الغزال وانا

كل انسان يولد بطبيعه معينه وكل انسان يولد باحاسيس. كل انثي بتخلق بجازبيه وشكل واحاسيس تختلف عن الانثي الاخري. وكل انثي يكمن مشاعرها بجزئ من جسمها او بسلوبها او مشيتها او رقتها وطعمتها . ففي انثي تخلق مافيهاش اي اغراء وفيه انثي لما تشفها تقول لنفسك البنت دي شرموطه البنت دي خلقت فقط للسرير .
كل انثي لها اغرئاتها كل انثي لها مواصفاتها وجازبيتها الاتثويه . وتختلف جازبيه الانثي من انثي لاخري . ففيه انثي لما تشوفها تقول لها طيظك رهيبه والاخري سمانه رجلها والتالته طريقه مشيتها والرابعه سواد عينيها وما ادراك كلام العيون .واحنا الرجاله غلابه بنتعب من البص والتفكرير والاماني والشهوه . اه احنا غلابه ومساكين وكل انثي بتعرف تلم اي رجل وان كيداهن عظيم وممكن لاي انثي ان تخلي اي رجل يلف حول نفسه وماتعطهوش شعره من جسمها وياخسرته اللي عملهم تجارته بيخسر اللي وراه واللي قدامه واللي جنبه وروحه وعقله وفكره وممكن يصل بيه لدرجه ادمان الكس وما ادراك ماهو ادمان الكس . الحفره اللي تعبتنا طول حياتنا .
ولدت زكيه باحد الاحياء الشعبيه . ابوها صاحب مقهي . بس زكيه وده اسمها واسم دلعها زيكو او زيكس . كانت زكيه بطبيعتها انثي جميله جسمها ولا احلي الراقصات كان اي حد يراها لازم زبه ينطر ويندفع ويشد .
كانت زكيه عندما تمشي بالشارع تحس ان هناك فرس عربي اصيل جسمها بيهتز ورجلها تمشي بحنيه وكانت جاده جدا بمشيتها ومع ذلك كانت اعين الرجال لا تتركها وكان كل واحد فيهم بيتمني رمش من زكيه. كانت زكيه كلها سكس وجنس بحركاتها فهي لا تقصد هذا الشئ ولكنها خلقت كده. تخيلوا الطيظ وهي فرده طالعه وفرده نازله وصدرها وهو يهتز لاعلي واسفل وحاجات رهيبه جسم مخلوق للنيك والمتعه.



لما كانت تمشي بالشارع كان الشارع زي مايكون حصل فيه زلزال ومن توابع الزلزال كل الرجاله بتقول احلي كلام واللي كان يقول بصوت عالي ياغزال مسي علينا والاخر يقول خلاص مش قادر والتالت يقول ربنا يهدك ياللي ببالي والرابع يقول ارحمنا ياللي بترحم . واحلي كلام بيقال لما يبصوا علي طيظها اللي تمشي وراها اللي يقول الي علي علي والتاني بيقول مصر عليت ئوي وكلام ولاد البلد رهيب ودمه خفيف .كانت زكيه تحس بالكلام وتشعر بتحرشات شباب الشارع وياما قامت خناقات علشان زكيه او زيكو .
كانت زكيه انثي حقيقيه كل واحد بيتمناها . المهم بيوم دق باب بيتها الاسطي اسماعيل النقاش اللي بيعمل بالكويت كنقاش وبيكسب دهب . كان شاب صنايعي كسيب بنظر ابوها وكان رجل بنظر ابوها . ولكن بنظرها هي مش هو الرجل اللي يملا عينيها .
بيوم صيفي حار خطبت زكيه لاسماعيل وكانت حزينه باجبار ابوها لها علي الزواج من هذا النقاش مدمن الحشيش وجلوس علي القهوه مع صيع الشارع .
كانت زكيه تنفر منه لانه ماعنده ثقافه ولا عنده طريقه بالكلام وكان كل همه جسمها وسيجارته وقطعه الافيوم اللي تحت لسانه.
كان شاب اللي بيكسبه بيشرب بيه الهبهب او المزاج وكانت هي تكره الرجل اللي بالشكل ده ولكنها لم تستطيع ان تفعل شئ لانها مغلوب علي امرها وابوها اجبرها علي هذا العريس اللي لبي لها كل طلباتها فبني لها الشقه وفرشها حسب اوامر ابوها . كان اسماعيل النقاش يفعل اي شئ علشان الاسراع بالزواج لانه كان متل شباب الحته ح يموت علي الغزال وهو ب***انياته الماديه سوف ينولها .
كانت زكيه تتالم وتصلي علشان العريس ده يغور من امامها ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن .سافر الاسطي اسماعيل للكويت وبعد سته اشهر رجع لزكيه بمالز وطاب من ملابس ودهب وهدايه وكان كل ده بالنسبه لها ادوات اعدامها .
كانت زكيه انسانه رومانسيه بجانب جمالها الفتان وكانت تتمني شاب يمتعها باسلوبه وشخصيته وثقافته وليس بالهدايا والدهب .
كان كل شئ من خطيبها مثل ***** اللي بتتحرقها كل يوم.
وبليله غاب فيها القمر مع العلم كانت ليله صيفيه والنجوم تتلالا والقمر لم يظهر كان حزين علي حبيبته زكيه كانت زكيه تبكي بقلبها وتبكي بعيونها. ولم يكن هناك ما يواسيها ويقف معها كل الناس بتحسدها علي ***انيات الاسطي اسماعيل النقاش بتاع الكويت.
تم الزفاف وكان الاسطي اسماعيل عامل دماغ مع خمس زجاجات بيره وكاسين وسكي والسجاير الملغمه وما ادراك ماهي السجاير الملغمه. وكان تارك عروسته تجلس علي الكوشه بفستانها الابيض الجميل وهي تتحلي بكل الدهب اللي شبكت بيه وكانت زكيه تفكر بان الباب سوف يقفل عليها وعلي هذا المسخ الادمي اللي ***انياته فلوس الكويت.
زفت العروسه ودخلت شقتها وسط زغاريد الاهل والاصدقاء والفرح الا زكيه كانت بمنتهي الحزن لان هذا المسخ الادمي سوف يلمس جسمها ويدخل زبه فيها وينطر نجاسته فيها وهي مقززه ومقرفه من اللي ح يحصل ولكن لو كان انسان يشبع احاسيسها وروحها وقلبها يمكن كان الوضع ممكن يكون احسن .
ليس هناك اي كلمات ممكن تعبر عن الم زكيه العروس الجميله الا الدعاء ليها كما الصلاه علي العجل ساعه الذبح والجزار بيصلي له ويقول له ****م صبرك علي ما ابتلاك. ولكن بحاله زكيه لم يكن هناك احد يقول كده بل بالعكس كان الحاسدين يقولون اوعدنا يارب بواحد مقتدر الحال .
زمن غريب وعجيب اختفت فيه الاحاسيس وتسيدت الماده واللي معاه قرش بيسوي قرش واللي معاه هو المسيطر والفلوس قوه مهوله وهي اللي بتزوج الزبال الغني لدكتوره الجامعه وهي اللي زوجت المدمن الي الغزال .
كان الاسطي اسماعيل سكران ومسطول وكان همه فقط ان يضع زبه بكس زكيه وان يمسك جسمها .بدون كلام حلو وبدون اي شعور بعدما قفل باب الشقه عليه وعلي زكيه داخلها علي غرفه النوم . وبطريقه الرجل المسطول السكري وكانت رائحته معفنه من الخمر وكانت هي بتتالم بداخلها .وكانت راسه تتارجح يمين وشمال.
قال لها اقلعي الفستان . فلم تنصت ليه.وكانت راسه تترنح يمينا ويسارا. لا كلمه حب ولا كلمه جميله بليله العمر فقط اقلعي هو ايه انتي مكسوفه ده كان الكلام. كان حمار باسلوبه وبكلامه. وحتي ليس هناك مداعبه او استلطاف او اغراء او محاوله جذب زوجته بكلمه حلوه او بلمسه زي اي شئ يدل علي انه بني ادم ولكن تصرفاته كان متل حيوان عاوز شئ واحد وخلاص شئ واحد دفع فيه فلوس.
اقترب من زكيه ومسكها وحاول ان يقبلها وحي تدير راسها يمين ويسار وكانت بتتالم وكان نفسها تموت او تنشق الارض وتبلعها .


هجم عليها وقطع الفستان وخلع عنها الكيلوت بالعافيه وكانت هي تستغرب من تصرفاته الحيوانيه ورفع رجلها ووضع زبه بداخلها ولكن محاولته لم تفلح . فاخد يحاول معها مره تانيه وكان زبه عندما يلمس غشاء البكاره تصرخ من الالم وكانت بتبكي وهو فقط همه ان يدخل زبه بكسها وهنا احست زكيه بنار والم والدنيا بتلف بيها وزوجها نايم فوقها واشياء سخنه تدخل داخلها وكان دم بسيط يخرج من كسها وهي راحت باغماء وقتي وزوجها نايم عليها وراح بالنوم استعدت عافيتها ودفعت زوجها من فوقها وذهبت للحمام وهي تبكي وتتالم وتندم حظها الي اوقعها بهذا الحيوان .
استمرت معاناه زكيه اسبوع وكان بعدها زوجها يريد الرجوع للكويت حيث شغله وكانت هي اسعد انسانه بالدنيا لانها سوف تخرج من سجنها افراغ مؤقت وسوف تعود لحريتها علي الاقل سته شهور كانت زكيه لا تتزكر زوجها وكل مره يتكلم معه بالتلفون فقط نعم او لا وكانت لا تطيق حتي سؤاله عنها .
تبدا قصتي مع زكيه بالصدفه كنت اجلس مع صاحبي اشرف علي القهوه وكنت لا اطيق الجلوس علي القهوه فانا احب التنزه والنادي والرياضه والحركه ولا احب شرب الشيشه ولعب الطاوله والبص علي الرايحه واللي جايه.
المهم كنت اجلس مع اشرف وهو يلعب الطاوله وفجاه انتفض قلبي من مكانه وسواد عينيا اخد بالحركات الدائريه واحاسيسي راحت وشدت فقد مرت زكيه من امام القهوه وهي تلبس فستان ازرق حرير ويفسر كل جزي بجسمها ماقدرتش استحمل الغزال الفتان ابو جسم ووجه جنان . قلبي سابني وراح وراها ونديت علي اشرف اشرف اشرف وبدون وعي قلت له من دي يااشرف قال لي ياخرب بيتك دي زكيه بنت صاحب القهوه ومتزوجه واد مجرم ابعد عنها احسلك.
ماخبيش عليكم البنت دخلت مخي وعقلي وروحي وقلبي قال لي حاول ياواد . بس ازاي احاول وهي بالشارع الشعبي يعني اي محاوله ح تنكشف بسرعه وممكن يكون هناك مشاكل كمان الرك علي زكيه البنت اللي باين انها صعب حد يوصلها .
انا الشاب اللي ما كنت احب القهوه او الجلوس علي القهوه كنت دائما اقول لاشرف تعالي نروح القهوه وكان اشرف يستغرب من التحول الكبير اللي حدث لي . وخاصه ان زكيه تسكن بالبيت المواجه للقهوه بالدور التالت .
كنت اراها من ان لاخر وهي تنظف البلكونه او تنشر الغسيل وكانت تلبس الملابس الخفيفه واكتافها وزراعتها مثل اجنحه ملاك اخ اخ اخ يازكيه اتمنيتك واتمنيت اني اكلمك . كنت دائما انظر لها وهي لاحظت وكنت دائما ابحث عن مكان امام بيتهم حتي لو كان صف تاني .
كنت دائما انتظر اشرف بالسياره وعيني علي بلكونه زكيه واحستت انها بتنظر ناحيتي بس من غير سلام ولا كلام كانت هناك فقط لغه العيون.



عارفين كنت بتمناها ولكن كنت احس ان زكيه هدف من الصعب تحقيقه. اتمنيتها واشتهيتها وخاصه بعد ماعرفت من اشرف انها كانت مرغومه علي الزواج.ولا تحب زوجها . اتمنيت اني اكلمها.
المهم حدث عندي حاله ياس حاله احباط وحسيت اني سوف لا انال حتي رؤيتها . عارفين المثل اللي بيقول رب صدفه خير من الف ميعاد .
كنت بمنطقه بعيده جدا عن القاهره وكنت اشتري اشياء لتجارتي . وبعد ما انتهيت رجعت لسيارتي وكانت بجانب الرصيف . وفجاه اري الغزال امام عيني بصينا لبعض وانا ما درتش بنفسي الا وبقول لها مش معقول لقيتها بتقولي ارجوك بلاش هنا بيت خالتي . قلتلها عاوز اكلمك قالت لي صعب اترجتها قالت لي ح احاول انا ح ارجع البيت بعد شويه فقلت لها اوصلك قالت لي لحسن حد يشوفني قلت لها ماتخفيش . قالت اسمع انتظرني عن السوق امام بتاع العصير وانا ح اجيلك بعد خمس دقائق . جلست بسيارتي وعدت الخمس دقائق متل الدهر وعدت عشره ونصف ساعه ووصل انتظاري الي ساعه وانا جالس اتهريت شرب عصير وكوكاكولا .
المهم حسيت بالاحباط وحسيت انها كانت فقط بتوزعني . المهم ادرت ماتور العربيه . وتحركت وفجاه رايتها تتحرك عند موقف الباصات . وناديت عليها فجريت علي باب العربيه والشباب يبحلقوا فينا وكنت خايف ان الشباب يهجموا علينا . وهنا انطلقت بسيارتي بعيد وهي تقول امشي امشي ارجوك لحسن خالتي تشوفني . جريت علي الطريق السريع . واخيرا كان الليل ابتدا يجي وهي تقول اسفه اسفه خالتي مسكت فيا وكنت لازم اكل قلتلها مافيش اسف المهم انتي معي الان قالت لي انتي عاوز مني ايه بالظبط نفسي اعرف انا ست متزوجه . قلتلها انا فقط عاوز اتكلم معك لاني معجب بيكي وبجمالك قالت لي قلت الكلام ده لكام واحده قبلي قلتلها لكتير بس انا بصراحه معجب بيكي كتير واتجننت من اول يوم شفتك فيه وكنت دائما انتظرك علي القهوه قالتلي اه ما انتي عينك علي بكلونتي طول الوقت واختي اخدت بالها وقالت انها ح تبلغ ابوي بلعت ريقي وقلتلها اعمل ايه جمالك ورقتك جننوني وكنت مستعد افعل اي شئ علشان تجلسي بجانبي كده ولو للحظه حسيت بان ملامح جهها تغيرت فقالت بس انا متزوجه . وماقدرش اشوفك تاني اليوم انا ركبت معك علشان الليل تاخر وخايفه من الظلمه قلتلها تخافي وانتي معايا حست زكيه براحه من كلامي المهم لمست ايدي بايدها وهي تشد ايدها وتقول لي انا ست متزوجه المهم قلتلها ياخساه انك متزوجه ده لسؤ حظي انك متزوجه. قالت ممكن تقلي انتي عاوز مني ايه بالظبط قلتلها عاوز قلبك قالت لي بس انا متزوجه قلتلها ليه بتفكريني انك متزوجه خليني اعيش معك لحظات جميله واكلمك. المهم مر الوقت والطريق بسرعه وطلبت مني النزول علي حدود الحي بتاعها علشان ماحدش يشوفها . المهم اعطيتها تفوناتي وقالت لي تفتكر اني ح اتصل بيك فقلت لها ايوه قالت لا مع السلامه وحطت تلفوني بالشنطه .
راحت زكيه من العربيه

انا وابن اختي

بدأت القصه عندما كنت انا في الثانويه وبدأت ملامح انوثتي تظهر وانا قد بدأت اشتهي وامارس العاده السريه وكان لي ابن
اخت صغير يبلغ من العمر 7 سنوات وانا كنت 16 سنه كنت اجعله يأتي الى غرفتي اذا اتت الينا اختي واختلي به واخلع
له كل ملابسه واجلس العب بزبه الصغير الذي كان عملاقاً بالنسبه لولد من ذاك العمر
وامصه له وهو ما يدي عن شي غير اني العب معا وكنت ان اوصيه ان لا يعلم
امه غير اننا نلعب فقط دون ان يقول لها ماذا نلعب وان يكذب عليها لتبقى العبنا سراً فكنت اخلع كل ملابسي واجعله يقبلني
بكل مكان ويدغدغني على نهدي بلسانه الصغير وكان هذا يثير شهوتي وكنت ادخل زبه الصغير الذي لم يكن ينتصب في كسي
وأدخل ما يدخل منه في كسي وهو غير قادر على فتح كسي ومع ذلك لم اسمح له بيوم بأن يصل زبه الصغير لغشاء بكارتي
فكنت حذره من هذا حتى اجيب ظهري واجعله يشرب مني ولكنه لم يشربه دائماً في بعض الاحيان يقول مابي مو حلو
وطبعاً كنت ارضيه وامشي تحت امره لكي يرضى وما يفضح الي نسوي بزعل وكنت اجيب شوكلاه اضعها على نهدي او كسي
واقول اذا تبي كلها مع نهدي وبقيت على هذه الحال مع حبيبي الصغير حتى اصبح يبلغ من العمر 10 سنوات وتوقفت عن
ممارسة الجنس معه لانه بدأه يعي لمى يفعل قليلن ولم اعر الامر اهتمام فقلت انه لن يتذكر ما كان يفعل وهو صغير ومرت
الايام وكنت اشتهيه واراه يكبر امابي حتى اصبح عمري 25 عام وهو كان يبلغ من العمر 16 عام وكان قض نضج وكان
زبه ينتصب وحتى في صغره كان زبه كبير بالنسبه لعمره فعندما كبر وكبر زبه وكنت اراقبه عندما ينتصب زبه ويظهر كأسد
مختبأ بحرجه ويريد ان يهجم الى انه في احد الايام كنت في غرفتي اجلس على جهازي في حاله عاديه وطرق الباب وطلب
الدخول وسمحت له طبعاً وقال انه محتاج اساعد بدرس الكيمياء لاني كنت متفوقه فيها وقال انه عنده امتحان قريب ويبني
اساعد وطبعاً وافقت وقلت على الرحب والسعه وقلت تبي ننزل الصاله ندرس ولا هنا بغرفتي قال الي تبي هنا احسن ما
احد يضايقنا بس اخاف يزعجك قلت له لا عادي وقلت بعفويه لانه صغير العمرم ا عليك حبيبي ادخل ولا تسأل بشي
فدخل فدرسته الموضوع ولكن لاحظت انه كان كاذب مخادع فكان من حفظه للكيماء يستطيع ان يجاري عالم كيمياء
كان يستطنع الغباء ولكن هذا ما كشفه امامي فحتي طلبت منه ان يقول ما يحفظ من جدول الكيمياء فتأكد انه يحفظه غيباً
فكان يقول العنصر الاول يقفز عن الثاني ويقول الثالث ويقفز عن الرابع ويقول الخامس حتى من شدته حفظه له قالها بالترتيب
ولكن دون ان يدرك اني لاحظت انه يتناسى عنصر واحد بقصد وقد لاحظت زبه الذي كان منتصب ومنتفخ ويحاول اخفائه
وعرفت انه كان يردني انا ولم يكن يريد ان ادرسه الكيمياء ولكي اثق بكلامي قد ذهبت ورأيت احد عناصر الكيمياء التي يتجاهلها
وقلت له العنصر الذي يليه والي يسبقه وقلت له اذا عرفت العنصر الي بينهم لك بوسه فأجابني بسرعه اسرع من البرق
وقال الجواب وسابقاً كان لا يعلم شيئ عن هذا العنصر وعرفت انه غايته انا فوضعت الكتاب جانباً وقلت له انت كاذب
انت تحفظ كتاب الكيمياء عن ظهر غيب فأجباني وهو متحسر لاني كشفته وقال انه حفظ الكيمياء عن غيب لاني انا كنت احبها
وكنت متفوقه فيها فضحكت وابتسمت واخذته بحضني بعفويه وبسته على خده ووضع يده على صدري على انه غير قاصد
وقصر حلمتي حتى قفزت بداخلي الشهوه وكمت بداخلي اهات وابتعد عنه وقلت له طيب ليه جيت تسألني في الكيما د***
حافظها قال كنت ابي اكلمك بس وانا كنت ارتدي تيشرت كم طويل وبنطولن جينز كان يوضح كل معالم طيزي وكسي وانا
اجلس على السرير متربعه قلت له قرب مني فقرب وقلت له وانت صغير تذكر وش كنا نلعب سوى فأجابني بخبث انه لا
يتذكر شيئ فقبلته على خده وذهبت على خلفه ووضعت يدي على كتفيه من الاعلى ولزقت صدري على ظهره وحوط رقبته
بيدني وقربت فمي من خده وقلبته مره اخرى وهو لا يتحرك ولا يفعل شيئ وكان لا شيئ يحصل وقلت له الحين تذكر ولا
لا قال ايه اتذكر وكل يوم احلم فيك وافكر فيك قلت له طيب عرفت لك قال اسف وخلاص واعتذر وقال ما بضايقك مره ثانيه
فنمت على سريري وقلت له قوف وقف يا كلب فوقف بسرعه ظنن منه اني غاضبه منه واني اريد ان اطرده قلت له قفل باب
الغرفه فذهب واقفله بتعجب وسألني ماذا افعل وقلت له الليله ليلية دخلتك انا العروس وانت العريس فبتسم وكان هو ذوه عضلات
قويه مع اني كنت اكبر منه ولكنه كان عملاق الجثه وكبير الحجم فأتى الي وانا تنهد وقلت له يلا فنام فوقي وبدأ بتقبيلي على شفتي
ومص شفتي وبداً بتقبيل خدي ونزل الى اذني ليلحسها ويمصها وينزل لرقبتي ويقبلها ويلحسها بطرف لسانه مما جعل نشوتي وشهوتي
ينفجرا ومدد يدي الى تحت بنطالي وبدئت ادعك بكسي وبقوه لاريحه من عذاب ما يحدث فسحب يدي ورفع كلتى يدي
وخلعني كل هدومي وبسرعه اصبحت امامه عاريه وعاد ليقبل رقبتي ونزل لصدري ويمص ويلحس نهدي ويقبل صدري ويرضع
منه بحب وعطف وضمني وهو يرضغ كالطفل الجائع وكنت اضع يدي على رأسه واجعله يمص صدري بقوه اكبر وثمه
نزل الى بطني ويقبله ويلحسه ويمصه وثمه قال بعذبك قلت له حلالك سوي الي تبي بس ريحني ولم افهم ما كان سيفعل الا انه
نهض عن جسمي وذهب لاحد اقلامي اليت كانت للزينه والتي كانت من الاعلى تحتوي على ريشه وحركها بلطف على كسي
حتى انفجرت من الشهوه واغلقت قدمي مانعت اياه ان يكرر هذا وقلت يا كلب تعال الحس كسي وعاد ليمص ويلحس كسي
وبقوه حتى اتا ظهري وانزلت عسلي وقلت له اشربه وشرب كل عسلي وقال لذيذ وهو يشم كسي ويقبله ثمه ناداه اباه وامه
من الطابق السفلي لكي يعودو الى المنزل وقال ثواني الم كتبي واجيكم وكان حتى الان هو لم يخلع ايه شيئ من ثايبه غير
التيشرت وانا التي كنت عاريه تماماً فلبس التيشرت وقال لنا لقاء ثاني قلت اكيد غصب عنك وعطيته رقم جوالي وقلت كلمني
وخرج من غرفتي وبقيت انا عاريه ممده على سريري لبعض الوقت دون حراك وانا بقمة شهوتي ولم اشبع رغبتي فدخلت علي
اختي فجأه وانا ممده عاريه دون حراك وانصدمت لمى رأت وقالت وش تسوين ولم اجبها وانا اتنهد فأتت الي ووضعت يديها
على شفرات كسي وتباعد بينها بسرعه لترى انني حتى الان بكر وغشاء بكارتي معفاه وقالت مين سوه فيك كذا قلت لها
ماشي بس مارسة عاده سريه زياده وقالت لمي نفسك يا حيوانه تبين تفضحينا قلت لها ان تمارس لي العاده السريه ان تفرك
لي كسي فرفضت وترجيتها لاني كنت مشتهيه كثير ورجيتها لاني لا اريد ان امارس العاده وانا بشهوتي هذه وافتح نفسي
فوافقت واقفلت باب الغرفه وقال يا حيوانه تخلصين وتنقلعي عدلي حالك ولا تسوي كذا مره ثانيه ولا ذبحتك وفضحتك عند
اهلي قلت لها زين وثمه اتت الي ودفعتني الى طرف السري ونامت على سريري على ظهرها ثمه وضعت السوداه على الطرف
الاعلى من السرير ورفع ظهرها الى حافت السرير ايه كمن يقرأ كتاب وهو نائم على السرير واناا اتنهد دون ان ابدي ايه حركه
وقامت بسحبي الى فوقها وجعلت رأسي بين بزبزها ولكنه لم تخلع ثيابها وكنت نائمه فوقه على ظهري ايه رأسي يرى رأسها
وكانت تبتسم لي وقالت بشبعك بس لا تعيدنا فهززت رأسي بالموافقه فكانت شهوتي فائقه ولم اكن قادره على الكلام كنت اريد
من ينكني فقط فقام اختي بالبعاد ما بين قدميها بمجال كبير وجعلتني ابعد ما بين رجلي بمسافه قليله وطلبت مني ان اثني قدمي
ايه ارفعها على الاعلى على شكل ثمنيه بالعربي واطراف رجلي تلامس السرير ووتفلت على يدها ووضعت يدها اما فمي
وقالت اتفلي على يدي فتفلت فوضعت يدها على كسي وبدأت تتدعكه بقوه وانا اتنعد واتأه من المتعه والشهوه وقلت نيكني
حبليني موتني وهي تضحك علي لكلامي فكانت تفرك باحد يديها كسي وبالاخره تلعب بصدري وتقبلني على رقبتي وخدي
حتى ارتعشت 7 مرات بين يديها ونزلت مائي في المرات السبع حتى اغرفت بنطال اختي في مائي وقالت لي يا شرموطه
اذا شفتك تسوين مره ثانيه كذا ترى اجيب عصا حقت ابوي واحطها في كسك واطلعا من فمك وهي تضحك علي وكانت
هذه العصى هي عباره عن عصى يتأك ابي عليها بالمشي لانه كان عجوز ومرت الايام وانا اكلم حبيبي ابن اختي خالد
بالسكس والجنس وبعد سنه حتى سنحت لي الفرصه لاقابل خالد من جديد فكان خالد يتنقل لوحده فخرج اهلي من البيت متوجهين
لبيت اختي وفرحت بهذا بحيث بقيت بالبيت انا واختي التي كانت تلتهي بغرفتها بأن تكلم حبيبها بالخفاء وظنها انني لا اعلم
بأمره الذي كانت تكلمه بجوال بس مو اكثر فطلبت من خالد ان يأتي عندي وقال مجنونه و**** قلت ما عليك تعال بس واذا وصلت
دق علي ما بنخليها تحس بشي قال اوكي فوصل بعد 20 دقيقه ورن لي على الجوال وذهبت لافتح له الباب دون ان يقرعه لكي
لا تحس اختي بالأمر وسحبته بسرعه وقوه الى غرفتي واقفلت بابها وخلعت كل ملابسي وقلت نيكني ولا بموت بسرعه نيكني
عندما ادخلت ابن اختي لغرفتي اطلب منه ان ينكني وانا عاريه تماماً وهذه تكملت الحكايه
فهو قد خلع ملابسه ايضاً كله دون ان يدرك ان اختي الاخره ما زالت بالبيت وحملني والقاني على السرير وبدأ بمص شفتي
وادخال لسانه بين شفتي وتقبيل خدي والنزول لتقبيل رقبتي ولحس اذني وانا اتأوه بين يديه اهات طفله مشتاقه لصدر يضمها
اضمه بقوه واشد على رأيه ليقبلني بقوه اكبر وحب اكثر ثم ينزل الى رقبتي ويبدأ يقبله بطريقه غريبه يقبلني ويلحس رقبتي
بطرف لسانه بنفس الوقت حتى كنت ارفع طيزي من كثر الشهوه واتأوه اهات عاليه وعاد ليقبل حلمات صدري ويقبله قبل
كثيره ويداعبه بطرف لسانه ويحلسها ويمصها ويرضع من نهدي كاني امه وانا كل دميه بين يديه ثمه ينزل لاسفل بطني يقبل
ويلحس ويمص ويبوس وشهوتي ترتفع بكميه كبيره ثمه الي فخذي ليهجم هجوم خارق على كسي ويبدأ بلسحه ومصه وتقبيله
وانا اصرخ من اهات شهوتي دون وعي مني لما افعل واهاتي تتعالى فكان هو لا يردتي غير الملابس الداخليه حتى شعرت
انه زبه سينفجر الى الخارج فوضعت يدي على طرفي ملابسه الداخليه وسحبتها الى الاسفل وانصدمت مرت ثواني وانا
انظر الى زبه النائم في دهشه لما رأيت كان زبه نائماً تماماً ولكنه كان اكبر من يدي كان زبه عملاق اشتهيت زبه وهو نائم
لقت مرت لحظات كانه سنه وانا أتأمل زبه القوي وثمه قمت بمسكه بين يدي لينام هو على السرير وانا اصعب فوقه وابدأ
بمص ولحس زبه بشهوه وادخله بفمي كله واخرجه وادخل بيضانه وامصها والحسها واقبلها واداعب زبه حتى انتصب واصبح
عمود فولاذي لقد انصدمت ماذا افعل به بعد انتصابه بالكامل لم يكن بوسعي الا ادخل اقل من نصف نصفه في فمي لكبر
حجمه ولكني كنت ادخل بيضانه بفمي والحسها وامصها وابوس زبه واداعب راس زبه بلساني وابوسه ثمه عد لنوم على السرير
وقال بدخله فيك من وره قلت هذا وين تدخله تبيني اموت قال بينفجر لازم ادخله قلت في كسي نظره لي بستغراب قال انتي
بكر ونظرت له بأبتسامه وقلت له وبعد ما تنيكني من كسي ببطل بكر قال متأكده هذا الي تبي قلت ايه وبدأ بتقبيلي ومداعبتي
وثمه فجأه تفتح اختي الباب في غرفتي لتراني انتاك وتنظر لي بصدمه فأغطي نفسي بشرشف السرير ويأخذ ابن اختي منشفه
ويخبئ فيها زبه وينهض ويقترب من اختي وهيه تنظر لي بصدمه الى ان يلامسه ابن اختي بدون ان تدرك وزبه يلمس قدمها
من خلف المنشفه ولتنظر له وترى مدى حجمه الهائل من خلف المنشفه وتتعدم اسقاط المنشفه عنه وتنظر لزبه بصدمه وقالت
وش ذه كل هذا زب يا حظها الي بتتزوجك ولتركع على ركبتيها وتضع ما استطاعت من زبه بفمها وتصمه ثمه تقف وتغلق
باب الغرفه وتتعرى من كل ملابسها وتبدأ بممارسة الجنس معنا ويفتحنا ابن اختي من طيزنا احنا اثنين وليس من كسنا بعذاب
كبير حتى انني لم ادرك ما حدث من شدة الألم فقد الوعي ولا ادرك ما حدث في ذلك الوقت غير انني اعطيته طيزي بوضعيت
الكلب ودهن فتحت طيزي بالكريم وزبه وكان بدخله ولم اشعر بشيئ بعد ذلك غير تقظني اختي وابن اختي ينامن جنبي ويقولن
وش صار لك لأضع يدي على كسي لاكتشف انني ما زلت بكر واضع يدي على ظيزي لارى انه ايدي وقعت في خرم
كبير مكان زب حبيبي الجديد الذي صار ينكني انا واختي من طيزنا كل ما لاحت لنا فرصه

جنون الشهوه

الشهوه وما اداراك ما الشهوه . الشهوه جوع الشهوه حرمان الشهوه امنيه الشهوه غريزه مولود بيها الانسان وهي اقوي غريزه للانسان . انا كرجل لا يمكن اتصور ان اعيش بغير اشباع الجنس عندي . اذا لم اشبع او اعرف بنت احس اني غير عادي احس اني عصبي وهايج واحس ان زبي عاوز يخش بكس مولع علشان اقزف بداخله ولحم راس زبي يدخل بخرم الكس واخ اخ علي خرم الكس فوهه بركان. لما كنت صغير كنت الصق بالبنات بالمدرسه او بالاتوبيس كنت انا وزميل لي محترفين التدقير او اللصق بالاتوبيس اف اف اف.

تعالوا نشوف محمدين الشاب الصعيدي المهاجر من قري الصعيد للاسكندريه. كان محمدين شاب فارع الطول يلبس الجالبيه البلدي ولما تراه تحس ان فيه حاجه ماشيه قدامه. زب صعيدي ميه ميه .نزل محمدين من الريف الي مصيف يري فيه الناس ينزلون البحر منهم بالملابس ومنهم بالميوهات .كان لما بيشوف ده بيطلع له خيمه بالجلابيه ماشيه قدامه. اول لما بيشوف اجسام البنات والسيدات بيصاب بجنون البقر . وبيبقي هايج وعاوز ينط علي اي بنت. كان ولد غشيم بالتصرفات لما بيهيج مابيعرفش يفكر وبيبقي همه البص علي النسوان ويضع ايده بين فتحه الجلبيه بالجنب ويمسك زبه وينزل تدليك وهو مشتاق لكس من الاكساس الي ماليه الشاليهات .
بيوم كان مسافر من الاسكندريه لكفر الدوار وكان القطار زحام جدا وفي لحظه جت بنت فلااحه مربربه ومعها قفه مليانه وبشهامه ابن البلد تلقف القفه منها ووسع مكان للبنت . وبظروف محمدين جت البنت بين فخديه. ساعتها احس محمدين بنعومه رهيبه بزبه واحس بسخونه البنت الفلاحه بلباسها الاسود الواسع.المهم ماقدرش يمسك نفسه . وزبه شد بطيظ البنت ولصق بيها . بصت البنت له وابتسمت ولم تقل له شئ. البنت لما حست بزب محمدين راحت بيها كانت البنت تقريبا 18 عاما. تركت البنت محمدين يفعل بيها مايشاء ولسان حالها بيقوله انت ساعدتني اعمل اللي عاوزه.محمدين احس بالبنت اكتر واكتر وضع ايده بفتحات الجلابيه الجانبيه ومن خلف الجلابيه مسك طيظ البنت وكانت طريه ومربره وناشفه طيظ بخيرها ومحمدين في منتهي النشوي . البنت دفعت طيظها بزب محمدين وعاشات حلم زب محمدين بكسها واخدت تشعر بزب محمدين يخترق الجلابيه ودخلها بين فلقتي طيظها.


اخد محمدين يحرك زبه بطيظ البنت لفوق واعلي وكانت راس زبه كبيره بحجم التفاحه. والبنت تميل بظهرها عليه البنت كانت بنشوه ومحمدين اكتر ولما كان الزحام بيزيد كان ضغط محمدين علي طيظ البنت بيزداد وضغط بزبه اكتر واكتر وضمها اليه من داخل الجلابيه واحس محمدين بصاروخ المني يملاء الكيلوت او السروال بتاعه وظهرت بقعه ماء علي واجهه الجلابيه وكان منظر رهيب محمدين غرقان والبنت لا تنظر ليه
محمدين من كسوفه حط ايده علي مكان البقعه علشان يخبي فضيحته . وصل القطار لمحطه كفر الدوار ونزلت البنت وطلبت من محمدين ان يساعدها لسان حالها بيقوله انا ساعدتك ساعدني.
رجع محمدين للبيت وهو يفكر بالفلاحه وعرف شئ جديد يستطيع ان يفضي فيه هومومه الا وهو زحام المواصلات . احترف محمدين الوقوف خلف السيدات . منهم كان يرفض بطريقه عصبيه ومنهن كانتن يهربن من حجم زب محمدين. ومنهن ماكانت تتمزج وتتركه يفعل بيها ما يشاء .
بيوم كان واقف وراء سيدده لبسها محترم بالعقد الرابع من عمرها وهي وقفت واعطته وحهها واخدا الاتنين يلتصقان الزب بالكس حتي ان المراه جابت بسرعه وباول محطه ترام نزلت .
حصل محمدين علي عمل جديد بالاسكندريه وهو بواب عماره . فيها شقق المصايف وفيها السكان الاصليين . كان محمدين يري كل يوم اشكال والوان . منهم العرايا ومنهم المخبي ومنهم العربي ومنهم الاجنبي .
كانت هوايه محمدين الفرجه علي النسوان . وكان عنده كبت من نوع خاص. لو وجد بنت صغيره يحاول ان يضعها علي رجله او خادمه يلصق كوعه بيها. محمدين كان كالبقره المجنونه يريد ان ينط علي واحده وكان يتمني النسوان بس لا يجرؤ علي فعلها. لانه ليس لديه خبره بالتوقيع بالنسوان.
كانت تسكن بالعماره الست عديله ارمله واولادها الاتنين مهاجرين امريكا وهي وحيده . كانت بيها لمسات جمال وكانت لا تتكلم كتيرا وكانت لا تخرج من البيت الا قليل . كانت الست عدلات من حين لاخر تنادي علي محمدين يشتري ليها اغراض البيت نظير مبلغ من المال . كانت سيده هاديه الطباع ومحترمه .
بيوم كان محمدين بخرطوم مياه بيغسل السلم وكان بيلبس السروال الصعيدي الطويل وفانيله داخليه بنصف كم . وكانت المياه مغرقاه وخاصه المنطقه الاماميه وزبه لاطع بالسروال .
فجاه فتحت الست عديله وهي سمينه نوعا ما . وكانت ترتدي جلباب بيت خفيف وقصير وكان فخدها ابيض . وطلبت من محمدين ان يحضر لها اشياء من فوق الدولاب . عباره عن شنط ملابسها المخزنه فوق الدولاب وكانت ثقيله جدا .


وقف محمدين علي كرسي بجانب الدولاب . ونزل الشنط وكان زبه يتدلي من داخل السروال .واضح ان زب زب . ست عديله كانت ارمله من عشر سنوات ولم يلمسها رجل طوله هذه المده . شافت المنظر هاجت وماجت وساحت وكانت مش علي بعضها . واخيرا تزل محمدين كل الشنط فقالت ان هناك شنطه او مظروف فيه اوراق بالكورنر فقال لها مافي شئ فقالت لا فيه . المهم قالت له اوعي اوعي اطلع انا علي طرف الكرسي واشوف. اسند لي الكرسي يامحمدين . المهم ركنت بجسمها علي كتف محمدين وتصلقت مسند الكرسي وسندها محمديم ولما طلعت شاف محمدين طيظها السمينه والكيلوت الاحمر بتاعها . محمدين لم يتمالك نفسه بتاعه وقف وقف وقف وشد وسخن والراس كانت كفوه المدفع اللي مستعده لاقاء القنبله بقوه لمكان بعيد. محمدين عرق وكان زبه لا يرحمه شد شد اف اف . المراه نزلت علي الكرسي وهي نزله خلطت طيظها بشئ ناشف فبصت وراها ووجدت زب محمدين بالسراول . كانت مش علي بعضها نفسها شد وعصبت وكانت غير طبيعيه كمان محمدين الدم طلع نفوخه وكان محمدين خلفها لما وطت علي الشنطه طيظها خبطط براس زب محمدين فارتبكت وقال لها محمدين اوعي اوعي ياست هنام فيه هذه الاثناء زبه ضغط اكتر علي طيظ المدام وهاج وماقدرش يمسك نفسه والمدام ساحت ونامت وسكرت من المتعه امراه عشر سنوات صيام والان امامها الافطار واي افطار زب شاب يافع لم تكن امراه بسنها تجده بسهوله . مسكها محمدين بغشومه وجهل متلما يفعل بالاتوبيس وزنق الست عديله بباب الدولاب بطيظها وكانت الست عدلات خلاص كالكلبه اللي نايمه تحت كلب راسها متدلله لاسفل وهي سايحه وتاركه محمدين يحسسها بانوثتها . وهو يضغط عليها وهي تضع ايدها علي جناب محمدين وهو مندفع للمام . مسكت زب محمدين واخدت تحطه علي كسها من الخلف ومحمدين فقط لصق بيها بغشوميه . اخيرا قلعها محمدين الكيلوت ومزق جزئ منه لاول مره ح يجرب نيك بحياته . كانت هناك كنبه اخد الست عديله امامه ونيمها علي وشها علي الكنبه وكان زبه فوق ال30 سم والراس بحجم التفاحه . المهم اخد محمدين بمحاوله وضع الزب بالكس ولم يفلح ولكن الست عدلات ساعدته وعرفته مكان الخرم ودفع محمدين الزب بكس عديله .واحس باحساس رهيب كس الست عديله ضيق من قله الاستعمال بس مليان خيوط لزجه وهي بتتناك بتقول و اف اخ اهاهاهاهاه


محمدين سمع كده ما استحملش نطر منيه بس المره دي مش بالكيلوت ولكن بكس حقيقي صحيح مره كبيره بالسن ولكن كس والسلام . كس يبرد نار جنون البقر بتاع محمدين.
تعددت مقابلات محمدين مع الست عديله . وعلمته ازاي ينيك وازاي بنتظر علي القزف مايقذفهوش بسرعه . كان محمدين قبل ما يجيب كانت الست عديله بتهدي زبه وتخرجه لثواني ودفع زب محمدين تاني جواها حتي تمرن محمدين علي كيفيه الصبر علي كس الست عديله وكيفيه التحكم باعصابه كانت الست عديله احسن مدرب لمحمدين ولا المدربين الاجانب
المهم سافرت الست عديله لاولادها بالمهجر وتركت محمدين يبحث عن فريسه تانيه. عرف محمدين من اين ياكل الكتف وعرف ازاي يوقع النسوان .
كان هناك بنت متزوجه حديثا من شاب مايص ومايع وكانت تسكن بالدور الرابع اسمها يسريه كانت يسريه بنوته جميله رقيقه سخنه ومولعه بس زوجها مصاب بانفلوانزا الطويل كان بينفق منها بعد دقيقه من دخول زبه كسها بل اقل من دقيقه . كانت يسريه تعبانه والحر شديد بالاسكندريه وكان جسمها وكسها بيشعوروها بنها متلهبه اف عليكي يايسريه .
كان محمدين يطالعها في الروحه والجايه وهو جالس علي كنبه ببارب العماره وكان يتمني ان تطلب منه خدمه كي يطالع بزازها . كانت ساعات تنادي عليه وتقله اطلع عاوزاك بصوت كله اوامر وقرننه وكمان عجرفه. كان محمدين زي الكلب بيجري عليها لان كل مره بيطلع بتكون لابسه من غير هدوم . ملابسها كلها خفيفه والكيلوتات اللي بتلبسها مجرج تغطي كسها والشرايط اللي بتدخل الطيظ. كان محمدين يحب يري خلفيتها حتي يتمعن في فلقتي طيظها .


بيوم كان محمدين علي السلم وهويمارس هوايته بغسل السلم بالسروال والفانيله الداخليه وكانت المياه مغرقاه . وزبه باين فورمته من السروال . وفتحت يسري وقالت له تعالي عاوزاك. وفجاه وجد عينين يسري علي زبه . احس برغبه وايحاء فاخد زبه يزداد طولا وهي شافت كده هاجت وقالت اف ايه ده روح مش عاوزاك.
اخدن يسري تستطلع محمدين وزبه من العين السحريه وكانت تضع ايدها علي كسها لان زب زوجها ماكنش بالحجم و النشاط بتاع محمدين .
خرجت يسريه تاني قالت له تعالي ادخل . شيل السجاده من تحت طرابيزه السفره واغسلها فوق السطوح . كانت رجول طرابيزه السفرا تقال جدا قال لها ياست انا ارفع الرجول وانتي تسحبي السجاده وافقت ونزل تحت الطرابيزه واخد يتمعن برجل يسري وزبه اخد بالنشاط اكتر واكتر . وهي لما تري كده تهيج اكتر وتقوله انت ايه مابترحمش نفسك اهمد. محمدين ماكنش فاهم معني قلب الشاعر. المهم بحركه لمسها محمدين من الخلف بدوةن قصد قالتله ابعد عني ماتلمسنيش واخدت خطوه للخلف وهو لا يعني ملامسه جسمها كان غصب عنه . اخدت خطوتين للخلف . واخد محمدين السجاده علي السطوح .وغسلها وتركها يومين تنشف . وكان يتزكر جسم يسري الناعم وكان بيمارس مع نفسه كتير .
باليوم التالت كان محمدين يجلس امام العماره وسمع صوتها محمدين يانيله يامحمدين انت يابتاع انتي . قال لها نعم ياست قالتله ايه مش عاوز تجيب السجاده دي زمانها عفنت فوق قال لها بسزاجه الفلاح الصعيدي تحت امرك ياست .
خلع محمدين الجلبيه وبقي بالسروال والفانيله الداخليه . وجري علي السطح ولف السجاده ورجع علي شقه يسريه . الساكنه المهم كان محمدين عنده فضول ايه اللي لابساه يسريه . دق جرس الباب وفتحت له يسريه وهي لابسه جلبيه بيت قصيره بمبي وتحتها كيلوت كحلي يفسر حدود طيظها من الخلف وبارز كسها من الامام. ترك لها السجاده وهو ينظر لرجلها وقال اي خدمات تاني ياست . قالتله ايه يعني انتي مابتفهمش مش نفرشها انا مش ح اعرف افرشها لوحدي .ساعدته بتحريك الطاوله شويه بعيد علشان يفرش جزء من السجاده وبعدين يحرك الجزئ التاني وكانت تقيله علي يسريه لم تستطع فعل شئ.
المهم اخد محمدين الطرابيزه علي ظهره عتلها كالحمار وكان زبه مدلدل كالعاده ويسريه خدت تبص واحست ان جسمها بيولع نار. قالتله ايه يامحمدين انتي زي الحمار قال لها علشان شلت الطرابيزه لوحدي هي كانت تعني شئ اخر . المهم محمدين نزل تحت الطرابيزه واخد يتمعن برجل يسري وكانت المره دي كلها تحته واخد يتمعن بطيظها وكسها هي شافت كده قالتله ايه بتبص علي ايه كتك نيله طبعا هي كانت سايه وتعبانه وهايجه واصابها جنون البقر اياه بتاع محمدين . محمدين احس بيها المهم وقف وتعمد ان بكحت زبه بجسمها قالت ليه اف ايه ده بتعمل ايه لو عملت تاني كده ح اضربك بالقلم فقال لها عملت ايه قالت انت عارف عملت ايه . زب محمدين شد اكتر . وبعد شويه مشي من خلفها وتعمد كحت زبه بطيظها

حكاية رويدا وميري

أقبلت نحو محل إصلاح إطارات السيارات الذي أعمل به كنت منهمكا في تركيب
إطارلأحد الزبائن لم أنتبه إلا على صوت معلمي يقول يا أيمن أترك هذه السيارة
روح مع المدام شوف إطار سيارتها .. التفت على يميني وإذا بي أرى أنثى ذات قوام وجمال لا يتصوره عقل ملفوفة بعباءة تكاد لا تغطي إلا جزء من جسدها ... اتجهت نحوها .. نعم مدام .. أين سيارتك .. قالت أوقفتها على الطريق السريع .. قلت لها بعيد عن هنا .. قالت : نعم قلت لها يمكننا أخذ سيارة أجرة ...! قالت لا انتظر .. أخذت هاتفها وعملت اتصال وما هي إلا لحظات وحضرت سيارة فخمة ،
فأشارت علي بركوبها ، فركبت أنا بجوار السائق ، وركبت هي في المقعد الخلفي
اتضح لي من خلال حديثها بان السيارة هي سيارة أجرة ولكن من شركة متخصصة لتأجير السيارات الفخمة على زبائن معينين ... بعد مشوار قصير وصلنا إلى مكان سيارتها قالت : هذه السيارة.. أشارت إليها وقالت يمكنك القيام باللازم وإحضارها لي إلى منزلي وهذا العنوان ـ أعطتني كارد عنوان ومفتاح السيارة - قلت لها : بكل سرور ... توارت هي وأنا قمت بفتح الإطار المعطوب فاستبدلته بالإطار الاحتياطي ، فعدت إلى المحل واستبدلت الإطار المعطوب ووضعته مكان الاحتياط ، فاستأذنت معلمي بإعادة السيارة إلى صاحبتها .. سمح لي بذلك وقال : أيمن دير بالك ما تنسى معلمك إذا صادك شي من المحروسة ، وما تتأخر هه...ما تتأخر على المحل هه..! انطلقت بالسيارة ... أعتقد بأنها أول سيارة أركبها بتلك الفخامة ... وصلت إلى أمام البناية .. صعدت حسب العنوان إلى الشقة الحادية عشر في الدور التاسع ضربت على جرس الباب ، وسرعان ما فتحت لي الباب فتاة شرق آسيوية ، يبدو أنها خدامتها ... عفوا مدام رويدا هير ردت بعربية ملعثمة نعم في موجود يقول هي انته في يجي يدخل ... قلت لها عفوا أنا يجيب السيارة .. قالت في معلوم أدخل .. مدام رويدا في انتظار ... تشجعت فدخلت ..قالت الخدامة : جوه قطعت الممر وحينها كانت تدور في رأسي هواجس وتخوف ...ماذا تريد مني هذهالمرأة ؟ وصلت إلى غرفة داخلية واسعة بها أثاث فخم يبدوا أنها غرفة نومها ...رأيتها مستلقية على السرير ومرتدية شلحة نوم نهضت فورا ولفت جسدها سريعا بروب ... قالت بغنج أنثوي أهلا أيــ....مـ.....ن .. تفضل أقــ...عد .. قلت عفوا مدام أحضرت السيارة .. قالت : عارفة .. ولكن تفضل مالك خائف ومتردد ...تجرأت.. فالرسالة واضحة ... قلت ولكن ...أشرت إلى الخدامة ..قالت : ما عليك هذه في خدمتي ومتفاهمين ...! جلست على كرسي مقابل لسرير نومها.. أحضرت الخادمة عصيرا طازجا .. تناولت منه رشفة .. وضعته جانبا .. قلت لها ما عندي وقت ... تعرفي معلمي ... قالت أيمن ما تخاف .. أنا زرت محلكم أكثر من مرة ولكن لم أنزل من سيارتي .. وكان معلمك يلاحظ تركيزي عليك ، ومن أجل تطمئن سأتصل به .. أخذت سماعة الهاتف وأدارت رقم المحل ... هاي معلم .....!أيمن يمكن يتأخر شوي نبغيه يشيك على إطارات بقية سياراتنا ... شكرا يا معلم... استدارت نحوي وقالت ما في مشكلة أعطاك فرصة اليوم كله .. أنا أعرف معلمك كل ما يهمه الفلوس ، سأعطيك له ما يرضيه ... قلت عفوا تلاحظي ثيابي لا تليق بنظافة المكان ممكن تسمحي لي أستحم وألبس شيء أنظف ... قالت : تستحم لا ..لا .. أنا عاشقاك بكلك بريحتك الطبيعية ، وبريحة الزيوت والإطارات .. ما عندي وقت تستحم .. ماعليش .. يمكن تبدل الملابس ولكن تستحم لا ... قالت تعال وراي ...ذهبنا غرفة أخرى اقل تجهيزا.. فيها سرير يبدو أنه مجهز للعمليات ... خلعت هي الروب .. قمت أنا بخلع
القميص والبنطلون وبقيت بملابسي الداخلية .. انحنت هي قليلا لأخذ شيء من
تحت السرير .. بقيت على هذا الوضع لدقائق لم أتمالك أعصابي لهذا المنظر الفضيع هي لاحظت انفعالي منذ الوهلة الأولى لدخولي وحديثي معها حيث كانت نظر بين الحين والآخر إلى موضع قضيبي فتلاحظ الانتفاخ الشديد فتبتسم ... عدلت من وضعها وإذا بها تنظر إلى مبدية إعجابها بجسمي الرياضي فاتجهت
نحوي واحتضنتني ... فحضنتها .. قالت وأخيرا حصلت عليك يا أيمن ..قلت هل
تعرفيني من قبل .. قالت: لا فقط لاحظتك أكثر من مره في المحل فعشقتك وتمنيت أن أتملكك..... ضممتها وأدخلت أصابع يدي بين شعرها بطريقة المشط والتدليك والحك الخفيف .. وهي تستنشق كل جزء من صدري وبقية جزئي العلوي .. رفعت رأسها .. حركت فمي بتلقائية متدرجة تحت أذنيها ورقبتها إلى أن وصلت إلى شفتيها فذهبت معها في قبله طويلة أمتص خلالها رحيق فمها ولسانها وهي بالمثل تبادلني نفس الفعل حركت يدي بمهارة على تضاريس ظهرها إلى أن وصلت إلى مؤخرتها .. فعصرتهما بحركة شهوانية ، وقضيبي في نفس اللحظة يكاد يخترق سروالي الداخلي(الهاف) ملتصقا بين فخذيها .. تأوهت أيمن آه آه .. أيـ.....من ... مش قادرة ... أي أي أي أيــ....من ... بركت هي فجأة على ركبتيها وتسللت بأصابعها الرقيقة إلى منابت الشعر أعلى قضيبي بطريقة تدريجية متخللة الشعر الكثيف بأصابعها إلى أن لامست ذلك النمرود .. أخرجته بلهفة من عقاله مزيحة (الهاف) إلى الأسفل .. فأخذت تحرك قبضت يدها اليمنى على رأسه نازلة إلى أسفله بحركة حلزونية ..كررت هذه الحركة عدة مرات مع غرس أصابع يدها اليسرى تحت خصاي بحركات مثيرة جعلتني أغوص في لذة واستمتاع لا يوصف
أخذت تمسك بقضيبي من وسطه موجهة رأسه إلى فمها .. غرسته في فمها حتى
منتصفه ..مصته بعنف غريب .. حركته داخل فمها دخولا وخروجا مع تحريك لسانها في كل أجزائه.. استطاعت بالتدريج ابتلاع الجزء الأكبر منه .. استمرت
تمصه لمدة تزيد عن نصف ساعة وأنا أتأوه من شدة اللذة مع استمراري بفرك شعيرات رأسها وتحت منابت شعرها حاولت سحب قضيبي من فمها ... تمنعت من ذلك ممسكة به بشدة. نظرت إلى .. قلت لها نبدل الوضع .. استجابت .. رفعتها إلى الأعلى ..ألقيت بها على السرير بركت بين رجليها .. فارقت بين ساقيها ومددت رأسي إلى أن وصلت إلى كلسونها سحبته تدريجيا وادخلت أصابعي إلى منطقة كسها وألفيته مبتلا .. حتى أن كلسونها كان مبتلا من شدة ما أنزلت أثناء المداعبة .. حركت أصابعي على بضرها ومناطق أخرى .. قالت بتلقائية بربك ..أيمــ...ن ألحس لي كسي ..أرجــ...وك ..لبيت لها رغبتها فغرست لساني بكسها واستمريت ألحس لها وأمتص إفرازاتها محركا لساني في كافة مناطقها التناسلية ومؤخرتها ..كادت أن تجن من حركاتي .. أيمن ..أرجـــ...وك مش قادرة .. دخله بسرعة ..أرجــ..وك أيــ..مـ..ن .. أرجوك ..تمهلت قليلا واستمريت في اللحس إلى أن كاد أن يغمى عليها .. رفعت جسدي نحو أعلى السرير .. فارقت بين ساقيها وأخذت موضع الاستعداد لنيكها قالت : أيمن دخيلك دخله .. بسرعة مــ..ش مــ..ش قادرة ارجووووك .. جننتني تقدمت نحو شفتيها وأمسكت بقضيبي لأضعه بالقرب من كسها .. وضعت فمي على شفتيها وتركت قضيبي يتسلل إلى موضع عفتها بنفسه .. ساعدته هي بحركاتها حتى انسل تدريجيا إلى بوابة كسها دفعت هي جزئها السفلي نحوه حتى انزلق إلى أن استقر في أعماق كسها .. تأوهت
آه آ...ه آ...ه أيمن .. ترست كسي بزبك.. لي فترة طويلة لم أذق زب كبير بحجم
زبك خليه داخل ... حركه .. نيكني .. أرجووووك أيـــ...م...ن .... تحركت باحتراف المتمرس .. جعلتها تفقد تماسكها أستمريت في إدخاله واخراجه وتحريكه يمنة ويسرة وأنا في قمة الممارسة والانسجام أحسست بشيء رقيق
يتحرك على خصاي .. لفت وإذا بي أرى الخدامة عارية تماما من ملابسها .. وتلحس بيوضي ... لفت إلى رويدا. خوفا من زعلها من هذا الوضع .. تفاجئت من رد رويدا ..خليها يا أيمن هي متعودة تشاهد مشاهد الجنس معي ومن ثم تشاركنا إذا ما أشرت لها بالموافقة قلت : يعني اعطيتيها إشارة الموافقة .. قالت بإصبعي هذه أشارت إلى سبابة يدها اليمنى .. قالت: هي تشاهد المنظر منذ البداية فهذه
عادتها ... قالت لها :ميري استمري ما في خوف .. وفعلا ميري أستمرت في لحس ومص بيوضي ، وتارة تنزل لتلحس بضر رويدا .. لا ادري ماذا تعمل من خلفي من أشياء أخرى .. حقيقة ميري أثارتني جدا بحركة مصها لبيوضي .. يمكن رويدا استقصدت ذلك للمزيد من الإثارة .. استمرينا على هذه الحال مدة طويلة إلى آن شعرت ميري آن رويدا وصلت إلي قمة النشوة عدة مرات وخاصة بعد مشاركتها لنا طقوس الجنس ..تجرأت ميري ..وقالت :مدام .. بليز تشينج .. ضحكت رويدا .. قالت : أيمن البنت ما عاد تستحمل ..غير من فضلك الوضع .. استجبت لطلبها فأخرجت قضيبي من كسها،فإذا بميري تنقض عليه بتلهف وتمصه بركت أنا على صدر ميري وهي تمصه ..انزلقت رويدا نحو كس ميري تلحسه .. غيرنا الوضع .. أصبحت ميري ورويدا في وضع (69( رويدا في الأعلى وميري تحتها .. طلبت مني رويدا أن أتجه إلى مؤخرتها .. قالت أرجوك ألحس لي طيزي
أحس بيحكني بشدة مشوق للحس والنيك .. نظرت في الأسفل وإذا بميري تمتص كس رويدا ورويدا تعمل المثل بكس ميري .. بدأت الحس طيز رويدا ..زاد تلذذها وشهيقها بل شهيق الاثنتين .. غرست لساني في طيز رويدا .. - أي أصبحت أنيكها بلساني- زاد شهيقها .. قالت .. أرجوك .. أيــ..من دخله من وراء ..سررت لهذا الطلب .. خشيت أن لا تتحمله لكبره .. فمددت يدي إلى علبة الكريم الموضوعة قرب السرير لأضع بعض الكريم يسهل من انزلاقه .. أحست رويدا بذلك .. قالت ..لا لا .. أيمن بدون كريم أحبه ناشف .. قلت لها كبير يمكن يوجعك ..قالت لا بالعكس يعجبني ناشف ...لبيت رغبتها .. وضعت رأس قضيبي على فوهة دبرها .. شهقت قالت أرجوك دخله بسرعة ما أقدر اتحمل .. ضغطت عليه قليلا وإذا بها ترفع مؤخرتها في وضع مثير جعله ينزلق بسرعة معتمدا على بعض إفرازاتها التي انسابت من قبل من كسها ، وإفرازات المذي من زبي .. استقر زبي في أعماق طيزها ، فحركته بروية طلعة ونزله وميري مستمرة في لحس كس رويدا .. زاد شهيق رويدا .. وقالت أيمن نيكني بقوة أكبر ..أرجوك دخله كله ..كله ..ما تخلي شيء .. نكتها بقوة أكبر ومارست معها شتى خبراتي من نيك الطيز .. جعلتها تنزل عدة مرات .. ميري لم تتحمل الوضع قالت ماما أنتي في واجد نيك .. خلي أرباب ينيك أنا .. ضحكت رويدا وزبي غارق في أعماق أعماق طيزها قالت رويدا : صبري شوي ميري .. أرباب بعد ما يكب ..أيمـن أرجوك أستمر .. نيكني حيل .. زبك بيجنن أرجوك نيك بقوة .. دخله .. دخله آه ..آه آه أي أي أي نيك نيييييك .. من حركاتها وشهيقها قاربت أن أصل إلى النشوة ... قلت رويدا .. أكب داخل .. قالت ميري لا أرباب كب أوت ..أوت .. بره ..بره .. فوق صدر مالي صاحت رويدا لا..لا..لا ..أيمن ما تسمع كلامها كبه داخل .. فعلا لم أتمالك فأطلقت لزبي العنان يكب داخل أعماق طيز رويدا ..أحست رويدا بذلك فأخذت تقبض عليه بطريقة غريبة بطيزها مثل الكماشة كأنها تعصره وتمتص كل قطرة فيه ...بعد ذلك قمت بسحبه من طيزها تدريجيا وهي تقول أرجوك خليه
داخل .. خليه داخل ..ما تتصور كم هو لذيذ زبك .. أخرجته .. أخذته ميري تمصه بشدة إلى آن أحسست بأنها لم تبقي فيه شيء .. ارتحنا قليلا ، وعدنا ثانية للنيك بدأت بلحس كس ميري وهي مستلقية على الأرض .. ورويدا وضعت كسها على فم ميري موجهة مؤخرتها نحوي .. سمحت لي رويدا أن أنيك ميري مرة بعد مرة فاستمريت أنيك الاثنتين بالتناوب ..نكت رويدا عدة مرات من الكس والطيز وآخر نيكه لها كانت مزدوجة ، حيث أمرت رويدا ميري أن تحضر زبا اصطناعيا كبيرا فلبسته ميري حتى شعرت وكأن لها زبا مثل بعض (الليدي ***) في تايلاند ... استلقت ميري على الأرض قامت رويدا وجلست على الزب الاصطناعي فأدخلته في كسها ، وطلبت مني رويدا أن أنيكها من وراء ما تتصورا كم كانت رويدا منفعلة بهذه النيكة المزدوجة (زبي مغروس في أعماق طيزها والزب الاصطناعي
يملأ كسها) بعد النيكة الرهيبة لرويدا حاولت أن أنيك ميري من الخلف إلا أنها لم ترضى بذلك بالرغم من إلحاح رويدا على نيكها من وراء .. قالت ميري : ما ما
طيز مالي صغير وايد ما في سيم سيم طيز مالك ، ‍‍‍ وزب مال أرباب كبير.أخذت
ميري تعرض علينا فتحة طيزها لترينا مدى ضيقه وصغره ...أرغمت هو يدا ميري على القبول بنيكها من الخلف ..ووعدتها بإعطائها مكافئة مالية كبيرة اذا ما
رضيت وافقت ميري بعد تردد وقالت لي رويدا : .. أيمن هذه الملعونة ما ترضى مول تنتاك من الخلف .. لكن اليوم يا أيمن أبغيك تنيكها من وراء ...نفسي أ

انا وسهام

هناك سيدات بالجنس شرسات . هناك سيدات لا يشبعن الا مع رجل يتشبه بالحيوانات اي حيوان جنسي لا يشبع ولا يكل ولا يمل . هناك سيدات اجسادهن كلها رغبات مش رغبه واحده . اشباعهن بالعنف الجنسي وبالالم الجنسي . جسم غريب وعجيب متل الفرس الجامح بالصحراء . لازم تتعرف علي فارس همام يركبها ويروض احاسيسها الشرسه .
سهام امراه متزوجه من رجل . ابن بلد رجل طيب جدا . وهو اب لاولادها . بيقوم بواجبته وخاصه الجنسيه . ولكن سهام تختلف برغباتها وشعورها واحاسيسها عن الزوج .


فهي تبحث عن الحب . بتبحث عن رجل اخر يشبع اشياء تائه في شخصيتها وجسمها . هي عندها نزعات رومانسيه وعندها نزعات جنسيه رهيبه جدا.
اي رجل يشوف سهام بصراحه وانا منهم زوبره بيتنطر من مكانه . اي رجل يبص علي جسم سهام يشتهيها .
كل نظره عين لسهام بتحركها . كل نظر عين لها بتحرك شهوتها . كل نظره عين لها بتجنن احاسيسها .
امراه تتناك من زوجها . ولكنها بنفس الوقت تمارس العاده السريه علي كل نظره رجل وعلي كل هوه تحس بيها .
سهام هي قنبله جنسيه موقوته ممكن ان تنفجر باي لحظه. سهام جسم كله شهوات جنسيه محمومه . نار نار كسها .
هي تحتاج الي رجل يحبها اولا ويشتهيها ثانيا . تحتاج ان تتناك بمخها وفكرها قبل ماتتناك بكسها .
عندما تري وجهها تجدها مرهقه والسواد تحت عيونها من شده ماتفعله بنفسها كل يوم . فهي تدخل الحمام وتتزكر كل المواقف اليوميه . وكسها بيفتح ويشد وتحس ان هناك حنفيه افرازات تنزل منها واخيرا تقذف حممها علي ارضيه الحمام . لدرجه انه ممكن يحدث زلزال از بركان بالحمام . وقد تذهب هي الي عالم تاني عالم الشهوه والنشوه وبحر العسل .زوجها بيقوم بكل واجباته الزوجيه . ولكن غير كافي
.

فسهام تحتاج الي رجل لا يتعامل مع جسمها برقه ولا حنان . سهام تحتاج الي رجل شرس حيوان مفترس تحتاج الي الجنس الغير طبيعي .
كانت دائما تدخل الشات وكل اصدقائها من الشات رجال . تحس بنشوه من كلام الرجل معها ووصفه لجمالها . تحس بالشهوه لو الرجل عرض عليها نفسه ولكن بجميع الاحوال بتهرب خوفا من نفسها .
هي تبحث عن زوج غير الزوج هي بتبحث عن الشهوه غير الشهوه هي بتبحث عن المتعه غير المتعه .
هي بداخلها رغبات رهيبه وعجيبه . بداخلها شهوه انثي الاسد اللي لازملها اسد قوي ينط عليها وينزل فيها نيك ونيك ونيك حتي تحس ان طاقتها وشهوتها خلاص مافيش . وتنام تحت الشجر من التعب والمتعه والنشوه . سهام امراه متناكه بمعني الكلمه اه واه من كس سهام.
كنت يوما بالنت وهناك قابلت سهام . وعن طريق قصصي تحاورنا وسالتني سؤال ؟؟؟ هل قصصك حقيقيه ؟؟؟ لم ارد عليها بالايجاب او النفي . بس حسيت ان المراه معجبه بالقصص .
حسيت ان قصصي بتحرك شئ فيها . المهم ابتدانا بالصداقه اليوميه وكل قصه اكتبها تاخد بقرائتها بشهوه وتمعن وشوق . حسيت بكل مره ان كس سهام بيزداد شهوه ويزداد رغبه لابطال قصصي .هناك اكتشفتها.
قالت لي انها بتحب قله ادبي بتحب سفالتي بالقصص . وزنفسها تجرب السفاله وقله الادب .
فهي تحتاج الي الجنس السافل الحقير اللي كله قله ادب . تحتاج الي الجنس الغير طبيعي اللي فيه شهوات ورغبات حيوانيه . بالعربي تحتاج رجل يقطعها من النيك ويكوي كسها بنار النيك ويحرق كسها ويخليها تنتشي وتحس انها بعالم الجنس والشهوه وتعيش معه ببحر عسل النيك.
اخ علي جسمها المربرب واخ علي عيونها اللي كلهم افتراس واه علي كلامها واحاسيسها اللي تحرك زور اي رجل.


المهم تحاورنا وتعارفنا . وازدادت الثقه كل يوم واحست بي واحسيت بيها .انا خلاص صبري فاض ولم يكن عندي صبر . قلتلها سهام خلاص انا استويت وانتي استويتي . قالت انتظر شويه . قلتلها خلاص ح اصبر . وانا اعلم ان الفاكهه علي الشجر لما خلاص بتستوي بتقع علي الارض لوحدها .
بيوم كنت جالس ببيتي . ورن جرس التلفون . واذا بسهام تقول لي . عندي لك مفاجاه . ممكن نتقابل دلوقتي . قلتلها معقوله قالت وافق قبل ما ارجع بكلامي . المهم ذهبت ليها بالسياره وكانت تلبس ايشارب اسود بنظاره شمسيه تخفي وجهها . المهم ركبت وانا لا اصدق عيني فجسمها رهيب اكاد احس بحرارته وانظر الي نعومته . كانت انثي بصوتها . كل حرف من صوتها بينطق شهوه وجنس .
وصلنا للعماره العاليه اللي كلها مكاتب وعيادات وشقق . ذهبت امامها حتي لا يشك احد بامرنا . كانها ذاهبه الي عياده طبيب .
وهناك دخلت شقتي . وقفلت الباب . ولم اتمالك نفسي الا وانا اخدها بين احضاني وابوسها بوسه نار نار طلعت فيها كل رغباتي واشتياقي للجمال الفتان .
جلسنا علي الكنبه . وكانت فخادها فخاد فرس ومش كده وبس ولكن النعومه . لما تحط ايدك تحس باحلي رقه وسخونه .
اخرجت بز من بزازها بحلماته الروديه واخدتارضعه كالطفل اللي ح موت من الجوع . اخدت ارضع الحلمات بشفايفي وهي تت


اوه وتبص علي ماذا افعل بيها كانت شهوه البص عندها غريبه.
اخرجت بزها التاني وكان بزين النعومه والبياض والرقه والحلمات الورديه وماكنتش مصدق انها متزوجه ومخلفه .وضعت راسي بين بزازها .واخدت اتحسس نعومتهم ورقتهم وسخونيتهم بخدودي.
نزلت علي كسها اتحسسه من فوق النطلون وكان مساك نفسه كان مالي نفسه بحجم كف ايدي . كانت حلقه كسها او نتفاه بطريقه غريبه . كان كس ناعم ناعم . شفرتيه حاجه تجنن . اذا وضعت ايد فيه فان اصابعك قد تتوه وتروح بمجاهل كسها . هذا وما ادارك عن الحمم البركانيه والسوائل . احساس كانك بمغاره تحت الارض عمرها الاف السنين تحتاج لمكتشف
وضعت لساني علي كسها وهي تشهق . وضعت صبعي بالخرم . احسست انها بتدفع كسها للامام .
اخدت الحس والحس واعمل مساج لخرم طيظها واحسست ان جميع الاخرام بجسمها بتهتز احسست ان خرم كسها بيفتح ويقفل . اخدت اعض بكسمها وهي تتنتشي. اخدت اعض باكتافها الناعمه الانثويه وانزل براسي اعمل مساج بخدودي لكسها وفخدها. احاسيس وشعور مابعده شعور .
كانت تجلس وظهرها بجانب الكنبه ورجلها مفشوخه يمين ويسار . فخدين شئ رهيب وعجيب .
واخيرا ماقدرتش استحمل وفرغ صبري وقررت اجل زوبري يحس باحسن متعه . المهم اخدت رجولها علي كتفي . وحسست انها بتدفع كسها للامام باتجاه زوبري .

المهم حطيت راس زوبري وكان احساس رائع سخونه ممزوجه بالسوائل والخيوط اللذجه. احسست ان زوبري بينسال للداخل . واحسست بمكينه الجنس اللي ابتدات تحتي وهي معلمه بالنيك . كان كسها متل المكوك رايح جاي وهي تلف ايدها حول ظهري وتحتضني بشراههه . كان زوبري يحس بمتعه مابعدها متعه .
لفتني تحتاها ونامت فوقي واخدت بتحريك نفسها بزبي وهي تمص شفايفي وتحتضنبي لدرجه اني احسست باني لا استطيع ان اخد نفسي من ضغطها علي صدري .
لفتها واخد رجلها علي كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج الشفرتين متل شريطي السكه الحديد والكس مفتوح متل بوابه كبيره . احسست ان كسها بيفتح ويقفل . واخيرا اطلقت سهام شهقه وصرخه تعلن فيها عن قمه زروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تبوس كل شئ في .

لفتها بوضع الكلب وكانت كسها احمر ناري من الاحتكاكات . واخدت اركبها كفرس وفارس . ونزلت فيها نيك بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتاوه وتشهق وتصرخ من النشوه .
واخيرا نرت حممي بداخلها وهي تقول كلام عمري ماسمعته اخ من بيضانك اخ من لبنك ارويني نزل اكتر ارجوك بحبك بعبدك انتي كنت فين من زمان اخ واخ من لبنك اموت وانا اشرب لبنك .
كانت نيكه غريبه وعجيبه . كانت الساعه تقريبا الواحده والنصف واستازنت علشان الاولاد راجعين من المدرسه وتواعدنا علي المقابله الثانيه وانا بانتظارها بفارغ الصبر بس المره القادمه ح تكون نيكه غير فقد وعدتني باحلي قميص نوم. الصبر جميل

انا اللتى اغتصبته

فى يوم من الايام كنت شديده الهيجان
حتى انى خلعت ملابسى وكان افراد
اسرتى غير متواجدون
فقمت واحضرت قزوزه واصبحت ادخلها
واخرجها تدرجيا داخل كسى
حتى ادخلتها كلها وارتعشت مرات ومرات
لكنى لمن اكتفى بذلك
وانا كنت طلبه زادة الشهوه
فارتديت ثوبا هنديا فقط
وذبت الى الشارع فلم اجد ثوى شاب
سمين وقوى البنيه ترددت قليلا وذهبت
اليه وقلت له ان غرفه دارى مغلقه ولم
استطع فتحها فهلا ساعدتنى
فقال لى حاضر
فلما ذهب معى دخلت قبله الغرفه
وخلعت الثوب بسرعه فلما راانى
سقط مغشيا عليه
حاولت ان ارفعه الى السرير فلم استطع
لقوته وحاولت ان اخلع ملابسه فلم استطع ايضا
واخير استطعت ان اصل الى زبه بصعوبه
فقمت وادخله داخل كسى واصبت ارتعش فوقه
نواصل فى الجزء الثانى

انا وراقصات المرقص

انا شاب مصري اسمر وطويل اتمتع بجسم صحي ورياضي
اسمي (.........)كنت اعمل من مده ليست بالبعيده باحدي دول الخليج العربي ولا داعي لذكر اسم الدوله لعدم عمل حساسيه من الاعضاء الموجدين من هذه الدوله وقد كان عملي محاسب بفندق كبير 5 ستارز وكان ملحق بالفندق مرقص كبير وقد كان السكن الخاص بي سكن مخصص لاداري الفندق ومجموعه عمل هذا الملهي بما فيهم الراقصات التي كانت تعمل بالمرقص وكانت غرفتي بجوار غرف هذه الراقصات .
و كانت مواعيد عملي من الساعه 9 ص الي الساعه 5 م وهؤلاء الرقصات يقومو بمغادره السكن في تمام الساعه 9 م ويرجعون الساعه 5 ص وفي مره من المرات وعند استقاظي صباحا وعند ذهابي الي الحمام لاستحم لكي اذهب الي العمل رايت منظر غريب جدا من الشبك الخلفي لاحدي غرف هذه الراقصات اذ باحدي هذه الراقصات وكانت فتاه في غايه الجمال تمتلك جسم في غايه الروعه لها شعر اسود طويل ناعم مثل الحرير وعينان تميلان الي اللون العسلي وذات بياض ناصع لها صدر جمل مستدير استداره لذيذه ليس بالكبير ولا صغير ولها مؤخره غايه في الجمال مستديره وشكلها يدل علي ان بها ليونه لذيذه رايت هذه الفتاه وهي راقده علي بطنها ورافعه مؤخرتها لاعلي (وضع القنفسه ) وفتاه اخري اقل منها جمال ولكن جسمها هي الاخر قمه في الروعه والاثاره تضع فمها في مؤخره الفتاه الاخري وتلحس وكانت تلحس بعنف شديد وكانت الفتاه الاخري تتلوي وتتاوه من كثره المتعه والمحنه رايت هذا المنظر وسعقت من هول ما رايت ولكن لم اطول بالنظر الي هذه اللبوات وذهبت سريعا قبل ان تلمحاني واستكملت طريقي الي الحمام لكي اخذ الدش واذهب الي العمل ولكن بدء عفريت الشهوه يلعب براسي فلن استطيع نسيان جسم هذه الفتاه اللعوب التي قلب جسمها الرائع كياني وشغل عقلي وبالي وقررت ان اتعرف علي هذه الفتاه كمرحله اولي لكي اصل الي ما اريده وهو نيك هذه المتناكه وربما صديقتها ايضا وبالطبع انا كنت اعرف احدي الراقصات كانت تسمي ساره فاخذت منها بعض المعلومات عن هذه البنت ومنها اسمها فقد كان اسمها (سوزان) مغربيه الجنسيه تميل اكثر لمعاشره النساء فطلبت من ساره ان تعرفني علي سوزان ومكدبش عليكو في الغربه كل شئ له ثمن فكان ثمن موافقه ساره هو اني اعزمه علي ازازه شيفاز وانيكها وقد كان فاتيت بازازه الشيفاز ومعها اتنين كولا وشربتها وبصراحه نيك ساره وهي سكرانه في منتهي المتعه والحلاوه نسيت ان اوصف لكم ساره هي طويله ذات جسم رفيع ومؤخره ليست بالكبيره ولكنها لينه ومستديره وبزازها صغيره وكانت جميله ولكن اقل جمالا من سوزان فقد كانت ملامح وجهها تميل الي الصينين فبعد ما شربت ساره الخمر بدات بتجريدها من ملابسها قطعه قطعه فبدات بالعبايه السوداء المثيره التي كانت تلبسها والتي كانت تفصل كل قطعه من جسمها ثم قميص اللون القصير الذي تعدي مؤخرتها بالعافيه وكانت لا ترتدي سنتيانه وكانت ترتدي كيلوت عباره عن حبل لونه وردي يوجد به ورده حمراء توضع علي الكس لكي تداريه وبعد ان اصبحت كما ولدتها امها اخذتها في قبله طويله فسكرنا نحن الاثنين من هذه القبله انا من تاثير القبله وهي من تاثير القبله والخمر ثم نزلت الي نهديها واخذت ارضع منهم كصبي رضيع ومددت اصبعي الي *****ها لكي ادعكه باصبعبي وهي تتلوي في يدي ثم نزلت الي سرتها الحس بداخلها وانا اسمع منها اهات في منتهي المتعه والذه لا اكذب عليكم فكانت تاوهاتها ومحنتها تثيرني جدا وبعد ذلك رفعت رجلها لاعلي واخذت بلحس كسها الي كان غرقان وكلما كنت الحس كانت تتاوه اكثر فاكثر وكلما سمعتها تتاوه وتتمحن كلما زدت في لحس كسها وكانت تصرح من كثره شهوتها فكانت تقول كفايه يا ......... حرام اه كفايه دخلو بقه خلاص تعبت حتي وقفت امامها ووضعته في فمها فاخذت تلحس وتلحس وبجد فقد كانت خبيره في هذا المجال حتي اصبح كعمود من الفولاز فنومتها علي ظهرها ورفعت رجليها لاعلي وادخلته مره واحده بداخل كسها وكسها كان مبلول جدا فاندفع زبي داخله وبداء في اللعب مع كسها وهي تتاوه وتتمحن وتخرج منها عبارات لها واقع كالموسيقي في اذني وانا انيكها ذي نيكني اه اه نيكني جامد ايه ده زبك جامد قوي اه اه وكلام من هذا القبيل كانت قحبه ولبوه قوي فقد استمتع بها جدا واستمريت في مداعبه كسها بذبي ما يقرب من التلت ساعه من المتعه والشهوه الا نهائيه حتي اخرجته من كسها ونزلتهم علي عانتها ثم اكمالنا السهره اخذت هي تشرب باقي الازازه كانت بتحب تشرب قوي وقعدنا نلعب كوتشينه مع بعض وسائلتها بعض الاسئله عن سوزان وهل مارسو السحاق مع بعض ولا لا فقالت انها بالفعل فعلت ذلك معها مره واحده فقط وقالت ايضا عن سوزان انها تميل ايضا لنيك الطيز وانها تحب الضرب علي طيزها وهي ببتناك ونحن نتكلم استاذنت ساره مني وقالت دقيقه واحده ورجعه تاني ولبست العبايه علي اللحم وذهبت الي غرفه مجاوره لغرفتها واتت بسرعه وخلعت العبايه واعطتني عبوه بها كريم وقالت يلا لكي تتعود علي نيك الطيز وضحكت لاني كنت نكتها قبل كده مره واحده وكانت في طيزها ففلقست (وضع الكلب ) كما يسميه البعض واخذت انا بعض من هذا الكريم ووضعته علي خرم طيزها وابتديت ادخل صباع واحد بس في طيزها حتي يوسع الخرم شويه وكانت تتمحن بشكل مثير جدا من المتعه فادخلت صباع اخر فتاوهت لانه وجها شويه حتي اعتادت علي الصباعين وعجبها الحال ووضعت يدي الاخري علي *****ها اعتصره ووضعت صباعي التالت في طيزها في نفس الوقت فصرخت من الالم ولكن سرعان ان اعادتها شهوتها الي حالتها الاولي فاصبحت جاهزه للنيك الان فاخذت بعض من الكريم ووضعته علي راس زبي ووضعت شويه كمان علي خرم طيزها ونومتها علي ظهرها وافعت رجليها لفوق وقربت زبي من خرم طيزها وداعبت بزبي طيزها شق الطيز نفسه قعت اطلع زبي وازله علي الشق كله من فوق الي تحت ولما يجي عند خرم الطيز ادوس شويه علبه حتي صرخت ساره من كتر محنتها وقالت لي داخله في طيزي نكها بقه هي عيزاك تفلقها يلا بقه مترحمهاش روحت جيت عند خرم طيزها وبدات ادخله دخلت راسه فصرخت اي كفايه استني شويه لا مش قادره لا مطلعوش انا عايزاه اه اه اه يا طيزي روحت زقته كمان لجوه شويه لغايه لم دخل نصه تقريبا وسط تمحنات وصرخات منها من كثره الوحع والنشوه في نفس الوقت مع العلم انها كانت سكرانه وده كان مخفف الالم كتير وبدات اسحبه وادخله شويه بشويه حتي دخل باكمله في طيزها واسبحت تتاوه فقط من النشوه والمتعه وبعد ان استقر الوضع تماما وذهب الالم كليا وقضينا تقريبا بهذا الوقت ما يقرب من 10 دقايق اخرجته من طيزها ووضعتها في الوضع الاول (وضع الكلب ) وادخلته مره واحده دون اي تردد فوجعها حتي انها صرخت من شده الالم ولكنها كانت مبسوطه لدرجه انا فقط اعرفها واخذت اداعب طيزها بزبي ثم بدات بضرب طيزها بيدي وانا بنكها علي كلتا الفلقتين وهي تصرخ تحت مني من كثر الشهوه ثم زادت سرعتي في نكها فاصبحت ادخله واخرجه بسرعه حتي اتي وقت الانزال فنزلو داخل طيزها ثم بنفس الوضع التي كانت فيه ارجعت طيزها للخلف فاخذ السائل الجميل بالنزول من طيزها في شكل جميل ثم ذهبت علي غرفتي بعد ذلك علي وعد ان تعرفني بسوزان وتساعدني علي اني انيكها هذا هو الجزء الاول وسيتم عرض باقي الاجزاء بعد معرفه رايكم بهذا الجزء يا ريت اشوف ردود وعلي فكره بجد كل الكلام ده واقعي وانا عيشته بالفعل