اغتصاب طيز فتاه كبيره

انا امرأة جميلة تزوجت مرتين ولم اوفق وتطلقت .. ابلغ من العمر 34 سنة طويلة نوعا ماء حيث يبلغ طولي 165 ووزني 85 اغلبة في طيزي ذات الحجم الكبير جدا والممتلئة والمرهلة .. نتيجة الشحوم الكثيرة التي فيها بلأضافة الى صدري الكبير ايضا .. بينما كنت املك خصر جميل ونحيف نوع ما فكان جسمي تعشقة كل امراءة ورجل لكونة جسم جنسي بكل ماتحملة الكلمة وكنت اعاني منة بكثرة وخصوصا طيزي الكبيرة فدائما كنت لأاستطيع لبس الكيلوتات بسب انحشارها داخل طيزي بكاملها مما يجعلها تبدو واضحة لكل من ينظر الى طيزي وانا اسير .. احكي لكم احدى معاناتي والمشاكل التي سببها لى كبر حجم طيزي وانحشار الكيلوتات التي كنت ارتديها داخلة :

ففي احدى المرات وبينما كنت اسير بمفردي وأنا عائدة الى منزلي بعد ان اشتريت بعض حاجيات البيت من السوق لمحت احد الأشخاص يتبعني منذ وقت طويل في السوق وأخذ يسير خلفي من مكان لأخر ، في البداية اعتقدت انة فقط اعجب بطيزي ويريد ان ينظر الية فقط وانا امشي بينما طيزي يتمايل ويحتك ببعضة وتوقعت انة يريد ان يحفظ شكلة حتى اذا عاد الى سكنة بألتأكيد سوف يمارس العادة السرية على منظر طيزي وهو يتمايل يمنة ويسرى ، ولكن انتابني الخوف والهلع عندما استمر هذا الشخص يلأحقني من مكان لأخر حتى وصلنا الى شارع صغير وهو نأفذ يؤدي الى الشقة التي اسكن بها ، وبدأت انا اسرع في خطواتي عندما رأيت الشارع ويكاد يكون خالي من المارة ماعدا انا وهو ، وعندما لأحظ انني اسرعت في خطواتي لحق بي ثم اوقفني واخرج من جيبة سكين واقسم بللة انة سيقطع بها لحمي لو قاومت او صرخت ...
تمالكت انا نفسي وتوقفت بجانب جدار صغير وهو واقف امامي وشاهر سكينة في وجهي ..
ماذا تريد مني ..؟ هل تريد مال خذة واتركني ..
قال انني لأاريد مال .. انما تهيجت على طيزك وانتي تسيرين امامي وانا انظر االيها وهي تتمايل امامي وتتراقص مما تسبب في هيجاني وقد انزلت مرتين فقط من منظر طيزك وانتي تسيرين امامي !!
وماذا تريد مني الأن .. اتركني وشأني .
ثم قال : اسمعي مني ماسأقولة لك .. اريدك ان تعطي وجهك للجدار وترفعي يديك علية لمدة ربع ساعة فقط لكي اتمعن في النظر الى طيزك ومؤخرتك المجنونة ولن اذيك او المسك فقط سوف اقوم بالتجليخ على منظر طيزك بعد ان ترفعين ملأبسك .. ماذا والا ستنزف الدماء منك في حالة عدم موافقتك ..
توقفت انا قليل وطلبت منة ان لأيؤذيني بسكينة فوعدني بذلك ..
ثم وقفت الى جانب الجار دون ان اعطي الجدار وجهي وطلبت منة ان يستعجل في عملة دون ان يلمسني وبدون ان ارفع تنورتي !! الأ انة رفض وطلب مني ان اعطي وجهي للجدار وارفع تنورتي لكي يرا كيلوتي ويستمني علية .
وافقت وانا مظطرة على ذلك حيث وقفت على الجدار ورفعت تنورتي الى نصف فخاذي ولكنة هاج وتعصب ثم صرخ فيني وطلب مني ان ارفع التنورة الى منتصف ظهري .
ثم رفعتها وانا مرغمة وعندما بدات طيزي لة وراءها وكنت ارتدي كيلوت اسود صغير جدا وظيق الى ابعد الحدود حيث انك لأتستطيع ان تراه بسبب انحسارة بين فلقتي طيزي فكان طيزي يظهر اكثر من ربعة العلوي بسبب عدم تمكن الميلوت من تغطيت طيزي كاملة لصغرة وظيقة ، اما فلقتي طيزي من الأسفل فكان يظهر اكثر من نصفها بسبب انحسار الكيلوت داخل طيزي ، وقفت امامة وانا اعطي وجهي للجدار وهو يقف خلفي وعندما شاهد منظر طيزي على الطبيعة لم يتمالك نفسة فسقط على ركبتية ووجههة اصبح مقابل طيزي فخفت منة .. وقلت لة انك وعدتني بأن لن تلمسني قال لأتخافي لن المسك انما اردت ان اشاهد طيزك عن قريب واتمعن في كل منحنياتة وادق تفاصيلة ، ثم اخرج ذكرة من فتحت البنطلون ولم انظر الية ولكني عرفت من صوت اللعاب الذي اخذة من فمة وبداء يدعك قضيبة بيدة ويفركة وهويقترب من طيزي ليشمها ويتمتم بكلمات لم تكن واضحة لى
بداء انفة يقترب من الخط الفاصل بين فلقتي وقال انا وعدتك بأن لأالمسك واريد منك ان تبعدي طرف الكيلوت بيدك انتي لكي اشاهد فتحت طيزك ، رفضت في البداية الأ انة هددني بأنة سيفعل ذلك هو اذا لم افعل انا .. وافقت بأمتعاض الأ انني لم استط ان ازيح طرف الكيلوت الى احدى الجهات بسبب صغرة وضيقة فاظطريت الى ان انزل الكيلوت حتى نصف فخوذي ثم قلت لة هكذا يكفي فرفض وطلب مني ان افتح فلقتي طيزي حتى النهاية لكي يشاهد فتحت طيزي ففتحت لة قليل وطلب زيادة ففتحت لة ايضا عندما بدأت تضهر لة فتحت طيزي الواسعة والبنية اللون وكأن وجههة لأيبعد عنها سوى سنتيمترات فطلب مني ان افتحها ايضا وعندما ضهرت لة فتحت طيزي بكل تفاصيلها التي ذكرتها وراى انها واسعة وقد تأكد وقتها انني قد سبق لي ان اتنكت في طيزي وذلك بسبب اتساع الفتحة ، هجم على طيزي في ثانية او اقل واذا بة يدخل انفة الى اعماق فتحة طيزي ويشتم راحتها بعد ان باعد بين فلقتي طيزي حتى النهاية واخذ يشم ويلعق طيزي من الأسفل الى الأعلى وبلعكس واذا وصل الى الفتحة ادخل انفة ولسانة داخلها . ثم طلب مني ان اقوم بأخراج الغازات من فتحة طيزي او الهواء فرفضت ذلك الأ انة قام بالظغط على بطني بقوتة حتى انني فعلت ذلك رغم ارادتي واخذ هويشتم الهواء او الغازات التي خرجت من طيزي وهو متلذذ براحتها الى ابعد الحدود . استمر يلعق ويمصمص ويعض ويعربد في فتحة طيزي بكل قوة ثم بداء ادخال اصابعة الواحد تلو الأخر حتى انني استطعت ان اعرف عدد الأصابع التي ادخلها في طيزي وهي اربعة اصابع وعندما اتسعت فتحة طيزي اخذ يبصك بلعابة داخلها ثم نهض بسرعة ووضع ذكرة بين شطوتي طيزي واخذ يفرش لي تفريش عنيف نوعا ما ولم يستمر طويل حيث ان ذكرة سرعان ما ابتلعتة فتحة طيزي الواسعة ولم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق .. اعماق طيزي .. توقفت قليل ولم يتحرك هو .. وفي اقل من ثانية بداء يهيج وينيكني نيك عنيف قاسي بكل المقاييس . فقد كان يريد ان ينتقم مني او يؤلمني بمعنى صحيح اخذ ينيك وينيك طيزي التي اصبحت واسعة جدا .. ثم اخرج ذكرة بسرعة وجثى على ركبتية ووجهة امام طيزي وبداء في ادخال كامل يدة في طيزي وعندما ادخل جميع اصابعة بدأت اشعر بلألم واصرخ وهو يحاول ادخال ماتبقى من يدة وكفة ،، ثم يخرجها من طيزي ويلحس كل ماعلق بها من فضلأت ويشتم رائحتها بكل عنف . ادركت وقتها انة انسان شاذ وذلك عندما بداء ادخال يدة كاملة في طيزي ثم يخرجها ويظعها امام انفي ويطلب مني ان اشمها ثم يضعها في فمي لأمصها والحس ماعلق بها من فضلأت .
نهض على قدمية من جديد وغرس ذكرة بكاملة داخل طيزي مرة اخرى ثم توقف عن الحركة وقد اصابني شعور وقتها بأنة طعنني بسكين داخل طيزي ، اتسعة الفتحة نتيجة ضربتة الأولى القوية وبدأت اشعر برغبتي في ابتلأعة اكثر واكثر .. وبحركة بهلوانية استفدتها من خبرتي الطويلة في النيك الصحراوي استطعت ان ابتلع كامل ذكرة حتى ان احدى بيضاتة دخلت في فتحت طيزي وانحشرت مع ذكرة فأدرة طيزي للجهة المعاكسة وبحركة سريعة استطعت ان التقط الأخرى مما جعلة يفقد صوابة ويمسكني بشعري بكل قوتة مع ظغطة بكامل جسمة على ظهري وجسمي على الحائط .. ثم بداء ينيكني بعنف ظاغطا بمعصمة ويدة اليسرى حول رقبتي ويشدني الية بعنف ثم بيدة الأخرى مدخلأ كامل يدة في فمي الواسع وبداء يلعب باصابعة داخل فمي .. يعربد بلساني .. واسناني .. محاول ادخال ثلأثة اصابع داخل بلعومي وعندما راني اسحب يدة اخرجها بسرعة من فمي فبدات استفرغ من هول مافعل في فمي وبداء هو يلتحسني من كل مكان فكان يلحس كامل ظهري ويبصق علية ثم يلعقة .. ويعظني بأسنانة .. ثم يصعد الى رقبتي واذنأي ويلعقهم ويعظعظهم .. ثم ينزل الى باطي ويلعقة بعد ان يخرج كامل لسانة الكبير جدا .. ويتلذذ بكثرة اذاكان بة شعر او رائحة اباطي كريهة فكان يلعقها ويمتصها حتى تبدو حمراء من تحجر الدم بها .. لم استطيع مقاومة كل هذا العذاب فنتيجة لخبرتي الطويلة في النيك استطعت معرفة ان هذا الشخص الشاذ لأ يوجد بسهولة فهو عملة نأدرة فقررت ان اخذة معي لشقتي او اذهب معة الى بيتة المهم ان اروي ظمائي الجنسي .. اخرجت ذكرة الكبير من اعماق طيزي بعد ان امسكتة بكامل يدي ساحبتة من طيزي وطلبت منة ان نذهب الى شقتة وافق مباشرة وارتدى كل منا ملابسة وذهبنا الى شقتة وفي الطريق ونحن نسير وبعجلة .. كان يستغل كل فرصة تسمح لة ويتأكد ان لأاحد يراة فيقوم بادخال كامل اصبعة في طيزي وبعنف من فوق ملأبسي حيث يحشر اصبعة مابين الكيلوت وفلقة طيزي حيث يصبح اصبعة مقابل فتحة طيزي لأيفصل بينها واصبعة سوى قماش تنورتي الظيقة فيندفع القماش واصبعة داخل طيزي ثم يبداء في تحريكة وبشكل دائري محاول تنظيف جدار فتحة طيزي من الداخل ثم يخرج اصبعة وبقوة من طيزي ويبداء يشمة ويلعقة .. حتى وصلنا الى شقتة وبينما هو يفتح الباب ويدفعني بكل قوة الى الأرض فوقعت على صدري ووجهي الى الأرض وطيزي وفخذي مرتفعة قليل ثم هجم علي ولم يترك لنا قرصة الدخول الى غرفت النوم او المجلس .. بداء يقطع تنورتي بكل قوتة ويشد ملأبسي بقوة وينزع هذا ويقطع هذا حتى اصبحت عارية تمام الى من كيلوتي الصغير جدا والذي لأ تستطيع ان تراة وذلك لأنحشارة بين فخوذي وفلقتي طيزي .. كل ذلك وانا مازلت على بطني وهو يجلس على ظهري ثم قام من فوقي وبداء ينزل واتجهة براسة الى قخوذي من الأسفل وبداء يلعقهم بشكل تصاعدي الى الأعلى وبقوة ظاغطا بكفية عليهم محاول رفعهم الى الأعلى حتى يصل الى طيزي فيترك فخوذي ويمسك كل فلقة منهم بيد ويبداء رجهم والمباعدة بينهم ثم يقوم بشم طيزي ولحسة ثم يلعقة وبقوة فاذا هو بأنفة .. نعم انفة استطيع ان اميزة فهو داخل فتحت طيزي يشتمها من الداخل ثم اخرجها وبداء يدخل لسانة ويلعق مصاريني من الداخل ثم اخرجة وجثى بصدرة وجسمة كلة فوقي وانا ملتصقة ببطني ووجهي الى الأرض فبداء يركبني ركوب ويساوي جسمة فوقي .. ثم لف رقبتي الى جنب والصق وجهة فوق خدي واذني وبداء يلعق خدودي نازل الى فمي محاول اخراج لساني بقوة ، ولما رأيتهة مصر على مص لساني اظطريت وانا مرغمة على اخراجة لة ولم ابداء بفتح فمي واخراج مقدمة لساني حتى وجدتة هجم علية واخراجة كامل من فمي ثم بداء يبتلعة ابتلأع ويرظعة بعنف وفي اثناء حركتنا العنيفة هذة ونتيجة لأنة المني في لساني بمصة وعظة تحركت بقوة رافعة جسمي وطيزي الى الأعلى محاولة اطلأق لساني من فمة ألأ انة ومع رفعي لطيزي وبقوة لم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق طيزي .. عندها اطلق لساني من فمة عندما سمعني شهقت .. واستطعت ان اقبض على ذكرة بعظلة فتحة طيزي والتي كانت قوية نوع ماء نتيجة لتعرضها للنيك بأستمرار ، كما انني استطعت ان امنعة عن الحركة نتيجة لتمكني من ذكرة واحكامي السيطرة علية وهو يغوص بكاملة داخل طيزي .. توقفنا عن الحركة قليل ثم بداءت انا في الحركة بشكل دائري محاولة بلع كل سانتي وشعرة منة بعد ان احسست بحكة وحرقة رهيبة داخل طيزي نتيجة ادخالة بقوة وبالكامل فيني .. بداءت ابتلع ذكرة كلة واطلب المزيد .. واصرك بصوتي طالبة منة ان يغوص بة الى الأعماق ويطفى الحكة والحرقة التي اشعر بها في اعماقة .. وفي اثناء طلبي منة ان يحكني بزبة من الداخل ويطفى الحرقة التي اشعر بها داخل طيزي ، الأ ووجدتة يتوقف قليل ثم يبول داخل طيزي وبشكل قوي مما سبب اندفاع البول الى خارج طيزي من اطراف فتحت طيزي حيث ان ذكرة مازال يغوص في اعماقها ، وهو يهمس بصوت عنفواني في اذني بكل كلمة بذيئة ومنحطة حتى انة كان يسئلني وبالتفصيل عن كل شخص ناكني واين وظع زبة واين انزل منية

سهام مع اخوها وابوها

اسمي سهام وعمري 20 سنه . لي اخ يصغرني بسنه اسمه شادي. والدي دركي في قوى الأمن عمره 40 سنه ووالدتي مضيفه في شركه طيران تمضي معظم وقتها مسافره. بدأت قصتي أولا مع أخي الذي كان يحب الجنس بشكل غير مألوف: كل حياته جنس بجنس... نظراته للبنات وحركاته... طريقته في التكلم مليئه بالإيحاءات الجنسيه وخزانته مليئه بإفلام الجنس. كنت اتفرج على هذه الأفلام خلسه والعب بكسي واشتهي الرجال الذين اراهم فيها. وفي احد المرات انقطع التيار الكهربائي بينما كان الشريط في جهاز الفيديو وتعذر علي سحبه وشاء القدر ان يدخل اخي البيت ويراني وانا احاول اخراج الفيلم فخفت كثيرا وحاولت ان ابرر ذلك بأني كنت أريد معرفه ماذا في الشريط لكن عندما سحبه من الجهاز استنتج ان الشريط واصل لأكثر من نصفه واني شاهدت الكثير منه فضحك وقال:  لا تخافي يا سهام.. هذا طبيعي.. من الطبيعي ان تحبين هذه الأشياء! انا مهووس بها!!! عندي الكثير من الأشرطه تعالي نتفرج معا!  عندما كلمني بهذه الطريقه شعرت بالطمئنينه لكني شعرت ايضا بالإثاره لأن التفرج على هذه الأشياء مع أخي غير مألوف! وضع فيلم عنوانه  النيك في بانكوك  وجلس امامي وبدأت مشاهد الفيلم الفاضحه:  رجل يخرج ايره من السحاب وفتاه تمصه  فضحك اخي.. وضحكت معه..... لاحظت انتصاب اخي فوق بنطاله فشاهدني وانا انظر ناحيه ايره وابتسم ثم وقف امامي وفك سحابه واخرج زبه وقال لي:  مصيه!  كنت خائفه... لكن اثارتي طغت على خوفي وخجلي فركعت امامه تماما كما في الفيلم وبدأت امصه فأدخل اخي يده تحت حماله صدري واخرج بزي وانحنى يمص حلمته ثم اخرج البز الآخر وصار يمص ويعضعض حلماتي بلطافه ثم بقوه مما اثارني وجعلني اتأوه فأدخلت يدي لا شعوريا تحت كيلوتي كي العب بكسي لكن اخي لم يعطني ايه فرصه فمزع كيلوتي واجلسني على كرسي وانا مفتوحه الفخذين وركع امامي وما ان وضع شفايفه على شفايف كسي الدافئه حتى شعرت بلذه لم اشعرها من قبل. نسيت ان هذا اخي من نفس الأب والأم وبدأت اتنهد بمحن وغنج . كان اخي خبيرا في اكل الكس ولم يوفر جلده من كسي إلا واعطاها نصيبها من المص ابتداء من ال***** حتى الشفايف ثم الثنايا الداخليه.... استمر بأكل كسي بنفس الوتيره حتى ولعني من الهياج والإثاره فشلحت كامل ثيابي وطلبت منه ان ينيكني ويفتحني لأول مره ولم يخب ظني.. فما إن طلبت منه ذلك حتى تطاول عنق ايره الغليظ فشلح كامل ثيابه ووقف امام سريري وهو يلعب بأيره الذي انتصب وريل طالبا النيك واللعب
وبدون ايه مقدمات صعد اخي على السرير ومشى نحوي على ركبتيه ففرشخت له افخاذي الى اقصى حد وامسكت شفايف كسي من كل طرف واظهرته له كزهره ورديه فوضع رأس زبه على فتحه كسي وغرزه دفعه واحده وبدأ ينيكني  فايت ضاهر  منزلا مني القليل من الدم فشعرت ببعض الألم لكنه لم يدم إلا لحظات شعرت بعدها بلذه النيك الحقيقي فصار اخي ينيكني بقوه للبيضات ويقبلني من عنقي وكأني فتاه ممحونه يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له:  ارجوك سأرتعش.. نيكني بقوه.. العب بحلماتي  وما ان طلبت منه ذلك حتى  دحش  زبه في كسي تلك الدحشه التي جعلت كياني يرتجف وصار ينيكني بسرعه وعنف حتى صرت ارتعش واصرخ تحته فبدأ يقذف معي ويتأوه قأئلا:  يلا اجا ضهري حبيبتي... جيبي ضهرك معي . فعانقته وصرت اصرخ معه من اللذه وشعرت بهزه الجماع الفعليه معه. بعد القذف ظل اخي فوقي وزبه ومنيه في كسي وفمه يشبع عنقي مصا وتقبيلا... صرت افكر في نفسي:  كم كنت غبيه طوال هذا الوقت! كان يجب ان افعل هذا منذ زمن بعيد!!!  وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياه جنسيه فعليه وقررت ان اعوض عنها بالمزيد من المضاجعه مع أخي فصار ينيكني كل يوم كأني زوجته وفي كل مره يتفنن في النيك فتاره ينيكني من كسي وطورا من طيزي واحيانا يقذف في كسي وخلال القذف يسحب زبره ويغرزه في طيزي ويكمل قزفه فيها ويسحبه من طيزي وهو لا زال يقذف ويضعه في فمي لينفرغ ما تبقى من مني في ظهره وبيضاته
وفي احد الأيام وبينما كنا نتضاجع في السرير حصلت الكارثه عندما دخل والدي علينا ورأى بأم عينه ما نفعله فوقف مندهشا وهو ينظر الينا... لم نتكلم كلمه واحده... وأصبت بالدهشه عندما بدأ والدي بخلع ملابسه كاملا واتى نحونا فنظرت الى ايره الغليظ الذي انتصب من الإثاره وامسكته بيدي وبدأت امصه. وقف اخي بجانب ابي فأمسكت بأيورهم وصرت امصها فأنعظ والدي وكبر ايره اكثر ولاحظت انه اطول واغلظ من اير اخي فبدأ سائل كسي ينزل استعدادا لدخول اير ابي الذي وقف كالعامود استعدادا لمضاجعتي
طرحني والدي على السرير ثم وضع وجهه بين افخاذي وبدأ يمص كسي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا ان يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه... وجننني عندما عضعض طرف *****ي بنعومه بأسنانه ثم صار يمصه ويفرشي كسي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت ارتعش وخلال ارتعاشي فرشخ والدي افخاذي اكثر ووضع كسي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني اصرخ واتأوه كالشرموطه:  آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآهههههههههه. ... آآآآآآآآآآآآهههههه مصني.... مصص كسسسسسيييييي.... آآآآآآآآآآآآهههه!  بدأ المني ينزل من كسي في فم والدي فأمسكته من رأسه ودفعته نحو كسي كي ادفنه في فمه للأبد وقد ابلعته كل ما نزل... استلقيت بعد ذلك على ظهري على السرير وافخاذي مفتوحه... صرت افتح شفايف كسي وانظر لأبي ففهم مرادي واعتلاني وغرز زبره في كسي غرزه أجحظت عيوني من عنفها وبدأ ينيكني بقوه ويدفع ايره الى اقصى حد ممكن ويسحبه.... استمر كذلك ربع ساعه سحب زبه بعدها ووقف بجانب السرير وقال لأخي بالحرف الواحد:  نيكها امامي كي اتفرج  ولم يتردد اخي الذي كان يتفرج على ابي وهو ينيكني فصعد على السرير واتى من فوقي وغاص بأيره في رحمي وبدأ ينيك ووالدي يشجعه:  نيكها.. جبلها ظهرها... ابسطها لأختك...  فصرت اصرخ من هياجي ولم يعد عندي اي خجل... فكيف اخجل بعد ان ناكوني بهذا الشكل... وبينما كان اخي ينيكني صعد والدي على السرير وقرفص فوق وجهي ووضع زبه في فمي غائصا به في حلقي.. وصار ينيكني من فمي... ثم سحب زبه وادلى ببيضاته فوق فمي ففتحته للآخر كي استقبلها ولم استطع لكبر حجمها فوالدي بيضاته كبيره جدا اكبر من بيضات اخي وكيس بيضاته مثير لونه بني ومجعد ومطاطي... وضعت بيضه من بيضاته في فمي وصرت املطها وامصها ثم فعلت نفس الشيء بالبيضه الأخرى فصار والدي يئن ويتأوه من إثارته ثم طلب من اخي ان يحل مكانه كي يرجع وينيكني من كسي
رجع والدي الى كسي واتى اخي وقرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي فصرت امص وادلك بيضاته في فمي بينما كان ابي ينيكني ويمص حلمات صدري بنفس الوقت... بقينا كذلك لفتره ثم قال لي والدي:  مبسوطه حبيبتي? اطلبي اي شيء نعمله لك... اي شيء تحبينه نفعله...  قلت له بخجل:  احب ان.. ثم سكتت!  قال مشجعا:  قولي حبيبتي.. لا تستحي! بعد كل الذي حصل تخجلين? قولي ماذا ترغبين ان نفعله لك?  قلت:  احبك ان تنيكني انت واخي بنفس الوقت من كسي وطيزي!  فقال:  آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآههه هه يا حبيبتي بكل سرور سنحقق امنياتك.... هذا سيثيرني لدرجه سأقذف في كسك المني مثل الحنفيه...!  نظر لأخي قائلا:  سمعت أختك? فلنبدأ معك اولا... تنيكها من طيزها لأن ايرك اصغر..  وضع ابي فرشه السرير على الأرض فأستلقى اخي على ظهره وايره قائم كالعامود... فبصق عليه بصقه كبيره ودهنها عليه بيده فصار يلمع مما اثارني كثيرا فقرفصت فوقه وعاينت رأس ايره على ثقب طيزي وجلست عليه رويدا رويدا حتى غاص كليا في طيزي... وبدأت اصعد وانزل عليه واتنهد من اللذه... ورجعت بجزعي للوراء كي افسح المجال لأبي ليعتليني ويحطه في كسي فركبني ابي من الأمام وفات بزبه في صميم كسي وبدأ ينيكني بقوه ومن كثره هياجي بدأت ارتعش وانزلت على اير والدي مما زاد في ليونه الدخول وجعل ايره ينزلق بسهوله اكثر كون كسي ضيق جدا نظرا لعمري فبدأ ابي ينيكني كالمجنون:  ايوا حبيبتي... جيبي ضهرك... جيبيه بلا حدود... اصرخي تحتنا... قولي اي شيء ونحن ننيكك  عندها تشجعت وفقدت كل خجلي وصرت اقول اي شيء اريده بلا خجل:  نيكوني... احلبوه في كسي وطيزي...  نظرت لوالدي وقلت له:  افتح لي حنفيه الحليب التي وعدتني بها في كسي  وما ان قلت ذلك حتى جن جنون والدي وبدأ ينيكني بقوه جعلتني اصرخ فعلا وبدأ والدي بالتأوه:  سأقذف حبيبتي... وهذه اجمل  حنفيه حليب  في كس اجمل ابنه!  وبدأ يقذف ويصرخ:  آآآآآآآآآه... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآه...  وقال لأخي وهو يلهث:  جيبو معي وافتحلها حنفيه حليب في طيزها كمان!  وبدأ اخي يقذف في طيزي وشعرت بالمني يتدفق من ايور ابي واخي في كسي وطيزي وبدأت ارتعش واصرخ كالممحونه:  آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه... آآآآآآآآآآآآآآآآه... إملأووووني حليييييييب... آآآآآآآآه...  انحنى والدي فوقي بحنان فوقي وأيره لا زال في كسي وصار يقبلني من عنقي كاللبوه التي تداعب اولادها... وبقينا كذلك لفتره ثم ذهبنا للحمام واستحمينا معا... ومنذ ذلك اليوم صرت زوجه لأبي ولأخي ينيكونني متى يريدون وفي احد الأيام اكتشفت اني حامل... ولم اكن ادري من هو والد الجنين الذي في بطني: أبي أم أخي? وذهبت لأقرب عياده إجهاض تفاديا للفضيحه فتخلصت من الجنين وركبت لولب كي أنتاك كما ووقتما اشاء بلا حبل

الصعيدي الفحل

الشهوه وما اداراك ما الشهوه . الشهوه جوع الشهوه حرمان الشهوه امنيه الشهوه غريزه مولود بيها الانسان وهي اقوي غريزه للانسان . انا كرجل لا يمكن اتصور ان اعيش بغير اشباع الجنس عندي . اذا لم اشبع او اعرف بنت احس اني غير عادي احس اني عصبي وهايج واحس ان زبي عاوز يخش بكس مولع علشان اقزف بداخله ولحم راس زبي يدخل بخرم الكس واخ اخ علي خرم الكس فوهه بركان. لما كنت صغير كنت الصق بالبنات بالمدرسه او بالاتوبيس كنت انا وزميل لي محترفين التدقير او اللصق بالاتوبيس اف اف اف.

تعالوا نشوف محمدين الشاب الصعيدي المهاجر من قري الصعيد للاسكندريه. كان محمدين شاب فارع الطول يلبس الجالبيه البلدي ولما تراه تحس ان فيه حاجه ماشيه قدامه. زب صعيدي ميه ميه .نزل محمدين من الريف الي مصيف يري فيه الناس ينزلون البحر منهم بالملابس ومنهم بالميوهات .كان لما بيشوف ده بيطلع له خيمه بالجلابيه ماشيه قدامه. اول لما بيشوف اجسام البنات والسيدات بيصاب بجنون البقر . وبيبقي هايج وعاوز ينط علي اي بنت. كان ولد غشيم بالتصرفات لما بيهيج مابيعرفش يفكر وبيبقي همه البص علي النسوان ويضع ايده بين فتحه الجلبيه بالجنب ويمسك زبه وينزل تدليك وهو مشتاق لكس من الاكساس الي ماليه الشاليهات .
بيوم كان مسافر من الاسكندريه لكفر الدوار وكان القطار زحام جدا وفي لحظه جت بنت فلااحه مربربه ومعها قفه مليانه وبشهامه ابن البلد تلقف القفه منها ووسع مكان للبنت . وبظروف محمدين جت البنت بين فخديه. ساعتها احس محمدين بنعومه رهيبه بزبه واحس بسخونه البنت الفلاحه بلباسها الاسود الواسع.المهم ماقدرش يمسك نفسه . وزبه شد بطيظ البنت ولصق بيها . بصت البنت له وابتسمت ولم تقل له شئ. البنت لما حست بزب محمدين راحت بيها كانت البنت تقريبا 18 عاما. تركت البنت محمدين يفعل بيها مايشاء ولسان حالها بيقوله انت ساعدتني اعمل اللي عاوزه.محمدين احس بالبنت اكتر واكتر وضع ايده بفتحات الجلابيه الجانبيه ومن خلف الجلابيه مسك طيظ البنت وكانت طريه ومربره وناشفه طيظ بخيرها ومحمدين في منتهي النشوي . البنت دفعت طيظها بزب محمدين وعاشات حلم زب محمدين بكسها واخدت تشعر بزب محمدين يخترق الجلابيه ودخلها بين فلقتي طيظها.
اخد محمدين يحرك زبه بطيظ البنت لفوق واعلي وكانت راس زبه كبيره بحجم التفاحه. والبنت تميل بظهرها عليه البنت كانت بنشوه ومحمدين اكتر ولما كان الزحام بيزيد كان ضغط محمدين علي طيظ البنت بيزداد وضغط بزبه اكتر واكتر وضمها اليه من داخل الجلابيه واحس محمدين بصاروخ المني يملاء الكيلوت او السروال بتاعه وظهرت بقعه ماء علي واجهه الجلابيه وكان منظر رهيب محمدين غرقان والبنت لا تنظر ليه
محمدين من كسوفه حط ايده علي مكان البقعه علشان يخبي فضيحته . وصل القطار لمحطه كفر الدوار ونزلت البنت وطلبت من محمدين ان يساعدها لسان حالها بيقوله انا ساعدتك ساعدني.
رجع محمدين للبيت وهو يفكر بالفلاحه وعرف شئ جديد يستطيع ان يفضي فيه هومومه الا وهو زحام المواصلات . احترف محمدين الوقوف خلف السيدات . منهم كان يرفض بطريقه عصبيه ومنهن كانتن يهربن من حجم زب محمدين. ومنهن ماكانت تتمزج وتتركه يفعل بيها ما يشاء .
بيوم كان واقف وراء سيدده لبسها محترم بالعقد الرابع من عمرها وهي وقفت واعطته وحهها واخدا الاتنين يلتصقان الزب بالكس حتي ان المراه جابت بسرعه وباول محطه ترام نزلت .
حصل محمدين علي عمل جديد بالاسكندريه وهو بواب عماره . فيها شقق المصايف وفيها السكان الاصليين . كان محمدين يري كل يوم اشكال والوان . منهم العرايا ومنهم المخبي ومنهم العربي ومنهم الاجنبي .
كانت هوايه محمدين الفرجه علي النسوان . وكان عنده كبت من نوع خاص. لو وجد بنت صغيره يحاول ان يضعها علي رجله او خادمه يلصق كوعه بيها. محمدين كان كالبقره المجنونه يريد ان ينط علي واحده وكان يتمني النسوان بس لا يجرؤ علي فعلها. لانه ليس لديه خبره بالتوقيع بالنسوان.
كانت تسكن بالعماره الست عديله ارمله واولادها الاتنين مهاجرين امريكا وهي وحيده . كانت بيها لمسات جمال وكانت لا تتكلم كتيرا وكانت لا تخرج من البيت الا قليل . كانت الست عدلات من حين لاخر تنادي علي محمدين يشتري ليها اغراض البيت نظير مبلغ من المال . كانت سيده هاديه الطباع ومحترمه .
بيوم كان محمدين بخرطوم مياه بيغسل السلم وكان بيلبس السروال الصعيدي الطويل وفانيله داخليه بنصف كم . وكانت المياه مغرقاه وخاصه المنطقه الاماميه وزبه لاطع بالسروال .
فجاه فتحت الست عديله وهي سمينه نوعا ما . وكانت ترتدي جلباب بيت خفيف وقصير وكان فخدها ابيض . وطلبت من محمدين ان يحضر لها اشياء من فوق الدولاب . عباره عن شنط ملابسها المخزنه فوق الدولاب وكانت ثقيله جدا .
وقف محمدين علي كرسي بجانب الدولاب . ونزل الشنط وكان زبه يتدلي من داخل السروال .واضح ان زب زب . ست عديله كانت ارمله من عشر سنوات ولم يلمسها رجل طوله هذه المده . شافت المنظر هاجت وماجت وساحت وكانت مش علي بعضها . واخيرا تزل محمدين كل الشنط فقالت ان هناك شنطه او مظروف فيه اوراق بالكورنر فقال لها مافي شئ فقالت لا فيه . المهم قالت له اوعي اوعي اطلع انا علي طرف الكرسي واشوف. اسند لي الكرسي يامحمدين . المهم ركنت بجسمها علي كتف محمدين وتصلقت مسند الكرسي وسندها محمديم ولما طلعت شاف محمدين طيظها السمينه والكيلوت الاحمر بتاعها . محمدين لم يتمالك نفسه بتاعه وقف وقف وقف وشد وسخن والراس كانت كفوه المدفع اللي مستعده لاقاء القنبله بقوه لمكان بعيد. محمدين عرق وكان زبه لا يرحمه شد شد اف اف . المراه نزلت علي الكرسي وهي نزله خلطت طيظها بشئ ناشف فبصت وراها ووجدت زب محمدين بالسراول . كانت مش علي بعضها نفسها شد وعصبت وكانت غير طبيعيه كمان محمدين الدم طلع نفوخه وكان محمدين خلفها لما وطت علي الشنطه طيظها خبطط براس زب محمدين فارتبكت وقال لها محمدين اوعي اوعي ياست هنام فيه هذه الاثناء زبه ضغط اكتر علي طيظ المدام وهاج وماقدرش يمسك نفسه والمدام ساحت ونامت وسكرت من المتعه امراه عشر سنوات صيام والان امامها الافطار واي افطار زب شاب يافع لم تكن امراه بسنها تجده بسهوله . مسكها محمدين بغشومه وجهل متلما يفعل بالاتوبيس وزنق الست عديله بباب الدولاب بطيظها وكانت الست عدلات خلاص كالكلبه اللي نايمه تحت كلب راسها متدلله لاسفل وهي سايحه وتاركه محمدين يحسسها بانوثتها . وهو يضغط عليها وهي تضع ايدها علي جناب محمدين وهو مندفع للمام . مسكت زب محمدين واخدت تحطه علي كسها من الخلف ومحمدين فقط لصق بيها بغشوميه . اخيرا قلعها محمدين الكيلوت ومزق جزئ منه لاول مره ح يجرب نيك بحياته . كانت هناك كنبه اخد الست عديله امامه ونيمها علي وشها علي الكنبه وكان زبه فوق ال30 سم والراس بحجم التفاحه . المهم اخد محمدين بمحاوله وضع الزب بالكس ولم يفلح ولكن الست عدلات ساعدته وعرفته مكان الخرم ودفع محمدين الزب بكس عديله .واحس باحساس رهيب كس الست عديله ضيق من قله الاستعمال بس مليان خيوط لزجه وهي بتتناك بتقول و اف اخ اهاهاهاهاه
محمدين سمع كده ما استحملش نطر منيه بس المره دي مش بالكيلوت ولكن بكس حقيقي صحيح مره كبيره بالسن ولكن كس والسلام . كس يبرد نار جنون البقر بتاع محمدين.
تعددت مقابلات محمدين مع الست عديله . وعلمته ازاي ينيك وازاي بنتظر علي القزف مايقذفهوش بسرعه . كان محمدين قبل ما يجيب كانت الست عديله بتهدي زبه وتخرجه لثواني ودفع زب محمدين تاني جواها حتي تمرن محمدين علي كيفيه الصبر علي كس الست عديله وكيفيه التحكم باعصابه كانت الست عديله احسن مدرب لمحمدين ولا المدربين الاجانب
المهم سافرت الست عديله لاولادها بالمهجر وتركت محمدين يبحث عن فريسه تانيه. عرف محمدين من اين ياكل الكتف وعرف ازاي يوقع النسوان .
كان هناك بنت متزوجه حديثا من شاب مايص ومايع وكانت تسكن بالدور الرابع اسمها يسريه كانت يسريه بنوته جميله رقيقه سخنه ومولعه بس زوجها مصاب بانفلوانزا الطويل كان بينفق منها بعد دقيقه من دخول زبه كسها بل اقل من دقيقه . كانت يسريه تعبانه والحر شديد بالاسكندريه وكان جسمها وكسها بيشعوروها بنها متلهبه اف عليكي يايسريه .
كان محمدين يطالعها في الروحه والجايه وهو جالس علي كنبه ببارب العماره وكان يتمني ان تطلب منه خدمه كي يطالع بزازها . كانت ساعات تنادي عليه وتقله اطلع عاوزاك بصوت كله اوامر وقرننه وكمان عجرفه. كان محمدين زي الكلب بيجري عليها لان كل مره بيطلع بتكون لابسه من غير هدوم . ملابسها كلها خفيفه والكيلوتات اللي بتلبسها مجرج تغطي كسها والشرايط اللي بتدخل الطيظ. كان محمدين يحب يري خلفيتها حتي يتمعن في فلقتي طيظها .
بيوم كان محمدين علي السلم وهويمارس هوايته بغسل السلم بالسروال والفانيله الداخليه وكانت المياه مغرقاه . وزبه باين فورمته من السروال . وفتحت يسري وقالت له تعالي عاوزاك. وفجاه وجد عينين يسري علي زبه . احس برغبه وايحاء فاخد زبه يزداد طولا وهي شافت كده هاجت وقالت اف ايه ده روح مش عاوزاك.
اخدن يسري تستطلع محمدين وزبه من العين السحريه وكانت تضع ايدها علي كسها لان زب زوجها ماكنش بالحجم و النشاط بتاع محمدين .
خرجت يسريه تاني قالت له تعالي ادخل . شيل السجاده من تحت طرابيزه السفره واغسلها فوق السطوح . كانت رجول طرابيزه السفرا تقال جدا قال لها ياست انا ارفع الرجول وانتي تسحبي السجاده وافقت ونزل تحت الطرابيزه واخد يتمعن برجل يسري وزبه اخد بالنشاط اكتر واكتر . وهي لما تري كده تهيج اكتر وتقوله انت ايه مابترحمش نفسك اهمد. محمدين ماكنش فاهم معني قلب الشاعر. المهم بحركه لمسها محمدين من الخلف بدوةن قصد قالتله ابعد عني ماتلمسنيش واخدت خطوه للخلف وهو لا يعني ملامسه جسمها كان غصب عنه . اخدت خطوتين للخلف . واخد محمدين السجاده علي السطوح .وغسلها وتركها يومين تنشف . وكان يتزكر جسم يسري الناعم وكان بيمارس مع نفسه كتير .
باليوم التالت كان محمدين يجلس امام العماره وسمع صوتها محمدين يانيله يامحمدين انت يابتاع انتي . قال لها نعم ياست قالتله ايه مش عاوز تجيب السجاده دي زمانها عفنت فوق قال لها بسزاجه الفلاح الصعيدي تحت امرك ياست .
خلع محمدين الجلبيه وبقي بالسروال والفانيله الداخليه . وجري علي السطح ولف السجاده ورجع علي شقه يسريه . الساكنه المهم كان محمدين عنده فضول ايه اللي لابساه يسريه . دق جرس الباب وفتحت له يسريه وهي لابسه جلبيه بيت قصيره بمبي وتحتها كيلوت كحلي يفسر حدود طيظها من الخلف وبارز كسها من الامام. ترك لها السجاده وهو ينظر لرجلها وقال اي خدمات تاني ياست . قالتله ايه يعني انتي مابتفهمش مش نفرشها انا مش ح اعرف افرشها لوحدي .ساعدته بتحريك الطاوله شويه بعيد علشان يفرش جزء من السجاده وبعدين يحرك الجزئ التاني وكانت تقيله علي يسريه لم تستطع فعل شئ.
المهم اخد محمدين الطرابيزه علي ظهره عتلها كالحمار وكان زبه مدلدل كالعاده ويسريه خدت تبص واحست ان جسمها بيولع نار. قالتله ايه يامحمدين انتي زي الحمار قال لها علشان شلت الطرابيزه لوحدي هي كانت تعني شئ اخر . المهم محمدين نزل تحت الطرابيزه واخد يتمعن برجل يسري وكانت المره دي كلها تحته واخد يتمعن بطيظها وكسها هي شافت كده قالتله ايه بتبص علي ايه كتك نيله طبعا هي كانت سايه وتعبانه وهايجه واصابها جنون البقر اياه بتاع محمدين . محمدين احس بيها المهم وقف وتعمد ان بكحت زبه بجسمها قالت ليه اف ايه ده بتعمل ايه لو عملت تاني كده ح اضربك بالقلم فقال لها عملت ايه قالت انت عارف عملت ايه . زب محمدين شد اكتر . وبعد شويه مشي من خلفها وتعمد كحت زبه بطيظها . المهم قالت تاني ابتسم محمدين . هي قالت ايه يابني فيه ايه كانت هايجه ومش علي بعضها . محمدين كان خايف بس هايج . المهم قال بعقله لو دخلت السجن مش مهم المهم انكها .
كانت طرابيزه السفره تقيله وحاول محمدين ان يحركها باتجاه الحائط وقال لها تعالي امسي هنا . مسكت طرف الطرابيزه وهو استعبط ومشي من خلفها ولزق زبه بطيزها وهي تقول اف اف اف تاني انتي عاوز ايه قال لها عاوز كده وبسزاجه وهحموريه دخل ايده من تحت جلبيه البيت ونزل الكيلوت بتاعها واخدها اكتاف كالمصارع وهي فقط تقول

مرة .. واثنتان .. وثلاث مرات

مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة ..

 فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...

 وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من إقامتها مع والدتي وأخي ..

 على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...

 كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..

 نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...

 وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد الظهيرة ..

 وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضا يلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح ..

 استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..

 مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...

 وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..

 فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..

 فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسون الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت على السرير ..

 أخذت اداعب نهدي برقه ...

 بحنان ..

 وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز .. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب جسدي بأكمله ..

 وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..

 لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..

 فهذه عادتي ..

 ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه اللذيذة ..

 أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعته في فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي .. فأدخلت إصبعين هذه المرة ..وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع .. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلت إصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه على السرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...

 تنهدت واسترحت لعدة دقائق .

 ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ...

 ****

 ( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)

 نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل ... فبادلتها أختها القبلات قائلة :

 - بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ... أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...

 قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:

 - كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...

 وتم اللقاء العائلي ..

 والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..

 وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم ...

 وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...

 وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب ..

 ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...

 ****

 تقلبت سميرة في فراشها ...

 ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...

 وصل إلى بطنها ...

 فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونها الأسود المصنوع من مادة لامعة ...

 ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرق يغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادى متجهة من رقبتها ... إلى نحرها ... إلى ما بين نهديها ...

 ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هو كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..

 نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..

 ولكن ...

 همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...

 تجمدت في مكانها ..

 أرهفت السمع ..

 إنها ..

 إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..

 إنها ..

 صوت اثنين يمارسان الجنس ..

 ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما إلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد والده ونوم والدته ...

 فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..

 وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..

 وفتحت الباب .. و ...

 ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهاني ينيكها بكل قوة ..

 ولكن ..

 ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروس لآخره ... في كسها ...

 ****

 لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...

 فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيط برأسها في عدم تصديق ..

 لقد تمنت لو كانت تحلم ..

 لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...

 ياله من منظر ...

 أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل إلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختها المنتصبتين وكسها المحلوق ...

 فقالت في توتر :

 - ابتعدي عني أيتها العاهرة ..

 جلست سميرة بجانبها وهي تقول :

 - حسنا اهدئي يا عزيزتي ..

 أجابت جميلة بحدة :

 - لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..

 ابتسمت سميرة قائلة :

 - أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...

 فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :

 - هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. مع ابنك ...

 قالت سميرة بصوت هادئ :

 - وما العيب في ذلك أليس رجلا ...

 لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتى أخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قد جنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:

 - تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أن يذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكني كيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمين بأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...

 ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :

 - ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ...

 لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...

 لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...

 وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :

 - هل كل شئ على ما يرام ...

 التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..

 فوجدت هاني ... ابن أختها ..

 عاريا تماما ..

 ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..

 فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...

 ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها لمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها من زوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأة شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السرية لم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرت فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...

 وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها لممارسة الجنس ..فقالت :

 - تعال إلى هنا يا هاني ..

 تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلى منتصف الصالة .. فقالت سميرة :

 - هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..

 تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعب زبه ليستطيل أكثر وأكثر ..

 لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذا الزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقة من كسها ... قبلت زب ابن أختها ..وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعر به منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..

 وأخرى ..

 وأمسكته بيدها ..

 وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء .. وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..

 وبدأت تمصه ...

 وتلعقه ..

 ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..

 وهاني يقول :

 - مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..

 قالت سميرة باستمتاع :

 - انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...

 ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالة صدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة البنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها ... ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة بأنفاس لاهثة وهي تقول :

 - أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..

 وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :

 - إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..

  و هو يهم بادخاله فقالت :

 - أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..

 فهنا تدخلت سميرة قائلة :

 - انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..

 وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلة تصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :

 - هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..

 قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..

 - مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله .. ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..

 أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا .. أضيق من كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسها يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه داخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرط المتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعة افتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان .. وثلاث مرات ...

 أما هاني فقال أخيرا ...

 - أريد أن أنزل ..

 قالت أمه :

 - أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..

 وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا .. حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها .. وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...

 وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :

 - سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...

 أطلق الكل ضحكات ماجنة ..

 وانتهت تلك الليلة ..

 بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..

 الذي أتعبها لفترة طويلة ...طويلة جدا ...

 ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..

 بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها ...

بنت مولعة وتحب النيك من ثلاثة فتحاتها

أحب الجنس وأشعر بأنني مغامرة بالقدر الكافي في نشاطي
الجنسي ، ذات يوم ذهبت مع أخي لوكالة سيارات حيث كان أخي
ينوي شراء سيارة جديدة ، شاهدت ذلك البائع في صالة العرض
هو في حدود الثلاثين من العمر له جسم جذاب جدا ووجه وسيم
جدا جدا ، وبما انه لم تكن لي علاقة مستمرة في ذلك الوقت
وجدت نفسي منجذبة جدا إليه و أخذت ارمقه بنظرات ذات معنى
وقد تجاوب معي كليا منذ النظرة الأولى ، بعد ذلك تطور
الأمر إلى محادثات هاتفية تعرفت من خلالها عليه و إلى أن
تواعدنا اليوم في لقائنا الأول الذي أنا بصدد سرد أحداثه
، موعدنا الساعة الخامسة والنصف مساء و أنا الآن أمام
خزانة ملابسي ارتدي الملابس التي اخترتها من قبل لهذا
اللقاء ، بلوزة بيضاء مكشوفة الصدر بلا حمالة صدر تؤكد
على صدري مقاس 32 ، أيضا اسكيرت (تنورة) طويل ضيق مع
فتحة بالجنب إلى مافوق الركبة و حذاء طويل اسود ، صففت
شعري إلى أعلى ، بخصلة شعر مثيرة في الواجهة ، غطيت كل
ذلك بعبائتي و طلبت من ال سائق إيصالي إلى مكان لقائنا
المنتظر في المجمع التجاري.

وصلت إلى هناك ونزلت من السيارة ، ووجدت سامي منتظرا ،
جلسنا في احد المقاهي في ذلك المجمع التجاري وشربنا
العصير ثم توجهنا إلى سيارته ، و أخذني إلى شقته ، وهناك
جلسنا نتحادث برهة عن أمور عامة ثم قام هو بتشغيل جهاز
الستريو على موسيقى هادئة وطلب مني أن نرقص وهذا بالفعل
ما كان ، بدأت الرقص مع صديقي الجديد (سامي) تحدثنا عن
الحياة الحب و الجنس ، وكنا كلما رقصنا أكثر كلما شدني
إليه أكثر حتى أصبحنا ملتصقين تماما ، ثم بدأ يلصق ركبته
ووركة بكسي ، شعرت بقلق ، لكني لم أتمكن من أن أوقف
نفسي حيث أني كنت قد بدأت أحس بتلك الحمي و البلل في
كسيي حيث كنت اشعر بزب صديقي وهو أعلى أفخاذي ، كنت
أتأوه بفتور بغير قصد
همس صديقي في أذني بصوت مثير منخفض أرسل الرعشات في
عمودي الفقري (نريح شوية على ال كنباية؟)
أجبته بأنين بالإيجاب ... فجذبني إليه بقوة أكثر حتى
أحسست بالانضغاض في بزازي وأجلسني في حجره وصار يبوس فمي
بصرامة ، فتحت فمي وبداء يمص شفايفي ولساني بقوة ثم ادخل
لسانه داخل فمي وبدأ في اللعب بلساني ومصه ، بدأت أنا في
تقبيله بعاطفة شديدة وهياج حيث أن مجرد مداعبته للساني
وشفايفي قد هيجتني إلى درجة بعيدة إضافة لأني كنت اجلس
في حجره و كنت أحس بزبه القاسي و كأنه سيخترق ملابسه
واسكيرتي ليرتاح في كسي ثم قال لي بنفس الصوت المثير
المنخفض ((عندي مفاجأة لك))وقبل أن أفكر في الإجابة كان
يحملني ويسير بي عبر غرفة المعيشة حيث كنا جالسين إلى
غرفة نومه ، وقام بوضعي في السرير ، وقبل أن استدرك
الموقف او حتى أف كر في الادعاء بعدم الموافقة ، بدأ في
إزالة بلوزتي عني ، ثم بدأ في تقبيلي ثانية بعاطفة وحماس
شديد ، وبينما كان يفعل ذلك نجحت أنا في الوصول إلى
أزرار قميصه و نجحت في نزعه عنه ، صار يضمني بقوة أكثر و
كنت أحس بدفء جسمه في بطني وبزازي وقد وصلت إلى مرحلة من
الهياج لا يمكن أن أصفها ، وأثناء نزعي لقميصه كنت أحس
أن تصرفي هذا قد زاد من إثارته حيث أصبح أكثر عنفا في مص
شفايفي ولساني ، ثم بدأ في مص بزازي وضمهم و جعلني
أتأوه من الإثارة و استمر في مص حلمات بزازي حتى أصبحت
كل حلمة نافرة حمراء وصلبة ، بعد ذلك بدأ في مهاجمة
تنورتي لنزعها و شهق حين نزعها وأدرك أنني لم البس أي
كلوت تحتها ،، آآآآآآآه أنت مثيرة همس في أذني وكان
صوته يزيد في إثارتي ،،،، ثم مددت يدي في محاولة للوصول
إلى زبه ، وقد نجحت في فك حزامه ،، ثم قام هو بخلع
بنطاله ، وكان منظر زبه مثير جدا كبير ، أملس ، قوي
كالصخر ، ولم يعطيني الوقت الكافي لأتأمل زبه حيث هجم
على وقام بوضع رأسه بين أفخاذي واخذ يلحس كسي بطريقة
مثيرة وعنيفة لم أجربها من قبل ، اخذ يدخل لسانة داخل
كسي ، ناكني بلسانه ، كنت أحس بالرعشة ، أخذت اضغط على
رئسه يبدي و أباعد أكثر بين أفخاذي ، تجاوب هو معي كليا
و ارتعشت بينما كان ينيكني بلسانه ، و كنت أتوسل إليه أن
يدخل زبه ،، أن يكمل نيكي بزبه الرائع ،، ولكنه أجابني
بتمتمة بينما كان منهمكا بتقبيل ومص كسي ((لسه يا حلوة))
،،، بعد ذلك قام بإدخال إصبعه في كسي ، بينما كان يداعب
*****ي بإصبعه الاخ ر ، كنت أحس بغاية المتعة و الرغبة ،
طلبت منه أن نتخذ وضعية 69 حتى أتمكن من مص زبه ،،
اتخذنا تلك الوضعية بينما استمر هو في إدخال إصبعه في
كسي ومداعبة *****ي بإصبعه الاخر ، بعد ذلك قام بإدخال
إصبعين ثم ثلاثة في كسي الناعم الصغير ،، بينما لم
أتمكن أنا حتى من مجرد الاعتراض حيث إنني كنا ذائبة كليا
ومنهمكة بكل مشاعري في مص زبه وفي الإحساس بما يفعله هو
في كسي ، حيث لم يسبق لي أن جربت شئ مثل ذلك ، ،، بعد
ذلك أحسست به يقوم بتقبيل طيزي ،،، ثم لم ادري من أين
حصل على علبة الكريم شعرت بأصبعة ينزلق داخل طيزي ،،
آآآآآآآآآآه ثلاثة أصابع داخل كسي وإصبع يلعب ب*****ي
وإصبع في طيزي و بفمه يقبل أفخاذي ويلحس *****ي بين
الحين والآخر وزبه في فمي ،،،،، لم ار غب في أن تمر هذه
اللحظة وهذه المتعة ،،، رغبت في أن يقف الزمان في هذه
اللحظة وعند هذه المتعة ،،،، ثم قام بسحب زبه من فمي
وقام وبحركة عنيفة بقلبي لأتخذ وضعية الكلب ،، واخذ يضرب
بزبه على فم كسي و*****ي مما زاد من حالة هياجي ،، بعد
ذلك قام بوضع بلحة زبه على كسي ولكنه لم يدخله فكنت أمد
طي زي في الهواء محاولة أن اضغط على زبه ليدخل في أعماق
كسي ليطفئ ناري ولكنه كان يبعد زبه بالقدر الذي ادفع به
أنا بجسمي وطيزي ،،، كان يقوم بتلك الحركة بينما كان
إصبع يده الكبير غائص في أعماق طيزي ، صرت أتأوه و ابكي
من المتعة والإثارة ،، بالفعل في تلك المرحلة نزلت
دموعي من شد الهياج و المتعة التي وصلت إليها ، حينها
قام بإدخال زبه بحركة خفيفة وصار ينيكني ونحن في هذه
الوضعية وكنت أتأوه واصرخ ،، بينما كنت اسمع صوت أنفاسه
، صرت أتمايل يمينا ويسارا بينما هو ينيكني بقوة حيث كنت
ارغب في أن أحس بزبه في كل جنب من كسي ، صار نيكه لي
يشتد خشونة وسرعة وكنت أنا على وشك الهزة عندما قام بسحب
زبه من كسي ودفعه مرة واحدة في طيزي ،، أحسست بألم ملفوف
با للذة ، وشعرت ببطنه وصدره تلامس ظهري ،، اخذ ينيكني
من طيزي برفق شديد ، حيث انه أحس بأني غير معتادة على
هذا النوع من النيك ،، ثم قام بإدخال يده من تحت بطني
واخذ يداعب *****ي ،، كنت على حافة الرعشة فأخذ يزيد من
الضغط والفرك ل*****ي حتى تصور لي أن روحي ستخرج مع
رعشتي من شد الإثارة و المتعة التي وصلت لها ،، صار
يقول لي آآآآآآآآآآه&nbs p; طيزك ساخنة جدا ،، وصغيرة
جدا ،،، أنا عمري مانكت واحدة زيك ،،، أنتي مثيرة جدا
،، أنتي جاهزة لحليبي؟ ،،، ح أنزلهم جوة طيزك ،،، أنا
كنت في غاية الإثارة وعلى وشك الرعشة وصرت أرد عليه بصوت
ممحون ... ايووه كب لي حليبك في المكان اللي أنت عاوزه
،،، أنا كلي ليك ،،، أنا عمري ما أتنكت زي ك ده ،،،
نيكني بقوة ،،، وفي أثناء ذلك أسرع في نيكي ، وأصبحت
وتيرة نيكه أسرع ثم أحسست بحليبه الدافيء ينزل على
دفعات داخل طيزي ،، وهذا الشعور إضافة لحركة يده في
*****ي اتتني بالرعشة ،، حيث اتتني في وقت متوافق مع
قذفه لحليبة داخل طيزي ،، وعندها خارت قواي و انهرت
وتسطحت على السرير و هو بجانبي نقبل بعضنا ، ثم رحنا في
نوم عميق كنت سعيدة جدا بما حققته من متعة خلال هذه
المغامرة وصحيت من نومي حوالى الساعة الحادية عشر ليلا
بينما كان رأسي على صدره ويديه تلفني بحنان ، تسحبت من
تحت يديه ، ودخلت الحمام لأخذ دش بعد هذه النيكة المميزة
، وبينما أنا تحت الدش افرك الصابون ببزازي وكسي وطيزي
تذكرت الذي كان في هذه الأمسية ، وبدأت اشعر بالإثارة من
جديد ،، وب ينما أنا كذلك شعرت بباب الحمام يفتح وإذا
بصديقي يدخل الحمام وينط تحت الدش معي كنت سعيدة جدا بما
حققته من متعة خلال هذه المغامرة وصحيت من نومي حوالي
الساعة الحادية عشر ليلا بينما كان رأسي على صدره ويديه
تلفن بحب ، تسحبت من تحت يديه ، ودخلت الحمام لأخذ دش
بعد هذه النيكة المميزة ، وبينما أنا تحت الدش افرك
الصابون ببزازي وكسي وطيزي تذكرت الذي كان في هذه
الأمسية ، وبدأت اشعر بالإثارة من جديد ،، وبينما أنا
كذلك شعرت بباب الحمام يفتح وإذا بصديقي يدخل الحمام
وينط تحت الدش معي

قال لي ممازحا صباحية مباركة ياعروسة ، وضحكنا ثم ضمني
لصدره و الماء ينهمر من الدش علينا ، أخذت الصابون وبدأت
افركها على جسمه بداية من وجهه نزولا حتى قدميه ، وبينما
أنا جاثية على ركبتي أرغي الصابون على قدميه رفعت عيني
لأجد زبه المحبوب لدي مقابل فمي تماما ، فلم أتردد في
وضع زبه داخل فمي والبدء بمصه بينما كنت قد انتهيت من
الصابون على كامل جسمه ، بدء زبه بالانتصاب بمجرد ما أن
بدأت أنا بمصه ، فقام سامي برفعي من تلك الوضعية إلى أن
وقفت على قدماى ثم اخذ هو الصابون وبدأ يرغي الصابون على
جسمي بداية من وجهي ونزولا حتى قدمي ، و عند ملامسة
يداه لبزازي كنت اهتز وكأن تيارا كهربائيا لذيذا قد
صعقني بلطف ، و حين وصل إلى كسي رغى عليه الصابون واخذ
يفركه بلطف ويمرر رغوة الصابون إلى طيزي ، في هذا الوقت
أنا كنت جاهزة تماما لكي ينيكني مرة ثانية ، ولولا بعض
الحياء لكنت قد أخذت زبه وأدخلته بيدي في كسي ،، ولكن
وبما إن هذا يومنا الأول فلم أتمكن من فعل ذلك ، بعد ذلك
غسلنا الص ابون عنا و بقينا تحت الدش لمدة خمس دقائق
تقريبا ونحن متعانقان ونقبل شفايف بعضنا البعض ، وقد كان
هو يمرر إصبعه برفق شديد على ظهري وبطول السلسلة الفقرية
صعودا و هبوطا ، وهذه الحركة أثارتني جدا وشعرت أن كسي
وطيزي أصبحا خارجين عن سيطرتي ، لفني بالمنشفة ولف نفسه
بمنشفة اخرى وخرجنا من الحمام إلى غرفة نومه حيث قام
بمناولتي بيجاما من بيجامات نومه ، وفي ذلك بينما تناول
هو شوورت و فانلة تي شيرت للباسهم ، أخذت منه التي شيرت
ولبسته حيث إنني لم ارغب في لبس البيجاما ، بما أني كنت
راغبة في إثارته ليقوم بنيكي مره ثانية ، ضحك سامي من
منظري بالتيشيرت و بزازي نافرة ، ومؤخرتي شبه ظاهرة وقام
هو وتناول تي شيرت آخر للبسه ، ارتدي ملابسه و خرجنا
لغرفة المعيشة مرة اخرى حيث قام بتشغيل التلفزيون ، و
اخذ الهاتف متصلا بأحد مطاعم توصيل الطلبات وطلب منهم
بيتزا و لآزانيا ، وضع سماعة الهاتف اخذ الريموت ليقلب
بقنوات التلفزيون ، لم اتمالك نفسي حيث إني ك نت أحس
بسائلي الدافيء يخرج من كسي ، كان يجلس بجواري فقمت
بتطويقه بذراعي و بدأت في مص شفايفه ، ثم قمت من مكاني
وجلست على حجره وبعد ثواني بدأت أحس بزبه يتحرك ، رفع
عني التيشيرت بحيث أصبحت عارية تماما بينما كان هو مازال
يلبس الشورت والتيشيرت ، قام بوضع يده على كسي الناعم
وقال آآآه يا حلوتي ،، كسك ناعم جدا ، ساخن ومبتل ،، أنت
جاهزة لي؟ ،، قام برفعي من وضعية جلوسي على حجره ووضعني
علي السجادة بالأرض وقام بخلع ملابسه عنه ، قام بمباعدة
أفخاذي واخذ يحك إصبعه بكسي و*****ي ، أرسل إصبعه في
جسمي موجات المتعة والإثارة ، وبينما أنا في هذه المتعة
أخذت أتأوه وسحبته من شعره واضعة رأسه على صدري فأخذ
بلحس حلماتي وفرك بزازي بيده الأخرى وكانت اصرخ من
المتعة قائلة أكثر ، أكثر ،، فقام بإدخال إصبع آخر داخل
كسي وفرك *****ي بإصبع ثالث ،، حينها لم أتمكن من
تمالك نفسي ، فقمت بدفعه من فوق صدري وانتفضت عنه ،
وكأني في مباراة للمصارعة الحرة ،، سطحته على ظهره ،
وقفزت فوقه في وضعية 69 واضعة كسي على فمه و زبه اللذيذ
داخل فمي ، وكنت أتحرك فوقه في لكي افرك بزازي في
منطقة بطنه ولكي اضغط بقوة اكبر على كسي داخل فمه ، لم
اعد اعرف كم من الوقت يمكنني أن احتمل أكثر ، كنت في
حالة هياج شديد ، كنت أحس بالهواء يداعب طيزي وأنا في
تلك الوضعية ، ،، فقمت بأخذ يد سامي ورفعتها بحيث
وضعتها على مؤخرتي ، وسرعان ما فهم ما كنت أريده ، فقام
بدحش احد أصابعه داخل كسي كل يبلل إصبعه بسائلي اللزج ،
ثم اخرج إصبعه و ادخله في طيزي ، متعة رهيبة ،، لآ
يعدلها شي في الودود ،، كنت أحس بزب سامي يزداد سماكة
وصلابة داخل فمي كنت أحس بنبض عروق ذب

العروسة.....مش حتقدر تغمض عينيك!!!

اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .
الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.
الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .
كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .
قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .
كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .
كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .
قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .
اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .
وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .
المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته .
اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .
باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .
مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .
مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .
تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.
جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات م****ه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.
وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر . واخيرا انتهت اجازه الصيف بلذتها وشهواتها ورجع حمدي عائدا لمكان عمله وهو حاسس انه تركه خلفه شهوته ومتعته وضالته .

فهد ودلال وموضي ؟؟؟؟؟ الرياض

انا فهد من الرياض ابلغ من العمر 36 سنه كنت سهران عند واحد من الزملاء في منزله البعيد عن منزلي وكان يسالني عن بعض البنات اللي تعرفت عليهم ونقاش في هذا الموضوع واحاديث عن جمال ونعومه وجنس المراة واخذ الكلام وعند الساعه 3 الصباح هممت بالذهاب الى بيتي فقال لاتروح نام هنا وبكرة بعد الافطار تذهب والح على كثير وخاصتن في فترة الارهاب في الرياض مراكز تفتيش في الشوارع كثيرة المهم وافقت واحضر لي مكان النوم واستاذن ودخل في البيت للنوم المهم الجو حار شلت ملابسي ماعدا سروال الطويل بدون فانيله وتسطحت على الفراش وبدت تستعيد الذكريات بسبب صاحبي الذي فتح الموضوع فلانه حلوة بس طيزة صغيرة وفلانه كسها مافيه لذة و....... و....... المهم وقمت وصليت الفجر في مكاني ورجعت للفراش وكان الاضاء خافته وانا من عادتي انوم على بطني ومخدتي احضن جزء والثاني تحت راسي وقد دخلت في النوم قليل واحسست بحركه خفيفه حولي فرفعت راسي واذا بزوجه صاحبي الثانيه عند سريري وقلت من انتي وماذا تريدين فقالت انا انتظر هذا اليوم من زمان وحاولت ان ابعد تفكيري عنك وقدرت على ذالك ولكن الليله وانا اسمع حديثك مع زوجي من خلف الباب حينما قدمت لكم الشاي وحديثك على صاحبتك موضي اللتي استمرت علاقتكم 12 سنه وكم كان كسها وطيزة احلا ماذقت في حياتك فانا اقول لك غلطان فيه من هي احلا والذ منها وثانيا حينما سمعت زوجي يقول لك معك زب ياشيخ لو نكت اسرائليه اسلمت على يديك؟؟؟ كل هذ وانا ساكت ماتكلمت من هو ماسمعت وشفت من جسمها وقلت لها يامرة انا ماحب اعاشر أي مرة قريبها صديق لي فمابالك بزوجك فقالت اسمع اولا: زوجي نايم مع المرة الاولى واناعارفه انه بينيكه الليله بسبب ماشفت منها انا الليله من لابسها وبعدين صاحبك هذا هو اللي فتح عذريه اخته وكان ينيك الزوجه الاولى قبل الزواج وهي بنت عمه ماحترم هذا 0 وثانيا : زوجي اذا ناك الوحدة منا في الشهر كثر خيرة وانا تعبت هل ترضى يجي واحد من الشارع ينيكني ويفضح زوجي واولادي فاسكتت وبكت فقلت لهالاتبكين خلاص فقالت طيب انا بروح غرفتي وبعد 5دقايق تعالي غرفتي اللي في الور الثاني الاخيرة على الشمال بفتح لك الباب شوي قلت طيب . فقلت في نفسي مدام هذا النذل سوى كذ بخته وبنت عمه انا من هذي الحظه لاهو صديقي ولا اعرفه 0 المهم رحت ورى المرة ودخلت الغرفه واشم رائحه العطر من الممر واذا الاضاة مفتوحه قليلا فقالت افتح النور ورك على اليمين ففتحته واذا هي واقفه مثل ماجابتها امها جميله جدا جدا الشعر مفلول الى الخصر والعيون عليها مكياج خفيف والحواجب متشابكه والشفايف محدده بالون البني الخفيف وهي اصلا ورديه تميل للاحمرار طبيعي والنهود بارزة صغيرة تقول بنت 16 سنه حلماتهبارزة وبنيه خفيفه وخصرها نحيل جدا وكسها شعره خفيفه مرة ووارم تقول تحت الجلد مويهوافخاذ مبرومه برم وطيز بارزة الى الخلف تقول اللي واقفه امامي الممثله المصريه (نارمين الفقهي) نسخه المهم مسكت كسها وقالت فهد انا اللي بخليك تنسى موضي جميع البنات فضحكت وقالت تعااااااااااااااااال واطفت النور العالي وخلت الخفيفوقربت عندها فحظنتها وشفاتي الفوقيه في فمها وانا شفتها التحتيه في فمي كل من يمص شفه الثاني تقريب 15 دقيقه واخذ ريقها واعطيه ريقي وكل منا يطلع لسانه ويلعب بلسان الثاني وبعدين جلست على الارض وهي واقفه امامي وفتحت رجليها قليلا واخذت ابوس كسها يووووووووة تقول يظهر منه عسل حالي مرة وهكذا وهي تتاوة وقالت فهودي انا بموت خلاص تعال للسرير فقلت لها لحظه انا الى الان باقي في الصفحه الاولى فقالت حرام عليك تبي يوقف قلبي فقلت طيب تعالي وشلت السروال وصاحت يووووة وش هذا وين مخبي هذا الزب فضحكت وقالت فهودي ياحضي بهذا الزب يووووووووووة كل هذا بيدخل فيني قلت لها توك على الخير ونمت على ظهري على السرير وهي فوقي نظام 69 بالانجليزي كل منا راسه عند زب او كس الثاني ومسكته باليدين وهزته وقالت عارف فهد المفروض نسوي حنا الحريم لهذا الزب تمثل وكل حرمه توضعه في غرفه نومها وانا ميت من الضحك وقلت ي**** بس شوفي شغلك واخذت تمصه من فوق من الجنب الايمن ومن تحت وانا ابوس كسها والحس فيه وشوي والا المرة طايحه على وتصيح على الخفيف اواللي يرحم ابوك نكني ابي نيك فهد فازلت من السرير على الارض وجبتها على حافه السرير بوضع السجود يوووووة عليها طيز وكس خيالي ومسكت زبي وفرقت على كسها من فوق الى تحت وهي تصيح واول مادخلت راسه صارت ترتجف المرة وتهلوس وهزيتها شوي وادخلت ربعه وهي تهلوس وتعض الوسادة وتون واهز شوي وادخله الى النصف شوي وادخله كله في كسها وقمت اهزها من قوةوهي مثل السكرانه ماتعرف وش تقول وتهذي المهم وعلى هذا الحال اللين نزلت انا وهي ثم نامت على بطنها وانا نمت عليها واذكرها بكلامها وهي تضحك ضحك بنعاس واداعب شعرها وابوس رقبتها شوي وهي اللي فتحت رجليها فوضعت يدي من تحت بطنها وقالت ارفعي شوي وقالت حرام عليك بموت من ورى واخذت اداعب خرقها وابوسه والعب فيه بلساني وتعمدت احرك اصبعي عليه حتى دخنا واخذت كريم ودهنت زبي وخرقها وابتداء المشوار وشوي شوي حتى دخل راسه وهي تقول فهد طيزي حلوة قلت موت قالت اجل ليش زوجي مايجيه قلت حمار المهم اشتد الشغل بعد زحير وطحير اتالمت كثير المهم سلك الطريق ومسكت شعرها بقوة من الخلف وصرت اضرب على طيزة بقوة وهات يانيك وشهوة عاليه المشاعر مننا اللين نزلت وارتحنا غسلناوتسطحنا على السرير وجلست تلعب عليه بنهودها حتى انتصب مثل برج المملكه وجلست عليه برفق وهي ميته من الشهوة واشتغلت عليه وانا العب باصبعي في طيزها ومع اشتداد الشغل نامت علي وشفايفي في شفايفها وطلبت ان انزل هذة المرة على وجهها وصدرها وصار لها مارادت – قالت فهودي ابي شي يزيد المحنه عندي الان قلت تعالي زدخلنا الحمام واجلست على المقعد وهي فوقي مسكت زبي على الكس وبلت علي بول خفيف صاحت يلعن ابو جدة وش هذا يووووووووووووووة حلو وقلت وانتي نفسي الشي وفعلا بالت على زبي كم هو شعور رائع جدا جدا ومسكتها في الحمام نيك حتى دخنا 0 ودعتها الساعه 6 ورجعت ولبست وطلعت على طول الى بيتي وتعهدنا على المواصله وصارت تجيني على شقتي الخاصه ونقضي الوقت نيك ورقص واستعراض وعلى الموال هذا لمدة 3سنوات بعدها غابت عني لمدة اسبوعين لاتصال ولا جيه كنت بموت من الشوق اللين ارسلت لي رساله تبلغني بانها تابت وهداة **** والتزمت وطلبت ان نبتعد من بعض واعطيتها ذالك ولا اخفيكم كم اشتقت اليها كثير ولانا الان سنه من الفرقى لم اد مثلها 0 الدور عليكم ايتها النساء اللي قريتو قصتي هل اجد فيكم وحدة تنسيني دلال مثل مانستني دلال موضي ؟؟ هذا اميلي اتمنى ان اجد رساله من احدكم تشيهل همي وغمي ؟؟؟؟؟؟