قصتي انا رشا مع ابن اخ زوجي

أنا فتاة أبلغ من العمر عقدين والنصف_
أعيش في ؟
متزوجة ولدي 4 اولاد وابنتان
اسمي رشا جميلة ولكني متدينة قليلا
حدثت أحداث هذي القصة بعد زواجي بسنتين
حيث كان لي ابن اخ لزوجي اسمه بلال يعيش في؟ مع عائلته _ يقارب الثاني و العشرين عاما
كانت علاقتي به غير علاقتي بإخوته
فقد كان يحب الضحك و المزح وكان اخوته
وكان ينام في بيتنا عندما يكون لدى زوجي سفرة بعيدة في عمله لأنني أعيش مع زوجي في منزلنا
،وكان يتركني في بيتنا إذا كان لديه سفر في عمله_ وكنا على هذا الحال من يوم زواجنا
المهم ابن أخيه وسيم جدا ورياضي يلعب كرة القدم في اح النوادي الرياضية
على حلاوة لسانه _فقد كان يداعبني _وإذا اتيت إلى بتهم فهو الوحيد الذي يحظني لأنه معتاد علي منذ صغره_وكان إذا جلسنا أنا وهو لوحدنا في الصالة يستغلها فرصة في ضربي على خدي أو تهزيئي بكلام أحلا من العسل
كان يلقبني يا( أم طيزين - او ياأم كس زهري لان بشرتي بيضه كالثلج وطبعا كسي من جوه زهري لونه)
وإذا كان احد معنا يلقبني ب(الطويلة)
فكانت هذه النبرات تقربني إليه أكثر فأكثر_وكان حينما يضربني يحتك بصدري
فيشعل بي النشوه
فذات يوم كان زوجي في أحد سفراته فذهبت الى منزل أخيه
فعندما دخلت قابلتني زوجة اخيه ورحبت بي فأخذتني إلى الصالة فوجدت بلال جالسا ممسكا بالخلوي_
وعندما رآني اختلف وجهه
ولم يأتي ليحضنني
فكسرت حواجز الأوهام فذهبت إليه
فعندما اقتربت منه قام فاحتضنته
إلا أن هناك شي مختلف في بلال
فعندما ضممته احسست بشي غريب لامس فخذي
ونظرت إليه فإذا بوجهه محمر
فضممته مرة أخرى لأجد أن زبه منتصب من وراء القميص
فأعطيت زوجة أخو زوجي العباءة لكي لا تشاهد قضيب بلال منتصب
فأخذت العباءة لأحد الغرف
وجلست أنا و بلال في الصالة وكان محرجا جدا
فسألته عن أخباره فيرد علي
بكلمة (تمام) ولاينظر إلي
فعزمت على سؤاله عما كان يشاهد في جواله وكنت أكلمه بنعومه مع الضحكه
فيقول لاشي
فطلبت منه أن يعطيني جواله فرفض إلى أن الححت عليه
فأعطاني جواله الذي كان مليئا بالصور والفديو الجنسية_
فضحكت وقلت له_هذا اللي ماخلاك تقوم من اول الصالة
وتحضني هاه _ وأثاريك مقوم زبك
؟ ؟ ! ! !
فتغير شكله وضحك
فقلت له_أوراق وجهك تلخبطت يوم شفتني~ تنادي يا ( أم طيزين) وأنا بناديك يا( أبو زب)
فصرت اتمسخر به أقول (توك ورع زبك صغير لاتكلمني ماأكلم ورعان)
ويرد علي_ (أحسن من اللي طيزه مغطي كسه)
ومابين احنا في الكلام تدخل امه ومعاها القهوة فجلسنا نسولف شويه _ وكان عقلي وفكري مع زب بلال
فجاتني فكرة لأكون أنا وبلال في خلوة مع بعضنا_فطلبت من بلال ياخذني للسوق لشراء بعض الأغراض وأترك أولادي عند ام بلال
فوافق بلال على توصيلي للسوق
فعندما ركبنا السيارة طلبت منه أن يأخذني إلى بيتنا لأخذ بعض الأغراض منها__
فطلبت منه الدخول إلى الشقة لأني سأبحث عن المصاري
فذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسي فلبست قميص شفاف ولكن ليس بالشفاف الواضح بالمرة
فخلعت السنتيانه ولبست كلسون خيط سكسي
صغير _كان يرى من وراء القميص هو وحلمات بزازي
و ناديته ليبحث معي عن المصاري_ فعندما دخل دهش من لبسي
فقلت له _دور في أدراج التواليت وأنا بدور تحت الكرسي
فعطيته ظهري ونزلت تحت السرير لأبحث عن المصاري التي اريد ان اتمم بها مخططي _وكنت رافعة طيزي برا السرير فشاهدته دون أن يلمحني ينظر إلى مؤخرتي وكأنه يريد ان يفجر زبه داخلها _
فعرفت ان شعوري و شعوره واحد
فقلت له _لقيت المصاري يا(ابو زب)
فقال لي _يمكن بين طيزك يا(أم طيزين)
فطلعت له من تحت السرير وأنا أضحك وقلت له_شكلك بتتزوج وبتطلق
قال لي _ليه -قلت زبك ما يوصل كسها هاهاهاي
قال _انا معي زب يفتح أكبر من طيزك
قلت له _طب وريني
قال لي _وإذا كان كبير؟
ضحكت وقلتله_ اوريك طيزي_
فقال لي_قد كل***؟
قلت له_قده
فطلع علي زبه وهو نايم
فضحكت فقلت له_صغير
فقال لي_خليه حتى يقوم
قلت له_طب ومتى يقوم
قال لي_خليني احضنك من ورا ويقوم من حاله
قلت له_خلاص احضن ياحبيبي حتى نشوف أخرة المدمر هذا هاهاها
فضمني من ورا وصار يبوس أذاني ويلحس رقبتي حتى بدت النشوة تشتعل___
صار يحك زبه بين شطايا من ورا القميص حتى صار أكبر من اللي توقعته
(مدمر)
فصار يرفع قميصي من ورا وأنا أساعده حتى صار يدخله من بين شطايا ونزل الكلسون __
فانحنيت حتى ياخذ راحته في الإستمتاع بطيزي ليقلبه على كيفه _
فطلع زبه من طيزي وبدا يلحس كسي اللي أول مره أجرب لحسة الكس الذي كنت أشاهدها في الجوالات والتي كان زوجي حارمني منها _
فصار جسدي يرتعش لايتحمل التعذيب _فسحبت جسدي عنه وألتفت إلى قضيبه المدمر_هل سيتسع إلى فمي؟هل سيتحمله كسي؟ فقررت نشوتي إلى أن ألتهمه
فعندما كنت أمص له زبه _وضع أصبعه بين شفرتي كسي__
ووضع يده الثانية على حلماتي
فلم استطيع التحمل أكثر من ثلاث دقايق حتي هربت من بين يديه وارتميت على السرير وأرتجيه بأن يدخل المدمر إلى أحشائي_ فأدخله فصرت أصيح أدخله بقوه بقوه
آه آه بسرعه أكثر حتى ارتعش جسمي مرتين فأحسست ببركانه الثائر يصهر داخل كسي
فوقف لحظة وأخرجه من كسي وبصق على فتحة فلقتي _
ثم اصبح يدخل رأسه وأنا أتاوه من قوة الألم ولذته
حتى تمكن من إيلاجه كله وكأن فلقتي التهمته _
فصار يدخله و يخرجه بسرعة
حتى توسعت فلقتي وكأن الألم قد خف لتعوده عليه _
فأصبح يزيد من سرعته إلى أن قذف داخل تلك الفجوة التي امتلت من قذائف المدمر
فضمني من الخلف وأدار وجهي نحوه وأخذنا نتبادل رحيق بعضنا البعض
ثم ابتسم وقال لي_لقيت المصاري
قلت له باستغراب_وين؟!
قال لي_بين الطيزين
هاهاها
قلت ياللا خذ لك شاور عشان ما نتأخر ع البيت
فاتفقنا بعدها إذا واحد يبي الثاني ترى الشقة موجودة والمصاري ضايعه_____
ياحبيبي يابلال انا حبيبتك رشا اى الابد وخلي زوجي يظل حمار بس يجيب مصاري

اخ مع اخته المتزوجة حديث

قصتي هذه تختلف عن الكثير مما يكتب في المنتدى ، فما سوف اكتبه هنا هو قصة حقيقية حدثت بالفعل وهي ليست من نتاج التخيلات الجنسية التي يتسابق المشاركون في عرضها …وقبل ان ابدأ عرض قصتي اود الاشارة الى انني متأكد ان مثل هذه الامور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الاخرى ، ولكن عادة تبقى احداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ اصحابها على البوح بها لاحد ، ولكنني بعد ان تعرفت على هذا المنتدى اصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة ان مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا بالاثارة …ولا اريد ان اطيل على اصدقائي القراء …
قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها …انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي :
بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي …
ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا …
وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن ب***انكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!!
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا .
اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بال***ان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرجه من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!!
وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك…
تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ،

مذاكرات ناديه قصه فى منتهى الجمال

أنا وأخى محمد
أنا البنت الكبرى لأسرة عدد بناتها كبير، أخى محمد هو أكبر الأبناء ، حاصل على بكالريوس تجارة محاسبة ويملك تاكسى يعمل عليه بنفسه ، محمد جسمه كبير وضخم جدا وقوى، وأنا سمينة قليلا و لى أكبر وأجمل الأرداف على الأطلاق لدرجة أن إخوتى يسموننى نادية طيظ، بعدى تأتى أختى ونسميها هدى بزاز لأن بزازها رائعة وكبيرة وقوية ومثيرة ، ثم نورة ذات الوجه الجميل الرائع وجسد المانيكان ، ثم سهى الشرسة جنسيا التى لاتتوقف عن الكلام عن شوقها العنيف لممارسة الجنس وهى جميلة متناسقة لها أردافى وبزاز هدى ولكنها تعشق النقود وأخذ أشياء الآخرين والتفتيش فى حاجاتهم، ثم ميرفت الجميلة النموذجية المؤدبة المتزوجة من جمال العاجز جنسيا. أمنا سيدة طيبة وأبونا مهندس فى مصنع حكومى خطير ولكن مرتبه لايكفى لتنفس الهواء المجانى ، ونعيش فى شقة ضيقة جدا بالدور الأول فى أحد بلوكات المساكن الشعبية بحى الشرابية بالقاهرة ، حيث ينفرد أبى وأمى بحجرة ، وجتمع كل البنات على سريرين فى حجرة ، وأشترك أنا ومحمد أخى فى حجرة وحدنا، فى الأحياء الشعبية يكثر الحديث عن الجنس حيث هو محور حياة الناس كلهم ، ولكن أفراد الأسرة الواحدة لايتحدثون عنه مطلقا حيث الشرف والعفة هى رأس مال الأسرة الفقيرة فى مصر اسما
عندما كنت فى التاسعة من عمرى ، فى الصف الثالث الأبتدائى ، أدركت أن هناك العديدون ممن يهتمون بأردافى وبشكلها وبحجمها ويحاولون التقرب منها وملامسة جلدها الناعم الطرى عاريا مهما كلفهم ذلك من محاولات واستلطاف ورقة ومحايلة ، فكنت أستجيب لمن أعرفه وأطمئن إليه فقط و
، ?لم أكن أعرف معنى الجنس ولا أى شىء عنه ، ولكننى كنت ألبى دعوة أخى محمد بكل سرور لأن أجلس على فخذيه وهو يشاهد التليفزيون ليلا ويندمج مع الأفلام العاطفية وأفلام البورنو التى يراها فى تليفزيونات أوروبا، فى حجرته المظلمة المغلقة النوافذ والأبواب وهو يجلس شبه عارى تماما، ولا تمضى لحظات من ضمه وتقبيله لى وهو يدعك شىء صلب ممتد غليظ بين أردافى الطرية الكبيرة الجميلة التى تغار منها كل البنات والستات فى الجيران وحتى من أخواتى ، كنت أعرف أن محمد أخى يحب أردافى جدا وكنت أعرف أنه يمارس معى شيئا عيبا محرما لأنه فى كل مرة ينصحنى بألا أفشى السر لأحد وأن أكتم تماما ماحدث منه، ويهددنى بالضرب، ويعدنى بأنه سيحبنى أكثر ويميزنى بالهدايا وبمصاحبته فى الفسح ومرافقته هو وصديقته بنت الجيران فى الحدائق ، وبأن يجعلنى اشاهدهما معا فى خلوتهم بعد كل غروب فوق سطح بيتنا ولأقف لهما حارسا ومنذرا وهما يتعانقان ويتأوهان، ويظل محمد يضمنى ويضغط ثدياى ويعتصرهما وهو يقبلنى فى رقبتى وخدودى باشتهاء شديد وعرقه يتصبب، فكنت أسأله إن كان يحبنى أنا أكثر أم يحب نعمة بنت الجيران أكثر فيقسم لى أنه يحبنى أنا أكثر من نعمة وكان هذا يسعدنى كثيرا ، وأشعر بيديه تتحسسان أردافى وتعتصرهما تباعد بينهما وهو ينزل لى لباسى لأسفل فخذاى فيدق قلبى مسرعا لأننى أعرف أنه سيغرس قضيبه الكبير الغليظ جدا فى فتحة طيظى وسيظل سيحاول ويحاول ويدلكه بى بقوة حتى يرتعش وينهج ويلهث ويتدفق منه السائل الساخن الغليظ اللزج فى فتحة طيظى ، كنت أتلذذ ولو أننى أعرف أنها دائما النهاية ألتى يدفعنى بعدها محمد بعيدا عنه وهو يسبنى ويشتمنى ويقول لى غورى بسرعة من قدامى أغسلى نفسك كويس فى الحمام وتعالى نامى فى سريرك ، فأنفذ أوامره ولكننى بالتكرار عرفت أنها لم تكن أبدا النهاية فى أى ليلة، فبمجرد عودتى لسريرى الموجود فى نفس حجرة محمد أخى يغلق محمد التليفزيون ويظلم الحجرة ، ويتسلل الى جوارى يضمنى الى صدره وهو يتحسس أفخاذى وأردافى مرة أخرى فأستمتع بذلك كثيرا وأغلق عينى وأستدير نحوه أضمه لصدرى وأحيط عنقه بيداى لتلتقى شفاهنا فى قبلات محمومة يمزق فيها فمى بفمه القوى وهو يباعد لباسى لأسفل عن أردافى حتى يخلعه تماما، فأستلقى له على بطنى وأستسلم لشفتيه تلحسان أردافى وفتحة طيظى باستمتاع شديد ، فأهمس له (محمد اعمل لى ببتاعك أحسن) ، فيعتلينى محمد وقضيبه لايزال مبللا لزجا باللبن الذى قذفه من قبل ، فيدعكه قليلا فى فتحة طيظى ثم يضغطه ببطء شديد ، أشعر ببعض الألم فى البداية وفتحة طيظى تتسع وتتمد لتستوعب رأس قضيبه الكبير ، ولكننى أغمض عينى باستمتاع وأنفاس محمد تتسارع بجوار أذنى ساخنة وهو يلهث، حتى أشعر بأن قضيبه الضخم الكبير قد وصل حتى نهايته الى أعماقى ، فأعتصره بتلذذ بأردافى الطرية الكبيرة وأتحرك فى تجاوب وتناغم مع تفقات محمد ودفعه لقضيبه فى داخلى ، ويحرك محمد قضيبه بسرعة تتزايد تدريجيا حتى يتدفق اللبن الساخن الغنى بالفيتامينات فى بطنى فأرضعه وأتغذى به لتزداد أردافى كبرا وجمالا وطراوة وإثارة كما علمنى أخى الحبيب محمد ، ونظل هكذا حتى يسقط محمد تماما فاقد القدرة على الحركة ويذهب فى نوم عميق ويرتفع شخيره، بينما أظل ساهره أتحسس قضيبه وشعر عانته الخشنة أتمنى لو أن محمد يستيقظ ويعود مرة أخرى لينيكنى فى طيظى بقضيبه الجميل ، حتى تذهب عينى فىالنوم قرب الفجر وأنا أنتظر المساء التالى

جارتي السكسية

ليلى جارتي السكسة كنت في العادة اوصل زوجتي لعملها وانا ذاهب الى مكتبي في الصباح الباكر ،، لكن زوجتي الحت علي ان اخذ معي بنفس السيارة ليلى صديقتها وجارتها ، لان مكان عملها لليلى قريب جدا على مكان عمل زوجتي .
وكانت تجلس زوجتي بقربي ، اما ليلى فكانت تجلس في المقعد الخلفي وكانت زوجتي تنزل من السيارة لان مكان عملها اقرب من مكان عمل ليلى .

كانت ليلي تنزل من المقعد الخلفي وتجلس بقربي لغاية وصولها الى العمل ، ثم اذهب انا الى عيادتي كالمعتاد ... .
وحيث اني اعمل طبيبا اخصائيا في المسالك البولية والتناسلية وكطبيعة عملي كدكتور .... قالت لي ليلي في احد الايام وهي تجلس بقربي في السيارة ،، دكتور اريد استشارتك بموضوع هام لكني كنت محرجة من زوجتك وكونك طبيب ارجو ان تحافظ على السر ........
ابتسمت في وجهها وقلت لها : كل الامور النسائية بالنسبة الينا نحن الاطباء هي اسرار كما اننا لانجد تحرجا في الكشف عن مرضانا سواء كانوا ذكورا ام اناثا فهذا امر طبيعي .
ثم شعرت ليلي بانها مرتاحة لتاخذ موعدا معي من اجل زيارتي في عيادتي الخاصة ..
وتم تحديد موعد والامر بالنسبة لي لايعدو عن مريضة .... مثلها مثل اي غيرها من المرضى تريد الاستشارة والنصح .
جاءت ليلى الى عيادتي .... انها بيضاء البشرة متوسطة الطول حوالي 170 سم ووزنها ( مليانه ) حوالي 80 كغم عريضة الوجه والرقبه حادة النظر واسعة العينان عيون خضراء كلون اللوز الاخضر في قمة الربيع ، انف دائري جميل وكانه مرسوم بريشة فنان ، لها غمازان على جانب خدها الايمن والايسر وعندما تبتسم اشعر ان القمر غير مكانه ليصبح هلالا ايذانا بيوم العيد
على حافة شفتها العليا حسنه صغيرة سوداء واضحة وكانها قمحة واحدة في سنبله طويله ليل الحصاد !
عريضه الارداف مليئة الجسم تبدو كالفراشه وهي ترتدي الفستان المخملي الاصفر وتربطه بحزام ليشد وسطها ويبرز اثدائها العريضه المستديرة ورقبتها الملساء تتصل بصدرها الابيض المفتوح بحيث تستطيع رؤية اطراف اثدائها البيضاء الناعمة وكانه نهر النيل يربط الفرات معه ليصبحا نهرا واحدا !!!
جلست ورائحة العطر الفواحة اذهلتني وكانني اراها لاول مره في حياتي !! ثم طلبت منها الدخول لكي اتمكن من فحص المشكله لديها ... انها تقول : لقد مضى على زواجي ثلاث سنوات دون ان يصبح حمل ....
وعندما سالتها عن زوجها ، اجابت بانه متزوج من امراة اخرى ولديه طفل منها ، اي ان الخلل منها هي !!

ثم قامت من على الكرسي واستلقت على السرير وهي ترتدي الفستان الاصفر وحذائها الاصفر ايضا يلمع كانه ذهب تم عرضه في افضل معارض الذهب .....
قلت لها هل لك ان تنزعي الفستان ( انه فستان مخملي له ازرار عريضه حوالي 7 أو 8 أزرار عريضه فضية )
ثم ابتسمت وتحرجت ان تفك ازرار ردائها .
ثم بدات امسك ازرار ردائها بيداي وبهدوء ، وقلت لها اغمضي عيناك ولاتتحرجي فانا طبيب والمريضه يجب ان لا تخجل من الطبيب ، واستلقت وسلمت لي جسمها الثقيل ، وبصراحة انني عندما كنت افك ازرار ردائها الاصغر العلوية.... انها موضوع في منصف الرداء كالحجاب لكنه احدث وانعم واطرى !!!!
وعندما فككت اول زرين وفتحت لها ردائها رايت سنتيانه بيضاء ناعمة خفيفه لاتتسع لاثدائها البيضاء الكبيره العريضه ...
حاولت ان امنع شهوتي من النظر الى صدرها وبزازها البارزتان لكني اخذت نفسا عميقا وكانني انا المريض وهي الطبيبه !!!
ثم حللت جميع ازرار ثوبها فوجدتها ترتدي كالوتا ( كلسون) ابيض مخرم مثل الشبكه التي نصطاد بها السمك الصغير وفخذاها العريضين وكلوتها الرائع يضم كسها المحلوق وكانه نفق ندخله لنتذوق فاكهة الاجاص منه !!
ثم وضعت ثوبها على الشماعة وبدات اضع يدي على جبينها وقلت لها ما ذا تشعرين حاولي ان تجيبي على اسئلتي وانت مغمضة العينان ....
قالت بهدوء واسترخاء : يداك دافئه واشعر بالدفئ وهي تغمض عينانها ورموشها السوداء الطويله كانها احد اجنحة انثى الطاووس
وضعت خدي ولم اتمالك نفسي كالمراهقين على صدرها وسمعت دقات قلبها وكانني لا افهم بالطب شيئا بل كانني تائه في سوق خضار !
الصقت وجنتي باثدائها البيضاء العريضة الملساء واصبحت افرك اثدائها بوجهي واصابعي ويدي ووضعت يداي خلف ظهرها ونزعت عنها سنتيانتها ...
ولا تزال هي مغمضة العينان ساهمة ومستسلمة وانا افرك اثدائها بهدوء وامسك حلمات بزازها البنية العريضه واشدها للاعلي قليلا وهي تتأوه وتتوجع وتغنج حتى اخرجت لساني لالحس اثدائها وامصهم بشفايفي واصبح لساني يركض كلاعب كرة القدم من الجناح اليمين للجناح الايسر ونزلت لساني على بطنها وصرتها ولحست بطنها وصرتها وهي صامته مسترخية ووصل لساني لاطراف كالوتها الابيض الذي يشبه شبكة صيد السمك الصغير ، واصبحت اشم كالوتها وكانني اشم شجر الياسمين والريحان واوراق ورد جوري .
وضعت شفايفي على حز كسها وهي تغنج وتقول اههه اممممم اوووههه .... ونفسي يضرب بقلبي وكانني ارقص في ملهى الزنوج الخمس في فرنسا !!!
سحبت عنها كلوتها الابيض وشاهدت كسها الرائع الناعم الخمري اللذيذ بل الوردي المغري واصبحت ادخل لساني به للداخل بعد ان لحسته من الخارج ووضعت يداي خلف طيزها اللذيذه الرائعة افركها وكاني افرك زبري المنتصب الطويل ، ثم رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وانا امص كسها واضع اصابعي ولساني وذقني وانفي فيه لاتنفس الاوكسجين كالمريض !!! ووضعت ريقي وبصاقي حتى اغرقت كسها بالبصاق ووضعت جميع اصابعي اليمنى وكانني ادق واعزف العود في كسها ، واصابع يدي الاخري في خزق طيزها وهي تتاوه وتتوجع وتقول : اهههه امممم اييي اي اووه ممماااا لاااااا نوو بليزز بليييييييز لا... ارجوك محنتني.. محنتني بدي اتناك منك نيكني نيكني يادكتور ادخل زبرك في كل كسي ثم جعلتها تتعذب وتتوسل بي .. وساقيها مرفوعتان للاعلى ، ووقفت انا ووضعت زبري عند شفايف فمها وقلتها ارضعي مصي مصي مصي بلهجة أمره ... فاصبحت تمص زبري وتعض عليه بشغف محرومه من الجنس وتضعه بين اثدائها وتضغظ عليه بشده وهو منتصب بين اثدائها يخرج ويدخل كالحصان في سباق العدو .... ثم بدات تقبله وتمصه وترضع منه وتفركه بيديها وتلحس بيضاتي .. فقفزت على صدرها ووضعت راسها بين فخذاي واصبحت تمص زبري وانا ابعبص واخزق كسها باصابعي وادخلت جميع اصابعي في كسها !!!! وصرخت نيكني نيكني بكسي وطيزي اه على ايرك شو حلو كسي بو ايرك
ثم قالت ارجوك نيكني نيكني وضعت زبري ودورته كما تدور السيارة بمقودها دورت زبري على كسها من الخارج وعلى *****ها ثم وضعت لساني على *****ها ولحسته ثم قمت بعضه عضه حامية حتى صرخت بشده وكانها تلد مولودا .
ادخلت قضيبي في كسها وانا امصص بزازها واعضهم عضات قوية حتىتبقى اثار العضات في جسدها ولا تنساها ابدا ...
واصابع يدي في خزق طيزها وانا انيك بها وزبري هائج يدخل ويخرج كالسهم الطائر حتى ان السرير كاد ان يتكسر ويقع على الارض من شده اللذه وشده حلاوة كسها الرائع ،، ضربتها على طيزها عدة ضربات بعنف وانزلت ساقيها وقلبتها بسرعة كالدجاجة التي تذبح ، قلبتها على بطنها وحشوت بعنف وشده وكانني انتقم منها حشوت كامل زبي في طيذها حتى يكاد ذبي يلامس مصرانها واصبحت تفرك الوسادة بعنف وتشد عليها وتصرخ وانا اضربها على ظهرها ثم اخرجت ذبي من طيذها الملساء الرائعة واصبحت الحس فلقة طيزها وخزق طيزها بلساني ونكتها من كسها من الخلف ( دوككي ستايل ) وحشوت زبري مرة اخرى في كسها ويداي تفرك وتشد بزازها اثدائها بعنف المنتقم حتى صرخت هي وانا اصبحت اشد على شعرها وقلت لها اوووههه ساقذف ساقذف في كسك قالت اهه اممم حبيبيبي نيكني انت نييييكي حبلني حبلني حبلني.... اريد ان احبل منك اريد منوك لي وحدي انا وفقط .. ثم قذفت في كسها كالبحر الهائج واحست ليلي ان كسها انخزق من شدة النياكه وطيزها اتفتحت من شدة الالم وبدات في البكاء .وقالت انت لي ولا اريد لاحد ان يشاركني فيك حتى زوجتك انت الي لوحدي حبيبي واريد ان احمل منك ياشرموط..........
ثم ارتدت هدومها وغسلت وجهها وأمرتها ان تلحس زبري بلسانها فلعقته ولحسته جميعه وغضتني عضة في راس ذبي جعلتني اصرخ من شدة الالم ..........
وجاءت ليلي بعد شهر واحد على عيادتي لتخبرني بان لديها مشكله
قلت لها ما هي مشكلتك ... لقد كنت ياليلي تعانين وتشكين من مشكلة عدم الانجاب ...
فما هي مشكلتك الان ...
اجابت وكانها تريدني ان انيكها مره اخرى فقالت :
انا ............. انا ................ !!!!!!

الانسة امال

قبلت الآنسة أمال الطالبة فى كلية طب القاهرة أن تعطى ســـامى ابن
الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا فى اللغة الأنجليزية للتقوية ،
كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة ، ولأن أم
ســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسها
الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء فى الجامعة ، وكان سامى
تلميذا فى الصف الثانى الأعدادى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب
والخجل ، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات فى الأسبوع ،
حيث تنفرد به فى حجرة نومها لتعطيه الدرس ، وهما يجلسان جنبا الى جنب
على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامى
عمره فى 12 سنة ونصفا.
ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله ، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعد
عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة ، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه ،
ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذى
ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال فى الثالثة والعشرين من عمرها
متوسطة الجمال ، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة ، مرتفعة السخونة ،
بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير ، وكانت ترتدى نظارات طبية
سميكة ،
لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا الى لحم ذراعيها وكتفيها ،
وبخاصة الى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها ، فتعمدت كثيرا أن
ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها،
وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ فى بنطلون البجامة الذى يرتديه ســامى ، هو
قضيبه الذى يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب ، وأحست آمال أن
لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا ، واستمتعت آمال
بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى
لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات
قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة ، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه
بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة
حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية
قوية وهايجة ، واحست بدفء وبلل فى شفتى كسها المتورم الكبير ، ولم
تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التى راحت تدلك بقوة بظرها
وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى
تتأوه ، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه ، هو قضيب الصبى ، هذا الصبى
الخجول لن يبوح أبدا بسرها لو راودته عن نفسه ، ثم أنه ساذج لايعرف الكس
من الكمثرى ويهيج لرؤية شعر الأبط ، نهضت آمال وجلست تنتظر حضور ســامى
تتخيل أحداثا سوف تقود الصبى ســامى لأن يشبع رغباتها الجنسية بشكل ما

حضر ســـامى للدرس مع آمال ، فأحضرت له كرسيا يجلس عليه فى مقابل
الكنبة ولكنه قريب شديد القرب من الكنبة حيث تجلس آمال ، وبدأ الدرس ،
وأخذت آمال تراقب الصبى وقضيبه المنتفخ ، وبدأت ترفع ساعدها لتعدل من
شعرها الخشن وحتى يظهر شعر الأبط للصبى ، وسرعان مالاحظ الصبى أن آمال
ترتدى لاشىء تحت قميص نومها العارى ، فبدأ اهتمامه يتشتت من الدرس الى
جسد آمال الساخن ، وبدأ يلاحظ نظراتها الساهمة لوجهه وعينيه ، وأن لونها
ووجهها متغير بشكل غريب ، كانت هناك مرآة فى جانب الغرفة بجوار الباب ،
فبدأت آمال تباعد بين فخذيهاوترفع فخدها عاليا فوجدت ان عينى سامى تريد
ان تنظر الى لحم فخديها ولكنه يتارى نظره من الحرج الشديد حتى لاتضبطه
مدرسته وهو ينظر الى فخديه فادارت وجها بعيدا ورفعت الكتاب تقرأ فيه
لترى كيف قام سامى بحل الاسئلة ولم تكن امال فى الحقيقة تنظر فى الكتاب
ولكنها كانت تنظر فى المراء لترى الاستثارة والهيجان الجنسى الذى يحدث
لسامى وبحيث تتيح له وتسمح له ابأن ينظر الى فخذيها النتباعدين كيفما
يشاء ولاحظت ان قضيبه ينتصب بشكل كبير بشكل لم تعهده ولاتعرفه عنه من قبل
كان سامى مستمتعا بالنظر الى اعلى فخذيها الممتلئة باللحم الطرى وشاهد
بالداخل منطقة مظلمة كثيفة الشعر بشكل غريب ورهيب بالنسبه له ,كان هذا
الشعر هو شعر العانة على قبة كس الاستاذة امال ,ظهر الذهول فى عينيى
سامى واصبح متجمدا كالتمثال وقد اصابه الفضول الشديد لما رأى الشعر
يلمع مبللا وعليه قطرات بيضاء اللون ويوجد شقب بنى الللون يلمع بين
شفتين كبيرتين يطل من بينهما بظر كبير يبدو كالقضيب الصغير جدا ,اثارت
نظرات سامى الهيجان الشديد والرغبة العارمة فى جسد الاستاذة امال فقالت
لسامى اقترب وهرش لى بيدك خفيفا فى ركبتى لان يدى بها كريم ,فوضع سامى
يده على ركبة امال يتحسسها ويهرش لها برقة وقالت له اقترب واجلس بجوارى
على الكنبة فجلس وهو يتحسس فخذ الاستاذة امال واحست هى بمتعة كبيرة
فقالت له اهرش فوق شوية من جوة حبة وبالتدريج اخذت تطلب المزيد وبان
يصعد بيده التى يتحسس بها فخذها الى اعلى بين فخذيها حتى لاصقت اصابعه
شفتى فرجها ...احس سامى بدفء شديد وبلل على اصابعه فقال لها
ياههههههههههههههههه الحتة ديه سخنة اوى يا ابلة فقالت له اه حبيبى
علشان انا تعبانة اوى لما اكون تعبانة بتبقى الحتة ديه سخنة اوى فقال
لها ما اقدرش اعمل لك حاجة ...هل احضر لكى اسبرينا او سلفا او اى مسكن
لتنزيل الحرارة فاقتربت امال بأنفاسها من وجهه وقالت له انت خايف عليا
يا سامى فقال لها طبعا فقالت له هل تحبنى فقال بسذاجة وطفولة طبعا بحبك
اوى يا ابلة فاقتربت بشفتيها من شفتيه وهمس له قائلة بوسنى يا سامى
فقبلها كما يعرف التقبيل الاخوى ولكنها لفت يديها حول جسده تضمه الى
ثدييها وتمتص شفتيه فى قبلة شهوانية متأججةبالرغبة الجنسية
العارمةفأخذت يده فوضعتها على ثدييها وبينما هى تقبله تحسست قضيبة بعد
ان تحسست فخذيه وقالت له انت بقيت راجل كبير وحلو اوى وانا بحبك وعايزة
اتجوزك تتجوزنى فقال لها ياريت يا ابلة بس انا صغير وانت كبيرة وفى
كلية الطب فقالت له طيب انا عايزاك تنام فى حضنى شوية على السرير
علشان اخف ارتاح
نامت امال على السري وعانقت سامى وقد احتضنته بذراعيها وفخذيها
وتقلبت بهبحيث اصبحت تحته وهو فوقه وقضيبه المنتصب مغروس بين فخذيها
ورأسه فاخذت تتحرك حتى قبضت رأس القضيب المنتصب على بظرها بين شفتى
فرجها المتورم الكبير الساخن ...فأخذ سامى يتحرك ضاغطا قضيبه ولكنه احس
بيد امال واصابعها تتسلل بيت جسده وجسدها لتخرج القضيب من بنطلون
البيجامة والكلوت وترفع ذيل قميصها فيلتصق القضيب العرى مباشرة ببظر
امال التى راحت تتحرك بقوة لااعلى واسفا يمينا ويسارا تداعب وتحك فرجها
بالقضيب ..لم يتحمل سامى السخونة واللزوجة فى فرج امال الممتعة بينما
شفتيها تلتهم شفتيه ولسانها يداعب لسانه فى قبلة محمومة ملتهبة وهى
تتأوه وتغنج وتشجعه قائلة كمان كمان إعمل اوى اعمل اوى علشان احبك
واخذت تحرك اردافها يمينا ويسارا لاعلى ولاسفل وفجأة احست بالقضيب يخترق
جسدها الى اعمق اعماق مهبلها فتأوهت اهة عظيمة وشهقت شهقة كلها دهشة
واستغراب من حجم القضيب الكبير وغلظته التى كادت تمزقها وتفتك بها
وطوله الذى ضرب اخر اعماق بطنها فغنجت واعتصرت الصبى بين ذراعيها
تحتضنه بكل قوة وهى ترتجف وترتعش وتصرخ عندما احست بموجات من اللبن
الساخن يتدفق من قضيب سامى فى دفعات متتاليات ساخنة تروى اعماقها وظلت
تعانق الصبى وتلتهم جسديه بينما اصيب سامى بجنون غريب فراح ينيك ابلة
امال بكل قوة وكأنه قطار منطلق بأقصى سرعته ولكنه بدون سائق وتوالى
النيك طويلا وتعدد القذف مرارا حتى لم تعد امال تستطيع تحمل المزيد وقد
فاض مهبلهاباللبن وانساب ساخنا على اردافها المفتوحتين دأفئا على فتحة
طيزها فتلذذت به بينما هى تتحرك بقوة وتهتز وهو يدخل ويخرج بقضيبه فيها
بقوة وعنف فلت القضيب فجأة وافلت خارجا من الفرج واندفع بطريقة خطأ
فدخل فى فتحة الشرج بدون قصد او عى منهما وكان لزجا مبللا فإنزلق بسهولة
ولكن امال صرخت صرخة عالة من الالم واحست كما لو كان تيارا كعربيا قد
التصق بجسده وترغب فى الافلات منه باى طريقة حتى كادت تقفز بنفسها من
شرفة المنزل من شدة الالم الذى كان يصاحبه شهورا غريبا لم تستطع تحديده
وقتها هل هو شعور سعيد او تلذذ او عذابا واخذت امال تصرخ وتبكى ولكنها
لم تغضب من سامى او تزعل منه بل قامت بحتف نفسها فى بانيو المياه
الباردة وصارت تبكى وترتعش حتى هدأت تماما وهدأت اكثر عندما ضمها سمسم
الى حضنه واحتضنها بقوة وحب وحنان فقالت له كفاية كده درس
النهاردة ...مارايك فى الدرس اليوم هل كان حلوا ممتعا أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقال سامى كان درسا جميلا اوى ياابلة عايز كل يوم من ده فقالت له
لاتتاأخر غدا.

ما أحلى الكس الجزائري

أنا شاب في 24 سنة, أسمر البشرة , متوسط الطول 182 سم و وزني 60 كلغ, أتمنى تكوين نفسي وحصولي على ميزات الحياة ورفاهيتها, حدثت معي هذه القصة في يوم من أيام ربيع هذا العام ,عندي نادي للنت في مدينتي, أنا سكسي للغاية و أموت بالسكس و عندي ثقافة كبيرة في الثقافة الجنسية من حيث فن التقبيل و فن المداعبة و فن الحب ,المهم كنت ذاهب إلى النادي ككل يوم ,على الساعة العاشرة صباحا , أذهب إلى المقهى لأحتسي كأس قهوة لأفطن من النعاس , و عند الحادية عشر و النصف أنا جالس وحدي ,إذا بهاتفي الخاص يرن , و بصوت حنون ينادي باسمي:
هي : صباح الخير يا.....
أنا :صباح النور, مين معي؟
هي: ألم تعرف صوتي؟
أنا: صوتك مش بعيد عليا
هي: يللا قول مين أنا
انا : أنا سامع الصوت هذا لكن فين؟
هي : يا خصارة عليك !! أنا ...... ألم تعرفني ؟؟؟
أنا : آآآآآآآه ه ه ه.... كيفك يا ...... , كيف أحوال ...؟؟؟
هذي البنت صديقة قديمة , تزوجت منذ أكثر من عامين , و لم أرها منذ ذلك الوقت , كانت تحبني كحب الأصدقاء , كانت تبوح لي كل أسرارها , تكلمت معاها أكثر من عشرين دقيقة على الجوال , و حكتلي كيف تطلقت من زوجها , و كيف كانت بينهما المشاكل , هي سمراء البشرة مثلي أنا ,متوسطة الطول حوالي 170 سم ووزنها ( مليانة ) حوالي 80 كلغ عريضة الوجه والرقبة حادة النظر واسعة العينان عيون سوداء ، انف دائري جميل وكأنه مرسوم بريشة فنان ، لها غمازان على جانب خدها الايمن والايسر وعندما تبتسم اشعر ان القمر غير مكانه ليصبح هلالا إيذانا بيوم العيد, على حافة شفتها العليا حسنة صغيرة سوداء واضحة وكأنها قمحة واحدة في سنبله طويله ليل الحصاد ! عريضة الأرداف مليئة الجسم تبدو كالفراشة, قالت لي أنها تقيم في احدى العمارات المجاورة لسوق المدينة , و انها تريد رأيتي في منزلها , و انها تقيم وحدها ,و تريد أن تحكي معي , لم يذهب بالي إلى أي شيء ,أردت مساعدتها بكل ما أملك ,و في المساء تذكرت كلامها و خفت من أن في الأمر إن, و عند خروجي من قاعة كمال الأجسام والساعة الخامسة مساءا وجدت رسالة في جوالي منها, أنها تريد رؤيتي عند الساعة 19:10 , قلت سأذهب وليكن ما يكن, ذهبت إلى الحي الذي تقيم فيه, و كلمتها على أي عمارة هي, طلعت مسرعا طرقت الباب و إذا بها فتحت هي الباب وأنا انظر إليها،  أهلا وسهلا .. سلمت عليها .. وابتسمت في وجهي وكان سحابة من الأمل و الحب نزلت من السماء السابعة بسحر الهي, جلسنا في غرفة الضيوف, قدمت لي كأس شاي مع الحلويات , كنا نحكي على أيام زمان , كيف كانت حياتنا و حياة الأصدقاء , وكانت تشتكي لي من زوجها كثيرا و كيف كان يحتقرها و يخونها مع واحدة أخرى وهي لم يعرها أي اهتمام أو احتياجاتها الجنسية أو العاطفية, سرحت في خيالي وحزنت علي هذه المخلوقة الرائعة كيف تنام لوحدها والشهوة تكاد تقتلها لم يلمسها رجل كيف كانت تصبر نفسها بالعادة السرية أو المهدئات لمدة 08 أشهر , و كنت قد مر عليا وقت طويل لم أذق فيه طعم الحب و الحنان و لغة الأجساد , و أنا متملك في نفسي , انتقلنا إلي طقم أريكة الجلد لقد كان أريح في الجلوس وفي نهاية حديثنا جلسنا نتحدث وفجأة خلعت حذائها ورفعت قدميها علي أريكة وهي مرتدية تنورة وقالت لي بعد إذنك فأنا متعبة ،عندها أحسست بأن قضيبي يريد الخروج مني ،يريد أن يخترق السروال, لقد تعرق وجهي و خفت إن يفضحني السروال الذي ألبسه بذالك الانتفاخ الذي حصل من جراء تصلب قضيبي العنيف بدأت تتكلم كلام ثقيل عليها , و تخطف خطفات بعينيها إلى زبي, و كانها تريد أن تنطق بسر مكتوم في قلبها ، وخلال حديثنا الذي لا اعرف ما هو لأني مركز بجسدها , قامت بوضع رجل علي رجل علي المقعد وخلال هذه الحركة شاهت ملابسها الداخلية الكيلوت الزهري اللون ظهر أمامي ,ماذا تفعل في يا الهي أنا لا احتمل الذي يحدث زاد تعرقي ضاع التركيز من عيوني نظرت في عيوني وابتسمت وقالت لي اقترب ,اقتربت منها ودقات قلبي تكاد تخرج من صدري، أحسست بأني ذاهب في مغامرة ، عندما وصلت إليها وضعت يدها علي رأسي , وبدأت تلعب في شعري ثم نظرت في عينها وبدون أن أدرك بدأ فمي يقترب من فمها والتصقت الشفاه ببعضهما البعض لقد كانت أول قبلة لي رحت اقبل فمها عينها انفها إذنها رقبتها كل شي في وجها ثم رجعت إلي فمها ذالك النهر العاطي لكل أنواع العسل و الحنان كانت ترتجف بين يدي وكانت شبه نائمة غامضة العينين تتطلب المزيد من القبل كالطفل الجائع قبلتها في فهما زحف لساني إلي داخل فمها يريد استكشاف ما يوجد في الداخل وعندما وجد لساني لسانها أحسست بشعر راسي يقف لقد كان شعور رائع تمنيت أن يتوقف الزمن في هذه اللحظات , قبلت لسانها لحسته من الخارج إلي الداخل أصبحت مخدرة غير قادرة علي الحراك ثم تمددت عليها أنا فوقها بدأت اقبل وجها من جديد ولكن كنت أحرك زبي باتجاه كساها مما زاد من شهوتها و رغبتها ثم نزلت بالقبل إلي رقبتها وبعد الرقبة مسكت بأجمل صدر كنت كلما أفك زر من القميص الذي ترتديه اقبل مكانه حتى مسكت صدرها لقد كان طريا إلي ابعد حد رحت الحسه بلساني امسك فيه بيدي اريد فعل كل شي مره واحده ولكني توقفت حين رأيت الحلمات لقد كان انتصابهما قوياً ولونهما بني فاتح رحت أداعبهما بلساني زادت من همسها المتألم الذي يثير أي شخص خلعت قميصي وحضنتها بقوة كبيرة زاد من محنتها هذا الشيء، استمريت في تقبيلها حوالي نصف ساعة فقط من القبل المجنونة الدافئة بعد ذالك قمت بتشليحها للتنورة التي ترديها فككت سحابها من الخلف وسحبتها من قدميها ولما شاهدتها إمامي ممده في الكيلوت الزهري وهي عارية الصدر أحسست برغبة مفترسة في الهجوم عليها رحت الحس كل منطقة في جسمها ,ولما وضعت يدي علي كسها شعرت بالدم يخرج من كل جسمي فما حال زبي غير التصلب كالحجر بانتظار الفريسة ركعت عند كسها وبدئت في تقبيله من فوفق الكيلوت ولما نزعته عنها ، قبلته بهدوء و حنان ثم بسرعة عاليه ثم لعبت بلساني في كسها, لم تستطيع إن تقاوم زادت في حركتها ثم قامت بغرس أضافريها في ظهري مما زاد من هياجاني أكثر , سحبت عنها كلوتها الزهري وشاهدت كسها الرائع الناعم الخمري اللذيذ بل الوردي المغري واصبحت ادخل لساني به للداخل بعد ان لحسته من الخارج ووضعت يداي خلف طيزها اللذيذة الرائعة افركها وكأني افرك زبي المنتصب الطويل ، ثم رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وانا امص كسها واضع اصابعي ولساني وذقني وانفي فيه لاتنفس الاوكسجين كالمريض !!! ووضعت ريقي وبصاقي حتى اغرقت كسها بالبصاق ووضعت جميع اصابعي اليمنى وكانني ادق واعزف العود في كسها ، واصابع يدي الاخري في خزق طيزها وهي تتأوه وتتوجع وتقول : اهههه امممم مماااا لاااااا بليزز بليييييييز لا... ارجوك محنتني.. محنتني نيكني اريد ان اتناك منك نيكني نيكني ادخل زبك في كل كسي ثم جعلتها تتعذب وتتوسل بي .. وساقيها مرفوعتان للاعلى ، ووقفت انا ووضعت زبي عند شفايف فمها وقلتها ارضعي مصي مصي مصي بلهفة ... فاصبحت تمص زبي وتعض عليه بشغف محرومة
من الجنس من زمان وتضعه بين اثدائها وتضغظ عليه بشده وهو منتصب بين اثدائها يخرج ويدخل كالحصان في سباق العدو .... ثم بدات تقبله وتمصه وترضع منه وتفركه بيديها وتلحس بيضاتي .. فقفزت على صدرها ووضعت راسها بين فخذاي واصبحت تمص زبي وانا ابعبص واخزق كسها باصابعي وادخلت جميع اصابعي في كسها !!!!
ثم قالت ارجوك نيكني نيكني وضعت زبي ودورته كما تدور السيارة بمقودها دورت زبي على كسها من الخارج وعلى كسها ثم وضعت لساني على كسها ولحسته ثم قمت بعضه عضة حامية حتى صرخت بشدة, و بعدها وضعت زبي أمام وجهها و صدرها , و حست بأنني سأقذف بركان , قذفت حممي على وجهها و صدرها , تملكتني رعشة لم أذقها منذ أكثر من عامين و استلقيت على السرير, وهي ذهبت الى الدوش لتغسل نفسها , و رجعت أجمل من السابق قد بدلت لباسها و وضعت أروع العطور , ضحكنا شوية , و قد شكرتني وقالت أنني امتلك زب كبير و صلب كالحجر , سألتني هل لك أي علاقات من بنات , أجبتها بالنفي, بقيت مستغربة مني, كيف لك أن تبقى وحيد و.و.و...و...و...و...و.. و بعدها شاهدت نهودها السمراء ملساء تكسوها السواد الخفيف ودائرة برتقالية رائعة حول أثدائها ، قمت برفع ساقها اليمين فوق كتفي وأصبحت أدلك أثدائها وهي مغمضة العينان وتتأوه اهمم لااااا بليز اههه اووههه اممم ايي ثم حاولت أن الصق ثديها الأيمن بالأيسر عن طريق التدليك وأنا اقرص حلمات الأثداء بإطراف أصابعي ثم هبت وحركت ساقها الأيسر والأيمن لتلفها حول رقبتي وتضع شفتاها على شفتاي وتلعق شفتاي وتمصهم كما تمص الايس كريم وأدخلت لسانها بداخل فمي وأصبحت أمص لسانها وارضع منه واقبل شفتاها ووجنتاها واخرج لساني على وجنتيها وتحت ذقنها ورقبتها وأمص والحس رقبتها وشفتاها وأذنيها وادخل طرف لساني على حافة إذنها ليتحرك لساني سريعا وهي تتأوه وهي ذائبة كالخرقة الخفيفة ثم بدأت بمص حلمات صدرها وأثدائها ولساني يدور بزاوية 360 درجه على حواف أثدائها وأمصهم وافتح فمي بكل ما أوتيت من قوة لكي يحتوي ثديها داخل فمي وأعضه وهي تصرخ وتقول اممم لااا حرام عليك أنت ذوبتني وجعتني لا أرجوك اوووه اممممم واووووو أي أي ويخرج من انفها نفس عميق ساخن أكاد استنشقه بأنفي وكأنه نسيم الربيع ثم حضنت بيداي ظهرها وشفتاي تسير باتجاه واحد كالسيارة المسرعة على خط سير عريض واسع وأنا أمص بطنها وافرك أثدائها وانفي يضرب الصرة ولساني يدخل بداخل صرتها ويمصها ويلحسها وينحدر إلى الأسفل شيئا فشيئا ليصل لكلوتها حافته العلوية تحت الصرة بقليل ليبدأ اللعق والمص واللحس وارفع كلتا قدميها للأعلى لكي اخلع عنها كلوتها الزهري الصغير ولكني عندما سحبته عن حواف كسها وطيزها أمم اههه اووهه وواووو لااااا فمسحت كلوتها بوجهي وشممت رائحته أللذيذه رائحة كلوتها وكأنه أوراق الريحان والياسمين المقطوفة من حديقة جميلة ،،، فبدأت امسح وجهي بكلوتها وانفي ولساني ثم أحنيت راسي تحية الحب والجنس وكأنني ادخل ليلة دخلتي الأولى عليها ،، فأصبحت أصابع يداي تلاعب شعر الكس الخفيف اللذيذ النظيف المعطر بألوان الطبيعة وأصبح لساني يتحرك وكأنه يعمل على الكهرباء بسرعة للأعلى والأسفل من عند كسها
و بظرها الوردي اللذيذ أمصه وافركه بشاربي ولساني وشفتاي وأحرك لساني بشكل دائري وافتح بأصابعي شفايف كسها ليدخل لساني على البظر ومن تحته قليلا حتى لامس لساني الحاد وكأنه السكين لامس فتحة البول الصغيرة الرقيق الناعمة اللذيذة أنها عطر رائع الحسه وأتذوقه كما أتذوق طبق الحلوى ووضعت لساني على فتحة فرجها وأدخلته بقوه حتى انها صاحت اوووه امممم لاااااا ايييي وقالت أنت حامي نار كثير منك ياسكسي أنت لذيذ وأدخلت أصابعي في كسها ,أصبح على فتحة بولها وكسها وإصبع أخر لففته من بين فخذيها ليصل لطيزها يداعبه من الخارج ، ويدي الأخرى تلعب في أثدائها وتعصرهم وتفرك بهم بقوة حتى أنها أصبحت تمص إصبعي بلسانها وأدخلته بفمها ثم بسرعه تركتها لبرهة و قد كانت علبة عسل أمامي , ووضعت أصابعي بداخل علبة العسل ودهنت قليلا منه على خزق طيزها وبداخل الخرم وعلى كسها وحلمات أثدائها ورفعت ساقيها وحاولت أن أضع قدمها قرب أثدائها لتبقى طيزها واضحة وأصبحت أضع لساني على العسل الموضوع على حواف طيزها والحس وارضع وأمص بقوه وعنف وكـأنني اقضم التفاح اللذيذ وهي وتتوجع والحس العسل من على كسها اللذيذ الذي يدر لبنا خفيفا وسوائل عصائرية رائعة حتى لم تستطع أن تحتمل أبدا فقالت : اههه اووه اممم أرجوك نيكني نيكني دخل زبك احشوه في طيزي وكسي نيكني بعنف اقذف في كل ما بداخلك نيكيني أنت لذيذ حلو اممم اووهه واووو فجلست على صدرها وأثدائها ووضعت طيزي على أثدائها وفردت لها زبي على شفتاها لتلعقه ووضعته عليه قليلا من العسل وأصبحت تشده وترضع منه وتمصه وتقول آووه زبك زبك لي وحدي فقط لي وحدي أنا اوووم امممم اههه اخخخ اييييي وااووو لذيذ وعضته بطرف أسنانها وبللته بريقها فانتصب بشده أكثر وأكثر ثم نهضت عن أثدائها وثنيت ساقيها لتلامس اثدئها مرة أخرى وأنا أضع راس زبي على حواف وشفرات كسها وكانها التحية السكسية قبل النييك ثم قالت اووو نيكني أرجوك نيكني بعنف ادخل كل قضيبك في كسي اههه أنا ليك

الاجـازه

أول ألحكـايه من قيمـه 5 شهـور فى الاجـازه أللى فاتت فكـانت صلتى بخالتى التى عمرها 35 سنه كأصحاب .. وليست خالتى ولم افكر فيها بالجنس ابدا ... ألا أن يوما ما كنا انا وهى بمحل ملابس نشترى ملابس لاولادها... فكنت انا جنب الحيط وهى بجنيى وانا وجهى لها فاستدارت قليل وهى تشاهد الملابس فاحسسن فجـاه أن مؤخرتها تلتصق فى يدى فلم تتحرك هى فاستدرت سدى ووجهت اصابعى الى مؤخرتها ولزقتها كتيرا وهى ترجع للخبف فاسغتربت ونظت لها فوجدت نظرتى مستغربه فابتعدت فضحكت وقربت منها وقلت لها ليه بعدتى ضحكت وقالت بس ياحمد عيب وضحكت ضحكه صغيره فتعمدت ان اقول لصاحب المحل لما لا ادخل نا وخالتى ارى الملابس الجديد التى بالداخل فقالت خالتى لا هنا الملابس جميله قلت لا اللى جوه أحسن فسحبتها من يدى ودخلنا فقالت حاتعمل ايه ياحمد قلت لها ابدا ولا حاجه فانشغلنا بالنظر الى الملابس فافتكرت عندما لامست يدى مؤختها فهجت مره واحده من الخلف ولزقت زبى بطيزها ويدى على صدرها وازق قوى وهى تقول ايه ده يخربيتك الناس تدخل فجاه اصبر بس قلت لها مش قادر زبى حايموتنى قالت عيب انت لسه صغير فقلت لها بس جربى قال انت اهبل اانا متزوجه وانا خالتك -- !

فتدكرت ان سبب حضورى معها هو انها غاضبه من زوجها وتسكن عند جدتى من قيمه 3 شهور فقلت بس

و**** لانيكها بقالها كتير مش اتناكت

فلم اقول اى شيئا فاشترينا واحنا فى طريق العوده قالت اللى حصل ميعرفش حد بيه وقفل على كده

قلت لها لا قفل ايه خالتى خليكى صريحه انتى متزوجه ومجربه وانا لسه مش جربت وعايز اخد خبره واتجوز وطول عمرى بعملك اللى عايزه بخيله عليا بتجربه مره واحده فبصت لى وقالت لا مش حابخل

فضحكت وبقيت عايز اغمش والاقى نفسى فى البيت

فعندما وصلنا الى المنطقه قل لها لا نروح على بيتك الاول قالت لا العيال هناك قلت مش ليكى دعوه بيهم

وطلعنا فوق لقيت بنتها نايمه وابنها الدى عمره 11 سنه منتظرها قلت له يا محمد ايه رايك تروح عندنا تتفرج على فيل اللمبى بدا على روتانا قال بجد قلت اه جرى الولد

فنظرت لى خالتى وضحكت وقالت لا ياسمين نايمه جوه قلت فين وكان عمر ياسمين 15 سنه دخلت وانظر لها الاقيها نايمه على بطنها ويالهوى على طيززززززها خليت خالتى خرجت دخلت وامسكت بطيزها وبعبصتها ورحت مطلع زبى وبنزل البرمودا بالراحه دخلت خالتى يالهوى ايه ده يخربيتك انت عبيط لا لا انزل تعالى نزلت معاها قلت خلاص تجربى انتى مكانها قالت مانا مقلتش حاجه فهجت وامسكت طيزها من الخلف قالت استنى نروح القوده وزهبنا سويا الى لاقدوه وقفلنا الباب قلت ليها بصى انا طيزك انتى وبنت مش طايق استنى كده قالت لا طيزى لا قلت طيب بس يلا
وفضلت ابوس فيها وفرقبتها وبقيت اقلع فيها خاالص لما بقت عريانه قالت لا وانت كمان تبقى عريان قلت ماشى وبقينا عريانين بصل لزبى و**** وقالت ايه يخربيتك مكنتش اعرف ان زيك كبير كده هههههههه
قلت بس يلا رحت زقيتها وقعت عالسرير ركبت فوقها ومن غير بوس لعدك خبرتى ورحت مطلع زبى وبدخله بكسها قالت له عوصه كريم قلت لا انا بتفرج عالافلام مش بيحطو حاجه قالت بس حايوجع ماهتمتش لكلامها ورحت من غباءى مش دخلته باراحه لا كله مررررره واحده صرخت جامد قوى اااااااه

قلت ايه وبقيت نايم عليها وقالت يالهوى لياسمين تصحى وبقيت ادلخ واخرج رحت قايم عايز اقلد الافلام الاجنبى وارفع رجليها وادلخ بطيزها قالت لا استنى حاخليك تنيكنى فطيزى بس ايتنى نامت على بطنها وحطت مخده تحت كسها ورفعت طيزها وقالت بص تانى مره اتناك فى طيزى باراحه كده راسه بعدين انا حقولك قلت طيب ابص لخرم طيزها يالهووى

حته فراوله فضلت ابوس فيها وهى تتاوه وتقول اه اه اه ها يلا بقى

وانا استنى عايز ادخله مره واحده رحت نايم عليه الاول وبحط زبى على طيزها جه على كسها مسكته هى من تحت وحطته على خرم طيزها رحت مره واحده زقه ونمت صرخت تانى عالى فضل ادخل واخرج وهى تقول يالهوى ياسمين هنا وانا ادخل واخرج ومره واحده ابص اللى ماسكنى من ورا وبيحضنى ابص الاقيها ياسمين وشى احمر وامها قامت ايه صحاك دلوقت قالت ههههههههههه

الحمد *** انى صحيت كان نفسى فى زيك ياحمد من زمان لما كنت بتلعب فزيك وانت فى قودتك بتزاكر امها قالت ايه انتى لسه صغيره قالت ماحمد كمان لسه صغير
ضحكت وقلت حانيكها يا خالتى قالت لا ويلا ياحمد روح انت دلوقت قلت و**** لو خرجت من غير ما انكيها لقول لعمى سعد زوجها يعنى قالت يخربيتك ياحمد هى لسه صغيره وخايف هعليها لمتتجوزش قلت عادى انيكها من طيزها ضحكت ونامت على بطنها وقالت يلا بدون مقدمات و**** زى ما بقلكو رحت نايم عليها وخالع البرموده ومدخله كله بطيزها وهى تصرخ عايزه تقوم وانا معبط عليها

وامها تقول طيب حط كريم

انا اقول لا وادخل واخرج لقيت حانزل رحت مخرجه ولقيت خالتى تايه وبتلعب فى كسها رحت مخرجه من طيز ياسمين ومدخله بكسها ونزلت العشره من يومها حسيت انى واثق من نفسى فى النييك قوووى



وبدات و**** فى اليوم اتر من مره انا وياسمين مره عندنا ومره عندهم ومره خالتى بس خالتى يالهوى على كسها وووووولعه

و**** لحد دلوقت انا وياسمين لما طيزها بقيت خاروووووقه