الحب الاول

الحب الأول عمرو ما ينسى مهما طال العمر او قصر
هذه قصة واقعية . كان لي صديق أحبه جدا كان يعيش فى القاهرة وينزل عندنا البلد فى الاجازات . حدث انه خطب انسانة من البلد . ومن شدة حبه فيه لفت نظرى لاخت خطيبته كان نفسه اكون عديله . انا كنت عايش حياه كلها شقاء عمل ووقت الفراغ كنت العب كرة قدم مكانشى قلبى مشغول باى انسانة . ولما لفت نظرى لاخت زوجته كان اسمها كريمة . اتعرفت عليها وهيه كانت حاسة . وانا كان شعورى وأول مرة أحب فى حياتي أتقربنا لبعض وأهلها فهموا انى ممكن اخطبها . وكانوا بيحاولوا تخلونا مع بعض اطول فترة ممكنة وفعلا اخذت عليها كانت جسمها فرنساوى بمعنى الكلمة ملامحها عربية اصيلة كان صدرها صغير جميل اوى . بقينا نقضى كل يوم اكثر من أربع ساعات يمكن طول الساعات نكون حاضنين بعض وايدى بتلعب فى اجمل صدر . تعددت اللقاءات كل يوم نعمل حاجات اكتر بس وكان حب عظيم مش حب جنس . كنت لما باشوف صدرها باتجنن وهيه كانت عايزة ترضينى باى طريقة . وانا وكنت راضى بلمسة ايديها بس . تعددت اللقاءات وكنت طول الساعات العب فى كسها بايدى وفى صدرها واحسس على طيزها كانت رومانسية اوى كانت الاه بتطلع منها تجنن . كنت فى اوقات كتير من ثقتها فيه كانت تخلع ملابسها كلها كسها به شعر خفيف جميل كنت الحس لها كانت تتجنن لدرجة ان صوتها ممكن يخرج بره الغرفة كنت اقفل بقها بايدى وبعد اللحس وانا بالحس ايدى كانت بتحب اوى تقطع صدرها وبعد كدة كنت احط زبرى بين رجليها بس واحكه فى كسها وبقى ماسك حلمة بزها . كانت بتقولى انا لو بعدت عنك حموت وبعد كدة قالتلى انا عايزاك تنيكنى من ورا علشان تقدر تدخلوا اوى براحتك وتنبسط انا باحس انك لما بتمارس معايا من برة مبتنزلشى نزلهم لى جوة نفسى فيهم اوى جوة طيظى الصغيرة دى وانا حكون مبسوطة ياحبيبى علشان انت مبسوط . وفعلا طانت طيزها صغيرة مش اوى لانها ساعتها كانت فى 2 ثانوى كنت بادخله بالراحة اوى مكنتش عايز اى الم ليها ولكن بعد مادخل ونزلوا جواها سخنين تقولى اه حبيبى سخنين اوى خليه جوا وادمنت النيك فى طيزها منى كل يوم بعد ماادخله بين رجليها والحس كسها وامص بزازها الاتنين وتنزلهم هيه اكتر من 4 مرات وتشبع بعد كدة تنقلب على بطنها وكنت احب امص سرتها اوى . تنقلب على بطنها ادخله فى طيزها اوى وايدى بتدعك فى كسها لحد ماينزلو كلهم فى طيزها وتقول اه ده سخنين اوى حبيبى . انا مش جرىء اوى انا و باتكسف ولكن ميزة الموقع ده ان الواحد بيخرج كل اللى جواه بدون حرج . قعدت معاها سنة ونصف كل يوم اكتر من اربع ساعات جنس وقبل الجنس كان الحب . علشان كدة كان جنس جميل . بعد سنة ونصف توفى والدى وكنت اصغر اخواتى وطبعا مفيش مصدر رزق ابتدى بيه حياتى لكى اتقدم الى الانسانة اللى اخترها قلبى وعقلى وحبتها بكل كيانى فقررت السفر للخارج لكى اكون مستقبلى انا وهي فسافرت الاردن حفظت فيها كل اغانى ام كلثوم حفظتها كلها فيها باحساس وحب كانت غربتى ايام طويلة ولكنى كنت لما احقق هدف واكون جنيه كنت بافرح لانى حطيت طوبة فى بيت حبنا وبعد سنة ونصف من الغربة والمعاناه والحب والعشق حدث مالم اتوقعه وهو جاءنى خطاب من اخوها وكان والدها متوفى . اخوها قالى انه عايز يخطب اختى . قلت له حاسالى اختى الاول وفعلا سالتها وجدتها مش بتحبه ومعندهاش احساس بيه . وفعلا قلت له ان اختى رافضة الزواج دلوقتى . وهوا بعد الرد ده حاول ينتقم من حبنا كل ده وانا لسه فى الخارج . لقيته وافق على واحد اتقدم ليها وضربها وانا كنت بعيد مش قادر اعمل اى حاجة وفعلا حتى اللى اتقدم ليها كان اقل منى بكثير فى كل حاجة رغم كدة اخوها وافق . انا لما عرفت كدة وانا فى الخارج حلمى كله ضاع عمرى ماحنسى الفترة اللى مرت عليه لحظة ماجانى الخبير انها اتخطبت . حاولت انزل من الخارج الحقها ولكن للاسف اللى خطبها كان عارف اللى بينى وبينها عرف وقبل ماارجع باسبوعين كتب كتابه عليها . وحلمى ضاع وكانت فترة كلها ضياع عشتها مع ذكرياتى الجميلة . ولما رجعت من الخارج جاءتنى وقالت ليه انها ممكن تعمل اللى انا عايزه منها وانها وافقت عليه غصب عنها اخوها كان كل يوم بيضربها . ولكنى مقدرتش اعمل ليها اى حاجة لانى كنت عايش فى قرية ومينفعشى واحدة مكتوب كتابها اقولها سيبيه . تحديت نفسى حتى اجتزت هذه الفترة بصعوبة جدا . وكريمة رغم ان مر على القصة دى حوالى 20 سنة ولكنها عايشة معايا لحد دلوقتى . حتى لما تزوجت وجيت اخلف ربنا ادانى بنت وكنت حسميها علي اسمها ولكن زوجتى كانت عارفة القصة وكان حيبقى جرح كبير ليها . ولكن من غير ماتشعر سميت اول بناتى على وزن اسمها. وهيه اتزوجت واول مولودة لها اسمتها على اسم زوجتى . كانت قصة واقعية جميلة . من بعدها لو شفت جسم نحيف فرنساوى احبه اوى اتمنى امص صدر اى واحدة رفيعة وخصوصا لما يكون صدرها صغير . من تريد او تكون محتاجة انسان كله احاسيس محتاجة انسان يديها كل الجنس اللى هيا  عايزاه بحرص وحب وخوف عليها انسان يعيش معظم الوقت لوحدة بالقاهرة محتاج انسانة رقيقة رفيعة بتحب المشاعر والاحاسيس قبل الجنس مش بتحب تتسلى حكون اكتر منها ححافظ على كل حتة فيها بس الاقى انسانة جادة . ياريت البنات بس. منتظر صوت جميل جسم جميل عايز يتمتع ويتقطع بكل حب  واتمنى الاقيها محتاجانى زى ماانا محتاجها حتى يوم واحد كل اسبوع . او اسبوعين . حسب ظروفها هيه حتلاقى كل ماتحتاجه من حب وعشق وجنس

ابنة العم

اسمي يزن ابلغ من العمر 20 عام كانت لي بنت عمي اسمها الاء ذات وجه ملائكي و جسم ممتلئء قليلا و بياض ناصع. كانت علاقتنا قوية كثير لدرجة انه ما كان يمر يوم الا و نحكي مع بعض باي وسيلة اتصال . كنت دائم احب النظر الى جسدها الجميل و احاول اقترب منها و المس مناطق من جسدها . و يوم من الايام قررت ان تنام في بيتنا و مضت ساعات السهر مع عائلتي حتى اجت الساعة 1 صباحا ما كان ضل موجود الا انا و هي. طبعا انا كنت اوطي صوتي في المحادثة بحجت ما اصحي حد في البيت من اجل ما تسمع و اتقرب منها اكثر . بالعلم انه غرفة التلفاز منزوية عن البيت و مهما تعمل من امور ما بطلع صوت. فتقربنا اكثر و اكثر حتى صرنا جنب بعض. و شعرت بانه الشطان بلعب براس الاء. و كل ما نطلع في بعض عند الحكي نصير نطلع على شفايفنا .و في لحظة تصادمت ايدينا في بعض نظرت الى ايدها و كانها جمرة من اللهب ثم رفعت بصري الى عينيها . القيتها بتطلع فية. و فجاة ما القيت نفسي الا و انا عم بقبلها . هي ابعدت نفسها عني . و لكن بعد ما فات الاوان و كنت مثل الذئب الي بطارد فريسته.ابتعدت عني كثير و حكت يزن اش ابتعمل و انا ما كنت شايف قدامي الا فخادها من بلطلون البجاما الضيق . سكرت باب الغرفة في المفتاح و في هاذ الموضع كانت متاكد انه مهما عملت ما رح يسمع حد اشي. صارت بدها تبكي. انا مسكتها من يدها و لويتها و وضعتها على الارض و صارت تبكي بصوت عالي. وضعت في ثمها قطعت قماش و سكرته بيدي اليسرى . و صرت افرك زبي في طيزها المليانة من فوق بنطلون الباجاما الضيق. حليت حزامي و ربطت يداها الثنتين فيه و صرت الحس ف رقبتها البيضة و بعدين ادخلت ايدي اليمنى داخل قميص النوم و صرت احسس على جسمها و من ثم رفعته و خلعته عن جسمها . و مزعت السدريا بسكينت الفواكه. فانفجر زبي من المشهد الي كان امامي . كانت كل بز منهم مثل البطيخة . و بدات اعصر و امص و الحس و ارضع في بزازها . و في هاي اللحظات شميت رائحة جميلة كان مصدرها تحت الابط . رفعت ايدها قليلا و بدات الحس فيهم . كانت مثل قطعت العسل. بيقت ربع ساعة على هاي الحال. و كل ما تحاول الاء تبتعد عني اصير اضرب فيها . بعد ما وصلت لقمت شهوتي. القيت انه الهيجان الي بعمله ل الاء ما بكفي. فخلعت عنها البنطال الضيق. و صرت الحس في شفرات كسها الحس و الحس بقوة حتى هرم لساني من اللحس و مع مرور بعض الوقت توقفت عن البكاء الممحن و صارت تغنج. و هاذ ما شجعني ازيد من قوة اللحس اكثر. بعد ما تاكدت انها انحمنت على الاخر نزعت قطعة القماش من فمها من اجل اسمع صوت الغنج بوضوح اكثر. بعد مرور 10 دقائق من اللحس المتواصل. قررت انيكها من كسها بدون تفكير بالنتائج. و هاد من كثر المحنة الي كانت فية و الشهوة العارمة. مع توقفي عن اللحس اصبحت اسمع الاء بتحكيلي بوصت خافض جدا نيكني. نيكني بحكيلها اش حكيتي بتحكيلي نيكني. رديت عليها بس من طيزك رح يوجع كثير و ما في كريم. حكتلي لا نيكني من كسي. انا ما صدقت الي بسمعه. في لحظات كنت عم بفرغ بعض السائل على كسها و رحت واضعه مرة واحدة في كسها . هي صارت تصرخ بصوت منخفض شوي. و لحظات كان الدم نازل من كسها . كان بقدار نقاط لا غير. حكتلي اش هاد الدم. انا استغربت و تاكدت انها ما عندها خبرة في الجنس. حكتلها انتي انفتحتي. ظهرت علامات التعجب على وجها . بس انا ما كان عندي وقت لشرح. و صرت انيك فيها بقوة. انيك انيك انيك. و ما اسمع منها لغير اااااااااااااااه اااااااه . من ثم انا استلقيت على الارض و حطيتها فوق زبي. و بدات هي تطلع و تنزل و كانها اسنسيل. ضلينا على هاد الحال نصف ساعة. بعيدن حكتلها امشي نروح على غرفتي. هزت راسها باشارة الموافقة. تسللنا على السطوح و دخلت غرفتي و من ثم حملتها و رميتها على سريري. و نزلت فيها ضرب كفوف على طيزيها و فخادها و وجها . و بعدين فتحت كسها و صرت انيك فيها في حالة استلقائها على الارض و فتح رجليها .بقينا على هاد الحال ربع ساعة و من ثم اجا وقت القذف من كثر الشهوة ما قدرت اخرجه من كسها و قضفت فيه . و من ثم ارتميت على جسدها . و نحن نجمع انفاسنا من التعب. و صار تهمسلي . يزن انا بحبك. حكتلها و انا اكثر و لازم نعمل هيك كل يوم او حتى كل اسبوع. و هي من الخجل ما جاوبت. و بقينا على هاد الحال مدة شهر كامل . كل يومين او ثلاث اوخدها في الفناء الخلفي من بيتنا و انيكها .

حرمان امرأة

من الطبيعي جدا في مجتمعنا فرض قيود علي الستات وخصوصا لو كانت أرملة وعايشة في بيت أهل جوزها وده سبب كافي لتحويل حياتها لشبه سجينة ولكن ممكن تخرج وتدخل وتعيش بين الناس وبشرط أنها ترجع للسجن برجليها وبرغبتها وتنسي أنها ست ومحتاجة للجنس تماما والغريب أن أحداث قصتي بتحكي عن واحدة من المحكوم عليهم بالسجن باقي عمرها كان وقتها عمرها حوالي سبعه وعشرين سنة وفي عز شبابها وطبيعي أنها تحتاج للجنس... وكان سهل أنها تتجوز وتشبع نيك من جوزها ومنعها تقاليد عقيمة وتحكم أهل جوزها من أنها تعيش زي باقي الناس وفضلت أنها تحصل علي متعتها وتتناك رغم أنف الكل وكان سهل جدا أنها تخرج وتدخل بيت أهل جوزها ومش بس كدة بطبيعة وجودها في شقة مشتركة كان سهل قوي تلاقي حد ينيكها لو مش من أهل البيت يكون من الضيوف وفي يوم كنت قاعد بذاكر في وقت متأخر وسهل جدا تسمع الصوت من غير تصنت لو كان الجو هادي والوقت ليل وده كان مش بكيفي بعد ما رجعت من المطبخ ومسكت كتابي وبدأت في القراية ولفت انتباهي صوت واحدة بتتناك وكلامها واضح جدا وكانت بتتآوه وتقول آآآآآآآآآه دخله قوي كمان أأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأوففففففف يححححححححححح يا لهوي أأأأي كسي بالراحة يا مجرم بيوجعععععععع أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأمممممممممممم أأأأأأأأأوفففففففف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وخد عندك يا ريس كله من ده علي مدي ربع ساعه وزيادة وكل تفكيري أعرف بنت وسخة مين دي اللي بتتناك وفاتحة حسها عالآخر وقمت أدور علي مصدر الصوت وفضلت ادور وكل همي أعرف بس مين دي اللي هيجت أمي في نص الليل وكل ما فكر في مكان يطلع غلط وما فضلش غير مكان واحد وهو أوضة جارتنا الست ( شكرية ) طب مين بينيكها وهي أرملة معقول يكون حد من أهلها ولا من أهلي وفضلت قاعد مستني أراقب أوضتها وعاوز أعرف مين بينيكها وكنت قاعد في الضلمة وفات أكتر من نص ساعه وطول الوقت وكأني بسمع محطة أذاعة بتقدم فيلم سكس من النوع التقيل ومش بس كدة دي البطلة شرموطة من النوع السخن قوي وكلامها يجنن حتي اللي بيسمع مش بينك وبس وبعد شوية لقيت باب الأوضة اتفتح وخرجت هي لابسة قميص حمالات خفيف جدا وباين منه أفخادها المليانه وكان واضح انها لابساه عاللحم وفضلت ساكت مستني اشوف من النييك ابن الوسخة ده اللي خلاها تنسي نفسها وصوتها يجيب آخر البيت وشويه ورجعت الأوضة وقفلت الباب وسمعتها بتقوله ما لسه بدري خليك شوية قالها لأ عندي مشوار مهم ولما ارجع نكمل وكل ده وانا مش عارف مين ده وشوية ولقيتها وقفت عالباب وبصت يمن وشمال وقالته تعالي مافيش حد وخرج الباشا وهو لابس فانلة حمالات ولباس قطن أبيض واتصدمت لأني ميزته حتي في الضلمة وكان ضيف عندنا في البيت وجاي زيارة لمدة اسبوع وبعدها دخلت شقتنا وفي دماغي قرار واحد أني لازم أنيكها و واتمتع بيها ولا انا مش راجل ولا هي للغريب وبس وبعدها دخلت كملت مذاكرة ودماغي كلها تفكير فيها يعدها روحت الحمام ضربت عشرة ورجعت وفي دماغي قرار ما فيش غيره لازم انيكها بأي شكل ولما روحت المدرسة ورجعت لقيت الدخلة ليها بس كنت محتاج الفرصة والوقت المناسب بعد ماكنت مقرر افضحها في البيت ولأني عاوز انيكها ولو فضحتها طبعا هايكون صعب أني اوصلها ولو كنت آخر راجل في العالم وبعد يومين قابلتها وهي راجعه من سوق الخضار وكنت انا راجع من مدرستي وطبيعي خدت منها الشنط ومشينا مع بعض في طريق البيت وطول الطريق وهي دراعها في دراعي وبزها بيتحك في دراعي بكيفها وغصب عنها لحد ما حسيت أنها خلاص ساحت ولولا اننا في الشارع كنت نكتها وقتي وعلي حظي كنا في الشارع قولت ملحوقة تيجي الفرصة بس وانيك امها ولما وصلنا البيت دخلت معاها لباب الأوضة وهي شكلها كانت هايجة عالآخر وعومتني عالفطار وطبعا قبلت وقولتلها هاغير هدومي وجاي وسيبتها ودخلت الشقة وغيرت ولبست بيجاما ورجعت لقيتها محضرة الفطار ولابسة نفس قميص النوم بتاع يوم ما اتناكت من صاحبنا وصراحه شكلها هيجني قوي وبقيت كل شوية أداري زوبري بس هي كانت متلهفة تشوفه وده كان واضح قوي لما قالتلي انت مكتف نفسك ليه خد راحتك ولا انت بتخاف وضحكت حته ضحكة ووقامت بعدها تعمل الشاي وهي بتقوم لقيتها بتميل ناحيتي وبزازها هاتنط من القميص وكأنها بتغنج لقيتها بتقول أأأأأأأأأأأأأح وعينها علي زوبري ورجعت بالشاي وهي بتكلمني بمنتتهي العلوقية وتقولي بعد ما نشرب الشاي بقي عاوزة منك طلب ممكن ولا مشغول وطبعا كانت فرصتي وقبلت الطلب وكمان قولتلها تصدقي أني محتاج منك خدمة لقيتها بتقولي تؤمرني يا جميل وهي بتمصمص في شفايفها وقعدت وهي نص فخادها باينين قولت بس فرصتك يا معلم بس خليك تقيل لا تعملك فضيحة ................... ؟ بعد ما شربنا الشاي لقيتها بتقولي يلا بقي تعالي نخش الأوضة التانية يا عسل وقومت ودخلنا الأوضة ولقيتها بتقفل الباب بالمفتاح قولت عادي وكانت الخدمة هي أني أرتب معاها الأوضة ونطلع هدوم الصيف وننزل هدوم الشتاء من دولابها الكبير وقفت هي علي كرسي وبدأت تناولني الهدوم وقالتلي حطها عالسرير ونبقي نلمها في كرتونة وخد عندك فضينا الدولاب كله وزادت الهدوم طلبت مني أحط الباقي عالأرض وكل ما أنزل أشوفها من تحت القميص وهي مبسوطة وتقولي ها تعبت اقولها لأ من أيه ولما بصيت علي فخادها من تحت لقيت كسها بيلمع وغرقان من شهوتها وكمان مش لابسة لباس ساعتها ما كونتش قادر اسيطر علي زوبري واداريه وهي عينيها عاوزة تاكله وشوية ونزلت وقفت جنبي وقالتي تصدق جسمي بيوجعني تعرف تفركلي كتافي شوية وطبعا مديت أيدي بعد ما وقفت قدامي ورفعت أيديها علي الدولاب وقالتلي أيوة أفرك قوي وشوية لقيتها بترجع بطيظها علي زوبري وهي بتتلوي وتقولي أي أأأأأأأأأي قوي كمان أفرك وكنت ببعد من طيزها وهي بترجع أكتر لحد ما قالتلي أنت مش مالك كدة تعالي هنام عالسرير بس تدعكلي ظهر ي كله من فوق لتحت ونامت علي بطنها وبعدها بدأت أفركلها رجليها وهي علي نفس النغمة أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأخ أأأأأأم أأأأأاي أأأأأأأأأأأح كمان لفوق ولتحت وشوية لقيتها بتقولي ظهري مش قادرة أقولك أركب علي فخادي وأدعكلي ظهري كله وركبت علي فخادها وكل ما اوصل لفوق زوبري يخبط بين فلقتها وهي تقولي أأأأأأأأأأي براحتك أففرك وأدعك قوي أأأأأأأأأأأأي أأأأأأأح أأأأأأأيييييي أأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأح وشوية ومن الفرك كنت خلاص مش قادر استحمل قلعت البيجاما وطلعت زوبري من فتحة البنطلون ونزلت علي وسطها دعك وكل شوية ارفع القميص لحد ما بانت فلقة طيزها وهي ساكته وشوية شوية بقيت بطلع بأيدي علي ظهرها ومرة واحدة روحت مقرب زوبري من فلقة طيظها وأنا مثبتها وأول ما قربته من كسها حاولت تقوم وتقولي بتعمل أيه لأ لأ لأ اوعي هازعل منك وهي بتتلوي بوسطها وزوبري عارف سكته وهي الدخلة لقيتها قالت أي طب بالراحه بيوجع أي أي أأأأأأأأحححححح علي مهلك بيوجعني أأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوف كسي يا مجرم علي مهلك أأي أأأأأأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأح أيوة حطه كمااان قوي دخله كله أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأممممممممم أأأأأأأأأأي وفضلت ادخله واسحبة من كسها وهي بترفع وسطها كل ما اسحبه وتقولي أأأأي عاوزااااااااااااه كله بيوجعني بس حلووووووووو قوي أأأي أأأخ أأأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأووووووووووووووف نييييييييييييك نيييك قوي أأي أأأأأأأأححححححح أأأأأأأأأأم وهي طك تك طق تك وهي مش قادرة تستحمل وتقولي أأأأأأأأأأأأأأه منك ومن زبببك مجرم يا ححح أأأأأأأأأأأأحححححححح حلوووووووووووووووو قوي نفسي فيه كله نيكني كمان جامد يا عسسسسسسسسسل بخبك واموووووت في زبك بهدلني قطعني أنا لبوة وشرموطة بتحبككككككككك أأأأأأأي أأأححححححح كسييييييييييييي أأأأأأأأأأأأأأأي أستني أستني ولقيتها اترعشت حته رعشة وكسها بقي بيقفل ويمصمص في زوبري وكأنه بيرضع وشوية ولقيتها بتحرك وسطها لفوق ولتحت وزوبري راشق في مكانه وتقولي سيبه يخش كله أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح منه أأاي وبعدها قولتلها طب نامي علي ظهرك ونامت وفتحتلي رجليها وهي بتقولي قطعه بهدله بزبك يا لهويييييييييي من زبك سخننننننننن ومجرم آآآآآآآآآه منه وبعد ما دخلته في كسها لآخرة مسكت بزازها من فوق القميص لقيتها راحت مطلعاهم وهي بتقولي نكني قوي وارضعلي بزازي قوااااام أأأأأأأأأأح آآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأي نيك نيييييييييييييييييك نيييييييييك ونزلت رضع في بزازها وهي بتغنج وتتلوي تحتي وصوتها بيرن في وداني وعلي نغمة نيكني وقطعني علي مدي حوالي ساعه حسيت بنفسي هاجيب لقيتها بتقفل رجليها علي وسطي وقولتلها خلاص هاجيب قالتلي جيبهم في كسي نفسي تبرد نااااري أأأأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأأأأوف أأأأأأأأأأأأأأح ومع كل دفعة لبن تعصرني في حضنها وتتقولي أأأأأي أأأأأي أ]وة كدة تماااااااامم يا مجرممممممممممم بحب اللبن السخنننننننن أأأي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآحححححح أأأأأاممممممم ولحد آخر نقطه كانت نازلة بوس في خدودي وبتعصرني في حضنها وتقولي أنت وبس خلااص مش عاوزة غير زبك بس اوعي حد يعرف وحياتي أوعي تفضحني وكسي تحت أمرك يا ابو زب يجنن بحبك قوي ونفسي فيك كمان مرة ينفع قولتلها عيني بس كدة يلا نامي علي ركبك قالتلي ليه ما كدة حلو قولتلها بس جربي الأول قالتلي أوعي تكون هاتنيكني في طيزي قولتلها لأ في كسك بس بوضع جميل جربيه ولو مش حلو نغير قالتلي لما أشوف وعنها وراحت نايمة في وضع الفرنساوي وكنت بشوفه كتير في الأفلام ونفسي أجربه وفضلت ألاعب كسها بزوبري وهي تقولي يلا دخله بقي تعبتني حطه وروحت مدخله كله مرة واحدة صرخت وقالتلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآي لأ بالراحة بيوجعععععع أأأي أأأأأأي أأأأأأأأأأأأح بالراحه هايطلع من بقي أأأأأأأأأأأأأي أأأي أأأي أأأأح أأأأأأأأأوووووف أأأأأأأأأأأأأأأي وسخنت يا معلم وعجبها الوضع وبقت عمالة تقولي أأأأأأأأأأأه منك بقي كل ده يطلع منك ورحت لاسعها بكف علي طيزها اللي بتتهز زي الجيلي كل ما تتهز معايا وهي طاااخ طاااااخ وعلمت علي طيزها ومن بعدها نسيت نفسها وبقت رايحه جاية قدامي زي المكوك ومن غير ما اطلعه كل ما الاقيها ريحت السعها ترجع علي نفس السرعه وتقولي أي أ] حلوووو ممتع يجنن يييييييحححححححححح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أأأأي أأأأأأأأأأووووووووووووووووف أأأأأأأأخ منككككككككك مجررمممم تجننننن أأأأأأأه منكككككككككككك ومن زبككككككككككك أأأأأأأأأأأأح يحححححح قوي اضرب ونيك يا مجرم كسي كسي كسي أأأأأأأأي أأأأأأأأأححح بيحرررررق يلا بقي جييييييييييييب كفاية مش قادرة تعبت أأأأأي أأأأي أأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأحححححححححححححح وطك في تك ولسوعة علي طيزها ودخل طلع يجي ساعه وهي اتسطلت مني ومن زبي وبعد كدة حسيت بلبني قرب ينزل وبقيت بدخله واطلعه بسرعه وهي علي أي أح أأأأأأوف وكسها بيمص زبي وبيشفطه شفط ونزلت لبني في كسها ونمت فوقيها وهي مش قادرة تنطق وبقيت ببوسها من خدها وهي بتهمس وتقولي يا أبن الأيييييه فشختني بس متعتني بجد تصدق أن دي لأوب مرة أتكيف ونفسي تنيكني كل ما تحب تنيك وليك عندي مفاجئة تجنن بس أنت خليك تقيل وأوعي تقول لحد خلاص متفقين قولتلها طبعا يا جميل ونمنا بعدها شوية وصحينا علي خبط علي الباب من ولادها راجعين من المدرسة وخرجت هي وخدتهم علي الأوضة التانية وخرجت أنا وروحت شقتنا أستحميت وغيرت هدومي وانا نايك نيكة جميلة

قصتى مع المساج انا اخصائ مساج

انا شاب ابلغ من العمر 32 عاما اعمل اخصائى مساج رحلتى مع المساج من حوالى 8 سنوات شاهت فيها الكثير جداا تما لكت نفسى كثير وتركت نفسى اكثر بكثير للحب والمتعه لانى بطبيعتى اعشق الجنس جداااا واحب السيده الزكيه اللى تعرف ازاى تخلينى انكها لم اطل عليكم ولكن هذه قصه من قصصى مع المساج.............
فى يوم رن هاتفى واذا بسيده تقول .... الو.. الكابتن اشرف قولت نعم يافندم قالت انا مدام............ وسمعت انك بتعمل مساج كويس ..قولتلها تحت امرك يافندم... قالت طيب ممكن تجيلى ..... وتفئنا على ميعاد ونسيت اقولكم ان صوتها كان يجننن وهى على فكره مش مصريه وكانت مئجره شقه فى مدينه نصر
وفى الميعاد المحدد ذهبت الى العنوان وكانت تسكن فى الدورالسابع وانتظرت الاسنثير كسيرا ولم ياتى طلعت على السلم
الى ان وصلت الى الشقه وطرقت الباب ففتحت لى سيده لم اتوقع انها بهذا الجمال رغم صوتها فى التليفون وقلت لها انا اشرف فقالت لى تفضل ياكابتن وكان يزهر على وجهى مجهود السلم الطويل وقالت لى مالك قولت لها السلم ده عالى وابلغتها بعطل السنثير فقالت اسفه تعبطك وجلست فى الرسبشن ةاحضرت لى كوب عصير وقالت اتفضل وكانت انظر الى عينيها الجميلتان وجسدها الذى تملئه الانوثه وقولت لها انى ساكنه هنا لوحدك قالت بس لغايه ما يجى جوزى عنده عمل فى بلدنا وانا باجى قبليه كل سنه وهو بيجى بعدى باسبوعيين وشربت العصير وانا نظر الى كل جزء من جسمها
حتى انها لاحظت هذا وقالت لى لما تنظر لى هكذا قولت لها انا اخصائى مساج ودى حاجه مش بأيدى انا بس بشوف ممكن ايه يكون عاوز شغل زياده ياعنى فى اماكن ممكن المساج يخصصها وممكن اماكن نكبرها بجلسات
فقالت طيب شوفت فيا ايه قولتلها انا بدور على اى خلطه مش لائى بصراحه انتى مفكيش غلطه وبتسمت وقال شكرااا
شكلك مجامل قوى........... قولتلها انتى تحبى نعمل الجلسه فين قالتى فى المكان اللى يريحك انت شوف الغرف والغرفه اللى تعجبك نعمل الجلسه فيها وعلى فكره انا جسمى كله واجعنى وحاسه انى تعبانه خالص وشفت كل الغرف وكان انسب مكان غرفه النوم لانها كان فيها شاذلونج ولم يخطر فى بالى انى امارس معاها الجنس رغم انها عجبانى جداااا
وقالت ثوانى واكون جاهزه تحب البس ايه قولتلها اى شىء تكونى على راحتك فيه قالت ياعنى مفيش لبس معين قولتلها
اامفروض انك هتعملى مساج فى جسمك كله ممكن تلبسى الاندر بس ولا تنكسفى قالت لالا ازاى اندر بس ممكن البس مايوه اوك قولتها اوك .........
وزهبت الى غرفه اخرى لتغير ملابسها وانا ارتديت لبسى وهو شورت وتشيرت
وجائت ونظرت اليها واذا بسيده لم ارى فى جمالها شعرها طويل وعينان لا يجرء احد على متابعتها وشفاه يزوب الثلج من حرارتهم وصدرها كان قوامه كأنثى لم تتزوج ولم يلمسهم احد وعندما وقفت امامى قولت لها انتى فعلا جميله وبجد مفكيش غلطه فدحكت وقالت ايه مش هنبدء قولتلها بتئكيد حالا ونامت على الشاذلونج على ظهرها وانا حضرت زيوتى والكريمات من حقيبتى وعندما نظرت اليها وهى نائمه وجدت كس منتفخ لاعلى وصدر اعلى واعلى ولاكن لم اظهر هذا
وانا واخد على كده لانى بشوف كتير بس بصراحه مش بالجمال ده...... وبدئت الجلسه من قدميها وان اتحسس اجمل قدم فى عالم النساء وبدئت بتدليكها واحده ثم الاخرى الى ان وصلت الى ركبتها فرفعتها لاعلى دلكتها وكنت انظر الى
عينيها من حين لاخر واراها غامضه وجميله جدااا وانتهيت من الجزء السفلى الامامى وقولت لها ممكن تنامى على وشك
ونقلبت على وجهها ورايت ايضا مؤخره مثتديره تعلن عن وجوده فى جسم رائع الجمال
وبدئت فى تدليك قدمها من الخلف وعندما واصلت خلف الركبه دلكتها تدليكا ناعما وكنت ارغب فى ان ارى وجهها وانا افعل ذلك ولكن لم استطيع ولكنى سمعت صوتها وهى تقول اه اه اه اه اه انا حاسه انى فعلا برتاح شكلك شاطر بجد
الكان ده فعلا بيريحنى قوى واستريت بضع دقائق فى هذا الكان الى ان لانت العضله فى يدى واسترخت
ثم عاوتها على ظهرها من جديد لابدء فى الارداف والفخد والجزء العلوى من الجسم الذى كان يخطى المايوه نصفه
وبدئت العمل فى الفخد والارداف من الامام وكنت ادلك فخدها واتمتع بهذا لقوام الجامد جداا وكنت اتفنن فى اثارتها
بحركه يدى كمدرب مساج وفعلا نظرت اليها فوجدت النشوى فى عينيها ولكنى لا احب ان ابدء ...........
واستمريت فى التدليك قدم ثم الاخرىوبئت تباعد قدميها وكل ماتباعدهما اضعهم انا بجوار بعضهم واتظاهر بعدم الاثاره
واتمالك نفسى وانتهيت من منطقه القدم بالكامل وبدئت اعمل فى منطقه البطن وكان يغطيها المايوه فقالت لى المايوه
المايوه مديئك قولتها شويه بس مش مهم قال لالا ممكن اخلعه وغلعت المايوه من اعلى حتى ظهر نهدها الذى فعلا اثارنى بجد واحسست بقضيبى انه بدء يغضب وانا اهدئه واقول له لالا ده شغل اسكت ......
وانتهيت من منطقه البطن التى لاحظت فيها انها كانت هتولوع فى نفسها كلما يدى نزلت لاسفل البطن قرب كسها الذى
تمنيت ان المسه ..وبدئت فى منطقه الصدر الذى شاغل كل تفكيرى فى هذه المرحله وقولت لازم اخليه تطلب هيا
ودلكته بطريقتى الخاصه وكنت المس فقط حلماتها لمسه سريعه وكنت ارى شفاهها يتلاعبان
الى انى نظرت لقدميها فوجدتها ترتعشان فعلمت انها خلاص قربت تطلب واثرتها اكثر واكثر وقضيبى بدء ينتفخ
انتفاخاا شديداا واذا بيديها ملتصقه بجوارى فتفخ زبى اكثر ويدها تقرب اكثر الى ان لامست زبى لمسه خفيفه
فلسقط زبى بها واذا بها تمسكه بيدها وتقول اه اه اه اه وكانت تعصره وانا مستسلم لها ولكن لم استسلم كثيرا
فقبلت صدرها من اسفله كله والى اعلى الى ان وصلت للحلمه وداعبتا بلسانى وتركت هى زبى وحضنتنى جامد وقالتى انت تجنن من ساعه ما ايدك لمست جسمى وانا عايزاك وانت بتدلل عليا انا هوريك ازاى تسبنى اولع كده
وتناولت شفاى ولسانى وانا ايضا تناولت شفاها الجميلتان وطعمهم كان جميل جدااا هيجنى اكتروقبلتها من بطنها
ولسانى كان فى داخل سرتها يداعبها وهيا تتئوه وتقبض بيدها على رأسى وانا اتمتع بجسدها الى ان واصلت الى كسها
اللى كان يغطيه المايوه فنزعته بقوه من عليها وتناولت كسها وشفاه كسها البارزتان بين شفايفى ولسانى يداعب كسها من الخارج والداخل وهيا تقول حرام عليك اه اه اه اه اه وارتعشت واذا بكسها يسكب عسله فدلكته بيدى على شكل دائرى ومن اسفل الى اعلى فجزبتنى اليها تقبلنى من كل مكان بوجهى ونزعت عنى الشورت ثم البوكسر بقوه واخرجت زبى
الذى كان ينتظر لحظه خروجه وعنما نظرت اليه قالت اووووووو وتناولته فى فمها وبين شفاها وعلى لسانها الى ان
احمرت رأسه وانتصب انتصاب غير عادى معلناا عن وجوده بشكل قوى
ونامت هيا على ظهرها ونمت انا فوق ظهرها افركه فيها من ورا وهيا تتمتع وتعبر عن ذالك بكلمات جذابه ومثيره لزبى
وكنت ااكل انا ضهرها وكتفها بلسانى وشفايفى ورقبتها من ورا اسفل رأسها
واستدارت لى على السرير ومسكت بزبى وقالت ارجوك دخله انا خلاص هولع هجنن
ودكته اولا فى كسها ثم ادخلته دخله سريعه وقويه فصرخت صرخه عاليه وجزتنى اليها بكل قوه وانا انيك فيها بكل حرفه
وغيرنا لكل الاوضاع الى ان حماتها وواقفت بها وزبرى فى كسها يدخل ويخرج وهى تتئوه وقالت انزلنى على السرير
فانزلتها وبدئت تتمسك بى جامد وانا بنيك فيها واذا بها ترتعش رعشه وتقبلنى بطريقه لم احد يقبلنى بيها من قبل ولا بعدها واسترخت على السرير وتقول لى انت ايه منزلتهمش ونظرت الى زبرى وقالت انا هخليه ينزلهم بالعافيه
اللى عزبنى ده وبدئت تمصه بنهم شديد وجامد وانا حاولت اصاعدها فى ده لانى فعلا بغيب فى التيك قوى وبنزلو عندى بعد فتره كبيره وطلع منها اصوات وهيا بتمص زبرى اصوات تجنن ربع ساعه مص وعض فيه هرتعه الى ان قرب ان يقذف فقالت لى اقذفهم شويه فى كسى وشويه على جسمى ونزلت شويه فى كسه وصرخت جاد واخرجته وانزلت البائى على جسمها الجامد قوى ودعكته فى جسمها كله وتبادلنا القبلات الحاره لمده نصف ساعه تقريبااا واحنا نايمين على السرير وزبى هاج عليها تانى ونكتها تانى ودخلنا الحمام سوا ناخد دش زبى وقف عليها تنانى تحت الميه ولكن كان عندى ميعاد فتمالكت نفسى وارتديت ملابسى ودفعت هيا تمن الجلسه مرتين قالت ده حق جلسه المساج وده جلستى انا..
وثرنا هكذا يوميا اتى اليها ليلا ولاكن لا اتقدى منها الاى فلوس فكانت زيارتى لها ليست شغل ولكن زياره عاشق الى عاشيقته الجميله الى ان اتى زوجها من بلدها وسافرت وانا انتظرها كل عام
وانا الان ابحث عن عاشقه مسلها لارويها وترينى حبااا ومتعه اى وده تحب تعمل مساج انا جاهز بس تكلمنى

انا ع من مصر 20 سنة


كنت انا وواحد صحابى فى النادى الخاص بنقابة والدى وكنا فى العيد, دخلنا النا
ى وفضلنا ندور على مكان علشان نقعد جه حظنا فى مكان تحفة جنب اتنين ستات جسمهم نااااااااار واحدة منتقبة وواحدة محجبة والمحجبة دى كانت متمكيجة على سنجة عشرة وبارفيوم وحاجة تهيج
وانا وصحبى بنقدر الستات اللى بتاخدبالها من نفسها

كانت الست دى فى حدود ال 30-40 سنة بس جسم صاروخ ووجه زى البدر المنور وعنينين تسحر اللى يبص فيهم وطبعاً انا وصحبى فضلنا مركزين معاها وهى طبعاً اخدت بالها ,رحنا جابنا كراسى وقعدنا جنبهم وانا وصحبى مركزين مع المحجبة دى جامد بس المنتقبة كان شكلها هى كمان عايزة ,فى العيد النادى بيجيب مركب علشان الناس تتفسح فى النيل فراحت المنتقبة ندهت عليا وقالتلى لو سمحت ممكن تاخد بالك من الترابيزة علشان محدش ياخد مكانا قلتلها من عنيا يا طنط اتفضلى انتى وانا وصحبى هناخد بالنا من المكان,المهم راحو اخدو وقتهم وجم تانى كنت انا قاعد مكان الصاروخ البشرى الجامد فشخ (حححححححح عليها جوز بزاز وهنش مالهموش حل طبعاً الجسم باين من تحت العباية المخصرة ) الكرسى اللى كنت قاعد عليها كان عليه شلتة طويلة رحت رافعها وحاطيتها بطول الكرسى علشان ضهرالقمر المحجبة مايوجعهاش ولما جت قلتلها بمنتهى الحيحنة رفعتلك الشلتة علشان ضهرك ما يتعبش وهى ردت بطريقة تقوم اجدعها ذب وقالت تسلم الف شكر
وقعدنا قاعدتنا واحنا عملين نبص ونلاغى بالعيون وهى اتجوبت معانا كل ما نبص هى تبص وتضحك او تبتسم المهم افتكرت جملة حاسب من الديك ليديك قمت قلتها لصحبى وهى كانت بتتكلم مع المنتقبة راحت قالت طب (ادينى) امارة وانا وصحبى افتشخنا ضحك المهم بعد ربع ساعة راحت قامت من الكرسى (شكلها تعبت من القاعدة يا ريتنى كنت الكرسى)وقعدت تتمطع وتتنى وتفرد فى ضهرها قدامنا وهنشها وصدرها عاملين يتحركوا واحنا معاها وقامت بصت علينا وراحت ضحكت كده من تحت لتحت واحنا خلاص هنقوم ننط عليها وبعدها قامت مشيت

احلى عيد قضيته فى حياتى واحلى مرة اروح فيها النادى

نقول تانى ** الي كل راجل رافع زبره عاوز ينيك شوف حل لمصيبتى بس اقراء الكلام الاول قبل ماترد اتعرف واتنيل وانيكك

يعنى مفيش ولا رد مقنع هو انتو مبتقروش الكلام ولا ايه كله عاوز ينيك وخلاص طاب ازاي يابنى ادمين بزمتكم ازاى مش لما تلاقي حل اتناك معاك بحريه من غير خوف ولا مشاكل قولي انتى بقي ياللي بس رافع زبك وعاوز تدخلوه وخلاص قولي ازاى الاول حلهالي وانا تحت امرك ده انا عاوزه اتناك اكتر منك بس الول اقراء كلامى وفهمنى وعرفنى اتناك منك ازاى بلاش هبل كل واحد يدخل يرمى كلمتين اميلك وموبيلك وانا هظبطك طاب ما انا اموت واتظبط هو انا كارها يعنى لكن حلهالي الاول قولي اعمل ايه
انا واثقه مفيش حد منكم عنده حل عرفين ليه لانكم فقتم الاحساس بالمسوليه كلكم عاوزين تنيكو من غير وجع دماغ عاوز بنت تفتحلك وتديلك الاشاره وانت تدخل تريح زبك ولا كانو حاجه حصلت
لو شوفت رد مقنع انا كمان هكسر الحديد واجيلك واقولك كلي ملكك بس بلاش تقولي ياشرموطه قولي يامتناكه الموضوع جد مش هزار لو انت جاد وجد الجد رد باقتناع واسفه علي تطاولي وقلت ادبي واحده متناكه هتعملو فيها ايه تموتوها يعنى اوك انا راضيه اموت بين احضانكم واموت مبسوطه كمان

ده بقي الموضوع اللي مشفتش عليه اي رد مقنع كلها كلام فارغ

اقبلونى انا ايمان المتناكه
بقالي كام يوم وانا مثاره جدا ونفسي في راجل راجل بجد يكون راجل مش نص راجل يريحنى ويبسطنى ويظبطنى ويظبط مزاجي بالعربي كده ياخدنى في حضنى ويضمنى وبعد مايداعبنى ويلاعبنى ويلاطفنى كل حته في جسمى من شفايفي وخدودي وبزازى واردافي ووراكى والعسل كله في كسي يعنى بالعربي يظبطنى ينكنى ينيك كسي ويرحمنى ويريحنى وبعدها اموت مش مهم ماهي اصلي العاشقه قالت اموت الف مره واحبك يعنى اتناك منك
بس بزمتكم ده اسمه كلام وبزمتك ياراجل قولي ازاى ازاى اتناك بحريه بس ازاى انا او اي بنت شرقيه عربيه ماهو متولي الجرجاوى دبح شفيقه بس قتلها ولسه يدوب الزبر طالع من كسها واللبن بينقط علي وراكها واختلط الدم بالبن ،،، نفسي في دى موته بس اموت واللبن بينقط من كسي ما انا كده ميته وكده ميته يعنى بزمتكم اموت مبسوطه ولا اموت مكبوته
فيكم راجل ليه زبر من قدام ينسي زبره شويه ويلاقي حل لمصيبتى مش بس انا دى انا و100مليون بنت عربيه محرومه ومكبوته عاوزه حل يارجاله ازاى اتناك واعيش مبسوطه املك حريتى واخد حقي اللي ضاع منى ومين ضيعوا اسالوا انفسكم يارجاله
عاوزه بجد راجل يدينى حل وكلام مفيد مش واحد محنبط زبره ويقولي تعالي مصي طاب وبعد ما امصه اخد انا المصاصه العب فيها ولا ايه ،،،، وادبح انا واموت وانت يامسكين ملكش اي ذنب عندك يارجل حل ليا تفك قيودي وتخلينى زاي زايك في الحريه ولا علشان مانت راجل تعمل اللي انت عاوزه وتحرمه عليا ده ربنا عادل وحكم ليك وليا وادك زاى ما ادي ليا ولا هو مكتوب عليا انا اموت وانت تعيش في الحريه ،،،، تعمل عملتك وتسبنى اقاسي ماسيه ،،،،، واشيل عاري لواحدي من الناس مستخبيه ،،،، اهلي من عاري مطاطين الراس وانت بتضحك بمل الفيه ،،،،، يخفونى ولا يدفنونى حيه ،،،، تولع انت وزبك في نار مهريه ،،،، لاعوزاك ولا تقرب ليا الا لما تبقي راجل عن جديه واوعاك تقلي كلمه عسليه تاكل عقلي وقلبي بتسليه وبعد ماتنيك كسي تضحك وتقول دى واحده شرموطه عاهره اهي قاعده مرزيه
من حبيبتك ايمان العاشقه او المتناكه او العاهره او الصايعه زاى ماتقول قول عليا ما انا اللي جبته ليا ولو انت راجل بجد احطك في عنيا واكون خدامتك وانت سيد ليا
صدقنى دى مش كلام للتسليه

ونكمل الحكايه
عاشقه وغلبانه وفي حبك مظلومه


ياحبيب العين والقلب وانت في النني من جوه وقلبي مستنى علي شوق
اعطينى رد شافي علي موضوعي (وحشتونى وحشتونى وحشتونى) في قسم التعارف وخد من قلبي وعمري وجسمى بس لو عرفت تداوي جروحي ،،، وتشفي حرمانى ،،، وتسقينى معاك الهنا ،،، وتخلينى املك حريتى واعيش معاك انت حياتى دي مفيش احلا من عشقك ياحبيبي ،،، ولا ادفي من حضنك ياروحي ........
انا مقصدكش انت ياغالي اقصد اللي يقدر يداوينى وانت لو تقدر تكون انت اللي في القلب والنني تملكنى تملك جسمي من شعر راسي لصوابع اقدامي انا كلي اسمى ورسمى وقلبي وروحي وجسمى ......... خدودى شفايفي حتى ذقنى وجبينى وتحتهم بزازى اخلع سنتيان ومص حلماتي وشبعنى قبل بوس واحضان ارعشنى بعنف شهوتى داعب فخذي قبل بطني وظهري واما اردافي !!! اااه ياوعدى من اردافي وعصرك ودعكك ولعبك في اردافي ..... افعل بها الافاعل
قبل كاسي حرك لسانك علي بظري وشفرات كسي ااااااااااه يانار كسي بماءك طفي نار كسي وهات شهوتك علي شهوتى ... دخل زبرك بقي جوه في كسي ،، طفي ناري نكني ارجوك نكني نكني نكني ،، انا تعبانه خلاص تعبت مش قادره ،، بقي ده مش ظلم ياناس ابات انا تعبانه وايدى علي كسي ،، يرضيكم جسمى الجميل يبات من غير احضان ونيكه حلوه ورعشه واهات وابتسمات ،،، عاوزه اتناك ياناس بقي مش قادره عاوزه اتناك عاوزه اتناك
رد عليا ياحبيبي ورياحنى ارجوك ارحمنى وريحنى هموت من الحرمان وصعب عليا اعاشر واعرف الرجال ،،، انا عليا قيود وسجن وسجان تقدر تحررنى وتكسر قيودي وتاخدنى في عالم كله حنان عالم كله حب واحضان وحلاوت النيك كمان ده حلاوته بالقنطار ،،،، خلينى اقولك بحريه نكنى ياحبيبي نكني نكني نكني انا المتناكه ايمان عاشقه ودايبه وايه يعنى متناكه هي كلمه وحشه دي فيها متعه ماهي كل واحده بتتناك متناكه وهي اللي مجوزه مش متناكه والعاشقه زايها متناكه والحبيبه كمان متناكه والصديقه احيانا متناكه وانا مع جوزي كنت متناكه وقبل جوزي مع صديقي كنت متناكه وبعد طلاقي مع عشيقى كنت متناكه ايوه متناكه وستين متناكه بس مخلصه للكل
ايوه متناكه بس مش شرموطه ولا عاهره زاى ما بتنادينى انت لانك مش شايف غير نفسك تنكني وتتمتع بيا وبعدها تخلينى شرموطه وقاعده مرزيه ليه افتراك وتجنيك عليا ده انت في البدايه كنت بتبوس اديا ورجليا بتتقربلي بكل حنيه توقفلي العربي ،،، وتنزل تقبل اديا وتاخد الشنطه من اديا وتركبنى في الكنبه الاماميه وتسوق بيا وتشغلي اغنيه عاطفيه ،، وتبصلي بعيون ناعمه بصه رومنسيه ،، وتسمعنى وتسرح بيا ،، بكلام حلوه كله عشق وهيام فيا ،،، ولما ضعفت انا وسلمتك نفسي بكل طواعيه ،، بقيت في نظرك ساقطه ومرزيه ،،، ليه ياحبيبي ظلمك ليا ده انا عاشقه ونفسي اتمتع بالحريه ،، البس واخرج واسهر وارقص صحيح دي مش اخلاق بنت شرقيه بس اهو احلام مستخبيه ،،، بفرغ من غيظي وكبتي وظلمك فيا .....
بقولك ايه كفايه كده عليا تعال بقي ريحنى وارحمنى وفي احضانك دوبنى وعلي سريرك لعبنى وطعم لبنك وعسك دوقنى ونيكك في كسي للصبح بهدلنى اه يانى اه ياكسي يامين ينكنى
لو لقيتلي حل انا تحت امرك جسمى وقلبي وعقلي وكسي

كنت موضوع الرهان بين سهام وغادة

أنا اسمي كمال . وكان لى جار يعمل بالخارج وهو متزوج وزوجته اسمها سهام . وذات ليلة استيقظت على دقات عنيفة علي باب المنزل حوالي الساعة الثانية صباحا . صحوت من نومي علي تلك الدقات المخيفة والمرعبة بنفس الوقت وقمت أفتح الباب وأنا لا أرتدي سوي الشورت الداخلي فقط حيث كان الجو شديد الحرارة . فتحت باب المنزل لأجد أمامي ملاك من البشر أنثى طويلة رااااااااائعة الجمال في ريعان الصبا حيث تبلغ من العمر 22 ربيعا وقد كان لونها مخطوفا.


حاولت تهدئتها لمعرفة ما أصابها فقالت : من فضلك أنا محتاجة مساعدتك لأن أختي مغمى عليها ولا أعرف كيف أتصرف .

فذهبت معها للشقة المقابلة لشقتنا حيث كان بها جارنا وزوجته فقط . دخلنا الشقة وذهبت بي إلى غرفة النوم مباشرة لأجد زوجة جارنا سهام الفائقة الجمال ذات السبعة والعشرين ربيعا ممددة وهي شبه عارية حيث كانت ترتدي قميص نوم لفوق الركبة وبدون أي لبس داخلي وجسمها ابيض مثل الثلج فقلت للفتاة الجميلة : من فضلك أحضري كوبا من الماء وزجاجة عطر.



غابت قليلا وعادت بكأس الماء وزجاجة العطر حيث وضعت قليلا من العطر براحة يدي وجعلت سهام تستنشق العطر وأفاقت من نومها تدعي أنها مذهولة : ماذا حدث ؟.

وأعطيتها كوب الماء فشربت قليلا منه وهدأت وبدأت تتنفس بشكل طبيعي وعادت لوعيها خلال خمسة دقائق وسألتها : ما بها ؟

فقالت وبمنتهي الصراحة : يا كمال وبدون أي لف ودوران سأقول الحقيقة وإن أعجبك الموضوع نكمله وإلا فكل يذهب إلى حال سبيله .

فقلت : تفضلي .

وهنا جلست الفتاة الجميلة قربي علي السرير بغرفة النوم وقد كانت ترتدي روبا ، عندما جلست بجانبي نزعته وتقريبا لم تكن ترتدي سوى سوتيانة أي حمالة الصدر وهي آية في الجمال .


فقالت سهام : أعرفك علي أختي غادة وهي ضيفة عندي حضرت لتقيم معي لحين عودة زوجي من الخارج ولها عندي ما يقارب الشهر وأنت وكما تعرف فإن المرأة دااائما تحتاج الرجل . وقد تراهنت أنا وأختي غادة بأني أستطيع إحضارك لبيتي وممارسة الجنس معك حيث شاهدتك أختي عدة مرات وهي معجبة بك إعجابا شديدا وحدثتني بالأمر وقالت يبدو أن جاركم كمال الشاب اليافع ذو الجسم الممشوق لا يهتم للفتيات كثيرا . ولكني تراهنت معها على أن تقوم بنيكي أمامها وادعيت بأني فاقدة الوعي وقلت لها ليس هناك طريقة أخرى للفت نظره وسرعة حضوره لنا . وها أنت بيننا وأنا متلهفة جدا لممارسة الجنس معك .

فما كان مني سوى أن اقتربت منها ووضعت شفتي علي شفتيها وذهبت معها في قبلة طويلة مصمصت لها شفتيها بمنتهى القوة حيث شعرت بأني سوف أقتلعهم من مكانهم.


وقد تحجر زبي وأصبح واقفا بشكل كبير ، وشعرت بأنه سوف ينفجر ورفعت عنها قميص النوم وهنا شعرت بأن غادة قد مدت يدها لزبي تتعرف عليه وما إن وضعت فمها على زبي من فوق الشورت حتى هجت ومسكت نهدي سهام وبدأت ألتهمهم وأمصهم بشكل عنيف.

ونزعت غادة الشورت ووضعت زبي بفمها الذي لم يستوعبه بالكامل وبدأت تمصه بمنتهى الجنون مما دفعني لأبعادها عني حيث شعرت بقرب القذف ونزلت مسرعا إلى كس سهام وبدأت ألتهمه مممممممم لذيذ أوى وأدخلت لساني إلى أعماق كسها حيث شعرت بأنها أتت رعشتها وهي تئن : آه ه ه آه آه آه أرجوك كمان كمان آه آه ممم آه يا حبيبي أرجوك .

وهذا الأنين زاد من هياجي فما كان مني إلا أن أدخلت زبي في كسها دفعة واحدة حيث أصدرت صرخة تقريبا سمعها كل من في العمارة وقالت : أحححححح آه ه ه ه ه ه ه ه ه أوفففففففف شوية شوية يا حبيبي نيكني كمان كمان آه آه .

وبدأت أدخل زبي وأخرجه بسرعة مع حركات جسمها والذي كان يتلوى من كثرة الشبق وشعرت أنها أنزلت أكثر من مرة ، وفجأة أخرجت زبي من كسها وقلت : سأقذف .

فما كان من سهام وبحركة سريعة منها إلا أني قبضت على زبي بيدها وأعادته في كسها الذي بدأ يقذف المني كالبركان وابتلعه كسها كله ولم يدع أي قطرة منه خارج مهبلها وبقيت فيها لفترة فلما أخرجت زبي منها بدأت بيدها تمسح زبي الذي بقي منتصبا لدرجه كبيرة في أشفار كسها من الخارج.

حاولت أن أرتاح قليلا إلى جانب سهام وأعانقها وأضمها . إلا أن غادة حضنتي وقالت : وأنا أرجوك أدخله بكسي أححححح آه ه ه ه .

فقلت لها : أنت ما زلتِ عذراء وأستطيع إمتاعك بطريقة أخرى.

قالت : لا يهم . أريدك أن تفتحني أيها الوسيم .

وأخذت تلعق شحمة أذني وتعضها وتلثم خدي وتعبث في بطني فهيجتني جدا ونسيتُ أو ابتلعتُ عبارتي الأخيرة. ودفعتها لتنام على ظهرها وباعدت بين ساقيها وبدأت أداعب شفتي كسها بلساني وهي تتلوى تحتي مثل الأفعى وباعدت بين شفتي كسها ونزلت بلساني أمتص خزقها الوردي المتهدل الراااائع والذي تنبعث منه رائحة لذيذة وبدأت ألحس وبشكل دائري وعميق وأدخل لساني إلى أعماق كسها الراااااااااائع ولم تعد تحتمل وطلبت مني أن أبدأ بإدخاله إلى أعماق كسها وقد طلبتُ كريم لأنها أول مرة لها ودهنت زبي قليلا منه ودهنت كسها وبدأت بإدخال رأس قضيبي الضخم في كسها الضيق الأعذر وبدأت تتأوه وتغنج بشكل كبير : أخ اييييييي آه ه ه ه ه ه ه أححححح أحححح وجعتني شوية شوية أخخخخخ كمان كمان آي اخخخخ ..

وفتحت غشاء البكارة وتساقطت قطرات دم بسيطة .. وبدأت أدفع وبشكل أسرع بعد هذه التأوهات وأدخلت زبي دفعة واحدة وهي تصرخ : آي آي آي اييييييييييييي .. دبحتني.


حاولت إخراجه إلا أنها طلبت مني إبقائه بداخل كسها لفترة حتى يتعود كسها عليه وبعد ما يقارب من الخمسة دقائق بدأت هي تحرك جسمها للأسفل والأعلى وأنا بدأت أتجاوب مع حركتها وأدخل وأخرج زبي بطريقة سريعة حتى قذفت داخل كسها وهي تغنج : أح أح أححححححححححح مممممممم أيوه كمان. وتركت زبي في كسها ليخرج متى بدأ بالتقلص وهو في كسها.

قمت عنها . وذهبنا ثلاثتنا إلى الحمام وأخذنا حماما رااااااااائعا وطلبت مني سهام أن أبقى عندهم حتى الصباح وبالفعل نكت الاثنتين سهام وغادة ثلاث مرات في تلك الليلة ومع خيوط الفجر الأولى خرجت متسللا إلى شقتي وقد طلبت مني سهام أن نعيدها كلما سنحت الفرصة .