أنا وابناي .. شاهندة وولداها وحيد وسمير

أنا شاهندة امرأة شابة عمري 36 سنة تزوجت وعمري 15 سنة ولي ابنان وحيد وعمره 20 سنة وسمير وعمره 18 سنة وزوجي يعمل في الإمارات منذ 5 سنوات .

أنا وزوجي من عائلتين محافظتين . وكنت أحب أولادي وحيد وسمير حبا جما وألبي لهم كل طلباتهم وكانت علاقاتنا عادية ولكن تطورت إلى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ أن سافر زوجي أن أشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث أفرك نهودي وشفرات كسي وأدخل أصابعي Fingering وأحيانا يدي كاملة إلى داخل كسي Fisting وفي مرات أخرى ادخل خيارة ضخمة إلى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت أدخل إصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش أن أداعب وأفرك نهودي ثم أفرك كسي حتى أنام .


وفي إحدى الليالي كنت أستمتع بجسمي على هذه الطريقة فإذا ابني الأصغر سمير دخل إلى الغرفة وكان قد نسي أن يسألني عن مكان بعض الأشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لأن نهداي كانا مكشوفين فأسرع سمير وخرج من الغرفة بعد أن أجبته عن سؤاله . وكنت ألاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما أنه وأخوه الأكبر وحيد قد اقتنيا جهاز كومبيوتر ويتصفحان معا مواقع مختلفة من المؤكد أن بينها مواقع إباحية مع العلم أنهما هما اللذان علماني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وإرسال البريد الالكتروني . وتساءلت في نفسي : هل يا ترى سوف يخبر أخاه وحيد بما رآه مني الليلة ؟ .. وبما سيتحدثان ويعلقان عن الأمر يا ترى ؟ .. وشعرت بالشهوة والإثارة الشديدة وقد أتتني فكرة عجيبة ، ماذا لو ناكني رجلان في وقت واحد .. وماذا لو كان هذان الرجلان هما ابناي وحيد وسمير ...

وبعد بضعة أيام لاحظت أن غرفة نومهما مضاءة عند منتصف الليل فذهبت إلى غرفتهما لأستفسر فوجدت وحيد نائما نوما عميقا على الفراش البعيد ، ونظرت إلى فراش سمير فوجدته جالسا مستيقظا في كامل بيجامته ومغطى بالبطانية نصف غطاء ، وقال لي سمير بصوت خفيض لئلا يوقظ أخاه : إنني لا أستطيع النوم يا ماما .

فسألته : لماذا ؟

فادعى البراءة وقال : إنني أشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول .

فابتسمت وقلت له : هذا طبيعي لأنك في سن المراهقة وقاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج .

ولا أدري من أين أتتني الجرأة للحديث معه على هذا النحو ، ولا أدري كيف طلبت منه بعدها أن يزيح البطانية ويفتح سرواله ويخرج زبه فإذا هو طويل ومنتصب فأمسكته وقلت له : دعني أعمل له ماساج لكي تستريح ويزول توترك .

وأخذت أفرك وأدعك وأدلك زبه فترة من الوقت بيدي ، وانحنيت على فمه أقبل شفتيه بشفتي بقوة وأخرجت لساني ألحس شفتيه اللتين انفتحتا فأدخلت لساني إلى داخل فمه ومصصت ريقه ولاعبت لسانه بلساني ، وأخذت أغمر وجنتيه ووجهه كله بالقبلات المتتالية الجافة والرطبة ، وأتحسس شعره وأخلل أصابعه بين خصلات شعره ، ثم نزلت على زبه بفمي أمصه وهو يتأوه في متعة وقد أمسك يدي يقبلها إصبعا إصبعا وكفا وظاهرا وباطنا ، ويقول : كمان يا ماما ، مصيه كماااااااااااان ، آااااااااااااااه .

وقلت له : الآن سينزل حليبك إن لم أتوقف عن المص ، فهل تريد حقا أن ينزل حليبك في فم ماما ؟.

فسألني : وأين أضعه إذن ؟

ولا أدري من كانت تتحدث بلساني الآن حين أجبته فورا بكل صراحة وبدون لف أو دوران : ضعه في كسي لأنني مشتاقة للزب وأنت مشتاق لكسي كس ماما الذي تتمناه وتحلم به ليل نهار أليس كذلك ؟!!

دهش سمير من كلامي وجرأتي وظل مصدوما لكن شهوته تغلبت عليه وكأنه خشي أن أغير رأيي أو أعتبر سكوته رفضاً منه .. فأومأ برأسه يوافقني ، فتجردت من ملابسي المنزلية ، قميص النوم الخارجي والكومبليزون والكولوت ، ثم دفعته عن الفراش ، واستلقيت مكانه على ظهري عارية حافية ، وأشرت إليه بإصبعي أن تعالى ، فخلع بيجامته وفانلته وكولوته في سرعة وجنون ، حتى أصبح عاريا مثلي ، واعتلاني وأدخل زبه الهائج فورا في كسي وأخذ ينيكه ويحرثه بانفعال وإثارة وشبق. واستمر يدخل زبه ويخرجه من كسي بقوة وشهوة ، وأنا أغنج وأتأوه وأقول : أححححححححححح إممممممممممم آاااااااااااااااااااه آىىىىىىىىىىىى .. كمان .. نيك ماما كمان يا روحي .. ياللا يا سمورة .. آاااااااااااااااه .. كسي مولع .. زبك كبيررررررررررررررر وممتع كسي ..

وأخيرا صاح سمير وهو يقذف لبني في أعماق كسي وفيرا غزيرا كالطوفان ، وفوجئت بصوت وحيد وقد نهض من الفراش وكان يصطنع النوم طبقا للخطة التي خطط لها مع أخيه سمير كما علمت لاحقا ، ووقف عند حافة فراش أخيه يتأملني وأخوه سمير ينيكني وينظر إلينا وقال بغضب مصطنع : إيه يا جماعة ، اللي ينيك لوحده يزور . مش تقولوا لنا إن فيه عزومة نياكة . مش الكبير أولى برضه ولا إيه . ولا أنا ابن البطة السودا يا ماما ..

ولم ينتظر ردي ، وقرب فراشه لفراش أخيه جارا إياه ليلتحم بفراش أخيه ويصنعان معا فراشا واحدا واسعا وكبيرا . ونهض عني سمير الآن . واستلقى بجواري ليستريح ويلتقط أنفاسه من نيكتنا الملتهبة ، بينما تجرد وحيد من بيجامته وملابسه الداخلية حتى صار مثلنا عاريا حافيا ، ثم صعد على فراشه على ركبتيه واقترب مني . واعتلاني ونزل بفمه على فمي يقبل شفتي بقوة وشهوة ، ويغمر وجهي وعنقي بالقبلات الساخنة المحمومة الملتهبة . وضممته إلى بقوة وأخذت أبادله القبلات وأطوق ظهره بذراعي ، وأصفع طيزه ، وأنا أشعر بزبه منتصبا كبيرا يرتطم بأسفل بطني ويدغدغ أعلى فخذي ويسيل مذاه (لعابه المنوي التمهيدي أو الريالة) على جلدي على نحو مثير.

ثم نزل وحيد عن وجهي إلى صدري ، وبدأت يلعب بنهدي بيده ، ويقرص حلماتي ، ويعصر ثديي في قبضته ، ثم نزل بفمه يمص حلماتي ، ويبوس ويلحس نهدي الكاعبين . وأنا أداعب شعره ، وأضغط رأسه بيدي أكثر على صدري ، ويعلو غنجي وتأوهي. ثم نزل إلى سرتي يلحسها ثم نزل إلى كسي يلحسه بعدما تناول مناديل ورقية ومسحه من لبن أخيه .


وما إن وضع وحيد شفايفه على شفايف كسي الدافئة حتى شعرت بلذة لم أشعر بها من قبل. نسيت أن هذا ابني من لحمي ودمي وبدأت أتنهد بشبق وغنج . كان ابني وحيد خبيرا في أكل الكس ولم يوفر جلدة من كسي إلا وأعطاها نصيبها من المص ابتداء من الزنبـور حتى الشفايف ثم الثنايا الداخلية .... وبدأ وحيد يمص كسي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا أن يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه... وجننني عندما عضعض طرف زنـبـوري بنعومة بأسنانه ثم صار يمصه ويفرش كسي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت أرتعش وخلال ارتعاشي فرشح أفخاذي أكثر ووضع كسي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني أصرخ وأتأوه كالشرموطة وأنا أصيح : آاااااااااااااااااااااه أححححححححححححح إمممممممممم كماااااااااااااااااان الحس كسي .. الحس كس ماما يا روح قلب ماما .. لسانك روعة في كسي آااااااااااااااااااه .

استمر وحيد بأكل كسي بنفس الوتيرة حتى ولعني من الهياج والإثارة وأوصلني للقمة مرتين وقذفت في فمه عسلي فمصه ابتلعه في استمتاع.

ثم دفعته عني ليستلقي جواري ، ونهضت ونزلت على زبه بفمي أمصه وأدلكه وألحس بيضاته ، وهو يتأوه ويقول : آااااااااااااخ .. كمان يا ماما .. مصي زبي كمان .. آااااااااااااااااه .

فلما قارب وحيد على القذف ، أبعدني عنه وألقاني على ظهري ، ثم اعتلاني واتخذ وضعه بين ساقي ، بينما سمير يتفرج علينا ويدلك زبه الذي عاد منتصبا بشدة الآن ، ففرشحت له أفخاذي إلى أقصى حد وأمسكت شفايف كسي من كل طرف وأظهرته له كزهرة وردية فوضع وحيد رأس زبه على فتحة كسي وغرزه دفعة واحدة وبدأ ينيكني فشعرت بلذة النيك الحقيقي للمرة الثانية لهذه الليلة فصار ابني وحيد ينيكني بقوة للبيضات ويقبلني من عنقي وكأني فتاه هائجة يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: "أرجوك يا وحيد سأرتعش.. نيكني بقوة.. العب بحلماتي وبزازي" .


وما إن طلبت منه ذلك حتى "دفع" زبه في كسي تلك الدفعة القوية التي جعلت كياني يرتجف وصار ينيكني بسرعة وعنف حتى صرت أرتعش وأصرخ تحته فبدأ يقذف معي لبنه وفيرا غزيرا كالطوفان ويتأوه قائلا: "يلا بانزل لبني يا حبيبتي... نزلي وجيبيهم معايا".

فعانقته وصرت أصرخ معه من اللذة وشعرت بهزة الجماع الفعلية معه للمرة الثانية من بعد متعة ابني سمير. فهما من أمتعاني وأشبعاني . بعد القذف ظل ابني وحيد فوقي وزبه ومنيه في كسي وفمه يشبع عنقي ووجهي مصا وتقبيلا... صرت أفكر في نفسي: "كم كنت غبية طوال هذا الوقت! كان يجب أن أفعل هذا منذ زمن بعيد!!!" وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياة جنسية فعليه وقررت أن أعوض عنها بالمزيد من المضاجعة مع أولادي وحيد وسمير .

واستلقى وحيد إلى جواري ، ومسحت كسي بالكلينيكس كأنني أستعد للجولة التالية التي لا أدري كيف ستكون ، وأصبحتُ في الوسط وعلى يميني وحيد ، وعلى يساري سمير ، وثلاثتنا عراة حفاة ، وكلنا لاهث مستمتع ، وامتلأت الغرفة برائحة الجنس . ثم اقترب الفتيان الوسيمان السود الشعر والناعمي الشعر البيض البشرة ، بوجهيهما من وجهي من الجهتين ، وأخذا يتنافسان معا في تقبيل كل شبر من أرجاء وجهي وشفتي ، ويتحسسان شعري ، ويمصان حلماتي ويداعبان ثديي ، ويغمران صدري بوسا ومصا ولحسا وعصرا وتقفيشا . وأنا أبادلهما حبا بحب واهتماما باهتمام وتقبيلا بتقبيل وضما بضم .

ثم لما شبعا من ذلك ، نهض سمير وحملني ونام تحتي وقلبني لأركع على يدي وركبتي وألصق سمانتي بفخذيه ، وأجلسني على زبه ، وأدخله في كسي ، وأصبحت فوقه ، وتأوهنا معا في استمتاع ، ونزلت على فمه أقبله ، وطوق ظهري بذراعيه ، وبدأ ينيكني قليلا ويرفعني على زبه ويخفضني ، ثم نهض وحيد وتحسس طيزي بيده وهو يقف خلفي وقال : ماما ، أريد أن أنيكك في طيزك الحلوة .

فتظاهرت بالرفض ولكنه قال : لا بد من ذلك لأنه ما ألذ من اللذيذ إلا النيك في الطيز يا أحلى ماما !! وأنا وسمير أولى بكل جسمك من أي شخص ونحن نحبك ومولعون بجسمك وحرام ألف حرام أن تبقي محرومة .

فابتسمت ووافقت .

وضع وحيد رأس زبه على فتحة طيزي.. بعدما بصق على يده ورطب شرجي وزبه بريقه وبعبصني قليلا ، غرز راس زبه.. وعندما فات ودخل بزبه في طيزي .. طعنني تلك الطعنة التي غاص بها زبه في نفق مصراني.. قرفص فوقي.. مفرشخا أفخاذه.. ألصق بطنه بظهري وفمه بعنقي مثل الأخطبوط .. وبدأ ينيكني مثل المجنون... وصار يتكلم بطريقة بذيئة أثارتني... مبسوطة إني بانيكك من طيزك يا ماما يا قطة ..

وشعرت شعورا رائعا من هذا الإيلاج المزدوج Double Penetration DP (وضع السندويتش) ، الذي أجربه للمرة الأولى في حياتي ، ولم يسبق لي أن جربته وذقته من قبل أبدا . كان إحساسا من المتعة الشديدة والإشباع غير المسبوق والامتلاء الذي لا نظير له .

التفت إلى سمير وقال له : شايف ماما حلوة وطعمة قد إيه.. راكعة قدامي سايباني أدخل زبي في طيزها ونايمة عليك سايباك تدخل زبك في كسها .. آااااااااااااااااااااااااه يا ماما يا أجمل ماما .

وأنا لا أتوقف لحظة عن الغنج والتأوه قائلة : أيوووووووووووه .. كمان .. نيكونننننننننننننننننني مع بعض .. نيك كس مامااااااااااااااااااااااااا يا سمورة .. نيك طيز ماماااااااااااااااااااااااا يا وحيد ... نيكونننننننننننننننني جامد أقوى .. آاااااااااااااااااااااااااه .. زبك كبيرررررررررررررررررررر يا سمورة .. زبك كبيررررررررررررررررررررررر يا وحيد . إمممممممممممممممم .. أحححححححححححححححح.

بدأ ابناي الوسيمان الشابان ينيكاني معا نيكا عنيفا لذيذا في كسي وطيزي .. لمدة 20 دقيقة متواصلة .. شعرت خلالها وكأنني في عالم آخر من المتعة الخالصة من كثرة ما عربدا بكسي وطيزي.. وأخيرا صاح الفتيان معا ، وشعرت بأزبارهم تتضخم وتنتفض في كسي وطيزي ، ولبن وحيد يملأ طيزي ، ولبن سمير يملأ كسي .. فغنجت وقلت : أيوووووووووووووووه ... نزل لبنك يا وحييييييييييييييييد .. نزل لبنك يا سميررررررررررررررررر .. املوا طيزي وكسيييييييييييييييي .. آااااااااااااااااااااااااه .. أححححححححححححح .. إممممممممممممم ... هاجيبهممممممممممممممممممم .

وأخذ جسدي ينتفض وأنا أقذف للمرة الألف لهذه الليلة ، وبعد نيكة طويلة لن أنساها طوال حياتي . عدلنا أوضاعنا وعدت أستلقي في الوسط وحولي ابناي يستلقيان .. ونحن نتبادل الملاطفات والمداعبات والقبلات ، ويهمسان لي بأجمل وأعذب كلمات الحب والعشق والغزل والغرام ، وكأنني ملكة بينهما أو ربة وإلهة ..

وهكذا استمرينا في علاقتنا وكنا ننام كل ليلة على سرير واحد مجمع من فراشي ابني الوسيمين فنحن كامرأة تجمع بين زوجين في فراش واحد حيث أحتضنهما وهما يقبلان فمي ونهودي ونمارس معا نحن الثلاثة مختلف أنواع فنون الجنس سواء في الكس أو الطيز أو الفموي أو يضع أحدهما زبه بين نهودي ويقذف سائله على صدري.

عفاف والشيميل بائعة الأحذية

أنا عفاف . عمري 30 سنة . متزوجة ولدي طفلان . كنت أشعر بالوحدة فتركت سيارتي ورحت أتجول في شوارع القاهرة العاصمة المزدحمة بالناس وتوقفت أمام محل لبيع الأحذية الحريمي في شارع طلعت حرب وأعجبتني بعض المعروضات فقررت أن أدخل لأراها لا سيما وأن المحل كان خاويا تماما .

لم يكن في المحل سوى فتاة متواضعة الشكل والملبس . استقبلتني الفتاة بالترحيب المعتاد وأشرت لها على أحد الموديلات المعروضة فقامت بإحضاره بعد أن جلست على أحد المقاعد وقامت بخلع حذائي وبدأت في إدخال الحذاء الجديد ورفعت طرف ثوبي لأرى شكل الحذاء في قدمي كانت تجلس أمامي على الأرض ولاحظت أنها تنظر لي من تحت لتحت وتتجه بنظرها إلى ما بين فخذي .

لم أصدق نفسي وتخيلت في البداية أنها مصادفة أو حب استطلاع ولم يعجبني الحذاء فنهضت الفتاه وأحضرت مجموعة أخرى وضعتها على الأرض وبدأت تمسك رجلي بطريقة واحده بتحسس عليها وأخذت تمتدحني بصفة مبالغ فيها وظننت في البداية أنها تحاول أن ترضيني طمعا في بقشيش مناسب ولكنها كانت بين الحين والآخر تصعد بنظرها وتستقر في اتجاه ساقي أو تحديدا مابين ساقي وحين تراني أنظر لها ترتبك بصورة واضحة .

وانتابني شعور بأن هذه الفتاة وراءها شيء ما وتظاهرت بأنني أتطلع حولي وباعدت ما بين فخذي أكثر ثم نظرت لها فجأة فوجدتها تحدق بشهوة. كانت جالسة على الأرض بين قدمي ولاشك أن وضعها هذا يسمح لها أن ترى بوضوح كل شيء حتى لون كولوتي وقررت أن ألاعبها فضممت فخذاي وطلبت أن أرى حذاء طويل (بوت) فقامت وهي تنتفض وتتصبب عرقا .


وأحضرت البوت وأخذت تساعدني في ارتدائه . كان طويلا ويصل لبعد الركبة ورفعت ثوبي لما بعد ركبتي وأمسكته لأعلى وأخذت هي تشد البوت من أعلى في ارتباك وكانت أصابعها النحيلة تفلت مع الشد وتستقر بين فخذي وخشيت أن يكون في الأمر خدعة بعد أن انتشرت الكاميرات والبلوتوث في كل مكان فوضعت يدي وسحبت يدها . الأمر الذي زاد من ارتباكها.

كانت فتاة ذات وجه لطيف ولكن ليس فيها أي ملامح أنوثة سوى شعرها الطويل المغطى بإيشارب رخيص ونهودها الكبيرة لكني تأكدت إن ورائها أكثر من حكاية وبدأت أفكر كيف أمارس هوايتي وأسمع ما تخفيه ولكن ليس هنا هل أطلب منها أن توصل الحذاء للمنزل أو أطلب منها أن تحضر لتساعدني في بعض الأغراض المنزلية واخترت حذاء ودفعت ثمنه ودفعت لها بقشيش يسيل له أي لعاب وقبل أن أطلب منها أن تتصل بي فاجأتني بقولها أنها تجيد أعمال الباديكير وأنها تتمنى أن أعطيها فرصة .


واتفقنا في ثواني أن تمر علي في اليوم التالي صباحا وقبل أن تبدأ عملها .

وجاءت في اليوم التالي إلى شقتي حيث أقيم بمفردي وفتحت لها الباب كانت مختلفة قليلا عن شكلها في المحل ووقفت تفرك كفيها في انتظار التعليمات وسألت عن إناء بلاستيك تضع فيه قدماي وأحضرت لها ما أرادت.


فقامت ووضعت بعض الماء الدافئ فيه وخلعت معطفها وبلوفر تريكو وجلست على الأرض وأخذت أقدامي ووضعتهم في الماء وبدأت تدلكهم في نعومة . كنت أرتدي قميص نوم تعمدت أن يكون قصيرا ولم أرتدي أي شيء تحته ولبست فوقه روب .

و أخرجت هي أقدامي من الماء ووضعت أحدهما على فوطة فوق فخذيها . كنت ألمس فخذها بقدمي وكانت تحسس عليهم برفق من الأمام و تضغط عليهم من الكعب فتغوص أصابع قدمي بين فخذيها .

وكنت بين الحين والآخر أدع الروب ينزلق وأفتح أفخاذي فأشعر برعشة أصابعها وارتباكها الواضح . وتضغط على كعبي أكثر حتى أن أصابعي بدأت تشعر بحرارة عضوها الدافيء المنتفخ ، الذي كنت أظنه مجرد كس منتفخ أو مغطى بأولويز مما جعله بارزا قليلا ، ولم أعلم شيئا عن المفاجأة التي تنتظرني .

كنت متأكدة من أن منظر كسي العاري الحليق سيجعلها تتوتر أكثر وبدأت أستعد لأمسك بزمام الأمور وسحبت قدمي وصحت فيها : إنتي بتبصي على إيه يا جزمة ؟

وأضفت نظرة حادة ضاعفت من توترها ووقفت مرتبكة بين يدي تعتذر وأشرت لها أن تقترب . ومددت يدي وقرصتها في أذنها وسألتها : إنتي مش على بعضك ليه هو في إيه ؟

فزادت ربكتها وقالت بصوت أقرب إلى البكاء : أصلك جميلة قوي يا ست هانم .

وسألتها إذا كانت تفعل هذا مع كل الزبائن فنفت بشدة ولعبت أنا دور الغاضبة وحاولت هي أن تعتذر بأي شكل وتظاهرت بأني سأسامحها. لم تكن فتاة مثيرة بل كانت متواضعة جدا في ملامحها الجنسية ولم أكن أرغب في جسدها بقدر ما كنت أود أن أسمع حكايتها . وقفت الفتاة تنظر للأرض في انتظار قراري كانت ترتدي فانلة زرقاء وبنطلون من نفس اللون لكنه طول الزمن جعله أفتح وقالت أنها كانت تمنى نفسها وهي قادمة أن أقبل أن تعمل عندي شغالة.

وأشرت لها بيدي أن تصمت وتقترب وتعطيني ظهرها وما إن صارت بين يدي حتى قرصتها من فخذها بالراحة وضربتها برفق على طيزها ثم تركت يدي علي ردفها أتحسسه كان صغير لدرجة أن يدي كانت تغطي معظمه كان طريا ومتناسقا وكنت في الحقيقة أختبرها هل هي فعلا هايجة وعايزة تتناك ولا حرامية ولا حد متفق معاها عليا . وبخبرتي الطويلة تأكدت أنها هايجة جدا فقد كانت ترتعش تحت أصابعي التي استقرت على طيزها .

وراحت تتجول في الشق المؤدي لشرجها . كنت إذا اقتربت فقط من فتحة طيزها تزداد رعشتها دون تصنع ورفعت يدي وأدرتها حتى أرى انفعالات وجهها . كانت في نشوة حقيقية وأجلستها مرة أخرى على الأرض أمامي لكن هذه المرة كانت أقرب وأعطيتها قدمي ورددت سؤالي : كنتي بتتفرجي على إيه بصراحة ؟

ومدت يدها وأخذت تدلك قدمي ثم وضعته على صدرها لم تكن ترتدي أي سوتيان وكان صدرها كبير . شكلها يوحي بأنها 18 سنة أو أقل بينما هي وكما عرفت فيما بعد تجاوزت 19 بقليل . شعرت بتفاصيل بزها الكبير تحت قدمي ولكني سحبت قدمي وأعدت السؤال وأحست أني مصرة فقالت : أصلك جميلة .

قالتها بتلعثم واضح وبحياء شديد وهي تنظر للأرض فأزحت الثوب قليلا وفتحت أرجلي وأنا أسألها : عايزة تشوفي تاني ؟

فرفعت نظرها وهي في حالة ذهول واضح فغطيت نفسي وصحت فيها : إنتي باين عليكي مش بنت إنتي أول مرة تشوفي حاجة كده ؟؟ ...

لم أنتظر إجابة أو بمعنى آخر لم أريد أن أتعجل الإجابة وجذبتها من شعرها برقة حتى صارت تقف على ركبتيها أمامي تنظر إلى نصف صدري المكشوف الكبير وأمسكتها من ثديها الناهد وداعبت حلمته النافرة باصابعي ثم اعتدلت في جلستي للوراء . لم أتكلم ولكن أشرت لها بيدي أن ترفع التي شيرت لأعلى فرفعته على الفور إلى رقبتها . كان صدرها جميلا وحلمتها وردية وكان كل بز في حجم ثمرة الكنتالوب الناضجة واللامعة أو أكبر. لم أستطع في البداية المقاومة وأمسكته مرة أخرى وهو عاري وقلت لها : كملي قلع هدومك.

مشيرة إلى النصف الأسفل فوقفت وأنزلت البنطلون .

في البداية وضعت يدها على كسها - أو الذي كنت أظنه كسا وقتها - حتى قبل أن تخلع الكولوت لكني أزحت يدها وساعدتها في خلع الكولوت المنتفخ بشكل مريب كأنه به قضيب !!!!! واستدارت بخجل حتى لا أرى كسها ففوجئت بأنها تملك أردافا جميلة مدببة رغم صغر حجمها ولم أتمالك نفسى ومددت يدي وأمسكت كسها من الخلف وكانت المفاجأة المذهلة !!! والصدمة المروعة التي تلقيتها !!

قلت في نفسي وأنا أتحسس شيئا دافئا صلبا منتفخا كبيرا كالقضيب مكان كسها : معقول ! كل ده زنبورها !! مش معقول طبعا .. أمال ده إيه ! أمال فين كسها ! دي راجل ولا إيه ! بس بزازها ، وصوتها وشعرها ، ولبسها !! ..

كان بنطلونها ما زال في وسطها فأمرتها أن تستدير وأن ترفع أيديها وقلت لها : عيب لما تشوفي كسي وما أعرفش أشوف كسك .

واستدارت ولكنها أبقت يديها تغطيان عانتها تماما . وطلبت منها أن تجلس وأزحت الروب عني ورفعت الثوب قليلا وباعدت فخذي الآن تستطيع أن ترى كل شيء وطلبت منها وهي جالسة على الأرض أن تريني كسها . فظلت مترددة فقلت لها في غضب وحسم : هيا .

فأبعدت يديها ، وكانت المفاجأة .

إنه فعلا زب ! زب طويل ضخم كزب زوجي تماما ، وما هذا تحته ، بيضات !! .. قلت لها في ذعر : إنتي راجل ولا إيه !!

قالت لي : أنا شيميل .

قلت : شي إيه ؟ يعني إيه البتاع ده ؟

قالت : شيميل يعني أنا ست بالكامل لكن ليا زب وماليش كس .. ليا زب بدل الكس . خلقتي كده .

شعرت بالصدمة الشديدة . وبقيت للحظات في ذهول ... لكنني شعرت أيضا بالإثارة .. إذن جولتنا اليوم ستكون نيكة .. نيكة مع امرأة كالرجل .. ليس سحاقا .. امرأة لا تثير شبهات الجيران ولا الزوج .. لأنها تبدو امرأة لكنها بزب رجل وبيضات رجل وربما لبن رجل أيضا.

وهنا لم أستطع الصبر وطلبت منها أن تقف وترتدي ملابسها وأن تأتي ورائي لغرفة النوم حيث كنت أود أن أسمع حكايتها قبل أن ألتهمها وأمص زبها و تنيكني .

لم يكن لدينا أكثر من ساعة لتذهب لعملها وأذهب أنا أيضا لعملي ودخلت غرفة النوم وأخذتها أولا إلى الحمام الملحق بغرفة النوم وطلبت منها أن تغتسل جيدا وفهمت تماما ما أقصد وخرجت أنا وخلعت الروب وارتميت على السرير .

وبعد دقائق خرجت وهي عارية تماما ومبتلة ووقفت بجانب السرير كانت تنتفض من الخوف أو من النشوة والإثارة وزبها أمامها منتصب شامخ رائع رجولي . وسألتها إذا كانت غسلت نفسها جيدا وكنت أشير بإصبعي لنصفها الأسفل المثير.

فقالت : زي الفل .

وأعطيتها ظهري ونمت على وجهي . لم يكن قميص النوم يخفي الكثير من جسدي وكنت متأكدة أن نصف طيزي على الأقل تبدو عارية أمامها لم تتحرك من مكانها فأعطيتها علبة كريم للجلد وطلبت منها أن تريني هل تجيد المساج (التدليك) .

وضعت على كفها بعض الكريم وصعدت بركبتيها على حرف السرير وأخذت تدلك أكتافي ورقبتي من الخلف وبعيدا عن الجنس الذي كان يسيطر على تفكيري كانت جميلة في التدليك وجعلتني أسترخي بالفعل وبدأت تنزل عل أكتافي وأزاحت حمالة قميص النوم ليبدو لها ظهري عاريا . كانت تغرز أصابعها حول العمود الفقري وتسحبها للخارج حتى تصل إلى صدري المنبطح والظاهر كله وبوضوح فتدلكه من الجانب ثم تعود لظهري واستأذنت أن تنزل لمنطقة الوسط وأن ترفع قميص النوم لأعلى ووافقت لها فرفعته . الآن صرت أنام على وجهي عارية تماما .

وعلى فكرة أنا لم أطلب التدليك حبا أو رغبة فيه ولكني أردت أن أعرف رد فعلها إذا رأتني عارية هل ستندفع في تصرفات تلقائية أم ستلتزم بما أطلب منها ولن تنسى نفسها ، المهم أصبحت عارية تماما . وبدأت تضغط على سلسلة ظهري وما حولها حتى وصلت إلى أطراف أردافي وهناك منطقة سحرية للتدليك أعلى الردف مباشرة وأعطت هذه المنطقة حقها في التدليك حتى بدأت أشك في أنها بائعة أحذية ثم سألتني بأدب وبدون ميوعة وهي تلمس حرف أردافي من أعلى : أكمل الحتة دي ولا أنزل على الرجلين ؟

فقلت لها : كملي .

فأخذت تدلك الفلقتين بكفيها وتضع الكريم فتنزلق أصابعها تلمس فتحة مؤخرتي وتعاود مرة أخرى حتى بدأت أنفاسي تعلو وأشعر بقمة النشوة وتمالكت نفسي وسألتها : انتي بتشتغلي في التدليك كمان ؟

فرحت بسؤالي وقالت أنها شهادة لها لأن هذه هي المرة الأولى في حياتها ، كانت أصابعها قد بدأت تتجه وتركز على الفتحة وما حولها وحولتني في ثواني إلى أنثى هائجة تماما وفكرت أن أنقلب على ظهري وأشد رأسها بين فخذي ولكني تريثت حتى أسمع حكايتها وتمالكت نفسي وسألتها كيف تعلمت هذا وإذا كان لها صديق أو مخطوبة مثلا وقلت لها ما تفعلينه يدل على خبرة ولو كنتي عايزاني أشغلك عندي من وقت للتاني لازم أعرف حكايتك إيه وبصراحة شديدة .


فقالت أن حكايتها عادية وليس لديها صديق وأن أسرتها فقيرة . ولدت خنثى وعاملها محيطها العائلي على أنها ذكر وكانت ضحية عيب خلقي لكنها مسجلة في شهادة الميلاد أنثى . وتعايشت أسرتها مع ظروفها . وقد انتقلت لتعيش في بيت أخيها الذي يعمل سائقا ويضطره العمل أن يسافر كثيرا ويترك زوجته الشابة بمفردها وأنها تعلمت الكثير من زوجة أخيها .

كانت عملية التدليك قد وصلت إلى ما بعد الردف وراحت أصابعها تضغط بين الفخذين وتنزل لأسفل حتى منطقة القدم وطلبت منها أن تتوقف وتحكي لي بالتفصيل الممل ماذا كانت تفعل مع زوجة أخيها .

فقالت : "كان أخي صعب قوي يشخط ويضرب بمناسبة ومن غير مناسبة وكان يفعل هذا معي أكثر من زوجته وفى يوم كان ضاربني بدون سبب لما نزل الشغل وكان حيقعد يومين حاولت زوجته بالليل أن تصالحني وأخذتني في حضنها . كنت أنام عادة بجانبها لما جوزها يسافر. وكنت أشعر بميل غامض نحوها لم أبح به لها ولا لأهلي طبعا. في اليوم ده دفنت راسي في صدرها وكنت أبكي بشدة على حظي وكان صدرها عاري يعني مكشوف قوي وابتل من دموعي فأرادت أن تمزح معي وقالت : كده غرقتي بزازي ده أخوكي عمره ما عملها .

فشعرت بالحرج وبدأت أمسح بكفي صدرها الجميل المكور كانت ما زالت عروسة ومعظم ملابسها جميلة مكشوفة وشعرت بالإثارة وبدأ زبي ينتصب بشدة . مع حركة يدي حول صدرها انكشفت إحدى حلماتها فمسحتها برفق فاعتدلت في نومتها على ظهرها وقالت بدلع : امسحي التاني كمان .

وشدت قميص النوم لأسفل فانكشفت بزازها بالكامل ابتعدت عنها في خجل وحياء ورفضت أني أكمل لكنها قالت : عارفة لو ما اتعدلتيش وبوستيه حقول لأخوكي إنك كنتي بتلعبي في بزازي .

وشدت رأسي ووضعتها على بزها ووضعت الحلمة في فمي . قبلته أكثر من مرة وشعرت بهياج لأول مره في حياتي وبشيء غريب يحدث في جسدي كله وتركتها ونمت على ظهري فاقتربت مني وقالت لي أنها تمزح وأنها لا يمكن تقول لحد على الهزار اللي بينا ولمست بأصابعها فمي وقالت إن شفايفي أثارتها وسألتني وهي تدلك شفايفي : حد باسك قبل كده ؟

وقبل أن أجيب ، قالت : تعالي أوريكي البوس إزاي .

وحين أغمضت عيناي كانت هذه إشارة الموافقة اقتربت مني ووضعت فمها على فمي في قبلة طويلة أشعلت نارا أكثر بداخلي فاحتضنتها بقوة وقبلتها . كانت تقترب مني بجسدها والتف فخذيها حول فخذي وشعرت بدفء عضوها العاري والخالي من الشعر ووضعت يدها من فتحة صدري ووصلت إلى صدري الكبير وأخذت تتحسسه وتمسك الحلمة بأصابعها . كانت أول مرة أشعر بانتصاب في زبي .

وخفت أن تكتشف حقيقتي وتخاف مني باعتباري غير طبيعية ، حاولت أن أنهض وأتركها لكنها منعتني وطمأنتني وقالت أنها كانت تفعل أكثر من هذا قبل الزواج .

ووضعت يدها على زبي المنتصب ، وتعجبت من ما لمسته وقالت : إيه ده ؟

وجذبت كولوتي فانطلق زبي أمام عينيها . قالت : يا لهوي إنتي ولد ولا إيه ؟

وأصابني الإحراج فأبعدت يدها وشرحت لها ، فما كان منها إلا أن صدمت لفترة ثم تفهمت الأمر وأخذت يدي ووضعتها فوق كسها كان مبتلا وقالت : إنتي هنا مكان أخوكي وممكن تعملي فيا اللي إنتي عايزاه .


ونامت على ظهرها في انتظاري واعتدلت في جلستي على السرير بجانبها أشاهدها عن قرب. كانت شفتاها متورمة وصدرها عاريا وقميص النوم ارتفع إلى وسطها كاشفا عن كسها بوضوح . كان منظرها مثير للغاية ولكني لم أكن أعرف أي شيء عن الجنس فقلت لها يعني أضربك زي هو ما بيعمل فيكي .

لم تتكلم ولكن حركت رأسها في خجل مصطنع بالموافقة سألتها : هو بيضربك إزاي ؟

ضحكت وقالت : قبل ما أقول لك بيضربني إزاي خليني أعمل لك حاجة لطيفة أوي باعملها له .. يالا نامي على ضهرك .

نمت على ظهري ، وباعدت بين ساقي ، والتقطت زبي وأخذت تدلكه بيدها وهي تضحك وتتعجب ، وأنا أتأوه من هذه المتعة ، ثم نزلت بفمها وبصقت على زبي ودهنت بصاقها على طول زبي بيدها ، ثم نزلت على رأسه تمصها ، ثم أدخلته في فمها كله ، وبدأت أتأوه بقوة ، وأدفع زبي أكثر في فمها ، ويدها تلاعب بيضاتي .

وبعد ذلك قمنا وبقيت أبوس فيها قليلا وألحس فى بزازها وقالت لى : عايزاكي تدخليه في كسى .

كنت خائفة أن تحمل منى لكنها قالت : ما تخافيش دخليه بس بالراحة .

لعبت قليلا بزبى على كسها حتى أجعلها تسخن ثم قالت لى بصوت عالى : دخليه بقى ما تعذبينيش أكتر من كده .

قلت لها : أوكيه أوكيه خلاص هادخله أهوه .

وأول ما دخلته كأن زبى دخل وسط نار من درجة سخونتها وكان إحساس أول مرة أحسه وقالت : نيكي جامد .

قعدت أدخله وأطلعه بسخونة جامدة أوى لمدة خمس دقائق . بعدها باخرجه علشان أنزل المني على جسمها قالت لى : لا لا لا لا لا لا لا نزليهم جوه .

أنا خفت بصراحة لتحمل منى قالت لى : ما تخافيش أنا أخوكي بينيكنى ولو حملت يبقى منه.

ونزلتهم جوه كسها . أنا حسيت إنها كان بداخلها نار وانطفأت وبعدها خرجته راحت مسكته وقعدت تلحس فيه زى المجنونة .

ونمنا وحضنا بعض ، ورجعت سألتها : هو بيضربك إزاي ؟

قالت لي : هاقول لك .

ثم انقلبت على وجهها وأشارت إلى مؤخرتها . نعم كنت أراه يصفعها على مؤخرتها وأحيانا يصفعني أنا أيضا . الآن فهمت لماذا كانت تتثاقل أصابعه علي طيزي وكأنه يتحسسها. ووضعت يدي على مؤخرتها حاولت أن أصفعها ولكن كل مرة كنت أحسس عليها أكثر وكانت هي تصيح بأشياء غريبة : "مش حعمل كده تاني" و "حرمت" و "أي" و "آه" وبصوت عالي وبعد كل لمسة كانت ترفع مؤخرتها لأعلى فيبدو كسها الملئ بلبني الآن بوضوح .

وقلت لها : طيزك جميلة قوي .

ثم صفعتها برفق وطلبت أن ترفعها لفوق فرفعتها وأخذت أصفعها بحنان وأنا أقول : حتعملي كده تاني ؟

ومع كل صفعة أخذت أشتمها كما كان يفعل زوجها بألفاظ شوارعية مرة أقول يا لبوة ومرة يا متناكة أو يا شرموطة . كانت ألفاظي تهيجها اكتر من يدي وكانت ترد علي بحرمت ومش حعمل كده تاني وآسفة .

بعدها جلست على مؤخرتها ثم نمت عليها واحتويت أردافها الكبيرة بين فخذي وبدأت أدعك زبي الذي عاد ساخنا ومنتصبا بشدة الآن على طيزها فراحت تتأوه وبدأت تصرخ من لذة الاحتكاك وأخذنا نغنج معا . وأدخلت زبي في كسها وهي منبطحة على بطنها في وضع الكلب الكسول Lazy dog .. وبدأت أنيكها وهي تقول : زبك كبيررررررررررررر يا بت .. نيكيني يا بت .. نيكي مرات أخوكي .. كمان .. آااااااااااااااااااه .

وأخيرا قذفت لبني في كسها . وكانت ثاني مرة أصل فيها للذروة غبت بعدها عن الوعي وتكرر ما حدث عدة مرات في نفس الليلة وبأوضاع وحكايات مختلفة وأصبحنا نلتقي على الفراش يوميا حتى في وجود أخي كانت تتعلل بأي شيء لتأتي وتنام في غرفتي ومنها تعلمت كل شيء . ".


انتهت قصة بائعة الأحذية ولم ينتهي المساج . كانت طول الحكاية تمسك بأقدامي تدلكها وما أن انتهت طبعت قبلة على إحداهما وحين لاحظت عدم اعتراضي أخذت الأخرى وقبلتها من أسفل ونزلت من على السرير واعتدلت على ظهري .

كانت تقف ملتصقة في جانب السرير في انتظار التعليمات ولاحظت أنها تنظر لصدري العاري الكبير فسألتها : أيهما أكبر ؟

ففهمت أني أقصد زوجة أخيها فقالت : حضرتك أكبر وأحلى .

وكانت تقف بجانب حافة السرير عارية وكانت تنظر للأرض في خجل وطلبت منها أن تستدير وتنحني وتضع يديها على ركبتيها ومددت يدي وأنا ما زلت نائمة على السرير ووضعتها على طيزها وسألتها : غسلتي المنطقه دي كويس

فردت بالإيجاب فقلت لها : وريني .

فمدت يديها وفتحت طيزها بأيديها وطلبت منها أن تنحني أكثر وشاهدت الفتحة بوضوح وللحق كان منظرها ورديا جميلا أخذت أداعب فتحة طيزها بإصبعي ثم طلبت منها أن تقف وتستدير .

وأمسكت زبها المنتصب المثير برفق ولعبت لها في بيضاته وشعره الناعم وسألتها : لماذا لا تحلقه ؟

فقالت إنها ستفعل هذا عندما يسافر أخوها لأن زوجته هي التي ستقوم بهذا .

وباعدت ما بين ساقي وطلبت منها أن تجلس بينهما . هي تجلس الآن في مواجهة كسي العاري الحليق وأشرت إلى صدري وقلت لها : عايزة أشوف حتعرفي تدلكي صدري إزاي .

لم تنتهي الجملة إلا وكانت بزازي بين أيديها وكانت تمسح الحلمة بكفها فتصيبني بقشعريرة وأخذت رأسها ووضعتها علي ثديي الكبير . كانت منحنية فوقي ولم تكن نائمة علي ووضعت رأسها وبدأت تلحس كل بقعة فيه حتي وصلت للحلمة فأخذت ترضع واحدة وتلعب في الأخرى بأصابعها .

لم أعد أحتمل أكثر من هذا فأزحت رأسها وأشرت لها أن تنزل تحت وكأنها كانت تنتظر هذا بشغف فقد غاصت بين فخذي في ثواني وبدأت تلعق وتمص وتقبل . كانت مثيرة .

فجذبتها من شعرها وقمت على ركبتي في مواجهتها واحتضنتها قليلا ومددت يدي العب لها في زبها المنتصب وهي هتتجنن وعيناها تمتلئان بنظرات الشهوة والشوق للنيك .. ولم أكن أقل منها شهوة وشوقا للنيك ولوضع زبها الرائع هذا في كسي المهتاج الشبق .

وسألتها إذا كانت تريد أن تنيكني الآن ؟

فقالت : نعم . بصوت خفيض .

ثم قالت بس ده طبعا لو وافقت . أنا تحت أمرك في اللي إنتي عايزة تعمليه .

حركت الكلمة شهوتي وقلت لها بعدين نشوف الموضوع ده .

مددت يدي إلى زبها ، وبدأت أدلكه قليلا ، ثم بصقت في كفي ودهنته ببصاقي ، ثم نهضت ونزلت أمصه بفمي . وأخذت تتأوه من المتعة . وبعد قليل ، نزلت على ركبتي أمامها ورفعت مؤخرتي وسألتها : إنتي عارفة أنا عايزاكي تعملي إيه دلوقتي ؟

فكان ردها مفاجأة جميلة لأنها قالت وهي تضع إصبعها في طيزي : حضرتك عايزاني أنيكك في طيزك وأحطه جواكي.

فقلت لها : لا طيزي لسه عليها شوية إنتي تنيكيني الأول في كسي ده.

ثم سألتها : عرفتي بقى حنعمل إيه ؟

فقالت : آه .

فقلت لها : أحب أسمع .

فقالت : حضرتك حاحطهولك في كسك وأنيكك بزبي .

فأعدت السؤال وطلبت إجابة واضحة بلغة الشوارع فقالت بدون تردد : حضرتك حاركب عليكي من قدام وأنيكك في كسك .

قلت لها : طب ياللا .

نزلت على وجهي وتبادلنا قبلات ساخنة متتالية عميقة وتعانقت ألسنتنا وامتزج ريقي مع ريقها ، وهي تتحسس شعري ثم تلحس أذني بشهوة ، ثم نزلت بشفتيها إلى عنقي ، بينما يدها تقفش في بزازي ، وتقرص حلماتي ، ثم تحسست بطني نازلة إلى كسي ، وسرعان ما أدخلت أصابعها في كسي وبدأت تنيكني بأصابعها.


أخذت أغنج وأقول لها : نيكيني بصوابعك آااااااااااااااااااه كمان .. بعبصي كسي بصوابعك .. أحححححححححححح .

ثم استلقيت على ظهري ، وفتحت ذراعي لاستقبالها ، فاعتلتني ، فأمسكت زبها المنتصب الجبار بيدي ، لكنها أبعدت يدي ، وبدأت تدلك رأس زبها في شفاه كسي فأخذنا نتأوه ونغنج معا عاليا . ثم ضبطت زبها أمام فتحة كسي وبدأت تضغط وتدخل زبها في كسي ، ودخل شيئا فشيئا ، ونحن لا نكف عن التأوه والغنج في استمتاع .

أخذ نهداها الكاعبان يترجرجان وهي تتحرك فوقي تدخل وتخرج زبها من كسي ، وامتدت يدي تداعب صدرها ، بينما امتدت يدها تداعب صدري ، وطوقتها بذراعي بقوة أجذبها إلى أعماقي وأحضاني أكثر وأكثر . ونزلت على فمي تقبلني . ثم قلت لها : نكيني كمااااااااااااااااااان ... آاااااااااااااااااااه .. زبك كبيرررررررررررررررررررررر ... أحححححححححححححح ... كمان .

ولم أكد أنتهي من غنجي وكلامي حتى شعرت بكسي يتمتع بشدة فقد أدخلت زبها بسرعة وعنف ... فصحت بصوت عالي : آااااااه...

ولكنها لم تتوقف ولم أريدها أن تتوقف فالألم مع اللذة لا يضاهيهما أي شعور أخر لمن تعرف متعة الجسد... وأخذت تدخل زبها حتى البيضات وبضربات قوية ومتسارعة حتى كادت تفقدني الوعي ولكنها ثوان معدودة حتى سمعت صوتها " آاااه يا شرموطة....خدي حليبي في كسك يا أحلى مرة في الدنيا" ثم بدأت تقذف حممها دفعات دفعات .

بعد قليل استعاد زب الفتاة الشيميل بائعة الأحذية انتصابه من جديد فركعت على يدي وركبتي ودهنت قضيبها بالكريم وقلت لها : نكيني من طيزي !

فوقفت على ركبتيها خلفي ووضعت زبها بين فلقتي طيزي واحتضنتني من الخلف وداعبت ثديي الجميلين بأصابعها وقالت لي : أول مرة تتناكي في طيزك ؟

فقلت إنها أول مرة .

قالت لي : عارفة إنه حيوجعك أول مرة ؟ .

وأضافت إن زوجة أخيها كانت تحكي لها مثل هذا .

وتراجعت للخلف ووضعت طرفه على فتحة طيزي وبدأت تضغط فصرخت فقالت لي : بلاش حضرتك ؟

قلت : لا كملي .

فوضعت أكثر من طرفه كان كبيرا وكنت أكتم صرخاتي وانحنت علي أكثر وطلبت مني أن أفتح طيزي أكثر وأن أتكلم وأطلب منها أن تنيكني فرحت أصرخ وهي تضعه بالكامل وأنا أقول صارخة : آه نيكيني .

اعتدلت في جلستها وداعبت كسي ثم نامت على ظهري وطعنتني قضيبها بداخل طيزي حتى بدأت أرتعش من النشوة وهي تسبني وتشتمني حتى وصلت هي أيضا لنشوتها وقذفت لبنها وفيرا غزيرا في أعماق طيزي وتمددت أنا وأبقتني قليلا تحتها .

كانت تجربة مثيرة والأهم أنها قامت بعد قليل إلى الحمام وأحضرت فوطة مبللة وأخذت تمسح لي كسي وطيزي وجسدي . وتكررت لقاءاتي بهذه الشيميل العجيبة .

سلوى شيميل مع صديقاتها البنات

أنا سلوى وأنا شيميل . أي أنني امرأة ذات ثديين وجسد أنثوي تماما تماما ، ولكن لا كس لي ، فقط زب كبير وبيضات كالرجال ، ولي طيز ينيكني الرجال منها . طبعا غير متزوجة ، ولكن أعيش حياتي كامرأة ، ولي صديقات كثيرات ، ولا أحد منهن يعرف حقيقتي .


في إحدى الليالي الباردة جدا طلبت مني إحدى صديقاتي - نجوى - أن أقوم بتوصيلها لحضور حفل زفاف صديقتها مايسة نظرا لغياب زوجها وانشغاله الشديد في عمله. فذهبت بسيارتي إلى منزلها وضربت جرس الباب فدار الحوار التالي :

صديقتي: من الطارق ؟

أنا : سلوى يا نجوى ، هل أنت مستعدة لنذهب الآن إلى قاعة الأفراح ؟

صديقتي : أنا جاهزة ولكن أنتظر صديقة أخرى لنذهب مع بعضنا للفرح ( ممكن تنتظري دقائق يا سلوى)

أنا : حاضر .


وبعد مرور ربع ساعة تقريبا توقفت أمامي سيارة يقودها سائق وبها فتاة وفجأة خرجت الفتاة من السيارة وهي ترتدي فستان سهرة مفتوح من الجنب و يظهر سيقانها الجملية وإذا بها تدخل المبنى الذي تسكن فيه صديقتي . اعتقدت أنها هي تلك الصديقة التي تنتظرها صديقتي نجوى. وبقيت في سيارتي منتظرة خروجهما .

ولكن مرت تقريبا نصف ساعة ولم يأتي أحد . عدت وضربت الجرس فإذا بصديقتي نجوى تقول لي أنها سوف تنتظر صديقة ثانية .

وقالت لي : إذا كنت تشعرين بالبرد ممكن تصعدي وتنتظريها معنا .

قلت لها : حسنا .

وصعدت إلى شقة صديقتي نجوى وجدت الباب مفتوحا وهي تحدثني من خلف الباب : تفضلي أدخلي في الصالون .

وفعلا دخلت ، وعانقتها ، واحتك نهداي بنهديها ، وتبادلنا القبلات على الوجنات أربع مرات. ونظرا لأنني كنت لا أعرف صديقتها الأخرى تلك ، ولم تدعوني هي للتعرف بها ، بقيت في الصالون .

ونظرا للهدوء الناتج من عدم تشغيل مكيفات الهواء بسبب برودة الجو كنت أسمع جزء من بعض الكلمات التي تدور بين نجوى وصديقتها . وفجأة عم السكون وبعد مرور بضع دقائق سمعت صوت أنات وشبه صراخ وبعض الكلمات المثيرة مثل ( بقوة ، دخلي لسانك جوه أوي ، مصيها بشفايفك ) .

هنا انتابني نوع من الارتباك . ومن خلال تلك الكلمات شعرت بقضيبي من تحت فستاني يتصلب ويزداد تصلبا وبدأت أمسكه بيدي وأضغط عليه . وبدون شعور فتحت باب الصالون وذهبت إلى مصدر الصوت وقضيبي يسير أمامي منتصبا يكاد ينفجر من تحت الثوب الأنثوي المثير الذي أرتديه ووقفت خلف باب الحجرة التي ينبعث منها الصوت وقمت بفتح الباب برفق ويا لهول ما شاهدته وجدت نجوى مستلقية على ظهرها وصديقتها التي رأيتها تخرج من السيارة تقوم بلحس فرج نجوى ومؤخرتها متجهة نحوي . لقد بات واضحا أمامي فرج تلك الفتاة الجميلة وفتحة شرجها ويا له من فرج يلمع وكأنه قطعة من رخام ومؤخرتها الناصعة البياض كأنها تناديني تعال وأركب .

دارت في مخيلتي في تلك اللحظة أفكار كثيرة ؛؛ هل أدخل عليهما بغتة وأضعهما أمام الأمر الواقع . هل أطرق الباب . هل هذه الفتاة عذراء أم متزوجة . ولم أهتم . قلت : سأنيكها في كسها في جميع الأحوال ولو كانت عذراء طز .

بدون مقدمات قمت بخلع ثوبي وسوتياني وسروالي وأصبحت عارية تماما ، وأنا مسترسلة الشعر حلوة تقاطيع الوجه أنثوية ، والمساحيق تغطي وجهي ككل النساء ، كاعبة النهدين ككل النساء ، مثيرة الردفين ككل النساء ، ناعمة الصوت ككل النساء ، مثيرة الجسم والمفاتن ككل النساء ، ولكن زبي منتصب ككل الرجال !! .. كأنني فتاة سحاقية تضع زبا صناعيا بحزام ستراب أون تغطي به كسها لتنيك صديقتها . ولكن زبي طبيعي بلا حزام بل هو من لحم ودم وبيضاتي طبيعية ولبني طبيعي ، وشهوتي حقيقية . وخوفا من أن تكون تلك الفتاة عذراء قمت بوضع قليلا من لعابي على قضيبي . وفتحت الباب برفق دون أن تشعران بي فقد كانتا منهمكتين في اللذة واللحس وسرت حتى أصبحت مؤخرة الفتاة أمامي عندها زدت كمية اللعاب على قضيبي وأرسلته مثل الصاروخ المباغت في كسها فصرخت صرخة قوية جدا وأنزلت مؤخرتها على جسد زوجة صديقي من المفاجأة والمتعة فأصبحت الفتاتين تحتي . لم تكن عذراء . عرفت لاحقا أنها مطلقة .

أخذت صديقتي نجوى تصيح : ما هذا يا سلوى . من أين أتيت بهذا الزب الصناعي ؟.

فقلت لها : ليس زبا صناعيا إنه زبي فعلا وآن الأوان أن تعرفي حقيقتي . فأنا شيميل .

قالت نجوى متعجبة : شيميل ؟!! يعني إيه شيميل ؟

فشرحت لها بسرعة . فقالت : يعني إنتي مش ست ؟

قلت : لأ ست بس من نوع معين حصل لي عيب خلقي وبقيت شيميل ليا بزاز وجسم وشعر وصوت ولبس ست لكن ماليش كس إنما ليا زب.

شعرت نجوى بالإثارة من معرفتها حقيقتي .


وأخذت الفتاة تصيح : (آااااااااااااااااااااه أححححححححححححححح كمان نكيني كمان في كسي. زبك كبيرررررررررررررر روعة . كمااااااااااااااااااان) .


وأخذت تحاول ضمي وإدخال زبي أكثر وكنت قد أدخلت نصفه فقط ، لأثيرها ، وكان رأس ذكري محشور في كسها الضيق قلت لها : اهدئي سأدخله بكامله .

وهنا قمت بالضغط على قضيبي الذي بدأ يدخل أكثر وأكثر وهي تئن وتصيح وتغنج في متعة ولذة. أما صديقتي نجوى فلم تقل شيئا وبقيت تراقب الموقف وهي تحتنا نحن الاثنتين وكانت تغمز لي بعينيها وكأنها تطلب مني أن أدخله أكثر في كس صديقتها وأخذت تمص فم صديقتها وتلحس نهديها وتمص حلمات ثديها . هنا شعرت أن قضيبي دخل بكامله في كس الفتاة التي ازداد ظهور علامات اللذة عليها وأنا أشعر أن قضيبي يكاد يتمزق من ضيق كسها و دون مبالاة ، أخذت أدفعه بشدة أكثر وأكثر وهي تغنج وتتأوه في تلذذ واستمتاع وزوجة صديقي تزيد من مص نهد الفتاة وقمت أنا بوضع إصبعي على فرج الفتاة وبدأت أحركه فوق بظرها وهنا بدأت تدفع مؤخرتها نحوي وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل أكثر وأكثر في مهبلها فقد أصبحت كالمجنونة وأخذت تقول بعض الكلمات المثيرة "دخليه أكثر يا عمري" "افتحيني أكثر وأكثر" " خليه يمزق كسي" " نيكيني .... نيكيني بقوة" .

هنا قلت :"هانزل عايزة أنزل جوه في كسك" .

صاحت الفتاة : " نزل لبنننننننننننننننننننننننك جوه كسي يالللللللللللللللللا ... آاااااااااااااااااااااااه .. عايزة أحس بلبنك بيملاني أححححححححححححح"

وجذبتها بقوة لأثبتها وأنا أنتفض وأقذف بذرتي ولبني في كسها المحبوك.

ثم انحنيت على الفتاة شيرين أقبل فمها ووجنتها وأمص لسانها وأدعك بزازها بيدي لدقائق. مما أعاد زبي إلى الحياة والانتصاب بالتدريج .

ثم أخرجت زبي من الفتاة . وبدأت أدلكه بيدي ، وقد عاد ضخما كما كان منذ قليل . فصاحت صديقتي نجوى : "عايزاكي تنيكيني يا سلوى ...." .

ثم دفعت الفتاة شيرين من فوقها وقالت لي:" ياللا يا سلوى كسي مولع نار طفيه.... بزبك الكبير..." .

و رفعت ساقيها إلى الأعلى وأغمضت عينيها وهي تقول "يا سلوى حطيه بسرعة" .

وضعت زبي على فرجها ولم أدخله وكان فرجها مبللا جدا فأخذت في دعك وحك فرجها بزبي وهي تقول "ولعتينى أكثر دخليه ؛ دخليه" .

عندها قمت بوضع رأسه على فرجها ودفعته دفعة قوية عندها أغمضت عينيها وسكتت عن الكلام ولاحظت أن تنفسها أصبح سريعا ثم أخذت تقول لصديقتها شيرين "مصي صدري" ولكن كلما تكلمت قمت بإدخال قضيبي وإخراجه بشدة وبسرعة وكانت التكشيرات تظهر واضحة على جبينها من اللذة والمتعة والألم . ومصصت قدمها في يدي وأنا أنيكها بقوة ، ونزلت على شفتيها أقبلها وأمص لسانها ، ثم تقاسمت مص ثديي نجوى مع صديقتها شيرين . ثم دفعتني نجوى وقالت : استلقي على ظهرك .


ثم قامت وركبت فوقي . لقد كانت صديقتي نجوى جميلة جدا . ثم نزلت بجسدها على قضيبي وهنا شعرت بالمتعة لقد قامت بوضعه في كسها الحار الضيق ونزلت عليه بكل قوتها وهي تقول "آه آه آه فينك من زمان... زبك يجنن... زبك هو روحي... من اليوم" . أخذتُ أداعب نهديها بيدي ، ومدت هي يديها تداعب نهدي الكاعبين .. وهي مفتونة بكوني امرأة مثلها ومع ذلك أمتعها بزبي وأتمتع وأقذف أيضا كالرجال .. وبذلك تشعر معي بمتعة الجنس مع الرجال (النيك العادي) ومع النساء (السحاق) في آن واحد .. وفي شخص واحد هو أنا.

فجأة وجدت شيء على فمي فإذا هو فرج صديقتها . لقد ركبت على وجهي وهي تقول لي "الحسي كسي" وفعلا أخذت ألحس كسها وشرجها .

أما صديقتي نجوى فما زالت تصعد وتنزل على قضيبي وهنا طلبت منهن أن تسجدا على ركبتيهما جنبا إلى جنب وبدأت أتناوب عليهما الاثنتين مرة أضعه في كس نجوى ومرة أضعه في كس صديقتها شيرين حتى هلكتهما بالنيك . وشعرت أن نجوى صديقتي قد وصلت للنشوة فأخرجته منها ووضعته في كس صديقتها شيرين واستمررتُ في النيك بعنف وحينما شعرت بقرب نشوتي . قلت وأنا أنيك نجوى الآن "سوف أنزل" .

فقالت : "نزل في كسي ... خللي يطفي ناري" .

فقذفت لبني وفيرا غزيرا في أعماق مهبل نجوى . لقد كانت كمية المني الخارج مني كبيرة حيث إنني لست متزوجة ولم أمارس الجنس منذ مدة وحينما أنزلت داخل كسها صرخت هي صرخة قوية من شدة متعتها ! وهكذا أصبحت ليلة العرس نيك في نيك للصبح.

واستلقى ثلاثتنا معا ، وحولي نجوى وشيرين ، وهما تعبثان بنهدي الكاعبين وتتبادلان معي القبلات وتتعانق ألسنتنا ، وتلهوان بزبي وبيضاتي . وقالت نجوى بين القبلات : بس مفاجأة حلوة منك يا سلوى . دي ليلة ولا ألف ليلة .

وقالت شيرين : إنتي طلعتي لنا منين يا سلوى . إنتي لقطة ومش هنسيبك أبدا .

ضحكت وقلت : ولا أنا هاسيبكم ... ههههههههههههه.

هى وجوزها وابنهم .. اللى فى بطنها ده ابن مين جوزها ولا ابنها .. الزوجة مع زوجها وابنها .. وجدي وكاميليا وابنهما مراد .. الأب والأم والابن

وجدي وكاميليا زوجان منذ 20 عاما. وهم الآن يبلغان من العمر 44 سنة ولهما ابن عمره 19 عاما يدعى مراد. وجدي وكاميليا نشطان جدا جنسيا ومحبان للمغامرة. إنهما مستعدان لمحاولة وتجريب الكثير من الأشياء. لقد جربوا الأمور الجنسية من الجنس الشرجي ، حتى تبادل الزوجات مع أصدقائهما المقربين عمار ومايسة ، إلى حتى التقييد الخفيف خلال الجنس.


وجدي وكاميليا يمضيان الكثير من الوقت في قراءة القصص الجنسية على الانترنت. في الآونة الأخيرة كانا مهتمين للغاية بموضوع جنس المحارم.


"إنه تابو جدا ، محظور للغاية" ، كانت كاميليا تقول وكل منهما يداعب أعضاء الآخر التناسلية ويوصله إلى النشوة أثناء قراءة قصص جنس المحارم. وأضافت "إنه يبدو ساخنا جدا ومثيرا وإيروتيكياً". وقد تناقشا معا في شأن إدخال ابنهما مراد في نشاطاتهما الجنسية ، ولكن في معظم الوقت ، كان ذلك مجرد كلام. كان ذلك يؤدي بهما إلى بلوغ مستوى عال من المتعة ويشكل مادة جيدة للكلام الجنسي الفاحش المثير أثناء ممارسة الجنس ، مما يسبب لهما بلوغ ذروة المتعة وقمة النشوة وهزة الجماع بشكل عنيف ومتفجر.


وفي إحدى الليالي بينما كان وجدي يدفع زبه بقوة إلى داخل كس زوجته كاميليا ، وكلاهما يتحدث بالكلام الجنسي الفاحش.


"نكني يا وجدي بزبك المنتصب هذا ،" تأوهت كاميليا وغنجت.


"نعم ، أنا أنيك كسك الضيق ،" تأوه وجدي. ثم فكر في فكرة (أتته فكرة) . "يا كاميليا تخيلي أنني مراد". أضاءت ولمعت عيون كاميليا وأعطته ابتسامة شهوانية.


"يا حبيبي يا طفلي ، نيك كس ماما" ، تأوهت. "نكني بزبك المنتصب الشاب".


كان وجدي ينيكها بشكل أسرع الآن وقد أدى كلامها المثير القذر إلى تصاعد الإثارة عنده. وشعر ببيضاته تتموج بسبب حاجتها إلى إفراغ ما فيها من لبن. انتفض زبه داخل كسها وارتعش وانتفخ. وفرمله وجدي على قدر المستطاع.


كانت كاميليا تشعر بانتفاخ وتورم زبه وكانت تعرف جيدا جدا أنه متجه إلى القذف في وقت قريب وشيك.


"نزل لبنك عشان خاطر ماما ، جيبهم ،" تأوهت كاميليا. "اقذف من أجلي يا حبيبي يا طفلي. اجعل ماما تحمل بلبنك." كانت فكرة ضخ ابنه عبوته من اللبن في كس زوجته ، مثيرة كثيرة أكثر مما يحتمل وأطلق سيلا من اللبن داخل كس كاميليا.


انهار وجدي فوق كاميليا بعدما استرد وعيه من بعد بلوغه قمة النشوة الشديدة.


"حبيبتي ، لقد كان هذا أحد أفضل هزات الجماع التي مررت بها في حياتي وفي أي وقت مضى ،" لهث وجدي وهو يرقد على كاميليا.


"أعرف ، ويمكنني أن أرى ذلك ،" ردت كاميليا. "بالنظر إلى الكمية الهائلة من اللبن التي وضعتها وتركتها في داخلي ، فلابد أنك قذفت قذفا طويلا وشديدا."


"نعم ، وكان كل ذلك بسبب حديثك الفاحش الجنسي عن مراد وتخيلك أنه ينيكك،" قال وجدي. ثم خطرت له فجأة فكرة أخرى رائعة لامعة.


"كاميليا حبيبتي ، كنا نتحدث عن جنس المحارم منذ فترة طويلة وإلى اليوم لكننا لم يحاول تجربة ذلك أبدا" ، قال.


"أعرف يا عزيزي ،" قالت كاميليا. وأضافت "يبدو مثيرا للغاية ، لكنه أيضا خطأ".


"لماذا لا نجعل مراد يشاركنا في الفراش ، في الجنس ؟" قال وجدي بحماس وإثارة. نهضت وجلست كاميليا وفكرت في الأمر.


"إنه خطأ أليس كذلك ؟" قالت كاميليا. "ماذا سيفكر ويعتقد ويظن الناس بنا إن فعلنا ذلك ؟ ألن ندخل السجن ؟"


"كاميليا حبيبتي ، من الذي يهتم بما يفكر به ويظنه الناس ، وإلى جانب ذلك ، من سيعرف بالأمر أصلا ؟ سنبقيه سرا."


كانت كاميليا شخصية جنسية للغاية. كانت فكرة الانخراط في شيء من المحرمات والتابوهات مثل جنس المحارم هو الخيال الأخير لها. فكرت في الأمر للحظة ثم ابتسمت. كان مراد شابا وسيما جيدا قويا. كان ضمن فريق السباحة لكنه خجول للغاية ، حتى أنه لم يذهب أبدا في مواعيد غرامية ولم تكن له أي صديقات.


"أعتقد أن ذلك سيكون جيدا" ، قالت كاميليا ببطء.


"نعم هل وافقتِ ؟" سألها وجدي بإثارة وحماس.


"نعم ، أقصد (أعني) أن مراد صبي خجول وأعتقد أنه من واجبي بصفتي والدته أن أقوم بمساعدته على الخروج مع السيدات (النساء) وعلى التعامل الجنسي معهن. أعتقد أننا يمكننا أن نعلمه لعبة صغيرة ،" قالت كاميليا مبتسمة.


"إذن فقد اتفقنا واستقررنا على الأمر ورتبنا الأمر" ، قال وجدي. "مراد وأنا سوف نقوم بنيكك".


كان وجدي وكاميليا مثارين وشبقين ومهتاجين جدا بشأن إدخال وإشراك مراد معهما في نشاطاتهما وأعمالهما الجنسية. كان ذلك يبعث السخونة فيهما وأيضا القلق والتفكير وتركهما في حالة هياج وغلمة متواصلة على الدوام. كانت المشكلة الوحيدة هي هل كان مراد على استعداد للانضمام إليهما في الجنس أم لن يوافق. واقترح وجدي أن تقوم كاميليا بإعطاء تلميحات خفيفة لطيفة لابنها من خلال ارتدائها الملابس الأكثر إثارة وتحفيزا وإغراءا له وذلك من أجل جعل مراد يهتم ويتمنى نيك والدته.


وبدأ وجدي وكاميليا يمارسان الجنس أحيانا مع تركهما باب الغرفة مفتوحا قليلا. وقررا أن يصدرا أصواتا عالية خلال الجنس ويتكلمان الكلام الجنسي أثناء النيك أيضا بوضوح وبصوت مسموع جدا وهذا من شأنه جذب ابنهما الشبق الهائج في أقرب وقت ليأتي إلى الباب باب الغرفة ليتلصص عليهما ويختلس النظرات إلى جماع أبيه لأمه. كانا يعلمان أنه بدأ يشاهدهما ولكنه يتظاهر بأنه لم يلاحظ شيئا وبأنه لم يقترب من الباب ولم ير شيئا. وكاميليا أيضا بدأت تترك باب الحمام مفتوحا غير موصد عندما كانت تستحم أو تستخدمه ، ومرات كثيرة كان مراد يمر عليها وهي عارية أو وهي تقوم بتغيير وتبديل ملابسها. وكان مراد يزداد إثارة ويحصل على المزيد والمزيد من الإثارة وأصبح يفكر في نيك والدته كل يوم (بشكل يومي).


في صباح أحد الأيام ، لم تكن ترتدي كاميليا شيئا على جسدها سوى الروب. وكان ثلاثتهم في المطبخ يتناولون طعام الفطور. وقد انتهى مراد من تناول ما فيه طبقه من البان كيك وكانت كاميليا على وشك إعطائه المزيد من البان كيك. ووقفت بعناية أمامه.


"هل تريد المزيد من البان كيك يا حبيبي؟" سألت بلطف.


"شكرا يا أمي" ، قال مراد سعيدا. كان البان كيك رائعا. انحنت كاميليا إلى الأمام ، ودفعت ببطء البان كيك من المقلاة ووضعتها على طبقه. وبانحنائها إلى الأمام وعدم ارتدائها حمالات الصدر ، حصل مراد على منظر كامل من ثدييها من تحت روبها. وكان الروب فضفاضا مفكوك الرباط حتى أنه عندما انحنت ، كان يمكنه أن يرى كل شيء ، بما في ذلك حلمات ثدييها الكبيرة البنية. وشعر بانتصاب زبه داخل كولوته البوكسر ، الذي كان يرتديه فقط مع تي شيرت رياضي ولا يرتدي شيئا سواهما.


كان يتخيل والدته جنسيا من قبل. كانت امرأة ناضجة مثيرة ساخنة يتمنى نيكها ، هكذا فكر. كانت تبلغ من العمر 44 سنة وجسمها لطيف كشكل الساعة الرملية. وكان مقاس سوتيانها 34C . عرف هذا حين فحص مقاس حمالة صدرها في سلة الغسيل. وقد استخدم كولوتاتها لممارسة العادة السرية والقذف عليها لمرات عديدة. كان نهداها ثابتان راسخان. كان طولها 5 أقدام و 7 بوصات وكتفها طويل بشكل جميل ، شقراء الشعر وبنية العينين. كما ان مؤخرتها لطيفة مستديرة ترهلت قليلا بسبب سنها ولكن كانت الأفضل خلاف معظم النساء المتوسطات الأعمار.


حدق مراد أسفل روب أمه كاميليا. إنه يريد فقط أن يقبض على أحد ثدييها الكاعبين في يده. ثم عندئذ وقفت ومشت إلى الموقد. أخرج مراد نفسه من خياله ، وبدأ في تناول الطعام. ذهبت كاميليا ووقفت وراء ابنها.


"كيف هو البان كيك يا حبيبي ، ما رأيك فيه ؟" سألت.


"رائع يا أمي" ، قال ذلك وفمه ملئ بالطعام. انحنت أمه إلى أسفل واحتضنته من الوراء ، وضغط ثدياها على رأسه. وكانت تفوح منها رائحة لطيفة جدا مما أصابه بالجنون.



كاميليا لاحظت أن زب ابنها مراد قد انتصب. بدا زبه لطيفا تحت كولوته البوكسر. بعد ذلك ، ظلت كاميليا تغري وتثير مراد. حدث ذلك لمدة أسبوعين.


"أعتقد أنه يريد حقا و جدا أن ينيكك يا عزيزتي" ، قال وجدي بعد أن مارسا الجنس هو وزوجته كاميليا.


"أعرف" ، أجابت كاميليا.


"إنه يظل ينظر إليك بشهوة على الدوام ، وأعرف أنه يريد أن يدخل زبه في كسك ،" قال وجدي.


"لقد بدأتُ أتعب وأريد جدا أن ينيكني بشكل ملح ، ولم أعد أحتمل الانتظار أكثر من ذلك" ، تأوهت كاميليا.


وكان وجدي قد تعب من الانتظار للغاية أيضا. كان يريد حقا لهذا الأمر أن يتقدم ويتطور لما يريد. فكر للحظة. غدا سوف يذهبون إلى حفلة شواء ، وسيكون هناك الكثير من الكحول. وسمح وجدي وكاميليا لمراد بالشرب طالما كان مسؤولا.


لأنه شاب وكل شيء ، شرب مراد قليلا جدا. كان عالي المعنويات ولكن لم يقترب حتى إلى حالة السُكر. واستغل وجدي وكاميليا هذا لصالحهما. في طريقهم إلى المنزل ، في سيارتهم ، جلست كاميليا في المقعد الخلفي مع مراد. عانقته واحتضنته وسمحت له بوضع رأسه على ثدييها. ظلت تدعك وتفرك وتدلك جنبيه وظهره. ثم وضعت يدها على حجره ، بالقرب من زبه المتصلب الآن.


وكان مراد يشعر بالإثارة من شعوره وإحساسه بوالدته الساخنة تلمسه. وكانت ليونة ونعومة ثدييها ووداعة ولطافة يدها قرب زبه ، مثيرة للغاية. بدا أنها ساخنة جدا في الواقع. كانت ترتدي ثوبا أسود قصيرا جدا. كان فوق ركبتيها ويعرض ويكشف الكثير من ساقيها الفاتنتين الرائعتين. وكان ثوبها يظهر أيضا ويكشف عن الكثير من ظهرها وبشرتها ، مما جعلها مثيرة أكثر وسكسية أكثر.


حاولت كاميليا رفع وتصعيد مستوى الإثارة و "بطريق الخطأ" وضعت يدها على الانتفاخ في سرواله القصير (شورته). تأوه مراد نتيجة شعوره وإحساسه بيد كاميليا على زبه المنتصب. كاميليا حاولت ذلك مرة أخرى ولكن هذه المرة أبقت يدها هناك لفترة أطول. تلقت تأوها لينا ولكن راضيا مستمتعا من ابنها. وكررت كاميليا ذلك عدة مرات ، وفي كل مرة تترك يدها هناك لفترة أطول حتى استقرت وأراحت يدها على زبه. أعطت زبه ضغطة لعوب ووثب مراد تقريبا من الدهشة والمفاجأة والإثارة.


"هل كانت والدته مهتمة جدا بما كان لديه (زبه) في سرواله القصير ؟" فكر مراد. كان مراد يشتهي ويريد كاميليا بشكل شديد جدا للغاية. لم يستطع التوقف عن النظر إليها في حفلة الشواء. وكان ثوبها مثيرا للغاية وسكسيا جدا ، وكانت ترتدي الكعب العالي مما جعلها أكثر إغراء. في الأسبوع الماضي كانت ترتدي ملابس عارية وتقوم بالانحناء كثيرا لإظهار الوادي بين نهديها وتزوده بمشهد كامل ومنظر كامل لما تحت البلوزة من جسدها باستمرار.


"أريد أن أنيكك بشكل شديد وملح للغاية" ، فكر في نفسه وقال في نفسه. كان الكحول والإثارة يثبطان التزاماته الأخلاقية. ولم يكن يهمه أنها كانت أمه. قررت كاميليا أن تطور الأمور لاتجاه أكبر وأبعد.


"مراد ، روح قلبي ، يبدو أنك تشعر بعدم الارتياح جدا هنا" ، قالت كاميليا ببراءة تقريبا. "هذا الشورت الجينز يبدو ضيقا جدا ، وربما ينبغي لنا أن نخففه عنك". فوجئ مراد جدا لرؤية والدته فجأة تفك أزرار وتنزل سوستة سرواله الجينز وتسحبه إلى أسفل إلى ركبتيه. وأصبح الآن يرتدي فقط كولوته البوكسر ، وكانت هناك خيمة واضحة مرئية في كولوته.


"انظر يا عزيزي ،" قالت كاميليا لوجدي. ألقى وجدي نظرات سريعة عديدة من المقعد الأمامي بينما كان يقود سيارته. "ابنك لديه زب لطيف سميك هنا". مراد كان لديه في الواقع عدة لطيفة. وكان طول زبه حوالي 6 ونصف بوصة ولكن كان زبه أكثر سمكا من المعتاد للرجال العاديين. كاميليا لاحظت بقعة رطبة لزجة على قمة الانتفاخ. انحنت لأسفل لحست البقعة ، وتذوقت مذى ابنها.


"آه اللعنة يا أمي" تأوه مراد وهو يشعر بأمه تلعق رأس زبه من فوق ومن خلال كولوته البوكسر. لم يفعل أحد ذلك به من قبل في أي وقت مضى. استخدمت كاميليا شفتيها لعض الانتفاخ في سرواله الداخلي القصير. وأصبح زبه غليظا سميكا. مراد كان يئن مرة أخرى بينما كانت والدته تدخل يدها تحت كولوته البوكسر. كانت تستطيع أن تشعر بكم الحرارة والصلابة والانتصاب والسخونة التي كان عليها زبه ، وقد أصبح زبه رطبا ولزجا قليلا بسبب المذى (اللعاب المنوي التمهيدي).

كاميليا جذبت وسحبت بسرعة كولوته البوكسر وأنزلته إلى أسفل لتحرر زب مراد القوي المنتصب. لقد مرت سنوات كثيرة على آخر مرة شاهدت فيها زبه. فقد أصبح الآن أكبر ، مثل ما يمكن لزب أي رجل بالغ كامل أن يكون عليه. كان كسها يزداد رطوبة من منظر زب مراد. دلكت زبه برفق ، وسمحت لقلفته (غلفته) بالانحسار للخلف على رأس زبه المنتفخة الإسفنجية الأرجوانية ، مع كل تدليكة ودعكة من يدها.


كانت هناك قطرة واضحة شفافة رائقة من المذى على رأس زبه ، تحديدا ومباشرة على فتحة تبوله. أخرجت كاميليا لسانها ، وانحنت لأسفل ولحست المذى.


" رباه يا أمي" قال مراد وهو يشعر ويحس بلسان أمه على زبه. "مصي زبي".


شعرت كاميليا بالإثارة من كلماته. شكلت حرف "O" بفمها ودفعت وجهها إلى الأسفل ، وأدخلت زب مراد في فمها. وسمحت لشفتيها الناعمة بالانزلاق على طول زبه ، ولعق لسانها زبه السمين اللطيف. ذاقت المذى المالح الذي أخرجه زب مراد. وكانت بيضاته ممتلئة ومستديرة. ثم عندئذ لاحظت أن مراد قد حلق شعر عانته فلا يوجد أي شعر على عانته ولا بيضاته ، فقط بعض الشعيرات على قاعدة زبه.


قبضت على بيضاته المهتاجة بيدها ودلكتها ، وشعرت بدفء بيضاته وكيس بيضاته.


"انطلاقا من مدى دفء زبه وبيضاته ، فلابد أن لديه الكثير من اللبن الدافئ في داخله يحتاج إلى قذفه للخارج ،" فكرت كاميليا. وأخذت يد مراد ووضعتها أسفل ثوبها. أثير واهتاج مراد جدا وهو يشعر ويتحسس ثديي والدته للمرة الأولى في يديه. كان ثدياها أكبر من حجم اليد وناعمين جدا.


ظل مراد يقرص حلمات والدته المنتصبة وهي تمص زبه. كان شعورا لا يصدق لمراد وهو يتلقى البلوجوب الأول له في حياته (البلوجوب هو مصر المرأة لقضيب الرجل). كان ما لا يصدق أكثر أنه يتلقاه ويحصل عليه من والدته الناضجة الساخنة.


وكان وجدي يراقب بحماس وإثارة كل ذلك بينما كان يقود سيارته. ظل يختلس النظرات ، بأن يستدير إلى الوراء في كثير من الأحيان بينما كان يقود سيارته. وعندما كان لا ينظر إلى الوراء ، استعمل مرآة الرؤية الخلفية لمشاهدة ما يجرى بين ابنه وأم ابنه. مراد كان يميل إلى الوراء وعيناه مغلقة وسرواله الجينز وكولوته البوكسر على ركبتيه ، بينما كانت والدته تعطيه البلوجوب الأول له بينما هو يلعب بثدييها اللطيفين.


وكان وجدي يشعر بالضيق في سرواله في الوقت الذي كان قريبا من الانتصاب. إنه يحتاج إلى المشاركة في ما يجري بين كاميليا ومراد. ولحسن حظه ، وصل المنزل ووضع السيارة في المرآب (الجراج) .


"وصلنا يا جماعة" ، قال وجدي وهو يشعر بالسعادة. أوقف السيارة ، وأغلق باب المرآب. إنه يرى الآن زوجته تمص وتلعق خصيتي ابنه.


"هيا يا بني" ، قال وجدي وقد بدأ في فتح باب السيارة. وقال "دعونا نواصل ونكمل هذا في الداخل." كاميليا تركت زب مراد لخيبة أمله (مما أشعر مراد بخيبة أمل كبيرة). تأوه مراد وهو يرى فم أمه يطلق سراح زبه. ثم شعر بها تجذبه من زبه ، وتخرجه معها من السيارة.


"دعنا ندخل إلى المنزل يا حبيبي" ، قالت كاميليا. وسحبت ثوبها إلى أسفل حتى انكشف صدرها وتعرى ثدياها. كان ثدياها رائعين فاتنين. كانا مستديرين لينين ناعمين ، والحلمات كانت كبيرة منتفخة وردية ، وفي حجم عملة الدولار المعدنية. كان مراد يريد أن يمص حلمات أمه.


هرع ثلاثتهم إلى الطابق العلوي ، وخلعوا ملابسهم. مراد وكاميليا ووجدي الآن عراة ويستلقون على سرير وجدي وكاميليا ذي الحجم الملكي العائلي. ثم لاحظ مراد عندئذ فقط أنه سيتلقى بلوجوب مع والده (سيتلقيان معا بلوجوب من كاميليا). كان التفكير في ذلك يثيره. اختلس النظرات إلى والده العاري. كان الرجل حسن المظهر ، ضامر البطن ، وذو لياقة بدنية جيدة إضافة لذلك. وكان يملك القليل من الشعر على جسمه. ولاحظ مراد أن زب وجدي كان تقريبا مثل زبه ، إلا أنه كان أطول قليلا ولكن أرق. كان أيضا غير مختون ويقطر بالمذى.


وقف مراد ووجدي على ركبهم ، وكانت أزبارهم بارزة واقفة بفخر. استلقت كاميليا عارية بينهما ، وأزبارهم عند وجهها. كانت كاميليا ساخنة ومثيرة جدا. وكان بطنها ذا استدارة طفيفة وكان على كسها شعر خفيف مشذب محلوق جميل الشكل. أمسك كاميليا الأزبار في كلتا يديها ودلكتهما ببطء. استندت على وسائد قليلة مما رفع نصف جسدها العلوي بحيث كانت أزبار الرجال في مستوى وجهها.




استدارت كاميليا على جنبها الأيمن ومصت زب مراد في حين أخذت تدلك زب وجدي بيدها.


"رباه يا أمي ، مصي زبي ،" قال مراد. أغلق عينيه وتتمتع بالشعور بلسان أمه يلعب برأس زبه الحساسة.


"مصي له زبه يا كاميليا" ، شجعها وجدي. "مصيه جيدا. أظهري له كم هو جيد تلقي بلوجوب من أمه".


"أبي رباه ، هل دائما تحصل من ماما على مص لذيذ لزبك مثل هذا ؟" سأل مراد.


"نعم يا بني ،" تأوه وجدي وهو يشعر بزوجته قد انتقلت من زب ابنهما مراد وبدأت تمص زبه هو الآن.


واصلت المص لبضع دقائق. كاميليا تناوبت على المص بينهما (بين أزبارهم). ولأن مراد كان لا يزال عذراء بكر لم يمس امرأة من قبل أبدا ، فقد كان متحمسا ومثارا ومهتاجا جدا وعلى استعداد للقذف قريبا ووشيكا. أثارته وأغرته بإيصاله إلى حافة القذف والذروة. وعندما يزداد التنفس عنده سرعة وقوة ، تترك زبه قليلا لتسمح له بالتعافي والابتعاد عن الذروة كيلا يقذف الآن. آلمت بيضات مراد مراد كثيرا مع حاجتها إلى القذف.


بدأت كاميليا تمص زبه لكنه انسحب بعيدا.


"أمي ، أنا بحاجة شديدة إلى القذف الآن. أريد لهذا أن ينتهي" ، قال.


"اقذف فقط عندما تشعر بأنك تريد ذلك يا عزيزي ، أريدك أن تكون مستعدا للحصول على النياكة الأولى وأنا لا أريد لك أن تقذف بهذه السرعة" ، قالت كاميليا. أومأ لها. وبدأت تمص زب وجدي. وكان رأسها يتمايل صعودا وهبوطا على زب وجدي. قبضت على بيضاته في يدها وبدأت بتدليكها له ، مما جعله يقترب ويدنو من القذف.


"دوري يا ماما ،" تأوه مراد. تركت كاميليا زب وجدي وتحولت واستدارت مرة أخرى إلى ابنها. غلفت زب ابنها بفمها وبدأت المص بقوة وبسرعة.


"نيك بقها يا ابني" ، شجعه وجدي. "هيا يا فتى. لا تخف . إنها لن تغص". شعر مراد بالإثارة والهياج. انحنى الفتى إلى الأمام ، وجلس على ركبتيه. وبدأ يدفع وركيه وينيك فمها ، ويدفع زبه في عمق حلقها بشكل أعمق.


مصت كاميليا زب وجدي آلاف المرات حتى أنها كانت ذات خبرة كبيرة في تلقي الأزبار في الحناجر العميقة (في عمق الزور). كان مراد يدفع زبه في عمق فم والدته. مارس الجنس مع فمها لمدة دقيقة ثم انسحب وأخرج زبه من فمها. حل وجدي محله وأخذ مكانه تلقائيا وبدأ ينيك فم زوجته بزبه. وقد ترك مراد يتحسس ثدييها ويدلك زبه بيده.


"الحس كسها يا بني ،" قال وجدي له. "إنها تحب أن يتم لحس كسها". وكان مراد قد قرأ وشاهد أفلام الفيديو عن لحس الرجال والفتيات للكس وكان يريد حقا أن يجرب ذلك مع أمه. وأخرج وجدي زبه من فم كاميليا وسمح لها بالنهوض والجلوس. ثم استلقى مراد ووقفت عند رأس ابنها ووضعت كسها فوق وجهه وفمه. وواجهت كاميليا قدم مراد وانحنت بحيث كان بإمكانها أن تمص زب ابنها. بدأت تمص زبه ببطء ، وتلعقه ، وتلعق فتحة البول وتمص أي مذى يتسرب خارجا منها.


لاعب وداعب ولاطف مراد في البداية كس أمه المشعر. كانت شفاه كسها مغطاة بغابة ناعمة رقيقة من الشعر الأشقر المشذب والمخفف بشكل أنيق جدا. كان كسها سميكا جدا ولكن مرآه ورؤيته تسبب الإثارة والانتصاب حقا. كان عاشقا للأكساس المشعرة. أدخل ببطء إصبعه في كس والدته. وفتح شفاه الكس ليكشف عن الحفرة الوردية. لم تكن ضيقة محبوكة كما كان يعتقد ، ولكن كيف كان ليعرف. لقد كان بكرا لم يمس امرأة من قبل أبدا.


"هذا هو المكان الذي جئت منه ، قبل 19 عاما ،" فكر مراد. وكان كسها يقطر بعصائر الكس الدافئة على وجهه ، ويغطي أنفه وفمه ولسانه. كانت نكهتها قوية جدا ومثل المسك لكنه أحب ذلك.


"أنا ألحس كس والدتي" ، فكر بإثارة وحماس. أخرج ببطء لسانه المنتصب وأدخله في فتحة كسها ، وتذوق أكثر من العصائر والتي انسكبت وأريقت في فمه الجائع.


لحس مراد الشفاه السميكة المتورمة المنتفخة لكس ومهبل والدته. وارتفع وأمسك طيزها ودفع بها على وجهه ، ودفن ذقنه في شعر عانتها فوق شفاه كسها. واستخدم شفتيه لعض شفاه كسها وبدأ الاندفاع بشراسة بلسانه داخل كسها.


"أوه يا للنيك يا يا وجدي" قالت كاميليا. " مراد يلحس كسي. ابني يلحس كسي !"


"يا للنيك نعم إنه يفعل ذلك ،" هلل وجدي. "الحس هذا الكس المتناك يا فتى !" . وكان وجدي يدلك زبه بيده وهو يرى ابنه وزوجته في وضع تسعة وستين 69.


وهكذا كان وجدي محروما من المشاركة في النياكة. وكان ابنه يتلقى بلوجوب من أمه ، وزوجته كانت تتلقى لحس كس من ابنها. أراد أن يشارك معهما أيضا. فأصبح بين ساقي ابنه ووجه زبه أمام وجه كاميليا. أمسك جانبي رأسها وسحبها ببطء وأخرج زب ابنهما من فمها.


"مصي لي زبي أنا أيضا" صاح. "مصي لكلينا". إنها لا تحتاج إلى التفكير مرتين. دلكت أزبارهم في البداية ببطء ثم وببطء خفضت فمها لتمص زب مراد. عندما أصبح رأس زبه في فمها ، أخذت زب وجدي ودفعته إلى الفراغ داخل فمها أيضا. وقد تمدد الآن فمها على اتساعه.


تأوه وجدي ومراد وهما يشعران بأزبارهم تفرك بعضها البعض داخل فم كاميليا الساخن الخبير الرطب. شعرا بلسان كاميليا يلعق كلا زبيهما معا. وكانت كاميليا تستخدم يديها لتدليك بيضاتهم. ونزل وجدي بيده إلى أسفل وبدأ اللعب بثديي كاميليا ، ويقرص ويشد حلماتها. بدأ ببطء في نيك وإدخال زبره إلى فمها وهو يمارس الجنس مع فمها. بسبب زب مراد السميك ، كان من الصعب تحريك زبه في داخل فمها ، ولكن الضيق كان مدهشا والحبكة كانت مذهلة.


وفي الوقت نفسه ، كان مراد يدفع بشراسة لسانه داخل وخارج كس والدته. استخدم إصبعين لنيك كسها أيضا ، وفتح الحفرة وفرق بين شفاه كسها. ثم إنه وجد حبة متورمة مخبأة في غطاء من اللحم.


"هذا هو بظر أمي" ، فكر في ذلك بإثارة وحماس. انقض بلسانه عليه ، مرسلا صدمات من المتعة عبر أنحاء جسم كاميليا.



"أوه يا للنيك" قالت وفمها مملوء بالأزبار. واصل مراد مص ولعق بظرها ونيك كسها بأصابعه بينما يقرص وجدي حلماتها الكبيرة ويعصرها. في غضون دقيقة كانت كاميليا تهتز ومهبلها ينفجر بالسرور واللذة والمتعة بينما تقذف عسلها في وجه مراد. توقفت عن مص أزبار الرجال ، وصرخت في نشوة. ولأن فمها كان مملوءا ، فقد نزل الكثير من اللعاب وسال على أزبارهم وبيضاتهم.



لم يستطع وجدي تحمل الأمر أكثر من ذلك حيث أرسل صراخها إحساسا اهتزازيا على زبه. حاول نيك فمها ونجح فقط في إدخال زبه وإخراجه للداخل والخارج مرات قليلة ، وسرعان ما قذف لبنه. أطلق القشدة البيضاء السميكة في فم كاميليا ، وقد أطلقها على زب ابنه. تأوه مراد وهو يحس بلبن والده يغطي زبه المنتصب. أوصله هذا الإحساس إلى الحافة والذروة وبدأ هو الآخر في قذف اللبن.


"أوه يا للنيك !" صرخ وجدي.


"يا للنيك نعم يا أبي ،" مراد صاح في كس كاميليا المنفجر القاذف. "املأ فمها بلبنك."


"نعم ، دعنا نملأ فمها بلبننا يا فتى !" مراد كان في منتهى المتعة والسعادة بقدر ما هو أيضا في الدخول والخروج بزبه من فم والدته. مع الطلقات المتتالية من اللبن في فمها ، كان من السهل تحرك الأزبار وقد غطى اللبن الأزبار المتخبطة والتي تحك بعضها البعض.


بعد حوالي 8 طلقات لكل منهما ، شعر الرجلان ببيضاتهم قد توقف عن التقلص والنبض وعرفا أن النشوة قد انتهت. وكانت كاميليا في نعيم مستمر لأنها كانت تتمتع سلسلة من هزات الجماع. مراد كان لاعق كس بالفطرة ولدت واستمر في مص بظرها الحساس جدا طوال نشوتهم كلها ، مما أدى إلى قذفها مرة أخرى. وبعد دقيقة خرجت أزبارهم من فم كاميليا.


لقد قذفا الكثير من اللبن والكثير منه انسكب وأريق على بيضات مراد. ولم يبالي بذلك فلقد كان مهتاجا ومثارا للغاية وكان لا يزال يتشرب حقيقة أنه قذف لبنه في فم أمه.


كان وجدي يدلك زبه ليحافظ علي منتصبا. أما مراد فلأنه لا يزال شابا كان لا يزال زبه واقفا منتصبا جدا. جلس وشاهد والدته تبتلع لبنهما. تسرب بعض منه على ذقنها. وتدفق على رقبتها وعلى ذقنها.

"كان هذا مثيرا جدا وساخنا جدا" قال مراد. وهو يشاهد والدته تفرك اللبن على ثدييها الكبيرين.


"هل نكت امرأة من قبل في أي وقت مضى يا فتى ؟" سأله أبوه وجدي.


"لا يا أبي" ، أجاب مراد.


"حسنا إذن أنت على وشك أن تفعل ذلك ، لأننا نريد منك أن تنيك أمك هنا" ، أجاب وجدي. مراد تطلع إلى والدته بصدمة.


"أريد هذا الزب المنتصب القوي في كسي" ، قالت كاميليا وهي تزحف إليه. وأضافت "ولكن اسمح لي أولا أن أنظفه لك".


مراد كان يجلس على السرير ومؤخرته تستند على أعقاب قدميه. وقف زبه الشاب بفخر. ركعت كاميليا على يديها وركبتيها وأصبحت أمامه ، وخفضت فمها الجائع على زبه. ورفعت رفعت نفسها ودفعت زبه إلى جسده وهي تلحس الزب وتنظفه من اللبن الذي يغطي بيضاته المستديرة الصلعاء.


مراد كان يئن وهو يشعر بلسان أمه يقوم بتنظيف رأس زبه ، وفي الوقت نفسه وقف وجدي وراء ظهرها ، وكان يدلك زبه المنتصب الآن على طول فتحة كسها الرطبة جدا. أثارها وأغراها ثم دفع زبه إلى الأمام ، وسمح لزبه بالانزلاق من خلال طيات كسها. أمسك وركيها لتثبيت نفسه وللاستقرار وبدأ في نيكها واختراقها ، وانزلق بزبه الطويل الأملس داخل وخارج كسها الساخن.

كان زب مراد الآن قد أصبح نظيفا وكان يتلقى ويحصل على بلوجوب طويل لطيف من والدته. وبينما كان وجدي ينزلق بزبه في كسها ، سحبها وجذبها إليه مما سبب خروج زب مراد من فمها ، ولم يبق منه سوى رأسه في داخل فمها. عندما اندفع زب وجدي لينزلق خارجا من كسها ، دفعها بعيدا ، وسمح لكاميليا بأن تدفن زب ابنها عميقا في فمها. كانت تفرك وتدعك وتلعب ببيضات مراد المليئة باللبن بداخلها بينما كانت تمارس الجنس وتناك من أبيه وجدي. مراد نزل بيده إلى أسفل إلى ثديي والدته وبدأ في قرص حلماتها واللعب بحلماتها.


وكان وجدي ينيكها الآن بشكل أسرع. وصل بيده إلى أسفل وبدأ في دغدغة بظر كاميليا الحساس. كانت تئن وتغنج على زب مراد. بدأ وجدي ينيكها بشكل أسرع. وكان يعطيها كل شيء وكانت يدكها بثلاث ضربات في الثانية الواحدة. وكانت بيضاته المتدلية الآن تصفع بظرها المحتقن وهو يفركه ويدعكه. كان هناك صوت عال صوت صفع ، بينما بطنه تصفع طيزها المستديرة.

كان من الصعب للغاية على كاميليا أن تمص زب ابنها ولذا فبدلا من ذلك سحبت زبه من فمها وبدأت تدلك زبه بيدها. دفنت وجهها في فخذيه ومصت بيضاته وهي تصرخ وتصيح.

"نكني !" صرخت وسط بيضاته المليئة باللبن. "نيك هذا الكس كما ينبغي لك أن تفعل أيها الوغد !"

في غضون دقائق ، بدأ جسد كاميليا في الارتجاف والانتفاض بينما كانت تقترب من النشوة. اهتزت وصرخت لأنها قذفت عسلها.

"لا تتوقف بحق النيك ! استمر في نيك كسي!!!" صرخت في السرير. توقفت عن تدليك زب ابنها. مراد نزل إلى أسفل واستمر في اللعب بثدييها ، وسحب وشد حلماتها المنتصبة.

"أنا أقذف ... يا للنيك أنا أقذف!!!" صاحت كاميليا. تشدد كسها وقذفت فوق زب وجدي. أطلقت قشدتها في جميع أنحاء حِجره ، وعلى الملاءة ، وكان كثيرا أكثر من اللازم بالنسبة لوجدي. وسحب وأخرج زبه من كسها واستبدله بأصابعه وهي ينهي مع زوجته. حبس قذفه.

انهارت كاميليا على السرير ، والملاءات حول فخذيها ملطخة برقعة كبيرة من عصير الكس. امتلأت الغرفة برائحة الجنس ، وكان ذلك يثير مراد جدا. وكان كاميليا تتصبب عرقا من جميع أنحاء جسدها مغطاة بالعرق وتنفسها غير منتظم وهي تتعافى من ذروة نشوتها.

"تعال نيك أمك يا ولد" ، قال وجدي وهو يدلك زبه ببطء. تبادل الرجال الأماكن.

انحنى مراد إلى الأمام ، وباعد بين فلقتي طيز والدته للعثور على كسها الرطب جدا. لحسه وارتجفت كاميليا لأنها كانت حساسة جدا. كان يحب طعم ومذاق والدته. بعد تنظيف ولعق كسها ، قلبها. فرك ودعك زبه على طول فتحة كس كاميليا ، ودهن رأس زبه بسوائلها. انحنى إلى الأمام واندفع إلى الأمام.

"أوه يا للنيك" تأوهت وغنجت كاميليا. "أدخل زبك السمين هذا في كسي يا روح قلبي. مدد ووسِّع كس أمك بزبك".

وكان طول زب مراد 6 ونصف بوصة وكان سميكا أكثر بكثير من زب الرجل العادي. وكان يشق كس كاميليا نصفين وهو يدفع زبه في كس والدته. اندفع بذلك حتى نهايته وأدخله بكامله فيها ، وتمتع بإحساس الكس الأول له في حياته والشفاه المتورمة المنتفخة ملفوفة حول زبه تطوقه. وشعر به في داخل أمه دافئا ومخمليا ، وظل ينيكها ويدخله حتى استقرت بيضاته واستراحت على طيزها.

كان داخل والدته. لقد تحققت أمنيته التي طال به الوقت وهو يتمنى تحقيقها ، وتحقق خياله الذي تمناه لفترة طويلة وأصبح حقيقة. مكث هناك وظل يتشرب إحساس أول كس له في حياته.

"نكها يا ولد" ، قال وجدي وهو يركع على يمين كاميليا وزبه أمام وجهها. أخذ يصفع وجهها بزبه الطويل ، وسمح للمذى بتلطيخ وجهها.

خرج مراد من أحلامه وخيالاته وأفكاره وبدأ في التراجع قليلا. عاد وانسحب بزبه حتى بقيت رأس زبه فقط في الداخل. ثم عاد واندفع إلى الداخل بشكل جاد وسريع. بمجرد أن اصطدمت عانته بعانة أمه ، أطلقت كاميليا تأوهة وغنجة كبيرة حيث شعرت بمتعة بأن زبه السمين يقسمها نصفين ويمزقها إربا.

"أوه يا للنيك!" تأوهت وغنجت. "زبك أكثر سمكا بكثير حتى من زب والدك. انه يقسمني نصفين. هيا يا مراد. نيك ماما".

منحها مراد بزبه طعنات طويلة قوية لبضع دقائق. انحنى للأمام ، واستند على ركبتيه. ثم أسند نفسه على أعقاب قدميه ورفع ساق أمه اليمنى ووضعها على كتفه. فلقد شاهد هذا مرات كثيرة في أفلام البورنو وقرأ أن ذلك يسمح بنيك أكثر عمقا. ثم انحنى إلى الأمام ، وأمسك ثديها الأيسر وبدأ بنيك والدته.

"يا للنيك يا وجدي" ، صرخت كاميليا وهي تتمتع بجنس المحارم. "مراد ينيكني. ابنك ينيك والدته".

"آه هذا ساخن ومثير جدا" ، قال وجدي. ثم نهض من السرير وعاد ومعه كاميرا فيديو. قام بتشغيلها وقام بتصوير كاميليا وابنهما مرا بالفيديو وهما يمارسان الجنس. وأخذ كل أنواع الزوايا في التصوير. في البداية وقف وحصل على منظر أعلى لهما وهما يمارسان النيك. وظهر على الشاشة كيف أن ثدييها يترجرجان ويتأرجحان بينما مراد ينيكها. ثم وقف وراءهما ، وعمل تقريب زووم لمشهد النياكة. وعمل زووم في الجزء حيث كان زب مراد ينزلق دخولا وخروجا من كسها.

سجل وجدي الفيلم ولاحظ واستمتع بكيف كان زب مراد السميك يقسم كس كاميليا نصفين وكيف كان زبه يصدم نفسه فيها. وشاهد عندما كان مراد ينزلق بزبه خارج الكس ثم يعود ويدخل مرة أخرى ، مما تسبب في طرطشة بعض العصائر المهبلية للخارج. كما كان يشاهد بيضات ابنه الثقيلة تصفع بشراسة طيز كاميليا. كان المشهد مثيرا للغاية.


وكانت كاميليا الآن تمص رأس زب وجدي. وظل يضغط ويدلك ويعصر ثديي كاميليا والثديان يتخبطان في الجنون. وجد مراد بظرها مدفونا في شعر عانتها وبدأ يدلكه.

"يا للنيك" ، صرخت. "ادعك بظري ... اجعل ماما تقذف وتجيبهم ... نعم..."

بدأت كاميليا تتشنج. وكان مراد يقترب من قذفه.

"أمي أحتاج أن أقذف لبني" ، هكذا صرخ.

"اقذف في كسها!" صاح وجدي. كان يدلك زبه ، في محاولة لموافقة قذفه مع قذف ابنه.

"اقذف لبنك في كس أمك بحق النيك يا روح قلبي" ، صرخت كاميليا. "املأ أمك بلبنك". كانت تقترب من النشوة هي أيضا.

قذفت كاميليا أولا. قذفت على زب مراد الشباب ، ورشت عصائرها فوق زبه وبطنه بينما زوجها يسحب ويشد حلماتها المنتصبة. وكان الشعور بكس أمه يقذف على زبه أكثر مما يمكنه احتماله وقذف لبنه داخل كسها. أطلق الحبال السميكة الكبيرة من اللبن داخل كس والدته ،

"أنا أقذف يا أمي" ، صاح وهو يجذب ويقبض ويعصر أحد ثدييها.

"وجدي ، أنظر إلى ابنك وهو يقذف في والدته!" صاحت كاميليا.

وكان مشهد بلوغ الأم والابن معا ذروة النشوة والمتعة أكثر مما يحتمل وجدي ورش وجدي حمولته المنوية السميكة على وجه زوجته وثدييها ، وغطاها بطلاء سميك من القشدة والكريمة اللزجة البيضاء.

"رباه !" صاح. وجز على أسنانه وأغمض عينيه وتأوه. امتلأت الغرفة بالغنج والتأوهات والأنين ، والآهات والصرخات من المتعة.

أنهى مراد ووجدي قذفهما في نفس الوقت تقريبا. سحب مراد زبه اللين الصغير الآن غير المنتصب من كس أمه بينما كاميليا تنهي ذروتها المكثفة الطويلة. كانت تلهث وتتنهد وتجيش وجسدها كان منقوع في العرق والإنهاك. نيك ابنها جعلها تقذف قذفا شديدا وقويا جدا. وكان وجدي يخرج آخر قطرات قليلة باقية من اللبن من زبه.

"نظفي زبي يا أمي ،" قال مراد وهو يزحف نحو وجهها. لحس كاميليا كل العصائر والسوائل التي تغطي زبه. تذوقت نفسها وابنها (مذاق كسها ومذاق زبه ولبنه وعسلها) وأحبت ذلك. انتفض زب مراد وهو يشعر بها تلعقه. وكان زبه ذا حساسية فائقة. كان ثلاثتهم يستلقون ويرقدون الآن على السرير ، كاميليا بين الرجال. كانت تلاطف وجدي بينما مراد ينشر اللبن على ثدييها وفي جميع أنحاء صدرها. كان يدلك كسها الحساس جدا بشكل خفيف فيما كان يحتضن والدته.

مراد كان في النعيم الأبدي. لقد خسر للتو العذرية على يد أمه الجميلة. انه انتظر أن يغرق في الإحساس بالذنب لكن هذا لم يحدث أبدا.

"كيف كانت أول نيكة لك يا مراد (ما رأيك في أول نيكة لك) ؟" سأله أبوه وجدي.

"رهيبة جدا" ، أجاب مراد سعيدا. استدارت كاميليا وبدأت تلاطف وتلاعب ابنها.

"لقد كنت جيدا جدا يا عسولة ،" قالت لابنها ذلك بين القبلات. "لا أستطيع أن أصدق أن ولدي الصغير هو رجل الآن".

لا يستطيع مراد أن يصدق ذلك أيضا. كان حقا الآن رجلا.

وتكررت اللقاءات وحبلت كاميليا بعد فترة ولم تدري اللى فى بطنها ده ابن مين جوزها ولا ابنها

اللعبة الجنسية الممتعة مع سماح

قبل ما اسيب بورسعيد واعيش فى القاهرة انا وزوجتى واولادى كان لزوجتى صديقة رائعة الجمال اسمها سماح ، كانت متعودة انها تيجى تزورنا وتبيت عندنا لانها كانت متزوجة فى بلد تانية ، ولانى كنت بحب اقعد اتكلم معاها وابص من تحت لتحت على جسمها الجميل اللى بيفكرنى بالفنانة الرائعة هياتم فى عز مجدها كنت برحب دايما بيها لما مراتى تقول لى ان سماح جاية ، وكنت بهزر معاها واعاملها فى منتهى اللطف والذوق ، وفى يوم من الايام كانت الساعة حوالى 10 بالليل رن الموبايل وكانت المتصلة سماح وطلبت تكلم مراتى و قالت لها انها كانت فى زيارة للدكتور عندنا فى بورسعيد والوقت اتاخر وعاوزة تيجى تبيت عندنا للصبح ، رحبت مراتى بطلبها وطبعا انا كمان رحبت ، وصلت سماح وحطينا العشاء وقعدنا ناكل ونهزر ، بأمانة كانت سماح فى الفترة دى فى منتهى الروعة كان عمرها 23 وانا عمرى 28 ، فى الليلة دى كانت فى منتهى منتهى الهيجان على سماح ، بعد العشاء سألت سماح ليه مش هتقعدى يومين ؟ قالت لى عشان تحضر البيت وتجهزه عشان جوزها قرب ييجى من ليبيا اللى كان بيشتغل فيها فى الوقت ده ،،، ويمكن يوصل بعد بكرة ، فقلت لها طب وهتسافرى امتى؟ قالت لى هصحى معاكم الصبح وانزل معاكم وانتوا نازلين شغلكم قلت لها وليه كده انتى تصحى براحتك واحنا هنكون نزلنا تفطرى وتفوقى وبالمرة تطبخى لنا شوية ارز بدرى بدرى عشان باجى من المدرسة جعان والهانم بتخرج من شغلها الساعة 4 وعلى بال ماتروح تجيب البنتين من عند امها بكون موتت من الجوع .. مراتى قالت لها اه ياريت يا سماح عشان باجى من المصنع هلكانة .... وافقت سماح وخرجت انا برة فى الصالة اشرب شوية شاى وسيجارة وامخمخ عشان احط الخطة التمام اللى تخلينى انفذ المخطط الجميل بتاعى .... قبل ما اكمل قصتى واحد فيكم هيسال وازاى اعمل كده مع صاحبة مراتى وياترى هى هتوافق على كده وللا لا اقول لكم ممكن عشان سماح اساسا كانت متجوزة بعد ماعملت عملية ترقيع بسبب علاقتها باخو مراتى احمد اللى مبيخبيش عنى حاجة لانه اعز اصحابى وياما عملنا سوا زى ما هحكى لكم فى قثث جاية ....
المهم .... وضعت خطتى وقمت انام عشان اكون جاهز للتنفيذ الصبح ....
صحينا تانى يوم الصبح نزلت اروح مدرستى اللى هى فى احدى المناطق النائية ببورسعيد ونزلت مراتى تروح المصنع اللى بتشتغل فيه بعد ما تودى البنتين لامها ..... ماروحتش المدرسة طبعا اليوم ده استنيت شوية فى القهوة لغاية الساعة ما بقيت 8.30 الصبح وقمت اخد بعضى ورايح البيت ..... وقفت على السلم قدام الباب وقمت متصل بسماح ردت عليا وهى منعوسة وقالت لى خير يا وليد فيه ايه ؟ قلت لها معلش اصلى نسيت دفتر درجات اعمال السنة بتاع الاولاد اللى عندى فى الفصل جوة على دولاب التليفزيون فلو سمحتى بس هاتيه وافتحى باب الشقة هتلاقينى واقف على السلم . استغربيت وقالت لى انت واقف على السلم ؟ ليه مخبطتش قلت لها معلش محبيتش ازعجك قالت لى ده بيتك قلت لها خلاص اعملى حسابك انا هدخل اجيبه . وقمت فاتح الباب ودخلت هى قفلت عليها باب الغرفة واستنت انا اخد الدفتر المزعوم وامشى ، فضلت اكركب جوة فى اوضه المعيشة شوية حوالى 10 دقايق هى خرجت من غرفتها وقالت لى الله هو انت لسة هنا منزلتش ليه قلت لها مش لاقيه فضلت ادور فى كل جزء فى البيت مش لاقيه والمشكلة كده ان انا اتاخرت على معاد المدرسة بتاعتى قالت لى دور عليه بهدوء وانا هدخل البس هدوم الخروج وانزل معاك قلت لها الله طب والاكل اللى قلتى هتعمليه ؟ قالت لى مكسلة والله قلت لبها لا معلش لازم النهاردة ناكل من ايديكى وادينى خلاص مش هعرف اروح المدرسة وهقعد معاكى اسليكى ....
بصت لى بدهشة وهى مبتسمة كده وقالت :تقعد معايا ازاى ؟ انت بتهزر ؟ قلت لها عادى مش احنا زى الاخوات ؟ قالت لى لا معلش انت مراتك صاحبتى ؟ ويمكن تتضايق منى لو عرفت بحاجة زى دى وثقتها فيا تنتهى .
قلت لها عن نفسى مش هقول لمراتى حاجة ماتقوليلهاش انتى كمان .. قالت لى مينفعش ....ساعتها فهمت ان الامور مش هتبقى سهلة عشان كده لغيت الخطة الاصلية اللى كنت بفكر فيها وقررت الجأ للخطة البديلة قلت لها طب متزعليش منى بس اعملى لى كوب شاى هشربه وانزل على طول ... دخلت سماح المطبخ تعمل الشاى واتسحبت انا على غرفتها خدت الموبايل بتاعها وقفلته وروحت مخبيه داخل الصيديلة الموجودة فى مراية الحمام.. جابت سماح الشاى وانا فضلت اشربه وهى دخلت غرفتها تلبس هدومها عشان تلبس وتنزل ...بعد شوية خرجت وهى لابسة هدوم الخروج بتاعتها جيبة وبلوزة وطرحة و بتقول لى رن على موبايلى عشان مش عارفة حطيته فين قلت لها بكل هدوء مفيش داعى لانه مقفول ، انه شايله فى الحفظ والصون . اندهشت وقالت لى انت بتقول ايه ؟ قلت لها اعمل لك ايه يعنى .... مش عاوزة تعطينى ابدا ريق حلو رغم انك عارفة انا شايل لك معزة كبيرة قد ايه .. كانت فاكرانى بهزر و قالت لى طب ليه كده ؟ قلت لها بمنتهى الصراحة يا سماح انا يوم ما مراتى عرفتنى بيكى وانا ندمان وحاسس انى اتسرعت فى زواجى وانى كان لازم انى اتجوزك انتى ..قالت لى انت بتقول ايه قلت لها دى الحقيقة انتى مش حاسة انا بحبك قد ايه وبتمناكى قد ايه ومبحلمش بأى حاجة فى الدنيا غير انك تكونى فى حضنى ...قالت لى وليد ارجوك انت مراتك صاحبتى قلت لها وفيها ايه ماهو احمد برده كان اخو صاحبتك ... اتصدمت وقالت لى قصدك ايه قلت لها مفيش داعى للكلام الكتير انا عارف كل حاجة عن موضوعك مع احمد ومع ذلك بحبك وعايزك فى حضنى ، ومحبيتش انى اقول لمراتى عن الموضوع ده ولا اقول لجوزك كمان .... بصت لى سماح وقالت لى يعنى الموضوع كده ماشى والمطلوب ؟ قلت لها هنلعب لعبة حلوة مع بعض ..... هتدورى على الموبايل بتاعك فى كل مكان فى البيت بشرط ... لو فتحتى مثلا درج الكوميدينو وملقيتيهوش تقلعى حاجة لابساها من هدومك وتدورى تانى ونفضل على كده لغاية حاجة من اتنين ... يا اما تلاقى الموبايل وساعتها تاخديه وتنزلى .... يا اما هتبقى عريانة خالص ويبقى انا كسبت وانتى ملكى لمدة ساعة تنفذى فيها اى حاجة انا عايزها ... وليكى الحرية انك توافقى ونلعب او ترفضى وتنزلى بس تنسى موبايلك للابد ... حاولت تقوللى كلام كتير عشان اعطيها تليفونها وتنزل لكن انا كنت مصمم ... ماهى دى فرصتى الوحيدة .... فكرت شوية وقالت لى يعنى تعمل معايا انا كده ؟ قلت لها انا بحبك متفتكريش ان قلبى جامداو انى وحش بس بجد انا عاوزك .... وبالطريقة دى ... بدات سماح تلين وانا اشجعها لغاية ما وافقت .... وبدات اللعبة ....
اول مكان هى دورت فيه كان درج دولاب التليفزيون وطبعا مكنش فيه حاجة ... بصت لى شاورت لها على طرحتها .... قلعت طرحتها ..... فتحت درج تانى ولما لقيته فاضى وقفت وبصت لى فشاورت لها على زراير بلوزتها ... وبدات تفتح الزراير وراحت خالعة بلوزتها .... وكانت لابسة تحت منها قميص جمالات بيج كان شكله تحفة على جسمها الابيض ودراعاتها اللى زى المرمر الابيض عريانة كده وبدون ارادة لقيت ايديا بتتمد وتحسس على دراعاتها .... رجعت للخلف وقالت لى لا انا لسة مبقيتش ملكك متلمسنيش ..... قلت لها كملى ...
كنا واقفين ساعتها فى غرفة المعيشة بالبيت والغرفة دى فيها سرير الاطفال .... والتليفزيون والكمبيوتر ودولاب الاطفال .... مدت ايديها ورفعت مخدة السرير .... وقبل ماتلف لى وتبص كالعادة كنت انا ورا منها وايدى بتفك لها كوبشة الجيبة ... قالت لى ايه ده ؟ قلت لها ده بس عشان متضيعيش وقت ... كملت هى وبدات تنزل جيبتها عشان اتفاجىء بان القميص البيج بتاعها قصير اوى يادوب واصل تحت كلوتها بالعافية .... كانت فخادها المربربة البيضاء حكاية .... صفرت وقلت لها : يا صفايح الزبدة السايحة .... اتبسمت على خفيف وقالت لى مش كفاية كده بقه ؟ قلت لها كفاية ؟ بتحلمى ؟ لاااااااا بد ان ادخل بكى ..... قالت لى طب بصراحة هو التليفون هنا فى الغرفة ؟ قلت لها بصراحة هساعدك عندك الصالون وغرفة النوم التانية ممكن تدورى فيهم .... خرجت للصالون وراحت نازلة قدام الكنبة الكبيرة على الارض تبص تحتها .... وكنت انا فى الحظة دى برفع طرف قميصها القصير واشلحه لفوق واقول لها مش عندك مش عندك .... وقمت ماسكها من تحت باطها موقفها ورافع قميصها لفوق ملقعهولها ولزقت جسمى فيها من ورا وحاضنها اوى وخليت ايدى اليمين تمسك بزها اليمين من فوق السنتيان وايدى الشمال تنزل على كلوتها تدعك في كوسها وتحسس عليه من فوق الكلوت ... هى كانت هايجة وبتحاول تتماسك ...... قلت لها كملى ... قالت لى مش قادرة ... قلت لها لازم ....دخلت غرفة النوم فتحت الدولاب وراحت قافلة واتدورت لى ومن غير اى كلمة مدت ايديها ورا ضهرها وفتحت سونتيانتها و راحت منزلاها من على جسمها ... لقيت قدامى تفاحتين بيض على صدرها وعلى كل تفاحة فراولاية حمرا تستاهل بؤك ..... طبعا فى فيمتو ثانية كنت واقف قدامها بالظبط وايدى بتدعك لها بزازها ... مسكتهم وضغطت عليهم بصوابعى ... وكنت بوشى قدام وشها بالظبط وبقول لها اتنفسى عاوز اشم ريحة نفسك .... قالت لى مش قادرة اكمل .... انا كمان عاوزاك دلوقتى .... طلعت لسانى وبدات الحس شفايفها فتحتهم دخلت لسانى جوة بؤها وبدات امصمص فى لسانها ... مدت ايديها وبدات تفك لى زراير قميصى مسكت ايديها و نزلتهم لبنطلونى وقلت لها خليكى هنا ملكيش دعوة بالقميص .. بدات تحسس على زوبرى من فوق البنطلون وراحت فاتحة سوستة البنطلون وبدات تمسك لى زوبرى وتحسس عليه وكنت انا خلاص قلعت قميصى والتيشرت اللى تحته فى اللحظة دى وشفايفى بتاكل فى بزازها الجميلة وقمت حاضنها اوى وبدات ابوسها بعنف وقوة وانا بحضنها جامد من شفايفها لرقبتها لبزازها لكتفها و قمت نازل على ركبى ومسكت كلوتها نزلته على الارض وفى لحظة كنت ببوس تنتها ولسانى بيدور على كسكوسها و وبدات اعدى بلسانى من عليه وهى واقفة بتترعش وسندت ضهرها على الدولاب فرفعت رجلها اليمين وبدات ابوس ركتها واعضعض فخدها وانا رايح بشفايفى على كوسها الساخن وبدات احس بالعسل الساقط من كوسها من فرط شهوتها اللى هو مية كوسها العطرة ولزقت شفايفى على كوسها وسيبت لسانى يدخل جوة ويلحس ...يلحس .
بعد كده قمت وقفت ونزلت هلى تقلعنى البنطلون واللباس وشافت زوبرى اللى واقف ومتاهب للاقتحام وفى ثوانى كانت بتمص فيه بمنتهى القوة والحب والشهوة ....... وفضلت تمص وتمص لغاية لما قلت لها كفاية كده قومى ...قامت ....مسكتها وروحت بيها للسرير زقيتها نامت على ضهرها مسكت رجليها بسرعة وقمت فاتحهم وداخل بجسمى بين فخادها وفى لحظة كنت بحسس بزوبرى على كوسها طالع نازل بيه وروحت مدخله جواها وهى بتنتفض وبقينا جسم واحد وزوبرى داخل طالع جوة كوسها سيبت فخادها وحضنتها وانا بنيك فيها وكنت بعمل كل حاجة فى نفس الوقت زوبرى بينيك وايدى بتدعك فى بزاازها وشفايفى بتاكل شفايفها لغاية لما حسيت ان لبنى خلاص هييجى قمت مدخل زوبرى جامد للخر وسيبته ينطر جوة كوسها حمم الشوق الملتهبة .... وبعد ماخلصا نطر لفيتها تنام على جنبها الشمال ورفعت رجلها اليمين لفوق بايدى ودخلت جسمى تانى وانا نايم على جنبى وراها وقلت لها دخلى زوبرى جوة كوسك مدت ايديها و مسكته وراحت بيه لكسكوسها ودخلته وبدات انيك من تانى فيها و دورت هى وشها ناحية وشى وبدات ابوس فيها وهى تقول لى انا مكنتش اتخيل انى هتبسط معاك اوى كده رفعت دراعها وحطيت لسانى تحت باطها وبدات الحس عرقها واعضعض فى بزازها ... بعد شوية خليتها وقفت على ركبها زى الكلبة ووقفت انا وراها ومديت صوابعى على خرم طيزها ادعك فيه وهى بتقول لى لا بلاش كده مقدرش قلت لها لا دى احلى حاجة انتى جربتى قبل كده قالت لى لا بس اسمع انه بيوجع اوى ... قلت لها بس ممتع اوى اوى .... بليت صابعى بلسانى وبدات ابعبص فى طيزها وهى بتستجيب شوية بشوية لغاية ما حسيت ان خرم طيزها وسع شوية وروحت حاطط طرف زوبرى عليه وبدات ادخله شوية بشوية .... اكتر اكتر وايدى ملفوفة على بؤها عشان لو صوتت بصوت عالى وفضلت اسرع اكتر واكتر شوية بشوية وهى عاملة زى الكلبة عاوزة تجرى من زوبرى اللى مش راضى يرحم طيزها ..... خليتها تلف وتخلى وشها قدام المراية اللى جنب السرير ولما سالت ليه كده ؟ قلت لها عشان تشوفى نفسك وانتى مبسوطة وفضلت انيك فيها وايدى بتدعك فى بزازها المدلدلة .. شوية فى طيزها وشوية فى كوسها لغاية ماحسيت انى خلاص هجيبهم تانى .... وفى لحظة ماجيت انطرهم روحت حاضنها جامد واخدها لتحت عشان تنام على بطنها وانا فوق منها ولبن زوبرى بيغرق كسكوسها الجميل .....
ومن يومها واحنا اتغيرت علاقتنا ببعض على الاخر .... قدام مراتى هى صاحبتها وحبيبتها ومفيش اى حاجة خالص .... ولوحدنا بتتحول لمجرد خدامة ملهاش غير سيدها الوحيد .... وليد

الأم تعلم أولادها الشباب أصول ممارسة الجنس مع الفتيات‏ .. أولادها ناكوها برغبتها .. كيف تحل الشرموطة مشاكل أولادها الثلاثة

الأم تعلم أولادها الشباب أصول ممارسة الجنس مع الفتيات .. أولادها ناكوها برغبتها .. كيف تحل الشرموطة مشاكل أولادها الثلاثة ‏



ليلة الدخلة كانت بالنسبة لصديقتي (نازك) وهي في الثامنة عشرة من عمرها تاريخا فاصلا بين البنت البكر و حالة الثيب التي حصلت عليها بعد ليلتين من زفافها حيث إن زوجها كان في الحرب و لم يعطوه أجازة غير يومين وفي الليلة الأخيرة فتح لها بكارتها.. ورجع إلى الحرب مباشرة و لكن وبعد أسبوع عاد مصابا بتعب نفسي شديد أفقده أهليته وأعجزه عسكريا وجنسيا أيضا وتحول من مقاتل مسلح إلى مقاتل غير مسلح وخدم في صنف الإعاشة في الأفران..

المهم أن نازك ما شافتش زب زوجها غير ليلة الفتح المبين و ظلت كل فترة مرض وعلاج زوجها بدون زب ... وبما أنها ممرضة ذات خبرة .. قامت وعملت مساجات خاصة و التمسيد على البروستاتا وهي خبرتها ممتازة في هذا المجال.. وشوية شوية .. استعاد (زكى) زوجها ثقته بنفسه و استعاد فحولته اللي انهارت من الإصابة النفسية ,, كانت تعمل له ماساج بحنية و احترافية و بعد شهر من ذلك راح يفحص البروستاتا .. صارت عنده قابلية النيك و أصبح زبه مسلح و من أسلحة الدمار الشامل .. قوي و ثخين و متدفق و سريع الحركة بفضل زوجته (نازك).. وظلوا يتمتعون بحياة جنسية لذيذة إلى ما قبل 6 شهور .

وذلك حين وصلت نازك إلى سن اليأس مبكرا 40 سنة بعدما خلفوا 3 أولاد .. كريم 22 سنة وممدوح 20 سنة وفكري 18 سنة وبدأت نازك تشعر أن زوجها زكى لم يعد يرغب بها ، وأنها فقدت أنوثتها ولم تعد تعجب الرجال ، وشعرت بضيق نفسي شديد نتيجة انقطاع الطمث عندها .

زكى كان ينام بغرفة منفصلة وحده و الأولاد ثلاثتهم بغرفة أخرى على يمين غرفته .

وزوجته تنام بالطابق الأرضي وحدها..

لاحظ زكى أن هناك حركة غير طبيعية بالبيت,, وقال : يمكن بيروحوا يسهروا سوى فيها إيه ... لأ بس الحكاية بتحصل بعد منتصف الليل و الأولاد بينزلوا الأول و أمهم بتحصلهم بعد شوية ؟؟؟

كان يشغله التفكير : ليه بيحصل التحرك المريب ده بعد السهرة الجماعية و بعد منتصف الليل اللي كان دائما هو نايم فيه لغاية ما يصبح الصبح و يروح إلى عمله.... بدأ زكى يشك بزوجته و أولاده ... وظل يراقبهم لأنهم ما بيرجعوش إلى غرفتهم أبدا ؟؟

وعلى وجه الصبح نزل على أطراف أصابعه و بهدوء راح إلى غرفة زوجته وشاف اللي شافه .. شاف العجب العجاب... زوجته متمددة على زب ابنها (كريم) ومدخلة زبه بكسها ووجوههم متقابلة و ابنها الأوسط ممدوح فوقها يدخل زبه فى طيز أمه من ورا ، وابنها الأصغر فكري واقف عند راسها حاطط زبه فى بقها ينيكه بيه وبتمصه له ..

ونازك شغالة غنج : أححححححححححححح .. إمممممممممم .. آااااااااااااااااااااااااه .. نيك طيزي يا دوحة .. نيك كسي يا كيمو .. نيك بقي يا كركر..

وكل ده وزكى بيشوف العمليات دي من جزء من شباك مش مفتوح وهو مسيطر على المشهد.

وظلوا يتناوبون على نيك كس وطيز وبق أمهم ، زب فى كسها والتانى فى طيزها والتالت فى بقها ، وأحيانا زبين فى كسها أو بقها ، وأحيانا زب فى كسها والتانى بين بزازها ، إلى أن ارتعشت الأم و لزقت فيهم مش عايزة تطلع الأزبار من كسسسسسسسسسسها وطيزززززززززها وبقققققققققققها .

راحت أمهم تبوس فيهم و تشكرهم على هذا الصنيع العظيم وهذا الفتح المستور بالبيت المعمور..وبعده...؟؟؟! .. وتنافس الإخوة الأعداء الثلاثة وتشاجروا معا على مص بز أو لحس أذن أو تقبيل فم أو تدليك طيز أمهم نازك و عادوا ينيكونها فرادى هذه المرة في كسها ثم بين بزازها أو العكس ... وأنزل كل منهم في كسها بس ارتاحت وخلصت النيكة دي قامت و بدأت تبوس إيدين أولادها ويبوسوا إيديها ورجليها وكل حتة في جسمها من ساسها لراسها لأنهم فتحوا لها وفتحت لهم طريق المتعة الآمن و السري للسكس العجيب... وزكى محتار يعمل إيه ؟؟ ...

بدأت القصة كلها منذ 6 أشهر كاملة ..

"بتعملوا إيه يا كلاب؟!!" صرخت نازك وهى تقتحم غرفة نوم أولادها الشبان الثلاثة. الإحباط والاستياء الجنسي وغير الجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. زكى ، زوجها منذ ثلاثة وعشرين سنةِ، مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطة وغير سعيدة. الآن أولادها الثلاثة كريم وممدوح وفكري ، حاولوا إخْفاء ما كانوا يقومون به.لم يكونوا يرتدون غير بنطلون الجينز أما قمصانهم وأحذيتهم على الأرض.


اقتربت نازك من السريرِ، وذراعيها تحت صدرها الناهد الكاعب الممتلئ المثير تنظر إلى ابنها ممدوح وكان في يده مجلة يمسكها ووجوه كريم وفكري قريبة من وجهه ينظرون إلى المجلة في يده ، وجوارهم عدة مجلات أخرى على الفراش. احمر وجههَ وألقى المجلة جانبا، وهو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. "مممم ماما، أنا إحنا...... "

طاااااااااخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه .


"اخرس "قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ.


"أنا شايفة انت بتعمل إيه.أبوك هيعمل فيك إيه لما يعرف إنك بتلعب في حاجته ؟؟!!".


التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمة.

الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسة فوق رجل، وقضيبه الضخم يمزق لها فتحة طيزها بينما كانت تضع إصبعها في كسها الرطب. المرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها.


"تَركنَاكم تَبْقوا لوحدكم في البيت، وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هذا." تنَظرَ إلى كريم. "أظن لازم أقول لأبوكم مش كده !!" "مممم لا يا ماما ! لا ! " كريم قالَ. "بترجاكي يا ماما ما تقوليش لبابا ! " قال فكري بخوفَ، وهو يبكي. "لا هاقول يا فكري" تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُهم الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها.

كان أولادها شبان في غاية الوسامة ، ولكن فكري لطالما حبته نازك وكان مفضلا لديها عن باقي أولادها. وتمنت لو ضبطته وحده كانت اعتلته الآن وفورا وجعلته ينيكها. لكن أيضا كان الجنس الجماعي شيئا تتمناه وتحلم به وتتخيل تحقيقه يوما ما . وهل من فرصة أفضل من هذه الفرصة لذلك ؟

سَقطتْ عيونُها إلى أجسام أولادها. حيث كانت قضبانهم ظاهرة من فتحة البنطلون ويحاولون أن يخفوها بأيديهم المرتعشة لكن دون فائدة.

وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. إنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسها. لكن هل تستطيع ؟

مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كسِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى ابنِها ممدوح.

"كملها."

"إيـــه ..؟ " ممدوح قال.

"قُلتُ، كمل اللي كنت بتعمله"صرخت.

" إذا كنت بتلعب بزبك وبتدلكه يلا كمل ... دلوقتي حالا وقدامي سرتن .يلا انت وهوه كلكم اقلع بنطلونك والعب بزبك يالا بسرعة".صرخت عليهم وهي تشد شعرهم بقسوة.

مثل جراء صغيرة ، نزعوا عنهم ملابسهم . فكري لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع كل منهم رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء زبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش.


"أنت " قالتْ، تشير إلى ابنها كريم. "نام."


بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ الشابِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ، وشفاه كسها تضغط على كولوتها.


"فكري. قلعه كولوته."

"ماما. أنا أقدر أقلع لوحدي "

عَضّتْ أصابعَها. "اخرس."

ثمّ قالت لكريم ، "يالا قلعه بسرعة ! "

اتكأ الولدَ للأمام، مد يده إلى ملابس أخيه الداخلية، وجَرَّها لأسفل حتى نزعه عنه.


"وااااااااااو"همست نازك ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها قضيب ابنها كريم بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس قضيبه مغطى بسائل شفاف .

"تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه"

"ماما، ما أقدرش"

"أووووه، يلا بدون كلام " تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحو السقف ثمّ ترمق ابنها كريم بنظرة غاضبة. أمسكت قضيبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ.

"يـــــاه ! " صرخ الولد، وهى تمسك به كالمجنونة. "ماما ؟ "

"إيه ده ، إيه أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي زبه يقوم عشان يلعب فيه ؟؟؟؟"

دَفعتْ فكري للأسفل.

"ممدوح هيخلي زبه يكبر"

ثم قالت "آآآآآه" وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان الثلاثة وهم نائمون بجانب بعضهم البعض عاريين تماما. شعر عانة فكري الرقيق والأسودِ كان أكبر وأكثف من ابنها كريم. أما رأس قضيبه فكان أطول وأنعم .


"دلك زبك، يا فكري." أمسك فكري قضيبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة.

"إيه مالكم يا كلاب ؟؟" نازك قالتْ.

"في إيه دلوقتي ؟ زبك انت وهوه كانوا قايمين ومنتصبين , ودلوقتي نايمين زي منديل الورق.أنا هاعرف أخليه يكبر."


عيون فكري مغلقة. مدت نازك يدها إلى زب فكري وبدأت تدلكه . ويدها الأخرى تدلك زب كريم . تورم قضيبا فكري وكريم بسرعة عندما أحسا بملمس يَدِّ شخص آخرِ :أمهما .

"آآآآآوه، أيوه كمان يا ماما " تنهد فكري وهو يرى أمه تمسك وتدلك قضيبَه وقضيب أخيِه المتضخمين تحت يديها.


قالت "كده أحسن ... كده أحسن بكتير"

تَركتْ زب ابنِها فكري وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس. ثم عادت وبدأت تدلكه وفعلت الأمر نفسه بزب كريم ..

كان ممدوح يتفرج على ما يجري وهو مشتاق للمسة من يد أمه .. صعدت الأم نازك على الفراش بينهم بملابسها .. ونزلت على زب ممدوح تمصه والذي أغمض عينيه وبدأ يتأوه ، وبقيت يداها يد تدلك زب كريم والأخرى تدلك زب فكري .

"آااااااااااااااااه ماما كمان ، إيدك ناعمة أوي ، أححححححححح" صاح كريم وفكري معا ويدا أمهما الخبيرتان تمتعان أزبارهما ومَسحتْ نازك شفاهَها ذهاباً وإياباً على رأس قضيب ممدوح ، تنشر السائل الشفاف على فمها وشفاهها.

"أووووه أيوووووووه ! " تنهد ممدوح ، عندما فتحت أمه نازك فمها، وابتلعت رأس قضيبه الناعم.

"آآآآآآه، حلو أوي، يا ماما " تَنفّس ممدوح ، وقبضته تمسك بشَعرِ أمه لتوجه لها رأسها. "كمان. مصي زبي . بقك زي العسل يا ماما .. آااااااااااااااااااااه حركي بقك كمان لفوق ولتحت. أوووه يا حبيبة قلبي، انتي بتمصي حلو أوي أوي.انتي بتعرفي تمصي الزب مية مية."


يَدّاها اكَتستا بسائل كريم وفكري الشفاف.


تَركَت قضيبا كريم وفكري وأنزلت يديها إلى الأسفل وقالت : "ممممم، نعم، أنتم بتحبوا ماما تلعب ببيضانكم كمان يا ولاد ؟ مش كده ؟. أنا بَارَاهنْ إنكم هتحبوا ده كمان ."


وضَغطَت بإصبعها في فتحة طيز كريم وفكري الضيقة . أَنَّ الشابان بصوت عالي ، وطيزهما ارتفعت في الهواءِ.

"أووووه، مامااااااااااا ! " ممدوح أَنَّ، وطيزه الشابة يرفعها إلى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ أمه.

"إيه، يا ممدوح ؟ " قالت نازك من وسط قضيبه الذي يملأ فمها الأخرى وهي تخرج زبه من فمها وتنزل بلسانها تلحس وتمص له بيضاته. "في إيه ؟ قول لي يا روحي."

"أَنا ها ..... أنا مش قادر......! "

" هاتعمل إيه، يا دوحة ؟ قول. هتنزل في بقي ؟ يلا نزل حليبك في بقي بسرعة ! "


"أيوه يا ماما ! أنا مش قادر أكتر من كده " .

وعادت نازك بسرعة واحتوت زب ابنها ممدوح داخل فمها وبدأت تمصه مرة أخرى .


أمسك ممدوح رأسُ أمه بكلتا يديه، وناك فَمّها. "أوووووه ، ماما ! أنا لا ......لا مش قادر .....أنا ها . . . ."


واستمرت نازك في تدليك أزبار كريم وفكري في نفس الوقت .


"ماما ؟ أنا هانزل ! " ممدوح لَهثَ.

أحسَّت نازك ببيضات ممدوح تُشدّدُ ثمّ رَأتْ ابنها ينتفض.


"اشربيه كله يا ماما ! ابلعيه ! اشربي الحليب كله."

راقبْ حنجرةَ أمه ، والكمية الأولى من الحليب نزلت في حنجرتها فعصرت قضيبا ولديها كريم وفكري بشدّة . فلما انتهت من ممدوح أخرجت زبه من فمها .


"دلوقتي، يا فكري ! دلوقتي يا كريم ! نزلوا لبنكم عشان خاطر ماماِ ! خلوني أحس أزباركم بتنزل لبنها على إيدين ماما ! "


"مممممممممممم" فكري أَنَّ ، وانفجر قضيبه باللبن وبهزة قوية. ثم صاح كريم وانفجر قضيبه باللبن .


"أوووووه نعم، يا حبيبي، آآآآآآآه !! " نازك تنهدت.


"شوف حليبك انت وهوه على إيد ماماِ إزاي ! آآآآآآآآآآآآآآآه ! "


الأم الهائجة الشبقة دلكت قضيب وبيضات ابنيها كريم وفكري حتى أفرغا ما في داخلهما تماما، وسقطت نازك على السرير وسط أولادها الثلاثة ، والأربعة يلهثون. عيونهم كانت مغلقة، وكانوا أيضا يحاولون أن يسترجعوا أنفاسهم.


ثم نهضت نازك من الفراش وسارت ورَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لأنها مريضة وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.


أعادت السماعة إلى مكانها ونظرت إلى الشبان وهم على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها.


"ماماّ ؟ بتعملي إيه .... ؟ " فكري لَهثَ، عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي كبير كاعب ناهد.


"ششش، يا فكري. مش ده اللي نفسك تشوفه ؟ بزاز وحلمات وصدر ؟؟؟"


وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت أن القضبان الثلاثة قد عادت إلى الحياة مرة أخرى. مدت بزها إلى الأمام ثم مدت يدها إلى خلفها لتفك تنورتِها، فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل إلى أسفل ظهرها.

نازك، الآن لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكولوت بكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الأولاد مرة أخرى وأسندت ظهرها على السرير.


"يالا يا حبايبي ، يالا مصوا لي حلماتي ". حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا أطفالا رضع.


"عضّْوا حلمات بزي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وااااااااااااااو! " تنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة. التقم ممدوح ثديها الأيسر والتقم فكري ثديها الأيمن .


"تعال بين رجليا ، يا كيمو " قالت الأم الشبقة المثارة وهى تدفع الشاب لأسفل نحو كسها.


"يالا يا واد اقعد بينهم بسرعة".


حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . "قلعني كولوتي يا كلب" قالتْ وهي ترفع طيزها إلى الأعلى حتى يتمكن من نزع كولوتها المبتل من سوائل شهوتها من على طيزها المستديرة . "دلوقتي . . . بص على كسي." اختطفت كولوتَها المبلّلَ مِنْ كريم وغمست أصابعها فيه "وااااو شوف قد إيه هو مبلول من كسي...".


"شمّه يا كريم " قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكولوتها القطني .


"أيوه ، كده صح، يا واد. الآن، مْصُّ كُلْ كسي وحليبه من على كولوتي يالا بسرعة."
"كس أمك "ضَحكتْ. "قد إيه شكلك حلو وكولوتي الأحمر بين شفايفك " أخذت منه الكولوت بسرعة خاطفة وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته"الحس كسي يالا"


"يـــــاه "الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الشاب يلحس كسها الرطب.

"بوسني، يا فكري (يا كركر)." وهى تمد فمها لفكري ، وكسها كان ينيك بعنف وجهِ كريم.


لسانها تَلوّى إلى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ فكري الحار."أمممممممممممم ،ممممممم" أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الشابَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها مفتوحة على مصراعيها، وتمَسك رأس كريم بكلتا يديها.


"أوه آه كمان! " جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه كريم. "أَنا هاجيب ! كُلْني، يا ولد. كُلْ كسي لحد ما أجيب وأنزل على وجهك كله"


"آآآآآآه آه آه آه !" شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كسها كالطوفان. "هناا هناا ! هناا ! مصّْ زنبوري، يا كريم ! خليني أجيبهم ! "


أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ، طيزها ارتعشت، ولما ازدادت حرارة كسها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الشاب وتساقط على الفراش.


أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير، ضحكت. "يــــاه !" أَنّتْ وغنجت. "أوووووه. كنت محتاجة لكده !"


الأولاد فكري وممدوح مضطجعون على جانبيها، يمصون ثدييها ، ثم يتناوبون على تقبيل وجنتيها وشفتيها ومص لسانها ، ومعانقتها وضمها ، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد.


"اطلع هنا فوقى يا كركر"أشارتْ نازك إلى فكري. "يالا تعالى اطلع ونكني .. خليني أتمتع بزبك الكبير".


نهض فكري من جنب أمه ، واعتلاها جالسا بين رجليها ، وقد باعدت بين رجليها ، ورفعهما الشاب إلى أعلى ، وقالت : "أنا ملككم اعملوا فيا اللي انتم عايزينه" .

وأغلقت عيونَها عندما أصبح ابنها فوقها، تَحْدق فيه، ونهض كريم وممدوح وساعدا أخاهما ، فقبض كل منهما على ساق من ساقي أمهم ، وبدأ فكري يدلك بظر أمه وأشفار كسها بأصابعه . ويداعب كسها برأس قضيبه قبل إدخاله .

أخذت نازك تمرر أصابعها على ظهر فكري.

قال كريم وممدوح فى صوت واحد : "ياللا يا كركر نيك ماما .. متعها واتمتع . وإحنا وراك ."

ودخل زب فكري حتى آخره في كس أمه ، وتأوها معا فى استمتاع ، وأخذت نازك تدلك طيزه وتصفعه عليها .


"آااااااااااااااااااااه أحححححححححححححح ، زبك كبيررررررررررررررررر وحلو يا كركر! نكني كمان .. نيك أمك .. نكني ! "

ونزل الأخوان كريم وممدوح وتركا ساقي أمهم والتقم كل منهما ثديا من ثدييها يمصه ويعضه ويدلكه ويلحسه ، وعادا يتنافسان فى اقتناص القبلات من فمها ووجنتيها وعنقها ، وفى اقتناص الضمات والأحضان من أمهم المثيرة .


"أوووووه" غنجت نازك وتنهدت مع كل دفعة يدخل بها قضيب ابنها فكري في كسها. لكنها الآن تدفع كسها إلى أعلى ليدخل قضيب ابنها أكثر في كسها في حين كان بظرها منتصبا كما لو كان سينفجر "كده تمام . يالا نيكني بقوة ، نيك كسي جامد يا روح قلبي يا كركر ! حاسس بإيه يا روحي......."


"حاسس بمتعة ولذة مالهاش مثيل ، يا ماما ! كسك روعة رووووووووووعة" قال فكري.

ثبتت نازك عيونِها على ابنها فكري وهو ينيك لأول مرة كس أمه ، ينيكها .

"أوووووه ! " فكري همسَ، وهو يحس برأس قضيبه تلامس طيات وجدران مهبلها الناعمة الرائعة الخرافية بداخل كسها. "ماما ، حاسس بحاجة حلوة أوي."

"آآآآآآآآه ياااااااه ! " فكري صرخ . "أَنا هانزل . . ."


بلّلتْ الأمُّ الشبقة الهائجة إصبعها بسرعة بسائل كسها وأدخلته في فتحة طيز فكري."آآآآآآآآخ! " صَرخَ فكري، عندما أدخلت أمه إصبعا في طيزه.


الانفجار الأول حدث في كسها الجائع وهي تراقب بيضات فكري تختفي خلف كسها وهي تنيك طيزه بإصبعها. ثمّ أمسك فكري أمَه بإحكام، ليَمْلأُ كس نازك بحليبه. وأطلقَ قذيفته الساخنة في كسِّ نازك.


فكري تنهد وسَقطَ منهارا للأمام على صدر أمه نازك ، منهك القوى. "آآآآآه! " لَهثتْ مِنْ المتعة ، وضمت ابنها الشاب المستلقي عليها بقوة.


وبقي فكري في حضن أمه نازك لنصف ساعة استمتع فيها بتقبيل شفتيها ووجنتيها ، وقفش ودعك ولحس ومص وقرص نهديها الكاعبين . وهي تداعب وتربت على ظهره وأردافه . ثم همست له : "انهض يا بني واجلس على طرف السرير ."

وفعل فكري ذلك .


أما نازك فنهضت من الفراش وجلست على كرسي مجاور للسرير تنظر إلى ممدوح وكريم وهي تمص إصبعها ثم تضعه في كسها وتغرقه في سائلها ثم تضع إصبعها في فتحة طيزها ثم بدأت تدخله وتخرجه لتستعد لما سوف يأتي.


كان الشابان ممدوح وكريم لا يكفان لحظة عن تدليك أزبارهما ، وهما يشاهدان أمهما ينيكها أخوهم الأصغر فكري ، ولذلك لم تتوقف تلك القضبان الشابة الرائعة عن الانتصاب لحظة واحدة خاصة وأن الشابان كانا يسترقان النظر إلى تلك الأم الملتهبة وهى تداعب صدرها وكسها وطيزها الآن فكان منظرا جديدا وملتهبا بالنسبة لهم .


توقفت نازك عن نيك طيزها ووقفت على قدميها وتوجهت إلى الولدين اللذين نهضا إليها تحركهم شهوتهم ، وحملها كريم ودار بها في الحجرة وجواره ممدوح وهما يضحكان ويختلسان منها القبلات من شفتيها ويداعبان يديها وقدميها وثدييها ، ثم وضعها ابنها الأكبر - كريم - على الفراش واستلقى على ظهره إلى جوارها ، فاعتلته نازك بعدما نظرت إلى قضيبه وهو واقف أمامها فصعدت على جسده ووقفت فوقه ثم استدارت ونظرت إلى ممدوح الذي لا يزال واقفا ووجهها إلى كريم ثم أنزلت جسمها ببطء لتجلس على قضيب كريم وهى تقول" آاااااااااااااااااه أححححححححححح"


وما أن وصلت فتحة كسها ولامست رأس قضيب كريم حتى أصدرت صرخة خفيفة تنم عن مدى شهوتها التي تملكت كامل جسمها. بدأ قضيبه يدخل كسها ببطء شديد حتى دخل كله فيها "آآآآآآه ماما كسك سخن أوي آآآآآه حاجة حلوة أوي مممممم" قال كريم ذلك وهو يحس بقضيبه بالكامل في كس نازك.

بدأت نازك ترفع طيزها إلى الأعلى بهدوء ثم تنزلها بشكل أسرع من قبل حتى أحست أن كسها تعود على ذلك القضيب فيه فسارعت من حركتها في كل مرة .


أما ممدوح فوقف أمام أمه وهو ينظر إلى قضيب أخيه يختفي في كس أمه ثم يظهر . لقد كان منظرها مثيرا جدا فأمسك بقضيبه وبدأ يدلكه وهو يشاهد ما يجري أمامه ."آآآآآآآه، ممممممم حاجة حلوة جدا ، نيك كس ماما يا كيمو ، نيك أمك يا كريم ، آااااااااااااااااااه ، مممممممم" قالت وعيناها مغلقتان ولكن ما أن فتحتهما حتى رأت ابنها ممدوح وهو يمسك قضيبه يدلكه فقالت له " ماما ، حبيبي ، عايز تنيكني ؟"


نظر إليها باستحياء وخوف لكنه لم يقل أي شيء .قالت "تعالى يا حبيبي طيزي فاضية مستنياك، شايف قد إيه حلوة وكبيرة ، مستنية زبك يطفي نارها" .

قال بعد أن استجمع شجاعته" بس يا ماما إزاى وإنتي كده وزب كريم في كسك ؟!" .

قالت وهى تتأوه " آآآآه ما تخافش يا حبيبي تعالى اطلع على السرير" صعد ممدوح على السرير ووقف أمامها .


نازك أنزلت نفسها على صدر كريم النائم تحتها وقضيبه لا يزال في كسها ثم قالت " يالا يا دوحة ، قرب مني ، شايف طيزي ، حط زبك فيها ، يالا ما تخافش هي مستنياك " .

جلس ممدوح على ركبتيه وأمسك قضيبه بيده ووجهه نحو فتحة طيز أمه حاول أن يدخله لكن لم ينجح من أول مرة حتى مدت أمه يدها وأمسكت بقضيبه ووضعته على فتحة طيزها ثم قالت " يالا يا حبيبي دخله في طيزي يالا"


بدأ ممدوح يدخل قضيبه في طيز أمه ببطء ، كانت طيزها رطبة من تدليكها لها وسوائلها التي دستها فيها ودافئة جدا فدخل قضيبه فيها بكل سهولة من أول مرة حتى وصل إلى آخره وكان لا يفصل بين زبه وزب أخيه كريم سوى فاصل رقيق يفصل الطيز عن الكس .


"آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه قد إيه حلو وقاسي .ممممممم، يــــــــــــاه أنا فيا زبين دلوقتي واحد في كسي وواحد في طيزي أنا مش مصدقة نفسي يالا نيكوني انتو الاتنين بسرعة ، واااااااااااااااااو، أنا مش قادرة أستحمل أكتر من كده " ثم وضعت يديها على السرير ورفعت جسمها قليلا للأعلى لتترك المجال لكريم تحتها كي يحرك قضيبه فيها .


استطاع الشابان أن يتحركا بنفس الوقت فكانا يخرجان قضيبيهما ثم يدخلاهما في نازك بنفس الوقت .أما الأم الشبقة المهتاجة فقد نسيت كل ما حولها وغرقت في بحر من المتعة والنشوة التي لم تحصل عليها من قبل . أحس كل من كريم وممدوح أنهما قد قاربا على القذف فأسرعا من حركتيهما .


صرخت الأم أيضا " آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، يالا بسرعة أنا كمان قربت أجيب ، يالا نيكوني انتو الاتنين بسرعة ما توقفوش ، يالا كسي عايز كمان ، طيزي عايزة كمان ، وااااااااااااااااااااااااااااااو، ممممممممممممممممم"


وسرعان ما أن انتهى كل شئ قذف الصبيان ما في داخلهما في كس وطيز الأم ، أما الأم المشتعلة فقد صرخت صرخة قوية وبدأ جسمها يرتعش وينتفض وكسها يفرز سوائل بكثرة حتى هدأت تماما.

ارتمى ممدوح على السرير بجانب كريم يحاول أن يسترجع أنفاسه ، أما نازك فاستلقت فوق كريم تحاول أن ترجع إلى وعيها أمام ممدوح فقد فقد إحساسه من فرط الإثارة .


بعد مرور عدة دقائق ليست بالقليلة نزلت نازك من فوق كريم وأشارت لابنها فكري الذي كان يتفرج على النياكة ، فصعد وشاركهم الفراش ، واستلقى جوار أمه ، ونامت بين الأولاد كريم وفكري ، وجوارهم ممدوح أيضا ، وناموا لمدة ساعة كاملة ويداها تمسكان بقضبان الأولاد ويد كل ولد تمسك بصدرها.


عندما استفاقوا دَفعتْ الأجسامَ المتعرّقةَ عنها ثم وَقفتْ وجَمعتْ ملابسَها.


"دلوقتي" قالتْ، تُهدّدُهم. "انتو الثلاثة افتكروا إيه راح أعمل فيكم إذا قفشتكم بتسرتنوا وتتفرجوا على مجلات بورنو تاني زي كده مرة تانية."


ضَحكتْ وهزت طيزها للمرّة الأخيرة وخرجت من الغرفة .

وتكررت وتعددت وتنوعت اللقاءات الممتعة بين نازك وأولادها الثلاثة كريم وممدوح وفكري ، طوال ستة أشهر. حتى اكتشفها زوجها وأبوهم زكى .

يومها راحت أمهم تبوس فيهم و تشكرهم على هذا الصنيع العظيم وهذا الفتح المستور بالبيت المعمور.. وبعده...؟؟؟! .. وتنافس الإخوة الأعداء الثلاثة وتشاجروا معا على مص بز أو لحس أذن أو تقبيل فم أو تدليك طيز أمهم نازك و عادوا ينيكونها فرادى هذه المرة في كسها ثم بين بزازها أو العكس ... وأنزل كل منهم في كسها بس ارتاحت وخلصت النيكة دي قامت و بدأت تبوس إيدين أولادها ويبوسوا إيديها ورجليها وكل حتة في جسمها من ساسها لراسها لأنهم فتحوا لها وفتحت لهم طريق المتعة الآمن و السري للسكس العجيب... وزكى محتار يعمل إيه ؟؟ ...