نيٌـك دون ألدخـول بالكس كيفٌ.. أقرأ وأتعلم ؟

احلي متعه من غير دخـول ف الكـس  وبجد العنوان بتاع قصتي فعلا ده اللي بعمله وعملته مع بنات كتير وكمان عملتو مع مدام رغم انها متجوزة بس ما دخلتش زبري ف كسها .
مش هطول عليكم المهم انا من القاهرة وبدخل الشات علي طول بدور علي واحده عايزة تمارس الجنس ف الحقيقة ومتعته بس من غير دخول ف كسها وده وزهقت من نيك الكس انا شاب يعني مقبول لكل البنات سنه وفعلا لقيت اكتر من بنت وجالي اكتر من بنت البيت وانا لوحدي ومارست معاهم وو**** بجد من غير ما اسبب لاي واحده منهم اي ضرر ولا اي مشاكل .
قصتي النهارده عن بنت قابلتها من الشات وزي ما انتو عارفين معظم البنات بتقول عايزة وموافقة اني اجيلك ومش بتيجي ولا حاجه ؛ قابلت البنت دي ع الشات وعرضت عليها المتعه الجنسية من غير ما افتحها ولا اسبب لها اي قلق لقيتها وافقت واخدت رقم الموبايل بتاعي عادي زي اي بنت بس فعلا لقيتها بتتصل بعد ما قفلت النت بساعه وقالت لي انا هجيلك بكره الصبح لو ينفع انا طبعا اخدت كلامها كله تهريج وفعلا لقيتها تاني يوم بتتصل وتقولي انا قدامي نص ساعه واوصل المحطة عندك لاني اتفقت معاها اني هقابلها عند محطة المترو واروح استناها واخدها البيت .
انا طبعا قمت اجري من النوم ودخلت اخدت دش وضبط السرير وحلقت وبقيت جاهز وروحت فعلا استناها وفعلا جت .
كان جمالها معقول كانت بيضة وطويلة ومتوسطة وصدرها وسط وهانشها وسط ومحجبة .
اول ما شفتها قلت لها انتي مالك متوترة كده ليه قالت لا مفيش المهم قلت لها انا همشي اد*** وتحصليني عشان محدش ياخد باله ورحت البيت وجت ورايا ودخلت وقعدت وقعدت جنبها ف الصاله علي الكنبه وابتديت اكلمها واتعرف عليها بس هيا طبعا ولا قالت اسمها ولا سكنها بس قالت انها ف كلية عملية وبتحضر ماجستير ابتديت امسك ايدها وابتدت تسحبها وتقولي بلاش ايدي رحت مقربها واحضن فيها وابتديت تتمنع وتبعد عني رحت قلت لها طب تعالي نقعد ف حجرة النوم عشان الصوت ودخلنا الاوضة واحنا داخلين رحت حاضنها من ضهرها وهيا سابت لي نفسها قفلت بابا الاوضة وابتديت احضنها وابوسها من شفايفها وهيا ابتدت تضمني اوي دليل انها ابتديت تهيج ؛ رحت مقعدها ع السرير وقلت لها هقلعك الشوز بايدي ما رضيتش المهم قلعته وانا ابتديت اقلعها الايشارب وهيا راحت قايمة واقفه وقالع البلوزة والجيبة رحت منيمها عالسرير ونايم فوقها وابوس فيها واضمها لغاية ما حسيت انها جاهزة لاي حاجه رحت موقفها عشان اقلعها الكلوت راحت قلعاه هيا ونيمته تاني ع السرير ورحت قالع ومطلع بتاعي وقربته من بقها بس ما رضيتش تبوسه ولا تمصه الا لما عملت وضع عكسي ورحت نازل ابوس ف رجها والحس صوابع رجلها ورحت حاطط بتاعي عند بقها وهيا ابتدت تحطه ف بقها وانا ابتديت الحس فخدها وادعك كسها والحسه واشرب المية من كسها الحلو كان مسحوب بين فخدها ونضيف وبعد شوية من اللحس رحت قايم وحاطط بتاعي بين فخدها يلمس كسها ويدعكه رايح جاي وهيا هاجت خالص وسابت نفسها وغرضت زبري من لبنها الحلو نيمتها وضع كلابي وحاولت ادخل زبري ف طيزها اول ما رساه ابتدت تدخل صوتت وراحت شد جسمها بعيد وراحت ملفوفة بسرعه من الوجع رحت حاضنها تاني ونايم فوقيها وبتاعي بين فخدها لغاية ما قربت انزل اللبن ورحت طالع فوق علي بزازها بعد ما كنت باكل وامص ف حلماتها حطيت زبري بين فلقة بزازها وخليتها تضممه اكني بنيكها ف كسها لغاية ما نزلت علي صدرها وكان وقت جميل اوي بجد راحت مطلعه منديل ورق ومسحت اللبن واكنها متعودة رغم انها اول مرة ليها تمارس مع شاب وبعدها مشيت للاسف وغيرت نمرتها وما شفتهاش تاني يا ريت اللي مستعده تجرب بجد و**** وبصدق تضفني .

جنس على الشاطئ

كنت يوما في ألبحر أسبح وكانت ألشمس قويه وألبحر كانت مياهه دافئه وألشاطئ فيه من جميع ألأعمار وكنت أبن الخامسة عشر من عمري لاأعرف عن ألبنات الا ألقليل
ولفتت نظري فتاة جميله مع والدها بعمر الورود 18 سنه تقريبا من ألعمر ووالدها بحدود ألأربعين تقريبا وقوي ألبنيه وصادفت قعدتهم بالقرب مني عندما خرجت من ألماء
أحسست برعشة برد فنشفت جسمي بالمنشفه وما أن أنتهيت ركضت ألفتاة الى مكانها جنبي وكانت أيضا قد بردت ونشفت نفسها بسرعه ونظرت ألي وكنت أنا أنظر أليها وهي تنشف جسمها
ونظرت أليي وهيي ترجف وقالت أوه برد قلت أيوه برد قالت لي أنت لوحدك هون قلت نعم قلت وأنت قالت مع والدي قلت من وين أنتي قالت من بيروت قالت وأنت قلت
كمان من بيروت جاء والدها وقال من هو هذا قالت لاأعرفه ولكن أنا تعرفت عليه هلق ودخل بالحديث معي وقال لي أأنت لوحدك قلت نعم سألني اذا كنت بدي أشرب
شئ او جوعان فقلت شكرا وكان ينظر ألي بنظرات من تحت لتحت وكل شوي يسألني أذا كنت بحاجه لشئ ما وأقول شكرآ ونظر ألى بنته وقال لها قومي أسبحي فقامت
وكنت أنا ما زلت جالس في مكاني بعدها قال بتحب ألبحر كثير قلت يعني قال لي قديش عمرك قلت 15 قال لي بس جسمك حلو وكنت يومها بعد ما طلع شعر على
جسمي وكان مبين جسمي زحلوط وناعم قال وين ساكن قلت في مكان شغلي بالفرن قال ليه قلت ما عندي بيت هون قال تعال و نام عنا قلت ليه ماعندك عيله قال مبلا
في عندي بنت وحيده ومرتي بس مرتي مش هون بفرنسا عند أختها قلت وأنت مع بنتك لوحدك قال ايه عجبتني ألفكره وقلت بيني وبين نفسي يلله هيك بتعرف على بنته
وبضرب صحبتها وشويه أجت بنته قال لها بدنا نخليه يجي معنا وينام عنا هيك بتتسلي معه وما بتضلي لوحدك شو رأيك وبعدين مبين عليه ولد عاقل وآدمي أنبسطت
بنته كثير وقالت لي يلله قوم لنسبح سوى قلت وأبوكي ما بيزعل سمعني وقال لأ ما في مشكله روح أسبح معها معليش قمت ودخلنا بالماء وأنا هون مسكتها من أيدها ولأول
مره أكون مع بنت ودغري قام أيري بقلب ألماء وصار ألشيطان يلعب بعبي وهيي بالمي صرت مدمد أيدي عليها بحركات عفويه وهيي ما تقول شي ومرات تجي لتوقع بالمي
امسكها بسرعه وتجي ايدي مرات على صدرها وكانو بزازها أول طلعتهم وما تقول شي ومره على مره صرت اقصد أمسك بزها وأفركه شويه ومرات حط أيدي على
كسها وما تحكي شي ومره على مره وبقلب ألماء مديت أيدي بقلب ألمايوه ومسكت كسسها وصرت أفركلها أياه وهيي تفتح فخاذها وانا أفرك أكثر وأكثر وهيي ما تمانع
قالت لي ليك خليها لبعدين ما انت بدك تنام عنا وهونيك بنصير نعمل شو ما بدنا باليت قلت طيب قلت يلله نطلع من ألماء قالت طيب ولما طلعت من ألمي كان أيري بعده قايم
قعدت قال ابوها وكان أسمه أبو سمير شو أنبسطت قلت أيه وكان شايف أنه أيري قايم فضحك وقال أنبسطتوا قالت له بنته وكان أسمها رنا أيوه أنبسطنا كثير قال منيح
وبعد شويه هيك شي ربع ساعه تمددت رنا ونعست على ألرمل قال لي أبو سمير قوم لنسبح سوى قلت يلله قمت ودخلنا للماء وأبتعد شويه لجوى قلت أنا ما فيي فوت أكثر
قال لاتخاف أنا بمسكك قلت هلق بغرق قال لاتخاف أنا معك ومسك أيدي وصار يمشي لجوى لحتى أرجلي ما بقى توصل للماء فخفت وقلت بيكفي هون بيكفي هوي كان
مقصود يفوت لجوى من شان ناوي على شي و أنا صرت أمسك فيه أكثر من خوفي من ألغرق قال لاتخاف أنا ماسكك منيح وصار يقول لي أسبح لاتخاف وأنا قول له
ما بعرف كثير ألسباحه قال أنا بعلمك وهيك صار هوي يمسكني مره من بطني ومره من ضهري وشوي صار يمد أيده لورى على طيزي ومره يحطها على أيري
ومره يشد على فلقات طيزي ويهمس ويقول لي شو ناعمه آخ ما أطيبها قلت له شو هيي قال تبعتك قلت مش فهمان عليك ومره على مره وهوي يطبج لي على طيزي
فهمت قصده وما شفته ألا وطلع أيره من ألمايوه وقال ليك كيف وقف معي قلت شو هوي قال أمسكه ومسك أيدي وحطها على أيره وكان أيره واقف منيح وتخين وكبير
قال شفت شو صار قام أيري على طيزك شو بدي أعمل هلق قلت ليه شو فيه قال ما بقدر أطلع من ألماء لازم نيمه قلت كيف قال هلق أذا طلعت من ألماء وشافونا ألعالم
بيحكوا علينا شي وقلت شو بدك يعني قال أبرم شوي وخليني حطه على باب طيزك بس لآجيب ضهري قلت ألعالم بيشوفونا قال ما في حدا منتبه لنا ومن غير شعور مني
برمت ضهري وقام مسك أيره وصار يحلبه بقلب ألماء على طيزي وشوي وبسرعه شهق شهقه قويه وكان بدو يدفشه بطيزي أبتعدت وقام مسكني أيره بأ ايدي وقال عجل
أحلبه عجل أجا أجا وكب بعدين مناته بقلب ألبحر وجاب ضهره وقال ولله مبين عليك سكسسي ومش راح ضيعك من بين أيدي وخرجنا من ألماء وكانت رنا بعدها نايمه
وبعد مده قصيره قال شو بنمشي قلت أنا ما عندي مشكله قال لكان نضب حاجاتنا وساعدتهم في ضب ألأغراض وخرجنا من ألمسبح وذهبت معهم ألى ألبيت وكان بيتهم في منطقة
الحمرا نزلنا من ألسياره وصعدنا ألى ألبيت عنده وقال لي خوذ رياحتك هون وأعتبر حالك ببيتك وأعمل شو ما بدك وكول شو ما بتحب قلت طيب وأنا هون كان كل
يللي شاغل بالي رنا بنته شو بدنا نعمل أو شو يللي بدو يصير نحن ثلاثه في بيت لوحدنا وما عارف شو بدو يصير معي بدي نيك أنا بنته وهوي عم بيفكر بدو ينيكني
وما عارف كيف اللعبه بدها تصير وهوي عم يريحني نفسيآ وما عم بيفكر شو أنا عم بفكر أنا تفكيري بدي نام مع رنا وهوي بدو ينيكني وهيك كل شي عم بيبرم برأسي
وشويه طلعت رنا من ألحمام قال لي فوت أستحمم دخلت للحمام أستحميت وطلعت كمان هوي فات أستحمم وصارت تقريبا ألعاشره ليلا رنا قالت أنا بدي فوت نام لأني
تعبانه من ألسباحه قال أبوها فوتي أرتاحي بكير وبقيت أنا وهو ننظر لبعضنا مثل واحد ناطر من ألثاني كلمه وفتح ألحديث هوي وقال لي اول مره بيجي ضهري بالمي
يا لطيف شو أستلذيت فيها وفورا دخل بالحديث وسألني قال لي أنت جبت ضهرك قلت لأ بعد قال كيف بدك تجيبه قلت ما بعرف قال أحلبه قلت كمان ما بعرف قال
بس أنا شفت أيرك كان قايم لما طلعت من ألمي مع بنتي رنا كيف قام معك عملتلك شي حتى تهيجت قلت أنا بس كون بالمي بتهيج لحالي وبيقوم أيري قال لا مش معقول
ألا ما تكون مسكت شي لرنا لقام معك ومن كلامه صار أيري يوقف معي من جديد وأنتبه هوي وصار يحكي شي زياده عن ألنياكه وغيرها وكنا قاعدين بالصالون
قال لي قوم لندخل لجوه وكأنه ناوي على شي جديد قمت دخلت لغرفه جنب غرفة رنا ودخل وراي وترك ألباب مفتوح قصدآ وسألني شو بتحب تشرب قلت بيره
وكان عنده من جميع ألمشروبات وقال في أحلى من ألبيره قلت شو قال زنكريا هيدا مشروب حلو وطيب قلت بنجربه وجاب كبايات وصب ألي وله ومع مكسرات ومازه
وكاس من هون وكاس من هون بلش رأسي يبرم وهوي ما شرب مشروب لأنه كان معه كوكايين نخع منه كم نخعه وهياء نفسه لهيك ليله ولما شاف أني أستويت من ألخمره
مددني على ألفرشه وصار يشلحني ثيابي قطعه قطعه لخلاني بزلط ربي وبلش يمصمص فيي من فوق لتحت وكأنه ما شايف بحياته ولد وبلش يمسك بأيري ومصه وصار
يلعب ويفرك فيه ويحط أيده من ورا ويلعب بطيزي وأنا ولا حركه من تاثير ألخمر وصار يقلبني مثل ما بده وينام عليي ويفرك بلحمي ويقروصني ومص أيري
لحتى ولعني مثل ألنار وكان أيره صار مثل ألجمر قلبني على بطني ووضع تحتي مخده وصارت طيزي نافره لفوق وصار يدعك لحمي دعك قوي ويفرك على
باب طيزي فرك قوي ويمكن كان معه مرهم هيك حار شوي دهن لي باب طيزي منه وولع بخش طيزي وصار مثل ألنار وكل نتفي يفوت أصبعه ويطلعه ويفوت
ويطلعه لحتى خلا بابي نار مولعه كمش أيره ودهن من ألمرهم كمان وولع أيره مثل بخشي وقال هلق حليت نيكتك ومسكني من خواصري بشده ودخل ايره
وكبس لجوه كبسه خفيفه ما فات أيره دغري ورجع حاول عدة مرات وعند جهد كانت طيزي عم بتفتح لوحدها من ألمحن يللي سببه لي من رأس أيره وصرت أنا
ساعده وعلي له طيزي أكثر من شان يفوت أيره مع أنه أيره كان بكبر 20 سنتم وثخين مثل تخن خياره بس كثر ألهيجان وألمرهم ساعده وراح مفوت أيره بكبسه
ناعمه خلتني أفتحها له أكثر وأكثر حتى دخل كله للبيضات من دون ألم ووجع وبداء ينيكني نيك جنوني ويعضني من لحمي ومن رقبتي ويمصمص رقبتي ويمجها مج
لحتى صارميبين علامات ألمص على رقبتي وكأنه شي بنت مصتني مص
وهوي عما ينيكني كان يكمش أيري ويشد فيه ويقول لي كلمات مثل بدي خليك تنيك رنا قدامي بهاألأير بدك تنيكلي هيي قدامي فهمت ولا ما فهمت وأنا قول له نعم
ويقول كمان هي مفتوحه بس بدها نيك وأنا مافيي نيكها لأني ربيتها نيكلي ياها أنت فهمت وأنا أقول له طيب وهوي عم بينيكني بقوه وينهزني نهز موجع وشوي شد
لجواه وما بقى يتحرك وقال راح يجي راح يجي راح يجي وشوي كب مناته جواه بطيزي وكانو مثل ألنار عم بيغلو غلي وضل كابس أيره جواه لحتى ما بقى ولا نقطه
وسحبه شوي شوي وكان بعد أيره واقف وذلك من فعل ألكوكايين وقال تعال معي وكمشني من أيدي ووداني لغرفة رنا وقال فوت لعندها لحمس لها على فخاذها قلت بس هيي نايمه
قال لاتخاف فوت ودخلت وجلست جنبها على ألسرير ومديت أيدي على فخدها ولم تتحرك وصرت شوي شوي مد أيدي لجوه لوصلت الى كيلوتها ولم تتكلم وكنت أنا في ألزلط
وصرت لحمس لها على فخاذها ولحمس وشويه فتحت أجريها وصار كسها من تحت الكيلوت مندي وصار فيي العب لها أكثر وفوتت ايدي منيح تحت الكيلوت وصاركسها
تماما مبين لي قمت شلحتها ألكيلوت وصارت هيي بين ألنايمه وألفايقه وحاسه بكل شئ بس بحذر ساعتها نمت على بطني ووجهي قبالة كسها وصرت لحوس لها كسسسسها
وهيي تفتحلي فخاذها أكثر وأكثر حتى صارت بمستوى ألنياكه والجهوزيه ألتامه للنيك هون دخل أبو سمير من وراي وقعد جنبي ومد أيده على طيزي وصارمن أول وجديد يلعبلي
ببخش طيزي وقام شال ايدي وحط أيده على كس رنا وصار يفركلها كسسسها ومثل حست هيي أنه ألأيدي تغيرت قامت قلبت على بطنها وصارت تعطينا قفى طيزها ألمكوره
ولما أبو سمير شاف هالشوفه طار عقله وكمشني من ورا وراح مدخل أيره بطيزي بسرعه مجنونه وصار ينيكني قامت رنا فتحت عيونها منذهله وقالت بابا شو عم تعملو
قال ولا شي قالت ليه واقف هيك وراه وبالزلط وكان في زر كهرباء جنب تختها ضوت أللمبه وشافت أيره داخل بطيزي ما مبين منه شئ قالت له شو عم بتعملو قام دغري شال أيره من طيزي
وقال ولا شي وقالت له شو تبعك قايم وهوي بالزلط وما عم بتعملو شي وكان فخاذها مكشوفين وتتطلعت وقالت مين كمان كشفلي على فخادي قام قال هوي
كان عم بيلعبلك بفخاذك ولما شفته تنكرزت وعملت له هيك وقلت بدي نيكه لأنه عمل معك هيك قالت له ما دام هيك خليه يلحوس لي كسي وطيزي
وأنت بابا نيكه من طيزه وورملو ياها من ألنيك وقالت أنا وبابا بنحب ألنياكه هوي بينيك ماما وأنا بكون بحلب كسسسسسي
لوحدي بس بما أنك هون أنتي نيكني وبابا بينيكك وهيك بننبسط كلنا سوى قلت لها بأستغراب بس بعدك صغيره على هالأعمال هيدي قالت تعودت على ألنياكه
منذ كان عمري17سنه من ألمدرسه كان ألناطور ينيكني مع مرته ومن هيك صرت حب ألنياكه مع ناس كتار
وهون برمت لي طيزها وقالت نيكني مثل ما بابا ما ناكك من طيزك وهون كان أيري كمان جاهز للنيك ورحت دافش أيري بطيزها وكانت أول مره بنيك واحده
من طيزها ومن كثر ما طيزها ضيقه جبت ضهري بسرعه وهون كان أبو سمير عم بيحمي أيره حتى يرجع ينيكني وما كان يقوم معه فقال لرنا شوفي شو صار
ماعاد يقوم معي شو بدي أعمل له قالت ما تخاف ونامت جنبه ومسكت أيره وصارت ترضع له أياه وما في ثواني حتى قام أيره وصار مثل ألحجر وهجم مثل
ألوحش وقلبني وصار ينيكني مثل ألثور ويسحب أيره ويفوته بسرعه حتى خلى لي طيزي مثل حبة ألبندوره حمرا وأنا من كثر ألنياكه صرت ممحون نياكه من
بعد نياكته لي وصرت مولع بالأيوره ودور دواره عليهم وخصوصي مع كبار ألسن لأنه لديهم خبرة بالنياكه أكثر من ألشباب وهيك بنهي قصتي هذه ووداعآ

ااااااااة يا كسي

قصتي معا صحبي وصحبه

كنت في يوم قاعدة في البيت وزهقانة موت كلمت صحبي قولتلة انا زهقانة اوي
تعال اقعد معاية في ثواني كان عندي وقاعد معاية وشوية ولقيت واحد صاحبة بيكلمة
وقالة انة عايزة قالة انة عندي وراح جاي صاحبة المهم قاعدنا احنا التلاتة نتكلم

وانا اساسا كنت بنت مش مدام
كنت لبسة بدي تحت الصدر وشيبة قصيرة لقيتة مسكني من رقبتي وقاعد يدلك فيها يدلك فيها اوي وبعدين لقيت صاحبة حط ايدة التانية علي رجلي
وقاعدة يدخل اية لحدالاندر علي كسي ومشي عليها والتاني بيبوسني من فوق

وراح نازل علي صدري وقاعد يمسك ويعصر فية اوووووووي وانا اتنهد مش قادرة
والتاني نزل وراح مقلعني الكلوت وراح قاعد ياكول في كسي وراحو مقلعني هدومي كلها ودة ياكول في صدري والتاني يلحس في كسي وانا كنت هايجنة اوي راح التاني مطلع زبر وراح مدخلة في بوئي وقاعد يدخلو ويطلعو والتاني راح مدخلة في كسيييييييي واااااااااااااااااااااة يا كسي

نيكه فوق السطوح

مش عارف كيف ابدا هذه القصه وهي نيكه لم تكن علي الخاطر او علي البال ورب صدفه نادره تحدث مره كل الف مره وخبرتي بحياتي الجنسيه جعلتني اري عجائب المراه ففي كل موقف او كل تجربه اتعلم الجديد عن هذا المخلوق الجميل البديع الذي يسمي المراه . وبعد

يوم من ايام القاهره الساحره الساهره الصيفي الحار طلعت فوق سطح العماره التي اسكن فيها بالحي الكبير بالمدينه وانا انظر الي اضواء القاهره الساحره وتمشيت انظر الي كل الشبابيك والبلكونات المفتوحه لعلي اجد منظر مثير يشفي غليل شهوتي في هذا اليوم الحار وكان زبي اكثر حراره من الجو الذي وصلت حرارته في ذلك اليوم الي 40 درجه ونظرت اليي العماره المقابله واذ بي اري خيال ببلكونه استطيع منه ان اري فتاه بقميص نوم ولكني لم المح شكل الفتاه بشكل يجعلني اتاكد منها ولكن كان عندي احساس انها فتاه وتبحث عن شئ في الظلام وبين اضواء الشق الخافت. وبعد


حسيت بالسطوح ان هناك حركه وكان السطوح كبير فاختفيت خلف حائط ووجدت ولد بعمر 14 عشر سنه واخد يشاور للفتاه وبعد لحظات اختفت الفتاه من البلكونه وبعد حوالي دقائق صعدت الفتاه الي السطوح وكانت الفتاه اكبر من الولد حوالي السابعه عشر وعندها ذهب الولد والبنت الي غرفه فيها الاشياء القديمه وهي فيها شباك زجاج مكسور وباب مكسور ايضا وذهبت ونظرت من الشباك واذ بالفتاه تمسك الولد ونازله فيه تقبيل واخدته ورمته علي مرتبه قديمه واخدت تفعص فيه والولد يقاوم شهوه البنت حتي قال لها انك تالميني كثير فكانت راكبه فوقه تمتطيه مثل الفرس وتدعك كسها بجسده وكان الولد ضعيف جسمانيا بالنسبه للفتاه وهنا ظهرت لهم فاذا بالولد يلبس بنطلونه بسرعه ويجري الي اسفل العماره ونظرت بالضؤ الخافت فرايت كيلوت الفتاه فاخدته ووضعته بجيب البنطلون وكانت البنت خائفه ومرتعبه وعصبيه وقالت انا مش ح اعمل كده تاني وكنت انا لا ارد كنت فقط ساكن وكان زبي مشدود لامامي وهي لا تري اي شئ بالظلام فقالت ارجوك ارجوك انا سوف لا اعمل كده تاني . وبعد

ذهبت ناحيه الفتاه ومسكتها من يديها وضمتها علي زبي وهي تقول ماذا ح تعمل ايه هل سوف تاخدني للخارج فضمتها علي صدري وكنت في حاله هياج تام ولم اجد ما اقوله ومسكت البنت من خلف رقبتها وطلعت زبي لها وجعلتها تمسكه وعندما مسكت يديها علشان تمسكه رفضت ولكني جذبتها لي وجعلتها تمسكه فقبضت عليه بقوه . وبعد

قالت لي اعطتني الكيلوت فرفضت ودفعتها لصدري وهي بحاله خوف وهيجان واخدتها للحائط وضغطت عليها بصدري وكان زبي شديد وسخن جدا ومسكتها من كسها وهنا شهقت وتاوهت وكان كسها صغير وفيه شعر خفيف لم اره ولكني حسيته بالظلام
وبعد
واخدت اقبلها بفمها والحس شفايفها وامص لسانها واستسلمت لي البنت بسهوله واخدتها ونيمتها علي المرتبه واخدت الحس وامص حلمات بزازه وكانوا صغار وكانت بزازها صغيرتين وملمسهم ناعم ودفعتها علي وجها وهي قد دفعت طيظها للخلف واخدت اعض رقبتها من الخلف وزبي بين فلقتي طيظها وهنا حسيت برطوبه كسها براس زبي وكانت بنت بكر فاخدت اعمل لكسها تدليك وتفريش براس زبي وهي تتاوه وتفرز عسلها وكانت مولعه نار وبعد

واخدت استعمل معها الجنس العنيف اضمها لي واعصر عليها وامسك طيظها الناعمه بقوه وامسك بزازها بقوه واعضهم بشفايفي والبنت مستسلمه وهي تصرخ من النشوه واخيرا حدثت لها الرعشه وانتفضت وارتعشت وعضلاتها اخدت بالاسترخاء والاستسلام وكنت انا هايج جدا ونيمتها علي وشها ووضعت زبي بين فلقتي طيظها واخدت انيكها بين فلقتي طيظها وبقوه من الهيجان حتي اندفع المني واللبن علي ظهرها وهنا طلبت مني الكيلوت بتاعها فقلت لها لا سوف احتفظ بيه وطلبته مرارا فقلت لها انزلي وروحي بيتك واخدت الكيلوت ذكري وانا للان احتفظ فيه عندي

انا وخالتى

كان عمرى فى ذلك الوقت 19 عام عندما بدات احس بشهواتى الجنسيه وكانت خالتى عندها 42 عام وكان زوجها متوفى وكان لديها ابنه فى سن 12 عام وكانت خالتى سمينه جدا تمتلك بزاز كبيرة جدا وطيز مربرب وكانت ترتدى ملابس قصيرة ومقطعه للفقر الذى كنا نعيش فيه وكنت دائم التردد عليها فى الصباح وبنتها فى المدرسه وكنت اجلس انا وهى لوحدنا بالمنزل وكنت اتمنى انت تقول لى تعال اعمل معى اى شى مثل شيل هذا الكرسى او اى شى وكنت اتلمس جسمها بحجه انى لم اخد بالى وكنت ارى جزء من بزازها عندما توطى لعمل اى شى وكنت اتمنى انا ارى والمس هذه البزاز وانيك هذا الكس والطيز الكبيرة وكنت العب فى زبى طول الوقت عندما تكون هى فى المطبخ

لن اطول عليكم وسادخل بالموضوع على طول وكيف نكتها

جاء يوم من الايام وكانت خالتى تنظف الشقه وكنت اساعدها وقالت لى سوف ادخل الحمام لاستحمى بعد ما خلصنا تنضيف الشقه وكنت انا اطلع زبى وامارس العاده السريه وجاءت الفرصه الى انا نادت خالتى عليا وقالتلى ناولنى هدومى اللى عندك ورحت اناولها هدومها لقيتها عبارة عن سنتيان وكلت وناولتها الهدوم وبعد كده لقيتها طالعه بالسنتيان والكلت ولابسه روب ومفتوح وجلست امامى فرحت اتامل هذه البزاز والطيز الكبيرة وبعدين قالتلى انت بتبص كده ليه قولتلها انا مببصش ولا حاجه وانا خايف لتقول لحد ولقيتها بتقولى انا حسه بيك وعارفه انك فى فترة مراهقه ونفسك يعنى فقولتلها نفسى يعنى ايه فقالتلى وانا كمان محدش لمسنى من5 سنين من يوم ماجوزى مات ولقيتها بتدعكلى فى زبى من فوق الهدوم ولقيت نفسى بدعكلها فى بزازها وطيزها وقعت ابوس فسها وقلعتها السنتيان والكلوت وقعدت ادعكلها فى كسها وبعد كده خليتها تمصلى زبى وانا مصيتلها كسها وبعد كده دخلت زبى فى طيزها اول مرة وقعدت انيك فيها وهى تقول ااااااه اااااه ااااه وانا انيك وهى تقول نيكنى اوى يا ****** وبعد كده قولتلها ممكن انيكك من كسك ولا ايه قالتلى اه انا مركبه لولب من زمان ومشلتوش قمت مصيتلها فى كسها شويه وبعد كده دخلت زبى فى كسها وكانت لاتستحمل النيكه وكانت ترتعش بقوة وتقول لى ارحمنى بقى ونزل العشرة وفعلا نزلت العشرة على بزازها ووشها وقعدت تقول لى انت جامد اوى وتكرر الموضوع لحد يومنا هذا انيكها وانشاء **** انيك بنتها اللى مدوخانى دى ببزازها الحلوة زى امها وطيزها المربرة

الأم الخجولة

بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي... ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما... توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما......!
ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء...! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم....
احضرت لها الدواء... ولكن كيف سادلكها...؟! فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة... وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي... ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك... و..دللني..) ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه....! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي... وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وجاء ظهرها بفمي واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة ... وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا

زوجتي الشهوانيه

اسمي سمير 26 سنه تزوجت من فتاه عمرها 21 سنه جميله جدا في الاسابيع الاولى لزواجنا بدأت الاحظ ميولها الجنسي الرهيب ، كانت لا تكتفي بممارسه جنسيه واحده ، كانت دائما تطلب المزيد ، لدرجه اني استشرت طبيب بهذا الخصوص و كانت نصيحنه باعطائها المزيد من الرعايه الجنسيه لان غير ذلك سيؤول الى العديد من المشاكل .
و هكذا و لخوفي على تدهور علاقتنا الزوجيه كنت اضطر الى مجاملتها باكثر من اللازم حتى تكتفي و تشعر بالرضا .

و هكذا و لان الاثارة الجنسيه تتطلب الكثير من الجهد و خاصه بعد ان يقضي الشخص حاجته و يفضي ظهره ، اصبحت ابحث عن امور تثير الشهوه عندي حتى لا اقصر بحقها ، و منها كانت افلام الجنس و الملابس المغريه و التي كنت اطلب منها شرائها و لبسها لي في بيتنا و احيانا خارج البيت .

ذهبنا قبل شهرين لقضاء اجازه في شرم الشيخ لمده اسبوع ، و هناك حدث معنا امور عده مثير جنسيا ارجوا ان اشارككم بها و ارجوا ان تعجبكم .
في الليله الاولى لوصولنا و بعد العشاء ذهبنا في جوله في المدينه ، عندها قررنا ان نذهب لقضاء سهرة في احدى الديسكوهات الموجوده هناك ، بعد دخولنا طلبنا كاسين من الفودكا و بذنا نشرب و مع مرور الوقت بذا المكان بالازدحام و كنا نواصل الشرب حتى سطلنا او سكرنا قليلا و رقصنا و ضحكنا كثيرا لسبب او لغير سبب تعرفنا على كثير من الناس هنال شباب و بنات مصريين و عرب و اجانب ، احد الشخاص كان ايطليا و كان معه شباب و بنات كانوا يجلسون قربنا تعرفنا عليهم و كتحدثنا في عده مواضيع لاحظت ان هذا الشاب ينظر الى زوجتي بطريقه جنسيه مثيره و طبعا كانت هي في ( مود ) عالي جدا و الشعور الجنسي عالي ايضا كانت تبادله النظرات علما انها تعرف اني اشاهدها و لكنها و مع الفودكا كانت غير مهتمه بوجودي .. المهم طلب الشاب الايطالي منها الرقص معا عندها نظرت الي غمزتها موافقا على ذلك ، و فعلا بدات تراقص الشاب و كانا في هيجان واضح ، شيئا فشيئا بذا بوضع يده على كتفيها ثم خصرها ثم وضع يده على قفاها و كانت تبادله الشيئ نفسه .. بعد فتره تعبا و عادا الى الطاوله . في التلك الاثناء و جدت ان هذا مثير جدا لي ان اشاهد زوجتي تتحدث و ترقص و تتلامس مع شاب غريب . فشجعتها ان ترقص معه مره اخرى و هكذا الى ان جلسا مره ثانيه على الطاوله ولكن جلسا بقرب بعض عندها كنا قد شربنا المزيد من الفودكا و اصبحنا جميعا سكرانين ( على الاخر) عندها اقترب الشاب من زوجتي اكثر فاكثر الى ان تلامست رجليهما معا و بدأ يلامس فخديها و صدرها حيث اذكر انها لم تكن تلبس صدريه و لا كلوت داخلي بعد وقت قصير ذهبت الى الحمام عند عودتي شاهدتهما يتبادلان القبل الجنسيه جدا جدا عند اقترابي من الطاوله توقفا قليلا ثم نظرت الى الشاب و ابتسمت له ليعرف اني موافق على ما يفعله فعاد الي شفتا زوجتي ليقبلهما و ياكلهما اكل ..
استمرا هكذا الى ان صار وقت الرواح و كانت الساعه تقارب الرابعه صباحا خرجنا كلنا مع بعد من الديسكو عندها امسكت يد زوجتي الكسرانه و كانت لا تستطيع المشي من كثر الشرب . و مشينا سويتا الى ان وصلنا الى الفندق حيث كانت مجموعه الطليان ينزلون بنفس الفندق ودعناهم و ذهبنا الى غرفتنا عندها عرفت اني لن استطيع ان امارس الجنس ابدا في تلك الليله حيث كنت في حاله سكر شديد و لن استطيع الممارسه و ايضا كنت على ثقه مطلقه ان زوجتي سوف تكون بحاله جنسيه غبر عاديه و ستطلب و بشده ان تمارس الجنس عندها فكرت ان اطلب من الشاب الايطالي ان يحضر عندنا كي نشرب كاسا اخر في غرفتنا و اشاهده مع زوجتي حتى اثار و استطيع ممارسة الجنس مع زوجتي و فعلا بعد وصولنا للغرفه قلت لزوجتي ما رايكي ان نعزم الشاب الايطالي على كاس فودكا عندنا في غرفتنا فوافقت و على طول رفعت سماعه الهاتف و طلبت من المقسم اعطائي رقم غرفته و كلمته ووافق على الحضور . اغلقت الهاتف معه عندها ذهبت زوجتي الى الحمام بعد خروجها طلبت منها ان تغير ملابسها و تلبس تنورة قصيرة و بلوزه مثيره وان تزبط مكياجها . و فعلا  و بعد ان غيرت ملابسها و لبست التنوره و البلوزه المثيره و قد وضعت الماكياج الجديدي و تعطرت ، دق الباب و اذا بالشاب الايطالي و قد ارتدى شورت و تي شيرت ادخلته الى الغرفه عندما دخل و شاهد زوجتي اتجه نحوها و قام بتقبيلها على خديها و جلس على الكرسي . فتحت زجاجه الفودكا و سكبت له كاسا و كاسا لزوجتي و ثالث لي و بدانا بالحديدث و الضحك ، ثم خطرت ببالي فكره شيطانيه ، غمزت زوجتي و ذهبت الى الحمام ، لحقني الى الحمام عندها قلت لها فكرتي و التي كانت ان تقوم باغرائه جنسيا عندما اكون انا في الحمام لنرى ماذا سيفعل ، عندها عادت هي الي الغرفه اشعلت التلفاز على محطه ميلودي و بذات ترقص امام الشاب رقص شرقي كنت اشاهدها من فتحت باب الحمام ، بعد و قت قصير قام الشاب و بدا يرقص معها اقترب منها و بدا يقبلها و يلامس جسدها ، كانت تلبس البلوزه القصير حيث كان نصف بطنها واضح منها و تنوره قصيره فوق الركبه و لم تكن تلبس صدريه او كلوت داخلي ، بدا يلامسها بقوه ثم وضع يده على كسها مع تحت التنوره و بدا يلعب به الي ان اصبحت بحاله اثاره غير عاديه ثم رفع التنوره و طلب منها ان تنام على التخت ، نامت زوجتي على التخت و فتحت رجليها له و بدأ يلحس كسها المبلول من كثره المحنه ، ثم شلحت البلوزه و بدا يلعب بصدرها و هو يلحس كسها ثم شلحت التوره و اصبحت عاريه تماما عندها طلبت منه ان يشلح ملابسه و فعلا شلح الشوره و كان لا يلبس ملابس داخليه و اذا بزبره يظهر و كان منتصبا جدا قربه منها طالبا منها ان تمصه و فعلا اقتربت منه و بدات تمص زبره ، عندها كنت اشاهد كل ذلك من خلال باب الحمام و المرآه على احد الابوب ، طبعا انتصب زبري جدا بعدها تحركوا قليلا الي اول التخت و لم استطع المشاهده و لكني كنت اسمع الصوت فقط ، لم استطع الانتظار اكثر فقررت ان اخرج الى الغرفه ، خرجت و اذا بهم يشاهدوني عندهم و كانوا نايمن على التخت كانت زوجتي تمص له زبره بينما كان يلحس لها كسها توقف الشاب فور مشاهدتي و كان خائفا مني و لكني ابتسمت له و رفعت كاس الفودكا له و قلت له ان يستمر ، و فعلا استمر في لحس كسها عندها قررت ان اشاركهم فخلعت ملابسي و اقربت من التخت و طلب من زوجتي ان تمص زبري ايضا فاصبحت تمص زبري و زبر الايطالي بنفس الوقت ثم قام الشاب و نام على التخت و طلب منها ان تجلس على زبره فجلست على زبر الشاب الايطالي و انا وقفت على التخت و ظلت تمص لي زبري استمرينا لمده دقيقتين او اكثر ثم طلب قام الشاب ووقف على الارض و بدا ينيكها بالطريقه الفرنسيه و انا نمت على التخت و كانت لا تزال تمكص زبي ثم طلبت زوجتي ان اطلب من الشاب الايطالي ان ينيكها من طيزها ، فقمت من التخت و ذهبت اليه و قلت له ان ينيكها من طيزها استغرب قليلا ثم بدا ينيكها من طيزها عندها كنت مثار جدا لدرجه اني اقربت من القدوم طلنت منه التوقفلكي انيكها انا من طيزها و بدات انيكها من طيزها و ذهب هو لكي تمص له زبره عندها لم استطع فجاء ظهري على طيزها و توقفت ، ابتسم الايطالي و جاء محلي و ادخل زبره بطيزها مره ثانيه و بدا ينيكها بشده الى ان اقترب ظهره ثم اخرجه و طلب منها ان تمصه ثم جاء على وجهها ...
بعدها جسلنا سويتة و نحن عاريين تماما اكملنا كاس الفودكا و كنا تعبانين جدا قلت له ان ينام عندنا و لكنه رفض و طلب الذهاب الي غرفته و فعلا ذهب الى غرفته و نمنا الى الصباح ...