انا (صلاح) وعمري 29 سنة غير متزوج وفي احد الايام وخلال عودتي من عملي
توقفت بسيارتي امام اسواق سوبر ماركت لغرض التسوق وفي الداخل رأيت فتاة
جميلة جدا" تسمرت عليها عيناي ولما أقتربت منها فأذا هي (دلال)
ابنة جيراننا قديما" وقد أفترقنا منذ أن كان عمري 16 سنة وعرفتني
فورا وقالت أهلا صلاح فتلعثمت في البدء وبادرتها بالسلام الحار والسؤال عن
احوالهم وعلمت انهم بعد أن أنتقلوا من منطقتنا توفي والدها وتزوجت شقيقتها
الكبرى ثم تزوجت هي ولكن زواجها لم يدوم أكثر من أربعة أشهر فقد توفي زوجها
بحادث أصطدام سيارة وعادت الى بيتهم بعد أن ورثت عنه مالا كثيرا وهي الآن
بزيارة لاحد أقاربهم وتنوي التسوق للعودة الى دارهم التي تبعد عن منطقتنا
بمسافة نصف ساعة تقريبا فسألتها أن كان هناك من ينتظرها لايصالها فأخبرتني
بأنها ستستأجر سيارة أجرة فقلت لها لايصح ذلك وسيارتي موجودة فمانعت اولا
لكي لاتزاحمني ثم وافقت على أن تستكمل تسوقها وفي خلال تجوالنا في السوبر
ماركت تذكرنا أيامنا القديمة وكيف كنا نلعب سوية وأستمر شريط ذكرياتنا معا
الى مابعد ركوبنا السيارة حيث فاجئتني بتذكرها لعبتنا ( العريس والعروسة )
تلك اللعبة التي لعبناها معا بعد أن أختلسنا النظر الى أبن الجيران في
غرفته يوم عرسه وكنا نقف سوية في الحديقة نتلصص من احد الشبابيك ومن فتحة
أحدى الستائر التي لم تكن مغلقة بالكامل وكان عمري يومها ثلاثة عشر سنة وهي
في الحادية عشر من عمرها وتابعنا سوية لحظات يوم الدخلة الى نهايتها ثم
بعدها اردنا ان نقلدهم فذهبنا الى غرفة جدتي الفارغة في حينها وتمددنا على
الفراش وبدأنا نقلد كل مارأيناه الا أن ماأفزعنا هو قطرات الدم التي نزلت
من كسها ثم افترقنا هاربين من بعضنا وقد لاحظت هي احراجي فضحكت وقالت لعب
صغار لايمكن المؤاخذة عليه وقالت أنت أكيد تود سؤالي عن كيفية تصرفي ليلة
دخلتي خاصة وأني لست عذراء ؟؟؟ فبقيت ساكتا من كثرة أحراجي فأجابت وقالت
لقد تدبرت الامر مع احدى أعز صديقاتي ورتبت موضوع قطرات دم وهمية في حلكة
الظلمة بحجة خوفي من الضوء ومر الموضوع على زوجي رحمه **** وهنا أقترحت علي
أن نتغدى سوية في دارهم فوافقت ولدى وصولنا لم نجد أحدا في الدار حيث كانت
أمها قد تركت رسالة على الباب تعلمها بذهابها لزيارة شقيقتها على أن تعود
مساء وهنا حاولت الاعتذار لعدم وجود أحد الا أنها أصرت على الغداء معها أو
أنها ستزعل بشدة وأمام الحاحها دخلت دارهم حيث بدأت على الفور بتهيئة
الطعام وأستأذنت قليلا لتغيير ملابسها ثم عادت وهي ترتدي ملابس المنزل التي
كانت تبرز محاسن جسدها بشكل ملحوظ وجلست أمامي واضعة ساقا على ساق وتتحدث
عن شوقها لايام زمان وخلال حديثها أنتقلت بجلستها الى جواري على الكنبة
وجلست بشكل جانبي رافعة أحدى ساقيها مثنية على الكنبة وسألتني لماذا لم
أتزوج لحد الآن فأخبرتها بألانشغال بالعمل وتكوين حياتي من الناحية المادية
وأقترحت تسلمي أحدى الشركات التي ورثتها عن زوجها لثقتها العالية بي وفي
هذه الاثناء ولشدة قربها مني وعطرها الفواح وصدرها النافر التي كانت حلماته
تبرز من خلف الملابس بدأ قضيبي بالانتصاب وحاولت مداراة ذلك بتغيير وضعية
جلوسي الا أنها كانت ذكية جدا ومنتبهة بشكل عالي فقالت يظهر أنك أشتهيت
لعبة ( عريس وعروسة) وبحركة مفاجئة مدت يدها لتمسك قضيبي من خلف البنطال
وقالت صدقني بأني دائما أتذكر أيامنا وكيف كانوا أهلينا يتمنون زواجنا سوية
ولكن الظروف دائما هي الاقوى ثم فتحت سحاب بنطالي لتخرج المارد من سجنه
وقالت حرام عليك تحبسه ومالت عليه تلحسه وتمصه بشراهة فمددت يدي لارفع
ثوبها حيث لم تكن ترتدي شيئا تحته وياله من جسد أبيض ناصع ناعم ماأن رأيته
حتى بدأ قضيبي ينبض ثم مددت يدي لادأعب بظرها وشفري كسها وكانت حرارة جسدها
قد بدأت بالازدياد وكنت أسمع تأوهاتها وهي تلحس قضيبي فنزعت ملابسي على
عجل ومددتها على الكنبه فاتحا ساقيها ووضعت رأس قضيبي بين شفريها ودفعته
ببطء فسمعت تألمها منه مصحوبا بآهات لذتها آآآآآآآآآآآوه آآو آآو أأأأأيه ه
ه ه أأح آآخ خ خ فكنت أسحبه قليلا وأدفعه أكثر فبدأ سائل كسها بالنزول حتى
أني أحسست بأنه قد بلل الكنبة وبدأت تتأوه آآآآآه آآي آآآه آآآووووه
وحقيقي أحسست بلذة لم أحسها طوال حياتي فيما شعرت بأنها تتألم بجد وتتلذ
بشدة ورفعت ساقيها ووضعتها على كتفي ثم بدأت بأيلاج قضيبي فيها وسحبه بسرعة
فيما كانت يداي تداعبان حلمتي صدرها النافر وعندما احسست بأني سأقذف حاولت
سحب قضيبي ليقذف خارج مهبلها الا أنها سحبتني بقوة وقالت لالا لا لايهم
أأأقذف في كس س س ي أأأيه فسأتناول حبوب منع الحمل وكانت كلماتها تتقطع مع
حركة قضيبي داخلها فصرخت هيا اقذف داخلي فدعنا نتلذذ عندها لم أصمد فبدأ
قضيبي يصب حممه *****ية في أعماق رحمها فيما كانت تصرخ آآآيه أوووه آآآه ه ه
هه آآآه وأستكانت حركاتها تحتي بعد أن كانت أظافرها قد خططت ظهري وغفت
قليلا فيما كنت أنظر اليها غير مصدقا عيني وبعد برهة قليلة نهضت عنها وأخذت
منديلا ورقيا لامسح قضيبي فيما سحبت هي منديلا أخرا" ومدت يدها
تمسح بقايا منيي من بين أشفار كسها وضحكت وهي تنظر الى المنديل فنظرت ورأيت
قطرات بسيطة من الدم فقالت يظهر أنك فتحتني مرتين في حياتي وحقيقي أستغربت
ذلك وهي المتزوجة فقالت لاتستغرب فقد مضت مدة طويلة جدا لم يدخل في كسي
شيئا فسألتها عن المدة فقالت لقد تزوجت قبل ستة سنوات توفى زوجى بعد أربعة
أشهر وأحسبها أنت فضحكنا ونهضنا لدخول الحمام وفي باب الحمام قالت أريد
لعبة (العريس والعروسة )في الحمام .. أرجو أن تكون قد اعجبتكم هذه القصة
وأعرف رأيكم فيها .. .
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
رشا بنت الجيران
أقمت علاقة حب مع ابنة جارنا الذي كان أهلانا أصدقاء منذ البداية ، فكنت لطالما أراها ، في الحقيقة ، تعرهها على أهلها عندما كنت في الصف الثاني ، و بقينا أصدقاء طفولة حتى شعررت أنني لم أعد أستطيع العيش بدونها ، نعم لقد أحببتها حدث هذا عندما كنت في بداية الصف العاشر ، حيث إنتظرت زيارتها لنا و أخبرتها بشعوري نحوها ، كان كلامي بالنسبة لها مفاجأة فقد كانت تعتبرني أخاً لها ، و بعد ذلك اليوم إنقطعت عني لمدة شهر ، و في النهاية توسلت لها لكي ترضى أن أقابلها و تأتي عندنا ، بقينا على هذه الحال نحو السنة و في النهاية تأكدت أنها وقعت في حبي هي الأخرى ، بقينا نحب بعضنا بالسر حتى أنهينا المرحلة الثانوية ، و لعلمكم هي تصغرني بسنتين ، بعد ذلك بدأت علاقتنا بالتطور حيث كنت أخرج معها بالسر طبعاً إلى أحد المراكز التجارية ، و هكذا حتى أتى ذلك اليوم الذي لا ينسى ، ففي يوم الثلاثاء من أحد أيام السنة الماضية ، قالت لي إن أمها تعاني من مرض عصي على أطباء بلدنا لذلك قررت أن تذهب هي و والدها إلى أحد الدول الأوروبية لتلقي العلاج هناك ، طبعاً هي لم تدرك ما كنت أفكر فيه ، لقد كانت رشا هي الفتاة الوحيدة التي لفتت نظري حتى اليوم ، و لذلك أردت أن أقترح عليها إقترحاً سحرياً ، عرضت عليها أن أؤنسها و ذلك بأن أقضي معها فترة السهرة يومياً حتى عودة والديها و لمعلوماتكم هي وحيدة لا أخ أو أخت لها ، طبعاً في البداية خشيت أن يكتشف أمرنا لكنها كانت سهلة الإرضاء ، و في كل ليلة كنت أقول لوالدي إنني ذاهب إلى أحد أصدقائي و بالإتفاق معه يحول المكالمات التي تأتي من والدي إلى هاتفي المحمول ، في الأسبوع الأول كانت السهرة تقضي بأن نتحدث عن بعضنا و عن مستقبلنا ، و بعد ذلك بدأت أغازلها ، و شيئاً فشيئاً و في نهاية الأسبوع الثالث ، حدث هذا الأمر ، فقد كنت قبل ليلة واحدة قد طلبت منها أن ترتدي أجمل ثيابها لتكون أجمل من أي وقت شاهدته فيها ، طبعاً أنا أيضاً جهزت نفسي لأبدو في أبهى حلة ، دققت عليها الباب ، فتحت ، من هي ، آه إنها رشا ، في البداية بهرني جمالها و قلت : أأنت رشا أم ملاك جاء يحل مكانها إبتسمت لي إبتسامتها الجميلة و دخلت إلى الصالة ، طبعاً في ذلك اليوم فتنت بجمالها ، فقد كانت ترتدي فستناناً قصيراً يظهر وركيها ، جلسنا مقابل بعضنا كما هي العادة لكنني هذا المرة جلست بقربها و عندما أرادت القيام أجلستها و قلت لها أن لدي طريقة تشعر الإنسان بالإسترخاء و أريد تجربتها ، فقالت لي و هي تتسائل: و ما هي تلك الطريقة ؟؟ فقلت : سوف أقوم بتدليك شعرك ، لقد كان شعرها أسود ينساب على كتفيها كالشلال ، بدأت أدلك شعرها ، و بعد قليل إقترحت عليها أن أعمل لها مسجاً ، فأعجبتها الفكرة ، فأدارت لي ظهرها و مالت بجسمها إلى الإمام طبعاً في هذا الوقت سنحت لي الفرصة لرؤية طيزها من فوق الفستان الذي ترتديه ، بدأت بتدليك كتفيها و رقبتها و بدأت أشعر أنها استسلمت لحركاتي ، فاستلقت على الكنبة التي كنا نجلس عليها ، فحملتها متوجهاً إلى غرفتها ، وضعتها على السرير ، و أكملت التدليك لكنني بدأت أنزل بيدي شيئاً فشيئاً حتى وصلت قدميها بدأت أرتفع و عندما وصلت بداية فستانها بدأت أرفعه ببطء ، بداية لم تمانع في أن أرى جسمها دون أن أقترب منه ، لكنني أقنعتها بالسماح لي بأن أتلمس جسدها بيدي و كما قلت لكم سابقاً هي سهلة الإرضاء ، و عندما نزعت عنها فستانها ظهر جسدها الذي أعتبر أنه خلق فقط للنظر إليه ، بدأت أتلمس صدرها من فوق الستيان و بحركاتها السريعة ، أزالت الستيان و قال لي : إن أعجبني تدليكك لصدري سألبي لك أي أمر و فعلاً بدأت أداعب لها صدرها و حلمات ثديها و أقبلهما و أمص قليلاً من الحلمة ، شعرت أنها بدأت ترغب بالعملية الجنسية ، فبدأت أتلمس لها جسدها حتى وصلت كسها فقربت فأزحت الهاف الذي ترتديه لأرى الكس الحقيقي لأول مرة كان أجمل من الكس الذي يظهر في الأفلام ، قربت فمي منه و بدأت ألحسه ، و عندها بدأت أسمحها تطلق الآهات بصوت منخفض ، و عندها تأكدت أنها نضجت للعملية الجنسية ، فابتعدت عن كسها لكن وجدت في عينيها رجاءً بالعودة لما كنت أفعله ، فلم أتردد و أعدت الكرة ، بعد ذلك قلبتها و أزلت الهاف ، نظرت إلى طيزها فاقتربت منها لأقبل لها فتحة طيزها ، و قلت لها هل تسمحين أن أدخل أصبعي فيك ، فلم تتردد في الموافقة ، فأدخلت أصبعي الأوسط في فتحة طيزها و بدأت أسمع صيحاتها تعلو كلما أغوص أكثر في أعماق طيزها ، و عندها طلبت من رشا للسماح لي بإدخال زبي في كسها ، حتى هذه اللحظة كنت أرتدي كل ثيابي ، و قبل أن تجاوبني وقفت فوقفت لأنني ظننت أنها انزعجت من طلبي ، لكن العكس هو الصحيح ، حيث بدأت تتلمس زبي القائم من فوق ثيابي ، و قالت لي : نعم ، لكن ألا تريد إخراجه ، لا تتعب نفسك و بدأت بنفسها تقوم بإزالة ثيابي عني حتى بقيت عارياً ، عندها نظرت إلى زبي و تتعجب ، و بعد ذلك نزلت إلى الأرض ، و اقتربت من زبي ، و وضعت بخفة في فمها و بدأت تمصه ، طبعاً كان ذلك منتهى اللذة ، و عندما اقتربت من اللحظة التي سأقذف فيها ، أعلمتها لكنها تابعت ، حتى بدأت بالقذف و عندما انتهيت ، وقفت على رجليها ، و اقتربت من فمي و بدأنا نتبادل قبلة ، لكن العجيب فيها ، أنني لاحظت أنها أبقت ما قذفته في فمها حتى و نحن أثناء تبادل القبلات ، و بدأت أمتص ما قذفته من فمها فلاحظت هي ذلك و بدأت تمتصه هي كذلك ، حتى امتصصناها كلانا كانت حركة لم أر مثلها من قبل بل و لم أسمع مثلها من قبل لكنها أعجبتني ، استنرت القبلة لفترة ، بعدها ألقت بنفسها على السرير على بطنها و بيدها فتحت لي طيزها و تقول لي :أهلا بزبك في طيزي ، فضحكت من قولها ، و بدأت أدخل زبي في طيزها لتبدأ صيحاته مرة أخرى ، كانت تلك الصيحات المحرض الأول على المتابعة ، و صحيح أنني عاملتها بقسوة حيث كنت أخرج و أدخل زبي بسرعة فائقة ، تجاهلت صيحاتها و أهاتها لكنها كانت تقول لي : ’أ�أه أنت تؤلمني ، زيد يا وائل زيد النيك حلاوة ، و تارة تقول : أي أه أه ، زبك حلو يا وائل حلو كثير ، نيكني يا وائل بنيكني و لا يهمك ، تابعت حتى بدأت بالقذف و بعد ذلك أخرجت زبي من طيزها ، فمدت بسرعة أصبعها إلى طيزها و أخرجت شيئاً من المني المسكوب في طيزها و بدأت تلحسه و تقول : طعمه أطيب من الحلاوة ، فشاركتها ذلك و مددت أصبعي إلى طيزها و بدأت ألحس مائي المسكوب في طيزها ، فقالت لي : ليش تقلدني ، يا وائل ؟ و بدأت بالضحك ، فقلت لها : إذا ما قلدتك بأحلى حركة تساويها من بقلد؟؟؟ ، بعد فترة تعودنا على التقابل بالسر ، و هكذا حتى دعتني هي بنفسها إلى أن أفتحها ، فلم أتردد فقد كنت أنتظر تلك اللحظة و فتحتها ، بعد سنة من ذلك اليوم ، حيث كنا خلال هذه السنة نمارس الجنس بكافة أشكاله ، مرضت مرضاً شديداً ، فدخلت المشفى ، و خلال التحاليل أكتشف أنه حامل و عندها ، أختفت هي و عائلتها إلى الأبد ، و لم أرها بعدها ، لقد بكيتها كثيراً ، لكنني ندمت لأنه كان بإمكاني أن أكسبها لو تزوجتها ، و هكذا إنتهت قصة حب طويلة بقصة جنس كشفتها.
صاحبه الشقه المفروشه (الجوع الجنسيس ))
كنت اسكن بشقه مفروشه بمنطقه الشاطبي بالاسكندريه . وعندما ذهبت هناك لاول مره قال البواب لازم نشوف مدام لبني صاحبه الشقه علشان ندفع لها الايجار ووالتامين وكمان نوقع العقد الوقتي . المهم ربيع وهو اسم البواب نادي وهو ينظر لفوق . ياست لبني ياست لبني الساكن الجديد وصل .
بعد شويه سمعت صوت نواعمي بيقول ياييبييييع وهو طبعا اسم ربيع بس الست لبني بتلحنه وهي لدغه بالراءقصص احساس . وقالت الست لبني اطلعوا علشان اجبلكم العقد . كنت تعبان من السفر وكان الجو ممطر بالخارج بيسمونها الاسكندرانيه النوه . وبالشتاء بيكون الشقق المفروسه اكثرها خاليه لا تؤجر الا لطلاب الجامعه . واي صاحب شقه لما بيلاقي ساكن جديد بيمسك فيه برجله وسنانه بدلا ما هي مقفله ولا تدر اي دخل .
المهم طلعنا للدور التاني . وكان باب شقه مدام لبني مفتوح . وخرجت الست لبني وهي لابسه روب علي قميص نوم . وكنت حاسس انها بردانه جدا من البرد القارس والمطر والرياح العاتيه فقد كانت البنايه بجوار بحر اسكندريه .
كانت الست لبني سمراء وتلف شعرها بايشارب احمر وتضع قليل من المكياج . وكنت اري فيهاالجسم الفلاحي . وفعلا كانت من ارياف مصر وجائت الاسكندريه وتزوجتك مع السيد رجب صاحب المطعم المشهور بالاسكندريه . وكانت هي تدير الشقق المفروشه فهي تمتلك اكتر من 4 شقق بنفس البنايه اللي يمتلكها زوجها الرجل الثري .
كانت لبني صاحبه جسم ملفوف ولا يعكر الصفو الا وجود بطن كبيره نوعا ما وهي لافه جسمها بحزام الروب . وكنت اري تقسيمات طيظها وصدرها البارز بالروب .
وفجاه قالت ياييببببببيع انزل انت وانا ح احضر العقد للاستازز وح اديله المفتاح . اعطيت ربيع البقشيش المفروض علي كل واحد . ونزل ربيع وهو يقول مبروك علي الشقه يابيه ومتشكرين ئو ئوي طبعا بيشكرني علي الخمسه جنيه اللي لطعتهم بكف ايده .
كانت احاسيسي ان الست لبني دي ست قادره وقدره باللغه المصريه يعني عندها قوه وشخصيه بتتحكم بكل شئ وخاصه فيما يمتلكه زوجها . كانت بتتكلم بعيونها ولغه العيون هي التفحص . كانت بتتفحصني من قدمي لشعري .المهم حاولت اتجنب عيونها وفجاه قالت انتظر هنا يا استاززز اجيب العقد واجي وقالت ممكن البطاقه الشخصيه اعطتها وقالت ده مش بطاقه عائليه انتي ايه مش متزوج قلتلها لا . قالت طيب انتظرني دقيقتين . كان الجو بارد علي السلم وكان نفسي بكوب شاي يدفيني . خلصوا الدقيقتين وكمان دقيقتين متلهم وظليت واقف والدقيقتين صاروا عشرهقصص احساس . واخيرا تعطفت عليا مدام لبني وفجاه اجد انسانه تانيه غير اللي شفتها من شويه فالشعر السايح نزل علي كتفها والروب انخلع وطلعت بفستان اخر مودرن احمر مشجر وما كنت مصدق انها بالبرد ده تطلع بفستان حرير ظهر معالم ومفاتن جسمها .
كانت انثي حقيقيه جسمها مليان وطويله فخادها كانت تظهرمن الفستان انهم شئ فظيع مليانين وصدرها كان يبرز للامام كالبلدوزر يعني ممكن يشيل اي حد يقف امامه . كانت قد وضعت كتير من المكياج وكنت اشم رائحه البرفان .وهي تنظر لي بعيونها وتتفحصني من ساسي لراسي .
قالت انا اسفه علي التاخير كنت بدورعلي العقود . بس عقود ايه اللي بتدور عليها دي كانت بتتزوق وبتستعرض ***انياتها امامي .اعطتني العقد وهي تقول طبعا انت مالكش اصحاب ح يجوا يزوروك ؟؟ قلتلها لا انا لا اعرف احد بالاسكندريه انا فقط جاي اخلص اوراق خاصه وح ارجع القاهره . قالت بس انتا باين عليك مش عايش بمصر ملابسك بتقول كده كنت لابس جينز قطيفه بني وفانيله نايك بيج وجاكت بيج بس باين انه مش مصنوع بمصر . قلتلها عندك حق انا اعيش بهولندا قالت ااااه . وليه ماتزوجتش قلتها النصيب . قالت هو يعني مافي حد بالهولنديات عجبك قلتلها لا كلهم حلوات بس انا ليه مزاج خاص . قالت ايه هو . قلتلها مره تانيه لاني تعبان من السفر وبالبحث عن شقه وبردان . قالت اتفضل اعملك شاي قلتلها لالالا انا ح اروح الشقه قالت لا انا ح اعملك شاي ادخل قصص احساس. بصراحه كنت عاوز ادخل بس انكسفت قلتلها لا معلش . قالت خلاص ح اعملك ترموس شاي وساندوتشين جبنه واجبهملك ما انت ح تسكن بالشقه اللي امامي .كان الدور فيه 4 شقق مملوكين للسيد رجب زوجها .وهي المديره للشقق...........
المهم وقعت العقد واعطيتها الفلوس والتامين واعطتني المفتاح . ودخلت شقي ولبست بيجامه شتويه تدفيني . وكنت عاوز اخد دش سخن بس كنت منتظر الست لبني يمكن تيجي باي وقت .
بصراحه حسيت ان الست دي عاوزه تتعرف وانها عجبها شئ فيا . المهم بعد حوالي ربع ساعه رن جرس الباب وكانت الست لبني ومعها صينيه عليها طبق وساندوتشات وتورموس شاي وسكر وقالت اتفضل . قلتلها ده كتير ئوي قالت لا ابدا انتا ضيفنا واكرام الضيف واجب وطبعا لهفت مبلغ كبير باسبوع ح اسكنه . يا استاززز احمد مش ده اسمك ؟قلتلها اكيد ده مكتوب بالبطاقه . فضحكت ضحكه ولا الراقصات وانا بداخلي اقول ليلتنا نجف .........
المهم قالت اتركك تستريح ولو عاوزاي حاجه رن عليا . قلتلها بفكري وعقلي عاوز انيكك ولكن لساني قال لا ابدا حضرتك عملتي كل شئ شكرا لك....قصص احساس....المهم بصتلها بصه وابتسامه معبره وكنت حاسس ان المدام عاوزه تتكلم وانها مكسوفه تدخل لان كلامنا كلو كان خارج الشقه طبعا.
المهم ذهبت للسرير بعد اجل السندوتشات وكنت واقع من الجوع . وشربت الشاي اللي معمول بمزاج ئوي من لبني مليان نعنان .
باول السهرماجاليش نوم لان المكان جديد علي وبعد تقريبا ساعه روحت بالنوم .........
............. وكنت رايح بالنوم وتقريبا الساعه الثالثه صباحا اسمع خناقه وواحده بتزعق وتقول بتقول انتي مش ح تبطل الشرب ده والسهر انا خلاص زهقت منك ومن حياتك .................. كانت خناقه الست لبني مع زوجها صاحب المطاعم والشقق ....
...... لانه بيرجع كل يوم وش الفجر سكران.............كانت الست لبني هايجه زي بحر الاسكندريه بالنوه او ارياح البحر العاتيه ...قصص احساس........نظرت من شباك الغرفه علي بحر الاسكندريه وجدت الموج بيخبط بالشاطئ والمياه بتصل للرصيف التاني من الشارع حسيت بقشعر بجسمي وجريت تحت البطانيات وروحت بالنوم .
اليوم التالي صحيت مبكرا لاذهب لجامعه الاسكندريه حتي اخلص الاوراق المطلوبه . وقبلها ذهبت لمطعم الفلول والطعميه المشهور بالاسكندريه واكلت ساندوتشات الفلول وشرب الشاي .
رجعت لشقتي بالمساء وهناك وضعت المفتاح بالباب لاجد باب الشقه بتاعه الست لبني بيفتح وهي بتقول انت كنت فين اليوم كله انا كنت قلقانه عليك .... استغربت من كلمه قلقانه .... حسيت ان الست لبني عاوزه تتكلم ....
اعملك شاي واجبهولك قالت الست لبني قصص احساس.... حسيت انها بتجر ناعم وعاوزه تتكلم وتتعرف ....حسيتمن حركاتها واسلوبها انها محتاجه لشئ وجائز محتاجاه مني . بس انا كنت حذر معها وخاصه انها سليطه النساء والنوع ده ممكن يعمل اي شئ لو حد عملها اي شئ مش علي مزاجها وكيفها .............. يعني لازم الواحد يحترم نفسه ....... بس جسمها كان مجنني ....
كان معي كيس فيه ساندوتسات من عند المطعم ........ وهي سالت ايه الكيس ده فيه ايه ؟؟؟؟ اكل ده انا مخليالك غداء من طبيخي لالالا استني ما تكولش دلوئتي وانا رجعالك اصبر ........
المهم كنت مزهول من تصرفاتها وكانت هي خدومه جدا وقلت لنفسي مش معقول تعمل كده مع كل ماجر للشقه ..
... بعد عشر دقائق رن جرس الباب . فتحت لقيت الست لبني معها صنيه كبيره وعليها اطباق متغطيه وقالت وسع وسع يااستاز طبعا استاز تنتهي بحرف (ذ) بس انا بكتبها كما تنطفها هي ...المهم
جلست امامي وقالت اقعد وعرت الصينيه واذا بيها فرخه محمره ومكرونه وسلاطه خضراء وبرتقال حاجات تفتح النفس .... جلست وكنت مكسوف جت وجلست بجانبي ومسكتالفرخه وفركتها وقطعتها بايدها وقالت انتي ايه مكسوف ؟؟؟ كل كل ياراجل قلتلها وانتي مش ح تكلي قالتلي لالا انا كلت وده نصيبك قلتلها ده كتير ئوي قالت لو فضل شئ ابقي حطه بالثلاجه...... بعد شويه قالت كل انتي وانا ح اروح اعملك الشاي واجي.....قصص احساس...... وبعد شويه رجعت وشعرها علي كتفها ولابسه روب اخضر وتحته قميص او جلابيه حمراء. وحسيت ان جسمها شمع ابيض جميل ومليان جسم فلاحي ايه بخيره .. جلست وقعدت تسالني علي شغلي وهولندا وقالت لي انتي بتشتغل ايه قلتلها اخصائي علاج طبيعي قالت ياعني ايه قلتلها بعالج الاصابات والالام اللي بجسم اللناس قالت دكتور يعني قلتلها لا الاخصائي ليس دكتور ... قالت ممكن اسالك استشاره قلتلها لو بتخصصي ممكن قالت انا عندي الالام بظهري ومحتاجه تدليك .. وعندي بطن كبيره ممكن تعملي برنامج علاج ... قلتلها ممكن بس احب اشوف ظهرك وبطنك .... قالت خلاص انتظرني ....................
ذهبت ورجعت وكانت لابسه روب تاني غير الاولاني وقالت تحب تشوف ظهري فين ؟؟؟؟ علي السرير والا علي الكنبه ؟؟؟؟؟؟؟؟
قلتلها علي الكنبه... راحت ناحيه الكنبه ونزلت الجزئ العلوي من الروب وكان جسمها ناعم وابيض ولم اكن اتصور ان هذه السيده عندها هذا الظهر الناعم. نامت الست فريده علي وشها وهي تلملم صدرها المليان . سالتها اين الالم قالت عند اكتافعا من فوق .اخدت بلمس اكتافها باصايعي واحسست من اول لمسه برعشه جسمها واحسست كانها اول مره حده يلمس جسمها. ابتدات بوضع كفي علي كتفها وهي ابتدات تصدر اصوات انفاس مكتومه ومحبوسه ... اخدت بعمل تدليك لظهرها وهي بكل مره تتلوي وتقول جميل ئوي ايدك حلوه كبيره ودافيه قصص احساس....نزلت علي منتصف ظهرها قصص احساس... واحسست ان الست بترفع طيظها لاعلي قليلا... احسست ان الست لبني ابتدات تستجيب مع ملامسه كفي لظهرها ..قصص احساس.ابتدات الست لبني تتلوي من يدي ومن فرك الكفين لظهرها ... نزلت شويه ... كنت حاسس انها تريد شئ بس كنت خايف منها ومن لسانها السليط وقلت لنفسي بلاش تغوط ياواد لحسن يحصل مشاكل ...ولكن فريده ابتدات تشجعني اكتر واكتر وهي تقول نزل ايدك لتحت شويه عند الحوض فيه الم كتير ... قلتلها نزلي الروب لتحت شويه .. عندها فوجئت بقولها تحب اقلع الروب ؟؟؟ قلتلها يستحسن ... قلعت الروب وعندها نظرت الي طيظها المليانه المستديره .. زو الكيلوت الاحمر الستان ... لما نظرت للكيلوت حسيت ان الستلبني تريد ان تتناك فنوع الكيلوت هو كيلوت تجهيز المراه نفسها للنيك ... حسيت ان الكيلوت مبلول من تحت شويه ... وحسيت انها بتشجعي علي اتمام مهمه هي اختارتني انا لتنفيذها ... نزل بيدي لتحت وسطها قبل الحوض
بعد شويه سمعت صوت نواعمي بيقول ياييبييييع وهو طبعا اسم ربيع بس الست لبني بتلحنه وهي لدغه بالراءقصص احساس . وقالت الست لبني اطلعوا علشان اجبلكم العقد . كنت تعبان من السفر وكان الجو ممطر بالخارج بيسمونها الاسكندرانيه النوه . وبالشتاء بيكون الشقق المفروسه اكثرها خاليه لا تؤجر الا لطلاب الجامعه . واي صاحب شقه لما بيلاقي ساكن جديد بيمسك فيه برجله وسنانه بدلا ما هي مقفله ولا تدر اي دخل .
المهم طلعنا للدور التاني . وكان باب شقه مدام لبني مفتوح . وخرجت الست لبني وهي لابسه روب علي قميص نوم . وكنت حاسس انها بردانه جدا من البرد القارس والمطر والرياح العاتيه فقد كانت البنايه بجوار بحر اسكندريه .
كانت الست لبني سمراء وتلف شعرها بايشارب احمر وتضع قليل من المكياج . وكنت اري فيهاالجسم الفلاحي . وفعلا كانت من ارياف مصر وجائت الاسكندريه وتزوجتك مع السيد رجب صاحب المطعم المشهور بالاسكندريه . وكانت هي تدير الشقق المفروشه فهي تمتلك اكتر من 4 شقق بنفس البنايه اللي يمتلكها زوجها الرجل الثري .
كانت لبني صاحبه جسم ملفوف ولا يعكر الصفو الا وجود بطن كبيره نوعا ما وهي لافه جسمها بحزام الروب . وكنت اري تقسيمات طيظها وصدرها البارز بالروب .
وفجاه قالت ياييببببببيع انزل انت وانا ح احضر العقد للاستازز وح اديله المفتاح . اعطيت ربيع البقشيش المفروض علي كل واحد . ونزل ربيع وهو يقول مبروك علي الشقه يابيه ومتشكرين ئو ئوي طبعا بيشكرني علي الخمسه جنيه اللي لطعتهم بكف ايده .
كانت احاسيسي ان الست لبني دي ست قادره وقدره باللغه المصريه يعني عندها قوه وشخصيه بتتحكم بكل شئ وخاصه فيما يمتلكه زوجها . كانت بتتكلم بعيونها ولغه العيون هي التفحص . كانت بتتفحصني من قدمي لشعري .المهم حاولت اتجنب عيونها وفجاه قالت انتظر هنا يا استاززز اجيب العقد واجي وقالت ممكن البطاقه الشخصيه اعطتها وقالت ده مش بطاقه عائليه انتي ايه مش متزوج قلتلها لا . قالت طيب انتظرني دقيقتين . كان الجو بارد علي السلم وكان نفسي بكوب شاي يدفيني . خلصوا الدقيقتين وكمان دقيقتين متلهم وظليت واقف والدقيقتين صاروا عشرهقصص احساس . واخيرا تعطفت عليا مدام لبني وفجاه اجد انسانه تانيه غير اللي شفتها من شويه فالشعر السايح نزل علي كتفها والروب انخلع وطلعت بفستان اخر مودرن احمر مشجر وما كنت مصدق انها بالبرد ده تطلع بفستان حرير ظهر معالم ومفاتن جسمها .
كانت انثي حقيقيه جسمها مليان وطويله فخادها كانت تظهرمن الفستان انهم شئ فظيع مليانين وصدرها كان يبرز للامام كالبلدوزر يعني ممكن يشيل اي حد يقف امامه . كانت قد وضعت كتير من المكياج وكنت اشم رائحه البرفان .وهي تنظر لي بعيونها وتتفحصني من ساسي لراسي .
قالت انا اسفه علي التاخير كنت بدورعلي العقود . بس عقود ايه اللي بتدور عليها دي كانت بتتزوق وبتستعرض ***انياتها امامي .اعطتني العقد وهي تقول طبعا انت مالكش اصحاب ح يجوا يزوروك ؟؟ قلتلها لا انا لا اعرف احد بالاسكندريه انا فقط جاي اخلص اوراق خاصه وح ارجع القاهره . قالت بس انتا باين عليك مش عايش بمصر ملابسك بتقول كده كنت لابس جينز قطيفه بني وفانيله نايك بيج وجاكت بيج بس باين انه مش مصنوع بمصر . قلتلها عندك حق انا اعيش بهولندا قالت ااااه . وليه ماتزوجتش قلتها النصيب . قالت هو يعني مافي حد بالهولنديات عجبك قلتلها لا كلهم حلوات بس انا ليه مزاج خاص . قالت ايه هو . قلتلها مره تانيه لاني تعبان من السفر وبالبحث عن شقه وبردان . قالت اتفضل اعملك شاي قلتلها لالالا انا ح اروح الشقه قالت لا انا ح اعملك شاي ادخل قصص احساس. بصراحه كنت عاوز ادخل بس انكسفت قلتلها لا معلش . قالت خلاص ح اعملك ترموس شاي وساندوتشين جبنه واجبهملك ما انت ح تسكن بالشقه اللي امامي .كان الدور فيه 4 شقق مملوكين للسيد رجب زوجها .وهي المديره للشقق...........
المهم وقعت العقد واعطيتها الفلوس والتامين واعطتني المفتاح . ودخلت شقي ولبست بيجامه شتويه تدفيني . وكنت عاوز اخد دش سخن بس كنت منتظر الست لبني يمكن تيجي باي وقت .
بصراحه حسيت ان الست دي عاوزه تتعرف وانها عجبها شئ فيا . المهم بعد حوالي ربع ساعه رن جرس الباب وكانت الست لبني ومعها صينيه عليها طبق وساندوتشات وتورموس شاي وسكر وقالت اتفضل . قلتلها ده كتير ئوي قالت لا ابدا انتا ضيفنا واكرام الضيف واجب وطبعا لهفت مبلغ كبير باسبوع ح اسكنه . يا استاززز احمد مش ده اسمك ؟قلتلها اكيد ده مكتوب بالبطاقه . فضحكت ضحكه ولا الراقصات وانا بداخلي اقول ليلتنا نجف .........
المهم قالت اتركك تستريح ولو عاوزاي حاجه رن عليا . قلتلها بفكري وعقلي عاوز انيكك ولكن لساني قال لا ابدا حضرتك عملتي كل شئ شكرا لك....قصص احساس....المهم بصتلها بصه وابتسامه معبره وكنت حاسس ان المدام عاوزه تتكلم وانها مكسوفه تدخل لان كلامنا كلو كان خارج الشقه طبعا.
المهم ذهبت للسرير بعد اجل السندوتشات وكنت واقع من الجوع . وشربت الشاي اللي معمول بمزاج ئوي من لبني مليان نعنان .
باول السهرماجاليش نوم لان المكان جديد علي وبعد تقريبا ساعه روحت بالنوم .........
............. وكنت رايح بالنوم وتقريبا الساعه الثالثه صباحا اسمع خناقه وواحده بتزعق وتقول بتقول انتي مش ح تبطل الشرب ده والسهر انا خلاص زهقت منك ومن حياتك .................. كانت خناقه الست لبني مع زوجها صاحب المطاعم والشقق ....
...... لانه بيرجع كل يوم وش الفجر سكران.............كانت الست لبني هايجه زي بحر الاسكندريه بالنوه او ارياح البحر العاتيه ...قصص احساس........نظرت من شباك الغرفه علي بحر الاسكندريه وجدت الموج بيخبط بالشاطئ والمياه بتصل للرصيف التاني من الشارع حسيت بقشعر بجسمي وجريت تحت البطانيات وروحت بالنوم .
اليوم التالي صحيت مبكرا لاذهب لجامعه الاسكندريه حتي اخلص الاوراق المطلوبه . وقبلها ذهبت لمطعم الفلول والطعميه المشهور بالاسكندريه واكلت ساندوتشات الفلول وشرب الشاي .
رجعت لشقتي بالمساء وهناك وضعت المفتاح بالباب لاجد باب الشقه بتاعه الست لبني بيفتح وهي بتقول انت كنت فين اليوم كله انا كنت قلقانه عليك .... استغربت من كلمه قلقانه .... حسيت ان الست لبني عاوزه تتكلم ....
اعملك شاي واجبهولك قالت الست لبني قصص احساس.... حسيت انها بتجر ناعم وعاوزه تتكلم وتتعرف ....حسيتمن حركاتها واسلوبها انها محتاجه لشئ وجائز محتاجاه مني . بس انا كنت حذر معها وخاصه انها سليطه النساء والنوع ده ممكن يعمل اي شئ لو حد عملها اي شئ مش علي مزاجها وكيفها .............. يعني لازم الواحد يحترم نفسه ....... بس جسمها كان مجنني ....
كان معي كيس فيه ساندوتسات من عند المطعم ........ وهي سالت ايه الكيس ده فيه ايه ؟؟؟؟ اكل ده انا مخليالك غداء من طبيخي لالالا استني ما تكولش دلوئتي وانا رجعالك اصبر ........
المهم كنت مزهول من تصرفاتها وكانت هي خدومه جدا وقلت لنفسي مش معقول تعمل كده مع كل ماجر للشقه ..
... بعد عشر دقائق رن جرس الباب . فتحت لقيت الست لبني معها صنيه كبيره وعليها اطباق متغطيه وقالت وسع وسع يااستاز طبعا استاز تنتهي بحرف (ذ) بس انا بكتبها كما تنطفها هي ...المهم
جلست امامي وقالت اقعد وعرت الصينيه واذا بيها فرخه محمره ومكرونه وسلاطه خضراء وبرتقال حاجات تفتح النفس .... جلست وكنت مكسوف جت وجلست بجانبي ومسكتالفرخه وفركتها وقطعتها بايدها وقالت انتي ايه مكسوف ؟؟؟ كل كل ياراجل قلتلها وانتي مش ح تكلي قالتلي لالا انا كلت وده نصيبك قلتلها ده كتير ئوي قالت لو فضل شئ ابقي حطه بالثلاجه...... بعد شويه قالت كل انتي وانا ح اروح اعملك الشاي واجي.....قصص احساس...... وبعد شويه رجعت وشعرها علي كتفها ولابسه روب اخضر وتحته قميص او جلابيه حمراء. وحسيت ان جسمها شمع ابيض جميل ومليان جسم فلاحي ايه بخيره .. جلست وقعدت تسالني علي شغلي وهولندا وقالت لي انتي بتشتغل ايه قلتلها اخصائي علاج طبيعي قالت ياعني ايه قلتلها بعالج الاصابات والالام اللي بجسم اللناس قالت دكتور يعني قلتلها لا الاخصائي ليس دكتور ... قالت ممكن اسالك استشاره قلتلها لو بتخصصي ممكن قالت انا عندي الالام بظهري ومحتاجه تدليك .. وعندي بطن كبيره ممكن تعملي برنامج علاج ... قلتلها ممكن بس احب اشوف ظهرك وبطنك .... قالت خلاص انتظرني ....................
ذهبت ورجعت وكانت لابسه روب تاني غير الاولاني وقالت تحب تشوف ظهري فين ؟؟؟؟ علي السرير والا علي الكنبه ؟؟؟؟؟؟؟؟
قلتلها علي الكنبه... راحت ناحيه الكنبه ونزلت الجزئ العلوي من الروب وكان جسمها ناعم وابيض ولم اكن اتصور ان هذه السيده عندها هذا الظهر الناعم. نامت الست فريده علي وشها وهي تلملم صدرها المليان . سالتها اين الالم قالت عند اكتافعا من فوق .اخدت بلمس اكتافها باصايعي واحسست من اول لمسه برعشه جسمها واحسست كانها اول مره حده يلمس جسمها. ابتدات بوضع كفي علي كتفها وهي ابتدات تصدر اصوات انفاس مكتومه ومحبوسه ... اخدت بعمل تدليك لظهرها وهي بكل مره تتلوي وتقول جميل ئوي ايدك حلوه كبيره ودافيه قصص احساس....نزلت علي منتصف ظهرها قصص احساس... واحسست ان الست بترفع طيظها لاعلي قليلا... احسست ان الست لبني ابتدات تستجيب مع ملامسه كفي لظهرها ..قصص احساس.ابتدات الست لبني تتلوي من يدي ومن فرك الكفين لظهرها ... نزلت شويه ... كنت حاسس انها تريد شئ بس كنت خايف منها ومن لسانها السليط وقلت لنفسي بلاش تغوط ياواد لحسن يحصل مشاكل ...ولكن فريده ابتدات تشجعني اكتر واكتر وهي تقول نزل ايدك لتحت شويه عند الحوض فيه الم كتير ... قلتلها نزلي الروب لتحت شويه .. عندها فوجئت بقولها تحب اقلع الروب ؟؟؟ قلتلها يستحسن ... قلعت الروب وعندها نظرت الي طيظها المليانه المستديره .. زو الكيلوت الاحمر الستان ... لما نظرت للكيلوت حسيت ان الستلبني تريد ان تتناك فنوع الكيلوت هو كيلوت تجهيز المراه نفسها للنيك ... حسيت ان الكيلوت مبلول من تحت شويه ... وحسيت انها بتشجعي علي اتمام مهمه هي اختارتني انا لتنفيذها ... نزل بيدي لتحت وسطها قبل الحوض
تهاني وكريم
كنت أعيش في لبنان فترة من الزمن وكنت أشتغل مع رفيق لي اسمه ( كريم ) وكان
متزوج وكنت هائمة في حبه ولكن في الخفاء عنه وكان مكتب واحد يجمعنا ومر
علينا اسبوع مضغوطين من شدة العمل وكان الإرهاق يأخذ منا مأخذا وكنت ألاحظ (
كريم ) يشعر بالتعب من جراء الضغط وكنت أننى في داخلي لو أخفف عنه قليلا
من تعبه كانت ملامحه تنطق بالتعب ولكنه لا يتكلم ولا يشكوا وفي يوم من شدة
التعب كاد أن يسقط مغشيا عليه وزل لساني وصرخت : حبيبي
ولكنه لم يأخذ باله ذهبت إليه مسرعه و قمت برفعه وطبعا لم أستطيع رفعه لوحدي فقد أستند عليه وأخذته على الكنبة وأخذت أرفع شعره من على وجهه المحبب إلي ومسحت على وجهه بأناملي وكان ينظر إلي بعينين مليئه بالتعب وشكرني
وأنا كنت منحرجه منه وخائفه أن يكون سمع صرختي
وكان تعبا للغايه طلبت منه أن يذهب للبيت ولكنه رفض بحجة الأعمال الكثيرة وهنا طلبت منه أن يسمح لي أن أقوم له بمساج لعله ينشط قليلا فسمح لي بذلك
فاستأذنت منه وذهبت لصيدليه وأحضرت زيتا معطرا مع بعض الشموع العطرية ومررت بالسوبرماركت و أشتريت بعضا من فاكهة الفريز
وعندما دخلت المكتب وجدته مرهقا جدا فذهبت إليه وسمحت بيدي أن تتجول على تقاسيم وجهه المحبب ودفنت أصابعي في شعره ففتح عينيه ونظر إلي وقلت له هل أنت مستعد للمساج فقام وخلع القميص وطلب مني أن أخلع قميصي أيضا شعرت بالقلق وأخبرته قد يدخل علينا أحد من العمال في المكاتب المجاورة لنا وأخبرني بأننا سنذهب إلى أحد الغرف الآخرى حتى لا يزعجنا أحد وذهبت وهيئت الجو المناسب أشعلت الشموع وسرعان مالحق بي إلى الغرفه أخذته من يديه وقربته من الكنبة وهنا بدأ بعملية فتح القميص لي وكنت في غاية الحرج منه وكان صدري رائعا وكانت تحتضنه حمالات صدريه سوداء اللون وكان صدري واقفا ومشدودا ثم أبتعدت عنه وذهبت وجلست على السرير وطلبت منه أن يأتي ويتمدد ويسترخي كليا
وكان جو الغرفه مهيئا بالتكيف والشموع العطرة واخذت علبة الزيت ووضعت على يدي وكان جسده نصف نائما وكان رأسه على صدري مسترخيا واخذت أمسح على أكتافه بيدي الناعميتن وافرك قليلا وبدأ يسترخي ويصدر أصواته التعبه وانا أضغط على اكتافه مارة برقبته واحضن رأسه على صدري أكثر فهاهو أخيرا بين ذراعي وهاهو يغمض عينيه مستسلما لما تفعله يداي من راحة وكنت أدفن وجهي في شعر رأسه واجعل يداي تتعمق في لمساتها وهاهي تعرف طريقها ناحية فكه وأمرر أصابعي على شفايفه وكان يقوم بتقبيل كل أصبع بهدوء ونعومة وكنت أقبل رأسه بهدوء ويدي تقوم بتدليك رقبته وكتفيه وتنزل على صدره متلمسه صدره الرائع وشعر صدره الخفيف وكنت أقوم بشد شعره بهدوء بأصابعي ثم قمت وأزحته عني بهدوء وكنت أرتدي حمالة الصدر والتنوره القصيرة فقط وأخذت علبة الزيت ووضعت الزيت على صدره وكنت جالسه فوق زبه وأقوم بتدليك صدره حتى كتفيه وهو مسترخي تماما تحتي ولكن هناك عضو أصبح يزداد في النشاط من تحت كسي وكنت أشعر به وأزداد إلتصاقا به ثو نمت قليلا على صدره وانا أدلك جسمه وامرر يدي على أكتافه ثم أنزل قليلا على يديه وتحت أبطه ثم قام برفع يديه ووضعها على ظهري وكان يتحسس جسمي بهدوء وفجأة أ×ذ يفتح لي حمالة الصدر وقام برميها بعيدا ثم قمت بإزاحة يده من ظهري ووضعتها بجانب جسمه و قمت بنزول برأسي ووضعت شفتاي على سرته وقمت تقبيلها بهدوء وانا أضغط بكسي على زبه وكان بنطاله من عند زبه منتفخا جدا وأنا أقبل سرته وهو يضع يديه على شعري ويتحسس على شعري بهدوء ثم قمت بوضع لساني في سرته وألحسها له مع تقبيلها بهدوء وانا ألحس بلساني ثم أخ1ت أطلع بلساني فوق سرته وأقوم بتقبيل كل شبر من بطنه ولحسه ويدي تحسس على صدره وكسي يقوم بتحرك على زبه بهدوء مما جعل كسي يرتعش فرحا في طلب المزيد وانا ألحس بطنه وأقوم بعمل بمساج على بطنه بلساني وشفايفي ولعق الزيت من جسمه وكنت أقوم بمص كل شبر بهدوء بشفايفي ثم وصلت عند صدره ووضعت وجهي على صدره أفرك وجهي في شعر صدره وهو يحتضن رأسي على صدره ووضعت يدي من تحت أبطه وقمت بلحس صدره ولحس شعر صدره ومصها وشدها ووصلت عند حلماته الصغيره وكنت أحرك لساني عليها بشكل دائري حتى أخذت بالوقوف وقمت بمصها بين شفايفي وكان لساني يتحرك على حلماته وهي بين شفايفي وهو يتأوه بهدوء أه آه آه و قمت برضع حلمته ومصها ثم رفعت رأسي واتجهت على صدره الآخر وكانت حلمته مشدودة وواقفه وبدون شعور مني قمت بعضها بأسناني بلهفه وكنت جائعه لهذا الصدر وهذا الجسد الرائع وأخذت أمصه بنهم وجوع وهو يتأوه مستسلما لهذا المساج الفريد من نوعه وكانت يده تحسس ظهري وطيزي من فوق التنورة ويمر على أفخاذي ويمرر يده عليها بهدوء شديد وروعه ثم يضع يده على طيزي ويضغط عليها مما يجعل كسي يضغط اكثر على زبه وانا أمص وأرجع جوعا ورغبة ثم رفعت وجهي ودفنت وجهي في رقبته لحسا بلساني وتمرير بشفايفي الملتهبه الجائعه له وتقبيلها وكنت أمصها وأزيد من مصي لها وكان يتأوه أأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى
ثم ذهبت لأذنه وأخذت ألحس بلساني تحت أذنه وأمص أذنه بفمي وأدخل لساني في أذنه وكنت أمص حلمة أذنه وأعضها وأشدها بأسناني ثم رفعت رأسي وقمت بتقبيل فكه وتمرير شفتي ولساني على فكه الخشن من أثار طلوع الشعر من تعبه الشديد وأمرر لساني على شفتيه وارسم شفايفه بلساني واقبل شفايفه بهدوء وقبلت خدوده وعينيه ونزلت بفي على فمه لحسا بلساني فقط وادخل جزء بسيطا من لساني بين شفايفه ثم قمت وأخذت حبات الفريز الطازجه ووضعتها بين شفايفي ومررتها على شفايفه وقام بفتح شفايفه ووضع حبة الفريز بين أسنانه ويأكل بهدوء وأنا أمتص رحيقه وهو يأكل الفريز وفي نفس الوقت يمص شفايفي ثم قام بحضني من ظهري وقام بشفط شفايفي لفمه وكانت ألسنتنا تمرح مع بعضها ويضع الفريز في فمي ويأخذه مصا من فمي وعضا على لساني وأصبحت القبله تتعمق و والمص يشتد وكأنه جائع ويريد أن يأكل شفايفي أيضا حتى أنتهت حبة الفريز ثم رفعت رأسي وتركته مسترخيا وقمت بالنزول حتى رجليه وأخذت أنزع جواربه و أفك حزام البنطال ورميه وقمت بفتح بنطاله ونزعه البنطال وأخذت قليلا من الزيت ودهنت به قدميه بواسطه صدري كنت أفرك كل قدم بواسطة صدري وكنت أضع حلمات صدري بين أصابعه وقمت برفع قدميه ووضعتها على صدري وأخذت أفرك صدري بقدمه بقوة ثم أنزل قدميه وقمت بلحسها ومص أصابعه ولعقها ووضع لساني بين أصابعه ثم قمت بخلع التنورة القصيرة وكنت مرتديه تحته بيكيني أسود اللون وضعت الزيت على ساقيه وفخذه وكنت أفركهم بيدي جالسه على قدميه وكان يقوم بتحريك أصابع قدميه على كسي وكان يقوم بإدخال البيكيني أكثر في كسي بواسطة أصابع قدميه وكنت أنزل على فخذيه سعيده واقوم بتحريك كسي على أصابعه اكثر وكنت أقوم بلحس فخذيه وتدليكها بواسطة أصابعي وكانت فخذه مشدودة من التعب وقمت بتدليكها أكثر حتى شعر بالهدوء وكان يرتدي سروال صغير ضيق وكان سينفجر من قوة الإنتصاب فقمت بخلع الكلوت وكان زبه واقفا للأخر اخذت قليلا من الزيت ووضعته على زبه وكسي يمرح على أصابع قدميه مسكت زبه بين يدي وأخذت أفركه بين صوابعي بهدوء وأفركه من أسفل لأعلى وأشده لأعلى بيدي وأصابعه تأخذ طريقها في كسي بمرح وأنا غارقه في متعتي وأصابعي تقوم بتدليك زبه وكنت أضغطه من تحت بيدي ضاغطه أصابعي عليه بقوة وأشده لأعلى وهو يزداد إنتفاخا وصلابه وهو يقوم بدفع البيكيني بأصابع قدميه ويدخل أصابعه في كسي ويضع أصبعه الأخر من تحت بظري ويضغط بقوة وهو يصدر أصوات المتعه والإثارة مما يزيد من ضغطي على زبه وأدلك زبه من فوق لأعلى وأقوم بفتح زبه بأصابعي وألحسها بلساني وأنا أفتحها بصوابعي أكثر وأمص الفتحه بشدة مع فرك زبه وتدليكه بالزيت وزبه ينتفخ أكثر من جراء المص والعض الخفيف على فتحة زبه وعروقه أخذت تنتفخ وأصبح داكن اللون ثم أخرجته من فمي وفتحت مرة أخرى فتحة زبه بأصابعي وقمت بعض فتحة زبه بطرف أسناني وأنا أفتح أكثر و أزيد عضا على فتحة زبه وهو يأن أأاااااااااى أخرجت زبه من فمي وضعت عليه قليلا من الزيت وأفركه بشدة وكنت أدلكه بأظافري الطويلة ثم نزلت بيدي قليلا وأخذت بيضاته وأخذت أفركها وأدعكها له وأسحقها بيدي بالضغط عليها بشدة وكنت أفركها بيدي والزيت وأشدها لأعلى وأفرك زبه بيدي الآخرى ثم أملت جسمي بحيث دخلت أصابعه أكثر مما زاد من متعي وتمنيت أن أضع زبه في كسي ولكنني لم أستطيع نظرا لأنه كان يشعر بإرهاق العمل فكنت أريد أن أريحه وأخذت زبه ووضعته قريبا من شفتي أخذت أمرر شفتي على زبه مسحا بشفتي على زبه الساخن و أمرر لساني عليه بلطف وأفركه بيدي وكان يستمتع بأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ ى أأأأأأأأأأأأه
وكان يمسك شعري بيدي ويتحسس عليه ويشده بعنف كلما زاد الضغط على زبه أخذت زبه وأخذت أضربه ضربا على لساني وأفرككه بشدة ثم وضعته بين صدري المشتاق لضمه فركت صدري عليه ووضعت رأس زبه على حلمة صدري وكنت أفركه بقوة في حلمتي الصغيرة حتى أصبحت منتفخة وزادة في الطول أكثر ثم أخذت أفرك زبه بين صدري بقوة وبشدة وهو يأن تحتي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآىى
وكنت أضم صدري الصغير بقوة عليه لعله يجد الدفئ بينها وكنت أفرك صدري بقوة في زبه العنيد وكنت أضع رأسه في فمي وأمص رأٍسه بقوة وأفرك صدري بقوة عليه مما يجعله يصرخ أأأأأأأأأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأأأة وهنا شعرت أنه ستأتي لحظة القذف الرهيبه أخذت أفركه بيدي بشكل أسرع وأمص رأسه بقوة وأفرك ثم مسك رأسي بيده وضغط برأسي بقوة حتى أصبح زبه بالكامل في فمي وأخذ يحرك زبه في فمي وهو يضغط رأسي بشدة حتى شعرت أنني سأختنق من شدة الضغط وكنت أعضه بأسناني وأللعب به بواسطة لساني وأمصه وأرضعه بإستمتاع شديد وهو يصرخ ثم بدأت اللحظة الحاسمه وخرجت الحمم البركانيه وكنت أقوم ببلعها وأنا أرضع زبه بشدة وبفرح شديد حتى أفرغ أخر قطرة من لبنه في فمي وقمت من فوقه وكان الوقت قد تأخر قليلا فشعرت بالحرج لأنه تأخر على بيته فأخبرته بذلك فقال لا عليك سأخبرهم بأن الشغل كان كثير وكان لاف ذراعيه حولي وكنت سعيدة وأنا بين ذراعيه وهو بين ذراعي وضعت رأسي على صدره الغالي ووضع يده على شعري يتحسس شعري فقام بحملي وجلس على الكنبه وأجلسني فوقه وكنت واضعه رأسي بين رقبته وكتفه وكنت أبوسه بشفايفي فرفع رأسي وطلب مني أن أكرر الكلمة التي نطقت بها تصنعت الغباء وقلت أي كلمة فقال عندما وقعت شعرت بالحرج منه لأنه سمعني ولم ينطق بكلمة وقال لي أعيدها مرة أخرى فقلت له ( حبيبي ) وكنت أريد النهوض إلا أنه مسكني من يدي ووضع فمه على فمي وقبلني بقوة شعرت أنني وضعت قلبي بين يديه بهذه القبله اللذيذة وكنت حاضنته لصدري بقوة ومتعلقه به بقوة وكان يمتص شفاهي برقة وقسوة في أن واحد ثم أدخل لسانه في فمي وأخذ يمتصه بعذوبة شديده وأنا مستسلمة لهذه القبله الرائعه أخذ يمتص شفتي السفلى ويعضها وأخذت يديه تتجول على صدري ضغطا وتلميسا رائعا وحنان بالغ وأخذ يضغطها بنعومة وأخذ حلماته بين أصابعه وأنا أذوب أكثر بين ذراعيه فقام ومددني ونام فوقي وأنا تحته سعيدة بحضنه لصدري أكثر وشفاهي وقلبي بين يديه وكنت أمتص لسانه وأتذوقه بعذوبة أكثر نزل على رقبتي وقبلها وانا سعيدة به وأخذ يقبل أكتافي ورقبتي ورفع يدي لأعلى وقام بلحس وتقبيل إبطي وأنا أذوب وأتحرق شوقا له وأتأوه بعذوبة شديدة أأأأأأأأأأأأأأأه حبيبي ونزل على صدري وأخذ يضغطه بيديه أكثر ويدفن وجهه بين صدري ويلحس ما بين صدري وتحتها بعذوبة ورقة وقام بأخذ حلماتي بين شفتيه وتحريك لسانه بعذوبة أأأأأأأأأأأه حبي أأأأأأأأأأأه وأخذ يجرها بين شفايفه أكثر وأخذ يعضها ويمص نهدي أكثر حتى أخذه في فمه ويقوم برضعه كالطفل الرضيع وأنا أمسك وأحضن رأسه أكثر لصدري وأدفن أصابعي في خفايا شعره وقام برفع صدره ووضع فمه من جديد في فمي حبببببييبي وأخذته أمتصه بشده أكثر وبعنف كنت شديدة ****فه عليه والجوع لهذا الجسد وهذه الشفاه ولكن لن أجعل الأمر يطول فأخذت أزيحه قليلا عني ونمت فوقه من جديد وأنا أمتص شفتيه ولسانه ورفعت رأسي ببطء عنه ثم وقفت وأخذت أجمع ملابسي وقلت له أن الوقت قد تأخر سأنتظرك بالأسفل وذهبت مسرعه وتمتلئ عيناي بالدموع الحارقه وأرتديت ملابسي بسرعه
ثم دخل علي في المكتب وأخبرني أنه سيوصلني إلى البيت لأن الوقت قد تأخر ونزلنا من المكتب وركبنا ا
ولكنه لم يأخذ باله ذهبت إليه مسرعه و قمت برفعه وطبعا لم أستطيع رفعه لوحدي فقد أستند عليه وأخذته على الكنبة وأخذت أرفع شعره من على وجهه المحبب إلي ومسحت على وجهه بأناملي وكان ينظر إلي بعينين مليئه بالتعب وشكرني
وأنا كنت منحرجه منه وخائفه أن يكون سمع صرختي
وكان تعبا للغايه طلبت منه أن يذهب للبيت ولكنه رفض بحجة الأعمال الكثيرة وهنا طلبت منه أن يسمح لي أن أقوم له بمساج لعله ينشط قليلا فسمح لي بذلك
فاستأذنت منه وذهبت لصيدليه وأحضرت زيتا معطرا مع بعض الشموع العطرية ومررت بالسوبرماركت و أشتريت بعضا من فاكهة الفريز
وعندما دخلت المكتب وجدته مرهقا جدا فذهبت إليه وسمحت بيدي أن تتجول على تقاسيم وجهه المحبب ودفنت أصابعي في شعره ففتح عينيه ونظر إلي وقلت له هل أنت مستعد للمساج فقام وخلع القميص وطلب مني أن أخلع قميصي أيضا شعرت بالقلق وأخبرته قد يدخل علينا أحد من العمال في المكاتب المجاورة لنا وأخبرني بأننا سنذهب إلى أحد الغرف الآخرى حتى لا يزعجنا أحد وذهبت وهيئت الجو المناسب أشعلت الشموع وسرعان مالحق بي إلى الغرفه أخذته من يديه وقربته من الكنبة وهنا بدأ بعملية فتح القميص لي وكنت في غاية الحرج منه وكان صدري رائعا وكانت تحتضنه حمالات صدريه سوداء اللون وكان صدري واقفا ومشدودا ثم أبتعدت عنه وذهبت وجلست على السرير وطلبت منه أن يأتي ويتمدد ويسترخي كليا
وكان جو الغرفه مهيئا بالتكيف والشموع العطرة واخذت علبة الزيت ووضعت على يدي وكان جسده نصف نائما وكان رأسه على صدري مسترخيا واخذت أمسح على أكتافه بيدي الناعميتن وافرك قليلا وبدأ يسترخي ويصدر أصواته التعبه وانا أضغط على اكتافه مارة برقبته واحضن رأسه على صدري أكثر فهاهو أخيرا بين ذراعي وهاهو يغمض عينيه مستسلما لما تفعله يداي من راحة وكنت أدفن وجهي في شعر رأسه واجعل يداي تتعمق في لمساتها وهاهي تعرف طريقها ناحية فكه وأمرر أصابعي على شفايفه وكان يقوم بتقبيل كل أصبع بهدوء ونعومة وكنت أقبل رأسه بهدوء ويدي تقوم بتدليك رقبته وكتفيه وتنزل على صدره متلمسه صدره الرائع وشعر صدره الخفيف وكنت أقوم بشد شعره بهدوء بأصابعي ثم قمت وأزحته عني بهدوء وكنت أرتدي حمالة الصدر والتنوره القصيرة فقط وأخذت علبة الزيت ووضعت الزيت على صدره وكنت جالسه فوق زبه وأقوم بتدليك صدره حتى كتفيه وهو مسترخي تماما تحتي ولكن هناك عضو أصبح يزداد في النشاط من تحت كسي وكنت أشعر به وأزداد إلتصاقا به ثو نمت قليلا على صدره وانا أدلك جسمه وامرر يدي على أكتافه ثم أنزل قليلا على يديه وتحت أبطه ثم قام برفع يديه ووضعها على ظهري وكان يتحسس جسمي بهدوء وفجأة أ×ذ يفتح لي حمالة الصدر وقام برميها بعيدا ثم قمت بإزاحة يده من ظهري ووضعتها بجانب جسمه و قمت بنزول برأسي ووضعت شفتاي على سرته وقمت تقبيلها بهدوء وانا أضغط بكسي على زبه وكان بنطاله من عند زبه منتفخا جدا وأنا أقبل سرته وهو يضع يديه على شعري ويتحسس على شعري بهدوء ثم قمت بوضع لساني في سرته وألحسها له مع تقبيلها بهدوء وانا ألحس بلساني ثم أخ1ت أطلع بلساني فوق سرته وأقوم بتقبيل كل شبر من بطنه ولحسه ويدي تحسس على صدره وكسي يقوم بتحرك على زبه بهدوء مما جعل كسي يرتعش فرحا في طلب المزيد وانا ألحس بطنه وأقوم بعمل بمساج على بطنه بلساني وشفايفي ولعق الزيت من جسمه وكنت أقوم بمص كل شبر بهدوء بشفايفي ثم وصلت عند صدره ووضعت وجهي على صدره أفرك وجهي في شعر صدره وهو يحتضن رأسي على صدره ووضعت يدي من تحت أبطه وقمت بلحس صدره ولحس شعر صدره ومصها وشدها ووصلت عند حلماته الصغيره وكنت أحرك لساني عليها بشكل دائري حتى أخذت بالوقوف وقمت بمصها بين شفايفي وكان لساني يتحرك على حلماته وهي بين شفايفي وهو يتأوه بهدوء أه آه آه و قمت برضع حلمته ومصها ثم رفعت رأسي واتجهت على صدره الآخر وكانت حلمته مشدودة وواقفه وبدون شعور مني قمت بعضها بأسناني بلهفه وكنت جائعه لهذا الصدر وهذا الجسد الرائع وأخذت أمصه بنهم وجوع وهو يتأوه مستسلما لهذا المساج الفريد من نوعه وكانت يده تحسس ظهري وطيزي من فوق التنورة ويمر على أفخاذي ويمرر يده عليها بهدوء شديد وروعه ثم يضع يده على طيزي ويضغط عليها مما يجعل كسي يضغط اكثر على زبه وانا أمص وأرجع جوعا ورغبة ثم رفعت وجهي ودفنت وجهي في رقبته لحسا بلساني وتمرير بشفايفي الملتهبه الجائعه له وتقبيلها وكنت أمصها وأزيد من مصي لها وكان يتأوه أأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى
ثم ذهبت لأذنه وأخذت ألحس بلساني تحت أذنه وأمص أذنه بفمي وأدخل لساني في أذنه وكنت أمص حلمة أذنه وأعضها وأشدها بأسناني ثم رفعت رأسي وقمت بتقبيل فكه وتمرير شفتي ولساني على فكه الخشن من أثار طلوع الشعر من تعبه الشديد وأمرر لساني على شفتيه وارسم شفايفه بلساني واقبل شفايفه بهدوء وقبلت خدوده وعينيه ونزلت بفي على فمه لحسا بلساني فقط وادخل جزء بسيطا من لساني بين شفايفه ثم قمت وأخذت حبات الفريز الطازجه ووضعتها بين شفايفي ومررتها على شفايفه وقام بفتح شفايفه ووضع حبة الفريز بين أسنانه ويأكل بهدوء وأنا أمتص رحيقه وهو يأكل الفريز وفي نفس الوقت يمص شفايفي ثم قام بحضني من ظهري وقام بشفط شفايفي لفمه وكانت ألسنتنا تمرح مع بعضها ويضع الفريز في فمي ويأخذه مصا من فمي وعضا على لساني وأصبحت القبله تتعمق و والمص يشتد وكأنه جائع ويريد أن يأكل شفايفي أيضا حتى أنتهت حبة الفريز ثم رفعت رأسي وتركته مسترخيا وقمت بالنزول حتى رجليه وأخذت أنزع جواربه و أفك حزام البنطال ورميه وقمت بفتح بنطاله ونزعه البنطال وأخذت قليلا من الزيت ودهنت به قدميه بواسطه صدري كنت أفرك كل قدم بواسطة صدري وكنت أضع حلمات صدري بين أصابعه وقمت برفع قدميه ووضعتها على صدري وأخذت أفرك صدري بقدمه بقوة ثم أنزل قدميه وقمت بلحسها ومص أصابعه ولعقها ووضع لساني بين أصابعه ثم قمت بخلع التنورة القصيرة وكنت مرتديه تحته بيكيني أسود اللون وضعت الزيت على ساقيه وفخذه وكنت أفركهم بيدي جالسه على قدميه وكان يقوم بتحريك أصابع قدميه على كسي وكان يقوم بإدخال البيكيني أكثر في كسي بواسطة أصابع قدميه وكنت أنزل على فخذيه سعيده واقوم بتحريك كسي على أصابعه اكثر وكنت أقوم بلحس فخذيه وتدليكها بواسطة أصابعي وكانت فخذه مشدودة من التعب وقمت بتدليكها أكثر حتى شعر بالهدوء وكان يرتدي سروال صغير ضيق وكان سينفجر من قوة الإنتصاب فقمت بخلع الكلوت وكان زبه واقفا للأخر اخذت قليلا من الزيت ووضعته على زبه وكسي يمرح على أصابع قدميه مسكت زبه بين يدي وأخذت أفركه بين صوابعي بهدوء وأفركه من أسفل لأعلى وأشده لأعلى بيدي وأصابعه تأخذ طريقها في كسي بمرح وأنا غارقه في متعتي وأصابعي تقوم بتدليك زبه وكنت أضغطه من تحت بيدي ضاغطه أصابعي عليه بقوة وأشده لأعلى وهو يزداد إنتفاخا وصلابه وهو يقوم بدفع البيكيني بأصابع قدميه ويدخل أصابعه في كسي ويضع أصبعه الأخر من تحت بظري ويضغط بقوة وهو يصدر أصوات المتعه والإثارة مما يزيد من ضغطي على زبه وأدلك زبه من فوق لأعلى وأقوم بفتح زبه بأصابعي وألحسها بلساني وأنا أفتحها بصوابعي أكثر وأمص الفتحه بشدة مع فرك زبه وتدليكه بالزيت وزبه ينتفخ أكثر من جراء المص والعض الخفيف على فتحة زبه وعروقه أخذت تنتفخ وأصبح داكن اللون ثم أخرجته من فمي وفتحت مرة أخرى فتحة زبه بأصابعي وقمت بعض فتحة زبه بطرف أسناني وأنا أفتح أكثر و أزيد عضا على فتحة زبه وهو يأن أأاااااااااى أخرجت زبه من فمي وضعت عليه قليلا من الزيت وأفركه بشدة وكنت أدلكه بأظافري الطويلة ثم نزلت بيدي قليلا وأخذت بيضاته وأخذت أفركها وأدعكها له وأسحقها بيدي بالضغط عليها بشدة وكنت أفركها بيدي والزيت وأشدها لأعلى وأفرك زبه بيدي الآخرى ثم أملت جسمي بحيث دخلت أصابعه أكثر مما زاد من متعي وتمنيت أن أضع زبه في كسي ولكنني لم أستطيع نظرا لأنه كان يشعر بإرهاق العمل فكنت أريد أن أريحه وأخذت زبه ووضعته قريبا من شفتي أخذت أمرر شفتي على زبه مسحا بشفتي على زبه الساخن و أمرر لساني عليه بلطف وأفركه بيدي وكان يستمتع بأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ ى أأأأأأأأأأأأه
وكان يمسك شعري بيدي ويتحسس عليه ويشده بعنف كلما زاد الضغط على زبه أخذت زبه وأخذت أضربه ضربا على لساني وأفرككه بشدة ثم وضعته بين صدري المشتاق لضمه فركت صدري عليه ووضعت رأس زبه على حلمة صدري وكنت أفركه بقوة في حلمتي الصغيرة حتى أصبحت منتفخة وزادة في الطول أكثر ثم أخذت أفرك زبه بين صدري بقوة وبشدة وهو يأن تحتي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآىى
وكنت أضم صدري الصغير بقوة عليه لعله يجد الدفئ بينها وكنت أفرك صدري بقوة في زبه العنيد وكنت أضع رأسه في فمي وأمص رأٍسه بقوة وأفرك صدري بقوة عليه مما يجعله يصرخ أأأأأأأأأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأأأة وهنا شعرت أنه ستأتي لحظة القذف الرهيبه أخذت أفركه بيدي بشكل أسرع وأمص رأسه بقوة وأفرك ثم مسك رأسي بيده وضغط برأسي بقوة حتى أصبح زبه بالكامل في فمي وأخذ يحرك زبه في فمي وهو يضغط رأسي بشدة حتى شعرت أنني سأختنق من شدة الضغط وكنت أعضه بأسناني وأللعب به بواسطة لساني وأمصه وأرضعه بإستمتاع شديد وهو يصرخ ثم بدأت اللحظة الحاسمه وخرجت الحمم البركانيه وكنت أقوم ببلعها وأنا أرضع زبه بشدة وبفرح شديد حتى أفرغ أخر قطرة من لبنه في فمي وقمت من فوقه وكان الوقت قد تأخر قليلا فشعرت بالحرج لأنه تأخر على بيته فأخبرته بذلك فقال لا عليك سأخبرهم بأن الشغل كان كثير وكان لاف ذراعيه حولي وكنت سعيدة وأنا بين ذراعيه وهو بين ذراعي وضعت رأسي على صدره الغالي ووضع يده على شعري يتحسس شعري فقام بحملي وجلس على الكنبه وأجلسني فوقه وكنت واضعه رأسي بين رقبته وكتفه وكنت أبوسه بشفايفي فرفع رأسي وطلب مني أن أكرر الكلمة التي نطقت بها تصنعت الغباء وقلت أي كلمة فقال عندما وقعت شعرت بالحرج منه لأنه سمعني ولم ينطق بكلمة وقال لي أعيدها مرة أخرى فقلت له ( حبيبي ) وكنت أريد النهوض إلا أنه مسكني من يدي ووضع فمه على فمي وقبلني بقوة شعرت أنني وضعت قلبي بين يديه بهذه القبله اللذيذة وكنت حاضنته لصدري بقوة ومتعلقه به بقوة وكان يمتص شفاهي برقة وقسوة في أن واحد ثم أدخل لسانه في فمي وأخذ يمتصه بعذوبة شديده وأنا مستسلمة لهذه القبله الرائعه أخذ يمتص شفتي السفلى ويعضها وأخذت يديه تتجول على صدري ضغطا وتلميسا رائعا وحنان بالغ وأخذ يضغطها بنعومة وأخذ حلماته بين أصابعه وأنا أذوب أكثر بين ذراعيه فقام ومددني ونام فوقي وأنا تحته سعيدة بحضنه لصدري أكثر وشفاهي وقلبي بين يديه وكنت أمتص لسانه وأتذوقه بعذوبة أكثر نزل على رقبتي وقبلها وانا سعيدة به وأخذ يقبل أكتافي ورقبتي ورفع يدي لأعلى وقام بلحس وتقبيل إبطي وأنا أذوب وأتحرق شوقا له وأتأوه بعذوبة شديدة أأأأأأأأأأأأأأأه حبيبي ونزل على صدري وأخذ يضغطه بيديه أكثر ويدفن وجهه بين صدري ويلحس ما بين صدري وتحتها بعذوبة ورقة وقام بأخذ حلماتي بين شفتيه وتحريك لسانه بعذوبة أأأأأأأأأأأه حبي أأأأأأأأأأأه وأخذ يجرها بين شفايفه أكثر وأخذ يعضها ويمص نهدي أكثر حتى أخذه في فمه ويقوم برضعه كالطفل الرضيع وأنا أمسك وأحضن رأسه أكثر لصدري وأدفن أصابعي في خفايا شعره وقام برفع صدره ووضع فمه من جديد في فمي حبببببييبي وأخذته أمتصه بشده أكثر وبعنف كنت شديدة ****فه عليه والجوع لهذا الجسد وهذه الشفاه ولكن لن أجعل الأمر يطول فأخذت أزيحه قليلا عني ونمت فوقه من جديد وأنا أمتص شفتيه ولسانه ورفعت رأسي ببطء عنه ثم وقفت وأخذت أجمع ملابسي وقلت له أن الوقت قد تأخر سأنتظرك بالأسفل وذهبت مسرعه وتمتلئ عيناي بالدموع الحارقه وأرتديت ملابسي بسرعه
ثم دخل علي في المكتب وأخبرني أنه سيوصلني إلى البيت لأن الوقت قد تأخر ونزلنا من المكتب وركبنا ا
ليلة الدخلة
انا هيام 25 سنه متزوجه منذ سنتين علي قدر معقول من الجمال جسمي متناسق
وجذاب كما تقول لي صديقاتي دائما ... اتمتع بصدر مشدود ومؤخره جذابه للغايه
.. كنت دائما ما افتخر بمؤخرتي واتفنن في كيفية ابراز مفاتنها وسحرها
فقد كنت ارتدي الجيبات الضيقه التي تصف أدق التفاصيل في طيزي واردافي .. وقد كان كل من يراني لا يرفع عينيه عن هذه الطيز المكتنزه المشدوده كنت دائما استمع الي صديقاتي ونصائحهن بأن ابرز كفاتن طيزي وسحرها علي اعتبار الطيز الرائعه التي امتلكها .. وباعتبار أن الرجال دائما ينظرون الي م**خرة المرأه أكثر من أي جزء آخر في جسمها ..
لكني لم أعرف يوما أن هذه الطيز الرائعه التي امتلكها ويحسدني عليها الكثير ستكون سر معاناتي الطويله . فقد تقدم لخطبتي شاب يكبرني باربع سنوات كان وسيما وطويل القامه ويحظي بمركز اجتماعي مرموق من الصعب ان ترفضه اي فتاة .. واستمرت خطوبتنا فترة قصيرة للغايه نظرا لأنه كان جاهزا من كل شئ ولا تنقصه لا كبيرة ولا صغيرة ..
فقد اشتري لي شقة كبيرة تحلم بها اي فتاة وقام بتنظيم حفل زفاف كبير كان محل اعجاب الجميع كنت في غاية السعادة حتي الساعة الأولي التي قضيتها في بيته والتي غيرت حياتي .. فبعد دخولي الي شقته اخذ يقبلني بعنف ويمص شفتاي بقوه ويضغط علي مؤخرتي بمنتهي القسوه ثم قال لي ادخلي حبيبتي الي غرفة النوم وانا سألحق بكي ..
كانت افكار كثيرة تدور في رأسي .. اليوم سأمارس الجنس واستمتع بكل ما كنت اسمع عنه من صديقاتي عاي الرغم من تخوفي من عملية فض غشاء البكارة الا أني طمأنت نفسي وانا اتخيل أني في أحضان زوجي وانا الف قدماي علي ظهره بينما زبه يخترق كسي حتي يصل الي امعائي
كم هو شعور رائع تتمناه اي بنت ..
كنت مازلت بفستان الفرح .. وماهي الا خمس دقائق حتي دخل زوجي الي الغرفة لم يكن يرتدي سوي سليب ضيق يبرز منه ذلك الزب الضخم لقد كان منظرا رائعا حقاً فقد كان يشبه لاعبي كمال الأجسام وكان الانتفاخ في السليب الذي يرتديه يؤكد ان صاحبه يحمل زب هائلا .. نظر الي نظرة ملؤها الشهوة والجنس بينما لم استطع انا من شدة خجلي ان أكمل النظر إليه ...
توجه زوجية ناحية الدولاب واخرج شريط فيديو ووضعه في الجهاز ثم اقترب مني وضمني اليه بقوة احسست بأن روحي ستخرج مني الا ان صوت الشريط قطع الهدوؤ الذي يلف الغرفة الأمر الذي دفعني الي النظر الي جهاز التلفزيون فقد كان في الشريط شخص يدخل الي احدي الغرف وهناك فتاة نائمة علي السرير ثم اقترب منها وبدأ في اخراج زبه من البنطلون عندها قامت الفتاة بتناول علبة كريم ودهنت زب ذلك الرجل ثم نزعت ملابسها وأدارت جسمها ناحية زب الرجل ثم قام الرجل بادخال زبه في طيز تلك الفتاه وهي في غاية الاستمتاع ..
كل ذلك وزوجي ينظر الي انا فقط حتي يري تعبيرات وجهي بعدها قام زوجي باغلاق التلفزيون وسألني عن رأي فيما شاهدته لم اجد اجابه فقد كان الخجل والدهشة معا يسيطران علي تفكيري ثم سالني زوجي قائلا حبيبتي تفتكري ايه اكتر حاجه عجبتني فيكي ؟؟ لم ارد طبعا الا انه تابع الاجابه قائلا طيزك ... قال ذلك وهو يناولني علبة كريم عندها عرفت ماذا يريد زوجي .. انه يريد ان ينيكني من طيزي في ليلة الدخلة ... شي غريب كيف يترك كسي الجميل النظيف ويفكر في نيكي من ورا في ليلة كهذه ....
وبينما تتقاذفني الافكار انزل زوجي السليب الذي كان يرتديه وظهر زبه ... كان زبه عريضا وضخما وطوله لا يقل عن 18 سنتي ومنتفخا بشكل كبير ... ثم قال هيا حبيبتي ضع الكريم وشد يدي بقوه اتجهت يدي الي علبة الكريم ووضعت كمية قليله علي يدي الا انه طلب مني ان اضع كمية اكبر وتوجهت يدي الي زبه ... احسست برعشة كبيرة وانا المس زبه وادعكه بالكريم وكان ما يدور في خاطري كيف سيدخل هذا الزب الضخم في طيزي التي لم افكر يوما ان امارس الجنس من خلالها ....
بدأت علامات الاستمتاع علي زوجي وانا ادلك زبه بالكريم حتي نهض فجأة وسحبني من يدي وقام بخلع الفستان ثم القميص والسنتيان والسليب في سرعه متناهية وانا لا احرك ساكنة ثم قبلني قبلة طويلة وادار طيظي ناحية زبه واجلسني علي الارض وانا القي بطني علي السرير ثم جلس على الارض من خلفي وقام بالتوسيع بين قدمي واستقر بينهما عندا صحت قائلة ( لا ) انا خايفه فقال لي حبيبتي متخفيش انتي شفتي البنت اللي في الشريط مش كانت مستمتعه احسست ان كلامه حقيقي فقد كانت مستمتعة والزب يدخل ويخرج من طيزها بسهوله ....
تناول زوجي علبة الكريم ووضع قليلا منه علي فتحة طيزي وبدا يلامس كسي من الخلف .. احسست بالذوبان تماما وما هي الا لحظات حتي احسست برأس زبه يقف تماما اماما فتحة طيزي عندها قام زوجي بالضغط قليلا الي الماما بدأت اشعر بالأم الامر الذي دعا زوجي الي وضع يده علي فمي وضغط بقوة فانزلق ذلك الزب الضخم في فتحة طيزي وانا اصدر اااااااااااااااااااااااااه طويلة ومكتومة حتي استقر تماما في طيزي ولم يقم باي حركة ...
احسست بأن الألم بدأي يخف قليلا وبدأ شعور بالمتعة ينتابني خاصة بعد ان بدأ زوجي يدخل اصبعه في كسي وهو يدخل زبه ويخرجه من طيزي وهو يقول اه يا احلي طيز في الدنيا بحبك .. ظل زوجي ينيكني من طيزي لمدة لا تقل عن عشر دقائق بينما اصابعه تلعب في كسي حتي حانت لحظت القذف حيث قذف زوجي السائل في طيزي في نفس الوقت الذي قامت اصابعه بفتح كسي لقد كانت لحظات ممتعة لكنها كانت مؤلمة أكثر ..
ومن يومها وزوجي يصر علي ان ينيكني في طيزي ولا يقترب من كسي الا نادرا
فقد كنت ارتدي الجيبات الضيقه التي تصف أدق التفاصيل في طيزي واردافي .. وقد كان كل من يراني لا يرفع عينيه عن هذه الطيز المكتنزه المشدوده كنت دائما استمع الي صديقاتي ونصائحهن بأن ابرز كفاتن طيزي وسحرها علي اعتبار الطيز الرائعه التي امتلكها .. وباعتبار أن الرجال دائما ينظرون الي م**خرة المرأه أكثر من أي جزء آخر في جسمها ..
لكني لم أعرف يوما أن هذه الطيز الرائعه التي امتلكها ويحسدني عليها الكثير ستكون سر معاناتي الطويله . فقد تقدم لخطبتي شاب يكبرني باربع سنوات كان وسيما وطويل القامه ويحظي بمركز اجتماعي مرموق من الصعب ان ترفضه اي فتاة .. واستمرت خطوبتنا فترة قصيرة للغايه نظرا لأنه كان جاهزا من كل شئ ولا تنقصه لا كبيرة ولا صغيرة ..
فقد اشتري لي شقة كبيرة تحلم بها اي فتاة وقام بتنظيم حفل زفاف كبير كان محل اعجاب الجميع كنت في غاية السعادة حتي الساعة الأولي التي قضيتها في بيته والتي غيرت حياتي .. فبعد دخولي الي شقته اخذ يقبلني بعنف ويمص شفتاي بقوه ويضغط علي مؤخرتي بمنتهي القسوه ثم قال لي ادخلي حبيبتي الي غرفة النوم وانا سألحق بكي ..
كانت افكار كثيرة تدور في رأسي .. اليوم سأمارس الجنس واستمتع بكل ما كنت اسمع عنه من صديقاتي عاي الرغم من تخوفي من عملية فض غشاء البكارة الا أني طمأنت نفسي وانا اتخيل أني في أحضان زوجي وانا الف قدماي علي ظهره بينما زبه يخترق كسي حتي يصل الي امعائي
كم هو شعور رائع تتمناه اي بنت ..
كنت مازلت بفستان الفرح .. وماهي الا خمس دقائق حتي دخل زوجي الي الغرفة لم يكن يرتدي سوي سليب ضيق يبرز منه ذلك الزب الضخم لقد كان منظرا رائعا حقاً فقد كان يشبه لاعبي كمال الأجسام وكان الانتفاخ في السليب الذي يرتديه يؤكد ان صاحبه يحمل زب هائلا .. نظر الي نظرة ملؤها الشهوة والجنس بينما لم استطع انا من شدة خجلي ان أكمل النظر إليه ...
توجه زوجية ناحية الدولاب واخرج شريط فيديو ووضعه في الجهاز ثم اقترب مني وضمني اليه بقوة احسست بأن روحي ستخرج مني الا ان صوت الشريط قطع الهدوؤ الذي يلف الغرفة الأمر الذي دفعني الي النظر الي جهاز التلفزيون فقد كان في الشريط شخص يدخل الي احدي الغرف وهناك فتاة نائمة علي السرير ثم اقترب منها وبدأ في اخراج زبه من البنطلون عندها قامت الفتاة بتناول علبة كريم ودهنت زب ذلك الرجل ثم نزعت ملابسها وأدارت جسمها ناحية زب الرجل ثم قام الرجل بادخال زبه في طيز تلك الفتاه وهي في غاية الاستمتاع ..
كل ذلك وزوجي ينظر الي انا فقط حتي يري تعبيرات وجهي بعدها قام زوجي باغلاق التلفزيون وسألني عن رأي فيما شاهدته لم اجد اجابه فقد كان الخجل والدهشة معا يسيطران علي تفكيري ثم سالني زوجي قائلا حبيبتي تفتكري ايه اكتر حاجه عجبتني فيكي ؟؟ لم ارد طبعا الا انه تابع الاجابه قائلا طيزك ... قال ذلك وهو يناولني علبة كريم عندها عرفت ماذا يريد زوجي .. انه يريد ان ينيكني من طيزي في ليلة الدخلة ... شي غريب كيف يترك كسي الجميل النظيف ويفكر في نيكي من ورا في ليلة كهذه ....
وبينما تتقاذفني الافكار انزل زوجي السليب الذي كان يرتديه وظهر زبه ... كان زبه عريضا وضخما وطوله لا يقل عن 18 سنتي ومنتفخا بشكل كبير ... ثم قال هيا حبيبتي ضع الكريم وشد يدي بقوه اتجهت يدي الي علبة الكريم ووضعت كمية قليله علي يدي الا انه طلب مني ان اضع كمية اكبر وتوجهت يدي الي زبه ... احسست برعشة كبيرة وانا المس زبه وادعكه بالكريم وكان ما يدور في خاطري كيف سيدخل هذا الزب الضخم في طيزي التي لم افكر يوما ان امارس الجنس من خلالها ....
بدأت علامات الاستمتاع علي زوجي وانا ادلك زبه بالكريم حتي نهض فجأة وسحبني من يدي وقام بخلع الفستان ثم القميص والسنتيان والسليب في سرعه متناهية وانا لا احرك ساكنة ثم قبلني قبلة طويلة وادار طيظي ناحية زبه واجلسني علي الارض وانا القي بطني علي السرير ثم جلس على الارض من خلفي وقام بالتوسيع بين قدمي واستقر بينهما عندا صحت قائلة ( لا ) انا خايفه فقال لي حبيبتي متخفيش انتي شفتي البنت اللي في الشريط مش كانت مستمتعه احسست ان كلامه حقيقي فقد كانت مستمتعة والزب يدخل ويخرج من طيزها بسهوله ....
تناول زوجي علبة الكريم ووضع قليلا منه علي فتحة طيزي وبدا يلامس كسي من الخلف .. احسست بالذوبان تماما وما هي الا لحظات حتي احسست برأس زبه يقف تماما اماما فتحة طيزي عندها قام زوجي بالضغط قليلا الي الماما بدأت اشعر بالأم الامر الذي دعا زوجي الي وضع يده علي فمي وضغط بقوة فانزلق ذلك الزب الضخم في فتحة طيزي وانا اصدر اااااااااااااااااااااااااه طويلة ومكتومة حتي استقر تماما في طيزي ولم يقم باي حركة ...
احسست بأن الألم بدأي يخف قليلا وبدأ شعور بالمتعة ينتابني خاصة بعد ان بدأ زوجي يدخل اصبعه في كسي وهو يدخل زبه ويخرجه من طيزي وهو يقول اه يا احلي طيز في الدنيا بحبك .. ظل زوجي ينيكني من طيزي لمدة لا تقل عن عشر دقائق بينما اصابعه تلعب في كسي حتي حانت لحظت القذف حيث قذف زوجي السائل في طيزي في نفس الوقت الذي قامت اصابعه بفتح كسي لقد كانت لحظات ممتعة لكنها كانت مؤلمة أكثر ..
ومن يومها وزوجي يصر علي ان ينيكني في طيزي ولا يقترب من كسي الا نادرا
الكمبيوتـر عطــــــــلان
لمراه تمتلك الحياء والرجل يمتلك الفجور .ممكن للمراه ان تطلب رجل لمزاجها
بس بطريقه غير مباشره والرجل عكس ذلك . بعض النساء اذا اشتهت رجل فانها اخر
رجل تبص له واخر رجل تكلمه ولو سالها ردت عليه بمنتهي التقل وقله الكلام .
حياء المراه يمنعها من طلب الرجل طلب مباشر بس للمراه حيل وشبك ممكن
تنصبها علي الرجل حتي تصتاده او تقع بيه .وياويله لو امراه دخل رجل بمزاجها
او حطيته براسها ح يلف حول نفسه وممكن يحدث له مالا يحمد عقباه .اه من
الكس لو طلب رجل فانه يعمل المستحيل حتي يشعر بزوبره بداخله . وهناك سيدات
تخجل حتي من النظره او الابتسامه . هؤلاء النساء بيكونوا مكبوتات ومحرومات
ومشتقات . بيكونوا كالبركان الخامل اذا انفجر بينطر احاسيسه وحممه .كنت
ساكن جديد بمنطقه مدينه نصر . وهناك تعرفت علي رجل وزوجته واولادهم . وكنا
نتقابل كل ليله مع العلم كان هناك فارق سن بيني وبينهم يقد ب20 عاما .وكانت
الزوجه معروفه انها تدخل بيوت العماره كلها وترغي وتنقل الاخبار .انا كنت
مختصر لاكتر درجه . بيوم الرجل سالني انت بتفهم بالكمبيوتر قلتله عندي فكره
معقوله . قال الكمبيوتر بتاعنا توقف ممكن تشوفه . المهم ذهبت لرفه
الكمبيوتر ووجدت ان العطل خفيف وفي 15 دقيقيه كنت صلحته وكان احسن من الاول
كمان لان هناك برامج كانت مغلقه وهناك برامج كانت السبب بتعليق برامج
الكمبيوتر . شكرني الرجل . وزوجته لقت خامه خصبه للحدث مع الجيران . ونشرت
خبر بين الجيران وتكلمت كتير مع الجيران عن قدراتي بتصليح الكمبيوتر . علما
ان فكرتي بالكمبيوتر مش متل واحد محترف .بيوم المساء راجع البيت وكنت بباب
شقتي حيث بالدور 4 شقق . وافاجئ ان الشقه اللي بجانبي بتفتح بنفس الوقت
وبتخرج منها سيده حوالي 32 عاما . وهي تلبس جينز وبلوزه من غير اكمان وهي
بيضاء ويفوح منها رائحه العطر وكان لبسها ناعم وشكلها يدل علي انها انثي
حقيقيه .وفجاه سمعت صوت مساء الخير استاز احمد . بصيت ناحيتها وقلت مساء
النور . قالت اسفه لازعاجكك انا جارتك . قلت لها اهلا وسهلا . قالت سمعت من
الجيران انك بتفهم بالكمبيوتر . والكمبيوتر بتاعي عطلان . ولازم اصلحه
لاني بكلم زوجي بامريكا . والليل ميعادنا ومش عارف اعمل ايه . قلتلها تحت
امر حضرتك ممكن لو سمحتي اخد دش واغير ملابسي وااجي اشوف المشكل . قالت
خلاص قلتها ربه ساعه وجايلك . المراه فرحت وحسيت ان السعاده تملا وجهها
.انا بصراحه فرحت لاني كنت براها كتير وهي بتلبس ملابس جميل وشيك وكنت
معجبب طريقه لبسها وانوثتها فقد كانت انثي انثي حقيقيه كنت ح اتجنن عليها
.المهم ذهبت الي الحمام واخدت دش ولبست احلي تي شرت عندي ووضعت احلي برفان
وهيات نفسي للتعارف واتمنيت ان عطل الكمبيوتر يكون بمقدوري حتي اثبت قدراتي
.المهم طرقت باب الجيران وفتحت لي وكانت لابسه ملابس تختلف عن اللي شفتها
بيه فقد كانت جونيله قصيره ناعمه حرير فيها ورد احمر يجنن وكانت الجونيله
تهتز يمينا ويسارا وانا اري فخادها الناعمتين واكاد اري فلقتي صدرها وحاجه
ناعمه مرمر تجنن . كمان بخلاف طريقه كلامها اللي تجنن اي رجل فكان صوتها
ناعم ورقيق . بصراحه انا ماكنتش عارف اعمل ايه بس كنت مكسوف ومتحفظ .
قلتلها لو سمحتي فين الكمبيوتر قالتلي انت حامي حامي كده طيب انت لسه جاي
من الشغل . استريح اشرب حاجه وبعدها شوف الكمبيوتر . احضرت لي كوب مياه
غازيه . اخدت منها رشفه وكنت مش عارف اعمل ايه . طلبت منها مكان الكمبيوتر .
وانا بكلمها خرجت شغاله فليبينيه . وقلت لها بالعربي المكسر انا خلاص انا
بروح ست جاسمين. طبعا ده اسم السيده . البيب استحمي واكل ونام بالسرير .
تامري بشئ تاني قالت لا بكره تيجي بدري . ذهبت الخادمه وحسيت بالصمت الرهيب
بالشقه .المهم قلت لها فين الكمبيوتر قالت انت علي طول مستعجل كده .
ابتسمت باحراج . المهم قالت اتفضل معايا . الكمبيوتر بغرفه النوم . رحت ورا
السيده ياسمين . وهناك فوجئت بفرفه نوم تعقد من جملها ورقتها ونعومه الفرش
الحرير اللي عليالسرير . وكل شئ منظم بالغرفه يعني شئ ناعم ورقيق واحستت
بالراحه والانسيابيه بجسمي .يخلي اي رجل زوبره يسرح بالنعومه والجمال
والرقه والهيجان والشهوه.كان الكمبيوتر بجانب الشباك . المهم اتمنيت يكون
العطل بسيط . فتحت الكمبيوتر . ولم يفتح . المهم حاولت بطريقه تانيه .
وفتحته بالطريقه الامنه . انفتح معي عملت له اعاده ترجيع برمجه. وهنا اعلن
الكمبيوتر عن نفسه واشتغل . حسيت ان المراه ح تججن . المهم اخدت بالبحث
بالكمبيوتر وقلت لها انه ممكن يعلق تاني . المهم . قالت لي انا مش عارفه
اشكرك ازاي استني ح اعمل لك شاي . تركتني بالغرفه واخد العب بالملفات وهناك
رايت صورها رهيبه وهي بالخارج ووجدت صورها نصف عاريه بالبلاج. وكان زوبري
ابتدا يشد وعشت باحلام . اتمنيت حتي المسها ولو لمسه عفويه . المهم هي جت
وجلست بجانبي . واخدت تبحث بالكمبيوتر وقالت يومين الان وانا لا اعرف اشغله
. تعرف انا بشكرك عاوز كام قلتلها لالالالا يامدام عيب احنا جيران وانا لا
اعمل بالتصليح انا اخصائي علاج طبيعي ومساج . وبعمل بمستشفي استثماري .
قالت لي بجد يظهر اننا ح نشوف بعض كتير . ممكن اسالك سؤال قلت لها تحت امرك
اسالي براحتك سالتني عن الالام اسفل الحوض . وابتدا احاديثنا عن الام
الظهر قلتلها ممكن تيجي المستشفي وانا تحت امرك . ومن داخلي نفسي المسها
.وقالت انت ليه مش متزوج قلتلها لما الائي بنت الحلال.المهم استازنت للذهب
فطلبت مني تليفوني . المهم وكنت تعبان من شغل اليوم كله ولبست البيجامه
الشورت بتاعتي وذهبت للنوم وروحت بالنوم الساعه هوالي الثانيه صباحا رن جرس
التلفون.انا اسفه احمد بس عندي مشكله الكمبيوتر علق وانا بكلم زوجي . قلت
لها اغير ملابسي واجي قالت لا تعالي بملابس النوم مافي حد غيري . لبست
الشبشب . وذهبت لها ولسه ح ارن الجرس افاجئ بان الباب بيفتح وبتشدني لغرفه
النوم كي اشوف الكمبيوتر .المهم فوجئت ان المدام بقميص نوم قصير ستان احمر
يخلي زوبر اي راجل يشد . وقفت انامي واحدي حمالات القميص تسقط علي كتفها
والبز الابيض يجنن مش ابيض بس وناعم والحلمه يبرز من القميص . حسيت ان
المراه كانت بتستعرض امام الكاميرا لزوجها اللذي يعمل طيار وهو برحله
لامريكا .حسيت ان هناك امام الكاميرا معركه جنسيه . ونظرت علي الارض بجوار
رجل الكمبيوتر اجد كيلوت احمرستان يجنن . المراه كانت حافيه . احسست ان
المراه بتلبس القميص علي اللحم وحسيت ان زوبري خلاص مش قادر . ذهبت بسرعه
واحضرت مشرب بارد . وجلست بجانبي وانا حاسس برائحتها الجنسيه وحسيت ان
السيده مولعه . وان القميص لما بيطبع علي اللحم يهيج العفريت.ابتدات احاول
اشغل الكمبيوتر وماكانش فيه شئ . بس انا استعبطت لان ريحتها كانت رهيبه
وبصراحه اشتهيت منظرها وريحتها . ابتدات المراه تميل علي يمينا ويساره
وجسمي بيرتعش وعرقت وكانت حلتي فظيعه .كنت سخن ونار وكان زبي واقف بالشورت
وكانت احاول ان اداريه .المهم اشتغل الكمبيوتر وانا تعمدت ان اطفيه ثانيا .
كانت المراه تميل علي وانا اشاهد بزازها وبطنها وكنت اتمني ان اري كسها بس
صعب .اتمنيت اضع يدي علي فخدها او كتفها .بعد ذلك حسيت ان المراه جسمها
شويه بيرتعش . وحسيت انها بتلامس كتفها بكتفي وانها مشتاقه لملامسه رجل .
المهم كل شويه احس بتلامس اجسامنا لبعض اكتر لدرجه ان فخدي العريان لامس
فخدها وهي كل شويه تتكلم بيدها وتضع يدها علي يدي . احسست ان الفرصه مواتيه
ي اضع يدي بس كنت حذر لافقد ملامستها لي المهم وجدت كوعي اليمين يتلامس مع
بزها الشمال . المهم نزلت ايدي عند فخدي وعملت نفسي اني بهرش فخدي وحسيت
بفخدها بجانب كفي . المهم انا حسيت ان الجاره مشتاقه كتير ومولعه نار بس لو
غلطت غلطه ممكن اخسر بسببها كتير.كنت حذر معها المهم الست حطت يدها علي
ايدي وقالت بص . انا عندي السي دي بتاع الاكس بي ممكن اجيبه لك . انا فرحت
وقلت لها احضريه غابت دقائق وجتمعها شرائط كتير. وجلست ولصقت في وانا شفت
كده روحت مايل عليها وضغط بكوعي بجنبها . حسيت ان المراه مستلزه من كوعي
وقالت انت ليه ماتزوجتش ؟؟ انت عمرك ماحبيت ؟؟ قلتلها طبعا حبيت . قالت
وليه ماتزوجتهاش ؟؟؟ قلتلها القسمه والنصيب . المراه حطت رجل علي رجل وحسيت
ان فخدي اليمين تحت فخدها الشمال وحسيت ان زوبري خلاص .تعمدت اعمل نفسي
منهمك مع الشرائط ورجلي شغاله بالتغويط تحت فخدها لدرجه اني حيت ان فخدي
وصل لكسها وفلقه طيظها .حسيت ان المراه بترفع فخدها اكتر . المهم انا
بصراحه استبيعت ووضعت كف يدي اليمين اسفل فخدي وغوطت بايدي بوسط طيظها لم
تقل شئ.المهم قلتلها الساعه الان الرابعه بستازن قالت لي والكمبيوتر ؟؟
قلتلها مره تانيه قالت لي ارجوك كمله . المهم حسيت ان المراه عاوزه
شئ.ابتدات اطلع ايدي علي فخدي واتلامس بجانب كفي مع فخدها وهي لم تقل شئ
.المعهم لقيت يدي بوسط رجلها وهي لم تقل شئ . حسيت انها بتزنق كسها بكفي .
كنت اخاف اتمادي . ولكني سخنت وولعت وزوبري كان واقف بالشورت وتعمدت اقف
حتي تري حجم زوبري بالشورت.هي اتجننت اكتر . المهم قلتلها قميص النوم بتاعك
ده يجنن قالت انت ماشفتش حاجه ؟؟؟ المهم فتحت دولاب ملابسها وكانت مجموعه
تجنن . شفت قميص لونه غريب وعجيب ومفتوح من كل جهه اعجبت بيه جدا . المراه
هاجت من كلامي . استازنت وطلبت منها اروح الشقه بتاعتي حتي انام لاني باكر
عندي شغل . قالت طيب انت بكره الساعه كام تكون تقدر تيجي . قلتلها يمكن
الرابعه مساء بعد الشغل .رجعت لغرفتي وزوبري شدادد وحاولت انام ماعرفتش الا
لما مارست العاده السريه وقزف لبني بالكيلوت ولم ادري الا بجرس المنبه
.صحيت وذهبت للشغل .تاخرت بالشغل وت بدل الرابعه الثامنه مساءا . المهم
دخلت البيت واذا بجرس التلفون وكانت هي . وقالت انا منتظراك من الرابعه .
قلتلها اتناول طعامي واجي لحضرتك . قالت لالالا انا طبخت لك تعالي انا
عزماك خد دش وتعالي .اخدت دش ولبست بسرعه وروحت وفتحت لي المدام وكانت
لابسه جينز وبلوزه . وجلسنا وتناولنا العشاء . وكان البيبي صاحي .المهم
جلست امام الكمبيوتر بعد العشاء ومعي السوفت وير وجلست اعمل اعاده برمجه
للكمبيوتر وكانت بمنتهي السعاده . من الحين للاخر تسالني لماذا لم اتزوج
وايه شروطك . وانا استمع وكنت منبهر بانوثتها ورقتها وكنت اتمني تلبس لي
قميص النوم بتاع الامس .المهم استازنت كي تنيم البيبي . وانا جلست وبعد
شويه دخلت ومها كوب شاي وشئ من الحلوي .انهيت برمجه الكمبيوتر . ورجعت
للبيت تاني ونمت .حوالي الواحده رن جرس التلفون تاني وكانت هي عرفت انها
مجنونه وحسيت انها بتبحث عن حد تتكلم معه فقط وان الكمبيوتر ده حجه .روحت
تاني بالبيجامه الشورت وفوجئت انها لابسه قميص النوم اللي كنت معجب بيه امس
. قالت ان الكمبيوتر معلق. حسيت ان الليله دي مش ح تعدي علي خير .شفت
الكمبيوتر وماكنش فيه حاجه . طفيت الكمبيوتر ووشغلته تاني جائت هي وجلست
ولصقت بجانبي . وكان القميص مفتوح من الجنب وحست ان المدام خلاص علي الاخر
هايجه . قطعه فاكهه مستويه وطالبه حد ياكلها . المهم زوبري شد. وقررت انكها
.وجلست بجانبي ولصقت بي المره ده دخلت بيها عليها طول . حطيت يدي علي
فخدها ماقالت شئ. حسيت انها خلاص ملكي انا والليله دوخلتها معي .المهم وقفت
بجانبي لفيت يدي وانا خايف خلف خصرها . ماقالت شئ . كانت فتحه القميص تفوت
جمل . حطيت يدي من الفتحه الجانبيه . وحسيت بفخادها الناعمه وكنت مش مصدق
عيني الجمال ده ملكي الان . حطيت ايدي علي كسها من فوق الكيلوت لقيتها
غرقانه . نزلت الكيلوت شويه شويه لحد ماوصل لنصف فخدها ووضعت صباعي عن فتحه
كسها لقيت خيوط بيضاء غريبه بتشر بين فخادها . نزلت الشورت وكان زوبري
شادد وفظيع . لصقت زوبري بطيظها شهقت وقالت ااه اه اف اف .ولفت نفيها
تقبلني قبله سخنه.المهم مسكتها زوبري بصت ليه وقالت جميل ئوي ياحمد يخرب
بيت عقلك المهم اخدتها بحضني وجلست علي الكرسي وبوستها بوسه جامده راحت
دايبه بايدي .هي كانت مستسلمه وكنت حاسس بحرمانها واشتياقها .المهم روحت
منزل قميص النوم وكانت بززها شاده والحلمات شاده للامام منظر رهيب . حسيت
ان انها مشتاقه كتير . مشيت بيها ناحيه السرير اللي كنت مشتاق فقط اقعد
عليه . ونمت فوقها وزوبري لاصق فيها وشفايفي بشفايفها وهي بتتاوه وبتتمسح
بجسمي
شرموطه من البدايه
عدت فى يوم ما مبكرة من مدرستى الأبتدائية ودخلت مباشرة الى حجرة أمى ،
ففوجئت بأن عمتى تجلس عارية تماما على فخذى زوجها وظهرها وأردافها
ناحيته ، كان زوج عمتى سائق شاحنة فظا غليظا ولكنه كثير النكات مدمنا
للحشيش والمخدرات ، كثير التحدث عن مغامراته الجنسية فخورا بقضيبه
الرهيب ، وكانت عمتى تفتخر به وتؤيد حكاياته دائما ، ضحكت عمتى لما
رأتنى واقفة بباب الحجرة وقد تملكتنى الحيرة والخجل ، وقالت ( تعالى يا
بت يانادية ، تعالى شوفى جوز عمتك بينيكنى ازاى واتعلمى يابت تتدلعى
علشان لما تتجوزى تعرفى تدوبى زبر جوزك وتقطعيه بطيازك الحلوة دى
يامضروبة يا أم طياز) فوقفت مكانى فى حالة من القلق لا أعرف كيف أتصرف ،
ولكن صوتها جاء حاسما قاطعا ، (تعالى ناولينى الفوطة دى يابت بسرعة
أنشف لبنه ، بعدين راح ينزل على سرير أمك وتبقى فضيحة ، ياللا يا بنت
الكلب قبل أمك ما تيجى) كان سرير أمى وكل شىء يخص أمى غاليا وثمينا فى
نظرى ، فأسرعت ألتقط الفوطة وأناولها لعمتى ، التى قامت من فوق قضيب
زوجها ، فرأيته يخرج ببطء من فتحة طيظها الحمراء المتسعة المستديرة ،
واللبن الذى قذفه زوجها فيها ينزلق ويخرج منها متساقطا على بطنه وشعر
عانته الخشن الكثيف ، فتسرع عمتى وتلف قضيبه بالفوطة وتعتصره ثم تضع
الفوطة فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتنفخ وتصرخ من الشبق متلذة ، ونظرت
فى وجهى مبتسمة وهى تناولنى الفوطة ، وقالت ( ه شفتى يابت زبر جوز
عمتك زى عمود الخرسانة وشديد ازاى يابت؟ ، موش عاوزة تدوقيه حبة
يالبوة؟) والتفتت الى زوجها وقالت بدلال (خذها ياعبده شوية على زبرك
علشان خاطرى)، فقلت لها (لأ ياعمتى موش عاوزة ، كدة عيب ياعمتى) ، قالت
لى عمتى ( طيب روحى يالبوة أغسلى الفوطة بسرعة وانشريها فى الشمس)
فظللت واقفة أنظر الى قضيب زوج عمتى تارة والى طيظها الحمراء المفتوحة
بانقبضاتها تارة أخرى وقلت لعمتى ( هو انت بتحسى أن الزبر فى طيظك
بيبقى حلو ياعمتى ؟) قالت عمتى ( يالبوة ما أنا قلت لك تعالى جربى شوية
على زبر جوز عمتك ، موش غريب يابت وموش راح نقول لحد) قلت لها ( لأ يا
أختى جوزك فضحى وراح يحكى وبعدين أمى تقطعنى ، موش عاوزة ، لما أكبر
جوزى راح يعرفنى كل حاجة ) ولم أخبرها بأننى فعلا جربت النيك فى طيظى
بقضيب أخى محمد كل ليلية وبقضيب محسن جارنا فى كل نهار ، وبقضيب
الميكانيكى فى شقته المجاورة لشقتنا ، وبقضيب بائع سندوتشات الفول فى
دكانه المجاور للمدرسة فى كل صباح ، بل وبقضيب عدد من المدرسين فى
المدرسة فى حجرات المدرسين بعد انتهاء اليوم الدراسى ، وبأننى أصبحت
خبيرة عليمة بنيك الطيظ أكثر منها نفسها ، وانطلقت أغسل اللبن والمنى
الذى قذفه زوج عمتى من الفوطة ، وأشم رائحته المميزة ثم أنشر الفوطة فى
الشمس فى البلكونة ، ولم أكن أعلم أن زوج عمتى كان يشتهى طيظى لدرجة
أنه كان يخط للأنفراد بى ، حتى عادت أمى وأخواتى من الخارج ، وأمرتنى
أمى أن أذهب مع زوج عمتى ليشترى لنا بعض اللوازم من السوق فى شاحنته
وليرسلها معى لأعود بها الى بيتنا ، وكانت تلك هى فرصة زوج عمتى التى
ينتظرها ويخط لها فهو الذى أوحى لأمى بها حتى ينفرد بى. فى سيارة الشحن
الكبيرة ظل زوج عمتى يلاطفنى ويضاحكنى وهو منطلق بسرعة نحو بيته ،
وسألنى إن كنت أريد أن أتعلم قيادة السيارة الضخمة فلم أمانع ، وسرعان
ماجعلنى أمسك بعجلة القيادة وأنا جالسة على فخذيه مفتوحة الفخذين ،
عارية الأرداف ، وقضيبه الكبير الغليظ مزنوق بين أردافى بقوة يحك فى
فتحة طيظى ، نسيت أننى أتعلم قيادة السيارة وأغلقت عينى باستمتاع
وأسندت رأسى الى كتف زوج عمتى ، وأحسست بأنفاسة تحرق رقبتى وخدى ،
فملت للأمام ليتمكن رأس قضيبه الكبير من الأنضباط على فتحة طيظى ، وأخذت
أتحرك ببطء يمينا ويسارا ولأعلى ولأسفل ، ولكن المكان كان ضيقا بلاحدود ،
وانطلقت أنفاس زوج عمتى تلهث وانطلق يقذف اللبن من قضيبه فى فتحة طيظى
ساخنا لزجا حتى أغرقنى تماما، فجلست عليه أضغط أردافى باستمتاع
باللزوجة، فإذا بقضيبه ورأسه الكبير المنتفخ ينزلق بقوة ويخترقنى داخلا
فى فتحة طيظى بلا توقف حتى ملأ بطنى كلها من الداخل ، فتأوهت وذهبت فى
غيبوبة استمتاع لاوصف لها، زاد من استمتاعى اهتزازات السيارة فى المطبات
العنيفة والطريق الوعرة ، وبدأ زوج عمتى يصرخ ويلهث ويتأوه ككلب مسعور
حتى قذف مرات أخرى فى طيظى وأحسست بلبنه يملأ معدتى كلها حتى تجشأت ،
فضحك زوج عمتى بسرور وقال ( دلوقت أصدق أننى نكتك لغاية ما اتكرعتى
اللبن بتاعى) ،
لم نكد ندلف الى شقة زوج عمتى الخالية الا مننا حتى تلقفنى زوج عمتى فى
فراشه وضمنى عارية تماما كما ولدتنى أمى ، ورفع أفخاذى عالية يحيط بهما
رقبته ، ودفع قضيبه فى طيظى لآخره ببطء وبعلم واحتراف ، فاستمتعت بهذا
الوضع الجديد الذى أجربه لأول مرة ، وظل يقلبنى ويديرنى كما لو كان يشوى
سمكة على نار هادئة أو كما كنت دمية يقلبها ويلاعبها ، وقضيبه لايفترق
طيظى وأنا أطلب منه المزيد والمزيد ، حتى أكاد أقسم أن زوج عمتى قذف
عشر مرات بداخلى وكان على استعداد للأستمرار لولا أنه فوجىء بزوجته تقف
بجوار السرير تقول له هامسة ضاحكة ( ياراجل ياوسخ ياندل ، انت صدقتنى
برضه ونكت البنت؟ بس المهم تكون ماخرقتهاش وما جيتش ناحية كسها علشان
شرفها يفضل سليم ؟) فضحك وهو يقوم مبتعدا عنى وقال ( ماتخافيش شرفها
وغشاءها سليم مائة مائة وماحدش لمسه ، ياخسارة دى بنت موهوبة ومفيش
زيها أبدا ولا فى أجدعها نسوان يا جدعان ، ياخسارة ياريتها كانت بنتى
أنا كنت نكتها فى طيظها كل يوم ) ، وقمت الى الحمام أضحك فى فخر
واعتزاز بالحوار الدائر بين زوج عمتى وعمتى ، وأخذت اللوازم وعدت
لبيتنا لا تسعنى الدنيا من السرور
02 قصه مصريه
الميكانيكى وبائع الساندوتشات
والمدرس وابن خالتى
وآخرون
فى الشقة المقابلة لشقتنا كان هناك دائما جارنا الميكانيكى فى الخامسة
والثلاثين من عمره ، يعيش مع زوجته الفلاحة وابنته التى فى مثل عمرى فى
الحادية عشرة من عمرها ، كانت ابنته صديقتى نلتقى ونلعب دائما فى مدخل
البيت أو فى شقتهم، ولكننى كنت ألاحظ عينى الميكانيكى أبوها تتابعانى
باستمرار تتأملان أردافى بينما يدلك قضيبه المنتفخ بين فخذيه فى بنطلونه
، كنت أعرف تأثير أردافى الكبيرة الممتلئة المستديرة الطرية المهتزة
المرتجفة مع كل حركة أقوم بها على كل الذكور وكيف أن كل من يرانى ينتصب
قضيبه ويحاول أن يخفيه أو يدلكه، ولكن كان من الغريب أن أستمتع بسرقة
حب الرجال وتقربهم لى وتفضيلهم لى حتى على بناتهم وزوجاتهم ، وكنت أعرف
كيف أن أردافى سلاح لايمكن مقاومته أبدا لسرقة قلوب الذكور وحبهم وحتى
الأناث فى كثير من الأحوال، ولهذا كنت أتعمد أن أهز أردافى عندما أتنافس
مع ابنته صديقتى على الرقص البلدى وهز البطن والأرداف ، وكان يجلس هو
مستمتعا بلاحدود بجسدى الأنثوى الصغير القصير الممتلىء وهو يتلوى ويرتجف
بلحمه ودهنه أمام عينيه ، ولم تكن زوجته وابنته تدريان ولا تعرفان
مايدور بين جسدى وبين جسد هذا الميكانيكى من حوار ساخن ، حتى إذا لم
يستطع الرجل الأحتمال وينتصب قضيبه بعنف وقسوة ، فقد كان يأمر زوجته
بالذهاب لشراء الطعام والى المخبز هى وابنتها وينجح فى إيجاد أسباب
تجعلها وابنتها تغيبان ساعات طويلة عن البيت ، حتى يخلو بى فى سريره ،
وكنت أعرف مايريده فأستجيب له بفرحة وسرور واستمتاع لأننى فزت باهتمامه
وبحبه وانتزعته من زوجته وابنته وضممته الى قافلة المعجبين المحبين
المهتمين بى ، وكنت أعرف أن أردافى هى الجنة التى تجذبه وتجننه وتسيطر
على عقله ، فأتفنن فى أمتاعه بها ، بينما أستمتع أنا بالغذاء الشهى
الممتلىء بالفيتامينات وعصارة أجساد الرجال الذى أمتصه فى معدتى عن
طريق طيظى وأنا أمتص اللبن الساخن اللزج المركز بكل الهرمونات الذكرية
والحيوية التى يعتصرها الرجل بكل أعصابه من دمه ويعطيها لى فى حقنة
كبيرة مغذية فى طيظى كما أخبرنى وعلمنى أخى محمد الذى بين لى أهمية
اللبن الذكرى وكيف أنه مغزى وثمين ولا يجب التفريط به أبدا إلا للأنثى
التى يحب أن يغذيها به فى طيظها. كنت لا أمانع أبدا يده وهو يشلحنى
وينتزع لباسى ، وأطاوعه عندما يجذبنى للجلوس على رأس قضيبه الساخن
الكبير وأضغط نفسى عليه بسهولة وليونه لينزلق بكل استمتاع الى داخل
بطنى ، ولم أكن أنتظر أن يطلب منى الميكانيكى أن أتحرك ولا كيف أتحرك ،
فكنت أبدأ فى الصعود والنزول والحركة يمينا ويسارا وفى دوائر محكمة حتى
أشعر بيديه تعتصران ثدياى الصغيران وأنفاسه تتلاحق ، فأجلس بقوة وأضغط
قضيبه كله أمتصه بأعماق طيظى وأنتظر حتى يتدفق منه اللبن الذى أنتظره
وأعشقه حتى أمتص منه آخر قطرة ، وأظل هكذا لا أغادر ولا أتحرك حتى أجده
وقد عاد يمارس النيك مرة أخرى ، وهكذا مرارا وتكرارا حتى يصرخ الرجل
ويدفعنى بعيدا قائلا (كفاية لقد مصصت آخر قطرة من دمى أيتها المتناكة
الفاجرة ، ولم تتركى قطرة لبن أنيك بها زوجتى ) فأتركه وأعود الى بيتنا
وأنا أفتخر بجمالى وأنوثتى معتزة بقدرتى على خداع الرجال واللعب بهم
كيفما شئت وبقدرتى على التغذى على لبنهم ومضاعفة جمالى وأنوثتى
بالفيتامينات التى أمتصها من أجسادهم مركزة فى اللبن الذى أمتصه بطيظى.
وكنت قد تعودت أن أتلقى قضيبا أو أثنين أو أكثر أحيانا يوميا فى طيظى
يمارس معى النيك ويقذف بداخلى اللبن الساخن اللزج الذى أصبحت أدمنه
وأحبه وأعشقه ولا أتخيل الحياة بدونه يوما واحدا ، فطول الليل يتولى أخى
محمد إفراغ لبنه فى طيظى وفى الصباح المبكر أذهب لبائع ساندوتشات الفول
فى دكانه بجوار مدرستى الأبتدائية فى حى الشرابية ، كان يعتقد أنه ذكيا
يخط للأيقاع بى كأنثى ويريد أن ينيكنى ، ولم يكن يعرف بائع الفول الشاب
الجميل هذا أننى فى الحقيقة أحببت وجه الجميل وكلام الغزل الرقيق الذى
يهمس به فى أذنى كل صباح ، وقد تمنيته أن ينيكنى ، وكنت على وشك أن
أطلب منه هذا بنفسى ، ففى كل مرة أشاهد قضيبه المنتصب فى بنطلونه لا
أستطيع أن أكتم رغبتى فيه ، ولكنه أنقذنى يوم أعطانى ساندوتشات الفول
ولمس يدى متعمدا وضغط أصابع يدى بين أصابعه ولم يتركها حتى توسلت اليه
بدلال أن يترك أصابع يدى ، ثم رفض أن يأخذ ثمن الساندوتشات منى ففهمت
أنه يريدنى ويريد الثمن من جسدى فابتسمت له بدلال وأخذت الساندوتشات
وغادرت ، وكلما مررت عليه تبادلت معه الأبتسامات والنظرات ، فيدعونى
فأقف لأتحدث معه عندما يكون المكان خاليا ، وفى إحدى المرات تعمدت أن
أذهب إليه مبكرا جدا مع طلوع النهار وبمجرد أن أتى ليفتح الدكان وجدنى
فى انتظاره ، فطلب منى الدخول معه الى المخزن الخلفى حيث يحتفظ بأجوال
الفول ولوازم المطعم ، وسرير صغير، وفهمت مايريد وتقبلت حجته بأنه يريد
أن يقول لى أسرارا ولايريد لأحد أن يتكلم عنى إذا رآنى معه فى المحل ،
فدخلت الى المخزن ودخل معى وأغلق الباب علينا، وبدأ يمسك بيدى وبأصابعى
يتحسسها ، ويهمس لى بكلمات الحب والغرام فتصنعت الخجل وابتسمت فى سخرية
، فأنا فى انتظار قضيبه وهو لايزال لايعلم ما أريد، فلما ضمنى أليه فجأة
وقبل شفتى لم أقاومه ولم أعترض بل ضممته وقبلته وهمست له بأننى أحبه
منذ فترة ولكننى أخجل ، أحسست بقضيبه المنتصب يضغط على بطنى بقوة ،
فهمست له بتصنع (لأ كده عيب ، أنا بنت وأخاف على روحى من ده)، وكأننى
شجعته على طلب المزيد فقال (لاتخافى سأحافظ عليك ) قلت (كيف؟) قال ( من
ورا تعالى أعمل لك من ورا أحسن ) قلت له (بس كده برضه عيب ، أنت موش
جوزى ، وبعدين أخاف حد يشوفنا واللا يعرف تبقى فضيحة) فقال ( ما تخافيش
احنا هنا الجن موش راح يعرف عننا حاجة ، وبعدين أنا باحبك قوى قوى وموش
راح أوجعك ) قلت له ولم أصدق نفسى ( تحلف أنك موش راح توجعنى؟ ) ثم قلت
( أنا كمان بأحبك قوى وعاوزة أبسطك قوى وموش راح أزعلك ولا أخللى نفسك
فى حاجة أبدا) وبسرعة البرق استدرت ورفعت مريلة رداء المدرسة ، وأنزلت
اللباس وخلعته وانحنيت على حرف السرير، وأحسست بقضيبه الحبيب الطويل
ينزلق بقوة وجهل وغشم داخل طيظى فتأوهت ولكنى تحملته باستمتاع ، وظل
بائع الفول يقذف بداخلى موجات من اللبن الساخن الشاب المحبوس المدخر
عبر سنوات مراهقت
ففوجئت بأن عمتى تجلس عارية تماما على فخذى زوجها وظهرها وأردافها
ناحيته ، كان زوج عمتى سائق شاحنة فظا غليظا ولكنه كثير النكات مدمنا
للحشيش والمخدرات ، كثير التحدث عن مغامراته الجنسية فخورا بقضيبه
الرهيب ، وكانت عمتى تفتخر به وتؤيد حكاياته دائما ، ضحكت عمتى لما
رأتنى واقفة بباب الحجرة وقد تملكتنى الحيرة والخجل ، وقالت ( تعالى يا
بت يانادية ، تعالى شوفى جوز عمتك بينيكنى ازاى واتعلمى يابت تتدلعى
علشان لما تتجوزى تعرفى تدوبى زبر جوزك وتقطعيه بطيازك الحلوة دى
يامضروبة يا أم طياز) فوقفت مكانى فى حالة من القلق لا أعرف كيف أتصرف ،
ولكن صوتها جاء حاسما قاطعا ، (تعالى ناولينى الفوطة دى يابت بسرعة
أنشف لبنه ، بعدين راح ينزل على سرير أمك وتبقى فضيحة ، ياللا يا بنت
الكلب قبل أمك ما تيجى) كان سرير أمى وكل شىء يخص أمى غاليا وثمينا فى
نظرى ، فأسرعت ألتقط الفوطة وأناولها لعمتى ، التى قامت من فوق قضيب
زوجها ، فرأيته يخرج ببطء من فتحة طيظها الحمراء المتسعة المستديرة ،
واللبن الذى قذفه زوجها فيها ينزلق ويخرج منها متساقطا على بطنه وشعر
عانته الخشن الكثيف ، فتسرع عمتى وتلف قضيبه بالفوطة وتعتصره ثم تضع
الفوطة فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتنفخ وتصرخ من الشبق متلذة ، ونظرت
فى وجهى مبتسمة وهى تناولنى الفوطة ، وقالت ( ه شفتى يابت زبر جوز
عمتك زى عمود الخرسانة وشديد ازاى يابت؟ ، موش عاوزة تدوقيه حبة
يالبوة؟) والتفتت الى زوجها وقالت بدلال (خذها ياعبده شوية على زبرك
علشان خاطرى)، فقلت لها (لأ ياعمتى موش عاوزة ، كدة عيب ياعمتى) ، قالت
لى عمتى ( طيب روحى يالبوة أغسلى الفوطة بسرعة وانشريها فى الشمس)
فظللت واقفة أنظر الى قضيب زوج عمتى تارة والى طيظها الحمراء المفتوحة
بانقبضاتها تارة أخرى وقلت لعمتى ( هو انت بتحسى أن الزبر فى طيظك
بيبقى حلو ياعمتى ؟) قالت عمتى ( يالبوة ما أنا قلت لك تعالى جربى شوية
على زبر جوز عمتك ، موش غريب يابت وموش راح نقول لحد) قلت لها ( لأ يا
أختى جوزك فضحى وراح يحكى وبعدين أمى تقطعنى ، موش عاوزة ، لما أكبر
جوزى راح يعرفنى كل حاجة ) ولم أخبرها بأننى فعلا جربت النيك فى طيظى
بقضيب أخى محمد كل ليلية وبقضيب محسن جارنا فى كل نهار ، وبقضيب
الميكانيكى فى شقته المجاورة لشقتنا ، وبقضيب بائع سندوتشات الفول فى
دكانه المجاور للمدرسة فى كل صباح ، بل وبقضيب عدد من المدرسين فى
المدرسة فى حجرات المدرسين بعد انتهاء اليوم الدراسى ، وبأننى أصبحت
خبيرة عليمة بنيك الطيظ أكثر منها نفسها ، وانطلقت أغسل اللبن والمنى
الذى قذفه زوج عمتى من الفوطة ، وأشم رائحته المميزة ثم أنشر الفوطة فى
الشمس فى البلكونة ، ولم أكن أعلم أن زوج عمتى كان يشتهى طيظى لدرجة
أنه كان يخط للأنفراد بى ، حتى عادت أمى وأخواتى من الخارج ، وأمرتنى
أمى أن أذهب مع زوج عمتى ليشترى لنا بعض اللوازم من السوق فى شاحنته
وليرسلها معى لأعود بها الى بيتنا ، وكانت تلك هى فرصة زوج عمتى التى
ينتظرها ويخط لها فهو الذى أوحى لأمى بها حتى ينفرد بى. فى سيارة الشحن
الكبيرة ظل زوج عمتى يلاطفنى ويضاحكنى وهو منطلق بسرعة نحو بيته ،
وسألنى إن كنت أريد أن أتعلم قيادة السيارة الضخمة فلم أمانع ، وسرعان
ماجعلنى أمسك بعجلة القيادة وأنا جالسة على فخذيه مفتوحة الفخذين ،
عارية الأرداف ، وقضيبه الكبير الغليظ مزنوق بين أردافى بقوة يحك فى
فتحة طيظى ، نسيت أننى أتعلم قيادة السيارة وأغلقت عينى باستمتاع
وأسندت رأسى الى كتف زوج عمتى ، وأحسست بأنفاسة تحرق رقبتى وخدى ،
فملت للأمام ليتمكن رأس قضيبه الكبير من الأنضباط على فتحة طيظى ، وأخذت
أتحرك ببطء يمينا ويسارا ولأعلى ولأسفل ، ولكن المكان كان ضيقا بلاحدود ،
وانطلقت أنفاس زوج عمتى تلهث وانطلق يقذف اللبن من قضيبه فى فتحة طيظى
ساخنا لزجا حتى أغرقنى تماما، فجلست عليه أضغط أردافى باستمتاع
باللزوجة، فإذا بقضيبه ورأسه الكبير المنتفخ ينزلق بقوة ويخترقنى داخلا
فى فتحة طيظى بلا توقف حتى ملأ بطنى كلها من الداخل ، فتأوهت وذهبت فى
غيبوبة استمتاع لاوصف لها، زاد من استمتاعى اهتزازات السيارة فى المطبات
العنيفة والطريق الوعرة ، وبدأ زوج عمتى يصرخ ويلهث ويتأوه ككلب مسعور
حتى قذف مرات أخرى فى طيظى وأحسست بلبنه يملأ معدتى كلها حتى تجشأت ،
فضحك زوج عمتى بسرور وقال ( دلوقت أصدق أننى نكتك لغاية ما اتكرعتى
اللبن بتاعى) ،
لم نكد ندلف الى شقة زوج عمتى الخالية الا مننا حتى تلقفنى زوج عمتى فى
فراشه وضمنى عارية تماما كما ولدتنى أمى ، ورفع أفخاذى عالية يحيط بهما
رقبته ، ودفع قضيبه فى طيظى لآخره ببطء وبعلم واحتراف ، فاستمتعت بهذا
الوضع الجديد الذى أجربه لأول مرة ، وظل يقلبنى ويديرنى كما لو كان يشوى
سمكة على نار هادئة أو كما كنت دمية يقلبها ويلاعبها ، وقضيبه لايفترق
طيظى وأنا أطلب منه المزيد والمزيد ، حتى أكاد أقسم أن زوج عمتى قذف
عشر مرات بداخلى وكان على استعداد للأستمرار لولا أنه فوجىء بزوجته تقف
بجوار السرير تقول له هامسة ضاحكة ( ياراجل ياوسخ ياندل ، انت صدقتنى
برضه ونكت البنت؟ بس المهم تكون ماخرقتهاش وما جيتش ناحية كسها علشان
شرفها يفضل سليم ؟) فضحك وهو يقوم مبتعدا عنى وقال ( ماتخافيش شرفها
وغشاءها سليم مائة مائة وماحدش لمسه ، ياخسارة دى بنت موهوبة ومفيش
زيها أبدا ولا فى أجدعها نسوان يا جدعان ، ياخسارة ياريتها كانت بنتى
أنا كنت نكتها فى طيظها كل يوم ) ، وقمت الى الحمام أضحك فى فخر
واعتزاز بالحوار الدائر بين زوج عمتى وعمتى ، وأخذت اللوازم وعدت
لبيتنا لا تسعنى الدنيا من السرور
02 قصه مصريه
الميكانيكى وبائع الساندوتشات
والمدرس وابن خالتى
وآخرون
فى الشقة المقابلة لشقتنا كان هناك دائما جارنا الميكانيكى فى الخامسة
والثلاثين من عمره ، يعيش مع زوجته الفلاحة وابنته التى فى مثل عمرى فى
الحادية عشرة من عمرها ، كانت ابنته صديقتى نلتقى ونلعب دائما فى مدخل
البيت أو فى شقتهم، ولكننى كنت ألاحظ عينى الميكانيكى أبوها تتابعانى
باستمرار تتأملان أردافى بينما يدلك قضيبه المنتفخ بين فخذيه فى بنطلونه
، كنت أعرف تأثير أردافى الكبيرة الممتلئة المستديرة الطرية المهتزة
المرتجفة مع كل حركة أقوم بها على كل الذكور وكيف أن كل من يرانى ينتصب
قضيبه ويحاول أن يخفيه أو يدلكه، ولكن كان من الغريب أن أستمتع بسرقة
حب الرجال وتقربهم لى وتفضيلهم لى حتى على بناتهم وزوجاتهم ، وكنت أعرف
كيف أن أردافى سلاح لايمكن مقاومته أبدا لسرقة قلوب الذكور وحبهم وحتى
الأناث فى كثير من الأحوال، ولهذا كنت أتعمد أن أهز أردافى عندما أتنافس
مع ابنته صديقتى على الرقص البلدى وهز البطن والأرداف ، وكان يجلس هو
مستمتعا بلاحدود بجسدى الأنثوى الصغير القصير الممتلىء وهو يتلوى ويرتجف
بلحمه ودهنه أمام عينيه ، ولم تكن زوجته وابنته تدريان ولا تعرفان
مايدور بين جسدى وبين جسد هذا الميكانيكى من حوار ساخن ، حتى إذا لم
يستطع الرجل الأحتمال وينتصب قضيبه بعنف وقسوة ، فقد كان يأمر زوجته
بالذهاب لشراء الطعام والى المخبز هى وابنتها وينجح فى إيجاد أسباب
تجعلها وابنتها تغيبان ساعات طويلة عن البيت ، حتى يخلو بى فى سريره ،
وكنت أعرف مايريده فأستجيب له بفرحة وسرور واستمتاع لأننى فزت باهتمامه
وبحبه وانتزعته من زوجته وابنته وضممته الى قافلة المعجبين المحبين
المهتمين بى ، وكنت أعرف أن أردافى هى الجنة التى تجذبه وتجننه وتسيطر
على عقله ، فأتفنن فى أمتاعه بها ، بينما أستمتع أنا بالغذاء الشهى
الممتلىء بالفيتامينات وعصارة أجساد الرجال الذى أمتصه فى معدتى عن
طريق طيظى وأنا أمتص اللبن الساخن اللزج المركز بكل الهرمونات الذكرية
والحيوية التى يعتصرها الرجل بكل أعصابه من دمه ويعطيها لى فى حقنة
كبيرة مغذية فى طيظى كما أخبرنى وعلمنى أخى محمد الذى بين لى أهمية
اللبن الذكرى وكيف أنه مغزى وثمين ولا يجب التفريط به أبدا إلا للأنثى
التى يحب أن يغذيها به فى طيظها. كنت لا أمانع أبدا يده وهو يشلحنى
وينتزع لباسى ، وأطاوعه عندما يجذبنى للجلوس على رأس قضيبه الساخن
الكبير وأضغط نفسى عليه بسهولة وليونه لينزلق بكل استمتاع الى داخل
بطنى ، ولم أكن أنتظر أن يطلب منى الميكانيكى أن أتحرك ولا كيف أتحرك ،
فكنت أبدأ فى الصعود والنزول والحركة يمينا ويسارا وفى دوائر محكمة حتى
أشعر بيديه تعتصران ثدياى الصغيران وأنفاسه تتلاحق ، فأجلس بقوة وأضغط
قضيبه كله أمتصه بأعماق طيظى وأنتظر حتى يتدفق منه اللبن الذى أنتظره
وأعشقه حتى أمتص منه آخر قطرة ، وأظل هكذا لا أغادر ولا أتحرك حتى أجده
وقد عاد يمارس النيك مرة أخرى ، وهكذا مرارا وتكرارا حتى يصرخ الرجل
ويدفعنى بعيدا قائلا (كفاية لقد مصصت آخر قطرة من دمى أيتها المتناكة
الفاجرة ، ولم تتركى قطرة لبن أنيك بها زوجتى ) فأتركه وأعود الى بيتنا
وأنا أفتخر بجمالى وأنوثتى معتزة بقدرتى على خداع الرجال واللعب بهم
كيفما شئت وبقدرتى على التغذى على لبنهم ومضاعفة جمالى وأنوثتى
بالفيتامينات التى أمتصها من أجسادهم مركزة فى اللبن الذى أمتصه بطيظى.
وكنت قد تعودت أن أتلقى قضيبا أو أثنين أو أكثر أحيانا يوميا فى طيظى
يمارس معى النيك ويقذف بداخلى اللبن الساخن اللزج الذى أصبحت أدمنه
وأحبه وأعشقه ولا أتخيل الحياة بدونه يوما واحدا ، فطول الليل يتولى أخى
محمد إفراغ لبنه فى طيظى وفى الصباح المبكر أذهب لبائع ساندوتشات الفول
فى دكانه بجوار مدرستى الأبتدائية فى حى الشرابية ، كان يعتقد أنه ذكيا
يخط للأيقاع بى كأنثى ويريد أن ينيكنى ، ولم يكن يعرف بائع الفول الشاب
الجميل هذا أننى فى الحقيقة أحببت وجه الجميل وكلام الغزل الرقيق الذى
يهمس به فى أذنى كل صباح ، وقد تمنيته أن ينيكنى ، وكنت على وشك أن
أطلب منه هذا بنفسى ، ففى كل مرة أشاهد قضيبه المنتصب فى بنطلونه لا
أستطيع أن أكتم رغبتى فيه ، ولكنه أنقذنى يوم أعطانى ساندوتشات الفول
ولمس يدى متعمدا وضغط أصابع يدى بين أصابعه ولم يتركها حتى توسلت اليه
بدلال أن يترك أصابع يدى ، ثم رفض أن يأخذ ثمن الساندوتشات منى ففهمت
أنه يريدنى ويريد الثمن من جسدى فابتسمت له بدلال وأخذت الساندوتشات
وغادرت ، وكلما مررت عليه تبادلت معه الأبتسامات والنظرات ، فيدعونى
فأقف لأتحدث معه عندما يكون المكان خاليا ، وفى إحدى المرات تعمدت أن
أذهب إليه مبكرا جدا مع طلوع النهار وبمجرد أن أتى ليفتح الدكان وجدنى
فى انتظاره ، فطلب منى الدخول معه الى المخزن الخلفى حيث يحتفظ بأجوال
الفول ولوازم المطعم ، وسرير صغير، وفهمت مايريد وتقبلت حجته بأنه يريد
أن يقول لى أسرارا ولايريد لأحد أن يتكلم عنى إذا رآنى معه فى المحل ،
فدخلت الى المخزن ودخل معى وأغلق الباب علينا، وبدأ يمسك بيدى وبأصابعى
يتحسسها ، ويهمس لى بكلمات الحب والغرام فتصنعت الخجل وابتسمت فى سخرية
، فأنا فى انتظار قضيبه وهو لايزال لايعلم ما أريد، فلما ضمنى أليه فجأة
وقبل شفتى لم أقاومه ولم أعترض بل ضممته وقبلته وهمست له بأننى أحبه
منذ فترة ولكننى أخجل ، أحسست بقضيبه المنتصب يضغط على بطنى بقوة ،
فهمست له بتصنع (لأ كده عيب ، أنا بنت وأخاف على روحى من ده)، وكأننى
شجعته على طلب المزيد فقال (لاتخافى سأحافظ عليك ) قلت (كيف؟) قال ( من
ورا تعالى أعمل لك من ورا أحسن ) قلت له (بس كده برضه عيب ، أنت موش
جوزى ، وبعدين أخاف حد يشوفنا واللا يعرف تبقى فضيحة) فقال ( ما تخافيش
احنا هنا الجن موش راح يعرف عننا حاجة ، وبعدين أنا باحبك قوى قوى وموش
راح أوجعك ) قلت له ولم أصدق نفسى ( تحلف أنك موش راح توجعنى؟ ) ثم قلت
( أنا كمان بأحبك قوى وعاوزة أبسطك قوى وموش راح أزعلك ولا أخللى نفسك
فى حاجة أبدا) وبسرعة البرق استدرت ورفعت مريلة رداء المدرسة ، وأنزلت
اللباس وخلعته وانحنيت على حرف السرير، وأحسست بقضيبه الحبيب الطويل
ينزلق بقوة وجهل وغشم داخل طيظى فتأوهت ولكنى تحملته باستمتاع ، وظل
بائع الفول يقذف بداخلى موجات من اللبن الساخن الشاب المحبوس المدخر
عبر سنوات مراهقت
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)