مين ال قال السمار نص الجمال

البنت السمرة مش جميله بس دة مولعه دى قصتى لى جارة عمرها حوالى 42 وانا 30 سنه جسمها مش مليان بس مولع لما اشوفها بتوطى قدامى طيظها تخلى زبرى نار هى حاولت تتقرب منى من حوالى 5 سنين بس انا كنت خايف منها
لحد ما يوم كنت لسا صاحى من النوم ولقيت جرس الباب بيدق
صحيت وكنت لوحدى فىالشقهمن يومين لقتها قدامى بتقلى ممكن الخلاط بتاعكم قلتلها اتفضلى تعالى ساعتها فكرت فيها وزبرى بيقف بالراحه حسيت بيه دخلت لبست بنطلون جينز عشان مش يبان هى لاحظت قالت انت غيرت ليه
استغربت وقلتلها عادى قالت ماشى هات الخلاط
وانا بديها الخلاط مسكت ايديها بصت وضحكت وقالت فين الجماعه قلت لها مسافرينمن يومين قالت ماشى
وبعد حوالى 3 دقايق لقيت الباب بيخبط
بفتح كانت هى وواقفه وقالت الخلاط اهو اتفضل قلت لها حالا قالت باين عليك مستعجل اوى
وضحكت قلت طب تعالى اتفضلى
اول ما دخلت وقفلت الباب لقيت نفسى بحضنها من ورا وهى من غير ما تفكر لقتها بتطلع صوت اححححححححححححححححححححححححححححح
زبرى شد اديرت حضنتها وشلتها مرة واحدة ع السرير
ورمتها على بطنها ونمت على طيظها وانا بتحرك فوقها بجنون وهى حسيت ان مغمى عليها
قمت بسرعه خلعت هدومى وشديت العبايه من عليها
وشفت لاول مرة بزها الاسمر الجميل وهو واقف والحلمه مجنونه شكلها نارقعدت ابوسها من بزها وارضعه وامصه وصوتها وهى بتقول اة لسا فى ودانى وحاسس بيه زبرى
من كتر البوس صدرها احمر اوى
رفعت رجليها وشفت كسها وايدى بتلمسه حسيت بنار وهو مبلول طلعت زبرى وهو كان واقف اوى زى الصخر وراسه حمرا ومنفوخه انا زبرى طوله 24س
وعرضه 4.5سم
حسيت انه متر من كتر الشوق
مرة واحدة غرزته فى كسها
وهى تقول كمان
احححححححححححححححح
نيك دخل فينك من زمان وانا انيكها بكل عنف
وانا رافعها وبنيك زبرى خرج منكسها ولقيت خرم طيظها مفتوح حلاكت زلبرى عليه لقتها ولعت اكترمرة واحدة حشرته فى خرمها وانا اول مرة احس بالالم الجميل دة وايدى بتلعب فى كسها
اخيرا نكت اجمل طيظ
وفضلت كدا انيكها من كسها شويه ومن طيظها شويه لحد ما نزلتهم على سوتها ودهنت بيهم بطنها وبزها
نكتها اكتر من 6 مرات فى اليوم دة
وكانت اول مرة انيك واحدة سمرة
ونفسى تكرر تانى

احلى نيكه

هذة القصة دى وقعية وحدثت لى بالفعل عدا اسم البطلة عندما رجعت من عملى رن جرس الموبيل فرديت من معى وإذ بصوت ملائكى حنون يرود ويقول الباش مهندس مهند قولت ايوة انا مهند من معى قالت انا مدام مريم الى ركبت عندها الدش العام الماض فقولت ممكن تفكرينى انا اسف فقالت انا الى اسكون فى شارع سوريا فقولت لها انا افتكرت اهلاً بيكى اخبار حضرتك اية فقالت الحمد *** ممكن لو سمحت تيجى وتشوف الدش فية اية انا مش عرفة اتفرج على اى حاجة للعلم مدام مريم دى اية فى الجمال والذوق والرقةجسم جميل متناثقالبزاز زى حب الرمان العيون عسلىوالشعر ناعم زى الحرير الطيز جميلة جداً كلها على بعضها حلوة المهم انا قولت انا تحت امرك فقالت امتا هتيجى فقولت لها ممكن بعد ساعة فقالت اوك وانا فى انتظارك مر الوقت واحضرت شنطة العدة وذهبت الى شارع سوريا (بأسكندرية) وصلت الى العمارة وطلعط الشقة ورنيت الجرسفتحت لى الشغالة فقالت اتفضل المدام منتظرة حضرتك دخلت ورحبت بى كثيراً فقولت لها ممكن اكشف على الجهاز فقالت وانتا مستعجل لية فقولت عشان الحق الوقت فقالت انتا مش جايب حد يسعدك فقولت لها المساعد بتاعى فى الجيش وبعدين ربنا يسهل منحتجش مسعدة ويكون الموضوع خفيف جلست فى الرسبشن وتفحصت الريسفر فوجدت ان العطل فى الطبق فوق السطح فاخذت شنطة العدة وطلعط على السطح ونزلت تانى عشان اخذ التلفزيون وكنت متنرفز جداً لأنها كان المفروض تقول للشغالة تصعد ورائى بتلفزيون على سبيل المساعدة المهم اخذت التلفزيون ولم اجد احد امامى فى الشقة فسمعت صوت مدام مريم تقول بعد ازنك يامهند ممكن تقفل الباب وراك عشان انا مشغولة والشغالة روحت فقولت لها اوك انا فوق السطح بظبط الطبق فقالت اوك خلى بالك من نفسك ارجوك طلعط على السطح وتم تظبيط الريسفر مع الطبق وتم تنزيل الحاجات الى كانت معى على السطح حاجى تلو الأخرى فدخلت عليا مريم وقالت انتا مستعجل خد نفسك فى اية الدنيا مش هطيرنظرت لها فوجتها فى احسن صورة جميلة جداً ترتدى استرتش سماوى وبضى لبنىيظهر مفاتنهاوكان راحت البرفان تفوح منها كنها استحمت بية فقالت لى مالك انتا اول مرة تشفى فقولت لها انا اسف مش قصدى بس انتى حقيقى جميلة فقالت مرسى منك يامهند انتا ظريف جداً فقولت لها انا قربت اخلص عشان استاذ ياسر يجي يلاقى البيت نظيف فردتت ياسر مسافر دبى من اربع شهوروانا عيشة لوحدى احياناً ماما بتيجى تبات عندى واوقات الشغالة لما جوزها يكون مش موجود بتيجى تبات معايا فقولت لها ربنا معاكى ويرجعلك استاذ ياسر بسلامة فضحكت وقالت الكلام اخذنا وانتا مشربتش حاجة فقولت لها مافيش داعى فقالت لا و****ى ابداً هو انا بخيلة فقولت لها و****ى انتى ام الكرم فضحكت ضحكة اثرتنى وقالت انا مخلفتش كرم انتا جبتو منين دة انا و****ى بتكلم عادى ومش فى بالى اى حاجةالمهم دخلت الى المطبخ واحضرت كوب من العصير وجائت وقفت امامى وانا بظبط القنوات فقولت لها شكراًفقالت لا اشربها دلوقتى فهممت انا امسك الكوب وكانت هى تتقدم للأمام فتعرقلت قدمها فى السجادة ووقعت عليا هى والصينية والعصيرفوجئت بنفس وانا احتضن مريم فقومت ورفعتها من علي فقالت انا اسفة ملابسك اتبلت انا اسف فقولت لها ولا يهمك دلوقتى تنشف فقالت لا دى ممكن تبقع فى الملابس تعالى معىفقولت لها الى اين فقالت تعالى متخفش فى اية متتكسفش منى فوجت نفس فى غرفة النوم وهى تقول لى اقلع ملابسك بسرعة عشان انضفها انا كنت محرج جداً ولكن عندما لقتها فرى جداً قولت مافيش مانع عادىتوجهت الى الدولاب واخرجت منة روب دشمبروقالت البس دة على مانظف ملابسك فقالت انتا لسة مقلعتش فهمت وجائت لتساعدنى فى خلع ملابسىوانا فى هذا الوقت انا اعصابى خلاص كنت عاوز اخدها فى احضانى وامص شفيفها وارضع من بززها النافرين فقالت هى اية انتا وشك احمر كد لية انتا مكسوف ياخى اعتبرنى مراتك او ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وسكتت فنظرت لى وكانت عينها تلمعاًوحدقت النظر لى فوجئت بيديها تتحسس شعر صدرى فتقدمت لها واخذت ابوس فى شفيفها وامص فيهم واعصر بززهاوامص لسنها ثم تحسست كسها من فوق الأسترتش فتنهدت وقالت ارجوك عوزة اقعد على السرير انا مش قدرة انتا مفترى جلست على السرير وتمددت واشارت لى بيديها انى اجلس بجانبهافجلستوكانت هى تتحسس بطنى وظهرى وتمسك حلمت بزى وتفرك وانا اتحسس بززها وبطتها الى ان تسلات يدى من تحت الأسترتش ودخلت الى كسها تتحسسو فوجتو مبلل من سوئل شهوتها الغزيرة وكانت فى هذا الوقت فى نشوة عارمةوكانت تصيح وتقول اححححححححححححححححححححح ايدك سخنة اوى ادعك كمان اوفففففففففففففففففففففففففففففف اىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى انتا كنت فين انا تعبانة اوى ريحنى ارجوك فخلعت عنها البدى والسنتيان واخذت العق وامص بززها وهى تصرخ اححححححححححححححححححح اخخخخخخخخخخخخخخ اىىىىىىىىىىى كمان يلا دخلو فقولت لها ادخل اية فلم تتكلم فكررت السوئل ادخلو فين فقالت فى كسسسسسسسسسسسس يلافقومت اقلع البنطلوب فوجتها تمد يدها وهى التى تقلعنى البنطلون ومسكت زبرى ووضعتهو فى فمها واخذت تمص وترضع وتقول وحشنى وحشنى جداً وتضرب بة على خدها وتضعو على بززها فانا تهيجت جداً لهذا المنظر فقومت وخلعت عنها الأسترتش والكلوت الذى كان لا يودارى اى شئ فظهر كسها بوضوح فنزلت الى مابين فخذيها وفتحت لى فخذيها واخذت امص والعب فى كسها وامص زنبرها وهى تتمحن وتقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة كسى نارررررررررررررررر كمان مص مصك جميل وانزلت شهوتها الأولى وشربت ماء كسها وادخلت لسانى فى كسها وكان مثل الفرن كانت تفرز مثل الصنبور بدون توقف وتتاوة وتتمحن وتغنج وتقول يلا يلا اححححححححححححح مش قدرة يلا وحياتى عندك ريحنى اسمع كلامى انا مش قدرة ارجوك دخلو واثناءؤ كلمها جابت ظهرها للمرة الثانية وكانت تتشنج وتشد راسى داخل كسهاوانا اشرب والحس وامص فى زنبرها ثم قمت ووضعت زبرى على فتحت كسها وهممت بالدخول ولكن كان ضيق وصغير فتحت الشفرتين ووضعت زبرى واخذت اضغط وهى تصرخ وتقول انا من مدة محدش قربلى واثناء حدثها ضغط بقوة فدخل زبرى داخل كسها فصرحت اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة ممتع كمان حلو اى اضغط اوى يامهند كمان جامد ريحنى فسكت بقدميها وراء ظهرى وهى تغنج وتقول اةةةةةةةةةةةةةةة هجيب هموت مشقدرة فنزلت عليها نيك ومص فى بززها ورضع الى ان حان وقت مجيئ ظهرى فقولت لها انا سوف اجيب اجبهم فين قالت جوة جوةةةةةةةةةةةة كسسسسسسسسسسسسس طفى الحرقة الى جوة فانزلت اللبن جوة كسها وهى تصرخ اوووووووووووووووووووووووووووو اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اححححححححححححححححححححححححححححححح سخنين اوى فنمت فوقها وزبرى داخل كسها وهى تحتضنى وتبوس فينى الى ان نام زبرى وطلع برة كسها فمسكتو واخذت تمسحو بيديها وتمسح يدها فى كسها فقالت انتا ممتع جداً يامهند بس باللاة عليك ماتعرف احد بالموضوع دة و****ى انتا اول واحد ينام مكان ياسر بس انا معرفش اية الى حصل معايا اول ماشفت جسمك انتا بوظت اعصابىفقولت لهاغ وعد محدش يعرف ودة سر بيننا فقامت ودخلنا الحمام واستمينا انا وهى وخرجت انا وتركتها تنظف ملابسيى وخرجت واخذت تكوى الملابس وانا جالس انظر الى جسمها الملائكىفقمت واخذت ابوس فى شفيفها ورقبتها وبززها فقالت مهند كفاية كدة انا تعبت اوى ارجوك فقولت لها وهو كذلك فذهبت لكى ارتدى ملابسيى وبعدذلك قالت لى حسابك كام فقولت لها عيب فقالت لا دى حاجة ودى حاجة ارجوك كام فلم ارد فوضعت يدها فى جيب قميصى ووضعت فلوس وقبلتنى من شفيفى وقالت اوعدنى ان دى متكنش اخر مرة والا ابوظ الدش كل شوية فضحكت وقولت لها انا تحت امرك فى اى وقت وذهبت وروحت الى بيتى والى الأن وانا وهى على اتصال

انا والحلوه

انا احمد عمري 18وسييم
وكانت لنا جارة تدعى جميلة وفلا كانت جميلة وكنتدائما من لما كنا اولاد في مشاكل وتخاصم وعندما كان عمري 18 سنة قلت لماذا
لا افكر في خطة لايقاعها في فخي وامارس معها الجنس فقلتفي نفسي
ساغمز لها وبمجرد ذلك لذا تجاوبت معي فساكلمها وان لم تتجاوب فساضطر الى ان انسحب وبمجرد اني عمزت لها فقالت لي انها تفهمني وهي تقول انها كانت مكسوفة مني ومش قادرة تقلي وتقول اني جميل جدا وتحب ان تمارس الجنس معي فاخذتها الى مكان بعيد لكي لا يرانا احد وقلت لها انت جاهزة فقالت بكل حياانها ملكي
قنزعت ملابسها كل عطف وحنان لاني شاب عندما اصل الى الجنس تنخمر قوايا على الرغم من ان جسمي ذو بنية حديدية لكني كنت وبقيت ضعيفا امام الجنس اللطيف الذي اخذ كل عقلي وتفكيري
وبدون ان اطيل عليكم
عندما نزعت ملابسها ذهلت لهاذا المضهر الرائع فقلت انكي جميلةوحلوة اوييييييييييييي يا جميلة فقالت تصدق ان قتلك انك انت اجمل ولكن كانت بتبالغ لاني جميل بالنسبة للشباب مش للبنات
فاخذت كال حتة في جسمها وابوس فيها وهي بتتاوهحتى رجلها اعدت ابوس فيها 10دقايق لحد ماهاجت خالص وقالت نيكني انا مش قادرة استنى قلتلها ماشي وباشرت في نيكها من طيزها حتى اني كنت اساعدهالدرجة اني خايف تتوجع من ذكري وهي بتقول كمان يا حبي وانا كل ما اسمع كلمة احبك او كلمة حب بحس ان الدنيا مليانة علي بالفرح والسعااااااااااااااادة
وهكذا انتهيت من نيكها وقالتلي لنها عاااوزتني انيكهااا كل يوم بس انا كنت خايف على سمعتها وكلام الناس وقلتلها سامحيني يا حياتي

جومانه بين المتعه والحرام



صحوت في تمام الساعة العاشرة صباحا على صوت صخب تفريغ عفش منزل عند باب
حوش الفلة .. دخلت مسرعة الى الحمام لأبلل وجهي ببعض الماء كي أزيل أثر النوم ،
خرجت من الحمام .. لفيت جسدي شبه العاري بروب سميك .. نزلت الدرج مسرعة ..
اتجهت الى صوب باب الفلة لأستطلع الأمر .. وجدت والدي عند المدخل .. سألته عما
يحدث .. قال : يا بنتي هذا فرج اللي حكيت لك عنه ، واتفأنا أنك تأجري له الملحق
هو وزوجته .. حينها اتضح لي الأمر .. فقلت : أهلين وسهلين بيهم .. بدهم شي
مساعدة ... قال والدي : العمال وفرج عم ينزلوا العفش .. أنتي خذي زوجته للداخل
على بال ما يخلصوا من تنزيل العفش .. قلت : خليها تتفضل .. على عيني وراسي ..
دخلت زوجة فرج باب الحوش .. بادرتني بالسلام وباستني وبستها .. قلت لها :
اتفضلي البيت بيتك .. قالت : تسلمي لي يا بنت الأصول ... أبوك حكى لنا عن طيبتك
وحبك للناس ، وهذا باين عليك ما بده حكي .. قلت لها : تسلمي لي حبيبتي ..
دخلتها إلى غرفة الجلوس .. قلت لها : خذي راحتك .. إذا بدك تتحممي .. الحمام
هونيك .. قالت : مابدي اتحمم هلكيت ، تعرفي بعد ما ينزلوا الاغراض بدي روح
ورتبهن .. قلت لها : براحتك .. ذهبت
الى المطبخ وأحضرت لها عصير ، وقعدت بجوارها .. أسألها عن أحوالهم .. قالت :
و**** أنا وفرج مرينا بظروف صعبه .. طبعا قعد هو بدون شغل شي سنتين .. ومن شي
جمعتين حصل على وظيفة كعامل بناء في شركة الكهرباء براتب ضعيف .. ولكن نحمده
على كل حال .. واحنا شاكرين لك تعاونك بأنك سمحتي لنا بالسكن في هذا الملحق
بايجار رمزي بالرغم من أنك رفضتي تأجريه على حدا أبلنا مثل ما حكى لنا بيك ..
قلت لها : أعتبركم من أهل البيت .. حكى لي بيي بأن جد فرج كان يخدمنا كثير في
مزارعنا بالضيعة ، وقال فرج هو حفيده وهوه زلمه طيب وخلوق ولهذا وافقت تسكنوا
في الملحق .. إنشاء **** يعجبكم .. سمعت صوت فرج عم ينادي على زوجته .. زهرة ..
زهرة .. تعالي .. خلصنا من تنزيل العفش .. هي استأذنت للذهاب .. قلت لها :
غداكم اليوم من عندي ما تطبخوا اشي .. واذا اعتزتوا أي شيء أطلبوا .. ما تستحوا
.. ذهبت ترتب بيتها .. طليت من الشرفة للتعرف على فرج فأنا لم أره من قبل ..
طبعا شاهدته وأمعنت النظر فيه .. فهو شاب أسمر داكن السمرة (خال مثل ما بيئولوا
الخليجيين).. فكما يقول أبي بأن جده كان عبدا لدى جدي .. وفرج لا يتعدى عمره
الثلاثين .. متوسط القامة
.. عريض المنكبين .. عضلاته مفتولة ويبدو كمن يمارس الرياضة .. وأنا في
اعتقادي أن عضلاته تكونت من عمله العضلي .. كان يتصبب عرقا .. ناديت عليه قلت
له : بدك شي ماي يا فرج ..؟ قال : نعم لو أتكرمتي .. نزلت مديت له بأبريق ماي
مع كوب عصير .. شكرني وقال : انشاء **** مانكون ازعجناك .. قلت له : لا أبدا ..
البيت بيتكم ..
مرت الأيام واستقروا في الملحق .. زهرة كانت تقضي معظم وقتها عندي وخاصة لما
بيكون فرج في عمله .. تساعدني في شغل البيت مقابل بعض النقود وبعض الهدايا ،
كما أنها ضمنت غداها هي وفرج كل يوم تقريبا من عندي .. أنا الحمد *** **** منعم
علي .. فقد خلف لي زوجي بعد موته مصاري محرزة في البنك وبعض الأملاك منها هاي
الفلة ... كنت كريمة جدا معهم .. فزهرة كانت لطيفة معي وتونسني في وحدتي ، وفرج
يساعدني في تغسيل السيارة والعناية بأشجار الحديقة ، وحراسة الفلة ..
بعد مضي أسابيع انسجمت معي زهرة وبلشت هي تحكي لي عن زوجها فرج .. كانت تقول
عنه طيب بس يزعجها في المضاجعة .. لفتت انتباهي لهذه الشكوى وحبيت اسمع منها
الكثير وخاصة وأنا شبقة جنسيا ومحرومة الا من بعض نيكات من السائق أبو مروان
لما يجي لعندي بوصية من عند الماما .. قلت لها أحكي لي يا زهرة من شو عم تشكي
في الفراش .. قالت : أنتي شايفة انا بنت جسمي ضعيف وما شاء **** فرج جسمه كبير
عم يتعبني في الفراش .. قلت : كيف يتعبك ..؟ شو عم تتحمليه على ظهرك .. ؟ قالت
: لا يا ستي .. شو بدي أؤولك .. هو ما عم يشبع .. بده كل وئت ..وكمان .. ثم
سكتت .. قلت لها : وكمان شوه .. أحكي .. ما تنكسفي اعتبريني أختك ..؟ قالت : شو
بدي أولك .. ابتسمت .. معه .. معه .. زبر ....! قلت لها : كل الرجاله معهن
أزبار .. قالت : بس فرج معه مثل حئلحمار .. ـ قلت بيني وبين نفسي : مسكينة زهرة
دون أن تدري دلتني على الكنز الذي سأخطط للاستيلاء عليه مهما كلفني الأمر ..
فالأزبار الكبيرة أموت فيها .. بدي أعرف زبره أكبر من زبر السائق أبو مروان
..هذا ما بدي أعرفه ـ ابتسمت .. قلت لها : بتحسي بوجع لما ... قالت : شو وجع ..
أحسه عم يشقني شق .. ومش
هيك وبس .. فرج عم يتفرج على الأفلام الخليعة وبده اياني أعمله مثل ما
بيعملوا في الأفلام .. قلت لها : مثل شوه ..؟ قالت : مثل المصوص وكمان بده من
وراء .. قلت لها : تتضايقي من المصوص .. قالت : لا أتعودت .. أحس أن المصوص
يبعدني شوي من وجع كسي وطيزي وهوه عم ينيكني .. قلت لها : ليش جرب يمارس معك
من وراء ...؟ قالت : أيه خلاها حفرة وخلاني أدمن على نياكة وراء .. هذا الحكي
ذوبني وخلى كسي يسيل وظهرت آثاره على الفستان .. لما قمت الى المطبخ لاحظت زهرة
أثر البلل .. قالت : شو يا ستي .. حسيت أنك ذبتي من كلامي .. قلت لها : يا بنت
تجيبي حكي جنس عند واحدة محرومة .. شو بدك تعملي لها .. صدقيني هيجتنيني .. عدت
وقعدت بجوارها .. فتحت لها المجال تحكي لي تفاصيل ما يدور بينها وبين فرج .. هي
أيضا بدأت تذوب من حكيها عن فرج ومن تفاعلي معها .. أقتربت منها أكثر .. وضعت
يدي على فخذيها .. حركتها نحو فرجها تدريجيا .. وضعت هي كمان يدها على ظهري
ونزلت تدريجيا إلى مؤخرتي .. أثارتني أنفاسها التي اقتربت مني ولفحت منابت شعري
.. تجرأت .. دفعت يدي نحو كسها .. هي أفسحت المجال ليدي لتستقر ين فخذيها ..
لامست شفريها من فوق
فستانها .. تأوهت .. سحبت يدي إلى أسفل ثوبها لرفعه وعرينتها حتى استطيع
ملامسة فرجها مباشرة .. لم تمانع .. استسلمت .. وضعت يدي على مشافر كسها ألفيته
مبتلا من ذوبانها .. سدحتها أرضا .. مددت رأسي نحو كسها ورفعت فستاني ووضعت كسي
على فمها .. بدأت ألحس لها كسها وهي بالمثل بدأت تأكل وتمتص كسي .. أول مرة
أتعامل مع كس أسود .. كس صغير الحجم ولكنه مفتوح من زب فرج .. زادت من هياجي
حينما بدات تحرك أصابعها على فتحة شرجي .. تحسست خرم طيزي يبدو أنها أحست بأنه
واسع .. استمرت لحس كسي بطريقة مثيرة ثم قامت بادخال اصبعين في خرم طيزي ثم
أتبعتهما الاصبع الثالثة دون أية مقاومة .. وكأنها خبيرة أحست بمدى محنتي من
الخلف فاستمرت تنيكني بأصابعها بطريقة لذيذة وممتعة .. وأنا بدوري تحسست خرم
طيزها .. شو خرم .. وجدته مفتوح للآخر من زب فرج .. هي رفعت رجليها للأعلى
لتسمح لي بالعبث بمؤخرتها .. ارتعشت عدة مرات من متعة حركاتها كما أنها هي أيضا
ارتعشت مرتين .. قمنا من فوق بعض .. قالت : يا ستي وانت كمان خرم طيزك مفتوح ..
شو كنتي عم تتناكي فيه .. ضحكت .. قلت لها : أسكتي يا زهرة عم يجنني النيك من
الطيز .. قالت : صحيح أنا
أحيانا عم حس بالرغم من الوجع بلذه وفرج عم ينيكني من وراء أكثر من أدام ..
قلت لها : النيك من وراء فيه سحر لا يقاوم .. من اليوم ورايح بدياك تبردي لي
شهوتي .. أنتي معك فرج عم يبرد لك أنا ما فيه حدا معي .. قالت وهي تضحك : ما
عندي مانع أسلفك فرج ... قلت لها : عم تمزحي .. ضحكت ضحكة طويلة ... ما دريت شو
قصدها ... قالت خليها للأيام ...!
بدأت أفكر بجد في فرج وزبه الكبير .. تذكرت كلماتها ... ممكن أسلفك فرج .. وصلت
المحنة لحد الرأس .. لازم من حيلة أخلي فرج الليلة يطفي لي لهيبي .. ما فيني
أنتظر الأيام مثل ما آلت زهرة زوجته ..
في تمام الساعة العاشرة مساء نزلت لعندهم على الملحق وقبل أن أصل الى الملحق
لاحظت حمام الحوش نوره والع .. قلت يمكن زهرة في الحمام .. نظرت من خرم الباب
واذا هو فرج يقضي حاجته .. يالهول ما رأيت .. رأيت قضيبه .. فعلا زب حمار منه
زب آدمي .. وهو نائم ظخم جدا كيف لو أوم ..؟ استمريت أمتع نفسي بمشاهدته
مطمأنة أنه هو ما زال يعبث به وهو يتبول .. بعد مرور دقائق من متعة المشاهدة
أحسست بأنه على وشك الخروج .. فتحركت نحو باب الملحق الداخلي أطرق الباب وأنادي
على زهرة ولا من مستجيب .. خرج فرج من الحمام قال : أهلين ست جمانة .. يا ستي
.. زهرة في سابع نومه .. شو بدك أصحيها لك ..؟ قلت له لا .. حبيت أخبرها تقول
لك أن بكره الفجر معي مشوار بدياك تنظف لي السيارة بكير .. قال : أعطيني
المفتاح وأنا أغسلها لك في الحال .. مديت يدي وأعطيته المفتاح .. وضعت يدي في
يده وسحبتها رويدا وأنا أنظر الى عيونه وامتع نظري برجولته وسمارته .. هو ايضا
لاحظته يستمتع بالنظر إلى .. قال : خير انشاء **** .. لاحظ رأسي ملفوف بالشيلة
كمن تحس بصداع في الرأس .. قال : شو مالك رابطة رأسك .. شي عم تحسي بوجع .. قلت
له : لا بس حاسة بتعب وشربت
حبة منوم بدي أنام نوم عميق وأصحى بكير ... ـ طبعا حكاية الحبة المنوم
اختلقتها كطعم له ليتجرأ وينيكني ـ قلت أول مره يمكن يخجل ....! قلت له : بعد
ما تكمل غسيل السيارة دخل مفتاحها لعندي في غرفة النوم التحتانية وحطه عند رأسي
.. أوعى تصحيني .. ما بدي أصحى .. بكره وراي مشوار طويل .. قال : تحت أمرك يا
ستي .. مثل ما بدك .. قلت له : بلك زهرة تزعل لما تتأخر عليها وانته تغسل
السيارة ...! قال : لا ما تخافي زهرة في سابع نومة ما بتصحى الا الفجر ... عدت
الى الفلة وأنا أهز مؤخرتي .. لا شك بأنه موجه سهام عينيه اليها ويلاحظ حركتها
المغرية ومن المؤكد بأنها ستعجبه كونها بيضاء وممتلئة أكثر من طيز زهرة زوجته
.. صعدت الدرج الخارجي للفلة رويدا رويدا ليتمعن أكثر في اثارتي .. دخلت الباب
.. أغلقته نصف اغلاقه ليتمكن من فتحة فيما بعد ... نظرت اليه من فتحة الباب
لاحظته ما زال ينظر باتجاه الباب .. تأكدت بأنه يتمنى ينال من جسدي المغري ..
ذهبت لغرفة النوم .. لبست شلحة نوم خفيفة تصل الى نصف ساقي .. أطفأت النور
وأضأت سراج النوم .. بخيت الغرفة عطر سكسي محبب لدى الرجال .. نمت على السرير
.. غطيت جزء من جسدي الأيمن بشرشف
خفيف شفاف ... نمت على بطني لافة ساقي اليسرى لتلتصق بركبتي اليمنى .. في
وضعية مغرية جدا .. كنت متأكده أن هذه الحركات ، وحكاية المنوم ، والنومة
المغرية ستدفع فرج لارتكاب جريمته بدون أدنى شك .. فأنا مستبشرة بنيكة استضيف
فيها ذلك الزب الأسود الكبير في أعماق كسي وطيزي .. لا شك بأنه هو أيضا يحلم
بأن ينيكني .. ويتمنى أن يستمتع بهذا الجسد الابيض الناصع البياض والمربرب ..
مرت قرابة نصف ساعة ولم يحضر فرج .. تسائلت بيني وبين نفسي : لماذا تأخر هكذا
..؟ انتظرته لحظات .. سمعت حركة فتح الباب الخارجي .. شعرت بسعادة قدومه ..
عدلت من وضعي بشكل أكثر إغراء .. فتح باب غرفة النوم بحذر شديد .. أحسست بأنه
يتفقد أجزاء الغرفة الجميلة بعينيه ، ويستنشق عبق البخور والعطر الذي يملأ
أرجائها .. أحسست بوقع حذر جدا لأقدامه الحافية .. اقترب مني .. وضع مفاتيح
العربية بجواري أيضا بحذر شديد .. رفع جسده .. استمر يتلفت يمينا وشمالا ..
تارة ينظر إلى ذلك الجسد الجميل الملقى على السرير .. لا شك بأن منظره أغراه ..
لكن من المؤكد بأنه يبحث عن حيلة تمكنه من أن يلتهمه .. اقترب قليلا من السرير
.. دنى من مقدمة جسدي كمن يريد أن
يتأكد بأن حبات المنوم المزعومة قد فعلت فعلها .. أحسست بأنفاسه تلفح رقبتي
.. رفع ثانية رأسه قليلا .. تجرأ ونادى بصوت خفيض لا يكاد يسمع .. يا ستي .. يا
مدام جمانة .. ياست ....! ولا من مستجيب .. وضع يده على طرف قدمي بحذر .. ضغط
بأصابعه قليلا على كعب رجلي .. لاحظ أن لا حركة .. رفع يده لتلامس منتصف ساقي
.. نادى ثانية .. يا ست جمانة ..! ولا حس ولا خبر .. دارت في مخيلته أن الحبوب
أعطت مفعولها .. يمكنه الآن التحرك بحرية .. لأزيد من طمأنينته .. تحركت قليلا
في حركة مع شخير توحي

داليا 17 سته

سأحكي لكم أحدى تجاربي الجنسية مع بنت اخت صديقى واسمها (داليا) عمرها سبعة عشر سنة وكانت جميلة جدا وصدرها بارز نافر رغم صغره وكانت متوسطة الطول بيضاء البشرة وشعرها طويل وملامحها دقيقة وناعمة وكان عمري في حينها 26 سنة في أحد الايام كنت فى زيارة لصديقى وهى كانت هناك وكانت عندما تكلمني تحاول التقرب مني وفي جلستنا كنت كثير المزاح معها وهى ايضا كانت فرحانة بمزاحها معي ولما كنت امسك يدها او شعرها كانت تضحك بدلال وتقول لي لا وبغنج هذا يوجعني وكانت تقضي فترة الصيف كلها في بيت جدها وهو بيت ابو صديقى ومن قوة صداقتنا طلب منى فى مرة ان اوصل داليا لبيتهم لان لديه شغل ضروري يمنعه من أيصالها وبالفعل ذهبنا معا وركبنا في سيارتي واشتريت لها الحلويات والمكسرات في طريق التوصيلة وعند وصولنا الى بيتها قلت لها أدخلي وأنظري لي من الشباك حتى أطمئن أنك وصلت بأمان فقالت ماشي وبعد قليل رجعت وقالت يظهر أن ماما غير موجودة ولاتزال في عملها قلت لها أذن تعالي معي الى بيتنا وعندما تصل ماما أعود وأوصلك لها فقالت هل عندكم كومبيوتر والعاب جديدة فقلت لها نعم وكثيرجدا ومع ذلك فالسوق مملوء بما تحبين فرجعنا وأوقفت السيارة عند محل خاص بالالعاب واشتريت لها عدة لعب أنتقتهم بنفسها ووصلنا البيت ودخلنا ثم دخلت لاغير ملابسي وقلت لها أدخلي غيري ملابسك فتوجد في الداخل ملابس تعود لبنات شقيقاتي حتى تأخذي راحتك فهناك وقت طويل قبل قدوم والدتك من العمل أم أنك خجلانة مني فقالت نعم قليلا ونهضت وهي خجلة فذهبت ورائها أنظر من ثقب الباب كان جسمها ابيض يسيل له اللعاب وكانت تلبس ستيان ابيض ولباس ابيض منقط بأحمر ومن الحجم الصغير الذي لايخفي كثيرا من كسها او طيزها ثم خرجت وجلست أمام الكومبيوتر وبدأنا نلعب وخلال اللعب تعمدت أن المس جسمها بمزاح وألعب فى شعرها وأداعب أذنها ولاحظت انها بدأت تذوب وتغمض عينيها ومررت أصابعي على شفايفها فراحت تتأوه باهات طويلة وقبلت أيدي كما بدأت تلحس أصابعي وقد تعجبت من هذا التصرف لان مثل عمرها لم أتوقع منها هذه الحركات فقلت لها مارأيك لو نلعب لعبة أحلى قالت ماشي فقلت لها تعالي بجانبي وبدات امرر أصابعي على فخذيها صعودا ونزولا وهى مغمضة وقالت أحس انى دايخة شوية قلت لاتخافي ثم بدأت أداعب شفتيها بلساني وقلت لها أعطيني لسانك حيث بدأت أمصه ونزلت على صدرها من خلف ملابسها أدعكه بوجهي وهى تقول لا لا ماذا تعمل أشعر أني سأقع فقلت لها لايهم فتحتك فرش وقلت لها مارأيك أود أن اشوف صدرك قالت لا عيب فقلت لها ستصبح اللعبة أحلى فقالت لنرى بس من غير ما توجعنى ماشى قلت اوكي وفكت أزرار البيجاما ولم اصبر ففتحت لها الستيان فبرزت نهديها فأمسكتهم بيدي بهدوء وبدات أمص وألحس حلماتها وهى تقولى آآآه آآوه آآه على كيفك سيغمى علي على كيفك فأنت ستأكلهم آآآه يا آآه يا ي ماأستحمل سأسقط فمديت يدي على طيزها وسحبتها لتتمدد على ظهرها وقلت لها حتى لاتدوخي وتسقطي فاللعبة ستحلو أكثر وأنزعتها بنطلون البيجاما فرأيت لباسها مبلول ونزلت على كسها ألحسه من خلف لباسها وهى تتأوه اووووووووه أحس بنفسي ضاق يا ي آآآآآآه آآآآآآيه آآه ياه فأنزعتها اللباس وهى ساعدتنى فرفعت وسط جسمها لفوق وبدأت الحس بظرها فقالت أنتظر يجب أن أدخل الحمام حاسة نفسى سأتبول قلت لها لاياحبيبتي هذا شعور اللذة عادى أنت راح تيجيكي الرعشة الحلوة وبدات تتنفض وترتعش وبدأت سوائلها تزداد بالنزول من كسها وأنا لازلت الحس بظرها فرفعت راسي وقلت لها خلاص الان كملنا اللعبة فقالت ليش خلصت اللعبة فهي حلوة جدا وأنا حبيتها ومرتاحة قلت لها هل تريدين أحلى منها قالت نعم أكيد قلت لها طيب ولكن فيها الم بسيط بس لازم تتحملي ولاتتكلمي بهذا لاي أحد مهما كان قالت طيب ماذا تريدني أن أعمل قلت لها أثني ركبتيك ونامى على بطنك وأعملي شكلك كالقطة وكنت خلالها أنزع ملابسي ليخرج زبي فرأته وقالت ماهذا أنه أبيض فقلت لها ماتقصدين فقالت قبل سنتين رأيت زب صديقي بالمدرسة وكان أسمر فقلت لها وماذا فعل صديقك قالت دخلنا الى غرفة المخزن ووضع زبه بين فلقتي طيزي وحاول دفعه داخلي ولما صرخت من الالم هرب سريعا فقلت لها لا هذا الصديق لم يعرف أصول اللعبة سأريك اللعبة كاملة وبدأت ابعد ما بين طيزها كانت طيزها كبيرة بالرغم من سنها الصغير وفتحة طيزها لونها بنى فاتح كأن شيء دخل فيها قبلي ويحتمل أنها خجلت أن تقول كل الحقيقة فبدأت أحك زبي في شفري كسها من الخلف وهي تتأوه ووضعت لعابا من فمي على فتحة طيزها ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته قليلا صرخت بالاول صرخة خفيفة الا أنني سحبته وأغرقته بلعابي وأرجعته فدخل أكثر ولكن دون أن تصرخ فسحبته مرة أخرى وأغرقته مجددا بلعابي ودفعته الى أكثر من النصف ثم وضعت لعابي على ماتبقى منه وهو خارج طيزها وسحبت زبي قليلا ودفعته ليستقر فيها كله فبدأت تصرخ لا آه يوججججع آي آي آي آيه آوي آه فسحبته قليلا وأغرقته بلعابي وأرجعته فيها ببطء فسكتت وبدأت تتحرك مع حركات أدخالي وسحبه في طيزها وتقول أي أي بعد ياله من لذيذ فأخرجته بالكامل من طيزها فقالت لماذا فقلت لها أنتظري الحلاوة في أخر اللعبة ففرشت لها شفري كسها وهي تتأوه بعلو صوتها حيث تبلل من سائل كسها فأرجعته الى فتحة طيزها وأضفت له لعابي ودفعته ببطء فيما كانت هي تتراجع نحوي ليدخل كله بسرعه وكانت تتجاوب مع كل حركة من حركات قضيبي وتصيح آآآي .آآآي ماأطيبه ثم مددت يدي ومسكت بظرها أدعكه بأصابعي وبقيت أدخله وأسحبه من طيزها وأحسست بها ترتعش بشدة ثم قذفت منيي في داخل طيزها فقالت آآآآه آآه آيه أحس شيئا حار ينزل داخلي وأشعر بسخونتة ياي ماأطيبه ماذا فعلت جوة طيزي فقلت لها هل هو لذيذ فقالت جدا جدا فقلت لها لاتخافي يا حبيبتى هذا سائلي المنوي يتدفق داخل طيزك فقالت طيب أسحبه لاراه فسحبتة بالراحة وهى ضاغطة علية وقالت أريد أن أراه عن قرب وبقيت تنظر لزبى وتمسكة بأيديها قلت لها تحبي تمصيه مثل المصاصة قالت كيف قلت حطيه فى فمك قالت طيب فمسحته بيدها وبدأت تمصة ثم دخلنا الحمام سوية وبعد أن خرجنا كان قضيبي قد بدأ ينتصب مرة أخرى فجاءت وجلست على رجلى وقالت هل هناك أحلى من هذه اللعبة فقلت لها نعم أحلى بكثيرجدا ولكن لايجوز أن نعملها الان لانها تخرج الدم منك فقالت كيف فوضعت أصبعي بين شفري كسها وقلت أضع زبي هذا هنا وادخله للآخر فقالت هيا نفعلها فقلت لها لا في وقت أخر حتى نكون جاهزين لها فهي يلزمها تحضير فقالت بس ممكن نعيد الاولى قلت أوكي أذا تحبين وبسرعة نامت فى وضعية الركوع فرأيت فتحة طيزها وفيها قطرة دم صغيرة وكان من الواضح انها تعورت لما فتحتها من طيزها أول مرة فذهبت وأتيت بدهن دهنت زبي وفتحة طيزها وأدخلت زبي بهدوء في طيزها فدخل بسهولة ففرحت لانه منحها لذة أكثر من المرة الاولى وقالت أريدك أن تزيد من قذف السائل الساخن بطيزي فأنه يمنحني اللذة وبعد أن أكملت نيكها للمرة الثانية قالت انا بحبك بحبك بشدة لانك خليتني أحس باللذة فقلت لها لاتخبري أحدا والا لن أمنحك هذه اللذة قالت ماشي بس تواعدني أن تلعب معي لعبة زبك في كسي فقد شوقتني اليها وسأنتظر حتى تخبرني بأننا قد تهيئنا لها وسأبقى أأتيك كل يوم لتدخل زبك في طيزي وتشبعه من سائلك الساخن الحار وأذا سمح وقتي سأأتيك مرتين باليوم فقلت لها أوكي ولاتنسي لاتخبري .. أحد مطلقا وسأشبعك لذة .. أتمنى أن تكون القصة قد أعجبتكم .. مع تقديري وحبي ..الفنان

انا وجارتى اللذيذه

كنت اسكن في بناء مؤلف من خمس طوابق في احد ضواحي المدينة وكان هذا الكلام منذ خمس سنوات وكنت بحكم طبيعة عملي اعود الى المنزل الساعة الثالثة ليلا لاني كنت اعمل في احد المطاعم الراقية في المدينة المهم سكنت في الشقة المجاورة لنا امراة في العشرين من العمر وكان زوجها بحكم عمله يخرج من العاشرة ليلا إلى العاشرة صباحا لكني لم اكناعرف عنهم شيئا اكثر من معرفة الجار لجارهوفي احد الايام استيقظت في الحادية عشرة بحكم تاخري في العمل وخرجت من غرفتي وانا مرتدي شورت وعاري الصدرلأني لم اكن اعرف انه لدينا ضيوف في المنزل وتفاجأت بجارتنا التي كانت تشرب القهوة مع امي وعدت الى الغرفة مسرعاو ارتديت ملابسي وخرجت مرة ثانية القيت التحية فردت بابتسامة ساحرةوجلست اشرب القهوة معهم ونتبادل اطراف الحديث ثم استاذنت الجارة بالذهاب الى المنزل و خرجت و بعدفترة ذهبت الى العمل وعدت الى المنزل كالعادة في الثالثة ليلا وعندما هممت بفتح الباب تفاجات بصوت يناديني فالتفت فاذا هي الجارة تناديني فقلت لها ماذا تريد فدعتني الى شرب القهوة فاخبرتها ان الوقت متاخر فقالت ولا يهمك دخلت الى منزلها وكاني بحالة تنويم مغناطيسي و اغلقت الباب ورائي نظرت اليها فرايتها تنظر الي نظرات لم ارها من قبل بعيون امراةكانت ترتدي ثوبا اخضر يفصل كل تضاريس جسدها الرائع كانت حلمتا نهديها تكاد تخرج من تحت الثوب لم احس الا و زبي يكاد يمزق البنطال من شدة التهيج نظرت الي نظرة خبيثة و قالت الم ترى امراة من قبل لم اعرف بماذا اجيب كنت انظر اليها نظرات الجائع الى الاكل فهذه كانت اول مرة اجلس مع امرأة لوحدنا في بيت لاحظت كيف انظر اليها فسالتني هل هذه اول مرة اجبتها نعم فقالت بدلع يا حرام تعال ساعلمك كيف تصبح فنان في النيك و بدات تفرك زبي من فوق البنطال بهدوء حتى احسست ان الدم سيخرج من راسي ثم فتحت سحاب البنطال واخرجت زبي و بدأت في المص وانا لا اصدق ما يحصل معي و احسست بالدم يغلي في عروقي بقيت تمص و تقبل زبي فترة من الزمن لا اعرف ماذا افعل ثم مددت يدي الى راسها اداعب شعرهابعدها بدات ترفع راسها وهي تقبلني بكافة انحاء جسدي الى ان وصلت الى فمي و تقابلت الشفاه بقبل مجنونةواخذت لسانها في فمي و انا اخذالرحيق من فمها ثم خلعت ملابسها ولم اصدق اني بجانب هذا الجمال ورايت نهديها الرائعين و بدات بتقبيلها و امصمص النهدين و حاولت ان ادخل نهدها كله في فمي ثم نزلت الى الصرة اقبلها و يدي تداعب كسها من فوق الكلسون حتى احسست بمائها يبلل يدي وهي تتأوه بلذةثم انزلت كلسونها باسناني وبدأت بمص كسها لم ارى اجمل من كسها حتى بافلام السكس و اسمريت بمص هذا الكس الشهي بشراهة وانا ادخل لساني كله في كسهاواهاتها تزداد شراهة ثم قامت وسحبتني الى غرفة النوم واستلقت على السرير و طلبت مني ان انيكها و بات ادخال زبي في كسها وكان ضيق و ادخلته قليلا قليلا حتى دخل عالاخر وهي تتلوى من تحتي وتصرخ من المتعة و بات انيكها بقوة حتى احسست اني ساقذف فقالت لي كبه جوه و خرج السائل مني بداخل كسا وهي تتاؤه ونمت فوقها دقائق ثم ذهبنا الى الحمام وهناك بدأت الجولة الثانية و كانت اروع من الاولىولم تتركني تلك الليلةالا بعد ان مارسنا الجنس لاربع مرات ومن تلك الليلة و انا ازورها كل يومين نمارس الجنس بطرق و اوضاع مختلفة حتى اصبحت على حد قولها فنان في النيك من الامام و من الخلف وبعد سنتين من علاقتي معها انتقلت مع زوجها الى بلد خليجي لمن تريد ان تنتاك بفن هذا ايميلي على فكرة انا من دمشق لمن تحب ان تمارس السكس بطرق رائعة و مثيرة

قحبه من صغرى ...قصه حلوه وممتعه

إسمي .. عبير . فتاة جميلة جداً و مدللة جداً . في الثانية عشر من
عمري . والدي طبيب مشهور في الخمسين من عمره . ووالدتي في الواحدة
الثلاثين من عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبلولادة أخي
الصغير . نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيرهفي حي راقي انتقلنا إليها
قبل عام تقريباً بعد أن أتم والدي بنائها . يقيم معنا في المنزل خادمه
اسمها زهرة وهي فتاة مطلقة في الثانية والعشرون من العمر تقوم
بأعمال المنزل وسائق اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها إضافة إلى
عمله كسائق لي و لوالدتي . ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة
وقد التحق بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيلا وهو في حوالي
الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض الجسم
قوي جداً يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا . كانت سعادتي لا توصف بالمنزل
الجديد و حديقته الجميلة و مسبحه الكبير .
وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى
أصوات الطيور العائدة إلى أعشاشها … أمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى
المسبح حتى الغروب .وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة
وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي . وكان عصام هذا كلما
نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني خوفاً من غرقي وإن كنت أراه يمضي
الوقت في التحدث والضحك
مع زهرة . وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في الخروج من المسبح
وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي . هذا الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثة تظهر
فيه من بشرة بيضاء متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في
الإستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين . كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي
تتابع حركاتي في الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد
أنها نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة . وكان أحياناً يساعدني في
تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء . كانت أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء
عندما تنزل إلى الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع زهرة
إلى المنزل لمعاودة المذاكرة . وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح
لأعاود مذاكرتي وطلبت من زهرة الإنتباه لأخي الصغير . وخرجت أكاد أبكي من
الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل لأمي أن تسمح لي
بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين
الأشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها
مرفوعتان و عصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحياناً . تجمدت
من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور وإن كنت متأكدة أن
هناك خطأ ما. فلماذا كانت أمي تقبله إن كان يؤذيها . وماذا كان يفعل
ولماذا كان يتحرك ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها . عشرات الأسئلة دارت في
رأسي الصغير دون إجابة . وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف
عاريا أمام أمي وهي على الأرض تدعوه
أن يقترب منها . ثم شاهدته وهو يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس
رأسها وتهزه بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية تجلس على عصام النائم على
الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من القيام وهو ممسك
بصدرها . ثم نزلت بعد ذلك ونامت على صدره . لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم
يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم أعرف ما كانا يفعلان . قد تكون لعبة من ألعاب
الكبار فقط . ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان . قد تكون هذه من
ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة فقط .وما أن قامت أمي من
فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست
رأسي في كتاب لا أدري ما هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت . تكرر ما
شهدت في عدة أيام مختلفة . فقد كانت أمي تخرجني من المسبح للصعود إلى
المنزل لأي سبب . وكنت أتسلل لأشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مره . وصممت
على معرفة ما يدور . ولكن دون أن أظهر لأحد شيئاً مما رأيت . وفي يوم من
الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج من المسبح انزلقت هي إلى
الماء . ولم استطع تمالك نفسي من الضحك المتواصل على منظرها وهي تتخبط
وسط مياه المسبح إلا أن عصام سريعا ما
قذف بنفسه في الماء لإنقاذها . وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا
سوية إلا أنها كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ . وفيما كنت أجفف جسدي
وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها والماء يقطر منها . تركت
زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة لتمضية بعض الوقت
خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم . وبعد فترة من الزمن قررت الصعود
إلى غرفتي إلا أني افتقدت زهرة وعصام . واعتقدت أنها ربما في غرفة عصام
تستكمل تجفيف نفسها ... وفي طريق صعودي إلى المنزل اقتربت من غرفة
عصام . وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام وهما يتأوهان ويتناغيان في
هدوء . فتحت الباب بسرعة لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها ..
تماماً .. مثل .. أمي . قام عصام مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره
بيديه وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي
شيئ . وأخذت أنا أسألهما بحدة . ماذا تفعلان … أخبراني فوراً وإلا أخبرت
أبي و أمي … . واقتربت مني زهرة وهي تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا
سوف تذبحني أمي . وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات
الشعر الكثيف و المجعد . فالذي اعرفه أن لنساء ليس لهن شعر . و وقفت
على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف أقول كل شيئ لوالداي إن لم
يخبراني بما كانا يفعلان .
وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وانهما كانا يمارسان الحب
وهو من أفعال الكبار فقط . وأخذت أنا أستزيدها وأسألها عن كل شيئ . كيف
… ولماذا … وما أسم هذا … . وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لأرى
كيف هي ممارسة الحب . وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد الإثنان مفراً من
تلبية رغبتي . واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلان
بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة وعنف وهي تمسكه
بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا الالتحام العنيف ممتعا لكليهما .
وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن لا أبوح بشيئ
مطلقاً .. فأقسمت . صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها
واستفسر منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام الثقيل
فوقها … وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في جسدها دون ألم … وكانت
زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها بإختصار …وتكرر تحذيري من أن أتفوه
أمام أي أحد بما رأيت … وتذكرني أني أقسمت على ذلك . وتعلقت بزهرة أكثر
مما مضى …. بل كنت أسهل لها الإختلاء بعصام كلما واتتني الفرصة …وفي كل
مره تعود فيها من غرفة عصام كنت أسألها ماذا .. وكيف فعلت وما هو شعورها
… ومدى متعتها … وشيئاً فشيئاً أصبحت تجيب على أسئلتي التي لا تنتهي
بالتفصيل … و أصبحت زهرة هي كنز معلوماتي الجنسية . ولم تمض عدة شهور
حتى عدت يوما من المدرسة ولم أجد زهرة . وأخبرتني أمي بأنها قد طردتها .
دون أن توضح لي الأسباب . حزنت جداً على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم
خادمة أخرى عجوز يقترب عمرها من الستين . أصبحت أنزل إلى الحديقة أو
المسبح وحدي .. وكلما اقترب مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا
يفعلان وهو يشير لي أن أصمت أو اخفض صوتي . وفي يوم من الأيام طلبت منه أن
يعلمني ممارسة الحب . . ويبدو انه فوجئ بطلبي هذا وقال أني لازلت صغيرة
…. وأمام
إلحاحي بدأ يتغزل في جسدي ونعومته وسألني إن كنت أستطيع كتمان الأسرار
فأقسمت له مراراً على أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه . عندها طلب مني
أن أسبقه إلى غرفته ولحق بي بعد لحظات . وبدأ يقبلني على خدي و يمتص
شفتي برقه وأزاح حمالة صدري وأخذ يقبل نهداي الصغيران و يلحسهما و
يمتصهما وأنا أضحك بمتعه مما يفعل . واستطاع بخفة أن ينزل سروالي الصغير
لتداعب يده كسي الجاهل ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع من دغدغة
لسانه . وبدأت أعرف مدى استمتاع أمي بما يفعل معها عصام وحجم المتعة
التي كانت
تحصل عليها زهرة . ومرت عدة أسابيع على هذا المنوال فهو إما يدغدغ
بلسانه ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتلعب معه وحدها وأنا أراقبهما دون
أن يشعرا بي . وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له ذكره . وفي يوم وبينما
كان عصام يداعب نهدي بفمه أسقطت يدي على ذكره لأتفقده . ولاحظ عصام ذلك
فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بذكره وبدأت أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه
وأنزلت له سرواله كي أشاهده وأنا أضحك
من شكله المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن طلب مني عصام بعد طول انتظار مني
أن أضعه في فمي . فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له . وبدأت اللعبة
تعجبني . واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة . فقد حللت مكانها وأصبحت
أمارس ألعاب الكبار مثلها …. وأيضاً … مثل … أمي . ومرت الأيام يوماً بعد
يوم و شهراً بعد شهر وسنة بعد سنه دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما
أكثر من مرة في الأسبوع . ولم يتغير
شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي كان يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم
وجسدي الذي أخذ ملامح الأنثى المتكاملة قبل الأوان. وقبل أن أصل السادسة
عشرة من عمري كنت قد عرفت و فهمت كل شيئ . عرفت معنى النيك وما متعته …
وعرفت ما يعني الذكر وما لذته … عرفت ما يعني الرجل للأنثى ومدى أهميته .
سواء مما أدرس أو ما أشاهد و أقرأ أو ما تخبرني به زميلاتي . وخاصة تلك
القصص والمجلات الجنسية التي كنت أتبادلها مع بعض زميلاتي في المدرسة .
كما كان عصام يشرح ما يستعصي على عقلي الصغير . وأصبحت أعرف الطريق جيداً
إلى غرفة عصام و سريره المتواضع خاصة في الصباح قبل أن يوصلني إلى
المدرسة حيث أحظى بقبلات الصباح اللذيذة التي
تنعش يومي . أو حينما تكون والدتي خارج المنزل فنمارس على السرير اللين
مالا يمكن ممارسته على أرضية المسبحالصلبة . وبدأت أطالب عصام أن يدخل
ذكره إلى داخل كسي بدلاً من دعكه عليه كما كنت أرى في المجلات الجنسية وهو
يضحك مني ويعدني بذلك فيما بعد . وكان يكتفي مني بلحس كسي و نهداي وضمي
و تقبيل شفتاي وأخيرا يدخل ذكره بين أفخاذي أو يحك به عانتي . بينما لم
يعد يكفيني لعبي