فى عيد ميلاد الهام(قصص سكس نيك عربى)

الخامس والعشرون من مايو 2006تاريخ لن أنساه أبدا ولن تنساه الهام أيضا، هذا التاريخ يصادف ذكرى ميلادها ، هي لم تكمل عامها الأول في العمل معنا بالشركة ، و كانت قد أصبحت اشهر من ***** على العلم بين جميع الموظفين على جميع المستويات ، كانت جميلة و مرحة جدا وكانت لديها أثداء لا يمكن لكل من يقابلها إلا أن تشد انتباهه ، فأصبحت محط نظر العاملين الذكور ، ومحل غيرة العاملات الإناث ، كانت لطيفة جدا في تعاملها مع الجميع ، وسرعان ما تحولت نظرات الرغبة في عيون الرجال إلى احترام وتقدير وكذلك الأمر بالنسبة للإناث ، باختصار أصبحت صديقة الجميع ، كانت تقيم في شقة صغيرة استأجرتها لها الشركة حيث انه تم استقدامها  من فرع الشركة في بلد عربي آخر ، في ذلك التاريخ المشهود 25 مايو2001
وقد كان يوم جمعة وهو عيد ميلادها ، وقد دعت جميع العاملين بالمكتب و عددهم 11 شخصا إضافة لها للاحتفال معها مساء ذلك اليوم ووعدت بقية العاملين بالشركةبالتورته صباح السبت ، و بما إني كنت من اشد الناس استلطافا بل و حبا لها ورغبةبها ، فقد قررت أن أشتري لها هدية معتبرة ، وبالفعل توجهة مساء الخميس إلى السوق و اخترت لها هدية تناسب تقديري
وحبي و احترامي لها ورغبتي بها، جهزت الهدية بعناية فائقة و أحضرتها معي للبيت بانتظار الغد ، دخلت إلى بيتي و كانت الساعة العاشرة مساء تقريبا ، جهزت عشائي ووضعته بالفرن و توجهت إلى الحمام وأخذت دشا دافئا ، وضعت طعامي على الطاولة وبدأت بتناوله و إذا بالهاتف يرن ، أجبت الهاتف و كان المتحدث في الطرف الآخر هو والدي ، الذي كان في رحلة لدولة أروبية للعلاج والاستجمام ، و اخبرني بأنه ووالدتي سيعودون غدا وانرحلتهم ستحط في تمام الثامنة والنصف ، ، ، تجهم وجهي عند سماعي توقيت وصولهم ،ولكني أكدت له أني سأكون في انتظارهم بالمطار ،، لم اعلم كيف أنهيت المحادثة ،لم استطع أن أكمل عشائي ،،، ،،، سوف أفوت فرصة التقرب إلى الهام ، والهدية التي اشتريتها ماذا سيكون مصيرها؟ ، كيف سأعتذر لإلهام؟ ... ... ذهبت إلى غرفة نومي وكانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل بقليل ،، تسطحت على سريري ،، ولم ادري فيأي ساعة نمت ،، في صباح اليوم التالي وهو اليوم الذي لا يمكن أن ينسى ، صحيت حوالى التاسعة ، توجهت إلى الحمام ، غسلت أسناني ، جهزت قهوتي ،
وحملتقهوتي وتوجهت إلى التلفون مترددا هل اتصل بإلهام ، ام ماذا ،، رشفت قهوتي ، ثما تصلت بموظف الدالة المناوب بالشركة ، طالبا رقم الهام ، ولكنه لم يكن مسجلا لديه ، اتصلت بإحدى الزميلات ، وسألتها وأيضا لم أجد الرقم لديها و تطوعت هيب الاتصال بمن تعرف أرقامهم من الزميلات لتستفسر لي عن رقم الهام ،، .... ،،صنعت فنجانا آخر من القهوة و جلست
اشربه بينما أنا انتظر اتصال الزميلة ،، بعد فترة اتصلت معتذرة لعدم تمكنها من الحصول على رقم هاتف الهام ،،، جلست اندب حظيثم فجأة قررت أن اذهب إليها مبكرا عن موعد المطار لأسلمها هديتها واعتذر منها ، وأتوجه بعد ذلك لملاقاة والدآي ،، مر الوقت ثقيلا ، كانت الساعة قد تجاوزت الثانية عشر ظهرا بقليل عندما رن هاتفي و كانت شقيقتي التي تقيم بالجزء الغربي من المدينة ملحة إلحاحا شديدا على حضوري للغداء معهم ، حاولت التملص ولكن زوجها، الذي هو صديقي أيضا اخذ منها سماعة الهاتف و ألح هو بدوره فم أجد بدا من الموافقة ، وضعت سماعة الهاتف و توجهت لارتداء ملابسي للتوجه لمنزل أختي ،حيثانه لم يكن لدي ما أفعله بالبيت
،، وفي أثناء ذلك لمحت هدية إلهام في رف خزانةملابسي فخطر ببالي أن أقوم بأخذ الهدية معي حيث أن العمارة التي تقيم فيه اإلهام أيضا تقع في الجزء الغربي من المدينة ، و بعد مغادرتي لمنزل أختي يمكننيأن أقوم بالمرور على الهام لتسليمها هديتها ، حملت الهدية ، و خرجت من البيت ، و بينما أنا اصف سيارتي بجانب منزل أختي خطر ببالي أن زوج أختي وبما 
انهصديقي و شخص محب للمقالب ، فإذا ما عرف بموضوع الهدية ، سيجعل منه قصة رومانسيةكلاسيكية ، ليحرجني مع أختي و يستمتع هو بالمشاهدة ، فكنت أفكر في أين يمكننيأن أخبئها من عيونه الفضولية ، ثم قررت وبلا تردد أن أقوم بتسليم الهدية لإلهامأولا لأتخلص من أي احتمال لمشاهدته للهدية قبل دخولي عندهم ،، و حيث أن المسافةلبيت الهام لا تزيد عن الكيلومترين ، ، شغلت سيارتي و توجهت إلى هناك ،، وجدت حارس الأمن بالكاونتر ، وسألته عن مكان شقتها تحديدا حيث انه لم يسبق لي أنزرتها ، اخبرني الرجل عن رقم الشقة بالطابق التاسع ، ولكنه طلب مني الانتظاردقائق حيث أن عامل الصيانة يقوم بتغيير الإنارة في المصعد ، وكنت أشاهد باب السلم مفتوحا و سلم من الألمونيوم بداخله و عامل الصيانة يقوم بتغيير بعض اللمبات ، لم يمر أكثر من 30 ثانية حتى أشار لي الرجل بأنه قد انتهى ،
وانه يمكنني استخدام المصعد ، دخلت المصعد و قمت بالضغط على الرقم 9 و سريعا كنت أقف أمام باب شقتها ،، استجمعت قواي ودرت على زر الجرس ، وسرعان ما جاءني صوتهاالأجش الشجي مستفسرا عن الطارق ، و كأنها كانت تقف خلف الباب مباشرة ،، فعرفتعن نفسي ،، وبمجرد سماعها لصوتي وقبل أن أكمل نطق اسمي كانت قد فتحت الباب إلهام : اهلين شو ها المفاجأة الحلوة أنا : و**** أسف بس حصلتلي ظروف طارئةو ماحبيت إني أفوت عيد ميلادك من غير ما أقولك كل سنة وأنت طيبة و عقبال ميةمليون سنة يارب ،، أنا في الحقيقة ما كنت عايز أتطفل على خصوصيتك ، وحاولت إنيأتحصل على رقم تلفونك ..... الهام : حرام عليك شو ها الحكي ، آسفة أناما قلتلك أتفضل ،،، أتفضل فوت لجوه دخلت لشقتها ، وكانت تقوم بالتجهيزاتلحفل عيد ميلادها ، ويبدو أنها كانت تقوم بتعليق ورق الزينة ، حيث أنها كانتتضع طاولة صغيرة على طاولة كبيرة لتستخدما في الوصول إلى سقف الشقة ،، جلست على الكنبة
الوحيدة بالصالة فيما توجهة هي إلى المطبخ و جاءني صوتها من المطبخ
يتساءل: بتحب تشرب ايه ، بارد ولا سخن أنا : لآ معليش يا الهام لأني لآزمأروح بسرعة ،، لأني معزوم على الغداء ،، عادت من المطبخ و هي تحمل في يدها صينيةصغيرة بها كوبين من عصير
المانجو ، ناولتني واحدا وأخذت نرشف من الثاني ، بينماكانت تجول
بنظرها على السقف و كأنها تبحث عن مكان لتعلق عليه زينة عيد الميلاد،،
سألتها بينما أنا ارشف من عصير المانجو إذا ما كانت تحتاج لأي مساعدة ،
فيما تفعله ،،،،، قالت إنها منذ الصباح تحاول تعليق زينة عيد الميلاد
ولكندون فائدة ،، فكانت كلما علقت جنب من الزينة سقط الجنب الاخر ،
وان مشكلتها هيأن الطاولة تنزلق بحيث لا تستطيع التحرك بعد الصعود
عليها ،، وفورا خطر ببالي الرجل الذي يقوم بتغيير اللمبات بالمصعد
وقد كان لديه سلما ،، سألتها ما إذا كان بالأمكان الاتصال موظف الاستقبال
في الطابق الارضى من تلفونها ، فقالت ايوها ضغط على الـ 9 ، و كان وجهها
ينم عن الاستغراب و الاستفسار عن سبب سؤالي ،وقبل أن تتمكن من السؤال عن
السبب كنت أنا أتحدث مع موظف الأمن وسألته عن الشخص الذي كان يغير
اللمبات ، و أجابني انه مازال موجودا ، فطلبت منه إرساله إلى الطابق
التاسع ، وشكرته ووضعت سماعة التلفون فسألتني عن أي عامل صيانة كنت
تتحدث ، فأخبرتها بما رأيته وان لديه سلم ويمكن أن نطلب منه مساعدتنا
لمدةبسيطة لتعليق الزينة ، و بين ما نحن مازلنا نتجادل في ذلك كان
عامل الصيانة يقفعلى الباب ، شرحنا له المطلوب ووافق على إنجاز العمل 
احضر سلمه وبدأ في تركيب الزينات حسب توجيهات الهام بينما كنت أنا امسك
له بالسلم وأساعده و أناوله ،قاربت الساعة على الثانية ، وكانت أعمال
تركيب الزينة قد قطعت شوطا طويلااستأذنت من الهام في استخدام هاتفها ،
و اتصلت بزوج أختي مخبرا إياه بعدم تمكنيمن الحضور،، تأثرت الهام لذلك
و اعتذرت بشده عن تسببها في إرباك برنامجي ، مرتثلث ساعة بعد ذلك
تقريبا و انتهينا من تركيب الزينة ، كما أرادت الهام تماما ،،بعد
انصراف عامل الصيانة استأذنت من الهام في استخدام الحمام حيث أن يداي
كانتا قد اتسختا من مسك السلم و مساعدة عامل الصيانة ،، قالت لي ، خذ
راحتكو أتصرف كأنك في بيتك ، دخلت الحمام ووقفت على الحوض اغسل يداي
، و شاهدتملابسها الداخلية ، وملابس نومها في سلة الملابس المعدة للغسل
،، قمت بإغلاق الباب بخبث شديد و بدأت أتناول ملابسها الداخلية واشمها
بعمق ،،، يا الاهي ،فورا انتصب زبي وأصبح في كامل قوته ، و كلما كنت
استنشق روائح كسها وجسمها أكثركلما كان زبي يرتجف من شدة انتصابة ،، لآ
ادري كم بقيت في الحمام وانا اشمرائحة كسها الزكية من على ملابسها 
الداخلية ، شعرت انني بقيت داخل الحمام أكثرمما يجب وأنها قد تتساءل
بينها و بين نفسها عن سبب بقائي كل ذلك الوقت داخل الحمام ، صففت
الملابس كما كانت ، أدخلت يدي دخل بنطلوني و قمت بسحب زبي إلى الأعلى
بحيث ثبته بمطاط كلوتي إلى اعلى ، حتى لا يظهر انتصابه ، خرجت و قررت أن
استأذن منها و أغادر شقتها بأسرع وقت ، خرجت من الحمام ، ووجدتها قد
وضعتكرسيا على الطاولة وصعدت فوقه و هي تقوم بتعديل يبدو انه طرا علي
ما كانت تريده، كتصرف طبيعي توجهت نحوها عارضا عليها النزول و تركي
أقوم بالعمل ، ولكنهارفضت قائلة بأنها انتهت تقريبا قمت أنا بتثبيت
الكرسي الذي تقف عليه فوق الطاولة ،، و بما أنها كانت ترتدي اسكيرت
قصير نسبيا ،، فقد كنت من مكاني أستطيع أن أرى بكل وضوح كلوتها و
أفخاذها المستديرة المتماسكة التي لا يفوقها روعة إلا صدرها المستدير
الثائر القاسي ، صاحب الكمال التام ، هذا المنظر جعلني أثار بما تعجز
اللغة عن وصفه ،، إثارة لم اشعر بمثلها بعمري ،، كانت يدايتأخذهم
رعشات لآ شعورية وانا ممسكا بالكرسي ،، زبي فاق الصخر في انتصابه و
عنفوانه في تلك اللحظة ،، كنت أحس بزبي يقاوم مطاط ملابسي الداخلية شدا
وجذبا ،، أخيرا نزلت الهام عن الكرسي إلى الطاولة ومنها إلى الأرض وكنت
ممسكا بيدها لأساعدها على النزول ، عندما نطت من الطاولة إلى الأرض و
اهتزت أيدينا ،، لامست يدي لمدة جزء من الثانية نهدها الرائع عندما 
أحسست بذلك الإحساس للمس صدرها في هذا الجزء من الثانية شعرت بتيارا
كهربائيا يسري في جسميمن أخمص قدماي مرورا بساقاي وبالطبع زبي ، شعرت
به في كل فقرة من فقرات عموديالفقر ، أحسست أن شعر رأسي قد انتصب
واقفا ، لا ادري كم دام هذا الشعور ، اهوبضع ثانية ام خمسة دقائق ، لأني
عن منعزل عن أي إحساس غيره ، فاقدا الإدراك بأيشي آخر وكأني أعيش حالة
سكتة دماغية ، عندما استعدت شعوري كنت ما أزال ممسكابيدها ونحن نقف
بنفس المكان ،، قمت لا شعوريا بإفلات يدها مت يدي و كأني أنكرما كنت قد
شعرت به للتو ، ،، ،، كنت أتمنى أن أغمض عيني وقبل أن افتحها ،
أجد نفسي في أي مكان آخر بعيدا عن هنا ، لأني كنت في تلك المرحلة أحس
بأنيفاقد السيطرة على نفسي تماما ،، أحس بأني غير مدرك لتصرفاتي ، كنت
في مرحلة منالإثارة لآ اعتقد أن إنسان قد وصلها قبلي او إن أي رجل على
هذه الأرض يمكن أنيصلها بعد ذلك ،، كان عمودي الفقري ورقبتي تهتز لا
شعوريا مع كل شهيق ،، كانت الهام تتكلم معي و تشكرني على مساعدتها ،،
أنا لم اسمع كلماتها ولكني عرفت أنها كانت تقول ذلك ،، ،، كل ذلك وانا
مازلت متسمرا مكاني بجوار الطاولة والكرسي ،،استعدت بعضا من إدراكي
،، استجمعت وعيي ، وقلت لها ،، الهام .. كل سنة وأنت طيبة ، أنا لآزم
أروح دلوقت ، ناولتها هديتها التي  كانت موضوعة بجوار الكنبةحيث كنت
اجلس ، و كنت ارغب في أن أطلق ساقي للهواء هاربا من أمامها ،، لكنها
قالت بأسلوبها المرح : تروح فين يا باشا ، مش كفاية إني ضيعت عليك غداك
،،صار فيني أعوضك عن العزيمة اللى راحت عليك بسببي ، مفيش روحة قبل ما
تتغد

المحـلل(قصه سكس نيك عربى)

النساء الوان وانواع . كل امراه لها لون وطعم خاص كل امراه تختلف بطعمها عن الاخري وهناك انواع عديده من الكساس.فهناك كس لا يشبع وهناك كس يرتضي بالقليل وهناك كس لا يعلم شئ عن الجنس .
فيه نساء بيولدوا فقط للنيك فيه نساء لو رايتها تقول بنفسك المراه دي فقط مولوده علشان تتناك كلها انوثه وجسمها فيه حاجات بارزه للامام وحاجات بارزه للخلف واه من وراها تلائي فرده بتعلي والاخري بتهبط ومساكين الرجال اللي بيركزوا.انوثه انوثه انوثه.
هيام امراه مولوده من صغرها كلها انوثه كلها رغبه كلها نعومه كله رقه يعني تبقي ايه هيام دي . ابتدات انوثه هيام وهي بسن التاسعه حيث اتت لها الدوره الشهريه بدري وظهرت عليها علامات الانوثه بدري .
هيام وهي ابنه التالته عشر كان لها تجربتها الاولي مع الجنس .كانت بتشاهد افلام الحب والقبلات وكانت تحس بمتعه بس لا تعرف معني المتعه . كان كل اللي يشوفها يعطيها 18 عاما. كان الرجال بيطمعوا فيها .
كانت بالاعدادي عندما كانت بتاخد درس الانجليزي مع الاستاذ ماهر وكان رجل كبير بالسن بس زبير .كان الاستاذ ماهر بيحضر الدرس وتقفل عليهم الغرفه وكانت تحس انه بينظر لها نظرات غير طبيعيه ؟ ولا تعرف معناها الحقيقي .وكان الصدر البارز للامام والطيظ المربربه والشعر السايح حاجه جنان.
بيوم كانت هي فقط والخادمه والاستاذ واحست ان يديه بتلمس فخدها وكانت مفاجاه لها فهي لا تعرف شئ ولا تحس بشئ بس احست ان المدرس بيحاول ان يلمسها استازنت لتشرب ميه حتي تهرب من ايده . ولما عادت وضع الاستاذ ماهر ايده علي فخدها مره اخري والمره دي غوط اكتر بجسمها ولكنها لم تستحمل ايده لان جسمها ولع نار ووقفت المهم مسكها الاستاذ ماهر وجعلها تجلس علي رجله وهنا احست بشئ ناشف يخبط بطيظها واحست ان الاستاذ ماهر بيمسكها بقوه ووبيزنق الشئ الناشف ده من تحتها. احست بالشئ الناشف بوسط طيظها وهنا احست ان الشئ الناشف بيتحرك حركات سريعه وبعدها انزلها الاستاذ ماهر من علي رجله وقرر المشي ولما قام شافت ان هناك بقعه مياه عند بنطلونه من الامام .
لما رجعت امها حكت لها ما حدث وبالدرس التاني نظرت الام من خرم الباب ووجدت ان تصرفات المدرس غير لائقه ودخلت عليه وهزئته وطردته من البيت ؟
اصبحت هيام طريده فكرها بما فعله الاستاذ بها واخدت تفكر بجسمها واخدت تحدث صديقتها بالمدرسه عما حدث واخدت كلن منهن بحكي خبراتها مع الجنس والاولاد والرجال .
كانت هيام تتمني ان تحب شاب بسنها يكون جميل الشكل وكان جارهم اسامه ولد بالعشرين من العمر كان بينظر لها نظرات اعجاب وابتسامات وكانت معجبه بشعره السايح وجسمه الرياضي .
كانت هيام في بدايه خبرتها الجنسيه الثانيه مع اسامه . كان اسامه يطاردها بنظراته وفي كل صباح تتقابل النظرات والابتسامات.بيوم حاول ان يكلمها قالتله لحسن حد يشوفنا .
بيوم اخر ركب خلفها الاسانسير وحاول ان يكلمها احمر وجهها خجلا ولكنه لم يسكت مسكها وقبلها وهنا احست ان جسمها يولع نار .
كان هذا هو اول حب بحياه هيام اخدت تفكر باسامه وهي تعتقد ان الحب هو قبله الاسانسير . احست بالهيجان الجنسي وتمنت اسامه . بيوم وهي راجعه من المدرسه وجدت ان اسامه بانتظارها عند باب العماره وهنا راحت ناحيه الاسانسير وركبا الاتنين ولم تدري الا وهي تسمع كلمه بحبك واسامه بيمسكها ويقبلها . احست ان جسمها خلاص ساح وناح ولم تستطيع قدماها حملها . دفعته ولكنه طلب منها ان يتقابلا بالسطوح . ولكنها جريت لشقتها .
سهرت هيام الليله الاخري وهي تفكر باسامه وكلمه بحبك والقبله الرهيبه اللي حركت احاسيسها الكبيره وجعلتها تفرز من تحت المياه السخنه.
باليوم التالي تكرر منظر اسامه ودخل خلفها الاسانسير وبين الدورين التاني والتالت اوقف الاسانسير وزنق زوبره فيها واحست ان جسمها كله ولع واحست لاول مره بالرعشه الجنسيه .كان حبها لاسامه حب البنت المراهقه اللي قد تحس ان اللي بتحبه هو الولد الوحيد اللي بالعالم.
كبرت هيام ودخلت الثانوي وهي تبحث عن الحب .وهنا تعرفت علي عمرو بالنادي وكان عمر شاب معروف بالنادي انه بتاع بنات.
بيوم كانت بالنادي وقابلت عمرو وهنا ابتسم لها وحاول ان يكلمها .جريت منه بس برغبه واشتياق به وكانت مشتاقه للتعرف علي هذا الشاب بتاع البنات وكانت عندها فضول لتعرف لماذا هذاالشاب بالذات مشهور بولعه وغرامه بالبنات والتوقيع بيهم .
بيوم كانت بحديقه الاطفال بتاعه النادي مع صحبتها تتمشي واذا بعمرو يقف بطريقهم واذا بصحبتها تجري من الخجل والكسوف والرعب من عمرو . وهنا طلب منها عمر مقابلتها . واصر علي مقابلتها .
وتقابلا بالسياره وطلعوا لطريق الهرم وكان عمروخبيروحريف مع التعامل مع البنات استطاع ان يصل لفخدها بايده واخدت ايده تعبث بكسها من فوق الكيلوت . واحست برعشات غريبه واحست بنشوه غريبه وافرازات لم تعهدها من قبل .
تعددت مقابلات هيام وعمرو كثيرا . وفي كل مره تتطور الاحداث بينهما . وكان لعمر شقه العائله واستطاع استدراج هيام الي فوق ,وهنا استطاع ان ان يفعل معها الجنس الخارجي من فوق الكيلوت واحست هيام بادمانها لعمر وحبها له وغرامها له . ولكن عمر كان شعوره فقط جنسي فهو اللي يصل للبنت ويشبع منها ويبحث عن غيرها.
ترك عمرو هيام ولم يعد يراها . وهنا احست هيام ان كسها دائما يؤلمها وانه يريد عمرو دائما بجانبه ولكن عمرو شاب ليس له قيم او مبادئ الا الوصول للكس والشبع منه وتركه بعد ذلك.
دارت الايام وكبرت هيام ولم تتعرف علي اي شاب تاني وكانت تكتفي بممارسه العاده السريه.
وكانت دائما انوثتها تؤلمها وكانت تتمني الزوج الللي يشبعها ويعطيها الغريزه اللي تتمناها.
تقدم لها اشرف ضابط البوليس . شاب طويل عريض مقبول الشكل وعنده ***انيات الزواج . وهنا قبلت هيام الزواج من اشرف ظابط البولس . اللي كان عصبي المزاج طويل اللسان لا يعرف له كبير نظرا لظروف عمله مع المجرمين.
دخلت هيام عش الزوجيه . وكان اول شهر فعلا عسل كل جنس وفنون الجنس واحست ان زوجها هو ضالتها المنشوده واحست ان عمر يعمل جاهدا علي اشباعها فقد كانا يقضيان الليالي يمارسان فنون الجنس الجميل اللذيذ .ولكن كانت هناك مشاكل ئؤرقها وهي طوله لسان اشرف .
كان زوج عصبي المزاج يعصب لاتفه الاسباب تغير بعد الزواج واصبح شخص تاني . مدمن حشيش وكذلك يضربها ويشتمها ولا يراعي انوثتها ولا احاسيسها . اصبحت الحياه الجنسيه معدومه او غير كافيه غهو شخص اناني لا يحب الا نفسه .
ازدادت بيوم المشاكل ضربها واهانها وطلقها وطردها لبيت ابوها التاجر .
وكانت حزينه علي احاسيسها وعواطفها وعلي انوثتها اللي فقدت مع ضابط البوليس الوقه زو اللسان السليط.
بعد شهر من القطيعه ردت لعصمه اشرف واخدها وسافرا اسبوعين الي الاسكندريه وهناك احس بشهر عسل جنسي اخر . ولكن من الصعب دوام الحال مع زوج باخلاقيات اشرف . وهنا رجعت الي بيت الزوجيه واستمرت الحياه علي نفس المنوال اهمال الزوج وكذلك قله ادبه وكذلك طوله لسان اللي تفقد الزوجه شعورها واحاسيسها وشهوتها وعواطفها .
بيوم خرجت من البيت دون علم اشرف مسكها ضربها ضرب مبرح واصابها بعيونها وراسها ونقلوها للمستشفي . واخيرا تمت الطلقه التانيه .
حاول اشر رد زوجته لم تريد هي هذه الحياه التعيسه اللي ليس فيها شهوه او احاسيس او اي شئ يشجع علي العوده للحياه الزوجيه .
بعد سته شهور تدخل الاهالي وتم الرجوع تحت التهديد بان الطلقه القادمه هي الطلقه الاخيره .
وفعلا رجعت ريما لعادتها القديمه وبليله رجع اشرف البيت سكران ومسطول وكانت الطلقه التالته .استمرت هيام حياتها مطلقه معذبه ساعه تتزكر احلي ليالي عمرها وساعه تتزكر اتعس لحظاتها مع اشرف زوجها .
المهم والد هيام كان رجل لا يحب الطلاق وكان لا بد ان ترجع ابنته لعصمه زوجها .وكان لابد من محلل . حتي يستطيع زوجها ارجاعها .
المهم بحث الاب عن الشخص المناسب اللي تتوفر فيه شروط المحلل .كانت ازمه لوالد الفتاه.
وهنا اختار عامل ولد طيب شاب خلوق . هادئ الطباع .وهنا عرض عليه الموضوع وكان الشاب يلبي طلبات صاحب العمل لانه خيره عليه وانه سبب نعمته هو ووالدته .
وهنا تم الزواج بليله وكان لابد من الخلوه الشرعيه .
تمت الخلوه الشرعيه . وتقابل خالد العامل مع هيام بغرفه واحده . وحدث التقابل وكان خالد انسان خجول وكذلك هيام كانت بغايه الكسوف فزوجها هو اللي وضعها بهذا الموقف .
نظرت هيام الي خالد وقالت له انني الان زوجتك ولاداعي من الاحراج او الكسوف .
جلس خالد بجانب هام وهو لا يصدق ان هيام زوجته ولو لليله واحده فقط. يعني ح يشوف الدنيا مع احلي وارق زوجه .كان خالد دائما ينظر لهيام بعيون انا فين وانتي فين . لانها كانت انثي جميله رقيقيه وكانت بالنسبه له شئ صعب المنال امنيه بعالم الخيال .ومستواها الاجتماعي.
قفل علي خالد باب غرفه نوم بحد حجرات الفندق الكبير .
وهناك كانت هيام في كامل الكسوف والخجل لان جسمها سوف يراه رجل تاني ولكن كان بالحلال .
ابتدا الاتنان بكسر حاجز الخجل .
لبست هيام قميص نوم رقيق وردي اللون وقالت له انا ملك يا خالد وزوجتك حتي ولو لليله واحده فانت حلالي . اقترب خالد منها ولاول مره بحياتها تحس ان هناك حضن دافئ جميل له نشوه غريبه . احست بدفئ جسم خالد واحست ان اعصبها قد خدرت تماما وانها ذابت بحضن خالد. واحست بان افرازاتها تسيل من اسفل وانها بنشوه ليس بعدها نشوه .
افتربت الشفايف وانطلقت القبلات واحست انها تسبح بعالم بعيد واحست انها ببحر من النشوي. فقد كان خالد رجل رقيق بمعاملته لها .
احست ان يد خالد المحلل تلامس فخادها واحست انها لا تستطيع مقاومه اغراء يده الدافيه .
وصل خالد بيده علي كسها واحست ان صوابعه تفرك كسها بطريقه غريبه وعجيبه وان كسها يزوب بين صوابع خالد .
احست هيام بان جسمها لا تستطيع التحكم فيه واحست بسيل من الماء الساخن ينزل من كسها .
استطاع خالد ان يمسك ***** كسها وان يضغط عليه حتي يسلبها ارادتها وان يفقدها وعيها واحست ان هناك انسان يتعمل مع جسمها بشهوه غريبه وعجيبه .
المهم نزل خالد كيلوت هيام ونزل براسه وبشفايفه علي كسها واخد باللحس ودعك كسها بشفايفه وان هناك متعه غريبه وعجيبه لم تحسها من قبل .
خلع عنها قميص النوم واخد بلحس حلمات بزازها واحست ان هناك شفايف طريه سخنه جميله تلامس حلمات شفايفها . احست هيام بالجنس والغرام بنفس الوقت واحست بنشوه غريبه وعجيبه لدرجه انها لم تستطع مقاومه اغرائات حركات خالد المحلل .
تمنت هيام ان تدوم متعه خالد للابد .
اخد خالد بملامسه اجزاء جسمها بيده وهو يتمتع بنعومه ورقه بشرتها الناعمه . وهنا هاج خالد من النشوه ووضع صباعه بكسها وفجاه احست هيام بالرعشه الغريبه والعجيبه.
ركب خالد فوق هيام ورفع رجلها فوق كتفيه وهنا كان زوبره شادد وراس زوبره بحجم غير عادي من النشوه .
وضع زوبره علي باب كسها ودفع زوبره للداخل ببساطه بالاول تم بعد ذلك دفعه للداخل حتي ان بيضات زوبر خالد كانت تبط بخرم طيظها واحست بنشوه وشهوه رهيبه واحست ان خالد يقوم بحركات م****ه كميله للداخل والخارج واحست ان راس زوبر خالد يخبط ويظرق بقوه داخل رحم هيام .
وهنا قذفت حممها للمره التالته. واحست انها لا تريد ان تنتهي هذه النشوه الغريبه والعجيبه.
ادار خالد هيام بوضع الكلب ودفع زوبره بكسهاا من الخلف لدرجه انها صرخت من المتعه .
واستمر خالد بالنضرب براس زوبره داخل الرحم وكانت شهوه غريبه وعجيبه.
وفجاه اعلن زوبر خالد عن نفسه وهو بهذا الوضع وحدث انفجار شديد بكسها ونزل لبن خالد بكسها واحست بالمتعه واحست ان لبن خالد يروي عطشها وانها تسبح ببحر العسل .
كانت ليله غريبه لهيام لدرجه ان الفجر جاء والنهار جاء وهم لا

بين نار العاطفة ونور العقل وقع صديقي وأحتار تعالوا وأكتشفوا ما حدث (قصص سكس عربى)

هذة القصة أكتبها بعد سماعي لاحداثها منة مباشرة  ; كان صديقي علي على مستوى كبير من الجمال أو بالاحرى الوسامة وجسدة متوسط وشعرة أشقر تقريبا وعينية عسليتان ولونة أبيض مشرب بحمرة أصلية  ; هو في حال سبيلة يهتم بالحقل والمحصول بمنطقتهم بم فيها من خيول قليلة وأشجار جميلة وطبيعية خلابة فكان يومياتة الخروج للحقل والاعتناء بة وبما فية ثم يعرج للسوق البعيد مسافة خمسة عشر دقيقية مشيا على الاقدام فقط ألي فترة الظهيرة حيث ينتهي من مهمتة اليومية تقريبا أذ علية أن يوصل البضاعة أو المحصول للسوق ويعطيها المسؤول على ذلك وهو يعمل عند أبية بأجر  ; وأما علي فهو ينصرف بعد أن التسليم ذات يوم وتحديدا بتاريخ 9/ 11/ 2007  ; وأثناء رجوعة من عملة المعتاد وكان بالطريق أذ سمع صوتا من بين الاشجار والاحراش فلم يستجب الية لكن الصوت صار أشد وبصراخ قوي كأستغاثة  ; فذهب علي لمصدر الصوت وما أن وصل حتى شاهد بنت كما وصفها ملاك جالسة على الارض وتبكي  ; سالها مابكي تبكين ولماذا أجابت والدي طرني من البيت  وأنني مشردة وليس لي مأوى فقال علي لها وما أستطيع فعلة لكي هل تريدين أتصل وأطلب المساعدة قالت لا لانني لاأريد الفضائح والتشهير قال لها هل عندك أقارب هنا قالت لا يوجد أقارب بهذة المنطقة فوقف معها لمدة عشر دقائق ثم أراد الذهاب عنها فصرخت وبكت وقالت لة هل رجولتك تسمح لك بترك بنت ضعيفة بلا معين وحامي وحيدة بالقفار فمد يدة الي صرة نقود وأعطاها أياها فرفضت وردتهم الية وصاحت أنت تضيعني ومسوول عني لم يشاهدني أحدا هنا غيرك  ; قال لها من متى وجودك هنا قالت من عدة ساعات وقد قررت المكوث تحت أغصان الاحراش والاشجار فقد صنعت لي كوخا صغيرا وهو غير محمي كفاية  ; فقال لها علي أين هو فقالت الية أتبعني فوصلوا الية وكان كما قالت فقال لها الان الوقت نهار ولا تخافي فقالت  والليل كيف أقضية فقال لها سأتيك ليلا وبكل وقت أستطيع  ; وفعلا بالليل ذهب اليها بعد ثلاث ساعات تقريبا من الغروب ووقف عند كوخها البسيط ونادها وأعطاها وجبة العشاء ومعة الواح ومسامير وسياج ليحكم الكوخ أكثر  ; وعندما فرغ وهم بالانصراف بكت وقالت أني خائفة وترجتة البقاء معة لحين ما تنام هي على الاقل وبعد تردد وافق على أن يبقى عند الباب وهي بداخلة لكنها بكت مرة ثانية  ; وتعالى صوتها وقالت أشعر بالوحدة والوحشة معا فقال سوف أبقى معكي للفجر خارجا فصاحت أنت لاتعتبرني أختك لماذا فستغرب ولكنة أستحى منها ودخل للكوخ بحذر وحينها رأى أن هناك منامين بالعشب متلاصقان تقريبا فقال لمن هذا قالت اليك فأمتنع وهم بالخروج فصاحت وهددتة بأن تقلب علية الامر وتتهمة فتوقف قائلا لها ليس خوفا على نفسي بل عليكي ولعلمي  أنكم ضعاف ولكن أخذك بقدر عقلكي فقالت الية صدقني أنني صادقة فيما قلتة اليك والا أي بنت ستتشردد عن أهلها بالقفار والاشجار ولكني من رأيتك عشقتك  ; هنا أنزل صديقي رأسة وفية مزيج من الغضب والاستغراب وقال أبيت هنا بشرط وهو أن أكون أن فوق الكوخ وأنتي داخلة فبكت مرة ثانية البنت وأسمها مهى فقال حل وسطا وهو وضع حاجز بيننا فوافقت بصعوبة وذهبت هي بنوم عميق وهو لم ينام وظل يفكر بما حدث وحصل وعندما حان الفجر غادر المكان وتركها نائمة بعد أحكام أغلاق الكوخ وذهب لبيتهم  ; باليوم الثاني ذهب لها عصرا ومعة الغذاء وكانت تبكي بحرقة وتتوعدة بمزيج من الدلال والغضب وكان صامتا مبتسما كلما رفعت صوتها علية  ; ومن ضمن ما قالت الية لما تركتني وهربت فقال أنا ذهبت منزلي قفالت لو أحد رأئني لوحدي  ; فقال لها أوعدك أبقى للصباح بالمرة القادمة ففرحت وأخذت تأكل الغداء وظل علي واقفا يراقبها وطلبت الماء وقدم لها الماء وعند التقديم وضعت يدها على أطراف أصابعة فجرها بسرعة فوقع الكأس ونكسر فصاحت مهى وضحك علي  ; وظلوا بعد ذلك حتى خيم الليل بظلامة فوضع علي رأسة على الشجرة من الداخل وذهب بنوم مفأجي  ; وكان مستلقيا جالسا على الارض  ; فقامت مهى بسرعة وبحثت  عن حبال قوي ولفتة حول علي وهو نائم بالشجرة وأحكمتة حولة وفتح وألي هنا وهو نائم ولكنه فتح عينية على يديين ناعمتيين ملساء مستلقية قرب حضنة وهو مجرد جزئيا من بنطلونة أي مفتوح ونازل للاسفل وهي يدا حول رقبتة وقبلة على وجهة ويدا أخرى تحت سرتة : المنطقة الحساسة :  ; فصرخ صرخة أول ما أنتبة وحاول القيام ولكنة كان مقيدا بشدة فحرك رجلية التيين كانتا غير مقيدتان ولكن كان جسدة وأيادية بظهرة مقيدا بالشجرة بواسطة حبال قوي  ; فقالت الية مهددة أصرخ فستقلب الامور عليك زاد من شعورة بالاستسلام للواقع الغريب سماعة لصوت بأطراف الطريق من الجانب الاخر رغم أن المكان الذين هم فية نأئيا تقريبا وغير سالك عادة فهو طريق يسلكة علي مختصرا  ; فصمت وسكن غضبة وتركها تدريجيا وتحول غضبة لراحة وصراخة لهدوء  وشعورة لشيء لايخطر بالبال كما قال هو  ; فقامت بعد ذلك بخلع البنطلون بالكامل والشورت الداخلي من علي والقميص وفكت الحبال بستخدام السكين وأقفلت الباب جيدا بالاخشاب من الخلف وتم أشعال الفنر الذي كان هناك وبدء الاثنان بأحلى قصة غرام وعشق وهيام لم يخططا لها ; فكما قال ووصف ما فعلتة لة بشيء من التفصيل أنها من بعد خلعة كل لباسة قامت بالارتماء علية وهو نائم الان على الارض على ظهرة ومصت وخصيتية ألي ألي أسفل المؤخرة ويديها على ذكرة وظلت هكذا لحوالي خمس دقائق ثم خلعت لباسها وأرتمت علية ودعتة ألي المضاجعة فوافق بشرط عدم لمس الفرج فوافقت على مضض  ;وظلوا حتى مطلع الفجر بتقلب وأنقلاب وضحك وأرتماء وأنغماس ببحر الشهوة بينهما

قصـة الفرح(قصص سكس نيك عربى)

ان فى يوم من الاسبوع الماضى
كنت انا و زوجتى و اولادى
معزومين على فرح ناس قرايبنا
فى بلد من ارياف مصر
مش هقول اسمها عشان محدش يعرف القريه
كنت سمعت ان الفرح هيحيه نجوم كبار ذى
حماده هلال و سعد الصغير و حضرت الفرح انا و اولادى و زوجتى
و لكن الفرح كان فيه ناس اكتر من 5الف
و كان معى فى الفرح شاب شغال عندى فى المحل و اسمه ** على **
و طبعا مفرقنيش طول الفرح
وجيت الساعه الثانيه و النصف بعد منتصف اليل و قلت ل على
ايه يا على انت مش ناوى تروح عشان تنام عشان عندنا شغل كتير بكره
فقال انا هروح انام فى بتنا وانت هتروح تنام فين
فقلت له انا هروح انام فى بيتى و مراتى و الاولاد هينامو عند قرايبهم
و بلفعل انا و هو ذهبنا على موقف الباص عشان اركب و اروح انام فى بيتى و هوه عيزنى انام معه فى بيته عشان اتعرف على اهله و انام معه للصباح و نروح الشغل مع بعد
و انا طبعاا مبحبش ان انام الى فى بيتى
و ذهبنا الى موقف الباص و لم نجد اى سياره فى الموقف و قعدنا فى الموقف عشان نستنه عربيه جيه فضيه
و احنا قعدين على الرصيف و اذىب امراه طقع على الارض مغمى عليها
و ذهبنا لنشوف ايه الموضوع
لقينه سيده عمرها حوالى ** 35 سنه مغم عليها و سائق سياره ** التوكتك ** يقول انها ندهت عليه عشان يوصلها و لم وقف جنبها بسياره اغم عليه على الارض
طبعا انا و على قعدنا نفوق فيها بلمياه عشان تفوق
و ركبنها ** التوكتك** و ذهبنا الى العياده عشان نطمن عليها
نسيت اقول واحنا فى التوكتك 
هى الست دى كانت نيمه عليه اوى و هيه نيمه عليه كانت يعتبر فى حضى تقريباا
و طبعاا قعت امسك فى ابزازها و هيه مش وخده بالها
و بعد 5 دقائق
فاقت الست دى و سالتها عن سبب حالتها دى
و طبعا هى مش رضيه ترد عليه وانا اقول لها هل سبب حلتك دى ايه هل
**مرض او ** زعلانه من زوجك** او **من الاولاد** او كنت عند حد من اولادك متزوجين و زعلك و نزلتى عشان تروح على بيتك وانتى زعلانه اغمى عليكى
و رضت عليه
انت عرفت اذاى ان اولادى مزعلنى
فقلت اكيد
واحد نزله الشارع الساعه الثانيه و النصف اكيد زعلانه من زوجها او من اولادها
فقالت
كل*** صحيح بس انا زوجى متوفى من خمسه سنوات و اولادى همه اللى مزعلنى و عشان كده انا كنت هسيب البيت و امشى عشان استريح من مشاكلهم و طلبتهم
و ذهبنا الى العياده
و قالت لاء لاء مش ضرورى
اروح العياده ممكن 
على بيتى فقلت انتى كويسه الوقت
فقالت ايوه انا كويسه
وقلت للسوائق ** التوكتك ** ممكن نذهب بها على بيتها
فقال ماشى خلص انتى بيتك فين و
هى دليته على عنوان بيتها و ركبين ** التوكتك** قالت لى
انت يدك طويله شويه باين عليك شقى اوى

طبعا الكلام ده ميعديش على سامر و قلت لها انتى كنتى
وخده بالك ليا و انتى مغمى عليكى فقالت شويه اما لقيت ايديك طولت عليه
هى بقول الكلام ده كانت بتبتسم يعنى الست دى عايزه حاجه منى
و ذهبنا على بيتها
و نزلتها من التوكتك

ولقيت **على ** جى خلفى بلمتوسكل بتاعه الجديد
و مسكت فينا انا و على
على وقفتنا معاها و طلبت منا ان نقعد عندها فى البيت شويه
طبعا انا وافقت على طول عشان اشوف الست دى عايزه ايه منى
طبعا **على **مش عارف اى حاجه عن اللى حصل بينى و بينها
و لقيت اولادها*** اعرفكم عليهم بنت جميله
عندها **15** سنه
و بنت **11**سنه
و ولد** 13 **سنه
طبعاا قعدنا نتكلم فى حجات كتير اوى
و بنتها الكبيره ** ميرفت ** اعجبت ب ** على ** اوى
و خرجت بره البيت على الرصيف و قعدو يتكلمو هى و على مع بعد
و انا و الست دى و بنتها سحر و ابنها شريف نتكلم مع بعد
طبعا انا قعت انصح ابنها شريف انه معدش يضرب امه عشان كده حرام عليه
و نزلت بمستواء تفكيرى الى مستواء تفكيره
و الست دى اعجبت بكلامى مع اولادها و قعدت تقول انت دماغك كبيره على سنك اوى
و شويه شريف و سحر عايزين ينامو
و ذهبو الى الوضه التانيه عشان ينامو
و قعدنا انا و هى للواحدنا 
و قعدت تقول لى انا عايزه اتجوز
فقول لها بجد
فتقول واللـه انا بتكلم بجد **
و اقول انا طيب** انتى عايزه تجوزى ليه انتى معاكى اولاد ذى العسل ليه تجبلهم زوج ام
فتقول انا نفسى ارتاح ***
و انا اقول ترتاحى من ايه بظبط
فتقول من كله
فقول من كله
كله 
فقول كله كله
و هنا انا فهم الست دى عايزه ايه
و قلت لها انتى جوزك مات من زمان
فتقول من خمس سنين و انا تعبانه اوى
فقلت لها ايه رايك فى اللى يريحك من التعب ده فتقول اذاى يا بدماغ كبيره
ايه ريك اريحك و تريحينى
فتقول اذاى ب جواز
فقلت لها لاء لاء انا راجل متزوج و عندى ولدانا
فقالت اذاى
وطبعاا قعدنا نتكلم فى الحجات دى شويه
و **على**قاعد معا ميرفت بره
و سالت الست دى عن الحمام عشان انا عايز اعمل حاجتى
و طبعا مفيش حاجه بس انا عايز ادخلها الوضه التنيه عشان اعمل معاها حاجه اى حاجه** و مشت امامى عشان تورنى طريق الحمام و احنا **فى المطبخ قلت لها
ايه رايك نريح بعد الوقت
فقالت لاء لاء مينفعش عشان ميرفت قعده بره ممكن تسمعنا و على ممكن يسمعنا
و هنا زبرى قام و معتش قادر عليه عشان هوه لمه يقوم يبا لذم انيك و وقفت امام الحمام و طلعت زبرى و مسكته بيدها و قلت لها يله نعمل بسرعه و العيال مش هتاخد بلها مننا
و هى تقول لاء لاء مره تانيه اما الاولاد يكونو بره البيت عشان نكون برحتنا
وهى بقول الكلام ده*** فقلت لها طيب ممكن تتطلعى بزك عشان اشوفه و طلعته بره
و كان جميل اوى ابيض اوى اوى و مسكته و قعت امص فيه
و هى مسكه زبى و بتلعب فيه و سمعت اهات طالعه منها اه اه اه
فقلت بس يا سامر دى فرستك و رفعت العبايه للى هى لبسها
و نزلت الكلسون بتعها كان لونه اصفر
و زقتها على الحوض اللى فى المطبخ و فتحت رجلها و حطيط زبرى من وراء بس دخل فى كسها و كان كسها سخن اوى اوى 
و قعت ادخل و اخرج فى كسها و جبتهم جوه فى كسها و نزلت العبايه بسرعه و انا ذهبت الى الصاله و جت **ميرفت و بتسال على امها
فقلت هى دخلت الحمام و جى الوقت
طبعاا النهار طلع و احنا قعدين عندهم
و خرجت الست دى
على فكره الست دى اسمها ** فاديه**
وقعدت تكلم معايه و انا خلاص عايز اروح** قمت ب المهمه على احسن وجه** و هى مش عيزانى اروح**و قعدت تفتح فى مواضيع عشان اقعد عندها
و الساعه قربت على 8 صباحاا
و مشيت مع على و انا مش عايز اقول له عن اي حاجه عرفين ليه
عشان على وقع فى حب ميرفت اوى اوى
و تانى يوم احنا مرحناش المحل عشان احنا روحناننام
و تانى يوم جه **على ** على المحل و كان كل الكلام على فاديه و ميرفت
و طلب منى **على ** انى اذهب معاه فى 
**جمسه**على البحر عشان هوه وعدهم برحله على البحر و عوزنى اروح معاهم
و دى كانت حكايه من اللى بيحصلى مع الستات و البنات اللى بتكلم معاهم

حسام و امينه صاحبة امه واحلى نيك قصه رائعه لا تفوتكم( قصص سكس نيك عربى )

ما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ.

وبادرتني أمينة بقولها:  ;حسام، هل أنت هنا؟ ; فحاولت إخفاء زبي وقلت:  ;خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي ;.. ..فقالت:  ;لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟  ;. قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة: ; هيا ارفع يديك عن زبك ; وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .

فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني: ; ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت:  ;أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك ;.كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها. 

كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا :  ; ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة ;. فقالت:  ;ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس ;. فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها.

وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي:  ;آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني  وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي.

ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت:  ;سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة ;. نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف.  إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت.

جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة.

قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها:  ; هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟ ; ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة:  ;أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟ ; فاستغربت ذلك وقلت:  ;أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي ;. ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا:  ;وهأنذا أول هؤلاء الشباب ;. فقالت:  ;أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني،  ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا:  ; أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أم*** وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا ;.

كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها.  كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس ال

هو والمتزوجه(قصه سكس نيك عربى)

أنا والمتزوجه

وصلت؟؟؟ عالموعد تمام وكنت مستنيها على نار، كانت لابسة تنورة وجاكيت وإشارب طبعاً، والجو بالخارج كان بارد كتير مشان هيك عملت حسابي وكنت مشغل الشوفاج ليدفى المكتب عندي، دخلت عالمكتب وعملت قهوة وقعدنا ندخن وفتحت هي الموضوع وقالتلي رح أحكي معك بصراحة متل ما أنت حكيت معي بصراحة، قلتلها تفضلي فقالت: بصراحة أنت فاجأتني بكل*** وبطلبك كتير ورغم أني بعرفك من بعيد لبعيد وبشوفك أحيانا بس ما توقعت أنك تحكي معي بيوم من الأيام وتطلب هالطلب، بس بما أنك حكيت وطلبت وبما أني أجيت لعندك بناءً على طلبك فأنا موافقة على كل***، وكملت كلامها وقالت يمكن رح تتفاجىء بكلامي وموافقتي بس هالموافقة في وراها سبب عندي وهو يللي عم يخليني موافقة على طلبك، قلتلها شو هالسبب قالتلي رح جاوبك وباختصار شديد قلتلها تفضلي عم أسمعك، قالتلي أنا متزوجة متل ما بتعرف وأنت بتعرف زوجي وعائلته جاوبتها صح وكملت وعندي ولاد وولادي أعمارهن منيحة وكمان بتعرف هالشي بس يللي ما بتعرفه أنه زوجي بالجنس صفر سألتها كيف يعني وفاجأتني بجوابها كتير وقت قالت أنه زوجها ومن وقت ما تزوجته ما بينيكها إلا نادرا بزبه يعني كل سنة مرة أو مرتين بس ولحتى تحبل مو أكتر وباقي النيكات كلها بتكون بإيده، سألتها كيف يعني قالتلي يعني منشلح أواعينا بالتخت ومنتسطح وهو بيلعب بزبه بإيده وبالإيد التانية بيلعبلي بكسي وبيبقى هيك لحتى يجي ضهره وبيتركني وبينام ولا كأنه بجنبه في وحدة كسها عم ياكلها أكل لحتى يفوت فيه زبه ويشبعه ويبسطه ويخليه ينزِّل، أنا وقت سمعك هيك بصراحة جمدت وما عاد عرفت شو أحكي، قالتلي يمكن ما تصدقني بس هي الحقيقة والواقع يللي أنا فيه، بس ما بقدر أحكي لحدا على وجعي لحتى ما أنفضح، ومابعرف ليش عم أحكيلك هالشي، قلتلها سرك ببير غميق وأنا كأني ما سمعت شي ورح أنسى كل يللي قلتيه بس خلينا هلأ نشوف حالنا وننبسط مع بعضنا.
وبدون مقدمات قمت من مكاني لعندها شلحتها الإشارب والجاكيت ومسكتها وأخدتها على غرفة عندي مجهزها للنيك من تخت وحرام ومحارم، وقفت أنا وياها وضميتها وعانقتها لأنها كانت عم تبكي بعد ما حكت قصتها ومسحتلها دموعها وشلحتها البلوزة يللي لابستها وبلشت فيها تبويس من الشفايف والرقية ومن ورا أذانها وإيديي عم تشلحها الستيانة تبعها وبقيت عم مصمصها من تمها وشفايفها وإيديي على بزازها وأفرك حلماتها يللي صاروا متل الحجر من محنها ونزلت عليهن بتمي مصمصهن وألحسهن وعضهن ونزلت يتمي على بطنها والصرة وهي واقفة بس رجليها عم يرجفوا فسطحتها عالتخت وبقيت مصمصها من جسمها من فوق وبإيديي عم شلحها التنورة والكلسات تبعها لحتى بقيت بس بالكيلوت الداخلي وباعيني عالداخلي يللي صار يشرشر من  شهوتها وهيجانها وكأنها ما مارست الجنس من سنين، وهالشي حسيته من صوتها الممحون والآهات يللي تطلع منها وأنا عم لحوسها ومصمصها وبنفس الوقت أنا عم أشلح أواعيي وحتى بقيت بدونهن بنوب وزبي كان واقف متل السهم بعدين تسطحت فوقها تمام وزبي عم يدق بكسها من فوق كيلوتها وهي مستسلمة تماماً وأنا عم مصمصها من تمها ورقبتها وكل جسمها لحتى وصلت لكسها وهي متسطحة وصرت ألحسه من فوق كيلوتها وعضه عضات خفيفة وألحسلها فخادها وشفايف كسها حتى حكت أول كلمة وكانت يلا نيكني ماعاد فيي قلتلها طولي  بالك شغلتنا مطولة لسه شلحتها الكيلوت وبلشت غزوتي لكسها بلساني من لحوسة ومصمصة وقوتت لساني بكسها ورفعتلها رجليها بإيديي ونزلت على طيزها لحوسها كمان ورد مرة تانية قالتلي نيكني ماعاد فيي وأنا سمعت هالكلمة وكان في عقل وطار لأني كمان أنا ماعاد أقدر أستحمل وقفت على ركبتيني وحطيت رجليها على كتافي ومرة وحدة دخلت زبي بكسها يللي ما تصورت  أنه يكون ضيق لهالدرجة من قلة الإستعمال حتى وصل زبي لمعدتها ووصل صوتها من الوجع مابعرف لوين حتى تخيلت أنها ماتت من وجعها بس ما تراجعت وبقيت عم فوت زبي بكسها وطالعه وهي عم تتوجع وتبكي بس مبسوطة بنفس الوقت وبقيت كم دقيقة على هالوضعية زبي بكسها عم يفوت ويطلع بقوة ورجليها على كتافي وتمي عم يمصمص بزازها حتى جابت تاني أو تالت ضهر ألها ومن آهاتها ومحنها ورغم أني ماكنت بدي جيب ضهري بسرعة ما حست إلا زبي عم ينزل بكسها وهي شبكت رجليها ورا ضهري وما بدها زبي يطلع من كسها حتى فضيت ضهري بكسها وتسطحت بجنبها ونحنا تنين عم نلهت من التعب كأننا كنا بسباق وبقينا شي كم دقيقة على هالحالة عانفتها بعدها وبوستها وبوستني وطلبت سيجارة حتى ارتحنا شوي قامت عالحمام ولحقتها غسلت كسها ونظفته ورجعنا كملنا الدخان وحكينا وكأننا عشاق من سنين وأثناء حكينا إيدي ما نزلوا من على كسها وطيزها وتمي على شفايفها وبزازها، حتى انمحنا على بعض مرة تانية وقالتلي هلأ دوري قامت وبلشت مصمصة بزبي تفوتوا كله بتمها وتطالعه وتلحسه وتنزل على بيضاتي تلحسهن وأنا    متسطح على ضهري قامت بعد ما شبعت لحوسة ومصمصة وقعدت فوق  زبي وقربت تمها على تمي واشتغلت مصمصة الشفايف وعطتني لسانها وعطيتها لساني وإيديي على بزازها وشوي على طيزها عم أبعصها وفوت أصبعي بطيزها قامت بعدين وقلتلها تقعد على ركبتينها وأنا من وراها وفوتت زبي بكسها بقوة وبقيت فوتو وطالعه وصوت كسها وقت يفوت زبي فيه متل كأنه الواحد عم يدق بالجرن وهي مبسوطة وعم تتأوه وبصوت عالي وأنا هالشي عم يخليني قوي بزبي أكتر على كسها وبيضاتي عم يدقوا بكسها من تحت وأصبعي فايت بطيزها وفجأة قالتلي نيكني بقوة أكتر رح يجي ضهري وأنا سمعت هيك وصرت متل ***** وزبي من قوته بكسها رح يطلع من حلقها حتى لحشت حالها قدامي وقالتلي رحمني وأرحم كسي شوي رح ينشق ما رديت عليها تركتها متسطحة على يطنها وفوتت زبي بكسها وأنا ماسك شعرها كأني راكب عالحصان بعدين طالعت زبي من كسها وكل هالشي وأصبعي بطيزها حافر خندق وقلتلها بدي نيكك من طيزك فالتلي بس ما عملت هالشي من قبل قلتلها ولا يهمك جبت فازلين ودهنت طيزها ودهنت زبي وخليتها توقف على رجليها وطيزها لعندي وبلشت حط راس زبي على فتحة طيزها ومن الفازلين صار زبي  يدخل شوي شوي حتى علقت راسه بطيزها وهي عم تصرخ من الوجع وبقيت على هالوضعية كم دقيقة حتى توسعت فتحة طيزها شوي وإيدي عم تلعب بكسها حتى تنسى وجع طيزها وحسيتها هديت شوي وبلشت فوت زبي أكتر بطيزها حتى وصل لثلثه بطيزها وهي صارت تبكي من الوجع بس مابدها أني طالع زبي من طيزها لأنها مبسوطة وبدها تبسطني وأنا من آهاتها ووجعها وطيزها الضيقة كتير قلتلها يلا رح جيب ضهري حتى    ما وجعك أكتر وسألتها وين جيبه قالتلي جيبه بطيزي حتى تعبيلي طيزي من ضهرك وفعلا نزلت ضهري كله بطيزها وطالعت زبي وبعدت عنها وخليتها تقرفص وضهري عم ينزل من طيزها وكأنها عم تبول من طيزها وهي بقمة السعادة والبسط وتسطحنا عالتخت وشفايفنا عم تمصمص بعضها وقالتلي جملة فرحتني كتير وهي أنه قالت ياريتك تنيكني كل يوم وكل ساعة فجاوبتها أنه أنا مستعد لأنه خلي كسها يزغرد من زبي وطيزها تتمنى ما يطلع زبي منها، قمنا بعدين اتحممنا ولبسنا أواعينا وقالتلي هالشي يللي صار بيناتنا سر قلتلها ولا يهمك.
واتفقنا نشوف بعض كل يوم بتكون فيه معطلة بس للأسف من يومها لهلأ ما قدرنا نشوف بعض لظروفها العائلية حتى أني ماعاد شفتها بالطريق كمان ولا عاد اتصلت فيني بس هالشي أكيد ما رح يستمر وإلا ما نلتقي مع بعض وتبسطلي زبي وأبسطلها كسها وطيزها من زبي  (

نادر وصديقته(قصه سكس نيك عربى)

قصــه جنسيه بين نادر وزميلته كما يرويها نادر

انا شاب فى العشرين من عمرى اسمى نادر فى كلية نظرى من ساعة مادخلت الكليه ملقتش ولا واحده وقفت زبى الا بنت جامده فحت صدرها مليان وطيازها مربربه وعريضه البنت دى معايا فى الدفعه كانت مولعه وتولع اجدعها زب دايما تلبس البادى المفتوح من قدام ويكون السوتيان شادد على بزازها وطالع منه جزء تقدر تشوف الفرق بين بزازها من خلال فتحة البادى وتشوف الجزء اللى بارز من السوتيان كمان والجيب اللى فوق الركبه وماسكه على طيزها  مجرد ما تتحرك وطيازها تترقص قدامى بحسن انى ولعت

المهم صممت انى لازم اشبع منها واشبعها نيك ومرت الايام وفعلا لاقيت مجال للتعارف والكلام كمان وبقينا اصحاب ودايما مع بعض لحد ما بدات تفهم نظراتى وتلميحاتى لاقيت منها استجابه سريعه بقت تلبس هدوم اضيق اكتر وتبين اكبر جزء من بزازها قدامى نبقى قاعدين فى المدرج تكلمنى وتقرب تخلى بزازها تحك فى جسمى او واقفين وترجع لورا تخبط فى زوبرى ببقى هموت واقطعها نيك لحد ما فى يوم قررت اطلبها بعد مالاقيت كل الاستجابه دى منها وفعلا هى وافقت وروحنا شقتى القديمه وفعلا جت معايا ومجرد مادخلنا لاقيتها قلعت كل هدومها كانت شرموطه ومولعه نار

بزازها بيضا ومليانه والحلمه لونها وردى وواقفه وعليها كس سيكسى طحن لونه وردى غامق وطيازها بيضا وناعمه مربربه وطريه

على طول دخلنا اوضتى وبدات ابوس شفايفها واخدهم بين شفايفى وامصهم واعضعض فيهم وهى بتفتح زراير قميصى وانا ايديا بتعصر بزازها بمص شفايفها ولسانها وارضعه وهى تدخل لسانها جوا بؤى جامد وانا ارضعه لحد ما قلعتنى القميص وانا بفرك فى بزازها بعدها نزلت على رقبتها ابوسها وامصها

هى بتفك حزام البنطلون وانا الحس فى رقبتها وامصها لحد ما نزلت على بزازها فضلت احرك لسانى على صدرها كله ماعدا الحلمه وايدى التانيه بتعصر بزها التانى وانا الحس فى بزها وهى تفك سوستة البنطلون وتدور على زبى تمسكه

بعدها حطيت طرف لسانى على حلمة بزها وحركته ولحست بالراحه وهى تتاوه وتدور على زبى لحد ما لاقيته ومسكته بايدها الاتنين بدات تتنفس بسرعه اكتر وانا الحس حلمتها بسرعه اكبر بعدها مسكت حلمتها وشدتها بالراحه وفركتها بين صابعين واشد وافرك وهى تضغط على زبى بايدها الاتنين

بعدها قلعت البنطلون خالص ونمت فوقها وحطيت زبى على كسها من فوق من غير ما يدخل حسيت بيه مولع نار ومايتها نزلت وغرقته  استمريت اشد فى حلمتها بعدها اخدتها بين شفايفى وضغطت عليها بشفايفى ورضعتها واضغط وارضع وهى تتاوه وتفتح رجلها اكتر حركت زبى على كسها من فوق بالطول من تحت لفوق والاقى كسها يفتح ويقفل وتنزل مايه كتير وتقول اه اه دخله يانادر دخله اه اه بعدها نزلت لكسها وفتحت رجلها الاتنين حطيتهم على كتافى ونيكتها بلسانى واحرك لسانى على شفرة كسها واحاول افتح الشفرتين بلسانى وادخله واحرك لسانى وهى تقول ااه ااه كمان يانادر

كانت بتثيرنى بكلامها فضلت احرك لسانى اكتر لحد ما دخلته جوا كسها واحركه بسرعه اكتر من الاول وهى تقول اكتر يانادر بسرعه اكتر دخله جوا كمان وانا ولعت من كلامها وتفضل تترعش وتنزل مايتها وانا احرك اكتر وامصه لحد ما بقى كسها جوا بؤى وشربت مايتها وامص فى كسها وارضعه جامد واشفط فيه وهى تترعش وتتاوه وتنزل مايتها

بعدها خرجت لسان من كسها وحطيت راس زبى على الشفرتين واحركها عليهم من فوق لتحت وهى تقول اه بغنج دخله يا حبيبى ااااااااااااه كسى مولع نار ااه طفى نارى يا حبيبى وانا احرك راس زبى اكتر لفوق وتحت لحد ما بدات ادخل الراس فى كسها وهى تقول اااااه ايوة يا حبيبى طفى نار كسى اااه دخل كمان كمان

بدات ادخل بالراحه واحرك زبى يمين وشمال وانا بدخله وهى تصوت اااااااااه وانا ادخل اكتر واحرك بسرعه يمين وشمال واخرجه تانى بالراحه وهى تصوت وتغنج وادخل تانى بس جزء اكبر من المرة اللى فاتت واحرك يمين وشمال وادخل اكتر وهى تغنج لحد ما دخل نصه خرجته بالراحه جدا بعدها دخلته كله مرة واحده صوتت بصوت اعلى ااااااااااااااااااااااااااه وادخل واخرج بسرعه وازود السرعه فى كل مرة وهى تترعش بقوة وتنزل مايتها وانا ازود فى سرعة الدخول والخروج لحد ما حسيت انى هنزلهم زودت السرعه اكبر ساعتها ادخل واخرج بسرعه جدا وهى تصوت لحد ما نزلتهم جواها وهى تصوت وتقول اااااااااااه ممممممممممممممممممممممم اااه ااااه ممممممممم فضلت نايم فوقها شويه بعدها قومنا نستحمى وكانت لازم تمشى ساعتها لان الوقت اتاخر واتفقنا انها تجيلى يوم تانى

وفعلا اتفقنا وانا قولت لازم اخلى المعاد التانى سكسى اكتر فكرت ازاى اخليه سيكسى

وجيه المعاد التانى وجتلى الشقه وكانت عامله حسابها وجايبه معاها قميص نوم شفاف من عند الصدر وقصير لبسته وبدانا البوس و شيلتها وحطتها على السرير وفضلت ارضع شفايفها وامصهم وانيك لسانها بلسانى

وتدخل لسانها اكتر وانا اشفطه ونيمتها على ضهرها وقلعتها قميص النوم وقولتلها النهارده هيبقى يوم تحلفى بيه باقى عمرك وروحت رابط ايدها الاتنين فى مسند السرير وجيبت ورده طبيعيه وفضلت امشيها على خدودها وشفايفها بالراحه ونزلت لرقبتها احرك عليها الورده فوق وتحت

ونزلت بالورده لمنطقة بين بزازها واحرك ببطئ وهى تغنج ااه اه ممم واستمريت احرك الورده بين بزازها كتير بعدها مشيت الورده على حلمت بزها بس بحركة دائريه لاقيت حلمتها شدت ووقفت وهى بتتاوه روحت لحلمة بزها التانى وعملت نفس الحكايه وهى تتاوه وتنزل مايتها وكملت حركة بالورده على بطنها لحد ما وصلت لكسها حركت الورده بالراحه جدا على شفرتين كسها وعلى فتحتها وهى تتاوه وتتلوى بعدها نزلت بالورده على رجليها ومابين رجليها لحد ما وصلت لصوابع رجلها وبطن رجلها واحرك فى الورده بالراحه وهى تتلوى وتغنج وطلعت تانى بالورده لرجلها وكسها وهى تفتح رجلها اكتر وانا احرك الورده ببطئ على كسها وعلى فتحته وتقول اااه يا نادر دخله هموت ولعتنى مش قادره وانا احرك الورده اسرع على فتحتها بعدها رميت الوردوحركت صابعين على شفة كسها لاقيتها بتترعش

حركت صوابعى تانى لفوق وتحت و بدات افتح كسها بنفس الصباعين وحركتهم حركة دائريه بعدها دخلت صباع منهم لفتحتها لاقيتها بتتلوى اكتر وبتترعش رعشات متتاليه دخلت نص صباعى جوا كسها وخرجته بسرعه وهى تصوت وانا ادخل صباعى واخرجه بالراحه تانى لحد ما دخلت كله وسكت عن تحريك صباعى وخليت صباعى جواها وحركته حركة دائريه وهو جواها بعدها فضلت اخرجه وانا لسه بحركه ودخلته تانى بنفس الطريقه وخرجته بسرعه جدا

بعدها جيبت علبة كريم وحطيت شوية على صباع واحد من ايدى وحطيته على حلمة بزازها بس من غير باقى بزها وفركته وهى تغنج وانا افرك الكريم على حلمتها ونفس الحكايه على حلمة بزها التانى واخدت شوية كريم تانى بس بصباعين ودهنت بيهم بين بزازها وعلى بطنها وهى تترعش وتتلوى تحتى بعدها مسكت بزازها بايدى الاتنين و حطيت زبى بينهم واتحرك لفوق وتحت بسرعه كل ما اتحرك لفوق بزبى تحاول تمسكه ببؤها كنت بخليه يلمس شفايفها لكن متعرفش تمسكه لحد ما نزلتهم على وشها وصدرها ساعتها اتاوهت جااامد فضلت تقول اح اه اح اح ممممممم روحت واخد شويه من المنى ودعكت بيه باقى بزازها اللى محطتش عليه كريم و هى فضلت تلحس المنى اللى على وشها وتحرك لسانها على وشها وتلحس اى نقطه تقابلها وانا ادعك بزازها بالمنى اللى على صدرها بعدها حطيت صباعى المليان بالمنى على شفايفها لسه هى هتلحسه روحت باعد صباعى وفضلت اعمل كده حوالى 3 مرات لحد ما ادتها صباعى تلحسه حطته كله جوا بقها ولحسته كله وبقت تتلوى وتصرخ فكنى واانا هوريك وهعذبك هخلى زبك يولع نار زى كسى بعدها بليت صباعى ببقايا المنى من على بزازها ودخلته جوا كسها مجرد ما دخلته راحت قفلت عليه وحسيت بعضلات كسها ضاغطه على صباعى وفضلت تضغط وانا احركه جواها لحد ما خرجته بصعوبه من كسها وفكيتها لاقيتها دفعتنى  على السرير وانقضت عليا وركبت فوقى وتقولى و**** لاوريك هولع زبك نار وربطتنى فى السرير وراحت لزبى مشت اطراف صوابعها عليه وحطت طرف لسانها على فتحة راس زبى وتحركه بالراحه وتضغط بلسانها وتحرك وتضغط اكتر وتلحس الراس كلها وتلحسه كله طالعه نازله بلسانها عليه وتلحس الخصيتين وتحطهم جوا بؤها وترضعهم وانا مولع وزبى هينفجر وهى ترضعهم اكتر وتشفطهم بسرعه اكبر وانا ولعت فضلت تشفطهم وبايدها بتضغط على زبى ومسكاه بتفركه وتضغط وانا زبى شادد

بقت تشفط وترضع وتفرك وتضغط فى وقت واحد وحست انى هنزلهم راحت سابته وقعدت على بطنى وحسيت بحاجه سخنه جدا ومبلوله على بطنى وفضلت بايدها الاتنين تفرك صدرى لفوق وتحت وتحرك صباعها على حلمة صدرى وتضغط عليها وتحركها بطريقه دائريه وتضغط اكتر وبدات تكبر الحركه الدائريه على صدرى وترجع تضغط على الحلمه

بعدها اخدت حلمة صدرى بين شفايفها وتدوس عليها اكتر وتلحسها جامد وتستمر فى اللحس ومرة واحده تعضعض فيها باسنانها بالراحه وترجع تلحسها تانى وتعضعض فيها اكتر وترجع تدوس عليها بصباعها لحد ما اثارتنى جدا

و راحت لرقبتى بعدها تلحسها وتبوسها ولشفايفى ترضعهم وتشفطهم وتنيك لسانى بلسانها وتشفطه

وبايدها الاتنين تفرك صدرى وحلماته بعدها طلبت انى انام على بطنى وفعلا نمت وربطتنى تانى فى السرير فضلت تضرب على طيزى بايدها بالراحه وانا فى حالة اثاره كامله بعدها قعدت على ضهرى وكان كسها مبلول اكتر من الاول وفضلت تتحرك وهى قاعده على ضهرى وتحك كسها فى ضهرى وانا مثار وتطلع وتنزل بكسها على ضهرى وتفتح رجلها اكتر وتزنق كسها فى ضهرى اكتر وتتحرك بالراحه على ضهرى بعدها حطت شوية كريم على ضهرى ونامت عليا وحسيت ببزازها وحلماتها الواقفين على ضهرى فضلت تتحرك بصدرها وبطنها وكسها على ضهرى بالراحه وتطلع وتنزل وتحك بزازها اكتر وتنزل لتحت تحك كسها فى طيزى وتفتح كسها اكتر وتاخد طيزى بين كسها وتطلع وتنزل عليها لحد ما نزلت مايتها وانا مش قادر

قولتلها خلاص حسيت بيكى هاتيلى كسك بقى تقولى لا لسه لسه شويه لسه محستش بحاجه بعدها اخدت الورده اللى كنت بمشيها عليها ومشيتها على ضهرى وانا اغير من نعومة الورده وتقولى يا حبيبى عايز اكتر ؟ اقولها اه تقوم هى تمشى الورده على كتافى ورقبتى ها يا حبيبى مش سامعاك عايز اكتر ؟ وانا اقول لا كفايه وهى تمشىالورده اكتر على ضهرى وكتفى ورقبتى لحد ما وصلت لطيزى وتسالنى قولت ايه يا حبيبى مش سمعاك وانا اقولها كفايه وهى تمشيها على طيزى وفتحت رجلى وانا اقولها لا كفايه وهى تمشيها بين فلقتى طيزى لفوق وتحت و اتاوه وهى تقولى يا حبيبى عايز كمان اقولها لا تروح ممشياها بسرعه اكبر بين طيزى وتزنقها فى فتحة طيزى لحد ما بقيت فى قمة الاثاره حاولت افك ايدى مش عارف واتلوى وهى تمشيها اكتر بعدها مسكت طيزى بايدها الاتنين وفتحتهم وبقت تلحس بلسانها وتدخل لسانها جوا فتحة طيزى وتحرك لسانها بسرعه اكبر وتسالى يا حبيبى كده احسن ولا كمان وانا اتاوه وتلحس بين طيزى جامد من فوق لتحت لحد ما توصل لخصيتى وتاخدهم فى بقها ترضعهم وانا اتلوى مش قادر قولتلها كفايه وهى ترضع وتشفط بسرعه اكبر

وبعدها فكت ايديا وجريت تحضنى وتمسك زب