أمي وكاميرا الفيديو والسائق وانا (واقعيه)

حصلت قبل 7 سنوات
كان عمري 23 عام حي الربوة ، ـــقصتي واقعية كانت عام 1421حسب ذاكرتي ×× أسرتنا تتكون من سبعة اولاد بنات وعيال وابوي رجل اعمال وعقار معروف 60 عام وامي 47 سنة لا تعمل مع انها متعلمة بيضاء قصيره مليانة شعرها قصير مرة علشان شعرها خشن وجمالها وسط تهتم بنفسها كثير ؛ كان عندنا خدامتين وسائق خاص مع ابوي وسائق ثاني باكستاني للعائله اسمه نذيرخان ـ وانا كنت اخر سنة بالدراسة وكنا نعرف ان امي توصل اخواتي الصغيرات كل صباح للمدرسه مع السائق وترجع للبيت وحدها معه .
انا كنت اخرج للجامعه الصباح مبكر جدا ونفس الوقت يوميا وفي يوم من الايام تأخرت نص ساعة والاهل يفتكرون اني ذهبت للجامعة . كانت الساعه 7:30 وانا خارج من الحارة شاهدت سيارتنا الصالون بالطريق العام فيها امي والسائق طبعا وراجعين للبيت علشان مدارس اخواتي البنات الصغار قريبة ولكن السياره لم تدخل لشارع البيت واستمرت تمشي بعيد واستغربت انا وقلت يمكن امي محتاجه شي من السوبر ماركت ! ومشيت انا للجامعه
بعدها باسبوعين تأخرت مره اخرى والبيت خالي بهالوقت ونزلت افطر وكنت متأخر جدا الساعة 8 وبحثت عن امي لم اجدها وسألت الخادمه قالت : ماما يجي بعد نصف ساعة يعني ثمانية ونصف او تسعة واستغربت جداا وقلت ليش للخادمة : قالت مافي معلوم !!
بعدها صرت ادق على البيت كل يوم الساعه 8:30 وأسأل عن امي ؟ تقول احيانا الخادمة لسه مايجي ومره دقيت ردت امي يعني يوم تتأخر ويوم تجي علطول للبيت !
انا بدأ الفار يلعب بعبي مثل مايقولون علشان تكرر هالشي وامي صارت تسألني ليش وش عندك تدق تقريبا يوميا ؟؟ انا قلت لها عندي وقت بين المحاظرات واتصل اوصي الشغالات ينظفو غرفتي
وقدرت اخرج بهالجواب من سؤال امي !!
بعدها بيوم طلعت مبكر من البيت ووقفت اخر الشارع وخرجت سيارتنا الصالون تأخذ البنات الصغار للمدارس وانا اراقب . راح 10 دقائق ورجعت السياره للبيت ورحت انا للجامعه
ومن بكره وقفت بنفس ركن الشارع ومرت سيارتنا الصالون ولكن لم تدخل للحاره ولحقتها
من بعيد واستمرت تمشي وانا خلفها من بعيد وخرجت للطريق الدائري واتجهت لطريق الدمام !
وانا خلفها وبعد قليل وقريب من استراحتنا دخلت السيارة شارع استراحتنا وانا ماستطعت اروح وراهم لآنهم يشوفوني , وتوقفت بعيد ودخلت السيارة الاستراحه !!!
بعد نصف ساعة وانا واقف بعيد خرج الصالون وكنت بعيد ومتابع ! و10 دقائق واحنا بالبيت وانا استغربت مو مصدق عيوني ! واسأل نفسي يمكن امي حضرت للاستراحه تاخذ شي ؟؟ او
راقبت امي كم يوم حصلتها يوم تروح الاستراحه ويومين لا واحيانا تطلع مع السائق وترفض البنات يروحو معها للسوق او زيارة صديقاتها !!

ترقبو الجزء الثاني

زوجي سبب عهري

1 زوجي سبب عهري



اسمي سمر ... متزوجه منذ حوالي 9 سنوات من شادي ... ولي منه بنتين في 7و 4 من العمر... وأنا في 31 من العمر ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام با قي النساء من عمري ... زوجي يكبرني ب 5 سنوات .... أنهيت دراستي الجامعية في ****** تخصص لغة عربية ، وزوجي كان بعمل محاسبا باحدى الشركات في السعودية ، وعندما اكملت دراستي الجامعية خطبني شادي ، ورغم وجود بعض الصعوبات في البداية ولم أعرفه مسبقا وكنت احب ان اتزوج من شخص لي معه قصة حب كأي بنت تحلم بفارس أحلامها ، ولكن الواقع كان غير ذلك ، وقد شجعني امي ووالدي على الزواج من شادي لانه شاب متعلم ، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جدا ، ورايح يؤمن لي حياة كريمة ، والكل امتدح شادي بحسن اخلاقه والتزامه وعدم اللف والدوران ، في النهاية قبلت ورضيت بنصيبي ، بعد الزواج باسبوعين سافر شادي الى عمله ، وقال بأنه سيقوم بانهاء اجراءات السفر والاقامة في السعودية ، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة غرفة ضيوف استقبال وايضا الصالة وبها تلفزيون وطقم كنابايات عشت خلالها اسعد لحظات حياتي .
وكما تعرفون بأن جو الحياة بالسعودية هناك متشدد شوي ، أي أنه لا يوجد هناك أي اختلاط بين النساء والرجال ، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج لابسة العباءة والحجاب ، وعندما كنا نقوم بزيارة احد من اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائيا ، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء تجلسن لوحدهن ، فكنت هناك نادرا من أرى رجلا ، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد وغيرته ، ولانه تعود على جو محافظ بشكل كبير جدا ، كما أن جو السعودية ساعد على ذلك كثيرا حيث لا تخرج المرأة الا وهي لابسة العباءة والخمار ، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة لاني لم اجد الوقت للبسها ، وكان زوجي دائم الخروج وعندما يرجع الى البيت يكون متعبا ومرهقا من العمل وعندما يصل الى البيت اقوم بتجهز العشاء لها ، ونجلس شوي لمشاهدة التلفزيون وبعدها يذهب الى النوم ، واحيانا خلال الاسبوع كنا نخرج مع بعض جولة بالسيارة او نتسوق في المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها لشراء حاجات البيت ، وكنت خلال هذه الفترة تعرفت على صديقات لي كانو احيانا يزرنني في بيتي او احيانا ازورهم في بيتهم ، حيث يقوم زوجي بتوصيلي الى بيت زوجتي عند ذهابة الى العمل بعد الظهر ، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات ويمنع على المرأة ان تسوق السيارة . وكانت صديقتي ليلى تعرفت عليها من سوريا وكانت حبوبة جدا ، ومرحة ، وتأخذ الامور بكل بساطة ،واصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة وأصبحنا نبوح لبعض بأسرارنا ، خاصة أنها تعيش مثل ظروفي حيث يقضي زوجها معظم وقته بالعمل ، لان نظام العمل بالخليج يكون على وقتين الفترة الصباحية من الساعة الثامنة صباحا وحتى الواحدة ظهرا ، ويرجع الزوج للاستراحة لمدة ساعتين او ثلاث ويعود بعدها الى العمل من ا لساعة الرابعة عصرا وحتى الثامنة او التاسعة مساءا . واكل يقول انها فترة مؤقتة لتجميع مبلغ من المال لتحسين الوضع .

لم تدم هذه الحالة كما هي ، فقد حصل فجأة ان واجهت الشركة التي يعمل بها زوجي مشاكل مادية بسبب تدهور الاوضاع الاقتصادية للشركة ودخولها في مشاكل قضائية ادت الى اعلان الشركة عن افلاسها وبالتالي الى اقفالها .

جلس زوجي بعدها فترة طويلة من الوقت يبحث عن عمل بدون أي فائدة ، خاصة وأن عليه التزامات كبيرة ، حيث أنه يعول والديه في ****** ، ويرسل لهم مقدار معين من المال ، وضاقت علينا الاحوال وواجهنا مشاكل مالية كبيرة وتفاقمت علينا الديون حتى قام صاحب البناية بانذرنا باخلاء البيت في حالة عدم الالتزام بسداد ايجار الشقة . وقد أصاب زوجي الكثير من الاحباط واليأس وقررنا العودة الى ****** .

وفي أحد الايام رجع زوجي مبتهجا وفرحا جدا وعندما وصل البيت قام بحضنى وتقبيلي ، وأنا مشدوهة مستغربة من ذلك ، عندها أخبرني بأنه تعرف على ممول اسمه خالد يملك رأس كبير من المال ويحب أن يقوم بعمل مشروع كبير ، وعرض على زوجي الاشتراك مع على اساس هو برأس المال وزوجي شادي بالجهد والخبرة ، عندها سألته عن شريكه فقال انه شاب عمره 30 عاما ، كان يعمل في الخارج ، وبعدها قرر ان يعمل مشروعا في السعودية ، وقال إنه محترم جدا وخلوق ، وكان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه ... وأراد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره ... فقادته الاقدار الى زوجي ... واصبح خالد شريكا لزوجي في كل شئ ... وأعني كل شئ .
بعد ذلك بعدة أيام اتصل بي خالد وطلب مني ترتيب البيت لان خالد سيقوم بزيارتنا من اجل مناقشة المشروع ودراسة الموضوع بكل تأني وهدوء ، وقد عرض عليه خالد الحضور الى البيت وذلك من باب الاحترام والتودد إليه ، ورد جزء من الجميل الى هذا الشخص الذي سينقذه من المشاكل الكبيرة جدا التي مر بها ، وكان حريص كل الحرص على مرضاته بأي وسيلة وبكل حماس .

وفعلا قتم بترتيب الشقة على اكمل وجه ورش رائحة الورد في الشقة . وعندما المساء الساعة التاسعة مساءا دق الجرس ، وفتحت الباب ، فدخل زوجي اولا ثم دخل بعدها خالد ، وكان زوجي في قمة السعادة ، ولم ينتبه لي أبدا أثناء القاء كلمات الترحيب بالضيف العزيز ، وفورا قمت بالدخول الى غرفتي وجلس خالد بالصالة ، يتحدث مع زوجي .. في الحقيقه كان خالد شابا تتمناه اي امراة ... فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه ، بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين ... وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء .

في نفس الوقت شعرت بنوع من الاهانة عندما دخل البيت وكأني غير موجودة ولا سلام ولا كلام بسبب انشغاله بضيفه الكريم ، وقد كانت تلك بداية التغيير في تفكيري واسلوبي مع زوجي ، المهم كنت خلال هذه الفترة لابسة تنورة طويلة الى اخمص قدمي ، وبلوزة ساترة ، بالاضافة الى وضع الحجاب الى رأسي .. بعد قليل دخل زوجي علي في غرفتي وطلب مني اعداد العصير والضيافة ، قمت من غرفتي الى المطبخ وكنت اضطر خلال ذلك المرور بشكل جزئي من الصالة الى المطبخ ، وهذا ما يعطي فرصة كافية لاي شخص يجلس بالصالة أي يشاهد تفاصيل الشخص الذي يمر الى المطبخ .

المهم مررت وأعطيت نفسي الفرصة للإلقاء نظرة على الضيف الجديد الذي سلب لب زوجي وقد وجدته فعلا كما قال زوجي وسيم وشكله جذاب ونظرته حانية ،وخالد بنفس الوقت لمحني ولا أعرف ماذا حصل في جسمي ، لقد شعرت شعور غريب ورعشة غريبة تمر في جسدي ، وذلك لعدة عوامل أنه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب الى بيتنا ، وربما ايضا نتيجة الكبت والحرمان والحياة الصعبة جدا ، او ربما نوع من الانتقام وتأديب زوجي لمعاملته لي بهذه الطريقة اما شريكة .

بعد ذلك قمت بإعداد العصير ، وناديت شادي لكي يأخذ العصير ، فالتفت شادي وخالد إلي وهمّ خالد بالوقوف لكن نظرات خالد إليه جعلته يتراجع وقال تعالي يا سمر أعرفك على شريكي خالد ، يا لهول ما رأيت إنها المراة الاولى منذ سنوات يستدعيني خالد للسلام على شاب غريب وفي بيته ، خاصة أنه معروف بالتزامه الصارم ، وسرت نفس الرعشة في جسدى ولم استطع تحديد طبيعة هذه الرعشة ، ولكنها تعبر من خيال واسعة ، وتقدمت ببطئ الى خالد وقلت له اهلا وسهلا تشرفت ، ورد خالد علي بكل هدوء والابتسامة تملء وجه إحنا اكتر يا سمر ، كيف حالك وكيف شادي معك ، قلت الحمد *** ماشي الحال ، ورجعت الى الغرفة والافكار تراودني وشعرت بشيء من ****فة الجنسية التي افتقدتها كثير وخاصة ان خالد على قدر كبير من الوسامة التي تتمناها كل بنت ، بعد ذلك نادى علي شادي وطلب مني اعداد فنجان قهوة وأنا انتظر منه هذا الطلب على أحر من الجمر ، وفعلا قمت باعداد فنجان القهوة ، وقمتها الى الضيف وأنا اكثر جرأة ، وقال لي خالد **** يسلموا إيديك الحلوين على هذه القهوة الممتازة ، انه افضل نجان قهوة اشربه في حياتي ، سرت هذه الكلمات في جسدي كالابرة المخدرة ، إنها المرة الاولى التي يتمدحني فيها رجل غريب وأمام زوجي وفي بيتي ، والابتسامة تعلو زوجي على هذا الاطراء ، ورد زوجي إن سمر تتقن كل شيء وخاصة المأكولات الشامية ، فرد قائلا سأكون سعيد الحظ لو دعوتموني يوما ما على طبق شهي من إيدين سمر الحلوين ، فرد زوجي سيكون ذلك قريبا ان شاء **** .



2 زوجي سبب عهري



في اليوم التالي بعد أن خرج زوجي شادي الى العمل ، اتصلت بصديقتي ليلي ان تحضر بسرعة لابلغها باللي حصل ليلة البارحة ، وقد حضرت وهي مستغربة وقلقة من هذا الاتصال ، فقلت لها ما حصل معي ليلة أمس ، فضحكت قائلة الهذا الحد يشعرك هذا الامر بهذه الغبطة والسرور ، فقلت لها ليس الامر بحد ذاته ، ولكن التغييرات التي حصلت ، وكيف أن كل ذلك تم أمام زوجي وبموافقته ، فردت علي قائلة اسمح لي أن اقول لك ومن خبرتي أن شادي طالما بدأ بالتنازل فهو على استعداد للتنازل اكثر من ذلك ، قلت عليها يستحيل أنا اعرف زوجي شادي اكثر منك وهو من المتعصبين والمتزمتين جدا ، ولا يرضى ان اظهر حتى وجهي أمام الغرباء ، فقالت اذا بماذا تفسري ظهور وجهك أمام خالد وسماعه لكلمات المديح .. فترددت وقلت لها لا أعرف ، بعد فترة قالت عندي خطة لك لكي تعرفي شادي على حقيقته ، فقلت لا ما هي قالت عندما يتصل زوجك بك ليقول لك ان خالد سيحضر الى البيت أبليغيني فورا ، وستعرفي التفاصيل في حينه ، فتنهدت سمر وقالت حاضر !!!!!
بعد عدة أيام فعلا اتصل شادي وأبلغني أنه سيحضر الساعة السابعة مساءا مع خالد لدراسة بعض الاوراق ، وعليها أن تجهيز البيت وترتبه ، فقلت له حاضر ، وقمت بالاتصال فورا بصديقتي ليلى وفعلا حضرت ليلى وكانت تلبس العباية والحجاب ، وعندما وصلت خلعت العباءة والحجاب ، تفاجأت بلباسها وكانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بشبر تقريبا ، وبلوزة ضيقة مكشوفة الذراعين ، وشعرها الاملس على ظهرها ، فقلت لها ما هذا يا ليلى ما الذي حصل قالت ولا يهمك بعدين بشرح لك المهم انت البسي احسن ما عندك من ملابس فلم افهم قصدها قالت تعالي البسي بسرعة وأنا سأشرح لك أثناء اللبس ، وفعلا اختارت لي فستان قصير شوي مفتوح الصدر ، له فتحة جانبية تظهر جزء من فخذي البيضاء ، وبدون أكمام تظهر ذراعي الغضين ، وضعت لي بعض الماكياج وعطر فواح من أجمل الروائح أحضرتها معها ، وقالت لي اسمعي هذا خطة لاختبار زوجك ، وبنفس الوقت لتخرجي جزء من الرغبة الجامعة لديك باظهار مفاتن جسدك على رجل غريب ، وقالت لي نجلس انا وانت بالغرفة وحين يحضر زوجك الى الغرفة سوف يراني بهذا اللباس ويتفاجأ طبعا من هذا الوضع ، فأنت على طول تقولي له دقائق وأعد فنجان الشاي لضيفك الكريم فقبلت على مضض ونوع من الخوف من القادم واللي الرغبة الجامعة وطريقة الفكرة تستحق المغامرة ، فاتصلت بزوجي شادي وأبلغته بأن صديقتي ليلي عندي في البيت فهل بال***ان تأجيل موعد شريكه خالد لوقت اخر ، فرد عليه باستهزاء اتعرفين من خالد ، وكيف سأعتذر منه ، المهم مش مشكلة .

وفعلا بعد أقل من ساعة حضر شادي وخالد ورن الجرس فعرفت انه حضر وفتح الباب ودخل وعبارات الترحيب بادية على لسانة ، وكنت أنا وليلي جالسين بالغرفة وكانت ليلى اية من الجمال وباظهار مفاتنها وجلست ووضعت رجل على رجل اظهر الكثير من فخذيها الابيضين ، وفعلا بعد شوي فتح زوجي باب الغرفة وهاله ما شاهد فقلت له اهلا شادي وصلت ، قال ونظراته مركزة على فخذي ليلى ، نعم وصلت قلت له هل تحب اعمل لك فنجان شاي قال نعم ، قلت له دقيقة وأجهز لك الشاي وفعلا خرجت من الغرفة ومررت بالصالة الى المطبخ ونظراتي تنظر خلسة الى خالد لكي اعرف ان كان راني او لا وفعلا رأيته ينظر الى بنظرات ذات مغزى ، وسرت في جسدي الرعشة السابقة ولكن بأشد وشعرت بشيء بين فخاذي ، المهم اعددت الشاي واحضرت الصينية بها اربع فنجاين وعدت الى غرفتي واثناء عودتي تعمدت المشي ببطئ لكي يتمكن خالد من رؤيتي قدر ال***ان ، ودخلت الغرفة فوجدت شادي جالس يتحدث مع ليلى وهو مستغرق في الكلام ويحدثها عن المشروع الجديد مع خالد ، فقلت لشادي ، ايه يا شادي الظاهر نسيت صديقك خالد جالس لوحده ، فقال

مع عمتي الكبيرة @ خارج البلاد $$ كامل الليله الاولى

شاب سعودى ابلغ 28 سنة اسكن ومقيم بالرياض مع والدي وانا موظف في شركة خاصه ,, قصتي ابتدأت قبل سنتين مع عمتي 42 سنة ,,بعد زواجها الثاني بسنة ,, وعمتي لم تكمل تعليمها ولم توفق بزواجها الاول بسبب انها لا تنجب فقد انفصلت بعد خمس سنوات من زواجها الاول واستقرت عند عمي الكبير ,, الى ان تزوجت هذا الرجل الكبير بالسن قبل ثلاث سنوات ,, وهي امرأة بكل ماتحمل من معنى ولكنها قليلة التعليم ,, واكثر ماكان يلفت انتباهي لها تلك الطيز المجنونة التي تحملها خلفها وهي امرأة طول وعرض ,, وكانت خفيفة الدم وتلبس ملابس مراهقات حتى عندما تكون هناك مناسبة في استراحة عمي والاكيد انها تملك علاقات رغم انها لا تعترف بذلك ,,
ابتدأت القصه في مصر وكانت مع زوجها العجوز ( ستين سنة )الذي يحب مصر كثير ويسافر لها مرارا ,, وهو رجل يحب الشراب كما فهمت منها لاحقا
كان يوم اربعاء وانا متعود ادق عليها موبايل واتطمن عليها وكنا مقريبن من بعضنا البعض وقالت لي : انها طالعة مصر مع زوجها اسبوعين , وطرأ ببالي فكرة مقابلتها خارج الحدود خاصتا اني عندي اجازه اسبوعين من العمل وطرحت عليها فكرة اسافر واشوفهم هناك ورحبت بالفكره , كان سفرهم يوم الجمعه التالي وانا حجزت يوم الاحد , وعمتي لاتعرف بمايدور في تفكيري ,, زوج عمتي كان رجل مليونير وعمتي هي الزوجه الثالثه له ولكنه يفضلها بحكم انها بنت غير ملتزمة ويشرب الويسكي عندها بالرياض, وسافرو لمصر وسكنو فندق كبير مشهور جدا بجناح خاص , وسافرت يوم الاحد انا وتكلمت مع عمتي وانا في طريقي للمطار بحكم عجزي المادي اسكن في نفس الفندق وضحكت وقالت : دقائق واتصل بك انا ,, راح نصف ساعه وقربت الرحله واتصلت بي اخيرا وقالت ان ابو فلان كلم الفندق وحجز لك معنا بنفس الدور ي**** تعال ,,وفرحت كثيرا ووصلت وركبت التاكسي للفندق وقابلت عمتي وزوجها وكانت سعيده بوصولي وكان زوج عمتي متفهم جدا جدا وقال لي : بكل صراحة خذ راحتك بالفندق ولمح لي انه متفهم وكانت غرفتي اخر الممر جناح صغير بخلاف جناح زوج عمتي الكبير,,كانت الساعة 10 ليلا وكان في شنطتي 2 ويسكي اخذتهم من المطار عملا بنصيحة احد الاصدقاء نزلتهم في الخزنه وارسل لي زوج عمتي فاكهه ومكسرات واخيرا عشاء عبر المسئول عن الدور ,, وفهمت انا ان الرجل فاهم كل الجو وزارني لوحده ودردشنا نصف ساعة وطلب عمتي جاءت لابسه جينز وحركات اخر موديل وقالو ارتاح وبكرة فيه سائق ياخذك كل يوم اي مكان تحبة , كان منتصف الليل وشربت لي كم كأس ودقيت علا عمتي بجناحهم لم يرد احد !
انا نمت والظهر صحيت واخذت دش وافطرت كلمتني عمتي انها برا مع زوجها وارسلو لي اخ السائق الي عندهم ونص ساعة كان عندي وطلعت معاه 3 ساعات نتمشى بحكم اني لم ازور مصر , لآنني كنت من هواة اندونيسيا #
رجعت للفندق و زرت عمتي وزوجها وتغدينا مع بعض ,,
كنت في غرفتي ودقت علي عمتي الباب قالت لي ابقولك كلمه ودخلت والي فهمته انا منها ان زوجها تضايق مني ومن اتصالاتي في اول يوم ! وطلب منها تقول لي او لو محتاج فلوس يعطيني وعطتني مبلغ جيد , قالت وهي تضحك هذا للسهرات اعرفكم شباب تحبون تفلونها يعني تكيفون رؤؤسكم , ضحكت انا وقبلت المبلغ وطلعت هي والابتسامة معها ,, وبعدها بساعتين كلمتني موبايل وقالت لاتزعل كل رجل يحب الخصوصيه وكلام من هذا وقلت لها : اكيد وانا اسف
ماقصرتي يا احلى (**) .
رحت بالليل مرقص وجلست فيه كم ساعه وتعرفت ببنت وعرضت عليها تجي للفندق ورفضت بسبب ان الفندق مايخليها تدخل ,, اخذت رقمها وقلت لها ان الفندق تحت امرنا احنا مو مثل اي نزلاء ,, ضحكت هي وتفرقنا ورجعت الفندق وسألت مسئول الاجنحه وهو كان متفهم وعطيته مبلغ وقال لي : انه راح يدخلها ومافيش مشاكل كما قال .
كلمت البنت وقلت لها ايش صار وجت ودخلوها عن طريق باب اخر وجت للجناح عندي وسهرنا ,, كانت الساعه الواحده تقريبا ودقت عمتي جوال وكلمتها ولساني واضح اني اشرب وعرفت من ضحكتها وقالت ان زوجها نام وانها جاية خصيصا عشان تشوفني مسطل وقلت لها لالالالالالالالالا
قالت انا جاية ولا تتركني ادق الباب كثير معنا ناس بالفندق وابشوفك دقيقة اضحك واطلع قلت لها بكل صراحه وجرأه (معي بنت)!!!!
قالت صادق انت ؟ ومتى كبرت تجيب بنات بعد واصرت تجي ,,
قلت للبنت انا ان عمتي هنا وراح تجي وارتبكت البنت وقلت لها :
عادي وماراح تطول وهي مع زوجها ومتحررة ماتقلقي ودق الباب !!
فتحت الباب وانا متخوف جدا خاصتا كنت شربان والبنت دخلت الحمام كانت مرتبكه وخايفة من عمتي ولكن عمتي بابتسامتها العريضة ارتحت لها جدا وذوبت كل الخوف ,, واول كلمة قالتها لي لاتقول سكران ولكن قول مبسوط وكانت تضحك وقالت حتى انا احيان يشربني ابو فلان ولا تجيب طاري لآحد ! بس الليلة ماشربت معة !! كانت لابسه بنطلون جينز مطاطي وقميص مثير والعباية شالتها لمن دخلت ! راحت تنزلها جوا الغرفة وانا سكران وااااااااه من طيززها شكلها مغري جدا وصدرها كبير وطيز يهتز من حجمة الطاغي كان واضح لدرجة البنطلون داخل جوا طيزها ,, قالت لي فين البنت ؟ او مو صادق انت ؟
قلت بالحمام خايفة منك - قالت اولا قبل تجي البنت !انت سكران وخايفة عليك انا عمتك --بقولك بصراحة البس واقي اذا بتمارس معها وكانت خجلانه ولكنها جريئه وقالت لي اذا مو عندك اطلبه من نفس الرجل اللي جاء عندك امس وقلت لها اوكية عمتي ,,وعمتي لمن شافتني شربان صارت جريئه معي ,,قالت نادي عليها ابقعد معكم ساعة لو تحبون ,رحت للبنت في الحمام وناديت عليها وكانت تسمع كلامنا وقالت لي ماتخافشي ؟ انا معاي كاندوم واقي وطلعنا للصالون الصغير وتعرفت عمتي فيها وكان موقف مشحون بالنسبه لي ولكن احمد ربي اني كنت شربان ,, والبنت اللي معي ارتاحت جدا لعمتي مع انها ساكتة من الموقف , وسألتني عمتي عن نوع الشراب لآني خبيته عنها وقلت لها بلاك ليبل قالت : يا ذا البلاك انتم السعوديين ماتعرفو غيرة وفطسنا ضحك وراحت تميل علي وقالت ماتحب نرقص لك انا وصديقتك ,,وانا تفأجأت @@
قلت ياليييييييييييييييييت قالت ابدأ الاول انا او صديقتك الامورة ؟ او تحب كلنا مع بعض قلت لها : علا راحتك وكنت خائف فعلا من زوج عمتي بعد كلام عمتي انة بدأ يتضايق مني ,, وقلت لعمتي ما احب احرجك مع زوجك , قالت لاتخاف انا مخبرتة لمن راح ينام ان انا مافيني نوم وانك انت بالسوق واذا جيت راح اناديك تجي عندي وقال لا !! انتي روحي مع ابن اخوك لجناحة ساعة وهو يرجعك لآنه يخاف علي زوجي ابو فلان ( قلت بيني وبين نفسي مسكين مايعرف انني اخطط لطيز زوجتة المدمر ), قلت في نفسي يا حلاووووة ورحت للثلاجه مصيت ليمون ماحب اطيح سكران من الشرب ,,وكانت البنت اللي معي هادئة مانطقت ولكنها مرتبكه !! وحبيت اوزعها على قولتهم لآنني حصلت مرادي ولكنني مواعدها تنام عندي !! هي من برا القاهرة ايش الحل ؟ وكان واضح انني مرتبك وقالت لي عمتي وش فيك اجلس او ماتحب نرقص لك حنا والامورة ,,طلعت بطل البلاك ليبل ورحت معي 3 اكواب فرنسيه حلوة وقابلتني عمتي بابتسامة ونظرة كلها اثارة وقالت لي : و**** مفتكرتك قطة مغمضة اثاريك كذاا وتجرأت انا وقلت لعمتي ...تعالي جوا ابقولك كلمة ؟؟ وطلعت هي معي للغرفة وقلت لها :انا احب اخلي البنت المصريه تروح وخجلان منها علشان انا وعدتها تنام معي وهي من برا القاهرة ! قالت عمتي : انت جايبها وكانت تضحك بهستيرية عمتي ,قلت نعم انا جبتها لكني ندمان ووزعيها ! واخاف بها امراض حتى البوس ماحبيت ابوسها فضحكت عمتي كثير وقالت خلها ترقص لك ولا تلمسها , قلت لالالالا اخاف الشيطان يلعب بي وبعدين انتي ارقصي لي !! قالت شكلك تحب الحريم المليانات ؟؟ قلت اكييييد واللة وراس مالها رقص وبس ,
عمتي ابتدت تبتسم لي وانا مسطل ورايق وقالت : روح سو لي كاس معك ونادي علا البنت وقول لها عمتي تريدك ؟ راحت البنت لعمتي عشر دقائق وطلعت معها شنطتها وقالت لي : معاك رقمي دق علي اذا تحب اي وقت وطلعت البنت !!! اللي فهمته من عمتي انها اعطتها مبلغ حلو وقالت لها ان زوجها مايحب الحاجات هذي وبنات وسهر ,, وخايفه يطب عليهم اي وقت ,,
وكان عذر مره حلووووو ,وجلسنا بصالون الجناح وشربنا من الويسكي وعمتي كأنها قحبه متعودة تشرب !! وقالت لي :ليش تجيب البنت واخر شي تطردها حرام عليك !!
انا انحرجت مره وقلت لعمتي ايش اسوي خوفتيني تكون البنت مريضه !
قالت عمتي : ولا يهمك انبسط انت ولاتشغل بالك وابقوم ارقص لك نص ساعه وارجع لزوجي ,,
قلت عز الطلب وضحكت ضحكه طويله . نزلت الكاس من ايدها وقامت بالبنطلون ترقص علا اغنيه مصريه للرقص تهبل لمطرب شاب ماعرفه انا لكن هي كانت جاهزه والشريط معاها بالشنطه,,كانت سكرانه ومبين عليها وانا كذلك .
لما بدت تهز طيزها الجبار جن جنوني وهي تضحك وقالت لي ب****جه المصريه بتبص على ايه!!فقلت : اش هالجمااااااااااااااااااااااااااال
انبسطت عمتي من كلامي وابتدت هز طييييز قوي دوخني ,, تملك اجمل واكبر طيز عربي
انا رحت بعالم ثاني وابتدأ الويسكي يلعب لعبه معي / وقلت لها وانا سكران !وكنا الاثنين سكرانيين يااااا لهوووي ياعمتي ! قالت لي وهي تضحك بجنون عجبك ايش؟
قالت لي لا قول الجد اش عجبك !!
قلت كلك حلوة جدا - قالت عجبك الرقص او المكوووة ؟؟؟
قلت لها : تبين الجد رقصك حلو جدا لكن مكوووة مثيرة !
قالت لي وهي تضحك و**** وبديت تغازل بعمتك ! لاتكون ناوي نيه وانا ماعرف !!
قلت لها : وكنت سكران وبايعها بتبن ها ها ها
و**** من زمان ها ها ها قالت كيف يعني؟ قلت لها من زمان بمووت بجسمك
وراحت تضحك بهستيرية ,,وقالت لي لو يجي زوجي ويشوفني لك كذا كان طلقني الليله
قلت لها ولا يهمك هو بسابع نومة , قالت عمتي ولو يمكن يصحى اعرفة نومة قليل وابروح كفاية اليوم كذا ,, قلت انا اوكية ومشكورة بس اوعديني نكررها مع انها نصف ساعة لكنها كانت اجمل نص ساعة بحياتي ,, قالت لي وهي تضحك معقولة قد كذا فرحان بوجودي معك
قلت اكيييييييييييييييييييد , قالت خلاص بكره ابسوي لزوجي سهره من بدري عشان ينام بدري واجي لك 3 ساعات نسولف ونرقص لك كانك تحب !بس لاتجيب بنت هاها قلت اوكية ,,قالت لي أش رأيك احط له منوم مع الويسكي وضحكنا في ساعتها قلت لها احسن ,قالت : بكره روح انت للصيدلي هات منوم وعطني اياه بكره المغرب؟؟ انا ماصدقت !! واتفقنا

اخذتها لجناحها ودخلت وتطمنت ورجعت انا وانا غير مصدق وانتظر بكرة !

صحيت الظهر وتحممت وطلعت لمطعم قريب اتغدى وحصلت منها مسج تقول
((لاتنسا وعدنا ))
واخذت منوم من الصيدلية وحصلت بائع اشرطة غنائيه اخذت 6 اشرطه كلها للرقص ومريت السوبر ماركت اخذت كل اغراض الليله ,,,
رحت للفندق الساعه 5 ومريت عمتي لقيتهم خارجين وبالمساء دق باب الجناح وكانت عمتي مبسوطه ولسه جاية من برا وقالت وين المنوم ؟ اخذت المنوم وراحت والساعة 11 دقت علي
وقالت : نام ابو فلان وانا شويات واكون عندك
انا اخذت حبة فياغرا واستعديت لليلة الموعوده,,,
وجهزت كل شي حتى الشموع وكل ماهو حلو للسهرة حتى لبست بجامة فاخرة جدا وانتظر الباب؟
وبعد انتظار دق الباب !!!!! عمتي لابسة عباية ونقاب ودخلت وهي تضحك ورايقة وقالت لي مسكين الشايب ماستحمل نصف ساعة وبدأ مفعول المنوم ! وقال لي اذا مافيكي نوم اتفرجي علا التلفزيون او روحي لآبن اخوك ساعة وردي قلت له سم طال عمرك ,,
دخلت عمتي وهي لابسة العباية الضيقة والنقاب الحلو والعيون الكحيلة الوسيعة وسحرتني بجمالها ودخلت جوا الغرفة وانا انتظرت بالصالون ,, ولحظات ويا للمفاجأأأأة
عمتي صاحبة الــ 42 سنة المليانة لابسة قميص سهر مجنون سترش فوق الركبة وكان لونه وردي علية فراشات سماوية كان مجنون وضيق والصدر نافر والطيز شي يفوق الوصف ,,
ماتمالكت نفسي رحت مسوي صوت صفير وضحكت هي قالت لاتفضحنا , احنا بفندق
كانت الجلسه ارضية وحلوة وجلست عمتي امامي والركب باينة وحتى المح الفخذ ومسوية مكياج حلو برونزي وقلت بقلبي هذي ليلة من الف ليلة وليلة ,,
وقالت لي : انا اسوي كأسي لكن عندي طلب صغير
قالت ممكن اللي يصير هذا بيننا سر ؟
قلت لها : اكيد ومن هالناحية تطمني ,, وقالت نسمع محمد عبدة
وسمعنا اكثر من اغنية

قصة ريما و خطيب اختها

بدا احساسي بالطاقة الجنسية الكبيرة المختزنة داخلي عندما كنت ف
الرابعة عشرة كانت اختي التي عمرها 22 سنة مخطوبة لشاب عمره 26 وسيم
طويل وجمسه رياضي جدا لدرجة انني كنت لا اشبع من النظر الى جسده الجميل
وبما انهما مخطوبين فقط كان يمنع عليهما الخروج او الجلوس بمفردهما
وانا يجب ان اكون المرافقة. كنت ارى كيف يحاول ان يقبلها سرقة وانا
اتصنع انني مشغولة وهي تتهرب منه وعندما اصبح بمفردي كنت اتخيل انه
يقبلني انا وكنت اشعر بان جسدي اصبح شديد السخونة ولم افهم السبب
ولكنني كنت استمتع كثيرا بتخيلي لقبلاته المثيرة تغمر شفتي الورديتين
وتغمران جسدي بالقبل
في يوم كنت بمفردي كالعادة نظرا لان والداي دائما في العمل ومنشغلان
بمحاولاتهما للوصول للاعلى علميا وكانهما في صراع بينما ابقى انا ونورا
اختي في البيت. دق جرس الباب وتفاجات بخطيب اختي على الياب فتحت له
ودعوته للدخول واخبرته ان نورا غير موجودة واسرعت لاتصل بها واخبرها ان
حسام خطيبها لدينا في البيت فقالت انها ستعود في اقل من نصف ساعة
ذهبت وجلست مع في غرفة استقبال الضيوف سالني عن دراستي وكنت خجلة منه
جدا خاصة عندما اتذكر تخيلاتي الحمراء وهو معي ولا اعرف لم كنت احس انه
يقرا افكاري ويفهمني لذلك استاذنت منه وهربت الى غرفتي الى ان عادت
اختي وبالطبع كان علي ان اخرج لاكون الحارس الخاص لهما وكعادتها اختي
المسطولة ترفض ان يقبلها او يلمسها واليوم لاحظت ان حركاته اكثر من
العادة كنت اتابع التلفاز واسترق النظر اليهما امتدت يده الى فخذيها
فصعد الدم الى خدي كنت اتمنى لو ان هاتين اليدين القويتين تعتصران فخذي
انا لا اختي الباردة وهي تبعد يده عنها بعنف لم افهم سببه وفجاة امتدت
يده الى ما بين فخذيها في محاوله للعثور على كسها ياااااااه كم احسست
بالحرارة امسكه جيدا يا حسام امسك كسي انتبهت من احلامي الحمراء على
صوتها وهي تقوم بعصبية مستاذنة للذهاب لغرفتها قليلا تظاهرت بانني لم
انتبه لما حدث ونظرت الى عيني حسام اللوزيتين كان لونهما احمر وشكله
اصبح في قمة الجمال والوسامة قلت له هل اذهب لاطلب منها الحضور؟ قال لا
اتركيها على راحتها اريد ان اريك شيئا
استغربت ما هو الشيء الذي يريدني ان اراه قلت له ما هو هذا الشي؟
قال هل رايت زب في حياتك؟
صدمتي كانت كبيرة للسؤال الغير متوقع ولكنه اوقف استعجابي بسرعة وقال
لي انا ارى كيف تتابعين تصرفاتي مع نورا واحس بانك حارة لست مثلها لوح
ثلج ولكنني لم ارد عليه وفاجاني بان وقف واقترب مني وفتح جرار بنطاله
ثم ادخل يده ليخرج زبه القوي المفتول من تحت سرواله التحتي ليخرج
منتصبا كالسيف المسلول الذي يريد تقطيع جسد جميل كجمال صاحبه. ذهلت
وفتحت فمي من الصدمة لم اكن اتوقع يوما ان زب الرجل بهذا الحجم والطول
كنت دائما احلم به واراه في مخيلتي الصغيرة صغيرا يتناسب مع نعومة جسدي
الصغير
فجاة ادخله كما اخرجه بسرعه وانا لازلت مذهولة وقال لي يجب ان اذهب. لم
استيقظ من ذهولي الا عندما سمعت صوت اختي تسالني هل ذهب؟ قلت بسرعة نعم
واسرعت الى غرفتي لا ستمتع بالذكريات الرهيبة التي عشتها اليوم ركضت الى
وسادتي احتضنها وتحسست كسي المسكين المبلل كان لزجا بطريقة لم تحدث معي
من قبل وكان جسدي باكمله في حالة هياج عجيبة ولم تفارقني صورة ذلك الزب
المنتصب والمليء بالعنفوان والرجولة تمنيت لو انني اراه مرة اخرى ولو
لثانية واحدة بالتاكيد سامتلك الدنيا باسرها. نمت في تلك الليلة ولم
يفارقني حسام بجسده المثير وزبه الكبير.
في صباح اليوم التالي كنت مستعجلة للذهاب للمدرسة لاخبر سوسن صديقتي
الحميمة انني رايت زبا حقيقيا بام عيني! هل ستصدقني يا ترى؟ اول ما
لمحتها على باب المدرسة تنتظرني ركضت لها لا قول لها ان لدي سرا كبيرا
جدا لها يجب ان نختلي ببعضنا البعض لاخبرها. كانت متحمسة لمعرفة هذا
السر الخطير وذهبنا الى الركن الخلفي من فناء المدرسة واخبرتها انني
رايت زبا حقيقيا وان طوله يفوق تخيلها واخذت اصف لها كم كان ذلك الزب
مفتولا طويلا وعريضا وقويا جدا جدا كم كنت اتمنى ان المسه فتحت فمها
مستغربة وهي تسالني هل تمزحين؟ قلت لا صدقيني رايته ام لم اتخيله كبيرا
وجميلا بهذه الدرجة. هل انت متاكدة يا سوسن ان الزب يدخل في الكس؟
مستحيل صدقيني انه اكبر مما تتخيلي اعتقد ان القصص والصور التي ترينها
ليست الا اشياء ملفقة . ضحكت علي سوسن بصوت عالي واصرت ان تعرف زب من
هذا الزب الجميل ولكنني اصريت على الاحتفاظ بالنصف الثاني من سري
ووعدتها بان اخبرها البقية لو حدثت تطورات. امضينا كل الحصص وكل واحدة
منا تتنهد تنهيدة ساخنة كان كسانا الصغيران يحترقان بنار الشهوة.
عدت الى البيت واسرعت الى الحمام لاطمئن على حال كسي الصغير كان في قمة
البلل اطلقت تنهيدة صغيرة ااااااااااه لو انك تاتي يا حسام كم انا
مشتاقة لرؤية زبك الجميل غسلت كسي بعناية فائقة كنت اتوقع ان يكون
اليوم غير اعتيادي له ولا اعرف هل xxxxن احساسي صادق ام لا
استيقظت من نومي على صوت الباب انها نورا كعادتها تنسى ان تاخذ
مفاتيحها معها قمت بتثاقل واتجهت للباب لا فتحه كانت مفاجاتي كبيرة
عندما رايت ذلك الجسد الطويل الذي يعادل طولي مرتين يقف امامي بابتسامة
جميلة اضطرني للابتسام ولكنني تدراكت سريعا وقلت له نورا ليست موجودة
اتصل بها وقل لها انك هنا لانني لا اعرف موعد عودتها قال لي لديها بحث
اليوم لن تعود قبل ساعتين انا هنالاجلك لاجل طفلتي الصغيرة قلت بقوة لا
ارجوك اذهب اخاف ان يشعر احد اننا لوحدنا ولكنه دخل بسرعة واغلق الباب
بجركة سريعة ولم اجد نفسي الا وانا بين يديه يضمني الى صدره القوي احسست
ان الارض تتحرك تحت قدمي وانني ساسقط من هول المفاجاة ومن قوة مشاعري
وجمال رائحته العطره وحلاوة ضمته القوية التي كاد يعتصرني بها باختصار
كانت مجموعة من المشاعر اقوى مني بكثير. حملني بين يديه القويتين
واخذني الى غرفتي وانا ساكتة انزلني امام باب غرفتي وانهال على وجهي
بالقبلات الهب شفتي بقبلات لا يمكن ان انسى طعمها كان يمسك كل شفة ويمص
بها ويعضها باطراف اسنانه الى ان تخرج من بين شفتيه منهكه من مصه وعضه
ليعاود امساكها مرة اخرى كدت اذوب بين يديه من فرط النشوة والهيجان
وفجاة ترك شفتي ليفتح ازرار قميص نومي المحتشم ويمد يديه ليمسك اثدائي
المتكورة ويمسك بحلمتي صدري المنتصبتان لم اشعر بنفسي الا وانا اتاوه
ااااااااااااه كفاية يا حسام ولكنه ازداد قوة وقسوة اصبح يمصمص شفتي
ويعضهما ويمسك رمانتي بيديه شعرت للمرة الاولى بمعنى الذوبان ارحمني يا
حسام اكاد اموت ااااااااه . انت ارحميني يا ريما انت من قتلتني منذ
اليوم الاول الذي وجدتك تنظرين فيه لي ول**** كنت اتخيلك اننت كنت اتمناك
انت كنت اريدك انت
وفجاة مزق قميص نومي بيديه القويتين وفتح حمالة صدري بسرعة وخفة وانقص
على ابزازي ينهم عجيب وانا لا كاف عن التاوه ااااااااااه ارحمني
ااااااااااه قال لي انا اريد ان ارحمك اريد ان اريحك انا احبك لم ار في
حياتي اجمل ولا اطرى من هذا الجسد اريد ان اكتشفه كله اريد ان اسلبه كله
وجدت نفسي اصرخ واقول هو لك يا حسام ارحني **** يخليك اكاد اموت نزل
بسرعة وجلس على ركبتيه وانزل القطعة الوحيدة المتبقية على جسدي كان
كيلوتي الطفولي الابيض والمزهر سحبه بهدوء كمن ينتظر مفاجاة تنتظره وانا
امسك براسه بيت يدي وانقض فجاة على كسي بنهم وباعد بين فخذي قليلا لتلعب
شفتاه ولسانه ببظري واشفاري وتعالت صرخاتي بتلذذ عجيب احسست انني ساسقط
من فرط اللذة كان جسدي باكمله يتلوى كحية بينما يرفع حسام عينيه لي
ليستمتع بمنظري الجميل وانا اتاوه واتلوى من اللذة وفجاة ادخل لسانه في
فتحة كسي الصغير واخذ يداعب بظري باصبعه ولم اجد نفسي الا وصرخاتي
تتسارع وقلبي يكاد يقفز من جسدي لا اعرف ما الذي كان يحدث لي ولكنني كنت
في نشوة واستمتاع ما بعدهما شيء بالمرة
وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه . تابعي حبيبتي تابعي
تابعي كم انت جميلة وانقض على كسي مرة اخرى يرتشف من رحيقه ويدخل لسانه
ليلحس كل نقطة من قذف كسي الصغير. توقف جسدي فجاة عن الانتفاض والالتواء
وحسام يتابع اللحس ومص كسي وهو يراقبني باهتمام ثم فجاة انتبهت الى
انني اقفت عارية امام حسام! حسااااااااام غطيني ارجوك وقف بجسده
الرياضي الطويل امامي ولفني بجسده وقال لي انا غطاؤك كم انت جميلة يا
ريما ليتني استطيع ان اشبع هذا الكس الصغير مص ولحس ونيك واخذ يقبلني
في كل انحاء وجهي كنت احس بالراحة التامة وكانني في حلم جميل اتمنى الا
اصحو منه. ما رايك يا ريما ان تستحمي تحت يدي؟ xxxxن اجمل حمام في
حياتك. لا يا حسام اخجل منك لا عرف كيف حدث ما حدث. لا اريدك ان تتحدثي
هكذا حدث ما حدث لانك تريدينني وانا اريدك هيا يا حبيبتي اريد ان استمتع
بملمس جسدك في الحمام حملني مرة اخرى ولكن هذه المرة وانا عارية واخذ
يعض حلمتي باستمتاع ويمصمص شفتي المتعطشتين لشفتيه بلذة شديدة وانزلني
في البانيو ووقف امامي ينزع ملابسه وانا انظر اليه بسرور نزع كل ملابسه
وخرج زبه المغوار منتصبا معلنا وجوده وتاهبه ودخل حسام البانيو ليقف
بجسده الجميل عاريا تماما امامي اطلقت تنهيدة قوية وانا ارى زبه يبنصب
امام كسي اتجه حسام الى الصابون والماء واخذ يسكب الماء على جسدي ويلعب
بالصابون على كل جسدي ثم امسك بيدي ووضع الصابون في يدي وطلب مني ان
افرك الصابون على زبه احسست بقشعريرة في جسدي وانا اضع يدي لاول مرة في
حياتي على زب كان اصلب مما توقعت واقوى بكثير مما كنت احلم اخذت افركه
بيدي والصابون يرغي عليه وفجاة وجدت حسام امامي شخصا اخر بدا جسده
الجميل يتلوى وبدا يتاوه ياااااااااااه كم هو جميل زدت من فركي لزبه
وبدات استخدم يدي الاثنتين وانا اتابع استمتاعه فجاة قرب زبه من كسي
فابتعدت عنه خائفة. لا حسام غير ممكن . دعيني اضعه عليه من الخارج فقط
اريد ان يحس زبي بحلاوة ونعرمة كسك وقربه من كسي ووضعه بين اشفاري بهدوء
ثم اخذ يسمك بزبه الكبير ويضرب به فتحتي الصغيرة برقة ااااااه اااااااه
حسام كم انت لذيذ زادت تاوهاتي من نشوته واخذ يضرب على كسي بقوة اكبر
واكبر وكلانا يتاوه بنشوة كبيرة انتهت بتدفقات قوية من زبه على فتحة كسي
واختلطت تدفقاته بتدفقات كسي المهتاج بضربات زبه القرية واهاته الخارجة
من مغارة مختبئة في صدره
نزل حسام على كسي واخذ يلعق الخليط العجيب الذي احدثناه ثم وقف ليدخل
لسانه في فمي وهو يحمل لي طعم الخليط اقشعر جسدي وانا اتخيل انني امص
من لسانه خلاصة شهوتي جسدينا الجميلين وطلب مني ان امص له زبه ترددت
قليلا ولكنني قررت ان احقق لهذا الجسد السعادة الجنسية التي طالما انه
يسعدني ونزلت لامص زبه وما ان فتحت فمي بخجل حتى ضغط حسام على راسي
لادخال زبه الكبير في فمي برفق اخذت امص برفق ثم احسست انه يريدني ان
ازيد في مصي لزبه فامسكت بطرفه وبدات امصه بقوة اكبر. ااه منك يا ريما
كم انت شهية احس انني اشتهيك مرة اخرى ااااااه مصيه كمان مصيه اكثر
واخذت امص فيه باستمتاع كبير وازيد من ضغطي ومصي له وهو يزداد انينا و
تاوها. ريما حبيبتي ساحملك للسرير اريد ان امص كسك انا ايضا هززت راسي
موافقة مبتسمة وحملني الى سريري الذي شهد اول معركة من المعارك الجنسية
الحامية. وضعني حسام برقة وحب على وسادتي ونزل بلسانه وشفتيه الى كسي
اخذ يمص بظري كطفل رضيع ويدعك ابزازي بقوة كانه يسحقهما ثم اقترب من
اذني وهمس .. اريد ان انيكك .. لا حسام اخاف .. لا تخافي يا حبيبتي
سانيكك من طيزك لن يؤثر عليك ستبقين عذراء وساشبع كسك مصا حتى تستمتعي
انت ايضا اريد لزبي ان يدخل فيك اريده ان يرمي داخلك. اثارني همسه
ووجدتني اقول بسرعة ادخله ادخله في طيزي كم كنت اتمنى ان يكون في كسي
ولكنني اخاف اريدك في كل نقطة مني حسام كم انت جميل وقوي.. هل حقا
تريدينني في كسك ريما؟ اااااه كم انت ساخنة اليوم في طيزك ويوما ما
ستتزوجين وستكون لي طيزك وكسك حبيبتي هيا اجثي على ركبتيك. انقلبت
بمساعدته حتى وصلت للوضع المطلوب وما ان بدت فتحة طيزي وكسي واضحة حتى
هجم حسام يلحس ويمص ويعض في كسي وطيزي وانا اتحرك واتلوى من شدة المتعة
ادخله يا حسام ادخله. اين ادخله ريما؟ في كسي ارجوك في كسي يكفيه عذاب.
اااااه ريما لا حبيبتي اريدك اكثر مما تتخيلين اريد كسك الصغير الجميل
هذا ارد ان اقتحمه واقطعه بزبي

لماذا انا اعشق الوضع الفرنساوى

عشقت هذا الوضع لحبى لعشيقى صاصا
فقد كانت صاحب طيز لم ار جماله قط فهى ذات طيز مدورة صاحبة فلقتين متباعدتين لها نغزتين فى جنبها كانها خلقت لاصبعى لم تكن لتميل فى الوضع فرنساوى او كما يسمونة البعض وضع الكلبة الا وقد ظهر اجمل واروع منظر يمكن ان تتخيلة فقد ظهرت امامى الطيز الرائئئئئئئئئئعة بمنظرها المثير وخرم طيزها الواضح بين الفلقتين وكسها المتدلى تحت فلقتيها فكانت يدى تتحس هذا النظر المثير تتلمس كل جزء فى ضهرها وعلى طيزها وافخادها وتتلمس يدى نبضات كسها التى تظهر على شفرات كسها وجدت نفسى اتلمس بشهوة وشغف ذاللك الوضع المثير يتلهف زبى لاضعة فيها وهى مستلقية وتنظر الى نظرة استعطاف ان اضع زبى فيها بعد ان تشنج جسدها من لمسى لجسدها
ما اسعدنى ان اضع زبى فيها وهى تنظر الى راجية الا اطيل فى دخول زبى كلة
لااستطيع ان اضعة مرة واحدة فقد كان زبى يترجانى ان اعطية الوقت ليسعد نفسة مع كل جزء يدخل فى كس حبيبتى كنت ارى تشنجات كسها ارة فى منظر خرم طيزها وهو ينقبض ويفتح مع تشنجات كسها واخيرا وضعتةكلة لارا ضهرها وقدترنح من وسطها لم تكن ضربات فخذى على طيزها وانا بنكها الا كطبلة لليلة عرس ما اجمل ان اضع اصبعى على النغزتين فى وسطها لقد سال من كسها اللبن ليغرق زبى فى بحر عسلها
ما اجمل ان اتحسس فلقتيها باناملى وانا بنكها
ما اجمل ان اضع اصبعى فى خرم طيزها الوردى وانا بنيكها ليقابل زبى فى كسها ما اسعدنى وانا املأ كل خرم مفتوح فيها ما احلاها وهى تتمايل بطيزها وزبى يرقص طربا فيها
كنت اتمنى ان اقضى عمرى لها لاكن هى الاقدار تفعل ما تشاء

دليـل ألسعـاده فـى أختير المرأه بكل دول ألعالم.. رووعه ألموضوع .

دليل السعادة .. في اختيار المرأة منقول عن الراقصه والمدير السعادة .. في اختيار المرأة
مـن يحب ألرقص وألقوه والمتعه.. يـاخــذ مصـريه
من يحب العافية..يأخذ بحرينية
من يحب الجود والكرم..يأخذ اماراتية
من يحب النفخة...يأخذ تركية
من يحب الرزانة...يأخذ انجليزية
من يحب الاقتصاد...يأخذ فرنسية
من يحب الصبر والجلد...يأخذ هندية
من يحب قلة العقل...يأخذ صينية
من يحب النظافة...يأخذ يابانية
من يحب الصرامة...يأخذ المانية
من يحب الجاذبية...يأخذ اسبانية
من يحب البساطة...يأخذ هولندية
من يحب الوطنية...يأخذ دنماركية
من يحب الدلال...يأخذ سورية
من يحب الشغل...يأخذ مغربية
من يحب ثقل الدم...يأخذ فلسطينية
من يحب البيات الشتوي ياخذ سودانيه
من يحب الدلع...يأخذ لبنانية
من يحب المنسف...يأخذ قطـريه
من يحب حلا الدنيا .... يأخذ كويتية 
من يحب القهر والمآسي و اللطمية--- يأخذ عراقية
من يحب الجكر ----- يأخذ عمانية
وألـذى يريـد الكبرياء ....يـأخـذ سعوديه

عـودتنـى.. أنيكهـا من طيــزهـا.. عــودتنــى !

أحبــابــى
وزملائي
وزميلاتي ومستقل بحياتي... فهــى ألممحـونــه ذو الطيــز ألمجنونه ...!
المهم قصتى تبدا من اول ما سافروا اهل جارتي الى عدن
كان بيني وبين بنت الجيران اتصالات عاديه واستلطاف مش اقل ولا اكثرويوم ما
سافروا اهلها وتركوها
فى البيت على اساس ان عندها اختبارات ولازم تسترجع دروسها
اتصلت
بي وقالت لى انها عايزه عصير
اناناس رحت جبت لها عصير اناناس وجبته لها من الباب قالت لى اتفضل معي
قلتلها
وين اهلك قالت ما فيه احد دخلت وكانت لابسه لبس اغراني جدا لابسه تنوره
ضيقه
جدا ولاصقه شيفون وكان طيزها ناط وبارز للخلف ورطب رطوبه غير عاديه احس
ان كله دسومه وبلوزه ضيقه كمان خلت صدرها باررز جدا وظاهر منه جزء بسيط مليان
ومغري
وابزازها مشدودين جلسنا فى الصالون شويه وتكلمنا
بعدين قلتلها انا بروح قالت لى ليش؟قلتلها و**** حاب اسوى دش واتحمم
لانى من الصبح ما اتحممت ومتعود يوميا اتحمم الصباحقالت لى سوى دش هنه
قلتلها المنشفه وقالت بجبلك كل شي
المهم دخلت الحمام وبدات اتحمم
اكتشفت وانا اتحمم انها تشوفني من شباك الحمام لانى قبل ما ادخل الحمام
هي
دخلت الحمام على اساس بتجهز الحمام والسخان وخلت الشباك مفتوح منه شويه
المهم وانا اتحمم هى كانت تشوفني بصراحه انا لما حسيت انها تشوفني
اثارت شهوتي وبديت اتخيل لو هى تتحمم معايا وانا اتحمم قام زبي واتصلب
وطول
وصار كبير وصار قوي جدا ومتصلب جدا وانا اتخيلهاوكنت افرك زبي بيدي والعب
فيه
وهي تشوف من الشباك
وفجاه دق الباب حق الحمام وقالت لى المنشفه معاك قلتلها المنشفه مش معي
قالت افتح الباب وخذ المنشفه فتحت الباب وانا مستخبي ورا الباب وصدري
وراسي بس ظاهرين قلتلها هاتي المنشفه اول ما فتحت الباب دفت الباب هى ودخلت علياوقالت لى ايش تسوىوشافتني وزبي قايم للاخر ومتصلب وقوي جدا طويل وعريض ونظيف وما فيه شعرلما دخلت كانت لابسه بجامه خفيفه
اول ما دخلت خلعت ملابسها وحضنتني لما حضنتني وانا عريان زاد هيجاني اكثر
بديت امص شفايفهامصيت شفتها اللى فوق لوحدها
بعدين شفتها اللى تحت لوحدهابعدين ضميت شفتيها الاثنين ومصيتهم مع بعض وهى طلعت لسانها مصيته ولاعبته بلساني
ويد تلاعب ابزازها واليد الثانيه تلاطف كسها من فوق ونزلت على رقبتها وانا ابوس فيها والحس رقبتها وامصها
وهي مسكت زبي تلاعبه بيدها وتقولى مشتااقه وتعبانه كسي مولع
نزلت انا على بطنها مص ولحس وبوس وكانت تتقوس ويميل جسمها ويطلع ظهرها عن الارض لما امرر لساني بلطف على بطنها ولما وصل فمي لكسها
مررت لساني على كل زوايا واركان كسها
ومصيت شفايف كسهاودخلت اطراف لساني داخل كسها وحركت لساني بشكل دايري
وايدي يلعب بطيزها ومصيت البضر وهى اتهيجت
كثير لما مصيت بضرها
وكانت تصرخ وتقولى خلاص يكفى جننتني
دوختني المهم انا كثرت من مص كسها ولحسهكنت احس ان عضلات كسها تنقبض بقوه ولما تهيج زياده كانت عضلات كسها ترتخي تماما
نامت هى على ظهرهاوانا نمت فوقها بحيث يكون فمي عند كسها بنفس الوقت
امص كسها وحطيت زبي فى فمها بنفس الوقت تمص زبي هي بعدين نامت هى على بطنها وانا نمت فوقها وحطيت زبي فوق فرقة طيزها
وبديت اللحس ظهرها وافخاذها ورقبتها من وراهاوكانت تتنهد وتقولى
اه بعدين نامت هى على ظهرها ورفعت رجليها فوق اكتافى وكان كسها بارز وظاهر جدا
كان ناعم وحلو ويميل للون الوردي وصافى بدون شعر وحطيت زبي فوق كسها من
فوق وفركت زبي على اطراف كسها ومررت راس زبي على الخط اللى بين شفايف كسها فى هذى الاثناء كانت تضمني لها بقوه كانت تشد رجليها ونزلت رجليها على خصري ومع الفرك كان يدخل جزء بسيط من زبي داخل كسها

وشدتني لها بقوه وكانت تقلى دخله بس انا ما رضيت افتحها خفت عليها لانها عذراء
بعدين قلبتها تنام على بطنها
بعدين اخذت انا كريم من تسريحة الحمام
كان الكريم حلو وناعم وريحته حلوه
وحطيت كريم على زبي وحطيت كريم فى فتحة طيزها
وجلست الاعب فتحة طيزها بالكريم وادخل اصبعي شوي
لغاية ما اترطبت وبديت ادخل اصباعي واطلعها بقوه وبسرعه
بعدين دخلت اصبعين مع بعض ومررتهم لداخل طيزها بهدوء
لغاية ما حسيت ان الفتحه اتوسعت
بديت ادخل الاصبعين مع بعض واحركهم بقوه دخول وخروج وبسرعه
بعدين حطيت راس زبي على فتحة طيزها وفركت الفتحه بزبي
مع شوية ضغط على زبي بالدخول وكان يدخل بالتدريج لغاية ما دخلت زبي فى طيزهاوبديت اتحرك وادخل زبي واخرجه بشويش وهى تصرخ وتقولى يعورني
قلتلها اطلعه اخرجه؟؟قالت لا خليه جوا يعور بس طعمه
حلوبعدين خليتها بوضع الطفل لما يحبرو كان منظرها مغري جدا لما جلست بوضع
الطفل لما يحبواجيت انا من وراها ولحست كسها ولحست طيزها
وفركت زبي على فتحة طيزهاودخلته وجلست ادخله واخرجه بقوه
وهى تصرخ وتقلى شوي شوي اه عورني حلووكلمات تذوبني وكنت احس ان طيزها يشفط زبي شفط ويحلبه
وكنت بين الفتره والفتره وانا انيكها فى طيزها
على هذى الوضعيه اخبطها واضربها فى طيزها
لغاية ما صار لونه احمر
هيجني اللون الاحمر خاصتا على الرطوبه اللى
عيها والنعومه ومليان يجنن
وبعدين جلست انا نايم على ظهري
وهى فتحت رجولها وجت جلست فوقي
ودخلت زبي فى فتحة طيزهاودخل كله وكانت تقولى يعور
وتطلع وتنزل وكانت بنفس الوقت تمص شفايفي وتمص لساني وانا العب بابزازها وامص الحلمات وجلست تطلع وتنزل وتطلع وتنزل وزبي داخل طيزها وبنفس الوقت ايدي تلعب بكسهالغاية ما انتفخ زبي اكثر واكثر
وبديت تجيني النشوه وارتعشت رعشه كبيره وضميتها بقووه كبيره وانا
اتنهد وهى كمان تتنهد وتقول ااه وقذفت سائل المني من زبي داخل طيزها وكنت احس ان السايل اللى خرج كثيير
وهى كمان ارتعشت وجتها النشوه بعدين جلسنا طول اليوم مع بعض ونمنا سوى وكنا كل شويه نسوي نفس الشي وكررنا الممارسه اربع مرات فى تلك الليله
فى كل مره نسوي شي جديد وحركه جديده احيان انزل على صدرها وبطنها ووجها
واحيان داخل طيزهاوكانت فى المرات الثانيه تقول انه ما عاد يعورها زي اول مره
واصبحت تشعر باللذه بس وقضينا يوم حلو وتمنيت لو كانت مفتوحه
عشان انيكها بكسها كمان ورجعوا اهلها اليوم الثاني واحنا الان مجانين على بعض
هى ما عندها فرصه تخرج معي واهلها ما يفارقوهانتعذب الاثنين كل واحد يريد الثاني
ونريد نسوي نفس الشي لانه لذيذ جدا ومش عارف ايش اعمل .. ؟