الذه والاستمتااع

لوصول الى قمة اللذة و الاثارة يجب ان تمارس العملية الجنسية بصورة صحيحة و العملية الجنسية يمكن تقسيمها إلى ثلاث مراحل

أولها الملاعبة التمهيدية

وثانيها الاتحاد الجنسى الفعلى (إيلاج الذكر داخل الفرج)

وثالثها الملاعبة النهائية

ورغم أن هذه العملية عبارة عن تجربة عاطفية لا يمكن تقسيمها إلا أن هذا التقسيم ليس إلا لمجرد تسهيل الفهم، فالجهل هو مصدر الخطأ دائما، فكثير من الناس لا يعرفون أن المرأة تحتاج إلى تمهيد وملاطفة قبل ان تستسلم للزوج فى ابتهاج، فهى تحتاج إلى الحب والرقة من جانب الزوج، وتحتاج أيضأ إلى تمهيد جسدى عن طريق الملاعبة المثيرة بل إن الرجل الذى يحب زوجته فعلأ يحس بحاجتها إلى هذه الملاعبة، بل إن هذه الملاعبة تمثل أمتع ما فى العملية الجنسية بالنسبة للمرأة ويجب أن يفهم الرجل أن جسد المرأة أكثر انفعالأ منه وأكثر تأثيرأ للمس والضغط والرجل الذى يغفل هذه المداعبة نتيجة لجهله أو أنانيته أو خجله الزائف يجعل زوجته لا تستسلم له تمامأ بل تتحول العلمية إلى ما يشبه الاغتصاب، وطبعأ لا يمكن أن يحقق الاغتصاب ما نقصده من الاتحاد الجنسى
[اتفاق لحظات ذروة الإثارة بين الزوج وزوجته

يجب أن يصل الرجل إلى قمة اللذة فى اللحظة التى تصل فيها الزوجة إلى قمة لذتها، ولذلك على الزوج أن يروض نفسه، وينتظر حتى تصل الزوجة إلى هذه القمة حتى يحدث لهما بدلك الانسجام الجنسى أما الرجل الذى لا ينتظر فإنه يحطم اللعبة الغرامية دون أن يدري ، ويمكن أن نقول أن العملية الجنسية هى المدرسة التى تقضى على الأنانية، لأن الزوج إذا ما فكر فى نفسه فقط فلن يحصل على نفس اللذة الهائلة التى يحسها إذا ما فكر فى رغبات زوجته فالعملية الجنسية يمكن أن تقرب أو تباعد ما بين الرجل والمرأة، والإشباع الجنسى هو إحساس متبادل لا يتحقق إلا إذا حدث تناغم ينتج عنه الانسجام بين الاثنين

المداعبات النهائية ضرورية

أما عن الملاعبة النهائية التى تعقب العملية الجنسية فهى شىء ضرورى رغم أن الكثيرين يهملونها، إذ يجب أن لا ينفصل الزوجان مباشرة بعد الجماع، بل يظلا متعانقين، لأن الزوج يحس أن زوجته تريد أن تبقى فى حوزته عاطفيأ وجسديأ وأنها ما زالت متوترة، كما أن الشكر المتبادل بينهما يزيد الروابط العاطفية قوة
/أى أن لهذه الملاعبة النهائية أثرها فى تثبيت العلاقات الزوجية وتحقيق سعادة الزوجين معأ و الطريق إلى اللذة الجنسية الكاملة سهل وميسور بإذن ****، ولكن تعترضه مجموعة من العقبات سأجتهد في إزالتها جميعاً من خلال هذا الطرح الذي أرجو أن يكون دليلاً متكاملاً للزوجات و الازواج

ـ هناك تنوع في أشكال تحقق اللذة الجنسية، وبالتالي ليس هناك مكان للحديث عن صواب أو خطأ، ولكن عن أشكال وأنواع.

ـ الحالة المزاجية من قلق أو سرور أو غير ذلك لها دخل كبير في الوصول إلى اللذة والشعور بها، كذلك الإرهاق البدني والذهني، وكذلك المناخ المحيط بعملية الممارسة: المكان، الإضاءة، التهيؤ.

ـ نوع وكمّ المداعبة القبلية والبعدية له دور هام أيضاً.

ـ مستوى الثقة والانسجام بين الزوجين، وتشاركهما في التفاعل والتعامل مع أحداث الحياة أيضاً عليه معول هام
B]بالنسبة للرجل: تحدث اللذة الجنسية، وترتبط بإثارة القضيب، ويتوافق مع القذف الذي يعقبه مجموعة من الانقباضات في بعض أو كل الأعضاء التناسلية، وتفاعلاً مع هذه الانقباضات حدوث -في بعض الرجال- تعبير أعلى من أصوات تأوه عالية، أو حركات جسدية لا إرادية أو كلاهما.

وهذه التعبيرات قد تحدث أحياناً، وقد لا تحدث، ويستمر الشعور باللذة عند الرجل لفترة ـ تطول أو تقصر ـ بعد القذف.

* بالنسبة للمرأة: هناك اختلاف واسع بين المتخصصين ـ كما سنرى لاحقاً ـ حول شعور المرأة باللذة الجنسية عمقاً، ورعشة الشبق خاصة:

ـ بعضهم يقول بأن هناك نوعين من الشبق: أحدهما يحدث في البظر وحده ولا يتجاوزه، والآخر يبدأ من البظر ولكن ينتشر منه إلى المهبل، بل وأعضاء الحوض الأخرى: الرحم .. والمثانة… إلخ، ويتحدثون عن نقطة توجد في بعض النساء حوالي الثلث وموضعها في الجدار الأمامي لقناة المهبل، وأن إثارة هذه النقطة هي التي تؤدي إلى حدوث الرعشة التي تنتج أو تكون مصحوبة بانقباضات في الرحم، والمهبل، وبقية أعضاء الحوض.

ـ في حين يتمسك فريق بوجود هذه النقطة، ويرتبون المسألة على النحو الذي أوضحناه، ينفي آخرون وجود مثل هذا الأمر تماماً، وإن اتفقوا على أن الجدار الأمامي لقناة المهبل شديد الحساسية، وله دور كبير في تحقيق اللذة، وأن الحديث عن وجود النقطة الساخنة تلك مجرد افتراض علمي، ولم يتأكد بشكل نهائي في الوقت الذي يؤدي إلى قلق النساء والرجال، وتبرير أخطاء أخرى في الممارسة، بمعنى أن يكون الادعاء بعدم وجود هذه النقطة في امرأة ما مثل الشماعة التي يعلق عليها الزوج والزوجة تقصيرهم في استكمال مقدمات وشروط الاستماع
فما هي ترتيبات الجماع الممتع؟!

ـ باختصار:

1ـ التهيؤ، والاستعداد الجيد: من عدم وجود منغصات نفسية أو اجتماعية، أو إرهاق بدني أو أي عارض يحول دون التركيز الكامل في الممارسة الجنسية، مع استحضار النية وتلاوة الدعاء المأثور.

2ـ المداعبة والملاعبة التي تشمل أشكالاً كثيرة، وفنوناً واسعة .. أخص منها بالذكر: مداعبة الأعضاء التناسلية الأساسية: القضيب في الرجل، والبظر في الأنثى .. إن هذه المداعبة جزء أساسي في تحقيق اللذة، بل وحدوث الشبق عند المرأة، والرجل.

3ـ مرحلة الجماع: وله أوضاعه المختلفة والمتنوعة، والتي تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع من المرأة ـ في أغلب الأحيان ـ؛ ولذلك فإن عليه ألا يستعجل القذف، وأن يتأنى ـ حتى لو قذف ـ ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم عنها إلا إذا اطمئن أن هذا قد حدث.

4ـ إذا هم الرجل بالقيام عن المرأة قبل أن تقضي وطرها فعليها أن تطلب منه أن يبقى، ويستمر، وألا تعتبر هذا عيباً أو قلة حياء، فالنتائج المترتبة على عدم الشعور باللذة الجنسية أكبر وأهم من أن نتعامل معها باستخفاف، أو نصمت عنها بدافع الحياء الذي يكون هنا مذموما؛ً لأنه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لأنه أخطأ في حق نفسه، وشريكه
5ـ لا بأس من معاودة الجماع مرة أخرى ـ بعد وقت معقول ـ يحتاجه الرجل لاستعادة القدرة على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من جديد لجماع جديدإذن: الوصول إلى اللذة الجنسية عملية مركبة من خطوات تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب إحدى النقاط يعيق هذا الوصول.

* الوصول إلى الشبق في الرجل والمرأة على حسن إبرام هذه الخطوات، ولا يرتبط فقط بالإدخال والإنزال، ولكن بمكونات الممارسة كلها، وخاصة مداعبة أعضاء الإثارة الجنسية: البظر، الأذن، جانب الرقبة، وحلمات الثدي (في المرأة)، والأعضاء التناسلية (في الرجل).

* بحسن الإعداد والممارسة ـ نضمن إن شاء **** ـ أن تحصل المرأة على متعتها، ويحصل الرجل كذلك على متعته (قبل ومع وبعد القذف).

* المرأة التي لا تصل للشبق بمعنى الرعشة ليست بالضرورة امرأة باردة جنسية، فقد تكون بطيئة أو هادئة الاستجابة، وقد يكون زوجها أسرع منها بكثير، وقد يكون هناك عيب في جانب آخر من الجوانب اللازم استكمالها لتحقيق ممارسة موفقة..، وهكذا.

* التفاهم والمصارحة، وعدم الخجل من الحوار حول هذه المسائل، هو المتسق مع هدي الإسلام، وهو السبيل إلى الانسجام بين الزوجين، واستمتاع وإمتاع كل منهما الآخر،

صايل مع الشغاله

مره يوم من الايام في ايام العطله الصيفيه وهذي القصه خذت لها تقريبا سنه اوكيه كنت دايم احب اسهر واحب اطلع ولا ارجع الا على ساعه 10 الصباح يعني اجي متاخر

يوم من الايام كنت برجع البيت كل اطق الباب وتفتح لي الشغاله لان ماعندي مفتاح البيت ضاع علي وهي الي صارت تفتح لي بس زين ماحد يفتح لي من اهلي يقعد يسوي لي خطبه ومحاظره وجع راس وووالخ
المهم جيت يوم على البيت وكل ماأدق الباب تفتح لي الشغاله وهي تلبس استرش ضيق بلوزه وضاغط الي هو السروال

وبعدها يوم فتحت لي الباب على طول راحت بسرعه ودخلت غرفتها علشان ماشوفها
<===== لكن يقول لك الذيب مايهرول عبث خخخخ

<===== على طول راح غرفته وجلس على السرير

ومع جلستي بديت افكر بس بحاجه تافه وبعدها الا لقيت زبي قام مادري وش قام عليه ودلكته بالنيفيا

<==== طبعا في وقت النيك مايفارق النيفيا صاير صديقه

خخخخخخخ

المهم فكرت اني اروح لشغاله عاد ذيك الساعه مافي احد بالمره واهلي مايصحون الا على اذان الضهر
وبعدها نزلت الدرج لان غرفتها الدور التحتي

ودقيت الباب عليها الا سكتت وقالت :مين .. قلت انا صايل .. قالت ايش يبكا...(يبكا+وش تبي)قلت لها افتحي شوي المهم في فتحت الحين الباب ولا لقيتها الا بالكلسون ويا الستيان
مادري تنتظرني ولا تنتظر السواق الملعون هههههه

وجيت وجلست جنبها شوي يوم شافتني قربت عندها وجلست على طول انبطحت على ضهرها
جيت انا جنبها شوي ..... وبصراحه زبي صاير زي الحجر انا من اشوف كلسون ولا ستيان يتقطع قلبي مثل البطاطس خخخخخخخ

المهم يوم قربت عندها قلت ممكن في شوف هذا
<===== يقصد صدرها يبي يشوفه

وبعدها شافت الوضع هي افري عادي
قالت الحين في اجي ماما بعدين في مشكل

قلت ماما في نوم وبابا ينيك الوالده عادي محد حولك

وقربت شوي وقلت ي**** عااااااد خلينا نشووووووف

<===== الي يشوفه كأنه يقردن في ورع خخخخخخ

وبعدها فتحت الستيان ولقيت الصدريه أأأأأأأأه ليتكم بس تشفون صدرها مربرب نسيت عن اقول لكم ان صدرها كبير

و**** ان الشغاله حلووووووووووه مره مايعيبها شي
بس عيبها شي واحد

ان مكوتها صغيره

بس ي**** مشي حالك يمكن تلقى بكره حكم عائلي ههههه

<====== مش حالك على الصغير الحين وبكره يحلها الف حلال

وبعدها قربت امص في نهودها بصراحه هي ذابت بجد راحت فيها

بس تأكدت انها متزوجه لو مش متزوجه اكيد بشخطها

اجل بنتظر البقر اذا حجت خخخخخخ

وبعدها حطيت ايديني تحت كسها وداعبته لين بدت المحنه
وحياك على طول فصخت انا وبس شافتني فصخت على طول ضمتني وخذت الشفه منها وبوست فيها لين ريقي نشف ههههههه

وبعدها خليتها تنبطح على صدرها وسويت لها مساج انعجبت في المساج حقي وتبيني استمر

<==== وين يستمر وهذا جالس زي التيس الحرقان

واقلبها على ضهرها وبديت الحس كسها
انا اذا لحست الكس الحس من قلب و**** يعني مافارق الكس
اناصديق الكس وهي صديقتي وتعرف صايل اذا لحسه مايعرفشي اهله

ورقيت فوق النهود لين مصمصت فيهم وبعدها جيت لها مشوت مرررره منتهي وداخله شوي شوي وقالت أأأأأأأه

يلعن ابو الي كذا ياشيخ كلمه ااااه هذي توديك عالم ثاني مثل سنغفورا خخخخخخخ

واشتغل شغل فيها وهي تطالع فيني بنظرات قويه يعني تقول اشتغل اكثر وهي ماتدري اني انا اذا اشتغلت اصير زي المكينه

واشتغل فيها شغل قامت الطلع صوت عالي وانا خفت احد يطلع من غرفته يسمع ها الصوت من ها القحبه هههه

ولا بعد تقول صايل مافي مويه داخل كلي مويه بره بعدين فيه بي بي

يعني تقول لا تنزل فيني داخل بعدين تجيب ولد

تفكرني غبي ادري اني بجيب ولد اذا نزلت داخل

<==== اذا نزل وجاب ولد بيسمونه ولد القحبه خخخخ

وبعدها اشتغل فيها شغل مررره شديد واقلبها على جنب
المشكله ماعرف الحركات على جنب والفرنسي الا من ها الافلام السكس

بارك **** فيهم علموني كل شي هههههه

بس مش**** كسها ضيق
وطبعا هي اندونيسيا
اكيد ماحد خطر في بالكم يقول وش جنسيتها هذي

بس ماعليك من الحكي الي يبي يجرب الكس الضيق روح حق الشغلات وربي شي متعه كأنك في الملاهي خخخخخخ

المهم بعدها هي تعبت من كثر الشغل واجيك انا وافركه شوي شوي ودخلته في خرقها وهي تتألم ااااي ااااي أأأأأأه

وحطيت شوي نيفيا وارتاحت كأن في احد دقها ابره

وخيط ورى خيط وحياتك ماتشوف المني الا صاير بركه عليها وجلست اشف شف فيها شوي ويوم جيت بطلع

قالت لي صايل انتا كويس واجد

تقول اني انا احسن من زوجها ههههههه

نكت عبير .... ثم اكتشفت انها مفتوحه

انا شاب عمري (28 )سنة وأعمل بجد لغرض تكوين حياتي بما يطمح له كل شاب وفعلا نجحت بذلك وأصبحت ميسور الحال فكنت أقضي معظم وقتي في محل عمي الذي هو عبارة عن سوبر ماركت صغير علمني التجارة ليتوسع ويصبح من المحال التي يشار لها بألاسم وفي أحد الايام شاهدت فتاة لايتجاوز عمرها العشرين سنة جميلة جدا ذات جسم مكتنز وصدر شامخ بيضاء البشرة تجمعت فيها أحلى الصفات كانت تتسوق صحبة أمرأة في الخمسين من عمرها تقريبا عرفت فيما بعد بأنها خالتها حيث أنها تربت لديها لوفاة والديها منذ صغرها وقد كانت تنظر لي نظرات جعلتني أنتبه اليها وأتوه عن كل شيء حولي الا هيً .. ولدى مرورها بقربي سألتني بعض الاسئلة عن قسم من المواد التي أخبرتها بأنها ستكون جاهزة بحلول يومين فأعطتني هاتفها بعد أن أخذت رقم هاتفي على أن نتواصل لمعرفة موعد التجهيز وغادرت بعد أن شغلتني بنظراتها الهائمة وفي مساء اليوم التالي وبينما كنت أفكر فيها رن هاتفي فأذا هي نفسها (عبير) وهذا أسمها أعتذرت لان موعد المكالمة كان ليلا فأخبرتها بأني مسرور لهذه المكالمة وجرنا الحديث طويلا قارب الساعة أنهيناه بموعد لقاء في اليوم التالي ودعوتها للغداء في أحد المطاعم وفعلا تم اللقاء والغداء وتجولنا سوية في أحد المتنزهات وقد عرفت من كلامي بأني الوريث الوحيد لعمي وأن الامور كلها في يدي ولم أنتبه الى دقتها في بعض المعلومات عني لاني كنت مشدوها بها وبعطرها خاصة وأننا كنا نسير يدا بيد ثم توالت لقاءاتنا حتى أتفقنا يوما على الذهاب الى السينما وبالفعل جلسنا متلاصقين كنت منتشيا بها خاصة وأني لاأملك أية تجربة مع الفتيات وخلال ذلك كانت لمساتنا قد تطورت لتتحول الى قبلات حالمة ومص للشفايف مع مداعبات خفيفة على الصدر وبخلال الشهر كنا قد بدأنا نبحث عن خلوة لممارسة طقوسنا في التقبيل والهمس واللمس خاصة وأنني كنت في حالة هياج جنسي عالي حتى أتصلت بي في صباح أحد الايام وقالت لي أنها وحدها في الدار وأن خالتها سوف لن تعود قبل الثامنة مساء فأسرعت بالخروج ووصلت الى دارها وكانت تقف على شرفة خارجية ماأن رأتني حتى أسرعت وفتحت باب الدار فدخلت مسرعا ووجدتها كالبدر في يوم تمامه وكانت ترتدي ملابس المنزل الخفيفة وعطرها يملأ المكان وما أن أقفلت الباب حتى كنا نذوب بقبلة حارة من شفاهنا لم نقطعها الا بجلوسنا على الاريكة الموجودة في الصالة وكنت أحس بحرارة شفتيها وهي بين شفتي فسألتني هل يمكنك التأخر عن العمل والى متى فأخبرتها بأني يمكنني أن أبقى الى الوقت الذي تشاء ففرحت ونهضت لعمل عصير فواكه فتبعتها الى المطبخ وأحتضنتها من الخلف وهي تحضر العصير وبدأت بتقبيل رقبتها وأذنها بينما كانت يداي تجوب أنحاء صدرها وتتلمس ثدياها فذابت بين يدي وأحسست بأنتصاب قضيبي الذي كان ملتصقا بين فردتي طيزها حتى ظننت أنه سيمزق البنطرون وكانت هي أيضا قد أحست بقوة أنتصابه فبدأت تتراجع بجسدها نحوي لينغرز قضيبي أكثر وهنا لم أتمالك نفسي ففتحت أزرار بنطروني وأخرجت قضيبي كما رفعت ملابسها من الخلف وأنزلت لباسها الى فخذيها وبدأت أحرك قضيبي بين فلقتيها مداعبا ثقب طيزها فتلذذنا سوية وأنحنت الى الامام أكثر فأنزلق قضيبي ليلامس شفري كسها من الخلف وشعرت بحرارة كسها وبلله حيث غرق قضيبي بسائل كسها فقالت لي لقد تعبت من الوقوف لنذهب الى حجرتي فطوقت كتفها بذراعي ومشينا متلاصقين الى حجرتها وما أن جلسنا على سريرها حتى كانت قد نزعت ملابسها وبقيت باللباس والستيان أما أنا فقد كنت قد نزعت كل ملابسي وما أن رأت قضيبي منتصبا حتى شهقت وصاحت واااااه يووووه فمددتها على السرير وبدأت أمص شفاهها وفتحت ستيانها وقمت بمص حلمات صدرها النافرة فيما كانت أصابعها تداعب شعري وتسحب رأسي لتعتصره على صدرها وكان لحركتها هذه أثر لهياجي أكثر فمددت يدي الى لباسها وسحبته بقوة سمعت صوت تمزقه فأكملت تمزيقه لتصبح عارية تماما وفاجأتني بفتح ساقيها لتدعني أدخل بجسمي بينهما ثم قامت برفع ساقيها مع سحب جسمي نحوها بوضع ذراعيها خلف ظهري وأحسست بقضيبي يحتك بكسها المبلل فلم أستطيع السيطرة على نفسي فأدخلت رأس القضيب بين شفريها ودفعته ليدخل كله ويستقر في أعماق مهبلها وبدأت أولجه فيها بسرعة فيما كانت تتلوى تحتي كالافعى مع تعالي صيحاتها آآآآه آآآآآآآآآه آآآآيه آآآوه ماأكبره وماأطيبه أدفعه أكثر أرجوك أأأأيه آآآآآي آآآي نعم أكثر آآآي أأأأوي أأأي آآآآوه آآآه ه ه وكنت منشيا لدرجة نسيت كل شيء الا اللذة والنشوة وبدأت أقذف دفقات منيي الحار داخل كسها فيما كانت تقول لالالالا أخرجه لالا آآآآه لالالالالالالا آآآآوه لاتقذف داخلي لالالالالا آووووي آآووووه وهدأت حركاتها وحركاتي وبقينا ساكنين لدقائق وبدأ قضيبي بالأنكماش وخرج من كسها مع بقايا منيي ثم تمددت جانبها وأحتضنتها ولثمت شفتيها بقبلة هادئة حالمة غفونا فيها للحظات ثم فتحت عيني لأجدها لاتزال مغمضة العينين ومسدت بيدي على وجهها ففتحت عينيها وقالت لي لماذا فعلت ذلك فقد أحبل فماذا سأفعل وهنا رفعت جسدي ونظرت الى كسها وكان غارقا بمنيي ونظرت الى قضيبي ويظهر أنها فهمت ماأريد فقالت أنا لست باكرا ولاتتعجب فقد فقدت عذريتي نتيجة طيشي وأدخال قلم في مهبلي لحكه وحك بظري والآن ونتيجة لطيشي قد أحبل منك فما هو العمل فسحبت محرمة ورقية ومسحت قضيبي وناولتها بعض المحارم لتمسح كسها وشعرت بأني كنت هدفا لها ولخالتها التي دبرت هذه الخلوة فقلت لها لاتخافي فلكل حادث حديث فأرتسمت علامات التعجب وقالت ماذا تقصد فقلت لها لكل شيء حل أين الحمام لنغتسل سوية ودعي الامور لساعتها فدخلنا الحمام وكان قضيبي قد بدأ ينتصب فمدت يدها ومسكته وهي تقول لاأصدق أن هذا قد دخل بيً بأكمله فقلت لها وأنا أمددها على تخت منزع الملابس الموجود في الحمام سأريك الآن كيف سيدخل بأكمله في داخلك وسيملأ رحمك منيا ثم بدأت بنيكها وهي تقول لاتجازف بقذفك داخلي أرجوك لاأريد أن أقع في مشاكل فدحست قضيبي في كسها وقلت لها لاتخافي فلكل شيء حل طالما هناك المال والاطباء ولن أتخلى عنك لنعاود اللذة حتى نرتوي فأحتضنتي وقالت خلاص طالما لن تتخلى عني ...

مــــــــــــــــدام حسنـــــــــــاء والدش

عندما رجعت من عملى رن جرس الموبيل فرديت من معى وإذ بصوت ملائكى حنون يرود ويقول الباش مهندس حسام قولت ايوة انا حسام من معى قالت انا مدام حسناء الى ركبت عندها الدش العام الماض فقولت ممكن تفكرينى انا اسف فقالت انا الى فقولت لها انا افتكرت اهلاً بيكى اخبار حضرتك اية فقالت الحمد *** ممكن لو سمحت تيجى وتشوف الدش فية اية انا مش عرفة اتفرج على اى حاجة للعلم مدام حسناء دى اية فى الجمال والذوق والرقةجسم جميل متناثقالبزاز زى حب الرمان العيون عسلىوالشعر ناعم زى الحرير الطيز جميلة جداً كلها على بعضها حلوة المهم انا قولت انا تحت امرك فقالت امتا هتيجى فقولت لها ممكن بعد ساعة فقالت اوك وانا فى انتظارك مر الوقت واحضرت شنطة العدة وذهبت الى شارع سوريا (بأسكندرية) وصلت الى العمارة وطلعط الشقة ورنيت الجرسفتحت لى الشغالة فقالت اتفضل المدام منتظرة حضرتك دخلت ورحبت بى كثيراً فقولت لها ممكن اكشف على الجهاز فقالت وانتا مستعجل لية فقولت عشان الحق الوقت فقالت انتا مش جايب حد يسعدك فقولت لها المساعد بتاعى فى الجيش وبعدين ربنا يسهل منحتجش مسعدة ويكون الموضوع خفيف جلست فى الرسبشن وتفحصت الريسفر فوجدت ان العطل فى الطبق فوق السطح فاخذت شنطة العدة وطلعط على السطح ونزلت تانى عشان اخذ التلفزيون وكنت متنرفز جداً لأنها كان المفروض تقول للشغالة تصعد ورائى بتلفزيون على سبيل المساعدة المهم اخذت التلفزيون ولم اجد احد امامى فى الشقة فسمعت صوت مدام حسناء تقول بعد ازنك ياحسام ممكن تقفل الباب وراك عشان انا مشغولة والشغالة روحت فقولت لها اوك انا فوق السطح بظبط الطبق فقالت اوك خلى بالك من نفسك ارجوك طلعط على السطح وتم تظبيط الريسفر مع الطبق وتم تنزيل الحاجات الى كانت معى على السطح حاجى تلو الأخرى فدخلت عليا حسناء وقالت انتا مستعجل خد نفسك فى اية الدنيا مش هطيرنظرت لها فوجتها فى احسن صورة جميلة جداً ترتدى استرتش سماوى وبضى لبنىيظهر مفاتنهاوكان راحت البرفان تفوح منها كنها استحمت بية فقالت لى مالك انتا اول مرة تشفى فقولت لها انا اسف مش قصدى بس انتى حقيقى جميلة فقالت مرسى منك ياحسام انتا ظريف جداً فقولت لها انا قربت اخلص عشان استاذ ياسر يجي يلاقى البيت نظيف فردتت ياسر مسافر دبى من اربع شهوروانا عيشة لوحدى احياناً ماما بتيجى تبات عندى واوقات الشغالة لما جوزها يكون مش موجود بتيجى تبات معايا فقولت لها ربنا معاكى ويرجعلك استاذ ياسر بسلامة فضحكت وقالت الكلام اخذنا وانتا مشربتش حاجة فقولت لها مافيش داعى فقالت لا و****ى ابداً هو انا بخيلة فقولت لها و****ى انتى ام الكرم فضحكت ضحكة اثرتنى وقالت انا مخلفتش كرم انتا جبتو منين دة انا و****ى بتكلم عادى ومش فى بالى اى حاجةالمهم دخلت الى المطبخ واحضرت كوب من العصير وجائت وقفت امامى وانا بظبط القنوات فقولت لها شكراًفقالت لا اشربها دلوقتى فهممت انا امسك الكوب وكانت هى تتقدم للأمام فتعرقلت قدمها فى السجادة ووقعت عليا هى والصينية والعصيرفوجئت بنفس وانا احتضن حسناء فقومت ورفعتها من علي فقالت انا اسفة ملابسك اتبلت انا اسف فقولت لها ولا يهمك دلوقتى تنشف فقالت لا دى ممكن تبقع فى الملابس تعالى معىفقولت لها الى اين فقالت تعالى متخفش فى اية متتكسفش منى فوجت نفس فى غرفة النوم وهى تقول لى اقلع ملابسك بسرعة عشان انضفها انا كنت محرج جداً ولكن عندما لقتها فرى جداً قولت مافيش مانع عادىتوجهت الى الدولاب واخرجت منة روب دشمبروقالت البس دة على مانظف ملابسك فقالت انتا لسة مقلعتش فهمت وجائت لتساعدنى فى خلع ملابسىوانا فى هذا الوقت انا اعصابى خلاص كنت عاوز اخدها فى احضانى وامص شفيفها وارضع من بززها النافرين فقالت هى اية انتا وشك احمر كد لية انتا مكسوف ياخى اعتبرنى مراتك او ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وسكتت فنظرت لى وكانت عينها تلمعاًوحدقت النظر لى فوجئت بيديها تتحسس شعر صدرى فتقدمت لها واخذت ابوس فى شفيفها وامص فيهم واعصر بززهاوامص لسنها ثم تحسست كسها من فوق الأسترتش فتنهدت وقالت ارجوك عوزة اقعد على السرير انا مش قدرة انتا مفترى جلست على السرير وتمددت واشارت لى بيديها انى اجلس بجانبهافجلستوكانت هى تتحسس بطنى وظهرى وتمسك حلمت بزى وتفرك وانا اتحسس بززها وبطتها الى ان تسلات يدى من تحت الأسترتش ودخلت الى كسها تتحسسو فوجتو مبلل من سوئل شهوتها الغزيرة وكانت فى هذا الوقت فى نشوة عارمةوكانت تصيح وتقول اححححححححححححححححححححح ايدك سخنة اوى ادعك كمان اوفففففففففففففففففففففففففففففف اىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى انتا كنت فين انا تعبانة اوى ريحنى ارجوك فخلعت عنها البدى والسنتيان واخذت العق وامص بززها وهى تصرخ اححححححححححححححححححح اخخخخخخخخخخخخخخ اىىىىىىىىىىى كمان يلا دخلو فقولت لها ادخل اية فلم تتكلم فكررت السوئل ادخلو فين فقالت فى كسسسسسسسسسسسس يلافقومت اقلع البنطلوب فوجتها تمد يدها وهى التى تقلعنى البنطلون ومسكت زبرى ووضعتهو فى فمها واخذت تمص وترضع وتقول وحشنى وحشنى جداً وتضرب بة على خدها وتضعو على بززها فانا تهيجت جداً لهذا المنظر فقومت وخلعت عنها الأسترتش والكلوت الذى كان لا يودارى اى شئ فظهر كسها بوضوح فنزلت الى مابين فخذيها وفتحت لى فخذيها واخذت امص والعب فى كسها وامص زنبرها وهى تتمحن وتقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة كسى نارررررررررررررررر كمان مص مصك جميل وانزلت شهوتها الأولى وشربت ماء كسها وادخلت لسانى فى كسها وكان مثل الفرن كانت تفرز مثل الصنبور بدون توقف وتتاوة وتتمحن وتغنج وتقول يلا يلا اححححححححححححح مش قدرة يلا وحياتى عندك ريحنى اسمع كلامى انا مش قدرة ارجوك دخلو واثناءؤ كلمها جابت ظهرها للمرة الثانية وكانت تتشنج وتشد راسى داخل كسهاوانا اشرب والحس وامص فى زنبرها ثم قمت ووضعت زبرى على فتحت كسها وهممت بالدخول ولكن كان ضيق وصغير فتحت الشفرتين ووضعت زبرى واخذت اضغط وهى تصرخ وتقول انا من مدة محدش قربلى واثناء حدثها ضغط بقوة فدخل زبرى داخل كسها فصرحت اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة ممتع كمان حلو اى اضغط اوى ياحسام كمان جامد ريحنى فسكت بقدميها وراء ظهرى وهى تغنج وتقول اةةةةةةةةةةةةةةة هجيب هموت مشقدرة فنزلت عليها نيك ومص فى بززها ورضع الى ان حان وقت مجيئ ظهرى فقولت لها انا سوف اجيب اجبهم فين قالت جوة جوةةةةةةةةةةةة كسسسسسسسسسسسسس طفى الحرقة الى جوة فانزلت اللبن جوة كسها وهى تصرخ اوووووووووووووووووووووووووووو اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اححححححححححححححححححححححححححححححح سخنين اوى فنمت فوقها وزبرى داخل كسها وهى تحتضنى وتبوس فينى الى ان نام زبرى وطلع برة كسها فمسكتو واخذت تمسحو بيديها وتمسح يدها فى كسها فقالت انتا ممتع جداً ياحسام بس باللاة عليك ماتعرف احد بالموضوع دة و****ى انتا اول واحد ينام مكان ياسر بس انا معرفش اية الى حصل معايا اول ماشفت جسمك انتا بوظت اعصابىفقولت لهاغ وعد محدش يعرف ودة سر بيننا فقامت ودخلنا الحمام واستمينا انا وهى وخرجت انا وتركتها تنظف ملابسيى وخرجت واخذت تكوى الملابس وانا جالس انظر الى جسمها الملائكىفقمت واخذت ابوس فى شفيفها ورقبتها وبززها فقالت حسام كفاية كدة انا تعبت اوى ارجوك فقولت لها وهو كذلك فذهبت لكى ارتدى ملابسيى وبعدذلك قالت لى حسابك كام فقولت لها عيب فقالت لا دى حاجة ودى حاجة ارجوك كام فلم ارد فوضعت يدها فى جيب قميصى ووضعت فلوس وقبلتنى من شفيفى وقالت اوعدنى ان دى متكنش اخر مرة والا ابوظ الدش كل شوية فضحكت وقولت لها انا تحت امرك فى اى وقت وذهبت وروحت الى بيتى والى الأن وانا وهى على اتصال واودالأيضافة للسيدات

هناء جارتى المتزوجة

كنت متزوج وانفصلت عن زوجتى وتركت البيت وذهبت الى اهلها وكانت جارتنا هناء بالشقة المقابلة لنا كانت قد تزوجت منذ عام وكانت هناء من البنات اللى يلبسوا البنطلونات السترتش والضيق عموما كان جسمها خطير ولكن جمالها متوسطكانت اهلها بالدور الرابع وتزوجت وانتقلت الى الشقة المقبلة لنا وكنا نتحدث كثيرا انا وهى فى كل الأمور كنت معجب بجمال جسمها ومع عدم وجود زوجتى كنت اتخيل انى انيك هناءالى ان فتحت معها موضوع الجنس لقد تزوجت من رجل غير رومنسى وهو متزوج من اخرى وكانت كل خلفته بنات وتزوج هناء حتى تنجب له الولد ولكن انجبت له البنات ايضا يعنى زواج مصلحة هى خافت من مرور الزمن من غير ماتتزوج وهو يريد الولد وكان جلف فى تصرفاته كنت اسمعهم .كنا نجلس بالسعات نتكلم الى ان اتى اليوم وكان حر جدا كنت البس شورت استريتش وكان زوبى شكله كبير داخل الشورت كنا نتحدث عن الجنس وكيف ينام معاها زوجها ردت عليا هو بس يدخله وينزل وخلاص
عمره مالحس كسك ؟
بفلك وايعرف غير يدخله وينزل.
وانتى بتطبسطى ؟
انا خلاص اتعودت بس اوقات احس انى نفسى اتناك صح
اتفقنا على يوم ادخل شقتها ...
زوجها بيروح الشغل الساعة خمسه صباحاً
بصراحة انا رحت لواحد صيدلى صديقى وقلت له انا عندى نيكه عاوز شىء جامد .
عطانى برشوتين كبسول وواحدة مثل العدسايا وواحدة فياجرا
وعلمنى ترتيب اخدهم
واخذت البرشام فى الموعد
ولما سمعت زوجها نزل الشعل فتحت باب شقتى وطرقت باب هناء
ومن ورا الباب قلت انا مرعوبه احسن احد يجى قلت لها لا تخافى عمر مافى احد جالك فى دا الوقت افتحى بقى
وفتحت الباب ودخلت وكانت لبسه قميص نوم قصير اسود
وكلوت وستان احمر
دخلنا غرفة النوم وجلس على السرير وهى جلست جنبى وبوستها وهة كمان حضنتنى بقوة
وانا امصمص فى شفايفها وافرك بزازها وهى تصرخ بصوت محبوس
قلعت قميص النوم والستيان وانا امص فى حلمتها والعب بلسانى وطبعا مش راح اقول حالة زبى كانت شكلها ازاى من البراشيم
كان زى الحديده اول مرة اشوفه كدا وقفت انا وقلعت كل هدومى وهى كانت جالسه على السرير
قلتلها هناء خلينى ابوس كسك
قلت لا بلاش بس حسيت انها عاوزانى الحسه
فأصريت انى ابوسه
قلت طيب لحظة ودخلت الى الحمام وغسلت كسها ورجعت
ونامت على السرير وكانت ضامه فخودها مديت يدى ومسكت فخدوها وبعدتهم عن بعض وبان كسها وكانت لسه حالقة شعرها
حطيت راسى بين فخودها وانا الحس لها فخودها واعضهم بشويش
الين نزلت الى كسها وبدأت العب بلسانى فى بظرها وهى تصرخ وتضم فخودها على راسى وانا ابعدهم ومسكت كسها بأصبيعى وفتحته وحركت لسانى على فتحه كسها وادخل لسانى واطلعه وامص بظرها بقوة
واعض شفايف كسها برقة وامصهم وانا بمصهم ادغدغهم بأسنانى هناء ولعت
وادخل لسانى بكسها واطلعه
ولكن هناء تقولى لأدخله بسرعة بسرعة
ودخلته بكسها بقوة وكأنى دخلته فى نار وضمت زبى بكسها بقوة ونزلت وهى بتنزل ضمت فخودها على جسمى بقوة
وانا جالس انيك فيها وعاوز انزل مش عارف جلست وقت طويل مش عارف انزل وعرقى بدأينزل بكثرة على جسمها وعلى وجهها حاسس انى المنى على باب زبى بس مش راضى ينزل
حاسس انى عاوز شى ضيق اكثر من كسها
طلبت منها تمصه
جلست تمص كثير قالتلى انا خلاص تعبت فمى بيوجعنىحتى جلتنى فكرة ****يه.
طيزها سوف تحل المشكلة
قلتلها هناء خلينى اخله فى طيزك علشان انزلهم
جلست وقت طويل حتى اقنعتها مافى داعى انى اقول التفاصيل
جابت البيبى اويل الزيت
وحطيت على طيزها وداخل طيزها وادخل اصباعى علشان تفتح شوية
وهى كل اللى على لسانها براحة
براحة
ودخلت راس زبى واطلقت صرخة
مش قادرة لأ طلعه
خلاص شوية وبنزل هى اول ما اخله بتحسى بوجع بعدين خلاص وفعلا شوية شوية هى بدأت تلعب تحتى وكان ضيق كنت اضم فلقه طيزها بيدينى وكان ضيق ونزلت فى كل المنى فى طيزها وارتحت
والى لقاء فى يوم تانى مع هناء

انا وجارتي

اعرفكم بنفسي انا شاب 29 سنه انا ليا جاره جميله اوي من اول ماشوفتها وانا نفسي انيكها هي متوسطه الطول ممتلئه من تحت كانت في يوم قاعده ادام بيتها وانا راجع من عند واحد صاحبي فنادت عليا روحتلها كانت لابسه عبايه orange ديقه عليها ومفاتن جسمها باينه كلها كانت لما تمشي من ادامي يبقي نفسي المهم بعد ما روحتلها قالتلي ان هي عايزه تتصل علي جوزها من موبايلي قولتلها اتفضلي خدته اعدت تتصل الرقم ميجمعش كان ابنها نايم علي ايدها قالتلي خده شويه علي ما تحاول مره اخري وانا باخد الولد ايدي جات علي صدرها كان طري اوي بعدين دخلت شقتها ونادت عليا قالتلي تعالي حط الولد علي السرير بعدين لقيتها بتبتسملي عرفت وقتها انها عايزه امت قربت منها حفيت فيها قالتلي في ايه قولتلها مفيش وبعدين قالتلي انا عارفه انك نفسك فيا من زمام يلا خده الي انت عايزه مكصدقتش نفسي امت ماسكه قعدت امص في شفايفها واعصر في صدرها لحد ما ساحت امت جيت اطلع زبي وشلحتلها العبايه والستيان قالتلي انا جوزي مسافر وان حطيته فيا هحبل التلها طب هاتي كريم وامت داعكه علي زبي وانت حاطط شويه علي طيزها بع ما دعكتها و***ت حاطط راس زبي علي فتحت طيزها وامت ضاغط اعد يدخل شويه بشويه لحد ماصرخت صرخه قويه ااااااااااااااااااااااااااااااهههههه ارحمممممممممممممم شيللللللووووووووووووووووووو مردتش واستمريت لحد ماخرم طيزه وسع وبعده قلبتها واعدت امص في كسها وايدي علي بزازها وشغاااااااال ال اللقاء

هناء مع عامل الاسانسي

أسمي هناء وعمري 22 عاما متزوجة من رجل عمره 53 عاما تزوجنا في ظروف كان أهلي بحاجة بوضع مادي صعب وهو يعمل في احدى الشركات العامة ولم نرزق حتى الان بطفل يملى علينا حياتنا رغم مضيء أكثر من أربعة سنوات على الزواج لاسباب تتعلق بضعف في رحمي وكنا نمارس الجنس مرة واحدة في الاسبوع تقريبا وأحيانا كل أسبوعين لظروف عمله المتعبة وقد حدث ان تعطل مصعد البناية فتم أبلاغ الشركة المختصة عن هذا العطل وفي اليوم التالي من ابلاغ الشركة وفي تمام الساعة الثامنة صباحا بعد خروج زوجي الى العمل مباشرة سمعت جرس الباب يدق وكنت ماأزال في الفراش شبه نائمة فأعتقدت أن زوجي قد نسي محفظته أو مفاتيحه وعاد وكنت لازلت في السرير بملابس النوم الشفافة البيضاء حيث لم أكن أرتدي لباسا داخليا ولاستيان لكوني دائما أحاول أغراء زوجي بذلك وأريده أن يضاجعني يوميا لشهوتي الجامحة ولكن خجلي يمنعني من طلب ذلك فلذا أكون دائما مرتدية ملابس شفافة على جسدي العاري لعل شهوته تتحرك وينيكني الا أن ذلك لم يجدي نفعا معه ، المهم نهضت من السرير متثاقلة وفتحت الباب فتفاجئت بشاب في الثلاثين من عمرة طويل القامة أبيض البشرة أشقر الشعر جميل المظهر قال صباح الخير ياسيدتي الجميلة فأجبته بأرتباك صباح الخير تفضل فقال أنا مهندس المصاعد وآسف للازعاج ولكني بحاجة الى الهاتف للاتصال بالشركة لاكمل تصليح المصعد وأرجو المعذرة مرة أخرى فأن شقتكم هي الاقرب لغرفة محركات المصعد فقلت له تفضل الهاتف في الصالة فدخل ورأسه الى الارض وأتجه الى الهاتف ورفع سماعته وبالصدفة لم يجد فيه حرارة ونظر لي وتسمرت عيناه على جسدي وأنزل عينه الى الارض فقلت له لحظة لارى هاتف غرفة النوم ودخلت مسرعة ولبست روبا ثم رفعت سماعة هاتف غرفة النوم فوجدت فيه حرارة فأخبرته بذلك فقال أرجو أن لاأزعجك بدخولي غرفة النوم فسكتت ودخل وجلس على السرير وبدأ يتكلم مع شركته وكانت عيناه على شماعة الملابس حيث كنت أنا قد وضعت عليها ليلة أمس لباسي الداخلي والستيان وكان لونهما أحمر وقد لاحظت أنفعالاته من حركات يده وبعد أن أنهى المكالمة نهض متجها نحو الباب الا أنه أصطدم بالمنضدة فسقط ماموجود عليها على الارض فأنحنى ليلتقطها في نفس الوقت الذي كنت أنا قد أنحنيت فيه لالتقاطها فأصطدمنا ببعض وسقطنا سوية على الارض وبدأت أحس بألم بسيط في كتفي فأسرع يعتذر وأنهضني من على الارض وأجلسني على السرير وبدأ يدعك كتفي بأحدى يديه بهدوء وباليد الاخرى أسند ظهري وسألني كيف أشعر فأجبته متألمة قليلا فقال أن أمكن أن أرى مكان الكدمة فقد تحتاجين لعلاج سريع وأزاح الروب عن كتفي وبدأ يمسد منطقة الكتف بأنامله ونزل بيده قليلا الى أعلى الصدر ويسألني عن الالم فأقول أحسن من الاول وكان لحركات أنامله أثرا كالمخدر فبدأت أغمض عيني فيما كانت يده تنزل ببطء على نهدي حتى لامست أصابعه الحلمة وبدأ يفركها بهدوء فمال جسدي الى الوراء قليلا من شدة الخدر فأنحنى وسحب مخدة قريبة ووضعها خلف ظهري لاتكيء عليها فيما كانت يداه تعبثان بهدوء على أنحاء نهدي ولما أحس بأنني قد ذبت ولم أعترض أقترب بشفتيه من شفتي وبدأ يقبلهما ويمصهما بنعومة وكان خبيرا فقد شعرت بأن شفتاي قد أنفتحتا وبدأ يمص لساني فيما بدأت يداه تسرحان على جسدي حتى أحسست بأحد أصابعه بين أشفار كسي تداعب بظري فقد رفع ملابس النوم الى بطني دون أن أشعر وهنا لم أملك الا أن أحتضنته بقوة فبدأ يفك أزرار قميصه وبنطرونه وأصبح عاريا ثم أنزعني الروب وملابس النوم الشفافة لاصبح عارية تماما وحتى هذه اللحظة لم أكن قد رأيت قضيبه وبدأ يلحس ويمص حلمات نهداي بطريقة أثارتني بشدة ونزل الى كسي يلحسه بلسانه فكنت أحس بلسانه يصعد من بين الشفرين الى بظري ثم ينزل الى الشفرين ويصعد مرة أخرى الى بظري وبدأت أتأوه مع حركاته آه آيه آه آيه ثم نهض وبدأ يعدل وضع تمددي على السرير لان ساقاي كانت متدليتان من السرير وهنا لمحت قضيبه وشهقت فقد كان ضخما متينا طويلا وبعد أن مددني على السرير باعد بين ساقاي وصعد فوقي وبدأ لسانه يلحس حلمتي نهداي فيما أحسست بقضيبه على أبواب كسي الذي كان قد غرق بسوائلي التي بللت فخذاي ومد يده الى قضيبه يفرش به شفري كسي المبتل من سوائله ليزيت قضيبه بها وبدأت شهوتي ترتفع فقمت بدفع جسدي نحوه فيما كان هو يدفع رأس زبه داخلي وفي البداية أحسست بصعوبة ولوجه الا أن أحساسي بلذته وهو يحتك ببظري جعلني أنسى كل شيء فضممته نحوي ولففت رجلي على ظهره فبدأ يدخله ببطء داخل كسي حتى أستقر في مهبلي بأكمله وياله من أحساس فأنا المحرومة من زب زوجي الذي لايصل حجمه الى نصف هذا الزب والان يوجد في كسي هذا الزب الكبير فبدأت أفقد صبري وقلت له هيا بسرعة أريده بقوة فبدأ يتحرك بسرعة وأنا أتحرك معه وأصيح آه آوه آيه آه آي أسرع ...آه أسرع ... وكنت أسمع صرير السرير من قوة حركات دفعه جسده على جسدي وقضيبه في كسي فقد كان ينيكني وكأنه عرف بعطشي وشهوتي من خلال تحرك جسدي تحته فقد كنت أتلوى من شدة اللذة فيما كانت قدماي قابضتان على ظهره فكلما صعد بجسده خلال حركة سحب قضيبه كانت قدماي تسحبه بقوة مع حركة نزول قضيبه الى قعر كسي مما يجعل خصيتاه ترتطمان بشفري كسي المبلل بسوائل الشهوة محدثة صوت مهيجا أكثر يجعلني أغرس أظافري في ظهره من قوة ضمه الى جسدي وتعالت صيحاتي وتعالى صوته ثم أنفجر قضيبه ببركان قذفاته داخلي و شعرت بها تكوي رحمي من شدة حرارتها كما أحسست بأن رحمي قد بدأ يبتلع منيه كالارض العطشانة عندما يرويها الماء بعد عطش كبير وبدأت أتأوه من لذة حرارة منيه وهو يخترق أعماقي فكنت أصيح آه آه آوه وه ه ه ه آه وهدأ جسدي بعد أرتعاشات وخلجات هزتني في أعماق كسي ورحمي كأنني خرجت من معركة ويالها من معركة لذيذة فأراد أن ينهض من فوقي فرفضت وأبقيته ممدا على جسدي رغم أن زبه قد أرتخى وبدأ يخرج من كسي مع بقايا أخر دفقات منيه حيث شعرت بها تنساب من كسي وتنزل الى شق طيزي حارة لزجة فقال ماأطيبك فأجبته بأنك أطيب وأعذب وأتمنى أن لاتقوم عني الا وتكررها بأحلى فقال هل تستحملين مرتين متتابعة فضحكت وقلت لنتراهن على عدد المرات فأمامنا أكثر من ثمانية ساعات قبل عودة زوجي وليكن بعلمك سأقتلك أذا لن تكرر هذا كل يوم فضحك وقال أنا سأقتلك من النيك فقلت بغنج لنرى من سيفوز وشعرت بقضيبه وهو يتحرك منتصبا من جديد يدق أبواب كسي وغبنا في قبلة طويلة وآهات أطول