ناكوني اخوتي الثلاثة

أنا طفلة من الجزائر عمري 22سنة عندم كان عمري حوال 12 سنة في يوم من الأيام وأن أدرس في المدرسة طلبة من الأستاد أن أدهب الى المرحاض دهبت الى المرحاض وبينما أنا في المرحاض شعرة بالباب ينفتح فادا بطفل يدخل علي فاقترب مني حاولت أن أصرخ لاكني خفت اقترب مني وبدأ يمص شفتاي لم أستطع أن أحرك ساكن بدأ يمص ويمص فنزع سرواله وضع زب داخل مؤخرتي اراد أن يدخله ولم يستطع بعد مرور حوالي 5دقائق قلت له علينا الدهاب لكي لايكشفو أمري مع العلم أن هدا الطفل هو جاري دهبنا كل في طريقه وأنا لازلة مشوشة الدهن في المساء أتا الى المنز يناديني لكي نلعب كعادتنا ونحن نلعب طلب مني أن ندهب الى غرفة من غرفنا فنمت على الفراش وصعد هو فوقي وبدأ ينيك في وينيك حتى أدخل زبه كله في فتحة مؤخرتي سنين وسنين وهو مرة على مرة ينيكني وفي يوم من الأيام وحينها عمري 20سنة كالعادة وهو ينيك فيا في منزلهم علم أخي أني معه مع العلم أن أخي يكبرني ب3سنوات أدرك أخي أن بيني وبين جاري علي شئ ما بعد مرور الأيام أكتشف أخي أنا جاري علي ينيك في علمت أنا أيضا حين اد أن أخي قد اكتشف السر في الليل وبينما نحن على مائدة العشاء خفت أن يفضح أخي أمري بقيت خائفت وأترقب حتى دهب كل في طريقه لم نبقى على المائدة سوى أنى وأخي بدأ يتحدث معي بدأنا نتجادل الحديث حت أتى وقت النوم قلت له أني داهبت الى النوم قال لي أني يجب أن أتحدث معكي على انفراد قلت له لابأس هيا الى غرفتي ونتحدث دهبت الى غرفت وأنا خائفت أنتضره فجاتا دخل على وهو لايلبس شيأ خفت منه كان زبه كبير جدا حتى قلت في نفسي أين يريد أن يدخله اقترب مني وأقلبني على ضهري ............ أقلبني أخي على ضهري ووضع زب في فتحة مؤخرتي بصراحة أنا اتألمت كثير قال لي لاتخافي وضع اللعاب في فتحتي وقال لي ضع لي اللعاب في زبي وضعت له اللعاب فيه فأدخله في فمي كله حتى تقيأت أخرجه من فمي وأدخله في فتحة مؤخرتي بالقوة فصرخت صرخة مدوية أدركت حينها أن أحد ما في المنزل قد سمعنا بعد لحضات دخل علينا أخونا عمره13سنة فوجدنا على حالنا هدده أخي أن لايفضح أمرنا فوافق فدهب الى النوم وأكمل أخي الأكبر بنيكي وأنا أتألم حتى خرج الروث من الفتحة بعد لحضات أخرج أخي منيه وملأ بها مؤخرتي فانتهينا ودهب كل منا الى النوم وفي اليوم التاني تقريبا الواحدة زوالا أتى الي أخي الصغير وهددني أن يخبر والدي بشرط أن ينيكني فقبلت بعرضه دهبنا الى غرفتي نزعت ملابسي بادا بأخي الصغير يصرخ ويقول ماهدا الشعر اللدي في طيزك قلت له لاتخف قال لي عليكي أن تنزعيه قلت له لابأس أنت ماثنيكش من طيزي راح ثنيكني من مؤخرتي بدأ ينيك فيا قال لي ياالاهي انها متسعة جدا مادا أدخل أخي فيكي قلت له ان زب أخي كبيرة جدا حتى انها بحجم يدك .........الى اللقاء في الجزأ الاخر
أكمل لكم القصة بعد أسبوع أو أسبوعين وأخواتي ينييكو فيا ليل ونهار كل مايسخفو يجيو ينيكوني واحد واحد وكنت دائما أتألم من زب أخي الأكبر وأخي الأصغر فكان زبه صغير جدا وكنا أنا وأخي الصغير نقوم بالتقاط بعض الصور ولقطات الفيديو بواسطة الجوال وهكدا في اليوم الثاني كنت داهبت الى الحمام وتركت جوال على المائدة ويالكارثة اللدي جرت رأيت أخي الأكبر يحمل جوالي ولم أدري فمادا كان ينضر وهدا هو أخي الأكبر عمره35سنة ولم يكن يعلم أني عطاية أبدا خفت أن يكون أخي قد رأى لقطات الفيديو وأنا أثناك من أخي في المساء كالعادة جاء وقت أخي لكي ينيكني تقريبا منتصف الليل قلت لأخي لقد رأى أخونا الأكبر لقطات الفيديو وأنا أثناك من أخوك الصغير لمادا صورتي نفسك ياقحبة ياعطاية وكان أخي يسب فيا ويلومني ويقول سيزاحمني أخي الأكبر في النيك ادا الأن ثلاثتا الاخوة النيكو فيك درك كفاش راح الديري وناكني أخي وانصرف بعد لحضات دخل أخي الصغير ل عمر 14سنة ودخل ورائه أخي الأكبر لي عمر 35 سنة وهو يقول أه منك ياوحد القحبة ياعطاية يارخيسة وأخرج زبه وأدخله في فتحة مؤخرتي وأقول لكم شيأ كان زب أخي مرعب جدا كان بحجم زب الحمار وأتحداكم أنه لايوجد في المنتدى أي أحد زب أكبر من زب أخي الأكبر ناكني وضربني ووجعني أقول لكم صراحة شلخني رجل في اليسار ورجل في اليمين 5أيام وأنا مشلوخة في اليوم الثاني والقصة قد اكتملة وكيفية قيام اخوتي الثلاثة بنيكي لم تنتهي القصة بينما أنا داهبت كالعادة الى جاري كالعادة لكي ينيكني لم يسمح لي أخي بالدهاب قال لي انكي قحبتي منيوكتي نتاعي هددني جاري بالبوح للناس وبلقطات الفيديو للأسف لم يسمح لي أخي بالدهاب نفد جاري تهديده سمع كل من في القرية أنني عطاية وشرموطة وقحبة سمع الشيوخ والنساء والرجال والشبان وسمع أيضا أن اخوتي يتداولون علي كل ليلة وكان أخي الصغير قد باح بالسر ياويلتي صار كل من في القرية يريدون أن ينيكوني ولقد تحقق لهم طلبهم وكان أخي الصغير هو السبب هاقد صار شيوخ ورجال كبار وصغار ينيكوني منهم من ينيكني في المنز ومنهم من ينيكني غي منزله
نعد أن أقلبني أخي على ضهري أدخل زب كله في فتحة مؤخرتي لاكنه لم يستطع لأن زبو كبيلر جدا حتى أنني خفت وصرخت وضع اللعاب في فتحة مؤخرتي وقال لي ضعي اللعاب في زبي بينما أنا أضع له اللعاب أدخله في فمي حتى تقيأت أخرجه من فمي بعد أنصارة فتحة مؤخرتي مليئة باللعاب وكدا زب أخي فأدخله حتى صرخت صرخت مدوية من شدت الألم أدركت حينها أنا أحد ما في المنزل سمع صراخي وواصل أخي النيك بعد لحضات دخل علينا أخي الصغير وعمره 14سنة دهب اليه أخي اللي ينيك في وهدده أن يخبر أحد فوافقه أخي الصغير ودهب الى النوم وبقي أخي ينيك فيا وأنا أتألم وأتأوه من شدة الألم حتى قلت في نفسي ان فتحة مؤخرتي قد اتسعت كثيرا وبقي أخي يدخل ويخرج في زب حتى خرج من فتحتي الروث ولحضات أخرج أخي منيه ووضعه في فمي وقال لي عليكي أن تشربيه فلبيت طلبه وشربته كله ودهب كل منا الى النوم في اليوم الثاني تقريبا الساعة الواحدة زوالا أتاني أخي الصغير وهددني أن يخبر عائلتي بشرط أن يقوم بنيكي وافقت على طلبه دهبنا الى غرفتي نزعت كل ملابسي بدأ أخي باصراخ ويقول لي ماهدا الشعر اللدي في طيزك قلت له لاتخف انك راح ثنيكني من فتحة مؤخرتي بدأ ينيك فيا من مؤخرتي وهو يقول انها كبيرة جدا حتى ان يدي أستطيع أن أدخله بدأ أخي الصغير ينيك فيا وينيك وأنا أضحك عليه بصراحة كان زب صغير حتى أنني لم أشعر به من حين لحين كنت أمصه له ونحن هكدا حتى تعب أخي قال لي أني شبعت أنا داهب الى المدرسة في المساء سنكمل فقلت له مانزيدوش هددني أن يخبر عائلتي فوافقت ................
أكمل لكم القصة بعد أسبوع أو أسبوعين وأخواتي ينييكو فيا ليل ونهار كل مايسخفو يجيو ينيكوني واحد واحد وكنت دائما أتألم من زب أخي الأكبر وأخي الأصغر فكان زبه صغير جدا وكنا أنا وأخي الصغير نقوم بالتقاط بعض الصور ولقطات الفيديو بواسطة الجوال وهكدا في اليوم الثاني كنت داهبت الى الحمام وتركت جوال على المائدة ويالكارثة اللدي جرت رأيت أخي الأكبر يحمل جوالي ولم أدري فمادا كان ينضر وهدا هو أخي الأكبر عمره35سنة ولم يكن يعلم أني عطاية أبدا خفت أن يكون أخي قد رأى لقطات الفيديو وأنا أثناك من أخي في المساء كالعادة جاء وقت أخي لكي ينيكني تقريبا منتصف الليل قلت لأخي لقد رأى أخونا الأكبر لقطات الفيديو وأنا أثناك من أخوك الصغير لمادا صورتي نفسك ياقحبة ياعطاية وكان أخي يسب فيا ويلومني ويقول سيزاحمني أخي الأكبر في النيك ادا الأن ثلاثتا الاخوة النيكو فيك درك كفاش راح الديري وناكني أخي وانصرف بعد لحضات دخل أخي الصغير ل عمر 14سنة ودخل ورائه أخي الأكبر لي عمر 35 سنة وهو يقول أه منك ياوحد القحبة ياعطاية يارخيسة وأخرج زبه وأدخله في فتحة مؤخرتي وأقول لكم شيأ كان زب أخي مرعب جدا كان بحجم زب الحمار وأتحداكم أنه لايوجد في المنتدى أي أحد زب أكبر من زب أخي الأكبر ناكني وضربني ووجعني أقول لكم صراحة شلخني رجل في اليسار ورجل في اليمين 5أيام وأنا مشلوخة في اليوم الثاني والقصة قد اكتملة وكيفية قيام اخوتي الثلاثة بنيكي لم تنتهي القصة بينما أنا داهبت كالعادة الى جاري كالعادة لكي ينيكني لم يسمح لي أخي بالدهاب قال لي انكي قحبتي منيوكتي نتاعي هددني جاري بالبوح للناس وبلقطات الفيديو للأسف لم يسمح لي أخي بالدهاب نفد جاري تهديده سمع كل من في القرية أنني عطاية وشرموطة وقحبة سمع الشيوخ والنساء والرجال والشبان وسمع أيضا أن اخوتي يتداولون علي كل ليلة وكان أخي الصغير قد باح بالسر ياويلتي صار كل من في القرية يريدون أن ينيكوني ولقد تحقق لهم طلبهم وكان أخي الصغير هو السبب هاقد صار شيوخ ورجال كبار وصغار ينيكوني منهم من ينيكني في المنز ومنهم من ينيكني غي منزله
الجزء الرابع أطلة عليكم في هدا الجزء نضرا لبعض المشاكل ونبدأ في القصة بعد أن علمو كل من في القرية أني قحبة وشرموطة أصبح كلهم يترقبونني ليل نهار وقد تحقق لهم دالك اليوم كان أخي لعمر 14 سنة جاء لينيكني ويا لا الفاجعة فقد كان معه ستة شبان في المنزل وكانو قد ناكو أخي الصغير بالقوة وقال له يجب أن تأخدنا الى أختك هدى كي لانكشف أمرك خاف أخي من العار واستجاب لطلبهم دخلو علي واقتربو مني نزع أحد منهم ملابسي كلها وأصحابه يفرحون وهاقد بدأو بنيكي أخرج أحدهم زبه ووضعه في فتحة مؤخرتي وأدخله بالقوة ولم يضع أي لعاب أوزية فأ لمني كثيرا بدأت أبكي بينما أنا أبكي وفمي مفتوح أدخل الاخر زب كله في فمي واقترب الاخر وأدخله في فرجي بقي ثلاثة شبان اقترب الرابع وأدخل زبه في فتحة مؤخرتي فاتسعة مؤخرتي كثيرا صار زبين في مؤخرتي هدا مؤلم جدا ولايطاق بدأت فتحة مؤخرتي تصدر أصواتا ويخرج الروث بكثرة وأنا أبكي وأرجوهم أن يتداولون علي واحد واحد ولاكن لم يتقبلو الأمر واقترب الخامس وبدأ يمص ثدي واقترب السادس وأدخل زب في فمي حتى صارو زبين في فمي بدأت أتبول وأتبول وأخرج الروث بكثرة شديدة بالكاد لأستطيع التنفس بسبب الزبين اللدان في فمي وأنا أبكي وأبكي لمدة 5ساعات وهم ينيكو ويضربو في ويوجعو فيا دهبو وتركوني ممددة على الفراش واللبن يقطر من كسي وفتحة مؤخرتي كأنها شلال بقيت ممددة 3ساعات لا أستطيع الحراك دخل علي أخي الأكبر ولم يصدق مارئ كان كل جسدي وكل الفراش مليأ باللبن واستفسر الأمر قلت له أنهم فقط أخوتي وتبسم وبدأبنيكي وأنا بالكاد لاأستطيع الحراك تأكدا أخي أن بي شيئ فتركني عارية ودهب خمس أيام أو سة أيام وأنا نائمة في الفراش قدماي لايحملانني بسبب فتحة مؤخرتي انها صارة دائما مفتوحة ولا تغلق أبدا صار يخرج الروث بدون سابق اندار والفرحة الكبيرة أنني مازلة عدراء لن أترك بعد اليوم أحد ينيكني من فرجي أقول لكم الحقيقة أنا كرهة وتعبة بدي أرحل من قريتي أو بدي لو تساعدوني لكي أرجع أختي الجامعية صاحبة 21عام تصير شرموط وقحبة حتى تخفف علي من النيك

اسرع نومة

منذ فترة حبيت اغير النضارة بتاعتى فقولت اروح اغيرها فاروحت لواحد انا بتعامل معه فكان المحل فيه ناس كتير فجلست لغاية ما الزحمة تخف فبظروفها جلست جمب واحد سنها فى اواخر التلاتينات او بداية الاربعينيات فبدات تتكلمى معايا فسالت
انت منين
انا من الشارع الفولنى
هى دا احنا على كدة جيران بقى
انا وهو انتى منين
هى من المكان الفولنى
انا اتشرفت معرفتك يا
هى ماري
انا احمد عاشت الاسامى يا حمادة
انا يا خته بيكى
هى هو مين دة؟
انا جوزك
هى ميرسي بس هو مسافر ايطاليا ومابينزلش اللى كل سنة ونص مرة
انا البركة فى اولادك يسلوكى
هى احنا مش بنخلف عشان انا عملت حادثة اتسببتلى فى مشكلة فى الرحم وكدة
انا متاسف والله انا معرفش سورى
هى ولايهمك يا جميل المهم انا اول مرة اتكلم مع واحد واخد وادى معه كدة شكلنا هنبقى اصحاب يا حمادة
انا اتمنى ان يكون ليا صديقة بالجمال دة
هى ضحكت ميرسي انت اجمل رقمك كام بقى
انا اديتها الرقم
المهم دورها جه فقامت وخلصت وهى ماسية قالت هبقى اكلمك بقى
انا هستنى
مر يومين والتالت لقيت رقم بيتصل رديت هى اللى بتتصل اتكلمنا شوية وقالت عاوزة اشوفك
انا شوف تحبي نتقابل فين فالمهم قالت تحب تيجى عندى البيت ولا اية
انا اللى هيريجك بس عشان ماسببش احراج ليكى
هى ولا احراج ولا حاجة المهم وصفت البيت هو بيت مالك لها رنيت اول ما وصلت نزلت فتحتلى البوابة وقفلت فبسلم عليها قامت ضمنى وبوسة من خدى حاسيت من الحضن ان محدس لمسها من زمان وطلعنت الشقة فرجنتى على الشقة وقعدنا فى الصاله شوية جبت عصير وشربنا
هى تحب نتفرج على التليفزيون
انا ماشي
هى طب تعالى ندخل اوضة النوم التليفزيون جوه دخلنا الاوضة مفيش فيها كراسي
هى خد راحت يا حمادة وبلاش كسوف
انا قالت هو جوزك ازاى يسيبك كل الفترة دى لوحدك وانتى جميلة اوى كدة
هى انا اتعوت على كدة
استئذنت ودخلت الحمام وخرجت لبسها عباية بيت خفيفة وضيقة وجيت جنبي عالسرير ولزقت
هى انا عاوزة اتكلم معاك بس اوعدنى انه يبقى سر
انا اوعدك اتكلم بدات تتكلم حاسيت انها عاوزة تنام معايا بس مستنيها انى ابدا باى حركة منى وانا كل شوية ابص على حتها فى جسمها شكل لغاية مازبي وقف بشكل غريب وهى لخظت دة فحركت زبي شوية قامت هى ضحكه
انا بتضحكى على اية
هى على الحركة اللى انت عملتها
انا عملت اية
هى مسكت زبي وحركته
انا اية رايك
هى جميل اوى
انا انتى شكلك يا مارى نفسك فى حد ينام معاك بس مكسوفها صح
هى ضحكت
انا حطيت ايدى على شعرها وبعدين دعكت فى حملت ودنها
هلى قربت منى وبدات تبوس وانا امص فىشفايفها الجميلة وواحدة واحدة ايدى بدات تنزل على صدرها وبطنها لغاية ما وصلت لكسها وبدات ادعك بشويش وهى بدات تتطاع اصوات تهيج اكتر قلعنا الهدوم قعدت تمص فى زبي شوية وانا نزلت امص فى كسها الملين الجميل الابيض فطلعت واقى
هى اية دة ؟
انا دة واقى عشان مفيش لبن ينزل فيكى
هى ما انا قالتلك انى مش بخلف
انا الاحتياط واجب
هى طب هات الواقى انا البسهولك خدتها ومصت شوية وحطته وبدات ادخل زبي فى كسها ومش هقدر اوصف المتعه وامص فى بزازها وهى الاهات الجميلة فضلنا حوال نص ساعة لغاية ماجبت اخرى قولتلها العشرة هتنزل خلاص
هى بسرعة كدة
انا تحبي انزلها على صدرك ولا فبئك ولا فى طيزك
هى فى طيزى احسن
شلت الواقى وقصيت الاستيك اللى فيه وحطيتها على زبي
هى بتعمل اية؟
انا عشان اخر العشرة شوية عشان استمتع بظيزك شوية فضلنا حوالى ربع ساعة فطيزها المدورة الجمميلة وبعدين شلت الاستيك ونزلت العشرة فى طيزها وهى نايمة على بطنها وقامت نازل على ضهرها شوية ابوس فى رقبتها وضهرة وخلصنا وقاتلها الحمام فين عشان اغسل دخلت وطلعت
هى استنى هغسل كسي وطيزى واجيلك بسرعة خرجت لبسها قميص نوم اسمر شفاف كنت انا لبست الهدوم
هى طب مرة عادية بقى
انا اية مش فاهم
هى جيت نزلت على ركبها ادامى وفتحت سوست البنطلون وخرجت زبي تمص فيه شوية
انا خلاص انا معدتش قادر يا مارى
هى اخر مرة بسرعة
هى رفعت قميص النوم وقعدت على زبي شوية لغاية مانزلت عشرة تانية بس على صدرها
انا همشي بقى اوك
هى جيت قعدنا نبوس فى بعض شوية
هى ماشي ابقى تعالى بقى
اجمل احساس انك تنام مع واحدة محتاجه بجد بتقي متعه تانية خلاص وكانت من احلى المرات اللى فى حياتى وانا خارج من البيت عندها وحاسس انى طاير من السعادة

ناديه جارتى

جارتى نادية مدرسة مطلقة من حوالى 7او8 سنين عندها طفل 12 سنه
بشرتها سمر مش جميلة اوى لكن جسمها ليس له مثيل بدات الحكاية معها لما شوفتها مرة من على سطح بتنا وهى طلعها فى البلكونه بقميص نوم ابيض وهى سمرا واتسمرت مكانى معرفتش اتحركات وهى شافتنى فبصت بصها كلها اثاره وضحكت ودخلت وبعد حوالى اسبوعيت توفى اخوها وانا بعزيها حضنتنى جامد وانا حطيت ايدى على جسمها وكان نفسي سعتها انزل ولحس فى كسها وبعدين خرجت وبعد شهر بدات لما تلقينى على السطح او فى البلكونه تتكلم وتضحك معايا وفى يوم لقيت امى بتقولى خالتك نادية جارتنا كانت عاوزك تشوف لها الكمبيوتر بتاعها فقالت ماشي نزلت ورحت طلعت عندها الشقة .
ازيك يا طنط عاملة اية ؟
كويسه يا حبيب قلبي خش
الكمبيوتر ماله ؟
انت مالك داخل سخن كدة ليه مش تشرب حاجة الاول
ربنا يخليكى مش عاوز اتعبك
قالتلى تشرب اية ؟
قالت اى حاجة طالما انتى مصره
قالتلى خلاص اعملك حاجة سخنها على ذوقى
قالت ماشي
فغابت حوالى 10دقايق وجاية ومعها شوب لبن كبير
قالتلى انت تلقيك مافطرتش نفطر سوا بقه ماشي
قالت ماشي
نفطر وانا بشوف الكمبيوتر
قالت خلاص الكمبيوتر فى اوضة النوم تعالى مدخل جوه
فسالتها على ابنها قالت دا سافر رحله مع المدرسة النهاردة مصر ومش هيجى الا بليل فدخلت اوضة نومها قالت هشرب واجيلك قالت ماشي داخلت لقيت كلوت احمر عالسرير مسكته وشمته ومسكت زبي جامد وحست بيها جاية حطيته مكانه واعدت عالكرسي
فدخلت وقالت اللبن هيبرد اشرب وهو سخن قالت حاضر شربت شوية فالتلى كمله كله انت لسه شاب هتحاجه لما تيجى تتجوز فضحكت قالتلى انت شكلك شقى فبدات اشوف الكمبيوتر قالتلها الكمبيوتر سليم قالت طب عاوزك تعاملنى على الورد فوفقت قالت امسك ايدى وعرفنى كل حاجة فمسكت ايدها شوية شوية حسيت ان زبي بدا يقف وانا لبس شورت ازرق وزبي وقف وبين فى الشورت وهى وخدها بالها وقعت الماوس جيت تجيبه لمست زبي وضحكت وشوية قالت الجو حار انا هغير العبارية واجاى قالت اتفضلي راحت وجيت لبسها عباية بيت مفتوحه فتحها كبيرة من عالصدر وضايقة وبدات تحك فيا واحدة واحدة وانا عالاخرى وحطت ايدها على ضهرى وبدات تحرك ايدها شوية شوية لغاية ماجابت جسمي كلها من ورا لاقدم ناحية زبي وانا بصيت لها لقتها باستنى بوسة وايدها على زبي مادرتش بنفسي الا وانا واخدها عالسرير وببوس فيها وافرك بزازها ورفعتلها العباية ودخلت دماغى من تحت وقعدت امص فى كسها وهى بتقول الاة بشكل مثير فقمت وانا خايف قالتها انا اسف يا طنط انا مش عارف عملت كدة ازاى لقيتها مسكت ايدى وفالت انا يا حمادة مطلقه من 8سنين ومعدتش قادرها استحمل اكتر من كدة ومن يوم ما كنت بتبص عليا من عالسطح ويوم العزا وانا حاسها انك انت اللى هعمل معها كل حاجة عاوزة ومحدش هيعرف وبدانا تانى وخرجت زبي وقعدت تمص فيها والغريب انى لقيها مستعدة لليوم دة فبتقولى انت زبك حلو اوى يا حمادة ابيض وجميل فقالت تانى انت ضربت عشرات قريب قالت اة ضربت 2 امبارح قالتلى متعملش كدة تانى وفتحت درج الكومدينو وطلعت واقى ومصت زبي وحطت الوراقى وقالت انا عاوزك تعمل كله حاجة وبدات بكسها الاسمر الجميل دخلت زبي وفضلت لغاية ما العشرة هتنزل فبقولها خلاص العشرة هتنزل فشالت الواقى وقالتلى نزلها فى طيزى لقيت طيزها اجمل طيز سمرا شوفتها دخلت زبي وبعد شوية العشرة نزلت فى طيزها ونمت فوقها شوية بعد ما نزلت وخلاص قايم قالتتلى شكرا يا حماده على الوقت ده وزى ما قتلك ماتضربش عشرات تانى عشان انا اوى واخدت رقمى وقالت اللى يحتاج فينا التانى الاول يتصل ونرتب مع بعض وخرجت وانا فى قمت السعادة
القصة بجد اى واحدة محتاجه انا موجود

مهندسة المشروع

في يوم من الايام كنت خارج المكتب للكشف علي العمل في أحد المشاريع وبعد ان انتهيت من الكشف علي العمل قمت بتوقيف المقاول عن العمل لبعض الاعمال الغير صحيحة وبعض الأخطاء وقام المقاول بالتوقف عن العمل لانه يسبب لنفسة مشاكل كبيرة ان لم يتوقف عن العمل
فرجعت الي المكتب وافاجأ ببنت جميلة كما يقولون بتقول للقمر غيب من شدة جمالها وحلاوتها ،
السكرتيرة قالتلي الاخت ابتستناك عوزاك في موضوع حكيت لها اتفضلي شو الموضوع ومين انت بنحب نتعرف علي الحلوين أأمرينا قالت انا مهندسةالمشروع الجديدة والتي قمت انت مشكور بتوقيف العمل فيه يعني يا بش مهندس انت وقفت المشروع (ووقفت عملي وخربت بيتي والمقاول بدو يفصلني من العمل ويجيب مهندس أو مهندسة غيري ، وانا جاهزة للتفاهم مع حضرتك وقت ما تحب وين ما تحب وكمان شو ماتحب .
قلتلها اذا رفض المقاول انك تبقي انت مهندسة المشروع معناتو انو عمرو ما راح يكون عندو عمل في المشروع ما تقلقي وبعدين احنا ابنتفاهم قالت شكرا وخير البر عاجلو ياريت يكون التفاهم اليوم او الليلة او بكرة علي الاكتر
قلت لها خليها بكرة في الليل وانا بأنتظر منك تليفون بتحديد الموعد والمكان وياريت انكون لوحدنا ما بدي طرف ثالث قالت ابشر لعنيك انت تؤمر أمر
راحت علي المقاول قالت له ما تجيب غيري وانا حاتفاهم انا والمهندس الاستشاري ونحل الموضوع واعطيني ثلاث أيام ولعلمك إن جبت مكاني مهندس تاني ما راح يكمل المشروع .حكالها معك اسبوع وحيكون الك مكافئه كبيرة عندي وتكوني انت مديرة المشاريع في الشركة .

في اليوم التاني صباحا ضرب جرس الموبيل والا بالمهندسة انا تحت امرك حدد الموعد الي بيناسبك والمكان الي بيناسبك قلت لها انت حددي وانا تحت امر الحلوين وانا ما بأحب الأماكن العامه يفضل يكون مثلا في البيت قالت هو احسن شي يكون عندي في البيت انا ساكنه لوحدي وما عندي حدا يعكر علينا وبناخد راحتنا في كل شي خلي موعدنا الساعة الثامنة ليلا في الليلة ماشي قلت طبعا ماشي ضليت طبعا انتظر الساعة تصل الثامنة مساء والساعة بتتحرك ببطؤ شديد للغاية وانا علي نار وبعدين جاء الموعد .
وذهبت لعندها علي البيت مجرد مادقيت جرس الباب ثانية واحدة والا الباب مفتوح وبتحكيلي اتفضل ياغالي دخلت البيت جلسنا في الصالة وستأذنت مني تجيب المشروب وغابت اكثر من عشر دقائق علشان تجيب المشروب وجاءت بالمشروب وكانت قد غيرت الملابس الي قابلتني فيهم وكانت الملابس شفافة تظهر اكتر ما تستر من جسمها المفعم بالجمال والرشاقة البنت حقيقي لا توصف من الجمال ورائحة البرفان تدوب دوب سكسية رهيبه انا ما صدقت نفسي اني مع هالبنت في بيتها ، شربنا المشروب مع بعضنا البعض وبدأنا بالحديث عن سبب توقيف المشروع قلتلها طبعا السبب المباشر هو انت مو شايفه حدا امامك ولا معطينا اي اهتمام وكل شيء بتصلح انا حضل موقف المشروع اشوي من الوقت كمان علشان اعملك قيمة عند المقاول في الشركة قالت ماشي شو المطلوب مني ؟
قلتلها انت كريمة واحنا ابنستاهل طبعا مع وابل من النظرات الي جسمها الرهيب في جماله قالت شو يعني انا مو فاهمه عليك قلتلها لو انت مو فاهمه عليا ما غيرتي الملابس الي الملابس الشفافه خلينا انخش في الموضوع قالت احسن من المشروع .

وبدأنا في التقبيل بتقبيل الشفايف الوردية والخدود مع فك وتنزيل الملابس اشوي اشوي حتي صرنا عريانين علي الاخر ونزلت لمص البزاز الي زي حبات الرمان ياعيني ما ازكاهم ونزلت الي الكس ويا سلام ما اجمل هالكس غاية في الجمال والنضافة والنعومة ولا شعرة عليه محلوق ومنضف توي وهاتك يامص ولحس في الكس حتي خليت الكس احمر متل الدم من كتر المص ولحس في الكس والكس مو لاحق ينزل عسل من شدة هيجانها وهي تقولي موتني دبحتني دوبت كسي يا حبيبي دخل زبك في كسي دخيلك دخل زبك يبرد كسي بلبنو قلتلها لا لسة لما اتبرديه انت الان انت دورك تمصي زبي وبدأت تنزل علي زبي وتمص في لحد ما جاب اللبن وبدي يدفق في تمها وهيه ما في غير أه ما أحلاه أه مأزكاه عسل طعمو عسل وأه أي وغنج اتخلي زبي ماتعرف من وين يجيب المي واللبن علي رأيهاحتي قالتلي شبعت لبن الأن كسي عطشان وبدو يشرب لبن دخل زبك في كسي خلية يشرب لبن ويروي عطشو قلتلها مش معقول الهكس الحلو يضل عطشان هاتي نشربو قالت ما راح يكفي يشرب مرة وتنتين وتلاته قلت ماشي معاه طول الليل يضل يشرب للصبح ،

ودخل زبي في كسها السايح من كتر ميتها وعسلها مع هيجانها ارحمني دخل زبك وادخل زبي وابدي في النيك بهالكس اطلع وادخل وما اسمع الا دخل كل زبك يا حبيبي نيكني كمان يا روحي لسة كسي عطشان ما شبع نيكني يا حبيبي جبت في كسها ثلاث مرات اكتر من ساعة وانا طالع داخل زبي في كسها وامصمص في شفايفها وبزازها لما هيجتها علي الآخر
بعدين نمت بجمبها لأخد بعض الراحة قالت شو قلتلها تعبت بدي اتريح اشوي قالت انت ما ابترضي اتخلي حدا يزعل منك قلتلها شو يعني قالتلي في شي تاني عطشان وبدو يشرب وبعدين بتتريح شو هو ؟
قالت دخلي زبك الحلو في طيزي عم بتبكي من كتر العطش اخدنا اشوي من الراحة ودخلتو في طيزها وبدت تصرخ وانا ادخل اشوي اشوي لما اخد وضعو في طيزها سارت تقولي نيك طيزي بسرعة يا حبيبي اسرع اسرع نيكني اسرع اسرع حتي نزلت في طيزها مرتين وبعدها ذهبنا انا وياها مع بعض للحمام وأخدت انا وياها حمام احنا في الحمام قالت نفسي اتنيكني في البانيو تحت المي هي سخنة ونكتها مرة تانيه في كسها وبعدين في طيزها وأخدت زبي وبدت اتمص في اكتر من ساعة واحنا هاتك يا نيك في الحمام مص كس مص زب هيه تمص زبي وانا أمص كسها وطلعنا من الحمام وارجعنا علي الصالة وكتبتلها ورقة لامانع من تكملة العمل بعد ما أخدت منها وعد بأن انام عندها كل يوم خميس وأقضي انا وياها ليلة الجمعة ويوم الجمعة مع بعض في السهرة نيك ومص وخلافه

بداية الشهوة

قصه جديده من نوعها احنا سمعنا انى في تبادل زوجات قولنا
ماشي انما يبقي تبادل .......... متيجي نقراءه ونستمتع بيها احسن
لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ) فاتن ( وانا ربه
منزلى عمرى اﻻن 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال
ومثقفه نوعا ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه
الرومانسيه ..
تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا ﻻ
يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه قبل الزواج . ولم اعمل
ابدا طوال حياتى اﻻ فتره قصيره قبل زواجى عملت سكرتيره فى
مكتب محاسب.
وزوجى يعمل شيف فى احدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ) معتز (
وبنت ) شهد ( ومعتز عمره اﻻن 18 سنه وشهد 16 سنه , وتسليتى
الوحيده فى الحياه اﻻن هى الكومبيوتر واﻻنترنت .
وبالنسبه للحياه الجنسيه مع زوجى فلقد كانت عاديه جدا ﻻ اشتاق
لها كثيرا ونادرا ما كنت اتمتع فيها وكنت احس بنفور ناحيه زوجى
حيث كان سمينا جدا و رائحه فمه سجائر و حشيش دائما وان طوال
عمرى فى خيالى فارس اﻻحﻼم الوسيم الرشيق الذى اقرأ عنه فى
الروايات طوال الوقت.
والحكايه الحقيقه بدأت من حوالى ست سنوات ووقتها كان زوجى
مسافر للعمل فى السعوديه ونوعا ما كنت سعيده بأبتعاده عنى .
ونظرا لغلو المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى اول اجازه له
جهاز كومبيوتر ووصله انترنت من احدى المحﻼت القريبه و علمنى
عليه كيفيه الشات والمحادثه حتى نتكلم عليه بدﻻ من المكالمات
التلفونيه الغاليه , ومن وقتها تفتح امامى عالم النت الذى رأيت و
شاهدت عليه ما لم اتخيله ابدا.
ولقد كان لى جاره اسمها ) نصره ( وهى اكبر منى بحوالى سبع
سنوات سمينه وفﻼحه جدا وغير متعلمه وربه منزل مثلى وزوجها
يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد , البنت الكبيره تدعى ) وﻻء (
وعمرها اﻻن 23 سنه والبنت الوسطى ) اميره ( وعمرها 20 سنه
والولد ) سامح ( وعمره 17 سنه وكان اصغر من ابنى بسنه واحده
وكانوا اصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم اغلب وقته
يلعب مع ابنها اﻻتارى.
وكنت دائما ﻻ اراها فى بيتها اﻻ بالكمبلزونات الداخليه التى تظهر
اغلب جسمها السمين , فى البدايه كنت ﻻ اهتم ثم ﻻ حظت نظرات
ابنى معتز لجسمها , فمنعته نهائيا من الذهاب لبيتهم .
ولكن المشكله بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت
نصره تزورنى اغلب الوقت ﻻن زوجها غير موجود طوال اليوم ,
وطبعا كانت تجلس فى بيتى وامام ابنى وبنتى وبقمصانها
الداخليه القصيره الشفافه رغم اننى كنت دائما احتشم امام ابنائها
وكثيرا ما طلبت منها ان ترتدى شئ امام ابنى ولكنها كانت تضحك
وﻻ تفعل شئ .والمصيبه ان بناتها كانوا يفعلون مثلها ويجلسون
فى البيت ايضا بقمصانهم الداخليه .
وفى يوم كانت السهره صباحى ﻻنه كان عيد ميﻼد معتز ابنى
والذى تم يومها 13 سنه و يومها رقصت وﻻء و اميره بقمصانهم
العاريه حتى امهم نصره تحزمت و رقصت , ويومها كنت اول مره
اكتشف ان معتز ابنى قد بلغ الحلم لما رأيته يدارى زبره بيده داخل
مﻼبسه .
و خﻼل اﻻشهر التى تلت عيد الميﻼد ﻻحظت تغيرات كثيره على
معتز واصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب الى بيت جارتنا نصره , حتى
نصره نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت ان
اراقبه .ولكننى لم اتوصل لشئ لمده اسابيع حيث اننى ﻻ اعرف
ماذا يجرى داخل بيت نصره .
حتى جاءت الفرصه الذهبيه عندما اعطانى زوجها مفتاح شقته
ﻷعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخه من المفتاح .
وبعد عده ايام رأيت ابنى معتز من البلكونه وهو عائد من المدرسه
وحده مبكرا دون صديقه سامح , ومن العين السحريه فى الباب
رأيته يدخل بيت نصره دون ان يطرق بابى , وصبرت حوالى نصف
ساعه وانا القلق يأكلنى اكﻼ , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصره
بهدوء شديد ولم اجد احد فى الصاله , وكنت اتوقع فى عقلى ان
اجده فى وضع مخل مع اميره او حتى وﻻء .
ومشيت بهدوء حتى حجره النوم وكان الباب مفتوح , واقسم اننى
توقفت ﻻ استطيع الحركه واحسست ان اصبحت مشلوله وانا ارى
المنظر الذى كان امامى ..
فلم تكن اميره او وﻻء , بل امهم نصره .. ربه البيت التى عمرها
وقتها 40 سنه , وكانت عاريه تماما وابنى معتز الذى تم 13 سنه
منذ اشهر وجسمه الصغير العارى بين فخذيها السمان وهو ينيك
فيها بكل قوته .
ولم استطيع الصراخ وتوقفت مذهله اشاهد وهم ﻻ يشعرون بى
نهائيا ومندمجون فى الجنس , وكان من الواضح ان عﻼقتهم لها
فتره من الوقت , فلقد كان ابنى ينيك فى كسها و يمص لها
بزازها , وكان واضحا انه استاذ ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وانا
ارى ابنى الصغير وهو يدفع سيده فى سن و خبره نصره الى الهياج
وهو شئ لم يستطع ابوه ان يفعله معى .
وظللت واقفه حوالى خمس دقائق ﻻ اعرف ماذا افعل , ثم تسللت
خارجه دون ان اقول شئ , وجلست فى بيتى اكاد اجن وﻻ استطيع
التفكير , ودخل معتز بعد حوالى ساعه سعيد و مرح جدا ولم اتكلم
معه فى شئ .
ومرت عده ايام وانا افكر فى اﻻمر , وكان ما اشاهده على النت قد
هيجنى جدا وبدﻻ من ان افكر ان انهى هذا الموضوع وجدت عقلى
يخبرنى ان ابحث عن متعتى مثلما فعلت نصره خاصه ان زوجى
مسافر وﻻ يعود فى السنه اﻻ شهرين فقط . وطبعا اول من ذهب
اليه تفكيرى هو سامح ابن نصره . فهو الشاب الوحيد الذى يدخل
بيتى اﻻن دون شك او قلق ورغم ان عمره وقتها كان 12 سنه اﻻ
اننى كنت واثقه من انه بالغ وشديد الرجوله.
واخذت افكركيف اغريه او ادفعه لعﻼقه معى , واخذت انتظر
الفرصه التى جاءت بعد حوالى ثﻼث اسابيع من التخطيط , ويومها
كانت بنتى وبنات نصره فى رحله مع المدرسه اما معتز ابنى فلقد
ارسلته الى عمه فى سيأخذ اليوم كله وانتظرت حتى وجدت سامح
على السلم فنديت عليه وادخلته البيت , واخبرته اننى اريده ان يصلح
لى الكومبيوتروكان شاطر جدا فى تلك اﻻشياء وكنت انا قد فصلت
بعض اﻻسﻼك داخل الجهاز حتى ﻻ يعمل وتركته يحاول اصﻼحه
واندمجت انا فى تنطيف الحجره امامه بقميص نوم اشتريته خصيصا
لتلك اللحظه , والغريب اننى كنت احس بالكسوف خاصه ان القميص
كان قصيرا جدا وظهره مكشوف تماما .
وانا غير امه تماما فأنا متناسقه الجسم ممتلئه قليﻼ ولست سمينه
مثل امه , وانا بيضاء ولست سمراء مثلها كما اننى عمرى وقتها
34 سنه ولست 41 مثل امه.
وكنت اتحرك فى الحجره وان ارى عينيه ﻻ تفارق جسمى ابدا
وتعمدت ان اقوم بحركات واشياء رأيت البنات على النت يفعلون
مثلها , ثم قررت ان ابدأ فى الجد حيث كنت بدأت اسخن جدا فوقفت
امامه وكان وجهه امام بزازى تماما وقلت له بمياعه لو انه حران
ويريد خلع مﻼبسه فﻼ مانع عندى , ووجدته كالمجنون يخلع قميصه
ويقفز فوقى بجسمه الصغير لنسقط نحن اﻻثنان فوق السرير واخذ
يبوس فى كل جزء فى صدرى و كتفى و رقبتى بجنون شديد وانا
تركت له نفسى تماما .
ثم سحبت وجهه الى اعلى وبدأت ابوسه فى فمه وتجاوب معى
بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يبوسنى بقوه كانه يفرغ
كل شوقه ويخاف اﻻ تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى
يدى يفعل كل ما اريده منه , فى البدايه و بعد البوس بدأ يمص
حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت
فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو انه اول مره يرى كس فى
حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته.
واخذ يلحس كسى بأخﻼص شديد حتى ﻻ يغضبنى و كنت مثاره
بشده من لسانه الجميل وكنت ﻻ اعرف لحس الكس اﻻ من على
الصور فى النت ولكننى عشقته وكنت اهيج فقط من تخيل رجل
يلحس لى .
وتحقق الحلم وكان بين فخذى رأس ولد صغير اﻻن يلحس كسى بكل
حب وعشق , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل قررت
ان ارحمه واخرجته من بين فخذاى و خلعت له كل مﻼبسه وكان
جسمه ممشوق جميل وزبره منتصب بقوه رغم انه لم يكن كبير ثم
وقفت امامه وخلعت تماما كل القميص واصبحت عاريه مثله ﻻول
مره امام احد غير زوجى .
ووقف يتأملنى مذهوﻻ ثم اخذ يبوس بطنى و ظهرى وطيزى و
فخذى.. ووقفت مثل اﻻميره انظر له كأنه عبد يبوس جسد موﻻته ثم
قررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى
ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامىو يرتعش و يتأوه ويتحسس
جسمى العارى بعشق رهيب .
ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وادخلته بين فخذى مره اخرى بجسمه
ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك ﻻول مره فى حياته ورغم عدم
تمكنه فى البدايه اﻻ انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه اﻻ
انه قذف بعد فتره صغيره كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و
احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ ينيكنى مره اخرى كانت
احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت
ﻻن الوقت لم يسمح .
وجعلته يرتدى مﻼبسه بصعوبه وهى يستحلفنى ان نكرر اللقاء
ووعدته بتكرار ذلك شرط اﻻ يخبر مخلوق وحلف واقسم مائه مره انه
لن يفتح فمه .
وبالفعل بعد ذلك تكررت اللقاءات مع سامح عده مرات كلما جاءت
الفرصه وهو اكتسب خبره كبيره حتى زبره احسست انه كبر وانتفخ ,
واصبحت لقاءاتى به فعﻼ لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه
لى بفارغ الصبرحيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع
فعﻼ فى نيكه لى من مص و لحس و بوس و نيك يستمر ساعات.
وكنت اعرف ان عﻼقه ابنى معتز مع نصره مازالت مستمره , واصبح
اﻻن كل واحده مننا تنام مع ابن اﻻخرى .
واستمر الوضع فتره طويله وكل شئ تماما ولم تتوقف العﻼقه اﻻ
فى الفتره التى اتى فيها زوجى من السعوديه , ولكن فور سفره
كان لى لقاء ﻻ ينسى مع سامح .
وكنت اتصور ان الوضع سيتمر هكذا دون مشاكل , ولكن حدثت
المفأجاه لما كنت انا وسامح فى السرير معا وفى عز جماعنا ,
وحدث ان رجع معتز من المدرسه فجأه قبل ميعاده بكثير ليدخل
علينا ونحن فى السرير .
فى البدايه وقف ﻻ يستطيع الكﻼم وانا كذلك ولكننى لمملمت
نفسى بسرعه وتماسكت وقمت وجعلت سامح يرتدى مﻼبسه
وينصرف وثم ارتديت الروب واخذت معتز واخذنا نتكلم.
واخبرته اننى اعرف كل شئ عن عﻼقته بأم سامح نصره وفؤجى
بذلك وتكلمنا كثيرا واخبرته ان من حق امه ان تتمتع بالحياه
وبالجنس مثل نصره او مثله . ولم اتركه يومها اﻻ لما اقسمنا نحن
اﻻثنان ان ذلك سرنا ولن نخبر به احد .
ولما كان كل شئ انكشف سألته عن ميعاد لقائه القريب بنصره
فاخبرنى انه سيقابلها غدا بعد المدرسه , وفى ذلك الوقت تركت
ابنى يذهب لها واخذت معى سامح وفتحت له باب شقته بالمفتاح
الذى معى وجعلته يشاهد امه وهى تتناك من ابنى . وفتحنا الباب
عليهم ودخلنا , واندهشت نصره فى البدايه ثم اخذت تضحك
وجلست معها وهى مازالت عاريه كما كانت واخبرتها كل شئ وهى
تنظر لى وﻻبنها سعيده , ثم قامت واحضرت سيجاره ووقفت تدخن
امامنا بجسمها وتضحك بسخريه سعيده بالوضع الذى نحن فيه.
ومن وقتها تغير الوضع تماما واصبحت كل واحده مننا تنام مع
رجلها بمعرفه امه وموافقتها . ومع زياده عﻼقتى بنصره وازدياد
الثقه بيننا , بدأت نصره تظهر على حقيقتها الماجنه الفاجره.
واقترحت ان نذهب فى رحله صيفيه لمده يوم واحد نغيير جو دون ان
يشعر احد او حتى زوجها وخاصه ان الدارسه وقتها قد بدأت و
المصايف خاليه .
ويومها خرجنا من بيتنا صباحا بعد الفجر انا و هى ومعتز و سامح
وذهبنا لموقف سيارات المحافظات وداخل حمام الموقف خلعت
حجابى ﻻول مره منذ زواجى وكشفت شعرى وسرحته ووضعت مكياج
وارتديت بنطلون ضيق وبلوزه قصيره اﻻكمام .
ووصلنا الى مصيف ابو سلطان جانب محافظه اﻻسماعيليه وهناك
وجدت نصره بخبرتها تطلب من احد السماسره توفير شاليه على
البحر لنا وﻷوﻻدنا ويكون معزول وغير مكشوف , فعﻼ خصص لنا
شاليه جميل وطبعا لن نثير فيه اى شك نهائيا.
وبعد ان استرحنا فؤجئت بنصره تلك الست السمينه التى عمرها 40
سنه ترتدى استريتش شورت ضيق قصير فوق الركبه ليس تحته اى
شئ تماما وطيزها الضخمه مجسمه بالكامل وارتدت من اعلى
بلوزه ضيقه بحماﻻت رفيعه وايضا على اللحم ليس تحتها اى شئ.
اما انا فلقد ارتديت استريتش شورت ذهبى جميل وبلوز , وقضينا يوم
جميل فى البحر من لعب وضحك و هزار وكان الشاطئ خاليا علينا
ومن بعض العائﻼت البعيده عنا جدا , وكنا قد احضرنا معنا اكل
وجلسنا على الرمال و تغدينا معا .
ويومها زالت كل الحواجز بيننا وبين ابنائنا حتى ان سامح كان
يبوسنى ويحتضنى امام معتز دون ان يتضايق وطبعا كان الهزار
الجنسى موجود وكانت نصره بفجرها تنزل اﻻستريتش وتكشف طيزها
تحت الماء وكان معتز و سامح يغطسون تحت الماء ويعبثون فيها و
كان سامح قد تشجع وبدأ يمسك جسم امه ويهرج معها مثل معتز
ابنى.
وبعد البحر ودخلنا الشاليه لنستحم و طبعا لم نرتدى شئ بعدها
وظللنا نحن اﻻربعه عراه تماما وكنا اول مره نجتمع هكذا وقمت انا
ورقصت شرقى وانا عاريه وطبعا كنت ارى زبر ابنى وزبر سامح فى
قمه اﻻنتصاب .
وبعد ان انتهينا اخذت كل واحده عشيقها الى حجره واغلقنا اﻻبواب
وكانت نصره ترغب فى ان نجتمع فى حجره واحده ولكننى رفضت
فلقد كنت انكسف من ان يرانى ابنى وانا اتناك.
والحق يقال كان الجماع يومها مع سامح اجمل جماع فى حياتى
) نهر العطش لمن تشعر بالحرمان (فلقد فعلنا كل شئ وكل اﻻوضاع
لحس لى كسى حتى احسست ان لسانه التهب واخذ ينيك فى
كسى حتى لم اعد استطيع المشى بعدها ونطر لبنه يومها اكثر
من اربع مرات داخل وخارج جسمى .
ولما خرجنا من حجرتنا لم تنكن نصره وابنى قد انتهوا بعد ففتحنا
عليهم الحجره وكان واضحا انهم فى عز جماعهم وكانت نصره
واقفه بقدميها على اﻻرض ونائمه ببطنها على السرير وابنى معتز
خلف طيزها ينيك فيها بضمير وقوه وجلسنا جانبهم على السرير
ونظرت لنا نصره وغمزت بعينيها وكانت عكسى ﻻ تنكسف ان تتناك
امام ابنها .
ونظرت الى ابنى فضحك و وهو ينهج وكنت اقدر تعبه وهو ينيك
فى تلك الطياز الكبيره والكس العميق . ويبدوا ان وجودى اشعل
ناره فلم تمضى دقائق اﻻ ووجدته ينتفض وينطر لبنه داخل كس
نصره .
وارتمى ابنى على السرير جانبى ينهج وقبلته من صدره فأخذنى
فى حضنه وكانت اول مره احتضن ابنى ونحن عرايا تماما وبزازى
فوق صدره ثم جلست نصره جانبى وكان لبن ابنى ما زال يخرج من
كسها واشعلت سيجارتها واخذت تدخن ونحن نضحك.
ورجعنا يومها من السفر فى حوالى السابعه مساء قبل عوده
زوجها من العمل ومر اليوم على خير دون ان يشعر بنا احد.
وبعد ذلك استمرت تلك العﻼقه المتبادله حوالى اكثر من سنه دون
اى مشاكل وكان اﻻثنان معتز و سامح يعودان من المدرسه معا
فيدخل عندى سامح ) نهر العطش لمن تشعر بالحرمان (و يدخل معتز
عن نصره ثم يرجع كل واحد لبيته , وطبعا العﻼقه لم تكن دائما
بهذا اﻻنتظام فكثيرا من اﻻحيان اكون مشغوله او متعبه او عندى
الدوره الشهريه فيظل سامح معى نضحك و نهزر فقط , وكثيرا ما
يحدث هذا مع معتز ايضا عند نصره.
ثم تزوجت وﻻء اخت سامح الكبيرة و كان فرح شعبى جميل و انتقلت
بعده الى بيت زوجها فى حى شعبى بعيد مما اخلى الجو لمعتز
اكثر مع امها .
وحاولنا تكرار رحله ابوسلطان مره اخرى وقتها ولم تسمح الظروف
فأكتفينا بالذهاب الى القناطر وقضاء اليوم كله هناك.
حتى جاء اليوم الذى وجدت فيه معتز جانبى فى السرير واخبرنى بسر
جديد وهو انه اقام عﻼقه مع اميره اخت سامح الصغرى العذراء
واخبرنى انها يتقابل معها منذ فتره ويخرجا معا وبينهم قصه حب
رغم انها اكبر منه بسنتين حيث كان عمره وقتها 16 سنه وهى 18
سنه وانهم فى تلك اللقاءات يتبادلون القبﻼت ويتحسس جسمها
ولكن اخر مره لم يستطيع ان يمنع نفسه وناكها وفض بكارتها.
فى الحقيقه لم اخف مما حدث فأنا اعرف ان نصره سوف تجد حل
كما اننى سعدت ان معتز استطاع ان يأخذ اكثر من تلك العائله فهو
ينيك السمينه نصره وسامح ينيكنى انا ذات الجسد اﻻبيض المتناسق
الجميل . ولما عرفت ان اميره ليست مهتمه وترغب فى استمرار
العﻼقه اخبرته ان يستمر فى عﻼقته بها وان يحضرها المنزل عندى
ايضا ولكن فى عدم وجود شهد اخته واخبرته اﻻ يخبر نصره عن اى
شئ.
ولم يمضى يومين اﻻ وجاء معتز مع اميره وكانت البنت مكسوفه
جدا) نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ( واخذها لحجرته وكنت سعيد
جدا وانا اسمع اهاتها عاليه من خلف الباب.
ولما جاء الصيف وكنا وقتها فى سنه 2008 وجاء زوجى فى اجازته
الصيفيه طبعا انقطعت العﻼقات تماما بينى انا وسامح و كذلك
معتز مع نصره وبنتها اميره . وطوال شهرين كاملين كنا نكتفى
بالسﻼمات والتليفونات فقط .
وطبعا فور عوده زوجى الى السعوديه حددنا لقاء فورى , واتى
سامح لى وكان وحشنى جدا خاصه انه اصبح وقتها عمره 16 سنه
ولكنه كان طويﻼ اطول من معتز ابنى الذى يكبره بعده اشهر ولكن
اﻻثنان كانوا اقوياء مفرودين الجسم , ويومها اخذ سامح ينيكى اكثر
من ساعتين ونطر يومها اكثر من خمس مرات وكان جميﻼ .
وبعد ان انتهينا واستكنا فى احضان بعضنا اخبرنى انه سيقول لى
شئ لن اصدقه ولكنه حدث بالفعل , ثم اخبرنى بشئ لم اكن اتخيل
ان اسمعه فى حياتى ابدا , وهو انه فى الشهرين الذين انقطعنا
فيهم عن بعضنا دخل على امه وهى تستحم ليستحم معها وتكلما
واخبرته ان معتز ابنى وحشها جدا , ثم خرجا اﻻثنان الى الحجره
ليرتدوا مﻼبسهم وهناك ناك امه ..
توقفت مذهله وانا اسأله عده مرات ﻷتاكد فأخبرنى انهم يومها
هو وامه كانوا هائجين جدا ولم يتحملوا و ناكها .. وجلست مذهوله
ﻻ اصدق وانا التى انكسف اتناك امام ابنى , ولكن نصره بفجرها
اتناكت من زبر ابنها ..
واخبرنى سامح انها كانت مره واحده ولم تتكرر , رغم انها كانت
ممتعه جدا جدا له ولها , واغمضت عينى متخيله ان معتز ينيكنى
ولكنى نفضت رأسى وطردت الفكره تماما .
ويومها جلست مع معتز ابنى وعرفت ان نصره اخبرته ايضا بما حدث
بينها وبين ابنها , وكنت اريد ان اعرف ما فى فكر ابنى فسألته ان
كان يفكر ان يفعل مثل سامح , فقال لى انه يعشق جسمى الجميل
وكثيرا ما نام يحلم و يستمنى وهو يفكر ولكنه ﻻ يتخيل ابدا ان يتم
ذلك حقيقه واتفقنا انا وهو يومها اﻻ ننجرف ابدا الى ذلك اﻻتجاه.
وقبل نهايه الصيف اخبرتنى نصره ان زوجها مسافر ﻷهله لعده
ايام ومعه بنتهم اميره) وتريد ان تستغل الفرصه لرحله مصيف مثل
التى قمنا بها من سنتين ولكن بمبيت يوم , واخبرتنى انها ادخرت
مبلغ من المال من خلف زوجها واشتركت انا معها بمبلغ مثله
وقررنا ان نذهب الى شاطئ راقى رغم خوفى من المبيت يوما
خارج بيتى .
ونزلت نصره وذهبت الى مكتب سياحى فى وسط البلد واخبرته
بالمبلغ الذى معنا وتريد حجز مصيف بمبيت يوم واحد لسيدوابنيهم
فى شأطى راقى وقريب , فحجز لها حجره واحده بسريرين فى قريه
سياحيه جميله فى العين السخنه.
وتضايقت جدا لما عرفت اننا جميعا سوف نكون فى حجره واحده
) نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ( وضحكت نصره ﻻنها تعرف اننى
ﻻ احب ان اتناك امام ابنى وقالت لى سننظم المواعيد بحيث ﻻ
نكون مع بعضنا.
وتركت شهد بنتى عند اختى واخبرتها اننى مسافره للعزاء مع
جارتى نصره , ولم تشك اختى نهائيا فى اى شئ ﻻن ابنى معتز
سيسافر معى .
ومثل المره السابقه غيرت مﻼبسى فى حمام موقف اﻻتوبيسات
وتركت شعرى وارتديت جيبه قصيره وبلوزه بدون اكمام . اما نصره
فلقد اكتفت لفك شعرها و ووضع المكياج.
ووصلنا الى القريه الجميله وكانت فاخره وبها القليل من الناس
وشاطئها جميل وكنا انا ونصره مبهورين فلقد كانت اول مره فى
حياتنا نرى سيدات بمايوهات بيكينى فى الحقيقه ومنهم المصريين
و العرب و اﻻجانب وكان هناك ستات اكبر و اتخن منا والجميع يتحرك
فى سﻼم تام دون اى اهتمام واخذنا ننظر لهم ونضحك .
ثم دخلنا الشاليه الصغير وكان فيه سريرين كل سرير لشخصين واخذنا
حمام سريع ونزل معتز و سامح البحر اما انا ونصره فلقد ذهبنا الى
بعض المحﻼت داخل القريه السياحيه لشراء لبس جديد يليق
بالمكان , واشترت نصره مايوه قطعه واحده وكنت مذهوله وانا
اتصورها ترتدى مايوه فى سنها هذا ولكنها كانت مصممه وتقول
ان هذا اليوم لن يعوض ابدا واشترت لى مايوه بكينى وقلت لها
اننى لن ارتديه ولكنها صممت واشترينا نحن اﻻثنان فساتين سهره .
ثم رأينا حمام السباحه وكنا ايضا اول مره نرى حمام سباحه حقيقى
وارتدت نصره المايوه دون خجل وارتديت انا المايوه البكينى وكنت
مكسوفه جدا واحس اننى عاريه ولكن نصره شدتنى وجلسنا نحن
اﻻثنان على الشيزلونج جانب حمام السباحه ولم تكن نصره مكسوفه
نهائيا كانها ترتدى مايوهات طوال عمرها , اما انا فلق بعد فتره
خاصه لما وجدت بعض الرجال ينظرون لى معجبين.
وجاء معتز و سامح وفؤجئوا بنا بالمايوهات وصور لنا سامح بعض
الصور بكاميرا المحمول الجديد الذى اشتراه , وكان الوقت جميل ﻻ
يصدق ثم ذهبنا الى البحر ونزلنا الماء , وبعد الغذاء اخذت نصره
معتز وذهبا للشاليه لينيكها وظللت انا مع سامح فى البحر و بعد
ساعه ذهبنا لهم وفتحنا عليهم الباب وكنا نتصور انهم انتهوا ,
ولكننا فؤجئنا ان معتز ما زال ينيك فى نصره وكانا فى الوضع
الكﻼبى الذى يحبه معتز . ثم ذهلت انا وسامح لما رأينا شئ غريب
جدا , فلم يكن زبر ابنى معتز فى كس نصره بل كان فى خرم
طيزها وكنت اعرف نيك الطيز طبعا من كﻼم النسوان ومن النت
ولكننى لم اجربه ابدا.
وكنت اول مره اعرف ان معتز ينيك نصره فى طيزها وكان واضح ان
سامح اول مره يعرف كذلك ايضا ..ولم تمضى دقائق حتى نطر معتز
لبنه داخل طيز نصره ودخلت نصره الحمام لتستحم فدخلت معها
واغلقت الباب وسألتها منذ متى وهى تتناك فى طيزها فضحكت
وقالت منذ شهور وكانت اول مره تجربه فى حياتها مع معتز
وعشقته من اول ما جربته واخبرتنى ان اجربه ولكننى رفضت تماما.
ثم ارتدت المايوه وخرجت للبحر مع معتز , وجاء دورنا انا وسامح
وكانت نيكه رهيبه وحاول سامح ان يقنعنى ان اجرب نيك الطيز
ولكننى لم وافق ابدا.
وبعد العشاء قررنا ان نسهر وارتدينا مﻼبس السهره التى اشتريناها
وكنا نبدوا فعﻼ من اﻻغنياء ثم ذهبنا الى الكازينو حيث كان بعض
الشباب يرقصون على البست , وجلسنا وتعشينا وكانت سهره جميله.
ثم عدنا الى الشاليه لننام وطبعا خلعت نصره عاريه تماما ونامت
فى السرير وخلع معتز و سامح كذلك ثم انا واصبحنا نحن اﻻربعه
عراه تماما ونام سامح جانبى ومعتز جانب نصره.
وطبعا خﻼل دقائق كان معتز فوق نصره يبوسها ويتحسس جسمها
وقمت واخبرتهم اننا اتفقنا اﻻ نفعل ذلك امام بعضنا ولكنهم لم
ينظروا لى واستمروا فيما يفعلوا.
وسكتنا انا وسامح نشاهد فقط ومعتز يقبل و يمص ويلحس بزاز
نصره ثم ينزل يلحس لها كسها قبل ان ينيكها .. وهنا بدأت اهيج انا
بقوه فلحس الكس هو اكثر ما يهيجنى .
فنمت على ظهرى وفشخت فخذى وتركت سامح يلحس كسى
ونظرت الى نصره فوجدتها تضحك لى وابن كل واحده يلحس كس
اﻻخرى .
وتلك الليله ﻻ تنسى من ذاكرتى ابدا بكل تفاصيلها وهى اجمل
ليالى عمرى بﻼ شك وتستحق ان تذكر بكل دقه .
فبعد ان انتهت دوره اللحس قام سامح ودخل بين فخذى موجها
زبره نحو كسى واخذته فى حضنى وفمه فى فمى واحسست بزبره
يدخل كسى ونظرت الى ابنى فوجدته يتابع كل ذلك بتركيز شديد
وكانت اول مره يرانى فى هذا الوضع , واحسست ان رؤيته لى
هكذا تزيدنى هيجانا و متعه وشعرت انه كذلك مثلى يهيج مما
يرى . وبدأ سامح حركته المستمره لحك زبره بلحم كسى وكان فى
البدايه بطيئا كعادته ثم بدأ يسرع اكثر و اكثر حتى كان كالصاروخ وانا
احس بحراره رهيبه من اﻻحتكاك و بنار فعﻼ تخرج من كسى ومتعه
ولذه و شبق و جمال و روعه و كل ما يمكن تصوره من اﻻحاسيس
الممتعه الجميله وبالذات وانا ارى على وجه ابنى اقصى عﻼمات
التمتع و النشوه.
ثم بدأ معتز هو اﻻخر ينيك كس نصره , وطوال عشر دقائق كان
صراخى واهات نصره فى كل الحجره , ثم قررت ان اثبت امام ابنى
اننى استاذه فى النيك فقمت واخرجت زبر سامح من كسى وانمته
على ظهره و ركبت فوق زبره سريعا واخترقنى مثل الخازوق وامام
وجهه كانت بزازى تتدلى وكان حائر فيهم يفعص او يمص او يلحس
وتركته يفعل ما يريد واخذت اتحرك فوق زبره بسرعه ورشاقه . وكان
اﻻثنان سامح و معتز فى قمه الهيجان .
ثم انقلبت نثره فى الوضع الكﻼبى ومعتز خلفها ينيك فى كسها ,
ثم بدأ سامح يقول كﻼم شديد الوساخه وهى شئ اعتدناه انا وهو
مثل "يا شرموطه " , " يا متناكه " ولكنه هذه المره زاد فى بعض
الكﻼم ووجهه الى معتز ابنى مثل " كسك امك نار يا معتز " و "
طيزك امك هتجننى " وكان كﻼمه يهيجنى ويهيج معتز اكثر والذى
كان يرد عليه بكﻼم مماثل مثل " كس امك زى الفرن يا سامح " و "
امك عايزانى احطه فى طيزها يا سامح " وكان كﻼمهم الوسخ
يهيجنى انا و نصره اكثر واكثر.
ثم قام سامح وجعلنى اتخذ ذلك الوضع الكﻼبى امامه مثل امه) نهر
العطش لمن تشعر بالحرمان ( واخذنا انا وهى ننظر لبعضنا ونحن
اﻻثنان نهتز من الضربات المتتاليه فى اكساسنا , وكان الكﻼم
الوسخ ما زال مستمرا بين ابنينا , ثم اخرج معتز ابنى زبره وبدأ
يدخله فى خرم طيز نصره التى كانت تصرخ من المتعه حتى دخل
الى اخر طيزها , ورجعنا لنيك مره اخرى انا فى كسى ونصره فى
طيزها , واحسست بأصبع سامح على خرم طيزى يدعكه ويدخله فيه
وهذا اقصى ما سمحت له به و هو لم اجربه من قبل ولكنه زاد من
هيجانى وجنونى.
ويبدو ان نصره تعبت من هذا الوضع فقام معتز ونام على ظهره
وركبت هى فوقه بجسمها السمين وكانت بزازها تخفى وجهه
ودخل زبره فى كسها مره اخرى وبدأ معتز ابنى يتحرك بقوه و
سرعه وانا اسمع صوت انفاسه واهاته , وطوال فتره ليست قصيره
لم يرحم سامح كسى ولم يرحم معتز كس نصره ولم اكن اعرف ان
ابنى بهذه الفحوله و القوه , ثم وصل سامح لقمه نشوته واخرج
زبره لينطر لبنه فوق طيزى .
ثم جلسنا انا وسامح نشاهد ونستمتع بنصره وهى تركب فوق ابنى
تتناك من زبره فى كسها وبعد دقائق بسيطه فؤجئت بنصره تطلب
من ابنها ان ينيكها فى طيزها وهى مازالت تتناك من معتز فى
كسها .
ولم ينتظر سامح ثانيه واحدهواستقر خلف طيز امه وقمت انا
وفتحت له طيزها بيدى وسكتت هى و معتز وبدأ سامح يدخل زبره
فى خرم طيز امه المتسع حتى دخل ﻻخره , و رأيت على وجه سامح
متعه لم ارها عليه من قبل فى حياتى .
وبدأ اﻻثنان معتز و سامح ينيكون فيها فى وقت واحد وبﻼ توقف
وبحماس شديد ورأيت نصره ﻻول مره فى حياتى تصرخ باﻵهات من
زبر ابنى فى كسها ومن زبر ابنها فى طيزها . وبعد فتره بسيطه
نطر اﻻثنان تقريبا فى وقت واحد داخل جسمها .
وقامت نصره ﻻ تقدر على الحركةونامت على السرير وكان سامح فى
غايه السعاده ﻻنه ناك امه فى طيزها , وبعد ذلك استحمينا جميعا
معا ثم اخذت ابنى فى حضنى واخذت نصره ابنها فى حضنها ونمنا
عراه تماما.
وقضينا الصباح على حمام السباحه , وقبل الساعه الثانيه عشر
ظهرا كنا قد اخلينا الشاليه لنودع اجمل اجازه قضينها فى حياتنا ,
ثم ركبنا اﻻتوبيس عائدين الى بيوتنا .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ومر علينا بعد ذلك سنه كامله وكل شئ تمام وعﻼقتى مع سامح
اجمل ما يكون وعﻼقه معتز بنصره وبنتها اميره مستمره بقوه ,
وكانت صدمه جميله لنصره لما عرفت بعﻼقه معتز ببنتها وطبعا لم
تمانع وان طلبت منه اﻻ يخبر اميره ابدا انه ينيك امها.
وفى صيف السنه الماضيه عاد زوجى نهائيا من السعوديه واستقر
فى عمله فى فندق فاخر كما اشترينا شقه تمليك صغيره فى
مكان قريب لعمله . وكانت عوده زوجى وتغيير مكان سكننا سببا
مباشرا فى شبه انقطاع عﻼقتى انا وابنى بنصره وابنها .
ورغم اننا تقابلنا فى شقتها مرات قليله اﻻ ان اﻻمر لم يكن ممتعا
وﻻ جميﻼ مثل رحله العين السخنه التى ﻻ تنسى , وعرفت ان سامح
ناك امه عده مرات منذ تلك الرحله.
واﻻن انا مستقره فى بيتى الجديد منذ سنه و معتز مشغول فى
المعهد الذى يدرس فيه ولم ارى سامح منذ اكثر من ثﻼثه اشهر ,
وعاد الكومبيوتر و النت هم تسليتى الوحيده.....

ام صديقى الشرموطة

كان لي صديق كنت قد تعرفت اليه من ايام الدراسه بعد ان انتقل
الى مدينتي بعدا انقطعت عﻼقتنا بسبب انتقاله لمدينه ثانيه ..
انتقلت بسبب توسع عملي لتلك المدينه واذا بي القاه صدفه
تصافحنا وتعانقنا واصطحبته الى مكتبي وهنا بدا حديثنا عن ايام
الدراسه وما الى ذلك طلب مني زيارنه للبيت بعد ان كتب لي
العنوان ورقم تلفونه زرته للبيت بعد ان اتصلت به دلخنا البيت
ووجدت والدته التي اذهلني شكلها ﻻنها لم تتغير قط وكانها
صبيه ... سلمت عليها ورحبت بي وبعد فتره جاءت اخواته ايضا وكانو
مختلفي اﻻعماركان والده قد توفي منذ فتره وفهمت من حديثهم
انهم يواجهون صعوبات ماليه عرضت المساعده فشكروني وقالت
امه انها تدبر امرعا اﻻن ... انتهت الزياره لهم واصبح يتردد علي
وللمكتب وكنت ازورهم في فترات متقطعه ..ذات مره زرتهم ودار
الحديث انهم يتوجهون لزياره مدينه ثانيه للسياحه .. قلت في
نفسي انهم في حاجه للمال فلماذا هذا التبذير.. عرضو علي
المرافقه من باب المجالمه لكني اعتذرت اصرت صديقي عﻼغ ذلك
اﻻ اني فهمت نضره اﻻم انها ممانعه لمرافقتي لهم لكنه بدد
هذا اﻻعتراض بانه قال لها انه يملك سياره لماذا ﻻ يقلنا لهناك ..
انتفضت اﻻم كانها فرحت بذلك وقالت صحيح لماذا ﻻترفقنا واذا كنت
مشغول يمكنك الرجوع فورا .. فهمت من هذا الكﻼم انها تريد
استغﻼل اﻻمر لصالحها .. وهنا بدا شكي في اﻻمر .. وافقت
فورا ..اتى الموعد وكنت قد حزمت اغراضي ووصلت البيت
ﻻصطحبهم تفاجاءت انها كانت مسافره لوحدها وان البقيه لم ياتو
معنا ..
هنا زاد شكي باﻻمر ركبت معي واتجهنا لم يدر بيننا أي حديث
مهم سوى تجاذب اطراف الحديث فقط عن امور بسيطه وعن عملي
وهكذا امور .. وصلنا غايتنا وهنا طلبت مني ان اوصلها لفندق
متوسط ليس مشهورا او معروفا جدا مثل بقيه الفنادق في
المدينه .. واصلتها هناك وقالت لي انا سوف اقيم هنا ﻻن الفندق
بقع وسط منطقه ارغب ان اقضي بها بعض اﻻعمال ويمكنني
العوده اﻻن ..اﻻ اني قلت لها اني سوف ابقى هنا لمده اسبوع
وسوف ازورها لﻼطمان عليها لو احبت ذلك وافقت واخذت رقم
هاتفي .. كان الشك يساروني في ما تعمل هنا وما الذي يجعلها
تقيم هنا وايه اعمال هذه ... اتجهت الى فندق قريب منها واقمت
هناك ووجدت ذلك فرصه للراحه من زحمه العمل .. بعد يومين
اتصلت وطلبت مني الحضور .. توجهت مسرعا اليها ودخلت الفندق
وطلبت اعﻼمها بقدومي حضرت الى الصاله وكانها تمشي في
بيتها مرتاحه جدا وحتى الموضفين يعاملونها بشكل عادي كانها
فرد معهم ..هنا لفت انتباهي نضرت احد الموضفين اليها بشكل
غريب .. المهم دعتني الى الغداء معها في مطعم الفندق وكنت
ارقب تحركاته ذلك الشخص .. قالت لي انها تود الرحيل بعد غد اذا
امكن ان اوصلها معي لو اني قررت الرحيل قلت ﻻ توجد أي
مشكله سوف امر لوصلك أي وقت تطلبين .. بقيت ارقب ذلك
الشخص وسألتها من هذا الرجل؟ قالت انه مسؤول الصاله .. اتجه
ذلك الرجل نحونا وجلس دون استأذان .. وبدا الحديث معها
مباشره .. انا اسف لما حصل امس لم اقصد ان افعل ذلك .. هنا
كانت هي في حرج شديد واصبح وجهها يتقلب ..غادر مسرعا وبيقت
في حيرتي وسالتها ما اﻻمر . زاجابت منكسره سوف اخبرك لكن يجب
ان توعدني اوﻻ بانك لن تخبر احد .. وافقت مسرعا لمعرفه
اﻻمر .. قالت اني امارس الشرمطه منذ مده وهذا هو موقعي لها
لكي اعيل عائلتي وكان هذا الرجل يريد ان ينكني دون مقابل
ورفضت .. هنا ارتاح بالي من التفكير ... وضحكت وقلت ما مشكله
اﻻمر بسيط المهم دعينا ننهي الطعام ونصعد للغرفه .. فهمت
قصدي وابتسمت كان هذا هو ثمن سكوتي .. صعدنا الغرفه ودخلت
الحمام وخرجت واذا بها تشع جماﻻ وتمشي امامي بدلع مفرط
ﻻثارتي
جلست جواري وبدات تداعب جسدي وترمي كل قطع المﻼبس عني
وكان قضيبي قد اتخذت شكل السيف بدات ترضعه بنهم وتنضر
صوبي بشرمطه ... وقالت اريد ان اذوق طعم النيك الحقيقي فانا
اتناك هنا مقابل المال وﻻ احس بطعم النيك ابدا ... تعال صوب
صدري وارضعه بدات اقبلها في فمها واحسست بحراره انفاسها
ونزلت صوب رقبتها وامسكت ببزازها وانزلت فمي عليها رضعا
ومصا ارتفعت اهاتها وارسها الى اﻻعلى فانزلت يدي عﻼ طيزها
اﻻبيض الجميل ورفعتها الي صوب اﻻريكه والقيتها هناك فاتحه
ارجلها الى اقصى حد بدات اشم عطر كس ام رفيقي وقلت لها
بمزاح من هنا خرج صديقي من ذلك الكس الرهيب ضحكت ورجعت
تتاوه بعد ان ادخلت كل اشفار كسها بفمي ولعقت لها كسها
بطرف لساني وامسكته باصابعي وادخلت لساني داخله قلبتها عﻼ
بطنها حتى العق لها طيزها وفتحته البنيه وادخلت اصبعي فيها
وكانت شبه مخدره استمر التقيبل عﻼ ضهرها وطيزها حتى ادخلت
قضيبي في فتحه طيزها وهنا بدات تلعب بكسها وتصرخ .. اه ..اه ..
اكثر اقوى ..الى اﻻخر ادخله كله .. مسكت صدرها ببيدي وهنا بدا
النيك يسرع ويسرع .. اخرجته من طيزها ﻻدخله بكسها فاصدرت اه ه
ه ه ه ه ه طويله بحسره ساخنه امسكت فردات طيزها بيدي
وقضيبي يضرب كسها وبيضاتي تصطدم بعنابه كسها المتدليه
اخرجته وجلست عﻼ اﻻريكه وركبت فوق قضيبي بعد ان امسكته
بيدها ومصته مصا شديدا وادخلته بطيزها مره تانيه وصارت ترتفع
وتهبط عليه وانا ممسك بصدرها بعد ان وضعت يديها عﻼ اكتافي
لتحكم الوضع تطاير شعرها وصار راسها يترنح واستكانت لفتره
وقضيبي داخل طيزها وهي تدفع بجسدها الى اﻻسفل لتدخله
كله . اخرجت قضيبي بيدها وادخلته في كسها وهنا توقفت قليﻼ
كانها تريد قياس طوله الذي خرق كسها وانحنت بارسها صوب
راسي حتى غطى شعرها وجهي بالكامل ولم اعد ارى شيئا سوى
انفاسها الملتهبه بدات ترتفع وتهبط عﻼ قضيبي وتمسك كتفي
بيد وصدرها بيد لم احرك ساكنا فقد كنت تحت رحمه نيكها القوي
ﻻنها كانت هي من تنيك ﻻ انا .. صمتت لفتره وعادت بقوه تضرب
قضيبي بكسها وصعدت الصرخات منها واستمرت تنيك ... بعد ان
زادت وتيره الحركه من قبلها قالت خلص خلص ... راح اخلص يﻼ بدي
اذوق طعمه بكسي وصرخت وارتعشت وكنت قد افرغت مني بكسها
وضمتني اليها حتى افرغت كل قطراته بكسها ...... تركت موقع
النيك وهي استلقت هناك ودخلت الحمام ﻻستحم . خرجت وكانت
مخدره تماما ومسلتذه بتلك النيكه خرجت وقالت لها اتصلي بي اذا
احتجت شيئا واتركي هذا العمل ﻻنك اصبحت شرموطتي اﻻن ... بعد
يوم اوصلتها الى البيت واتفقنا سويا ان نلتقي بشكل منتظم
وتصبح ملكي فقط ... استمرت عﻼقي بها لمده حمس سنوات
بعدها سافرت هي وعائلتها كامله .....

نيكة طليقة صديقى

نياكة طليقة صديقي الممحونه
كان لي صديق نكت زوجته وهي على ذمته برضاها وبعد طﻼقها
نكتها وكتبت عن هالموضوع سابقا في المنتدى .
توجهت يوم على سوبر ماركت كبير اشتري اغراض صدفت هناك
طليقة صديقي وقفنا جنب
بعض بحيث اللي يشوفنا يظن اننا نعاين البضائع وصار هالحديث
بيني وبينها .
قالت : شو نسيتني ما تتصل علي بالمره صار لي 5 شهور ما
سمعت صوتك .
جاوبتها : ما حبيت اتصل عليكي يرد علي واحد من اهلك واحط في
موضع احراج .
قالت : جوالي مهما يرن ما احد من اهلي يرد عليه . انتى شو
عامل ؟
قلت : وﻻ شيء في شغلي وآخر اﻻسبوع اروح عند اهلي على
القريه .
قالت : على كل حال انتظر من اتصال قريب جدا ﻻ تنسى رن علي
الليله .
قلت : زين ما يخالف ارن عليكي . وفعﻼ اتصلت عليها وحكيت معها
حوالي 20 دقيقه .
بعد حوالي 4 اياام في يوم من ايام الخريف البارده حوالي الساعه 8
المسا رن جوالي
رديت كانت طليقة صديقي قالت لي : انت في البيت لحالك ؟
قلت : طبعا لحالي ما في احد عندي .
قالت : بعد 10 دقايق اكون عندك وفعﻼ بعد شوي رن جرس البيت
فتحت الباب كانت
هي دخلت وغلقت الباب بالمفتاح .
توجهت على غرفة نومي كنت اناظر طيزها وهي تتمايل قدامي
انتصب زبي على منظر
طيزها دخلنا غرفة النوم مديت يدي على طيزها وبديت اتحسسها .
قالت لي : خلنا مثل اول مره على اقل من مهلنا .
مديت ايديني على سواعدها وبديت اتحسسهم مرورا على
العضديين وصوﻻ الى اﻻكتاف
و اقترب شفايفي من شفايفها وكانت اول قبله ولحقتها الثانيه ثم
الثالثه انتقلت
الى خدودها وكنت في تلك اللحظات ايديني تلعب في حلمات
نهودها من تحت البلوزه
ايدينها كانت تلعب في زبي قالت لي : واااااااااااااو زبك منتصب
وصلب مثل الحطب
وساخن اكثر شيء احبه في راسه انبسط وانا امص راسه .
نزعت حمالة نهودها وبديت امص حلمه من صدرها وافرك الحلمه
الثانيه مصيت نهودها وحلمات نهودها حوالي 15 دقيقه حتى صارو
لونهم احمر ناهيكم عن فركهم بايديني .
تمددنا على السرير وبدت تمص زبي وتضغط على راسه باسنانها تم
تحط راسه في فمها
وتخلي راسه ورى اسنانها وتشده لبرى وكررتها اكثر من مره ثم
دفعت زبي في فمها
حتى وصل حلقها اطلعته من فمها ورفعت رجولها وابعدتهم عن
بعضهم وبديت احك زبي
في اشفار كسها ﻻحظت كسها مبلول من موية شهوتها وادخلته
بكل راحه وبديت ادخله واطلعه وهي تتأوه وتتمحن وتقول : دخله
كله اروي عطشي 5 شهور ما ناكني احد ولعت
دفعته لجوى بقوه صرخت ااااااااااااااااااااااااااي اااااااااااي بوجع
حبيبي بشويش
استمريت معها حوالي 15 دقيقه فشعرت اني قربت اقذف قلت
لها : فربت اقذف
قالت : نزل المني جوى جوى حبيبي .وبدا المني الساخن ينكسب
داخل كسها
مع كل رشقه كانت ترتجف تركته حتى ارتخى وطلع من كسها
قالت لي 5 : شهور وانا مولعه قربت امسك ابن اخوي واخليه
ينيكني لكن
تراجعت في آخر لحظه كنت الحقه على الحمام بدون ما يشعر واناظر
زبه
من شق الباب وهو يتبول
ارجع على غرفتي واحك كسي لين ارتعش .
بعد حوالي 10 دقايق انتصب زبي كنت اتحسس طيزها المكتنزه
جلست خلفها
ورفعت وسطها وحط زبي على فتحة طيزها وبديت ادخله وﻻنني
تكتها اكثر
من مره ما واجهت صعوبه في ادخال زبي في طيزها فدخل وبديت
ادخله واطلعه من طيزها
وكنت اضغط عليها فتصير تتوجع وخصياتي تضرب في كسها وتطلع
صوت مثل تطقيع العلكه
وكانت تتمحن وتقول : نيكني من طيزي ما احد محني وهيجني من
طيزي وكسي مثلك
ضغطت عليها قالت : ااااااااااااااااي اااااااااي احححححححح طيزي
اااااااااااااااااه اااااااااااااه
بشويش بشويش ااااااااااي ااااااااي طيزي توجعني بعد حوالي 10
دقايق
اندفع المني الساخن داخل طيزها تركت زبي حتى ارتخى وطلع من
طيزها .
تريحت شوي فقامت مسكت ايشارب وربطته على وسطها وصارت
ترقص على
انغام اغنية مرسول الحل بصوت المغنيه المغربيه اسماء المنور
وكانت
تحرك وسطها وتهز طيزها بشكل سكي انتب زبي عليها قمت
امسكتها وطرحتها
على السرير وهي تتحرك وتهز اكتافها وادخلت زبي في كسها
كانت صوت انفاسها
تتعالى من فرط الشهوه باﻻضافه لرقصها اللي استمر حوالي 10
دقايق .
رفعت ارجولها لفوق ودفعتهم اتجاه صدرها فشعرت انه كسها
اطبق على زبي
وانا ادخله واطلعه شعرت انه يضغط عليه ويمصه في دخوله
وطلوعه من كسها وقالت لي
: نزل ارجولي يوجعوني بكفي ااااااااي اااااااااي كسي بشويش
ﻻﻻﻻﻻ بﻼش تضغط علي
نزلت ارجولها واستمريت في نيكها وهي تتأوه وتقول : ااااااااي
اااااااااي اااااه ااااااااه
يا كسي يا ممحون يا شرموط وانا اضغط عليها وادفعه لجوى
وصرخت بقوه
ااااااااااااااااااااااااااااي اااااااااااااااااااااي مزعت كسي بشويش كنت
امص حلمات نهودها
الكبيره مثل حبات العنب وشعرت بقرب القذف كانت .
من قوة الشهوه ترفع وسطها وانا انيكها حيث قربت اقذف
شدتني من راسي وعانقتني
ولصقت جسمها على جسمي بقوه وعقدت رجولها على ظهري
وبدا المني الساخن
يتدفق في كسها في نفس اللحظه شعرت بمويه كثييره في
كسها وبدت ترتجف
وقالت : اااااااااااه اااااااااااااااه ارتعشت ارتعشت وعضتني من كتفي
بقوه بعد فتره
بسيطه افلتت ارجولها عن ظهري كان تتنفس بقوه وشعرت صدرها
يكاد ينفجر
من شدة تنفسها تكت زبي فيي كسها حتى ارتخى وطلع لحاله .
تريحنا حوالي 15 دقيقه ورحنا احمام تروشنا ونكتها مره ثانيه من
طيزها
ورجعنا لغرفة النوم تمددنا في الفراش فقالت لي : بصراحه اول
مره شفتك فيها
وتبادلنا النظرات عرفت انك تشتهيني وطليقي كان يعني شوي
في السكس
مره او مرتين في اﻻسبوع يا دوب 10 دقايق يقذف وخلص ينام لكن
معااااك .
اختلف الوضع انبسطت كثييير واول مره انمحن من طيزي معاااااك
انت اللي محني
من طيزي وعرفت حﻼوة النيك من الطيز للصراحه ابن اختي عمره
15 سنه ناكني
من طيزي لكن ما انبسطت معاااه ما يعرف الكس من الطيز .
اخر مره نكتها كانت يوم الخميس الماضي ......المصرى