سكرتيرة المدير الهايجه

كنت أعمل في احدى الشركات الاستثمارية في وسط البلد منذ عدة سنوات. كنت أعمل مع مدير لذيذ كنت قد استظرفته وأقمت معه علاقة حميمة. كنا نروح سوياً الي بيته بعد العمل لنمارس كل أنواع الجنس المجنون والمحموم
حتى في أثناء فترات العمل، كان كثيراً ما يستدعيني الى مكتبه ويجعلني أغلق الباب خلفي بالمفتاح.... ثم كان يقوم بتقبيل شفتي وهو يدعك ويفرك في بزازي... وكان هذا يهيجني الى درجة تجعلني لا أستطيع أن اكتم تأوهات اللذة والنشوة التي كثيراً ما كنت أصل اليها في خلال دقائق معدودة نتيجة للموقف والمخاطرة التي كنا نعيشها
في أحد الأيام، استدعاني مديري كالعادة وطلب مني أن أغلق الباب خلفي بالمفتاح... وكعادته أيضاً بدء في تقبيلي واللعب في بزازي... ولكن وعلى غير العادة وجدته يفتح سوستة بنطلونه وإخراج زبه الذى كان منتصباً وأحمر من شدة هياجه
كانت هذه هي أول مرة يفعل ذلك... ثم وبدون مقدمات وجدته يدفعني الي مكتبه ويجعلني اميل علي المكتب بحيث أصبحت طيزي أمامه... ثم رفع الفستان من الخلف وكنت لا أرتدي كومبيليزون حيث كان الوقت صيفي... وركع مديري خلفي وحرك لباسي بأصابعه الى جنب فظهر أمامه كسي المتوهج من شدة الهياج الذى كنت فيه... فكان عسلي (كما كان يحب أن يسميه) يسيل بدون حساب حتي جرى على أفخاذي .... بدء يداعب شفتي كسي بأصابعه وأنا أتأوه من شدة الهياج.... كنت أدفع بمؤخرتي ناحيته راجية منه أن يبعبصني بأصبعه في كسي... وهو يحركه على كسي من الخارج وهو متلذذ بالعذاب الذي كنت فيه
فجأة ازال أصابعه ولم أعد أحس بأي شئ على كسي وبدء في انزال لباسي.... خلعه مني تماماً.... ثم أحسست بأنفاس ملتهبة تحرق كسي من الخارج وعرفت ما ينوي أن يفعله وتأهبت له.... ولكنه فجأني مرة أخرى بأنه بدء يلحس طيزي ويحسس عليها
أتجه بلسانه الذي كان يتحرك مثل الأفعي على مؤخرتي الي خرم طيزي وبكل قوة أوتيت له بدء يدفع به الى داخل طيزي وينيكني في طيزي بلسانه.... ثم بدأت أصابعه تحسس على كسي من الخارج مرة أخرى وهو لايزال ينيكني في طيزي بلسانه. أصابعه أخذت تداعب بظري الذي كان منتفخاً لدرجة أنني صرخت من شدة حساسية بظري ولكنه لم يأبه وفجأة وضع ثلاثة أصابع داخل كسي وبدء ينيكني بأصابعه
كنت أنا أتلوى من من شدة الهياج، فهو كان ينيكني في كسي بأصابعه وفي طيزي بلسانه.... لا أعلم كم مرة وصلت الى قمة النشوة (جبتهم بالبلدي) ولكنه ظل على ماهو فيه كأنه أصبح انسان آلي مبرمج على عمله ولا أحد يستطيع أن ينهيه عنه... وبعد مرور عدة دقائق على هذا المنوال... كنت قد قاربت فيها فقدان الوعي من شدة النشوة.... أستقام مديري خلفي وأحسست بزبره على كسي... وزاد هذا من هياجي.... وصرت أتوسل اليه أن يضعه في كسي
 حطه في كسي أرجوك... أنا هايجة قوي وكسي عامل زي ***** ومحتاجة زبك علشان يطفيه....نيكني .... نيكني.... حاموت من فضلك.... حط زبرك في كسي...... فجأة دفع بزبره بمنتهى القوة في كسي دفعة واحدة حتى أحسست ببيضه يخبط في بظري.... وصرخت كالمجنونة وجبتهم مرة أخرى.... بدء مديري ينيكني بمنتهى العنف وأنا استحثه علي المزيد.... وكنت قد أصبحت كالمجنونة
من شدة هياجي أصبح لا يهمني أن يسمعني الموظفين الموجودين بالكرخانة (كانت غرفة المديرمعزولة ضد الصوت.... الحمد ***)
زاد صراخي من نشوتي وهياجي.... كان مديري قد طلب مني في أكثر من مرة أن ينيكني بزبره في طيزي وكنت في كل مرة أرفض ولا أسمح له الا باستخدام أصابعه للبعبصه أو لسانه.... ولكنه في هذه المرة استغل الحالة التي كنت قد وصلت اليها... فسحب زبره من كسي وفي دفعة واحدة كان قد بيته في طيزي الي أخره
صرخت من شدة الألم ولكنه لم يأبه لتأوهاتي وظل ممسكاً بي وزبره في طيزي يكاد أن يمزقها.... وفجأة بعد فترة بدء الألم يزول
بدأت أحس باحساس لذيذ وبدأت أشعر بزيادة هياجي مرة أخرى.... وشعر هو بذلك وبدء ينيكني بهدوء في أول الأمر ثم بدء يزيد من شدة النيك وأنا أتجاوب معه الي أن وصلت الي قمتي من اللذة والنشوى اللتي لم أصلها في حياتي من قبل.... وبدء هو يصرخ خلفي
 هالة.... هالة.... هاجيبهم.... هاكب اللبن بتاعي في طيزك..... اااه ه ه ه ه هاجيبهممممممممممممممممم....  وعند احساسي بلبنه الساخن ينطلق كالمدفع في طيزي، زاد من اشتعالي ورغبتي وشهوتي المحمومة وجبتهم هذه المرة بقوة غير عادية مما أفقدني الوعي للحظات
لم أدري بشئ الا وهو يحملني بين زراعيه وهو يقبل جبيني ووجهي ويلحس شفتي..... بعد أن استعدت وعي وتوازني، بدأت أرتب نفسي وأحسست اني لا أستطيع أن أقف من شدة ما كانت ركبي ترتعش.... وكان اللبن يجري من طيزي على فخادي وأنا أحاول أن امسحه بورق المناديل لكنه من كثرته أستهلك عدد غير بقليل من المناديل... ولكني أخيراً رتبت هندامي ونفسي بقدر معقول بحيث أستطيع أن أخرج من المكتب بدون أن يلاحظ أحد ما قد حدث لي
كان مديري قد جلس على كرسيه خلف مكتبه من شدة الارهاق والاعياء بدون أن يرفع بنطلونه ولباسه وكان زبره أحمر اللون لامع جداً من سائله الذي كبه في طيزي ومن عرقي الذي تفاعل معه من شدة النيك... ولم احس بنفسي الا وأنا أنحني عليه والحسه له لأنظفه له... ولم أتركه إلا وهو لامع نظيف من لعابي الذي كان يغطيه.... ثم قبلت رأس زبره وقبلت مديري في فمه وهو يتذوق طعم لبنه وطعم طيزي من على لساني... ثم تركته
خرجت الى الحمام حتى أكمل تنظيف أثار النيك. كانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي مارسنا فيها السكس في المكتب... ولكنها كانت بداية لي في أني اتناك في طيزي... وقد أحببت هذا النيك لدرجة أني أصبحت أطلبه من أصدقائي بعد ذلك، بل واقناعهم بذلك ان كانوا غير راغبين فيه

ابن اسكندرية والعراقية نيك جامد


انا اسمى حسام عمرى 37سنة متزوج اعيش مع اسرتى تعرفت على امرأةعبر الماسنجر اسمها احلام عراقية اكبر منى فى السن ب7سنوات بس هى امرأة مشدودت القوام وجنسية جدًاًالمهم انا طلبت منها اقابلها وافقت وتعرفت عليها وطلبت منها نمارس الجنس مع بعض فى الأول رفضت ولكن بعد الحاح وتامينماكان النيكة وافقطفزهبت بيها الى بيتى فى المساء وادخلتها فى الشقة لآن كان لا يوجد احد فى الشقةفى هذا اليومعندا دخولها الشقة ارتمت فى احضانى تعانقنى من الشبق والهفة الجنسية
وقالت لى حسام انا كسى بيحكنى جداً
بوسنى حبيبى بسنى قوى
قطعنى ماتخلى فينى جذاء سليم ارجوك اخذت هى تمص شفيفى وتحاول ان تجردنى من ملابسوانا تهيجت لهذا فرحت مقلعها ملابسها واخذتها الى غرفت نومى وكان جسمها ابيض جميل جداًاحذت العق بززهاواعصر فيهم وايدى الثانية تلعب بكسها المتورم من الشبق فقالت لى سبنى وقولى ياشرموطة ياقحبة يامتناكة كل الكلمات هذاهى تهيجنى فنزلت الى كسهاواخذت امص فيةوالعق كل ما ينزل من عسل منهو الى ان صرخت وقالت نكنىفى كس انا مش قدرة ارجوك نكنى ياحسام وانا مش مابلى وبعد ذلك
اخذت زبى واخذت تمص بشراها عالية جداً لدرجت انى خفت على زبىقمت مطلعو من فمها وادخلتو فر كسها فصرخت وكان يغماعليها من الشبق لأنها انزلت ثلاث مرات اثناء عملية التسخينوافضلت ادخلو واطلعو من كسها وهى تتمحن وتقولى انا شرمتك نكنى ماترحمنى قطع كس فعملت وضعيت الكلب وقالت دخلو بطيزى
فامسكت زبى واخذت احركو على خرم طظها وهى تتاوهثم ادخلتو مرة واحدة فصرخت من المتعة وقالت نيكاوهفففففففففففففففففف كمان احححححححححححححححححححح
*** سخن نيك اهههههههههههههههههههههههاوفففففففففففففففففففف ريحنى فاخرجتو من طظها وادخلتو فى كسها واخذت انيك فيها وهى تتمحن وكسها ينزف عسل الى ان اقتربت ان اجيب ظهرى وقولت لها اجبهم فين قالت فى كس
وللقصة بقيةالى اللقاء

الهاتف سبب نيكى

اسمى سمر وعمرى25 سنه متزوجه من رجل عمره 30 سنه تزوجنا عن حب يعمل زوجى مهندسا في احدى الشركات الخاصة لم نرزق ال الن بطفل يملى حياتنا مع
اننا نمارس الجنس كل يوم .
وقبل اسبوع حدث ان الهاتف قد تعطل فجاءة وقام زوجي بابلاغ شركة الهاتف
عن هذا العطل المفاجى ووبعد يومين من ابلاغة للشركة وفي تمام الساعة
الثامنة صباحا بعد خروج زوجي الى العمل سمعت جرس الباب يدق وكنت مازال
في الفراش نصف نائمة تعبة مثارة فقد مارست انا وزوجي النيك ليلة
البارحة وقد كان تعبا فتركني وانا في قمة نشوتي وخلد الى النوم ,نهضت
على صوت الجرس الذي لم يهدا ولبست على عجلة روبا اسود اللون فوق قميص
نومي الوردي الذي لم اكن البس تحتة اي شي اسرعت الباب وقبل ان افتح
سالت من الطارق فاجاب بمتعاض شديد عامل الهاتف جئت الى اصلاح هاتفكم
المعطل,فتحت لة الباب كان شابا في الثلاثين من عمرة طويل القامة عريض
الكتفين ,رد علي صباح الخير يا مدام , اجابتة صباح الخير تفضل التلفون
في الصالة دخل وكله حياء ارشدتة الى الصالة جلس على الكرسي وهم سريعا
يخرج ادواتة لاصلاح الهاتف,لم ارد ان اتركة وحده في الصالة خفت ان يسرق
شيئا,ضللت بجوراه اراقبة ماذا يفعل,وفجاءة اسقط من يده احدى ادواتة
هممت سريعا بالتقاطها انحنيت لاخذها من الارض وكان هو في تلك اللحظة ينظر
الى ثديي المتدليين لم الحظه في بدء الامر ولكن عندما رافعت راسي وممدت
يدي لاناوله ما سقط منه نظرت الى عيونه وكيف كان ينظر الي فهمت من
نظراته وقفت سريعا وسالته هل يشرب شيئا اجابني قهوة اذا ممكن سيدتي
اجابت بكل سرور وادرت ظهري ذاهبة الى المطبخ وكان هو ينظر الى جسمي من
الخلف والى طيزي حيث كنت املك طيزا بارزة وكبيرة نوعا ما ومدورة , كنت
واثقة من ذلك ذهبت الى المطبخ لاعداد القهوة وبينما كنت اضع الفنجان على
الصحن احسست بحركة خلفي ادرت راسي واذا به عامل الهاتف سالته ماذا تفعل
هنا اجابني بتردد اسف وكن اردت ان اسالك هل هناك هاتف اخر في البيت غير
الموجود ففي الصالة اجابته بنفعال نعم ولكن هل اتممت اصلاح الهاتف
اجابني لا , يجب ان افحص الهاتف الثاني فكرت قليلا فقد كان الهاتف في
غرفة النوم كنت اتذكر ان كانت غرفة النوم مرتبةوهل ثيابي مبعثرة اما لا
فلم اكن اريد ان يرى ثيابي وخاصة الداخليةلم اتذكر في تلك الحظة اي شي
ووافقت على مضض بذلك قلته لة اتبعني مشيت امامه وخلال ذلك نظرت اليه
بطرفي عيني فوجدته يحدق في جسمي وبتركيز على شعري الطويل اسود اللون
اسرعت في خطاي ودخلت الى غرفة النوم لاريه هذا الهاتف اللعين ليصلحه
وننتهي كان الهاتف موضوعا فوق الكومدينو المجاور للسرير اخذ يبحث عن
كرسي ليجلس فلم يجد وكان محرجا من الجلوس على السرير فهمت ذلك فقلت له
لاباس اجلس على السرير شكرني وهم بفتح الهاتف وبينما كان يتفقد اجزائة
واذا بي ارى ستياني الاسود مرمي بجوار الكمودينو كنت متاكدة انه قد
راهلم اكن ادري ماذا افعل هل اتجاهل الامر ام لقوم باخذه لقد كنت محرجة
جدا
وفجاءة طلب مني ان امسك باحد القطع دنوت منه وكنت لازال افكر في الستيان
المرمي تعثرت وسقطت عليه وكان ان جاء صدري على وجه نهضت بسرعة وكنت
محرجة وخائفة بنفس الوقت قال لي انا اسف اجابته انا التي يجب ان
اعتذر , المعذرة نسيت ان احضر القهوة لك وغادرت الغرفة مسرعة في كنت
محرجة جدا من الستيان الى سقوطي عليه وملامسته جسمي دخلت المطبخ ثانية
اذا به خلفي مرة اخرى اجابته ماذا تريد لم يقل اي شي فقد اقترب مني
اكثر كنت مذعورة لا ادري ماذا افعل سوى تكرار ماذا تريد ماذا تريد اقترب
اكثر حتى التصق بي وقال انتي جميلة جدا حاولت ان اهرب منه امسك بي من
ذراعي بقوة وحاول تقبيلي قاومته وبدات بصرخ فما كان منه الا ان وضع يده
على فمي لمنعي والصقني عرض الحائط وبدا بتقبيلي في رقبتي كنت احاول
مقامته ولكن من دون اي فائدة وبدات يده الثانية تلعب بصدري من فوق
الروب وحينها بدات البكاء لكنه لم يبالي واثناء ذلك استطعت ان افلت منه
فهربت وكنت اريد ان افتح باب الشقة واهرب ولكنه كان اسرع مني فلم اكد
اخرج من المطبخ الا وقد جذبني من شعري وطرحني في ارض الصالون وجلس فوق
وبدا بصفعي على وجهي قال لي ان صرخت ذبحتك كنت خائفة جدا ودموعي تنهمر
مني جلس فوقي وعاود تقبيلي في رقبتي ووجهي وهو يقول لي انت جميلة جدا
زوجك محظوظ بك لكن هل يعرف اسعادكي , عاودت البكاء بصوت عالي فبدا
بضربي مرة اخرى اصمتي لا اريد بكاء وبكلتا يديه نزع مني روبي وكلما كنت
اقامه كان يضربني اكثر لم اعد استطع المقاومة كان وجهي محمرا من كثر
ضربه لي بعد نزعه لروب ظهر قميص نومي وردي اللون الذي لم يكن سوى قطعة
لا تغطي الا جزء بسيط من جسمي في البداية انبهر لروية جسمي وبزازي
الكبيرة التي كانت شبة خارجة من القميص بدا بتقبيلهم ومسكهم بيديه وكنت
مازلت ابكي فرفع راسه وفي غضب بدا بصفعي بقوة ولم يتوقف في البداية كنت
اتالم ولكن بدات احس بنشوة غريبة لاول مرة وكانت تزداد كلما كان يصفعني
انتهت اي مقاومة كنت ابديها وبدات اسلم نفسي له احس هو بذلك وان صفعه
لي قد اعجبني قال لي انتي جذابة جدا وسوف اريك ما هو النيك وبدا
بتقبيلي في شفاتي بدات بتقبيله وانجررت وراءه وهو يلعب ببزازي وبدا
يتسلل الى افخاذي ويلعب باصابعه بهما وفجاءة مدد يداه ومزق قميص نومي
ونهض و جرني من شعري الى ان جلس على الكنبة وامسك براسي ووضعه بين
ساقيه وقربه من بطنه وثم صفعني فهمت ما كان يريد حيث بدات بفك سحاب
البنطلون وادخلت يدي الى ملابسه الداخلية واخرجت زبه لقد كان كبير
والشعرمحيط به بدات بتقبيله ولعقه بلساني من الاسفل الى الاعلى وكان هو
يلعب بشعري وابزازي حيث كان يمسك بحلماتي المنتفختين ويعصرهما فكنت
اصرخ من اللذة والالم بنفس الوقت وبدات ادخل زبه الكبير في فمي وامصه
لقد وصل الى حلقي كان يقول لي هي ارضعيه مصيه انتي لازم تتغذي وتشربي
الحليب صباحا ومساء مصيه ياقحبة وكان يشتمني ويداه تضرب طيزي لقد كان
ممتعا جدا لم اعرف اللذة ابدا الا الان واخذا يمسكني من شعري ويحرك راسي
لدخل زبه واخرجه كان ينكني من فمي بعد ذلك رامني ارضا وبدا بمداعبة كسي
الذي كان مبتلا واخذ بلحسه كان شعر كسي محلوق على شكل سكسوكة قال لي
مممم ما اجمله واخذ بلحسهاكثر فاكثر وانا اتاوه اه اه اه وبدات يداه
تلعب بفتحة طيزي تداعبها كنت في قمت نشوتي بعد ذلك بدا ادخال زبه بكسي
لقد كان كبير لدرجة اني احسست انه قد يمزق معدتي وبدا بنيكي وهو يقبلني
في شفاتي ويلعب ببزازي اه اه ذبحتني اه صفعني وقال اخرسي يا شرموطة
انتي لم تري شي بعد توقف فجاءة وادراني وبدا بضربي على طيزي مرة ثانية
وادخل زبه في كسي من الخلف وهم ممسك بشعري كانه يركب فوق حصان في
الحقيقة كانت تلك اول مرة اذوق معنى النيك واخذ زبه يقذف داخل كسي كان
الماء التي تطفى ***** وانا
اصرخ من اللذة اسرعت بعد ذلك امص زبه واتذوق منيه الحار كنت ارضع زبه
وارفع عيني لار ى ماذا كان يفعل قال انتي رائعة هكذا ارديك ان تمصيه
اكثر لقد كنت بقمة نشوتي عندما كان يشتمني ويضربني على وجهي وطيزي
وضللت امصه حتى اخذ منيه يتدفق في فمي , اه ابلعيه كله لا اريد انا ار ى
قطرة واحدة لن ارحمك بلعته حتى احسست معدتي ممتالة بمنيه سقطت على الارض
تعبة ونهض ولبس ثيابه وهمس لي الهاتف مازال عاطلا على ان احضر قطعا له
غدا الى اللقاء وفتح الباب وخرج وضللت مستلقية حتى انني نمت من غير ان
احس بعد ساعتين او ثلاثة لا اذكر نهضت فجاءة واسرعت لارى كم الساعة انها
الثانية عشر ونصف ظهرا بقي لزوجي نصف ساعة ويحضر اسرعت الى الصالون
الاحضر ما تبقى من روبي وقميص نومي واخفيه وذهبت الى الحمام لاستحم وبعد
ان خرجت طلبت من البواب ان يحضر لي طعاما من المطعم للغذاء فلم اكن
اريد ان يحضر زوجي ولا يجد شي ياكله
وفي الواحدة حضر زوجي وكان ان سالني عن سبب عدم طبخي فاجبته اني كنت
متعابة قال لي سلامتك هل اخذ دواء اجبته نعم لقد كان مفيدا جدا وقويا
على الالم سوف استخدمه دايما

جسدي العاري

انا فتاه فى السابعة والعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسان طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد من قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا ولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا المجال، سوى بعض القصص والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أول يوم لزواجي كنت مرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التى ظللت أحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعد انتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي، ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذا وحيدة الأن مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟؟ لا أستطيع النظر مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم اقرب الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا شويا، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقينى على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات يعلمن أن ما يسمعن عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانى وأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومة جلد الطفل الرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس ملابس ليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم كمؤخرة الطفل، يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى، وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كان غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم يدارى شيئا منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة، فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى الذي صرت إليه. فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل عليكم، سألني فى رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه، شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء فى وجهي، بدأت الرغبة تتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكما عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورا نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك فأنا احبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى، قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر داخلي تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد **** بداخلي على هذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أرب فى أن يرى جسم المرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانى الروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامه وانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابل صدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانى لجسمي، وفى نس الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة الشهوات وكافة غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي، وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت يداه فوق بطني ويصعد بها قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد احتمل الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة، سوائل بدأت تبلل كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم أكن قادرة على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث بأثدائي، بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا إني حتى لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هانى يرفع قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه على جسمي، و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني، يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذه اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت فكلمات بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ، وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي، لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي، خلع عنى هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة التى يسمونها كيلوت، جذبني هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة سوى أن ما اشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا، وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل ما فى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا صباح اليوم التالىاستيقظت صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول وهلة أن أجد نفسي عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من هانى، رمقته بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة البارحة بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت من الأوقات يمكن أن يعبث أحد بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأي ألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة وصفاء ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح بين فخذيه يدل على أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري، فأنا لا أدرى حتى الأن أين ملابسي، تحركت على السرير فأصدر السرير أنينا يدل على معاناته من ليلة البارحة، فتح هانى عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت التحرك بسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهته مجردة تماما من ملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض الشعر الناعم، قال لي صبا الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر حتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي ايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري، وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فى سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعا لم أستطع سؤاله، قام هانى من على السرير، ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي، وجدتها عند الطرف الأخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، أمسكها هانى، وقال لي حتعملي ايه، قلت له سألبس هدومي، جذبها من يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا وعدتك إمبارح إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني، ولازم تؤهلي نفسك إني أنا جوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامه منطقي يجب أن أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخلي أمس، وأشعرني بمتعة لم أتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمام المتعة التى يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض، نظر لي وقال أنا أريدك عارية، أنت فى بيتك، مملكتك، ومع زوجك، ولا يوجد أحد غيرنا، قلت له لكن مش قادرة استحمل نظراتك، بص بعيد، ضحك وامسكني وقال لي لأ مش حابص بعيد، إنتي إللي بصي لعيوني، شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة فى جسمك، ونظرت لعيونه، فأراها تنطلق بين ثنايا جسمي العا

طالبات نيييييييييييييييييك

كانت وانا عندى 17 سنه ...وكانت بدايه معرفتى بالجنس ..واول مره اشوف فيها عضو ذكوره ...لكن النهارد ه حكيلكم عن حكايه تانيه حصلت معايا فى المعهد كنا مجموعه اصحاب وصاحبات كما هى العاده فى معاهد الدراسه وبصراحه ما كنتش احلى واحده فيهم شكلا كان فيه اجمل منى لكن كنت انا احلاهم جسما بشهادتهم كلهم البنات قبل الشباب وكنا مجموعه بنات وشباب حلوين فى علاقتنا وبنحب بعض جدا ..على طول نتفسح ونخرج مع بعض بخلاف المذاكره طبعا .وكان لى تلاته بنات كنا صحاب جدا جدا وكنا بنزوغ من المحاضرات ونخرج نتمشى ونتفسح ونهيص كتير .وكانت فينا واحده جريئه وشقيه شويه قصدى شقيه جدا كمان .فى يوم قالتلنا ان هى معزومه على عيد ميلاد واحده قريبتها وطلبت مننا اننا نروح معاها ورفضنا فى البدايه لكن بعد محايلات منها وافقنا نروح معاها واتقابلنا معاها عند ميدان مشهور فى مدينتنا وكل واحده فينا لابسه طقم حلو ورحنا اشترينا هديه عيد الميلاد .ووصلنا عند البيت اللى فيه عيد الميلاد وطلعنا فوق فوجئنا ان اللى فتح لنا شاب كبير ولم نجد اى موسيقى او شىء يدل على وجود عيد ميلاد ولم نجد اى حد من عيلتها خالص مالقناش غير اربعه شباب .واتضايقنا وقلنلها هو فين عيد الميلاد قالتلنا بصراحه مفيش عيد ميلاد انا جايباكم هنا نسهر مع صحابى دول ..طبعا ثورنا فى وشها وزعقنا جامد جدا وطلبنا منها ننزل حالا من هنا ونزلنا ونزلت هيه معانا وقعدت تعتذر لنا وتقولنا انا افتكرت انكم حتفرحوا من المفاجاه دى ..وطبعا كل واحده فينا هزئتها جامد وسالناها عن حكايه الشباب دول فصارحتنا انها اتعرفت عليهم عن طريق واحد فيهم وانها بتروح عندهم الشقه وتنام معاه ومعاهم بتنبسط وتروح ..وعرضت علينا ان احنا نعمل زيها .وبعد ما رفضنا وبهدلناها وروحنا .تانى يوم فى المعهد جينا واتناقشنا ولقينا نفسنا احنا التلاته كل واحده فينا عندها رغبه انها تروح الشقه دى بس كل واحده خايفه من التانيه لغايه لما صارحنا بعض اننا نروح نسهر ونجرب ونشوف واول ما جت زيزى قلنلها على اللى فكرنا فيه وفرحت طبعا وراحت اتصلت بيهم واتفقت اننا نروح ليهم بعديها بيومين وجه الميعاد وروحنا الشقه وكل واحده فينا لابسه الى يبرز جمالها وحلاوتها وانا لبست بنطلون جينز ضيق جدا كالعاده وبلوزه قصيره لغايه حدود البنطلون بس ووالبنطلون ضيق جدا وكسى باين فيه جدا وطيزى طبعا روعه لانى دايما بسمع مغازلات جنسيه كتير من الشباب فى الشارع وهبه جت لابسه جيبه لغايه ركبتها بالضبط وهيه رجليها بيضا وجميله ولسه عمللها حلاوه امبارح معايا وصاحباتى الاتنين التانيين لابسين برضه لبس حلو وضيق ومحزق كل واحده فينا عاوزه تلفت نظر الشبابا اللى هناك وافقنا اننا لو حنمارس جنس يبقى فى حدود اننا بنات واتفقنا مع زيزى على كده اننا موش زيها لان زيزى مفتوحه وبتتناك براحتها و احنا موش زيها قالتلنا ماشى انا مفهماهم كده ما تخافوش المهم اننا نتبسط ونبسطهم هما كمان ووصلنا الشقه وفتح لنا الباب شاب منهم ورحبوا بينا ولقينا السهره متحضره وكان فيها كل حاجه وبدانا السهره تعارف وهزار وضحك وبعدين قامت زيزى رقصت وطلبت مننا نقوم نرقص ورقصنا كلنا وكل واحده طلعت مواهبها كانها مسابقه رقص والى يكسب وطبعا كل شاب فيهم عمال يتفرج على جسمنا وهو بيتهز يمتع نظره عشان يختار وكل شاب فيهم عمال يبص على جسمنا اوى واحنا عمالين نهز ونرقص ونغريهم بحركات جنسيه نار فى الرقص..وشويه كده ندور على زيزى لقيناها اختفت اناريها دخلت اوضه مع واحد فيهم وشويه طلعت لنا عريانه خالص وبتسالنا انتو لسه قاعدين يالا يا جماعه قوموا فرفشوا وكاننا كنا فى انتظار هذه الاشاره فقام كل شاب منهم واخد واحده فينا على احدى الغرف وبدا الكلام اللى هو طبعا انا دخلت مع شاب نزل فيا بوس وقلعنى البلوزه ومسك بزازى وقعد يدعك فيهم وطلع الحلمه ومصها بلسانه كانها عسل لم يذوق طعمه من قبل وقلعنى السنتيانه وهو قلع بنطلونه وطلع زبره لقيته كبير جدا وناعم ولذيذ ومن غير ما يطلب منى قعدت امصه وامصه واتلزز بطعمه وبحجمه الكبير والجميل وهو يتاوه وانا قاعده على ركبتى وهو قاعد على طرف السرير وعريان خالص وراح قايم وقلعنى البنطلون الجينز والكلوت وقالى يخرب بيت حلاوه كسك ايه ده ..كبير اوى وفعلا انا كسى كبير جدا وحجمه ملفت جدا لدرجه انى اختى عندما راته علقت لى عليه وقالت لى ايه ده ولا باين عليك لانى جسمى موش كبير فانا فى حجم منه شلبى بالضبط المهم نزل على كسى بعد ما نيمنى على السرير وقعد يلحس يلحس فى كسى لغايه لما نزلت الماء بكميه كبيره جدا ولقيته راح حاط زبره فى كسى قلتله الا الا كده انا بنت لسه قالى عارف زيزى قالتلنا انكم لسه بنات انا حطه على شفايف كسك بس وفعلا قعد يمشيه على شفايف كسى وانا اقول اه اه وحسيت ان كسى ولع نار وراح نيمنى على بطنى وجاب كريم وحطه فى الفتحه ودخل زبره فى طيزى وقعد ينيكنىجامد جامد وزبره داخل طالع واصوت واقول اه اه اه وحسيت ان زبره حيطلع من كسى من قدام ويمسك فى شعرى ويشده ويبوسنى فى ضهرى وفى كتافى لغايه لما لقيت احلى لبن بينزل فى طيزى يالاهوى على الجمال اللبن نزل دافى فى طيزى وانا حموت من الفرحه والسعاده وهو قام من عليا وعطانى زبره الحسه والحس بقيت اللبن اللى عليه وقالى يخرب بيت *** انت مالكيش حل ..قلتله ده انت اللى مالكش حل وقعد يبوس فيا شويه وخرجنا بره ولقيت صاحباتى كل واحده فيهم قاعده متبهدله من اللى حصل معاها فى الاوضه وكل شاب فيهم قاعد ماسك اللى كانت معاه ولافف ايده حواليها واللى عمال يلعب لها فى بزازها واللى بيوس قدامنا كده وخلاص ما بقتش اى واحده فينا مكسوفه من التانيه وطلبوا مننا نقوم نرقص تانى ورقصنا وهزينا بزازنا وطيازنا وقعدنا نرقص لغايه لما تعبنا واحنا قاعدين مع بعض شبه عريانين وكاننا نعرف الشباب دول من زمان مع انها كانت اول مره نقعد معاهم لكن عندما تتلاقى الرغبه بين الناس تذوب الحواجز والفولصل فنداء الجسد لا يعترف سوى بكلمه حاضر ونعم ولا يسال عن من انت ولماذا وكيف عندما ينادى الجسد فلابد وان نلبى نداءه.. وقعدنا نضحك وكل شاب فيهم يشكر فى اللى كانت معاه وازاى دى جامده ودى سخنه ودى نار ودى مالهاش حل قصدهم علينا طبعا واحنا فى غايه الانبساط وراح طالع واحد فيهم باقتراح غريب انهم يتبادلونا مع بعض يعنى الشاب اللى كان معايا ينام مع زيزى واللى نام مع هبه ينام معايا وكده يعنى وكلنا استغربنا من الاقتراح لكن طبعا نفذناه بصينا لبعض وضحكنا. ودخلت كل واحده فينا مع شاب واتناكت منه ومصت له وبقت حفله جنس جماعى بس متعه وروعه بدات الساعه 7مساء وانتهت الساعه10مساء كانت احلى تلاته ساعات من النيك والرقص المص يالاهوى واكتر واحده اتبسطت طبعا هى زيزى لانها الزعيمه والوحيده فينا برضه اللى اتناكت من كسها لانها الوحيده اللى مفتوحه.. واستمر النيك كده مع الشباب دول كل اسبوع مره او مرتين حفلات جنسيه ممتعه وروعه

هو وزوجته وصاحب المحل

كنت انا وزوجتي نسكن في الطابق الثاني وذات يوم تم افتتاح محل البسة نسائية بجانب مدخل البناية وبعد عدة ايام ارادت زوجتي ان تشتري بعض الالبسة الداخلية لها فعرضت عليها ان نذهب لعند جارنا الجديد الذي افتتح محلة مجددا ونتفرج واذا اعجبها شيء فانها تقوم بشراءه فوافقت وذهبنا لعنده فطلبت زوجتي منه بيجاما شورت فاحضر لها عدة اصناف واخذت زوجتي تنتقي الافضل والاحلى وبعد ان اعجبتها واحدة طلبت منه ان يعرض لها بعض اصناف والوان الكيلوتات والستيانات فقام باحضار عدد لاباس به من الكيلوتات والستيانات وبدات تتفرج وزوجتي تعلم بانني احب اللون الاسود والاحمر للكيلوتات فراحت تسألني عن رأي في بعض الكيلوتات ونتفرج عليها ونقلبها فكان صاحب المحل رجل اسمر طويل يبلغ من العمر حوالي خمسة وثلاثين عاما قوي البنية بدأ بملاطفة زوجتي والتحدث معها وصار يبدي رأيه في بعض الكيلوتات فقال لها خذي هذا الكيلوت جميل لونه من لون الجسم فقالت له زوجتي لا ... اريده اسود لان زوجي يحب اللون الاسود وهذا لونه سكري وصغير وانه ضيق ولا تتسع طيزي به لان طيز زوجتي ممتلئة ولا باس بحجمها فضحك صاحب المحل وكان يقال له ( ابو عبدو ) فاعطاها كيلوت آخر اسود واكبر بقليل فقالت له زوجتي هذا ممكن ان تتسع به طيزي وبعد ان سمع زوجتي تتكلم بهذه الكلمات بدا هو يحدثها بمثل ذلك ويقول لها بانه هو يفضل الطيز الكبيره عن الطيز الصغيره وسالته زوجتي هل انت متزوج ام لا .... فقال لها اني متزوج ... فقالت له هل طيز زوجتك كبيرة ام صغيرة ..... فضحك وقال بانها صغيره فطلب لنا القهوة وانهت زوجتي شراءها بالبيجاما وكيلوتين احمر واسود وبينما نشرب القهوة قال لزوجتي انا بحاجة لسيدة لتعمل في المحل مارايك ان تعملي عندي فقالت له زوجتي كم تريد ان تعطيني اجرة فقال لها على طلبك واتفقت زوجتي معه على العمل ثم خرجنا من عنده الى البيت فقلت لزوجتي ان ابو عبدو معجب بك وبطيزك على ما يبدو فقالت زوجتي لقد لاحظت ذلك لقد غمزني مرتين ونحن نشرب القهوة ثم باشرت زوجتي العمل عنده صباح اليوم التالي وعندما انصرفت سالتها عن العمل فقالت انه رائع واني مبسوطه جدا وتتالت الايام وكانت زوجتي في كل يوم تروي لي ما يحدث في المحل فكانت تقول لي بان ابو عبدو اليوم قبلها او انه مد يده على صدرها او على طيزها واكثر ماكان يفعله معاها هو الضغط على طيزها وهو يقول لها ( ابوس هل طيز ) وفي ذات يوم سالها عني فقالت له ان زوجي ( فري جدا ) ففرح . وفي احدى الايام دخلت الى المحل وكانت زوجتي تقف وراء الطاوله وكان هو يمر من خلفها فلاحظت يده فوق طيز زوجتي وهو يعلم باني فري وان زوجتي قالت له كل شيء عني فكان مبسوطا جدا فاصبح يلاطف زوجتي امامي ويقبلها ويروي لنا بعض النكت الجنسيه فشربت عنده فنجان قهوة وغادرت المكان الى البيت وفي الساعة العاشرة ليلا تقريبا انصرفت زوجتي من العمل ودخلت المنزل وهي مبسوطه فقلت لها لماذا انتي مبسوطه فقالت لي تعال احكي لك ما جرى قبل قليل فقالت لقد احضر ابو عبدو اصناف جديدة من الكيلوتات والستيانات والمكياج واخرج كيلوت اسود جميل جدا وقال لي هذا لك ..... ادخلي الى غرفة المقاس لتجربيه على طيزك فاخذته ودخلت اقيس الكيلوت فدخل خلفي واغلق الباب وامسك راسي واخذ يمصمصني من فمي ويفرك صدري بقوة ثم اجلسني على ركبتي وهو يقف امام وجهي واخرج زبه من داخل البنطال وكان زبه منتصب وكبير واعجبني فورا وبدون ان يطلب مني قمت بمصه وكانني اريد ان أأكله وكان يضغط براسي وهو يدخل زبه في فمي حتى لامست بيضاته فمي فشعرت براس زبه يغوص بين اضلاعي ثم اخرجه وبدات امصه والحس بيضاته وهو يتاوه ويقول لي منذ اول لحظة رايتك اصبحت احلم بان انيكك ولم يتحمل اكثر من ذلك فقد اخرج زبه من فمي وشلحني البنطال وجعلني اطوبز ووقف خلفي وامسك زبه بيده وراح يفركه على كسي المبلل من شدة شهوتي ثم ادخله بكسي وبدأ ينيكني ثم يخرج زبه من كسي واقوم بمصه حتى افرغ حليب زبه بكسي فقد جعل ظهري يكب مرتين وهو ينيكني فمددت يدي على كس زوجتي وتحسسته وفعلا وجدته مليء بالحليب وهذا يثيرني كثيرا فبدات امصمص فم زوجتي ثم تمددت على السرير وطلبت من زوجتي ان تضع كسها فوق فمي لالحسه واشرب الحليب من كسها وفعلت ولحست كسها بلساني حتى جابت ضهرها فوق فمي ثم دخلنا الحمام وتحممنا . وعادت الى عملها في الصباح وكانت كل يوم تروي لي بعض ما يقوم به ابو عبدو معها وفي ذات يوم اتصلت بي وقالت بانها تريد ان تخرج في نهاية الدوام مع ابو عبدو في مشوار بالسيارة وبدات انتظرها بالبيت وقد احضرت كاس من الويسكي وبعض الموالح اتسلى بها الى ان تعود وحوالي الساعة الثانية عشر والنصف عادت وهي مبسوطة وقالت لي بانها قامت بمص زبه في السيارة وقذف حليبه على شفتيها وصدرها وطلبت مني ان امصمص شفتيها فكانت هي ايضا تنبسط عندما تروي لي ما تفعله فمصصت شفتيها وبزازها وقالت لي بان ابو عبدو سيأتي بعد قليل ليسهر عندنا وقامت ولبست البيجاما وهي عبارة عن شورت قصير وبلوزة شيال ورتبت نفسها وقالت لي حبيبي سابسطك اليوم كثيرا وستشاهد ام*** احلى فلم سكس حقيقي وبعد قليل حضر ابو عبدو فاستقبلته زوجتي بالتبويس وجلس على الكنبه وجلست هي بجانبه وقالت له انبسطت في السياره فقال لها كثيرا ووضعت يدها حول رقبته ولفته وقبلته وقبلها وكان صدرها مكشوف وسيقانها المفتوله ملتفه على بعضها وهي بجانبه وكنت انا مبسوط جدا من شرب الويسكي وانا اشاهد زوجتي بحضن ابو عبدو فطلبت مني ان احضر القهوة فقمت واحضرت القهوة وعندما دخلت اليهم وجدت زوجتي قد تمددت على الكنبه ووضعت راسها في حضنه وهو قد ادخل يده بصدرها فوضعت لهما القهوة وجلست امامهم فكانت يده بصدرها والاخرى بين سيقانها فقامت باخراج زبه من البنطال وبدأت تمصه وفعلا كان زبه كبير وعريض وله راس كبير من حق زوجتي ان تنبسط عليه فقالت له انت مبسوط قال لها انني مبسوط جدا وخاصة بان ذلك امام زوجك وانه يحب ان ينيك سيده امام زوجها فقالت له وزوجي يحب ان يشاهدني انتاك امامه ثم قامت زوجتي وشلحت الشورت والبلوزه والستيانات وبقيت بالكيلوت الاسود وطلبت من ابو عبدو ان يشلح ملابسه وفعل ذلك واصبح عاريا وجلست زوجتي بين ساقيه وامسكت زبه وهي تمصه وتلحس بيضاته وتقول لي انظر الى زبه كم هو لذيذ وكبير الا يثير المراه فقلت لها معاكي حق بان تحبي زبه فقامت وشلحت الكيلوت ورمته على راسي فوجدته مبلل من ماء كسها ثم فتحت ساقيها ووضعت كسها فوق زبه وقالت له ادخله بكسي لم اعد احتمل اكثر من ذلك فادخله بكسها وبدأت تقوم وتنزل فوقه وهو يمسك بزازها ويفركهما وبدأت تتاوه وتقول له نيكني .... نيكني بزبك الكبير .... نيكني ابو عبدو انا منيوكتك ...... ابوس زبك خلي زبك ينيك كسي .... وبدا هو يتاوه ويقول لها بدي انيكك يا شرموطه .... بدي انيك كسك يا قحبه ....... بدي انيك طيزك الكبيرة ..... ثم قامت وطوبزت وقالت له نيكني وانا مطوبزة ووضعت رأسها في حضني ودارت طيزها لابو عبدو وادخل زبه في كسها وبدا ينيكها وانا العب بشعرها وهي تتاوه وعندما اردت ان اجعلها تمص زبي رفضت وفجاة بدأت تصيح وتتهيج اكثر فاكثر وهي تضغط براسها على ركبتي وتقول نيكنننننننننننني ...... ابو عبدو نيكني بسرعة ...... اجا ضهري ..... اجا ضهري ...... ثم سكتت وارتخت براسها في حضني واسرع ابو عبدو بالنيك وزاد بضغط زبه في كسها ثم تأوه بصمت وهدأ وزبه بكس زوجتي فعرفت بان زبه قذف حليبه في كسها فقالت زوجتي امممممممممم حليبك ساخن ولذيذ وزبك الذ منه ثم اخرج زبه فقالت له اعطيني زبك امصه ومصته وهو مبلل ثم قالت لي مص فمي ولساني ففعلت وجلس ابو عبدو على الكنبه وزبه لا يزال منتصب قليلا فامسكت زوجتي زبه وراحت تفركه على صدرها وبزازها وهي تقبله وتلعب به ثم جلست بجانبه وبدأوا يشربوا القهوة وهي باردة وطلبت مني وهي تشرب القهوة ان الحس كسها الممتلىء بالحليب فلحسته ولم اترك اي قطرة حليب بكسها وهي تضع راسها على كتف ابو عبدو وبعد ان انتهوا من شرب القهوة طلبت منه زوجتي ان يذهب معها الى الحمام وطلبت منه ان يحممها هو وذهبوا سويا وتحمموا وبعد ان خرجوا من الحمام قالت لي بان ابو عبدو ناكها مره ثانيه بالحمام ولكنه طلب منها ان ينيكها من طيزها لانه معجب جدا بطيزها ثم بقي يسهر عندنا بعد ذلك بساعة وهو يداعب شعرها ويقبلها وتجلس احيانا في حضنه ثم ذهب حوالي الساعة الثالثة صباحا فقالت لي زوجتي هل اعجبك ذلك فقلت لها كثيرا فقالت ساجعلك دائما مبسوطا وسانتاك دائما ام*** لانني انا ايضا احب ان انتاك ام*** وهذا يثيرني جدا عندما تكون انت تشاهدني وانا انتاك وقالت لي فعلا ابو عبدو يعجبني اكثر من كل الرجال الذين ناكوني وان زبه حقا يشبع كسي ويجعله يشرشر حتى يبلل الكيلوت وسابقى اعمل عنده لانه يقوم بالتحرش بي دائما في المحل ويمد يده على كسي وطيزي عندما لا يكون احد من الزبائن وهو يقدم لي المكياج والكيلوتات والستيانات وكل شيء اريده مجاني مقابل ان ابقى على علاقة معه فقلت لها اوكي حبيبتي خليكي معاه

خالد وزوجته واخت زوجته

كل قوم بطرق معاجة الامور بالشكل الافضل والكامل وخالد ليس من أولئك الناس انه يقدر الأمور ويعطيها قدرها وزوجته سعيدة بذلك لأنه ليس عصبيا أو صاحب فكرة متحجرة جامدة فهو قد تعلم في أوروبا ورضع من حليبها وعندما عاد إلي الوطن اصطدم بمجتمع جامد لا يتفهم الأمور وتزوج من هدي المحامية المشهورة المسترجله والتي يهابها الجميع ويخاف منها والتي تلبس الملابس الرجالية وكان خالد يشارك زوجته في أعمال البيت بل إن كل الأعمال تقع علي عاتقه وكانت هدي تأتي كل أسبوع لزيارة شقيقتهاوكانت هدي اصغر منها بخمس سنوات حيث كانت شقيقتها في الأربعين من عمرها فدخل فادي من الخارج وكان يلعب الكرة فنظرت إليه أمي وقالت ادخل لتغير ملابسك وتعال لتسلم علي خالتك فقال لها ولما لا اسلم عليها الآن صرخت في وجهه أنت الآن غير نظيف فاتجه الولد إلي خالته وقال كيف حالتك يا خاله ومد يده ولم تمد المحامية يدها ولكنها قالت بخير فسحب الولد يده وغادر وهو ينظر إليها من بعيد ويقول في نفسه إنها تري نفسها فوق الجميع وابتعد عن الاصطدام بها ولم يعد يراها ويتحااشا مقابلتها وكان يسمع عن أخبارها من الشارع. وكان خالد زوج المحامية المشهورة يعاني من العقم واكتشف هذا موخرا عندما لم يجد فائدة من استخدام الادويه التي لم تسبب له تقدما في الشفاء ولوحتي واحد في المائه فعاد مهموما إلي البيت وسألته زوجته مالنتيجه فقال لا فائدة فقالت ماذا يعني هذا قال لها يعني انه لن يكون هناك لدينا أولاد نحبهم ونحتضنهم ونلعب معهم ثم توقف عن الكلام وأردف يقول ولكننا قد كبرنا بالسن ولم يعد هناك وقت والوقت يمضي فقالت له نحن متزوجان منذ حوالي سبع سنوات أي وأنا في الثامنة والعشرون من العمر والآن لم يبقي لي إلا خمس سنوات وبعدها سأصل إلي الأربعين ولن يكن هناك إنجاب حيث سأدخل سن اليأس فنظر إليها مليا وقال هل ترغبين بطفل قالت له وهي تطلق آهة حسرة نعم فاطرق بعينيه إلي الأرض وقال لابد من حل لذلك قالت بشئ من التصميم نعم لابد وأن نعمل حلا لذلك وظلا يفكران في الحل يوما كاملا وأخيرا قررا تبني طفلا من ملجاء ولكن الفكرة سرعان ما تبخرت وذات يوم حدثت هدي شقيقتها بالمشكلة وقالت الشقيقة علي الفور لابد من ينيكك شخصا غير زوجك فيفعل الولد ويكون ابنك وينسب إلي زوجك فشعرت هدي بالقشعريرة اللذيذة تسري في بدنها وقالت ماذا قالت أختها لها هذا هو الحل الوحيد إذا أردت الاحتفاظ بزوجك دون أن يحدث طلاق قالت نعم أنا لا أريد الطلاق فانا أحب زوجي فقالت الأخت ويجب الآن أن تفكري في من الذي سوف ينيكك ليفعل الطفل وعادت هدي لتخبر زوجها بالموضوع ولأنه رجل متفهم للأمور وافق علي ذلك وبقي أن يختاروا من ينيكها فقال خالد لابد وان يكون فحلا ذا زب كبير حتي يصل إلي بوابة الرحم ويزرع فيه المني وقالت شقيقة هدي لابد وان)

يكون ساترا عليها لا يخبر الناس بأنه قد ناك اشهر محامية في البلد وقالت وان يريحني بالنيك حتى أستطيع أن اقذف حليبي ويحدث التلقيح وعلي هذه المواصفات تم البحث خالد وهدي وشقيقتها كلهم يبحثون عن النياك الملقح وتم البحث دون جدوى فكل الشباب الذين اختيروا كانوا كلهم ذو سمعة اجراميه وكلهم لن يتوانا عن فضحها وفي يوم عاد الولد فادي إلي البيت وكانت هدي مع شقيقتها تتحدثان في الموضوع ولم يسلم عليهم لان خالته لن تسلم عليه مادام متسخا ودلف إلي الحمام ليستحم كان يوم ذاك في 16 من عمره وتأخر في الحمام وصاحت أمه تريد منه طلبا من المطبخ ولم يرد عليها فغضبت منه و أسرعت إلي الحمام وراحت تضرب الباب بكلتا يديها ودفعته ففتح لان فادي لم يغلقه بما فيه الكفاية ورأت ابنها يمسك زبه ويمارس العادة السرية وفغرت فاها وهي تشاهد هذا المنظر إنها لم تتوقع أن يكبر ابنها فهي تظنه ما يزال طفلا فنظرت إلي زبه ورأت حجمه وخاف الولد فقالت له لا تخف وأمرته الايلبس سرواله وسحبته من يده وقادته إلي هدي الجالسة في الصالون وقالت لها وهي تشير إلي زبه مارايك فشهقت وقالت واوه تقصدين قالت الأم بسرعة نعم انه من نبحث عنه فقالت هدي ولكنني خالته فضحكت شقيقتها وقالت الم تفعل أمنا ذلك الم تنسي إننا بنات ابن خالتنا فقامت هدي وقالت سوف اذهب لأخبر خالد بذلك فقالت شقيقتها ولماذا انه موافق فقالت هدي إذن سيأتي معي ليلة الخميس فقالت أم فادي ولماذا تلك الليلة لماذا لا يكون الآن ففتحت هدي عينيها وقالت الآن أين قالت الأم فوق سرير نومي ثم دفعت هدي وقالت اسبقيه لتلبسي ثوب النوم وسوف اجعله يلحق بك وذهبت هدي إلي الغرفة ونظرت الأم إلي فادي وقالت والابن مضطرب لا يدري ما يدور حوله أنت الآن سوف تنيك خالتك هدي فقال وهو غير مصدق انيكها أجابته نعم فقال في كسها فردت عليه نعم في كسها وتسكب داخل رحمها المني وازداد انتصاب زبه الظاهر وازداد طوله وقال ولماذا الا يشبع خال كسها نيكا قالت بلا ولكنك سوف تحبلها لان خالد لا ينجب ودخل فادي وقلبه يدق فهذه أول مرة ينيك فيها ومع من مع خالته وليست أي خاله إنها هدي التي يهابها الرجال ومان دلف الي الداخل حتى سمع هدي تقول له بصوت ناعم لم يسمعه من قبل أغلق الباب وتعال إلي يا حبيبي وأغلق الباب واقترب منها كانت راقدة علي الفراش بشكل مثير فقال في نفسه إنها شرموطه فعلا واقترب منها فأمسكت زبه وقالت زب كبير انه اكبر من زب خالد وقالت له اسمع ما سيحدث بيننا لا يجب أن يدري به احد حتى أمك فانا أريد أن اخذ حريتي الآن في النيك .. أريدك أن تلحس كسي لحسا لا يترك جزء من إلا لمسه وأريدك أن تبلع ريقه وأنا بدوري سوف أمص زبك وأريدك أن تطيل الجماع أفهمت فهز رأسه موافقا وهو يكتشف خالته ففرجت بين فخذيها وسحبت رأسه إلي كسها وبدا يلحس وهي تتأوه وزبه المنتصب يكاد ينفجر وداعب بظرها الذي انتصب بدوره وراح يقاوم لسانه فاستسلم لسانه ونزل إلي أسفل إلي فتحة المهبل فداعب البوابة ومن ثم دخلها وراح ينيكها بلسانه وصاحت متاوهه من اللذة ااه انك أحسن لحاس أين كنت من زمان آوه آوه خالد يرفض أن يلحس نعم ااه نعم آووه أكثر وراح الولد ينيك حتى انقبض مهبلها و أنزلت فامتص رحيق كسها وبلعه ورفعت وجهه إليها وراحت تلعق فمه وشفتيه وما تبقي من الرحيق ثم قالت وهي تتنفس بصعوبة أنت أحسن نياك فقال لها ولكنني لم انيكك فقالت له هل تحب أن أمص لك قال بلهفة أريد أن انيكك في كسك فنظرت إلي زب المتحجر وقالت المسكين وسحبته من زبه إلي مابين فخذيها وأدخلت رأس زبه في كسها وهمست هيا نيكني وادخل زبه في أغوار رحمها كله حتى الخصيتين وشهق وهو يحس بحرارة كسها ولزوجته اوه وراح ينيكها وهو يرقد علي جسدها الصدر علي النهدين وما هي إلا حركات قليلة من زبه حتى فرغ محتويات خصيتية في رحمها وهو يغمض بعد أن ناك فادي خالته هدي في كسها وافرغ محتويات صلبه فيه لم يخبر امه بطريق النيك التي استخدمها معها وعندما سألته اخبرها بأنه ادخل زبه في كسها وناكها مباشرة وأصبح أمر الطريقة سريه بينه وبين خالته حتى هي لم تحدث زوجها بذلك ما حدثته به هو انه ناكها فقط ولم تتمادي معه وكان الولد يخفي سر خالته الذي يخفيه معها واخذ يرتب معها اللقاء الأخر الذي يتمنيان فيه أن يفعلا ماببدا لهما ويأخذان حقهما من النيك وقد كان خالد يضن إن عمليه واحدة كافيه علي تلقيح هدي فلذلك السبب خافت هدي من علمه بتكرار العملية وكذلك شقيقتها أم فادي الولد الذي ناكها فهي لن تسمح له وقد اخفي عليها الكثير من طريقة نيكه لأختها وكانت تريد أن تعرف كل شئي فذهبت إلي مدرسة الولد وهناك أخذته معها في السيارة واتفقت معه علي موعد وكان الموعد لابد من التضحية من اجله فقالت له غدا تنتظرني هنا وأشارت إلي شجرة ثم أكملت لن تذهب إلي المدرسة وفي وقت المدرسة سنعملها ثم تعود إلي البيت وكأنك كنت في المدرسة وجاء اليوم التالي وانتظرها علي حسب الموعد وجأت إليه بسيارتها وركب معها وسألها أين سنذهب في مكان امن لا يعرفه احد وذهبا إلي شقة استأجرتها لهذا الغرض وفي الشقة المفروشة الجديدة دخلت إلي الحمام بينما جلس يطالع برامج الأطفال وخرجت بثوب نوم يشبه الروب دي شامبير واقتربت منه وهو جالس واقتربت أصابعهامن سحاب سرواله تفكه وأخرجت زبه وفي يدها بداء انتصابه وقربته من انفها تشم رائحته ثم أدخلت رأسه بفمها ثم تخرجها وأصبح لا يدخل من زبه في فمها إلا رأسه وأصبح فادي يتأوه ااه ذلك رائع استمري وبدأت تدخله أكثر في فمها وهو يصيح من التأوه وفجأة توقفت وأخرجته من فمها وقالت جاء دورك لتلحس لي وجلست علي الكنبة وفرجت بين ساقيها وسحبت وجهه إلي كسها وادخل لسانه في شقها وبداء يمتص بظرها ويداعبه بلسانه بعد أن أصبح في فمه ثم أخرجه ليلحس بطرف لسانه مابين بظرها وفتحة مهبلها حتى تهيجت وبدأت هي تحرك كسها علي فمه وتقول آوه آوه آوه أكثر آوه أكثر ثم داعب فتحة مهبلها بلسانه ومن ثم حشره بكسها وصاحت هاه هاه اه هاه هاه وأغمضت عينيها وبداء مهبلها ينقبض وهو مستمر بنيكها بلسانه وبداء ينزل عصيره وفادي يلعقه بلسانه ويمتصه حتى شربه وبلعه وارتخت عضلات جسدها دليل علي التفريغ ورفع الولد وجهه إليها فقبلت وفمه وراحت تمتص اللزوجة حول فمه وتدخل لسانها في فمه ودخل نصفه السفلي بين فخذيها فدخل زبه كسها وشهق حينذاك اووه ثم راح ينيكها بشده وهي تلعق وجهه بلسانها وترفع رجليها فيدخل زبه إلي الخصية ثم يخرج إلي الرأس وهكذا فذهب فمه إلي حلمة ثديها وراح يمصها وهو ير هزها في كسها وأصبح صوت اللزوجة يسمع في انحناء المكان وهي فاغرة فمها مغمضة عينيها وهو يعانقها وعندما وصل إلي الذروة صاح فيها آوه يا خالتي آوه سأقذف همست له ادخله إلي آوه آوه إلي أخره وقم بالقذف ففعل مثل ما قالت وأخذت زيه يقذف في أغوار رحمها قذفا ته وينزعه من داخلها بعد أن ترتخي عضلات جسده ويندلق المني خارجا من شق كسها فيسقط علي فخذيها وعلي الكنبة وزبه يخبو وهو يقطر علي السجاد فنظرت إليه وابتسمت وقالت أنت رائع يا حبيبي دائما سنفعل الجديد وليبقي هذا سرا وبالفعل بقي سرا وناكها في ذلك اليوم أربع مرات مصت في خلالهما زبه وأنزلت عدة مرات بعد أن لحس كسها.. وهكذا أصبحا يتقابلان كلما سنحت الفرصة. ما هي إلا شهرين علي هذا الحال حتى حبلت منه وفرح زوجها خالد بذلك الإنباء أما شقيقتها أم فادي فهي لا تصدق أن التلقيح قد تم من النيكة الأولي وقالت في نفسها لابد وانهما قد خدعاني وابني أيضا قد خدعني رغم أنني أول من فكر بالفكرة ورغم حمل هدي إلا إنها قابلت فادي أكثر من عشر مرات في شقة النيك وناكها في كل مرة أكثر من ثلاث مرات وبعد إن أنجبت هدي طفلا يشبه فادي وسجل في شهادة ميلادة بأسم زوجها خالد وبعد انتهاء مرحلة النفاس عادت هدي لمقابلة ابن أختها فادي وأصبح ينيكها مع الفرق إنها تستخدم الآن موانع للحمل و الآن أصبح الطفل الصغير له من العمر أربع سنوات وما زال فادي ينيك هدي