انا وسهام

انا وسهام
هناك سيدات بالجنس شرسات . هناك سيدات لا يشبعن الا مع رجل يتشبه بالحيوانات اي حيوان جنسي لا يشبع ولا يكل ولا يمل . هناك سيدات اجسادهن كلها رغبات مش رغبه واحده . اشباعهن بالعنف الجنسي وبالالم الجنسي . جسم غريب وعجيب متل الفرس الجامح بالصحراء . لازم تتعرف علي فارس همام يركبها ويروض احاسيسها الشرسه .
سهام امراه متزوجه من رجل . ابن بلد رجل طيب جدا . وهو اب لاولادها . بيقوم بواجبته وخاصه الجنسيه . ولكن سهام تختلف برغباتها وشعورها واحاسيسها عن الزوج .


فهي تبحث عن الحب . بتبحث عن رجل اخر يشبع اشياء تائه في شخصيتها وجسمها . هي عندها نزعات رومانسيه وعندها نزعات جنسيه رهيبه جدا.
اي رجل يشوف سهام بصراحه وانا منهم زوبره بيتنطر من مكانه . اي رجل يبص علي جسم سهام يشتهيها .
كل نظره عين لسهام بتحركها . كل نظر عين لها بتحرك شهوتها . كل نظره عين لها بتجنن احاسيسها .
امراه تتناك من زوجها . ولكنها بنفس الوقت تمارس العاده السريه علي كل نظره رجل وعلي كل هوه تحس بيها .
سهام هي قنبله جنسيه موقوته ممكن ان تنفجر باي لحظه. سهام جسم كله شهوات جنسيه محمومه . نار نار كسها .
هي تحتاج الي رجل يحبها اولا ويشتهيها ثانيا . تحتاج ان تتناك بمخها وفكرها قبل ماتتناك بكسها .
عندما تري وجهها تجدها مرهقه والسواد تحت عيونها من شده ماتفعله بنفسها كل يوم . فهي تدخل الحمام وتتزكر كل المواقف اليوميه . وكسها بيفتح ويشد وتحس ان هناك حنفيه افرازات تنزل منها واخيرا تقذف حممها علي ارضيه الحمام . لدرجه انه ممكن يحدث زلزال از بركان بالحمام . وقد تذهب هي الي عالم تاني عالم الشهوه والنشوه وبحر العسل .زوجها بيقوم بكل واجباته الزوجيه . ولكن غير كافي
.

فسهام تحتاج الي رجل لا يتعامل مع جسمها برقه ولا حنان . سهام تحتاج الي رجل شرس حيوان مفترس تحتاج الي الجنس الغير طبيعي .
كانت دائما تدخل الشات وكل اصدقائها من الشات رجال . تحس بنشوه من كلام الرجل معها ووصفه لجمالها . تحس بالشهوه لو الرجل عرض عليها نفسه ولكن بجميع الاحوال بتهرب خوفا من نفسها .
هي تبحث عن زوج غير الزوج هي بتبحث عن الشهوه غير الشهوه هي بتبحث عن المتعه غير المتعه .
هي بداخلها رغبات رهيبه وعجيبه . بداخلها شهوه انثي الاسد اللي لازملها اسد قوي ينط عليها وينزل فيها نيك ونيك ونيك حتي تحس ان طاقتها وشهوتها خلاص مافيش . وتنام تحت الشجر من التعب والمتعه والنشوه . سهام امراه متناكه بمعني الكلمه اه واه من كس سهام.
كنت يوما بالنت وهناك قابلت سهام . وعن طريق قصصي تحاورنا وسالتني سؤال ؟؟؟ هل قصصك حقيقيه ؟؟؟ لم ارد عليها بالايجاب او النفي . بس حسيت ان المراه معجبه بالقصص .
حسيت ان قصصي بتحرك شئ فيها . المهم ابتدانا بالصداقه اليوميه وكل قصه اكتبها تاخد بقرائتها بشهوه وتمعن وشوق . حسيت بكل مره ان كس سهام بيزداد شهوه ويزداد رغبه لابطال قصصي .هناك اكتشفتها.
قالت لي انها بتحب قله ادبي بتحب سفالتي بالقصص . وزنفسها تجرب السفاله وقله الادب .
فهي تحتاج الي الجنس السافل الحقير اللي كله قله ادب . تحتاج الي الجنس الغير طبيعي اللي فيه شهوات ورغبات حيوانيه . بالعربي تحتاج رجل يقطعها من النيك ويكوي كسها بنار النيك ويحرق كسها ويخليها تنتشي وتحس انها بعالم الجنس والشهوه وتعيش معه ببحر عسل النيك.
اخ علي جسمها المربرب واخ علي عيونها اللي كلهم افتراس واه علي كلامها واحاسيسها اللي تحرك زور اي رجل.


المهم تحاورنا وتعارفنا . وازدادت الثقه كل يوم واحست بي واحسيت بيها .انا خلاص صبري فاض ولم يكن عندي صبر . قلتلها سهام خلاص انا استويت وانتي استويتي . قالت انتظر شويه . قلتلها خلاص ح اصبر . وانا اعلم ان الفاكهه علي الشجر لما خلاص بتستوي بتقع علي الارض لوحدها .
بيوم كنت جالس ببيتي . ورن جرس التلفون . واذا بسهام تقول لي . عندي لك مفاجاه . ممكن نتقابل دلوقتي . قلتلها معقوله قالت وافق قبل ما ارجع بكلامي . المهم ذهبت ليها بالسياره وكانت تلبس ايشارب اسود بنظاره شمسيه تخفي وجهها . المهم ركبت وانا لا اصدق عيني فجسمها رهيب اكاد احس بحرارته وانظر الي نعومته . كانت انثي بصوتها . كل حرف من صوتها بينطق شهوه وجنس .
وصلنا للعماره العاليه اللي كلها مكاتب وعيادات وشقق . ذهبت امامها حتي لا يشك احد بامرنا . كانها ذاهبه الي عياده طبيب .
وهناك دخلت شقتي . وقفلت الباب . ولم اتمالك نفسي الا وانا اخدها بين احضاني وابوسها بوسه نار نار طلعت فيها كل رغباتي واشتياقي للجمال الفتان .
جلسنا علي الكنبه . وكانت فخادها فخاد فرس ومش كده وبس ولكن النعومه . لما تحط ايدك تحس باحلي رقه وسخونه .
اخرجت بز من بزازها بحلماته الروديه واخدتارضعه كالطفل اللي ح موت من الجوع . اخدت ارضع الحلمات بشفايفي وهي تت


اوه وتبص علي ماذا افعل بيها كانت شهوه البص عندها غريبه.
اخرجت بزها التاني وكان بزين النعومه والبياض والرقه والحلمات الورديه وماكنتش مصدق انها متزوجه ومخلفه .وضعت راسي بين بزازها .واخدت اتحسس نعومتهم ورقتهم وسخونيتهم بخدودي.
نزلت علي كسها اتحسسه من فوق النطلون وكان مساك نفسه كان مالي نفسه بحجم كف ايدي . كانت حلقه كسها او نتفاه بطريقه غريبه . كان كس ناعم ناعم . شفرتيه حاجه تجنن . اذا وضعت ايد فيه فان اصابعك قد تتوه وتروح بمجاهل كسها . هذا وما ادارك عن الحمم البركانيه والسوائل . احساس كانك بمغاره تحت الارض عمرها الاف السنين تحتاج لمكتشف
وضعت لساني علي كسها وهي تشهق . وضعت صبعي بالخرم . احسست انها بتدفع كسها للامام .
اخدت الحس والحس واعمل مساج لخرم طيظها واحسست ان جميع الاخرام بجسمها بتهتز احسست ان خرم كسها بيفتح ويقفل . اخدت اعض بكسمها وهي تتنتشي. اخدت اعض باكتافها الناعمه الانثويه وانزل براسي اعمل مساج بخدودي لكسها وفخدها. احاسيس وشعور مابعده شعور .
كانت تجلس وظهرها بجانب الكنبه ورجلها مفشوخه يمين ويسار . فخدين شئ رهيب وعجيب .
واخيرا ماقدرتش استحمل وفرغ صبري وقررت اجل زوبري يحس باحسن متعه . المهم اخدت رجولها علي كتفي . وحسست انها بتدفع كسها للامام باتجاه زوبري .

المهم حطيت راس زوبري وكان احساس رائع سخونه ممزوجه بالسوائل والخيوط اللذجه. احسست ان زوبري بينسال للداخل . واحسست بمكينه الجنس اللي ابتدات تحتي وهي معلمه بالنيك . كان كسها متل المكوك رايح جاي وهي تلف ايدها حول ظهري وتحتضني بشراههه . كان زوبري يحس بمتعه مابعدها متعه .
لفتني تحتاها ونامت فوقي واخدت بتحريك نفسها بزبي وهي تمص شفايفي وتحتضنبي لدرجه اني احسست باني لا استطيع ان اخد نفسي من ضغطها علي صدري .
لفتها واخد رجلها علي كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج الشفرتين متل شريطي السكه الحديد والكس مفتوح متل بوابه كبيره . احسست ان كسها بيفتح ويقفل . واخيرا اطلقت سهام شهقه وصرخه تعلن فيها عن قمه زروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تبوس كل شئ في .

لفتها بوضع الكلب وكانت كسها احمر ناري من الاحتكاكات . واخدت اركبها كفرس وفارس . ونزلت فيها نيك بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتاوه وتشهق وتصرخ من النشوه .
واخيرا نرت حممي بداخلها وهي تقول كلام عمري ماسمعته اخ من بيضانك اخ من لبنك ارويني نزل اكتر ارجوك بحبك بعبدك انتي كنت فين من زمان اخ واخ من لبنك اموت وانا اشرب لبنك .
كانت نيكه غريبه وعجيبه . كانت الساعه تقريبا الواحده والنصف واستازنت علشان الاولاد راجعين من المدرسه وتواعدنا علي المقابله الثانيه وانا بانتظارها بفارغ الصبر بس المره القادمه ح تكون نيكه غير فقد وعدتني باحلي قميص نوم. الصبر جميل

مع اخي بالاصنصير

 انا فتاة سعودية مطلقه من 7 سنوات وعمري الحين 35سنة
جميلة قمحية وتطلقت بسبب رغبتي العمل مع اننا اغنياء
زوجي كان مايحب اعمل $ علشان احنا اغنياء جدا
وابوي مليونير مشهور $ وانا كنت احب اعمل علشان اقضي وقت واكسر الروتين ـــ انا مزيونة وجسمي حلو وطويل لكن انا دبة وزني 95 كيلو امسكو الخشب لوول
املك صدر كبير و مكوة كبيرة جدا ,,,
عائلتنا عائلة متحرره كلهم ونحب السفر بالاشهر في الصيف والعام الماضي سافرنا اسبانيا وهناك بدأت قصتي مع اخي غير الشقيق وعمره 25 سنة ,,,
كان غيور جدا علينا ويزعل اذا لبسنا بناطيل مع انه مو ملتزم وكان كثير يكلمني علشان البنطلون ضيق وانا مكوتي يعني طيزي كبيرة جدا جدا وقلت له كيف اعمل ؟ انا ربي خلقني كذا يقول لي البسي شي واسع ,,
وانا من اعماقي مبسوطة علشان انا كنت دايما اشوف الرجال بالشارع عينهم ماتنزل من طيزي حتى هنا بالخليج ,, بالعكس كنت البس عبايات مخصره علشان اشد الانتباة لووول يعني كنت فقط احب لفت الانتباه ,,
احنا في اسبانيا ساكنين في شقة كبيرة دورين وفيها اصنصير صغير وكنا نتعشى بالدور الارضي كلنا اخواني واخواتي وابوي وامي ومعنا خواتي واخواني غير الاشقاء وامهم ظلت بالرياض
كنا سبعة 6 بنات و 3 اولاد ,,
كنت لابسه دراعة مغربيه خفيفة ضيقة وخلصنا عشاء وطلعت للاصنصير مع اختي الصغيرة واخوي غير الشقيق احمد علشان بنلعب بلياردو بالصالة بالدور الثاني للشقة ,, كان الاصنصير ضيق لا يتسع الا لثلاثه بالعافية وركبنا الاصنصير ودخلت اختي الاخرى معنا وصرنا اربعة ,, اخوي احمد كان خلفي ودفعوني لوراء البنات ولصق طيزي الكبير الطري بزبة !!
انا ماقدرت اتحرك المكان ضيق وكنا نضحك واخوي مانطق بكلمة وزبة في فتحة طيزي وحسيت فيه وقف من ثواني وكان صلب واستحيت منه وحاولت اتقدم لكن مافي مجال ,, انا من زمان عن الزب وشعرت برغبة ورجعت لوراء ولصقت بقوة فية وكان واقف زبة واناظر لوجة اخوي كان يضحك وخجلان مثلي ,,وبعدها ايام واحس في احمد بدا يتغير اسلوبة معي وصار يتلطف لي ويساعدني بالبلياردو لوول
انا كنت اسمع عن حركات المحارم ولكن ماطرأت الفكرة في بالي ابدا وراحت الايام ورجعنا بعد شهر ونصف للرياض
وصار احمد يجي كثير لنا في البيت ونطلع نشرب شاي بالحديقة معه صار يعزمني لوحدي بالحديقة لوووووووول
انا حسيت انة يتودد لي وفي يوم دق بالجوال يدردش معي وكثرت اتصالاتة لي والرسائل ,, وبعد فترة قلت لة ليش ماتتزوج انت ؟ قال لي اسباب كثيرة وطلب مني اذا حبيت اروح للسوق يروح معاي لوحدنا قلت لة ليش ؟ قال لي ابحس احساس المتزوجين !! افتخر امشي معك
استغربت منة وقلت لك اوكي حاضر ــ

انا بديت استلطفة جدا علشان هو لطيف ووسيم وطيب ودقيت علية قلت له : بكرة توديني للسوق بدل السائق ؟
فرح هو وقال لي اوكي وجاء البيت ظهر الخميس وتغدينا وجاء العصر طلعت معة بسيارتة كان ابوي لسة مشتريها لة مرسيدس بانوراما ابيض ,, وانا متصلحة على الاخر وانا معة بالطريق قال اي سوق قلت لة : ثلاثة اسواق مو سوق وضحكنا وقلت لة لاتضايقني وتغار انا لابسة مخصرة واحب هالنوع من العبايات قال : لا عادي وارتحت من كلامة
رحنا للعليا مول كبداية تسوق ولمن جينا ننزل عطاني عشرة الاف ريال وضحكت انا وقلت لة ليش ؟ انا تعرف عندي كثير قال : هذي هدية من اخوك الصغير وتقبلتها منة
كنا نتسوق وراح الوقت كانت الساعة 9 بلليل واشترى لي ساعة ثمينة وطلب من المحل ترصيعها بالالماس 4 قطع وشكرتة جدا وضحكت بيني وبين نفسي وقلت كل هذا علشان لصقة الاصنصير لووووول اجل لو ناك طيز اخته الكبير ايش راح يهديني لووول** ورجعنا البيت وحنا بالطريق قلت لة : مشكور على الهدايا الفلوس والساعة ولكن ليش ماتهادي اخواتي ماعمرهم قالو لي انك تهاديهم !! سكت لحظه وتغير وجهه وقال علشانك وحيدة ومنفصلة وحبيت اكون ذوق معك وانا اسف اذا براسك حاجة ثانية !!!!!!!!!!!
انا سكتت وهو سكت لحد مانزلني بالبيت وراح علطول حتى بسرعه استغرب البواب من سرعة سيارتة ,,
انا حسيت انه زعل مني , راح يومين مادق وصرت انا قلقانة يمكن اني ازعلته ! وبديت ارسل له رسائل جوال حلوه ولم يرد وراح اسبوع على هالوضع ,,استمريت كل يوم ارسل له رسائل حلوه علشان يرد وهو مطنش ,, دقيت على امة لآن علاقتنا فيها طيبة اسأل عن احمد قالت هو في جدة ودقي على رقمة الثاني ودقيت من رقم بطاقة ورد علي اخيرا وفرحت وقتها ماحبيته يزعل وهو ذوق معايا ـ قلت له مطنشنا لية وانا اخـــتك الكبيرة مفروض انت اللي تسئل عننا ,, قال مشاغل وانشغلت وباين علية منحرج ومنصدم من مكالمتي ,, قفلت وقلت له انت طيب ونحبك ابقى اسئل عننا انا تعودت على زياراتك وعلى روحة السوق معك وابتسمت وقفلت ,,
راح اسبوع واخيرا جت رسالة منه طويله يسأل عني وطمنته وارسلت له من غير اتصال وكنت وقتها مشتاقة فعلا اشوف احمد غاب عننا كم يوم مو عوايده خاصتا انه حبوب وصاحب نكتة مع انه كان غيور علي انا بالذات , اخيرا جاء للرياض وعزمته وجاء لبيتنا واتعشى وكان عادي وحتى زارنا العصر وشربنا شاي سواء وقلت له ان ابوي وامي وبعض اخواتي مسافرين لحضور زواج بالامارات ابن احد اصدقاء ابوي ,وابجلس انا وأختي الصغيره واخي الصغير بسبب ارتباطه بموعد امتحانات لغه ,, ايضا معنا خادمة وسائق
أش رأيك اعزمك انا هنا وتنام معنا ونسهر سواء قال حلو وجاء اليوم الموعود وكنت طبيعيه و**** لكن انشديت بهالحركه وحبيت انبسط واضحك وكان جو غريب لي لكن مثير وجاء احمد العصر واخذ الاهل للمطار ورجع لنا 8 بالليل وسهرنا بالحديقه واتعشينا وسوالف وضحك كلنا الاربعه وبعدها صارت الساعه 12 بالليل راحت اختي الصغيره تنام واخوي الصغير قلت له اطلع ذاكر قبل تنام قال لي لا احمد راح ينام عندنا كما سمعت وابسهر معه قلت له لا احمد اخواته ماعندهم احد وراح يروح لهم ينام عندهم وابتسم احمد قال صح وضحكت انا من غير شعور,,
طلع اخوي الصغير يذاكر فوق وانا ظليت مع احمد بالحديقه ندردش وسوالف قال لي احمد اش فيك وزعتيهم !! قلت له احسن وصغار ملينا كلامهم وبعدين انت ماقلت تحب احساس المتزوجين وقمنا نضحك ,, اثناء الكلام قال احمد ان زوجي الاول غبي كيف طلقك وانتي شاعريه ولطيفه وشكرته قلت كلك ذوق واحد اعمى شتسوي له وضحكنا ,,
قلت لــ أحمد : تحب ندخل جوا البيت بالصاله الجانبيه او فيك نوم تحب تنام قال : لا مافيني نوم خليها سوالف للصبح ماورانا شي وضحكت انا ودخلنا الصاله وطرت في بالي حركه كنت مشتاقه لها وحبيت اسويها ,,قلت لآخوي احمد بعد اذنك دقائق وذهبت لآخوي الصغير وتأكدت انه يذاكر وكان باين علية النوم واختي نامت ورجعت لــ أحمد وقلت له ابجهز لك غرفة اخوي الثاني تنام فيها الليله وراجعه لك ورحت ربع ساعه ورجعت له وانا حبيت اخذ دوش قال لي اخوي احمد انتي شكلك تعبانه خليني اروح بيت امي انام هناك ورفضت انا وقلت انا عازمتك تبات معنا قال اوكي وطلعت فوق استحميت عالسريع كذا ورحت لدولابي اختار ايش البس كانت الساعة 2 بعد منتصف الليل ووقع اختياري على ان البس بنطلون سترتش ناعم جدا كان لونه سكري او بيج ولبسته بدون كلوت وتي شيرت كحلي قصير عاري وماعرف ليش اخترته كان فاضح جددا جددا خاصتا ان طيزي لمن شفت بالمراية كان شاذ جدا وكبير والبنطلون داخل حتى بفتحة الطيز كان ضيق ,, ولمن شفت شكلي كذا ترددت انزل له بالصاله اكثر من مره واخيرا قررت انزل واللي يصير يصير ,,,, ونزلت لاخوي احمد بالصالون وتعمدت اقفل كلا الاضاءات ماعدا نور الدرج لوووووول وكنت انا بيني وبين نفسي اضحك على روحي علشان شكلي كان غريب وملابسي فاضحه جدا خاصتا اني دبدوبه حبتين . كانت الحركه مثيره لي كل الاثاره ورحت للصالون الجانبي للبيت وكانت اضاءته كثيره واستحيت مررررره واحمد صار يطالعني ويضحك يقول اش هالزين !! ومادخلت للصالون كنت خجلانه وبنفس الوقت احب كذا  وقلت لآخوي احمد قفل الاضاءه وادخل او ابروح اغير ملابسي لآني متعوده بالليل البس كذا بالعاده  قال ولا يهمك وقفلهم قلت له :يكفي نور التلفزيون ؟ والتلفزيون كان كبير ونوره قوي , وضحكنا وجلسنا نشوف الدش ونسولف  كان كلامه عني وراحتي وكيف اقضي وقتي وكذا وضحكنا خلاني اقرأ مجموعه من النكت كانت في موبايله ونقلتها لموبايلي بلوتوث  وقمت انا احضر شي نشربه وانا ماشيه قال لي : وهو يضحك ان الجو هذا مو جو عصير لوووول قلت له وكنت ميته ضحك علشان قال مب جو عصير ؟ قلت مو بكيفك تفتكرنا باسبانيا تطلع على كيفك تفتكر ماعرف وين تروحون هناك ؟ ضحك اخوي احمد قال لي :حتى هنا موجود اذا بغينا بس لاتقولي لاحد ,,, وطلعت للمطبخ واحمد عيونه على طيزي يهتز قدامه وقال لي وانا طالعه : كيف البنطلون هذا خش فيك يالدبه وضحكنا مرررررره ورحت جبت عصير وجلسنا شوي نسمع اغاني بالدش وقلت له ماحبك تشرب هنا بالرياض اخاف عليك تدمن ومن هالحكي الحلو معه وقلت له لو بيره اوكي وضحكنا قال لي : البيره يعني حلال ودمعت عيوني من كثر الضحك ,,,,
كان فيه اغاني بالدش وبنات يرقصو وفيديو كليب كثير قال لي تعرفي ترقصي ؟ او علشان متينة شوي ماتحبي ؟؟ وضحكت وقلت له الرقص موهبه مو حسب الجسم لوووول قال لي : خلينا نشوف طيب وضحكت مرررة قلت لا استحي قد*** اكيد اخوي وقدام البنات عادي الموضوع قال : وكان يضحك الملابس اللي لابستها مثيره اكثر من الرقص يابنت قومي خلينا نضحك الكل نايم
قلت له لا و**** احمد استحي وخجلانه والملابس عادية انا متعودة ؟ قال لي احمد اخوي : اش رأيك اخلي الخجل والحياء يروح ؟ استغربت انا وضحكت قلت كيف ؟
قال العصير هذا اللي معنا احط فيه شوي من اللي معي بالسيارة ويتلاشى الخجل لووووول
قلت له مجنووووووووووون انت وكنت اضحك قال لي عادي قلت له بتعلمني بعد اشرب وكنت اقولها بمزح
وتسرعت انا وقلت له لو اخواني صحو من النوم ؟ هو ماصدق قال يعني موافقه مبدأ
ماعرف كيف سيطر علي ؟ وقلت له لالالالالالالا خلاص خلينا نسهر كذا سوالف لاتودينا بدهيه
قال : ارقصي لو دقيقه احب اشوفك وخوذي راحتك حنا كبار
ابتسمت له وقلت اذا الي معك بالسياره بيره روح جيبها لو ويسكي ماحبه وعلا شرط نطلع فوق بغرفة اخوي اللي بتنام فيها مايصلح هنا المكان مكشوف
اخوي احمد ماصدق وطلع للسياره وكان في يده كيس بلاستيك فيه وقال لي انا طالع فوق وانا رحت الحمام  بعد عشر دقائق رحت له الغرفه وحصلته جايب عصير ومكسرات من الفريز وقال لي : تعالي اشربي عصيرك وانا كان الوضع غريب وظليت ساكته مجرد سوالف عاديه وحاولت اشرب ماقدرت كان مر  وصار احمد يحط بالكاس عصير اكثر لحد ما قدرت اشرب الكاس وكانت هذي اول مره بحياتي اذوق الخمرة ووضع لي كاس ثاني وشربت نصفه وابتدأ تنميل وأثر الشراب يظهر معي
وصرت اضحك علا اي سبب . وكان كلامه صحيح ذهب الخجل و قمت علا اغنيه وقفلت الباب بيدي ورقصت رقص لحد ماخلصت الاغنيه وكنت ارقص جنب السرير واخوي احمد جالس بالارض يطالع  وشربت كاس ثالث مع العصير وقمت ارقص مره ثانيه واضحك مع احمد قلت له رقصي حلو ؟ قال لي يجنن وكنت اتمنى يلمسني اذا قربت منه وكنا الفجر وتعبت انا وحسيت بروحي سكرانة صدق وضحكت كثير وهو ايضا قال لي انتي تعبتي ؟؟؟؟ قلت له لا لكن حلوة الليله لو مع اخوي لووول
قال لي اخوي احمد : لو تعبانه روحي للسرير ريحي شوي وطلعت ارتمي علا السرير واحمد يشرب .
انا اشتهيت مرة وانا مبطوحة علا السرير كنت بيدي اليسرى احك كسي من غير ما احمد يطالع (( وانا لم امارس الجنس من سنه ونصف وكانت مع صديق قديم لي رجعت له بعد طلاقي ولكن انفصلنا علشان انا كنت احبه يتزوجني وهو رفض لآنه متزوج!))
احمد اخوي قال لي : تحبي اسوي لك مساج ؟؟
انا لم ارد واقترب مني وانا مبطوحة علا بطني وطيزي جهة اخوي وحط يدة على ظهري وانا سكرانه لكن حاسة فيه وناداني باسمي ولم ارد قال ابسوي لك مساج وتدليك علشانك تعبانة ؟ انا همست لة ايش تبي احمد ؟ قال لي شكلك تعبانة ابسوي لك تدليك قلت له : اوكية قال ت

لما الرجالة التلاتة ناكتني

اه انا هيجانة و بحب النيك و كنت دايما بحكي لواحد صحبي اني نفسي أشوفوا و هو بينك بنت بس تانية
و في يوم كلمني في التليفون وقالي تعاللي البيت انا جبت بت حلوة و حنكها
روحت البيت لقيت بيت مش حلوة بس جسمها ابن متناكة
قاللي انه دفع لها فلوس و قلها تدخل الاوضة و تقلع هدومها جه قالي عايزة تفرجي بس؟
قلت له حشوف
دخل الاوضة و دخلت معاه لقيت البيت قلعة هدومها و نايمة علي ضهرها
قلت له اللحس كسها قالي ارجوكي
البنت كان كسها حلو قوي ناعم و مفهوش ولا شعرة جت اللحس كسها قالتي بغير من لحس الكس فخليت صاحبي يمسك ايديها عشان ما تبعدنيش عنها لانها بتغير من اللحس و نزلت لحس في كسها و البنت تصوت شوية ورن جرس الباب بتاع الشقة طلع صاحبي يفتح الباب لما سألتة مين قالي ده كان باعت يجب سجاير
كملت لحس في كس البنت صاحبي قالي اقلعي هدومك علشان تحسي بيها أكتر قلعت و نمت علي بطني وانا بلحس كسها وكنت رفعة طيزي لفوق فجأة حسيت بصوت في غرفة النوم لقيت صحابة في الغرفه واحد من اصحابه راح شاددني من رجلي و منزلني علي الارض و قالي مش حرام عمالة تلحسيلها في كسها ومحدش بيلحسلك في كسك وراح مدخل لسانه في كسي و هاتك يا لحس صاحبه التاني قالي ادخلة في طيزك قلت له لأ راحو الاتنين شيلني و واحد دخلة في طيزي و التاني في كسي قعدت أصوت أصوت و صاحبي الاولني بينيك في البنت و مبسووط
وشو يه كد بقينا كلنا بنيك في بعضنا شويه صاحبي ينكني وشويه ينيك البنت اللي هو جايبه وشويه صحابه ينيكوني وشويه ينيكو في البنت اللي صاحبي جايبه لغاية لما صرخنا كلنا صرخة النشوة اللي ما اقدرش اوصفها لكم بس كل اللي انا فاكراه انها صرخه لمت علينا الجيران وبعدها بحوالي خمس دقايق فقنا كلنا من النشوه اللي وصلنا لها وروحت على بتنا وسبتهم بس ما اعرفش هما عملو ايه بعد كده بس اللي اعرفه اني روحت على بتنا وانا تعبانه من كتر النيك واللحس والمص اللي هرالي كسي وطيزي وصدري وكده كانت النيكه بتاعتي من الرجاله التلاته
وحشوفكم في القصه الجايه يا حبايبي
باااااااااااااي

نياكة حلوة مرة

رجت من شقة هشام وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا
اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد
للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا
قصتي من البدايةابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة
والعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا
فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء،
وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول
جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت
خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسان
طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد من
قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا
ولكن أوهام وخيالات.زوجي هانى متيسر الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة
لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني
كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا المجال، سوى بعض القصص
والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية.أول يوم لزواجي كنت مرتعدة
وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التى ظللت أحافظ
عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن
والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي في أول ليلة، وبعد انتهاء العرس،
وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي،
دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا
وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي،
ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة.ها أنا ذا وحيدة الأن
مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟؟ لا أستطيع النظر
مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ،
أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة
أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم
اقرب الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا شويا،
قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات
قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر
أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقينى على السرير
ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ،
حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني
من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك
تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات يعلمن أن ما يسمعن عن
الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانى وأغلق الباب خلفه،
وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع
ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف
كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومة جلد الطفل
الرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس
ملابس ليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير
لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي
منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم
كمؤخرة الطفل، يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى، وتتضارب أثدائي،
فلحمى طرى وإن كان غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس،
كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف
يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم
يدارى شيئا منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا
يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية،
كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة
وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة،
فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى
الذي صرت إليه.فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة
بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل
عليكم، سألني فى رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى الفرح،
وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف
السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت
اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة
وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه،
شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه
على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء فى وجهي،
بدأت الرغبة تتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر
بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن
هانى شعر بى، فكما عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني
هذا السؤال، أجبت فورا نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن
أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك فأنا احبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه
وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت
له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى، قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم
واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر
لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر
داخلي تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد **** بداخلي على هذا الرجل، وفى
قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام
ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي
لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد
وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن
أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن
جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أرب فى أن يرى جسم المرأة التى إختارها
شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانى الروب عن جسمي وكنت
جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامه وانزل الروب من على
جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابل صدري تماما، والروب
ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي
الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانى لجسمي، وفى نس
الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة الشهوات وكافة
غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي،
وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي
عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس
جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت يداه فوق بطني ويصعد بها
قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد احتمل
الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة، سوائل بدأت تبلل
كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم أكن قادرة
على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث بأثدائي،
بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا إني حتى
لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هانى يرفع
قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه على جسمي،
و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني،
يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذه
اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت
كلمات بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ،
وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث
فيها بجسدي، لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر
بالدنيا من حولي، خلع عنى هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة التى
يسمونها كيلوت، جذبني هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على السرير،
ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات على خدي أصبحت
قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني،
لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة سوى أن ما اشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا،
وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت
بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل ما فى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا
صباح اليوم التالىاستيقظت صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة عارية تماما على
السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول وهلة أن أجد نفسي
عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من هانى، رمقته
بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة البارحة
بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت من الأوقات يمكن أن يعبث أحد
بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي
عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأي ألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة
وصفاء ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي
رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح
بين فخذيه يدل على أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن
يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري، فأنا لا أدرى حتى الأن أين ملابسي، تحركت على
السرير فأصدر السرير أنينا يدل على معاناته من ليلة البارحة، فتح هانى عينيه،
فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت التحرك بسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت
غير قادرة على مواجهته مجردة تماما من ملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك
بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض الشعر الناعم، قال لي صبا الخير يا عروسه،
قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر حتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى
لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي ايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني
احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري، وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له
احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فى سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها
وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعا لم أستطع سؤاله، قام هانى من على السرير،
ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي، وجدتها عند الطرف الأخر من السرير، مددت
يدي لأسحبها، أمسكها هانى، وقال لي حتعملي ايه، قلت له سألبس هدومي، جذبها من
يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا وعدتك إمبارح
إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني، ولازم
تؤهلي نفسك إني أنا جوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامه منطقي يجب أن
أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخلي أمس،
وأشعرني بمتعة لم أتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمام
المتعة التى يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض،
حاولت النهوض فلم
أستطع بعد فلا يزال جسدي مرتخيا، حاولت تحسس جسدي فوجدت نفسي عارية تماما بينما
جسدي مبتل في أماكن متفرقة أعتقد أنها الأماكن التي أنزل محمود بها منيه، نهضت
بعد فترة لأجد ثيابي ملقاه على الأرض بينما الساعة تشير لمرور ساعتين منذ أخر
مرة كنت أعي للدنيا، لن أكذب عليكم فقد إبتسمت هل يمكن لذلك الصغير أن يمارس
الجنس لمدة ساعتين متواصلتين، لو فعلا يستطيع عمل ذلك فهو كنز لن أفلته من يدي
ليؤنس صباحيجلست أفكر فيما فعل ذلك الصبي فيبدوأ أنه وضع لى المخدر بكوب العصير
ليستطيع وصالي، كانت أثار المخدر قد بدأت تزول من جسدي لأستعيد وعيي تماما،
جلست على الأريكة أتفحص جسدي العاري لأري ماذا فعل به، وجد مني الصبي موجود علي
كل مكان بجسدي حتي علي شفتاي فيبدوا أنه أنزل عدة مرات وكان بكل مرة يصب نشوته
على جزء من أجزاء جسدي، شعرت أيضا بشئ يتسلل من شرجي فوضعت إصبعي لأجد شرجي
متسع قليلا بينما ينساب سائل منه وعرف من رائحته أنه مني الصبي أيضا، ظهر صوت
ضحكتي فها هو محمود الذي كنت أعتقده صغيرا قد غزا كل مايمكن أن يتقبل قضيبه
بجسدي، وجدت نفسي أسترخي على الأريكة وأحاول تدبير ما المفترض أن أفعله بعد ...
هل يفترض أن أقول لزوجى هاني؟؟ إستبعدت ذلك الخيار تماما فأنا لا أرغب فى جرح
مشاعرة كما لا أرغب فى حدوث فضائح ومشاكل، فهل يجب أن أقول لوالدته فأنا على
علاقة جنسية بها لسنوات الأن ويمكنني أن أقول لها كل شئ ... ولكن مع إبنها
الموقف مختلف، فكرت أيضا فى أن أقوم واعنفه فهو الأن خائفا مما فعل وهي فرصتي
لأعيد السيطرة عليه، ولكن ماذا لو قابل الموقف ببرود وتمادى، إنني لا أرغب فى
إقامة علاقة دائمة مع رجل يمكنها أن تهدد زواجي وبيتي، فالعلاقات العابرة مع
أشخاص لا أعرفهم أفضل لي، ولكن كيف أتصرف مع محمود، وأخيرا قررت الصمت وعدم
مفاتحة أحد بالموضوع على أن أتحاشي رؤيته ثانيةمرت عدة أيام إنقطعت بها عن
زيارة صفاء وكنت أدعوها هى لزيارتي حتي أتحاشي رؤية إبنها فلم أره طوال تلك
الأيام، بينما كنت أتحرق شوقا كل صباح بينما أجلس وحيدة أتمني أن يفعل ما فعل
بي ثانية، كنت أرغب في قضيب الصبي بينما لا أرغب فى فضح نفسي فكيف أسيطر عليه
وأضمن عدم حديثة وتوقفه متى شئت، كانت معادلة صعبة يجب أن أجد لها حلا، وأخيرا
تفتق ذهن الشيطان الموجود بداخلي لحل يرضي شهوتي، فقمت مسرعة أطرق باب جارتي
صفاء وأنا أعلم أنه لا يوجد بالداخل سوي أحمد ومحمود، فتح أحمد الباب فسألته عن
محمود فقال لي أنه بالخارج الأن فطلبت منه أن يأتيني بمجرد عودته وعدت لشقتي
أجهز بعض الأغراض التي سأستعملها وهي كاميرا تصوير فيديو وعصا غليظة وعلبة كريم
ملينمر بعض الوقت لأسمع طرقا بالخارج ففتحت الباب لأجد محمود واقفا ينظر بالأرض
ولا يجرؤ على رفع عينيه، سحبته من ملابسه وأدخلته الشقة وأغلقت الباب، إقتربت
منه بجسدي لأثيرة ثم قلت له إنت عارف عملت إيه؟؟ لم يرد محمود فقلت له على
العموم أنا مش زعلانة، قلتها بنغج ودلال كفيلان بإثارة إي رجل، رفع محمود
ناظريه فقد ظن أنه سيضاجعني الأن وقال وهو يبتسم صحيح ... يعني ... يعني،
فقاطعته قائلة أيوة، حاول محمود أن يلمس جسدي فصددت يده وقلت له لأ ... أنا ليا
طلب الأول، فقال مسرعا أأمرى أنا خد***، فقلت له عاوزاك تجيب اقرب صديق لك
معاك، فغر محمود فمه من الدهشة وهو يقول إيه ... أجيب معايا واحد تاني، فقلت
بدلالي المعتاد وبنظرة تنم عن شهوة جارفة أيوة، تمتم الصبي وتعثر لسانه فلا
يدري ماذا يقول فأسرعت أنا بالقول يلا بسرعة علشان نلحق قبل ما مامتك تيجي، خرج
الصبي مسرعا للبحث عن أحد أصدقائة بينما أضحك أنا داخل الشقة فها هو يقع فى فخي
... أه لو يعلم بما أضمرة بنفسيمضت ربع ساعة بينما كنت قد تعطرت وإرتديت ملابس
تداري جسدي بالكامل فلم أرغب فى أن يري صديقه جسدي، سمعت طرقات الباب فجريت
لأفتح ووجدت محمود وبصحبته صبي فى مثل سنه، دعوتهما للدخول فقل لي محمود هشام
... صاحبي الروح بالروح، فدعوتهما للدخول بينما كانت على وجهي نظرة جادة وجلست
على كرسي مقابل للأريكة ودعوتهما للجلوس على الأريكة، كان الصبيان مرتبكان فلم
يتحدث أحدهما فقطعت أنا الصمت لأقول إيه يا شباب ساكتين ليه، فرد محمود بضحكة
عصبية أبدا ما فيش حاجة، فقلت هشام ... ممكن عاوزاك فى كلمة لو سمحت، ووقفت
بينما رأيت نظرة غيرة بعيني محمود ولكنني أخذت هشام جانبا بينما ثديي يحتك
بذراعه أثناء سيري لأثيره فينفذ طلباتي التي سأطلبها منه، وقفت أرمق محمود
بينما أقول بعض الكلمات لهشام بصوت منخفض فبدت الدهشة على هشام أولا ثم أنصت
لكلامي مرة أخري ليبتسم ثم نعود سويا تجاه محمود الذي كانت عيناه يدور بهما ألف
سؤال وسؤال، وقفنا أمام محمود لأقول له إنت قلت إنك ممكن تنفذ كل طلباتي ... مش
كدة، فأومأ محمود براسه موافقا بينما أردفت أكمل حديثي طيب يا سيدي أنا عاوزة
... عاوزة ...، ثم جثوت علي ركبتاي وأمسكت وجه محمود بيدي وأطبقت على شفاهه
بقبلة ألهثت أنفاسه ثم أبعدت رأسي لأقول له بهمس عاوزة هشام ينيكك قدامي، فتح
محمود عيناه بينما يتمتم بكلام متعثر يدل على الرفض القاطع وهشام يقف بجواري
يبتسم، فأعدت تقبيل محمود وأنا أقول له إنت قبل ما تلمسني لازم تثيرني الأول
... ,انا مش حأنولك حاجة إلا لما أتفرج على هشام وهو بينيكك الأول ... قلت إيه
تحب تاخد صاحبك وتطلع ... ولا ... ، ثم وضعت فمي على أذن محمود لكيلا يسمع هشام
ما سأقوله، وقلت لمحمود ولا تحب أناملك عريانة وتنيكني فى كل حنة فى جسمي،
إنهار الصبي بعدما سمع كلماتي بينما دار بمخيلته شكلي وأنا مستسلمة له، صمت
محمود فوقفت أنا بينما مددت يدي أبدأ فى حل أزرار قميصه وأنظر لهشام قائلة
إقلع، لم يتحدث محمود مطلقا وكان يبدوا فى حالة ذهول، فإقتربت ثانية منه وأنا
أمرر شفتاي وأنفاسي على وجهه وأقول له بصوت خفيض يلا ... عاوزاك تهيجني ...
خليني أشوفك بتتناك ... يلا بسرعة يا حبيبي قبل مامتك ما تيجي .... عاوزاك إفهم
بقي، إستجاب محمود وقام يخلع ملابسة بينما ذهبت أنا وجلست على الكرسي المقابل
أستمتع برؤية الصبيين وهما يخلعان بينما لم تتلاقي عيناهما مطلقا فهشام كان
يبتسم غير مصدق لما يحدث بينما محمود واجم الوجه، إنتهي الصبيان من غلع
ملابسهما ووقفا عاريان بدون حراك بينما قضبانهما منتصبة أمامهما، كان قضيب هشام
أصغر وأنحف من قضيب محمود ولكن خصيتا هشام تتدليان بينما خصيتا محمود ملتصقتان
بجسده، منت أتمعن بقضبانهما فأنا أحب مقارنة قضبان الرجال لأعرف الفروق بينهم،
لم يتحرك أحدا منهم فوقفت لأساعدهما وأنا أقول يلا يا حلوين ... فرجوني، بينما
أدفع محمود تجاه مسند الأريكة وأدفعه من ظهره ليستند عليها لكي يبرز مؤخرته،
كان محمود يقاوم قليلا ولكن بعض اللمسات من يدي أتحيي بها مؤخرته جعلته يستجيب
وينحني حاضنا مسند الأريكة تاركا مؤخرته ليحدث بها ما يحدث، بينما دفعت هشام
ليقترب وأمسكت يده أضعها على مؤخرة محمود، إلتقطت علبة الكريم التي كنت قد
جهزتها من قبل وأخذت قليلا منها وبدأت أفرج بها شرج محمود بينما أضع رأسي بجوار
أذنه أهمس فيها أنا دلوقت عرفت إنك بتحبني بجد ... أول ما تتناك حأمتعك بكل متع
الدنيا، بينما كنت أشعره بشفتاي وهما يتلمسان أذناه أثناء حديثي، إبتعدت عنهما
بعد دهن شرج محمود وجلست على الكرسي المقابل لأشاهد العرض، بدأ هشام يقترب
بقضيبه وما أن لمس شرج محمود حتي وجدت محمود ينتصب قليلا ليبعد مؤخرته عن قضيب
هشام فقلت لأ يا محمود ... يلا خليك شاطر، فإنحنى الصبي ثانية بينما بدأ هشام
في دفع قضيبه، إستغرق هشام بعض الوقت حتي إستطاع إختراق شرج محمود ليدخل قضيبه
بينما صاح محمود صيحة ألم وحاول الإنتصاب بجسده إلا أن هشام كان قد أصبح كأسد
يفترس فريسته فأطبق بجسده على ضهر محمود دافعا قضيبه بكل قوته ولم يعد أمام
محمود سوي الإستسلام، أثناء ذلك كنت أنا قد مددت يدي خلف الكرسي الذي أجلس عليه
لألتقط كاميرا الفيديو التي أعددتها وبدأت بتصوير محمود بينما هشام يدفع قضيبه
بمؤخرته، كان محمود مطأطأ الرأس بينما هشام مشغولا بشهوته التي إقتربت فى
النزول فلم يرياني، لم أكن راغبة فى ترك هشام ينزل شهوته بشقتي ولذلك قاطعتهما
بينما تغيرت نبرة صوتي لتصبح جادة فقلت بس .... كفاية كدة يا خولات، نظر
الصبيان بدهشة ليجدا كاميرا الفيديو بيدي بينما مددت أنا يدي ألتقط العصا
الغليظة وقمت من مكاني مهددة بالعصا وصائحة يلا يا أولاد الكلب يا منايك ...
أخرجوا برة يا أولاد الشراميط، ورفعت العصا وهويت بها على مؤخرة هشام لينتفض
جسده ويمد يه يأخذ ملابسه من الأرض ويجري تجاه الباب بينما تنزل العصا على
مؤخرة محمود المذهول، كنت أصيح يامتناكين .... حافضحكم يا أولاد الكلب يا
مخانيث، تملك الرعب الصبيان بينما تركتهما يرتديان ملابسهما خلف الباب بينما
رأيت عينا محمود مغرورقتان بالدموع، صحت بهما يلا خلصوا وإلا أرميكم عرايا فى
الشسوارع تلمكم يا علوق، إنتهي الصبيان من غرتداء ملابسهما ليفتحا الباب ويفرا
هاربين وتقدمت أنا لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه، فقد أصبح محمود
كالخاتم فى إصبعي الأن ولا يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسي إن كيدهن
لعظيمنظرت إلى الساعة وجدتها تقارب الواحدة ظهرا فعلمت أنني لن أستطيع فعل شئ
هذا اليوم فموعد عودة صفاء والدة محمود قد إقترب فقررت الإنتظار للغد، جلست على
الأريكة وأخرجت شريط الفيديو الذي صورته ووضعته بالفيديو وبدأت أشاهد هشام وهو
ينيك محمود، كنت أنظر لردود فعل جسد محمود أثناء حركة هشام، فكان جسد محمود
ينتفض إنتفاضة ألم لحظة مرور رأس قضيب هشام بشرجة بينما يسترخي جسده عندما يكون
قضيب هشام ثابتا بدون حركة، بدأت أتفحص أجسادهما، فكانت قوة الصبا بادية على
أجسادهما بينما لم ينبت الكثير من الشعر بأجسادهما بعد ولكن شعر هشام كان أكثر
كثافة من شعر محمود الذي بدا جسده أملس بينما كان لحمه لينا أيضا فحركة فلقتي
مؤخرته وذلك التموج الذي يظهر بها عند إصطدام هشام بمحمود يدل علي مدي ليونة
مؤخرته فلا بد أنه متوارثها عن والدته صفاء، وكانت خصيتا هشام المتدليتان
تهتزان مع إهتزاز جسده ليصطدما بخصيتي محمود عندما يكون هشام مدخلا كامل قضيبه
بمحمود، ثارت رغبتي فبدأت أداعب كسي بأصابعي لأتلو ذلك بإدخال أحد أنواع
الخضروات التي تعرفها النساء جيدا بكسي حتي أتيت شهوتي فأطفأت الفيديو وأسرعت
أخبئ ذلك الشريط بين ملابسي حتي لا يعثر عليه أحدكنت أنتظر صباح اليوم التالي
بفارغ الصبر وما أن نزل زوجى هاني ذاهبا لعمله حتي بدأت أجهز جسدي لما سأفعله
مع الصبي محمود اليوم، فدخلت الحمام لأستحم ثم عطرت كامل جسدي وبالأخص تلك
الأماكن التي أرغب برؤيته يرتضعها بينما لم أرتدي أية ملابس داخلية فأرتديت
جلبابا يستر كامل جسدي وخرجت أطرق باب جارتي صفاءفتح أحمد الباب لأسأله عن
محمود فقال لي إنه متعب من يوم أمس وإنه موجود بغرفته يرفض الحديث لأحد، فدخلت
الشقة وأنا أناديه محمود ... محمود، لم يرد محمود فسألت أحمد عنه فأشار لغرفة
فتحتها فوجدته مستلقي على السرير ناظرا للسقف، دخلت وجلست بجواره فأدار وجهه
للحائط مبتعدا عني بينما أحمد يقف بباب الحجرة فطلبت كوب ماء من أحمد لأبعده،
قلت وقتها لمحمود إيه ... إنت زعلان مني، فلم يرد فأردفت قائلة بجوار أذنه أنا
مستنياك تجيلي الشقة، ثم خفضت صوتي أكثر ولامست أذنه بشفتاي لأقول له بصوت خفيض
يامتناك، لم يتحرك محمود فإبتعدت عنه وأنا ألكمه فى ظهرة وأقول مستنياك علشان
أصالحك ... ماتتأخرش ... هه، دخل أحمد بكوب الماء فشربته وأنا أسأل أحمد بينما
أشير لمحمود ماله ده؟ فرد أحمد مش عرف هو كدة من إمبارح، نهضت لأمشي بينما أقول
بصوت مرتفع بأي يا أولاد ... لو عاوزين حاجة خبطوا عليا، وذهبت لشقتي فى إنتظار
محمودمرت نصف ساعة ولم يأتي محمود فكدت أجن ... هذا الملعون ... إني أعرض نفسي
عليه الأن وهو يتمنع، سمعت طرقا على الباب فقفزت أجري لأفتح الباب وأجد محمود
واقفا ناظرا للأرض، لم أحدثه بل مددت يدي جذبته من ملابسه داخل الشقة وأغلقت
الباب، قلت له خش، بينما سرت أمامه اهز أردافي حتي وصلت للأريكة بينما هو
يتبعني مطأطأ الرأس، جلست وقلت له أقعد، جلس بدون ان يتحدث أو ينظر لي فقلت له
مالك ... إنت زعلان، إنفجر الصبي وقتها يبكي وهو يقول عملتي فيا كدة ليه ...
أوري

زواج عرفي

قصه من واقع الحياه الان:
الجنس اكبر واقوي غريزه عند الانسان . الجنس متل الجوع عاوز الاشباع . ويختلف طرق الاشباع من واحده لواحده ومن رجل لرجل . للجنس طرقه واساليبه . الجنس مزيج من الهمسات واللمسات والكلام الحلو والتهييج وفي نفس الوقت استعمال قوه الرغبه والحب والحنان . وخاصه لو جنس بحب وحب بجنس .
كانت ثريا بنوته من اسره فقيره تسكن احد الاحياء الشعبيه الفقيره بالقاهره . كانت تذهب الي المدرسه الثانويه التجاريه .
ثريا فهي فعلا ثريا منوره . جسمها رقيق ووجهها متل وجه الملاك وجسمها متل جسم اليمامه . وهي تتمتع باحاسيس رومانسيه . تقرا قصص احسان عبد القدوس ويوسف السباعي الممتلئه بالحب والرومانسيه.
كانت ثريا تعيش حياه الاحلام ان هناك الشاب الوسيم اللي ح ينتشلها من حاله الفقر اللي عايشه فيه ويعطيها الحب والحنان.
كانت تتمني حياه حلوه في شقه مفتخره وملابس كتيره متل كل البنات كان عندها طموح كبير ان احد ينتشلها من الفقر وتجلس جانبه بالسياره وتذهب بالصيف للمصيف لتهرب من حراره الجو اللي حرق جسمها .
كان عندها طموح بشاب غني ينتشلها من الفقر . احبت ابن الجيران ولكنه فقير سوف لا يرضي طموحها وغرورها فهي تحس انها جميله .
جلست ثريا تنتظر العريس ولم يدق بابها فالفقير مالوش حظ بالدنيا . المهم تخرجت ثريا من الثانويه التجاريه وجلست بالبيت تقرا المجلات القديمه .وتشاهد التلفزيون اللي جفي وعفا عليه الزمن ونصف البرامج فيه لاتري .

اخدت بالبحث عن عمل وكان هدفها شركات الاستثمار الجديده حيث هناك المرتب العالي اللي قد يغري طموحها . كانت طموحه .
بيوم قرات اعلان بالصحف كطلوب بنت تكتب علي الاله الكاتبه . اخدت العنوان وذهبت لهناك . وقدمت الطلاب وكان هناك بنات كتيرات .
المهم دخلت لمقابله صاحب الشركه وكان رجل بالستين من عمره . يظهر عليه علمات العز وكذلك علامات الزمن .اعجب الرجل برقتها ونعومتها وجمالها.
نظر اليها الرجل وقال لها انتي ح تشتغلي بس مش اله كاتبه ح تشتغلي بمكتبي . استغربت ثريا من طلب الرجل . ولكن الحاجه جعلتها توافق . ذهبت ثريا تزف اهلها خبر تعيينها بالشركه بمرتب يساعدهم علي العيش .
ذهبت ثريا للشغل وهي لا تمتلك غير بلوزه واحده وجيبه واحده وبنطلون جينز.
دخلت علي مكتب صاحب الشغل ووجدت منه ترحيب حار بيها . واخد يطلب منها اعمال بمكتبه الخاص . تجهيز الاوراق والرد علي التليفون .
سالها عن مظهرها الشخصي فقالت له انها فقيره ولا تمتلك ما قد يساعها علي شراء ملابس قد تليق بالعمل .
المهم دق جرس تلفونه ونادي علي سكرتيرته الخاصه وطلب منها الذهاب مع ثريا لشراء فساتين وملابس لها والرجوع باسرع وقت . كادت ثريا لا تصدق ما يقوله الرجل فجاه تفتح لها السماء ذراعيها وتنال جزئ من احلامها .
باليوم التالي حضرت ثريا للعمل بمظهر تختلف فيه عن الامس . فستان رقيقي وشعرها مصفف عند الكوافير . نظر لها الرجل واظهر اعجابه بجمالها ومظهرها .
عرفت ثريا الطريق وعرفت ان طموحها سوف يكون بدايته مع صاحب الشركه . كانت كل يوم تظهر له مفاتنها وتعامله برقه واهتمام . كانت تقدم له الاوراق وهي تقف بجانبه وتحسسه بحراره جسمها وانفاسها السخنه .
كان الرجل متزوج من امراه مسنه وعنده اولاده منهم من هاجر ومنهم من متزوج ويعيش بمدينه ثانيه .
الرجل احس بشئ تجاه ثريا .ابتدا الرجل يغدق عليها بالمال والهدايه . والبنت احست باهميتها واحست ان فريستها هذا الرجل .ابتدات تحسسه بانوثتها وتغريه وتحسسه برجولته . الرجل بهذا السن يحس بالرغبه ويكون سريع الهيجان.
كان صاحب الشركه ينتظر ثريا ان تحضر له الاوراق وتلامس بجنبها كتفه ويحس بحراره الانوثه عندها .
استغلت ثريا ذكاء الانثي بتحريك شهوه صاحب الشركه . بيوم وقفت ثريا بجانب صاحب الشركه واذ بيه يضع ايده علي طيظها او مكوتها . وهي تقول له استاز سمير لا لا . المهم حاول يغوط ويضع ايده من تحت الفستان.وعي تتمنع وتمتنع .وتبعد ايده . وصل لكسها بايده فاخذت بدفعه . وبالخروج من الشركه. تعجب صاحب الشركه من تصرفها .
باليوم التالي حضرت الشركه . اظهر صاحب الشركه عدم اهتمامه بيها وهي تستخدم ذكائها بانها عملت نفسها تقيله ولا تريد شئ. هي كانت بترسم. وقفت بجانب صاحب الشركه ففعل مافعله بالامس فبعدت فقال لها ليه بتتصرفي كده قالت له انا مش كده . المهم قال لها خلاص خلاص حسب امرك. رن جرس الباب وطلب من السكرتيره نقلها لمكان تاني بالشركه. استغربت البنت من تصرف صاحب الشركه المهم احست بنها فقدت بتصرفاتها مكانها والفرخه اللي بتبيض لها البيضه الذهب.


انتقلت الي المكان اللي كان فيه احست انها فقدت العز اللي كانت فيه مع صاحب الشركه واهتمامه . تمنت الرجوع لهناك . حاولت مقابله صاحب الشركه ولكن دون جدوي .
المهم قررت ان تكلمه بالتلفون . فتوصلت اليه وذا به يعاملها بمنتهي الجفاف . احست ثريا بالياس . تعبت ومرضت واحست ان شئ ثمين ضاع منها الا وهو صاحب الشركه الي اعطاها اشياء لم تكن تحلم بيها تاني .
جلست ثريا بالعمل الجديد شهر وهي كل يوم تتالم من معامله الزملاء لها . وفي يوم جاء الساعي وقال لهاان مكتب صاحب الشركه طلبها .ذهبت لهناك والسكرتيره قالت ان صاحب الشركه يطلبها .المهم دخلت فقال لها انتي عقلتي والا لسه قالت انا تحت امرك بس بالحلال . رجعت ثريا الي عملها مع صاحب الشركه . وبيوم كانت تقدم له الاوراق كالعاده . واذا بيه يضع ايده علي طيظها ويتحسسها وهنا وجد ايجابيه من البنت واخد يتحسس نعومه طيظها وملمسها وشكلها ووضع ايده من تحت الفستان وكانت البنت خلاص علي الاخر وابتل الكيلوت وابتلت ايد صاحب الشغل . المهم جلسها علي رجله واخد يبوس فيها وهي تقول له لالالا ياستاز سمير ارجوك كفايه .
تركها صاحب الشغل وجريت علي الحمام وهي هايجه واخدت تفكر بايد صاحب الشغل . واخدت تدلك كسها بايدها وهي هايجه هيجان الطور . وفجاه نطرت حممها واخدت السوائل تنسال من كسها .
كان صاحب الشغل اول رجل بحياه ثريا يلمس كسها رجعت للبيت وهي تفكر بامرين . اولا بايد صاحب الشغل اللي عبثت باعز ماتملك وحركت شهوتها ومن جهه اخري بما قد تجنيه من صاحب الشركه .
كانت ثريا واقعه بين امرين شهوتها واحتياجتها الماديه . كان حالها حال كتير من البنات الفقراء اللي يبحثن عن الماده .
المهم باليوم التالي ذهبت الي العمل . وفوجئت ثريا بوجود فتاه اخري بالمكتب اقل منها جمالا بس تحظي باهتمام صاحب الشغل . استشاطت غيظا وغيره من هذه الفتاه وكانت بداخلها نار . لم يعطها صاحب الشغل اي اهتمام بهدا اليوم ورجعت للشغل حزينه ومهمومه .
باليوم التالي ذهبت للشغل ولن تجد البنت . دخلت مكتب صاحب الشغل ومعها البريد اليومي . وقفت بجانبه فلم يعطها اي اهتمام او فاعليه . احست من ناحيته بالبرود . احست بالياس . الرجل كان بالخبره اللي تجعله يوقع اي بنت . وصلت ثريا لوضع فيه ممكن ان تقدم اي تنازل سبيل الاحتفاظ بصاحب العمل .
كان صاحب العمل يهملها ولا يعطيها الاهتمام كانت بداخلها تغلي وتحركت شهوتها اكتر واكتر . باليوم التالي وقفت بجانب صاحب الشغل وهي تتمني ان يلعب لها بكسها فكسها كان ينبض وبمجرد ان تشم رائحه العطر بتاعت صاحب الشغل كان كسها يفرز افرازاته . كان كسها يفتح ويقفل وتمنت يد صاحب الشغل ان تلمس الشفره الخارجيه من كسها . اردات ان صاحب الشغل ان يفجر شهوتها ويجعلها ترتعش . لم تتمالك نفسها احست بان انفاسها مكتومه وان جسمها ملئ بالحراره والغليان . كان كسها يغلي كما تغلي المياه فوق ***** . لقد احترقت من حراره كسها .
فجاه احست ان صاحب العمل يضع ايده علي طيظها من فوق فستانها الناعم . احست برعشه وكهرباء بجسمها احست ان مياه تندفع من كسها . احست ان ركبها لم تستطيع ان تسند ها وان القوي بقدميها قد خارت . فارتمت علي صدر صاحب العمل اللي اخد بتقبيلها ووضع ايدعه علي كسها ومسك كسها بقوه وفي هذا الوقت اندفعت حممها للخارج من الحرمان والكبت والشهوه وافرزت كل ما بداخلها من طاقه جنسيه بثواني .
طلب منها صاحب الشكه الذهاب اللي شقته الخاصه حتي يكونان بامان هناك .


المهم بيوم ذهبت معه للشقه . وهناك طلب منها ان تخلع ملابسها فلم تستجيب لطلبه . المهم قال لها سوف اتزوجكك قالت له تزوجني الاول وانا تحت امرك . قال لها مش الان لاني متزوج وعندي اولاد قالت له اذا ليس هناك داعي لخلع ملابسي . المهم قال لها ممكن نتزوج عرفي . رفضت بشده قال لها الاول نتزوج عرفي وبعدها نتزوج رسمي .
رفضت بشد المهم مسكها واخد بتقبيلها وهي تقاوم غريزتها القويه . اخد بمسك صدرها وهي راحت فيها . المهم قالت له اذا ممكن اوافقك علي الزواج العرفي . احضر ورقه وكتب فيها انه قد تزوجها واعطاها لها .
المهم اخدت الورقه ووضعتها بشنطتها . وهنا اخدت بخلع ملابسها وعندما راي صاحب الشغل المسن جسم البنت لم يتمالك نفسه . واخد بحضنها وهي تجلس علي ايده بكسها الصغير واخد بتدليك فخادها كرجل خبير واخد بوضع ايده علي كسها وكان كسها مليان من خيرات الشهوه وكانت ثريا سايحه سيحان كبير وهي تتاوه وتجض وراحت بغيبوبه جنسيه . المهم نيمها علي السرير واخد بحضنها وكان زبه كبير بس مش مشدود ومستقيم كشاب بل كان ضعيف نسبيا . وضع زبه عند فتحه كسها وحاول ادخاله فيها ولكن كان صعب . لم تتحمل ثريا الام وطلبت منه عدم الاستمرار . اذدادت شهوه الرجل وحط صباعه علي كسها من الخارج واخد بتدليك كسها وفجاه وضع الرجل صباعه بداخل كسها وافرغ بكارتها وامتلا صباعه بالدم وهي تصرخ من الالم .
بعد ذلك ذهبت الي الحمام وهي تبكي بكارتها بنفس الوقت مطمانه للورقه اللي بحوزتها .
تعددجت لقائات البنت وصاحب الشقه وهناك حصل التقاء جنسي بينها وبينه وكان الرجل يستخدم الفياجرا . وكان يغدق عليها بالهدايا والنقود.
وفي يوم اخدت تزف له حملها . المهم طلب منها ان تفرغ حملها وتجهض نفسها . رفضت بشده . المهم تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن . طلبت منه الزواج . كان الرجل زكي وافق مبدئيا وطلب منها الورقه اللي كتبها حتي ياتي بمازون ويتزوجها . كانت البنت تصدق مايقوله . رجعت له الورقه . بعدها كان قاسي معها ورفدها من العمل ولم يقابلها تانيا .
علم الاهل والناس . بحال ثريا ووضعت ثريا طفلها ورفض صاحب الشغل الاعتراف بنسب الطفل . وهي الان بالمحاكم تحاول نسب الطفل ككثير من البنات اللواتي انجبن نتاج الزواج العرفي .وده نتيجه للفقر وعدم الوعي والحياه الاقتصاديه الصعبه اللي بيعشها معظم شباب وشابات عصرنا.

البنت الحامل من أبيها وأخيها

كنت اعيش في اسرة فقيرة وتزوجت بما يشبه الصفقة لرجل خليجي غني جدا انقاذا لعائلتي من الفقر ولم يكن عمري يومها يتجاوز ثمانية عشر عاما وعمر زوجي خمسون عاما وكان شرط ابي عليه ان لا اسافر الى بلده وان اكمل تعليمي ونفذ شروط ابي واشترى بيتا باسمي في العاصمة واشترط على ابي ان يسكن معي بغيابه وتمت الصفقة وتم زفافي اليه في بيتي الجديد
في ليلة الدخلة قرفت نفسي والرجال والحياة لما قاسيت من قرف ذاك الرجل فقد كان اسمر اللون ابيض الشعر اصلع ناصح جدا وكنت يومها كما كانوا يسموني جميلة المدرسة ودلوعة ابوها بيضاء وشعري الاسود يصل الى خصري ممتلئة القوام وما ان اختلى بي حتى هاجمني كالثور الهائج ومارس معي بقسوة وعنف وكان يلهث ويشخر ويسل منه اللعاب على صدري وفي فمي بشكل مقرف ولم يرحم توسلاتي ولا اهاتي وتركني والدم يسيل مني وخرج الى الصالون ثم عاد الي يحضنني ومارس معي ثانية رغم الالم والقرف وبقي معي شهرا كاملا على هذه الحال ولما سافر حضر ابي ليسكن معي وكان يتصل بنا يوميا ويسالني عن حبي له وشوقي اليه ويوصي ابي بي وانه لن يتاخر كثيرا وسيعود الي قريبا
مرت ايام وانا مع ابي في البيت وحدنا وكان ياخذني كل يوم يفسحني ونعود في المساء وبدات اتعافى واسترد نشاطي وكان ابي يحس بالندم ويعزيني بانني كنت الضحية لانقاذ العائلة وقويت العلاقة بيني وبين ابي وبعد حوالي شهر عاد زوجي وقضى معي عشرة ايام وسافر وخلال وجوده بقي ابي معنا بناء على طلبه ودخلت الحمام معه عدة مرات فيما ابي يجلس بالصالون وكنت اخجل منه كثيرا عندما تقع عيني بعينه وذات ليلة بعد نوم زوجي خرجت الى الى الحمام ورايت ابي يتابع فلم سكس ويلعب بايره وغير المحطة بسرعة عندما احس بي دخلت الحمام وصعقت لحجم ذلك الاير الضخم الطويل فهو يعادل ثلاثة اضعاف اير زوجي تقريبا وبعد سفر زوجي عدنا ذات ليلة متاخرين وكان الجو حارا فدخل ابي الحمام وخرج بالشورت فقط واثارني منظره الحنطي القوي وكثافة الشعر بصدره وعضلاته المفتولة ودخلت الحمام بعده وخرجت البس قميص نوم خفيف ومثير ولما راني احسست به ينظر الي بشهوة واضحة فجلست قربه فقال لي وقد وضع يده على كتفي (ياخسارة هالجمال كللو يابابا بهيك ختيار ... اللللا يلعن ابو الفقر بس ) فوضعت راسي على صدره وتنهدت وقلت له (الحمد *** يابابا اللي غير علينا هالحال وانا مبسوطة لما بشوفكم مبسوطين ) فوضع يده على خدي ومسحها على شعري وتنهد وقال (الحمد *** بس انتي شو ذنبك لتدفعي الثمن عمرك وشبابك مع ختيار ) ونظرت اليه فاذا بدموعه تسيل فمسحتها وقبلته ودخلت غرفتي لانام وتركته وحده ولكن منظر ايره لا يزال امام عيوني وبقيت افكر في هذا القدر المفروض علي وبعد قليل خطر ببالي ان اتجسس عليه وقمت انظر اليه من ثقب الباب فرايته يتفرج على السكس ويلعب بايره وقد انتصب معه بشكل مثير وبدات اتخيل ذلك الاير الكبير يدخل بي وهل ساحتمله كله وقرقعت الباب لينتبه لي وخرجت متناومة وقلت له (شو بعدك سهران ) وقد غطى ايره بسرعة ولكنه كان يرفع الشورت ويبدو منتصبا وقد احمر وجهه فدخلت الحمام وعدت الى غرفتي وبدات ارسم خطة... في الصباح قمت وحضرت افطارا واثناء الافطار قلت له (اليوم مش جايي عبالي نروح عمطرح .. خلينا هون بابا بالبيت وبلا هالطلعة ) وبقينا نتحدث مدة طويلة وكنت انام على فخذه والبس قميص نوم اكثر اثارة ورايت شفتاه ترتجفان وقلبه يخفق بشدة فقلت له (شو رايك نطلع نتغدى برا ) ووافق وخرجنا الى وقت متاخر وفور عودتنا دخلت الحمام وخرجت بلباس مثير جدا ونظر الي وهو يكاد يأكلني ودخل الحمام بعدي فجلست قربه بقميص النوم الفاضح ودون كلسون ونمت على فخذه وتحدثنا طويلا وهو يتلمس خدي ويداعب شعري ثم قمت الى النوم وقبلته هذا اليوم وامسكت خده وقلت (تصبح على خير يااحلى بابا بالدنيا ) وارتميت على السرير على ظهري وفتحت رجلي كثيرا ونويت ان انام بحضنه هذه الليلة ثم خرجت اليه فوجدته يجلس في الصالون يدخن فتقدمت منه بسرعة امثل الخوف وارتميت بحضنه ودرت دموعي بسرعة وقلت له (دخيلك يابابا شفت حلم بيخوف خليني حدك وما تتركني ) فصار يمسح شعري وظهري ويحضنني ويطمئنني واخذني الى غرفتي ونيمني فامسكت يده وقلت له (خليك حدي بابا ماتتركني خايفة ) وعدت احضنه وقلت له (نام حدي بابا) فنيمني بحضنه ورحت امثل النوم العميق وانا احضنه وانتصب ايره وبدات اسمع دقات قلبه فادرت له ظهري وصار ايره بين اردافي فتحركت ونمت على ظهري عله ينام فوقي ولم يتحرك فانقلبت على جنبي وحضنته بشدة وصار ايره بين افخاذي ورحت اتلمس ظهره وصار يتلمس خدي وقبل جبيني ثم خدي ثم رقبتي فوضعت يدي على خده فقبلني على فمي وابتسمت له بدلع فتشجع وقبلني ثانية ثم اخذ شفتي بين شفتيه ومصها طويلا وانا اتاوه فيما يداه صارتا تتحسسان ظهري الى طيزي ثم سحب الثوب عني الى الاعلى وادخل اصبعه بكسي من الخلف وهو يفرك اردافي وامسك بزي بيده وراح يمصه ويفرك وجهه بين بزازي ثم نيمني على ظهري ونام فوقي وهو مازال يقبلني ويثيرني ثم رفع رجلي وادخل ايره بكسي واحسست به وصل الى امعائي وتاوهت وامسكت بكتفيه وامسكني من كتفي وصار يدكني بقوة وانا اتاوه بلذة لم اعرفها واحسست برعشة غريبة تسري في كل جسمي وارتخيت تحته ولم اعد اتحرك فيما ارتمى فوقي وايره مازال بداخلي وهو يلهث ويقبلني ويمسكني بطيزي بيديه ويفركهما بقوة ويدخل ايره كله بكسي الى ان هجع اخيرا ونام على جانبه جنبي فمددت يدي الى المحارم ومسحت كسي ثم مسحت له ايره ونمت على صدره اتلمسه وصار يتلمس ظهري وطيزي واخيرا وضع يده على خدي وقبلني وقال (شو هالشطارة ) فقلت له )انت اللي شو هالشطارة( وحضنته بقوة فاخذ شفتي ثانية بين شفتيه بقبلة طويلة وقلبني على ظهري ونام فوقي يقبلني بين بزازي وبطني ورقبتي ثم ادخل ايره وبدا ينيكني بقوة ويقول )هلق بلش الجد هلق بدي اهريكي هري( وانا اتاوه تحته واتحرك معه وابادله القبلات باحر منها ثم طوبزني وادخل ايره بكسي من الوراء وهو يمسكني من خصري ويدكني بقوة وانا اصرخ باعلى صوتي ثم عاد ورفع رجلي وامسكني من الكتفين وثبتني بقوة ولم اعد استطيع التحرك الى ان جاء ظهره فانزل رجلي عن كتفيه ونام فوقي وادخل ايره لاخره فيما كنت انتفض تحته من شدة اللذة والالم وهو يلهث بشدة ويقول يخرب زوقك ما اطيبك وما الذك ويحضنني ويحرك ايره بداخلي وانا اتلوى تحته واحضنه واتمنى ان لا يخرجه مني ابدا ونمنا متعانقين حتى الصباح وقمت قبله ودخلت الحمام وما ان فتحت الدوش حتى دخل معي تحت الدوش وصرت احممه ويحممني وانتصب ايره وامسكني من الخلف وادخله بي ونحن واقفين والدوش يرشنا بالماء وهو يدكني بقوة ولذة وانا متجاوبة معه الى ابعد الحدودوخرجنا الى الصالون وشربنا قهوة وبقينا طوال النهار متلاصقين وناكني عدة مرات ومرت ايام وحضر زوجي وبقي معنا اسبوعين وسافر وعدنا كما كنا بشوق اكثر وحبلت من ابي واتصل ابي بزوجي يعلمه بالحمل وفرح كثيرا وحضر بعد عدة ايام وقضى معنا اسبوعا وسافر وتوالت الايام وانا وابي وحدنا الى وضعت حملي وكان ولدا جميلا وحضر زوجي وبقي معنا مدة شهر كامل ووضع للمولود مبلغا ضخما جدا بالبنك وبعد عام سافرت معه الى بلده وقضيت معه شهرا وعدنا وعادت الحال بيني وبين ابي الى سابق عهدها واقوى وكبر الصبي واصبح بعمر اربع سنوات واخذني بعدها الى بلاده بحجة دراسة الصبي وصرت احضر معه خلال الصيف واقضي باقي الصيف مع ابي واعود اليه باقي العام وتوفي وعمر الصبي ثمانية اعوام ولم اعد استطيع الحضور وبقيت في دار الحريم اعاني كل اسباب الشقاء والحرمان والحبس المقيت مدة عشر سنوات حتى ابني لم اكن اراه الا في مناسبات قليلة جدا وكبر ابني واصبح شابا ونجح بالثانوية واستطعت اقناعه بالدراسة في بلادنا وانا معه واستطاع اقناع اخوته الكبار وعدنا الى بلادنا وسجلناه بالجامعة واشتريت له سيارة وسكنت معه وكان ابي يحضر الينا بين الحين والاخر ولم استطع الاختلاء به رغم كل اشتياقي اليه وشعرت بانه لم يعد يرغب باستمرار هذه العلاقة بيننا وصارت زياراته لنا قليلة جدا وخاطفة وبدات المعاناة وصرت اقضي الوقت في البيت وحدي وابني يقضي طول النهار بالجامعة وخرجت معه يوما الى احد المصايف وقضينا يوما ممتعا لعبنا وركضنا وعدنا مساء وكان الجو مازال حارا وجلست اتحدث معه ولاحظت ان اكثر ما يلفت انتباهه في بلادنا هو لباس النساء واجسادهن وجمالهن وهنا انتبهت ان بين يدي شاب في مقتبل العمر وقد اصبح ناضجا جنسيا وهو في طور المراهقة والاغراء معه لابد وان يفعل فعله وقد يضع حدا لمعاناتي فانا ايضا مازلت صبية وجميلة وفي ريعان الشباب وعمري اليوم ثلاثة وثلاثين عاما فقد تزوجت طفلة وترملت في ريعان شبابي ولم اشبع من الدنيا بعد ... وبدات افكر بطريقة لاغرائه واظهاره بمظهر المعتدي علي ولم اضيع الوقت وبدات بالتنفيذ مباشرة فدخلت غيرت ثيابي ولبست بيجاما وارخيت شعري على كتفي وخرجت اليه وكانت هذه اول مرة يراني بهذا اللباس فدهش ولم اعره اهتماما وجلست قربه وقلت له (ماما حبيبي افركلي كتفي شوية حاسة حالي موثبة ) وبدا يفرك كتفي وقد احمر وجهه وارتخيت عليه اكثر وشعرت باثارته فقمت ودخلت الحمام وخلعت ثيابي امام ثقب الباب ورايته يتفرج علي فايقنت ان خطتي نجحت واطلت الحمام وهوينظر الي وتركت كلسوني بالارض وخرجت الف شعري بالمنشفة وارفع البيجاما امامه وقلت له ( قوم حبيبي تحمم وبلش درس ورح اعملك فنجان قهوة) ودخل الحمام ورايته يحلب ايره فاطمأن قلبي لنجاح الخطة وحجم الاير وطوله الذي كان حتى اكبر من اير ابي ولدى خروجه اجلسته جنبي وحضنته قليلا وقلت له ( تقبرني نشاللللا حبيبي بدي تدرس وتنجح وترفع راسي بين اخوتك وقدام اهلك وبلا ماتفكرلي كثير هلق بالبنات والنسوان بكرا بتمل هون النسوان حبيبي اكثر من الهم عالقلب) فقال (وحياتك يما راسك مرفوع نشالللا ) فقلت له (ها خبرني عن غرامياتك لشوف ما عللقت ولا وحدة بعدك ) فتبسم وقال (في وحدة عاجبيتني بس ما تحكي معي وفي بنات يجلسو معي بالكفتريا بس هيية لأ) فايقنت انه مولع تماما فقلت له (انته بس دلني عليها من بعيد وترك الباقي علييه وبعدين اذا في غيرها ماما انته اعزمها عالبيت وانا بتركلك البيت اذا حبيت حبيبي) فامسك يدي بكلتا يديه وقبلها وقال (اللللا يطول عمرك يممه وما يحرمني منك) فقلت له (يللللا بلش درس وبلا مضيعة وقت انا فايتة انام ) فدخلت ولبست قميص نوم يظهر نصف بزازي واكتافي ونمت والباب مفتوح ولم استطع النوم وخرجت بحجة الحمام وراني وعدت انام على بطني وبعد انتظار طويل دخل علي وراني انام بشكل مثير واكشف نصف افخاذي فوقف قربي قليلا ومد يده ورفع الثوب عني وراى ماراى وجلس قليلا على حافة السرير وانقلبت على ظهري وعاد يرفع الثوب وراى كسي مكشوفا منتوفا وشعرت باثارته فخرج قليلا ثم عاد وانقلبت على جنبي فتمدد خلفي واخرج ايره وبلله بريقه ووضعه بين اردافي من الخلف وحفه قليلا بكسي وجاء ظهره بسرعة فقام يمسك ايره بيده مسرعا وشعرت بلذة الانتصار اخيرا وبعد اكثر من عشر سنوات من الحرمان عاد الاير يرتع بين فخاذي.... وفي الصباح قمت غليت له القهوة وشربنا معا وقلت له (اللللا يرضى عليك حبيبي ما تتاخر ارجع نتغدى سوى وبعدين ارجع اذا حبيت) وشعر ان فعلته مرت بسلام فقبل يدي وقال (احلى غدى اليوم عاحسابي ما تسوي انتي شي حبيبتي يممه) وفعلا عاد بعد الظهر وتغدينا معا ورجوته ان لا يعود الى الجامعة وقلت له (بلا ما ترجع حبيبي اليوم بكرا الجمعة وحابة اطلع انا وياك عالسوق اليوم وبكرا نقضي النهار بشي مكان حلو ) وتدلعت عليه وقلت (ولللا بدك تروح تشوف الحلوات ) فخجل وقال (خلص وحياتك بعد ما ارجع وكل يوم نتغدى سوى) وقبل خدي بحرارة وبعد الغداء نزلنا الى السوق وتجولنا كثيرا وكنت اثيره بلفت انتباهه الى الصبايا وتسوقنا وعدنا الى البيت ولدى دخولنا البيت خلعت عن راسي وخلعت قلابيتي وبقيت امامه بالشلحة الطويلة ثم دخلت الى الحمام وخرجت وقلت له (انا تكسرت اليوم من هالمشوار بدي نام مشان نفيق بكير ونشوف وين بدنا نروح) وبعد حوالي ساعة تقريبا حضر ابي وسال عني فقال له نامت فقال ابي (اتركها نايمة وسلم عليها بكرا) لكنه ترك جده ودخل يوقظني وحاول كثيرا ومثلت دور الميتة حاول ان يجلسني وهزني بقوة وعنف ولم ارد عليه فقال له جده (اتركها هي بس تنام بتصير

اول تجربه كانت امى

بدأ قصتي وانا في السابعه عشر من عمري, اسمي أحمد, اسكن في بيت متواضع
 ومع اسره محترمه ومتواضعه, تتكون العائله من ابي وامي, واختي ((ساره))
 اللي تبلغ الحاديه والعشرين عاما وتدرس في الجامعه. انا شخص اشاهد افلام
 الجنس كثيرا, تقريبا كل ليله اقفل الباب واجلس امام الكمبيوتر في غرفتي
 وابدأ بتشغيل الافلام وتحميلها من الانترنت والاستمناء. وبعد مده بدأت
 بالضجر من هذه الافلام وتوقفت من تحمليها ومشاهدتها الا مرات قليله
 بالشهر, اختي دائما في غرفتها تدرس او تشاهد التلفاز وامي وابي في
 العمل او نائمان فليس لدي اي شي اعمله.

 بقيت على هذا الحال وانا اهتاج جنسيا ليله بعد ليله, فقلت في نفسي اريد
 ان اغير هذا الروتين و ان ابدا شيئا جديدا, فقررت التنصت على اهلي
 بالليل او الذهاب الى حمام اختى بعدم استحمامها والعبث بين ملابسها
 الداخليه وشمها, كل مره اخفق في التنصت على اهلي ولا اسمع شيئا, ولكن في
 ليله من الليالي رأيت ابي وامي يتعانقان ويقبل كل منهم الاخر في غرفه
 المعيشه, فختبأت وانا العب بزبي واراهما, مسك ابي امي بيدها واخذها الى
 غرفه النوم وقفل الباب, وضعت اذني على الباب وانا اسمع تأوهات امي وابي
 ولكن لم استطع سمع اي شي ينقال. حتى مرور الساعه تقريبا توقفت هذه
 التأوهات وناموا, ذهبت الى غرفتي وبدأت بالاستمناء وانفجر زبي بخروج
 الكثير من المنى, لم اشاهد هذا المنظر من قبل مما جعلني اشتهي.

 لم استطع النوم تلك الليله وانا افكر لحل لمشاهده امي وابي يمارسان
 الجنس بدون ان يحسوا بشي, فجاءتني فكره غريبه بعض ما, سوف اقول لاهلي
 اني ذاهب الى بيت ولد عمي للنوم هناك, واختبىء في غرفتهما ((في الخزانه
 اللتي يوضع فيها فساتين امي للاعراس, لاتفتحها كثيرا)) ومشاهدتمها, وجاء
 اليوم المعهود ووافقوا اهلي على ذلك, فأتصلت بأمي وابي لاودعهما بالهاتف
 بسبب خروجهم من المنزل لتناول العشاء وشكرت الهاتف, ذهبت الى غرفتهما
 واختبأت في الخزانه, بعد ساعتان جاؤا امي وابي, بدأوا يتكلمون عن
 العشاء وعن دراستي ودراست اختي وهم يخلعون ملابسهم, خلعت امي عبايتها
 والبنطلون اللي تحت العبايه, فرأيتها عاريه ولكن بثيابها الداخليه,
 نهديها المدوران اللذان لا يمكنكم مقاومتهما والطيز الرائع للمس اللعب
 فيه, كبر زبي, ولكن سرعان ما انقلب الوضع, قبل ابي امي قبله ساخنه
 واطفؤا الانوار وناموا. بدات بالغضب وانا اقول في نفسي ضاع على الوقت
 ولم ارى شيئأ, فبقيت في الخزانه لمده الساعتان,المكان مظلم و يمكنني
 الاستمناء على شكل جسم امي بسبب الظلام مما جعلني اثور غضبا, بدأت
 بالتفكير وجائتني فكره عظيمه, سرير امي وابي يتسع لثلاثه اشخاص, فهو
 كبير ومريح, والفكره هي ان استلقي خلف امي عند دوران ابي للجهه الاخرى
 ومداعبه طيزها ونهديها مداعبه خفيفه, والاستمناء. فتحت باب الخزانه بكل
 بطىء وخرجت كالص منها, فذهبت الى طرف السرير وانا احاول اددق اذا ابي
 استدار, انتظرت لمده تقارب النصف ساعه, حتى انقلب ابي الى الطرف الاخر,
 ولكن هناك مشكله, امي مستلقيه على ظهرها وخوفي وقت المداعبه ان تصحى
 وتراني, فقلت في نفسي سوف اداعبها بشكل خفيف جدا, بكل بطىء جلست على
 السرير, وبدات الوصول الى امي وانا منتبه حتى لا المس ابي وافزعه
 واستلقيت عند امي وانا ارتجف, اخرجت زبي اولا وهو قائم الا اخره وبدأت في
 خضه, وضعت يدي على نهد امي ((امي نايمه بالملابس الداخليه)) وانا اتحسسه
 واخض زبي, لا اريد ان العب بكسها حتى لا تصحى من النوم, استمريت بالخص
 والمداعبه وتفكيري في مص ورأيت نهدي امي ولكنني لا اقدر, بدأت امي
 بالتأوه فنزعت يدي بسرعه وقالت امي بصوت خفيف جدا: (( أه سلمان شفيك؟
 اليوم نايكني الظهر)) فسكتت ولو اجاوب, فهي تعتقد انه ابي يتحسسها,
 فأخذت امي يدي ووضعتها على نهدها وهي تحرك يدي وتتأوه بصوت خفيف جدا,
 اخرجب نهدها من الصدريه ووضعت يدي عليه وانا العب به ولكن لم اره بوضوح
 بسبب الظلام, بدأت في مصه وبدأت امي بالتأووه بصوت اعلى, فتوقفت وقلت:
 ((ششش!)) لم ارد ان اتكلم حتى لايفتضح امري, ضحكت امي ضحكه خفيفه جدا
 واخذت امصمص نهدها وهي تحاول حبس انفاسها, نزلت الى زبي وبدأت تلعب
 فيه, ووضعت يدي على كسها المبلل والمكسو بالشعر, فهذه اول مره المس كسا
 ولكن من كثره مشاهدتي الافلام كنت اعرف ما اعمل, كانت امي تتأوه وتحاول
 حبس انفاسها, نزلت امي وبدأت مص زبي بالقوه وكالمجنونه وانا ايضا احاول
 حبس انفاسي حتى لا يفتضح امري, رفعت امي نفسها كحركه ال69 فعرفت انها
 تريدني ان الحس كسها, بدأت بلحسه والعب بلساني على ضرها كالمجنون ونحن
 نحاول حبس انفاسنا, ارتعشت امي رشعه قويه وبدأت بالانزال وانا الحس
 كسها, قامت امي وبدأت بفرك زبي, وجلست عليه بقوه وهي تتحرك بسرعه وانا
 احاول المسك بخصرها حتى لا يهتز السرير بسرعه وابي يشعر بشيءو فكانت
 تتحرك بسرعه وانا اداعب نهديها ويدها على صدي حتى لا تقع, بدات ان
 ارتعش, ادخلت امي زبي في كسها المبلل وقمت بالقذف بكثره وانا احاول ان
 اوقف تأوهاتي, حتى توقفت من الارتعاش, قالت امي بصوت خفيف: ((حبيبي مدني
 الفاين)) سحبت برقه الكلينكس واعطيتها, ووضعته على كسها وبدأت في
 تنظيفه, رمت الفاين على الارض واستلقت بجانبي ونامت. انتظرت الى ان
 نامت, قمت بهدوء وفتحت الباب بخفه, وركضت الى غرفتي وانا خائف, وقفلت
 الباب وانا اقول في نفسي: ((كيف قفذفت فيها؟ ماذا لو تحمل؟)) فبدأت
 اقنع تفسي انها تأخذ حبوب منع الحمل ونمت نوما عميقا.

 بعد ايام بدأت بالجوع بأن اتحسس وانيك امي مره اخره, ولكن هذه المره
 ابي كان مسافرا فلا استطيع اعاده هذه الحركه, فقلتي لامي قبل موعد النوم:
 ((يا ماما, لماذا لا انام عندك الليله؟)) فوافقت. جاء موعد النوم ولكن
 امي نامت اليوم بملابس النوم وليس بالملابس الداخليه, اعتقد انها تفكر
 اني كبرت وانها ليست بفكره سديده النوم بهذه الطريقه امامي, مرت
 الساعات لان نامت امي, وانا بجانبها افكر بان اعيد الفكره, ولكني رفضت
 وقلت سوف استمني بالحمام, فكنت مشتهي الى اخر حد. قمت من على السرير
 ذهبت لحمام غرفه امي, قفلت الباب وبدأت بالاستمناء, وانا استمني واتأوه,
 قرع الباب, واذا بأمي تقول: ((أحمد حبيبي شتسوي؟)) لبست بنطالي بسرعه
 وفتحت الباب ورأيتها واقفه تبتسم وقالت: ((شفيك؟ فيك شي؟)) فأجبت: ((لا
 يمه مافيني شي)) فسألتني لماذا كنت اتأوه بالداخل فقلت لها اني سقطت
 ولكني بخير, ضحكت امي ورجعنا عالسرير, هذه المره اقتربت امي مني ووضعت
 يدها علي وقالت: ((لا تعيد حركه الحمام مره ثانيه مو زين تسوي جذي))
 ابتسمت وقلت انش**** يا ماما, فكنت اعتقد انها تقصد بأن اخذ الحذر مره
 اخرى. بعد مرور النصف ساعه نمت قرب امي, ولكن استيقظت بعد مده قليله
 لاحس بشي ما على زبي, فتحت عيني ولم اتحرك لارى امي تستمني وهي تتحسسني
 بكل رقه, قام زبي الى اخره فكانت تحاول الا تداعبه بقوه حتى لا اصحى,
 وضعت يدها على يدها اللتي على كسها, اخترعت امي وقالت شتسوي؟
 قلت..لا..امم ولا شي, قبلتني قبله حاره على فمي وقالت الا اذكر هذا الى
 احد, فوافقت. خلعنا ملابسنا ونحن نقبل بعض كالمجانين ومسكت زبي وهي تمصه
 وانا اتأوه بقوه, رفعت رأسها وقبلتها مره اخرى, استلقت على ظهرها وفتحت
 رجليها ضمتني بقوه, فأدخلتي زبي بها وقمت بنيكها اقوى ماعندي وهي تتأوه
 بقوه وبدأت امي بالارتعاش, اخرج زبي وانا الحس كسها وهي ترتعش, لفت امي
 واستلقت على بطنها واخذت موضع الكلب, ادخلت زبي فيها وانا انيكها
 بالقوه, في نفس الوقت كنت اتحسس نهديها وطيزها, بدات بالارتعاش وانا
 اقول: ((يمه راح اكت)) وانا مغمض عيوني, اخرج زبي بسرعه فائقه وبدات
 تمضه وانا اقذف في فمها, شربت كل قطره ونامت بقربي وانا اداعب كسها
 وراسي على نهدها وهي تلعب بشعري, وذكرتني بأن لا ابوح لاحد هذا السر.
 سكتنا فتره كنا جالسين عاريان نتكلم ولا نقدر النوم, سالت امي عن وجود
 الفازلين قرب السرير, ومن اللذي يستعمله بكثره؟ فنصف العلبه فارغه!
 ضحكت امي وقالت لي ابوك ينيكني في الطيز معظم الوقت, بمجرد سماعي هذه
 العباره بدأ زبي بالانتصاب, فقالت امي: ((أحمد مشتهي؟ ليش زبك واقف؟))
 وهي تبتسم, نزلت رأسي بالارض ووجهي محمر, فأخذت علبه الفازلين وامسكتني
 من يدي, ادخلتني الحمام وقالت: ((استلقي في البانيو)) فأستلقيت, بدأت
 امي بمص زبي وانا اداعب كسها الرطب وامرر اصابعي بين شعر كسها الاسود,
 بعد ما قام زبي الى اخر فتحت امي علبه الفازلين واخذت مقدار لابأس به
 على يدها وبدأت بفركه على زبي وانا اتأوه بشده, واجهت امي الجدار ووضعت
 زبي على فتحت طيزها وهي تجلس عليه برفق, ودخل وبدأت هي بالتحركه على
 زبي وانا اداعب نهديها ونحن نتأوه, قامت امي من زبي وواجهتني ووجلست
 على زبي ووضعته في كسها وبدات بالتحركه وهي تمصمص شفايفي وانا اداعب
 نهديها او امصهم, قربت من القذف فهمست امي في اذني: ((كت فيني, انا اخذ
 حبوب)) ولكني امسكت امي من وسطها واوقفتها وقلتلها اني اريد ان اجرب
 حركه قبل ان اقذف, فسالتنى ماهي؟ فقلت لها النيك ونحن واقفون. وقفت امي
 في البانيو وفتحت رجليها, امسكت بزبي انا امص نهديها وادخلته بكسها,
 وبدأت انيكها, بدأت امي بالارتعاش, اخرجت زبي ومسكته بيد وهي تستمني
 باليد اخرى حتى انزلت, وقالت تحب تشوفني استمني صح؟ فأجبتها بنعم
 وادخلت زبي مره اخرى وانا انيكها ونحن واقفون في البانيو, قربت من
 القذف وصرخت وقلت راح اكت, ضمتني امي بقوه وبدأت بحراك حوضها بقوه وانا
 انيكها, وقذف زبي المنى داخل كسها وانا انيكها بالقوه والنمى يستاقط
 منها ونحن واقفون, جلسنا قليلا وفتحت امي الدش وبدأنا بالاستحمام ولكن
 قبل الخروج طلبت من امي ان تستمنى امامي, فرفضت وقالت بكرا راح اسويلك
 اللي تبي اليوم تعبت كثير. وغرقنا بالنوم ونحن متعانقان.