هذه القصة واقعية حصلت منذ سنوات، وسأرويها كما هي

هذه القصة واقعية حصلت معي منذ سنوات، وسأرويها كما هي
بدون مواربة....
كان عمرها 7 سنوات منذ بدأت أفكر بها وبكسها وبجسمها
الناعم على الرغم من أنني عمها... حصل ذلك أول مرة عندما
كنت في بيتهم وكانت في الحمام تستحم مع أخيها الذي
يصغرها بعامين, دخلت عليهما فجأة ودون قصد وكانت عارية
تماما وهو كذلك، كانا يستحما معا، شاهدت جمال جسدها
العاري وكسها الذي لا يزيد عن 7 سنوات، وكان زب أخيها
على الرغم من صغره واقفا كالحجر، معه حق فأمامه هكذا كس
صغير جميل، وعندما استدارت لرؤيتي أفتح عليهما الحمام
رأيت طيزها الصغيرة الناعمة... عدت إلى غرفتي وأقفلت
الباب ومارست العادة السرية وأنا أتخيل كسها الجميل
وأحلم به وأحلم بطيزها أيضا....
بعد ذلك صرت أراقبها وأتلصص عليها، وأحيانا أجلسها على
حضني بحيث تحتك ساقي بكسها وألحمس على طيزها، وهكذا،
وكانت تعجبها هذه الحركات....
في إحدى المرات فتحت باب الحمام وفوجئت لرؤيتها واقفة
وهي عارية أمام المراية وتمسك بكسها وتباعد بين الشفرين
وتنظر إليه في المراية، شاهدت فتحة كسها الصغيرة مما زاد
في شهوتي لنيكها وهي بهذا العمر الصغير....
فجأة كبرت واحلوت وبدأت الحلمات تدل على مشروع أبزاز
ستكبر وتنمو، وكانت تلبس البناطيل الضيقة التي تظهر
معالم طيزها وتفاصيل كسها، مما أثارني أكثر وصرت كل يوم
أمارس العادة السرية على ذكراها وأحلم بها وبكسها ليل
نهار....
صدف في إحدى المرات أن نمنا سويا في نفس الغرفة، وبعد
منتصف الليل لم أعد أتمالك نفسي، أضأت الكهرباء كي أشاهد
العسل على أصله، وبدأت أداعب جسمها الناعم من فوق
البيجاما الضيقة، لمست ثدييها اللذان لا يتجاوزان العشرة
أعوام، صغيران جدا ولكن مثيران، مجرد حلمات حمراء،
انتقلت إلى طيزها وكسها، من فوق البيجاما، داعبتهما
كثيرا، ثم نزعت عنها البيجاما، وداعبت كسها من فوق
الكلسون الأبيض، كان شكله كالتلة الصغيرة التي ظهرت
فجأة، ثم قررت أن أكمل، نزعت الكلسون فبان كل شيء...
شاهدت هذا الكس الذي أتوق إليه، آاااااااااااه، ما هذا
الجمال، كس صغير ضيق، ومنتفخ قليلا، عليه بعض الشعيرات،
مشروع كس لأنثى ستكتمل قريبا، وستتعرف على فنون النيك،
ماذا تبقى؟؟ سألت نفسي...أنا أحق من غيري بمداعبة هذا
الكسكوس، داعبته بأصابعي ولحمست، ودغدغت الزنبور، كس غير
شكل... أما هي فكانت صامتة وكأنها نائمة، ولكنها كانت
مبسوطة على الآخر....باعدت بين الشفرين ونظرت إلى الداخل
لأرى نهاية الفتحة الضيقة، نزلت على كسها بلساني وأخرجت
كبت السنين في هذا الكس الصغير الذي طالما تخيلت أني
أنيكه... لم يقصر لساني أبدا مع هذا الكس، ظل يلحس يه
ويدغدغه ويأكل من البظر ويمصمصه حتى جاءتها رعشة لا
أعتقد أنها حصلت على مثلها بعد زواجها

نيك وذوووق وفن

هلاحبايبي  معاكم خالدالسكسي من السعودية-الخبر  أهديكم إحدى قصصي الجنسية  أتصل علي أحد الأصدقاء وحدثني هل أنا مشغول  فأجبت لأ  فقال برفقتي صديقتي ومعها صديقتها فعرفت أن هذه الصديقة تريد خالد السكسي ليداوي ويطفيء شهوتها ومحنتها لخبرتي بذلك  وأنا طبعا" هذه لعبتي  المهم أني تواعدت مع صديقي وأستأجرنا إحدى الشقق المفروشة بمعرفتي  وأنتظرتهم في الشقة حتى جاء صديقي ومعه وردتين تفوحان منها العطر  فجلسنا في المجلس صديقي بجانبه صديقته وأنا معي هذه الوردة التي تحتاج إلى من يرويها حتى تغدوا باسقة بجمالها  فواحة بعطرها  تجاذبنا أطراف الحديث والتعارف  ودخل كل واحد منا إلى غرفته  ودخلت معها وكانت جميلة تحمل قوام جميل  حتى تود أنك تضمها لمدة أسبوع كامل  المهم حملتها ووضعتها على السريربعد أن فصخت عبائتها وفصخت بلوزتها وسنتيانها  وفصخت لي قميصي  وأصبحت فوقها  أمصمص شفايفها ولسانها وأرتوي منهما  مممممم   ورقبتها وأذنها  ممممم  وأنزل إلى صدرها ونهدها وأمصهما وأرضعهما كأني طفل صغير  وأمسك بهما بيدي وأمص كل نهد مرة  وفصخت لها جنزها وكلسونها  وفصخت لي جنزي  ونزلت إلى بطنها وأمصه وألحسه وأدخل لساني داخل سرتها  وأنزل إلى الكس وأمص وألحس بضرها وشفرتي كسها وأدخل لساني داخل كسها  مممممممممممم  وطلبت مني أن تمص زبي فقلبت نفسي زبي عند فمها  وفمي عند كسها  أنا أمص وألحس كسها  وهي تمص وترضع زبي  وأنزل إلى فخذها وساقها وحتى أصابع رجلها  ثم أعود إلى الكس وأمصه وألحسه ممممممممممم  ولوأن هناك وقت طويل لجلست أمص وألحس كسها ولوأستغرق الأمرعدة أيام  وعلمت منها أنها بكروغير مفتوحة  فطمنتها بأني سوف أحافظ على عذريتها وأطفيء محنتها بدون ماأتعرض لكسها وبطريقتي الخاصة  فأنا أخاف على مصلحتها أكثرمن نفسها  وقلبتها على بطنها ثم ذهبت لأمص وألحس ظهرها ومكوتها  ووضعت زبي عند مكوتها وضمته وأغلقت عليه بين مكوتها بعد أن وضعت الكريم  وتسمى هذه الطريقة تفريش  آه آه آه  وأنا أفرش زبي عند مكوتها  وبعد تفريشي لها أمرتني بأن أدخله في مكوتها  فوضعت الكريم على زبي ودهنته  ودهنت لها فتحة شرجها  وأصبحت جالسة على ركبتها  وأدخلت رأسه حتى دخل كله  بدون ماتحس به أبدا"  وكأن شيئا" لم يدخل بالرغم من كبرزبي  ولكن خبرتي وطريقتي الخاصة تجعل المستحيل سهل  وأهز لها مكوتها وزبي داخل مكوتها  وخاصة أنها تملك مكوة كبيرة  ثم نومتها على بطنها وزبي داخل مكوتها وضمته بقوه في مكوتها وأنيك وأنيك  وهي تقول أيوه حبيبي خلودي أدخله كله  ثم نومتها على ظهرها ووضعت زبي عند كسها وأحك به بظرها وشفرتي كسها ولدي الطريقة التي تجعلها تحس بطعم الزب داخل كسها بدون ماأدخله  وهي طريقة مشفرة  هههههه  ثم رفعت رجليها وأصبح شكل رجليها وكأنها رقم سبعة  وأدخلت زبي في مكوتها  وضمت رجليها على رأسي  وأنا أدخل زبي في مكوتها وأمص أصابع رجليها وساقها  ثم أنزلت رجليها وأخرجت زبي ووضعته بين صدرها وضمته بقوة  وأنا أفرش بين نهودها  حتى قارب النزول وأنزلت على صدرها  آه آه آه  وأمسكت زبي بيديها و؟أصبحت تمصه وترضعه وبنهم شديد  ثم نمت على ظهري وهي فوقي وضممتها مدة طويلة وهي طريقة أحب أعملها لأحسسها بالدفء والحنان  وودعتها ببوسة وضمه طووووووووويلة  نيكة رومانسية من أنسان رومانسي  ويقدرالأنسانة التي معه  هذه نيكتي بإختصار  ونكتها بأكثرمن طريقة  لأجعلها تستمتع أكثروتحس بطعم الجنس والنيك الحقيقي  ولكل بنت تريد نيكا" وجنسا" حقيقيا" ورومانسيا" لن تنساه هذا إميلي وأنا حاضر  فسوف تحس معي بالأمان لأني سوف أحافظ عليها وأرجعها سالمة غانمة بنيكتي لها  وخاص لبنات الشرقية والبحرين لأن بأستطاعتي مقابلتهم أي وقت  وأما باقي المدن

قصص محارم ياسر وامه

أنا ياسر أعيش أنا وماما لوحدنا في المنزل أحب الجنس كثيرا لدرجة أنني أمارس العادة السرية كل يوم أصبح عمري 21ولم أنك أي فتاة أو أمارس الجنس معها إلى أن أتى أحد الأيام الحارة كانت ماما تستحم وسمعت من الحمام صوت غريب وكان ماما كانت تنتاك
وشدني الفضول لاعرف فإسترقة السمع كانت ماما تتآوه وتأن بصوت ضعيف ولكن كنت أسمعه كنت أتوقع أنها تمارس العادة السرية ولكن أردت أن أشاهد ماذا تفعل ههظرت من الثقب لأجد ملاك يستحم ويلعب بكسه كانت ماما أجمل مما توقعت لأنني أول مرة أشاهد جسدها الجميل كانت ماما تدلك بظرها بشدة لتستمتع وأنا أشاهدها وكان ذبي يكاد ينشق من الإثارة لم أعرف لما أثارتني ماما
قديكون لانني أول مرة أشاهد الكس على الحقيقة قمت بتدليكه حتى قذف ثم ذهبت وبعد أن إستحمية جلسنا نتابع التلفاز في المساء وأنا
أسترجع ما شاهدته وقضيبي ينتصب وأنظر إلى ماما التي لم تثرني يوما برغم أنها ترتدي الأثواب القصيرة و الشفافة التي تظهر الملابس الداخليه بوضوح ..كنت أنتظر أن تستحم ماما كي أشاهدها وأتمتع حتى قررت أن أخطط لأوقع بها و أغريها كي أنيكها
بعد أن وصلت بي الحالة لأمارس العادة مرتين يومين ...فقمت بإحضار حبوب تزيد الشهوه عند النساء ووضعتها لماما في العصير
وطلبت منها أن ننام على سطح المنزل لان الجو حار جدا فوافقت وقالت لي طالع الأغطية يا ياسر وأن لاحقتك وفعلا وبعد قليل صعدت ماما وكانت تلبس ثوب نوم قصير جدا ولاترتدي تحته شئ لانه يوجد ظلام في الخارج ولكن أنا توقعت أن ههههوب أخذت مفعولها وأنا ماما منثارة الأن وخصوصا أني رأيتها تضع يدها على كسها وفعلا إستلقينا وأنا إدعيت النوم فورا لاأجد ماما بعد 10 دقائق تتأوه و تان نظرت بطرف عيني إليها كانت كانت أسعد لحظاتي ماما لاترتدي شئ وتلاعب كسها وهي في قمت الهياج فقررت أن أفعل شئ فإدعيت أنني أتحرك لأضع يدي على يدها التي تلاعب كسها هنا ماما توقفت عن الحركه قليلا ثم تسحب يدها وترك يدي
على كسها ثم تضع يدها فوقها وتبدا بالضغط على يدي الملامسة لكسها كان كسها كبير ومنتفخ ولايوجد عليه الشعر كنت على وشك أن أقوم وأنيكها ولكنني تريثت قليلا كانت ماما تضغط بشدة من كثر الهياج وتتأوه وتأن بقيت على هذه الحال قرابة الساعة و أنا قذفت أكثر من مرة ثم فجأة أحس على ماما تتنهد أي أنها وصلت إلى قمت اللذةو قذفت بقيت ماما يومين تفعل هكذا حتى أنها بقيت ترتدي ثوب النوم كل النهار في المنزل ولكن أنا كنت أريد أن أقبل كسها وأنيكه مللت من أن تمسكني كسها فقط حتى أنني لايمكنني أن ألاعبه لاأنها ستعلم أنني مستيقظ لذلك قررت أن أتقدم خطوة أخرى ففي أحد الليالي وهي تضع يدي على كسها أدعيت أنني سوف أستيقظ
فتركت ماما يدي و وإدعت أنها نائمة ولكنها عاريه أنا إستيقظت و نظرت لجسمها ثم قررت أن ألمس كسها بهدوء فإن لم تفعل شئ
تابعت المغامرة وفعلا وضعت يدي على كس الماما بهدوء ولم تأتي بأي حركة فقمت باللعب به فلم تتكلم فقررت أن أتواقح أكثر فإقتربت من أجمل الأكساس وقمت مصه كانت ماما تتأوه قليلا و أنا أمص لها ولكنها لم تتحرك أي أنها تريدني أن أتابع هنا كانت هههات قلبي متسارعة جدا على هذا العمليه ولكن بعد أن ماما لم تفعل شئ أي موافقة تابعت وأنا مسرور كنت أمرر لساتي من بين
شفرات كسها حتى سال رحيقها و أنا قذفت معها أيضا ثم تجرأت وقبلتها من فمها ثم نمت وفي الصباح كنت أخجل من النظر إليها لانني أعلم أنها كانت مستيقظة ولكنها كانت تتكلم معي بكل أريحية لذلك لم أكترث وتابعت على هذا المنوال كل يوم إلى أن كنت أشاهد أحد أفلام السكس على الحاسب وقالت لي الماما أنها تريد الكمبيوتر قليلا فقررت ان أترك فلم السكس في السواقة وخرجت
و أنا أشاهد ماذا تفعل من الثقب في الباب حتى رأت ماذا في السيدي كانت مندهشة من المناظر وتضع يدها على كسها ثم خلعت
الكلسون من تحت ثوب النوم القصير وبدأت بمداعبت كسها وفي الليل نمنا معا ولكن في المنزل على سرير ماما كانت تدعي النوم فورا وانا فورا أبدا اللعب بكسها كنت أحب هذه الطريقة لانه لايوجد مصارحة بين الطرفين ولكن هذه الليله وضعت ذبي على كسها
وقررت أن أقتحمه بدأت أمرره بين الشفرين لاثيرها ثم وضعته ببطء في كسها إلى أن دخل كله وبدأت بالنياكة بماما هي هنا لم تقاوم اللذه بدات تتحرك وتتأوه بصوت وأضح أي كأنها تقول لي أنا لست نأئمة ولكن بدون أن تتكلم إلى أن قربت من أن أنزل فأخرجت ذبي من كس ماما لانها يمكن أن تحبل مني فهي تبلغ من العمر 39 عام وضعته في فمها ونحن لا ننظر إلى بعضنا إلى أن قذف فيه وأخذت تمصه ثم خرجت لتستحم وبعدها دخلت انا وبعد أن خرجت من الحمام دخلت عليها لاأجدها مغمضع عينيها ولاتلبس شيئ أي أنها تريد أن تنتاك أيضا نمت جنبها و أخذت أمصمص فمها ووضعت ذبي في كسها وقامت هي تجلس عليه تنتاك لوحدها وتتآوه بشهوه كبيره وأنا أمصمصها من فمها وأخجل من النظر إليها وأن أسحب ذبي من كسها لاقذف خارجه لم تدعني و ضغطت على بأرجلها وهي ترضع لساني وذبي يتزحلق بكسها بلزوجة جميله جدا من شدة إفراذاتها حتى قذفت في كسها إرتمت على السرير و أرجلها مشدودة بقوة من اللذه وهي تعض على شفتي ثم أغمضت عينيها و كانها مخدرة من المتعه بقيت فوقها بحنيه حتى خرج ذبي من كسها المشتعل من الداخل و المني يسيل عليه بقيت أمص من بزازها قليلا ثم نمنا ونحن لانحس حتى الصباح ..
قم يا ياسر إستحم والفطار جاهز كنت لاأزال من دون ملابس لبست الشورت وذهبت إلى الحمام ثم خرجت لاجد ماما بقمة الأناقة
و الجمال كانت ترتدي ثوب نوم قصير جدا جدا لدرجة أنه يظهر أسفل كسها وإذا رفعت يدها يظهر كل كسها حتى صرتها من
شدة قصره وخصوصا لاترتدي كلسون ولاسنتيانة صدرها الأبيض ذو الحلمات الورديات كان ظاهر باكمله تقريبا . انا كنت سعيدا لان ماما ترتدي لي هذه الملابس المثيرة كانت تسير في المنزل وكسها وطيزها رائعان وواضحان وعند الظهر كانت مستلقية
تشاهد التلفاز كان يكشف كسها وبطنها وبزازها وهي تلاعب كسها أحيانا ثم قالت لي ماما ياسر أحضر المرهم ودلكني فعرفت أن ماما تريد أن تنتاك الأن ذهبت إليها قالتلي الأول ظهري شلحني ماما توب النوم ماتستحي مني شلحتا الروب وبقت عريانة وأنا شلحت الشورت وحطيت الكريم على ذبي وهي كانت مستلقيه على ظهرها لاتراني ماذا أفعل ثم وضعت الكريم على ظهرها وجلست على أسفل طيزها وغرسة ذبي في طيزها ثم بدات أنيكها كانت تثيرني أكثر عندما تقول لي دلكني أكثر ماما بقوة بقيت أنيكها حتى قذفت بين فخذيها ....
كنا نخجل من أن نتكلم من الذي يحدث ولكن أنا بنظري يثيرني هذا الشعور كثيرا وخصوصا عندما كنت أنيكها في النهار ونحن
نتحجج ب الكريم ...
أدعت النوم مرة ونحن في النهار قمت بوضع فلم سكس وجلست أمامها ووضعت رجلي على كسها وأنا أشاهد الفلم وهي كانت تشاهده أيضا وفي الليل كنت أنيكها كثيرا وامصمصها وهي تمصمصني وأحيانا تضحكني عندما تقول لي في الليل وأنا أنيكها
تقول (حبيبي ياسرنام كويس ) وتقصد غير وضعية النياكة ...
وأحيانا أنيم حالي أنا في النهار فتقوم ماما بمص ذبوري ورضعه ووضعه في كسها ...
وبأحد الأيام زارتنا خالتي ريم وبقت عنى شهر لم أستطع فيه أن أقترب من ماما ولما راحت خالتي دخلنا المنزل أنا والماما وإستحمينا وقالت ماما أنا بدي أنام سابقتك ياسر حببيبي وهي تغطت ب الحرام أنا دخلت عاري و كشفتها كانت غمضت عيونها
وبديت أنيكها كانت تصرخ من المتعة وتقلي ياسر حبيبي نام كويس وأنا أنيكها أقوى وأنوع بالوضعيات قذفت بكس الماما 3 مرات
وبطيزها 2 وبتمها 1في تلك الليله ...
وتاني يوم ولأول مرة بتقلي الماما مبارح شبعتني نياكة يامنيك وضحكنا سوى وقلتلها كنا نستمتع أكترمن دون كلام قالتلي لكن أنا
أنا مليت بدي كلمك وخليك تنيكني كل مابدي يا قلبي قلتلها أمرك يا أحلى ماما بس أني ما بتشبعي شهوانيه كتير قالتلي : ياحبيبي
أنا بحب النياكة كتير كان أبوك ينيكني كل يوم وأحيانا ينيكني مع أصدقائو قلتلها ليش قالتلي الجنس الجماعي حلو ومرة ابوك إغتصب زوجة صديقه في البيت هون أمام زوجهالاأنها كانت رافضة تنتاك معنا ومرة أختك سمر أغرت أبوك حتى ناكها وحبلت منو لكن روحت الطفل وهلق صهرك عما يشغل أختك بالنياكة هي و أختو ب الخليج ...
تفاجئة أنو أختي شرموطة هي وزوجها و أخته وان بابا قبل وفاته بسنة ناك أختي سمر الشرموطة وحبلها وناكها هي وماما على السرير الواحد وأخبرتني ماما أن بابا ناك أخواته الثلاثة و حبلهم وأنجب منهم وهم الآن في اليونان كان بابا يحب النياكه مثلي ...
أصبحت أطمح لانيك الكثير غير ماما التي كان كسها يغري بشكل كبير كان ذبي يبقى في كسها طويلا في النهار ...
وفي أحد الأيام أتت خالتي سهى وبنتهى قلت لماما انني أريد أن أنيكها فقالت أحضر لي حب المهييج في الليل ولاتقلق وفي اللليل
قالت لي ماما خالتك عما تنمحن على السرير روح طفي شهوتها رحت عاري قامت تصرخ فقمت سكرتلها تمها ونكتها بقوة
حتى قذفت فيها وماما بتتفرج على إختها اللي بتتغصب وبعد ما روقت خالتي وهيجتها أكثر وأقنعتها أنو النياكة حياة فرحة وخلت بنتها الصغيورة تمص ذبوري هي وماما وانا بمص بذاز خالتي ولما راحت خالتي من عندانا حضرت لماما مفاجئة وهي أنو أنيكها
أنا وصديقي فرحة الماما لما خبرتها وقلتلها أنا راح أقول لمحمد أنو يجي ينام عندي إسبوع وأنت من أول يوم إغريه وإمحنيه
إتفقت أنا وماما وفعلا لما أتى محمد كانت ماما لابسي روب نوم قصير وشفاف يثير كتير وبالليل لبسة ثوب النوم اللي تلبسلي ياه على طول كان كسها واضح جدا وإدعت أنها نايمة وأن ذهبت إلى الحمام كنت أراقب محمد من الباب وماما الروب مبينلها كسها و
طيزها هي تدعي أنها نايمه فقام محمد طالع ذبو و حلبو وقذف بكلسونو أنا طلعت أضحك عليه وهوي خجل وقامت ماما تتضحك شلحنا انا و ماما و قمت انيكها أمام محمد ثم قلتلو يشلح وما يستحي وينيك مامتي أمامي وفعلا ناك ماما أمامي و أنا بتفرج على الماما وهي بتنمحن على محمد وانا أنيكها من تمها كانت ماما شهوانيه نكناها كتير .. وكل يوم نيكها وبالليل نتناوب على ماما
أنا و محمد واحيانا أستيقظ ألاقي محمد ينيك ماما وهي تتأوه وتمص ذبي ....
لم أعد أشبع رغبات ماما الجنسية رغم أنها تعطيني المقويات و المؤخر ولكن هي كانت تريد المزيد من الننياكة لذلك كنت أحضر أصديقائي الذين أثق بهم لينيكو ماما معي ... وفي الصيف الماضي قررنا أن نسافر لزيارة أختي وحين وصلنا تفاجئت أختي حين قبلتها على فمها وبحرارة وهي تقول لي كبرت وصرت تعرف تقبل كان زوجها مسافر في عمله يأتي كل أسبوع فرخت أختي سمر بقدومنا ورحبت بنا أنا و ماما كنت أتشوق لأنيك أختي سمر وماما معا وفي الليل وعندما نام الأطفال غيرت لبست ماما ثوب النوم الشفاف القصير و أختي سمر لبست بجامة النوم الضيقة جدا جدا جدا لدرجة أن كسها كان بإمكاني أن أمسكه بيدي من شدة بروزه من الأمام وأكيد لم تكن تلبس كلسون أو صدرية جلسنا نتحث كنت أخجل ولم أعرف كيف أبدا كان كل تفكيري بذبي وكيف أنيك أختي فقلت الصباح رباح وقلت لها أنا وماما ننام معا في الصالون وطلبت منها غطاء واحد لنا وكانت منذهلت ثم ذهبت إلى النوم قلت لماما أريد أن أنيك سمر لم أعد أحتمل قالت لي غدا أنا أتدبر الأمر الأن وريني ذبك وخليني مصو شوي مصت ماما ذبي وقامت جلست عليه وبدأت أنيكها بقوه وهي تتأوه ولا تأبه لاأختي سمر إن سمعت شئ كنت أدخل ذبي في كس ماما إلى الأخر وهي تستمتع وفجأ رن جرص المنزل لبست ماما بسرعة وأنا لبست المايو وخرجت بسرعة أشوف مين وأختي سمر ركضت ورائي تقلي لاتفتح الباب لكن انا فتحت وإذ برجل وسيم يقول لي سمر موجودة ومين أنت أنت بتنيك سمر قلتلو نعم إدخل ونيكها يوجد كس جديد اليوم دخل وسمر تقول له غدا أكلمك إذهب الأن فقلت له لا إدخل فدخل وجلس بجانب ماما وقبلها كان يعتقد أنها شرموطة وسمر تقول له هذه ماما إذهب عنها وأنا أقول له نيكها هي تريد النياكة وماما وضعت إيده علىكسها وسمر نظرت في عيني مستغربة ما يحدس وانا أقول لها تعالي يا حبيبتي وشلحت المايو وكان الرجل هنا يمص كس ماما وانا أمسك أختي سمر وهي لاتتكلم وأمص شفتيها وأقول لها أنا ناطر أنيكك من زمان يا حبيبتي لاتزعلي بقت ساكته ما تتكلم شلحتها كل ملابسها وما تكلمت بحرف ثم وضعت ذبي على فمها

انا واختي وزوجها

تبدأ قصتي منذ ان كنت في الخامسه عشر من عمري عندما زرت أختي
في منزلها بالرياض حيث تسكن وكانت زيارتي تلك بصحبت عائلتي اللذين عادو الى الخرج وانا جلست عند أختي لمدة 4 أيام ذقت وتعرفت خلالها على الجنس.....في اول يوم عندها شاهدتها تلبس قميص شفاف مغري يبين حلمات صدرها الابيض وكسها ظاهر للنظر لأن القميص شفاف ويبين ان تحته لا يوجد كلوت... جلسنا بعدان تناولنا طعام العشاء انا وأختي وزوجها نشاهد القنوات الفضائيه(على فكره زوج اختي وسيم جداًوابيض البشره للغايه )وكل امرأة تتمناه ..واثناء جلوسي معهم كنت اختلس النظر اليهم وهم مقتربين الى بعضهم يتمازحون ويتغامزون وكأني لست معهم لأنهم يعتقدون انني صغيره وفجأه عملت نفسي نائمه على الكنبه وعندما شاهدوني كذلك ضحكو وقال زوج اختي لها هاتي الريموت وهي ذهبت على طول فقفزت وناولته الريموت فضغط عليه زوج اختي والمفاجأه التي اذهلتني انه كان فلم سكس ولأول مره اشاهد هذا النوع من الافلام ..المهم شاهدته وأنا كأني نائمه امامهم بحيث انني مفتحه اطراف عيني وهم لم يلاحظوا ذلك ربما من شهوة الجنس لديهم وأنا بصراحه كنت خائفة من اللذي يحصل في التلفزيون وفجأة بدأت اختي في تقبيل زوجها وفكت له التي شيرت اللذي يرتديه واه واه رأيت صدر زوج اختي المليء بالشعر(كم تعشق الفتيات شعر صدر الرجال ) كانت اختي تضع يدها على صدره الممتلئ بالشعر واقتربت من حلمته وبدأت تمصها وهو مسترخي ومبسوط وبعدها لحست شعر صدره بلسانها وأعتقد انا هذا هيجها (فعلاً شعر الصدر شيء جنسي للغايه) وبعدها خلعت قميصها بنفسها لا لشيء انما لتضع صدرها على صدره تخيلو صدرها الناعم على شعر صدره اه واه واه قمة الجنس واللذه... بعد ذلك بدأت في لحمست صدرها عليه وذلك بطلوعها ونزولها بصدرها على صدره وذلك الاحتكاك بين الصدرين يسبب لها لذة جميله تصل الى اعماق حلمتها وبعد ذلك نزعت له بنطاله وكان لا يلبس تحته سروال داخلي والمفاجأة ان زبه كان قائماً (زبه ابيض ورأس زبه مائل الى اللون الوردي خصوته بيضاء مغريه..)وبدأت اختي في لحس زبه الثخين والطويل حيث يبلغ طوله تقريباً 22سم ولم تستطيع سوي تدخيل ربعه في فمها ولحست في رأس زبه وأحسست اني أريد ان اللحس معها (ذكرتني بالإيسكريم ابو طربوش)زبه جاب لها المحنه وبصراحه انا كذلك اتمحنت وبدأ كسي في اللزوجه ولأول مره اشعر بذلك ...المهم قام هو بعدها وسدحها على الكنبه المقابله لي ومصمصها في فمها ووضع لسانه بلسانها وتبادلوا لعابهم ثم نزل الى رقبتها ومصها وعلى الفور كانت هناك بقع حمراء اللون لطخت جميع اجزاء رقبتها(وهذا اللحس والمص في الرقبه أيضاً يسبب للمرأه المحنه ويجعل من لزوجة كسها انهاراً)وبعدها نزل الى كسها الابيض ذو الشعر الخفيف وبدأ في لحسه بلسانه وهي تتأوه من اللذه(زوج اختي فنان في اذابتها وتجهيزها للنيك)وهو يلحس لها البظر ادخل اصباعه في كسها ثم اخرجه ولحسه وقال لها مائك لذيد وجنسي وطعمه مثل الانناس ثم قالت له ادخل لسانك مباشرة داخل كسي وتذوق الانناس(أؤكد لكم ان اختي اتمحنت للغايه من زوجها)حيث ادخل لسانه داخل كسها وجعلها تتلوى وتتأوه من اللذه..ثم طلع فوقها وهي مازالت مسدوحه على ظهرها وهم في ادخال زبه الابيض الثخين داخل كسها فقالت له لا تدخله على طول اولاُ حك رأسه ببظري ومسك زبه بيده وحكه او فرش به بظرها(وايضاً هذا يسبب المحنه الزائده للمرأه ويشعرها بالمتعه)وبعد ذلك هي قالت له ارجوك ادخله وبدأ في ادخاله وهي تتأوه مابين ادخال الزب وإخراجه وبعد 5 دقائق قال لها تعالي نغير وضعنا فنام هو على ظهره وهي طلعت على زبه وادخلته في كسهاوبدأت في الصعود والنزول على زبه الثخين الابيض(اجزم ان اي فتاة تشاهد زبه سوف تذوب من بياضه ونظافته وثخانته) كل ذلك وانا اعمل نفسي نائمه وهم اخذوا راحتهم وبعد 5 دقائق قالت له نعمل وضعية الكلبه فقال لها طيب وفعلاً تركزت على يديها وركبتيها وهو اتى من خلفها وادخل زبه في كسها ..حيث بانت لي الحركه وكانت زاوية رؤيتي لزبه واضحه كان يدخله في كسها للأخير ثم يخرجه ويعاود الكَره بعدها سمعت تأوهاته العاليه حيث قال لها بعد ان اخرج زبه مصيه بسرعه سأنزل فأستدارت سريعاً ووضعت زبه في فمها وفجأه مسكه بنفسه وبدأ في دلكه بإيده وهو يتأوه فشاهدت شيء يتدفق بسرعه عرفت بعدها ان اسمه المني وقد تدفق المني على وجهها وصدرها وكان كثير وكثيف وهي تأخذ من وجهها وصدرها بإصبعها وتتذوقه بسعاده فقال لها كيف كانت نيكة اليوم فجاوبته سريعاً قمة في اللذه والمتعه فقال لها هيا نأخذ ذش سريع يفوقنا من النيكه فقامو وقبل ان يخرجوا من الغرفه اشر علي فضحكو وقالت له سيبها نايمه ماتدري عن شي وانا في قلبي اقول ياحظك يا أختي بهذا الزوج اللذي يعرف كيف يذوبك ويجعلك مثل الزبده ثم ينيكك...المهم دخلوا الى الحمام وقمت انا بهدوء ووجدت على سيراميك الغرفه نقطاً من مني زوج اختي ولا شعورياً انزلت لساني لأتذوقه (لا تقولوا لي ما هذا القرف تضعي لسانك على السيراميك )الشهوة لتذوق ماذاقته اختي انستني ان السيراميك وسخ ومحل دعس الارجل..المهم وجدت ان طعم المني لذيذ ويجلب المحنه ساشبهه بطعم الكيوي اللذيذ وبصراحه احسست بالمحنه تداهم كسي فذهبت لأتلصص عليهم في الحمام فسمعت اصوات ضحكات عاليه من اختي وصممت ان اشاهد ماذا يفعلون ومن تحت الباب شاهدت زوج اختي يدلك لها ظهرها وهم واقفين ثم استدارت ودلك لها صدرها ثم كسها وفخوذها ورجلها وهي ايضاً دلكت له ظهره وصدره الممتلئ بالشعر ثم نزلت الى زبه وكان شبه قائم اي طوله تقريباً 12 سم فمررت الصابونه عليه وقالت احب زبك (ولها حق فكما وصفته سابقاً زبه ابيض ورأسه وردي اللون وثخين)فصب على زبه الماء وقال الحسيه فقالت الحسه ولكن بشرط ان لا نفعل شياً الليله وتكفي نيكتنا فأنا احس بالنوم لأني منهكه الليله فقال لها موافق وبدأت في لحس الشعر المحيط بزبه بلسانها ومصت زبه واه من لحس رأس زبه الوردي اللون بعدها نزلت الى خصيته وبلسانها بدأت في لحسها وادخلت بيضته اليمنى داخل فمها ويدها تلعب بزبه ثم اخرجت البيضه اليمنى وادخلت اليسرى بدلاً منها في فمها وهنا قام زبه واصبح طوله تقريباً 22سم ثم قالت له هيا لنذهب الى غرفة النوم فالنوم كبس عليا فجريت الى الكنبه وعملت نفسي نائمه كما كنت وسمعت طقة باب الحمام وذلك يعني خروجهم ولمحتهم داخلين الى غرفة نومهم وهم عرايا بعد 15 دقيقه سمعت صوت زوج اختي يخرج من الغرفه وهو يهمس لأختي "نامي انتي وانا سوف اسهر قليلاً على الفضائيات..وقالت له طيب ولكن لا تتأخر"وخرج وقفل باب غرفة نومها واتى الى غرفة الجلوس التي انا فيها عامله نايمه على الكنبه وقلب في القنوات ووضعها على قناة جنسيه بها نيك وطالع نحوي وانا اراه وعندما لمح انني نائمه وانا امثل عليه وهو لا يدري رفع جلابيته وكان لا يلبس سروال تحتها وبدأ في تدليك زبه بيده وهو يطالع النيك في التلفزيون بعدها وضع قليلاً من اللعاب على رأس زبه وبدأ في فرك زبه بيده وهنا قلت في نفسي لأرى ماذا سيفعل زوج اختي عندما اغريه فقلبت وضعي ونمت على ظهري وكأنني اتقلب في المنام واممدت رجلي اليمنى افقياًعلى الكنبه ورفعت اليسرى نصف رفعه بحيث بقيت ركبتي عالياً وهذا الوضع يسمح لمن يقف تحت رجلي بمشاهدت فخوذي وكلسوني من تحت القميص وفعلاً اقترب بحذر مني وبدأ في النظر الى فخوذي وكلسوني وهو يدعك زبه بيديه ولم يشيل نظره عن فخوذي وكلسوني وبعد 10 دقائق تقريباً وجدته يكتم تأووه لكي لا ييقظني من النوم وقذف بالمني حيث ادار وجهه عني لكي لا يقذفه عليا وتم القذف على السيراميك وتحركت عمداً بعدها توجه فوراً الى غرفة النوم وقفل الباب واعتقد انه خاف ان يمسح المني خوفاً من ان استيقظ واراه..وخفت انه لم ينام وبعد ربع ساعه لم يخرج تأكدت انه نام فقمت ولحست المني من السيراميك وانا اكاد ان اموت من المحنه ووضعت اصبعي على كسي وبدأت في فركه وهذا اعمله لأول مره وبعد 5 دقائق احسست بهيجان ببظري اعقبه نزول ماده لزجه عرفت بعدها انها ماء المرأه(المني) وعند نزول المني احسست برعشه قويه واحساس جميل داعب اطراف جسمي خصوصاً حلمات صدري ..بعدها نمت نوماً مريحاً وعميقاً وفي الصباح افقت على صوت اختي وهي توقظني وتقول كفايه نوم قومي الساعه12 ظهراً وزوجي سوف يعودمن عمله..وفتحت عيوني لأجدها مرتديه قميص نوم شفاف بحمالات وغسلت وجهي وجلست بجانبها وقد اعدت لى ساندوتش التهمته وجلست تتحدث معي الى ان قلت لها لماذا تلبسي هكذا فقالت انا في بيتي ولا عيب ان اظهر امام زوجي به واضافت انتي كذلك اذا تزوجتي فستلبسي مثلي هل تريدي ان تجربي لبس واحدمن قمصاني قلت لها ولما لا وذهبنا الى غرفة نومها واختارت قميص شفاف لونه اسود وقالت البسيه فنزعت ثوبي ولبسته فقالت تعلمي ان هذه القمصان لا تلبس مع السنتيانه لأنها معده لكي تغري زوجك بها مستقبلاً فضحكت وخلعت القميص ونزعت السنتيانه وهنا قالت واو صدرك جميل ياحصه وراح تجنني زوجك بيه وضحكنا سوياً وارتديت القميص وكان روعه للغايه شفاف يبين حلمات صدري وبحمالات خفيفه فقالت وكمان لا ترتدي تحته كلسون فقلت لها لا مرررررره عيب اظهر به امام زوجي قلتها وانا اعمل نفسي غبيه وكأني لم اشاهدها مع زوجها ليلة البارحه فقالت انزعي كلسونك فقلت لها استحي منك قالت انا اختك ياهبله وهي تضحك ففسخت كلسوني وكان كسي به شعر خفيف فقالت ياه كمان كسك حلو يابخت زوجك بيكي وأخذنا الوقت ولم أدري الا وزوجها يدخل علينا ويشاهدني بالقميص وكانت هي ظهرها عليه ولم تشاهده واحسست انه يطيل النظر الى صدري وكسي من تحت القميص الشفاف وانسحب من الغرفه وذهب الى باب الفيلا وكأنه عادئد لتوه واغلقه بقوة فسمعت اختي الصوت وقالت زوجي رجع غيري ملابسك وخرجت هي اليه وقفلت الباب فغيرت ملابسي وخرجت وجاء نظري في عينيه وهو يضحك فرخيت نظري للأرض وعند المساء خرجنا الى حديقة الفيلا وقالت اختي لزوجها نفسي اسبح في المسبح فقال لها غيري ملابسك ولبست اختي مايوه قطعتين شفافه مررررررره تبين حلمات صدرها وشعر كسها وزوج اختي ايضاً لبس شورت ونزلو الى المسبح وانا عملت نفسي مشغوله عنهم بقراءة مجله عندها بدأت اشعر ان زوج اختي يتعمد تقبيلها امامي ليغريني ويمحنني وأختي الهبله فرحانه لأنه يبين حبه لها امامي ومفتخره بذلك وفك لأختي سنتيانتها وهي تضحك داخل الماء مابين سباحه وسباق مع بعضهما عندها صعد زوج اختي وقفز مرة اخرى الى المسبح وهيا ايضاً صعدت وقفزت وفي مره قفزت داخل المسبح وصعد هو وطبعاً السلم امامي والمفاجأه انه تعمد ان يطلع رأس زبه القائم من طرف الشورت واختي لا تدري ظهرها علينا وتسبح عكسنا بصراحه لم استطع مقاومة النظر الى رأس زبه المدبب وهو يبتسم لي فعرف انني اشتهي زبه واصبح يتعمد ان يصعدمن المسبح عندما تدير اختي نفسها للسباحه وهو مطلع زبه من طرف الشورت(صدقوني تعذروني يابنات على حلاوة النظر لزبه الابيض القائم )وتفاجئت بأختي تقول لي ليه ماتنزلي تسبحي معانا فأعتذرت وهيا اصرت وقالت انزلي ببنطلونك ولا تستحي زوجي مثل اخوكي وبصراحه شجعتني وكنت ارتدي بلوزه بيضاء وبنطلون جينز فنزلت وتسابقت انا وهيا وزوجها وعندها اقترح هوا ان نلعب لعبة جميله وهي ان نغطس ال3 ونشوف من يستطيع ان يبقى اكثر في الماء وكررناها وكانت اختي تنكتم من كثرة الدخول في الماء وقالت انتم كرروها وانا تعبت منها وذهبت لتسبح بعيداً وعندما غطست انا وزوج اختي تفاجأت انه انزل الشورت الى ركبته وشاهدت وانا تحت الماء زبه فصعدت خوفاً من ان اختي تلمح شيئاً فوجدتها هي في وادي ونحن في وادي فمن ثقتها فيه تعتبرني مثل اخته فقال يالله نكررها بصراحه انا حبيت اللعبه ومن شيطنته يتعمد ان لا نغطس الا عندما تدير اختي ظهرها علينا وتتجه نحو الطرف الاخر من المسبح وغطست وهذه المره سحب يدي الى زبه فسحبتها وكرر وضعها عليه ثم لمس صدري من فوق البلوزه فقلت انني تعبت من السباحه وطلعت طبعاً وانا لم ارغب في الطلوع ولكني خفت ان تلمحني اختي وتصير مشكله..صعنا واعدت اختي العشاء وكعادتها لبست قميص

دكتوره الجهاز التناسلي

ذهبت الى عياده خاصه تخص امراض الاعظاء التناسليه وكنت اريد استشارت
الطبيب ا سباب تاخري في القذف وكان اول سؤال الطبيب انت كم عمرك الان قلت
عمري الان 26 سنه ثم قال اشرح لى كل شي بصراحه وشرحت حالتي من الالف الى
الياء وبعد قال اذهب الى الدكتوره الهام احسن دكتوره ومتخصصه ودلني على
العنوان وذهبت ولم اجدهاء وذهيت في اليم الثاني كان يوجد عدد كثير من
المرضى منتظرين قلت في نفسي اكيد الدكتوره هذه مشهوره جدن وانتظرت حتى
جاء دوري ودخلت العياده وكاني لم ادخل عياده انماء دخلت بيت كبير عدت
غرف جلست على الكرسي وانا انظر الجمال الى امامي كانت الدكتوره حلوة مره
وكان عندها مؤخره خصر نحيف
وقد شرحت لهاء حالتي وطلبت مني ان احكي لها كل شي... متى بدات امارس
العاده السريه وانا في الحقيقه لم امارس العادة السريه ابدن انا بدات
اول بلوغي انيك بنت خالتي وكان عمري حوالي 13 سنه
وبعد حبيت الجنس وانا في صغر سني وكنت استمر في النيك اكثر من ساعه
واحيانا استمر ساعتين واكثر وانا انيك لكن حليبي لا ينزل بسرعه
ونهيت حكايتي للدكتوره وكان زبي في اشد انتصابه وكنت انظر الى الدكتوره
وهي لم تبعد نظرها من زبي وقد طلبت مني اني انزل سروالي لكي تنظر الى
زبي وقالت مافي داعي للخجل انا الان طبيبتك وكل سرك عندي وانزلت السروال
واخرجت زبي وقالت وووووووو ايش هذذا يا أسعد
وانتقلت الى جواري وقالت تعال الى السرير اريد افحص زبك ونت نايم على
السرير وقمت ونمت على السرير وكانت تمسك زبي وتفركه وانا كنت اهيج
واقول ياليت تدخل زبي فمهاء وتمصه ولاكن جلست تفركه وتقول ايش شعورك الان
قلت مافهمت ايش تقصدين قالت الان تريد تخرج منيك قلت لا قالت تكلم بصراحه
قلت اريد ان اخرج منيي في كس او طيز قالت يعني بدك تنيكني انا قلت لا مو
انتي انما اريد انيك فقط اي كس وبعد مسكت بخصرها ولم تتكلم وانزلت يدي
الى مؤخرتها ولم تتكلم
قلت اكيد موافقه لاكن لم ابدى انا قلت خليها تطلب هيه وبعد قالت ليش
ابعدت يدك عن موخرتي استمر في فرك طيزي قلت اخلعي ملابسك ولم ترد علي
ووقفت وقالت ليش وقفت قلت ليش تعذبيني قالت انت اول حاله تتحمل فرك زبه
ولم يقذذذذف منيه قلت انا اتأخر في القذف واخذت تبوسني وتمص لساني ويدها
لم تبعدها عن زبي وانا قلت خلاص يكفي اريد اخرج مني قالت لا أسعد اريد ان
تريحني وانزلت ملابسها وفتحت كسهاء وكان واسع مره قلت اكيد الدكتوره
ممحونه وقالت دخل زبك ودخلته وبديت اسرع اكثر واكثروكنت ادخله واخرجه
حتى انزلت حليبي وكانت انزلت قبلي عدة مرات ولبست ملابسي وقالت غدا احضر
الى المستشفى ضروري جدا
وفي اليوم الثاني ذهبت الى المستشفى ودخلت العياده وكانت منتظره ومتلهفه
لى مثل المجنونه وقلت تاخرت قالت نعم تاخرت كثير وقالت يا الله نذهب الى
بيتي قلت ليش قالت في البيت تعرف كل شي وذهبنا ودخلتاء بيتهاء ولم ندخل
بعد الى وهي تخلع ملابسها وتقول تعال يا حبيبي اريد هذا الزب ينيكني حتى
المساء وخلعت ملابسي وقلت مصي وجلست على السرير واخذت زبي وتمصه وانا امص
كسها وبعد ادخلت زبي في كسهاء ونكت فيها وطلبت ان انيكها في طيزها واخذت
الكريم وعملت لفتحتها وجلست على زبي ولم يدخل الى بعد عراك شديد ولم
تتحمل سواء عدة دقاق وتقول اخرجه قلت لا بدي افرغ فيه
واستمريت في نيكها في الطيز حتي اخرجت المني واخرجت زبي من طيزها وكان
ملطخ بالدم وقلت انتي الى ارحتيني من اول ما عرفت النيك وقالت انت الان
حبيبي وسوف تبقى معي على طول
وفي الصبح قمنا من النوم انا والهام وذهبنا الى المستشفى وقد استاذنت من
مدير المستشفى وذهبنا الى السوق و اشترت لى ملابس وكذالك اشترت ملابس
داخليه لها وبعدذهبنا الى المسبح والتقيت في المسبح
بمنى منبيله وسلمين عليا وعرفتهن با الهام وقلت هذه من اسرتي وقالت منى
اكيد واحده من المعجبات بك حبي وكانت الهام مذهوله من نصرفات منى نحوي
كانت منى تحط يدها فوق زبي وكذالك كانت ملتزقه بي
وبعد نزلت المسبح انا والهام وكذالك منى ونبيله نزلين المسبح وكانت منى
تغطص2 تحت الماء وتمسك قضيبي وتنزل الشرت حقي والهام لم يعجبها الوضع
وسرعان ما طلعت الهام من المسبح وانا طلعت بعدها على طول ولبسنا ملابسنا
ومشينا وفي الطريق كانت الهام زعلانه ولم تتكلم طول الطريق وسئلتها فين
سوف نذهب قالت البيت وفي البيت هات يا اسئله منين تعرف منى وليش منى
تمزح معاك وكانكم حبايب ورديت انا ومنى حبايب ومنى تحبني جدن وكنت اتهرب
منها واليوم التقيت بها صدفه
وبعدج قالت الهام اريد ان اكون لوحده خرجت انا وذ1هبت البيت وجلست في
البيت ولم اخرج وفي المساء جائت الهام الى بيتنا وقلت لامي تقول انا خارج
البيت وجلست اتهرب عليها حوالي اسبوع وكانت مثل المجنونه علياء وفي يوم
جلست في بيتنا طول اليوم تنتظر لى ولم اتحمل الجلوس في الغرفه خرجت
اليها وتحدث معهى وان لم تكون امي في البيت لقلعت الهام ملابسهاء وقالت
ليش ما اطلب من امي الذهاب الى بيت احد الجيران لكي تاخذ اي شي المهم
تخرج وظحكت وقلت الى هذا الحد تشتهي تنتاكي قالت والله لوما الحيا لطلعت
انا فوقك ومصيتك وبعد قالت خالد ارجوك سامحني انا مش عرفه كيف تصرف بهذه
الحماقه انا اسفه حبيبي وقد غيرت وخرجت معاها الى العياده وحين وصلناء
الى العيده كانت في اشد الهيجان خلعت ملابسها وقالت اخلع ملابسك حبيبي
اريدك ان تفلق طيزي نصفي وكذالك كسي وانا في شدت شهوتي ارجوك واخذت زبي
وادخلته كسها ونكت فيهاء بشده ولم ارحمها وكنت اخرجه وادخله ويه تصرخ من
اللذذذذذذذذذذذه والانين كانت تتااااااااااااوةةةةةةةةةةةة
وبعد قالت الان في طيزي حبيبي ونكت طيزهاء حتلى خرج الدم وجلسناء من
الساعه 4عصرن حتى السعه الثامنه مسان
في اليو الث3اني وصل اخوها من السفر وقالت خالد اخي سوف توصل من السفر
اليوم ممكن نذهب المطار انا وانت قلت اوكى وذهبنا الى المطار واستقبلنا
اخوها ويدعا جلال وكذالك زوجت اخوها وتدعاء جيهان وبعد رجعناء الى بيتهم
وانا استاذن لكي ارجع الى بيتنا ولم يسمحولى وبقت عندهم حتي المساء
وكانت جيهان تتغزل فيني وكانت تنظر اليا مثل الوحش القاتل وانا متعجب
ليش تنظر الياء بهذه الصوره وفي اليوم الثاني جات الهام وجيهان الى
بيتنا وةخرجنا سوى الى المستشفى ونزلت الهام من السياره وقالت خالد اذهب
معي جيهان لكي تشترى تخصهاء وذهبنا وفي الطريق طلبت من جيهان ان ابوسها
وانبهرت ايش هذه الجرائه وقلت ليش قالت انا عرف العلاقه الفى بينك وبين
الهام كانت الهام تحدثني كل يوم في الهاتف والان اريد ان اشوف زبك هل
وهوا مثل ما وصفته الهام واخرجته وقالت اوقف السياره ارجوك ياخالد
وجلسنا نبقوس في بعض ونكتهاء وكانت حلللللوووووووووووووووووههههههههههه
وادخلت زبي طيزهاء وصرؤخت لان طيزها صغير وبعد اخرجت المني في فمهاء
واستمر الوضع بينناء
تمسكت بي جيهان وقالت انها سوف تتخلا عن كل شي من اجلى قلت لا يا جيهان
خلى الوضع على ماهو نحن نتمتع بكامل حريتنا قالت اريدك لى وحدي اوكى
خالد هذا الزب لى وحدي والكس هذا لك انت وبعد جلسنا انا وجيهان طول
النهار في العياده وبموافقت الهام وقد اشبعتها نيك نكتها اربع مرات ولم
تريد ان تتركني اهذب الى البيت او اخرج الى الشارع وبعد جائت الهام
وقالت ارتحتو خالد ريحت جيهان على الاخر قلت جيهان ما تشبع تريد الزب
يكون داخلها قالت جيهان خلي قليل لخويا قالت جيهان كس امه اخكي اخوكي
ينيكني خمس دقايق ويخرج المنى وانا لسى في ماحسيت شي لاكن خالد يذوبني
ويفلقني نصفين طيزي ما يعرف يولمني الى من خالد خوكي يدخل زبه في طيزي
وانا قاعده زبه مثل زب الرضيع ما احس به قالت الهام خلاص يكفي ذوبتيني من
هذا الحديث الى كله سكس قالت جيهان خالد موجود يطففي لهيبك وفعلن كان
زبي منتصب وقد امسكت الهام وجلست ابوسها واحط يدي في كسها وهيه تقول
حراااااااااام عليك حبيبي وبعد انزلت سروالها وفتحت ارجلها واخذت امص
زنبورحاء وكانت تصيح وتقلول اظربني على موخرتي وبدات الطم على موخرتهاء
وهيه تقول جيهان انتي شرموطه انتي قحبه وتسب على جيهان وكذالك جيهان تسب
على الهام وبعد ادخلت زبي في طيزها لانها قالت اريد ان تنيكني في طيزي
وقد نكتها بعنف وانا في اشد لذذذذذذذذذاتي وكنت ادخل زبي واخرجه وجلست
انيكها ما يقارب الساعه ةالنصف وبعد نهضت من فوقها وجلست على سرير وطلعت
من فوق وكانت تنهض وتجلس على زبي مثل الى ينتقم من كسها وانزلت المنى
وذهبنا الى بيتهم وقد كانو على نار قال زوج جيهان فيين كنتم الى هذا
الوقت من الصباح اجابت الهام لقد خرجنا الى الريف لان عمت جيهان كانت
مريضه وقد كشفت عليها واعطيتها دوا وجلسنا تغدينا معاهم قال وخالد كان
معاكم قالت لقد وجدنا خالد فب الطريق قال اذن سوف نزور عمتك ياجيهان غدن
وبعد ذهبنا انا والهام الى بيتنا وقد مشت معنى ام الهام قالت انها تريد
ان تشتري بعض الاغراض من اجل زيارت عمت جيهان وذهبنا الى بيتنا وقد نزلت
من السياره وقالت الهام ليش ما تجي معنا الى السوق قلت ادخ الى البيت
واخىج معاكم المهم كنت خايف ننكش لان هذا كذبه وعمت جيهان ليست مريضه وفي
السوق همست في اذن الهام ويش نعمل اخوكي وامك سوف يكتشفوننا قالت اصبر
حتى نرجع الى البيت وسوف اتصرف المهم كنا الثلاثه في حيره

في بيت جيهان دق جرس التلفون يطلبوها من المستشفى قلت جاء الفرج خرجنا
انا والهام قالت الهام حالد لابد ان نتصرف قلت كيف قالت نذهب الى
المستشفىونشوف ايش الى يريدو مني وبعد الدكلمك ايش نعمل في المستشفى
يريدونها تحطر جلسه معي خبرا اجانب يوم غدن الصبح وقد اخذت التلفون
واتصلت الى بيتهم وقد رد عليها اخوها وقالت انا عندي حاله طارئه وسوف
انام في المستشفى وبعداغلقت الخط وقالت خالد لابد ان نذهب الى القريه
وسوف احل المسئله وذهبنا وقد دخلت وانا جلست في السيره وبعد خرجت وقالت
اوكى خالد كل شي تمام الان نرتاح اريدك ان تمتعني على الخالص وفلعلن
نكتها طوال الليل ولم ننام حتى الصباح لاكن ىهذه الليله كانت من حال
العمر لقد نكتها في الكس والطيز والفم وفي جميع اجزاء جسمها وانزلت
المني في فمها وبلعته كله

جامعة بغداد

بعد ان اوشكت عقارب الساعة ان تعلن بداية الحصة الاولى بمادة الرياضيات لطلاب جامعة بغداد (المرحلة الثانية)جلست سميرة بالمقعد الذي اعتادت عليه صباح كل يوم وهي مستعدة لرفع تنورتها قليلا عند دخول الاستاذ راضي مدرس المادة في محاولة يومية لجلب نظرات عينيه على مفاتن ساقيها المحاطة بجوراب اسود طويل....كان الاستاذ راضي ذو جسم رياضي وصدر يبرز منه الشعر الاسود الكثيف وعيون هائجة تحاول اقتناص الفريسة باية لحظة لكن الخجل ومركزه الحساس يحول دون ذلك...............وعندما بدا الاستاذ الحصة ونظراته على السيقان الناعمة اغتنمت سميرة هذه الفرصة فرفعت التنورة ذات اللون الرصاصي ليبرز البياض اكثر ...مما دفع الاستاذ ان يطلب من جميع طلاب الفصل ان يجلبوا اليه كراريسهم لغرض الاطلاع عليها....وهنا طلب السيد راضي من سميرة ان تجمع اليه الكراريس وتضعها على الطاولة القريبة منه...وعندما اقتربت سميرة من الطاولة همس الاستاذ باذنها طالبا منها الحضور الى غرفته الخاصة بعد الانتهاء من المحاضرة..........وهنا ارتجفت سميرة من الداخل وشعرت بوخزة غريبة تحت اللباس الاحمر الذي ترتديه بالقرب من فتحة الكس الاملس...
وبعد الانتهاء من المحاضرة الثقيلة على انفاس سميرة صعدت ملهوفة الى غرفة الاستاذ راضي الذي قرر ان يبوح عما يجول بخاطره بهذه اللحظات...وهنا دخلت سميرة الى غرفة الاستاذ دون طرق الباب ..واشار اليها السيد راضي ان تجلس قبالته ...وعندما جلست وهي تحاول انزال تنورتها الى الاسفل ..طلب منها الاستاذ ان تكون كما كانت صباح اليوم وكل يوم عند الجلوس..وهنا داعب الخجل شفتي سميرة قائلة(كيف يااستاذ؟) وهنا رد عليها بكل قسوة(لاتكوني بليدة..تعرفين ماذا اقصد؟) عندها نظرت سميرة الى باب الغرفة وعيناها تقول ان الباب غير مقفول...وبدون مقدمات ذهب الاستاذ راضي ليقفل الباب الخشبي ويقف قبالة طالبته السمراء لتلتقي العيون وتعلن ان شيئا سوف يحدث...وبالفعل بدا الاستاذ ينظر الى سميرة من الاسفل التي قامت بدورها وهي جالسة على الكرسي بازاحة التنورة الى الاعلى قليلا قليلا الى ان ظهر اللباس الاحمر الشفاف والكس المنفوخ وعيناها متوجهة الى بنطلون الاستاذ الذي ازاح عنه السحاب ليخرج منه زب كبير متوتر مرتجف داعيا سميرة الى عضه ومصه وتقبيله من كل الجوانب الى ان اتت اللحظة التي لايشعر بها الانسان الجائع عندما انهالت على سميرة الصفعات التي تزيد الشهوة وطالبا منها رفع رجليها لتقول اليه(انا عذراء)فاجابها بكل برود (لانكي عذراء اريدكي ان ترفعي الساقين)وهنا رفعت سميرة ساقيها وازاحت اللباس عن طرف كسها اللامع ولم تمضي لحظات حتى شعرت بمادة الكريم الابيض التي جلبها الاستاذ من الثلاجة الموجودة بالغرفة تنساب على فتحة طيزها بكل حنان تارة وبكل قسوة عندما يدخل اصبعه الاوسط تارة اخرى ..وبدا القضيب المتوتر يداعب الطيز المفتوح على مصراعيه حتى دخلت حشفة الزب وسط اهات ودموع سالت من سميرة التي تمنت ان تكون هذه اللحظة بشقة فارهة لكي تستطيع الصراخ من شدة اللذة ..ولكن هيهات لان الزب وصل الى نهايته بطيز سميرة ليقذف مرتين بالداخل ويخرج مرتخيا حتى انهالت عليه بالقبلات وتهمس بقربه انه احلى زب بالوجود رغم قساوته ورغم اللبن المتعلق فيه ...وبهذه اللحظة اراد الاستاذ الوقوف ليعدل حال بنطاله طلبت منه سميرة ان يكمل المرة الثالثة بفمها ولكنه اجابها بصفعة على خدها الايمن وكلمات تعلمها ان المرة الاخرى ستكون على وجهها في شقته يوم العطلة المقبلة.......

المحظوظ (سائق التاكسي)

أنا سائق تاكسي متواضع أدعى هاني كنت قد حصلت على درجة الماجستير بتفوق في
موضوع العجز الجنسي لدى الجنسين ، ولكن كما تعلمون ظروف الحياة الصعبة
وغلاء
المعيشة وصعوبة توفير متطلبات البيت والأهل كل هذه العوامل مجتمعة جعلتني
اعمل
مضطراً في مهنة التاكسي فقد كنت اسمع عن أن مهنة التاكسي تدر ارباحاً
هائلة
عندما يحل آخر الشهر ، ولكن يبدو أن تلك الآراء كانت خاطئة حيث أن كثرة
تعطل
سيارة التاكسي كانت تستهلك ما ورائي وما بين يدي من النقود حتى نفذ ما لدي
من
المدخرات ويئست من نفسي ، وبينما كنت سائراً بالسيارة ذات مرة أفكر فيما
يمكن
فعله إذ وافاني في الطريق زبون ولكنه ليس كأي زبون لقد كان يبدو وكأنه من
أولاد
طبقات الأثرياء المترفين وكان غلاماً جميلاً أبيضاً متوسط الوزن كبير
الفرج حتى
أنني عندما رأيته من بعيد انتصب ذكري واقفاً وقررت أن أبذل ما بوسعي لخدمة
ذلك
الغلام والحصول على مؤخرته الرائعة ( طيزه ) حتى لو أدى الأمر أن أعطيه كل
ما
في جعبتي من النقود فتوقفت بجانبه وقلت :
أتريد توصيلة أيها الغلام الجميل ؟
رد علي بصوت ناعم تظهر فيه آثار النعمة :
ماذا؟ ! أتريدني أن اركب سيارة بشعة كسيارتك؟!
لم أغضب من نبرة صوته المتكبرة لشدة ما كنت فيه من الشبق والشهوة وقلت له
:
إسمعني يا سيدي إنني مستعد لتوصيلك لأي وجهة تريدها وبالمجان
مقابل
خدمة إنسانية تقدمها لي ما رأيك؟
هنا أحسست في نبرة صوته أنه بدأ يشعر مني بالخوف وهو يقول :
خدمة ؟ أي نوع من الخدمة تريد؟
فقلت له بلهجة غامضة :
-أرجوك يا سيدي إركب وسأخبرك بما أريده في الطريق.
وهنا لم يكن أمامه بد من الركوب فلم يكن في الشارع سوى أنا وهو وكنا في
ساعة
متأخرة من الليل ، ونحن في الطريق قلت له :
كم تبلغ من العمر أيها الفتى؟
أبلغ حوالي 15 عاماً.
رائع اذاً لم تبلغ إلا منذ فترة قصيرة.
مم.. ماذا تريد أيها الرجل؟ أفصح.
الحقيقة أنني معجب بك أيها الفتى وأريد أن ..أن ...
ماذا تريد بالضبط تكلم .
أقصد أنني...هل تسمح لي بمنايكتك؟
فرد علي ضاحكاً وقد ذهب ما كان به من الخوف :
أكان كل هذا لأجل أن تنيكني؟!
وبدأت أصابعه الصغيرة تمتد الى ذكري المنتصب وعندما قام بإمساكه قال :
أوووه يالهذا الزب الرائع المتين كم أنا سعيد الحظ ، إنني لم
أحظَ
طوال حياتي بمثل هذا الزب كل الذين كانوا ينيكونني ليسوا مثلك في كبر الزب
، بل
كانت أزبابهم صغيرة جداً لا أشعر معها بأي متعة هل تسمح لي بأن أجلخ لك
وأمص لك
ريثما نصل الى منزلنا؟
فرددت عليه وقد أصبحت وكأنني في علم آخر:
نعم أرجوك إفعل ذلك يا صغيري؟
وفعلاً بدأ يمص لي بفمه الصغير الرائع ، فقلت له وقد استغربت من عهارته مع
صغر
سنه :
آه إنك تمص بطريقة رائعة أيها الصغير هل كل واحد تمص له هكذا؟
لا أيها الرجل بل إن طريقة مصي تختلف حسب كبر الزب وحجمه مكلما
كان
الزب كبيراً كلما كانت طريقة المص رائعة.
فقلت وقد بلغت قمة الشهوة :
يكفي يا صغيري لقد هيجتني تماماً أريد أن أضع زبي في فرجك
الأبيض .
فقال لي :
أنتظر حتى نصل الى بيتنا الكبير ففيه غرف نوم كثيرة وواسعة
وسوف
أجعلك تنام معي هذه الليلة .
فقلت له بلهجة استنكار شديدة :
-ماذا أتريدنا أن نتنايك في بيتكم هل جننت سوف تحدث ضجة كبيرة
وفضائح
لا حصر لها إذا عرف أهلك أنني قد نمت معك في بيتكم .
فقال لي بلهجة خبيثة وهو يغمز بعينه:
-لا عليك فبيتنا أمان وليس فيه سوى أنا وأمي وهي امرأة شديدة
الجمال
وخادمتنا أما أبي فهو مسافر مع فريق العمل في رحلة الى الولايات المتحدة
الأمريكية ، فلا تفوت هذه الفرصة الرائعة .
فقلت له وقد أحسست بالاطمئنان من لهجته الواثقة :
-رائع هذا جيد ، ولكن ماذا ستقول لوالدتك اذا سألت عني؟
فقال بكل ثقة :
-دع هذا الأمر لأوانه وانطلق بسرعة الى البيت.
وتوجهت بالفعل الى البيت وهناك استقبلتنا والدة وليد ـ وهذا هو اسمه ـ
السيدة
حنان ولها من امرأة لقد كان جمالها المجسم أمامي أكثر روعة مما وصفه لي
وليد
ونحن في سيارتي ، فقد كانت نارية الشعر كبيرة الثديين حتى أن فستانها كان
يحدد
ثدييها وكبرهما وكانت أبيض قليلاً من ولدها كبيرة العينين تبلغ العين
الواحدة
مقدار قدح القهوة الصغير ، كانت بالفعل أجمل من أن توصف حتى أن ذكري كان
يتقافز
من خلف ثيابي بشدة حتى استحييت وقلت لوليد :
-عفواً يا وليد أين دورة المياه ؟
فقال لي بلهجة رسمية مصطنعة أمام والدته :
-تفضل معي يا أستاذ هاني.
ولكن والدته اسوقفته وسألته :
-من هذا يا وليد؟
فرد قائلاً :
-إنه الأستاذ وليد يا أمي مدرس الكيمياء.
فقالت :
-آه إهتم به جيداً يا وليد وقدم له ما لذ وطاب وأكرمه واحرص على
أن
يبيت لدينا هذه الليلة فيبدو أن عليه آثار التعب .
فرد وليد :
-بالطبع يا والدتي سأهتم به جيداً.
ثم سحبني الى الدور العلوي حيث دورة المياه الخاصة به ودخلنا معاً تحت
الدش
وبدأت في نيكه نيكة معتبرة حيث وضعت على زبي بعض الكريم اللزج وأخذت أفرك
زبي
جيداً حتى تأكدت من انتصابه وكان وليد يخلع ملابسه بدوره ليستعد للدخول
معي تحت
الدش ولكن ما أن بدأ في خلع سرواله القصير وظهر طيزه الرائع حتى أسرعت
نحوه
ممسكاً بكتفيه من الخلف وواضعاً زبي داخل طيزه وأنا أجلخ عليه بشدة لم
يتعودها
وليد المسكين فقد كان يصرخ ويتأوه بشدة ، ولكن أي صراخ يؤثر بي في تلك
اللحظة ؟
لقد كان وليد يقول لي :
-انتظر يا هاني فزبك كبير جداً سوف يغمى علي من كبره
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه حرام عليك أرجوك لا تدخله كله .
ولكن مشهد أمه وثدييها الكبيرين لم يفارقاني لحظة واحدة فأخذت أتخيلها
أمامي
وانا أنيك وليد حتى قذفت المني كله داخل طيز وليد من غير شعور مني ، ثم
قمنا
بالاغتسال وقمت بتنظيف مؤخرة وليد من المني الذي دخل فيها ودخلنا في غرفته
لنأخذ بعض الراحة ، وقلت لوليد عن شعوري تجاه والدته وعن ذكري الذي انتصب
واقفاً عند رؤيتها فتبسم في وجهي قائلآً :
-لا غرابة في أن تعجبك والدتي يا عزيزي هاني فهذا ليس شعورك
وحدك ،
بل كان شعور كثير من الرجال الذين شاهدوا أمي وهم يقدمون معي الى بيتنا ،
ولكن
ماذا بوسعي أن أفعل؟ إن والدتي امرأة مزاجية لا يعجبها أي شخص.
فقلت له وقد انتصب ذكري ثانية :
-ولكنني لست أي شخص يا وليد إن والدتك جميلة جداً ويجب أن أقضي
شهوتي
منها بأي طريقة .
ثم قمت لأتوجه الى ثلاجة بيتهم للحصول على مشروب بارد وفوجئت بأمه وهي
أمامي
مرتدية روب نوم شفاف بدت فيه جميع مفاتنها وقالت لي بلهجة كلها خبث :
-أهلاً يا أستاذ هاني لقد أعجبني درسك الذي أعطيته لولدي وليد
وأنتما
تحت الدش لقد كان درساً رائعاً ولكنه مؤلم جداً .
فقلت وأنا في شدة الارتباك :
-أ..أي درس؟ أقصد أي دش؟ لل..لقد كنت ...
فقاطعتني قائلة :
-إياك أن تكذب أيها الرجل لقد كنت خلف الباب أسمع كل شيء وأنا
لا
ألومك على ما فعلته بوليد فهو يشبهني في الجمال والروعة ولكنني أريد أن
أسألك
سؤالاً.
وهنا ازدادت لهجتها خبثاً وهي تقول :
-ما هو شعورك تجاهي يا عزيزي هاني؟
فقلت لها وأنا لازلت مرتبكاً:
-شعوري تجاهك؟ إنك...إنك ربة بيت رائعة وناجحة و...
وهنا قاطعتني :
يالك من ماكر يا عزيزي هاني دعنا ندخل في الموضوع مباشرة إنني
أسألك
عن شعورك الجنسي تجاهي ؟
فقلت لها باستحياء :
-أأ... إنك يا سيدة حنان تملكين جسماً رائعاً و..و... وتملكين
أروع
ثديين شاهدتهما في حياتي .
وهنا قالت لي بكل مكر:
-وهل تود مشاهدتهما يا أستاذ هاني؟
فقلت بكل سرعة :
-نعم يا سيدة حنان أرجوكي.
فأشارت لي بأن أتوجه معها الى غرفتها ، فسرت حتى دخلنا غرفتها وهنا طلبت
مني
إغماض عيني ، فأغمضتهما برهة ، ثم أمرتني بفتحهما ، وهنا انتصب زبي واقفاً
بشدة
يالهذا الجسم الرائع والثديين الكبيرين ، فلما رأت السيدة حنان دهشتي
ومحنتي
قالت:
هل تريد أن تلمس ثديي يا هاني؟
فقلت لها :
-بعد إذنك طبعاً يا سيدة حنان.
ولكن يبدو أنني فقدت لباقتي فما أن وضعت يدي على ثدييها حتى غاصت يدي
داخلها
وأخذت أمصهما وأرضع ما فيهما من الحليب من غير وعي مني وحنان مسترخية
مبسوطة
على السرير حتى رفعت رأسي فجأة بيديها وقالت :
-دعني أرى زبك الثخين يا هاني.
فأخرجت زبي الذي أصبح متورماً من المحنة ، ولقد ضحكت عندما شاهدت حمرته
الشديدة
قائلة :
-يا الهي إنك مصاب بشبق جنسي شديد.
ثم أخذت تمص زبي وتدخله كاملاً في فمها ثم تخرجه مرة ثانية وهكذا ، ثم
سحبته من
فمها وأخذت تنظر الى وجهي الذي بدت عليه علامات عدم الرضا بعد أن تم
إخراجه من
ذلك الفم الرائع ، وقالت لي :
هيا ضع زبك بين ثديي يا حبيبي ودعه يتذوق حلاوتهما.
وهنا لم أصدق أذني فوضعت زبي بين ثدييها الكبيرين بسرعة قبل أن تتراجع عن
رأيها
وأخذت تتأوه وتتمخنث وهي تقول :
-أوه يا حبيبي هاني ما أجمل زبك وما أكبره آآآآآآه ه أريدك أن
تضعه
في كسي ألأبيض أرجوووووووك إنني أشتعل شهوة.
وقمت بوضع زبي الكبير في كسها وكم كان ذلك الكس رائعاً لقد كان ناعم
الملمس
كالحرير ما إن وضعت زبي عليه حتى غاص بأكمله داخل ذلك الكس وهنا صرخت
السيدة
حنان من المحنة وقالت :
آآآه رائع يا هاني إنك تتقن فن منايكة النساء هيا أريدك أن
تجلخ على
كسي بكل قوتك أسرع آآآآه .
وأخذت أجلخ على كسها وأنا أرهز رهزاً شديداً وأقول :
-آآه ياللروعة يا سيدة حنان ما أجمل هذا الكس الذي كنت تخفينه
عني
طوال الوقت آآآه سوف أخرج الماء يا سيدة حنان آآآآآآه .
فقالت لي :
-أوه انتظر انتظر يا هاني أريدك أن تصب المني على بطني أريد أن
أشعر
أكثر بالمتعة الجنسية .
وقلبتها بسرعة على ظهرها وبدأت أقذف بالمني بكل قوة على بطنها وشعر عانتها
ولا
أخفيكم سراً فقد خرج المني بكميات أكثر من تلك التي خرجت في منايكتي
لابنها
وليد حتى أن السيدة حنان سألتني مستغربة :
-يالك من ممحون يا عزيزي هاني أكنت تفكر فيني كل تلك المدة ؟
فقلت لها معتذراً :
-أعذريني يا آنسة حنان فماذا أستطيع أن أفعل أمام جمال صارخ
كجمالك؟
ثم قبلتها قبلة طويلة في فمها واستأذنتها في الذهاب ، ثم خرجت لأجد وليد
قد نام
في غرفته فجمعت ملابسي وخرجت متسللاً الى سيارتي وأنا أنوي تكرار تلك
التجربة
الرائعة في يوم من الأيام .