستني حدا قال لي لا بس انا طلبت اكل من المطعم وممكن وصل ولما شفته قام يفتح الباب وهو مش لابس انا عرفت اني الموضوع بقا يخوف ... وشوي الاقي داخل عليا هوا وواحد باكستاني بعمره بعرفه و كنت اشوفه معاه وشخص بنجالي اول مرة اشوفه وكان باين اني عمره 22 سنه اول ما شفتهم ما قدرت اتكلم لاني عرفت اني الموضوع صار خارج السيطرة و فجأة بلاقيهم هجموا علي و لزقولي تمي و ربطولي ايدي ورا ضهري وانا مقدرتش اقاوم و الباكستاني طلع من جيبه كميرا وثبتها عالتلفزيون بحيث تطلع اختي النايمة وهما جنبها وزي الوحوش قلعوا هدومهم وانا شفت زبار كبيرة وسودة و مش عارف اللي هيصير وكنت خايف انهم يفتحوا اختي هما التلاتة قعدوا يمصوا في بزازها وكسها وانا لاحول لي ولا قوة وبعدين راح قيوم وقف عالسرير اللي ورا الصوفا ورفع رجلين اختي فوق وراسها بقا تحت من ناحية الارض و شفته بيفرش زبره ع خرم طيز اختي انا قلت في نفسي معلش ينيكها من طيزها بس ما يفتحوش كسها و بعدين شفتوا بيدخل زبره بطيز اختي وهو بيكلم صحابه بلغتهم كلام مش فاهمه و بيضحكوا و الباكستاني بيصور اللي بيحصل بالكاميرا اللي معاه وفجأه وهو بينيك اختي من طيزها ورجليها فوق البنجالي يقف من طرف كسها و بفرشي بيه و الباكستاني اللي بيصور شوي يلعب بزبره وشوي يحطه ببق اختي اللي مش حاسة على حاجه لحد ما شفت البنجالي بيبصق على زبره و مرة وحدة دخله بكس اختي انا هنا تمني الارض تبلعني و صرت اعيط من منظر الوحوش التلاتة قيوم بينيك اختي من طيزها و البنجالي من كسها و الباكستاني اللي بيرضعها زبره و بيصور اللي بيحصل شوي واشوف البنجالي طلع زبره من كس اختي و الدم مغطيه ايوا اختي اتفتحت قدامي و قيوم حول للطرف التاني وصار هو اللي ينيكها من كسها و الباكستاني اللي كان يصور راح ينيكها من طيزها و اعطى الكاميرا للبنجالي عشان يكمل تصوير بعد ما جاب المني بكس اختي البنجالي صار يصور كيف الباكستانية ينيكون اختي و اجا يصورني وانا مربوط و كان راسي بالارض ما بقتش قادر ابص و بعدين حسيت مي سخنة فوق راسي رفعت و بصيت لقيت البنجالي يبول على راسي وهو بيضحك ويصور ولما خلص راح فوق راس اختي والتنين ينيكوها و صار يبول على وشها ويبصق ببقها و فضلوا ينيكوها التلاته ويكبوا جوا كسها لساعتين و لما خلصوا فك قيوم اللزق اللي كان ع وجهي و قالوا " اذا انت يريد سوي ديليت فيديو لازم انت سوي دق دق اختك " كان عايزني انيك اختي عشان يمسح الفضيحة اللي اتصورت انا وافقت عشان يمسحوا الفضيحة و سطحوها عالارض وانا قاعد بدخل زبري ب كسها المفتوح و اعيط ولما حسيت اني رح كب طلعت بري برا قام البنجالي قالي لازم اكبه جوا و كان لسا بيصور فيديو انا هنا رجعت انيك ب كس اختي والتلاته فوقنا و يبولوا علينا لحد ما كبيت المني جوا كس اختي و صرت ابكي قاموا هما لبسوا و قلتلهم يعطوني الكاميرا والا اخبر البوليس قالولي اني هيمسحوا المقطع بتاعهم ويودوا البوليس المقطع اللي انا بنيك فيه و يقولوا اني انا اللي فتحتها و بعدين راحوا واختي اتناكت بسبب عهري

انا و امي المثيرة

لم يمرق أي يوم و انا حسيت بشهوة اتجاه امي , امي امرأة عمرها 50 سنة لكنها نظيفة طيزها متوسطة و بزازها كبار ترضع البلد كلها منهم و جسمها ابيض , صحيح اني مولع و هايج بس لم افكر يوم في امي و في نيكاتها مع اني كنت كتير بشوفها و هي بتغيير ملابسها او وهي بتتحم لكن لم افكر فيها , لكن في يوم من الأيام كنت سهران عن صاحبي و روحت في وقت متأخر للبيت , دخلت البيت و روحت لغرفتي قعدت ف سمعت صوت في الخارج طلعت من غرتي و تتبعت الصوت لقيتو طالع من غرفة امي و ابوي و لقيت امي بتغنج و بتتوجع أي اووه ايي يماا يماا يا فرااس و كان ابوي راكبها بنيك فيها ما لقيت الا زبي واقف متل الحجر و شهوتي تحرك اتجاها و لا استطع ان ارجع لغرفتي فبقيت واقف خلف باب غرفتهم و اتسمع اهاتها و غنجها اللي هيجني و بقيت خلاص عاوز ادخل و أشارك ابوي في نياكتها , لقيتها بتقول ل ابوي اسرع يا فرااس اسرع انت ماالللك كسسسي بيحرق اسرع و سمعت صوت ضرب خفيف و مرة وحدها سمعتها بتزعق كسسسسسي ااااااااااااه و سمعت ابوي بحكيلها راح اجيببو و صرخ هو التانيي اااااااااااااااااااه بصوت عالي و امي ضحكة ضحكة و كأنها شرموطة مع زبونها بعدها رجعت ل غرفتي خوف ان يعرفو اني سمعت كل حاجة حصلت بينهم , زبي بقى واقف و هايج فضلت العب بزبي و هاي المرة لما اجى ظهري حسيت برعشة غريبة و بنشوة ما عمري حستها حتى و انا بنيك في مرات اخي ما عمري حسيتها , المهم من بعدها صرت اشتهي امي و نظرتي الها اختلفت صرت اراقبها بكل حركة و كل ما تدخل تتحمم ابصبص عليها و اهيج ع جسمها و قررت اني اجيب كاميرا و اشوفها و هي بتنتاك باي طريقة , و بعد باسبوع تقريبا لم يكن احد في البيت ركبت الكاميرا بمحل مخفي و كاشف التخت بغرفة امي و ابوي و شبكت الكاميرا ع الكمبيوتر بتاعي يعني أي حركة بتصير بالغرفة ابقى كاشفها و عارفة , مر على تركيبي للكاميرا أسبوعين و لم يحدث أي شيء بيني امي و ابي و في يوم كنت مروح من الشغل و هايج و عايز انيك و كل البيات و النسوان اللي بعرفهم مش قادر اروح لعندهم اطفي ناري , ففتحت تسجيلات الكاميرا و بلشت اتابعها لقيت امي نايمة ع التخت عريانة بكاملها و بتفرق ب كسها و بايدها التنية خيارة بتلحس بيها و بتمصها هنا طار عقلي كيف ل امي انت تفعل هكذا شيء حتى عندما سمعتها بتنتاك من ابوي لم افكر بها و كانها امرأة هايجة فكرت بانها كأي امرأة أخرى تمارس الجنس مع جوزها لم اكن اتخيل ان امي هايجة لهذه الدرجة لدرجة انها تمارس العاجة السرية و تنيك حالها بخيارة , هنا طار عقلي و جن جننوني و قررت ان اانيكها باي طريقة جسمها نظيف اوي و كسها مشعر قليلا لكن معلش حنيكها , فضلت ارقبها و اراقب الكاميرا لم اشاهد أي شيء و لم يحدث أي شيء فقمت شبكت الكاميرا ع تلفوني كمان يعني أي حركة بتصير حتى و انا خارج البيت اشاهدها و في ذهبت في الصباح االباكر لعملي و بعد ساعتين تقريبا دخلت الحمام و قلت افتح الكاميرا لقيت امي بتشلح ملابسها و بتنامي ع التخت و ايدها صارت ع كسها هنا قررت اني انيكهاا اليوم قبل بكرا , خرجت من الحمام مسرعا و قلت ل صاحب العمل اني مريض و تعبان و عاوز اروح و ذهبت للمنزل مع العلم ان عملي و المنزل بينهم 10 دقائق بالسيارة , وصلت البيت و دخلتو بدون ان اصدر أي صوت فذهبت باتجاه غرفتها و سمعتها بتغنج اه اه اممم و فجأة دخلت عليها و بلشت ازعق انتي بتعملي ايهه يما ايه ده اتفاجئت فيا و قالتلي انتي رجعت من شغلك لييه قلتلها المشكلة من ليش انا رجعت من شغلي انتي بتعملي ايه بتعملي كده ليه فضلت ساكتة و ملامح الخجل من نفسها اتجاهي واضحة ع وججها قلتلها يما انتي بتعملي كدا ليه قلتلي يا تامر ماللك بتتكلم معي بالطريقة دي , قلتلها انتي اللي خلتيني أتكلم معك بهاي الطريقة فاشخة حالك و بتلعبي بكسك ليه قلتلي طول بالك و اقعد افهمك و احكيلك عن كل حاجة و انا زبي واقف و مش مستحمل بس قلت اعمل نفسي غضبان منها و من تصرفها احسن حخليها هي تطلب مني اني انيكها اجسن ما ارمي حالي عليها و توبخني و تقول ل ابيوي و تبقى فضيحتي بجلاجل قلتلها انا حسمعك احكي , قالتلي يا تامر انا ست و الست يا تامر بهاد السن بتحب تحس انو في راجل بستمتع بجسمها و بنيكها بعد ما تكبر بسنها و ابوك زي ما انت عارف كبر خلاص و بقى بينام معاي كل 3 أسابيع و مرات بيمرق علي شهر ما بيلمسني و انا برضو عندي حاجتي و عندي احساسي و حتى قضيب ابوك بطلت استمتع فيه بقى خفيف حتى لما بيدخلو فيا و بنام معاية بيطول و بيوجعني و بهريني بس بدون ما استمتع قضيب ابوك بقى رخو يعني ازا بيوقف دقيقة بينام و انا بطفي ناري بنفسي , فضلت ساكت و لم أتكلم بحرف قلتلها بسي برضو مش كدا يما مش كدا قالتلي ولا كيف انت عاوزني انتاك احسن ولا انيك نفسي بخيارة و اريح نفسي قلتلها لا الخيارة و في خيار تاني الك قالتلي ايه هواا قلتلها ابقي اعرفي لحالك و قمت و بدي اروح لغرفتي قالتلي تعااال و مسكتني قلتلها نعم قالتلي اوعدني متقولش ل ابوك قلتها هو نتي انتكتي منحد تاني عشان ما أقول ل ابوي انتي نكتي كسك بخيارة و بعدين حبقى أقول ل ابوي ايه اقولو ان امي هايجة و بتنيك كسها بخيارة طبعا مش حقولو ع حاجة و روحت لغرفتي و هي دخلت الحمام عملت دش و لقيتها بتناديني روحت ل غرفتها لقيتها لابسة كلسون فقط و بزازها باينات و ايه منظر بزازها كبار و حلماتها كبار و بنيات اللون و انا كنت لابس شورت و زبي وقف و اصبح واضح الها وضوح الشمس قالتلي تعال قلتلها نعم قالتلي حخليك انت تطفي ناري و نارك و برضو انت عزابي و اكيد هايج قلتلها يما انتي بتخرفي قالتلي لا مش عم بخرف انت هايج و انا هايجة و بدل ما انت تروح و تعمل مصيبة مع بنات الناس و بدل ما انا افضل انيك نفسي بالخيارة و مش بتسمتع اوي بستمتع بيك قلتلها مستحيل قالتلي انت الك الخاطر بس مش بتقول و اهو زبرك واقف و عايزني ليه ما تمتع زبرك بيا و بجسمي و بتمتعني بيه و هنا جن جنوني و بقدت عقلي و روحت طالع ع التخت و بلشت الحس في بزازها و امص فيهم و الحس ما بين بزازها و امص جلماتها البنيات المثيات و هي بتحسس ع راسي و ع رقبتي و بتأن اممم اممم اح يماا نزلت كلسونها و شفت احلى كس ممكن اشوفو لقيتها في دخلتها ع الحمام منظفة كسها و كأنها عروس بليلة دخلتها ولا شعرة و احمر نزلت عند كسها شميتو و قلت اااه و طلعت لساني و لحست كسها و هي بتأن اووووه اااااه الحسلي كماان انا ابوك لحسلي كسي مرة وحدة و ما عدهاش كمل كمل و فضلت الحس بكسها و امص شفرات كسها و هي بتشد ع شعري و بتضغط في راسي ع كسها قمت بزقت ع كسها و قمت فوقها و حطيت زبي في بقها و صرت ادخلو و اطلعو في بقها و طلعتو من بقها و حطيت زبي بين بزازها و راحت ضاغطة على بزازها و انا صرت احرك زبري بينهم و كل ما يقرب من تمها تلحس راسو وصلت لمرحلة خلاص عاوز انيك قمت عنها و رفعت رجليها و فتحتهم و حطيت زبي بين شفرات كسها و صرت احرك و هي أمم اااه كسسي حامي يا تاامر طفي نيكني يلاا و مسكت زبي باديها و دفعتو دوا كسها و انا ماسك رجليها بايدي التنتين و فاتحهم و مش مفكر انها امي خالص و كأني نايم مع شرموطة و صرت ادخل زبي و اطلعو بكسها و أتطلع عليها و هي بتأن و بتحرك راسها يمين شمال و ماسكة شرشف التخت بايد و بايد تانية ماسكة بزها الكبيرة و رافعتو و بتلحس في حلماتها و بتغنج اااه يا ابني اااه يا عمري انت ااااه ما احلى زبرك اااااه حتى ابوك بشبابو ما حسيت معو بهالمتعة ااااي اااااي نيكني اسرع اسرع و هنا كلامها هيجني و صرت ادخلو بكسها و اطلعو بسرعة الربق و بزازها بتهز قدامي و حطت ايدها ع كسها و صارت تفرك بكسها و انا بنيك فيها و بتغنج و بتتوجع ااااه كسسي و عيونها مغمضة و راسها عمالو رايح يمين شمال و بزازها بيهزو مع كل حركة بحركها في كسها و بتصرخ ااااااي كسسي اممم اااه يما اااااه يمااااا اااي أيااااي اييي اياااااي يا كسسي ااااه و لقيتها بتحطي ايدها ع صدري و في اظافرها بتشد ع صدري و بلشت تصرخ اااااااااااي كسسي كسسي ظهري ظهري كسسسي بيوجعنيييي اااااااه و ارتعش كل جسمها و ضحكتلي ضحكة صفرا و قالتلي طلعو من كسسي يا حبيبي قمت مطلعو من كسها و راحت منيماني ع التخت و نزلت مص في زبي و بتمص جامد اوي مفيش بنت مصتلي زبري بهالطريقة هيجتني ولعتني ع الاخر و قامت بزقت ع زبي و ركبت فوقي و صارت تنط ع زبري و تنط اااااه ااااه من اليوم يا تاامر انت نياكيي من اليوم انا شرموطتك اااه اييي انا شرموطتك يا تاامر و نزلت علي باستني من بقي و كملت تنط ع زبري و تطلع و تنزل ااه ايي اااه و انا اقولها اااه يا لبؤة يا هايجة ااااه ااااه اااه لقيتها بتحط ايديها ع التخت و و هي قاعدة ع زبي و بترفع نفسها شوي و بتقول نيك نييييك و فضلت ارفع زبي و انزل ارفعو و انزل و هي بتصرخ ااااه اااه يا منيييك اااااه امك شرموطة يا تاامر نيكها قوي نيكها قوي اااااااه اوووف يا كسسي و انا اشتم فيها اقولها يا لبؤة يا شرموطة كل كدة هيحان و لقيتها بتنط ع زبري بسرعة بعد ما شتمتها و كل ما اشتمها احس انها بتهيج اكتر و اقولها يا قحبببة و بتصوت و بتزعق اااايي اااااي ااااي كسسي انا شرموطة يا كسسي يا مطلعلي حسسي اووف ااااه يا تاامر قلتلهاا قومي يما قووومي قامت عني و قمت بسرعة رميتها ع التخت و ركبت فوقها و رجليها مرفوعات ع كتافي و فضلت انيييك فيها بسرعة و هي بتزعق بتصرخ و بتتغنج ااوي اوي اوي ااه اووي يا تامر اوووي اوووف قلتلها يما يما يماااااا زبري راح يجيي راحح يجييي لقيتها رافعة نفسها و ماسكاني من رقبتي و اجريها التنتين صارو على طيزي و حسي عضلات و شفرات كسها بيمسكو بزبري و قالتليييي ارشك ارشك ارشك ظهري ارشك المني تبعك جواا كسي خليني احس بحرارتووو و طارت تضرب فييييا ع ظهري و تحسس ع طيزي و ما لقيت الا و احنا التنين منصرخخ اااااااااااه اااااااااااه و هي بتصوت كسسسسي و ارتميت فوقها مش قادر اتحرك ولا حركة و هي بتلهث تحتي و يادوب عارفة تتلق انافسها قامت رامياني ع التخت و قالتلي قوم يا خول انت زي ابوك بتجيب واحد و بتنامي قلتلها يا شرموطة بقوم و بنيكك و بهريكي قالتلي لالا دخيلك كسي كفاية عليه النهاردة انت تعبتي اوي قوم و روحت تحممت و دخلت غرفتي و نمت و بقيت انا شرموط امي و امي شرموطتي , و صدقوني يا جماعة كس الام ما في متلو نيك الام متعة تانية قديش نكت نسوان بس زي كس امي ما شفت .

قصة (تحرشات أخ)

لم يكن سامي ينتبه كثيراً لحركات أخته منال في البيت ولملابسها البيتية الخفيفة,ولم يكن ينظر إليها نظرة شهوانية, إلا بعد قرائته لقصص المحارم,حيث أخذ يفكر ب"منال" كأنثى وأخذ ينتبه أكثر لملابسها البيتية المثيرة,حيث كانت أحياناً ترتدي قميص نوم قصير بخيطين على الكتف.وأحياناً تلبس الشورت والتيشيرت بحمالات,واحيانا ترتدي الفستان البيتي الـ "نص كم" والذي يقصر عن الركبة بمقدار شبرين,فكان يحلو له أن يجلس على كنبة في الصالون حين تكون "منال" مشغولة بتنظيف الأرضية والرفوف وما إلى ذلك,فكان يراقب بصمتٍ حركاتها المغرية عندما تنحني فيقصر قميص النوم أكثر ويظهر فخذاها من الخلف كأنهما عمودان من العاج الأبيض, وكأنهما ساقان من الإسفنج لطراوتهما,,كان يتفرج على التلفزيون بينما لا يفهم شيئاً منه حيث كان في الحقيقة يسرق نظرة على فخذيها, أو نظرتين متتاليتين على طيزها وهي ترتج كلما تحركت "منال" في عملها البيتي,,فكان يكتفي بحك "زبره" من تحت بنطلون البيجاما الذي يرتديه, ويبلع ريقه بصعوبة,ويوما بعد يوم ازدادت شهوته المحرمة تجاه اخته "منال" ,,وتضاعفت رغبته في القيام بعمل جنسي معها مهما كان بسيطا,,*******الوقت صباحا, أحد أيام تموز الحارة, عطلة نهاية الاسبوع,الأم ذهبت لزيارة صديقة قدمت من السفر,,"منال" بقميص نومها الخمري وجسدها الأبيض الطري,,تمارس مهماتها اليومية بالعمل في البيت,,في غرفة "سامي" التي تعج بالفوضى,,أفرغت خزانة الملابس مما فيها كي تعيد ترتيبها من جديد,,تنحني لتتناول قطع الملابس عن الارض,,يرتفع قميصها عن فخذيها من الخلف,,"سامي" جاء من البلكونة بعد أن شرب القهوة على انغام العصافير,,ما ان وقف بباب غرفته حتى تسمـّرت قدماه ولم يستطع التحرك,,المشهد في غاية الاثارة,,"منال" تنحني فوق كوم من الملابس تفرزها لترتبها في خزانة "سامي",,فخذاها البيضاوان يهتزان على ايقاع شبق غريب,,بصعوبة يبلع "سامي" ريقه,,ينتصب "زبره" تحت بيجامته التي يرتديها بدون كلسون,,يدخل يده تحت بنطلون بيجامته ويلعب بزبره,,منال تلقي نظرة عفوية الى الخلف فترى سامي بهذا المنظر،،لا تكترث كثيرا أو هكذا خيل اليه,وبقيت تلم الملابس منحنية بهذا المشهد الذي يذيب الصخر شهوة,,يتقدم سامي نحوها ببطء وتردد,,بعد ان بلع ريقه بصعوبة سألها:ـ أقدر أساعدكِ أختي ؟؟ـ يا ريت يا سامي انتا شايف كومة الفوضى بتاعتك,,ابتسم ابتسامة لها ما وراءها,,تقدم يلم بعض الاشياء معها ويتعمد الالتصاق بها مرة من جانب فخدها ومرة من خلفها,,بعد ان ساعدها قليلا قال لها:ـ خلاص كملي انتي بس ناوليني كلسون عايز البس واخرج شوية,,ـ كلهم بالغسيل حبيبي,ـ اعتقد في واحد هنا نضيف, الأسود,,أخذت تفتش في كومة الملابس على الارض فلم تجده,,قال لها:ـ يمكن بين الملابس اللي رتبتيها في الخزانة,,ـ يمكن, تعال ندور انا وانتا عالرفوف,انا عالرف الاوسط وانتا عالفوقاني,,ولأن الرف الاوسط يحتاج منها ان تنحني قليلا, أخذت تبحث فيه،وسامي يبحث في الرف الاعلى ويقف خلفها مباشرة....يحتك زبره في طيزها كلما تحرك او تحركت,يلتصق زبره بطيزها من الخلف فيبتعد ثم يقترب ويلتصق من جديد,فيجف حلقه وتتفاعل براكين الشهوة في صدره,اصبح في وضع يرثى له,,أخذ يفتش بيده اليمنى في الرف العلوي ويضع يده اليسرى على اسفل ظهرها كأنه يتكيء عليه,احس بنعومة قميص نومها وطراوة جلدها تحته,,اغمض عينيه وتمنى ان يطول البحث عن الكلسون كثيرا,,منال لم ترد فعل ولم تفعل شيئا يوضح احساسها,,فلم يدري سامي هل هي مستمتعة بهذه التحرشات ام انها تتعامل معها بشكل طبيعي,لكن سكوتها شجعه على مزيد من التحرش والاستمتاع,,حرك يده اليسرى اسفل ظهرها الى الاسفل اكثر,لامست اصابعه اعلى طيزها,يا للهول, اكتشف باللمس انها لا ترتدي كيلوت تحت القميص,,التصق زبره بطيزها من الخلف وهذه المرة لم يبتعد كما في المرات السابقة,بقي ملتصقا بها متمتعا بطراوة طيزها المدورة الفاتنة,,دخل زبره بين فلقتين طيزها كونها لا تلبس كيلوت,يده اليمنى ما زالت تبحث في الرف دون ان يقصد ايجاد كلسونه,ويده اليسرى على طيزها تمتد رويدا رويدا الى جهة بطنها,,منال كأن الامر لا يعنيها, لا ترد فعل ولا تستجيب لتحرشاته,يده تمتد اكثر نحو بطنها,,تلامس بطنها ويشد بها على خصرها وطرف بطنها,,صدرت عن منال آهة خفيفة أذهبت عقل سامي شبقا ورغبة,,اذن هي تشعر بسامي وتستمتع,,لكن الامر ما زال غامضا, ربما لا تريد ان تحرجه,,ولكن لماذا لا تبتعد هي دون ان تحرجه ان كانت لا تريد ذلك ؟؟اطمأن سامي لهذا التساؤل الذي يحمل اجابة واحدة هي "مستمتعة",,وبهدوء, وقفت منال امام سامي, ظهرها لصدره,,تبحث معه في الرف العلوي,صارت بين يديه, يده اليمنى على الرف تلامس يدها وكتفها,واليسرى ما زالت على بطنها,لكنها هذه المرة ليست ثابتة بل تتحسس طراوة بطنها بلذة غريبة,,ومقدمة جسمه تلتصق بشدة بطيزها من الخلف,,شدّها اليه اكثر حتى التصق كل جسدها من الخلف بجسده,وبيده التي كان يبحث بها امسك خدها وقرب وجهها الى وجهه قائلاً:ـ ماكنتش اعرف انك حلوة قد كده .قالت مبتسمة بصوت شبه مبحوح بفعل الشهوة:ـ دا علشان ما كنتش بتبص كويس, وضحك الاثنان,,ـ منال انا بحبك وعايزك,ـ لا سامي بلاش,ـ منال حبيبتي انا بشتهيكي ونفسي فيكي, انتي تجنني بحلاوتك وطراوتك,ـ سامي انا اختك مينفعش,ـ اختي وحبيبتي وانا مش هاعمل حاجة تضرك,ـ ما تضمنش يا روحي,ـ طب ممكن ابوسك ؟وقبل ان تجيب قرب وجهها نحو وجهه وقبلها بخدها,ارتبكت منال قليلا, فلم يمهلها للتراجع,بدأ يقبلها في خديها الاثنين, ثم قبل شحمة اذنها وعضها بشفتيه,ـ آآآآه خلاص يا سامي بقا,, ـ حبيبتي بس ابوسك مش هاعمل حاجة تانية,قالت بشغف هاديء:ـ اوكي بس بوس,,فأخذ يزرع قبلاته في كل انحاء وجهها,ويتحسس جسمها بكلتا يديه,,يشد نهديها ويتحسس فخذيها من فوق القميص,وهي ترتخي بين يديه رويدا رويدا,,حتى بدأت تستجيب لتحسيسه وتتفاعل مع شهوته برغبة صامتة,ثم افلتت من بين يديه وقالت:ـ هاروح اعمل قهوة ونقعد نستريح شوية ونرجع تاني ندور على كلسونك ههههههـ هههههه اوكي حبيبتي,,ادارت نفسها فاصبحت وجها لوجه امامه,احتضنها من جديد وأخذ يقبلها في كافة انحاء وجهها,,قالت ضاحكة:ـ خلاص سيبني اعمل القهوة ولما ارجع بوسني زي مانتا عايز,ـ اوكي حبيبتي,صنعت فنجانين من القهوة واحضرتهما,,انحنت ووضعتهما على المنضدة فأخذه مشهد طيزها من جديد واحتضن بمقدمة جسده طيزها. وامسك خصرها بكلتا يديه,,وقفت امامه ظهرها لصدره,,واخذ يحتضنها بشدة ويقبل رقبتها من الخلف,وهي تترنح بين يديه وتصدر الآهات المبحوحة شبقاً,,خلع بنطلون بيجامته فاصبح عاريا تماما لانه لم يكن يلبس غيره,قال: معلش حبيبتي انا بحب اكون عاري,قالت: اوك مش مشكلة خد راحتك,جلسا قليلا وتناولا قهوتهما, ثم لف يده حول رقبتها وسرق منها قبلات كثيرة,,مالت برأسها على صدره واخذت تتحسس صدره وبطنه,,بينما هو اخذ يتحسس خصرها وبطنها ويعض ما بين كتفها ورقبتها جانبيا,,ثم مد يده على فخذها تحت القميص واخذ يتحسسها بكل شهوته,فبادلته التحسيس حيث اخذت تتحسس فخذيه وبطنه,,ثم رفع قميصها ونزعه عنها تماما فاصبحت عارية مثله,,فارتفع منشوب شهوتها كثيرا فهجمت عليه تقبله وتعض شفتيه,,وتلحس رقبته وتمص صدره بكل قوتها كأنها فرس برية,,فهيجت فيه كل مشاعر الجنس والرغبة,واخذ هو الآخر يقبلها بكل شغف ويعض هنا ويلحس هناك ..ثم مد يده على كسها وصار يداعبه باصابعه ويفرك بظرها,,ومدت يدها بدورها وامسكت زبره تتحسسه صعودا ونزولا,,حتى وصلا قمة الاحساس بلذة الجنس,,فأفرغ لبنه دافقا دافئا وهي ارتعشت عدة مرات متتالية مفرغة ماء كسها !!!انتهت,,

قصتى مع مدام رشا و شهوتها المتفجرة

انا احمد اعود اليكم بقصة اخرى من الزمن الجميل الزمن الذى كان فية الحبوالرومنسية هما الاساس لاى علاقة بين رجل وامراة ولا يستطيع الرجل ان يجامع امراة الااذا كان فى علاقة عاطفية بينهما وليست مجرد علاقة عابرة تمر مرور الكرام وليست مجردعلاقة سرير وهذا النوع من العلاقات لا يدوم الا فترة قصيرة ويذهب كل انسان الى حال سبيلة وكأن شىء ما لم يكن وتصبح المراة رقم او الرجل رقم فى حياتها بمعنى هذة المراة هى رقم كذا اللى نمت معها ولا يوجد اى علاقة بعد ذلك غير ذكرى للطرفين اذا كانت حلوة اومرة فهذا لا يهم للطرفين انا أعشق المراة التى تكون لها كيان وانسانة وانا الرجل رقم 2 فى حياتها بعد زوجها وعلاقتنا تمدت الى ما لا نهاية حتى لو لم نمارس الجنس وانما نسأل علىبعض ونعرف اخبار بعض وهذا حتى لا نشعر بان الشهوة هى الربط بيننا وانما علاقتنا عبارة عن حب وعشق وليست كاالحيوانات الشهوة هى الاساسطولت عليكم اسف بس اللى بشوفة من شباب اليوم هو اللى خلانى اكتب تلك المقدمةبنات اليوم تسال انت ح تدفع كام وهذا الشىء لا يشترى بالمال ومن تبيع نفسها لك اليومغدا وكل يوم تبيع نفسها ولا تشعر معها الا بشهوة وقتية وبعد ذلك تصبح ذكرى فى عالم النسيانقصتى اليوم هى عن انسانة اعزها واحترمها واحترم حياتها فهى زوجة وتعرفت عليها عنطريق واحدة صحبتى وهى استيل وهانم بمعنى الكلمة تتمنى ان تتكلم معها من جمال الوجةوالحديث تعرفت على رشا وهذا ليس اسمها الحقيقى فى منزل صديقتى وجلسنا معا وصديقتى هذةكانت على علاقة سابقة بى وهى التى خطتط لهذا اللقاء لانها تعلم مدى حرمانها من الحبو الجنس فزوجها كان يعمل فى شرم الشيخ ويغيب عنها شهر ويعود 5 ايام فقط وكانت العلاقة الجنسية مذبذبة ولا يشبع رغبتها وهى امراة تعشق الجنس والحب والحرية والخروجوعندما جائت عند صديقتى جاءها تليفون ان زوجها جة غفلة ولازم تنزل فنزلت معها كى اوصلها الى البيت وهى من سكان الجيزة وكانت صديقتها فى م.نصر وأخذت تاكسى ووصلتهاالى بيت امها ورجعت على بيتى بعد ان دار بيننا حديث جميل بما معناة انها استراحت لى وتريد ان ترانى مرة اخرى وهى كان عمرها حوالى 35سنة وجسمها متناسق جدا وشعرهاكارى اصفر وبعد حوالى 10 ايام كنت اشتغلت فى محل فى روكسى واخذت رقم التليفون من صديقتها واتصلت وقالت انها سوف تاتى لتبارك لى وبعد كام يوماتصلت واخذت العنوان واسم المحل وكان المحل باحد السناتر وجوة شوية انتظرتها على بابالسنتر حتى اتت وكل من شاهدة معى اخذ ينظر الى جمالها وجسمها المتناسق ودخلنا المحل وتكلمنا مع بعض فترة طويلة وعرفت كل ظروفها الزوجية وعرفتها انى لن اطلب منها اننمارس الجنس الا اذا انتى طلبتى منى ذلك ولو ما طلبتيش ستستمر العلاقة بيننا الى ما لا نهايةواستمرت العلاقة بيننا مدة حوالى 6شهور وفى يوم من الايام كانت عندى بالسنتر وطلبتمنها ان تشترى قميصين نوم وعرفتها الالوان اللى بحبها والاستيل فذهبت اشترتهم وجائتتريهم لى رفضت وقلت لها مش ح اشوفهم الا عليكى لما تتطلبى ان نمارس الجنس سويافقالت هو انت مش عايز تمارس معى فقلت لها ان اريد ان امارس الان بس لما تشعرى انكمحتاجة الجنس منى اطلبية فاوافقت ومشيت واتصلت بى ليلا وقالت انا عايزاك بكرة ضرورى نتقابل فتقابلنا وقالت لى انا عايزاك عندى بكرة انا ح اروح شقتى وح انام هناك وح اكون لوحدىوانا ح اخد القميصين معى فقلت لها انتى نويتى تنامى معى فقالت اة انا عايزاك لى غدا ....وصحيت من نومى الساعة 10صباحا واخذت دش ونزلت على المحل والساعة 2 اتصلترشابى وقالت امتى ح تيجى عندى فقلتلها انا جاهز من الان فقالت لا الساعة 6 تكون عندى واتفقنا على مكان نلتقى فية وذهبت بعد ان اعدت العدة الازمة لهذا اليوم وتقابلنا وجلسنافى مكان لمدة ساعة وسالتها انتى عايزة حاجة معينة النهاردة فقالت اريد ان أشرب بيرةممكن فقلت ممكن وذهبت الى احد المحلات واشتريت زجاجات بيرة وعشاء وذهبناالى العمارة اللى ساكنة فيها واخذت البيرة وسبقتنى بعد ان وصفت لى الدور الكام ورقمالشقة وطلعت ورها بعد حوالى 5 دقائقوفتحت لى باب الشقة وخذتنى فى حضنها وقالت لى انا حاسة انك زوجى اللى اتحرمت منةفترة واتيت بعد شوق ودخلنا الشقة وكانت جميلة تدل على زوق صحبتها فى النظام وتوزيع الموبليا واستاذنت ان تغير ملابسها وتضع مكياجها وعلى ان احضر القاعدة وانالحاجة اللى جبنها فى المطبخ وعندك ثلج فى الثلاجة وجبت البيرة وكوبين وثلج وتفاح للمزةوقطعت التفاح وندهت عليها فقالت امامى 10 دقائق واخرجلك ممكن تشرب بيرة عقبال مااجيلك وفتحت زجاجة وشربت وخرجت على فى ابهى صورة ممكن ان تجد المراة عليهاالقميص لونة اسودفى احمر وبيبى دول اى قصير يدوب يستر الاندر ومكياج جميل متناسقالالوان مع القميص واول مانظرت اليها احمر وجههامن الخجل فقمت مسكت يدها واخذتها اجلستها على الكنبة بجوارى وفتحت لها زجاجة بيرة واشعلت لها سيجارة وقلت لها لمايروح الخجل ابقى قولى فقالت لى انت عارف انك تانى واحد البس امامة عريان كدة انت مصدقنى فقلتلها اة انا مصدقك ودة بان عليكى من اول ما خرجتى وتاخيرك عليا كانتفكير منك تخرجى كدة ولا لاء فقالت اة عرفت اذاى فقلتلها من عشرتى لكى ومعرفتى بحريم عرفتهم منهم من كانت لا تفرق معها اعرف انى مش الوحيد اللى عملت معاة كدةومنهم من عملت مثلك واحمر وجهها انتى عارفا انا اية اللى خالانى مش مستعجل على انى امارس الجنس معاكى طوال هذة الفترة الماضية هو دة اننا نكون اخذنا على بعضبما فية الكفاية واعتبرها فترة خطوبة فضحكت وقالت يعنى الخطوبة انتهت فقلت لها النهاردةليلة دوخلتك ياعروسة وانا ح احول امتعك بما استطيع من خبرة ولكن لا تقولى على شىء لاء فقالت لى اليوم انا ملك يدك وكنا شربنا كل واحد 3زجاجة بيرة وفتحت التلفزيون وكانتالاغانى شغالة وكانت اغنية شعبية راقصة فرقصت لى واخذت تتمايل وارتمت فىحضنى ولااول مرة تلمس شفايفى شفايفها واخذت منها اول قبلة بشغف وحب وما صدقتانى مسكت شفايفها وهات يابوس فا انا اعشق التقبيل واخذت اداعب لسانها فى لسانى وارتوىمن مسك الشفايف ونزلت يدى لتمسك صدرها الشمال واصابعى تفرق فى حلمتها حتى نفرتونزلت بلسانى على رقبتها وحلمت اذنها ورجعت الى شفايفها تانى وما زالت يدى علىصدرها تفرك فى حلمتها فامسكت هى يدى وقربتها من كسها ويا روعة ما احسست لقدكان بظرها واقفا ففركتة بيدى ونزلت بلسانى على صدرها واخذت ارضع منة مثل البيبىالصغير اللى ماصدق لقا صدروايدى على بظرها تداعبة وادخلت صباعى داخل كسها فلماجد اى صعوبة لقد كان غارقا فى عسل  شهوتها _ وبمجردنزولى بلسانى الى بطنها واول ما لسانى لمس كسها ارتعشت مع اها مكتومة فعرفت انها اتتها اول رعشة فطلبت منها ان ندخلالى غرفت النوم وحملتها بين يدى ودخلنا الغرفة ووضعتها على السرير بمنتهى الحنية وخرجت وجبت زجاجة بيرة ودخلت وقلعت هدومى كلها وكانت غرفت النومجميلة جدا وكان بها اضاة حمراء من جميع اركان الغرفة موجها الى السرير وجلستبجوارها على السرير وهى لما تتحرك من مكانها ونائمة على ظهرها ومغمضة عنيهافملت عليها اخذت قبلة جميلة ووضعت يدى على كسها الجميل اللى كان ولا كس عروسةفى ليلة دوخلتها ومفهوش ولا شعريا ونزلت الى كسها واخذت الحس منة وفتحت زجاجةالبيرة وحطيت شوية على بطنها حتى نزلو على كسها واخذت الحس واشرب منة حتىاتتها رعشتها الثانية مع اها اعلى وفضلت الحس وهى تتاوة وتان وتتحرك معى صعوداوهبوطا حتى يدخل لسانى داخل كسها ويخرج وهى تقول اةاةاهم اح حيجو حتخدهم فى فمكوانا اقول هاتى انا عطشان من كسك واتها رعشتها الثالثة وهى كانت محرومة وبتعوض معىوبعض ذلك طلبت ان تمص زبرى فقولت لها على وضع 69 وما كنتش تعرفة فوصفت لهافقالت اة انا شوفتة فى افلام سكس كتيربس ما كنتش اعرف اسمة ونمت على ظهرى ونامتهى على واخذت زبرى فى فمها وهات يالحس وانا اعض فى بظرها بحنيا وهى تتاوة بىاهات غير منتظمة وانا الحس والحس حتى اتتها رعشتها مرة اخرى فقالت انا مش قدرةممكن تحطة بقى فقلتلها استنى شوية فقمت وجبت الواقىوبلبسة زعلت قوى وقالت هو انا مش نظيفة عشان تحط واقى فقلت لها لو مش نظيفة ما كنتش لحستكسك وكمان شوية ح اشيل الواقى اوكى فاوفقت واشعلتسيجارة ونمت على ظهرى وطلبت منها ان تجلس على زبى فجلست واول ما دخل عشانكسها ضيق وجعها وشعرت انها تالمت ولكن سرعان ما بدات بالطلوع والنزول على زبرىواسمعتنى احلى اهات اة اةةةةةةةةةةةةةةةاةةةةةةةةااححححححححححح بيوجع وانا اقول لها وجع ايةتقول وجع لذيذ بحبكتوجعنى اوى ح توجعنى اقوللها اة خدى كسك حلو قوى وهى تقول انت اللى زبرك مهيجنى قوى نكنى كمان انا بحب النيك معاك قوى واتها رعشتها مرتين فى هذا الوضعواطفات السيجارة واخذت وضع الفرنساوى وانا واقف على طرف السرير واخذت ترجع حتىادخلت زوبرى بكسها براحة وهى تقولى بيوجع براحة حتى ادخلتة كلة وهى تقول اةةةةةةةةةبراحة اةةةةةةةةةةةةةةةاحححححححححححححح دخلة كلة حجيب يلا هات معايا فعرفتهاانى لسة مش ح اجيب دلوقتى وخرجتة وشلت الواقى منة وادخلتة تانى وعندها شهقت وقالتشايف الفرق حاسس فقلت لها اة طبعا انتى حاسة فقالت حلو قوى دخلة كمان انا عايزاك تفشخنىمن النيك وما تزهقش منى انا عايزة افضل كدة ارمى شهوة وراء شهوة انا عايزة ارمى كتيرحاسس بشهوتى فقلت لها اة حلوة قوى فى كل رعشة انا بحس بيها بكون سعيد انى وصلتكلكدة انا عايز افضل انيك فيكى للصبح فقالت بس دة ممكن لغاية بكرة بلليل بس انت سد عليافقلت لها انا عادى ممكن افضل كدة انا بحب النيك قوى فقالت وانا كمان بعشق النيك معاككان نفس زوجى يبقى كدة نكنى نكنى قوى ومهما صوت ما تسالش فيا انا خلاص مش قدرةبس مش ح اسيبك غيرلما تجيب لبنك عليا ونيمتها على جنبها وخذتها بين رجلى ودخلت زوبرىفى كسها وهات يا نيك اةاح واوف وبعدين اجلستها على الكومدينو ورفعت رجلها علىكتفى وادخلتة كلة فى كسها اللى احمر قوى من النيك وهى توحوح وتهاهمن النيك واتتها شهوتها كتيرونزلتها على السرير ونيمتها على ظهرها ورفعت رجلها وادخلت زوبرى وهات يانيك وهى خلاص راحت فى دنيا غير الدنيا وخذت ابوس فيها حتى قربت على القذف وسالتها اجيب فين فقالت على بطنى وصدرى فاارتعشت واخرجتة ورميت وكانت مفاجاة لها انة وصل الى وجهة وشعرها فقالت افتح هذا الدرج حتلاقى فوطة هاتها فاعطيتها الفوطة فا اخذت تمسح لبنى منعليها واخذتها فى حضنى

ناكني في حجرة الدراسة

أريد ان احكي لكم قصتي التي عرفت فيها اولمرة اني احب اتناك عندما وصلت في الواحد والعشرون من عمري بدأت اشعر اني اريد الجلوس مع لاولاد كثيرا وفي يوم من الايام في الجامعة كنت انا وصديقي الذي يكبرني بعام الذي كان دائم يقول لي انت جميل ويا ليت جيت فتاة لاتزوجك يومها كنت انا و صديقي في حجرة الدراسة لوحدنا نتكلم عن الفتيات وجمال خصرهن ، واذا هو يحمل هاتفه وقال لي شا معي واعطاني لاشاهد فيديو لواط رجل بينيك رجل اخر واحسست اني اريد ان اتناك واقترب مني وهمس في اذني وقال مارأيك ان نفعل مثلما في الفيديو وخجلت قليلا وقلت له أريني قضيبك واذا به يخرج زبه لي وكان رائع وضخم واذا به يضع يده ليخرج قضيبي ثم نزعت سروالي وهو يضع يديه في مأخرتي فقلت له ما رأيك فقال لي اريد ان انيكها ، ثم قال لي إلعق زبي ، ثم جلست على ركبتي وبدأت امصه و اتبنن حليبه وكان رائع وانا امص زبه وهو يتأوه احححح كم احب النيك معك ثم وقفت وادارني للخلف وارتكزت على الطاولة ووضع زبه في مأخرتي وارخله فصرخت اااااااا وعندما ادخله احسست به داخلها وقال لي انها سخونة قلت له ادخل واخرج وبدأ يدخله ويخرج وانا اشعر بشعور جيد واثارة رائعة واخرج حليبه في مأخرتي .احسست بشعور رائع ثم بدأت اللحس الحليب من زبه بلساني .هذه قصتي وكيف تنكت واصبحت اتناك بشدة لي بدو ينيكني انا موجود .

كمال وأمه هناء وخالته فتحية وأحلى نيك

مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة ..فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم منإقامتها مع والدتي وأخي ..على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب فيزيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيببسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأناأرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعدالظهيرة ..وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضايلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح.استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتيالممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصةوأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسونالأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت علىالسرير ..أخذت اداعب نهدي برقه ...بحنان ..وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعبجسدي بأكمله ..وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..فهذه عادتي ..ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياهاللذيذة ..أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعتهفي فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي. فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلتإصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه علىالسرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...تنهدت واسترحت لعدة دقائق .ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ..****( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل.. فبادلتها أختها القبلات قائلة :- بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:- كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...وتم اللقاء العائلي ..والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم..وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب.ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...****تقلبت سميرة في فراشها ...ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...وصل إلى بطنها ...فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونهاالأسود المصنوع من مادة لامعة ...ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرقيغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادىمتجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ...ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هوكل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا منقميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..ولكن ...همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...تجمدت في مكانها ..أرهفت السمع ..إنها ..إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..إنها ..صوت اثنين يمارسان الجنس ..ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ماإلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجدوالده ونوم والدته ...فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..وفتحت الباب .. و ...ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهانيينيكها بكل قوة ..ولكن ..ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروسلآخره ... في كسها ...****لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيطبرأسها في عدم تصديق ..لقد تمنت لو كانت تحلم ..لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...ياله من منظر ...أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصلإلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختهاالمنتصبتين وكسها المحلوق ...فقالت في توتر :- ابتعدي عني أيتها العاهرة ..جلست سميرة بجانبها وهي تقول :- حسنا اهدئي يا عزيزتي ..أجابت جميلة بحدة :- لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..ابتسمت سميرة قائلة :- أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :- هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. معابنك ...قالت سميرة بصوت هادئ :- وما العيب في ذلك أليس رجلا ..لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتىأخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قدجنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:- تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أنيذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكنيكيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمينبأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :- ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ..لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :- هل كل شئ على ما يرام ...التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..فوجدت هاني ... ابن أختها ..عاريا تماما ..ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيهالمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها منزوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأةشابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السريةلم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرتفيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعهالممارسة الجنس ..فقالت :- تعال إلى هنا يا هاني ..تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلىمنتصف الصالة .. فقالت سميرة :- هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعبزبه ليستطيل أكثر وأكثر ..لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذاالزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقةمن كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعربه منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..وأخرى ..وأمسكته بيدها ..وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء. وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..وبدأت تمصه ...وتلعقه ..ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..وهاني يقول :- مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..قالت سميرة باستمتاع :- انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالةصدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعةالبنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها.. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلةبأنفاس لاهثة وهي تقول :- أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :- إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..و هو يهم بادخاله فقالت :- أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..فهنا تدخلت سميرة قائلة :- انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلةتصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :- هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..- مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيقمن كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسهايتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبهداخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرطالمتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعةافتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان ..وثلاث مرات ...أما هاني فقال أخيرا ...- أريد أن أنزل ..قالت أمه :- أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها ..وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :- سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...أطلق الكل ضحكات ماجنة ..وانتهت تلك الليلة ..بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ...ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها اليكم ربط فيدوhttps://t.co/xtCyk0cD9F