حنان

إسمي حنان ... لي من العمر ثلاثة وثلاثون عاما.... أعيش في المدينة التي لا تنام بيروت ... متزوجه منذ عشرة أعوام ... وأم لطفلين ... اعيش مع زوجي عادل حياة شبه طبيعيه.. فانا كنت أعمل مدرسه بدوام كامل وكنت دائما اعود منهكة القوى الى المنزل لاستعد للعمل المنزلي من تحضير الطعام والاهتمام بالاولاد... وكان الجنس بيني وبين زوجي نادر الحدوث ... خاصة بعد ان رزقنا بابننا الثاني... وحتى عند الممارسه اكون شبه نائمه من شدة التعب فلا تستغرق العمليه اكثر من 5 او 10 دقائق على الاكثر ... طبعا كان زوجي يتذمر كثيرا من قلة الممارسة معي ومن عدم تمتعه فيها كما يجب ... الا انه وفي السنتين الاخيرتين .. يبدو انه قد وجد لنفسه عشيقه او اكثر ولم يعد يهتم كثيرا بمضاجعتي وكان احيانا لا ينيكني لشهر كامل وان فعل فتكون بمبادرة مني ... بالطبع انا لا الومه على معاشرة غيري فانا اعلم انه يحب الجنس كثيرا وانا غير قادرة على تلبية احتياجاته الجنسية بالشكل الذي يرضيه ... واستمريت بحياتي معه طالما هو يلبي احتياجاتنا الاساسيه انا والاولاد .. خاصة ان حبه لاولاده ولي كان كبيرا ولم يكن يقصر معنا في أي شئ... اما رغبتي بالجنس فكانت تخبو تدريجيا وعندما تستيقظ في مرات نادرة الجأ الى العادة السريه وينتهي الامر... الى ان قررت في احد ايام الصيف الذهاب الى تركيا مع زوجي وتمضية عدة ايام هناك لعلني اصلح شيئا مما يعكر صفو علاقتنا الزوجيه ... ولكنني فوجئت برفضه متذرعا بعمله ... ولم يكتفي بر فض الذهاب معي... بل وشجعني على الذهاب بصحبة اخي طارق الذي كان وقتها في العشرين من العمر ويدرس في الجامعه.... ليخلو له الجو في المنزل ... وهكذا قررت الذهاب وانا شبه غاضبه لانني ادركت ان زوجي اصبح يفضل اجساد عشيقاته على جسدي رغم انني كنت لا زلت جميله جدا ومحافظة على جسد رشيق بالنسبه لعمري وكأم لطفلين...

في اسطنبول كان هم اخي الوحيد هو ان ينيك الفتيات الاوروبيات هناك وكان شرطه الوحيد للذهاب معي هو ان اسمح له بذلك ولا اخبر والدي بما يفعل... ولكنه وبعد ثلاثة ايام من وصولنا لم يوفق بأي فتاة ...الى ان شاهدنا في الفندق الذي نقيم فيه فتاة سويديه شقراء و جميلة جدا لا تتجاوز ال 18 من العمر فقلت لاخي اذهب وحاول مع تلك الفتاة فانا اعلم أن السويديات يحبون الشبان العرب ... وبالفعل ... وفي صباح اليوم الرابع لوصولنا ذهب طارق للتعرف على الفتاة السويدية والمحاولة معها عله يصل للحمها الطري اللذيذ ... فيما انتظرته انا في الغرفة...ثم عاد بعد نصف ساعة تقريبا وهو بشبه غيبوبة ... فقلت له ممازحه:

 هل سحرك جمالها؟

فاجاب انها جميلة جدا .. ولكنها تقيم بالفندق مع صديقين لها وبنفس الغرفة

فوجئت قليلا بما قاله فهذا يعني ان الفتاة عاشقة للجنس وتمارسه مع شابين بنفس الوقت  يا لها من متعة  قلت في نفسي... ثم فجاة شعرت بمغصة اسفل بطني واحسست ان كيلوتي قد ترطب قليلا وهو امر اصبح نادر الحدوث معي طيلة السنتين الاخيرتين ... فقلت لاخي بشئ من الشرمطة ( فالمراة عندما تشعر بالبلل بكيولتها يصبح التحدث بالجنس والكلام البذئ مرغوبا لديها لانها ترغب بالمزيد من البلل ومتعته ... اذ ان ترطب الكس لدى الانثى كانتصاب الزب لدى الرجل ... فكلاهما يكمل الاخر ويسهل للاخر مهمته) قلت لاخي :  لا تقلق فمبجرد ان ترى ماذا تخبأ لها بين فخذيك سوف تنسى كل اصدقائها  وبالفعل كنت اعلم ماذا اقول فانا الاخت الوحيدة لطارق وهو اخي الوحيد وكثيرا ما كنت ادخل معه الى الحمام لاحممه بحكم الفارق الكبير بالسن بيننا ... وكنت الاحظ كم كان زبره اكبر بكثير من عمره وفي اخر مرة حممته فيها كان في 11 من العمر وانا في ال 22 وكنت مخطوبه لزوجي عادل .. وفي تلك المرة اثارني كثيرا مشهد زبره المتدلي بين فخذيه ورحت اداعبه له بحجة تنظيفه حتى انتصب تماما وعندها لم اتمالك نفسي فخلعت الكيلوت وبدات افرك كسي امامه باحدى يدي.. واليد الاخرى تداعب زبره الرائع وكنت اقول له انظر الى كسي كيف انا ايضا انظفه بالصابون كما انظف لك زبك الجميل ... وقاومت كثيرا رغبة شديده بمص ايره ولكني جعلته يفرك لي كسي بيديه الصغيرتين حتى اتيت شهوتي عدة مرات على اصابع يد اخي طارق الذي لم يكن قد بلغ بعد ... ولكنه كان مسرورا جدا بمداعبتي لزبره .. وجعله منتصبا وشرايينه منتفخة وسر اكثر عندما جعلته يلعب بكسي وبشعر كسي الكثيف ... لا اعلم ان كان طارق يذكر تلك الحادثة ام لا لانها كانت الوحيدة ... حيث تزوجت بعدها وكانت اخر مرة ارى فيها زبر اخي طارق.

رد علي طارق بشئ من الخجل ممازحا :  هذه اول مرة اسمعك تتكلمين هكذا ... يبدو ان صهري لا يقوم بالواجب معك

شعرت بشئ من الحسرة واجبته : ان صهرك لا يقوم بالواجب ابدا ... على كل حال انسى موضوعي ولنتكلم عنك ... ماذا قالت لك تلك الشقراء ؟

رد :  في الحقيقه كانت معجبة بي وابدت حماسة للنوم مع شاب عربي لانها تعتقد ان العرب يعشقون الجنس ولكنها في النهاية اشترطت علي ان يوافق صديقاها على النوم معي لانهم متفقون على ان لا يكون لاحدهم اي نشاط جنسي دون معرفة الاخرين به بسبب الامراض السارية

 ومتى سترد عليك ؟

اليوم مساء.

 مبروك ... يعني اليوم بدك تنيك كس سويدي للصبح

لم ادري كيف خرجت مني هذه الكلمات امام شقيقي طارق ... ولكنها كانت بالنسبة لطارق كالمفتاح الذي فتح بابا مغلقا باحكام منذ 10 سنوات... فتغيرت فجاة ملامح وجهه وركع امامي حيث كنت اجلس على الكنبة ووضع يديه على ركبتي ثم نظر في وجهي وقال:

 وحياتك يا حنان ... لو ما كنتي اختي ما كنت نكت كس غير كسك ... بتتذكري اخر مرة حممتيني فيها ... كانت اول مرة بشوف فيها الكس واول مرة بحط فيها ايدي على كس ... ومن 10 سنين لهلأ ما شفت احلى من كسك وكل بنت نكتها كنت احلم انك انت اللي عم نيكها

صحيح ان كلمات طارق كانت بذيئه وفجة ولكنه كان يتكلم بصدق وبشغف وبعفوية حتى شعرت بانني اتكلم مع عاشق متيم... اذ لم اكن اتخيل ان تلك الحادثة - النزوة - ما زالت عالقة في راسه حتى اليوم وانها قد اثرت فيه الى هذا الحد ... وفيما انا انظر في عينيه لاتمتع بصدق العشق ورغبة الشهوة الحقيقيه التي كنت محرومة منها منذ اكثر من سنتين ... كانت يدا اخي الوحيد طارق قد وصلت الى منتصف افخاذي رافعة معها فستاني الصيفي القصير حتى بان له كيلوتي الابيض وتحته كسي بشعره الاسود الكثيف فكان طارق يمعن النظر فيه ثم يرفع راسه لينظر في عينيّ وكانه يطلب الاذن مني ليعانق ضالته التي فقدها منذ 10 سنوات ... ووجدها الان ... وجد كسي الذي كان يحلم به طوال تلك السنين وليس بينه وبين ضالته غير سنتمترات قليلة ... اما انا فكنت اتمزق من الداخل ... غير قادرة على اتخاذ قرار ... واي قرار ... تكتفت يداي ... وانعقد لساني... ولم اعد استطيع السيطرة على نفسي ... وحده كسي كان يهوج ويموج من الداخل ويتكلم بكافة اللغات ليقول كلمة واحدة ... بدي انتاك ... فكانت نظرات اخي الصادقة المشتهية لكسي وحرماني الطويل من متعة النيك كافيين ليخرجا كل سوائل شهوتي التي راحت تبلل كيلوتي ... بقعة بعد بقعة .... الى ان فقدت كل مقاومة ... وفقدت معها كل معاني الاخلاق والشرف والحلال والحرام... وجدت نفسي اقرب راسي من راس اخي واضع فمي على فمه لنقبل بعضنا بعنف وشغف كعاشقين فرقت بينهما الايام وتقابلا الان... كنت افتح فمي على اخره لادع لسانه يدخل عميقا في فمي .. يستمتع بلعابي في فمه وانا استمتع بلعابه في فمي ... وبنفس العنف والشغف مسكت يده التي كانت تشد بقوة على اعلى فخذي ووضعتها على كسي ... من فوق الكيلوت اولا .. ثم ادخلت يده داخل كيلوتي وراح يمسك لحم كسي باصابعه الخمسة ويدي فوق يده تشد عليها وتطلب المزيد ... وبدات يدي الاخرى تبحث عن زبر اخي ... نعم اريده ... فانا ايضا اشتقت اليه ... لا لا انني مشتاقة لاي زب حتى لو كان زب اخي ... وما ان لمست يدي لحم زبره المنتفخ كالصخر حتى بدات اهات الشوق والمحن تخرج من فمي فيما كان فمه يقبل ويلحس ويعض كل بوصة في وجهي ورقبتي وصدري واصابع احدى يديه تضغط بقوة على بزازي اما اصابع يده الاخرى فكان اثنين منها داخل كسي والثالث يبعبص بطيزي ... انها لحظات مجنونه ... انها لحظات الفسق والفجور ... انها لحظات الشهوة وطغيانها ... ما امتعها في لحظتها... وما اقساها بعد ذلك....

وبدا الشيطان يتكلم عني بلساني ... فرحت أتمتم بصوت بالكاد أسمعه ... وبكلمات لم أكن أريد من أخي ان يسمعها ... كلمات اعتقدت أنني أقولها بيني وبين نفسي:

 اه ما بقى فيني نيكني ... بدي انتاك... نيكني يا حبيبي يا طارق ... ابسطني يا حبيبي ... **** محرومه يا طارق ... اركبني يا حبيبي ... اركب عطيزي وعكسي ... حط زبك بكسي ... يلا حطه ... فوته ...فوت زبك بكسي......

ولكنه سمع تمتماتي ... بل وربما كان ينتظرها .. فمزق طارق الكيلوت لانني لم اكن أجرأ على الوقوف لاخلعه وبلمح البصر ادخل زبه الرائع الى اعماق كسي... اه ما اجمل النيك وما امتعه ... وفي لحظات قليلة سمعته يقول:

 اه ه ه ... رح يجي ظهري

وسرعان ما تدفقت حممه داخل كسي ... معلنة عودة الحياة له... ولكنني لم اكتفي...ما هذا يا طارق؟ ... لقد بدأت فأنجز ما بدأته ... لقد أشعلت الفتيل ... ولكنك لم تفجر... فما ان اخرج زبه الشبه مرتخي من كسي حتى قمت من الكنبة التي امتلات بماء شهوتي وحليبه المتدفق من كسي ونمت على الارض واضعة راسي تحت بيضاته الحسهم بنهم ثم اخذت زبر اخي في فمي العق ما التصق من حليبي وحليبه على زبه ... صرت كالمجنونة اضع اصابع يدي في كسي لاخرج المزيد من حليب اخي ثم الحس اصابعي الواحد تلو الاخر لتعود يدي ثانية الى كسي بينما امص له زبره والحس بيضاته ثم ارفع راسي لاصل الى بخش طيزه والحس بخشه ... لم يستطع اخي التحمل كثيرا فنام فوقي على الارض راسه بين فخذي وزبره ... الذي عاد لينتصب ثانية يخترق زلعومي ... وراح يلحس كسي مع منيه ويتمتم قائلا:

 بحبك وانت شرموطه ... اه بحب كسك الشرموط

 ايوه ... انا شرموطتك يا حبيبي ... شرمط على طيز **** وكسها الممحون ... اه الحسني بعد ... يللا قوم نيك **** كمان

قام طارق وجلس بين فخذي ... ثم رفعني للأعلى وغرز زبه في كسي ثانية ... ولكن تلك المرة كانت أمتع بكثير ... كان زبه يضرب بعنف ... يصل الى أماكن لم يغزوها زبر من قبل ... وصل الى جدران رحمي يهزه هزا ... تسارعت أنفاسي وتقطعت ... سالت الدموع من عيوني من شدة وطأة الرعشات المتتاليه التي قلبت كياني كله ... فعلت اشياء لم أكن أتصور انني سأفعلها بيوم من الأيام ... خرجت من فمي كلمات لم أكن أتخيل أنني سأقولها لأي رجل ... ثم ... بدأت أسمع اهات أخي وصوته يقول:

 اه ... خدي حليبي ... خدي حليبي بكسك

 ايه يللا ... جيبه كمان ... جيب ضهرك بكسي ... حبّل أختك يا حبيبي ... حبّلني .. يللا اه ه..

ثم انهار طارق فوقي ... وأحسست بنبضات قلبه المتسارعة تختلط مع نبضات قلبي الذي كاد يتوقف عن الخفقان ... وضعت يدي على رأس أخي أمسحه بلطف ... ثم فجأة ... سمعته يجهش بالبكاء ... يا الهي ... يالما اقترفت يداي ... يالخطيئتي ....

ألجزء الثاني

ورغم إدراكي لعظيم الجرم الذي اقترفناه ... إلا انني لم اكن أريد لأخي الوحيد طارق ان يشعر بعقدة الذنب ... فأنا الملامة على ما حصل ... هو شاب في قمة عطائه الجنسي ولن يستطيع أن يمنع نفسه عني وهو الذي ما زال مشهد كسي وهو يداعبه بأنا مله الصغيرة ماثلا أمام عينيه ... نعم أنا الملامة ... أنا المتزوجه ... أم الأولاد... وأخته الكبرى ... انا التي يجب أن تجهش بالبكاء ... وليس أخي ... ولكن لا... لن أدعه يحمل وزر خطيئتي ... ولن أدعه يشعر بأنه ارتكب خطيئة ...

حملت راس أخي بيدي الأثنتين وقبلت جبينه ... ثم فمه ... وأدخلت لساني في فمه لأدعه يشعر انني لست نادمة على ما فعلنا ... وقلت له:

 معليش يا طارق ... هيك شغلات بتصير كتير ... المهم انو انا انبسطت كتير ... انا ما شعرت بهيك احساس من سنين طويلة ...

أول مرة يا أصدقاء

أول مرة يا أصدقاء :d

مرحباً يا أصدقاء أنا أسمي ساره .. أسكن مع عائلتي المكونة من أختين وأخ .. نقطن في منزل صغير على ضفاف بعض القرى الريفية .

أصدقائي إنه من المضحك جداً أن نكبر هكذا سريعاً ، ومن المحزن ان الذين أكبر منا سناً يكون لهم خبرة جنسية وتجارب أكثر منا.
دعوني أقص لكم حكايتي .. أول مره أحصل على هذا الحلم الرائع الذي يسمونه الجنس .. بل هو اللذة الكامنة في أعماق البشر
في يوم من أيام الصيف الهادئة بنسيمه الرائع .. جائتني دعوة من صديقتي منال لحضور حفل عيد ميلاد في قريتها المجاورة حوالي خمسة كيلو مترات شرقاً .. فكم كانت سعادتي حينها .. فلبست تنورتي الحمراء القصيره التي تبرز مفاتن مؤخرتي الكبيرة نوعاً ما كما كانت تنوه لي والدتي بأن لي مؤخرة مغرية وتنصحني أن أحاول قدر المستطاع إخفاءها بلباس القميص الطويل .. ولكنني أغتنمت فرصة عدم وجودها .. فلبست تي شيرت ضيق يبرز نهداي الصغيرين ووضعتُ بعض المكياج الخفيف وحمرة شفاه سوداء اللون .. وكم كانت فرحتي بجمالي وهو ينعكس من مرآتي الصغيرة في غرفتي

خرجت من المنزل وكان في أنتظاري أخو صديقتي منال وكان أسمه جميل بسيارته الشيروكي السوداء .. ولم يكن أمامي أي فرصة للأختيار فركبتُ في المقعد الأمامي بجانبه .. وكنتُ خجلة جداً خصوصاً بأن سيقاني كانتا تلمعان أمام عينيه .. فحاولت أن أخفيهم بتنورتي ولكن كانت قصيرة جداً فلم تسعفني لتدارك الموقف ..
كان الطريق الزراعي طويل .. وكنتُ أسترق بعض النظرات لأنظر إلى عيونه الزرقاويات الحالمة وبنية عضلاته القوية . لا أعرف توقفت السيارة فجأة في مكان منقطع بعيد عن تلك المزارع .. نزل جميل من السيارة وأنجه إلى مقدمة السارة ليرى العطل .. ورجع لي بعد فترة يخبرني بأن الحرارة هي السبب وعلينا أن ننتظر حتى يبرد المحرك .. وهكذا ترجلتُ من السيارة وجلست بعيداً على قطعة من الصخر أراقب الوضع من بعيد .. ولكن نظرات جميل لي كانت تزداد .. نظراته غريبة .. يوجد بها لمعان لم أعهده من قبل من جميع أصدقائي ..
بعد فترة من الزمن أقترب نحوي جميل بعضلاته المفتوله وقال لي : هل أنتِ خائفة ساره
فقلتُ له لا
فقال : هل لنا أن تحدث سوياً ريثما يبرد محرك السيارة
فقلتُ له بكل تؤكيد .. هل تود أن أسألك بعض الألغاز
فقال : لا
فقلتُ له : بماذا تريدنا أن نتحدث إذن
فقال : عن تجاربك الجنسية
فقلتُ : جنسية ماذا تعني هذه الكلمة
فبدأ حديثه بمغماراته مع صديقاته عندما كان في أمريكا .. شعرتُ بجسمي يرتعش ونشوى غريبة داهمتني .. ولكن يدا جميل التي أمتدت إلى ثدي الأيمن كانت ناعمة هامسة أحسستني بالأطمئنان .. وكان حال عقلي يقول أضغط أكثر يا جميل فاستسلمتُ ليده تفعل بثدي ما تشاء
أخذ جميل يقبل كتفي ورقبتي .. وفعلاً كان الشعور لدي عظيم جداً .. فقد بدأ جسمي يتلوى ولا أعرف لماذا ؟ وفعلاً بدأت أدير رأسي نحوه كلما ضغط على ثدي .. لم أحتمل قبلاته في رقبتي .. فأخذت أنا في تقبيل شفتاه .. كانت أنفاسه حارة أشعرتني بالأطمئنان من الوحشة .. فأخذ بمص لساني .. وأنا أستسلم له رويداً رويداً .. لم أستطع مقاومة الموقف .. فقد كان جسمي .. يلهث وراء هذا الجنس الغريب .. وحب التجربة دفعاني أن أستسلم له بكل جوارحي
حل حمالة صدري بحركة سريعة لم أعهدها من قبل .. فظهر ثدياي الصغيران ووضع يده على فخذي وفركها بلطافة داخل فخذي وأستأنف جميل بمص حلمتي .. وكلما سحب فمه حلمة ثدي أحس بسائل غريب يتدفق من مهبلي .. نعم شعرت بأصبعه في مهبلي وأحسستُ بذاك السائل الزج الذي بدء بالتدفق بغزارة كلما أحسست بأصبعه يدخل ويخرج بحركة مثيرة ألهبتني
بدأت ده اليمنى تمسح على عانتي وإصبعه السحري لا يزال يدخل ويخرج في مهبلي بطريقة .. حالمة وجميلة
لم أدرك نفسي إلى ويده الأخرى على رأسي تسحبني للأسفل تجاه حضنه .. وفتح سحاب البنطلون الجنس الذي يرتديه .. وأخرج قضيبه المفتول هو أيضاً .. كان منتصباً ضخماً أسمر اللون .. لا أعرف ماذا أعمل بذلك القضيب .. سوى أنني أمسكته بيدي اليمنى .. ولكنه بحركة سريعة أيضاً وضعه في فمي وأشار لي بأن أمصه .. ترددتُ في أول الأمر ولكن هيجانه وإلحاحه أن أدخله بسرعة .. رضختُ للأمر الواقع .. فبدأت بالمص وهو يخرجه ويدخله ببطىء شديد ويده ماسكة برأسي تدفعني للحركة .. وبعد فترة وجيزة إيقنت الدرس وبصراحة أحسستُ بلذة شديدة من ذالك القضيب
أخرج جميل قضيبه من فمي وأمرني أن أستلقي على بطني .. وبدون أية مقاومة سمعتُ الأوامر .. وكنتُ أنظر إلى وجهه وعيناه الجميلتان التي إزدات لمعاناً عما قبل وإلى عضلاته المفتولة وقضيبه المنتصب
إستلقى جميل على ظهري وأخذ بمص جسدي المرتعش تحته ويفرك قضيبه بين فخذاي وحركته تزداد رويداً رويدا .. وجسمي بدأ في الأرتعاش أكثر والتلوي .. حاولت أن أوقف حركت جسمي فلم أستطع .. مددت يدي لأمسك بقضيبه .. فاأقشعر جسدي من تضخمه .. ونعومته .. فأبعد يدي .. ومد يده ليرفع مؤخرتي من الأرض ليكون جسمي على درجة قائمة .. فاستجبتُ له .. أحسستُ بقضيبه يحاول الولوج في مهبلي ..يفركه يميناً وشمالاً .. وبعد فترة قليلة بدأ في الدخول بدأتُ في الصراخ من حرارة غريبة تؤثرة لها مهبلي .. فمد يده الآخرى على فمي .. وهمس لي بأن أخفظ صوتي لأننا في منطقة زراعية ،، وعاود الكرة مرة أخرى ،، ليدخل ذلك القضيب الضخم في مهبلي الصغير .،، لم أكن أتصور بأن يمكن لذلك المهبل أن يقبل بذاك القضيب الضخم ،، ولكن التحدي هو راء رضوخي وأستسلامي .. فحاولت المستحيل أن أخفض صوتي .. وأنا أعض على إصابعه ،، التي تتحرك على شفتاي .. أخذ جميل يبصق على مهبلي ليبلله أكثر .. وعاد يحاول ولوجه في مهبلي من جديد ،، كانت الحرارة فوق طاقتي ولكن يد جميل كانت قوية تسحب فخذاي نحوه بقوة شديدة
هذه المرة أحسستُ بدخول قضيبه في مهبلي ،، وبالحرارة تزيد أكثر ،، أحسستُ بأن قضيبه بدأ يتمدد في مهبلي فلقد وصل رئتاي ،، وكم كانت فرحتي عندما يخرجه وعذابي عندما يدخله مره أخرى ،، لم أأبه بذلك السائل الساخن الذي بدأ في الخروج من مهبلي ،، وأصبح دخوله وخروجه بسرعة هائلة ،، ولكنني بدأت في الأستمتاع بذلك ،، فقد كنتُ أصرخ بأن يدخله مره أخرى كلما حاول إخراجه ،،
فعلها ،، أخيراً أخرجه ،، فصرختُ في وجهه أدخله جميل بسرعة ،، فتبسم في وجهي وقال لي : عزيزتي دعينا نغير موضعنا ،، فقلتُ مهمهمة : أخبرني بسرعة ماذا تريد ؟ فقال أستلقي على بطني ،، ففعلتها بسرعة ،،، فأخذ بتقبيلي وإدخال لسانه في فمي ،، ولكنني لم أتركه يفعل بي ذلك فأمسكة بقضيبه وأدخلته في مهبلي ،، وبدأت في الحراك بدون شعور وبسرعة ،، وأنا أستمتع بل أتلذذ كلما دخل ذلك القضيب في مهبلي ،، فقد كنتُ أريد ذلك القضيب أن يتمدد أكثر فأكثر ،،
لا أعرف مالذي جرى لجميل فقد دفعني من فوقه بعنف ،،، ورأيت سائلاً أصفر يخرج بقوة من قضيبه وهو يتألم ،، وتحول جميل ذلك الرائع الجمال فجأة إلى مارد غريب ،،
لقد خفتُ من منظره لأنني لا أعرف مالذي أنتابه ،، فقد فكرتُ بأن حية أو عقرب قرصته ،، ولكن ضحكته المجلجلة بعد قليل أبعدت ذلك التفكير من مخيلتي

بدأ جميل في أرتداء ملابسه ،، وأمرني بتعديل شخصيتي من جديد حتى نستعد لذهاب للحفلة قبل أن تنتهي ،، وطول الطريق وأنا أقسم عليه بأن يعدني بأن نعيد تلك المتعة مرة أخرى ،،
لم يفعل جميل ذلك ،، لأنه سافر لإكمال دراسته ،، وأنا الآن أجلس وحيدة في إنتظار جميل آخر

قصتي مع سلمي الكويتية

كان لدينا عمارة لتأجير الشقق المفروشه وكان يتوجب على المرور على هذه العماره كل يوم لعمل بعض الاعمال الخاصة مثل التأكد من عدد الشقق الفاضيه واستلام المبالغ والتوقيع على السندات وهكذا وكنت في ذلك اليوم جالس في الاستقبال واذا بفتاة شدني رائحة عطرها قبل ان اشاهدها وكانت لابسه طرحة خفيفه جداً بحيث يمكنني ان اشاهد جميع تفاصيل وجهها وتكلمت قائله هل عندكم شقة للايجار فقلت نعم ولكن لابد من وجود محرم فقالت يوجد معي محرم فقلت اين هو فقالت هذا وكان بجانبها ولد صغير جدأ بحيث لا يتعدى عمره العشر سنوات فقلت ما ينفع قالت ليه قلت لابد من وجود كرت العائله فقالت موجود معي طبعاً كل هذا الحوار كان بتغنج منها فأجبرتني على الموافقه واسكنتها في الشقه رقم (501) في الدور الخامس المهم ارسلت معها العامل يفتح لها الشقه ويحمل امتعتها وبعد مرور خمس دقائق تقريباً اذا برقم تلفون الشقه نفسها يدق في الاستقبال رديت بسرعه هلا قالت انت السعودي اللي قبل شوي قلت نعم قالت ممكن اعرف اسمك عشان اذا بغيت شي اطلبك قلت اوكيه وعطيتها اسمي وقفلت وبعد دقيقه نفس الاتصال رديت هلا قالت وليد قلت نعم قالت ابي خدمه تقدر تجيب لي بكتين مالبورو ابيض قلت ابشري قالت بس بشرط ابيك انت تطلعها عشان ما ابغى العمال يدرون قلت طيب المهم جبت الدخان وطلعت لها من غير ما يدري احد ودقيت الباب وتفتح الباب بعد ما شافتني من العين السحريه هلا وليد قلت هلا فيك قالت تفضل البنت وقتها كانت لابسة فستان قصير تحت الركبه على طول وفيه فتحه لنص الفخذ من احد الجوانب المهم دخلت وجلست على الكنب انا وهي في الصاله اول شي سألتها وين الولد اللي معك قالت في الغرفه مقفله عليه ونايم قلت هذا ولدك ماشاء**** قالت لا ولد اختي بس جاي معي قلت اها طيب وانتي من اهل جده قالت اصلاً انا عايشه في الكويت قلت يعني كويتيه طبعاً البنت من اول لهجتها فيها من اهل الكويت وكنت احسبها من الشرقيه المهم قالت انا ابوي سعودي وامي كويتيه وتطلقو من زمان وارجعت امي للكويت ورجعت معها بعدين كبرت وتزوجت واحد من الكويت وتميت معه سنتين وتطلقت قبل شهر تقريباً وجيت للسعوديه عند ابوي في الرياض وابوي تاجر كبير وما هو فاضيلي المهم قلت له ابي اروح عند اختي من ابوي في الطائف قال روحي وجيت وجلست عند اختي اسبوع وقلت لها انا ودي اروح جده قالت انا ما اقدر بس اذا تبغين تروحين روحي وخذي باسم معك طبعاً كان اجازة صيف المهم اني الحين في جده عندك وابي اتمشى وانبسط قلت لها ابشري بكل اللي تبينه المهم اني جلست عندها ما يقارب النصف ساعة وقلت لها انا بروح وبرجع بعد العشاء قالت طيب بس لا تتأخر قلت اوكيه طبعاً اخذت رقم جوالي رحت وقضيت كم مشوار ورجعت بعد العشاء ( تصدقون احكي لكم القصه كأنها صارت امس ) المهم جيت عند الشقه دقيت وفتحت لي الباب وقالت (دش) يعني ادخل طبعاً انبهرت منها ومن لبسها كانت لابسه تنوره زرقاء قصيره جداً فوق نصف الفخذ وبلوزه كت بيضاء شبيهه للسنتيانه فقط وكانت لابسه كعب طويل لونه ابيض اول ما دخلت وسكرت الباب ضمتني وعلى طول اخذت شفتها وجلست امصها لها مص واسحب اللسانها وامصه جوى فمي الين وصلنى للصالة المهم قالت ودك تشوفني ارقص قلت احسن شي احبه في الاثاره الجنسيه الرقص واللحس قالت اما الرقص من عيوني بس اللحس ما راح اخليك توصل له قلت ليش قالت بس قلت طيب المهم حطت الرسيفر على قناة الراديو وقلبت الين جات اغنيه لهاني شاكر بس بصراحه ما كنت اعرفها وكانت حلوه على رقصها وكنت اشوف الكلت حقها وهي تزل في الرقص من قصر التنورة المهم بعد ما تمايلت قدامي جات وجلست جنبي وولعت سيجاره والتفتت علي وقالت تبي تلحس قلت يا ليت قالت طيب عندي طلب نفذه واسوي لك اللي تبي ( جاء في بالي انها تبي فلوس) قلت ابشري بلي تبغينه قالت ولا تدفع ولا ريال بعطيك الفلوس وانت تجيب اللي ابغاه قلت طيب المهم طلبت مني طلب غريب شوي ما اقدر اقوله لكم المهم طلعت من عندها ورحت اجيب طلبها طبعاً ساعة زمن والطلب معي وعلى طول على الشقه طبعاً ما كانت مصدقه اني راح اجيب لها الطلب بهذه السرعه انبسطت وراحت جواء وغيرت لبسها ولبست لبس لانجري خفيف اسود وشفاف وجات عندي وقالت انا تحت امرك بس على فكره ترى انا مره انبسطت يوم دريت انك تحب اللحس قلت ليش قالت اموت في الرجال اللي يلحسلي قلت طيب وين باسم قالت مقفله عليه في الغرفه قلت أي غرفه ( الشقه كانت عباره عن غرفتين غرفة فيها سريرين وغرفه فيها سرير واحد كبير وصاله ومطبخ وحمام ) قالت في الغرفه هذي وكانت تشير للغرفه اللي فيها السرير الكبير قلت طيب نروح للغرفه الثانيه قالت يله رحنا للغرفة طبعاً قربت السريرين جنب بعض وصارت سرير واحد وانسدحت على السرير وجات وانسدحت جنبي وجلست امصمص شفايفها وامسك نهودها واقلبها يمين وشمال وابداء تفصيخ الانجري حقها طبعاً بسرعه انخلع وانزل على صدرها وامص نهودها كانت واقفه وبحجم حبات التفاح وانزل على بطنها والحس الين وصلت سرتها وادخل لساني فيه وهي تتأوه من شد الشهوه وتقول تكفى الحس بسرعه المهم نزلت الكلت حقها كان لونه ابيض وكان مبلل من جهة الكس ونزلت على كسها كان شكله حلو صغير وشفراته الورديه وبديت في مص شفرات كسها وكانت المويه تنزل من كسها وكانت تقول تكفى الحس ايه ايه آه آه .... وبديت ادخل لساني جوى كسها وكنت استمتع بماء كسها الدافي وكان طعمه جميل جداً وكنت انزل بلساني لأخر كسها من تحت ثم اطلع الى ان اصل الى بضرها وكنت اذا وصلت الى بضرها امصه وتتأوه زياده وتقول خلاص وقف ما اقدر اوقف قليلاً لتأخذ انفاسها وابد في لحس افخاذها من جانب كسها ثم ارجع الى كسها وامصه والحسه وادخل لساني بين شفرات كسها وكانت تقول خلاص **** يخليك دخله ما اقدر اتحمل رفعت جسمي عنها بعد ان استنشقت رائحت كسها وتذوقت طعمه وما هي الا ان قامت وبدأت في تفصيخ ملابسي ونزعت عني الجنز واظهرت زبي وبدأت في مصه وكانت ممتازه في المص حيث انها كانت تدخل زبي الى اخر حلقها ثم تخرجه وتستمر في ذلك اكثر من مره وكدت ان اقذف مني في داخل فمها لو لم امسك نفسي في كثير من المرات لقد كانت جنسيه بمعنى الكلمه واصبحت تلحس بلسنها اطراف زبي ثم عادت الى شفتي وهمست في اذني تكفى دخله بسرعه فأستجبت لطلبها وانسدحت على ظهرها وفتحت رجليها علياً وادخلت زبي في كسها وكانت تقول آه ... آه حلووووو وكنت امصمص نهودها واللعب بيدي في شعرها وكانت تهمس وتقول لا تكب منيك في كسي فأنا اخاف فقلت طيب وانا في شهوه عارمه من كسها الذي كان يتصبب منه الماء بغزاره وكان ماءها يتجمع في اخر زبي ذو لون ابيض واستمريت في نيكها من كسها الى ان قالت توقف قليلاً وهي تصرخ توقفت فقالت ارجوك ارحمني ولا تستمر بهذه السرعه انسدحت على ظهري وجات هي فوقي وبدات في ادخال زبي في كسها وكانت تصرخ وتقول زبك حار ياوليد وجلست على زبي واصبحت تطلع وتنزل واستمرت على هذا الحال فتره من الزمن وقلبتها وصرت انيها النيكه الفرنسيه وهي تتأوه وترتعش وتقول **** يخليك خلاص ما اقدر في هذه اللحظة قذفت المني فوق ظهرها وعلى طيزها ولم تتمالك نفسها فوقعت على صدرها مستلقيه وتقول لي ضمني اريد ان استرخي قليلاً وبقيت فوق ظهرها اعتصر نهودها والحس من تحت رقبتها وقالت لي وهي تهمس تصدق من يوم اطلقت انت اول واحد ينيكني ضحكت وقلت باين من اللي شفته قالت و**** صدق وما ابغى اقول اني ما كنت اتناك لا انا كنت اتنك وسبب طلاقي ان زوجي شافني مع واحد في الكويت بس من يوم تطلقت هذي اول نيكه بصراحه صدقتها ولا ليش تقول هذا الكلام المهم جلست عندها الليل كله وسويت الجنس معها (اذكرها) خمس مرات في هذيك الليله وطلعت من عندها تقريباً الساعة خمسه الفجر وجيتها اليوم الثاني بعد المغرب وقالت ما اقدر اخليك تدخل عشان باسم جالس يتفرج على التلفزيون في الصاله قلت طيب قالت لا بعد العشاء بينام وبطلع معك نتمشى شوي ممكن قلت ايوه ممكن ونص قلت نرجع متأخرين قالت وين نروح لين الفجر قلت عندي شاليه وجايب مفاتيحه معي قالت يعني فله الليله قلت ايوه طبعاً جيتها بعد العشاء تقريباً تسعة ونص واخذتها ورحنا لكفي تقهوينا فيه بعدين طلعنا على النورس وتعشينا بعدين رحنا للشاليه طبعاً من يوم ما ركبت معي وهي كاشفه الين جينا الشاليهات فصخت العبايه وصارت تمشي معي في الشاليهات بدون عبايه وتقول ترى انا متعوده على كذا المهم رحنا للشاليه وانبسطنا وسويت معها الجنس هناك ورجعتها تقريباً على الفجر وجلست عندي خمسة ايام في الشقق طبعاً ما اخذت منها ايجار الشقه لأنها كانت تستاهل راحت من عندي وهي تقول اذا بجلس في السعوديه صدقني راح اتصل عليك وبعد خمسة شهور جاني اتصال (الرقم الخاص يتصل) يعني دولي رديت لقيتها سلمى خويتي اللي متعتني وراحت وخلتني وقالت خلاص انا رجعت للكويت وعطتني رقمها في الكويت وقالت امانه اذا جيت للكويت اتصل علي والى الان ما رحت للكويت صدقوني انها كانت واقعيه وصدقوني انها اجمل ايام حياتي الجنسيه

مشاكل البيع بالتقسيط

تاجر الاجهزة احيكم وبعدانها قصة حكاها لى خالى وهوتاجراجهزة كهربائية هويبيع الاجهزة بالتقسيط اى بشيكات عنده من الزبائن كثير وراس المال دائما جبان يخشى المشاكل ولايمل سؤال الدين كان عندى -هوالمتحدث-زبائن كثيرة منها المستقيم الدفع ومنها المماطل كان فبمن عندى زبونة حسابها الفين جنيه كنت اطالبها فتتحجج بعدم شغل زوجها وبالتالى ليس معها تسد كنت المح لها على خوف كنت تتعامل على انها لاتفهم هى بيضاء قصيرة مثلها مثل البطة كانت تمشى تهتز اطيازها ويقوم وينتصب زبرى حين تدحل المحل كنت افتعل الاسباب لاارها فى المحل كنت اتخيل لوقلعت امامى ياويح طيزهامن زبرى كانت خدودهاجميلة حمراء مثل الطماطم ازرعهاملفوفة ممتلئة امابززها فياالروعة كنت احاول واظنهالاتفهم المهم ذات يوم طلبت منهابشدة ماعليها وههدتها ان لم تدفع ساحبسها بالشيطات خرجت وهى تبكى واطيزها تلعب وددت لوامسك ظيزها ولكنى خائف المهم ذهبت بعدها الى تاجرصاحبى وقابلتها على الباب وهى خارجة من عنده اندهشت سلمت عليها فلم ترد لانها غضبانه منى لانى هددتها دخلت لصديقى لاشترى منه جهاز ينقصنى المهم سالته هل تعرف امل-اسمها قال لى وهو يضحك ساخرا ايه نفسك تتطلع عليها طلعة اندهشت من كلامه قلت هى بتاعت كده قال هى كده نفسه بس بالفلوس صمت قليل ثم قال ليه تحب تركب بلاترددت قلت له اه قال خلاص تيجى لى الساعة الرابعة عصرا انا هاتصل بها تيجى على الشقة الى بنيكهافيها قلت له هى فين الشقة وصفها لى المهم قبل الميعادبريع ساعة وجدتة يتصل بى ويقول لى الجاموسة اللى انت هتركبها عندى فى الشقة قلت له انت عرفتها حاجة قال لى لا اناقلت لها ان فى زبون وبس قلت له احسن طلعت الى الشقة وكانت فى الدور الثالث عشر فى ميدان رمسيس القاهرة طرقت الجرس فتح لى صديقى الباب دخلت قال هى بتستناك فى الحجرة وانا هانزل الشغل ولما تخلص معها تعال لى المحل تعرفنى انت عملت ايه واستئذن ومش واغلقت الباب وجدت نور احدى الحجرمضيئ عرفت انها فى تلك الحجرة طرقت الباب ردتت ادخل نعم هوصوتها دخلت كانت جالسة على السرير بقميص نوم اسود قفزت من على السرير استاذمهدى-اسمى-قلت لها كماكنت ارادت ان تتكلم وضعت يدى على فمها قلت لها اناجاى لده ومسكت بيدى الاخرى كسها كانت لاترتدى كلوت تحت قميص النوم سكتت فلم تتكلم اخذت اقبلها من خدودهاحتى احمت اكثرمماهى فيه اصبحت خدودهامثل رغيف الخبز المحرالخاج التو من الفرن حضنتها الى صدرى لم تكن تتكلم انها لم تفق بعدمن المفاجئةمسكت طيزهامن على القميص بادت تهيج معى مسكت يدى وضعتها على بزها قلعتها القميص هوالشئ الوحيدالذى كانت تلبسها لااسف فقدكانت تلبس شبشب حمام صارت امامى عارية مثل ماولدت بطة جميلة مااجملها ارتها ليكون ظهرها لى ووجهها للحائط اخذت اقبل ظهرها جزء بجزء حتى وصلت اى طيزها ضربتها على طيزها اخذت ادلك فيها حتى احمرت امرتها ان تفتح افخادها امرتاان تركع على السرير بات اضع اصبعى فى خرم طيزها ثم اصبعين ثم وضعت الكريم لكن الخرم بطبيعتة واسع من كثرت النياكة فيه ادخلت زبرى كانت تتاوه ادخاه اخرجةوهاكذا اخرجتة امرتها ات تلف ليكون صدرها وكسها لى جلست على ركبها اخذت تمص فى زبرى وهى تضحك منتشيا فرحانة ولن العب فى ابزازها الكبيرة واضربها بزبرى على خدودها اضعه بين ابززهاوهى تمسكهم عليه لنامتها على ظهرها على السرير بدات ادخله فى كسها وهى تتاوه تتوسل الااقوم حتى تنزل كانت تقبلنى فى صدرى وفى خدودى لكنى كنت لااحبها تقبلنى فى فمى ممافعلته فى زبرى طلبت منى ان انزل فى فمهابدل كسها وبالفعل قمت ووضعت زبرى فى فمها واخذت تمصه حتى انزلت فى فمها وفعلنا هذالمشوار مرة اخرى بعدساعة ثم نزلت وهى تظن ان الشيكات سقطتت ولكن كنت دائما اهددها واقول لها لو مدفعتش هافضحها فكانت بتتناك من الناس وتيجى تسدد لى القسط وقب ماتسدد نيكها واخصم لها عشرة جنيه ثمن كسها

يوميات سحاقية

ميرفيت

معيدة بجامعة حلوان

من خلف النقاب والنظارة الطبية ، ماكادت الآنسة ميرفيت تنظر حولها الى

عدد من الطالبات المتفرقات فى أنحاء المدرج الكبير ، حتى بدأت الطالبات

يهمسن الى من حولهن من الطلبة والطالبات بأن يلتزم الجميع الصمت

والهدوء حتى يستطيع الدكتور ســامى أن يوصل صوته للجميع، وقالت ميرفيت

بصوت ودود رفيع :"لو سمحت يادكتور، ممكن أسأل سيادتك سؤال؟" فقال

الدكتور / سامى وقد لاحظ ماقامت به ميرفيت بنظراتها التى وزعتها فى

انحاء المدرج ، "طبعا ، اتفضلى اسألى" ، وانطلقت ميرفيت تسأل وهو يجيب

داعيا الآخرين والأخريات للأشتراك فى المناقشة والحوار التخصصى الذى سار

فى تناغنم ممتع للجميع ، يقوده بمهارة كعادته. أخذ الدكتور / ســامى

يتفحص ميرفيت ومن حولها ، حيث لاحظ أن تواصلها بالنظرات مع الأخريات كان

مستمرا طوال الوقت فى المحاضرة ، فوجد أن ميرفيت نفسها فتاة رقيقة

الوجه دقيقة الشفتين جميلة العينين بالرغم من النظارة الطبية التى لم

تستطع أن تخفى من جمال عينيها الكثير ، وكانت تبدو طويلة بعض الشىء ،

نحيفة بشكل واضح جدا بالرغم من ثدييها الكبيرين القويين المنتفخين تحت

النقاب وبروز حلماتهما من تحت الثوب والطرحة أيضا ، مما دعا الدكتور /

ســامى يتساءل فى نفسه إذا كانت ميرفيت تشعر بنوع من الأثارة الجنسية

العنيفة لسبب ما فى تلك اللحظة وهى داخل المحاضرة بين هذا الجمع الكبير

من الطالبات والطلاب ؟ ، وكانت ميرفيت ترتدى ثيابا فضفاضة فاتحة الألوان

ومنقبة بعناية ، وقد أحاطتها فى جلستها فى الصف الرابع من كل ناحية

طالبات على النقيض تماما منها من حيث السفور والتزين بالألوان والبودرة

وأحمر الشفاة والشعر الطويل جدا والناعم، والذى بدى عليهن

جميعا أنهن يترددن على الكوافير بانتظام ، كما أن ملابسهن كانت قصيرة

فوق الركبة ، وارتدين فساتين وبلوزات وجيبات تبرز مفاتن أجسادهن بوضوح

، كما أنهن جميعا يمتلكن صدورا ذات حجم فوق المتوسط وأثداءهن المترجرجة

بدون رافعات تميل للأمتلاء تعلن عن نفسها تسر الناظرين فى كل حركة ،

وكانت البنات جميعهن يملن للأمتلاء قليلا ، يشبهن سيدات حديثات عهد

بالزواج قد تركن عالم العذرية من أسابيع قليلة ودخلن الى عالم السيدات

المتزوجات ولم ينتهين من شهر العسل ، كما توحى نظرات عيونهن ولفتاتهن ،

وتعليقاتهن ونبرة أصواتهن ذات الشحنة الأنثوية الزائدة التى تفيض أنوثة

فتلمس أوتارا حساسة فى نفس الدكتور / ســامى الذى سرعان ما أحس بتأثير

بعضهن عليه ، فقد بدأ هناك شىء ينبض نبضات فيها اصرار وقوة، سرعان ما

بدأ قضيبه فى الأنتفاخ والتمدد ، ضاغطا فى الكلوت والبنطلون ، ليبرز

انتصابه واضحا للعيان لأى شخص تقع عيناه على بنطلون الدكتور / ســامى .

أسرع الدكتور / ســـامى يترك مكانه الذى كان يقف فيه أمام السبورة وهو

يكتب ويشرح بالحكك (الطباشير) ، ويجلس خلف المكتب واضعا ساقا على ساق ،

حتى يدارى ماحدث بين فخذيه من تغيرات فسيولوجية جنسية نتيجة نظراته

السريعة لشفاة طالبة تجلس ملتصقة بالآنسة ميرفيت ، وقد جذبته نظرة

عينيها التى تعبر عن اشتهاء شديد للمضاجعة الجنسية ، وقد التصق جانب

ثديها الممتلىء بذراع ميرفيت..

ما أن جلس فى مقعده حتى أشعل سيجارة فخمة ضخمة من السجائر الأجنبية

ماركة (دانهيل) العريض ذات الفيلتر الذهبى، وسحب نفسا عميقا بتشوق غريب

وكأنه يمتص حلمة ثدى الفتاة ، واحتبسه فى صدره طويلا حتى كادت رئته

تتوقف عن التنفس واحمر وجهه ليطيل استمتاعه بثدى الفتاة وهو يضغط وجهه

وعينيه فى طراوة ثدييها ، فلما سمع بداخله آهة تغنج من احتراق رئتيه

بالدخان المخمر الشديد النكهة ، أطلق زفرة عميقة طويلة ينفث بها

النيران المستعرة المتأججة بصدره وكأنه يقذف المحبوس من سائله المنوى

الساخن كله مرة واحدة داخل رحمها مباشرة ، فخرج الدخان من بين شفتيه

المضمومتين ليثير زوبعة وسحبا كثيفة فى المكان، حتى أن الطالبات فى

الصف الأول خفضن رؤوسهن ورحن يلوحن بكفوف أيديهن الرقيقة الناعمة ليبعدن

سحب الدخان عن عيونهن وأنفاسهن ، فبدت أظافرهن المطلية بعنايه بألوان

كريستالية وأشكال جميلة كزهور رقيقة أمام شكمان سيارة قاسية، فأسرع

الدكتور / ســامى يعتذر لهن فى صوت خفيض ، ورمى سيجارته تحت قدمه

وداسها بحذاءه بعناية ، فتأوهت فتاة وابتسمت فتاة أخرى تعبيرا عن

اعجابهن لرقة احساسه بهن وزوقه وتحضره، وهمست احداهن بصوت منخفض :"

خسارة يادكتور تطفيها وانت لسة مولعها ، كنت أديها لى أكملها " ،

فاستطرد الدكتور سامى فى حديثه المتعلق بموضوع المحاضرة ، ولم يلتفت

للطالبة ، وانما اصطنع أنه يستند بيده وهو ممسك بعلبة سجائره الغالية

الثمن الحمراء اللون على المنضدة المقابلة للطالبة التى أبدت التعليق

الخافت ، وبكل هدوء أسقط علبة السجائر فى حجر الفتاة على فستانها بين

فخذيها المضمومتين تحت المنضدة ، دون أن يرى أحد من الطلاب مافعل ،

****م الآ بنتان أو ثلاث يجلسن فى الصف الأول حول الفتاة التى نالت علبة

سجائره. فهمت الفتاة فورا أن الدكتور يهديها علبة سجائره ، وأرادت أن

تفتح فمها لتتأكد من أن العلبة لم تسقط بين فخذيها بالصفة من بين أصابع

يده المستندة أمامها على المنضدة ، فأسرع ينظر فى عينيها مبتسما وغمز

بعينه لها غمزة سريعة فهمتها على الفور ، فضمت يديها على علبة السجائر

تحتضنها بقوة بين أصابعها ، وسرعان ما أخفتها فى حقيبة يدها وقلبها يدق

بعنف لما حدث ولم يكن يخطر لها على بال.

لم يكن حوار الدخان والسجائر والعلبة الذى دار فى صمت وذكاء تام بين

الدكتور ســـامى والطالبة التى تجلس فى الصف الأول خافيا على عينى الآنسة

ميرفيت، التى ابتسمت فى ثقة ، واستندت بظعرها بقوة فى مقعدها ووضعت

فخذها تحتضن به فخذها الأخرى وهى تعتصر شفتى كسها الكبير الساخن بقسوة

وتلذذ تحت ملابسها دون أن يدرى أحد، إلا الدكتور/ ســـامى الذى عرف أن

ميرفيت تمارس العادة السرية فى تلك اللحظة ، بالضغط على شفايف فرجها

وبظرها الطويل الكبير المتصلب ، بين ضغطات فخذيها القويين النحيلين ،

يضغطان وينفرجان بانتظام وترتيب متتالى يتسارع ، ولم تمض لحظة حتى

أغمضت ميرفيت عينيها وانفرجت شفتاها وارتجفت رجفة قوية ، وهى تطلق آهة

قصيرة سريعة ، وسرعان ما ابتسمت وظهرت الراحة على قسمات وجهها الرقيق ،

ولمعت شفتاها وهى تنظر فى عينى الدكتور / ســـامى نظرة تحمل الكثير من

الرسائل والتفاهم التام والأعجاب المتبادل ، وتمددت ميرفيت فى مقعدها ،

وباعدت بين فخذيها وهى تنزلق فى المقعد كالتى تحلم مفتوحة العينين.

ابتسم الدكتور ســامى وهو يلقى قطعة الحكك (الطباشير) من يده قائلا : إن

شاء **** نكمل فى المرة الجاية، ياللا ألف سلامة اللى عاوز يخرج يتفضل.

أسرعت ميرفت تستوقف الدكتور سامى قبل خروجه من المدرج ، وقد ظهر عليها

الأنفعال تبتسم ورأسها يميل يمينا ويسارا ، وقد تابعها خمسة من حور

العين اللائى كن يجلسن حولها قالت ميرفت لو سمحت يادكتور كنت عاوزة

منك خمسة دقائق بس أستيشرك فى حاجة


قال الدكتور: طيب ما قلتيش ليه فى المحاضرة علشتم كل الطلاب يسمعوا

ويستفيدون؟

قالت : حاجة شخصية موش فى المحاضرة.

قال: زى ايه ؟ أنا لن أحذف شىء من المقرر ، ولو عاوزة تعتذرى اعتذرى عن

الحضور اعتذرى ، ولو عاوزة أى حاجة تتعلق بالمقرر بتاعى اعمليها وأنا

موافق ، فالتعليم موش بالعافية ، اللى عاوزة تتعلم تتعلم.

قالت : على مهلك يادكتور دى حاجة شخصية بى أنا بس .

قال: طيب ما تسألى فيها حد تانى من زملاتك ، او دكتورة ست تفهمك أكتر،

لأننى مزدحم جدا ، وليس لدى وقت ولا عندى مكان نجلس فيه الآن..

قالت : لأ هنا على الواقف كدهه بسرعة وموش راح أعطلك و**** علشان خاطرى.

قال: قولى، أنا تحت أمرك.

قالت : هى حاجة شخصية قوى وسر أول مرة راح أقول له.

قال: يبقى حب وجواز وياترى يصلح واللا لايصلح ، إذا كان الأمر كذلك اسألى

أبوك وأمك فهم أعلم بيكى منى. ابتسمت فتيات حور العين الخمسة ابتسامات ساحرة

قالت ميرفيت: موش بالضبط ، وأرجوك تسمعنى قال لها سامعك .

قالت : أنا فيه عندى مشكلة شخصية قوى من صغرى ، ....

فجأة توقفت ميرفيت ونظرت للبنات الخمسة الفاتنات المتفجرات بالأنوثة

حولها نظرة واحدة فيها قوة وصرامة ، فأسرعت الفتيات تستأذن ويغادرن

المكان فورا ، فخلى المدرج ولم يبق فيه سوى الدكتور / سامى وميرفيت .

قال : قولى يا آنسة ميرفيت .

قالت : أنا بأحس بحاجات كتيرة موش عارفة لها سبب ولا تفسير ، وبأبقى

تعبانة قوى كثير وموش بأعرف أذاكر خالص ، مشكلتى موش قادرة أقولها لحد

غيرك لأننى حسيت انك موضع ثقة ومتخرج من أمريكا وممكن تفهمنى وتسمعنى

وتدور معايا على حل ليها.

نظر ســـامى فى عينيها نظرة فجرت أعماق ومنابع الخوف فى جوفها فارتعشت

، وأدرك هو أنها ترتعش فى داخلها من الخوف والقلق وقد جف لسانها

واضطربت شفتاها ترتعشان أمام عينيه وهى لاتستطيع التواصل فى الكلام .

قال سامى: سأسألك عدة أسألة والمطلوب ألا تفكرى فى السؤال أبدا ،

المطلوب هو أن تسرعى بالأجابة فورا بأسرع مايمكنك كطلقة الصاروخ أو كأنك

تفرين من أجل الحياة بأسرع اجابة .

قالت : طيب موش تسمعنى الأول قبل ما تسألنى؟؟

قال: لأ جاوبينى الأول بسرعة خطيرة . جاهزة ومستعدة ؟قالت اسال

وانطلق الدكتور سامى يسأل ميرفيت عددا من أسئلة القياس النفسى وأسئلة

التعرف على حالة الصحة النفسية ...

لم تكد ميرفيت تكمل الأجابة على السؤال الثالث حتى قال لها الدكتور سامى

قال: حا أقول لك حاجة بس ما تزعليش وما تتضايقيش منى ، أنا زى أخوك

وابوكى قالت : اتفضل حضرتك

قال : ياميرفيت أنت بتحبى البنات والستات جنسيا ولاتحبين الذكور مطلقا.

انهارت ميرفيت على مقعد الدكتور وهى تتشبث به حتى لاتسقط على الأرض مغشيا

عليها ، وهمست : صح .

قالت : موش معقول . انت خطير جدا ، فهمتنى من قبل أن أنطق كلمة واحدة

فى أقل من دقيقة؟ ده أنا كنت لسة رايحة أتكلم وأعمل مقدمات وحكايات

وحاجات لغاية نصف ساعة كلام قبل ما أقول لك المشكلة دى اللى وصلت لها

سيادتك فى ثوانى.

قال: أنا جالى ظن فيكى وبس حبيت أتأكد بالأسئلة . أنت تروحى ببساطة تحبى

لك ولد زميلك ، أقرئى كثيرا عن الجنس بممارساته الطبيعية بين الذكر

والأنثى ، اقرئى عن ليلة الدخلة ، اتفرجى على الصور والأفلام الجنسية التى

يتم فيها الجماع بين ذكر وأنثى وتخيلى نفسك فى مكان الأنثى وذكر ينام

معاكى ويمارس الجنس فيكى. اقبلى الحب من أى ولد يحب يتعرف عليكى فى

البداية وشوية شوية اختارى ولد حلو وجميل زى البنات وخليه يمارس الجنس

معاكى علشان تنتقلى من عالم الأناث والسحاق لأحضان الرجال .

بأحسس عليه بصباعى بأشوف ده ايه .

قالت أختى : تحبى أشوف لك دهه يبقى أيه ؟ استنى لما أقوم أولع النور.

قلت بسرعة : لأ ماتولعيش النور بعدين بابا وماما يصحوا ويزعقوا لنا

ويبهدلونا ، خليكى نايمة بأة وخلاص .

قالت : طيب ورينى كده لما أحسه بصباعى ؟

مدت أختى يدها وتلمست كسى فى الظلام تبحث فيه عن شىء وارم أو حبة ، وما

كادت أصابعها تلمس كسى حتى تأوهت أنا وهمست بصوت مشتاق: ياااااه ، ****

حلو قوى قالت أختى : إيه ؟

قلت : لمسة صوابعك فى الحتة دى لذيذة قوى ، حطى ايديك شوية ما تبعديهاش

قالت أختى باستغراب : كدهه ... ، وساد صمت طويل بيننا

وسعت أفخاذى ليدها التى راحت تتحسس كسى وشفتيه ببطء وحرص شديد ،

واشتعلت اللذة فى جسدى فرحت أتنفس بصوت مسموع وأتأوه تأوهات خفيفة

منخفضة جدا سألتنى أختى : مالك ياميرفيت أنتى موجوعة؟؟

قلت : لأ ياحبيبتى ، أنا متلذذة ومبسوطة قوى قوى قوى .

ووضعت يدى على يد أختى أزيد من ضغطها على شفتى كسى وأدلك بيدها بظرى،

بعد قليل تعلمت أختى ما أريده من يدها فراحت تفعله تلقائيا

همست أختى : ميرفيت ، كسك سخن خالص بيطلع منه صهد ، ومبلول بيعوم بس فى

سائل غريب كده ملزق شوية ، مالك ياميرفيت ياحبيبتى

كانت أول مرة فى حياتى أختى تقول لى كلمة ياحبيبتى ، فمددت يدى تحت

كتفيها وهى ترقد بجوارى مستندة على كوعها ،

اين احاسيسي المفقوده

يعيش ملايين البشر علي كوكب الارض. بداخل كل واحد قصه وبداخله حكايه وروايه . كل انسان روايته تبدا مع مولده وتنتهي مع مماته . كل انسان بيولد بحواسه الخمس كل حاسه بتاثر علي احاسيسه . اللمس والزوق والنظر والاحساس والشم .


كل حاسه لها علاقه بالجنس . فاللمس عندما تلمس حبيبتك او معشوقتك تحس بالنعومه والدفئ وتتحرك مشاعرك . والشم لو ان معشوقتك تتعطر بعطر جذاب قد يؤثر بكل احاسيسك ويحركها والزوق عندما تتقابل الشفتان ويستطعم كل منهم الاخر . والنظر عندما تري معشوقتك او حبيبك وهو يمشي امام عينك والعين تعشق قبل القلب .
هناك سيدات عندهم احاسيس خاصه بداخلهم وقد تتزوج السيده ومع الزواج تفقد احاسيسها وتتغير حياتها وبدلا من المتعه والنشوه تحس بالالم والاحباط والعذاب. والدنيا ياما فيها من قصص وماسي .
قد تتحول حياه انسان الي ماساه بلحظه اذا وقع مع انسان اخر لا يعرف معني العاطفه او الشعور او قد يفقد احاسيسه الادميه .
نورا انسانه لطيفه ظريفه تعيش في احد المحافظات بمصر .
كانت بكليهالالسن قسم لغه انجليزيه جامعه عين شمس . كانت شابه دلوعه تحب الملابس البسيطه وتسريحه شعر بسيطه جدا .
كانت تمتلك جمال متواضع كاكثر البنات المصريات ولكن تمتلك انوثه طاغيه رهيبه ورقه ونعومه وهذه الاشياء بتزيدها جمال .
الجمال ليس بالوجه الجميل او الشعر السايح النايح ولكن الجمال بنظري هو مقدار الانوثه والروح الحلوه اللي تمتلكها الانثي . فهناك بنات يمتلكون جمال رهيب ولكن عند الكلام معهن تحس بالتفاهه وتقل الدم وبالشخصيه التافهه .
احبت نورها زميلها بالدراس مدحت . كان مدحت شاب رومانسي زو بشره حنطيه. يحب الكلام والنكت ويلعب كره سله باحد الانديه الكبيره .
كان مدحت شاب رياضي وسيم جمع بينه وبين نورا الحب الطلابي والشبابي . ولكن الحب الطلابي لا ينتهي غالبا بالزواج نظرا للظروف الماديه الصعبه والطلاب يحتاج وقت لتكوين عش الزوجيه .والماده بتتحكم وبتنهي علي الحب بسرعه بسرعه .
تخرج الاتنان وطلبت نورا من مدحت التقدم لها عند اهلها وانها تستطيع الانتظار معه سنين طويله حتي يتزوجوا ويربط بينهم الحب للابد.
فعلا طلب مدحت من والده الذهاب معه لاهل محبوبته . وكان رفض الاسرتين لهذا الزواج الفقير العقيم المفلس المرتبط بالفقر .
وخاصه ايضا ان مدحت عنده خدمه عسكريه لمده سنه يجب ان ينهيها . اتصدموا بالحياه واتصموا برفض الاهل وبالظروف الاقتصاديه .
افترق الاحباء وافترق القلبان وكل راح علي حال سبيله . مدحت الي الخدمه العسكريه ونورا تزوجت او العرسان الجاهزين اللذين يمتلكون المال اللازم للحياه .


تزوجت نورا من رشدي وهو قريب لها من الصعيد . كان رشدي رجل صعيدي لا يفهم اي شئ بالدنيا الا عد رزم والاف الجنيهات وتجاره الماشيه .
كان رشدي عكس نورا لا يعرف شئ عن الحب او الرومانسيه كان رشدي رجل تاجر لا يتكلم الا بالفلوس وهو واضع بفكره ان الرجل هو الامر الناهي وان المراه ليس لها حق بالمطالبه باي شئ طالما موفر لها المسكن والملبس وكل شئ .
كانت نورا تمتلك كل شئ من الابره الي السياره الفارهه والشقه اللي بالعماره العاليه الفارهه بحي منشيه البكري اللي بيسكنه بشوات مصرالقدماء والعائلات المبسوطه جدا .
تزوجت نورا زواج عائلي رسمي ليس فيه اي نوع من العاطفه . زوجها حيوان بشري لا يحس باحاسيس اي انسان . لا يعرف بالمعاملات الانسانيه غير تجاره المواشئ . لا يعرف طريقه للبس او طريقه للاكل.
كانت نورا تتقزز دائما من رائحته . وكانت دائما تطلب منه الاستحمام وهو كسول لا يعرف الا النوم والاكل .


كانت ليله الدخله بالنسبه لها عباره عن ذبح شاه . لم تحس ابدا مع هذا الحيوان الادمي بانوثتها او رغبتها .
ليله الدخله كانت عباره عن انه مسكها بالقوه بدون قبله او تحسيس او مداعبه او كلمات حلو تقال في هذه الليله اللي تقال انها ليله العمر . كانت بالنسبه لها نهايه العمر .
رفع رجلها لاعلي علي كتفه وادخل زوبره اللي عامل زي زوبر الحمار وهي زو الجسم والاحاسيس الرقيقه وكان كسها صغير بالنسبه لحجم زوبره الرهيب .
احست ان زوبره يدخل كسها وهي تحس بالالم والرعب واحست ان هناك سكين تمزق احشائها الداخليه . ادخل راس زوبره بالقوه وهي تبكي من شده الالم وافرغ غشائها البكري . ولم يكتفي بذلك بل اكمل العمليه الجنسيه مع الجرح والدم وهي تتاوه وتتالم من جرح فض البكاره . علما ان هذا اليوم المفروض بتحس بيه المراه بانسانيه زوجها وحبه بيها وان يعطيهاكميه حب وحنان وعطف . ليس لهم حود . ولكن مع رشدي كان الامر عمليه جنسيه بحته المهم هو فض البكاره والقذف واعطائها ظهره والنوم . والشخير وتركها تصارع الالم والدم . كان ذلك حق رشدي لانه اشتراها بفلوسه وطالما دفع المهم ان ياخد مزاجه وبس .دارت الايام واستمرت معاناه نوره.وكان يتحكم بخروجها ودخولها و لاتستطيع الخروج من البيت لزياره اهلها الا بازنه حتي الذهاب للطبيب بازنه .AHMAAD_@HOTMAIL.COM

كانت معاملاته الجنسيه دائما بالفجر قبل سفره لمحافظات مصر . فهي تستيقظ دائما علي ان الكيلوت بتاعها ينخلع من رجليها وبدون اي مقدمات ولا تحريك المشاعر وتحس ان حيوان ينام عليها ويدخل زوبره بداخلها ويقذف منيه بداخلها ويذهب للحمام ويلبس ويخرج . فالجنس مع زوجته كالتويليت المهم يقذف وبس . كان يتركها تعاني من شهوتها وتعاني من رغبتها وكانت باغلب الاحيان تكمل شهوتها بيدها وهي
تمارس العاده السريه وهي تشتاق لحبها القديم وعاطفتها القديمه.
حياه ممله حياه مؤلمه ليس فيها شهوه او عاطفه اوشعور . كان سفر زوجها بمثابه ايام اعياد ورجوعه البيت بمثابه ايام سجن .
مرت سنوات من الالم من الشوق من الكبت من الحرمان من السجن الاسري . ونوره تتزكر ايام الجامعه وتتزكر ايام مدحت حبيب قلبها . فقساوه زوجها جعلتها ترجع بفكرها وزاكرتها للخلف .
بيوم كانت نازله من اسانسير العماره مع زوجها وتفاجا بدخول مدحت حبيب قلبها . لم تصدق عينيها وتقابل العينان والابتسامات الخفيفيه . لم يصدق مدحت ان حبيبه قلبه امامه لم يستطع ان يشيل نظره من عليها .
تكلم الاتنان بالنظرات والابتسامات . كان مدحت متغير شويه حيث وزنه زاد وكان يلبس ملابس شيك يله تدل علي انه جاء من بلاد اجنبيه .
المهم وقفت نوره امام العماره بانتظار ان زوجها يخرج السياره من باب الجراج . وهنا كتب مدحت لها تلفونه . ووقف بجانبها وترك لها التلفون علي سور باب العماره . بسرعه البرق اخدت نوره الرقم واخفته بشنطتها .انتظر مدحت ايام واسبوعوكان يتمني سماع صوت محبوبته باي طريقه.
بليله كان مدحت ياهد التلفاز واذا بجرس التلفون . وهنا سمع ارق واحلي صوت بحياته وهي تقوله ازيك يامدحت انت وحشتني ئوي . طمني عنك ؟؟ تبادل الاتنان كلمات الحب والشوق والغرام وتبادلا الاحاسيس . واعتزرت له علي التاخير لان زوجها كان دائما بالبيت وانتظرت لحين سفره .عرفت من مدحت انه بعد تاديه الخدم العسكريه قد سافر لهولندا وهناك ابتدا عامل بمحل شورمه ودارت سنوات واصبح صاحب مطعم.
وانه يعيش حياه جميله الان وانه مبسوط ماديا .
طلب مدحت مقابله نوره فقالت له انها لا تستطيع الان لانها ست متزوجه . بس حكت له معاناتها مع زوجها .
المهم كان الاتنان يتقابلان بالتلفون ويتكلمان بالساعات . ووجدت نوره احاسيسها مع مدحت واصبح الاتنان مشتقان لبعضهما .
كل يوم مدحت يزن علي راس نوره بالكلام انه لابد ان يراها وانه بيتمني رؤيتها فقالت له انها محتاجاه وان عواطفها لسه بتعيش معه بس هي لا تستطيع .لانها الان ملك واحد تاني
بالصدفه عرف مدحت رقم شقتها . وطلب رؤيتها فلم توافق واخدت بالبكاء وقفلت التلفون . وجاء زوجها وحاول النوم معها ولكن فكرها وعقلها كان مع مدحت . كانت بتعطي زوجها جسمهاوفكرها وعواطفها مع مدحت .
كان مدحت مشتاق لنوره وكان ولد جرئ وكانت هي مشغوله بوجود زوجها بالمنزل وعرفت ان زوجها باليوم التالي سوف يسافر لمدينه اسيوط للتجاره ففرحت كتيرا لانها سوف تقضي الليالي بالكلام مع مدحت بالتلفون سافر زوجها وبالساعه التانيه عشر كالعاده اتصلت بمدحت وقالت له ان زوجها سافر اليوم لاسيوط.وانها سوف تتكلم معه تلات ليالي ورا بعض . وانها مشتاقه لكلماته واحاديثه الجميله ورومانسيته .
المهم مدحت قال لها ممكن تكلميني بعد نصف ساعه لانه مشغول ومنتظر مكالمه من هولندا .
جلست نورا تنتظر عوده مدحت لها .وبعد ربع ساعه فوجئت بجرس الباب . فتعجبت للزائر الليجاي بالوقت ده .
فتحت الباب وفوجئت بمدحت يقتحم شقتها ويقفل الباب ورائه وهي مصدومه ان مدحت بالباب . كانت مرعوبه وقالت له ارجوك روح عني انا ست متزوجه وان زوجها ممكن يجي باي وقت قال لها ان زوجها بمكتبه باسيوط وانه متاكد. قالت ارجوك ابوس ايدك روح . المهم قال لها اتصلي بزوجكك باسيوط واتاكدي انه هناك . قالت ممكن يكون بالسكه . قال لها مش ح امشي مش ح امشي الا علي جثتي .
ارغمت نوره علي اجراء مالمه لزوجها باسيوط ورد عليها زوجها بفظاظه وقال لها ليه بتصحيني من النوم ؟؟؟ قالت عاوزه اطمان عليك قفل السكه بوجهها .

المهم اطمانت نوره شويه وقالت له ربع ساعه وتروح من هنا ارجوك مش عاوزه فضايح وبعدين هو بواب العماره ماشفكش قال لها لا .
المهم اخدت مدحت وجعلته يشاهد العز والغنا اللي عايشه فيه وكان شقتها رهيبه دورين ومفروشه بافخم الاساس . بس قالت لمدحت انها فعلا تعيسه وانه هو السبب بمعاناتها وقالت له ارجوك امشي .
مدحت مسك يدها وقبلها وقال لها مش ح امشي لازم اكلمك واشوفك واطمن عليكي بكت بكاء الطفل اخدها بحضنه وضمها لصدره . وهي تدفعه وتقول ارجوك لحسن حد يجي انا ست متزوجه .
ابتدا مدحت بتقبيلها كانت بتعطي له كل قبله برعب وبفتره قصيره وتدفعه .مدحت احس بحراره نوره . ابتدا تقبيلها برقبتها وهي تدفعه بعيد عنها . ابتدات مقاومتها تخور مع هجوم مدحت العاطفي . احست باحاسيس تانيه . ابتدات تضع يدها علي صدر مدحت فقط بدون ان تدفعه . المهم راحت بالبوس واحست ان جسمها نار نار والسبب حبيبها اولاني .
المهم كانت تلبس روب علي قميص النوم .
مسكها مدحت وابتدا بالرضاعه من صدر نوره وهي تتاوه . احست نوره بسيل ماء سخن يخرج من كسها . اخرج مدحت زوبره المنتصب . ووضعه بجنبها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه ارجو ارجوك من فضلك. المهم مسكها مدحت بقوه وهي لا تستطيع الذهاب يمين او يسار . كانت نوره بايده كاسد يفترس غزال . احست نوره برغبه غريبه وعجيبه.
رفع مدحت رجل نوره علي كتفه واطلق زوبره بين فخدي نوره وعند فتحه الكس دفع راس زوبره بكسها ومن كتره السوائل السخنه انزلق زوبر مدحت بداخلها وكانت البدايه واحست نوره بلحم راس زوبر مدحت يقتحم كسها ويخبط بداخل رحمها وعند كل خبطه راس زوبر تحس نوره بالنشوه والشهوه وسبحت ببحر الجنس والشهوه وكانت نيكه غريبه لم تعهها من قبل لانه كان جنس بحب وشوق وحب بجنس . شئ رهيب وعجيب ومتعه مابعدها متعه . لم تستطيع نوره الاستمرار بهذا الوضع وترجته ان يترك البيت ويرحل . المهم لبس مدحت ملابسه واحست ان عواطفها وشعورها الضائعين وجدتهم لفتره بسيطه .
نظر مدحت من العين السحريه للباب وعندما تاكد انه ليس حد بالسلم فتح الباب وجري للشارع.



اخدت نوره بالفكر باللي حص واحست بلزه غريبه واحست بالندم علي خيانه زوجها ولكن زوجها السبب بكل شئ.كان حب بجنس وجنس بحب . بس شهوه لم تنتهي من الرعب.
رجع مدحت للبيت واحست نوره ب

فكر الشيطان

البحث عن طفل (فكر شيطاني)
الجنس والفلوس من اسرار الحياه . الانسان دائما بيبحث عن الفلوس وبعدين الجنس . الفلوس هي قوه !!!! اللي معاه فلوس عنده قوه وبتنهال عليه العروض من كل اتجاهات علشان الفلوس . احلي بنات ممكن يبيعوا نفسهم واجسادهن من اجل الفلوس .الفلوس قوه الفلوس عزوه الفلوس امان بالزمن اللي نعيش فيه .
فيه سيدات يفعلن اي شئ من اجل الفلوس . وبنري يوميا علي صفحات الجرائد كيف ان ممثله جميله تزوجت من شيخ عربي غني . وكيف ان مغنيه بتنهال عليها عروض الزواج ومعروض عليها الاف الدولارات او الدنانير علشان فقط كلمه اه واه اللي باغنيتها . الفلوس بتصنع الجنس .
بنري يوميا كيف ان رجل غني بيعمل حفلات وبيصرف عليها الااف من اجل عيون واحده . وبنري قد ايه واحده بتفعل اي شئ مع الرجل الغني من اجل دولاراته واه واه من الحياه .وتدور الحياه واللي يعيش ياما يشوف واللي يمشي ويدور يشوف اكتر .
قصه اليوم هي قصه فلوس مغلفعه بالجنس قصه حدثت بالماضي وبتحدث الان وح تحدث بالمستقبل . الشر لا ينتهي والخطيه لا تنتهي طالما وجد الشيطان .



قصه اليوم هي البحث عن حل لمشكله لم تكن علي البال ولا علي الخاطر بطلتها جميله حسناء وامها عجوز شمطاء وزوج مغلوب علي امره لا يعرف شئ والزوج اخر من يعلم .
سمعت من سنتين ان زوجه رجل غني جدا مليونير تدير شقتها للدعاره بعدما يذهب الزوج لعمله ولا يرجع الا بالمساء . ولم يكتشف ذلك الا بواسطه البوليس اللي هجم علي الزوجها ومعها العاهرات باحضان الاغنياء والعرب قصه غريبه وعجيبه ولكن الشر دائما موجود . قصه الفلوس لان الناس لا يملا عينيها الا التراب ايه اللي خلي واحده زوجها مليونير ان تدير شقتها للدعاره علما انها مش محتاجه شئ . لو فقيره نعذرها انها تبيع جسمها لتاكل بس دي عندها ما يكفيها واكتر ولا يجعلها تفكر بكده .اخ اخ واخ من النسوان وطمعها .
نرجع لقصتنا وبطلتنا دعاءهي بنت ملكه جمال بكل المقاييس من اسره متوسطه . كانت دائما عندها طموح الغني والعيش بسرايا واحدث السيارات . والسفر للخارج وشراء احلي الملابس من اسواق لندن وباريس .


كانت دعاء تحلم بالعريس الغني اللي يسعدها وكانت هي وامها العجوز الشمطاء روحيه عندهم مثل غريب وعجيب بحياتهم (جاور السعيد تسعد جاور الحداد تنكوي بناره )واه واه واه من طمع الدنيا .
تقدم لدعاء العرسان وكانوا ينالوا الرفض من علي السلم وغير مسموح للجلوس بغرفه الصالون الا لمنيونير يقدر الجمال بفلوسه .
دعاء كانت 22 عاما بيضاء جدا . لها عيون عسلي وشعر هي صبغاه بلون يتماشي مع لون بشرتها . لها رجلين غزال وارداف متل الارداف اللي كانوا زمان شعراء العراق يكتبون بيها الشعر . كانت بتتصنع الرقه المتناهيه .كانت تعلم ان جمالها باردافها وعيونها وطريقه كلامها وكانت تتكلم مع الناس بلغه العيون .


كان الناس يتهافتون علي دعاء من جمالها وطعامتها , كانت الام الشمطاء دائما معها ترسم لها الخطط حتي توقع بالفريسه .
بيوم جائت لهم احد معارفهم لتزف لهم بشري العريس الموعود رجل تاجر سجاد ومفروشات مبسوط جدا او بلغه اخري مليونير . كان الرجل بالاربعينيات . فقط يبحث عن زوجه جميله ليمتع نفسه بيها وممكن تخلف له الابن اللي يورثه . بس كان بصراحه شكله مش ولا بد ولا عنده خبرات بالبنات او الستات .كان رجل يهتم بشغله فقط وبتكوين الثروه اللي وصلت للملايين .


البنت وامها تجننوا لما علموا ثروه الرجل . وانتظروه واخدت الام العجوز الشمطاء برسم الخطه للتوقيع بالعريس المنتظر .
بالميعاد وصل العريس ومعه الهدايا والحلويات ولما شاف العروسه وهي بيضاء جميله اتجنن وام العروسه الفاجره رسمت علي وجهها الهدؤ والتقوي والورع والتدين والترحه البيضاء اللي كانت تزين راسها من علامات التمثيل وكذلك الحسناء الشقراء اللي كانت تلبس لبس معتدل وعلي راسها طرحه جميله ال يعني البنت محتشمه .نال الرجل ترحيب رهيب والرجل وعائلته اعجبوا بالبنت وامها وياما ناس بيضحك عليهم . وكانوا من بره هلا هلا ومن جوه يعلم **** . والنسوان ظهروا بمظهر مش زي اللي بداخلهم .الرجل اظهر اعجابه بالبنت وبجاملها واظهر استعداده ان يلبي جميع مطالبهم .


تم الزواج بليله رائعه باحلي فنادق القاهره ليله لم تحلم بيها دعاء او اهلها الجعانين . كانت تلبس فستان ابيض يظهر مفاتنها ويظهر جمالها . دخلت دعاء وزوجها الملينير الغرفه . وهناك خلعت الفستان الابيض ومن اول ليله ابتدات الشغل اللي علي اصوله . لبست قميص نوم يخلي اي راجل يهيج ويصول ويجول بجمالها . كان جسمها كله انوثه واغراء . اخدت بالرقص علي موسيقي شرقيه جميله وحي تدلع وتتمايل لدرجه ان المليونير اتجنن . ومسكها بقوه وبسهوله غريبه جدا دخل زوبره بكسها واطلقت صرخه . واخدها بحضنه ونشفت الدم بفوطه بيضاء كي تظهر شرفها للناس باليوم التالي . لان وجود نقط الدم بالفلوطه البيضاء تعبيرا عن شرف البنت وتفاخرها . هذا كلام كتير من الناس .


مرت الايام ودارت الايام . ومطالب دعاء لا تنتهي والرجل نايم بعسل كسها وجسمها ودلعها وكانت امها بترسم لها كل شئ . طريقه الاكل وانواعه وطريقه النوم وكل شئ . كانت الام شيطان رهيب .
كانت الام وقحه جدا . تتدخل بكل كبيره وصغيره بحياه البنت . وكانت حتي بتصل لغرفه النوم . انتهت سنه من الزواج ولم يحصل حمل .
ابتدا الاهل من الزوج الكلام وابتدات الزوجه وامها تقلق علي مستقبلها وابتدات تحس انها يجب من طفل تضمن بيه الثروه وياحبذا يكون ولد حتي يورث كل شئ ولا يدع شئ لاهل الزوج .الخلفه الان ضروره للحفاظ علي العز و الجاه والثروه .
كان الزوج تمني الطفل حتي يجد مايورثه وكان الرجل مشتاق لطفل يحمل اسمه .ذهبت البنت للاطباء وقالو انها طبيعيه ومافي مانع للحمل .بس لازم الزوج يكشف ليعرفوا السبب . وتحت الحاح الزوجه وامها ذهب المليونير للطبيب . واكشفوا ان هناك خلل بالحيوانات المنويه وعددها . وانه من الصعب ان تحمل الزوجه . وابتدا بالعلاج . ولكن بعد شهور العلاج لم يعطي نتيجه .


ازدادت الزوجه وامها قلقا علي مستقبلهم المادي وثروه الزوج . والطمع يجعل الناس تفكر وتفكر . وام الزوجه بالزات كانت تفكر بالوضع . واخدت تبحث عن الحلول عند الناس . كانت علي استعداد ان تفعل اي شئ في سبيل طفل . وياسلام لو الطفل ده من بطن بنتها . بس لازم حيوانات منويه قويه يعني حمل بطريقه ما .
فكرت المراه العجوز بالحل بس لازم شاب قوي يحبل بنتها ويكون قادر علي انه يحبلها وتخلف منه . يعني ماعندهاش مانع لاي شئ في سبيل الحبل والاحتفاظ بالثروه الكبيره من عمارات واراضي ورصيد بالبنك .
الشر يبحث عن الحلول الشيطان يبحث عن فريسه . الشيطان يفكر والفكر الشيطاني رهيب . الفكر الشيطاني كله جنس وكله شهوه . يعني البنت ممكن تستغل جمالها لتقع بشاب موثوق بيه حتي تحبل وكل تحت اشراف الام .


بيوم طلب المليونير من زوجته عمل عزومه غداء لصديق عزيز جدا يعيش باوربا ويعمل اخصائي علاج طبيعي . كان شاب متفتح وشاب وسيم وجسمه قوي . وكان يلبس ملابس جميله جدا . حتي ان الزوجه اعجبت بيه وبشياكته واسلوبه . والام اخدت تفكر بهذا الشاب . لان هذا الشاب مش عايش بمصر يعني لو عمل شئ وحبلت مش ح يعرف شئ ويتم كل شئ بالسر . بس كيفيه الايقاع بالشاب .


كانت خطه الام ان الشاب اخصائي علاج طبيعي وممكن البنت تشتكي من الام بظهرها وان الشاب ممكن يحضر البيت لتقديم العلاج اللازم.
تعددت زياره الشاب اللي من اوربا واسمه اشرف . كان يعمل باحد مستشفيات اوربا وعنده خبره بالعلاج الطبيعي والمساج.
تعددت لقائات اشرف لصديقه المليونير . وفي احد الزيارات قالت العجوز الشمطاء لاشرف امام الزوج ان دعاء بنتها تشتكي من الام بظهرها وانها ذهبت للدكتور وطلب منا ان تعمل علاج طبيعي ومساج . وطلبت منه المساعده . المليونير وافق علي راي حماته الشمطاء . ولم يدري اشرف انها سوف يقع صيد سهل لهذه العجوز وبنتها .
ذهب اشرف بالميعاد المحدد وكان معه كريمات وزيوت من الخارج . وهنا كانت العجوز باستقباله وكان الشاب بغايه الادب. وكانت الزوجه تلبس احلي ملابس اغراء . قميص نوم وردي رهيب وفوقه روب بنفس اللون . لم ياخد اشرف بباله ان ده كلها عده الشغل وانه سوف يكون اداه .
كانت الزوجه كلها جمال فوق جمالها واغراء فوق اغرائها وكانت اسلحه حواء تزداد . والفلوس تعمل المستحيل .


المهم طلبت الزوجه من اشرف عمل لها العلاج بغرفه النوم . وهناك اخدت بخلع الروب . واخدت بالنوم علي وجهها وهي تتلوي بطريقه تظهر مفاتن جسمها . كانت تتمايل وكانت تتلوي مثل الافعي ومفاتنها تظهر للعين وتحرك غريزه جبل التلج من اشرف بس والام تجلس بجانب باب الغرفه تسمع مايدور.
لم ينظر اشرف من ادبه لجسم الزوجه بقدر انه يريد مساعده زوجه صديقه والتقليل من الالم اللي بتقول عليه . وهنا عرت الزوجه ظهرها وظهرت طيظها وهي تلبس الكيلوت ابو شريطه وتظهرفلقتي طيظها الناعمتين وفخادها البيضاء بحق البنت كانت ملكه جمال اي رجل ممكن ينهار .


تمت اول جلسه علاج ورجع الي بيته وهو لا يفكر بشئ . بالجلسه الثانيه استقبلته العجوز بالاعجاب والمديح بشغله وخبراته وادبه . واظهرت اعجابها واعجاب بنتها بيه وباخلاقه . وقالت له انت مؤدب جدا . وكانت الزوجه تستخدم سلاح اخر من اسلحه الانثي وهي بيجامه ستان كحلي اللون . تظهر مفاتنها وصدرها يعني اشرف ممكن يقع باي يوم .
دخل اشرف عليها الغرفه , وهي جلست علي السرير وهي تنام علي وشها وتقول له هنا يادكتور الم فظيع وهي تشاورعلي مكان فوق ظهرها وطيظها وهي تدفع طيظها للخلف منظر رهيب رهيب .
اشرف ابتدات يحس بالشهوه . اشرف ابتدا يبلع ريقه . اشرف ابتدا احاسيسه تتحرك ولكنها زوجه صاحبه .وهي براسها هدف واحد مهما يكون الثمن.


خلعت الزوجه البيجامه ولكن اليوم ده كانت عريانه خالص الا من سليب او كيلون خفيف استرتش .وكانت امها تجلس بخارج الغرفه تراقب الموقف وتعطي اطمئنان لاي انسان اتي ان الرجل بالداخل للعلاج . انتهت الجلسه وذهب اشرف للبيت وهو يفكر بالزوجه وبجمالها واخدت الافكار تجيبه وتوديه . وقرر عدم الذهاب ثانيا . المهم لم يذهب الجلسه او الميعاد . وهنا وجد تلفون من صديقه يطمئن عليه ويساله لماذا لم يذهب لجلسه العلاج . احرج اشرف من صديقه وعده بالذهب باليوم الثاني .
ذهب اشرف واستقبلته الام بالترحاب المعهود وعاتبته علي عدم الحضور واظهرت اعجابها بيه وباخلاقه وقالت ان بنتها معجبه بيه وبعلاجه وبشبابه واشياء تلصق براس اي رجل كلام يخلي اي رجل يفكر ويستسلم. وهنا تاسف اشرف . وطلب منهم ان يبتدا بالجلسه