في البداية سأعرفكم بنفسي انا اسمي احمد اسكن في عاصمة دولة خليجية اما عائلتي فهي مكونة من :
ابي : وهو (خليجي) كبير في السن ومريض .
امي : اسمها جوهره من تركمانستان وتحمل الجنسية الروسية .
اختي : اسمها امينة وهي رائعة الجمال ولكن جمالها جلب لنا العناء والشقاء .
هذه نبذة بسيطة عن عائلتي . سأروي لكم قصتي وعن اصعب اللحظات واقساها التي رأيتها عندما كنت صغيرا وهي لحظة اغتصاب اختي (امينة) التي هي اكبر مني بالعمر والمولوده البكر. في الحقيقة نحن نعيش بمجتمع محافظ وبدئت المشكلة عندما تزوج ابي من امي الروسية وقد عارض ابي كل اعمامي واقاربي هذا الزواج ولا زالت المشاكل موجودة حتى الآن ضد ابي وامي وكان ابي يعاني من قطيعة اعمامي له بسبب زواجه لكن المشكلة بدئت تمتد نارها لتحرقنا نحن الصغار معها .
لقد كنت منذ صغري وحتى بلوغي سن الرشد ملفت للنظر بين اصدقائي وابناء الحارة وخصوصا بشرتي البيضاء وشعري الذي يميل للأشقرار قليلا وعيناي الملونتان اللتان تؤكدان ان امي ليست خليجيه بل ليست عربية . لقد مرت الايام وبدئت اختي تدرس في الجامعة وكانت اختي امينة منذ دخولها الجامعة وركوبها كل صباح مع الباص الخاص بالجامعة كانت مثارا لأنظار ابناء عمي الذين هم اكبر منا سنا وكانت اختي تبلغ من العمر في ذلك الوقت 17 سنة اما اولاد عمي الثلاثة فكان اصغرهم 25 سنة وكانوا جميعهم ( عزاب ) لقد كنت حينها في العاشرة من عمري
لقد مرت الايام سريعا وفي احد الايام تم القاء القبض على احد ابناء عمي الثلاثة في شقة دعارة هو واخته نادية المطلقة الذي تم التستر عليها خوفا من الفضيحة اوان يقتلها ابوها او احد اخوانها اذا علم بذلك ولكنه تم التشهير في ابن عمي وتم التحقيق معه وسجنه.
وسأعرض عليكم بعض ماجرى في التحقيق وبعض الاعترافات لأبن عمي ( شادي ) .
الضابط : ماهو اسمك ؟ .......... المتهم : اسمي شادي .
الضابط : ماذا كنتم تفعلون في الشقة ؟ ومن هم الشباب ؟ ومن هن الفتيات ؟
شادي : نعم ياحضرة الضابط اعترف كنا نمارس الدعارة ! الشباب هم اصدقائي وهم ابناء اثرياء ورجال اعمال ! اما الفتيات هن شرموطات ياسيادة الضابط .
الضابط : هل تعلم ان اختك نادية من بين ( الشرموطات ) ؟ هل انت ( قواد ) ؟
شادي : التزم الصمت وحنى رأسه ثم بدأ يبكي .. سكت !!! سكت !!! سكت !!!
الضابط يصرخ وهو غاضب : هيا جاوبني ايها الحقير الديوث ؟؟
شادي : نعم ياسيادة الضابط اختي شرموطه وانا ( قواد ) .
الضابط : هل تعلم ان التحاليل الطبية اثبتت ان 6 اشخاص مارسوا الجنس في الشقة مع اختك نادية بعد اخذ عينات طبية من السائل المنوي الموجود في كس اختك ومؤخرتها وانه تطابقت نتيجة التحاليل مع عينات السائل المنوي الذي تم اخذه من اصدقائك المتهمين في نيك اختك .
شادي : نعم اعلم بذلك وليس لي ذنب في تورط اختي ياحضرة الضابط .
الضابط : اذن كيف عرفت اول مره ان اختك شرموطة ؟
شادي : سبب طلاقها من زوجها هو ان زوجها كشف امرها ان سائق جارتها ام عبدالله يمارس معها الجنس في غرفة نومها ويقوم بأيصالها الى اماكن مشبوهه .
الضابط : هل تعلم ماذا وجدنا في حقيبة اختك ؟
شادي : لا لا لاأعلم .
الضابط : لقد وجدنا في داخل حقيبة اختك المحمولة ( واقيات ذكرية ) ووجدنا بعض الكريمات المرطبة الخاصة بممارسة الجنس وكذلك وجدنا بعض الحبوب المقوية للجنس وسيجارات من الحشيش المخدر وكذلك مبلغ10 الاف دولار .
( للتحقيق بقية ) .... لكن بعد كل هذا تم الحكم على ابن عمي شادي سنتين في السجن اما اخته ابنة عمي فقد تم التستر عليها لأسباب اجتماعية لخطورة ذلك في مجتمعنا .لقد مرت السنوات وتم الافراج عن ابن عمي شادي من السجن بعد قضاء مدة الحكم ولكن لم يكن لشادي قبول او تعاطف من اهل الحي او حتى من اقاربنا والدليل انه عندما اراد الزواج لم يقبل به أي شخص من اهل الحي او حتى اقاربنا بتزويجه وذلك بسبب سمعته القذرة والسيئة . لقد اصبحت كل الابواب مسدودة امام ابن عمي شادي حتى وصل الى اخر باب يدقه وهو باب بيتنا . لقد تفاجىء ابي عندما رأي عمي ولأول مره يدخل بيتنا بعد قطيعة سنوات طويلة وكان برفقته ابنه شادي واتضح من تلك الزيارة انه يريد اختي امينة زوجة لأبنه شادي . لكن امي جوهرة رفضتهم ورفضت طلبهم وكذلك اختي امينة . لقد صرخت امي عندما طلب منها ابي ان تفكر بالموضوع لكن امي قالت : كيف نزوج ابنتنا لشادي هذا الابن الديوث القواد الذي يقود على اخته في شقة دعارة ! هو يرضى على اخته واهله الدناءة والدعارة فكيف يصبح امينا على زوجته ابنتنا اذا نحن زوجناه ؟؟ نعم لقد سمع عمي وابنه شادي مادار بين امي وابي من نقاش وجدال حاد !!! فخرج عمي وابنه وهم غاضبون !!! لقد صرخ شادي بوجه ابي قبل ان يخرج وقال له اخبر زوجتك وكذلك ابنتك امينة انهم هم من اختاروا الحرب وسيأتي يوما انتقم من ابنتك امينة شر انتقام ولن ارحمها ابدا وستعرف من هي القحبة اختي ام هي ! ثم خرج مع ابيه وهو غاضب .لقد مر اسبوع وفي احد الليالي الممطرة والشديدة البرد . قد سائت صحة ابي ثم اشتد عليه المرض ثم قامت امي بالأتصال على عمي واخبرته بأن صحة ابي سائت جدا وبعد لحظااات اتى عمي ابو شادي وقام بحمل ابي المريض وذهب به للمستشفى بسرعه . وبعد مرور ساعتين اتصل بنا عمي ابو شادي واخبرنا بأن ابي تخطى مرحلة الخطر وان صحته تتحسن وانه يجب ان يبقى في سرير المستشفى اسبوع كامل . لقد ارتحنا قليلا لكن كنا نفقد ابي الذي يحمينا ويؤمن حاجاتنا ومستلزماتنا فهو لايدعنا نحتاج لأحدا ابدا . وبعد مرور اسبوع خرج ابي من المستشفى لكنه لايستطيع الحركة فبقي ابي على هذه الحال في بيتنا ممدا لايستطيع الحركة حبيسا في غرفته .لقد بدء ابن عمي شادي يأتي لبيتنا لمساعدتنا في شراء بعض المستلزمات الضرورية كالخضروات وجميع اغراض المطبخ وكذلك بعض الادوية لأبي ويقوم في بعض الاحيان بتوصيل ابي للمستشفى لأجراء الفحوصات .وفي احد الايام دخل ابن عمي شادي بيتنا لمساعدتنا لكنه وجد اختي امينه لوحدها في الصباح الباكر وهي تقوم بترتيب المجلس ( الخاص بالرجال ) بينما امي وابي نائمون وكان ذلك الوقت عطلة (نهاية الاسبوع) وكان المجلس بعيدا عن قسم النساء فدخل شادي فسلم على اختي ثم لبست اختي نقابها وقالت : كيف تدخل بيتنا من غير استأذان ياشادي؟؟ فقال شادي : ارجوكي ياامينه اني احبك وارغب في الزواج منك . فرفضت اختي وقالت : هذا ليس مكان للنقاش وانا قلت رأيي فيك انا ارفض الزواج منك ياشادي !!! لكن شادي امسك يدها وقال : هيا ياامينة لنخرج الآن من بيتكم ونتفاهم !! فقالت اختي امينة : دعني ياوقح اين تريد ان تأخذني ؟ فقال شادي : ارجوكي هياااا معي لنركب سيارتي الى مزرعة ابي ونتفاهم لوحدنا .لكن اختي قاومته بشدة وحاولت الافلات منه لكنه نزع نقابها بالقوة وبدء يقبل خدودها ثم يضع يده على كسها من فوق التنورة وهو يضغط عليها بقوة لكن ابن عمي شادي احس بخطورة مايفعله ثم قام منها وتركها حتى رأيته وهو يقوم بأخراج زبه وقضيبه الغليظ والطويل بعدما رفع ثوبه ثم قام بمسح لبن عيره بالمنديل الابيض .. لقد عرفت ان شادي قد قذف لبن زوبه الابيض في داخل ملابسه من شدة الشهوة وهو يقبل اختي امينه وكان ذلك امام عيني انا ! لقد خرج شادي من بيتنا والغريب في الامر ان اختي امينة لم تخبر امي او ابي ففضلت ان تسكت ثم ذهبت للأستحمام بعدما تركها شادي بعد محاولة اغتصابها. نعم لقد بدئت تكثر التحرشات بنا حتى انه في احد الليالي عندما كانت امي مشغولة وابي نائم ذهبت اختي امينة لتنظيف غرف الملحق في بيتنا فكان ابن عمي شادي ومعه اثنين من اصدقائه مختبئين في غرفة الملحق وبعدما دخلت اختي امسكوا بها ثم بدؤا يتحرشون بها فيقومون بخلع حجابها ويقومون بتصويريها وهي لاتستطيع المقاومة حتى رأيتهم يخلعون تنورة اختي بقوة ورأيت اختي وهي تجري ومؤخرتها البيضاء مكشوفة وقد ظهرت مؤخرتها وكسها وقد كان ابن عمي شادي وصديقيه الاثنين يلحقون بها كالذئاب الجائعة وكانت عيورهم الغليظة والطويلة منتصبة لم ارى مثيلا لها بالفحولة لقد امسكوا بفريستهم اختي امينة ثم بدؤا يقبلونها ثم يطرحونها ارضا ثم رأيت احدهم يقوم بوضع قضيبه وزبه بين اشفار كس اختي امينة وكان يقوم بتفريش رأس زبه الغليظ الذي ليس له شبيها الا رأس ثعبان الكوبرا بأشفار اختي تمهيدا لفض عذريتها . نعم لقد حاولت انا ان انقذ اختي وكنت وقتها صغيرا في السن لكنهم امسكوا بي فقاموا بتكميم فمي وتوثيق يديا الاثنتين وقاموا بغلق كل ابواب الملحق ثم فجاءة رأيت ابن عمي شادي وهو يرفع سيقان اختي وهي مكممة الفم ومعصوبة العينين ثم شيئا فشيئا حتى ركز قضيبه بين اشفار اختي الزهرية ذو الشعر الاشقر الخفيف ثم سمعت صرخة اختي امينة وهي مكممة الفم حتى رأيت ابن عمي شادي يقوم بأخراج زوبه من كس اختي وقد اصبح لون زوبه زهريا او احمر فاتح . نعم لم اعرف وقتها ان هذا الدم الفاتح هو هتك شرف اختي وفض عذريتها وتمزيق غشاء بكارتها بعنف ومن دون رحمة نعم بكل صدق لقد تمكن ابن عمي شادي من الوفاء بقسمه والأنتقام من اختي امينة لم يكن ذلك فقط هو نهاية الانتقام بل قام ابن عمي بنيك اختي ودك كسها دكا حتى اصبح كسها مفتوحا وواسعا ثم قذف المني الابيض فوق بطنها وكسها وهو يتلذذ بشتمها والانتقام منها فقام ابن عمي بعد الانتهاء من اختي بتسليم سيقانها لصديقه الاول الذي يحلب قضيبه وعيره على احر من الجمر في انتظار دوره وفعلا ركب اختي بعدما رفع سيقانها الى الأعلى وركز قضيبه المتين الغليظ في كس اختي ثم بدأ يدك كسها دكا وبقوة حتى سمعت اختي تضرط من طيزها من شدة النيك ورعب الاغتصاب ثم اخرج قضيبه بسرعة فقذف لبنه على كس اختي بينما صديقه الثاني يحلب عيره انتظارا لدوره ولم يتسنى له الدور حتى سمعت صوت امي وهي تناديني انا واختي امينة ثم لبسوا ملابسهم بسرعه وقاموا بالهروب من النافذة التي دخلوا منها داخل بيتنا في الملحق. نعم لقد نفذوا خطتهم بنجاح وانتقم شادي من اختي شر انتقام وقام بهتك شرف اختي امينة المغرورة بجمالها . نعم لقد دخلت امي ووجدتني مكمم الفم ومربوط اليدين والرجلين وشاهدت امي اختي عارية وممدة على الارض مفتوحة الفخذين والساقين والدم الاحمر ينزف من كسها وهي مفتوحة ومفضوضة البكارة ومهتوكة الشرف والمني الابيض قد ملأ جسمها وملأ الكنب. لقد اخذتها امي بسرعة الى احد العيادات الطبية من دون ان يعرف ابي شيئا ثم كلمت احد صديقاتها الممرضات وهي لبنانية اسمها نوال بسرية تامة من دون ان يعرف احد بذلك وفعلا قامت بعلاجها ثم رجعنا الى البيت. فشددت امي علي ان لايعلم احدا بذلك وخصوصا ابي بعد ان سردت انا لها كل ماحدث وخصوصا بعد ان عرفت امي بأن من فض بكارتها واغتصبها ابن عمي شادي وصديقيه الاثنين. لقد بدئت امي بعلاج اختي نفسيا بعد الاغتصاب وتحسنت حالة اختي وخصوصا بعدما زارتنا صديقة امي الطبيبة اللبنانية لكي تطمئن على حالة اختي. لقد طلبت منها امي ان تساعدها في حل للخروج من فضيحة زوال عذرية اختي وانها تخاف ان لايتقدم لها زوجا اذا علموا اقاربنا بذلك لكن الممرضة طمئنت امي وقالت : لاتخافي سأجري لها عملية ترقيع البكارة ولكن بعد مرور 3 شهور من الآن .
ابي : وهو (خليجي) كبير في السن ومريض .
امي : اسمها جوهره من تركمانستان وتحمل الجنسية الروسية .
اختي : اسمها امينة وهي رائعة الجمال ولكن جمالها جلب لنا العناء والشقاء .
هذه نبذة بسيطة عن عائلتي . سأروي لكم قصتي وعن اصعب اللحظات واقساها التي رأيتها عندما كنت صغيرا وهي لحظة اغتصاب اختي (امينة) التي هي اكبر مني بالعمر والمولوده البكر. في الحقيقة نحن نعيش بمجتمع محافظ وبدئت المشكلة عندما تزوج ابي من امي الروسية وقد عارض ابي كل اعمامي واقاربي هذا الزواج ولا زالت المشاكل موجودة حتى الآن ضد ابي وامي وكان ابي يعاني من قطيعة اعمامي له بسبب زواجه لكن المشكلة بدئت تمتد نارها لتحرقنا نحن الصغار معها .
لقد كنت منذ صغري وحتى بلوغي سن الرشد ملفت للنظر بين اصدقائي وابناء الحارة وخصوصا بشرتي البيضاء وشعري الذي يميل للأشقرار قليلا وعيناي الملونتان اللتان تؤكدان ان امي ليست خليجيه بل ليست عربية . لقد مرت الايام وبدئت اختي تدرس في الجامعة وكانت اختي امينة منذ دخولها الجامعة وركوبها كل صباح مع الباص الخاص بالجامعة كانت مثارا لأنظار ابناء عمي الذين هم اكبر منا سنا وكانت اختي تبلغ من العمر في ذلك الوقت 17 سنة اما اولاد عمي الثلاثة فكان اصغرهم 25 سنة وكانوا جميعهم ( عزاب ) لقد كنت حينها في العاشرة من عمري
لقد مرت الايام سريعا وفي احد الايام تم القاء القبض على احد ابناء عمي الثلاثة في شقة دعارة هو واخته نادية المطلقة الذي تم التستر عليها خوفا من الفضيحة اوان يقتلها ابوها او احد اخوانها اذا علم بذلك ولكنه تم التشهير في ابن عمي وتم التحقيق معه وسجنه.
وسأعرض عليكم بعض ماجرى في التحقيق وبعض الاعترافات لأبن عمي ( شادي ) .
الضابط : ماهو اسمك ؟ .......... المتهم : اسمي شادي .
الضابط : ماذا كنتم تفعلون في الشقة ؟ ومن هم الشباب ؟ ومن هن الفتيات ؟
شادي : نعم ياحضرة الضابط اعترف كنا نمارس الدعارة ! الشباب هم اصدقائي وهم ابناء اثرياء ورجال اعمال ! اما الفتيات هن شرموطات ياسيادة الضابط .
الضابط : هل تعلم ان اختك نادية من بين ( الشرموطات ) ؟ هل انت ( قواد ) ؟
شادي : التزم الصمت وحنى رأسه ثم بدأ يبكي .. سكت !!! سكت !!! سكت !!!
الضابط يصرخ وهو غاضب : هيا جاوبني ايها الحقير الديوث ؟؟
شادي : نعم ياسيادة الضابط اختي شرموطه وانا ( قواد ) .
الضابط : هل تعلم ان التحاليل الطبية اثبتت ان 6 اشخاص مارسوا الجنس في الشقة مع اختك نادية بعد اخذ عينات طبية من السائل المنوي الموجود في كس اختك ومؤخرتها وانه تطابقت نتيجة التحاليل مع عينات السائل المنوي الذي تم اخذه من اصدقائك المتهمين في نيك اختك .
شادي : نعم اعلم بذلك وليس لي ذنب في تورط اختي ياحضرة الضابط .
الضابط : اذن كيف عرفت اول مره ان اختك شرموطة ؟
شادي : سبب طلاقها من زوجها هو ان زوجها كشف امرها ان سائق جارتها ام عبدالله يمارس معها الجنس في غرفة نومها ويقوم بأيصالها الى اماكن مشبوهه .
الضابط : هل تعلم ماذا وجدنا في حقيبة اختك ؟
شادي : لا لا لاأعلم .
الضابط : لقد وجدنا في داخل حقيبة اختك المحمولة ( واقيات ذكرية ) ووجدنا بعض الكريمات المرطبة الخاصة بممارسة الجنس وكذلك وجدنا بعض الحبوب المقوية للجنس وسيجارات من الحشيش المخدر وكذلك مبلغ10 الاف دولار .
( للتحقيق بقية ) .... لكن بعد كل هذا تم الحكم على ابن عمي شادي سنتين في السجن اما اخته ابنة عمي فقد تم التستر عليها لأسباب اجتماعية لخطورة ذلك في مجتمعنا .لقد مرت السنوات وتم الافراج عن ابن عمي شادي من السجن بعد قضاء مدة الحكم ولكن لم يكن لشادي قبول او تعاطف من اهل الحي او حتى من اقاربنا والدليل انه عندما اراد الزواج لم يقبل به أي شخص من اهل الحي او حتى اقاربنا بتزويجه وذلك بسبب سمعته القذرة والسيئة . لقد اصبحت كل الابواب مسدودة امام ابن عمي شادي حتى وصل الى اخر باب يدقه وهو باب بيتنا . لقد تفاجىء ابي عندما رأي عمي ولأول مره يدخل بيتنا بعد قطيعة سنوات طويلة وكان برفقته ابنه شادي واتضح من تلك الزيارة انه يريد اختي امينة زوجة لأبنه شادي . لكن امي جوهرة رفضتهم ورفضت طلبهم وكذلك اختي امينة . لقد صرخت امي عندما طلب منها ابي ان تفكر بالموضوع لكن امي قالت : كيف نزوج ابنتنا لشادي هذا الابن الديوث القواد الذي يقود على اخته في شقة دعارة ! هو يرضى على اخته واهله الدناءة والدعارة فكيف يصبح امينا على زوجته ابنتنا اذا نحن زوجناه ؟؟ نعم لقد سمع عمي وابنه شادي مادار بين امي وابي من نقاش وجدال حاد !!! فخرج عمي وابنه وهم غاضبون !!! لقد صرخ شادي بوجه ابي قبل ان يخرج وقال له اخبر زوجتك وكذلك ابنتك امينة انهم هم من اختاروا الحرب وسيأتي يوما انتقم من ابنتك امينة شر انتقام ولن ارحمها ابدا وستعرف من هي القحبة اختي ام هي ! ثم خرج مع ابيه وهو غاضب .لقد مر اسبوع وفي احد الليالي الممطرة والشديدة البرد . قد سائت صحة ابي ثم اشتد عليه المرض ثم قامت امي بالأتصال على عمي واخبرته بأن صحة ابي سائت جدا وبعد لحظااات اتى عمي ابو شادي وقام بحمل ابي المريض وذهب به للمستشفى بسرعه . وبعد مرور ساعتين اتصل بنا عمي ابو شادي واخبرنا بأن ابي تخطى مرحلة الخطر وان صحته تتحسن وانه يجب ان يبقى في سرير المستشفى اسبوع كامل . لقد ارتحنا قليلا لكن كنا نفقد ابي الذي يحمينا ويؤمن حاجاتنا ومستلزماتنا فهو لايدعنا نحتاج لأحدا ابدا . وبعد مرور اسبوع خرج ابي من المستشفى لكنه لايستطيع الحركة فبقي ابي على هذه الحال في بيتنا ممدا لايستطيع الحركة حبيسا في غرفته .لقد بدء ابن عمي شادي يأتي لبيتنا لمساعدتنا في شراء بعض المستلزمات الضرورية كالخضروات وجميع اغراض المطبخ وكذلك بعض الادوية لأبي ويقوم في بعض الاحيان بتوصيل ابي للمستشفى لأجراء الفحوصات .وفي احد الايام دخل ابن عمي شادي بيتنا لمساعدتنا لكنه وجد اختي امينه لوحدها في الصباح الباكر وهي تقوم بترتيب المجلس ( الخاص بالرجال ) بينما امي وابي نائمون وكان ذلك الوقت عطلة (نهاية الاسبوع) وكان المجلس بعيدا عن قسم النساء فدخل شادي فسلم على اختي ثم لبست اختي نقابها وقالت : كيف تدخل بيتنا من غير استأذان ياشادي؟؟ فقال شادي : ارجوكي ياامينه اني احبك وارغب في الزواج منك . فرفضت اختي وقالت : هذا ليس مكان للنقاش وانا قلت رأيي فيك انا ارفض الزواج منك ياشادي !!! لكن شادي امسك يدها وقال : هيا ياامينة لنخرج الآن من بيتكم ونتفاهم !! فقالت اختي امينة : دعني ياوقح اين تريد ان تأخذني ؟ فقال شادي : ارجوكي هياااا معي لنركب سيارتي الى مزرعة ابي ونتفاهم لوحدنا .لكن اختي قاومته بشدة وحاولت الافلات منه لكنه نزع نقابها بالقوة وبدء يقبل خدودها ثم يضع يده على كسها من فوق التنورة وهو يضغط عليها بقوة لكن ابن عمي شادي احس بخطورة مايفعله ثم قام منها وتركها حتى رأيته وهو يقوم بأخراج زبه وقضيبه الغليظ والطويل بعدما رفع ثوبه ثم قام بمسح لبن عيره بالمنديل الابيض .. لقد عرفت ان شادي قد قذف لبن زوبه الابيض في داخل ملابسه من شدة الشهوة وهو يقبل اختي امينه وكان ذلك امام عيني انا ! لقد خرج شادي من بيتنا والغريب في الامر ان اختي امينة لم تخبر امي او ابي ففضلت ان تسكت ثم ذهبت للأستحمام بعدما تركها شادي بعد محاولة اغتصابها. نعم لقد بدئت تكثر التحرشات بنا حتى انه في احد الليالي عندما كانت امي مشغولة وابي نائم ذهبت اختي امينة لتنظيف غرف الملحق في بيتنا فكان ابن عمي شادي ومعه اثنين من اصدقائه مختبئين في غرفة الملحق وبعدما دخلت اختي امسكوا بها ثم بدؤا يتحرشون بها فيقومون بخلع حجابها ويقومون بتصويريها وهي لاتستطيع المقاومة حتى رأيتهم يخلعون تنورة اختي بقوة ورأيت اختي وهي تجري ومؤخرتها البيضاء مكشوفة وقد ظهرت مؤخرتها وكسها وقد كان ابن عمي شادي وصديقيه الاثنين يلحقون بها كالذئاب الجائعة وكانت عيورهم الغليظة والطويلة منتصبة لم ارى مثيلا لها بالفحولة لقد امسكوا بفريستهم اختي امينة ثم بدؤا يقبلونها ثم يطرحونها ارضا ثم رأيت احدهم يقوم بوضع قضيبه وزبه بين اشفار كس اختي امينة وكان يقوم بتفريش رأس زبه الغليظ الذي ليس له شبيها الا رأس ثعبان الكوبرا بأشفار اختي تمهيدا لفض عذريتها . نعم لقد حاولت انا ان انقذ اختي وكنت وقتها صغيرا في السن لكنهم امسكوا بي فقاموا بتكميم فمي وتوثيق يديا الاثنتين وقاموا بغلق كل ابواب الملحق ثم فجاءة رأيت ابن عمي شادي وهو يرفع سيقان اختي وهي مكممة الفم ومعصوبة العينين ثم شيئا فشيئا حتى ركز قضيبه بين اشفار اختي الزهرية ذو الشعر الاشقر الخفيف ثم سمعت صرخة اختي امينة وهي مكممة الفم حتى رأيت ابن عمي شادي يقوم بأخراج زوبه من كس اختي وقد اصبح لون زوبه زهريا او احمر فاتح . نعم لم اعرف وقتها ان هذا الدم الفاتح هو هتك شرف اختي وفض عذريتها وتمزيق غشاء بكارتها بعنف ومن دون رحمة نعم بكل صدق لقد تمكن ابن عمي شادي من الوفاء بقسمه والأنتقام من اختي امينة لم يكن ذلك فقط هو نهاية الانتقام بل قام ابن عمي بنيك اختي ودك كسها دكا حتى اصبح كسها مفتوحا وواسعا ثم قذف المني الابيض فوق بطنها وكسها وهو يتلذذ بشتمها والانتقام منها فقام ابن عمي بعد الانتهاء من اختي بتسليم سيقانها لصديقه الاول الذي يحلب قضيبه وعيره على احر من الجمر في انتظار دوره وفعلا ركب اختي بعدما رفع سيقانها الى الأعلى وركز قضيبه المتين الغليظ في كس اختي ثم بدأ يدك كسها دكا وبقوة حتى سمعت اختي تضرط من طيزها من شدة النيك ورعب الاغتصاب ثم اخرج قضيبه بسرعة فقذف لبنه على كس اختي بينما صديقه الثاني يحلب عيره انتظارا لدوره ولم يتسنى له الدور حتى سمعت صوت امي وهي تناديني انا واختي امينة ثم لبسوا ملابسهم بسرعه وقاموا بالهروب من النافذة التي دخلوا منها داخل بيتنا في الملحق. نعم لقد نفذوا خطتهم بنجاح وانتقم شادي من اختي شر انتقام وقام بهتك شرف اختي امينة المغرورة بجمالها . نعم لقد دخلت امي ووجدتني مكمم الفم ومربوط اليدين والرجلين وشاهدت امي اختي عارية وممدة على الارض مفتوحة الفخذين والساقين والدم الاحمر ينزف من كسها وهي مفتوحة ومفضوضة البكارة ومهتوكة الشرف والمني الابيض قد ملأ جسمها وملأ الكنب. لقد اخذتها امي بسرعة الى احد العيادات الطبية من دون ان يعرف ابي شيئا ثم كلمت احد صديقاتها الممرضات وهي لبنانية اسمها نوال بسرية تامة من دون ان يعرف احد بذلك وفعلا قامت بعلاجها ثم رجعنا الى البيت. فشددت امي علي ان لايعلم احدا بذلك وخصوصا ابي بعد ان سردت انا لها كل ماحدث وخصوصا بعد ان عرفت امي بأن من فض بكارتها واغتصبها ابن عمي شادي وصديقيه الاثنين. لقد بدئت امي بعلاج اختي نفسيا بعد الاغتصاب وتحسنت حالة اختي وخصوصا بعدما زارتنا صديقة امي الطبيبة اللبنانية لكي تطمئن على حالة اختي. لقد طلبت منها امي ان تساعدها في حل للخروج من فضيحة زوال عذرية اختي وانها تخاف ان لايتقدم لها زوجا اذا علموا اقاربنا بذلك لكن الممرضة طمئنت امي وقالت : لاتخافي سأجري لها عملية ترقيع البكارة ولكن بعد مرور 3 شهور من الآن .