دونٌ كـذبٌ أو خـداع واقعيـه ( أجمل طيـز مصٌـريه )

الحب الأول فيه أجمل جنس ( القاهرة ) الحب الأول عمرو ما ينسى مهما طال العمر او قصر
من بعد هذه القصة لو شفت جسم نحيف فرنساوي أحبه أوى أتمنى أمص صدر اى واحدة رفيعة وخصوصا لما يكون صدرها صغير . من تريد أو تكون محتاجه إنسان كله أحاسيس محتاجة إنسان يديها كل الجنس اللى هيا عايزاه بحرص وحب وخوف عليها انسان يعيش معظم الوقت لوحدة بالقاهرة محتاج إنسانة رقيقة رفيعة بتحب المشاعر والأحاسيس قبل الجنس مش بتحب تتسلى حكون اكتر منها ححافظ على كل حتة فيها بس ألاقى إنسانة جادة . ياريت البنات بس لان فيه شباب خولات بيحبوا يتناكو وهما كترو اوى وانا مش بحب الشاب الخول . لازم يعرفوا ان الراجل راجل . لما الراجل يتناك البنت بقه تعمل إيه . منتظر صوت جميل جسم جميل عايز يتمتع ويتقطع بكل حب وأتمنى ألاقيها محتاجانى زى ماانا محتاجها حتى يوم واحد كل اسبوع . او أسبوعين . حسب ظروفها هيه حتلاقى كل ما تحتاجه من حب وعشق وجنس .
الحب الأول عمرو ما ينسى مهما طال العمر او قصر
هذه قصة واقعية . كان لي صديق أحبه جدا كان يعيش فى القاهرة وينزل عندنا البلد فى الاجازات . حدث انه خطب انسانة من البلد . ومن شدة حبه فيه لفت نظرى لاخت خطيبته كان نفسه اكون عديله . انا كنت عايش حياه كلها شقاء عمل ووقت الفراغ كنت العب كرة قدم مكانشى قلبى مشغول باى انسانة . ولما لفت نظرى لاخت زوجته كان اسمها كريمة . اتعرفت عليها وهيه كانت حاسة . وانا كان شعورى وأول مرة أحب فى حياتي أتقربنا لبعض وأهلها فهموا انى ممكن اخطبها . وكانوا بيحاولوا تخلونا مع بعض اطول فترة ممكنة وفعلا اخذت عليها كانت جسمها فرنساوى بمعنى الكلمة ملامحها عربية اصيلة كان صدرها صغير جميل اوى . بقينا نقضى كل يوم اكثر من أربع ساعات يمكن طول الساعات نكون حاضنين بعض وايدى بتلعب فى اجمل صدر . تعددت اللقاءات كل يوم نعمل حاجات اكتر بس و**** كان حب عظيم مش حب جنس . كنت لما باشوف صدرها باتجنن وهيه كانت عايزة ترضينى باى طريقة . وانا و**** كنت راضى بلمسة ايديها بس . تعددت اللقاءات وكنت طول الساعات العب فى كسها بايدى وفى صدرها واحسس على طيزها كانت رومانسية اوى كانت الاه بتطلع منها تجنن . كنت فى اوقات كتير من ثقتها فيه كانت تخلع ملابسها كلها كسها به شعر خفيف جميل كنت الحس لها كانت تتجنن لدرجة ان صوتها ممكن يخرج بره الغرفة كنت اقفل بقها بايدى وبعد اللحس وانا بالحس ايدى كانت بتحب اوى تقطع صدرها وبعد كدة كنت احط زبرى بين رجليها بس واحكه فى كسها وبقى ماسك حلمة بزها . كانت بتقولى انا لو بعدت عنك حموت وبعد كدة قالتلى انا عايزاك تنيكنى من ورا علشان تقدر تدخلوا اوى براحتك وتنبسط انا باحس انك لما بتمارس معايا من برة مبتنزلشى نزلهم لى جوة نفسى فيهم اوى جوة طيظى الصغيرة دى وانا حكون مبسوطة ياحبيبى علشان انت مبسوط . وفعلا طانت طيزها صغيرة مش اوى لانها ساعتها كانت فى 2 ثانوى كنت بادخله بالراحة اوى مكنتش عايز اى الم ليها ولكن بعد مادخل ونزلوا جواها سخنين تقولى اه حبيبى سخنين اوى خليه جوا وادمنت النيك فى طيزها منى كل يوم بعد ماادخله بين رجليها والحس كسها وامص بزازها الاتنين وتنزلهم هيه اكتر من 4 مرات وتشبع بعد كدة تنقلب على بطنها وكنت احب امص سرتها اوى . تنقلب على بطنها ادخله فى طيزها اوى وايدى بتدعك فى كسها لحد ماينزلو كلهم فى طيزها وتقول اه ده سخنين اوى حبيبى . انا مش جرىء اوى انا و**** باتكسف ولكن ميزة الموقع ده ان الواحد بيخرج كل اللى جواه بدون حرج . قعدت معاها سنة ونصف كل يوم اكتر من اربع ساعات جنس وقبل الجنس كان الحب . علشان كدة كان جنس جميل . بعد سنة ونصف توفى والدى وكنت اصغر اخواتى وطبعا مفيش مصدر رزق ابتدى بيه حياتى لكى اتقدم الى الانسانة اللى اخترها قلبى وعقلى وحبتها بكل كيانى فقررت السفر للخارج لكى اكون مستقبلى انا وهي فسافرت ****** حفظت فيها كل اغانى ام كلثوم حفظتها كلها فيها باحساس وحب كانت غربتى ايام طويلة ولكنى كنت لما احقق هدف واكون جنيه كنت بافرح لانى حطيت طوبة فى بيت حبنا وبعد سنة ونصف من الغربة والمعاناه والحب والعشق حدث مالم اتوقعه وهو جاءنى خطاب من اخوها وكان والدها متوفى . اخوها قالى انه عايز يخطب اختى . قلت له حاسالى اختى الاول وفعلا سالتها وجدتها مش بتحبه ومعندهاش احساس بيه . وفعلا قلت له ان اختى رافضة الزواج دلوقتى . وهوا بعد الرد ده حاول ينتقم من حبنا كل ده وانا لسه فى الخارج . لقيته وافق على واحد اتقدم ليها وضربها وانا كنت بعيد مش قادر اعمل اى حاجة وفعلا حتى اللى اتقدم ليها كان اقل منى بكثير فى كل حاجة رغم كدة اخوها وافق . انا لما عرفت كدة وانا فى الخارج حلمى كله ضاع عمرى ماحنسى الفترة اللى مرت عليه لحظة ماجانى الخبير انها اتخطبت . حاولت انزل من الخارج الحقها ولكن للاسف اللى خطبها كان عارف اللى بينى وبينها عرف وقبل ماارجع باسبوعين كتب كتابه عليها . وحلمى ضاع وكانت فترة كلها ضياع عشتها مع ذكرياتى الجميلة مع كريمة . ولما رجعت من الخارج جاءتنى وقالت ليه انها ممكن تعمل اللى انا عايزه منها وانها وافقت عليه غصب عنها اخوها كان كل يوم بيضربها . ولكنى مقدرتش اعمل ليها اى حاجة لانى كنت عايش فى قرية ومينفعشى واحدة مكتوب كتابها اقولها سيبيه . تحديت نفسى حتى اجتزت هذه الفترة بصعوبة جدا . وكريمة رغم ان مر على القصة دى حوالى 20 سنة ولكنها عايشة معايا لحد دلوقتى . حتى لما تزوجت وجيت اخلف ربنا ادانى بنت و**** كنت حسميها كريمة ولكن زوجتى كانت عارفة القصة وكان حيبقى جرح كبير ليها . ولكن من غير ماتشعر سميت اول بناتى اميرة على وزن كريمة . وهيه اتزوجت واول مولودة لها اسمتها هالة . على اسم زوجتى . كانت قصة واقعية جميلة . من بعدها لو شفت جسم نحيف فرنساوى احبه اوى اتمنى امص صدر اى واحدة رفيعة وخصوصا لما يكون صدرها صغير
كانت انسانة حبيتها بمشاعر واحاسيس اكتر من سنة تعرفنا على النت وانا لااحب الكذب ابدا و**** بجد كانت تعرف كل حاجة عنى زوجتى اولادى شعرى الابيض حياتى كلها . المهم جاءت القاهرة وهيه عارفة انى عايش لوحدى فى القاهرة . قابليتنى اول مرة قالتلى عايزة اروح معاك الشقة اخذتها كانت شقتى متواضعة فى منطقة شعبية عايش فيها لوحدى ولحد دلوقتى كنا بناكل مع بعض على الطبلية وكنت باطبخلها ترددت حوالى ثلاث مرات وفى ثالث مرة قالتلى انا نفسى امارس معاك زمايلى بيقولو عليا باردة وحضنتنى المهم كهربتها بحضن كبير وقعدت حوالى ساعتين امص صدرها والحس كسها واقطع شفايفها كان بركان جنس كانت بتترجاني ادخله جواها وتقولى ملكشى دعوة . انا و**** رفضت وقلتلها انا حاقطع علاقتى كلها بيكى لو قلتى كدة تانى وخاصمتها اسبوع ورجعت مشتاقة اكثر من الاول . كانت فى بعض الاوقات تقعد عندى 3 ايام بلياليهم ليل ونهار جنس مكنتشى بتشبع ابدا وانا و**** كنت باخاف عليها اوى . وهيه اللى طلبت منى ان ادخله فى طيزها بعد ماهيه تشبع من قدام استمرت هذه التجربة وهذا الحب سنة كاملة وعلى فكرة لحد دلوقتى هيه سافرت واتزوجت انسان انا اللى اخترته ليها . وبتتصل بيه كل اسبوع تقريبا وانا قدامها رغم اللى حصل بينا مثلها الاعلى لانى حافظت عليها وتمتعت بكل المتع وعملت معايا كل ماتتخيلوا و**** لحد دلوقتى لازم تطمئن عليا 0106591472 وبتحبنى اوى .
دى حقولها بعدين لانى و**** تعبت ودى اكبر تجربة فى حياتى واخر تجربة استمرت 4 سنين وكان عبارة حب روح وجنس روح و**** دى الحقيقة وانا ابتعدت عنها دلوقتى علشان اتخطبت من حوالى 6 شهور . وعلشان خايف عليها لازم اسيبها . دى حكاية كبيرة وحب كبير . لمن تريد ان تعرفه تتصل بس تكون صادقة مش بنت بتحب تتسلى وخلاص عايزها جسمها رفيه كلها مشاعر واحاسيس وتكون صريحة واضحة وحتحافظ عليه زى ماانا ححافظ عليها . ولازم تعرف ان ممكن يكون فيه فرق سن كبير بينى وبينها . ولكن الفارق ده حيطمنها انى عارف باعمل ايه حمتع كل حتة فيها بحرص وخوف وحب انى رجل قبل اى شىء انا اوعدها انى حمتعها كل اللى المتع اللى تتمناها ولكن لازم يكون فيه حب وإخلاص وتبادل مشاعر واحاسيس وتكون معايا لوحدى مش بتتسلى لو عايزة تتسلى تروح لاى شاب حتلاقى كتير . اجمل شىء فى الدنيا الصراحة والصدق وحب الروح . لمن ترغب فى علاقة ستكون و**** شريفة لان كل هدفها ان تستمتع بدون ماتفقد اى شىء . أتمنى ان اجد الانسانة التى تحب الروح والمشاعر قبل الجنس ولما يكون الجنس بعد كل ده بيكون له طعم تانى جميل حتجربيه . والى اللقاء فى التجربة الاخيرة . التى استمرت 4 سنين كلها حب روح ومشاعر وجنس و**** كنت باحس بيها واحلم بيها لو هيه متضايقة من اى حاجة . 0106591472 لمن تريد الحب وتبادل المشاعر والاحاسيس قبل الجنس اهلا بيها . لكن اللى بتحب تتسلى ياريت متحاولشى تتصل . عايز انسانة رومانسية جسمها فرنساوى رفيع كله مشاعر واحاسيس .

النت

لااعرف ابداء منين فى البداية انا سامح عندى 21سنة عندما اتصفح فى النت لقيت موقع وشدتنى القصص وكنت متابع دايما وكنت اعيش مع كل قصة وخاصة المحارم كنت اقراء واتخيل انا صاحبها ورغم ان عندى اخت زى القمر عندها 18سنة ولكن لااقدر افعل شى وهى خجولة لحد كبير ودايما تلبس طويل ورغم اننا كنا قريبن اوى لبعض كاى اخين وفى يوم جلست على الجهاز لقيت اميل علية وعرفت انة بتاعها سجلت اميلى عندها وخرجت وتركت كل شى زى الاول ونزلت ولا اعلم لماذا عملت كدة وكنت كل ماافتح الاميل القيها قفلة وكنت اترك رسالة للتعارف وكنت الاقى الرد كل شى صحيح الا الاسم وانا كمان عملت كدة وظللت فترة اكلمها من خلال الرسايل وفى يوم دخلت على اميلها باميل تانى وحظى لقيتها فاتحة وترد على ولاادرى لماذا سالتها لابسة اية وجاوبتنى وكانت صادقة معى وتجرات وكنت وقح وسالت عن الملابس الداخلية وجوبت وكنت مندهش جدا وتكلمنا فى الجنس وفى كل شى واخبرتها ان لى اخت ونفسى امارس معها الجنس واخبرتنى انها ليها اخ وتتمنى تمارس معة ولكن حياها فالكل يعرف انها خجولة جدا وصارحتنى انها تمارس العادة السرية وتتخيل اخوها بيمارس معها اخبرتها ان تحاول ان تلفت نظرة اليها عارضت بشدة واخبرتنى انها تخاف من رد الفعل وكنت كل ما اعرض عليها شى تعارضة وظللنا فترة طويلة نتكلم عن اخيها وكنت قبل وبعد مااذهب او ارجع من العمل اكلمها او اترك رسالة ان لم اجدها فاتحة واخبرتها عن مواعيدى لكى تلاقينى ومرت الايام وكنت اكلمها من الاملين وكانت نفس الكلام ودخلت عليها باميل بنت ونفس الحكاية ظلت تخبرنى كيف امارس مع اخى وهى ترد بمعارضة وخوف وكنت دايما احاول وافكر الوسيلة لكى امارس معها ولكن لايوجد اى فرصة وفضلنا اكتر من شهرين نفس الكلمات وفى يوم وانا راجع من العمل لقيتهافاتحة وحسيت بانها سعيدة جدا وعرفت ان خالتى ماتت وابوها وامها سافرو الصبح ولم يحضرو الا بعد يومين على الاقل وتكون هى واخيها لوحدهم فرحت انا ايضا ونسيت حزنى على خالتى رغم انى احبها جدا ولكن الحى اولى وهذة اول مرة نكون لوحدنا وسالتها ماذا ستفعل ولقيتها لاتعرف ماتعملة فقد كانت مفاجئة ولم تكن تتوقعا وكنت لااعرف بما اخبرها و اخبرتنى انها ستقفل لكى تنتظر اخوها وحببها وقفلنا وانا احاول ان اجمع افكارى ما سافعلة وكيف ابدا ورجعت للبيت واخبرتنى بما حدث تظاهرت حزنى قليلا وسالتنى يعنى مش شيفاك زعلان اوى0 ابدا زعلان بس بصراحة فرحان انك معايا ومسافرتيش ذهبت فى خجل مسرعة لكى تجهز الغداء وكنت احاول ان اجمع كلاماتى وبعد الغداء سالتها انتى لية مبتلبسيش زى اى بنت 0 اخبرتنى ازاى هو دة فى حاجة0 لاابدا بس انتى فى البيت ولازم تكونى على راحتك منا لابس شورت وتشرت دة حتى الجو حر ولا اية نظرت الى الارض وهى تبتسم 0انا بلبس على راحتى لما باجى انام0 طب ماهو مفيش حد خدى راحتك ودخلت غرفتها مسرعة وهى تبتسم وكنت اشاهد التليفزيون واشرب الشاى وبعد فترة خرجت وكانها عروسة لابسة الروب الاحمر وكل جسمها واضح ولباسها الصغير الاسمر باين جدا 0 اية رايك حلو0 بقى بالذمة الحلوة دى تدارى 0طب لية معلش منا مقدرش البس كدة قدام ماما وبابا كلة بوقتة0 عندك حق لولابستى كدة قدامهم هيموتونى0 لية0 منا مش هقدر امسك نفسى نظرت الى الارض فى خجل اية رايك انام معكى0 بجد0 اة 0ماشى0طب تعالى ودخلت غرفتها وتمدت على السرير وكانت مترددة فى خلع الروب الذى ظهر قميصها القصير ولباسها ذاد وضوح اية الحلاوة دى القمر بحالة هينام حمبى0كدة ان اتغر فى نفسى0من حقك تتغرى وتمددت جمبى وبدون اى مقدمات عندما وضعت راسها على زراعى ضمتها فى صدرى بحنان تعرفى انا من زمان انام معاكى0بجد تصدق انا كمان ااااة كنت عايزة تضمنى فى حضنك اااااة 0ورحنا فى نظرة طويلة وانا اداعب شعرها بيدى وتقربنا الى ان التسقت شفانا ورحنا فى قبلة طويلة اعصر شفايفها واكاد اقطعهم0يااااة معرفش ان البوسة بتجنن كدة0هو انتى لسة شفتى حاجة0بس متنساش انى **** يعنى خلى بالك اصلى مش قادرة اتلم على اعصابى0متخافيش بس انا عايزك تسيبى نفسك خالص0ااااااة اممممم بحبك0وانا كمان بحبك وومديت ايدى اعصر بززها وامصهم0انت هترضع ولا اية0اة عايزك انتى كمان ترضعى0ازاى بقى0وامسكت يداها الى زبرى واخرجتة تمصية0لا انت فاكنى اية0متخافيش0لا كفاية كدة من على الهدوم0ومديت ايدى لكى امسك كسها وشدتة يدى 0انا قلت اية0ورحنا فى قبلان ونحن نتقلب مرة هى فوق ومرة انا فوق ولقيت ايدها تمدت لكى تمسك زبرى احنا قلنا اية0مش قادرة 0يعنى سلمتى0انا مصدقت الفرصة جت ورينى ازاى امص اااااة طعمة حلو ااااااة براحة كسى لسانك بيهيجنى انت هدخل لسانك جوة ولا اية اااة براحة دنا **** اى اى اة0بس يا متناكة لمى نفسك شوية0قول تانى قولى يا شرموطة0دنا هانيكك يا لابوة 0اااااة لابوة طلعة من بقك عسل ااااة كفاية صوبع واحد طيزى بقيت نار حاسة باكلان اااااة مكنتش اعرف ان الجنس حلو ياريتك نكتنى من زمان0 نامى على بطنك وارفعى طيزك لفوق ايوة كدة0ااااة براحة ااااااة اى اى ااااااااة نار ااااة انت هدخل بيوضك كمان ولا اية كفاية الراس بس0راس اية مهو دخل كلة0ايدة هو بيصغر جوة ولا اية يمكن يكون نام اااة0اة مش بقلك انتى لابوة وشرموطة اوعى يابت يكون حد ناكك قبلية0هههه هو حد يقدر يلمسنى انت عارف انى ااة بتكسف0اة مهو باين وش كسوف0لابجد هو عشان ااااااااة اى انت بتنكنى يبقى خلاص0عموما نبقى نشوف الكلام دة بعدين خلينى اعرف انيكك0انت طلعت زبرك ولا اية0طلعت اية يا لابوة امال اية اللى فىطيزك 0اية دة هو اللى فى طيزى دة زبرك دنا فكرتة صوبعك0هههه صحيح لابوة ماشى يامتناكة خدى0اااااااااااة براحة اى اىااااة امممم0مش انتى مفكرة نايم خدى0اة اة0وجبنا شهوتنا مع بعض وفضلت نايم فوقها فترة وتمدت بجوارها الى ان نمنا عاريين وقضينا يومين عسل كاننا عروسين

مكالمه نصف الليل

مكالمه بعد منتصف الليل في حوالي الساعة الثانية من بعد منتصف ليلة احد الايام تململ هاتفي النقال ليعلن عن ان احدهم يتصل .... وحاولت تجاهل المكالمة الا انني اضطررت للرد لاصرار المتحدث بالاتصال ... وكان النقاش التاليالمتصل (فتاة) : صباح الخير .... ممكن احكي مع ساميه 0 انا : صباح الخير ... مين ساميه لا يوجد احد بهذا الاسم 0 الفتاة : اذن مين انت ....! انا : الا تعلمين ان الفجر قد قارب على الوصول .. وهذا ليس شأنك من انا 0 الفتاة : ارجوك انا تعبانة واريد ان اتكلم مع احد 0 انا : يجب ان ارتاح قليلا لم انم بعد .... وكم عمرك يظهر انك طفلة صغيرة 0 الفتاة : انا عمري 18 سنة وحيدة واشعر برغبة بالحديث بأي موضوع 0 انا : مش صحيح انت اقل بكثير .... حاولي النوم ، تصبحين على خير 0 0 وقبل ان تغمض عيناي .... اعادت الاتصال .. الفتاه : ارجوك لا تغلق الخط ضروري احكي معك 0 انا : يا ستي انا ارجوك عندي دوام الصبح ويجب ان ارتاح قليلا 0 الفتاه:ارجوك انا اسمي (ميادة) 0 وبدأت بقصة لا اول لها ولا اخر ولا معنى مجرد سرد كلمات 0 انا:- يكفي انا سأغلق الخط واريد ان انام 0 الفتاه:- لا لا ارجوك ... ممكن اتعرف عليك 0 انا : المعلم (استاذ بجامعة كذا) وعمري اضعاف عمرك وضروري ان انام 0- الفتاه: اعشق هذا العمر لما له من تجارب بالحياة 0 انا :- وانا اكره هذا العمر لانه يقربني من نهاية الحياة 0 الفتاه:- اين زوجتك ... - شعرت بأن لا فائدة من النوم حيث قاربت الساعة الثالثة والنصف صباحا 0 انا:- اسكن وحيدا .... بعيدا عن زوجتي واولادي الفتاه:- مش حرام تنام لوحدك لازم وحدة تحطك بحضنها .... وتلبسك ملابسك وتبوسك وانت خارج 0- 0 انا: ارجوك يكفي فانا تعودت الوحدة 0 ودخلنا في حديث جنسي وهي تصف لي صدرها وحلماتها وصرتها وطيزها وافخاذها وتتأوه حتى اتت شهوتها ... وقالت هل اتتك الشهوة قلت لا فهذا الاسلوب لايعجبني، وعدتني بالاتصال مرة اخرى .... واغلقت الخط . احترت بتلك الفتاة انها لا تتجاوز الخامسة عشر من عمرها ولكنها ناعمـة جدا .... و تمنيت لو كانت تشاركني فراشي تلك الليلة الحارة ........... .باليوم التالي .... الساعة العاشرة مساء اتصلت مياده وكانت تتكلم بصوت خافت ... سأذهب للسوق الفلاني ... هل ستحضر .... البس تنورة بيج وتي شيرت احمر .... واغلقت الخط دون ان تسمع جوابي ... ترددت ثم قررت ان اراها .... وخلال اقل من نصف ساعة كنت داخل السوق ابحث عنها ... يا لها من طفلة فعلا لا يتجاوز عمرها الخامسة عشرة ... ماذا افعل بها انها طفلة مراهقة ... لكنها جميلة جدا قوام رائع صدر متوسط الحجم شفتان ممتلئتان واسعة العينين وذات شعر يصل الى ردفيها كظلام الليل ... وكانت تسير مع امرأة بالثلاثينات من عمرها تقاربها جمالا واعتقد انها امها ... وكانت تنظر بكل الجهات وكأنها تبحث عني وقد حاولت الالتقاء بها باحد الممرات اكثر من مرة وفي المرة الاخيرة .... رن هاتفي النقال وكنت قد اقتربت منها ، وقبل ان ارد اغلقت الهاتف ونظرت لي وابتسمت ... عرفتني يا لها من عفريته .. لا انها ملاك طائش ... ونجحت بالافلات من المرأة وقابلتني بأحد الممرات وامسكت يدي وشعرت بحرارة يدها تدخل اعماقي وقالت اراك هنا الساعة السادسة من مساء الغد وسأكون وحدي ... وذهبت تركتني مذهولا من جرأتها وجمالها وحرارتها .... اشتهيتها و تمنيتها ، وكان اليوم التالي (الخميس) طويلا جدا وكأنه الدهر واقتربت الساعة الخامسة فجهزت نفسي و كنت بالموقف الساعة الخامسة والنصف انتظر داخل سيارتي واقتربت الساعة من السادسة واذا بها تشرق ومعها فتاة تقاربها عمرا او تزيد عنها بسنة او سنتين ... فخرجت من السيارة لتراني .... وحضرت هي وصديقتها ودخلتا السيارة وطلبت ان نذهب الى أي مكان او ان نعود الى منزل صديقتها (طالبة باحدى الجامعات – اهلها خارج ******) واصرت صديقتها ان نذهب لمنزلهم ولكن بعد الثامنة ليكون الوقت ليلا ... فذهبنا الى احد المطاعم وتناولنا وجبة سريعة .... وعدنا الى منزل صديقتها (هدى) كانت شقة واسعة ذات اثاث رفيع المستوى ... وجلسنا نتحدث بالدراسة والمواضيع العادية واقتربت لجانبي ميادة تتحسس يدي وكنت خائفا من ان اخدش نعومتها بيداي وتحول الموضوع الى الجنس وكيف تستطيع ان تعيش بدون انثى .... الى ان بدأت ميادة تقبلني وتجلس بحضني خلال قيام هدى بعمل القهوة واعتقد انهما متفقتان على ذلك ... ودخلت هدى وانا اتحسس صدر ميادة الفتي الصلب واقبلهما وامتص حلمتها لعلها تكبر قليلا ولكن لم اكن انوي ان المس كسها لصغر سنها وخوفا عليها ... وجلست هدى واضعة القهوة على الطاولة وبدأت تفتح قميصها تتلمس صدرها والاخرى تعبث بكسها من فوق ملابسها .. ثم بدأت ميادة بشلح قميصها وبنطالها ... يا له من جسم بديع طري وكس صغير حوله قليل من الشعر الناعم الاشقر الذي ... وطيزها الممتلئة الناصعة البياض ذات الخرم الصغير ... اعتقد ان احدا لم يلمس هذا الجسد الرائع ابدا ... وجلست بحضني تحاول فك ازرار قميصي وبنطالي الا انني منعتها من لمس بنطالي خوفا عليها وبدأت اداعب صدرها وطيزها وكل جسدها واصبحت تصرخ من اللذة والمتعة وبدأ كسها يخرج ما لذ من عسل فحملتها واجلستها على كتفي وكسها قريبا من لساني الحسه وامتصه وهي تصرخ وتتأوه لذة ومتعة فقامت هدى باخراج زبي من سجنه واخذت تمصه كأنه صدر امها وتتلذذ بالمص والعض الخفيف ثم قامت وجلست بحضنى تداعب كسها بزبي وانا اكل كس ميادة واخرج شفراته امتصها .... وتارة اضع لساني داخل كسها او صرتها وهي تتلوى تشد شعري وتضغط رأسي على كسها .... ثم انزلت ميادة وقلبتها على صدرها اداعب طيزها بعضاتي ولمساتي وهي تداعب كس هدى التي شلحت كل ملابسها ... انهما حوريتان بكامل صفاتهما وبدأت ابدلهما حتى اقتربت شهوتي فشلحت بنطالي وطلبت مني هدى ان انيكها بطيزها ... وترددت بالبداية خوفا عليهما الا ان هدى كانت متمرسة فجلست على زبي تحك طيزها به وتحاول ادخاله بطيزها ... كان خرم طيزها ضيقا جدا فبدأت ادخل اصبعي بخرم طيزها واحركه حتى بدأت طيزها تتقبل الضيوف وتتوسع لاستقبال زبي وبدأت ادخله بالتدريج حتى دخل الرأس زبي بطيزها وهي تتلوى وتتأوه لذة مستمتعة بدخوله وتطلب المزيد وبدأت تضغط عليه وانا امرره ذهابا وايابا حتى دخل بكامله وكانت ميادة ترجوني ان اضعه بطيزها وكسها ... وتداعب صدر هدى وتعضه ثم تقترب مني اقبل شفتاها وامتصهما وحلمات صدرها الرائع ولحس كل جزء بجسدها ... وبدأت اشعر بالمتعة واحرك زبي بطيز هدى بسرعة وعندما اقتربت من القذف اخرجته ليضع كل ما بها على طيز هدى وصدر ميادة وبدأت الاثنتين بلحس حليبي وشربه وتدليك جسدهما به ... ثم اخذنا قسطا من الراحة لشرب شيء بارد ونحن عراة بالكامل ثم بدأت مرحلة اخرى من النيك حيث اقتربت مني ميادة تداعب زبري المنهك وتحركه وتمصه وتداعبه بصدرها الصغير الفتي حتى افاق من غفوته وطلبت ان اخله بطيزها ... لايمكن ان يدخل انه خرم طيزها صغير جدا وحاولت مرات ومرات وانا بدأت ادلك فتحة طيزها وامرر اصبعي بها وكانت ضيقة جدا ولم استطيع ادخال زبري بخرم طيزها الصغير الا انني امتعتها باصبعي وكانت تأن وتتأوه وهدى تمتص زبري وتطلب ادخاله بكسها .... ولعلمي انها لا زالت بكر رفضت ادخاله بكسها وداعبته به على الشفرات ثم طلبت منها الجلوس على الطاولة لاعض كسها وامتصه وميادة تحت الطاولة تمص زبري تارة واخرى تحاول ادخاله بطيزها وبقينا على هذا النحو حتى الصباح .... واخذنا حماما جماعيا وذهب كل منا الى طريقه على ان نلتقي كل خميس

تجربة حياة

كنت ذاهب الي مصلحه الشهر العقاري باحد محافظات مصر . وعند دخولي فوجئت بالزحام الشديد وفوجئت بصوت يصرخ بالموظفين وبالمواطنين من احد غرف المصلحه . وسالت الساعي عن طلبي قال لازم تنتظر هنا لما توقع علي طلبك الست المديره . كانت بطاقتي الشخصيه علي عنوان بمحافظه اخري وكنت اخاف لحسن يقولوا لي روح اعمل توكيلك هناك . انتظرت طويلا بالصف وكل فتره اصاب بحاله احباط لان اكتر المواطنين لا يحصلون علي توقيع الست زهره المديره .
اخيرا وصلت الي باب الست زهره المديره وكان صوتها مثل الرجال وهي تصرخ بغل وعصبيه وماعندهاش كبير . واخيرا وصلت وانا ارتعد من نظراتها وقولها ايوه ياستاز عاوز ايه قلتلها توكيل عام مسكت البطاقه الشخصيه ونادت علي الساعي انا مش قلتلك الناس اللي من اماكن تانيه يروحوا اماكنهم ومناطقهم اناحاخصم من مرتبك يومين . قلت بنفسي يبقي خلاص مافيش معامله اليوم ح تخلص . بس قلت احاول معها .
وابتدات بصوت واطي اقول لها مدام شخطت فيا وقالت فيه ايه ياستاز انا كلامي واضح . كلمتها بابتسامه ورعشه وقلت لها ممكن حضرتك تسمعيلي . قالت عاوز ايه قلتلها انا اعيش خارج مصر ولا اعرف النظام وكمان انا فاضلي اسبوع واسافر وماعندي وقت علشان اروح البلد التانيه . وانا بتمني ان حضرتك توافقي وحضرتك الخير والبركه وكلمتين حلوين واخيرا احسست ببصيص من الامل وفوجئت بابتسامه رقيقيه تطلع من الغول اللي جالس امامي .
هي امراه فيها لمسات الجمال وفيها شويه هرمونات زكوره تساعدها علي اداء وظيفتها ومسؤلياتها .
قالت لي اقعد يا استاز وقول طلبك وامر قلتها لا امر الا من عند **** قالت ونعمه ب**** . جلست وفوجئت انها تطلب لي زجاجه مياه غازيه حتي ارتوي بيوم حار من ايام الصيف .
كانت مدام زهره انسانه تتميز بالحزم والشده وكانت متزوجه من الاستاذ فتحي مدرس الرياضيات . كل منهم علي النقيض . عندهم ولد حيله اسمه تامر . كانت مدام زهره تغلب عليها هرمونات الزكوره وكانت تامر وتنهي حتي بالبيت . وكانت تعيش بغرفه لواحدها بالبيت وممنوع علي زوجه تجاوز الحدود هذا الوضع منذ اكثر من سبع سنوات ح تقولولي طيب وانت عرفت ازاي ح اقلكم في تسلسل القصه .
جلست علي المقعد الخشبي بجانب الاستاذه زهره وانا استعجب كيف وصل الحال لانثي مثلها ان تتقمص دور الرجال بهذا الموقع الحساس . كانت بالنسبه لي شخصيه تصتحق الدراسه والتفكير فهو بالنسبه لي نوع جديد من النساء.
فكرت باحاسيسها وقلت هل هذه المراه عندها احاسيس وقلب يحب ويعشق ويشتهي فطبيعتها ابعد ماتكون عن الرقه والرومانسيه والانوثه والشهوه .
جلست وحاولت اكون لطيف معاه وقد ارسلت معاملتي مع الساعي لتخليصها وكنت لا اصدق عيني . ابتدات اتكلم وانا خائف وقلت لها ربنا يكون بعونك يا استاذه شغلانه صعبه جدا ومسؤليه . قالت لي هو انت فاكر الناس هنا زي عندكم . هنا لو مافتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا استاز احمد.
كلمه مني وكلمه منها ابتدا الحديث يزيد واحسست ان الوقت يمر بسرعه واحسست ان المدام ابتدات تميل الي احاديثي .المهم خلصت لي التوكيل وهي بتعطيه لي وقالت لي طبعا ح تمشي ومحدش ح يشوف وشك لان معاملتك خلصت قلت لها ازاي يامدام وادي تلفوني واي خدمات من اورا وهنا فتحت درج مكتبها واعطتني الكارت بتاعها وكتبت عليه تلفونها الخاص المحمول . وتوعدت معها علي ان اكلمها قبل السفر.
مر يومين وفي مساء تالت يوم رن جرس التلفون وكان رقم غريب . وكان علي الخط انثي رقيقيه وهي تقول مساء الخير استاز احمد . لم اتمالك نفسي وانا اسمع الصوت فهو فيه نبره اعرفها وهي تقول خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني . قلتلها معقوله يا استازه زهره وهل يخفي القمر. ضحكت وقالت لي انت باين عليك بكاش كبير . قلتلها احنا خدامين السياده يامدام ومانقدر نبكش علي واحده بشخصيه ومركز حضرتك .ضحكت وقال خلاص خلاص انا زعلانه انت خلاص ح تسافر من غير مانشوفك ونودعك . قلت لها لا ابدا يامدام انا تحت امرك . المهم كنا نتكلم عن الزواج وليه انا مش متزوج للان وقالت لي طبعا واحد زيك عايش مع جميلات اوربا مش ح يفكر بالزواج وابتدات تنغشني وتحاول معرفه اسراري الشخصيه وهي تضحك . ابتدات احس انها محتاجه شئ وناقصها شئ ربما تجده معي.
كان اليوم التالي بعد التلفون اجازه عامه بمناسبه عيد الثوره . قلتلها ايه رايك يامدام بكره اعزمك عزومه ماحصلتش . قالت لحسن اخد علي كده . قلتلها يكون لي الشرف وكلمتين حلوين فيها وبشخصيتها وافقت علي ان تكون اكله كباب بالمطعم المشهور ماصدقتش . باليوم التالي اخدت سياره اخي وقابلتها بالشارع الرئيسي واخدتها الي كازينو واخدنا نتبادل الحديث عن المشكلات العامه وليه انا ماتزوجتش .
المهم انا بطرقتي نخبشت او بحثت جواها لقيتها انثي رقيقيه ناقصها كتير بحياتها . واخدت تحكي لي عن الفتور بحياتها الزوجيه وكيفيه انها لا تتعامل كتير ولا تتكلم كتير مع زوجها . وانها معه فقدت انوثتها وحياتها كزوجه وانها فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد. المهم اليوم ده كانت تلبس طقم جميل وظهرت فيها اشياء جميله وانوثه لم اراها وهي بعملها فجسمها مليان شويه صدرها صغير نسبيا وسمراء وعيونها سمر وحطه تحتهم خط علشان تظهر شئ انا فقط اللي اكتشفته بخبرتي وهي ان بداخلها بركان عواطف وغضب وصبر وحزن وشئ من الرومانسيه كلشئ مدفون بداخلها . المهم حسيت انها نفسها ح يشعر بيها وباحاسيسها
المهم انا ابتدات اكون معها فعلا بكاش والبكاش هو الرجل اللي يقول كلام جميل ويلف ويدور بكلامه المعسول حتي يصل لهدفه .
حسيت ان مدام زهره تجربه لازم اخوضها وهو عالم اكتشاف احاسيس المراه اللي تتشبه بالرجال وهي الان انثي هاديه المشاعر بتحاول ان تظهر شئ من انوثتها .
قالتلي تعرف يا استاز احمد انت اول رجل اخرج معه غير زوجي . سالتها وليه انا قالت علشان انت عايش بره واكيد مش ح تفهمني غلط قلتلها انا اكتر واحد فهمك . قالت ازاي قلتلها زي اغنيه عبد الوهاب انتي ماتعرفيش اني اقدر اقرا كل افكارك ومن عنيكي اقدر اقلك كل اسرارك ضحكت ضحكه عاليه لدرجه ان الناس اللي حولينا انتبهوا لضحكتها العاليه.
المهم قالت لي ايه انت ح تاكل عليا اكله الكباب قلتلها لا بس انا عندي فكره احسن قالت ايه قلتلها تعالي نروح الاسماعيليه وهناك اعرف واحد بيعمل سمك خطير . قالت اسماعيليه ايه الساعه الان العاشره صباحا ولازم تعرف اني زوجه وام . قلتلها الساعه الثالته ح تكوني ببيتك قالت اذا كان كده خلاص.المهم قالت طيب الاول قلي اللي بداخلي زي ما انت عرضت قلتلها بالسكه ح اقلك.
المهم اخدتها ومسكت طريق الاسماعيليه الصحراوي وانا طاير بالسياره وهي بجانبي احسيت ساعتها انها راحت بعالم تاني . المهم كان شعرها بيطير علي وجها وهنا قالت اقفل الشباك . المهم ابتدات اقول لها تعرفي انك رقيقيه وفيكي انوثه كبيره قالت يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك هناك قلتلها الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الاحاسيس وانا حاسس انك حساسه الوليه ماصدقتش الكلام وبصت وقالت تعرف اني اول مره اسمع الكلام ده . حسيت ساعتها اني ابتدات شئ .المهم قلت لها اللي بيفهمك يقلك كل شئ قالت زوجي لا . تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن زوجي بغرفه تانيه قلتلها معقوله ؟؟ فيه انثي متلك زوجها ممكن يبعد عنها قالت لي يابكاش قلتلها انا لا ابكش وح اثبتلك انك انثي قالت ازاي . قلتلها مش دلوقتي . المهم قلتلها ايه رايك ااجر شاليه ونتغدي فيه والرجل يجبلنا الاكل لحد عندنا . وافقت واجرت شاليه من رجل اعرفه وطلبت منه احضار السمك وزجاجات المياه الغازيه والعاديه . المهم جلسنا بالشاليه وانا ابتدات ازن علي راسها بالكلام الحلو والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد يلين العواطف الجافه ويحرك الاحاسيس النايمه . لسانك اسلحه هجومك مع الضحيه متل مدام زهره . حسستها بكل شئ بلحظه الاهتمام والحنان والحب والاهم انا رجعت ليها انوثتها المفقوده.
المهم جلست بقربها واخدت كل شويه المس ايدها لمسات سريعه حتي تتعود عليا . وكل شويه سرعه ايدي تقل وعندما حسيت انها استوعبت ايدي مسكت ايدها وقبلتها وهنا قالت استاز احمد ايه ده انت بتعمل ايه؟؟؟ قلتلها انا بعمل اللي انت شايفاه ؟؟ قالت لا انت فهمتني غلط قلتلها لا انا اكتر واحد بالدنيا فهمك . قالت فاهم ايه قلتلها فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه كل كبت ورغبه واشتياق واحساس واشتياق . قالت وايه كمان انا اول مره حد يعرف الي بداخلي قلتلها علشان الناس عميان لا يبصرون ولا يعرفون اللي بداخلك الناس مابيفهموش واولهم زوجك . كانت الشمس ابتدات تدخل بلكونه الشاليه . فقلت لها تعالي نخش جوه.
دخلنا جوه وهناك قلعت الجاكت اللي فوق البلوزه . كانت زراعاها كلهم انوثه وابتدا جسمها يعلن عن رغباته . احسست ان مدام زهره المديره شئ تاني وانثي تانيه .
المهم وقفت امام المرايه تصفف شعرها وتضع المكياج وقفت وراها وقلتلها ايه رايك لو تجيبي شعرك كده وتعملي كده ومكياجك يبقي كده قالت ايه ايه انت بتفهم بكل حاجه قلتلها معكانتي بس قاتلت طبعا عايش باوربا وواخد علي كده وضحكت.
المهم انتهزت الفرصه وحضنتها من الخلف وابتدا زوبري بالشد ويخبط بطيظها من الخلف من فوق البنطلون . شهقت وقالت احمد ايه ده . انا ما انتظرت ارد عليها قلت اطرق علي الحديد وهو سخن علشان يلين قبل مايبرد . لفتها وضمتها وحطيت شفايفي علي شفايفها وهي تدير وجها يمين وشمال حتي لا اقبلها بشفايفها واخيرك مسكت راسها وقبلتها قبله نار نار. وحضنتها وقلت لها انا معجب بيكي من اول يوم شفتك حسيت ان كلك اثاره قالت ازاي عرفت قلتلها من نظرات عنيكي قالت يافضحتي هي عيني فضحاني كده . قلتلها هي فضحاكي عندي انا بس .
المهم بوستها بوسه تانيه وحسيت انها بتدفع كسها تجاه زوبري وانا زودت العيار شويه واخدت امص شفايفها واحسس علي طيظها من الخلف وكانت بعالم تاني حسيت ان الوليه راحت من البوس . اخدتها علي السرير ونمت عليها واخدت اقبلها وانام بحضنها وهي بعالم تاني مش الست المديره كانت كانثي الاسد اللبؤه وهي تتمايل يمين ويسار لحد ما الاسد يهجم عليها ويريحها.
المهم حاولت اخراج بز لامصه وهي ترفض حطيت ايدي علي كسها من فوق البنطلون وهي تدفع كسها وتحك كسها بايدي . المهم حاولت ادخل ايدي في كسها من تحت البنطلون اخدت تقاوم . المهم اخدت انا بالمهاجمه والقبلات السخنه وكانت مقاومتها كل شويه تضعف . تمكنت من فتح زورار البنطلون العلوي والسحاب او السوته شويه شويه مارضتش تفتح . المهم شويه شويه حسيت ان صوابعي بتلمس شعر كسها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه . انا لا اسمع الكلام واخدت اعبث بكسها حتي وصلت لفتحته وهنا وجدته في حاله رهيبه سخن ولزج وكله حمم متل البركان الخامل من سنين وبداخله حمم وسوف تنفجر لو زاد الضغط بالداخل . المهم وضعت صباعي بكسها واخدت احركه يمين وشمال وهي لا تقاوم . اخدت بفتح السحاب او السوسته .وهنا ظهر كسها كبير ومليان والكيلوت الاحمر يعبر عن شعورها ورغباتهاغ الانثويه .
المهم حاولت انزل الكيلوت وهي تقاوم وتقول احمد احمد بسيحان وهيجان ولانا لا انصت ليها وبالاخير نزلت البنطلون فقلعته برغبتها . ووضعت راسي بين كسها من فوق الكيلوت واخد اعضه عضات جميله وخفيفه.
المهم شويه شويه المره استسلمت . نزلت الكيلوت وكان زوبري رهيب شادد وواقف ورهيب . كانت راس زوبري بقمه الهيجان . قلعت البنطلون والكيلوت وخلتها تمسكه هي شافت كده ارتعشت وحسيت انها خلاص مسكته وشدته بقوه حسيت بالالم من الشد حسيت ان المره عطشانه ونفسها ترتوي.
المهم رفعت رجلها علي كتفي وحطيت الراس علي كسها وعملت تدليك وهي تتاوه وترتعش وكل شويه خيوط بيضاء تنزل من كسها زاخيرا دفعت الراس لجوه وكان كسها نار نار وشهقت وقالت اخ اخ اه ا انت بتعمل ايه انت حكايتك ايه بالظبط انت بتعمل فيا ايه قلتها بعمل اللي انتي حاسه بيه . المره ضمتني عليها واخدتني بين فخدها وعصرتني بفخدها لدرجه اني حسيت بقوتها الكبير . لم اكن اتصور ان هذه المراه اللي قابلتها منذ ايام معدوده وهي تشخط وتعصب وهي الان تتاوه وتشهق وكلها انوثه رهيبه .
اخدت انيك فيها وهي ترتعش وتتاوه وتفرز حمم كسها وهنا اعلن زوبري وكسها عن نفسمها بوقت واحد وحسيت بلبني يملا كسها وهو يخرج من في منتهي السخونه وحسيت ان كسها بيمسك زوبري وينقر عليه ويمسكه بقوه وحسيت ان

نكت زوجة صاحبي مروه وابنتها سوسن

صديقي عمر يبلغ من السن 47 سنة متزوج من عشرين عام ولديه صبي وبنت في سن النضوج وكنت الاقرب لعمر بحكم الجيرة وبعده عن الاصدقاء حيث اني صديقه الوحيد رغم فارق السن الذي بيننا كان عمر يشكو دائما من علاقته الجنسية وع مروة حيث انه يمارس الجنس مرة واحدة في الشهر وبقدرة قادر وبات هاذا الموضوع يؤرقه رغم استعمال الفياغرا وكل الادوية الا انه لم يستفد شيئا وكان يقعد يشرح لي كيف مارس ولم يأتي ضهره وصراحة كان هذا الكلام يثيرني لحد الجنون ف
انا اعرف زوجته مروة جيدا انهافي الخامسة والثلاثين لكنها كما الصبايا واللعب مروة ذات طول فارع وبياض رباني وعيون خضراء وشعر كستنائي يربو الى ابطيها بطوله وذات طيز كبيرة رائعة كنت اعشق تلك الطيز وخصوصا بالفستان الابيض الذي لطالما رأيتها به ومن تحته ترى الكيلوت ذو الخط قد رسم رسما على طيزها اما القنابل التتي تتميز بها فهي خارقة وصدرها كبير بحيث يمكن ان يكون ملعب للاير ومرتع له اعشق هذه المراءة واتمنى مضاجعتها في اليوم التالي طلب مني عمر ان اوافيه المنزل لانه تعبان ومارح يقدر ينزل الشغل ومتضايق وحده حولت الاعتذار غضب وزعل فقلت له سأوافيك العصر بعد ذلك ذهبت الى الحمام حلقت وزبطت من تحت وكاني عريس ارتديت اجمل مالدي من ثياب ووضعت البارفان المفضل وانطلقت لبيت عمر بسيارتي وانا ادعو **** ان تفتح زوجته الباب ما ان طرقت الجرس حتى اطل ملاك اسمه مروةكانت تلبس قميص النوم الخمري ودون مكياج وكانها لاتعلم بقدومي ما ان راتني حتى قاربت ازرار القميص بخجل وطلبت مني الدخول دخلت واذ بعمر بالسرير ينادي فادي تعال شو خجلان البيت بيتك كنا نلتهم بعضنا بالنظرات الا ان انتزعني صوت عمر فدخلت اليه وقبلته وجلست بجواره وطلب من مروة ان تعد القهوة وجلسنا نتسامر بعد قليل جاءت مروة بالقهوة ولكن كانت تشع جمالا على جمال كانت قد ارتدت الجينز الضيق مما يظهر تضاريس الطيز لديها وبلوزةبلون البحر وثدييها متدليان منها وكانها لا تلبس ستيانة وقد صففت شعرها ووضعت القليل من المكياج على وجهها قدمت القهوة وجلست معنا وعمر لا يتوقف عن الحديث عني وعن مغامراتي الجنسية وعيناها وعيني لا يكادان يفارقان بعضهما احسست الشبق في عينيها يطل بحسرة ولكن كيف السبيل للمفاتحة بالموضوع حدثتني انها تريد شغالة تقوم بتعزيل البيت وما عم تلاقي وهنا جاءت الفرصة بأن البي الطلب ولكني سانتظر ان ينزل عمر الشغل اولا طلب عمر منها انا تاخذ مني رقمي لتذكرني حيث اني احكي وانسى فكان قلبي يرقص طربا وبالفعل وبعد يومين اتصلت بي مروة بححجة الشغالة فقلت لها ساستأذن عمر واحضرها اليكي فقالت لا داعي لذلك انت من اصحاب المنزل كلمت الشغالة ودليتا عالبيت وطلبت منا توافيني شي نص ساعة وسبقتها الى هناك علي افعل شيئا قبل مجيئها وما ان طرقت الباب حتى انهارت احلامي فقد فتحت الباب سوسن بنت عمر والتي كانت تبلغ الرابعة عشر من العمر وهي ترتدي التي شيرت الاحمر ونفور نهديها ظاهرين بشكل قاتل كانت نسخة عن امها الا انها سمراء لكن ذات الطول وذات العينين يعتقد لمن يراها انها اكبر من ذلك بكثير دخلت وجلست بالصالة الا انا اطل الملاك مروة بالروب الابيض الذي احب واموت فيه ودعتنا سوسن بانها على موعد مع صديقتها وجلسنا انا ومروة سالتني مروة عن الشغالة فقلت انها بالطريق الى هن ذهبت مروة لتحضر القهوة فتبعتها والتصقت بها بحجة النظر الى القهوة فابتسمت اقتربت اكثر لم ارى اي ممانعة فصارحتها باني احبها واشفق عليها من عمر الذي حدثني بكل شيْواني هنا لاعوضها فالتفتت الي ورمت بنفسها في احضاني تبكي من زوجها قبلتها ومسحت دموعها واخذته الى غرفة النوم فطلبت ان اؤؤجل موعد الشغالة للغد وبالفعل اتصلت والغيت الموعد فانا في شوق ونار لجسم الحبيبة مروة استلقيت بجانب مروة ادلك لها صدرها واقبل شفاهها وادلك ايري فوق الثياب في كسها فكانت تأن وكانها لم تنتك منذ سنين كانت تعض شفاهي وتلتصق بي اكثر واكثر شرعت انزع ثيابها بعد ان رفعت الثوب البيض عنها لارى ستيان اسود لم يعد قادر على ضب كل هاذا الصدر وكيلوت ذو خط صغير لايكاد يستر شفار كس مروة ما ان نزعته حتى رايت كسا رائعا غارقا بالمياه كانت شعرة مروة كثيفة رائعة مهذبة محلوقة على شكل مثلث مثير اما صدرها وبعد التحرير كان اجمل من جبال الطبيعة كلها ابيض مكور بحلمة وردية تقف بشموخ خلعت قميصي وبنطالي ونزعت الكيلوت وكاني ايري واقف لحد الجنون ما ان راته حتى جنت فاير عمر صغير وعديم النفع انقضت على ايري وعالجته بفمها وفي ذات الوقت كنت الحس كسا الذي يشرشر مثل نبع لا ينضب كانت تضعه في فمها باحكام وكانه قد يهرب منها الى ان انلته بفمها فشربته كله ولم تدع قطرة تذهب هباءا وعدت لالتهم صدرها لانه مالبث ان قام فطلبت منها ان تضع يديها خلف راسها لكي استلذ بابطيها لاني اعشق ابط النساء كان ابطيها ككسها غزيرا الشعر مما يثير اللعب والجنون وضعت لساني وشرعت الحس بهما وهي تدلك قضيبي لاضعه في كسها امسكته واخلته بقوة وصرخت ااه وكانما مزق احشائها شرعت ادخله واخرجه وما زال فمي يمزق ابطيها وصدرها وكانت قد انزلت اربع مرات فقلبتها كي اضاجعها من طيزها فخافت ورفضت حيث ان عمر لم يفعلها ولا مرة لكني لم استجب قلبتها واخذت على ايري من ماء كسها وادخلته بقوة فصرخت من شدة الالم ولكنها كانت بقمة اللذة وطلبت ان ادخله اكتر برغم الدموع التي كانت بعينيها وقالت انها احبته وستتحمله واذ من طرف الباب وانا انيك مروة المح سوسن تنظر بانبهارو تنمحن لكني لم اظهر لها اني رايتها وبقيت ادخل قضيبي بطيزا وافرك صدره وابعد سوسن عن تفكيري في الوقت الحاضر وروة تبكي وتطلب اكثر من شدة المحن الى ان شعرت اني ساقذف فاحببت ان اقذف تحت ابطها المشعر وضعته تحت ابطها وشرعت ادخله واطالعه كان متل الكس والشعر بحك فيه بجنو الى ان قذفته تحت ابطها وعلى صدرها وفهما فاغرقتها بالني ثم قمنا استحمينا وجلسنا نحتسي القهوة فقرع الباب اذ بسوسن دخلت وجلست وكانت تنظر لي نظرات شيطانية استاذنت بحجة روح شوف ليش ما اجت الشغالة ودسيت كرتي بايد سوسن وانا خارج وكنت على نار لانيك سوسن بعد ان نكت مروة

زوجت ابى

كنت فى حوالى الـ18 من عمرى وتزوج ابى من اخرى عمر ها 28 سنة كانت جميلة جدااااااا فوق الوصف وكنت دائما انظر اليها نظرات المشتاق لممارسة الجنس وكنت دائما انظر اليها بدون ان ترانى وارقبها جيدا وهى تجلس على الكرسى مربعة الارجل فى يوم من الايام كان الموبايل الخاص بى بايظ فذهب لكى اصلحة لكنة استغرق 5 ايام وكان عندى عمل فطلبت منها ان استعير الموبايل الخاص بها بدون تردد منها وافت وعندا مدتت يدى كى اخد الموبايل مسكت صدرها فنظرت ليكى وقالت لو تكررت مثل هذة الحركة فسوف اقول لابيك ذهبت اللى العمل ولكنى تاخرت عن معاد العمل فعوت الى المنزل ودخلت ابى حينها كان فى العمل مهتم بجمع الامول ولاشئ غير هذا دخلت دون ان اكلمها ودخلت اللى غرفتى وجلست على الكمبيوتر الخاص بى سمعت خطوات قرب باب غرفتى لقد اتت هناء وهذا اسم مرات ابى وقال لى تعالى انا عيزاك ذهب خلفها ودخلت غرفت نومها وقالت حين انادى عليك ادخل اللى الغرفة غبت مايقارب ال5 دقائق ثم نادت عليا دخلت لاجدها تقف امام المراءة تحوال فتح سوستة العباءة التى كانت تلبسها وقالت لى افتحها لى قلت فى نفسى هل اخذ خطوتى الاول فى ملماسة جسدها الرهيب وعندما مدتت يدى وفتحت العباءة تحسست ظهرها انتظرت ردة فعلها لم تقول اى شئ ولم تقاوم مثل المرة الاولى قلت لها انا اسف على ما حصل منذ قليل وقالت لا عليك واثناء الحديث وجدها اصبحت عارية تماما وقالت لى تعالى انا عيزاك تعملى مساج نامت على بطنها وبدون اى تردد خلعت كل ملابسى وناديت عليها وقالت لى انا عارفة انك نفسك فى جسمى من زمان وانا قد*** اعمل اللى انت عيزو فيا انا تحت امر نمت على ظهرها واخذت اقبل اذنها بنهم ثم شفتيها اللى ان نزل اللى صدرها النافر يتوسطة حلمة وردية اللون ورائحتها من الياسمين ثم نمت على ظهرى وبدأت فى تقبيلى فى شفتيى وانا اجريها ثم بدون اى مقدمات نزل اللى ما بين فخدى واخذت تقبل زبرى بكل هدوء وهذا ما ذاد من هياجى اكثر واكثر وانا ارفع نفسى الى اعل كى ادخل زبرى كلو فى فمها الساخن من ***** واخذت تلاعب بيضانى المتصلببة مثل الحجر ثم اخذت الحس لها كسها حتى صارت تسيل منها سوائل لزجة لم ارها مثلها فى حياتى ولم اتذوق مثلها فى حياتى وهى فى قم هيجانها وهمست بكلمات كدت لا اسمعها نيكنى فى كسى وطفى نار ابوك مش مكفينى انا عيزاك نتكنى اثناء هذة اللحظات وجتها فوقى وتمسك بذبرى وتدخلة بكسها الذى لايوجد ولا شعرة واحدة بة احسست بشعور لما احس بة من قبل ومع سماع كلمتها قذفت بدخلها مرتين وجائت رعتشتها مرتين ايضنا ظللنا على هذا الحال اكثر من رع ساعة وبعد ما قذفت بدخلها حوالى 5 مرات قامت وهى فى طريها اللى الحمام قالت مش عايز حاجة منى تانى عد تردد قليل قلتلها فى طلب س ممكن يكون صعب شوية فى اولو قليتلى قول قلتلها انا عايز انيكك من ظيزك قلتلى بس انا عمرى ما جرت النيك من الطيز ابدا قولتلها بس لما تجربى هتحسى بمعتة كبيرة اوى اوى اوى وحينها اخذت وضع الكلبة وجت صعوبة فى دخولة اللى ظيزها فذهب وجلبت الجيل الخاص بى ودهنت بة ذبى وظيزها بالجيل حتى استطيع ادخل زبرى بطيزها وحين ادخلت رأس زبرى اللى شرجها وهى تتاوة من الالم واللذة معا وحينها اتيت ظهرى اربع مرات فى احشائها واتت هى رعشتها 3 مرات ووعدنا بعضنا البعض ان نمارس الجنس طوال الليل والنهار بون علم احد منتدى عطعوط قصص نار ........ بانى لم اتخيل حرف واحد من كلامى هذا وهذة كنت اول مرة امارس فيها الجنس

أمـرأه سـورية تحكٌـى قصتـها بنفسهـا( بعد زواجها مرتينٌ)

انا امرأة جميلة تزوجت مرتين ولم اوفق وتطلقت .. ابلغ من العمر 34 سنة طويلة نوعا ماء حيث يبلغ طولي 165 ووزني 85 اغلبة في طيزي ذات الحجم الكبير جدا والممتلئة والمرهلة .. نتيجة الشحوم الكثيرة التي فيها بلأضافة الى صدري الكبير ايضا .. بينما كنت املك خصر جميل ونحيف نوع ما فكان جسمي تعشقة كل امراءة ورجل لكونة جسم جنسي بكل ماتحملة الكلمة وكنت اعاني منة بكثرة وخصوصا طيزي الكبيرة فدائما كنت لأاستطيع لبس الكيلوتات بسب انحشارها داخل طيزي بكاملها مما يجعلها تبدو واضحة لكل من ينظر الى طيزي وانا اسير .. احكي لكم احدى معاناتي والمشاكل التي سببها لى كبر حجم طيزي وانحشار الكيلوتات التي كنت ارتديها داخلة :

ففي احدى المرات وبينما كنت اسير بمفردي وأنا عائدة الى منزلي بعد ان اشتريت بعض حاجيات البيت من السوق لمحت احد الأشخاص يتبعني منذ وقت طويل في السوق وأخذ يسير خلفي من مكان لأخر ، في البداية اعتقدت انة فقط اعجب بطيزي ويريد ان ينظر الية فقط وانا امشي بينما طيزي يتمايل ويحتك ببعضة وتوقعت انة يريد ان يحفظ شكلة حتى اذا عاد الى سكنة بألتأكيد سوف يمارس العادة السرية على منظر طيزي وهو يتمايل يمنة ويسرى ، ولكن انتابني الخوف والهلع عندما استمر هذا الشخص يلأحقني من مكان لأخر حتى وصلنا الى شارع صغير وهو نأفذ يؤدي الى الشقة التي اسكن بها ، وبدأت انا اسرع في خطواتي عندما رأيت الشارع ويكاد يكون خالي من المارة ماعدا انا وهو ، وعندما لأحظ انني اسرعت في خطواتي لحق بي ثم اوقفني واخرج من جيبة سكين واقسم بللة انة سيقطع بها لحمي لو قاومت او صرخت ...
تمالكت انا نفسي وتوقفت بجانب جدار صغير وهو واقف امامي وشاهر سكينة في وجهي ..
ماذا تريد مني ..؟ هل تريد مال خذة واتركني ..
قال انني لأاريد مال .. انما تهيجت على طيزك وانتي تسيرين امامي وانا انظر االيها وهي تتمايل امامي وتتراقص مما تسبب في هيجاني وقد انزلت مرتين فقط من منظر طيزك وانتي تسيرين امامي !!
وماذا تريد مني الأن .. اتركني وشأني .
ثم قال : اسمعي مني ماسأقولة لك .. اريدك ان تعطي وجهك للجدار وترفعي يديك علية لمدة ربع ساعة فقط لكي اتمعن في النظر الى طيزك ومؤخرتك المجنونة ولن اذيك او المسك فقط سوف اقوم بالتجليخ على منظر طيزك بعد ان ترفعين ملأبسك .. ماذا والا ستنزف الدماء منك في حالة عدم موافقتك ..
توقفت انا قليل وطلبت منة ان لأيؤذيني بسكينة فوعدني بذلك ..
ثم وقفت الى جانب الجار دون ان اعطي الجدار وجهي وطلبت منة ان يستعجل في عملة دون ان يلمسني وبدون ان ارفع تنورتي !! الأ انة رفض وطلب مني ان اعطي وجهي للجدار وارفع تنورتي لكي يرا كيلوتي ويستمني علية .
وافقت وانا مظطرة على ذلك حيث وقفت على الجدار ورفعت تنورتي الى نصف فخاذي ولكنة هاج وتعصب ثم صرخ فيني وطلب مني ان ارفع التنورة الى منتصف ظهري .
ثم رفعتها وانا مرغمة وعندما بدات طيزي لة وراءها وكنت ارتدي كيلوت اسود صغير جدا وظيق الى ابعد الحدود حيث انك لأتستطيع ان تراه بسبب انحسارة بين فلقتي طيزي فكان طيزي يظهر اكثر من ربعة العلوي بسبب عدم تمكن الميلوت من تغطيت طيزي كاملة لصغرة وظيقة ، اما فلقتي طيزي من الأسفل فكان يظهر اكثر من نصفها بسبب انحسار الكيلوت داخل طيزي ، وقفت امامة وانا اعطي وجهي للجدار وهو يقف خلفي وعندما شاهد منظر طيزي على الطبيعة لم يتمالك نفسة فسقط على ركبتية ووجههة اصبح مقابل طيزي فخفت منة .. وقلت لة انك وعدتني بأن لن تلمسني قال لأتخافي لن المسك انما اردت ان اشاهد طيزك عن قريب واتمعن في كل منحنياتة وادق تفاصيلة ، ثم اخرج ذكرة من فتحت البنطلون ولم انظر الية ولكني عرفت من صوت اللعاب الذي اخذة من فمة وبداء يدعك قضيبة بيدة ويفركة وهويقترب من طيزي ليشمها ويتمتم بكلمات لم تكن واضحة لى
بداء انفة يقترب من الخط الفاصل بين فلقتي وقال انا وعدتك بأن لأالمسك واريد منك ان تبعدي طرف الكيلوت بيدك انتي لكي اشاهد فتحت طيزك ، رفضت في البداية الأ انة هددني بأنة سيفعل ذلك هو اذا لم افعل انا .. وافقت بأمتعاض الأ انني لم استط ان ازيح طرف الكيلوت الى احدى الجهات بسبب صغرة وضيقة فاظطريت الى ان انزل الكيلوت حتى نصف فخوذي ثم قلت لة هكذا يكفي فرفض وطلب مني ان افتح فلقتي طيزي حتى النهاية لكي يشاهد فتحت طيزي ففتحت لة قليل وطلب زيادة ففتحت لة ايضا عندما بدأت تضهر لة فتحت طيزي الواسعة والبنية اللون وكأن وجههة لأيبعد عنها سوى سنتيمترات فطلب مني ان افتحها ايضا وعندما ضهرت لة فتحت طيزي بكل تفاصيلها التي ذكرتها وراى انها واسعة وقد تأكد وقتها انني قد سبق لي ان اتنكت في طيزي وذلك بسبب اتساع الفتحة ، هجم على طيزي في ثانية او اقل واذا بة يدخل انفة الى اعماق فتحة طيزي ويشتم راحتها بعد ان باعد بين فلقتي طيزي حتى النهاية واخذ يشم ويلعق طيزي من الأسفل الى الأعلى وبلعكس واذا وصل الى الفتحة ادخل انفة ولسانة داخلها . ثم طلب مني ان اقوم بأخراج الغازات من فتحة طيزي او الهواء فرفضت ذلك الأ انة قام بالظغط على بطني بقوتة حتى انني فعلت ذلك رغم ارادتي واخذ هويشتم الهواء او الغازات التي خرجت من طيزي وهو متلذذ براحتها الى ابعد الحدود . استمر يلعق ويمصمص ويعض ويعربد في فتحة طيزي بكل قوة ثم بداء ادخال اصابعة الواحد تلو الأخر حتى انني استطعت ان اعرف عدد الأصابع التي ادخلها في طيزي وهي اربعة اصابع وعندما اتسعت فتحة طيزي اخذ يبصك بلعابة داخلها ثم نهض بسرعة ووضع ذكرة بين شطوتي طيزي واخذ يفرش لي تفريش عنيف نوعا ما ولم يستمر طويل حيث ان ذكرة سرعان ما ابتلعتة فتحة طيزي الواسعة ولم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق .. اعماق طيزي .. توقفت قليل ولم يتحرك هو .. وفي اقل من ثانية بداء يهيج وينيكني نيك عنيف قاسي بكل المقاييس . فقد كان يريد ان ينتقم مني او يؤلمني بمعنى صحيح اخذ ينيك وينيك طيزي التي اصبحت واسعة جدا .. ثم اخرج ذكرة بسرعة وجثى على ركبتية ووجهة امام طيزي وبداء في ادخال كامل يدة في طيزي وعندما ادخل جميع اصابعة بدأت اشعر بلألم واصرخ وهو يحاول ادخال ماتبقى من يدة وكفة ،، ثم يخرجها من طيزي ويلحس كل ماعلق بها من فضلأت ويشتم رائحتها بكل عنف . ادركت وقتها انة انسان شاذ وذلك عندما بداء ادخال يدة كاملة في طيزي ثم يخرجها ويظعها امام انفي ويطلب مني ان اشمها ثم يضعها في فمي لأمصها والحس ماعلق بها من فضلأت .
نهض على قدمية من جديد وغرس ذكرة بكاملة داخل طيزي مرة اخرى ثم توقف عن الحركة وقد اصابني شعور وقتها بأنة طعنني بسكين داخل طيزي ، اتسعة الفتحة نتيجة ضربتة الأولى القوية وبدأت اشعر برغبتي في ابتلأعة اكثر واكثر .. وبحركة بهلوانية استفدتها من خبرتي الطويلة في النيك الصحراوي استطعت ان ابتلع كامل ذكرة حتى ان احدى بيضاتة دخلت في فتحت طيزي وانحشرت مع ذكرة فأدرة طيزي للجهة المعاكسة وبحركة سريعة استطعت ان التقط الأخرى مما جعلة يفقد صوابة ويمسكني بشعري بكل قوتة مع ظغطة بكامل جسمة على ظهري وجسمي على الحائط .. ثم بداء ينيكني بعنف ظاغطا بمعصمة ويدة اليسرى حول رقبتي ويشدني الية بعنف ثم بيدة الأخرى مدخلأ كامل يدة في فمي الواسع وبداء يلعب باصابعة داخل فمي .. يعربد بلساني .. واسناني .. محاول ادخال ثلأثة اصابع داخل بلعومي وعندما راني اسحب يدة اخرجها بسرعة من فمي فبدات استفرغ من هول مافعل في فمي وبداء هو يلتحسني من كل مكان فكان يلحس كامل ظهري ويبصق علية ثم يلعقة .. ويعظني بأسنانة .. ثم يصعد الى رقبتي واذنأي ويلعقهم ويعظعظهم .. ثم ينزل الى باطي ويلعقة بعد ان يخرج كامل لسانة الكبير جدا .. ويتلذذ بكثرة اذاكان بة شعر او رائحة اباطي كريهة فكان يلعقها ويمتصها حتى تبدو حمراء من تحجر الدم بها .. لم استطيع مقاومة كل هذا العذاب فنتيجة لخبرتي الطويلة في النيك استطعت معرفة ان هذا الشخص الشاذ لأ يوجد بسهولة فهو عملة نأدرة فقررت ان اخذة معي لشقتي او اذهب معة الى بيتة المهم ان اروي ظمائي الجنسي .. اخرجت ذكرة الكبير من اعماق طيزي بعد ان امسكتة بكامل يدي ساحبتة من طيزي وطلبت منة ان نذهب الى شقتة وافق مباشرة وارتدى كل منا ملابسة وذهبنا الى شقتة وفي الطريق ونحن نسير وبعجلة .. كان يستغل كل فرصة تسمح لة ويتأكد ان لأاحد يراة فيقوم بادخال كامل اصبعة في طيزي وبعنف من فوق ملأبسي حيث يحشر اصبعة مابين الكيلوت وفلقة طيزي حيث يصبح اصبعة مقابل فتحة طيزي لأيفصل بينها واصبعة سوى قماش تنورتي الظيقة فيندفع القماش واصبعة داخل طيزي ثم يبداء في تحريكة وبشكل دائري محاول تنظيف جدار فتحة طيزي من الداخل ثم يخرج اصبعة وبقوة من طيزي ويبداء يشمة ويلعقة .. حتى وصلنا الى شقتة وبينما هو يفتح الباب ويدفعني بكل قوة الى الأرض فوقعت على صدري ووجهي الى الأرض وطيزي وفخذي مرتفعة قليل ثم هجم علي ولم يترك لنا قرصة الدخول الى غرفت النوم او المجلس .. بداء يقطع تنورتي بكل قوتة ويشد ملأبسي بقوة وينزع هذا ويقطع هذا حتى اصبحت عارية تمام الى من كيلوتي الصغير جدا والذي لأ تستطيع ان تراة وذلك لأنحشارة بين فخوذي وفلقتي طيزي .. كل ذلك وانا مازلت على بطني وهو يجلس على ظهري ثم قام من فوقي وبداء ينزل واتجهة براسة الى قخوذي من الأسفل وبداء يلعقهم بشكل تصاعدي الى الأعلى وبقوة ظاغطا بكفية عليهم محاول رفعهم الى الأعلى حتى يصل الى طيزي فيترك فخوذي ويمسك كل فلقة منهم بيد ويبداء رجهم والمباعدة بينهم ثم يقوم بشم طيزي ولحسة ثم يلعقة وبقوة فاذا هو بأنفة .. نعم انفة استطيع ان اميزة فهو داخل فتحت طيزي يشتمها من الداخل ثم اخرجها وبداء يدخل لسانة ويلعق مصاريني من الداخل ثم اخرجة وجثى بصدرة وجسمة كلة فوقي وانا ملتصقة ببطني ووجهي الى الأرض فبداء يركبني ركوب ويساوي جسمة فوقي .. ثم لف رقبتي الى جنب والصق وجهة فوق خدي واذني وبداء يلعق خدودي نازل الى فمي محاول اخراج لساني بقوة ، ولما رأيتهة مصر على مص لساني اظطريت وانا مرغمة على اخراجة لة ولم ابداء بفتح فمي واخراج مقدمة لساني حتى وجدتة هجم علية واخراجة كامل من فمي ثم بداء يبتلعة ابتلأع ويرظعة بعنف وفي اثناء حركتنا العنيفة هذة ونتيجة لأنة المني في لساني بمصة وعظة تحركت بقوة رافعة جسمي وطيزي الى الأعلى محاولة اطلأق لساني من فمة ألأ انة ومع رفعي لطيزي وبقوة لم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق طيزي .. عندها اطلق لساني من فمة عندما سمعني شهقت .. واستطعت ان اقبض على ذكرة بعظلة فتحة طيزي والتي كانت قوية نوع ماء نتيجة لتعرضها للنيك بأستمرار ، كما انني استطعت ان امنعة عن الحركة نتيجة لتمكني من ذكرة واحكامي السيطرة علية وهو يغوص بكاملة داخل طيزي .. توقفنا عن الحركة قليل ثم بداءت انا في الحركة بشكل دائري محاولة بلع كل سانتي وشعرة منة بعد ان احسست بحكة وحرقة رهيبة داخل طيزي نتيجة ادخالة بقوة وبالكامل فيني .. بداءت ابتلع ذكرة كلة واطلب المزيد .. واصرك بصوتي طالبة منة ان يغوص بة الى الأعماق ويطفى الحكة والحرقة التي اشعر بها في اعماقة .. وفي اثناء طلبي منة ان يحكني بزبة من الداخل ويطفى الحرقة التي اشعر بها داخل طيزي ، الأ ووجدتة يتوقف قليل ثم يبول داخل طيزي وبشكل قوي مما سبب اندفاع البول الى خارج طيزي من اطراف فتحت طيزي حيث ان ذكرة مازال يغوص في اعماقها ، وهو يهمس بصوت عنفواني في اذني بكل كلمة بذيئة ومنحطة حتى انة كان يسئلني وبالتفصيل عن كل شخص ناكني واين وظع زبة واين انزل منية ... الخ ..