نيكتها وعمري 15 وعمرها ايضا 15

هاي انا جاكسون من الاسماعيلية عمري 15 مكنتش اعرف اي حاجة عن الجنس بس عرفته من كام سنة المهم

كنا مسافرين لزيارة عمي في العاصمة ولما وصلنا استقبلوا والدي استقبال حار ورحبوا بنا و دخلنا و عدى اول يوم عادي وجه تاني يوم وقررت العائلة الخروج والنزهة فقلت لهم انا منهك واريد البقاء ولكن في الحقيقة انا لا احب الخروج بجماعة كبيرة وهنا قالت بنت عمي وانا ايضا لا اريد الخروج سأذهب لصديقتي فوافق والدها وخرجوا وبعدها بشوية طرق المنزل ففتحت فأذا ببنت عمي تدخل وتغلق الباب وقالت لي صديقتي غير موجودة الان في منزلها فدخلت الى غرفتي وارتحت قليلا و فتحت الTV وفضلت اتفرج على فيلم اجنبي شوية لقيتها وقفت ادام التليفزيون قلت لها حاسبي عايز اتفرج راحت طافياه ونامت جمبي وفضلت تلعب في شعري و تبوسني من خدي انتصب زبي قليلا وراحت نايمة فوقي وباستني من بقي وكل حتة في وشي و بداية الهيجان على وشها زبي انتصب على الاخر وقالت لي ما تحط ايدك عليا والا انت بخيل؟ رحت حاطط ايدي على طيزها وقلعتها البنطلون وكانت لابسة كيلوت احمر وراحت قايمة قالعة البلوزة والسنتيان والكيلوت وبان جسمها الرائع كانت بزازها كبيرة وطيزها حلوة وكسها باين عليه الجمال وجسمها يمتاز بالرشاقة ولأنها جميلة بدأت اهيج انا كمان راحت مقلعاني هدومي وماسكة زبي حطاة في بقها وفضلت تمص بسرعه وبزازها بترقص فوق وتحت وراحت قاعدة علية ومدخلاه في كسها استغربت وقلت لها انتي مفتوحة؟ قالت لي انا فتحت نفسي بخيارة من زمان رحت اطمنت ودخلته للاخر بدأت تئن وتتوجع وانا عمال اهز في كسها وصدرها على صدري وعمالة تمص شفايفي قالت لي طيزي بتاكلني رحت مدخل صباعي في طيزها وعمال ازغزغها وهي عمالة تعض في شفايفها من اللذة والمتعة وبعد كده بدلت الوضع راحت نايمة على ضهرها ونزلت لحست كسها بلساني واطلع وانزل وهي بتئن وتلعب في شعري وتدفعني اكتر عشان ادخل لساني اكتر جوة كسها رحت طالع على بزازها وفضلت امص فيها وهي بتقول انت محترف وسنك صغير رحت مدخل زبي في طيزها ونايم فوقيها راحت مسكاني من ضهري وقالت لي انت ممتع اوي وجسمك حلو وفضلت انيك فيها ربع ساعه لحد ما جتني النشوى وقلت أأأأأأأأأأأأأأه ونزلت لبني في كسها الجميل وفضلت ابوسها من رقبتها وهي مستمتعة ومتلذذة من اللبن والنياكة وقالت لي ما تطلعوش انا لسة ما جبتش نشوتي رحت قلتها طلعي لسانك وما تدخليهوش راحت مطلعاه رحت جاي بكل حنية ورومانسية فضلت امص لسانها براحة وابوسة وعمال اهز براحة في كسها وبعد دقايق راحت جايبة نشوتها وجابتهم وضمتني اكتر لحضنها الدافئ الجميل وحبتني اوي وحبتها وبقينا نمارس الجنس بس كل فترة عشان ظروف البيت وخروجهم وبقائهم وكل يوم اشتهي لجسمها الجذاب الجميل

قصتى مع مدام رشا و شهوتها المتفجرة

انا احمد اعود اليكم بقصة اخرى من الزمن الجميل الزمن الذى كان فية الحب
والرومنسية هما الاساس لاى علاقة بين رجل وامراة ولا يستطيع الرجل ان يجامع امراة الااذا كان فى علاقة عاطفية بينهما وليست مجرد علاقة عابرة تمر مرور الكرام وليست مجردعلاقة سرير وهذا النوع من العلاقات لا يدوم الا فترة قصيرة ويذهب كل انسان الى حال سبيلة وكأن شىء ما لم يكن وتصبح المراة رقم او الرجل رقم فى حياتها بمعنى هذة المراة هى رقم كذا اللى نمت معها ولا يوجد اى علاقة بعد ذلك غير ذكرى للطرفين اذا كانت حلوة اومرة فهذا لا يهم للطرفين انا أعشق المراة التى تكون لها كيان وانسانة وانا الرجل رقم 2 فى حياتها بعد زوجها وعلاقتنا تمدت الى ما لا نهاية حتى لو لم نمارس الجنس وانما نسأل علىبعض ونعرف اخبار بعض وهذا حتى لا نشعر بان الشهوة هى الربط بيننا وانما علاقتنا عبارة عن حب وعشق وليست كاالحيوانات الشهوة هى الاساس
طولت عليكم اسف بس اللى بشوفة من شباب اليوم هو اللى خلانى اكتب تلك المقدمة
بنات اليوم تسال انت ح تدفع كام وهذا الشىء لا يشترى بالمال ومن تبيع نفسها لك اليوم
غدا وكل يوم تبيع نفسها ولا تشعر معها الا بشهوة وقتية وبعد ذلك تصبح ذكرى فى عالم النسيان
قصتى اليوم هى عن انسانة اعزها واحترمها واحترم حياتها فهى زوجة وتعرفت عليها عنطريق واحدة صحبتى وهى استيل وهانم بمعنى الكلمة تتمنى ان تتكلم معها من جمال الوجةوالحديث تعرفت على رشا وهذا ليس اسمها الحقيقى فى منزل صديقتى وجلسنا معا وصديقتى هذةكانت على علاقة سابقة بى وهى التى خطتط لهذا اللقاء لانها تعلم مدى حرمانها من الحبو الجنس فزوجها كان يعمل فى شرم الشيخ ويغيب عنها شهر ويعود 5 ايام فقط وكانت العلاقة الجنسية مذبذبة ولا يشبع رغبتها وهى امراة تعشق الجنس والحب والحرية والخروجوعندما جائت عند صديقتى جاءها تليفون ان زوجها جة غفلة ولازم تنزل فنزلت معها كى اوصلها الى البيت وهى من سكان الجيزة وكانت صديقتها فى م.نصر وأخذت تاكسى ووصلتهاالى بيت امها ورجعت على بيتى بعد ان دار بيننا حديث جميل بما معناة انها استراحت لى وتريد ان ترانى مرة اخرى وهى كان عمرها حوالى 35سنة وجسمها متناسق جدا وشعرها
كارى اصفر وبعد حوالى 10 ايام كنت اشتغلت فى محل فى روكسى واخذت رقم التليفون من صديقتها واتصلت وقالت انها سوف تاتى لتبارك لى وبعد كام يوم
اتصلت واخذت العنوان واسم المحل وكان المحل باحد السناتر وجوة شوية انتظرتها على بابالسنتر حتى اتت وكل من شاهدة معى اخذ ينظر الى جمالها وجسمها المتناسق ودخلنا المحل وتكلمنا مع بعض فترة طويلة وعرفت كل ظروفها الزوجية وعرفتها انى لن اطلب منها اننمارس الجنس الا اذا انتى طلبتى منى ذلك ولو ما طلبتيش ستستمر العلاقة بيننا الى ما لا نهايةواستمرت العلاقة بيننا مدة حوالى 6شهور وفى يوم من الايام كانت عندى بالسنتر وطلبتمنها ان تشترى قميصين نوم وعرفتها الالوان اللى بحبها والاستيل فذهبت اشترتهم وجائتتريهم لى رفضت وقلت لها مش ح اشوفهم الا عليكى لما تتطلبى ان نمارس الجنس سويافقالت هو انت مش عايز تمارس معى فقلت لها ان اريد ان امارس الان بس لما تشعرى انكمحتاجة الجنس منى اطلبية فاوافقت ومشيت واتصلت بى ليلا وقالت انا عايزاك بكرة ضرورى نتقابل فتقابلنا وقالت لى انا عايزاك عندى بكرة انا ح اروح شقتى وح انام هناك وح اكون لوحدى
وانا ح اخد القميصين معى فقلت لها انتى نويتى تنامى معى فقالت اة انا عايزاك لى غدا ....
وصحيت من نومى الساعة 10صباحا واخذت دش ونزلت على المحل والساعة 2 اتصلت
رشابى وقالت امتى ح تيجى عندى فقلتلها انا جاهز من الان فقالت لا الساعة 6 تكون عندى واتفقنا على مكان نلتقى فية وذهبت بعد ان اعدت العدة الازمة لهذا اليوم وتقابلنا وجلسنافى مكان لمدة ساعة وسالتها انتى عايزة حاجة معينة النهاردة فقالت اريد ان أشرب بيرةممكن فقلت ممكن وذهبت الى احد المحلات واشتريت زجاجات بيرة وعشاء وذهبناالى العمارة اللى ساكنة فيها واخذت البيرة وسبقتنى بعد ان وصفت لى الدور الكام ورقمالشقة وطلعت ورها بعد حوالى 5 دقائقوفتحت لى باب الشقة وخذتنى فى حضنها وقالت لى انا حاسة انك زوجى اللى اتحرمت منة
فترة واتيت بعد شوق ودخلنا الشقة وكانت جميلة تدل على زوق صحبتها فى النظام و
توزيع الموبليا واستاذنت ان تغير ملابسها وتضع مكياجها وعلى ان احضر القاعدة وان
الحاجة اللى جبنها فى المطبخ وعندك ثلج فى الثلاجة وجبت البيرة وكوبين وثلج وتفاح للمزةوقطعت التفاح وندهت عليها فقالت امامى 10 دقائق واخرجلك ممكن تشرب بيرة عقبال مااجيلك وفتحت زجاجة وشربت وخرجت على فى ابهى صورة ممكن ان تجد المراة عليهاالقميص لونة اسودفى احمر وبيبى دول اى قصير يدوب يستر الاندر ومكياج جميل متناسقالالوان مع القميص واول مانظرت اليها احمر وجههامن الخجل فقمت مسكت يدها واخذتها اجلستها على الكنبة بجوارى وفتحت لها زجاجة بيرة واشعلت لها سيجارة وقلت لها لمايروح الخجل ابقى قولى فقالت لى انت عارف انك تانى واحد البس امامة عريان كدة انت مصدقنى فقلتلها اة انا مصدقك ودة بان عليكى من اول ما خرجتى وتاخيرك عليا كانتفكير منك تخرجى كدة ولا لاء فقالت اة عرفت اذاى فقلتلها من عشرتى لكى ومعرفتى بحريم عرفتهم منهم من كانت لا تفرق معها اعرف انى مش الوحيد اللى عملت معاة كدةومنهم من عملت مثلك واحمر وجهها انتى عارفا انا اية اللى خالانى مش مستعجل على انى امارس الجنس معاكى طوال هذة الفترة الماضية هو دة اننا نكون اخذنا على بعضبما فية الكفاية واعتبرها فترة خطوبة فضحكت وقالت يعنى الخطوبة انتهت فقلت لها النهاردةليلة دوخلتك ياعروسة وانا ح احول امتعك بما استطيع من خبرة ولكن لا تقولى على شىء لاء فقالت لى اليوم انا ملك يدك وكنا شربنا كل واحد 3زجاجة بيرة وفتحت التلفزيون وكانت
الاغانى شغالة وكانت اغنية شعبية راقصة فرقصت لى واخذت تتمايل وارتمت فى
حضنى ولااول مرة تلمس شفايفى شفايفها واخذت منها اول قبلة بشغف وحب وما صدقتانى مسكت شفايفها وهات يابوس فا انا اعشق التقبيل واخذت اداعب لسانها فى لسانى وارتوىمن مسك الشفايف ونزلت يدى لتمسك صدرها الشمال واصابعى تفرق فى حلمتها حتى نفرتونزلت بلسانى على رقبتها وحلمت اذنها ورجعت الى شفايفها تانى وما زالت يدى علىصدرها تفرك فى حلمتها فامسكت هى يدى وقربتها من كسها ويا روعة ما احسست لقدكان بظرها واقفا ففركتة بيدى ونزلت بلسانى على صدرها واخذت ارضع منة مثل البيبىالصغير اللى ماصدق لقا صدروايدى على بظرها تداعبة وادخلت صباعى داخل كسها فلماجد اى صعوبة لقد كان غارقا فى عسل  شهوتها   وبمجردنزولى بلسانى الى بطنها واول ما لسانى لمس كسها ارتعشت مع اها مكتومة فعرفت انها اتتها اول رعشة فطلبت منها ان ندخلالى غرفت النوم وحملتها بين يدى ودخلنا الغرفة ووضعتها على السرير بمنتهى الحنية وخرجت وجبت زجاجة بيرة ودخلت وقلعت هدومى كلها وكانت غرفت النومجميلة جدا وكان بها اضاة حمراء من جميع اركان الغرفة موجها الى السرير وجلستبجوارها على السرير وهى لما تتحرك من مكانها ونائمة على ظهرها ومغمضة عنيهافملت عليها اخذت قبلة جميلة ووضعت يدى على كسها الجميل اللى كان ولا كس عروسةفى ليلة دوخلتها ومفهوش ولا شعريا ونزلت الى كسها واخذت الحس منة وفتحت زجاجةالبيرة وحطيت شوية على بطنها حتى نزلو على كسها واخذت الحس واشرب منة حتىاتتها رعشتها الثانية مع اها اعلى وفضلت الحس وهى تتاوة وتان وتتحرك معى صعوداوهبوطا حتى يدخل لسانى داخل كسها ويخرج وهى تقول اةاةاهم اح حيجو حتخدهم فى فمكوانا اقول هاتى انا عطشان من كسك واتها رعشتها الثالثة وهى كانت محرومة وبتعوض معىوبعض ذلك طلبت ان تمص زبرى فقولت لها على وضع 69 وما كنتش تعرفة فوصفت لهافقالت اة انا شوفتة فى افلام سكس كتيربس ما كنتش اعرف اسمة ونمت على ظهرى ونامت
هى على واخذت زبرى فى فمها وهات يالحس وانا اعض فى بظرها بحنيا وهى تتاوة بىاهات غير منتظمة وانا الحس والحس حتى اتتها رعشتها مرة اخرى فقالت انا مش قدرةممكن تحطة بقى فقلتلها استنى شوية فقمت وجبت الواقىوبلبسة زعلت قوى وقالت هو انا مش نظيفة عشان تحط واقى فقلت لها لو مش نظيفة ما كنتش لحست
كسك وكمان شوية ح اشيل الواقى اوكى فاوفقت واشعلتسيجارة ونمت على ظهرى وطلبت منها ان تجلس على زبى فجلست واول ما دخل عشانكسها ضيق وجعها وشعرت انها تالمت ولكن سرعان ما بدات بالطلوع والنزول على زبرىواسمعتنى احلى اهات اة اةةةةةةةةةةةةةةةاةةةةةةةةااححححححححححح بيوجع وانا اقول لها وجع اية
تقول وجع لذيذ بحبكتوجعنى اوى ح توجعنى اقوللها اة خدى كسك حلو قوى وهى تقول انت اللى زبرك مهيجنى قوى نكنى كمان انا بحب النيك معاك قوى واتها رعشتها مرتين فى هذا الوضعواطفات السيجارة واخذت وضع الفرنساوى وانا واقف على طرف السرير واخذت ترجع حتىادخلت زوبرى بكسها براحة وهى تقولى بيوجع براحة حتى ادخلتة كلة وهى تقول اةةةةةةةةةبراحة اةةةةةةةةةةةةةةةاحححححححححححححح دخلة كلة حجيب يلا هات معايا فعرفتها
انى لسة مش ح اجيب دلوقتى وخرجتة وشلت الواقى منة وادخلتة تانى وعندها شهقت وقالتشايف الفرق حاسس فقلت لها اة طبعا انتى حاسة فقالت حلو قوى دخلة كمان انا عايزاك تفشخنىمن النيك وما تزهقش منى انا عايزة افضل كدة ارمى شهوة وراء شهوة انا عايزة ارمى كتيرحاسس بشهوتى فقلت لها اة حلوة قوى فى كل رعشة انا بحس بيها بكون سعيد انى وصلتكلكدة انا عايز افضل انيك فيكى للصبح فقالت بس دة ممكن لغاية بكرة بلليل بس انت سد عليافقلت لها انا عادى ممكن افضل كدة انا بحب النيك قوى فقالت وانا كمان بعشق النيك معاككان نفس زوجى يبقى كدة نكنى نكنى قوى ومهما صوت ما تسالش فيا انا خلاص مش قدرةبس مش ح اسيبك غيرلما تجيب لبنك عليا ونيمتها على جنبها وخذتها بين رجلى ودخلت زوبرىفى كسها وهات يا نيك اةاح واوف وبعدين اجلستها على الكومدينو ورفعت رجلها علىكتفى وادخلتة كلة فى كسها اللى احمر قوى من النيك وهى توحوح وتهاهمن النيك واتتها شهوتها كتير
ونزلتها على السرير ونيمتها على ظهرها ورفعت رجلها وادخلت زوبرى وهات يانيك وهى خلاص راحت فى دنيا غير الدنيا وخذت ابوس فيها حتى قربت على القذف وسالتها اجيب فين فقالت على بطنى وصدرى فاارتعشت واخرجتة ورميت وكانت مفاجاة لها انة وصل الى وجهة وشعرها فقالت افتح هذا الدرج حتلاقى فوطة هاتها فاعطيتها الفوطة فا اخذت تمسح لبنى منعليها واخذتها فى حضنى

انا وشيرين جارتى وحماتها

هاى انتم تعرفونى انا مصطفى 17 سنة
المهم كنت فى البيت مع أهلى يوم الجمعه
وانا طالع من شقتنا فاذا بشيرين جارتنا اللى فى وش باب بيتنا بتقلى ازيك يا درش وانا هجت عليها من لبسها وكانت لابسه قميص نوم اسود وجسمها كلو باين قالتلى ممكن تتفضل عندى تساعدنى اشيل شوية حاجات قلتلها تحت أمرك
وشيرين دى كنت بهيج عليها بدرجة كبيرة
لدرجة انى فى مرة فتحت شباك المطبخ وكان مطبخها قصاد مطبخنا وفضلت اتفرج عليها وانزل لبنى
ودايما انا ببصلها بصة الشهوه على طول
المهم دخلت وراها وكانت عندها 33 سنة وطيزها كبيرة وبيضة قشطة وعسولة وجسمها طرى
بزازها كبيرة شوية جسمها فاجر زى نجوم السكس
المهم دخلنا قالتلى اتفضلت اقعد قعدت فى الصالون
قالتلى تشرب حاجة قلتلها شكرا راحت مقربة منى وحطط ايدها على خدى قالتلى لا يا حبيبى لازم تشرب حاجة
قلتلها حاضر ممكن عصير قالتلى حاضر استنانى
بعد شوية جابت العصير وجات قعدت جانبى ولزقت جسمها فى جسمى
قالتلى اشرب العصير مسكت الكوباية وشربت شوية لحد نصها
قلتلها فين ابنك محمد وانكل سمير فين (سمير جوز شيرين)
قالتلى سافرو البلد يقعدو فى الارياف شوية وهايرجعو بعد اسبوعين ولا حاجة
قلتلها طب وتيته كريمة فين قالتلى نايمة جوه
كريمة كان جسما جامد وكنت بهيج عليها هيا كمان
عندها 60 سنة بس ايه محافظة على جمالها طياز كبيرة وبزاز كبيرة متحرره بتتتهز على طول
وقمحية وجميلة فرس رهوان
قلتلها حضرتك عايزانى اساعدك فى ايه
قالتلى تعالى معايا
قامت وراحت موقعه الكوبايات على الأرض وراحت موطية عشان تشيلها وراشقة طيزها فى وشى
وفضلت شوية وانا مستمتع بريحة طيزها
دخلت وراها اوضة نومها باين
قالتلى اقعد على السرير كدة وراحت قايلالى هانشيل الترابيذة دى ونحطها فى الركن ده قلتلها ماشى شلنا قصاد بعض الترابيذة وحطيناها فى المكان اللى قالت عليه
قالتلى ممكن تشيل الكرتونة دى قلتلها حاضر شيلتها قلتلها احطها فين قالتلى حطها جنب الترابيذة
قالتلى ايه يا حبيبى تعبت ولا ايه قلتلها لا ولا حاجة تعبك راحة قالتلى تسلم يا حبيبى
قلتلها شكرا يا طنط
قالتلى بقلك ايه . ايه رأيك فى القميص ده !!
ماردتش راحت قايلالى بكلمك ايه رأيك فى القميص ده قلتلها جميل اوى عليكى
قالتلى تعالى اما اقلك يا واد
رحتلها راحت قايلالى هوا انتا مالاكش تجارب جنسية مع بنات خالص يا بكاش
قلتلها لأ قالتلى يا راجل قلتلها لا قالتلى امال ازاى انتا كبيرت كدة ومالاكش تجارب
قلتلها انا بشبع رغبتى الجنسية بالفرجة على افلام السكس وممارسة العادة السريرة
قالتلى ممارسة العادى فى المطبخ وانتا بتتفرج عليا
سكت وماردتش
قالتلى ماتخافشى انا كنت حاسه انك بتعمل كدة عينك كانت هاتفلق جسمى
قلتلها انتى حلوة اوى وجامدة اوى يا طنط
قالتلى انتا خليت فيها طنط قلى يا شوشو
رحت ماسكها من ضهرها وفضلت اسيحها من ضهرها
وهيا تدوب وانا بوستها من شفايفها وفضلت امصص شفايفها وابوسها من رقبتها والحس لسانها
وهيا كما تدوب معايا
وبعدين قلعتها القميص وبقت ملط ومسكت بزازها اقفشهم وابوس فيهم
وارضع منها جامد واعضعض فى حلماتها جامد وهيا تتاوه
وبعدين راحت مقلعانى هدومى ومسكت زبى تتف عليه وتدعكه بايدها جامد
وفضلت تلحس راس زبى وتمص زبى وبعدين راحت مصه زبى جامد وانا اتاوه وهيا تتاوه وتشخر
وبعديت رحت منيمها على السرير ومسكت رجليها الحسها واشمها وامصمص فى صوابعها
ورحت نازل على كسها فضلت الحس فى كسها جامد وانيكها بلسانى وابعبصها فى خرم طيزها
وبعدين رحت نايم وراها ورافع رجليها ومدخل زبى فى كسها جامد وفضلت ادخلو براحة شوية وشوية جامد
وبعدين رحت مخليها فى الوضع الفرنسى ومدخل زبى جامد فى كسها وبعدين رحت منيمها على ظهرها على السرير ورافع رجليها لفوق ودخلت زبى جامد فى كسها وهيا تصرخ وتتاوه لحد اما حسيت انى هانزل قالتلى نزل على بزازى ورحت مطلع زبى ونزلت لبنى على بزازها
وفضلت تدعك بزازها بلبنى وتلحس لبنى من على بزازها ومسكت زبى تمصو وتنضفو ورحت مدخل زبى تانى فى كسها لحد اما نزلت مرة كمان وقالتلى يلا نستحمى دخلنا استحمينا وطلعنا لاقينا كريمة قصادنا
بتقول لشيرين جرا ايه يالبوة ماسبتيش حد عايزة تتناكى كدة قالتلى ماهوا انتى كمان يا متناكى شرقانة وعايزة تتناكى أًصلا وخايفة جه اللى يشبعنا يا شرموطة اهو
مصطفى عسل وزبو جامد وايه يكيفك ياشرموطة قالتلها هاتيهولى اوضتى
شيرين قالتلى روح معاها
رحت مع كريمة اوضتها قالتلى جرا ايه ياخول ادام انتا بتنيك مش تيجى تكيفنى الأول قلتلها انتى قلتيلى وانا رفضت قالتلى انا زمان وانا محرومة وبقضى متعتى مع اللبوة اللى بره
ضحكت قالتلى ياا كسمك مش عاجبك جسمى وشيرين عاجباك قلتلها انا بحب النسوان الكبيرة وانا ماشى فى السوق كذا مرة بعبصتك يا كوكى قالتلى انا بتبعبص كتير
قلتلها انا بروح السوق عشان ابعبص اللبوات اللى زيك
قالتلى ماشى ياخول الشرموطة شيرين بتقول انك جامد
قلتلها هاتجربى وتحكمى قاتلى زبك كبير وانا كنت قالع ملط اصلا وهيا لابسه روب وتحتو قميص
قلتلها هاتورينى جسمك اللى ببعبصو ده
راحت قالعه الروب ورحت ماسكها بوس فى بقها وانا بقفش بزازها وهيا ماسكة زبى بتدعك فيه
وانا عمال ابوسها وهيا تبوسنى
وبعدين رحت نازل امص فى بزازها وهيا راحت نازلة ماصو زبى بعد كدة ولحس كسها ونكتها نيك فشخ
ونزلت فى بقها وبلعت لبنى وندهت لشيرين ونكتهم هما الاتنين تانى ودخلت استحميت وخرجت برة وخد رقمهم وبقيت اتصل بيهم وانيكهم فى التليفون ولما مايكونش فى حد عندهم اخش انيكهم وأطلع
وانتهت القصة

استغويت ابن الحارس لاشبع رغبتي في النيك

عمري سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيرة بكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية ,
وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعاً أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,,

وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,,

وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذ بتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,
لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا .

فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس .

لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليكِ سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,,

ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله .

ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها .

فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي .


فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة .

ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,,
ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,,

وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي .
ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه .

ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن … فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف .

ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في طيزي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن طيزي أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع طيزي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك بزي بيديه ودفع زبه فى طيزي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن طيزك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في طيزي ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة .


وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة

حكايتي مع مديرة الشهر العقاري

لا احد يستطيع الهروب من غريزته وشهوته . اسمع كثيرين يقولوا اننا لا نشعر بشهوتنا واننا لغيناها من حياتنا . ودائما اقول اذا لم نفكر بشهوتنا فان شهوتنا ممكن ان تفكر فينا .

قد يظهر الانسان بمظهر وداخله اشياء اخري لا يستطيع مظهره ان يعبر عما بداخله . فقد يكون بالمظهر رجل فاضل وبداخله رجل فلاتي بتاع نسوان وقد يظهر الانسان بوجه جاف ولكن بداخله الرومانسيه والحب والشهوه. وقد تتخفي المراه وراء قناع الجديه والتشبه بعنف الرجال وتلبس ملابس قد تكون مشابه لملابس الرجال ولكن بداخله شئ تاني كما في هذه القصه وهي لمدام زهره .
هذه القصه حدثت لي من سنتين وهي قصه واقعيه لو ح تصدق صدق ولو ما ح تصدق كل انسان حر

كنت ذاهب الي مصلحه الشهر العقاري باحد محافظات مصر . وعند دخولي فوجئت بالزحام الشديد وفوجئت بصوت يصرخ بالموظفين وبالمواطنين من احد غرف المصلحه . وسالت الساعي عن طلبي قال لازم تنتظر هنا لما توقع علي طلبك الست المديره . كانت بطاقتي الشخصيه علي عنوان بمحافظه اخري وكنت اخاف لحسن يقولوا لي روح اعمل توكيلك هناك . انتظرت طويلا بالصف وكل فتره اصاب بحاله احباط لان اكتر المواطنين لا يحصلون علي توقيع الست زهره المديره .

اخيرا وصلت الي باب الست زهره المديره وكان صوتها مثل الرجال وهي تصرخ بغل وعصبيه وماعندهاش كبير . واخيرا وصلت وانا ارتعد من نظراتها وقولها ايوه يا أستاذ عاوز ايه قلتلها توكيل عام مسكت البطاقه الشخصيه ونادت علي الساعي انا مش قلتلك الناس اللي من اماكن تانيه يروحوا اماكنهم ومناطقهم ؟ اناحاخصم من مرتبك يومين . قلت بنفسي يبقي خلاص مافيش معامله اليوم ح تخلص . بس قلت احاول معها .

وابتدات بصوت واطي اقول لها مدام شخطت فيا وقالت فيه ايه يا أستاذ انا كلامي واضح . كلمتها بابتسامه ورعشه وقلت لها ممكن حضرتك تسمعيلي . قالت عاوز ايه قلتلها انا اعيش خارج مصر ولا اعرف النظام وكمان انا فاضلي اسبوع واسافر وماعندي وقت علشان اروح البلد التانيه . وانا بتمني ان حضرتك توافقي وحضرتك الخير والبركه وكلمتين حلوين واخيرا احسست ببصيص من الامل وفوجئت بابتسامه رقيقيه تطلع من الغول اللي جالس امامي .
هي امراه فيها لمسات الجمال وفيها شويه هرمونات زكوره تساعدها علي اداء وظيفتها ومسؤلياتها .
قالت لي اقعد يا استاذ وقول طلبك وامر قلتها لا امر الا من عند **** قالت ونعمه ب**** . جلست وفوجئت انها تطلب لي زجاجه مياه غازيه حتي ارتوي بيوم حار من ايام الصيف .

كانت مدام زهره انسانه تتميز بالحزم والشده وكانت متزوجه من الاستاذ فتحي مدرس الرياضيات . كل منهم علي النقيض . عندهم ولد حيله اسمه تامر . كانت مدام زهره تغلب عليها هرمونات الذكوره وكانت تامر وتنهي حتي بالبيت . وكانت تعيش بغرفه لواحدها بالبيت وممنوع علي زوجها تجاوز الحدود هذا الوضع منذ اكثر من سبع سنوات ح تقولولي طيب وانت عرفت ازاي ح اقلكم في تسلسل القصه .

جلست علي المقعد الخشبي بجانب الاستاذه زهره وانا استعجب كيف وصل الحال لانثي مثلها ان تتقمص دور الرجال بهذا الموقع الحساس . كانت بالنسبه لي شخصيه تستحق الدراسه والتفكير فهي بالنسبه لي نوع جديد من النساء.
فكرت باحاسيسها وقلت هل هذه المراه عندها احاسيس وقلب يحب ويعشق ويشتهي فطبيعتها ابعد ماتكون عن الرقه والرومانسيه والانوثه والشهوه .

جلست وحاولت اكون لطيف معاها وقد ارسلت معاملتي مع الساعي لتخليصها وكنت لا اصدق عيني . ابتدات اتكلم وانا خائف وقلت لها ربنا يكون بعونك يا استاذه شغلانه صعبه جدا ومسؤليه . قالت لي هو انت فاكر الناس هنا زي عندكم . هنا لو مافتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا استاذ احمد.

كلمه مني وكلمه منها ابتدا الحديث يزيد واحسست ان الوقت يمر بسرعه واحسست ان المدام ابتدات تميل الي احاديثي .المهم خلصت لي التوكيل وهي بتعطيه لي وقالت لي طبعا ح تمشي ومحدش ح يشوف وشك لان معاملتك خلصت قلت لها ازاي يامدام وادي تلفوني واي خدمات من اوروبا أوهنا فتحت درج مكتبها واعطتني الكارت بتاعها وكتبت عليه تلفونها الخاص المحمول.وتواعدت معها علي ان اكلمها قبل السفر.
مر يومين وفي مساء تالت يوم رن جرس التلفون وكان رقم غريب . وكان علي الخط انثي رقيقيه وهي تقول مساء الخير استاذ احمد . لم اتمالك نفسي وانا اسمع الصوت فهو فيه نبره اعرفها وهي تقول خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني .

قلتلها معقوله يا استاذه زهره وهل يخفي القمر. ضحكت وقالت لي انت باين عليك بكاش كبير . قلتلها احنا خدامين السياده يامدام ومانقدر نبكش علي واحده بشخصيه ومركز حضرتك .ضحكت وقال خلاص خلاص انا زعلانه انت خلاص ح تسافر من غير مانشوفك ونودعك . قلت لها لا ابدا يامدام انا تحت امرك .


المهم كنا نتكلم عن الزواج وليه انا مش متزوج للان وقالت لي طبعا واحد زيك عايش مع جميلات اوربا مش ح يفكر بالزواج وابتدات تنغشني وتحاول معرفه اسراري الشخصيه وهي تضحك . ابتدات احس انها محتاجه شئ وناقصها شئ ربما تجده معي.

كان اليوم التالي بعد التلفون اجازه عامه بمناسبه عيد الثوره . قلتلها ايه رايك يامدام بكره اعزمك عزومه ماحصلتش . قالت لحسن اخد علي كده . قلتلها يكون لي الشرف وكلمتين حلوين فيها وبشخصيتها وافقت علي ان تكون اكله كباب بالمطعم المشهور ماصدقتش . باليوم التالي اخدت سياره اخي وقابلتها بالشارع الرئيسي واخدتها الي كازينو واخدنا نتبادل الحديث عن المشكلات العامه وليه انا ماتزوجتش .

المهم انا بطريقتي نخبشت او بحثت جواها لقيتها انثي رقيقيه ناقصها كتير بحياتها . واخدت تحكي لي عن الفتور بحياتها الزوجيه وكيفيه انها لا تتعامل كتير ولا تتكلم كتير مع زوجها . وانها معه فقدت انوثتها وحياتها كزوجه وانها فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد. المهم اليوم ده كانت تلبس طقم جميل وظهرت فيها اشياء جميله وانوثه لم اراها وهي بعملها فجسمها مليان شويه صدرها صغير نسبيا وسمراء وعيونها سمر وحطه تحتهم خط علشان تظهر شئ انا فقط اللي اكتشفته بخبرتي وهي ان بداخلها بركان عواطف وغضب وصبر وحزن وشئ من الرومانسيه كل شئ مدفون بداخلها . المهم حسيت انها نفسها حد يشعر بيها وباحاسيسها
المهم انا ابتدأت اكون معها فعلا بكاش والبكاش هو الرجل اللي يقول كلام جميل ويلف ويدور بكلامه المعسول حتي يصل لهدفه .
حسيت ان مدام زهره تجربه لازم اخوضها وهو عالم اكتشاف احاسيس المرأه اللي تتشبه بالرجال وهي الان انثي هاديه المشاعر بتحاول ان تظهر شئ من انوثتها .
قالتلي تعرف يا استاذ احمد انت اول رجل اخرج معه غير زوجي ؟ . سالتها وليه انا ؟
قالت علشان انت عايش بره واكيد مش ح تفهمني غلط قلتلها انا اكتر واحد فهمك . قالت ازاي ؟ قلتلها زي اغنيه عبد الوهاب انتي ماتعرفيش اني اقدر اقرا كل افكارك ومن عنيكي اقدر اقلك كل اسرارك ضحكت ضحكه عاليه لدرجه ان الناس اللي حولينا انتبهوا لضحكتها العاليه.

المهم قالت لي ايه انت ح تاكل عليا اكله الكباب ؟قلتلها لا بس انا عندي فكره احسن قالت ايه قلتلها تعالي نروح الاسماعيليه وهناك اعرف واحد بيعمل سمك خطير . قالت اسماعيليه ايه الساعه الان العاشره صباحا ولازم تعرف اني زوجه وام . قلتلها الساعه الثالته ح تكوني ببيتك قالت اذا كان كده خلاص.المهم قالت طيب الاول قلي اللي بداخلي زي ما انت عرضت قلتلها بالسكه ح اقلك.

المهم اخدتها ومسكت طريق الاسماعيليه الصحراوي وانا طاير بالسياره وهي بجانبي احسيت ساعتها انها راحت بعالم تاني . المهم كان شعرها بيطير علي وجها وهنا قالت اقفل الشباك . المهم ابتدأت اقول لها تعرفي انك رقيقيه وفيكي انوثه كبيره قالت يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك هناك ؟ قلتلها الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الاحاسيس
وانا حاسس انك حساسه . الوليه ماصدقتش الكلام وبصت وقالت تعرف اني اول مره اسمع الكلام ده . حسيت ساعتها اني ابتدات شئ .
المهم قلت لها اللي بيفهمك يقلك كل شئ قالت زوجي لا . تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن زوجي بغرفه تانيه قلتلها معقوله ؟؟ فيه انثي متلك زوجها ممكن يبعد عنها ؟

قالت لي يابكاش ؟ قلتلها انا لا ابكش وح اثبتلك انك انثي قالت ازاي ؟. قلتلها مش دلوقتي . المهم قلتلها ايه رايك أأجر شاليه ونتغدي فيه والرجل يجبلنا الاكل لحد عندنا . وافقت .
وأجرت شاليه من رجل اعرفه وطلبت منه احضار السمك وزجاجات المياه الغازيه والعاديه .
المهم جلسنا بالشاليه وانا ابتدات ازن علي راسها بالكلام الحلو والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد يلين العواطف الجافه ويحرك الاحاسيس النايمه . لسانك اسلحه هجومك مع الضحيه متل مدام زهره . حسستها بكل شئ بلحظه الاهتمام والحنان والحب والاهم انا رجعت ليها انوثتها المفقوده.
المهم جلست بقربها واخدت كل شويه المس ايدها لمسات سريعه حتي تتعود عليا . وكل شويه سرعه ايدي تقل وعندما حسيت انها استوعبت ايدي مسكت ايدها وقبلتها وهنا قالت استاذ احمد ايه ده انت بتعمل ايه؟؟؟ قلتلها انا بعمل اللي انت شايفاه ؟؟ قالت لا انت فهمتني غلط قلتلها لا انا اكتر واحد بالدنيا فهمك . قالت فاهم ايه قلتلها فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه كلك كبت ورغبه واشتياق واحساس واشتياق . قالت وايه كمان ؟ انا اول مره حد يعرف الي بداخلي قلتلها علشان الناس عميان لا يبصرون ولا يعرفون اللي بداخلك الناس مابيفهموش واولهم زوجك . كانت الشمس ابتدات تدخل بلكونه الشاليه . فقلت لها تعالي نخش جوه.
دخلنا جوه وهناك قلعت الجاكت اللي فوق البلوزه . كانت زراعاها كلهم انوثه وابتدا جسمها يعلن عن رغباته . احسست ان مدام زهره المديره شئ تاني وانثي تانيه .
المهم وقفت امام المرايه تصفف شعرها وتضع المكياج وقفت وراها وقلتلها ايه رايك لو تجيبي شعرك كده وتعملي كده ومكياجك يبقي كده قالت ايه ايه انت بتفهم بكل حاجه قلتلها معاكي انتي بس قاتلت طبعا عايش باوربا وواخد علي كده وضحكت.

المهم انتهزت الفرصه وحضنتها من الخلف وابتدا زوبري بالشد ويخبط بطيظها من الخلف من فوق البنطلون . شهقت وقالت احمد ايه ده . انا ما انتظرت ارد عليها قلت اطرق علي الحديد وهو سخن علشان يلين قبل مايبرد . لفتها وضمتها وحطيت شفايفي علي شفايفها وهي تدير وجها يمين وشمال حتي لا اقبلها بشفايفها واخيرك مسكت راسها وقبلتها قبله نار نار. وحضنتها وقلت لها انا معجب بيكي من اول يوم شفتك حسيت ان كلك اثاره قالت ازاي عرفت ؟ قلتلها من نظرات عنيكي قالت يافضحتي هي عيني فضحاني كده ؟. قلتلها هي فضحاكي عندي انا بس .
المهم بوستها بوسه تانيه وحسيت انها بتدفع كسها تجاه زوبري وانا زودت العيار شويه واخدت امص شفايفها واحسس علي طيظها من الخلف وكانت بعالم تاني حسيت ان الوليه راحت من البوس . اخدتها علي السرير ونمت عليها واخدت اقبلها وانام بحضنها وهي بعالم تاني مش الست المديره كانت كانثي الاسد اللبؤه وهي تتمايل يمين ويسار لحد ما الاسد يهجم عليها ويريحها.

المهم حاولت اخراج بز لامصه وهي ترفض حطيت ايدي علي كسها من فوق البنطلون وهي تدفع كسها وتحك كسها بايدي . المهم حاولت ادخل ايدي في كسها من تحت البنطلون اخدت تقاوم . المهم اخدت انا بالمهاجمه والقبلات السخنه وكانت مقاومتها كل شويه تضعف . تمكنت من فتح زرار البنطلون العلوي والسحاب او السوته شويه شويه مارضتش تفتح . المهم شويه شويه حسيت ان صوابعي بتلمس شعر كسها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه . انا لا اسمع الكلام واخدت اعبث بكسها حتي وصلت لفتحته وهنا وجدته في حاله رهيبه سخن ولزج وكله حمم متل البركان الخامل من سنين وبداخله حمم وسوف تنفجر لو زاد الضغط بالداخل .


المهم وضعت صباعي بكسها واخدت احركه يمين وشمال وهي لا تقاوم . اخدت بفتح السحاب او السوسته .وهنا ظهر كسها كبير ومليان والكيلوت الاحمر يعبر عن شعورها ورغباتها الانثويه .
المهم حاولت انزل الكيلوت وهي تقاوم وتقول احمد احمد بسيحان وهيجان ولانا لا انصت ليها وبالاخير نزلت البنطلون فقلعته برغبتها . ووضعت راسي بين كسها من فوق الكيلوت واخد اعضه عضات جميله وخفيفه.

المهم شويه شويه المره استسلمت . نزلت الكيلوت وكان زوبري رهيب شادد وواقف ورهيب . كانت راس زوبري بقمه الهيجان . قلعت البنطلون والكيلوت وخلتها تمسكه هي شافت كده ارتعشت وحسيت انها خلاص مسكته وشدته بقوه حسيت بالالم من الشد حسيت ان المره عطشانه ونفسها ترتوي.
المهم رفعت رجلها علي كتفي وحطيت الراس علي كسها وعملت تدليك وهي تتاوه وترتعش وكل شويه خيوط بيضاء تنزل من كسها . اخيرا دفعت الراس لجوه وكان كسها نار نار وشهقت وقالت اخ اخ اه ا انت بتعمل ايه انت حكايتك ايه بالظبط انت بتعمل فيا ايه قلتها بعمل اللي انتي حاسه بيه . المره ضمتني عليها واخدتني بين فخدها وعصرتني بفخدها لدرجه اني حسيت بقوتها الكبير .


لم اكن اتصور ان هذه المراه اللي قابلتها منذ ايام معدوده وهي تشخط وتعصب وهي الان تتاوه وتشهق وكلها انوثه رهيبه .اخدت انيك فيها وهي ترتعش وتتاوه وتفرز حمم كسها وهنا اعلن زوبري وكسها عن نفسهما بوقت واحد وحسيت بلبني يملا كسها وهو يخرج مني في منتهي السخونه وحسيت ان كسها بيمسك زوبري وينقر عليه ويمسكه بقوه وحسيت ان كسها
بيرتعش ويفتح ويقفل وكانت نيكه حكايه وروايه.
كانت الساعه الثانيه الا ربع دخلت الحمام لتستحم وبعدها انا .
وقالت لازم نرجع علشان ابني . المهم تغير الحال بالعوده وهي تنام علي كتفي وهي تقولي انت كل واحده تعرفها بتعمل فيها كده . قالتلها اكيد بس لو حسيت بيها زيك.

سالتها عن علاقتها الجنسيه بزوجها فلم تجيب وقالت مش عاوزه اتكلم بالموضوع ده وعرفت الاجابه من الرد بتعها .
المهم وصلنا ونزلت هي واستقلت تاكسي لبيتها . وبالليل اتصلت بي وهي تقول انها اول مره تشعر بنفسها كانثي وتمنت ان نتقابل تاني . كان فاضل لي يومين وارجع لمكان اقامتي باوربا . كانت نيكه وتجربه غريبه وعجيبه . كانت نوع جديد من النساء
اللي بتظهر بمظهر وبداخلها شئ تاني من الرغبه والشعور والاحاسيس فهي كالبركان لو انت لمسته ح تصبح في خبر كان .المهم رجعت وانا اتذكر نيكه بس مش اي نيكه واستمرينا بالتلفونات ورسائل المحمول . وانقطعت اخبارها ورحت بالاجازه لزيارتها فعلمت انها انتقلت لمكان اخر بعدما تطلقت من زوجها ولم اعرف مكانها

نانا و الجنس

أنا اسمي ( نا نا ) ابلغ من العمر 30 سنة و أنا من أسره بسيطة جداً أسرتي مكونه من والدي و والداتي وأخواني الثلاثة وأخواتي ألربعه
وأنا ترتيبي بين أخواني وأخواتي الخامسة
والدي يعمل في أحدا الدول العربية أشقيقة ووالداتي تعمل ربت منزل
فقصتي حقيقية وحدثت معي أنا شخصياً
فأنا منذ صغري أحب العلاقات والأصدقاء و ألمغامرات و أتجارب
فبدايتاً كانت الإحداث و أنا في 12من عمري حيث كانت عندي صديقة حميمة جداً جداً حيث كنت أنا وهي أكثر من صديقتاً وفي يوم كنا جالستاً نتحدث ونتناقش في مادة الحياء فإذا بها تخرج صورة وتريني إياها وكانت أصورة عبارة عن صورة سكس لي شاب وفتاة
وقتها أنا لم اعرف ماذا أقول لها وكانت هي تضحك و تقول مارئيك وقتها سألتها من أين لكي بهذه أصورة فأجابت من صديقي و صديقه معجب بكي ويحب أن يتعرف بكي
وقتها قلت لها لا ارغب إن أتعرف به وفي اليوم أثاني ونحن جالستاً
في ساحة المدرسة طلبت مني أن الحق بها لكي تريني شيء وبالفعل لحقت بها حيث أننا دخلنا الحمامات واخرجة من جيبها صورة سكس وكانت لي فتاة تلعق قضيب أشاب وقالت لي هذه أصورة لكي
و تتابعت ألأيام وبكل يوم صورة جديدة حتا بداء يراودني أن أفعل مثل هذه أصور ومر شهراً بأكمله
وبعد مرور شهر جاء اليوم الذي كنت لا أتوقعه
حيث دعتني صديقتي إلى بيتها وعند الوصول لم اجد احد سواها في البيت ودخلتني إلى غرفتها وجلسنا نتحدث في أمور متعددة حيث وصلا بنا الحديث إلى صور السكس وبدأت تريني العديد من أصور
وقامت واشعلات التلفزيون وقالت اليوم سأري كي شيء جميل
وجديد وتناولت شريط من المكتب الخاص بها وإذا به شريط فيديو
وشغلته وإذا به فلم سكس في ألبداية رفضت ذالك ولاكن من كثر إصرارها بدأت أتابع معها حيث كان الفلم مليء بأشياء كثيرة
منها إسحاق ولواط و المعاشرات الجنسية الفردية والجماعية
وعندما كنت أتابع الفلم حسست بنفسي وأنا اغرق كيلوتي بماء
شهوتي ورأيت صديقتي عاريتاً تداعب بزا زها وكسها وضحكت
فقالت لي مارئيكي إن تنزعي ملا بسكي وتصبحي عارية مثلي تماماً
فقبلت ونزعته ملابسي وأصبحت عاريتاً فقامت صديقتي تقبل
شفا يفي وتداعب كسي بيدها و أنا أداعب كسها بيدي حتى نزلت ماء شهوتي مجدداً
وجلسنا نضحك وسألتها من علمكِ هذا ومن متى وأنتِ هكذا
فضحكت وقالت صديقي علمني ذالك
وبعد مرور فترة لا تتجاوز الأسبوع دعتني لكي اذهب معها لترا صديقها وتعرفني على صديقه فقبلت وذهبنا معاً
وعندما وصلنا إلى المنزل الذي يتقابلون في قرعت الجرس
وفتح صديقها الباب لنا ودخلنا فلم يكن في المنزل سواه هو وصديقه
وسلمت عليهم وجلست إما صديقتي فآخذو يقبلونها ويداعبونها
وبعد ذالك جلست بجواري وهي تعرفني بهم وتعرفهم بي
وبعد ذالك قامت وذهبت ألي المطبخ وأحضرت أكوابا من العصير
وجلست وهي تضحك وتقول لي صديقها شو جاين نقعد
فقام صديقها وأشعل التلفزيون وقال اليوم راح حضرك فلم من الأخر
بس صديقتك عادي وله شو فقالت له عادي ووضع شريط الفيديو
وعاد وجلس وقال لي صديقتي تعالي جلسي بجنبي فقامت وجلست بجواره وأتي صديقه وجلس بجواري أنا وبدئنا نتابع الفلم
حيث كان الفلم فلم سكس في معاشره فرديه وجماعية من الكس و الطيز ومص ولحس حيث أني نسيت بأنه بجانبي شاب فبدأت أحسس على كسي وصدري حيث أني فككت أزرار ألقميص وألبلطلون و مدته يدي تداعب كسي من تحت الكيلوت ويدي اثانيه
تداعب بزازي ألي كأنه بينين على الكامل لي أني لم أكن أرتدي
سنتي انه وقتها نظرت ألي صديقتي ورأيتها تداعب زب الشاب
الذي معها وقتها تذكرت أنه بجواري شاب أخر ونظرت له وجته
يداعب زبه بيده فنظر ألي وضحك ومد يده ألي صدري يداعب بزازي
ويده ألثانيه مدها تداعب كسي من تحت الكيلوت وأنا بدون شعور مداته يدي لتمسك زبه وأداعبه وبقينا هكذا ألي وقت حتا قام ونزع ملابسه بالكامل وجلس بين أقدامي ينزع البلطلون عني ويبقى الكيلوت الذي كان مبللا من ماء شهوتي وبدأ الشاب يفرك بكسي من فوق الكيلوت وأنا أتأوه من شدته ألذه ولم يطول الوقت حتى نزع الكيلوت وبان كسي للشاب وبدأ يتحسسه بيده ولسانه
وقتها غبت عن الدنيا ولم اشعر بشيء
ألي وصديقتي تقول لي ماذا حدث لكِ وقتها نظرت من حولي ورأيت صديقتي والشباب اثنان يقفون من حولي وهم عراه
فقلت لها لا ادري ماذا حدث فقالت لا تخافي فهذه أول مره لكِ مع شاب فنظرت لهم وضحكت
فقالت لي صديقتي هيا قومي معي عايزك فقمت وذهبت معها ألي الغرفة وقالت لي يجب أن تجاري الشباب وأن لا تسمحي لأحد أن يعاشركِ من كسك بس مسموح لهم أنهم يداعبه ويلحسه بس
تعي نطلع عندهم كوني قويه وسوي زيه
وطلعنا عند الشباب وجلسنا نتحدث ونضحك حتا قام واحد من الشباب
ووقف قدامي وهو ماسك زبه وقلي مصيه وقتها رفضت وقلت له ما بعرف فقال شوفي صديقتك كيف بتمص وسوي زيها
وفعلاً لف وجهه عليها وقلها مصيه وهي مسكته ودخلته في تمها وصارت دخله وطلعه من تمها قام الشاب الثاني وقلي مصيه في البداية قرفة بس بعدين لقيتها شيء ممتع ولذيذ وصرت مصله زبه
بكل شراها و استمتاع و بعدين طلب مني أني اسمح له أنه ينيكني من طيزي وقتها كنت في قمة سعاتي وقبلت أنه ينيكني من طيزي
وبالفعل راح جاب كريم ودهن خرم طيزي و زبه و صار يدخل زبه شوي شوي في طيزي حتا دخل نص زبه وصار يحركه داخل طالع في طيزي و بعدين دخل زبه كله في طيزي وصار ينيكني وأنا بتألم
من شدة الوجع واللذة وستمر ينيكني حتا قذف حممه ادافئه في طيزي و بعدين اطلع زبه من طيزي و طلب مني أني مصله زبه مره
ثانيه وبالفعل مصيته مره ثانيه و ستمريت مصله حتا قذف حممه
مره ثانيه ولاكن كانت في تمي وعلى بزازي
وقتها حسية حالي في عالم أخر
وقمت ودخلت الحمام وسويت دش وطلعت بس ما كنت قادرة اقعد على طيزي وسحبت حالي أنا وصديقتي وروحنا
وهذه كانت البداية
بستنا ردودكم مشان اكمللمم باقي حكايتي مع الجنس

فتاة تروي كيف ناكها حبيبها الأول

انا فتاة فى العشرين من العمر فى كلية الاثار , عندما كنت صغيره كنت احب فتى اكبر منى بعامين وكان معى فى نفس المدرسه التى اذهب اليها ولكنه لم يكن يلاحظنى ابداً ,وسافر في أحد الايام, ولم يكن بوسعي فعل أي شئ وظللت على هذه الحال 7 سنوات حتى أصبح عمرى 19 عاما


ودخلت الكلية وذات يوم وجدت فى درجى غلاف خطاب ومكتوب عليه إسمى واستغربت ان لا يمكن لاحد ان يفتح درجى بدون المفتاح وقمت بأخذه إلى المنزل وعندما فتحته وجدت عدة صور لى وورقه مكتوب بها كلام فبدات فى القراءه فاذا بشاب يقول لى انه يحبنى كثيرا ويمدح فى جسدى ويقول انه يريد ان ينيكنى ويتمتع بجسدى ,


ذهلت من الكلام المكتوب وقمت بتقطيع الورقه ولكن فى نفس الوقت بدأ جسدى بالهيجان لهذه الفكره فانا لم اكن جريئه ابداً وعندما كنت اشاهد اى مقطع جنسى فى التلفاز كنت أغير القناه ,

وعندما ذهبت الى الكليه فى اليوم التالى وقمت بفتح درجى فوجدت خطاباً اخر عليه اسمى وعندما فتحته وجدت كلاما اسخن من الذي قبله وبدأت أحس برعشات غريبه فى جسدى وهو يتكلم عن كل منطقه فى جسدى ومايريد أن يفعله بها ,
واستمر ارسال الخطابات لى حوالى عام كامل مع ارساله لرقم هاتفه فى كل مره ولكني لم اكلمه ابدا وتخرجت من الكليه وانقطعت الخطابات وبدأت العمل في شركة سياحية وكان أبى وأمى مطلقان وانا الوحيده وكان كل شخص منا نحن الثلاثه نعيش منفصلين فى دول مختلفه وكانت لى إحدى صديقاتى تعمل فى الشركه معى , وقالت لى انهم سينظمون رحله ودعتنى لانضم اليهم فوافقت.

وفى صباح اليوم التالى جهزت ملابسى وكل شئ وكنت فى الطريق لبيت صديقتى عندها توقفت بجانبى سياره بها شاب وقال لى انتى صديقة سالى دعينى اوصلك الى منزلها انا ذاهب اليها , ترددت فى البدايه ولكنى ركبت معه وأعطانى بعضا من الشيكولاته كانت معه لنتسلى بينما نصل وانا كنت مدمنه شيكولاته فأكلت الكثير وشعرت بعدها بالنعاس وعندما استيقظت وجدت نفسى فى سرير كبير والشاب بجانبى يجردنى من ملابسى فصرخت واتجهت نحو الباب افتحه ولكنه كان مغلق فتوسلته ان يتركنى أذهب ولكنه لم يكن يرد عليّ

واتجه نحوي وقال لى سادعك تذهبين بعد ان نصفي حسابنا فقلت له سادفع لك ماتريده فقال لي ستدفعين أنا متأكد وطالبته بالمبلغ اللى عايزه وقالى انا قلت نصفى حسابنا لم أقل فلوس , قلت له انا معملتش حاجه قال لي عملتى وما اتصلتيش ولا مره بيا وانا فضلت 3 سنين اراقبك واستناكى بعد الجوابات انك تتصلى وماعملتيش فمفهمتش بس بعد الجوابات فهمت ,
قالى خلاص هتعملي اللى انا عاوزه معدتش هسمع نفسك ويلا قومى إلبسى الهدوم دى يا حلوه خلينى اتفرج ولو ماعملتيش اللى بقولك عليه هتشوفى منى وش تانى ,

خفت ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله اخرج لما اغير هدومى فخرج وقفل الباب وقعدت أبكي وبعد شويه قالى هدخل البسهوملك قلتله هلبس اهه وشوفت الهدوم لقيتها شفافه أوى وانا عمري ما لبست الحاجات دى فلبستها ودخل عليا قالى ايوه كده متخبيش عنى حاجه انا هعمل فيكى كل حاجه كتبتهالك هعوض اللى انتى حرمتينى منه ,

اتوسلته تانى ان يرجع عن كلامه بس مفيش فايده وجه جنبى ولقيت الباب مفتوح فطلعت اجرى منه نزلت من على سلالم وانا مش عارفه انا فين واروح فين كان بيت كبير ولقيته بيجرى ورايا فدخلت اوضه استخبى وهوه بيدور بره وعمّال يقولى مش هتعرفى تخرجى وأول ما امسكك ماهسيبك الا وهنزل فيك نيك لعشر سنين فخفت من الكلام ومعدتش قادره فبكيت فسمع صوتى فجرنى من إيدى وربطنى فى السرير بحبل ومكنتش قادره اتحرك وانا قاعده ارفس واتلوى وقالي حالاً هوريكى النيك اللى على حق يا منيوكتى وبدأ يبوس فى شعرى ونزل على وجهي وخدودي وشفايفي وقالى كان نفسى اكلهم اكل من زمان طعمهم حلو اوى ونزل على رقبتى بوس ويحسس على جسمى من تحت الهدوم الشفاف و انا مبطلتش بكاء بس بعدين حسيت بجسمى معاه لقيت جسمى مبسوط أوى من تحسيسه عليه وقطع الهدوم وبقيت عريانه فغمضت عينى فقالى انتى لسه بنت مش كده ؟ فقلتله حراام عليك قالي اياك اسمع نَفَسك هنيكك لعشر سنين وقعد يلحس فى جسمى كله بلسانه من رقبتى لبطنى لكسى لرجلى وكنت هموت من الاحساس ده وبدات اتأوه بصوت عالى وقالى كمان دا انا هخليكى تسمعى الدنيا كلها يامتناكه بكسك الحلو الاحمر المولع ده وقعد يلحس فى كسى يجى نص ساعه وانا بنزل ميتى كتير وبقوله كفايه هموت
وبعدين قام وقلع هدومه ومسكنى زوبره بين ايديه وقالى مصى بس بضمير يلا ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله ازاى قام فاتح بؤي ومدخله جواه وقالي كده ,

وبدأ يدخله ويخرجه فى بؤي وانا مش عارفه انا بعمل ايه وبعد شويه لقيت زبه بقا ضخم اوي فشهقت فقالي ولسه لما يدخل بقا فى كسك وينيكك يا شرموطه فقلتله لاء حرام عليك دا كبير اوى مش هستحمل فقالى متخافيش كسك هياخده دا انا هدخله فيكى لحد ما يوصل لبؤك وبعدين قالي هفك الحبل بس لو جريتى منى تانى مش هتعرفى هعمل فيكي ايه
وفك الحبل وبعدين قام حاطط زبه عند كسى وقالى علشان لسه هفتحك هدخله بشويش علشان متتوجعيش وبدأ يدخله بشويش وهوه بيمص فى شفايفى وبعدين قام مدخله مره واحده فشهقت وبكيت فقالى خلاص فتحتك معدش هيبقا فيه وجع تانى وبدأ ينيكنى بزبه التخين براحه وبعدين بسرعه لحد ما حسيت انه دخل جوا خالص فى جسمى وانا عمّاله بتأوه وهوه قاعد يمص فى حلمات بزى وياكلهم أكل وقعد ينيكنى يجى نص ساعه حسيت فيها بأحلى احساس فى حياتى لغايه مادخل جوايا واترعشت فحضنى قوى وقعد يبوس فى راسى وشفايفى وزبه لسه جوايا وبعدين حسيت بالنوم
فنمت وصحيت وجدته قاعد عالسرير ومعاه سندويتشات وقالى يلا ناكل علشان نعرف نكمل نيك يا جميل فكلت لانى كنت جعانه أوي وبعدين قالى يلا هنيكك من طيزك المليانه دي .

الأول فشخ طيزي وبل صوابعه من ريقه وبدأ يدخلها فى طيزى وبعدين دخل زبه فقلتله بيوجع قالى دلوقتى هيبقا تمام وبدأ ينيك في طيزي وعملني زي الحصان وبدأ يضرب فى طيزي وهوه بينيك فحسيت بألم مع متعه كبيره أوى
وبعد شويه دخل زبه فى كسي وناكني جامد اوي لحد ما خلاص جابهم جوايا

وكنت لسه هنام من التعب قالى لا كفاياكى نوم لما انيكك براحتى الاول يالبوه وفضل نيك فيا للصبح لما صحيت مبقتش عارفه انا عنده بقالى اد ايه فقلتله اصحابى هيقلقوا عليه فادانى تليفوني وقالى كلميهم وقوليلهم انك بتزورى قرايبك اسبوعين فقلتله بس انا مليش قرايب قالى انا عارف بس قولى زى ماقولتلك كده قلتله طيب والشغل ؟ قالى هتشتغلى عندى ,

قلتله هشتغل ايه فقالى هتبقى منيوكتي يالبوتي فاتصلت بأصحابى وقولتلهم ولما قفلت قالى انا عارفك من زمان أوي من ايام ماكنتى انتى عايزاني قلتله ازاي ؟ انا معرفكش قالي لا تعرفينى من ايام الابتدائى من أيام ما كنتى بتحبينى يالبوتى وافتكرت أيام زمان ايام ما كنت بحب زميلى وهوه مكنش معبرنى فقالى هتبقى منيوكتى علطول معرفتش قيمتك الا دلوقتى ففرحت أوى انه هوه حبى الاول بس شكله بقا حلو اوى زى القمر وراجل قوى كمان ومتخصص نيك فقلتله هبقا لبوتك علطول وانت بس اللى هتنيكنى وفضلنا على طول كده لحد دلوقتي