قصتى مع رشا

بعد ما عرفت انها اتفتحت قلت ما بدهاش اعرفها بقا وانيكها
فجت فى المكالمة الا بعد كدا قالت يا حبيبى انا حاسه انى كسى بيوجعنلا قووى من امبارح
قلت لها يمكن لما تعورتى قالت معرفش
المهم من هنا لهنا قلت لها انا عايز اقبلك لوحدنا قالت ماينفعش قلت لها لا ينفع قالت ازى
قلت لها اهو كدا قالت لا
من هنا لهنا قلت لها الا انتى خايفه منه حصل قالت مش فاهمه قلت لها انك انتى فتحتى نفسك
امبارح لما نزل منك الدم قالت مستحيل وانهارت ضلت تعيط قلت لها تقدرى تروحى لكتور امراض نساء وتتاكدى
المهم راحت لدكتور تبع اجامعة كان لسه صغير المهم كشف عليها وعرف انها مش بنت وقالها
وبعدين هددها يا ينكها يا يفضح امرها وقالها خلاص انا هنيكك واعملك عملية ترقيع ببلاش المهم قالت له ماشى وكلمتنى وقالت لى انى الدكتور عايز يعمل معاه كدا المهم قلت لها مسافة السكة وهجيلك وروحت ركبت عربيتى ونزلت على شبين
وطبعا اول ما شوفت الدكتور روحت ضربه بالقلم قلت له انها مراتى يا خول يا متناك
وبعدين روحت مربها العربية كنا الساعة1ونص الضهر فقلت لها اتصلى بيهم فى البيت وقولهم انك هتقعدى يومين عند جهاد فى القاهرة جهاد بنت عمك وفعلا عملت كدا وروحت واخدها بالعربية ونزلنا اسكندرية فى شقة صحبى الا العجمى
وبعدين نزلنا اشتريت لها حوالى ست قمصان نوم الوان مختلفة
ودستت سنتيانات ودست كلوتات
وطقمين بكينى وروحنا على الشقة كنا متعبين فاخدتها فى الليلة فى حضنى ونمنا بعد مشوار السف والشبنج الا عملناه
من غير ما نعمل اى حاجة لحد دلوقتى

قصة من حياتى

انا متجوز وعندى 3 اطفال عندى 32 المهم القصة دى حصلت معايا من اربع سنيين وقعدت معايا سنتيين تبدا قصتى تم انشاء مصتع صغير او ورشة زى ما بنقوال فى مصر وكنت انا واخويا بنشتغل فيها لحد فى يوم جبنا واحدة تشتغل معانا فى الورشة للتشطيب الشغل فى اول الامر مكنش بينى وبينها اى حاجة او زى ما بيقولوا مكنتش بهضمها مع مرور الوقت بدا ينشا بينا موضوع وهو حياتى الزوجية وحياتها مع جوزها وهى كانت عارفة ان فى مشاكل بينى وبين زوجتى كتير وهى بدات تحكى لى عن زوجها وعن حياتها وحبة حبة بدا الكلام يخش فى الممنوع لحد فى يوم اسود قالت لى ممكن تعلمنى الصنعة طبعا الشيطان دخل فى النص وقلت لها تتدفعى كام قالت لى كام قلت لها بوسة فكرت لحد اما وافقت على بوسة واحدة بس انتم زى ما انتم عارفيين ان دا طريق الى يروح وميرجعش يعنى بوسة وراء بوسة لحد لما وصلنا ليوم اة بالحق قبل ما انسى كان فى الوقت دا كنت انا واخويا جبنا عربية وكان فيها شغل يعنى كان طوال النهار انا وهى لوحدنا وطبعا الشيطان موجود وبعديين لما شوفت كسها اة يعنى علية كان بيبقى سخن قبل ما المسى حتى قعدت معاها سنتين على الموضوع دا لحد فى يوم حصلت مشكلة بينها وبين اخويا وطلعت من الورشة وعلى فكرة انا لحد انهاردة بينى وبينها اتصلات ولو فى واحد عايز رقمها يطلبة وانا هدية لة

أجازه سعيدة

كنت انا وزوجتي ضمن مجموعة في رحلة الى دولة عربية شقيقة لمدة اسبوع وفي اليوم الثاني من وصولنا الى الفندق خرجت من الفندق الى السوق لاشتري بعض الاشياء وبعد حوالي الساعة وعندما عدت الى فندق وجدت زوجتي تجلس في الصالون مع احد الزبائن وزوجته ممن هم معنا بالكروب وعندما وصلت اليهم وسلمت عليهم بدات زوجتي تعرفني عليهم ...... احمد وزوجته عفاف وكانت زوجته جميلة وهي تلبس فستان قصير حتى فوق الركبة وإثناء جلوسها كانت معظم سيقانها ظاهرة حتى اطراف طيزها تقريبا بينما كانت زوجتي تلبس بنطالا اسود سترتش ضيق جدا وقد ارتسمت من خلالة معظم معالم طيزها وساقيها بالاضافة الى قميص ابيض شفاف كانت تظهر من خلالة حمالة صدرها السوداء وجلست معهم قليلا ثم استاذنت باذهاب الى الغرفة لوضع الاشياء التي احضرتها من السوق وبعد حوالي النصف ساعة لحقت بي زوجتي اللى الغرفة وقالت لي ان احمد وزوجتة عفاف هم معنا بالكروب وقد بدأت بالحديث عنهم فقالت لي بان احمد وعفاف هم فري جدا وقد تعرفت عليهم اثناء ما كنت جالسة في الصالون لوحدي وحضروا لعندي بعد ان شاهدني احمد واعجبتة وجلسنا مع بعض وهم يدعوننا لجلسه مع بعض وقالت لي ما رايك بزوجتة عفاف فقلت لها حلوة وسكسية فقالت لي يمكنك اليوم بالسهرة ان تتدبر امرك معها فقلت لها وانت فقالت انا لاحظت بان احمد هو مشدود لي جدا وكاد ان يحترق وعلى ما يبدو بالاتفاق مع زوجتة وذلك من خلال حديثهما معي في الصالون فقلت لها اوكي ومتى ستكون السهرة واين فقالت في النادي الليلي الموجود في الفندق فاليوم يوجد سهرة ممتعة كما قالو لي وفعلا في حوالي الساعة الحادية عشر ليلا رن الهاتف فردت زوجتي وكان المتصل هو احمد ويقول لها هل انتم جاهزون فقالت له زوجتي نعم وكانت زوجتي قد رتبت نفسها وشعرها ومكياجها بشكل رائع وقالت لي ستكون الليلة مميزة يا حبيبي فقلت لها لنرى وطبعا بالنسبة لزوجتي فليست هذه المرة الاولى التي تنفرد بعملها فانا وهي لكل منا حريتة الخاصة وفعلا خرجنا من الغرفة لنلتقي باحمد وعفاف في بهو الفندق ثم ذهبنا الى النادي الموجود في الطابق الثاني تحت الارض من الفندق وجلسنا على طاولة صغيرة نوعا ما ثم طلب احمد من الجرسون احضار الطعام والمقبلات وسالنا ماذا نحب ان نشرب فقلت لة ويسكي فاحضر الجرسون كل ما طلبناه وزجاجة الويسكي وقطع الثلج المكعبة وسكب لنا اربع كاسات من الويسكي رغم ان زوجتي .. لزيارة الموقع الاصلى للقصة اكتب عطعوط فى جــوجــل ..لا تشرب مشروبا الا قليل جدا وبدأنا نشرب وناكل وبدأت الموسيقى والغناء وسكب احمد لي وله الكاس الثاني من الويسكي وكنت انظر الى زوجتة عفاف بكل شيق وهي تضع احد ساقيها فوق الساق الاخر وتحت الاضواء الخافته الحمراء التي لا يكاد الانسان يرى الا من بجانبه او قريبا منه وبعد الكاس الثاني من الويسكي لم يعد شيء يمنع احدنا من فعل اي شيء نتيجة المتعة التي وصلنا اليها فطلب احمد من زوجتي القيام لمشاركتة الرقص فقامت وبدات ترقص معه وانا وعفاف ننظر اليهم وبدا احمد بوضع يدية على خصر زوجتي ومن ثم على طيزها وبدات هي تتمايل امامه وبين ذراعية واحيانا تلصق طيزها بحضنه وتميل براسها للخلف على كتفة فراح يقبلها فمددت يدي الى ساق عفاف فقامت ووضعت يدها فوق يدي وبدات افرك ساقيها فطلبت منها ان تجلس بجانبي ولففت رقبتها بيدي اليمنى بينما يدي اليسرى اصبحت بين ساقيها ثم باعدت ساقيها لتفسح ليدي المجال بالوصول الى ما اريد وفعلا وصلت يدي ولامست الكيلوت التي تلبسه فقلت لها ما لون الكيلوت الذي تلبسيه فقالت لي انه ابيض وانا افرك كسها ومدت يدها فوق زبي فوجدتة ينتصب فبدات تفركة حتى انتصب جيدا وقالت لي يبدو انه كبير فقلت لها نعم ثم ادخلت يدي تحت الكيلوت لاجعل اصبعي يغوص في كسها حتى راحة يدي وبدا كسها يسيل بمائة اللزج وبعد ان تبللت اصبعي اخرجتها وبدات امصها فزادت هذه العملية من هيجانها وقالت لي ساريك اليوم العجب ثم انتهى احمد وزوجتي من الرقص وعادوا وجلسوا بجانب بعضهم وكادت زوجتي ان تكون بحضنه فامسك كاس الويسكي بيدة وراح يسقي زوجتي وهو يلف رقبتها بذراعه ويده الثانية تمسك كاس الويسكي وبعد ان وضع كاس الويسكي على الطاولة وضع يده على بطن زوجتي وهي ترتفع حتى وصل بها الى صدرها وبدا يضغط بيدة على نهديها وكانه اصبح سكران ثم قمت انا وعفاف ورقصنا سويا وكانت الانظار تتجه غالبا الى سيقان عفاف اثناء رقصها ثم عدنا للجلوس وقص النكات السكسية ونضحك ونقبل بعضنا حتى الساعة الثالثة صباحا وقمنا للذهاب كل منا الى غرفته ولكن زوجتي كانت قد شبكت اصابعها بيد احمد وعفاف تمسك بذراعي وعندما وصلنا غرفة احمد بقيت يد زوجتي بيد احمد ودخلا الغرفة معا بينما تابعنا انا وعفاف الى غرفتنا وفور دخولنا قمت بامساكها واجلاسها على السرير ورحت امص شفتيها وفرك نهودها ثم قمت بفك ازرار فستانها وخلعته عنها ثم قمت بنزع حمالة صدرها وبقيت بالكيلوت وبدات افرك وامص نهديها ثم نزلت الى بطنها ثم اصبح لساني فو كيلوتها وانا اشم رائحتة وبدات ادخل لساني الى كسها ولكن من طرف الكيلوت الذي تبلل ثم قامت وخلعته بيدها وقالت لي الحس لي كسي جيدا واجعل كل لسانك يلعب على اشفاري ثم فتحت لها اشفارها وادخلت لساني كله بكسها حتى احسست بماء كسها يبلل فمي ونصف وجهي ثم رفعت ساقيها الى الاعلى حتى ظهرت فتحة طيزها وراح لساني يلعب على فتحتة طيزها وهي تقول لي ارجوك ادخل لسانك بكسي وبطيزي .... اريدك ان تنيكني من طيزي بلسانك ثم تمددت على ظهري وتمددت هي فوقي ولكن بالعكس وبدات تمص زبي وانا الحس كسها وطيزها ومياه كسها تنزل فوق فمي بكثرة فبللت لي وجهي وهي تلاعب كسها فوق فمي ووجهي كله ثم قامت وجلست فوق زبي وامسكت به وبدات تفرك راس زبي على كسها ثم جعلت راسه موجها بين اشفارها وهبطت فوقة ليغوص كله بكسها حتى كادت بيضاتي ان تدخل معة بكسها وراحت تفرك كسها فوق زبي وهي تتراقص فوقة وتقول لي اين زبك الان .... ارجوك ان تقول لي اين زبك فقلت لها في كسك فقالت ماذا يفعل بكسي فقلت لها انة ينيك كسك المنيوك ...فقالت حبيبي نيكني .... نيكني بزبك الحلو .... بدي زبك يبقى بكسي وما يطلع .... زبك طيب كتير ..... حبيبي انت نيكني وخلي احمد ينيك مرتك ... وبدات تتاوه وقالت لي حبيبي وين مرتك الان ... فقلت لها عند زوجك ..... فقالت ماذا تفعل عند زوجي فقلت لها انها تنتاك بزبة .... وهي تطلق الاهات وقد زاد هيجانها وبدات تصرخ ثم هدأت فوقي وشعرت بماء كسها المتدفق يكب فوق زبي ثم قامت وجلست فوق فمي لاشرب ماء كسها المتدفق ثم تمددت على بطنها ووضعت الوسادة تحت بطنها لترتفع طيزها الى الخلف ويظهر كسها جيدا فقمت بشم رائحتة ولحسة مرة ثانية ثم جلست فوق طيزها وامسكت زبي وبدات افرك راس زبي على كسها فتهيجت وصاحت هيا ادخلة بكسي فورا ةاطفىء ***** التي تتوهج بداخلة ان بكسي نارا ملتهبة ولن تنطفىء الا بحليب زبك فادخلت زبي بكسها وهي تتحرك تحتي وانا اخرجة وادخلة بكسها وعندما شعرت بانه سوف يقذف حليبه ضغطت بقوة بزبي ونمت فوق ظهرها وبدا يقذف الحليب كالرصاص فقالت لي انني اشعر بحليب زبك وكانه يريد ان يخرج من فمي وكم اتمنى ان يبقى زبك يقذف بكسي حتى الصباح ثم تمددت بجانبها وبدانا نتبادل القبلات والمصات وبعد قليل قلت لها هل كسك ممتلىء بالحليب فقالت لي لو قمت الان لامشي فسوف يسيل الحليب على سيقاني فمددت يدي الى كسها وفعلا هو مبلل كثيرا فطلبت مني ان انزل بين سيقانها والحس كسها وقالت لي انا احب بعد ان انتاك ان يقوم من ينيكني بلحس كسي فقلت لها انا اموت برائحة الكس المنتاك ونزلت بين ساقيها وبادات الحس كسها وانظفة لها بلساني فتهيجت من جديد وانتصب زبي مرة ثانية فقلت لها هذه المرة زبي يريد ان يدخل بطيزك فقالت لي وهل تريد طيزي افضل من ان يدخل زبك بها فهي جاهزة الان لزبك ومدت يديها الى طبزها وهي ممددة على بطنها وفتحت لي طيزها وقالت ادخل زبك ولكن بلل راس زبك وبلل فتحة طيزي بلسانك فقمت بلحس فتحة طيزها حتى تبللت جيدا وامسكت زبي وبدات اضغط براسه على فتحة طيزها حتى دخل كله وبدات تتاوه وتصيح وتتمتم بكلمات لا افهم منها الا كلمة نيكني .... نيكني بزبك حتى اقترب زبي من افراغ الحليب فاخرجتة من طيزها وجلست بجانب راسها وامسكتها من شعرها وادخلت راس زبي بكسها وبدا يكب الحليب في فمها وبدا الحليب يجري من بين شفتيها ليشرشر على صدرها وهي تمسح نهديها بالحليب وشربت منه ما شربت وبعد ان انتهى زبي من قذف الحليب بفمها امسكت راسي وقربت فمها من فمي وراحت تمص شفتاي وامص شفتيها وفمها ممتلىء بالحليب ومدت لسانها وكله حليب وادخلته بفمي ثم نامت بين ذراعي ولم اكف عن تقبيلها حتى نمت دون ان اشعر ولم نستيقظ الا على صوت الهاتف ولما وذا بزوجتي تقول لي صباح الخير .... هل لا زلتم نائمين .... هبا استيقظوا .

وفعلا استيقظنا ودخلنا الحمام سويا وفي الحمام قامت عفاف بمص زبي حتى انتصب ثم انحنت الى الامام واسندت يديها على البانيو واتيتها من الخلف وادخلت زبي بكسها وبدات انيكها للمرة الثالثة الى ان قذف بكسها ثم قامت وجلست القرفصاء وبدات تبول ( تشخ ) وانا انظر الى كسها كيف تشخ واستمع الى صوت الخرير الذي يصدرة كسها اثناء التبول ثم استكملنا الحمام وخرجنا ولبسنا ثيابنا وذهبنا الى غرفة احمد وكان احمد وزوجتي ايضا قد انتهوا من الحمام فهمست زوجتي باذن عفاف فقلت لعفاف ماذا تريد زوجتي فقالت لي انها تسالني كم مرة نكتني فقلت لزوجتي انت كم مرة ناكك احمد فقالت لي اربع مرات فقلت لها زبي دخل بكس عفاف مرتين وبطيزها مرة واحدة وسالت كل واحدة منهن الاخرة عن زوجها وقد كانوا وكنا مبسوطين جدا واصبحنا في كل ليلة تنام زوجتي عند احمد وعفاف عندي وذلك حتى نهاية الاجازه

جارتي سلاح نووي واحلي نيكه وقمه في رومانسيه الجنس

وجدتها تخرج الى البلكونه بقميص النوم هجت عليها اووى وزبرى وقف عليها وانا من غير حلفان طول زبرى ثلاثين سنتى وكنت لبس شورت وواقف فى البلكونه كل يوم ارقبها وهى بتنشر الغسيل البيط بتاعها وبزازها طالعه من القميص وبيضه وحلمتها واقفه اووى كل يوم من ده لحد ما قررت انى بجد انكها انا هايج اوووى ومره طلعت عندهم العماره وبدون مقدمات رنيت الجرس بتاعهم هى اللى فتحت وقلت اسالها اى سوال بينى وبينكوا قلت هسالها على ايه فقررت النزول مره اخرى ولكن بعد ان اضرب عشره على باب شققتها وكنت فى منتهى الجراه لا اشى ان اى شخص ممكن ينزل ويشوفنى كنت هروح فى داهيه بس جمدت قلبى وفعلا نزلت العشره على باب شقتها وانا هايج وقلت المره الجايه لازم اطلع واستعبط واكلمها فى اى حاجه ومره لقيتها واقفه فى البلكونه قلت لالازم اكلمها بقا ده فرصتى وبالفعل كلمتها وقولت ليها مساء الخير فردت عليا بابتسامه وكنت واقف بالشورت وزبرى واقف اووى لقيتها بتنظر على زبرى اوووى فدخللت ونفضت وقلت كده لازم اطلعلها وبالفعل صعدت للمره الثانيه ولكن هذه المره رنتيت الجرس ففتحت ودهشت فسلمت عليا وقولتها مدام رانيا انا جارك وابطاريه الموبيل بتعاتى وقعت عندك فى البلكونه وانا نسيت اقول انى رميت بطاريه الموبيل بتاعى عنها علشان يبقى ليا حجه اطلعهاوهى على فكره البلكونه بتعاتها قدامى مباشره فالقت ليا اتفضل وانا هدخل اجبها دخلت فاحضرت البطاريهوقولتها كرا وسالتها بخبث هل تعيش بمفردها قالت لا وانما زوجهاظروف عمله تجبره على المبيت خارج المنزل وكانت لبسه روب وبزازهاطالعه اووى فنظرت الى صدرها وكدت ان اكل صدرها بنظراتى فلاحظت ذللك وابتمست ولكن بحدود فجاه وقف وغصب عنى زبرى كان واقف مقدرتش انيمه فنطرت الى زبرى وقولت ليها ايه رايك عجبك قالتى هو ايه اللى عجبنى قوتها زبرى قالت انت قليل الادب وغضبت فهجمت عليها وكاننى اغتصبها فرحات تموج بجسمها يمينا وشمالا حتى امسكت بها وقلعتها الروب ومسكت اجمل واكبر واحلى بزاز شوفتها فى حياتى بزاز طلما ضربت عليها كتير من العشارى فقالت ليا انت بتعمل ايه يامجنون قولتها حرام عليكى انا هموت عليكى ازاى تخبى البزاز دى منى ومسكت بزازها ابوس فيها اوووى واحط الحلمتين تحت سنانى واشدهم جامد اوووى لبره وهى تصوت وتقول اه اه فينك من زمان قلتها موجود وتحت امرك ونفضت لكلامها ومسكت الحلمتين احكهم فى بعض جامد اوووى واحطهم فى بقى وارضع منهم بعنف اووى لحد ما الحلمه احمرت وهى تقول حرام عليك مش قادره الحلمه هتقطع رحت ماسك السنتيان بتعاها وقعدت الحس فيه واحطه على زبرى وهى تقولى انت للدرجه ده عايزانى قولتها انا كل يوم بهيج عليكى وبشوفك من البلكونه قالتى طيب كمل انت تعبنتى اووى رحت ماسك شفايف بقها وقعدت الحس فيهم اووى وامص لسانها اووى ونزلت على الحلمتين تانى اعضهم واحطهم تحت سنانى واشدهم وهى تقول اه مش قادره ارحمنى
وصلت لمرحله هيجان كنت مش قادر فعلا رحت شتمها وقولتها اقلعى الاندر يامنتاكه قالت ايه الالفاظ الوحشه دى رحت شددها من ايدهاوقلعتها الاندر ومسكت الاندر بوسته ولحسته مطرح كسها اووى وشوفت اجمل كس فى حياتى لونه محمر وكبير رحت مدخل صباعى اللى فى النص الاول جوه كسها وقعدت الفه جوه كسها اووى وفى نفس الوقت ماسك الحلمه بشدها وهى تقول اه نكنى مش قادره وانا اقولها مش هنيكك دلوقتى يالبوه استنى رحت مطلع صباعى ودخلت لسانى كله بين شفايف كسها وقعدت الحس الكس العسل وهى تصوت وتقول نيك ياشادى اووى اتجننت عليها رحت ماسك شفايف كسها وحطتطتهاتحت سنانى وشددتها لبره اووى تعبت اووى رحت قايم قالت رايح فين قولتها عندك عصير قالتى عندى بس مش وقته قولتها جيبى بس العصير راحت جايبه العصير وطيزها بتطلع فوق وتنزل تخت وانا زبرى واقف جابت العصير رحت رميت العصير على كسها وقعدت الحس واشرب العصير من على كسها اووى وهى تقول اه اه يامجرم انت اجمد من جوزى رحت ضربها على بزازها اووى ورميتها على بطنها وقولت ليها عايز اشوف الطيز اللى هتججن زبرى قالتى خدها مسكت طيزها وهى مفلقسه طيزها ليا ودخلت لسانى جوه خرم طيزها ولحست خرم طيزها بلسانى اووى وهى تصوت وتقول دخله مش قادره رحت مطلع لسانى ودخلت صباعى فى طيزها واطلع وادخل فى صباعى اووى والفه جوه طيزها وخرم طيزها يفتح ويقفل وتصوت وتقول نيك ياشادى مسكتها من شعرها وطلعت زبرى ودخلته كله جوه خرم طيزها براحه الاول كده بعد كده دخلته جامد وهى تصوت وتعلى صوتها مش قادره هموت رحت ضربها على طيازها البيضه اووى بايدى وادخل زبرى فى طيزها والفه جامد وتقولى طلعه مش قادره وكل ما تصوت انا اضربها لحد ما فشخت خرم طيزها وكبر وطلعت زبرى من طيزها وخليتها تمص زبرى اوووى وتلحس بجنون كانها اول مره تشوف زبر وتقولى يالهوووى كل ده زبر انت لازم تنكنى على طول رحت مطلع زبرى من بقها ورفعت رجلها ومشيت زبرى على شفايف كسها اووى لفوق وتحت وهى تقول اه اه بحبك نيك دخله وانا اقولها مش هدخله يامنتاكه تقولى ابوس رجللك دخله رحت مدخله كله جوه خرم كسها واطلع ةاخرج جامد اووى وبسرعه وهى تصوت ومسكتها من شعرها وخليتها تفلقس طيزها وكسها ليا وانا ادخل زبرى شويه فى كسها واطلعه وادخله شويه تانى فى خرم طيزها من غير كريم وهى تصوت وتقول نكنى حرام عليك انا هموت رحت قايم وشلتها على كتفى وخليت كسها عند لسانى بمصه اوووى وراسها متشقلبه تحت تمص فى زبرى وتقولى انا نزلت مش قادره ممكن تنزل واما ماسك نفسى مش عايز انزل الا لو اعممل معاها وضع جامد رحت موفقها ادامى ومكتها من شعرها ودخلت زبرى فى طيزها الكبيره البيضه وقعدت الف زبرى جوه طيزها وخليتها تمشى ادامى وانا وراها وزبرى جوه طيزها وهى تصوت وانا انزل اللبن فى طيزها لحد ما طلعت زبرى ومسكتها من شعرها بالعافيه وخليتها تمصه وهى تقولى تحت امرك بحبك ومن ساعتاها وانا عشقيها اللى بنكها وبس ....

هدى صديقة امى

تبدا قصتى عنما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الى بيتنا لتقيم معنا فى هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معى وكانت تحبنى كآبنها كما كانت تقول لى نظرل لانها لم تنجب وانا عمرى ماتخيلتها اكتر من اختى الكبيرة نظرا لانى انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامى طوال الوقت بملابس النوم وهى عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدات ملامح جسدها المثييير جدا فى الظهور لى وكنت اول مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها فى غرفتى وهى طبعا لم تلاحظ تلصصى عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز فى حياتى واجملهم وكانت تمتلك طيز كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يوميها وبدات اتخيلها فى حضنى انا انيكها وفى احدى المرات ذهبت امى للعمل كالعادة وكانت هدى تنام فى غرفتى فبدات بالتلصص عليها وهى نائمة ولاكنى لم اقدر على المقاومة على مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة وتحججت بانى اقوم باخذ بعد ملابسى من الدولاب الخاص بى وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عارى ولم اقاوم رغبتى فى انى ادخل زبرى فى كسها واقوم بنيكها بقوة حتى انزل حليبى فى كسها وهى كانت ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا على جسمها بدون اى ملابس داخلية ولما شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبرى حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبرى وقمت بممارسة العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العارى امامى فى احضانى غبت عن الوعى من فرط النشوة ولم افق غير على صوتها وهى تقول ماذا تفعل فاصابنى الذهول والخوف من رد فعلها مما شاهدته فقالت لى ماذا كنت تفعل فقلت لها بلسان متوتر خائف كنت احضر بعد ملابسى فقالت وهل يحتاج احضار ملابسك الوقوف بجانبى وانا نائمة وهل يحتاج ايضا طلوع زبرك وقي*** بممارسة العادة السرية فقلت لها كنت احضر ملابسى ثم شاهدتك وانتى نائمة فلم اتمالك اعصابى الا وانا ماسك بزبرى وهاتك يا فرك فقالت لى هل تريدنى انا اخبر *** بما حصل فقلت لها لا لا تخبريها ارجوكى فابتسمت وقالت لى على شرط فقلت اشرطى بل آآمرى فقالت شرطى انا تفعل ما كنت تفعله بس معايا فقلت لها مش فاهم وبجد انا مكنتش مصدق الى بسمعه فقالت لى يعنى تنام معايا وتنيكنى ده شرطى موافق ولا لاء فقلت لها وهل هذا طلب يستحق الرفض موافق طبعا فضمتنى اليها وقامت بخلع البنطلون الذى كنت ارتديه وكنت لا ارتدى تحته اى حاجة وقالت ياه كبرت قوى انا كنت فكراك لسه صغير وابتسمت وهى تنظر الى زبرى بشهوة وفرحة فقالت يالا هتنيكنى وانا لبسه ولا هتخلع قميص النوم عنى فقلت لها ساخلعه وبالفعل خلعت قميص النوم عنها واضمتها الى بقوة وانسجمت فى التهام شفايفها وبزازها ثم حملتها ووضعتها على السسرير وتابعت التهامى لشفايفها حتى نزلت الى كسها كان ناعم جدا ولا يوجد بجانبه اى شعر كانا نظيف تماما واخذت التهمه حتى قامت برفع راسى وقربت شفتيها الى شفايفى وقالت ادخله ارجوك ادخله فى كسى خلاص هموت وبالفعل قومت بادخال زبرى فى كسها برفق ثم اخذت ادخله واخرجه بعنف حتى هم حليبى بالنزل فسالتها فى اى مكان انزل حليبى فقالت جوة كسى عايزة احس بيهم سخنين ومولعين فى كسى زبرك حلو قوى وقمت بانزال حليبى فى كسها ثم طلبت منى انا انيكها من طيزها وقالت خلى بالك زبرك هو اول زبر يدخل طيزى خلى بالك فقمت بادخال راس زبرى وهى تتاوه اااااااااااااااااااه اووووووووووووووووووووف مش قادرة ارحمنى زبرك كبير قوى مش مستحملاه وانا مستمر بادخال زبرى برفق فى طيزها وهى تتاوه وكان خرم طيزها بالفعل ضيق جدا لاكن مع مداعبة زبرى بخرم طيزها اخذ فى التوسه حتى صار مفتوحا على اخره واستمريت فى نيكها من طيزها باقوى ما عندى مع تعالى صرخاتها وهى تتاوه اااااااااااااااااه مش قادة يا مفترى حرااااااااااام اووووووووووووووف مش قادرة طلعه خلاص حرام طيزى جابت دم يا مفترى نزل حليبك بقى وارحمنى من الذل ده اااااااااااااااااااااه اووووووووووووووووف حرام مش قادرة وبالفعل قمت بانزال حليبى فى طيزها واضمها الى باقوى ما عندى ثم تفرغت لالتهام شفايفها وكسها وعندما النتهينا قالت لى يالا نقوم ناخد شاور مع بعض ودخلنا الى الحمام وتحت مياه الدش اخذت تفرك زبرى حتى انتصب كالوحش الشارم وقالت انتا زبرك كبييييييير قوى اكبر من زبر جوزى مليوووون مرة وقالت انتا نيكتنى من طيزى ومن كسى اتركنى بقى امص زبرك شوية وتركتها تمص زبرى وتقوم بفركه بين بزازها حتى نزل حليبى على بزازها وفى فمها واغتسلنا وخرجنا وبعد شهرين من النيك الجامد قوى رجعت هدى الشرموطة لبيت زوجها بس من يوميها بتيجى تبات معانا يوم فى الاسبوع وطبعا اليوم بيبقى كله نيك جامد

انا ودينا

اسمي هيثم 26 سنه بدات قصتي قبل خمسه ايام عندما سافرت الى الامارات في رحله عمل ركبت الطائره الموتجهه الى الامارات من مطار عمان الدولي وجلست في المقعد وجلست بجانبي فتاة رائعه اصلها عراقيه ومقيمه في دبي ...المهم انا اتعرفت عليها ..كان اسمها دينا وكان عمرها 25 سنه وكانت مطلقه المهم بدات تحكي لي عن حياتها وعملها حيث كانت تعمل في العراق مترجمه مع القوات الامريكيه في معسكر المطار وانها بعد ذالك سافرت الى الامارات ...وبعد ذالك وصلنا الى الامارات ونزلنا من الطائره وتوجهنا الى قاعه الاستقبال وجددت صديقي اسامه ثم ذهبنا نحن الثلاثه الى الغداء في مطعم من مطاعم دبي وبقينا نحو ساعتين بعد ذالك ذهب صديقي اسامه وبقينا انا ودينا نتكلم ..كانت دينا فتاة بكل معنى الكلمه جسم رائع وصدر على شكل تفاحه وصغير وطيز مدوره ..فقلت لها يجب عليه الذهاب فقالت لي لا انا وحدي اليوم وليس عندي عمل دعنا نقضي اليوم معا طبعا انا وافقت وذهبنا الى كل الاماكن الجميله في دبي وبعد ذالك دعنا نكمل السهره في البيت وكانت تملك شقه وذهبنا الى شقتها وجلسنا ...انا كنت جدا متعب المهم هي ذهبت لتبديل ملابسها ورجعت وهي لابسه تراكسوت احمر انا انجنيت فذهبت الى الحمام لكي اغسل وبعد ماخرجت من الحمام وجدتها جالسه بصوره سكسيه وجلست بقربها وبدينا ابوس فيها والزم صدرها فقامت هي على الفور بنزع ملابسي وبدات تمص قضيبي بصوره جنونيه وبعد ذالك جلست الحس كسها الذي كان اروع من العسل ابيض وردي قاتم وبديت ادخل قضيبي في كسها وهي تصرخ من شده الشهوه وبقيت انيكها لمده ربع ساعه وبكل الطرق الى ان قذفت في كسها وبقيت انيكها حتى الفجر وقضيت معها احلى يومين في حياتي ....

حجم الطيز

انا امرأة جميلة تزوجت مرتين ولم اوفق وتطلقت .. ابلغ من العمر 34 سنة طويلة نوعا ماء حيث يبلغ طولي 165 ووزني 85 اغلبة في طيزي ذات الحجم الكبير جدا والممتلئة والمرهلة .. نتيجة الشحوم الكثيرة التي فيها بلأضافة الى صدري الكبير ايضا .. بينما كنت املك خصر جميل ونحيف نوع ما فكان جسمي تعشقة كل امراءة ورجل لكونة جسم جنسي بكل ماتحملة الكلمة وكنت اعاني منة بكثرة وخصوصا طيزي الكبيرة فدائما كنت لأاستطيع لبس الكيلوتات بسب انحشارها داخل طيزي بكاملها مما يجعلها تبدو واضحة لكل من ينظر الى طيزي وانا اسير .. احكي لكم احدى معاناتي والمشاكل التي سببها لى كبر حجم طيزي وانحشار الكيلوتات التي كنت ارتديها داخلة :

ففي احدى المرات وبينما كنت اسير بمفردي وأنا عائدة الى منزلي بعد ان اشتريت بعض حاجيات البيت من السوق لمحت احد الأشخاص يتبعني منذ وقت طويل في السوق وأخذ يسير خلفي من مكان لأخر ، في البداية اعتقدت انة فقط اعجب بطيزي ويريد ان ينظر الية فقط وانا امشي بينما طيزييتمايل ويحتك ببعضة وتوقعت انة يريد ان يحفظ شكلة حتى اذا عاد الى سكنة بألتأكيد سوف يمارس العادة السرية على منظر طيزي وهو يتمايل يمنة ويسرى ، ولكن انتابني الخوف والهلع عندما استمر هذا الشخص يلأحقني من مكان لأخر حتى وصلنا الى شارع صغير وهو نأفذ يؤدي الى الشقة التي اسكن بها ، وبدأت انا اسرع في خطواتي عندما رأيت الشارع ويكاد يكون خالي من المارة ماعدا انا وهو ، وعندما لأحظ انني اسرعت في خطواتي لحق بي ثم اوقفني واخرج من جيبة سكين واقسم بللة انة سيقطع بها لحمي لو قاومت او صرخت ...
تمالكت انا نفسي وتوقفت بجانب جدار صغير وهو واقف امامي وشاهر سكينة في وجهي ..
ماذا تريد مني ..؟ هل تريد مال خذة واتركني ..
قال انني لأاريد مال .. انما تهيجت على طيزك وانتي تسيرين امامي وانا انظر االيها وهي تتمايل امامي وتتراقص مما تسبب في هيجاني وقد انزلت مرتين فقط من منظر طيزك وانتي تسيرين امامي !!
وماذا تريد مني الأن .. اتركني وشأني .
ثم قال : اسمعي مني ماسأقولة لك .. اريدك ان تعطي وجهك للجدار وترفعي يديك علية لمدة ربع ساعة فقط لكي اتمعن في النظر الى طيزك ومؤخرتك المجنونة ولن اذيك او المسك فقط سوف اقوم بالتجليخ على منظر طيزك بعد ان ترفعين ملأبسك .. ماذا والا ستنزف الدماء منك في حالة عدمموافقتك ..
توقفت انا قليل وطلبت منة ان لأيؤذيني بسكينة فوعدني بذلك ..
ثم وقفت الى جانب الجار دون ان اعطي الجدار وجهي وطلبت منة ان يستعجل في عملة دون ان يلمسني وبدون ان ارفع تنورتي !! الأ انة رفض وطلب مني ان اعطي وجهي للجدار وارفع تنورتي لكي يرا كيلوتي ويستمني علية .
وافقت وانا مظطرة على ذلك حيث وقفت على الجدار ورفعت تنورتي الى نصف فخاذي ولكنة هاج وتعصب ثم صرخ فيني وطلب مني ان ارفع التنورة الى منتصف ظهري .
ثم رفعتها وانا مرغمة وعندما بدات طيزي لة وراءها وكنت ارتدي كيلوت اسود صغير جدا وظيق الى ابعد الحدود حيث انك لأتستطيع ان تراه بسبب انحسارة بين فلقتي طيزي فكان طيزي يظهر اكثر من ربعة العلوي بسبب عدم تمكن الميلوت من تغطيت طيزي كاملة لصغرة وظيقة ، اما فلقتي طيزي من الأسفل فكان يظهر اكثر من نصفها بسبب انحسار الكيلوت داخل طيزي ، وقفت امامة وانا اعطي وجهي للجدار وهو يقف خلفي وعندما شاهد منظر طيزي على الطبيعة لم يتمالك نفسة فسقط على ركبتية ووجههة اصبح مقابل طيزي فخفت منة .. وقلت لة انك وعدتني بأن لن تلمسني قال لأتخافي لن المسك انما اردت ان اشاهد طيزك عن قريب واتمعن في كل منحنياتة وادق تفاصيلة ، ثم اخرج ذكرة من فتحت البنطلون ولم انظر الية ولكني عرفت من صوت اللعاب الذي اخذة من فمة وبداء يدعك قضيبة بيدة ويفركة وهويقترب من طيزي ليشمها ويتمتم بكلمات لم تكن واضحة لى
بداء انفة يقترب من الخط الفاصل بين فلقتي وقال انا وعدتك بأن لأالمسك واريد منك ان تبعدي طرف الكيلوت بيدك انتي لكي اشاهد فتحت طيزك ، رفضت في البداية الأ انة هددني بأنة سيفعل ذلك هو اذا لم افعل انا .. وافقت بأمتعاض الأ انني لم استط ان ازيح طرف الكيلوت الى احدى الجهات بسبب صغرة وضيقة فاظطريت الى ان انزل الكيلوت حتى نصف فخوذي ثم قلت لة هكذا يكفي فرفض وطلب مني ان افتح فلقتي طيزي حتى النهاية لكي يشاهد فتحت طيزي ففتحت لة قليل وطلب زيادة ففتحت لة ايضا عندما بدأت تضهر لة فتحت طيزي الواسعة والبنية اللون وكأن وجههة لأيبعد عنها سوى سنتيمترات فطلب مني ان افتحها ايضا وعندما ضهرت لة فتحت طيزي بكل تفاصيلها التي ذكرتها وراى انها واسعة وقد تأكد وقتها انني قد سبق لي ان اتنكت في طيزي وذلك بسبب اتساع الفتحة ، هجم على طيزي في ثانية او اقل واذا بة يدخل انفة الى اعماق فتحة طيزي ويشتم راحتها بعد ان باعد بين فلقتي طيزي حتى النهاية واخذ يشم ويلعق طيزي من الأسفل الى الأعلى وبلعكس واذا وصل الى الفتحة ادخل انفة ولسانة داخلها . ثم طلب مني ان اقوم بأخراج الغازات من فتحة طيزي او الهواء فرفضت ذلك الأ انة قام بالظغط على بطني بقوتة حتى انني فعلتذلك رغم ارادتي واخذ هويشتم الهواء او الغازات التي خرجت من طيزي وهو متلذذ براحتها الى ابعد الحدود . استمر يلعق ويمصمص ويعض ويعربد في فتحة طيزي بكل قوة ثم بداء ادخال اصابعة الواحد تلو الأخر حتى انني استطعت ان اعرف عدد الأصابع التي ادخلها في طيزي وهي اربعة اصابع وعندما اتسعت فتحة طيزي اخذ يبصك بلعابة داخلها ثم نهض بسرعة ووضع ذكرة بين شطوتي طيزي واخذ يفرش لي تفريش عنيف نوعا ما ولم يستمر طويل حيث ان ذكرة سرعان ما ابتلعتة فتحة طيزي الواسعة ولم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق .. اعماق طيزي .. توقفت قليل ولم يتحرك هو .. وفي اقل من ثانية بداء يهيج وينيكني نيك عنيف قاسي بكل المقاييس . فقد كان يريد ان ينتقم مني او يؤلمني بمعنى صحيح اخذ ينيك وينيك طيزي التي اصبحت واسعة جدا .. ثم اخرج ذكرة بسرعة وجثى على ركبتية ووجهة امام طيزي وبداء في ادخال كامل يدة في طيزي وعندما ادخل جميع اصابعة بدأت اشعر بلألم واصرخ وهو يحاول ادخال ماتبقى من يدة وكفة ،، ثم يخرجها من طيزي ويلحس كل ماعلق بها من فضلأت ويشتم رائحتها بكل عنف . ادركت وقتها انة انسان شاذ وذلك عندما بداء ادخال يدة كاملة في طيزي ثم يخرجها ويظعها امام انفي ويطلب مني ان اشمها ثم يضعها في فمي لأمصها والحس ماعلق بها من فضلأت .
نهض على قدمية من جديد وغرس ذكرة بكاملة داخل طيزي مرة اخرى ثم توقف عن الحركة وقد اصابني شعور وقتها بأنة طعنني بسكين داخل طيزي ، اتسعة الفتحة نتيجة ضربتة الأولى القوية وبدأت اشعر برغبتي في ابتلأعة اكثر واكثر .. وبحركة بهلوانية استفدتها من خبرتي الطويلة في النيك الصحراوي استطعت ان ابتلع كامل ذكرة حتى ان احدى بيضاتة دخلت في فتحت طيزي وانحشرت مع ذكرة فأدرة طيزي للجهة المعاكسة وبحركة سريعة استطعت ان التقط الأخرى مما جعلة يفقد صوابة ويمسكني بشعري بكل قوتة مع ظغطة بكامل جسمة على ظهري وجسمي على الحائط .. ثم بداء ينيكني بعنف ظاغطا بمعصمة ويدة اليسرى حول رقبتي ويشدني الية بعنف ثم بيدة الأخرى مدخلأ كامل يدة في فمي الواسع وبداء يلعب باصابعة داخل فمي .. يعربد بلساني .. واسناني .. محاول ادخال ثلأثة اصابع داخل بلعومي وعندما راني اسحب يدة اخرجها بسرعة من فمي فبدات استفرغ من هول مافعل في فمي وبداء هو يلتحسني من كل مكان فكان يلحس كامل ظهري ويبصق علية ثم يلعقة .. ويعظني بأسنانة .. ثم يصعد الى رقبتي واذنأي ويلعقهم ويعظعظهم .. ثم ينزل الى باطي ويلعقة بعد ان يخرج كامل لسانة الكبير جدا .. ويتلذذ بكثرة اذاكان بة شعر او رائحة اباطي كريهة فكان يلعقها ويمتصها حتى تبدو حمراء من تحجر الدم بها .. لم استطيع مقاومة كل هذا العذاب فنتيجة لخبرتي الطويلة في النيك استطعت معرفة ان هذا الشخص الشاذ لأ يوجد بسهولة فهو عملة نأدرة فقررت ان اخذة معي لشقتي او اذهب معة الى بيتة المهم ان اروي ظمائي الجنسي .. اخرجت ذكرة الكبير من اعماق طيزي بعد ان امسكتة بكامل يدي ساحبتة من طيزي وطلبت منة ان نذهب الى شقتة وافق مباشرة وارتدى كل منا ملابسة وذهبنا الى شقتة وفي الطريق ونحن نسير وبعجلة .. كان يستغل كل فرصة تسمح لة ويتأكد ان لأاحد يراة فيقوم بادخال كامل اصبعة في طيزي وبعنف من فوق ملأبسي حيث يحشر اصبعة مابين الكيلوت وفلقة طيزي حيث يصبح اصبعة مقابل فتحة طيزي لأيفصل بينها واصبعة سوى قماش تنورتي الظيقة فيندفع القماش واصبعة داخل طيزي ثم يبداء في تحريكة وبشكل دائري محاول تنظيف جدار فتحة طيزي من الداخل ثم يخرج اصبعة وبقوة من طيزي ويبداء يشمة ويلعقة .. حتى وصلنا الى شقتة وبينما هو يفتح الباب ويدفعني بكل قوة الى الأرض فوقعت على صدري ووجهي الى الأرض وطيزي وفخذي مرتفعة قليل ثم هجم علي ولم يترك لنا قرصة الدخول الى غرفت النوم او المجلس .. بداء يقطع تنورتي بكل قوتة ويشد ملأبسي بقوة وينزع هذا ويقطع هذا حتى اصبحت عارية تمام الى من كيلوتي الصغير جدا والذي لأ تستطيع ان تراة وذلك لأنحشارة بين فخوذي وفلقتي طيزي .. كل ذلك وانا مازلت على بطني وهو يجلس على ظهري ثم قام من فوقي وبداء ينزل واتجهة براسة الى قخوذي من الأسفل وبداء يلعقهم بشكل تصاعدي الى الأعلى وبقوة ظاغطا بكفية عليهم محاول رفعهم الى الأعلى حتى يصل الى طيزي فيترك فخوذي ويمسك كل فلقة منهم بيد ويبداء رجهم والمباعدة بينهم ثم يقوم بشم طيزي ولحسة ثم يلعقة وبقوة فاذا هو بأنفة .. نعم انفة استطيع ان اميزة فهو داخل فتحت طيزي يشتمها من الداخل ثم اخرجها وبداء يدخل لسانة ويلعق مصاريني من الداخل ثم اخرجة وجثى بصدرة وجسمة كلة فوقي وانا ملتصقة ببطني ووجهي الى الأرض فبداء يركبني ركوب ويساوي جسمة فوقي .. ثم لف رقبتي الى جنب والصق وجهة فوق خدي واذني وبداء يلعق خدودي نازل الى فمي محاول اخراج لساني بقوة ، ولما رأيتهة مصر على مص لساني اظطريت وانا مرغمة على اخراجة لة ولم ابداء بفتح فمي واخراج مقدمة لساني حتى وجدتة هجم علية واخراجة كامل من فمي ثم بداء يبتلعة ابتلأع ويرظعة بعنف وفي اثناء حركتنا العنيفة هذة ونتيجة لأنة المني في لساني بمصة وعظة تحركت بقوة رافعة جسمي وطيزي الى الأعلى محاولة اطلأق لساني من فمة ألأ انة ومع رفعي لطيزي وبقوة لم اشعر الأ بذكرة يغوص في اعماق طيزي .. عندها اطلق لساني من فمة عندما سمعني شهقت .. واستطعت ان اقبض على ذكرة بعظلة فتحة طيزي والتي كانت قوية نوع ماء نتيجة لتعرضها للنيك بأستمرار ، كما انني استطعت ان امنعة عن الحركة نتيجة لتمكني من ذكرة واحكامي السيطرة علية وهو يغوص بكاملة داخل طيزي .. توقفنا عن الحركة قليل ثم بداءت انا في الحركة بشكل دائري محاولة بلع كل سانتي وشعرة منة بعد ان احسست بحكة وحرقة رهيبة داخل طيزي نتيجة ادخالة بقوة وبالكامل فيني .. بداءت ابتلع ذكرة كلة واطلب المزيد .. واصرك بصوتي طالبة منة ان يغوص بة الى الأعماق ويطفى الحكة والحرقة التي اشعر بها في اعماقة .. وفي اثناء طلبي منة ان يحكني بزبة من الداخل ويطفى الحرقة التي اشعر بها داخل طيزي ، الأ ووجدتة يتوقف قليل ثم يبول داخل طيزي وبشكل قوي مما سبب اندفاع البول الى خارج طيزي من اطراف فتحت طيزي حيث ان ذكرة مازال يغوص في اعماقها ، وهو يهمس بصوت عنفواني في اذني بكل كلمة بذيئة ومنحطة حتى انة كان يسئلني وبالتفصيل عن كل شخص ناكني واين وظع زبة واين انزل منية ...