قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
دكتوره الجهاز التناسلي
ذهبت الى عياده خاصه تخص امراض الاعظاء التناسليه وكنت اريد استشارت
الطبيب ا سباب تاخري في القذف وكان اول سؤال الطبيب انت كم عمرك الان قلت
عمري الان 26 سنه ثم قال اشرح لى كل شي بصراحه وشرحت حالتي من الالف الى
الياء وبعد قال اذهب الى الدكتوره الهام احسن دكتوره ومتخصصه ودلني على
العنوان وذهبت ولم اجدهاء وذهيت في اليم الثاني كان يوجد عدد كثير من
المرضى منتظرين قلت في نفسي اكيد الدكتوره هذه مشهوره جدن وانتظرت حتى
جاء دوري ودخلت العياده وكاني لم ادخل عياده انماء دخلت بيت كبير عدت
غرف جلست على الكرسي وانا انظر الجمال الى امامي كانت الدكتوره حلوة مره
وكان عندها مؤخره خصر نحيف
وقد شرحت لهاء حالتي وطلبت مني ان احكي لها كل شي... متى بدات امارس
العاده السريه وانا في الحقيقه لم امارس العادة السريه ابدن انا بدات
اول بلوغي انيك بنت خالتي وكان عمري حوالي 13 سنه
وبعد حبيت الجنس وانا في صغر سني وكنت استمر في النيك اكثر من ساعه
واحيانا استمر ساعتين واكثر وانا انيك لكن حليبي لا ينزل بسرعه
ونهيت حكايتي للدكتوره وكان زبي في اشد انتصابه وكنت انظر الى الدكتوره
وهي لم تبعد نظرها من زبي وقد طلبت مني اني انزل سروالي لكي تنظر الى
زبي وقالت مافي داعي للخجل انا الان طبيبتك وكل سرك عندي وانزلت السروال
واخرجت زبي وقالت وووووووو ايش هذذا يا أسعد
وانتقلت الى جواري وقالت تعال الى السرير اريد افحص زبك ونت نايم على
السرير وقمت ونمت على السرير وكانت تمسك زبي وتفركه وانا كنت اهيج
واقول ياليت تدخل زبي فمهاء وتمصه ولاكن جلست تفركه وتقول ايش شعورك الان
قلت مافهمت ايش تقصدين قالت الان تريد تخرج منيك قلت لا قالت تكلم بصراحه
قلت اريد ان اخرج منيي في كس او طيز قالت يعني بدك تنيكني انا قلت لا مو
انتي انما اريد انيك فقط اي كس وبعد مسكت بخصرها ولم تتكلم وانزلت يدي
الى مؤخرتها ولم تتكلم
قلت اكيد موافقه لاكن لم ابدى انا قلت خليها تطلب هيه وبعد قالت ليش
ابعدت يدك عن موخرتي استمر في فرك طيزي قلت اخلعي ملابسك ولم ترد علي
ووقفت وقالت ليش وقفت قلت ليش تعذبيني قالت انت اول حاله تتحمل فرك زبه
ولم يقذذذذف منيه قلت انا اتأخر في القذف واخذت تبوسني وتمص لساني ويدها
لم تبعدها عن زبي وانا قلت خلاص يكفي اريد اخرج مني قالت لا أسعد اريد ان
تريحني وانزلت ملابسها وفتحت كسهاء وكان واسع مره قلت اكيد الدكتوره
ممحونه وقالت دخل زبك ودخلته وبديت اسرع اكثر واكثروكنت ادخله واخرجه
حتى انزلت حليبي وكانت انزلت قبلي عدة مرات ولبست ملابسي وقالت غدا احضر
الى المستشفى ضروري جدا
وفي اليوم الثاني ذهبت الى المستشفى ودخلت العياده وكانت منتظره ومتلهفه
لى مثل المجنونه وقلت تاخرت قالت نعم تاخرت كثير وقالت يا الله نذهب الى
بيتي قلت ليش قالت في البيت تعرف كل شي وذهبنا ودخلتاء بيتهاء ولم ندخل
بعد الى وهي تخلع ملابسها وتقول تعال يا حبيبي اريد هذا الزب ينيكني حتى
المساء وخلعت ملابسي وقلت مصي وجلست على السرير واخذت زبي وتمصه وانا امص
كسها وبعد ادخلت زبي في كسهاء ونكت فيها وطلبت ان انيكها في طيزها واخذت
الكريم وعملت لفتحتها وجلست على زبي ولم يدخل الى بعد عراك شديد ولم
تتحمل سواء عدة دقاق وتقول اخرجه قلت لا بدي افرغ فيه
واستمريت في نيكها في الطيز حتي اخرجت المني واخرجت زبي من طيزها وكان
ملطخ بالدم وقلت انتي الى ارحتيني من اول ما عرفت النيك وقالت انت الان
حبيبي وسوف تبقى معي على طول
وفي الصبح قمنا من النوم انا والهام وذهبنا الى المستشفى وقد استاذنت من
مدير المستشفى وذهبنا الى السوق و اشترت لى ملابس وكذالك اشترت ملابس
داخليه لها وبعدذهبنا الى المسبح والتقيت في المسبح
بمنى منبيله وسلمين عليا وعرفتهن با الهام وقلت هذه من اسرتي وقالت منى
اكيد واحده من المعجبات بك حبي وكانت الهام مذهوله من نصرفات منى نحوي
كانت منى تحط يدها فوق زبي وكذالك كانت ملتزقه بي
وبعد نزلت المسبح انا والهام وكذالك منى ونبيله نزلين المسبح وكانت منى
تغطص2 تحت الماء وتمسك قضيبي وتنزل الشرت حقي والهام لم يعجبها الوضع
وسرعان ما طلعت الهام من المسبح وانا طلعت بعدها على طول ولبسنا ملابسنا
ومشينا وفي الطريق كانت الهام زعلانه ولم تتكلم طول الطريق وسئلتها فين
سوف نذهب قالت البيت وفي البيت هات يا اسئله منين تعرف منى وليش منى
تمزح معاك وكانكم حبايب ورديت انا ومنى حبايب ومنى تحبني جدن وكنت اتهرب
منها واليوم التقيت بها صدفه
وبعدج قالت الهام اريد ان اكون لوحده خرجت انا وذ1هبت البيت وجلست في
البيت ولم اخرج وفي المساء جائت الهام الى بيتنا وقلت لامي تقول انا خارج
البيت وجلست اتهرب عليها حوالي اسبوع وكانت مثل المجنونه علياء وفي يوم
جلست في بيتنا طول اليوم تنتظر لى ولم اتحمل الجلوس في الغرفه خرجت
اليها وتحدث معهى وان لم تكون امي في البيت لقلعت الهام ملابسهاء وقالت
ليش ما اطلب من امي الذهاب الى بيت احد الجيران لكي تاخذ اي شي المهم
تخرج وظحكت وقلت الى هذا الحد تشتهي تنتاكي قالت والله لوما الحيا لطلعت
انا فوقك ومصيتك وبعد قالت خالد ارجوك سامحني انا مش عرفه كيف تصرف بهذه
الحماقه انا اسفه حبيبي وقد غيرت وخرجت معاها الى العياده وحين وصلناء
الى العيده كانت في اشد الهيجان خلعت ملابسها وقالت اخلع ملابسك حبيبي
اريدك ان تفلق طيزي نصفي وكذالك كسي وانا في شدت شهوتي ارجوك واخذت زبي
وادخلته كسها ونكت فيهاء بشده ولم ارحمها وكنت اخرجه وادخله ويه تصرخ من
اللذذذذذذذذذذذه والانين كانت تتااااااااااااوةةةةةةةةةةةة
وبعد قالت الان في طيزي حبيبي ونكت طيزهاء حتلى خرج الدم وجلسناء من
الساعه 4عصرن حتى السعه الثامنه مسان
في اليو الث3اني وصل اخوها من السفر وقالت خالد اخي سوف توصل من السفر
اليوم ممكن نذهب المطار انا وانت قلت اوكى وذهبنا الى المطار واستقبلنا
اخوها ويدعا جلال وكذالك زوجت اخوها وتدعاء جيهان وبعد رجعناء الى بيتهم
وانا استاذن لكي ارجع الى بيتنا ولم يسمحولى وبقت عندهم حتي المساء
وكانت جيهان تتغزل فيني وكانت تنظر اليا مثل الوحش القاتل وانا متعجب
ليش تنظر الياء بهذه الصوره وفي اليوم الثاني جات الهام وجيهان الى
بيتنا وةخرجنا سوى الى المستشفى ونزلت الهام من السياره وقالت خالد اذهب
معي جيهان لكي تشترى تخصهاء وذهبنا وفي الطريق طلبت من جيهان ان ابوسها
وانبهرت ايش هذه الجرائه وقلت ليش قالت انا عرف العلاقه الفى بينك وبين
الهام كانت الهام تحدثني كل يوم في الهاتف والان اريد ان اشوف زبك هل
وهوا مثل ما وصفته الهام واخرجته وقالت اوقف السياره ارجوك ياخالد
وجلسنا نبقوس في بعض ونكتهاء وكانت حلللللوووووووووووووووووههههههههههه
وادخلت زبي طيزهاء وصرؤخت لان طيزها صغير وبعد اخرجت المني في فمهاء
واستمر الوضع بينناء
تمسكت بي جيهان وقالت انها سوف تتخلا عن كل شي من اجلى قلت لا يا جيهان
خلى الوضع على ماهو نحن نتمتع بكامل حريتنا قالت اريدك لى وحدي اوكى
خالد هذا الزب لى وحدي والكس هذا لك انت وبعد جلسنا انا وجيهان طول
النهار في العياده وبموافقت الهام وقد اشبعتها نيك نكتها اربع مرات ولم
تريد ان تتركني اهذب الى البيت او اخرج الى الشارع وبعد جائت الهام
وقالت ارتحتو خالد ريحت جيهان على الاخر قلت جيهان ما تشبع تريد الزب
يكون داخلها قالت جيهان خلي قليل لخويا قالت جيهان كس امه اخكي اخوكي
ينيكني خمس دقايق ويخرج المنى وانا لسى في ماحسيت شي لاكن خالد يذوبني
ويفلقني نصفين طيزي ما يعرف يولمني الى من خالد خوكي يدخل زبه في طيزي
وانا قاعده زبه مثل زب الرضيع ما احس به قالت الهام خلاص يكفي ذوبتيني من
هذا الحديث الى كله سكس قالت جيهان خالد موجود يطففي لهيبك وفعلن كان
زبي منتصب وقد امسكت الهام وجلست ابوسها واحط يدي في كسها وهيه تقول
حراااااااااام عليك حبيبي وبعد انزلت سروالها وفتحت ارجلها واخذت امص
زنبورحاء وكانت تصيح وتقلول اظربني على موخرتي وبدات الطم على موخرتهاء
وهيه تقول جيهان انتي شرموطه انتي قحبه وتسب على جيهان وكذالك جيهان تسب
على الهام وبعد ادخلت زبي في طيزها لانها قالت اريد ان تنيكني في طيزي
وقد نكتها بعنف وانا في اشد لذذذذذذذذذاتي وكنت ادخل زبي واخرجه وجلست
انيكها ما يقارب الساعه ةالنصف وبعد نهضت من فوقها وجلست على سرير وطلعت
من فوق وكانت تنهض وتجلس على زبي مثل الى ينتقم من كسها وانزلت المنى
وذهبنا الى بيتهم وقد كانو على نار قال زوج جيهان فيين كنتم الى هذا
الوقت من الصباح اجابت الهام لقد خرجنا الى الريف لان عمت جيهان كانت
مريضه وقد كشفت عليها واعطيتها دوا وجلسنا تغدينا معاهم قال وخالد كان
معاكم قالت لقد وجدنا خالد فب الطريق قال اذن سوف نزور عمتك ياجيهان غدن
وبعد ذهبنا انا والهام الى بيتنا وقد مشت معنى ام الهام قالت انها تريد
ان تشتري بعض الاغراض من اجل زيارت عمت جيهان وذهبنا الى بيتنا وقد نزلت
من السياره وقالت الهام ليش ما تجي معنا الى السوق قلت ادخ الى البيت
واخىج معاكم المهم كنت خايف ننكش لان هذا كذبه وعمت جيهان ليست مريضه وفي
السوق همست في اذن الهام ويش نعمل اخوكي وامك سوف يكتشفوننا قالت اصبر
حتى نرجع الى البيت وسوف اتصرف المهم كنا الثلاثه في حيره في بيت جيهان دق جرس التلفون يطلبوها من المستشفى قلت جاء الفرج خرجناانا والهام قالت الهام حالد لابد ان نتصرف قلت كيف قالت نذهب الىالمستشفىونشوف ايش الى يريدو مني وبعد الدكلمك ايش نعمل في المستشفىيريدونها تحطر جلسه معي خبرا اجانب يوم غدن الصبح وقد اخذت التلفونواتصلت الى بيتهم وقد رد عليها اخوها وقالت انا عندي حاله طارئه وسوفانام في المستشفى وبعداغلقت الخط وقالت خالد لابد ان نذهب الى القريهوسوف احل المسئله وذهبنا وقد دخلت وانا جلست في السيره وبعد خرجت وقالتاوكى خالد كل شي تمام الان نرتاح اريدك ان تمتعني على الخالص وفلعلننكتها طوال الليل ولم ننام حتى الصباح لاكن ىهذه الليله كانت من حالالعمر لقد نكتها في الكس والطيز والفم وفي جميع اجزاء جسمها وانزلتالمني في فمها وبلعته كله
الطبيب ا سباب تاخري في القذف وكان اول سؤال الطبيب انت كم عمرك الان قلت
عمري الان 26 سنه ثم قال اشرح لى كل شي بصراحه وشرحت حالتي من الالف الى
الياء وبعد قال اذهب الى الدكتوره الهام احسن دكتوره ومتخصصه ودلني على
العنوان وذهبت ولم اجدهاء وذهيت في اليم الثاني كان يوجد عدد كثير من
المرضى منتظرين قلت في نفسي اكيد الدكتوره هذه مشهوره جدن وانتظرت حتى
جاء دوري ودخلت العياده وكاني لم ادخل عياده انماء دخلت بيت كبير عدت
غرف جلست على الكرسي وانا انظر الجمال الى امامي كانت الدكتوره حلوة مره
وكان عندها مؤخره خصر نحيف
وقد شرحت لهاء حالتي وطلبت مني ان احكي لها كل شي... متى بدات امارس
العاده السريه وانا في الحقيقه لم امارس العادة السريه ابدن انا بدات
اول بلوغي انيك بنت خالتي وكان عمري حوالي 13 سنه
وبعد حبيت الجنس وانا في صغر سني وكنت استمر في النيك اكثر من ساعه
واحيانا استمر ساعتين واكثر وانا انيك لكن حليبي لا ينزل بسرعه
ونهيت حكايتي للدكتوره وكان زبي في اشد انتصابه وكنت انظر الى الدكتوره
وهي لم تبعد نظرها من زبي وقد طلبت مني اني انزل سروالي لكي تنظر الى
زبي وقالت مافي داعي للخجل انا الان طبيبتك وكل سرك عندي وانزلت السروال
واخرجت زبي وقالت وووووووو ايش هذذا يا أسعد
وانتقلت الى جواري وقالت تعال الى السرير اريد افحص زبك ونت نايم على
السرير وقمت ونمت على السرير وكانت تمسك زبي وتفركه وانا كنت اهيج
واقول ياليت تدخل زبي فمهاء وتمصه ولاكن جلست تفركه وتقول ايش شعورك الان
قلت مافهمت ايش تقصدين قالت الان تريد تخرج منيك قلت لا قالت تكلم بصراحه
قلت اريد ان اخرج منيي في كس او طيز قالت يعني بدك تنيكني انا قلت لا مو
انتي انما اريد انيك فقط اي كس وبعد مسكت بخصرها ولم تتكلم وانزلت يدي
الى مؤخرتها ولم تتكلم
قلت اكيد موافقه لاكن لم ابدى انا قلت خليها تطلب هيه وبعد قالت ليش
ابعدت يدك عن موخرتي استمر في فرك طيزي قلت اخلعي ملابسك ولم ترد علي
ووقفت وقالت ليش وقفت قلت ليش تعذبيني قالت انت اول حاله تتحمل فرك زبه
ولم يقذذذذف منيه قلت انا اتأخر في القذف واخذت تبوسني وتمص لساني ويدها
لم تبعدها عن زبي وانا قلت خلاص يكفي اريد اخرج مني قالت لا أسعد اريد ان
تريحني وانزلت ملابسها وفتحت كسهاء وكان واسع مره قلت اكيد الدكتوره
ممحونه وقالت دخل زبك ودخلته وبديت اسرع اكثر واكثروكنت ادخله واخرجه
حتى انزلت حليبي وكانت انزلت قبلي عدة مرات ولبست ملابسي وقالت غدا احضر
الى المستشفى ضروري جدا
وفي اليوم الثاني ذهبت الى المستشفى ودخلت العياده وكانت منتظره ومتلهفه
لى مثل المجنونه وقلت تاخرت قالت نعم تاخرت كثير وقالت يا الله نذهب الى
بيتي قلت ليش قالت في البيت تعرف كل شي وذهبنا ودخلتاء بيتهاء ولم ندخل
بعد الى وهي تخلع ملابسها وتقول تعال يا حبيبي اريد هذا الزب ينيكني حتى
المساء وخلعت ملابسي وقلت مصي وجلست على السرير واخذت زبي وتمصه وانا امص
كسها وبعد ادخلت زبي في كسهاء ونكت فيها وطلبت ان انيكها في طيزها واخذت
الكريم وعملت لفتحتها وجلست على زبي ولم يدخل الى بعد عراك شديد ولم
تتحمل سواء عدة دقاق وتقول اخرجه قلت لا بدي افرغ فيه
واستمريت في نيكها في الطيز حتي اخرجت المني واخرجت زبي من طيزها وكان
ملطخ بالدم وقلت انتي الى ارحتيني من اول ما عرفت النيك وقالت انت الان
حبيبي وسوف تبقى معي على طول
وفي الصبح قمنا من النوم انا والهام وذهبنا الى المستشفى وقد استاذنت من
مدير المستشفى وذهبنا الى السوق و اشترت لى ملابس وكذالك اشترت ملابس
داخليه لها وبعدذهبنا الى المسبح والتقيت في المسبح
بمنى منبيله وسلمين عليا وعرفتهن با الهام وقلت هذه من اسرتي وقالت منى
اكيد واحده من المعجبات بك حبي وكانت الهام مذهوله من نصرفات منى نحوي
كانت منى تحط يدها فوق زبي وكذالك كانت ملتزقه بي
وبعد نزلت المسبح انا والهام وكذالك منى ونبيله نزلين المسبح وكانت منى
تغطص2 تحت الماء وتمسك قضيبي وتنزل الشرت حقي والهام لم يعجبها الوضع
وسرعان ما طلعت الهام من المسبح وانا طلعت بعدها على طول ولبسنا ملابسنا
ومشينا وفي الطريق كانت الهام زعلانه ولم تتكلم طول الطريق وسئلتها فين
سوف نذهب قالت البيت وفي البيت هات يا اسئله منين تعرف منى وليش منى
تمزح معاك وكانكم حبايب ورديت انا ومنى حبايب ومنى تحبني جدن وكنت اتهرب
منها واليوم التقيت بها صدفه
وبعدج قالت الهام اريد ان اكون لوحده خرجت انا وذ1هبت البيت وجلست في
البيت ولم اخرج وفي المساء جائت الهام الى بيتنا وقلت لامي تقول انا خارج
البيت وجلست اتهرب عليها حوالي اسبوع وكانت مثل المجنونه علياء وفي يوم
جلست في بيتنا طول اليوم تنتظر لى ولم اتحمل الجلوس في الغرفه خرجت
اليها وتحدث معهى وان لم تكون امي في البيت لقلعت الهام ملابسهاء وقالت
ليش ما اطلب من امي الذهاب الى بيت احد الجيران لكي تاخذ اي شي المهم
تخرج وظحكت وقلت الى هذا الحد تشتهي تنتاكي قالت والله لوما الحيا لطلعت
انا فوقك ومصيتك وبعد قالت خالد ارجوك سامحني انا مش عرفه كيف تصرف بهذه
الحماقه انا اسفه حبيبي وقد غيرت وخرجت معاها الى العياده وحين وصلناء
الى العيده كانت في اشد الهيجان خلعت ملابسها وقالت اخلع ملابسك حبيبي
اريدك ان تفلق طيزي نصفي وكذالك كسي وانا في شدت شهوتي ارجوك واخذت زبي
وادخلته كسها ونكت فيهاء بشده ولم ارحمها وكنت اخرجه وادخله ويه تصرخ من
اللذذذذذذذذذذذه والانين كانت تتااااااااااااوةةةةةةةةةةةة
وبعد قالت الان في طيزي حبيبي ونكت طيزهاء حتلى خرج الدم وجلسناء من
الساعه 4عصرن حتى السعه الثامنه مسان
في اليو الث3اني وصل اخوها من السفر وقالت خالد اخي سوف توصل من السفر
اليوم ممكن نذهب المطار انا وانت قلت اوكى وذهبنا الى المطار واستقبلنا
اخوها ويدعا جلال وكذالك زوجت اخوها وتدعاء جيهان وبعد رجعناء الى بيتهم
وانا استاذن لكي ارجع الى بيتنا ولم يسمحولى وبقت عندهم حتي المساء
وكانت جيهان تتغزل فيني وكانت تنظر اليا مثل الوحش القاتل وانا متعجب
ليش تنظر الياء بهذه الصوره وفي اليوم الثاني جات الهام وجيهان الى
بيتنا وةخرجنا سوى الى المستشفى ونزلت الهام من السياره وقالت خالد اذهب
معي جيهان لكي تشترى تخصهاء وذهبنا وفي الطريق طلبت من جيهان ان ابوسها
وانبهرت ايش هذه الجرائه وقلت ليش قالت انا عرف العلاقه الفى بينك وبين
الهام كانت الهام تحدثني كل يوم في الهاتف والان اريد ان اشوف زبك هل
وهوا مثل ما وصفته الهام واخرجته وقالت اوقف السياره ارجوك ياخالد
وجلسنا نبقوس في بعض ونكتهاء وكانت حلللللوووووووووووووووووههههههههههه
وادخلت زبي طيزهاء وصرؤخت لان طيزها صغير وبعد اخرجت المني في فمهاء
واستمر الوضع بينناء
تمسكت بي جيهان وقالت انها سوف تتخلا عن كل شي من اجلى قلت لا يا جيهان
خلى الوضع على ماهو نحن نتمتع بكامل حريتنا قالت اريدك لى وحدي اوكى
خالد هذا الزب لى وحدي والكس هذا لك انت وبعد جلسنا انا وجيهان طول
النهار في العياده وبموافقت الهام وقد اشبعتها نيك نكتها اربع مرات ولم
تريد ان تتركني اهذب الى البيت او اخرج الى الشارع وبعد جائت الهام
وقالت ارتحتو خالد ريحت جيهان على الاخر قلت جيهان ما تشبع تريد الزب
يكون داخلها قالت جيهان خلي قليل لخويا قالت جيهان كس امه اخكي اخوكي
ينيكني خمس دقايق ويخرج المنى وانا لسى في ماحسيت شي لاكن خالد يذوبني
ويفلقني نصفين طيزي ما يعرف يولمني الى من خالد خوكي يدخل زبه في طيزي
وانا قاعده زبه مثل زب الرضيع ما احس به قالت الهام خلاص يكفي ذوبتيني من
هذا الحديث الى كله سكس قالت جيهان خالد موجود يطففي لهيبك وفعلن كان
زبي منتصب وقد امسكت الهام وجلست ابوسها واحط يدي في كسها وهيه تقول
حراااااااااام عليك حبيبي وبعد انزلت سروالها وفتحت ارجلها واخذت امص
زنبورحاء وكانت تصيح وتقلول اظربني على موخرتي وبدات الطم على موخرتهاء
وهيه تقول جيهان انتي شرموطه انتي قحبه وتسب على جيهان وكذالك جيهان تسب
على الهام وبعد ادخلت زبي في طيزها لانها قالت اريد ان تنيكني في طيزي
وقد نكتها بعنف وانا في اشد لذذذذذذذذذاتي وكنت ادخل زبي واخرجه وجلست
انيكها ما يقارب الساعه ةالنصف وبعد نهضت من فوقها وجلست على سرير وطلعت
من فوق وكانت تنهض وتجلس على زبي مثل الى ينتقم من كسها وانزلت المنى
وذهبنا الى بيتهم وقد كانو على نار قال زوج جيهان فيين كنتم الى هذا
الوقت من الصباح اجابت الهام لقد خرجنا الى الريف لان عمت جيهان كانت
مريضه وقد كشفت عليها واعطيتها دوا وجلسنا تغدينا معاهم قال وخالد كان
معاكم قالت لقد وجدنا خالد فب الطريق قال اذن سوف نزور عمتك ياجيهان غدن
وبعد ذهبنا انا والهام الى بيتنا وقد مشت معنى ام الهام قالت انها تريد
ان تشتري بعض الاغراض من اجل زيارت عمت جيهان وذهبنا الى بيتنا وقد نزلت
من السياره وقالت الهام ليش ما تجي معنا الى السوق قلت ادخ الى البيت
واخىج معاكم المهم كنت خايف ننكش لان هذا كذبه وعمت جيهان ليست مريضه وفي
السوق همست في اذن الهام ويش نعمل اخوكي وامك سوف يكتشفوننا قالت اصبر
حتى نرجع الى البيت وسوف اتصرف المهم كنا الثلاثه في حيره في بيت جيهان دق جرس التلفون يطلبوها من المستشفى قلت جاء الفرج خرجناانا والهام قالت الهام حالد لابد ان نتصرف قلت كيف قالت نذهب الىالمستشفىونشوف ايش الى يريدو مني وبعد الدكلمك ايش نعمل في المستشفىيريدونها تحطر جلسه معي خبرا اجانب يوم غدن الصبح وقد اخذت التلفونواتصلت الى بيتهم وقد رد عليها اخوها وقالت انا عندي حاله طارئه وسوفانام في المستشفى وبعداغلقت الخط وقالت خالد لابد ان نذهب الى القريهوسوف احل المسئله وذهبنا وقد دخلت وانا جلست في السيره وبعد خرجت وقالتاوكى خالد كل شي تمام الان نرتاح اريدك ان تمتعني على الخالص وفلعلننكتها طوال الليل ولم ننام حتى الصباح لاكن ىهذه الليله كانت من حالالعمر لقد نكتها في الكس والطيز والفم وفي جميع اجزاء جسمها وانزلتالمني في فمها وبلعته كله
ساميه وقصة علاجها بالنيك
انا فتاه أبلغ من العمر 25سنة وأعمل معلمة بروضة اطفال , وانا رفيعة
القامة طولي 167سم وعنقي طويل وأنفي كالسيف وعيوني عسلية وواسعه وشعري
أسود وطويل إلى خصري ,ولون بشرتي أبيض سكري ,ولي صدر عريض ونهدان منتفخه
للامام ومرتفعه ومتقدمه ,وبطني ممشوق نحيف ,وخصري عريض متقوس ولي طيز
ممتلئة ورطبه ,
بداية الحكاية انا تزوجت قبل 3سنوات من رجل أكبر مني وعمره 40 سنه وهو رجل اعمال , فكان يحبني موت ويهتم بي ويدللني ويسافر بي لكل الدول وايضاً زوجي رومنسي جداً وجنسي ومايقصّر معي بشيء ,ومتفاهمين ومتفقين ويعاملني بلطف وحنان ,
عشنا حياتنا مثل أي زوجين حياه حلوه وسعيده وهادئة وماعندنا اطفال ,اللي حصل هو اني بدات ألاحظ أشياء غريبه تحصل معي وهي ان جسدي يذبل تدريجيا ويترهل وبشرتي صارت شاحبه وكالمطاط حتى نهداي كانت مشدوده للامام لكنها بدات ترتخي وتنزل على صدري , فصرت الاحظ جسدي كل فتره وهو يتحول من ذبول الى ذبول اكثر ,علما انني اهتم بنفسي وبجمالي ,فصرت ابحث بالنت عن الاسباب وعلاجها وكل مره اشوف إعلان مفيد للبشره أو للجسم اشترية واستخدمه لكن مايفيد حتى أهلي وصديقاتي لاحظو هذا التغيير فيني ويسألوني ماذا بكِ وسلامتك هل تعبانه او مريضه وأهلي يسألوني هل زوجك يضايقك او شيء ؟
فكنت اجيبهم ان كل هذه الاشياء ماحصلت بس فجأه تغير جسمي وجمالي ,
فكانوا أهلي مايصدقوني يحسبون زوجي السبب وانه يضايقني ويزعلني واني غير مرتاحه ,ولكن انا ايضا مستغربة نفسي ماذا حصل ؟
جسدي يستمر بالذبول والرهل وايضا احس بارهاق شديد وخمول وكسل ودائماً متوترة وصداع براسي ,المهم انا بحثت واشتريت وجربت كل الاشياء الي تختص بالبشره والجمال ولكن دون جدوى حتى زوجي ملاحظ التغيير ويسألني عن السبب فكنت ما أعرف السبب , واللي يشوفني يقول هذه متعبه ومرهقه وعلامات الارهاق واضحه حتى ان فيه علامات سوداء حول عيناي ,ولكن بدون سبب ,المهم انا عانيت وتضايقت وصرت كالمجنونه ماذا جرى لي ؟ وبعد مرور سنتين انا كنت مستسلمة وعجزت عن معرفة السبب ,فصرت أعيش حياتيولكن أحس اني اصبت بالشيخوخه المبكرة ,وبيوم من الايام كنت بحفله لاحدى صديقاتيثم اثناء الاحتفال جت عندي سيده فقالت انتي سامية صح فقلت اية لكن من انتي ؟فقالت ياااه ماعرفتيني ؟انا مريم صديقة اختك فايزه كنت اجي لبيتكم وانتي طفله صغيرهفقلت يووووه هذا انتي من زمان ماشفناك المهم سارت تسأل عن اختي وتذكرني باشياء عملوها هي واختي وكنا نضحك المهم جلسنا وقضيناها حكايات وضحك .فسألتها وقلت أين اختفيتي ؟فقالت سافرت مع اهلي ودرست واخذت الدكتوراه ,وانا أخبرتها اني أعمل معلمة وان اختي فايزه معلمة ايضاً بس بمنطقة اخرى عايشه ,المهم عرفت انها اخصائية تجميل وبشره ,فاخذت رقمها وصرت اتواصل معها إلى أن زارتني بليلة للبيت وجلسنا ثم شكيت عليها الوضع الذي صرت فيه فصارت تسألني هل تعاني أمراض أو إجهاد بالعمل ؟فقلت لا حتى بالبيت انا مرتاحه ومبسوطه ثم عرضت عليها صوري عندما تزوجت فكانت تشكك في صوري ,المهم قالت لي هل تحبي زوجك ؟فقلت نعم المهم بالصدفه عرّفتها بعمر زوجي فشفتها سكتت فقالت أريد صورة زوجك فعطيتها فنظرت وقالت اااااه الان انا بدأت أعرف الاسباب ,فقلت لها ما هي ؟فقالت شوفي الكثير من النساء يحصل لهم نفس الذي حصل لكِ وهذاالشيء يكون 90 % من الزوجفقلت بالعكس زوجي مابيقصر معي ولاعمره زعلني او ضايقني ويعاملني باحترام ولطف ,فضحكت وقالت ماقصدت هذابس الذي أقصده أن بعض الأزواج تكون اجسامهم وجنسهم سلبيه على زوجاتهم ,فقلت لا لا زوجي رومنسي وجنسي مو سلبي ,فضحكت وقالت لا أقصد ذلك ، إفهمي كلامي ولاتتسرعي ,فقلت طيب فقالت شوفي الرجال انواع فمنهم من يكون مفيد ومنهم من يكون مستفيد ومنهم من يكون مفيد ومستفيد ,فقلت مافهمتكفقالت طيب بافهمكإسمعي بعض الرجال يكون حليب المني تبعهم مفيد للنساء والبعض يكون سلبي مستفيد هو فقط وهذا لايفيد النساء بشيء وبعضهم يفيد ويستفيد يكون حليبه مغذي لزوجته وايضا يتغذي هو منها فتلاحظي التغير الايجابي لهم باجسامهم ,فقلت كيف طيب ؟فقالت هذه الاشياء يكون لها عدة جوانب مثلا لمن يكون الزوج اكبر من زوجته بكثير فيكون بهذه الحاله يستفيد ويستمد قوته منها بدون ماهي تستفيد منه ,فقلت لها طيب وانا ايه مشكلتي ؟فقالت ماهي مشكله بس ان أي زوج اكبر من زوجته بـ10سنوات او اكثر يكون حليبه بدون دسم وسلبي وغير حيوي لكنه بالمقابل يستمد نشاطه وقوته وحيويته من الزوجه الصغيره وهذا الشيء هو الذي حاصل معك ,فقلت طيب ما هو الحل ؟فقالت اااه مايحتاج ياحبيبتي مشكلتك واضحه وعلاجك واضحفقلت ما هو العلاج ارجوك ساعدينيفقالت جسمك محتاج للتغذية وبشكل مداوم إلى أن تستعيدي صحتك وجمالك ونضارة بشرتك فقلت ما هي التغذية ؟فقالت اسمعي انتيبحاجه لحليب شاب من عمر 27 -18سنه لكي تنمى انوثك فقلت كيف يعني شاب بهالعمر فهميني بهدوءفقالت لان الشاب من عمر 27 – 18سنه يكون حليبه المنوي فيه فؤائد كثيره ومفيده لجسد الانثى ,فقلت قصدك اني اسوي علاقه مع شاب فقالت علاقه او باي طريقه ,فقلت لاااااااااء مستحيل ابداً اخون زوجي أو أرّخص نفسيما هذا الكلام يادكتوره ؟فقالت لماذا مستحيل ؟شوفي ياعزيزتي كيف صرتي شوفي حالتك تتدهور فيك علامات شيخوخه وترهلات جسمك فقدتي جمالك ,لماذا تهملي نفسك ؟بانصحكلو استمر جسدك بالذبول صدقيني زوجك بيفقد االشيء اللي يجذبه فيكِ ويرغّبه وممكن انه يختار له طريق آخر او يتزوج ,فقلت واااو لماذا ؟فقالت شوفي الزوج اللي يهمه جمال زوجته وجسدها فلو اختفت هالاشياء او تدهورت بيقلل من اهتمامه فيكِ ,وانتي بهذه الحاله سبب الي بيحصل لكفقلت بس هذا الشيء صعب ولا أقدر أصلا أفكر بهذا الشيء يوووه لالا ,فقالت لي طيب كم عمرك فقلت 25سنه فقالت وانا كم تعطيني من العمر فقلت اممممه ممكن 27سنه او 26سنه فضحكت بشده وقالت لالا انا عمري 37سنه فقلت لها لااااا مستحيل فقالت لم لا ؟خذي فشفت بطاقة هويتها الشخصيه وفعلا عمرها 37سنه ,فاقتنعت وقلت صح بس مو باين عليك الكبر كانك مازلتي بالـ20 من عمرك ,فقالت اسمعي إحنا النساء أهم شيء فينا هو جمالنا وصحة أجسادنا ولابد نهتم بها والا ماراح نقدر نسيطر على ازواجنا ابدا , وانتي بيجي لكِ يوم وتذكري كلامي شوفي الحل عندك وانتي تعرفي مصلحتك فايهما الاهم ان تستعيدي جمالك وصحتك وبكذا تكوني أميره بعيون زوجك أو انكِ تتدهوري وتذبلي وبكذا ممكن تفقدي زوجك وحياتك ,فانا لم اهتم بكلامها المهم هي استاذنت وطلعت ,وبقيت انا بس مافكرت بكلامها المهم بالليله الثانية زوجي بداء ينتقد جسمي ويركز على العيوب والتجاعيد ووجهه فيه علامات كالاشمئزار وقله الرغبه والتشاؤم ثم صار كل ليله على نفس الحال وصار متغير عن أول حتى الغزل اللي كنت متعوده اسمعه منه دائما انقطعالمهم كنت استغرب زوجي ماكان هكذا وبعمره ماانتقد شيء بجسدي كان مجنون فيني بس الان صار يكثر عيوبي والانتقاد بجسمي وينصح بان اهتم بنفسي ,فصبرت وتحملت كلامه ولكن حتى الجنس صار مايمارسه معي الا نادرا ,المهم انا تذكرت كلام الدكتوره مريم وصرت افكر بكلامها فعلا ممكن اخسر حياتي واضيع زوجي فاتصلت بها وحددت موعد ازورها لبيتها ثم بليله خميس اوصلني زوجي ثم دخلت لبيتها وجلست وبدانا نحكي ونضحك ثم علمتها باللي صار بيني وبين زوجي وانتقاداته وتشاؤمة منيفقالت ماذا أعمل لكِ ؟أخبرتك بالحل ولكنك رفضتي بحجة انه صعب وخيانه وشوفي النتيجه ,ثم قالت اسمعي إلحقي عمرك مابتفيدك كرامتك او هذه الافكار القديمه ,فقلت خلاص خلاص طيب يادكتورهبس المشكله كيف يصير ؟أخاف أقع في مشاكل وممكن بدل ما أعالج نفسي اصير بمصيبه أكبر منهافقالت لاتخافي من شيء فقلت كيف ؟أريد مساعدتك أخاف اتورط ,فسكتت شوي ثم قالت طيب بساعدك بس بعدين تقولي لافقلت لا انا موافقه وخلاص مابتراجعفقالت كويس ,فقلت طيب اخاف اني أصير حامل فقالت لالالا ما هذا اللي تقوليه ؟ليس نيك وبس لافقلت كيف ؟فقالت أولا ولمدة اسبوع كاملتشربي حليب مني الشاب .فقلت هاااه ابلعه في بطني ؟فقالت ايوه تبلعيه هذا اول طريقه وبعد اسبوع باعلمك بالطريقه الثانية اوكيه؟فقلت طيب ثم راحت للمطبخ وانا افكر كيف أبلع المني وكنت مشمئزه لاني شممت ريحتة ,المهم جت الدكتورة مريم وجلست فقلت لها خلص بس كيف ومن سوف ابلع منيه ؟فقالت حظك حلو الليله لان زوجي ماراح يجي الاّ بكره فقلت كيف ؟فقالت عندي الشاب هااه اجيبه ؟فكنت ارتعش وقلت خلص جيبيهفطلعت فاتصلت بجوالها وقالت تعالى عند الباب أريدكثم مرت دقيقتين واذا الباب يطرق فراحت وفتحت الباب ثم شفتها تمشي وخلفها شاب بس كانه فلبيني ايه هذا سواقها فجلست وقالت هذا السواق عمره 20 سنه وحليبه هو بيفيدك فصرت انظر له وانا ارتعش وحالتي صعبه وخجلانه وخايفه اسوي هذا الشيء ,ثم قالت لي ماذا بكِ ؟ لا تريدين ؟فقلت لا مش قصديفقالت إمّال ؟فقلت ولاشيء فقالت يلا قومي فوقفت ووجهي احمر ومرتبكه فقالت له ان يقترب مني فاقترب فقالت لي امسكي زبه وفسخي سرواله ومصي فصرت امد يدي وارجعها وامدها وارجعها 4مرات فقالت يلا وقالت له يفسخ ففسخ وشفت زبه وانتفضتوااااه اول مره بحياتي اشوف زب غير زب زوجي ,فاقترب مني وامرتني امسكه وامصه فمسكته وتبولت من خوفي ورعشتي فضحكت مريم وقالت يلا مصي فكنت اقرب فمي وابتعد ثم اقرب فمي وابعده عدة مرات إلى أن بدأت شوي شوي وبدأت الحسه ثم مصيته من مقدمة راس زبه فقالت يلا مصي زبه كاملا فصرت امص قدامها إلى أن انتصب زبه كان طوله مثل زب زوجي بس زب السواق كان لونه اصفر مع احمر بعكس لون زب زوجي ,المهم صرت امص وامص والدكتوره مريم تنظر وكل شوي تقول لاتبعدي فمك ابداً استمري بالمص إلى أن ينزل حليبه بفمك فصرت امص وامص إلى أن حسيت شيء ينصب بفمي كان حاار وريحته قويه مثل الكلوركس فابعدت فمي كدت اطرش فصرخت فيني ارجعي مصي فرجعت فقالت الحسي الحليب اللي انصب على خصيتاه فلحسته كله وابتلعتهفقالت مصي اكثر عشان ماتخلي شيء فصرت امص واشفط كل المني من زبه إلى أن انتهى فقالت ابلعي فبلعته وعطتني كوب ماء وقالت اشربي فشربتوقلت لها اوووه ما هذا المني قوي أحس عاوزه اطرش فقالت لي لا تطرشيء تحملي فعطتني عصير ولازالت رائحة المني بانفيالمهم السواق طلع ومعه الدكتوره مريم وثم رجعت وجلست وقالت بتشوفي اشلون جسمك بيتغذى من المني ,المهم بعد نصف ساعه اتصل زوجي وقال انه جاي فقالت اجل اصبري شوي ثم نادت السواق وجابته وقالت لي يلا مره ثانيه فقلت لا خلاصفقالت لا لازم جسمك محتاج اكثر فصممت المهم صرت امص للسواق ظليت ربع ساعه وماانتصب زبه وزوجي اتصل وماقدرت ارد عليه فتوقفت عشان ارد فقالت كملي انا باكلمه فردت عليه وقالت انتظر زوجتك لسى ماخلصت العشاء بس 5دقايق ثم اقفلت وانا مازلت امص وتعبت وعنقي المني وزب السواق ماانتصب وتأخرت مرت نصف ساعه ثم انتصب فصرت امص بسرعه وقوه أريده ينزّل وكنت خايفه لان زوجي تحت وانا تاخرت فظليت أمص وأمص وأمص وزوجي اتصل مره ومرتين وانا أمص والدكتوره ترد عالجوال وكل شوي تطلب منه 5دقائق إلى ماصدقت وهو ينزل المني فصرت ابتلع المني بسرعه واشفط زبه إلى أن انتهى ثم اخذت العصير وشربته وغسلت فمي وطلعتفزوجي طبعاً كان زعلان ومتنرفز لاني تأخرت المهم رجعنا البيت وانا اشتم رائحه المني وكنت اتجشئ بريحة المني ,المهم بالليله الثانيه اتصلت بي وقالت لاتتاخري فقلت ماقدر اجيكِفقالت اجل عرفي زوجك اني جاية وخليه يطلع من البيت فقلت لزوجي ان صديقتي جايه فقال خلص باجيب اغراض لكم وباطلع واذا خلصتوا دقي علياالمهم جت الدكتورة مريم ومعها السواق ولمن فتحت لهم الباب قالت لي يلا مصي الان بسرعه فقلت طيب بالداخل فقالت ماعليك هنا كويس فكنا عند الباب فجلست بين ركبتيه وخلعت سرواله وصرت ارضع زبه إلى أن انتصب ومصيته ثم شربت المني وخلصت ثم دخلنا للصاله وجلسنا ناكل حلويات ونشرب القهوه لنصف ساعهفقالت لي الدكتوره مريم اسمعي انا شفت اسبوع كثير عشان نخلص وصعب كل ليله اجيك لكن فكرت نختصر العلاج وبدال مانخلصه باسبوع نخلصه بـ3ايام ايه رايك ؟فقلت كيف فقالت البارحه مرتين صح فقلت ايه فقالت اليله 3مرات فقلت اوف صعبه السواق مابيقدر وبتعب انافقالت الآن الساعه 7مساء معنا وقت ماعليكِ عشان نريد نخلص الطريقه الاولى ونروح للثانيه فقلت ما هي ؟فقالت بعدين أعرفكالمهم شغلت فيلم بجوالها وعطت السواق يتفرج وقالت لي الحين بتشوفي ثم شوي واذا بالدكتوره تقول لي امسكي زبه شوفي انتصب ؟فمسكت وقلت ايه منتصب فقالت اجل يلا فجلست عند ركبتي السواق كان جالس عالكنبه وانا بين ركبتيه وسحبت سرواله وصرت امص ياااه كالطفله الجائعه صرت ارضع بشده وقوه وبعد نصف ساعه نزل منيه وابتلعته وسويت مثل كل مرهالمهم رجعنا نحكي إلى أن صارت الساعه 9 مساء فقالت يلا مصي زبه عشان مابتاخر فقمت وجلست فقالت اصبري وقامت وقالت له فسخ ثم اسدحته عالكنبه الطويله وقالت لي اطلعي ومصي فطلعت وصرت امص وامص وزبه مرتخي وصغير فقالت استمري وايضا مصي خصيتاه مع زبه فصرت امص زبه وخصيتاه كلها ادخلها بفمي وامص وتعبت وتعرقت وشعري انتثر وانا منهمه بالمص وتعبت وقلت بس خلص ماقام طيب ماذا أفعل ؟فقالت كملي بس بينتصب المهم ضليت احاول وامص إلى أن بدء يوقف ويوقف حتى انتصب كاملاً ثم مصمصته بتهيج وانفعال وعنف إلى أن نزل مني وهذه المره صار منيه يتدفق بكثره وحراره فابتلعته ومصيته وشفطت زبه إلى أن صرخ السواق متألم فتوقفت ثم طللعو من عندي واتصلت بزوجي وجاء ونمنا تلك الليله ,المهم اتصلت بي الدكتوره وعلمتني ان زوجها سافر لبعثه وانه لابد الاقي طريقه او اي وسيله المهم ماالغي الموعد فصرت اسولف مع زوجي وقلت ان الدكتوره مريضه وزوجها مسافر وهي تعبانه تعاني من مرض وصرت اتكلم فقال كويس وانا كمان ماسافر ليومين خليكي عندها إلى أن أرجع فقلت خلص اوكيهالمهم اتصلت بالدكتورة مريم وكان زوجي بجانبي فقلت لها خلص يادكتوره لاتخافي انا باجي عندك وباجلس اتابعك واهتم بك إلى أن تشفين ثم اقفلت المهم باليوم الثاني زوجي شال ملابسه فقلت وصلتي معك فاخذني واوصلني لبيتها عند الساعه 9صباحا فطرقت الباب وفتح السواق ودخلت فكانت نائمه وصحيت ثم جلست وفطرنا ثم امرتني ان اخلع فخلعت فقالت شوفي كيف جسدك صار متحسن فانا فعلا لاحظت ذلك فقلت الف شكر يادكتوره فعلا باستعيد جمالي وجسدي الرائع فقالت ولسه بتصيري أحسن من أول بعد ,المهم بحلول الساعه 10 قالت اسمعي كم بتجلسي عندي فقلت ممكن يومين إلى أن يرجع زوجي فسكت وجلست تحسب فقالت يومين خلص ماعليكي بنخلص الطريقه الثانية في هاليومين فقلت ما هي ؟فقالت اصبري بالاول باكشف على جسدك فصرت عريانه وهي وهي تلمس بجسدي فقالت الحين في هالطريقه ممكن نخلصها بيومين بس مو للابد لا فقلت لماذا ؟فقالت بالاسبوع حاولي مره عشان نحافظ على جسمك فقلت خلص تمام المهم قالت يلا نروح مشوار فطلعنا مع السواق إلى صيدليه وقالت انتظري ونزلت فكنت منتظره والسواق ينظر لي ويضحكفقلت في نفسي ايه يابن الكلب مبسوط لاني مصيت لك ,والا لو ماكنت محتاجه لهالشيء ماعمرك بتلمسني اااخ وكنت انظر فيه وبجسمي واقول اااخ بس والا هالاشكال مابنظر لها حتى ,وانظر لصورتي واقول ياااه كل هالجمال كنت ما اتنازل اخلي احد يلمسه او يتلذذ به لا السواق ولاغيره بس يلا الظروف لها احكام ,المهم رجعت مريم وركبت وبيدها كيسه ورجعنا للبيت ثم شفتها تهيئ غرفه وتجهز الفراش ثم نادتني وقالت هذه الغرفه الي بنسوي فيها الطريقه الثانيه وفتحت الكيسه واخرجت مرهم وعلبه بخاخ فقلت ايه دي ؟فقالت اسمعي باخلي زميلاتك واهلك وزوجك يتفاجئو من الشكل والجمال الي بتكوني عليه فقلت كيف ؟فقالت بالاول ابتلعتي المني من فوق بفمك والان من تحت فقلت من وين بالضبط اهم شيء لااحمل فقالت لالا مو بكسك يا هبلابطيزك يصير التفريغ فقلت هااا كيف وكنت مندهشهفقالت اسمعي جسمك الاول صح حلو بس ان طيزك ماكانت بالحجم المناسب لجمالك انا باخليها تصير أحلى وأجمل فقلت كيف ؟فقالت طيب باعلمك في هالطريقه عده فوائد منها نكبر طيزك ونخليها منتفخه وحلوه ومربربه ومنها يرتوي جسدك فقلت كيف هذه الطريقه؟ قصدك نشيل المني وندخله بطيزي ؟فقالت لالا بنفك طيزكفقلت كيف ؟فقالت بالنيك فقلت واااو اتناك كيف ؟فقالت مع السواق فقلت لا ارجوك شوفي حل اخر كفاية مصيت لكن اتناك واااو لاالمهم اقنعتني وخلتني اوافق ثم ابطحتني ووضعت مخده تحت خصري وفتحت فخذاي ثم رشت البخاخ على فتحة خرقي ثم صبت الدهان وصارت تدهن ياااه شعور رهيب وممتع المهم بدأت احس بشيء يدخل جوه طيزي بس ما احس بألم فسالتني هااه تحسي شيء ؟فقلت أحس شيء يدخل فقالت يؤلمك فقلت لا ما أحس ألم فقالت كويس لمّا تحسي بألم علميني وصارت تلعب بطيزي وانا متخدره ومنسجمه ومتلذذه والدهان بااارد واحس بهواء يدخل جواتيالمهم ضلت ساعه كامله فانا بدون قصد مديت يدي على طيزي وتلمست يدها بس حسيت يدها باصبع واحده فقلت هذه يدك فقالت ايه تتتالمي فقلت لا بس احس معك اصبع واحده فقط فضحكت واخرجت يدها وحسيت هواااء دخل بخرقي اااااه حتى حسيت بدوخه فناظرت للخلف وشفت يدها مبلله فقلت وين اصابع قبل شوي فضحكت وقالت كنت اوسع بسفقلت طيب ايه باقي خلاص انا حسبت كذا الطريقه الثانيه حتى تونست فقالت اصبري خليك كذا عشان ماتخربي الي سويته وخرجت من الغرفه وانا ضليت منبطحه والهواء يضرب بطيزي وهي مبلله اااه شعور خيالي كنت استمتع ببروده الهواء على طيزي ثم الباب فتح ودخلت فلم التفت لها بل ضليت انظر للحائط وقلت هاااه يادكتوره كفايه والا لسه ؟فقالت لسه خليك بس المهم جت وجلست قدامي وشوي حسيت بجسمي فزع فنظرت للخلف واذا السواق عريان وزبه منتصب فقلت لااااااااا ماذا تريد اخرجفقالت مريم لالا خليه انبطحي بس فانبطحت فقلت ها يعمل ايه ؟فقالت ابداً شوي عشان يدلك طيزكالمهم كنت خجلانه موووت وجسدي يفز واحس كالقشعريره بجسدي فحسيته انبطح فوقي وبعدها صار يهز بس ماحس بشيءالمهم ضل 40دقيقه ثم ضمني بقوه وسالته مريم خلاص ؟فقال ايه ماما فقالت يلا قوم فقام وقالت خليك مكانك فضليت وهي رجعت وصارت تفك طيزي وتنظر وتحاول تسكر خرقي المهم ضليت ساعه بعدها ثم قالت لي يلا اغتسلي الان فاغتسلت وانا بالحمام كنت حاقده على السواق لانه شاف جسمي عريان وهز فوقي اااه يابن الكلب ثم تذكرت قصه قديمه لشاب كنت احبه وهو يحبني وافترقنا بسبب انه طلب يشوف جسمي ,فقلت اااه يازمن رفضت حبيبي بسبب طلبه يشوفني عاريه وهو اطلق واروع شاب عرفته ويسوى الدنيا وبالاخير يجي كلب فلبيني ويستمتع بي لا وبعد مصيت زبه اااه حتى زوجي مامصيت له كان رافع قدري مايريد أمص له عشان ما أنذل ااه ما الفائده خلاصالمهم طلعت ورجعت تعريت ثم الدكتوره دهنت كل جسمي وصارت تدلكه اااه ذبحتني في نهداي اثارتني بجنون وانا اتنهد واتاوه المهم بعد ساعتين قالت اغتسلي فاغتسلت وقالت يلا انسدحي فانسدحت وشفتها تناظر لكسي فشلت المرآه وشفت كسي وتذكرت ايام زواجي لمن طلب زوجي يلحس ورفضت وقلت زين رفضت زوجي انه يلحس كسي يااه كنت احب نفسي ومغروره ما أريد زوجي يتذوق كل جسدي حتى طيزي حرمته منها المهم شوي ودخلت مريم ومعها السواق فغطيت على كسي فقالت ابعدي يدك وقالت له كلام بالانجليزي فشفته جلست وانسدح بين رجلاي ومسك بفخذاي ونظر لي بنظره متعطش وهايج المهم صار يلحس وانا لالا مريم مش عاوزه كده فقالت اسس المهم هلكني باللحس ظل يلحس وانا احترق واصيح من اثارتي وشهوتي ضل ساعتين فتورم كسي وانتفخ وسخن وانا من شده اثارتي رفسته إلى أن وصلته للباب فزعلت مريم وتكلمت معه ثم خلته يدخل زبه بكسي وناكني نيك كان ينتقم بسبب رفستي له المهم لمن بينزل سحبه وادخله بطيزي فصرت المهم دخل ونزل منيه ثم طلع فقلت لها ليش تذليني للسواق الكلب الف رجل يتمناني وماراح يحصلون عليه بس هالكلب قدرتي تذوقيه بجسمي فقالت ماعليكي انا اعالجك اصبري المهم ماخلتني البس ملابسي كل شوي مره هي تفرك ومره تجيب السواق ينيكنيإلى أن صرنا المغرب انتكت 5مرات المهم تعبت فقلت خلص بالبس فقالت لالاالان جسمك وصل لمرحلة قبل الاخيره وهو متقبل لكل شيء فقلت كيف ؟فقالت يعني ان جسمك الان بمرحلة الذروه لابد اشباعه لانه يتغذى شوفي جسمك كالعطشان المهم غسلت عقلي بكلامها ثم قلت خلاص إعملي اللي انتي عاوزاهفقالت بالنهار طرق اما بالليل طرق مختلفه عشان في هذا الاسبوع تلاحظي كيف صرتي اوكيه ؟فقلت اوكيهالمهم الغرفه خصصتها لي فقط للاستخدام وانا عالفراش كالخيل ياااه لمن انظر للمرآه اشوف اناقتي وجمال جسدي وهيئته رجع جمالي المهم كنت بالغرفه عريانه والباب مقفل فدخلت مريم وقالت الحين جسمك يطلب حليب اقوى من حليب السواق اي بمعنى جسمك محتاج ارتواء مكثف وقوه اكثر فقلت براحتك فابتسمت لي وقالت ادخل ياعصام فدخل شاب اسمر الون و ضخم ومفتول العضلات فصرخت وحاولت اغطي جسمي فقالت لي ارجعي مكانك فقلت لالا من هذا ؟فقالت ماعليك مايعرفك ولاتعرفينه المهم ارسلته لي فمسكني واسدحني فقالت الليله هو عندك فصار يتذوق حلاتي ويمصمص شفتاي وحلمتاي ثم ادخل زبه الضخم بكسي وانا اصيح لالا خفت ينزل بكسي فقالت اسكتي هو عارف كل شيء فذبحني نيك اكلني وافترسني ثم اخرج زبه ودهن طيزي وادخله وظل ينيكني بطيزي إلى أن انتهى ثم راح الحمام وقفل الباب ثم رجع وخلاني امص زبه فمصيت ثم ناكني ثم خرج ورجع بعد ساعتين وافترسني المهم خرقي ضل مفتوح ماتسكر وممتلئ بالمني كان مره ينزل المني بطيزي ومره امص وابتلعه وماصدقت ويطلع الصبح وجت مريم واخرجته وصارت تدهن بجسمي وانا اتوسلها الا تجيب هالاسمر ينيكنيفقالت ماعليك باقي هالليله ونخلص المهم انا فعلا شفت الفائده جسدي صار يزين ويرجع كاول المهم قضيت اليومين كلها نيك حتى مشيتي تغيرت فلمن رجع زوجي ورجعت للبيت تخيلوا لاول مره انام واشخر وزوجي علمني باني اائن واتالم واشخر ولكنه لاحظ التغير فقال حلو في هاليومين صرتي احلى ايش سويتي فقلت ابد كنت اسهر عشان مريم تعبانه وعطتني فيتامينات فقال الدكتوره مريم طيبه جداً كيف أشكرها ؟ لكن باعطيك لها هديه المهم ضليت انام واشخر اااه من التعب الي ذقته وبعد اسبوع انا طيزي اختلفت زوجي امتدحها كثيرا وقال ايوه الان طيزك تربربت شوفي كيف صار جسدك يهبل ياعيوني ثم قال المهم لاتقطعي هالفيتامينات إعطين لإسمها وباشتريها فقلت لالا ماتباع بس مريم جابتها من بره لنفسها ولكن قالت متى تريدي بتعطينيالمهم انا حسيت طيزي تدغدغني وتتراخى وبالليل كان زوجي يداعبني فتوسلني ينيك طيزي فصرخت ورفضت وانا اصلا مابيه يكتشف ان طيزي منتاكه المهم صار زعلان وانا باليوم الثاني اتصلت بالـ د/مريم وعلمتها باللي احسهفقالت تعالي بسرعه المهم رحت لها ودخلت ولقيت عندها الشاب الاسمر بغرفتها فتفاجات وسألتها فقالت اجل كيفك ياحبيبتيانا بعد احافظ على انوثتي بحليب الشباب المهم كانت طيزي تدغدغني بجنون وشده إلى أن مسكني الشاب الاسمر وناكني بدون دهان فقط بالريق وبالرغم أحس بالم من ضخامة زبه الا ان من شدة محنتي مافكره المهم ناكني إلى أن نزل منيه وحسست براحه واشباع ومتعه خياليه ثم رجعت للبيت وصرت كل اسبوع انتاك من الاسمر طيزي كبرت وانتفخت وصارت أحلى ومناسبه مع جسدي ومثيرهالمهم بليله استاذنت من زوجي عشان د/مريم قالت لي ظروري انام عندها فرخص زوجي لي فرحت وادخلتني الغرفه ثم كل شوي يدخل شاب وانا متفاجئه بس ايش اعمل كان ينيكني ويطلع ويجي الثاني ويخلص ويطلع المهم 6اشخاص ناكوني في 5ساعات 3منهم سعودين و 2افاغنين ثم كنت متعبه ومنهكه ودائخه وريحة جسدي مني المهم بالصدفه خرجت بهدوء فسمعتها تتفاوض مع شاب كانت تصمم على الفين ريال وهو يتوسلها بالف إلى أن تفقوا بالف وخمس مائه ثم دخل الشاب ومسكني وانا متشنجه ومنهكه فناكني ولمن كنت منكسه امامه وهو من الخلف حسيت ان يسوي شيء لان حركة النيك متقطعه فالتفتت فشفته يصور فصرخت وضربني وكتم فمي وناكني المهم انتهى وخرج يركض فطلعت لمريموناقشتها بالي صار فقالت ماعليك مايعرفك ابدا وانا باحاسبه صح المهم من تلك الليله انا رفضت اي شاب ولكن ماقدرت اصبرالمهم قررت ان ارضى لزوجي ينيك مكوتي وبليله علمته ففرح ولكن سويت طريقه علمتني بها د/مريم وهي كنت اشد بخرقي واصيح بالكذب عشان اوهمه اني اتالم المهم كان زوجي يتوقف فاقول له كمل بس عشانك باتحمل المهم خليته ينيكني كل ليله بمكوتي ولكن لم استغني عن الشاب الاسمر لان حليبه مهم لجسمي كنت اروح بالاسبوع مره عشان ينيكني وارتحت له لانه ثقه وكتوم وعجبتني شخصيته واحترامه لي وايضا زب الاسمر له لذه خاصه لاي بنت بيضاء بس تفترش له وتذوق النيك
بداية الحكاية انا تزوجت قبل 3سنوات من رجل أكبر مني وعمره 40 سنه وهو رجل اعمال , فكان يحبني موت ويهتم بي ويدللني ويسافر بي لكل الدول وايضاً زوجي رومنسي جداً وجنسي ومايقصّر معي بشيء ,ومتفاهمين ومتفقين ويعاملني بلطف وحنان ,
عشنا حياتنا مثل أي زوجين حياه حلوه وسعيده وهادئة وماعندنا اطفال ,اللي حصل هو اني بدات ألاحظ أشياء غريبه تحصل معي وهي ان جسدي يذبل تدريجيا ويترهل وبشرتي صارت شاحبه وكالمطاط حتى نهداي كانت مشدوده للامام لكنها بدات ترتخي وتنزل على صدري , فصرت الاحظ جسدي كل فتره وهو يتحول من ذبول الى ذبول اكثر ,علما انني اهتم بنفسي وبجمالي ,فصرت ابحث بالنت عن الاسباب وعلاجها وكل مره اشوف إعلان مفيد للبشره أو للجسم اشترية واستخدمه لكن مايفيد حتى أهلي وصديقاتي لاحظو هذا التغيير فيني ويسألوني ماذا بكِ وسلامتك هل تعبانه او مريضه وأهلي يسألوني هل زوجك يضايقك او شيء ؟
فكنت اجيبهم ان كل هذه الاشياء ماحصلت بس فجأه تغير جسمي وجمالي ,
فكانوا أهلي مايصدقوني يحسبون زوجي السبب وانه يضايقني ويزعلني واني غير مرتاحه ,ولكن انا ايضا مستغربة نفسي ماذا حصل ؟
جسدي يستمر بالذبول والرهل وايضا احس بارهاق شديد وخمول وكسل ودائماً متوترة وصداع براسي ,المهم انا بحثت واشتريت وجربت كل الاشياء الي تختص بالبشره والجمال ولكن دون جدوى حتى زوجي ملاحظ التغيير ويسألني عن السبب فكنت ما أعرف السبب , واللي يشوفني يقول هذه متعبه ومرهقه وعلامات الارهاق واضحه حتى ان فيه علامات سوداء حول عيناي ,ولكن بدون سبب ,المهم انا عانيت وتضايقت وصرت كالمجنونه ماذا جرى لي ؟ وبعد مرور سنتين انا كنت مستسلمة وعجزت عن معرفة السبب ,فصرت أعيش حياتيولكن أحس اني اصبت بالشيخوخه المبكرة ,وبيوم من الايام كنت بحفله لاحدى صديقاتيثم اثناء الاحتفال جت عندي سيده فقالت انتي سامية صح فقلت اية لكن من انتي ؟فقالت ياااه ماعرفتيني ؟انا مريم صديقة اختك فايزه كنت اجي لبيتكم وانتي طفله صغيرهفقلت يووووه هذا انتي من زمان ماشفناك المهم سارت تسأل عن اختي وتذكرني باشياء عملوها هي واختي وكنا نضحك المهم جلسنا وقضيناها حكايات وضحك .فسألتها وقلت أين اختفيتي ؟فقالت سافرت مع اهلي ودرست واخذت الدكتوراه ,وانا أخبرتها اني أعمل معلمة وان اختي فايزه معلمة ايضاً بس بمنطقة اخرى عايشه ,المهم عرفت انها اخصائية تجميل وبشره ,فاخذت رقمها وصرت اتواصل معها إلى أن زارتني بليلة للبيت وجلسنا ثم شكيت عليها الوضع الذي صرت فيه فصارت تسألني هل تعاني أمراض أو إجهاد بالعمل ؟فقلت لا حتى بالبيت انا مرتاحه ومبسوطه ثم عرضت عليها صوري عندما تزوجت فكانت تشكك في صوري ,المهم قالت لي هل تحبي زوجك ؟فقلت نعم المهم بالصدفه عرّفتها بعمر زوجي فشفتها سكتت فقالت أريد صورة زوجك فعطيتها فنظرت وقالت اااااه الان انا بدأت أعرف الاسباب ,فقلت لها ما هي ؟فقالت شوفي الكثير من النساء يحصل لهم نفس الذي حصل لكِ وهذاالشيء يكون 90 % من الزوجفقلت بالعكس زوجي مابيقصر معي ولاعمره زعلني او ضايقني ويعاملني باحترام ولطف ,فضحكت وقالت ماقصدت هذابس الذي أقصده أن بعض الأزواج تكون اجسامهم وجنسهم سلبيه على زوجاتهم ,فقلت لا لا زوجي رومنسي وجنسي مو سلبي ,فضحكت وقالت لا أقصد ذلك ، إفهمي كلامي ولاتتسرعي ,فقلت طيب فقالت شوفي الرجال انواع فمنهم من يكون مفيد ومنهم من يكون مستفيد ومنهم من يكون مفيد ومستفيد ,فقلت مافهمتكفقالت طيب بافهمكإسمعي بعض الرجال يكون حليب المني تبعهم مفيد للنساء والبعض يكون سلبي مستفيد هو فقط وهذا لايفيد النساء بشيء وبعضهم يفيد ويستفيد يكون حليبه مغذي لزوجته وايضا يتغذي هو منها فتلاحظي التغير الايجابي لهم باجسامهم ,فقلت كيف طيب ؟فقالت هذه الاشياء يكون لها عدة جوانب مثلا لمن يكون الزوج اكبر من زوجته بكثير فيكون بهذه الحاله يستفيد ويستمد قوته منها بدون ماهي تستفيد منه ,فقلت لها طيب وانا ايه مشكلتي ؟فقالت ماهي مشكله بس ان أي زوج اكبر من زوجته بـ10سنوات او اكثر يكون حليبه بدون دسم وسلبي وغير حيوي لكنه بالمقابل يستمد نشاطه وقوته وحيويته من الزوجه الصغيره وهذا الشيء هو الذي حاصل معك ,فقلت طيب ما هو الحل ؟فقالت اااه مايحتاج ياحبيبتي مشكلتك واضحه وعلاجك واضحفقلت ما هو العلاج ارجوك ساعدينيفقالت جسمك محتاج للتغذية وبشكل مداوم إلى أن تستعيدي صحتك وجمالك ونضارة بشرتك فقلت ما هي التغذية ؟فقالت اسمعي انتيبحاجه لحليب شاب من عمر 27 -18سنه لكي تنمى انوثك فقلت كيف يعني شاب بهالعمر فهميني بهدوءفقالت لان الشاب من عمر 27 – 18سنه يكون حليبه المنوي فيه فؤائد كثيره ومفيده لجسد الانثى ,فقلت قصدك اني اسوي علاقه مع شاب فقالت علاقه او باي طريقه ,فقلت لاااااااااء مستحيل ابداً اخون زوجي أو أرّخص نفسيما هذا الكلام يادكتوره ؟فقالت لماذا مستحيل ؟شوفي ياعزيزتي كيف صرتي شوفي حالتك تتدهور فيك علامات شيخوخه وترهلات جسمك فقدتي جمالك ,لماذا تهملي نفسك ؟بانصحكلو استمر جسدك بالذبول صدقيني زوجك بيفقد االشيء اللي يجذبه فيكِ ويرغّبه وممكن انه يختار له طريق آخر او يتزوج ,فقلت واااو لماذا ؟فقالت شوفي الزوج اللي يهمه جمال زوجته وجسدها فلو اختفت هالاشياء او تدهورت بيقلل من اهتمامه فيكِ ,وانتي بهذه الحاله سبب الي بيحصل لكفقلت بس هذا الشيء صعب ولا أقدر أصلا أفكر بهذا الشيء يوووه لالا ,فقالت لي طيب كم عمرك فقلت 25سنه فقالت وانا كم تعطيني من العمر فقلت اممممه ممكن 27سنه او 26سنه فضحكت بشده وقالت لالا انا عمري 37سنه فقلت لها لااااا مستحيل فقالت لم لا ؟خذي فشفت بطاقة هويتها الشخصيه وفعلا عمرها 37سنه ,فاقتنعت وقلت صح بس مو باين عليك الكبر كانك مازلتي بالـ20 من عمرك ,فقالت اسمعي إحنا النساء أهم شيء فينا هو جمالنا وصحة أجسادنا ولابد نهتم بها والا ماراح نقدر نسيطر على ازواجنا ابدا , وانتي بيجي لكِ يوم وتذكري كلامي شوفي الحل عندك وانتي تعرفي مصلحتك فايهما الاهم ان تستعيدي جمالك وصحتك وبكذا تكوني أميره بعيون زوجك أو انكِ تتدهوري وتذبلي وبكذا ممكن تفقدي زوجك وحياتك ,فانا لم اهتم بكلامها المهم هي استاذنت وطلعت ,وبقيت انا بس مافكرت بكلامها المهم بالليله الثانية زوجي بداء ينتقد جسمي ويركز على العيوب والتجاعيد ووجهه فيه علامات كالاشمئزار وقله الرغبه والتشاؤم ثم صار كل ليله على نفس الحال وصار متغير عن أول حتى الغزل اللي كنت متعوده اسمعه منه دائما انقطعالمهم كنت استغرب زوجي ماكان هكذا وبعمره ماانتقد شيء بجسدي كان مجنون فيني بس الان صار يكثر عيوبي والانتقاد بجسمي وينصح بان اهتم بنفسي ,فصبرت وتحملت كلامه ولكن حتى الجنس صار مايمارسه معي الا نادرا ,المهم انا تذكرت كلام الدكتوره مريم وصرت افكر بكلامها فعلا ممكن اخسر حياتي واضيع زوجي فاتصلت بها وحددت موعد ازورها لبيتها ثم بليله خميس اوصلني زوجي ثم دخلت لبيتها وجلست وبدانا نحكي ونضحك ثم علمتها باللي صار بيني وبين زوجي وانتقاداته وتشاؤمة منيفقالت ماذا أعمل لكِ ؟أخبرتك بالحل ولكنك رفضتي بحجة انه صعب وخيانه وشوفي النتيجه ,ثم قالت اسمعي إلحقي عمرك مابتفيدك كرامتك او هذه الافكار القديمه ,فقلت خلاص خلاص طيب يادكتورهبس المشكله كيف يصير ؟أخاف أقع في مشاكل وممكن بدل ما أعالج نفسي اصير بمصيبه أكبر منهافقالت لاتخافي من شيء فقلت كيف ؟أريد مساعدتك أخاف اتورط ,فسكتت شوي ثم قالت طيب بساعدك بس بعدين تقولي لافقلت لا انا موافقه وخلاص مابتراجعفقالت كويس ,فقلت طيب اخاف اني أصير حامل فقالت لالالا ما هذا اللي تقوليه ؟ليس نيك وبس لافقلت كيف ؟فقالت أولا ولمدة اسبوع كاملتشربي حليب مني الشاب .فقلت هاااه ابلعه في بطني ؟فقالت ايوه تبلعيه هذا اول طريقه وبعد اسبوع باعلمك بالطريقه الثانية اوكيه؟فقلت طيب ثم راحت للمطبخ وانا افكر كيف أبلع المني وكنت مشمئزه لاني شممت ريحتة ,المهم جت الدكتورة مريم وجلست فقلت لها خلص بس كيف ومن سوف ابلع منيه ؟فقالت حظك حلو الليله لان زوجي ماراح يجي الاّ بكره فقلت كيف ؟فقالت عندي الشاب هااه اجيبه ؟فكنت ارتعش وقلت خلص جيبيهفطلعت فاتصلت بجوالها وقالت تعالى عند الباب أريدكثم مرت دقيقتين واذا الباب يطرق فراحت وفتحت الباب ثم شفتها تمشي وخلفها شاب بس كانه فلبيني ايه هذا سواقها فجلست وقالت هذا السواق عمره 20 سنه وحليبه هو بيفيدك فصرت انظر له وانا ارتعش وحالتي صعبه وخجلانه وخايفه اسوي هذا الشيء ,ثم قالت لي ماذا بكِ ؟ لا تريدين ؟فقلت لا مش قصديفقالت إمّال ؟فقلت ولاشيء فقالت يلا قومي فوقفت ووجهي احمر ومرتبكه فقالت له ان يقترب مني فاقترب فقالت لي امسكي زبه وفسخي سرواله ومصي فصرت امد يدي وارجعها وامدها وارجعها 4مرات فقالت يلا وقالت له يفسخ ففسخ وشفت زبه وانتفضتوااااه اول مره بحياتي اشوف زب غير زب زوجي ,فاقترب مني وامرتني امسكه وامصه فمسكته وتبولت من خوفي ورعشتي فضحكت مريم وقالت يلا مصي فكنت اقرب فمي وابتعد ثم اقرب فمي وابعده عدة مرات إلى أن بدأت شوي شوي وبدأت الحسه ثم مصيته من مقدمة راس زبه فقالت يلا مصي زبه كاملا فصرت امص قدامها إلى أن انتصب زبه كان طوله مثل زب زوجي بس زب السواق كان لونه اصفر مع احمر بعكس لون زب زوجي ,المهم صرت امص وامص والدكتوره مريم تنظر وكل شوي تقول لاتبعدي فمك ابداً استمري بالمص إلى أن ينزل حليبه بفمك فصرت امص وامص إلى أن حسيت شيء ينصب بفمي كان حاار وريحته قويه مثل الكلوركس فابعدت فمي كدت اطرش فصرخت فيني ارجعي مصي فرجعت فقالت الحسي الحليب اللي انصب على خصيتاه فلحسته كله وابتلعتهفقالت مصي اكثر عشان ماتخلي شيء فصرت امص واشفط كل المني من زبه إلى أن انتهى فقالت ابلعي فبلعته وعطتني كوب ماء وقالت اشربي فشربتوقلت لها اوووه ما هذا المني قوي أحس عاوزه اطرش فقالت لي لا تطرشيء تحملي فعطتني عصير ولازالت رائحة المني بانفيالمهم السواق طلع ومعه الدكتوره مريم وثم رجعت وجلست وقالت بتشوفي اشلون جسمك بيتغذى من المني ,المهم بعد نصف ساعه اتصل زوجي وقال انه جاي فقالت اجل اصبري شوي ثم نادت السواق وجابته وقالت لي يلا مره ثانيه فقلت لا خلاصفقالت لا لازم جسمك محتاج اكثر فصممت المهم صرت امص للسواق ظليت ربع ساعه وماانتصب زبه وزوجي اتصل وماقدرت ارد عليه فتوقفت عشان ارد فقالت كملي انا باكلمه فردت عليه وقالت انتظر زوجتك لسى ماخلصت العشاء بس 5دقايق ثم اقفلت وانا مازلت امص وتعبت وعنقي المني وزب السواق ماانتصب وتأخرت مرت نصف ساعه ثم انتصب فصرت امص بسرعه وقوه أريده ينزّل وكنت خايفه لان زوجي تحت وانا تاخرت فظليت أمص وأمص وأمص وزوجي اتصل مره ومرتين وانا أمص والدكتوره ترد عالجوال وكل شوي تطلب منه 5دقائق إلى ماصدقت وهو ينزل المني فصرت ابتلع المني بسرعه واشفط زبه إلى أن انتهى ثم اخذت العصير وشربته وغسلت فمي وطلعتفزوجي طبعاً كان زعلان ومتنرفز لاني تأخرت المهم رجعنا البيت وانا اشتم رائحه المني وكنت اتجشئ بريحة المني ,المهم بالليله الثانيه اتصلت بي وقالت لاتتاخري فقلت ماقدر اجيكِفقالت اجل عرفي زوجك اني جاية وخليه يطلع من البيت فقلت لزوجي ان صديقتي جايه فقال خلص باجيب اغراض لكم وباطلع واذا خلصتوا دقي علياالمهم جت الدكتورة مريم ومعها السواق ولمن فتحت لهم الباب قالت لي يلا مصي الان بسرعه فقلت طيب بالداخل فقالت ماعليك هنا كويس فكنا عند الباب فجلست بين ركبتيه وخلعت سرواله وصرت ارضع زبه إلى أن انتصب ومصيته ثم شربت المني وخلصت ثم دخلنا للصاله وجلسنا ناكل حلويات ونشرب القهوه لنصف ساعهفقالت لي الدكتوره مريم اسمعي انا شفت اسبوع كثير عشان نخلص وصعب كل ليله اجيك لكن فكرت نختصر العلاج وبدال مانخلصه باسبوع نخلصه بـ3ايام ايه رايك ؟فقلت كيف فقالت البارحه مرتين صح فقلت ايه فقالت اليله 3مرات فقلت اوف صعبه السواق مابيقدر وبتعب انافقالت الآن الساعه 7مساء معنا وقت ماعليكِ عشان نريد نخلص الطريقه الاولى ونروح للثانيه فقلت ما هي ؟فقالت بعدين أعرفكالمهم شغلت فيلم بجوالها وعطت السواق يتفرج وقالت لي الحين بتشوفي ثم شوي واذا بالدكتوره تقول لي امسكي زبه شوفي انتصب ؟فمسكت وقلت ايه منتصب فقالت اجل يلا فجلست عند ركبتي السواق كان جالس عالكنبه وانا بين ركبتيه وسحبت سرواله وصرت امص ياااه كالطفله الجائعه صرت ارضع بشده وقوه وبعد نصف ساعه نزل منيه وابتلعته وسويت مثل كل مرهالمهم رجعنا نحكي إلى أن صارت الساعه 9 مساء فقالت يلا مصي زبه عشان مابتاخر فقمت وجلست فقالت اصبري وقامت وقالت له فسخ ثم اسدحته عالكنبه الطويله وقالت لي اطلعي ومصي فطلعت وصرت امص وامص وزبه مرتخي وصغير فقالت استمري وايضا مصي خصيتاه مع زبه فصرت امص زبه وخصيتاه كلها ادخلها بفمي وامص وتعبت وتعرقت وشعري انتثر وانا منهمه بالمص وتعبت وقلت بس خلص ماقام طيب ماذا أفعل ؟فقالت كملي بس بينتصب المهم ضليت احاول وامص إلى أن بدء يوقف ويوقف حتى انتصب كاملاً ثم مصمصته بتهيج وانفعال وعنف إلى أن نزل مني وهذه المره صار منيه يتدفق بكثره وحراره فابتلعته ومصيته وشفطت زبه إلى أن صرخ السواق متألم فتوقفت ثم طللعو من عندي واتصلت بزوجي وجاء ونمنا تلك الليله ,المهم اتصلت بي الدكتوره وعلمتني ان زوجها سافر لبعثه وانه لابد الاقي طريقه او اي وسيله المهم ماالغي الموعد فصرت اسولف مع زوجي وقلت ان الدكتوره مريضه وزوجها مسافر وهي تعبانه تعاني من مرض وصرت اتكلم فقال كويس وانا كمان ماسافر ليومين خليكي عندها إلى أن أرجع فقلت خلص اوكيهالمهم اتصلت بالدكتورة مريم وكان زوجي بجانبي فقلت لها خلص يادكتوره لاتخافي انا باجي عندك وباجلس اتابعك واهتم بك إلى أن تشفين ثم اقفلت المهم باليوم الثاني زوجي شال ملابسه فقلت وصلتي معك فاخذني واوصلني لبيتها عند الساعه 9صباحا فطرقت الباب وفتح السواق ودخلت فكانت نائمه وصحيت ثم جلست وفطرنا ثم امرتني ان اخلع فخلعت فقالت شوفي كيف جسدك صار متحسن فانا فعلا لاحظت ذلك فقلت الف شكر يادكتوره فعلا باستعيد جمالي وجسدي الرائع فقالت ولسه بتصيري أحسن من أول بعد ,المهم بحلول الساعه 10 قالت اسمعي كم بتجلسي عندي فقلت ممكن يومين إلى أن يرجع زوجي فسكت وجلست تحسب فقالت يومين خلص ماعليكي بنخلص الطريقه الثانية في هاليومين فقلت ما هي ؟فقالت اصبري بالاول باكشف على جسدك فصرت عريانه وهي وهي تلمس بجسدي فقالت الحين في هالطريقه ممكن نخلصها بيومين بس مو للابد لا فقلت لماذا ؟فقالت بالاسبوع حاولي مره عشان نحافظ على جسمك فقلت خلص تمام المهم قالت يلا نروح مشوار فطلعنا مع السواق إلى صيدليه وقالت انتظري ونزلت فكنت منتظره والسواق ينظر لي ويضحكفقلت في نفسي ايه يابن الكلب مبسوط لاني مصيت لك ,والا لو ماكنت محتاجه لهالشيء ماعمرك بتلمسني اااخ وكنت انظر فيه وبجسمي واقول اااخ بس والا هالاشكال مابنظر لها حتى ,وانظر لصورتي واقول ياااه كل هالجمال كنت ما اتنازل اخلي احد يلمسه او يتلذذ به لا السواق ولاغيره بس يلا الظروف لها احكام ,المهم رجعت مريم وركبت وبيدها كيسه ورجعنا للبيت ثم شفتها تهيئ غرفه وتجهز الفراش ثم نادتني وقالت هذه الغرفه الي بنسوي فيها الطريقه الثانيه وفتحت الكيسه واخرجت مرهم وعلبه بخاخ فقلت ايه دي ؟فقالت اسمعي باخلي زميلاتك واهلك وزوجك يتفاجئو من الشكل والجمال الي بتكوني عليه فقلت كيف ؟فقالت بالاول ابتلعتي المني من فوق بفمك والان من تحت فقلت من وين بالضبط اهم شيء لااحمل فقالت لالا مو بكسك يا هبلابطيزك يصير التفريغ فقلت هااا كيف وكنت مندهشهفقالت اسمعي جسمك الاول صح حلو بس ان طيزك ماكانت بالحجم المناسب لجمالك انا باخليها تصير أحلى وأجمل فقلت كيف ؟فقالت طيب باعلمك في هالطريقه عده فوائد منها نكبر طيزك ونخليها منتفخه وحلوه ومربربه ومنها يرتوي جسدك فقلت كيف هذه الطريقه؟ قصدك نشيل المني وندخله بطيزي ؟فقالت لالا بنفك طيزكفقلت كيف ؟فقالت بالنيك فقلت واااو اتناك كيف ؟فقالت مع السواق فقلت لا ارجوك شوفي حل اخر كفاية مصيت لكن اتناك واااو لاالمهم اقنعتني وخلتني اوافق ثم ابطحتني ووضعت مخده تحت خصري وفتحت فخذاي ثم رشت البخاخ على فتحة خرقي ثم صبت الدهان وصارت تدهن ياااه شعور رهيب وممتع المهم بدأت احس بشيء يدخل جوه طيزي بس ما احس بألم فسالتني هااه تحسي شيء ؟فقلت أحس شيء يدخل فقالت يؤلمك فقلت لا ما أحس ألم فقالت كويس لمّا تحسي بألم علميني وصارت تلعب بطيزي وانا متخدره ومنسجمه ومتلذذه والدهان بااارد واحس بهواء يدخل جواتيالمهم ضلت ساعه كامله فانا بدون قصد مديت يدي على طيزي وتلمست يدها بس حسيت يدها باصبع واحده فقلت هذه يدك فقالت ايه تتتالمي فقلت لا بس احس معك اصبع واحده فقط فضحكت واخرجت يدها وحسيت هواااء دخل بخرقي اااااه حتى حسيت بدوخه فناظرت للخلف وشفت يدها مبلله فقلت وين اصابع قبل شوي فضحكت وقالت كنت اوسع بسفقلت طيب ايه باقي خلاص انا حسبت كذا الطريقه الثانيه حتى تونست فقالت اصبري خليك كذا عشان ماتخربي الي سويته وخرجت من الغرفه وانا ضليت منبطحه والهواء يضرب بطيزي وهي مبلله اااه شعور خيالي كنت استمتع ببروده الهواء على طيزي ثم الباب فتح ودخلت فلم التفت لها بل ضليت انظر للحائط وقلت هاااه يادكتوره كفايه والا لسه ؟فقالت لسه خليك بس المهم جت وجلست قدامي وشوي حسيت بجسمي فزع فنظرت للخلف واذا السواق عريان وزبه منتصب فقلت لااااااااا ماذا تريد اخرجفقالت مريم لالا خليه انبطحي بس فانبطحت فقلت ها يعمل ايه ؟فقالت ابداً شوي عشان يدلك طيزكالمهم كنت خجلانه موووت وجسدي يفز واحس كالقشعريره بجسدي فحسيته انبطح فوقي وبعدها صار يهز بس ماحس بشيءالمهم ضل 40دقيقه ثم ضمني بقوه وسالته مريم خلاص ؟فقال ايه ماما فقالت يلا قوم فقام وقالت خليك مكانك فضليت وهي رجعت وصارت تفك طيزي وتنظر وتحاول تسكر خرقي المهم ضليت ساعه بعدها ثم قالت لي يلا اغتسلي الان فاغتسلت وانا بالحمام كنت حاقده على السواق لانه شاف جسمي عريان وهز فوقي اااه يابن الكلب ثم تذكرت قصه قديمه لشاب كنت احبه وهو يحبني وافترقنا بسبب انه طلب يشوف جسمي ,فقلت اااه يازمن رفضت حبيبي بسبب طلبه يشوفني عاريه وهو اطلق واروع شاب عرفته ويسوى الدنيا وبالاخير يجي كلب فلبيني ويستمتع بي لا وبعد مصيت زبه اااه حتى زوجي مامصيت له كان رافع قدري مايريد أمص له عشان ما أنذل ااه ما الفائده خلاصالمهم طلعت ورجعت تعريت ثم الدكتوره دهنت كل جسمي وصارت تدلكه اااه ذبحتني في نهداي اثارتني بجنون وانا اتنهد واتاوه المهم بعد ساعتين قالت اغتسلي فاغتسلت وقالت يلا انسدحي فانسدحت وشفتها تناظر لكسي فشلت المرآه وشفت كسي وتذكرت ايام زواجي لمن طلب زوجي يلحس ورفضت وقلت زين رفضت زوجي انه يلحس كسي يااه كنت احب نفسي ومغروره ما أريد زوجي يتذوق كل جسدي حتى طيزي حرمته منها المهم شوي ودخلت مريم ومعها السواق فغطيت على كسي فقالت ابعدي يدك وقالت له كلام بالانجليزي فشفته جلست وانسدح بين رجلاي ومسك بفخذاي ونظر لي بنظره متعطش وهايج المهم صار يلحس وانا لالا مريم مش عاوزه كده فقالت اسس المهم هلكني باللحس ظل يلحس وانا احترق واصيح من اثارتي وشهوتي ضل ساعتين فتورم كسي وانتفخ وسخن وانا من شده اثارتي رفسته إلى أن وصلته للباب فزعلت مريم وتكلمت معه ثم خلته يدخل زبه بكسي وناكني نيك كان ينتقم بسبب رفستي له المهم لمن بينزل سحبه وادخله بطيزي فصرت المهم دخل ونزل منيه ثم طلع فقلت لها ليش تذليني للسواق الكلب الف رجل يتمناني وماراح يحصلون عليه بس هالكلب قدرتي تذوقيه بجسمي فقالت ماعليكي انا اعالجك اصبري المهم ماخلتني البس ملابسي كل شوي مره هي تفرك ومره تجيب السواق ينيكنيإلى أن صرنا المغرب انتكت 5مرات المهم تعبت فقلت خلص بالبس فقالت لالاالان جسمك وصل لمرحلة قبل الاخيره وهو متقبل لكل شيء فقلت كيف ؟فقالت يعني ان جسمك الان بمرحلة الذروه لابد اشباعه لانه يتغذى شوفي جسمك كالعطشان المهم غسلت عقلي بكلامها ثم قلت خلاص إعملي اللي انتي عاوزاهفقالت بالنهار طرق اما بالليل طرق مختلفه عشان في هذا الاسبوع تلاحظي كيف صرتي اوكيه ؟فقلت اوكيهالمهم الغرفه خصصتها لي فقط للاستخدام وانا عالفراش كالخيل ياااه لمن انظر للمرآه اشوف اناقتي وجمال جسدي وهيئته رجع جمالي المهم كنت بالغرفه عريانه والباب مقفل فدخلت مريم وقالت الحين جسمك يطلب حليب اقوى من حليب السواق اي بمعنى جسمك محتاج ارتواء مكثف وقوه اكثر فقلت براحتك فابتسمت لي وقالت ادخل ياعصام فدخل شاب اسمر الون و ضخم ومفتول العضلات فصرخت وحاولت اغطي جسمي فقالت لي ارجعي مكانك فقلت لالا من هذا ؟فقالت ماعليك مايعرفك ولاتعرفينه المهم ارسلته لي فمسكني واسدحني فقالت الليله هو عندك فصار يتذوق حلاتي ويمصمص شفتاي وحلمتاي ثم ادخل زبه الضخم بكسي وانا اصيح لالا خفت ينزل بكسي فقالت اسكتي هو عارف كل شيء فذبحني نيك اكلني وافترسني ثم اخرج زبه ودهن طيزي وادخله وظل ينيكني بطيزي إلى أن انتهى ثم راح الحمام وقفل الباب ثم رجع وخلاني امص زبه فمصيت ثم ناكني ثم خرج ورجع بعد ساعتين وافترسني المهم خرقي ضل مفتوح ماتسكر وممتلئ بالمني كان مره ينزل المني بطيزي ومره امص وابتلعه وماصدقت ويطلع الصبح وجت مريم واخرجته وصارت تدهن بجسمي وانا اتوسلها الا تجيب هالاسمر ينيكنيفقالت ماعليك باقي هالليله ونخلص المهم انا فعلا شفت الفائده جسدي صار يزين ويرجع كاول المهم قضيت اليومين كلها نيك حتى مشيتي تغيرت فلمن رجع زوجي ورجعت للبيت تخيلوا لاول مره انام واشخر وزوجي علمني باني اائن واتالم واشخر ولكنه لاحظ التغير فقال حلو في هاليومين صرتي احلى ايش سويتي فقلت ابد كنت اسهر عشان مريم تعبانه وعطتني فيتامينات فقال الدكتوره مريم طيبه جداً كيف أشكرها ؟ لكن باعطيك لها هديه المهم ضليت انام واشخر اااه من التعب الي ذقته وبعد اسبوع انا طيزي اختلفت زوجي امتدحها كثيرا وقال ايوه الان طيزك تربربت شوفي كيف صار جسدك يهبل ياعيوني ثم قال المهم لاتقطعي هالفيتامينات إعطين لإسمها وباشتريها فقلت لالا ماتباع بس مريم جابتها من بره لنفسها ولكن قالت متى تريدي بتعطينيالمهم انا حسيت طيزي تدغدغني وتتراخى وبالليل كان زوجي يداعبني فتوسلني ينيك طيزي فصرخت ورفضت وانا اصلا مابيه يكتشف ان طيزي منتاكه المهم صار زعلان وانا باليوم الثاني اتصلت بالـ د/مريم وعلمتها باللي احسهفقالت تعالي بسرعه المهم رحت لها ودخلت ولقيت عندها الشاب الاسمر بغرفتها فتفاجات وسألتها فقالت اجل كيفك ياحبيبتيانا بعد احافظ على انوثتي بحليب الشباب المهم كانت طيزي تدغدغني بجنون وشده إلى أن مسكني الشاب الاسمر وناكني بدون دهان فقط بالريق وبالرغم أحس بالم من ضخامة زبه الا ان من شدة محنتي مافكره المهم ناكني إلى أن نزل منيه وحسست براحه واشباع ومتعه خياليه ثم رجعت للبيت وصرت كل اسبوع انتاك من الاسمر طيزي كبرت وانتفخت وصارت أحلى ومناسبه مع جسدي ومثيرهالمهم بليله استاذنت من زوجي عشان د/مريم قالت لي ظروري انام عندها فرخص زوجي لي فرحت وادخلتني الغرفه ثم كل شوي يدخل شاب وانا متفاجئه بس ايش اعمل كان ينيكني ويطلع ويجي الثاني ويخلص ويطلع المهم 6اشخاص ناكوني في 5ساعات 3منهم سعودين و 2افاغنين ثم كنت متعبه ومنهكه ودائخه وريحة جسدي مني المهم بالصدفه خرجت بهدوء فسمعتها تتفاوض مع شاب كانت تصمم على الفين ريال وهو يتوسلها بالف إلى أن تفقوا بالف وخمس مائه ثم دخل الشاب ومسكني وانا متشنجه ومنهكه فناكني ولمن كنت منكسه امامه وهو من الخلف حسيت ان يسوي شيء لان حركة النيك متقطعه فالتفتت فشفته يصور فصرخت وضربني وكتم فمي وناكني المهم انتهى وخرج يركض فطلعت لمريموناقشتها بالي صار فقالت ماعليك مايعرفك ابدا وانا باحاسبه صح المهم من تلك الليله انا رفضت اي شاب ولكن ماقدرت اصبرالمهم قررت ان ارضى لزوجي ينيك مكوتي وبليله علمته ففرح ولكن سويت طريقه علمتني بها د/مريم وهي كنت اشد بخرقي واصيح بالكذب عشان اوهمه اني اتالم المهم كان زوجي يتوقف فاقول له كمل بس عشانك باتحمل المهم خليته ينيكني كل ليله بمكوتي ولكن لم استغني عن الشاب الاسمر لان حليبه مهم لجسمي كنت اروح بالاسبوع مره عشان ينيكني وارتحت له لانه ثقه وكتوم وعجبتني شخصيته واحترامه لي وايضا زب الاسمر له لذه خاصه لاي بنت بيضاء بس تفترش له وتذوق النيك
كمال وأمه هناء وخالته فتحية وأحلى نيك
مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة ..
فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...
وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من
إقامتها مع والدتي وأخي ..
على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في
زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب
بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...
كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا
أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..
نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...
وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد
الظهيرة ..
وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضا
يلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح
.
استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي
الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة
وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..
مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...
وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..
فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..
فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسون
الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت على
السرير ..
أخذت اداعب نهدي برقه ...
بحنان ..
وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز
. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب
جسدي بأكمله ..
وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..
لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..
فهذه عادتي ..
ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه
اللذيذة ..
أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعته
في فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي
. فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع
. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلت
إصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه على
السرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...
تنهدت واسترحت لعدة دقائق .
ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ..
****
( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)
نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل
.. فبادلتها أختها القبلات قائلة :
- بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...
أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...
قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:
- كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...
وتم اللقاء العائلي ..
والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..
وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم
..
وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...
وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب
.
ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...
****
تقلبت سميرة في فراشها ...
ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...
وصل إلى بطنها ...
فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونها
الأسود المصنوع من مادة لامعة ...
ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرق
يغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادى
متجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ...
ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هو
كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..
نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من
قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..
ولكن ...
همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...
تجمدت في مكانها ..
أرهفت السمع ..
إنها ..
إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..
إنها ..
صوت اثنين يمارسان الجنس ..
ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما
إلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد
والده ونوم والدته ...
فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..
وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..
وفتحت الباب .. و ...
ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهاني
ينيكها بكل قوة ..
ولكن ..
ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروس
لآخره ... في كسها ...
****
لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...
فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيط
برأسها في عدم تصديق ..
لقد تمنت لو كانت تحلم ..
لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...
ياله من منظر ...
أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل
إلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختها
المنتصبتين وكسها المحلوق ...
فقالت في توتر :
- ابتعدي عني أيتها العاهرة ..
جلست سميرة بجانبها وهي تقول :
- حسنا اهدئي يا عزيزتي ..
أجابت جميلة بحدة :
- لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..
ابتسمت سميرة قائلة :
- أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...
فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :
- هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. مع
ابنك ...
قالت سميرة بصوت هادئ :
- وما العيب في ذلك أليس رجلا ..
لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتى
أخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قد
جنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:
- تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أن
يذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكني
كيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمين
بأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...
ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :
- ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ..
لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...
لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...
وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :
- هل كل شئ على ما يرام ...
التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..
فوجدت هاني ... ابن أختها ..
عاريا تماما ..
ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..
فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...
ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها
لمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها من
زوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأة
شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السرية
لم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرت
فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...
وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها
لممارسة الجنس ..فقالت :
- تعال إلى هنا يا هاني ..
تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلى
منتصف الصالة .. فقالت سميرة :
- هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..
تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعب
زبه ليستطيل أكثر وأكثر ..
لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذا
الزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقة
من كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعر
به منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..
وأخرى ..
وأمسكته بيدها ..
وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء
. وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..
وبدأت تمصه ...
وتلعقه ..
ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..
وهاني يقول :
- مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..
قالت سميرة باستمتاع :
- انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...
ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالة
صدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة
البنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها
.. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة
بأنفاس لاهثة وهي تقول :
- أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..
وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :
- إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..
و هو يهم بادخاله فقالت :
- أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..
فهنا تدخلت سميرة قائلة :
- انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..
وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلة
تصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :
- هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..
قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..
- مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..
ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..
أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيق
من كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسها
يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه
داخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرط
المتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعة
افتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان ..
وثلاث مرات ...
أما هاني فقال أخيرا ...
- أريد أن أنزل ..
قالت أمه :
- أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..
وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..
حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها ..
وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...
وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :
- سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...
أطلق الكل ضحكات ماجنة ..
وانتهت تلك الليلة ..
بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..
الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ...
ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..
بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها
اليكم ربط فيدو
https://t.co/2iJgwklY5V
فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...
وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من
إقامتها مع والدتي وأخي ..
على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في
زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب
بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...
كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا
أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..
نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...
وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد
الظهيرة ..
وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضا
يلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح
.
استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي
الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة
وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..
مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...
وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..
فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..
فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسون
الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت على
السرير ..
أخذت اداعب نهدي برقه ...
بحنان ..
وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز
. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب
جسدي بأكمله ..
وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..
لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..
فهذه عادتي ..
ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه
اللذيذة ..
أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعته
في فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي
. فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع
. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلت
إصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه على
السرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...
تنهدت واسترحت لعدة دقائق .
ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ..
****
( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)
نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل
.. فبادلتها أختها القبلات قائلة :
- بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...
أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...
قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:
- كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...
وتم اللقاء العائلي ..
والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..
وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم
..
وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...
وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب
.
ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...
****
تقلبت سميرة في فراشها ...
ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...
وصل إلى بطنها ...
فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونها
الأسود المصنوع من مادة لامعة ...
ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرق
يغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادى
متجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ...
ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هو
كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..
نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من
قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..
ولكن ...
همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...
تجمدت في مكانها ..
أرهفت السمع ..
إنها ..
إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..
إنها ..
صوت اثنين يمارسان الجنس ..
ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما
إلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد
والده ونوم والدته ...
فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..
وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..
وفتحت الباب .. و ...
ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهاني
ينيكها بكل قوة ..
ولكن ..
ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروس
لآخره ... في كسها ...
****
لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...
فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيط
برأسها في عدم تصديق ..
لقد تمنت لو كانت تحلم ..
لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...
ياله من منظر ...
أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل
إلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختها
المنتصبتين وكسها المحلوق ...
فقالت في توتر :
- ابتعدي عني أيتها العاهرة ..
جلست سميرة بجانبها وهي تقول :
- حسنا اهدئي يا عزيزتي ..
أجابت جميلة بحدة :
- لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..
ابتسمت سميرة قائلة :
- أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...
فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :
- هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. مع
ابنك ...
قالت سميرة بصوت هادئ :
- وما العيب في ذلك أليس رجلا ..
لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتى
أخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قد
جنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:
- تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أن
يذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكني
كيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمين
بأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...
ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :
- ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ..
لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...
لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...
وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :
- هل كل شئ على ما يرام ...
التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..
فوجدت هاني ... ابن أختها ..
عاريا تماما ..
ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..
فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...
ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها
لمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها من
زوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأة
شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السرية
لم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرت
فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...
وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها
لممارسة الجنس ..فقالت :
- تعال إلى هنا يا هاني ..
تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلى
منتصف الصالة .. فقالت سميرة :
- هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..
تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعب
زبه ليستطيل أكثر وأكثر ..
لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذا
الزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقة
من كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعر
به منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..
وأخرى ..
وأمسكته بيدها ..
وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء
. وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..
وبدأت تمصه ...
وتلعقه ..
ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..
وهاني يقول :
- مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..
قالت سميرة باستمتاع :
- انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...
ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالة
صدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة
البنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها
.. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة
بأنفاس لاهثة وهي تقول :
- أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..
وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :
- إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..
و هو يهم بادخاله فقالت :
- أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..
فهنا تدخلت سميرة قائلة :
- انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..
وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلة
تصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :
- هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..
قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..
- مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..
ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..
أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيق
من كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسها
يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه
داخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرط
المتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعة
افتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان ..
وثلاث مرات ...
أما هاني فقال أخيرا ...
- أريد أن أنزل ..
قالت أمه :
- أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..
وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..
حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها ..
وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...
وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :
- سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...
أطلق الكل ضحكات ماجنة ..
وانتهت تلك الليلة ..
بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..
الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ...
ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..
بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها
اليكم ربط فيدو
https://t.co/2iJgwklY5V
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)