جارتى الجديدة

هاااى يا جماعة انا عايز اقوال حاجة الاول انا مش كاتب قصص انا بحكى على الى حصل لى اكيد فى غلطات بس سامحونى قصتى تبدا انا ساكن فى منزل مكون من ثلاث طوابق فى منطقة شعبية ومن ثلاث اشهر فى شقة بالمنزل القابل سكنت بسكان جداد واحدة ست تقريبا 30 سنة بيضاء جسم متناسق جدا لها بنت عندها سنتيين وجوزها بيسافر برا انا بصراحة من يوم ما اتجوزت وانا بوظت اى ست اشوفها ابص على معالم جسمها وانا من يوم ما سكنت كانت الشبابيك مقفوالة بتتفتح بليل وانا هتجنن علشان اشوفها ومن قيمة شهر كدا مرة واحدة الشابيك انفتحت وباقيت اشوفها علمت ان جوزها سافر من غير ما حد يقوالى انا لزقت لها فى البلكونة طوال الليل ابص لها وهى تبص من تحت لتحت لحد فى يوم مراتى قالت لى ان جارتى بتسال علشان تاخد وصلة نت من عندى لان عندى سوتش فى البلكونة تبع سيبر بتاع واحد صاحبى انا طبعا قلت فى بالى يا سلام دا جات فى وقتها ورحت اشتريت سلك لها ورحت وصلت الوصلة طبعا وسط حراسة مشددة من زوجتى ومن قيمة اسبوع كنت صاحى الصبح بدرى علشان ابص عليها ومراتى كانت فى الشغل باصيت لاقتها فتحت البلكونة وبتقوالى ممكن يا استاذ تشوف لى حاجة علشان النت بينقطع على يعنى واحد من الشبكة بيعمل عليها نت *** قلت لها طيب ثوانى قمت جايب الفلاشة بتاعتى ولبست وقمت رايح مخبط على الباب لاقتها فتحت وبتوالى خش انا طبعا مكسوف على الاخر قمت داخل وانا رايح على مكان الكمبيوتر لاقتها غيرت مكانة فى اودة النوم جيت اخش قالت لى ممكن ثواتى وبعد شوية لاقتها لابست روب جميل بس كان اية اوعى وشك كان لونة ازرق وشفاف وقالت لى اتفضل قمت داخل قمت حاطط الفلاشة بتاعى ونزلت برنامج انت اريب بس الفلاشة مكانتش فاضية كان عليها حاجات قالت لى هو دا فيلم قلت لها اة قالت ممكن تنزلة لى انا سكت قالت لى هو فى اية قلت لها اصلة فيلم حلو اجنبى كوميدى بس فية لقطات (سكس) قالت لى ممكن اشوفها قمت منزل الفيلم وشغلتة كان فيلم جود ليك هو فيلم كوميدى بس سكس وقمت مجرى الفيلم لحد فى لقطة فى الفيلم والممثل بينيك كذا بنت فى كادر الشاشة مرة واحدة سكتت وقالت لى هو ممكن الراجل يعمل كدا قلت لها وانا مكسوف بس هطير من الفرح اة ممكن لاقتها بدات ترفع ايدها وتتمايل قمت حاطط ايدى على ايدها لاقتها شالت ايدها وقامت باصيت لى على فكرة يا استاذ؟ انا حاسة بيك انك كنت بتبص على من يوم ما سكنت قلت لها بصراحة انا حبيتك من اول نظرة وقمت ماسك ايدها وضغطت عليها وقمت ماسكها وبصتها وهى بتقوالى لا لا بلاش كدا وانا شغال وزبرى واقف على اخرة وطبعا مش هقوالكم على طوالة بس للعلم بالشى لو اتحط فى كس واحدة تشوف راسة من فمها وقمت زنقها فى الحيطة وقعدت ابوس فيها وقمت قلعتها الروب وشوفت قميص النوم ازرق يا عينى وقصير قمت شايلها وحاططها على السرير وقلعتها الكلوت وشفت كسها لونة اية اول مرة اشوف كس كدا وقعدت ابوص فيها وانا ايدى على كسها مش عارف المدة لحد هى قالت لى بليز حطة بليز قمت رافع رجليها وحطيتة فى كسها وانا دايب فى بركة كسها والامطار نازلة منة كانة اول مرة يخش فية حاجة وصبتها على موعد اخر وانا مستنى النت يبوز تانى

انا والمدير

انا اتعرفت على واحد وسيم جدا جدا, وكان على طول بيجى المكان اللى كنت بشتغل فيه وطلب منى انوا يقابلنى بس كنت برفض على طول بس فى يوم خرجت معاه وفاجأنى انوا متجوز وعندوا طفلين انا اتصدمت بس مسكت بنفسى ,, بعد كده بقى يتصل بيا على طول وقال لى انا غرضى شريف وعايز اتجوزك ,, المهم انا الهبله صدقت ومرت الايام واكتشف انوا عايز يمارس معايه الجنس انا رفضت طبعابس بطريقه ما اثر فيا وقال لى انتى متخافيش انا مش حأزيكى المهم انوا كدب عليه وانا انتهى امرى , يعنى خلاص فقدت عزريتى فى يوم عيدميلادى , دى طبعا كانت هديتوا ليه, انا مش حخبى عليكم انا كنت فى الاول قلقانه بس هو طمنى على الاخر,, تمر الايام واكتشف انوا بيخدعنى , طبعا اتصدمت جدا بس اهلى صبرونى لكن هم ميعرفوش انى متنيله منيوكه,
قلت لازم اخليه يندم على عملتوا معايه دى, وقررت انى لازم اول حاجه اعملها انى اعمل عمليه غشاء البكارة وبعد كده اتصرف معاه, علشان ميزلنيش بالحاجه دى, فأرجوا منكم اللى تعرف دكتور شاطر فى مصر بيعمل العمليات دى يراسلنى على الخاص ويقولى كل التفاصيل عن العمليه زى بتكلف كم ومضمونه ولا لا؟ ارجوووووووووكم ساااااااااااااعدونى انا محتاجه اطلع من الورطه دى بسرعه.

ام سعيد

انا جالس خلف كرسي الوثير اشرب البيبسي وادخن سيجارة الفايسروي واتمعن
الى اخر افلام وقصص السكس
الرائع وتزداد حركاتي عصبية عندما ارى مناظر جنسية مغرية وخاصة صورة
الضاوي في الافيش طيز امراءة مربرة مستديرة وكبيرة جدا للغاية ولكنها
متناسقة مع الجنس وعندما راينها احسست بان ايري قد وصل ذروة انتصابه
وبدت افكك عقد ايري المنتصب واحركه يمنة ويسرة داحشا اياه في كلسوني
الذي شعرت بانه يتمزق ثم التفت في غرفتي التي على السطح ولم اجد احد
فاطلقت ايري من اسره ورميته على الطاولو وبدا كانه السمكة التي تلقط اخر
انفاسها عند اصطيادها بحركاته الارتداديه على الطاولة بدات افرك في ايري
وانا اطالع هذه الصورة حتى بداء ايري يصدم بشاشة الكمبيوتر لانتصابه
الششديد وطوله الكبير وبداءت احسس عليه وكاني احسس على رجل ثالثه
لي .....وفجاءة انتبهت الى صوت على السطوح المقابل لباب غرفتي الوحيدة
ونهضت من على جهازي وايري يتارجح امامي كزانة القفز العالي ونظرة من كوة
الباب الحديدي الى مصدر الصوت واذا بي ارى جارتنا الارمله ام سعيد وهي
تشمر عن ثوبها الطويل وتضعه في كلسونها وتجلس على لبنه حجرية وامامها
سطل الغسيل التي تغسل به ثيابها الداخلية وقد انكشفت افخاذها المرمريتان
اللتان يعان بياض وصفاء ومربربتان بشكل يثير ايري بشدة ..فانا من اول
يوم سكنت في هذه الشقه المنفردة على سطح العمارة لا ياتي في بالي اثناء
خلوتي وانا العب بايري العظيم سوى صورة ام سعيد بنهديها الممتلاءان حليبا
وحنانا وبياضا وذاك السحاب الذي يعتلى الثوب الذي ترتديه المفتوح الذي
يبان من اسفله اتراب صدرها المكتنز باللحم الابيض الصافي وتلك الزنود
البيضاء الملساء وتلك الطيز الممتلئه الذي يكسمها ذلك الثوب الفلاحي الذي
تلبسه ام سعيد فهي عبارة عن قنبلة جنسية موقوته ما ان رائها ايري الا
بداء بخبط باب سحابي ومحاولا الفرار مني كالطفل الذي يريد ان يقطع الشارع
وابيه يمسك به ليوقفه حتى تسير السيارات زبي لا يقاوم منظر جسمها المكتنز
باللحم والكثير الرج ..فعندما رايتها على وضعها هذا وهي تغسل ثيابها
الداخليه وتمضغ في فمها العلكة التي تعطي لمنظرها منظرا جنسيا لا يستطيع
معه الاير صبرا الا ان يغزو طيزها وصدرها وكسها ..فتابعت النظر الى فخوذها
العاريتان والى صدرها الابيض كلما تدلت لبح الغسيل في الصحن وهو يتدلى
كاقطاف العنب اللذيذه او كرمان مكتنز على الاشجار حان قطافه ...فسارعني
ايري بالحديث ان اخرج اليها فانه وقت النيك واللتمتع في النياكه او على
الاقل تامين جلخ الليله على منظر صدرها وافخاذها عن مسافة قريبه..ثم قررت
ان اخرج لها وشجعني على ذلك خلو السطح من السكان كونها فترة الدوام
الرسمي وايري الذي لا يقاوم فرميت ايري خلف كلسوني وشددت ازرار بنطلوني
وبدا ايري من خلفه كانه كرش منخفض لعظمه وطوله وغلظه فاطفيت جهاز
الكمبيوتر واخذت علبة البيبسي وباكيت الدخان والقداحة واشعلت سيجارة
ووضعت الباكيت في جيبي وخرجت من الباب وانا اشرب وكاني اخرج لاشم الهواء
بعد ملل الجلوس لوحدي ..فتفاجت ام سعيد لرؤيتي وغطت على افخاذها وسكرت
على صدرها بسرعه واحمرت خدودها الورديه وبدا منظرها كطفله عمرها 15سنه
مع انها تعدت الاربعين وبادرتها بسرعة قائلا:صباح الخير يا جارتنا
....الظاهر اني ازعجتك ...شو شايف الغسيل كثير اليوم_وانا اقصد الكلاسين
والستيان خاصتها التي في السطل_و**** انك بتتعبي
ام سعيد بخجل: شو بدنا نعمل يا جار الواحد لازم يغسل الثياب لانها تتوسخ
بسرعة
وقلت بجراءة:بس انا شايف غسيلك كله ملابس داخليه
ام سعيد وقد كشرت وزعلت وخجلانه بنفس الوقت: هيك وهيك يا جار كلها ثياب
فقلت بجراءة اكثر ولم اهتم لكشرتها لان ايري بلغ السيل الزبى بالانتصاب
وبنفس الوقت ممازحا:يا حسرة لمين بتغسلي الثياب الداخليه
ما في احد تلبسيهم عشانه....هاهاهاها
ام سعيد نهضت ومسحت يديها بعصبية على ثوبها الذي يعتصر طيزها ويزيد
انتفاخ كسها: شو يا جار انت زودتها ما بصير هيك
قلت متداركا الموقف باسلوبي الناعم:شو شكلك زعلتي انا بمزح معك ..انت ما
بتحبي المزح
ام سعيد غاضبه: انا ما بعرفك كيف بتمزح معي ما بصير يا جار المزح ثقيل
الدم
قلت بثقة: ليش ثقيل دم ..الواحد عندما يحكي كلمة الحق بصير ثقيل دم
ام سعيد متفاجئه باسلوبي: كيف كلمة الحق..شو قصدك
قلت بقوة قلب عنيفه: قصدي..انك وحدانيه وما في واحد يونس وحدتك وتلبسي
له وتتعطري وتلبسي ملابس داخليه عشانه ...وانت لسه صبيه وجسمك مثل لعبة
الباربي وخسارة يروح الجسم والجمال هذا وينام على الفرشة بدون ما يكون
بجانبه واحد يقدر ويعرف كيف يتعامل مع كل هالنعومه والجمال ويطفى ناره
ويطفي نار هذا الجمال المحروم من زمان
ام سعيد وقد تازم الموقف وصدمها كلامي وبداءت تتلعثم: شو شو شو..انت كثير
وقح وزودتها كثير يا جار يا ابن..ز
قلت وقد زاد اشتعال زبي علي: ابن..ششو كملي يا ام سعيد ..انا الحق علي
عشان بدي اصحيكي من نومك ومن تركك هالجمال يروح هدر ولازم واحد يعامله
بلطف ويحمم جسمك بايده ويلاعب شعرك ويمشطهم ويلبسك ملابسك الداخليه
بيديه...يا ستي انا اسف وحقك علي انا غلطان
ام سعيد وقد بدت على وجهها ملامح بعض الشهوة وهي تنظر الي صامته تراقبني
من تحت لفوق وتركز بالنظر عند ايري المنتصب الذي قد شكل مخيم كامل من
بنطلوني ولمحت من فمها عضة رضا وشهوة على شفتها وقد زادت اعجابا بي
لجراءتي وقوة شخصيتي ولخيمة ايري وقالت متصنعه: ماشي يا جار انا قبلت
اسفك بس لا تعيده
قلت بوقاحه: انا ما بغير كلامي كل ما بشوفك بدي اقلك هذا الكلام انت جسمك
سكسي حرام يروح هيك بس شو بدي اعمل انت مخك تخين
قالت وقد زادت شهوتها وسمعت صوت دقات كسها كالطبول تقرع في اذني وبدلع:
طيب احكي زي ما بدك يلا باي
قلت مستعجلا وموقفا اياها: بتعرفي لو فيها ثقلة نفسي اشرب فنجان قهوة من
ايديكي الي بلتفوا بحرير يا ام سعيد
قالت وهي تنزل الدرج وتضحك وقد ملاء كسها ماءها وزادت اعجاب بي لكلمات
مديح قهوتها وجمالها: ماشي يا جار كمان شوي بطلعلك اياها بس لا تظلك
تتحرش فيه كل ما اطلع
وبعد ان نزلت بداءت افكر في الكلام الذي قلته وكيف اتتني الجراءة لهذا
الكلام وانا راضي كل الرضا عن نفسي وبداءت اتخيل كيف اني سوف اعمل عندما
تحضر لي القهوة وبداء ايري بالانتصاب بششدة من شدة التشويق والخيال
واشعلت سيجارة اخرى وشربت اخر كمية من البيبسي ورميتها على السطح بعد ان
طعجتها وبداءت اسحب على السيجارة وانا افكر كيف سوف انيكها وبعد خمسة
دقائق صعدت ام سعيد على الدرج وهي تحمل صينيه عليها دلة قهوة وفنجانين
وقد سرحت شعرها وانسدل على ظهرها مثل العروس ليلة دخلتها وغيرت ثوبها
ولبست ثوبا احمر يحاكي جميع اعضائها الجنسية لشدة ضيقه ووضعت الروج
الفاقع الاحمرار على شفايفها وعلى خدوده وتوجهت الي وهي تضحك بخجل وقلت
لها متغزلا: يسلموا ايديكي يا ام سعيد شو هالجمال شو هالدلال شو هالجسم
تقول بنت ستو عشر وهي تضحك بخجل وتنظر الي بنظرات اللبؤءة التي تريد
النيك وقلت لها مستدرجا: تفضلي ادخلي نشرب القهوة في غرفتي
فقالت بخوف وخجل : لا يا جار بلاش يشوفنا حدا فضيحة بلاش يا جار
قلت وانا اشجعها وامسك بيديها التان كالمرمر: لا تخافي ما في حدا الكل في
دوامه وانا اسمي زب اسود وفي الداخل بنتعرف اكثر
ضحكت وهي تضع راسها في الارض وهي خجله فدخلت وسكرت الباب بالمفتاح ونظرت
اليها نظرة الذي لم يعانق الاطياز ايره منذ سنين وقلت لها: خجلانه مني انت
احلى شيء عرفته في حياتي انت اجمل شيء رايته في عمري كله ...وامسكتها من
خصرها وهي خجله لا تستطيع الكلام ولكن ششهوتها لعبت فيها لعبا وضممتها الى
صدري وبداءت ابوس رقبتها بنهم وهي تتمنع وتقول :شو بتعمل يا مجنون شو
بتعمل اتركني
قلت: و**** ما بتركك ..صرخي ..نادي...لمي الجيران انت دخلتي على غرفتي لو
فيها رقبتي لازم انام معك
خافت ام سعيد من كلامي وشددتها بقوة وامسكت خصرها بشدة وبداءت اقبل
رقبتها وامصمص خدودها وهي تمنعني بيديها حتى بداءت تخف حركة يديها شيئا
فشيئا معلنتا استسلامها لي ولقوتي ولسطوة شفايفي على رقبتها وقبلاتي
الحاره التي وزعتها على خدودها وشفاهها وعضات اذنها واللعب بيدي على
نهديها من خلف ثوبها الاحمر القاني وبداءت افرك بجسمها بيدي فركا شديدا
وبداء ت هي تلتصق بي اكثر واكلت شفايفها اكلا ومزعت خدودها ورقبتها من
المص والششفط وانا ادعك صدرها حتى اني اخرجت نهديها من الثوب وقفزا
امامي مثل الثلج الابيض الطري الناعم المكتنز باللحوم فنزلت بهما تفريكا
وعضا باسناني ولساني ومرغت لعابي على نهديهما امتصهما وكاني في قمت
سعادتي من تلك الريحة الزكية التي تنبعث من صدرها المعطر وكانها تعرف
باني اريد نيكهها الان فمديت يدي الى رقبتها وانزلت الثوب عن جسمها
بالكامل فبداءت كانها افروديت الهة الجنس طيز عاجية بيضاء مربربه لا يوجد
فيها اي تشققات صافية كالحليب وصدر املس ابيض مكتنز باللحم المتماوج
وبطن ابيض وسرة رقيقة وكس منتفخ كانه البالون وشفرتين كانهما الورود
وبداءت اغز باصابعي في كسها والاعب طيزها بالاخرى وهي تزيد من اهاتها
ومحنتها وتقول: زمان يا حبيبي زمان يا زب اسود ما انتكت زمان انا مبسوطه
يا حبيبي العب اكثر اكثر اكثر كمان يا روحي دخل اصابعك في كسي وطيزي
وزدت من ادخال يدي في كسها وفي طيزها وزدت من مصمصت نهديها ثم رايت
يديها تنطلق الى سحاب بنطلوني وتفكه وتفك زر بنطلون ي وتحله ثم تمسك زبي
من فوق كلسوني وهي تنظر اليه فاغرة فمها وتقول باعجاب وخوف: ششو هذا
الزب هذا ساطور ولا مدفع ولا شو انا ما بصدق انه يوجد زب مثله
فقلت وانا اخرج اير ي ويقفز مثل الرشاش امامها: كيف بتشوفي هسه على
الطبيعه
زادت من دهشتها وكانها خائفه من حجمه وقالت: شو هذا زب ابو سعيد كان قد
ربعه ويدوب اتحمله كيف ذا شو بدك تعمل فيه
قلت وقد امسكت براسها ووضعته عند ايري: بدك تمصي يلال فرجيني خبرتك
وقربت ام سعيد من ايري وبداءت تمتصه وتلحسه وتحاول ادخاله في فمها حتى
اخذ وضعية اللقمة الكبيرة جدا في فمها وبداءت تغدق عليه بلسانها وشفتيها
وتعضه عض دلع وعض استثاره باسنانها وهي تتحرك بحركات جنونية شهوانية
بحركات المحرومه التي لم تناك منذ عصور وبداءت تمسكه بيديها الاثنتين
وانا استرحت على الكرسي ونزعت ثيابي بالكامل واغدقت لها زبي في فمها
وانا اراقب طريقة مصها التي كانها تسحب الدم من زبي شفطا ومصا وبداءت
احس باني قد استثرت كثيرا فاخرجت ايري من فمها وهي راغبة في مصه اكثر
وحملتها بعد ان نزعت ثيابها ووضعتها على تختي ونمت عليها بعد ان اغدقت
على كسها من اللعاب بيدي وفركت ايري باللعاب ايضا وبداءت اضع ايري قليلا
قليلا في كسها بعد ان قمت بفرشايته فرشاية قليله على بظرها وبداءت تنتظر
لحظة الايلاج المنتظرة وهي تطلبها بلسانها: حطه يا زب حطه مشان **** فادخلته
وشهقت تنهيدة التي حرمت من كل شيء في حياتها او كانه استرد لها طفلها
الذي فقدته منذ زمن طويل وبداءت اخرج ايري وادخله في كسها وهي تبتسم
مغمضتا عينيها وتقول:كمان يا حبيبي ...وانا ازيد من الرهز والنيك حتى
شعرت بانها طارنت من الشهوة ثم قلبتها على بطنها وبداءت لي طيزها
البيضاء كالبدر المكتمل كالصحراء القاحلة من الشعر ملسء باردة اللملمس
فمسكت فلقتي طيزها بيدي وغززت ايري في فتحة شرجها ودخل زبي كله بسهوله
وبداءت اسالها: ششو انت واسعه طيزك كثير
قالت: يا حبيبي انت اليوم الي بتنيكني انا من يوم ما مات ابو سعيد وانا
بحط خيار كبير وازباب حديد في طيزي وكسي بس انت الي بدك تنسيني الخيار
وابو سعيد كمان ..وزدت من نيك طيزها مثل الدرل وانا انيك وهي متمتعه
بشكل رهيب وتقول كمان وتصعد في طيزها الى الاعلى وانا اضربها بكفي على
طيزها حتى صارت حمراء وظللت انيك في طيزها واغز زبي فيها وهي تتمتع حتى
اعتاد زبي على طريق طيزها فرجعت قلبتها على ظهره ووضعته في كسها وهي
تبتسم لي وتقول: انت رجال بمعنى الكلمة انت فحل ما في زيك
اتنين ...وتزيد بكلامها قوة نيكي وانا منتشي لكلامها حتى احسست نفسي هرقل
لشدة الغرور وبداءت اغز بكسها كاني احارب عشرة اسود وهي تغنج تارة وتصرخ
اخرى ومن ثم قلبتها على بطنها وغززته ف

انا وبنت عمى ومرات عمى

تبدء القصة عندما كان عمري 25 سنة كان لي بنت عم عمرها 20 سنة ذات جمال اخاد
وعيون خضراء وطيز سنبتيك وبزاز يا سلام على البزاز مثل الرمان وكنت اعشقها
واتمنا ان انكحها مهما كان الثمن
وعندما سافر ابوها الى دولة خليجية ليقضي بعض العمل لئنه كان من التجار الكبار
هنا طلب مني ان اقيم عنده حيث ان لا يوجد بالبيت رجال
فئنا طرت من الفرح جائت الفرصة الثمينة
سافر عمي
فقررت ان انيك رحاب مهما كلف الامر فجلسنا انا ورحاب وامها مريم نتفرج على التلفاز
فنضرت الى زوجت عمي تنضر لي نضرات منيكة
وكل شو تغمزني وتعض على شفايفها وانا مصدوم
لا ادري ماذا تعني هل تتغما على بنتها ام عليها
اصبت بحيرة فقلت لهم انا نعست وبدي اروح انا
قالت رحاب وين بكير لسا ما بدئت السهرا قلتلها انا تعبان شو ولاكن كنت اريد ان تنام رحاب وامها لكي انقض على رحاب فذهبت الى غرفتي وانتضر لكي ينامو فئحسست بصوت جاي بتجاه غرفتي
فركضت الى السرير وعملت حالي نايم واذا بمرت عمي مريم تصيح بهمس نمت يا امير
فلم ارد فقتربت مني ووقفت فوقي وتنضر الى ايري حيث كنت متعري سو لابس كالسيت وبدئت اسمع يدها التي كانت تلعب بكسها فوقي وتئن اااااااااااه اااااااااه اااااااااااه
هنا زبي استنفر واصبح مثل الحديد فنتبهت مريم لزبي الذي كان يبلغ 27سم ففتحت عيني لئرا مريم ويدها على كسها والثانية على بزازها فعملت نفسي مندهش فركضت ووضعت يدها على فمي وقالت ولا كلمة يا حبيبي ابغاك تريحني وتبرد ناري المشتعلة لئن عمك دايم مسافر ومو فاضيلي فوضعت يدها على قضيبي الذي كان قد اصبح مثل الصخر وبدت تقول هذا زب وزب عمك زب قلتلا ليش قالت زبك قدو مرتين فنهالت عليه وبدئت تمص وتلحس
وتدخله الى حلقها وانا مندهش فقالت ارجوك قوم نيكني وريحني انا من زمان مشتهيتك
فقلت تشطحي فشلحتها تيابهاوبلشت امص شفايفها وانا نازل الى حلم اذانها وهي تئن وتغنج اااااه اااااااي اوي وانا نازل مص بحلم بزازها وان نازل الحوس حوالي صرتها
وانا زازل الى شفرات كسها الوردي وبلشت امص *****ها وهي تصيح صيحاتها المكبوتى وتترجا اني انيكها فوضعت زبي على بوابت كسها ودفعتهو بشويش وهي تقول ياسلام زبك شرمني وشقاني وعبا رحمي اوووف ااااي اه اااااااااه اااااااااي وبديت احفر بكسها حفر لحد ما رتعشت اول رعشة وكادت تغما وانا نازل نيك وكملت نيكط بيها تلك اليلة سبع مرات لحد الصبح
فقالت انتا من اليوم زوجي وحبيبي قلتلها بشرط قالت انتا تئمر بدك روحي بعطيك قلتلها بدي انيك بنتك فدهشت لطلبي فقالت انا مالي مكفيتك قلتلها انا احبها واريد انيكها
فقالت تقدم لزواجها وانا اضبط الوضع فتزوجتها وانا الان انيكها وانيك امها على فراش واحد

مروة واخوها

أنا مروة عندى 21 سنة من مصر وحبيت اشارك معاكم بقصتي
دى لأنها بدايتي في عالم الجنس الحلو . أول حاجة عائلتنا صغيرة شوية بس أحنا مبسوطين ماديا جدا أسرتى مكونة مني أنا مروة و ماما وبابا و أخويا اللي أكبر مني بأربع سنين أحمد أنا من اول مابلغت وحسيت اني بنت كبيرة بدأت الشهوة تدخل جوايا وأبتديت احب الجنس بشكل جنوني كان عمري حوالى 15 سنة. المهم انا متفوقة في دراستي وليا صديقات فى المدرسة هم هبه و ولاء وبسمة وكلهم حلوين بس انا أحلاهم مش مجاملة لنفسي بس انا معروفة بجمالي وفيا شبة كبير من الممثلة منى ذكى المهم لما كنا في المدرسة كنا احنا الاربع بنات بنكون دائما مع بعض
وحكاياتنا اكثرها كانت بتدور عن الجنس . المهم كانا بنتبادل السيديهات
اللى طبعا مليانة سكس واللي كانت بتجيب لنا الافلام هبه كانت بتجيبها عن طريق واحدة صاحبتها ما قالتش لنا هيا مين علشان البنت محلفاها ماتقولش لأى حد هيا مين المهم احنا كل وحدة لها يوم تشوف السي دى والصور وانا كنت لما بشوف الفيلم أتهبل وافضل العب فى كسي وأفرك فيه بصوابعى لحد ما يحمر من كتر الفرك وفضلت على الحال دا لغاية لما كبرت شوية وبقى عندى 17سنة بس طبعا كل مدة كدا بتنزل افلام تهبل حلوة احلى من كل اللى شوفته قبل كدا المهم ميدو دا أسم الدلع بتاع أخويا أحمد شاب طويل ووسيم وشيك جدا عنده شعر خفيف فى صدرة كان بيبان لما يلبس قميص ويفتح الزراير وزبة كان واضح أنه ضخم وجامد جدا لأنى كنت بشوفة من تحت الهدوم أنا كنت بحبه بجنون وكنت بقول في بالى ياريتنى اقدر اخليه ينيكني المهم مش هطول عليكم ميدو أخويا نقل الكمبيوتر عنده فى الأوضة وانا كنت بستغل غيابه وأدخل أوضتة وأقفلها كويس واطلع الافلام وأتفرج عليها على الكمبيوتر وأطبق اللي في الفيلم على نفسي احك كسي لغاية لما أجيبهم شوية شوية بقيت استخدم أقلام تلوين وادخل منها شوية فى كسى علشان ما أفتحشى نفسى وكنت كمان بدخلها فى طيزي وأفضل العب فى كسي لغاية لما انزل وتجيني الرعشة. في يوم من الايام توفت تيته ام ماما فى المستشفى بفرنسا لأنها كانت بتتعالج هناك المهم . كلنا طبعا زعلنا على تيته جدا وكان لازم حد يسافر علشان يجيبها هنا وطبعا ماما هتسافر ولازم بابا يسافر معاها طبعا وفعلا قطعوا التذاكر علشان يسافروا فورا وفضلت أنا وميدو لوحدنا فى البيت . نمت فى أوضتى وانا حاطه المنبة جنبى علشان يصحيني المهم صحيت الصبح وكان فيه فيلم لسه ما شفتوش لان اخويا ميدو قعد في أوضتة وما طلعش من البيت وانا هيجانه وعايزة اشوف الفيلم . نزلت تحت غسلت وِشى وقلت للشغالة تحضر لى الفطار وسألتها أمال فين سيدك ميدو قالت لى أنه راح الكلية فطرت بسرعة وطلعت فوق لأوضة اخويا ميدو
وانا لسه لابسة بيجامة النوم ودخلت أوضتى جبت السي دي ودخلت
بسرعة أوضة ميدو والسى دى فى أيدى وفجأة لقيت ميدو جوا الأوضة يعنى ما خرجش زى ما الشغالة قالت لى أنه راح الكلية حاولت أخبى السى دى بس لقيتة بيرد عليا وقاللى أيه مالك فيه ؟ أيه أنتى دخلتى عليا كدا ليه ؟ وأيه السى دى اللى معاكى دى ؟ فيها أيه ؟ قلت دى أسطوانة عليها برامج للكمبيوتر اكس بي وبرامج تانية وانا عايزة أعمل فيها ذكية بس هو فاهم في الكمبيوتر أكتر منى وقالى جبتيها منين ؟ قلت له من واح صاحبتى بس بتقولى ان الاكس بي عجيب وأنا كنت عايزة أنزلها على الكمبيوتر بتاعك؟ قال يا سلام ومن قال لك اني هوافق تنزلينه على الكمبيوتر من الأساس؟ رديت عليه وقلت له بس أنا واثقة من أنك مش ترفض لانك عارفني مابجيبش الا البرامج الحلوة دايما قال لي يا سلام وانتى بقى كل يوم تنزلي لى برامج على الكمبيوتر قلت في بالى هوا شاكك أنى بشوف افلام سكس والا ايه بس لو كان عارف دا كان موتنى قلت له طيب خلاص انا رايحة أوضتى وعلشان أخرج من الموقف قلت له الفطار جاهز تحت وانا بس كنت عايزة اتصرف وبدأت بالخروج من الأوضة لقيته بيقول لى مروة هاتى السى دى أنا هدخل أغسل وشى و انتى قولى للشغالة تطلع لى الفطار هنا وانا هشوف البرامج واللى هيعجبنى منها هنزله عندى على الكمبيوتر . قلت له لا خلاص بقى خليها بعدين بس الظاهر أنى خد باله أنى مرتبكة قال لى لا انا عايز انزل الأكس بي اللى على الأسطوانة دى . قلت لا لا مش هينفع لأنك لسه هتعمل فورمات وحوارات وانا مستعجلة ولازم أمشى علشان ألحق المدسة . رد عليا بغضب وقالى لى انا بقول لك هاتى السي دي هشوف فيه ايه يمكن ماتعجبنيش البرامج اللي عليها و أرجعها لك حالا وانتى واقفة . قلت لة طيب هروح أوضتى دقيقة واحدة وراجعة لك . كنت خايفة أوى وكان كل غرضى أروح أوضتى علشان أجيب سى دى تانية غير السى دى اللى معايا بس هو قام من السرير وكان لابس شورت قصير و تيشيرت و كان زبه باين من تحت الشورت نايم بس ضخم كنت أتمنى أن أمسكة وأفضل أرضعة بس لقيته بيقول لى هاتى السى دى وخدها مني و حطها على الكمبيوتر ودخل الحمام وطلع على طول ونادى الشغالة من فوق وجت قالت نعم يا سيدى ؟ قال لها جيبي الفطار هنا . ردت الشغالة حاضر يا سيدى؟ المهم انا حسيت أنى هيغمى عليا من الخوف قلت له انا هروح أوضتى أصلى تعبانة شوية و يمكن انام خلينا ننزل البرامج بعدين قال لا انا معنديش كلية النهاردة المهم قلت له اوكي انا رايحة أوضتى و دخلت أوضتى وفضلت أبكى من الخوف مش عارفة هقول له أيه لما يعرف أنى بشوف افلام سكس وهتصرف معاه إزاى اتمددت على السرير وانا بعيط وحاولت أنام قعدت اقول لنفسي اكيد هيعرف و يقول لبابا ومام أكيد هيفضحني المهم فضلت حوالى ساعة على الحال دا وشوية لقيت ميدو بينده عليا بقيت مرعوبة وعملت نفسى نايمة وشوية لقيته بيخبط عليا الباب انا ما ردتش عليه راح فاتح الباب وداخل وفضل يناديني وانا مابردش عاملة نفسى نايمة ويناديني ولا أنا هنا كأنى ميتة بعد شوية حسيت بأيده تحسس على رجلي من تحت وهوا بيناديني بصوت واطى بس أنا برضة ما ردتش عليه
وانا كنت لابسة بيجامة واسعة شوية المهم فضل يحسس على رجلي ويطلع لفوق شوية شوية ويدخلها من تحت البيجامة ويرفع أيدة و يحطها على ركبتي و يناديني بصوت خفيف مروة قومي عايز أقول لك حاجة ؟ وانا احس بقشعريرة في جسمي
من حركاته الحلوة على رجلي ونفسى انه يفضل مستمر و بالفعل قعد يرفع
أيديه لغاية ما وصل لطيزى وفضل يدلكها بأيده فى حركة دورانية تجنن روحت انا نايمة على بطنى علشان أبين له طيزي الحلوة المغرية اللي مافيش حد يشوفها إلا و يتمنى انه ينيكها طول عمره فضل يدلك ويدلك ويحرك أيده على طيزي و يحركها عليها وانا كنت بتأوه بصوت واطى وهو عرف اني مش نايمة بس بعمل نفسى نايمة وهيجانه مووت ونفسى انه ينيكني. المهم قام علشان يقلعنى بنطلون البيجاما وانا
ساعدته ورفعت جسمي شوية المهم أنى ما كنتش لابسة كيلوت تحت البنطلون فلما قلعنى البنطلون بانت له مكوتي الحلوة بكامل اناقتها وانا كنت قبلها منضفة كل الشعر اللي فى جسمي وخصوصا شعرتى اللي على كسي و الشغر اللى حوالين خرم طيزى المهم اول ماشافنى بالمنظر دا قدامة أتجنن وراح قالع الشورت اللي كان لابسه وحسيت بشيء حلو على طيزي بيتحرك و بيدخل بين فخادى روحت فاتحة رجليا شوية وموسعه له السكة وانا مستنية منه يلحس لي طيزي زى ما كنت بشوف في الافلام و كنت اتمنى ان حد يلحس طيزي و ينيكني فيها وفي كسي لاني علطول هيجانة وممحونة مووت. قعد يحك زبة فى خرمى من برة كام دقيقة كدا و يحرك ايديه على ضهري من فوق عدلت جسمى وانقلبت ونمت على ظهري وبان له أحلى كس في العالم وانا طبعا خلاص كنت وصلت لمرحلة مش حاسة فيها بالدنيا كل اللى نفسى فيه أنه ينيكني ...... وفجأة وروحت مفتحة عينيا وفضلت أبص له وهوا يبص لى قال لي انتي صاحية؟ قلت له آه صاحية ؟ قال من إمتى؟ قلت له اصلا أنا ما نمتش قاللى طيب دقيقة هقفل الباب بالمفتاح وقفل باب أوضتى وانا مبسوطة اخيرا لقيت حد ينيكني و يشبعني نيك قام هو وقفل الباب و جه ومنظر زبه كان حلو وهو بيهتز بين رجلية وصل عندى وقام مقلعنى باقى البيجامة وبقيت عريانة قدامه وقلت له وانت كمان شيل التى شيرت خليك زيى قال اوكي يا عمري و قلع كل هدومة وقال لي عايزانى انيكك؟ قلت ايوة ياريت؟ قال لي أنتى ليه ماقلتيش ليا من زمان؟ انتى ما تعرفيش
اني كل يوم أنزلهم على الأرض قلت له كنت خايفة منك بس أنا كان نفسى فيك من زمان وانا صغيرة كان نفسى فيك و دلوقتى زادت شهوتي ومابقيتش أعرف اطفيها قال لى من النهاردة انا اللي هطفيها لك يا ميرو يا حبيبتى وقال لي انتي جربتي الجنس قبل كدا؟ قلت له لا اول مرة اجربه مع واحد؟ قال طيب جبتي السي
دي منين ؟ قلت له يووه حكاية طويلة هقولها لك بعدين دلوقتى خلينا نخلص قال لى طيب وبدأ يمص شفايفى وانا اتجاوب معاه و اتأوه لاني اول
مرة اجرب المص آآآآه كانت شفايفه تجنن و فضلنا نمص شفايف بعض ونتأوه وقلت
له مص لي بزازى قال طبعا ونزل على بزازى وقعد يلمس حلماتى ويمصهم ويعضهم بأسنانة بقوة وصرت اتأوه آآآه آآآه مص أكتر يا ميدو يا حبيبى آآآم آآآه حلوين يا ميدو
أحلى من العسل يا ميرو انا نفسى آكلهم أكل بزازى من النوع المتوسط ومشدودة ولون حلماتى وردى بصراحة مغريه جدا المهم فضل يمصهم وانا اتأوه وقعد ينزل على بطني وسرتى ويلحسها وينزل لتحت شوية شوية وانا هموت من المحن لغاية ما وصل لكسي قال يووووه يا ميرو أيه دا ايه الجمال دا فين شعرتك قلت له حلقتها من يومين؟ قال احسن عشان الحس كسك بقوة واعضه وادخل لساني وزبي فيه قلت له بسرعة الحسه وقعد يلحسه وصدقوني أتهبلت من كتر المص والحركات الحلوة اللى كان ميدو بيعملها بلسانة فى كسى وبقيت أصرخ من الشهوة آه آه .آى آى.. آه آه الحس كمان أكتر آه تجنن يا ميدو يا حبيبى ما توقفش ألحس كمان دخل لسانك فيه نيك كسى بلسانك خلاص مش قادرة استحمل رجع تانى لبزازى يمصهم ويرضعهم ولما كان بيرضع لى بزازى كان زبه يحك فى كسي أنا بصراحة كنت خلاص دوبت من كتر الشهوة وأستسلمت له خالص يعمل فيا اللى هوا عايزة وبدأت أصرخ فيه وأترجاه أرجوك يا ميدو يلا بقى آه آه كسى بيوجعنى مش قادرة أستحمل أرجوك ياميدو آه آه دخله فيا بقى حرام عليك مش قادرة دخله كسي بيحرقني وهوا ولا معبرنى ولا سأل فيا وفضل
يمص شفايفي شوية وينزل لبزازى شوية ويروح يلحس تانى فى كسى وخرم طيزى شوية المهم مديت انا أيدي ومسكت زبه وكان ملمسه حلو وصلب وخصوصا ملمس العروق اللى مغطية زبة و حطيتة على باب كسي و فضلت احركه واثبته عليه وكسي كان عامل زى الحنفية من كتر الأفرازات بتاعتى اللى بقت على زبه وأصبح كسى جاهز ومستعد لأستقبال زبه وانا مفيش فى دماغى غير أن زبة يدخل كسى يطفى نارى وخلاص لا فكرت في عذريتي او اي حاجة في الدنيا كل اللى
عايزاة دلوقتى اني اخلية يشق كسي ويدخله فيا ويطفي ***** اللي جواه بلبنه لأن مفيش أى طريقة تانية تطفى نار كسى المهم وهو قاعد يمص فضلت انا اتحرك من تحته لغاية لما بقت راس ز به مغروسة شوية شوية داخل كسي قام هوا و قال لى مروة انتى مجنونة انتي ما تدخليهوش في كسك انتى نسيتي انك عذراء؟ عايزة تودينا فى داهية وتفضحينا وتفضحى نفسك؟ قلت له مايهمنيش مش عايزة أتجوز انا عايزاك تنيكني حالا وبس والا هموت قالى ازاى بس دا انتى لازم تتجوزى وتعيشى مع جوزك وهو اللي هيشبعك نيك؟ قلت له طيب دخل راسه بس قال راسه بس اوكي؟ قلت اوكي؟ وبدأت اتحرك من تحت وارفع كسي فوق شوية شوية لغاية لما دخل راس زبه دخلت كسي وحسيت بشي حلوو ورووعة احساس جميل عمري حسيت بحلاوته في الدنيا كلها فضلت ادخل راس زبه واطلعها جوا كسي وارجع ادخل راسه وأطلعها المهم مبقيتش قادرة أستحمل وفضلت ارفع نفسي وأدخل شوية أكتر من زبة جوا ففهم انى عايزة زبة كله جوا كسى وقال لى كفاية كدا أحسن تفتحي نفسك قلت له كفاية بقى حرام عليك انا هموت دخل نصه بس مش هيحصل حاجة قال اوكى نصه بس قلت له طيب وبدأ يدخل نصف زبة وانا بدأت أحس بألم جامد جدا في كسي وقلت مش مهم لانه كان الم مع شهوة وفضلت ادخل زبة لغاية ما دخل نصه وحسيت بألم بسيط وزادت شهوتي و هوا كمان لقيتة بيتأوه ويقول أموت فيكى يا مروة فداكى زبى يا روح قلبى وانا أقول لا دا انا اللى فدى زبك يا حبيبى هوا يقول لى ميرو كسك ضيق وسخن ملهلب نار جوا بتحرق زبى وانا أتهيجت مع كلامة دا وزاد هياجى وزادت شهوتي ورفعت نفسي بسرعة و آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أى زبه كل

النيك المفاجئ

في يوم من الايام الصيف الحار وفي الساعه الثانيه بعد منتصف الليل كنت اعمل في محطه للوقود حارس ليلي كنت نائم على الشرفه واذا بسياره تقف تحت الشرفه وتضغت على الزمور استيقظت من نومي مزعورا واذا بها امرأه في 38 من عمرها سيارتها قد فرغت من الوقود فقلت لها اني لا املك مفاتيح العدادات ولا يوجد غير المحطه في المنطقه فطلبت مني ان تبقى عندي لغاية الصباح صعدت الى الغرفه التي انام فيها تعرفت عليها واحضرت لها فراشا كي تنام عليه وكل منا نام مكانه وعندما غلبني النعاس احسست بيد تمشي على زبري فتحت عيني وجدتها من غير ملابس قمت بسرعة البرق ومسكتها ونمت فوقها وبدائنا الحس والمص حوالي الساعه تقريبا وهي تتاوه احححححححححححححححححححححححححححححححححححح امممممممممممممممممممممممممممممم لغاية ما دابت على الاخر وقالت لي دخلو ان ا نا ما عاد اتحمل امممممممممممممممممممممممممممم احححححححححححححح حتيطو على باب كسا ودفشتو بكل قوتي صرخت من المتعه وفضلنا على الحاله شي ساعه ونص جابت هي شي 7 مرات وانا 2 وهاي هي اصتي باي انا رامي من لبنان والست لي بتحب تفتح علاقه معي بالسريه التامه تكون فوق 30 انا متواجد دائما في بيروت عمري 26

في فرح من افراح الارياف بمصر

قصتي عن لسان احد اصدقائي اللي بيشتغلوا في فرقه موسيقيه للأفراح في احدي محافظات وجه قبلي . صاحبي ده اسمه علاء هوه شاب حوالي 25 سنه قابلته مره واحده مع احد زملائي في الشغل اصله قريبه واتعرفنا ببعض والكلام وصل لحد الحكاوي فحكالي
بيقولي مره كنت في فرح في أحدي قري المحافظه اللي عايش فيها والبلد دي (اللي هيه القريه) مشهوره بالنسوان الجامده علي الرغم من انهم فلاحين إلا انهم اغلبهم بيض وعيون ملونه واجسام حلوه(طبعا هتقولوا برضه كداب لأن مفيش فلاحين كده)بس هوه ده اللي قاله ده غير انا رجاله البلد دي بيتعاملوا مع اصحاب الفرق علي انهم بشاوات . علي فكره نسيت اقول ان صاحبي ده مطرب في الفرقه وان من أهم شروط المطرب هيه الكاريزما او بمعني أخر القبول
المهم بيقول بدأت الفرح كان كل النسوان نسوان جامده جدا حتي العروسه وعلي الرغم من انهم فلاحين الا انهم طالعين في موضه فساتين الفرح العريانه والعروسه كانت لابسه فستان فرح مفتوح ونص بزازها البيضه الطريه طالع
المهم بدأنا الفرح وعيوني علي كل النسوان منهم اتنين واحده طلعت بزها بترضع ابنها وبزتها كانت ما اروعها مليانه وبيضااااااااا وانا من عادتي مبحبش ابص علي واحده بترضع بس اللي خلاني ركزت وجود ست تانيه جنبها عنيها منزلتش من علي بزه الست اللي بترضع وراحت قايللها حاجه وبعديها مسكت بزتها وبصت للحلمه للي كانت لونها بيج فاتح رغم ان الست دي بترضع(لأن المتعارف عليه الحلمه في الرضاعه بيكون لونها بني)بس دي الحقيقه وراحت ماسكه الحلمه بصوبعها راحت الست اللي بترضع ضربها علي ايديها بدلع ومنيكه فراحت سايبها ورجعوا للفرح وهات يا سقف وزغارط
طبعا انا معرفش قاللتها ايه لأنها كانت في وسط الفرح والصوت كان عالي من المزيكه والغنا وعلي فكره احنا بنكون شغالين علي مسرح عالي عشان الناس تشوفنا وده بيدينا أمكانيه اننا نكون كاشفين الفرح كله وكل حاجه بتحصل فيه
المهم ان الأتنين دول مش القصه بس دول جم كده في الظيطه ..وفجأه وقعت عيني علي واحده قاعده علي جنب سبحان من خلق وصور بيضا بياض غريب شفايفها قرمزيه والخدود الحمرا الرباني وعلي فكره بحكم شغلنا بقينا نقدر نعرف الست دي جمال طبيعي ولا مكياج وحاجات لزوم الفرح بس دي كانت طبيعي واكتر من الطبيعي وكانت لابسه حجاب عملاه اسباني ورقبتها طويله ومليانه كأنها بتقول انا تحت مني جسم مولع نار .....كل ده وانا شايفها وهيه قاعده رقمت بعيني لقيت واحد قاعد جنبها وهات يا سقف ولابس بدله طلع في الأخر جوزها..
المهم بصنعه وخبره شغل السوق وانا بغني روحت رايح عندها هيه وجوزها وشويه نسوان تانيه كانت بينهم زي الماظه وسط ازاز وبدأت في الشغل ...نسمع ساقفه .....نسمع زغروطه ......اللي يحب الني يسقف معانا....وروحت مقرب المايك منها عشان تزغرط ولأول مره أخد بالي من حاجه مهمه جدا ....انها كانت لابسه فستان لونه بيج وصك وانا بميل عليها عشان اوصلها المايك طلع عليه نور من فاتحه الفستان عارفين النور ده ايه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فالقه بزازها ..يا لاهووووووووووووووووووووووووووييييييييييييييي
مش ممكن ايه ده ....الفالقه اللي باينه حوالي 1.5سم بس عايزه تقول انا بزااااااااااااااااز جاااااااااااااااااااااامده
انا حسيت اني دوخت ومش قادر استحمل قبل ما تخلص الزغروطه رحت قايم بسرعه وخفت لجوزها ياخد باله من حاجه ....بس فعلا خد باله .......لأني اول ما رجعت علي المسرح لقيته جه ورايا وانا بغني وراح موشوشني وقالي مش عيب عليك تقطع زغروطه المدام ولا مقدرتش علي اللي شفته علي العموم ببعت عشر شامعات الأستاذ فلان الفلاني ابو العريس وراح باعت نقطه(بالمناسبه عشر شامعات يعني 10جنيه) انا معرفتش لأرد التحيه ولا ارد عليه في اللي قاله من هول اللي سمعته منه واللي كمل عليه كمان راح مشاورلها وجابها ترقص
الرقص في الأفراح عادي
لكن ان واحده ترقص لواحد محدد ده اللي مش عادي
وان جوزها هوه اللي يخليها ترقصله ده مش عادي خالص
وان اكتشف ان جسمها بالجمال ده وافاجئ بطيز مينفعش يتقال عليه غير انها ناريه وصاروخيه من نوع مشوفتوش لسه ده يبقي مستحيل
المهم قعدت ترقص وانا بغني وجوزها يصقف
ابص لجوزها الأقيه بيبصلي ويضحك
ابص ليها القيها عايشه مع الأغنيه ومعايا ونازله رقص وبتبصلي بعيونها الواسعه العسليه ونازله عض في شافيفها
طبعا الفرقه لاحظت .... وكمان العريس لاحظ وقام قال لأخوه كفايه كده بقي نزل مراتك بقي
وطبعا دي وقعتني اكتر لأنها طلعت مراه اخو العريس جوزها ده اخو العريس
المهم نزلوا وانا خلصت الأغنيه قوام قوام وقعدت وطلع المطرب التاني يشتغل اصل بنبقي 2 مطربين في الفرقه عشان منعملش ملل للناس
وطول ما انا قاعد عنال ابص عليهم القيهم باصين ليه ويتكلموا ويضحكوا بمنيكه ومرقعه وانا هموت واسمع بيقولوا ايه
قلت استهبل واعمل انا جالي تليفون واني مش سامع كويس وانزل من علي المسرح
فعلا عملت كده وفي لحظه لقيت جوزها ورايا كأنه مستني اللحظه دي بيقولي لو سمحت معاك كارت للفرقه
قولتله اه اتفضل ..قعد يبص فيه وبعدين قالي ورقمك مين فيهم
قولتله انا رقمي مش فيهم عشان انا لسه جاي الفرقه جديد ودي كروت قديمه
لقيته عمل تصرف خلاني بقيت مش فاهم ومش مصدق
راح ماسك كارت الفرقه مقطعه وراميه علي الأرض وهوه بيقولي لا انا عايز رقمك انت بس