زيزى طفلة ولكنها متفجرة الانوثة فلا يستطيع الشاب ميمو من امساك شهوته فأنظرو ماذا فعل

زيزي بنوته زات الاربعه عشر ربيعا بالمدارس الاجنبيه بالاعدادي .كانت زيزي بنت ناس اغنياء وجسمها يسبق سنها بمراحل فهي انثي مكتمله بصدرها وخلفيتها وفخادها انثي حقيقيه .
كانت تهتم بالاغاني والموسيقي والتمثيليات وصور المشاهير والشباب الوسيم من الممثلين تملا غرفتها .كانت لا تعرف معني ان جسمها بهذا الحجم ولا تعرف اي شئ عن المشاعر . كانت تحتار وهي بالشارع من نظرات الرجال الشهوانيه وكانت تفرح بالكلام الجميل اللذي يتفتن بجمالها .
كانت تحس انها جميله وكانت لا تعرف معني الشهوه الكامنه بجسمها كانت ولا تزال تحتفظ بطفوله بريئه بشخصيتها وكانت تلبس الملابس العاريه بالحر والبنطلونات اللي تبرز كسها وخلفيتها المستديره وصدرها البارز للامام اللذي يسبق جسمها .
كانت تجلس بجانب التلاميذ اللي بسنها من اولاد وبنات وهي لا تفكر بشئ سوي اللعب والموسيقي .
كان الاستاز رمزي مدرس اللغه الانجليزيه وهو شاب حديث التخرج وعمره 28 يعطيها اهتمام خاص وكان وسيم وهي معجبه بوسامته وصغر سنه . كانت فقط تفكر ان تكلمه لا اكتر ولا اقل وكانت تحبه حب المراهقات من بعيد لبعيد .
كانت تسكن مع اهلها بشقه فخمه بمنطقه ميامي علي البحر مباشره .وكانت دائما تجلس عاريه ببيتها سوي ملابس خفيفيه فضفاضه.
كانت دائما تري بعيون بواب العماره نظرات غريبه لجسمها وكان كاشف عداد النور ياتي كثيرا وهو ينظر الي فخادها وصدرها الفارع .كانت تحتار بنظرات الرجال وخاصه البسطاء اللذين تجدهم بالشارع .
تبدا خبرات زيزي الجنسيه عندما حضر عمال لعمل تعديلات بديكور منزلهم وكان معهم شاب فاجر اسمه ميمو كما يدعوه زمايله كان شاب جرئ ولا يهمه شئ.
كانت الغرف المجاوره لغرفتها خاليه الا من ادوات الديكور وكانت تذهب للمدرسه وترجع وتلبس ملابسها الشفافه الرقيقيه . كانت والدتها مديره عام باحد المصالح الحكوميه وابوها يعمل بشركات الاستثمار ولا يرجعوا الا متاخر كل يوم وكان لها اخ بالثانوي لا يهمه الا الذهاب لنادي سبورتنج ومقابله الفتيات.
كانت معظم وقت زيزي بالبيت تسمع الموسيقي او ترغي بالتلفون مع صحباتها .
كانت نظرات وعيون ميمو بالرايحه والجايه وهو كان واد ابن بلد وكان دمه خفيف وشكله مش بطال وجسمه طويل وهو بالثانيه والعشرون ويعمل نقاش . كان دائما متابعتها بنظراته وكانت اذا مرت بجانبه يلمسها بطرق عفويه . من وجود ميمو يوميا بالبيت لاحظ ان البنت معظم الوقت لوحدها مفيش حد معها غير الخادمه اللتي تذهب للبيت بالخامسه مساءا وكان ميموا وزملائه يذهبون للبيت ايضا .
المهم فى يوم ذهب العمال للبيت ماعدا ميمو ظل لانهاء بعض الاعمال . وبعد شويه ذهبت الخادمه .
ظل ميمو واقف علي السلم يدهن السقف وفجاه ظهرت زيزي بقميص نوم قصير ومعظم جسمها ظاهر . ميمو شاف كده زبه وهاج وجن وقفز وهي تقول له انت لسه هنا .
المهم نزل ميمو من علي السلم وقال لها سوف اتاخر شويه لاخلص بعض الدهانات.
المهم قالت له قبل ما تروح ابقي اقفل الباب وراك ودخلت غرفتها . المهم رجعت لغرفتها . وظل ميمو يفكر بجسم البنت وزبه شادد ومش قادر يقاوم . نظر ميمو من خرم الباب علي البنت وجدها تنام علي السرير وهي تقرا مجله وهي فتحه رجلها وكلوتها الابيض ظاهر وفخادها مش معقولين من جمالهم والبنت كانت بريئه جدا ولا تفهم شئ . المهم الشهوه تحكمت بتصرفات ميمو وفتح الباب فقالت له عاوز ايه قال لها انت بتعملي ايه البنت بكل برائه قالت بقرا مجله قال لها حلو انا كمان بقرا مجلات حلو كتير واخد ميمو بالكلام والبنت ترد عليه ببرائه الاطفال فهي 14 عاما .
المهم جلس ميمو بعد ما اكتشف ان البنت عبيطه ومش فاهمه حاجة و عندها استعداد للكلام واخد يكلمها وفيه كل مره يلمس جسمها بايده والبنت لا تفهم ازدادت شهوه ميمو المهم حط ايده علي صدرها البنت ارتعبت خافت المهم هجم ميموا علي البنت ومسك صدرها واخد يرضع حلمات صدرها والبنت تقول له بتعمل ايه ايه ده المهم البنت شوي شوي احست بشهوه بس برعب كانت تتمتع من لمسات شفايفه لصدرها وكانت خايفه وتقوله بادب من فضلك اسكت . المهم وضع ايده علي كس البنت من فوق الكيلوت واخد يدلك كسها وهي تقوله ايه ده بتعمل ليه كده بتعمل ليه كده. قالت فجاه اسكت لحسن اقول لماما . المهم خاف ميمو من الكلمه وخرج . بس البنت كانت مرعوبه بس فكرت بلمسات ميمو لجسمها.
جلست زيزي وهي تنتفض من الرعب ومن تصرفات ميمو بنفس الوقت احست بافرازات جميله بكسها وبنشوه جميله بس كانت خايفه .
المهم خرجت خارج الغرفه فلم تجد ميمو فقد هرب .
اخدت زيزي تفكر باللي عمله ميمو بصدرها وكسها وهي تقول ليه عمل كده . وخافت تقول لامها . بس احست بنفس الوقت بشعور جميل جديد عليها .
المهم باليوم التالي ذهبت للمدرسه وحكت تجربتها لصديقه لها فقالت لها يابختك نفسي بحد يعملي كده.
المهم رجعت زيزي للبيت مع صديقتها وكان ميمو مشغول مع زملائه بدهان الحائط وكانت صديقتها تنظر له نظرات غريبه وهي تقول له بعيونها امسكني انا .
المهم ذهبت البنت للبيت وذهب العمال وذهبت الخادمه . خرجت زيزي تستطلع الامر فلم تجد ميمو فاحست بحزن شويه . بعد شويه دق جرس الباب فاذا بميمو بالباب وهو يقول نسيت شئ .
المهم دخلت غرفتها وهي تتوقع هجوم ميمو . وكان ميمو متردد بدخول الغرفه فنظر من خرم الباب وحجد البنت في حاله غير طبيعيه .
المهم لم يجرؤ علي فتح الباب وفجاه خرجت زيزي بقميص النوم وقالت له انت لسه هنا قال لها ايوه .وقالت له انت مبسوط من اللي عملته امبارح. سكت ميمو وقالت له ياتري عملت في كام بنت قبلي. تعرف انا ما رضيتش اقول لماما كانت بهدلتك. فلم يقل شئ . المهم نظر للبنت وكان زبه ابتدا يشد وزنق البنت بالباب واخد يقبلها ويمسك صدرها والبنت ساحت وراحت فيها واخدت فقط تتنهد وقالت له ارجوك روح ماما زمانها جايه لم يسمع لها ميمو فالشهوه قويه وخطيره . المهم اخد ميمو يزنق بالبنت وقبلها برقبتها والبنت ترتعش. ونزل علي كسها بكف ايده ودخله داخل الكيلوت وكان كسها ملئ بالشعر الخفيف وغرقان ماء. واخد حلمات صدرها بشفايفه واخد يمصهم ويلحسهم. وزنق زبه بالبنت بقوه وهي تقول له ارجوك كفايه ماما زمانها جايه . المهم دفع كل جسمه بالبنت حتي قذف ميمو لبنه بالكيلوت فتركها وجري للخارج .
البنت استغربت من فعل ميمو وذهبت للحمام لتجفف كسها من الافرازات واحست وهي تنظف كسها بالماء بنشوه خطيره المهم كانت اول مره بحياتها تلمس كسها وضغطت عليه باصابعه وهنا حدثت لها رعشه جميله اخرجت كل شهوتها للخارج .
رجعت لغرفتها وهي تحس بسعاده وشهوه وكانت نفسها تجد ميمو تاني وهنا راحت بالنوم ولم تستيقظ الا علي صوت امها حتي تتناول طعام العشاء واحست زيزي بالرعب فقد كانت خايفه ان امها تعلم شئ .
اخدت زيزي تفكر بميمو الليل كله وكانت تتمني ان يكون معها .
كان جسمها ابتدا ان يحس بمعني الشهوه وطلب جسمها المزيد واخدت تلعب بكسها وصدرها وهي تتزكر مافعله ميمو بيها .
اليوم التالي كان يوم خميس وامها وابوها ذهبوا للشغل واخوها ذهب للمدرسه وهي كانت تستعد للذهاب للمدرسه . واذا بجرس الباب بالسابعه والنصف صباحا وفجاه وجدت ميمو بالباب .
كانت تلبس ملابس المدرسه بنطلون وبلوزه . دخل ميمو وقفل الباب وهي فرحت وارتعبت قليلا . المهم دخلت غرفتها لتكمل ملابسها وفجاه دخل وراها ميموا واخدها بين احضانه فاستسلمت له وهي راحت بغيبوها وهو شد الكيلوت بتاعها وكان كسها كله مياه وشعر وطيظها كبيره وناعمه وشد زب ميمو ورفع رجلها ومسك راس زبه واخد يدلك كس زيزي من الخارج والبنت ترتعش وتجض وساحت وراحت فيها وفجاه قذف ميمو علي كسها فقالت له ايه ده ايه القرف ده . وجريت علي الحمام ومسحت نفسها وغسلت كسها ولبست كليوتها واخدت الشنطه وجريت علي المدرسه .واخدت زيزي طول اليوم تفكر باللي بيعملوا ميمو واحست بنشوه غريبه وتمنت ان يحدث لها تاني ..
رجعت البيت ولم تجد العمال او ميمو فقد انهوا اعمالهم.
عرفت زيزي معني الجنس ومعني الشهوه . ومرت ايام وهي تشتاق للي عمله معها ميمو .
مرت شهور وهي تتمني ان تجد ميمو .
فى يوم كانت فى البيت لوحدها ودق جرس الباب وكان شاب كاشف عداد الغاز ويجب عليه الدخول للمطبخ .وكانت لابسه كعادتها ملابس عريانه . المهم احست بنظرات الشاب لها . المهم اتمنت ان يمسها الشاب . المهم قالت له تشرب شئ قال لها اشرب كوب ماء فتحت التلاجه لتحضر له ماء واذا بالشاب يقف خلفها وويرشق زبه خلفها ويمسكها ويضمها اليه فاستسلمت للشاب فنزل لها الكيلوت وحاول دفع زبه بخرم طيظها فكان صعب لصغر الخرم واخدت تتالم المهم حط زبه بين فخديها وحاول ان يقزف وهنا قذف للخارج وتزل كل شئ علي الارض وجري من الشقه . المهم نظفت زيزي ارضيه المطبخ تعددت زياره كاشف العداد لزيزي . وفى يوم كان كاشف العدات زانق نفسه بزيزي وفجاه ظهر اخوها . فجري كاشف العداد واخد اخوها يضربها بقوه وتوعدها ان يقول لامهم ولكنها بكت ووعدته انها سوف لا تفعل ذلك تانيا .
عاشت زيزي بخوف من اخوها وعلي زكري ميمو وكاشف العداد. وده كانت اخره اهمال الوالدين لابناتهم واولادهم والاهتمام فقط بالشغل .فالبنات بيكونوا فريسه سهله لاي ذئب ادمي

قصص حياتي الحلقة الاولة

هاي يسعد صباحكن حبايبي او ضهركن متل مابدكن (مين اجا ضهرو) هههههه رح بلش معكن قصصي من اول حياتي اعطيكن لمحة عن حياتي انا اسمي الما ولدت في 8/7/1982 وسط عائلة متوسطة لدي اب رائع حنون ووالدتي جدا رائعة وطيبة وحنونة وعندي اخت اكبر مني بسنتين كنا جدا متفاهمين العيلة مع بعض كنت انا واختي دائمة الخروج مع بعض ونلعب مع بنات الجيران ونرجع البيت كان عنا بقالية بالحارة كنا ناخد من عندو كل غراضنا وامي دايما تبعتني ازا بدها شي بجبلها من هالبقالية كان صاحبها مو كتير كبير بالعمر يعني هديك الايام كان عمرو بالخمسينات وانا كان عمري 16 سنة كنت شق الارض وانا ماشية وهلق اكتر المهم كنت ماحب روح لعندو كل مرة امي تبعتني مرة انا ومرة اختي لان كنت كل ماروح لعندو حس نظراتو غريبة ولمن اعطيه المصاري يمسك ايدي ويشد عليها كنت انا خاف منو بس ما استرجي احكي لامي كنت خاف منو يساويلي شي لان كنت حسو كتير شرس حتى مرة عطيتو المصاري شدلي على ايدي كتير ومدها لفوق سحبتها منو واخدت الغراض وهربت ونسيت اخد كفاية المصاري لمن رجعت على البيت فتت بسرعة وهربت على غرفتي وغرفة اختي وصرت ابكي سالتني امي وين كفاية المصاري قلتلها مابعرف نسيتهن عندو طلبت ارجع جيبهن رفضت قلتلها راسي بيوجعني ونمت انا وببكي بس اجا ابي من الشغل راح جاب كفاية المصاري وسالني صاير معك شي كنت بدي قلو بعدين خفت تزكرت عيون صاحب البقالية ونظراتو الي مااسترجيت كانت نظراتو كلها شراسة وبخوفني صارت امي كل ماتبعتني ما ارضى روح او روح لاخر الحارة جيب من عند بقالية تانية كان صاحبها ختيار ودرويش وحباب دايما يعطيني ملبس ضيافة بس كنت كتير ارتحلو المهم بعد فترى اجا عريس لاختي وكان عمرها 18 سنة وكم شهر كان تاجر بيشتغل بالخليج وحالتو المادية كويسة صرنا نطلع عليه من خلف الباب انا واختي كان طويل حلو جسمو رياضي واناكنت من النوع اللي بيحب هيك كنت اتفرج على برامج الرياضة بس حتى شوف اجسام الشباب بس طبعا ببراءة المهم وافقت اختي واهلي على العريس وخطبو مدة قصيرة بعدين تجوزو بعد شهر لان بدو يسافر وصفيت انا وحدانية بالبيت انا واهلي صارو اهلي يدللوني زيادة بس مافي غيري يجيب غراض لامي كنت دايما روح لغند اخر الشارع اخد غراضي من عند الرجل الطيب مرى بدي جيب لبن رحت ولا لقيت بقالية الرجل الطيب مسكرة وعليها ورقة نعوة الله يرحمو زعلت عليه كتير وصرت ابكي ورجعت انا وراجعة مرقت لعند البقالية اللي بالحارة وكانت دموعي بتشر سالني ليش ببكي قلتلو على الرجال الطيب حسيت في لئم بعيونو وبسط انو هالختيار مات ونزاح من طريقو عمبعطي المصاري مسكني من ايدي وشدني لجوا بسرعة كبيرة وسكر الباب وقلي ازا بصرخ بيدبحني انا هون خفت سكتت ماعاد صرخت قعدني على الكرسي وقلي لاتخافي بتساو شو ما بقلك مابقتلك قلتلو وانا عمببكي الله يوفقك لا تقتلني خود كل المصاري وتركني وانا كان معي بهديك الايام 100 ليرة قلي مابدي مصاري انا بدي ياكي انت انا بحبك وبدي اتجوزك انا هون قلتلو طيب بتحبني ليش هيك عمتعمل روح لعند اهلي انا بس بدي اتخلص منو واهرب قال بعدين بروح بس هلق خلينا نقعد ننبصت قلتلو الله يوفقك بدي روح هلق امي بدور علي وند كل توسلاتي وبكائي ماكان يحس ولا يرد صار يلحمسلي على ايدي ويطلع لفوق يقلي انتي بتجنني انت مجننتيني ماعمبحسن نام بدون مافكر فيكي وصار بعدين يلعب ببزازي كانو صغار بعد اولهن انا هون ارتعبت اكتر ورجعت لورا وانا ببكي وبترجاه بس كان اعند من الحيط لو الحيط بيحس حس في وشفق علي وكل ماحاول اصرخ يحط ايدو على تمي ويهددني وبلش يلعب ببزازي وانا كانو بوجعوني لان كانو عميكبرو وهو من قساوتو يشدلي عليهن بقوة وكنت اصرخ من الالموصار يلحوسهن بلسانو ويعضوضهن بسنانو حسيتو وقتها راح ياكلني ورح يقطعلي حلمة بزي وشدلي على بطني وانا اصرخ طبعا مو حاسة باية لزة كنت موجوعة وخايفة شو بدو يصير ومسكلي ايدي وحطها على زبو حسيت عصاية كبيرة بايدي من كتر مو كبير وقاسي وانا اول مرة بشوف زب بحياتي لان امي كانت دايما توعينا كنا مانفكر بهالشي انا واختي همنا دراستنا ولعبنا بس هون ماعاد ينفع الوعي بنوب انا جسمي ضعيف وهو قوي وماهمبحسن اتحرك منو حاولت صرخ حط ايدو على تمي حسيت روحي طلعت مني ورح اختنق شال ايدو صرت اسعل وابكي واترجاه مافي فايدة حط زبو كان طولو يمكن اكتر من 20 س حطو بين بزازي وصار يفركو ويشد بزازي ويضبهن على زبهن وكانو بزازي صغار كتر ماشدهن صار صدري من جوا يوجعني بعدين حاول يفوتو بتمي انا دير وشي مسكني من راسي وسكرلي مناخيري طريت افتح تمي وحطو جوا حستو وصل لحلقي ورح اختنق وبظو عيوني لبرى وهو مو حاسس في بس همو رغباتو الجنسية صار يفوتو ويطلعو بسرعة وانا طلعت روحي بعدين سحبو وشلحني بنطلوني وكيلوتي وصرت بالظلط قدامو وكان كسي صغير وردي شكلو بجنن وشفراتو صغيرة صار يحط ايدو عليه ويفركو بايدو انا صدقوني ماكنت حاسة باي لذة على الاطلاق كنت حاسة حالي عموت من الوجع من صدري وتمي وكسي اللي صار يشد ايدو عليه بس ماحاول يفوت اصبعتو او شي بس يفرك من برى لبرى وانا ابكي واصرخ بس ما استرجي علي صوتي بعدين مسك زبو حطو على كسي هون انا متت من الرعبة وصرت بدي صرخ لو بدي موت حط ايدو على تمي كمان وشد اكتر من الاول وطول وقلي بخنقك وبدبحك بالسكين صرت اسعل واترجاه انو والله ازا بتجي وبتطلبني من اهلي بتجوزك وقلو انا مابدي هيك وعنجد اتركني وخلص وما اعرف شو اترجاه وبوسلو ايديه وهو ول هون اخرى من الحيط ابن الشرموطة مو حاسس في بنوب صار يفرك زبو بكسي بس من برى لبرى هون حسيت انو مابدو يفوتو طمنت شوي بس بعدني خايفة وببكي بعدين قلبني على ضهري وكل هاد على ارض الدكان جوا خلف البراد يعني مو باين لبرى شي كان كل ما يجي حدا يدفش الباب يلاقي مسكر كان دغري يحط ايدو على تمي قلبني على ضهري وصار يفرك بضهري ويشد عليه كتير ويلعبلي بطيزي ويحاول يفوت اصبع ايدو بطيزي ويقلي لاتخافي مارح وجعك وانا افرك من الوجع اي شو لاتخافي موتني وهو يقلي لاتخافي كان في قنينة زيت حلو جمبو على الرف مسكها وبلش يدهن طيزي وبخش طيزي ويفوت اصبعو بطيزي وانا حس سيخ نار بيدخل واترجاه مافي فايدة بعدين قرب زبو على طيزي وبدو يفوتو وانا شد طيزي منشان سكرها بس مافي فايدة دخل راسو لجوا انا صرخت بقوة حط دغري ايدو على تمي وصار يفوتو انا وانا ابكي وان من الوجع ماعاد احسن اتحمل وحسيت الدنيا صارت تلف في بس انا قاوم مابدي دوخ حتى مايساوي اكتر فيي فوت زبو لربعو بس وصار يفوت ويطلع لان ماعاد فات معو اكتر حسيت شي عمينزل بطيزي سخن وهو بلش يصرخ من اللزة وسكت وطب فوقي من وزنو حسيت اختنقت قام عني وقت سحب زبو من طيزي كمان حسي روحي رح تطلع وعطاني محارم صرت مسح طيزي طلعت على المحارم لقيتها كلها دم خفت من منظر الدم ومخلوط بشي ابيض هو ضهرو اللي اجى بطيزي وقعدت على الارض وابكي قلي البسي بسرعة وروحي على بيتكن وازا بتحكي شي بدي اجي لعندكن واقتل امك وابوكي جمبك وبعدين ادبحك وانا عم ان من الوجع من طيزي ونسيت وجعي الولاني من صدري صرت مسح الدم ودموعي تشر ولبست كيلوتي وبنطلوني والبلوزة وصرت بس بدي ياه يفتح الباب واهرب وكل هاد صار تقريبا بربع ساعة اوتلت ساعة قام مد ايدو على الشوكولا واخد لوح مارس وعطاني ياه هو كان يعرف اني بحب المارس كنت دايما اشتري لالي وفتح الباب قمت زتيت لوح الشوكولا بوشو وهربت وصرت ابكي واركض توصلت البيت فتت بسرعة امي كانت بالمطبخ مشغولة بالطبخ صرختلي مارديت عليها فتت الحمام وشلحت اواعيي وقعدت تحت المي وانا ابكي بصمت حتى ماتسمعني امي وجبت الشامبو ودلقت العلبة على جسمي وطيزي وصرت حف بجسمي كلو وافرك طيزي وينزل الدم منها وكانت تحرقني من الصابون لان فوتت شوي لجوا امي تصرخ من برى شبكي وين البن قلتلها وصوتي في غصة مالقيت قالتلي شو عمتساوي قلتلها بتحمم قالت مبارح بالليل تحممتي مارديت عليها وكمات حمامي شفت الكيلوت ولقيتو كلو دم طلعت فاتت امي على غرفتي تسالني شبك كانت عيوني من البكي حمر ومبين على بكيانة بسكنت مغطاية جسمي بالفوطة منشان ماتشوف الاحمر اللي بجسمي قلتلها مات صاحب البقالية الختيار الطيب وصرت ابكي وكانت امي بتعرفني كنت احكيلها عليه قديش طيب وادمي وكانت الحارة كلها تحبو وتحلف بحياتو من كتر موطيب وامين فكرت امي انو عيوني حمر من البكي على الختيار وقالتي ليش تحممتي قلتلها اجتني العادة وانا جاي على الطريق ركضت للحق حالي وما استرجيت قلها شي من خوفي عليها هي وابي وضليت اسبوع بغرفتي ابكي وما اطلع منها امي وابي فكروني اني هيك منشان الختيار انا كنت زعلانة عليه كتير بس كمان زعلانة على حالي شو صار معي وصرت اكره الرجال كلهن حتى لدرجة انو ابي ازا مد ايدو علي انفر ويستغرب مابعرف شو كانو بيحللوها وشو كانو يفكرو هي اول مأسات بحياتي كانت اصعب شي شي بعمري شفت الموت بعيوني

قصتى مع الست الكبيرة فى السن ( أم هانى )

بجد القصه دى حصلتلى ومكنتش متوقع ابدا انها ممكن تحصلى فى يوم كنت مسافر رايح ازور واحد صحبى فى الزقازيق هو من بلد كده فى الشرقيه المهم فى اليوم ده كان فى زحمه غير عاديه فى المواصلات ومكنش فى عربيات خالص وانا كان لازم اروح لان صحبى كان تعبان شويه وكنت رايح عشان ازوره المهم جات عربيه بعد تقريبا نص ساعه بس طبعا السواق قال انه هيركب اربعات دخلت ركبت جوه فى اخر كرسى وجه ركب معايا اتنين كمان والسواق قال مش هيطلع الا لما يركب كله اربعات لحد ما جات واحده ست كده عندها حوالى 60 سنه قالت انا الى هدخل اركب جوه ودخلت الست دى وركبت معانا وبقت الرابعه فى الكرسى وقعدت جامبى وطبعا العربيه كانت ضيقه اوى فا كنت لازق فيها جامد اوى لدرجه انى حسيت انها حته من جسمى اينعم كان جسمها ناعم اوى بشكل غير عادى بس انا قولت دى ست كبيره واكبر من امى كمان فا مكنتش بفكر فيها خالص لحد ما لقيتها فجاه جات رافعه رجليها الشمال الى كانت نحيتى وحطيتها على رجلى انا بصتلها لقتها بتقولى معلش يابنى اصلى مش قادره اقعد استحملنى شويه
انا بينى وبينكم الحركه دى تعبتنى اوى خصوصا انى زى ما قولتلكم انها كانت ناعمه اوووى فبدات حاجه فيا تتحرك طبعا عرفتوا ايه هى زبى طبعا خصوصا انه لامس طيزها من تحت وهى بدات تحس بيه لانه كان كبر بشكل غريب انا افتكرتها هتتضايق بس ملقتهاش اضايقت ولا حاجه بالعكس دى كانت بتقرب منى اكتر على فكره انا نسيت اقولكم هى كانت شكلها ايه .هى كانت وسط يعنى لا طويله ولا قصيره وكانت بيضه اوى وجميله الى حد ما على الرغم من سنها اما جسمها فا كان مليان سنه بس كان حلو اوى بزازها كانت كبيره اوى وطيزها كمان كانت كبيره وكانت لابسه عبايه سمرا كانت ضيقه على طيزها اوى. المهم خلينا نكمل بقت تقرب منى شويه بشويه وتيجى عليا وتلزق فيا اوى بحجه ان العربيه الى بتجبها عليا وبعدين حصل المفاجاه الى مكنتش متصوره لقيتها مسكت زبى بايدها وبصت ليا وضحكتلى احنا كنا قاعدين فى اخر كرسى فا محدش كان واخد باله خالص انا استغربت اوى من حركتها دى المهم نزلنا الزقازيق وانا لسه همشى لقيتها بتنده عليا رجعتلها قالتلى انت رايح فين قولتلها رايح ازور واحد صحبى قالتلى على فكره انت جامد اوووى قولتلها معلش انا اسف مكنش قصدى هو الى وقف لوحده غصب عنى لما لمست جسمك بس صراحه انتى جسمك ناعم اووووى ولا جسم واحده عندها 20 سنه ضحكت وقالتلى مش للدرجه دى يعنى قولتلها لا واكتر كمان قالتلى تعرف انى عمر ما حد لامسنى من ساعه جوزى ما مات من 5 سنين وكنت ناسيه موضوع الجنس ده خالص لحد انت ما لمستنى رجعتنى لاحلى ايام عمرى قاتلى انت مستعجل انك تروح لصحبك اوى قولتلها لا مش مستعجل ولا حاجه قالتلى طيب ما تيجى عندى شويه البيت انا قاعده لوحدى وتمتعنى زى ما متعتنى فى العربيه صراحه انا اتخضيت من طلبها وخوفت بس لقيت نفسى ماشى معاها لحد ما وصلنا بيتها وكانت بتحكيلى عن عيالها الى كل واحد اتجوز فيهم وسبوها لوحدها كان عندها 3 ولاد وبنت وكلهم عايشين بره الزقازيق بحكم شغلهم حتى بنتها كمان الى هى كانت فى زياره ليها المهم وصلنا بيتها قامت قافله الباب وجات حضنانى اوى وجات ماسكه شفايفى بشفايفها اوى وايدها على زبى مسكاه جامد وقالتلى انا عوزاك تقطعنى النهارده مش عايزاك ترحمنى انا هدخل اخد دوش واظبط نفسى ليك انت عارف انا بقالى كتير محدش لمسنى استنانى فى اوضه النوم وانا جيالك وشورتلى على اوضه النوم وهى دخلت تستحمى وتظبط نفسها بقى تحلق كسها والشعر الى فى جسمها وكده وبعد نص ساعه كده جات وكانت مزه اخر حاجه كانت لابسه قميص نوم لونه احمر وضيق اوى على طيزها حتى طيزها كانت كبيره اوى وبانت اكبر من الاول لما لبست القميص ده قالتلى انا ملكك عوزاك تقطعنى من النيك يالا تعالى بس انت مقولتليش انت اسمك ايه تصدق انا معرفتش اسمك ولا انت عرفت اسمى قولتلها انا اسمى احمد وانتى اسمك ايه قالتلى وانا اسمى ام هانى قولتلها لا انا عايز اعرف اسمك الحقيقى قالتلى ماشى يا سيدى اسمى صباح قولتلها اسمك حلو اوى قالتلى يالا تعالى بقى احنا هنقضيها كلام ولا ايه قولتلها لا طبعا قمت قايم وحضنها وفضلت ابوسها من شفايفها جامد اوى وهى كمان تبوسنى جامد وحطيت لسانى جوا بوقها وهى كمان وفضلنا نلمس لسانا لبعض وانا ايدى على طيزها عمال احسس عليها وهى ماسكه زبى جامد اوى وتقولى كل ده زب دنا على كده عمرى ما شوفت زب بقى دنا زب جوزى كان ربع زبك وانا اقولها وكل دى طيز انتى طيزك حلوه اووووى وناعمه بشكل غير عادى وعمال ابعبصها فى طيزها وهى تضحك وبعدين بوستها من رقبتها جامد اوى وبعدين قالعتنى البنطلون والبوكسر ونزلت على زبى مص ورضع فيه وتقولى زبك كبير اوى وجامد اوى انا بحب زبك اوى انا عمرى ما شوفت زب زى ده فى حياتى انت زبك يهوس ونزلت مص فيه ولحس فيه قولتها بس باين ان دى مش اول مره تمصى فيها زب قالتلى انا كنت بمص زب جوزى بس مكنش بينفع معاه اى حاجه زبه مكنش بيقوم خالص خصوصا فى اخر ايامه وقالتلى وانت نكت مين قبل كده قولتلها عمرى ما نكت ولا واحده انتى اول واحده المسها قالتلى يا راجل قولتلها انتى اول واحده المسها بجد ( طبعا لا بس هما بيحبو كدة ) قالتلى وانا مصدقاك بص بقى انا سيبالك نفسى خالص اعمل فيا الى انت عاوزه قمت قايم وحضنها من ورا اصل بصراحه طيزها تجنن قولتلها طيزك حلوه اوى وفضلت ازق زبى جامد جوا طيزها وهى ترجع عليا جامد لورا فقولتلها بترجعى عليا جامد ليه كده قالتى زبك حلو اوى وعايزه احس بقوته قولتها ممكن انيكك على الابس كده قالتلى ما تستاذنش اى حاجه عايز تعملها اعملها قولتلها اوك وفضلت انيكها جامد فى طيزها من على القميص وهى تصرخ وتقولى اكتر كمان نكنى جامد يا احمد اااااااااه مش قادره كمان اووووووف زبك يجنن نيكنى جامد اوووووووووى وانا بنيكها جامد من طيزها الى كانت ناعمه بشكل غير عادى وهى تصرخ وتقول اكتر طيزى عوزه زبك ينيكها اكتر قمت مقلعها القميص وكانت لابسه طقم داخلى لونه اسمر بس كان يجنن كلوت وسنتيان نكتها شويه من على الكلوت وبعدين قلعتهولها وبعدين لفتها وقلعتها السنتيان بتعها
وفضلت ارضع فى بزازها البيضه الكبيره الجميله الى تهبل وهى تقولى اكتر وانا عمال ارضع واعض كمان فى بزازها وبعدين شيلتها ونيمتها على السرير وفضلت الحسلها فى كسها انا كنت بتفرج على افلام سكس كتير فا فضلت اعمل زى بتوع الافلام وفضلت الحس جامد فى كسها الى كانت لسه نتفاه واحط لسانى جوا كسها واعض فى زنبورها الى كان كبير شويه وهى خلاص مش قادره وتقولى نكنى خلاص مش قادره نيكنى حرام عليك قولتلها حاضر وجيت منيمها على السرير وباعد رجليها عن بعض وفضلت المس كسها بزبى من بره كده شويه عايز اخليها تهيج اكتر وهى تقولى دخله مش قادره قمت مدخله مره واحده كله جوه كسها قامت مصرخه جامد خوفت ليكون حد من الجيران سمعها وقالتلى حرام عليك انا مش قدك نيكنى جامد بقى قطعنى زى ما اتفقنا قولتلها انا هموتك مش هقطعك بس وفضلت انيكها جامد اوى وهى تصرخ وتقول نيكنى جامد نيكنى اكتر ااااااااااااااه اوووووف مش قادره كمان نيكنى اكتر اااااااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه اه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه اه وانا مش رحمها وبنيكها جامد اوى لحد ما قربت اجيبهم قولتلها عوزاهم فين قالتلى جوا كسى من زمان مفيش حاجه دخلت جواه اروينى بلبن زبك وبعدين نزلتهم جوا كسها ونمت فوقيها شويه لحد ما زبى نام خالص قمت مطلعه من كسها وهى فضلت نايمه شويه وتقولى مش ممكن انت وحش وقامت عشان تغسل كسها وبعد شويه رجعت تانى ونامت جانبى وفضلت تمص فى زبى عشان يقوم من تانى قولتلها ايه عاوزه تانى قالتلى لسه ما شبعتش عاوزه اكتر وفضلت تمص فى زبى لحد ما قام من تانى قولتلها انا عايز انيكك من طيزك بقى قالتلى لاء انا عمرى ما اتنكت منها قلتها مينفعش سيبها طيزك حلوه اوى ولازم انيكها قالتلى ماشى بس براحه عليا قولتلها متخفيش بس عندك هنا كريم شعر ولا اى كريم قالتلى اه عندى كريم على التسريحه هناك جبته وحطيت شويه منه على طيزها وشويه على زوبرى وفضلت ادخله براحه شويه بشويه لحد ما دخل ربعه كده وهى عماله تصرخ وتقول اه اه ااااااااه براحه زبك جامد اوى على طيزى براحه
وانا مش سامع لكلمها وتوسلتها وقولها مش قولتى انك سيبالى نفسك استحملى بقى يا لبوه يا متناكه وهى هاجت من الشتيمه وقالتلى اشتم كمان اقولها ماشى يا شرموطه وفضلت ادخله لحد ما دخل كله قولتلها هسيبه شويه يا صباح يا متناكه جوه طيزك لحد ما طيزك تتعود عليه وهى تقولى ماشى بس ده بيوجع اوى يا احمد انا مش اده اقولها استحملى سيبته شويه جوا طيزها وصراحه طيزها سخنه اوى من جوا وجميله اوى وانا حاطه جوه طيزها وعمال احسس على طيزها من بره وبعدين فضلت احرك زبى جوه طيزها براحه لحد هى ما قالتلى اكتر كمان نيكنى اكتر قطعنى قولتلها طيزك حلوه اوى وهى تقولى وانت زبك نار وانا عمال انيك فيها وهى عماله اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اااااااااااااااااااااه كمان فضلت ازود قوتى اكتر واكتر وهى تقولى اكتر اقوى اقولها ايه رايك فى نيك الطيز تقولى احلى من الكس اقولها وكنت رافضه تقولى معلش نيكنى اكتر نيكنى كمان نيكنى اقوى اااااااااااه اه اه اح اه اح اه اح مش قادره وانا قربت اجيبهم قولتلها اجيبهم فى طيزك قالتلى ايوه وجيت منزل كله جوه طيزها وجيت مطلع زبى من طيزها قامت هى لافه وفضلت تبوسنى وتقولى خليك معايا النهارده نام معايا انا لسه مشبعتش منك قولتلها لا بقى كفايه كده زمان صحبى هيقلق عليا وهى قالتلى بس انت عرفت البيت لازم تجينى كل اما تيجى الزقازيق قولتلها ده اكيد طبعا واخدت منها رقمها وبقيت اروحلها لما اكون رايح لصحبى ولما بتكون محتجانى اوى بتكلمنى على الموبيل وبنقضيها سكس فون القصه دى حصلتلى بجد واتمنى تكون عجبتكم لازم يكون فى ردود عشان تشجع على المزيد
واى واحدة عايزانى تكلمنى على الميل دة

قصتى مع المديرة المطلقة سماح

انا احمد 25 اعيش فى القاهرة وتخرجت من 4 سنوات قصتى بدات من سنتان عندما قرات طلب شغل ويكون من سكان القاهرة وروحت وتقدمت للعمل ونجحت فى الحصول على الوظيفة وذلك للجادة فى الحديث واللبقة وبالاضافة انى رياضى وباين على جسمى
واشتغلت وكانت مديرتى سماح 35 مطلقة وشخصيتها قوية جدا وكان جسمها سكسى جدا وتملك بزاز مرفوعة دائما وطيز عريضة تحرك اتخن زبر البداية كانت عندما طلبت منى ان اشتغل اوفر تايم وانها ستكون معايا عشان نعمل قبض الشهر وكان كلامها قليل وانا عشان بحب السكس جدا كنت حاطط على تليفونى مقاطع سكس تخلى الواحد يجيب لوحده وتركت تليفونى على المكتب وتوجهت الى الحمام وسمعت صوت فيديو يشتغل وفجاة انقطع الصوت وعندما رجعت لقيت سماح وشها احمر وحطيت تليفونى على المكتب بسرعة
وتوجهت هى الى الحمام وفتحت الفيديو عندى وشوفت الصوت مقفول عرفت انها كانت بتتفرج وشعرت بزبرى يتحرك بطريقة جنونية وقولت ازاى انكها وحطيت التليفون مكانه وخليت الصوت مكتوم وبعد ما رجعت لقتها وشها احمر وبتعض على شفيفها فكرت ان اترك لها التليفون مرة اخرى وبعد دقايق قولتها انا قايم ادخل الحمام مرة اخرى وطبعا تركت التليفون ووقفت وارء الباب
ولقتها بتقفل الباب وبتفتح التليفون وكانت لبسة جيب وجاكت ولقتها بتحرك ايدها على الجيبة من فوق كسها وبتتفرج وبتعمل صوت خفيف وقولت لازم ادخل فى الوقت المناسب ولما لقتهاوصلت لقمة الهيجان قلعت البنطلون ودخلت عليها فجاة لقتها تركت التليفون وقالت ايه ده انت داخل كدة ازاى قولتها اصل البنطلون وقع عليه مية وكان زبرى واقف مستنى يبتدى عمله وتوجهت اليها وهى تنظر على زبرى ومسكت التليفون وشغلت اجمد مقطع وهى تحاول الخروج وحضنتها من ظهرها وكان زبرى لازق فى طيزها اوى
وحاولت ان تفلت وكنت ماسك بزازها وبحرك ايدى عليهم وكنت بلحس خدودها وبحاول ابوسها ولفتها بين ايديا وخليت ونزلت البوكسر بتاعى وبقى زبرى لازق فى كسها وشدتها على كنبة الانتريه وحاولت المقاومة وبسرعة بقت سايحة بين ايديا لقتها الجيب وشوفت الاندر ابو فتلة من وارء الى كان زانق على كسها الى مكنش فيه ولا شعر ولحست كسها من فوق الاندر وهى بتقلع الجاكت والقميس وتكون اودمى بالستنيان
وطلعت لوشها وابتديت الحس وامص امص امص شفيفها وايدى بتطلع بزازها وبلمس بصوابعى حلمتها الوقفة اوى وزبرى لازق فى كسها ولحست رقبتها وهى بتتاوه ااااه احححح ارحمنى مش قادرة وبقيت اعض حلمتها واشدها بشفيفى
وبقيت حاطط ايدى على كسها وبحرك صوابعى على زنبورها الى طالع برا شفايف كسها ونزلت ولحست سوتها ولحست مكان شعر كسها وهى بتصرخ من المتعة وحطيت زنبورها بين شفيفى وبقيت بشده براحة وبدخل لسانى جووواه وبمص بمص امص فيه وكان كسها بيحر اوى ودخلت لسانى بين شفيف كسها وبدعك بصوابعى زنبورها اوووووى لحد ما جابت مرتين عسلها بين شفيفى
ونمت على ظهرى على الكنبة وقامت ركبت زبرى وابتدت تحرك زنبرها على راس زبرى ووتف على راس زبرى وتحرك زنبورها وارء واودام براحة وانا ما سك درعتها وبحرها معايا ورفعت جسمها ودخلت زبرى جو كسها وابتدت تنزل وهى تتاوه ااااااه اححححح انا محرومة شبعنى وشبع كسى اوووى وتنزل على زبرى اوى بكسها وتطلع براحة
وتضغط بكسها اوى على زبرى وترفع جسمها لفوق وكنت حاطط صبعى جو خرم طيزها وبضربها بيدى التانية على بردة طيزها اوووووى وبحاول افشخ طيزها وهى كانت فى دنيا تانية نيكنى قطع كسى افشخه اووووى انا شرموتك ونفسى فيك من زمان ونزلت على زبرى اكتتر وطلعت كتير وجبت فى كسها مرتين
وقبتها وخلتها وضعية الكلبة وحركت زبرى على كسها من وارء وامسك بزازها وشعرها وبقيت ادخل زبرى اوووى جو كسها وبقيت ببص على زبرى وهو بيدخل جو فتحت كسها وشوفت فتحت طيزها وقرارت انى انيكها فى طيزها طلعت زبرى من كسها وحاولت ادخلو فى طيزها رفضت فى البداية ولكت اعدت اتف على راس زبرى الى ان دخل فى طيزها بصعوبة ربدات تضرخ الى ان دخل كله جو طيزها ونكتها فى طيزها لمدة ربع ساعة وحسيت انى طيزها ولعت ولما شعرت انى هجيب قالتى هات جو طيزى وجبت جو وشعرت بحرارة كسها
ولقيت طيزها بتخرج اللبن الى جبتو فى طيزها ومعاه نقط دم وعرفت انى فتحت طيزها ونمنا على الكنبة لمدة نص ساعة وقمنا استحمنا و****ا انا نعمل اوفر تايم على قد ما نقدر

قصتى مع الانسة شادية الانيقة وفتح كسها

احب اقولكو ان القصة دى بجد حصلت معايا فى وقت انا مكنتش عايز انيك فيه وكمان كنت مبطل نيك لانى تعبت من كتر النيك المهم علشان مطولش عليكو كنت فى يوم على الشات وكنت مطبق اليوم ده وقلت ادخل شات اتسلى لقيت واحدة اسمها شادية وانا من النوع اللى بكون لبق جدا فى التعارف على الشات المهم اتعرفت عليها وطلعت عندها 38 سنة ده السن الحقيقى بس تشوفها تقول 22 سنة بجد الوجه الجميل

والشفايف اللى عايزةتتاكل والصدر الوسط والطيز المليانة الحلوة اللى تعرف تلبعب فيها المهم كنت فى يومين فى قصة حب انا وهى كترت المقبلات بينا وفى تانى مرة كنا راكبين المترو والمترو زحمة وانا لبس بنطلون اسبورت خفيف وهى لبسة بنطلون قماش استرتش وزبى لازق فى طيزها وماسك ايدها عمال اضغط عليها وهى تضغط عليها اكترانا هجت اوىاليوم ده نزلنا من المترو وكان وشها جايب الوان المهم اتكلمنا شوية ووحنا راجعين كان الشارع فاضى اللى احنا فيهه فا كنت ماشى بحضن فيها

واضمها اوى لحد ما قلتلى تعرف لو مش فى الشارع كنت بوستك المهم هى خلتنا نازلين على سلم الممترو ومحدش شيفنا راحت حضنانى وبيسانى من خدى المهم طبعا علشان محدش يخد باله مشينا بسرعة فى السلم التانى روح لافف وشها ليا واديتها بوسة من شفايفها لقيتها ابتسمت وقالتلى بحبك اوى المهم كترت المقبلات كلها كانت كدة بوس واحضان وفى يوم كانت قريبة من عند البيت وكنا متخانقين ومش بنكلم بعض بقلنا اكتر من اسبوعين جت كلمتنى علىالموبايل وقالتلى انها عندها جلسة علاج جنبى وهتعدى

عليا اليوم ده كان البيت عندى فاضى ومكنش فى فنيتى حاجة صدقونى لانى بخاف جدا لان انا معروف فى المنطقة بالسيرة الكويسة المهم قبل ما هى تيجى واحد صاحبى عدى عليا وشربنا اربع سجاير حشيشي ملهومش حل خلانى روحت ترجمت مع منى قولتها مش هينفع نمشى فى الشارع ةكدة علشان محدش يشوفنى اول كلمة ليها كانت خايفة ان حد يشوفها يعنى موافقة بس خايفة المهم قولتلها متخافيش وقلتلها هتطلع ازاى المهم طلت قعدنا على الكنبة وجبتلها ماية تشرب هى كانت لبسة بنطلون اسود قماش وتونك لبنى طويل دخلت قلعت الطرحة وانا كنت لبس قميص مفتوح من فوق او زراررين

المهم احنا قاعدين على الكنبة وروحت واخد دماغها على صدرى وقعدت العب بصباعى ورا ودنها اكتر حتة ممكن تهيج الواحدة وبقولها وحشتينى لقيتها هى راحت وخدانى فى حضنها وانا بحضنها على الجنب الشمال فضلت ابوس من ورا ودنها وبلسانى نزلت على رقبتها وطالع على النا حية التانية وجيت امشى شفايفى من على شفايفها راحت ماسكة شعرى وثبتت شفيفى على شفايفها وكانت بوسة بجد مش هنسها فى كل انواع الاحساس بالبوس من مص لسان لمص شفايف وروحت منيمها على الكنبة ونمت فوقيها هى كانت رايحةمنى خالص نسيت اقولكو منى مش متجوزة يعنى مش مفتوحة تخيلو واحدة فى السن ده واول مرة راجل يلمسها تبقى عاملة ازاى من البوسة المهم كانت تغمض عنيها وتفتحها وتقولى في ايه واقولها مفيش حاجة متخافيش وعمال ابوس فيها وادعك فى بزازها من فوق الهدوم وزبى نازل دعك فى كسها من فوق الهدوم جيت اقلعها التونك بتعها قالتلى فى ايه قولتلها انا قولتلك متخافيش قولتلها ندخل غرفة النوم قالتلى ماشى وقلعت التونك وياه على جمال البزاز يا جماعة يالهوى على البياض والسنتيانة الحمرة مع البزاز البيضة عاملة شغل جامد المهم روحت منيمها وقلعت انا القميص والبنطلونو فضلت بالبوكسر ونمت فوقها وفضلت ابوس فيها وادعك فى كسها بزبى على الهدوم وقلعتها السنتيانة وياه على جمال بزازها يا جماعة انا بعشق البزاز الحلوة فضلت ابوس فيهم وادعك فيهم زى العيل وروحت طالع ابوس فى شفايفها شوية وهى انا سامع منها تنهيدات وهى مش قادرة تتكلم من كتر الهيجان نزلت ايدى على كسها من فوق البنطلون وهى مستسلمة لقيت البنطلون غرقان وهى قالتلى انت هتعمل ايه قولتلها متخافيش وروحت مديها بوسة وفتحت سوستة البنطلون ونزلت دعك بصوابعى فى كسها وانا نايم عليها ببوس فيها يااه على احساسها هو بتتلوى تحتيا يااه يا جماعة احساس جميل وكل اة بتطلع بتطلم بمحن ودلع المهم نزلت على بزازها بوستهم وبايدى الشمال فضلت العب فيهم ونزلت على كسها ويا ريتنى ما نزلت كسها رائع مليان كدة وحلو اول ما جيت الحسه مفيش دقيقة شدت راسى عليها اوى ولقيت ال اة اة اللى من غير صوت تنهيده اة اة اة اة اة وراحت ارتعشت اول ارتعاشة ليها طبعا روحت طالع بايسها من شفايفها علشان تهدى شوية هى مش بتتكلم خالص

وروحت حاطط ايديها على زبى قالتلى ايه ده قولتلها ده بتاعى فضلت تلعب فيه من فوق البوكسر قولتلها مش عايزة تشوفيه وراحت منزلة البوكر ولقت حيوان وحشى قدامها قالتى ايه ده كلو انا اول مرة اشوف كدة قولتلها انتى شوفتى فين قبل كدة قالتلى مشوفتش بسمع بسمع مكنتش اعرف انه كبير اوى كدة قولتلها وايه رايك قالتى حلو قولتلها مصيه قالتى ازاى قولتلها زى ما لحست بتاعك يالهوى يا جماعة عليا مص بشفايف نعمة روحت شايلة من فمها ونمت عليها وفضلت ابوس فيها كانت ابتدت تفوق بقى والعب فى بزازها وهى تقولى بحبك وطبعا زبى عمال يدعك فيها من تحت قولتلها ادخلو قالتلى فين قلتلها فى كسك قالتلى انا مش مفتوحة وقلتلها وايه يعنى انتى مش حبيبتى قالتى اة قولتلها ايه

قالتلى انا كلى الك مقدرتش امسك نفسى بعد الكلمة دى والبوسة اللى كانت ورا الكلمة دى روحت حاطط راس بتاعى على اول كسها وابتديت افرشلها لانى كان ضيق اوى وهى بتخد نفسها بصعوبة ورحت مدخل نصه لحد منزل الدم روحت مطلعه وقولتلها مبروك يا عروسة
اخدتنى فى حضنها وفضلت ابوس فيها والعب فى بزازها عايز اقولكو ان بزازها مش احمرت من كتر اللعب بقت كاس دم المهم جيت افرشلها تانى قالتلى احمد حطو انا مش قادرة كفاية روحت مدخله مرة واحدة شهقت شهقه يالهووووووووووووووووووووى وفضلت طالع نازل طالع نازل زى القطر وهى اة اة اة اة اة اوف احمد مش قادرة هموت براحة كلامها ده كان بيخلينى ازيد من سرعتى فضلت حوالى ربع ساعة انيك فى كسها روحت مخرجه ومنزل على بزازها ومسحتها هى بمنديل وراحت نايمة فى حضنى واخدت ايديها خليتا تلعب فى زبى لحد ما وقف تانى وروحت عامل واحد تانى كانت هى ارتعشت اكتر من اربع مرات قومنا نخد حمام عملت واحد فى طيزها اوف على الزفلطة تحت الماية وهى انتشت مرتين تحت الماية وبس على كدة نزلت روحت وكنا بنتقابل انا وهى فى شقة واحدة قريبتها لفترة صغيرة بعد كدة سيبتها ومعرفش عنها حاجة

بموت ف عنف

كنت مع صديقتي عند سينما رينسانس حاولنا نقطع تذاكر فلم زهايمر وكانزحام علي شباك التذاكر ماعرفنا ندخل قررنا نمشي وفجاء جاء شاب وسيم شيك قال لينا معي تذكرتين وخطيبتي اعتذرت ممكن تقبلوهم اخذناهم ودفعنا ثمنهم كانوا بلكون في مكان هادي جدا دخلنا جلست صديقتي ثم انا ثم هو جلس بجواري كنت لابسه بلوزه وجيبه قصيره فوق الركبه انطفي النور وبدء الفلم بعد شوي وضع ايده علي رجلي وبدء يحسس علي رجلي من فوق الجيبه احترت موش عرفه اعمل اي بس جسمي ارتعش لما حسس علي فخدي من تحت الجيبه ايده ناعمه اوف رفع ايده لمسبزازي وبسني ف خدي وشفايفي دخت انا واستسلمت له خط ايده تحد بدي ومسك بزازي وويبسني حسيت بلسانه يدخل فميومسك ايدي حطها علي زبه كان فتح البنطلون وزبه ف الخارج حسيته فايدي كبير انا ماسكه زبه وهو يحسس علي كسيوحط ايده علي راسي وضغطها لتحت علي زبه لمس شفايفي عرفت انه عايزني امصهحركت لساني عليه ومصيته لذيذ زبه قذف في ايدي

بعدها كملنا الفلم وخرجنا عرض علينا يوصلنا بسيارته الوقت اتاخر ركبناالسياره صديقتي نزلت في الطريق منزلها قبل منزلي قال لي انا معجبك بيك انتي عسوله كتير وحص ايده علي فخدي وحسس وصلنا البيت قلت له اتفضل اشرب حاجه ماما نايمه وانا معي المفتاح وافق طبعا دخلنا المطبخ حضني من خلف حسيت بزبه يتحرك علي طيزي وايده تعصر بزازي ويبوس رقبتي واذني ويعضني سخسخت خالص ودخت لقيت نفسي نايمه ع الارض وهو نايم فوقي قطع شفايفي من بوس وخلعني البدي والسنتيان ومسك بزازي يبسهم و يلحسهم وفتحلي سسته الجيبه والزر خلعها وسلب اصبحت عاريه تماما لحسلي كسي اححححححححححح طلع زبه حكه علي كسي ودخله ف كسي وجعني اه اه اه اه اه نزل دم فتحني فجاءه سمعت صوت ماما تقول لي اصحي بقي من النوم ايكسل ده اوف حلم لذيذ كنت احلم بجد هذا احلا حلم نفسي يتحقق باي

قصتى مع طيز ليلى

ذات مرة من المرات، وانا خارج من باب بيتي متوجهاً كعادتي لملاقاة أصحابي مساءً.. واجهت ابنة جارتنا ليلى .. ولعلمك فان العلاقة بيني وبينها قوية إلى درجة بعيده .. ولكنها لم تصل إلى ممارسة الجنس.. بل هي باتفاق بيننا على أن نكون أصدقاء وأخوة ..

حين خرجت من الباب رأيتها هي أيضاً تخرج من شقتهم، وتلاقينا فحييتها .. ولما لم اجد منها الترحيب الحار المعتاد بيننا.. سالتها عما بها .. فأجابت أنه لايوجد ما يزعجها .. وأنها بخير..وسارعت بالهروب من نظراتي وتساؤلاتي..

ذهبت لتمضية الوقت مع أصحابي وانا أتسائل ما حل بليلتي العزيزة.. هل هي مشادة بينها وبين أحد أفراد الأسرة؟ وخاصة أبيها الغبي الذي لا ينفك يضربها إذا ما اثارته بآرائها الحادة والصريحة الجرئية ؟ هل تعاركت مع امها أو اختها ؟ لا أظن .. فكثيراً ما حدثت مثل هذه المشادات.. وكانت تهرع إلي لترتمي على صدري وتبكي.. وتحكي لي ما حدث ومن ثم تنسى بعد ان تنفس عن غضبها أو ضيقها..

وفي اليوم التالي صباحاً .. قررت أن اعرف ما بها .. لان ليلى ليست كاي انسان بالنسبة لي.. وليست كأي صديق.. بل هي كروحي.. وطرقت بابهم.. متوقعاً ان أجد أي فرد من أسرتها او حتى هي ليفتح لي الباب .. ولكني لم اجد من يجيب.. وعاودت الطرق إلى ان سمعت صوتها من الداخل يجيب بان انتظر.. وفتحت لي الباب.. اول مرة أراها في الصباح الباكر.. ولم اعتد ان اطرق بابها إلا لطلب محاضرة ما أو لأجيبها عن استفسار ما.. فنحن في نفس السنة في نفس الكلية..

فتحت لي وآثار النوم بادية على محياها .. قالت لي وهي تتثائب : أهلا يا احمد .. صباح الخير.. فيه حاجه ؟

قلت لها مازحاً: صباح النور .. اتاخرتي قوي في النوم ..

ردت : أصلي ما نمتش طول الليل من العياط.. (البكاء)

ولما سالتها عن سبب البكاء حاولت الهروب.. وفي أثناء محادثتنا أحسست بشعور غريب.. أنا لا انظر إلى ليلى صديقتي فقط.. بل أنظر على ليلى الانثى.. لماذا لم تقع عيناي على وجهها الوضاء من قبل بتلك النظرة؟ لماذا لم انتبه إلى أن ثدييها كبيران وكاملي الاستداره؟ برغم حبي لجحم الثدي الكبير؟ لماذا لم يثيرني من قبل هذا الخصر النحيف وهذه الارداف المتينه القوية؟

أكملت كلامها بدعوتي للدخول وان أفطر معها .. قلت لها ما رايك أن تفطري عندنا .. لا يوجد بالبيت غيري.. نظرت لي نظرة غريبة .. برغم انني دعوتها من قبل لبيتنا، وكان خالياً.. وحصل انها دعتني لبيتهم وكان خالياً.. ولكن يبدو ان شعوري انتقل إليها.. لا ادري.. المهم انني واقفت على شرط انها ستطلعني على سبب بكائها طوال الليل وسبب هروبها مني ليلة امس.. وإلى أين ذهبت..

دخلت معها .. واغلقت الباب .. وحين التفتت وجدتها تلتقط شيئا من على الارض.. وانحسر الروب عن قدميها .. وكاد ان يظهر طيزها.. ما اجلمها من افخاذ.. أأأأأأه.. مكتنزة وبيضاء كاللبن .. وأحسست بذكري ينتصب.. ليلى .. اول مرة تمنحيني هذا الشعور .. اول مرة افكر فيكي كأنثى.. هل تتعمدين ذلك ؟

المهم انها اعدت افطارا خفيفا وجلسنا نتناوله انا وهي وهي تحكي لي عما اصابها وسبب لها البكاء والحزن.. وأثناء ذلك حضرت والدتها .. فتفاجات ونهضت احتراما وحييتها فابتسمت وحيتني، وسالتها عن سبب حضورها من العمل مبكرا..لعله خيرا.. فامها كامي امراه عامله.. فاجابتني بانها نسيت اوراقا مهمه وحضرت لاحضارها.. وانها عائدة لعملها حالا.. وبعد بعض المجاملات الكلامية المعروفة صارحتني بان ليلى اصبحت متعبه ولا تسمع الكلام.. فقلت لها لا عليكي.. سارجعها لعقلها.. وضحكنا فيما قالت هي: ارجوك يا احمد.. تصور أنها لم تنم امس إلا قرا الفجر.. جالسة امام الكمبيوتر على مواقع الدردشة.. لا أدري ما أصابها.. حاول انك ترجعها لعقلها..

وغادرت الأم.. وحين همت ليلى بارجاع أداوت المائدة أمسكت بذراعها بقسوة نوعا ما لاوحي بالشدة وقلت لها :

ليلى .. انتي مالك؟ ايه اللي حصلك ؟ فهميني؟

وكنت اتوقع انها ستنتزع ذراعها من قبضتي.. ولكنها اخذت تنظر لي في حزن .. ومن ثم جلست على رجلي ودفنت وجهها في صدري واخذت تبكي..

وحين هدات من روعها بدات تتكلم:

حبيت يا احمد.. حبيت .. وطلع كدا.. وكان عاوز مني حاجه تانيه خالص غير الحب.. انا عرفته عن طريق النت .. ولما نزلت علشان اشوفه حاول ياخدني لمكان بعيد، ولما طاوعته وانا مش فاهما حاول يبوسني هناك.. وكمان لمس صدري.. لا يا احمد.. دا قلعني.. وفرك صدري.. هئ هئ .. ******* يا احمد..

حاولت ان اهدئ من روعها .. وسالتها : وليه ما قلتيش لاي حد، وليه ما قلتيليش علشان نعرف نتصرف؟ قالت: لانه ما اغتصبنيش بالمعنى الحرفي يا احمد.. فاكر لما كنت انا وانت بنتكلم عن اللي بيوصلوا لدرجة وسطية في الجنس.. استمتاع من غير جماع؟ هئ هئ.. اهو عمل فيا كدا..

قلت لها: اهدي.. اهدي.. انتي حاسا بايه دلوقت.؟

قالت: انا مرتاحه .. مرتاحه قوي معاك.. حاسا انك هاتنظف ايدين الحيوان دا من على جسمي..

ولم افهم معنى كلامها .. هل تقصد ان كلامها معي كافي لتطهير جروحها النفسية ام انها تقصد فعلا ما تقول؟ وقررت ان ابدأ بما يروق لي.. وفي حنان نظرت لها.. وقربت انفي من انفها وحككتها بها .. ووجدتها مستجيبه.. ولكني لم استدل من ذلك على شيء.. فهذه حركتنا المعهوده ..وربما كانت تحيتنا العادية .. فقررت ان اعطيها دفعة قوية.. وقربت شفتي من شفتها الملتهبة نارا.. فوجتها متقبلة تماما لما افعل.. قبلتها .. قبلة احر من الجمر.. مصصت شفتيها .. وعضضتهما بخفة.. وقبلت خديها وجبينها.. وطالت النظرات بيننا.. حكت الاف الحكايات.. والقت الاف القصائد.. قلت لها: تعالي في حضني يا حبيبتي.. فاستسلمت لذراعي واحسست بها في احضاني كانها حلم.. جسد ناعم.. وبض.. بيضاء تماما.. كانها احسن عارضات الازياء.. فجاة تنبهت ان ليلى تملك كل مقومات الجسد الذي احبة.. مددت يدي اداعب افخاذها .. ولمست طيزها الطرية عدة مرات كاني استكشف رغبتها في لمسي لاجزاء دون أخرى.. ولكنها لم تمانع.. رفعتها عن جسدي وقلت لها: عاوزاني انظفك يا حبيبيتي؟ انتي احلى وانظف من كل بنات الدنيا.. فوجئت بها تقف.. وتفتح الروب ليظهر قميص نوم وردي قصير جدا لا يكاد يخفي اكثر مما يظهر.. ولما دققت وجدت انها لا تلبس تحته الا كيلوت ابيض.. وقالت لي في حنان: أيوا عاوزاك تنظفني.. عاوزا اللمسة اللي اعيش بيها تكون لمسة واحد احبه..

وقفت بدوري.. واحتضنتها.. وضغضت على ظهرها لتنكبس نهودها في صدري.. وصدرت منها عدة تاوهات ذوبتني: آه.. احمد.. حبيبي.. آه.. بالراحة عليا.. انا مش قد كل الحب دا.. آآه ..حبيبي.. آه..

واحسست بحركة فخدها بين رجلي.. كدعوة لي ان اظهر ما اخفي.. والا ابخل بما لدى كما فعلت هي.. نظرت لها وقلت: انتي عارفا احنا بنعمل ايه؟ قالت: ايوا عارفا .. وعاوزاه..

جلست على الكرسي.. وفتحت ازرار البنطلون .. ورفعته كليا حتى كشف عن سروالي الداخلي.. ومنه يظهر ذكري البارز الطويل.. فوجتها تشهق..واغمى عليها حتى انها سقطت عليى ارجلي.. وجزعت ولما هممت ان انبهها وجتها يقظة .. وان الاغماء كان حركة دلع لتسقط على زبري.. ولم تضع الوقت.. وضعت كفها مفتوحة عليه.. وحركتها .. وانا الهث من فرط الاثاره.. ووجدتها تعض زبري عضات قاسية نوعا وهي تقول:حبيبي انتم الرجاله تحبوا الشدة في الجنس.. انما احنا البنات نحب الرقة.. صح ؟ قلت لها وانا لا اكاد التقط انفاسي:صح يا حياتي..

ومدت يدها لتمسكه بلا حائل.. وحينها شعرت بالمني ينزل مني من فرط الاثاره.. واحسست بها وحي سكرانه من فرط اللذة تقول:يااه يا حبيبي.. نزلت لبنك من قبل ما امص؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت لها:دا مش لبن .. دا قبلة .. اللبن لسا جاي..

وحين عرفت مني تلك المعلومة فرحت.. والقته بكامله في فمها.. ويديها على ركبتي العاريتين تباعد بينهما لتندس بين افخادي مرة أخرى.. وتلمس باكتافها ركبتي.. وتدعك صدرها على زبري المنتصب الساخن..

وحين علت بي الشهوة قلت لها: كفاية يا ليلى؟. ارجوكي.. مش قادر.. كدا فيه خطر عليكي.. قالت لي: خطر من ايه يا عمري؟ انا عاوزاك.. انا اللي عاوزاك يا حبيبي؟ قلت لها: وانا كمان عاوزك .. بس كدا ممكن .. يعني .. وتلعثمت في الكلام لاني لم ارد ان الفظ كلمة نيك امامها رغم كل شيء.. فالحديث بيننا لم ياخذ هذا المنحنى في الالفاظ ابدا.. ولكنها حلت المشكلة اذ قالت: ايه يا حبيبي؟ قولها..عاوزا اسمعها منك يا عمري.. قلت لها: خايف اهيج عليكي يا ليلى وانيكك.. ولما سمعت مني الجملة شهقت ومدت يدها على فرجها بسرعة اعتصرته .. ثم اغمضت عينها لثوان.. وفتحتها وهي ترسم ملامح الالم واللذه، ورفعت يدها مبللة وهي تقول: بص يا روح رحي.. خلتني انزل بكلمه .. امال لما تنيكني هتعمل فيا ايه وقامت من على الارض من بين افخاذي.. وحاولت الجلس على زبي.. ولكني امسكت بطيزها ورفعتها نحو فمي وقلت لها: هاعملك اللي زي النيك من غير ما افتحك.. واخذت في لحس ومصمصه كسها.. كسها معطر.. لذيذ.. واحمر على ابيض.. لا يوجد فيه ولا سنتيمتر مربع من اللون الغامق.. كانه حبة مشمش.. ولاحظت وانا الحس فيه ان *****ها يقف.. ***** حلو ولذيذ.. كانه قضيب *** صغير.. انا احب ال***** الكبير... واخذت اعذبها بلحسة وهي تكاد نتصرخ من اللذه.. وفجاة القت بثقلها على لتجلس على اوراكي وتلمس افخادها افخادي وشعرها الاسود الكثيف يتناثر.. وهي تحاول ادخال زبي في كسها .. وتقول: ارجوكي يا حبيبي.. دخله .. و**** ما قادرا استحمل.. ارجوك.. حياتي.. تعبانه.. بحبك..ارجوك يا احمد.. ولما احسست بها كانها *****.. قررت ان امنحها لذه.. فقلت لها: طيب يا حياتي.. ايه رايك بلاش انيكك هنا، ولمست فرجها في لذه فصرخت واكملت كلامي: اه.. ااااااه.. فهمتك عاوز تنيكني من ورا.. موافقه.. قررت ان اعذبها قليلا.. واستمتع فقلت لها في جهل مصطنع: يعني ايه من ورا؟ انا مش فاهم.. قالت في عصبية شهوانيه: يعن يف يطيزي يا احمد.. ارجوك نيكني.. في خرم طيزي.. افتحني. وهجمت علي تقبلني وتلاعب زبري من تحت .. وانا ابادلها القبل والاعب *****ها.. ولما احسست بها شبقة قررت ان امنحها الجنس بطريقتي.. فابعدتها عني في خشونه .. ووجدتها قد تفاجأت.. لكني سارعت وادرتها للخلف.. وحضنتها بقوة وانا احرك زبي على طيزها من الخلف.. ولما فهمت هي ما اريده اخذت تدفع بطيزها للخلف حتى يدخل زبي فيها.. ولكني لم اعطها الفرصة .. بل واصلت الحك.. ثم رميتها عل الارض.. فوقعت على بطنها.. ولما حاولت الوقوف كنت انا فوقها.. وادخلت زبي في فلقتي طيزها فقط بدون ان اوصله للفتحه .. ووجدتها تتاوه بقوة .. وتقول كلمات مثيرة جدا: حبيبي.. آآآآآآآه .. انت بتنيك طيزي من برا يا حياتي.. كمان.. ولعها.. احمد .. بحبك من زمان .. نفسي تتجوزني.. نيكني.. دخله للاخر .. دلخه لحد بطني.. خليي يوصل لبقي علشان امصهولك اونت بتنيك .. اه.. دلخه يا حبيبي جوايا.. وقررت ان افعل ما تريده بالظبط.. فقمت من نومتي عليها .. وفتحت فلقتي طيزها ... وصوبت راس زبي الكبيرة نحوها.. واخذت اداعبها بدون ان ادخل.. قالت لي : اوصف لي فتحة طيزي يا عمري شكلها ايه؟ قلت لها: احلى فتحة في الوجود.. خرم صغير جدا.. وردي.. ومكرمش.. وبينادي يقول تعالى يا زب احمد.. ولما اكملت الوصف صرخت وقالت: آآآآآآه .. لبي نداه يا عمري.. فادخلت زبي بقوة .. ولان راس زبي اكبر من زبي ذاته فقد انحشرت لاول وهلة في خرم طيزها.. واحسست بها تشد طيزها على زبري فاستمتعت للغايه .. ولكني فهمت انها متالمة ولا تريد ان تفصح.. فقررت ان اخخف عبء النيك في البداية .. واخرجته بخفه .. واخذت امسحه بريقي وبعسل كسها .. وعاودت الادخال بهدوء هذه المره.. فوجتها مستمتع اكثر.. ولكني لم طق صبرا.. وعندما دخل زبي كله في طيزها اخذت اجامعها بشده .. وهي تحاول كتمان صراخها.. ولكن حينما ضغطت على طيزها بكل قوتي صرخت: آآآآآآه .. كفايه .. طلعته ..فشختني. مش عاوزا اتناك.. كفايه ..حرام عليك.. وحاولت ان امتعها بان العب في حلماتها وبظرها .. ولكن يبدوا انها قد تالمت بما يلغي شهوتها .. وكررت طلبها بان اوقف النيك.. قلت لها: انتي نزلتي يا حبيبتي؟ قالت: ايوا يا احمد.. ارجوك كفايه كدا .. انا باتوجع صدقني.. مش عازا.. معلش ارجوك .. هاعوضك.. سيبني دلوقت.. قلت لها وانا مستمر في _الحركة صعودا ونزولا على طيزها: طيب وناا ما نزلتش يا ليلى .. يرضيكي كدا؟ قالت : معلش.. علشان خاطري.. ارجوك.. ارجووووك.. ولما وجدتها لم تقتنع قررت ان اكمل بدون رضاها.. فواصلت النيك.. ولما تعبت من هذا الوضع قمت لتغييرة.. وفهمت هي ذلك باني اكتفيت.. وتوجهت الى الحمام.. ولكني سحبتها من يدها.. وضممتها بشدة، وقلت لها انتي رايحا فين؟ قالت في استعطاف: ارجوك يا احمد.. مش من اول مرة كدا.. مش مستحمله .. حاسا ان طيزي بقى فيها فتحة كبيرة قوي.. حاسا انك خرمتني يا حبيبي.. ارجوك سيبني ولو نص ساعة وهرجع اعوضك.. ارجوك.. ولما وجدتني غير منصت لها وانا الاعب طيزها قررت ان تستعطفني بالجنس فمدت يدها تداعب زبري.. وتضغط على طيزي حتى يلتصق زبري بكسها.. قلت لها : عاوز انيكك وانتي واقفا.. قالت :لا .. ارجوك بقى..كفايه حرام عليك.. ولكني دفعتها على الحائط.. وشددت طيزها نحوي ..وامسكت يدها وامرتها ان تفتح طيزها.. ولاعبت زبري حتى انتصب مرة أخرى.. وادخلته وحده دون ان امسكه مستمتعا بانه منتصب جدا .. ودخل كالصاروخ في طيزها التي اصبحت حمراء.. ولما وجدت هذا الوضع غير مريح تماما حولت وضعها لوضعية تشبة السجود.. والصقت كتفيها في الارض.. مما ساعد على فتح طيزها جدا.. وادخلت زبي وهي تبكي.. وانا ازداد هياجا.. واغمضت عيني من عظم الشهوه .. وانا احس بان لبني قد اغرق طيوزها من الداخل.. ولما نفذت شحنتي من المني بدأت باخراج عضي من طيزها وهي تنهنه من البكاء الحقيقي.. ولمحت القليل من الدم على عضوي.. فجزعت ان اكون قد دفقت دما.. ولكني لما دققت وجدت ان الدم من طيزها هي.. فقلت لها: حبيبتي ليلى .. انا اسف.. فقامت وارتمت في حضني وقالت بعتاب: انبسطت دلوقت؟ عورتني (جرحتني) في طيزي؟ انت كدا ضرتني وضريت نفسك.. مش هاتنيكني ولا هاتناك منك الا لما جرحي يخف يا كريم.. هئ هئ هئ .

وآلمتني دموعها فمسحتها وقلت لها: طيب ما تزعليش.. خاخفف لك جراحك .. وفعلا توجهت لصيدلة البيت.. وزبي يتحرك امامي لانه لم ينام تماما.. وجئت ببعض الادوات الطبية والمطهرات.. وقلت لها افحتي طيزك.. فجزعت وتركت للخلف وهي تداري فتحة طيزها بيدها في مظهر اثارني وقالت: لاااا.. مش تاني يااحمد .. ارحمني.. فاقتربت منها وانا ابتسم ابتسامه حنان واظهرت المطهرات وقلت لها: دا علشان اخفف جروحك.. نظرت لي في شك ثم استسلمت لما قبلتا ووثقت في.. ثم نامت على بطنها وسلمت لي نفسها.. فانحنيت انظف لها ما لطخها من لبن ودم .. ثم قبلتها .. فابتسمت في رقة وشهوه .. وفكرت انا انيكها مرة أخرى.. ولكني تنبهت الى وعدي واني بهذا اقتلها الما.. وباعدت بين ردفيها الطريين .. ولاعبت فتحة طيزها قليلا لاهيجها وانسيها الم المطهر..ثم طهرت الجرح.. ولحسن الحظ كان بسيطا لم يؤثر كثيرا على مظهر فتحتها الوردية