مثيره جداااااااا

حصلت مع مدام فى الثلاين من العمراسمها صابرين فى الاول انا هوصف ليوا صابرين دى صابرين دى فرعه جسمها جسم السمكه الجسم الفرنسى زى ما بيقولوا انا بس وصفت وصف مبدائى طبعا انا هقول ليكوا اللى حصل من الاول معايا طبعا انا سبت شغلى فى الفندق عشان فتحت سنتر موبيلات وكنت مشغول بتجهيزاته بعدما جهزت تجهيزات المحل عملت افتتاح ودي جى وقلق يعنى للناس اللى موجودين فى المنطقه يوم الافتتاح كنت عامل انى هنزل احدث النغمات على الموبيلات مجانن عشان الناس تعرف اتيه عندى وايه اللى بيحصل وطبعا موصكوش فى افلام الجنس العربى اللى عندى منها 60جيجا افلام عربى وطبعا الافلام الاجنبي المهم
حوالى الساعهه 11 بليل طبت من صاحب الدى جى ياخد حجته ويشمى انا كده استكفيت المهم بعد مال لم حجاته بعدها بشويه لقيت رجل فى الاربعينات داخل المحل بسيارة كرولا حديثه ونزل من الكرسى اللى جمبه ايه من ايات **** فى الجمال طبعا محطتش فى بالى قبل ما اقول اللى حصل فى الحديث بينى وبين الشخصين دول كنت كاتب فى اعلانات المحل لصيانه جميع الاجهزة وايضاء صيانه اجحهزة الكومبيوتر وخاصه الاب توب ب طبعا دخلوا عليا الرجل والمرأه طبعا بداء السلام والترحيب مبروك على المحل بقول ليه انت من سكان المنطقه ؟ قال اه قال يبقى انت جديد عشان انا عارف المنطقه دى كويس رد عليا وقال ي**** يا رب تكون معرفة خير قلنت ليه على بركة **** وشويه لقيته بيقول ليا و**** عايز انزل mp3 على الموبيل رديت وقلت ليه انت الموبيل اللى معاك ايه قال الهمر اللى هو 3250 المهم ضحكت وقال ليه قلت ليه عشان انا معايا احسن جهزين الهمر والسمسونج الحديث قال ليا للبيع قلت ليه لا السمسونج نزلته للمحل للاتصالات ام الهمر بقى الشخصى بتاعى فلقيت السيده بتقول ليه hurry up please رديت عليه وقلت ليه اوكى مفيش مشكله طبعا الكل عارف ان موبيل الهمر كارت الميومورى بتاعه اصغر كارت ميمورى موجود لحد الان فى الموبيلات وبنفس الوقت مساحة 1 جيجا المهم خرجت الشريحه اللى هركبها فى الريردر عشان اركب كارت الميمورى المهم ركبت ليه كارت الميمورى بتاعه فى الريردر وقلت ليه ايه الحجات الخاصه قال الصور ام الالمياج فانت عارف اللى فيها فبصيت للسيده ولقيتها بتبسم ابتسامه عاديه قلت اوكى انت عايز ايه طلب بعد الحجات فوجد وانا بقلب فى جهاز ملف اسمه خاص بسام قال ايه الخاص ده خاص ممنوع ولا شئ تانى قلت ليه لا دى افلام عربى قال الجديده قلت اه الجديده بس مش اللى فى بالك رد عليا وهو بيضحك هو انت منهم قلت ليسه هو مين اللى ميعرفش الشئ ده فرد قال لا بص بقى انت نزل ليا شوية حجات اغانى ام الباقى هجيلك النهارده بليل ونشوفها مع بعض وتنزلها ليا قلت ليه اوكى وفعلا نزلت ليه اللى عوزوه حسابك كام قلت ليه تسعة جنيهات ونصف المهم هوحاسبنى وقال ليا اتفضل حسبته واديته الباقى ورد عليا وقال ليا اشوفك بليل انت بتسهر قلت اه قال اكيد على نت قلت لا انا لسه مدخلتش النت فى السنتر بس قريب هيدخل قال طب مع السلامه وهو بيركب لقيته السيده بتقولى انت اسمك ايه قلت ليها انا اسمى سام قالت بين عليك بتلعب رياضه قلت ليها لو جيتى مع زوجك هتعرفى انا بلعب ولا لا فمشى وبدات اظبط وطبعا دخلى فى الفتره اللى من ساعت ما هو مشى فيها لحد ما جاتء اكتر من زبون وججاء ليا سيدات وبنات ويتشرمطوا طبعا عشان اديهم الحاجه بسعر قليل بس انا مش من النوع ده المهم جت اللحظة اللى فيها هو جايين وجت السيده والرجل واعدوا على الكراسى وبدان نتكلم وطبعا سعتها كنت لابس قميص بدى وبنطلون لافيس واكيد الشباب عارفين النوع ده من البنطيل وبعد شويه بداء يطلع ايمورى بتاعه عشان اظبط الميمورى وا نا بفتح ةملف لقيت مراته متصورة صورة تجنن بجد صوره جميله جدااااااااااااااا شكل الصور لابسه فيها قميص نوم سماوى وقصير لفوق الركبه وبزازها اللى مشدوده شده جميله وبيضه جدااااااااا المهم قلت ليه ايه يا باشا مش تخلى بالك من مكان الصور لقيته ضحك وبص ليها ففهمت الفوله وعملت نسخ للصوره من غير ما تاخد بالها ولا هو وبدات اوريه الافلام اللى عندى ويقولى طب شغل قلت ليها ايه يا عم حاسب على كل*** قال لا اطمن عادى الافلام دى متفرقش معايا نهائى المهم حطيت ليه الفلم طبعا افلام عربى زى نورا اللى كانت مع تامر حسنى فى سيد العاطفىوفلم لوفاء عامر الجديد مش القديم وافلام ممثلين كتيره وبعد فتره لقيت الراجل لا شعوريا بيحط ايده على زبه وطبعا لقيت السيده صابرين بتبص عليا وتلمح بطرف عنيها على مكان زبى فى البنطلون لقت ما فى شئ فقالت لجوزها امسك نفسك يا راجل عيب احنا لسه عارفين سام النهارده ولسه متعودش علينا قلت فى بالى هو فى تعود طيب لما نشوف هيحصل ايه المهم خلصت نقل وقال حسابك كام قلت ليه 24 جنيه فرد قال طيب والسيده صابرين قالت ليا سام انا شايفه انك بتعمل صيانه لاجهزة الكومبيوتررديت قولت اه فى شئ؟ قالت اه جهازى بنتيم فور وجبت اكتر من شخص ينزل ليه ويندوز وكل ما يجى ينزل يفصل وبيجى يقول الهارد ديسك فيه مشاكل واكتر من شخص شافه وما عرف يسوى شئ قلت ليها اوكى انا ممكن اعمله ليكى فردت وقالت ممكن لا قلت ليها اشوفه واحكم قالت طيب انا هوصفلك هو قريب ليك اوى قلت ليها لا مينفعش عشان السنتر انا بس اللى فيه قالت طيب انت بتفتح امته قلت ليها الساعه 10 او 11 الصبح قالت طيب انا بكره هجيلك وتشوفه قلت ليها طيب فلمات خلصت انا قفلت وقالوا ليا ممكن نوصلك قلت ليهم لا بحب اتمشى فقالوا طيب وبعد شويه مشيوا وانا مشيت وانا ماشى اعدت افكر فى اللى حصل وزى ما حطيت ان ممكن يحصل حاجحه مع صابرين قلت ممكن ما يحصل شئوتكون دى طبيعتهم وانا فهمت غلط وبنفس الوقت انا هشوفالموضوع ايه وفعلا جيت تانى يوم السنتر وكانت معايا الاسطونات بتاعتى ووحركة ساعه ونص لقيت عربيه وقفت قدامى ونزلت منها اتنين ستات واحده منتقبه والتانيه مدام صابرين فردت عليا اتزيك يا سام المتقبه قالت هو انت سام بجد ؟ رديت وقلت ليها لا قالت امال ايه قلت ليها سام قالت طيب انت فهمك سريع قلت ممكن بس سعات بتقفل راسى ومفهمش شئ ضحكوا طب تشربوا ايه قالوا لا قلت ليهم شاى فعملت الشاى وبدات اركب الجهاز بتاع مدام صابرين وفعلا كل ما اجى انزل وينودز الجهاز يفصل نهائى قلت ليها السوفت وير بتاع الهارد باظ وعشان كده عايز انزله سوفت قالت ودى بتاخد وقت قلت ليها ساعتين بس عشان انزال ليه واظبط كل شئ قالت طيبب والحجات اللى على الهارد قلت ليها كلها هتروح قلت لا انا عايزه كل الاحجات اللى على الهارد قلت ليها طب انا هعمل محوله لو نجحت ضمنتى الملفات اللى على هارد ديسك ردت عليا وقالت طيب انت هتعمل ايه خدت الهارد وركبته سلاف على جهاز المحل وشغلته وشسبحانه **** الجهاز بتاعى قراء الهارد معادا برتشن الوينودز وقالت ليا هاردك سعته كام قلت ليها كبير قالت طيب خد الحجات كلها وحطها عندك انا خدتها cut عشان ما يحصل شئ وفعلا بعد شويه فتحت وانا قوومت بعيد وانا ببص عليهم لقيت من عند صدر المتقبه حاجه بتتحرك سكت المهم جيت فجئه وطبعا كانوا مشغلين الريال بلاير فكنت عايز اعرف انتوا كنتوا مشغلين ايه قالت لا دى حاجه خاصه بيا قلت ليها اوكى طبعا كلكوا عارفين لما تشغلوا اغنيه على ريال بلاير وتقفلوها وتيجى تشغل اغنيه تانيه بيظهر ليك فى الشريط الاخضر اسمه الاغنيه او الكليب اللى كان شغال قبلها شئ تانى لو ضغط علبى كلمة file اعلى الريال هعتشوف كل الحجات اللى شغلتها على جهاز وفعلا ببص لقيت sexMOVIE 0025 طبعا ضحكت وهى عرفت انى عرفت ايه اللى شغلته وبعد شويه فكيت الليله كلها وبدات انزل سوفت للهارد وهما بداتءو يتكلموا مع بعضهم شويه ومر الساعتين ورجعت ليها كل شئ فقالت ليا خد الملف ده عشان فى صور حلوه هتعجبك لموبيلات بس مكمكن تقوم اعمل شئ قلت ليها اوكى ورجعت بعد ما مشيت اعدت فى السياره فتحت الملف لقيتها صورها وهى بقمصان النوم واجزاء عاريه من جسمها فى الصور قالت ليا انا هرجعلك بعد شويه فضحكت وشويه ساعه كده وهى جايه بتقولى ايه رايك عجبتك الصور قلت ليها صور ايه ؟ طبعا فى شئ انا اخدت *** من هاردها لعنمدى فنزلت الحجات دى عندى بس لما جيت انمقلها خدتها كوبى ونقلتها المهم عملت نفس اسم الملف ده وشلت اللى فيه وحطيت مكنها صور عادى لبنات عاديه عرايا برده قلت ليها انا عندى من الصور كتير فالست استغربت بتقول عندك الصور اللى حطتها قلت ليها لا عندى شبهاها قلت ليها ثوانى وفحت الصور لقيتها استغربت وبنفس الوقت بصيت عليها وهى مستغربه وبقول فى عقل بالى انتى ذكيه بس فى الاذكى منك يا قطه صغيره وشويه عملت دلييت للصور دى وقلت ليها على فكره انتى ذوقك عالى اوى فى اللبس بس على فكره لو اخدتى استيل الجينى لاروش هيكون عليكى تفحه فردت عليا وبتوقل انت شكلك مطلع على احدث استيلات السيدات قلت ليها عشان انا عاشق السيدات وبعرف اريحهم فردت وقالت تريحهم قلت اه اريحهم بعمل ليهم اللى هم عايزينوا بس بنفس الوقت ولا شئمن اللى قالوا عليه هيتنفز الا لما اتاكد من مشاعر معينه فضحكت وقالت طيب المهم بعد شويه قالت انت موبيلك رقمه كام ادتها رقم الموبيل وبعتت رساله وهى اعده جمبى قببص ليها لقيت رساله رقيقه اوى المهم هى مشيت وبليل جاء زوجها بيقول عايزك تظبطلى الموبيل بتاعى عشان انا مسافر بكره وهعد اسبوع قلت ليه باستعباط انش**** تنبسط فى الاجازه انت والمدام قال ليا فى ايه يا عم انا مسافر لوحدى هو انت عايزنى افضل مخنوق ولا ايه قلت ليه اهااااااااا يعنى انت طالع بسنسن خاص قال عليك نور قلت ليه طيب وفعلا تانى يوم لقيت موبيلى بيرن الصبحلقيت صوت ملايكه بيتكلم وبيقولى صباح الخيررديت قلت ليها يا صباح اللى بتغنى وبتقول ازيك يا سام رديت وقلت ازيك يا مدام صابرين اخبارك ايه كويسه خير فى شئ قالت لا بس كنت حابه اشرب الشاى معاك عشان فى موضوع حساس بدى اياك فيه قلت ليها طيب انا مشغول دلوقتى ممكن بعد نص ساعه قالت اوكى رديت وقلت منتظر تشريفك ومرت النص ساعه ولقيتها داخله عليا بتقولى ازيك رديت وقلت كويسخير قلقتينى فى شئ ؟قالت اه فاكر صاحبتى المتقبه الللى كانت معايا قلت ليها اكيد بتقولى دى متجوزه وحاسه ان جوزها بيخونها مع واحده تانيه قلت ليها طيب انا ايه داخلى فردت وقالت انا شوفت سام وشكله مقبول وطيب وخدووم وعايزاك تشوف جوزها بيروح فين قلت ليها مدام صابرين مش ده الموضوع اللى جايه عشانه فى ايه قالت بصراحه مش هوا بس انا مش عارفه لبتدى من فين قلت ليها خير قالت طيب انا همشى واجيلك بعدين قلت ليها طيب وهى ماشيه بعتت رساله وبتقول فيها ااااااااااااااه مش قادره منك يا عسل فرديت عليها وقلت ليها برساله عسل اسود ولا ابيض فردت بتقول لا عسل ابيض وكبرت دماغى وبليل قبل ما اقفل اتصلت بيا بتقولى ايه انت لسه فاتح قلت ليها اه كانت سعتها الساعه 4 الفجر قالت طيب وقفلت روحت البيت واتشطفت ومسكت الموبيل اقلب فيه شويه ولقيت اتصال فتحت عليها وبتوقلى انت فين قلت ليها عالسرير بتقولى لوحدك قلت ليها اه قالت طيب قلت ليها وانتى قالت ثوانى واكون عالسرير فرديت بضحكه وقلت ليها ايه جمبى؟ فضحكت وقالت براحتك لو مش عايزنى جمبك قول فقلت ليها حد يبقى نايم جمبه الاقمر ويزعل فقالت ليا بس انا بنام وحش قلت ليها ازاى قالت انا متعوده انام بملابس خفيفه وقلت ليها انا بنام بالشورت بس قالت اوووووووووووووه بجد قلت ليها جد الجد قالت طب ايه رايك اشوف السرير بتاعك فرديت عليها وقلت ليها مش متعود حد يشوف السرير بتاعى الا لما اشوف السرير بتاعه قالت خلاص بكره قبل ما تقفل بساعتين فوت عليا قلت ليا طيب وجاء تانى يوم ورحت واول ما فتحت رنيت هعليها لقيتها فتحت فى ثانيه بقولها صباح الخير بتقولى يا صباح السعاده بقولها انتى فين بتقولى عند صحبتى بعمل حاجه قلت ليها طيب وشويه جت ليا بعد المغرب وفضلت اعده معايا حوالى ساعتين نتكلم فدخلت علينا بنت فى ال23 من عمرها تقريبا وبتقول فى شحن عالهواء قلت ليهال لا قالت طب فى كروت قلت ليها اه قالت هات كارت عشره رديت عليها وقلت ليها اوكى فديتها الكارت وحسبتها فردت بتقول عندك اغانى قصيره قلت اه فبدات اركب الميمورى بتاعها فى الريدر ولقيتها بتق

انا والخادمه

مرحله المراهقه مرحله غريبه جميله ومتعبه . مرحله المراهقه متل مره تعلم المشي والحبو والكلام وكل خصائص الانسان. هي مرحله التعرف علي المجهول باجسامنا للبنات والصبايا . قد تبدا بتجربه او سماع او قد لا تبدا الا متاخر جدا. هي مرحله التعرف علي اقوي غريزه بالانسان . هي مرحله الاحاسيس الحقيقيه بحياه الانسان ومنها الحب القوي العنيف زو النشوه والشهوه.
لما كنت صغير في مرحله المراهقه كانت البنات الصغار تحب الكلام معي وانا في نفس الوقت مراهق هايج زوبري واقف ومشدود 24 ساعه باليوم حتي وانا نايم احلم واستحلم واكب بمنامي وكانت تخيلاتي كبيره بس كنت احب البنات وكنت احب التصق بيهم باللغه المصريه ادقر فيهم وكمان نظرا لحسن مظهري كانت شابات تلصق فيا بالاتوبيس لانهم كانوا يعتقدون اني صغير ولا افهم شئ بس من ملامستهم كنت احس بالمتعه من ملامسه الجنس اللطيف وبعد
كنت اعيش مع جدتي من الام بشقتها الكبيره وكانت جدتي كبيره جدا بالسن لا تتحرك وكنت اقوم بمساعدتها وتلبيه طلبتها وبعد
وكانت لجدتي عجوز ايضا صديقه لها كانت تاتي لزيارتها كمن حين لاخر وخاصه بايام مرض ستي الاخيره وبعد
وكانت شقه ستي شقه من بتوع زمان يجري فيها الحصان كنايه عن وسعها حتي اللي باخر غرفه لا يسمع الغرفه الاولي شقه كبيره بالفعل وكانت جدتي تنام باخر الشقه وبعد
وفي يوم حضرت صديقه جدتي العجوز الصعيديه وكانت جدتي ايضا صعيديه وحضرت الصديقه ومعها بنت فارعه الطول زو تقسيمات انثويه تحرك زوبر واحد مراهق زي انا. عرفت بعدها انها الخدامه بتاعتها استغربت لجمال الخادمه . فاخدتهم علي غرفه ستي والبنت تنظر لي وتبتسم وانا جلست بغرفتي واذا بالبنت تاتي الي وتطلب مني الحضور لغرفه جدتي لما شفت البنت داخله عليا هجت ورجعت البنت لغرفه جدتي وبعد
ذهبت لجدتي بالغرفه فسالتني جدتي ان اعمل شاي للضيوف فوافقت علي طول فقالت صديقه جدتي للبنت روحي معاه ساعديه بالمطبخ وبعد
ذهبت انا الي المطبخ وفوجئت ان البنت وراي تقول لي اتركني اعمل معك الشاي فقلت لها ما اسمك قالت شاديه واذا بي امسكها من راسها واقبلها فقبلتني بدون تردد وكانت بوسه سخنه لا ادري كيف عملتها هذه البنت ذو الرابعه عشر وسالتها عن اسمها فقالت شاديه . استغربت من طريقه بوس البنت وكانت بوسه بنت محترفه.وكانت انثي سخنه بمعني الكلمه حسيت ذلك من قبلتها فقلت لها اذهبي للغرفه واستطلعي الامر وارجعي ففعلت فنهرتها الصديقه وقالت لها روحي المطبخ اناو صديقتي بنتكلم بموضوع خليكي مع احمد وجاءت الي ثانيا وقالت ان الطريق امان فاخدتها بين احضاني وقبلتها وهي لا تمانع وتلسق كسها بجسمي وتبوس كاحسن مجربه ومحترفه جنس فخلعت عنها ملابسها ووضعتهم بالحمام حتي اذا حضر اي انسان تدخل الي الحمام وتلبس ملابسها كانها تعمل تويليت وبعد
اعطتني ظهرها وكانت طيظها ناعمه وكسها يتدلي منه ***** طويل وشعر كسها خفيف نظرا لصغر سنها ومسكتها من بزازها وقفشت بصدرها وكان صدرها قوي وصغير وحلمات بزازها واقفه ومشدوده للامام فاخدت احداها ووضعته بين شفايفي واخدت امصه وواتمتع بيه وهي تتاوه وتسيح وتصرخ وكمان كل ما المس صدرها تسيح اكثر وتسخن اكثر وكمان تميل علي اكثر وكانت عاوزها تقعد علي الارض فاخدتها الي الحمام ونمت فوقها علي الارض علي البلاط وهي تتاوه وانا امسك كسها بايدي وهي تنزف مياه من كسها وخيوط بيضا وتتاوه ونمت عليها وكنت قويه جدا واخدت تحرك كسها بملابسي وانا بالبجامه وزبي وقف فخرحت زبي من بين بنطلون البجامه وكان بحجم جميل وكمان اخدت تدعك كسها بزوبري وكمان اخدت تضع زوبري علي خدها واصبحت هايجه ومافيش حد يقدر يوقفها لدرجه من نومها علي كنت احس انها تجمع كل قوتها بشهوتها وتحاول ان تتمتع بشبابي الفارع وكمان انا كنت عاوز ادخله فيها نظرا لمراهقتي الفارعه القويه وكان زبي وراسه واقفان وجاءت قوتي ومسكتها ولفيت عليها علي الارض واخدت اقبلها وزبي واقف وسط رجلها وهجت وهجت وهجت لدرجه كان ممكن افتحها. واخيرا كبيت وسط فخادها وغرقت لها فخادهل من لبني ففرحت كثير واخدت منديل ورق ومسحت لبني وطلبت مني ان تحتفظ بالمنديل زو اللبن بتاعي ورائحه المني تغرقه وبعد
وقفت من هذا الوضح علي صوت صديقه جدتي وهي تنادي علي شاديه فدخلت الحمام وقفلت علي نفسها واردت ملابسها ولم نعمل الشاي وكانت حجتي انني لم اجد الكبريت حتي اعمل الشاي مع العلم كانت اجسامنا مولعه مش تعمل شاي بل تشوي لحمه ارجو ان تكون عجبتكم

وذهبت الى الامارات

انهيت دراستى الجامعيه بكليه طب الاسنان
جامعه مصر الدوليه للعلوم والتكنولوجيا
وبعده ذهبت الى الامارات للعمل فى احدى المستشفيات الخاصه
مكثت فى الامارات قرابه الثلاث شهور الاولى منكب على عملى اشعر بغربه فظيعه
فهذه اول مره افارق فيها م حولى ممن اعرفهم واذهب الى مجتمع انا غريب عنه
وهو غريب عنى ولكن بعض مضى الشهور الاولى بدات الحظ شيئا لم يكن فى بالى
لاحظت انا هناك سيده فى الثلاثينات من عمرها كثيره التردد على العياده دون غيرها من المرضى
وللحق يقال
كانت من اجمل النساء الاتى وقعن نظرى عليهن طوال عمرى
كانت سيده خمريه اللون
ليست قصيره والا طويله وسط بين هذا وهذا تمتلك صدر مثالى وشفاه تعجز عن وصفها الكلمات
اما العيون فحدث ولا حرج اذ هم كافيتان لاخراجك عن مدارك والقائك فى مدارهم
كانت تتردد على مرتان فى الاسبوع وكانت كلما وطئت قدماها باب عيادتى
همت بخلع نقابها لاقوم بالكشف على اسنانها وارى وجهها
وانا كنت ارى انها لاتحتاج لزيارتى كل تلك المرات لانها تمتلك اسنان جميله
ولكنه هوس الاطباء ولم اكن املك ان امنعها من المجىء الى لاننى وبكل صراحه
كنت اتمتع بالنظر اليها والى جسدها *****ى ذلك الجسد الذى طالما فكرت فيه
وفى يوم من الايام حضرت مرام الى العياده ولكنها حضرت متاخره بعد نهايه الكشف
وهى تعلم انى والممرضه وحدنا ولا يوجد احد اخر بالعياده للكشف
وحاولت الدخول فمنعتها الممرضه بحجه انتهاء العمل ولكنها ابت الا الدخول
فخرجت من فورى على حده الصوت لارى ما المشكله
فوجدتها هى وهى تتعارك مع الممرضه فنهرت الممرضه وادخلتها الى العياده
دخلت وكاالمعتاد خلعت نقابها
وبدى وجهها كانه خلق ليقبل انها حقا امراءه فى غايه الجمال
لاحظت اطاله النظر اليها فتبسمت
وقالت لى
الان عرفت انى اتى من اجلك وليس من اجل اسنانى
كنت اعتقد انك لن تفهمنى
بدءت مخاوفى تزول شيئا فشيئا وقلت لها انى هنا فقط من اجل العمل
ولم اكن اعتقد ان امرأخ بجمالك ممكن ان تكونى تاتى من اجلى
عرفت منها انها متزوجه لرجل فى نهايه الخمسينات وان لها سنين لم تعرف معنى الشبع الجنسى
بدات على وجهى علامات الترقب والتحفز بعدما اعططنى ورقه بها عنوان فى جبل على وتبعد عن دبى
وقالت لى انى انتظرك يوم الثلاثاء
وفعلا ذهبت يوم الثلاثاء بعد نهايه العمل الى جبل على
وقرعت جرس الباب وفتحت مرام الباب وهى ترتدى عباءه سوداء مفتوحه وتحتها يبدو انها ترتدى قميص نوم ابيض شفاف ودعتنى للدخول وقالت لى اليوم انا الطبيبه وانت المريض فاا اعلم انك تعيش بدبى وحدك
وليس لديك صديقه اجلستنى على الاريكه واحضرت طبق من الفاكهه وخلعت عبائتها واخذت فى الرقص على انغام الموسيقى الخليجيه حتى تملكنى الهياج واثيرت اعصابى
وانا ارى مؤخرتها المهتاجه تعلو تهبط فى انتظار زب يسكتها الى الابد نظرت هى بطرف عينيها الى بنطالى
ووجدت زبى وقد انتصب ولم يعد باستطاعتى ان اخفيه عن نظرها
ولمحت على شفتيها ابتسامه رضا فاحمر وجهى خجلا
ولكنها ظلت فى اثارتها لى مره بجلوسها على حجرى وهى ترقص ومره بتقبيلها لى
فقمت من مكانى وانا ارتمى عليها لاقبلها وقد تملكنى الجنون فامتنعت فى بادىء الامر
مما زادنى جنونا ععلى جنونى
فاجلستها على نفس الاريكه التى اجلستنى عليها
واخذت اقبلها من رقبتها
ويدى تتحسس صدرها نزولا الا فخدها وكسها
وجدت كسها رطبا تنزل من بين شفتيه السوال ادخلت صابعى اداعب كسها وهى تتاوه من الشغف
خلعت ملابسىوجعلتهاتجلس على ركبتيهاوتلقى بذلك الصدر والوجه المثيران على الاريكه واعططنى ظهراها
وبدات امرر ذبى على كسها من الخلف مرورا بفتحه طيزها بداتهى فى التاءوه بصوت اعلى مما اثارنى اكثر
وضعت ذبى بداخل طيزها فى بادىء الامر
واخذت ادخله واخرجه وانا اشعر بلزه جميله كنت احس انها تحكم قبضتها على ذبى باردافها
ثم اخرجته من طيزها ووضعتهفى كسها وهى بنفس الوضعووضعت يداى الاثنتان على صدرها وانا اقبل عنقها بكل جنون اخذت تتاءوه من اللذه وهىتطلب ان ازيدها قمنا فتوجهنا الى غرفه نوم بالطابق الثانى ونحن عرايه تماما واخذنا فى ممارسه الجنس لاكثر من نصف ساعه وبعدما انتهينا تواعنا على اللقاء هنا دائما بجبل على
لاريحها وتريحنى فلقد وجد كل منا ضالته المنشوده

سازجتى اوصلتنى للجنس

أنا أسمي رغد بنت عادية ولكن جميلة جداً وأملك جسماً متناسق في كل شي وأحسد عليه ما عدا صدري الذي هو غير طبيعي من ناحية حجمه حيث أني أملك صدر كبير جدا وواقف لآخر درجة وجميل من حيث الشكل أبلغ من العمر السابعة عشر ولكن من يراني يظن أن عمري في العشرين حيث كان شعري طويل وهو بلون البني الغامق وعيناي كبيرتان وجميلتان ولونهما عسلية ولدي كس صغير بالنسبة لجسمي وضيق وتتساءلون كيف عرفت ذلك؟ وذلك بسبب ممارستي الجنس في القصة التي سوف أخبركم بها وكنت لا أعرف عن الجنس إلا أسمه ولم أرى بحياتي ما يسمى بالزب ولكن حينما تعرفت على كل هذه الأشياء اكتشفت كم هو الجنس لذيذ ومتعب من ناحية الشهوة والولع والرغبة وجميل من ناحية الرعشة والإحساس بالأنوثة أنا طالبة بالجامعة وكنت أحب القراءة
كثيراً بسبب ولعي بها وكنت أذهب يومياً إلى المكتبة القريبة من منزلنا لمتابعة هوايتي وهي القراءة ولم أكن اكترث بالموجودين حوالي بالمكتبة لأني كنت مشغولة بدراستي وهوايتي المفضلة وكان يوجد في المكتبة المسئول عنها ويدعى نزار وكان نزاز هذا في الأربعين من عمره وكان طويل القامة وجميل الشكل ومن يراه لا يظن أنه في هذا السن وكان إنسان عادي وهادئ جداً وكان إنسان يحب مساعدة الآخرين بكل حب واخلاص ولم أكن أعرف أن وراء هذه الصورة لنزار صورة أخرى من ناحية أخلاقه وحبه للنساء وكان دائماً يكون متواجد حينما أريد أي كتاب أو أي مساعدة وخصوصا بالنسبة لي كان لا يرفض لي أي طلب وكنت أظن أنه يفعل هذا مع الكل ولم يأتي في بالي أنه يشتهيني لنفسي ولجسدي حتى اكتشفت ذلك في الأخير في يوم كنت جالسة أقرأ أحد الكتب وحضر نزار وقال لي أرجو أني لا أقاطعك فلت له لا عادي تكلم فقال لقد وصلت كتب جديدة وأردتك أن تعرفي قبل أن أضعها في المكتبة فسررت بذلك وكان يعرف هو نوع الكتب التي أريدها فقلت له أين هي فقال أنها في مخزن المكتبة ولم أفرزها إلى الآن فقلت له بطيبة هل تريدني أن أساعدك بذلك فقال بخباثة لا أريد أن أتعبك وحينما أفرزها سوف أعلمك بذلك فمن سؤ حظي أصررت على ذلك لشوقي لمشاهدة الكتب فقلت متى ستفرزها فقال بعد إغلاقي المكتبة وبما أني كنت أثق به كثيراً لم يواردني أي شك فيه أو في كلامه فقال إذاً سأراك بعد انتهاء المكتبة فهززت رأسي بالموافقة وتركني وواصلت قراءة الكتاب الذي بحوزتي ومر الوقت ولم أشعر أن جميع من بالمكتبة خرجوا وبعد خروج الجميع أتى نزار لي وقال هل أنتي مستعدة آنسة رغد فاستمتعت بكلمة آنسة حيث أنها أول مرة أسمعها خصوصا وأني لم أكن أسمع هذا الكلام من قبل فضحكت وسألني سر ضحكي فقلت له أنها أول مرة أسمع أحد يناديني آنسة فقال أنتي آنسة وسيدة الكل وكل من يراك يجب أن يقول لك ذلك وخصوصاً أنك تملكين كل هذا الجمال فأصابني الغرور من كلماته وبدأ يزيد هو في ذلك بعدما أحس بأن كلامه يؤنسني وكما قلت لكم سابقاً أني لم أسمع هذا الكلام من قبل وكنت سعيدة بذلك وسرحت قليلا في كلامه حتى أحسست به يناديني آنسة رغد آنسة رغد فانتبهت له وقلت نعم فقال أرجو أن لا أكون أزعجتك؟ فقلت له وأنا أفكر بكلماته لا لا لقد سرحت قليلاً فقال تستطعين أن تذهبي إذا كنت غير راغبة وكأنه أحس أنه يمكن أن أكون قد بدأت أفكر في كلامه وأني غير موافقة على ذهابي للمخزن وكان نزار يتمسكن حتى يتمكن مني فقلت لا أني أريد مشاهدة الكتب وأريد المساعدة في فرزها فقال يجب أن تعرفي أننا سنكون لوحدنا في المخزن فهل أنتي موافقة وكأنه يمتحنني في ذلك ولكي يزيد من ثقتي فيه فبدأ الخوف ينتابني من كلامه وقلت لقد تذكرت أن عمي سوف يحضر هذا اليوم ويجب أن أذهب فقال أنتي يكون أفضل فأني لا أحب وجودك ونحن لوحدنا فسررت من كلامه وبدأت أشعر بنوع من القليل من الثقة من ناحيته وحملت كتبي وقلت سأراك غداً وانصرفت تاركه نزار لوحده في المكتبة وتوجهت إلى المنزل ودخلت غرفتي وعندها بدأت اسرح في كلام نزار وتصرفه معي وقلت لنفسي فعلا أن هذا الرجل إنسان وكنت قد بدأت أشعر بالثقة من ناحيته لكلامه وخصوصا لما أعلمني أننا سنكون لوحدنا في المخزن فقلت لو كان شخص غيره ويريد من البنت أي شي لما قال لها هذا الكلام ولتركني أذهب معه من دون إشعاري بوجدونا لوحدنا ولكان حصل ما يحمد عقباه فسررت كثيراً بنزار ولعلاقتي به وكم تمنيت أني لم أغادر المكتبة ولكنت حصلت على بعض الكتب التي أنا في شوق لأراها وأقرأها ولسمعت من كلامه الناعم المميز الذي كان يزيد من كبريائي وغروري وفي اليوم التالي توجهت إلى المكتبة وحينما شاهدته ابتسمت له ابتسامة أحس هو بها وحييته وأنا أرمقه بنظرة فما كان منه إلا أنه أبتسم وسألته عن الكتب فقال لهذه العيون أنا مستعد أن آتي بها الآن إليك فابتسمت وأنا أنظر إليه وقلت نزار أرجوك كف عن ذلك وأنا بداخلي أريد أن أسمع المزيد من كلامه الحلو والمنمق وكان كلامه يثيرني كثيرا فقال أنه سوف يأتيني بعد فترة لبلغني عنها وتركته وتوجهت حيث أجلس وبدأت في مزاولة هوايتي وهي القراءة وقد تعمد نزار أن لا يأتي إلا عند مغادرة الكل من المكتبة حيث قال مرحبا أحلى آنسة فنظرت إلية وأنا مبتسمة فقلت نعم فقال لقد غادر الجميع المكتبة فقال هل تود آنستي مشاهدة الكتب الجديدة أم أنها تريد المغادرة فقلت له آنستك تريد مشاهدة الكتب هل عندك مانع؟ فقال على الرحب والسعة هيا إلى المخزن فتوجهت معه إلى المخزن وكان مخزن كبير والإضاءة فيه ساطعة والكتب مركونة هنا وهناك بكثرة وكان يوجد كنبة كبيرة وبجانبها سرير صغير فنظرت إليهم وكأن نزار أحس بما يدور برأسي من سؤال فقال أن هذا السرير لكي أنام الظهر بعد إغلاق المكتبة وتفاجئت وسررت من ذكائه ولسرعة فهمه سؤالي وأحسست أن فعلا هذا الشخص بدأ يثيرني بكل شي فأشار ناحية مجموعة من الكتب وقال هذه الكتب الجديدة فتوجهت ناحيتها وبدأت أشاهدها وأنا مستمعة بها لأنها فعلا كتب من النوع التي أحب قراءتها وهي الرومانسية وقد نظرت ناحية نزار فشاهدته مشغول في مجموعة من الكتب الأخرى وكانت المجموعة التي بجانبي من الكتب متراصة كتاب فوق كتاب وفي أثناء ما كنت أريد أن أنزل أحد الكتب من فوق وقعت المجموعة كلها علي مما أدى إلى سقوطي معها حيث تراكمت الكتب علي وبسرعة حضر نزار وبدأ يزيل من على جسمي الكتب من على جسمي وأقترب مني أكثر وأثناء ما كان يحاول رفعي من الأرض انزلقت رجلي وسقطنا سوياً فسقط نزار على جسمي وأثناء سقوطه جاء فمه قرب فمي وأحسست بأنفاسه بقربي تلفحني فجاءني شعور غريب أحس به نزار فنظرنا لبعضنا ولم نتحرك وقد قرأنا أفكار بعضنا فأقترب نزار مني وطبع قبلة طويلة على فمي مما أفقدتني توازني وبدأ قلبي يدق بسرعة وأنا أتجاوب معه وأفعل كما يفعل بسبب عدم خبرتي بذلك وواصل تقبيلي وكان يلحس لساني ويمصه وأنا متجاوبة معه حتى بدأت أتعلم فن التقبيل وكان شعوراً لا يوصف وإحساس أول مرة أحس به وبدأت أتمرد على كل الأخلاق والقيم وبدأت أنسى كل هذا بسبب هذا الشعور الجديد الذي بدأ يدخل جسمي قبل أن يدخل حياتي ونزار يلحس ويمص كل شبر وكل مكان بوجهي وأنا في عالم آخر من المتعة والنشوة والشهوة وبدأ نزار يرفعني من الأرض وتوجه بي إلى الكنبة ووضعني عليها وبدأ بتقبيلي ولحسي ومصي وبدأ يضع يده على صدري وفجأة أحسست برعشة بكل أنحاء جسمي وانتفضت منها وأنا ممسكه به وأعصره بسبب تلك الرعشة وكأني أريد أن أنام ولا أريد أن أصحا من النوم ونزار يلحس برقبتي ويمصها ويعصر ثديي بيده وأنا أتأوه من المحنة والشهوة ولا شعوريا نزلت يدي إلى كسي وكانت ثيابي مرفوعة عن جسمي أحسست بيدي تلامس كسي وأحسست باللزوجة الموجودة على كلسوني فانتفضت وشهقت شهقة كبيرة أحس بها نزار الذي كان يمص رقبتي ويلحسها فنظر نزار إلى يدي فوجدها على كسي فما كان منه إلا أن وضع يده على يدي وبدأ يحركهما على كسي وأنا أصرخ آه نزار أرجوك ماذا تفعل لا لا أرجوك وهو يمسح يدي بيده على كسي ويمصني ويلحسني برقبتي وكل جزء يصل إليه حتى أحسست بنفسي انتفض وأصرخ آه ونزلت شهوتي أول شهوة أحس بها تنزل من كسي وكأني قد ملكت الدنيا كلها وأحسست بكلسوني مبلل من ماء شهوتي وعرفت بعد ذلك أنه ماء الشهوة حتى أحسست أنه سيغمى علي من الذي حصل ونزار يمص ويلحس فيني وما زالت ثيابي علي فنظر لي نزار وأنا شبه نائمة وكنت أنظر إليه فقبلني قبلة طويلة في فمي زادت من غيبوبتي وبدأت أقبله وأنا نائمة ولا أعي ماذا يحصل وبدأ نزار يخرج قضيبه من بنطاله وقال رغد حبيبتي هل ممكن أن تمسكيه ولم أعرف ماذا يقصد حيث كان ينظر إلى زبه فألتفت ناحية نظره فشاهدت ولأول مرة شي طويل وكبير فشهقت من منظره ومن حجمه كان كبيراً جداً ومتصلب وعروقه خضراء وأحسست أني أرى الدم يجري بين العروق فأفقت من هول ما رأيت وسألت ما هذا؟ نظراً لعدم معرفتي بالزب فأستغرب من سؤالي وقال ألم تشاهدي زب من قبل؟ فقلت لا وهذه أول مرة أشاهد هذا الشي الذي أسمه الزب فطلب مني نزار أن أمسكه فخفت في البداية من إمساكه لكبر حجمه وطوله فشجعني فضولي ونزار معاً للتعرف على هذا الوحش الكبير فأمسكته فأحسست أنه ناعم ورقيق عكس كبر حجمه فالذي فكنت متصورة لأول مرة أنه مارد خشن ولكنه تبين العكس فلمسته ووضعت يدي عليه وبدأت أحرك يدي عليه للتعرف عليه أكثر وكان ملمسه فضيع وكنت مستمعة به ومن لمسه وبدأ نزار يلمس صدري ويتحسس على حلمتاي من خلف القميص وأنا ممسكه زبه وأحركه ومستمتعة به حتى بدأ نزار يرفع القميص الذي كنت البسه وظهر له صدري الغير طبيعي وبدأ يلامس حلمتاي ويضغط عليهم وأنا في حالة غير طبيعية حالة يرثى لها وبدأت أتأوه من تحركات يده ولسانه بجسمي وأتنهد وكلما أحسست بالشهوة تعتريني ضغطت أكثر على زبه وأحس به يتأوه من ذلك وكلما انتابتني الشهوة ضغطت أكثر على زبه وهو في نفس الوقت يضغط على حلمتاي وأنا اصرخ وأحسست بماء كسي بدأ ينزل مرة أخرى وأنا أصرخ آه أرجوك نزار أرحمني لم أعد أتحمل أرجوك وبدأت أغيب عن الوعي قليلاً وهو يلحس ويمص رقبتي وأصابعه تضغط على حلمتاي وأنا ممسكه بزبه وعندها أحسست بنزار يضع فمه على صدري وهنا ثارت كل شهواتي وصرخت لا لا آه وأحسست كأني أدخل عالم آخر عالم مليء بالمتعة والإثارة عالم لأول مرة أدخله عالم أحببته وأحببت متعته وأود أن لا أفارقه وكنت فعلا في عالم آخر ونزار يلحس في حلمتاي ويمص صدري وأنا أتأوه من الشهوة والمحنة وبدأت سيول كسي تسيل وأنتفض عدة مرات وأنا ممسكه زبه وكلما أحسست برعشة زدت في ضغطي على زب نزار وبدأت ألمس صدري بيدي وأناوله لنزار ليزيد من لحسه لي ولتهيجي أكثر وهو يلمس أصبعه كسي ويحركه أكثر حتى بدأت أدوخ من لمسه ولحسه وتهيجه لي وأنا أصرخ لا آه حرام عليك لم أعد أحتمل منك كل هذا آه وكنت أريد أن اشغل فكري وعقلي بأي شي آخر من كثر ما ارتعشت وانتفضت عدة مرات ونزار يبعبص بكسي من الخارج وغير مكترث بهياجي ومحنتي وأنا أصيح حرام عليك نزار حبيبي أرجوك ريحني من هذا العذاب ريحني أرجوك آه عندها مسكني نزار وأنزلني قرب زبه وقرب زبه من فمي فنظرت إليه وأنا أتساءل ماذا يريدني أن أفعل وقرب زبه من فمي حتى لامس فمي فنظرت إليه بدهشة فأجاب نعن أريدك أن تضعيه بفمك فقلت لا فسألني هل أحسست منذ بدأنا قبلاتنا حتى الآن أنك غير راضية على شي؟ فقلت لا ولكني لم أتعود على هذا الفعل أي أني أضع زب بفمي فقال هل ممكن أن تجربي؟ فقلت ولكن.. فقاطعني وقال سوف تستمعين أكثر لو جربتي مثل ما استمتعي في كل شي من قبل فنظرت إليه نظرة حائرة وأنا ممسكه بزبه وفي نفس الوقت نظرت لزبه فكانت نظرتي لزبه الضخم والمتصلب تغريني ولم أكن أستطيع أن أرفض لنزار أي طلب خصوصا وهو من أدخلني عالم الجنس الممتع وهو من ساعدني على اكتشاف أنوثتي هو من أنزل شهوتي عدة مرات هو من تركني أنسى كل أخلاقي ومبادئي وقيمي هل أتت النهاية على مص الزب فلأجرب مص المص؟ ربما تكون النهاية أحلى؟فما كان مني إلا أني اقتربت من زبه وبدأت المسه وفي نفس الوقت أقربه من أنفي لأشم رائحته وعندها أحسست برائحة زكية وكأنها رائحة عطر عود كمبودي كما شممت رائحة رجولة نزار تدخل داخل أنفي مما أهاجتني تلك الرائحة بسرعة ففتحت فمي وأدخلت رأس زبه بفمي وبدأت ألعق فيه وألحسه حتى تعود فمي على طعمه وما عدت أريد أن أخرجه من فمي وبدأت أمص وألحس زب نزار وأشتمه بين فترة وأخرى لأن رائحته فعلا كانت تمتعني وأنا أمصه وألحسه بعده

عزيزة

ملخص ما نشر :عزيزة أمرأة على مشارف الأربعين متزوجة من رجل يكبرها بأكثر من عشرين عاما ،وكانت زوزو كما يناديها الجميع ورغم سنها مازالت محتفظة بمقاييس جمال خاص والتي كانت من النوع الذي يعجب الشرقيين صدر أبيض كبير تشده باستمرار بسوتيان ضيق فيبدو منتصبا دائما وتستطيع أن تحدد ملامحه وخصوصا حلماته بسهوله ، وجسد لم يعرف الترهل بعد، ومؤخرة كبيرة نسبياً بارزة تتراقص في خلاعة من أي حركة ، وسيقان واذرع ممتلئة ، كان فرق السن مع زوجها بدا يضعها في حيرة جنسية . لم تكن زوزو في حاجة للعمل فقد كانت حالتهم المادية ميسورة جداً وبعد إلحاح على زوجها وافق ان يطلب هذا من اعز أصدقائهم مراد والذي يملك سلسلة محلات (سوبر ماركت) فخمة ان يوفر لها عمل خفيف في أحدهم ،مراد هذا كان متزوج وكانت زوجتة ( لبنى) صديقة زوزو وإن كان كل منهم يتعامل مع الآخر بتحفظ فقد كانت لبنى صغيرة ومغرورة وفي اليوم المحدد ذهبت زوزو وقابلت مراد باشا واستلمت العمل وأستوعبت العمل بسرعة ولأنها مرحة وتحب الهزار فقد اكتسبت صداقة الجميع وبسرعة خصوصا سمير الشاب الذي أختاره لها مراد ليدربها والذي صار يتلاطف معها وكأنه يعرفها من سنين كانت تراه ينظر لها نظرة خاصة وشعرت انه محروم فتعمدت ان تلاعبه وتمتحن أنوثتها التي بدأت تشك في وجودها رغم كل المقومات التي تملكها فكانت تفتح بلوزتها من أعلى فإذا انحنت يقفز عنق ثديها الكبير بكامل إستدرته محاولاً الفرار من قيده وحين تلمحه ينظر له تضع يدها على صدرها بدلال ، وكانت أحيانا تتعمد ان تحك مؤخرتها الطرية جدا في جسده فيرتعش من الخوف مما رفع الكلفة سريعا بينهما ، وكان سمير يستغل أي فرصة ليحك يده في مؤخرتها او في صدرها وحين يكون الجو خالي وهادئ و لا أحد حولهم يقف ورائها ويحك قضيبه بطريقة كأنها عفوية في طيزها فتضحك أوقد تعلق بدلع قائلة أهدأ يا راجل حتفضحنا . بعد فترة تطورت وتغيرت حياة زوزو تماما بعدما صارت تسمع وتستمتع بالمعاكاسات والتلميحات وشعرت مره أخرى انها أمرأة مرغوب فيها جدا فزادت من شقاوتها مع الكل وعلى رأسهم سمير الذي تجرأ وصار يضربها بيده علي طيزها أو إذا رآها في جوانب المحل يحاول لمس بزها كان يطلب منها أن تخرج معه لكنها كانت ترفض بشدة وبخوف فقد كانت علي الرغم من انها هايجة كبيره وجاهزة على طول كما كانت تصف نفسها للمقربين جداً من صديقاتها إلا انها كانت تخشى زوجها جدا وتعمل له ألف حساب لأسباب كثيرة . وفهم سمير بعد فترة انه لن يأخذ أكثر من لمسه او نظرة فبدا يكتفي بما يحصل عليه سواء قبلة خلسة أو بعض المداعابات الخفيه وبدا يختلس الوقت المناسب ليضع يده على صدرها أو بين ساقيها أو يمر بأصبعه الكبير احيانا في مؤخرتها وكانت تبعد نفسها أحيانا في دلال أوتنحني امامه احيانا اخرى وتتركه يلمس فتحة شرجها أويعبث في ثنايا كسها .
في أحد الأيام وبعد ان أنهت عملها طلبها مراد باشا صاحب العمل في مكتبه ، شعرت زوزو بالقلق من هذا الطلب فمراد كان متعالي وزاد قلقها حين دخلت عليه ولم يرحب بها كعادته رغم علاقة الصداقة القديمة التي تربطهم به وبزوجته التي تعتبر أمام الجميع من أقرب الأصدقاء لها ، وبعد ان أنهى ما كان يعمله طلب منها ان تغلق الباب من الداخل فشعرت بالريبه وظنت انه سيتحرش بها جنسيا خصوصا انه كان ينظر لها كثيرا نظرات لها مغزى جنسي ومن تحت لتحت لكنه وبعد ان اغلقت الباب امسك في يده ريموت كنترول وقام بتوجيه لجهاز الفيديو وطلب منها ان تبدي لها رأيها فيما ستراه وبدا التشغيل وكأنها صاعقة نزلت على رأس زوزو فقد كان تسجيل صوت وصورة من خلال الكاميرات المثبته في المحل والتي كان لا أحد يعرف عنها شيء وكانت عبارة عن ملف يجمع بشكل خاص كل الصور التي تظهر فيها مع سمير خلف ماكينة الكاشير كانت الصور واضحة بدأت بصور لها وهي تفتح بلوزتها وتكشف نصف صدرها بضحك وخلاعة وانتهت بسمير وهو يضع أيدة على مؤخرتها وهي منحنية أمامه في استسلام ومرورا بصور اخرى كثيرة لم تتمالك نفسها وهي تراها ، طلب مراد منها بهدؤ تعليق على هذا فلم تستطع ان تتكلم فألقى بقنبلته وقال لها انه المفروض في مثل هذه الظروف أن يفضحها ويطردها ولكن بحكم صداقته لزوجها سيكتفي بأن يعطيه هذا الشريط ويترك له حرية التصرف . أنهارت زوزو باكية وأخذت تغمغم بكلمات أعتذار وانها أخطات ولم تعرف أن الأمور ستتطور وترجوه لو سامحها وانها لن تعود للعمل ولن تفعل هذا مرة أخرى ، لم يرد فشجعها صمته فأكملت بأنها مثل أخته ولا يرضيه خراب بيتها ولن يستفيد شيء من فضيحتها واستحلفته بزوجته لبنى أن يغفر لها ، لكنه عاجلها بكلمة زادت من هلعها حين قال لها هل تحبي أن ترى زوجتي هذا الشريط وتقول رأيها هي الأخرى شعرت زوزو انها مقدمة على فضيحة بجلاجل مما جعلها تضاعف من توسلها وتطلب منه ان يعتبرها اخته او واحدة من اسرته ويعاقبها هو دون شوشرة وهي راضية بحكمه ، كانت تتكلم وهي تستعطفه وتتذلل له وشعرت بارتياح غامض حين قال لها إذا عاقبتك أنا هل ستعودي لهذا مرة أخرى ..فنفت بسرعة ، فقال ...لا تنسي أن الشريط معي .. فاكدت له انها لن تفعل شيء يغضبه ابدا ، فوقف وبدا يلف حولها وهي تنتظر قراره ثم شدها من أذنها وهو يقول لها بحدة ساضربك بقسوة حتى تندمي على فعلتك ولا أريد ان أسمع صوت او أرى دموع فوافقت على الفور ثم امرها ان تذهب وتبحث عن عصا وتحضرها في ظرف دقيقة واحدة وإذا تأخرت فسيغلق الباب ولن يسمح لها بالدخول وتعتبر الأمر منتهي كانت تهز رأسها بالموافقه وما ان انتهى من كلامه حتى جرت من امامه ولم تمر دقيقة وعادت له ببقايا مسطرة غليظة أخذها في يده وأشار لها ان تفتح يدها وضربها بقسوة على كفها مما جعلها تقفز من الألم وهي تضع كفها تحت أبطها ثم فتحت كفها الآخر وضربها على أطراف اصابعها بشدة فقفزت مرة أخرى وأرتج جسدها وصدرها الذي كان بدأ يظهر جزأ كبير منه مع كل قفزة وبدات تغفل ملابسها التي بدأت تنحسر مع القفز وتكشف فخذيها وهو يراقب هذا بتمتع ثم أمرها ان تقف في منتصف الغرفة وترفع ايديها وتقر بانها مخطئة وتعترف بما فعلته وتصف نفسها الوصف المناسب لهذا فرفعت يداها في الهواء فبرز ثدييها للأمام وارتفع ثوبها كاشفا كل سيقانها من الأمام وبدأت تقول انها أخطأت وان سمير كان يلمسها في جسدها وانه قبلها مرة ووضع اصبعه اكثر من مره فاستوقفها وطلب أن تحكي بتفاصيل وذكرها بانها يجب ان تصف نفسها ففهمت وعادت وقالت انه كان يضع اصبعه في مؤخرتها وتحسس حلمتها وفتحاتها أكثر من مرة وانها تشعر إنها مخطئة وغير محترمه ونظر لها فقالت وشرموطه وتتمنى منه ان يغفر لها وانها ستطيعة طاعة عمياء ، كانت تتكلم وهو يلف حولها وينظر لجسدها بعد ان صارت تفاصيله واضحة وظلت تعيد كلامها أكثر من مرة ووصفت نفسها بكل الأسماء والصفات ، ثم امرها ان تنحني ليبدا العقاب الحقيقي فأنحنت فورا وبدأ يضربها بالعصا على طيزها بعصبية فتخرج الضربات قوية وكانت تمسك طيزها وتضغط عليها بعد كل ضربة ثم تنحني ، وبعد عدة ضربات تقدم منها وبدا يرفع ثوبها من الخلف بطرف العصا فوضعت يدها تمنعه بطريقة لا أرادية فتراجع عنها بشيء من الغضب ورمى العصا وكأنه عدل عن فكرة العقاب وفهمت هي عواقب ما فعلته فأسرعت ورفعت ثوبها بنفسها وكشفت مؤخرتها الحمراء من الضرب ، كان شكلها مثير وهي تكشف طيزها بنفسها وتنحني أمامه في خضوع ، لكنه أمرها ان تقف وتعتذر لانها منعته وإلا تفعل أي شيء بعد ذلك إلا بأذنه فوقفت واعتذرت له وهي تنظر للأرض فامرها ان تخلع ثوبها وحذائها وتبقى بملابسها الداخلية لم تفكر هذه المرة كثيرا بل خلعتهم وبسرعة ووقفت في مكانها بينما وقف هو يحدق فيها فقد كانت تمتلك جسد جميل بطن بيضاء ملساء لا يوجد بها ذرة شحم وصدر جميل وكبير مائل للأمام لا تخفي السوتيانه السوداء منه كثيراً ومؤخرة مستديرة تندفع للوراء يحجب الكيلوت فقط بعض خطوطها الفاصلة ومن الامام كانت ملامح عضوها غائرة بين فخذيها الممتلئين وسيقانها الطويلة ، وبعد فترة مشاهدة تعمد أن يطيلها جذبها من أذنها وأوقفها امام مكتبه وطلب منها ان تنحني مرة اخرى وتضع أيديها ومرفقيها على المكتب ومد يده وأخذ يتحسس مؤخرتها فلم تتحرك وجمع طرفي لباسها الأسود ووضعهم بين الفلقتين ووقف خلفها يراقب هذا المنظر الجميل كانت تختلف تماما عن مؤخرة زوجته الصغيرة ، ثم بدأ يتكلم ويسألها وترد عليه فإذا لم يعجبه الرد صفعها بيده بقوة على طيزها العارية فتفهم وتعيد الرد فمثلاً كان يسألها ..انت عارفه انت ايه دلوقتي ..فترد:.. قليلة الأدب ومخطئه ..فيصفعها فتقول ..شرموطه ولبوة ..فيعود ويسال ماذا تتوقع الشرموطه من سيدها ...فتقول ...أن يؤدبها سيدها ويضربها ..فيصفعها بيده على كسها ويأمرها ان تطلب منه هذا فتردد في تذلل انا أخطأت واريدك أن تؤدبني وتضربني وتفعل بي ما تراه فانا جاريتك من الآن كانت كلماتها تخرج بنعومة من بدأ يتمتع بهذا ، واثاره هذا الموقف فراحت اصابعه تخترق فتحة شرجها دون عناء وهو يقول لها الشرموطة بيتعمل فيها ايه الآن فترد بتتعاقب ،فيضربها فتقول سيدها بيبعصها في طيزها ..ويخرج مراد قضيبه ويضعه بين الفلقتين فتزيد من أنحنائها وتسند رأسها على المكتب كأنها تعلن إستسلامها التام وينحني عليها ممسكا ثدييها بعد ان حررهم من قيد السوتيان ويعود لحواره معها...حاسة بأية دلوقتي ... اشعر بحرارة جسدك على مؤخرتي .. فيضغط بقوة ويشد ثدييها ..فتقول أشعر بعضوك (بتاعك) يلتصق بطيزي ... فيطلب أن تذكر الأسماء ... اشعر انك تضع زبك على طيزي مثل أي شرموطه ... ويسالها عارفه الشرموطه لما تغلط يتعمل فيها أيه .. فتجيب تنضرب على طيزها فيقرصها بشدة من حلمتيها وهو يضغط بقضيبه على مؤخرتها بعنف فتقول متسائله ..تتناك..؟ فيترك حلمتها ويمسك بزها كله ويسالها تتناك فين ؟ فتفهم وتقول في طيزها فيصيح بها ان تطلب منه هذا فترجوه بخضوع ان يعاقبها وينيكها في طيزها لأنها لبوة وشرموطة وتستحق أكثر من هذا ، فيطلب منها ان تعيد هذا بتوسل فتخفض من صوتها وتتوسل إليه أكثر من مرة أن ينيكها في طيزها لأنها تستحق الأدب ،كانت تعودت الكلمات فبدأت تخرج من بين شفتاها بحرية ، بينما أدارها هو وطلب ان ينيكها في وجها في البداية ، ورغم إنها لم تسمع هذا التعبير من قبل لكنها فهمته ولم ترد زوزو ولكنها استدارت ووقفت أمامه في أنتظار أوامره كانت عيناها مكسورة وتنظر للأرص وصدرها الأبيض الكبير عاريا ومثير ويختلف عن بزاز زوجته الصغيرة جدا ، وأشار لها فنزلت على ركبتيها واخذت قضيبه في فمها واخذت تدخله وتخرجه بمهارة وتلحسه وتمصه وكان يخرجه من فمها ويضعه على وجها على خدها وعلى عينيها وهي تقبله وهو يضغط على رأسها من الخلف فيلتصق قضيبه بوجها ، ثم أشار لها ان ترتفع ووضعه بين بزازها وكان صدرها دافئ وجميل فلم يحتمل وامرها أن تعود وتنحني على المكتب وخلع لباسها ووضعه بقوة في طيزها وبقى ساكنا لفترة حتى اعتادت فتحة شرجها على قضيبه وكانت يداه تتحسس بنشوة طيزها أو كتلة اللحم البيضاء المحروم منها، ثم اخذ يسحب قضيبه ويدخله ببطء ثم بسرعة وهو ممسكا بشعرها ويطلب منها ان تنحني أكثر، ثم اخرجه وقذف على جسدها من الخلف وشعرت زوزو بالسائل الساخن على طيزها فراحت تتأوه في جنون من النشوة بعد ان أعجبتها العقوبة ، بعدها وقف لها في اشارة لتنظف قضيبه وانحنت أمامه وفعلت هذا بعناية ودقة خبيرة بينما كان هو يلمس صدرها الذي كان يـتأرجح في الهواء ويقارن بينه وبين صدر زوجته ، وعاد إلى كرسي مكتبه وحين انحنت لتلتقط ملابسها من على الأرض صاح فيها موبخا ومهددا أنها تستحق أن يضربها مره اخرى لانها من الآن وصاعدا لا يجب ان تفعل أي شيء في حضورة قبل أن يأذن لها فأعتذرت زوزو ووقفت عاريه أمامه تنتظر ان يسمح لها بأرتداء ملابسها فامرها ان تحضر للمكتب واطبق يده على كسها المبتل والذي كان مازال يرتعش وقال لها وهو يلعب فيه بأكثر من أصبع يحب أن تستمري في عملك بدون غياب أو قلة ادب حتى أقرر أنا متى تتوقفي عن العمل ثم أضاف والأهم حين تعلمي أني في طريقي لهنا أريدك أن تحضري لغرفتي وتخلعي ثيابك وتنحني على هذا المكتب في انتظار أوامري وأصر على ان يسمع موافقتها وان تعيد عليه هذا الأمر فرددت ما قاله بالحرف الواحد اكثر من مرة وهنا سمح لها ان ترتدي ثيابها وتنصرف وطلب منها أن ترسل له سمير ليأخذ

اراد ان تشاهد فلما فتحول الفلم الى حقيقـــه

كانت سوسن ونور الطالبتان شديتدا التعلق ببعضهما البعض فكانت لا تفعلا شي الا معا الدراسه والذهاب والعوده من المدرسه الثانويه الا معاااا والقراءة وتقضيه الاوقات بل حتى اسرارهما كانتا معاااا ولا يفصلهما عن احداهن الاخرى الا وقت الذهاب الى البيت وايام العطل بل كانتا حتى وهن بالبيت احداهن تتصل بالاخرى وتتكلمان,,

لا اقول لكم انهما كانتا شاذتان جنسياا او سحاقيتنان ابدا لان هذا لم يحصل بينهما ابداااا صحيح انهن كانتااا معا في غرفه اكثر من مره ولاكن لم يحصل شي من هذا القبيل صحيح انهن كانتاا يتكلمن عن الجنس والحركات وتمنن ان ينتاكن في يوم من الايام ولاكن هذا لم يحدث

وفي يوم من الايام احضرت بنت.قرصا سيديا الى المدرسه جنسيا واصبح بين متناول يد البنات واصبحت كل واحده عندها جهاز العرض السي دي او كمبيوتر ويمكنها ان تشاهد الفلم فانها تاخذ الفلم لتشاهد حركاته الساخنه لترجعه في اليوم الثاني اما التي لا تملك هذة الاشياء فانها تكتفي بسماع تفاصيله وتخيله امامها مباشرة

قررت سوسن ان تاخذ القرص لتشاهده مع صديقتها الحبيبه نور في بيت سوسن لانه صادف وان غارد اهل سوسن البيت لزياره جدتهم المريضه فلم يبقى في بيت سوسن سوى سوسن واخوها الكبير اخذت سوسن قرص السي دي واصبح الاتفاق ان تاتي نور الى بيت سوسن عصرا لان اهلها سوف ياتون في الليل وفعلاااااااااااا تم ذالك خرجت نور من بيتها ومعها رزمه الكتب والاوراق وحجابها على نيه ان تقراءه وتدرس مع صديقتها سوسن

دخلت نور البيت وصعدت الي غرفة سوسن في الطابق الثاني وبما ان دخلت نور الغرفه وسلمت على صديقتها سوسن بدا الحوار بينهما وهوه كالاتي...

نور ـــــــــــــــــــــــ هلا سوسن حبيبي يلا اين الفلم واين جهاز الي سي دي.....؟

سوسن ـــــــــــــــ تريثي تريثي نور حبيبتي ليس الان لو احضرت السي دي الان سوف يشك اخي بامرنا وانا اعرف اخي سريع الشك والمكر اتركينا نقضي بعض الوقت وبعدها احضر لك السي دي من عيوني..

نور ـــــــــــــــــــــ اوكي حبيببتي لانه على نارررررر

وهذه هي الحقيقه نور على نار الان لانها صح رائت لقطات من مص الشفاف والحضات الرومانسيه وفوق كل هذا سمعت الكثير من الكام عن الجنس لاكنها لم تشاهد شيئا الا الشي القليل ولاكنها لم تاخذ راحتها بروئيه الافلام الجنسيه......المهم لا اريد ان اطيل الكلام.....مررت اللحضات بين كلام سوسن ونور فقررت سوسن تنزل لتجلب السي دي من الصاله وهذا ماحصل فعلاااااا لانها تزلت ودخلت الصاله فوجدت اخوها يتابع كرة قدم على التلفاز فوجد اخته توضب اغراض جهاز الي سي دي وهنا ايضا بدا الحوار بين الاخت واخوهاااااااااا

الاخ ........ماذا تفعلين...؟

سوسن ـــــــــــــــــــ اريد اخذت ال سي دي

الاخ ...... ولماااااااااااااذا ؟؟؟!!!!!

سوسن ـــــــــــــــــــــ نور عندها قرص زفاف لبنت عمتها وتريد ان اشاهده معها..

الاخ....... وهو يضحك هع هع هع هع انتووو تقرئووون لو تشاهدون افلام؟؟؟

سوسن ـــــــــــــــــــــ وقد خجلت وقال بشئ من العصبيه,,, انه ليس فلما انها حفله لبنت عمتها.

الاخ ...... وكعادته يضحك هع هع اوكي هع طيب تعالوا شاهدوا الحفله هنا لان هذا التلفاز اكبر من الذي عندك تعالو شاهدو الحفله هنا..؟ على هذا التلفاز

سوسن ـــــــــــــــــــ لالا نور انا اعرفها تستحي وتخجل تريد لوحدها معي

الاخ ....... طيب اذهب انا وتعالو ا شاهدوا الحفله هنا انا مغارد

سوسن ـــــــــــــــــ لالا فوق احسن

الاخ........ اوك على راحتكم ,,,,,,,,,,

وفي الحال صعدت سوسن مع السي دي ودخلت الغرفه ونور طااااااااااااااارت فرحااااا وطلبت منها بسرعه ان تشغل الفلم بسرعه وهي كلها شغفه وتشوووووق
وفي الحال دخلت سوسن بعد ماااغلق الباب وقفلتها بالمفتاح واشغلت الفلممممم

ضهر الفلم امام اعيونهم رغم انهم اغلقووووو صوته بالكامل خشية ان يسمع ولاكن الفلم كان روعه بنات شقراوات بيضاوات كالثلج ينتاكن من قبل رجال سود زنوج المشهورين بطول الـــــــــــــــــــــــــزب ضهرت الحسناوات على التلفاز وهي تمص بزب الزنجي وتداعب خصياته وهذا الذي يحلس كسها وهذا الذي يضع زبه في طيزها وهي ترفس تحت فخذيه وهذا ماجعل سوسن ونور تهيج رغم ان نور كانت تداعب صدرها بيد وتداعب كسها بيد ثانيه

وفي هذه الاتناء بدا الشك يدور في عقل اخو سوسن الشاب المشاكس المكااار فشعر ان في الامر مكرا فصعد الى الطابق الثاني الى غرفة اخته سوسن وبحاول ان يسرق السمع فقد قرب اذنيه من الباب ولاكن اخوهاااا لم يسمع شيئاااا ولا صه ولا حرف ولا نفس لان الفتاتان كانتااااااا غارقتان ببحر يسمى بحر الجنس

ازداد الشك في نفس اخو سوسن واصبح متاكداااا انه في شي في الموضوع فلو كانت حفله حقا فلما صوت الحفله مكتوم ولماذا لا صوت لهم لتقول مثلاااا نور هذه بنت عمتي هذا ابن عمي هذا قريبي هذه انا...؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!طيب معقول يدرسون ؟؟؟؟طيب اين صوتهما؟؟؟؟؟اراد التاكد فشد من عزيمته...وفكر ررررر وقرررررر وطرق الباب

طــــــــــــــــــــــق طــــــــــــــــق طق طق طق

سوسن.............وهي مرتبكه وخجله,,,,من ......من .....

اخوها.............. نعم سوسن تعالي ممكن ثواني...؟

سوسن............ نعم نعم انتضر انا اتيه

تقدمت سوسن وفتحت القفل من الباب لانه شعر ان الباب كان مقفلااااا واهذا ماجعل يقينه يزدااااد مئه بالمئه انه في شيئااااا
فتحت سوسن الباب وهنابدا الحوار الثاني بين الاخ واخته

سوسن............... نعم ماااذااااااا تريد((والخجل والحمار واضح عليهاااا))

اخوها................ لالا ابدا اسئل هل تعرفين اين قبعتي التي كانت فوق الثلاجه لانه اريد ان اخرج....؟

سوسن.............. لللاااااا اعرف اين هي لما اراها....

اخوها............... عجيب لا اعرف اين ذهبت!!!!!د

سوسن..............لا اعرف فلم ارها ابدا حاول ان تجدها في الحديقه قد تكون هناك..؟

اخوها................ وقد حاول ان يبسرق نضرااا على الغرفه فقال الى سوسن بدون ان يرى نور لانها كانت الباب شبه مسدوده وسوسن قريبه منا....طيب الم تحضري شي لضيفتك نور؟؟؟ عيب ان تاتي لبيتنا دون ان نكرمها عيب عليكي سوسن؟؟؟

سوسن............ وهي الان احسن من اول مره لانه بدات تبتسم وتشاهد نور الجالسه. لالا انا ونر صديقتان لا يهمنا مثل هذه الامور

اخوها.............. صح ولاكن هي ضيفتك ويجب ان تكرميها بشئ

سوسن............. ههههه نور لم تطلب مني شي

اخوهاا................ يالك من بحيله يعني الا ان تطلب منك كركركركركركركركر

سوسن.............وقد بدا الضحك بينهما الثلاثه فالتفتت سوسن الى نور بعدما فتحت الباب فقالت لها تريدين شي وهي تضحك كركركركركركركرر

نور................. لا شكرك

اخوها............. هذا البخل بعينه هههههااااااااااااي اذهبي واعملي عصير التوت لانه انا احبه ايضا اذهبي

سوسن............ ههههههه اوكي انتضري سوف اعمل عصير التوت لاحي واجلب لكي كاسا

وفي الحال نزلت سوسن واخوها من الطابق الثاني وهنا بدا العتب والملامه ولاكن بصيغه الضحك والمزخ انه كيف خجلتني مع صديقتي نور ولاكن اخوها الشقي افهما انا حجه لانه يريد ان يشرب عصيراا لانه فعلا كانت ايام صيف شديده الحر

واثناء ماكانت سوسنتعمل عصير التوت حاول اخوها ان يقنعها ان ياخذ العصير بنفسه الى نور رغم ان سوسن رفضت ولاكن اخوها الماكر اقنعها بانه يريدها ويحبها وسوف يتكلم معها فقط وامهلها مده قصيره فقط يتكلم معها؟؟
وووافقت سوسن وسمحت لاخوها بان ياخذ العصير الى نور ليحضها بالتكلم معها لمده ربع ساعه فقط وفي الحال صعد اخوها الى الطابق الثاني ودخل رغفه سوسن بعد ماااااطرق الباب وهذا بدا الحوووار بينهما

اخو سوسن ..............السلام عليكم

نور......................... وبخجل وارتباك شديدين اهلااا اهلللاا رامي ولاكن اين سوسن

رامي......................لا تخافي شو سمعتي عني اكل البشر ثم بسبب لما احضرت لك سوست هذا العصير

نور.......................... ههههههه اوكي اشكرك ههه لاكنعن جد اين سوسن....؟؟؟

رامي........................ انها بالحمام طلبت مني ان احضر لك العصير

نور............................ اوكي اشكرك

جلس رامي بالقرب من نور وبدا يشرب نور العصير بيديه ولاكن نور مسكت يد رامي محاوله ان تبعد يده عنهالاكنه وجدها الفرصه وبدا يكذب عليها ويقول لها انه يحبها من زمان ويموووت فيها وتمنى ان يتكلم معها وانه سوسن هي الي طلبت ان اتكلم معك لاني احبك
ازاد القلق والارباك والحيره في نفس نور فلم تعد تستطيع تقاوم ما يحصل لانه الفلم افقدها قواهاااا وهذا ماااستغله رامي فبدا يقبل يديها واصابعها ويقول لهاااا نور انا احبك احبك احبككككك
بدا نور تراقب حركات رامي الهمجيه فهو يقبل اليد بصوره عجيبه وبينما هو يحاول ان يقبل عنقها وراسها قررت رفضها لانها قالت لالالالا رامي لالالالا سوف تاتي **** سوسن وتشاهدنا......؟
ولاكن المكار رامي خدعها بالقول ان اختي هي التي طلبت مني ان امتعك معي لانك بحاجه لهذا الشي وهذا المناسب لهذا الشي وكاتم السر انا

بدت رفضها وقبولها ولاكن الجنس في لحضه يكون اقووووووووووى من كل شي بل اقوى من الحديد فضل يقبلها ويمص شفتيها الرائعتين ويداعب صدرها الحنون الصغير
اغمضت نور صاحبة الجسد الرائع التي تحاول ان تخفي قسماته بثيابها العريضه مستلمته للواقع ورامي يقبلها حتى انه خلع قميصها الابيض ليهجم على الصدرررر الرائع ويمصه وعلى فراش اخته سوسن والذي لا يسع الفراش لشخصين ولاكن كما قلت الحب والجنس اكبر من كل شي

المهم نعود الى سوسن فقد انتهت فتره الانتضار وقررت ان تصعد لهم لتكمل هي الاخرى الفلم وبما ان تقربت من الغرفهاذا بصوت يخرج من الغرفه تقربت برويه واللقت نضره من الباب الذي شبه مغلق وبدات تنضر واااااااااذا برامي فوق نور وهي خالعه القميص والسوتيان وهو يمص صدرها ويداعبها بشده........ ضلت سوسن تراقب الحركات بصمت وتفكر كيف ولمااااااااذا حدث هذا انها مجرد دقائق....؟ وهل من المعقول نور تفعل هذااا...؟؟؟؟ هل الفلم السكسي يفعل كل هذا؟؟؟؟بدات تنضر وتمنع عيونها بهذا المنضر الجميل ونور غارقه في بحر الحب


قررت ان تجعلهما يعرفاا انها تعرف فاحدث ضجه وفتحت الباب.. وقالت احم احم وهنا بدا الكلام بينهما هم الثلاث

نور.......... سوسن اقسم انه اقسسسم اااا ااانه هوو قااال وهي مرتبكه ولا تعرف ان تنطق بكلمه وكذالك رامي لاكنها في الحال اسكتتهم وقالت لهم

لالا اوكــــــــــــــي عادي اخذو راحتكم انا بالطابق الارضي لما تخلصوا نادولي ثم انا تحت من اجل لو حضر شخص الينا اخبركم ......
ولاكنها نضرت نضره فيها شي من الحقد وقالت لنور ((( تبدو ان الفلم اضهر نتائج رائعه)) وضحكت ونزلت

قالت نور ماذا تقصد ؟؟؟؟؟؟اما رامي قال لها ابدا ابدا مالك علاقه بك وعاد الى ماكان عليه بمص صدرها وكل شي فيها وفي قد عرف في نفسه ان اخته ونور قد احضرتا فلما جنسيا لتشاهدا معااااااااااا
وبينما هو يداعب جسمها بنشوه وقوه نهض لكي يجردها من ملابسها كلها وهو الاخر يخلع ملابسه رغم ان نور رفضت ان تخلع ولاكنه افهما بحيله انه يحبها وهو يحبها ولن يفعل لها مكروه ولم يمس بكارتها فقط مداعبه ونيك من الطيز
وبينمــــــــــــــــــــــــا هو يخلع ملابس نور وخلع ملابسه هوه ايضا تقرب من جهاز الي سيدي وضغط على زر playوبدا الفلم بالعمل وهناااااااااااااااا ازدادت الشهوه بين نور ورامي ورامي يلحس كسها وبنفس الوقت تمص زبه وهي تئن المااااااااااااا اما حبيبتناااا سوسن فكانت تراقب عن كثب بين فتحه الباب الصغيره وهي تزداد شوقاااااااا

وفعلااااااااا ناك رامي نور وارتاحت اما سوسن فقد ماتت من الغيره والالم فكل ماااارادت نور ان تشاهد فلما فاصبحت جزئا من الفلم اما سوسن فاصبحت تشاهد فعلا حقيقياااااااا اما رامي فقد اصبح بطل الفلم

بالمناسبه يقال ان سوسن ونور تشاجرتا بعد ماااحصل والفائز الوحيد هو رامي

الزائره

كل انسان بيمر بفتره المراهقه الجنسيه. فتره عجيبه وغريبه . فتره لها طعم ومزاق خاص . فنظره الفتاه لي كانت ليها طعم . وتبادل الخطابات شئ رهيب. حتي لو كانت لمسه مقصوده او غير مقصوده كنت اعمل عليها قصص واالف عليها روايات وحكايات . واذهب لاصدقائي واحكي .كنا نتمتع بكل شئ ؟ ولكن ماذا لو كنت واقع بظروف حقيقيه وتحت تاثير حقيقي وتجربه حقيقيه ..؟؟؟ فتره غريبه وعجيبه . في بدايه النشاط الجنسي والتعرف علي الجنس والشهوه والتحول من فتره الطفوله الي فتره الرجوله.
كنت بالمرحله الاولي الجامعيه .وكنت باخر العام الاستعداد للامتحانات .
كنت اعيش انا وامي لحالي وخاصه بعد وفاه ابي رحمه **** .وزواج اخوتي البنات والرجال . كانت امي باخر ايامها مريضه .الحزن والمرض تعباها علي فراق الوالد.
كان لها خاله عندها اولاد بالسعوديه وكانت تربي حفيده لها . المهم الخاله وزوجها قرروا زياره ابنهم بالسعوديه .ولكن كانت المشكله البنت الصغيره وهي بالسادسه عشر . تعيش عمرها كلو باحد القري الصغيره بالصعيد . كان الاقتراح ان يتركوا البنت عندنا بالبيت لنراعيها .
بيوم جائت البنت مع اهلها قبل السفر بساعات . وتركوها عندنا بالبيت .بمرور الوقت اكتشفت انها بنت هادئه الطباع لا احد يسمع لها صوت. تجلس بالغرفه المقرره لها ولا تتحرك ولا تتكلم .كانت دائما النظر لي من بعيد لبعيد . وانا لم اخد ببالي جمالها.
كنت مشغول بدراستي لان الامتحانات علي الابواب .
ابتدات شوي شوي تخرج من غرفتها . وكانت امي تقول لها دائما انتي ليه حابسه نفسك بالغرفه .قالت انا مش عاوزه اشغل احمد عن مذكرته . البنت كانت خجوله جدا .
تبدا قصتي مع امال وده اسم البنت . بيوم كنت راجع من الجامعه وكانت الشقه هادئه جدا . امي بالسرير . استغربت فين البنت راحت. المهم وضعت كتبي علي الطاوله .ودخلت ناحيه المطبخ وكان المطبخ بجانب الحمام . واسمع صوت مياه بالحمام وكان باب الحمام مش مغلوق كويس . واذا بي اري جسم جميل صدر رائع طيظ مشدوده شفت اشياء ماشفتهاش طول عمري . وقفت خلف الستاره اللي بالطرقه واخدت ادعك بزوبري وانا اشتهي النظر لجسمها حتي قذفت بسرعه رهيبه من الاثاره .
ذهبت لغرفتي وهي لم تعلم اني رجعت البيت . خرجت من الحمامبقميص نوم ابيض قصير وشعرها مبلول منظر رهيب كله سكس .
هي شافتني جريت علي غرفتها وانكسفت وحسيت ان وجهها احمر . بس المنظر كان ح يموتني من الاثاره وتمنيتها

انا استعبطت وروحت عندها الغرفه وفتحت الباب اخدت فوطه ووضعتها عي صدرها . وسالتها انتم عملتوا اكل ايه اليوم مع اني عارف . قالت تحب احطلك قلتلها ايوه لحسن انا ميت من الجوع وتعبان وعاوز ازاكر . طبعا انا نسيت المزاكره وال يحصل يحصل واهم شئ الغريزه .
كانت امي نائمه .المهم البنت راحت محضره الطعام بعد مالبست ملابس محتشمه . ووضعت الاكل علي الطاوله ووقفت بعيد تنظرلي . قلتلها ليه واقفه هناك قالت ممكن تحتاج حاجه . قلتلها لالابس تعال كلي معايا قالت لا انا اكلت مع خالتي اللي هي اني انا .
ابتدات انظر لللبنت نظرات شهوانيه . وكانت بنت هاديه جدا ووجها برئ جدا . المهم ابتدات اكون اكتر جراه معها . وادخل عليها الغرفه باي وقت لعلي وعسي اشوف شئ تاني . كنت دائما اثناء مزاكرتي افتكر منظرها وانزل تدليك بزوبري حتي اجيب واستريح .
كنت دائما السهر بالمزاكره وهي تذهب للنوم .الشيطان شاطر خيل لي انها بالغرفه عريانه واني ممكن اشوف اكتر .
بليله ذهبت هي باكرا للسرير وامي العجوز راحت بسابع نومه . جلست ازاكر وكانت الدنيا حر جدا . حسيت بنشوه وشهوه ورعشه وحسيت اني لازم اتمتع بالبنت . بئي عندي جمال كده وما اتمتع . بس كنت خايف البنت تصوت ويكون هناك مشاكل. المهم الدم ارتفع بنفوخي وقررت اعمل زياره بسيطه لغرفه نوم امال . الغرفه كانت ظلام ولم اري شئ . المهم بعد شويه ظهرتلي البنت نايمه علي جنبها وطيظها مش معقوله . جلس جنبهاواخدت ابص علي جسمها وخاصه الطيظ بالظلام وانا احط ايدي عل طيظها من فوق من غير ما المسها. تمنيت المسها بس انتابتني رعشه النشوه والخوف معا .
قعدت ابص لجسمها والعب بزوبري . قعدت اشتهيها وهي بسابع نومه . جريت عائد علي غرفتي وتركت مزاكرتي .وقعدت افكربجسم البنت وكيف اصل لها . وفجاه سمعت حركه بالخارج . بصيت لقيتها هي . المهم لقيتها داخله المطبخ تشر بميه قلتلها فيه حاجه . قالت لا ابدا حسيت بحركه بغرفتي وصحيت لقيت نفسي عطشانه . سالتني تحب اعملك شاي قلتلها لو سمحتي . عملت الشاي وجائت الغرفه وتركت الشاي واخدت بالعوده للغرفه وهنا قلتلها خليكي قاعده قالت لالا علشاناسيبك مع مزاكرتك قلتلها عاوز اخد راحه شويه . جلست علي الكرسي امامي وقالت لي انت بتدرس ايه قلتلها تجاره اعمال قالت كان نفسي اكمل بس ماعرفتش قلتلها الدنيا قسمه ونصيب . كانت لابسه جلبيه طويله .طبعا غير اللي دخلت عليها الغرفه وبعد شويه استازنت وهي تنظر لي بضحكه جميله جننتني . المهم ذهبت للغرفه .
المهم انا نمت و باليوم التالي حسيت بتغيير بشكل البنت . حاطه شويه مكياج بالطريقه الفلاحي وفرده شعرها علي كتفها . حسيت ان البنت بتعرض نفسها .
المهم بالليل دخلت الغرفه وراحت بالنوم وانا اخدت افكر بجسمها جننتني وانا افكر بكل شئ فيها جسمها وجمالها .
دخلت الغرفه وكانت نائمه وفجاه حسيت بحركتها تتقلب جريت علي غرفتي .المهم بعد شويه صحيت وقالت لي اعملك شاي قلتلها لو سمحتي. عملت الشاي وحسيت انها عاوزه تتكلم . قالت ممكن سؤال ؟؟ قالتلها بالطبع . قالت انتي ليه بتدخل غرفتي بالليل وتبص عليا ؟؟؟انا بصراحه اتلخبطت وحسيت ان البنت عارفه كل شئ ؟؟ قلت لها اصل كان فيه ملزمه او كتاب بحث عنهم بغرفتك . ابتسمت ابسام غريبه ولمتصدقني طبعا وحسيت ان البنت عاوزه شئ.
ذهبت الي غرفتها . بعد نصف ساعه الدم طلع براسي وقررت اعمل زياره واللي يحصل يحصل و الشهوه بنت كلب ممكن تودي الواحد بداهييه .المهم
روحت الغرفه و ابتدات انظر عليها وفجاه قالت عاوز ايه . قلت لها عاوزاقعد اكلمك قالت لحسن خالتي تجي وكمان مذكرتك. قلتلها لالالا شويه بس وانا اكلمك . حاولت القيام من السرير قلتلها لالالا انا ح اجلس هنا بجانبك . قالت لالالا ارجوك خالتي ممكن تسمع قلتلها خالت بتاخد حبوب منومه للام .
المهم البنت كنت غير طبيعيه . وانااخدت اكلمها واصف بجمالها . واعجابي بيها وابتدات احط ايدي علي فخدها . دفعت ايدي وقالت لو سمحت روح غرفتك . انا زعلت وتظاهرت اني زعلت جدا .
بعد شويه جت وهي تعتزر وتقول انا اسفه بس انت اللي اجبرتني علي كده اظهرت زعلي . المهم البنت كانت واقفه قالت لي اعملك شاي . بصراحه كان زبي شادد شده منيله قلتلها اه . ذهبت للمطبخ ووقفت امام البوتوجاز منتظره الشاي يغلي . انا روحت وراها ووقفت ولصقت نفسي فيها قالت اف ارجوك احمد قلتلها بحبك ومش قادر قالت لالالا ده مش حب ؟؟؟ المهم زعلت وروحت غرفتي وانا حاطط براسي ان نصف الطريق قد قطع .
المهم جت ووضعت الشاي علي المكتب وقالت انت زعلت تاني ؟؟؟ وقالت تصبح علي خير . انا مسكتها من ايدها وبوستها بالعافيه ولصقت نفسي بيها دفعتني وجريت علي غرفتها . جريت وراها لقيتها قافله الباب عليها بالمفتاح .
باليوم التالي لم اتكلم معها ولم اقل لها شئ . هي كانت سازجه بعض الشئ قالت لي انت اللي اجبرتني علي كده . المهم ماتكلمتش. حسيت ان البنتزعلانه انها مزعلاني . قالت لي ماهو عيب اللي بتعمله ده مش اصول ؟؟؟ قلتلهاهو الحب عيب ؟؟؟ هو الاعجاب عيب ؟؟؟ قالت انا ؟؟؟ قلتلها اه قالت انا بنت فلاحه بسيطه وجريت علي غرفتها .حسيت ان البنتمن الكلام الحب ابتدات تستوي وان فقط مساله وقت .
المهم جرت علي غرفها كانت قافله باب غرفتها . انااتجننت حاولت انقر الباب لم تفتح.
المهم مر وقت وانا جالس ازاكر وافكر فيها . سمعت صوت الباب بيفتح وهي راحت المطبخ تشرب .انا روحت جاري وداخل غرفتها مستخبي . بعد شويه رجعت . وفجاه اظهر لها وهي تقول ارجوك روح خالتي تسمع ارجوك . انا كنت ابتسم ابتسامه الافعي . قلتلها مش حاسيبك .هجمت عليها ودفعتها علي السرير وحاولت اقبلها وهي تحود راسها يمين وشمالوتقول ح اصوت وانا اقول لها صوتي .مسكت صدرها وحطيت ايدي علي كسها ومسكت كسها بقوه ولم اتركه الا وهي مغمضه عنيها ورايحه قيها .انا زنقت نفسي فيها زنقعه قويه وقذفت بالكيلوت . وجريت علي غرفتي .وبعد شويه جائت الغرفه وجلست علي السرير وهي واضعه راسه ابكفوفها وهي تقول ليه عملت كده احمد قلتلها بحبك اخدت تبكي . جلست بجانبها واخدت اطبطب علي ظهرها .واخدتها بحضني حسيت ان البنت بتميل ليا . المه مبوستها بشفايفها قال ارجوك ان تعبت سبني اروح غرفتي .
باليوم التالي رجعت من الجامعه بدري ووجدتها لابسه فستان بيت احمروعامله بنفسها عمايل . المهم
دخلت غرفتي جائت خلفي وقالت احطلك اكل قلتلها ايوه لو سمحتي البنت كانت بتنظر لي نظرات غريبه وعجيبه .
المهم جاء الليل وانا افكر بجمال ونعومه البنت . البنت كانت خلاص استوت . المهم كانت الواحده صباحا . الدم طلع براسي . وانا روحت للغرفه وجدت باب الغرفه مفتوح والبنت لابسه قميص نوم وردي قصي ناعم . المهم انا جلست جنبها . البنت صحيت وقالتبصوت كله نعومه ارجوك احمد خالتي تصحي . انا ماتكلمت فقط حطيت راسي علي مكان كسها واخدت اعض كسها بسناني عضات خفيفه والبنت ابتدات بالسيحان وابتدات بالاستسلام . المهم نمت فوقها وزوبري بمنتصف فخدها واخدت ابوس بوسات غريبه وعجيبه والبنت كانت لا تعرف ايه هو البوس بس كانت منتشيه . انا لفيت البنت علي وشها , ومسكت طيظها بايدي وكنتمشتاق لكده . البنت لم تقل شئ . رفعت الالقميص وكانت لابسه كيلوت قطن حسب عادات الصعيد بنت البنوت لا تلبس الا الاشياء الميري ومش من حقها ان تلبس غيارات ملونه كلها ابيض بابيض وقطن . حطيت ايدي علي كسها وجدت غابه من الشعر . حسيت ان البنت بتقفل علي كسها ولا تسمح لي ان العب بصباعي علي كسها .
المهم ادت احضنهاواخدت ارضع من بزازها . والبنت ابتدات تستسلم . نيمتها علي وشها وخلعت الكيلوت وكانت طيظ مليانه ومشدوده وقويه . حسيت انها عاوزه اكتر . وضعت يدي علي خرم طظها برقه ونعومه حسيت ان البنت بتفتح خرمها وكسها للخلف بطريقه غريبه جدا لواقتربت من الخرم بتهيج وتفشخ طيظها وكسها بيفتح منظررهيب .
المهم اخد ت ادلك كسها واخد ابص علي خرم طيظها وكسها اللي كل شويه ينفتح بطريقه غريبه المهم حطيت صباعي عند كسها وخرم طيظها . ومن الشهوه قررت ان احط زوبري بطيظها .
المهم حاولت ادخله صوتت وقالت بيوجع . المهم حطيت صباعي الصغير فدخل وفجاه حسيت ان كسها بينطر وبيفتح والخيوط بتنزل وحسيت بشئ لم يحدث من قبل . خرم طيظ البنت بقفل ويفتح علي صباعي بطريقه غريبه وعجيبه حسيت بشهوه عجيبه من نبضات خرمطيظها علي صباعي. من الشهوه نمت عليها وحطيت راس زوبري بين فلقتي طيظها ونطرت لبني .
اليوم التالي انتظرت بشهوه ان امي تنام وان البنت تروح السرير فانا زائر الفجر فزياراتي لامال كلها بالفجر . تركت دروسي من اجل الكس .
المهم انتظرت لحد ما البيتهدا وكنت خلاص هايج ومش قادر .
الليله ديكانت ليله غريبه وعجيبه . لال مره اقلعها ل ملابسها وكانت شعره كسها غريبهوعجيبه كانها حديقه ملايانه حشائش .
انا اتجننتعليجمال جسم البنت. واخدت احضنها واخدت احاول ان ادلكخرم طيظهاحتي اري المتعه اللي مابعدها متعه وهو حركات الخرم الانقباضيه اللي بتفتح وتقفل ساعه مابتقزف .
المهم الليله دي مسكتها سخنتها كويس . وحطيت كريم علي زوبري وعلي فتحه طيظها . قررت ادخله بخرم طيظها .
المهم دخلت صباع دخل بسهوله اخد ادخله واخرجه . اخدت احاول افتح خرم طيظ البنت وهي نايمه علي وشها وفاتحه رجلها يمينا ويسارا .
ان الخرمابتدا يوسع شويه