جعلوني عاهرة

فى إحدي قري محافظة الدقهلية بمصر المحروسة بدأت أحداث تلك القصة، ولمن لا يعرف محافظة الدقهلية فهي محافظة تقع بشمال دلتا مصر قريبة من البحر الأبيض المتوسط وقد كانت تلك المحافظة مقرا للفرنسيين أثناء الإحتلال الفرنسي لمصر، ويقال أن الفرنسيون لم يتركوا بنت أو إمرأة .بالمحافظة إلا وكشفوا مستورها وضاجعوها بكل ما هو حديث فى المضاجهة بذلك الوقت، حتي كان أغلب البنات وقتها حوامل من أبناء الفرنسيين، وبذلك نشأ جيل جديد فى تلك المحافظة يتميز بالجمال الباهر، وإشتهرت محافظة الدقهلية حتي يومنا هذا بجمال أبنائها وبناتهافى منزل شديد الفقر فى أحد قري تلك المحافظة ولدت فاطمة لأب وأم فقراء بينما كانت السابعة فى الترتيب بين أخواتها فقد سبقها ولدان وأربع بنات لتصبح هي سابع جسد يعيش بذلك المنزل الضيق، كان المنزل مبنيا من الطوب اللبن ومكون من غرفة واحدة ينام بها كل أفراد الأسرة فبأحد الأركان يوجد السرير الوحيد الذي تعرفه تلك العائلة ويحتله الأب والأم بينما الأبناء ينامون فوق سجادة ممتلئة بالأتربة ملقاه بوسط الغرفة، فلكم أن تتخيلوا ستة أجساد تنام فى مساحة لا تتجاوز المترين بعدما أضيف لهم جسد سابع يشاركهم ضيقهم، وكان يوجد بزاوية حجرة ضيقة تستخدم كحمام للعائلة بينما يواريها باب خشبي به من الثقوب ما يجعله عديم النفع فهو وإن كان يخفي وجه الموجود بالحمام إلا إنه لا يخفي باقي جسده
كان الأب يعمل بأحد الحقول من الصباح الباكر ولا يعود إلا بعد اذان المغرب لتشعل الأم إضاءة ضعيفة مستخدمة مصباح يعمل بالغاز بينما يجتمع أفراد الأسرة للعشاء ثم يخلدون للنوم حيث ينام الوالدان سويا على السرير بينما يتسابق الأبناء كل يحاول الحصول على جزء يستوعب بعضا من جسده على تلك السجادة
كان الصبيان أحمد ومحمود قد أخرجهما والدهما من المدرسة حينما أنهيا دراستهما الإبتدائية ليدفع بهما فى أحد الحقول للعمل وقد شاركتهما الأخت الكبرى حسنية بينما لا يزال بنتان بالمرحلة الإبتدائية والصغريتان من بينهما فاطمة لم يدخلا للمدرسة بعد
بدأ إدراك فاطمة ينموا على تلك الحركات الغريبة التي كانت تحدث بين والدها ووالدتها، ففي بعض الليالي كان الأب يأمر الأولاد بعدم النظر تجاه السرير لتسمع بعدها فاطمة حركة عنيفة على السرير بينما تصدر أمها تأوهات تدل على ألمها الشديد فكانت فاطمة تبكي لإعتقادها أن أبيها يضرب أمها، بينما كانت تسمع ضحكات خافتة بين أخيها الكبير وأختها الكبري والبقية يتصنعون النوم العميق فقد كان الأب ينهال بعصا رفيعة على من يتجرأ ويقاطعهما او يصدر صوتا حتي يبدأ الدم فى الظهور من جسده، تجرأت فاطمة فى أحد الأيام لتنظر ما يحدث على السرير، فرفعت وجهها لتري أبيها وأمها وقد تكوما تحت الأغطية لا يظهر منهما شيئا بينما صار جسد الأب فوق الأم ورأت مكان مؤخرته يعلوا ويهبط بينما الأم تئن مع كل دفعة من مؤخرة الأب الجاثم فوقها، لم تكن تفهم فاطمة فى ذلك الوقت ماذا يحدث ولكنها فى أحد المرات تجرأت وسألت أمها وكانت الإجابة صفعة شديدة .على وجهها أوقعتها أرضا بينما الأم تصرخ بها يا بنت الشرموطة ... إنتي من صغرك ناوية تطلعي شرموطة، بكت فاطمة كثيرا بينما كانت تفكر لماذا ضربتها أمها وما معني كلمة شرموطة
كانت فاطمة قد بلغت الخامسة حينما أضيف ثلاثه أجساد أخري على تلك السجادة فأصبح تلاصق الأخوة شديدا أثناء النوم حتي إنهم إعتادوا أن يستغرقوا فى النوم فى أي وضع بينما كل جسد يحمل بعض السيقان والأيادي الإضافية من باقي الإخوة
فى أحد الأيام إستيقظت فاطمة فى منتصف الليل على صرخات شديدة وأصوات تلك العصا الرفيعة التي يستخدمها الأب للعقاب، فنظرت فإذا العصا تنهال على أحمد الأخ الأكبر بينما الأم ممسكة بحسنية الأخت الكبري تلكمها بأقدامها فى بطنها، كان أحمد يصرخ من الضربات المتلاحقة بينما الأب يصرخ قائلا أختك ... أختك يا إبن الوسخة ... بتنيك أختك يا إبن المتناكة، ويرد أحمد فى توسلات حرمت يابا ... حرمت و****، بينما تردد الأم بعض السباب أثناء ركلها لجسد حسنية التي تكورت على الأرض لتلافى الركلات وهى تصرخ بينما لمحت فاطمة لباس حسنية وهو معلقا بإحدي ساقيها فيبدوا أنها كانت تحاول إرتدائه على عجل فلم يتيسر لها، بدأ الدم يخرج من جسد أحمد نتيجة لضرب ألأب بينما الأب مستمر فى ضرباته المؤلمة ولا يوال يردد كلامه عما كان يفعله الأخ مع الأخت بينما إستغل أحمد توقف ألأب للحظات لبدل العصا من يد لأخري لينطلق فاتحا باب المنزل ويخرج جاريا، وكانت هذه هي أخر مرة يري أفراد الأسرة أحمد فلم يعد أحمد ثانية من يومها، إستدار الأب لحسنية بعدما هرب أحمد ليبدأ فى عقابها بالعصا بينما الأم لا نزال تركل بطنها بشدة وهي تقول يا بنت الوسخة
يا متناكة ... عاوزة تفضحينا يا شرموطة، ليقاطعها أبي قائلا البنت دي لازم تتكوي علشان تتعلم الأدب، كانت فاطمة تنظر فى ذهول بينما تنهمر دموعها فهي تري قسوة فوق الوصف بينما لا تستوعب ماحدث بين الأخين يستدعي كل ذلك، إستدار الأب ليوقد موقد بينما يضع سكين فوق ***** حتي تلتهب بينما أسرعت الأم لتجلس على صدر حسنية وتأخذ ساقيها ترفعهما وتحتجزهما تحت أبطيها مانعة إياها من الحركة بينما حسنية تصرخ متوسلة أن يسامحوها وغنها لن تفعل ما فعلت ثانية، نظرت فاطمة لما بين فخذي حسنية ورأت شعرا كثيفا يغطيه وتعجبت وقتها لماذا لا تمتلك هي شعرا مثل هذا، عاد الأب وبيده تلك السكينة التي أصبحت حمراء اللون من أثر النيران ليقترب بها من حسنية ويضعها بين فخذيها فى حين صرخت حسنية صرخة شديدة فقدت بعدها الوعي بينما تصاعدت أبخرة من بين فخذيها، ضمت فاطمة فخذيها فى خوف ووجل فقد خافت أن يفعل بها أبوها وأمها ما فعلا بحسنية ولكن الأم قامت من فوق جسد حسنية بعدها تاركة إياها عارية بدون أن تسترها لتركلها بضع ركلات إضافية بين فخذاها بينما حسنية لا تشعر بشئ وقد ظنتها فاطمة قد ماتت، بينما نظر الأب بغضب لباقى الأبناء
ويمسك بالعصا ينهال بها علي أحسادهم صائحا ناموا يا اولاد الوسخة .... حلاقيها منين ولا منين بس ياربي ... حتفضحونا يا اولاد المتناكة، فأدار كل واحد من الأبناء جسده ليتصنع النوم بينما تركوا حسنية ملقاه كما هي عارية ولا يجرؤ أحدا أن يطل عليها

محمد واخته المطلقه


بداية الحكاية : انا محمد من الرياض ابلغ من العمر _ 26 سنة ومب متزوج ومتخرج من جامعة الملك سعود ساكن عند الوالد وعندي 4 اخوان نصفهم متزوج و3 خوات متزوجات والكبيره اسمها هدى 36 سنه بيضاء طويله جدا وعليها جسم خيالي طولها 178 ووزنها 74 وتملك اجمل مكوة بالدنيا "
برمضان 1425 تطاقت مع زوجها وانفصلت عنه وعندها منه 4 اطفال اكبرهم 12 سنه
منزل الوالد كان كبير واخذت لها جناح فوق 3 غرف بحمام خاص منفصلات عن البيت وسكنت هي واولادها الاربعه خواتي كلهن ملتزمات وهي كانت اقلهن التزام . بعد 6 اشهر على ىانفصالها من زوجها وبالتحديد في شهر ربيع الثاني 1426 تقدم لها واحد غني لكن كبير 60 سنه ورفضت هي مب عشانه كبير بس لكن كان قبيح الشكل وانا شفته.حاولو يقنعوها الاهل ورفضت هي وجلسو يصرون كل لليله يفتحو معها الموضوع وكنت انا اقرب الناس لها مدري ليش لمن نجلس نسولف متفاهمين جدا عكس اخواني الاخرين . عرضو علي الاهل ان اقنعها وقلت لهم اوكيه ابحاول معها . تكلمت معها وقالت لي ممكن لمن تكلمني تكلمني على انفراد وانا استحيت لان كان الاهل موجودين .

كانت تسهر مع اولادها علا القنوات بغرفه مخصصتها للتلفزيون كانت الساعه 11 بالليل ورحت وعرضت عليها نتكلم ووافقت ورحت معها لغرفتها وجلسنا ندردش :سألتني انت شفت شكله كيف قبيح ؟ قلت نعم قالت خلاص انتهى الموضوع . قلت اوكيه --------وقالت هذا شايب وشين وانا مابي فلوسه دام راس ابوي يشم الهواء واقتنعت انا من جوابها ولمحت لي انه ضعيف ولا فيه شي ممكن يساعد للقبول.
كانت دايما تلبس ملابس تثيرني مره وانا متأكد ان ماكانت تقصد لكن بحكم كانت متزوجه ومتعوده واصدقكم الحكي كنت اجلخ ليليا على اي منظر اتخيله فيها خاصتا ان مكوتها ملفته جدا للانتباه .
كانت غرفتي جنبها وفكرت اشوفها بالحمام لكن عجزت وماساعدني وضع الحمام وبليله فكرت اشوف عنها لو من بعيد لبعيد كتلميح او شي من هذا . قلت ابجرب ومايلحقني ضرر لكن كيف الطريقه ؟؟
طرت في بالي فكره اغريها لآن امي مره قالت علا سبيل المزح يوم شافت اختي هدى معصبه دايما انها تبي رجل وان البنت اللي تعصب تصير تبي النيك هذا تفسير كلام امي يوم قالت تبي رجل .

قلت لهدى اختي ابغاكي تصحيني من النوم بكره اخاف انوم وانا عندي شغل الصباح الساعه 9 وانا اصلا جالس بعد التخرج لا شغل ولا مشغله لكن قلت ابغريها بشىء وقلت ابخليلك الباب مفتوح لاني ماقوم علا جرس المنبه
قالت اوكيه ----- انا جربت حبوب الفياجرا بالبحرين وكان زبي مصلب24ساعه وقلت ابجربها ورحت اكلتهم ونمت الساعه 2 بعد ماقفلت الانترنت ..
كنت لابس فقط سروال طويل العادي وكان اضوق سروال لي و بدون فانله وانا جسمي وجسمها هي اجمل جسمين بعايلتنا وكان كل صدري شعر وجسمي مثير للبنات اما وسامتي فعاديه ..
وقبل انوم كان زبي واقف حيل . وركبت الساعه علا 8:30 ونمت ولمن دقت 8:30 قمت وابعدت الغطاء عني وكان زبي نص قومه وقومته مررررررررررره ونمت علا ظهري وكاان قايم واااضح وزبي 18سم وراسه كبيره .

جت الساعه 9 وخمس دقائق , وسمعت صوت باب جناحها يفتح وغمضت انا دقت الباب ودخلت واحس انها وقفت لمن شافت زبي وسكتت وراحت واغلقت الباب وظلت تدق الباب من برا وتقول محمد ي**** قم من نومك رح لشغلك
وانا سويت روحي ماسمع وظلت تدق الباب 10 دقائق تقريبا وشكلها استحت وراحت تكمل نومها ------
لمن جت الساعه 1 الظهر صحيت من نومي وتحممت ونزلت تحت عند الوالده وكانت هدى عندها وسوالف حريم كالعاده وجلست وقلت لهدى اشفيك ماصحيتيني قالت انت ماصحيت وقومتك كثير وسكتنا وبعد دقايق قالت لآمي ليش ماتزوجون محمد ترى الدور عليه واحسن له يلقى وحده تراعيه وتصحيه وتشوف اموره كلها!!
انا عرفت انها شافت زبي ورحمتني وقلت لها لا مابي اتزوج لين احصل عمل ---------
بالليل وكان يوم اربعاء اشتريت بيتزا ورحت لها فوق هي واولادها وكانو سهرانين وجلسنا جلسه وسهره حلوه
وطلعت بعدها للانترنت وظليت اون لاين للفجر . لمن قفلت النت وطلعت اجيب شي اكله من تحت سمعت صوت التلفزيون حق اختي هدى واولادها وكان فلم وهي تحب mbc2 مررره دقيت عليها وطلعت قلت سهرانه ؟ قالت فلم حلو ونامو العيال قلت فرصه اتابعه قلت بينتهي قالت لا اوسطه قلت انا جوعان ابسوي سنتدوتشات جبنه لي ولك وابجي اتابع معك قالت حياك ----ورحت وسويتهم وجبت معاي بيبسي لي ولها وكانت لابسه بنطلون بيج خفيف لكن مب شفاف وتي شيرت كت . وجلسنا نتابع وندردش احيان وتكلمنا عن الانترنت وفضايح الفنانين وكانت معلوماتها بسيطه وتحب تعرف ---وقلت لها صحيح الانترنت كله فضايح فنانين وقالت ممكن اشوف اللي ينشاف منهن!! اما اللي فيه خرابيط مابيه وكانت تضحك---قلت لها هاتي ذاكرة جوالك الزعيم واحملهم لك من الكومبيوتر احسن واسرع قالت اوكيه وشكلي احرجتها لان جلست تمسح افلام 10 دقايق ---
قلت لها خليها معي ولمن اصحى الظهر احملك ولا تعلمين احد وضحكنا من قولتي لاتعلمين قالت حنا بزران افا عليك وبعدين مابي انا شي شين ---كان يوم خميس الصبح ونمت انا ولمن صحيت حملت لها 100 فلم وعشرات الصور ونزلت تحت وكنت متأخر ماقمت الاا العصر وحصلتها وعطيتها الذاكره وقلت لها تراي مادري وش حملت لكن كلهم حطيتهم واحذفي اللي مو زين !!قالت اوكي --- والمغرب حضرن خواتي كلهم واخواني وحريمهم لان اليوم خميس وانا طلعت للمخيم عند الاصدقاء وقعدنا نتفرج علا كوره بالتلفزيون وفجأة جاني مسج من هدى اختي تقول : وش انت محمل ؟ انحرجت منك هذا كله سكس ؟ واشوى ماطاح فيه احد ؟
انا عجزت ارد وقررت ارد عليها ورديت مسج بعد ساعه وقلت : احذفيهم تراي ناسي و**** ؟ وردت هي تقول ولا يهمك انبسط انت مع ربعك ؟ وعلطول انا طلعت بحوش المخيم ودقيت عليها وقلت لها و**** مادريت يمكن حملتهم كلهم واحذفيهم وقالت ولا يهمك وبعدين حرام عليك انا منفصله وضحكت وضحكت انا وقلت لها ابدا لاتهتمي واحذفيهم قالت حاضر وقفلت الخط------بعد ساعه بعد ماتعشيت انا وكان واحد من الشله جايب ويسكي شربت لي كاسين روقت بهم ---مسكت الجوال وكتبت مسج لها وقلت لها انتي لحالك وكانت الساعه 1 بالليل
ردت بمسج وقالت ايه راحو خواتي وانا فوق ليش ؟؟ قلت بمسج لا ابدا ابسئلك المنفصله مالها رب خليها تروق طالما تقدر ومو معنى منفصله يعني تموت بحسرتها ؟؟ ردت علي وقالت ياحبيلك انت اللي فاهم منهم وعادي ابتفرج اجل عليهم واحذفهم ----جت الساعه3 وطلعت رايق انا ورحت البيت ودخلت غرفتي وكانت جوا تتابع لها فلم كالعاده
ودقيت عليها الباب وطلعت وكانت تضحك ولمن شفتها تضحك ضحكت انا !! وقالت يخرب شيطانك انت وافل***
قلت مسحتيهم قالت لا لسه وهي تضحك---قلت لها تتابعي فلم ؟ قالت لا و**** جالسه اشوف افل*** ياتعبان !!
قلت اجل اتركك وتصبحي بخير قالت وانت من اهله ورحت غرفتي وفتحت لمبتي الحمراء وجلست ادخن واشرب من البيره اللي حطيت بها ويسكي من المخيم وشغلت ريسيفري الخاص قناوات سكس وجلست اتفرج ---
انا تأكدت انها سهله لكن تبي المبادره مني انا ----وارسلت لها مسج وهي جنبي بالغرفه الثانيه! وقلت فيه::
انا اخوك وما احرمك مثل مالزمان حرمك اذا تبين امد لك سلك من رسيفري وفيه قنوات مفتوحه انا ماعندي مانع؟
ردت وقالت : تتكلم جد انت ؟؟ قلت : ايه --- قالت : ياحبيلك لكن مابي احرجك --قلت مافي احراج
قالت وكان كل كلامنا مسجات جوال!!! قالت : اجل بكره اباخذ الاولاد لعمتهم العصر وكان يوم جمعه وانت سو اللي تقول وابخليلك المفتاح بالصيدليه اللي بالصاله قلت لها : اوكيه ----
وبعد صلاة الجمعه جلسنا نتغدى وعيونها لي ونبتسم ولمن طلعت لغرفتي جت للغرفه وقالت و**** انا مستحيه منك لكن اذا خربت فانت مخربني وضحكنا وراحت --والعصر رحت لمحل كهرباء وجبت سلك طويل وريموت اضافي مع الاريال حقه عشان تقدر تغير قنوات وهي بغرفتها !!ومددت السلك وحطيته جوا حتى موزع لدشهم ودشي حطيته بالتلفزيون حقها الخاص بغرفتها وجهزت كل شي ..ولمن جت شافت كل ماسويت وكنت خارج البيت انا ارسلت لي مسج وقالت مدري وش اقولك يا اجمل اخ بالدنيا وانت ابو التقدير وكلمتها بالجوال وعلمتها كيف تسوي وكيف تخفيه عن الاولاد ومن هالكلام ----وجيت للبيت وشغلت ريسيفري وقلت لها تراه شغال وطلعت المخيم زي عادتي وكتبت لها بالليل رساله وقلت لها خوذي راحتك انا ابنوم بالاستراحه وردت علي تقول : كذا احراج منك محمد ولاتخليني اندم اني وافقت ؟؟ وقلت لها ابسهر واجي 12 قالت اوكيه ----
الساعه 12 رحت وانا رايق وشارب لي كم كاس ودخلت البيت ولقيته هاديء ودخلت غرفتي ودقيت على اختي هدى وقلت لها انا جيت وش هالهدوء قالت اللي يسبق العاصفه ومتنا ضحك ----قالت خلاص خذ راحتك انا ابنوم تعبت من الساعه 8 اتفرج !! وضحكت انا وقالت شكلك شارب زي عادتك ؟ قلت علا خفيف تعرفيني ماضيع انا !
قالت اشرب وروق بس وضحكت وقالت تصبح علا خير وقفلت السماعه..
انا جلست اشرب لآني احضرت معي نص قاروره من المخيم وادخن وزبي قايم من اثار الفياجر لحد اليوم !! واتفرج سكس بعد نص ساعه ارسلت هدى مسج وقالت تراي اشوف ماتشوف !!
رديت وقلت لها احسن وانا اللي جبته لنفسي وضحكت وردت تضحك وتقول خذ راحتك لاتخاف سرنا بيننا!!
قلت لها لاتخافين انا اخوك ولا راح اظلمك اكثر من الزمان اللي ظلمك وما ردت !! سكتت هي
الساعه 2 وانا افتكرتها نامت جاني مسج منها تقول و**** اني بكيت فعلا الزمان ظلمني !!قلت ولا يهمك هدى ولو تبين اشربك كاس اللحين تنسين وتروقين انا مستعد بس لاتبكين ؟؟ردت بمسج وقالت: انت تتكلم جد ؟؟ قلت : جد الجد وقفلي بابك وشيكي على اولادك وانزلي تحت هاتي ثلج لانك منتي مثلي انا عادي اشربه ساخن متعود --
اذا تبين تعالي -ردت وقالت : اييييييييييييه ابي بس خايفه يبان علي بكره قلت لها النوم ينهيه لاتخافين وردت وقالت : اوكيه انا نازله واجيك 5 دقائق كنت قافل غرفتي وفتحت القفل وكانت غرفتي غرفه سهر صحيح لمبه حمراء واثاث حلو وجلسه عربي فخمه--بعد دقائق جت وكأني اشوفها لآول مره ! كانت لابسه قميص عاري اليدين قطن ضييييييق جدا وقصير للركبه ولونه زي البرتقالي الغامق - انجنيت لمن شفتها وطيزها كان منظره يخليك تنزل من شوفته بس
ومعها صحن فيه ثلج وكاس بيدها وقفلت الباب وهي ميته ضحك بس ماسكه روحها !!!
وقالت و**** اني خايفه من هالتطورات يا محمد وتضحك ..وطمنتها بكم كلمه وصبيت لها كاس مع عصير داناو
وشربت علا خفيف وكنت مكثر العصير واعجبها وشربت اول كاس وقلت لها ودك اشغل التلفزيون قالت اوكيه بس وطي عليه وخل نسمع اغاني كان عندك !!!!! قلت عندي كل شي وشغلنا المسجل وهي تحب الطرب وشغلنا قناةXXL وجلست انا تحت وهي بالسرير نتفرج وطلبت كاس ثالث !!! الثاني شربته وانا مادريت !!
البنت راقت مره وقالت ان الخمر ينسيك همومك وزي هالكلام -- انا زبي ذبحني وقام وتعمدت اظهره لها تشوفه من جوا السروال اللي كنت لابسه --وكنت اشوفها تناظر زبي ولمن اشوفها تلتفت وتسولف عن حركات صارت اليوم لاولادها -لاحظت انها سطلت وبدت تحاول ترقص وهي جالسه بحركات بكتوفها!! قلت لها خلاص لاتشربي اكثر وقالت لا صب لي رابع !! اخر واحد وبعدها اروح انوم !!------صبيت الرابع وقلت لها بشرط ارقصي واقفه مو كذا وضحكت قالت انا احسن البنات ترى رقص قلت وريني ؟؟قالت اوكيه بس ابيك تروح تشوف العيال اخاف احدهم قايم --رحت وشيكت وجيت وكانت الساعه3 --وقفلت الباب قلت ي**** ابي اشوف رقصك وقامت ترقص على اغنيه لمطربه لبنانيه طحنا فيها بالدش --كان رقص عالمي وفعلا رقاصه رقم 1 وقلت لها كأني امزح معها لفي معك طيز حلو للرقص وضحكت ولفت واشوف طيز خيال ياناس ومن غير شعور جلست امسك زبي كاني اجلخ وهي تضحك قالت : خل حقك ذبحته وضحكنا وقلت لها غصب عني معك حبه اتحدى بنت زيك وبلحظه مسكت الريموت وقفلت التلفزيون واشوف دموع في عيونها وتأثرت انا مره وقلت لها وش فيك روقي انا ماسويت هالشي الا ابيك ماتنحرمي قالت : اكيد لكن شوف انت اليوم ساعدتني اخرج من حزني وضيقي ثلاث مرات افلام الجوال والسلك اللي سويته والكاس اللي نساني همي وجاء الدور علي انا !!--- قلت لها مابي منك الاا تروقين بس
قالت : وانا ابيك تروق وتنبسط وخلني اسوي حسب مزاجي ؟؟ قلت لها او

بنات السعودية, بنات الرياض

لم تكن عبير على طبيعتها في ذلك اليوم الدراسي ...فقد كانت شديدة السرحان غير قادرة على التركيز في الحصص .. لا حظت صديقتها المقربة ياسمين انشغالها ... وانتظرت حتى حان وقت الفسحة لمحادثتها ...
ياسمين : وش فيك يا عبير ما انت على طبيعتك اليوم ...
عبير : من اللي شفته أمس يا ياسمين ...لا تذكريني ماني ناقصة ..
ياسمين . قولي بلا دلع ..
عبير : أمس .. خرج أهلي كلهم من البيت وجلست في البيت عشان أذاكر ..
ياسمين : كملي بسرعة
عبير : المهم أحتجت قلم اسود .. فرحت غرفة أخوي الكبير علشان أدور قلم .. المهم ... وأنا أدور .. لقيت فيلم في درج مكتبه ..
ياسمين .. فيلم ايه ؟؟
عبير: أصبري علي .. انا استغربت فيلم .. وما عليه اسم .. وفي درج مكتبه ... اخدت الفيلم للصالة وشغلته .. والمفاجأة ... فيلم سكس ..
ياسمين : أيييييششش ؟؟؟ .. فيلم سكس .. شفتي فيلم سكس ..
عبير : آههه .. يا ياسمين .. اقولك على ايه والا ايه .. و**** ماعرفت انام أمس ...
ياسمين: حكيني عنه ..
عبير: الفيلم ساعة ونص .. كل اللي يحبه قلبك ... أزبار وكسوس .. ونيك ... تصدقي شفت بنت في الفيلم ينيكها اثنين .. واحد في كسها وواحد في طيزها ..
ياسمين : اوووه ..
عبير : المفاجاة اللي صحيح .. اني أول مرة أشوف بنتين ينيكوا بعض ..
ياسمين : كيف ؟؟؟
عبير : يمصوا نهود بعض .. تدخلها أصباعها في كسها .. تلحس كسها ...يستعملوا زب صناعي
ياسمين : ياحظك ؟؟؟...
عبير : ياحظي .. أقولك طول الليل ما عرفت أنام .. عمري ما اشتهيت الجنس زي أمس .. طول الليل .. وانا ابعبص نفسي .. و لانفع .. تصدقي اني جالسة في الفصل وخرمانة .. كل ما مرت الأبله من جنبي .. وانا أطالع في طيزها .. وفي نهودها ... شفت الممحونة أبله سميرة وش لا بسة ... البلوزة اللي لا بستها مبينة سنتيانتها .. ممم .. و**** كان نفسي أقوم وافسخها وانيكها قدام البنات ..
ياسمين : أشوفك بعد الفيلم صرتي تفكري في البنات .. بس لا تخافي .. أبله سميرة .. أكيد زوجها نايكها أمس ومشبعها .. يا ترى كم ساعة ناكها ...؟؟
أخذت الفتاتان بالضحك حتى ضرب جرس الفسحة .. معلنا انتهاء الحديث الساخن بين الفتاتين ... للآن فقط ...
******************************
واصلت عبير سرحانها خلال اليوم الدراسي .. كانت مشاهد الجنس الساخنة تثير رغبتها بشدة .. لا سيما وأنها تشاهد فيلما جنسيا للمرة الأولى في حياتها .. بالطبع أنها تعرف الكثير عن الجنس .. وبالطبع قد شاهدت مجموعة من الصور الجنسية .. ولكن أن ترى فيلما جنسيا للمرة الأولى في حياتها .. كان أمرا مختلفا .. وكانت هذه الرغبة المستعرة تجتاح جسدها الضئيل ذو 17 عاما .. بل ويغرق سروالها الداخلي بمياه شهوتها الدافئة .. ولم تتوقف أفكارها ومشاهد الجنس عن التسرب إلى مخيلتها حتى عندما وصلت إلى المنزل .. وامتنعت عن الغداء .. وتوجهت إلى فراشها لتحاول النوم .. ربما فارقتها هذه الأفكار *****ية .. وحتى وهي في فراشها .. ما انفكت تداعب نهديها الصغيرين بأطراف أصابعها .. وتضغط على حلمتها .. وتمص إصبعها .. وتداعب به فرجها المبلل .. وتمرره على فتحة مهبلها وتضغط برفق على بظرها المنتفخ .. وهي تحادث نفسها ( أههه .. متى أتزوج ... متى ينيكني رجال .. متى يخليني أمصله زبه .. وبعدين ينيكني فيه .. أبخليه فوقي طول اليوم .. وما ظني حاشبع منه .. متى؟؟ أحح ) ..بينما تمر هذه الكلمات المثيرة على مخيلتها الجامحة ... استرجعت مشاهد الفتاتين اللاتي تمارسن الجنس سويا في الفيلم .. وتدفقت أفكارا من نوع جديد إلى مخيلتها الشهوانية .. أفكارا تضم صديقتها المخلصة ... ياسمين ..

***************************

استيقظت عبير بعد غروب الشمس بقليل .. وما إن استيقظت حتى وضعت يديها على فرجها برفق .. ولدهشتها .. مزال البلل الناتج عن شهوتها العارمة يغطي سروالها الأبيض الرقيق .. وكانت هذا البلل يزيد من شهوتها .. ابتسمت وهي تتحسس بللها الرائع .. فضغطت أصبعها برفق على فرجها ومن فوق سروالها الداخلي .. فانطلقت من فمها أنة شهوانية قصيرة .. انطلقت من الإحساس الرائع الذي سببه إصبعها الصغير ... اكتفت عبير بهذه المداعبات القصيرة لفرجها المبلل وانطلقت للإستعداد لخطتها الماكرة والتي لا بد من تنفيذها لإطفاء نار شهوتها المستعرة ..
********************************
عبير : آلو .. مرحبا يا خالة .. كيفك .. أنا طيبة ... ممكن أكلم ياسمين لو سمحتي ...
بعد فترة قصيرة ..
ياسمين : أهلين عبير .. وش أخبارك ..
عبير : طيبة .. كيفك أنت .. أقولك .. وش رأيك تجي نذاكر مع بعض اليوم ..
ياسمين : ايش معنى يعني اليوم ...
عبير : حاسه اني ماني مركزة .. وبعدين مافي مذاكرة كثير وممكن نجلس مع بعض لأني طفشانة ..
ياسمين : طيب حاكلم ماما وبابا .. وارد عليكي .. باي باي ...
**************************************
بعد حوالي الساعة .. دقت أم عبير الباب على ابنتها لتنبئها بوصول صديقتها العزيزة .. وفعلا .. استقبلت عبير صديقتها وقد ارتدت تنورة قصيرة تصل إلى ما فوق ركبتها بقليل .. سوداء اللون لتتناسب مع قميصها الأبيض الضيق الذي يضغط على نهديها الصغيرين الدائريين مبينا إثارتهما الرائعة ... وقد حضرت ياسمين مرتدية جينزا ضيقا .. يحيط بمؤخرتها الرائعة .. مبينا تمايلها المثير كلما خطت برجليها المتناسقتين .. وقميصا أبيضا ضيقا كذلك يحيط بنهديها الأكبر حجما من صديقتها عبير ..
بعد تناول العصير .. ومبادلة العائلة بالحديث القصير .. استأذنت الفتاتين للذهاب لغرفة عبير للمذاكرة ...
*******************************
ياسمين : **** يخرب بيتك يا عبير .. تعرفي اني رحت البيت اليوم لقيت سروالي مبلول بسبب كل*** عن الفيلم اليوم
ابتسمت عبير وقالت : هذا وانت سمعتي بس .. كيف لو شفتي ..
مر بعض الوقت والفتاتين .. تتنقلان بين كتبهما الدراسية .. ولكن هذا لم يمنع عبير من اختلاس النظر إلى نهدي صديقتها .. مما أرجع شهوتها الجنسية إلى جسدها .. وبدأت حلمتا نهديها بالإنتفاخ .. مما جعلهما يبدوان بكل وضوح من خلف حمالة صدرها البيضاء وقميصها الضيق .. واستمر الوضع كذلك .. وحدثت المفاجأة عندما سئلت ياسمين السؤال التالي بينما عبير منشغلة بتقليب صفحات كتاب القواعد العربية في يدها ..
ياسمين : عبير .. وش فيها حلماتك منتفخين ..
رفعت عبير عينيها عن الكتاب بحركة مفاجئة تتناسب مع مفاجأة وقع السؤال على نفسها .. ولكن بعد تردد قصير .. أحست بأنها اللحظة المناسبة للدخول في هذا الجو الشهواني مع صديقتها ..
عبير : بصراحة حاسة إني مشتهية ..
ياسمين : ماانتي لحالك .. حتى أنا خرمانة ..
عبير : والحل ..
ياسمين : بصراحة لازم نتزوج .. أبغى أنيك واتناك يااااا نااااس ..
عبير : ومين سمعك ...
وبعد لحظة من الصمت .. اشتعلت خلالها الشهوة في جسدي الفتاتين ..
عبير : ياسمين .. كسك فيه شعر ..
ابتسمت ياسمين : لا .. انا احب احلق أول بأول ..
وأكملت على استيحاء ...
ياسمين : وانت .؟؟؟
عبير : إلا .. كسي مليان شعر .. لي مدة ما حلقت ..
ياسمين : مم ..
عبير : ياسمين ممكن أطلب منك طلب ..
ياسمين : انت تأمري ..
مررت عبير يديها على نهديها .. وأمسكت بنهديهاالأيمن ..
عبير : ممكن تميصيلي نهودي ..
ارتفع حاجبا ياسمين من الدهشة .. ولكن هذا لا يمنع من اعترافها لنفسها بأنها قد حلمت بذلك من قبل ..
وبعد فترة من الصمت ..
ياسمين : طيب وأهلك ..
عبير : الباب مقفل وانت عارفة ماحد يزعجنا واحنا نذاكر ..
ياسمين : ما عندي مانع .. بس على شرط .. انتي تمصيلي نهودي كمان ..
عبير : من عيوني يا عيوني ..
**********************
ينما الفتاتين على السرير .. تواجهان بعضهما .. رفعت عبير قميصها عن رأسها .. وعيني ياسمين تجوبان النهدين الرائعين اللذين يهتزان أمامها .. رفعت يدها ووضعتها برفق على حمالة صدر صديقتها وضغطت برفق .. تتحسس أول نهدين لأمرأة أخرى في حياتها ... قالت عبير بصوت رقيق ( ممكن تفسخيلي السنتيانة ) .. بدون كلام .. امتدت يدي عبير إلى ظهر صديقتها لتبحث عن المشبك الذي يتحكم بفتح حمالة صدر صديقتها .. وبينما تفعل ذلك .. اقترب وجهيهما من بعض .. تطلعت كل فتاة إلى عيني صاحبتها .. فأخذت عبير المبادرة ووضعت شفتها برفق على شفي صديقتها .. واستمرت في لثمها برفق .. ازداد الضغط .. ففتحت عبير شفتيها قليلا للتمكن من مص شفتي صديقتها .. اشتعلت نيران القبلة .. وبالفعل تمكنت ياسمين من إزالة حمالة صدر صديقتها .. ولكن القبلة كانت لذيذة .. وأصبحت ألذ عندما شعرت ياسمين بلسان صاحبتها يجوب أنحاء فمها ويداعب لسانها .. فتجاوبت .. وبدأت بلعق لسان صديقتها كذلك .. استمرت القبلة لحوالي ال13 دقيقة .. انفصلت شفتي عبير عن صديقتها .. وتطلعت إلى عينيها وهمست ( أحلى شي شفته في حياتي .. دور نهودي .. تراهم يبغوكي تمصيهم ) ... ابتسمت عبير .. وطأطأت رأسها باتجاه صدر صاحبتها .. كانت الحلمتين منتفختين بشكل كبير .. حتى عبير نفسها قالت ( عمري حلماتي ما انتفخت زي كذا .. بسرعة يا عبير مصيني .. بسرعة .. ) .. لم تعلم ياسمين بأن مص نهدي صديقتيها سيكون ممتعا إلى هذا الحد .. فأخذت تمص بكل استمتاع .. تستعمل لسانها على هذه الحلمة وتلك .. تعض حلمتي صاحبتها لمزيد من المتعة .. وعبير تئن بلذة ( أححح يا ياسمين .. أح .. بشويش .. قربت أفضي .. مم .. أأأأأأأههههههه ) ... وانفجر جسد عبير باللذة المحتبسة .. تزلزل كيانها كله بمتعة لم تعتقد بأنه من الممكن أن تكون . .. وهنا ابتسمت ياسمين وهي تقول ( يا **** دوري .. أبغى أفضي أنا كمان ) .. وهنا شرعت بنزع ملابسها أمام عيني صديقتها .. والتي بدأت تشعر بالجوع الجنسي مرة أخرى .. وطرأت على رأسها الفكرة المجنونة التالية وهي تقول ( ياسمين .. وش رايك ألحس كسك ) .. توقفت ياسمين من الدهشة .. ولكنها أحست بالرغبة في ذلك .. وساعدها على اتخاذ القرار تلك النيران المشتعلة في فرجها المبلل .. وأمام عيني صديقتها .. أخذت تنزع ما تبقى من ملابسها .. وهكذا فعلت عبير أيضا .. فأصبحت الفتاتين عاريتين تماما أمام بعضهما البعض .. قالت عبير ( كسك مرة حلو .. وشكلك على نار .. شوفي قد ايش مبلول .. وينقط على فخوذك كمان .. ) .. لم تكن ياسمين قادرة على الكلام .. فشهوتها أغلقت كل حواسها وركزتها في فرجها المبتل .. قالت عبير .. ( فنقصي يا حلوة .. خليني ابرد كسك بلساني ) ... رفعت ياسمين رجليها .. وأحست بنيران الشهوة تحرق جسدها كلما اقتربت صديقتها من فرجها المستعر .. وحدث التلامس .. فأطلقت ياسمين صرخة .. خشيت عبير أن تكون قد وصلت لمسمع أهلها .. ( شش .. يا هبلة .. لاحد يسمعنا .. خليني ألحسك في هدوء ..) .. فقالت ياسمين بصوت مختنق ( أسفة .. أهه .. أح ... دخلي اصبعك في كسي يا عبير .. مممم .. بشويش .. أهههههه ... عبير بشويش ) .. استمتعت عبير بطعم مياه فرج صديقتها .. وهي تلحس ..وتبتلع المياه في شهوة .. ولا ننسى اصبعها الذي يخترق على استيحاء فرج صديقتها خوف من المساس بغشاء بكارتها ... واستمرت هكذا إلى أن شعرت عبير بإصبع صديقتها يناوش فرجها المشعر .. فاقتربت أكثر لتمكن صديقتها من فرجها المبتل كذلك .. قالت ياسمين ( كسك ريحته حلوة .. والشعر مغطيه مره .. أححححح .. لكن يهبل ...) وأخذت تقبل فرج صديقتها في شهوانية .. وحان دور ياسمين في الأفكار المجنونة .. والفكرة التي تلقتها عبير .. كانت محاولة من إصبع صديقتها لغزو فتحة شرجها ... قالت عبير ..( ايي .. وش تسوي يا مجنونة .. طيزي لا ... اححح .. يعور .. اححح ) .. أخذ اصبع ياسمين يدخل أكثر وأكثر في فتحة صديقتها الخلفية ... ولكن تأوهات الألم تحولت إلى متعة في جسد عبير .وهي تقول .. ( احححح ... نكيني باصبعك في طيزي .. أحح ... أسرع يا ياسمين ... ايييي ... أبي أفضي مرة ثانية .. اهههههههه ) .. وبالفعل امتزج جسدي الفتاتين هذه المرة بمتعة ليس لها حدود حينما وصلتا إلى قمة الشهوة معا .. لم يكن أي منهما يتصور بأن المتعة الجنسية تصل إلى هذا الحد ..وبالفعل استلقت كل منهما على يد الأخرى وبعد قبلة بسيطة ... قالت ياسمين ... ( لازم من اليوم ورايح نذاكر مع بعض

واحد و حماته

حدثت معي :
أعزائي إسمي بلال و أنا من سوريا منذ خمس سنوات تزوجت فتاة تصغرني بعشرة أعوام و فعلا
كانت نعم الزوجة و كانت حياتنا الزوجية مستقرة جدا , و كانت والدتها أي حماتي
و إسمها نادية تكبرني بعشرة أعوام تقريبا كانت على قدر كبير من الجمال و الجاذبية,
و طبعا كنت أشاهد حماتي نادية دائما في منزل العائلة وكانت علاقتي بها علاقة طبيعية جدا حتى
في بعض الأحيان كنا نقضي الليل عندهم في غرفة خاصة لنا .
كن و زوجتي متفقين في أمور معينة عن الحرية الكاملة شرط أن نقول لبعض عن كل شيء
وأنا من جهتي أحب أن أراها دائما جميلة و سكسية و كانت تلبس في الشارع الملابس الضيقة
و القصيرة التي تبرز مفاتنها خاصة عندما كانت ترتدي الفساتين القصيرة مع السابو العالي الشفاف
ولكل منا مغامراته الخاصة و نعرف كل شيء عن بعض
في أيام الصيف كنت ألاحظ ان حماتي تلبس في البيت قمصان نوم شفافة لدرجة اني كنت أستطيع
أن أرى ملابسها الداخلية و كان ذلك يبعث الرغبة داخلي لدرجة أني بت أنتظر الصيف لأشاهدها
بتلك الملابس , كان جسدها جميلا جدا يميل إلى السمنة بشكل معتدل , صدرها كبير و قاسي لأنها
كانت أحيانا تلبس قميص النوم بدون حمالات (سوتيان) فكنت ألاحظ بزازها اللذيذة الكبيرة.
و منذ سنتين قررنا الذهاب إلى البحر أنا و زوجتي و حماتي و إخت زوجتي و فعلا وصلنا مدينة
اللاذقية و حجزنا الشاليه على البحر .
كان الجو حار في صباح اليوم الثاني نزلنا البحر أنا و زوجتي و أختها و ظللت حماتي بالشاليه
تحضر لنا الطعام , كانت زوجتي تعشق السباحة و كذلك أختها ريم و بعد حوالي الساعة طلبت
مني زوجتي أن أحضر لها نظارات السباحة من الشاليه فذهبت إلى الشاليه و دخلت فسمعت صوت
ماء في الحمام ولكني دهشت حين رأيت باب الحمام مفتوح و حماتي تقف تحت الدوش و توقعت
حينها أن تتفاجأ أو تغلق الباب و لكنها لم تفعل و نظرت إلي نظرة كلها نعومة و سكس ,
أصابني الذهول للحظات عندها قالت لي مابك ألا تحب ما ترى ؟ قلت لها بالعكس أراك كالقمر
ولكن كيف عرفت أني وحدي و أنهم ليسو معي فضحكت و قالت أنها رأتني قادم و هي تعرف
إبنتها و حبها للبحر و أنها لن تأتي الآن !
دخلت الحمام و أنا متردد فقالت لي بسرعة أم*** خمس دقائق فقط اليوم اما في الغد فلنا ترتيب آخر
كان جمالها رائع أحلى صدر أراه في حياتي كلها كبير و قاسي و أول ما فعلته هو أني مسكت لها
بزازها بيدي و رحت ألحس لها حلماتها اللذيذة التي إنتصبت في فمي و أنا ارضعها كالطفل الرضيع
ثم نزلت إلى كسها الحامي و لحست لها *****ها قليلا ثم قالت لي صار لازم تروح أحسن تأخرت
عليهم و غدا يكون لنا ترتيب آخر .
و رجعت البحر حاملا معي نظارات السباحة لزوجتي التي كانت تنتظرني على الشاطىء كانت هي
و أختها ترتديان المايوه البيكيني الضيق وهكذا كان إتفاقنا أن أعطيها كامل الحريه و أن تكون لي
حريتي أيضا , كان الشباب على الشاطيء يحومون حولهم معجبين و كانت ريم جميلة و سكسية
ذات صدر كبير و قوام رائع و كان أحد الشباب و هو مدرب السباحة يتكلم معها و إتفقا على أن
يأخذهما في اليوم الثاني يدربهم على الغطس و فعلا في صباح اليوم الثاني أتى وسيم المدرب وأخذ
ريم و زوجتي من الشاليه حسب الموعد المقرر و بعد أن تأكدت من ذهابهم أغلقت باب الشاليه
و توجهت لغرفة نادية حماتي اللذيذة كانت لا تزال نائمة في سريرها فأزحت الغطاء عنها و فتحت
لها ساقاها و بدات بلحس كسها اللذيذ و أفاقت و أنا ألحس لها و كان رائعا طعمه كالعسل و أدخلت
لساني داخل كسها و هي تتأوه و أنا اتلذذ بطعم عصير كسها الرائع و ظللت هكذا حتى أتتها
الرعشة , قلت لها أريد اليوم منك كل ما هو غريب أريدك أن تجننينني بكل ما لديك,
فطلبت مني ان ألحس لها أصابيع رجليها و نزلت مسكت قدمها اللذيذة ورحت الحس لها اصابيع
رجليها الرائعة في فمي و هي اخذت أيري الكبير في فمها و راحت تمصه و تلحسه و قالت لي
انها لم تشاهد أجمل و اكبر منه في حياتها ففتحت لها ساقيها و أدخلت أيري في كسها الملتهب
كان كسها يلتهم إيري كالمجنون ثم جلست فوقه و راحت تنتاك بحركات جنونية حتى اتتها اللذة
مرة ثانية و طلبت منها ان أنيكها من الخلف من بخشها ووافقت و أخذت وضعية الكلب و اتيتها من
الخلف وضعته في بخشها و راحت تصرخ من الألم و أيري اللذي لا يرحم يشق لها بخشها الصغير
حتى جاء ظهري فوضعته في فمها فبلعت كل ما أتى مني .
وفي المساء كنت مع زوجتي على شط البحر فسألتها عن وسيم المدرب و كيف كان نهارها
فقالت لي أنه كان نهارا رائعا علمهم الغطس و أشياء أخرى و ضحكت فقلت لها أكملي فأنت تعرفي
أني لا أمانع في سعادتك فقالت أن وسيم أخذهم إلى الطرف الآخر من الشاطيء و لفترة كان يعلمهم
الغطس و بعدها عزمهم على الشاي في الشاليه و هناك كانت هي و ريم بين أحضان وسيم اللذي
اعطاهم ألذ الدروس في النياكة , أثارني كلام زوجتي عن وسيم وكيف شلحها المايوه وكيف مارس
معها هي و ريم معا فإعترفت لها عما جرى بيني و بين أمها و كيف أقضينا نهارنا معا ,
في البداية وجدت زوجتي الأمر غريب و لكني شرحت لها كيف أن نادية لا تزال صغيرة و جميله
و أنه يتقصها الكثير من الجنس المقصر عنه والدها فتقبلت الأمر و في المساء كنا في الشاليه وإذ
بزوجتي تدخل الصالة عارية تماما و تطلب مني ان أبدأ بلحس كس أمها فشلحت ملابسي و نزلت
ألحس كس ناديا التي كانت مستغربة جدا من صراحتي مع إبنتها و بعد قليل أحسست بأيري يدخل
في فم ريم التي كانت عارية و متمددة تأكل أيري و تبلعه في فمها وكانت زوجتي تلعب بكسها وهي
تشاهدنا و أخذت الجوال و إتصلت مع وسيم اللذي كان متواجدا خلال دقائق فتحت له زوجتي الباب
و كانت عارية فشلح وسيم و بدأ يأكل كس زوجتي و كانت المرة الأولى التي أراها تنتاك أمامي
و خلال لحظات كانت تبلع له أيره في فمها كالمجنونة , بعدها جلست ريم على أيري تنتاك أما
نادية فأعطت كسها لوسيم اللذي راح يأكل لها كسها اللذيذ أما أنا كنت أشاهد زوجتي و أمها تنتاك
و كان المنظر رائع و ظللت أنيك ريم أخت زوجتي المطلقة و بقينا هكذا للصباح . وكل يوم كنا
نجتمع مساء و أحلى نيك للصبح و كانت أحلى إجازة نقضيها معا

بنت بورسعيد وامها


كان ليه واحد صحبى كنا بنتكلم عادى وبسئلو وبقولو عايز رقم بنت عندك فى الكليه نعيش معاها وعطانى رقم بنت اسمها دينا وقالى دى بنت شرموطه بس هتتعبك وهى انسه مش مدام قولتلو اوك اى حاجه والسلام اشتريت كارت ميناتل لان عندهم اظهار رقم الطالب وبدأت الكلام السلام عليكم مين معايه انا محمد مهندس ممكن نتعرف طبعا رفضت المهم بقيت كل يوم اكلمها وهى تقفل فى وشى التليفون قولت فى نفسى لازم اشوف حل قمت رنيت عليها لاقيت امها بتقول الو قولتلها ايوة يا مدام يا ام دينا بصراحه انا معجب بى بنتك دينا قوى وعايز اخطبها بس فى شويه ظروف كدة ومش هقدر اخطبها دلوقت قالتلى تنور يا ابنى بس الكلام دة مش فى التليفون قولتلها طيب انا مستعد انى اقابل حضرتك بس اعطينى فرصه اظبت نفسى واكلمك تانى قالتلى انا تحت امرك فى اى وقت وبعدين تانى يوم اتصلتلاقيت دينا قول ما عرفت انى انا قالتلى انت مين وتعرفنى منين يا دوب لسه هتكلم قالتلى طب بلاش دلوقت انا عايزة اعرف انت مين كلمنى انهردة بليل هكون لوحدىالساعه 8 بليل\ قولتلها اوك باى واتصلت فعلا فى نفس الميعاد ودار بنا حديث طويل جدا اتعرفت عليها فيه وهى اتعرفت عليه وطلبت منها انها تقابلنى فى الاول رفضت المهم قدرت اسيطر على تفكرها وحيرتها وخلتها تستنى مكلمتى فى اى وقت وفضل الموضوع دة حوالى شهر لحد ما وفقت تقابلنى المهم اول ميعاد وعمرى ما شوفتها وصفتلى نفسها وهتكون لابسه ايه وعلى فكرة هى بتلبس نظارة طبيه وطويله وشعرها اسمر مجعد بس بتكويه ولونها اسمر بس رفيعه قوى وانا بحب التخان المهم عرفتها وعرفتنى وبدء الحديث وقدرت لتانى مرة اسيطر عليها وخلتها طايرة من الفرح انها عرفت شاب مؤدب يحبها كدة وعايز يخطبها المهم فى تانى ميعاد طلعنا على البحر واتمشينى شويه وكان الجو جميل جدا وسكون غريب المهم من غير ما اشعر لقيت نفسى بحسس على رقبتها وهيه قاعدة جنبى لاحظت انها بدئت تدوخ منى بدئت انزل شويه بشويه لحد ما دخلت ايدى فى البوزة ومسكت بزازها حلوين قوى قوى وصغيرين قوى مجمدين كمان المهم لعبت فيهم بالراحه لحد ما انا حسيت انى جبتهم على نفسى قمت ساكت وقولتلها يلا نروح المهم تانى يوم بكلمها فى التليفون لقتها بتعيط وتقولى ازاى دة حصل انت خدعتنى وطبعا انا قولتلها انا بحبك صدقينى و**** بحبك ومتخفيش الى حصل دة عبارة عن تعبير مشاعرى نحيتك وهكزا قدرت اسيطر عليها المهم بعد فترة على هذا الموضوع دخل الفصل الدراسى واول العام الدراسى بدئت اشوفها اكتر وكنت بروح معاها المهعد معهد فنى تجارة خمس سنوات واتعرفت على اصحبها وعلى بنات كتير هناك وكنا بنخرج كل يوم بعد وقت انا عارف ان ابوها الاستاز سيد عبد الظاهر بيشتغل فى كليه تجارة ببورسعيد وزوجته مدام ماجدة نفس الحكايه وليها اختين واحدة كانت فى ثانوى والتانيه فى اعدادى والكل بيخرج بدرى من البيت ودينا كانت بتخرج من بتها فى حدود الساعه 10 صباحا ام الباقى بيخرجو الساعه 8 صباحا وطبعا انا اتصلت بدينا فى يوم من الايام الساعه 8 وشويه قالتلى انها هتلبس وهتنزل قولتلها لسه بدرى انا هطلع استناكى عندك فى البيت قالتلى لاء يا مجنون قولتلها انتى حرة لو مفتحتيش الباب هخبط جامد وهصحى الناس وقفلت وطلعت على طول لالنى كنت بكلمها من تحت البيت لاقتها فاتحه الباب وقول ما شفتنى اتخضت ودخلتنى بسرعه وقعدت تشوف فى حد طالع او نازل وبدءت القصه الجنسيه اهلا سميرة... وحشتونى جدا يا جماعه فين القصص الجديدة انتو عمالين تقرو قصص وبس ليه مبتحولوش تقولو اى شئ عندكم انا واثق ان كل واحد فيكم ليه ولو مغامرة واحدة ممكن يحكيها يا ريت وانهردة هقولكم باقى القصه بتاعت بنت بورسعيد دينا عندما دخلت الشقه تفاجئت بها وهى تلبس استرتش قصير وبادى ضيق ولعلما بانى اتى لمنزلها لبست روب خفيف ودخلت الصاله وسلمت عليها وكلمات شوق ولهفه وحشتينى يا دينا عامله ايه وهى خائفه هدئت من روعها وكلمتها فى اشياء عدة ثم جلست فى الصاله وطلبت منها بعض الشاى فاحضرت لى فطور ثم الشاى وفى اثناء ذلك اطمئنت قليلا ثم قمت من مكانى بحجت انى بتفرج على الشقه شقه بسيطه مكونه من غرفتين وصاله بها نيش وصفرة وغرفه جلوس بها انتريه عادىاما غرفه المطبخ عاديه والحمام جميل وصغير والغرف غرفه لامها وابوها وغرفه لها واخوتها البنات دخلت اولا الحمام ثم المطبخ ثم اتت دينا تلحق بى وعرفتى بغرفتها بها سررين تنام هى على سرير لوحدها والاخر لاختيها دخلت غرفتها وبها التليفزيون لانهم يعتبروها غرفه معيشه بمعنى كل جلوسهم بها المهم فتحت التلفزيون ولاكن لم يكن لديهم ستى لايت يعنى دش المهم جلست على السرير الخاص بدينا لانه اقرب من الباب والقريب من التلفزيون ايضا ثم جزبتها بجوارى لم تكن خائفه تكلمت معها ثم كلمات غزل ثم اقتربت من شفايفها تمنعت فى الاول وانا اقول لها انتى ثوف تكونين زوجتى لماذا تخافى انا احبك بحبك بجد واقتربت بدون ان انتظر الرد وتجامعت شفتاى بشفتاها وتذايد القبل ثم نزلت على رقبتها فزابت بين يدى وبدون شعور لا اعلم كيف جعلتها تخلع ملابسها خلعت البادى ثم خلعت قميصى ثم بوستها فى كل جزء من جسمها بوستها فى رقبتها ونزلت الى بزازها جميله انها حقا جميله سمراء زو حلمه سمراء وبزازها صغيرة جدا لدرجه عندما نامت على ظهرها كنت لا ارها لاكن عندما تقف كنت ارها ثدى جميل امسكت بزها ومصمصته كثيرا وهى تتاوة وتتتلوى تحتى ثم اخلهتها الاسترتش والكلوت وانا ايضا خلعت ملا بسى ثم ازداد الاحضان جسمى يلاقى جسمها دفئ جميل احضان رومنسيه كنت اعلم بأنها عزراء ولاكن علمت ما ازكركم بها فى الحديث المهم بقيت علاقتنا انى افرش بها وتمص زبى وكانت تحب المص جدا كانت لا تعلم كيف ولاكن علمتها جيد وكانت تلميزة ماهرة كنت العب فى كسها وكان كسها بشعر كثيف جدا كنت لاترغب فى حلاقت شعر كسها كنت لا اعلم لماذا ولكن انتظرو مش عايز اتسرع فى الحكايه المهم مر اليوم الاول بدون اصابات واليوم الثانى والثالث وكل يوم يمر وانا العب فيها وهى تمص زبى حتى اتى بمائىوهى تأتى بمائها ولاكن فى يوم وانا افرش زبى على كسها لاحظت ان كسها انفتح كثيرا وها جعلنى اشك بالامر مما ادى الى انى افكر فى الامر كثيرا حتى توصلت انى اكشف الامر بنفسى لانى كنت عندما احاول ادخل زبى بكسها كانت تخاف وتتمالك نفسها وتبتعد عنى ولا استطيع السيطرة عليها ثم بدئت افكر وانا العب فى كسها بيدى ان ادخل صبعى قليلا بها وهى لا تمانع بل اشتاقت لذلك وكلما ادخل صابعى لا اجد اى غشاء لا اجد اى شئ حتى ادخلت باقى الصابع ولا اجد اى شئ علمت ان هناك شئ فى الامر وقررت ان ادخل زبى فيها وكنت خائف ان اقول لها انى علمت الحقيقه حتى لا تفوتنى كل هذة المتعه المهم مر اليوم الثانى والثالث وانا العب واذيد من شهوتها حتى بدئت تدمن الجنس والعب بكسها وهى التى تقول لى ااتنى بمائى هاتلى ظهرى عايزة اجبهم المهم بدء اليوم المهم عندما وضعتها فى وضعيه لا تستطيع ان تتحكم بى وهو انها نائمه على ظهرها وانا امسك برجليها الاثنين وارفعهم الى رئسها وهو وضع متعب لها وعندما اقتربت بلسانى من كسها سارت وانفعلت وقالت اةةةةةةةةةةة لاء الوضع دة متعب ثم مسكت بزبى ووضعته على فوهت كسها وبدئت افرش فيه اى امسح زبى بكسها وفجئه دخلت زبى بكسها دفعه واحدة انبهرت وتفاجئت من فعلتى حاولت الهروب من تحتى ولا كنى مسيطر عليها هدئتها وقلت لا تخافى لا تخافى كأنه اصبع يدى ثم بدئت الطلوع والنزول حتى استسلمت بين يدى وتركت رجليها وانا بين قدميها حاليا وزبى بكسهاثم قالت لى انت مبسوط قولتلها اوىىىىىىىىىىىى اوىىى ايه دة كسك يجنن قالتلى قولها تانى قولتها كسك سخن ملهلب بجد كسها كان سخن قوى ومبلول جدا وانا اادخل واخرج بزبى مكن كسها ولا اطول ااتت شهوتى سريعا وبما انى كنت سائر وهائج ادخلت زبى بسكسها مرة واحدة وجبتهم بداخلها اتت شهوتى بكسها وهى قالت اوةةةةةةةة سخن مولع انت جبتهم قولتلها ايوة ثم اخرجت زبى منها وقمت من عليها ثم فاقت وبدئت بالبكاء قولت لها لا تخافى ولا لا وقت لدينا البسى هدومك والحقى بى بالشارع لان *** ممكن تأتى دلوقت حالا يلا وزفعلا جائت بعد قليل وزهبت واشتريت لها برشام منع الحمل

ريم واصدقاء زوجها جميله ومثيرة جدا

إسمي ريم. .. وقصتي عبارة عن سلسله متصلة من المآسي المتتابعة منذ يوم ولادتي وحتى يومي هذا. فقد ولدت قبل إكتمال أشهر حملي. ومكثت لعدة أسابيع في حاضنة المستشفى حتى إكتمل نموي لأخرج إلى الحياة يتيمة الأم فقد توفيت والدتي بعد ولادتي بساعات

أخذت الأيدي الحانية تتناقلني. فقد قضيت فترة لدى خالتي شقيقة أمي ثم لدى جدتي لأمي ثم لدى جدتي لأبي ثم لدى عمتي شقيقة والد. حتى اضطر والدي إلى الزواج من إمرأة أخرى بعد أن بل السادسة من عمري. وأعتقد أن والدي كان عاشقاً لوالدتي فلم يرغب في الزواج بعدها إلا بعدما إضطرته الأسباب ذلك. وكنت من ضمن تلك الأسباب.

لقد كان والدي حريصا على أن لا تفعل أو حتى تفكر زوجته الجديدة بأي شيئ يغضبني. ولم تكن زوجة أبي سيئة معي أبدا. خاصة في ظل الرقابة اللصيقة من أبي. وأخذت السنوات تمر سريعا. وما أن بلغت الخامسة عشر من عمري حتى أصبح همّ والدي وشاغله هو مستقبلي بالزواج طبعاً بعد أن علم أن حياته قد أصبحت مهدد جراء مرض خطير.

بدون إطالة. تم أخيراً زواجي من شاب مكافح يعمل في أحد المصانع الكبرى. وكان مما رغّب أبي في زواجي من سعيد هو تشابه ظروف حياتنا. فسعيد ذاق طعم اليتم مثلي أو أكثر فقد مات والده وهو لا يزال طالب مما أضطره للدراسة و العمل معاً حتى يتمكن من إعالة ووالدته التي فارقت عالمنا قبل عامين لتترك وحيدها الدنيا في سبيل تأمين لقمة عيشة و مستقبله. وقبل أن أكمل عدة أشهر في منزل زوجي توفى والدي وبصوره لم تكن مفاجأة لنا. وأصبحت وسعيد وحيدين في هذه الدنيا لا قريب و لا نسيب.

زوجي سعيد شاب مكافح في السادسة و العشرون من العمر. متفاني في عمله بل ويقوم أحيانا بعقد صفقات خارج نطاق عمله في كل شيئ قد يدر لنا ربحاً مشروعاً ذلك يتمتع بحس مرهف وشاعري. لم يكن أياً منا يعرف الأخر قبل الزواج. كما كان كل منا في أمس الحاجة لهذا الزواج الأمر الذي دفعنا للتغاضي عن أي شيئ قد يعكر صفو حبي. كانت حفلة عرسي متواضعة و مختصرة. وما أن جمعتنا غرفة نومنا الرومنسيه حتى قادني سعيد إلى ركن هادئ فيها عدد من الشموع الحمراء على طاولة صغيره وعليها زجاج نوع فاخرمن الخمر محاطة بباقات من الورود. وما أن انتهيت من خلع ملابس العرس وارتداء ملابس النوم حتى أجلسني سعيد إلى جواره وصب كأسين. وألح في أن أشاركه الشراب. وبدأت أشرب على مضض. فهذه كأس في صحتي وأخرى في صحته وتلتها كؤوس لا أزب في صحة من كانت. ولا ما حصل بعدها.

كان سعيد لا يعاقر الكأس إلا ليلة الإجازة الأسبوعية فقط أما بقية الأسبوع فلا يقربها بتاتا. وكان يعجبني فيه رقة أحاسيسه و تدفق الشعر العذب منه حال تفعل الخمر في رأسه فعلها وإن كانت الخمر لا تتركه إلا نائما. مرت الأسابيع الأولى لزواجنا كحلم لذيذ لم ينغصها سوى وفاة والدي المتوقعة وما أن انقضت مراسم التعازي حتى كنت كل يوم أطفيئ حزني عليه بعدة كؤوس.

زاد شعوري بالوحدة بعدما بدأ سعيد في قضاء سهرة نه الأسبوع لدى أصدقائه حيث لا يعود إلى المنزل إلا ضح اليوم التالي وغالباً معتكزاً على صديقة المقرب خالد.

تتكون شلة سعيد أساساً منه وثلاثة آخرين فهو الشاع وخالد زميل طفولة سعيد وهو الركن الثاني للشلة وهو كهربائي و عازف عود رائع وهناك أيضا سامر مندوب المبيعات والتسويق وهو المميز بالمرح و الظرف ونكاته التي لا تنتهي وعلاقاته الإجتماعية المتعددة. وهناك أيضاً مروان وهو أخصائي مختبر ومطرب جديد ذو صوت دافئ. إضافة إلى عدد محدود من زملاء العمل مثل حسام الذي يعمل في قسم التوربينات مع زوجي و العملاق طلال ظابط أمن المصنع وصلاح وهشام من قسم السلامة. جميعهم أصدقاء وزملاء طفولة و دراسة وإن باعدت بينهم طبيعة العمل إلا أنه جميعاً يعملون في نفس المنشأة الصناعية.سعيد هو المتزوج الوحيد فيما بينهم.

كان إجتماعهم الأسبوعي يتم في منزل خالد حيث يتم لعب الورق والغناء ورواية الط أو مشاهدة الأفلام. و كانت الشلة تشترك بكامل مصروفات السهرة من شراب و طعام وما إلى ذلك. كانت سهرتهم تبدأ مبكراً بوصول سعيد إلى منزل خالد الذي يسحر سعيد بعزفه على العود خاصة أن كان قد لحن أغنية من شعر سعيد. وحوالي العاشرة كان يحضر مروان لتكتمل اللوحة الههي شاعر و عازف و مطرب. وغالبا ما يحضر سامر في ذلك مع مروان أو بعد ذلك بقليل ومعه العشاء.

مرت عدة شهور سريعاً قبل أن أطلب من سعيد و بمنتهى الإصرار أن يكف عن الشرب خارج المنزل بتاتاً فقد بدأت مخاوفي في التزايد من تعرضه للأخطار وهو مخمور خارج المنزل كما أن الهواجس تتملكني عند في الليل وحدي خاصة بعد تناول عدد من الكؤوس. وعرضت عليه أن يجتمع بأصدقائه في منزلنا. لم يوافق سعيد في بادئ الأمر إلا أنه رضخ أخيراً خاصة بعد أن تعهدت ل بعدم التأفف أو الإنزعاج مما قد يسببه إجتماع الشلة.

بدأت تجتمع الشلة في منزلنا. ففي السادسة أجلس مع زوجي سعيد نتبادل الكؤوس ونتجاذب أطراف الحديث إلى يصل خالد بعد السابعة بقليل فيشترك معنا في الحوار و ليبدأ توافد البقية قبيل التاسعة مساءً. عندها فقط أنسحب من الجلسة إلى غرفة أخرى لأتشاغل بمشاهدة ما في التلفزيون مع الكأس وحدي. وعند الحادية عشرة أقوم بتجهيز العشاء للحضور وكان زوجي سعيد يساعدني في ذل وأحيانا يدخل معنا خالد.

قبل الثانية صباحا بقليل يكون الجميع قد خرج ما عدا خالد عندها أنضم إلى خالد وسا لأستمع لموجز عما كان يدور والكأس أيضا يدور. وكان خالد لا يخرج قبل السادسة صباحا. وكثيراً ما كان سعيد ينام على مقعده إلى جواري على ألحان و غناء خالد أو غنائي أإلى أن يتعتعه السكر.

عدة سهرات عبر عدة أسابيع إمتدت على هذا المنوال. وفي كل مرة يزداد قربي وإعجابي بخالد وهو يبادلني نفس المشاعر ويزيد عليها بالنظرات اللاهبة والكلمات الحانية. وذات يوم وبعد خروج الشلة تابعت سهرتي مع سعيد وخالد ونحن نتبادل الكؤوس حيناً والنكات حينا أخر والغناء أحيانا ولعل نشوة الخمر في رأسي هي التي دفعتني للرقص ودفعتهما للتناوب مراراً على مراقصتي وكالعادة نام سعيد على مقعده فيما خالد يراقصني على أنغام لحن هادئ. و استمرت رقصتنا طويلاً وكلانا محتضن الأخر. لم نكن نخطو بقدر ما كنا نتمايل متلاصقين مع الأنغام وكانت أنفاس خالد تلهب وجهي وعنقي وهو يعبث بشعري بنعومة ويهمس بأغنية عاطفية و شهوتي تطل برأسها على إستحياء وأصبحت لمسات خالد تثير كوامن شهوتي وأخذت أضغط بنهداي على صدره وكأني أضمه.

مرت عدة دقائق على هذا الوضع دون أن ألاحظ أي تجاوب خالد فيما كانت شهوتي قد بلغت مداها. لا أدري ماذا ينتظر ومم يخجل لحظتها لم يكن الشيطان معنا و لا أدري أين كان لكنني قررت أن أقوم بدوره وبدون شعور مني وجدت فخذي يحتك بين فخذي خالد وكأنه يبحث عن شي. كل ذلك وشفتاي تمسحان عنقه وخده برقه. لحظات أخرى مرت قبل أن أجد ما كنت أبحث عنه وقد أخذ يستيقظ و يتحرك. وأخيراً تأكدت من أن ما أريده قد استيقظ تماما. فقد كان أيره يدق فخذي وعانتي بصلابة. وكأني غافلة عما يحدث مررت براحة يدي على زب خالد وأبعدته عن عانتي دون ابعد فمي عن عنقه. وكانت حركتي تلك كفيله بتهيج خالد إلى مدى لم أكن أتوقعه إذ سريعاً ما عاد أيره المتصلب يدق عانتي و فخذي.

وقفت للحظه وأبعدت أيره بيدي مرة أخرى عن عانتي وأنا أهمس في أذنه القريبة من شفتي. يبدو أنك تهيجت أيها الذئب ?. لم يجبني خالد. بل زاد في إحتضاني وهو يخطو نحو باب الصالون حتى أسندني إلى الباب مبتعداً عن مرمى نظر سعيد النائم. ثم بدأ في لثم شفتاي بهدوء إلى أن غبت معه في قبلة طويلة إعتصر فيها شفتاي بنفس القوة التي كانت يداه تعتصر خصري وظهري.

كان أيره في هذه اللحظة يوشك أن يخترق ملابسه وملابسي لشدة إنتصابه وضغطه على عانتي. وكنت أزيحه عني ذات اليمين وذات اليسار لا رغبة عنه ولكن للتمتع به وبحجمه كلم أزحته بيدي , بل زدت على ذلك أن قبضت عليه بكفي وأخذت أضغط عليه بكل قوتي وهو متصلب كالحجر الساخن دون أن تنفصل شفاهنا للحظة. ويبدو أن هياج خالد قد بلغ مداه فقد مد يده لمداعبة كسي بأصابعه من فوق تنورتي ثم بدأ يحاول إدخال يده تحت تنورتي وأنا أمنعه مرة تلو المرة.

لم يكن ذلك تمنعاً مني بقدر ما كان خجلاً من أن تقع على سروالي المبلل بمائي. فقد أخذ الشبق مني كل مأخذ وتملكت الشهوة كل جوارحي. وأمام تكرار محاولات خالد للوصول إلى ما تحت تنورتي استطعت أن أنسل بسرعة من يديه إلى خارج الصالون وهو يتبعني وهرولت إلى الحمام وغسلت نفسي وجففت جسدي وحاولت السيطرة على دقات قلبي وأنفاسي المتسارعة وشهوتي الجامحة.

خرجت بعد دقائق لأجد خالد يقف بالقرب من الحمام فتصنعت التجهم و الغضب وهو يعتذر بشده عما بدر منه من تمادي ثم أخذ يقبل رأسي فجبيني ثم خدي و عنقي وهو يحيطني بذراعيه إلى أسندني على الجدار وهو يصب سيلاً من عبارات الغزل و الوله في أذني وغبنا مرة أخرى في قبله ملتهبة و طويلة. وكأني لم أكن أشعر تجاهلت تماماً حركات يده وهي تفك تنورتي وتنزلها برشاقة إلى أن سقطت على الأرض بهدؤ تلك اللمسة الخاطفة على ظهري التي فك بها مشبك حمال صدري وفيما كان خالد يفترس شفتاي بعنف بالغ ويلتهم ورقبتي بنفس العنف شعرت ببنطاله وهو يسقط أرضاً على.

تسللت يداه بعد ذلك تحت قميصي لتنقض على نهداي وتحتويهما. وعند هذا الحد لم يكن بوسعي مطلقاً تجاهل ما حدث وانتفضت خوفا حقيقياً ومصطنعاً وبصعوبة تمكنت م تخليص شفتاي من بين شفتيه و أبعدته عني بحزم وأنا أقول له بأننا قد تمادينا أكثر من اللازم. وشاهد خالد علامات الخوف على وجهي بعد أن رأيت تنورتي وبنطلونه على الأرض.

همست بصوت مرتجف. ويحك ماذا فعلت ?. كيف خلعت تنورتي دون أن أشعر?. إن زوجي في الغرفة المجاورة ... قد يأتي في أية لحظة. أرجوك دعني أرتدي ملابسي. .. خالد. . أرجوك إنك تؤلم نهدي...سوف يدخل علينا سعيد في أية لحظة الأن. ... لم يتكلم خالد مطلقاً. كل ما فعله هو أن أسكت فمي بقبله ملتهبة دون أن تترك يداه نهداي , وشعرت بأيره الدافئ وهو ينغرس بين فخذاي وكأنه يبحث مزيد من الدفء..., وفجأة رفع خالد قميصي وترك شفتي وأخذ يمتص حلمة نهدي بشغف. ولم تستطع يداي الخائرتين من أن تبعد فمه أو رأسه عن نهدي النافر فأخذت أرجوه وأمسكة برأسه وبصوت مرتجف أرجوه أن يتركني وأحذره من دخول علينا ونحن في هذا الوضع.

تحقق ما كنت أتمناه , وهو أن يزيد خالد في إفتراسي ولا يلتفت لتوسلاتي المتكررة. ويبدو أن خالد كان متأكداً مثلي من عدم إمكانية إستيقاظ سعيد من نومه الثقيل خاصة بعدما أسقطت الخمر رأسه , وهو ما دفعه ودفعني للتمادي فيما نحن فاعلان. واقتربت متعتي من ذروتها وأنا أعتصر أيره بين فخذي وبدلاً من إبعاد رأسه عن نهدي أصبحت أجذبه نحوي و بشده وأنتقل بفمه حلمة إلى أخرى وهو ما شجع أنامل خالد على التسلل نحو سروالي الأبيض الصغير في محاولة لإنزاله. وتمكنت من إفشال محاولته مرة وتمنعت مرة أخرى ولكنه نجح أخيرا بحركة سريعة و عنيفة في إنزاله حتى ركبتي. لقد فاجأني تمكن خالد من إنزال سروالي الصغير إلى هذا الحد وبمثل هذه السرعة وبدون أدنى تفكير مني و بمنتهى الغباء و السرعة انزلقت من بين يديه ونزلت أرضاً جاثية على ركبي في محاولة للدفاع عن موضع عفافي. وإذا بي أفاجأ بأن زب خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على خدي و عنقي.

عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى. إلى أن أخذ خالد يلطم أيره بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي...مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الزب المتورد في فمي ... وأخذ خالد يدخل أيره في فمي ويخرجه ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي وعلى وجهي ولكنه في الوقت المناسب خلص أيره من يدي على الأرض إلى جواري.

فيما كان خالد يسحب سروالي الصغير من بين ساقاي كنت أنا أتخلص من قميصي وما هي لحظات حتى كان خالد يعتصرني في أحضانه ويستلقي على وهو يلتهم عنقي وأذني وفمي وحلماتي بفمه فيما كنت أضمه فوقي بساعداي و ساقاي بكل قوتي. وشعرت بأيره وهو يضغط بقسوة وبتردد بين فخذاي وعلى عانتي باحثاً عن طريقه داخلي , ولم يطل بحث الزب المتصلب إذ سريعاً ما وجد طريقه إلى داخل كسي المتشوق ومع دخوله ازداد إحتضاني لخالد فوقي خاصة عندما شعرت بسخو

كيف قمت بنياكة أختي الجميلية

عندى 25 سنة و عندي اخت عمرها 28 عام.جميلة جدا و جسمها رائع وفوق هدا كانت تلبس الحجاب وتصلي وكل شيء.الا انها كانت لها علاقات مع العديد من الرجال.و هدا فقط ما كنت اعرفه.علاقات صداقة عادية.اما انا فقد كنت اغشق جسمها وخاصة مؤخرتها التي كانت كبيرة و شكلها جميل جدا.كنت استغل تواجدنا في المنزل لوحدنا.وآتي من ورائها عندما تكون منحنية لالامس قضيبي في مؤخرتها.ولكنها كانت عندما تحس بي تنصرف .في الآونة الاخيرة بدات المس فخديها او نام فوقها بدعوى اني العب معها.كان هدا فقط.
في احد الايام كنت اقف مع صديق لي.وادا باختي تمر من امامنا.فاشارت لي بيدها.فرايت صديقي يلوح لها بيديه هو الآخر.وعندما انصرفت .قال لي..تلك الفتاة نكيتها مرارا من طيزها .وهي بصراحة رائعة.لم استطع ان اقول له تلك اختي.وانتضرت حتى اعود الى المنزل.
عندما عدت كان المنزل فارغ.الا هي.وبدات افكر كيف اقول لها ما قال لي صديقي.ومر اسبوع.ولم اقل لها شيئا.
في احد الايام.سمعت قرعا بالباب.وعندمل فتحت وجدتها هي.وتمشي بصعوبة بفتح رجليها كان شخصا قد نكاها من الوراء.عندما سالتها مالك.قالت رجلي تؤلمني.لم اصدق كلامها .
دهبت الى غرفتها لغير ملابسها.وعندما نظرت من فتحة الباب وجدتها تلمس طيزها بيديها و تدهنه باحد الكريمات.وبدون شعور فتحت باب الغرفة.وقلت لها .تمارسن الدعارة ايتها القحبة.وانا كلما جئت لالمس طيزك تهربين مني.وتظاهرت بالنكران.وقلت لها انا اعرف كل شيء.ودكرت لها قصة صديقي.فاعترقت بكل شيء.ولكنها صارحتني انها تمارس الدعارة فقط من الخلف.و طلبت مني ان لا أخبر أحدا .وفي الكقابل ان تلبي كل طلباتي.
كنت اتكلم معها وهي عارية تماما الا من غطاء الراس.ابهرني جسمها *****ي.وقلت لها اريد ان اضاجعك.فرفضت في الاول.اكنني هددتها بان اخبر والداي.فانصاعت لامري.
.................................................. ............تتمت القصة و الصور المرة القادمة