الشغاله ( قصص سكس نيك عربى )

أنا إنسان عصامي كونت نفسي بنفسي وتزوجت من فتاة من إحدى العائلات المرموقة وإن
لم تكن بذات جمال صارخ وكان من ضمن شروط الزواج المنزل المستقل والسيارة
والشغالة (بشرط من زوجتي)  لا بد تكون جميلة حتى تتباهى بها أمام صديقاتها لو
حضروا لمنزلنا؛ وفعلاً وفرت كل ما طلب مني من المنزل حتى الشغالة الجميلة وبعد
الزواج اكتشفت أن زوجتي لا يهمها التلذذ بالمعاشرة الجنسية بقدر ما يهمها
المظاهر والبرستيج أما الآخرين أي أنا سعيد أمام الناس تعيس على السرير فأكاد
لا أستمتع ببمارسة للجنس معها بل أعتبره تأدية واجب فقط لا غير وهي كذلك تعتبره
هكذا؛ فبدأت عيني تراقب الشغالة كلما كنت لوحدي في المنزل خاصة وهي التي تقوم
بكل عمل المنزل وكأنها ست البيت؛ وأنا كلما رأيتها أمامي تهيج شهوتي للنيك خاصة
أنها جميلة وذات قوام معتدل يهتز ردفاها  كلما خطت في المنزل ونهداها بارزان
وبشرتها صافية رقيقة؛ فكلما كان ذلك ينتصب زبي وأنا أحاول أن أخفي ذلك حتى لا
ألفت انتباه الشغالة وأقع في ورطة معها وإن كنت أحس بأنها ترى ذلك مني في بعض
الأوقات ولكنها تشغل نفسها خوفاً من زوجتي ح وفي إحدى الليالي كانت زوجتي تحضر
عرساً لإحدى صديقاتها؛ وجلست أنا في المنزل أشاهد التلفزيون وأحضرت لي الشغالة
الشاي والمكسرات لتمضية الوقت وما إن رأيتها مقبلة نحوي حتى انتصب عضوي كعامود
من حديد وعندما وضعت الأغراض وهمت بالانصراف  لا ادري كيف مددت يدي إليها طالباً
منها الجلوس معي لمشاهدة التلفزيون وهي ترى زبي منتصباً فجلسنا نشاهد التلفاز
ولكل منا يختلس نظرات الشهوة للآخر فمددت يدي نحو فخذها فلم تمانع بل اعتدلت في
جلستها كي تبين شيء من بشرتها لإغرائي  بعمل أكثر من اللمس فقط وقمت أتحسس
بشرتها الناعمة ومدت هي يدها إلى زبي المنتصب وهالها كبر حجمه قياساً لما تراه
في بلدها؛ ثم أخذت تحضنني وتمص شفايفي ولساني وأنا أفعل ما تفعله هي وأنا مبهوت
من ذلك لأنني لم أكن أفعله مع زوجتي وأخذ يداي ووضعتهما على نهديها المتركزين
وسط صدرها وبدأت أداعب حلمتيها الورديتين وأمصهما تارة وألحسهما بلساني تارة
أخرى ونحن الإثنان نتأوه من شدة اللذة فخلعت باقي ملابسها واخلعتني ملابسي
الداخلية وبدأت تمص عضوي وأنا أئن وأتألم لذة لم ألقاها طيلة فترة زواجي حتى
كدت أن أنزل منيي في فمها لولا رغبتي في الاستمتاع أكثر وأكثر؛ ثم أخذت رأسي
ووضعته على كسها وهي تقول لي أكله كله مصه دخل لسانك فيه وكلما هممت برفع رأسي
ضغطت على مؤخرة رأسي بيدها كأنما تقول أنها تريد أكثر؛ ومن شدة شبقها ووصولها
لذروة المتعة استرخت في مكانها ورفعت  رجليها كإشارة لي بأن ادخله فيها وخوفاً
مني على بكارتها حاولت قلبه على بطنها كي أدخله في مؤخرتها ولكنها قالت بأنها
ليست عذراء فبدأت في مداعبة كسها بزبي قليلاً وأولجته فيها بقوة مرة واحدة
وصرخت عالياً ثم نظرت إلي لترى إن كان هناك بقية لم تدخل فلم تصدق أنه بكامله
قد دخل فيها وبدأت أرهز سريعاً وهي تظهر علامات الغنج والدلال وتساعدني فيما
أنا فيه وكلما قاربت الإنزال أخرجته ثم عاودت الإدخال ثم قامت وانبطحت على
وجهها رافعة مؤخرتها للأعلى وقالت أدخله في مؤخرتي ولكن أكثر لعابك على كسي
وعلى زبك فبدأت أولاً ألحس هاتين الفلقتين الجميلتين وأعضهما عضاً خفيفاً وهي
تلقى لذلك متعة كبيرة واكثر من لعابي  على فتحة الشرج وعلى زبي وبدأت أحك
مؤخرتها قليلاً قليلاً حتى استرخت وبدأت أدخله شوي شوي نظراً لضيق المكان فكلما
أدخلت جزء زادت أناتها تحتي حتى أدخلته كاملاً وبدأت أرهز بكل قوة وهي تقول
أكثر أقوى وبدأت أطلعه من مؤخرتها وأدخله في طيزها وهكذا وهي تلقى لذلك متعة
كبيرة حتى صببته فيها وقد نكتها في تلك الليلة أكثر من ثلاث مرات  . ومنها عرفت
طعم النيك وصرنا أنا وإياها نتحين الفرص لنفعل ذلك حتى أحست زوجتي أنني لطيفاً
مع الشغالة فأصرت على إرجاعها إلى بلدها وإحضار بديلة لها.

الجارة مع ليلى وصديقها احمد <قصة رائعه لازم تقراها> ( قصص سكس عربيه )

من عادة البشر الفضول وحب الاستطلاع ولكن بعض البشر تكون هذه الغريزة أشبه ما يكون بروتين منتظم يكاد لا ينقطع ليلا او نهارا ولا اخفيكم انني من هذا النوع الشديد الفضول فكلما رآيت شيء ما اخذت ابحث عنه وعن جميع مصادره مما يسبب لي بعض المشاكل في بعض الاحيان ومن ذلك ماكان موضوع قصتي التي ساسردها لكم في هذه السطور
ذات يوم رجع زوجي من خارج البيت الساعة الثانية عشرة ليلا وكنت منهكة جدا لاصابتي بالانفلونزا مما جعلني اطلب منه الذهاب بي الى اقرب مستشفى  وبالفعل ذهبنا وعندما خرجنا من المستشفى مررنا في طريقنا على احدى الصيدليات لشراء العلاج ونزل زوجي وبقيت في السيارة ومن فضولي فتحت دورج الاشرطة الموجود بين المرتبتين الامامية للسيارة فوجدت فيلم فيديو ومن شدة فضولي احببت ان اعرف على ماذا يحتوي هذا الفيلم وبسرعة وضعت الفيلم في حقيبة يدي  ووصل زوجي ثم عدنا الى البيت ولم اخبره بشيء عن ذلك الفيلم الا انني احترت في كيفية معرفة محتوى هذا الفيلم وذلك لعدم وجود جهاز فيديو في بيتي واخذت افكر في حل لهذه الى المشكله الى ان توصلت اخيرا الى الحل 0هناك وفي العمارة المجاورة صديقة لي تدعى ليلى وهي بنت يتيمة الاب ومن شدة خوف امها عليها اخرجتها من المدرسة قبل اتمامها للمرحلة الثانوية ووفرت لها كل وسائل الراحة فعندها غرفة تحتوي على كل ما يتوقعة الانسان من الاجهزة الالكترونية ومن بينها جهاز الفيديو وبالفعل ماهي الا ساعات قليلة حتى استقل زوجي سيارته الى عمله وقمت بمهاتفة ليلى بالتليفون لاخبرها عن رغبتي في زيارتها فرحبت بي وعلى الفور اغلقت باب شقتي وذهبت الى ليلى لاجدها في انتظاري دخلنا غرفتها وكانت الشقة خاليه لان والدتها تعمل حارسة في احدى المدارس وبمجرد دخولي الى الغرفة قمت بتشغيل جهاز الفيديو كي ارى محتوى ذلك الفيلم قبل ان ترجع ليلى من المطبخ لاني لم اخبرها عن سبب زيارتي لها في هذا الوقت المبكر حيث ان الساعه لم تتجاوز الثامنة صباحا وعندما بداء الفلم احداثه بردت تلك الرغبه في معرفة بقية المحتوى لان مقدمة الفيلم كانة بلغة غير معروفة الا انني لاحظت ان به بعض اللقطات لنساء عاريات مما شدني للمشاهدة وفجاه حدث غير المتوقع فقد ظهر على الشاشة  رجل اسمر اللون متجرد تماما من ملابسة ويملك (زب) كبير وطويل حيث انه كان جالس وواضع زبه على فخذه وكان راسه قد تجاوز ركبته وبسبب هذا المنظر فتحت فمي دون ان اشعر  ولمحت عيني ان هناك من يحدثني انها ليلى ولكن لاندماجي مع الفيلم لم اشعر بدخولها وهي تقدم لي كاسا من الحليب الحار ولعلمها انني متزوجه قالت لي اذا كنتي متزوجه وتشاهدين مثل هذا فماذا افعل انا فقلت وهل انتي تشاهدين مثل هذه الافلام ؟ فقالت اطلبي أي فلم يكون عندك وصدقوني لقد ذهلت من ليلى ابنة الثامنة عشرة عاما كيف تحصل على مثل هذه الافلام مقارنة بي اخذنا نتابع ذلك الفيلم وليلى تجلس بجانبي وهي لاتكاد يستقر في مكانها من الحركه المستمره وفجاءه وضعت يدها على فخذي واخذت تتحسسه ببطء وشعرت للحظة انها ليست سوى رجل سبقته شهوته لنيك فتاه تجلس بجانبه فوضعت يدي على يدها ونحن نشاهد لقطه لشاب يلحس كس وبشراهه وفوجئت بليلى تتجرد من ملابسها وتطلب مني التجرد وبالفعل تجردت من ملابسي واخذت تلحس نهداي وتمص شفتي وانا في جو من المتعة   ثم اخذت تنزل الى ان وصلت الى كسي وكنت قد نزعت الشعر في صباح ذلك اليوم حتى انه يظهر لمن رآه وكانه لم يسبق وان نبت به الشعر فاخذت تلحس عانتي واشفاري الى ان شعرت بانه رجل فكنت اختلس النظرات الى وجهها وهى تلحس كسي بتلذذ وشراهة خبيره في هذا المجال واخذت تدخل لسانها الى داخل كسي وتلحس بظري وانا اتآوه من اللذة واقسم لكم انني عرفت من طريقة لحسها بانها خبيره ومتابعة لافلام السكس وما هي الا دقائق حتى قلبت الوضع وطلبت مني ان افعل معها مثل ما فعلت معي ثم فعلت ما طلبت مني وكانت المفاجآه ان طلبت مني  ان ادخل لساني داخل كسها الصغير ذي الشعر الاشقر الناعم الذي من قلته يكاد لايراه الرائي ثم ادخلت لساني بداخل كسها واخذت احرك بظرها الطويل يمينا ويسارا وهي تتلوى ولا انكر انني مللت تلك الحركات لاني لااريد بعدها سوى من يبرد تلك الحراره التي الهبت كسي لااريد سوى زب يبرد تلك الحراره فقد كنت ابحث حتى عن شبيه له وما ان اخبرت ليلى حتى ارتدت ملابسها وخرجت الى الشارع وماهي الا دقائق حتى عادت ومعها شاب في حوالى العشرين من عمره ولكن ذلك الشاب كانت له بنية عضلية لم اشاهد مثلها فقد كان يلبس ملابس افرنجيه وكان القميص يكاد ان يتمزق من تفتل عضلات ذلك الشاب ولكن صغر سنه بدا واضحا من لحيته وشاربه التي لم تطلع بعد فدخل الغرفة وهو مبتسم ورآيت في وجهه الدهشة الشديده عندما رآني وانا متجردة من الملابس حتى الداخلية منها وانا لا امدح نفسي او انه غرور بجمالي ولكنها الحقيقه   ان هذا الشاب لايعرف الا ليلى وعندما راني اجمل من ليلى بكثير دهش وعقدت الدهشة لسانة واصبح يتآملني من منبت شعر راسي الى اصبع قدمي وبدون تردد ارتمي بين فخذاي وبداء لحس عانتي بقوه ثم نزل ليلحس كسي بكل قوة واستمر يلحس ويلحس وانا اااه اااه اااه حتى خرجت شهوتي الكبرى ولا اعرف هل كانت مشاهدتي للفيلم هي السبب في نزولها بهذه السرعة ام اعجابي بذلك الشاب وخبرته في لحس كسي بطريقة شديدة اللذة لوكني مع كل هذا امسكت به راجية ان يكمل بقية مشواره معي وبالفعل قام بالاستلقاء على الارض واطلق لي العنان في اللعب بذلك الزب الذي جعلني استجمع قواي لكي اشتهي المزيد من اللحس والنيك بمجرد ادخال زبه الجميل في فمي وبدون ان اشعر بنفسي قفزت على صدرة لاجد زبة يدخل كسي المبلل وانا اتقافز صعودا ونزولا عليه وبحركة سريعة قلبني على الارض واصبحت تحته وهو فوقي دون ان يخرج زبه من كسي واخذ يتحرك بحركة سريعة وانا ااااه ااااه ااااه ااااه وبينما انا كذلك اذ به يخرج زبه من كسي ويطلب مني ان اغير وضعي بحيث اكون ساجدة على الارض رافعة طيزي الى الاعلى ووقف خلفي وادخل زبه في كسي بطريقة لذيذه واخذ يتحرك بحركة سريعة كحركة الحفار وانا اااه ااااه ااااه وفي الوقت المناسب التقت الشهوتين مع بعضهما فقد انزل منيه الحار داخل كسي في نفس الوقت الذي نزلت فيه شهوتي وكانت اجمل لحظة في حياتي الجنسية اخذتني ليلى بيدي لتوصلني الى الحمام حيث بقيت في الحمام حوالى الربع ساعة بعدها خرجت لاجد ليلى تمص في زب احمد هذا هو اسم الشاب المفتول العضلات وعندما شاهدت المنظر لم اصدق ان يكون عند هذه البنت الصغيرة السن بالنسبة لي كل هذه الخبرات في عمليات اللحس والمص اخذت تمص زب احمد بكل ثقه في انها قادرة على ايصال  احمد الى ما يصبو اليه من الاثارة فلم اتماسك نفسي ونزلت على ليلى الحس كسها بشبق زائد لقد كانت تمتلك كسا من اجمل ما رايت فبينما نحن منسجمتين في اااهات متلذذين باثارة بعضنا البعض نهض احمد ثم استلقيت انا على ظهري وليلى بين فخذي تلحس كسي وتمط بظري وانا لا اعلم بما يدور وفجاه وقعت عيني على احمد يمسك بمؤخرة ليلى  ويهزها بكل ما اوتي من قوة لتقف عن لحس كسي فسحبت نفسي لكي اعرف ما جرى لقد ادخل احمد ذلك الزب المنتفخ في طيز ليلى واخذ في تحريكة واصبحت ليلى تتاوه من النشوة التي تشعر بها واخذت احكك خصيتي احمد وادخل ايدي من تحت ليلى لكي احك لها كسها لتستجيب مع احمد وما كان من احمد الا ان ادار ليلى بشكل سريع كما فعل معي لتصبح تحته واخرج زبه من طيزها محاولا وضعه في كسها فصرخت فيه لاتفعل يا احمد الا تعلم انها بنت فضحك احمد وضحكت ليلى على كلامي واخذ احمد يحك زبه بين اشفار كس ليلى وانا اشاهد ماذا سيحدث لقد اخذ يحك زبه بسرعة في اشافرها وبظرها وهى تصدر الآه بعد الآه ثم اخذ في ادخاله في كسها الى ان اختفى عن نظري وماهي الا ثواني حتى صار زب احمد داخل كس تلك الفتاه الصغيرة بكسوسنة وصدقوني لقد حاولت ان اجد متسعا في كسها بعد دخول زب احمد ولكن بدا لي بان كسها كان ضيقا جدا لدرجة ان احمد لم يتحرك بالسرعه المعهوده وذلك من شدة الحراره لضيق كسها استمرا قليلا واذا بليلى تقضي رغبتها دون ان يقضي احمد رغبته فقمت باخراج زبه من كسها واخذت امصه بشغف الى ان شعرت باني قد اخرجت الدم من زب احمد فقال احمد سوف اجرب معك وضعا جديدا وكنت متلهفة لمعرفة هذا الوضع الجديد لقد استلقى على ظهره وقال اجلسي على زبي بحيث يكون ظهرك على صدري وفعلا ادخلت زبه في كسي الذي عاد للبلل من جديد واخذت اقوم واجلس على زبه الى ان شدني بشعري الى الخلف حتى اصبح ظهري ملاصقا لصدره وهو مستلقي على ظهره ووضع كفيه تحت طيزي واخذ يتحرك بحركته السريعة المعروفه وانا اااه اااه اااهااا ه اااه لقد احسست ان زبه يدخل الى كسي بطريقة غريبة لاني  اشعر عندما يتحرك انه يحك عانتي من داخل كسي وما هي الا قليل حتى بدات افقد توازني واشعر بانني لااستطيع الحركه فقام بدفعي والقى بي على الارض وقلبني لكي اكون نائمة على ظهري ثم قام برفع ساقي الى الاعلى لتكون على اكتافه وادخل زبه في كسي الملتهب وكان عندما يدخله الى الاخر تكون ركبتي قد التصقتا بصدري واحسست ان زبه قد وصل الى رئتي وكان عندما يدخله بقوه تكون لي شهقة قويه جدا وتكون الشهقة الثانية عن اخراجة لقد تمنيت ان لاينتهي ذلك التعذيب اللذيذ وبعد قليل انعقد لساني وبقيت ااااه ااااه ااااه ااااه ااااه ااااه الى ان صببت مائي حول زبه ليخرج زبة من كسي وهو يقطر فلقد قذف هو الاخر مائه داخل كسي صدقوني لقد كانت حرارة منيه داخل كسي لها طعم خاص فلقد الهبت شهوتي مما جعلني اقوم بالانزال معه وهذه هي روعة الجنس وقت خروج الشهوتين مع بعضهما  قام احمد مسرعا وارتدى ملابسه دون ان يغتسل وخرج من البيت وبعد خروجه سألت ليلى عن احمد فقالت هو صاحب مكتبه قريبة من البيت وقد تعرفت عليه من عدة اسابيع ولي معه ومع افلام الجنس صولات وجولات فقد بدأنا بالتطبيق عليها وتعلمنا منها الشيء الكثير منذ ان تعارفنا الى هذا اليوم وما رايتيه هذا اليوم كان نتيجة ماتعلمناه من هذه الافلام فهل تحبي تتعلمي تعالى الى عندي يوميا مثل اليوم ونعلمك انا واحمد
كانت هذه هي حكايتي مع ابنة جارتنا وصديقها احمد

منيرة حاضنة الاطفال قصه روووعه ( قصص سكس نيك عربى )

اليوم يوم الخميس وكعادتنا انا وزوجتي ان نخرج لنسهر مع الاصدقاء, فكلعاده كنا نحضر جارتنا سميره
لتجلس مع اولادنا الصغار (كحاضنه) ولكن تلك الليله لم تكن سميره في البيت فاتصلت زوجتي بصديقتها
بالعمل لتأتي بابنتها لتحتضن الاولاد, ومرت علي زوجتي الى مكان عملي وذهبنا لنسهر, وخلال السهره
كنت اتصل من البار لأتطمن على الاطفال فلم اعرف ان الحاضنه لم تكن سميره فبدأت انكت نكات جنسيه
كعادتي انا سميره ونتكلم عن النساء من ضمنهم زوجتي ولم افهم لماذا كانت تضحك طول الوقت حتى على 
النكات التي كانت تعرفها, فبطريق العوده الى البيت اخبرتني زوجتي ان علي ان اوصل الحاضنه الى البيت
فقلت لها لماذا فهي تسكن في البيت الذي فوقنا فاخبرتني زوجتي ان الحاضنه ليست سميره بل هي ابنت
صديقتها في العمل فأندهشت وعرفت لماذا كانت تضحك معي الحاضنه طوال الوقت,
وصلنا البيت زوجتي دخلت البيت وانا انتظرت بالسياره وبعد 5 دقائق اذ بفتاه جمبله جداً انحنت قليلاً
وسألتني هل انت كمال فهززهت رأسي بالايجاب لاني لم استطيع ان انطق بحرف من كثره جمالها, فركبت
السياره وجلست جانبي فرأيتها عن قرب, شعرها اسود طويل وعينان واسعتان وشفايفها حمراوات باختصار
فتاه جذابه جداُ جداً... فقالت انا منيره عمري 19, فقلت لها الى اين تريدين ان نذهب فقالت الى
بيتي في الزمالك وفي الطريق اخبرتني ان اهلها ذهبوا الى الاسكندريه لقضاء عطله نهايه الاسبوع
فوصلنا الى بيتها فعزمتني على فنجان قهوه فدخلنا البيت, ما اجمل هذا البيت جلست في الصاله فذهبت
لتحضر لي القهوه وعندما اتت كانت بقميص نوم شفاف واقتربت مني وقبلتني قبله صغيره فقبلتها قبله
كادت ان تختنق وادخلت لساني لفمها ليداعب لساني لسانها فانمحنت, عندها نظرت الي نظره تقول لي
انتظرانتظر فأمسكت بي واجلستني على الكنبه وامسكت برأسي وضمته الى صدرها الكبير بقوه شعرت
بانبصاط لم اشعر بهِ من قبل, صدرها الكبير قطع عني مجال الرؤيه وبعد ثوان بعثت يدي لتحسس كسها
فتنهدت وبدأت تفرك رأسي بصدرها وبعثت يدي الاخرى لتحسس على بزها اليسار ورأيتُ كم حلمتها منتصبه 
وبدأت اداعب حلمتها بقوه وهي تصرخ بصوت عالي من كثره الانبصات, واستمريت بمداعبت كسها والحس
حلماتها بلساني وهي تتنهد ورأيت كم كسها مبلول فنزلت لالحسه وكان طعمه لذيذ وبدأت ادخل اصبعي
داخل كسها فصرخت, حتى وصلت نشوتها عندها بدات تشلحني ملابسي وشفتي على شفتاها وعندما رأت زبي
الضخم مسكت به وبدأت تلحس رأس زبي رويداً رويداً وادخلته كله داخل فمها بدأت تمص, وشعرت بشعور
جميل جداً واحسست انني سوف انهي فقلت لها لا اريد ان انهي الان فاخرجته من فمها وقالت لم انتهي
بعد فبلعت زبي كله بحركه سريعه فصرخت واكملت تمص ويدها تداعب صدري واليد الاخرى تداعب بيضي
وبعد 40 ثانيه احسست اني لم استطيع ان اتمالك نفسي وانهيت بفمها,  وقالت لي يا له من طعم جميل
وبعدها دخلنا غرفه النوم وانبطحتْ منيره على السرير على ظهرها ورأيت كم حلمات بزها منتصبات
وبدأت امصهم وبعدها قلبتني على ظهري وبدأتْ تمص زبي بشراهه وبعدها جلست على زبي ودخل زبي كله
في كسها وبدأت ترفع كسها وتنزله على زبي وبدأ كسها ينكمش على زبي وصرخت وقلبتها على بطنها
وذهبت الى المطبخ واتيت بزبده ودهنتها على خزق طيزها وعلى زبي وادخلت زبي كله في طيزها فبدأت
بالصراخ كفى كفى حتى تحول الصراخ الى اهات انبصات وفي النهايه قذفت السائل اللزج على صدرها 
بعدها دخلنا الحمام لنستحم. لبسنا ملابسنا فقالت لي غداً عيد ميلادي فقلت لها مذا تريدين ان
احضر لك هديه ميلادك اتريدين زباً من البلاستيك فضحكت وقالت لنرى فودعتها وطبعت قبله على خدها
وذهبت البيت مفكراً مذا سأقول لزوجتي؟؟؟؟

جارتى تشبة سمية الخشاب لا تفوتكم (قصص سكس عربى)

كنت اعرف جارتي واخذتها علي حب وكانت دائما متواجده عندنا بالبيت لانها كانت تاتي لمساعده امي في اعمال البيت لان ليس لدي اي اخوات بنات فعرفتها واحببتها وهي احبتني كثيرا حتي طلبت منها في يوم اني اريد ان ابوسها فعارضت ولكني اصريت ان ابوسهاوفعلت هذا معها حتي تعودني علي ذلك وفي مره جائت اليا ولم يكن احد في البيت وكنت اشتاق اليها كثيرا فبدائت ابوسها بشده حتي امسكت بزازها ولم تقل لي اي شي وبدائت افعص ببزازها لانهما كانوا كبار جدا وايضا تعودت بعد ذلك علي كل هذا وكانت طيزها جميله ورائعه كانت طيزها  اي حد يشوفها لازم زبه يقف فانا تمنيت ان انيكها من طيزها بس مش عارف ازاي اوصل لطيزها الجميله المدوره اللي تخلي كل اللي يشوفها يهيج عليها حتي جاء يوم واستحلمت بها اني انيكها في طيزها فصممت ان افعل شي كي احقق هذا الحلم حتي جائت عندنا بالبيت وكنت انا لوحدي في البيت وبدائت ابوسها وامسمك ببزازها بشده وان اتهيج بشده حتي قلت لها اني اريد ان انيكها من طيزها ومش هنيكيك من كوسك لانها كانت عذراء فبعد محاولات من الكلام كانت في الاول رافضه ولكني اقنعتها باني احبها فان لم انيكها في طيزها اتركها فوافقت وقالت لي ليس اليوم في اي وقت تاني فوافقتها
ثم جاء اليوم وكان يوم زفاف صديق لي جاري ايضا وكان الاهل في هذا اليوم جميعهم في الزفاف وانا ايضا حتي رايتها وغمزت لها ان تذهب الي البيت عندي الان فذهبت وانتظرتها حتي دخلت عليا واغلقت باب الشقه فبدائت ابوسها وامسك في بزازها حتي قلعت ملابسها من غير ان اقول لها اي شي وقالت ليا
عايز تنيكني من طيزي يلا انا جاهزه فبائت   احسس علي طيزها الجميله وزبي واقف هيقطع البنطلون من وقفته وبدائت الحس في بزازها وهي تقول اه اه اه وكانت في اعلي مرحله الشهوه عندها واحسس علي طيزها حتي قلعت كل هدومي وبقيني احنا الاتنين عاريين تماما وزبي كان كل ميلمس طيزها اتهيج بكثره فجعلتها تمص في زبي حتي كاد لبن زبي هينزل في فمها فتمسكت فقلت لها يلا عايز ادخله في طيزك فقلت نامي مثل القطه
ثم بدات احسس علي خرم طيزها وادهن خرم طيزها براغوي فمي فبائت ادخل زبي ولكن كان صعب فذهبت الي المطبخ واحضرت زيت الطعام ودهنت بيه فبدا زبي بالانزلاق داخل طيزها وحده وحده وكانت تسرخ وتقول لي لالالالالالالالا مش عايزه حتي استقر داخل اجمل طيزها شوفتها وانا هائج بشده حتي هدائت وهو داخل طيزها
وبدائت احرك في زبي وحده وحده دخول وخروج حتي اسرعت في ذلك وحتي تتنهد من ذلك وتتوجع حتي نزل اللبن في طيزها ولم اخرج زبي واحست باللبن وهو داخلها وقالت لي جهم قلت ايو فقالت استمر ومتخرجوش من طيزي واستمريت حتي نزلو تاني مره وكانت هي تعبت
وهي الان متزوجه وعندها   بنت وتحب ان تاتي عندنا علشان انيكها من طيزها ولحد دلوقتي انا بنيكها في طيزها اللي جوزها مش عارف ينيكها من طيزها فانا ليا طيزها وكسها وجوزها ليه كسها بس بصراحه النيك في طيزها متعه من
كسها

جارتى أم ساره لا تفوتكم (قصص سكس عربى )

جارتي ام سارا .. انا اسمي هيثم عمري 29 سنه متزوج منذ 3 سنين .. قصتي بدأت من سن المراهقه عندما كنت انظر الى جارتنا الجميله ام سارا .. ام ساره امرأه جميله جدا عمرها 35 سنه تقريبا .. زوجها بحار ويسافر كثيرا .. كنت انظر لها دائما قبل زواجي واتخيلها في منامي .. اتخيل شفاها الجميله .. وطيزها الذي لم ولن ارى مثله بحياتي وصدرها البارز .. كنت امارس العاده السريه دوما .. وانا اتخيلها لانها جميله جدا .. بعد زواجي لم تمحى صوره ام ساره  من ذهني فهي كانت حلم المراهقه الذي لم يزول .. بعد زواجي اصبحت ام ساره صديقة زوجتي وكانت زوجتي تحكيلي عنها وتقولي انها مسكينه زوجها يسافر كثير وهي محرومه .. كنت احس بان زوجتي تقول لي ولكن في قلبها .. ان ام ساره محرومه من الزب .. مرت الايام واصبحت ام ساره جارة زوجتي المفضله وذلك بعدما ساعدت زوجتي عندما ولدت وكانت تجينا للبيت كثير .. واصبحت نضراتي لا تفارق جسدها عندما تجينا للبيت وكانها تحس اني انظر لها من فوق لتحت .. يوم من الايام طرق الباب الظهر .. كانت زوجتي عند بيت اهلها .. ففتحت الباب وذا هي ام ساره .. سالتني هل زوجتي موجوده .. قلت في قلبي هذي هي اللحظة المناسبه  . قلت لها نعم موجوده لكنها مريضه شوي وما تقدر تقوم .. نايمه في غرفتنا .. فقالت اريد اروح اشوفها .. فمشينا سويه الى غرفة النوم وفتحت باب الغرفه ودخلنا وقالت اين هي ؟ في هذه اللحضه فقدت السيطرع على نفسي ومسكت بها بقوه ودفعتها نحو السرير تفاجئت هي كثيرا واخذت بالصراخ وقالت لي عيب يا هيثم شنو هذا الي بتسويه وحاولت تدفعني وتبعدني عنها وانا ابوس فيها وماسك في صدرها وهي تصرخ وتقاوم وقالت انها راح تقول لزوجتي .. بصراحه انا كنت مو مهتم بكلامها لاني لم اعد اسيطر على اعصابي .. بعدين ظلت تبكي وتترجاني ان اتركها قلت لها اني مستحيل اتركك اليوم .. بعد هذا حسيت فيها استسلمت وما ضلت تقاوم .. وقالتلي بالهداوه يا هيثم خلينا نتفاهم ارجوك .. قلت لها المسئله واضحه انا لازم انيكك هو هذا كل الي عاوزه منك مو اكثر .. قالت وزوجتك قلت لها زوجتي ما راح تعرف شي .. بعدين سكتت وحسيت فيها وافقت او استسلمت للامر .. لما شفتها ساكته قمت وطلعت زبي .. كان واقف وصلب كأنو حديد .. نظرت ليه قلتلها امسكيه في يدك حبيبتي .. وبدون تردد وكانها مو مصدقه مسكتو .. قربت زبي على شفايفها وبقيت احرك فيه وكاني بحرك قلم روج على شفايفها .. حسيت فيها هاجت ومسكتو بقوه وقامت تحرك فيه بدل مني .. بعدها دخلتو في فمها وقامت  تعمل فيه حركات حلوه وتدخل وتطلع فيه حسيتها ذابت بين ايدي وقلتلها حبيبتي طلعتي هايجه كثير .. قالت نعم انا هايجه بس خفت منك بالبدايه انك تفضحني .. وبعدين عريتها من كل ملابسها وشفت الي كنت احلم فيه كل حياتي .. صدر واقف وحجمو يجنن عمري ما شفت منو وكس وردي وفيه شعر قليل . وطيز كانو اسفنج ما في اترف واجمل منو .. مسكت صدرها وظليت امص فيه لحد ما حسيتها ذابت .. وجابت ظهرها .. كانت تعمل اصوات وتصرخ وتقول ارجوك ريحني .. طلبت اني انيكها من طيزها لاني بصراحه احب الطيز كثير وطيزها كان روعه .. بس هيه رفضت وقالت انها تتعور .. انا ما قلت شي ولا زعلت قلتلها اوكي .. جبت زبي ودخلتو بكسها وهي صرخت من كثر الهياج الي فيها .. وبقيت انيك فيها وهي تصرخ وتقول كمان ارجوك هاجت وذابت كثير وانا رافع رجليها وانيك فيها طلعو وحاولت ادخل في طيزها .. كان خرم طيزها ضيق .. صرخت وقالت يعور قلت لها شوي شوي حيباني .. لحد ما دخل كلو في طيزها وهي بتصرخ وانا ادخل واطلع فيه  وهي تصرخ من الالم واللذه لنفس الوقت .. كان وضع كثير حلو .. هيه نايمه على ظهرها ورافعه رجليها وانا مدخلو في خرم طيزها ماسك صدرها بلعب فيه .. نيكه روعه .. وجسم اروع ..هجت كثير لحد ما نزلت داخل خرم طيزها ..  طلعت زبي وهو بينزل وهيه بتنظر الو .. مسكتو ام ساره بسرعه .. ودخلتو في بقها وظلت تمص وتلحس الي بينزل منو .. حسيتها محتاجه حنان ونيك اكثر .. نمت جنبها وخليت راسها على صدري وظليت اداعب شعرها والعب فيه صدرها .. قالتلي ارجو لا تتركني .. هنيالها زوجتك .. ارجوك ريحني كمان .. ولحد الان كلما تهيأيت فرصه لينا اروح انيكها او هيه تيجي عندي

ليلى وزميلاتها فى المصيف واحلى نيك ( قصص سكس نيك عربى رائعه )

مرحبا انا ليلى سأروي لكم متعه قد مررت بها وانا في الاسكندريه كنت في ذلك في 23
من عمري وكان معي صديقتان ذهبنا معا في عطله صيفيه في الاسكندريه
في اليوم الثاني من العطله قررنا انا وصديقتي سهير ان نتعلم الغوص فسألنا عن اماكن
معلمين الغوص ومررنا على اكثر من واحد وفي النهايه وجدنا معلم غوص اشقر طويل وجسمه
مسقول اسمه سمير وبعد ان شربنا القهوه معه شرح لنا عن الاخطار التي تتعلق بمخاطر الغوص
وبعد نصف ساعه ذهبنا لنلبس ملابس الغوص وكان لي مشكله مع بدله الغوص وطلبت من سمير
ان يلبسني اياها واثناء ذلك بداء بمداعبت مؤخرتي بلطف بيده وباليد الثانيه ادخل اصبعه في كسي
الرطب ومن كثر الانبساط اطلقت اهات الانبساط واخرج اصبعه من داخل كسي وقال لي هيا الى الغوص
نزلت انا وسمير الى الماء في عمق 7 امتار وسهير تنتضر في الخارج .  وفجأه بدأ سمير بمداعبة
جسمي ودعك نهدي ورويدا رويدا شلحني بدله الغوص وسبحت عاريةً وانا اعبطه واشلحه بدلة الغوص وبعد جهد
جهيد نجحت في خلع بدلة الغوص وفوجئت من زبه الكبير والضخم وبعثت يدي تداعب زبه وبدأت العب بزبه حتى
وصل الى نشوته , فجذبني اليه بقوه وادخل زبه في كسي وبدأ يدخل ويخرج زبه حتى وصلت نشوتي ونشوته
في ان واحد . وبعد ذلك سحبت جهاز التنفس من فمي وبدأت امص له حتى كدت ان اختنق فجذبني بقوه وكب في
فمي . فانفصلت عنه كي ارجع جهاز التنفس , وبدأ سمير يلف حولي وفجأه وقف ورائي وادخل زبه الضخم في
مؤخرتي الصغيره فاوجعني كثيراً ولكنه لم يتوقف واستمر فتحول وجعي الى انبساط حتى قذف السائل اللزج
في مؤخرتي, وعندها كنت مهلوكه ولكن سمير كان له افكار اخرى فامسك برجلي ووضعها على كتفي واخرج
جهاز التنفس من فمه وبدأ يلحس كسي . احساسي كان جميلاُ جداً فاكمل حتى وصلت لنشوتي مره اخرى
ووضع جهاز التنفس في كسي فاندفع الهواء الى داخل كسي بقوه حيث لا زب ضخم ولا زب بلاستك الذي جربتهم في
حياتي وقد جربت اشكالا عديده لم يكن بمثابه هذا الاحساس الجميل حيت وصلت نشوتي بثوان وبدأت اخرمش
سمير من كثر الانبساط .  فبدأنا بلبس ملابس الغوص ورجعنا الى الشاطىء .
ولم
ا وصلنا اخذ سمير صديقتي سهير الى البحر وجلست على صخره لوحدي ولم استكفي بعد من المتعى فتأكدت
ان لم يوجد احد على الشاطىء فخلعت عني ملابس الغوص ورحت امارس العاده السريه بيد وباليد الاخرى اداعب
صدري الكبير فاحسست بمتعه ولكن ليست بالقدر الكافي فلمحت بقربي قنينه كبيره تشبه الزب وبدات امصها
حتى ترطبت وحشيتها في كسي حتى وصلت نشوتي باهات المتعه فاستلقيت على الشاطىء لاستريح .
وبعد نصف ساعه من الراحه فوجئت بيد لطيفه تداعب صدري واذ بسهير وسمير واقفين امامي بلا ملابس فركعت
سهير امامي وفتحت كسي باصابعها وبدأت تلحس كسي وتشفطه فارجعت جسمي الى الخلف متمتعه واذ بسمير يقف
فوق صدري ووضع زبه بين صدري الكبير وثم الى الفمي ومصصت له حتى انها بداخل فمي وبعدها اخذت سهير
تمص بيض سمير وزبه  .
وعندها بدات انا وسهير بمداعبه بعضنا البعض فقام سمير وادخل زبه بمؤخرت سهير فبدات سهير تعضني
حتى تعودت على ذلك فبدا سمير يتنقل من مؤخرت سهير الى كسي واستمر هكذا حتى تعبنا واستلقينا
ثلاثتنا على ضهرنا واسترحنا.
وبعدها رجعنا انا وسهير الى الفندق واخبرنا صديقتنا نسرين التي بقيت في الفندق على المتعه التي
حدثت معنا , فذهبنا نحن الثلاثه في اليوم الثالث وحصل نفس الشيء فهكذا كانت عطلتي الجميله التي
كلها استمتاع

قصه سكسيه حسين وزوجته(قصص جنس عربى)

زوجي حسين وعمره 37 سنه و بعد أن قضيت 17 سبعة عشرة سنة مع زوجي في خدمته وخدمة أبنائي الثلاثة فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي فقد سمعت أن زوجي حسين قد تزوج من فتاة بعمر أبنته ، لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي حسين البيت وسألته عن مما سمعت ، ولقد فوجئت بأجابته بنعم ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر عادي علماً بأنه كالصاعقه علي وكان ممكن ان يؤدي هذا الخبر لأنهاء حياتي ،  فبكيت وحزنت كثيراً وندبت حظي العاثر ، وطلبت منه أن يبرر لي سبب زواجه من هذة البنت التي بسن أبنته ، إلا أنه أجابني لا يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني ، فتسبب ليهذا الكلام بالأنكسار وجرح الكرامه ، ولم يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه ، فتركني وسط أحزاني ودموعي وأتجه إلى عروسه الحسناء الشابه ذات 15 الخمسة عشر ربيعاً ، ومضت الأيام دون أن يهتم زوجي حسين بي وتركنا أنا وأبنائي ، وانا أحاول أن أجد مبرر لفعله بالزواج من هذة الشابه ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي ، فقد كرست وقتي وجهدي للمحافظه على هذا بيتي الذي هدمه زوجي ، ولم أتحمل تصرفات زوجي وأهماله لبيته فجلست معه وطلبت منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة له ولرعايته إلا أنه أثار بوجهي غاضباً وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح والخطأ ولن يتقبل مني نصحاً ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا أنه يثور ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحياناً وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشدة في يوم من الأيام ، إلا أن وصل به الأمر يريدني أن أخدم زوجته ( ضرتي ) والتي تصغرني بأعوام كثيره ولم أتحمل هذا الأمر فقررت الأنتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني ومن أبنائي وبدء أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم وأصبح أبني الأكبر يقضي كل وقته خارج المنزل وبرفقة رفاق السوء ، ففكرت كثيراً ما هو الحل ؟ وبينما أنا على هذا الحال جاءت أحدى صديقاتي ولما رأت ما آلت عليه أحوالي . . أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره وأتركه لزوجته الشابه وأعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي ، فأعترضت وغضبت من صديقتي أشد الغضب ومرت الأيام وبينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف فهرعت وتناولت سماعة الهاتف ، فإذا بالمتصل صديقتي أماني وتدعوني لحضور حفل عيد ميلادها ، فأعتذرت في البدايه وبعد أصرار أماني وافقت على الحضور ، وعندما جاء موعد الحفله جهزت نفسي وذهبت إلى صالة الحفل وتفجأت بأن الحفل مختلط فحاولت أن أنسحب بعدما قدمة التهنئه لصديقتي إلا أن صديقتي قالت لي سوف أزعل عليك ولن أكلمك في حالة خروجك وطلبت متوسله لي أن أبقى حتى نهاية الحفل فوافقتها على طلبها ، وبعد أخذ في الكلام أستطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك الحفله وكان الشاب أصغر مني سناً ولكنه وسيم إلى أبعد الحدود وفي بادي الأمر كانت علاقتي بهذا الشاب وأسمه منير مجرد أتصالات هاتفيه وأستطاع منير أن يسلب عقلي ويمتلك مشاعري ويشغل تفكيري الذي كان متمركزاً على زوجي وكنت أشكو له حالي مع زوجي وكان منير يتظاهر بالحزن على حالي وفي أحد المرات تمكن منيرمن التحدث معي وبأنه يحبني وبصراحه عشت معه هذا الحب رغم أن مايجمعنا سوى مكالمات هاتفيه .. ومرت الأيام وأستطاع منير أن يقنعني بالخروج معه لكي يبعدني عن عزلتي ومرافقته للأماكن العامه وأستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن حتى أنه قال لي هذه المره سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها ، وهنا عرفت أن منير يريد أن ينيكني ، تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات وحركات الشباب وبأنه مجرد أعطاءة توجيهات بخصوص الشقه ، وأنا بصراحه ممكن صار لي عدة أشهر لم أرى زب زوجي مطلقاً منذ زواجه من عروسه الشابه ، وأنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها  ، تلك الأمور صعبه جداً على الزوجه المتعودة على النيك يومياً ؟ وذهبنا إلى الشقه وما أن دخلنا الشقة حتى بدء منير يرحب ويهلي بي ويقول هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة ، والشقه تتبارك بقدومك حبيبتي عواطف..قالها وهو يمعن النظر في نهداي النافران وجسدي .. ثم قال لي تفضلي حبيبتي أجلسي وأنا راح أحضر لك عصير من الثلاجه ومعلش المفروض أنتي تشربين فرش لكن مره ثانيه ، وكان ينظر لي ويبدوا اني فهمت نظراته تلك وقلت له لو سمحت حبيبي منير لا تتأخر علشان الوقت أدركنا ترى أنا ماراح أطول في الشقه وهنا رأيت مجموعه كبيرة من أشرطة الفيديو وسألته منيرحبيبي ما كل هذة الأشرطه فرد علي قائلاً حبيبتي هذة كل أشرطة سكس فقلت له هل أستطيع أن أستعير من هذة الأشرطه فقال لي بأمكانك تاخذي كل الأشرطة أن أردتي ذلك فقلت له لا لا أريد فقط ثلاثة أشرطة فقال لي ألا تريدين أن تري ما ستاخذينه فقلت له لا لا بالبيت أشوفهم بس اريدك أنت أن تختار لي ما تراة مناسب على ذوقك وهنا أختار لي ثلاثة أشرطه ، ثم اقترح ان أقوم وأتجول في الشقه وقال لي معلش الشقه تحتاج ترتيب شويه بس أنتي تعرفين البيت أو الشقه بدون أمرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد . .وقلت أنا راح أرتب لك الشقه بس ليس اليوم في يوم آخر وذلك لأني متأخره اليوم ، فقال لي لا أنا سأقوم بترتيبها وتنظيفها خصوصاً إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في المرة القادمه فقلت له وعد سأحضر معك ثم قال لي إلا تريدين أن تتفرجي على الشقه والغرف ، فقلت له بلى فقال لي هيا تفضلي وأنا كنت أمشي أمامه وهو خلفي فأشر لي هذا المطبخ ودخلت المطبخ وكان يتبعني ..كنت لابسه ملابس جذابه للجنس بشكل جدي وأنا أجزم أن منظر طيزي يحرك شهية حبيبي منير وما أن دخلت المطبخ قمت بفتح الثلاجه وبعض الأدراج إلا وشعرت بمنير يلتصق بي تدريجياً و زبة يقف دون شعور ويلتمس مؤخرتي ومتعذراً أنه يريد أن يعلمني ما بداخل هذة الأدراج .. ثم ألتفت براسي لأرى ذلك المنتصب وهنا رجع منير للخلف ثم خرجنا لنرى الحمام ثم دخلنا غرفة النوم وكانت جميله جداً ، الظاهر أن منير تعب جداً في ترتيبها ووضعها بهذا المنظر وكيفية تنسيق ألوانها والأنارة الحمراء بصراحة توحي لجو رومانسي وسكسي بنفس الوقت وما أن دخلنا الغرفة حتى بدء يلتصق بي ويعمل نفس الحركات اللي عملها بالمطبخ متعذراً بأنه يريد يشرح لي ، وأنا ساكته وبدء يلتصق بمؤخرتي أكثر واكثر.. ونظرت نحوة مبتسمه وقلت له ماهذة الحركات حبيبي منير ، وهنا أندفع نحوي وقال لي حبيبتي عواطف أنتي بصراحة فاتنه وجميله بحق وذوقك بالملابس على مستوى عال ويجذبني إليك . . وكان يسحبني إلى السرير وهو يكلمني ويقبلني ثم وضع يدة على رأسي ويتحسس شعري ودفعني بأتجاة السرير وأنا أحاول ان أتهرب منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا احاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد ويستمر في تقبيلي وكنت أقول له لا لا لا لم نتفق على هذا خلاص خلاص ثم مد يدة على نهودي وأنا سعيدة وبنفس الوقت ارفض علناً بينما في داخلي أقول أريد المزيد وكان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس ، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي ثم رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت وقام بخلع جميع ملابسي عدا حمالة الصدر والكلوت بهدوء وانا ادير ظهري عنه وانا أتعزز واقول له ماذا تعمل لالالالالا أرجوك وبداخلي أقول له لا تتوقف لقد كنت محرومه من هذة المعاشره من زمن بعيد بعيد وأنا متعودة على ؟؟؟؟ لعن اللـه تلك العروس اللعينه التي حرمتني زوجي وحرمتني أسعد اللحظات معه ، وكان حبيبي منير يقبلني ويمصص شفتاي ويلعب بنهودي مدخلا يدة تحت حمالة صدري ويلعب بحلماتي وأنا لا شعورياً انحني واتعرى كي تبدو طيزي كاملة لة مغطاة بالكلوت ومستعدة بانتظار نزعه لهذا الكلوت ونزعه لستياني أيضاً ، ثم طلب مني ان أقوم بخلع ملابسه واعرية بيدي اقتربت منة واقوم بفصخه ملابسه وتعريتة قطعة قطعة وهو يتحسس جسدي ومؤخرتي وأنا أنزع ملابسه وأخيراً سرواله وكان زبه منتصباً من وراء السروال حتى أصبح عاريا تماما ثم انقضيت على زبة ياله من زب كبير ، لقد كان أكبر من زب زوجي واحس بأشتياق لهذا الزب الضخم كم كنت أريد أن امصه واقبله علما بأن زوجي لا يحب أن أقوم بمص زبه ولا هو في يوم من الأيام قام بتقبيل ولحس كسي ، أريد أن أتمتع مع حبيبي منير ووأتجهت بفمي امام زبه تماما واكلمه واقول له حبيبي منير مأجملك وما أجمل زبك ، زبك كبير وحلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل وحدة مثلي ، وقال لي أنا نفسي أعرف زوجك لماذا تزوج عليك وترك هذه الجواهر والدرر وأنتي الآن شفتي زبي بس ولكن ماشفتي كيف راح أنيكك..فقلت حبيبي منير الوقت ضيق بسرعه نيكني .نيكني .  نيكني .نيكني ريحني قال لي أنا راح أنيكك من كسك ومن طيزك ومن فمك بينما يدة تتحسس كسي المتبلل بالشهوه ويحرك بظري وشفرتاي من وراء الكلوت .. هنا فقدت السيطرة على نفسي وأستسلمت لحبيبي منير وأناأتنهد وأأن آه آه آه آه آه بين يدية ويدة الأخرى تلتف على مؤخرتي ويتلمس طيزي ويحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء الكلوت وأنا أصرخ اكثر وأكثر وما هي لحظات ولا أدري كيف قام حبيبي منير بفصخ حمالة صدري وإذا أنا من النصف العلوي بدون ملابس وما هي ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وأنا أكاد لا أراة من الهيجان والشهوه وما هي لحظات حتى طلب مني أن يعمل لي مساج .. فقلت له منير حبيبي وهل أنت تعرف تعمل مساج فقال جربي وشوفي وأحكمي ، ثم طلب مني أن انام على بطني وانا لازلت لابسه فقط الكلوت وبدء يدلك ويعمل لي مساج مبتداً من رقبتي وأكتافي ثم ظهري ونزولاً حتى وصل طيزي وهو يدلك طيزي من وراء الكلوت ، وبصراحه لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي إن يقوم بنزع الكلوت عن طيزي وأنا أغلي من الداخل ، ومن ثم نزل إلى فخوذي وساقي وانا لازلت لابسه الكلوت وأعتقد إني إغرقت السرير بماءي ثم وصل إلى قدماي وبدء يدلكهما وما أن أنتهى من تدليكهما حتى بدء يقبلهما ويلحسهما وبدء بالصعود على فخوذي وكان يلحسهما حتى وصل إلى طيزي وأحس بأنه يبوس طيزي ويشم كلوتي من جهة طيزي وكنت أحس بأنفاسه ثم شعرت بأصبع من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار يحاولا أنتزاع كلوتي وانا أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكلوت اللعين اشلحني الكلوت وبدء يقبل طيزي وهو يتكلم ويتمتم آخ ياعواطف ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله وكان يفتح فلقتي ويغلقها ويشم طيزي ويتنهد ثم يفتح طيزي ويدخل وجهه ثم يحاول أغلاق طيزي على وجهه وأنا أحس بشفتاي حبيبي منير على فتحة طيزي وطلب مني أن أستلقي على السرير وأن أفتح رجلاي ومباعدة بين أفخاذي .  و بدا يلحس كسي ويفركه ويشمه ويمصه.. بلغت به حده الاثاره انه رفع رجلاي عالياً ونزل تحت كسي وبدا يلعب بفتحه طيزي بلسانه.. لم اكن متعوده على هذه الاشياء من قبل زوجي فلقد كانت قمة المتعه .. لكني استسلمت تحته من شده الهيجان.. بدء يلحس فتحت طيزي ثم ادخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بمتعه جنونية.. استرخت فتحه طيزي وبدءت تتوسع تدريجياً من كثره الحركات التي يعملها فيها .. طلب مني الجلوس وأن أطوبز كاكلبه وارفع طيزي عالياً .. وما هي ثواني قليله حتى أحسست بأن زبه على فتحة طيزي وركب فوقي وكأننا حيوانات نتنايك ونحن نطبق هذة الوضعيه في النيك .. نعم لقد بدأ يدخل زبه في فتحة طيزي وبدا ينيكني تدريجياً بهدوء وما هي لحظات حتى بدء ينيك نيكا عنيفا جعلني اصرخ من اللذه والألم معاً خصوصاً أن زوجي حسين لم يطبق معي النيك من الطيز وكان يقول هذا مايفعله إلا الشاذين والآن أكتشفت أن زوجي كان مخطأ فهو حرمني من أمتع حركات النيك لقد وجدت للنيك معنى مع حبيبي منير.. وبينما كان زبه د