أنا والدكتورة الشابة

قصتي التي سأرويها لكم هنا فصدقوني بأنها حقيقية وواقعية وبنسبة 100% وهي حصلت لي شخصياً مع دكتورة أخصائية عيون بعيادة خاصة بها عندما ذهبت إليها بعدما احمرت عيناي وأصابتني الحكة في جفوني وكأن عيوني تمتلئ بالرمل ولما لهذه الدكتورة من سمعة قوية جداً بالمهارة والخبرة بالمدينة التي أسكن بها ـ توجهت لها .

وكان عمري آنذاك بحدود 23 ـ 24 سنة. من مواليد برج العذراء.

كنت شابا أبيض الوجه أسود الشعر ناعمه غزيره مثل أميتاب باتشان . حجزت للكشف ونادت الممرضة على رقمي أخيرا فدخلت إلى الدكتورة . كانت شابة متزوجة فى حدود 27 سنة (بيدها دبلة الزواج الذهبية) وممتلئة الجسم جميلة الملامح ، ملامحها مصرية جدا ، تعتني بأظافرها الطويلة بالنظافة والتشذيب والطلاء ، نصفها السفلي مطلي بالشفاف ونصفها العلوي مطلي بالبنفسجي الموف ، شفتاها رفيعتان طويلتان رقيقتان باللون الوردي الفاتح ، وأنفها صغير وعريض قليلا ، وأذناها رقيقتان ، وعيناها ضاحكة جذابة ، وجفونها حين تغلق عينيها مثيرة جدا ، وحاجباها يميلان للرُفع ، لون بشرتها ناصعة البياض ، وشعرها أسود ناعم غزير ويصل إلى أسفل كتفيها بقليل .. بسامة الوجه جدا وبشوشة كأنها لا تحزن أبدا ، وجهها مريح طيب يطل منه مرح لا يتبدد ، ولها طابع حسن فى ذقنها .. جمالها هادئ قليلاً ليست بالقصيرة القامة للطول أقرب ترتدي البالطو الأبيض المعروف طبياً إلى ما تحت الركبة بقليل تطل من تحته بلوزة رمادية رمادي فاتح مخططة بالطول خطوطا بيضاء ورمادية غامقة رفيعة ، وهى بلوزة ذات أزرار كالقميص ومحبوكة عليها وطويلة الأكمام وعريضة الياقة ، وجونلة بنية محروقة .

وسبب لبسها هذا لى زيادة بالإثارة .

واستقبلتني بابتسامة ونهضت وصافحتني . وأشارت لى بالجلوس ، ثم سألتني وهى تتفرس فى وجهي بشدة : مم تشكو عزيزي ؟

فأخبرتها بالأعراض . نهضت وبلطف بأصابعها قلبت جفني وفحصته جيدا ثم عدلته وقلبت الجفن الآخر وفحصته . وجلست على مكتبها وكتبت بعض الأدوية فى الروشتة وناولتها لى وقالت : استعمل هذه القطرة وهذه الأقراص وستصبح أفضل وتتماثل للشفاء. ثم عادت ونهضت وقالت : ولكن يلزمني أكشف على عينيك مرة تانية ! وأشارت لى لأجلس على الشيزلونج ، واستعملت منظارا أو عدسة وضعتها على عينها ، وأخذت تفحص عينى ، وفوجئت بها تمسح على خدي بيدها وتداعب طرف أنفى قائلة : انت زى الفل وعينيك حلوين !

بدأ زبى يتحرك تحت بنطلوني ، وبدأت أشعر بالإثارة ..

قالت لى : أنت بحاجة إلى فحص شامل عزيزي أحمد . أريد أن أكشف على صدرك .

قلت لها : وهل هذا مرتبط بعيني ؟

قالت : طبعا . ثم على الأقل لزيادة الاطمئنان .

فخلعت قميصي ، ولم أكن أرتدي تحته شيئا فظهر نصفى العلوي عاريا أمامها . تحسست صدري وهى تمد يدها وتضع السماعة فى أذنيها وعلى صدري .

قالت : جيد . الآن لنفحص نصفك السفلي .. هيا تجرد من بنطلونك وما تحته. أريدك عاريا تماما.

وبالفعل بعد تردد تجردت من ملابسي كلها .. وأصبحت أمامها عاريا. ومن شدة الإثارة انكمش زبى ولم ينتصب . جلستُ على الشيزلونج وقالت لى وهى تمسك زبى المنكمش وتتفحصه : أهو صغير هكذا دوما ؟

احمر وجهي وقلت بعد تردد : لا . مش دايما .

قالت : يحتاج للفحص لأتأكد من أنه سليم. انتظر لحظة . سأعود بعد دقائق .

وتركتني للحظات ، أخذت أتأمل فيها العيادة وشهادة تخرجها من كلية الطب ، وعلمت منها أنها مولودة فى 15 يوليو .. أى أنها من برج السرطان .. وكنت أحب كثيرات من هذا البرج جدا لرقتهن وعذوبتهن مثل الأميرة ديانا وساندرا بولوك ونرمين الفقى وغادة عبد الرازق ، وقلت : فعلا كما توقعت فى هذه الدكتورة . لا يمكن أن تكون هذه الرقة والعذوبة إلا من مولودات هذا البرج .

وعدت لجلستي عاريا على الشيزلونج حين أحسست بطرقعة كعبها العالى الكلاسيكي وهى عائدة .. واقتربت منى وتناولت زبى فى يدها تدلكه قليلا ثم قالت : برضه مش عايز يقوم . بس أنا برضه عندي الحل .

ثم نزلت بوجهها على زبى وتناولته فى فمها وأخذت تمصه ، حاولت أن أمنعها أو أقول لها ماذا تفعلين ؟ لكن شهوتي غلبتني ، والمتعة الهائلة من إحاطة فمها ولسانها لزبى منعتني من الكلام أو المقاومة ، وأخذت تمص زبى بفمها الساخن الرطب وتداعبه بيدها حتى انتصب بشدة وتضخم جدا ، وهى تمعن النظر بعينيها فى عينى ، ويسعدها استمتاعي وتأوهي وظهور التلذذ على وجهي وفى آهاتي ، قلت لها : كمان يا دكتورة سوسن . كمان مصي زبى كمان . لسانك عسل وبقك روعة حوالين زبى .

استمرت فى المص . ثم نهضت وتجردت من البالطو الأبيض الطبي ، والجونلة والكولوت الأبيض البكينى الدانتيل الصغير ، وبقيت بالبلوزة والسوتيان والجورب الأسود الشفاف الطويل حتى فخذيها ، والحذاء الأسود العالى الكعب .

ثم جلستْ على كرسى جلدى أسود ذى عجلات مجاور للشيزلونج ، وباعدت بين ساقيها ودعتنى فجلستُ على الأرض راكعا بين ساقيها وبدأت أتلمس شفاه كسها المتهدلة الحليق - إلا من شعرات قليلة فوق البظر متروكة عمدا زادته جمالا - غير المختون ، وألحس كسها وأمصه وأنيكه بلساني وأباعد بين شفاه كسها بأصابعي ، وهى تهتز وتتأوه وتغنج وتعض شفتيها ، حتى لمع من لعابي ، وازداد جماله . واستمررت فى لحس كسها ومصه ، وقد فكت أزرار بلوزتها ، وأنزلت سوتيانها السماوي الفاتح الشفاف الدانتيل قليلا وأخرجت منه ثدييها ، وأخذت تداعب ثدييها العاريين بأناملها ، وتقرص حلماتها ، ولساني يدغدغ كسها وبظرها فى متعة ، وإصبعي ينيك أعماق مهبلها. وهى تساعدنى بأناملها فوق بظرها لتباعد بين شفريها . وظللت ألحس كسها .. حتى نهضتُ وقبلتها عميقا بلسانى على لسانى وشفتى على شفتيها وقلت لها : عايز أنيكك .

وخلعتُ عن قدميها حذاءها .. وخلعتُ بلوزتها وسوتيانها وأصبحت عارية وحافية إلا من جوربيها الأسودين الطويلين ذوي الحافة الدانتيل عند الفخذين كانا مثيرين عليها فأبقيتهما . وكانت ساقاها وقدماها رائعتين فى الجوربين .

ثم حملتها ووضعتها وأرقدتها على ظهرها على الشيزلونج ووقفت أنا على الأرض عاريا وحافيا وباعدت بين ساقيها فأسندت ساقا على الشباك الملاصق للشيزلونج والساق الأخرى معلقة فى الهواء بين الأرض الشيزلونج على نحو مثير .

وبدأت أدخل زبى فى كسها ، وهى لا تزال تداعب نهديها وتتأوه .. تأوهنا معا وقد أصبح زبى كلها فى أعماق مهبلها . وقبضتُ بيدي من عند فخذها على ساقها اليسرى المستندة على الشباك ورفعتها لأعلى . وأخذت أنيكها ، وهى تباعد بين شفاه كسها من حول زبى بأناملها الطويلة الأنثوية الجميلة الطويلة الأظافر . وبيدها الأخرى تدلك ثديها . ويدي الأخرى تقبض على فخذها الآخر ثم على ثديها الآخر .

ثم رفعتها على المكتب ، ورقدتُ على المكتب ثم جلست هى على زبى تعطيني ظهرها. وتصعد وتهبط فوقى ، وقدماها تستندان على المكتب ، وأنا أقابلها من تحتها وأصعد وأهبط بجسدي ووسطي. ويدها تباعد شفريها باستمرار وتفركهما وتدعك بظرها ، وهى لا تكف عن الغنج والتأوه. ويدي تداعب ثديها. وأخذتُ أتأمل ظهرها العاري أمامي وفلقتي طيزها وهما ترتطمان وتلتحمان بخصري ولحم وسطي وزبى يظهر ويختفي فى كسها وبين الفلقتين وكان مشهدا مثيرا جدا.

واستمررت أنيكها على هذا الوضع لفترة ، ثم نهضنا ، وجعلتها تقف على الأرض وتنحني على المكتب بنصفها العلوي وتبرز طيزها لي ، ومدت ذراعيها وأمسكت بيديها الطرف الآخر من المكتب البني اللون ، ورفعتْ ساقها اليسرى وأسندتها كلها ما عدا قدمها على المكتب ، ووقفت على الأرض بساقها الأخرى ، وأنا أقف خلفها ، وبدأت أنيكها مجددا في كسها . وثدياها يترجرجان خلال النيك . وقبضتُ على ثدييها من تحتها بيديَّ خلال النيك ورفعتُ ساقي اليسرى أيضا وأسندتُ قدمي على المكتب .

وأخيرا ، قذفت لبني غزيرا وفيرا في أعماق كسها . وأخرجتُ زبي ، ورقدت الدكتورة سوسن على ظهرها على الشيزلونج وأشارت لى لأقترب ، وبقي زبى منتصبا كالحديد ، وصعدت على ركبتي عند ثدييها وأخذت أدلك زبى بيدى فوق نهديها ثم تركته ليدها تدلكه بخبرتها الطبية وهى تنظر فى عينى حتى تأوهتُ وأنا أقذف على نهديها ويدها لبني وفيرا غزيرا. وابتسمت لى بابتسامتها الرائعة وبدت أسنانها الصغيرة الأنثوية من بين شفتيها . فانحنيت عليها وقبلتها بعمق . وقلت لها : أحلى علاج يا دكتورة سوسن .

ضحكت وقالت : بس ما تنساش الروشتة برضه . عايزة أشوفك تانى . هه .

تناولت ملابسي وقبلتها وبدأت ترتدي ملابسها وقلت لها : أكيد . باى يا قمر .

قالت : باى يا حمادة .

مساج الازواج الممتع

اعمل اخصائى مساج عمرى 32 عاماااا اشتغلت بالمساج من 9 سنوات عشت فيها اجمل الحظات
والان اردت ان احكى لكم قصه من حياتى وعذرااا لا استطيع ان اذكر فيها اسماء

فى يوم رن هاتفى فوجدت سيده صوتها عزب هادىء جميل تسئلنى عن جلسات المساج لها ولزوجها واجبتها عن كل شىء فقالت لى زوجى ثوف يتصل بك بعد قليل ويرتب معاك الميعاد

وبالفعل بعد عشر دقائق اتصل بى زوجها واتفئنا على الميعاد وظهبت لهم وقبل ان اصعد اتصلت به فقال لى اتفضل احنا فى انتظارك

وبعد رنى على جرز الباب اذا افاجىء بسيده تفتح لى الباب من جمالها اصابنى دوار ولكنى ايقظت نفسى سريعااا فقالت الكابتن اشرف قلت نعم قالت اتفضل احنا فى انتظارك
ودخلت وكانت ترتدى ملابس فى منتها الروعه تظهر كل ما بها من جمال انها انثى بمعنى الكلمه
عينيها واسعه وجريئه قوى صدرها منتصب وتظهر منه حلمات قويه وجذابه مؤخرتها مشدوده ومرتفعه مع انها مش سمينه خالص هى رفيعه وطولها ميتعداش 170 ووزنها ميعديش 70 ك
مدت يدها لتسلم على بعد الدخول فرفعت يدها الى شفتاى وقبلتهما
واذا بزوج يظهر فى الرسبشن وينادى اتفضل ياكابتن ..............
وظهبت اليه وتبادلنا التحيه وجلس معه قليلا نتكلم عن المساج واهميته ورايت الزوجه قادمه ومعها عصير المانجو وتضعه امامى وهي تنحنى فوجدت صدرها امامى فلتفت بعينى فى اتجاه اخر خوف من ان يرى زوجها نظرات عينى عليها .....
وبعد قليل من الحديث الثلاثى توجهنا الى غرفه النوم لنبدء الجلسه
فتبادلا هما النقاش من يبدء الاول فى عمل جلسته
واتفقا على ان الزوج اولا وخلع كل ملابسه دون البوكسر ونام على السرير وبدئت فى تدليكه
من الاسفل الى اعلى الى ان وصلت الى منطقه الهنش فقالت لى زوجته ياريت ياكابتن
تهتم بالمنطقه دى عنده عشان تعباه وهو كان مسترخى تمامااا لا يتكلم فقلت لها محتاج اشيل البوكسر بس قالت اوك عادى وبدئت اخلع عنه البوكسر فجائت لتساعدنى فتلامست ايدينا وتقابلت عينى بعينيها فمسكت بيدى فنتصب زبرى بشده ولكنى قولت لها شكراا على مساعدتك وخلعنا البوكسر عنه وهو لايتكلم فكان فى حاله استرخاء تام ولكنها نظرت لى وقالت
اجبلك لبس عشان تغير عشان لبسك ميتبهدلش من الزيوت فقلت شكرااا قالتى طيب حتى اقلع البنطلون عشان بس ميتبهدلش وخلعته فعلاووقفت بالبوكسر والتشرت
ووجدها تنظر الى زبى نظره طويله ولكنى لم انظر اليها كى لاتعرف انى رايتها وهى تنظر الى زبى .... وعدت ثانيه لادلك الزوج من المؤخره واذا به يلتوى ويقول اه اه اه فجلست بجواره وقالت له ايه مالك قال لها ممتع اوى فبدئت هى الاخرى فى تدليكه مع وفوجئت بهذا واذا بها تضع
صابعها الاوسط به فى طيزه من الداخل وهو يتئوه فنظرت لها واشدت قضيى جدااااا فئشارت لى انى استكمل تديك ظهره واترك لها هذا المكان واستكملت انا المساج وانا اراها تضع صابعها داخله وتنظر الى زبى حتى الى ان وصل الزوج الى قمه النشوه وتركته بعد ان افرغ كل ما بداخله من احساس ومتعه .......... وتركته واستكملت انا الجلسه الى النهايه وهى تشاهدنى بتمعن
وانهين جلس الزوج وقام هو الى الحمام وخرجت انا خارج الغرفه لدقيقه لكى تغير سيابها
ودخلت تانى الى الغرفه لاجدها نائمه على بطنها عاريه تماما ولكن ترتدى الاندر والبرو
ورايت جسم رائع الجمال متناسق القوام فقالت ايه ياكابتن مش هتبدء فقلت لها طبعااا
وبدئت فى المساج من قدميها وكنت انظر اليها وانا ادلكها لانى علمت انها جنسيه جداااا من نظراتها لى وانا ادلك زوجها وما فعلته معه وانا ادلكه فوجدتها تقبض على يدها وفرش السرير فى يدها ولكنى كنت حريص على انها لاتعلم انى اراها وخرج زوجها من الحمام وجلس على كرسى فى الغرفه وبدء يتابع الجلسه الى ان وصلت الى مؤخرتها فوجدتها هلى التى تخلع الاندر الى اسفل فخلعته عنها انا خالص ......... وبدئت فى تدليكها وكان كسها امام عينى احمر وردى اردت ان اتحسسه فكنت الامسه من بعيد وكأن يدى لمسته دون قصد وارتفعت الى اعلىعند ضهرها وجلست بجوارها لكى استطيع تدليك ضهرها جيدااا فوجدتها تتحس زبى برفق
فنتصب اكثر واكثر ولكنى كنت اخاف من رد فعل زوجها لانى لااعلم مدى تحررهم ولاى شىء يسمحون او على الاقل يسمح الزوج ....
وفجئه قبضه على زبى بقوه واعتسرته جامد وكتمت صوتى منعااا للاحراج
وقلت لها ممكن ناخد الاتجاه الاخر (مقدمه الجسم من البطن) وبدئت فى التدليك من منطقه الفخد من الامام ونظرت الى زوجها بطرف عينى فوجدته يدلك زبه ولكن دون ان يشعر انى اراه
ومع تدليكى لفخدها على صوتها بسيط
فقلت لها فى حاجه وكنت اعلم انها هاجت اوى فلم ترد على فقام الزوج بالجلوس بجوارها
وقال لها ايه مالك وانا ادلك لها فخدها واصعد اتجاه كسها فقالت له ولعت خلاص
وانتهيت من الفخد وارتفعت الى البطن فقال لى زوجها مش منطقه المهبل بتدلك قلت له اها قالى طيب انت عتدها ليه .... خليك عادى خد راحتك... وبدئت فى تدليك كسها واذا بها تمسك بيدى وتضعها داخل كسها بقوه فنظرت لزوجها فهز رأسه بالموافقه ......
وكان كسها ممتع جدااا ملىء بماء رائحته جزابه وبدء زوجها فى مص صدرها وقام ونظر الى ومد يده الى زبى واخرجه وقال لى بنظره عينيه نيك مراتى ولكنى نظرت اليه اكثر فتقدم بفمه اتجاه زبى وبدء فى مصه وخلع عنى البوكسر ووجدتها تنظر الينا بكل شهوه وشدتنى اليها لكى انيكها
ولكنى فضلت ان ازوق طعم هذا الكس الرائع وبدئت فى لحسه ومصه حتلا صرخه حرام يلا مش قدرا وقالت لجوزها سيبه سيب زبه خليه ينكنى ومسك هو بزبى ووضعه فى كسها فصرخه اهاااااااااااا وبدئت ادخا واخرج زبى من والى كسها وقامت نمت انا على ضهرى وجلست على زبى وزب زوجها فى فمها وتبادلنا جميع الاوضاع وانزلت هى كثير وكانت تحظرنى من ان انزل لبنى بداخلها وانها تريده على جسمهاوفى النهايه مسكت بزبى وزب زوجها وبدئت فى مصهما ودعكهما حتى انزلنا عليها ............. ونامت على ظهرها مسترخيه وطلبت تدليك صدها بهذا البن ودلكتلها صدرها ...... ودخات الحمام سوياا ولكن فى القصه القادمه

سر باسم .. باسم والفتيات العاريات اللواتي في حجم يد الرجل

كان لدى باسم سر. حتى لو كان قد أخبر أحدا آخر بهذا السر ، فمن ذا الذي سيصدقه ؟ وعلاوة على ذلك ، لماذا من الأساس يريد أن يتقاسم هذا السر مع الآخرين ويبوح لهم به ؟



كانت بقعة باسم المفضلة في الغابة بالقرب من منزله ، كانت تحت شجرة صفصاف كبيرة. كان هذا لسبب وجيه ، لأن في مساء يوم اكتمال القمر ، يكون موعد ظهور وزيارة الحوريات للمكان. كانت الحوريات مجموعة من ستة مخلوقات أنثوية خرافية غامضة مثل الجنيات ، لا يزيد حجم الواحدة منهن من حجم يد الرجل. وكانت كل واحدة منهن فائقة الجمال جمالها لا تشوبه شائبة ، وسيقانهن رشيقة ممشوقة طويلة ، وأردافهن رشيقة ضيقة وبطونهن مسطحة. لا يمكن إلا من خلال النظر بعناية فائقة أن ترى حلماتهن الصغيرة الضئيلة الوردية المنتصبة على صدورهن الكاعبة الناهدة الممتلئة. كانت وجوههن المذهلة الفاتنة مؤطرة تماما بشعرهن الطويل الأشقر المنسدل. وكانت عيونهن الزرقاء الخارقة لها القدرة على تنويم وإيقاع أي رجل تحت تأثير سحرهن وجاذبيتهن. وكانت بشرتهن لينة وناعمة وسلسة ورقيقة ورهيفة بشكل لا يمكن تخيله ولا تصوره. وكان توهج غريب يحيط بهن ويطوقهن بينما تحملهن أجنحتهن الدقيقة الرقيقة في الهواء. اكتسبت الحوريات سلطاتها وقدراتها في الليالي من ضوء القمر البدر من كل شهر ، وأقام معهن باسم صداقة متينة ، وانجذب إليهن وانجذبن إليه ، وأعرب لهن عن حبه وأشواقه وغرامه ، وقرر هذه الليلة تجربة شئ جديد وممتع معهن ، إنه يريد مطارحتهن الغرام الليلة.



استلقى باسم عاريا عند قاعدة الشجرة. ولم يمض وقت طويل قبل أن يجد نفسه محاطا بتوهج باللون الأزرق. ودخل في شبه سبات من أصوات الحوريات الهادئة التي يحملها إلى أذنيه النسيم اللطيف. هبطن على صدره ، كما لو كن يقمن بتقديم أنفسهن للتفتيش. أجسادهن الضئيلة الرشيقة الصغيرة العارية بالكاد يشعر بهن على صدره ، وزنهن كوزن الهباء أو الهواء أي لا وزن لهن تقريبا ، ولكن وجودهن كان ساحقا وكاسحا. صرح لهن باسم بحبه مجددا ، وطلب منهن الموافقة أن يمارس الجنس معهن ، وافقت الحوريات بوضوح ، بينما كان زب باسم منتصبا ونابضا ومرتعشا. طارت الجميلات الفاتنات الغامضات الست في اتجاهات مختلفة. ودغدغ هواء الريح الناعمة الصادر عن خفق أجنحتهن ، دغدغ جلده وهن يتحركن ويطيرن.



سقطت اثنتان منهن على جانبي أنفه ، مما أتاح له نظرة رائعة لأجسادهن الصغيرة المدهشة. بدأن على الفور يلاطفن أجساد بعضهما البعض ، وداعبن أثداءهن وصدورهن بلطف في حين يقبلن بعضهما البعض قبلات عميقة من شفاههن. تحركت أجنحتهن الرقيقة بشكل مثير بينما أصابعهن الصغيرة تنزلق في أكساسهما الرطبة الصغيرة. في الوقت نفسه ، كانت حورية ثالثة ترفرف وتحط على وجه باسم وتلمس بلطف شفتيه ، وساقاها تباعدان بين شفتيه. أخرج باسم لسانه بشكل غريزي. قوست الحورية ظهرها في نشوة بينما لسانه يتحرك لسانه على طول باطن فخذيها السلسين حتى كسها المصغر اللذيذ. اهتزت ساقاها والتوتا تحتها. استدارت لمواجهة ذقنه ، ودفعت لسانه على شفته السفلى. ثم صعدت واعتلت لسانه ، وحكت جسدها العاري في لسانه ، حتى أن طرف لسانه كان بين ثدييها الرائعين الفاتنين.



وفي نفس الوقت ، كانت الحوريات الثلاث المتبقية قد حطت على زبه. ورفعتا زبه لأعلى بحيث أصبح عموديا متعامدا على جسده. هبطت الحورية الثالثة على رأس قضيبه. كانت ملفوفة ساقيها الناعمة حول الرأس من نظيره الاميركي ديك ، وانحنت ومالت إلى الأمام ، ودفعت وحكت جسدها الصغير على كمرته. ولحس ولعق لسانها الصغير كل شبر من زبه العملاق يمكنها بلوغه والوصول إليه. وكانت الحوريتان الأخريان المنشغلتين بملاطفة زبه قد لففن بإحكام أذرعهن حول زبه السمين المنتصب ، ويتحركن صعودا وهبوطا في حركة سماوية علوية رائعة.



وكما لو كن قد استشعرن وأحسسن بأنه على وشك أن يقذف لبنه ، فإنهن سرعان ما طرن ونزلن على سطح الأرض ، وجلسن معا في مجموعة. كانت مجرد رؤية مشهد هذه الجميلات الحسناوات الست المصغرات العاريات وهن يحككن ويفركن أجسادهن في بعضهن البعض كفيل ويكفي لجعل باسم يقذف لبنه. أغرقهن زبه المهتز المنتفض المرتج بالسائل المنوي السميك الدسم القشدي ، وغطى بلبنه أجسادهن الصغيرة تماما. ضحكن ببهجة وسعادة وأجسامهن الرشيقة تتلوى في السائل الأبيض. وحكت حورية منهن بشغف يديها في جميع أنحاء جسدها الزلق ، وكبشت وحملت حفنات من اللبن على وجهها ومررتها خلال شعرها الأشقر. واستلقت حورية أخرى على الأرض الناعمة على نحو إغرائي في حين لحست حوريتان أخريان اللبن من على قبالة جسدها الفاتن ، مع إيلائهن اهتماما خاصا لثدييها الكبيرين. وركعت حورية أخرى على ركبتيها بقوة ونشاط وحملت اللبن ووضعته في كسها الصغير المنمنم بينما رفيقتها تبعبص وتنيك طيزها الغارقة باللبن بأصابعها. وتوقفت الحوريات لفترة وجيزة فقط في بعض الأحيان من أجل أن يلعقن أصابعهن وينظفنها من اللبن. واستمر هذا حتى قد استهلكن كل قطرة من السائل اللزج حتى آخر قطرة. بعد ذلك رفرفن وحططن كلهن جميعا على زب باسم المنكمش والمرتخي الآن غير المنتصب ، وشربن القطرات القليلة الأخيرة من لبنه.



في الصباح التالي استيقظ باسم في الغابة. وكان الدليل الوحيد على هذا اللقاء السماوي العلوي الخرافي رقعة صغيرة من الأرض الرطبة المبتلة بجانبه. وغني عن القول ، أن باسم كان ينتظر بفارغ الصبر اكتمال القمر البدر في الشهر القادم.

بثينة و ثريا و شادى .. CFNM

"لعل هذه هى القصة الأولى بالعربية عن الـ CFNM وهو مصطلح جنسى اختصار لعبارة "أنثى بكامل ملابسها ، وذكر عارى" Clothed female, naked male.

بثينة وثريا صديقتان ، تعملان فى شركة تأمينات كبرى شهيرة بالقاهرة ، وكان يعمل معهما فى نفس القسم شاب يقترب منهما فى العمر ، اسمه شادى . كلما كانتا تريانه تتهامسان بوسامته وتضحكان .. وتقول إحداهما للأخرى : يا له من وسيم ! وهو بملابسه فماذا لو رأيناه عاريا ! .

تضحك الأخرى وتقول : يا بجحة ، دانتي قبيحة أوي يا بت ! . إيه ده ! بس فعلا عندك حق . أنا عن نفسى نفسى أشوف زبه وطيزه .. شكله كده رياضى ، بيلعب كمال أجسام ..

قالت : فعلا شكله كده ..

وأخذت الفتاتان تتخيلان شادى عاريا وحافيا يتجول أمامهما ، ويمر أمامهما وهما بكامل ملابسهما وأحذيتهما ، وبثينة تلمس طيزه ، وثريا تلمس زبه ، أو تلمس صدره ، أو وركه ، وهما جالستان أو واقفتان ...

وسرحتا فى ذلك وكل منهما تعبث بكسها وتحكه من فوق الملابس من تحت المكاتب .. فقد كانتا فى غرفة واحدة مع شادى .. لكنه يجلس على مكتب مقابل بعيد عنهما نوعا ..

وأخذتا تتخيلان شادى عاريا وحافيا يحمل الملفات ويأتى إليهما بالأوراق والمستندات .. وزبه منتصب غليظ طويل أمامه ، وبيضانه متورمة ممتلئة بالحليب الطازج .. وزبه وبيضانه كعنقود العنب الممتلئ ، يملأ كف بثينة أو ثريا ، ويزيد ، ويملأ العين ..

واستغرقت الفتاتان فى أحلام اليقظة الجنسية وهما تفركان أكساسهما بقوة ، حتى أفاقت إحداهما (وهى بثينة) على صوت شادى وقد وقف أمام مكتبها وهو يقول : تفضلى الملف بتاع الأستاذ محمود كامل ..

أبعدت يدها عن كسها بسرعة ، ونظرت فى وجهه لترى هل لاحظ ما تفعله أم لا ، ووجدت أنهم لم يلحظ شيئا وتنفست الصعداء ولكن جزء منها شعر بخيبة الأمل ..

تناولت منه الملف .. واستدار شادى عائدا إلى مكتبه .. وهى وصديقتها ثريا تعضان شفتيهما وتتأملانه من الأمام ومن الخلف ..

وفى طريق عودتهما فى نهاية يوم العمل إلى المنزل ، أخذتا تتحدثان معا حول كيفية إغراء الفتى شادى ، وإقناعه بالتعرى الكامل أمامهما .. كانت تلك الفكرة قد سيطرت عليهما تماما ، وأصبحت كل أمانيهما ..

كانت بثينة أكثر جرأة من ثريا .. واختمرت الفكرة والخطة فى ذهنها ..

وفى اليوم التالى ، دخل شادى إلى مخزن الشركة ، والذى كان خاليا من جميع الموظفين فى تلك اللحظة ، فتعقبته بثينة ودخلت دون أن يحس بها ، ثم ضمته من الخلف بغتة وقالت : نفسى أشوفك عريان ملط يا شادى وأتفرج عليك .

تفاجأ وقال : إيه ؟ فيه إيه يا بثينة ؟ إنتى إيه اللى بتعمليه ده ؟ . وقد ميز صوتها .

ضمته أكثر وهو يحاول التملص ، وقبضت على زبه بيدها من فوق البنطلون ، وقالت : أنا وثريا عايزين نشوفك عريان ملط إيه رأيك ؟

شعرت بمقاومته تقل وتضعف ، وشعرت بزبه يتصلب ويتضخم ويكبر حجمه تحت يدها .. قال شادى مكررا ومتفاجئا : "بتقولى إيه يا آنسة بثينة ؟!!" .. قالت هامسة : "زى ما سمعت .. لو موافق ويا ريت تكون موافق ، حدد الزمان والمكان وبلغنا . عن إذنك يا شوشو يا قمر " .. ثم تركته فجأة كما أمسكته فجأة وانصرفت من المكان ...

توقف شادى يتفكر فى ذهول من جرأة بثينة ومن طلبها الغريب والمثير .. ولم يستطع التفكير بعقله .. فقد شل عقله ، وقال زبه لعرض بثينة : نعم بالثلث أنا موافق ..

وأخذ شادى يفكر فى الفتاتين الجميلتين المثيرتين الجذابتين ، الناعمتى الشعر ، الممتلئتى الجسد ، اللتين تعجب كيف لم يفطن من قبل إلى جاذبيتهما وأنوثتهما .. كانت كلتاهما متوسطة الطول ، ناعمة الشعر ، سوداء الشعر ، وخرج إلى المكتب محمر الوجه يتأملهما وهما تختلسان النظرات إليه وتضحكان .. كانتا ترتديان اليوم ملابس مثيرة جدا ...

كانت بثينة ترتدى ثوبا أخضر له أكمام وفوقه "صديرى جلدى أسود أنيق جدا يشبه الحزام العريض على خصرها وله حمالات" وفتحة صدرها واسعة تبين شق نهديها .. والثوب قصير فوق الركبة .. وترتدى حذاء كلاسيكيا عالى الكعب .

وكانت ثريا ترتدى بلوزة (توب) بنفسجية مزرقة (موف) ذات حمالات عريضة وجونلة طويلة خفيفة كحلية اللون مع سماوى مزركشة بالأبيض .. وترتدى أيضا كعبا عاليا كلاسيكيا .

ظل شادى شاردا لا يعرف كيف يبدأ الكلام معهما ، وهو فى قمة الخجل والشبق أيضا ، والاستغراب والذهول ، والتردد ، ولكنه فى النهاية بعدما ضرب أخماسا فى أسداس ، استجمع شجاعته وحسم أمره ، وقرر أن ينهض .. نهض شادى وتقدم من بثينة التى تبتسم ابتسامة خبيثة وهى تنظر إليه خلسة بطرف عينها ، فلما وقف أمام مكتبها قال وهو ينظر بطرف عينه إلى ثريا الجالسة تترقب وتنظر خلسة إليهما : " أنا موافق .. اليوم الساعة 5 مساء فى منزلى " ..

كان شادى أيضا غير متزوج مثلهما ويعيش وحده فى المنزل بعد وفاة والديه وهو ابنهما الوحيد ...

وفى نهاية يوم العمل خرجت الفتاتان وكانت سيارة شادى بانتظارهما بعيدا عن الشركة لئلا يلاحظ أحد شيئا .. وركبت بثينة فى الأمام وثريا فى الخلف ...

وانطلق شادى بسيارته إلى منزله ، مصطحبا معه الفتاتين .. وطوال الطريق ، كانت بثينة تقبض على زبه من فوق البنطلون وتفركه وكاد يفقد سيطرته على القيادة أكثر من مرة ..

دخل شادى إلى شقته وخلفه الفتاتان بثينة وثريا وهو يتلفت خلفه .. خشية أن يلاحظ الجيران شيئا .. فوجد الأبواب مغلقة ولا أحد على السلم سواهم ..

ودخلتا وراءه .. وجلستا على أريكة فى الصالة ، أشار لهما بالجلوس عليها .. وقال : لحظة واحدة وسأعود .

وذهب شادى وتجرد من ملابسه كلها ، حتى أصبح عاريا حافيا ، وهو يفكر فى أن الفتاتين ستريانه هكذا ، وهذه الفكرة أثارت زبه وجعلته ينتصب ويتضخم بشدة ، وجهز كوبين من العصير ، وعاد وقدمهما لهما على المائدة الصغيرة أمامهما .. وأخذ يتجول ويستدير ويلتف أمامهما ..

وبثينة وثريا تأكلان جسده بعيونهما ، وتلعقان شفتيهما وتعضان شفتيهما ، وتتهامسان وتتبادلان النظرات ، وتتحسسان أكساسهما وصدورهما من فوق الملابس ..

ثم أشارت له بثينة بإصبعها ليقترب منها ، فاقترب شادى فمدت بثينة وثريا أيديهما تتحسسان أردافه وزبه ، وبيضانه ، وأسفل بطنه ، وتقرصان ثدييه (حلمتيه) ... وبعثت أيدى بثينة وثريا فى الفتى شادى على طيزه وزبه إحساسا مثيرا جدا ، تلك الأيدى الأنثوية الناعمة ، والأظافر والأنامل .. وهى تدلك رأس زبه بالأنامل ..

بدأت بثينة وثريا تتنافسان وتتسابقان وتتناوبان على زبه بالهاندجوب (تدليك زبه باليد) والبلوجوب (مص زبه فى الفم) ... وهما تتهامسان : شايفة زبه كبير إزاى يا ثريا ؟ ... آه شايفة يا بثينة .. رهيب والـلـه رهيب ... إيه الروعة دى .. زى ما تخيلناه بالضبط .. لا ده أحلى بكتيررررررررررررر .. شايفة يا بت جسمه رياضى إزاى ، وطيزه تقيلة ، ده رهيب ، يا بخت اللى هيتجوزها .. دا هيهدها هد .. هيموتها موووت .. ونيك .. وحب ..

ونهضت كل منهما تراقصه قليلا وتحضنه وتتحسس بدنه بالكامل من الأمام والخلف .. وأخذتا تتهامسان بكلام فاحش منه ما سمعه شادى ومنه ما فشل فى سماعه وفهمه ..

وجلست بثينة ذات الثوب الأخضر على يديها وركبتيها ، وأعطت طيزها إلى شادى .. فأسرع إليها ، ورفع ثوبها فظهر كولوتها الصغير الدانتيل فأبعده إلى جنب ، فتعرى كسها وفتحة طيزها أمامه .

وكذلك قلدتها ثريا ففعل بها نفس الشئ .. ولكن أخرج من حقيبتها طلاء الشفاه ودهن حول فتحتى طيزها وكسها .. وكان مشهدا مثيرا جدا يذكرنا بمشهد مماثل قام به ممثل البورنو الشهير - مولود برج الثور - روكو سيفريدى Rocco Siffredi فى فيلم تشريح الجحيم Anatomy of Hell مع الفنانة الكردية الأصل البيضاء الفاتنة جدا السوداء الشعر ، مولودة برج السرطان ، أميرة كاسار Amira Casar .. حيث وجدها مستلقية عارية حافية على جنبها على الفراش وكان طبيبا وهى مريضة .. فطلى كسها وفتحة طيزها وحلمات بزازها بطلاء الشفاه الأحمر قبل أن ينيكها ..

نعود إلى شادى .. الذى وقف الآن - لا يزال عاريا حافيا - وأمامه الفتاتان بكامل ملابسهما وجواربهما وأحذيتهما العالية الكعب ، وقد انحسرت جونلة ثريا وثوب بثينة عن مؤخراتهما الممتلئة وكولوتاتهما الصغيرة المنحسرة هى الأخرى عن أكساسهما وفتحتى طيزهما ..

وقرر شادى البدء ببثينة ، وأدخل زبه فى كسها وبدأ يدخله ويخرجه وقد قبض بيديه على جنبيها يشدها إليه ، من فوق ثوبها الأخضر الجميل وهى تغنج وتتأوه وتحثه على نيكها أشد : أقوى أقوى ، زبك كبير وجميل يا شوشو .. نكنى جامد .. آااااااااااااااااه .. أححححححححححححح ..

كان غشاء بكارتها من النوع المطاطى الذى لا يتمزق إلا مع الولادة .

وكان شكلهما غريبا ، وهو عار حاف تماما ، وهى أمامه تتناك منه ، وهى بكامل ملابسها كلها ، وحذائها العالى الكعب الأسود وبلا جوارب فلم تكن تحب ارتداء الجوارب . حتى إذا بلغت بثينة قمة نشوتها ، أخرج شادى زبه من كسها ، واتجه إلى ثريا ، وأدخل زبه فى كسها ، وأخذ يدخله ويخرجه وهو يقبض على جنبيها ، من فوق جونلتها المنحسرة عن مؤخرتها العارية وكولوتها ، وسيقانها المغطاة بالجوارب ..

ثم نهضت الفتاتان من حول شادى واصطحبهما وكلتاهما تلف ذراعها حول ظهره العارى وهو عار بينهما وحاف ، وهما بكامل ملابسهما .. ودخلوا إلى غرفة نومه حيث ألقاهما على ظهريهما ، وعاد ينيكهما من جديد من كسهما وطيزهما ، حتى قذف فى كس بثينة وفيرا غزيرا ..

استلقى شادى بينهما قليلا .. ثم نهضتا وبدأتا تطبخان فى المطبخ وتعدان له ولهما بعض الطعام للعشاء . وأخذتا تتهامسان وتضحكان .. وجاء شادى إلى المطبخ عاريا حافيا كما هو ، واحتضنهما من الخلف ، وأخذ يقبل خد هذه وتلك ، ويتشمم شعرها ، ويدعك زبه فى مؤخرتها من فوق ثيابها . ويحك زبه فى يد إحداهن ، فتضحك وتدلكه قليلا .. ثم جلس الثلاثة فى غرفة المعيشة أمام التلفاز ، وهو بين الفتاتين عاريا ، يضع ذراعيه خلف أعناقهما ، ويدلك زبه ، وتتفرجان عليه وهو يدلك زبه ويضمهما إليه ، وهما تداعبان صدره وزبه وفخذه بأيديهن . وبعد أن تناولوا العشاء ، أخرجت بثينة من حقيبة يدها ميكروفونا واتخذت وقفة المذيعات وقالت : أعزائى المشاهدين ، نقدم لكم أكبر وأجمل زب فى العالم ، زب شادى .

وأخذت تصفق هى وثريا .

ونهض شادى ، ووضعت ذراعها حول خصره ، وأخذت تصفع مؤخرته وهى تقول للمشاهدين المتخيلين : إنه زب يعلو ولا يعلى عليه .

وخفضها شادى لتنحنى ، وحسر ثوبها الأخضر المثير الرائع ورفعه لأعلى وأبعد الكولوت إلى جنب وأدخل زبه فى كسها ، مما جعلها تغنج وتتأوه فى استمتاع ، وأخذت تصف ما يجرى وهى لا تزال تمسك بالميكروفون . وقد وقفت ثريا ورفعت ذراعها بطريقة كأنها هى مسئولة التصوير وتمسك بالكاميرا ... ثم تنبهت أن بحوزتها موبايل مزود بكاميرا ، ففتحت الكاميرا وأخذت تسجل ما يجرى .

قالت بثينة فى الميكروفون : آه يا اخواتى .. يا ناس .. روعة روعة .. زبه نار ، زبه كبير أوى ، كسى مولع ، آه آه آه .. أعزائى المشاهدين ونترككم مع وصلة نيك حامية جدا .. من تقديم بثينة وشادى .. أححححححححححححح .. آااااااااااااااااااااااه .. إممممم .. كمان .. نكنى جامد . كمان .

لما انتهى شادى من نيك بثينة وقذف فيها قالت بثينة : وهكذا أعزائى المشاهدين نأتى إلى نهاية البرنامج والحلقة التى كانت بعنوان "نكنى شكرا" ووصلة النيك ، نتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بها وإلى اللقاء فى حلقة قادمة ووصلة قادمة ، من حلقات برنامج "النيك يا ما أحلاه" .. أغلقت ثريا الكاميرا .

وظل زب شادى منتصبا قويا لم يتأثر ، كان الفتى فحلا وقوى البنية فعلا ، فأخذت ثريا تلتقط الصور لزب شادى من زوايا مختلفة ... وأرتها بثينة فيما بعد لأمها ، التى كانت جريئة مثلها ، فأصدرت غنجا وصفيرا عاليا وقالت لابنتها : إن هذا الزب هو العجيبة الثمينة من عجائب الدنيا السبع يا بنيتى ، روعة روعة ، فتمسكى به وعضى عليه بالنواجذ ، وابقى إدينى لفة معاكى .

المرأة العملاقة التي يبلغ طولها خمسين قدماً

"خمسون قدما تساوي خمسة عشرة متراً وربع"

كان بن يقاتل من أجل الحفاظ على حياته وكان يعرف ذلك. قبض على شفاه كسها العملاقة وتشبث بها بكلتا يديه ، وحاول يائسا الحفاظ على جسده ومنعه من الغرق في عمق الهوة النابضة هوة كسها العملاق. بطبيعة الحال ، فإن هذا التحفيز للشفرين العملاقين تسبب في زلزال هائل آخر ، فانصدم وجه بن في جدار كسها المرن الطيع ؛ وغطت السوائل المهبلية اللزجة التي تغلف الجدار غطت عينيه ، وأنفه وفمه ، مما جعل من الصعب عليه التنفس. كان يتم مصه الآن إلى أسفل ، بينما امتنع السائل المهبلي الحلو الذي يزيد من الضغط حول ساقيه ، امتنع عن الارتفاع أعلى وأبعد من ذلك ، لأن وركا وجنبا بن قد شكلوا سدادة وختما على بطانة أنسجتها المتقلصة. ضبط قبضة يده ، وسحب نفسه للخارج بأقصى ما استطاع ، وهو يعلم أنه إذا لم يتمكن من تحرير رأسه من هذا الفخ فسرعان ما سوف يختنق أو يغرق. توترت عضلات ذراعه وركل بقدميه مثل السبَّاح ، في مادة الجيلاتين السميكة مما أدى إلى المزيد من الارتجافات والزلزلة وشعر بإحكام إغلاق الجدران المهبلية من حوله. ربما كان هذا هو جزاء هذا الخطأ الفظيع الذي بدأ كل هذا ، قبل ثلاث سنوات.


كان بن طالبا جامعيا يعمل في وظيفة صيفية في أحد المختبرات السرية الخفية المخبأة في تلال في أوروبا الشرقية. وكان البحث غير مصرح به ويتذكر كيف تمكن من تخطي العقبات التي لا حصر لها للحصول على وظيفة ، وبالطبع ساعده نفوذ عائلته الثرية. كان بحثا في مجال التكنولوجيا الحيوية ، في محاولة للحد من فترة حمل البشر من 9 أشهر إلى 3 أشهر أو أقل. العديد من الأجنة التجريبية المستنسخة من خلايا جذعية مجمدة ، تم حقنها يوميا بمختلف هرمونات النمو والعقاقير. أخذ بن مكان أحد مساعدي الباحثين الذي كان قد ذهب إلى موعد غرامي ساخن ، وعندها ارتكب خطأ قاتلا. كان قليل الخبرة في مجال العقاقير والأدوية، وأخطأ في قراءة الجرعة ، بدلا من الحقن بـ 0.9 سم مكعب ، حقن الجنين بـ 9 سم مكعب ؛ أي عشرة أضعاف الجرعة المطلوبة والصحيحة. فلم تقتصر النتيجة على تقليل فترة الحمل فقط لكن ذلك أيضا كان حافزا للنمو غير الطبيعي للجنين وأدى إلى عملقته. في غضون أسبوع وُلِد الجنين ، وفي غضون شهر كانت طفلة ، وفي غضون ستة أشهر ، كان طول الطفلة قد بلغ ما يقرب من عشرين قدما (أي سبعة أمتار). اعتبر نفسه مسؤولا عما حدث وعندما اتخذ رئيس المختبر قرار إنهاء التجربة وقتل الطفلة ، تسلل بن وهرب بالطفلة من المختبر واختبأ بها بعيدا في الجبال. ولم يعلم أحد في المختبر بأنه المسؤول عن هذا الخطأ في التجربة ولا عن هروب الطفلة.


مع بعض المساعدة من الإنترنت ، حدد مكان منطقة نائية تمتلئ بالكهوف الطبيعية ، حيث يمكن للطفلة أن تعيش لأنها لا تزال تنمو. كان دماغها متقدما جدا وكانت تتعلم الأشياء بسرعة. في المختبر لم يكن لها اسما ، كانت تحمل فقط اسم التجربة رقم ثلاثة. سماها أندريا وشرح لها قصتها وتاريخها ودوره في ذلك. وهي تحاول تهدئة شعوره بالذنب على ما كانت تعتبره خطأ معقولا ومنطقيا ومقبولا.


باستخدام أموال من صندوق استئماني مربح للغاية ، قام بتحويل الكهوف إلى منزل حديث عصري لهما هما الاثنان. وقام بتركيب مولد يعمل بالطاقة الشمسية لتوفير الكهرباء ، وجهز المنزل بالإنارة ، وبجهاز كمبيوتر ، وجهاز تلفزيون ذي شاشة كبيرة ، وبطبق للأقمار الصناعية وبنظام صوتي. كان ناجح جدا في التداول المالي عبر الإنترنت ، وكسب ما يكفي للحفاظ على وجودهما في الجبال إلى الأبد. كان كلاهما نباتيين ويقومون بزراعة الفواكه والخضراوات الخاصة بهم. واستفاد بن من وجود مكتب بريد في بلدة مجاورة ، وقام بشراء الأفلام والكتب عبر موقع أمازون الشهير وكان يقرأ في كل يوم لها. وكانت تحب العلم والتاريخ والسير والأدب الكلاسيكي.


عندما بدأت في النضوج والبلوغ كامرأة ، قام بشراء كتب عن سن البلوغ والنشاط الجنسي بحيث إنها سوف تفهم من خلالها ما يحدث لجسدها. عندما غادرا المختبر كانت أندريا تملك ثوبين محليي الصنع ، ولكنها نمت بسرعة وتغير مقاسها ولم يعد الثوبان يصلحان لها. عملا الآن معا ، لصنع الملابس لها من الملاءات والبطانيات. كانت ثيابا غير أنيقة ، لكنها تفي بالغرض وتخدم غرض الحفاظ على حيائها وحشمتها. كانت تنام على مرتبة طويلة صممها وبناها (شيدها) لها خصيصا ، تحت التندة (الجمالون) ، بالقرب من فتحة الكهوف. وقامت التندة الجمالون بتحقيق الغرضين معا والمتمثلين في حمايتها من أي ضرر ومن العوامل الضارة وإخفائها عن مجال رؤية الطائرات أو المروحيات (الهليكوبتر) لها. وكان سريره على منصة مرتفعة في كوة تحت نفس التندة الجمالون بحيث إنه يمكنه أن ينظر إليها وهي نائمة.


في غضون سنتين أصبحت أندريا امرأة ناضجة يبلغ طولها أقل قليلا من 50 قدما (أي خمسة عشرة متراً وربع) . كانا يلعبان معا في المرج ، وتلتقط أندريا بن في يدها في كثير من الأحيان ، مثل دمية رجولية حية Ken doll (دمية كين النسخة الرجولية من دمية باربي). كانت أندريا لطيفة ولكن لعوب ، وكانت تمسكه فوق رأسها أو تضعه على قمة شجرة. كانت تقهقه وتضحك وكان بن يحب تردد صدى صوتها وضحكاتها المجلجلة في جميع أنحاء المرج. في المساء ، كان لا يزال يقرأ لها الكتب ، أو يشاهدان الأفلام ، وكانت أفلامها المفضلة هي 'هجوم المرأة التي يبلغ طولها 50 قدما' Attack of the 50 Foot Woman و 'يا عزيزي ، لقد قمتُ بتصغير الأطفال" Honey, I Shrunk the Kids.


في البداية كانت علاقته معها تقع في مكان ما بين شخصية الأب والأخ الأكبر والمعلم المربي. وعندما كبرت ونمت وأصبحت امرأة كاملة جميلة وجذابة ، بدأ ينظر إليها بشكل مختلف وكانت علاقته بها قد اكتسبت مسحة من التوتر الجنسي المستمر. على الرغم من الاختلاف في الحجم ، مما يحول دون الألفة الجسدية ودون تطور العلاقة بينهما بكل وسيلة أخرى ، رغم ذلك فقد كانت العلاقة بينهما تشبه جدا العلاقة بين الزوجين. كانا يتمتعان بصحبة ورفقة بعضهما البعض ، والحديث عن كل موضوع يمكن تخيله وتقاسم نفس الاهتمامات والميول والهوايات في التلفزيون والكتب والموسيقى. وفي الآونة الأخيرة ، وجد بن نفسه أسيرا ومأخوذا بجمال أندريا البدني وكانت هي ذاتها قد بدأت تهتم أكثر بجسدها كذلك.


كانت أندريا كل صباح تستحم تحت شلال في جبل قريب. حتى وقت قريب ، لم يكن بن يعطي لذلك قط اهتماما كبيرا لكنه الآن يتطلع إلى مشاهدتها وهي عارية وتقوم بالاستحمام. بسبب اختلاف حجمهما ، كان يرى جمالها بشكل أفضل من على مسافة بعيدة عندما يمكنه رؤية جسدها كله. هذا الصباح انصرفت أندريا من المنزل متجهة إلى الشلال لتستحم ، وأخذ يراقبها وهي تبتعد عنه ، أعجبه شعرها الأسود الطويل المنسدل حتى منتصف ظهرها. ونزلت عيناه تتطلعان إلى مفاتن وتضاريس ومنحنيات مؤخرتها ، الكاملة الفاتنة المستديرة وجمال وامتلاء ساقيها الممشوقة الطويلة. عندما استدارت أنديا وواجهته بعدما كانت تعطيه ظهرها ، وأرجعت رأسها للخلف لتشطف شعرها ، برز نهداها الكاعبان الأبيضان الممتلئان نحوه وأمامه وحبس أنفاسه وهو يرى هالتي ثدييها الواسعتين العريضتين ، الورديتي اللون وحلماتها البارزة. كان يشاهدها وهي تستحم منذ عدة أسابيع حتى الآن ، وفي كل مرة يرى فيها جسدها العاري ، فإنه لا يزال يحبس أنفاسه. كان جالسا مختبئا في الكوة حيث يعلم أنها لا يمكن أن تراه ، وأخذ يدلك زبه وهو يتمتع برؤية بطنها المسطحة وانكشاف شعر عانتها الأسود الكثيف أمامه الآن. كانت أندريا تدعك وتفرك الماء صعودا وهبوطا على ساقيها ، وعلى فلقتي طيزها وعلى كسها وعانتها المشعرة. شاهد يدها تطيل دعك وفرك كسها ، وفركت كسها لفترة أطول قليلا هذا الصباح عما اعتاد أن تفعل وعلى غير عادتها. فوجئ عندما نظرت نحوه ، ولكنها لم تستطع رؤيته قط وعادت إلى فرك كسها الذي بين ساقيها بيدها. أخذ يدلك زبه على نحو أسرع كثيرا الآن ، وهو يشاهد إصبعها يختفي بين شفاه كسها.


كانت أندريا تتساءل عن الاستمناء والعادة لبعض الوقت وتظن أنها وحدها ، وهذه هي أول فرصة لديها لتجرب الاستمناء وممارسة العادة السرية. كانت عيناها مغلقة وإحدى يديها تستند على الجبل لتثبت نفسها ، وأدخلت إصبعها داخل وخارج كسها المثار الهائج. وكان بن يدلك زبه بشكل محموم ، وراقبها وهي تنحني وتستند على الجبل ، وتحرر يدها الأخرى لتدلك ثدييها العملاقين. وأخذت تلوي وتقرص حلمتيها ، وتدفع وتنيك بإصبعها بشراسة داخل وخارج كسها. وكانت رأسها متراجعة مقوسة للخلف ووركاها يندفعان باتجاه يدها ، رأى بن أندريا وهي تنيك كسها بأصابعها وتبلغ قمة النشوة وترتجف وتقذف. قذف بن لبنه هو أيضا في نفس الوقت تقريبا ، متمنيا من كل قلبه أن تكون هناك طريقة ما يمكن بها أن يقيما علاقة جنسية حميمة بينهما كزوجين.


في تلك الليلة طلبت أندريا منه أن يقرأ لها حول الاستمناء والعادة السرية للذكور وللإناث ، وعن مص المرأة لزب الرجل في فمها ، وعن الجماع والاتصال الجنسي. وكانت تجلس تحت التندة ، وتميل على الجدار بالقرب من الكوة التي يجلس فيها ، وتقرب أذنها حتى تتمكن من سماعه بسهولة. لقد احترم دائما حقها في الحصول والعثور على إجابات لأية أسئلة تسألها. هذه الليلة ، كان يعلم لماذا تسأله ، فتح الكتاب المناسب وقرأ لها منه ، وقام بالإجابة على أسئلتها الجنسية العديدة. وعندما انتهى بدأت تسأل المزيد من الأسئلة.


"يا بن ؟" . كانت تهمس ، لأنها لو رفعت صوتها فسوف يتردد صداه عبر الوادي الضيق (التلعة).


"نعم ، يا أندريا ؟" يجيب بن ، على مقربة من أذنها.


"هل تمارس العادة السرية والاستمناء ؟" سألته بهدوء.


"نعم ، في بعض الأحيان." يجيب. "هل تمارسينها؟" كان يتساءل وهو بالفعل يعرف الجواب ، ولكن أراد أن يعرف ماذا سيكون ردها وجوابها وماذا سوف تقول له.


"لقد بدأت للتو أفعل ذلك." تجيب أندريا كأمر واقع. "هل مصت لك امرأة زبك أو نكت امرأة ومارست الجنس معها من قبل ، يا بن ؟"


"نعم ، يا أندريا". يجيب. "قبل أن نلتقي ، وكان ذلك عندما كنت في الكلية ، وأقمت علاقات جنسية حميمية مع فتيات مختلفة قليلة."


"هل أحببتهن ؟" . كانت تريد أن تعرف.


"أعتقد أنني ظننت واعتقدت أني أحبهن". يجيب بن. ويضيف "لكنني أدركت متأخرا ، وربما لا ، أنني لا أستطيع حتى تذكر أسماءهن". يضحك.


"أنا أحبك يا بن". كانت تقول. "أتمنى لو أننا يمكن أن نفعل هذه الأشياء".


"أنا أحبك جدا ، يا أندريا". هذه هي المرة الأولى التي اعترف لها أو لنفسه بحبها. وأضاف "أتمنى لو أننا يمكن أن نفعل ذلك ، أيضا."


"هل يمكنني أن أراه ؟" تساءلت أندريا. "هل يمكنني أن أرى قضيبك ، يا بن ، من فضلك ؟" . يتردد ولكن لا يرى أي سبب لإخفائه عنها ، وخصوصا انه كان يراقبها خلال قيامها بالاستحمام اليومي. "حسنا". يجيب ، لا يزال غير متأكد من نفسه ، ولكن يرغب في أن يكون جزءا من تعليمها. يخلع ثيابه ، ينزل من الكوة ، ويمد ذراعيه نحوها. لفت أندريا يدها حول ظهره ، وتحت ذراعيه ورفعته وقربته من وجهها. هذه هي المرة الأولى التي تمسكه فيها في يدها وهو عاري. كان زبه منتصبا بسبب الطبيعة الجنسية لقراءتهم ، وبسبب المناقشة ، واهتمامها الشديد بجسده.


"إن زبك واقف للأمام ". قالت ذلك وعبرت عن ملاحظتها. "هل هو منتصب ؟" سألته ، ووضعت إصبعها تحت زبه ، ولمس برأس ظفرها بيضاته.


"نعم ، لقد أثارتني وهيجتني مناقشتنا واهتمامك بي". يجيب بصدق ، ويتمتع بلمسها لزبه وبيضاته.


"لا أعتقد أنه يمكنني أن أمص زبك بفمي الكبير ، أليس كذلك ؟" تتساءل أندريا.


"ربما لا ، لا تستطيعين ذلك فعلا". يجيب ، وهو يحدق في وجهها. كان اتساع وعرض فمها يكاد أن يبلغ قدمين كاملين ولذلك فلا يمكن حتى لزبه أن يتجاوز شفتيها إلى داخل فمها. واضاف "لكن لا بأس ولا ضير من المحاولة ، إذا كنت تريدين ذلك". وكان يرى أن لا شئ لديه يخسره.


وقالت "ربما يمكنك الجلوس على لساني ويمكنني وضع شفتي العليا على زبك." قالت ذلك وهي تتفحص باهتمام قضيبه. وأضافت "ما رأيك في ذلك؟"


قال "دعينا نفعل ذلك !" . يجيب بن ويباعد بين ساقيه. أخرجت أندريا لسانها وصوبته نحو ما بين ساقيه ، والتف طرف لسانها حول طيزه. وكان شعوره بالرطوبة الحارة للسانها على بيضاته وزبه هو أمر مثير للغاية وأخبرها بذلك.

"مممم ! أندريا ، إن ذلك يمنحني شعورا جيدا حقا !" يقول وهو ينزلق ذهابا وإيابا ، ويفرك بيضاته وزبه في لسانها ، الدافئ والرطب. شعر بشفتها العليا على بطنه وهي تنزل بها ببطء أكثر لأسفل لتبلغ زبه. لم تكن شفتها تغلفه زبه مثل الفم الصغير العادي ولكن كان هذا أفضل بكثير من يده ، والتي كانت هي كل ما يغلف زبه - ولا شئ سواها - في خلال السنوات القليلة الماضية.


"الآن ، لنرى ما إذا كان يمكنك أن تمصي زبي قليلا ، يا أندريا". قال لها يوجهها. "إنه شعور عظيم بالفعل الآن ، لذلك لا تقلقي إذا كان ذلك الجزء لا يعمل". يشعر بالضغط الخفيف لمصها لزبه وبدأ يتحرك خروجا ودخولا بين لسانها وشفتها العليا. واندس لسانها الزلق والمبلل بين ساقيه ، وفركت ولعقت بيضاته وعلى طيزه مما دفعه بسرعة إلى المزيد من العمل المحموم وأخذ ينيك فمها العملاق بشكل أشد.


"رباه ، يا أندريا ! إنه شعور مدهش حقا. لا تتوقفي ، حسنا ؟" قال بن ذلك وهو يلهث. التقطت أندريا إيقاعه وساعدته باستخدام يدها التي تحتجزه وتقبض عليه في تحريك جسده كله جيئة وذهابا على طول لسانها ، مع الاستمرار في المص الخفيف بفمها العملاق. وكان هذا التحفيز والإثارة الفريدة منها لبيضاته ، وطيزه وزبه، بلسانها ، اللين الرطب ، كاسحة وهائلة ، وشعر بن ببيضاته تتقلص وهو يقترب من قذفه وقمة نشوته.


"لقد فعلتيها يا أندريا !" كان يصرخ بذلك. "أنا على وشك أن أقذف لبني ! استمري في فعل ما تفعلينه الآن." شجعها بذلك. واستمرت أندريا في المص بشغف وحماس وتحريك جسدها على لسانها ذهابا وإيابا في فمها ، وصدره يرتطم بأنفها. توترت عضلات ساقيه وأطلق حمولة كبيرة من اللبن والمني على لسانها الملئ باللعاب ، ثم هدأ جسده تماما.


"يا إلهي!" كان يقول. وأضاف "كان ذلك رائعا". وسحبت لسانها إلى داخل فمها مرة أخرى ، وهي بالكاد تذوق اللقمة الصغيرة من لبنه اللذيذ. قبلته على بطنه ووضعته مرة أخرى على الأرض.


"هل كان ذلك حقا على ما يرام ؟" تسأل ، تبحث عن الطمأنينة.


"كان أكثر من ما يرام !" يجيب بن وقد احمر وجهه من الحماس. "الآن دعينا نرى ما يمكننا القيام به لك ، أليس كذلك ؟ ستحتاجين إلى الاستلقاء على ظهرك وأن تضعيني على صدرك ، وبطبيعة الحال ، عليك بالتجرد من ملابسك لتصبحي عارية أولا.". يضحك.


"بكل سرور". تجيب أندريا ، وتتجرد من كل ملابسها وتستلقي. مدت يدها وحملت بن ووضعته على ضلعها ، تحت ثدييها قليلا. لم يسبق له أبدا أن رأى صدرها العاري بهذا القرب وكان المشهد مثيرا للغاية. ركع تحت صدرها وكان رأسه قريبا من بداية ثديها الذي كان كالتلة البيضاء السمينة. مال وانحنى نحو ثديها اللين السمين الناعم ، ووقف ونظر إلى أسفل نحو الحلمة والهالة. وقدر أن قطر الهالة الوردية اللون يبلغ حوالي ثمانية عشر بوصة (35 سنتيمترا) وقطر الحلمة الوردية الداكنة هو ربما يبلغ أربع بوصات (10 سنتميرات). مال وانحنى إلى الأمام ، ووضع جسده العاري على التلة الناعمة لثديها ، وقبض بيده حول مؤخرة الحلمة وبدأ في لعقها بلسانه.


"أوه ه ه!" غنجت وتأوهت أندريا. وأضافت :"هذا جيد". استجابت له الحلمة ، وأصبحت أكثر انتصابا وبروزا الآن فوق يده. كان يتمنى لو كانت هناك طريقة تمكنه من أن يضع حلمتها في فمه ويمصها ، لكنها كانت كبيرة جدا يستحيل وضعها في فمه. كان لا يزال يلعق جانب الحلمة الخشنة ويقوم بالضغط عليها بيده. قرر أنه في المرة القادمة سوف يجلب معه زيت تدليك وسوف يستخدم كلتا يديه لإثارة وتهييج ثديها. ووازن نفسه على ثديها ، واتجه إلى الثدي الآخر والحلمة الأخرى ، وطبق نفس اللعق والعصر عليه كما فعل بالثدي الأول والحلمة الأولى ، وحصل على نفس الاستجابة والتصلب والانتصاب للحلمة. استمتعت أندريا بالضغط والعصر والتقفيش واللعق لثديها ، وشعرت بأحاسيس رائعة لم تشعر بها من قبل قط أبدا. أثيرت على الفور وشعرت بالرطوبة والبلل يزدادان بين ساقيها ، تماما كما يقول الكتاب.


ولم يكن يريد أن يمشي عليها خوفا من كسر مزاجها وتكديرها ، فقام بالرقود والاستلقاء وتدحرج على طول بطنها المسطح ، ومر على سرتها ، وتوقف عند وصوله إلى شعر عانتها الأسود. كان شعر عانتها مثل العشب الكثيف بينما هو يتحرك بسرعة بطيزه العارية على عانتها التي كانت كالتلة. كان بإمكانه بالفعل أن يشم رائحة الإثارة إثارتها ويشعر بزبه ينتصب مرة أخرى. أخذ يناور بجسده حتى استقر في الوادي بين فخذها وجذعها ، واستلقى على بطنه وضغط زبه المنتصب على لحمها اللين الناعم. مد يده لأسفل ومرر يده صعودا وهبوطا على شفتي كسها الرطب ، ولطخ جميع أنحاء شفريها بعصير كسها السميك الغليظ. انبهرت أندريا بلمسته غير المألوفة لكسها ، وسحبت ركبتيها لتحك جسده بين فخذها وبطنها. دفع بن جسده على رِجلها حتى حركت هي ساقها إلى أسفل قليلا ، ثم زحف إلى الأمام وأدخل يده داخل كسها المُرحِب به وبيده. كان طول شفاه كسها يبلغ حوالي ثمانية عشر بوصات (35 سنتيمتراً) وأخذ يحرك يده صعودا ونزولا على طول شفاه كسها.


"ممممم !" غنجت وتأوهت أندريا من إحساسها بملمس يده داخل كسها المثار المهتاج وباعدت بين ساقيها بشكل أوسع. حرك بن جسده إلى الأمام بسرعة حتى يتمكن من دفع ذراعه بالكامل داخل كسها وبدأ في تحريك ذراعه داخل وخارج كسها . تأوهت وغنجت أندريا وهي تشعر بالمتعة من ملمس ذراعه ورفعت وركها لأعلى لتقابل دفعاته ونيكه. لوى جسمه ليتمكن من استخدام كلتا يديه معها ، وباعد بين شفاه كسها ، وكشف عن بظرها الوردي السميك ولطخه بعصير كسها ، قبل أن يقبض عليه بيده. أندريا لم تشعر بأي شيء ممتع من هذا القبيل من قبل واهتز جسدها كله ، مما تسبب في أن بن كاد يسقط. فقط كانت ذراعه داخل كسها ، حتى كتفه ، وهي التي حافظت عليه من السقوط. رفع بن رأسه وفتح فمه على أوسع نطاق ممكن ، ومص طرف بظرها بين شفتيه. بدأت أندريا ترفع وركيها عن الأرض ، ولفت يدها حول ظهره ، ودست خنصرها تحت فلقتي طيزه ، لمنعه من السقوط. وامتدت وانفتحت شفتيه على اتساعها حول طرف بظرها ، وكان فعل المص هذا هو فقط ما تحتاجه هي لإشعال عاطفتها التي تزداد شدة لحظة بعد لحظة. واصل بن مص البظر بينما ضخ ذراعه وأدخلها داخل وخارج كسها الرطب اللزج المندي المشبع بالسائل. ثبتت أندريا بن على كسها وحركت وركها صعودا وهبوطا بينما تجتاحها قمة النشوة المتفجرة وتسيطر عليها وتتحكم فيها. واندفعت عصائرها وسوائلها الساخنة ، وأغرقت ذراع بن وكتفه وصدره. وحركت أندريا فمه بعيدا عن بظرها الحساس ودس رأسه إلى أسفل ليلعق ويلحس القشدة الحلوة التي يقذفها كسها ، وتنز من فتحة كسها التي يبلغ طولها ثمانية عشر بوصة (35 سنتيمتراً) .


دفع بن كلتا ذراعيه داخل كسها لينزل بهدوء ويتأرجح برجليه لينزل على الأرض. نزل على الأرض ووقف بين ساقيها ، ثملا برائحة كسها القوية ، ودفع رأسه كله داخل كسها ، ولعق امتصاص العصائر لها. استجابت أندريا لهذا التحفيز والإثارة الجديدة من خلال سحب ركبتيها لأعلى وباعدت بين ساقيها أكثر. وأخرج هذا رأس بن من كسها ووقف وهو يلتقط أنفاسه ، رحيق كسها الحلو يجري وينسال على وجهه. وأخذ يضغط صدره على كسها ، ولف شفاه كسها حول جنبيه. وغلفته وأحاطت به الرطوبة ، والحرارة وحرك زبه المنتصب على طيات وشفاه كسها. تغلبت الشهوة والرغبة على أندريا وشعرت بقرب بلوغها قمة النشوة والقذف مرة أخرى ، ومرة أخرى لفت يدها حول ظهر بن ورفعته عن الأرض وأخذ في حك وتدليك جسده كله صعودا وهبوطا على شفاه كسها الملتهبة. بن لم يشعر بأي شيء من هذا القبيل من قبل. إنها في الواقع كانت تحكه على كسها ، وتفرك صدره وبطنه وزبه المنتصب صعودا وهبوطا على شفاه كسها الحار الرطب. وهذا دفع بن ليقترب من قمة نشوته وقذفه ولف كلتا يديه حول بظرها ، وبشكل محموم فرك بظرها صعودا وهبوطا بينما هو يضغط جسده بشكل أكثر إحكاما على شفاه كس أندريا. استمر بن في تدليك البظر بيديه ، وأوصلها إلى قمة النشوة الجنسية المثيرة ، في حين كان يطلق لبنه الوفير الغزير داخل طيات كسها. وضاع لبنه وسط السيل المفاجئ المندفع من السائل الأنثوي الساخن الذي انفجر على صدره وبطنه. وسارت عصائرها وسوائلها في تيارات متوازية على ساقيه لأسفل وعلى طول الشق بين فلقتي طيزها.


تتالي وتوالي هزات الجماع وقمم النشوة المتلاحقة على أندريا تركها لاهثة وصدرها يرتفع وهي تسحب الهواء بلهفة إلى رئتيها. نظر بن لأعلى ، وكان يمكنه أن يرى صعود وهبوط ثدييها الفاتنين الضخمين بينما أندريا لا تزال تثبت جسمه على شفتي كسها المرتجف. وهو يلهث أيضا ، وقد فاجأه ما حدث للتو. لم يجرب بشري ولا إنسان آخر على هذا الكوكب في أي وقت مضى ما جربه وفعله للتو. هذا المشهد للكس الضخم العملاق الحي النابض ، والملتف حول جسده تماما ، جعله يرتعد مع الرغبة في المزيد. إنه يريد أن يكون داخل كسها ، بطريقة ما ، بطريقة ما ، كان يريد تحقيق ذلك.


بينما كان أندريا تتعافى من هزات الجماع ، رفعت بن من على كسها المنقوع في السائل ووضعت جسده الغارق بالسائل بين ثدييها. وشعر بملمس لحمها ، الدافئ الناعم هناك واندس في ثديها الأيسر وراح في نوم عميق على إيقاع نبضات قلبها.


في صباح اليوم التالي استيقظت أندريا أولا وشعرت بسعادة بحبيبها بن لا يزال يلصق جسمه بثديها. وضعت يدها برفق وخفة على ظهره ، وقامت بتدليك جسده العاري بأطراف أناملها.


"بن"؟ همست أندريا. وأضافت :"هل أنت مستيقظ ؟"

"نعم". أجاب بن وهو يوازن ويعدل نفسه على ثديها الناعم السلس اللين وهو ينهض ويقف.

"شكرا لك يا بن". قالت أندريا وهي تلتقطه بيدها وتقبل صدره. وأضافت : "كان ذلك رائعا!" ثم إنها بدأت تضحك بشدة . وشاهد بن ثدييها يترجرجان على صدرها.


"ما هو المضحك جدا ؟" بن يريد أن يعرف.


"أنت!" أندريا تضحك. وقال "أنت مغطى تماما بسوائل كسي من قمة رأسك حتى أخمص قدميك ، وقد جفت عليك لتكون قشرة بيضاء حليبية على جميع أنحاء جسمك. أنت تبدو مضحكا !"


"هل تعتقدين أنني تماديتُ ؟" بن يسألها.


"نعم ، ولكن بطريقة جيدة !" تؤكد أندريا. وتضيف: "لقد أحببت كل دقيقة من الأمر يا بن وأنا أحبك كثيرا ! على الرغم من أنه لم يكن جماعا بالضبط ، وأنا سعيدة لأننا استطعنا أن نفعل شيئا. لقد كنا نتوق لذلك ، أليس كذلك؟"


"نعم ، أعتقد أننا كذلك ، يا أندريا ، وأنا سعيد للغاية !" يقول بن ، وهو يميل إلى الأمام ويقوم بتقبيل شفتها العليا. ويضيف : "أنا أيضا ، لدي فكرة أعتقد أنها ستجعل الأمر أفضل."


"واو! هل تعني أفضل حتى من الليلة الماضية ؟ أنا لا أعرف كيف !" أندريا تتنهد.


"أريد أن أخترقك وأنيكك بجسمي كله". يقول بن على محمل الجد. ويضيف :"أريد أن أغرق في كسي وأغوص فيه وفي داخله بالكامل ، بقدمي أولا ، وأنيكك بجسمي كله ، فما رأيك ؟" يسأل بحماس.


"ممممم. هل أنت متأكد ؟" تتساءل. "أعني ، يبدو رائعا ، ولكن هل سينفع ذلك ؟" أندريا تريد أن تعرف ، ثم تضيف : "لقد تهيجتُ وابتل كسي لمجرد التفكير في ذلك ، هل يمكنك أن تفعل ذلك حقا ؟"


"أعتقد أننا يجب أن نحاول! ماذا عن الليلة ؟" يقول بن ، بحماس وإثارة ، وزبه ينتصب من التفكير في هذا الموضوع.


قالت أندريا لتثيره : "سوف نرى". وأضافت : "ربما لدي صداع". كلاهما يضحك وقبلت أندريا صدره وهي تضيف : "لا أستطيع الانتظار!"


يعملان بجد كل يوم في الحديقة النباتية الخاصة بهما ، والتوتر الجنسي كثيف في الهواء من حولهما. فجأة ، في ليلة واحدة قد تغيرت علاقتهما بأكملها. كس أندريا كان رطبا ومبللا طوال اليوم تقريبا وهي تستعيد بصمت هزات جماعها وقمم نشوتها في الليلة السابقة الماضية. بن ، كذلك ، كان زبه منتصبا طوال اليوم ، ولكن بسبب مشاهدته لأندريا وهي تقوم بالانحناء أو تهز وركيها ، أكثر من بسبب ذكرياته في الليلة السابقة. أخيرا ، انتهى عمل اليوم. وأتى المساء.


"دعينا نستحم ، ثم نبدأ في تجربة وتنفيذ فكرتي." قال بن عند الانتهاء من العشاء.


شاهد بن أندريا وهي تستحم مرة أخرى ، ولكن هذه المرة بدلا من أن يمارس العادة السرية ، اخذ يتأمل فقط جمالها الهائل ويعجب به ويحلم بأن يغرق نفسه في مركز سعادتها ومتعتها. استحم بن في مجرى مائي مجاور ، وحرص على تقليم أظافر قدميه لتصبح قصيرة جدا بحيث أنها لن تخدش أندريا. كانا عراة وهما يجتمعان ويلتقيان مرة أخرى في الكهف لتنفيذ خطتهما المثيرة.


"يا أندريا ، هل أحببتِ الأمر عندما لحستُ لك حلماتك في الليلة الماضية ؟ هل كان ذلك مداعبة مجدية ؟ هل تريدين مني أن أفعل ذلك مرة أخرى ؟" بن يسألها ، في محاولة لتحديد ما إذا كانت محاولته الهزيلة في مص ثديها قد أثارتها وهيجتها بنجاح.


"أوه ، نعم!" أندريا أجابت بحماس. وأضافت : "كان ذلك رائعا ، يا بن ، وجعل ذلك كسي يتبلل ويترطب قبل حتى أن تصل بالقرب من كسي".


"حسنا ، لنبدأ هناك مرة أخرى هذه الليلة ، ولكن أنا سوف أقوم باستخدام زيت تدليك بدلا من لساني". قال بن ذلك ، وهو رفع ذراعيه لأعلى نحو أندريا لتقوم بالتقاطه. وضعت أندريا بن مرة أخرى تحت ثدييها الكبيرين العملاقين ومال بجسده العاري على ثديها الناعم. فتح بن زجاجة الزيت وسكب كمية كبيرة على حلمتها ، ولف يديه حول الحلمة وبدأ في تدليكها صعودا وهبوطا.


"يا بن ، هذا رائع ، وهذا مختلف عن الليلة الماضية !" قالت أندريا ، وهي ترفع رأسها حتى أنها تمكنت من مشاهدته ورؤيته على صدرها. استجابت الحلمة فورا للمساته وملاطفته ، وانتفخت وأصبح طولها حوالي أربع بوصات (10 سنتيمتراً). واصل بن الضغط وتدليك وعصر الحلمة ومن ثم وضع زيت التدليك على الهالة وقمة ثديها. أحبت أندريا الشعور بأيدي بن على نهدها ، ومرة ​​أخرى استشعرت الاستثارة القادمة من كسها. اتجه بن إلى ثديها الآخر وفعل الشيء نفسه به وحصل على نفس رد الفعل من أندريا.


بعد مداعبة ثدييها لفترة من الوقت ، وقف بن بين نهديها ، وتطلع إلى وجه أندريا. "جاهزة ؟" سألها. وقال : "لقد قرأنا حول العذرية وأنت تعرفين أن هذا سوف يؤلم ، أليس كذلك ؟"


"نعم ، أنا أعرف ذلك وأنا جاهزة !" أجابت أندريا.



"حسنا ، ها أنا ذاهب ، أنت تحتاجين إلى رفع ركبتيك لأعلى لأقصى ما يمكنك وأن تباعدي بين ساقيك جدا". أخبرها بن بذلك وهو يستدير للذهاب إلى كسها. توقف للحظات واستدار إلى الوراء في اتجاه وجه أندريا. وقال "أنا أحبك!" ، ثم استلقى على جسدها وتدحرج على بطنها متجها إلى تل العانة. وكانت ركبتاها بالفعل مرتفعة ، مما صنع هضبة صغيرة بين ساقيها ، وشفاه كسها بارزة مشيرة لأعلى بشكل مستقيم. سحب بن نفسه واستلقى على جنبه أمام كسها الرطب. وبينما أصبح جسمه ممددا على طول جانب كسها ، أخذ يدلك بلطف بيده صعودا وهبوطا على شفاه كسها ، ويرسل رعشات من المتعة خلال جسدها. كانت الحرارة المنبعثة من كسها تشبه البخار المتصاعد في الهواء.


"أوه ، بن ! ممممم !" تأوهت وغنجت أندريا.


كان بن يبلغ طوله ستة أقدام وأربع بوصات (190 سنتيمتراً) ، طويل القامة ومفتول العضلات للغاية. وتوصل بالحساب إلى أن طول أندريا يبلغ حوالي تسعة أضعاف طول المرأة العادية في المتوسط ​​، مما يجعل طول قامته هو ككل يعادل طول القضيب المتوسط ​المناسب ​بالنسبة لها. جلس بن وتأرجح بساقيه بين شفاه كسها ، وأدخل ساقيه داخل كسها حتى ركبتيه. وانزلقت أصابع قدميه وكعبيه على طول الأنسجة الحارة الرطبة لجدران كسها ، وأرسل الرعشات خلال جسدها. ثم ، وضع يديه على جانبي كسها ، ورفع نفسه لأعلى ؛ يشبه إلى حد كبير من يمسك بعمودين متوازيين في الجمباز ، وأنزل ببطء ساقيه في كسها الحار الرطب. هو الآن داخل كسها حتى وسطه (حتى خصره) ، وشعر بزبه المنتصب يحتك ويفرك البطانة الحارة الرطبة لكسها ، عندما ضربت قدماه ما يجب أن يكون غشاء البكارة. وتوقف بن ونظر في وجه أندريا.


"هل أنت مستعدة ؟" سألها. وأضاف "هذا هو الجزء الذي قد يؤلم". قال بن ذلك ، وهو يحمل نفسه بذراعيه.


"من فضلك ، يا بن ، إنك تمنحني شعورا جيدا جدا بالفعل ، استمر !" توسلت أندريا إليه وهي تتمتع بملمس يديه على شفاه كسها وملمس ساقيه داخل كسها.


ضغط بن على شفاه كسها بذراعيه ، ورفع معظم جسده خارج كسها وثنى ركبتيه ، وسحب قدميه لأعلى ما يستطيع. ثم بدفعة واحدة سريعة ، ركل ساقيه إلى الداخل ، فاندفع جسده بقوة إلى أسفل إلى داخل كس أندريا ، الحار الرطب ، وفض واخترق حاجز البكارة ودفن نفسه في كسها حتى إبطي ذراعيه. وضاقت عضلاتها من حوله وكأنه في شرنقة ، تلفه بشكل مريح وسط الأنسجة اللينة الرطبة.


"أوه ه ه ه ه !" أندريا صرخت وهي تشعر بحبيبها بن يمزق غشاء بكارتها. وعضت وجزت على أسنانها من الألم الحاد ، وشعرت بكسها ممتلئا بجسده وتحول ألمها ببطء إلى متعة وسعادة وابتسامة. إنه في الواقع داخل كسها ، داخلها الآن. إنها اكثر شيء مذهل ولا يصدق عرفته وجربته في حياتها. شعرت بأنها ممتلئة تماما للغاية وعلى الرغم من أن كسها كان يؤلمها قليلا ، إلا أنها باعدت بين ساقيها على نطاق أوسع لاستيعاب جسده. رفعت رأسها لأعلى ورأت رأسه وكتفيه خارج كسها. شئ مذهل ولا يصدق فعلا !


بن ببطء دفع نفسه مرة أخرى ، ونادى على أندريا. "هل أنتِ بخير؟" سألها ، وساقاه فقط داخل كسها.


"نعم! لا أستطيع أن أصدق أنك فعلا في داخلي ، يا بن ! إنه شعور مذهل ورائع ، أروع شعور. كيف تشعر بالنسبة لك ؟" تسأله.


"أندريا ، لا يمكنك تخيل ما أنا فيه من متعة !" أجابها. ثم أضاف صارخا : "كل شيء له علاقة بكوني داخل كسك ، مثير جدا. رائحتك ، ومذاقك ، واحتكاك زبي ببطانة كسك. وكأنني أنيكك فعلا !". وسألها : "هل أنت جاهزة ومستعدة لبدئي التحرك دخولا وخروجا فيكِ ؟".


"نعم ! من فضلك ! لا أستطيع الانتظار !" تجيب ، رغم أنها كانت تشد عضلات جسدها ، وتتوقع المزيد من الألم.


تقريبا مثل من يتمرن على العمودين المتوازيين في الجمباز ، بن يرفع ويخفض جسمه داخل وخارج كسها الساخن. وجسده مغطى تماما بعصائرها وسوائلها وهو يدعك ويفرك زبه المنتصب صعودا وهبوطا على الجدران الداخلية لكسها الساخن. أندريا كانت تتمتع بالإثارة المضاعفة المزدوجة من وجود جسمه داخل كسها ومن يديه تقبض على وتدفع وتسحب شفاه كسها. بدأت تحرك مؤخرتها صعودا وهبوطا في الإيقاع معه وهو يحاول ضبط سرعته. إنه يعتمد أساسا على الجاذبية لجذبه إلى أسفل داخل كهفها (كسها) الضيق ولم يكن ناجحا جدا في تسريع الأمر. عندما تعب ذراعاه ، ترك نفسه يسقط داخل كسها حتى إبطيه ، ولف يديه حول بظرها المهتاج المثار ، ومص طرف بظرها في فمه.


"يا إلهي!" أندريا تصرخ ، وبن يهاجم بظرها بيديه وفمه. بدأت في تحريك وركها بعنف ، وتهز جسده صعودا وهبوطا داخل كسها الملتهب. وتشبث بن ببظرها ، وترك جسده يسقط أبعد داخل كسها حتى أصبحت رأسه ويداه فقط خارج كسها. وفرك زبه المنتصب الصلب كالصخر في بطانة كسها الساخنة والمبتلة بالعصير الأنثوي ، الأمر الذي جعله أقرب إلى القذف وقمة النشوة الجنسية. أخذ يتمايل ويتأرجح صعودا وهبوطا داخل كسها ، وتشبث بالبظر للحفاظ على جسده ومنع كسها من شفط جسده إلى الداخل . وكانت أندريا تقترب من بلوغ ذروتها وقذفها المتفجر بسبب ملاطفات بن لبظرها وشعورها بجسده يتأرجح داخلا وخارجا في كسها. بن قذف لبنه أولا ، وأطلق لبنه على البطانة الداخلية لكسها ، وهز جسده وارتخت قبضته عن البظر. أندريا قذفت بعده ، ودفعت وركيها لأعلى ، ومصت جسده بشكل أعمق داخل كسها بينما تجتاح الموجة الأولى من المتعة كسها ، وقذفت دفقات من العصائر والعصارات الأنثوية على ساقيه. شعر بن بانقباض الكس حوله وسحبه كسها أعمق إلى الداخل ودفن وجهه في بطانة الأنسجة الناعمة لكسها ، وبقيت يداه وساعداه فقط هما المعرضان للهواء في الخارج. فجأة ، وجد نفسه لا يستطيع التنفس.


كان بن يقاتل من أجل الحفاظ على حياته وكان يعرف ذلك. قبض على شفاه كسها العملاقة وتشبث بها بكلتا يديه ، وحاول يائسا الحفاظ على جسده ومنعه من الغرق في عمق الهوة النابضة هوة كسها العملاق. بطبيعة الحال ، فإن هذا التحفيز للشفرين العملاقين تسبب في زلزال هائل آخر ، فانصدم وجه بن في جدار كسها المرن الطيع ؛ وغطت السوائل المهبلية اللزجة التي تغلف الجدار غطت عينيه ، وأنفه وفمه ، مما جعل من الصعب عليه التنفس. كان يتم مصه الآن إلى أسفل ، بينما امتنع السائل المهبلي الحلو الذي يزيد من الضغط حول ساقيه ، امتنع عن الارتفاع أعلى وأبعد من ذلك ، لأن وركا وجنبا بن قد شكلوا سدادة وختما على بطانة أنسجتها المتقلصة. ضبط قبضة يده ، وسحب نفسه للخارج بأقصى ما استطاع ، وهو يعلم أنه إذا لم يتمكن من تحرير رأسه من هذا الفخ فسرعان ما سوف يختنق أو يغرق. توترت عضلات ذراعه وركل بقدميه مثل السبَّاح ، في مادة الجيلاتين السميكة مما أدى إلى المزيد من الارتجافات والزلزلة وشعر بإحكام إغلاق الجدران المهبلية من حوله.


أندريا ، تهتز من شدة النشوة ، وتستلقي وساقاها مضمومتان لبعضهما بإحكام معا ، وهي تلتقط أنفاسها. غنجت وتأوهت قليلا من إثارة بن لها وهو يتقلب في كسها الرطب ، ويعصر شفاه كسها. فجأة ، هزت رأسها ، وباعدت بين ساقيها وتطلعت ونظرت بين ساقيها. أين بن ؟


"يا بن !" كانت تصرخ ، وتدخل إصبعها بين شفاه كسها.


تمدد ذراعا بن فوق رأسه ، بعد أن فقد قبضته وسيطرته على شفاه كسها واختل توازنه وسقط أعمق في كسها. شعر بالبطانة الإسفنجية الساخنة لكسها الشبعان تضيق حوله. وعندما أوشك على الاختناق ، دخل إصبع أندريا فوق رأسه ، ليرتطم بذراعيه. لف يديه بسرعة حول إصبعها ، وتشبث به وهي تسحب من كسها إلى الخارج. بمجرد خروجه من داخل كسها إلى الهواء ، لهث وأخذ يتنفس بشراهة ونهم ، ولفت يدها الأخرى حول وسطه.


"يا بن! أنا آسفة لذلك"! أندريا صاحت بذلك. وأضافت : "لقد أغلقت ساقي عندما بلغت النشوة ، وكنت لا أفكر !" قالت وهي تبكي وتنتحب وتمسح عصيرها عنه. مسح بن وجهه بيديه وأخذ نفسا عميقا محاولا تهدئة ضربات قلبه السريعة.


"إنها ليست غلطتك!" قال بن لحبيبته العملاقة أندريا. "لقد فقدتُ التحكم في قبضتي وتمسكي واختل توازني ، وعندما قذفتُ لبني ، جسمي كله استرخى وارتخت قبضتي عن شفاه كسك وسقطت في الأعماق ." ومرة أخرى وضعت أندريا بن بين ثدييها ، وثبتت جسده الرطب بإحكام على جسدها.


وقال "ما رأيك يا أندريا ؟" ، ورفع رأسه عن صدرها. وأضاف "هل كان الأمر جيدا بالنسبة لك كما كان الحال بالنسبة لي ؟" يسأل ضاحكا.

"يا إلهي ، يا بن! إنه أمر يستحق الموت من أجله !" أندريا تتنهد. "لقد كان أمرا يستحق الموت من أجله فعلا !"


"تقريبا". قال بن. "تقريبا".


النهاية

ليزا المرأة الخفية

كانت ليزا محمد امرأة متزوجة في الثالثة والثلاثين من عمرها ، وكانت تعشق أمجد ، فتى في الثانية والعشرين من عمره ، وهو يعمل في نفس الشركة التي تعمل بها ، ولكن في قسم آخر غير القسم الذي تعمل به ، وخوفا على سمعتها ، وخوفا من رفضه لها وانفضاحها ، لم تجرؤ على البوح له بمكنون صدرها . وكانت تعمل في معمل لعالم كبير ، يقوم بتجارب وأبحاث حول تحويل الإنسان من مرئي إلى خفي ، وتمكن العالم من اختراع إكسير عجيب ، جربه على أحد المتطوعين ، ونجح نجاحا منقطع النظير . ولم يكن يعلم بسر الاختراع والتركيب سوى العالم واطلعت ليزا على الأبحاث وفهمت السر ، فقد كانت أيضا خريجة كلية العلوم . وتمكنت من تحضير الإكسير في منزلها وخبأت قنينة منه في ركن خفي في دولابها . وشربته وكانت تعلم أن مداه حوالي 12 ساعة بعدها تعود مرئية ، ونظرت إلى نفسها في المرآة فإذا بها تصبح خفية فعلا وهللت فرحة ولم تعد ترى نفسها ، ثم خلعت عن نفسها ملابس حتى صارت عارية تماما إلا من حذاء أسود عالي الكعب . وخرجت إلى الشارع.

كانت غير مرئية ، عارية ، ولم يكن لذلك عواقب. كانت تفكر في عريها وترتعد ، وتفكر في ضعفها الآن. كل شخص يسير حتى الآن لا يلاحظها ولا يراها يؤكد لها بذلك بأنها على ما يرام بهذه الطريقة ، لا يمكن لأحد رؤيتها. شعرت بأنها لا تـُقهَر.


دخلت الحديقة وجلست على العشب والحشائش ، ودغدغ العشب أردافها. كانت الشمس دافئة على نصفها العلوي وصدرها. كانت تجلس وساقاها متقاربتان معا ، لا تزال تحتفظ ببعض الحشمة والتحفظ. شعرت بأن تلك الفكرة سخيفة وبدأت في المباعدة بين ساقيها ببطء وفتحت بينهما وفشختهما ، وسمحت لأشعة الشمس بالدخول بينهما.


تقلبت واستدارت واستقلت على بطنها. لم تشعر فقط بملامسة أشعة الشمس لمؤخرتها ، ولكنها شعرت أيضا بالعشب يحك صدرها وعانتها. تشربت هذا الإحساس واستمتعت به ، وأخذت تحك جنبيها وجسدها أكثر في العشب النظيف. لاحظت أنه ذلك لم يكن ممتعا تماما ، بل كان مثيرا للحكة تقريبا. ومع ذلك فقد كان شعورا فريدا ومدهشا مما جعلها تستمر في القيام بذلك.


عرفت أنها بخفائها هذا يمكنها أن تفعل أي شيء. وفكرت في أنه من الأفضل أن تكون الخطة أن تقوم بالسير في جميع أنحاء المدينة ، ثم تقوم بعدها باتخاذ طريق العودة الطويل المزدحم إلى المنزل.


نهضت ببطء وسارت باتجاه الخروج من الحديقة. وبينما فعلت ذلك أخذت تتلفت حولها. ووجدت أنه لا يمكن لأحد رؤيتها. حتى أنها أصبحت على مقربة من الناس للغاية ، وعبرت فوق مائدة طعامهم في الحديقة ، ووقفت حقا قريبة منهم. لم يلاحظ وجودها أي منهم. كان الآباء يتحدثون عن أشياء تجري في أعمالهم والأطفال كانوا يتحركون ويلعبون حولها.


خرجت من الحديقة ، وسارت على رصيف الطريق. تطلعت ببصرها في جميع الأنحاء على جميع الناس ، والسيارات التي تسير ، والناس يمشون ويفسحون كلابهم ، والأطفال يتمشون. كانت محاطة تماما بالناس ، وعارية تماما وبالكامل. وضعت يدها على كسها تغطيه من العيون.


مع وجود الكثير من الناس من حولها ، كانت تشعر بالتوتر مرة أخرى. ومع ذلك ، حين لم تجد أحدا يهتم بها أو يراها أو ينتبه إليها ، شعرت بأنها أفضل مرة أخرى واستعادت هدوءها. انتقلت يدها بعيدا عن كسها ، ولكن وضعتها مرة أخرى. لقد صدمت عندما وجدت أنها كانت تتساقط بالسوائل من كسها. هل كان كل هذا يعجبها ويروق لها حقا إلى هذا الحد وإلى هذه الدرجة الشديدة ؟


فجأة ، شعرت بشيء ضربها من الخلف. سقطت على الأرض وتأوهت. ثم شعرت بشيء ما على ساقيها. عندما نظرت إلى الوراء ، وجدت أن شخصا ما قد تعثر عليها وتكعبل. صدمت حتى أنها صرخت وزحفت بعيدا.


وبدا أن الرجل الذي كان قد سقط فعلا كان حائرا ومرتبكا أيضا هو نفسه. لا بد أنه كان يمشي ولم يرها. ونظر حوله في محاولة للعثور على مصدر ما جرى نحوه وتعثر فيه وأصدر هذا الصراخ والتأوه ، ولكن ليزا ذهبت الآن وانصرفت. اهتزت بعمق حقا. ولم تكن تعلم من قبل حقيقة أن الناس يمكنهم أن يسمعونها ويحسون بها ويلمسونها رغم كونها خفية ولا يرونها.


بعد هربها من الرجل الذي كان قد سقط فوقها وعليها ، تباطأت وحاولت تهدئة نفسها ، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك اصطدم بها شخص آخر. هذه المرة لم يكن الاصطدام سوى اصطدام خفيف بالكتف. نظرت ليزا ورأت الرجل الذي كان قد صدمها للتو. وأخذ هو الآخر ينظر ويتلفت حوله في محاولة لمعرفة ما الذي صدمه وارتطم به. ومد يده في محاولة ليشعر بهذا الشيء. وبينما كان يفعل ، لمست يده جانب ثدي ليزا.


أطلقت ليزا صرخة ، ومن ثم رفعت يدها بشكل غريزي وصفعت الرجل على خده. أجفل الرجل متألما ، ثم نظر حوله. لقد سمع صراخا من العدم وفي الفراغ ، وشعر كما لو كان أحد ما قد صفعه على خده. ليزا ركضت بعيدا عن هذا الرجل قبل أن يتمكن من القيام بأي شعور وتحسس أكثر حولها.


تجولت ليزا. وقالت لنفسها أنها بالغت كثيرا في رد فعلها تجاه الرجل. لم يكن من العدل في الحقيقة أن تصفع ذلك الرجل ، حتى لو كان قد لمس ثديها. وضعت يدها على الفور على البقعة التي لمسها. خفق قلبها بشدة وهي تستحضر تلك اللحظة وتسيطر عليها هذه الفكرة وهذا الأمر.


كان سير المرأة الخفية في شارع مزدحم ليس بالأمر السهل. فبين كل لحظة وأخرى يحك شخص في جسدها ويصطدم بها ويتلفت حوله مرتبكا وحائرا. شعرت بالناس تلمس جنبيها وذراعيها وحتى مؤخرتها. كان ذلك جميعه يحصل بشكل عرضي رغم ذلك ، وحاولت أن تبقى هادئة.



واقترب رجل على دراجة مسرعة منها ، واستطاعت ليزا بالكاد تفاديه قبل أن يدهس قدميها.


عثرت ليزا على أريكة للاستراحة ، وقررت أن تجلس عليها. هدأت من نفسها من أجل أن تتمكن من التقاط انفاسها. فجأة ظهرت امرأة أمامها. تلفتت المرأة حولها في جميع الاتجاهات ثم جلست فجأة ، بالضبط على حجر ليزا !


تضايقت ليزا بالطبع من جلوس المرأة على حجرها. وسرعان ما دفعت المرأة جانبا. المرأة نفسها نهضت في نفس اللحظة فزعة من شئ تحتها . نظرت إلى الأريكة ولم تر شيئا ، ولكن عندما مدت يدها ، شعرت بشيء ما.


حبست ليزا أنفاسها. كانت اليد اليمنى المرأة على بطنها. توقف ليزا عن الحركة تماما بينما صعدت يد هذه المرأة إلى أعلى. سرعان ما كانت يدها على ثدي ليزا الأيسر. تحسست ثدي ليزا بخفة قليلا ، وأصدرت ليزا أنينا طفيفا وأغلقت عينيها.


ثم تذكرت ما كان يحدث. فتحت عينيها ورأت هذه المرأة تبحث بفضول وتنظر نحو الفضاء المفتوح وهي لا تزال تشعر بثدي ليزا وتتحسسه. غلى الدم في عروق ليزا. كانت خائفة ، وغاضبة ومرتبكة ، تشكيلة كاملة من المشاعر. لم تستطع تحمل ذلك. دفعت ليزا المرأة عنها ووقفت. وضعت ليزا يديها في المكان الخطأ رغم ذلك ، والآن وجدت نفسها تقبض على المرأة بكلتا يديها ، وكلتا يديها على ثديي المرأة.


تلفتت المرأة حولها في جميع الاتجاهات وقد اتسعت عيناها. شعرت بشيء على صدرها ، وشئ يقبض عليها. أصدرت المرأة صرخة مما أدى إلى إدراك ليزا ما كانت تفعله. الآن ، كانت ليزا خائفة ومذعورة مما كان يجري. وأمسكت صدر المرأة أكثر من ذي قبل ، ثم فكرت أن تهرب.

في حالتها تلك وشعورها بالذعر ، نسيت ليزا أن تفك قبضتها عن صدر المرأة وتتركه من يدها. فسحبت بلوزة المرأة (التيوب توب - بلوزة بلا أكمام ولا حمالات) عنها وأنزلتها إلى أسفل. عندما تركتها ليزا ، كانت المرأة قد تعرت من بلوزتها والتي نزلت إلى بطنها وتعرى وانكشف صدرها بالكامل ليراه الجميع.


وكان كل هذا الصراخ منهما قد جذب نظرات كثير من الناس. نظروا جميعا إلى المرأة وصدرها المكشوف. وتعجبوا من جمال واستدارة ثدييها الكاعبين ، اللذين يبلغ مقاسهما حرف C (ج) على الأقل. صرخت المرأة فقط ، وحاول إصلاح بلوزتها وقد نهضت وأخذت تركض هاربة.


ليزا أيضا ذهبت وانصرفت. ومرة أخرى كانت مرتبكة. شعرت بسوء تصرفها ورد فعلها. إلا أنها كانت أشد هياجا وإثارة وشبقا وغلمة الآن من أي وقت مضى وأكثر من ذي قبل. كانت تعرف أنه لم يكن لطيفا أن تسبب في فضح تلك المرأة بهذا الشكل ، لكنها أحبت ذلك أيضا رغم ذلك.


ثم شاهدت فتى مراهق يقف على جانب الطريق. تسابق عقلها في طرح الأفكار التي تريد فعلها وتنفيذها والقيام بها معه. تسللت من خلفه ، ودون سابق إنذار جرت سرواله وملابسه الداخلية إلى أسفل وأسقطتها على الأرض.


صدم الفتى وهو ينظر إلى أسفل ورأى ما حدث. وحين انحنى بشكل سريع لالتقاط السروال ليرفعه ويعيده كما كان وكذلك الكولوت صفعته ليزا على طيزه صفعة سريعة ودلكت زبه. لهث وتأوه وهو ينظر وراءه. وكان كل ما يمكنه رؤيته هم المارة الآخرون يحدقون فيه ، بعيدا عنه جدا فلا يمكن أن يكونوا قد فعلوا به ذلك.


ليزا الآن كانت تضحك بلا توقف وهي تستأنف المسير. عرفت الآن ما أرادت القيام به. انها تفحص المنطقة ورأيت فتاة ترتدي تنورة تتحدث في هاتفها. ركضت وراءها وفعلت بها نفس الشئ وأنزلت جونلتها وكولوتها وتحسست كسها وأدخلت إصبعها فيه ، ثم لما تحسست الفتاة ظهر ليزا العاري وهي تقف خلفها تركتها ليزا وفرت هاربة.



ظلت ليزا تضحك مع أنها تعلم أنها يجب أن تتوقف ، لكنها لا تستطيع ذلك. ثم ركضت ليزا حتى تتمكن من العثور على مكان للتهدئة. ووجدت طريقها إلى الزقاق وجلست ، وهدأت من نفسها ببطء.


ووجدت امرأة ورجل واقفين بجوار بعضهما البعض. ففركت بيدها ظهر ومؤخرة المرأة. توترت المرأة ونظرت حولها. لم ترى أحدا بخلاف الرجل ، فشعرت المرأة بالغضب الشديد. فصفعت الرجل على خده وانصرفت ، وتركت الرجل غير متأكد ولا مدرك لحقيقة ما حدث.


وكانت ليزا تمتع نفسها حقا. شعرت بالرطوبة والبلل في جميع أنحاء فخذيها. ليس فقط بسبب المزاح ، ولكن أيضا لأنها كانت طوال الوقت تتجول في شوارع المدينة عارية تماما دون أي ملابس.


مشت ليزا في الطريق من دون أي اكتراث بشئ في العالم. حتى بلغت مقر شركتها. أخيرا ستلتقي بزميلها في العمل - لكن في قسم آخر غير القسم الذي تعمل به - زميلها الذي تحبه وتشتهيه : أمجد . وشقت طريقها إلى داخل الشركة .


كان أمجد في مكتبه وحيدا يشعر بالملل ، جالسا يقرأ مجلة. كان قد أنهى أعماله وقد اقترب موعد الخروج من العمل وانصرف العملاء . وتسللت ليزا وجثمت خلف مقعده.


"الآن يا روحي ، ابقى هادئا ولا تتحرك ، وأنا لن أؤذيك". همست ليزا بذلك في أذنه. خاف الفتى ، وكان على وشك أن يستدير للنظر ، لكنها ثبتت رأسه في مكانه. وقالت : "أنا في غاية الجدية ، إذا نظرتَ ، فسوف أنصرف ، أعدك بذلك ، وهذا لمصلحتك.". وبدا أمجد قلقا ، لكنه ظل ينظر إلى الأمام ولا ينظر إليها وراءه. كانت بالكاد تمنع نفسها من الضحك ، وكانت قد غيرت نبرة صوتها كيلا يتعرف عليها وعموما فمعرفته بها سطحية جدا فكل منهما في قسم غير قسم الآخر.


أنزلت يديها ببطء على جانبي أمجد ، وسحبت قميص أمجد. بدأ في التنفس بعمق. "تذكر ، لا تنظر" ، ذكّرته.


بدأت تفك حزام بنطلونه. وفكت وأنزلت سوستة بنطلون أمجد وأدخلت يدها بداخله.


وفركت فخذيه ودعكتهما بيدها . نظر أمجد حوله بعصبية ، وتأكد من عدم وجود أحد العملاء قربه.


توقفت ليزا. ثم أخذت ثدييها ، ووضعتهما على مؤخرة عنق أمجد. وضغطت بهما على عنقه. كانت تزداد شبقا وهياجا وسخونة الآن. "هل تحب بزازي ؟" سألته بهمس.


"نعم ... نعم..." قال وهو يلهث بخفة. لم تتوقف ليزا عند هذا الحد. أخذت إحدى يدي حبيبها أمجد ، ووضعتها على أحد ثدييها ، واستخدمت يدها لتجعله يدلك ثديها ويتحسسه. حاول أمجد الاستدارة والنظر للخلف نحوها .


"لا تنظر إلى الخلف." قالت ليزا له. كانت تزداد الآن سخونة وشبقا. وكان أمجد يعجن صدرها بيده ، وشعرت ليزا بشعور جيد جدا. ثم تناولت ليزا يده الأخرى ووضعتها على طيزها. إنها لا تستطيع تصديق ما كانت تفعله. ليس فقط أنها كانت عارية الآن في الشركة مقر عملهما هذا المكان العام ، لكن كان حبيبها الذي طالما حلمت به واشتهته يتلمسها في الشركة مقر عملهما هذا المكان العام أيضا.


تحركت يد أمجد من على طيزها إلى جنبها ثم فخذها .

كانت ليزا تحبس أنفاسها. استقرت يده على فخذيها ، ثم انتقلت صعودا تتحسس جميع أنحاء كسها. نظرت إلى أسفل ورأت يده تتحرك في الفراغ فيما يبدو كما لو كان لا شيء كما لو كان فراغا. إنه كسها الخفي . تحسست يده شعر عانتها ، وبدأ اللعب فيه قليلا. وأصدرت هي غنجة متنهدة طفيفة. ثم انتقلت يده إلى أسفل. كانت يده تتحرك الآن حول شفاه كسها ، والتي كانت مفتوحة على مصراعيها ، ويسيل منها السائل الأنثوي. التقطت يده الكثير من البلل والسوائل الأنثوية. من ناحية أخرى كانت يده الأخرى لا تزال تلعب بثدييها دون كلل ولا ملل.


أطلقت ليزا غنجا هادئا. كانت في النعيم المطلق. يمكن أن تشعر بنفسها على وشك بلوغ قمة النشوة قريبا. أغلقت عينيها وبدأ غنجها يتعالى. لكن دخل شخص ما . وتوقف أمجد عما يفعل ، وظن أن وراءه فتاة عارية سيضبطه القادم معها ، لكنه لم يجد أحدا . فتعجب وقال " أين ذهبت يا ترى ؟". همست له : "سنلتقي قريبا" ثم هربت من المكان . وأسرع أمجد بغلق بنطلونه وإدخال زبه تحت الكولوت والبنطلون .



خرجت ليزا من الشركة وبقيت تنتظر خروج أمجد - الفتى الوسيم الذي كانت تراه دوما وتشتهيه ولم تجرؤ على الإعراب والإفصاح له عن حبها من قبل - من المكتب بعد نهاية يوم عمله ، وتتبعته ، واستقلت السيارة في المقعد الخلفي .. انطلق أمجد بالسيارة إلى منزله . ولم يلحظ وجود ليزا ، وجود امرأة معه في نفس السيارة ، ولو لاحظ لما رأى شيئا غير انخفاض شديد في إسفنج المقعد الخلفي ناتج عن جلوس امرأة خفية عليه .

وبلغ المنزل ، وفتح الباب وتسللت ليزا منسلة معه من الباب وخلعت حذاءها العالي الكعب وسارت حافية تحمل حذاءها في يدها لئلا يسمع خطواتها. وتعقبته إلى غرفة نومه حيث تجرد من ثيابه وحذائه ، فوضعت حذاءها في الركن جانبا وهمست له مما أفزعه : اخلع أيضا ملابسك الداخلية الفانلة والكولوت . وخذ هذا الكولوت الرفيع الثونج ارتديه .

شعر أمجد بالإثارة الشديدة والشبق من همسها الأنثوي الناعم وما تطلبه منه . وفعل ما تريد . وارتدى الثونج فوق زبه شبه المنتصب ، وكان الثونج محبوكا جدا ، يكشف عن مؤخرته بالكامل إلا حبل رفيع بين الفلقتين ، ويستر زبه وبيضاته ، ولكنه يظهر زبه ضخما جدا من شدة ضيق الثونج وحبكته . كان شكله بالثونج مثيرا جدا . هكذا فكرت ليزا .

شعر أمجد بيد خفية أنثوية ناعمة تلمس زبه من فوق القماش الناعم للثونج ، ثم تتحسس مؤخرته ، وتبعبصه بإصبعها في طيزه ، واشتد انتصاب زبه .. إنها نفس اليد وإنه نفس الصوت الجميل .. وتأوه وشعر كأنه يمارس الجنس مع امرأة مجهولة وهو معصوب العينين ، أو وهو أعمى ، أو وهو مغمض العينين ، لا يرى من تطارحه الغرام ، فقط يمكنه سماع صوتها وآهاتها وهمسها ، والشعور بلمساتها لجسده وزبه ، وقرر أن يتحسسها ، في الموضع الذي يعتقد أنها تقف فيه ، وبالفعل تمكن من تحسس جسدها الذي اكتشف أنه كان عاريا تماما ، وزادت من إثارته الجهد الذي بذله في تمييز أجزاء جسدها ومعرفة مكان جنبها وكسها وثديها ، ومع حماس الشهوة تعلم بسرعة وتمكن من مداعبة حلمتها وثديها أو نيك كسها بإصبعه . وسمع غنجها وسمعها تقول : كمان ، إممممم ، نيك كسي بصباعك كمااااااااااان .

وشعر بأنفاسها تلفح وجهه وبشفتيها تلتصقان بشفتيه وتواءم مع الوضع وبدآ يتبادلان القبلات الحارة الساخنة ، وتحسس الهواء بذراعيه حتى تمكن من تطويق ظهرها وجسدها الخفي بذراعيه. وضمها بقوة ، وشعر بذراعيها الخفيين يطوقانه ويفعلان به نفس الشئ أيضا . وبعدما شبعا من القبلات والأحضان شعر بها تفك ذراعيها وتبتعد بشفتيها ففعل مثلها وفك ذراعيه عن ظهرها ، وشعر بها تبتعد بجسدها عن حضنه ، وتدلك زبه من فوق الكولوت الثونج بقوة ، ثم رأى الكولوت ينسحب لأسفل وساعدها في خلعه ، وأصبح عاريا تماما أمامها فأطلقت صفير إعجاب بزبه وابتسم سعيدا بإعجابها . وقال للمرأة التي لا يراها ولا يرى سوى الهواء مكانها ولكن يعلم أنها موجودة : إيه رأيك ؟

قالت : ودي عايزة كلام . روعة روعة .

ثم شعر بشئ ساخن مبتل يحيط زبه ، إنه فمها الخفي ، وأخذ يتأوه في استمتاع . وأخذت ليزا المرأة الخفية تمص زب أمجد ، الذي حثها على مصه أشد وأثنى على مصها ، وهو مذهول ومثار جدا وهو يرى زبه أمامه في الفراغ لا يحيطه فم ولا شئ ، ولكنه يشعر بالمص وفم الجميلة الخفية تمصه .

ثم شعر بها تستلقي بجانبها وتقول له : اطلع علي ونكني . وشعر بيديها تمسكان يديه ترشده للوضع الصحيح فوقها ، فصعد بحرص كيلا يؤذيها تحته أو يدوس في جسدها الخفي الذي لا يراه ، ولكنه يرى ويسترشد بانضغاط وانخفاض مرتبة السرير لأسفل في موضع رقادها الذي أحدث فجوة تشبه فجوة النيزك في صحراء أريزونا ولكنها بيضاوية بطول جسدها ، كان شيئا مثيرا ومذهلا .. وأصبحت ركبتاه حول جسدها بأمان وسلام ، وتحسس موضع ساقيها ورفعهما في الهواء عاليا . وشعر بيدها الخفية الأنثوية الناعمة تقود زبه إلى كسها ، ثم أدخل زبه عميقا في الكس الخفي الذي لا يراه ولا يرى صاحبته . كان رطبا وضيقا وساخنا . وتأوها وغنجا معا .

وتركت يداه ساقيها في الهواء ونزلتا إلى الموضع الذي يظن فيه ثدييها ، وبالفعل وجد ثدييها بعد قليل من البحث ، وأخذ يدلكهما ويتحسسهما ، ويقرص حلمتيهما .

شعر كأنه يضاجع جنية أو ملاكا أو عفريتة وشبحا ، وأثاره ذلك جدا رغم علمه أنها امرأة وليست أيا من هؤلاء . لكن أثارته الفكرة على كل حال .

وشعر بيديها تتحسسان طيزه ، وتضغطه إليها أكثر . وسمع صوتها من الفراغ والخفاء وهي تغنج وتتأوه وتقول : آاااااااااااااااه . أحححححححححححح . كمااااااااااااااااان . نكني جااااااااااااااااااااامد . نكني أوووووووووووووووووووووي . نكني يا روحي . كسي نااااااااااااااااار . زبك كبيييييييييييييييييييييير . آااااااااااااااااااااااااه.

وشعر بساقيها تطوقان ظهره ، وأخيرا شهق وصاح : هاجيبهههههههههههههههم . هانزل . آاااااااااااااااااااااه .

قالت من الفراغ والخفاء : نزلهم في كسي يا روحييييييييييييييييييييييي .

وشعر أمجد بلبنه الوفير الغزير ينطلق في الفراغ في الخفاء ، في مهبل خفي غير منظور ، وكأنه يقذف على الملاءة .. لكن لا بلل يصل إلى الملاءة مطلقا .. وتساءل هل تعاطى مخدرا ما في الطعام أو دس له أحدهم حبوب الهلوسة ليتخيل امرأة خفية ، وهل هناك امرأة خفية ؟! .. ثم استبعد الفكرة كلها ولم يعد يكترث هل ما يراه حقيقة أو وهم .. واهتم فقط بالاستمتاع بهذه اللحظات حتى ولو كانت وهما .

ولما انتهى استلقى جوار الجسم الأنثوي الخفي غير المنظور ولا المرئي ، لاهثا ، وسمع أنفاسها وصوت لهاثها هي الأخرى ، وشعر بيدها تداعب صدره .. قال : إيه رأيك يا روحي ؟

سمع صوتها من الفراغ يقول : روعة . أحلى نيكة اتناكتها في حياتي .

قال : نفسي أشوفك يا قطة .

قالت : مش دلوقتي . أنا كمان عايزاك تشوفني ، بس خايفة ما أعجبكش .

قال : دانتى تعجبي الباشا . أنا حاسس بكده ومتأكد منه وإيدي اللي لمستك حاسة ومتأكدة من كده .

تحسس موضع شعرها فوجده ناعما رائعا طويلا ، والتف ونزل بوجهه على وجهها ، وتحسس شفتيها ونزل عليهما تقبيلا وبادلته القبلات . ونهضت تودعه ، وقال : إمتى هنتقابل تاني ؟

سمعت الصوت الأنثوي في الفراغ يقول : سيبها للظروف .

وسمع طرقعة الكعب العالي بعدما عادت لارتدائه وهي منصرفة تبتعد وينخفض صوت الطرقعة حتى تغادر المنزل وتفتح الباب وتغلقه .

نكت بنت عمي بدون ما افتحها

هاي قصتي صارت قبل عدة سنوات كان عمري 19 سنه وكنت دايماً مولع
ع طيز بنت عمي لكبيره وكان عمرها 15 سنه
بيوم من الايام اجت الفرصه يلي بتمناها كنت. بالبيت لوحدي وهي بالبيت
لحالها (كنا ساكنين جنب بعض ) اجت عندي عشان تتسلا مع بعض
وكانت لابسه تنوره قصيره وفخاذها بيض حلوات وانا شوووووو
ناااااااار صارت بزبي وشفت بلوزتها عند الصدر مفتوحه وبزازها لكبار
مبينات شوي ولعت بزياده ولما قعدت قدامي رفعت بلوزتها من ورا وبان
ظهرها الابيض ..
وصارت ايدي تروح على ظهرها واحسس عليه وهيه اول ما المسها تلف وجها
علي وتعصب كانها بدهاش وتقلي لا قيم ايدك عيب
قلتلها لا فيهاش عيب عادي وانتي حلوي وانا مولع عليكي
قلتلي عيب وحاولت تقوم وتقلي عيب هيك
مسكتها وقلتلها تخفيش فش حدا بس انا وانتي ومحدا عارف رح اريحك
وتريحيني
مقبلتش وانا حاسس انها مولعه اكتر مني شديتها لعندي وحطيت. ايدي بين فخاذها
ومسكت كسها وعصرتها بايدي وهي صارت تتنهد وتتوجع ااااااااااه اااااه. حسيتها ذابت
بين ايدي اخذتها ع التخت وهي تقولي لا لا بديش لا وانا اقلها تهفيش رح تكيفي وتتريحي ...............