قصتى مع طيز ليلى

ذات مرة من المرات، وانا خارج من باب بيتي متوجهاً كعادتي لملاقاة أصحابي مساءً.. واجهت ابنة جارتنا ليلى .. ولعلمك فان العلاقة بيني وبينها قوية إلى درجة بعيده .. ولكنها لم تصل إلى ممارسة الجنس.. بل هي باتفاق بيننا على أن نكون أصدقاء وأخوة ..

حين خرجت من الباب رأيتها هي أيضاً تخرج من شقتهم، وتلاقينا فحييتها .. ولما لم اجد منها الترحيب الحار المعتاد بيننا.. سالتها عما بها .. فأجابت أنه لايوجد ما يزعجها .. وأنها بخير..وسارعت بالهروب من نظراتي وتساؤلاتي..

ذهبت لتمضية الوقت مع أصحابي وانا أتسائل ما حل بليلتي العزيزة.. هل هي مشادة بينها وبين أحد أفراد الأسرة؟ وخاصة أبيها الغبي الذي لا ينفك يضربها إذا ما اثارته بآرائها الحادة والصريحة الجرئية ؟ هل تعاركت مع امها أو اختها ؟ لا أظن .. فكثيراً ما حدثت مثل هذه المشادات.. وكانت تهرع إلي لترتمي على صدري وتبكي.. وتحكي لي ما حدث ومن ثم تنسى بعد ان تنفس عن غضبها أو ضيقها..

وفي اليوم التالي صباحاً .. قررت أن اعرف ما بها .. لان ليلى ليست كاي انسان بالنسبة لي.. وليست كأي صديق.. بل هي كروحي.. وطرقت بابهم.. متوقعاً ان أجد أي فرد من أسرتها او حتى هي ليفتح لي الباب .. ولكني لم اجد من يجيب.. وعاودت الطرق إلى ان سمعت صوتها من الداخل يجيب بان انتظر.. وفتحت لي الباب.. اول مرة أراها في الصباح الباكر.. ولم اعتد ان اطرق بابها إلا لطلب محاضرة ما أو لأجيبها عن استفسار ما.. فنحن في نفس السنة في نفس الكلية..

فتحت لي وآثار النوم بادية على محياها .. قالت لي وهي تتثائب : أهلا يا احمد .. صباح الخير.. فيه حاجه ؟

قلت لها مازحاً: صباح النور .. اتاخرتي قوي في النوم ..

ردت : أصلي ما نمتش طول الليل من العياط.. (البكاء)

ولما سالتها عن سبب البكاء حاولت الهروب.. وفي أثناء محادثتنا أحسست بشعور غريب.. أنا لا انظر إلى ليلى صديقتي فقط.. بل أنظر على ليلى الانثى.. لماذا لم تقع عيناي على وجهها الوضاء من قبل بتلك النظرة؟ لماذا لم انتبه إلى أن ثدييها كبيران وكاملي الاستداره؟ برغم حبي لجحم الثدي الكبير؟ لماذا لم يثيرني من قبل هذا الخصر النحيف وهذه الارداف المتينه القوية؟

أكملت كلامها بدعوتي للدخول وان أفطر معها .. قلت لها ما رايك أن تفطري عندنا .. لا يوجد بالبيت غيري.. نظرت لي نظرة غريبة .. برغم انني دعوتها من قبل لبيتنا، وكان خالياً.. وحصل انها دعتني لبيتهم وكان خالياً.. ولكن يبدو ان شعوري انتقل إليها.. لا ادري.. المهم انني واقفت على شرط انها ستطلعني على سبب بكائها طوال الليل وسبب هروبها مني ليلة امس.. وإلى أين ذهبت..

دخلت معها .. واغلقت الباب .. وحين التفتت وجدتها تلتقط شيئا من على الارض.. وانحسر الروب عن قدميها .. وكاد ان يظهر طيزها.. ما اجلمها من افخاذ.. أأأأأأه.. مكتنزة وبيضاء كاللبن .. وأحسست بذكري ينتصب.. ليلى .. اول مرة تمنحيني هذا الشعور .. اول مرة افكر فيكي كأنثى.. هل تتعمدين ذلك ؟

المهم انها اعدت افطارا خفيفا وجلسنا نتناوله انا وهي وهي تحكي لي عما اصابها وسبب لها البكاء والحزن.. وأثناء ذلك حضرت والدتها .. فتفاجات ونهضت احتراما وحييتها فابتسمت وحيتني، وسالتها عن سبب حضورها من العمل مبكرا..لعله خيرا.. فامها كامي امراه عامله.. فاجابتني بانها نسيت اوراقا مهمه وحضرت لاحضارها.. وانها عائدة لعملها حالا.. وبعد بعض المجاملات الكلامية المعروفة صارحتني بان ليلى اصبحت متعبه ولا تسمع الكلام.. فقلت لها لا عليكي.. سارجعها لعقلها.. وضحكنا فيما قالت هي: ارجوك يا احمد.. تصور أنها لم تنم امس إلا قرا الفجر.. جالسة امام الكمبيوتر على مواقع الدردشة.. لا أدري ما أصابها.. حاول انك ترجعها لعقلها..

وغادرت الأم.. وحين همت ليلى بارجاع أداوت المائدة أمسكت بذراعها بقسوة نوعا ما لاوحي بالشدة وقلت لها :

ليلى .. انتي مالك؟ ايه اللي حصلك ؟ فهميني؟

وكنت اتوقع انها ستنتزع ذراعها من قبضتي.. ولكنها اخذت تنظر لي في حزن .. ومن ثم جلست على رجلي ودفنت وجهها في صدري واخذت تبكي..

وحين هدات من روعها بدات تتكلم:

حبيت يا احمد.. حبيت .. وطلع كدا.. وكان عاوز مني حاجه تانيه خالص غير الحب.. انا عرفته عن طريق النت .. ولما نزلت علشان اشوفه حاول ياخدني لمكان بعيد، ولما طاوعته وانا مش فاهما حاول يبوسني هناك.. وكمان لمس صدري.. لا يا احمد.. دا قلعني.. وفرك صدري.. هئ هئ .. ******* يا احمد..

حاولت ان اهدئ من روعها .. وسالتها : وليه ما قلتيش لاي حد، وليه ما قلتيليش علشان نعرف نتصرف؟ قالت: لانه ما اغتصبنيش بالمعنى الحرفي يا احمد.. فاكر لما كنت انا وانت بنتكلم عن اللي بيوصلوا لدرجة وسطية في الجنس.. استمتاع من غير جماع؟ هئ هئ.. اهو عمل فيا كدا..

قلت لها: اهدي.. اهدي.. انتي حاسا بايه دلوقت.؟

قالت: انا مرتاحه .. مرتاحه قوي معاك.. حاسا انك هاتنظف ايدين الحيوان دا من على جسمي..

ولم افهم معنى كلامها .. هل تقصد ان كلامها معي كافي لتطهير جروحها النفسية ام انها تقصد فعلا ما تقول؟ وقررت ان ابدأ بما يروق لي.. وفي حنان نظرت لها.. وقربت انفي من انفها وحككتها بها .. ووجدتها مستجيبه.. ولكني لم استدل من ذلك على شيء.. فهذه حركتنا المعهوده ..وربما كانت تحيتنا العادية .. فقررت ان اعطيها دفعة قوية.. وقربت شفتي من شفتها الملتهبة نارا.. فوجتها متقبلة تماما لما افعل.. قبلتها .. قبلة احر من الجمر.. مصصت شفتيها .. وعضضتهما بخفة.. وقبلت خديها وجبينها.. وطالت النظرات بيننا.. حكت الاف الحكايات.. والقت الاف القصائد.. قلت لها: تعالي في حضني يا حبيبتي.. فاستسلمت لذراعي واحسست بها في احضاني كانها حلم.. جسد ناعم.. وبض.. بيضاء تماما.. كانها احسن عارضات الازياء.. فجاة تنبهت ان ليلى تملك كل مقومات الجسد الذي احبة.. مددت يدي اداعب افخاذها .. ولمست طيزها الطرية عدة مرات كاني استكشف رغبتها في لمسي لاجزاء دون أخرى.. ولكنها لم تمانع.. رفعتها عن جسدي وقلت لها: عاوزاني انظفك يا حبيبيتي؟ انتي احلى وانظف من كل بنات الدنيا.. فوجئت بها تقف.. وتفتح الروب ليظهر قميص نوم وردي قصير جدا لا يكاد يخفي اكثر مما يظهر.. ولما دققت وجدت انها لا تلبس تحته الا كيلوت ابيض.. وقالت لي في حنان: أيوا عاوزاك تنظفني.. عاوزا اللمسة اللي اعيش بيها تكون لمسة واحد احبه..

وقفت بدوري.. واحتضنتها.. وضغضت على ظهرها لتنكبس نهودها في صدري.. وصدرت منها عدة تاوهات ذوبتني: آه.. احمد.. حبيبي.. آه.. بالراحة عليا.. انا مش قد كل الحب دا.. آآه ..حبيبي.. آه..

واحسست بحركة فخدها بين رجلي.. كدعوة لي ان اظهر ما اخفي.. والا ابخل بما لدى كما فعلت هي.. نظرت لها وقلت: انتي عارفا احنا بنعمل ايه؟ قالت: ايوا عارفا .. وعاوزاه..

جلست على الكرسي.. وفتحت ازرار البنطلون .. ورفعته كليا حتى كشف عن سروالي الداخلي.. ومنه يظهر ذكري البارز الطويل.. فوجتها تشهق..واغمى عليها حتى انها سقطت عليى ارجلي.. وجزعت ولما هممت ان انبهها وجتها يقظة .. وان الاغماء كان حركة دلع لتسقط على زبري.. ولم تضع الوقت.. وضعت كفها مفتوحة عليه.. وحركتها .. وانا الهث من فرط الاثاره.. ووجدتها تعض زبري عضات قاسية نوعا وهي تقول:حبيبي انتم الرجاله تحبوا الشدة في الجنس.. انما احنا البنات نحب الرقة.. صح ؟ قلت لها وانا لا اكاد التقط انفاسي:صح يا حياتي..

ومدت يدها لتمسكه بلا حائل.. وحينها شعرت بالمني ينزل مني من فرط الاثاره.. واحسست بها وحي سكرانه من فرط اللذة تقول:يااه يا حبيبي.. نزلت لبنك من قبل ما امص؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت لها:دا مش لبن .. دا قبلة .. اللبن لسا جاي..

وحين عرفت مني تلك المعلومة فرحت.. والقته بكامله في فمها.. ويديها على ركبتي العاريتين تباعد بينهما لتندس بين افخادي مرة أخرى.. وتلمس باكتافها ركبتي.. وتدعك صدرها على زبري المنتصب الساخن..

وحين علت بي الشهوة قلت لها: كفاية يا ليلى؟. ارجوكي.. مش قادر.. كدا فيه خطر عليكي.. قالت لي: خطر من ايه يا عمري؟ انا عاوزاك.. انا اللي عاوزاك يا حبيبي؟ قلت لها: وانا كمان عاوزك .. بس كدا ممكن .. يعني .. وتلعثمت في الكلام لاني لم ارد ان الفظ كلمة نيك امامها رغم كل شيء.. فالحديث بيننا لم ياخذ هذا المنحنى في الالفاظ ابدا.. ولكنها حلت المشكلة اذ قالت: ايه يا حبيبي؟ قولها..عاوزا اسمعها منك يا عمري.. قلت لها: خايف اهيج عليكي يا ليلى وانيكك.. ولما سمعت مني الجملة شهقت ومدت يدها على فرجها بسرعة اعتصرته .. ثم اغمضت عينها لثوان.. وفتحتها وهي ترسم ملامح الالم واللذه، ورفعت يدها مبللة وهي تقول: بص يا روح رحي.. خلتني انزل بكلمه .. امال لما تنيكني هتعمل فيا ايه وقامت من على الارض من بين افخاذي.. وحاولت الجلس على زبي.. ولكني امسكت بطيزها ورفعتها نحو فمي وقلت لها: هاعملك اللي زي النيك من غير ما افتحك.. واخذت في لحس ومصمصه كسها.. كسها معطر.. لذيذ.. واحمر على ابيض.. لا يوجد فيه ولا سنتيمتر مربع من اللون الغامق.. كانه حبة مشمش.. ولاحظت وانا الحس فيه ان *****ها يقف.. ***** حلو ولذيذ.. كانه قضيب *** صغير.. انا احب ال***** الكبير... واخذت اعذبها بلحسة وهي تكاد نتصرخ من اللذه.. وفجاة القت بثقلها على لتجلس على اوراكي وتلمس افخادها افخادي وشعرها الاسود الكثيف يتناثر.. وهي تحاول ادخال زبي في كسها .. وتقول: ارجوكي يا حبيبي.. دخله .. و**** ما قادرا استحمل.. ارجوك.. حياتي.. تعبانه.. بحبك..ارجوك يا احمد.. ولما احسست بها كانها *****.. قررت ان امنحها لذه.. فقلت لها: طيب يا حياتي.. ايه رايك بلاش انيكك هنا، ولمست فرجها في لذه فصرخت واكملت كلامي: اه.. ااااااه.. فهمتك عاوز تنيكني من ورا.. موافقه.. قررت ان اعذبها قليلا.. واستمتع فقلت لها في جهل مصطنع: يعني ايه من ورا؟ انا مش فاهم.. قالت في عصبية شهوانيه: يعن يف يطيزي يا احمد.. ارجوك نيكني.. في خرم طيزي.. افتحني. وهجمت علي تقبلني وتلاعب زبري من تحت .. وانا ابادلها القبل والاعب *****ها.. ولما احسست بها شبقة قررت ان امنحها الجنس بطريقتي.. فابعدتها عني في خشونه .. ووجدتها قد تفاجأت.. لكني سارعت وادرتها للخلف.. وحضنتها بقوة وانا احرك زبي على طيزها من الخلف.. ولما فهمت هي ما اريده اخذت تدفع بطيزها للخلف حتى يدخل زبي فيها.. ولكني لم اعطها الفرصة .. بل واصلت الحك.. ثم رميتها عل الارض.. فوقعت على بطنها.. ولما حاولت الوقوف كنت انا فوقها.. وادخلت زبي في فلقتي طيزها فقط بدون ان اوصله للفتحه .. ووجدتها تتاوه بقوة .. وتقول كلمات مثيرة جدا: حبيبي.. آآآآآآآه .. انت بتنيك طيزي من برا يا حياتي.. كمان.. ولعها.. احمد .. بحبك من زمان .. نفسي تتجوزني.. نيكني.. دخله للاخر .. دلخه لحد بطني.. خليي يوصل لبقي علشان امصهولك اونت بتنيك .. اه.. دلخه يا حبيبي جوايا.. وقررت ان افعل ما تريده بالظبط.. فقمت من نومتي عليها .. وفتحت فلقتي طيزها ... وصوبت راس زبي الكبيرة نحوها.. واخذت اداعبها بدون ان ادخل.. قالت لي : اوصف لي فتحة طيزي يا عمري شكلها ايه؟ قلت لها: احلى فتحة في الوجود.. خرم صغير جدا.. وردي.. ومكرمش.. وبينادي يقول تعالى يا زب احمد.. ولما اكملت الوصف صرخت وقالت: آآآآآآه .. لبي نداه يا عمري.. فادخلت زبي بقوة .. ولان راس زبي اكبر من زبي ذاته فقد انحشرت لاول وهلة في خرم طيزها.. واحسست بها تشد طيزها على زبري فاستمتعت للغايه .. ولكني فهمت انها متالمة ولا تريد ان تفصح.. فقررت ان اخخف عبء النيك في البداية .. واخرجته بخفه .. واخذت امسحه بريقي وبعسل كسها .. وعاودت الادخال بهدوء هذه المره.. فوجتها مستمتع اكثر.. ولكني لم طق صبرا.. وعندما دخل زبي كله في طيزها اخذت اجامعها بشده .. وهي تحاول كتمان صراخها.. ولكن حينما ضغطت على طيزها بكل قوتي صرخت: آآآآآآه .. كفايه .. طلعته ..فشختني. مش عاوزا اتناك.. كفايه ..حرام عليك.. وحاولت ان امتعها بان العب في حلماتها وبظرها .. ولكن يبدوا انها قد تالمت بما يلغي شهوتها .. وكررت طلبها بان اوقف النيك.. قلت لها: انتي نزلتي يا حبيبتي؟ قالت: ايوا يا احمد.. ارجوك كفايه كدا .. انا باتوجع صدقني.. مش عازا.. معلش ارجوك .. هاعوضك.. سيبني دلوقت.. قلت لها وانا مستمر في _الحركة صعودا ونزولا على طيزها: طيب وناا ما نزلتش يا ليلى .. يرضيكي كدا؟ قالت : معلش.. علشان خاطري.. ارجوك.. ارجووووك.. ولما وجدتها لم تقتنع قررت ان اكمل بدون رضاها.. فواصلت النيك.. ولما تعبت من هذا الوضع قمت لتغييرة.. وفهمت هي ذلك باني اكتفيت.. وتوجهت الى الحمام.. ولكني سحبتها من يدها.. وضممتها بشدة، وقلت لها انتي رايحا فين؟ قالت في استعطاف: ارجوك يا احمد.. مش من اول مرة كدا.. مش مستحمله .. حاسا ان طيزي بقى فيها فتحة كبيرة قوي.. حاسا انك خرمتني يا حبيبي.. ارجوك سيبني ولو نص ساعة وهرجع اعوضك.. ارجوك.. ولما وجدتني غير منصت لها وانا الاعب طيزها قررت ان تستعطفني بالجنس فمدت يدها تداعب زبري.. وتضغط على طيزي حتى يلتصق زبري بكسها.. قلت لها : عاوز انيكك وانتي واقفا.. قالت :لا .. ارجوك بقى..كفايه حرام عليك.. ولكني دفعتها على الحائط.. وشددت طيزها نحوي ..وامسكت يدها وامرتها ان تفتح طيزها.. ولاعبت زبري حتى انتصب مرة أخرى.. وادخلته وحده دون ان امسكه مستمتعا بانه منتصب جدا .. ودخل كالصاروخ في طيزها التي اصبحت حمراء.. ولما وجدت هذا الوضع غير مريح تماما حولت وضعها لوضعية تشبة السجود.. والصقت كتفيها في الارض.. مما ساعد على فتح طيزها جدا.. وادخلت زبي وهي تبكي.. وانا ازداد هياجا.. واغمضت عيني من عظم الشهوه .. وانا احس بان لبني قد اغرق طيوزها من الداخل.. ولما نفذت شحنتي من المني بدأت باخراج عضي من طيزها وهي تنهنه من البكاء الحقيقي.. ولمحت القليل من الدم على عضوي.. فجزعت ان اكون قد دفقت دما.. ولكني لما دققت وجدت ان الدم من طيزها هي.. فقلت لها: حبيبتي ليلى .. انا اسف.. فقامت وارتمت في حضني وقالت بعتاب: انبسطت دلوقت؟ عورتني (جرحتني) في طيزي؟ انت كدا ضرتني وضريت نفسك.. مش هاتنيكني ولا هاتناك منك الا لما جرحي يخف يا كريم.. هئ هئ هئ .

وآلمتني دموعها فمسحتها وقلت لها: طيب ما تزعليش.. خاخفف لك جراحك .. وفعلا توجهت لصيدلة البيت.. وزبي يتحرك امامي لانه لم ينام تماما.. وجئت ببعض الادوات الطبية والمطهرات.. وقلت لها افحتي طيزك.. فجزعت وتركت للخلف وهي تداري فتحة طيزها بيدها في مظهر اثارني وقالت: لاااا.. مش تاني يااحمد .. ارحمني.. فاقتربت منها وانا ابتسم ابتسامه حنان واظهرت المطهرات وقلت لها: دا علشان اخفف جروحك.. نظرت لي في شك ثم استسلمت لما قبلتا ووثقت في.. ثم نامت على بطنها وسلمت لي نفسها.. فانحنيت انظف لها ما لطخها من لبن ودم .. ثم قبلتها .. فابتسمت في رقة وشهوه .. وفكرت انا انيكها مرة أخرى.. ولكني تنبهت الى وعدي واني بهذا اقتلها الما.. وباعدت بين ردفيها الطريين .. ولاعبت فتحة طيزها قليلا لاهيجها وانسيها الم المطهر..ثم طهرت الجرح.. ولحسن الحظ كان بسيطا لم يؤثر كثيرا على مظهر فتحتها الوردية

الرفيعة باعشقها وبتثيرنى نكتها فى طيظها

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق
القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى .
كان عملى بالليل فى وظيفتى وبالنهار كنت فاتح فى شقتى بالدور الثالث مكتب صغير للكمبيوتر والتصوير كل تعاملى مع بنات مدارس وشباب كانت جارتنا اسمها رضا . كنت معجب جدا بجسمها جسمها نحيف وجميل كانت سمراء فى 2 ثانوى كنت بحاول احضنها ولكنى كنت متردد ان تكون لاتفهم فى الجنس وفى يوم لمحت لها ان تحضر غدا بعد رجوعها من المدرسة وفعلا جاءت فى الميعاد رغم اننى اكبرها بكثير كانت مشتاقة جدا للجنس دخلت الشقة لقيتها ارتمت فى حضنى قضينا مع بعض حوالى ساعتين كان صدرها صغير جميل كنت باتحب امص فيه اوى وزبرى بين رجليها وايدى بتلعب فى طيزها من الخلف كانت عطشانة جدا وبعد ماتنزل اكتر من مرة كنت ادخله فى طيزها قعدنا حوالى سنتين لحد ماتزوجت ربنا يسعدها طبعا بعدت عن طريقها لانى لااحب أن اجعل اى انسانة عرفتنى تندم فى يوم انها عرفتنى وبعدين انا انسان ناضج عمر الحب والجنس والاحاسيس ماكانت بالعافية لو نفسى ابوس واحدة او المس ايديها لازم تكون هيه نفسها اكتر منى علشان يكون الطعم جميل الاحساس بيبقى اجمل لما يكون الشوق متبادل .
الثانية : فاطمة اختها فى يوم كنت قاعد عندهم هما جيران وابوها اتعصب عليها عيطت قمت وهوا ابوها قاعد مسحت دموعها وهديت ابوها . وجدتها اليوم التالى نزلت عملت حجة تصر ورق ووقعت ورقة جنب الماكينة وطيت اجيبها لقيتها وطت معايا قمنا مع بعض لقيتها لابسة عباية مفتوحة ومفيش تحتها اى حاجة لقيتها قاليتلى انا حلمت بيك امبارح لما مسحت دموعى انك حاضنى وبتنكنى بالراحة قلت لازم اروحله الصبح فاطمة دى كانت بتحب النيك جدا كنت بخاف منها كانت متهورة وانا مينفعشى اعمل اى حاجة تخلينى اندم وضميرى يعذبنى طول العمر دايما باكون حريص على اى بنت بتسلم نفسها ليه كنت بحب جنسها اوى بس ساعات تبقى زى المجنونة تقولى دخله ملكشى دعوة انا اغضب منها واقاطعها اسبوع الاقيها راجعة تانى تقولى انا عمرى ماحنساك كفاية انك بتخاف عليه . كنت ادخله بين رجليها وصدرها كانت كبير على سنها امصمص فيه تنزلهم بسرعة تخيلوا كان ممكن تنزل 5 مرات فى ساعة وبعدها انا عايز افرغ اللى جوايا اعمل ايه اقلبها على بطنها وهات يانيك فى طيزها لحد ماينزلو سخنين فى طيزها تعصره جوا طيزها وتخرج مبسوطة اوى قعدنا حوالى سنة ونصف واتزوجت ربنا يسعدها وبعدها انطعت علاقتى بها نهائيا .
المرة الثالثة . حب عمرى اللى كان من النت علاقتى بيها لم تنقطع لحد دلوقتى رغم انها تعدت 9 سنوات ربنا يسعدها ويوفقها الانسانة دى وجدت فيها اخلاص لم اشاهده فى الحقيقة الحاجة الوحيدة اللى باندم عليها انى مقدرتش اعمل معاها زى ماعملت مع ناس كتير فى الحقيقة ووجدت منهم الغدر والخيانة معظم البنات غدارين مجردين من الاخلاص البنت لما تكون عايزة جنس وحب وحنان وتلاقيه فى انسان اكبر منها بيحبها وبيخاف عليها طيب عايزة ايه تانى بتحاول تتعرف على غيرة رغم العشرة اللى بينهم ولما تلاقى واحد تعيش معاه فى الوهم وتترك اللى حبها وخاف عليها وعمره مابيجرح مشاعرها ليه كدة والله لحد دلوقتى مش عارف انا لو عرفت انسانة بابقى عليها طالما بالاقى فيها اللى محتاجه باعيش معاها حياه هادئة فى حدود ظروفى وظروفها نحافظ على بعض ونحب بعض ونشتاق للقاء وقت ماتيجى الفرصة كل اسبوع او اثنين وقت مانلاقى الفرصة المناسبة ليها ولى .نفسى بعد سمورة الاقى انسانة مخلصة تكون رفيعة وكلها مشاعر واحاسيس .
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه .
قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها والله ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا والله فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب والله العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم بالله انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها
أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين . من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس

البنت لما بتثق فى انها حتتناك من ورا وقدام وتفضل بنت بتديك روحها

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق
القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى .
كان عملى بالليل فى وظيفتى وبالنهار كنت فاتح فى شقتى بالدور الثالث مكتب صغير للكمبيوتر والتصوير كل تعاملى مع بنات مدارس وشباب كانت جارتنا اسمها رضا . كنت معجب جدا بجسمها جسمها نحيف وجميل كانت سمراء فى 2 ثانوى كنت بحاول احضنها ولكنى كنت متردد ان تكون لاتفهم فى الجنس وفى يوم لمحت لها ان تحضر غدا بعد رجوعها من المدرسة وفعلا جاءت فى الميعاد رغم اننى اكبرها بكثير كانت مشتاقة جدا للجنس دخلت الشقة لقيتها ارتمت فى حضنى قضينا مع بعض حوالى ساعتين كان صدرها صغير جميل كنت باتحب امص فيه اوى وزبرى بين رجليها وايدى بتلعب فى طيزها من الخلف كانت عطشانة جدا وبعد ماتنزل اكتر من مرة كنت ادخله فى طيزها قعدنا حوالى سنتين لحد ماتزوجت ربنا يسعدها طبعا بعدت عن طريقها لانى لااحب أن اجعل اى انسانة عرفتنى تندم فى يوم انها عرفتنى وبعدين انا انسان ناضج عمر الحب والجنس والاحاسيس ماكانت بالعافية لو نفسى ابوس واحدة او المس ايديها لازم تكون هيه نفسها اكتر منى علشان يكون الطعم جميل الاحساس بيبقى اجمل لما يكون الشوق متبادل .
الثانية : فاطمة اختها فى يوم كنت قاعد عندهم هما جيران وابوها اتعصب عليها عيطت قمت وهوا ابوها قاعد مسحت دموعها وهديت ابوها . وجدتها اليوم التالى نزلت عملت حجة تصر ورق ووقعت ورقة جنب الماكينة وطيت اجيبها لقيتها وطت معايا قمنا مع بعض لقيتها لابسة عباية مفتوحة ومفيش تحتها اى حاجة لقيتها قاليتلى انا حلمت بيك امبارح لما مسحت دموعى انك حاضنى وبتنكنى بالراحة قلت لازم اروحله الصبح فاطمة دى كانت بتحب النيك جدا كنت بخاف منها كانت متهورة وانا مينفعشى اعمل اى حاجة تخلينى اندم وضميرى يعذبنى طول العمر دايما باكون حريص على اى بنت بتسلم نفسها ليه كنت بحب جنسها اوى بس ساعات تبقى زى المجنونة تقولى دخله ملكشى دعوة انا اغضب منها واقاطعها اسبوع الاقيها راجعة تانى تقولى انا عمرى ماحنساك كفاية انك بتخاف عليه . كنت ادخله بين رجليها وصدرها كانت كبير على سنها امصمص فيه تنزلهم بسرعة تخيلوا كان ممكن تنزل 5 مرات فى ساعة وبعدها انا عايز افرغ اللى جوايا اعمل ايه اقلبها على بطنها وهات يانيك فى طيزها لحد ماينزلو سخنين فى طيزها تعصره جوا طيزها وتخرج مبسوطة اوى قعدنا حوالى سنة ونصف واتزوجت ربنا يسعدها وبعدها انطعت علاقتى بها نهائيا .
المرة الثالثة . حب عمرى اللى كان من النت علاقتى بيها لم تنقطع لحد دلوقتى رغم انها تعدت 9 سنوات ربنا يسعدها ويوفقها الانسانة دى وجدت فيها اخلاص لم اشاهده فى الحقيقة الحاجة الوحيدة اللى باندم عليها انى مقدرتش اعمل معاها زى ماعملت مع ناس كتير فى الحقيقة ووجدت منهم الغدر والخيانة معظم البنات غدارين مجردين من الاخلاص البنت لما تكون عايزة جنس وحب وحنان وتلاقيه فى انسان اكبر منها بيحبها وبيخاف عليها طيب عايزة ايه تانى بتحاول تتعرف على غيرة رغم العشرة اللى بينهم ولما تلاقى واحد تعيش معاه فى الوهم وتترك اللى حبها وخاف عليها وعمره مابيجرح مشاعرها ليه كدة والله لحد دلوقتى مش عارف انا لو عرفت انسانة بابقى عليها طالما بالاقى فيها اللى محتاجه باعيش معاها حياه هادئة فى حدود ظروفى وظروفها نحافظ على بعض ونحب بعض ونشتاق للقاء وقت ماتيجى الفرصة كل اسبوع او اثنين وقت مانلاقى الفرصة المناسبة ليها ولى .نفسى بعد سمورة الاقى انسانة مخلصة تكون رفيعة وكلها مشاعر واحاسيس .
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه .
قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها والله ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا والله فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب والله العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم بالله انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها . 

نكتها وكانت باردة ادمنت النيك منى

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة .
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه .
قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها والله ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا والله فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب والله العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم بالله انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها .

البنات لما بتحب تتمتع بتعمل كدة

بنت اسمها نهى ذهبت للجامعة وقابلت زميلاتها وقالت "انا حصلي موقف وانا جاية الجامعة النهاردة , ركبت الاتوبيس لان مكانش فيه مواصلات تانية وانا واقفة في الزحمة كنت خايفة يحصلي حاجة لان الاتوبيس كان زحمة قوي, المهم وانا واقفة لقيت ايد بتحسس على طيزي من ورا انا افتكرت انه مش قاصد بس لقيته بيمشي ايده تاني بالراحة على طيزي وبعدين حاسيت بايده تاني بين رجليا وبتمشي بالراحة خالص على طيزي لحد فوق وحاسيت بصباعه وهو بيمشي جوه بالراحة خالص , وبعد شوية بقى يمشي صباعه جوة شوية وهو يمشيء ايدي عى طيزي من ورا , بصراحة عجبني قوي الاحساس ده , مكنتش مصدقة ان فيه حد بيعمل كده , وبدا واحده واحده يدخل صباعة اكتر في كل مرة يمشي فيها ايده على طيزي, استريحت له قوي وانا حاسة بصباعه بيمشي جوة طيزي بطريقة حلوة قوي , والاحلى اني كنت لابسة انعم بنطلون عندي وقماشته مكنته انه يدخل صباعه جوة طيزي اكتر, وهو كل شوية يمشي صباعه جوايا اكتر وانا واقفة وبتمتع لحد في مرة زودها قوي وحاسيت بصباعة جوايا خالص حاسيت ساعتها بمتعة مش عادية رحت ضامه طيزي على صباعة غصب عني راح عمل فيا حاجة دوبتني خالص , زغزغني بصباعة جوة طيزي, انا كنت حاقول اه بصوت عالي من اللذة واتفضح بس مسكت نفسي وبقيت واقفة بتمايص قصاده من احساسي بايده اللي عاملة تزغزغ فيا جوة طيزي ومحدش واخد باله, وهو كمان مكانش بيبطل كل شوية يحط ايده من تحت ويمشي ايده جوة طيزي ويزغزغني بالراحة جوة خالص ويفضل يزغزغني بصباعه جوة طيزي وانا مش مصدقة نفسي من المتعة وكل شوية بضم طيزي على صباعه وهو يزغزغني ويمتعني اكتر وبعدين جت محطة الجامعة فاضطريت اني اسيبه وانزل بس كنت مبسوطة قوي, انا حبيت الاحساس ده بس ندمانه لاني متكلمتش معاه" بنت معاها اسمها هدى بتقول "وانا حصل معايا نفس الموضوع بس في المترو وهو ملحقش يزغزغني بس كنت بتمتع قوي من حركة ايده على طيزي وكان بيمشي صباعه جوة طيزي من تحت وعملها فيا كذا مرة وانا كنت مستسلمه ليه خالص, كنت مستغربة الزاي يمتعني المتعة رغم انه ميعرفنيش , بس كنت لابسه لبس ملفت للنظر لاني كنت رايحة فرح" واحدة فيهم اسمها سارة قالت " تعرفوا الشاب ده انا عارفاه , عمل فيها الحركة دي لما ركبت الاتوبيس اللي ركبته نهى وبعد كده بقيت اشوفه تقريبا كل يوم في الاتوبيس ده وهو كل مايشوفني يجي ويقف ورايا في الزحمة ويبسطني على الاخر بحركته دي وفي كل مرة كنت بحب اضم طيزي على ايده زي ماعملت نهى وفي كل مرة كان بيزغزغني بالراحة جوة طيزي, كانت اجمل ايام بس للاسف مبقتش اشوفه دلوقتي" قالت نهي " ايه ده يعني مش انا لوحدي , طب وبعدين حنعمل ايه , انا نفسي يعمل فيا كده تاني, مالك يامروة ساكته ليه قالت مروة "تعرفوا يابنات انا اعرف الشباب ده , كان بيعملها فيا وانا راجعة من الجامعة وكنا بنركب اتوبيس معين , انا استحليت الموضوع ده زيكم لحد في مرة كلمته واتفقنا اننا نتقابل كل يومين لاني بزور صحبتي كل يومين بذاكر معاها بس بقيت اخرج من عندها بدري وبقابله, كنا بنركب مواصلات كتيره وبيعملها فيا في الزحمة وكنت بانبسط معاه قوي لحد ماطمنت ليه وبقيت اتمشى معاها في شوارع هاديه ويحط ايده على طيزي وانا ماشية جنبه ويفضل يدلعني ويزغزغني في طيزي وكان كل شوية يفاجئني بصباعة جوة طيزي ويزغزغني بطريقة دوبتني خالص وبيقول لي كلام عمري ماسمعته من حد وانا مسمعتش وصف اجمل من اللي قاله لجسمي , كان بياخدني في مدخل اي عمارة تقابلنا ونقف على السلم وينزل فيا زغزغة في طيزي ويحاول يمتعني ويبسطني على قد مايقدر وانا افضل اتدلع واتمايص قصاده ,, وياما استسلمت له لان كلامه ولمساته جننتني لاني بكون مطمنة ان مش حيعمل حاجة اكتر من كده ,, لحد مابقى يعملها فيا بطريقه حلوة قوي كانه فنان لحد ماتعودت على حركاته دي وبقيت اتمتع بيها واشبع بيها زيه , تخيليوا انه بقى يقولي انه مش عايز يستغل انوثتي علشان يحقق رغباته وانه بيعمل كده علشان يبسطني وبس والمقابل هو اني اتمتع بسببه , اليوم اللي مش بقابله فيه بقبى حاتجنن , انا مشفتش رومانسية ولذة بالشكل ده , تخيلوا انه بيبقى واقف جنبي واحنا على السلم بيزغزغني جوة طيزي وانا بضم طيزي على صباعة وبتمتع اكتر وهو بيبص لي بمنتهى الحنان مكنتش عارفه ان بصته دي هي اللي بتخليه يمتعني اكتر من ورا لاني باحس بصباعه بيدخل جوياي قوي وبيزغزغني زغزغة متحلمش بيها اي واحدة خلاني اعيش احساس جميل قوي , حاحكيلكم قصص كتير لاني بقابله يجي اكتر من شهر وفي كل مرة بتمتع معاه اكتر ,, ده دوبني خالص" فقالوا "انتي سايبانا نتكلم عنه وساكته, يابختك , ادينا رقمه" فقالت "انا بابعت له رساله على الشات ونتقابل, انا حتى قابلته امبارح وانا انزلة اجيب حاجات من السوبر ماركت , كنت عايزة احس بالمتعة دي فبعت له ومخدناش عشر دقايق كنت بتمتع فيهم بايده على طيزي وزغزغني قوي امبارح لحد ماجسمي قشعر ,, اتمتعت قوي بحركاته وكل ده من غير مااروح اي حته او اتاخر" فقالوا بصوت واحد "مش حانسيبك الا لما تدينا الايميل" وبالفعل كل بنت كلما تكون لديها رغبه ان  تتمتع  بهذا الاحساس ترسل لي على الشات وتتم المقابلة بهذا الشكل وبمنتهى البساطة والسرية.

ليلى فى رحلة عمل ونيك مش ع بالها

حدث ذلك منذ سنتين عندما كانت المطلقة ليلى تسافر في رحلة عمل الى احد الفنادق العائمة في الاقصر
قصدت عن الساعة الثامنة ليلا محطة باب الحديد لتستقل قطر النوم للساعة التاسعة و النصف رغم انها مطلقة الا انها لم تتعدى الثلاثين من عمرها وعملها في مجال السياحة اكسبها جاذبية منفردة من خلال طريقة لبسها و تبرجها ومكياجها وغيره
جلست على كنبة بالمحطة تنتظر قدوم القطر وعلى مقربة منها جلس ثلاثة شبان في سنها تقريبا فارعي الطول ولهم اجساد رياضية كانو يتبادلون الضحكات والنكات حتى وقعت اعينهم عليها تغامزو بالنظرات وابدوا اعجابهم بها
ربما جمالها ومركزها جعلاها عادة تتكبر عن فئات كثيرة من الناس ولعل هذا السبب جلب لها مالم تتوقعه في هذه الليلة
عن قدوم القطر بادر احد الشباب بحمل حقيبتها ووض ان تقوم بشكره نظرت له نظرة ازدراء وعند بلوغ عربتها اخرجت من حقيبتها ربع جني وقلت في استهزاء ْ"اظن هذا يكفيك اوكثير" رغم ان مظهره والساعة التي بيده و نظارة البصر التي كان يلبسها كانت وحدها تدل انه من اولاد الاعيان
وبصمت رمقها بنظرة ومضى ليلحق باصحابه ,وفي عربتهم لم يخفوا الشباب سخطهم على هذه الفاتنة المتعجرفة وفي غضون نصف الساعة خطرت لهم فكرة جنونية
كانت قد غيرت ملابسها واقفلت باب عربتها واخذت تتسلى بقراءة مجلة نسائية حتى طرق الباب سالت من فجاء الرح ان العشاء فاخفت جسمها وراء الباب وفتحته ببطء واشارت الى الواقف ان يحط السينة لكن ما حدث كان الصدمة دفع الباب بعنف ودخل نفس الشاب واقفل فاها موصدا الباب برجله وهددها ان نطقت ببنت كلمة ان يضربها بالسكين التي في يده رغم ان يده كان فارغة حولت التملص لكنه اطبق عليها كليا وواقفل فمها بمنديل قماش كان يحمله في جيبة ورمابها على الكنبة فتح الباب ليسمح لاصحبه بالدخول فتحت عينيها في ذعر فبدا يخرج نفس الكلمات التي قالتها وبنفس النبرة ثم مد يده ليفك ازرار قميصها الشفاف حاولت صده لكن يديه كانت اقرب لصدرها قبض عليهما يدعكهما بحنان تارة وبعنف اخرى ثم نظر لاصحابه وطلب منهما ان يبدا فبدا كل واحد منهما بلمس كل خلية في جسمها وهي تحاول الصراخ والتملص فتح رجليها ومد يده لخلع كيلوتها الدانتيل الاحمر ودس باصبعه في فتحة كسها الوردي واخذ يكتشف ثناياه ويزود كل مرة اصبع اخرى وهي تحاول الصريخ وواصل صديقيه تجريها من كل ثيابها واللعب بصدرها بعنف وحرفية
مسك هو بيديه الاثنتين بفخضيها ليفتحهما اكثر ويدس براسه بينهما ليلحس كسها ويدلعه بلسانه من الداخل والخارج ودون ساق انذار احس باناملها تضغط راسه ليلتصق اكثر بكسها فرفع راسه لينظر الى وجهها ليرى انها اغمضت عينيها من المتعة واستجابت للايدي المجنونة وللسانه الذي يلعب بكسها
اوقفها فجاة وانزل بنطلونه وجلس مكانها وامرها ن ان ترضع زبها اخذتها بين يديها المرتعشتين ودست راسه بين شفتيها فتردد ثم اخذت تلحسه وترضعه بنهم وكانت مؤخرتها ممدودة الى الوراء حتى شعرت بصديقه يدس قضيبه في فتحة كسها من الوراء فاطلقت صرخة لكنها سرعان ما كتمتها واستجابت لجنونهم
كان يدخله بعنف ويخرجه بسرعة وهو ماسك بفقلتي طيزها وهي ترضع زبي الاثنين بالتناوب
نام احدهم على الارض واجلسوها فوقه ليدخل قضيبه كله في كسها حتى احسته في رحمها بدات تان من الوجع وهو يرفعها وينزلها ليغوص كل قضيبه فيها وهي تان من النشوة والمتعة ثم ضمها هو لصدره لتحس فجاة بقضيب الثاني يتحسس فتحة طيزها ليدخله ارتعبت وحولت منعه كلن قبل ان تنطق كلمة لا كان كله قد ولج في دبرها لم تصدق وقتها الذي يحصل لها انها تتنتك من الفتحتين وبعنف شديد ظنت معه للحظات ان خرمة طيزها ستفح على كسها
توالى الضغط عليها حتى احس بمنيهما الساخن في كسها وطيزها لينسحب الذي كان فوقها ويقوم الثالث بايقافها طالبا منها ان ترتكز بديها على جدار العربة ودس قضيبه من الوراء في كسها واخذ يدخله ويخرجه بعنف وسرعة وهي تتخبط على الجدار من فرط العنف ثم اخرجه من كسها وادخله في طيزها وبنفس العنف والسرعة حتى افرغ فيه كل منيه واخرج قضيبه فجاة جعلها تتهاوى على الارض
ظنت وقتها ان كل شيء انتهى وانهم انهوا ما اتوا لاجله لكنهم ظلوا ليلتها يتناوبون على نيكها من كسها وطيزها مدة ساعتين وكل مرة يفرغها منيهم داخل طيزها وهي في حالة من الاغماء والمتعة وكانت تلعب باعلى كسها باصابعها لتبلغ الذروة وتعود من تاني لتسلم لهم كسها وطيزها على مختلف الاوضاع فاحيانا هي التي تركبهم واخرى يركبونها هم الواحد تلوى الاخر او اثنين مع بعض واحيانا اخرى كانوا يتسلوا باللعب باصابعهم وادخالها في كسها وطيزها وفمها
كانت ليلة مرعبة وممتعة تركوها فيها بعد ساعتين ونصف من النيك من دون رحمة
عند نزولها في المحطة كانت لا تقوى على الوقوف من شدة ما عانت في ليلتها الماضية اخذت تاكسي مباشرة الى النزل لتلقي بجسدها على السرير وتذهب فب نوم عميق مدة خمس ساعات متتالية لتفيق جائعة فتلبس ثيابها وتنزل لتاكل شيئا من احد المطاعم في النزل ولشد مفاجاتها انها وجدت الشباب الثلاثة في ذات المطعم وعندما وقعت اعينهم عنها حدقت فيهم طويلا واسترجعت ما حدث جلست واولتهم ظهرها وهي خائفة مما سيحصل في هذه الايام الخمسة التي ستمضيها في هذا النزل وسمعت ضحكاتهم نفسها
وقفت من مكانها وتوجهت الى طاولتهم وقد كانت تلبس فستانا احمر قصيرا مكشوف اليدين والظهر جلست معهم على الطاولة ولشدة دهشتها لم يتفاجاو بل قدموا لها مشروبا
امضت اربع ليال ولا في الاحلام هي الوحدة لما تتناك مرة كل يوم تحس بمتعة غريبة وراحة متناهية فكيف حال وحدة تتناك في اليوم اثر من ست مرات ومن طرف ثلاثة رجالة وبطرق مختلفة واوضاع مجنونة

بوسى (قصص سكس عربى منتهى اللذة)!!!!!!!!!

عادت بوسي من عملها كمضيفة جويه بشركة اجنبيه الي بيتها باحد ارقي احياء القاهره وقد نال منها الارهاق والتعب بعد رحلة استمرت لثلاثة ايام بين ثلاثه موانيء جويه في بلاد اوروبيه والعودة للقاهره
وهي تمني نفسها بحمام دافيء ونوم هاديء حتي تقترب الساعة من العاشرة مساء موعد عودة زوجها من شركته لكي تحضرنفسها لزوجها لكي يستمتعا بليله حارة تطفيء نيران الشوق داخلهما
وهي تفتح باب الشقه كانت تستعرض في خيالها قميص النوم الجديد التي احضرته معها من فرنسا والذي سيظهر تفاصيل جسدها المثيروتتخيل ما سيفعله بها وليد زوجها
ولكن الصوت الذي سمعته بعد ان اعادت المفاتيح لحقيبه يدها قطع خيالها وانساها التعب ذاته ... فقد سمعت انين يشبه انين الم واصوات صفعات ...فظنت ان هناك اذي حل بزوجها
وانطلقت نحو مصدر الصوت ولكنها سمعت حديث اوقفها وشل لسانها فقد سمعت صوت حنان سكرتيرة زوجها تان بصوت مبحوح في الحمام وهي تقول : ارجوك نيكني بالراحه انا مش قادره كسي ولع
وسمعت زوجها يقول : انتي لسه شفتي نيك انا محوش لبن بقالي اسبوع وهفضيه كله فكسك انهارده
ي****ول زوجها الحبيب المخلص وسكرتيرته الامينه في شقتها .. عشها الزوجي ,, كذبت نفسها وقالت ربما اخطات اذني
وتلصصت علي باب الحمام لتري الزوج الحبيب يجلس علي طرف حوض الاستحمام وتعتلي زبره السكرتيره وترتفع وتنخفض وتقبض علي زبره المنتصب بكسها المشتعل
جاءها الف خاطر .. فكرت ان تصرخ فيه وتفول لماذا تفعل بي هكذا
فكرت ان تدخل الي المطبخ وتحضر سكينا وتنتزع قلبهما الذي حمل الحب المحرم
ولكن ارجلها الخائرة حملتها الي خارج الدار لتغلق الباب ببطء دون ان يشعر بها احد
ركبت اول تاكسي ليحملها الي المجهول ,, وبعد قليل من الانطلاق سالها السائق : الي اين يا سيدتي ؟؟
وحاولت ان تجاوبه ولكن الدموع التي طالما حبستها انهمرت علي وجنتيها .. واختنق صوتها وخرج واهنا وهي تقول الي اي مكان هاديء
لم تتابع الطريق ولم ترد ان تتابعه ولكن كل ما كان يشغل بالها هو امر واحد هو الانتقام لكرامتها المهدورة
واخذت تقارن في عقلها بين جسدها الممشوق وجسد حنان بالتاكيد جمال جسدها يفوق جسد حنان ربما حنان اكثر رعونه في السكس
ربما تتفنن في امتاع ولي اكثر منها , ولكن لا هي ايضا ممتعه في السكس بل هي فنانه ... اختلط التفكير في راسها واختلطت دموعها بنحيبها المكتوم . وجائت التفاته منها الي الطريق لتجد السيارة قد توقفت بها في منطقة نائية والسائق يغادر مقعده ويدور بخفة حول السياره ويفتح الباب المجاور لها ويحاول ان يكبل يديها
وبكل الغل والحقد الذي يملا نفسها صفعته علي وجهة صفعة كادت ان تقتلع عينه من محجرها وضربته بحقيبه يدها المرصعه بالقطع المعدنية ودفعته بكل ما اوتيت من قوه بقدمها واندفعت نحو الباب الثاني لتفتحه وترقض في الشارع وكان شياطين الجحيم تطاردها , واندفع السائق وراءها وقد اعمته الشهوة وجسدها البض الذي يرتج امامه في انوثة اشعل حماسته وما كاد ان يصل لها ويمسك بثوبها من الخلف ويشده بعنف ليتمزق في يده ليجد يدا اخري امتدت وبقوة اكبر لتلكمة لكمه قويه في انفه لكمة سال لها الدم من انفه ولم يتبين السائق خصمه حتي كان هذا الخصم المجهول قد عاجله بلكمة اخري اصطكت لها اسنان السائق , ولم يقف ليتبين من هو خصمه بل استدار ليعدو الي سيارته الاجرة وفي هذة المسافه القصيرة تعثر بما مرة او مرتين
ظلت بوسي ترتعش كعصفور بلله المطر ولا تقدر ان ترفععينيها من الارض كانها تستغيث بقوه خفيه في الارض لتبعدها عن هذا المكان كله
ولم تشعر الا وهي تجد المنقذ يضع جاكت بدلته علي كتفيها ليغطي لها رداء المضيفات المقطوع
فنظرت له فوجدته شاب غاية في الوسامه والرجوله طويل القامة بارز الصدر يشع من عيناه ضوء ياثر من امامه ويجعله يشعر باحساسين الاول هو الاعجاب به والثاني هو الذوبان في اعماق عينيه
فجاه نست ما هي فيه ونست خيانة زوجها ووجدت نفسها تلهث لتتنفس وقال لها : انت بخير ؟؟
ولم تجاوبه الا باعين زاغة تائهة بين عينيه
ومد لها يديه ليساعدها علي التحرك حتي سيارته الواقفه علي جنب الطريق المهجور
انطلقا في طريق العودة
امتلا زهنه بشيء واحد (ما الذي اتي بتلك الفاتنه الي هذا الطريق المهجور مع ذلك السائق المافون ؟؟؟)
اما هي فقد اخذت تستمر بمقارنتها بينها وبين حنان ووجدت ان كفتها تفوق كفة حنان ,, وبلا شعور منها ادخلت منقذها في مقارنه مع زوجها الخائن وتفكر لو زوجها كان في محله هل كان سيمد يد العون لفتاه اوقعها القدر في قبضة ذب بشري
بكل تاكيد لا
لقد خانها زوجها وطعنها طعنه مسمومه وخيانته غير مقبوله... لذا والان فقد قررت ان تنتقم وتخونه خيانه مشروعه تسلم جسدها لهذا الفارس الذي غامر بحياته لينقذها من ايدي السائق ولتري في عينيه هل ما زالت هي الشابه الفاتنه ام لا
قطع صمتها الشاب قائلا : عفوا لم اعرفك علي نفسي , انا مهاب رجل اعمال .
قالها ومد يده ليصافحها مدت يدها المرتعشه لتضعها في يده قائلة : وانا بوسي مضيفة جوية
قال : واضح من ملابسك
قالت : عجبا منذ متي اصبح رجال الاعمال يجيدون العراك بهذة الكفاءة
ضحك لقولها وقال : انا لي اهتمامات رياضية , تستطيعين ان تقولي بطل سابق بالملاكمة
قالت له : لهذا تغلبت علي السائق بكل بساطة
قال لها : بالمناسبه ما الذي اتي بك لهذا المكان المهجور
وجدت نفسها تروي له كل ما حدث منذ عادت من السفر , وارتسم علي وجهه شعور بالاسف لاجلها , وقال لها : هناك بعض الرجال الذين يرزقون بجوهرة ولا يستطيعون الحفاظ عليها . اين تودين ان اذهب بك يا سيدتي ؟
قالت له : الي اي مكان تراه مناسب
قال لها : اتودين ان نذهب لاي متجر لشراء فستان بدلا من الثوب المقطوع
قالت : من فضلك
وانطلقا الي متجر واشترت الثوب وابدلت ملابسها وتعطرت ووضعت قليل من مساحيق التجميل التي تحتفظ بها في حقيبه يدها وخرجت عليه .... وفتح مهاب عينيه كانما اصابه جنون مفاجيء
وقال : اي مافون هو الذي يبدلك باي امراة تمشي علي سطح الارض ؟ يالي من تعس . الم اكن انا احق بك منه
ضحكت بدلال وكانما اعادت اليها كلماتها انوثتها المسلوبة
وقالت له : اذا سوف اسعدك بمصاحبتي الي مكان نتناول فيه طعامنا لاني لم اتناول شيئا منذ الصباح واكاد افقد وعيي
قالتها ثم عقدت حاجبيها الجميلين وقالت : ولكن ظهورنا معا سوف يسيء الي فانا مازلت امراه متزوجه
قال : ولكنك وعدتيني بان تشاركيني الطعام
قالت : وما الحل في كلام الناس وعيونهم من حولنا
قال : سوف اقترح حلا وسطا
نذهب الي منزلي ونطلب الطعام من اي مكان تختارينه
ضحك الشيطان في اعماقها , ها قد نجحت في ان تجعله يدعوها الي منزله
وافقت علي مضض بعد ان جعلته يلح عليها في طلبه ,, وحملتهما السيارة الي المنزل وسرعان ما جاء الطعام وتناولا طعامهما وهي تتدلل عليه وهو ياكلها بعينيه
ومع الطعام قدم لها كاسا من الخمر مدعيا بانه فقط ليفتح شهيتها
وتناولته من يده مدعيه البراءة
وادعت ان الارض قد مادت بها بعد كاسها هاذا وهي التي تشرب احيانا اثناء عملها في الطائرة واثناء تجوالها بدول العالم
واخذ مهاب يتقرب لها ويقبل اناملها ويداعب شعرها
في نفس اللحظه كان زوجها يداعب بلسانه كس حنان ويقبض بيديه علي بزازها النافرة
اتجهت قبلات مهاب الي رقبة بوسي التي كانت كلما ارادت ان تقوم وترحل تتذكر زوجها وتثبت حالها بان ما تفعله ليث الا خيانة مشروعه
امتدت قبلات مهاب الي كتفها وبدات تفقد صوت ضميرها ليعلو صوت انوثتها
يالها من قبلات حارقه .. تلسعها في مواطن انوثتها ويديه تتجول بين ثنايا جسدها كانها ايدي كاهن يتمسح بمعبده
وفي نفس اللحظه كان زوجها ينام علي ظهره وتجلس حنان علي ركبتيها امامه تلعق زبرة الثائر
بينما قد اخذ مهاب يدها ووضعها علي زبره من فوق الملابس . لتقابل زبر منتصب وبقوة
فصخت ملابسة وواجهت زبره بفمها التهمته وهي تنظر لعينيه بانوثة وفجر لا مثيل لهما كانت تلتهم رجولته المشتعله بانوثتها الملتهبه فيشعل كلا منهما الاخر
في نفس الوقت كانت حنان تعتلي زوجها وهو يمص حلماتها بفمه كصغير جائع
بينما حملها مهاب القوي البنيه في وضع مقلوب ليدفن وجهه بين فخذيها ويضع وجهها امام زبره المنتصب
ويلتهم كلا منهم الاخر
وضعها مهاب واعتلاها وهو يواجهها من ظهرها ويطعنها بزبره في اردافها وفي كسها واعتلها كما يعتلي فارس ماهر جواد اصيل
واخذت تصهل من تحته ولكن بصهيل الانوثة ,, صوت ملائته المحنه ونظرات كلها اغرء
وهي تقول : ارجوك ارحمني
ولكن حالها يقول اشبعني بزبرك , دكني بوحشك
في نفس اللحظه كان زوجها يعتلي حنان وهي تواجهه وتحيطه باقدامها وتصرخ فيه : اكثر نيك اكثر .. اطعن كسي اعمق , مزق رحمي اخرجه من فمي
حملها مهاب ونام علي ظهره وجعلها تعتلي زبره وتتحرك عليه برعونه تذكرت وضع حنان فوق زوجها وارادت ان تري من هي الاكثر انوثه من تستطيع ان تخطف عقل الرجال اكثر
واظهرت كل براعتها في حلب زبر مهاب وهي تدعك له حلماته وتلحس لسانه وتنظر داخل عينيه لم يستطع الشاب ان يقاوم فتنتها وقذف كما لم يقذف بحياته وملاء كسها من منيه الساخن
في نفس اللحظه كانت حنان تجسو علي ركبتيها امام وليد وهو يقذف منيه علي وجهها