الشيميل وصديق زوج الخالة ! ! (المحادثة باللهجة العراقية)

ـ يبدو انه اصبح لك زوجان ؟!ـ الحقيقة...نعم فلقد صار زوجي وصديقه يتناوبان في اجازتهما الشهرية فقد اتفقا على لا يأخذا الاجازة الشهرية سوية ... فكان زوجي يأتي لأسبوع... ومن ثم يتبعه صديقه في الاسبوع الذي بعده.. وهكذا صارا يتناوبان على نياكتيـ وهل حصل ان اجتمعا عليك مرة اخرى في نفس اليوم والسرير؟ـ نعم... فقد صادف في اليوم الاخير من اجازة زوجي ان صديقه كان قد جاء في مأمورية خاصة من وحدته العسكرية... وبالتأكيد، كنت انا اول من سيأتيها بعد انتهاء المأمورية... فاتفقا على ان ينيكانني ... وفعلا نمنا نحن الثلاثة على السرير.. ومارسنا الجنس ثلاثتنا... ولا انسى هذا اليوم لانهما قاما بنياكتي في نفس الوقت...فزوجي كان مستلقيا على ظهره وانا في وضع الفرس على قضيبه، وصديقه مدخل قضيبه في طيزي ينيكان سوية... فكانت متعة من الجانبين !ـ وماذا عن الشيميل واخيه ؟ هل ناكهما صديق زوجك ؟ـ نعم وبكل تأكيد ! فقد اعجب بالشيميل وفاتحني انه يريد ان يستمتع معه ! ـ احكي لي كيف ؟ـ في احدى المرات كنت قد كلمت الشيميل عن صديق زوجي وعن قضيبه النشيط وانه يود ان يمارس الجنس معه... فقال الشيميل: انه كان قد لمحنا نتنايك وانه معجب بهذا الصديق ايضاً ولا مانع ان يمارس معه الجنس !ـ اكملي ـ ففي احدى نوبات الاجازة جاء الصديق، ولكن العادة الشهرية كان موعدها، فاقترح ان ينيك الشيميل. ناديت عليه وادخلتهما الغرفة وجلست انا بعيدا عنهما ارقبهما وهما منغمسين في الجنس، يتحادثان باللهجة العراقية !ـ شلونك حبي ؟ ... قالها الصديقالشيميل: زين انت شلونك ؟ـ آني زين ... مخيل عليك ـ شلون مخيل عليّ ؟ شتريد ؟ـ اريد انيجك ... شوف عيري! اخرج قضيبه الذي كانت منتصباً على اشده ـ عيرك جبير.. حلو ويخبل ! اجاب الشيميل وهو ينظر اليه... آني هم اريدك تنيجني بس شوية على كيفك وياي لا تأذيني !ـ طيزك هم حلوة وصدرك احلى ... قال هذا ومد يده اليمنى لتمسك مؤخرة الشيميل واليسرى بصدره الايمن... ثم اردف قائلاً: لا ما اذيك ... بس الراس يدخل ويعبر الزرف، طيزك راح ياكله ويبلعة العيري بلع وانت راح ترتاح ! ـ اوووووف اوووووف ... تمتم الشيميل واقترب من الصديق وحضنه وراحا يقبلان بعضهما البعض... خليني امص عيرك ... قال الشيميل. ـ اجلس على حافة السرير ومص ... قال الصديق بعد ان انزل بنطلونه الى حد الركبتين.ـ ممممممم ممممممم عيرك طيب ... يلا نيجني من حلكي ؟ قال هذا ان اخرج قضيب الصديق من فمه ونظر الى الاعلى.ـ آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه ... صار الصديق يتأوه وهو ممسك برأس الشيميل بكلتا يديه من الجانبين ويتحرك الى الامام والخلف وقضيبه يدخل ويخرج من فم الشيميل، بينما عيناه مغمضتان!ـ اريدك هسة تنيجني من طيزي ... قال الشيميل !الصديق: لا اصبر ... خليني امص ديوسك ! فجلس على السرير وصار الشيميل بين رجليه يقبل ويمص ثديه ويديه ممسكتان بطيز الشيميل تتحسسها وبين الاونة والاخرى يدفع اصبعه الوسطي بداخل فتحة الطيز والشيميل يتأوه آآآآه آآآآه آووو آووو اوووووف اووووف !ـ اووووف يلا اريدك تنام على ظهري وتنيجني من طيزي !توقف الصديق عن المص وقال: يلا نام على بطنك .... تمدد الشيميل على بطنه على السرير... وصعد الصديق وجلس على ركبتيه بين رجليه وقضيبه موجه باتجاه طيز الشيميل. صار يمسك بكلتا كفيه طيز الشيميل ويتحسسها ويدعكها ويفتح فلقتيها الى الجانبين ليستمتع بمنظر الفتحة، ويدخل اصبعه فيها، ومع كل دخلة اصبع تخرج من فم الشيميل آهة .. آآآآآه ـ شلونه طيزي ... عجبك ؟ قال الشيميل.ـ طيزك يخبل ! ... خليني افرك راس عيري على زرفك !ـ آآآآآآآآآآآآآه ... حرارته حلوة ... تخبل ! يلا دخل راسه ! ... يلا نيجني !ـ اريدك تقفص وتقفل على عيري من ادخلة كله ! قال الصديق هذا وبدأ بإدخال راس قضيبه في طيز الشيميل، بعد ان اتكأ بكلتا ذراعيه الى الامام على جانبي جسم الشيميل.ـ آآآآه... آآآآآه ... على كيفك دخله شوية شوية ... آ ي ي ي.... آي ي يـ جاي يأذيك ؟ـ اي ... بس على كيفك ... اذيته حلوة .... آآآآآآه ....آآآآآه ... دخله ... دخله .... دخلة كله ... قبطه ... قبطه كله ... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ...آآآآآآآآآآآآآآآآآه ... احبك ... احبك ... اموت جوا عيرك ! ـ ارفع شوية طيزك ليفوك حتى عيري يقبط بطيزك !ـ هاك اخذ ... قبطه ... خليه يفوت للخصاوي !ـ راح انطيكياه للعرك ! قال الصديق هذا وهو يدفع قضيبه ويدخله بالكامل في طيز الشيميل.ـ هسه نيج ... اصعد وانزل ...آآآآه ...آآآآه ...آآآآه ... ادفع ... ادفعه جوا... ادفع... مممممم.... آآآآآآه... !ـ وين تريد اجب ؟ قال الصديق.ـ اريدك تجب جوا بطيزي ... يلا دك بطيزي ... دك اقوى ... اقوى ..آآآآآه ...آآآآه ! ـ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ....آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه... اححححححححححح.....اححححححححححح....احححححح!ـ اووووووووف اوووووووووووووووف .... شكد طيب مي عيرك ! قال الشيميل هذا واللبن ينساب من فتحة مؤخرته على خصيتيه من الخلف! ظل الصديق ممداً على ظهر الشيميل بعد ان انزل لبنه في طيز الشيمل وانا انظر واراقب المنظر. ثم نهض فوقه واتجه الى الحمام ليغتسل ومن ثم تبعه الشيميل... وبعد برهة رجع الاثنان وجلسا عاريين على حافة السرير. قال الصديق: جسمك كلش حلو ولذيذ بالنيج... موجها الكلام للشيميل.الشيميل مجيباً: عيرك احلى ... تحب تنيج بعد ؟الصديق: اي اصبر شوية .. اريد اخذ راس لاخ ّفخطرت لي فكرة قلت للصديق: بما انني في موعد العادة الشهرية دعني فقك اقوم بمص قضيبك وتنشيطه لتتمكن من نيك الشيميل مرة اخرى... اقتربت منه وجلست على ركبتي بين رجليه وصرت اقبل فخذيه وعانته وقضيبه الذي كان نصف منتصباً وامسكته بيدي واضعه على خدي وشفاهي استمتع بحرارته ونعومته... ثم اخذت احيط راسه بشفاهي وهو ينتصب وينتصب حتى ادخلت راسه بالكامل في فمي وصرت امص وامص وادخله في فمي ليصل الى بلعومي. وصار هو يحضن الشيميل ويقبله ويديه تلعب بأثداءه.... انا مص وهما منشغلان في القبل... حتى صار قضيبه منتصباً على اشده... عندها تركته وجلست اراقبهما مرة اخرى!ـ مو بس طيزك حلوة، عيرك هم حلو ! قال الصديق للشيميل وامسك به يدعكه وهو منتصب !ـ عجبك ؟ـ اي كلش حلو ... خليني امصه الك ! جلس الصديق ما بين رجلي الشيميل وبدأ يمص ويتلذذ بقضيبه ... مممممم ... ممممممم....ـ اريدك ترفع زروري على جتافك وتفوته الى ان يقبط !ـ اي حتى ينفتح زرفك ويدخل عيري بسهولة للخصوة ! قال الصديق، ووقف على رجليه ورفع رجلي الشيميل ووضعهما على اكتافه ووضع راس قضيبه على فتحة الشيميل واتكأ الى الامام وصار يدخل قضيبه في طيز الشيميل !ـ آآآآآآآه فوته كله ... دخله كله .... نيجني ... نيجني ... ادفعة كله بطيزي ! قال الشيميل وهو يعلق ذراعيه حول عنق الصديق ويشد راسه الى شفتيه لتلتقيا شفاههما ويغيبا بقبلة طويلة بينما قضيب الصديق يدخل ويخرج في طيز الشيميل... ثم توقف الصديق عن النياكة والقبل ونظر الى عيني الشيميل وقال: اريد هسة انت تنيجني ! ابتسم الشيميل وقال له لا باس... فتبادلا المراكز وقف الشيميل امام السرير ونام الصديق على حافة السرير رافعاً رجليه الى الاعلى ليتلقفهما الشيميل ويضعهما على اكتافه.ـ على كيفك شوية ... دخله شوية شوية ! قال الصديق للشيميل.وضع الشيميل راس قضيبه على فتحة الصديق واتكأ للامام وثديه يتدليان قرب وجه الصديق الذي امسك بهما وصار يدعكهما ويفركهما ويرفع راسه ليضع حلماتهما في فمه... واخذ يدفع راس قضيبه في طيز الصديق!ـ آآآآآه ...آآآآآه ... بالراحة ... شوية شوية... اي ي ي... اي ي ي... اي ي ي !ـ اي ... هسه دخل الراس... طيزك دافية كلش !ـ شوية شوية الى ان يدخل كله ... آآآآآآآه ...آآآآآآه ....آآآآآآآه ـ اخذ ... اخذ ... اخذ ... هسة دخل كله بطيزك ... خليني انيج هسة ! قال الشيميل وبدأ بالذهاب والاياب ينيك في طيز الصديق وهو يصدر اصوات تمتعه بقضيب الشيميل ـ مممممم ... آآآآآآآه .... اووووف ...اوووووف... عيرك يخبل ! صار الصديق يقول هذا ويضع فمه بين آونة واخرى على حلمات احد الثديين ويمص بينما الشيميل منشغل بالنياكة .ـ وين تريد اجب ؟ بطيزك لو بحلكك ؟تداركت الامر وقلت : اريد من توصل الجبة تطلع عيرك وتدخلة بحلكي وتجب بيه ! اقتربت من منهما وجلست على ركبتي متهيأة لاستقبال لبن الشيميل في فمي.ـ آآآآآآه ...آآآآآه ....آآآآآه ... خالة ... خالة وصلت الجبة !فقلت: طلعه .. طلعه بسرعة ...فاخرجه من طيز الصديق ووجهه باتجاه فمي ... التقطه في فمي ... وبدأت قذائفه تنطلق لتضرب سقف فمي وليصل قسم منها الى البلعوم ..ـ آآآآآآآآآآآآآه ...آآآآآآآآآآآه ...اححححححححححح...اححححححححححح...اححححححححح

نيك في الخليج !

نيك في الخليج !في مهمة رسمية، ولمدة اسبوع، وبناء لمتطلبات العمل، سافرت الى احدى دول الخليج، حيث يكثر الاجانب من كافة الجنسيات. وبعد الاستقبال من الطرف الاخر والنزول في احد الفنادق الفخمة، باشرت العمل في المكتب الذي خصص لي مؤقتاً. وكان على انجاز العمل المكلف به خلال هذه الفترة القصيرة، مما كان يستدعي العمل لفترات طويلة وبعد انتهاء الدوام الرسمي. وكان من الطبيعي ان يقوم عمال التنظيف بعملهم بعد ساعات الدوام الرسمي. وشاءت الصدف ان احد المنظفين تفاجأ بوجودي في المكتب، فطلب المعذرة لأنه اعتقد انه ازعني، فابتسمت له وابديت ترحابي به وانه لا مانع من يقوم بالتنظيف ويكمل عمله وانا اعمل. كان شابا اسمر سحنته تدل على انه اما من الهند او باكستان، يرتدي تي شيرت اسود مع لباس رياضي (ترينك سيوت) وحذاء رياضي. وحتى لا احرجه فكرت ان اتكلم معه بينما هو يعمل، فبادرته بالسؤال عن جنسيته وكم من السنين يعمل في هذه الدولة، ثم اعلمته ان عملي مؤقت ومن الممكن ان اتأخر خلال في المساء فترة عملي. وبينما انا منشغل بالحاسوب وهو ينظف اقترب من مكان تواجد سلة المهملات القريبة من الكرسي الذي انا جالس عليه. ولضيق المكان كان عليه ان يقف ما بيني وبين الحائط الذي تتواجد جنبه سلة المهملات، فالتصقت مؤخرته بكتفي.ـ آسف .. قالها ونظر الى عينيـ لا باس المكان ضيق .. اجبته وانا انظر الى عينيه جاءني شعور غريب نحوه، وكان شيئا في داخلي جذبني اليه. سحبت الكرسي الى الجانب قليلا ليتسنى له استبدال كيس سلة المهملات. انحنى الى الامام بينما مؤخرته صارت باتجاهي فانزاح الـ تي شيرت الى الاعلى ونزل اللباس قليلا الى الاسفل لتظهر بداية ساقية التقاء فلقتي طيزه. كانت بشرته سمراء، اشعلت الشهوة عندي، وانا المولع بالطيز الاسمر. اردت ان امد يدي والمسها لكني لم اتجرأ. عندها سالته هل انت متزوج ؟اجاب: كلاقلت : قلت ان لك ثلاث سنين تعمل في هذا البلد، اليس كما ذكرت؟اجاب : نعم .. وكل عام اذهب لزيارة اهلي لمدة شهر في اجازة سنوية.كنت اتكلم معه واصبحت اتقصد انظر الى عينيه... رجعت بالكرسي للخلف لأعطي له المجال ان يمر ما بيني وما بين الطاولة بعد ان اخذ كيس القمامة، حي طلب المعذرة لأنه سيمر من امامي، واثناء مروره وضعت يدي على خصره وقلت له تفضل لا داعي للمعذرة. واثناء حركته ما بيني وبين الطاولة تقصدت ان انزل يدي لتلامس مؤخرته من فوق لباسه. واثناء ملامستي لمؤخرته قلت له: عفواًنظر الي وقال: لابأس ..شعرت وكانه اعطاني الضوء الاخضر لأنني لاحظت انتفاخ مقدمة لباسه بعض الشيء، لكنني لازلت غير متأكد. وفي اليوم التالي وبعد انتهاء وكالمعتاد وبعد خروج جميع الموظفين جاء نفس العامل.ـ مساء الخير .. ارجو ان لا ازعجك وانا انظف كالبارحـ كلا على الاطلاق خذ راحتك في العمل قلت هذا وانا كنت مصمماً ان اقطع الشك باليقين، واحاول مغازلته. وبدأت اتحدث معه، عن كيفية قضاء يومه. وفي هذه الاثناء اقترب واراد ان يأخذ الكيس من سلة المهملات.. رجعت بالكرسي الى الوراء وتقصدت ان اجعله يمر من امامي.. صار يقف ما بيني وبين الطاولة وانحنى ليأخذ كيس القمامة من سلة المهملات. فتكرر منظر نزول الت تي شيرت واللباس.. تجرأت، فوضعت يدي على مؤخرته وعلى الجزء الظاهر من الفلقتين..ـ انتبه كي لا يرانا احد العمال ..قال هذا ووقف بجانبي. عندها ايقنت ان شعوري في محله. كان جوابه هذا سببا ان امد يدي وامسكه من احدى فلقتيه.. صار يرتجف، ولا يستطيع الكلام!قلت له: يبدو عليك انك لم تمارس منذ فترة طويلة ؟اومأ برأسه واجاب بنعم وعينيه باتجاه الباب يراقبه.. سحبته وجعلته يقف امامي وظهره باتجاهي.. انزلت لباسه من الخلف لتظهر مؤخرته السمراء المدورة.. صرت اقبلها وافركها وادعكها بكفي، وافتح فلقتيه الى الجانبين انظر الى خرمه الجميل. ثم سمعنا وقع اقدام جعلته يرفع لباسه بسرعة ويبتعد عني. وراح ينظف المكتب.سالته: هل هذه اول مرة ؟اجاب: كلا ..قلت : انا ارغبك.. ارغب ان امارس معك !اجاب : وانا كذلك لكن ليس اليوم .. غدا سوف اتواجد قبل زملائي ..اجبته: سأنتظرك.وفي اليوم التالي وبينما انا انتظر على احر من الجمر وحال خروج جميع الموظفين، واذا بوقع اقدام تتقدم باتجاه مكتبي.. وقفت للحال لمعرفتي بانه هو. ـ مساء الخير .. لقد اطل من الباب.ـ مساء الخير .. دخل الغرفة وصار يتهيأ لتنظيفها .. تقصد ان يمر من امامي.. امسكته من الخلف والتصقت به وادخلت يديه من تحت ذراعيه لاحظنه وشفاهي قرب اذنه !ـ كنت بانتظارك من الصباح الباكر، قلت له... وصرت اقبل ما دون اذنه على رقبته.. انتصب قضيبي والتصق على مؤخرته بينما انا اقبل.. مد يده الى الخلف وامسك قضيبي المنتصب من خلف البنطلون، واخذ يدعكه.. ابعدته قليلا، ثم انزلت لباسه، لتظهر مؤخرته السمراء المدورة، تبث اللهيب في جسدي.. لم استطيع الصبر.. اخرجت قضيبي بعد ان فتحت الحزام والسحاب لألصقه بطيزه واسحبه على صدري.. سمعت آهة خفيفة تصدر منه، آآآه ه .. حركت جسمي لأضع راس قضيبي على خرمه.. صار يدفع مؤخرته الى الخلف وانا ادفع قضيبي الى الامام حتى بدأ الرأس بالولوج ... آآآه آآآه .. ثم انزلق ليدخل جميعه في طيزه وهو يهمس آي ي آي ي آه آه آه .. وصرت انيك في طيزه وانا ممسك بجانبيه ... وبينما انا انيك مددت يدي اليمنى لتمسك بقضيبه المنتصب الاسمر.. صرت احلب له قضيبه وانيك في طيزه، حتى انطلقت قذائفي في طيزه ومن دون ان استأذنن منه.. امتلأ طيزه بلبني واطلقت قذائفه هو ايضاً بينما قضيبي لا يزال يقذف في مؤخرته.. امسك بالمحارم الموجودة على مكتبي وراح ينظف طيزه و قضيبه وانا كذلك انظف قضيبي. لبس ملابسه بينما انا جلست على المكتب.. وبعد ان انتهى أخذ بتنظيف المكتب.ـ ما رايك ان تأتيني الى الفندق غداً .. سألته ؟ـ الفندق، لابأس ... اجاب وبريق الفرح في عينيه.كنت قد قررت ان اقوم بدعوته للفندق للفترة المتبقية لممارسة افضل حيث الفراش والسرير والنيك المتبادل، اردت ان اتبادل النياكة معه. وفي مساء اليوم التالي وبعد ان اعطيته العنوان، جاءني متلهفاً.. استقبلته في صالة الفندق، ودعوته لشرب الشاي، صعدنا الى الغرفة... اسدلت الستائر ... تقدمت باتجاهه .. حضنته .. وصرت اقبل رقبته وهو يقبل رقبتي .. نظرنا الى بعضنا ثم صرنا نخلع عنا ملابسنا حتى اصبحنا عراة تماماً، قضيبينا منتصبان ..حضنته لاستمتع بملمس جسمه الناعم الاسمر، ثم اتجهنا الى السرير ليستلقي على ظهره وانا فوقه نقبل بعضا وافخاذي بين افخاذه تلامس قضيبه وقضيبي ملتصق على فخذه، صرت اتلوى على جسده كالأفعى، ونتأوه كلانا رغبة بالممارسة.. قلبته على بطنه، ثم اعتليته وصرت انيك في طيزه صعوداً ونزولا، وقبل ان اقذف لبني في طيزه توقفت وهمست في اذنه: جاء دورك ... ثم انبطحت بجانبه على وجهي .. فهم مقصدي.. صعد على ظهري.. همست له: ادخله بالراحة .. وضع راس قضيبه على خرمي وصار يدخل قليلا ويخرج قضيبه، يدخل وخرج حتى ادخله بالكامل، واخذ ينيك وينيك صوداً ونزولا وصوته وانفاسه تتصاعد وتيرتها حتى بدا يرتعش ولبنه يحرق طيزي ويملأه...

انا وقضيب المقاول !

انا وقضيب المقاول !يكون شعور المرء بعض الاحيان مدعاة للولوج في مغامرة لا يعرف نتيجتها الا بع الغور في اعماقها وقصتي التي اعيشها الان، بدأت بمثل هذه الشعور. فبحكم عملي التقي اناس ومن كافة المستويات الثقافية والمهن. والقدر هذه المرة كان مع احد المهندسين المقاولين الذي صار يتردد على مكتبي لإنجاز اعماله. استهويته وصار يأتي ليلقي التحية حتى وان كانت معاملته عند موظف آخر. فبعد ان كان ينجر معاملته في اروقة الدائرة التي اعمل فيها كان يطيب له ان يأتيني بحجة التحية والسلام، فأقوم بدوري بدعوته على قدح من الشاي لنجلس وندردش وكأننا في احدى غرف الانترنت، حتى توطدت علاقتنا. انه رجل في منتصف العقد الرابع من عمره ممتلئ الجسم اسوة بمعظم المقاولين الذين تبدو عليهم مظاهر الترف، متوسط الطول، بسحنة عراقية طبيعية. ـ هل انت متزوج ...؟ سألتهـ مطلق منذ عدة سنين وليس عندي اولاد ـ هل لديك رغبة بالزواج ثانيةـ كلا ـ لماذا ؟نظر الي وقال: لغاية في نفس يعقوب !ـ وما هي غاية يعقوب ؟اجاب: المستقبل كفيل ان تكتشفها انت نفسك !في هذه اللحظة بدا الشك يراودني، بميوله الجنسية، وبدأ عقلي الباطني يشجعني ويقودني للتقرب اكثر. ولكي اقطع الشك باليقين قررت معاكسته.قلت: هل قضيبك صغير لهذا لا تستطيع الزواج ؟ضحك ضحكة طويلة وقال: على العكس انه كبير وغليظ !جوابه جعلني احس بتقلب في امعائي... تخيلت قضيبه في داخلي !وفي هذه اللحظة دخل الفرّاش وقال ان المدير في الطابق السابع يريد مقابلتي. وقف المقاول وقال انا ايضاً ذاهب الى الطابق السابع، لنذهب سوية. وقفنا في باب المصعد والمراجعين مكتظين امامه ايضا. وحال انفتاح باب المصعد اندفع الى داخله الكثيرين حتى امتلأ. كانت فرصة ان امتحن ميوله وقفت امامه والتصقت به بحجة الزحمة، فصار قضيبه على مؤخرتي، احسست بحجمه، وتقصدت ان ادفع مؤخرتي الى الخلف مع كل فتحة باب وخروج احد الموجودين في المصعد ودخول اخرين. صار يكبر قضيبه وهو يلامس مؤخرتي... لقد اشعل النار فيّ وازدادت شهوتي.... وصلنا الطابق السابع وخرجنا من المصعد. قلت: انه فعلا كبير وضحكت !اجاب ضاحكاً: هل تريد ان تجربه ؟قلت مازحاً وانا جادٌ جدا في قرارة نفسي: نعم، ولم لا !ضحكنا نحن الاثنان وتفرقنا كل الى عمله.وفي اليوم التالي رن جرس التلفون وانا في المكتب وكان المقاول على الطرف الاخر، وبعد التحية والسؤال عن الاحوال قال : اليوم هو خميس ... ما رايك جلسة سمر انا وانت ؟اجبت: لا باس، لا مانع لدي، ولكن اين نلتقي ؟اجاب: في صالة احد الفنادق او احدى الحانات !قلت: فلتكن في احد الفنادق.اجاب : لا باس، فلنلتقي عند السابعة مساءً وعندها نقرر في اي فندق!وضعت سماعة الهاتف ولكي امل ان احقق رغبتي فيه. وفي المساء التقينا، واتجهنا بسيارته الى احد الفنادق الفاخرة. دخلنا الى صالة الفندق واتجهنا الى حيث البار وكان مزدحما... اخذنا مشروبنا وانزوينا في احد الاركان وصرنا نتحدث، حتى اخذت الخمرة تفعل فعلها الساحر. قال: لقد فكرت في كلامك البارحة.قلت: عن ماذا ؟اقترب مني وهمس وقال: عن قضيبي !اصطنعت ضحكة وقلت : ما به ؟قال: الم تقول في انك تريد ان تجربه ؟شعرت انه يقولها بجدية، فاردت انتهاز الفرصة هذه، فبادرت، نعم ارغب في تجربته، ان كنت ترغب !اجاب بهمس: ان هذه الرغبة هي التي جعلتني ان لا اتزوج !قلت: ما قصدك ؟اجاب: انني احب الجنس مع الذكور !كانت فرحتي كبيرة عندما افصح عن ميوله الجنسية، لقد صدق شعوري، فأمسكته من خصره وجذبته نحوي حتى التصق فخذي بقضيبه، وهمست في اذنه: وانا مستعد !نظر الي وابتسم ثم قال لحظة وارجع لك. خرج من البار، عاد بعدها حاملا قدحين من المشروب، ناولني احدهم ثم قال: لقد حجزت غرفة في هذا الفندق لهذه الليلة. كدت اطير فرحا، فقد مر وقت طويل لم امارس الجنس مع احد.سالته: متى كانت آخر مرة مارست فيها مع ذكر؟اجاب: منذ اكثر من 7 اشهر... وانت ؟اجبت: اكثر من سنة !قال: لا بد وانك الان مهتاج جدا ؟ اليس كذلك ؟قلت :بلا ... وانت كذلك !قال: فلنصعد الى الغرفة.ذهبنا الى حيث الاستعلامات اخذنا المفتاح وصعدنا الى الغرفة... فتح الباب.. دخلت ودخل خلفي.قال : كيف تريد ان نبدأ ؟قلت: اريد ان ارى قضيبك في البداية. وجلست على حافة السرير.اقترب مني بعد ان نزل الجاكيت ووقف امامي. امسكت بحزامه وصرت افتحه بينما مقدمة بنطلونه منتفخة جدا، ثم انزلت السحاب، وسحبت بنطلونه الى الاسفل لحد ركبتيه، ليظهر قضيب طوله 18 سم تقريبا، غليظ اسمر اللون، ذو بيضتين اكثر سماراً مكورتين.امسكت به بكلتا يدي ورفعت راسي انظر الى عينيه وقلت: انه كما وصفته كبير، وجميل.شهق بقوة وادلى براسه الى الوراء، بينما اخذت قضيبه في فمي وصرت ارضعه، لقد ملأ فمي وصار يتحرك جيئاً وذهابا، ثم امسك راسي بكلتا يديه وتمتم: دعني اقذف في فمك !تركت قضيبه ونظرت اليه: ولماذا لا تقذف في طيزي ؟اجاب: لست اتحمل اكثر من هذا، دعني اقذف في فمك وفي المرة القادمة ستكون في مؤخرتك.تقبلت الامر وادخلت قضيبه في فمي وصرت ارضع وامص، حتى صارت انفاسه تتسارع، عندها احطت راس قضيبه بشفاهي وصار ينطلق لبنه الساخن بغزارة وكثافة واخذ ينساب من جانبي فمي ويسيح على ذقني وينزل كالمطر على الارض، وهو يتأوه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه. انسحب بعدها الى الخلف ونزع ملابسه، بينما دخلت انا الى الحمام انظف فمي من لبنه الكثيف. دخل الى الحمام وقال: هيا انزع ملابسك وادخل معي.خلعت عني ثيابي ودخلت معه تحت الدوش والتصقنا ببعض واخذت يدانا تداعب اجسادنا.قلت: قضيبك لذيذ !قال: ستشعر بلذته اكثر عندما تذوقه في طيزك !ادرت له ظهري وصار يدعكه بالماء والصابون وهو يقول : انك تحمل مؤخرة جميلة جداً ومثيرة.قلت: انها تحت امرك افعل ما تشاء !عندها الصق قضيبه على مؤخرتي وحضنني من الخلف ثم صار يقبل رقبتي. مددت يدي الى الوراء وامسكت قضيبه ووضعت راسه على فتحة طيزي.قلت: انه كبير ...سيؤلمني دخوله !همس: سيكون الم ممتع، وراح يدفع بينما الماء والصابون ينساب بين فلقتي طيزي.شعرت بحرقة في خرمي.. آي ي ي ....آي ي ي، لقد ادخل راسه في طيزي ومن ثم اخرجه وقال: لنذهب الى الفراش. التقطنا المناشف ومسحنا الماء عن اجسادنا وانا انظر الى قضيبه وافكر كيف سيدخل كل هذا في طيزي ؟اقتربنا من الفراش وطلب مني ان اضطجع على وجهي، لكنني طلبت منه ان اقوم برضاعة قضيبه حتى يبتل ويصبح دخوله اسهل.قال: لكنني سادهن خرمك ليسهل الدخول !قلت: كلا ، لا اريد الدهن... اريد ان تدخله من دون ان تدهن خرمي، لذلك افضل ان امصه وارضع منه الى ان يتبلل ويصبح جاهزا !اجاب: كما تحب... المهم ان تتمتع واتمتع انا كذلك !اضطجعت على بطني على حافة السرير بينما هو واقف بالقرب من راسي وقضيبه الجبار متجهاً باتجاه وجهي، ينظر الى مؤخرتي وظهري، ويده اليمنى صارت تتحرك على ظهري نزولا الى طيزي حيث بدأ بدعكها والتحسس عليها وبين آونة واخري يندفع اصبعه الى داخل فتحة طيزي، بينما امسكت انا فخذه الايمن بيدي اليسرى وسحبته باتجاه فمي وصرت اقبل فخذه وقضيبه الساخن يلامس وجهي. لم استطيع التوقف امام اغراء قضيبه فبدأت بتقبيله من الراس نزولا الى الخصيتين وصعودا مرة اخرى حتى وضعته في فمي. وضع يده خلف راسي واخذ ينيكني من فمي ذهابا وايابا تصدر منه اهات الشهوة والشبق آآآه آآآه آآآآه وقضيبه يزداد انتصاباً وهو في فمي، حتى صرت اشعر بطعم اللبن، عندها علمت ان الوقت قد حان. تركت قضيبه وانسحبت الى وسط السرير وضعت راسي على الجانب الايمن ثم اغمضت عيني وفتحت ساقيّ الى الجانبين في انتظار قضيبه. وما هي الا لحظات حتى شعرت بثقل جسده على ظهري، وقضيبه ممدد بين فلقات طيزي، وانفاسه الدافئة تضرب تحت اذني اليسرى، وهو يتمتم: انك تحمل طيز رائعة... احبك واحب طيزك الجميلة !همست: انها تحت امرك، لكن عليك بالراحة اثناء ادخال قضيبك لأنه كبير ولم يسبق ان دخل فيها قضيب بهذا الحجم، بالإضافة الى انني لم امارس مع احد منذ زمن طويل !همس في اذني ودفئ انفاسه يضرب فيها: لا عليك، سأدخله رويدا رويدا !وراح يحرك قضيبه على طيزي بينما يقبل رقبتي من تحت اذني اليسرى، حتى صار راس قضيبه على فتحة الخرم، عندها توقف عن الحركة واخذ يركز تفكيره في ادخال القضيب في طيزي. لقد كان الراس مبتلا بأكمله، مبللا بدوره فتحة طيزي وجعلها جاهزة لاستقبال دخول الراس. وبينما ثقل جسده بالكامل على ظهري اخذ بإدخال الراس، وراح يدفعه الى الداخل، وكلما اصيح صيحة كتومة آي ي آي ي يسحبه ويتمتم: ارخي جسدك ... ارخي طيزك، كي اتمكن من ادخاله !وامام كلماته هذه يرتخي جسدي، ويستمر هو بدفع قضيبه، وظل هكذا يدفع ويسحب وانا اشعر بدخول الراس وخروجه من طيزي، ومع كل دخول تخرج مني صرخة لا ارادية آي ي آي ي ومنه تصدر آهة الشهوة حتى همس وقال لي: سوف ادخله هذه المرة ولن اخرجه... سأدفعه الى الداخل ... ارخي طيزك وتهيأ لدخوله. اغمضت عيني وفتحت فاهي، بينما صار هو يدفع قضيبه نحو الداخل!ـ آي ي آي ي ... آي ي ي ي ..آآآآي ي ي ي ي ي ي ... توقف ... توقف ... انك تؤلمني !!ـ اصبر .. اصبر ... دقيقة واحدة وتتعود .. آآآه ..آآآه ..آآآه لقد دخل الراس !اردت الهروب من تحته لولا اصراره على ضرورة تحملي لقضيبه. استسلمت له تحت ثقل جسده وظل يسحب قضيبه مرة ويدخله... صرت لا احس بالألم، بل بالنشوة والشهوة آآآآآآه آآآآآه آآآآآآآآه فاخذ يدفع ويدفع، فادخل ربع قضيبه ثم نصفه وما هي الا لحظات حتى اطبق عليّ بالكامل. وما بين الشهوة والمها بسبب حجم قضيب اختلط الامر على فصرت أتألم واتأوه في نفس الوقت، اطالبه بالكف تارة وتارة بالاستمرار !ـ آي ي.. آآآآه آآآه ... توقف .. توقف .. كلا ..كلا ..استمر .. آي ي آي ي ..آآآه آآآه .. ما ارعه ما اروعه ... ادخله.. ادخله بالكامل آآآآآه آآآآآه آآآآه !ـ خذ ... خذ .. خذ.. ما اروع مؤخرتك وقضيبي في داخلها .. خذ ...خذ ... آآآآه ...آآآآه !استمر ينيك وينيك حتى اعتاد خرم طيزي على حجم قضيبه، وصرنا نحن الاثنين نتأوه ونتأوه من فرط الشهوة والشبق حتى ازدادت وتيرة وسرعة النيك، وبدأ بالدفع بقوة في طيزي حتى زئر كالأسد وزئرت انا لبوته كذلك آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وصار يقذف لبنه الساخن في طيزي، يقذف ويقذف ويقذف حتى امتلأ طيزي واخذ يسيل الى الخارج وينساب على خصيتي !

كيف تعلمت رضاعه العير

بعد ان بلغلت 14 من عمري بدت احس بشي جديد ولم افكر يوم ماهو الجنس ولكن كان ابن عمي بلمرصاد لي وقال لي الم تمارس الجنس ابدا ضحكت وقلت لا وقال انه مارس الجنس مع صديق وقال لي تعال ونام عندي وانا اعلمك وكان يكبرني سنه واحده وقبلت وذهبت الئ بيت عمي وسبحنا معا في الحمام وبدا يداعب عيريوانا خجلان ولكن زبي بدا ينتصب وبدات اتتلذذ وصعدنا الئ غرفه ابن عمي ونام الجميع وبدا يغرني ويقول لي دعني ارضع من عيرك وانا اقول له عيب وهو يضحك ويقول نحن اولاد ولاعيب في ذالك وبدا يرضع من عيري ولكن انا قذفت بسرعه في وجههوخجلت وقال لي عادي لاتهتم انها اول مره الكل مثلك وقال لي هي ارضع انت لاكن انا لم استطيع اول مره ثم قال لي انت لاتحب ان ترضع من صدر وحلمه فتاه قلت له نعم وقال لي اغمص عينك وارضع وتخيل ان العير هو حلمه صدر وثم وافقت واول مرهوضع عيره في فمي تعجبت من الطعم الذيذ ماكنت توقعته وبدا يدخل عيره في فمي ويخرجه وحتئ قذف علئ وجهي وبدت اخذ طعم الحليب وكان حار في البديه لم يعجبني ولكن بعد قليل بدت اتلذذ وقال لي سوف الحس طيزك وانيجك وتنيجني وقبلت وكانه حلم بدا يلحس ويداعب طيزي وانا اتلذذ وبدا يلعب في حلماتي ويرضع من صدري ثم دفع عيره في طيزي وتلمت قليل وقلت له يكفي يكفي ولكن قال لي ساضع لك بعض الزيت وفعل دهن زرف طيزي ودفع عيره في طيزي ودخل براحه وانا بدت استمتع وقال لي وهو يداعب ذكري قال هناك اوضاع احلئ وساعلمك كل شي وساكمل لكم الباقئ في الحلاقات الاخره

كيف تعلمت رضاعه العير الجزء الثاني

وبعد ذالك بدت لا استيطع ان افارق ابن عمي زذلك كل خميس ياما اذهب عندهم او ياتي عندي الئ البيت واصبحت مدمن علئ رضاعه عيره وهو يلعب في حلماتي كثيرا حتئ كبرت واهو يقول لي ان ارضع من حلماتك وانت ترضع من عيري زعلمني كيف اغسل طيزي من الداخل وهو بوضع صوندا في داخل طيزي وانضفه جيد لكي ياخذ راحته وتعلمت الجلوس علئ العير وانا منتشي وعلمني ان ارضع من حليبه في البدايه لم يعجبني ولكن قال لي سوف تموت علئ الحليب وبلفعل اصبحت لاادع نقطه من خليبه تنزل خارج فمي واصبحت كاني زوجته لايفارقني كلما اشتهيت اخابره وياتي من العمل ويضاجعني بقوه وهو ايضا كلما يخبرني وانا اذهب اليه وكانت قمه السعاده لناوفي يوم كنا نشاهد فلم سكس واذا اشاهد فتاه لديه عير وجن جنونيوقال لي هذا شيميل لاتعرف قلت كيف قال لي ولد لديه هرمزنات انثويه اكثر يصبح هكذا وقلت له علئ الفور اريد ان اصبح مثله ولكنه قال ان الاهل سوف لايرضون قلت له لاعليك قال لي حسنا اعرف طبيب نسائي نذهب اليه وهو صديق وفعل ذهبنا اليه وكلمنه ووافق وبدا يعطيني حبوب هرمونات وبعد ثلاث اسابيع قررنا السفر الئ اليونان وكانت فرحا لاتوصف واعطني الدكتور الجرعه الاخيره والحمدالله لم يلاحض احد رغم ان صدري كبر واصبحت حلماتي يعشقه ابن عمي ويرضع منه كثيراوبدت اربي شعري واحف رموشي وفي احد الايام قبل السفر اشتريت ستيان ولباس نسائي وبدت انزع في احدا غرف بيت عمي واذا بنت عمي شاهدت جسدي وقالت يالله ماهذا وقلت لها اسكتي ارجوك لاتفضحيني ولكن ابن عمي يدخل ويضحك ويقول لي لاتخف هي تعرف كل شي عنا وان جن جنوني وقلت له كيف قال لي احكي لك القصه كامله في الحلقه القادمه

كيف تعلمت ؤضاعه العير 3

وبعد ان شاهدت ابنه عمي وجلسنا ثلاثتنا وقالت لي انه ليس انتم فقط تمارسون الجنس فكانت المفاجه انه هي واختي ايضا يماسون الجنس وقالت لي انه كان يشاهدونا انا وابن عمي عندما كنا نمارس الجنس وكان يتمنون ان يكون معنا في ذالك واخير قررت ان اتجره واخبرت اختك اني سوف ابلغلهم بذالك وقلت لها كيف قالت لي احسن ان تخرج الئ غرباء وسنعتنا وسنعتكم تكون زفت واخبرت اخي ولم يوافق في البدء ولكن اقنعته بعد ان شاهد صدري وقال لي هل كسج مفتوح قالت لي نعم وابنه عمك قالت كذالك ومن فعل ذالك قالت تحن لم نسيطير علئ شهوتنا وحدث الذي حدث وفي البدء امتلكنا الخوف ولكن سلينا انفسنا وقلنا طز حتئ لو عرفو اهلنا نقول لهم الحقيقه والان نحن ثلاثه واختك تعرف كل شي لكنه خجوله وقلت لها انني سوف احل الشكله معكم وسوف نعمل الجنس في سر ودون ان يعلم غيرناوالان هاي سوف امارس معكم وقلت وهل مارست لابن عمي هل مارست الجنس مع اختك وكنت مندهش وقال لي نعم احسن ماينيجه غريب وفكرت انه صح وبدنا وكانت الصدمه الاوله ان اشاهد صدر كبير ولكن حلماتها كانت غير جميله وسالتها كيف هو صدر اختي وقالت انه اجمل صدر في العالم ولها حلمات كانه راس العير وقالت انها تحب الرضعوبدت اشتهي اختي كثيرا وثم ضاجعنا ابنه عمي طوال الليل وهي تقول لي كيف حولت نفسك هكذا وقلت لها ان اعشق عير ابن عمي اي اخوك وهي تقول لي بلفعل عير اخويه جميل وكبير وانت ايضا اصبحت جميل وهي ترضع من صدري وقالت لي لي حاول مع اختك وفهما وهي تعرف علئ كل في اليوم ىالثاني ذهبت الئ البيت واختي تلقي عليه نضرات بين الحين والاخر وانا ايضا ابتسم لها وعلئ كل شي في الليل ننام انا وهي نعا في غرفه واحده وانا قمت بغلق كل النوافذ جيدا حتئ لايشاهدنا احد من الاهل وبلفعل قلت لها اختي عرفت كل شي عنك وقالت لي ماذا قالت لك ابنه عمي قلت لها عرفنا انكم مفتوحات الكس وخحلت في البد وقالت يالها من سخيفه كيف تكشف سرنا وقلت لها بعد اليوم لايوجد سر لانه تضاجعنا انا وهي وابن عمي وبدت بلابتسام ثم قالت لي وانت ستكون لي اخ وحبيب وابن وكل شي صح قلت لها نعم تعالي عندي لكي اخبرك شي وبعد ان تاكدت من الباب انه مغلق باحكام جات وجلست عندي وهي خحلانه جدا وهاذا طبيعي لكل فتاه في البده وقلت لها اخبرتني ابنه عمي انه تملكين اجمل صدر في العالم وضحكت وبدت افرك لها صدرها وقمت بتقبيلها ووضعت لساني في فمها وبدت بنزع قميص النوم والستيان وبلفعل كان صدرها يملك حلمات لااحد يملكها وقمت بلرضاعه وهي في نشوه وسوف اكل لكم الباقي

فى حمام المدرسه

مش عارف ايه اللى فكرنى بالحكايه دى مع انها قديمه اوى كل اللى انا فاكره انى كنت فى مدرسه ابتدائى وكان فى معانا تلاميذ من دول عربيه وكان فيه معايا فى الفصل واحد من اليمن وكان دايما بيحاول يتقرب لى كان من اللى اول ما نشوفهم تقول عليه بدوى بس كان بيحاول يفرجنى على مجلات جنس وطبعا مش قدام باقى الاولاد فكان بياخدنى الحمام وندخل مع بعض عشان اتفرج وكان هو بيقلع ويطلع زبره ويقعد يلعب فيه وفى مره من المرات هجن انا كمان وقلعت ولقيته بيمد ايده يمسك زبرى ويقول لى امسك لى زبرى نلعب لبعض وكان بيحاول انه يمسك بيضانى يزحلق صوابعه لورا شويه يدور على خرم طيزى وبعدين لقيته راح حاطط صباعه على الخرم وقعد يضغط شويه شويه لحد ماحسيت ان طرف صباعه بقى فى خرم طيزى ساعتها حسيت ان البدوى الى جواه طلع وراح مدورنى ومفلقسنى قدامه وقعد يحك راس زبره فى خرم طيزى انا ساعتها كنت مولع اوى وخايف فى نفس الوقت احس حد يسمعنا ب الحقيقه زبره كان كبير وجامد اوى وراح تافف على ايده ودهن راس زبره وتفه تانيه حطها على خرم طيزى وقعد يزق زبره فيا لحد ما حسيت انى هاصرخ راح حاطط ايده على بقى وزاقق زبره جوايا لحد ما حسيت ان راس زبره وصلت لبطنى جوه وفضل شاددنى عليه شويه وهو بيسالنى ايه رايك اطلعه ولا اسيبه فيك شويه بصراحه انا بقيت مش قادر اقوله سيبه فبا علطول وزى ما يكون حس بالاجابه بتاعتى من غير ما اقولها لاه راح سالته منى وراشقه فيا تانى جامد لدرجه انى حسيت بيضانه بتخبط فى بيضانى من ورا ودا كان معناه ان زبره كله بقى فى طيزى وفضل يعمل الحركه دى يسلته ويرشقه كذا مره لحد ما طلعه منى وخلانى اقعد على قرافيصى وامص له زبره اللى الحقيقه ما كانش محتاج يتمص عشان ينزلهم فى بقى وطبعا مش عاوز اقولك ان دى كانت من امتع النيكات واحلى الازبار اللى ناكتنى لانها كانت من غير ترتيب