ليلة اغتصاب اختي أمينة ( قصة واقعية حدثت )

في البداية سأعرفكم بنفسي انا اسمي احمد اسكن في عاصمة دولة خليجية اما عائلتي فهي مكونة من :
ابي : وهو (خليجي) كبير في السن ومريض .
امي : اسمها جوهره من تركمانستان وتحمل الجنسية الروسية .
اختي : اسمها امينة وهي رائعة الجمال ولكن جمالها جلب لنا العناء والشقاء .

هذه نبذة بسيطة عن عائلتي . سأروي لكم قصتي وعن اصعب اللحظات واقساها التي رأيتها عندما كنت صغيرا وهي لحظة اغتصاب اختي (امينة) التي هي اكبر مني بالعمر والمولوده البكر. في الحقيقة نحن نعيش بمجتمع محافظ وبدئت المشكلة عندما تزوج ابي من امي الروسية وقد عارض ابي كل اعمامي واقاربي هذا الزواج ولا زالت المشاكل موجودة حتى الآن ضد ابي وامي وكان ابي يعاني من قطيعة اعمامي له بسبب زواجه لكن المشكلة بدئت تمتد نارها لتحرقنا نحن الصغار معها .

لقد كنت منذ صغري وحتى بلوغي سن الرشد ملفت للنظر بين اصدقائي وابناء الحارة وخصوصا بشرتي البيضاء وشعري الذي يميل للأشقرار قليلا وعيناي الملونتان اللتان تؤكدان ان امي ليست خليجيه بل ليست عربية . لقد مرت الايام وبدئت اختي تدرس في الجامعة وكانت اختي امينة منذ دخولها الجامعة وركوبها كل صباح مع الباص الخاص بالجامعة كانت مثارا لأنظار ابناء عمي الذين هم اكبر منا سنا وكانت اختي تبلغ من العمر في ذلك الوقت 17 سنة اما اولاد عمي الثلاثة فكان اصغرهم 25 سنة وكانوا جميعهم ( عزاب ) لقد كنت حينها في العاشرة من عمري
لقد مرت الايام سريعا وفي احد الايام تم القاء القبض على احد ابناء عمي الثلاثة في شقة دعارة هو واخته نادية المطلقة الذي تم التستر عليها خوفا من الفضيحة اوان يقتلها ابوها او احد اخوانها اذا علم بذلك ولكنه تم التشهير في ابن عمي وتم التحقيق معه وسجنه.

وسأعرض عليكم بعض ماجرى في التحقيق وبعض الاعترافات لأبن عمي ( شادي ) .

الضابط : ماهو اسمك ؟ .......... المتهم : اسمي شادي .
الضابط : ماذا كنتم تفعلون في الشقة ؟ ومن هم الشباب ؟ ومن هن الفتيات ؟
شادي : نعم ياحضرة الضابط اعترف كنا نمارس الدعارة ! الشباب هم اصدقائي وهم ابناء اثرياء ورجال اعمال ! اما الفتيات هن شرموطات ياسيادة الضابط .
الضابط : هل تعلم ان اختك نادية من بين ( الشرموطات ) ؟ هل انت ( قواد ) ؟
شادي : التزم الصمت وحنى رأسه ثم بدأ يبكي .. سكت !!! سكت !!! سكت !!!
الضابط يصرخ وهو غاضب : هيا جاوبني ايها الحقير الديوث ؟؟
شادي : نعم ياسيادة الضابط اختي شرموطه وانا ( قواد ) .
الضابط : هل تعلم ان التحاليل الطبية اثبتت ان 6 اشخاص مارسوا الجنس في الشقة مع اختك نادية بعد اخذ عينات طبية من السائل المنوي الموجود في كس اختك ومؤخرتها وانه تطابقت نتيجة التحاليل مع عينات السائل المنوي الذي تم اخذه من اصدقائك المتهمين في نيك اختك .
شادي : نعم اعلم بذلك وليس لي ذنب في تورط اختي ياحضرة الضابط .
الضابط : اذن كيف عرفت اول مره ان اختك شرموطة ؟
شادي : سبب طلاقها من زوجها هو ان زوجها كشف امرها ان سائق جارتها ام عبدالله يمارس معها الجنس في غرفة نومها ويقوم بأيصالها الى اماكن مشبوهه .
الضابط : هل تعلم ماذا وجدنا في حقيبة اختك ؟
شادي : لا لا لاأعلم .
الضابط : لقد وجدنا في داخل حقيبة اختك المحمولة ( واقيات ذكرية ) ووجدنا بعض الكريمات المرطبة الخاصة بممارسة الجنس وكذلك وجدنا بعض الحبوب المقوية للجنس وسيجارات من الحشيش المخدر وكذلك مبلغ10 الاف دولار .

( للتحقيق بقية ) ....
لكن بعد كل هذا تم الحكم على ابن عمي شادي سنتين في السجن اما اخته ابنة عمي فقد تم التستر عليها لأسباب اجتماعية لخطورة ذلك في مجتمعنا .لقد مرت السنوات وتم الافراج عن ابن عمي شادي من السجن بعد قضاء مدة الحكم ولكن لم يكن لشادي قبول او تعاطف من اهل الحي او حتى من اقاربنا والدليل انه عندما اراد الزواج لم يقبل به أي شخص من اهل الحي او حتى اقاربنا بتزويجه وذلك بسبب سمعته القذرة والسيئة . لقد اصبحت كل الابواب مسدودة امام ابن عمي شادي حتى وصل الى اخر باب يدقه وهو باب بيتنا . لقد تفاجىء ابي عندما رأي عمي ولأول مره يدخل بيتنا بعد قطيعة سنوات طويلة وكان برفقته ابنه شادي واتضح من تلك الزيارة انه يريد اختي امينة زوجة لأبنه شادي . لكن امي جوهرة رفضتهم ورفضت طلبهم وكذلك اختي امينة . لقد صرخت امي عندما طلب منها ابي ان تفكر بالموضوع لكن امي قالت : كيف نزوج ابنتنا لشادي هذا الابن الديوث القواد الذي يقود على اخته في شقة دعارة ! هو يرضى على اخته واهله الدناءة والدعارة فكيف يصبح امينا على زوجته ابنتنا اذا نحن زوجناه ؟؟ نعم لقد سمع عمي وابنه شادي مادار بين امي وابي من نقاش وجدال حاد !!! فخرج عمي وابنه وهم غاضبون !!! لقد صرخ شادي بوجه ابي قبل ان يخرج وقال له اخبر زوجتك وكذلك ابنتك امينة انهم هم من اختاروا الحرب وسيأتي يوما انتقم من ابنتك امينة شر انتقام ولن ارحمها ابدا وستعرف من هي القحبة اختي ام هي ! ثم خرج مع ابيه وهو غاضب .لقد مر اسبوع وفي احد الليالي الممطرة والشديدة البرد . قد سائت صحة ابي ثم اشتد عليه المرض ثم قامت امي بالأتصال على عمي واخبرته بأن صحة ابي سائت جدا وبعد لحظااات اتى عمي ابو شادي وقام بحمل ابي المريض وذهب به للمستشفى بسرعه . وبعد مرور ساعتين اتصل بنا عمي ابو شادي واخبرنا بأن ابي تخطى مرحلة الخطر وان صحته تتحسن وانه يجب ان يبقى في سرير المستشفى اسبوع كامل . لقد ارتحنا قليلا لكن كنا نفقد ابي الذي يحمينا ويؤمن حاجاتنا ومستلزماتنا فهو لايدعنا نحتاج لأحدا ابدا . وبعد مرور اسبوع خرج ابي من المستشفى لكنه لايستطيع الحركة فبقي ابي على هذه الحال في بيتنا ممدا لايستطيع الحركة حبيسا في غرفته .لقد بدء ابن عمي شادي يأتي لبيتنا لمساعدتنا في شراء بعض المستلزمات الضرورية كالخضروات وجميع اغراض المطبخ وكذلك بعض الادوية لأبي ويقوم في بعض الاحيان بتوصيل ابي للمستشفى لأجراء الفحوصات .وفي احد الايام دخل ابن عمي شادي بيتنا لمساعدتنا لكنه وجد اختي امينه لوحدها في الصباح الباكر وهي تقوم بترتيب المجلس ( الخاص بالرجال ) بينما امي وابي نائمون وكان ذلك الوقت عطلة (نهاية الاسبوع) وكان المجلس بعيدا عن قسم النساء فدخل شادي فسلم على اختي ثم لبست اختي نقابها وقالت : كيف تدخل بيتنا من غير استأذان ياشادي؟؟ فقال شادي : ارجوكي ياامينه اني احبك وارغب في الزواج منك . فرفضت اختي وقالت : هذا ليس مكان للنقاش وانا قلت رأيي فيك انا ارفض الزواج منك ياشادي !!! لكن شادي امسك يدها وقال : هيا ياامينة لنخرج الآن من بيتكم ونتفاهم !! فقالت اختي امينة : دعني ياوقح اين تريد ان تأخذني ؟ فقال شادي : ارجوكي هياااا معي لنركب سيارتي الى مزرعة ابي ونتفاهم لوحدنا .لكن اختي قاومته بشدة وحاولت الافلات منه لكنه نزع نقابها بالقوة وبدء يقبل خدودها ثم يضع يده على كسها من فوق التنورة وهو يضغط عليها بقوة لكن ابن عمي شادي احس بخطورة مايفعله ثم قام منها وتركها حتى رأيته وهو يقوم بأخراج زبه وقضيبه الغليظ والطويل بعدما رفع ثوبه ثم قام بمسح لبن عيره بالمنديل الابيض .. لقد عرفت ان شادي قد قذف لبن زوبه الابيض في داخل ملابسه من شدة الشهوة وهو يقبل اختي امينه وكان ذلك امام عيني انا ! لقد خرج شادي من بيتنا والغريب في الامر ان اختي امينة لم تخبر امي او ابي ففضلت ان تسكت ثم ذهبت للأستحمام بعدما تركها شادي بعد محاولة اغتصابها. نعم لقد بدئت تكثر التحرشات بنا حتى انه في احد الليالي عندما كانت امي مشغولة وابي نائم ذهبت اختي امينة لتنظيف غرف الملحق في بيتنا فكان ابن عمي شادي ومعه اثنين من اصدقائه مختبئين في غرفة الملحق وبعدما دخلت اختي امسكوا بها ثم بدؤا يتحرشون بها فيقومون بخلع حجابها ويقومون بتصويريها وهي لاتستطيع المقاومة حتى رأيتهم يخلعون تنورة اختي بقوة ورأيت اختي وهي تجري ومؤخرتها البيضاء مكشوفة وقد ظهرت مؤخرتها وكسها وقد كان ابن عمي شادي وصديقيه الاثنين يلحقون بها كالذئاب الجائعة وكانت عيورهم الغليظة والطويلة منتصبة لم ارى مثيلا لها بالفحولة لقد امسكوا بفريستهم اختي امينة ثم بدؤا يقبلونها ثم يطرحونها ارضا ثم رأيت احدهم يقوم بوضع قضيبه وزبه بين اشفار كس اختي امينة وكان يقوم بتفريش رأس زبه الغليظ الذي ليس له شبيها الا رأس ثعبان الكوبرا بأشفار اختي تمهيدا لفض عذريتها . نعم لقد حاولت انا ان انقذ اختي وكنت وقتها صغيرا في السن لكنهم امسكوا بي فقاموا بتكميم فمي وتوثيق يديا الاثنتين وقاموا بغلق كل ابواب الملحق ثم فجاءة رأيت ابن عمي شادي وهو يرفع سيقان اختي وهي مكممة الفم ومعصوبة العينين ثم شيئا فشيئا حتى ركز قضيبه بين اشفار اختي الزهرية ذو الشعر الاشقر الخفيف ثم سمعت صرخة اختي امينة وهي مكممة الفم حتى رأيت ابن عمي شادي يقوم بأخراج زوبه من كس اختي وقد اصبح لون زوبه زهريا او احمر فاتح . نعم لم اعرف وقتها ان هذا الدم الفاتح هو هتك شرف اختي وفض عذريتها وتمزيق غشاء بكارتها بعنف ومن دون رحمة نعم بكل صدق لقد تمكن ابن عمي شادي من الوفاء بقسمه والأنتقام من اختي امينة لم يكن ذلك فقط هو نهاية الانتقام بل قام ابن عمي بنيك اختي ودك كسها دكا حتى اصبح كسها مفتوحا وواسعا ثم قذف المني الابيض فوق بطنها وكسها وهو يتلذذ بشتمها والانتقام منها فقام ابن عمي بعد الانتهاء من اختي بتسليم سيقانها لصديقه الاول الذي يحلب قضيبه وعيره على احر من الجمر في انتظار دوره وفعلا ركب اختي بعدما رفع سيقانها الى الأعلى وركز قضيبه المتين الغليظ في كس اختي ثم بدأ يدك كسها دكا وبقوة حتى سمعت اختي تضرط من طيزها من شدة النيك ورعب الاغتصاب ثم اخرج قضيبه بسرعة فقذف لبنه على كس اختي بينما صديقه الثاني يحلب عيره انتظارا لدوره ولم يتسنى له الدور حتى سمعت صوت امي وهي تناديني انا واختي امينة ثم لبسوا ملابسهم بسرعه وقاموا بالهروب من النافذة التي دخلوا منها داخل بيتنا في الملحق. نعم لقد نفذوا خطتهم بنجاح وانتقم شادي من اختي شر انتقام وقام بهتك شرف اختي امينة المغرورة بجمالها . نعم لقد دخلت امي ووجدتني مكمم الفم ومربوط اليدين والرجلين وشاهدت امي اختي عارية وممدة على الارض مفتوحة الفخذين والساقين والدم الاحمر ينزف من كسها وهي مفتوحة ومفضوضة البكارة ومهتوكة الشرف والمني الابيض قد ملأ جسمها وملأ الكنب. لقد اخذتها امي بسرعة الى احد العيادات الطبية من دون ان يعرف ابي شيئا ثم كلمت احد صديقاتها الممرضات وهي لبنانية اسمها نوال بسرية تامة من دون ان يعرف احد بذلك وفعلا قامت بعلاجها ثم رجعنا الى البيت. فشددت امي علي ان لايعلم احدا بذلك وخصوصا ابي بعد ان سردت انا لها كل ماحدث وخصوصا بعد ان عرفت امي بأن من فض بكارتها واغتصبها ابن عمي شادي وصديقيه الاثنين. لقد بدئت امي بعلاج اختي نفسيا بعد الاغتصاب وتحسنت حالة اختي وخصوصا بعدما زارتنا صديقة امي الطبيبة اللبنانية لكي تطمئن على حالة اختي. لقد طلبت منها امي ان تساعدها في حل للخروج من فضيحة زوال عذرية اختي وانها تخاف ان لايتقدم لها زوجا اذا علموا اقاربنا بذلك لكن الممرضة طمئنت امي وقالت : لاتخافي سأجري لها عملية ترقيع البكارة ولكن بعد مرور 3 شهور من الآن .

كيف اغتصبوا امي في المعسكر وجعلوها متناكة - الجزء الاول

انا كنت اعرف ان امي صفية شرموطة وبتتناك في معسكر للجيش خارج المدينة واعرف الضابط هاني اللي ينيكها في المعسكر مع 6 من اصحابه والضابط بينه وبين عائلة ابوي ثأر وحقد قديم .. ابتدت المشكلة بسبب خلاف على قطعة ارض بين ابي ووالد هاني الضابط والتي انتهت بسجن ابي سنتين .. قبل سبع سنوات تقريبا عندما كانت امي مع السائق امام نقطة تفتيش وكان قائد الفرقة التي تقوم بتفتيش السيارات هو الضابط (هاني ) والمتعطش للثأر من عائلتنا والأنتقام من ابي المسجون لقد امرت امي السائق ان يهرب من نقطة التفتيش وبعدها علم هاني انها امي وكانت فرصة رائعة لهاني وفريسة سهلة له لأنه يعلم اننا عائلة ضعيفة ولايوجد في بيتنا رجال بعد انتقال عمي الى مدينة اخرى .. ثم لحق هاني وثلاثة من جنوده بسيارة امي وسائقها الغبي .. لقد وصلت امي البيت بسرعة وقامت بأغلاق الابواب ثم دخلت وامرتني انا واختي بأن نبقى داخل غرفة نومنا وكان عمرى وقتها15سنة واختى هدى 20 سنة.. ثم بعد لحظات رأت امي هاني وجنوده يتسلقون السور ويتسللون داخل البيت لأقتحامة والقبض على امي .. ثم امرتنا امي انا واختي هدى مرة اخرى ان نختبيء في غرف نومنا .. لكن اختي هدى اصرت على ان تبقى مع امي وتدافع عنها ضد هاني .. لكن امي اخذت اختى هدى بمكان بعيد عني لكي لااستمع لما يدور بينهما لكنني كنت اسمعهما لأني كنت مختبئا وراء الكنب .. فقالت امي لأختي : ارجوك ياهدى اختبئي فأنتي فتاة عذراء وجميلة وجسمكي المملوء هو مغري لهؤلاء الوحوش الذين لن يرحموا فتاة مثلكي سينهشون لحمكي ويتلذذون في اغتصابكي فأنتي فتاة غير مفتوحة وحفل زفافك بعد شهرين هيااا اذهبي وانا سأتفاهم معهم رغم انني اعرف ان الضابط هاني لن ينسى ثأره من عائلتنا ولكن لاعليكي هيا اذهبي بسرعة .. لقد رأيت دموع امي وعلمت من دموعها انها ستصبح متناكة وقحبة .. وبالفعل اختبئت انا واختي هدى ونحن نراقب مايحدث !! لقد رن جرس الباب فلبست امي نقابها ثم فتحت الباب وفجاءة اقتحم هاني وجنوده الثلاثة بيتنا وهم يحملون بأيديهم الاسلحة وبعد ان اطمئنوا انه لايوجد رجال في البيت !! قام هاني بقوة ثم ضرب امي صفعة قوية وشتمها بأنها قحبة وشرموطة ثم خلع نقابها بقوة ثم قاموا بأغلاق ابواب البيت جيدا ثم قطعوا اسلاك تليفون البيت واخذوا موبايلها المحمول ثم اقتادوا امي الى غرفة نومها بقوة ثم قاموا بتفتيش الغرفة فأحتجزوا ذهب امي من الخزانة بعد ضربها بقوة وطلبوا من امي ان تدير وجهها نحو الحائط ثم قاموا بخلع ملابس امي وهي تبكي وتتوسل اليهم حتى شاهدت كلوتها الاحمر يمزقه احد الجنود بيديه الى ان اصبحت امي عارية امامهم بجسمها المربرب والمملوء ذو اللون الابيض وكانت مؤخرة وطيز امي ذات الفلقتين المستديرتين السمينتين ترتج وترتعش امام الجنود بشطريها الضخمين حتى رأيتها بخجل انا واختي وهي تتبول من شدة الخوف ثم خلع الضابط هاني ملابسه حتى اصبح عاري ثم امر الجنود بالأنصراف حتى اختلى الضابط هاني بأمي صفية وكان قضيبه وزوبه طويلا وضخما ولها خصيتان كبيرتان وكان اسمر اللون وله شعر كثيف .. لقد رأيته وهو يقترب من امي وهي واقفة ويديها على الحائط ثم ركز قضيبه في مؤخرة وطيز امي ولعابه يسيل وكان ينيك امي ويشتم عائلتنا بأقذر الالفاظ لقد كان قضيبه القوي الشديد يدك مؤخرة امي دخولا وخروجا حتى رأيت خرم مؤخرتها مفتوحا وواسعا كفوهة فنجان القهوة من شدة النيك .. لقد كانت فلقتيها ترتجان بشطريها المستديرتين الضخمتين صعودا ونزولا وكان قضيبه يخترق مؤخرتها بقوة وكان وجه امي محمرا .. وبعد لحظات امسك امي من شعرها ثم شدها بقوة ثم القاها فوق السرير ثم صعد ورائها الى السرير وزوبه منتصبا كالفولاذ ثم قام هاني برفع ساقيها وثنيهما بقوة حتى وصلت ركبتيها الى صدرها ثم قام بركز قضيبة ذو الشعر الكثيف في عمق رحمها وشق اوداج كسها شقا شديدا حتى ارتعشت اشفار كسها ثم بدء يدك عمق كسها بقوة بقضيبه الجبار لقد كانت امي بيضاء البشرة حمراء الوجنتين وكان اصدقاء ابي يزورونه كل يوم في بيتنا لعلهم يلتمسون رؤية امي التي سحرتهم بفتنة جسمها المغري ووجها الجميل .. نعم استمر هاني في نيك امي بشراهة مطلقة واستمتاع ولذة غير مسبوقة لقد رأيته يلتهم اثداء امي بفمه وكأنه ذئبا جائع ويشم مابين ثدييها ويبوس رقبتها ويمص شفتيها ويقبلها من وجنتيها يمينا وشمالا وامي دموعها تسيل وهي تحاول ان تدير وجهها عن هاني لكي لايقبلها اشمئزازا منه .. لن انسى صوت السرير الذي يصدر من كل حركة نيك فوقه صعودا ونزولا ولن انسى اهاااات امي المغتصبة التي تم هتك شرفها في عقر بيتها .. هي لحظااااات حتى انتهى هاني من نيكها وامي تقول له حرااام عليك ياهاني اللي تعمله فيني ثااارك ومشكلتك مع زوجي وليست معي انا واولادي ... ليه تقذف لبن زوبك في داخل رحمي !! تبغى تحبلني ياهاني ؟ حرااام عليك ياظالم انا ذنبي اني زوجة عدوك !! لقد كان الضابط هاني يمسح قضيبه بمنديلا ابيض وقد استمتع وتلذذ في نيك امي وقد اشفى حقده القديم من ابي وقام بقذف منيه الابيض في كس امي لكي يجلب لأبي المسجون العااار وان يشكك في شرف امي بل حتى يشكك في نسبي انا واختي لأبي وكان هاني الخبيث يقصد تمزيق عائلتنا واضعافها .. وعندما اكثرت امي الكلام امسكها من رقبتها ثم صفعها صفعة قوية وبصق بوجهها ونعتها بالقحبة الشرموطة وانها تعمل في الليل داعرة في احد الفنادق لقد رأيت مؤخرة امي المفتوحة وخرمها قد اصبح واسعا وشفرتا كسها التي يسيل منها المني الابيض .. نعم لقد كان هاني قاسيا جدا على امي وقد انتهز فرصته لأشفاء حقد سنوات قديمة وبالفعل عندما انتهى هاني من نيك امي ولبس ملابسه .. خرج من الغرفة ثم اعطى اصدقاءة الجنود الثلاثة الضوء الاخضر في اغتصاب ونيك امي وطمئنهم بأن امي شرموطة ولكنها تتظاهر امامهم بالشرف !! وماهي الا لحظات حتى خلعوا كل ماعليهم من ملابس واصبحوا عراة من غير ملابس وبأزبارهم وعيورهم الغليظة والقوية ثم امروا امي بأن تستحم بعدما ناكها الضابط هاني وبالفعل رأيت امي تمتثل لأوامرهم وقد استسلمت امي لهم واستجابت لطلباتهم ورغباتهم بسبب ان امي لاتريد المشاكل ولا تريد ان تفضح نفسها وكان كل همها هو عدم لفت انظار الجنود لي انا واختي .. وبالفعل استحمت امي وخرجت وكان شعرها الطويل مبلول وكذلك جسمها الذي يقطر منه الماء .. وماهي الا لحظااات من دخول امي غرفة نومها حتى تبعها احد الجنود ثم دخل معها في الغرفة بعدما اغلق ورائه الباب بينما الجنديان الاخران ينتظران خروج صديقهما على احر من الجمر .. وبالفعل بداء الاغتصاب ونيك امي داخل غرفتها من الجندي الاول رغم انني لم ارى مايحدث بسبب اغلاق الباب .. وبعد ربع ساعة تقريبا خرج الجندي الاول وهو يمسح زوبه وقضيبه بمنديلا ابيض بعدما انتهى من اغتصاب ونيك امي .. واثناء انفتاح باب الغرفة رأيت امي من زاوية ضيقة وكانت ممدة على السرير على بطنها وكانت مؤخرتها الحمراء الضخمة قد ذبلت واحمرت كثيرا من كثرة وشدة النيك .. وكانت تنتظر دخول الجندي الثاني عليها لكي ينيكها وهي مستسلمة !! وبالفعل دخل الجندي الثاني واغلق باب الغرفة ورائه !! وكان صديقه الجندي الاخير ينتظر دوره على احر من الجمر !! وبعد مرور 20 دقيقة خرج صديقة وهو يمسح قضيبه بالمنديل الابيض ورأيت امي من خلال انفتاح الباب وهي واقفة تمسح مؤخرتها بالمنديل !! وبسرعة دخل الجندي الاخير ثم اغلق الباب وقام بأغتصابها كبقية اصدقائه ثم خرج وقد انجزوا الجنود مهمتهم وقد اخذ الضابط هاني ثأره من ابي بل شفى حقده وغليله القديم من عائلتنا .. وبعد الانتهاء من هتك واغتصاب شرف امي .. قاموا بالتحقيق مع امي وهي عارية في الصالة ثم طلبوا من امي ان تلبس ملابسها وتأخذ حقيبتها .. ثم اخذ الضابط هاني هوية امي وكذلك جواز سفرها ووثائقها المهمة وقاموا بأحتجاز ذهبها ومجوهراتها لديهم ووعدوها بأعادة كل املاكها واوراقها بعد التحقيق معها في المعسكر وفي حالة برائتها سيرجعون لها كل مالديهم .. لقد توسلت امي لهم كثيرا لكنهم رفضوا .. فما كان من امي الا ان تنفذ اوامرهم بالطاعة وبالفعل لبست ملابسها وكذلك نقابها الاسود الفاتن ثم دخلت علينا امي واخبرتني انا واختي بأنها ستذهب وترجع بسرعة وان لانخاف وطلبت مني انا واختي ان لانخبر ابي او أي شخص كان بما حدث لها من بشاعة اغتصاب وانتهاك للشرف وتدنيس للمحارم وهتك شرف نساء البيت في غياب الرجال .. نعم لقد رأيت امي وهم يضعون القيود الحديدية في يدها والتي تسمى الكلبشات وقد ارتدت امي تنورتها الضيقة والتي تظهر مفاتن مؤخرتها الضخمة ثم اقتادوها وكان يمسك بيديها جنديان وكان الضابط هاني ومساعده يمشيان خلف امي الضحية وهم يضحكون ويتلذذون بمشاهدة مؤخرتها ثم اقتادوها حتى وصلوا سيارة خاصة للبوليس ثم قاموا بأركابها في المقعد الخلفي وهو صندوق محاطا بقضبان حديدية وسياج كالسجن وبعد اركابها تحركت سيارة البوليس بسرعة فائقة متوجهة نحو المعسكر الذي سيتم فيه التحقيق مع امي وهناك سيتم تعذيبها واغتصابها من اكثر من 6 جنود في غرف خاصة للتعذيب والاستجواب وهي بنفس الوقت سجن للمتورطين !! وكيف حبلت من الجنود بأبن حرام وابي في السجن . تابعونا في الجزء الثـــــاني

عقاب ليلى القاسي أغتصاب

انا اسمي ليلى، راح اكتبلكم اليوم قصة صارت معي من 3 سنوات.
من يوم الي تزوجت من زوجي حسام وانتبهت لما زوجي يضربني على طيزي احس بلذة ونشوة بشكل كبير.
وكان حسام لاسباب مختلفة وتافهة يطلب أنزع كل ملابسي واجلس على اربع أطرافي *واخلي صدري على السرير وارفع طيزي فوق، ويضل يضرب طيزي لحد ما تصير حمرة.
زوجي غيور جداً علي وعصبي بنفس الوقت.
في ليلة من الليالي رحنا لبيت واحد من أصدقائه وكان مسوي عزيمة كبيرة، وشاءت الأقدار اني تكلمت مع شاب من الحضور، وكنت أشوف حسام *تغيرت ملامح وجهه وكان جالس في احد أطراف الصالون، حاولت قدر الأمكان أجاوب الشاب فقط بابتسامة وضحكة، وما اعرف يمكن اثر الشراب كان الي خلاني ابقى واقفة جنبة وتقريباً نص ساعة بقيت اتكلم واضحك معاه. زوجي كان يدخن ونفخ الدخان لفوق وقام واقف، انا قلبي رجف شوي، وقام حسام *مشى باتجاهي ومسكني من ايدي وقال خلصت السهرة يا مدام، الولد الشاب قال: اشوفك بعدين ليلى، حسيت زوجي صار نار وقال: ليلى، شو هذا بهاي السرعة عرف اسمك وباع ميانه معك، أنا لازم أربيك اكثر.
طول الطريق حاولت اشرحله وأوضحله ولكن كان يأشرلي بالسكوت، فهمت اني راح احصل على عقاب قاسي.
لما وصلنا للبيت، اشرلي لغرفة النوم، بسرعة، انا بدون أي رد فعل رحت لغرفة النوم، ونزعت كل ملابسي، ونمت بجسمي الرشيق المخصر على السرير وطيزي البارز، لما دخل للغرفة فتح ربطة العنق وبضحكة ساخرة قال: جيد هذا الشي تعلمتي وما نسيتي، بسرعة على ارفع اطرافك وطيزك لفوق، أنا نفذت أوامره صرت على اربعة ورفعت طيزي باتجاهه، ـ أعرف هذا المنظر يهيجه كثير ـ سمعت صوت حزامه ينزعه من البنطرون، راح يضربني بالحزام، اني خفت كثير، حزامه يوجع كثير، وبدون شعور دموعي تجمعت بعيوني، بصوت خفيف ومرتجف: ما كان ذنبي بالي صار، أول ضربة على طيزي نزلت بدون مقدمة، ما قدرت اسحب نفسي من الوجع، قال: اخرسي، انتي بتعرفي اني ما احب أشوفك تتكلمي مع أي شاب، وانتي وقفتي ساعتين تحكي معاه وتضحكي، وبعده ما خلص جملته حزامه نزل بدون رحمة على طيزي المسكين العاري، ما قدرت امسك دموعي من ان تنزل ولا قدرت اتكلم.
وكمل ضرب على طيزي بكل قوى حزامه ينزل بكل قوة
3 ااااااااااااااه
4 اااااااااااااااااه
5ايييييييييييييي
6 اااااااااااااااااااه
7. اعتذر انا غلطانة
8. اييييييييي ما عاد اعيدها
9. اخخخخخخخ حسام اعتذر
10اييييييييي
توقف وسحب نفس قال لسة ما هدأت أعصابي، وانا أبكي واتوسل حسام حبيبي ما عاد اتحمل بيكفي.
حسام: حتى تتعلمي شلون تحكي مع شاب ثاني.
ورفع ايده ونزل الحزام على طيزي وانا صرخت صرخة واختنقت بدمعاتي
11- اااااااه ابوس ايدك بيكفي
12ـ ايييييييييي
13ـ اااااااااااااااااااااااااه اعتذر يا حبيبي
14ـ اخخخخخخخخخخخخخ
15ـ ايييييييييييييي ما اتحمل ارجوك
وضل يضرب لحد 20 ضربة وتوقف عن الضرب وانا احس النار مشتعلة بطيزي.
بعدها رمى الحزام على الأرض واجة حط ايد على كسي، وايد ثانية وعصر فيها صدرها.
قال: قولي غلطت، قولي اعتذر ما اعيدها بعد، وانا بوسط الدموع قلت: اعتذر ما اعيدها بعد سامحني، وكان يمسح على كسي بايده.

بعدها جلس على طرف السرير وقال تعالي على الأرض مقابيلي، انا قمت قعدت على ركبي مقابيله، وهو زبه كان واقف طلعه من البنطرون وحطه بحلقي، وانا بكل شغف وشهوة صرت امصه. وادخله واطلعه وامص بيضانة وارجع ادخل اكبر قسم منه بحلقي.
بعدها رجع وقف وقال ارجعي على السرير وعلى ايديك ورجليك، ضربني بايديه ضربتين على طيزي الي كانت مشتعلة نار وحمرة، قالي افتحي فردات طيزك، انا رفعت طيزي اكثر وفتحت فردات طيزي بأيدي، وكان كسي مبلل وحتى فخاذي تبللت منه، اجه وفرك زبه بكسي، وقال: شنو تردين، أنا رديت: زززززززبك، قال: بدك انيكك؟ أنا قتله: ابوس ايدك نيكني، شقني شق، بدي زبك ينيكني ويهريني حتى ما اعيدها بعد.ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه دخل زبه كله دفعة وحدة بطيزي، وصار ينيكني بعنف وقوة وقال: يا مجنونة بحببببببببببببببببببك

نيلي و تؤمها لؤي نيك اغتصاب

الأن 25 عام بدأت قصتي عندما انهيت انا واخي التؤم لؤي دراستنا الثانويةتقدم اخي ليلتحق بكلية الشرطه وانا بكلية الصيدلة وانتقلت انا وهو لنعيشفي شقتنا بالقاهرة لنكون بالقرب من كلياتنا وطبعا بحكم قوانين كلية اخيفقد كان يقدي في الكلية 6 ايام بدون اي وسيله اتصال ويخرج يومي الخميسوالجمعة ..كانت امي طبيبه منهمكة بعملها وابي متوفي وكنت انتظر بفارغالصبر اجازة اخي ليؤنسني و مر اول عامين واصبح جسد لؤي ملئ بالعضلات يعجالشعر صدرة ويداه يخطلت بياض بشرته بالحمره كان مغريا جدا..وفي احدالأيام اتذكر كان عمرنا 21 انا ذاك.. كنا نشاهد التلفاز فقال لي مالك يانونة شكلك متضايق لية قولتله انت هترجع بكره الكلية هتسبني..راح حضنيفعصني من شده قوته وقالي هرجعلك كمان 6 ايام عديهم علي صوابعك وراح باسخدي وايدي وقتها حسيت جسمي سخن وعايزه اقوله بوسني تاني..الأسبوع الليبعده فضلت مستنية اتأخر ولقيت الباب بيخبط..فتحت شب وسيم جدا..انت اختلؤي..اة طيب هو هيتأخر عنده نبطشية ..ازاي..عادي انت محتاجه حاجه..رقرقتعيني بالدموع..فتقدم صديق اخي ..مالك؟..عايزة لؤي..هيجيلك بكره..وضعت يديعلي وجهي لثوان ثم بدأت بمسح دموعي..ضمني صاحب اخي وبدأ يحك يده علي ظهريوبدأ يقبل فمي ويمص لساني وانا مستجيبة ونزل يلحس رقبتي ويعضها وبدأتاتأوه لأ بس اة اااة بس ..قام حاطت فمة علي فمي ومدخل ايده جوة كلوتي منتحت الجيبه اح لأ بيوجع سيب اي هقول للؤي رن موبايله رد قام قايلي لؤيهيرجع دلوقتي الجزي اترفع..بعد شؤية جة لؤي حصنته وكنت مش قادره ممحونةقالي مالك قولتله مفيش دخل استحمي وطلع وهو بالفوطه بصلي اية اللي فيرقبتك ده اترعبت قولتله اية قالي عضه دي قولتله ازاي وقبل ما اكمل كلاملقيته بيشد شعري وبيزعق اية ده يا وسخه وانا بصوت وهو نازل ضرب فيا لحدما فوطه ومسكن قالي نامي عالسرير علي بطنك قولتله لية راح ضربني كف واناغرقانة في دموعي نمت رفع الجيبه قلعني الكيلوت وقام جاب حزام وفضل يضربنيعلي طيزي بية وانا اصوت واعيط واتوسل اة ابوس ايدك كفاية مفيش وبعد ماخلص لقية قعد عالسرير وقالي اوقفي واقلعي سمعت كلامه قام ومسك الحزاموبدأ يجلدني وانا اصرخ ومحش يحوش عني وطيت بوست رجله واترجاة قام تف علياوفضلت ابوس رجله ولقيت نفسي بلحسها ورجله التانية علي راسي بطل ضربوشالني نيمني وبعد ساعه كنت نايمه عريانة مقدرتش البس هدوم جة ملس عليشعري وقالي انا بحبك وبخاف عليكي متعمليش الغلط رحت رفعت ايدي وبوست راسةقام بايسني في بؤي ومص لساني رحت نزلت الحس رقبته وصدرة وبطنة كانوناعمين وهو مسك صدري بيفعص في واحد ويرضع التاني ويقولي رضعيني ويعضحلماتي وانا بتأوة اة اح امم قالي افتحي رجلك ونزل بوس في كسي وراح فاتحالشفرات بصوابعة وقام ماسك ظنبوري وفضل يقرصة ويعض فية وانا اصرخ وقمتاترعشت اوي راح جايب زبه كان ابيض وتخين اوي وطويل خفت قالي مصية رحتاعدت احرك لساني علية واعضعض فية بشفايفه واخربشة واضغط علية وبدأت أدخلهواطلعه في بؤي وفجأة لقيته بيقول ابلعي وانفجر سأل ساخن في بؤي بلعتهوقالي اقفي واركعي وراح جايب عصاية من دولابه وبدأ يضربني علي طيزيقولتله تاني قالي بس يا وسخه ده بقيت العقاب هري طيزي ضرب وقام قاليتعالي اسجدي وبدأ يلحس طيزي وفجأة قام مدخل صوباع صرخت راح حاطت التانيبقيت الهس زي الكلب راح ماسك ربه وبدأ يفركة في كسي لحد ما اترعشت وراحواخد من فية كسي علي زبه وبدأ يدعكها في طيزي وفجأة صرخت صرخه بعد ماحسيت بوجع رهيب ولؤي مدخل زبه الكبير في طيزي الطخينة وبينيكني جاب لبنةجوة طيزي ونمنا في حضن بعض وقمت لحست طيزة وخرمها..وحتي الأن اخي اتخرجوبقي ضابط وانا بفيت دكتوره ولما اتنقل في شغله خدني معاه توفيت والدتيواصبح مليش في الدنيا غير لؤي اخويا وزوجي وحبيبي …وقريبا قرر يخلف مني

اجمل شيئ في النيك

اول حصه فى النيك

 انا مدرس اعدادى وساكن فى عمارة انا انسان اعزب وساكن لوحدى وكنت راحع من المدرسه لقيت مرات البواب لقتها وقفه ادام باب العمارة مستنيانى على سان اذاكر ابنتها وانا داخل غلى باب العمارة لقتها واقفه مستنيا على نار اول ما شفتها وهى وافه الشمس كانت مبينه وركها وفلقه الطيز المهم طلبت منى انى اذاكر لبنتها على شان الامتحان فوفقت وقات اها ابعتيها وفعلا بعد 10 دقايق لقيت البان بيخبط فتحت وانا لبس الشورت بس دة لانى عازب المهم دخلت البنت وكانت فى الاعداديه يعنى فى عز المراهقه كان باين على جسمها انها صحبت جسم سكسى المهم دخلتها الاوضه عاى ما اكمل ملابسى فسالتنى رايح فين فقلت همكل لبسى قالت لا كدة كويس الجو حر انا سمعت كدة قلت بس دى باين عليها شرقانه قوى فقلت ما شى فسالتها تحبى تذكرى ايه قلت لى انا غايزة العب على الكمبيوتر قلتلها تعالى بس ما فيش اللا الكرسى الى انا قاعد عليه فوفقت رحت راجع بالكرسى على شان اوسع لها ورحت مقعدها على حجرى اول ما قعدت زبى وقف على شان هيى بردة كانت من غير كلوت وهى حست بزبى اقصتى سهله انا مدرس اعدادى قبل الامتحنات وانا راحع البيت لقيت مرات البواب واقفه مستنا كانت لبسه جلبيه من غير لباس وانا عرفت للساخن فسالتنى هو سخ ليه فقلت لها على شان فيه طيز حلوا قعدت عليه فضحكت بدلع وسالتنى هو كبير قلت لها بسيطه تعالى ورحت منزلها من على حجرى قالت لى رايح فين قلت لها رايح حجرة النوم لقتها جيى ورايا انا كنت رايح اجيب كريم لزوم الشغل وهى جت ورايا رحت شيالها ومدخلها الاوضه كانت الاضاءة خفيفه اول ما نامت على السرير راحت رفعه رجليها قلت بس دى باين عليها خبرةالمهم رحت منزل الشرط وكان زبى جاهز رحت ماسك رجليها وحططهم على كتفى ومقرب وسطها من زبى ورحت مقلعها الجلبيه لقتها مش لبسه حاجه خالص تحتها بقت ملط رحت موطى على بززها وهريهم مص وهى عماله تقول لى براحه بشويش وانا كل ما اسمع كدة اشد حلامات بزها اكتر احد ما كانت حلمت بزها فى بقى قعت امص فى بززها والعب فى كسها واحس بافرازات تنزل من كسها رحت نازل على كسها الحس فيه لقت كسها غرقان من الافرازات ورطب وجاهز رحت حاكك راس زبى فى كسها وا ل ما راس زبى لمست كسها اترعشت من كتر الشهوا دة شجعنى انى افتح شفرتين كسها على شان الاحتكاك يكون اكتر وهى عماله تتلوا من الشهوا قعت نص ساعه على نفس اسلوب التفريش لحد ما كسها بقى احمر قوى من كتر التفريش فقلت لها كفايه كدة تفريش جه وقت النيك رحت منيمها على حرف السرير خليت صدرها وبطنها على السرير ورجلها على الارض ورحت داهن صباعى كريم وابتديت ادخله دخل الاول بس بوجع خفيف رحت داهن اكتر وبدل ما هو واحد دخلت اتنين وهى كل ما تحاول انها تبعد طيزها كان السرير يحوشها لحد ما دخلت 3 صوابع كانو بيدخلو بسهوله رحت داهن زبى كله كريم من اول الراس لحد البيوض ودهنت خرم طيزها ودخلت الكريم جو طيزها ودخلت راس زبى بهدوء بعد ما مسكت وسطها حاولت تبعد طيزها لكن السرير منعها ومابين شدى ليها ومحاولتها تبعد طيزها كان زبى بيدخل جوه طيزها وهى مش حاسه لحد ما ضمتها جامد ومنعتها من الحركه كان دة اعلان لاحتلال زبى لطيزها فقلت لها خلاص دخل كله هى سمتع كدة فسلمت نفسها وفضلت من غير حركه استنيت شويه لحد ما تاخد عليه وبعد كدة افشت فى بززها حبه على شان تهدا هديت شويه رحت منزل ايدى على كسها ولعبت شويه فى كسها حاولت تبعد نفسها بس هتروح فين تبعد كسها زبى يدخل اكتر فى طيزها تحاول تبعد طيزها تلاقى ايديا فى كسها لحد ما سكتت من الارهاق وسلمت نفسها من غير مقاومه رحت باعد بين رجلها ومنيمها اكتر على وشها وفضلت ادخل زبى فى طيزها واخرجه ادخل واخرج وهى عماله تتلوا من الهيجان و انا نازل بوس فيها لحد ما حسيت انى خلاص هقذف اللبن رحت سالها تحبى انزل اللبنفين قاتلى هو دى محتاجه سوال فى طيزى طبعا كب كل اللبن جوة طيزى رحت قاذف كل اللبن الى انا محوشه لدرجه ان اللبن من كترة خرج من خرم طيزها رحت ضامم فلقت طيزها الاتنين على بعض ومخرجتش زبى من طيزها لحد ما حسيت ان طيزها بتسحب اللبن وتحطفظ بيه رحت جايب منديل ورق ومدخله فى طيزها على شان اللبن ما يخرجش من خرم طيزها ولبستها الجلبيه بتاعتها على وعد بانى هديها حص تانى على شان الامتحان ضيفو رضكو للمزيد من القصص

حبيبتى الشرموطه

القصه دى حقيقيه وانا بتعزب انى بكتبها لانى كنت بحب البنت دى قوى انا كنت بحب بنت اسمها بوسى بحبها من 4 سنين وفى يوم لقيتها جايا عندى الشقه وعملت معاها كل حاجه على اساس انها بتحبنى وانا كمان بحبها وهيا كانت مخطوبه لواحد مسافر السعوديه اسمه جمال المهم كنت بعمل معاها كل حاجه فى التليفون وكنت بتمتع معاها اكتر متعه فى الدنيا وكانت بتقولى انا مبحبش خطيبى علشان هوا اكبر منى بكتير وبحبك انتا وحصل مشاكل كتيره بينى وبن خطبها بالسبب ده ولاكن هيا اتخطبت لخطبها ده علشان هوا غنى ومعاه فلوس المهم انا كنت بسدق كلامه انها بتحبنى وهيا فعلان بتحبنى وعرفت بعدها انها بتكلم واحد تانى غيرى اسمه نبيل يعنى بتكلمنى وبتكلم جمال وبتكلم نبيل المهم انا كنت فاكر بتحبنى بس طلعت عاوزه تتناك وبس زلغايه اول امبارح كنت والله فاكر انها بتحبنى وكل الى كان بيحصل بينى وبنها مبيحصلش بينها وبين حد بس كانت المفاجأه انها خطها مكنش شغال بقاله كتير وكان خطها ده انا مسجله بأسمى فقلت انا ارجع الخط علشان خصاره هوا رقمه حلو وبعدين كانت المفاجأه الى صدمتنى قوى لانى كنت بحبها لقيت جمال بعتلها رساله مكتوب فيها ( انا قلبى بينبض زى كسك امبارح يابسبوسه ) فعرفت انها شرموطه وعاوزه تتناك وبس واكد طبعان زى ما اجتلى البيت اكيد راحت مع نبيل وجمال وياترا مين تانى بس اليوم ده يوم مجتلى كان يوم حلو قوى والله القصه دى حقيقيه انا هحكى يوم مدخت البيت عندىالمهم جتلى البيت وانا كنت متأجره وقاعد لوحدى فيها لما دخلت انا كنت مشتاق لها قوى واختها فى حضنى وبعدين قعتها معايا شويه واحنا عارفين ان احنا مش لبعض وشغلنا اغنيه على التليفون وانا فاكر الاغنيه وكانت الاغنيه بتقول قبلتك ليه لسميره سعيد فضلنا نعيط لان احنا كنا بقالنا فاتره مشوفناش بعض وهيا كانت اتخطبت ولبست شبكه جمال المهم جت فى حضنى وبعدين لقيتها بتبوسنى وعمرى مبوست بنت زيها اقصد هيا الى كانت بتبوسنى هيا اصلا بيضه وجميله قوى وعنيها زرقاء وبعدين قلعنا هدومنا وانا والله كنت خايف عليها لانها بنت وكنت بحبها بس لو انا اعرف انها شرموطه والله كنت فتحتها المهم اختها فى حضنى وانا قالع خالص وهيا كمان فضلت ابوس فى شفيفها وهيا كمان تمصلى فى شفايفى وبعدبن نزلت على صدرها ابوس فيه وامص فيه فضلت امص فيه كتير قوى لدرجه انها لما روحت البيت قلتلى انا بزى لسه بيوجعنى وبعدين قالتلى دخلو هيا بسراحه محدش كان لمسه قبلى وانا متأكد من كدا لانها كانخرمها ضيق قوى فضلت العب فى كسها بأديا وهيا غمضت عنيها وراحت فى دونيا تانيا وبعدين مشيت على كسها زبى وكنت نفسى ادخلو فيها قوى بس كنت خايف عليها ويرتنى فتحتها المهم رحت رافع رجليها وحطيت اديا على خرم طيزها بس مرضتش ادخلو فدخلت زبى فى طيزها ومكنش راضى يدخل فيها انا اساسا مكنش عندى خبره خالص فضلت ادخل زبى فيها من ورا ومش راضى يدخل فيها فلقيتها بتبصلى وبتقلى انتا بتعمل كدا ليه وده دليل على انها مكنتش عارفه حاجه فا انا مرضيتش استغلها وقلتلها امسكى زبى علشان مش افتحك ودلكيلى فيه فضلت تدلكلى فيه وتبوسه وانا ماسك صدرها المهم احنا عملنا حجات كتير انا مش متزكرها بس الى انا متزكرو انها كانت جاتلى الساعه 7 الصبح وده كان ميعاد المدرسه بتعتها ومشيت الساعه 1 والوقت عدا من غير منحس بيه المهم لقينا الساعه 12 واحنا لسه منزلناش فقلتلى انا عاوزه امشى علشان اتأخرت فلتلها لما انزل قالتى طيب هخليك تنزل ورفعت رجليها تانى وحولت انيكها فى خرم طيزها بس للاسف معرفتش ادخله فكنت مستعجل وضريت عشره عليها وهيا عماله تقولى يلا ياحبيبى قوى قوى انا عاوزه اتناك وتتأوه وانا بضرب عشره عليها لغايه لما نزلت على بطنها وده علشان كنت مستعجل وكنت خايف عليها المهم قامت غسلت وحضها انها ساعتها نزلت عليها الدوره وكانت مرعوبه وفاكره انها اتفتحت وانا كمان بسراحه كنت مرعوب انا كمان وخايف عليها بس حمت ربنا انها الدوره المهم اقتنعت انها الدوره ولبست وهيا ماشيه اختها فى حضنى وادتنى حته بوسه جميله قوى لدرجه انها كانت معاها كتبها ووقعو من اديها وهيا بتبوسنى وبعدين قلتلها يلا علشان متتأخريش ياحبيبتى الكلام ده بقاله تقريبا سنه ونص ودلوقتى انا بعت عنها بس الرساله الى جتلى على خطها اكدتلى انها زى مجتلى علشان تتناك راحت لناس تانيا علشان تتناك واخر مره نكتها على التليفون كانت من شهر ونص تقريبا واختها وسفرنا انا وهيا المنصوره وبعدين اكتشفت من يومين انها شرموطه وبكده خلاص معنتش هكلمها تانى بس لو هيا عاوزه تكلمنى هكلمها علشان انيكها بس مش اكتر من كدا لانها فعلا مش اكتر من شرموطه وشكرا ليكم انا نشرت القصه دى من ضيقى لما شوفت رساله جمان واشرب بقى ياجمال جمال ده هيتجوز وحده شرموطه قوى الله يكون فى عونو وبحمد ربنا انو نجانى منها ويرب يبركلى فى الى انا حبيتها بعدها انا اسف انى طولت عليكم بس بجد دى حكايتى