ام والنظارات

كنت في الحادية عشر من عمري ، احب لعب الرياضة والكراتيه طموح واسرح في خيالي ابعد مما اتصور ، كنت احب رغد ابنة الجيران كانت تكبرني بسنة واحدة فقط وانتظرها كل يوم على بلكون البيت ( الفرندا ) المطله على الشارع العام .
اما امي فهي في الخامسه والثلاثين من عمرها ، بيضاء البشرة سوداء الشعر املس طويل انفها دائري صغير شفايفها عريضه لكنها صغيره ، وجها مستدير اذنيها بيضاء ناعمة حاجبيها عريضتان من الامام ورفيعه من الخلف ، ذراعيها مملوئتان بالبياض وكانه الحليب المسكوب على قطع من البسكويت ، صدرها كبير عريض وعيناها السوداوتان تشبه البوستر المعلق في معرض الصور . وابي دائما غائب حتى انني انذاك لا اعرف اين يعمل ، كل الذي قالته امي انه ’? أبي - كل الذي اعرفه بانه يعمل خارج البلاد !!
وفي احد الايام دخلت المطبخ لكي اتناول طعام الافطار ، فوجدت امي تعد طبقا من الحلوى ( السكر ’?ليمون ) فقلت لها اني اشم رائحه لذيذه ،، انك تحرقين السكر ماذا تريدين ان تصنعي ؟؟؟
اجابت بابتسامه صامته وهي لاتنظر الي وكانها تخفي امرا هاما : انها للنساء ياولدي من اجل ازالة الشعر عن الجسد ،، لكني اجبتها ببراءه : ان صدرك وذراعيك وساقيك لا يوجد عليهم اي شعره !! ثم انفجرت بالضحك وقبلتني قبله لها صوت حاد وكانها تغني على وجنتاي بسمفونية ساكسفون مرتفع . وذهبت ‍
ولا ازال اذكرها وهي ترتدي شورت الجينز الضيق الذي يكاد ان يتمزق من اردافها العريضه والحز الفاصل بين ردفيها يدخل من اعلى طيذها الى اول كسها من خارج الشورت الجينز . وساقيها كمثل قطعة الجبن البيضاء الحلوه التي نستخدمها في صناعة الحلويات .
وتم تخزين هذا الموقف والمشهد في ذاكرتي الى ان كبرت وكبرت معي شهوتي ونزوتي ورغبتي الجنسيه وكنت لا اشهاد ابي الا كل عامين او ثلاثة اعوام مره واحده ولمدة اسبوع …………!!
اصبح عمري ثمانية عشر عاما وكان الصدر العريض والذراعين المملوئتين والطيز البيضاء العريضه والساقان والاقدام واصابع ارجلها الرقيقه ... كانهما يمامة بيضاء تحلق في الهواء
سالت نفسي اكثر من مره لمن هذا الجمال الخلاب ولمن هذا الجسد الابيض ولمن كل هذه المتعه ،، لمن ؟؟؟
واصبحت امي في خيالي ... كل شعره في جسدها في خيالي وكل قطعة في جسمها تسري في روحي وعقلي ووجداني وقلبي يتهدج وضرباته تزداد يوما عن يوم اكثر فاكثر .. اصبحت اشتهي ان ارى ذلك الجسد ساحاول ولكن كيف ؟ فانا احق من اي انسان اخر ! نعم انا ابن التاسعة عشر واصبحت في سن العشرين ،، احق بأمي من اي انسان اخر !
كنت نائما على سريري وامي تشعل سيجارة وتشرب القهوة وترتدي قميص نوم خفيف لونه زهري شفاف وذراعيها البيض (بجر الياء ) تخرجان منه وكانهما جناحي يمامه بيضاء تريد حضن فراخها !!!
جاءت لقربي لتوقظني عند السرير ، فتظاهرت بانني نائم وكنت نائما على بطني لان قضيبي منتصب وانا ارتدي شورت فقط !!! وصدري عار تماما .. فجلست ووضعت طيزها العريضه على حافة السرير ويدها على راسي تداعب شعري وتقول : ماما حبيبي استيقظ لكي لا تتأخر على الجامعة ،، لكني تظاهرت بالتعب و الارهاق والنعاس ووضعت اطراف اصابعي وكف يدي على كسها وكانني اضعها بشكل عفوي ثم مسكت-هي - يدي واصبحت تفركها بحنان ثم وضعت راسي في حضنها فوق كسها بالضبط وعلى فخذيها العريضتان وشورتها القصير كانت ترتدي نظارات بنية ،، انها تلك النظارات التي ترتديها دائما عندما تهم من الخروج خارج البيت ! اين تذهب لا اعرف ! والنظارات البنية لاتفارقها وكانهما الصندوق التي تخفي به اسرارها !!
عدت من الجامعة كان الطقس حار ،، وامي في المطبخ تعد الطعام ، قمت بتقبيلها من وجنتيها وقامت بتقبيلي ثم لم اتمالك نفس طبعت قبله على شفتيها قبله خفيفه ثم تفاجات هي بذلك وضمت شفتاها العلوية والسفلية الى بعضهما البعض وكانها تريد ان تحتفظ بقبلتي الى الابد على شفتيها لكنها صمتت ونظرت الي نظرت غرام وحب وحنان وانزلت من الخجل راسها للاسفل ..
ثم جاء المساء ، وانا انظر الى النظارة البنية وكانها الصندوق الذي تخفي به اسرارها !! الموضوعه في غرفة نومها والى ثوبها الناعم الخفيف ثم نظرت الى سنيانتها ( حمالة صدرها البيضاء ) وفتحت الدرج الاول ، انه مجموعه من الكالوتات ( بكيني وقطن والوان مختلفه فقمت باستعراض كالوتات امي
( البرتقالي والاحمر والاصفر والنهدي والاسود والازرق والزهري و و و و )
استوليت على كلوتها الزهري !!! وضعته تحت المخده على سريري وجلست لوحدي عاري الصدر والشورت الاسود فقط .. جاءت امي واحضرت لي كوب الشاي وهي ترتدي قميص نوم خفيف ابيض وذراعيها مكشوفتان وصدرها يكاد ان يتكلم كاليمامه التي تقف على شجرة خضراء تنتظر الطعام !!! وعيناها السوداء الواسعة ورموشها الطويله كانها الطاووس بل اللحن الذي يجذبك اليه من حيث لاتدري ...
لقد عرفت امي انني انظر اليها وخصوصا عندما انحنت بجسمها للاسفل قليلا لكي تفتح درجي وترتبه لي ،، وطيزها العريضه البيضاء بعيده عن وجهي عشرون سم !!! ان الروب او قميص النوم الذي ترتديه ابيض خفيف وترتدي من تحته كلوت خفيف صغير جدا لا يتسع ان ترتديه طفله في سن الخامسه !!! فهو يغطي كسها من الامام وحاجز طيزها فقط اي منطقه العانه وخزق الطيز فقط !!! اما باقي طيزها العريضه فهي ساطعة كالشمس امام عيناني وزبري وشهوتي ... وفخذها كورود الحديقه الرقيقه ... انتصب قضيبي وبدات ضربات قلبي تزداد وابلع بريقي وشهوتي تتزايد ثم اقتربت اليها وهي منحنية للاسفل حتى لامس قضيبي المنتفض الهايج ( كشرطي المرور ) في دائرة صغيرة يتابع حركات السير !
تظاهرت باني اريد ان اسألها سؤال وزبري يرتطم بطيزها وهي تشعر بذلك لكنها استدارت بشكل سريع ووقفت وقالت : ما ذا تخفي يا باسل ( وهذا هو اسمي ) في درجك الثاني ؟؟؟ لم اجب على سؤالها انه كالوتها ( كلسونها ) الزهري !!! قلت لها : ماما انا حزين حزين ومتعب ثم نظرت الي هي نظرات حنان ،، ورميت راسي على صدرها المليئ بالاثداء التي تشبع الطفل الصغير وكأن الحليب يضخ بهما للابد !!! وبعد ان رميت راسي على صدرها ولففت ذراعي خلفها واصبحت تداعب شعر راسي بحنية ، قبلت صدرها الساحن العريض ذو الرائحة العجيبة مجموعة عطور فواحه تجذبني وتغريني وتسيطر على كل جوانحي ،، فقلت لها احبك احبك
ثم اجابت ’?ا يزال راسي على صدرها ‘?نا احبك احبك ايضا . ثم اصبحت يداي واصابعي تداعب ظهرها وراسي ملتصق بشده على صدرها وانا احرك اصابعي على ظهرها وانزل باصابعي لتحت فوق طيزها العريضه وعيري منتصب ناشف محروم من النييك .. ثم التصقت اليها بشده اكبر واكثر وهي واقفه وانا واقف التصق زبري على كسها من الخارج وبطني على بطنها وفخذاي على فخذيها وكأننا نرقص _ slow _ !! ثم بدات يداي تنزل بحركه لا ارادية لتحت عند طيزها وتحسس على طيزها العريضه الناعمة البيضاء ، يا الهي ان طيزها اطرى من الاسفنج وعريضه وتتدلى لوحدها وتتحرك بمجرد اللمس كالكره الهزازه التي تهتز لوحدها ثم بدات افرك طيزها بقوه اكثر ورفعت راسي لعند عيناها وقبلت عيناها المغمضتان وجفونها وانفها واصبحت الحس شفتاها بدات بشفتها العلوية ورفعت شفتاي لرقبتها واصبحت الحس رقبتها واقبل رقبتها من كل ناحية ولساني يرشق بصاقة على رقبتها وتحت ذقنها وخلف اذنها وقضمت بشفتاي اذنيها من الاسفل ووضعت لساني بسرعة البرق على اذنيها اليمين واليسار واضع لساني في داخل اذنها وهي تتنهد صامته مستسلمه لا تحرك ساكنا ثم لحست بلساني وجنتيها وشفايفها وطلبت منها ان تفتح فمها وادخلت لساني في فمها واصبحت الحس لسانها ثم فجاة مصت امي لساني وقبضت عليه كاللص المقبوض عليه والمكبل من قبل البوليس
ويداها خلف ظهري ويداي انا تداعب طيذها واصابعي تعزف على الحاجز الفاصل بين ردفيها سموفونية الحب العظيم واصبعي الثالث يدخل في بخش طيذها من الداخل وهي ساخنه ساهمة ( مسخسخه ) ذائبة ليس لها الا ان ترتمي على صدري كالوردة المقطوفه من اجمل بستان !!!
وانا امصص صدرها من الاعلى ورقبتها وشفتاها اصبحت العب في اثداها الكبيرتين من الخارج واقبضهما براحة يدي واعصرهما الثديان الكبيران مع بعضهما البعض بقوة وحرارة وهي تتنهد وتقول كلام لا يخرج من شفتاها ( ام اه اوه حرام عليك ) دبحتني حرام لأ لأ ام اووه اي !
جلست على ركبتي بسرعه واجلستها على حافة التخت ووضعت اصابع رجليها على ركبتي واصبحت الحس والعق كل اصبح وامصه وكاني امص حرمان السنين ثم رفعت قميص نومها الشفاف فوق الركبه وانا امص والحس ركبتيها ولساني يداعب ما بين ساقيها وهي تضع اصابع يدها على راسي مفمضة عيناها !!!
ثم دفعتها الى الخلف دفعة خفيفة من صدرها لكنها ارتمت للخلف على السرير كالورقه التي تهش عليها بانفاسك ولم تبدي اي مقاومه تذكر
رفعت ثوبها لغاية ان وصل لذراعيها وانتزعت عنها ثوبها الخفيف كما تنتزع الروح من الجسد ، وبقيت في السنتيانه الورديه والكلوت الصغير الضيق الوردي الذي يغطي فقط كسها العريض المنتفخ الابيض !!!
بدات بلعق ولحس فخذاها ثم رفعت راسي للاعلى قليلا واصبحت اشم رائحة كسها والحس كسها من الخارج من فوق الكلوت وهي تتاوه وتتوجع وتغنج ونزعت بلطف كلوتها الوردي ورفعت رجليها للاعلى ووضعت راسي بين فخذيها ولساني يمص الفخذان البيضاء الناعمة الملساء ويذهب وكانه الفرشاه التي ترسم بها على لوح !!!
واصبحت اشم كسها وبظرها وشفايفها ’?ايف وشفرات كسها العريضه اللذيذه ’?صهم من الخارج والحس بهما وادخل لساني بشكل دائري وحلزوني وللاعلي وللاسفل وافتح باصابع يدي لادخل اصبعان اثنان في فتحة كسها واصبع اخر يداعب بظرها بسرعة ولساني هايم وغايص في كسها وهي تشد التخت وتشد شعري وتقول : ام اه لا لا اوه اي ايي ايي حبيبي انت حامي نيكني نكيني نيكني بدي اتناك منك نيكيني اه ام اووه اي ايي !!!
فتحتت رجليها وباعدتهم عن بعضهم واصابع يدي الاخرى تحت طيزها تداعب بخش طيذها ويدخل اصبع او اصبعان في داخل خزق طيزها وبنفس اللحظه لساني يستنشق ماء الورد والمهلبيه وعصير كسها الرائع الوردي الشهي اللذيذ الى ان نزعت الشورت الذي ارتديه وخرج ذبي عيري كالحارس الغاضب بل كالصقر الجائع ليداعب كسها و*****ها من الخارج وافرك زبري ب*****ها وادلكه بشفرات كسها حتى انها استسلمت واستسلم جسمها الابيض الرائع وشعيرات عانتها وكل ما فيها يرجو مني ان ادخل قضيبي في كسها ثم اصبحت ترجو في وتقول لي : باسل باسل اوه ام ادخل قضيبك في كسي نيكني افتحني افتحني انا بدي اتناك منك ارجوك ادخله ادخله حبيبي نيكيني نيكني ...

وبعد ان داعب زبري كل كسها من الخارج ادخلته رويدا رويدا في كسها وعلى مهل حتى دخل كله للبيض واصبحت ادخله واخرجه بسرعة وقوه وهي تهتز واثدائها تهتز من على التخت واثدائها ايضا تتحرك واصابع يدي في داخل خزق طيزها وعلى اثدائها تقرصها وتفركها وتلعب في حلمات بزازها بعد ان نزعت بيدها صدريتها ( السنتيانه ’?الة الصدر) وطلبت مني من تلقاء نفسها ان ارضع اثدائها قالت ارضع ارضع مص بزازي مصهم حبيبي اصبحت امص واعض حلمات اثدائها وزبري في داخل كسها وهي تصرخ بشده اووه امم اه ايي نيكيني كمان وكمان نيكيني انت نيكي حامي الراجل بتاعي اه ام لغاية ان قذفت في كسها كل المنو المكبوت وكانه قطعة اثرية مدفونه تحت التراب من الاف السنين وهي تضمني بشده وتضع رجليها خلف ظهري وتعصر ظهري بقوة وشده ولايزال لساني وفمي واسناني تعض على اثدائها حتى ارتوت وارتوى جسمها وكسها الابيض الناعم كالارض القاحله التي نزل عليها المطر فجأة ...

اخذت نفسها عميقا ونمت على صدرها لمدة نصف ساعة وزبري في داخل كسها واصبحنا نمارس الجنس وننام في غرفة واحدة حتى انني في احد المرات قلبتها على بطنها وفتحت طيزها باصابعي ولحست خزق طيزها اللذيذ بلساني وملاته بريقي وادخلت عيري في احشائها ونكتها من طيذها واغرقتها في المنو
ثم عندما كانت تخرج امي خارج البيت في احد المرات نسيت ان ترتدي نظارتها العريضه البنية نعم نظارتها العريضة البنية وكانها صندوق تخفي به اسراراها !!!
قلت لها لقد نسيت نظارتك !
قالت وهي تبتسم واهدت لي قبله من بعيد بشفتاها : لاداع من الان للنظارة البنية لاداع ...

كيف اغتصب بو علي جارته

انا اسمي بو علي جنسيتي خليجي اعيش بمدينه بعيده عن العاصمه وامتلك هناك بيت عربي وخلف هدا البيت عندي ملحق عربي ومن حين اللي اخر باجره . وبعد



وفي يوم جاء مستاجر هو وزوجته واولاده الاتنين واجروه وكنت اري الملحق من شباك خلفي للمطبخ ويمكنني ان اري ما بداخل الملحق . وبعد

احب ان احكي لكم عني انا بو علي راجل زبير اذهب الي اي مكان بالعالم علشان زبي وافعل اي شئ من اجل زبي فهو واقف 24 ساعه وكمان رجل فاشل بحياتي العائليه لان زوجه واحده لا تكفتيني قصدي كس واحد لا يكفيني فزبي مثل السيف المسلول يريد الدخول باي كس جميل وسخن وبعد

كنت دائما انظر للصيد واحاول ان امسكه وان افعل به ما اريد مثل الاسد الجائع اللي لو مسك فريسته من الصعب ان يتركه الا وهو قطعه لحم جميله بفمه لاشباع جوعه وبعد



كنت اقف دائما بالشباك انظر اليها وهي كانت عندما تراني تقفل الباب بعصبيه او تقفل ستائر شبابيكها بعصبيه ولا تحب ان تنظر لي ولما كانت تفعل ذلك كنت ازيد اصرارا علي اني اصيدها وافعل بها ما اريد وكانت دائما التشاجر مع زوجها .وبعد

وفي يوم من الايام كنت واقف بالشباك واذ بها بقميص نوم احمر طويل ولما راتني قفلت الستاره بعصبيه كانها لا تريد ان تري وجهي قررت ان انيكها واكسر عجرفتها وكمان عصبيتها معي وبعد

ففكرت كيف ان احصل علي هذه المراه وباي تمن ففي يوم عملت حجه اني اسال عن الايجار وذهبت الي باب بيتها واذ بها تفتح لي وعندما راتني قالت ان زوجها مو موجود وقفلت الباب بعصبيه بوجهي تاثرت من قفل الباب بوجهي فقرر ان انيكها واضع زبي بفمها وبعد


في يوم في منتصف الاسبوع كنت سخن وحامي وعاوز ان انيك باي طريقه كنت هايج وكانت زوجتي عند اهلها وانا وحدي بالبيت ونظرت من الشباك وجاء باص المدرسه واخد اولادها الاتنين الي المدرسه وركب زوجها الشاحنه اللي يعمل عليها وقاده وذهب واذ بي الدم يجري بعروقي وزبي بقي طوله نصف متر امامي والراس عاوزه ترشق بكس وخاصه كس هذه المراه وكنت سخن واخدت بالهيجان ماذا افعل اريد هذه المراه اللي جننتي وخاصه وي بيضاء وشقراء وجسمها طويل ومليانه شويه ولها طيظ تمشي خلفها وبعد
لم اجد امامي غير سور المنزل الذي يفصل بيتي عن الملحق ولم ادري ماذا اقعل ولم ادري بنفسي فشهوتي اقوي من اي شئ الان فقررت انيكها حتي لو ادخل السجن فاذا بي اتسلق السور واقفز واجد نفسي في صحن الملحق وكان باب الملحق مفتوح واذا بي ادخل الملحق وكانت هي تجلس امام التليفزيون وكانت بقميص نوم ابيض ناعم قصير واذ بها تشق وترتجف وتقول لي ماذا تفعل هنا فقلت لها انا جيت من شانك فقالت ارجوك اطلع بره البيت وكانت خايفه . حسيت انها خايفه من الفضيحه وان زوجها يعرف مش ح يصدق اني انا اللي قفزت داخل الحوش والناس وزوجها ح يقولوا انها هي اللي فتحت الباب وكانت كل دقيقيه بتمر عليا في مصلحتي كانت خايفه من الفضيحه فقلت لا انا سوف لا اذهب الا بعد ما انيكك واخد منك ما اريد فقالت لا انا لا اود ذلك. قلت لها بس انا اللي اود ذلك. ومسكت لها زوبري الطويل من فوق الدشداشه ولما شافت كده قالت شو شو بتسوي؟؟ فقلت لها بعصبيه ح انيكك ح انيكك حتي لو كلفني عمري وسجني . قالت ارجوك ابعد لحسن حد يجي وانفضح فقلت لها اني لا امشي الا بعد ما ازوقكك انتي مجنناني من زمان. اخدت المراه بالبكاء وقالت ابوس يديك روح عني قلت لها ح اروح خلصيني وخلصي نفسك وانا بروح متل ما جيت وبعد



وبعد الحاح و اصرار مسكتها وضميتها علي . وزنقت زوبري بجسمها وكان ناعم واف اف سخن هجت اكتر . مسكتها من بزازها ومسكت كسها بقوه . المراه ضعفت شويي حطيت زوبري بنصف كسها وضمتها علي .حسيت ان المره بتستسلم وان جسمها ابتدا يهيج . مسكت كسها بككف ايجي ولم اسيبه. قالت ارجوك روح حد يجي قلت لها بسرعه واسيبك واروح قالت اسمع انا خايفه ومرعوبه وام لاولاد. بس سوف اتركك تفعل ماتريد ولكن بسرعه وان
تفعل وتخرج من البيت حتي لا يعرف احد واستازنت لتدخل الحمام لتغتسل وتغير ملابسها وبعد دقائق عادت واخدتني اليغرفه اولادها حيث هناك باب خلفي ومسكتها وكانت مثل المرعوبه ولكن بعد شويه اخدت ان المس جسمها وان اضع يدي علي كتفها وعلي ظهرها مثل القطه وهدات واخدت بتقبيل فمها وكانت قبلتها غريبه كانها لم تقبل احدا من قبل وكنت المس صدرها وكان صدرها كان قد اندفع لامام وكانت حلماتها للخارج وكبيره جدا وكنت كلما المس حلماتها بشفايفي وكنت المس فخادها بايدي وافتح رجلها وكانت قد ساحت وناحت واخدت بالشهق وكنت اسمع نفسها المكتوم وخلعت عنها قميص النوم وكان كسها نظيف جدا وسخن وملئ بالخيوط البيضاء فاكن كسها عجيب وقالت لي ارجوك خلص بسرعه علشان ما حدا يجي ونامت علي ظهرها ورفعت رجلها بعد ما خلعت كل ملابسها ونمت فوقها وحطيت راس زبي علي بوابه كسهاوحركته بحركات دائريه ولكنها شدت زبي بعصبيه ناحيه كسها وادخلته بكسها واخدت انيك وانيك وانيك وكانت تصرخ وتتاوه بصوت منخفض وكانت ترتعش تحتي وكانت مولعه ومن واخدت اكون علي هدا الوضع انيك وانيك ربع ساعه تقريبا ولفتها علي وشها ورفعت طيظها للخلف وحطيت زوبري بكسها الوردي من الخلف وكانت الراس كل ماتخبط بجدار كسها تتاوه بشراهه وتقذف احلي مياه كنت بتمتع من الوضع وكنت خايف بنفس الوقت واخيرا نطرت لبني بداخلها ومسكتني بعنف وهي بنفس الوقت قزفت وكان احلي وقت بالنيك . وبعد



وطلبت مني وترجتني ان اذهب فقالت لها انا حاضر علي ان نتقابل مره ثانيه وفعلا كانت تحضر لي عندما تكون زوجتي ليست بالبيت وكنت اتمتع بيها حتيي زهقت منها وكنت ابحث عن غيرها واخيرا مشت الجاره السخنه لبلد اخري وظليت انا ابحث عن صيد اخر


كانت نيكه رهيبه وكانت نيكه كلها شهوه وشهوتها تكمن باستسلام المراه لي واخضاعها لي كانت نيكه فيها شهوه ممكن تدخل السجن بل شهوه ممكن يكون فيها اعدامي بس اخدت منها ما اريد بالاصرار وقوه الشخصيه المراه كانت خائفه ولكنها اشتهت بالاخير وانا كنت مصر وكنت عاوز انيكها باي طريقه واستسلامها لي كان شهوتي

اغتصابي بكامل رغبتي وشهوتي

انا فتاة سعوديه من جده عمري 26 سنه بدأت قصتي وانا عمري 17 سنه في ثاني ثنوي انا كنت فتاه على قدر منيح من الجمال ومع اني الكثير كان يوصفوني بأكثر من رائعه
وانا كنت امارس العاده السريه بشكل كبير ورغبتي وشهوتي الجنسيه كبيره كثير بدون حد ومارة السحاق مع بنت في نفس الصف الي انا كنت فيه لمرتين فقط
وكنت بحب اكتير لو ان اقدر انام مع رجل يكون باستطاعتو اشباعي بنفس الوقت كنت رافضه الفكره عشان ما دبي انفتح وما اقدر اكمل حياتي طبيعيه واتزوج وانفضح وانذبح
في احد الايام الي كنت فيها بالمدرسي بطلع من المدرسه اما ان يجي احد ابوي ولا احد اخواني يوصلني البيت او ارجع مع قريبتنا الي بنفس مدرستي وهي جارتي وهي بعد كانت
ايام كثيره اوصلها معي وكان امر طبيعي بينه الا انها موب نفس البنت الي مارسة معها ولكن عند خروجنا من المدرسه كان دائماً يوجد سياره فيها 3 شباب يعاكسونه دائماً ويحاولو يخلتو في بنت
وهنى تبدأ قصتي
في احد المرات وانا طالعه من المدرسه بتصل على اهلي يجي احد يوصلني وابوي بعتذرلي وبحكيلي انه ما يقدر لانه مشغول وقال بشوف واحد من اخواني قلت له طيب خلاص ماله داعي برجع مع جارتنا
الي معتاده ارجع معها وطبعاً انا اسرع بالخروج عشان الحقها ليستوقفني شاب من الثلاثه الي دائماً موجودين ويحاول يكلمني فتفلت عليه وقلت انقلع من وجهي يا منحط ومشيت بخطى سريعه لأصل لصديقتي
واركب معها وكان عندي اختبار بعد يومين بمادى الرياضيات الي انا كنت اكرها كثير وما كنت ادرس لها ابد لاني بكرها وخبيت عن اهلي وجود الامتحان وكنت بفكر بأختلاق كذبه اقولها لهم
يوم الاختبار لاني برجع بدري من المدرسه تقريباً الساعه 9 ونص صباحاً بدل من 2 الظهر رحت يوم الاختبار واختبرت طبعاً ما قدرت اتصل على البيت لان اكيد ما عندي سبب ارجع الحين للبيت
فقلت برجع مع قريبتي وبالفعل خرجت من باب المدرسه وبروح عندها قبل لا تمشي ولكن واجهي مره ثانيه نفس الشب الي تفلت عليه المره الي مضت ونظر علي نظره حقد وقال كملي طريقك بعد انا ابتعد
عنه مش اكثر من خطوتين حسيت فيه خلفي ويحط سكينه صغيره او خنجر على اسفل ظهري وقال اركبي السياره الي كان فيه اصدقائه الثنين الباقين وقلت مابي قال بفصل جسمك عن رجولك وبصراحه
كنت مرتبعه من الخوف وفنظرت لي صديقتي من بعيد وقالت تعالي همس باذني وقال اذا رحتي معها اعتبري نفسك ميته وابتعد عني خطوتين ومن خوفي قلت لا اخوي الحين وصل بيجي يوصلني ما عليك
وذهبت ولم تشعر بشيئ بقيت بس انا وهو بالشارع وصديقه الثنين الي بالسياره قال اركبي بالسياره فركبت بهدوء بالخلف وكان جالس شاب وسيم لا بطير العقل بجنن وهو كان زعيمهم مثل ما بيقولو
الي شايل الليله كلها وجلست جنبه وجلس جنبي من الجه الاخرى الرجل الي يحمل سكينه وقال اجلسي عاقله ولا بتفقدي روحك قلت طيب فوضع الرجال الوسيم والي كان اسمه حمد يده على كتفي
وضمني ضمه خفيفه لناحيته فرفض ان اقترب منه وقال لي لا تزعليني منك لانز زعلي مش منيح فأجبته فخوف حاضر وقال لا تخافي لا تخافي وابتسم بوجهي فعرفت على الفور انهم ارادو اغتصابي
من طريقة كلامه من افعاله من نظراته رأيته يراني عاريه امامه وانا كنت اتمنى ان امارس الجنس ولكن كنت لا اريد ان يفتح غشاء بكارتي وعرفت انني لا يمكنني ان افلت من بين يديه فبدأت افكر بطريقه
لأرضيه ويرضني ايه انه ينكني بس بدون ما يفتحني وانا اكون متعاونه معه وايضاً ان اختصر على نفسي ان يغتصبني اثنان منهم وان اجعل واحد من ينكني وكنت افكر بطريقه الي احقق فيها الي ابيه فسألت
حمد وقلت له انت وضعت يدي على صدره ودفعته دفعه خفيفه قال وش فيك قلت وش بتسون فيني قال ما عليك بتعرفي لا تخافي قلت عندك اخت قال ايه قلت له مو حرام عليك وبهدوء ودون ايه انفعال قال لا
موب حرام علي قلت له ليه وش اخطيت انا عشان تسون كذا قال وش بنسوي قلت مدري بس ماظنه زين لي فرجع حط يده على كتفي وجرني له بقوه اكبر وهمس باذني حياتي انا بحبك بس خلينا حبايب
لا تعملي مشاكل وانا برضيك بس اذا بتزعلني بعاقب بكثير اشيه وانا ما كنت افكر بكلامه كنت افكر بحنانه وعطفه يوم يحط يده على كتفي انا ابحث ان شخص يرعاني ويحبني ويدللني ويشبع رغبتي فوضعت
يدي خلف ظهره ليعرف اني ما بزعله وقلت له انا ما بزعل حبيبي وضعت رأسي على صدره وضعت يدي الاخره على صدره ومررتها لان تصل ليدي الاخره واضمه وهو بنفس الوقت ضمني وضحك وابتسم بوجهي
وقال فديتك مطيعه فلمسني الرجل الاخر وبعد ان تأكد انه ماله ايه قيمه بالنسبه الى اني بحضن معلمهم قلت انقلع لا تلمسني فعصب علي وضربني على رجل وكان بيضربني على وجهي ولكن حمد قال له لا
لا تلسمها هذي لي فتركني بغضب وابتسمت ابتسامه خبيثه بوجه اني انتصرت عليه ولكن في طريقنا ومن سوء حظهم استوقفتهم دوريه من بعيد فوضع السكين في ظهري وقال اذا قلتي شي بذبحك قلت انقلع لا تلمسني
وعرف حمد انهم خلاص انمسكو لان الدوريه كانت دورية تفتيش وتضع مسامير كي لا يستطع احد الهرب فستوقفتهم وشفت الدموع بعيون الرجل الاخر وحمد نظر لي نظره وقلي خساره قلت له رحتو فيها بعد وقفنا
خرج حمد من السياره يبي يهرب ولكن بذكاء وسوه انه بكلم الشرطي فجاء شرطي وكلمنا وفكرة للحظه انا ابي انتاك انا ابي قلت لحمد من شباك السياره لازم ترضني قال انا ما انمسك وكلن بالفعل الشرطي
مسك بيده وسألني انتي وش مجلسك بين اثنين رجال فقلت له هي وش تقول انت وش تقصد وقلت له بغضب هذه الي بره زوجي وهذا اخوي وش تبي انت فصدقني الشرطي لاجباتي بغضب وتفجأ حمد من
اجابتي لا مو تفجأ انصدم وركب السياره من جديد واكملنا طريقنا وقال حمد وش الي قلتي قربت راسي من صدره من جديد وقلت انا ما اخون حبيبي وضميته وهذي المره جلست على رجوله وضمني وضميته وقلت له
وقفو على جنب قال وش فيك قلت بعصبيه وقفو قال زين زين وقف على جنب قال حمد وش فيك وهي يدلع فيني قلت خلي هذا الزباله ( اتكلم عن الرجل الاخر) خله ينزل من السياره قال حمد لا وش ينزل قلت يركب قدام
مابي يجلس جنبي قال له حمد اجلس قدام اجلس وفي جلوسي على اقدام حمد لاحظت من تحتي انتصاب زبه الكبير *** يخترف بنطاله وبعبائتي وبنطالي وملابسي تحت العبائه احسست انه يخترق جسمي كله
وبدأت شهوتي القويه الى ان نزلت عن اقدامه ورجعت جلست جنبه الى ان وصلنا لفيله كبيره وقلت هاذي لمن قال هاذي لي قلت لك انت قال ايه قلت زين حلوه وصعد معهم بهدوء ولكن الرجل الاخر رفع سكينه بوجعي
وقال ما اسمع صوتي قلت له كذا بقرف انقلع ياخي وش تبي خلني ويه حبيبي وضعت يدي حول خصر حمد الذي وضع يده على كتفي وضمني له وقاله خلاص يا شيخ اتركها وصلنا لشقه ودخلنا طبعاً السواق لم يكن موجود
فقد انا وحمد والشاب الاخر الذي لم اعرف اسمه قط فجلس حمد على الكنبه وجلس الرجل الاخر وانا جلست في حضن حمد وقلت حمد حياتي امريني يا بعد عمري قلت خلي ذه يطلع بره وش تبي فيه قال لا ما يصير
قلت زين تبيني زعلانه قال لا و**** مابيك زعلانه بس حياتي بتتحملي ولا تزعليني انا قلت مابغاه وقلت له انت قال وش تبي قلت مابيك قال كيفك هو قلت ايه كيفي مابيك قال انصمي يا كلبه يا شرموطه يا قحبه انكتمي
يا بنت الكلب يا اخت القحبه بينك *** انصمي في عصبيه عارمه قلت له شوف انت يا كلب انقلع من وجهي فغضب علي حمد وقال لا تقولي كذا قلت زين زين قلت له شوف انت قال وش تبي قلت اجيب لك وحده من خوياتي
بالمدرسه بعدين تكون لك بس فكني الحين ما ابغاك ابي حمودي بس قال حمد وش تقولين قلت حمد مابي ابيك انت بس وهو ادبر له خويتي بالمدرسه مابي قال الرجال الاخر على قد كل*** قلت اذا ما كنت على قده
اذبحني وطبعاً انا ماني على قد كلامي بس ادري وببساطه انه ما يقدر يسوي شي لو فلت من بين يدي قال زين زين وقال لحمد يا حمد تراك خوي ولا تصير خوان قال ما عليك وخرج وتركنا وكل هذا الي حصل
لم يرى ايه منهم وجهي فكنت اضع عبائتي وغطاء الوجه فخلعت غطاء الوجه وبحلق حمد فيني بعيونه وابتسم قال وش الزين ذه كله اموت فيك فخجلت ووضعت رأسي على الارض وجلست بين احضان حمد وقلت حبيبي
قال عيونه امريني يا بعد عمره قلت وش بتسوي فيني فبدأ بتقبلي على خدي قلت وخر قال وش فيك قلت وخر وقلتها بدلع ادلع عليه واتغلى مابيك زعلانه عليك قال ليه يا بعد عمري قلت له كنت تبي خويك علي هو عندك
اهم واحسن مني وقال و**** ما تتكرر فأنا خلعت عبائتي وشهوتي ثاره وبدت تزيد اكثر بكثير وبقيت علي ملابسي الباقيه الي هي بنطال جينس عادي مو ملزق ولا واسع بزياده وتيشرت قصير فهجم علي حمد من الخلف وبدأ
بتقبيل وجهي وخدي ورقبتي وسدحني على الكنبه على بطني وطلع فوق قلت يا دب طس وخر وخر قال وش فيك يا بعد عمري وش فيك يا حياتي قلت على سرير موب هنا قال مو عيوني تامريني امر وقلت فديتك
واخذني الى غرفته وبدأت شهوتي تشتعل باحضان كسي الملتهب وبدأ كسي يفرز مائه وابتل كالوتي دون ان يظهر البلل على البنطال وصلنا لغرفة النوم الي هي فيها سرير نوم كبير ورميت نفسي على السرير وقلت انت
قال امري قلت تطيعي قال من عيوني وهجم علي كل وحش يقبل جسمي ويعتصر صدري بين يديه بوحشيه ويقبلها من فوق الستان والتيشرت وخلعني التيشرت والسيتان بلمح البصر وضحكت قلت افصخ انت يا دب
فصخ ثوبه وفصخ سرواله ورجع بينام معي فأبعد قلت اخلع كل شي ليخلع كل ملابسه ومسكت زبه بيدي وقلت نايم هذا قال صحي قلت زين بس كمل شغلك وعاد ليقبني ويمتص نهدي الورديان وانا اتأوه بصوت منخفض من
الشهوه والمتعه لينزل ويبدأ بتقبل بطني وسرتي ولينزل لبنطالي ويتوحش ويبدأ بتقبل كسي بوحشيه من فوق بنطالي وتزيد ثورتي واهاتي تتعالا وامسك راسه بكلته يدي ابعدها عن كسي فبدأ عل الفور فصخ سروالي
وكلوتي وبدأ يمتص كسي بشهوه وقوه وكان كسي نظيف لا يحتو على ايه شعر ولونه وردي احمر فاتح ويمصه بقوه وباعد بين شفرات كسي وبدأ يدخل اصبعه لابتعد عنه بسرعه وابعد بقدمي بحركه ارفسه فيها للخلف
قال وش فيك قلت لا تفتحني قال نعم قلت لا تفتحني من ورا قال هي تعالي ومسك اقدامي وجرني نحوه وقال بفتح يا حياتي ماهو كيفك بعد للخلف ونمت على السرير بوضعيه صحيحه لاني كنت انام عليه بالعرض وليس بالطول
وقلت تعال نام جنبي اكلمك بشي جاء وجلس جنبي ووضعت يده على كسي وقلت له افركه لي وانا اكلمك فبدأ بفكره وبحنيه وبطريقه جعلتني اثور بزياده قلت له حبيبي وضميته لصدري وبدأ يقبل صدري وقلت
تبي هذا المره الاولى والاخيره بينا ولا تبينا دايم سوا تحبني واحبك قال ابيك دايم قلت لا تفتحني واصير لك حبيبتك وانت حبيبي قال مابي قلت اجل ما بمشي معك وما بمتعك وبخليك تغتصبني اغتصاب ماني موافقه
وبعد ما اطلع من هنا بشتكي عليك للشرطه وحافظه شكلك قال زين زين انيكك من ورا قلت يوجع قال هي انتي قلت على شرط ما توجعني بالراحه علي قال موافق بس خلصيني قلت زين وصعد فوقه ووضعت رأس زبه على
كسي وبدأت بفركه والقيت جسمي عليه وضعت صدري على صدره وضميته وضمني وبدأت بتقبيله بشهوه فقلبني لانام على ظهري ويصبح هو فوق وبدأ بتقبلي ومص شفتي ومص صدري قلت اههه اه اه كسي
كسي ابو رجلك الحسه الحين ينفجر قال قلت لك خليني افتحه هذا قلت لا بس مصه لي وبدأ يلحسه ويمصه بشفاتي ويباعد بين شفرات كسي ويدخل لسانه قليل ويبوس كسي من الداخل وزادة شهوتي وقلبت نمت على
صدري بطني وبدأ يقبلني من الخلف وبدأ يمرر زبه الي انتصب بين فلقتي طيزي ويفرك بقوه وقلت له تعال وقلبت نفسي وقال وش فلت نام على ظهرك قال ليه قلت نام وبعصبيه فنام على ظهره مسكت زبه بيدي وبدأت
احلبه له واشتده انتصابه وكان زبه كبير كبير كان اكبر من يدي بمرتين ثم وضعت زبه بين نهدي وبين بزازي واحكه له وامرره صعود ونزول وبدأت بمصه ولعقه والعب فيه بلساني وابوسه وامصبه وامص خصيانه
والحسهم وابوسهم واشتهيه وكل هذا وانتصاب زبه يزيد ويصلب الى ان اصبح اكثره صلابه من الفولاذ وقلت له تبي تفضي بفمي قال لا يا قلبي ابي انيكك انا عشان افضي ابي وقت طويل فوضعت رأسي على الارض
وبخجل وقلت له احلى كذا مزبوط ولعقته له بعد وبعدين قال يلا فهمته يبي ينكني فنمت على بطني وبدأ بيدخل زبه بطيزي قال اييي اييي يوج

عبير مش هاتصدق لو شفتها لازم تفكر فى طيزها من غير كلام

انا شاب ابلغ من العمر 26 سنه موظف في احدي المصالح الحكومية تخرجت من احدي الكليات وتم تعيني في هذه الوظيفة مباشرة أنا وزميلة لي في الكلية تدعي عبير وهي تصغرني بعام واحد , لم تكن لي علاقة بزميلتي عبير ايام الدراسة الجامعية من أي نوع فهي فتاة عادية قصيرة القامة قليلاً , لكنها ممتلئة الجسم لم أنظر لعبير بأي نظرة جنسية علي الأطلاق ايام الجامعة ولا حتي بعد استلامي للعمل .
لكن بعد مرور عام واحد من وجودنا في هذه الوظيفة بدأت نظرتي إلى زميلتي عبير تتغير . خاصة بعد أن بدأت هي في التغير من حيث المظهر وأسلوب الملابس , لم أعرف سر هذا التغير الذي طرأ عليها سوي بعد فترة حيث علمت أنه تمت خطوبتها لأحد الأشخاص الذي يعمل مدرساً في مدرسة قريبة من محل عملنا حيث تابعها هذا الشخص بنظراته يومياً حتي قرر أن يخطبها , عندها حدث التحول الكبير في مظهر عبير حيث بدات تهتم بملابسها ومكياجها , وبدأت في ارتداء الملابس الضيقة ووضع المكياج بشكل واضح عندها بدأت أنظاري تتحرك نحوها بشدة في كل مكان حيث أصبحت اتعمد ان أتحدث معها بمناسبة وبغير مناسبة .
لقد كانت عبير ترتدي جيبات أو تنورات كما تسمي أحيانا ضيقة للغاية وكان جسمها ممتلئ وخصوصاً طيزها حيث كانت رائعة بكل معني الكلمة حتي كانت تلفت إليها أنظار كبار الموظفين حتي ممن تجاوزت أعمارهم الخمسين .
عندها بدأت صور عبير وطيزها الرائعة لا تفارق مخيلتي علي الاطلاق لدرجة أن زبي أصبح يصاب بالانتصاب المفاجئ لمجرد رؤيتها أو حتي سماع صوتها , لكن للاسف اصبحت عبير مخطوبة وتنظر خطيبها يوميا ويغادران مقر العمل معا وانا احسد هذا الشخص علي ما سيتمتع به من خلال هذه الطيز الرائعة استمرت خطبة عبير أربعة أشهر وبعدها غابت عبير عن العمل لمدة اسبوع كامل وعندما قامت بعض زميلاتنا في العمل بالسؤال عليها علمنا ان خطبتها فسخت بعد حدوث ما قالت انه بعض المشاكل بينها وبين خطيبها ولكن لا احد يعرف ما هي تلك المشاكل .
وبعد أن عادت عبير إلي العمل بدت حزينة للغاية واستمرت علي هذه الحال لمدة تجاوزت الأسبوعين بعدها عادت لطبيعتها .
بدأت عبير تنوع في ملابسها ومكياجها بشكل أكبر من ايام الخطوبه ربما لتحصل علي عريس آخر عندها قررت أن لا أضيع هذه الفرصة من يدي وبدأت اقوي علاقتي معها في حدود العمل أولا لكن ظللت لفترة طويلة لا أعرف كيف أبدأ معها وكيف ستتطور علاقتنا للدرجة التي تسمح لي بأن أنيكها . استمر الوضع اكثر من شهرين للدرجة التي اصبحت أحيانا اتعمد الغياب عن العمل لأني لا استطيع أن ارفع نظري عنها أو عن طيزها الرائعه .
فقد كنت في احيان كثيرة اثناء العمل اتوجه إلي دورة المياه وأمارس العادة السرية وأنا أتخيل اني المس طيزها وأدخل زبي الهائج المتوحش في هذه الطيز التي قل مثيلها .
حتي جاءت الفرصة المناسبة والتي انتظرتها طويلاً حيث تواجدت أنا وعبير لوحدنا في الدور الأخير للمبني الذي لم يكن فيه سوي حارس الأمن في الدور الأول والذي لا يستطيع أن يغادر مكانه عندها قررت ألا اضيع الفرصة .
كنت أنا وعبير في غرفة الفاكس حيث كانت تقوم بإرسال بعض الفاكسات والخطابات وكانت واقفة وتريح قدمها اليسري قليلا في حين كانت ملابسها ضيقة للغاية الي الحد الذي كنت الاحظ فيه كيلوتها من تحت الجيبه , المنظر الذي جعل زبي يكاد يقطع بنطلوني ويخرج منه كالثور الهائج لينقض علي هذه الطيز التي طلما حلمت بها ,
كانت عبير تدير ظهرها لي عندما تقدمت إليها متناسيا مايمكن أن يحدث لي من مشكلات إذا رفضت عرضي لكن طيزها المدوره المثيره لم تترك لي مجالا للتردد فقمت واحتضنتها منا الخلف واعتصرت بزازاها بيدي الاثنين .
اصيبت عبير بالذهول وقالت لي انت بتعمل ايه ؟ انت مجنون ؟ انا زي **** ؟ فرددت عليها انا مجنون بيكي وبحبك من زمان وحاسس انك ليا , صدقيني يا عبير بحبك , عنده قمت بدفعها نحو الجدار وقمت باعطاءها قبلة طويلة فوق شفتيها الناعمتين وانا اضغط بقوة علي بزازها .
عنده توقفت عبير عن الكلام وبدأت صوتها يخفت قليلا قليلا وبدأت تذوب في احضاني وانا امص شفتيها وادعك بزازها ويدي تعتصر طيزها بقوة كاني وجدت شيئا كان قد ضاع مني استمريت علي هذا الوضع ثلاث دقائق وبعدها طلبت منها مباشرة ان انيكها فردت بصوت عاي لا لا لا لا لا انا بنت لسه فقلت لها حبيبتي انا سوف اتركك بنت كما انتي ولكن اريد فقط شئيئا واحدان تتركي لي طيزك الرائعه التي طالما حيرتني وارهقتني .
كانت عبير ترفض في البدايه لكنها احست بالحصار من كل ناحيه فلا احد غيرنا في المكان كما اني نجحت في اثارتها الي الحد الذي لم تستطع معه الوقوف علي قدميها وطلبت الجلوس فجلست الي جوارها ويدي اليسري علي بزها الايسر وانا ادعكه بكل رفق حتي اسندت ظهرها الي الجدار فقلت حان الوقت وبدأت بفتح سستة البطلون حتي خرج منه هذه الوحش الكاسر .
كان زبي منتصبا لدرجة اصبح معها من الصعوبة ان يعود اليي البنطلون مرة اخري دون اني يقوم بزيارة لطيز عبير التي انتظرها طويلا , فأمسكت يدها ووضعتها علي زبي كانت عبير مستغربة ومصدومة من منظر زبي . فسألتها هل هذه أول مرة تشوفي زب في حياتك قالت ايوه , عندها قلت ولن تنسي هذه المرة في حياتك وقمت بفك سستة الجيبة ونزعتها بقوه كانت عبير ترتدي كيلوتا اسود اللون ورقيقا للغاية فادخلت يدي الي الكيلوت ولمست كسها الذي كان مبتلا فقالت لي انت وعدتني افضل بنت فقلتلها انا عند وعدي , ونزعت الكيلوت واخذته معي
وتوجهت الي دورة المياه واحضرت صابونة من حوض الغسيل ورجعت الي حبيبتي عبير اليت كانت لم تفارق مكانها مليمترا واحدا فامسكتها مني يديها وادرت طيزها نحو يالروعة هذه الطيز وتناسقها ونعومتها.
فقمت بدفعها برفق ناحية المكتب ووضعت بطنها وصدرها علي سطح المكتب واصبحت طيزها في اتجاه زبي الهائج الذي قمت بدعكه بالصابون وبدأت أحرك زبي برفق علي طيزها وكأني اقوم بجولة لزبي المحروم الذي طالما اشتاق لهذهالطيز وضعت كمية من الصابون علي راس زبي ووجهته مباشرة ودون انتظار ناحية فتحة طيز عبير .
وجد زبي مقاومة في البداية من فتحة الطيز الضيقة التي لم يزرها اي زب الي انا فتحة طيز عبير لم تتمكن من الصمود أما هجوم زبي الكاسح فادخلت رأسه ثم الي منت صفه ثم ادخلته كاملا وتركته كاني اريده اني يستقر في هذه الطيز ولا يخرج منه ابدا .
كانت عبير تئن أنينا مكتوماً وبدأ وجهها محمرا بشده عنده قررت ان اتحرك بدأ زبي في الحركة دخولا و خروجا وبدأ صوت عبير في الارتفاع ااااااااااااه ااااااااااااااه همووووووووت تعبت ... حرام عليك
لكن هذه الاصوات لم تزد زبي الا تصميما علي مواصلة النيك الي النهايه حبيبتي عبير بحبك
هيا دي اللحظه اللي استنيتها من زمان ااااااااااااه امممممممممم
هموووووووووووووت حرام حراااااااااااااام احسست ان نهاية المشوار اقتربت واحسست بالسائل في خصيتي عندها دفعت زبي بقوة الي اعماق طيز عبير حيث اطلق حمم براكين الغضب الي احسست انها اكبر كمية سائل اطلقها انسان عنها صرخت عبير صرخة مدويه انهت بها هذا السناريوا الجميل كانت لحظة لم ولن انساها كما ان عبير لم ولن تنساها .....

شرموط لطيفة

مرحبا سوف احكي لكم حكايتي مع لطيفة في البداية أعرفكم على نفسي أنا شاب وسيم وجسمي حلو ورياضي عمري 29 سنه تعرفت على بنت من الإمارات عن طريق النت واتفقت معها اني سوف اذهب عندها الى دبي حيث أني من السعوديه واسكن في شقتها واكون شرموط عندها حيث هي تتحكم في مثل ما تبي ولما وصلت الى دبي استقبلتني هي في المطار وذهبنا الى بيتها واول ما وصلنا خلتني افسخ ملابسي كلها وقالت لي انت من الحين هتظل بدون ملابس واخذتني الى غرفة النوم وقالت لي فسخ ملابسي ففسخت ملابسها ثم بدأت ببوس وجهها وفمها وادخلت لسانها بفمي فصرت امص لسانها وابلع ريقها ثم نزلت اقبل رقبتها ويدي تلعب بنهودها ثم صرت افيل صدرها والحس نهودها وامص حلماتها ثم نزلت الى بطنها وقمت بتقبيله وصرت الحس سرتها بلساني ثم نزلت الى فخوذها وصرت اقبلها واقبل اعلى كسها وثم قمت بلحس بظرها ومصه ولحس كسها من اوله الى اخره وصرت اعضعض شفرات كسها وادخل لساني داخل كسها والحسه الى ان نزلت منيها فشربته من كسها مباشرة وبعد ما نزلت لطيفة قامت وقالت لي نام على ظهرك فنمت وبدأت تلعب بزبي بيدها ثم بدأت بمصه بشفايفها ويدها قالت للطيفة انها تبيني احبلها من دون علم احد ويسير المولود ولدها وولد زوجها فقلت لها حاضر عمتي اللي تآمريني فيه فجائت صاحبة عمتي في اليوم الثاني وكان اسمها شيخة فدخلت انا واياها غرفة النوم ومارست الجنس معاها وكبيت في كسها اكثر من خمس مرات ولما انتهينا وقبل ان تمشي شيخة قالت لعمتي لطيفة انها بتجي بكرة وبعده علشان تبي تتأكد من حصول الحمل فوافقت عمتي ولما ذهبت شيخة قالت لي عمتي لطيفة انها اليوم عندها جمعة حريم يبن يجين ويتفرجن على فقلت لها حاضر عمتي فلما جاء المساء جاء الضيوف وانا بالداخل فلما اكتمل الضيف جائت عمتي تقول لي يا تعال معي علشان يشوفوك البنات فقلت لعمتي انا استحي اطلع على مجموعه من البنات مرة واحدة فقالت لي عمتي و**** يا شرموط الحين تبي تطلع معاي ولا لاطردك من البيت وانت عريان ومسكتني من خصاوي وصارت تسحب في الى الصالون حقها عند الضيوف ولما دخلت الصالون حصلت ستة حريم غير عمتي وقالت لي عمتي سلم على عماتك فرحت اسلم عليهن وكل وحدة اسلم عليها تجلس تتحسس زبي وتلعب بخصاوي ثم قالت وحدة لعمتي انا ابي اخذ علي داخل فقالت عمتي ما عندي مشكلة فرحت معاه ومارست الجنس معها ولما انتهيت مسكتني من زبي وصارت تسحب في الى حقك يشرب نصف الكاس فقالت لي عمتي اشرب نصف الكاس فشربت نصفه فكان اروع شئ شربته كان كوكتيل من مني سبع حريم كان طعمه يجنن ثم قالت صاحبة عمتي لعمتي جلخي زبه وخليه يكب منيه في الكاس فصارت تمص لي عمتي زبي وتجلغ لي زبي وتلعب في خصاوي الى ان نزلت مني في الكاس الذي فيه المني حق الحريم فاخذته صديقتها وحركت المني باصبها وقالت لي اشرب شوي منه فشربت ثم قالت لي نام على بطنك فنمت ثم صارت تدخل اصبعها في الكاس ومن ثم تدخل اصبعها في خرقي ثم صارت تدخل اصبعين ثم دخلت اصبعين في خرقي وفتحة خرقي باصابعها وقالت لعمتي ديري المني اللي في الكاس في طيزه فكبت عمتي المني في طيزي وكانت تدخل المني باصبعها داخل طيزي حتى دخلته كله واحسست بالمني يجري في طيزي فاحسست باني صرت شرموط عندهم وانه تم اغتصابي ثم جلسن في الصالون على الكنب وقالت لي عمتي نام على ظهرك تحت رجولي فنمت وصارن يسولفن مع بعض وعمتي جلسه تلعب بزبي برجلها مرة ترص على زبي ومره ترص على خصياني ومرة تحط زبي بين اصبعي رجلها الى ان انتهت السهرة وذهبن الحريم فرحت اى الفراش ونمت من كثرة التعب وفي اليوم التالي جائت ضيفه اخرى لعمتي لطيفة تبي تشوف الشرموط حقها هكذا صار اسمي عندهم شرموط لطيفحبل يمنعه من الخروج فقلت لها عمتي فكي الجبل علشان ابي انزل المني حقي فقالت لي تبي تنزل منيك في طيزي يا شرموط قلت لها اي قالت وانا بعد ابيك تنزل منيك في طيزي ففكت الحبل وانطلق المني بسرعة الى طيز القحبة صاحبة عمتي لطيفة حتى عبيت طيزها مني ثم دخلت زبي كله في طيزها وصارت تسولف مع عمتي لطيفة وهي تلعب بخصاوي وانا كل فترة انزل مني في طيزها واستمرت حوالي الساعه وهي جالسه على زبي ثم قامت ولبست ملابسها لكي تذهب وهي تقول لعمتي عمري ما شفت مثل هذا الفحل اللي عندك يانيلك بيه ولما ذهبت اخذتني عمتي الى غرفة النوم لكي انيكها وبعد يوم حافل بالنيك ذهبت لانام من شدة التعب وفي اليوم الثاني قالت لي عمتي عندي لك مفاجأة قلت لها وش هي قالت ابيك اليوم تغتصب وحدة وتفتحها قلت اخاف انها تشتكيني او تقول لاهلها قالت لا تخاف هي خدامة صديقتي وعمرها 20 سنه بتيجي معها اليوم ابيك تغتصبها وتفتحها قدام البنات قلت امرك عمتي وجاو البنات وجات الخدامة مع صديقة عمتي وانا كنت جالس بالداخل فنادت على عمتي فدخلت عليهم فكانو 8 حريم غير عمتي فقالت عمتي شوف شغلك فذهبت مباشرة الى الخادمة وانا بالطبع مسخ ملابسي لاني غير مسموح لي بلبس الملابس وانا يالبيت فخافثم ذهبن البنات من عند عمتي وجلست عندها شهر كامل وانا انيك عمتي كل يوم وانيك كل بنت تبي تنتاك تجي عند عمتي وكان احلى شهر في حياتي وانا الان ابحث عمة ثانية تكون مثل لطيفة اكون عندها شرموط واسكن عندها فمن ارادتني

جارتنا صفاء

بعد ما انتقلنا لشقتنا الجديدة كنت أفكر بجارتنا القديمة وكيف كنت انيكها لحد ماتعرفنا على جيرانا الجداد اصل كان عندهم بنت اسمها صفاء بعمر اختي طالبة بكلوريا يعني اكبر مني بسنة كانت بنت حلوة طيزها معباية وصدرها نافر تلبس تياب بضي تبين انوثتها. لما كانت تجي عندنا كنت ابص عليها وزبي يصير ينقح علي.
بعد الفحص طلعت نتائج البكلوريا في الجريدة رحت اجيب جريدة لأختي بس مالقيت قالتلي اختي روح عند رفيقتي جيب منها الجريدة رحت بسرعة ودقيت الباب فتحتلي الباب هي وكانت لابسة فستان قصير مبين نص فخادها بصيت عليها وانا مش عارف اتكلم لحد ماقالت اهلين وسألتني مالك وجهك احمر ليه قلتلها لأني طلعت الدرج بسرعة انا كنت بدي الجريدة لأختي عشان النتائج قالتلي اطمن **** نجحت وانا كمان نجحت قلتلها الف مبروك . دخلت تجيب الجريدة وانا بطلع على جسمها وطيزها جابتلي الجريدة اخدتها منها ورحت بسرعة لأنو كان زبي منتصب عالأخير.
مرت الأيام وكنت ما أشوفها الا قليل بعد ماراحت عالجامعة ونجحت أنا وسجلت بالجامعة وكانت هي بنفس الجامعة بس ماكنت التقي فيها لأنها كانت بكلية تانية . وفي يوم كنت مسافر البلد وبالصدفة كانت مسافرة والتقيت فيها بالكراج سلمت عليها واخدت منها الشنطة وحجزتلها جنبي وفي الطريق قعدنا نتكلم قلتلها اهلي مابيعرفوا اني جاي اليوم وحابب اعملها مفاجأة وكنت كل شوية اطلع على فخادها وبعدين عرفت انها كانت منتبهة.
المهم وصلنا وحملت معها الشنطة ووصلتها البيت قالتلي اتفضل ارتاح من السفر قلتلها لا شكراً لازم اروح البيت قالت طيب بس اشرب كاسة عصير دخلت معها وبعد مادخلنا قلتلها شو أهلك مو هون قالت استنى شوية ودخلت ورجعت بعد شوية ومعها ورقة قالت اهلي سافروا عند خالتي في اللاذقية وتاركيني رسالة عشان احصلهم هناك وشربت كاسة العصير اللي جابتها ووقفت عشان اروح قالت خليك اتغدى معاي مابحب اتغدى لوحدي قلتلها معلش اتركك ترتاحي قالت شو انت غريب وبعدين اهلك مابيعرفوا انك جاي اليوم قلتلها طيب . قالت ادخل غسل وانا رح ادخل اعمل دوش . غسلت وقعدت في الصالون ودخلت هي الحمام وانا كنت بتخيل جسمها العاري لحد ماسمعت صوت صرخة من الحمام ركضت بسرعة وفتحت باب الحمام اللي كان مش مقفول ودخلت عليها لقيتها بالأرض عارية قلتلها خير شو اللي صار قالت وهي بتتوجع زحطت على الأرض وانا بطلع من البانيو مسكتها وقعدتها على طرف البانيو وكانت حاطة ايدها على كسها بس بزازها كانت مكشوفة وشفت احلى بزاز كان جسمها ابيض متل الحليب احمر وجهي وانتصب زبي عالآخر بس مسكت نفسي ونزلت على رجلها وقلتله خليني اشوف رجلك حصلها ايه ماردت علي ّ ومسكت رجلها وصرت ادلكها كانت ناعمة متل الحرير وزبي كان عاوز يطلع بعدين مديت ايدي على فخدها وصرت الحمس عليه لحد ماحسيت انها سخسخت وشالت ايدها عن كسها ومديت ايدي على كسها وصرت احسس عليه كان كسه عليها شعر خفيف لونو وردي وصارت تتأوه بغنج بعدين شلحت تيابي كلها وحضنتها قالت انت كنت رح تاكلني بعيونك ونحنا بالباص وكنت طول الوقت بتطلع على فخادي قلتلها انا مشتهيكي من زمان قالت وانا كمان ، بعد ماقالت هالحكي حضنتها بقوة وبستها على شفايفها ومصيتهم وهي دخلت لسانها جوا تمي وصارت تحركو وكنت شادد على جسمها وبزازها على صدري وزبي على كسها وايدي بتلعب بطيزها كان طيز نافر يجنن وبعدين نزلت بالبوس على رقبتها وبعدين على بزازها ارضعهم والحسهم وهي كانت دايبة عالآخر وكملت على بطنها وعلى كسها الحسو لحد مانزلت ميتها كان طعمها يجنن وكانت هي بترتعش وصرت ابوس فخادها والحسهم وبعدين كنت عاوز ابوس طيزها والحسها بس هي قالت لا بعد الحمام احسن عشان ريحتها انا ماسمعتها وصرت ابوس طيزها واعضها عضات خفيفة ومسكت فلقات طيزها وفتحتهم وصرت ابوس خرم طيزها وقلتلها ريحتو تهبل هلق كيف بعد الحمام بعدين قالت صار دوري ونزلت على زبي اللي كان نام شوية ومسكتو بايدها ونتصب تاني وصارت تبوس راسو ودخلتو جوا تمها وقعدت تمصو وتلحس بيضاتي ولا أحسن شرموطة قلتلها بعدي تمك زبي حينزل بس هي ولا هنا ونزل زبي الحمم بتمها وصارت تلحس زبي وتنضفو بلسانها بعدين نزلنا البانيو وقعدت بحضني ومدت ايدها على كسها وصارت تفركو ومسكت زبي ولعبت فيه لحد ماقام تاني وصارت تحف راسو بكسها شوية شوية بعدين اسرع وهي بتتأوه من الشهوة لحد ماحسيت انو زبي اترطب بمية كسها وبعدين مسكتها ورفعتها وصار طيزها مقابل وجهي وصرت الحس طيزها وكسها وهي كانت بتمص زبي وجبت ضهري بتمها وهي نزلت مرة تالتة ميتها قلتلها ماعاد عندي حيل انيكك قالت بعد الحمام قلتلها طيب خلينا نتحمم وصرت احممها كانت جسمها بيجنن وملمسو متل الحرير وهي كمان نضفتلي جسمي وبعدين مسكت المنشفة ولفيت جسمها فيها ولفيت جسمي بمنشفة وحملتها واخدتها عالغرفة لحتى نبلش الجزء التاني

خالي الوسيم

انا فتاة سعوديه (24) سنه الان اسكن بعد زواجي في الرياض ومتزوجه من سنه فقط,علا قدر كبير من الجمال والحلاوة بيضاء ارمز لاسمي بحرف A جسمي حلو مع ان متينه 83 كيلو,,
درست بجامعه سنتين وماكملتها,,,,,
قصتي بختصار صارت يوم عمري 17 سنه وساكنه عند ابوي بمنطقه غير الرياض ,
كان خالي عند اهله بلرياض وكان عمره 28 سنه وسيم جدا مدوخ البنات ,,,
وكان يجينا بمدينتنا كثير ايام الخميس والجمعه,,ويروح عند اصدقاه يسهر ويجي متئخر
مع انه ساكن بلرياض بس يحب يجي ديرتنا عشان اصحاب الطفوله,,
انا جسمي يحبونه الرجال كنت اعرف كذا علشان مكوتي كبيره وانا بيضاء ,,
وخالي دايم يعلق علي بس لا صرنا لوحدنا ونضحك ,, كنت اضحك ببراءه انا
كنت انا توني احس بالشهوه وافكر بالزب لدرجه كنت ارسمه بورقه وامسح ,,
في ليله من الليالي جاء خالي متئخر ومعه اشرطه فيديو وهو يعرف اني احب الافلام
خاص الاجنبي وعندي اشتراك بمحل فيديو ,,رحت له بلملحق قلت تقول امي لا تقوم وتروح باكر لانها موصيتني اقوله انها تبي تعطيه شي لآمي الكبيره ,, تدري اني اسهر وما انام الا الصبح,,,
قلت وش الاشرطه ذي؟
قال افلام
قلت ممكن اشوفهم ماجبت اشرطه
قال اوكيه لكن هم خمسه اشرطه اخاف بهم شي!
قلت زي ايش لا ابد لاتخاف اللي مو طيب بعطيك اياه
قال براحتك لكن لاحد يدري
,, وعلا فكره انا وخالي هذا نمون علا بعض كثير
اخذتهم وجلست بغرفتي ادخلهم واشوف اي فلم بيعجبني
فيه واحد كان بدون اسم لونه اسود ,, شغلته وكان فلم سكس وعجزت اتنفس انا
كان اول مره اشوف سكس وتسمرت بمكاني,,بعد ساعه رحت له قلت خالو ابشوفهم خلهم كم يوم ,,,
عندك مانع قال لا وكان يشرب بيره وتهيالي انه سكران,,
ورحت شفت الشريط عشرين مره مانمت الا الظهر!
وبديت اقفل غرفتي كثير واتفصخ قدام التلفزيون المس جسمي وكسي وخرقي,,
ماكنت اعرف ان نيك المكوه مننتشر بالافلام وعجبني كثير ,,
علشاني مقدر اسوي شى بكسي اخاف افتح روحي وقررت ادخل شى بمكوتي
نزلت مره ابحث عن اي شى ممكن اجلخ فيه ماحصلت بالمطبخ شي
ورجعت حطيت دهون باصباعي ودخلته بخرقي وتكهربت محنه,,,
مانمت رحت للمدرسه مواصله! وكان عندي صديقة مهسترا بزود
قلت لها السالفه,, وان خالي ماعرف انه جايب سكس
قالت لي لا بس بيشوف ردت فعلك!
ماصدقتها ورحت اقص عليها الفلم,, وسئلتها عن اي شي ممكن يكون مثل الزب
بنفسي اجلخ بزب صناعي ,, قالت لي /
ابحثي عن خيار كبير بلثلاجه,, او جزر كبير
ماصدقت اطلع من المدرسه,, رحت علا طول لثلاجه بس خسارة ماحصلت شي كان
خالص لقيت ابوي طالع وبيرجع الدوام قلت ,,, مشتهيه خضار هات فواكه وجزر وخيار ابسوي سلطه ماشتهي الغداء الا بسلطه,,,
ضحك ابوي قال صار لك لسان اول مره تقولي ابي وتطلبين ,,
انا تسمرت لآن صدق انا كنت بريئه وحسيت ان بنكشف!
سكتت انا وطلع ابوي وقبل يرجع الشغل راح محل وجاب الطلبات ,,
خيار وجزر وطماطم وحاجات كثير ,,,
علا طول انا وديتهم الفريز اللي بالمستودع واخذت خيار كبير اكبر واحد وجزر بحجم الزب وحطيتهم بكيس وطلعت غرفتي تحت السرير حطيتهم,,
عجزت اصبر وقلت لهم ابنام للمغرب لاحد يصحيني وكان لي غرفه بلحالي
وشغلت الفلم ودهنت الخيار وجلست ادخله وعورني بلبدايه بس تاقلمت وجلست انيك
روحي كثير وانزل من كسي ,, يمكن ثلاث ساعات كذا ونمت بعدها
ويوم الاربعاء جاء خالي وفكرت بكلام صديقتي !
ماكنت مصدقتها انا
يوم جاء متئخر زي عادته قلت ابروح اشوف وش يقول
جيته بالملحق سئلني عن الافلام قلت حلوات بس تصدق فيه فلم وسخ ماعرفت انه وسخ الا بعد مارحت انت!
قال مو معقول ,, اي واحد قلت الاسود
قال ماعتقد لكن هم نايمين الحين؟ قلت ايه ,,قال تسمحيلي اجي ابتاكد بس بشرط
لاتشوفي ,, ضحكت وضحك هو ,, قلت اوكيه
طلعنا غرفتي وشغل الفيديو قال لاتشوفي قلت اوكيه وضحكت,,
قال هذا سكس وشكلك لك اسبوع تشوفيه؟ قلت خالو و**** قفلته
قال ليش تضحكين اكيد معجبك؟
قلت عااادي بس ماتمشي علي هلحركات خالو؟وكنت مرتبكه اخاف اكون غلطانه
قال اي حركات,, قلت انت قاصدها وضحكت انا
قال لا و**** مادريت
قلت لا داري وعارف وحس بكذا انا
قال انا اسف وخلاص قفلي الموضوع افتحي الباب ابروح انام
قلت ولاتزعل بس قول الصدق انت عارف انه سكس؟
قال ايه ,, قلت له ليش تحب تخليني اشوفه؟
قال ,, اسف وخلاص
وشفت انه بيزعل وقلت له خلاص ترى الفلم عجبني مرررره
قال صادقه؟ قلت ايه
قال لي هو ,, ممكن طلب ؟ قلت عادي قول
وكان الفلم مقفل وقتها,,,قال خلاص واوعديني ماتقولي شي
قلت انا مو طفله واي شي بيننا بيكون سر !!!!
قال كذا بتخليني اقول اللي بقلبي ,, قلت قوله وكنت مبتسمه
قال ,, جسمك لو واحد ميت شافه صحا ,, مت ضحك انا
انا متعوده البس بناطيل وجسمي متينه من صغري ومكوتي بارزه وكبيره,,
قلت له شكرا وكنت مرتبكه وقلبي بس يدق بقوه
قال عندك مانع نشوفه جميع,, واطلع قبل الصبح اخاف تقوم ***؟
قلت موافقه ,, قال ابروح للسياره واجي وابي تنزلي تجيبي ثلج واكواب ومويه
قلت ليش ؟ قال سوي وبس وانا لاتخافي ابرتب كل شي
رحت وجبتهم وهو جاب من سيارته قاروره مياه صحيه صغيره عرفت انها خمر وطني مثل ماقال ,,,حط له كاس وحط لي مثله وكنت مرتبكه مره,, وجيت اشرب بغيت اطرش من شينه,, قال عندكم برتقال عصير قلت ايوه,, ورحت اجيبه
وشربت الكاس ببرتقال وعجبني حيل ,,,وتفرجنا ساعه مظلمين الغرفه فقط ضوء التلفزيون,, قرب لي عشاني كنت انا فوق السرير جالسه,, قال لي تعالي جنبي ,, انا طار الحيا مني ونزلت عنده وحسيت بتنميل من الشراب ومن التجربه الاولى ومع مين مع خالي !وحط يده بنهودي ودخت تسمرت وقرب وجهه لي بغا يغمى علي ,,
وبدا يلمسني وباسني بفمي وتكهربت وحسيت بروحي اطيح تحته ,, ولمن انسدحت
سحب بنطلوني والكلسون جميع,, وطلعت مكوتي وقام فوقي وحسيت اني بعالم ثاني
وماحسيت بروحي الا وانا افج مكوووتي بيديني له ,, قلت دخله دخخخخله,,,,
هو ماصدق خبر ,, ودخله وكنت متعوده من الخيار الكبير,,ونزل ثلاثه خيوط بمكوتي وحسيت اني اسعد بنت بالكون,,, وطلع الفجر ينام ونمت انا ومن بكره
من قمت من النوم رحت ادور خالي وماحصلته وانتظرت يجي ولمن جاء حطيت له الغداء وماتكلمنا بالموضوع ابدا بس نناظر بعض ونبتسم,, وقلت له انتظرك الليله
قال اوكيه وفررررحت مرره ,, وسهرنا بعدها ,, وظلينا مستمرين ببيتنا او هنا بالرياض لا جيناهم نرتب للنيكه,, وتزوجت العام الماضي وظليت انا وخالي بيننا علاقه واحبها تستمر للنهايه ,, لآن بصراحا انا احب نيكه مره ,,
واتمنى مايتغير هو مع انه الان بدا يتعذر احيان وصار عمره 35 سنه بس ماشبع من
من نيك خااااااااااااااااااااااالي ابداااا