رؤيتي لأبي وأمي وهما يمارسان الجنس بالحمام

في ليلة من ليالي الصيف الرائعة كانت الساعة حوالي الواحدة ليلا حيث مررت بجانب الحمام واذ بي أسمع صوت أمي وهي تتأوه بحرارة فأيقنت أن أبي وأمي يمارسان الجنس بالحمام وبدأ الفضول يقتلني وتمنيت لو أرى ما يحدث فخرجت مباشرة الى البلكون وصعدت لأرى من شباك الحمام الصغير وبالفعل رأيت أبي ممددا على ظهره بالبانيو وأمي مستلقية عليه وزبه داخل بكسها ويتبادلان القبلة من الفم وطيز أمي مفتوحه بشكل رائع وبعد تقريبا خمس دقائق وقفت أمي وسحبت زب أبي من كسها وفتحت الماء وبدأت تغسل كسها وبعدها أستلقت على الأرض وفتحت رجليها وجلس أبي بين رجليها وصار يلعب بكسها الوردي اللون ويفتحه ويدلكلها بظرها وأمي من اللذة كانت تغلق رجليها وتفتحهم ونزل مباشرة وبدأ يلحس كسها بنعومة وبعدها مسك أبي قضيبه اللي صار منتصب إنتصاب فظيع ودخلو بكس أمي وصار ينيك بهدوء وأقترب من أمي ومسكها من أكتافها وأمي لفت رجليها على جسم أبي وصار ينيك بحرارة وأنا بهالأثناء نزلت المني بثيابي وماقدرت أتحمل وابتعدت عن الشباك ، بس بصراحة كانت متعة وفيلم سكس عالطبيعة
شو رأيكم بهالقصة الحلوة وهي كانت أول مرة بشوف فيها جسم أمي وهي عارية تماما بس أحلى شي فيها طيزها وااااااااااااااااااااو شي بجنن

جـارتى : شبيــهـة(سميـه ألخشاب) تطلـب منى أنيكهـا فى طيزهـا

كنت اعرف جارتي واخذتها علي حب وكانت دائما متواجده عندنا بالبيت لانها كانت تاتي لمساعده امي في اعمال البيت لان ليس لدي اي اخوات بنات فعرفتها واحببتها وهي احبتني كثيرا حتي طلبت منها في يوم اني اريد ان ابوسها فعارضت ولكني اصريت ان ابوسهاوفعلت هذا معها حتي تعودني علي ذلك وفي مره جائت اليا ولم يكن احد في البيت وكنت اشتاق اليها كثيرا فبدائت ابوسها بشده حتي امسكت بزازها ولم تقل لي اي شي وبدائت افعص ببزازها لانهما كانوا كبار جدا وايضا تعودت بعد ذلك علي كل هذا وكانت طيزها جميله ورائعه كانت طيزها اي حد يشوفها لازم زبه يقف فانا تمنيت ان انيكها من طيزها بس مش عارف ازاي اوصل لطيزها الجميله المدوره اللي تخلي كل اللي يشوفها يهيج عليها حتي جاء يوم واستحلمت بها اني انيكها في طيزها فصممت ان افعل شي كي احقق هذا الحلم حتي جائت عندنا بالبيت وكنت انا لوحدي في البيت وبدائت ابوسها وامسمك ببزازها بشده وان اتهيج بشده حتي قلت لها اني اريد ان انيكها من طيزها ومش هنيكيك من كوسك لانها كانت عذراء فبعد محاولات من الكلام كانت في الاول رافضه ولكني اقنعتها باني احبها فان لم انيكها في طيزها اتركها فوافقت وقالت لي ليس اليوم في اي وقت تاني فوافقتها
ثم جاء اليوم وكان يوم زفاف صديق لي جاري ايضا وكان الاهل في هذا اليوم جميعهم في الزفاف وانا ايضا حتي رايتها وغمزت لها ان تذهب الي البيت عندي الان فذهبت وانتظرتها حتي دخلت عليا واغلقت باب الشقه فبدائت ابوسها وامسك في بزازها حتي قلعت ملابسها من غير ان اقول لها اي شي وقالت ليا
عايز تنيكني من طيزي يلا انا جاهزه فبائت احسس علي طيزها الجميله وزبي واقف هيقطع البنطلون من وقفته وبدائت الحس في بزازها وهي تقول اه اه اه وكانت في اعلي مرحله الشهوه عندها واحسس علي طيزها حتي قلعت كل هدومي وبقيني احنا الاتنين عاريين تماما وزبي كان كل ميلمس طيزها اتهيج بكثره فجعلتها تمص في زبي حتي كاد لبن زبي هينزل في فمها فتمسكت فقلت لها يلا عايز ادخله في طيزك فقلت نامي مثل القطه
ثم بدات احسس علي خرم طيزها وادهن خرم طيزها براغوي فمي فبائت ادخل زبي ولكن كان صعب فذهبت الي المطبخ واحضرت زيت الطعام ودهنت بيه فبدا زبي بالانزلاق داخل طيزها وحده وحده وكانت تسرخ وتقول لي لالالالالالالالا مش عايزه حتي استقر داخل اجمل طيزها شوفتها وانا هائج بشده حتي هدائت وهو داخل طيزها
وبدائت احرك في زبي وحده وحده دخول وخروج حتي اسرعت في ذلك وحتي تتنهد من ذلك وتتوجع حتي نزل اللبن في طيزها ولم اخرج زبي واحست باللبن وهو داخلها وقالت لي جهم قلت ايو فقالت استمر ومتخرجوش من طيزي واستمريت حتي نزلو تاني مره وكانت هي تعبت
وهي الان متزوجه وعندها بنت وتحب ان تاتي عندنا علشان انيكها من طيزها ولحد دلوقتي انا بنيكها في طيزها اللي جوزها مش عارف ينيكها من طيزها فانا ليا طيزها وكسها وجوزها ليه كسها بس بصراحه النيك في طيزها متعه من
كسها

ووللمعلــومـــه جارتى دى تشبــه سميه الخشــابٌ .

لا اجد هذة المراة

انا لست صغيرا فى السن او هاوى لانى مارست الجنس منذ صغرى واعشقة لانة متعتى الوحيدة فى الحياة ولا اجد متعة لى سواها ولاكنى اتذوق الجنس بكل حواسة وما يشقينى انى لا اجد المراة التى تتذوق الجنس انى اعف نفسى عن العلاقات العابرة لانها سلوك حيوانى فالمراة يجب ان تالف لها نفسك قبل الممارسةوالا ما الفرق بين الانسان والحيوان فكلاهما يمارس
لا اطيل عليكم من هذة المراة
هى التى تعلم معنى الانوثة وانها ست تملك معنى الدلع التى يجدها الرجل فى كل حركة منها فى مشيتها فى مجلسها فى كل حركة تتمايل بها كغصن البان حتى وان كانت ثقيلة الوزن
تتقلب بحركات جنسية تثير الناظر اليها فيتمتع بكل حركة فيها
واذا نامت الى فى الوضع الفرنساوى او وضع الكلبة فيما يقول البعض يجب انا تعلم انا امام الرجل طيزها وكسها زضهرها وشعرهافتتمايل بهم وتنظر الى طيزها وهى راكعة للرجل وتنظر الى فى نظرة استعطاف واستلطاف وتتمتع هى بهذا المنظر المثير فتطفى على الوضع اثارة تشدنى بيديها وتضمنى اليها وهى فى هذا الوضع
فارى الرغبة فى لسق رجلى فى فخذيها واذا ملست على ظهرها اجد انها تتلذذ بهذا الاحساس
واذا مسكتها من وسطها فرشت لى طيزها من التلذذ
واذا ضربتها على طيزها بخفة تتالم بلذة وان اجدها تفتح طيزها لارى منظر خرمها وكسها بلذة
وان تقوم بلمس طيزها بيدهاتتلذذ بوضعها فتزيدنى نشوة
وان تعدل من وضعها فى هذا الوضع بان تضع راسها على السرير تارة وان تركع على يديها تارة وان تمسك طيزها تارة وان تتحسس نفسها تارة وان تشدنى اليها فى هذا الوضع تارة وان تضغت بنفسها على رجلى تارة ان تذوقت ستجد الف وضع فى وضع واحد
تتلوى وتتلمس وتتلذذستجد الكثير لتفعلة ان تذوقت
وان مسكتها من شعرها فى هذا الوضع ساجد الفرسة التى يركبها خيال لتنطلق بلبنها فيسيل على زبى
ساجد الفرسة التى ان لجمتها من شعرها وضربتها على طيزها لتنطلق بى الى عالم اخر من الخيال الجنسى
ماذا لو ركبت عليها ووضعت يدى بجوار يديها وانا راكب عليها فى وضع الكلبة احمل على يدى لتجدنى ىراكب عليها بخفة فتتلوة تحتى وانا راكب عليها واضمها برجلى وانا على طيزها
هل انت معى انى لن اجد هذة المراة

ليه طقوس احبها

لم يكن لقائى بصاصا عابرا فهى تعلم طقوسى فى النيك وانى لا احب النيك المتعجل فقد عودتها على اسلوبى ةحبى فى معاملة جزاء جسمها
فى تعلم انى استقبلها بحضن دافىء انقل فية مشاعر حبى وودى لها حتى تهدا ضربات قلبها السريعة وتحس بسكينة وهدوء وامان
ثم ابدا فى التحسيس على اجزاء جسمها وكانى اكتشفة لاول مرة مع انى احفظة عن ضهر قلب ولكن هى طقوسى
ثم ابدا فى شلح هدومها برفق فابدا فى تمرير شفتى على رقبتها وصدرها
ومن ثم ابدا فى رضع بزها وعضة برفق حتى اجد ةوحلمتها تبدا فى الانتصاب
انزل على طيزها وابدا فى تقليع البنطلون قطعة قطعة حتى التمس الجمال بنظرى على كل جزا من طيزها نزل منة البنطلون تبدا هى توطى لانها عارفة انى احب انى ابوس كل قطعة فى طيزها وانى احب ان اتمتع بملمس طيزها الناعم ثم هى توطى لانها تعلم انى احب ان افتح فلقتى طيزها وابد فى لحس طيزها من خرمها وحولى خرمها اى كل جزا بين فلقة طيزها احب ان اظل فى هذا الوضع ولحسى لطيزها حتى اجد ان لبنها قد سال بين رجليها
ثم تبدا فى النوم عشان اشلح باقى البنطلون ةهى نايمة على ظهرها فابدا فى لحس سرتها وما حولها بطريق دائرية وانزل بلحسى على جسمها من السرة حتى السوة فابدا فى لحس السوة وعضها عض خفيف حتى اجد انها لم تعد تتحمل اكثر من ذ1الك فابدا فى النزول الى اطعم واحلى كس اتلمسة بيدى وامسح البلل علية برفق وحنان والمس باناملى شفرات كسها وانزل بلسانى
حولى كسها ثم اقترب منة بانفاسى حتى احس بلهيب كسها وارى نبضة قد ظهر بقبضات كسها فالحس شفرتيها وافتح كسها بحنان والحس زمبورها
ثم ابدا فى رضعة والتهامة بفمى حتى تطبق برجلها على راسى اليها من شدة رعشتها ولا اتركة حتى تفرج كل شهوتها فى فمى
ثم ابدا مرحلة النيك وفى هذة الحالة لااعطيها زبى بسهولة لالا
فقط ارفع رجلها وهى على طرف السرير وانا واقف وانا واقف على الارض فامرر
زبى على شفرات كسها وزمبورها ليحك فيهم حتى تنقبض فتحة كسها فابدا فى ادخالة مرة واحدةبشدةواخرجة منها بعد ادخالة مرة واحدة بس
فابدا فى تكرار زحف زبى على شفرتيها وزمبورها ليعيد دخولة فيها بشدة ثم ابدا مرحلة نيكى لها دة فية رواية اخرى

امرأه متزوجه

انني زوجة وزوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات
وأنا أمراة
تحب الأثارة وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري في حينها 23 عاما وكنت
أعشق زوجي
لحد الجنون وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي
بأكثر مما بقي
تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ماهو عجيب تشعر بأنك لاتزال بحاجته
وحبه لك
ومن المستحيل العيش دونه
تبدا قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج وانا ابلغ من العمر السابعة
والثلاثين كنت
اشاهد التلفزيون و أنا سهرانة وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع
اصدقائه .
فأثارتني الفيلم العاطفي الذي أشاهده و كم تمنيت أن أكون مكان بطلته في
قبلات الحب
الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي
ومتهيجة جدا
وبغنج و دلال قلت نعم حبيبي ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته
الدافىء :عفوا روحي
يمكن أنا غلطان و بدون شعور قلت له :لا ..لا لست بغلطان و أنا أقصدك أنت
كان صوته المثير يفجر في أحشائي بركانا من الرغبة كنت أشعر و كأنني عدت
مراهقة من
جديد بعد أن غطى عواطفي و أحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي
قاربت العشرين
كان يدعى محمد وبدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه
تربطنا معا
علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن
لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا : لم
أستطع
النوم دعينا نتحادث المزيد
وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية و ما أعانيه...وطال الحديث
وتفرع...وطلب مني
أن يلقاني...تمنعت قليلا...لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه..وأني
خائفة
منه..وبغروري و دون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي...وعندما حان
الموعد ترددت
لكنني حزمت أمري و قررت أن أمضي فيما بدأتكان بداخلي رغبة قوية
لأتعرف الى
صديقي الجديد
و ألتقينا..كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أسمر نحيل و جذاب
ماجذبني فيه هو
ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين
نتمشى في
الشوارع دون أن نشعر بالوقت..كان طبيبا عيادته في بيروت الغربية..لم
يحاول أن يستغل
اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في
كسي و بسوائله
تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي
انا وزوجي
وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد
والتمتع وعدم
السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي في عديد من
السنوات ..رغم تجاربي
السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة. فقررت بداخلي ان
استدرجه لأقيم معه
علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل محمد وقام بدعوتي لزيارته في
العيادة
وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف
استطيع ان
لااستسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما
نصبح معا
في العيادة.وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني وكان
الوقت
يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي ..وبلا
مبالاته
المعتادة قال :ولا يهمك أذهبي حيث تشائين ...وهذا زاد من اصراري على
الذهاب ... وكي
لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما
اذهب عادة فقد
كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري

اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونها
من قماش خفيف
جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء
ناره...
ذهبنا ودخلنا ورآني محمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة و
جاملنا وهو
مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم
يرني بهكذا
ملابس
إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض
لأسرق نظرة
على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته . فسالني
عن زوجي
واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء ... وجلست أحادثه وانا اجلس تارة
امامه اخرج
جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري امامه وكان مثار الى
درجة انه
لايعلم مالذي يجري ...وكم تمنيت وقتها لو أني لم اصطحب رانيا معي...التي
بدأت
تسألني الرحيل ولم تمض ساعة و نصف على وصولنا...وعندما بدأت تلح نهضت
متثاقلة
متمنية في داخلي أن تذهب و تتركني له يفعل بي ما يشاء و مرة ثانية
عدت لمنزلي و
كسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة
أيقنت و أيقن
محمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت
انتظره بعد
ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير
يخرج صوته
ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له . اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت
بأنه قد ارتجف
ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا و**** محتاج الى حديثك ولك
أكثر وسألته
عما يحتاج من حديثي فأخبرني ... اريد ان اسأل سؤال واحد لماذا أحضرت
رانيا معك
..ألا تثقين بي؟؟ فقلت له :و ماذا ستفعل حتى أخاف و لا أثق بك ...لكنه
كان مهذبا و
لم يعلق رغم أنه فهمني ...و طرح سؤالا آخر حول لباسي المثير ..فقلت بأني
لااستمتع
بأرتداء هذه الملابس امام اي شخص وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي
فقدتها مع
زوجي...الرجل الذي لا و لن يهتم ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت
بها انت
لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه وقال ولما تشتاقين فقلت
بجرأة لك
وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري
زيارةللعيادةوظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد
بعد مضي يومين على زيارته كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن
حاجتي لفحص
طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه اسمه محمد وبلا
مبالاته
المعهودة قال خذي مصاري و اذهبي عندما تريدين...وحددت ومحمد موعدنا
الخميس ...وبلغت
رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني أنني عندها...و
جاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا
نشرب القهوة
ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة و عميقة ..وتشابكت أيدينا وبدأت كل
منها تتحسس
أيدي الآخر...وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر ..وأحسست بيده تداعب شعي و
أذني بلطف و
نعومة ونزلت الى رقبتي ..ونظرت الى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه و
الأخرى قد
اتجهت السيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه
ليخرج
إليوبدأنا قبلتنا الأولى ..أكل شفاهي و أكلت شفاه وأحسست بلسانه
ينكح
فمي...طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة و متهيجة أشد بيدي على أيره
الكبير تحت
الملابس...وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي و عنقي و ماصا أذني وأنا أبادله
القبلات
...ولازلنا على الكرسي ...فطلب مني ان اقف و أمشى أمامه وهو يتلفظ
الكلمات بصعوبة
..وقمت وبدأت بالمشي بغنج و دلع على انغام الموسيقى الهادئة...وشعرت
أنه يتحرق
لنيكي أكثر مما اتحرق أناواذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي وتسطحي
على طاولة
الفحص ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد
حانت ...ففعلت وجاء
محمد الى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري و تنورتي قدارتفعت الى
أعلى فخذي
كاشفة كيلوتي المبلل الذي لايخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت
مظهرة
السوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني محمد واذا
بي اسمع منه
كلمة يا الهي ماهذا الجسم الرائع و ما هذه الرغبة الشديدة .. واقترب
مني وبدأ يمرر
يده على عنقي وكتفي وانزلها الى كسي ودك يده الأخرى محتضننا مؤخرتي
وأدخل إصبعه من
طرف الكيلوت و بدأ يفرك كسي به و يداعب *****ي بحركات رشيقة مثيرة أما
أنا فقد
أمتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت يميني
موقعها فوق أيره
تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي وبدأ يحرك
شفتيه بخفة
فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني و
نسيت أولادي
و اي شخص اخر فكل مايهمني وقتها ان يبدأ محمد بنيكي ليمزقني بيديه و
بأيره .
بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب
أيره من سحاب
بنطاله و بدأت ألاعبه بيدي و أتمتع بملمسه الرائع تحت الثياب ...ويده
تعبث في كسي
مثيرة فيه عواصف من اللذة..والحقيقة اننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو
تعلمون كم
كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا شبه بدون ملابسي و محمد يداعب جسدي ويضع
شفتيه كما
المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا
يدخل لسانه
داخل فمي وانا امتصه واتلذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري ولم اشعر
بنفسي إلا
وأنا أمد يدي على أيره لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل الى ماكنت اصبو
اليه وعندما
لامسته أخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس
ويتدفق بالحرارة
وبدات اتلمسه واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى
محمد وهو
يراني هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي
لكني كبحت نفسي
خشية ألا يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بفرجي ويدلكه
بأصابعه وهنا اراد
محمد ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه
طفل رضيع و
يجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا
في اوج نشوة
تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدات يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على
كتفيه وبدا
يحرك أيره بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم
يدخل كسي أير
بهذا الحجم من قبل ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على
شفرتي كسي وفي
شدة نشوتي
وبقيت انا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل أيره فلم اتحمل
الأنتظار و
نسيت خوفي وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك وأدخل
أيره في
داخل كسي الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله
ببطء شديد وأنا
أحس أنه يملأوني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و
شدة كبسه
الآ داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا و عنيفا يدخله بكسي و يخرجه بسرعة
و عنف
واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة فيه لا..لا..بعد
بكير..
وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما
انتهى قام عني
و دلني الى الحمام لأغتسل
اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على
رجل غير
زوجي واتمتع بأيره وملامسة جسده
خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت الى الباب بعد ان قبلني
ووعدني بان
تستمر علاقتنا بصمت كامل
وحين عدت الى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني
اهملته وقلت
في داخلي علي ان امتعه قليلا كما سمح بأمتاعي
وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ
بمغازلتي و ليجلس
بين ساقي ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضا من ماء محمد ويأكله
بنهم و عنف
شديد و يقول ماذا يحدث ؟ اليوم كسك طعمته لذيذة كتير
فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي الى فمه وبدا هاني يتلقفه من كسي
وهو معتقد
انه ماء كسي
لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت
عليه واجمل
مافيه ان زوجي يتذوق ماء من كان ينيك زوجته أنني احبه كونه هكذا .
في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد
وتكررت
لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها
امرأة متزوجة
على فكره انا شاب

اتنكت وارتحت

عمري سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيرة بكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية , وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعا أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,, وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,, وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذبتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا . فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس . لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليك سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,, ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله . ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها . فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي . فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة . ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,, ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,, وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي . ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه . ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن ... فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف . ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في مكوتي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن مكوتى أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع مكوتي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك نهدي بيديه ودفع زبه فى مكوتي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن مكوتك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في مكوتى ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة . وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة

انا وجارتى

انا احمد عمري 18وسييم
وكانت لنا جارة تدعى جميلة وفلا كانت جميلة وكنتدائما من لما كنا اولاد في مشاكل وتخاصم وعندما كان عمري 18 سنة قلت لماذا
لا افكر في خطة لايقاعها في فخي وامارس معها الجنس فقلتفي نفسي
ساغمز لها وبمجرد ذلك لذا تجاوبت معي فساكلمها وان لم تتجاوب فساضطر الى ان انسحب وبمجرد اني عمزت لها فقالت لي انها تفهمني وهي تقول انها كانت مكسوفة مني ومش قادرة تقلي وتقول اني جميل جدا وتحب ان تمارس الجنس معي فاخذتها الى مكان بعيد لكي لا يرانا احد وقلت لها انت جاهزة فقالت بكل حياانها ملكي
قنزعت ملابسها كل عطف وحنان لاني شاب عندما اصل الى الجنس تنخمر قوايا على الرغم من ان جسمي ذو بنية حديدية لكني كنت وبقيت ضعيفا امام الجنس اللطيف الذي اخذ كل عقلي وتفكيري
وبدون ان اطيل عليكم
عندما نزعت ملابسها ذهلت لهاذا المضهر الرائع فقلت انكي جميلةوحلوة اوييييييييييييي يا جميلة فقالت تصدق ان قتلك انك انت اجمل ولكن كانت بتبالغ لاني جميل بالنسبة للشباب مش للبنات
فاخذت كال حتة في جسمها وابوس فيها وهي بتتاوهحتى رجلها اعدت ابوس فيها 10دقايق لحد ماهاجت خالص وقالت نيكني انا مش قادرة استنى قلتلها ماشي وباشرت في نيكها من طيزها حتى اني كنت اساعدهالدرجة اني خايف تتوجع من ذكري وهي بتقول كمان يا حبي وانا كل ما اسمع كلمة احبك او كلمة حب بحس ان الدنيا مليانة علي بالفرح والسعااااااااااااااادة
وهكذا انتهيت من نيكها وقالتلي لنها عاااوزتني انيكهااا كل يوم بس انا كنت خايف على سمعتها وكلام الناس وقلتلها سامحيني يا حياتي