معلمتى نادية

انا محمد من اسكندريه وهذه حكايه حقيقيه مررت بها وانا طالب بالاعداديه
كانت تدرس الرياضيات مدرسه جميلة جدا وكنت معجب بها وبجسمها لان ملابسها كانت دائما مثيرة
ولاحظت انها دائما تتقرب منى وفى يوم نادتنى وقالتلى انت ولد ممتاز فى الرياضيات لكن انا عاوزاك تجيب الدرجات النهائيه وعلشان كدة حديلك درس بدون اى مقابل وذلك حتى لااثقل على اهلك وحكيت لامى قالتلى كلها خير روحلها يابنى
وحددت معها الموعد وذهبت وكان اول يوم لابسه جيب قصير وتى شيرت وبزازها كانت باينة لانها بدون سوتيان وفخدها الابيض كان امامى وكنت كتير اتمنى اشوف اى حتة منهاولاحظت انها حينما بدات الشرح جلست جنبى ومسكت ايدى وهى بتشرح وكنت مكسوف فحاولت ابعد ايدى لكن مسكتها وقالتلى انا عاوزة اشرح وانا ماسكة ايدك علشان تفهم وبعد شويه نزلت ايدى تحت علفخدها وحطيتها على لحمها الناعم
ونتيجة للمسات فخدها زبرى وقف ولاحظت انها شالت ايدى وهى مسكاها من على فخدها وحطيتها على فخدى انا وكل شويه تقرب اكتر من زبرى لحد مالمسته بايدها وهى ماسكى ايدى وبدات تحركها على زبرى وتقولى ركز قولتلها مش قادر وسابت ايدى ومسكت زبرى وقالتلى ان معرفتش حقرصك من هنا وفضلت مسكاه وهو زى الحديد وكنت كل متسالنى وانا اسكت تضغط بايدها على زبرى ولما خلاص كنت حنزل لبنى فى البنطلون سحبت ايدها وقولتلها كفاية كدة انهاردةمعادنا الاسبوع القادم قالتلى حتصبر لا تعالى بكرة بس ياريت تلبس بنطلون واسع انا كنت يومها لابس بنطلون جينز وتانى يوم وفى الموعد المحدد رحت ولبست بنطلون واسع من غير ملابس داخليه وكنت اتمنى تكرار ماحدث بالامس وحينما طرقت على الباب فتحت وكانت لابسه قميص اسود قصير جدا جدا وشفاف وبحملات رفيعة جدا وبدون سوتيان وقالتلى مستعد لدرس انهاردة كويس لبست بنطلون واسع وجلست ووضعت ايدها على زبرى لقيتنى من غير ملابس داخليه قالتلى ايه الجمال ده جنغير انهاردة طريقة الشرح شوف انا لابسه ازاى ايه رايك تقلع البنطلون ونقعد نشرح قولتلها بس انا مش لابس حاجة قالتلى عادى وبدات تفك الحزام وانا مستسلم وقلعت البنطلون وزبرى واقف قعدت ومسكت زبرى قالتلى ده كبير زى بتاع الكبار قلتلها ايه ده قالتلى زبرك وكمان طلعلك شعرعلىزبرك شوف انا كل محتجاوب حديك بوسه من شفايفك وكنت اتمنى طول عمرى كدة وفى اول سؤال بدون اجابه قالتلى لا غلط بس لو كنت جاوبت صح كنت حبوسك كدة وبدات فى مص شفايفى وايدها على زبرى وقالتلى انا عاوزة استحمى ممكن تنتظر لدد ماستحمى وانا حسيب الباب علشان متخفش ودخلت وانا نظرى عليها وهى تقلع حتة حتة لحد مقلعت وظهرت امامى عاريه جسم ابيض ناعم وكس به شعر كثيف وبزاز كبيرة برغم انها جسمها غير طخين ونادتنى وقالتلى تيجى تدعكلى ضهرى ورايت طيزها البيضاء الكبيرة وقالتلى اقلع التى شيرت وتعالى وكان زبرى واقف جدا ودخلت مسكت زبرى وبدات تمص فيه وانا اتاوه وقالت تعالى الحس كسى وامسك بزازى مصهم انا عاوزاك تنيكنى انا من زمان والنا عاوزة اتناك منك انا بحب زبرك ونامت وفتحت كسها علشان الحسه وكان كسها جميل جدا وقالتلى دخل زبرك فى كسى انا عاوزاك تنيكنى وللعلم هى كانت متزوجة من مهندس ولها ولدان وكانت علاقتنا احلى علاقة وكل يوم انيكها ومرة حضرت للمنزل عندى ومكنش فيه حد فى البيت ونكتها فى البيت على سرير امى

عبير جميله جدا

تـمـامـاً .... مثل ... أمـي ... أسمي .. عبير ..... فتاة جميلة جداً و مدللة جداً .
في الثانية عشر من عمري . والدي طبيب مشهور في
الخمسين من عمره . ووالدتي في الواحدة و الثلاثين من
عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل ولادة أخي
الصغير . نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيره في حي راقي
انتقلنا إليها قبل عام تقريباً بعد أن أتم والدي بنائها
. يقيم معنا في المنزل خادمه اسمها زهرة وهي فتاة مطلقة
في الثانية والعشرون من العمر تقوم بأعمال المنزل وسائق
اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها إضافة إلى عمله
كسائق لي و لوالدتي .
ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة وقد التحق
بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيلا وهو في حوالي
الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض
الجسم قوي جداً يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا .
كانت سعادتي لا توصف بالمنزل الجديد و حديقته الجميلة و
مسبحه الكبير . وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر
كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى
أعشاشها ... أمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح
حتى الغروب .
وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة
وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي . وكان
عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني
خوفاً من غرقي وإن كنت أراه يمضي الوقت في التحدث والضحك
مع زهرة . وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في
الخروج من المسبح وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي . هذا
الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثة تظهر فيه من بشرة بيضاء
متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في
الإستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين .
كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في
الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد أنها
نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة . وكان أحياناً
يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء .
كانت أمي تغيظني أحياناً _حتى البكاء عندما تنزل إلى
الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع
زهرة إلى المنزل لمعاودة _المذاكرة .
وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح لأعاود مذاكرتي
وطلبت من زهرة الإنتباه لأخي الصغير . وخرجت أكاد أبكي
من الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل
لأمي أن تسمح لي بمعاودة .السباحة وقبل أن أقترب من
المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين الأشجار المحيطة
بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها مرفوعتان و
عصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحياناً .
تجمدت من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما
يدور وإن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما. فلماذا كانت أمي
تقبله إن كان يؤذيها . وماذا كان يفعل ولماذا كان يتحرك
_ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها . عشرات الأسئلة دارت في
رأسي الصغير دون إجابة .
وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا أمام
أمي وهي على الأرض تدعوه أن يقترب منها . ثم شاهدته وهو
يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس رأسها وتهزه
بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية تجلس على عصام النائم_
على الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من
القيام وهو ممسك بصدرها . ثم نزلت بعد ذلك ونامت على
صدره .
لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم
أعرف ما كانا يفعلان . قد _تكون لعبة من ألعاب الكبار فقط
. ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان . قد تكون
هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة
فقط .
وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا
بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب لا أدري ما
هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت .
تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة . فقد كانت أمي تخرجني
من المسبح للصعود إلى المنزل لأي سبب . وكنت أتسلل
لأشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مره .
وصممت على معرفة ما يدور . ولكن دون أن أظهر لأحد شيئاً
مما رأيت .
وفي يوم من الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج
من المسبح انزلقت هي إلى الماء . ولم استطع تمالك نفسي
من الضحك المتواصل على منظرها وهي تتخبط وسط مياه المسبح
إلا أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لإنقاذها .
وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا سوية إلا أنها
كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ . وفيما كنت أجفف
جسدي وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها
والماء يقطر منها .
تركت زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة
لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم .
وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إلا أني
افتقدت زهرة وعصام . واعتقدت أنها ربما في غرفة عصام
تستكمل تجفيف نفسها ... وفي طريق صعودي إلى المنزل
اقتربت من غرفة عصام . وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام
وهما يتأوهان ويتناغيان في هدوء . فتحت الباب بسرعة
لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها .. تماماً .. مثل
.. أمي .
قام عصام مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره بيديه
وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي
شيئ . وأخذت أنا أسألهما بحدة . ماذا تفعلان ... أخبراني
فوراً وإلا أخبرت أبي و أمي ... . واقتربت مني زهرة وهي
تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا سوف تذبحني أمي .
وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات
الشعر الكثيف و المجعد . فالذي اعرفه أن النساء ليس لهن
شعر . و وقفت على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف
أقول كل شيئ لوالداي إن لم يخبراني بما كانا يفعلان .
وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وانهما
كانا يمارسان الحب وهو من أفعال الكبار فقط . وأخذت أنا
أستزيدها وأسألها عن كل شيئ . كيف ... ولماذا ... وما أسم
هذا ... . وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لأرى
كيف هي ممارسة الحب . وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد
الإثنان مفراً من تلبية رغبتي .
واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلان
بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة
وعنف وهي تمسكه بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا
الالتحام العنيف ممتعا لكليهما .
وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن
لا أبوح بشيئ مطلقاً .. فأقسمت .
صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها واستفسر
منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام
الثقيل فوقها ... وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في
جسدها دون ألم ... وكانت زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها
بإختصار ... وتكرر تحذيري من أن أتفوه أمام أي أحد بما
رأيت ... وتذكرني أني أقسمت على ذلك .
وتعلقت بزهرة أكثر مما مضى .... بل كنت أسهل لها الإختلاء
بعصام كلما واتتني الفرصة ... وفي كل مره تعود فيها من
غرفة عصام كنت أسألها ماذا .?????????زنت جداً على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم
خادمة أخرى عجوز يقترب عمرها من الستين .
أصبحت أنزل إلى الحديقة أو المسبح وحدي .. وكلما اقترب
مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا يفعلان وهو
يشير لي أن أصمت أو اخفض صوتي . وفي يوم من الأيام طلبت
منه أن يعلمني ممارسة الحب . . ويبدو انه فوجئ بطلبي هذا
وقال أني لازلت صغيرة .... وأمام إلحاحي بدأ يتغزل في جسدي
ونعومته وسألني إن كنت أستطيع كتمان الأسرار فأقسمت له
مراراً على أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه .
عندها طلب مني أن أسبقه إلى غرفته ولحق بي بعد لحظات .
وبدأ يقبلني على خدي و يمتص شفتي برقه وأزاح حمالة صدري
وأخذ يقبل نهداي الصغيران و يلحسهما و يمتصهما وأنا أضحك
بمتعه مما يفعل . واستطاع بخفة أن ينزل سروالي الصغير
لتداعب يده كسي الجاهل ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع
من دغدغة لسانه . وبدأت أعرف مدى استمتاع أمي بما يفعل
معها عصام وحجم المتعة التي كانت تحصل عليها زهرة .
ومرت عدة أسابيع على هذا المنوال فهو إما يدغدغ بلسانه
ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتلعب معه وحدها وأنا
أراقبهما دون أن يشعرا بي .
وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له ذكره . وفي يوم وبينما
كان عصام يداعب نهدي بفمه أسقطت يدي على ذكره لأتفقده .
ولاحظ عصام ذلك فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بذكره
وبدأت أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه وأنزلت له سرواله كي
أشاهده وأنا أضحك من شكله المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن
طلب مني عصام بعد طول انتظار مني أن أضعه في فمي .
فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له . وبدأت اللعبة تعجبني .
واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة . فقد حللت مكانها
وأصبحت أمارس ألعاب الكبار مثلها .... وأيضاً ... مثل ... أمي
.
ومرت الأيام يوماً بعد يوم و شهراً بعد شهر وسنة بعد سنه
دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما أكثر من مرة في
الأسبوع . ولم يتغير شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي
كان يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم وجسدي الذي أخذ ملامح
الأنثى المتكاملة قبل الأوان.
وقبل أن أصل السادسة عشرة من عمري كنت قد عرفت و فهمت كل
شيئ . عرفت معنى النيك وما متعته ... وعرفت ما يعني الذكر
وما لذته ... عرفت ما يعني الرجل للأنثى ومدى أهميته .
سواء مما أدرس أو ما أشاهد و أقرأ أو ما تخبرني به
زميلاتي . وخاصة تلك القصص والمجلات الجنسية التي كنت
أتبادلها مع بعض زميلاتي في المدرسة . كما كان عصام يشرح
ما يستعصي على عقلي الصغير .
وأصبحت أعرف الطريق جيداً إلى غرفة عصام و سريره
المتواضع خاصة في الصباح قبل أن يوصلني إلى المدرسة حيث
أحظى بقبلات الصباح اللذيذة التي تنعش يومي . أو حينما
تكون والدتي خارج المنزل فنمارس على السرير اللين مالا
يمكن ممارسته على أرضية المسبح الصلبة .
وبدأت أطالب عصام أن يدخل ذكره إلى داخل كسي بدلاً من
دعكه عليه كما كنت أرى في المجلات الجنسية وهو يضحك مني
ويعدني بذلك فيما بعد . وكان يكتفي مني بلحس كسي و نهداي
وضمي و تقبيل شفتاي _وأخيرا يدخل ذكره بين أفخاذي أو يحك
به عانتي . بينما لم يعد يكفيني لعبي بذكره المتدلي حتى
ينتصب ولا أكتفي بمصي لذكره إلى أن ينزل منيه في فمي
وعلى وجهي أو على عانتي وبين فخذاي .
ما أن تخرجت من المرحلة الثانوية وقبل بلوغي الثامنة
عشره حتى وافق أبي وأمي على زواجي من أحد أقاربنا وهو
طبيب متخرج حديثاً كان تلميذاً لأبي وهو معه الأن في نفس
المستشفى ويشهد له أبي _بالعبقرية و النبوغ والإستقامة و
الأدب .
في الواقع لم أمانع أبداً بل على العكس كنت متلهفة على
الزواج وبداية حياتي الجنسية الكاملة وبأسرع وقت خاصة أن
خطيبي وليد شاب جميل وينتظره مستقبل باهر .
ومرت فترة الخطبة و التحضير للزواج سريعاً حيث لم تستغرق
أكثر من ثلاثة أسابيع لم أحاول فيها أبداً الإقتراب من
عصام أو حتى النزول إلى الحديقة أو المسبح إلا لمراقبة
والدتي فقط .
وجاء يوم عرسي الضخم و الفخم ايضاً وأنا أحسب الدقائق
حتى تجمعني بعريسي غرفة الأحلام التي وصلناها في ساعة
متأخرة من الليل . وحان وقت المفاجأت المتتابعة .... .
أول هذه المفاجأت هو أن وليد كان مؤدباً وخجولاً أكثر_
مما ينبغي . وثاني هذه المفاجأت أنه لا يعرف شيئاً من
الألعاب الجنسية شيئ سوى التقبيل على الشفاه فقط . بل
حتى نهداي النافران أمامه لم يشدا إنتباهه . وثالث هذه
المفاجأت كان اهتمامه الزائد كما يقول
بصحته وحرصه على النوم مبكراً دون إزعاج وعدم تكرار
النيك أكثر من مرة واحدة في الأسبوع حتى في شهر العسل .
وخامس وسادس و إلى ما لا نهاية من المفاجأت التي تحطمت
عليها ومنذ الليلة الأولى أحلامي في زواج سعيد . و بعد
أن إفتض وليد بكارتي بغباء بكيت بكاءً طويلا على سؤ حظي
وهو يظن أن بكائي كان لتمزق بكارتي وفراقي بيت أهلي .
أمضينا عدة أيام في عش الزوجية الجديد وهو فيلا صغيره في
حي مجاور لمنزل والدي ومجاور للمستشفى الذي يعمل فيه
وليد . وسافرنا بعدها إلى أحد المنتجعات لإكمال شهر
العسل بعيداً عن العالم . ومنذ الليلة الأولى وخيال عصام
لا يفارقني أبداً .
وعدنا إلى عشنا الجديد وكان من الطبيعي أن نقوم بزيارة
منزل أهلي فور عودتنا مباشرة وما أن دخلت منزلنا حتى
أخذت أجهش في البكاء خاصة عندما شاهدت غرفة عصام والمسبح
.
وبدأنا حياتنا الطبيعية فكان الدكتور وليد يخرج صباحاً
إلى عمله ويعود في الثانية ظهراً ثم يعود بعد الغداء
للمستشفى حتى التاسعة ليلا

انا وبنت خالى

انا شاب مصرى ولى بنت خالى وهى بنت رائعة الجمال جداااااااااااااااااااااااااااااااااااا
وهى متزوجة وتسكن بجواار بيتنا اولا اعرفكم بيها هى طوله حوالى 175سم وجسمة مليان شوية صغيرة
لكن ليه بزاز كبيرة اوى وليه طيز كبيرة وهلى فاتنة الجمال
ولكن كل ما اروح عندهم تتحجج بان الدش عطلان ووتطلب منى اقوم باصلاح الدش وترتيب القنوات الفضائية على القمر الاوربى وانا اثناء عملى بترتيب القنوات تكون هى قاعدة جنبى وهى لابسة جلباب خفيف مبين اللى تحتةوضيق
وانا برتيب القنوات فى مرة جت قناة سكس وكانت هى قاعدة امامى فإختلست النظر لاقتها بتمص فى شفايفه وكانت فخاد رجيلة باينة امامى وكان الكلوت ادام عينى شفت كس ماروع ما شوفت فى حياتى لاقت الكلوت بين شفايف كسة وراح زبرى واقف كالعمود وعلى فكرة هى جسمه طرى جدا لما تمشى امام الواحد تلاقى بزازه عاملين زى الملبن كل بز عمال يلعب فى جنب وانا اشتهيه ومش عارف اعمل اه ياريت حد ينصحنى اعمل ايه معاها على شان انا تعبان جدا واكلمة ازاى على الجنس وازى انام معاها برضها

خبانه زوجه وانجاب طفل زنا

امرأة عقيمة .. سابقاً 1




اسمي أمل أو أم خالد كما أُعرف في الحي
أنا امرأة متزوجة من أبو خالد ( عامل الصرف الصحي )
عمري  35  سنة , متزوجة منذ  13  سنة
لكني رغم كل المحاولات و الزيارات المتكررة لأطباء الأمراض التناسلية
لم أرزق بخالد الذي أحلم به منذ سنين
لقد فقدت الأمل بالحبل و قبلي فقده زوجي
لقد تزوج علي و شاركتني به أنثى أخرى منذ سبع سنين
لقد أسكن ضرّتي ( زوجته الأخرى و إسمها منال ) في منزل أهله
بينما أسكن أنا في منزل بالإيجار بعيد عنهما

جسمي ,
أنا من أطول نساء الحي  197  سنتمتر
و من أبيض نساء الحي إن لم نقل نساء المدينة
شفرات كسي طويلة مزركشة ببعض الشعيرات على الجوانب
حلماتي أيضاً طويلة و لا تزال محتفظة بلونها الزهري
شعري بني , وجهي متطاول , و صدري كما جسمي .. مليء
ليس فيني مشكلة سوى أنفي المدبب الرأس
لم يكن طويلاً لكنه دقيق المقدمة , و رغم ذلك فهو ما أعجب زوجي بي

لباسي ,
كان محتشماً لكنه غير شرعي
فقد تبان ساقاي من التنورة الغير طويلة , و الغير قصيرة

حياتي الجنسية ,
باردة جداً و خالية من الجنس
فقد حملت الزوجة الثانية  منال  لزوجي أبو خالد بعد شهر من زواجها
و انجبت له خالد ثم نعيمة و رشيد
و منذ حبل ضرتي منال اطمئن زوجي أنه قادر أن ينجب الأطفال
فتغيرت معاملته لي , لقد أراد الإنتقام من السنوات الثمانية التي قضاها
برفقتي بلا أولاد , كانت سنوات مليئة بالنيك و كان كل ليلة
ينيكني حتى الفجر على أمل أن أحمل له بخالد
أما اليوم و منذ ست سنوات و هو على هذه الحالة ..
يأتي كل يومين عند الظهيرة يتناول الغداء برفقتي ثم يعود لعمله
و عند المساء تنال ضرتي منال  نصيبي و نصيبها من زب محمود  أبو خالد

أما أنا فلا أنال منه سوى برهة من الزمن كل شهرين أو ثلاثة
يأتي تعباً و منهكاًَ من العمل فيستلقي على الكنبة و يخرج زبه من سحاب البنطال
ثم يناديني من المطبخ و يغنجني  أمولة تعي حبيبتي
فأعلم أن  منال  في دورتها الشهرية و أنه منذ ثلاث أو أربع ليالي لم ينيك
و لكن ما نفع الحرمان إذا رافقه التعب , إنه لا يقوى على الحركة
يبقى مستلقياً فأرفع تنورتي و أجثو  أقرفص  على زبه شبه المنتصب
و فوق تعبه يكون مستعجلاً على الذهاب إلى العمل
فلا ينتظرني حتى أخلع ثيابي بل يكتفي برفع التنورة و فتح صدر القميص
أصعد زبه ثم أنزل بسرعة مدخلة ما أمكن من زبه الذابل
بينما هو يداعب بقرف ثديي متألماً و شاكياً من ألم الخصى
طالباً مني ألا أضع كامل وزني على فرجه
دون أن يكترث برغبة كسي في أن يبتلع زبره كاملاً
و غير مهتم بشهقاتي الحارة شوقاً و شغفاً بالنيك التي حرمني منه

بعد دقائق معدودة يقذف بمهبلي النطاف و هو لا يزال بوضعيته
فأتابع أنا على أمل أن أقذف حليبي أيضاً
لكنه يستعجلني و يقيمني عن فرجه لأرفع سحاب بنطال
و ألبسه حذائه بينما سائله يجري من كسي على فخذي
لم يعد كالسابق
بعد أن كان ينيكني بأكثر من وضعية كان يرفع قدمي للأعلى و هو يقبلهما
بينما أكون مستلقية فيهزّ فخذي كي تتغلغل نطافه في رحمي
لم يعد كالسابق لقد فقد الأمل بحملي منه

و كأن العاقر التي لا تنجب أرض لدفن النفايات النووية و لحرقها
ما عاد ينيكني كإنسانة
لقد صرت مثل الواقي الذكري أثناء ممارسة العادة السرية
غايته القصوى , ملمس آخر غير ملمس اليد
و ما كان سبب هجره لي أني كبرت أو أهملت نفسي
أو أنه يراني قبيحة بل على العكس تماماً
السبب الحقيقي وراء ذلك كانت ضرتي منال
فهي - أولاً , تكرهني و تغار مني لبياضي و جمالي
- و ثانياً , أنها سمراء و قصيرة وهو النوع المفضل من النساء لدى زوجي

عملي ,
لقد بدأت العمل منذ خمس سنوات لملئ وقت الفراغ الذي يكاد يقتلني
كنت أعمل حائكة للملابس في معمل جارتنا صباح
و هي صديقتي منذ الصغر أرملة لديها ولد في الثالثة عشرة من العمر
إسمه  باسل  شاب وسيم أشقر قصير نوعاً ما
لقد كانت علاقتي جيدة بمعظم سكان الحي
و بحكم بلوغي الصف التاسع في التعليم و هوايتي لقراءة القصص
كانت علاقتي بباسل جيدة حيث كان يستأجر لي من المدرسة قصصاً تسليني
لم تكن في تلك الفترة علاقتي به تتجاوز أكثر من ذلك ,


وفي آواخر أيام الشتاء الماضي ..

كان الجو ممطراً و الطرق موحلة
كانت الكهرباء مفصولة بسبب الأمطار و كنّا متوقفات عن العمل
دعتني صباح لمشاركتها القهوة بينما يأتي ابنها باسل
كنا أنا و صباح كالأخوات و كنت مخبأ أسرارها
كانت صباح قصيرة و سمينة بعض الشيء
و صدرها كان عظيماً و أبيضاً بشدة
و كان كسها مدفون تحت شفرتين بنيتين غليظتين
كنا بالنسبة لبعض كصفحتين بيض
رغم البرد في الخارج لكننا كنا نشعر بحرارة رهيبة
كنت أجلس على الكنبة رافعةً تنورتي حتى فخذيّ
و كانت صباح تجلس على الأرض أمامي

فتحت الروب لتريني الصدرية الجديدة التي اشترتها
كان الغرفة معتمة قليلاً فمددت يدي ألمس ساتان الصدرية
كان ساتاناً ناعم الملمس و لكن الملفت كان صدر صباح ...
كان مليساً كأنه قماشاً بلا مسامات
سألتها عن سبب النعومة الفائقة لصدرها
فأخبرتني بعد إلحاحي بالسؤال أنها تغسل صدرها منذ شهر و بشكل دوري
بحليب الغنم ثم تزيل الحليب ببول ذكر !
لقد اندهشت فهي لم تخبرني بذلك , ثم من أين لها بذكر يبول عليها ؟

أخبرتني بينما تمرر كفها على ساقاي و فخذاي ..
كيف أن صدرها كان يعاني من الحساسية الشديدة بسبب الصدريات
القديمة التي اهترأت جوانبها المزركشة و أن جارتها  هدى الأرمنية
أخبرتها بهذه الطريقة التي علمتها جدتها لها
لقد كان عامر زوج هدى يتبول على صدرها أسبوعياً
أما صباح و بعد طول معاناة مع حساسية النهدين و بعد طول البحث
قررت أن تستخدم ابنها باسل و خاصة أن باسل كان منفتح العلاقة مع أمه
فهي لا تزال تدخل تساعده في استحمامه و لكن دون أن يسمح لها برؤية فرجه

قالت صباح :
بينما كان باسل يفرك ظهرها و ينظفه شكَت له آلام صدرها
و ذلك بعد أن بالغت برسم التشققات بأحمر الشفاه على صدرها لتثير شفقته
أقنعته أنه لا بد من أن يبول على صدرها
خرج بينما غسلت صدرها بالحليب ثم نادته
أتى مستغرباً مما يحدث معه في ذلك اليوم
لاحظت صباح اندهاش باسل من صدرها الضخم فهو اعتاد رؤيته
لكن داخل الصدرية محدوداً بحجم ثابت

تابعت صباح الحديث و تمسيدَ الشعيرات النابذة من ساقاي ...
لم يقترب باسل فوقفت صباح و جلست أمامه , أنزلت بنطاله
و أخرجت زبه الصغير لم ينظر باسل و لكن أدار وجهه نحو الجدار
انتظرت لكن باسل لم يتبول حثّته أمه قبل أن يجفّ الحليب على صدرها
فأخبرها باسل بعدم مقدرته , لكنها أصرّت فأمسكت قضيبه بيدها
و صارت تداعبه قائلةً  يلا ماما بسرعة .. فنتورة صغيرة
 معلش ماما ما تستحي .. هادا دوا

قالت صباح ضاحكةً
 كان كلما مسكت زبه بأصابعي يفزع
و زبه الصغير يكبر ...
بعد دقيقة فاجئها باسل فاندفع البول ليبلغ ذقنها و عنقها
أمسكت زبه و وزعت بوله على صدرها العريض
ماسحةً باليد الأخرى الحليب عنه

أخبرتني صباح بجدوى المرات الثلاث التي قامت بها بذلك
و أنها لا تدري هل الحليب أم البول أم كلاهما , كان سبب زوال الحساسية ؟

فانحنيت ممسكة بإصبعي و من فوق كيلوتها
شفرتي كسها المتدليتين في الكيلوت على السجادة
شددت على بظرها بين الشفرتين مؤنبة إياها
كيف يمضي شهر و لا تخبرني بذلك ..

رجعتْ للوراء مفلتةً يدي من فرجها ضاحكةً و هي تقول :
 إتلحسي كسي , كيف بدي قلك قبل ما شوف النتائج ؟
لو خبرتك كنت ضحكتي علي و فضحتي جارتنا هدى

طُرق الباب , فأغلقت صباح روبها على صدرها و اتجهت لتفتح الباب
و هي تقول لي أثناء سيرها نحو الباب
 ذكّرينا بكرة نجيب معنا عقيدة ( سكر ) ....
شعرات إجريي و إجريكي طالعين , صار بدهن نتف

دخل باسل إلى البيت مبلل الشعر ملوث الثياب
كانت غرفة الجلوس دافئة جدا جدا .. جلس على الكنبة مقابلي
بينما هرعت أمه لجلب المناشف و الثياب له
ابتدأت مع باسل حديثاً كلاسيكياً عن صحته و دراسته
بينما أتخيله يبول على أمه فأكاد أنفجر من الضحك

اللعنة على صباح و على أفكارها

بصراحة لم أنم طوال الليل و أنا أفكر
بباسل و أمره مع أمه صباح





امرأة عقيمة .. سابقاً 2




لقد انتقل باسل بعد قصته مع أمه من الطفولة إلى المراهقة و الشباب
و أخبر أصدقائه في المدرسة بما حدث معه لكنه لم يقل لهم أن أمه هي الطرف الثاني
لقد أخبرهم أن جارةً لهم هي من فعلت ذلك معه و رفض إعلامهم بإسمها
و ابتدأ نقل الخبرات في المدرسة فهذا يقصُّ على أصدقائه ما تقوم به جارتهم
و هذا يتهم جارته ( عوضاً عن خالته ) بالتعري الدائم أمامه
و هذا يفصّل في وصف كس جارته الذي رآه ( بينما يكون قد رأى كس أخته غفلةً )
لقد تغيرت حياة باسل و صار من كبار ممارسي العادة السرية

أما أنا و بلا خطط مستقبلية و بدون أي غاية واضحة
صرت أتعمد أن يرى باسل فخذي أثناء تنظيفي للمعمل
و أن أنحني أمامه ليرى ما يسمح له قميصي برؤيته من صدري الأبيض
أو أن يراني أبعص أمه أو أن يسمعني أقول لها :
 لا تجيبي شغل , لكسي  أو  .. تلحسي عشي
لقد صرت متأكدة أني و ربما أمه صباح أيضاً
الشغل الشاغل لزبره الكثير الإحتلام
لكن دون أي غاية أو هدف , كان مجرد لهو

على صعيد آخر
أراد هادي صاحب مقهى الأنترنت المجاور لمنزلي
إغلاق المقهى و السفر إلى الأردن و بالتالي قرر بيع الحواسيب
لقد كان حلمي القديم امتلاك كمبيوتر فيغنيني عن القصص القديمة
استشرت أبو خالد, زوجي فلم يمانع طالما أن المال مما أدخرته من عملي
اخبرت صباح فقررت هي الأخرى شراء حاسب لباسل

اشترينا حاسبين لكن ما لم أحسب حسابه هو أني لا أعرف استخدامه
بعد شهر تعلم باسل من أصدقائه أساسيات التعامل معه
لقد أخبرتني صباح أنه يغلق الباب على نفسه و يمضي ساعات أمام الكمبيوتر
أثار فضولي ذلك فطلبت منه تعليمي
و صرت يومياً بعد العمل أذهب مع صباح إلى منزلها
فيجلسني مكانه و يبدأ يعلمني لساعة بينما صباح
تتنقل بين المطبخ و الغرفة التي نجلس فيها تتعلم هي الأخرى

كان الأمر ممتعاً فأعود بسرعة لأفتح حاسبي
و أبدأ بمطالعة الأشياء الجديد التي تعلمتها و أثناء ذلك صادفني مجلد
يحتوي تسع مجلدات في كل منها أكثر من سبعين صورة سكس و فيلم
كان فيها كل ما في الجنس سحاق , لواط , نيك , نيك جماعي
أذهلني ذلك و بقيت طوال الليل أقلّب بينها
بينما أخلع ثيابي قطعةً قطعة .. في الساعة الثالثة كنت عارية تماماً
و كنت أدلك بيدي بظري تارةً و تارةً أضرب شفرتي كسي
فيُصدر الهواء المحصور في مهبلي صوتاً يثيرني و يمتعني
نمت عند طلوع الفجر بعد أن احتلمت على أكوام ملابسي ثلاث مرات

الساعة الثانية استيقظت على صوت قرع جرس الباب
إنها صباح و بيدها حقيبة صغيرة ,
جاءت تطمئن عليّ أدخلتها و وضعت ركوة القهوة على *****
ذهبتُ ارتدي روباً , بينما رمتْ الحقيبة و الإشارب ( الحجاب ) على الطاولة
و شغلتْ الكمبيوتر لنسمع فيروز و بدأت أخبرها عن ليلة أمس
أثار كلامي و وصفي فضولها فأرادت رؤية الصور
بدأت أقلب بين الصور الخليعة
هذه واقفة ..
هذه جالسة ..
هذه رفعت سبعة ..
هذه وضعت في كسها موزة ..
هذا ذبه كذب الحمار ..
هذه مثل القمر تمصمص شقيقتها ..
بينما صباح تردد جملاً
 ألله لا يوفقهن .....
 يخـــــــــرب بيتها شوفي .. المفضوحة
 لعمـــــــــــــى شو هادا .. كل ها .. ذب

و فجأة سألتني  نتفتي إجريكي
ما إن أخبرتها بأني لم أنتف حتى جلبت الحقيبة و أخرجت الميم (السكر)
 يلل قومي شلحي و جيبي معك المروحة
خلعت ثيابها و بقيت بالكلسون (الكيلوت) و بدأت تعجن السكر براحتيها
لم يكن علي سوى أن أفك زنار الروب لأصبح تامة العريّ
بدأنا بنتف سيقاننا بينما الصور تمر أمام ناظرينا
و فيروز تجرح بصوتها ثُريات السماء.....
 شايف البحر شو بعيــــــــــد ..

أخبرتني أن ابنها باسل لا بد يقضي معظم وقته على مثل هذه الصور
و أنه في الفترة الأخيرة صار كثير الإستحمام
و لكن لم تكن غاضبة بل مبررةً لفعله , فلا أظنها أقل إنفعالاً منه
لاحظت أن صباح تحاول التحرش بجسمي العاري
و رغم أننا ص

انا فاعل السوء

اي عذاب هذا , بشرة لذيذة وعذبة , أوه ..... اني اذوب تدريجيا .... انا فاعل السوء .... كنا وحيدين بطريقة عجيبة انا واسماء جارتي وكانت اعصاب السعادة عارية كانت بعريها واقفة امامي وراحتها على احد نهديها ورجلاها متباعدتان قليلا وكنت اتامل محاسنها في دهشى فوق ما يمكن ان يوحيه مجرد النظر الى جمالها ذي القسمات الدقيقة كان ثدياها ناهدتين ممتلئتين وكانهما متخمتين باللبن وحلمتاهما منتصبتين وكانهما تتوقان الى فم طفل وكانت بطنها ناعمة بارزة قليلا الى الامام وكان الشعر يكاد ينبثق من بين فخذيها وكانت اكتافها ممتلئتين مكتملت الاستدارة وردفاها ابيظين نظيفين جميلين يتمنى المرء ان يلتهمهما بقبلاته . اوه ..... ويالا التماع بشرتها تحت اشعة الضوء الخافت وترطب جفونها وفي ذروة هذا الحنان وهذا التمزق غرقت في تشنج عظلي مؤلم من فرط الامتلاء الجمالي وكان ماخذي ان اطبق بفمي المفترس على رحمها وعلى لؤلوة كبدها وعلى قلبها وعلى عناقيد رئتيها والامس مرفقها ولظم اطرافها الاربعه معا .............اكمل القصه

وما لذه العيش الا للمجانين

 السكس
 المهم نبدا قصتنا
 كنا يوم حوالي الساعة العاشرة صباحا حضرت جارتي و معها ابنها المختل
 عقليا و اسمه احمد و قالت لنا انها ستخرج هي و بناتها لزيارة صديقة
 لبنتها بسبب المشاركة في حفلة خطوبة و طلبت من ان يضل ابنها احمد
عندنا
 لاخر اليوم و طبعا وافقنا على ذلك بدون تردد و خاصة اننا كنا نستلطف
 جيراننا و نعزهم و اخدت احمد من يده و ادخلته الشقة و فتحت له
التلفزيون
 و كان مبسوط جدا و هو يتفرج على الصور المتحركة
 و كانت زوجتي و اسمها منى في المطبخ و خرجت من المطبخ و دخلت الحمام
 لتغتسل و جلست انا مع احمد في الصالون و مسكت مجلة و اخذت اتصفحها و
بعد
 حوالي ربع ساعة نادت علي زوجتي و هي داخل الحمام و قالت لي بليز حبيبي
 احضر لي الروب انا نسيت اجيبو معي و قلت لها ليش بدك الروب فاجابت شو
 نسيت احمد اللي قاعدلي في الصالون و ضحكت
 قلتلها يا حبيبتي هو انتي خجلانة من احمد هو شو بفهمو هادا طفل مش شاب
 و ضحكت زوجتي بخلاعة و قالت لي يا زلمة بيضل شب و عيب اخرج عريانة
امامو
 المهم ذهبت لاودة النوم و احضرت لها الروب و ناولتها اياه و اخدتو و
 لبستو و طلعت من الحمام
 و دخلت اودة النوم لتكمل لبسها و دخلت انا معهاو قبل ما تخلع الروب
 اخدنها في حضني و اخدت اقبلها و كنا نضحك على الموضوع و على احمد
الجالس
 في الصالون و هو يزعق و يضحك مبسوط على فلم توم اند جيري
 و قلت لها شو رايك نختبر احمد و نشوف شو بدو يسوي
 قالتلي يا مجنون شو بدك تسوي
 قلتلها بس شوفي و اضحكي
 ناديت عليه : احمد تعال حبيبي
 فجاء احمد و صار يؤشر على الصالون و هو يقول امووو امووو قاصدا عموووو
 عموووو
 و صرنا نضحك انا و منى على المنظر
 قلت له احمد شووووف و حضنت منى و ضميتها على صدري و هي تضحك و تتغنج
 و اخذ هو يتطلع الينا ببلاهة و كانه لا يعنيه الامر و مددت يدي و فكيت
رباط
 الروب و منى مسكت يدي و اخدت تمانعني بحجة انها خجلانة من احمد
 قلت لها يا البي خلينا نضحك شوي هادا احمد اهبل و ما منو خوف و ضحكت
 كثيرا منى و تركتني اخيرا افك رباط الروب و ظهر جسمعا الرائع و لحمها
 الابيض المغري في الظهور و كنت اقف خلفها و ظهرها ملتصق بصدري وبطني و
 الروب كانت يدي ملتفو حولها و كانت يداي الاثنين ماسكات بزازها كنت
 اعصر فيهن بييدي كان الروب مفتوح من الامام و كانت منى ترتدي كلسون
خيوط
 رقيقة فقط تحت الروب و اخدت انفاسها تتهدج و ترتفع و هي مبسوطة صارت
 تتغنج و انا اداعب جسمها الرائع و نسينا احمد الواقف مذهول مقابلناو
 وضعت شفايفي على شفايفها و اخدت امصهن بشغف ووضعت يدي بين فخادها و
اخدت
 الامس في كسها الدافيء و صارت تفتح رجلها حتى يلامس اصبعي كسها من
الداخل
 و كل هذا و احنا واقفين على رجلنا و نزلت الروب عن كتفها و صارت واقفة
 في منتصف الغرفة و انا حاضنها من الخلف و هي لا ترتدي الا الكلوت المغري
 الذي يكشف عن فلقتي طيازها و هن مكتنزات و لمشدودات و لونهن ابيض
مليئات
 بالاغراء و حملتها و مددتها على السرير و تمددت بجانبها و اخدت الحس و
 امصمص في كل جسمها و خلعت ملابسي و ضليت فقط بالكلوت و كان صوتها و هي
 تتغنج يثيرني جدا و فجأة تذكت احمد المعتوه الواقف مقابلنا و نظرت
اليه
 فوجدته واقفا ينظر الينا بشغف و بنطلونه نافخ بين ارجله و هو كان اول
 مرة يشاهد مثل هذا الشيء
 فقلت لمنى شوفي احمد فنظرت اليه منى و هي تبتسم و كانا ضحكت على نفسها
 انا نسيت الشب و كانه لم يكن و نظرت اليه و قالت شوف الزلمة المؤدب و
 ضحكت بدلع و غنج قلتلها تعي نضحك عليه شوي
 قلت له تعال احمد جنبنا على التخت فاتى و جلس جنبنا على السرير و مسكت
 انا يده ووضعتها على بزاز منى و هي كانت تضحك من الموقف كله
 و صار احمد يمسك بزازها و كانه يلعب في بالونة و اخد يتمتم بكلام غير
 مفهوم و كان زبه واضح قوة انتصابه من تحت بنطلونه و مسكت يد منى
ووضعتها
 على زب احمد من فوق البنطلون و اغمض وصارت تداعبه و هي تقول يا ويلي
ولك
 شو هاد ما اكبرووووووووووووو
 و اغمض احمد عينه و هو يصدر اصوات وحشية فهمته انا على الفور و مسكت
انا
 ازرار بنطلونه و فكيتها و نزلت له بنطلونه مع كلوته مرة واحدة و شهقت
 انا و منى من شدة العجب
 لقد كان زبه كبير جدا بدرجة الجنووووووووون
 بصراحة لقد شاهنا افلام سكس كثيرة و لكن بحجم هذا الزب لم نرى ابدا
 و مسكت منى زبه و صارت تداعب فيه و هي تقول : احمد **** ياخدك ولك شو
هادا
 من وين جايبوووووووووووووووووو
 قلت لها يلا منى مصيلو اياه فاستجابت على الفور و نزلت تمصه بشغف و
احمد
 يتأوه من شدة المتعةو وضعت انا فمي بين فخاد منى و صرت الحس لها كسها
 الذي بدا يفرز سائل الشهوة و كان طعمه احلى من العسل و كنت بين الحين
و
 الاخر انظر لها كيف كانت تمص لاحمد و كنت مبسوط جدا من هادا الوضع و قلت
 لها شوفي شو بدي اسويلو انا
 كان احمد مستلقي على ظهره و منى كانت نايمة على جنبها و ماسكة زبه
بيدها
 و واضعة زبه حتي منتصفه في فمها و هي تلعقه له لعقا و بشغف
 فتمددت انا بجنبها و صار وجهي قريب من وجهها و زبه و بيضاته بين وجهي
 ووجهها و طلعت منى زبه من فمها و قالت لي بدلع و اغراء و هو توجه زبه
 على فمي : تاخدلك لحسة و ضحكت و بصراحة لا اعرف ماذا حصل لي وجدت نفسي
 افتح فمي و ادخل زبه ال داخل اعماق فمي و وصل راس زبه الى داخل حلقي
 لدرجة انني احسست باني على وشك الاختناق و اقفلت فمي على زبه بقوة و
 سحبتته مع مصة قوية و ببطء حتى خرج كله من فمي و صاحت منى
 وااااااااااااااو
 و ادخلته مرة اخرى الى فمي و بقوة و صرت امص به بشغف و و مسكت منى
 زوجتي من وجهها و قربته الى زبي الذي صارت تمصه لي بدورها و كنا
ثلاثتنا
 نتأوه و نتغنج من شدة المتعة و كان احمد واضعا يده جانبا و مسكت منى
يده
 ووضعتها على كسها و كانت فاتحة رجلها على الاخر
 و صار احمد يحسس على كسها بيده و هي تمص لي بشغف و انا امص لاحمد بقوة
و
 بجنون و قلت لمنى يلا خليه ينيكك و قامت منى و وقفت و جلست على احمد و
هي
 تمسك زب احمد بيدها ووضعت راس ربه بين شفرات كسها و هي تنزل ببطء
للاسفل
 و دخل راس زبه الضخم في فتحة كسها الضيق جدا بالنسبه لزبه و صدر من
منى
 صوت صرخة خاصة ان احمد نفض جسمه دافعا زبه للاعلى باتجاه كسها و هي
جالسة
 عليه و هو متمدد على ضهره و مع صرخة منى انتفض جسمها من الالم ووقفت
مرة
 اخرى مخرجة زبه من كسها و قلت لها حبيبتي ادخليه بخفة لئلا يؤلمك
 و تمددت على جسم احمد و مسكت انا زبه ووضعت راس زبه بين شفرات كسها و
 صرت احكه في بظرها بخفة و ادخلت راسه في فتحة كسها الضيقة و اخرجته
منه
 و صرت العق راس زبه مببلا اياه بريقي و دخلت راسه فيها مرة اخرة و
توقفت
 عن الحركة حتى تاخذ فتحة كسها مقاس زبه الضخم و صار احمد يدفع بزبه
لفوق
 حتى يدخل زبه فيها و هو يتغنج بصوت غريب لم اسمعه من قبل
 و صارت منى تضغط بكسها للاسفل و احمد يدفع بزبه للاعلى حتى دخل كله حتى
 غطس داخل كسها للبيضات
 و كانت تتأوه من شدة الالم و في نفس الوقت من المتعة
 لقد كان زبه ضخما جدا على كس زوجتي الحبيبة
 و استمرو على هذا الوضع حوالي خمس دقائق وة بين الحين و الاخر كانت منى
 تخرج زب احمد لتريح كسها قليلا و كنت انا استغل هذه الفترة لالعق رحيق
 كسها من على زب احمد
 و وقضعت انا بعضا من الريق باصبعي على ثقب طيزي من الخلف و اخدت
اوسعها
 و قمت واقفا و قلت لمنى ابعدي قليلا حبيبتي و باعدت ارجلي عن بعضهن و
كان
 احمد متمداا على ظهره و انا واقف واضعا اياه بين ارجلي و اخدت اجلس و
 مسكت زبه الكبير و صرت احك راسه بين فلقات طيزي و احسست بمتعة لا توصف
 بينما كان راس زبه الضخم يتحتك بثقب طيزي الذا احسست ان الثقب بدا
يفتح
 و كانه يقول لي هيا ادفعه -- مزقني --- لريد هذا الزب داخلي
 و بالفعل بدات انزل بطيزي بخفة و تأني مدخلا اياه في طيزي
 يااااااااااااااااااااااااه احسست بمتعة لا توصف و هو يعبيء طيزي من
 الداخل
 و كان بنفس الوقت الم لا يوصف و لكن المتعة غلبت عن الالم و نسيت كل
الالام
 داخلي و صرت اطلع و انزل و احمد مستسلم لي و لمنى التي استغلت انني
 انتاك من احمد و صارت تمص لي في زبي و انا اتغنج كبنت تنتاك لاول مرة
 و فجأة احسست ان احمد بدا يتعصر و يتاوه بشدة و فجأة اندفع من زبه
سائل
 سخن و لزج عبأ طيزي من الداخل و هو يدفع بزبه كله داخل طيزي و انا
اضغط
 للاسفل مدخلا كل منيه داخلي و منى كانت تدخل زبي كله الى داخل فمها و
بينما كان سائل احمد يتدفق داخل طيزي بدا زبي و جسمي ينقبض و اغمضت
عيني
 و بدا زبي يرشق منيه الى داخل فم منى التي اخدت تمص و تشرب منيي بقوة
و
 احسست بان ثقب طيزي اخد يعتصر مني احمد و هو ينقبض انقباضات سريعة على
 زبه المتوحش المتعطش و منى شربت كل منيي عن اخره و ضليت انا و احمد
 فترة و زبه داخلي بعد ان كب كل منيه فيها و منى كان تلعق و تشرب اخر
 قطرات من منيي و سحبت زب احمد من ثقب طيزي و بمجرد خروج زبه مني
اندفعت
 ماؤه من ثقب طيزي للخارج بقوة
 لقد كانت كمية مني هائلة كبها داخلي
 و نزلت انا و منى و اخدنا نمص زبه بقوة لاعقين كل منه التي علقت بزبه و
 كان احمد يبدو سعيدا و مستمتعا على الموقف الذي يحصل
 و تمددنا انا و احمد و منى كانت بالمنتصف بيننا و يدي انا و احمد على
 جسمها و كانت غير راضية خاصة انها لم تشبع

و كان زبي قد ترخى و نام بعد هذه النيكة التي لم تحصل معنا من قبل و
كان
 احمد ما زال زبه واقفا كالعامود و خاصة ان يده كانت تتحسس كل جسم منى
و
 هي مستلقية على السرير بيننا و كانت يدها ممسكة زبه الضخم تلاعبه بلطف
و
 خفة و كانت عيونه تتفحص كل مكان في جسمها بشغف و رغبة
 نظرت له منى وقالت له شو بدك يا احمد نظر احمد الها كسها و قال بلغة
 المختلين عقليا --- اه اه اه مؤشرا باصبعه على كسها الذي كان على قبته
 بعض من الشعر الخفيف خاصة ان منى مرتي كانت تحلق شعرتها بفن و ذوق و
 تترك مثلث صغير من الشعر على قبة كسها مما يجعله مغري للغاية و صارت
منى
 تضحك بدلع و غنج و هي تنظر لعيون احمد البلهاء
 و كنت اراقبهم و انا مستلقي جنبهم على السرير و انا ملتزم الصمت و
ابتسم
 لمنظر منى مرتي و هي تداعب احمد المعتو و المختل عقليا و فجأة قامت
منى
 من استلقائها و وضعت راسها بين ارجل احمد و فتحت رجل احمد عن اخرها و
 اعتدلت انا في جلستي لاشاهد ما تفعله منى
 مسكت منى زب احمد العملاق و رفعته لفوق و مددت جسمها و نامت على بطنها
 بين ارجل احمد المفتوحتين ووضعت لسانها على ثقب طيز احمد و صارت تلعقه
 لعقا و اخذت تلعق و تلحس من عند ثقب طيزه لحتى راس زبه و كان احمد
يتأوه
 و يزمجر بوحشية كالاسد عندما يبدا باكل فريسته و امسكت انا زبي و صرت
 العب فيه خاصة انا بدا بالانتصاب على منظر زوجتي و هي تنتاك من شاب اخر
و
 كانت تتصرف بحرية ووحشية معه خصوصا انا منى كانت ممحونة جدا و تحب
النيك
 بكل طرقه خصوصا في الطيز و لكن ليس بمثل زب احمد العملاق
 جلست على ركبي بين ارجل منى و بينما هي كانت تلحس و تمص زب احمد اخذت
 قليلا من ريقي ووضعته على اصبعي و صرت الامس ثقب طيز منى بلطف و خفة
مبللا
 اياه بريقي و صارت منى تتاوه اكثر و تفتح ارجلها اكثر مع المتعة و
صارت
 تمص زب احمد بقوة اكتر و ادخلت اصبعي داخل طيز منى و صرت اوسع في ثقب
 الطيز و بعد خمس دقائق من المص و اللحس و توسيع طيز منى قام احمد من
 نومه على ظهره و مسك زوجتي منى بعنف و قوة و حضنهاو لفها على ظهرهاو
نام
 فوقها و لاحظت نظرة خوف في عيون منى و هي تتطلع على عيون احمد ا

على السرير

على السرير لأساعده على الجلوس ولأعطيه كوب اللبن، كنت أجلس بجواره وكان الروب
مغلقا بإحكام فكانت عيناه تجري على الروب محاولة التسلل من أى ثغرة ليصل إلى
جسدي وقد وجدت عيناه مبتغاهما أسفل الروب ليكتشف ذلك الصبى المزيد من لحم
أفخاذي عن قرب فها أنا فى هذه المرة أقرب إليه من أى مرة أخري، شرب اللبن ببطئ
ليتمتع بإلتصاق جسدي به لأطول فترة ممكنة ولم أتمكن من رؤية إنتصاب قضيبه فقد
كان متدثرا بالغطاء حتى منتصف جسده إنتهى محمود من شرب كوب الحليب وأخذته منه
وقمت وأنا أقول انا موجودة برة ... لو عاوز حاجة انده لى ... حاول تنام دلوقت،
خرجت وأغلقت باب الحجرة خلفى وتركت له من الباب ما يكفى ليتطلع خارجا، خلعت
الروب بمجرد خروجى وكنت معطية ظهرى للباب ليري ذلك الصغير ظهرى العاري ومؤخرتي
الذان يظهران من تحت قميص النوم الشفاف ولأسير فى إتجاه الأريكة على مهل وبدلال
لأجعله يري إرتجاجات فلقتي طيزى أثنائ سيري، تمددت على الأريكة وأنا أعلم أنه
بمقدوره أن يرة نصفى الأسفل ولكنه لا يرى وجهي، تصرفت وكأني وحيدة بالمنزل فكان
قميصي قد تواري ليظهرا فخذاي بالكامل ولأداعب باطن قدمي بقدمي الأخري وأنا أمسك
التليفون لأجري مكالمة، كنت قد بدأت أسمع ذلك الصوت الصادر من السرير الذي يدل
على أن أحدا يهتز عليه فعلمت أن محمود يرانى كما ابغى وأنه قد بدأ يداعب قضيبه
ويمارس عادته السرية، إتصلت انا بلبنى فقد كنت أتصل بها يوميا تقريبا وكنت قد
رويت لها بخصوصو محمود فنحن لا نتحدث فى شئ سوي الجنس، قلت لها أن محمود لدي
اليوم وضحكنا سويا بينما نتخيل ما الذي يمكننى أن أفعله بصبي فى سن محمود ولبنى
تضحل وتقول لى إستعملى ساقه بدلا من قضيبه ... انتى كسك واسع، ضحكنا كثيرا وكنت
أصف لها الصوت الذي يصدر من السرير ومتى يتوقف لنبدأ نحصي سويا كم مرة إستمني
حتى الأن بينما كنت أنا أبدل وأغير فى وضعية جسدي لأجعله يرى اجزاء مختلفة
فأزيد من إثارته، أنهيت مكالمتى مع لبنى وقد بدأت الإستعداد لتعذيب ذلك
المراهق، كان صوت السرير يئن من تلك الحركة فوقه وكان ما أحصيناه أنا ولبنى حتى
الأن من مرات ممارسته العادة عشر مرات فى حوالى الساعة هى مدة مكالمتى مع لبنى
وكان ذلك الصوت الذي أسمعه هو المرة الحادية عشر، فكرت في أن أفاجئه وأسأله
ماذا يفعل، قمت من على الأريكة وتواريت عن الباب حتى لا يعلم بقدومي، وفتحت
الباب فجأة وكأنى اطمئن عليه ووجد جسده يرتج تحت الغطاء بينما حركة بده ظاهرة
بين أفخاذه، سالته بلهفة مال يا محمود ... تعبان؟؟؟ إنت مش نايم ليه؟؟ إنتفض
الصبي فقد فزع ولكنه جاوب بسرعة ايوة بطنى وجعانى, وحول موضع يده من بين فخذاه
لبطنه مسرعا، جريت عليه وكأني فى غمرة خوفى عليه نسيت إرتداء روبي فكان جسدي
بالكامل واضحا تمام الوضوح لعيناه، جلست بجواره لأحاول كشف الغطاء ولكنه كان
متشبثا به، سالته ايه الألم شديد؟ قال لى ايوة، أعتقد أنه كان قد داري قضيبه فى
ذلك الوقت فقد ترك لي الغطاء لأرفعه من على جسده، رفعت الغطاء لأضع يدى على
بطنه وكأنني أستفهم عن مكان الألم وكف يدي يسري على بطنه ولأشاهد عذابه باديا
على وجهه من شدة هياجه وعد قدرته أن ينطق بكلمة، كما أنني وجدت ملابسه مبللة من
كثرة مائه الذي صبه على نفسه فقد كانت الرائحة تحت الغطاء تلك الرائحة التى لا
تخطئها أنف عاشقة مثلي، رائحة ماء الرجل، قلت له وكأننى غضبى ايه ده .... انت
عملتها على روحك؟؟ إنت مش كبرت؟؟؟ ليه ما فلتليش عاوز ادخل الحمام؟؟ تعلثم
الفتي ولم يستطع الرد فقد إعتقد أنني ظننته بال على نفسه وهذا ما كنت أرغب فى
أن يظنه، لم يستطع محمود الرد فقد أنهضته بسرعة من فراشه وأنا أسحبه من يده
تجاه الحمام وأتمتم بكلمات الغضب مامتك تقول عليا ايه لما ترجع؟؟ تقول انى ما
اخدتش بالى منك؟؟ كنت أقول تلك الكلمات ومن داخلى اضحك عليه فقد صفعته على
مؤخرته كما نفعل بالأطفال جزاء له على ذلك، ذهبت به للحمام وطلبت منه أن يستحم
فورا وأن يترك ملابسه حتي أغسلها قبل أن تعود والدته وسألته بصيغة إستهزاء
بتعرف تستحمي لوحدك ولا عاوز حد يحممك كمان؟؟ كان الصبي فى قمة خجله ولم يستطع
رفع عيناه في عيناي، أغلقت عليه باب الحمام بعنف وأنا اقول أنا مستنية برة خلص
بسرعة، وخرجت لأضحك بينى وبين نفسي فها هو الصبي الأبله لا يعلم أنني المتعمدة
لجعله يفعل كل هذا وبدأ الشيطان بداخلى يساعدني فى التفكير عما يمكننى أن أفعل
به أكثرإنتهي محمود من الحمام ولم يجد ما يلبسه فصاح من الداخل متسائلا عما
يرتدي، فتحت باب الحمام عليه لأجده مخرجا رأسه من خلف ستارة الحمام بينما باقى
جسده متواري، أمسكت المنشفة وتوجهت اليه لأجذب الستارة ولأراه عاريا، كنت أرغب
فى رؤية قضيبه ولكننى لم ار شيئا أكثر من عقلة إصبع ولم يكن منتصبا بينما
خصيتاه لا يزيد حجمهما عن بندقتين صغيرتين وكان قد بدأت بعض الشعيرات تنموا فوق
قضيبه، كنت أتصرف وكأنني مع طفل فبدأت أجفف جسده وأتعمد أن ارتضم بمناطقه
الحساسة لأتسبب بإنتصاب قضيبه الذي لم يزد طوله كثيرا عندما انتصب فقد اصبح
كعقلتين إصبع ولكنه كان شديد الإنتصاب ولم يكن سميكا على الإطلاق فهو فى سمك
إصبع يدي الصغير، جففت جسده بينما كنت فى الحقيقة أعبث بجسده فكان لحمه الخالي
من الشعر يذكرنى بجسد لبنى الأملس ولم انس طبعا تلك المؤخرة الملساء فلم تسلم
من عبثي بالطبع، إنتهيت من تجفيف جسده لألف جسده بالمنشفه وأقول له يلا على
السرير تنام لغاية ما اغسل لك هدومك، سالنى حاروح كدة؟؟ قلت له ما فيش عندى
هدوم مقاسك ... انت مكسوف مني؟؟؟ يلا بلاش دلع، وذهبت به لحجرة النوم لأمدده
على السرير ولأدثره بالغطاء، وأذهب مسرعة لألفى بملابسه فى الغسالة، عدت له
وكانى متعبة وقلت له انا حانام جنبك لانى تعبت وانت حاول تنام شوية، تمددت
بجواره على السرير بينما كنت أراه يكاد يموت من شدة محنته وهياجه وكنت أستغل
فرصة أنه لا يجرؤ على فعل شئ، أعطيته ظهري وما هى الا لحظات وبدأت أصدر أصوات
تدل على إستغراقى فى النوم، بالطبع كنت مستيقظة ولكنني رغبت فى أن أعطيه الفرصة
لأري ماذا سيفعل، لقد كان يتلصص علي جسدى من نافذه الحمام بينما ها أنا الأن
مستلقية بجواره وهو عاري بينما أنا بذلك القميص الشفاف وعارية من تحته إلا لو
ظن أحدكم أن ذلك الكيلوت الصغير يمكن أن يخبئ شئ من جسد المرأةمرت عشر دقائق
ولم يفعل ذلك الفتي شيئا يذكر فبدأت اتقلب فى فراشي محاولة أن أجعل يدي تصطدم
بين فخذاه ولكننى لم أصل لمبتغاي، بعدها بقليل بدأت اشعر بشئ يلمس كف يدي، لم
أتحرك طبعا وإنما اصدرت المزيد من الأصوات التي تدل على النوم، فبدأ هذا الشئ
يحتك بكفي فعلمت أنه يحك قصيبه بكفي بينما بدأت أشعر بأصابع صغيرة تحاول لمس
فخذائ، بالطبع كان هذا ما أرغبه فلم أتحرك لأفسح له المجال أن يتحسس جسدي، بدأت
يداه تتسلل شيئا فشيئا حتى وصل إلى إعلى أفخاذي وقتها شعرت بأن جسده ينتفض وشعر
بسائل بيلل كف يدي، يا لذلك الملعون لقد أنزل مائه على كفي، لن أكذب عليكم لقد
أثارنى ذلك كثيرا حتى كدت أن أواجهه وأمارس معه الجنس ولكنني فضلت على
الإستمتاع بمحمود على هذا الوضع أفضل من ممارسة الجنس الصريح معه، تلااجع محمود
سريعا بعدما صب مائه بكفي وسحب يداه، مرت دقيقة لأتقلب فى الفراش ساحبة يدي
ولأضعها أمام وجهي بينما اعطيه ظهري فلا بستطيع رؤيتي وأنا أتذوق مائه، كنت
اضحك داخلى وأرغب فى رواية ما فعلت للبنى فقد تذوقت ماء الصبي ذو الإحدي عشر
ربيعا، كانت مؤخرتي تواجهه وكنت أشعر به فى بعض الأوقات يرفع الغطاء ليدخل رأسه
أسفل الغطاء ليري جسدي، كان القميص قد إنحسر عن اغلب مناطق جسدي فكانت طيزي
عارية فى مواجهته ما عدا ذلك السير الرفيع الموجود بالكيلوت، مد الطبي كفه
يتحسس لحمى اللين ولأجده قد إقترب محاولا إيصال قضيبه لفلقتي طيزي لأساعده أنا
فى احد حركات تقلبي ولأبرز له طيزى موارية سير الكيلوت لأجعل ذلك الشق بين
الفلقتين واضحا، كلما تحركت كان ينتظر محمود بضع دقائق حتى يتأكد من خلودي
للنعاس بينما كنت أنا متمحنة وأرغب فى عبثه، مرت دقيقتان ثم أعاد محمود إقترابه
لأشعر بذلك القضيب الصغير يحاول أن يدخل بين فلقتي طيزي، أثارني ذلك كثيرا
فوددت أن أمد يدي وأبعد له فلقتيا ليصل ذلك القضيب لشرجي فذلك القضيب لن يؤلم
بالشرج بينما لن يظهر بالكس الذي إعتاد على سمك قضيب محمود، فضلت السكون وترك
محاولات الصبي لتزيد هياجي هياج، وفعلا بدأ الصبي بدخل قضيبه بين فلقتي طيزي
بينما كان الفارق بينه وبين شرجي لا يزلا كبيرا فلن يمكن لهذا لطول ذلك العضو
من الوصول لشرجي، بدأ جسده يهتز ويداة تتحسسن بخفة أعلى فخذي حتي أستطاع ذلك
الملعون أن يصل لعانتي، كنت أود أن ابدأ فى إطلاق أهاتي ولكنني بالكاد أمسكت
أنفاسي، لأشعر به وقد أنزل مائه بين فلقتي طيزى وعندها قررت تغيير مسار تلك
اللعبة، فقد قمت مفزوعة وكأنني شعرت بما يفعله، وإستدرت إليه غاضبة وصفعته على
وجهه صفعة قوية وأنا اصرخ فيه يا إبن الكلب ... إيه اللي بتعملة ده يا قليل
الأدب، ولأقوم من جواره جارية بينما هو فى قمة رعبه من أن أقول لوالدته ولأغلق
عليه الباب بالمفتاح من الخارج وأنا أضحك بينى وبين نفسي ولأجري تجاه الحمام
لأتي بشهوتى وأمارس عادتى السرية فقد كنت فى قمة تمحنىدخلت الحمام مسرعة بينما
أسمع طرقات محمود على باب الغرفة المغلق وهو يترجانى بألا أخبر والدته وانه
يأسف لما فعل، دخلت الحمام وخلعت ملابسي وبدأت فى فرك *****ي المتهيج لأفرغ
شهوتي كنت أشعر بقطرات مني الصبي بين فلقتي طيزي فمددت يدي لأبللها من منيه
ولأفرك *****ي بمنيه، كان منيه أخف من مني هانى وشفاف تماما فيبدوا أن غدده لم
تكمل نموها بعد، تذكرت التصاقاته ولمساته وحينما سكب مائة بكف يدى لأتى شهوتى
وقتها ولينصب ماء كسي ويرتعش جسديكان صوت بكاء محمود مسموعا وكان يجب عليا تصنع
الغضب بينما أنا فى قمة سعادتى ونشوتي، أخرجت ملابسه من الغسالة فقد كانت جفت،
أخذتها وتوجهت إليه وفتحت باب الغرفة، كان المسكين جالسا على الأرض يبكي وهو
يتوسلنى بألا أخبر والدته، ألقيت ملابسه فى وجهه وقلت له قوم البس هدومك، وأعدت
إغلاق الباب عليه، توجهت لغرفتي وإرتديت قميص يداري جسدي بالكامل ثم عدت لأفتح
الغرفة وكان قد لبس ملابسه أخرجته للصالة وأجلسته بجوارى على الأريكة وبدأت
أساله بهدوء ايه اللى خلاك تعمل كدة، قال محمود أنا أسف ... ما كانش قصدي، قلت
له ماكانش قصدك؟ والقرف اللي نزل منك ده برضه مكانش قصدك؟ قال محمود أنا أسف
... بلاش تقولى لماما حتموتنى من الضرب، قلت له محمود أنا بأعاملك زي إبنى ...
عيب تعمل معايا كدة، أطرق محمود وجهه فى الأرض فقلت له إنت عرفت الحاجات دى
منين؟ ... قول بصدق علشان ما اقولش لمامتك، قال محمود وأنا صغير كنت بأشوف بابا
يعمل كدة لماما, ضحكت بداخلي فها أنا ساعرف حياة جارتى الجنسية، أظهرت علامات
العجب على وجهي وقلت له بإستفهام يعمل ايه؟؟ قال محمود كان بيخليها تديله ظهرها
وكان بيدخل فيها زي ما عملت دلوقت، تعجبت هل يمارس زوج صفاء الجنس بشرجها، لا
يبدوا عليها شيئا فهل تستمتع بالجنس من الشرج ام أنه يجبرها على ذلك، فقلت
لمحمود وبعدين؟؟ قال لي ابدأ أنا كنت أشوف ماما تتألم وتصرخ لكنه كان اوقات
يضربها ولما كبرت ورحت المدرسة الأولاد أصحابي قالولي إنه كان بينيكها وإن
الرجاله بينيكوا الستات، كنت أرغب فى معرفة المزيد عن صفاء فقلت له طيب بابا
لما كان بيقوم بعد ما يعمل لماما كدة كانت بتعمل ايه؟ قال محمود ببراءة كنت
أشوفها تتألم وتحضر دواء كريم وتحطه من ورا، سالته ورا فين؟ أشار محمود بإصبعه
وهو خائف ناحية طيزي وقال هنا، وقتها تأكدت أن زوج جارتي صفاء يضع قضيبه بشرجها
وتمنيت أن أراه وهو يفعل ذلك بها فصممت أن أحاول فتح أحاديث الجنس معها، ربتت
على ظهر محمود وقلت له خلاص أنا سامحتك لكن بشرط، قال بسرعة ايه؟ قلت له انك ما
تكررش اللي عملته ده تاني ... توعدني، قال بدون تردد ايوة ... أنا أسف، فقلت له
وأنا مش حاقول لحد اللي حصل وحاعتبر انك ما عملتش حاجة، وقبلته على جبينه
وضممته على صدري وكأني أسامحه بينما كنت أرغب فى أن أشعره بمدي ليونة أثدائي،
قمت وفتحت له التلفاز وقلت له أنا حادخل جوة اخلص شوية حاجات وإنت إتفرج على
التليفزيون، وتركته ودخلت غرفتي فكنت أرغب فى أستكمال إستعراضي فتركت من الباب
ما