وبداية قصتى معها تبدأ من دردشة مع صديق لى بالعمل عن امرأة منفصله عن
زوجها تمارس الجنس مع الرجال كانت تسكن فى يوم من الأيام بجواره فى السكن
ولكن انتقلت مؤخرا لتسكن فى منطقة قريبة من مكان سكنى هذه المرأة كانت
تحتاج الى تخليص بعض الأوراق من هذا الصديق وكانت هذه الأوراق فى يده عندما
كنا ندردش وعرضها على لأقوم بتوصيلها اليها بحكم الجوار بينى وبين هذه
المرأة وعرض على أن أتعرف عليها لتكون بينى وبينها بداية علاقة لممارسة
الجنس فأخذت الأوراق منه وتوجهت لها بعد انصرافنا من العمل الى بيتها
مباشرة ودقت جرس بابها فاذا بها تخرج بلباسها الجميل الشفاف الناصع البياض
واذا بها تفاجئنى بان عرفتنى بدون علم وعندما استفسرت منها كيف عرفت اسمى
قالت لى ألا تعرفنى أنا فوزية اللى كنت جارتكم واحنا أطفال صغار وذكرتنى
بأيام الصبا فتذكرتها على الفور وعلمت أنها متزوجة ولها ابنة صغيرة فى
التعليم الابتدائى ومن كلامها عرفت انه يوجد مشاكل عائلية بينها وبين زوجها
البخيل جدا وتمادى الكلام بيننا حتى قصت على كيف أنه لايعطيها حقها الشرعى
من الممارسة الجنسية مثل باقى السيدات المتزوجات وأن بخله الشديد هو سبب
مشاكلهم اليومية وأنا بدورى كنت أعلم عنها كل صغيرة وكبيرة من صديقى من
خلال دردشتى معه وتواصل الكلام بيننا حتى علمت من الهدف الذى جئت اليها من
أجله وهو أن أداعبها فى محنتها لتقوم بدور العشيقة لى ووجدتها لاتمانع فى
هذه العلاقة بشرط السرية التامة بيننا وأن لاأبوح بسرها الى أى مخلوق كان
وانصرفت من عندها بعد حوالى أربعة ساعات من الكلام فى كل شئ حتى الجنس
تطرقنا اليه وعلمت أننى مهووس بالجنس وعلى :افة أشكاله مع النساء وتواعدنا
على أن تحضر الى مسكنى بعد يومين واذا بها تطرق بابى فى الموعد المتفق عليه
ففتحت الباب لترتمى فى أحضانى الدافئة المتحرقة شوقا الى ضم النساء واذا
بها تخلع النقاب لتستقبل شفتى بقبلة جريئة فيها كل معانى الحرمان الجنسى
وأخذتها من يدها لأدخلها الى غرفتى الخاصة وتبادلنا بعض الأحاديث الودية
التى لم تخلوا من المداعبات الجنسية وأنا اتحسس جسدها الشهى واذا بيدى تبدأ
فى خلع كل ماتطوله يدى عن جسدها حتى أصبحت عارية تماما ولم تمانع فى ذلك
بل على العكس كانت تتمايل مداعبة اياى وتحرضنى على المزيد مما أعمل بجسدها
واذا بها تمتد يدها الى عباءتى التى كنت ارتديها على العرى لتتلمس جسدى من
أوله لآخره وتنزع عنى هذه العباءة لتجد ماكانت تتلهف لمشاهدته وهو زبى
المنتصب على آخره وتتحسسه بيديها الدافئتان وتنقض عليه لتمتصه بين ثنايا
فمها الصغير الشهى ولتلعق كل ذرة فيه وتدخله فى فمها الى آخره لتمص رحيقه
الطيب وتلعق مابين فخذى وتقوم بلحسه فى نشوة كبيرة واذا بها تطرحنى على
سريرى لأنام على ظهرى وتركبنى لتقبل كل قطعة فى جسدى وبدأت بشفتى لتلتهمم
شفتى السفلى التهاما وتدخل لسانها الى أعماق فمى لأقوم بسحبه ومصه والتلذ
من رحيق فمها العطر ليختلط لعابنا فى انسجام غريب ولاأعلم كم من المدة طالت
قبلاتنا المحمومة المسعورة لننهل كل مايفرزه لعابنا تم تركت فمى ونظراتها
على عينى لترى مدى تاثير قبلاتها على وتنزل تدريجا الى شعر صدرى لتلعقه
بلسانها وتمتص من حلمات صدرى ثم تندرج نازلة الى سرتى لتلعق بلسانها تجويف
سرتى نازلة الى مكان عانتى التى لم يكن بها أى شعر لتنظيفى اياها حتى جاءت
بلعابها على كل جزء بها ثم التقمت زبى بين رحى فمها تلوكه بين تجاويفه
تمتصه وتلحسه وتقوم بعضعضته بين أسنانها بلطف مما يثيرنى جنسيا أكثر وأكثر
لتجد هذا الزب فى كامل انتصابه وتلعق يلسانها الحشفة المستديرة المتضخمة من
فرط الانتصاب وتبلع المزى الذى كان يخرج منه لطيفا شفافا ليزيدها توهجا
جنسيا وتقوم ياستدارة لسانها حول حشفتى مما يزيدنى اثارة على اثارة حتى اذا
وصلت لذروة الانفعال الجنسى لتقوم وتنقض على هذا الزب الضخم المنتصب وتجلس
عليه آذنة لكسها فى مداعبته ببظرها المنتفض تلامسه بحشفتى وتدلكه فى كل
اتحاه ليزيد هيجانها وتتأوه من فرط سعادتها بهذا الزب وهذه المداعبة
الرهيبة فى لذتها وتدخل خشفتى تدريجيا فى تجويف كسها الضيق لتقمط عليه برفق
يزداد تدريجيا حتى يصل لدرجة العصر ثم تفرج عنه لتخرجه الى خارج كسها
وتعاود هذا مرات ومرات وهى فى قمة الانتشاء والهيجان مع تأوهاتها التى
أثيرت من فرط سعاتها وآلامها اللطيفة المحببة الى نفسها وقامت بحركة
الاستدارة الكاملة وزبى داخل كسها ولم يخرج منها أبدا وكانت تستدير أكثر من
مرة لتجعل زبى يتحرك فى كامل أرجاء كسها من الداخل ثم ترتمى على صدرى لتمص
فى حلماته ثم تعاود حركة الاستدارة مرات ومرات وعندما تتوقف وهى على
حالتها من وجود زبى داخل كسها اقوم برفع أردافها حتى تلامس ببظرها قبة
حشفتى وفى خلال خروج زبى من كسها تقمط عليه بشدة وكأنها لاتريده أن يخرج
منها حتى تصل الى اعلى وضع لأقوم بشدها من نهديها لتغرس زبى فى أحشائها مرة
أخرى مع تكرار القمط على زبى وظللنا على حالنا هذا مايفرب من نصف الساعة
ثم طلبت منها نغير وضعنا فطلبت الوضع الفرنساوى على ان تسجد أمامى وأنا من
خلفها ليدخل زبى الطويل الى أعماق أعماق كسها يدخله حتى عانتى ولم يبقى منه
شئ خارج كسها وقمت بتعديل الوضع الفرنسى الى الوضع اليابانى الذى لايسمح
لملامسة أى جزء من جسمى لجسمها الى الزب فقط هو الذى بداخل كسها مستندا الى
رأس السرير وأدخل زبى الى كسها مرارا وتكرارا بمرة بعنف ومرات بهدوء جاعلة
اياها تصرخ من فرط نشوتها وأحس بأننى قد اخترقت رحمها وفتحته من الداخل
لتدخل خشفتى الى دهاليز رحمها وهى تصرخ متوسلة لى أن أرحمها من هذا الوضع
الصعب جدت على أى سيدة ولوكانت محترفى نيك ثم اخرج زبى مرة واحدة وبدون
مقدما مسرعا لآجد كسها مفتوخا على آخره كما لو كانت فى وضع الولادة لأضع
أصابعى فى تجويف كسها الرهيب وأدخل اصبع يليه الصبع الآخر حتى كانت كل
أصابعى داخل كسها مكورة كما لو كانت هى ساعدى ثم أضغط داخلا الى كسها حتى
يدخل رسغى كاملا الى تجاويف هذا الكس المفتوح على مصراعيه وأقوم باستدارة
رسغى بداخل كسها كما كانت تقوم باستدارتها وهى فى الوضع راكبة فوقى وهى
تصرخ وتتألم مطالبة لى بالمزيد حتى لامست رحمها من الداخل وبأطراف أصبعى
الأوسط وضعته على فتحة الرحم الغائرة فى نهاية كسها مداعبا اياه وملاطفا له
حتى يحن وينفتح واذا بها مع كل حركة ترفع فيها من وضع الطيظ لأعلى حتى
يكون فتحة كسها على الاتساع أكثر ثم اسحب رسغى من تجاويفها الى الخارج
صارخة ومتوسلة بأن أضعها فيها مرة ثانية أى أنيكها بمعصمى وظللت داخلا
خارجا حتى ابتلت يداى ليخرج عليها عسلها مرات ومرات ثم انسحبت يداى بهدوء
حتى تستكين نفسها وتهدأ من روعها لتنقلب على ظهرها وهى فى شبه غيبوبة من
الانتشاء الجنسى ثم انقضت على مهبلها ألحس عسلها الذى كان يخرج منها كالماء
المنهمر فطلبت منى أن أكون فوقها فى الوضع المعكوس حتى تمص زبى وأنا ألحس
لها كسها وظللنا على هياجنا المتوهج لفترة غير معلومة لم أترك لها ركن من
مهبلها الى ولحسته وبلعت عسله وهى لم تتوانى فى أن تلعق كل قطرة من المزى
المنساب من زبى الشهى لها كما لو كانت تقوم بتنظيف أسنانها بالفرشاة ثم
استدرت لأقابلها وهى على حافة السرير ساحبا اياها على أطرافه حتى كان نصف
جسدها خارج السرير ورفعت رجلها الى الى منطقة لتقارب ركبتها فمها وفاتحا
مابين فخذيها الى اقصى التساع ثم امسك بكف أرجلها بكل كف بيد من يدى
وأفتحها على اتساعها كما لو كانت تلعب جمباز ثم أضمهما مرة ثانية الى
بعضهما واكرر ذلك عدة مرات ثم رفعت احدى قدميها على احى أفخادى وقدمها
الأخرى باعدت بينها وبين هذه القدم ختى كما لو كانت على وضع الولادة لآدخل
زبى الى كسها وهو على اتساعه ألوكها كما تحب فى جميع أرجاء كسها يمنة ويسرى
صعودا ونزولا وفى حركات دائرية وهى تتأوه مطالبة لى بأن أزيدها كمان كمان
وأعصر زبى فى كسها وفجأة أتوقف لأقوم بحركة التقطير داخل كسها أى أعصر زبى
بداخلها كما لوكان قد أفرز وهذه الحركة تهيج النساء بطريقة رهيبة لدرجة
انها من فرط اثارتها تبعدنى عنها لأخرج زبى منها ثم أعاود دخوله لأبدأ
الكرة من جديد ونحن على هذه الحال حتى بدا لنا أننى على وشك القذف فاذا بها
تضمنى اليها متشبثة بأضافرها وكل حواسها فى ضمى اليها حتى أكون متمكنا
منها ملاصقا لها تماما حتى يتم نزول المنى فيها بكل قطراته المنعشة اليها
قامطة على زبى تعصره عصرا حتى لاتترك أى قطرة تهرب منها ثم جاء القذف حارا
ملتهبا ومنتفضا فيه زبى بكل جوارحه وهى تتلذ وتقول أح أه نكنى ياحبيبى
اعصره 0 ماتخليش ولا نقطة جواه هاتهم كلهم عاوزاك تغرقنى بلبنك السخن ضمنى
قطعنى فرتكنى أه أه أح نيكنى ياحبيبى ماتسبنيش ماتخرجوش سيبه سيبه سيبه
يخرج كل اللى فيه أه أه ضمنى الى صدرك ياحبيبى طبطب على ناولنى شفايفك
الجميلة أووه 0 أووه أنا باحيك قوى أنا عاوزاك تنيكنى على طول أنا مش
هاأعرف أتناك تانى أه ياكسى أه ياكسى انت حبيبى أنا عاوزاك ماتبعدش عنى
أبدا أه ياحبيبى ثم أختها فى أحضانى وغبنا فى نوم عمييق وهى فى صدرى كمن
كان طفلا يلجأ الى أحضان أمه الدافئة الحارة على فكره انا
شاب
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
ذهبت الى الشاليه
رتبت غرفة الجلوس ، و أشعلت الشموع ، و وضعت السي دي
لموسيقى خافته و وضعت البريق على ***** وكنت انا مولع اكثر من ***** و انا اتخيل
جمال البنت و اناقتها و رقتها و نعومتها
بعد نص ساعه رن جرس الباب ركضت و فتحته
كانت قدامي بنت لابسه عبايه مخصره و طرحه سودا مطرزه و هي كاشفه وجهها
وكانت حاطه ميك اب خفيف وكانت شفايفها حمرا ما تحتاج لروج ولا غيره
قلت: اهلا تفضلي
دخلت وانا ماني مصدق عيوني ، شميت وهي تمر جنبي ريحة عطرها الانثوي المثير
قالت: **** الجو عندك رايق و رومانسي
قلت: وجودك خلا ه رومانسي بصحيح
شالت عبايتها و طرحتها و لم اصدق انها كانت تلبس قميص نوم أسود شفاف و قصير
وبانت افخاذها الممتلئة و المتناسقة و الناعمة وكان ستيانها يضم نهودها برقه
و بدت كانها تريد أن تهرب من سجن الستيان
مسكت يدها و جذبتها نحوي ثم قبلتها على يدها و انا اقولها انتي اجمل بنت شفتها
في حياتي ، وهي تحاول أن تهرب مني بحركات رقيقة و دلع
وحطيت شريط عربي راقص وقلت لها ي**** بس تعالي نرقص
و ننسى .
قامت بقوامها و صارت تتمايل بطريقة مثيره قدامي و مؤخرتها المكورة تتمايل
امام عيوني و اقتربت منها راقصا و صار جسمها يلامس جسمي و هي تلتصق بي و تجعل
مؤخرتها تلتصق بمقدمتي وانا في قمة الاثارة و الشهوة
احتضنتها من الخلف واضعا يدي حول خصرها وهي تتمايل و ترقص و مؤخرتها تحتك
بذكري المنتصب و أنا ابوسها حول رقبتها و تحت اذنيها و اكاد اسكر من ريحتها
و رفعت يدي وصرت الامس اطراف نهودها و المس حلماتها من ورا الستيان الخفيف
و كانت حلماتها كبيرة و بارزة ، وكلما لمستها أزدادت كبرا و بروزا .
أزحت الستيان عن نهدها و أصبحت الحلمات عارية و منتصبه و منظرها غاية في الروعة
و الانوثة
لمست حلمتها بطرف اصبعي فذابت بين يدي وأسندت رأسها على كتفي و حركت موخرتها
لكي تحتك بذكري المنتصب . فوضعت يدي على نهدها النافر و ضغطت عليه و يدي الأخرى
تلمس بطنها و أعلى أفخاذها الناعمة الملمس .
أمسكتها من يدها و أدرتها نحوي فصار صدرها ملتصقا بصدري و فخذي بين فخذيها
و أنا ممسكا بها بيدي من خصرها و مؤخرتها و التصقت شفاهي بشفايفها ببوسة طويلة
و صرت الحس شفتيها و أتذوقها و أحسست بلسانها يلامس شفتاي و شربت من ريقها
اللذيذ و أحسست بلسانها يتسلل الى لساني و يمصه مصا شهيا
انتبهت الى أنها ترفع قميصي عن صدري فأسرعت أنا و خلعته و رميته بعيدا فصارت
تبوس صدري و حلماتي و تنزل الى بطني و تفاجأت أنها أخذت تفتح أزرار الشورت
حقي ، و أنزلته الى منتصف ساقي وكان ذكري منتصبا و كأن يكاد يتفجر من الشهوة
فأمسكته بيديها الاثنتين و صارت تبوس رأسه و هي ممسكة به بشغف و لهفة و تلحسه
بلسانها و تحاول ادخاله في فمها و كان زبي كبيرا ورأسه أكبر و أستطاعت أدخال
بعض مقدمته بين شفايفها وهي تمصه و صارت تبوسه من فوق لتحت و تضعه بين
نهودها وعلى حلماتها و تبوس خصياني و تلحسهم حتى قربت أنفجر من الشهوة و اللذة
سدحتها على الأرض و شلت ستيانتها و قميصها الخفيف
و صرت فوقها وزبي نازل عليها عند شفايفها و راسي عند فخوذها و هي فاتحتها
و أزحت كلوتها على جنب و كسها باين لونه وردي و ناعم مرررره و مرطب
صرت ابوس جبهة كسها و ألحسه و أدخل لساني بين شفايفه و يديني فاتحه فخوذها
و تلمس كسها مع لساني الي صار يلحس من فوق لتحت و يلحس حوالين الفتحه
و يتذوق الرطوبه و يدخل في فتحة الكس و يتوغل صرت أحرك لساني داخله
وهي ماسكة زبي و تبوس فيه و تمصه و تمسك خصياني وهي تتأوه و تأن بصوت
خافت و متقطع
فجأة صارت تتنهد و تتأوه أكثر و سمعتها وهي تقول ( نيكني) حبيبي نيكني بليز
fuck me أرجوك خلاص أبغاه أبغاه ارحمني
قمت من فوقها و شلتها بيديني وخليت صدرها لاصق بصدري و فخوذها ملتفة على
خصري و نزلتها على زبي المنتصب و أنا ماسكها بيدي من طيزها و صرت أنزلها
بشويش حتى صار يحك في كسها الرطب و أنا ماسكه بيدي الثانيه و أفرش على فتحته
و أخلي راس زبي على نفس الفتحه و أنزلها عليه و سمعتها تهمس بلوعه كبير آه
لا تعورني أرجوك ارحمني خلاص ما أبي خلاص يكفي
مسكتها و سدحتها على الكنبه الكبيرة على ظهرها و رفعت فخوذها و باعدتهم عن بعض
و صار كسها باين و مرطب و لاحظته ينبض بشهوة وهي شبه غايبة عن الوعي .
ركبت فوقها و حطيت زبي على الفتحة و ضغطت بقوة وهي تتأوه لا لا لا
وصارت تحاول تسحب جسمها من تحتي لكني مسكتها و ضعطت بصدري على صدرها
و حطيت شفايفي على شفايفها و هي تحاول تتحرك و كلما تحركت يحك كسها بزبي
المنتصب و تتزايد شهوتها و شهوتي و صرت أضغط على كسها بزبي وحسيت فيه
يدخل جوى كسها الضيق بشويش وهي تتأوه و تتحرك و كلما تحركت أكثر كلما دخل زياده
وهي تتأوه و تئن لا لا لا أه أه أه حتى دخل راس زبي داخل كسها و حسيت
انها ضيقه مرررررررره و كسها ضاغط على زبي بقوه و رحمتها و حسيت ان كسها
يمكن يتمزق وهي تتأوه و انفاسها ثايره و حسيت بأظفارها تحك بظهري و تؤلمني
ضغطت عليها زياده و حسيت بزبي ينغرس زيادة و يدخل و يدخل و يدخل في كسها
وهي تتأوه و تقول خلاص خلاص يا حبيبي يكفي ذبحتني أحبك أحبك خلاص طلعه يكفي
صرت أطلعه بشويش و ببطء و اقول تبيني أطلعه من كسك قالت بصوت خافت
وهي تهمس لا قلت لها أدخله ما ردت على قلت مرة ثانية أدخله؟
قالت ايه دخله يا حبيبي
مسكت فخوذها و رفعتها زيادة حتى صارت ركبها عند اكتافها و غرست زبي بقوة
و أنا أضغط و حسيت بزبي يدخل مره وحده حتى وصل لرحمها و امتلأ مهبلها بزبي
وهي تصرخ بقوه و تتأوه و تئن وصرت أطلعه و أدخله ببطء وكسها مرطب مرررره
وهي تصرخ بشهوة و تقول نيكني .. نيكني .. نيكني اه اه اه اه احبك يا زين زبك
ارجوك برد محنتي حسسني اني منتاكه حسسني بانوثتي الي زمان ما حسيت فيها
حسيت اني خلاص ابنزل وصرت أدخله و أطلعه بقوة و حسيت ان كسها انحرق
من الاحتكاك و حسيت انها نزلت أكثر من مره و الرطوبة تتسرب من داخل كسها
بكثرة وصار زبي يدخل و يطلع بقوة و قوة وهي انتبهت اني قربت أنزل المني حقي
قالت لي لا تنزل فيني أرجوك ما أبغى أحمل قلت لها طيب فين أنزل قالت برا
طلعت زبي من كسها و حطيته عند شفايفها و نزلت على شفايفها ولاحظت أنها تتطعمه
بلسانها وهي شبه غايبه عن الوعي
ولا يمكن أنسى شكلها وهي رايحه للحمام و جسمها عاري و مكوتها المكوره
البارزة المتناسقة وكانت شطاياها تتمايل بانسجام و أفخاذها تلمع من اثار الرطوبة
و أثار المني الذي نزلته عليها .
رجعت من الحمام و قد أخذت شور و لبست ملابسها و عندما كانت تلبس الكلوت
انتصب ذكري و قمت اليها و هو منتصب و أخذت تنظر اليه و لاحظت لعابها بين
شفتيها و الرغبة في عيونها و اقتربت منها و امسكت بيدها ووضعتها على ذكري
فشهقت ثم سحبت يدها و قالت : أنا تأخرت ولازم أروح الساعة الحين ثلاث
لموسيقى خافته و وضعت البريق على ***** وكنت انا مولع اكثر من ***** و انا اتخيل
جمال البنت و اناقتها و رقتها و نعومتها
بعد نص ساعه رن جرس الباب ركضت و فتحته
كانت قدامي بنت لابسه عبايه مخصره و طرحه سودا مطرزه و هي كاشفه وجهها
وكانت حاطه ميك اب خفيف وكانت شفايفها حمرا ما تحتاج لروج ولا غيره
قلت: اهلا تفضلي
دخلت وانا ماني مصدق عيوني ، شميت وهي تمر جنبي ريحة عطرها الانثوي المثير
قالت: **** الجو عندك رايق و رومانسي
قلت: وجودك خلا ه رومانسي بصحيح
شالت عبايتها و طرحتها و لم اصدق انها كانت تلبس قميص نوم أسود شفاف و قصير
وبانت افخاذها الممتلئة و المتناسقة و الناعمة وكان ستيانها يضم نهودها برقه
و بدت كانها تريد أن تهرب من سجن الستيان
مسكت يدها و جذبتها نحوي ثم قبلتها على يدها و انا اقولها انتي اجمل بنت شفتها
في حياتي ، وهي تحاول أن تهرب مني بحركات رقيقة و دلع
وحطيت شريط عربي راقص وقلت لها ي**** بس تعالي نرقص
و ننسى .
قامت بقوامها و صارت تتمايل بطريقة مثيره قدامي و مؤخرتها المكورة تتمايل
امام عيوني و اقتربت منها راقصا و صار جسمها يلامس جسمي و هي تلتصق بي و تجعل
مؤخرتها تلتصق بمقدمتي وانا في قمة الاثارة و الشهوة
احتضنتها من الخلف واضعا يدي حول خصرها وهي تتمايل و ترقص و مؤخرتها تحتك
بذكري المنتصب و أنا ابوسها حول رقبتها و تحت اذنيها و اكاد اسكر من ريحتها
و رفعت يدي وصرت الامس اطراف نهودها و المس حلماتها من ورا الستيان الخفيف
و كانت حلماتها كبيرة و بارزة ، وكلما لمستها أزدادت كبرا و بروزا .
أزحت الستيان عن نهدها و أصبحت الحلمات عارية و منتصبه و منظرها غاية في الروعة
و الانوثة
لمست حلمتها بطرف اصبعي فذابت بين يدي وأسندت رأسها على كتفي و حركت موخرتها
لكي تحتك بذكري المنتصب . فوضعت يدي على نهدها النافر و ضغطت عليه و يدي الأخرى
تلمس بطنها و أعلى أفخاذها الناعمة الملمس .
أمسكتها من يدها و أدرتها نحوي فصار صدرها ملتصقا بصدري و فخذي بين فخذيها
و أنا ممسكا بها بيدي من خصرها و مؤخرتها و التصقت شفاهي بشفايفها ببوسة طويلة
و صرت الحس شفتيها و أتذوقها و أحسست بلسانها يلامس شفتاي و شربت من ريقها
اللذيذ و أحسست بلسانها يتسلل الى لساني و يمصه مصا شهيا
انتبهت الى أنها ترفع قميصي عن صدري فأسرعت أنا و خلعته و رميته بعيدا فصارت
تبوس صدري و حلماتي و تنزل الى بطني و تفاجأت أنها أخذت تفتح أزرار الشورت
حقي ، و أنزلته الى منتصف ساقي وكان ذكري منتصبا و كأن يكاد يتفجر من الشهوة
فأمسكته بيديها الاثنتين و صارت تبوس رأسه و هي ممسكة به بشغف و لهفة و تلحسه
بلسانها و تحاول ادخاله في فمها و كان زبي كبيرا ورأسه أكبر و أستطاعت أدخال
بعض مقدمته بين شفايفها وهي تمصه و صارت تبوسه من فوق لتحت و تضعه بين
نهودها وعلى حلماتها و تبوس خصياني و تلحسهم حتى قربت أنفجر من الشهوة و اللذة
سدحتها على الأرض و شلت ستيانتها و قميصها الخفيف
و صرت فوقها وزبي نازل عليها عند شفايفها و راسي عند فخوذها و هي فاتحتها
و أزحت كلوتها على جنب و كسها باين لونه وردي و ناعم مرررره و مرطب
صرت ابوس جبهة كسها و ألحسه و أدخل لساني بين شفايفه و يديني فاتحه فخوذها
و تلمس كسها مع لساني الي صار يلحس من فوق لتحت و يلحس حوالين الفتحه
و يتذوق الرطوبه و يدخل في فتحة الكس و يتوغل صرت أحرك لساني داخله
وهي ماسكة زبي و تبوس فيه و تمصه و تمسك خصياني وهي تتأوه و تأن بصوت
خافت و متقطع
فجأة صارت تتنهد و تتأوه أكثر و سمعتها وهي تقول ( نيكني) حبيبي نيكني بليز
fuck me أرجوك خلاص أبغاه أبغاه ارحمني
قمت من فوقها و شلتها بيديني وخليت صدرها لاصق بصدري و فخوذها ملتفة على
خصري و نزلتها على زبي المنتصب و أنا ماسكها بيدي من طيزها و صرت أنزلها
بشويش حتى صار يحك في كسها الرطب و أنا ماسكه بيدي الثانيه و أفرش على فتحته
و أخلي راس زبي على نفس الفتحه و أنزلها عليه و سمعتها تهمس بلوعه كبير آه
لا تعورني أرجوك ارحمني خلاص ما أبي خلاص يكفي
مسكتها و سدحتها على الكنبه الكبيرة على ظهرها و رفعت فخوذها و باعدتهم عن بعض
و صار كسها باين و مرطب و لاحظته ينبض بشهوة وهي شبه غايبة عن الوعي .
ركبت فوقها و حطيت زبي على الفتحة و ضغطت بقوة وهي تتأوه لا لا لا
وصارت تحاول تسحب جسمها من تحتي لكني مسكتها و ضعطت بصدري على صدرها
و حطيت شفايفي على شفايفها و هي تحاول تتحرك و كلما تحركت يحك كسها بزبي
المنتصب و تتزايد شهوتها و شهوتي و صرت أضغط على كسها بزبي وحسيت فيه
يدخل جوى كسها الضيق بشويش وهي تتأوه و تتحرك و كلما تحركت أكثر كلما دخل زياده
وهي تتأوه و تئن لا لا لا أه أه أه حتى دخل راس زبي داخل كسها و حسيت
انها ضيقه مرررررررره و كسها ضاغط على زبي بقوه و رحمتها و حسيت ان كسها
يمكن يتمزق وهي تتأوه و انفاسها ثايره و حسيت بأظفارها تحك بظهري و تؤلمني
ضغطت عليها زياده و حسيت بزبي ينغرس زيادة و يدخل و يدخل و يدخل في كسها
وهي تتأوه و تقول خلاص خلاص يا حبيبي يكفي ذبحتني أحبك أحبك خلاص طلعه يكفي
صرت أطلعه بشويش و ببطء و اقول تبيني أطلعه من كسك قالت بصوت خافت
وهي تهمس لا قلت لها أدخله ما ردت على قلت مرة ثانية أدخله؟
قالت ايه دخله يا حبيبي
مسكت فخوذها و رفعتها زيادة حتى صارت ركبها عند اكتافها و غرست زبي بقوة
و أنا أضغط و حسيت بزبي يدخل مره وحده حتى وصل لرحمها و امتلأ مهبلها بزبي
وهي تصرخ بقوه و تتأوه و تئن وصرت أطلعه و أدخله ببطء وكسها مرطب مرررره
وهي تصرخ بشهوة و تقول نيكني .. نيكني .. نيكني اه اه اه اه احبك يا زين زبك
ارجوك برد محنتي حسسني اني منتاكه حسسني بانوثتي الي زمان ما حسيت فيها
حسيت اني خلاص ابنزل وصرت أدخله و أطلعه بقوة و حسيت ان كسها انحرق
من الاحتكاك و حسيت انها نزلت أكثر من مره و الرطوبة تتسرب من داخل كسها
بكثرة وصار زبي يدخل و يطلع بقوة و قوة وهي انتبهت اني قربت أنزل المني حقي
قالت لي لا تنزل فيني أرجوك ما أبغى أحمل قلت لها طيب فين أنزل قالت برا
طلعت زبي من كسها و حطيته عند شفايفها و نزلت على شفايفها ولاحظت أنها تتطعمه
بلسانها وهي شبه غايبه عن الوعي
ولا يمكن أنسى شكلها وهي رايحه للحمام و جسمها عاري و مكوتها المكوره
البارزة المتناسقة وكانت شطاياها تتمايل بانسجام و أفخاذها تلمع من اثار الرطوبة
و أثار المني الذي نزلته عليها .
رجعت من الحمام و قد أخذت شور و لبست ملابسها و عندما كانت تلبس الكلوت
انتصب ذكري و قمت اليها و هو منتصب و أخذت تنظر اليه و لاحظت لعابها بين
شفتيها و الرغبة في عيونها و اقتربت منها و امسكت بيدها ووضعتها على ذكري
فشهقت ثم سحبت يدها و قالت : أنا تأخرت ولازم أروح الساعة الحين ثلاث
داخل الديسكو
انا من رواد الديسكو وتبدء قصتي داخل الديسكو
كنت جالس على البار احتسي الشراب ويجد فتاه رائعة الجمال الجسدي ترقص فتعمت النظر اليها والقتراب منها فتبادلنا نضرات العجاب ونضرات الجنس واللذه وبدئة برقص بلقرب منها واذا بيدي تمس يدها ونرقص مع بعضنا واخلستها معي وحتسينا الشراب وبدنا الحيث الرائع عن الجنس لا اريد ان اطيل عليكم اتفقنا ان نذهب الى شقتي وهناك بدئة معرك رائعت الجمال حتى شروق الشمس عن دخولنا الى الشقه بدنا بتقبيل وكانت قبلات حراره وبدون اي مقبلات قبنا بخلع جميع ملابسنا وذهبنا برحلة الجنس الرائع ودقت بتهيج رنا هذا اسم الفتاه وبتقبيل تلك الشفاه الجميله واذخال لساني داخل فمها وذ بها تدفعني على الارض وتهجم علي ونبدء بتقبيل صدري نزولا الى ان وصلت الى زبي وبدئت بتقبيله واذخاله في فمها ومصه بحراره وانا احس مع كل حركه اني بين السحب وبدئت في مص مخرت زبي وبيضاتي ويا ****ي ماحصل لي من المتعه وقبت بدخال زبي في فمها وقد كبيت في فمها ما كان في جعبت زبي وبدئت بتقبيله ومصه حتى الخر قطره من حليبي وقالت ارجوك ادخل زبك في كسه لني مش حقدر اتحمل واذ بها تمسكه ودخله دفعه واحده الى ذالك الكس الرائع الجمال ذات الون الوردي وبدئة بتحك فوق وتحت الى ان شعرت بقروب نشوتي فقلبتها على بطنها و وضعت وساده تحت بطنها وقمة بمص كسها ويدي تائها في خزك طيزها وبدئت بفرك زبي بكسا وظيوها و\ودخلت زبي في اعماق كسها حتى انشينا اكثر كن مره دون توقف الى ان انهارت قوانا وهذه اجمل مره بجامع فيه وحده بهتذه اللذه والروئه
كنت جالس على البار احتسي الشراب ويجد فتاه رائعة الجمال الجسدي ترقص فتعمت النظر اليها والقتراب منها فتبادلنا نضرات العجاب ونضرات الجنس واللذه وبدئة برقص بلقرب منها واذا بيدي تمس يدها ونرقص مع بعضنا واخلستها معي وحتسينا الشراب وبدنا الحيث الرائع عن الجنس لا اريد ان اطيل عليكم اتفقنا ان نذهب الى شقتي وهناك بدئة معرك رائعت الجمال حتى شروق الشمس عن دخولنا الى الشقه بدنا بتقبيل وكانت قبلات حراره وبدون اي مقبلات قبنا بخلع جميع ملابسنا وذهبنا برحلة الجنس الرائع ودقت بتهيج رنا هذا اسم الفتاه وبتقبيل تلك الشفاه الجميله واذخال لساني داخل فمها وذ بها تدفعني على الارض وتهجم علي ونبدء بتقبيل صدري نزولا الى ان وصلت الى زبي وبدئت بتقبيله واذخاله في فمها ومصه بحراره وانا احس مع كل حركه اني بين السحب وبدئت في مص مخرت زبي وبيضاتي ويا ****ي ماحصل لي من المتعه وقبت بدخال زبي في فمها وقد كبيت في فمها ما كان في جعبت زبي وبدئت بتقبيله ومصه حتى الخر قطره من حليبي وقالت ارجوك ادخل زبك في كسه لني مش حقدر اتحمل واذ بها تمسكه ودخله دفعه واحده الى ذالك الكس الرائع الجمال ذات الون الوردي وبدئة بتحك فوق وتحت الى ان شعرت بقروب نشوتي فقلبتها على بطنها و وضعت وساده تحت بطنها وقمة بمص كسها ويدي تائها في خزك طيزها وبدئت بفرك زبي بكسا وظيوها و\ودخلت زبي في اعماق كسها حتى انشينا اكثر كن مره دون توقف الى ان انهارت قوانا وهذه اجمل مره بجامع فيه وحده بهتذه اللذه والروئه
ايه ال بيحصل فى البلكونات
فى يوم كنت اقف بالبلكونهبالشقه الجديده الا اخذتها ووجدت اسفل من وحدة
جالسة على كرسى وهى لابسة بنطلون استرتش وقاعده ورافعة رجليها على كرسى اخر
وبيدها كتاب بتقرا فيه وكنت دائم النظر اليها حتى انها لاحظت ذلك وقامت من
مكانها ودخلت شقتها فزعلت انها خدت عنى فكره غلط ولكن بعد كده وجدتها طلعت
تانى وكانت تتعمد اثارتى ولكنى لست اعلم عنها اى شى لانى جديد فى المنطقه
المهم لفت نظرى فى جميع حركتها ولكنى لابد اعرف عنها من تكون على الفور
ذهبت الى احد اصدائى بالمنطقه وسالته عنها وقالى انها طالبه بالسنه
النهائيه بكلية كذ فرحت جدا لانه نفس تخصصى ورجعت مره اخرى الى شقتى
وانتظرت خروجها مره اخرى وفى اليوم الثانى نزلت على باب الشقه ورنيت الجرس
وعرفتها بنفسى وعرفت ان والدها متوفى والدتها بالعمل وانبسطت جدا انها عرفت
واحد حاصل على نفس التخصص ثم عدت الى شقتى وبالمساء رن جرس الباب وفتحت
فوجت امها وهى امامى وتعرفت عليا امها ودخلت عنى بالشقه وجلسنا وطلبت منى
مساعدت بنتها وده هو اللى انا عاوزه وبالفعل كنت بتردد عليهم واساعدها حتى
بدات اضع يدى على جسمها اثناء الكلام ووجدتها لاتمانع وكنت دائما اقترب من
فرجها بالمس حتى كانت سريعة البلبه واستمر هذا الحال بيننا حت حانت الفرصه
وذهبت عندهم ولا يوجد احد بالمنزل غيرى انا وهى ولكن هذه المر اختلف كل شى
عليا ونظرت ولقيت البنت لوحدها فبدانا نتكلم مع بعض وسلئلتها انتى بتدرسى
ايه وكلام كتير وعرفتها بنفسى لقيتها بتقولى على فكره انت شغللك بتاع بنات
اللى انت عملته معايا مش قادره انساها فقولتها ممكن اديكىاليوم مراجعة
نهائية بالموضوع قالتى اوكى مفيش مانعا فوافقت ودخلت الشقه فى غياب امها
وكانت لابسهمن غير هدوم جامد موووت ضيق مبين كل جسمها بصراحه انا كنت هايج
جدا عليها وبدات احك فيها وهى فى الشقه لقيتها اتغيرت وبتقولى بتعمل ايه
قولتها نا بجد هتجنن عليكى من اول ما شوفتك فى البلكونه وعايزك اووى وبدات
امسك صدرها وهى تتحرك وتقولى بليززز عيب كده لاحسن ماما ترجع من الشغل على
غفله لحد ما اتمكنت من صدرها وبدات ابوسه والحس رقبتها بلسانى وامصمص فى
شفايف بقها لقيتها هاجت موووت وقالتى انت مجنون اووى قولتها لا انا هايج
اووى وقولتها البدى وشوفت اجمل صدر وبزاز وحلمه لونها بنك وطويله مسكتها
وقعدت الحسها اوووى وامص فى بزازها وابوسها وهى تقول اه اه اه بالراحه
بليززز بالراحه وانا مش راحم الحلمتين عامل احك الحلمتين فى بععض اوووى لحد
ما يحمروا واحط الحلمتين تحت سنانى واشدهم جامد وهى بدات تهيج جدا وتصوت
وتقولى انت مجنون طلعت زبرى وقولتها مصى قالت لا بجد بقرف قالت ممكن ابوسه
بس المهم وهى بتبوسه مسكتها من شعرها ودخلت زبرى كله فى بقها وخليتها تمصه
اووى وهى مش راضيه وتقولى اف بجد مش عايزه لحد ما خليتها تمصه اوووى وتقولى
سبنى امصه ده كبير اوووى نزلت تحت على كسها قلعتها الاندر وير كان لونه
اسود بس جامد موووووووووووت وفضلت ابوس الاندر والحس فى كسها وهو جوه
الاندر وهى تقول اه اه اه حرام عليك وقلعتها الاندر ودخلت لسانى جوه خرم
كسها اووى وقعدت الحس شفايف كسها بلسانى اووووى وهى تقولى كفايه كفايه
بليزززز ارحمنى وانا هتججن عامل اعضض فى كسها بسنانى واحط شفايف كسها تحت
سنانى واشدها وهو تصوت وتقول اه اه ووقفت وقولتها ثوانى هجيب حاجه ورحت
فاتح الديب فيرزير وطلعت علبه عصير وقالتى هتعمل ايه رفعت رجلهاوكان
كسهااحلى كس شفته وبدات الحس كسها وامصمص ال***** بشفتهى على شفايف كسها
بشفط وطلعت زبرى وقعدت امشيه على شفايف كسها اووى وهى تقولى اه اه اه بجد
انتى هيجتنى اووى براحه بليزز مش قادره ارحمنى وانا رحت مدخل زبرى كله فى
كسها على الا خر وعامل اطلع وانزل بزبرى فى كسها وهى تصوت وتقولى اه اه اه
وقلبتها على بطنها ومكست اجمل طيز بيضه ابوسها اووى وامشى لسانى على خرم
طيزها ودخلت لسانى كله جوه خرم طيزهاوقعدت الحسه اوووى وهى تقولى كمان كمان
الحس نكنى ودخلت زبرى كله فى خرم طيزها اوووى وعامل اطلع وانزل بزبرى على
طيزها اللى هى اعتقد اجمل طيز شفتها فى حياتى واستمريت انيكها كل يوم بعد
امها ما تطلع الى الشغل لحد ما قبل ان تاتى
اغتصاب طالبة الثانوى من العجوز
تمددت رنين على سرير الدكتور الخاص للامراض النفسية وبصعوبه كبيره فى التنفس تنهدت رنين وهى تحاول ان تبدا
الحكاية ... قبل 6 شهور كنت بنت تملاها الحيوية والنشاط اذهب للاسواق واقوم بزيارتى صديقاتى كانت الضحكة لا تفارقنى ابدا ولكن عيبى هو سذاجتى الطيبة ..اه اه .. كم كنت غبية
فى احد الايام توجهت الى بيت صديقتى منال وفى الطريق شعرت بالتعب وكنتى امشى على قدماى لم يكن بيت منال بعيدا
ولكن شعورى بالتعب جعلنى اتوقف واذهب للحديقة العامة لاجلس على كرسى
وجلست على الكرسى لاستريح وفجاة اقترب منى رجل وقال لى رنين كيف حالك ؟ رردت علية بعفوية انا بخير من انت
قال انا صديق ابوكى **** يرحمه كان اعز اصدقائى اتذكرين حين كنت صغيره كنت احملك على كتفى والعب معك .. هنا تذكرت عمو شاكر كنت اعتبره مثل ابى ولكن بعد وفاة ابى جائنا بيوم وودعنا قال انه سيذهب للعمل بالخارج نهضت بسرعه وصرخت عموو شاكر حمد**** على سلامتك مددت يدى لاصافحة .. ولكن فجات بة يلف ذراعية الضخمة لتلتف حولى جسمى الصغير واحسست بحرارة صدرة ولكن انتابنى احساس الدفاء فظننت انه ابى فسلمت جسدى له ليحتضنة ويعصر نهداى على صدره
جلس يحدثنى عن ذكرياته الجميله ثم قال لى لابد ان تاتى معى لرؤية زوجتى وابنتى ؟
قلت لة هل تزوجت هل لديك ابناء ؟ اجابنى وهو يضحك نعم نعم هيا تعالى معى لنذهب فقلت لة لم استاذن من امى
ولم ابلغها فاجابنى لا تهمى لذلك حديثها من هاتف منزلى ارجوكى يا رنين اريد ان اعرف عائلتى بك وخصوصا ابنتى
انها عاشت بالخارج منذ ولدتها ولم نعد الا قبل شهر فهى تشعر بالغربة انا متاكد انكن ستصبحن اعز الصديقات
اشفقت علية وعلى ابنتة فقررت الذهاب معه او لنقل سذاجتى وطيبة قلبى دفعتنى للذهاب معه وحين دخلنا شقته لم اسمع اى اصوات
فقلت له اين زوجتك وابنتك قال لى اجلسى على الكنبة يبدو انهم خرجو لقضاء بعض الحوايج سيعودون سريعا
ساتصل بهم ولكن دعينى اجلب لكى كوب عصير وبسرعه احضر لى كوب عصير وذهب ليتصل بزوجته وانا اشرب العصير لشعورى بالظما
ولكن شعرت بدوخه وبدات الدنيا تدور فينى وفجاة غفيت عن الدنيا ثم احسست بالنعاس القوى واستسلمت للنوم ولم انهض الا وانا اشعر بالم فى .... يالهى ماذا حدث اين انا
وفتحت عيناى على عمو شاكر وهو يبتسم ويقول احذركى من الصراخ فلدى شريط فديو وصور ؟؟؟ بدات بالبكاء المخنوق كانى ابكى من غير صوت لم يكن خوفا من حديثة عن
الشريط والصور فانا لا اعرف ماذا يقصد ولكن خوفا منه كنت ابكى بصمت وكذلك الالم الذى اشعر به بين رجلى فمكان ...
قالى لى الان يا رنين اصبحتى امراة ناضجة عليكى بالاستمتاع وليس البكاء واذا كنتى تحرصين على سمعتك وسمعه اهلك لا تحدثى احدا بما حدث بيننا
لم اكن اعرف ما يتحدث عنه ولكن كانت لدى رغبه قوية بالذهاب الى المنزل .. قلت له حسنا كما تريد هل استطيع الذهاب الان ؟ فاجابنى نعم
وحين كنت متوجه الى باب الشقه سالته بسذاجه هل عادتك ابنتك وزوجتك !! فسمعت ضحكة هزت كيانى وهو يقول كم انتى برئية اذهبى الان وغدا اعرفكى بهم
عدت الى البيت وانا اشعر بالتهوان والضياع واحساس انى فقدت شيئا .. ولكن ما هو
توجة الى غرفتى بعد ان طمانت امى على عودتى ولم احكى لها عن عمو شاكر شيئا بعد اخلع ملابسى لاستحم لانى شممت رائحة عمو شاكر على جميع انحاء جسمى
تظرت الى كلوتى الداخلى فوجدت بقع دم ؟؟ شعرت بالخوف وهنا فهمت ما حصل !!! يا الهى لقد اغتصينى انهارت قواى وذهبت الى الدش وفتحت الماى وجلست تحت رشاش الماء ابكى
وانا لا اعرف ماعلى فعلة وكيف اتصرف جلست ساعات وانا حائرة هل ابلغ امى ؟ هل ابلغ الشرطة ؟ ولكن ماذا عن الشريط وعن الصور ؟ هل صورنى هل سيوزع هذى الصور ؟؟
هنا قررت الصمت ونسيان ما حدث ...كم انا ساذجة وهل يمكن ان انسى ما حدث والمفاجاة نعم ثانى يوم ذهبت الى الكلية وانا نشيطة وجلست امرح وامزح مع صديقاتى
ومر اسبوع لم ارى عمو شاكر ولكن فى الليل قبل ان انام اتذكره واتذكر رائحتة ؟؟ هل انا مجنونة ؟
واشعر بحكة فى مكان الالم .. اه انه كسى مددت يدى الصغيرة الية لاحكة انا اشعر باختلاف عن باقى البنات حسب ما سمعت منهن فهمن يتحدثن عن حف الكس ؟ ويضحكن على ذلك
ولكن انا لا املك شعر حتى احفة وكسى منتفخ وصغير وناعم جدا اصابعى بدات تلامسة بحنان واستمريت بحكة حتى اه اه اه شعرت بنشوه ثم .. شعرت بان كسى اصبح رطب
ومن ثم نمت نوم عميقا وفى الصباح انهض لاجد نفسى من غير ملابس فى جزئى الاسفل
وفى احد الايام وانا متوجة للكلية كنت امشى نحو بيت صديقتى نسرين لنذهب سويا معا للكلية فجاة سمعت احد ينادى باسمى اقشعر بدنى وخفت منه انه عموو شاكر جالس فى سيارتة وانا على الرصيف قالى لى تعالى اركبى تجاهلته واستمريت بالسير سريعا ولكن صرخ قائلا يبدو انكى نسيت الافلام والصور هنا تجمدت مكانى ومن غير شعور توجة نحو سيارته
وركبت معه واندفع سريعا لشقته وانا لا اعرف ما يحدث حولى وحينا دخلنا الشقه احسست بيدة الضخمة تلمس مؤخرتى وسمعته يهمهم بكلمات بذئية وهو يقول اممم ما اجمل طيزك الناعم
انه كبير الشكل دائرى ناعم .. لم اعرف مذا افعل ولكنى تركته يتحسس على ليات طيزى ولكنه تمادى حين وضع اصبعه على .. صرخت قائلة اين زوجتك وابنتك ... يالهى عدت للسذاجه ولاكن لا يهم المهم ان اخرج من هذا الموقف وهو يضحك قالى لى تعال اجلسى هنا امام التلفاز ؟؟ جلست وانا متسمره وشغل التلفاز ياربى ماذا ارى انه انا عارية تماما ورايت عمو شاكر ينام فوقى اه ماهذا انه قضيبة الضخم لم اصدق ما رايت كيف ان قضيب عمو شاكر يدخل فى كسى الصغير بقوة ... انه كبير كيف دخل
جلست مكانى لا اتحرك وانا انظر الى كيف اغتصبنى عمو شاكر لحظات من الصمت مرت ثم فجاة بعمو شاكر يقترب منى ويضع يدية على رجلى حاولت الهرب الا انا كان اقوى منى بدات بالصراخ والبكاء الا انه كمم فمى ومن ثم وضع يدة اسفل التنوره لتمتد يدة نحو كسى باصابعه الضخمة يلامس خط كسى الصغير
بدات اقاومة بقوه ولكن صرخ فينى قائلا لا فائدة منكى انتى غبية ساذهب ل*** واعرض عليها الصور والافلام ستموت من الصدمة ؟ لم استطع الاحتمال فصرخت لا افعل ما تريد لن اعترض
كنت اخاف على امى فهى مريضة بالقلب ... كم انتى مسكينه يا امى ..لحظات على انتهاء جملتى الشهيره افعل ما تريد لن اعترض تقدم منى وقال انهضى واخلعى ملابسكى نظرت اليه وانا لا اصدق ما طلب متى
ولكنى نهضت فخلعت ملابسى كلها وانا بين يدية عارية تمام تقدم منى بجسمة الضخم وحملنى بين ذراعية وتوجة بى الى غرفة النوم وعلى سريرة وضعنى على بطنى ووجهى مخباة بين اغطية السرير
وبدا يتحسس ليات طيزى ويفتحها بيدية ويحسس باصبعه على فتحتى الصغيره وهو يقول اممم جميله وردية اللون ثم يضغط عليها كانه يريد ادخال اصبعه ..اه اه لا ..لا.. توقف.اح اح ادخل راس اصبعه بفتحه طيزى اه
ثم سمعته يضحك ويقول امم لم يحن الوقت لذلك بعد الان على ان اجعلك تتمتعين قلبى على ظهرى وانا مسكره رجلى على كسى ولكن يداة الضخمه فتحت رجلى ليباعد بيتهن بقوه وهو ينظر نحو كسى ويقول ما اروعه لم ارى فى حياتى اجمل منه ثم ..ثم.. اه اه انه يلتهم كسى انه ياكلة
بدا بلحس كسى محركا لسانة على خط كسى الصغير ويلف لسانه بداخلة ويحركه يسار ويمين ويدخلة اكثر فى فتحة كسى وانا اكاد اذووب معه يا الهى انى اشعر بالاستمتاع اه وفجاة توقف وجلس على ركبتية .. انه يظهر قضيبة الضخم اه كم هو كبير واقترب منى ووجة راس زبه الضخم نحو فتحة كسى وهو يحركه بين شفرات كسى ثم اه اه انه يدخلة ان فتحة كسى صغيره وراس زبة كبير جدا
دخل راس زبه فى كسى ودخلت بلذة غريبة انى استمتع به واهو يحرك بقوه قضيبة فى كسى ويحظنى على صدرة ويلحس شفايفى ويمصهم بقوه وكل قضيبة الضخم فى كسى
......... وانتظر الجزء الثانى
الحكاية ... قبل 6 شهور كنت بنت تملاها الحيوية والنشاط اذهب للاسواق واقوم بزيارتى صديقاتى كانت الضحكة لا تفارقنى ابدا ولكن عيبى هو سذاجتى الطيبة ..اه اه .. كم كنت غبية
فى احد الايام توجهت الى بيت صديقتى منال وفى الطريق شعرت بالتعب وكنتى امشى على قدماى لم يكن بيت منال بعيدا
ولكن شعورى بالتعب جعلنى اتوقف واذهب للحديقة العامة لاجلس على كرسى
وجلست على الكرسى لاستريح وفجاة اقترب منى رجل وقال لى رنين كيف حالك ؟ رردت علية بعفوية انا بخير من انت
قال انا صديق ابوكى **** يرحمه كان اعز اصدقائى اتذكرين حين كنت صغيره كنت احملك على كتفى والعب معك .. هنا تذكرت عمو شاكر كنت اعتبره مثل ابى ولكن بعد وفاة ابى جائنا بيوم وودعنا قال انه سيذهب للعمل بالخارج نهضت بسرعه وصرخت عموو شاكر حمد**** على سلامتك مددت يدى لاصافحة .. ولكن فجات بة يلف ذراعية الضخمة لتلتف حولى جسمى الصغير واحسست بحرارة صدرة ولكن انتابنى احساس الدفاء فظننت انه ابى فسلمت جسدى له ليحتضنة ويعصر نهداى على صدره
جلس يحدثنى عن ذكرياته الجميله ثم قال لى لابد ان تاتى معى لرؤية زوجتى وابنتى ؟
قلت لة هل تزوجت هل لديك ابناء ؟ اجابنى وهو يضحك نعم نعم هيا تعالى معى لنذهب فقلت لة لم استاذن من امى
ولم ابلغها فاجابنى لا تهمى لذلك حديثها من هاتف منزلى ارجوكى يا رنين اريد ان اعرف عائلتى بك وخصوصا ابنتى
انها عاشت بالخارج منذ ولدتها ولم نعد الا قبل شهر فهى تشعر بالغربة انا متاكد انكن ستصبحن اعز الصديقات
اشفقت علية وعلى ابنتة فقررت الذهاب معه او لنقل سذاجتى وطيبة قلبى دفعتنى للذهاب معه وحين دخلنا شقته لم اسمع اى اصوات
فقلت له اين زوجتك وابنتك قال لى اجلسى على الكنبة يبدو انهم خرجو لقضاء بعض الحوايج سيعودون سريعا
ساتصل بهم ولكن دعينى اجلب لكى كوب عصير وبسرعه احضر لى كوب عصير وذهب ليتصل بزوجته وانا اشرب العصير لشعورى بالظما
ولكن شعرت بدوخه وبدات الدنيا تدور فينى وفجاة غفيت عن الدنيا ثم احسست بالنعاس القوى واستسلمت للنوم ولم انهض الا وانا اشعر بالم فى .... يالهى ماذا حدث اين انا
وفتحت عيناى على عمو شاكر وهو يبتسم ويقول احذركى من الصراخ فلدى شريط فديو وصور ؟؟؟ بدات بالبكاء المخنوق كانى ابكى من غير صوت لم يكن خوفا من حديثة عن
الشريط والصور فانا لا اعرف ماذا يقصد ولكن خوفا منه كنت ابكى بصمت وكذلك الالم الذى اشعر به بين رجلى فمكان ...
قالى لى الان يا رنين اصبحتى امراة ناضجة عليكى بالاستمتاع وليس البكاء واذا كنتى تحرصين على سمعتك وسمعه اهلك لا تحدثى احدا بما حدث بيننا
لم اكن اعرف ما يتحدث عنه ولكن كانت لدى رغبه قوية بالذهاب الى المنزل .. قلت له حسنا كما تريد هل استطيع الذهاب الان ؟ فاجابنى نعم
وحين كنت متوجه الى باب الشقه سالته بسذاجه هل عادتك ابنتك وزوجتك !! فسمعت ضحكة هزت كيانى وهو يقول كم انتى برئية اذهبى الان وغدا اعرفكى بهم
عدت الى البيت وانا اشعر بالتهوان والضياع واحساس انى فقدت شيئا .. ولكن ما هو
توجة الى غرفتى بعد ان طمانت امى على عودتى ولم احكى لها عن عمو شاكر شيئا بعد اخلع ملابسى لاستحم لانى شممت رائحة عمو شاكر على جميع انحاء جسمى
تظرت الى كلوتى الداخلى فوجدت بقع دم ؟؟ شعرت بالخوف وهنا فهمت ما حصل !!! يا الهى لقد اغتصينى انهارت قواى وذهبت الى الدش وفتحت الماى وجلست تحت رشاش الماء ابكى
وانا لا اعرف ماعلى فعلة وكيف اتصرف جلست ساعات وانا حائرة هل ابلغ امى ؟ هل ابلغ الشرطة ؟ ولكن ماذا عن الشريط وعن الصور ؟ هل صورنى هل سيوزع هذى الصور ؟؟
هنا قررت الصمت ونسيان ما حدث ...كم انا ساذجة وهل يمكن ان انسى ما حدث والمفاجاة نعم ثانى يوم ذهبت الى الكلية وانا نشيطة وجلست امرح وامزح مع صديقاتى
ومر اسبوع لم ارى عمو شاكر ولكن فى الليل قبل ان انام اتذكره واتذكر رائحتة ؟؟ هل انا مجنونة ؟
واشعر بحكة فى مكان الالم .. اه انه كسى مددت يدى الصغيرة الية لاحكة انا اشعر باختلاف عن باقى البنات حسب ما سمعت منهن فهمن يتحدثن عن حف الكس ؟ ويضحكن على ذلك
ولكن انا لا املك شعر حتى احفة وكسى منتفخ وصغير وناعم جدا اصابعى بدات تلامسة بحنان واستمريت بحكة حتى اه اه اه شعرت بنشوه ثم .. شعرت بان كسى اصبح رطب
ومن ثم نمت نوم عميقا وفى الصباح انهض لاجد نفسى من غير ملابس فى جزئى الاسفل
وفى احد الايام وانا متوجة للكلية كنت امشى نحو بيت صديقتى نسرين لنذهب سويا معا للكلية فجاة سمعت احد ينادى باسمى اقشعر بدنى وخفت منه انه عموو شاكر جالس فى سيارتة وانا على الرصيف قالى لى تعالى اركبى تجاهلته واستمريت بالسير سريعا ولكن صرخ قائلا يبدو انكى نسيت الافلام والصور هنا تجمدت مكانى ومن غير شعور توجة نحو سيارته
وركبت معه واندفع سريعا لشقته وانا لا اعرف ما يحدث حولى وحينا دخلنا الشقه احسست بيدة الضخمة تلمس مؤخرتى وسمعته يهمهم بكلمات بذئية وهو يقول اممم ما اجمل طيزك الناعم
انه كبير الشكل دائرى ناعم .. لم اعرف مذا افعل ولكنى تركته يتحسس على ليات طيزى ولكنه تمادى حين وضع اصبعه على .. صرخت قائلة اين زوجتك وابنتك ... يالهى عدت للسذاجه ولاكن لا يهم المهم ان اخرج من هذا الموقف وهو يضحك قالى لى تعال اجلسى هنا امام التلفاز ؟؟ جلست وانا متسمره وشغل التلفاز ياربى ماذا ارى انه انا عارية تماما ورايت عمو شاكر ينام فوقى اه ماهذا انه قضيبة الضخم لم اصدق ما رايت كيف ان قضيب عمو شاكر يدخل فى كسى الصغير بقوة ... انه كبير كيف دخل
جلست مكانى لا اتحرك وانا انظر الى كيف اغتصبنى عمو شاكر لحظات من الصمت مرت ثم فجاة بعمو شاكر يقترب منى ويضع يدية على رجلى حاولت الهرب الا انا كان اقوى منى بدات بالصراخ والبكاء الا انه كمم فمى ومن ثم وضع يدة اسفل التنوره لتمتد يدة نحو كسى باصابعه الضخمة يلامس خط كسى الصغير
بدات اقاومة بقوه ولكن صرخ فينى قائلا لا فائدة منكى انتى غبية ساذهب ل*** واعرض عليها الصور والافلام ستموت من الصدمة ؟ لم استطع الاحتمال فصرخت لا افعل ما تريد لن اعترض
كنت اخاف على امى فهى مريضة بالقلب ... كم انتى مسكينه يا امى ..لحظات على انتهاء جملتى الشهيره افعل ما تريد لن اعترض تقدم منى وقال انهضى واخلعى ملابسكى نظرت اليه وانا لا اصدق ما طلب متى
ولكنى نهضت فخلعت ملابسى كلها وانا بين يدية عارية تمام تقدم منى بجسمة الضخم وحملنى بين ذراعية وتوجة بى الى غرفة النوم وعلى سريرة وضعنى على بطنى ووجهى مخباة بين اغطية السرير
وبدا يتحسس ليات طيزى ويفتحها بيدية ويحسس باصبعه على فتحتى الصغيره وهو يقول اممم جميله وردية اللون ثم يضغط عليها كانه يريد ادخال اصبعه ..اه اه لا ..لا.. توقف.اح اح ادخل راس اصبعه بفتحه طيزى اه
ثم سمعته يضحك ويقول امم لم يحن الوقت لذلك بعد الان على ان اجعلك تتمتعين قلبى على ظهرى وانا مسكره رجلى على كسى ولكن يداة الضخمه فتحت رجلى ليباعد بيتهن بقوه وهو ينظر نحو كسى ويقول ما اروعه لم ارى فى حياتى اجمل منه ثم ..ثم.. اه اه انه يلتهم كسى انه ياكلة
بدا بلحس كسى محركا لسانة على خط كسى الصغير ويلف لسانه بداخلة ويحركه يسار ويمين ويدخلة اكثر فى فتحة كسى وانا اكاد اذووب معه يا الهى انى اشعر بالاستمتاع اه وفجاة توقف وجلس على ركبتية .. انه يظهر قضيبة الضخم اه كم هو كبير واقترب منى ووجة راس زبه الضخم نحو فتحة كسى وهو يحركه بين شفرات كسى ثم اه اه انه يدخلة ان فتحة كسى صغيره وراس زبة كبير جدا
دخل راس زبه فى كسى ودخلت بلذة غريبة انى استمتع به واهو يحرك بقوه قضيبة فى كسى ويحظنى على صدرة ويلحس شفايفى ويمصهم بقوه وكل قضيبة الضخم فى كسى
......... وانتظر الجزء الثانى
رشا المتناكة
بدايتنا قصتى مع رشا بدات حينما تعرفت عليها من النت وهيا من تلا محافظة
المنوفية وانا من طنطا محافظة الغربية وبدات بينى وبينها قصة حب
وبدات انيكها فى التليفون لدرجة انها كانت بتاخد سماعة التليفون فى حضنها وتقول انا مقدرش اعيش من غير
مواصفاتها خمرية طولها حوالى 170سم حلماتها بنى داكن كسها مليان لحم ولونه بنى من الا زبك يحبه طيزها كبيره تخينة وزنها حوالى 90كيلو فى سنة تانيه تربية طفولة ولها صاحبتها اسمهامروة فى كلية اداب شبين الكوم سنة تانية كانت ماشيه مع صحبى من المحلة الكبرى
قصتى بقا كنت بنيك رشا فى التليفون دون انا ارها لمدة شهر وتص نتكلم فى التليفون بالسبع ساعات كنت بجيب لبنى حوالى 6 مرات وهيا كانت تجيب من كسها العملاق الذى لم ارى له مثيل حوالى 5 مرات لبن سخن وكانت شرموطة علنى وكانت تقولى نيكنى فى كسى ياحبيبى جامد
بعد ماكنت بنيكها فى التليفون روحت قابلتها فى كلية اداب شبين الكوم وبعدين قعدنا مع بعض عند كلية حقوق بعد ما خلعنا من صحبتها مروة
وبعدين فضلت امسك فى بزازها الايهوسوا فوق فى الدور الرابع فى كلية الحقوق
فى مكان متدرى وبعدين فضلت ابوس فى رقبتها وحطيت ايدى على كسها الا كان مبلل من العسل الا نزل منها
وانصرفنا الا البيت وكلمتها فى التليفون قلت لها انا مقدرش على بعدك لازم تشوفى لى حل معاكى وبعدين نزللها الكلية انا وصحبى وخليته يعيش مع صحبتها وانا اخدتها وروحنا على كافتريا اسمها اكى ام وفضل افرش فيها حوالى ساعتين
وقلعتها الكلوت الاحملر *****ى وقلت لها عشان يكون ذكرى بعد ماجبت فيه لبن كتير واخدته فى علبة كانت معايا مخصصةللهدايا وبقيت كل لما كلمها وانيكها فى التليفون اضرب عليه عشرة وجينا فى يوم اوقفة العيد الكبير وكنت مجهز لها برنامج سخنا على بعض فى التليفون لحد ماخلتها فتحت نفسها من غير ماتحس فى التليفون فبتقولى نزلت اللبن من كسى بس فيه حاجة غريبة المرة دى نزل دم هو ايه ده قلت لها يمكن عورتى نفسك
قالت انا خايفة الا اكون فتحت نفسى قلت لا لا فال **** ولا فالك
وانا عارف انها فتحت نفسه طبعا لانى نكت بنات كتير وحريم قبل كدا الى اللقاء فى الحلقة الثالثة
وبدات انيكها فى التليفون لدرجة انها كانت بتاخد سماعة التليفون فى حضنها وتقول انا مقدرش اعيش من غير
مواصفاتها خمرية طولها حوالى 170سم حلماتها بنى داكن كسها مليان لحم ولونه بنى من الا زبك يحبه طيزها كبيره تخينة وزنها حوالى 90كيلو فى سنة تانيه تربية طفولة ولها صاحبتها اسمهامروة فى كلية اداب شبين الكوم سنة تانية كانت ماشيه مع صحبى من المحلة الكبرى
قصتى بقا كنت بنيك رشا فى التليفون دون انا ارها لمدة شهر وتص نتكلم فى التليفون بالسبع ساعات كنت بجيب لبنى حوالى 6 مرات وهيا كانت تجيب من كسها العملاق الذى لم ارى له مثيل حوالى 5 مرات لبن سخن وكانت شرموطة علنى وكانت تقولى نيكنى فى كسى ياحبيبى جامد
بعد ماكنت بنيكها فى التليفون روحت قابلتها فى كلية اداب شبين الكوم وبعدين قعدنا مع بعض عند كلية حقوق بعد ما خلعنا من صحبتها مروة
وبعدين فضلت امسك فى بزازها الايهوسوا فوق فى الدور الرابع فى كلية الحقوق
فى مكان متدرى وبعدين فضلت ابوس فى رقبتها وحطيت ايدى على كسها الا كان مبلل من العسل الا نزل منها
وانصرفنا الا البيت وكلمتها فى التليفون قلت لها انا مقدرش على بعدك لازم تشوفى لى حل معاكى وبعدين نزللها الكلية انا وصحبى وخليته يعيش مع صحبتها وانا اخدتها وروحنا على كافتريا اسمها اكى ام وفضل افرش فيها حوالى ساعتين
وقلعتها الكلوت الاحملر *****ى وقلت لها عشان يكون ذكرى بعد ماجبت فيه لبن كتير واخدته فى علبة كانت معايا مخصصةللهدايا وبقيت كل لما كلمها وانيكها فى التليفون اضرب عليه عشرة وجينا فى يوم اوقفة العيد الكبير وكنت مجهز لها برنامج سخنا على بعض فى التليفون لحد ماخلتها فتحت نفسها من غير ماتحس فى التليفون فبتقولى نزلت اللبن من كسى بس فيه حاجة غريبة المرة دى نزل دم هو ايه ده قلت لها يمكن عورتى نفسك
قالت انا خايفة الا اكون فتحت نفسى قلت لا لا فال **** ولا فالك
وانا عارف انها فتحت نفسه طبعا لانى نكت بنات كتير وحريم قبل كدا الى اللقاء فى الحلقة الثالثة
قصتى للنيك بالطيز(للمتزوجين الذين ملوا من الجنس والمقبلين فقط)
هذه قصتي التي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي فيالنمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال ;عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ ; ، فقلت ;ماذا تقصد؟ ; ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال ;لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت; ، فقلت له ;ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي; ، فأجاب ;اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه; ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً ;أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟; ، فقلت ;نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية; ، فابتسم عمر وقال ;أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها; ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو ;هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟; لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر..
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ،فقلت لها ;ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟; فأجابت ;نعم ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني...; عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها ;ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟; وأجابت ;نعم ولكن ماذا هو؟; فقلت ;ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟; عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت ;ماذا تقصد؟; فأجبت ;أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك...; وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة ;لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى...; ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم..
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيهليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر..
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها ;أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي; فقالت نورا ;هيا تفضلي كلّي آذان صاغية...;.
سعاد: ;ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟;.
نورا: ;هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ ... ماذا تودين أن تعرفي عنه؟;.
سعاد: ;هل هو مؤلم؟;.
نورا: ;لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة;.
سعاد: ;وما هي الطريقة الصحيحة له؟;.
نورا: ;التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة;.
سعاد: ;هل سبق لك وجربتيه؟;.
نورا: ;كثيراً أنا وزوجي... لماذا تسألين عنه؟;.
سعاد: ;لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط ...; وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت ;أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي;.
سعاد: ;وما هي المواد المساعدة له؟;.
نورا: ;يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست;.
سعاد: ;ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟;.
نورا: ;سأريكي اياها...; ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية ;KY jelly; ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها ;تحسسي لزوجة هذا الكريم; وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت ;ياههذا لزج جداً ; ، وقالت نورا ;تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً ;.
سعاد: ;وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟;.
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا ;ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي; ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها ;هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أماميهنا لأتأكد من جسدكِ; ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور ;ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب; ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ،وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا ;يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها; ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها ;هل أنت مستعدة؟; وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد ;سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟; ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعادوبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد ;سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك; وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم ، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول ;لا لا ، انه يؤلم ، أخرجيهم أرجوك ...; وترد عليها نورا ;انسي الألم وفكري في الشهوة; ، واستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في اخراج وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها..
سعاد: ;اااوووه ه ه ، انه يؤلم ....;.
نورا: ;اصبري وتحملي قليلا حتى تتعودي عليه;.
سعاد: ;آ آ آ ه ه ه ، بدأ الألم يزول ، أحس بالمحنة تأكل كسي من الداخل ، بسرعة ضعي أصبعك في كسي ....;.
ووضعت نورا اصبعها في كس سعاد الذي أصبح ضيقاً جداً من وجود أصبعيها في طيز سعاد وبدأت بتحريك الجميع دخولا وخروجا في كس وطيز سعاد ، والمحنة تزداد في سعاد وتلتهب..
بعد مضي زمن قصير بدأ صوت سعاد يرتفع قليلا دلالة على قرب وصولها للن
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال ;عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ ; ، فقلت ;ماذا تقصد؟ ; ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال ;لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت; ، فقلت له ;ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي; ، فأجاب ;اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه; ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً ;أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟; ، فقلت ;نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية; ، فابتسم عمر وقال ;أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها; ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو ;هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟; لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر..
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ،فقلت لها ;ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟; فأجابت ;نعم ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني...; عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها ;ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟; وأجابت ;نعم ولكن ماذا هو؟; فقلت ;ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟; عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت ;ماذا تقصد؟; فأجبت ;أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك...; وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة ;لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى...; ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم..
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيهليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر..
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها ;أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي; فقالت نورا ;هيا تفضلي كلّي آذان صاغية...;.
سعاد: ;ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟;.
نورا: ;هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ ... ماذا تودين أن تعرفي عنه؟;.
سعاد: ;هل هو مؤلم؟;.
نورا: ;لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة;.
سعاد: ;وما هي الطريقة الصحيحة له؟;.
نورا: ;التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة;.
سعاد: ;هل سبق لك وجربتيه؟;.
نورا: ;كثيراً أنا وزوجي... لماذا تسألين عنه؟;.
سعاد: ;لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط ...; وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت ;أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي;.
سعاد: ;وما هي المواد المساعدة له؟;.
نورا: ;يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست;.
سعاد: ;ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟;.
نورا: ;سأريكي اياها...; ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية ;KY jelly; ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها ;تحسسي لزوجة هذا الكريم; وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت ;ياههذا لزج جداً ; ، وقالت نورا ;تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً ;.
سعاد: ;وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟;.
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا ;ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي; ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها ;هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أماميهنا لأتأكد من جسدكِ; ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور ;ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب; ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ،وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا ;يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها; ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها ;هل أنت مستعدة؟; وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد ;سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟; ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعادوبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد ;سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك; وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم ، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول ;لا لا ، انه يؤلم ، أخرجيهم أرجوك ...; وترد عليها نورا ;انسي الألم وفكري في الشهوة; ، واستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في اخراج وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها..
سعاد: ;اااوووه ه ه ، انه يؤلم ....;.
نورا: ;اصبري وتحملي قليلا حتى تتعودي عليه;.
سعاد: ;آ آ آ ه ه ه ، بدأ الألم يزول ، أحس بالمحنة تأكل كسي من الداخل ، بسرعة ضعي أصبعك في كسي ....;.
ووضعت نورا اصبعها في كس سعاد الذي أصبح ضيقاً جداً من وجود أصبعيها في طيز سعاد وبدأت بتحريك الجميع دخولا وخروجا في كس وطيز سعاد ، والمحنة تزداد في سعاد وتلتهب..
بعد مضي زمن قصير بدأ صوت سعاد يرتفع قليلا دلالة على قرب وصولها للن
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)