فى الطابور

بعد مخلصت المرحلة الثانوية وجانى جواب الجامعة كنت فرحان على الاخر لانى سوف انتقل الى العيش فى القاهرة الساهرة سافرت ورحت الكلية علشان اعمل الكارنية لقيت الطلبة والطالبات فى طوابير وقفت بدورى فى الطابور ومناخيرى حتفرقع من البرفانات وعينى زايغة على الطياز والبزاز اللى حتفط من تحت هدوم البنات لانى مشفتش كدة فى حياتى فى الصعيد وفجاة وانا فى حالتى دى كان اللى قدامى ملاحظنى وياريتو ملاحظنى حسيت انة بيتلزق فيا بطيزه وياخرابى على طيزه كانت حتة ملبن واللى زود دة انة كان لابس بنطلون ترنج من الطرى انا مفهمتش فى الاول وقلت يمكن من الزحمة وكنت باحاول ابعد عنه لكنه كان بيتلزق اكتر واكتر لحد ملقيت زبى واقف واتكسفت لحسن حد يشوفنى فكنت اتلزق فى طيزة علشان ادارى زبى الواقف واستحليت للحكاية وساعد على كدة الزحمة لحد مخلص ورقة وهو وماشى قاللى حاستناك ورا خلصت ورقى بعدة وانا وماشى لقيتة بيسلم عليا وبياخدنى بالحضن واخ من هذا الحضن كنت حيغمى عليا من لحمة الطرى وريحت البرفان اللى تقوم اجدع زب قاللى تعالى نروح الكافتيريا نشرب حاجة ونتعرف قلتلة لا خلينا فى مكان بعيد شوية من الناس واول مسمع لهجتى الصعيدية ابتسملى وقالى احنا حنكون ***** وحبايب انا حبيتك من اول مشفتك انا فهمتة ورحنا فى مدرج كبير مفيهوش ناس كتير وقعدنا فى اخر المدرج وقاللى ممكن بقى نتعرف قلتلة انا اسمى........ ومن ........ ابتسم وحط ايدة على فخدى وقعد يلمس زبى وقاللى انا اسمى........ ساكن فى ...........(احد الاحياء الراقية) وبيدلعونى ب توتو انا سمعت الاسم واتأكدت انه بيتناك من نظراتة ويدة اللى كان بيتعمد يلمس بيها زبى وحبيت اجيب الحكاية معاة على بلاطة مقدرتش لكنى مهدت بانى قلتلة البنات عندكم زى العسل تقوم اكبر زب قاللى مش البنات بس فية ولاد يهيجوا اكتر من البنات بصيتلة وحطيت ايدى على كتفه علشان ادبدب علية وبعدين قعدت انزل ايدى شوية شوية لحد موصلت لطيزه ارتبكت وكنت حابعد ايدى راح مسكها ورفع طيزه وحط ايدى تحتها وقاللى انا حبيتك وحبيت زبك الكبير من اول مشفتة واقف فى الطابور وحبيتك اكتر لما عرفت انك صعيدى يعنى زبك جامد اوى ونفسى انك تنيكنى قلتلة انا عندى شروط قاللى اوامرك قلتلة طول مانت معايا تبقى زى مراتى ماحسش انك ولد خالص قالى تمااام ياجوزى ومسك زبى بيده قلتلة كفاية مش حينفع هنا قاللى انت ساكن وحدك قلتلة لا مع زملاء ليا قاللى طيب تيجى البيت عندى انا ليا اوضة وحدى بعيدة عن باقى البيت قلتلة ماشى ......
الى هنا انتهى الجزء الاول  اكمل القصة

بتحبني انا اكثر والا بدريه

انا والبنت البدويه
هذه القصه كل ما افتكرها اعيش باحلام الماضي وبتمني اعيشها تاني وتاني بالحقيقيه .
المراهقه فتره زمنيه ممتعه للشاب والفتاه المراهقه فتره التجارب . فتره التعرف علي اجزاء الجسم وعلي الشهوه الجنسيه . من المراهقين اللي يعيشون احلام اليقظه فقط ومن المراهقين اللي بيتعرضوا لموقف واحد يعيش معهم الي ان يتزوجوا . ومن المراهقين ما تسمح لهم ظروف حياتهم وطبيعه معيشتهم بالتجارب الفعليه . انا كذكر حظي بالجنس عشره علي عشره ولا اعرف ليه .
كنت بسن الخامسه عشر وكنت اعيش باحد الدول الخليجيه ولا داعي لزكر اسم البلد مراعاه لمشاعر اهل البلد واحترامي لاهل البلد.
كنت اسكن بمنطقه علي حدود مدينه يسكن فيها اهل البدو من زوي الدخل المحدود . وكان والدي يعمل مدرس بوزاره التربيه هناك وكنا نسكن بسكن الوزاره وهو عباره عن بيت او فيلا .
كنت دائما العب مع الاولاد من بدو واجانب . وكان لي المغامرات الجنسيه مع احد البنات الصغار كانت تسع سنوات وانا كنت 15 عاما .
كانت مغامراتي الجنسيه معها لا تتعدي الا القبلات وباخدها بغرفه خلف البيت فيها الادوات القديمه وازنق بطيظها واجلسها علي رجلي حتي اقذف حممي . طبعا حكيتي مع نوره وده اسمها مش هي الحكايه .
كنت دائما اللعب مع البنات والاولاد الصغار . وكان هناك حديقه بين البيوت يتجمع بيها السيدات واطفالهن . وكنا نحن مجموعه اولاد نلعب دائما معبودتنا كره القدم .
احب اكلمكم عن نوره الاول هي بنوته صغيره كانت بتشوف التمثيليات والافلام المصريه وكانت بتحاول تجرب وتكتشف الحب اللي موجود فيها وكانت بتحبني حب طفولي وانا استغليت الحب الطفولي ده باني لعبت بجسمها بس ماقلعتاش وكنت احس معها فقط بالبوسه البريئه بس الاهم اني كنت بقعدها علي رجل وابوسها بخدها والمس فخادها وكنت احس بمتعه القذف معها .لما كنت ازنق بيها واقذف داخل الكيلوت .
نوره كان ليها اخت اسمها بدريه وبدريه دي كانت 17 عاما اكبر مني بسنتين . كان جسمها متوسط وبشرتها سمراء وصدرها بحجم حبه فاكهه الرومان .كنت دائما اتقابل مع نوره . وبيوم اخت نوره وذهبت بيها خلف البيت . وقعدتها علي رجلي فوق احد الكراسي القديمه بمخزن البيت .
بعد شويه افاجئ ان بدريه اختها واقفه بيننا وبتقول لاختها نوره روحي البيت . وقالت لي انا ابيك اوعاوزاك . انا قلت بنفسي جالك الموت ياتارك الصلاه . بدريه كانت تنظر لي وتتكلم تجاهي بانبهار واعجاب وتقول لي لا تخاف انا ابيك بموضوع .بس يكون بيني وبينك . قلتلها زين اتفقنا .حسيت ساعتها بالامان بس كنت لا اعرف الموضوع .
اصف لكم جسم بدريه هي كانت لابسه فستان بدوي احمر ستان بيلمع . وكانت طيظها بارزه للخلف . وكانت تغطي وجهها بالغطاء البدوي . بس ممكن تري عيونها السوداء . وشعرها الاسمر القاتم الناعم . كانت كلها انوثه من صوتها الدافئ الهادئ بس بالاخير بدويه. بطريقتها.
المهم بدريه قالت لي انا بعرف اللي بينك وين نوره من اول ما ابتدات واريدك بشئ .قلتها زين قالت تعالي وريا وما ابي حد يشوفك حاول ماتخلي حدا يشوفك . المهم مشيت وسط البيوت .
وصلت لخلف بيتهم وكان بيت كبير جدا وكان الجو حار والشمس رهيبه ومافي حدا بالشارع كانت درجه الحراره حوالي 50 درجه بالظل.
المهم فتحت الباب الخلفي وقالت لي ادخل بسرعه .كان مخزن لاكل الغنم والخرفان . كله اجوله شعير وحبوب . غرفه طويله ممكن تشم فيها رائحه الغنم .غرفه ليس فيها تهويه.
المهم قالت تعالي احمد اريدك بشئ بس لو حد عرفه ماتعرف شو بيجرالك قلتها زين . وهي مسكاني بموضوع اختها وانا قلت اسمع الكلام احسن لو الاهل عرفوا بروح بخبر كان .
المهم لم تقل شئ وقالت فقط اجلس علي الجوال ده . جلست ! وهي راحت جالس بجانبي ولم احس الا وهي بترفع غطاء راسها للخلف . وكانت جميله وصغيره . ومسكتني واخدت بالبوس بشفايفي . بقوه وسخونه وعمق واشتياق وسخونه . ونامت فوق وركبت جسمي وزنقت كسها بجسمي . كانت هي اللي بتنكني مش انا . لدرجه اني حسيت اني مش قادر اخد من ضغطها علي صدري ومش قادر اخد نفسي وكان المخزن بدون تكييف . وشريت عرق .
المهم انا زوبري شد شده منيله . قالت اخرج زوبر اشوفه المهم طلعته من بنطلون بدله الالعاب اللي كنت لابسها . المهم هي مسكت زوبر وهجمت عليه . وحطيته بفمها واخدت تمص الراس وكنت اجلس علي الجوال وهي جالسه علي ركبتها وبتسطتعم زوبري . المهم بعد شويه قالت احمد بدي تنكني بمكوتي وتعني طيظها بس دير بالك لا تلمس كسي .
المهم البنت كانت طيظها سمراء وناعمه وكانت لابسه كيلوت قطن ابيض. البنت نامت متل الكلب علي الجوال . ونزلت الكيلوت او السيروال وشفت طيظها وفلقتها كانت طيظها كلها اغراء وسكس . انا شفت خرم طيظها كان بني ناعم خطير وحسيت اني عاوز ادخل فيه .
البنت طلعت طيظها للخلف . وحسيت ان خرم طيظها خارج لبره . والخرم منظره مغري جدا . زوبري بقي زي الحديده من المنظر . المهم قالت احمد دخله ارجوك دخله . حطيت الراس علي فتحه الخرم . وحاولت ادخله لم يدخل من صغر حجم الخرم وقالت ادفعه اكتر وانا بدخله قالت اي ي ي ي ي ي ي بيوجع ع ع ع ع ع المهم هي مسكت زوبري بايديها وحاولت تدخله اكتر . انا كنت حاسس بالامها بس هي كانت مستمتعه بالم وجع خرم الطيظ . كان لحم زوبري بكحت بلحم خرم طيظها او مكوتها . وحسيت ان جوه سخن ودافي ولزج شعور غريب شعور نيك الطيظ بتاعه بدريه . البنت اخدت بتحريك طيظها للامام والخلف وكانت تقول اح اح اح اح زين ادفعه اكتر وفجاه لقيتها بتصرخ وبتجيلها الرعشه وبتشد طيظها من زوبري وتقولي يالا روح بسرعه روح روح وماكنتش انا لسه قذفت . انا لبست البنطلون وروحت البيت وانا افكر بالنيكه دي وبطيظ بدريه السخنه .
مر اسبوع ولم اشاهد لا نوره ولا بدريه . كنت العب مع الاولاد الكره .واختفت نوره ولم اراها . المهم بيوم الظهر كنت واقف امام المنزل وظهرت نوره ومشيت لخلف البيت . وقالت اختي بدريه تبيك تيجي بيتنا الحين المهم روحت ناحيه بيتهم و كان الباب الخلفي مفتوح . وبدريه تقف خلف الاجوله . وقالت تعالي . دخلت ووقفت قالت لالالا تعالي خلفي . روحت مشيت خلفهم . قالت اسمع مافي حدا بالبيت ابو وامي اخدوا اخوتي الصغار وراحوا بيت عمي بمنطقه بعيده وسوف لا يحضروا الا بالليل . تعالي لا تخاف .لا تخف احمد تعالي لا تقف هنا.........
المهم طلعوني غرفتهم . بدريه قالت لنوره اختها الصغيره خليكي بالشباك ولو حد جه ابقي بلغينا . كان الشباك بالغرفه الاخري مفتوح علي الباب الرئيسي للبيت .وحوش عربي .
المهم جلست انا وبدريه لحالنا بالغرفه . وقالت احمد انا بحبك وايد اي بحبك كتير وابيك تمتعني اليوم اكتر من المره الماضيه .كنت استغرب من جراه البنت علما اني كنت انا اللي خايف . المهم حسيت ان البنت سخنه ئوي. البنت نيمتني علي السرير وركبت فوقي واخدك باكل شفايفي . بعد شويه دخلت نوره فصرخت فيها وقالت لها روحي خليكي بالشباك . ahmaad_4@hotmail.com
بعد شويه قلت لبدريه اقعدي. قالت زين خلعت الفستان الطويل وكانت لابسه طقم احمر من حماله صدر وكيلوت كانت الكيلوت كل اغراء لما تشوفوا شئ فطيع وهو نازل علي سبعه كسها وبشريطه من الجنب وهو ماسك علي طيظها وواخد تدويره طيظها بالكامل . وهي بالطقم نامت علي وكان جسمها ناعم ناعم وسخن شئ رهيب . حسيت بمتعه غريبه وانا اري جسم بدريه الاسمر . المهم حسست علي كسها وجدتوا ملئ بالشعر. بس طيظها رهيبه وكنت منتظر اللحظه اللي ادخله بطيظها فكانت طيظها ناعمه وسخنه وخرمها شئ ولا بالاحلام.
قالت احمد اركب فوقي نمت عليها وزنقت زوبري بكسها من فوق الكيلوت . واخدت ازنق فيها . وكنت عاوز ادخله بخرم طيظها كنت مشتهي افعل مافعلت المره الماضيه .
المهم كنت المس صدرها واستمتع بلمساته وشدته ودفئه . المهم قالت يالا اقف وقفت . نامت علي السرير متل وضع الكلب . المهم انا وقفت وراها . ونزلت الكيلوت لحد نص فخدها وقعد احط وامسح ايدي علي طيظها واحس بخرم طيظها الللي بيلمع وسخن . احسست ان طيظها اسخن من المره الماضيه وحسيت ان بدريه نفسها بزوبري بخرم طيظها او مكوتها .
المهم زوبري شد اكتر واكتر . وضعت الراس وهي اخدت بدفع طيظها باتجاه راس زوبري .وكان من الصعب دخوله . مسكت انا زوبري وشديته وكانت الراس بارزم للمام ومن خلفه جسم زوبري . حطيت زوبري بالخرم ودفعته دفعه قويه بالداخل . وهي بتصرخ اخ خ خ خ خ خ وي ي ي ي ي اف ف ف ف ف زين احم ادفعه اكتر زوبرك جميل شوي كمان كمان كمان وكان موقف خطير المره دي هي صرخت صرخه خطير وانا بنفس الوقت قذفت لبني بخرم طيظها . وحسيت ان زوبري بينسحب من خرم الطيظ وهي نامت علي جنبها وحسيت ان لبني بيخرج من خرف طيظها وهي تقول لي روح بيتكم احمد لبست وانا بلبس سمت صوت غريب يخرج من طيظ بدري زييييييييييييييييييييييييييييييييب ولبني بيغرق سريرها . حسيت ان طيظها مليان لبن .
نزلت من الباب الخلفي ورجعت اخدت دش . وانا افكر بطيظ او مكوه بدري المهلبيه . وانا اتزكر منظر اللبن وهو بيخرج من طيظها وهي نايمه مغمي عليها من الالم والنشويه .
باليوم التاني قابلت نوره الصغيره واخدتها علي المخزن وسالتها وين بدريه قالت مشغوله ..... نوره قالت (انت بتحبني انا والا بدريه اكتر؟) . مسكتها وبوستها ووضعتها علي رجلي وزنقت زوبري بمكوتها او طيظها وقزفت بالكيل وقلتلها لالالالا انا بحب انت اكتر يانوره بس ماتقوليش لبدريه ..............................
تعددت لقائاتي مع بدريه ونوره وبعد فتره تزوجت بدريه ابنه عمها وسافرت لبلد اخري ولم ارها تاني ..............
حقيقي انا لا ازال احلم لحد الان احلم بتجربتي مع خرم طيظ بدريه فقط كان خرم سخن وناعم ولزج وكله دفئ.

مذاكرات ناديه

كان محسن فى الخامسة عشرة من عمره يسكن هو وأخته الأصغر منه بسنة واحدة مع أبيهم عسكرى الشرطة فى الدور الثانى من نفس البناية التى أسكنها وقد ماتت أمهم منذ سنوات قلائل ، وكان محسن ينتهز فرصة غياب أبيه طوال النهار عن البيت فينادينى لأشترك فى اللعب معه هو وأخته منال ، وكانت اللعبة المفضلة بالطبع هى الطبيب والمرضى ، أو العريس والعروسة وضرتها ، وكلها ألعاب مأخوذة من البيئة والحياة المصرية نشاهدها كل يوم فى بيوتنا ولكنها حجة لأن نكشف عوراتنا لبعضنا ، وفرصة يتمكن بها محسن من ممارسة الجنس معى ومع أخته منال أيضا فى نفس الوقت ، فعندما نلعب الطبيب والمرضى كنا نستلقى أنا ومنال جنبا الى جنب على السرير كمرضى ، ويأتى محسن ممثلا دور الطبيب حيث يبدأ فى كشف ملابسنا ونحن نترقب بقلق وشوق أصابعه وهى تنزل الكلوت من كل منا ونتمنع قليلا عليه ولكن صوته الغاضب يقنعنا بالطاعة ومساعدته بخلع الكلوت تماما ، فيفتح ويباعد بين فخذى كل منا وينظر ويتحسس كسها بأصابعه ويقترب بشدة بوجهه حتى أكاد أحس بأنفاسه بين شفتى كسى، وأنا أنظر أليه باهتمام شديد كما لو كان طبيبا بحق يمارس الكشف وأسأله فى قلق: فيه حاجة يادكتور؟ فيسألنى هو الوجع فين بالضبط ؟ وأشير له إشارة عشوائية بين شفتى كسى ، فيبدأ يتحسس كسى بأصابعه وأنا مستمتعة ، بينما تنظر لنا أخته العارية بجانبى بقلق ، وتقول وأنا أيضا عاوزاك تكشف عليا علشان فيه وجع شديد هنا قوى يادكتور ، ثم تطلق آهات كلها غنج ودلال لاتصدر سوى من لبؤة تريد النيك وتستعجله ، فينتقل محسن للكشف عليها وغنجها يتزايد وتتلوى ، ولأنها متدربة على اللعبة معه أكثر منى فهى تلف ساعديها على رقبته وتجتذبه ليعانقها وينام فوقها يبادلها قبلات محمومة طويلة ، فأعترض وأقول له وأنا أيضا موجوعة يادكتور وعاوزة حقنة بسرعة ، فيترك محسن أخته ويقف بين أفخاذى الى جوار السرير ، ويخرج قضيبه المنتصب من بنطلون البجامة ، ويقربه من كسى ويقول مستعدة للحقنة يانادية هانم ؟ فأقول آيوة مستعدة بس بلاش توجعنى والنبى علشان خاطرى ، وبمجرد أن يلامس قضيبه شفتى كسى وبظرى يرتجف جسدى ويسرح بصرى الى اللاشىء وأغيب عن الوعى فى لذة غريبة ، لاتقطعها سوى صوت أخته تدعوه ليعطيها الحقنة الشافية أيضا بدورها بقضيبه فى كسها ، وهكذا قدر للطبيب محسن أن ينيكنى يوميا أنا وأخته الجميلة فى أكساسنا ، ونتنافس من أجل الأستحواذ على قضيبه أطول فترة ، فإذل قذف محسن لبنه فى كس واحدة ، تغضب الأخرى وتصر على أن تنال نصيبها هى الأخرى من حقنة اللبن الساخن المتدفق من قضيبه ، .... وكثيرا ما كانت الأنانية تستبد بأخته فتستأثر به فى اللعبة وترفض أن ينادونى لمشاركتهم فى اللعبة ، فإذا صعدت إليهم بنفسى فى شقتهم وفاجأتهم وجدتهما يمارسان اللعبة من غيرى فأغضب وأزعل ولكن محسن سرعان ما يراضينى ويصالحنى وينيكنى حتى أرضى وأشبع مثل أخته تماما، وكنت أعرف أن محسن يحب أن ينيكنى ويحب أن يلعب معى اللعب الجنسية أكثر من أخته لأن أردافى وطيظى الطبيرة الطرية الناعمة كانت تجتذب كل اهتمامه وتثيره وتهيجه بلاحدود وكانت أخته تغار بشدة من جمال أردافى ومن إصرار محسن على أن يدخل قضيبه فى طيظى باستمرار فى كل لقاء والقذف فيها، وكان ذلك يمتعنى ويسعدنى بلا حدود ، وعرفت كيف أنتصر على أية أنثى أخرى تنافسنى فى حب رجل باستخدام إغراءات أردافى الجبارة ، ولكن دوام الحال من المحال ، فقد رحل محسن وأخته وأبوه ذات يوم عندما انتقل الأب الى وظيفة أخرى فى الصعيد ، ولكن بمرور السنوات وعندما أتقابل مع محسن بالصدفة فلا نملك سوى أن نتعانق ونتذكر ألعبنا الجميلة المثيرة بقليل من الخجل وسرعان ما تشتعل فينا الرغبات القديمة فنتجه الى شقة أختى المتزوجة فى غمرة ومعى مفتاحها فنسرق ساعات قليلة من العناق وممارسة الجنس بشوق وتلذذ ، ونلعبه فى هذه المرة لعب الكبار وقد أصبح محسن محترفا خطيرا فيه ، ونفترق مرة ومرة ولا نعرف متى نلتقى بالصدفة مرة أخرى

البنت الحامل من ابيها واخيها

كنت اعيش في اسرة فقيرة وتزوجت بما يشبه الصفقة لرجل خليجي غني جدا انقاذا لعائلتي من الفقر ولم يكن عمري يومها يتجاوز ثمانية عشر عاما وعمر زوجي خمسون عاما وكان شرط ابي عليه ان لا اسافر الى بلده وان اكمل تعليمي ونفذ شروط ابي واشترى بيتا باسمي في العاصمة واشترط على ابي ان يسكن معي بغيابه وتمت الصفقة وتم زفافي اليه في بيتي الجديد
في ليلة الدخلة قرفت نفسي والرجال والحياة لما قاسيت من قرف ذاك الرجل فقد كان اسمر اللون ابيض الشعر اصلع ناصح جدا وكنت يومها كما كانوا يسموني جميلة المدرسة ودلوعة ابوها بيضاء وشعري الاسود يصل الى خصري ممتلئة القوام وما ان اختلى بي حتى هاجمني كالثور الهائج ومارس معي بقسوة وعنف وكان يلهث ويشخر ويسل منه اللعاب على صدري وفي فمي بشكل مقرف ولم يرحم توسلاتي ولا اهاتي وتركني والدم يسيل مني وخرج الى الصالون ثم عاد الي يحضنني ومارس معي ثانية رغم الالم والقرف وبقي معي شهرا كاملا على هذه الحال ولما سافر حضر ابي ليسكن معي وكان يتصل بنا يوميا ويسالني عن حبي له وشوقي اليه ويوصي ابي بي وانه لن يتاخر كثيرا وسيعود الي قريبا
مرت ايام وانا مع ابي في البيت وحدنا وكان ياخذني كل يوم يفسحني ونعود في المساء وبدات اتعافى واسترد نشاطي وكان ابي يحس بالندم ويعزيني بانني كنت الضحية لانقاذ العائلة وقويت العلاقة بيني وبين ابي وبعد حوالي شهر عاد زوجي وقضى معي عشرة ايام وسافر وخلال وجوده بقي ابي معنا بناء على طلبه ودخلت الحمام معه عدة مرات فيما ابي يجلس بالصالون وكنت اخجل منه كثيرا عندما تقع عيني بعينه وذات ليلة بعد نوم زوجي خرجت الى الى الحمام ورايت ابي يتابع فلم سكس ويلعب بايره وغير المحطة بسرعة عندما احس بي دخلت الحمام وصعقت لحجم ذلك الاير الضخم الطويل فهو يعادل ثلاثة اضعاف اير زوجي تقريبا وبعد سفر زوجي عدنا ذات ليلة متاخرين وكان الجو حارا فدخل ابي الحمام وخرج بالشورت فقط واثارني منظره الحنطي القوي وكثافة الشعر بصدره وعضلاته المفتولة ودخلت الحمام بعده وخرجت البس قميص نوم خفيف ومثير ولما راني احسست به ينظر الي بشهوة واضحة فجلست قربه فقال لي وقد وضع يده على كتفي (ياخسارة هالجمال كللو يابابا بهيك ختيار ... اللللا يلعن ابو الفقر بس ) فوضعت راسي على صدره وتنهدت وقلت له (الحمد *** يابابا اللي غير علينا هالحال وانا مبسوطة لما بشوفكم مبسوطين ) فوضع يده على خدي ومسحها على شعري وتنهد وقال (الحمد *** بس انتي شو ذنبك لتدفعي الثمن عمرك وشبابك مع ختيار ) ونظرت اليه فاذا بدموعه تسيل فمسحتها وقبلته ودخلت غرفتي لانام وتركته وحده ولكن منظر ايره لا يزال امام عيوني وبقيت افكر في هذا القدر المفروض علي وبعد قليل خطر ببالي ان اتجسس عليه وقمت انظر اليه من ثقب الباب فرايته يتفرج على السكس ويلعب بايره وقد انتصب معه بشكل مثير وبدات اتخيل ذلك الاير الكبير يدخل بي وهل ساحتمله كله وقرقعت الباب لينتبه لي وخرجت متناومة وقلت له (شو بعدك سهران ) وقد غطى ايره بسرعة ولكنه كان يرفع الشورت ويبدو منتصبا وقد احمر وجهه فدخلت الحمام وعدت الى غرفتي وبدات ارسم خطة... في الصباح قمت وحضرت افطارا واثناء الافطار قلت له (اليوم مش جايي عبالي نروح عمطرح .. خلينا هون بابا بالبيت وبلا هالطلعة ) وبقينا نتحدث مدة طويلة وكنت انام على فخذه والبس قميص نوم اكثر اثارة ورايت شفتاه ترتجفان وقلبه يخفق بشدة فقلت له (شو رايك نطلع نتغدى برا ) ووافق وخرجنا الى وقت متاخر وفور عودتنا دخلت الحمام وخرجت بلباس مثير جدا ونظر الي وهو يكاد يأكلني ودخل الحمام بعدي فجلست قربه بقميص النوم الفاضح ودون كلسون ونمت على فخذه وتحدثنا طويلا وهو يتلمس خدي ويداعب شعري ثم قمت الى النوم وقبلته هذا اليوم وامسكت خده وقلت (تصبح على خير يااحلى بابا بالدنيا ) وارتميت على السرير على ظهري وفتحت رجلي كثيرا ونويت ان انام بحضنه هذه الليلة ثم خرجت اليه فوجدته يجلس في الصالون يدخن فتقدمت منه بسرعة امثل الخوف وارتميت بحضنه ودرت دموعي بسرعة وقلت له (دخيلك يابابا شفت حلم بيخوف خليني حدك وما تتركني ) فصار يمسح شعري وظهري ويحضنني ويطمئنني واخذني الى غرفتي ونيمني فامسكت يده وقلت له (خليك حدي بابا ماتتركني خايفة ) وعدت احضنه وقلت له (نام حدي بابا) فنيمني بحضنه ورحت امثل النوم العميق وانا احضنه وانتصب ايره وبدات اسمع دقات قلبه فادرت له ظهري وصار ايره بين اردافي فتحركت ونمت على ظهري عله ينام فوقي ولم يتحرك فانقلبت على جنبي وحضنته بشدة وصار ايره بين افخاذي ورحت اتلمس ظهره وصار يتلمس خدي وقبل جبيني ثم خدي ثم رقبتي فوضعت يدي على خده فقبلني على فمي وابتسمت له بدلع فتشجع وقبلني ثانية ثم اخذ شفتي بين شفتيه ومصها طويلا وانا اتاوه فيما يداه صارتا تتحسسان ظهري الى طيزي ثم سحب الثوب عني الى الاعلى وادخل اصبعه بكسي من الخلف وهو يفرك اردافي وامسك بزي بيده وراح يمصه ويفرك وجهه بين بزازي ثم نيمني على ظهري ونام فوقي وهو مازال يقبلني ويثيرني ثم رفع رجلي وادخل ايره بكسي واحسست به وصل الى امعائي وتاوهت وامسكت بكتفيه وامسكني من كتفي وصار يدكني بقوة وانا اتاوه بلذة لم اعرفها واحسست برعشة غريبة تسري في كل جسمي وارتخيت تحته ولم اعد اتحرك فيما ارتمى فوقي وايره مازال بداخلي وهو يلهث ويقبلني ويمسكني بطيزي بيديه ويفركهما بقوة ويدخل ايره كله بكسي الى ان هجع اخيرا ونام على جانبه جنبي فمددت يدي الى المحارم ومسحت كسي ثم مسحت له ايره ونمت على صدره اتلمسه وصار يتلمس ظهري وطيزي واخيرا وضع يده على خدي وقبلني وقال (شو هالشطارة ) فقلت له )انت اللي شو هالشطارة( وحضنته بقوة فاخذ شفتي ثانية بين شفتيه بقبلة طويلة وقلبني على ظهري ونام فوقي يقبلني بين بزازي وبطني ورقبتي ثم ادخل ايره وبدا ينيكني بقوة ويقول )هلق بلش الجد هلق بدي اهريكي هري( وانا اتاوه تحته واتحرك معه وابادله القبلات باحر منها ثم طوبزني وادخل ايره بكسي من الوراء وهو يمسكني من خصري ويدكني بقوة وانا اصرخ باعلى صوتي ثم عاد ورفع رجلي وامسكني من الكتفين وثبتني بقوة ولم اعد استطيع التحرك الى ان جاء ظهره فانزل رجلي عن كتفيه ونام فوقي وادخل ايره لاخره فيما كنت انتفض تحته من شدة اللذة والالم وهو يلهث بشدة ويقول يخرب زوقك ما اطيبك وما الذك ويحضنني ويحرك ايره بداخلي وانا اتلوى تحته واحضنه واتمنى ان لا يخرجه مني ابدا ونمنا متعانقين حتى الصباح وقمت قبله ودخلت الحمام وما ان فتحت الدوش حتى دخل معي تحت الدوش وصرت احممه ويحممني وانتصب ايره وامسكني من الخلف وادخله بي ونحن واقفين والدوش يرشنا بالماء وهو يدكني بقوة ولذة وانا متجاوبة معه الى ابعد الحدودوخرجنا الى الصالون وشربنا قهوة وبقينا طوال النهار متلاصقين وناكني عدة مرات ومرت ايام وحضر زوجي وبقي معنا اسبوعين وسافر وعدنا كما كنا بشوق اكثر وحبلت من ابي واتصل ابي بزوجي يعلمه بالحمل وفرح كثيرا وحضر بعد عدة ايام وقضى معنا اسبوعا وسافر وتوالت الايام وانا وابي وحدنا الى وضعت حملي وكان ولدا جميلا وحضر زوجي وبقي معنا مدة شهر كامل ووضع للمولود مبلغا ضخما جدا بالبنك وبعد عام سافرت معه الى بلده وقضيت معه شهرا وعدنا وعادت الحال بيني وبين ابي الى سابق عهدها واقوى وكبر الصبي واصبح بعمر اربع سنوات واخذني بعدها الى بلاده بحجة دراسة الصبي وصرت احضر معه خلال الصيف واقضي باقي الصيف مع ابي واعود اليه باقي العام وتوفي وعمر الصبي ثمانية اعوام ولم اعد استطيع الحضور وبقيت في دار الحريم اعاني كل اسباب الشقاء والحرمان والحبس المقيت مدة عشر سنوات حتى ابني لم اكن اراه الا في مناسبات قليلة جدا وكبر ابني واصبح شابا ونجح بالثانوية واستطعت اقناعه بالدراسة في بلادنا وانا معه واستطاع اقناع اخوته الكبار وعدنا الى بلادنا وسجلناه بالجامعة واشتريت له سيارة وسكنت معه وكان ابي يحضر الينا بين الحين والاخر ولم استطع الاختلاء به رغم كل اشتياقي اليه وشعرت بانه لم يعد يرغب باستمرار هذه العلاقة بيننا وصارت زياراته لنا قليلة جدا وخاطفة وبدات المعاناة وصرت اقضي الوقت في البيت وحدي وابني يقضي طول النهار بالجامعة وخرجت معه يوما الى احد المصايف وقضينا يوما ممتعا لعبنا وركضنا وعدنا مساء وكان الجو مازال حارا وجلست اتحدث معه ولاحظت ان اكثر ما يلفت انتباهه في بلادنا هو لباس النساء واجسادهن وجمالهن وهنا انتبهت ان بين يدي شاب في مقتبل العمر وقد اصبح ناضجا جنسيا وهو في طور المراهقة والاغراء معه لابد وان يفعل فعله وقد يضع حدا لمعاناتي فانا ايضا مازلت صبية وجميلة وفي ريعان الشباب وعمري اليوم ثلاثة وثلاثين عاما فقد تزوجت طفلة وترملت في ريعان شبابي ولم اشبع من الدنيا بعد ... وبدات افكر بطريقة لاغرائه واظهاره بمظهر المعتدي علي ولم اضيع الوقت وبدات بالتنفيذ مباشرة فدخلت غيرت ثيابي ولبست بيجاما وارخيت شعري على كتفي وخرجت اليه وكانت هذه اول مرة يراني بهذا اللباس فدهش ولم اعره اهتماما وجلست قربه وقلت له (ماما حبيبي افركلي كتفي شوية حاسة حالي موثبة ) وبدا يفرك كتفي وقد احمر وجهه وارتخيت عليه اكثر وشعرت باثارته فقمت ودخلت الحمام وخلعت ثيابي امام ثقب الباب ورايته يتفرج علي فايقنت ان خطتي نجحت واطلت الحمام وهوينظر الي وتركت كلسوني بالارض وخرجت الف شعري بالمنشفة وارفع البيجاما امامه وقلت له ( قوم حبيبي تحمم وبلش درس ورح اعملك فنجان قهوة) ودخل الحمام ورايته يحلب ايره فاطمأن قلبي لنجاح الخطة وحجم الاير وطوله الذي كان حتى اكبر من اير ابي ولدى خروجه اجلسته جنبي وحضنته قليلا وقلت له ( تقبرني نشاللللا حبيبي بدي تدرس وتنجح وترفع راسي بين اخوتك وقدام اهلك وبلا ماتفكرلي كثير هلق بالبنات والنسوان بكرا بتمل هون النسوان حبيبي اكثر من الهم عالقلب) فقال (وحياتك يما راسك مرفوع نشالللا ) فقلت له (ها خبرني عن غرامياتك لشوف ما عللقت ولا وحدة بعدك ) فتبسم وقال (في وحدة عاجبيتني بس ما تحكي معي وفي بنات يجلسو معي بالكفتريا بس هيية لأ) فايقنت انه مولع تماما فقلت له (انته بس دلني عليها من بعيد وترك الباقي علييه وبعدين اذا في غيرها ماما انته اعزمها عالبيت وانا بتركلك البيت اذا حبيت حبيبي) فامسك يدي بكلتا يديه وقبلها وقال (اللللا يطول عمرك يممه وما يحرمني منك) فقلت له (يللللا بلش درس وبلا مضيعة وقت انا فايتة انام ) فدخلت ولبست قميص نوم يظهر نصف بزازي واكتافي ونمت والباب مفتوح ولم استطع النوم وخرجت بحجة الحمام وراني وعدت انام على بطني وبعد انتظار طويل دخل علي وراني انام بشكل مثير واكشف نصف افخاذي فوقف قربي قليلا ومد يده ورفع الثوب عني وراى ماراى وجلس قليلا على حافة السرير وانقلبت على ظهري وعاد يرفع الثوب وراى كسي مكشوفا منتوفا وشعرت باثارته فخرج قليلا ثم عاد وانقلبت على جنبي فتمدد خلفي واخرج ايره وبلله بريقه ووضعه بين اردافي من الخلف وحفه قليلا بكسي وجاء ظهره بسرعة فقام يمسك ايره بيده مسرعا وشعرت بلذة الانتصار اخيرا وبعد اكثر من عشر سنوات من الحرمان عاد الاير يرتع بين فخاذي.... وفي الصباح قمت غليت له القهوة وشربنا معا وقلت له (اللللا يرضى عليك حبيبي ما تتاخر ارجع نتغدى سوى وبعدين ارجع اذا حبيت) وشعر ان فعلته مرت بسلام فقبل يدي وقال (احلى غدى اليوم عاحسابي ما تسوي انتي شي حبيبتي يممه) وفعلا عاد بعد الظهر وتغدينا معا ورجوته ان لا يعود الى الجامعة وقلت له (بلا ما ترجع حبيبي اليوم بكرا الجمعة وحابة اطلع انا وياك عالسوق اليوم وبكرا نقضي النهار بشي مكان حلو ) وتدلعت عليه وقلت (ولللا بدك تروح تشوف الحلوات ) فخجل وقال (خلص وحياتك بعد ما ارجع وكل يوم نتغدى سوى) وقبل خدي بحرارة وبعد الغداء نزلنا الى السوق وتجولنا كثيرا وكنت اثيره بلفت انتباهه الى الصبايا وتسوقنا وعدنا الى البيت ولدى دخولنا البيت خلعت عن راسي وخلعت قلابيتي وبقيت امامه بالشلحة الطويلة ثم دخلت الى الحمام وخرجت وقلت له (انا تكسرت اليوم من هالمشوار بدي نام مشان نفيق بكير ونشوف وين بدنا نروح) وبعد حوالي ساعة تقريبا حضر ابي وسال عني فقال له نامت فقال ابي (اتركها نايمة وسلم عليها بكرا) لكنه ترك جده ودخل يوقظني وحاول كثيرا ومثلت دور الميتة حاول ان يجلسني وهزني بقوة وعنف ولم ارد عليه فقال

منيره الكويتيه

انا منيرة 23 سنة كويتية غير متزوجة
عندما كنت في السابعة عشرة من عمري وكنت في المرحلة الثانوية وكانت لي ابنة خالتي سارة وهي اقرب شخص الى قلبي والشخص الوحيد الذي استطيح ان اتكلم معه بكل صراحة ،في هذا الوقت بدأ تفكيري بأشياء جديدة وافكاري تغيرت في هذا العمر وبدأت افكر في الشباب وهل يمكن ان ارتبط مع احدهم ويصبح لي صديق من الجنس الاخر وكيف سأتعامل معه وما نوعية العلاقة بيني وبينه وهل سيكون تعاملي معه كتعاملي مع صديقاتي بالطبع لا،فهو من الجنس الاخر الذي لم اختلط به وما هي افكاره؟
لم استطع ان اصارح احد بأفكاري هذه سوى بنت خالتي سارة فقالت لي سارة أن هذه الافكار هي افكار البنات في هذا العمر وان هذا شئ طبيعي ثم قالت ما رأيك ان نحاول الارتباط مع الشباب ونكون صداقة معهم عندها ترددت في هذا الامر وكنت خائفة فقالت لي سارة لماذا انت خائفة؟! إنها فقط علاقة صداقة فوافقت على هذا الاقتراح فقلت لها لكن كيف نتعرف على الشباب فقالت لا عليك انهم سوف يلاحقونك وانتي سوف تختارين من تريدين ومن يميل له قلبك وكانت سارة تبلغ من العمر 18 سنة ولديها سيارة فقالت هيا بنا الى السوق ونتمشى هناك وسوف ترين الشباب كيف يلاحقونك وفعلا ذهبنا الى السوق وكما قالت سارة بدأ الشباب يلاحقوننا ونسمع منهم التعليقات ويحاولون ان يتعرفون علينا وكل منهم يحاول ان يسقطنا في شباكه حتى اعجبت بشاب وسيم واعجبت بطريقة اختياره لملابسه وهي تشير الى انه انيق وعندما اخذت رقم هاتفه واخذت سارة رقم شاب اخر كان يسير مع هذا الشاب وعندما عدت الى منزلي حاولت ان اتصل به فقلت في نفسي يجب ان اكون متزنة قليلا ولم اتصل به الا في اليوم التالي وكان اول شاب اكلمه بحياتي
الو مرحبا
اهلا اهلا بهذا الصوت الجميل كنت اتوقع ان اسمع هذا الصوت امس لكنه لم يتصل لماذا؟
اهلا بك امس كنت متعبة
لا عليك المهم ان تكوني مرتاحه الان
الحمد *** انا مرتاحة الان ،ممكن ان اعرف من يكلمني؟
عادل، اسمي عادل لكن من هو الجميل الذي يكلمني؟
ضحكت وقلت له اسمي منيرة
آه ما اجمل هذا الاسم
قلت له لو انك تعرفت مع اي بنت اخرى ستقول لها نفس الكلام وتقول لها ما اجمل اسمك
لكن لم تكن تلك البنت تدخل قلبي كما فعلت انت
قلت له ما الذي اعجبك فيني ولماذا اخترتني انا بالذات؟
قال فقط اعجبتني ولا اعرف لماذا دخلت قلبي واردت ان اتعرف عليك انت بالذات
(بصراحة اعجبني اسلوبه )
قلت له : من ذلك الشاب الذي كان يسير معك؟
ذلك سلمان صديقي وقد اعجب بصديقتك
قلت له تلك ابنه خالتي وليست صديقتي
واستمر بيننا الحديث الاول وكان حوار تعارف بيننا وكل منا يسأل عن حياة الاخر وعن عائلته واين يسكن ثم اقفلت الخط وظللت افكر به وكيف ستكون علاقتي به تذكرت سارة واتصلت بها وقلت لها ما حدث بيني وبين عادل ثم سألتها عن سلمان فقالت انها اعجبت به وانها تريد ان تكون علاقة معه
تكررت الاتصالات بيني وبين عادل حتى اتفقنا على لقاء بيننا وقلت له اني لا املك سيارة ولا استطيع ان اقدم له فقال لا عليك عندي طريقة استطيع ان اراك بها قلت له كيف؟
قال قولي لأهلك انك ذاهبة الى الجمعية وهناك انا انتظرك ونخرج معا وكان ذلك اول لقاء لكنه كان لقاء قصير وفي يوم من الايام قلت له اني سوف اكمل الثامنة عشرة من عمري عندها اقدر ان اقود سيارةواستطيع الخروج بنفسي فقال لي انه ينتظر ذلك اليوم بفارغ الصبر وعندما اكملت الثامنة عشرة من عمري اصبحت اخرج معه وفي يوم من الايام قال لي هل تعلمين بتطور علاقة سارة مع سلمان
قلت لا
قال اسألي سارة وسوف تقول لك ما حدث معها
وعندما عدت الى البيت اتصلت بسارة وسألتها عن ما حدث لها مع سلمان فقالت
انها قضت مع سلمان ليلة من اجمل الليالي وكيف كانت تلك الليلة
سألتها ما الذي تتكلمين عنه؟
قالت انها مارست مع سلمان النيك لأول مرة في حياتها وكيف كانت سعيدة بذلك النيك الجميل وبدأت تشرح لي كيف كان سلمان ينيكها وتقول لي انه شئ جميل ورائع
وعندما ذهبت الى السرير لانام لم استطع النوم وافكر بكلام سارة وعن ما حدث لها وبكلامها عن النيك واذا بهاتفي يرن واذا بعادل يتصل بي
مرحبا حبيبتي
اهلا
الم تنامي بعد؟
لا
لماذا ؟
افكر بسارة
هل قالت لك عن ما حدث لها مع سلمان؟
نعم ،هل قال لك سلمان كيف حدث هذا؟
نعم ،يقول انه يحب سارة كثيرا وانه يعشقها فعلا وانها تحبه وعندما طلب منها ما يريد قالت له سارة انها تريد ذلك فعلا عندها اتصل سلمان بي وطلب مني ان اجد له شقة او لي مكان يقضي به ليلته مع حبيبته فأخذت مفتاح شقة لصديقي وطلبت منه ان لا يذهب للشقة في ذلك اليوم ثم اعطيت سلمان المفتاح وقضى مع سارة تلك الليلة الحمراء
ثم قال لي: لا زال هذا المفتاح معي هل تريديني ان اعيده لصاحبه؟
وما دخلي انا بهذا الموضوع
قال لا تجعلين نفسك لست فاهمة ما اريد
قلت فعلا لم افهم قصدك
قال انت تفهمين
فقلت هل تقصد ان نقضي ليلة حمراء بتلك الشقة
قال نعم
عندها بدأت افكر في هذا الموضوع قليلا فقال لي
مارأيك؟
قلت نعم لكن يكون ذلك اللقاء سريعا
قال لا عليك سوف تكون ليلة جميلة لن تنسينها
واتفقنا على ان تكون الليلة القادمة ليلة حمراء ،وعندما جاءت تلك الليلة ذهبنا معا الى تلك الشقة زكنت خائفة وافكر بما سأفعل لكن تذكرت كلام سارة وكيف انها كانت سعيدة بتلك التجربة وذلك النيك الجميل وعندما وصلت الى الشقة وكان عادل ينتظرني هناك وعندما فتح لي عادل الباب وعندما دخلت الشقة احسست اني في مكان سوف يغير حياتي وسوف تتغير حياتي هنا في هذه الشقة واني سوف انتقل من حياة الى حياة اخرى استقبلني عادل وقال لي
تفضلي تفضلي لا تخافين
جلسنا بالصالة الصغيرة نسبيا والتي لا يوجد بها الا كنبات صغيرة وذلك التلفزيون الكبير وجهاز الفيديو وذلك الجهاز الجديد الممتع وهو الرسيفر وعندما جلست إستأذنني عادل ودخل المطبخ وجاء بعصير وقال هذا عصير العشاق شربنا ذلك العصير وقام عادل بتشغيل الفيديو ووضع فلم من الافلام الموجودة بكثرة تحت التلفزيون لم يشغل عادل الفلم بل قام بإعادة الشريط الى اوله وعندما اشتغل الفلم فوجئت به وبتلك المشاهد وكانت اول مرة ارى فيها تلك المشاهد فقد كانت مشاهد سكسية وكان فلم سكس فقلت له
ما هذا ؟
قال هذا سوف يساعدنا بهذه الليلة وسوف يزيد من متعتنا بهذه الليلة
واثناء ما كان الفلم يعرض تلك المشاهد السكسية بدأت اشعر بشعور جميل وكأني اريد ان افعل شئ فألتفت لعادل وكان ينظر بنظرات جميلة عندها وضع عادل يده على فخذي واقترب مني اكثر ثم قفز علي وبدأ يقبلني بقوة واسقطني على الارض ويقبلني بقوة ويمسكني بقوة وانا اقبله وافعل كما شاهدت بالفلم ثم مسك عادل قميصي ويريد ان يمزقه فقلت له لا انا انزعه ثم بدأت بنزع بقميصي ويقول لي هيا بسرعة وخلعت ثيابي بقوة وبسرعة ونزع عادل ثيابه بسرعه وعندما اصبحنا عاريين تماما هجم علي وبدأ يقبلني ويمسك نهداي بقوة وانا ابادله التقبيل وقد كنت اريد ان افعل كما بالفلم فطلبت منه ان ينام على ظهره فقال لي لماذا؟
قلت لا عليك وعندما نام على ظهره وكان زبه منتصبا وبدأ امص زب حبيبي عادل والحسه وهو يقول لي بعد حبيبتي وزبه منتصب عندها جلس عادل ودفعني بقوة حتى اصبحت مستلقيه على ظهري فبدأ بتقبيلي ويمسك نهداي حتى وصل الى كسي وبدأ يلحسه ويكثر من لحس كسي وانا اتأوه آه آه آه آه آه حبيبي عادل حرام عليك ما تفعله بي ولا يرد علي فقد كان مشغولا بلحس ذلك الكس السعيد وزاد تأوهي حتى خرج مني سائل وكان اول مره يخرج مني ذلك السائل عندها سألني عادل
حبيبتي هل تريدين شيئا؟
نعم
ما هو؟
اريد ان تدخل شيئا بكسي ،ممكن
قال لا استطيع
لماذا؟
لأنك بنت ولا استطيع ان افقدك عذارتك
لا عليك
لا لكن استطيع تدبر شهوتك بشئ اخر
ما هو؟
نامي على بطنك
وعندما نمت على بطني بدأ عادل بمسك طيزي وبدأ يفركه ويقبله ويلحس طيزي ويفتحه حتى وصل الى فتحة طيزي وعندما لمسها بإصبعه قال لي هنا استطيع ان امتعك
قلت له كيف؟.
عندها بدأ بفرك فتحة طيزي بإصبعه واراد ان يدخل اصبعه بطيزي ببطء حتى ادخل قليلا منه فصرخت فقال لا عليك سوف تتمتعين من هذه الفتحة فهي ممتعة ثم ذهب عادل الى الغرفة فناديته الى اين؟
قال الان سآتيك
ثم جاء بكريم وقال لي منيرة اريدك ان تمصي زبي قليلا فبدأت امصه وامصه واسيل لعابي عليه ثم قال لي
نامي على بطنك وعندما نمت على بطني رفع طيزي قليلا وبدأ بدهن فتحة طيزي بذلك الكريم وبدأ يفرك تلك الفتحة ويدخل اصبعه داخل ببطء وكأنه يريد ان يوسعها قليلا وان اتأوه ثم اخرج اصبعه وجلس على ركبتيه ووضع قليلا من الكريم على زبه ويدهن زبه ثم امسك زبه ويقربه الى طيزي حتى وصل الى تلك الفتحة ثم بدأ بالدفع قليلا ويريد ان يدخله داخل وعندما ادخل رأس زبه صرخت من ذلك الدخول توقف قليلا حتى هدأت قليلا ثم بدأ يدخل ببطء وكلما يدخله اصرخ آه آه آه آه ثم دفع زبه بقوة داخل طيزي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآه صرخت صرخة قوية من ذلك الدخول القوي وسقط عادل فوق ظهري وامسك نهداي وبقي زبه داخل طيزي ثم قام واخذ يحرك زبه داخل ذلك الطيز ويمسك اردافي بيديه ويحركهما وهو يدفع بذلك الزب داخل ذلك الطيز وكأنهما اصبحا صديقي واصبحا جسد واحد الزب وحبيبه الطيز ثم بدأ عادل يصيح واخرج زبه بسرعه ووضعه فوق طيزي ثم قذف ذلك المني فوق ظهري وسقط على ظهري متعبا وسقطت على الارض وانا اتأوه من الالم واشعر بشعور جميل وكانت تلك اول مرة يدخل فيها زب داخل طيزي بل اول مرة ارى فيها زب على الواقع واكن لا يزال الفلم يدور وبه تلك المشاهد الجميلة وارتمينا على الارض ونحن نشاهد الفلم..

عندي بعض القصص القديمه هذة واحدة منها

عندي بعض القصص القديمه هذة واحدة منها
------------------------------------
تـمـامـاً .... مثل ... أمـي ...
أسمي .. عبير ..... فتاة جميلة جداً و مدللة جداً .
في الثانية عشر من عمري . والدي طبيب مشهور في
الخمسين من عمره . ووالدتي في الواحدة و الثلاثين من
عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل ولالصغير . نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيره في حي راقي
انتقلنا إليها قبل عام تقريباً بعد أن أتم والدي بنائها
. يقيم معنا في المنزل خادمه اسمها زهرة وهي فتاة مطلقة
في الثانية والعشرون من العمر تقوم بأعمال المنزل وسائق
اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها إضافة إلى عمله
كسائق لي و لوالدتي .
ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة وقد التحق
بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيلا وهو في حوالي
الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض
الجسم قوي جداً يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا .
كانت سعادتي لا توصف بالمنزل الجديد و حديقته الجميلة و
مسبحه الكبير . وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر
كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى
أعشاشها ... أمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح
حتى الغروب .
وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة
وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي . وكان
عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني
خوفاً من غرقي وإن كنت أراه يمضي الوقت في التحدث والضحك
مع زهرة . وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في
الخروج من المسبح وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي . هذا
الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثة تظهر فيه من بشرة بيضاء
متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في
الإستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين .
كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في
الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد أنها
نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة . وكان أحياناً
يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء .
كانت أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء عندما تنزل إلى
الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع
زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة .
وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح لأعاود مذاكرتي
وطلبت من زهرة الإنتباه لأخي الصغير . وخرجت أكاد أبكي
من الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل
لأمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من
المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين الأشجار المحيطة
بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها مرفوعتان و
عصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحياناً .
تجمدت من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما
يدور وإن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما. فلماذا كانت أمي
تقبله إن كان يؤذيها . وماذا كان يفعل ولماذا كان يتحرك
ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها . عشرات الأسئلة دارت في
ربأسي الصغير دون إجابة .
وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا أمام
أمي وهي على الأرض تدعوه أن يقترب منها . ثم شاهدته وهو
يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس رأسها وتهزه
بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية تجلس على عصام النائم
على الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من
القيام وهو ممسك بصدرها . ثم نزلت بعد ذلك ونامت على
صدره .
لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم
أعرف ما كانا يفعلان . قد تكون لعبة من ألعاب الكبار فقط
. ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان . قد تكون
هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة
فقط .
وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا
بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب لا أدري ما
هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت .
تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة . فقد كانت أمي تخرجني
من المسبح للصعود إلى المنزل لأي سبب . وكنت أتسلل
لأشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مره .
وصممت على معرفة ما يدور . ولكن دون أن أظهر لأحد شيئاً
مما رأيت .
وفي يوم من الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج
من المسبح انزلقت هي إلى الماء . ولم استطع تمالك نفسي
_من الضحك المتواصل على منظرها وهي تتخبط وسط مياه المسبح
إلا أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لإنقاذها .
وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا سوية إلا أنها
كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ . وفيما كنت أجفف
جسدي وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها
والماء يقطر منها .
تركت زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة
لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم .
وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إلا أني
افتقدت زهرة وعصام . واعتقدت أنها ربما في غرفة عصام
تستكمل تجفيف نفسها ... وفي طريق صعودي إلى المنزل
اقتربت من غرفة عصام . وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام
وهما يتأوهان ويتناغيان في هدوء . فتحت الباب بسرعة
لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها .. تماماً .. مثل
.. أمي .
قام عصام مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره بيديه
وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي
شيئ . وأخذت أنا أسألهما بحدة . ماذا تفعلان ... أخبراني
فوراً وإلا أخبرت أبي و أمي ... . واقتربت مني زهرة وهي
تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا سوف تذبحني أمي .
وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات
الشعر الكثيف و المجعد . فالذي اعرفه أن النساء ليس لهن
شعر . و وقفت على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف
أقول كل شيئ لوالداي إن لم يخبراني بما كانا يفعلان .
وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وانهما
كانا يمارسان الحب وهو من أفعال الكبار فقط . وأخذت أنا
أستزيدها وأسألها عن كل شيئ . كيف ... ولماذا ... وما أسم
هذا ... . وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لأرى
كيف هي ممارسة الحب . وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد
الإثنان مفراً من تلبية رغبتي .
واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلان
بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة
وعنف وهي تمسكه بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا
الالتحام العنيف ممتعا لكليهما .
وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن
لا أبوح بشيئ مطلقاً .. فأقسمت .
صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها واستفسر
منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام
الثقيل فوقها ... وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في
جسدها دون ألم ... وكانت زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها
بإختصار ... وتكرر تحذيري من أن أتفوه أمام أي أحد بما
رأيت ... وتذكرني أني أقسمت على ذلك .
وتعلقت بزهرة أكثر مما مضى .... بل كنت أسهل لها الإختلاء
بعصام كلما واتتني الفرصة ... وفي كل مره تعود فيها من
غرفة عصام كنت أسألها ماذا .?????????زنت جداً على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم
خادمة أخرى عجوز يقترب عمرها من الستين .
أصبحت أنزل إلى الحديقة أو المسبح وحدي .. وكلما اقترب
مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا يفعلان وهو
يشير لي أن أصمت أو اخفض صوتي . وفي يوم من الأيام طلبت
منه أن يعلمني ممارسة الحب . . ويبدو انه فوجئ بطلبي هذا
وقال أني لازلت صغيرة .... وأمام إلحاحي بدأ يتغزل في جسدي
ونعومته وسألني إن كنت أستطيع كتمان الأسرار فأقسمت له
مراراً على أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه .
عندها طلب مني أن أسبقه إلى غرفته ولحق بي بعد لحظات .
وبدأ يقبلني على خدي و يمتص شفتي برقه وأزاح حمالة صدري
وأخذ يقبل نهداي الصغيران و يلحسهما و يمتصهما وأنا أضحك
بمتعه مما يفعل . واستطاع بخفة أن ينزل كلسي الصغير
لتداعب يده كسي الجاهل ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع
من دغدغة لسانه . وبدأت أعرف مدى استمتاع أمي بما يفعل
معها عصام وحجم المتعة التي كانت تحصل عليها زهرة .
ومرت عدة أسابيع على هذا المنوال فهو إما يدغدغ بلسانه
ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتلعب معه وحدها وأنا
أراقبهما دون أن يشعرا بي .
١وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له ذكره . وفي يوم وبينما
كان عصام يداعب نهدي بفمه أسقطت يدي على ذكره لأتفقده .
ولاحظ عصام ذلك فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بذكره
وبدأت أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه وأنزلت له سرواله كي
أشاهده وأنا أضحك من شكله المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن
طلب مني عصام بعد طول انتظار مني أن أضعه في فمي .
فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له . وبدأت اللعبة تعجبني .
واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة . فقد حللت مكانها
وأصبحت أمارس ألعاب الكبار مثلها .... وأيضاً ... مثل ... أمي.
ومرت الأيام يوماً بعد يوم و شهراً بعد شهر وسنة بعد سنه
دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما أكثر من مرة في
الأسبوع . ولم يتغير شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي
كان يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم وجسدي الذي أخذ ملامح
الأنثى المتكاملة قبل الأوان.
وقبل أن أصل السادسة عشرة من عمري كنت قد عرفت و فهمت كل
شيئ . عرفت معنى النيك وما متعته ... وعرفت ما يعني١الذكر
وما لذته ... عرفت ما يعني الرجل للأنثى ومدى أهميته .
سواء مما أدرس أو ما أشاهد و أقرأ أو ما تخبرني به
زميلاتي . وخاصة تلك القصص والمجلات الجنسية التي كنت
أتبادلها مع بعض زميلاتي في المدرسة . كما كان عصام يشرح
ما يستعصي على عقلي الصغير .
وأصبحت أعرف الطريق جيداً إلى غرفة عصام و سريره
المتواضع خاصة في الصباح قبل أن يوصلني إلى المدرسة حيث
أحظى بقبلات الصباح اللذيذة التي تنعش يومي . أو حينما
تكون والدتي خارج المنزل فنمارس على السرير اللين مالا
يمكن ممارسته على أرضية المسبح الصلبة .
وبدأت أطالب عصام أن يدخل ذكره إلى داخل كسي بدلاً من
دعكه عليه كما كنت أرى في المجلات الجنسية وهو يضحك مني
ويعدني بذلك فيما بعد . وكان يكتفي مني بلحس كسي و نهداي
وضمي و تقبيل شفتاي وأخيرا يدخل ذكره بين أفخاذي أو يحك
به عانتي . بينما لم يعد يكفيني لعبي بذكره المتدلي حتى
ينتصب ولا أكتفي بمصي لذكره إلى أن ينزل منيه في فمي
وعلى وجهي أو على عانتي وبين فخذاي .
ما أن تخرجت من المرحلة الثانوية وقبل بلوغي الثامنة
عشره حتى وافق أبي وأمي على زواجي من أحد أقاربنا وهو
طبيب متخرج حديثاً كان تلميذاً لأبي وهو معه الأن في نفس
المستشفى ويشهد له أبي بالعبقرية و النبوغ والإستقامة و
الأدب .
الجزء الثاني

السيده

اسمي محمد وأنا شاباً طموحاً مثل بقية الشبان أبلغ من العمر الثامنة والعشرين أتمنى تكوين نفسي وحصولي على ميزات الحياة ورفاهيتها ولكني من عائلة متوسطة الدخل فبعد اكمالي الدراسة الثانوية قررت ان أسافر الى خارج بلدتي الفقيرة لاعمل وأكمل دراستي لاحق احلامي وأرفه عن أهلي وأحسن عيشتهم ... وبالفعل سافرت الى احدى المدن الكبيرة حيث بدأت أبحث عن عمل ولكوني كنت في ريعان شبابي وقد وهبني **** شكلا جميلاً ولساناً عذباً فقد حصلت على عملاً بسيطاً في احد المحلات الصغيرة ومن راتبي البسيط بدأت أكمال دراستي .. وفي احد الايام قال لي صاحب المحل أن أحد أصدقائه الاثرياء يبحث عن سائق ولانه وجدني أمتلك الصفات الكثيرة فقد رشحني لهذا العمل فوافقت فوراً خاصة وان الراتب أعلى اضافة الى انني سأحصل على سكن مجاني وبالفعل حالما دخلت القصر أحسست بالراحة فشتان بين العمل الحالي والسابق .. وخلال عملي كنت أتنقل بين القصر وبين اماكن عمل صاحب القصر البالغ من العمر الستون عاماً اضافة لقضاء حاجيات وتنقلات زوجته الشقراء الجميلة البالغة من العمر الخامسة والثلاثون وكنت مجداً وأميناً بعملي فكان ملحق القصر هو سكني الذي كنت حالما ادخل اليه أبدأ بالدراسة لاني كنت اسابق الوقت وكانوا عندما يحتاجونني يطلبوني بجهاز الاتصال الداخلي ... مضى عام على عملي كان الزوج مشغولا بأعماله وكثرة تنقلاته بين دول العالم كنت فيها دائم التنقل بين مقرات عمله مع زوجته التي ترعى مصالحه وفي كل التنقلات لم أكن أرفع عيني اليها خوفاً أن تحسبه تصرفاً غير لائق ... وفي أحد الايام وبالساعة التاسعة مساء بعد ان دخلت الى مكان سكني وكان الجو حاراً حيث كنت مستلقياً على السرير أقرأ وكان من عاداتي أن أبقى باللباس الداخلي فقط ويظهر أني كنت تعبان فخلال القراءة غفوت عميقاً لاني كنت مطمئناً بأن لامشوار عمل ذلك اليوم قد تحتاجه السيدة .. وفجأة صحوت على صوت السيدة وهي واقفة قرب سريري وكانت هذه اول مرة تدخل فيها الى غرفتي فنهضت مسرعاً محاولاً لبس أي شيء قريب مني ومرتبكاً من وضعي .. فضحكت السيدة وأخذت الكتاب الذي كان قد سقط من على صدري عند نهوضي وبدأت بتصفحه بينما كنت أرتدي بجامتي وقالت أنا آسفة لاقتحامي غرفتك فقد تعبت من كثرة عدم ردك على جهاز المناداة فقررت المجيء بنفسي فأعتذرت لها بشدة واعداً اياها بعدم تكرار ذلك الا أنها ضحكت ضحكة لطيفة مؤدبة وقالت لم أكن أعرف أنك تدرس دراسات عليا وأضافت يظهر أننا نتعبك كثيراً في عملك لذلك سأزيد من راتبك وسنقوم بتعيين سائق اضافي يكون عمله مع محاسب زوجي لانجاز الاعمال البعيدة وينتهي عمله عصراً لكي تتمكن من التفرغ قليلآ لدراستك على شرط أن تبقى الاعمال المهمة مناطة بك لامانتك وأخلاصك ... فزاد هذا من أرتباكي ولم أعرف بما أجيب من كلمات الشكر... وعادت الى القصر بعد أن طلبت مني التهيؤ بأحسن ملابسي للذهاب الى أحدى الحفلات الراقية .. وبالفعل لبست أحلى ملابسي وهيئت السيارة ... وعند قدومها كانت الساعة قد قاربت العاشرة والنصف ليلاً وكانت ترتدي ملابس حفلة تظهر جمال صدرها وحلاوة جسدها وفاجئتني بأنها قد جلست في الكرسي المجاور للسائق وقالت هذه حفلة مطلوب فيها سيد وسيدة ومن غير المعقول الذهاب اليها بمفردي .. فأحمر وجهي وأرتبكت الا أنها وبلباقتها قالت بماذا تختلف عن السادة فعلى الاقل أنت وسيم ومجد بعملك ووسيم جدا عكس بعض من يحملون لقب سيد لايستحقون ذلك .. وصلنا الحفلة ودخلنا حيث كانت مبتسمة وفرحانه لان أغلب وقتها كان للعمل وفي داخل الحفلة حاولت أنا مجاملة بعض السيدات الا أنها رمقتني بنظرة حادة غاضبة جعلتني طيلة الوقت منطوياً لاأعرف ماذا أفعل وبعد أنتهاء الحفلة عدنا الى القصر الا أنها طول الطريق لم تتكلم وفي القصر وبالساعة الثالثة بعد منتصف الليل بقيت في غرفتي أفكر بطريقة أعتذر فيها وفجأة رن جهاز المناداة وكانت السيدة فسارعت بتقديم كلمات أعتذاري حيث وجدتها قد أرتاحت لكلماتي وأنهت الاتصال بأن أكون جاهزا الساعة السابعة صباحاً ... حاولت النوم الا أني لم أنام واصابني الارق ولم أصحو الا والسيدة تقف قرب سريري قائلة يظهر أنك غير متعود على السهر .. فنهضت مسرعاً أنظر الى الساعة فكانت السابعة والنصف فأطرقت بوجهي أرضاً وقلت لها أني خجلان من تكرار ذلك وكنت لاأزال بلباسي الداخلي فرأيتها تنظر الى شعر صدري والى قضيبي حيث أن كبر حجمه كان يعطي تفاصيله حتى من خلف اللباس وكانت هي بملابس الخروج ورغم حشمتها الا أنها كانت جميلة جداً فأقتربت مني واضعة يدها على كتفي قائلة لماذا لم تتزوج حتى الان فكان جوابي بسبب الدراسة والحالة المادية فأخذت تنزل بيدها على صدري وأقتربت مني فشممت عطرها الفواح وبدأ قضيبي بالانتصاب فحاولت سحب الملاءة لتغطية نفسي الا أنها سبقتني وأمسكت برأس قضيبي من خلف اللباس ومدت يدها الاخرى لتزيح طرف اللباس لتمسك به مباشرة حيث أحسست أن حرارته تذيب الصخر ويظهر أنها كانت قد بدأت بالتهيج لان أنفاسها قد بدأت تعلو فلم أحتمل فحضنتها وطرحتها على السرير وهي بكامل ملابسها ورفعت طرف ثوبها الى الاعلى وسحبت لباسها الداخلي الاحمر الى الاسفل فقامت هي بطوي أحدى ساقيها لتمكنني من نزعه وبقي معلقاً بالساق الاخرى وكانت خلالها تسحب لباسي بيدها الى الاسفل ليتحرر قضيبي من سجنه الضيق فأدخلت شفتيها بين شفتي ووضعت رأس قضيبي بين شفري كسها فكان غارقاً وكأن نهراً يمر خلاله فسحبتني بقوة فأدخلت فيها قضيبي دفعة واحدة صرخت معها آه آه وطوقتني بساقيها فشعرت بلباسها المتدلي من قدمها يلامس ظهري ثم بدأت اسحب وادفع قضيبي فيها حيث شعرت بأنه كمن يفتح فيها نفقاً وكأنها غير متزوجة وتعالى صراخها مع دفعات قضيبي فيها وكانت تصيح آه أريده أكثر آه آه آي أكثر حتى شعرت بأني سأقذف فأخرجته خوفاً أن تحبل لاني لاأعرف وضعها حيث بدأ بقذف منيه على شفريها فسارعت بمد يدها وأرجاعه داخل كسها ليكمل قذف حممه في رحمها الا أنها طوقتني هذه المرة بساقيها وأيديها وقالت لن أسمح لك بأخراجه أبداً وبقيت ترتجف تحتي من شدة اللذة وبعد أن أرتخى قضيبي وأرخت ساقيها ويدها عني نمت جوارها فوقفت وأكملت نزع بقية ملابسها ثم صعدت الى السرير ومسكت بيديها الاثنين بقضيبي وبدأت تلحسه وتمصه بنهم كأنها تريد أن تبتلعه ولم أشعر الا بأنتصابه ثانية فسحبتني وفتحت ساقيها حيث أدخلت رأسه بكسها الرطب من هياجها ومن آثار قذفي فقالت لي أريد أن تدخله بكل مالديك من قوة وأحسه يدخل في رحمي فقلت لها أخاف أن يمزق كسك ومهبلك لان حجمه كبير فقالت أنا أريدك أن تمزق كسي وتخرج منه الدم أريني قوة قضيبك ورجولتك فدفعته بقوة وأخذت امصمص حلمات صدرها وكانت تتأوه بشكل أهاجني جعلني أدفع بقضيبي الطويل المتين لدرجة أحسست وكأنه دخل عنق رحمها وكانت تصيح
آأكثر وأنا أزيد من دحسه في كسها مع فتح ساقيها الى أكثر مايمكن حيث وضعت كل ساق على كتف وباعدت بينهما بجسدي فكان كسها مفتوحاً حد التمزق ومع دفع وسحب قضيبي من كسها شعرت بأني سأقذف فأطبقت جسمي عل جسدها وأغلقت كسها بخصيتاي وبدأت أقذف حممي الحارة داخل رحمها فيما بدأت هي تحتي بالاهتزاز والارتعاش كالسعفة يوم الريح .. وقد قذفت في كسها ذلك اليوم من الصباح حتى المساء أكثر من سبعة مرات .. وأصبحت حبيبها حيث كانت تغدق علي بالمال والهدايا وعلمت فيما بعد أن زوجها قد أصبح عنيناً منذ أكثر من خمسة سنوات وأستمريت بعلاقتي بها كزوجها حيث واضبت على استعمال حبوب منع الحمل وكانت لاتترك يوماً الا وتشتهيني خاصة وأن زوجها كان بعيداً في أغلب الاوقات