خالي الوسيم

انا فتاة سعوديه (24) سنه الان اسكن بعد زواجي في الرياض ومتزوجه من سنه فقط,علا قدر كبير من الجمال والحلاوة بيضاء ارمز لاسمي بحرف A جسمي حلو مع ان متينه 83 كيلو,,
درست بجامعه سنتين وماكملتها,,,,,
قصتي بختصار صارت يوم عمري 17 سنه وساكنه عند ابوي بمنطقه غير الرياض ,
كان خالي عند اهله بلرياض وكان عمره 28 سنه وسيم جدا مدوخ البنات ,,,
وكان يجينا بمدينتنا كثير ايام الخميس والجمعه,,ويروح عند اصدقاه يسهر ويجي متئخر
مع انه ساكن بلرياض بس يحب يجي ديرتنا عشان اصحاب الطفوله,,
انا جسمي يحبونه الرجال كنت اعرف كذا علشان مكوتي كبيره وانا بيضاء ,,
وخالي دايم يعلق علي بس لا صرنا لوحدنا ونضحك ,, كنت اضحك ببراءه انا
كنت انا توني احس بالشهوه وافكر بالزب لدرجه كنت ارسمه بورقه وامسح ,,
في ليله من الليالي جاء خالي متئخر ومعه اشرطه فيديو وهو يعرف اني احب الافلام
خاص الاجنبي وعندي اشتراك بمحل فيديو ,,رحت له بلملحق قلت تقول امي لا تقوم وتروح باكر لانها موصيتني اقوله انها تبي تعطيه شي لآمي الكبيره ,, تدري اني اسهر وما انام الا الصبح,,,
قلت وش الاشرطه ذي؟
قال افلام
قلت ممكن اشوفهم ماجبت اشرطه
قال اوكيه لكن هم خمسه اشرطه اخاف بهم شي!
قلت زي ايش لا ابد لاتخاف اللي مو طيب بعطيك اياه
قال براحتك لكن لاحد يدري
,, وعلا فكره انا وخالي هذا نمون علا بعض كثير
اخذتهم وجلست بغرفتي ادخلهم واشوف اي فلم بيعجبني
فيه واحد كان بدون اسم لونه اسود ,, شغلته وكان فلم سكس وعجزت اتنفس انا
كان اول مره اشوف سكس وتسمرت بمكاني,,بعد ساعه رحت له قلت خالو ابشوفهم خلهم كم يوم ,,,
عندك مانع قال لا وكان يشرب بيره وتهيالي انه سكران,,
ورحت شفت الشريط عشرين مره مانمت الا الظهر!
وبديت اقفل غرفتي كثير واتفصخ قدام التلفزيون المس جسمي وكسي وخرقي,,
ماكنت اعرف ان نيك المكوه مننتشر بالافلام وعجبني كثير ,,
علشاني مقدر اسوي شى بكسي اخاف افتح روحي وقررت ادخل شى بمكوتي
نزلت مره ابحث عن اي شى ممكن اجلخ فيه ماحصلت بالمطبخ شي
ورجعت حطيت دهون باصباعي ودخلته بخرقي وتكهربت محنه,,,
مانمت رحت للمدرسه مواصله! وكان عندي صديقة مهسترا بزود
قلت لها السالفه,, وان خالي ماعرف انه جايب سكس
قالت لي لا بس بيشوف ردت فعلك!
ماصدقتها ورحت اقص عليها الفلم,, وسئلتها عن اي شي ممكن يكون مثل الزب
بنفسي اجلخ بزب صناعي ,, قالت لي /
ابحثي عن خيار كبير بلثلاجه,, او جزر كبير
ماصدقت اطلع من المدرسه,, رحت علا طول لثلاجه بس خسارة ماحصلت شي كان
خالص لقيت ابوي طالع وبيرجع الدوام قلت ,,, مشتهيه خضار هات فواكه وجزر وخيار ابسوي سلطه ماشتهي الغداء الا بسلطه,,,
ضحك ابوي قال صار لك لسان اول مره تقولي ابي وتطلبين ,,
انا تسمرت لآن صدق انا كنت بريئه وحسيت ان بنكشف!
سكتت انا وطلع ابوي وقبل يرجع الشغل راح محل وجاب الطلبات ,,
خيار وجزر وطماطم وحاجات كثير ,,,
علا طول انا وديتهم الفريز اللي بالمستودع واخذت خيار كبير اكبر واحد وجزر بحجم الزب وحطيتهم بكيس وطلعت غرفتي تحت السرير حطيتهم,,
عجزت اصبر وقلت لهم ابنام للمغرب لاحد يصحيني وكان لي غرفه بلحالي
وشغلت الفلم ودهنت الخيار وجلست ادخله وعورني بلبدايه بس تاقلمت وجلست انيك
روحي كثير وانزل من كسي ,, يمكن ثلاث ساعات كذا ونمت بعدها
ويوم الاربعاء جاء خالي وفكرت بكلام صديقتي !
ماكنت مصدقتها انا
يوم جاء متئخر زي عادته قلت ابروح اشوف وش يقول
جيته بالملحق سئلني عن الافلام قلت حلوات بس تصدق فيه فلم وسخ ماعرفت انه وسخ الا بعد مارحت انت!
قال مو معقول ,, اي واحد قلت الاسود
قال ماعتقد لكن هم نايمين الحين؟ قلت ايه ,,قال تسمحيلي اجي ابتاكد بس بشرط
لاتشوفي ,, ضحكت وضحك هو ,, قلت اوكيه
طلعنا غرفتي وشغل الفيديو قال لاتشوفي قلت اوكيه وضحكت,,
قال هذا سكس وشكلك لك اسبوع تشوفيه؟ قلت خالو و**** قفلته
قال ليش تضحكين اكيد معجبك؟
قلت عااادي بس ماتمشي علي هلحركات خالو؟وكنت مرتبكه اخاف اكون غلطانه
قال اي حركات,, قلت انت قاصدها وضحكت انا
قال لا و**** مادريت
قلت لا داري وعارف وحس بكذا انا
قال انا اسف وخلاص قفلي الموضوع افتحي الباب ابروح انام
قلت ولاتزعل بس قول الصدق انت عارف انه سكس؟
قال ايه ,, قلت له ليش تحب تخليني اشوفه؟
قال ,, اسف وخلاص
وشفت انه بيزعل وقلت له خلاص ترى الفلم عجبني مرررره
قال صادقه؟ قلت ايه
قال لي هو ,, ممكن طلب ؟ قلت عادي قول
وكان الفلم مقفل وقتها,,,قال خلاص واوعديني ماتقولي شي
قلت انا مو طفله واي شي بيننا بيكون سر !!!!
قال كذا بتخليني اقول اللي بقلبي ,, قلت قوله وكنت مبتسمه
قال ,, جسمك لو واحد ميت شافه صحا ,, مت ضحك انا
انا متعوده البس بناطيل وجسمي متينه من صغري ومكوتي بارزه وكبيره,,
قلت له شكرا وكنت مرتبكه وقلبي بس يدق بقوه
قال عندك مانع نشوفه جميع,, واطلع قبل الصبح اخاف تقوم ***؟
قلت موافقه ,, قال ابروح للسياره واجي وابي تنزلي تجيبي ثلج واكواب ومويه
قلت ليش ؟ قال سوي وبس وانا لاتخافي ابرتب كل شي
رحت وجبتهم وهو جاب من سيارته قاروره مياه صحيه صغيره عرفت انها خمر وطني مثل ماقال ,,,حط له كاس وحط لي مثله وكنت مرتبكه مره,, وجيت اشرب بغيت اطرش من شينه,, قال عندكم برتقال عصير قلت ايوه,, ورحت اجيبه
وشربت الكاس ببرتقال وعجبني حيل ,,,وتفرجنا ساعه مظلمين الغرفه فقط ضوء التلفزيون,, قرب لي عشاني كنت انا فوق السرير جالسه,, قال لي تعالي جنبي ,, انا طار الحيا مني ونزلت عنده وحسيت بتنميل من الشراب ومن التجربه الاولى ومع مين مع خالي !وحط يده بنهودي ودخت تسمرت وقرب وجهه لي بغا يغمى علي ,,
وبدا يلمسني وباسني بفمي وتكهربت وحسيت بروحي اطيح تحته ,, ولمن انسدحت
سحب بنطلوني والكلسون جميع,, وطلعت مكوتي وقام فوقي وحسيت اني بعالم ثاني
وماحسيت بروحي الا وانا افج مكوووتي بيديني له ,, قلت دخله دخخخخله,,,,
هو ماصدق خبر ,, ودخله وكنت متعوده من الخيار الكبير,,ونزل ثلاثه خيوط بمكوتي وحسيت اني اسعد بنت بالكون,,, وطلع الفجر ينام ونمت انا ومن بكره
من قمت من النوم رحت ادور خالي وماحصلته وانتظرت يجي ولمن جاء حطيت له الغداء وماتكلمنا بالموضوع ابدا بس نناظر بعض ونبتسم,, وقلت له انتظرك الليله
قال اوكيه وفررررحت مرره ,, وسهرنا بعدها ,, وظلينا مستمرين ببيتنا او هنا بالرياض لا جيناهم نرتب للنيكه,, وتزوجت العام الماضي وظليت انا وخالي بيننا علاقه واحبها تستمر للنهايه ,, لآن بصراحا انا احب نيكه مره ,,
واتمنى مايتغير هو مع انه الان بدا يتعذر احيان وصار عمره 35 سنه بس ماشبع من
من نيك خااااااااااااااااااااااالي ابداااا

الجارة الوحيدة

تبدا حكايتي عندم دخلت الثانويه العامه وبدات اتعرف علي كثير من الاصدقاء وكن من الموكد ان يكون من بينهم السيئين وبدات اتعرف عليهم وكان من بينهم صديق من رواد الجنس في المدرسه وبسبب وحددتي بدات اتعرف عليه وبدا هو يلاحض ما بي فبدا باغطاءي شريط لم ار مثله من قبل فاخذت الشريط ودخلت غرفتي وبدات اشاهده لم اره سوي البدايه وبدا قضيبي ينتصب والساءل بدا يتنادي من قضيبي فبدات اشاهد هذا الفيلك كل يوم لدرجه اني تعبت ولم اقدر علي المواصله فقررت الانسحاب من هذا الموضوع وبعدت عن هذا الصديق وبعدها بحوالي شهرين قرر والدي ان نغير المنزل الي مكان اخر ويا له من مكان فبدات انشر صداقتي علي كل من فيه وكان من هذه المنطقه فتاه شديده الجمال من يعرفها ومن لا يعرفها لا يستطيع ان يرد لها طلب وبدات عملي وبدات اتعرف عليها وبدات هي بالحوار معي وبدانا نتجالس معا ونتصادق وفي احدي الليالي طلبت مني ان اذهب معها الي اعلي البيت لوجود قط كبير يضايق دجاجها وبالفعل ذهبت معها ولم يكن من المستحيل ان اجد نفسي مع هذا الجمال ولا افكر في ممارسه الجنس معها ولكني قمت بابعاد هذه الفكره عن مخيلتي وبالفعل بدات العمل علي ابعاد هذا القط عن هذا البيت وبعد ان قمنا بذلك طلبت مني ان نستريح قليلا وبالفعل لم ارفض لها طلبها فمكثت ثم طلبت مني ان تستاذن لكي تذهب الي دوره المياه ويالها من دوره مياه بلا باب وبالفعل للمره الثانيه لم اقدر من منع نفسي في التفكير فيها وهي بالداخل وكانت المفاجاه ن سمعت صوت صراخها فاصرعت اليها وقد كانت قد خافت من احدي الفئران جاء للمتعه هو ايضا فحتي الفئران لم تقاوم جمالها فلننسي هذا الموضوع ونكمل وعندما راتني اصرعت الي كما هي بلا كولت ونصف عاريه وبدات باحتضاني وبالبكاء في صدري وبدات انا احتضنها وادمها الي وقمت برفع يدي ووضعها علي طيزها فلم تنتبه في اول الامر ولكنها تنبهات بعد ذلك عندما قمت بالضغط عليها وجذبها الي ولكن المصادفه انها لم تعرني اي انتباه بالرغم انها قد كفت عن البكاء وقمت ان بتكلمه ما بداته ووضعت يدي علي اجمل كس شاهدته في حياتي وبدا قضيبي في الانتصاب وكانه يريد ان يقطع البنطلون ويخرج منه ولكنها بدات هي الاخري باحتضاني وقالت لي يبو انك او مره تحضن بنت فجاوبت بالموافقه فقالت اسفه ان ضايقتك فقلت لها لا لم لا فحست اني بدات اريدها فقالت لي ياله من قضيب يريد ان ينيكني وهو داخل البنتطلون وبدات تضع يدها عليه وكنت انا فلي قمه الاثاره فاذا بي اشعر بالم شديدمن قضيبي ففتحت له العنان واخرجته من مخباه وعندما شاهدته قالت ياله من قضيب فشكله يكبر عن سنك فقلت لها هل اعجبك فقالت بل جعلني اتبول علي نفسي فبادرت بالضحك ولكنها لم تبالي لضحكي بل قامت بمسكه ووضعه في فمها وياله من احساس لم اشعر به من قبل وقامت بفركه بفمها وانا في غايه الاثاره فقالت لتري ما اخبي انا فقامت واظهرت صدرها وكان صدر لم اتصور ان يكون بهذا الحجم فالسنتيان لم يجعله يبدو علي طبيعته فاعتدلت لها وقمت بدوره بفرك صدرها يمينا ويساره مره بيدي ومره بلساني فقالت لي لما لا نلعب علي المكشوف فبدات بخلع جميع ملابسي وان قمت بخلع جميع ملابسي وقمت بلحس كسها بلساني الذي لم يكن طعمه كاي طعم فقالت لي نيكني كمان فقمت لانيكها ووضع زبي في كسها فبدات تتالم وتخرج اهات لوحدها تكفي لاثاره اي شاب في العالم وهي تجذبني لها وتقول لي كمان نيكني كمان يا حبيبي نيكني وطفي ناري الي مكنتش لاقيه حد يطفيها وانا احاول ان ارديها وفجاه استدارت وقالت لي نيكني من طيزي فقمت بوضعه في طيزها وهي تتوجع بطريقه مثيره فاستدارت مره اخري لوضعه في كسها وقد وصلت للحظه الاثاره فقلت لها اني علي وشك القذف فقالت لي لاتقذف في حتي ل احمل منك فابتعدت عنها حتي اقذفه بعيدا عنها فجذبتني اليها وبدات بفركه مره اخري بفمها وبدات تمصه فقذفت في فمها وهي تتناوله وكانها تاكله ومنذ هذا اليوم وهي تقوم بخلق اي شي لممارسه الجنس معي بعد ان جعلتني الوحيد الذي يفعل ذلك معها

أم فادي

العام الأول من دراستي سكنت في السكن الجامعي ضمن مجموعة من الطلاب .. رضخت لكل قيود السكن الجامعي ، مع خرق بسيط لبعض تعليمات السكن عن طريق رشوة الحارس ، ولم يتعدى ذلك الخرق عن جلب بعض المشروبات الروحية ليلة الإجازة الأسبوعية أنا وزملائي في السكن ، وكنا نتستر في إدخالها بأغلفة قرطاسية مموهة .. بعد مضي عام تعرفت على المدينة وأسرارها وميزاتها .. قررت البحث عن سكن منفرد .. وبعد بحث طويل ، استطعت عن طريق مكتب عقارات أن استأجر غرفة في بيت أرضي يشبه الفلة ، ، بداية ترددت أن تكون الغرفة ملحقة بمنزل عائلة الا أن القناعة تولدت لدي بعد أن شرح لي صاحب مكتب الايجارطبيعة العائلة المالكة بأنها منفتحة ولن تفرض علي قيود تحد من بعض حرياتي كشاب ، فمالك البيت رجل في العقد السادس يدعى (أبو فادي) عند الاستئجار شرط علي شرط واحد يتوافق مع رغبتي حيث قال : يا أبني عندي شرط واحد فقط للسكن في الغرفة .. قلت له : تأمر يا بو فادي ...! قال : وهذا الشرط لمصلحتك ومصلحتنا .. فأنا لي أربعين سنه في هذه المدينة وعرفت ما يضر وما ينفع .. شرطي هو عدم إحضار شلل من الشباب وباستمرار .. فأنا لا أمنعك من إحضار ضيف أو ضيفين في الهبات .. ولكن ما أقصده شلل السهرات .. واعتقد يا بني عرفت قصدي ... قلت : يا بو فادي أنا هارب من هذا الوضع ... أريد آخذ حريتي وأتفرغ لدراستي .. فالشلل جربتها ما منها إلا الخسارة والمشاكل .. قال : إذا متفقين .. وقبل ابرام العقد سمح لي المالك برؤية الغرفة ، وإذا بي أرى غرفة نظيفة وبها عفش فاخر ومرتب .. قلت له : الغرفة يبان مفروشه .. قال : الغرفة كانت عبارة عن استقبال رجال وما عدنا بحاجتها .. فأنا وأم فادي تكفينا الغرف الباقية بالشقة .. فهذه الغرفة تهنا لك ... حقيقة سررت بنظافة الغرفة وترتيبها وما أعجبني هو لطف وكرم أبو فادي .. فقررت استئجارها .. فوقعت العقد دون تردد ...



سكنت في الغرفة ، وفعلا وجدت جيران طيبين ، فأم فادي امرأة متوسطة الجمال في الاربعين من عمرها ، وجسدها مفعم بالحيوية وممتلئ امتلاء محببا .. لمحتها أكثر من مرة من نافذة الغرفة المطلة على الحوش وهي تقوم بتضحية الثياب بعد غسلها .. شدني إغراء جسدها ، ونظراتها التي لا تخلو من شبق جنسي ، ففكرت في إيقاعها في حبائل شباكي .. لكن طيبة أبو فادي وطيبة معاملتها لي كانت حائلا بين فكرتي وتنفيذها .. فكثيرا ما كانت تحضر لي بعض الوجبات الى عند الباب وخاصة إذا ما كانت هناك لديهم عزيمة لبعض معارفهم وأقاربهم ... وفي منتصف كل أسبوع يطلب مني أبو فادي مفتاح الغرفة ليرسل أم فادي تنظف وترتب الغرفة أثناء وجودي بالكلية ..



كان يفصل غرفتي عن باقي غرف شقتهم باب مغلق .. ويبدو أن بجواري غرفة يستخدمها أبو فادي لسهراته ، وخاصة في ليلة الجمعة ، وبعض الإجازات حيث كنت أسمع صوت التلفاز وبعض الموسيقى الهادئة بين فترة وأخرى



في ليلة من الليالي وبعد منتصف الليل (حيث كانت الساعة تشير الى الثانية) .. سمعت أم فادي تناجي ابا فادي بصوت غزلي تقول له : كفاية عليك شرب يا حبيبي .. ما تقوم لأوضت النوم.. بدي أنام .. قال بلسان ثقيلة من تأثير الشرب : أنا بعرف .. شو.. شو .. شو.. بدك .. ما فيني .. حيـ ..حيــ ..ـيل .. روحي نامي .. قالت : شو هذا يا بو فادي لك أكثر من جمعتين ما أربت مني .. اليوم بدياك .. ما ألك عذر ! رفع صوته .. قال : أقولك .. يا مره .. ما ني آدر على عمل اشي .. قالت هامسة .. دخيلك حبيبي ما ترفع صوتك يسمعنا جارك ... قال جاري في سابع نومه ما عم يسمع .. ما تشوفي سراج الأوضة ما عم يضوي من الساعة عشرة .. الزلمة ذاكر دروسه ونام ... قالت : تعال حبيبي أرب هون .. بلاش أوضة النوم .. اطلع على كسي .. شو حلو .. نظفته وجهزته الك .. ما تكسفني .. بالأليلة ما تجي تلحس لي شوي .. برد لي شوي .. عم حس اني مش آدرة أنام .. يبدو أن أبو فادي وافقها على رغبتها الأخيرة .. قال : ما في مشكله بالحس لك وبا أفرك لك كسك شوي هون بالصالة .. قالت : تعال حبيبي .. كنت أستمع لهمس حديث أم فادي .. أما صوت أبو فادي كان يدق مسامعي بكل وضوح بالرغم من تلعثمه .. يبدو أن أبو فادي برك بين فخذيها .. قلت : يا سعيد .. وهذا بالطبع أسمي .. لازم أشاهد هذا المشهد السكسي .. فعلى بصص سراج النوم في غرفتي ، بحثت عن فتحة في الباب الفاصل بيني وبينهم تسمح لي بالمشاهدة دون جدوى .. حاولت أن أرى المنظر عبر فتحة المفتاح .. أيضا دون جدوى .. اتجهت الى أسفل الباب .. فرأيت خرما صغيرا في احدى زوايا الباب ، مسدودا ببعض محارم ورقية (كلينكس) متكلسة .. فأحضرت سكينا صغيرة فقمت بانتزاعها من تلك الحفرة اللعينة بحذر شديد ، حتى ظهر لي ضوء غرفتهم المجاورة .. يا للهول .. أبو فادي شبه عاري يقوم بلحس كسها وهم في وضع 69 ، فكسها ورأس أبو فادي باتجاه الباب ناحيتي ، أما رأسها ومؤخرة أبو فادي بالاتجاه الآخر .. استمر أبو فادي يلحس لها .. هي بدأت تتأوه بلذة .. بدأت أصواتها ترتفع تدريجيا .. أيوه .. أيوه .. أبو فادي .. حبيبي الحس .. الحس .. جامد .. فوت لي لسانك جوه .. دخيلك .. جوه .. زادت وتيرة لحس ابو فادي لكسها .. زاد هيجانها .. بدأ أبو فادي يثيرها أكثر .. حرك أصابعه حوالي بوابة خرم طيزها .. واستمر يمسج لها تلك المنطقة بحرفنة كبيره .. يبدو أن هذه الحركة جعلتها تزداد لهيبا .. قالت : حبيبي .. فوت لي أصبعك بطيزي .. دخيلك فوتها لي .. ما عم ئدر اتحمل .. دخيلك فوتها بطيزي .. لم يستجب لطلبها .. استمر يمسج لها حوالين الفتحة .. لا شك بأنه خبير .. يدرك ما معنى أن تعذب المرأة في هذه الحتة الحساسة من مؤخرتها .. رفعت جسدها من الأرض .. عبثا ترغب في انزلاق اصبعه في فتحة طيزها المبتلة من سائل كسها وريق أبو فادي .. دفعت بيدها اليمنى باتجاه أصابع أبو فادي .. لترغمه بدفع اصبعه .. بعد مقاومة لمحاولاتها .. اضطر صاغرا لدفع اصبعه .. استمرت في دفع الاصابع الأخرى .. تقول فوتهن كلهن .. طيزي عم تحكني .. فوتهن .. دفع أبو فادي أصابعه واحدة تلو الأخرى .. أدخلهم الى أقصى ما يمكن .. استمر يلحس لها ، وينيكها بأصابعه في طيزها .. كنت مهتاجا من لحظة بداية الهمس ولكن ذلك المنظر جعلني استمني لمرتين متتاليتين .. زاد هياج أم فادي .. أحسست بأنها وصلت للذروة لأكثر من مرتين .. بالرغم من هذا .. رغبت في أن يكمل ابو فادي جماعه لها ليطفي لهيبها .. يبدو أن أبو فادي .. أصبح مخلص الذخيرة .. بالرغم من أنها مصت له الا أن زبه لم يكتمل انتصابه .. رفعت هي جسدها .. يبدو أنها أحست أن أبو فادي قد اقترب من نشوته .. حيث رفع جسده وبان عضوة يقذف ما به على صدرها وهو في نصف انتصابه (أي مرتخي) .. فقالت باستغراب وزعل : شو هيدا أبو فادي .. زبك ما عم يئوم .. مصيته لحد ما حسيت أن ثمي ولساني ورموا من كثر المص ..وكبيت وهوه نايم .. بدياك تنيكني .. قال : شو بدك أعمل .. ما ألتلك .. ما ألي رغبة .. ما فيني أودرة مثل أول .. قالت شو رأيك أجيب لك الزب الاصطناعي تفوته لي .. قال : ما شبعتي من اللحس .. شو أنتي ما عم تشبعي .. قالت : حبيبي هيجتني .. بدي نيكة .. حتى أئدر أنام .. قال : قومي أوام جيبي هذا الزفت منشان أفوته بكسك اللي ما عم يشبع .. ذهبت يبدو الى غرفة نومها ، وأحضرت معها زبا اصطناعيا متوسط الحجم .. وضعته على خصر أبو فادي .. فتدلى كزب منتصب .. قالت : ولا يهمك أبو فادي .. هيدا أعتبره زبك .. بس بدي نيكة معتبره .. ما تئولي تعبت .. قال : ي**** أوام يا لبوة .. خليني أفوته لك .. طوبزت فرنسي .. بدأ أبو فادي يفرش لها كسها بالزب الاصطناعي .. قالت : فوته دخيلك .. فوته .. ضغط على مؤخرتها فانزلق بكامله الى أعماق كسها .. بدأت هي في الاندفاع وهز مؤخرتها .. استمر أبو فادي ينيكها بعنف متزايد وزبه المرتخي يتدلى من الخلف .. قلت في نفسي : يا حليلك يا بو فادي لو تخليني أخلفك .. لأطلع هذا الزب الاصطناعي واترس زبي في كسها وخليها تشوف نجوم النهار .. هذه لبوة ما يشبعها الا شاب مثلي .. أنته راحت عليك يا صاحبي ...! بدأت أم فادي تصرخ من هيجانها ، وارتعشت لمرات من كثر وعنف النيك .. فأبو فادي كمن يريد أن ينتقم منها .. بعد كل رهزة يقول لها وهو يدفع بذلك الزب في أعماقها ... خذي يا لبوة .. اشبعي يا لبوة ...! كانت تصرخ .. دخيلك يا حبيبي نيكني .. فوته لجوة .. ما تخلي أشي .. فوته كله .. توقف أبو فادي قليلا كمن يستريح من معركة ... لكن اللبوة أرادت أن يستمر ولكن بطريقة أخرى .. سحبت الزب من كسها ووضعته على بوابة شرجها .. قالت : فوته لي بطيزي .. كسي شبع نيك .. بدياه بطيزي .. تعرف كم بيعجبني وبيعجبك نيك الطيز .. قال : بو فادي أفوته لك بدون كريم .. قالت : ما بده كريم .. أنا عم فوته بدون كريم يوم انيك حالي وعم يفوت .. حط أبو فادي أصابعه على فوهة طيزها .. فاتت ثلاث أصابع بطيزها بدون مقاومة .. قال : شو هيدا .. طيزك بالوعة ما عم تئاوم أشي .. أكبر زب يمكن يفوت فيها بسهولة .. ردت .. ما أولتلك .. ي**** فوت لياته أوام ... دخيلك فوته ... برش أبو فادي رأس الزب .. تراجع قليلا الى الخلف .. دفعه بقوة حتى علا صراخها من شدة الألم .. قالت : شو فيك .. شوي .. شوي .. هيك عم يوجعني .. قال : بدياه يوجعك حتى تشبعي من النيك والوجع .. أنا بدوري لاحظت من خرم الباب أن الزب الاصطناعي انغرس في أعماق طيزها .. زادت أصوات انزلاقه مع لزوجة طيزها .. زاد هيجانها فكانت تدفع بمؤخرتها بكل ما اوتيت من قوة عند دفع أبو فادي ذلك الزب الى أعماقها ، أرتعشت لمرات .. ثم استمرت في امتاع ذاتها دون أن تطلب التوقف ... أخذت تحرك طيزها بشكل حلزوني بين فخذي أبو فادي كلما غرسه في الأعماق وتوقف قليلا عن تحريكه .. تقول : دخيلك حبيبي .. نيك لي طيزي .. نيكه بئوة .. نيكه .. ما ترحمة .. بدي أحسه داخلتي ... ارتفعت آهاتها كأشعار بقرب ارتعاشتها الأخيرة .. زادت أصوات لذتها حتى شعرت أن كل سكان البناية قد سمعوها لست أنا فقط .. قلت يا لها من لبوة .. أهلكت ذلك الشايب ... بدأت ارتعاشتها التي رافقت أصواتها المزعجة والمثيرة في نفس الوقت .. أرتمت على الأرض كخرقة بالية ومبتلة .. أخرج أبو فادي ذلك الزب اللعين من طيزها ملوثا بافرازاتها وآثار بسيطة من فضلاتها .. حله من على خصره .. رماه بعيدا متأففا منه .. قال بعد أن ضرب على مؤخرتها: أومي يا شرموطه نظفي هذا الزفت وروحي على أوضتك ونامي وأنا كمان بدي أنام .. هريتيني ما خليتي في حيل .. بدك تعامليني مثل شاب في العشرين مو بالستين .. أنا بدوري طالعت الساعة .. وهي قريب الرابعة والنصف صباحا .. هي سحبت نفسها الى موضع ذلك الزب ، فأخذته ووضعته في فمها تمصه .. قال أبو فادي .. ما شبعتي مص .. قالت : أمصه وأتخيله زبك يا حبيبي ...! حقيقة كان فيلما جنسيا مثيرا استمر لأكثر من ساعتين وأمتعني ...
--

بدأت أفكر في أم فادي .. وشبقها الجنسي .. كان عضوي منتصبا من كثر الاثارة ، فذهبت الى الحمام حتى أعطيه حقه لينام .. فخلال الاستمناء تخيلتها بكل وضعياتها .. فذهبت لأستغرق في النوم حتى ظهر اليوم التالي .. لم أصحى الا على رن الجرس .. فاذا هي أم فادي تمد لي بوجبة الغداء .. شكرتها وأنا أنظر الى تفاصيل جسدها ... يبدو أنها أحست بنظراتي .. قالت الشقة لها فترة ما اتنظفت .. قلت لها ما عليش .. نظيفة .. قالت تأمرني بشي .. قلت لها مشكورة وتسلمي يا أم فادي ...!



في مساء اليوم التالي أي يوم الجمعة وجدت أبو فادي عند باب العمارة .. سلمت عليه .. قال : يا أبني .. لك أسبوعين ما أعطيتنا المفتاح حتى تروح ام فادي وتكنس لك الغرفة ، قلت له بصراحة أنا خجلان منك ومن أم فادي .. ما حبيت أتعبها .. قال : يا ابني ما فيه تعب اعتبرنا أهلك وأم فادي مثل أمك .. سلمته المفتاح .. قال : ممكن تجيبه باكر وانته رايح على الكلية .. قلت له هذه نسخة إضافية من المفتاح خليه معكم .. استلم مني المفتاح .. بعدها ودعته ودخلت غرفتي ، وأنا في الغرفة سمعت صوت مكنسة كهربائية بالغرفة المجاورة ، لا شك بأن أم فادي تكنس الغرفة .. دنوت من خرم الباب السفلي فأخرجت ما يسده من المحارم الورقية .. طالعت ، واذا بأم فادي لابسه ثوب قطني رطب يكاد يبدي كل تفاصيل جسدها ويبدو أنها لا تلبس

مهند وامة

اسمي مهند وحيد والدي ابلغ من العمر الان 15 سنة ، وتبلغ أمي من العمر 35
عاما
وهي امرأة جميلة ومثيرة لها جسم رائع متناسق من كافة الجوانب الصدر كبير نوعا
ما بيضاء البشرة ذات أرجل طويلة متناسقة ، هي مثيرة في كل شي وكل من يراها لابد
ان يشتهيها .. أما أبى فهو رجل أعمال دائم السفر والتنقل بين الدول لمتابعة
أعماله وتجارته، ويوفر لنا كل ما احتاجه وتحتاجه امي عند يقوم برحلاته كما يوفر
كافة مستلزمات البيت الضرورية ، حيث نسكن في فيلا كبيرة تحتوي على حمام سباحة
وحديقة كبيرة وصالة العاب رياضية.
وحتى الان وأنا اكتب قصتي هذه لا اعرف لماذا مارست الجنس مع أمي ولماذا فكرت
فيها هي بالذات دون غيرها .. من الممكن أن يعرف القارئ ما لم استطع أنا معرفته
؟
بدأت قصتي مع أمي عندما كان عمري 13 عاما ووالدتي تبلغ من العمر33 عاما..
استيقظت ذات يوم من نومي صباحا لاجد والدي يستعد للسفر وسيغيب عن البيت مدة
اسبوعان واخبرني أن اعتني بأمي وان لا أتسبب في مشاكل وإزعاج لها.. مر ذلك
اليوم بشكل عادي لم يجد عليه أي شيء غير عادي .
في صباح اليوم الثاني من سفر والدي استيقظت من النوم وكان الجو حارا.. ذهبت
ابحث عن والدتي في أرجاء البيت ، لأنها ربة بيت وغير ملتزمة في وظيفة ، وبعد
بحث طويل في أرجاء البيت الكبير وجدتها في حمام السباحة، وكانت تلبس بيكيني
مثير أول مره أراها تلبس هذا النوع من البيكيني وارى صدرها النافر يطفوا على
سطح الماء ، يالهذا المنظر الذي شدني وجعلني أتسمر في مكاني، وبدون أدراك مني
وضعت يدي على زبي الذي بداء ينهض من سباته، بسبب ما شاهدت من والدتي ..
تنبهت أمي ألي وطلبت مني اذهب للإفطار في المطبخ ، وعندما كنت أتناول إفطاري
أتت أمي إلى المطبخ وهي مرتدية روب الحمام ، وذهبت مباشرة للاغتسال بعد أن
اطمئنت على إفطاري .. وبدون شعور مني ذهبت ورائها لكي أشاهدها وهي تستحم في
الحمام، وفشلت في مشاهدتها بسبب إغلاقها باب الحمام داخل غرفة نومها.. ذهبت
بعدها إلى القاعة في الطابق الأرضي، وصورتها وهي في حمام السباحة لا تفارق
مخيلتي.. أنهت بعدها أمي حمامها وغيرت ملابسها وجاءت إلى الصالة وجلست بشكل
اعتيادي وأنا لايفارق جسمها الجميل مخيلتي ..
وفي الساعة 11.00 مساء وأثناء مشاهدتنا للتلفزيون قالت أمي أنها ستذهب إلى
غرفتها لتنام ، تمنيت في تلك اللحظة أن تدعوني للنوم معها في غرفتها لاني
وحيدها وابلغ من العمر 15 عاما ، وعند صعودها السلالم أخذت عيني تتفحص جسدها
الناعم وقوامها الرهيب ، مما جعل زبي يتصلب مرة أخرى .
وفي 12.00 من منتصف الليل قرّرت أن أذهب إلى غرفة نومي استعدادا للنوم وحالة من
اليأس قد اصابتني من عدم وجود للتقرب من أمي والاستمتاع بحرارة جسمها العذب..
دخلت سريري لكني لم استطع النوم بسبب حرارة الجو وصورة أمي التي لا تفارق
مخيلتي جعلت النوم لا يأتي ، حيث اخذ زبي بالتصلب مرة أخري وأخذت أتخيل حركات
أمي وهي في الماء وحركة صدرها وروعته وهو في الماء ، واخذت أحرك يدي على زبي
حتى انتهيت بصب المني على يدي ورجلي ، بعد انتهائي غطيت نفسي استعدادا للنوم
إلا أنني شعرت ان زبي لا يزال صلبا ولا اعرف ما افعله لاجعله يرتاح من عذابه
انه يريد أمي ، لم أتمالك نفسي خرجت من غرفة نومي وأنا فقط بالشورت ودخلت غرفة
نوم أمي، وكان الباب مفتوحا .. كانت نائيمة بثقل ولابسه قميص نوم قصير يظهر
رجلها وأفخاذها ، وأنا كنت خايف جدا من أن تتنبه لي وانا في غرفتها وأمام سرير
نومها ، وبدون إدراك مني بدأت أدلك زبي من تحت الشورت وأنا أئن وقفت بجانب
سريرها اقتربت من أرجلها وبدون شعور مني انطلق مني المني بدون أن اشعر ليستقر
على فخذيها وسريرها وكنت مفزوعا من أن تستيقظ من النوم وتراني وانا في هذا
الوضع ، إلا إنني تسللت من غرفتها الى غرفتي بدون ان تشعر بي وشعرت في تلك
اللحظة انني ارتكبت خطاء كبير ، إلا إنني نمت بعدها لاستيقظ في الصباح وأنا
أتوقع أن تقوم أمي بظربي وتوبيخي وشتمي بعد الي عملته .. لكنها لم تقل أي شيء
حول هذا الموضوع ؟ الم تلاحظ المني عندما استيقظت .. عندها فرحت وقلت في نفسي
إنني لن افعل هذا مرة ثانية لأنها أمي .. وذهب اليوم وهي تتكلم معي بشكل طبيعي
وكأن شيئا لم يكن ..
وانا اعتقد انها عرفت واحبت ذلك لا أنا غير متأكد من هذا الافتراض او ربما
جف المني الذي اصابها قبل ان تستيقظ من النوم كل شيء جائز ..وبعد ليلتين من تلك
المخاطرة التي قمت بها رجعت لتسيطر امي على مخيلتي مرة أخرى وكان هذا اليوم من
اكثر الليالي حرارة بسبب الصيف ، لم استطع النوم خرجت لاجد غرفة أمي والباب
مفتوحا قليلا على غير عادته ، اعتقدت انها عرفت بما عملت تلك الليلة أرادتني أن
افعله مرة ثانيه ، فتحت الباب بدون صوت ودخلت الغرفة وعندما توسطت الغرفة رأيت
أمي نائمة بدون كلسون ولا حمالة الصدر فقط قميص النوم ، وقد ذهلت من جمال جسم
أمي العاري ..تصلب زبي امام هذا المنظر الرهيب ، واخذت أدلكه وأنا تقريبا ملاصق
لها حتى صبيت المني الدافئ بين رجليها المغلقة ، لارجع مباشرة الى غرفتي وكأن
شيئا لم يكن .
في صباح اليوم التالي لم تتحدث أمي عن شيء ، وأنا أريد التأكد إذا كشف أمري
أم لا ؟
عندما حل الليل وذهبت أمي للنوم قررت أن أدخل غرفتها مرة أخرى ودخلت لاجدها
نائمة إلا أنها هذه المرة ترندي كلسونا وحمالة الصدر تحت ملابس النوم، وتنام
على جنبها كيف لي أن أشاهد كسها لالحسه واداعبه بلساني وكيف لي ان المس صدرها
الجميل الذي أتمنى أن أمصه كطفل لم يفطم بعد كيف .. أن مجر المحاولة في هذا
الأمر يعتبر مخاطرة ، وإذا رأتني سوف تقتلني ، وبعد تفكير لم يطل قررت ان افعل
شيئا حيث أحضرت علبة الفازلين من على التسريحة واخذت منه ووضعته على زبي واخذت
أدلكه بعد أن خلعت الشورت حيث قررت أن أدلكه بين فخذي أمي، تقدمت من السرير
بحذر وبدأت استلقي خلفها واخذت زبي ووضعته بحذر بين فخذيها وبدأت ادفعه ، كنت
مفزوعا من ان تستيقظ وتراني بهذا الوضع
واخذت ادفعه بين رجليها ذهابا وإيابا والإثارة لدي قد وصلت حدها ، ولم يستغرق
الامر كثيرا حتى صببت المني على فخذيها.. رجعت بعده الى غرفتي.
في صباح اليوم التالي لم يبدو على أمي أي انزعاج ولم تقل أي شيء عن ما حدث
البارحة ، لكنها من المؤكد إنها عرفت كيف لم تنتبه والفازلين والمني على فخذيها
... في هذه اللحظة قررت أن اختبر أمي وان اعرف هل هي على علم أم لا.. وعندما
ذهبت أمي للنوم كعادتها انتظرت حتى نامت ثم ذهبت الى غرفتها وفعلت بها مثل
المرة الماضية حيث أخذت كمية من الفازلين ودلكت به زبي واخلته بين أفخاذ أمي
واستغرقت في عملية إدخال واخراجه مدة 30 دقيقة بعدها انزلت المني على أفخاذها
ودخلت في الدولاب الخاص بالملابس حتى أرى أمي وهي تصحوا من النوم ماذا ستفعل
وفي الساعة السابعة صباحا استيقظت من النوم ، وذهبت إلى الحمام واغتسلت ، وعند
ذهابها الى الحمام خرجت من الدولاب وذهبت إلى غرفة نومي ، ثم خرجت بعدها الى
المطبخ ، ثم أتت أمي لتجهيز الإفطار وتحدثت معي بشكل عادي وهي تغسل الصحون،
وبينما هي في المطبخ تسللت إلى حمامها في غرفتها ووجدت كلسونها وهو مبلل وبه
أثار الاشتهاء .. الان اتظحت الصورة لدي أمي بالتأكيد لاحظت مابين أفخاذها من
الفازلين والمني.. أنا الان لا اعرف ماذا افعل وماذا يمكن ان افعله ان امي
تتكلم معي بشكل طبيعي .. بعدها غادرت المنزل وبعد 3 ساعات عدت وأنا لا أزال
أفكر في أمي وما سوف افعله هذه الليلة ؟ جلسنا أنا وامي نشاهد التلفزيون، قالت
أمي بعدها إنها ستذهب إلى النوم ، انتظرت أنا تقريبا ساعتين لاسمح لها أن تنام
، وذهبت بعدها إلى غرفتها لاجد الغرفة مفتوحة الباب وامي نائمة على السرير بشكل
مثير وقد أثارني وضعها كثيرا أخذت الفازلين ودلكت به ربي ونمت بجانبها وهي
نائمة على بطنها ومبعدة بين أرجلها متغطية من ظهرها إلى ركبتها ، قمت بإزالة
الغطاء عنها لاجدها عارية كما ولدتها أمها وهي مباعدة بين رجليها وكسها واضح
ويالطيزها الرائع ، اني أرى شفا يف كسها الحمراء ، مددت يدي بحذر كبير ،لمست
شفاة كسها بيدي بخفة وحركتها على كسها بالكامل أحسست ببل عليه، تحركت أمي بعدها
أحسست انا بخوف الا انها نامت على جنبها وهي مفردة رجلها اتيت من خلفها ووظعت
زبي على شفايف كسها وبدات احركه بخفه ذهابا وإيابا ، بعدها سمعت امي تائن
وكأنها تحلم ، لم استطع ان اوقف نفسي حيث اخذ زبي بالتصلب اكثر واخذت اسرع في
تحريكه حتى أحسست بانه سيفجر وسحبته بخفة كما ادخلته لينفجر المني على كسها
وافخاذها ، ثم أدارت أمي جسمها بعد ذلك واغلقت أرجلها ليظهر أمامي صدرها الجميل
حيث أخذت اتحسسه بلساني وبدأت ارشف منه وقد بداء زبي بالتصلب مرة اخرى لينتهي
المني على صدره ، قمت بعدها الى غرفتي وانا افكر كيف أمي لم تحس بي هل هذا
معقول أم إنها تعمدت ذلك حتى افعل ما أشاء بها وكأنها لا تعرف.
في صباح اليوم التالي نزلت أمي إلى الصالة وهي ترتدي قميص نوم خفيف ، حيث يمكن
أن أرى حلمات صدرها .. في هذا الصباح لم تتكلم معي عن تلك الليلة ، وكنت أتسائل
كيف استطعت أن احصل على كسها وانا خفت ان اتحدث معها ، وفي الساعة 11,00مساء
قالت لي أنها متعب جدا وتحتاج للنوم ، قالتها وهي تبتسم وقبلتني وهذه أول مرة
تقبلني فيها قبل النوم ، ثم قالت لي ليلة سعيده وذهبت .. بعد مضي الساعة أخذت
ملابسي وذهبت الى غرفتها وكان الباب مفتوحا !! ويا لهول ما رائيت أمي تنام
عارية وبدون غطاء أرجلها مفتوحة وكسها امامي وكانه يدعوني اليه ، تحسسته بيدي
واخرجت زبي بيدي الأخرى واخذت ادلك به بين اشفارها ويا لذة ذلك وبدات ادخله في
كسها قليلا قليلا واخذت ادفعه وهي تائن .. وبدأت تتجاوب معي.. وفجأة سمعتها
تقول لي بصوت منخفض اه اه سامر ايه الي بتعمله ؟ انا *** .. انا احبك ماما
وعاوزك وعاوز كسك .. ثم قالت وهي تائن لكن لاتصب المني داخلي من فضلك سامر لا
اريد طفل من ابني ..
عندما سمعت كلامها هذا أخذت ادفعه بقوة وهي تقول اكثر ياحبيبي زبك كبير
او وهي ترتعش من تحتي .. امي سوف انتهي سوف اصب المني في كسك
داخل .. لا سامر حبيبي ليس داخلي انتهت اقرص منع الحمل عندي لا أريد أن احمل
منك ، أريد كثيرا زبك دافىء
احبه كثيرا اه ه ه ه ه .. بعدها أصبحنا كل يوم نمارس الجنس ، حتى جاء ابي من
السفر وبعد ان سافر أبى مرة أخرى أصبحنا نمارسه على السرير في غرفة نوم امي ،
ثم حملت امي مني لكنها قررت ان تتخلص منه لانها لاتريد ان تحصل على طفل مني ..
لكنها سمحت لي ان أمارس معها الجنس كلما سافر ابي .. احب ان امارس الجنس مع امي
اكثر من أي امرأة او بنت أخرى

أنا وياسمين والتجربة الأولى


* كان عندي وقتها حوالي 17 سنة وكنت وقتها أعرف امور كثيرة عن الجنس لكن مكانتش تصل لحد التجربة الحقيقية يعني كنت بمشي مع بنات واتفرج على افلام السكس في الخباثة مع اصحابي والمجلات وخلافه من الأمور دي لكن مكنش في تجربة حقيقية في حياتي لغاية ما قررت اسرتي انها تقضي مصيف السنه دي في الغردقة والحقيقة اني وقتها كنت مضايق جدا وقلت في بالي حلاوة الغردقة في الشتاء مش في الصيف الواحد شكلو مش هيلاقي أي مصلحة هناك يقضي بيها الاسبوع ده لكن في النهاية استسلمت للأمر الواقع ورحت ولما وصلنا للشالية اضايقت اكثر لأنه على البحر صحيح لكن نظامه شاليهات خاصة وقلت بس يعني هتبقى كلها اسر ومش هعرف الاقي واحدة بعيد عن اهلها المهم عدى اول يوم في الرخم ووقتها كان والدي قابل بالصدفة احد اصدقائه القدام حاجز الشاليه الي جمبنا وعلى ثاني يوم كان عازمه يتغدو هو واسرته عندنا في الشالية وكنت طبعا مش في دماغي الحوار وقلت اطلع اتمشى شوية على البحر يمكن الاقي أي حاجة حلوة تشرح صدري شوية وطبعا لاقيت الوضع زي ما توقعت وكل الي على البحر عائلات وبناتهم حتى مفيش واحدة فيهم مستجرية تلبس حتى مايوه مش عارف ايه النحس ده وبعدين لاقيت الوقت جري وقلت ارجع الشاليه وفعلا رجعت الشاليه وكان نظام الشاليهات هناك ان ليها حديقة امامية كبيرة وحديقة تانية خلفية بس صغيرة شوية وبيحيط بيها سور عالي يعني بيحجب الرؤية عن الي بره الشاليه علشان الخصوصية اكثر المهم فتحت باب الحديقة ودخلت لاقيت والدي مع زميله ده في الجنينة مقضينها نظام شوي ومبسوطين على الآخر باسترجاع زكريات زمان وأخويا الصغير قاعد جمبهم وبيسمعهم وكأنه بيتابع فيلم كارتون وبعدين دخلت سلمت على الضيف ووالدي عرفني عليه وسيبتهم ودخلت على الشاليه وسمعت صوت من المطبخ عرفت منه انها والدتي مع زوجة الاستاذ محمد الضيف وقلت اطنش واروح الأول أشطف وشي ورحت على الحمام وبفتح الباب لقيته مقفول وسمعت صوت دربكة جوا وبعدين لاقيت والدتي طالعة من المطبخ وبتقولي ياسمين جوا اصبر مش تخبط قولتلها سوري معرفش ان في حد تاااااوكان نفسي اكمل ني لكن مقدرتش لان كنت انزهلت من رؤيتي لياسمين الي خرجت من الحمام و وشها محمر من الخجل والحقيقة انها كانت زي القمر بياض بحمار رهيب واجمل مافيها انها وشها كأنه وش ملاك من السما وكانت عودها روعة مش رفيعة ولا طخينة وسط والغريب ان صدرها كان باين كبير بالرغم من سنها الصغير كانت عمرها 16 سنه يعني اصغر مني بسنه واحده بس الي يشفها في انوثتها دي يقول اكبر من كده المهم فقت من الذهول وانا بسلم على والدتها وهيا بتنادي وتقولي اكيد انت خالد سلمت عليها ولاحظت وقتها هيا ياسمين جايبه الجمال ده منين كانت امرأه جميلة جدا وما زالت محافظة على رشاقتها وتألقها ولكن بشكل ملفت ومثير ايضا المهم عيني طول الغذاء مترفعتش من على ياسمين والجميل اني لاحظت جرأتها في تبادلها النظرات معايا وده قصر عليا مسافات كثير وابتديت احاول بعد الغذاء إني افتح معاها في مواضيع والي شجعني ان والدتها كانت من النوع المتحرر شوية لدرجة انها هي الي طلبت مني اني اخد ياسمين وافسحها على البحر شوية لأنها ملهاش اصحاب هنا وكانت ملهاش اخوات تاني وطبعا انا ما صدقت واخدت وقت بس شوية على ما لهيت اخويا الصغير في شغلانة لانه كان شابط وعاوز يجي معانا واتمشيت مع ياسمين وبدأت اكتشف ما وراء الوجه الملائكي ده من حرية في التحدث ومعرفتها لأمور كثيرة والمدهش اني مكنتش انا العنصر الرغاي في الطريق فضلت تتكلم كثير تحاول تظهرلي خبراتها في الحياة وده بحكم انهم ظلو في اليابان فترة من حياتهم لظروف عمل والدهم واد ايه الأمور هناك فيها من الحرية والأنطلاق كثير ومعرفش الوقت جري بسرعة كدا ازاي المهم ورجعنا للشاليه وروحت في اليوم ده مع اسرتها على وعد منا اننا نزورهم بكرة ويردو لينا العزومه ومش عاوز اوصفلكم اد ايه كنت متشوق لبكرة اوي وجه بكره ولكن اتصدمت ان والدي بيقول مش هنروح لان فادي اخويا سخن باليل ومش هيقدرو يروحو وهو تعبان كده وطبعا احبطت وقلت مش هشوف ياسمين النهاردة وبعدها بحوالي ساعتين كان والدي معتذر بالتليفون للأستاذ محمد وشرحلو الظروف بصيت بعدها لاقيته جاي هو وزوجته يطمنو على فادي وحاولت عيني تدور على ياسمين معاهم لكن للأسف مجتش معاهم واتعقدت اكثر بس بعدها لاقيت الأستاذ محمد بيقولي معلش يا خالد هتعبك معايا ممكن تروح الشاليه عندي وتخلي ياسمين تديلك مقياس ترمومتر الحرارة من شنطة الصيدلية جمب السرير رديت وقولتله لا مفيش تعب خالص وانا فعلا كنت حاسس بكلامي جدا ده كده هيروح التعب لما أروح وأشوفها واخدت المسافة ما بين الشاليهين جري ووصلت لاقيت باب الشاليه مفتوح دخلت جوا وناديت علي ياسمين لاقيتها بترد وبتقلي حاضر ثواني هفتح ومتعرفش ان الباب كان مفتوح اساساً واتاريها كانت بتاخد شاور وطلعت بسرعة من الحمام على الطرقة علشان تكمل لبسها في غرفتها وكانت الصدمة الجميلة ياسمين طالعة من الحمام بس بالكيلوت وطبعا هيا فاكرة إن مفيش حد جوا غيرها في الشاليه ومش هقدر اوصفلكم اللحظة دي عدت ازاي وكأنها يوم مش ثانية انا قدامها مبهور بالمنظر بياض تحسه انه شمس منوره بشرة ناعمة متهيئلي كأنها قطعة حرير وسط مشدود مفيش فيه هفوه وصدر جميل وكبير ولكن مش بمبالغة و الحلمة فيه لونها وردي وواقفه وكأنها حبة كريز وشعر مبلول وناعم ولونه بني غامق والحقيقة انها في ملامح وجهها كانت تشبه كثير ماريام فارس لكن على بياض وحمار أجمل هتستغربو ان كل ده لمحته في لحظة واحدة لكن الحقيقة اني فعلا كل ده عيني سبحت فيه بشكل سريع وجميل أما ياسمين فهيا اول ما طلعت مكانتش رافعة راسها لفوق كانت لسه بتنشف شعرها بالفوطه ومتجهة بشكل تلقائي لغرفتها لغاية ما بدأت ترفع رأسها وتنتبه لوقوفي أمامها و شهقت شهقة سريعة وجريت على الغرفة الأقرب ليها وهيا غرفة والدها وقفلت الباب ومرت لحظة سكوت غريبة مش عارف أقول فيها ايه لغاية ما لملمت نفسي وناديت عليها من ورا الباب ياسمين انا آسف الباب كان مفتوح وبابا بعتني أجيب ترمومتر الحرارة من غرفة النوم جمب السرير شوية وسمعت صوتها بيقول خالد انت هنا من بدري قلت لا انا لسه داخل وقت ما كنتي طالعة بالصدفه وسألتني سؤال لذيذ ساذج انت شفت حاجة ولا لأ قلتلها وانا ببتسم الحقيقة يا ياسمين انا شفت فردت بعد لحظة طيب ممكن الي شفته متحكيش لحد هناك عليه قلتلها طبعا مدام انتي كمان مش هتحكي سكتت شوية استغربت هيا سرحت في ايه وفجأه لاقيت باب الغرفة اتفتح وأيدها الرقيقة الناعمة بتظهر بالتدريج قدامي وفيها الترمومتر وبتقولي خد الترمومر اهو وبشكل تلقائي لاقيت ايدي بتروح لإيديها ومسكت الترمومتر مع ايدها وحسيت برعشة غريبة محسيتش بيها قبل كده مع اني مسكت ايد بنات كثير قبلها لكن معاها كان احساس مختلف والأجمل اني حسيت برعشة ايدها هيا كمان ومرت ثانيتين وانا ماسك ايدها الرطبة من بعد الدش وبدأت تسحب ايديها وهيا بتقول كفايه كدا يا خالد مش كفايه الي شفته كمان هتزودها والحقيقة ردها ده جه على قلبي زي العسل واختصر عليا كثير وقلتلها الحقيقة اني مش بإيدي يا ياسمين اصل الي شوفته ده مش مخليني على بعضي انا اول مره اشوف جسم بنت بالشكل ده وتخيلي ان اول مره يطلع بختي في بنت بجمالك يبقى اكيد يكون غصب عني اني ازودها قالتلي يعني انت مكانش ليك علاقات مع بنات قبل كده قلتلها لا مش للدرجة الي تسمحلي اني اشوف جسمها وبعدين انتي يا ياسمين بجد غير كل الي عرفتهم انتي أجملهم بجد قالتلي طيب يلا روح بقى لحسن كده انت اتأخرت عليهم وحد ييجي قلتلها طيب هروح بس عاوز اتكلم معاكي كثير يا ياسمين ايه رأيك نتقابل بالليل على البحرنتمشى شوية قالتلي مش عارفه هبقى احاول اكلم ماما وأشوف قلتلها على العموم انا هطلع كرسي واقعد على البحر قدام الشاليه وهستناكي ومنتظرتش منها الرد وكأني خايف اسمع منها أي عذر ورجعت بسرعة على الشاليه لاقيت والدها بيقولي ايه دا كله قلتله اصل كنت بخبط وعلى بال ما فتحتلي ياسمين ومر الأمر على خير وفعلا من قبل المغرب بساعة كنت مطلع الكرسي الشيييزلونج على البحر وقاعد استنى في ياسمين قعدت يمكن ساعتين انها تيجي مفيش وفجأه ظهرت قدامي وكانت لابسه دريل بلون البحر ومن تحتيه بدي كت والديرل فيه فتحات كثيرة مبينه لحد فوق الركبة الحقيقة كانت زي القمر وقمت وقفت وسلمت عليها وقلتلها انتي ايه الي اخرك كده قالتلي انا كنت مشغولة معاهم شوية لغايه ما خرجو على عندكم قلتلها هوا انتم جيتو عندنا قالتلي اه احنا هناك من ساعة بابا خد باباك وخرجو بره القرية وراحو بفادي للدكتور جوا البلد تقصد يعني في الغردقة نفسها لأن القرية دي كانت تبعد عنها شوية وقلتلها طيب ومامتك قالتلي مع مامتك في البيت وقلتلها طيب هما هيتأخرو عند الدكتور قالتلي انا سمعتهم بيتصلو من عند الدكتور وبيقولو حجزوعلى الساعة 10 وبشكل تلقائي بصيت في الساعة ولاقيتها لسه 8 قلتلها وانا منشرح من جوايا كويس جدا علشان نقعد مع بعض اكثر والحقيقة انا كنت مبسوط اننا هنقعد لوحدنا فترة طويلة وبدأنا نتمشى لغاية ما بعدنا شويه عن الشاليهات وقولتلها تعرفي ان صورتك لسه في بالي مش عاوزه تسيبني قالتلي بس بقى متفكرنيش بالموقف المحرج ده قلتلها بالعكس انا سعيد بيه جدا قالتلي طبعا ماهو انت الي شفتني قلتلها طيب لو كنتي انتي الي شوفتيني قالتلي عادي ماهو هيكون زي شكلك بالمايوه لكن انا كنت مش لابسه برا قلتلها ايه برا ده قالتلي ده الجزء الداخلي الي فوق قولتلها ده مش اسمه سونتيان قالت اه بس احنا البنات بنقول عليه كدا احسن قولتلها طيب والي تحت وانا بحاول اسحب الحديث لمنطقة من الاثارة بشكل اكبر قالتلي انت مش ملاحظ انك بتكلم معايا بشكل جريء شوية وده تاني يوم لينا نعرف بعض بس قلتلها انا الحقيقة حاسس اني كأني أعرفك من زمان يا ياسمين بجد قالت انا كمان مش عارفه ليه عندي نفس الإحساس قلتلها طيب كويس جاوبيني بقى اسمه ايه قالتلي اسمه بينتي قلتلها كويس منكم نستفيد قالتلي طيب انا كمان يا ترى ممكن استفيد قلتلها وانا متحمس لمعرفة قصدها طبعا ممكن قولي بس انتي عاوزة تعرفي ايه وانا اجاوبك وبصراحه قالتلي يعني ايه العادة السرية الي بقراها ومش عارفه معناها الحقيقة انا لاقيت نفسي بقولها شوفي مش هينفع ناخد راحتنا بالكلام كده على البحر انا الحقيقة بحب اتكلم وانا قاعد الكلام على الماشي مبعرفوش قالتلي طيب تعالى نرجع للشزلونج ونقعد قولتلها انا الحقيقة بدأت ابرد شوية الجو النهاردة هوا قالتلي خلاص ندخل معاهم الشاليه قلتلها تفتكري يعني هناك هقدر اجاوبك ونتكلم على راحتنا مش هينفع طبعا ردت عليا انت حيرتني مش عارفه شوف انت ايه الي يريحك قلتلها طيب ما تيجي نكمل كلامنا في المكان الي كان سبب كلامنا قالتلي فين يعني قلتلها عندك في الشاليه قالتلي ما هو مفيش حد هناك قلتلها طيب ما هوا ده المطلوب مكان دافي ومفيهوش حد يسمعنا ونتكلم فيه براحتنا قالتلي طيب افرض رجعو قولتلها والدتك انتي مش قولتلها اننا هنتمش قالتلي اه قلتلها بس يبقى هتفضل مع والدتي يتكلمو في الشاليه عندي ووالدك ووالدي لسه قدامهم ساعة ونص على بال ما يدخلو بفادي يكشف قالتلي مش عارفه بس لو انت ضامن انه مش هيبقى فيه مشكلة اوك قلتلها مفيش مشكلة بس يلا بينا انتي مش باب الشاليه مفتوح قالت الباب الي بره بس لكن الي جوا مقفول قلتلها انا هتصرف متقلقيش وفعلا رحنا هناك ودخلتها الشاليه من شباك الغرفة لاني متأكد ان معظم الناس بتسيبه مفتوح يهوي الشاليه وفعلا دخلنا وكان الجو مضلم مش مخليين انوار غير بره الشاليه بس وجت تفتح النور قولتلها لا كده هيشوفو النور يقولو مين الي جوا قالتلي بس انا بخاف من الضلمه قلتلها متخفيش انا معاكي ومسكت ايديها والحقيقة انها مسكت ايدي اكثر وكأنها بتتعلق بيا من الخوف ورحت قلتلها تعالي نقعد في غرفتك احسن ودخلنا و الغرفة مكنش فيها كراسي فقعدنا على السرير جمب بعض واحنا شايفين بعض على الضوء الي جاي من بره الغرفة وقفلت الشباك وكان هوا الي دخلنا منه وقالتل

تانى مرة

لم اعشق غيره فهو حبي الاول والاخير يكبرني بعده سنين فهو بالاربعين من عمره وانا مازلت في ال18 من عمري احببته وعشقته وهو كذلك لم يفكر بغيري التقينا و في اول لقاء التهب الشوق بيننا ركبت معه السيارة اخذ يتجول بي في انحاء بلده فهو من بلد وانا من اخر توقف في مكان هادئ واخذ بمغازلتي واغرقني بكلامه المعسول لقد روى ظمأ عشقي له ولم أشعر الا ويده تتحسس فخدي وكان يضغط عليها بخفة وحنان... خفت... فهذه اول مرة اقترب فيها لرجل رجعت الى الخلف قليلا وطبع قبلة دافئة على خدي أخذني إلى مقهى صغير واشترى ليا كعكعا فهو يعرف كم احبه بعد ذلك اخذني الى شقته ليريني مكان سكنه وبكل براءة ذهبت معه وعند باب الشقة حملني فجاة بذراعيه القويين فقد كان ممشوق الطول وله جسم عريض رياضي بالرغم من كبر سنه.. ادخلني و قفل الباب وقلبي ينبض بشدة من الخوف فلم اكن عي ماالذي يحصل... لم يتجول بي في انحاء الشقة بل حملني مباشرة الى غرفة نومه وكان السرير كبيرا ومغطى باغطية بيضاء ناعمة.. انامني على سريره و نام بجانبي قال لي هذه اللحظة التي انتظرتها منذ زمن بعيد حبيبتي و نور عيني بجانبي لن اتركك ابدا لن اتركك تخرجين من هنا فانت الان بين يداي.. اخذ بتقبيلي قبلات حارة في كل جزء من وجهي البريء وكنت اقاومه واحاول ابعاده لكنه كان اقوى مني وبدا يمصمص شفتاي بإحتراف فذبت معه وبدات اتجاوب وامص شفايفه وادخل لساني داخل فمه و لسانه يداعب لساني صار يقبلني بشراهة و نهم و اصبح يلحس شفتاي وخدودي... اشتعلت بين يديه وبدا يحضنني بشدة احسست اني اتكسر بين يديه فقد كان ضخما بالنسبة لي.. بدات يده تجول في انحاء جسدي حتى احسست بها على صدري قام بالضغط على نهدي بشدة وكنت أتألم فيقوم بتقبيلي... اخذ يلعب في بزازي و يدعكهما وانا اتلوى من شدة الشهوة.. توقف قليلا و جلس.. طلب مني ان اجلس على رجليه وقفت امامه فسحبني و اجلسني في حضنه
بدا يشلحني ثيابي قطعة قطعة وهو يبوس كل ناحية من جسمي.. نيمني ثانية على السرير و رجع يقبلني ويقبل رقبتي و يمص حلمه اذني وانا اتاوه ااااه اااه ااح بصوت خافت رقيق نزل الى رقبتي و بعد ذلك لبزازي وبدا يمص و يرضع ببزي الصغير بشدة و يعضه قليلا وانا اقول له ابتعد خلاص بتعورني وهو يهدئني و بدا ينزل على بطني و يبوووس بحنان و دفء احسست بشيء ينزل من كسي وكانت اول مرة اجلس عالسرير... وجعلني عالارض بين ركبيته ومسك شعري و جعلني الحس له زبه الضخم الرائع كنت خائفة بالبداية من كبر حجمه فقد كان منتصبا وطوله24 سم وكان تخينا جدا... صرت ارضعه بشدة و كان يتاوه ويقول اكتر حبيبي اكتر يا قمر اكتر بنوتتي الحلوة اااوووف اااه حملني على السرير فتح رجلي و اخذ يلحس كسي و يلعب بلسانه بشفراته امسك *****ي بشفتيه و بدا يممصص و يممممممصصصصصصصص بدات اصرخ ااااااحححح اااااه ه اااااااحححححححح كان يمص بشدة ثم نام فوقي واستند على ذراعيه حتى لا اختنق تحته فحجمي صغير جدا... بدا بتقبيلي ومص شفتاي ويداه تداعبان حلماتي و تفركاها بشدة... احسست بزبه المنتصب يلاعب كسي قال لي سادخله حتى تبقي لي انا فقط... لم افهم ماكان يقصده وكان يقول ستكونين لي وحدي لن يلمس احد شعرة منك انت لي فقط... بدا بوضع راس زبه على باب كسي وكان يداعبه وانا اتاوه تحته... سانيكك بشدة سانيكك على طول في كل ساعة ودقيقة يا حبيبتي وبدا بادخاله بلطف و كنت أتألم ولم اعد اريده في كسي اخرجه اااااااااااه اااااي ااي اااي يوجع.. بدا بادخاله بالراحة حتى دخل جزء كبير منه احسست بالم شديد ساعتها و بدا يدخله و يخرجه بسرعة وانا أتألم وهو يقبلني و يعتصرني بحضنه ااااه تعودت على زبه الشهي داخل كسي بدات أنمحن بشدة وهو يسحب خصري اليه ويقول سانيكك وانيكك.. ساقطعك من النياكة و افتحك و اوسع كسك وطيزك للآخر.. مش هتعرفي تقفلي رجلك بعدها... و يقول خلي رجلك مفتوحة... افتحيها و يحرك زبه بحركات دائرية داخل كسي و يخرجه و يدخله شعرت بشيء دافئ يتدفق بداخلي كاان حارا جدا شعرت بلذة عارمة و بدات اصرخ اكتر حبيييبي نييييييككككننننننننيييي فيي كسي ويقول خدي في كسك خدي و هو يضغط بشدة بزبه داخل كسي حتى بدات ارتعش تحته فوصلت لنشوتي... احتضنني بعد ذلك و بدا يقبلني بهدووء حتى نمت في حضنه الدافئ و بعد ساعات قليلة صحيت واخذني ليحممني فقد توسخت أفخاذي بدمي و سائله وناكني بالحمام ومن يومها وهو ينيكني دائما ولم اتناك من حد غيره و قد وعدني ان لاينيك احد غيري

انا وسهام

انا وسهام
هناك سيدات بالجنس شرسات . هناك سيدات لا يشبعن الا مع رجل يتشبه بالحيوانات اي حيوان جنسي لا يشبع ولا يكل ولا يمل . هناك سيدات اجسادهن كلها رغبات مش رغبه واحده . اشباعهن بالعنف الجنسي وبالالم الجنسي . جسم غريب وعجيب متل الفرس الجامح بالصحراء . لازم تتعرف علي فارس همام يركبها ويروض احاسيسها الشرسه .
سهام امراه متزوجه من رجل . ابن بلد رجل طيب جدا . وهو اب لاولادها . بيقوم بواجبته وخاصه الجنسيه . ولكن سهام تختلف برغباتها وشعورها واحاسيسها عن الزوج .


فهي تبحث عن الحب . بتبحث عن رجل اخر يشبع اشياء تائه في شخصيتها وجسمها . هي عندها نزعات رومانسيه وعندها نزعات جنسيه رهيبه جدا.
اي رجل يشوف سهام بصراحه وانا منهم زوبره بيتنطر من مكانه . اي رجل يبص علي جسم سهام يشتهيها .
كل نظره عين لسهام بتحركها . كل نظر عين لها بتحرك شهوتها . كل نظره عين لها بتجنن احاسيسها .
امراه تتناك من زوجها . ولكنها بنفس الوقت تمارس العاده السريه علي كل نظره رجل وعلي كل هوه تحس بيها .
سهام هي قنبله جنسيه موقوته ممكن ان تنفجر باي لحظه. سهام جسم كله شهوات جنسيه محمومه . نار نار كسها .
هي تحتاج الي رجل يحبها اولا ويشتهيها ثانيا . تحتاج ان تتناك بمخها وفكرها قبل ماتتناك بكسها .
عندما تري وجهها تجدها مرهقه والسواد تحت عيونها من شده ماتفعله بنفسها كل يوم . فهي تدخل الحمام وتتزكر كل المواقف اليوميه . وكسها بيفتح ويشد وتحس ان هناك حنفيه افرازات تنزل منها واخيرا تقذف حممها علي ارضيه الحمام . لدرجه انه ممكن يحدث زلزال از بركان بالحمام . وقد تذهب هي الي عالم تاني عالم الشهوه والنشوه وبحر العسل .زوجها بيقوم بكل واجباته الزوجيه . ولكن غير كافي
.

فسهام تحتاج الي رجل لا يتعامل مع جسمها برقه ولا حنان . سهام تحتاج الي رجل شرس حيوان مفترس تحتاج الي الجنس الغير طبيعي .
كانت دائما تدخل الشات وكل اصدقائها من الشات رجال . تحس بنشوه من كلام الرجل معها ووصفه لجمالها . تحس بالشهوه لو الرجل عرض عليها نفسه ولكن بجميع الاحوال بتهرب خوفا من نفسها .
هي تبحث عن زوج غير الزوج هي بتبحث عن الشهوه غير الشهوه هي بتبحث عن المتعه غير المتعه .
هي بداخلها رغبات رهيبه وعجيبه . بداخلها شهوه انثي الاسد اللي لازملها اسد قوي ينط عليها وينزل فيها نيك ونيك ونيك حتي تحس ان طاقتها وشهوتها خلاص مافيش . وتنام تحت الشجر من التعب والمتعه والنشوه . سهام امراه متناكه بمعني الكلمه اه واه من كس سهام.
كنت يوما بالنت وهناك قابلت سهام . وعن طريق قصصي تحاورنا وسالتني سؤال ؟؟؟ هل قصصك حقيقيه ؟؟؟ لم ارد عليها بالايجاب او النفي . بس حسيت ان المراه معجبه بالقصص .
حسيت ان قصصي بتحرك شئ فيها . المهم ابتدانا بالصداقه اليوميه وكل قصه اكتبها تاخد بقرائتها بشهوه وتمعن وشوق . حسيت بكل مره ان كس سهام بيزداد شهوه ويزداد رغبه لابطال قصصي .هناك اكتشفتها.
قالت لي انها بتحب قله ادبي بتحب سفالتي بالقصص . وزنفسها تجرب السفاله وقله الادب .
فهي تحتاج الي الجنس السافل الحقير اللي كله قله ادب . تحتاج الي الجنس الغير طبيعي اللي فيه شهوات ورغبات حيوانيه . بالعربي تحتاج رجل يقطعها من النيك ويكوي كسها بنار النيك ويحرق كسها ويخليها تنتشي وتحس انها بعالم الجنس والشهوه وتعيش معه ببحر عسل النيك.
اخ علي جسمها المربرب واخ علي عيونها اللي كلهم افتراس واه علي كلامها واحاسيسها اللي تحرك زور اي رجل.


المهم تحاورنا وتعارفنا . وازدادت الثقه كل يوم واحست بي واحسيت بيها .انا خلاص صبري فاض ولم يكن عندي صبر . قلتلها سهام خلاص انا استويت وانتي استويتي . قالت انتظر شويه . قلتلها خلاص ح اصبر . وانا اعلم ان الفاكهه علي الشجر لما خلاص بتستوي بتقع علي الارض لوحدها .
بيوم كنت جالس ببيتي . ورن جرس التلفون . واذا بسهام تقول لي . عندي لك مفاجاه . ممكن نتقابل دلوقتي . قلتلها معقوله قالت وافق قبل ما ارجع بكلامي . المهم ذهبت ليها بالسياره وكانت تلبس ايشارب اسود بنظاره شمسيه تخفي وجهها . المهم ركبت وانا لا اصدق عيني فجسمها رهيب اكاد احس بحرارته وانظر الي نعومته . كانت انثي بصوتها . كل حرف من صوتها بينطق شهوه وجنس .
وصلنا للعماره العاليه اللي كلها مكاتب وعيادات وشقق . ذهبت امامها حتي لا يشك احد بامرنا . كانها ذاهبه الي عياده طبيب .
وهناك دخلت شقتي . وقفلت الباب . ولم اتمالك نفسي الا وانا اخدها بين احضاني وابوسها بوسه نار نار طلعت فيها كل رغباتي واشتياقي للجمال الفتان .
جلسنا علي الكنبه . وكانت فخادها فخاد فرس ومش كده وبس ولكن النعومه . لما تحط ايدك تحس باحلي رقه وسخونه .
اخرجت بز من بزازها بحلماته الروديه واخدتارضعه كالطفل اللي ح موت من الجوع . اخدت ارضع الحلمات بشفايفي وهي تت


اوه وتبص علي ماذا افعل بيها كانت شهوه البص عندها غريبه.
اخرجت بزها التاني وكان بزين النعومه والبياض والرقه والحلمات الورديه وماكنتش مصدق انها متزوجه ومخلفه .وضعت راسي بين بزازها .واخدت اتحسس نعومتهم ورقتهم وسخونيتهم بخدودي.
نزلت علي كسها اتحسسه من فوق النطلون وكان مساك نفسه كان مالي نفسه بحجم كف ايدي . كانت حلقه كسها او نتفاه بطريقه غريبه . كان كس ناعم ناعم . شفرتيه حاجه تجنن . اذا وضعت ايد فيه فان اصابعك قد تتوه وتروح بمجاهل كسها . هذا وما ادارك عن الحمم البركانيه والسوائل . احساس كانك بمغاره تحت الارض عمرها الاف السنين تحتاج لمكتشف
وضعت لساني علي كسها وهي تشهق . وضعت صبعي بالخرم . احسست انها بتدفع كسها للامام .
اخدت الحس والحس واعمل مساج لخرم طيظها واحسست ان جميع الاخرام بجسمها بتهتز احسست ان خرم كسها بيفتح ويقفل . اخدت اعض بكسمها وهي تتنتشي. اخدت اعض باكتافها الناعمه الانثويه وانزل براسي اعمل مساج بخدودي لكسها وفخدها. احاسيس وشعور مابعده شعور .
كانت تجلس وظهرها بجانب الكنبه ورجلها مفشوخه يمين ويسار . فخدين شئ رهيب وعجيب .
واخيرا ماقدرتش استحمل وفرغ صبري وقررت اجل زوبري يحس باحسن متعه . المهم اخدت رجولها علي كتفي . وحسست انها بتدفع كسها للامام باتجاه زوبري .

المهم حطيت راس زوبري وكان احساس رائع سخونه ممزوجه بالسوائل والخيوط اللذجه. احسست ان زوبري بينسال للداخل . واحسست بمكينه الجنس اللي ابتدات تحتي وهي معلمه بالنيك . كان كسها متل المكوك رايح جاي وهي تلف ايدها حول ظهري وتحتضني بشراههه . كان زوبري يحس بمتعه مابعدها متعه .
لفتني تحتاها ونامت فوقي واخدت بتحريك نفسها بزبي وهي تمص شفايفي وتحتضنبي لدرجه اني احسست باني لا استطيع ان اخد نفسي من ضغطها علي صدري .
لفتها واخد رجلها علي كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج الشفرتين متل شريطي السكه الحديد والكس مفتوح متل بوابه كبيره . احسست ان كسها بيفتح ويقفل . واخيرا اطلقت سهام شهقه وصرخه تعلن فيها عن قمه زروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تبوس كل شئ في .

لفتها بوضع الكلب وكانت كسها احمر ناري من الاحتكاكات . واخدت اركبها كفرس وفارس . ونزلت فيها نيك بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتاوه وتشهق وتصرخ من النشوه .
واخيرا نرت حممي بداخلها وهي تقول كلام عمري ماسمعته اخ من بيضانك اخ من لبنك ارويني نزل اكتر ارجوك بحبك بعبدك انتي كنت فين من زمان اخ واخ من لبنك اموت وانا اشرب لبنك .
كانت نيكه غريبه وعجيبه . كانت الساعه تقريبا الواحده والنصف واستازنت علشان الاولاد راجعين من المدرسه وتواعدنا علي المقابله الثانيه وانا بانتظارها بفارغ الصبر بس المره القادمه ح تكون نيكه غير فقد وعدتني باحلي قميص نوم. الصبر جميل