زوجتى وبنطلون الجنز

ارادت زوجتي ان تشتلري بنطال جينز فنزلنا الى السوق انا وهي ودخلنا احدى
المحلات وطلبت من البائع ان يعطيها بنطال جينز على مقاسها فقال لها ان طلبك يا
مدام في الطابق الثاني تعالي معي وصعدت معه الى الطابق الثاني وبقيت تحت اتفرج
على موديلات الالبسة الموجودة وهو محل كبير وبعد اكثر من ربع ساعة نزلت من
الطابق الثاني وبيدها بنطال جينز وخرجنا من المحل عائدين الى البيت وفي البيت
قالت لي بان الرجل الدي صعد معها الى الطابق الثاني طلب منها ان تدخل الى غرفة
صغيرة لتقيس البنطال وبعد ان دخلت وشلحت بنطالها لتقيس البنطال الجديد دخل
ورائها وشاهدها بالكيلوت وصار يسالها: هل البنطال على قياسك? فلبسته امامه
وكان ضيقا نوعا ما فقال لها طيزك كبيرة شوي بدك قياس اكبر فاعطاها قياس اكبر
وصار يلمس طيزها وقال لها طيزك رائعة واراد ان ينيكها في غرفة القياس ولكنها
قالت له ليس الان ساتي لعندك في وقت اخر فقلت لها وهل اعجبك فقالت نعم قلت لها
متى تريدين ان ترجعي لعنده? قالت بعد شي يومين وبعد عدة ايام قالت لي زوجتي
بانها تريد ان تشتري قميص من المحل نفسة ورحنا انا وهي وقالت لنفس الرجل اريد
قميصا يليق ببنطال الجنز فطلب منها الصعود الى الطابق الثاني لان الطابق الثاني
خاص بملابس البنطال والقميص اما الطابق الارضي فهو خاص لفساتين السهرة وصعدت
معه وبقيت في الطابق الارضي اجلس على كرسي واستغرق الوقت حوالي عشرون دقيقة ثم
نزلت وهي تلبس القميص الدي اشترته وخرجنا الى البيت فقالت لي لقد ادخلني الى
غرفة القياس وشلحني البنطال والقميص وصار يمصمصني من شفايفي وهو يفرك بزازي
وشلحت ملابسها في البيت تمددنا على السرير وهي تتابع ماحدث معها فقالت ثم طالع
زبو وجلست امامه امص زبه وبعد طوبزت له وانزل لي الكيلوت حتى ركبتي ووقف خلفي
وادخل زبه بكسي وصار ينيكني حتى كب زبه بكسي فوضعت يدي بين سيقانها وعلى كسها
فوجدته مببل جدا بالحليب فقالت لي الحس كسي ياكلب فنزلت بين سيقانها الحس كسها
ثم قامت وجلست فوق فمي وصارت تفرك كسها وتقول لي هيك افضل عشان ينزل الحليب كله
بتمك وهي بتفرك كسها! على تمي اجا ضهرها على تمي وكب ماء كسها وشعرت بلزوجة
طيبة جدا فشربتة ك له بعدين نامت على بطنها وركبت على طيزها ودخلت زبي بكسها
وصرت انيكها حتى كب زبي الحليب بكسها وصار الرجل يتصل بزوجتي دائما ويكلمها وكل
مايكلمها بالموبايل ويحكي معاها كلام سكس ونيك اكون جنبها انزل بين سيقانها
والحس كسها وهي بتحكي معاه وتتهيج كتير حتى في يوم قالتلي حبيبي بدي اخليه يجي
لعندنا وانتاك قد*** وهي بتعرف انا بحبها تنتاك قدامي فقلتلها اوكي قالت شي يوم
بتصل معاه وبخليه يجي لعندنا وتاني يوم بعد ما اتغدينا وبدنا ننام شوي اتصل هو
وردت مرتي على الهاتف من غرفة النوم وصارت تحكي معاه ولما دخلت على غرفة النوم
شفتها مبسوطة وهي بتحكي ونمت جنبها وصرت ابوسها والعب ببزازها قالتلو تعال اشرب
قهوة عندنا بالبيت قلها شوي واكون عندك وقامت مرتي وهي بفستان النوم الشفاف
وكان لونه ابيض وتحتو كيلوت اسود وكان كيلوتها ظاهر كتير من تحت فستان النوم
وبعد شوي وصل وفتحت الباب ودخل وجلس بالصالون وبعدين طلعت مرتي من غرفة النوم
وسلمت عليه وجلست بجانبه وطلعت انا من الصالون بحجة بدي اروح للحمام شوي
واتاخرت عنهم وصحتلي مياده ولما رجعت لعندهم شفت ميادة بتلعب بزبو وهو مطالع
بزها وبيلعب فيه ويمصمصها من تمها وج! لست اتفرج عليهم فقالتلو ميادة زوجي بموت
وهو يشوفني انتاك قدامو وانا بدي تنيكني نيكة حاميه جدا قدام زوجي وقامت وقفت
قدامو وهو جالس على الكرسي وشلحت فستان النوم وقربت بين رجليه وصارت تمص زبو
وهو فتح رجليه للاخر ومسكها من راسها وصار يشد راسها ويدخل زبو بتمها اكتر وهو
بيتاوه ويقلها مصي زبي .... وهي تمص وبدها تاكلو بعدين وقفت وقالتلي تعال ياكلب
شلحني كيلوتي ما بتعرفني بدي انتاك وقمت انا وشلحتها الكيلوت ورجعت وجلست
امامهم اتفرج عليهم ورجعت صارت تمص زبو بعدين هو مسك زبو وصار يضربو على وجه
مياده وقلها الحسي بيضاتي ياقحبة وصارت تلحس بيضاتو وهو اتهيج وقلها بدي انيكك
ياشرموطة ... وقلي شوف شلون بدي انيك مرتك هل قحبة .... بدي اخلي زبي يلعب بكس
مرتك ياوليد قلتلو ايو نيكها ... ارجوك نيك مرتي ... وقامت هي وركبت على زبو
وصارت تفرك كسها وهو يفرك بزازها وانمحنت مياده على زبو ... وتصيح ... آه
ممممممممم نيكني .... بدي انتاك على زبك .... ابوس زبك شو طيب ..... اييييييييي
كسسسسسسسسسسي ........... انا شرموطة .... انا منيوكة ..... انا قحبتك ........
انا منيوكة زبك ....... وصاحت بصوت عالي ممممممممممم! مممم واجا ضهرها ونامت
على صدرو شوي وقامت وقام هو وشلح ملابسو وقلها اجا دوري يا قحبة طوبزي ..
وطوبزت قدامو وراسها على ركبتي وقلي شوف زبي شلون بدو ينيك مرتك وصرت العب
بشعرها وهو صار ينيكها وهي مطوبزة وراسها بحضني قالتلي وليد مرتك شرموطة شوف
شلون بتنتاك ...... وليد انت عرصة كسي .... وانا اتهيجت فطالعت زبي وصارت تمصو
كمان وهي بتنتاك وبعد شي دقيقتي صار ينيكها بقوة وهو يصيح ويقلها ايري في كسك
ياقحبة ..... بدي انيكك .... بدي انيك **** ...بدي انيك *** ...... ياشرموطة
... يا منتاكة ..... وضغط زبو بقوة بكسها وهدا وصار زبو يكب الحليب بكسها وانا
كمان اجا ضهري بتمها وطالع زبو وجلس وهو تعبان ونامت ميادة على الكنبه والحليب
ينزل من تمها على صدرها وجيت انا فتحت سيقانها وشفت كسها مليان حليب قالتلي
الحس يا كلب ... ياكلب كسي ... وصرت الحس كسها وصارت تدخل اصبعها بكسها وتعطيني
امصها وهي مبلله بالحليب واشربت كل الحليب يلي كان بكسها واعطيتو كيلوت مياده
عشان يمسح زبو وحط الكيلوت على زبو شوي واعطاني هو وصرت اشم كيلوتها وقامت مرتي
وجلست جنبو وقالتلو زوجي وليد بحبني كتير كتير انتاك قدامو وهو بجن بكسي لما
بنتاك قدامووبيشرب مية كسي والحليب وبصير بدو ياكل كسي لما بنتاك وهي ! بتحكيلو
رجع زبو وصار يوقف وقلها تعالي مصي زبي وصارت تمص زبو مرة تانية واتهيجت مياده
كمان ولما وقف زبو بالكامل وصار كبير وتخين قام بين سيقانها ورفعهم وسحبها لعند
زبو ودخلو بكسها وصار ينيكها فقالتلي تعال وليد انت امسكلي سيقاني وهو بنيكني
ومسكت سيقانها وانا بشوف الزب يطلع ويفوت بكس مرتي وبقيت ماسك سيقانها وقربت
راسي من كسها وصرت اشم ريحتو وصرت الحس كسها وهي بتنتاك وعشان الحس كويس شدت
سيقانها حتى التصقو بصدرها وظهر كسها بشكل تمام وصرت الحس كسها وزبو مع بعض حتى
كب الحليب بكسها ولما طالع زبو مسكت زبو وصرت امصو وهو مبلل بالحليب وبمية كس
مرتي ممممممممم شو طيب ... ومسحت زبو بكيلوت مرتي وحطيتو على زبي وانا العب فيه
ورجعت على كسها الحسو ومسك هو راسي وصار يضغط على كسها ويقلي الحس كس مرتك
المنيوك ....... اشرب حليب زبي من كس مرتك ياوليد .... وصار يكب زبي الحليب على
كيلوت مرتي وتبلل الكيلوت ولما خلصنا رحت عملت قهوة وقدمتها لمرتي وصاحبها
وشربنا وبعدين هو راح من عندنا وقمنا انا ومرتي للحمام وغسلتلها كيلوتها
واتحممنا وطلعنا وقالتلي انبسطت ياكلبي ق! لتلها طبعا انبسطت انتي بتعرفي كل ما
بتنتاكي قدامي انا بكون مبسوط قالتل ي انت احلى عرصة لكسي وانت كلب طيزي وكسي

المشعوز والزوجه

دنيا الدجل والشعوزه تتعلق بالجنس كتير جدا . ومن المشعوزين والدجالين من يستطيع السيطره علي النسوان اللذين ياتون لهم منهم للرغبه في الخلفه ومنهم لعمل احجبه للزواج. احتياجات المراه تجعلها تتعلق بامل كالغريق المتعلق بقشايه . ومنهم تكون فريسه. الفرائس اللاتي تلتزمن الصمت منعا للفضيحه. المشعوزعنده قدره اقناع . وطرق الرهبه والبخور اللي يخدر بيها فكر اي انسانه ويستطيع التحكم فيها والتاثير عليها لتلبيه رغباته وشهواته .
نقرا كثير بالصحف عن ذلك .اخيرا تعرفت علي الشات علي اخت مصريه وحكت لي تجربتها الشخصيه وحكت لي كيف ان المشعوز كيف قد سيطر علي فكرها وشهوتها لمده عام .وكان يفرغ بيها رغباته الجنسيه.
بطله قصتنا اليوم هي فدوي وهو اسم مستعار . تبلغ من العمر 28 عاما . متزوجه من خمس سنوات ولم ترزق باي اطفال . ذهبت لاطباء كتير وهم يقولون ان ليس عندها اي موانع من الحمل فانتي طبيعيه مائه بالمائه .كانت متزوجه من شاب رجل اعمل وسيم ومؤدب وها
كان ضغط الاهل من اسرتها واسره زوجها عليها كبير حتي تثمر بطفل والناس لا ترحم . والمشكله الاخري ان زوجها عنده املاك وعقارات . المهم كانت خائفه ان زوجها يتزوج عليها وانها قد تخسر بيتها وزوجها واملاكه بسبب الخلفه .
دقت فدوي باب كتير من الاطباء لدرجه انها هي وزوجها سافروا الي الخارج وهناك اكتشفوا ان ليس هناك اي مانع للخلفه سواء عندها ام عند زوجها . وقالوا لهم ان العامل هو عامل نفسي فقط .دقت ابواب الاطباء وجلها احباط . بيوم تعرفت بسيده عند طبيب امراض نسا وعرضت عليها فكره المشعوزين وقالت لها انهم اولاياء **** صالحين وعرضت عليها واحد بمنطقه السيده زينب .

اخدتها السيده اللي هذا الرجل المبروك . وكان الرجل اسمر نحيف حليته طويله ويلبس ملابس كلها خرز . كان يجلس امام بخور كتير وكان نور غرفته خافت يعني كل شئ فيه رهبه البنت اللي تدل عنده تخاف وترهب .
ناداها الرجل باسمها واعلمها بمشكلتها فاستغربت فدوي من قدره الرجل المبروك علي معرفه هذه الاشياء . طبعا كان الرجل مسلط عليها احد السيدات بخارج الغرفه وعرفت منها كل شئ ودخلت له من الباب الخلفي وقالت له كل المعلومات .
المهم
كانت فدوي تلبس ملابس محتشمه من حجاب وملابس طويله . المهم قال لها الرجل انه سوف يحل لها مشاكلها مع الخلفه ولكن عليها تلبيه رغباته واطاعته . احست فدوي مع الرجل انه قد سيطر عليها وهي مستعده تعمل اي شئ حتي يحصل حمل مع زوجها .
قال لها الرجل ان مشكلتها ان هناك جني يعيش اسفل سابع ارض يعشقها وهو اللي مانع عنها الخلفه .
المهم قال لها قفي وجعلها تعدي من فوق البخور عشر مرات وهي ترفع فستانها .
قبل ماتروح طلب منها مطالب غريبه وهي ان المره القادمه تلبس قميص نوم من بتوعها ويكون قصير . استغربت من كلام الرجل فقال لها تسمعي الكلام اولا تحضري تاني . قال لها ان الجني هو مسيطر عليها وعلي علاقتها مع زوجها وهو سوف يحاربه حتي يتركك.
كانت فدوي بالسزاجه حتي تصدق الرجل . وقال لها احضري معك كمان اتر من ملابس زوجكك . واشياء تانيه ماديه.
رجعت له فدوي بالمعاد وكان معها اخت زوجها . ودخلت معها . ولما حضر المشعوز استثار غضبا وقال لها ارجعي لبيتك ليه جبتي حد معك . انا لا احب احد يعرف اسراري . المهم رجعت فدوي للبيت وهي لا تصدق كلام المشعوز . كان المشعوز يعمل لها مسح مخ .
بالميعاد التالي ذهبت للمشعوز لحالها وهي تلبس قميص النوم تحت ملابسها . اخد المشعوز الكلام بلغه غير مفهومه واحست بتغير لونه ووجه . احست بالرعب والرهبه وكانت تصبر نفسها بالخلفه . كانت تعتقد ان الرجل زو قدرات الرجل كان جدا مقنع .كانت تعدي بقميص النوم من فوق البخور وكان فخادها بيضاء ناعمه مليانه . وكان ينظر الي رجلها بنظرات غريبه.
حاجه فدوي كانت تدفعها لسماع طلبات الرجل .
كان يطلب منها النوم علي وجها ويقوم بقرائه اشياء عليها غير مفهومه . كانت تنام علي صدرها وهو يحسس جسمها احاسيس كانت تحس بيها بكهرباء غريبه تدخل جسمها .
كان المشعوز في كل مره يطلب منها تغيير لون قميص النوم . بيوم طلب منها ان تلبس قميص نوم ابيض ولا تلبس تحته ا ملابس داخليه.
تعودت فدوي علي الرجل واحست معه بالامان . احست ان الرجل صادق وانه سوف يساعدها . كان جسم فدوي ابيض وصدرها متوسط وتمتلك طيظ او مكوه متوسطه بس مغريه لها شكل جميل . كان الرجل دائما النظر لطيظ فدوي وكان دائما يلمسها بطريقه غريبه .
كانت فدوي لا تري اي شئ من الغرفه نظرا للبخور الكثيف والضؤ اللي يكاد يكون معدوما تقريبا ظلام .
طلب منها المشعوز ان تخلع ملابسها وتظل فقط بقميص النوم الابيض اللي علي لحم جسمها . اختفي الرجل ثم عاد بجلباب قصير خفيف .استغربت فدوي من تغيير الرجل لملابسه فقال لها ان الجني اللي يلبسها بيلبس ملابس متشابه للملابس دي وانه يريد ان يكون مساوي له بكل شئ حتي يستطيع مقاومته .
طلب منها المرور علي البخور لاكتر من اربعه واربعين مره . بكل مره كانت تعدي من علي البخور تحس بايد الرجل يلمس شئ من جسمها احست بالخوف والرعب واحست ان حركات الرجل اذدادت بالعمق بجسمها فقال لها مو انا هدا الجني . اقنعها بكلامه واحست ان الرجل بيلمس صدرها وطيظها بطرق سخنه وغريبه احست برعب ونشوه فزوجها لا يفعل كده . صبرت علي الرجل وهو يلعب بجسمها .احست بالتعب والهيجان والنفور .
احضر الرجل لها مشروب اصفر له طعم غريب وطلب منها ان تشربه قالت طعمه وحش قال لها طعمه وحش علشان الجني اللي بداخلها ح يشربه ولما يكون طعمه وحشق ح يهرب من جسمها . المهم شربت فدوي واحست ان جسمها مخدر واحست بانها بعالم تاني وانها لا تقاوم الرجل .
مسكها الرجل ونيمها علي ظهرها واخد بقرائه اشياء علي جسمها وعلي واحست ان جسمها مش ملكها ولكنه ملك الرجل .
اخد الرجل بخلع قميص نومها وهو يلمس جسمها واخد واخد يعمل لجسمها كله تدليك بزوبره اللي كان كبير ومنتصب لدرجه كبيره الرجل كان في حاله هيجان غير طبيعي . وهي تنظر ليه وتستغرب من افعاله . احست بالاشمئزاز والرعب وشئ من النشوه .وكمان كانت مشلوله من المشروب.
اخد الرجل صدرها واخد يرضعه واخد يمسكه بطرق غريبه وفيها احتراف لم تعهده من زوجها . المهم احست انها لم تستطيع مقاومه حركات الرجل الجنسيه البحته وخاصه لما وضع صباعه بكسها فقالت له لا لا قال لها اصبري لحسن الجني ينقلب عليها ولا يخرج من جسمها . استغربت من افعال الرجل . المهم احست ان الرجل هاج وهاج واحست ان المياه ابتدات تزل من كسها واحست ان كسها يريد زوبر المشعوز الكبير ان يخترق كسها وفعلا احست بلحم زوبر المشعوز يخترق لحم كسها واحست بوتد نار يدخل فيها واحست ان راس زوبر المشعوز يخبط فيها من جوه احست باحساسين اولا بخوف مماتفعله وتانيا بنشوه عارمه بجسمها كان الرجل حريف جنس ويعرف يتعامل مع اجساس النسوان احست فدوي بالرعشه واحست بحركات زوبر الرجل العنيفه بكسها كان رايح جاي بكسها وكانت احاسيس فيها نفور ونشوه وهي لا تقاوم الرجل . وبعدها احست بمني الرجل السخن يلامس الغشاء الداخلي لكسها ويروي عطشها . تركها الرجل ودخل الغرفه المجاوره . واخدت تبكي وتبكي عما فعله الرجل بيها وهي تتمني الموت علي الزنا . المهم لبست ملابسها وجريت عائده علي البيت .
لم تجرؤ فدوي مصارحه احد خوفا من الفضيحه وكذلك خوفا ان زوجها ان يطلقها . كانت تجربه صعبه مريره عليها وكانت تعيش وهي شارده الزهن مما فعله الرجل بيها .
بعد فتره قرات البنت ان البوليس قد قبض علي المشعوز وان ما حدث لها سوي عمليه نصب واغتصاب وانها لا تقدر تفعل شئ .

انتكت وارتحت

عمري سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيرة بكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية , وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعا أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,, وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,, وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذبتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا . فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس . لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليك سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,, ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله . ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها . فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي . فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة . ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,, ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,, وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي . ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه . ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن ... فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف . ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في مكوتي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن مكوتى أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع مكوتي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك نهدي بيديه ودفع زبه فى مكوتي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن مكوتك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في مكوتى ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة . وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة

المطلقة وحب الشهوة الشديد

وبداية قصتى معها تبدأ من دردشة مع صديق لى بالعمل عن امرأة منفصله عن زوجها تمارس الجنس مع الرجال كانت تسكن فى يوم من الأيام بجواره فى السكن ولكن انتقلت مؤخرا لتسكن فى منطقة قريبة من مكان سكنى هذه المرأة كانت تحتاج الى تخليص بعض الأوراق من هذا الصديق وكانت هذه الأوراق فى يده عندما كنا ندردش وعرضها على لأقوم بتوصيلها اليها بحكم الجوار بينى وبين هذه المرأة وعرض على أن أتعرف عليها لتكون بينى وبينها بداية علاقة لممارسة الجنس فأخذت الأوراق منه وتوجهت لها بعد انصرافنا من العمل الى بيتها مباشرة ودقت جرس بابها فاذا بها تخرج بلباسها الجميل الشفاف الناصع البياض واذا بها تفاجئنى بان عرفتنى بدون علم وعندما استفسرت منها كيف عرفت اسمى قالت لى ألا تعرفنى أنا فوزية اللى كنت جارتكم واحنا أطفال صغار وذكرتنى بأيام الصبا فتذكرتها على الفور وعلمت أنها متزوجة ولها ابنة صغيرة فى التعليم الابتدائى ومن كلامها عرفت انه يوجد مشاكل عائلية بينها وبين زوجها البخيل جدا وتمادى الكلام بيننا حتى قصت على كيف أنه لايعطيها حقها الشرعى من الممارسة الجنسية مثل باقى السيدات المتزوجات وأن بخله الشديد هو سبب مشاكلهم اليومية وأنا بدورى كنت أعلم عنها كل صغيرة وكبيرة من صديقى من خلال دردشتى معه وتواصل الكلام بيننا حتى علمت من الهدف الذى جئت اليها من أجله وهو أن أداعبها فى محنتها لتقوم بدور العشيقة لى ووجدتها لاتمانع فى هذه العلاقة بشرط السرية التامة بيننا وأن لاأبوح بسرها الى أى مخلوق كان وانصرفت من عندها بعد حوالى أربعة ساعات من الكلام فى كل شئ حتى الجنس تطرقنا اليه وعلمت أننى مهووس بالجنس وعلى :افة أشكاله مع النساء وتواعدنا على أن تحضر الى مسكنى بعد يومين واذا بها تطرق بابى فى الموعد المتفق عليه ففتحت الباب لترتمى فى أحضانى الدافئة المتحرقة شوقا الى ضم النساء واذا بها تخلع النقاب لتستقبل شفتى بقبلة جريئة فيها كل معانى الحرمان الجنسى وأخذتها من يدها لأدخلها الى غرفتى الخاصة وتبادلنا بعض الأحاديث الودية التى لم تخلوا من المداعبات الجنسية وأنا اتحسس جسدها الشهى واذا بيدى تبدأ فى خلع كل ماتطوله يدى عن جسدها حتى أصبحت عارية تماما ولم تمانع فى ذلك بل على العكس كانت تتمايل مداعبة اياى وتحرضنى على المزيد مما أعمل بجسدها واذا بها تمتد يدها الى عباءتى التى كنت ارتديها على العرى لتتلمس جسدى من أوله لآخره وتنزع عنى هذه العباءة لتجد ماكانت تتلهف لمشاهدته وهو زبى المنتصب على آخره وتتحسسه بيديها الدافئتان وتنقض عليه لتمتصه بين ثنايا فمها الصغير الشهى ولتلعق كل ذرة فيه وتدخله فى فمها الى آخره لتمص رحيقه الطيب وتلعق مابين فخذى وتقوم بلحسه فى نشوة كبيرة واذا بها تطرحنى على سريرى لأنام على ظهرى وتركبنى لتقبل كل قطعة فى جسدى وبدأت بشفتى لتلتهمم شفتى السفلى التهاما وتدخل لسانها الى أعماق فمى لأقوم بسحبه ومصه والتلذ من رحيق فمها العطر ليختلط لعابنا فى انسجام غريب ولاأعلم كم من المدة طالت قبلاتنا المحمومة المسعورة لننهل كل مايفرزه لعابنا تم تركت فمى ونظراتها على عينى لترى مدى تاثير قبلاتها على وتنزل تدريجا الى شعر صدرى لتلعقه بلسانها وتمتص من حلمات صدرى ثم تندرج نازلة الى سرتى لتلعق بلسانها تجويف سرتى نازلة الى مكان عانتى التى لم يكن بها أى شعر لتنظيفى اياها حتى جاءت بلعابها على كل جزء بها ثم التقمت زبى بين رحى فمها تلوكه بين تجاويفه تمتصه وتلحسه وتقوم بعضعضته بين أسنانها بلطف مما يثيرنى جنسيا أكثر وأكثر لتجد هذا الزب فى كامل انتصابه وتلعق يلسانها الحشفة المستديرة المتضخمة من فرط الانتصاب وتبلع المزى الذى كان يخرج منه لطيفا شفافا ليزيدها توهجا جنسيا وتقوم ياستدارة لسانها حول حشفتى مما يزيدنى اثارة على اثارة حتى اذا وصلت لذروة الانفعال الجنسى لتقوم وتنقض على هذا الزب الضخم المنتصب وتجلس عليه آذنة لكسها فى مداعبته ببظرها المنتفض تلامسه بحشفتى وتدلكه فى كل اتحاه ليزيد هيجانها وتتأوه من فرط سعادتها بهذا الزب وهذه المداعبة الرهيبة فى لذتها وتدخل خشفتى تدريجيا فى تجويف كسها الضيق لتقمط عليه برفق يزداد تدريجيا حتى يصل لدرجة العصر ثم تفرج عنه لتخرجه الى خارج كسها وتعاود هذا مرات ومرات وهى فى قمة الانتشاء والهيجان مع تأوهاتها التى أثيرت من فرط سعاتها وآلامها اللطيفة المحببة الى نفسها وقامت بحركة الاستدارة الكاملة وزبى داخل كسها ولم يخرج منها أبدا وكانت تستدير أكثر من مرة لتجعل زبى يتحرك فى كامل أرجاء كسها من الداخل ثم ترتمى على صدرى لتمص فى حلماته ثم تعاود حركة الاستدارة مرات ومرات وعندما تتوقف وهى على حالتها من وجود زبى داخل كسها اقوم برفع أردافها حتى تلامس ببظرها قبة حشفتى وفى خلال خروج زبى من كسها تقمط عليه بشدة وكأنها لاتريده أن يخرج منها حتى تصل الى اعلى وضع لأقوم بشدها من نهديها لتغرس زبى فى أحشائها مرة أخرى مع تكرار القمط على زبى وظللنا على حالنا هذا مايفرب من نصف الساعة ثم طلبت منها نغير وضعنا فطلبت الوضع الفرنساوى على ان تسجد أمامى وأنا من خلفها ليدخل زبى الطويل الى أعماق أعماق كسها يدخله حتى عانتى ولم يبقى منه شئ خارج كسها وقمت بتعديل الوضع الفرنسى الى الوضع اليابانى الذى لايسمح لملامسة أى جزء من جسمى لجسمها الى الزب فقط هو الذى بداخل كسها مستندا الى رأس السرير وأدخل زبى الى كسها مرارا وتكرارا بمرة بعنف ومرات بهدوء جاعلة اياها تصرخ من فرط نشوتها وأحس بأننى قد اخترقت رحمها وفتحته من الداخل لتدخل خشفتى الى دهاليز رحمها وهى تصرخ متوسلة لى أن أرحمها من هذا الوضع الصعب جدت على أى سيدة ولوكانت محترفى نيك ثم اخرج زبى مرة واحدة وبدون مقدما مسرعا لآجد كسها مفتوخا على آخره كما لو كانت فى وضع الولادة لأضع أصابعى فى تجويف كسها الرهيب وأدخل اصبع يليه الصبع الآخر حتى كانت كل أصابعى داخل كسها مكورة كما لو كانت هى ساعدى ثم أضغط داخلا الى كسها حتى يدخل رسغى كاملا الى تجاويف هذا الكس المفتوح على مصراعيه وأقوم باستدارة رسغى بداخل كسها كما كانت تقوم باستدارتها وهى فى الوضع راكبة فوقى وهى تصرخ وتتألم مطالبة لى بالمزيد حتى لامست رحمها من الداخل وبأطراف أصبعى الأوسط وضعته على فتحة الرحم الغائرة فى نهاية كسها مداعبا اياه وملاطفا له حتى يحن وينفتح واذا بها مع كل حركة ترفع فيها من وضع الطيظ لأعلى حتى يكون فتحة كسها على الاتساع أكثر ثم اسحب رسغى من تجاويفها الى الخارج صارخة ومتوسلة بأن أضعها فيها مرة ثانية أى أنيكها بمعصمى وظللت داخلا خارجا حتى ابتلت يداى ليخرج عليها عسلها مرات ومرات ثم انسحبت يداى بهدوء حتى تستكين نفسها وتهدأ من روعها لتنقلب على ظهرها وهى فى شبه غيبوبة من الانتشاء الجنسى ثم انقضت على مهبلها ألحس عسلها الذى كان يخرج منها كالماء المنهمر فطلبت منى أن أكون فوقها فى الوضع المعكوس حتى تمص زبى وأنا ألحس لها كسها وظللنا على هياجنا المتوهج لفترة غير معلومة لم أترك لها ركن من مهبلها الى ولحسته وبلعت عسله وهى لم تتوانى فى أن تلعق كل قطرة من المزى المنساب من زبى الشهى لها كما لو كانت تقوم بتنظيف أسنانها بالفرشاة ثم استدرت لأقابلها وهى على حافة السرير ساحبا اياها على أطرافه حتى كان نصف جسدها خارج السرير ورفعت رجلها الى الى منطقة لتقارب ركبتها فمها وفاتحا مابين فخذيها الى اقصى التساع ثم امسك بكف أرجلها بكل كف بيد من يدى وأفتحها على اتساعها كما لو كانت تلعب جمباز ثم أضمهما مرة ثانية الى بعضهما واكرر ذلك عدة مرات ثم رفعت احدى قدميها على احى أفخادى وقدمها الأخرى باعدت بينها وبين هذه القدم ختى كما لو كانت على وضع الولادة لآدخل زبى الى كسها وهو على اتساعه ألوكها كما تحب فى جميع أرجاء كسها يمنة ويسرى صعودا ونزولا وفى حركات دائرية وهى تتأوه مطالبة لى بأن أزيدها كمان كمان وأعصر زبى فى كسها وفجأة أتوقف لأقوم بحركة التقطير داخل كسها أى أعصر زبى بداخلها كما لوكان قد أفرز وهذه الحركة تهيج النساء بطريقة رهيبة لدرجة انها من فرط اثارتها تبعدنى عنها لأخرج زبى منها ثم أعاود دخوله لأبدأ الكرة من جديد ونحن على هذه الحال حتى بدا لنا أننى على وشك القذف فاذا بها تضمنى اليها متشبثة بأضافرها وكل حواسها فى ضمى اليها حتى أكون متمكنا منها ملاصقا لها تماما حتى يتم نزول المنى فيها بكل قطراته المنعشة اليها قامطة على زبى تعصره عصرا حتى لاتترك أى قطرة تهرب منها ثم جاء القذف حارا ملتهبا ومنتفضا فيه زبى بكل جوارحه وهى تتلذ وتقول أح أه نكنى ياحبيبى اعصره 0 ماتخليش ولا نقطة جواه هاتهم كلهم عاوزاك تغرقنى بلبنك السخن ضمنى قطعنى فرتكنى أه أه أح نيكنى ياحبيبى ماتسبنيش ماتخرجوش سيبه سيبه سيبه يخرج كل اللى فيه أه أه ضمنى الى صدرك ياحبيبى طبطب على ناولنى شفايفك الجميلة أووه 0 أووه أنا باحيك قوى أنا عاوزاك تنيكنى على طول أنا مش هاأعرف أتناك تانى أه ياكسى أه ياكسى انت حبيبى أنا عاوزاك ماتبعدش عنى أبدا أه ياحبيبى ثم أختها فى أحضانى وغبنا فى نوم عمييق وهى فى صدرى كمن كان طفلا يلجأ الى أحضان أمه الدافئة الحارة

عبود زوجي وصديقه فادي معا

أنا اسمي نور عمري 28 سنه احب الجنس مووت واحب النيك من الطيز زي ما أحبه
من
الكس واحلى شي عندي انه اثنين ينيكوني يعني واحد من كسي والثاني من مكوتي
(طيزي) وحبيت اجرب هذي الطريقه بس كيف انا كنت متزوجه من ولد عمي وكنا
ندرس
بالخارج وبالتحديد ببريطانيا وكان ولد عمي مجنون في تصرفاته وكنا نسهر مع
بعض
ايام كثيرة على النت وكنا مشتركين بجروب سي كلوب 69 واتعرف زوجي على واحد
من
الجروب وهو اللي صارت معه القصة المهم مره من المرات قالي قومي خلينا نروح
المطعم بنتعشى وبنروح السينما والبسي احلى طقم عندك قلت له اوكيه وكان
عندي
قميص ذهبي بدون اكتاف مع تنوره ذهبيه مع خيوط لونهم اسود وكانت التنوره
قصيره
لين الورك ( الافخاذ ) وطبعا الملابس الداخليه كانت عباره عن ستيان هاف كب
لونه
ذهبي مع هاف ( كلسون ) بوخط مع الهيلهوب لين الافخاذ مع الحمالات اللي
ماسكته
وطبعا شعري كان مفتوح ومخليه مكياج خفيف وطلعت مع ولد عمي ركبنا سيارتنا
ورحنا
المطعم وكان المطعم لبناني في إجور روود المهم نزلنا للمطعم وطلبنا العشاء
وكنا
نضحك ونسولف كثير وكنا فرحانين المهم خلصنا وحنا طالعين شاف ولد عمي صديقه
فادي وكان فادي شاب لبناني جميل متناسق الطول وجسمه رياضي وسكسي جدا سلم
على
زوجي ويوم سلم عليه باس يدي وقال ايش هذا الجمال الرباني قلت له شكرا .
قال وين
رايحين؟ قاله عبود رايحين السينما علشان انشوف فلم قال تعالوا نروح عندي
في
البيت احسن وكل الافلام الجديده موجوده المهم رحنا لبيته ودخلنا البيت كان
بيت
مرتب وجميل وعنده حديقه مرتبه مع حوض سباحه جميل ودخلنا في الصاله وقال
خذوا
راحتكم المهم قلت لعبود حبيبي بنجلس اشوي وبنروح البيت انا مشتهيتكك مووت
تنيكني الحين ونفسي انك تنيكني وعلي هاالملابس المهم وصل فادي وقال تشربون
ايش
قلت له انا ابي عصير برتقال وعبود قاله بيبسي المهم راح المطبخ وجاب
العصير
واخذ الكنترول وشغل فلم سكس وقام يطالعه ويطالعني انا وانا طبعا نفسي ان
عبود
ينيكني ويبرد ***** اللي داخلي المهم اشوف عبود تعبان وقال ا نا بروح
الحمام
وبرجع راح عبود الحمام وقام فادي وجلس عندي وقال لي انا اليوم ماراح اخليك
تطلعين الا وانا نايكك علشان انتي خشيتي مزاجي ومصني على الشفايف ورجع
مكانه
ورجع عبود وجاني ولصق قدامي وقام ا يخلي يده على وركي ويمص لي شفايفي ولما
شاف
فادي الوضع
قال انا بروح انام وانتوا اخذوا راحتكم في البيت ودخل الغرفه المهم عبود
اول
مابدى بدى في شفايفي ونزل على صدري وطبعا كان ايبوسني من فوق القميص
وابتدى
يلعب بصدري وشفايفي ونزل تحت على كسي وقام ايخلي السانه من فوق الكلوت
وانا
طبعا من تحت امنزله اول ماشفت الفلم السكس وقام عبود يلحس الكس وبطرف
السانه
وبيده الثانيه على طيزي بطرف اصبعه المهم فصخ القميص والتنوره وصرت
بالملابس
الداخليه فقط وبعدها قام عبود وجاب زبه وحطه بين الكلوت وكسي وقام ايدخله
ويطلعه ويدخله ويطلعه وانا طبعا كسي خلاص مبلل وهو ينيكني قام ايدخل اصبعه
في
طيزي وانا اتالم وقام يضغط باصبعه علي زياده وانا نايمه على ظهري وبعدها
قام
ينيكني على جنب وبعدها قال لي قومي واجلسي عليه الحين وقمت اجلس عليه وا
نا كنت
عاطيه طيزي عبود وكان زب عبود في كسي وهو يلعب بطيزي وانا تعبانه علشان
كان ودي
موووت يجي فادي وينيكني من الطيز وقمت اتحرك فوق وتحت حيل وانا ماحسيت
بنفسي
الا واشوف عبود يحط اكريم على طيزي وقام ايدخل إصبعه وانا طبعا مشتهيه
موووت
ومولعه وماحسيت الا وشي قوي دخل طيزي وصرخت بقوتي وحاولت اقوم لكن من دون
جدوى
اتاري فادي كان
يتابعنا وقام فادي يدخل زبه في طيزي ويطلعه وعبود ينيكني من كسي وجلست على
هالحال مدة ربع ساعه وبعدها قام عبود عني وجاب زبه وحطه في فمي و فادي زبه
في
كسي وناكني بعنف كثير وصار مثل المجنون وطلع زبه من كسي ودخله في طيزي
وكان
بالفعل زبه كبير ومتين وقام ينيك بقوه وانا قول عبود دخل زبك في كسي وقام
ودخله
وقاموا ينيكون الاثنين سوا وانا عاجبني هاالشي علشان تجربه حلوه وقاموا
ينيكون
بكل قوتهم حيل مرررره وصار العكس عبود في طيزي و فادي في كسي لين مانزلوا
المني
في كسي وطيزي وخلوني طايحه من شدة التعب ورجع مره ثانيه فادي ودخل زبه في
فمي
وقال مصي وقمت امص زبه الكبير وامصه ويدي الثانيه على كسي العب فيه وفجأه
ماشوف
نفسي الا وانا مسحوبه تحته ودخل زبه في بالقوه وقام ينيك مثل المجنون ويرص
علي
اكثر وانا احس بزبه يضرب بلعومي لين نزل مره ثانيه في كسي وعرفت وقتها إن
أحسن
نيك فالدنيا هو نيك الشباب اللبنانيين ......... وطبعا نمت انا وعبود و
فادي
لين الصباح وكانت احلى تجربه

مذكرات ماجى

تمر الأيام والسنين وأعود بذاكرتي إلى أجمل أيام حياتي ...يوم أتممت السادسة عشر من عمري صحوت من نومي في هذا اليوم المشمس الدافئ من أيام الشتاء في مصر فاليوم يوم جمعة ولا توجد مدرسة وفتحت نافذتي لاستمتع بشمس الصباح الدافئ ولأتنفس النسيم المنعش . اليوم أتممت عامي السادس عشر وسوف احتفل بعيد ميلادي مع اسرتى المكونة من ماما وبابا وأخى سعيد الأكبر منى بعامين . خرجت مسرعة من غرفتي على صوت ماما بتنده لى ... ماجي ... ماجي انتى صحيتى ياحبيبتى ... ايوه يا ماما ....فأمي امرأة أتمت عامها الأربعين ولكن جمالها وجسمها يعطى لمن يراها إيحاء بأنها ابنة ال25 سنه فهى تملك جسم رائع بكل المقاييس وتهتم به وتحافظ على رشاقتها وهى كما يصفها كل من يراها امرأة فاتنه بمعنى الكلمة . بيضاء البشرة وطويلة ذات عيون خضر ووجه ابيض ووسط صغير وصدر مرمري ينادى كل من يراه أن ينظر له بإعجاب من روعته وأرداف كبيرة تهتز وترتج مع كل حركة من جسدها وتجعلها محط أنظار كل من يراها وأنا أيضا ورثت عنها كل ذلك لأكون صورة مصغره من فينوس آلهة الجمال عند الاغريق كما يحلو لبابا ان يسميها ويتباها بجمالها امام الجميع وبانها من اصول تركيه ..... أما أبى فهو رجل بمعنى الكلمة يحمل وجه لونه قمحي وعيون سوداء وشعر رائع اسود وقوام رياضي مازال يحافظ عليه من أيام البطولات الرياضية منذ أن كان في الجامعة ...وهو رجل أعمال ناجح ويحب ماما كثيرا ويهتم بها وبنا .... أما اخى سعيد فده حكاية لوحده فهو ورث عن أبى ملامحه الشرقية الجميلة وجسمه الرياضي وهو أطول من أبى قليلا وخفيف الظل ومحط إعجاب كل زميلاتي لدرجة أنى كنت باغير عليه منهم . تبدأ قصتى فى ذلك اليوم فبعد ان قمت بترتيب البيت مع ماما وأحضرت الفطار لنا وجلسنا جميعا امام مائدة الإفطار وتلقيت منهم التهنئة بعيد ميلادي السادس عشر ووعد من ابى بحصولي على هدية منه فى المساء بهذه المناسبة خرجت بعد الافطار لاذهب الى منزل عمتي الذي يبعد قليلا عن منزلنا وتقابلت مع محمود ابن الجيران على السلم الذي ارتطم بي فوقعت على السلم وارتطمت ركبتي بالسلم فوقف محمود وامسكني من وسطي ليمنعني من السقوط إلى أسفل واخذ يعتذر ويتأسف مما حدث وانه لم يكن يقصد ... فقلت له خلاص مفيش حاجه فقال ولكنك اتعورتى وفيه دم نازل من رجلك ونزل الى اسفل وامسك بساقى ووضع يده على ركبتى يحاول ايقاف النزيف واخرج منديل ورق من جيبه ووضعه على مكان الجرح وحاولت أن أمشى ولكني لم استطع وأحسست بألم في ركبتي وجلست على السلم وجلس هو أسفل منى على السلم ومازالت يده على ركبتي يحاول ان يوقف النزيف وبدأ ينظر إلى الجرح ليعرف مدى عمقه فرجعت للخلف وارتفعت ملابسي إلى أعلى ونظر محمود وشاهد ساقاى من اعلى وارتعشت يداه وبدأ يطيل النظر أكثر وأحسست بشئ غريب يتملكنى هذه أول مره أحس بيد شاب تلمس جسدي من بين ساقاى فحاولت الوقوف ولكني لم استطع وامسكني محمود من وسطي وقالي تعالى ندخل عندنا البيت علشان نطهر الجرح بسرعة وبدون تفكير منى دخلت معه الى منزلهم فمحمود ابن طنط عايده شاب فى الواحد والعشرين من عمره طالب بكلية الهندسة شكله حلو وجسمه رياضي وأطول منى ودائما تصفه ماما بأنه شاب مؤدب ومتربي . ودخلت معه إلى منزلهم وأنا اسند عليه واضع زراعي حول عنقه . واخذنى الى غرفته واجلسنى على السرير وقالى لحظة واحده وخرج مسرعا ونظرت حولي لأجد ملابسة على السرير فنظرت إليها وبسرعة سحبتها لأشم رائحته عليها ولأول مره أشم رائحة شاب غير اخى وأبى وهنا تملكني شعور غريب من هذه الرائحة وأبعدتها عن يدي بسرعة عندما سمعت صوت اقتراب أقدامه من الغرفة ودخل محمود الغرفة وفى يده قطن وشاش ومطهر جروح وقالي ارجعي لوره ورفع ملابسي قليلا لينظف الجرح ووضع عليه قليل من المطهر والقطن والشاش وربطه في هذه الأثناء كنت أنا أنام على السرير وخرجت من فمي أصوات قليلة مع الألم وهو يقوم بهذه العملية وسالنى لسه حاسة بألم فقلت له أه شويه قالي فين قلت له هنا وأشرت إلى أعلى الجرح بقليل قالي لحظة واحده واقترب أكثر ورفع ملابسي أكثر وبدا يلمس بيديه أعلى ساقي ويدلكها قليلا ثم بدأت أصابعه تزحف إلى أعلى ثم إلى أعلى وأنا أتأوه بصوت خفيض حتى شعرت بأصابعه تدلك ما بين ساقاى ...انه يضع يده على كسي من فوق الكيلوت لم أتحمل ما يحدث وبدأت ارتعش واشعر بلذة كبيرة لأول مره في حياتي ولم أحاول إيقافه أو منعه وكل ما صدر منى ... هوه .. لاه .. لاه .. بلاش كده يا محمود بالراحة .. اى .. اى وهنا توقف محمود ورفع رأسه إلى أعلى وسالنى عايزانى ابطل وأشيل ايدى ... فسكت ولم أرد عليه وكأنها كانت الاشاره له ليفعل بى ما يشاء ... كسي يطلبه ويتعجله ويقول له تعالى حسس عليه ارجوك عايزه زبك كسى ينزف الكثير من ماء الشهوة ويسيل الماء على ساقى ليفضحنى ويبين له اننى اكثر منه شهوه وهايجه قوى قرب زبك منى ارجوك هذه كانت كلمات كسى له . وبدأت يده تزحف الى *****ى وأخذ يفرك *****ى ويهمس فى اذنى قائلا كسك يجنن زبى عايز ينيكك زبى بيقولى نيكها عايز يدخل جوه كسك وكأنه بهذه الهمسات قد حطم آخر حصن للمقاومة عندى واقترب منى وامسك رأسي بيديه ووضع فمه على فمي واعطانى أول قبلة في حياتي فشعرت براسي يدور ولم اعد أقوى على الحركة ونزل بيديه إلى حلمة صدري وبدا يلمسها من فوق الملابس فسرت قشعريرة في كل جسدي وهنا سألته فين طنط عايده فقال أنها خرجت من بدري ومفيش حد فى البيت .فقلت له طب انا عايزه امشى فلم يرد على كلماتي ولكنه نزل الى ساقي وبدأ يضع قبلاته على ساقى ويصعد بها الى اعلى وكلما صعد قليلا ارتجفت كثيرا حتى وصل إلى كسي ووضع عليه قبله صغيرة ثم بدا يسحب الكيلوت إلى أسفل وأنا أقول له بلاش أرجوك بلاش عشان خاطري أرجوك ... وكأنه فهم أنها كلمات ليس المقصود منها التوقف ولكنها معناها كمان افعل بي ما تشاء فانا أكثر منك رغبه وشهوه . وما هي إلا لحظات قليلة حتى كان قد جردني من الكيلوت ووضع لسانه بين شفري كسي ويحرك لسانه بحركات بطيئة من اعلى الى اسفل ثم أخذ يحرك لسانه على *****ى ويضعه فى فمه وعندما لمس لسانه اعلى كسى ارتعشت واصبحت لا اتحكم فى الكلمات التى تخرج من فمى ولا اعرف ما اقول سوى بعض التنهيدات والاهات وهنا وقف محمود وبدا ينزع عنى كل ملابسى وانا اساعده فى خلعها بسرعه فالشهوه قد تملكت من جسدى وماهى الا لحظات قليله حتى وجدت نفسى اقف امامه عاريه تماما ووقف ينظر الى جسدى ويقول ايه ده كله ايه الحلاوة دى دا انتى فعلا فينوس آلهة الجمال زى مااصحابى بيقول عنك .وهنا بدات اضع يدى ادارى بها بزازى وكسى ولكن هيهات وقلت له كفايه كده عايزه امشى . فاقترب منى واخذنى فى حضنه ورحت معه فى قبله طويله اسكتنى بها وأخذ يدى ووضعها على ما بين فخديه ولاول مره المس زب شاب من فوق ملابسه احسست ان شى صلب بين يدى فخفت منه وسحبت يدى... مالك خايفه منه .. دا مش بيعض ..ههههههه .وبدا فى خلع جميع ملابسه بسرعه جدا ووقف امامى عاريا تماما وشاهدت الزب لاول مره ونظرت اليه طويلا وانا اتامله هوه ده الزب اللى بيقولو عليه ..وامسكته وأخذت له مجموعة من الصورة فى ذاكرتى عسى ان تنفعنى واظل اتذكرها واسترجعها عندما أحتاجها . فعلا ان له ملمس ناعم وطولة حوالى 18 سم وعرضه حوالى 2بوصه واسفله كيس به بيضتان واو ... دى اميره صاحبتى مش ها تصدق لما احكيلها ... وضحكت بصوت عالى وسالنى بتضحكى على ايه ... لاه مفيش ..ممكن ابوسه ... فقالى اوى اوى فاقتربت منه وبدات اضع لسانى عليه لاتذوق طعمه ثم قربته من فمى ثم ادخلت جزء صغير منه فى فمى واخذت امصه ولم اشعر الا وانا ارتعش واحسست بشئ يخرج من فرجى فوضعت يدى على كسى فوجدت سائل لزج يملئ كسى مع اول رعشه لى كل ذلك ومازلت امص زبه بكل شغف وبسرعه سحب زبه من فمى وخرجت قذائف لتملئ لى وجهى وصدرى وشفت اللبن وشميته ولحسته لاول مره واخذ محمود يضمنى اليه ويقبلنى فى فمى ثم قام واحضر مناديل ورق ونشف لى اللبن اللى على وشى وعلى بزازى ثم سحبت انا منه منديل لانشف كسى مما يخرج منه . وبسرعه ارتديت ملابسى وقلت له انا خارجه قالى ها اشوفك تانى قلت له اكيد .. ههههههههههه ... قالى انتى تجننى انا خلاص مش ممكن اسيبك ابدا . وتحاملت على نفسى من اثر الجرح اللى فى ركبتى واثر ماحدث لى مع محمود ونزلت السلم ومشيت بالشارع وكل عقلى يفكر بما حدث وكيف حدث انه نداء الجسد ونداء الشهوه ..مازال كسى ينبض من الشهوه ومازالت رائحة اللبن تملئ جسمى ياه لبن ما اجملها رائحه كم سمعت من صديقتى عن لبن الرجاله وجماله ولم اكن اتخيل ابدا انه بهذا الجمال . ورغم كل ما انا فيه من احساس رائع فلن افعل ذلك مره اخرى وعندما وصلت الى بيت عمتى
نهاية الجزء الاول
بداية الجزء الثانى نظرت لى وقالت مالك يابت شكلك كده مش مظبوط فيه ايه قوليلى ايه اللى حصل فبكيت بين يديها وقلت لها انا وقعت من على السلم ورجلى انجرحت ووريتها الجرج . فقالت يالهوى دى ورمت طب اقعدى استريحى وانا ها اعملك كباية ليمون . عمتى امراة فى الخامسة والاربعين من العمر اكبر من ابى بعام واحد وزوجها كان ظابط فى الجيش ومات من 8 سنين وعندها ولد وبنت ابنها احمد 24 سنه متخرج من الجامعة ولسه مش بيشتغل وقاعد فى البيت وبيصرف من معاش ابوه اما البنت فهى سلوى عندها 25 سنه متجوزه من حوالى سنه من راجل كبير فى السن عنده حوالى 50 سنه غنى جدا وعنده ابن اكبر من سلوى بسنتين وعايشين فى فيلا فى المريوطيه فى القاهره . وهنا خرج احمد ابن عمتى وقال فيه ايه مالك يا ماجى قلت له مافيش حاجه بس رجلى اتعورت ووقعت من على السلم فقال لى سلامتك الف سلامه ليكى ودخل الحمام علشان يستحمه . بعد الذى حدث اليوم معى لم اعد انا ماجى البريئه بل اصبحت افكر بطريقة مختلفة كثيرا عن السابق حتى اننى جلست انظر الى باب الحمام واتخيل احمد وهو بدون ملابس عريان تمام واتخيل زبه وسرت قشعريره فى جسدى وقررت العوده الى بيتنا بسرعه . انا ماشيه يا عمتى فقالت فيه ايه يابت انتى لسه مشربتيش حاجه اقعدى اشربى حاجه الاول ولا اتغدى معايا . لاه يا عمتى اصلى اتاخرت وعايزه اروح ....طب ياحبيبتى مع السلامه وسلمى على بابا وعلى سعيد وعلى ماما كمان خرجت من منزل عمتى وانا افكر فيما حدث لى منذ الصباح وكيف تغير كل شئ فى حياتى فجأه وبدون مقدمات حتى تفكيرى اختلف عن الاول فها هو ابن عمتى بدات انظر له نظره اخرى واتخيل شكل زبه عامل ازاى حتى الشباب فى الشارع اصبحت اركز نظرى عن ما بين ارجلهم ... ماذا حدث لى هل انطلق المارد من داخلى وهل انا اصبحت ابحث عن ازبار الشباب ؟؟ يالى من فتاه تملكتها الشهوه من اول يوم لها فى علاقتها بالجنس الاخر . انه فعلا يوم مفترق طرق وعلامه فى حياتى . الو ماما ايوه انا راجعة فى الطريق خلاص انا فى اول الشارع انتى فين خرجتى انتى وبابا طيب ياماما انا راجعة على طول حاضر باى . وصلت الى البيت ووجدت محمود ينتظرنى فى مدخل العمارة وعندما دخلت شدنى من يدى الى اسفل السلم وحاول تقبيلى وحاولت التملص منه ولكن قبضته كانت اقوى منى كان يضغط على ظهرى باحدى يديه والاخرى يضغط بها على بزى الشمال ويفرك بانامله فى الحلمه مما افقدنى مقاومتى له وبدأت انا ايضا ابادله القبلات الحاره ويدى تبحث عن زبه ووجدته وامسكته بين يدى وضغطت عليه وانا اتاوه واقول له كفاية يا محمود مش كده حد يشوفنا انته مجنون كفايه . طب اسمع انا هاجيلك النهارجه بالليل فى السطوح انتظرنى بالليل . وهنا فقط استطعت ان اتحرر من بين قبضته بعد هذا الوعد بلقاء هذا المساء فوق سطوح العمارة . وتسلقت بسرعة سلالم العمارة لاصل سريعا الى باب الشقه وهممت بان اضرب جرس الباب ولكنى تذكرت انه لا يوجد احد بالمنزل فأخرجت المفتاح وفتحت الباب ودخلت الى الشقة ثم دخلت الى غرفتى وانا جسمى بيترعش مما فعله بى محمود تحت السلم قخلعت ملابسى بسرعة ووقفت انظر الى جسدى العارى تماما امام المرآه وضغطت بيدى على بزازى وتسللت اصابعى تداعب اشفار كسى وتمددت على السرير وبدأت العب وافرك فى *****ى وبدأ صوتى يعلو آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه تخيلت زب محمود ولبنه وكيف كان ملمسه تخيلت اصابعه وهو يداعب حلم

أمي وكاميرا الفيديو والسائق وانا (واقعيه)

حصلت قبل 7 سنوات
كان عمري 23 عام حي الربوة ، ـــقصتي واقعية كانت عام 1421حسب ذاكرتي ×× أسرتنا تتكون من سبعة اولاد بنات وعيال وابوي رجل اعمال وعقار معروف 60 عام وامي 47 سنة لا تعمل مع انها متعلمة بيضاء قصيره مليانة شعرها قصير مرة علشان شعرها خشن وجمالها وسط تهتم بنفسها كثير ؛ كان عندنا خدامتين وسائق خاص مع ابوي وسائق ثاني باكستاني للعائله اسمه نذيرخان ـ وانا كنت اخر سنة بالدراسة وكنا نعرف ان امي توصل اخواتي الصغيرات كل صباح للمدرسه مع السائق وترجع للبيت وحدها معه .
انا كنت اخرج للجامعه الصباح مبكر جدا ونفس الوقت يوميا وفي يوم من الايام تأخرت نص ساعة والاهل يفتكرون اني ذهبت للجامعة . كانت الساعه 7:30 وانا خارج من الحارة شاهدت سيارتنا الصالون بالطريق العام فيها امي والسائق طبعا وراجعين للبيت علشان مدارس اخواتي البنات الصغار قريبة ولكن السياره لم تدخل لشارع البيت واستمرت تمشي بعيد واستغربت انا وقلت يمكن امي محتاجه شي من السوبر ماركت ! ومشيت انا للجامعه
بعدها باسبوعين تأخرت مره اخرى والبيت خالي بهالوقت ونزلت افطر وكنت متأخر جدا الساعة 8 وبحثت عن امي لم اجدها وسألت الخادمه قالت : ماما يجي بعد نصف ساعة يعني ثمانية ونصف او تسعة واستغربت جداا وقلت ليش للخادمة : قالت مافي معلوم !!
بعدها صرت ادق على البيت كل يوم الساعه 8:30 وأسأل عن امي ؟ تقول احيانا الخادمة لسه مايجي ومره دقيت ردت امي يعني يوم تتأخر ويوم تجي علطول للبيت !
انا بدأ الفار يلعب بعبي مثل مايقولون علشان تكرر هالشي وامي صارت تسألني ليش وش عندك تدق تقريبا يوميا ؟؟ انا قلت لها عندي وقت بين المحاظرات واتصل اوصي الشغالات ينظفو غرفتي
وقدرت اخرج بهالجواب من سؤال امي !!
بعدها بيوم طلعت مبكر من البيت ووقفت اخر الشارع وخرجت سيارتنا الصالون تأخذ البنات الصغار للمدارس وانا اراقب . راح 10 دقائق ورجعت السياره للبيت ورحت انا للجامعه
ومن بكره وقفت بنفس ركن الشارع ومرت سيارتنا الصالون ولكن لم تدخل للحاره ولحقتها
من بعيد واستمرت تمشي وانا خلفها من بعيد وخرجت للطريق الدائري واتجهت لطريق الدمام !
وانا خلفها وبعد قليل وقريب من استراحتنا دخلت السيارة شارع استراحتنا وانا ماستطعت اروح وراهم لآنهم يشوفوني , وتوقفت بعيد ودخلت السيارة الاستراحه !!!
بعد نصف ساعة وانا واقف بعيد خرج الصالون وكنت بعيد ومتابع ! و10 دقائق واحنا بالبيت وانا استغربت مو مصدق عيوني ! واسأل نفسي يمكن امي حضرت للاستراحه تاخذ شي ؟؟ او
راقبت امي كم يوم حصلتها يوم تروح الاستراحه ويومين لا واحيانا تطلع مع السائق وترفض البنات يروحو معها للسوق او زيارة صديقاتها !!

ترقبو الجزء الثاني