قحبه من صغرى ...قصه حلوه وممتعه

إسمي .. عبير . فتاة جميلة جداً و مدللة جداً . في الثانية عشر من
عمري . والدي طبيب مشهور في الخمسين من عمره . ووالدتي في الواحدة
الثلاثين من عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبلولادة أخي
الصغير . نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيرهفي حي راقي انتقلنا إليها
قبل عام تقريباً بعد أن أتم والدي بنائها . يقيم معنا في المنزل خادمه
اسمها زهرة وهي فتاة مطلقة في الثانية والعشرون من العمر تقوم
بأعمال المنزل وسائق اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها إضافة إلى
عمله كسائق لي و لوالدتي . ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة
وقد التحق بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيلا وهو في حوالي
الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض الجسم
قوي جداً يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا . كانت سعادتي لا توصف بالمنزل
الجديد و حديقته الجميلة و مسبحه الكبير .
وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى
أصوات الطيور العائدة إلى أعشاشها … أمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى
المسبح حتى الغروب .وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة
وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي . وكان عصام هذا كلما
نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني خوفاً من غرقي وإن كنت أراه يمضي
الوقت في التحدث والضحك
مع زهرة . وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في الخروج من المسبح
وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي . هذا الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثة تظهر
فيه من بشرة بيضاء متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في
الإستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين . كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي
تتابع حركاتي في الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد
أنها نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة . وكان أحياناً يساعدني في
تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء . كانت أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء
عندما تنزل إلى الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع زهرة
إلى المنزل لمعاودة المذاكرة . وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح
لأعاود مذاكرتي وطلبت من زهرة الإنتباه لأخي الصغير . وخرجت أكاد أبكي من
الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل لأمي أن تسمح لي
بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين
الأشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها
مرفوعتان و عصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحياناً . تجمدت
من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور وإن كنت متأكدة أن
هناك خطأ ما. فلماذا كانت أمي تقبله إن كان يؤذيها . وماذا كان يفعل
ولماذا كان يتحرك ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها . عشرات الأسئلة دارت في
رأسي الصغير دون إجابة . وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف
عاريا أمام أمي وهي على الأرض تدعوه
أن يقترب منها . ثم شاهدته وهو يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس
رأسها وتهزه بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية تجلس على عصام النائم على
الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من القيام وهو ممسك
بصدرها . ثم نزلت بعد ذلك ونامت على صدره . لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم
يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم أعرف ما كانا يفعلان . قد تكون لعبة من ألعاب
الكبار فقط . ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان . قد تكون هذه من
ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة فقط .وما أن قامت أمي من
فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست
رأسي في كتاب لا أدري ما هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت . تكرر ما
شهدت في عدة أيام مختلفة . فقد كانت أمي تخرجني من المسبح للصعود إلى
المنزل لأي سبب . وكنت أتسلل لأشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مره . وصممت
على معرفة ما يدور . ولكن دون أن أظهر لأحد شيئاً مما رأيت . وفي يوم من
الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج من المسبح انزلقت هي إلى
الماء . ولم استطع تمالك نفسي من الضحك المتواصل على منظرها وهي تتخبط
وسط مياه المسبح إلا أن عصام سريعا ما
قذف بنفسه في الماء لإنقاذها . وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا
سوية إلا أنها كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ . وفيما كنت أجفف جسدي
وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها والماء يقطر منها . تركت
زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة لتمضية بعض الوقت
خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم . وبعد فترة من الزمن قررت الصعود
إلى غرفتي إلا أني افتقدت زهرة وعصام . واعتقدت أنها ربما في غرفة عصام
تستكمل تجفيف نفسها ... وفي طريق صعودي إلى المنزل اقتربت من غرفة
عصام . وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام وهما يتأوهان ويتناغيان في
هدوء . فتحت الباب بسرعة لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها ..
تماماً .. مثل .. أمي . قام عصام مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره
بيديه وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي
شيئ . وأخذت أنا أسألهما بحدة . ماذا تفعلان … أخبراني فوراً وإلا أخبرت
أبي و أمي … . واقتربت مني زهرة وهي تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا
سوف تذبحني أمي . وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات
الشعر الكثيف و المجعد . فالذي اعرفه أن لنساء ليس لهن شعر . و وقفت
على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف أقول كل شيئ لوالداي إن لم
يخبراني بما كانا يفعلان .
وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وانهما كانا يمارسان الحب
وهو من أفعال الكبار فقط . وأخذت أنا أستزيدها وأسألها عن كل شيئ . كيف
… ولماذا … وما أسم هذا … . وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لأرى
كيف هي ممارسة الحب . وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد الإثنان مفراً من
تلبية رغبتي . واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلان
بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة وعنف وهي تمسكه
بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا الالتحام العنيف ممتعا لكليهما .
وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن لا أبوح بشيئ
مطلقاً .. فأقسمت . صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها
واستفسر منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام الثقيل
فوقها … وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في جسدها دون ألم … وكانت
زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها بإختصار …وتكرر تحذيري من أن أتفوه
أمام أي أحد بما رأيت … وتذكرني أني أقسمت على ذلك . وتعلقت بزهرة أكثر
مما مضى …. بل كنت أسهل لها الإختلاء بعصام كلما واتتني الفرصة …وفي كل
مره تعود فيها من غرفة عصام كنت أسألها ماذا .. وكيف فعلت وما هو شعورها
… ومدى متعتها … وشيئاً فشيئاً أصبحت تجيب على أسئلتي التي لا تنتهي
بالتفصيل … و أصبحت زهرة هي كنز معلوماتي الجنسية . ولم تمض عدة شهور
حتى عدت يوما من المدرسة ولم أجد زهرة . وأخبرتني أمي بأنها قد طردتها .
دون أن توضح لي الأسباب . حزنت جداً على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم
خادمة أخرى عجوز يقترب عمرها من الستين . أصبحت أنزل إلى الحديقة أو
المسبح وحدي .. وكلما اقترب مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا
يفعلان وهو يشير لي أن أصمت أو اخفض صوتي . وفي يوم من الأيام طلبت منه أن
يعلمني ممارسة الحب . . ويبدو انه فوجئ بطلبي هذا وقال أني لازلت صغيرة
…. وأمام
إلحاحي بدأ يتغزل في جسدي ونعومته وسألني إن كنت أستطيع كتمان الأسرار
فأقسمت له مراراً على أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه . عندها طلب مني
أن أسبقه إلى غرفته ولحق بي بعد لحظات . وبدأ يقبلني على خدي و يمتص
شفتي برقه وأزاح حمالة صدري وأخذ يقبل نهداي الصغيران و يلحسهما و
يمتصهما وأنا أضحك بمتعه مما يفعل . واستطاع بخفة أن ينزل سروالي الصغير
لتداعب يده كسي الجاهل ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع من دغدغة
لسانه . وبدأت أعرف مدى استمتاع أمي بما يفعل معها عصام وحجم المتعة
التي كانت
تحصل عليها زهرة . ومرت عدة أسابيع على هذا المنوال فهو إما يدغدغ
بلسانه ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتلعب معه وحدها وأنا أراقبهما دون
أن يشعرا بي . وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له ذكره . وفي يوم وبينما
كان عصام يداعب نهدي بفمه أسقطت يدي على ذكره لأتفقده . ولاحظ عصام ذلك
فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بذكره وبدأت أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه
وأنزلت له سرواله كي أشاهده وأنا أضحك
من شكله المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن طلب مني عصام بعد طول انتظار مني
أن أضعه في فمي . فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له . وبدأت اللعبة
تعجبني . واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة . فقد حللت مكانها وأصبحت
أمارس ألعاب الكبار مثلها …. وأيضاً … مثل … أمي . ومرت الأيام يوماً بعد
يوم و شهراً بعد شهر وسنة بعد سنه دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما
أكثر من مرة في الأسبوع . ولم يتغير
شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي كان يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم
وجسدي الذي أخذ ملامح الأنثى المتكاملة قبل الأوان. وقبل أن أصل السادسة
عشرة من عمري كنت قد عرفت و فهمت كل شيئ . عرفت معنى النيك وما متعته …
وعرفت ما يعني الذكر وما لذته … عرفت ما يعني الرجل للأنثى ومدى أهميته .
سواء مما أدرس أو ما أشاهد و أقرأ أو ما تخبرني به زميلاتي . وخاصة تلك
القصص والمجلات الجنسية التي كنت أتبادلها مع بعض زميلاتي في المدرسة .
كما كان عصام يشرح ما يستعصي على عقلي الصغير . وأصبحت أعرف الطريق جيداً
إلى غرفة عصام و سريره المتواضع خاصة في الصباح قبل أن يوصلني إلى
المدرسة حيث أحظى بقبلات الصباح اللذيذة التي
تنعش يومي . أو حينما تكون والدتي خارج المنزل فنمارس على السرير اللين
مالا يمكن ممارسته على أرضية المسبحالصلبة . وبدأت أطالب عصام أن يدخل
ذكره إلى داخل كسي بدلاً من دعكه عليه كما كنت أرى في المجلات الجنسية وهو
يضحك مني ويعدني بذلك فيما بعد . وكان يكتفي مني بلحس كسي و نهداي وضمي
و تقبيل شفتاي وأخيرا يدخل ذكره بين أفخاذي أو يحك به عانتي . بينما لم
يعد يكفيني لعبي

كانت المرة الاولى ولن تكون الاخيرة

لم أكن أتخيل وإنا بنيك صاصا فى الوضع الفرنساوي او

وضع الكلية كما يسميه البعض انى سأطلب منها ان انيكها فى طيزها لقد اغرانى وضع طيزها وشكله الرهيب فقد كنت أتحسس طيزها فى هذا ا الوضع وانظر الى جمالة وكيف تشكلت هذة الطيز الجميلة بهذا الدوران الجميل والتي تسرني حين انظر اليها فأجد مع المتعة الجسدية متعة النظر إليها فتزيدني نشوة الى رغبة طلبت منها ان انيكها فى طيزها وانا فاتح فلقتها انظر الى الخرم الجميل وهو كامن بين الفلقتين بشكله الوردي الجميل أجابت على استحياء بالموافقة وكأنة كان لديها الرغبة فى 1ذلك وكانت تخاف ان تطلبه منى خوفا من رفضي لذلك تلاقت رغبتنا فى وقت واحد بطلب منى وموافقة بسعادة منها بدات أتحسس طيزها وانا أتخيل كيف سيكون زبى فى تلك الطيز الجميلة كيف سيكون فى وسط هذا اللحم
الجميل أتحسس طيزها متخيلا وانا أغوص بزبى فى هذة الطيز الرهيبة بدأت افتح يدى فلقتها واضع زبى على خرم طيزها متحسسا بزبى خرمها الجميل وضعت ريقي على خرم طيزها وعلى زبى وانا أتخيل جمال ان يكون ريقي هذا داخل طيزها وفى عمقه وجدت خرمها ضيق وان زبى سيؤلمها لو وضعتة فقمت بلحس طيزها حتى ترخى وتتقبل زبى بعد ذالك ارتخى خرمها وضعت راس زبى على خرم طيزها وادخالة جزء بسيط واخراجة ثانيا وقمت بعمل ذلك فى فتحة طيزها عدة مرات حتى توسع خرم طيزها واصبح منتظرا وضعة كلة طلبت هى منى ان اضعة اكثر من ذالك بعد ان احست براحة فى ادخالة ولذة وانا بطلعة من طيزها طلبت منى ان ادخلة كلة فى طيزها ادخلت زبى وانا فاتح فلقة طيزها فبدات تحس بلذة فى ادخالة وطلوعة من طيزها وظهر ذالك من خلال كلماتها وانا بنيكها اة اة لذيذ اوى طعم اوى سألتها اطلعة شوية عشان اريحك ومتتعبيش قالت لالالا
مطلعوش من طيزى لما طيزى تشبع حقولك خليك كدة سالتها يعنى طيزك حاسة بلزة كدة صاصا قالت اة لذيذ
لذيذ خلى طلوعة ودخولة براحة انا عاوزة احس بلذة اكتر وانا بحس بدخوله وطلوعة براحة خلى طيزى تستطعمة كانت كلماتها تثيرنى وتثير شهوتى كان طعم طيزها زبى حاسس جمالة لم اكن أتصور هذا الطعم
كنت انظر الى فتحة طيزها وزبى فيها وهى متسعة بحجم زبى وماسكة علية كان هذا المنظر يجعلني ان اتمنىان يتسع الوقت لايام حتى ولو أسابيع لن أمل فى النظر لهذا المنظر الجميل هى خاضعةامامى وطيزها مفروشة ادامى وزبى فاتح فلقتها وخرم طيزها قافل على زبى ما هذة المتعة كانت تنظر الى طيزها وتنظر الى بلذة وشغف كانت هذة النظرات تلهب عقلي كنت انظر الى زبى وهو خارج من طيزها منتفخ وراسة حمراء
من زنقة طيزها علية كلما خرج زبى اجد فتحة طيزها مفتوحة ويظهر النبض على خرم ظيزها لم اعرف كم من الوقت مر على فى هذا الوضع فانا فى نشوة وهى فى عالم اخر بدا زبى يلتهب من طيزها وكان حرارتة بدات تسرى فى باقى جسمى فاحسست باحماء وعرق غزير فقت منة على كلمة منها ان انزل اللبن فى طيزها فهى ترغب فى ان تحس بطعم اللبن فى طيزها لم اتمكن فىى سماع باقى كلماتها فسبقنى لبنى متدفقا فى طيزها احست هى حرارته بكلمات خرجت منها اح اح اح سخن لبنك سخن حرقنى فى طيزى املانى املا طيزى من لبنك
نفذ كل لبنى فى طيزها نامت هى على بطنها فهى ترغب فى هذا حتى لا يخرج لبنى من طيزها قالت ساظل محتفظة بلبنك فى طيزى طولا اليوم فانا ارغب فى ذالك حتى يكون لبنك فى احشائى ويمتصةجسمى انا اريد ان يسرى لبنك فى دمى ويمتصة جسمى قمت وانا عقلى ليس منى ومشيت ونشوة اللقاء تتملكني وحدثت نفسي انها اول مرة
ولاكنها لن تكون اخر مرة

امراء متزوجة وهائجة


انني زوجة وزوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات
وأنا أمراة
تحب الأثارة وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري في حينها 23 عاما وكنت
أعشق زوجي
لحد الجنون وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي
بأكثر مما بقي
تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ماهو عجيب تشعر بأنك لاتزال بحاجته
وحبه لك
ومن المستحيل العيش دونه
تبدا قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج وانا ابلغ من العمر السابعة
والثلاثين كنت
اشاهد التلفزيون و أنا سهرانة وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع
اصدقائه .
فأثارتني الفيلم العاطفي الذي أشاهده و كم تمنيت أن أكون مكان بطلته في
قبلات الحب
الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي
ومتهيجة جدا
وبغنج و دلال قلت نعم حبيبي ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته
الدافىء :عفوا روحي
يمكن أنا غلطان و بدون شعور قلت له :لا ..لا لست بغلطان و أنا أقصدك أنت
كان صوته المثير يفجر في أحشائي بركانا من الرغبة كنت أشعر و كأنني عدت
مراهقة من
جديد بعد أن غطى عواطفي و أحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي
قاربت العشرين
كان يدعى محمد وبدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه
تربطنا معا
علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن
لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا : لم
أستطع
النوم دعينا نتحادث المزيد
وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية و ما أعانيه...وطال الحديث
وتفرع...وطلب مني
أن يلقاني...تمنعت قليلا...لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه..وأني
خائفة
منه..وبغروري و دون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي...وعندما حان
الموعد ترددت
لكنني حزمت أمري و قررت أن أمضي فيما بدأتكان بداخلي رغبة قوية
لأتعرف الى
صديقي الجديد
و ألتقينا..كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أسمر نحيل و جذاب
ماجذبني فيه هو
ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين
نتمشى في
الشوارع دون أن نشعر بالوقت..كان طبيبا عيادته في بيروت الغربية..لم
يحاول أن يستغل
اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في
كسي و بسوائله
تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي
انا وزوجي
وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد
والتمتع وعدم
السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي في عديد من
السنوات ..رغم تجاربي
السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة. فقررت بداخلي ان
استدرجه لأقيم معه
علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل محمد وقام بدعوتي لزيارته في
العيادة
وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف
استطيع ان
لااستسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما
نصبح معا
في العيادة.وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني وكان
الوقت
يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي ..وبلا
مبالاته
المعتادة قال :ولا يهمك أذهبي حيث تشائين ...وهذا زاد من اصراري على
الذهاب ... وكي
لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما
اذهب عادة فقد
كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري

اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونها
من قماش خفيف
جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء
ناره...
ذهبنا ودخلنا ورآني محمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة و
جاملنا وهو
مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم
يرني بهكذا
ملابس
إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض
لأسرق نظرة
على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته . فسالني
عن زوجي
واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء ... وجلست أحادثه وانا اجلس تارة
امامه اخرج
جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري امامه وكان مثار الى
درجة انه
لايعلم مالذي يجري ...وكم تمنيت وقتها لو أني لم اصطحب رانيا معي...التي
بدأت
تسألني الرحيل ولم تمض ساعة و نصف على وصولنا...وعندما بدأت تلح نهضت
متثاقلة
متمنية في داخلي أن تذهب و تتركني له يفعل بي ما يشاء و مرة ثانية
عدت لمنزلي و
كسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة
أيقنت و أيقن
محمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت
انتظره بعد
ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير
يخرج صوته
ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له . اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت
بأنه قد ارتجف
ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا و**** محتاج الى حديثك ولك
أكثر وسألته
عما يحتاج من حديثي فأخبرني ... اريد ان اسأل سؤال واحد لماذا أحضرت
رانيا معك
..ألا تثقين بي؟؟ فقلت له :و ماذا ستفعل حتى أخاف و لا أثق بك ...لكنه
كان مهذبا و
لم يعلق رغم أنه فهمني ...و طرح سؤالا آخر حول لباسي المثير ..فقلت بأني
لااستمتع
بأرتداء هذه الملابس امام اي شخص وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي
فقدتها مع
زوجي...الرجل الذي لا و لن يهتم ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت
بها انت
لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه وقال ولما تشتاقين فقلت
بجرأة لك
وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري
زيارةللعيادةوظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد
بعد مضي يومين على زيارته كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن
حاجتي لفحص
طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه اسمه محمد وبلا
مبالاته
المعهودة قال خذي مصاري و اذهبي عندما تريدين...وحددت ومحمد موعدنا
الخميس ...وبلغت
رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني أنني عندها...و
جاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا
نشرب القهوة
ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة و عميقة ..وتشابكت أيدينا وبدأت كل
منها تتحسس
أيدي الآخر...وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر ..وأحسست بيده تداعب شعي و
أذني بلطف و
نعومة ونزلت الى رقبتي ..ونظرت الى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه و
الأخرى قد
اتجهت السيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه
ليخرج
إليوبدأنا قبلتنا الأولى ..أكل شفاهي و أكلت شفاه وأحسست بلسانه
ينكح
فمي...طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة و متهيجة أشد بيدي على أيره
الكبير تحت
الملابس...وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي و عنقي و ماصا أذني وأنا أبادله
القبلات
...ولازلنا على الكرسي ...فطلب مني ان اقف و أمشى أمامه وهو يتلفظ
الكلمات بصعوبة
..وقمت وبدأت بالمشي بغنج و دلع على انغام الموسيقى الهادئة...وشعرت
أنه يتحرق
لنيكي أكثر مما اتحرق أناواذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي وتسطحي
على طاولة
الفحص ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد
حانت ...ففعلت وجاء
محمد الى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري و تنورتي قدارتفعت الى
أعلى فخذي
كاشفة كيلوتي المبلل الذي لايخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت
مظهرة
السوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني محمد واذا
بي اسمع منه
كلمة يا الهي ماهذا الجسم الرائع و ما هذه الرغبة الشديدة .. واقترب
مني وبدأ يمرر
يده على عنقي وكتفي وانزلها الى كسي ودك يده الأخرى محتضننا مؤخرتي
وأدخل إصبعه من
طرف الكيلوت و بدأ يفرك كسي به و يداعب *****ي بحركات رشيقة مثيرة أما
أنا فقد
أمتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت يميني
موقعها فوق أيره
تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي وبدأ يحرك
شفتيه بخفة
فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني و
نسيت أولادي
و اي شخص اخر فكل مايهمني وقتها ان يبدأ محمد بنيكي ليمزقني بيديه و
بأيره .
بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب
أيره من سحاب
بنطاله و بدأت ألاعبه بيدي و أتمتع بملمسه الرائع تحت الثياب ...ويده
تعبث في كسي
مثيرة فيه عواصف من اللذة..والحقيقة اننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو
تعلمون كم
كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا شبه بدون ملابسي و محمد يداعب جسدي ويضع
شفتيه كما
المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا
يدخل لسانه
داخل فمي وانا امتصه واتلذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري ولم اشعر
بنفسي إلا
وأنا أمد يدي على أيره لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل الى ماكنت اصبو
اليه وعندما
لامسته أخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس
ويتدفق بالحرارة
وبدات اتلمسه واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى
محمد وهو
يراني هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي
لكني كبحت نفسي
خشية ألا يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بفرجي ويدلكه
بأصابعه وهنا اراد
محمد ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه
طفل رضيع و
يجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا
في اوج نشوة
تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدات يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على
كتفيه وبدا
يحرك أيره بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم
يدخل كسي أير
بهذا الحجم من قبل ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على
شفرتي كسي وفي
شدة نشوتي
وبقيت انا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل أيره فلم اتحمل
الأنتظار و
نسيت خوفي وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك وأدخل
أيره في
داخل كسي الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله
ببطء شديد وأنا
أحس أنه يملأوني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و
شدة كبسه
الآ داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا و عنيفا يدخله بكسي و يخرجه بسرعة
و عنف
واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة فيه لا..لا..بعد
بكير..
وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما
انتهى قام عني
و دلني الى الحمام لأغتسل
اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على
رجل غير
زوجي واتمتع بأيره وملامسة جسده
خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت الى الباب بعد ان قبلني
ووعدني بان
تستمر علاقتنا بصمت كامل
وحين عدت الى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني
اهملته وقلت
في داخلي علي ان امتعه قليلا كما سمح بأمتاعي
وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ
بمغازلتي و ليجلس
بين ساقي ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضا من ماء محمد ويأكله
بنهم و عنف
شديد و يقول ماذا يحدث ؟ اليوم كسك طعمته لذيذة كتير
فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي الى فمه وبدا هاني يتلقفه من كسي
وهو معتقد
انه ماء كسي
لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت
عليه واجمل
مافيه ان زوجي يتذوق ماء من كان ينيك زوجته أنني احبه كونه هكذا .
في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد
وتكررت
لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها
امرأة متزوجة

حـدث بالفعـل :مـا ىه ألطريقـه ألصحيحه لاحصل على أمرأه هايجه.. أدخل وأعرفٌ أزاى..!

الطريقة الصحيحة لتحصل على أحلى وأجمل نيكة الطريقة الصحيحة لتحصل على أحلى وأجمل نيكة أصدقائى وأحبائى وأعزائى قراء موقع لbantfun إليكم أفضل طريقة لممارسة أجمل وأحلى عملية جماع بافضل الطرق الصحيحة
تقول الدراسات العلمية والعملية في مجال الجنس أن المرأة تحتاج الى ما معدله ( 15 الى 20 دقيقة ) على الأقل من المداعبات الجنسية كي تكون متهيئة بشكل كامل لعملية الجماع.
فالجماع لا يكون ممتعا للمرأة الا اذا سبقته مداعبات مستفيضة تجعل من المرأة في قمة الاستثارة الجنسية.
وكثير من النساء يقولون أنه لا يمكنهن الوصول الى النشوة الجنسية ( هزة الجماع ) الا اذا سبق الجماع( أي ادخال العضو الذكري ) مداعبات كثيرة. فمهما حاول الرجل جاهدا أثناء ( عملية الجماع والادخال) لايصال زوجته للهزة الجنسية فلن يستطيع ذلك , الا اذا سبق عملية الجماع الكثير من المداعبات الجنسية.
وبعبارة أخرى : اذا كانت مداعبات ما قبل الجماع غير كافية , فلا يمكن للمرأة الوصول الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية ( حتى لو استمر ادخال العضو الذكري في المهبل و تحريكه فترة طويلة ! ) , لذلك فمداعبات ما قبل الجماع هي أهم مرحلة بالنسبة للمرأة.
والسؤال هنا هو : كيف تهييء و تثير المرأة في ( مرحلة ما قبل الجماع )؟؟؟؟؟؟
في البداية يستحسن أن يبلغ الزوج زوجته بأنه ينوي مقاربتها جنسيا (أي يجامعها) قبل فترة الجماع بفترة كافية. كأن يخبرها في بداية المساء أو قبل الجماع بساعات ان أمكن , مما يجعل الزوجة تتهيأ نفسيا للقاء الجنسي فتكون على مستوى جيد من الاستعداد النفسي و الاثارة مع بداية المداعبات الجنسية.
والعامل النفسي للمرأة مهم بالنسبة لها الى أبعد الحدود , وهو الذي يتحكم فيما اذا كانت المرأة ستستمتع بالجنس أو لا, وذلك بخلاف الرجل الذي قد يكون مستعدا للأداء الجنسي بعد ثوان معدودة من التفكير في الجنس و بغض النظر تماما عن حالته النفسية. لكن هذا لا ينفع أبدا مع المرأة , اذ تحتاج أن تكون في وضع نفسي مناسب كي تستجيب للمثيرات الجنسية.
ويمكن للزوج تهيئة ( المزاج الجنسي ) للزوجة بعدة أمور منها :
1- ابلاغها برغبته في ( ممارسة الحب ) قبل ذلك بساعات ان أمكن.
2- الكلااااااام الرقيق:
فالرجل يستثار بالنظر بينما تستثار المرأة بالكلام , وهنا أؤكد على أهمية قول الرجل لزوجته ( أحبكي ) قبل كل لقاء جنسي مهما طالت العلاقة بينهما , فهي كلمة واحدة لاتكلف الرجل شيء , ولكن لها وقع جباااااااار على قلب المرأة.
وفي احدى المرات قرأت أن امرأة(انجليزية) في الستين من العمر ومتزوجة من أربعين سنة , كانت تكثر من قول ( أحبك ) لزوجها فقط لكي تجعل زوجها يقول ( و أنا أحبك أيضا ) . ولكن زوجها كان يكتفي بالابتسامة فقط بدلا من قول ( و أنا أحبك أيضا ) فتصاب هذه السيدة بشيء من الاحباط .
فالمرأة تعشق سماع هذه الكلمة السحرية , ولكن حياء الرجال و جهلهم أيضا يقفان عائقا أمام قول ذلك.
3- اللمس و التقبيل والكلام !! :
من أكبر الأخطاء الشائعة بين الرجال هي أنهم عندما يلمسون زوجاتهم فانهم ( يتسرعون ) بلمس و استثارة المناطق الجنسية كالثديين و ال***** و الشفرتان. وهذا خطأ كبييييير و فادح أيضا.
اذ ينبغي ( دااااااائما ) ترك تلك المناطق وجعلها ( آخر ما يستثار و يداعب ) في أثناء مداعبات ما قبل الجماع.
فتلك المناطق ( الثدي والفرج ) لا تكون مستجيبة للاثارات الجنسية الا أثناء وصول الزوجة الى مستوى عال من الاثارة, بل وقد تكون تلك الاستثارات ( مؤلمة وكريهة ) اذا لم تكن المرأة مستثارة بشكل كبير.
لذا ينبغي البدء أولا باللمس الخفيييييييييف والرقيييييييق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر أيضا , وفي هذه الأثناء على الزوج أن يقبل زوجته ( بشكل خفيف و رومانسي) في فمها وخدها و رقبتها وخلف أذنيها وعلى كتفيها , و أن يمزج ذلك كله بكلمات الحب.
وعندما يلاحظ الزوج استجابة زوجته لتلك الاستثارات ( كأن تزيد سرعة التنفس لديها ), عندها يقوم بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان, وفي هذه المرحلة يصبح الثديان قابلان للاستثارات الجنسية.
كيف يستثار الثديان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من المعروف أن حلمات الثدي والمنطقة ( الوردية أو البنية المحيطة بالحلمات ) والتي تعرف باسم ( هالة الثدي ) هما أكثر المناطق الحساسة في الثدي.
ولكن من الخطأ أن تستثار هاتان المنطقتان قبل باقي أجزاء الثدي , اذ انه في عالم الجنس عليك دائما أن تثير المناطق الأقل حساسية أولا ومن ثم المناطق الأكثر حساسية , مما يؤدي في النهاية الى نتائج مثيرة و تحقيق الاشباع الجنسي الكامل للزوجة.
ففي البداية فان على الزوج ( الذكي ) أن يقوم باللمس ( الخفيييييف ) لأطراف الثديين مع ترك واهمال ( الحلمات وهالة الثدي ) في بداية الأمر , ويعرف هذا التصرف في عالم الجنس ب ( teasing ) أو ( التعذيب المرغوب!!) , حيث يقوم الزوج باستثارة كل المناطق المحيطة والقريبة من الحلمات مع تجاهل الحلمات نفسها وبذلك تصبح الحلمات في غاية الحساسية الجنسية كما تصبح المرأة في غاية الاستثارة .
ويفضل استارة الثدي ب( حركات دائرية ) أي عمل دوائر تحيط بالثدي كاملا وتتجه من أسفل الثدي الى الأعلى مقتربة من ( هالة الثدي و الحلمات ) , ولكن ( يجب عدم ) لمس أو تحريك ( الهالة أو الحلمات ) في بداية الأمر. وبعد ذلك بفترة , يقوم بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم يأتي اللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي.
وبهذه الطريقة تثور المرأة جنسيا و تزيد كمية الافرازات المهبلية بشكل كبير , عندها تصبح منطقة الفرج مهيأة للاستثارات.
ملاحظة هامة :
عند معظم النساء يكون أحد الثديين أكثر استجابة للمثيرات الجنسية من الآخر , لذلك ( يجب ) على الزوجة ابلاغ زوجها بذلك , كما يجب على الزوج سؤال زوجته أيا من ثدييها يستجيب بشكل أكبر للمثيرات الجنسية.كيف تثار منطقة الفرج؟؟؟؟؟ ( ما زلنا في مرحلة ما قبل الجماع و ادخال العضو الذكري في المهبل )
بعد استثارت الثديين بالشكل الصحيح , على الزوج أن يستثير ( منطقة البطن و السرة ) باللمس الخفييييف والقبلات الرقيقة أيضا !!!
ومن ثم يقوم باستثارة ( باطن الفخذين) أي الجزء الداخلي من الفخذين, بادئا من فوق الركبة حتى يقترب من منطقة الفرج. وكلما اقتربت اللمسات من الفرج تزداد قوة ( التعذيب المرغوب ) , لكن ( احذر من لمس الفرج الآن) أي ( لاتلمس الفرج الآن ) , وكرر استثارة باطن الفخذين عدة مرات وذلك باللمس الخفيييييف والقبلات الرقيقة أيضا. فالمرأة تعشق أن تقبل في كل جزء من أجزاء جسمها.
ولمنطقة ( باطن الفخذين ) أهمية كبيرة من الناحية الجنسية, اذ أن الأعصاب الجنسية المغذية لها انما هي فرع من الأعصاب الجنسية المغذية لمنطقة الفرج نفسها !
بعد باطن الفخذين , تستثار منطقة العانة التي تكون عادة مغطاة بالشعر وتحتوي بداخلها على كمية من النسيج الدهني ( شحوم ) بالاضافة الى كمية كبيرة من الأعصاب الجنسية ( وهي المنطقة الممتدة من السرة الى البظر , ولكن ال***** غير داخل ضمن هذه المنطقة ) وتعرف هذه المنطقة علميا بمنطقة ال ( الهضبة أو التلة ) لأنها تكون مرتفعة قليلا ( متينة ) لكثرة الشحوم التي بداخلها . و تستثار هذه المنطقة باللمس بأطراف الأصابع بادئا من الأعلى و متجها نحو ال***** ( لكن لا تلمس ال*****) , وهنا مرة أخرى ينبغي على الزوج الذكي أن يستخدم الأسلوب الجنسي المعروف ب ( التعذيب المرغوب ! ).
وعند هذه المرحلة ستكون الافرازات المهبلية قد غطت الفرج بكامله , و أصبح جسم المرأة و منطقة حوضها بالذات تتلوى من شدة الاستثارة الجنسية , و عندها تأتي المرحلة الأخيرة من ( مداعبات ما قبل الجماع ) وهي استثارة ال***** و الشفرتان.
كالعادة ,,, ( يجب ) عليك ( دائما ) أن تبدأ باللمس الرقيق و الخفيف على منطقة الفرج , ومن ثم شيئا فشيئا تزيد من السرعة و الضغط ( ولكن ليس كثيرا ) , وبعد ذلك بفترة تركز اهتم*** لمداعبة أكثر عضو حساس في جسم المرأة على الاطلاق و هو ( ال*****).
بعض النساء تحب استثارة ال*****من (الأعلى الى الأسفل) , والبعض منهن تثار بشكل أكبر عندما يثار ال***** بحركات ( من اليمين الى اليسار ) , و آخرون يفضلن ( الحركات الدائرية ) , كما أن هناك من النساء من تحب كل ما تقدم من الحركات.
ملاحظة هامة :
غالبا ما يكون هناك جانب من ال***** أكثر حساسية من الجانب الآخر , فعند بعض النساء يكون (الجانب الأيمن) من ال***** أكثر حساسية من ( الجانب الأيسر ) , أو العكس !
لذلك ( يجب ) على الرجل أن يسأل زوجته عما تفضل , كما ( يجب ) على المرأة أن تخبر زوجها عما تحب بدون أي حياء أو خجل , فتعليم المرأة لزوجها أثناء العملية الجنسية ( يثير الرجل لحد الجنون !!) , كما أن تعليمها اياه سيعود عليها بالنفع من جهتين :
1- ستستمتع أكثر من اللقاء الجنسي.
2- سيحبها زوجها بشكل أكبر , لأن الزوج لا يحب المرأة الخجولة من الجنس.
كما أن على المرأة أن تخبر زوجها بمقدار السرعة والضغط الذي تفضله , ومتى يزيد أو يقلل منهما.
ملاحظة أخرى:
عند استثارة ال*****,( يفضل كثيرا ) وضع اصبع ومن ثم اصبعين داخل المهبل في نفس الوقت وتحريكهما دخولا وخروجا ان أمكن.
كما ( يجب ) ادخال الاصابع بشكل ( بطيء جدا ) , وهذا جزء مما يسمى ب ( التعذيب المرغوب ) أيضا !
ويمكن للزوج الاستمرار في استثارة ال*****و المهبل بيديه الى أن تصل الزوجة الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية , وعند اقترابها أو و صولها للنشوة يمكن لة أن يبدأ ( عملية الجماع ) و ادخال القضيب بدلا من الأصابع في المهبل.
مداعبات ما بعد الجماع:
بعد بلوغ المرأة للنشوة الجنسية تكون ( دائما ) بأمس الحاجة الى عناق و قبلات زوجها لعدة دقائق حتى تهدأ نفسها قليلا , فلا تكمل سعادتها ونشوتها من دون تلك اللحظات الحساسة. ولكن بالمقابل , فان الرجل يشعر بالخمول الشديد والنعاس الشديد بعد وصوله الى النشوة الجنسية والقذف.
لذا على الزوج أن يفهم طبيعة زوجته الجنسية و أن يحاولة التغلب على أنانيته ورغبته في (الجماع السريع) , وأن يعطي مداعبات ( ما قبل و ما بعد الجماع )
واللي ترغب ان انفذ لها ذلك عملي انا مستعد اتصلي بي علي الاميل وانا في الخدمه وفي سريه تامه

زوجتي وصديقي

عمري 34 عاما... زوجتي تصغرني بخمسة أعوام... أعمل بإحدى الدول الخليجية منذ سنوات طويلة... كونت صداقات كثيرة من أولاد بلدي والجنسيات الأخرى قبل الزواج... عندما تحسنت حالتي المادية رجعت كي أقوم بخطبة البنت التي أحبها وهي أيضا تحبني... وقد كان... تزوجنا وعشنا بنفس الدولة لمدة سنتين بعد الزواج حتى حدث ما حدث... منذ سنة تقريبا كنت اتجول مع زوجتي بالسيارة عندما قابلت احد اصدقائي الذين طالما عرفتهم قبل الزواج... وهو شاب وسيم... ذو شخصية قوية... اشتهر عنه حبه للنساء... عرفته على زوجتي ودعانا على العشاء... كانت سهرة عادية وبسيطة... تكرت اللقاءات والدعوات مرة بالخارج ومرة بالمنزل حتى توطدت العلاقة بشدة واصبح الصديق الأول لأسرتي الصغيرة... كان يزورنا فترة المساء ثلاث مرات على الأقل بالأسبوع الواحد... وقد توطدت العلاقة بشدة كما ذكرت حتى أنني شعرت انه يعرفني انا وزوجتي منذ عشرات السنين وليس هذه الفترة القصيرة... خلال هذه الفترة لا اعرف ما حدث لي... كنت اشعر في وجوده بضعف شديد حتى في وجود زوجتي... فقد كان وسيماً جداً... خفيف الظل... وشيئاً فشيئاً بدأت اشعر بنظراته غلى زوجتي... خاصة وانها ملفته جدا كأنثى وايضاً لسابق معرفتي بطباعه تجاه الإناث بصفة عامة... ورغم تأكدي من حب زوجتي الشديد لي بدأت اشعر بغيرة شديدة ولكني مازلت اشعر بالضعف وعدم القدرة على فعل شيء... بدأت الأمور تتطور فكنا أحيانا نشرب الخمر اثناء العشاء بالمنزل وبدأت الأمور تسير في اتجاه غير اعتيادي... المداعبات بين صديقي وزوجتي (كما لو كانت زميلته بالجامعة مثلا) كأن يقول لها سوف اقرأ لك الكف وأشياء من هذا القبيل... في إحدى المرات كانوا يتداعبون سوياً عندما أمسك صديقي بيدها بشدة وهو ينظر إلى عينيها وهي بادلته نظرة عميقة شعرت حينها بمعاني كبيرة منه ومنها... عندما تملصت منه واتجهت نحو المطبخ... بدأت ***** تستعر بداخلي وانا اشعر بالعجز امام هذا الموقف ولا استطيع ان افعل سوى ان افتح له الباب عندما تكررت زياراته يومياً تقريباً كفهد يحوم حول فريسته... في ليلة ما بعدها حدث الكابوس الذي طالما ارتعبت من مجرد تخيله... في هذه الليلة شربنا بعنف كما لو كنا قد اتفقنا ضمنياً على ان نغلب الشيطان في هذه الليلة... بدأ ثلاثتنا يفقد وعيه بما حوله ولكن شعوري بالألم لما يحدث كان يحافظ على بعض ذرات من الوعي بداخلي, عندما ارتمت زوجتي على الصوفا بجانبي وأنا مغمض العينين من السكر وايضاً صديقي الذي افترش الأرض... غبت عن الوعي وقت ما لا علم طوله وعندما افقت رأيت صديقي يمسك بزوجتي نصف الواعية من يدها ويتجه بها نحو الغرفة وهو ينظر الي ليتأكد من كوني لا أدري بشيئ... ورغم أنني كنت نصف مفتوح العينين إلا أنه ربما شعر بضعفي وعدم قدرتي حتى على الحركة وأكمل طريقه إلى الداخل وزوجتي بيده تتمايل... اعلم تماماً ما سيحاول فعله بالداخل ... ولكن!!!! هل من الممكن ان تسمح زوجتي التي تحبني بذلك؟!!! هل ممكن ان تسمح بأن تمنح نفسها لرجل آخر غيري حتى ولو كانت سكرانة؟!!! شعرت أني مكبل حتى من الحركة وأنا أصارع نفسي ... هل اهب لأنقذ ما يمكن إنقاذه؟ أم اثق بها كما فعلت دوماً أنها لا يمكن أن تفعل ذلك حتى بغير إرادتها؟!!! أم اذهب وأسترق النظر لما سيحاول صديقي بفعله مع جسد زوجتي المصونة دوماً لزوجها؟!!! بعد دقائق بدت كالساعات تحركت أخيرا وتوجهت نحو الغرفة ورأيت ما رأيت... يا للهول... زوجتي تضطجع على جنبها وقد فقدت الجيب الذي ترتديه وصديقي ينام خلفها ويمارس معها بكل شهوة... او كما تقولون بالقصص التي تروونها هنا(ينيكها)... كم صعبة علي هذه الكلمة ولكنها الحقيقة... ولأشد ما كان ألمي عندما رأيت يد زوجتي بين أرجلها وهي تدعك بأصبعها لتفرغ شهوتها وأنا الذي اعتقدت أنها مخدرة تماماً ولكنها كانت شبه واعية بدليل ما تفعل... ما الذي منعني من الدخول والانتقام من هذا الصديق... قد تذهلكم الإجابة... ((لا أستطيع أن أمنع صديقي عن متعته حتى ولو كانت مع زوجتي))... يا للهول... هل وصل ضعفي أمامه إلى هذا الحد... هل أتمتع برؤيته يتمتع بجسد زوجتي التي تبدو وأنها مستمتعة بما يحدث... قام صديقي بتغيير أوضاعه في ممارسة الجنس حتى أفرغ كامل شهوته بداخل حرمي... آه ه ه ... أرجوكم أفيدوني... هل يمكن أن تستمر الحياة بعد ذلك؟ علماً بأن صديقي بدأ يبتعد تماماً بعدها ومر على ذلك ما يقارب الأربعة شهور الآن.

خالتـــــــي وبــنــاتــــــــها

ا اسمي احمد اعيش في احد ضواحي بيروت عمري الان 21 سنة هذه قصة حقيقية
حصلت معي عندما كنت في 18 عشر من عمري كان يسكن بجانب بيتنا خالتي وكان
عندها بنات ويسكن في الطابق الاعلىوتدعى ليلى كانت خالتي في 38 من العمر
اما بناتها فكانت ايناس في 22 وزينة في 20 اما جارتنا ليلى فكانت في 32
من العمر لاكن كانوا جميلين جدا ذات يوم سرقت مفتاح بيت خالتي وصبيت
عليه فكنت كلما تخرج خالتي واولادها للجنوب ادخل انا الى البيت كنت البس
ثياب خالتي وبناتها وكنت اتخايل نفسي انيك خالتي والبنات وذات مرا وانا
ابحث بين ثياب خالتي وجدت اشرطة فيديو فوضعتها واذ بي اراها افلام سكس
كانت اول مرا اشاهد مثل هذه الأفلام اتضح لي لاحقا ان خالتي تشاهدها
وتطبقها مع زوجها وصرت اسرق ثيابي خالتي وبناتها الداخلية والبسهم في
البيت ومن ثم اعيدهم واستمريت على هذا المنوال من دون ان يعرف احد وذات
يوم كنت جالس عند خالتي وكنا لوحدنا فدخلت تستحم فعملت نفسي انني خرجت
وجلست في الغرفة الاخرى من دون ان تدري خالتي انتهت خالتي من الحمام
وخرجت ويا للهول ما رايت خرجت خالتي عارية كليا من الملابس ويا للهول
تمللك صدرا كبيرا وطيزا مميزة جدا مشدودة تتلءلء فلحقت بها من دون ان
تراني جلست خالتي امام المرءاة عارية تسرح شعرها لقد رايت كسها وما
اجمل هذا الكس لا يوجد شعر فوقه داهنت خالتي الكريم على صدرها حتى
اصبحوا يلمعون ثم ارتدت سروالا لا يغطي شيء حيث الخيط الرفيع من الخلف
وارتدت حمالة الصدر وارتدت قميص شفاف وخلدت للنوم فاستغليت انا الفرصة
وخرجت وتوجهت للحمام مباشرة وحلبت ايري وانا اتخيل خالتي امامي وفي
العام 2002 وبعد ليلة راس السنة بيومين طلبت مني ابنة خالتي ان اظهر
لها الفلم وطلبت مني ان لا انظر اليه فاخذت الفلم للتظهير بعد التظهير
قلت لابنة خالتي اني لم اذهب ساذهب غدا لاستغل الفرصة واشاهد الصور ونظرا
لان ابنة خالتي طلبت مني ان لا اشاهدهم لعب الفئر في عبي ببداية الامر
افتكرت ان هناك بعض المحجبين غير محجبين لذلك طلبنت مني ايناس ذللك
ولكن يا لروعة ما رايت لقد كانت صور سكسية لخالتي وابنتاها ومعهم
جارتنا ليلى وابنة خالي لميس لقد كانوا يتصورون اولا بملابس الداخلية ومن
ثم يمدئون بعمل البوزات واحدة تتوبظ واخرى تلحس طيزها واخرى تفتح كسها
واوحدة تمص بزازهاوعلى هذا الحال فقررت ان اسحب على الصور فسحبت عليهم
جميعا واحضرت الصور لهم من ان دون ان يعلموا اني فتحتهم وشاهدتهم وصرت
احلب زبري كل يوم وذات يوم طلبت مني خالتي ان اظهر فلم الفيديو لها
فاخذت الفلم وظهرته فتبين لاحقا لي ان صاحب الستيديو اخذ نسخة عن الصور
وبدء يهدد خالتي والبنات معهن بفضح امرهن اذ لم ينفذو له اوامره فنفذو
له اوامره فناك خالتي وبنالتها وجارتنا وابنة خالي بمختلف المواضع فكان
ياتي في الصبح ويخرج عند المساء ويمارس الجنس بعنف معهن وتبين ان فلم
الفيديو هوا تصوير جلسات النياكة بين المصور والبنات وخالتي واخذ ت
الفلم لنفس الستيديو من دون ان اعلم انه هوا صاحب الفلم ومن ثم بدء ابن
الشرموطة وبعد ان ملا من ممارسة الجنس مع خالتي وبناتها ومع الجارة
وابنة خالي طلب طلبا غريبا اراد ان يذل احد شباب عائلة خالتي طلب ان
ينيك شاب وكانت الواقعة ان اختارني انا كونه يعلم انني ظهرت له الفلم
فقال لخالتي انني اريد ان انيك الشاب الذي احضر الصور وقبل النياكة
اريد ان يفعل بعض الاشياء اولا اريده ان يرقص ببدلة رقص ومن ثم اريده ان
يعرض ازياء بثياب البحر ومن ثم بالثياب الداخلية ومن ثم بثياب اللانجري
ومن ثم ببعض الفساتين والتنانير ومن ثم نبدء عملية النياكة واعطاهم
مهلة ثلاثة ايام حتى يوم الجمعة وحدد موعد الجلسة مساء السبت لاكن
المشكلة كيف يخبروني ومرت الايام حتى جاء مساء الخميس فاذ بايناس اتت
الي وقالت احمد انا واقعة بمشكلة وبحاجة لمساعدتك ومستعدة ان انفذ لك
كل ما تريد ففرحت لاكن لست ادري ماذا تريد مني ايناس فدخلت الى منزل
خالتي وكانت خالتي وايناس وزينة وليلى ولميس جميعهم موجودين وكانوا
يرتدون ملابس مثيرة جدا فقالوا لي هل تعرف ماذا في الفلم الذي ظهرتوا
فقلت لا وتجاهلت فاتت الي ايناي بالصور وقالت لي شاهدهم فكنت انظر الى
الصور واضع يدي لا شعوريا على زبري كاني اول مرا اشاهد هذه الصور فقالت
لي ايناس هذه الصور وقعت في يد صاحب الستيديو وبدء يهددنا بها وفعلنا
معه بعض الاشياء لنرضيه ولكي لا يفضحه فقلت لهم ماذا فعلتم فقالوا سنريك
فوضعوا فلم الفيديو فرايت المصور اولا يمص كس خالتي بينما كانت ايناس
مفرشخة وتلعب بكسها بينما كانت زينة تمص بكس لميس وكانت ليلى تلغعب
ببزاز خالتي ثم قامت خالتي واخذت وضعيت الكلب وبدء بنيكها بطيزها بقوة
واتى بزبر صمناعي وبدئت ايناس بنيك امها من كسها وخالتي تتاوه وتقول له
نيكني فوتوا اقوى نيكي امك يا ايناس وهوي عم بقول بدي نيكن كلكن يا
شراميط يا منايكو بدء يدعك ببزاز خالتي ومن ثم نام على ظهره وجلست
خالتي فوقه وبدئت خالتي بالصعود والنزول على زبره واستمر بنيك خالتي
ومن ثم مع البنات ومع جارتنا بعد الانتهاء من مشاهدة الفلم كانت خالتي
قد اخرجت زبري من البنطلون وبدئت بلعقه ومن ثام قامت ايناس بتقبيلي
بفمي ويداي تلعب احداها بصدر زينة والاخرى بصدر ليلى وكانت لميس تلحس
طيز خالتي بلعقه

بعد ان انتهينا من الجنس قالت خالتي ان هذا الشاب يريد ان ينيكك ويريد
ان تعمل عرض ازياء امامه واكدت انهم مستعدون ان يفعلوا لي كل ما اريد
وانهم سيسلموني الشريط والصور لكي يطمئن بالي رفضت في بادء الامر فلا
يمكن ان افضح نفسي وقلت لهم حتى ولو اعطيتوني مال الدنيا لا يمكن ذلك
فانا شاب فكيف انتاك من شاب او كيف البس ملابس نساء وبيني وبين نفسي كنت
اتمنى ان افعل ذلك لكن قالت خالتي الا ترغب ان تنيك ايناس وزينة ولميس
وليلة ما عجبك كس خالتك فقلت موافق لاكن على شرط ان تنفذو لي كل ما اريد
وتحضروا لي كل ما اطلب فوافقوا فجاء يوم السبت وإذا بي ارى المصور يدخل
فينام عاري على التخت وتم وضع كراسي جانبا فجلست خالتي والجارة والبنات
عليهم وهم عراة وتم تحضير الثياب في الغرفة المجاورة لكي يكون كل شي
مفاجىء تو وضع شريط كاسيت رقص عربي فلبست بدلة الرقص وكانت خالتي قد
حلقت لي قبل يوم شعر جسمي بكامله حتى اصبح جسمي كجسم فتاة وقد وضع بزاز
اصطناعية وبدئت بالرقص بعد ان انتهيت من الرقص بدئت بعرض ملابس البكيني
ومن ثم الملابس الداخلية كنت ارتدي الكيلوت الرفيع وحمالة الصدر ثم
بدئنا بعرض الانجري وكان الجميع ينظر الي وانا اعرض الازياء فكان هوى
يلوح بايره اما البنات فكانوا يلعبون بكسهم وبعد الانجري بدء الملابس حتى
وصلت لاخر قطعة كانت تنورة قصيرة وضيقة وكنزة قصيرة قام هوى وبدء
بتقبيلي بفمي ويده الاخرى تلاعب طيزي ومن ثم قام بفك ازرار الكنزة
واشلحني اياها ومن ثم بدء يلاعب صدري ومن ثم اشلحني التنورة والكيلوت ثم
يقبل رقبتي حتى وصل الى طيزي فبدء يلحسها ثم بدئت بمص ايره وبمرغه على
كافة جسمي حتى تهيج كثيرا ثم نمت على ظهري وجائت ايناس الى جنبنا
واعطته الكريم فدهن ايره به ومن ثم دهن طيزي بها وبدء يدخل زبره بقوة
اكبر وانا اتاوه وايناس تقول لي اتحمل يا شرموط يا منيوك شايف النياكة
شو حلوة وصرت اتاوه متل المنيوك وصرت الو فوتوا اقوى اقوى ثم طلب مني
انا اخذ وضعية الكلب فسئلته عنها فقال لي اجلس على رجليك ويداك ثم اتى
من الخلف وبدء بادخال زبره بقوة وبقوة اكبر وانا اتاوه مثل الشرموط
وهوا يقول لي انا كنت نفسي انيكك من زمان انت عاملي راجل خود يا شرموط
يا منيوك خود لنيكك للصبح لخلي البنات تنيكك وكل الناس ثم نيمني على
ظهري وجاب المني في فمي ومن ثم جاء بحبل وربطني بالسرير بحيث لم استطع
الحراك ابدا وبدء يفوت ايره في فمي ومن ثم جائت خالتي بعضو صناعي
ولبسته وقلي بدها خالتك تنيكك التلو لء وحاولت افك نفسي فعجزت فبدئت
خالتي بادخال الزبر الصناعي بطيزي وانا اصرخ وهوا كان ينيك ايناس
بطيزها ويقول ليك انت بتنتاك من البنات وانا بنيك البنات وبنيكك يا
شرموطما رح خلي فيك نفس بعد ان انتهت خالتي اتت زينة وبدئت بنيكي وكانت
تقول لي رح خليك متل الشرموطة بايدي بدك تنيكني يا منيوك انا بنيكك
ساعة لبدي وكانت تدخل زبرها بطيزي حتى انتهت هي فجائت ايناس وناكتني
ايضا شو عاجبينك بزازي عاجبك كسي بس طيزك احسن للنياكة بدي خليك فجئت
بجزرة كبير جدا وادخلتها في طيزي فصرخة صرخة ايناس ما عش فيه شايف اديش
النيك جميل بدك نيكك يا اخو الشرموطة وفجئة وهيه وايناس عم بتنيكني
بتفوت أختي التي تبلغ من العمر 16 فتهجم عليها خالتي وتشلحها ثيابها
كنت اول مره لأختي
وبينما كانت ايناس تنيكني تدخل فتاة تضع على وجهها قناع وكانت هذه
الفتاة تلبس روبا شفافا فاتت خالتي اليها وقبلتها في فمها بينما جائت
زينة من جهة ولميس من الجهة الاخرى وليى من الامام ووقفت خالتي ورائها
قامت ليلة وفكت رباط الروب وقامت زينة ولميس بخلع الروب لها بنفس الوقت
ويا للهول ما شهدت شاهدت فتاة من اجمل ما تكون صدر كبير مرفوع وحلمة
صغيرة زهرية اللون وساقان مشدودتان اشبه بارجل ملكة جمال وطيز متوسطة
مشدودة تشبه طيز هيفة وهبي بدئت خالتي بمص صدر هذه الفتاة وانا لا اعم
من هيا الى ان قام الشاب الى تللك الفتاة وملحس لها على كسها فتاوهت
تاوهة بسيطة وعضت على شفتها عند ذلك توقفت ايناس عن نيكي وقامت وان وما
زلت مربطو قامت وخلعت القناع عن وجه تللك الفتاة واذ بي ارا اختي اسماء
فلم اصدق ما رايت في عيني هذه اختي امامي تقف عارية فقال لي المصور
سترى ماذا سافعل الان فاتت الي لميبس وفكت رباطي وطلبت مني ان اخذ وضعية
الكلب فرفضت فهددني بانه يصور كل الجلسة الان فاخذت الوضعية وبدات
تنيكني واختي تتفرج علي ومن ثم قامت واخذت نفس الوضعية اي وضعية الكلب
وجائها هو من الخلف وبدء يلوح بزبره على باب طيزها ودهن طيزها بالكريم
ودهن ايره بالكريم وادخل زبره دفعة واحدة داخل طيزها فصرخت صرخت رج
البيت من ورائها فقلت له ساقتلك فقال لا تستطيع فانت لست سوى بمنيوك
شرموط اشبه بفتاة شرموطة تحب الاير وتحب النيك فقلت له انها عذراء فضحك
فقلت له لماذا تضحك فتبين لي ان اختي كانت تمارس الجنس مع خالتي
وبنتاها وانها متعودة على ذلك واستمر في نيك اختي واستمرت لميس في نيكي
وتوقف عن نيك اختي وقامت اختي ومصت له ايره ونام هوا على التخت وجلست
اختي على زبره وبدئت تطلع وتنزل على ايره وهي تصرخ وتقول نيكني انا
شرموتك انا منيوكتك وانا خيه منايكك ومن ثم قامت عنه وجاء لي وبدء
ينيكني امامها وانا اصرخ واتوجع بينما كان البنات ينيكون اختي وهي تقول
شايف النيك شو حلو يا خيه واستمر بادخال زبره واخراجه وقام وحلب ايره
في فمي وقامت اختي ولحست الحليب من عن فمي ومن ثم لبست الاير الاصطناعي
واتت الي والتلي انا بس بدي انتاك لازم نيكك وتشوف اختك كيف بتنيك انت
شرموطي انت منيوكي انا انت ملكي انا فرفضت واذا بالمصور يجلدني ويامرني
انا انام على ظهري وارفع رجلاي للاعى فانفذ ذلك وتبدء اختي بنيكي وهيه
وعم بتنيكني تقول لي مبسوط يا شرموط مبسوط يا منيوك ثم طلبت مني انا
انم على بطني فنمت ونامت هيه فوقي وبدئت في نيكي ومن ثم جلست على كرسي
وجلست انا فوقها على الزبر الصناعي وبدئت اطلع وانزل وهيه عم بتنيكني
وهوا مفوت ايرو بتمي ثم اخذت وضعية الكلب وبدئت بنيكي وبعد ان انتهت
اختي جائت ليلى وناكتني ايضا وبعد ان انتهت ليلى وانتهينى جميعا جرت
عملية التبادل حيث اعطيتهم الصور والفلم واعطوني فلم هذه الجلسة التي
كنت انتاك فيها ولاكني كنت اذكى منهم
بعد ان انهينا عملية التبادل وذهبت انا الى البيت وكان شيء لم يحصل لاكن
انا كنت كما قلت لكم قد نسخت الشريط واخذت الشريط ال>ي صوروني بيه وانا
انتاك من الرجل ومن خالتي ومن اختي ومن بنات خالتي وعملت له مونتاج حيث
لغيت المناظر الموجود انا بها وابقيت المناظر التي فيها خالتي وبناتها
ومعهم اختي وانتظرت فترة لاكن انا استمريت من وقت لاخر بنيك اختي عندما
نكون وحدنا كنت انيكها بقوة لانتقم منها وكنت امارس من وقت لاخر مع خالتي
وبناتها عندما يكون زوجها مسافر لفترة طويلة واستمريت على هذا الحال
واذ بايناس يتقدم لها عريس وحدد موعد الزواج فضربت لعبتي حيث بعت نسخة
من الشريط بالسر لها وهددتها بانني سافرجيه لخطيبها ا> لم تنفذ لي ما
اطلب فطلبت منها ان انيكها هي والبنات ساعة ما اريد مقابل ان اعطيها
الشريط بالمقابل لاضمن حقي تكتب لي وصول امانة بقيمة 2 مليون دولار وطلبت
منها ان انيك >اك المصور واعطيتها مهلة لمدة اسبوع اي ليوم عرسها
بالتحديد واذ بايناس توافق فطلبت منها ان انيكها يوم زواجها فاتت الى
البيت لعندنا هي وزينة فجلسنا بالصالة فطلبت منهم ان يمارسوا السحاق مع
بعضهم فدخلنا غرفة النوم فبدئوا يقبلون بعضهم ثم نزلت ايناس الى صدر
اختها واشلحتها الكنزة والصدرية وبئت بلعقهم وعضهم ونزلت الى بطنها
واشلحتها البنطلون والكيلوت ورمتها على التخت وبدئت بلحس كسها ثم قامت
زينة واشلحت ايناس ثيابها وبائت بمص بزازها وكسها ثم اعطيتهم خيراة
وطلبت منهم ان ينيكوا بعضهم بيها فبدئوا ينيكون بعضهم بيها ثم خلعت
ثيابي واتيت بينهم وبدائت اقبل ايناس قبل طويلة ثم نزلت الى صدرها وبئت
بعضه بقوة حتى صارت تصرخ وتقول لي ارجوك لا لا استحمل ثم نزلت الى كسها
وعضوته وثم صرت ادخل ليساني داخل كسها واصابعي على باب فرجها وبعدها
نيمتها على ضهرها وبلشت نيك فيها والها خدي يا شرموطة خدي منيكوة ايري
فيكي وبامك نيكتيني هيديك اليوم يا قحبة لاكن بيني وبين نفسي كنت اتمنى
ان تنيكني ايناس مرة ثانية وصرت ادخل ايري بطيزها اسرع فاسرع ثم نمت
انا على ظهري وطلبت منها ان تصعد فوق ايري وبدائت بالصعود والنزول عليه
وصدره يتخبط بوجهها من كبره وزينة تقبلها في فمها ثم طلبت منها ان تاخذ
وضعية الكلب ونكتها من الخلف ثم اتيت بكريم ودهنت فلقت طيزها ودهنت
ايري قلتلها بدي نيكك بطيزك يا شرموطة يا قحبة انت صارت اقلي ارجوك
اليوم عرسي ارجوك لم ارضخ ادخلتي ايري بقوة بطيزها فصارت تصرخ وتتلوى
وصرت ادخله واخرجه ومن ثم قمت عن ايناس وبدئت بنيك زينة ثم طلبت منهم
ان يرقصوا لي ومن ثم وضعت فلم فيديو فظهر به شابان ينيكون بعض فقالت لي
احمد هل ترغب في ذلك فاتت بالعضو الصناعي وبدئت بنيكي ايناس وزينة ومن
ثم لبست ثيابي وقررنا ال>هاب الى العرس لاكن حددت موعد اخر لخالتي
وبناتها وكانت ايناس قد البستي تحت ثيابي كيلوتها وصدريتها لكي ابقى
متزكرها

انتكت وارتحت

عمري سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيرة بكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية , وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعا أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,, وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,, وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذبتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا . فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس . لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليك سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,, ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله . ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها . فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي . فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة . ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,, ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,, وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي . ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه . ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن ... فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف . ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في مكوتي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن مكوتى أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع مكوتي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك نهدي بيديه ودفع زبه فى مكوتي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن مكوتك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في مكوتى ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة . وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة