انا ومرت عمي عبير واختها سوسو في الحمام

كان لي عم يكبرني بثلاث سنوات اسمه احمد وتزوج بعروس ذات جمال اخاد وعيون قتالات وجسم سنبتيك وبشرة مثل الحرير و كنت كلما زرت عمي كانت ترمقني بعينيها الزرقاوان وابتسامتها الماكرة وانا كنت اموت من الهيج لدرجت اني زبي يصير متل الحديد
وبعد مرور شهرين من الزواج قرر عمي ان يسافر الى احدا الدول للعمل وطلب مني ان
ارعا زوجته واشوف حاجتها من حين لئخر وقد اقامت عند عبير زوجة عمي اختها سوسن
وبعد يومين ذهبت مساء لئرا ان كانو بعازت شيء واكحل عيوني بجسم مرت عمي عبير
وما ان طرقت الباب حتى جائت عبير واستقبلتني احسن استقبال شو وينك يا فهد
مو عمك وصاك فينا قلت ايو ليش اش في قالت انا واختي امبارحة ما عرفنا نام من الخوف يا ريت تنام عندنا كم يوم لحين ما نتعود على هالوضع قلت له تكرم عيونك انا بالخدمة وجائس اختها سوسو وسلمت ولابسة تنورة قصير وفخادها مفتولات فتل متل الحليب وكانت خجلانة لئني كان نضري على فخادها وصدرها البارز وبقينى سهرانين للساعة 11 بالليل وقالت سوسو انا نعست بدي روح نام وقالت عبير روحي حبيتي نامي وانا لاحقتك وبعد ما راحت انا هجت وزبي وقف متل العامود ومالي عارف اش اسوي فنتبهت عبير لي وقالت شو مالك قلتلا ولا شي بس تعبان بدي اخد دش ممكن قالت ليش لا البيت بيتك تفضل فرحت الحمام وتركت الباب مزيق قلت بالكي يصير الي بالي
وما ان دخلت الحمام شفت كلاسين البنات ورحت مطالع زبي وبلشت ادعك فيه واطالع صوت انين على الخفيف فحسيت اني في صوت فعملت حالي مالي شياف ولا حاس
بس انا عيني على المراية الي قبال الباب واشوف عبير تتناوق وترجع بس مو قادرة تشوف ايري فمليت راسي بالشامبو واغلقت عيوني ودرت حالي عليها مشان تهبج وتتمتع ولما شافت زبي الي يساوي زب عمي مرتين انذهلت وفتحت عيوني لئراها متبسمرة قدامي وهي في قمت الهياج وعملت حالي مستحي فهي كمان خجلت
قلتلي شو هاد شو هالزب الي بيجنن قلتلا تحت امرك وانقضت عليه تمص فيه لحت ما فجرت حمم زبي في تما وما عافتو حتى بلعت اخر قطرة من حليب زبي هنى انا شلحتى القميص وبديت امص شفايفها الى متل الورد وانا نازل على حلم بزازها الي متل حب الرمان ونزلت لعند *****ا وبلشت ارضع والحس بشفرات كسها وهي تئن وتعن من الهيج فوضعتها الى الحيط وبلشت احط زبي على باب كسا الي تقول عنو بكر فدفشت زبي فيها دفعة وحدا فصاحت صيحة رهيبة من الالم والذة حيث ان ازبي قد شق كسا وبلش الدم يسيل من صغر حجم فتحت كسا وبلشت انيك فيها وصياحنا معبي الشقا وناسين سوسو وبعد ما ارتعشت اكتر من سبع مرات وانا جبت خمس ضهور تعبنا وكنينا تحت الدش وما شفت الا سوسو متل البوة طايرة الى الحمام وهي مثل ما جابتها امها
فصعقت انا وعبير من المنضر فقالت عبير شو هاد يا سوسو قالت شو يعني ما بيحق النيك الا الك انا كمان بدي انتاك وانبصط انا بتفرج عليكم من اول زب
اناااااا هون فرطت من الضحك قلت لعبير ليش لا قالت هي عذراء قلتلا انا عندي حل
فذهبنا الى غرفت النوم ونحنو عرات فمسكت سوسو وبديت اقبل شفايفها
وارضع بزازها الي نثل العسل وعبير ترضع لي زبي شو وتلحس كس سوسو فقلت لمرت عمي عندك فازلين قالت موجود اش بدك تسوي قلت الان تشوفي فوضعت على فتحت طيز سوس وبديت ادخل اصبع بطيزة وبعدين اصبعين وانا ابعبص فيها لحد ما شفت انها توسع بخش طيزها فوضعت فازلين على طربوش زبي ودفعت زبي دفعة وحدا فشهقت شهقة انا قلت راحت فيها فقالت اييييي طيزي شقيتني هنى طلبت من عبير تمص كس سوسو مشان يروح وجعها وزبي غايص جوا طيزها بلا حراك وانا امص رقبتها وحلم اذانها وعبير ترضع *****ها وهي تصيح من الهياج وترتعش رعشة تلوة الاخرة وبديت احرك زبي فيها طالع نازل لحد ما قرب يجي ضهري فئخرجته ووضعتو في كس عبير الذي كان غرقان من عسل شهوتهاوبديت احطو بكسها واخرجه وهي تصيح ايييييييييييييييييييييي اخخخخخخخخخخخ شقيتني نيكني شقني طلع زبك من تمي اهههههههههه اهههههههه وارتعشنا سويتن انا وهية وانتفضنا نفضة لا مثيل له وهي وسوس حتى الان زوجاتي الا شرعيات وانا انيكهم كل يوم لحد اليوم
ارجو ان تكون القصة قد اعجبتكم وشكرن لكم

اروع واجمل قصة سكس متعه

قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن لم تخلو من المتعة غير المتوقعة …. رغماً عني .. . إسمي رجاء . متزوجه منذ سنة ونصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . لكن عمله مسائي. وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلا أنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . أنها لحياه صعبه ... خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئا ًوكأني لازلت مراهقة . وهو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر. حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي . عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة . وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه . وفجأة استطعت أنأنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها . وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم يكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى . وعدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتاد وقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى …. تفاحة …. . مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذالك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين ... اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاً وأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعة إلى ما بعد التاسعة . وبدأت في جمع مشترواتي من المحلات حيث كنت أتركها لدى البائعين لحين إنتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي و تجهدني أكثر أثناء مروري و شرائي و أوقفت إحدى سيارات الأجرة وقام سائقها بتحميل مشترواتي الكثيرة إلى سيارته وانطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت من الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج لعمله . و وصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته وبعض الزيادة عليها وطلبت منه أن يساعدني في توصيل مشترواتي إلى شقتي في الدور الثاني ولم يمانع أو يتأفف أبداً بل رحب بذلك وصعد خلفي وهو يحمل ما يملأ يداه إلى باب الشقة حيث دخلت ودخل خلفي ليضع أكوام المشتروات على أرض الصالة ونزل ليحضر الباقي مرتين بعد ذلك فيما بدأت أنا أتخفف من بعض ملابسي الخارجية , وعندما انتهى من إحضار جميع المشتروات طلب مني التأكد منها فكررت له شكري و

اغتصابي بكامل رغبتي

كنت اكلم حمد حبيبي بالجوال لنتفق على ألقاء بعد 3 ايام لانه كان عندي دروس غير مهمه بالمدرسه واستطيع التخلي عنها وقلت
انني سوف اكلم صديقتي بيوم سابق لليوم الذي سأخرج فيه مع حبيبي واخبرها اني مريضه ولا استطيع ان احضر للمدرسه ولكن
ان لا تعلم احد الا اذا سألت عني المدرسه في المدرسه وبقيت لليومين المقبلين اكلم حبيبي بالجنس ويطفئ بعض من شهوتي في
كلامها معي وبعض الاحيان يثرني لدرجة الجنون ثم كان يوم الاثنين وهو اليوم الذي يسبق يوم الموعود وكلمت صديقتي واخبرتها
بمرضي وتصنعت المرض ثم في صباح يوم الثلاثاء اوصلني اخي كل معتاد للمدرسه انه يوقفني جنب بوابة المدرسه فينتظرني اخي
الى ان ادخل المدرسه ليطمئن علي ولكني لا اريد ان ادخل لاني اذا دخلت من الصبع الخروج فوقفت اكلم احد زميالتي التي وصلت للتوه
وفرى اخي ذلك فذهب لانه اطمئن ان صديقتي معي وايضاً انا بجانب بوابة المدرسه فبعد ذهابه اتصلت بحببي وسألته عن مكاني وقال
انا شايفك حامله الجوال تتكلمين من بره صح قلت ايه واتلفت حولي لأراه ولكن دون جدو قال الحين اجيك فعلن مرت سيارته من جنبي
وكان هو واشار لي انه سوف يتقدم كي لا يرانا احد من المدرسه اركب معه فتقدم بضع امتار عن المدرسه وانا اكملت تقدمي الى انا
وصلت سيارته لاركب في الخلف فقال اجلسي بالامام فرفض وقلت كذا احسن وقال زين الي تبين اكملنا طريقنا وهو طول الطريق
يتغزل فيني الى ان وصلنا شقته ونزلنا وشقته هي عباره عن منزل عادي يستأجره هو وبعض اصدقائه ولا يقطنوه ولكن يأتون
اليه من فترات الى اخرى للأحفتال والمرح ما ان وصلنا الى مدخل البيت ودخلت فأقفل الباب خلفي وحضنني من الخلف بقوه قلت
شوي شوي كسرتني قال اموت فيي النعومه انا وبديت ادلع عليه وقلت وخر شوي فخلعت عبائتي والتي كنت ارتدي تحتها بنطلون
جنز واخترته ان يكون ملزق شوي الا انني لا امتلك نوع البلاطين الملزيه الملزيه التي تظهر كل التفاصيل لانه اهلي لا يسمحون لي
بأقتنائها وكنت البس فنيله او تيشرت قصيرة الاكمام جداً حيث انه ابطي كانا يظهراه منها وقبل ان اكمل خلع العبائه حتى هجم علي
كالوحش الكاسر من الخلف وحوطني بيديه وبدئه بتقبلي بشراه على خدي ورقبتي ولحس اذني وتقبيل تحت اذني حتى تأوهت من
شدة الاثاره وقلت بدلع مابي بعد شوي قال حرام عليك وش الي بعد شوي مقدر قلت ترى ازعل عليك واذا زعلت ما اوريك وجهي
مره ثانيه وقال خلاص الي تبين امرك يا ستي ولم يكن يعرف اني في داخلي كنت اتمنى لو انه يقطع كل ملابسي الى أرب صغيره
ويبدأ بنيكي نيكاً مبرحاً ولكن ذهبنا وجلسنا على الكنبه وجاب لي ببسي لكي اشرب فشربت الببسي وقال وش بعد قلت ايه بشوف
البيت بعدين نسوي الي تبي فلعن قمنا نتفرج على البيت من الداخل ونرى الغرفه فوصلنا لغرفة النوم وقلت لا مابي ادخلها وذهبنا
لنتفرج على باقي المنزل وعند ملامسته لي من الخلف كنت اشعر بقضيبه يريد ان ينفجر من الخلف وكسي بدأ يبلل كلوتي من شهوته
فقلت له بخجل ابي اشوف غرفة النوم الحين ففهم انني اريده الان فذهبنا لغرفة النوم وقمت باغلاق الباب ورأنا ووضعت يدي على
قضيبه من خلف البنطال حتى شعرت بحرارته من خلف بنطاله ووضعت رأسي على الارض وقلت له انا لك سوي الي تبي يلا فحملني
والقاني على السرير وقام بخلع نعلي وقبل قدمي ومرر لسانه على اسفل بقدمي حتى قفزت من شدة الشهوه بظهري عن السرير
لاعاود الارتطام بالسرير وخلع لي بنطالي وبنفيلته والسيتان والكليوت كل هذا في لحظه دون ان اعرف قبل ان استطيع ان اره خلعه
بسرعه فائقه وهجم علي ليبداً بتقبيلي بكل مكان في وجهي ورقبتي واعلى صدري وهو يضع يديه تحت اعلى ظهري وقلت طيب افصخ
انت يا دب فرفع جسمه عني ولكن دون ان ينعض بقيه على السرير ووضع احدى يديه على السرير لتحمله والاخره بدأبخلع بنطاله
وقمت انا بقلع تشيرت حقه عن جسده ليظهر صدره الرائع القوي ذو العضلات الوحشيه ولم يكن يمتلك الشعر على صدره فكان صدره ناعم
جداً وكان هو اسمر البشره قليلاً فوضعت يدي اعلى ظهره وشدد جسمي للأعلى لأصل الى شفتيه واقوم بتقبيلهما وقلت بسرعه بموت
فضحك ضحكه خفيفه وبسيطه وقال يا ممحونه وبصراحه لم ادرك معى الكلمه في ذاك الوقت ولم اعر الكلمه ايه اهتمام وبعد فصخ
بنطالع عاده لجسدي العاري ويبدأ بتقبيله وهجم على صدري ونهدي وبدأ يمتصهمها يبقلها بشراه ويرضع من صدري كالطفل المتوحش
الذي لم يأكل من صدره امه قط وثمه قامه بمداعبت حلماتي بطرف لسانه من ما زاد شهوتي وثورتي وعاد بنزول وهو يقبل ويحرك لسانه
الى ان وصل اسفل بطني وانا اتأوه من شدد الذه وثمه هجم مره اخى على كسي وبدأ بتقبيله ولحسه ومص شفرات كسي وانا اتأه
بأهأت عاليه كأنثى سلمت امرها لم اعد استطيع الاحتمال وقلت نيكني ابوس رجلك نيكني ارحمني وليم يستمع لكلامي وابتعد عني
وقال كيف انيكك وزبي نايم قومي ولشدة حاجتي لان ينكني قمت بدفع لينام على السرير بقوه وهجمت على زبه كالمجنونه واقوب بمصه
ولحسه وتقبيله واداعبه بيدي واضع بيضانه بفمي واحده تلوه الاخره واداعبه بلسانه ومن ثمه قمت بالارتفاع لاعلى وبدأت بتقبيل صدره
وجسده قبل شهوانيه وقبلته على شفتيه قبله طويله واداعب لسانه بلساني من ما يزيد محنتي وشهوتي وطلبي للنيك فوضعت قضيبه
بين شفرات كسي وبدأت احكه بينها دون ان ادخله لكسي وبحرص شديد وقال تبين انيكك قلت ايه ارجاك قال تدلعين علي قبل
قلت خلاص مو وقته فعاد وقام وعدلني لاكون انا النائمه وعاد ليلحص ويمص كسي وانا اتأه وبقيه على هذه الحال مده تتجاوب
20 دقيقه حتى كاد كسي ينفجر من شدد محنته وطلبه للنيك فقي على هذه الحال حتى ارتعشت رعشه قويه وهذه المره الاولى التي
ارتعش فيها بهذه القوه فقلبني على ظهري وقال بدخله فيك من وراه قلت ايه ايه يلا فدهنه فتحتي الخلفيه بفزلين ودهن قضيبه ايضاً
وقال بدخله شوي شوي اذا وجعك علميني بطلعه قلت لا لا دلخه مره وحده بقوه ارحمي قال بس مالي دخل بوجعك كثير قلت ادري
بس بنفجر خلاص قال زين انتي الي قلتي فوضع رأس قضيبه على فتحت طيزي وقال اتحملي فوضعت رأسي على المخده وعضضته
استعداد للألم فأدخله بقوه وشراسه مره واحده حتى شعرت انه صاروخ دخل جسدي ويتفجر داخله وعضض بقوه على المخده وتتعال صرختي
واهاتي معناً وانا اقضم على المخده ووضعت يدي عليه ايه اخبره ان لا يخرجه ثمه ارتحت قليلن من الألم وقضيبه بداخله وقلت حركه
جوه وبده يحركه ويرفعه شوي بطيزي ويرجع يدخله بقوه وانا امتحن وبعض الاحيان اشعر بألم وقلت له طلعه فأخرجه كله وقلت دخله
بعد مره بقوه فدخله هذه المره فأخرجت اهات عاليه ولكن لم تكن كل مره الأولى ولم يكن يلمني الم شديد بل كان اهاتي اهات شهوه
واثاره فقلت طلعه قال زين نشوف اخرتها فرفعت خلفيتي في قدمي لاخذ وضعيت الكلب ولكن دون ان ارتفع من الامام فجعلت يدي على
السرير دون ان ارفع رأسي على الاعلى وبقى جسمي من الامام على السرير وقلت له بشهوه وشغف نيكني وبدأه بأدخال زبه
واخراجه وانا ارتعش رعشات متتاليه وقويه بين يديه وهو يدخل ويخرج زبه في داخلي بقوه وسرعه رهيبياً حتى ارتعشت رعشه
كبيره وقويه واخرجت مائي من كسي وهو ينيكني وبقوه ومحنه دون توقف وقد اصبحت كالدميه بين يديه فلم يكتفي بنيكه السريع
لي وادخاله واخراجه لا بل قام ايضاً بتحريك جسمي على الامام والخلف ليدخل قضيبه اكثر حتى شعرت انه يلامس معدتي وانه سوف
ينفجر ليخرج من فمي وقال بنزل وقلت جوه جوه فنزل كميه كبيره جداً لم استطيع تصورها بطيزي حتى انه عندما اخرج زبه نزل
منيه من فتحت طيزي كل شلال وبدأت بفكره بكسي ووقع طيزي على السرير بمجرد افلاته له من شدد التعب وبقيت نائمه على ظهري
دون حراك من شدد التعب ومع انني شعرت بكميه كبيره من المتعه الى انه رافقه بعض الألم ثمه بعد ان ارتحت بدأت ادعك كسي
بلطف وقلبت نفسي لانام على ظهري وهو ينام جنبي لانام على بطني مره اخره ولكن هذه المره فوق جسده وصدره وبدأت بتقبيل
صدره وشفتيه وقلت له موتني **** يخليك ووضعت يدي خلف ظهره وحضتنه وقبلته قبله خفيفه بوسط صدره وارتحت بعض الوقت على
جسده لاعاود النهوض بعد مده بسيطه واعود للعلق ومص ولحس وتقبيل زبه ولكن ليس بجنون كل مره الأولى حتى اصبحه مره اخرى
كجدار حديدي وعاود النوم جنبه على ظهري وقال تبين انيكك بعد مره قلت ايه ايه وقال طيب اطلعي فوقي وجلست على خصيتيه
وزبه دون ان ادخله وانزلت صدري اليه قليلاً ليقبله فوضع يديه تحت طيزي ورفعني قليلاً وانا قمت بتعديل زبه ليصبح تحت فتحت طيزي
وجعلت راسه يدخل طيزي وقال انزلي عليه شوي شوي ولكنيي قم القيت جسمي عليه مره واحده وبقوه وبدأ هو برفعي وانزالي
وانا اساعده واقفز على زبه كالمجنونه وهو يداعب حلمتي بيديه ومن ثمه رفع جسده وانا اقفز عليه ليصبح صدره مقابل لصدري
ويحضنني بكلتي يديه ويوقم برفعي وانزالي على زبه بقوه اكبر ومن ثمه يحملني وزبه داخل طيزي ويقف ويبدأ بنيكي وهو واقف
يحملني بكلتي يديه كالدميه حتى انزل منيه بداخلي وارتعش جسمي لأنزل مائي مره اخره من كسي وألقاني على السرير وقال
شهوانيه كثير انت قلت ايه وارتميت على السرير كأنني ميته دون حراك وبدأ بلحس وتقبيل كسي وانا اتأه اهات التعب من النيك
والشهوه والمتعبه وقلت تصدق اني هذي اول مره اشبع فيها شهوتي كذا وقال حلو وبقى يمص ويلحص ويقبل كسي حتى ارتعشت
مره اخرى واخرجت هذه المره مائي في قمه وقلي فديت العسل هذا ويلحس مائي ويمصه ويشربه ونام جنبي بعد ذلك على ظهره
وفمسكت قضيبه بيدي وبدأت الاعبه واداعبه بيد واحده واتلمس خصيتيه وانا ما زلت الهث من تعب النيك وبعد ارتياحي قليلن قمت لامص
له زبه والحسه واداعبه واحاول ان اتفنن بحيث اضع كلتي خصيتيه في فمي وادعبهما بلساني وقمت بوضع زبه كله وهو منتصب
في قمي حتى انه وصل لحلقي ومنعني من التنفس فأخرجته قليلاً لأستطيع التنفس وقلت له زبه عملاق كبير كثير كثير ويضحك
وقال انتي كسك صغير صغيره مره اصبعي اكبر منه وكان عنده حق فكسي كان صغير كثير وحتى انه فتحت طيزي تكاد تكون
اكبر من كسي فتعجبت لو انه هذا الزب العملاق سيفتح غشاء بكارتي ماذا سيحدث فيني وعاود مصه ولحس زبه حتى قال بنزل
قلت في فمي ولعقته وصميته فنزل منيه وبكميه هائله ايضاً في فمي وولم اخرجه بل قمت برضعه وارضع زبه قما كان يرضع صدري
كنت ارضع زبه كطفل يرضع من نهدي امه بلطف وحنان وليس مثله كالمتوحش حتى جعلته يفرغ كل ما بداخله داخل فمي وففتحت
فمي ليرى منيه داخل فمي وادخلت اصبعي بفمي واخرجت بعض منيه ودهنت كسي فيها وعاود الكره لادهن حلماتي وثم قمت بشرب
وبلع منيه لداخل جوفي ولكن لكميته الكبيره خرجت كميه صغيره خارج فمي وفعاود لعقته بلساني وبلعه وثمه نام زبه الهائج وقمت
بتقبيله وبقينا نصف ساعه نحضن بعضنا على السرير وقد غفونا غفوه صغيره ونهضنا لاره اانني بين يديه وهو يضحنني ويغطيني
ونضهنا نستحم معناً ونبادل القبل وقام بتشيف جسمي ثمه نظرت لساعه لاره انه تبقى ساعه من الوقت لاعود للمنزل فلبست كلوتي فقد
وعاد حضنه والجلوسه جنبه بالبيت وانا البس الكلوت فقد واداعبه وهو يلب كل ملابسه وانا اجلس بحضنه واقبله قبل سريعه على شفتيه
ثمه حان موعد الذهاب فلبست ملابسي وقبلته قبله طويله على شفتيه وثمه اخذت عبائتي ولبسته واعادني لبوابة المدرسه لأنتظر اخي
لأيتي ليوصلني للبيت
وما زال للحكايه قصه طويله اروي فيها كل تفاصيل ما حدث في قصتي حبيبي حمد حتى يومنا هذا

الست المديره

لا احد يستطيع الهروب من غريزته وشهوته . اسمع كثيرين يقولوا اننا لا نشعر بشهوتنا واننا لغيناها من حياتنا . ودائما اقول اذا لم نفكر بشهوتنا فان شهوتنا ممكن ان تفكر فينا .
قد يظهر الانسان بمظهر وداخله اشياء اخري لا يستطيع مظهره ان يعبر عما بداخله . فقد يكون بالمظهر رجل فاضل وبداخله رجل فلاتي بتاع نسوان وقد يظهر الانسان بوجه جاف ولكن بداخله الرومانسيه والحب والشهوه. وقد تتخفي المراه وراء قناع الجديه والتشبه بعنف الرجال وتلبس ملابس قد تكون مشابه لملابس الرجال ولكن بداخله شئ تاني كما في هذه القصه وهي لمدام زهره .
هذه القصه حدثت لي من سنتين وهي قصه واقعيه لو ح تصدق صدق ولو ما ح تصدق كل انسان حر .
كنت ذاهب الي مصلحه الشهر العقاري باحد محافظات مصر . وعند دخولي فوجئت بالزحام الشديد وفوجئت بصوت يصرخ بالموظفين وبالمواطنين من احد غرف المصلحه . وسالت الساعي عن طلبي قال لازم تنتظر هنا لما توقع علي طلبك الست المديره . كانت بطاقتي الشخصيه علي عنوان بمحافظه اخري وكنت اخاف لحسن يقولوا لي روح اعمل توكيلك هناك . انتظرت طويلا بالصف وكل فتره اصاب بحاله احباط لان اكتر المواطنين لا يحصلون علي توقيع الست زهره المديره .
اخيرا وصلت الي باب الست زهره المديره وكان صوتها مثل الرجال وهي تصرخ بغل وعصبيه وماعندهاش كبير . واخيرا وصلت وانا ارتعد من نظراتها وقولها ايوه ياستاز عاوز ايه قلتلها توكيل عام مسكت البطاقه الشخصيه ونادت علي الساعي انا مش قلتلك الناس اللي من اماكن تانيه يروحوا اماكنهم ومناطقهم اناحاخصم من مرتبك يومين . قلت بنفسي يبقي خلاص مافيش معامله اليوم ح تخلص . بس قلت احاول معها .
وابتدات بصوت واطي اقول لها مدام شخطت فيا وقالت فيه ايه ياستاز انا كلامي واضح . كلمتها بابتسامه ورعشه وقلت لها ممكن حضرتك تسمعيلي . قالت عاوز ايه قلتلها انا اعيش خارج مصر ولا اعرف النظام وكمان انا فاضلي اسبوع واسافر وماعندي وقت علشان اروح البلد التانيه . وانا بتمني ان حضرتك توافقي وحضرتك الخير والبركه وكلمتين حلوين واخيرا احسست ببصيص من الامل وفوجئت بابتسامه رقيقيه تطلع من الغول اللي جالس امامي .
هي امراه فيها لمسات الجمال وفيها شويه هرمونات زكوره تساعدها علي اداء وظيفتها ومسؤلياتها .
قالت لي اقعد يا استاز وقول طلبك وامر قلتها لا امر الا من عند **** قالت ونعمه ب**** . جلست وفوجئت انها تطلب لي زجاجه مياه غازيه حتي ارتوي بيوم حار من ايام الصيف .
كانت مدام زهره انسانه تتميز بالحزم والشده وكانت متزوجه من الاستاذ فتحي مدرس الرياضيات . كل منهم علي النقيض . عندهم ولد حيله اسمه تامر . كانت مدام زهره تغلب عليها هرمونات الزكوره وكانت تامر وتنهي حتي بالبيت . وكانت تعيش بغرفه لواحدها بالبيت وممنوع علي زوجه تجاوز الحدود هذا الوضع منذ اكثر من سبع سنوات ح تقولولي طيب وانت عرفت ازاي ح اقلكم في تسلسل القصه .
جلست علي المقعد الخشبي بجانب الاستاذه زهره وانا استعجب كيف وصل الحال لانثي مثلها ان تتقمص دور الرجال بهذا الموقع الحساس . كانت بالنسبه لي شخصيه تصتحق الدراسه والتفكير فهو بالنسبه لي نوع جديد من النساء.
فكرت باحاسيسها وقلت هل هذه المراه عندها احاسيس وقلب يحب ويعشق ويشتهي فطبيعتها ابعد ماتكون عن الرقه والرومانسيه والانوثه والشهوه .
جلست وحاولت اكون لطيف معاه وقد ارسلت معاملتي مع الساعي لتخليصها وكنت لا اصدق عيني . ابتدات اتكلم وانا خائف وقلت لها ربنا يكون بعونك يا استاذه شغلانه صعبه جدا ومسؤليه . قالت لي هو انت فاكر الناس هنا زي عندكم . هنا لو مافتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا استاز احمد.
كلمه مني وكلمه منها ابتدا الحديث يزيد واحسست ان الوقت يمر بسرعه واحسست ان المدام ابتدات تميل الي احاديثي .المهم خلصت لي التوكيل وهي بتعطيه لي وقالت لي طبعا ح تمشي ومحدش ح يشوف وشك لان معاملتك خلصت قلت لها ازاي يامدام وادي تلفوني واي خدمات من اورا وهنا فتحت درج مكتبها واعطتني الكارت بتاعها وكتبت عليه تلفونها الخاص المحمول . وتوعدت معها علي ان اكلمها قبل السفر.


مر يومين وفي مساء تالت يوم رن جرس التلفون وكان رقم غريب . وكان علي الخط انثي رقيقيه وهي تقول مساء الخير استاز احمد . لم اتمالك نفسي وانا اسمع الصوت فهو فيه نبره اعرفها وهي تقول خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني . قلتلها معقوله يا استازه زهره وهل يخفي القمر. ضحكت وقالت لي انت باين عليك بكاش كبير . قلتلها احنا خدامين السياده يامدام ومانقدر نبكش علي واحده بشخصيه ومركز حضرتك .ضحكت وقال خلاص خلاص انا زعلانه انت خلاص ح تسافر من غير مانشوفك ونودعك . قلت لها لا ابدا يامدام انا تحت امرك . المهم كنا نتكلم عن الزواج وليه انا مش متزوج للان وقالت لي طبعا واحد زيك عايش مع جميلات اوربا مش ح يفكر بالزواج وابتدات تنغشني وتحاول معرفه اسراري الشخصيه وهي تضحك . ابتدات احس انها محتاجه شئ وناقصها شئ ربما تجده معي.
كان اليوم التالي بعد التلفون اجازه عامه بمناسبه عيد الثوره . قلتلها ايه رايك يامدام بكره اعزمك عزومه ماحصلتش . قالت لحسن اخد علي كده . قلتلها يكون لي الشرف وكلمتين حلوين فيها وبشخصيتها وافقت علي ان تكون اكله كباب بالمطعم المشهور ماصدقتش . باليوم التالي اخدت سياره اخي وقابلتها بالشارع الرئيسي واخدتها الي كازينو واخدنا نتبادل الحديث عن المشكلات العامه وليه انا ماتزوجتش .
المهم انا بطرقتي نخبشت او بحثت جواها لقيتها انثي رقيقيه ناقصها كتير بحياتها . واخدت تحكي لي عن الفتور بحياتها الزوجيه وكيفيه انها لا تتعامل كتير ولا تتكلم كتير مع زوجها . وانها معه فقدت انوثتها وحياتها كزوجه وانها فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد. المهم اليوم ده كانت تلبس طقم جميل وظهرت فيها اشياء جميله وانوثه لم اراها وهي بعملها فجسمها مليان شويه صدرها صغير نسبيا وسمراء وعيونها سمر وحطه تحتهم خط علشان تظهر شئ انا فقط اللي اكتشفته بخبرتي وهي ان بداخلها بركان عواطف وغضب وصبر وحزن وشئ من الرومانسيه كلشئ مدفون بداخلها . المهم حسيت انها نفسها ح يشعر بيها وباحاسيسها
المهم انا ابتدات اكون معها فعلا بكاش والبكاش هو الرجل اللي يقول كلام جميل ويلف ويدور بكلامه المعسول حتي يصل لهدفه .
حسيت ان مدام زهره تجربه لازم اخوضها وهو عالم اكتشاف احاسيس المراه اللي تتشبه بالرجال وهي الان انثي هاديه المشاعر بتحاول ان تظهر شئ من انوثتها .
قالتلي تعرف يا استاز احمد انت اول رجل اخرج معه غير زوجي . سالتها وليه انا قالت علشان انت عايش بره واكيد مش ح تفهمني غلط قلتلها انا اكتر واحد فهمك . قالت ازاي قلتلها زي اغنيه عبد الوهاب انتي ماتعرفيش اني اقدر اقرا كل افكارك ومن عنيكي اقدر اقلك كل اسرارك ضحكت ضحكه عاليه لدرجه ان الناس اللي حولينا انتبهوا لضحكتها العاليه.
المهم قالت لي ايه انت ح تاكل عليا اكله الكباب قلتلها لا بس انا عندي فكره احسن قالت ايه قلتلها تعالي نروح الاسماعيليه وهناك اعرف واحد بيعمل سمك خطير . قالت اسماعيليه ايه الساعه الان العاشره صباحا ولازم تعرف اني زوجه وام . قلتلها الساعه الثالته ح تكوني ببيتك قالت اذا كان كده خلاص.المهم قالت طيب الاول قلي اللي بداخلي زي ما انت عرضت قلتلها بالسكه ح اقلك.
المهم اخدتها ومسكت طريق الاسماعيليه الصحراوي وانا طاير بالسياره وهي بجانبي احسيت ساعتها انها راحت بعالم تاني . المهم كان شعرها بيطير علي وجها وهنا قالت اقفل الشباك . المهم ابتدات اقول لها تعرفي انك رقيقيه وفيكي انوثه كبيره قالت يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك هناك قلتلها الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الاحاسيس وانا حاسس انك حساسه الوليه ماصدقتش الكلام وبصت وقالت تعرف اني اول مره اسمع الكلام ده . حسيت ساعتها اني ابتدات شئ .المهم قلت لها اللي بيفهمك يقلك كل شئ قالت زوجي لا . تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن زوجي بغرفه تانيه قلتلها معقوله ؟؟ فيه انثي متلك زوجها ممكن يبعد عنها قالت لي يابكاش قلتلها انا لا ابكش وح اثبتلك انك انثي قالت ازاي . قلتلها مش دلوقتي . المهم قلتلها ايه رايك ااجر شاليه ونتغدي فيه والرجل يجبلنا الاكل لحد عندنا . وافقت واجرت شاليه من رجل اعرفه وطلبت منه احضار السمك وزجاجات المياه الغازيه والعاديه . المهم جلسنا بالشاليه وانا ابتدات ازن علي راسها بالكلام الحلو والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد يلين العواطف الجافه ويحرك الاحاسيس النايمه . لسانك اسلحه هجومك مع الضحيه متل مدام زهره . حسستها بكل شئ بلحظه الاهتمام والحنان والحب والاهم انا رجعت ليها انوثتها المفقوده.

المهم جلست بقربها واخدت كل شويه المس ايدها لمسات سريعه حتي تتعود عليا . وكل شويه سرعه ايدي تقل وعندما حسيت انها استوعبت ايدي مسكت ايدها وقبلتها وهنا قالت استاز احمد ايه ده انت بتعمل ايه؟؟؟ قلتلها انا بعمل اللي انت شايفاه ؟؟ قالت لا انت فهمتني غلط قلتلها لا انا اكتر واحد بالدنيا فهمك . قالت فاهم ايه قلتلها فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه كل كبت ورغبه واشتياق واحساس واشتياق . قالت وايه كمان انا اول مره حد يعرف الي بداخلي قلتلها علشان الناس عميان لا يبصرون ولا يعرفون اللي بداخلك الناس مابيفهموش واولهم زوجك . كانت الشمس ابتدات تدخل بلكونه الشاليه . فقلت لها تعالي نخش جوه.
دخلنا جوه وهناك قلعت الجاكت اللي فوق البلوزه . كانت زراعاها كلهم انوثه وابتدا جسمها يعلن عن رغباته . احسست ان مدام زهره المديره شئ تاني وانثي تانيه .
المهم وقفت امام المرايه تصفف شعرها وتضع المكياج وقفت وراها وقلتلها ايه رايك لو تجيبي شعرك كده وتعملي كده ومكياجك يبقي كده قالت ايه ايه انت بتفهم بكل حاجه قلتلها معكانتي بس قاتلت طبعا عايش باوربا وواخد علي كده وضحكت.
المهم انتهزت الفرصه وحضنتها من الخلف وابتدا زوبري بالشد ويخبط بطيظها من الخلف من فوق البنطلون . شهقت وقالت احمد ايه ده . انا ما انتظرت ارد عليها قلت اطرق علي الحديد وهو سخن علشان يلين قبل مايبرد . لفتها وضمتها وحطيت شفايفي علي شفايفها وهي تدير وجها يمين وشمال حتي لا اقبلها بشفايفها واخيرك مسكت راسها وقبلتها قبله نار نار. وحضنتها وقلت لها انا معجب بيكي من اول يوم شفتك حسيت ان كلك اثاره قالت ازاي عرفت قلتلها من نظرات عنيكي قالت يافضحتي هي عيني فضحاني كده . قلتلها هي فضحاكي عندي انا بس .


المهم بوستها بوسه تانيه وحسيت انها بتدفع كسها تجاه زوبري وانا زودت العيار شويه واخدت امص شفايفها واحسس علي طيظها من الخلف وكانت بعالم تاني حسيت ان الوليه راحت من البوس . اخدتها علي السرير ونمت عليها واخدت اقبلها وانام بحضنها وهي بعالم تاني مش الست المديره كانت كانثي الاسد اللبؤه وهي تتمايل يمين ويسار لحد ما الاسد يهجم عليها ويريحها.
المهم حاولت اخراج بز لامصه وهي ترفض حطيت ايدي علي كسها من فوق البنطلون وهي تدفع كسها وتحك كسها بايدي . المهم حاولت ادخل ايدي في كسها من تحت البنطلون اخدت تقاوم . المهم اخدت انا بالمهاجمه والقبلات السخنه وكانت مقاومتها كل شويه تضعف . تمكنت من فتح زورار البنطلون العلوي والسحاب او السوته شويه شويه مارضتش تفتح . المهم شويه شويه حسيت ان صوابعي بتلمس شعر كسها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه . انا لا اسمع الكلام واخدت اعبث بكسها حتي وصلت لفتحته وهنا وجدته في حاله رهيبه سخن ولزج وكله حمم متل البركان الخامل من سنين وبداخله حمم وسوف تنفجر لو زاد الضغط بالداخل . المهم وضعت صباعي بكسها واخدت احركه يمين وشمال وهي لا تقاوم . اخدت بفتح السحاب او السوسته .وهنا ظهر كسها كبير ومليان والكيلوت الاحمر يعبر عن شعورها ورغباتهاغ الانثويه .
المهم حاولت ان

اغتصابي بكامل شهوتي

اغتصابي بكامل رغبتي واعلم ان الجزء ألأول كان خالي من الاثاره ولكم هذه القصه واقعيه واصف ما حصل بالواقع ولا احاول ان
افرط بالمبالغه لمى حصل بل اصف ما حصل معي

كنت اكلم حمد حبيبي بالجوال لنتفق على ألقاء بعد 3 ايام لانه كان عندي دروس غير مهمه بالمدرسه واستطيع التخلي عنها وقلت
انني سوف اكلم صديقتي بيوم سابق لليوم الذي سأخرج فيه مع حبيبي واخبرها اني مريضه ولا استطيع ان احضر للمدرسه ولكن
ان لا تعلم احد الا اذا سألت عني المدرسه في المدرسه وبقيت لليومين المقبلين اكلم حبيبي بالجنس ويطفئ بعض من شهوتي في
كلامها معي وبعض الاحيان يثرني لدرجة الجنون ثم كان يوم الاثنين وهو اليوم الذي يسبق يوم الموعود وكلمت صديقتي واخبرتها
بمرضي وتصنعت المرض ثم في صباح يوم الثلاثاء اوصلني اخي كل معتاد للمدرسه انه يوقفني جنب بوابة المدرسه فينتظرني اخي
الى ان ادخل المدرسه ليطمئن علي ولكني لا اريد ان ادخل لاني اذا دخلت من الصبع الخروج فوقفت اكلم احد زميالتي التي وصلت للتوه
وفرى اخي ذلك فذهب لانه اطمئن ان صديقتي معي وايضاً انا بجانب بوابة المدرسه فبعد ذهابه اتصلت بحببي وسألته عن مكاني وقال
انا شايفك حامله الجوال تتكلمين من بره صح قلت ايه واتلفت حولي لأراه ولكن دون جدو قال الحين اجيك فعلن مرت سيارته من جنبي
وكان هو واشار لي انه سوف يتقدم كي لا يرانا احد من المدرسه اركب معه فتقدم بضع امتار عن المدرسه وانا اكملت تقدمي الى انا
وصلت سيارته لاركب في الخلف فقال اجلسي بالامام فرفض وقلت كذا احسن وقال زين الي تبين اكملنا طريقنا وهو طول الطريق
يتغزل فيني الى ان وصلنا شقته ونزلنا وشقته هي عباره عن منزل عادي يستأجره هو وبعض اصدقائه ولا يقطنوه ولكن يأتون
اليه من فترات الى اخرى للأحفتال والمرح ما ان وصلنا الى مدخل البيت ودخلت فأقفل الباب خلفي وحضنني من الخلف بقوه قلت
شوي شوي كسرتني قال اموت فيي النعومه انا وبديت ادلع عليه وقلت وخر شوي فخلعت عبائتي والتي كنت ارتدي تحتها بنطلون
جنز واخترته ان يكون ملزق شوي الا انني لا امتلك نوع البلاطين الملزيه الملزيه التي تظهر كل التفاصيل لانه اهلي لا يسمحون لي
بأقتنائها وكنت البس فنيله او تيشرت قصيرة الاكمام جداً حيث انه ابطي كانا يظهراه منها وقبل ان اكمل خلع العبائه حتى هجم علي
كالوحش الكاسر من الخلف وحوطني بيديه وبدئه بتقبلي بشراه على خدي ورقبتي ولحس اذني وتقبيل تحت اذني حتى تأوهت من
شدة الاثاره وقلت بدلع مابي بعد شوي قال حرام عليك وش الي بعد شوي مقدر قلت ترى ازعل عليك واذا زعلت ما اوريك وجهي
مره ثانيه وقال خلاص الي تبين امرك يا ستي ولم يكن يعرف اني في داخلي كنت اتمنى لو انه يقطع كل ملابسي الى أرب صغيره
ويبدأ بنيكي نيكاً مبرحاً ولكن ذهبنا وجلسنا على الكنبه وجاب لي ببسي لكي اشرب فشربت الببسي وقال وش بعد قلت ايه بشوف
البيت بعدين نسوي الي تبي فلعن قمنا نتفرج على البيت من الداخل ونرى الغرفه فوصلنا لغرفة النوم وقلت لا مابي ادخلها وذهبنا
لنتفرج على باقي المنزل وعند ملامسته لي من الخلف كنت اشعر بقضيبه يريد ان ينفجر من الخلف وكسي بدأ يبلل كلوتي من شهوته
فقلت له بخجل ابي اشوف غرفة النوم الحين ففهم انني اريده الان فذهبنا لغرفة النوم وقمت باغلاق الباب ورأنا ووضعت يدي على
قضيبه من خلف البنطال حتى شعرت بحرارته من خلف بنطاله ووضعت رأسي على الارض وقلت له انا لك سوي الي تبي يلا فحملني
والقاني على السرير وقام بخلع نعلي وقبل قدمي ومرر لسانه على اسفل بقدمي حتى قفزت من شدة الشهوه بظهري عن السرير
لاعاود الارتطام بالسرير وخلع لي بنطالي وبنفيلته والسيتان والكليوت كل هذا في لحظه دون ان اعرف قبل ان استطيع ان اره خلعه
بسرعه فائقه وهجم علي ليبداً بتقبيلي بكل مكان في وجهي ورقبتي واعلى صدري وهو يضع يديه تحت اعلى ظهري وقلت طيب افصخ
انت يا دب فرفع جسمه عني ولكن دون ان ينعض بقيه على السرير ووضع احدى يديه على السرير لتحمله والاخره بدأبخلع بنطاله
وقمت انا بقلع تشيرت حقه عن جسده ليظهر صدره الرائع القوي ذو العضلات الوحشيه ولم يكن يمتلك الشعر على صدره فكان صدره ناعم
جداً وكان هو اسمر البشره قليلاً فوضعت يدي اعلى ظهره وشدد جسمي للأعلى لأصل الى شفتيه واقوم بتقبيلهما وقلت بسرعه بموت
فضحك ضحكه خفيفه وبسيطه وقال يا ممحونه وبصراحه لم ادرك معى الكلمه في ذاك الوقت ولم اعر الكلمه ايه اهتمام وبعد فصخ
بنطالع عاده لجسدي العاري ويبدأ بتقبيله وهجم على صدري ونهدي وبدأ يمتصهمها يبقلها بشراه ويرضع من صدري كالطفل المتوحش
الذي لم يأكل من صدره امه قط وثمه قامه بمداعبت حلماتي بطرف لسانه من ما زاد شهوتي وثورتي وعاد بنزول وهو يقبل ويحرك لسانه
الى ان وصل اسفل بطني وانا اتأوه من شدد الذه وثمه هجم مره اخى على كسي وبدأ بتقبيله ولحسه ومص شفرات كسي وانا اتأه
بأهأت عاليه كأنثى سلمت امرها لم اعد استطيع الاحتمال وقلت نيكني ابوس رجلك نيكني ارحمني وليم يستمع لكلامي وابتعد عني
وقال كيف انيكك وزبي نايم قومي ولشدة حاجتي لان ينكني قمت بدفع لينام على السرير بقوه وهجمت على زبه كالمجنونه واقوب بمصه
ولحسه وتقبيله واداعبه بيدي واضع بيضانه بفمي واحده تلوه الاخره واداعبه بلسانه ومن ثمه قمت بالارتفاع لاعلى وبدأت بتقبيل صدره
وجسده قبل شهوانيه وقبلته على شفتيه قبله طويله واداعب لسانه بلساني من ما يزيد محنتي وشهوتي وطلبي للنيك فوضعت قضيبه
بين شفرات كسي وبدأت احكه بينها دون ان ادخله لكسي وبحرص شديد وقال تبين انيكك قلت ايه ارجاك قال تدلعين علي قبل
قلت خلاص مو وقته فعاد وقام وعدلني لاكون انا النائمه وعاد ليلحص ويمص كسي وانا اتأه وبقيه على هذه الحال مده تتجاوب
20 دقيقه حتى كاد كسي ينفجر من شدد محنته وطلبه للنيك فقي على هذه الحال حتى ارتعشت رعشه قويه وهذه المره الاولى التي
ارتعش فيها بهذه القوه فقلبني على ظهري وقال بدخله فيك من وراه قلت ايه ايه يلا فدهنه فتحتي الخلفيه بفزلين ودهن قضيبه ايضاً
وقال بدخله شوي شوي اذا وجعك علميني بطلعه قلت لا لا دلخه مره وحده بقوه ارحمي قال بس مالي دخل بوجعك كثير قلت ادري
بس بنفجر خلاص قال زين انتي الي قلتي فوضع رأس قضيبه على فتحت طيزي وقال اتحملي فوضعت رأسي على المخده وعضضته
استعداد للألم فأدخله بقوه وشراسه مره واحده حتى شعرت انه صاروخ دخل جسدي ويتفجر داخله وعضض بقوه على المخده وتتعال صرختي
واهاتي معناً وانا اقضم على المخده ووضعت يدي عليه ايه اخبره ان لا يخرجه ثمه ارتحت قليلن من الألم وقضيبه بداخله وقلت حركه
جوه وبده يحركه ويرفعه شوي بطيزي ويرجع يدخله بقوه وانا امتحن وبعض الاحيان اشعر بألم وقلت له طلعه فأخرجه كله وقلت دخله
بعد مره بقوه فدخله هذه المره فأخرجت اهات عاليه ولكن لم تكن كل مره الأولى ولم يكن يلمني الم شديد بل كان اهاتي اهات شهوه
واثاره فقلت طلعه قال زين نشوف اخرتها فرفعت خلفيتي في قدمي لاخذ وضعيت الكلب ولكن دون ان ارتفع من الامام فجعلت يدي على
السرير دون ان ارفع رأسي على الاعلى وبقى جسمي من الامام على السرير وقلت له بشهوه وشغف نيكني وبدأه بأدخال زبه
واخراجه وانا ارتعش رعشات متتاليه وقويه بين يديه وهو يدخل ويخرج زبه في داخلي بقوه وسرعه رهيبياً حتى ارتعشت رعشه
كبيره وقويه واخرجت مائي من كسي وهو ينيكني وبقوه ومحنه دون توقف وقد اصبحت كالدميه بين يديه فلم يكتفي بنيكه السريع
لي وادخاله واخراجه لا بل قام ايضاً بتحريك جسمي على الامام والخلف ليدخل قضيبه اكثر حتى شعرت انه يلامس معدتي وانه سوف
ينفجر ليخرج من فمي وقال بنزل وقلت جوه جوه فنزل كميه كبيره جداً لم استطيع تصورها بطيزي حتى انه عندما اخرج زبه نزل
منيه من فتحت طيزي كل شلال وبدأت بفكره بكسي ووقع طيزي على السرير بمجرد افلاته له من شدد التعب وبقيت نائمه على ظهري
دون حراك من شدد التعب ومع انني شعرت بكميه كبيره من المتعه الى انه رافقه بعض الألم ثمه بعد ان ارتحت بدأت ادعك كسي
بلطف وقلبت نفسي لانام على ظهري وهو ينام جنبي لانام على بطني مره اخره ولكن هذه المره فوق جسده وصدره وبدأت بتقبيل
صدره وشفتيه وقلت له موتني **** يخليك ووضعت يدي خلف ظهره وحضتنه وقبلته قبله خفيفه بوسط صدره وارتحت بعض الوقت على
جسده لاعاود النهوض بعد مده بسيطه واعود للعلق ومص ولحس وتقبيل زبه ولكن ليس بجنون كل مره الأولى حتى اصبحه مره اخرى
كجدار حديدي وعاود النوم جنبه على ظهري وقال تبين انيكك بعد مره قلت ايه ايه وقال طيب اطلعي فوقي وجلست على خصيتيه
وزبه دون ان ادخله وانزلت صدري اليه قليلاً ليقبله فوضع يديه تحت طيزي ورفعني قليلاً وانا قمت بتعديل زبه ليصبح تحت فتحت طيزي
وجعلت راسه يدخل طيزي وقال انزلي عليه شوي شوي ولكنيي قم القيت جسمي عليه مره واحده وبقوه وبدأ هو برفعي وانزالي
وانا اساعده واقفز على زبه كالمجنونه وهو يداعب حلمتي بيديه ومن ثمه رفع جسده وانا اقفز عليه ليصبح صدره مقابل لصدري
ويحضنني بكلتي يديه ويوقم برفعي وانزالي على زبه بقوه اكبر ومن ثمه يحملني وزبه داخل طيزي ويقف ويبدأ بنيكي وهو واقف
يحملني بكلتي يديه كالدميه حتى انزل منيه بداخلي وارتعش جسمي لأنزل مائي مره اخره من كسي وألقاني على السرير وقال
شهوانيه كثير انت قلت ايه وارتميت على السرير كأنني ميته دون حراك وبدأ بلحس وتقبيل كسي وانا اتأه اهات التعب من النيك
والشهوه والمتعبه وقلت تصدق اني هذي اول مره اشبع فيها شهوتي كذا وقال حلو وبقى يمص ويلحص ويقبل كسي حتى ارتعشت
مره اخرى واخرجت هذه المره مائي في قمه وقلي فديت العسل هذا ويلحس مائي ويمصه ويشربه ونام جنبي بعد ذلك على ظهره
وفمسكت قضيبه بيدي وبدأت الاعبه واداعبه بيد واحده واتلمس خصيتيه وانا ما زلت الهث من تعب النيك وبعد ارتياحي قليلن قمت لامص
له زبه والحسه واداعبه واحاول ان اتفنن بحيث اضع كلتي خصيتيه في فمي وادعبهما بلساني وقمت بوضع زبه كله وهو منتصب
في قمي حتى انه وصل لحلقي ومنعني من التنفس فأخرجته قليلاً لأستطيع التنفس وقلت له زبه عملاق كبير كثير كثير ويضحك
وقال انتي كسك صغير صغيره مره اصبعي اكبر منه وكان عنده حق فكسي كان صغير كثير وحتى انه فتحت طيزي تكاد تكون
اكبر من كسي فتعجبت لو انه هذا الزب العملاق سيفتح غشاء بكارتي ماذا سيحدث فيني وعاود مصه ولحس زبه حتى قال بنزل
قلت في فمي ولعقته وصميته فنزل منيه وبكميه هائله ايضاً في فمي وولم اخرجه بل قمت برضعه وارضع زبه قما كان يرضع صدري
كنت ارضع زبه كطفل يرضع من نهدي امه بلطف وحنان وليس مثله كالمتوحش حتى جعلته يفرغ كل ما بداخله داخل فمي وففتحت
فمي ليرى منيه داخل فمي وادخلت اصبعي بفمي واخرجت بعض منيه ودهنت كسي فيها وعاود الكره لادهن حلماتي وثم قمت بشرب
وبلع منيه لداخل جوفي ولكن لكميته الكبيره خرجت كميه صغيره خارج فمي وفعاود لعقته بلساني وبلعه وثمه نام زبه الهائج وقمت
بتقبيله وبقينا نصف ساعه نحضن بعضنا على السرير وقد غفونا غفوه صغيره ونهضنا لاره اانني بين يديه وهو يضحنني ويغطيني
ونضهنا نستحم معناً ونبادل القبل وقام بتشيف جسمي ثمه نظرت لساعه لاره انه تبقى ساعه من الوقت لاعود للمنزل فلبست كلوتي فقد
وعاد حضنه والجلوسه جنبه بالبيت وانا البس الكلوت فقد واداعبه وهو يلب كل ملابسه وانا اجلس بحضنه واقبله قبل سريعه على شفتيه
ثمه حان موعد الذهاب فلبست ملابسي وقبلته قبله طويله على شفتيه وثمه اخذت عبائتي ولبسته واعادني لبوابة المدرسه لأنتظر اخي
لأيتي ليوصلني للبيت

وما زال للحكايه قصه طويله اروي فيها كل تفاصيل ما حدث في قصتي حبيبي حمد حتى يومنا هذا

سذاجتي أوصلتني للجنس

أنا أسمي رغد بنت عادية ولكن جميلة جداً وأملك جسماً متناسق في كل شي وأحسد عليه ما عدا صدري الذي هو غير طبيعي من ناحية حجمه حيث أني أملك صدر كبير جدا وواقف لآخر درجة وجميل من حيث الشكل أبلغ من العمر السابعة عشر ولكن من يراني يظن أن عمري في العشرين حيث كان شعري طويل وهو بلون البني الغامق وعيناي كبيرتان وجميلتان ولونهما عسلية ولدي كس صغير بالنسبة لجسمي وضيق وتتساءلون كيف عرفت ذلك؟ وذلك بسبب ممارستي الجنس في القصة التي سوف أخبركم بها وكنت لا أعرف عن الجنس إلا أسمه ولم أرى بحياتي ما يسمى بالزب ولكن حينما تعرفت على كل هذه الأشياء اكتشفت كم هو الجنس لذيذ ومتعب من ناحية الشهوة والولع والرغبة وجميل من ناحية الرعشة والإحساس بالأنوثة أنا طالبة بالجامعة وكنت أحب القراءة
كثيراً بسبب ولعي بها وكنت أذهب يومياً إلى المكتبة القريبة من منزلنا لمتابعة هوايتي وهي القراءة ولم أكن اكترث بالموجودين حوالي بالمكتبة لأني كنت مشغولة بدراستي وهوايتي المفضلة وكان يوجد في المكتبة المسئول عنها ويدعى نزار وكان نزاز هذا في الأربعين من عمره وكان طويل القامة وجميل الشكل ومن يراه لا يظن أنه في هذا السن وكان إنسان عادي وهادئ جداً وكان إنسان يحب مساعدة الآخرين بكل حب واخلاص ولم أكن أعرف أن وراء هذه الصورة لنزار صورة أخرى من ناحية أخلاقه وحبه للنساء وكان دائماً يكون متواجد حينما أريد أي كتاب أو أي مساعدة وخصوصا بالنسبة لي كان لا يرفض لي أي طلب وكنت أظن أنه يفعل هذا مع الكل ولم يأتي في بالي أنه يشتهيني لنفسي ولجسدي حتى اكتشفت ذلك في الأخير في يوم كنت جالسة أقرأ أحد الكتب وحضر نزار وقال لي أرجو أني لا أقاطعك فلت له لا عادي تكلم فقال لقد وصلت كتب جديدة وأردتك أن تعرفي قبل أن أضعها في المكتبة فسررت بذلك وكان يعرف هو نوع الكتب التي أريدها فقلت له أين هي فقال أنها في مخزن المكتبة ولم أفرزها إلى الآن فقلت له بطيبة هل تريدني أن أساعدك بذلك فقال بخباثة لا أريد أن أتعبك وحينما أفرزها سوف أعلمك بذلك فمن سؤ حظي أصررت على ذلك لشوقي لمشاهدة الكتب فقلت متى ستفرزها فقال بعد إغلاقي المكتبة وبما أني كنت أثق به كثيراً لم يواردني أي شك فيه أو في كلامه فقال إذاً سأراك بعد انتهاء المكتبة فهززت رأسي بالموافقة وتركني وواصلت قراءة الكتاب الذي بحوزتي ومر الوقت ولم أشعر أن جميع من بالمكتبة خرجوا وبعد خروج الجميع أتى نزار لي وقال هل أنتي مستعدة آنسة رغد فاستمتعت بكلمة آنسة حيث أنها أول مرة أسمعها خصوصا وأني لم أكن أسمع هذا الكلام من قبل فضحكت وسألني سر ضحكي فقلت له أنها أول مرة أسمع أحد يناديني آنسة فقال أنتي آنسة وسيدة الكل وكل من يراك يجب أن يقول لك ذلك وخصوصاً أنك تملكين كل هذا الجمال فأصابني الغرور من كلماته وبدأ يزيد هو في ذلك بعدما أحس بأن كلامه يؤنسني وكما قلت لكم سابقاً أني لم أسمع هذا الكلام من قبل وكنت سعيدة بذلك وسرحت قليلا في كلامه حتى أحسست به يناديني آنسة رغد آنسة رغد فانتبهت له وقلت نعم فقال أرجو أن لا أكون أزعجتك؟ فقلت له وأنا أفكر بكلماته لا لا لقد سرحت قليلاً فقال تستطعين أن تذهبي إذا كنت غير راغبة وكأنه أحس أنه يمكن أن أكون قد بدأت أفكر في كلامه وأني غير موافقة على ذهابي للمخزن وكان نزار يتمسكن حتى يتمكن مني فقلت لا أني أريد مشاهدة الكتب وأريد المساعدة في فرزها فقال يجب أن تعرفي أننا سنكون لوحدنا في المخزن فهل أنتي موافقة وكأنه يمتحنني في ذلك ولكي يزيد من ثقتي فيه فبدأ الخوف ينتابني من كلامه وقلت لقد تذكرت أن عمي سوف يحضر هذا اليوم ويجب أن أذهب فقال أنتي يكون أفضل فأني لا أحب وجودك ونحن لوحدنا فسررت من كلامه وبدأت أشعر بنوع من القليل من الثقة من ناحيته وحملت كتبي وقلت سأراك غداً وانصرفت تاركه نزار لوحده في المكتبة وتوجهت إلى المنزل ودخلت غرفتي وعندها بدأت اسرح في كلام نزار وتصرفه معي وقلت لنفسي فعلا أن هذا الرجل إنسان وكنت قد بدأت أشعر بالثقة من ناحيته لكلامه وخصوصا لما أعلمني أننا سنكون لوحدنا في المخزن فقلت لو كان شخص غيره ويريد من البنت أي شي لما قال لها هذا الكلام ولتركني أذهب معه من دون إشعاري بوجدونا لوحدنا ولكان حصل ما يحمد عقباه فسررت كثيراً بنزار ولعلاقتي به وكم تمنيت أني لم أغادر المكتبة ولكنت حصلت على بعض الكتب التي أنا في شوق لأراها وأقرأها ولسمعت من كلامه الناعم المميز الذي كان يزيد من كبريائي وغروري وفي اليوم التالي توجهت إلى المكتبة وحينما شاهدته ابتسمت له ابتسامة أحس هو بها وحييته وأنا أرمقه بنظرة فما كان منه إلا أنه أبتسم وسألته عن الكتب فقال لهذه العيون أنا مستعد أن آتي بها الآن إليك فابتسمت وأنا أنظر إليه وقلت نزار أرجوك كف عن ذلك وأنا بداخلي أريد أن أسمع المزيد من كلامه الحلو والمنمق وكان كلامه يثيرني كثيرا فقال أنه سوف يأتيني بعد فترة لبلغني عنها وتركته وتوجهت حيث أجلس وبدأت في مزاولة هوايتي وهي القراءة وقد تعمد نزار أن لا يأتي إلا عند مغادرة الكل من المكتبة حيث قال مرحبا أحلى آنسة فنظرت إلية وأنا مبتسمة فقلت نعم فقال لقد غادر الجميع المكتبة فقال هل تود آنستي مشاهدة الكتب الجديدة أم أنها تريد المغادرة فقلت له آنستك تريد مشاهدة الكتب هل عندك مانع؟ فقال على الرحب والسعة هيا إلى المخزن فتوجهت معه إلى المخزن وكان مخزن كبير والإضاءة فيه ساطعة والكتب مركونة هنا وهناك بكثرة وكان يوجد كنبة كبيرة وبجانبها سرير صغير فنظرت إليهم وكأن نزار أحس بما يدور برأسي من سؤال فقال أن هذا السرير لكي أنام الظهر بعد إغلاق المكتبة وتفاجئت وسررت من ذكائه ولسرعة فهمه سؤالي وأحسست أن فعلا هذا الشخص بدأ يثيرني بكل شي فأشار ناحية مجموعة من الكتب وقال هذه الكتب الجديدة فتوجهت ناحيتها وبدأت أشاهدها وأنا مستمعة بها لأنها فعلا كتب من النوع التي أحب قراءتها وهي الرومانسية وقد نظرت ناحية نزار فشاهدته مشغول في مجموعة من الكتب الأخرى وكانت المجموعة التي بجانبي من الكتب متراصة كتاب فوق كتاب وفي أثناء ما كنت أريد أن أنزل أحد الكتب من فوق وقعت المجموعة كلها علي مما أدى إلى سقوطي معها حيث تراكمت الكتب علي وبسرعة حضر نزار وبدأ يزيل من على جسمي الكتب من على جسمي وأقترب مني أكثر وأثناء ما كان يحاول رفعي من الأرض انزلقت رجلي وسقطنا سوياً فسقط نزار على جسمي وأثناء سقوطه جاء فمه قرب فمي وأحسست بأنفاسه بقربي تلفحني فجاءني شعور غريب أحس به نزار فنظرنا لبعضنا ولم نتحرك وقد قرأنا أفكار بعضنا فأقترب نزار مني وطبع قبلة طويلة على فمي مما أفقدتني توازني وبدأ قلبي يدق بسرعة وأنا أتجاوب معه وأفعل كما يفعل بسبب عدم خبرتي بذلك وواصل تقبيلي وكان يلحس لساني ويمصه وأنا متجاوبة معه حتى بدأت أتعلم فن التقبيل وكان شعوراً لا يوصف وإحساس أول مرة أحس به وبدأت أتمرد على كل الأخلاق والقيم وبدأت أنسى كل هذا بسبب هذا الشعور الجديد الذي بدأ يدخل جسمي قبل أن يدخل حياتي ونزار يلحس ويمص كل شبر وكل مكان بوجهي وأنا في عالم آخر من المتعة والنشوة والشهوة وبدأ نزار يرفعني من الأرض وتوجه بي إلى الكنبة ووضعني عليها وبدأ بتقبيلي ولحسي ومصي وبدأ يضع يده على صدري وفجأة أحسست برعشة بكل أنحاء جسمي وانتفضت منها وأنا ممسكه به وأعصره بسبب تلك الرعشة وكأني أريد أن أنام ولا أريد أن أصحا من النوم ونزار يلحس برقبتي ويمصها ويعصر ثديي بيده وأنا أتأوه من المحنة والشهوة ولا شعوريا نزلت يدي إلى كسي وكانت ثيابي مرفوعة عن جسمي أحسست بيدي تلامس كسي وأحسست باللزوجة الموجودة على كلسوني فانتفضت وشهقت شهقة كبيرة أحس بها نزار الذي كان يمص رقبتي ويلحسها فنظر نزار إلى يدي فوجدها على كسي فما كان منه إلا أن وضع يده على يدي وبدأ يحركهما على كسي وأنا أصرخ آه نزار أرجوك ماذا تفعل لا لا أرجوك وهو يمسح يدي بيده على كسي ويمصني ويلحسني برقبتي وكل جزء يصل إليه حتى أحسست بنفسي انتفض وأصرخ آه ونزلت شهوتي أول شهوة أحس بها تنزل من كسي وكأني قد ملكت الدنيا كلها وأحسست بكلسوني مبلل من ماء شهوتي وعرفت بعد ذلك أنه ماء الشهوة حتى أحسست أنه سيغمى علي من الذي حصل ونزار يمص ويلحس فيني وما زالت ثيابي علي فنظر لي نزار وأنا شبه نائمة وكنت أنظر إليه فقبلني قبلة طويلة في فمي زادت من غيبوبتي وبدأت أقبله وأنا نائمة ولا أعي ماذا يحصل وبدأ نزار يخرج قضيبه من بنطاله وقال رغد حبيبتي هل ممكن أن تمسكيه ولم أعرف ماذا يقصد حيث كان ينظر إلى زبه فألتفت ناحية نظره فشاهدت ولأول مرة شي طويل وكبير فشهقت من منظره ومن حجمه كان كبيراً جداً ومتصلب وعروقه خضراء وأحسست أني أرى الدم يجري بين العروق فأفقت من هول ما رأيت وسألت ما هذا؟ نظراً لعدم معرفتي بالزب فأستغرب من سؤالي وقال ألم تشاهدي زب من قبل؟ فقلت لا وهذه أول مرة أشاهد هذا الشي الذي أسمه الزب فطلب مني نزار أن أمسكه فخفت في البداية من إمساكه لكبر حجمه وطوله فشجعني فضولي ونزار معاً للتعرف على هذا الوحش الكبير فأمسكته فأحسست أنه ناعم ورقيق عكس كبر حجمه فالذي فكنت متصورة لأول مرة أنه مارد خشن ولكنه تبين العكس فلمسته ووضعت يدي عليه وبدأت أحرك يدي عليه للتعرف عليه أكثر وكان ملمسه فضيع وكنت مستمعة به ومن لمسه وبدأ نزار يلمس صدري ويتحسس على حلمتاي من خلف القميص وأنا ممسكه زبه وأحركه ومستمتعة به حتى بدأ نزار يرفع القميص الذي كنت البسه وظهر له صدري الغير طبيعي وبدأ يلامس حلمتاي ويضغط عليهم وأنا في حالة غير طبيعية حالة يرثى لها وبدأت أتأوه من تحركات يده ولسانه بجسمي وأتنهد وكلما أحسست بالشهوة تعتريني ضغطت أكثر على زبه وأحس به يتأوه من ذلك وكلما انتابتني الشهوة ضغطت أكثر على زبه وهو في نفس الوقت يضغط على حلمتاي وأنا اصرخ وأحسست بماء كسي بدأ ينزل مرة أخرى وأنا أصرخ آه أرجوك نزار أرحمني لم أعد أتحمل أرجوك وبدأت أغيب عن الوعي قليلاً وهو يلحس ويمص رقبتي وأصابعه تضغط على حلمتاي وأنا ممسكه بزبه وعندها أحسست بنزار يضع فمه على صدري وهنا ثارت كل شهواتي وصرخت لا لا آه وأحسست كأني أدخل عالم آخر عالم مليء بالمتعة والإثارة عالم لأول مرة أدخله عالم أحببته وأحببت متعته وأود أن لا أفارقه وكنت فعلا في عالم آخر ونزار يلحس في حلمتاي ويمص صدري وأنا أتأوه من الشهوة والمحنة وبدأت سيول كسي تسيل وأنتفض عدة مرات وأنا ممسكه زبه وكلما أحسست برعشة زدت في ضغطي على زب نزار وبدأت ألمس صدري بيدي وأناوله لنزار ليزيد من لحسه لي ولتهيجي أكثر وهو يلمس أصبعه كسي ويحركه أكثر حتى بدأت أدوخ من لمسه ولحسه وتهيجه لي وأنا أصرخ لا آه حرام عليك لم أعد أحتمل منك كل هذا آه وكنت أريد أن اشغل فكري وعقلي بأي شي آخر من كثر ما ارتعشت وانتفضت عدة مرات ونزار يبعبص بكسي من الخارج وغير مكترث بهياجي ومحنتي وأنا أصيح حرام عليك نزار حبيبي أرجوك ريحني من هذا العذاب ريحني أرجوك آه عندها مسكني نزار وأنزلني قرب زبه وقرب زبه من فمي فنظرت إليه وأنا أتساءل ماذا يريدني أن أفعل وقرب زبه من فمي حتى لامس فمي فنظرت إليه بدهشة فأجاب نعن أريدك أن تضعيه بفمك فقلت لا فسألني هل أحسست منذ بدأنا قبلاتنا حتى الآن أنك غير راضية على شي؟ فقلت لا ولكني لم أتعود على هذا الفعل أي أني أضع زب بفمي فقال هل ممكن أن تجربي؟ فقلت ولكن.. فقاطعني وقال سوف تستمعين أكثر لو جربتي مثل ما استمتعي في كل شي من قبل فنظرت إليه نظرة حائرة وأنا ممسكه بزبه وفي نفس الوقت نظرت لزبه فكانت نظرتي لزبه الضخم والمتصلب تغريني ولم أكن أستطيع أن أرفض لنزار أي طلب خصوصا وهو من أدخلني عالم الجنس الممتع وهو من ساعدني على اكتشاف أنوثتي هو من أنزل شهوتي عدة مرات هو من تركني أنسى كل أخلاقي ومبادئي وقيمي هل أتت النهاية على مص الزب فلأجرب مص المص؟ ربما تكون النهاية أحلى؟فما كان مني إلا أني اقتربت من زبه وبدأت المسه وفي نفس الوقت أقربه من أنفي لأشم رائحته وعندها أحسست برائحة زكية وكأنها رائحة عطر عود كمبودي كما شممت رائحة رجولة نزار تدخل داخل أنفي مما أهاجتني تلك الرائحة بسرعة ففتحت فمي وأدخلت رأس زبه بفمي وبدأت ألعق فيه وألحسه حتى تعود فمي على طعمه وما عدت أريد أن أخرجه من فمي وبدأت أمص وألحس زب نزار وأشتمه بين فترة وأخرى لأن رائحته فعلا كانت تمتعني وأنا أمصه وألحسه

اجمل احساس جنسى

انا صديقتكم الجديده حنان مصريه بجد نفسى احكيلكم عن حياتى انا عمرى مامارست الجنس ابدا وده طبعا لانى عمرى ماحبيت انسان فى الدنيا فجأة ومن غير ماحس لقيت نفسى حبيت الانسان اللى كنت اتمنى القاه مش عايزة اطول عليكم المهم مارست معاه اول مرة فى حياتى الجنس كنت واخده عهد على نفسى انى ما امارسش الجنس الا مع انسان احبه بجد ويحبنى اجمل شئ بتحسه البنت فى الجنس بيبقى اول مرة تنام مع رجل وخاصه لما تكون بتحبه حب جنون زى مابحب الانسان ده هاشرحلكم القصه اول مره باسنى فيها كنت قاعده معاه فجأة حسيت انى جسمى سخن لدرجه الغليان نمت على كتفه وقلتله انا بحبك وحاولت اقرب شفايفى منه عشان احسسه بيا وفعلا حس بيا وباسنى بوسه لحد دلوقت بافتكرها وبعيش معاها المهم بعدها بعده ايام روحنا شقته اللى هيا اصبحت شقتى وده لانى بقيت مراته رسمى الان المهم طلب منى اغير هدومى اتكسفت اوى اوى وبعد كده بصيت لقيته شالنى ودخلنى جوا غيرت هدومى لبست اجمل قميص اول ما شافنى كان هايتجنن عليا تقلت عليه لكن بصراحه انا كنت فى شده الهياج باسنى لحد ماقطع شفايفى وبعد كده نزل لرقبتى بوس ومص ولحس وبعد كده نزل لصدرى اتكسفت اكتر بس مقدرتش سبته يكمل لعب فى حلمه صدرى لما قطعها بايديه ولسانه وشفايفه وبعدين طلب منى امصله ذكره مقدرتش ارفض وماحسيتش بنفسى الا وانا بقطعه من المص وقف وقفة اسد ملك اتخضيت من شكله ومن حجمه بس سكت قام خلعنى الاندر وير وقعد يلعب فى فرجى لحد ماتجننت طلبت منه يدخله لكن انا كنت بكر حافظ على بكارتى واشبعلى شهوتى بحركته على بظرى مش عارفه اوصفلكم احساسى بس بجد هاحاول اقولكم كان بيحرك ايديه ولسانه على بظرى وانا ارتجف من جمال الاحساس وقولتله حطهولى بسرعه انا تعبانه حطه فعلا لكن غشاء بكارتى طلع مطاطى اتحرك عليا لحد مانزلها وانا نزلت قعدنا على الوضع ده ونغير الوضع لحد مانزل 9 فيا وانا نزلت 7 وكنت عايزة كمان وهو كان عايز بس كان لازم اروح بيتى عشان انا كنت قايله لاهلى انا طالعه رحله وخلص اول يوم وانا مش قادرة اقفل رجلى على فكرة كل ده من غير مايفض بكارتى عشان البنات اللى بيخافوا انا كنت زيكوا بس بعدها بقينا ننام مع بعض براحتنا ومفيش قيود وانا برده بكر دى حكايتى مع جوزى حبيبى بس عندى حكايات كتير لاصحابى هاحكيهالكم المرات الجايه بس الاول تردوا عليا وتقولولى ايه رايكم فى قصتى .