كنت في الثامنة عشر من عمري وفي آخر سنه في دراستي الثانويه إنتقلنا للعيش
في مدينه الرياض إذ أننا من أهل الرياض ولكننا لم نكن نعيش فيها بل كنا
نعيش في جده بسبب ظروف عمل والدي وقام والدي بشراء بناية من ثلاث طوابق بحي
الروضه وسكنا نحن في الطابقين الثاني والثالث وقام والدي بتأجير الطابق
الأرضي لرجل في الأربعينات من عمره من أهل القصيم ومتزوج من فتاة من أقاربه
عمرها واحد وعشرون سنه وكان يعمل سائق تريلا ويغيب عن بيته بالأسابيع وكنت
أنا من يتولى شئون زوجته في غيابه ويقوم بتأمين إحتياجاتها وفي مرة كنت
أذاكر عند صديقي وعند عودتي بعد منتصف الليل وأنا أصعد درجات السلم توقفت
لأسمع صوت جارتنا وهي تتأوه وتصرخ صراخا غريبا وبقيت قليلا أستمع لصوتها
معتقدا أنها تستنجد بأحد أو أنها في ورطه أو أن هناك أحد يتهجم عليها ولكن
بعد قليل سمعتها وهي تقول نيكني بقوه بقوه بقوووووووووه عندها أحسست أن زبي
سوف يقطع ملابسي ليخرج من مكانه ولم أتمالك نفسي وبقيت متسمرا في الدرج
وأنا أضغط على زبي بيدي وأمسح عليه وأستمع لصوتها العذب حتى أنزلت على
ملابسي وصعدت بعدها لغرفتي محاولا النوم ولكن مستحيل أن يأتي النوم تقلبت
في فراشي حتى أذان الفجر وقمت وإغتسلت وأنا ألعنها وألعن حظي وفي الصباح
وبعد أن إستيقظ جميع من في المنزل خرجت من غرفتي ونزلت وإذا بزوجها يخرج من
بيته وسلمت عليه وعرفت أنه هو من كان عنها وكان وقتها مغادرا إلى مدينة
أخرى ليوصل بضائع مطلوبة على وجه السرعه وطلب مني أن أشتري بعض الأغراض من
البقالة لزوجته فذهبت مسرعا لإحضار ما طلب مني وعند عودتي طرقت الباب فإذا
هي مشرقة أمامي في ملابس تفضح ما تحتها من لحم شهي فطلبت مني أن أدخل
الأغراض إلى المطبخ وأن أبقى معها لأنها تريد التحدث معي فبقيت عندها وكان
بيننا حوار لا أعرف ما قالت فيه لأني كنت مشغولا بتفحص كل قطعة من جسدها
الذي لا يمكن وصفه وقلت لنفسي لماذا لا أتجرأ وأسألها عن الأصوات التي
سمعتها ليلة البارحه وبالفعل سألتها فرأيت أن خدودها قد تغير لونها وأصبحت
حمراء تكاد تنفجر من الدماء خجلا فقالت لي هل سمعت شيئا فقلت لها لقد سمعت
كل شيء ولقد تمنيت أن أكون أنا مكان زوجك ونظرت لها فإذا هي تنظر إلي
وعيونها تتنفطر شوقا ولهفة ولم أتمالك نفسي فقمت من مكاني الذي كنت أجلس
فيه وجلست بقربها ووضعت يدي على ظهرها ونظرت إليها فأغمضت عينيها وكأنها
تدعوني لتقبيلها فوضعت شفتي على شفتيها وبدأت أقبل ثغرها ويدي تمسح على
ظهرها واليد الأخرى في شعرها وفتحت فمها وأخرجت لسانها ووضعته في فمي ومصصت
لسانها وعضضت شفتها وأنزلت يدي على صدرها وأمسكت بنهدها من فوق القميص
الذي تلبسه وبدأت تشدني إليه ويدها تحاول نزع التي شيرت الذي كنت ألبسه
وأنا أحاول خلع قميصها عنها وعندما لامس جسدي جسدها أحسست بحرارة كبيرة في
جسدها فقالت لي إحملني إلى غرفة النوم وبالفعل حملتها وتوجهت بها إلى
سريرها ووقفت أمامها وخلعت بنطلوني وهي قد خلعت عنها كلتها وبان لي كسها
الذي كاد يشرق من بياضه ونظافته وشدتني إليها وإنسدحت على صدرها أمصمص في
شفتيها ونزلت على رقبتها وهي تتأوه وتتلوى تحتي وتدفع برأسي إلى صدرها
ونزلت إليها وطفت بلساني جول حلمتها ومن ثم مصصتها بين أسناني وهي ترتفع مع
كل مصة أمص فيها حلمتها وبدأت أنزل بلساني على بطنها وبين أفخاذها حتى
إقتربت من الكنز الذي بين فخذيها نعم هو كنز ثمين ظفرت به ولن أفرط فيه حتى
أخرج شهوتي الجامحة التي حبستها سنوات وسنوات وبدأت ألحس كسها ببطء شديد
وأمص بظرها بقوة وهي تكاد تنفجر من الشهوة والمتعة وكانت يدي تلعب في طيزها
من الخلف وكنت أدخل لها أصبعي في طيزها ولساني في كسها وهي تصرخ من الشهوة
ثم إنقلبت علي ووضعت فمها عند زبي وجعلت كسها عند فمي وأخذت تمص زبي
فأخبرتها بأني سوف أنزل فلم تخرجه من فمها وقذفت حمم بركاني في فمها وهي
كانت كالمجنونة من الشهوة ومصت زبي وهي في قمة نشوتها وعدت الحس لها من
جديد في كسها وأدخل أصابعي في طيزها وعندها بدأ زبي في الإنتصاب من جديد
ولم يخيب ظني ففرحت به وطلبت مني أن أدخله فيها لأطفي نيرانها من الداخل
فقد أشعلت فيها شهوتها فرفعت لها رجليها وقمت أمسح برأس زبي على بظرها وبين
شفريها نزولا وصعودا وهي تتأوه وتدفع بنفسها محاولة إدخاله في كسها وأنا
اتلذذ بتعذيبها حتى صرخت في وهي تقول أرجوك أدخله فلم أعد أستطيع الإحتمال
فأدخلت رأس زبي في كسها وقامت هي بدفع نفسها ناحية زبي حتى أحسست أن بيوضي
سوف تدخل في كسها وأن رأس زبي قد إرتطم بأعلى بطنها وهي تتأوه وتتلوى وأنا
فوقها أرضع لها نهدها وأحرك زبي في كسها حتى حانت ساعة الإنفجار فأخرجته
منها وتركته خارج كسها قليلا وهي تضرب بيدها على ظهري وتطلب مني إدخاله من
جديد في كسها وكانت تتأوه بكلمات في غاية البذاءه ولكنها كانت كلمات مثيرة
بالنسبة لي مثل قولها نيكني ياخول بقوه ياولد القحبه فأعدت إدخاله بقوة إلى
كسها ورحت أضرب كسها بزبي وأسمع صوت إرتطام بطني ببطنها وهي تصرخ في قمة
نشوتها وأنزلت وطلبت مني أن أنزل في كسها حتى أطفىء ما فيه من نيران وتقول
أريد أن أحمل منك ليكون ولدي وسيما مثلك وليس من زوجي الذي ليس في مثل
وسامتك وبالفعل دفعت زبي لآخره في كسها وعندما حانت ساعة إنطلاق الحمم
البركانية أطلقتها في داخلها وهي تصرخ من حرارتها ومن لذتها ونمت بعدها على
صدرها لأكثر من ربع ساعة وأنا واضع فمي بفمها وألعب بلساني في فمها وبقيت
عندها لأكثر من ثلاث ساعات مارسنا فيها النيك عدة مرات وإستمرت علاقتي بها
لأكثر من أربع سنوات وانجبت خلا علاقتنا طفلة رائعة الجمال وهي دائما تصر
على أنني أبوها وأنها تشبهني حتى تخرجت من الجامعه وإنتقلت للعمل في مدينة
أخرى وبعدها إنتقلوا من بيتنا ولم أعد أعرف عنهم شيئاولا أزال أتمنى
رؤيتها وأن أرى إبنتي منه
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
سالي
أنا من مصر طالب فى كلية طب عين شمس عندى 19 أحب الجنس جدا وأوا مرة عرفت
فيه الجنس كنت فى رابعة إبتدائى عندما فتحت ملف من الملفات الموجودة على
الكمبيوتر فوجدت صور لفتيات عرايانة ورجالة مدخلة أزبارهم فى أكساسهم كانت
صورل أخويا الكبير ولما كبرت بدأت أجيب أفلام من أصدقائى وأتفرج عليها
وأضرب عشرة وبدأت شهوتى النيك تزيد وكنت كل ما أشوف بنت أتخيل نفسى بنيكها
وبالذات سالى جارتنا فهى أحلى جسم و وجهه شوفته ودة بشهادة الجميع فهى فتاه
جميلة و بيضا وبزازها كبيرة وطيزها مدورة وكبيرة وهى فى تالتة ثانوى
وعندها 17 سنة وكنت كل ما أشوفها أقول لأنتيمى على إحنا لازم أنيك البنت دى
وهو يقولى دة لازم ننيكها إحنا الإتنين وبدأنا ننتظر أى فرصة .
وفى يوم جت سالى وسألت مامتى إن كان ينفع أروح أظبطلها الكمبيوتر بتاعها فندت عليا أمى وقالتلى روح إعمل لسالى إلى هى عيزاه ودخلت الشقة وسلمت على مامتها مع العلم إن بابها عايش فى السعودية ودخلتنى أوضتها وقعدت على الكمبيوتر وبدأت أظبط الكمبيوتر وأنزلها حاجات عليه من الهارد بتاعى وبما إن الهارد بتاعى فى أفلام سكس فروحت منزل الأفلام دى على الهارد بتاعها وبعد ما خلصت تنزيل بدأت أفهمها و أفرجها على الحاجات إلى نزلتها و وأنا بفرجها روحت مشغل فيلم من الأفلام السكس وروحت قايلها أنا أسف دة جى غلط أنا هامسحوا قالتلى لأ سيبهوم قولتلها بس دى أفلام سكس ماينفعش تتفرجى عليهم قالتلى لأ أنا عايزة أعرف كل حاجة عن الجنس قولتلها طب براحتك بس إوعى حد يشوفهم قالتلى ما تخفش قولتلها لماتخلصيهم هاجبلك تانى قالتلى ماشى وقعدنا إتكلما شوية وبخدت نمرتها وقولتلها هاكلمك قالتلى ماشى و وأنا ماشى روحت قايلها دة كدا هاتفهمى نظرى لكن لوعايزة تعرفى عملى قوليللى فسكتت و إنصرفت للبيت وبدأنا كل يوم نكلم بعض فى التليفون بعد ما أهلينا ينامو وسألتها غن كانت شافت الأفلام قالتلى اه قولتلها فهمتى حاجة قالتلى فهمت نظرى بس ففهمت إنها عايزة تفهم عملى وتتناك منى فقولتلها خلاص أنا ممكن أفهمك عملى قالتلى إزاى قولتلها شوفى أى وقت الشقة عندكم بتبقى فاضيه فيه وقوليلى و أنا أجى أفهمك عملى قالتلى ماما بتخرج تروح الشغل الساعة 8 تعالى مانروحش المدرسة والجامعة وتجيلى تفهمنى عملى قولتلها ماشى و إنتظرت لحد ما جت الساعة 8 تانى يوم وروحت رايحلها ففتحتلى الباب ودخلتنى أوضتها فقعدت على الكمبيوتر وشغلت فيلم من الأفلام وأنا كل الأفلام إلى عندى فيه 2 بينيكوا واحدة فقالتلى بس دول إتنين مع واحدة قولتلها ومالو أبعت أجيبلك واحد كمان وروحت متصل بعلى قولتلو تعلالى بسرعة فجالى على فى 10 دقايق وروحت مدخله أوضيتا و قولتلو يا على سالى عايزة تتعلم الجنس عمل موافق نعلمها أنا وإنت زى الفيلم دة قالى موافق قولتلو إشتة وروحت شايل سالى ورميها على السرير وقلعتها هدومهاوقولتلها هانبدأ مرحلة المص واللحس وبدأنا نقفشلها فى بزابها وونبوسها من شفايفها ونفرشلها فى كسها ونلعب فى بظرها حوالى ربع ساعة ثم بدأت أنا ألحسلها كسها وعلى حط زبه فى فمها وبدأ يدخله ويخرجه ثم قلبنا الوضع وبدأت أدخل أنا زبى فى فمها وعلى بيلحسلها كسها الجميل وروحت مقومها وقايلها دلوقتى مش هينفع نيكك فى كسك علشان إنى لسة بنت قالتلى وإيه يعنىقولتلها لما تتفتحى محدش هايرضى يتجوزك قالتلى وهو هيعرف منين قبل ما يتجوزنى قولتلها هو هايعرف لما يجى ينيكك وهايفضحك قالتلى بس أنا عايزة أتناك قواتلها إحنا ممكن نيكك كن طيزك قالتلى بس دة هيوجعنى إنت زبكم كبير و أنا فتحة طيزى صغيرة قولتلها متخفيش هاتلنا كريم وملكيش دعوة فراحت جابت الكريم وقلتلها نامى زى الكلب فنامت وبدأت أدهن فتحة طيزها وأدخل صباعى فى الفتحة وهى تصرخ اةةةةةةةةةةةةةةةةةةة قلتلها إستحملى وبدأت أدخل صباعى و أخرجة وهى تصرخ ثم دهنت زبى وفتحة طيزها مرة أخرى ثم بدأتأحاول أدخل زبى ولكنة مدخلش فقولتلها سيبى نفسك علشان يدخل بسهولة وبدأن أدخلة واحدة واحدة وهى تقول شيلة بيوجع يا تتامر أوى مش قادرة أستحمل زبك فى طيزى ثم دفعته دفعة قوية فدخل بالكامل ثم إنتظرت لحطة حتى تتعود طيزها علية وهى مستمرة فى الصرلخ فقلت لعلى حط زبك فى فمها فراح حاطط زبه وبدأت تمصله زبة وأنا بدأت أدخل زبى وأخرجة بسرعة وهى تمص زب على ووضعت إيديها عند طيزها فلقت دم فصرخت قولتها متخفيش دة دم طيزك لما إتفتحت ومسحتهواها وأكملت النيك حتى أوشكت أن أنزل فقلبتها على ضهرها وروحت جايبهم على بزازها و وشها وبدلت أنا وعلى وبدأ على يدخل زبة فى طيزها وهى تصرخ فوضعت زبى فى فمها وبدأنا ننيكها من طيزها وفمها حتى أفرغت فى فمها وجابهم على علا بزازها وإستمرينا على هذا الحال حتى أفرغت فى طيزها 3مرات و أفرغ على 3مرات وقعدنا ننيك فيها 4 ساعات ثم حملناها إلى الحما ونظفتا طيزها وحمناها وإستحمينا وخرجنا جلسنا على السرير منهكين من النيم وهى مش قادرة تمشى ومباعدة بين رجليها و إتفقتا إننا نكررها كل فترة وأصبحنا ننيكها كل إسبوع مرتين أو تلاتة وهى بقت متعودة على نيك الطيز بس فضلت مصرة إننا ننيكها من كسها هت لحد ما فتحتها بزبى وبدأنا ننيكها منكسها وطيزها فى وقت واحد لحد ما جالها عريس ففكرت أنا وصاحبى إننا تصورها فى يوم وإحنا بنيكها علشان ما ترفضش تجيلنا بعد ماتتجوز وفعلن صورناها وودناها لدكتور عملها ترقيع لكسها علشان جوزها مايعرفش إنها إتناكت من كسها وإتجوزت بس لسة بتجيانا كل إسبوغ مرة فى شقة واحد فينا وبنيكها من كسها وطيزها براحتنا وبنجيبهم جوة كسها وطيزها
وفى يوم جت سالى وسألت مامتى إن كان ينفع أروح أظبطلها الكمبيوتر بتاعها فندت عليا أمى وقالتلى روح إعمل لسالى إلى هى عيزاه ودخلت الشقة وسلمت على مامتها مع العلم إن بابها عايش فى السعودية ودخلتنى أوضتها وقعدت على الكمبيوتر وبدأت أظبط الكمبيوتر وأنزلها حاجات عليه من الهارد بتاعى وبما إن الهارد بتاعى فى أفلام سكس فروحت منزل الأفلام دى على الهارد بتاعها وبعد ما خلصت تنزيل بدأت أفهمها و أفرجها على الحاجات إلى نزلتها و وأنا بفرجها روحت مشغل فيلم من الأفلام السكس وروحت قايلها أنا أسف دة جى غلط أنا هامسحوا قالتلى لأ سيبهوم قولتلها بس دى أفلام سكس ماينفعش تتفرجى عليهم قالتلى لأ أنا عايزة أعرف كل حاجة عن الجنس قولتلها طب براحتك بس إوعى حد يشوفهم قالتلى ما تخفش قولتلها لماتخلصيهم هاجبلك تانى قالتلى ماشى وقعدنا إتكلما شوية وبخدت نمرتها وقولتلها هاكلمك قالتلى ماشى و وأنا ماشى روحت قايلها دة كدا هاتفهمى نظرى لكن لوعايزة تعرفى عملى قوليللى فسكتت و إنصرفت للبيت وبدأنا كل يوم نكلم بعض فى التليفون بعد ما أهلينا ينامو وسألتها غن كانت شافت الأفلام قالتلى اه قولتلها فهمتى حاجة قالتلى فهمت نظرى بس ففهمت إنها عايزة تفهم عملى وتتناك منى فقولتلها خلاص أنا ممكن أفهمك عملى قالتلى إزاى قولتلها شوفى أى وقت الشقة عندكم بتبقى فاضيه فيه وقوليلى و أنا أجى أفهمك عملى قالتلى ماما بتخرج تروح الشغل الساعة 8 تعالى مانروحش المدرسة والجامعة وتجيلى تفهمنى عملى قولتلها ماشى و إنتظرت لحد ما جت الساعة 8 تانى يوم وروحت رايحلها ففتحتلى الباب ودخلتنى أوضتها فقعدت على الكمبيوتر وشغلت فيلم من الأفلام وأنا كل الأفلام إلى عندى فيه 2 بينيكوا واحدة فقالتلى بس دول إتنين مع واحدة قولتلها ومالو أبعت أجيبلك واحد كمان وروحت متصل بعلى قولتلو تعلالى بسرعة فجالى على فى 10 دقايق وروحت مدخله أوضيتا و قولتلو يا على سالى عايزة تتعلم الجنس عمل موافق نعلمها أنا وإنت زى الفيلم دة قالى موافق قولتلو إشتة وروحت شايل سالى ورميها على السرير وقلعتها هدومهاوقولتلها هانبدأ مرحلة المص واللحس وبدأنا نقفشلها فى بزابها وونبوسها من شفايفها ونفرشلها فى كسها ونلعب فى بظرها حوالى ربع ساعة ثم بدأت أنا ألحسلها كسها وعلى حط زبه فى فمها وبدأ يدخله ويخرجه ثم قلبنا الوضع وبدأت أدخل أنا زبى فى فمها وعلى بيلحسلها كسها الجميل وروحت مقومها وقايلها دلوقتى مش هينفع نيكك فى كسك علشان إنى لسة بنت قالتلى وإيه يعنىقولتلها لما تتفتحى محدش هايرضى يتجوزك قالتلى وهو هيعرف منين قبل ما يتجوزنى قولتلها هو هايعرف لما يجى ينيكك وهايفضحك قالتلى بس أنا عايزة أتناك قواتلها إحنا ممكن نيكك كن طيزك قالتلى بس دة هيوجعنى إنت زبكم كبير و أنا فتحة طيزى صغيرة قولتلها متخفيش هاتلنا كريم وملكيش دعوة فراحت جابت الكريم وقلتلها نامى زى الكلب فنامت وبدأت أدهن فتحة طيزها وأدخل صباعى فى الفتحة وهى تصرخ اةةةةةةةةةةةةةةةةةةة قلتلها إستحملى وبدأت أدخل صباعى و أخرجة وهى تصرخ ثم دهنت زبى وفتحة طيزها مرة أخرى ثم بدأتأحاول أدخل زبى ولكنة مدخلش فقولتلها سيبى نفسك علشان يدخل بسهولة وبدأن أدخلة واحدة واحدة وهى تقول شيلة بيوجع يا تتامر أوى مش قادرة أستحمل زبك فى طيزى ثم دفعته دفعة قوية فدخل بالكامل ثم إنتظرت لحطة حتى تتعود طيزها علية وهى مستمرة فى الصرلخ فقلت لعلى حط زبك فى فمها فراح حاطط زبه وبدأت تمصله زبة وأنا بدأت أدخل زبى وأخرجة بسرعة وهى تمص زب على ووضعت إيديها عند طيزها فلقت دم فصرخت قولتها متخفيش دة دم طيزك لما إتفتحت ومسحتهواها وأكملت النيك حتى أوشكت أن أنزل فقلبتها على ضهرها وروحت جايبهم على بزازها و وشها وبدلت أنا وعلى وبدأ على يدخل زبة فى طيزها وهى تصرخ فوضعت زبى فى فمها وبدأنا ننيكها من طيزها وفمها حتى أفرغت فى فمها وجابهم على علا بزازها وإستمرينا على هذا الحال حتى أفرغت فى طيزها 3مرات و أفرغ على 3مرات وقعدنا ننيك فيها 4 ساعات ثم حملناها إلى الحما ونظفتا طيزها وحمناها وإستحمينا وخرجنا جلسنا على السرير منهكين من النيم وهى مش قادرة تمشى ومباعدة بين رجليها و إتفقتا إننا نكررها كل فترة وأصبحنا ننيكها كل إسبوع مرتين أو تلاتة وهى بقت متعودة على نيك الطيز بس فضلت مصرة إننا ننيكها من كسها هت لحد ما فتحتها بزبى وبدأنا ننيكها منكسها وطيزها فى وقت واحد لحد ما جالها عريس ففكرت أنا وصاحبى إننا تصورها فى يوم وإحنا بنيكها علشان ما ترفضش تجيلنا بعد ماتتجوز وفعلن صورناها وودناها لدكتور عملها ترقيع لكسها علشان جوزها مايعرفش إنها إتناكت من كسها وإتجوزت بس لسة بتجيانا كل إسبوغ مرة فى شقة واحد فينا وبنيكها من كسها وطيزها براحتنا وبنجيبهم جوة كسها وطيزها
سيرتي الذاتية مع الجنس
أنا كزريا هذا ليس إسمي الحقيقي فهو لقب أحد أصدقائي المهم عمري 18 سنة من
المغرب هذه أول مشارك لي فلا تتوقعوا شيئاً ثم إنها واقعية وليست خيالية
عندما كنت صغيراً كانت الفتيات تنجذبن إليَّ وقد فعلت أشياء قذرت و أُخرى جميلة بدايةً مع إبنت عمتي كنا نستحم معاً فقد كنا صغيرين و لا أحد قد يضن أننا قد نفعل شيئاً و لما كنا نلعب بالماء و الصابون في الحمام لا أعرف كيف بدأنا و لاكننا أخنا نلمس اعضاءنا و ندعكها بالصابون و نضحك فاقتربت مني و مدَّت يدها تلمس و تتحسس زبي الصغير الذي إنتصب بقوة لم أشهدها له فأخذت بعض الصابون في يديها تدعك به زبي فتزيد سرعتها شيئاً فشيئاً و يدها الأخرى على كسها تحكه بقوة و تدخل إصبعها فيه أما أنا فزادة دقاة قلبي و تغيَّر إقاع تنفسي فقد كنت أتنفس من فمي فقط و أدخل الهواء إلى رأتَيَّ أكثر مما أُخرج و بقيت في مكاني ساكناً كالصخرة و لما إنتهينا من الإستحمام خرجنا كأن شيئاً لم يحدث فبقيت أفكر و أقول لنفسي لقد كانت بين يديَّ ولم أفعل شيئاً فأخذت أخطط للمرة القادمت إذا كانت هناك مرة قادمت و أتخيل ماذا قد افعل و بعد مرور بضعت أيام دخلنا لنستحم مرة أخرى و كانت في عقلي أفكار شيطانية فكنت متحمساً فكنت السبَّاق هذه المرة إلى العادة السرية فأخذت بعض الصابون في يدي و أدعك زبي بقوة وسرعة و أنضر إلى جسمها أما هي , خمنوا ماذا , تجاهلتني و تصرفت كأنني غير موجود نعم هذا ماحصل إقتربت منها و قلت لها ماذا يحصل ألاتريدين فعل ذالك. قالت ماذا. قلت ما فعلته المرة السابقة.قالت ماذا فعلت. قلت بغضبٍ و بسرعت لقد كنت تَحُكين زبي و تدعكينه بالصابون .قالت لقد كنت أحممك و أحك جسمك بالصابون. فقلت لها بغضبٍ سأخرج من هنا. فقالت بنبرةٍ غريبةٍ كأنها تسخر مني أخرج وإن يكن. فقلت سأخرج لِإخبار أهلنا أنك كنت تُحَمِمينَني و تدعكين زبي جيداً بالصابون و تدخلين إصبعكِ كاملاً في كسك. ولما كنت أهم بالخروج قالت توقف سأفعل ذالك قلت لها جيد أصبحت تستخدمين عقلك الآن قالت نعم. قلت الآن إستخدمي يديك الجميلتين ففعلت ما فعلته سابقاً وبعد مدة قلتُ حسناً دعيني أدخله. قالت لا مستحيل. قلت هيا وإلاَّ سأخبر الجميع. قالت إفعل لا يهمني. عرفت انها جادت هذه المرة حسناً خمنوا ماذا فعلت.أمسكت بها بالقوة وأدرتها فمسكتها من الخلف و ضربتها بصفعةٍ من الخلف على وجهها فلم تصرخ أبداً لأنها كانت تعرف انها إذا فعلت ستفضح فبقية هادئةً و بعد ذالك دفعتها لكي تنحني و تجلس في وضع الكلبة و وجهها على أرض الحمام و مأخرتها مرتفعة إلى الأعلى و كانت نحيفت فضهر ثقب طيزها فأثارني هذا كثيراً فأخذت بعض الصابون و التفال دعكت به زبي فمسكتها من مأخرتها بيدٍ و يدي الأخرى أمسك به زبي و أدخله في طيزها و قد كان مؤلماً لكلينا في البداية و هاكذا كنت أدخله و أخرجه ببطءٍ ثم بسرعة أكثر و أكثر و إستمتعت كثيراً وأضن أنها إستمتعة هي أيضاً لأنها لم تقل شيئاً و أنا أنيكها, سوى آه آه آه ...وبعد ذلك عدنا إلى طبيعتنا نستحم كأن شيئاً لم يحدثَ و فجئتاً دخلت عمتي يعني أمها و قالت إغتسلا جيداً و أنزلت سروالها لكي تتبول فرأيت كسها الكبير و كثيف الشعر فانتصب زبي مرة أخرى نضرت إلي و ابتسمت فخرجت و بقيت أمام الباب تتجسس علينا بعدما رأت زبي منتصبًا و نحن كنا قد فعلنا ما فعلناه و هذه هي قصتي مع ابنت عمتي
و الآن سأخبركم بقصة وقعة معي في صغري مع إبن عمي و أخته كل واحد منهما على حدى فهما لم يكونا يعرفان بعلاقتي بالأخر وهما ليسا إبنا عمي ولاكن هو عم أبي يعني أخ جدي المهم أولاً(نفترض أن إسمهما جلال و سمية) كنا أنا و جلال دائما معا لا نفترق و كنا مجنونين و كنا نذهب إلى الحضيرة و نمسك بأنثى الخروف (لا أعرف ما تسمى) و ندخل أصابعنا وراءها ثم أزبابنا فيها يال الهول مسكينة تلك الحيوان و كنا في بعض المراة نلعب لعبة الخراف و عيد الأضحى و كنت أطلع عليه كما تتناسل الحيوانات يعني دون أن ننزع ملابسنا و كانت تلعب معنا أخته سمية بدور المزارع فهو كان يريدني أن العب دور الخروف لكي أطلع عليه (يعني أنيكه بدون نزع الملابس) عندما تذهب المزارع للتسوق كان يقول يجب أن تتناسل لكي تلد كان هذا هو العذر لكي اطلع عليه و لما جاء العيد (نلعب و نملثل) تمَّ ذبحي و خرجت من اللعبة و أصبحت المزارع و سمية زوجتي و ندَّعي أنه جاء الليل و ننام ونمنا انا و سمية جنبا بجنب فوضعت يدي عليها من الخلف فاستدارت نحوي و أدخلت يدها في سروالي و أخرجت زبي و انزلت سروالها وأدخلت زبي في كسها و كان جافاً و كذالك كان زبي دفعته فيها وتركناه هكذا بلا حراك وكنا انا وسمية كلما لعبنا لعبة إلاَّ وأخذنا دور الزوجين و كنا نلتقي واحدنا في الحضيرة و انيكها أما جلال فلا أذكر كيف و صلنا إلى حد اني كنت أنيكه هو أيضا طيزه في بيت مهجور و مهترٍ كنا ندخن فيه أيضا و كنا نريد ان ننيك جارتنا كان إسمها مريم وكنا نلعب على القش و كنت أمسك بها من الخلف وأحك طيزها و أحكه مع زبي و مرة تبولت أمامي فأخرجت زبي و تركتها تلمسه ولكن لم نفعل شيئاً غير هذا
و منذ زمن ليس بِطويل أذكر أن جلال و وواحد من الأقارب كانا يتنيكان دور بدور أما أنا فلم يسبق أن فعلت شيئا كهذا أما سمية لم تعد تدعني أفعل ما كنا نفعل و لكن لحد الأن المس مأخرتها وأحكها مع زبي بالقوة و غصباً عنها و أمسك يدها و اضعه على زبي و عندما تنام عندنا أتسلل إلى الغرفة و ألمس جسمها وصدرها الذي بدأ يضهر و هي حتى لو إستيقضت لا تفعل شيئاً و لا تقول شيئاً لأي أحد و هي تتحاشاني دائما و لا تبقى و حدها معي فهي تعرف أننا إذا بقينا و حدنا سأنقض عليها
ْ قصتي مع صديقي نبيل الشاذ كنا في نفس الصف و نذهب معا إلى المدرسة الإبتدائية و في طريق العودة جئنا و نحن نقوم بالعادة السرية و في مرة دخلنا بيت مهجوراً و قال لي إذا كنت أريد ان أنيكه فوافقة فأنزلنا سراويلنا فأخذت زبي فأدخلته في طزه ولاكن لم يصل إلى ثقبه بل بقي بين أردافه فقط لأننا كنا واقفين
وقبل سنتين من الوقة الحالي فقد كنت صديقه فكان يخبرني بقصصه مع الأولاد إلي ناكوه أثارني هذا وقررت اني أنيكو وكان قد طلب مني قبلاً رقم هاتف إبن عمتي اللذي جاء من الخاريج من هلندا لأنه معجب بجسمه ولم أعطيه له فتذكرت هذا فقلت لنفسي إن هذا الرقم هو تذكرة زبي إلى طيزه و إلى فمه فحسب قصصه فقد كان يحب المص (ملاحض : إذا أردتم معرفت قصص نبيل الشاذ ماعليكم إلاَّ و طلبها عبر الردود أو عبر بريدي الإلكتروني تجدونه في الأسفل) وفي يوم آخر لمَّا ذهبت أهلي إلى عمتي قلت لهم أنني سأتبعهم فيما بعد فقلت لنفسي هذه هي فرصتي إطصلت به و قلت له أنني حصلت له على رقم إبن عمي القادم من هلندا ولما أتى دعوته للدخول و شرب شيئ ما فلما دخل أعطيته الرقم ففرح فاستفسرني عن مكان أهلي فلما أخبرته فرفع يدهيه ووضعهما على رأسه وهو يرتجف ماذا لو جاء إبن عمك ليصطحبك بالسيارت ويجدني هنا و قد روى لي قبلاً أن مرةً إبن عمي قد ضربه إعتدى عليه و اغتصبه بقوة و بوضعيةٍ صعبةٍ جدا و أحرقه بالسِّجار على مأخرته . وأنا أقترب منه كالثعلب وأضمه إليَّ من الخلف لا لا تخف أنا معك وأقبله على الرقبة فاستدار وقال لا أستطيع فعل هذا معك فأنت صديقي يجب ان أذهب فذهب وذهبت معه كل آمالي فأنا كنت أريد أن أنيكه من طيزه بكل الأ ضاع و كنت خطت لكل شيئ (أولا أجعله يمص زبي و أدخله بفمه حتى يلامس لوزتيْ حلقه ثم أنتقل إلى طيزه فأجعله ينام على ضهره و أرفع رجليه للأعلى ليضهر ثقبه جيدا و أدخل زبي ليصل إلى ماعدته و أقذف منيِّ داخل أمعائه &;هذا مجرد خيال لكن ما ذكرته سابقاً حقيقي;) فقلت لنفسي كان عليَّ أن أنيكه بالقوة و أعتدي على السافل هآ هآهآ إني أمزح
خمنو ماذا فعلت مرة لقد قمت بالجنس مع فتاة لا أعرفها عبر النت يعني بالكام و المكرو و بعض الكتابة حتى أني قذفة منيِّ على الكام. أتمنى أن أعيد الكرة مع فتاة مثيرت فتدخل على إيمايلي وتقول لي لنفعلها .لن تصدقو إن قلت لكم أن مرةً فتاً أرسل لي صور لطز رديت عليه و قلت جميل جداً و رد عليَ و قال أنه طزه صوره لنفسه بالتلفون و لم أصدق إلاَّ لما أشعل الكام وهو يُريني جسمه و أنا أشعلت ألكام أوريه زبي أرجو أن يتكرر هذا و ألتقي شاباً و يسئلني إذا كنت أريد أن أرى مؤخرته أو فتاتاً تريني كسها بالكمرة أو يرسلون لي صورهم المثيرة
عندما كنت صغيراً كانت الفتيات تنجذبن إليَّ وقد فعلت أشياء قذرت و أُخرى جميلة بدايةً مع إبنت عمتي كنا نستحم معاً فقد كنا صغيرين و لا أحد قد يضن أننا قد نفعل شيئاً و لما كنا نلعب بالماء و الصابون في الحمام لا أعرف كيف بدأنا و لاكننا أخنا نلمس اعضاءنا و ندعكها بالصابون و نضحك فاقتربت مني و مدَّت يدها تلمس و تتحسس زبي الصغير الذي إنتصب بقوة لم أشهدها له فأخذت بعض الصابون في يديها تدعك به زبي فتزيد سرعتها شيئاً فشيئاً و يدها الأخرى على كسها تحكه بقوة و تدخل إصبعها فيه أما أنا فزادة دقاة قلبي و تغيَّر إقاع تنفسي فقد كنت أتنفس من فمي فقط و أدخل الهواء إلى رأتَيَّ أكثر مما أُخرج و بقيت في مكاني ساكناً كالصخرة و لما إنتهينا من الإستحمام خرجنا كأن شيئاً لم يحدث فبقيت أفكر و أقول لنفسي لقد كانت بين يديَّ ولم أفعل شيئاً فأخذت أخطط للمرة القادمت إذا كانت هناك مرة قادمت و أتخيل ماذا قد افعل و بعد مرور بضعت أيام دخلنا لنستحم مرة أخرى و كانت في عقلي أفكار شيطانية فكنت متحمساً فكنت السبَّاق هذه المرة إلى العادة السرية فأخذت بعض الصابون في يدي و أدعك زبي بقوة وسرعة و أنضر إلى جسمها أما هي , خمنوا ماذا , تجاهلتني و تصرفت كأنني غير موجود نعم هذا ماحصل إقتربت منها و قلت لها ماذا يحصل ألاتريدين فعل ذالك. قالت ماذا. قلت ما فعلته المرة السابقة.قالت ماذا فعلت. قلت بغضبٍ و بسرعت لقد كنت تَحُكين زبي و تدعكينه بالصابون .قالت لقد كنت أحممك و أحك جسمك بالصابون. فقلت لها بغضبٍ سأخرج من هنا. فقالت بنبرةٍ غريبةٍ كأنها تسخر مني أخرج وإن يكن. فقلت سأخرج لِإخبار أهلنا أنك كنت تُحَمِمينَني و تدعكين زبي جيداً بالصابون و تدخلين إصبعكِ كاملاً في كسك. ولما كنت أهم بالخروج قالت توقف سأفعل ذالك قلت لها جيد أصبحت تستخدمين عقلك الآن قالت نعم. قلت الآن إستخدمي يديك الجميلتين ففعلت ما فعلته سابقاً وبعد مدة قلتُ حسناً دعيني أدخله. قالت لا مستحيل. قلت هيا وإلاَّ سأخبر الجميع. قالت إفعل لا يهمني. عرفت انها جادت هذه المرة حسناً خمنوا ماذا فعلت.أمسكت بها بالقوة وأدرتها فمسكتها من الخلف و ضربتها بصفعةٍ من الخلف على وجهها فلم تصرخ أبداً لأنها كانت تعرف انها إذا فعلت ستفضح فبقية هادئةً و بعد ذالك دفعتها لكي تنحني و تجلس في وضع الكلبة و وجهها على أرض الحمام و مأخرتها مرتفعة إلى الأعلى و كانت نحيفت فضهر ثقب طيزها فأثارني هذا كثيراً فأخذت بعض الصابون و التفال دعكت به زبي فمسكتها من مأخرتها بيدٍ و يدي الأخرى أمسك به زبي و أدخله في طيزها و قد كان مؤلماً لكلينا في البداية و هاكذا كنت أدخله و أخرجه ببطءٍ ثم بسرعة أكثر و أكثر و إستمتعت كثيراً وأضن أنها إستمتعة هي أيضاً لأنها لم تقل شيئاً و أنا أنيكها, سوى آه آه آه ...وبعد ذلك عدنا إلى طبيعتنا نستحم كأن شيئاً لم يحدثَ و فجئتاً دخلت عمتي يعني أمها و قالت إغتسلا جيداً و أنزلت سروالها لكي تتبول فرأيت كسها الكبير و كثيف الشعر فانتصب زبي مرة أخرى نضرت إلي و ابتسمت فخرجت و بقيت أمام الباب تتجسس علينا بعدما رأت زبي منتصبًا و نحن كنا قد فعلنا ما فعلناه و هذه هي قصتي مع ابنت عمتي
و الآن سأخبركم بقصة وقعة معي في صغري مع إبن عمي و أخته كل واحد منهما على حدى فهما لم يكونا يعرفان بعلاقتي بالأخر وهما ليسا إبنا عمي ولاكن هو عم أبي يعني أخ جدي المهم أولاً(نفترض أن إسمهما جلال و سمية) كنا أنا و جلال دائما معا لا نفترق و كنا مجنونين و كنا نذهب إلى الحضيرة و نمسك بأنثى الخروف (لا أعرف ما تسمى) و ندخل أصابعنا وراءها ثم أزبابنا فيها يال الهول مسكينة تلك الحيوان و كنا في بعض المراة نلعب لعبة الخراف و عيد الأضحى و كنت أطلع عليه كما تتناسل الحيوانات يعني دون أن ننزع ملابسنا و كانت تلعب معنا أخته سمية بدور المزارع فهو كان يريدني أن العب دور الخروف لكي أطلع عليه (يعني أنيكه بدون نزع الملابس) عندما تذهب المزارع للتسوق كان يقول يجب أن تتناسل لكي تلد كان هذا هو العذر لكي اطلع عليه و لما جاء العيد (نلعب و نملثل) تمَّ ذبحي و خرجت من اللعبة و أصبحت المزارع و سمية زوجتي و ندَّعي أنه جاء الليل و ننام ونمنا انا و سمية جنبا بجنب فوضعت يدي عليها من الخلف فاستدارت نحوي و أدخلت يدها في سروالي و أخرجت زبي و انزلت سروالها وأدخلت زبي في كسها و كان جافاً و كذالك كان زبي دفعته فيها وتركناه هكذا بلا حراك وكنا انا وسمية كلما لعبنا لعبة إلاَّ وأخذنا دور الزوجين و كنا نلتقي واحدنا في الحضيرة و انيكها أما جلال فلا أذكر كيف و صلنا إلى حد اني كنت أنيكه هو أيضا طيزه في بيت مهجور و مهترٍ كنا ندخن فيه أيضا و كنا نريد ان ننيك جارتنا كان إسمها مريم وكنا نلعب على القش و كنت أمسك بها من الخلف وأحك طيزها و أحكه مع زبي و مرة تبولت أمامي فأخرجت زبي و تركتها تلمسه ولكن لم نفعل شيئاً غير هذا
و منذ زمن ليس بِطويل أذكر أن جلال و وواحد من الأقارب كانا يتنيكان دور بدور أما أنا فلم يسبق أن فعلت شيئا كهذا أما سمية لم تعد تدعني أفعل ما كنا نفعل و لكن لحد الأن المس مأخرتها وأحكها مع زبي بالقوة و غصباً عنها و أمسك يدها و اضعه على زبي و عندما تنام عندنا أتسلل إلى الغرفة و ألمس جسمها وصدرها الذي بدأ يضهر و هي حتى لو إستيقضت لا تفعل شيئاً و لا تقول شيئاً لأي أحد و هي تتحاشاني دائما و لا تبقى و حدها معي فهي تعرف أننا إذا بقينا و حدنا سأنقض عليها
ْ قصتي مع صديقي نبيل الشاذ كنا في نفس الصف و نذهب معا إلى المدرسة الإبتدائية و في طريق العودة جئنا و نحن نقوم بالعادة السرية و في مرة دخلنا بيت مهجوراً و قال لي إذا كنت أريد ان أنيكه فوافقة فأنزلنا سراويلنا فأخذت زبي فأدخلته في طزه ولاكن لم يصل إلى ثقبه بل بقي بين أردافه فقط لأننا كنا واقفين
وقبل سنتين من الوقة الحالي فقد كنت صديقه فكان يخبرني بقصصه مع الأولاد إلي ناكوه أثارني هذا وقررت اني أنيكو وكان قد طلب مني قبلاً رقم هاتف إبن عمتي اللذي جاء من الخاريج من هلندا لأنه معجب بجسمه ولم أعطيه له فتذكرت هذا فقلت لنفسي إن هذا الرقم هو تذكرة زبي إلى طيزه و إلى فمه فحسب قصصه فقد كان يحب المص (ملاحض : إذا أردتم معرفت قصص نبيل الشاذ ماعليكم إلاَّ و طلبها عبر الردود أو عبر بريدي الإلكتروني تجدونه في الأسفل) وفي يوم آخر لمَّا ذهبت أهلي إلى عمتي قلت لهم أنني سأتبعهم فيما بعد فقلت لنفسي هذه هي فرصتي إطصلت به و قلت له أنني حصلت له على رقم إبن عمي القادم من هلندا ولما أتى دعوته للدخول و شرب شيئ ما فلما دخل أعطيته الرقم ففرح فاستفسرني عن مكان أهلي فلما أخبرته فرفع يدهيه ووضعهما على رأسه وهو يرتجف ماذا لو جاء إبن عمك ليصطحبك بالسيارت ويجدني هنا و قد روى لي قبلاً أن مرةً إبن عمي قد ضربه إعتدى عليه و اغتصبه بقوة و بوضعيةٍ صعبةٍ جدا و أحرقه بالسِّجار على مأخرته . وأنا أقترب منه كالثعلب وأضمه إليَّ من الخلف لا لا تخف أنا معك وأقبله على الرقبة فاستدار وقال لا أستطيع فعل هذا معك فأنت صديقي يجب ان أذهب فذهب وذهبت معه كل آمالي فأنا كنت أريد أن أنيكه من طيزه بكل الأ ضاع و كنت خطت لكل شيئ (أولا أجعله يمص زبي و أدخله بفمه حتى يلامس لوزتيْ حلقه ثم أنتقل إلى طيزه فأجعله ينام على ضهره و أرفع رجليه للأعلى ليضهر ثقبه جيدا و أدخل زبي ليصل إلى ماعدته و أقذف منيِّ داخل أمعائه &;هذا مجرد خيال لكن ما ذكرته سابقاً حقيقي;) فقلت لنفسي كان عليَّ أن أنيكه بالقوة و أعتدي على السافل هآ هآهآ إني أمزح
خمنو ماذا فعلت مرة لقد قمت بالجنس مع فتاة لا أعرفها عبر النت يعني بالكام و المكرو و بعض الكتابة حتى أني قذفة منيِّ على الكام. أتمنى أن أعيد الكرة مع فتاة مثيرت فتدخل على إيمايلي وتقول لي لنفعلها .لن تصدقو إن قلت لكم أن مرةً فتاً أرسل لي صور لطز رديت عليه و قلت جميل جداً و رد عليَ و قال أنه طزه صوره لنفسه بالتلفون و لم أصدق إلاَّ لما أشعل الكام وهو يُريني جسمه و أنا أشعلت ألكام أوريه زبي أرجو أن يتكرر هذا و ألتقي شاباً و يسئلني إذا كنت أريد أن أرى مؤخرته أو فتاتاً تريني كسها بالكمرة أو يرسلون لي صورهم المثيرة
كيف نكت زوجـــــه الدكتــور
احلي نيك اللي بيجي لوحده . بيبقي مترتب لوحده . كل الظروف بتحكم ان يتم كل
شئ . تجد نفسك بتسير بطريق ومكتوب لك ان تنيك وخاصه انا بسميها نيكه لقطه .
المراه حلوه ونظيفه ومتعلمه ورومانسيه وشيك وسخنه ومحرومه ومكبوته ومشتاقه
. كل ده لو تجمع بامراه . وتختارك انت . نيك تعارف وتفاهم ونيك بليله شئ
لا يصدقه عقل . الصدف بتحكم علي الانسان انه ينيك ويستمتع . تعرفوا بيبقي
ليها طعم تاني ....دق جرس موبيلي عندما كنت بزياره لمصر ... واعز اصدقائي
بيقولي فينك ياعم .. عامل ايه ... محدش شافك تاني منذ وصولك الاولاد بتسال
عليك ... صديقي ده انا وهو نحتفظ باسرار بعض ...المهم قال لي احمد انا عاوز
منك طلب ... قلتلوا انت تامر ..قال عندي هنا مدام حنان ... اشترت كمبيوتر
جديد ومش عارفه فيه حاجه .. انا قلتلها اللي ح يساعدك احمد هو خبير
بالكمبيوتر ... قلتلعقلي ايه القرف ده ... ح اضيع ليلتي وانا بروح اسهر مع
اصحابي ... المهم قلتلو اوك يا شكري وده اسمه ..المهم اخدت تاكسي وروحت من
هليبوليس الي ميدان ترينف وانا اقول لنفسي اخلص الكمبيوتر بسرعه وارجع اسهر
مع اصحابي وكنت معزوم علي اكله كباب . زمان ما اكلتو ...طلعت بالاسانسير
والانا العن حظي لاني كنت عاوز اكل لحمه مشويه ودجاج مشوي عند الحاتي
المعروف .وخبطت الباب وفتح لياشكري صحبي واخدني بالحضن وخلفه المدام بتعتوا
وزنها طن فينك ياحمد وحشتنا طبعا هي بتقول كده من الهدايه اللي جبتهالهم
من هولندا ... المهم دخلت غرفه الضيوف وافاجا بسيده محترمه لابسه لبس وقور
جدا وهاديه الطباع . هو ده احمد بئي اللي حكيتلك عنوا ياحنان ... كلو رجوله
ومجدعه ... ح يشغلك الكمبيوتر ويعلمك كمان .... يعني مش ح اتعبك معايا يا
استاذ احمد قالت المدام ... لالا مافي تعب قلت انا ... اي خدمات .... صحبي
قال لي اصل المدام زوجها بيحضر دكتوراه بامريكا بامراض القلب .. وهو الان
سته شهور والمدانم عاوزه تكلمه علي النت لان الاولاد عاوزين يشوفوا ابوهم
... شغلتك الليله تشغل لها الماسنجر .. والكاميرا ... قالت المدام انا
ماعنديش كاميرا ... ممكن يا استاذ احمد تشتريلي كام انا مابفهمش فيهم ...
كانت الساعه السابعه مسائا ومول الكمبيوتر كان لسه مفتوح ... قلت لاسماعيل
اروح اجب الكام وارجع بسرعه بتاكسي رايح جاي ... قال شكري استني اجي معاك
بالعربيه علشان نرجع بسرعه ..... المهم روحنا ورجعنا بالكام .... وكامنت
الساعه اصبحت الثامنه . ولما رجعنا كانت المدام بانتظاري ... وقالت يالا
علشان ميعاد نوم الولد والبنت لان بكره مدرسه وكمان علشان ما اخركش ...
المهم شكري صحبي قال انت ح تروح مع المدام بسيارتها وهي ساكنه بشارع الثوره
... المدام قالت لي تعرف ان شكلك اوربي خالص ..تعجت من كلام المدام ...
المهم نزلت وركبت العربيه بجانبها ...وفي الطريق قالت لي انها منتظره
الجرين كارت للاتحاق بزوجها هي والاولاد .. وانها تعبت من غير زوجها
الدكتور بامراض القلب... ذهبت معها لشقتها بشارع الثوره .. وكانت شقه من
دورين ....... استازنت كي تنيم الاولاد وتغير ملابسها ..راحت وانا طلبت
منها ان اشوف الكمبيوتر .. قالت لا الان لان الكمبيوتر بغرفه نومها ولازم
تغير ملابسها الاول علشان تقعد معي بحريتها وتفهم مني كيفيه تشغيله وتشغي
الكام ... والماسنجر .....المهم احضرت لي مشروب مثلج ... وطلعت لفوق ...
وبعد حوالي 20 دقيقيه رجعت وهي لابسه تيشرت ابيض وبنطلون استرتش اسود لاصق
بطيظها وكسها....قالت تعالي بئي لفوق اوريك الكمبيوتر ....روحت لفوق وكانت
غرفه ولا في الاحلام قيقي كبيره وواسعه وهي واضعه الكمبيوتر بركن علي مكتبه
كمبيوتر وكرسي كمبيوتر ... بجانب الشباك المغلق ... المهم حسيت من اتمام
المراه انها نفسها تتكلم وقالت ح اتعبك يا استاذ احمد بس انا لا احب اي حد
يدخل بيتي وطلبت من شكري ان يشوف لي حد ماكان امامه غيرك لانه يعلم انك
هاوي كمبيوتر وشات ... قلتلها اي خدمه باي وقت ... قالت كلك زوق ..فتحت
الكمبيوتر ... وحاولت ان اعمل تحميل للماسنجر وكان النت شويه بطئ اخد وقت
... هي جلست بجانبي ... واخدت بالسؤال عن اوربا واحوالها ... وسالتني ليه
مش متزوج.. والا الستات هناك مكفينك ؟؟ قلتلها لا انا حاولت بس مالقيت اللي
ممكن اقتنع بيها ... لازم احب الاول وبعدين اتزوج ... قالت اه حضرتك
رومانسي بئي واطلقت ضحكه ماكنت منتظرها من المدام هادئه الطباع ... بس
ضحكتها اظهرت لي وحسستني باشياء كتير ...قلتلها وهو زوجكك مسافر من زمان
... قالت من يوم ماتزوجته وهو بيسافر مؤتمرات ودراسات وبيقعد لشهور ..
والمره دي بيكمل رساله الدكتوراه... انا تعبت كتير من عدم وجوده معي قالت
هي ...قلتلها **** يكون عونك .. المهم ركبت الماسنجر ... وبعدها اخدت الكام
وعملتلها تحميل علي الكمبيوتر ... واخدت بتشغيلها واشتغلت الكام ... قالت
انت باين عليك استاز بالكمبيوتر ... جاء الدور علي عمل عنوان لها علي
الماسنجر ... وكان النت بطئ اخد وقت... راحت تعمل شاي وهي ماشيه حسيت ان
طيظها كبيره وماليه البنطلون ... شميت ريحه ان المراه هايجه من مشيتها
..المهم بصراحه المراه عجبتني وحسيت بان هناك ريحه نيك .. بس طبعا لازم
اتاكد ولازم الين واعمل اختبارات ...المهم ززز دخلت للماسنجر ... وهي جابت
الشاي وجلست جنبي وعملت ليها العنوان وسجلت عنوان زوجها اللي ارسلهولها
برساله موبيل ... ابتدات اشرح لها النت والماسنجر وكيفيه الدخول عليه وحسيت
ان المراه بتلتصق فيا ... حسيت ان بزها الشمال بيلتصق بكتفي ... المهم انا
كمان كنت من حين لاخر التصق بيها لخحد ماحسيت ان كتفي بي منتصف صدرها
وحسيت ان المراه ابتدات انفاسها بالازدياد .. كانت الساعه العاشره والنصف
واتصل شكري وسالها عن الحال قالت له اني استاذ كمبيوتر ... المهمرجعت
بالكرسي .. ولصقت فيا .. وابتدات تسالني شويه بالكمبيوتر وشويه بالشات
وشويه بحياتي الخاصه .. المهم قالت لي ح اوريك صوري وانا صغيره ...جابت
البومات .. وابتدات توريني صورها وهي بالجامعه والثانوي . وهي عروسه ...
المهم ورتني صور شهر العسل وكانت بشرم الشيخ ولابسه مايوه بيكيني سخن ...
قلتلها انتي كسمك جميل ئوي قالت لالا كان انا طخنت ئوي بعد الزواج والخلفه
... حسيت انها ممكن تستجيب لاشياء كتيره .. المهم ابتدات ان اقول لها
لالالا انتي للان جميله .. ولو انتي زوجتي ماكنت اسيبك لحظه ... قالت
يابكاش ... حسيت ان المراه تشعر بالوحده... قلتلها تعرفي انك حاسه بمراره
الوحدهانا حاسس بيكي وحاسس انك بتفتقدي الامان وبتفتقدي الدفئ بحياتك ...
قالت عرفت ازاي ...؟؟ قلتلها اكيد واحده بجمالك وشياكتك عدم وجود الزوج
دائما بحياتها بتحتاج الحب والرومانسيه ... وكمان الجسديه ؟؟؟ قالت يعني
ايه ..؟؟ قلتلها يعني الشرعيه او الغريزيه ؟؟؟ قالت انت جرئ ئوي ؟؟ قلتلها
لا انا بتكلم كانسان قالت وهو انا مش انسانه ؟؟ قلتلها انتي باين عليكي
امراه دافيه واكيد زوجكك بيتمع معك وبتعرفي تمتعيه ... سكتت وقالت انت
طلعتلي من فين ؟؟؟ قلتلها من الكمبيوتر ... ضحكت وقالت انا نفسي اتعلم
اشياء كتيره من الكمبيوتر ... قلتلها انا معاكي اهو اعلمك ... المهم دخلت
علي النت . وجبتلها مواقه اخباريه واشياء ممكن تتسلي بيها ... ومن ان لاخر
ابتدات ان المس فخدها بفخدي .. وحسيت ان المراه ريقها بتبلعه كتير ...
بصراحه شميت ريحه سخونيه المراه . ولاول مره حطيت ايدي علي ظهرها لم تقل شئ
. وضمتها لي لم تقل شئ ... قالت احمد انتي ايه انت جرئ ؟؟ قلتلها مابتحبيش
الرجل الجرئ ؟؟ قالت زوجي مش زيك كده ... قلتلها يعني ايه ؟؟ قالت مش جرئ
كل همه فقط شغله ... قلتلها غلطان ... حد يشوف الجمال ده ومايبقاش جرئ ...
تعرف انا حاسه معك بالحريه ئوي ممكن اتكلم معك بكل شئ ... قلتلها وانا
يشرفني ... بس انا عرفت عنك حاجات كتيره قالت ايه هي ؟؟ قلتلها انتي عندك
حلجات كتيره شقه فيلا وفلوس وسياره وملابس بس مابتتمتعيش متل ستات كتيره ..
قالت انت عرفت ازاي؟؟؟ قلتلها انا خبره حياه ....المهم كانت تجلس بجانبي
وحطيت ايدي علي فخدها وكان زبده ناعم وسخن اخ منه .. قالت انت ايدك ابتدات
بالغوطان عيب لحسن ازعل منك ... قلتلها وانا مايهونش عليا زعلك ... بس بردو
حرام اني اشوف الجمال ده واسكت ؟؟ قالت امال اللي عندكم بهولندا ايه
قلتلها . صح جمال بس مافيهمش الرومانسيه والجنس والدفئ اللي عند الشرقيات
...انت شئي ئوي قالت هي . قلتلها اللي يشوف جمالك ويحس بحرمانك لازم يكون
شئ وجرئ لازم يشعر بالسخونه .. قالت يعني انتي لسه ماشبعتش ؟؟ قلتلها شبعت
بس لما لمست جسمك جوعت ...... قالت اخ منك مش عارفه ارد عليك .. قلتلها لا
تردي . وميلت عليها ولمست شفايفها بشفيفي . وهي راحت لثواني ورجعت . المهم
ضمتها لي ... واخد ابوسها وهي تقاومني . اخدت شفايفها بشفايفي ... وهي
تقاوم بضعف وليس بشده ......... مسكتها وحضنتها . قامت من علي الكرسي جريت
وراها ومسكتها ... وزنقتها بالحائط ... شويه شويه احست بزوبري وهو بلمس
جسدها . بقت تول اف اف .حرام عليك بتمل فيا كده ليه ... قلتلها وحرام عليكي
تسبيني كده عاوزه وبتدفعيني انت ظالمه ... قالت انا ظالمه بردو حرام عليك
؟؟؟ المهم وانا زانقها بالحائط مسك بزازها وقعد اقفش فيهم وادعكهم وهي
ابتدات تغمض عينيها ... ونزلت يدي وعلي البنطلون من تحت .. ودعكت كسها قالت
اف اف اخ اخ .. قلتلها مالك قالت حرام عليك اللي بتعملوا فيا ده ... المهم
كانت مقاومتها بتضعف ...اخدتها ناحيه السرير ونامت علي ظهرها ونمت فوقها
واخد ابوس بشفايفها وزوبري علي كسها .. قالت استني استني لما اقفل الباب
لحسن حد من الاولاد يجي .. ذهبت انا وقفلت الباب ... ورجعت اليها بسرعه قلت
اطرق علي الحديد السخن حتي يلين قبل ماينشف ويبقي صعب ... ورحت ليها وكانت
نايمه علي السرير بظهرها وقدميها علي الارض.. انا روحت نازل عليها بزوبري
علي مثلث كسها وهي تشهق وتقول انت بتعمل ايه .؟؟؟ قلتلها اللي انتي حاساه
؟؟ قالت اخ منك كان باين بعيونك اول ماشفتك انك شقي ... قلتلها وانتي كان
باين بجسمك انك محرومه ومكبوته ومشتاقه قالت يافضحتي ...المهم اخرجت بزها
واخدت اابوسه وارضع حلماته اللي كانت بحجم عقله الصباع ... ونزلت اعضها
برقبتها وابوسها برقبتها .. وهي تنتشي من البوس وعض الرقبه بالشفايف..
وكانت يدي تسرح علي كسها وكنت احس ان كسها قد قفز بالبنطلون من النشوه ...
دخلت ايدي من تحت البنطلون وكانت لابسه كيلون بكيني كان مملؤ بما لذ وطاب
من عسل كسها ... وصلت لاول الكس عند ال***** وساعتها صرخت وقامت بصدرها
لاعلي وانا ردتها تاني للسرير .. المهم ركعت وشديت البنطلون وهي ابتدات
بالمساعده .. شفت الكيلوت هجت اكتر ... المهم اخدت اعض الكسمن فوق الكيلوت
.. ومسكتها وابتدات اعضها بجميع انحاء جسمها وهي تقول احمد انت حكايتك
حكايه معايا ... المهم نزلت الكيلوت وكان الكيلوت معلق باحد قدميها ...
ونزلت علي كسها امس ال***** اللي كان نازل من كسها وهي تشد بشعري وحسيت ان
اظافرها تنغرس بظهري من شهوتها انا صرخت من الالم وحسيت ان ظهري من خربوشها
ولع نار ... هجت عليها اكتر وحست ان زوبري ... شد شده منيله بستين نيله
... المهم رفعت رجلها ووضعت زوبري علي كسها وكانت كالبنت البكر لانها من
زمن ليس بقصير لم تتناك.. دفعت زوبري بكسها وهي صرخت وقال ااااااه وحسيت
انها بتاخدني بحضنها وبتستمر بغرس اظافرها بظهري وابتدات تعض رقبتي وانا
كنت بتالم من اظافرها وسنانها ... المهم اخدت انيك فيها وهي تنزف شهوتها
وتنزف ... تخلصت من اظافرها ونيمكتها علي وشها ووضعت تحت بطنها مخده ...
وشفت خرم طيظها شكله رهيب .. وحسيت ان كسها يبرز من جسمها .. وطالبه اكتر
واكتر .. المهم روحت دافع زوبري بكسها من الخلف واخدت انيكها واحد اصابعي
حطه عند خرم طيظها ومن النشوه والشهوه وجدت صباعي بيندفع داخل طيظها وهي
بتصرخ من الالم وتقول حلو بس خرجو بره ارجوك خرجوا ... خرجت صباعي ومسكت
اكتافها من الخلف واستمريت رايح جاي بكسها .. ولفيت يدي اليمني حول وسطها
وحطيت ايدي علي العظمه اللي اعلي كسها ... واخدت انيك وانيك... استمريت
فتره كبيره ... وهي تصرخ وتنتشي ... وفجاه حسيت اني ح اقذف اخرجت زوبري
وقذفت المني علي ظهرها خوفا من حدوث حمل... ونمت فوقها ...
تدليك الام
َتذكّرُ صديقة أمي لينا كَانتْ تَجيءُ مرّتين في الأسبوع لإعطاء أمي جلسة تدليك.
بعد ذلك تقوم أمي بعمل مساج لها . كانتا تقومان بالمساج وهما عاريتان
تماماِ، لكن بعد أن تغطيا أردافهم بالمنشفة.أما أنا لم يعيروني أي
اهتمام أو يخجلوا من وجودي فقد كنت في الحادية عشرة من عمري كنت انظر
إليهن بكل راحه وذلك لصغر سني فلم اكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام
عارية (جزئيا .في بَعْض الأيامِ كنت أَجْلسُ وأراقبْ وهن يدلّكوا بعضهم البعض
مِنْ الرأسِ إلى أخمص القدم .
عندما أصبحت في الثانية عشرَه،أصبحت أهتم بمراقبة ما يجري من تدليك أكثرِ
من قبل، أُصبحُت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم .مَرَّاتٌ كنت أستطيع أن المح حلمات
أمي أو صديقتها بينما كانت تنتقل من مكانها وتغير موضعية التدليك .
أَتذكّرُ يومَا أنّ لينا أصبحتْ مهملة إلى حدٍّ ما واستطعت أن أرى شعر عانتها
الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها .عندما رأتني غطت نفسها بسرعة بالروب .
بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشرَ، تَركَت لينا البلدةً. بدأت أمي تشتكي
بأنها مشتاقة لجلسات المساج خاصة أنها بدأت تشعر بالأوجاع والألم بعد
عودتها من العمل .عندها فكرت لماذا لا أحل مكان لينا وأقوم بعمل مساج لأمي
المرهقة وحتى أستطيع أن أرى جسم أمي العاري عن قرب وأن أقوم بتدليك
جسمها الجميل .
ذات مساء تفاجأت من نفسي عندما تجرأت واقتربت من أمي وعرضت عليها
أن أقوم بجلسة مساج لها بعد عودتها من العمل وكم كانت دهشتي كبيرة عندما
وافقت وبسهوله . قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم يتغير ملابس العمل
وتستعد للمساج. بعد دقائق قليلة عادتْ والروب ا عليها ومنشفتان. أدارتْ
ظهرها لي ولَفّتْ واحده حول خصرِها ثمّ نامت علي الطاولة على بطنها وذراعيها
على جوانبها. كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك . بَدأتُ بفَرْك
رأسها كما كانت لينا تفعل لعِدّة دقائق ثم تَحرّكتْ لأسفل ظهرِها حتى حد المنشفةِ
قالتْ أمي : كم أنت تلميذ جيد لقد تعلمت بسرعة وأصبحت مدلكا بارعا
جدا .بعد ذلك ذهبت جهة قدميها وبدأت بتدليكهما . ساقيها كانت مستقيمة
وقريبتان من بعضهما البعض ، لذا عندما حاولت أن أرى ما بينهما لم أستطع
أن أرى شيئا .
عندما أنا انتهيت من أقدامُها، نامت أمي مسترخية تماماً. صَعدتُ قليلا
باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلاً لأفتحهما بلطف ، أمي لما تقاوم ما كنت
أقوم به . بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر. في هذه الأثناء
كانت أمي تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به .
قالتْ، ذلك يَبْدو رائعا. أنت مدلك بالفطرة يا ولدي. عندها انتقلت إلى
أفخاذها. بَدأتُ بمداعبة أفخاذها كل على حده ،كنت أتوقف عن حد المنشفة
الملفوفة على مؤخرتها تماما .
ثمّ بَدأتُ بتَدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهم لكن كلما عَصرتُ،فَتحتْ
أفخاذها أكثر . لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتها الأسود
الجميل لكن لم استطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها ما زالت مغلقتان تماما
ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك . مع ذلك وبالنسبة الصبي بالثالثة عشرة
من عمره
ذلك كَانَ مثيرا. بعد بضعة دقائق، شَكرتْني أمي وتناولت الروب وغطت نفسها
بسرعة فلم استطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما .
بعد ذلك وليومين ، فكّرتُ كثير بجسم أمِّي كم هو رائع وأنت تعلمون ماذا
يصاحب مثل هذا التفكير من استمناء. لذلك جهزت الطاولة استعدادا لعودة
أمي المتعبة من العمل .عندما حضرت قلت لها المدلك الخاص جاهز يا
سيدتي . ابتسمت وقالت إنها ستكون جاهزة حالا .ً عادتْ والخجل يعلو وجهها
وتمددت على الطاولة. بَدتْ أميُّ أكثرِ ارتياحا هذه المرة. بَعْدَ أَنْ أنهيتُ
ذراعيها وظهرها ، ذهبت إلى أقدامِها. لاحظتُ بأنّ سيقانَها متباعدة أكثر هذه
المرة من قبل. كما لَمحتُ من تحت المنشفةِ، أنه يُمْكِنُ أَنْ أَرىَ شعرِ عانتها
الأسمرِ الفاتحِ من بين سيقانِها. أَخذتُ وقتَا بتدليك أقدامها وأفخاذها .
بينما فَركتُ خلف رُكَبِها، ضَغطتُ بلطف
سيقانها على حِدة. أمي لَمْ تكن تدرك ما كُنْتُ أَعْملُ.
تدليكي لفخذها هذه مره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح ! أصبحتُ في
الحقيقة أستطيع أن أري وبشكل جيد وبارز النظر إلى شفاهْ مهبلِها الجميلِ.
أصبحتُ أوقحَ فحرّكَت يداي إلى أعلى من مستوى المنشفةِ. أصابعي كَانتْ لا تبعد
أكثر مِنْ 20 سم مِنْ مهبلِها.
أدركتْ أميُّ فجأة بأنّها كَانَ مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها. شَكرتْني،
وقالت بأنّها أكتفك. هذه المرة أيضا استطاعت أن تقوم عن الطاولة دون أن
أرى جسمها .
لقد خفت كثير من أن أكون قد دمرت علاقتي من أمي وأني لن أستطيع أن أرى
جسمها مرة أخري بعد ما فعلته هذه المرة ، لكن بعد يومين ، أميّ سَألتْني
إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخري ؟ قالت
طبعا وافقتُ بسرور. كُنْتُ عدوانيَا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين ،
دلّكتُها من مرتان إلى ثلاث مرات في الأسبوع وكُنْتُ أتكافأ بمشاهدة مهبلِ أميِّ
الجميلِ. هي أيضاً بَدت مرتاحة أكثر بكثيرُ خاصة حول غطاء نفسه قَبلَ وَبَعد
التدليك. أنا كُنْتُ حذرَ من أَنْ لا أُحدّقَ، لَكنِّي حَصلتُ على عِدّة لمحات لهذا
الصدر الجميل بحلماتِه السمراءِ الغَامِقةِ.
في عصر يوم من الأيام جاءتْ إلى الغرفةِ ووَضعتْ المنشفة على المنضدةِ أزالتْ
الورب، وبدون أيّ اهتمام بتغطية صدرها، صعدت على المنضدةِ ونامت على
معدتِها. ثم مدت يدها إلى ظهرها وحَلتَّ المنشفةَ حول وركها ووَضعتْها علي
أردافها تماماً مثلما كانت تعمل عندما كانت لينا تدلكها . لحسن الحظ،
خصري كَانَ تحت المنضدةِ، لأن قضيبي يَضْغطُ بقوة داخل بنطالي وخفت أن تراني
أمي على هذه الحالة. عندما أنهيتُ ظهرَها، طَلبتْ مِني تَدليك أردافها من
خلال المنشفةِ. دلكت أردافها لمدة خمس دقائقِ تقريباً إلى أن طَلبتْ مْني
الانتقال إلى أقدامِها. سيقانها فُتِحتْ إلى حدٍّ كبير أكثر مما كَانوا في
الماضي. أَخذتُ وقتَي علي أقدامها وفخذها .
كُنْتُ أَتمتّعُ بالنظر إلى عانتها وشفرات مهبلها .عندها لاحظت أن شفتا مهبلها
منتفخان ورطبان جداً. كلما عَصرتُ أفخاذَها َو أقترب إلى أعلى لاحظت أن شفتا
فرجها يزدادان رطوبة ياااااه ولأول مرة أشاهد فرجها يتحرك كلما تحركت
وضغطت على فخذها كلما تحرك فرجها. وَصلتُ تحت المنشفةِ وبَدأتُ بتَدليك أردافِ
أميِّ ثانيةً. هذا المرة إبهامي كَانْ بين خدودِ مؤخرتها وكُلّ عصرة كان مهبلها
الرطب جداً يفتح على نحو أوسع. بعد دقيقةّ قالتْ أمي، أعتقد من الأفضل أن
نتوقف الآن .لقد أعطيتني تدليكا رائعا.
نَهضتْ، ولفت المنشفة حول خصرِها. تمكنت من أَنْ أَرى حلماتَها كَانتْ منتصبة
ووجهها كانت محمرا. وَضعتْ عليها الروب وذَهبتْ إلى غرفتِها. كنت أنا في وضع
الانفجار. ذَهبتُ إلى غرفتِي وخفّفتُ الضغطِ بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي
مستمتعا برؤية مهبلِ أمِّي الرائع .أعتقد أنني كنت صغير جداً لأُدركُ بأنّها
كَانتْ تَتمتّعُ بهذا أيضاً لَكنَّها كَانتْ مشاعرَ الذنبِ التي أوقفتْها.في الأيام
التالية التدليك كَانَ مثيرَ لدرجة أكبر.
أَخذتْ أمي حماما سريعا بعد العشاءِ. جاءتْ بعباءتِها عليها وطلبت أن
أدلكها. وافقتُ بِلَهْفة. جهزت المنضدة، أميّ أزالتْ الروب وتَقدّمتْ للمنضدةَ.
كَانتْ عارية. ثمّ غَطّتْ أردافَها بالمنشفة. كانت أول مرة أشاهد أمي من الأمام
عارية تماما لذلك قررت أن أعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها
أرتني جسمها الرائع .
أعطيت رأسها وكتفها وذراعيها مساجا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة أمي كانت
مستمعة كثيرا ومسترخية تماما.. بعد نصف ساعة من التدليك بدأت بنصفها
السفلي .كانت ساقاها مفتوحتان كثيرا هذه مرة خلافا لكل مرة حتى أني
استطعت أن أرى فرجها المبلل والرطب جداً. عندما بدأت بتدليك مؤخرتها
وإبهامي كانت بين الفلقتين لاحظت أنها كانت تضغط على إصبعي ضغطا خفيفا
جدا .تبادر لذهني الشيطاني فكرةِ. سألتها إذا أرادتْ أن أدلّكْ أفخاذها من
الأمام . أجابتْ بأنّها تَحْبُّ ذلك. عندها انقلـبت على ظهرِها. سَحبتْ المنشفة
مِنْ تحت أردافها ووَضعتْهآ على بطنها، تحت صدرِها العاريِ. سيقاقها كانت
مفتوحة جداً.
بدأتُ فوق ركبها صعودا، أميّ كانت مغلقة عيونها ، حلماتها كَانتْ منتصبة إلى
أعلـى. أحسستُ أنها كانت مستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما بين
يدي من استكشاف للجسم الرائع لأول مرة من الأمام . أصابع إبهامي كَانتْ
تلتهم بلطف مهبلِها الأبيض المكتنز الناعـم . مهبلها كَانَ يَفْتحُ ويَغْلقً مَع
حركة أصابعي. أوراك أمّيِ كانتْ ترتْفعُ بانتظام مع حركتي وآنفاسها كانت
سريعة. لَمْ أَعْرفْ إذا كانت النِساءَ عِنْدهُنّ هزاتُ نشوة جنسيه أَم لا، لَكنِّي
آحسستُ انه عندها نفس الشعور الذي أشعر به عندما أقارب على الانتهاء من
استمنائي مـباشرةً قبل أن افرغ بيضاتي . تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفـعل
أنا.
بَدأتْ أمّيُ تتأوه رآئع. مممممممممممممم أستمر بالمساج، آه ه ه ه ه
أستمـــر بتَدلـيكي!
كما لو أننيَّ سأتوقّفُ! بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضتْ
ووَضعتْ عليها الروب وشَكرتَني مَع قبلة على خدّي وذَهبَت إلى غرفتِها.
لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي
لليومين القادمِ وأعطتَني عِدّة حضنات وأخبرتَني كم كُنْت ابن عظيم ُ.
في أحد الأيام وذات مساء كنت أستحم في حمامي ومباشرةً بعد أنهيت حمامي،
دَعتْني أمي إلى غرفتِها. كَانَت روب الحمام عليها كَانَت خارجاً من الحمام هي
أيضا . سَألتْ إذا من الممكن أن أدلكها . قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة
لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أن نستعمل سرير نومها . سَحبتْ البطانيات
وأزالت روب الحمام عنها.وقفت أمامي عار يه تمام كما ولدتها أمها بكل
جمال جسمها الرائع والفتان، قالتْ، بعد أن تنتهي مني، سَأَعطيك جلسة تدليك
لك يا ابني الحبيب.
نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالتْ بابتسامة تعلو شفتيها
إبداء بأكتافِي وظهرِي، دع رأسي فهو بخيرً. لازلت أرتدي روب الحمام
فجاءتني فكرة عظيمة. وَضعتُ رُكَبِي بين سيقانِها وحَلّلتَ الروب. عندما مِلتُ إلى
الأمام لأُصُل أكتافِها، قضيبي لامس شَقُّ مؤخرتها . كلما دلّكتُها، تحرك قضيبي
على طول شَقِّها. لكنها لم تبدي أيِ شئ لتَوَقُّفني، لكن كما تَحرّكتُ أسفل ظهرها،
تَوقّفَ التلامس بين قضيبي ومؤخرتها. كلما دلكت مؤخرتها أصبح فرجها واضح
الملامح أمام عيني الجائعتين . بدأ فرجها بالبلل وأزاد مع كل حركه أقوم
بها وشفاهَ فرجها كَانتْ تُبرزُ بشكل رائع. تَحرّكتُ بسرعة أسفل سيقانِها ولكن
عندما وَصلتُ إلى أقدامِها، التفت على ظهرها وفتحت سيقانَها لأكون ثانيةً
بينهم. يااااه لو إنها لاحظَت قضيبُي المنتصبُ أمام فرجها، لكنها لم تلاحظ أو
إنها لاحظت ولكن لَمْ تَقُلْ أيّ شئَ. قالت وهى نائمة على ظهرها مغلقه الأعين
دلّكُ أفخاذَي الآن. عَرفتُ ما أرادتْ لذا انتقلت إلى قمةِ أفخاذِها أسرع بكثيرِ
مِنْ العادةِ.
بدأت أُدلّكُ الجزءَ السمينَ مِنْ مهبلِها. كنت أرى وبشكل واضح بظرها (
*****ها ) كلما فَتحتُ وغَلقتُ شفاه فرجها . بَدأتْ أمّيُ تتأوه وأوراكِها تعلو
وتنزل مع حركتي . إحدى أصابعِ إبهامي اخترقت فرجها بينما دَفعتْ إصبعي إلى
الأمام . سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدّة ثانية ثم تحركت
إلى اليمين والى الشمال قليلا ثم سحبت جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج
إصبعي من مكانه. تَوقّفتْ فجأة.
قالتْ، أنه دورُكَ. تمدد على ظهرِكَ. عندما امتثلت لأمرها ،وضعت ارجلها كل
رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبَدأتْ فَرْك صدري
وأكتافي. وهى تدلّكْ، نزّلتْ مؤخرتها قليل حتى شعرت بمهبلها الزلق يلامس
قضيبِي المنتصب. بَدأتْ تتحرك فوق وأسفل وكَانتْ حركة مدهشةَ. كنت أستطيع أَنْ
أَحسّ بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتَحرّكَ ببطء نحو رأس قضيبي.
كُنْتُ أشعر بالسعادة والانفعال الكبيرين وعَرفتُ بأنّني كُ
بعد ذلك تقوم أمي بعمل مساج لها . كانتا تقومان بالمساج وهما عاريتان
تماماِ، لكن بعد أن تغطيا أردافهم بالمنشفة.أما أنا لم يعيروني أي
اهتمام أو يخجلوا من وجودي فقد كنت في الحادية عشرة من عمري كنت انظر
إليهن بكل راحه وذلك لصغر سني فلم اكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام
عارية (جزئيا .في بَعْض الأيامِ كنت أَجْلسُ وأراقبْ وهن يدلّكوا بعضهم البعض
مِنْ الرأسِ إلى أخمص القدم .
عندما أصبحت في الثانية عشرَه،أصبحت أهتم بمراقبة ما يجري من تدليك أكثرِ
من قبل، أُصبحُت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم .مَرَّاتٌ كنت أستطيع أن المح حلمات
أمي أو صديقتها بينما كانت تنتقل من مكانها وتغير موضعية التدليك .
أَتذكّرُ يومَا أنّ لينا أصبحتْ مهملة إلى حدٍّ ما واستطعت أن أرى شعر عانتها
الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها .عندما رأتني غطت نفسها بسرعة بالروب .
بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشرَ، تَركَت لينا البلدةً. بدأت أمي تشتكي
بأنها مشتاقة لجلسات المساج خاصة أنها بدأت تشعر بالأوجاع والألم بعد
عودتها من العمل .عندها فكرت لماذا لا أحل مكان لينا وأقوم بعمل مساج لأمي
المرهقة وحتى أستطيع أن أرى جسم أمي العاري عن قرب وأن أقوم بتدليك
جسمها الجميل .
ذات مساء تفاجأت من نفسي عندما تجرأت واقتربت من أمي وعرضت عليها
أن أقوم بجلسة مساج لها بعد عودتها من العمل وكم كانت دهشتي كبيرة عندما
وافقت وبسهوله . قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم يتغير ملابس العمل
وتستعد للمساج. بعد دقائق قليلة عادتْ والروب ا عليها ومنشفتان. أدارتْ
ظهرها لي ولَفّتْ واحده حول خصرِها ثمّ نامت علي الطاولة على بطنها وذراعيها
على جوانبها. كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك . بَدأتُ بفَرْك
رأسها كما كانت لينا تفعل لعِدّة دقائق ثم تَحرّكتْ لأسفل ظهرِها حتى حد المنشفةِ
قالتْ أمي : كم أنت تلميذ جيد لقد تعلمت بسرعة وأصبحت مدلكا بارعا
جدا .بعد ذلك ذهبت جهة قدميها وبدأت بتدليكهما . ساقيها كانت مستقيمة
وقريبتان من بعضهما البعض ، لذا عندما حاولت أن أرى ما بينهما لم أستطع
أن أرى شيئا .
عندما أنا انتهيت من أقدامُها، نامت أمي مسترخية تماماً. صَعدتُ قليلا
باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلاً لأفتحهما بلطف ، أمي لما تقاوم ما كنت
أقوم به . بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر. في هذه الأثناء
كانت أمي تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به .
قالتْ، ذلك يَبْدو رائعا. أنت مدلك بالفطرة يا ولدي. عندها انتقلت إلى
أفخاذها. بَدأتُ بمداعبة أفخاذها كل على حده ،كنت أتوقف عن حد المنشفة
الملفوفة على مؤخرتها تماما .
ثمّ بَدأتُ بتَدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهم لكن كلما عَصرتُ،فَتحتْ
أفخاذها أكثر . لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتها الأسود
الجميل لكن لم استطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها ما زالت مغلقتان تماما
ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك . مع ذلك وبالنسبة الصبي بالثالثة عشرة
من عمره
ذلك كَانَ مثيرا. بعد بضعة دقائق، شَكرتْني أمي وتناولت الروب وغطت نفسها
بسرعة فلم استطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما .
بعد ذلك وليومين ، فكّرتُ كثير بجسم أمِّي كم هو رائع وأنت تعلمون ماذا
يصاحب مثل هذا التفكير من استمناء. لذلك جهزت الطاولة استعدادا لعودة
أمي المتعبة من العمل .عندما حضرت قلت لها المدلك الخاص جاهز يا
سيدتي . ابتسمت وقالت إنها ستكون جاهزة حالا .ً عادتْ والخجل يعلو وجهها
وتمددت على الطاولة. بَدتْ أميُّ أكثرِ ارتياحا هذه المرة. بَعْدَ أَنْ أنهيتُ
ذراعيها وظهرها ، ذهبت إلى أقدامِها. لاحظتُ بأنّ سيقانَها متباعدة أكثر هذه
المرة من قبل. كما لَمحتُ من تحت المنشفةِ، أنه يُمْكِنُ أَنْ أَرىَ شعرِ عانتها
الأسمرِ الفاتحِ من بين سيقانِها. أَخذتُ وقتَا بتدليك أقدامها وأفخاذها .
بينما فَركتُ خلف رُكَبِها، ضَغطتُ بلطف
سيقانها على حِدة. أمي لَمْ تكن تدرك ما كُنْتُ أَعْملُ.
تدليكي لفخذها هذه مره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح ! أصبحتُ في
الحقيقة أستطيع أن أري وبشكل جيد وبارز النظر إلى شفاهْ مهبلِها الجميلِ.
أصبحتُ أوقحَ فحرّكَت يداي إلى أعلى من مستوى المنشفةِ. أصابعي كَانتْ لا تبعد
أكثر مِنْ 20 سم مِنْ مهبلِها.
أدركتْ أميُّ فجأة بأنّها كَانَ مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها. شَكرتْني،
وقالت بأنّها أكتفك. هذه المرة أيضا استطاعت أن تقوم عن الطاولة دون أن
أرى جسمها .
لقد خفت كثير من أن أكون قد دمرت علاقتي من أمي وأني لن أستطيع أن أرى
جسمها مرة أخري بعد ما فعلته هذه المرة ، لكن بعد يومين ، أميّ سَألتْني
إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخري ؟ قالت
طبعا وافقتُ بسرور. كُنْتُ عدوانيَا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين ،
دلّكتُها من مرتان إلى ثلاث مرات في الأسبوع وكُنْتُ أتكافأ بمشاهدة مهبلِ أميِّ
الجميلِ. هي أيضاً بَدت مرتاحة أكثر بكثيرُ خاصة حول غطاء نفسه قَبلَ وَبَعد
التدليك. أنا كُنْتُ حذرَ من أَنْ لا أُحدّقَ، لَكنِّي حَصلتُ على عِدّة لمحات لهذا
الصدر الجميل بحلماتِه السمراءِ الغَامِقةِ.
في عصر يوم من الأيام جاءتْ إلى الغرفةِ ووَضعتْ المنشفة على المنضدةِ أزالتْ
الورب، وبدون أيّ اهتمام بتغطية صدرها، صعدت على المنضدةِ ونامت على
معدتِها. ثم مدت يدها إلى ظهرها وحَلتَّ المنشفةَ حول وركها ووَضعتْها علي
أردافها تماماً مثلما كانت تعمل عندما كانت لينا تدلكها . لحسن الحظ،
خصري كَانَ تحت المنضدةِ، لأن قضيبي يَضْغطُ بقوة داخل بنطالي وخفت أن تراني
أمي على هذه الحالة. عندما أنهيتُ ظهرَها، طَلبتْ مِني تَدليك أردافها من
خلال المنشفةِ. دلكت أردافها لمدة خمس دقائقِ تقريباً إلى أن طَلبتْ مْني
الانتقال إلى أقدامِها. سيقانها فُتِحتْ إلى حدٍّ كبير أكثر مما كَانوا في
الماضي. أَخذتُ وقتَي علي أقدامها وفخذها .
كُنْتُ أَتمتّعُ بالنظر إلى عانتها وشفرات مهبلها .عندها لاحظت أن شفتا مهبلها
منتفخان ورطبان جداً. كلما عَصرتُ أفخاذَها َو أقترب إلى أعلى لاحظت أن شفتا
فرجها يزدادان رطوبة ياااااه ولأول مرة أشاهد فرجها يتحرك كلما تحركت
وضغطت على فخذها كلما تحرك فرجها. وَصلتُ تحت المنشفةِ وبَدأتُ بتَدليك أردافِ
أميِّ ثانيةً. هذا المرة إبهامي كَانْ بين خدودِ مؤخرتها وكُلّ عصرة كان مهبلها
الرطب جداً يفتح على نحو أوسع. بعد دقيقةّ قالتْ أمي، أعتقد من الأفضل أن
نتوقف الآن .لقد أعطيتني تدليكا رائعا.
نَهضتْ، ولفت المنشفة حول خصرِها. تمكنت من أَنْ أَرى حلماتَها كَانتْ منتصبة
ووجهها كانت محمرا. وَضعتْ عليها الروب وذَهبتْ إلى غرفتِها. كنت أنا في وضع
الانفجار. ذَهبتُ إلى غرفتِي وخفّفتُ الضغطِ بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي
مستمتعا برؤية مهبلِ أمِّي الرائع .أعتقد أنني كنت صغير جداً لأُدركُ بأنّها
كَانتْ تَتمتّعُ بهذا أيضاً لَكنَّها كَانتْ مشاعرَ الذنبِ التي أوقفتْها.في الأيام
التالية التدليك كَانَ مثيرَ لدرجة أكبر.
أَخذتْ أمي حماما سريعا بعد العشاءِ. جاءتْ بعباءتِها عليها وطلبت أن
أدلكها. وافقتُ بِلَهْفة. جهزت المنضدة، أميّ أزالتْ الروب وتَقدّمتْ للمنضدةَ.
كَانتْ عارية. ثمّ غَطّتْ أردافَها بالمنشفة. كانت أول مرة أشاهد أمي من الأمام
عارية تماما لذلك قررت أن أعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها
أرتني جسمها الرائع .
أعطيت رأسها وكتفها وذراعيها مساجا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة أمي كانت
مستمعة كثيرا ومسترخية تماما.. بعد نصف ساعة من التدليك بدأت بنصفها
السفلي .كانت ساقاها مفتوحتان كثيرا هذه مرة خلافا لكل مرة حتى أني
استطعت أن أرى فرجها المبلل والرطب جداً. عندما بدأت بتدليك مؤخرتها
وإبهامي كانت بين الفلقتين لاحظت أنها كانت تضغط على إصبعي ضغطا خفيفا
جدا .تبادر لذهني الشيطاني فكرةِ. سألتها إذا أرادتْ أن أدلّكْ أفخاذها من
الأمام . أجابتْ بأنّها تَحْبُّ ذلك. عندها انقلـبت على ظهرِها. سَحبتْ المنشفة
مِنْ تحت أردافها ووَضعتْهآ على بطنها، تحت صدرِها العاريِ. سيقاقها كانت
مفتوحة جداً.
بدأتُ فوق ركبها صعودا، أميّ كانت مغلقة عيونها ، حلماتها كَانتْ منتصبة إلى
أعلـى. أحسستُ أنها كانت مستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما بين
يدي من استكشاف للجسم الرائع لأول مرة من الأمام . أصابع إبهامي كَانتْ
تلتهم بلطف مهبلِها الأبيض المكتنز الناعـم . مهبلها كَانَ يَفْتحُ ويَغْلقً مَع
حركة أصابعي. أوراك أمّيِ كانتْ ترتْفعُ بانتظام مع حركتي وآنفاسها كانت
سريعة. لَمْ أَعْرفْ إذا كانت النِساءَ عِنْدهُنّ هزاتُ نشوة جنسيه أَم لا، لَكنِّي
آحسستُ انه عندها نفس الشعور الذي أشعر به عندما أقارب على الانتهاء من
استمنائي مـباشرةً قبل أن افرغ بيضاتي . تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفـعل
أنا.
بَدأتْ أمّيُ تتأوه رآئع. مممممممممممممم أستمر بالمساج، آه ه ه ه ه
أستمـــر بتَدلـيكي!
كما لو أننيَّ سأتوقّفُ! بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضتْ
ووَضعتْ عليها الروب وشَكرتَني مَع قبلة على خدّي وذَهبَت إلى غرفتِها.
لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي
لليومين القادمِ وأعطتَني عِدّة حضنات وأخبرتَني كم كُنْت ابن عظيم ُ.
في أحد الأيام وذات مساء كنت أستحم في حمامي ومباشرةً بعد أنهيت حمامي،
دَعتْني أمي إلى غرفتِها. كَانَت روب الحمام عليها كَانَت خارجاً من الحمام هي
أيضا . سَألتْ إذا من الممكن أن أدلكها . قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة
لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أن نستعمل سرير نومها . سَحبتْ البطانيات
وأزالت روب الحمام عنها.وقفت أمامي عار يه تمام كما ولدتها أمها بكل
جمال جسمها الرائع والفتان، قالتْ، بعد أن تنتهي مني، سَأَعطيك جلسة تدليك
لك يا ابني الحبيب.
نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالتْ بابتسامة تعلو شفتيها
إبداء بأكتافِي وظهرِي، دع رأسي فهو بخيرً. لازلت أرتدي روب الحمام
فجاءتني فكرة عظيمة. وَضعتُ رُكَبِي بين سيقانِها وحَلّلتَ الروب. عندما مِلتُ إلى
الأمام لأُصُل أكتافِها، قضيبي لامس شَقُّ مؤخرتها . كلما دلّكتُها، تحرك قضيبي
على طول شَقِّها. لكنها لم تبدي أيِ شئ لتَوَقُّفني، لكن كما تَحرّكتُ أسفل ظهرها،
تَوقّفَ التلامس بين قضيبي ومؤخرتها. كلما دلكت مؤخرتها أصبح فرجها واضح
الملامح أمام عيني الجائعتين . بدأ فرجها بالبلل وأزاد مع كل حركه أقوم
بها وشفاهَ فرجها كَانتْ تُبرزُ بشكل رائع. تَحرّكتُ بسرعة أسفل سيقانِها ولكن
عندما وَصلتُ إلى أقدامِها، التفت على ظهرها وفتحت سيقانَها لأكون ثانيةً
بينهم. يااااه لو إنها لاحظَت قضيبُي المنتصبُ أمام فرجها، لكنها لم تلاحظ أو
إنها لاحظت ولكن لَمْ تَقُلْ أيّ شئَ. قالت وهى نائمة على ظهرها مغلقه الأعين
دلّكُ أفخاذَي الآن. عَرفتُ ما أرادتْ لذا انتقلت إلى قمةِ أفخاذِها أسرع بكثيرِ
مِنْ العادةِ.
بدأت أُدلّكُ الجزءَ السمينَ مِنْ مهبلِها. كنت أرى وبشكل واضح بظرها (
*****ها ) كلما فَتحتُ وغَلقتُ شفاه فرجها . بَدأتْ أمّيُ تتأوه وأوراكِها تعلو
وتنزل مع حركتي . إحدى أصابعِ إبهامي اخترقت فرجها بينما دَفعتْ إصبعي إلى
الأمام . سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدّة ثانية ثم تحركت
إلى اليمين والى الشمال قليلا ثم سحبت جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج
إصبعي من مكانه. تَوقّفتْ فجأة.
قالتْ، أنه دورُكَ. تمدد على ظهرِكَ. عندما امتثلت لأمرها ،وضعت ارجلها كل
رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبَدأتْ فَرْك صدري
وأكتافي. وهى تدلّكْ، نزّلتْ مؤخرتها قليل حتى شعرت بمهبلها الزلق يلامس
قضيبِي المنتصب. بَدأتْ تتحرك فوق وأسفل وكَانتْ حركة مدهشةَ. كنت أستطيع أَنْ
أَحسّ بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتَحرّكَ ببطء نحو رأس قضيبي.
كُنْتُ أشعر بالسعادة والانفعال الكبيرين وعَرفتُ بأنّني كُ
قصتي مع تلفون اخر الليل
في ليله من صيف القاهره الملتهب بعز اغسطس كنت اجلس امام الفيدو اشاهد فلم
اكشن اجنبي وكانت الدنيا حر جدا جدا . وكان الفلم ممل جدا ومن حراره الجو
كنت افترش الارض وفاتح البلكونه وحاسس بالملل حتي رن جرس التليفون.
قلت الوو محدش رد قلت ميت الو ومحدش رد قلت ياحلو صبح يالحلو طل محدش رد واخيرا سمعت ضحكه وقالت لي انها ضربت الرقم غلط فقلت لها ياريتك تضربي الرقم كل يوم بالغلط علشان اسمع الضحكه الجميله بتاعتك دي وابتدا الحواروحسيت انها محتاجه لشئ يشغل وقت فراغها ولكني كنت اشك انها تعرفني.
المهم تكررت مكالماتنا الليليه وكان كلامنا عن زوجها وعن شغله بصالات قمار المريديان ولا يرجع الا بالصباح الباكر.
كنت اظنها انها تضحك عليا وفي ليله الساعه الحاديه عشر تواعدنا بميدان الجيزه في محل مكدونالد وكنت اظن انها لن تاتي وكنت انا اسكن بمدينه نصر بالقاهره.
وذهبت الي الميعاد ووجدتها هي وصديقه لها ينتظرني وتحادثنا وتقابلت عينانا وكان هناك الاشتياق من ان نري بعضنا بعد هذه المعرفه التي لم تكن علي البال ولا علي الخاطر.
ووكانت سمراء جسمها يشبه اجسام الراقصات وكانت وهي بجانبي كل شباب الشارع ينظرون ليها ويتمنوها.
لم اكن اصدق ان هذه المراه زو التلاتين ربعا لم تتمتع مع زوجاها الاتنين فهي كانت متزوجه ومات الاول وزوجها التاني كان مريض بالبروستاتا ولا يستطيع ان يمتعها ويمتع هذا الجسم الجميل .
اخدتها بسيارتي وتمشينا ناحيه الهرم واخدت في تسخينها واللعب بال***ان الجميله التي بجسمها
وكانت لمسه اليد احلي شئ لانها كانت اول شئ لمسته فيها.
ناديه كانت شابه في مقتبل العمر تشتاق للحب والجنس والكلمه الحلوه والحب والحنان الذي فقدته في بيتها.
وما ادراك اذا فقدت المراه الحنان ببيتها ماذا يحدث لها وماذا تفعل وخاصه اذا كانت حاسه بحراره الصيف وحراره جسمها وكسها المولع اللذي لا يكفيه مطافي العاصمه لتطفئ ناره.
ناديه احست بي وانا اعطيتها جرعه زائده من الحب والحنان والكلام المعسول ونظرات الحب ولمسات ناعمه قد تلين الحديد وقالوا بالمثل انا الزن بالودان اقوي من الطرق علي الحديد وله مفعول السحر عند المراه وخاصه اذا كان الكلام مقنع وسريع الرد علي كل سؤال. اذا اردت ان تجعل امره تطيع اوامرك لازم ان تحسسها اولا بالامان والحنان وتحسسها برجولتك وانها بيد امينه ساعتها تعطيك كل ما تملك.
اخدت ناديه لبيت والدتي المهجور بمنطقه شبرا وتسللنا بالثانيه صباحا وكانت العماره بثبات عميق ولم نسمع غير اصوات رجولنا وهي تمشي متسلقه السلام للدور السادس.
ودخلناالشقه وجلسنا من تعب السلم لعدم وجود اسانسير حيث النظام القديم بعمائر شبرا.
وبعد ماجلسنا وكانت نظراتنا ولمسات ايدينا تتقابل وتتمتع ببعض ولم اكن اتصور ان هذا الجسم الجميل سوف يكون ملكي لليله واخدتها بين احضاني بالاول وعصرت علي ظهرها وراحت في غيبوبه وسكر الجنس.
وقبلتها وكانت قبله حاره وقويه جدا واخدت لسانها بفمي ومصيته واخدنا علي هدا الوضع لفتره علي الكنبه اللي بالصاله المليئه بالتراب
وذهبنا الي غرفه نومي القديمه حيث سريرين سريري انا واخي وكانا مهجورين ايضا الا من مرتبه قطنيه قديمه.
وفتحت دولاب الملابس واخدت ملاه سرير وفرشت بيها سريري واخدتها بين احضاني وتكررت معها الغيبوبه وكانت ترتعش وكانت سايحه وفي سابع سيحان ولكني لم اكن اتصور ان هذه المراه التي تزوجت اتنين يحدث لها كما يحدث للبنت البكر التي لم تزق طعم الجنس وفجاه تجد نفسها باحضان رجل بغرفه واحده.
اخدت المس صدرها واحسس فخاده وهي تركتني افعل ما اريد وكانت ليس عندها اي خبره جنسيه واقسم علي ذلك.
ونزعت عنها بلوزتها وكان صدرها ممتلئ وحلمات صدرها تخرج للامام وكانت حلمات صدرها داكنه وليست ورديه وكان صدرها ممتلئ وناشف وواخد وضعه فاخدت صدرها بين شفايفي واخدت ارضع منه وهي تتاوه ولا اسمع الا انين نفسها واخدت امص حلمات نهودها وكانت الحلمه الشمال لها تاثير السحر.
ونزلت علي فخادها بيدي ورفعت تنورتها واخدت ادعك منطقه الكس واباعد بين رجليها وكانت مولعه نار نار.
وضعت يدي داخل الكيلوت واذ بي اجد الكس وهو ممتلئ بماء لذج واخدت افتح بين فخادها وانا ادلك فخادها براسي والمس بخدودي جلدها الناعم الاملس واخدت اتمتع بملمس جسمها ولا انوي ان ادخل زبي بكسها حتي لا اقذف بسرعه.
ووضعت صباعي داخل كسها واخدت ادلك كسها بصباعي بحركات سريعه حتي احسست انها قذفت حممها.
وخلعت عنها الكيلوت والتنوره ولكني لم اجرؤ علي لحس كسها لاني بصراحه بقرف من اللحس ولا احبه.
ونامت علي وجهها وهي عريانه وحسست علي طيظها وعلي ظهرها واخدت اعض ظهرها بشفيفي عضات بسيطه وكانت تنتشي من لمسه شفايفي وكانت قد وصلت اللي زروه سخونيتها وقالت لي ارجوك دخلوا وكنت انا في ذلك الوقت قد اخدت علي الوضع وتعودت علي شعورها وهنا نامت علي ظهرها ورفعت رجلها علي كنفي ووضعت راس زبي علي فتحه كسها ودخلت الراس وجزئ من زبي وفجاه دفعت زوبري كله للداخل وكانت تاوهه رائعه حسيت بيها برجولتي معاها وفجاه قذفت حممها من الاشتياق للمره التانيه.
واخدت ادخل زوبري للامام والخلف وانيك وانيك وانيك وهي تصرخ وتصرخ من المتعه وكان شعورها ممتع للغايه فاصوات التنهدات كانت تشعرني بنشوه وزبي وهو داخل كسها كان يشعر بحراره جميله وكان لا يعكر صفو زوبري سوي المياه السائله الكثيره التي تخرج من كسها.
وكنت من الحين والاخر اخرج زوبري من كسها وامسحه بالفانيله الداخليه بتاعتي وامسح بدوري كسها الملئ بالمياه.
واخدت انيكها بوضع الكلب وفجاه حسيت ان زوبري لم يستطيع الصمود اكثر من ساعه وقذفنا انا وهي مع بعض وتعانقنا عناقا رهيبا وكانت ليله صيف ساخنه مع هذا الكس الملتهب المشتاق.
وقد حلفت ناديه لي باقوي الحلفان انها لاول مره بحياتها تشعر بمعني الرعشه . وقد حدثت لها الرعشه بهذا اليوم ست مرات.
وكنا نتقابل شبه يوميا عندما يكون زوجها بالعمل بصاله القمار.
قلت الوو محدش رد قلت ميت الو ومحدش رد قلت ياحلو صبح يالحلو طل محدش رد واخيرا سمعت ضحكه وقالت لي انها ضربت الرقم غلط فقلت لها ياريتك تضربي الرقم كل يوم بالغلط علشان اسمع الضحكه الجميله بتاعتك دي وابتدا الحواروحسيت انها محتاجه لشئ يشغل وقت فراغها ولكني كنت اشك انها تعرفني.
المهم تكررت مكالماتنا الليليه وكان كلامنا عن زوجها وعن شغله بصالات قمار المريديان ولا يرجع الا بالصباح الباكر.
كنت اظنها انها تضحك عليا وفي ليله الساعه الحاديه عشر تواعدنا بميدان الجيزه في محل مكدونالد وكنت اظن انها لن تاتي وكنت انا اسكن بمدينه نصر بالقاهره.
وذهبت الي الميعاد ووجدتها هي وصديقه لها ينتظرني وتحادثنا وتقابلت عينانا وكان هناك الاشتياق من ان نري بعضنا بعد هذه المعرفه التي لم تكن علي البال ولا علي الخاطر.
ووكانت سمراء جسمها يشبه اجسام الراقصات وكانت وهي بجانبي كل شباب الشارع ينظرون ليها ويتمنوها.
لم اكن اصدق ان هذه المراه زو التلاتين ربعا لم تتمتع مع زوجاها الاتنين فهي كانت متزوجه ومات الاول وزوجها التاني كان مريض بالبروستاتا ولا يستطيع ان يمتعها ويمتع هذا الجسم الجميل .
اخدتها بسيارتي وتمشينا ناحيه الهرم واخدت في تسخينها واللعب بال***ان الجميله التي بجسمها
وكانت لمسه اليد احلي شئ لانها كانت اول شئ لمسته فيها.
ناديه كانت شابه في مقتبل العمر تشتاق للحب والجنس والكلمه الحلوه والحب والحنان الذي فقدته في بيتها.
وما ادراك اذا فقدت المراه الحنان ببيتها ماذا يحدث لها وماذا تفعل وخاصه اذا كانت حاسه بحراره الصيف وحراره جسمها وكسها المولع اللذي لا يكفيه مطافي العاصمه لتطفئ ناره.
ناديه احست بي وانا اعطيتها جرعه زائده من الحب والحنان والكلام المعسول ونظرات الحب ولمسات ناعمه قد تلين الحديد وقالوا بالمثل انا الزن بالودان اقوي من الطرق علي الحديد وله مفعول السحر عند المراه وخاصه اذا كان الكلام مقنع وسريع الرد علي كل سؤال. اذا اردت ان تجعل امره تطيع اوامرك لازم ان تحسسها اولا بالامان والحنان وتحسسها برجولتك وانها بيد امينه ساعتها تعطيك كل ما تملك.
اخدت ناديه لبيت والدتي المهجور بمنطقه شبرا وتسللنا بالثانيه صباحا وكانت العماره بثبات عميق ولم نسمع غير اصوات رجولنا وهي تمشي متسلقه السلام للدور السادس.
ودخلناالشقه وجلسنا من تعب السلم لعدم وجود اسانسير حيث النظام القديم بعمائر شبرا.
وبعد ماجلسنا وكانت نظراتنا ولمسات ايدينا تتقابل وتتمتع ببعض ولم اكن اتصور ان هذا الجسم الجميل سوف يكون ملكي لليله واخدتها بين احضاني بالاول وعصرت علي ظهرها وراحت في غيبوبه وسكر الجنس.
وقبلتها وكانت قبله حاره وقويه جدا واخدت لسانها بفمي ومصيته واخدنا علي هدا الوضع لفتره علي الكنبه اللي بالصاله المليئه بالتراب
وذهبنا الي غرفه نومي القديمه حيث سريرين سريري انا واخي وكانا مهجورين ايضا الا من مرتبه قطنيه قديمه.
وفتحت دولاب الملابس واخدت ملاه سرير وفرشت بيها سريري واخدتها بين احضاني وتكررت معها الغيبوبه وكانت ترتعش وكانت سايحه وفي سابع سيحان ولكني لم اكن اتصور ان هذه المراه التي تزوجت اتنين يحدث لها كما يحدث للبنت البكر التي لم تزق طعم الجنس وفجاه تجد نفسها باحضان رجل بغرفه واحده.
اخدت المس صدرها واحسس فخاده وهي تركتني افعل ما اريد وكانت ليس عندها اي خبره جنسيه واقسم علي ذلك.
ونزعت عنها بلوزتها وكان صدرها ممتلئ وحلمات صدرها تخرج للامام وكانت حلمات صدرها داكنه وليست ورديه وكان صدرها ممتلئ وناشف وواخد وضعه فاخدت صدرها بين شفايفي واخدت ارضع منه وهي تتاوه ولا اسمع الا انين نفسها واخدت امص حلمات نهودها وكانت الحلمه الشمال لها تاثير السحر.
ونزلت علي فخادها بيدي ورفعت تنورتها واخدت ادعك منطقه الكس واباعد بين رجليها وكانت مولعه نار نار.
وضعت يدي داخل الكيلوت واذ بي اجد الكس وهو ممتلئ بماء لذج واخدت افتح بين فخادها وانا ادلك فخادها براسي والمس بخدودي جلدها الناعم الاملس واخدت اتمتع بملمس جسمها ولا انوي ان ادخل زبي بكسها حتي لا اقذف بسرعه.
ووضعت صباعي داخل كسها واخدت ادلك كسها بصباعي بحركات سريعه حتي احسست انها قذفت حممها.
وخلعت عنها الكيلوت والتنوره ولكني لم اجرؤ علي لحس كسها لاني بصراحه بقرف من اللحس ولا احبه.
ونامت علي وجهها وهي عريانه وحسست علي طيظها وعلي ظهرها واخدت اعض ظهرها بشفيفي عضات بسيطه وكانت تنتشي من لمسه شفايفي وكانت قد وصلت اللي زروه سخونيتها وقالت لي ارجوك دخلوا وكنت انا في ذلك الوقت قد اخدت علي الوضع وتعودت علي شعورها وهنا نامت علي ظهرها ورفعت رجلها علي كنفي ووضعت راس زبي علي فتحه كسها ودخلت الراس وجزئ من زبي وفجاه دفعت زوبري كله للداخل وكانت تاوهه رائعه حسيت بيها برجولتي معاها وفجاه قذفت حممها من الاشتياق للمره التانيه.
واخدت ادخل زوبري للامام والخلف وانيك وانيك وانيك وهي تصرخ وتصرخ من المتعه وكان شعورها ممتع للغايه فاصوات التنهدات كانت تشعرني بنشوه وزبي وهو داخل كسها كان يشعر بحراره جميله وكان لا يعكر صفو زوبري سوي المياه السائله الكثيره التي تخرج من كسها.
وكنت من الحين والاخر اخرج زوبري من كسها وامسحه بالفانيله الداخليه بتاعتي وامسح بدوري كسها الملئ بالمياه.
واخدت انيكها بوضع الكلب وفجاه حسيت ان زوبري لم يستطيع الصمود اكثر من ساعه وقذفنا انا وهي مع بعض وتعانقنا عناقا رهيبا وكانت ليله صيف ساخنه مع هذا الكس الملتهب المشتاق.
وقد حلفت ناديه لي باقوي الحلفان انها لاول مره بحياتها تشعر بمعني الرعشه . وقد حدثت لها الرعشه بهذا اليوم ست مرات.
وكنا نتقابل شبه يوميا عندما يكون زوجها بالعمل بصاله القمار.
أحلي جسم
خالتى كانت ساكنه ف حى السيده زينب ... وعزلت هى وجوزها وابنها الصغير
وسكنوا ف شبرا واحتاجتنى عشان اساعدهم ف نقل العفش بصراحه قومت معها
بالواجب....شقتهم ف شبرا كانت عاديه بل كانت اقل من الاولى... ولكن ميزتها ف
جيرانها... فقد لاحظت بعينى التى لاتخطىء النساء ابدا سيده ف الاربعين
تقريبا من عمرها تسكن ف الباب المواجه لبابهم... بس ايه؟؟!!مقلكوش جسمها
ولا بنت عندها 18 سنه صدرها ممتلء جدا وعلى الرغم من ذلك واقف نص متر
قدامها وطيزها كنزة ممتلئه تغريك باكلها مش نيكها بسولا سوتها البارزه التى
تعلن عن نفسها من تحت البروش البيتى الضيق وهى جميبه جدا وابتسامه اغراء
تعلو شفتاها الممتلئله طوال الوقت .. حاجه كده لووووووووووووز
انا اول معاينتها رحت رازعها النظرة اياها والابتسامه المتعارف عليها.. ومكدبتش خبر ردت عليه بضحكه وقفت الوحش
المهم دحلبت خالتى ف الكلام لحد معرفت عنها كل حاجه... لانها استقبلت خالتى لما كانت بتشوف الشقه
خالتىمين الست اللى ساكته قد***وا دى؟
ام تامر بتسال ليه؟؟
لاابدا انابشبه بس!!!هى عايشه لوحدها ولا ايه
اه جوزها اتوفىمن زمن. وابنها اتجوز وسافر بره مع مراته(قشطه بالعسل)ولا انتوا شايفين ايه
المهم خالتى اللى مكنتش بشوفها غير كل فين وفين ...بقيت اروح عندها كل يوم.. واتعمد اقف ف البلاكونه عشان اتفرج على ام تامر وهى بتنشر الغسيل وهى رافعه الجلابيه ومبينه وراكها البيضه الممتلئه... وبتميل لقدام عشان تطول الحبال البعيده تقوم بزازها الضخمه تنقلب قدام.. واتقلب انا معاهم... وكانت اول متشوفنى تتعمد توقع مشبك على الارض وتوطى تجيبه وتفنس بطيزها لوره يقوم حز الكيلوت يبان وبعد متخلص تنشير تبصلى وتضحك وهى بتلحس شفايفها بلسانها..وبعدين تدخل ..
شغلتنى وبقيت افكر فيها ليل ونهار .:.. وخايف احاول اتقريب منها... تبقى مشكله لو قالت لخالتى... مع انى خالتى قد صارحتنى ف احدى زيارتى المتكررة لها انها تخشى على زوجها من هذه الست.... وخايفه انها تغريها يقوم ينيكها
المهم تفكيرى اتركز على الطريقه اللى اقدر بيها انى انيكها... ف يوم قالتلى خالتى متجيبش بكرة ... فافتكرتها انها تضايقت من زيارتى لها ... فقلت اشمعنه يا خالتى .. قالت اصل احنا رايحين اسكندريه عشان نصيف... وهنا لمعت الفكرة ف رأسى ... واخيرا جاءت الفرصه.. فاليوم التالى توجهت الى شقه خالتى مع علمى ان لا احد ف الشقه وفضلت اخبط على الشقه وازعق واقول خالتى انتى فين افتحى انا تعبت من الوقفه... خالتى انتوا نايمين ولا ايه؟
واللى عاوزه حصل... سمعت صوت باب ام تامر يفتح.. عملت نفسى مش واخد بالى... نادت عليها
بس بسبسبسبسبس
ادورت وقولت ... مين انا
قالت وهى مبتسمه الابتسامه ايهاها ايوة انته
رحتلها قالتلى خالتك مسافرة انت متعرفش
يااااااااااااااه .. انا نسيت ........طب ممكن كوبايه ميه لو سمحت.. قالت وده يصح اتفضل ... وقبل متكمل الكلمه كنت ناطط جوة الشقه.. قعدت ف الصالون ؟؟ استاذنت وغابت شويه ورجعت وهى لابسه كومبليزون بمبى مبين جسمها كله ولابسه روب شفاف وماسكه ف ايديها صينيه عليها كوبن عصيروماشيه وجسمها يترجرج وبزازها طالعين نازلين
قعدت جنبى والتصقدت بى اوىواى لدرجه ننى احسست بحرارة جسدها... والوحش قام.. قالتلى اشرب العصير يا ميدو... شوف انا عارفه اسمك ازاى خالتلك قالتلى
ضحكت وقولتلها واان كمان عارف اسمك انتى ام تامر ضحكت ضحكه ولا الغوازى
وقالت طب اشرب العصير
قولتلها لا اشربى انتى الاول
راحت واخده الكوب وشربت ... رحت انا خاطفه منها وشربتا من نفس المكان اللى كانت بتشرب منه ولحسته مكان بقها بلسانى روبعهدين حطيت الكوبايه
واتقرعت.. واتنفضت قلعت هدومى كلها وبان زبرى المفتول المنتصب وقربت منها وقلت .. ها ايه رايك؟؟؟
لحست شفايفها وقالت يجنن وراحت هاجمه عليها وبلعتزبرى جوة بقها وقعدت تمص فيه وتقول اهههه امممممممممممممم لذيذياااااااااااااوايده شغاله تفعص ف بضانى المهم بهدلتنى
قومتها.....بوستها بوسه جامده من بقها وخليت لسانى جوة بقها شويه لحد محسيت انها ضعفت... لحست ودانها .. وقلتلها بصوت واطى ... فين اوضه النوم
رحنا اوضه النوم؟؟؟ راحت قلعت هدومها كلها وشفتها وهى عريا نه خالص .. رميتها عالسرير.. ونمت فوقيها وكبست عليها اوى اوى وفضلت الحس فى وشها ورقبتها وهى تقول اه اهاهاها لالالا ميدو لالال وبعدين نزلت على بزازها وفضلت ارضع فيهم زى البيبى .. وافعص فيهم واعدى زبى بينهم وادعك زبرى فيهم اوىواى.. وبعدين نزلت على كسها وهى وفضلت ادلك البظر وادخل لسانى جواه وهى تقول اه اه..... وبعدن دخلت زبرى واول مدخلت حسيت بميه بتترش عليه اتاريها نزلت ظهرها وفضلت ادخله واهزه جوة كسههاو هى تقول اه اهاهاهاه ارحمنى انا مش ادك
وفضلت على كده لحد منزلت عشرة ف كسها اربع مرات... وبعدين قلبتها على بطنها وقعدت الحس ف خرم طيزها واحنسه راس زبرى لحد مراحت هيه ف عالم تانى.. وبعد بدات ادخله براحه اوى لحد مدخل كله جوة طيزها وفضلت انيكها من طبزها حوالى ساعه ونص نزلت العشرة جواها سبع مرات لحد متعبت رحت نايم على ظهرى واسريحت وهى قامت على ركطبها وقعدت تحسسلى على جسمى وتمض حلماتى وبعدبن راحت تمص زبرى وتلحس كل اللبن اللى كان عليه وهى بتدعك كسها... وبعدين لاقيتها قعدت بطيزها على رجليه ودخلت زبرى ف كسها وفضلت تتنطط وبزازها يتنططوا معاها لحد منزلت العشرة فيها... وبعدين خدنها ف حضنى ورحنا ف نوم عميق... استيقظت منه على المنبه بتاعى... قمتلاقيت نفسي ف غرفتى فالبيت وطبعا كان البوكسر بتاعى مبلول بالعشرة زى كل يوم بس المرة
دى كان زياده... واكتشفت اننى كنت احلم...جلست على سريرى استرجع لحظات الحلم الجميل ... واتمنى ان تسافر فعلا خالتى للمصيف كى اتمكن من نيك الوليه ان تامر......
ياريت تكون عجبتكوا... استنوا منى قصص اخرى
انا اول معاينتها رحت رازعها النظرة اياها والابتسامه المتعارف عليها.. ومكدبتش خبر ردت عليه بضحكه وقفت الوحش
المهم دحلبت خالتى ف الكلام لحد معرفت عنها كل حاجه... لانها استقبلت خالتى لما كانت بتشوف الشقه
خالتىمين الست اللى ساكته قد***وا دى؟
ام تامر بتسال ليه؟؟
لاابدا انابشبه بس!!!هى عايشه لوحدها ولا ايه
اه جوزها اتوفىمن زمن. وابنها اتجوز وسافر بره مع مراته(قشطه بالعسل)ولا انتوا شايفين ايه
المهم خالتى اللى مكنتش بشوفها غير كل فين وفين ...بقيت اروح عندها كل يوم.. واتعمد اقف ف البلاكونه عشان اتفرج على ام تامر وهى بتنشر الغسيل وهى رافعه الجلابيه ومبينه وراكها البيضه الممتلئه... وبتميل لقدام عشان تطول الحبال البعيده تقوم بزازها الضخمه تنقلب قدام.. واتقلب انا معاهم... وكانت اول متشوفنى تتعمد توقع مشبك على الارض وتوطى تجيبه وتفنس بطيزها لوره يقوم حز الكيلوت يبان وبعد متخلص تنشير تبصلى وتضحك وهى بتلحس شفايفها بلسانها..وبعدين تدخل ..
شغلتنى وبقيت افكر فيها ليل ونهار .:.. وخايف احاول اتقريب منها... تبقى مشكله لو قالت لخالتى... مع انى خالتى قد صارحتنى ف احدى زيارتى المتكررة لها انها تخشى على زوجها من هذه الست.... وخايفه انها تغريها يقوم ينيكها
المهم تفكيرى اتركز على الطريقه اللى اقدر بيها انى انيكها... ف يوم قالتلى خالتى متجيبش بكرة ... فافتكرتها انها تضايقت من زيارتى لها ... فقلت اشمعنه يا خالتى .. قالت اصل احنا رايحين اسكندريه عشان نصيف... وهنا لمعت الفكرة ف رأسى ... واخيرا جاءت الفرصه.. فاليوم التالى توجهت الى شقه خالتى مع علمى ان لا احد ف الشقه وفضلت اخبط على الشقه وازعق واقول خالتى انتى فين افتحى انا تعبت من الوقفه... خالتى انتوا نايمين ولا ايه؟
واللى عاوزه حصل... سمعت صوت باب ام تامر يفتح.. عملت نفسى مش واخد بالى... نادت عليها
بس بسبسبسبسبس
ادورت وقولت ... مين انا
قالت وهى مبتسمه الابتسامه ايهاها ايوة انته
رحتلها قالتلى خالتك مسافرة انت متعرفش
يااااااااااااااه .. انا نسيت ........طب ممكن كوبايه ميه لو سمحت.. قالت وده يصح اتفضل ... وقبل متكمل الكلمه كنت ناطط جوة الشقه.. قعدت ف الصالون ؟؟ استاذنت وغابت شويه ورجعت وهى لابسه كومبليزون بمبى مبين جسمها كله ولابسه روب شفاف وماسكه ف ايديها صينيه عليها كوبن عصيروماشيه وجسمها يترجرج وبزازها طالعين نازلين
قعدت جنبى والتصقدت بى اوىواى لدرجه ننى احسست بحرارة جسدها... والوحش قام.. قالتلى اشرب العصير يا ميدو... شوف انا عارفه اسمك ازاى خالتلك قالتلى
ضحكت وقولتلها واان كمان عارف اسمك انتى ام تامر ضحكت ضحكه ولا الغوازى
وقالت طب اشرب العصير
قولتلها لا اشربى انتى الاول
راحت واخده الكوب وشربت ... رحت انا خاطفه منها وشربتا من نفس المكان اللى كانت بتشرب منه ولحسته مكان بقها بلسانى روبعهدين حطيت الكوبايه
واتقرعت.. واتنفضت قلعت هدومى كلها وبان زبرى المفتول المنتصب وقربت منها وقلت .. ها ايه رايك؟؟؟
لحست شفايفها وقالت يجنن وراحت هاجمه عليها وبلعتزبرى جوة بقها وقعدت تمص فيه وتقول اهههه امممممممممممممم لذيذياااااااااااااوايده شغاله تفعص ف بضانى المهم بهدلتنى
قومتها.....بوستها بوسه جامده من بقها وخليت لسانى جوة بقها شويه لحد محسيت انها ضعفت... لحست ودانها .. وقلتلها بصوت واطى ... فين اوضه النوم
رحنا اوضه النوم؟؟؟ راحت قلعت هدومها كلها وشفتها وهى عريا نه خالص .. رميتها عالسرير.. ونمت فوقيها وكبست عليها اوى اوى وفضلت الحس فى وشها ورقبتها وهى تقول اه اهاهاها لالالا ميدو لالال وبعدين نزلت على بزازها وفضلت ارضع فيهم زى البيبى .. وافعص فيهم واعدى زبى بينهم وادعك زبرى فيهم اوىواى.. وبعدين نزلت على كسها وهى وفضلت ادلك البظر وادخل لسانى جواه وهى تقول اه اه..... وبعدن دخلت زبرى واول مدخلت حسيت بميه بتترش عليه اتاريها نزلت ظهرها وفضلت ادخله واهزه جوة كسههاو هى تقول اه اهاهاهاه ارحمنى انا مش ادك
وفضلت على كده لحد منزلت عشرة ف كسها اربع مرات... وبعدين قلبتها على بطنها وقعدت الحس ف خرم طيزها واحنسه راس زبرى لحد مراحت هيه ف عالم تانى.. وبعد بدات ادخله براحه اوى لحد مدخل كله جوة طيزها وفضلت انيكها من طبزها حوالى ساعه ونص نزلت العشرة جواها سبع مرات لحد متعبت رحت نايم على ظهرى واسريحت وهى قامت على ركطبها وقعدت تحسسلى على جسمى وتمض حلماتى وبعدبن راحت تمص زبرى وتلحس كل اللبن اللى كان عليه وهى بتدعك كسها... وبعدين لاقيتها قعدت بطيزها على رجليه ودخلت زبرى ف كسها وفضلت تتنطط وبزازها يتنططوا معاها لحد منزلت العشرة فيها... وبعدين خدنها ف حضنى ورحنا ف نوم عميق... استيقظت منه على المنبه بتاعى... قمتلاقيت نفسي ف غرفتى فالبيت وطبعا كان البوكسر بتاعى مبلول بالعشرة زى كل يوم بس المرة
دى كان زياده... واكتشفت اننى كنت احلم...جلست على سريرى استرجع لحظات الحلم الجميل ... واتمنى ان تسافر فعلا خالتى للمصيف كى اتمكن من نيك الوليه ان تامر......
ياريت تكون عجبتكوا... استنوا منى قصص اخرى
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)