عشقت خطيب ابنتى فجعلنى شرموطة

اسمي فاطمه سعوديه من جده وعمري 35 سنه تزوجت وعمري 17 سنه من رجل طيب يكبرني ب 12 سنه وعندي بنت حنان 18 سنه الان وولدين انا جميله عيوني وساع وخشمي كاسيف وفمي صغيرشفتي السفى كبيره شويه وجسمي متناسق ولي مؤخره بارزه شوي وايضا بنتي حنان جميله جدا لاتقل عني جمالا وجسمها ممشوق .
تعرفت بنتي على بنت في الجامعه وصارت صديقتها وزارتنا اكثر من مره بنتي ايضا زارتهم .
وفي احدى زياراتها قالت اريدك ياخاله في موضوع اخذتها ودخلنا احد الغرف قالت ياخاله اهلي معجبين في حنان وودهم يخطبوها لاخي حمد وهويدرس في امريكا اخرسنه له وعمره 26 سنه وهم اسره متحضره وعندهم خيروطلعت صوره من شنطتها وقالت هذي صورته شاب وسيم جسمه رياضي .
المهم قلت لها باعلم ابوها وارد لك والمساء علّمت والد حنان ورحب في الموضوع وثاني يوم اتصلت على البنت وعلمتها اننا مرحبين بهم قالت خلاص اخي راح يجي من السفربعد شهروناتيكم نخطبها رسمي قلت على خير .
مرت الايام بسرعه وفي يوم اتصلت البنت وقالت يوم الخميس ياخاله بنزوركم قلت لها اهلا وسهلا واتوا هي واهلها واخوها يوم الخميس وخطبوا حنان رسمي وكان حمد شاب ابيض طويل وبهي الطلعه وكان ذو لسان عذب دخل قلوبنا من اول يوم وحددنا الزواج بعد سنه وبعدها صار حمد يزورنا يومين في الاسبوع وكان كريم لايأتي الا وبيده هديه مره لبنتي واخرى لي .
واصبح حمد من اصحاب البيت ومره ورى اخرى كان حمد يمدح في جمال حنان ولبسها واناقتها ولاينسى ان يمدح جمالي وذوقي في اللبس من ما يدخل السرورفي نفسي .
ارتحت لحمد كثيروصرت اترقب زياراته لنا لاجل اسمع كلامه وغزله لبنتي ولي بشكل واضح وكنت اتركه يختلي في حنان من وقت لاخروادخل عليهم وكثيرما ادخل عليهم واشوف حنان تعدل ملابسها او شعرها اكيد كان يمص شفتها او يمسك صدرها وما ان ادخل عليهم يبدأ في كلامه عني ومغازلته لي امام بنتي وحقيقة كنت انبسط من كلامه .
وفي مره أتى وكان أخرالاسبوع ودخل المجلس ودخلت عليه انا قبل حنان وكنت في كامل زينتي وقف وقال وااااو ومد يده لي ومديت يدي رفع يدي لفمه يقبلها وهو يقول اقسم لك اني لو مانا عارف انك ام حنان لقلت انك اختها سرت قشعريره في جسمي في هذه اللحظه دخلت حنان ترك يدي وتقدم الى حنان ومسك ايديها الاثنين وجلس يبوسهم امامي وبنتي في كامل خجلها خرجت وتركتهم وانا اترنح رحت اعمل لهم شي يشربوه اتعمدت اني اتاخر شويه لاجل تروح الربكه مني سويت لهم قهوه تركي واتيت خبطت على الباب ودخلت ورفعت نضري لقيت حنان تحاول تدخل صدرها العاري وتنزل تنورتها الضيقه الي كانت مرفوعه وقد شفت كلسونها العنابي لان رجولها كانت منفرجه ورايت بقع حمرا على اعلى صدرها ورقبتها وهو يداري مكان زبه الذي واضح من خلف الثوب وخجلت من الوضع وتقدمت وحطيت القهوه على الترابيزه فيما خرجت حنان بسرعه وصكرت الباب علينا وجلست جنب حمد ع الكنبه ما ان جلست الا والتفت حمد الي وقال انا اسف ياعمه واردف حنان خطيبتي وستكون زوجتي قلت ولكن عندما تصيرزوجتك افعل فيها ماتشاء .
تقدم نحوي ومسك يدي وقال ياعمه انتي انسانه متفهمه اننا شباب ورفع يدي لفمه يقبلها ما ادري لماذا لم اسحب يدي منه وتركتها له يقبلها ويحسس عليها وهو يقول انا احبكم ياعمه انتي وحنان ويستمرفي تقبيل يدي لم استوعب كلامه وذبلت عيوني واعتقد انه لو تقدم مني وحضني او قبل فمي لن امانع لم يقطع ذلك الا خبط على الباب وترك يدي بسرعه فيما دخلت حنان وهي لابسه طرحه على راسها وتغطي اثارالمص على رقبتها .
وجلست حنان بالجانب الاخر لحمد موطيه عيونها في الارض فيما حمد غير الموضوع وراح يتكلم عن دراسته في امريكا والحريه وانها تحتضن كل الشعوب بدون عنصريه ومافي فرق بين المواطن او المقيم وزال الحرج ورحنا نتكلم في كثيرمواضيع بينما حمد مسك يد حنان وحطها على فخذه ويحسس عليها بكلتا يديه ومرت تلك الليله وروّح حمد ودخل كل مننا انا وحنان الى غرفته ولكن لم انم تلك الليله اتقلب على سريري وافكرماذا يقصد حمد بكلامه احبكم انتي وحنان وهل يريدني له عشيقه وخليله وهو خطيب بنتي وسيكون زوجها وهل سأسلّم له نفسي يفعل بي مثل مافعل في بنتي بل ممكن اكثرمن ذلك ومرت ثلاث ليالي وانا كل تفكيري في ذلك .
وخلال الثلاث ايام كان حمد يتصل بي على جوالي ويسمعني كثرمن كلام الغزل بل كان يقول انا مراح اناديك ياعمه بل ساناديك يافاطمه فقط بل يافطوم اما انا فكنت مارد عليه الا بضحكه وكأني أشجعه على ذلك ورابع يوم دوام المدارس وزوجي في شغله الساعه ال 10 صباحا صحيت على جوالي يدق نضرت لقيته حمد خطيب بنتي قلت الو قال صباح الخير ياأحلى فطوم قلت صباح النورقال كيفك شكلك لسه نايمه قلت ايه ماعندي شي اعمله لسه بدري قال وش رايك اعدي عليك ونروح نفطر بره ؟ قلت لا انا ماقدر اخرج الا استاذن من عمك قال اجل كلميه ولا اقولك انا راح اجيب افطور ونفطر سوى نص ساعه وانا عندك واغلق الخط قمت متثاقله الى الحمام وما ان دلفت الماء على جسمي حتى امتدت احدى ايدي الى حلمات بزازي والاخرى الى اسفل عند كسي ذو الشعيرات الخفيفه ما ان لمست كسي وإذا بالقشعريره تسري في جسمي كله فا انا اول مره افعل ذلك ولم يكن أي صوره في ذهني الا صورة صدرحنان بنتي ورجليها المفتوحه وماذا كان يفعل فيها حمد هل كان يمص حلماتها ام يلعب في كسها بيده من ما اثارني جدا وأنا في ذلك تذكرت الشعيرات على كسي وقررت اني انضفها وكأني أهيئ كسي لحمد تناولت علبة الحلاوة وسيحت منها شويه على كسي ونتفت الشعرمنه واصبح ناعم مثل الحريرنعم فانا اتلمسه الان وقمت وتروشت وخرجت الى الغرفه وفتحت دولاب الملابس ماذا البس واخترت طقم داخلي اسود خفيف ولبسته ورحت اشوف نفسي في المرايه وااااو اسود على جسم ابيض جنان ولبست فوقه تنوره طويله مفتوحه الى قريب الركبه مشدودة تبرز مؤخرتي بل حتى كسي المنتفخ وعملت مكياج خفيف وسشورت شعري وتعطرت بعطر رومانسي فواح ورحت الى المرايه مره اخرى اتامل نفسي تساءلت ماذا تريدين يافاطمه هل تتزينين لخطيب بنتك هل ترغبين فيه ؟ قلت لنفسي نعم فانا احببته يمكن حتى اكثر من بنتي ولما لا اذا طلب ذلك فاانا له لم يغازلني رجل مثل ماغازلني هو لم يثيرني رجل مثل ما أثارني فكل جوارحي تبغيه وكل شبرفي جسمي يناديه نعم انا لك ياحمد فانت اوصلتني الى الشهوه بل الى الشبق الذي لم اجربه من قبل الا معك قطع تفكيري رنه جوالي الو قال افتحي يافطوم انا طالع . يالجرائتك ياحمد وكانك تحس بما انا فيه تناولت طرحه بسرعه وحطيتها على راسي ورحت عالباب دق الجرس فتحت الباب دخل يادوب قفلت الباب صفر تصفيره وقال وااااااو يافطوم ماهذا الجمال وحط الاغراض من يده على الارض مسك يدي يقبلها وهو يتمتم بكلام لااسمعه جيدا ترك يدي وقال وين نفطر قلت بالمجلس حمل الفطورو تقدمني الى المجلس فهو يعرف طريقه زين الذي اختلى فيه بحنان وطعم شهدها بل يمكن اكثر من ذلك حط الفطور وفرشت سفره وبدينا نفطر وهوكل كلامه عن لبسي ومكياجي وعطري وانا مطربه جدا من كلامه فطرنا وقام يغسل يده وجلس على الكنب ورفعت السفره انا وقلت هل اعملك شاي او قهوه قال لاتعملي أي شي تعالي بس نسولف .
جلست على طرف الكنب وتقدم قربي وقال فطوم قلت بس ياولد انا حماتك مسك يدي وقال ممكن اطلب منك طلب قولي ؟ تم قلت خير ؟ قال شيلي الطرحه من على راسك ويدي في يده يحسس عليها بدون ما ارد عليه رفع يده وسحب الطرحه وحط عيونه على الفاصل بين بزازي. اعلى صدري وهو يحسس على يدي قرب مني وقال الله على عطرك يجنن يدوخ حسيت بانفاسه الحاره تلفح صدري ورقبتي حط راسه عند نهودي قلت حمد ! لم اكمل الا وشفته اخذت شفتي في قبله طويله لحس فيها شفايفي واعطاني لسانه امصه واعطيته لساني يمصه وهو يقول الله ما أحلى لعابك يافطوم .
يقول ذلك وانا اعيد له لساني يرتشف رحيقي بينما ايديه تعبث بصدري واحنا كذلك يمص شفتي مره ورقبتي مره اخرى ويداعب حلمه اذني ويهمس احبك انا كنت في عالم ثاني لا اعلم متى فك زراير بلوزتي ولاسنتياني ماحسيت الا بكفه على لحم بزازي ويفرك احدى حلماتي والاخرى يمتصها بشفتيه وانا اصيح اه اه اه اح اح اح واستمرفي ذلك يتنقل بين حلمه واخرى وفجاه سحبني ونزلني على الارض ومددني واعتلاني ورجع يقبل ويمص فمي ورقبتي وبزازي واحس بشي تحت يدق عانتي نعم انه زبه الان فوق كسي ولسه لابس هدومه وانا اقول اه اه اه سحبته من اوراكه على جسمي اكثر وفهم اني اريد زبه ضغط بجسمه حسيت بزبه يضغط على تنورتي الخفيفه وراس زبه يفشخ شفراتي
استمر يحك زبه على كسي ويمص في كل مكان من جسمي بشفتيه التي لاتتوقف لم احتمل اكثرمن ذلك تشنج جسمي وارتعشت بقوه واقول اه اه حمد حمد ويهمس في اذني وهو يمتص شحمه اذني ويقول ياعيون حمد هذي اول رعشاتك ياقلبي واليوم حتكون كثيررعشاتك .
احضنه انا بكل قوتي وامص شفايفه اعطيه لساني يمتصه واحس انه يمتص قلبي معه يترك شفتي وينزل على صدري يعطيه نصيبه من المص واللحس وينزل الى باقي جسمي ويدخل لسانه في صرّتي من ما اثارني .
يبدا يفتح سوسته تنورتي بدا يسحبها مسكتها بطرف صوابعي يمسك يدي يبوسها ويقول اريدك عاريه امامي تركته سحبها بان له كلسوني الاسود الخفيف اللي اكيد الان عليه ماء شهوتي ضميت فخذي باسني فوق فخاذي يلحس الان بلسانه ارتخيت له فتح رجولي يمص ويلحس باطن افخاذي يا لها من متعه لم اذق مثلها بحياتي يقرب لسانه من كسي يرفع طرف كلسوني يحط باطن لسانه على كسي ويلحس انتفضت انا اه اها احا اح يواصل تعذيب كسي بلسانه فوق وتحت يتوقف ينضر اليّ نضرت له وكانه فهم سؤالي لماذا توقفت حط شفته السفليه بين شفرات كسي ومسك باالشفه الاخرى شفرت كسي يمتصها بل كانه بيقتلعها ويعاود للشفره الاخرى ويفعل بها مثل اختها لم اتمالك نفسي وارتعشت رعشه اكبر من الي قبلها وضميت فخاذي على راسه يطلع لي ويواصل المص والبوس واللحس .
وقام عني فجأه وفسخ ثوبه وفلينته وسروال السنه وبدا يفسخ البوكسر وينضر لعيني ما ان نزع البوكسر وإلا وينط زبه واااااو امامي اه من عرضه وطوله شهقت انا مسكه بيده وقال عجبك ؟
لم ارد نزل علىّ واعتلاني وبدا المص واللحس وزبه يدق ابواب كسي بس المره ذي اللحم على اللحم وينزل الى تحت ومسك زبه وضرب به فوق كسي قلت أي أي حمد غرس راس زبه بين اشفاري ويطلعه وينزله تفريش .
فقدت القدره على الكلام اتنهد بي اه اه اه اح اح اح يزيد في تحريك زبه وانا انتفض تحته الى ان ارتعشت الرعشه الثالثه اليوم اه كم هي متعه لاتوصف طلع علي وهو يهمس لي فطوم حبيتي تبينه ادخله اهز راسي له بنعم قال احبك قلت وانا احبك اكثر دحش راس زبه في كسي دخل شويه وهو يناضرعيوني حس انه عورني سحبه ودخله مره اخرى وانا اتلوى تحته وسحبه ودخله اكثر سحبت وسطه انا ورفعت جسمي عليه استقر بقعر رحمي وهو يرشف من رحيقي وبدا يخرجه ويدخله شويه شويه الى ان تعود كسي على ثخنه بدا يسرع ويقول احبك لم اعاشر مره مثلك بحياتي قلت انا لك افعل بي ماتشاء قال من اول لحظه شفتك فيها قلت المره هذي لازم تكون لي قلت ايه لك انا حقتك اعتبرني زوجتك عشيقتك وهو يرهز في كسي بزبه وانا اقوله ايه ياحمد فاطمه من نصيبك انا لك وأنا انثاك وانت فحلي ومن نشوتي لم اعرف ماذا اقول اه اه اه اه اح اح اح اح ياحمد جت الرعشه الرابعه وحضنته بقوه امتص شفتيه وعنقه وكل شي قريب من فمي ورجع مره اخرى يدك حصون كسي المشتاق الذي فجر شهوته وشبقه هو نعم حمد خطيب بنتي همست في اذنه وانا كلي شبق ماذا كنت تفعل في حنان ذاك اليوم ؟
قال امممم قلت احكي ورفعت خصري عليه وعرف اني مثاره جدا قال انتي خرجتي وانا مسكت حنان وحنا واقفين وبديت امص شفايفها قلت اها قال وبعدين جلسنا على الكنب وهي في حضني وامص فمها واعطيها لساني تمتصه وتعطيني لسانه حسيت انها انها ممحونه وتشجعت وفتحت بلوزتها شويه لم تمانع واصلت الي أن وصلت لبزازها وهو ينيك فيني قلت اها قال بديت امص ارضع بزازها وحلماتها وهي تتاوه اه اه اه حمد زادت اثارتي ورفعت تنورتها وبان لي كلسونها العنابي ايضا لم تمانع واصلت الين رفعت كلسونها واحط صوابعي على بضرها بدت تصيح وترفع صوتها وسكتها بقبله مني على فمها عندما شفن انها متجاوبه وممحونه مسكت يدها وحطيتها على زبي ولم تسحب يدها بل بدت تمسك زبي بقوه وعرفت انها شبقه جنسيا وزدت في لعبي بكسها الين جات شهوتها ومسكت يدي تضغط عليها فوق كسها وهي تصدر الاهات والانات وتمسك زبي بقوه وقلت انا ياللا نيك نيكني نيك وزاد في نيكه لي وانا مثاره من كلامه على بنتي واقول له دق كسي بقوه دقه اه اه اه اح اح اح اح جت رعشتي وهو بدا يتهدج ويقول وين اجيبهم قلت جوه كسي ارويه بمائك ياحبي ياروحي انت .
وبدا يقذف حليبه وهو يمتص لساني ولعابي واحس بحراره منيه في كسي الذي رواه وكانه ارض جدبا واخذني في احضانه وهو يقبل فمي وعنقي وصدري ويقول لم اذق الجنس بهذا الشكل الا معك اليوم قلت ولسه ياحمد راح انسيك كل الحريم الي عرفتهم قبلي اليوم انت فتحت باب شهوتي ولن تتقوف بعد اليوم ابدا .
قال ابي منك طلب قلت انت ماتخلص طلباتك قول قال ابيك تعطيني حنان يوم او تتركيني معها فتره طويله قلت حمد حنان بنت قال بشرفي ماراح افتحها بس صراحه احس انها مولعه وممحونه وابي اطفي محنتها قلت هههههههه مثل ماطفيت محنه امها حط شفته على شفتي ومصها وقام ولبس هدومه
بعد خروج حمد من عندي نهضت الى الحمام واغتسلت وكل تفكيري في ماحصل بيني انا وخطيب بنتي ونياكته لي وتخيلاتي لتك المضاجعه التي اسعدني بها .
ومرطوال اليوم وليس في خيالي غيرماحصل .
رجعو أولادي من المدارس وايضا زوجي من عمله وجلسنا على سفرة الغدا وانا شارده الذهن حتى ان بنتي حنان سألتني مابكِ ياأمي لستي على طبيعتك ؟
نهضت وقلت اني تعبانه بعض الشي وسارتاح في فراشي قليلا ودخلت غرفتي وطرحت نفسي على سريري وانا اتساءل ماذا فعلت بي ي**** .. نمت وانا على ذلك ولم اشعرالا على رنين جوالي نضرت له انه حمد فز قلبي من مكانه قلت الو قال مساء الحب لأغلى ورده .
قلت مساء الخير كم الساعه الان قال انتي نائمه قلت نعم قال حد عندك قلت لا
قال وحشتيني اموووح امووووح يارتني جنبك ياريتك في حضني الان نفسي امص شفايفك وامص لسانك مشتاق للعابك .
مددت يدي الى ذلك المكان انه كسي الذي صحاه من نومه واصل كلامه مشتاق لحضنك وبزازك اه ودي امص حلاماتك البارزه صورتهم في خيالي صورتك كلك لم تفارقني اليوم وانتي تحتي عريانه ويدي تدعك كسي بقوه بدات اتاوه اه اه اه بصوت خافت وهو يقول اه عندما كان زبي في كسك نفسي احس بحرارته الان قلت في نفسي اه ي**** حتى وانت بعيد عني تهيجني ارتفعت تاوهاتي اه اه اه اح سمعني اتاوه قال ماذا تفعلين هل تلعبين في كسك ؟
لم اجب عليه قال اه يارتني عندك انا اللي راح ابسطك والحس لك كسك واشرب شهوتك قلت اه اه اه اح اح بصوت عالي وارتعشت رعشه قويه وضميت فخاذي على بعض .
قال بقوه جت محنتك اه ياممحونه وهو يقول لكن اوعدك اني غدا اعوضك واطفي محنتك قلت انت مجنون قال مجنون بحبك يافطوم بشرفي اني طوال اليوم لم اتوقف عن التفكيرفي ماحدث الصباح وان عطرك لسه في خشمي وطعم لعابك في فمي .
قلت طيب والان ماذا تريد قال اليوم انا جاي عندكم الساعه 8 قلت طيب وش الجديد قال اليوم ابغاك انتي تقابليني الاول معي لك هديه مابغى حد يشوفها قلت على خير قال وابغى منك حاجه كمان قلت خير قال ابغاك تلبسين تنوره او بنطلون او فستان بس بدون يكون شي تحته قلت شكلك جنيت انت بجد كيف تبغاني اكون عاريه وزوجي وبنتي واولادي في البيت ؟
قال انا عارف انك ستفعلين ماأقوله باي وسكر الخط .
قلت لنفسي لهاذه الدرجه انت واثق ي**** اني لن اعصي لك امراً قمت من سريري خرجت اتفقد البيت رحت لغرفه اولادي لقيتهم يلعبون سوني سكرت الباب عليهم ورحت لغرفه حنان لقيتها على جهازها اللاب توب وتركتها ورحت عند زوجي لقيته يشاهد التلفاز مسيت عليه ورجعت دخلت الحمام خلعت قميصي ودخلت تحت الدش تركت الماء على جسمي وافكرهل سأفعل ماطلبته ي**** واقول لنفسي ماذا جرى لك يافاطمه كيف وصلتي لهذا الشبق والمحنه والجنس ألهذا الحد اثارك خطيب بنتك ؟
المهم خرجت من الحمام وجلست امام المراه اضبط نفسي لحمد نعم داخلي يقول ذلك فانا انثاك التي لن ارفض لك طلب قمت ادورمالبسه فتحت الدولاب اجرب كل شويه لبس هذا لا هذا احسن الى ان اهديت على فستان طويل اسود مفتوح من فوق فقط ليس مشدود على جسمي ولكن افكر ماذا سيفعل في حمد هل سيضاجعني بوجود زوجي واولادي وهل سوف أسلم له نفسي هل ساتركه ينيكني تعبت من التفكيروقلت اللي يصير يصير وقتها عملت مكياج وعملت شعري وعطرت جسمي وخرجت الى غرفه بنتي حنان فتحت الباب عليها لقيتها تصلح نفسها مثلي تماما واغلقت الباب عليها وقلت يالحظك ي**** الام وبنتها يتزينن لك دخلت على زوجي وقال مكشخه لكن قلت ايه حمد بيزورنا قال وهل ستدخلين على حمد بهذا اللبس وقلت نعم وهل هو غريب انه خطيب بنتي وسيكون زوجها قال طيب روحي اعملي لي فنجان قهوه رحت للمطبخ وعملت القهوه واعطيتها زوجي وذهبت الى بنتي مره اخرى وقلت لها حمد الان سيأتي
قالت اعرف
قلت انا ابغاه في موضوع انتي اعملي قهوه الى ان اكلمه وعندما اخرج دخلي له القهوه
قالت حاضر .
خرجت من عندها والا وجرس الباب يدق رحت على الباب بسرعه وفتحت رد السلام ودخل يتلفت حوله قلت وش فيك ؟
قال حد هنا ؟
قلت ايه كلهم داخل اتفضل .
تقدمني للمجلس وبيده كيس صغير
ما ان دلفنا الى المجلس وقفلت الباب رمى الكيس على التربيزه ولف لي وفتح ايديه لي وتقدم الي اعطيته يدي سحبني اليه بدون أي كلام التهم شفتي ودفعني على الجداروهو يمتص شفتي ويمسك صدري بكفيه اعطاني لسانه امتصه اه على ريق فمه انه يروني وكاني عطشانه واعطيه لساني ويمتصها وكانه بيقلعها وينزل بيده اليسرى على كسي مسكه بكل كفه وقال اه ه ه بدون سروال انا عارف انك ستفعلي ذلك ويستمرفي التقبيل وجهي وعنقي وتنزل يده الاخرى تعتصرطيزي يالهذا الفتى انه يعرف كيف يذيب المرأه ويتعامل مع جسمها بينما هو يعصر كسي بيد وبالاخرى يعتصرفلقه طيزي مددت يدي الى قضيبه امسكه وادعكه وقد كان منتصب جدا واسحبه على كسي فجاه ترك كسي وطيزي ورفع فستاني وقبض بكفه لحم كسي قلت اه اه وفتحت رجولي لاجل ان يقبض على كسي اكثر وهو يمتص كل ما يقابل فمه لم اعد استطيع المقاومه ولازلت ادعك زبه بقوه واسحبه من خلف ملابسه نحو كسي
قال تبينه ؟
قلت اه ابيه الان داخلي .
قال يمكن حد يدخل
قلت لن يدخل احد رفع ثوبه ونزل سرواله وخرج زبه كالحديد امامي مسكته بيدي وسحبته اليّ
تقدم اليّ ورفع رجلي اليسرى وحط زبه على مدخل كسي ودفعه شويه شويه الين استقر في قعر رحمي وانا اقول اه اه اح احيييييييه نزل بكفيه الاثنين يعصر اطيازي وقال امسكي برقبتي تمسكت برقبته رفعني من اطيازي وزبه في كسي حسيت ان زبه ضرب قلبي من جوه قلت اه اه اه ي**** وصار يطلعني وينزلني على زبه بكل قوه وانا اصيح وهو يسكت صياحي بفمه يمص شفايفي ولساني اه اه اه اه ي**** جات شهوتي وهو لازال يدك كسي الى ان بدا يختلج وقال اه حسيت بمنيه الحار يكوي كسي يبي ينزلني قلت لالالا ابي مناديل تقدم بي الى قرب الحمام وسحبت عبله المناديل ونا متشبثه بيد واحده برقبته وانزلني واخرج زبه مني بسرعه انا سديت كسي بالمناديل دخلنا الحمام سوى كل واحد ينضف نفسه .
قلت لم اتوقع انك تنيكني بوجود زوجي واولادي قال انتي اثرتيني عندما مسكتي زبي.
وتقدم مني ومسك راسي بين يديه وثبته وهو ينضر في عيوني وبدا يمص شفتي ترك شفتي وقال هاتي لسانك بس لاتشيليه عطيته لساني يرتشف منه وهو يتمتم امممممم واعيده لفمي واعيده له مره اخرى الين تركه وقال احبك هل انتي مبسوطه معي ؟
خجلت شوي وقلت اكيد اذا انا لست مبسوطه ماسلمتك نفسي سحبني من يدي وخرجنا للمجلس مسك الكيس وقال هذي هديه بسيطه اتمنى تعجبك .
قلت وش هذا ؟
قال قميص نوم وعلبة دهان معطره جبتها معي من امريكا يستعمل هنا ومسك كسي واردف ابغاك بكره تلبسيه جايك الساعه 9اخذت الكيس وانا خارجه طخ صفعني على طيزي وقال ارسلي حنان وارجوك اتركيني معها فتره طويله .
قلت لكن !!
قال لاتخافي لن يحصل اللي في بالك الا يوم دخلتي عليها .
خرجت من عنده لقيت حنان رايحه وجايه في الصاله .
قالت تاخرتي ياامي
قلت ماعليه في موضوع لمصلحتك تكلمت معه فيه .
قالت بردت القهوه
قلت انا راح اعمل لكم غيرها اسرعت حنان الى المجلس قلت في بالي روحي خذي حصتك اه ياحنان لو تعرفي ان كس أمك ممتلئ الان بمني خطيبك وانه قد ناك أمك قبل ان ينيكك
ما إن دخلت حنان وأغلقت الباب خلفها دخلت انا الى حجره نومي واغلقت الباب خلفي وفسخت فستاني الذي كنت ارتديه على اللحم ما ان فعلت ذلك الا وشممت رائحة مني حمد الذي لازال يتسرب من كسي قلت اه ي**** ماحلى ريحتك على جسمي نعم انها تسكرني وتذكرت انه الان يختلي بحنان يالك من شاب محظوظ قبل 5 دقايق كانت الأم بين احضانك تستمتع بجسدها والآن بنتها تساءلت ماذا يفعل فيها الآن ؟
مددت يدي الى مابين افخاذي الذي مازال مبلل من مني حمد اتحسسه واغمضت عيناي ورحت في اتخيل ماذا يفعل الان في حنان يمتص شفتيها الورديتان ورقبتها الطريه ينزل لصدرها الكاعب يمتص هذي الحلمه وينتقل للاخرى يلاعبها بفمه الشقي وهي مسبله عيونها مستمتعه بما يفعله بها يباعد بين رجولها يضهر كلسونها اه اه او هي بدون كلسون يمكن طلب منها ذلك مثلي تماما لاجل تسهل مهمته اتخيل كسها البكرالصغيرامام ناظريه الان كل ذلك وانا ادعك في كسي مع رطوبته من المني اثارني ذلك تماما وزادت اهاتي الى ان ارتعش جسمي

اه ي**** ماذا فلعت بي لقد اعدتني 20 سنه لورا وكأني مازلت مراهقه تسحبت الى الحمام وتشطفت وخرجت الى الحجره وتناولت الكيس الذي اتى به اخرجت الفستان ولبسته كان لونه عشبي علاقي على الاكتاف مفتوح من الامام والخلف يصل لفوق الركبه بقليل مشدود على جسمي كل مفاتني ضاهره فيه للأعمى .
تناولت علبة المعطرفتحتها شميتها انها زيت رائحتها كالمسك كبيت منها شويه على صوابعي ورفعت الفستان دهنت بها كسي ورفعت يدي تذوقت بلساني انه يلذع لكن طعمه حلو .
اتجهت الى المرآة انظرلنفسي بالفستان أووه انه يبرز حلماتي بقوه وباقي جسمي حتى كسي مرسوم وظاهرتماماً لأني من النساء اللي عانتي بارزه للاعلى اكثرلما تحت بطني أكلم نفسي تريدني كذلك ي**** ساكون لك اكثر من ما تتصورلان تاتي غدا إلا وانا في ابهى صوره انك ستلاقي انثى شبقه شهوتها مستعره تريد ان تفعل بها مايفعل الرجل باي امراه تواقه انها تكون في احضان شاب مثلك ساسلمك جسدي لتفعل به ما تشاء وتذيقني المتعه الحقيقيه التي لم اعرفها الا معك وجسدك يسحق جسدي واعصرصدري وحلماتي واتاوه اه اه لم يقطع تفكيري الا خبط على الباب قلت نعم .
انه زوجي قلت لحظه خلعت الفستان عني ودسسته تحت الملابس ولبست فستاني الاول فتحت الباب بسرعه وقال زوجي انتي هنا وحنان فينها قلت مع خطيبها في المجلس
ألم انبه عليك بانك لاتتركيهم بمفردهم ؟
قلت قلت انهم شباب ولازم ياخذو على بعض رغم علمي بما يفعل الان في بنتي لكن عندما يحضر شيطان المرأه لا احد يقدر عليه .
المهم تركتهم ساعه واكثر وارسلت رساله الى جوال حمد باني آتية إليهم .
بعد شوي دخلت عليهم لاقيتهم ماسكين ايدين بعض رأوني داخله قال حمد هلا هلا بعمتي الغاليه .
قلت انا حنان نسيتي تضيفي خطيبك اليوم قامت قالت الان اعمل القهوه ما ان خرجت بنتي واغلقت الباب الا وه كالعاده مسك يديني وحط شفتيه على شفاهي يمتصها بكل قوته حاولت افلت منه لكن لف احدى ايديه خلف ضهري والاخرى مسك بها احد نهدياي يعصره ترك شفتي واتجه الى خدي يبوسه الى حلمة اذني يلحسها ويهمس في اذني احبك اعشقك قلت اه اه ي**** حرام عليك
رجع مره اخرى لشفتي وهو يقول اسقيني من رحيق لسانك اخرجت لساني له يمتصه .
ترك لساني واعطاني لسانه اخذته بين شفايفي امصه كالايس كريم اه انها لذه مابعدها لذه وانا في منتهى الشهوه ودي لو يقوم الان ويمتطيني لكنى الوقت غير مناسب وبنتي الان على وصول تركت لسانه وانا اقوله خلاص البنت ممكن تجي.
فعلا شوي ودقت حنان الباب ودخلت بالقهوه وانتهت تلك الليله بقوله لحنان بعد اذنك اريد الوالده في كلمه قبل مامشي غادرت حنان المجلس وما ان اغلقت الباب حتى وقام وطوقني بذراعيه ولفني واتى من خلفي يمص منبت شعري واذني وزبه يدك موخرتي ويقول اه يالتني الليله انا بحضنك اثارني على الاخرحطيت راسي على كتفه والف له فمي يمتص شفتي ويده تقبض على نهدي اه أي ماذا تفعل بي خلاص تعبت ادارني لموجهته قال ابغاك اشتهيك اشتهي هذا وهو يقبض بكفه على كسي قلت خلص بكره قال اه بعيد قلت كلها ساعات البنت منتضره برا طيب وهو يضرب بكفه فلقه طيزي قلت اه اححححح قال طالعه من فهمك مثل العسل وهو يحوطني بذراعه من خصري ويبوس خدي ويتجه للباب خارجا .
ما إن خرج وحنان كانت بالصاله اتت حنان حضنها ايضا من خصرها وهي تنضر اليّ في خجل وودعها ببوسه على خدها وغادر دخلنا انا وحنان وانا اسالها هل انتي سعيده مع حمد اشارت براسها بنعم قلت لها تصبحي على خير ودخلت غرفتي زوجي نايم غيرت ملابسي ودلفت الى السرير بجانب زوجي وبدا عقلي يشتغل في حمد ومايفعله بي انا وبنتي واحنا في سعاده بالغه .
ونمت على ذلك صحيت على خروج عيالي لمدارسهم وزوجي لعمله انها الساعه ال 7 صباحا رجعت لفراشي اتقلب وعقلي شغال في حمد وماذا سايفعله بي وعيني على عقارب الساعه وكاني استحثها تسرع مر الوقت وانا على ذلك الى الساعه 8.15 صباحا وقمت الى الحمام اغتسل واتجهز كعروس او امرأة زوجها في سفرخرجت من الحمام وسشورت شعري وعملت مكياج وتناولت تلك العلبه وعملت منها على عانتي وافخاذي وعطرت جسمي كله بعطر فرنسي رومانسي ولبست الفستان العشبي الذي يضهر مفاتن جسدي كلها أعد الدقائق لوصول حمد عشيقي وحبيبي .
دق جوالي حمد الوه صباح الخير على اجمل ورده
قلت صباح النور
قال انا طالع قفلت الخط واتجهت لباب الشقه فتحت له ودخل يصفر ويقول وااااو ماهذا الجمال صاروخ يافوفو انزل راسي في خجل يقترب مني ويجذبني الى حضنه وأحسست بجسده لصق جسدي وزبه يحتك بعانتي ونتعانق في قبلة طويلة تلهب مشاعري وتشعل الشهوة في جسدي واشعر بان ساقاى لم تعد تتحملان جسدي ليبدأ جسدي فى الترنح وأقول له مش متحملة اكثر من كذا ارحمني مش قادرة ويشعر حمد باننى سوف اقع على الارض ويسرع ويحملنى بين ذراعية قبل ان أهوى على الارض وهو يقول اين غرفه النوم اشرت له بيدي ويدخل بي ويضعنى على السرير ويقترب منى ويفسخ فستاني لاصبح عاريه امامه ويضع شفاهه على شفاهى ويقبلنى قبلة لن انسى طعمها ما حييت ويمرغ شفاهه على وجهى وينزل لاسفل ليصل الى صدري ويمرر لسانه على حلمتي المجنونة ويلحس فيها ويشتد انتصابها لتعلن له عن هيجاني ورغبتي فيه ويمصها ويضعها بين شفتية ويرتفع صوتي وغنجي ..
وتخرج من فمي أصوات وآهات وتنهدات تعلن له عن انهياري التام واستسلامي له بل واستعدادي الكامل لاستقبال زبه في داخلي .
قال اعطيني طرحه
قلت لماذا ؟
قال بس انتي هاتيها
أشرت له على الشماعه قام واتى بها وطبقها وبدا يربط عيوني بها .
قلت ماذا تفعل قال اششش
بعد ذلك بدأ في دغدغه جسمي من كل اتجاه بشفتيه يمص ويلحس ومازالت عيناى مغلقتان بالطرحه ومازلت اسبح فى دنيا من الخيال والجمال وتتملكني الشهوة وتسيطر على جسدي
وينزل حمد إلى الأسفل ويمرر لسانه على جسدي ويلحس بطني وصرتي وينزل إلى عانتي ويقرب انفه من كسى ويشم عبير كسى ويرفع وجهه ويقول ايه الريحه الحلوة ذى دى ريحه فل ولا ياسمين دى اجمل من اجمل ريحة فرنساوى وانتشى من كلامه ويقترب من جديد من كسى ويضع انفه ويلمس به كسى وتخرج من انفه أنفاس حارة تلهبني وتزيدنى اشتعالا .
ويضع لسانه بين اشفارى ...ويصعد بلسانه ويلمس كسى في حركة دائرية ليزداد كسى اشتعالا وتزداد حركة لسانه ليرتعش جسدي عدة رعشات متتالية معلنا عن وصولى الى اللذه والقمة ويزرف كسى ماء شهوته ويخرج الماء منه وينساب مع كل رعشة من جسدى ليستقبله حمد على لسانه ويشرب من رحيق كسى ويعلن انه لم يذق من قبل ألذ ولا اطعم من هذا .
ويقف حمد ويقرب زبه من وجهى وامد يدى واخلع الغطاء واستمتع بزبه امام وجهى انضر اليه قال مصيه قلت كيف قال تذوقيه بلسانك وادخليه في فمك
أخرج لسانى لاتذوقه وامرر لساني على زبه من اعلى لاسفل ... وامسك به بين يدى وافتح فمى لاستقبل زبه المتصلب داخل فمى ... وأمصه وأستمتع به داخل فمى لم اكن اعلم بمتعه الزب في الفم الا اليوم فانا احس بدغدغه في كسي من المص ويتحرك حمد ليقلب جسده ليضع وجهه مقابل كسي ويلحس فى كسى ويدخل لسانه داخل كسى ... وينيكنى بلسانه .. وأسرع انا فى مصى لزبه .... وانتشى من زبه ومن لحسه لكسى ومن لسانه الداخل جوه كسى ...
وأرتعش من جديد معلنة عن وصولى الى النشوة ويذرف كسى ماء شهوتى من جديد انهارا وتتواصل رعشاتى ويتشنج جسمي واسمع صوته يتاوه اه اه اه ليسحب قضيبة من فمى ويقلب نفسه ويدخل بجسمه بين افخاذي وينضر لكسي الفتوح امام عينيه وهو يتمتم اي اي اي وش ذا الجمال خلت من نظره لكسي ومددت يدي اسحبه علي ليبدا في مص شفتي وعنقي وخدودي وينزل لصدري يمص حلمه ويفرك اخري واحس بزبه يخبط على كسي مما يثيرني يمسك زبه بيده ويبدا يعذب كسي يفرش به طلوع ونزول وانا ليس لي غير الآه الأح واتلوى تحت رحمة زبه الى ان ارتعشت وهو استغل رعشتي وضغط زبه داخلي لينسلق مع نزول شهوتي إلى قعر رحمي قلت اه ايييييه ليتركه حمد ويطلع يهمس باذني ويلحسها يعجبك ؟
قلت اها
قال تعرفي ؟
قلت اها
قال كسك حاااااار
أحس اني انزل سوائلي من كلامه
قلت له يعجبك ؟ قال اموووووت فيه
بدا يطلع ويزل فوقي بشويش وهو يتغزل في جسمي وجمالي ومحنتي وحرارتي وهو يمص ويلحس كل مايقابل فمه من جسدي الى ان استقرعلى رقبتي يبوس ويلحس فيها شددت على راسه وانا اقوله مص
قال سيصير بقع
قلت مص لاعليك
بدأ يمص بقوه
انا اقول له اه اح زيد ويحرك زبه في كسي وانا انتشي اكثر وهو يمص قلت الجهه الاخرى انتقل لها ويمص فيها قلت اه اه اه اه حمد حمد تشنج جسمي
سحب راسه على فمي امتص شفتيه ونا اتلذذ واعطيه لساني يمتصه وهو يقول اه ماحلى ريقك سحب نفسه وزبه في كسي ورفع رجلي اليمنى ويدخل زبه فيني ويخرجه ويبوس رجلي المرفوعه ويزيد في دكه لكسي ويضرب فلقتي المرفوعه بقوه وأنا اصيح وانهج تحت ضريات زبه لكسي ويده على طيزي
اه اه ماهذه المتعه يافاطمه الى انتي فيها لم اكن اعرف باني شهوانيه لهذه الدرجه لاادري كم من الوقت عدا واحنا على هذا الوضع الى ان قام عني وهو يقلبني قلت ماذا تريد قال انقلبي انقلبت له رفع طيزي الى فوق ودخل زبه في كسي قلت اه اه اه انا اول مره اجرب كذا بدا يدك كسي بقوه وانا انتشي اكثرفاكثراتاوه اه اه اح اح اي اي وهو يدك كسي وارتعشت بقوه وانبطحت على السرير وهو فوقي وزبه لازال بداخلي انهج من التعب والنشوه وهو فوقي يلحس ضهري ورقبتي من الخلف ولازال زبه يشق كسي دخول وخروج.
هدا شوي وقال انقلبي ابي حضنك وقام عني وانقلب له وامتطاني ودخل زبه في وهو يمص شفتي برومانسيه ويتمتم احبك اعشقك لم اذق هذه المتعه مع اي امرأة قبلك
قلت ياسلام وحنان ضحك لسه لم اذوقها كما ذقتك قلت احكي لي ماذا فعلت بها امس
قال لازم ؟
قلت ايه .
جا عند اذني وهمس يعجبك ؟
قلت ايه.
قال وش تحسين لما احكي عنها ؟
قلت مو شغلك .
قال ماراح احكي الا أن تقول لي وش تحسين ودف زبه في كسي
قلت اه احس بمتعه واثاره وانتشي
قال ياقلبي عليك يثيرك لما اقول احكي لك عنها ؟
قلت اها وهو يدف زبه فيني بشويش قال بعدما دخلت حنان عندي قمت وحضنتها وانا امص شفتها الى ان وقفتها على الجدار مثلك والثم شفتها ورقبتها وضغط زبي على كسها ويحرك زبه دخول وخروج بكسي
قلت اها
قال وهي تتاوه اه اه اح حسيت بمحنتها وسحبت فستانها وبان لي صدرها
انا اقول اه اح احيييييه
قلت مافي سنتيانه ؟
قال لا ولا كلسون انا انا طلبت منها ذلك مثلك تماما
قلت اها وبعدين ؟
قال مسكت يدها وحطيتها على زبي مسكت زبي بقوه تفركه حسيت ان البنت مولعه وزدت في مصي لفمها واذنها ولسانها وصدرها من حلمه الى الاخرى وانا تزيد نشوتي وهو يحكي
قال رفعت فستانها ونزلت على ركبي اناظر كسها الوردي اه يافوفو على حلاوته
ضربته على كتفه بدلع .
قال ورفعت رجلها شويه ودخلت راسي بين فحوذها ودخلت لساني بين اشفارها اتذوق شهد رحيق كسها امممم ماأحلاه وهي تشد راسي اكثر الى كسها وتقول اي اي اح اح واكل كسها اكل وتزيد في تاوهاتها الى ان ارتعشت وهو يدخل زبه فيني وانا اتخيل كيف يفعل في بنتي
قال جابت شهوتها على لساني ولعقتها كلها وقمت ونزلت سروالي وحطيت يدها على زبي تدلكه بقوه وانا امص شفايفها وبزازها وهي تسحب زبي الى كسها عرفت ماذا تريد رفعت رجلها وحطيت زبي على كسها بين اشفارها مسكته افرشها فوق وتحت وهي ترتعش من المحنه ويزيد في دفع زبه بكسي اسكرني واثارني ذلك
قلت زيد نيك
بداأ يدك كسي بقوه ويحكي بديت اتشنج حس فيني وزاد نيك ارتعشت وهو ارتعش فوقي وجاب حليبه في اعماق كسي احس بحرارته تلسع كسي وأقول اه اه اح اييييييه واشد جسمه علي وهو يقبلني ويقول روعه متعه غير بعد شوي سحب نفسه وتناولت انا مناديل اسد منيه المتسرب من كسي وجا الى جا*** على السرير وقال لحظه
وقام جاب دخان من جيبه وجا ج*** مره اخرى وتمدد ولع الدخان وقرب شفيفه من شفتي وبدا يمصها طعم الدخان على فمه عجبني طعمه صاريشفط الدخان ويحط فمه على فمي يفرغ في الدخان قال عجبك؟
قلت اها
قال جربي شفطه وقرب السيجاره من فمي
قلت لا مابي
قال جربي وحط كعبها بين شفايفي شفطت منها شويه قال حلو؟
قلت اها
قال خذي كمان شفطه ورى اخرى الين خلصت قام ولع واحده ثانيه اعطاني اياها قلت لا خلاص مابي
قال غصب عليك وقام يمص شفتي
قال هاه تبي ولا ؟
قلت خلاص طيب صرت ادخن وهو كمان ولع له اخرى قلت مادري انت بتوديني فين؟
قال انتي سيبي نفسك لي وارح امتعك احلى متع عمرك ماعرفتيها
قلت ياسلام وليه انا بالذات ؟
قال صراحه انتي مثيره وجميله جدا واحس انك فري
قلت ايه يعني فري ؟
قال مو معقده مثل بعض الحريم
امممم
قال فيه ايه ؟
قلت ماادري
قرب مني يلتهم شفتي ومسك يدي حطها على زبه قلت ماكملت لي قصتك مع حنان
قال ابدا رحنا على الكنب واعطيتها زبي تمصه
فتحت عيوني بقوه قلت ومصته ؟
قال ايه وهي في منهتى المحنه
قلت وااااو
قال وش فيه ؟
قلت جريئه .
قال هذا الي احبه في المراه قلت طيب وبعدين ؟
قال مصته الين قربت انزل وانا افحس زبه الذي انتصب في يدي
قال قمت وفشختها على الكنب افرش لها بزبي وهي منتشيه على الاخر الين كبيت بين اشفارها
قلت اه منك يالمكار ماحاولت تدخلها فيها ؟
قال لا بالعكس لو حاولت صدقيني لن تمانع
قلت وش عرفك ؟
قال لاني لما فتحت رجولها وحطيت زبي على كسها لم تمانع او تعترض وانا افرشها عيونها تستحثني افتحها شلت يدي من زبه وضربته على صدره قلت بذبحك وهو يقهقه ههههههههههههههههههه وضحكت معه انا هههههههههه

عندما قلت لحمد بذبحك وضحكنا سوا كنت لازلت ممسكه بزبه امرجه حطيت راسي على صدره وهو يعبث في شعري قلت اه ه ه طويله .

قال مالك ؟

قلت انا سعيده ياحمد وأنا في حضنك .

قال اتمتعتي ؟

قلت الى أعلى درجه .

قال ولسه انتي بس اسمعي كلامي وانا بخليك تذوقي من متع الدنيا الى ماشفتيها .

قلت انا متعتي وأنا في احضانك ولسه يدي تمرج له زبه اللي هو الان في كامل انتصابه .

سحبني وهو ينظر في عيني قال انا احبك اعشقك اعشق التراب اللي تمشي عليه .

أغرورقت عيوني بالدموع سقطت دموعي على صدره


قال ساجعلكي ملكة زمانك لا تبكي.

شعرت وانا بحضنه بالامان وبالحنان جسدي وبدأت يداه تلامس ظهري وهو يحسس عليه ثم ابعدني قليلاً ونظر بعيني ومن ثم اقترب بهدوء حتى التصقت شفاهنا ببعضها البعض وما ان حرك شفتاه على شفتي حتى اخذتنا سكره عنيفه من القبل اخذ شفتي السفلى وبدأ يرضع بها ثم تناولت شفته وبادلته الرضاعه ادخلت بعدها لساني بفمه واصبح يمص به وانزلني على ظهري على السرير ونام على صدري وشفتاه ممسكتان بشفتي ثم بدأ يقبل رقبتي ولا شعورياً اصبحت اتاوه .

نزل بين بزازي بشفتاه وامسك بهما بيديه واصبح يدعك بهما ثم اطبقت شفتاه على حلمتي اليمني واخذ يرضع بها والبز الاخر بقبضته الاخرى ثم نزل تقبيلاً ببطني حتى وصل الى كسي ثم سبني عندما رأه قال هذا وحش وليس كس انه ضخم وبدأ يقبل به كالمجنون وامسك بشفرات كسي بشفتيه وهو يمص بهما لم تكن شفرات كسي كبيره فهي ما دون المتوسطه بقليل اثارني هز كياني امسكت بشعره اشد برأسه على كسي ليرضع اكثر ثم ازاح قطعة اللحم التي تغطي بظري واخذ يرضع به عندها اصبحت قدماي تضربان ببعضهما البعض نزل ظهري وكنت اشاهد شاربه غرقان بلبن كسي.

امسكت بزبه كان ً منتصباً امسكته بيدي لاتحسسه يا إلهي كان كالحديد كان واقفاً الى جانب السرير انزلت قدمي السري ان زبه كان حاراً جداً عندما ادخلته بفمي واخذت امص به وارضع ممسكه بيد القضيب واليد الاخرى كانت تداعب بيضاته الكبيره ايضاً وما هي الا لحضات حتى دفعني على ضهري وسحب قدماي ودخل بين فخذي وغرس زبه بكسي .

فصرخت ما اشهى زبك ادخله كله ادخله حتى كدت اشعر به يخرج من حلقي واخذ يدك بكسي وبيضاته تضرب بخزق طيزي عندما شعرت بظهري سوف ينزل شددته على صدري والتهمت شفتاه بجنون وانا اصيح به انت زوجي انت رجلي انت ذكري اثرته بهذه الكلمات هدى سرعه نيكه وهو يمتص شفتي في حنان قال يعجبك زبي وهو يدخل زبه في كسي بالراحه ويخرجه

قلت اها


قال وش يعجبك فيه ويرجع يبوسني في وجهي وعنقي .

قلت له حجمه انه عريض وطويل ويمتعني


قال طيب فيه رجال عندهم اكبر مني.

قلت ماعتقد فيه اكبر من زبك .

لا فيه واردف في واحد صاحبي خال وهو ينيك فيني بشويش ويهمس في اذني

قلت وانت كيف عرفت ان صاحبك زبه اكبر

قال هذا صديقي كان يدرس معي في امريكا وكنا ننيك بنات انا هو قلت وااااه امام بعض ؟

قال ايه وش فيها ؟

قلت انتم مجانيين


قال شوفي اوريك وسحب جواله وفتح الصورقال شوفي نضرت قلت واااااو ذا مو زب بني ادم لو دخل في الواحده بيموتها

قال بالعكس بيمتعها احلى متعه وهو يدفع زبه فيني وكانه يثيرني على زب صاحبه قال وش رايك تجربيه ضربته على كتفه وانا اقوله وانت بترضى ؟

قال وش فيها اذا كان بيمتعك ؟

قلت انا متعتي معك انت وبس .

قال بالعكس بهمس انتي فرس عليك جسم كله انوثه واثاره وشهوتك مرتفعه ويبي له اكثر من رجال هيجني وهو يزيد في سرعه نيكه لي واصبحت اشعر به ينتفض بين يدي وهو يصرخ وانتي اجمل انثى رأيتها بحياتي كان يقول ذلك وبراكين ماء زبه تتفجر بكسي كنأ كعصفورين ننتفض مع بعضنا البعض حتى انهى تلك السيول من زبه داخل كسي ثم نام على صدري كان متعرقاً جداً اصبحت العب له بشعراته وهو نائم على صدري وزبه ما زال بكسي وهو يقول اه ه ه يافطوم انتي متعه.

قلت له انبسطت ؟

قال جدا جدا جدا .

قلت له وانا مبسوطه كمان .

رفع راسه واتجه الى شفايفي يقبلها وخدودي وعيوني ويلعب بصوابعه على حلمات بزازي قال اسمعي

قلت هلا حبي

قال انتي لازم من بكره تطلعي معي


قلت وين ؟

قال نتمشى نروح كفي حرام تنحبسي في البيت لازم تخرجي وتفلي قلت ووش اقول لعمك قال عادي قولي له حمد يجهز شقته ويبني اختار العفش معه .

قلت اه ياشيطان مجهز كل شي .

قال و**** كله عشانك اباك تنبسطين وتتمتعين لما احس انك مبسوطه وفرحانه اشعر بسعاده كبيره حضنته وانا اقوله لهدرجه تحبني ياحمد ؟


قال اقسم لك بكل ماهو غالي بان حبي لك فوق الخيال حضنته اكثر واقول له وانا احبك اكثر ياحمد انت ماتعرف معزتك عندي .

قال ياحبي انتي وهو يقبلني تصدقين اني لااتكلم مع اي حد في خصوصياتي الا معك.

قلت ليه ؟

قال احس انك تفهميني واني انا ونتي جسد واحد .

شعرت بفرح وسرور من كلامه قلت ياحبي لك ياحمد قام مني وحط راسه على المخده مقابل وجهي ويمد يده يتحسس شفتي السفلى بصوابعه وعينه في عيني ويقول عيونك قتاله ساحره اه يالهذا الشاب انه يعرف كيف يدغدغ مشاعري

قلت له لكم واحده قلت هذا الكلام قبلي ؟

انا اعترف اني عرفت كثير قبلك لكن انتي غيرهم .

قلت باين عليك مقطع السمكه وذيلها قولي وين تقابلهم ؟

قال عندنا شقه انا وصاحبي اللي وريتك صورته هذي مسمينها


شقة الكيف هههههههه


قلت يعني تقابلو فيها بنات ؟

قال وأقسم ب **** اني من يوم عرفتكم ماعاشرت فتاه بس اروح اكيف ؟

قلت وش تكيف قال معسل وشراب .

قلت اوووه تشرب ؟

قال ايه وش فيك خفتي كذا

قلت صراحه بعض الاحيان اخاف من تصرفاتك وبعدين انت بتصير زوج بنتي واخاف على بنتي


قال لاتخافين بنتك بتنبسط معي وعلى فكره هي تعرف اني اشرب انا قلت لها وكمان قلت لها عندما نتزوج بتشربين معي


قلت لا انت مجنون ما أنت طبيعي قال ياعيوني انا احب الحريه احب الانفتاح واحب ان زوجتي او صديقتي انها تكون منفتحه تحب الحياه مو منغلقه


صرت متفاجئه من كلامه قلت كيف يعني قال تدخن تعسل تشرب تلبس القصير والعريان قلت ايوه وتتناك .

قال ايه عادي اذا اعجبها رجل وتبغيه ليه ماتستمتع .

قلت يعني لو حنان نامت مع غيرك بترضى ؟

قال ايه اذا هذا الشي يسعدها المهم ان قلبها لي.

انا قلت طيب وترضى على امك او أختك ؟

قال ايه عادي جدا طيب بقولك شي يمكن ماتصدقينه


قلت قول .

اختي مروه على علاقه بصديقي خالد قلت الخال .

قال ايه .

قلت وعادي عندك ؟

قال حريه شخصيه مادام هم مستمتعين مع بعض .

قلت وأختك ماهي بكر؟

قال لا بس يعرفون كيف يمتعون بعض وهو ينزل بيده اليسرى على كسي يداعبه بطرف صوابعه نعم انه يعرف موضع اثارتي فتحت له رجولي اكثروذبلت عيوني قرب من اذني يهمس ما احلى المراه وهي تتمتع باكثر من زب ويلحس اذني اثارني كلامه مسكت زبه امرجه حس بااثارتي همس لي.

تخيلي حنان وهي في حضن خالدعريانه وهو يمص شفايفها وببزازها ويدك كسها بزبه العملاق وهي تحته تصيح من الشهوه والمتعه والشبق ويضغط على بضري يدعكه بقوه


انا اصيح اه اه اه احيييييه جبت شهوتي على يده واضغط بفخوذي بقوه واشد على زبه بيدي الاخرى بقوه وهويمص شفتي بكل قوته وارتخى جسمي وهو انتقل بفمه الى حلماتي المتصلبه يرضعهم ويلاعبهم بلسانه يالهذا الرجل الذي لايتعب من الجنس ولذته اسحبه علي وامص شفايفه يرفع جسمه يبي يدخل زبه فيني قلت له لا يكفي ابي اقوم اتروش سحبت نفسي من تحته وقمت تناولت منشفه ودخلت الحمام ما ان فتحت الماء على نفسي وإلا وهو يتسلل خلفي وهو يحضني من الخلف وزبه بين فلقه طيزي التفلت له وقلت انت لاتشبع ؟

قال انا لااشبع من الجمال دخلنا تحت الماء وهو يدلك بزازي وحلماتي بيديه الاثنيين ويمص رقبتي من الخلف تسللت احدى يديه الى كسي يفركه ويضربه بيده ضربات تثيرني ميلت راسي على كتفه اتوجح اه اه ادارني يلتهم شفتي وزبه كالعمود اشعر به على عانتي تحت الماء مسك زبه يفرش به كسي طلوع ونزول اه ياحمد ماذا تفعل بي انك تعذبني تثريني لحد الجنون ارفع رجلي على طرف البانيو ابيه يدخله فيني ابي اشعر به يدك كسي لكن هو يرفض وينزل براسه تحت عند كسي يرتشفه ويمصه بل ياكله اكل ويركز على بضري بلسانه يحركه عليه شوي ويمتصه بشفتيه شوي ادفع بكسي الى فمه اكثر ابي المزيد واصيح بكل صوتي ايه اه اه اه اح اح اح اشعر بشي يضرب مخي اه اه انها شهوتي تنزل على فمه اه يالهذه الشهوه والمتعه التي نلتها اليوم واعتدل وانزل على زبه امصه في جنون والحس خصاويه واسمعه يتاوه اه اه ازيد مصي له الى ان رفعني ويرفع احدى رجلي ويدفع بزبه داخلي تحت الماء ما اجمل النيك تحت الماء ارى زبه يدخل ويخرج في كسي في المرايه ازداد نشوه واثاره يرفعني وانا امسك رقبته وزبه داخلي ماسك اطيازي يرفع جسمي وينزله على زبه اشعر بزبه باعماق رحمي اصيح اه اه اه حرام عليك ياحمد هلكتني اه اه اح اح ينزلني وادارني ومسك رقبتي دفها لتحت وطيت له مسكت طرف الباينو بيدي يدخل زبه في كسي يبدا النيك ويكلمني يقولي كيف حلو ارد عليه ايه يقول عاجبك النيك اها ينيك بقوه اكثر ويرفعني ورفع رجلي حطها على البانيو وهو متحضني من الخلف وزبه في كسي يدكه وهو يقول تخيلي زب صديقي خالد الان يدك كسك اثارني لاقصى حد وهو يقول قولي اباه يركبني اباه ينيكني قلت اه اه اباه يركبني اباه ينيكني اه اه اه شعرت انه بدا يرتعش وانا على اخري بنزل شهوتي قلت زيد زيد ايه كمان الين جت شهوتنا مع بعض وشعرت بحليبه السخن يلفح كسي من جوه قلت اه اه خرج زبه من كسي وحسيت بمنيه ينساب من كسي التفت اليه وانا احضنه واقول له انت مجنون قال انا مجنون بك وبمحنتك وشهوتك العارمه .

قلت بس اللي تفكر فيه بعيد عنك انت وصديقك قال صدقيني بيصير قلت ذا بعدك ونا اضحك بدلع


حضني وهو يقول دلعك يعجبني طخ ضربه على طيزي طخ ضربه طخ اخرى على الفلقه الاخرى قلت خلاص ياروحى عيالي وزوجي على وصول برا قال طرده اه قلت بسرعه تروشنا معا وخرجنا وهو يقول لاتنسين بكره بامرك على 5 العصر قلت خير

فتاه خجووووله


انا فتاة اداعب كسي كثيرا و امارس الاستمناء بطريقة شرهة و رغم اني جميلة و اي رجل يراني يطمع في جسمي الا اني اشعر بالخجل و لا استطيع ان اواجه الرجال و حتى النساء كثيرا ما عرضن علي ممارسة السحاق لكني ارفض دائما بشدة .
و لا أجد راحتي و متعتي الا اثناء الاستمناء حين اداعب كسي و العب بشفراته و البظر حتى يهتز جسمي و ارتعش و أتذكر أن اول مرة حدث معي الامر كان عن طريق الصدفة حيث يومها كنت في طريقي الى البيت و في مدخل العمارة وجدت أحد الجيران يبول على الحائط و لم ينتبه الى وجودي امامه فقد كان يبول و هو يلعب بزبه الذي كان طويلا و لا اخفي عليكم ان رؤية الزب اشعل نيران الشهوة في جسمي

لا ادري كيف حدث الامر معي فبمجرد ان دخلت البيت حتى احسست ان كيلوتي مبتل و اسرعت الى الحمام و غيرته و لبست كيلوت اخر و لكن ما هي الى دقائق حتى احسست انه مبتل اكثر من الكيلوت الاول .
و لحظتها شعرت برغبة كبيرة في ممارسة الاستمناء و لأول مرة بدأت اتخيل ذلك الزب في كسي رغم ان الشخص الذي رايته لم يكن الا جارنا المراهق و لم يكن زبه كبيرا جداً لكنه شهاني .
كنت اتخيل الزب يداعب كسي و من دون شعور بدات اداعب كسي و احرك الشفرتين و انا احس بالانفاس الساخنة في داخلي تريد ان تخرق لكني لم اطلق لها العنان لانني خشيت من افراد العائلة ان يتفطنوا للامر و كنت اكتم انفاسي بصعوبة كبيرة جدا

و تدريجيا بدات الامس البظر الذي شعرت انه اصبح صلبا جدا و كلما لمسته احسست بمتعة كبيرة جدا و بدا الاحساس الساخن يقودني لادخل اصابعي في كسي و رغم اني استسلمت لشهوتي الا اني كنت ادخل اصابعي بحذر و بقيت استمني و اداعب كسي حتى وصلت الى الرعشة الجنسية و غسلت كسي و مسحت الافرازات و لبست كيلوت ثالث و بقيت هادئة الى ان حل الليل .
في الليل اتجهت الى سرير النوم و اطفأت النور و هناك عادت الرغبة الجنسية و الاثارة مرة اخرى حين بدا زب جاري يحوم في مخيلتي مرة اخرى و هنا نزعت الكيلوت كلية و بقيت شبه عارية و بدات اطلق اهات خفيفة جدا و اخرج لساني و انا اداعب كسي و الحس شفاهي و امرر يدي على بزازي و حلماتي التي انتصبت لاول مرة في حياتي و كنت ادخل اصبعا و احيانا اصبعين في كسي و امرر يدي الاخرى من فمي الى بزازي الى طيزي و اشم رائحة فتحة الشرج التي تهيجني اكثر

كانت المتعة تزداد في كل مرة و اشعر بان جسمي ناعم جدا و بدات اتذكر كل الشباب الذين كانوا يتحرشون بي و الذين يطلبون مني ممارسة الجنس و يمدحون جسمي الجميل و رغم حاجتي و لهفتي الجنسية الا اني ارفض ممارسة الجنس .
و لم يكن يسيطر على مخيلتي الا ذلك الزب الاحمر الجميل الذي رايته و الذي جعلني اداعب كسي بطريقة حارة و ساخنة و انا في فراشي و اتخيل انه ينيكني .
و بينما انا على تلك الحال الساخنة جدا احسست اني سأصل الى قمة النشوة و جسمي كله يهتز و باعدت بين اشفار كسي و لامست البظر و هنا وصلت الى قمة المتعة و اللذة و كان شعوراً جنسياً ساخنا جداً و جميلاً لم أشعر به حتى في الصباح حين استمنيت في المرة الاولى

احسست ان قشعريرة جميلة و ساخنة تتحرك في كامل جسمي و كانها تتجه الى فتحة كسي و كان كسي اصبح مثل البركان الذي حان وقت انفجاره غير ان الانفجار كان لذيذا جدا و ناعماً و من دون رغبة مني فتحت ساقاي كلية و و وضعت اصابعي اليمنى على الشفرتين و اصبع اليد اليسرى الاوسط ادخله في كسي و الاصبع الاصغر اداعب به البظر و عرفت اني وصلت الى مرحلة الرعشة الجنسية اللذيذة جدا و بقيت على تلك الحال لحوالي نصف دقيقة الى غاب ذلك الشعور الجميل و شعرت ببرود و غياب للذة التي كنت عليها و توقفت عن الاستمناء و نمت الى الصباح . و من يومها و انا اداعب كسي كلما اسخن و احيانا ادخل مواقع الدردشة حتى ارى الازبار على المباشر و استمني حتى اطفئ محنتي

الكمبيوتر كان سبباً في متعتي مع ياسمين جارتنا

كنت ساكن جديد بمنطقه مدينه نصر . وهناك تعرفت علي رجل وزوجته واولادهم . وكنا نتقابل كل ليله مع العلم كان هناك فارق سن بيني وبينهم يقدر بـ 20 عاما وكانت الزوجه معروفه انها تدخل بيوت العماره كلها وترغي وتنقل الاخبار .
انا كنت مختصر لاكتر درجه .
بيوم الرجل سألني انت بتفهم بالكمبيوتر ؟
قلتله عندي فكره معقوله
قال الكمبيوتر بتاعنا توقف ممكن تشوفه ؟
. المهم ذهبت لرؤية الكمبيوتر ووجدت ان العطل خفيف وفي 15 دقيقيه كنت صلحته وكان احسن من الاول كمان لان هناك برامج كانت مغلقه وهناك برامج كانت السبب بتعليق برامج الكمبيوتر .
شكرني الرجل . وزوجته لقت خامه خصبه للحدث مع الجيران . ونشرت خبر بين الجيران وتكلمت كتير مع الجيران عن قدراتي بتصليح الكمبيوتر . علما ان فكرتي بالكمبيوتر مش متل واحد محترف.
بيوم المساء راجع البيت وكنت بباب شقتي حيث بالدور 4 شقق وافاجئ ان الشقه اللي بجانبي بتفتح بنفس الوقت وبتخرج منها سيده حوالي 32 عاما . وهي تلبس جينز وبلوزه من غير اكمان وهي بيضاء ويفوح منها رائحه العطر وكان لبسها ناعم وشكلها يدل علي انها انثي حقيقيه .
وفجاه سمعت صوت مساء الخير استاذ احمد . بصيت ناحيتها وقلت مساء النور . قالت اسفه لازعاجك . انا جارتك .
قلت لها اهلا وسهلا .
قالت سمعت من الجيران انك بتفهم بالكمبيوتر . والكمبيوتر بتاعي عطلان . ولازم اصلحه لاني بكلم زوجي بامريكا . والليل ميعادنا ومش عارفه اعمل ايه .
قلتلها تحت امر حضرتك ممكن لو سمحتي اخد دش واغير ملابسي وااجي اشوف المشكلة . قالت خلاص قلتها ربع ساعه وجايلك . المراه فرحت وحسيت ان السعاده تملا وجهها .
انا بصراحه فرحت لاني كنت أراها كتير وهي بتلبس ملابس جميلة وشيك وكنت معجبب بطريقه لبسها وانوثتها فقد كانت انثي انثي حقيقيه كنت ح اتجنن عليها .
المهم ذهبت الي الحمام واخدت دش ولبست أحلي تي شرت عندي ووضعت احلي برفان وهيأت نفسي للتعارف واتمنيت ان عطل الكمبيوتر يكون بمقدوري حتي اثبت قدراتي.
المهم طرقت باب الجيران وفتحت لي وكانت لابسه ملابس تختلف عن اللي شفتها بيه فقد كانت جونيله قصيره ناعمه حرير فيها ورد احمر يجنن وكانت الجونيله تهتز يمينا ويسارا وانا اري فخادها الناعمتين واكاد اري فلقتي صدرها وحاجه ناعمه مرمر تجنن كمان بخلاف طريقه كلامها اللي تجنن اي رجل فكان صوتها ناعم ورقيق .
بصراحه انا ماكنتش عارف أعمل ايه بس كنت مكسوف ومتحفظ .
قلتلها لو سمحتي فين الكمبيوتر قالتلي انت حامي حامي كده طيب انت لسه جاي من الشغل . استريح اشرب حاجه وبعدها شوف الكمبيوتر .
احضرت لي كوب مياه غازيه . اخدت منها رشفه وكنت مش عارف اعمل ايه . طلبت منها مكان الكمبيوتر . وانا بكلمها خرجت شغاله فليبينيه . وقالت لها بالعربي المكسر انا خلاص انا بروح ست جاسمين. طبعا ده اسم السيده . البيبي استحمي واكل ونام بالسرير . تأمري بشئ تاني قالت لا بكره تيجي بدري . ذهبت الخادمه وحسيت بالصمت الرهيب بالشقه .
المهم قلت لها فين الكمبيوتر قالت انت علي طول مستعجل كده . ابتسمت باحراج . المهم قالت اتفضل معايا . الكمبيوتر بغرفه النوم . رحت ورا السيده ياسمين . وهناك فوجئت بغرفة نوم تعقد من جملها ورقتها ونعومه الفرش الحرير اللي على السرير . وكل شئ منظم بالغرفه يعني شئ ناعم ورقيق واحسست بالراحه والانسيابيه بجسمي .يخلي اي رجل زوبره يسرح بالنعومه والجمال والرقه والهيجان والشهوه.
كان الكمبيوتر بجانب الشباك . المهم اتمنيت يكون العطل بسيط . فتحت الكمبيوتر . ولم يفتح . المهم حاولت بطريقه تانيه . وفتحته بالطريقه الامنه . انفتح معي عملت له اعاده ترجيع برمجه. وهنا اعلن الكمبيوتر عن نفسه واشتغل . حسيت ان المرأه ح تتجن .
المهم اخدت بالبحث بالكمبيوتر وقلت لها انه ممكن يعلق تاني .
قالت لي انا مش عارفه اشكرك ازاي استني ح اعمل لك شاي .
تركتني بالغرفه واخدت ألعب بالملفات وهناك رايت صورها رهيبه وهي بالخارج ووجدت صورها نصف عاريه بالبلاج. وكان زوبري ابتدا يشد وعشت باحلام اتمنيت حتي المسها ولو لمسه عفويه . المهم هي جت وجلست بجانبي .
واخدت تبحث بالكمبيوتر وقالت يومين الان وانا لا اعرف اشغله . تعرف انا بشكرك عاوز كام ؟
قلتلها لالالالا يامدام عيب احنا جيران وانا لا اعمل بالتصليح انا اخصائي علاج طبيعي ومساج . وبعمل بمستشفي استثماري .
قالت لي بجد يظهر اننا ح نشوف بعض كتير . ممكن اسالك سؤال ؟
قلت لها تحت امرك اسألي براحتك سالتني عن الالام اسفل الحوض .
وابتدا حديثنا عن الام الظهر قلتلها ممكن تيجي المستشفي وانا تحت امرك . ومن داخلي نفسي المسها .وقالت انت ليه مش متزوج قلتلها لما الائي بنت الحلال.
المهم استاذنت للذهاب فطلبت مني تليفوني .
المهم وكنت تعبان من شغل اليوم كله ولبست البيجامه الشورت بتاعتي وذهبت للنوم وروحت بالنوم .
الساعه حوالي الثانيه صباحاً رن جرس التلفون.انا اسفه احمد بس عندي مشكله الكمبيوتر علق وانا بكلم زوجي .
قلت لها اغير ملابسي واجي قالت لا تعالى بملابس النوم مافي حد غيري . لبست الشبشب . وذهبت لها ولسه ح ارن الجرس افاجئ بان الباب بيفتح وبتشدني لغرفه النوم كي اشوف الكمبيوتر .
المهم فوجئت ان المدام بقميص نوم قصير ستان احمر يخلي زوبر اي راجل يشد .
وقفت امامي واحدي حمالات القميص تسقط علي كتفها والبز الابيض يجنن مش ابيض بس وناعم والحلمه يبرز من القميص . حسيت ان المرأه كانت بتستعرض امام الكاميرا لزوجها الذي يعمل طيار وهو برحله لامريكا .
حسيت ان هناك امام الكاميرا معركه جنسيه .
ونظرت علي الارض بجوار رجل الكمبيوتر اجد كيلوت احمرستان يجنن .
المراه كانت حافيه . احسست ان المراه بتلبس القميص علي اللحم وحسيت ان زوبري خلاص مش قادر .
ذهبت بسرعه واحضرت مشروب بارد . وجلست بجانبي وانا حاسس برائحتها الجنسيه وحسيت ان السيده مولعه أو إن القميص لما بيطبع علي اللحم يهيج العفريت.
ابتدات احاول اشغل الكمبيوتر وماكانش فيه شئ . بس انا استعبطت لان ريحتها كانت رهيبه وبصراحه اشتهيت منظرها وريحتها .
ابتدأت المراه تميل علي يمينا ويسار وجسمي بيرتعش وعرقت وكانت حالتي فظيعه كنت سخن ونار وكان زبي واقف بالشورت وكنت أحاول أن اداريه .
المهم اشتغل الكمبيوتر وانا تعمدت ان اطفيه ثانيا . كانت المراه تميل علي وانا اشاهد بزازها وبطنها وكنت اتمني ان اري كسها بس صعب اتمنيت اضع يدي علي فخدها او كتفها بعد ذلك حسيت ان المراه جسمها شويه بيرتعش . وحسيت انها بتلامس كتفها بكتفي وانها مشتاقه لملامسة رجل .
المهم كل شويه احس بتلامس اجسامنا لبعض اكتر لدرجه ان فخدي العريان لامس فخدها وهي كل شويه تتكلم بيدها وتضع يدها علي يدي .
أحسست ان الفرصه مواتيه لكي اضع يدي بس كنت حذر لافقد ملامستها لي المهم وجدت كوعي اليمين يتلامس مع بزها الشمال . نزلت ايدي عند فخدي وعملت نفسي اني بهرش فخدي وحسيت بفخدها بجانب كفي .
انا حسيت ان الجاره مشتاقه كتير ومولعه نار بس لو غلطت غلطه ممكن اخسر بسببها كتير.
كنت حذر معها المهم الست حطت يدها علي ايدي وقالت بص . انا عندي السي دي بتاع الاكس بي ممكن اجيبه لك . انا فرحت وقلت لها احضريه غابت دقائق وجت معها شرائط كتير. وجلست ولصقت في وانا شفت كده روحت مايل عليها وضغط بكوعي بجنبها . حسيت ان المراه مستلزه من كوعي وقالت انت ليه ماتزوجتش ؟؟ انت عمرك ماحبيت ؟؟
قلتلها طبعا حبيت . قالت وليه ماتزوجتهاش ؟؟؟ قلتلها القسمه والنصيب .
المراه حطت رجل علي رجل وحسيت ان فخدي اليمين تحت فخدها الشمال وحسيت ان زوبري خلاص .
تعمدت اعمل نفسي منهمك مع الشرائط ورجلي شغاله بالتغويط تحت فخدها لدرجه اني حسيت ان فخدي وصل لكسها وفلقه طيظها .
حسيت ان المراه بترفع فخدها اكتر . المهم انا بصراحه استعبطت ووضعت كف يدي اليمين اسفل فخدها وغوطت بايدي بوسط طيظها لم تقل شئ.
المهم قلتلها الساعه الان الرابعه بستاذن قالت لي والكمبيوتر ؟؟ قلتلها مره تانيه قالت لي ارجوك كمله . المهم حسيت ان المراه عاوزه شئ.
ابتدات اطلع ايدي علي فخدي واتلامس بجانب كفي مع فخدها وهي لم تقل شئ .
المعهم لقيت يدي بوسط رجلها وهي لم تقل شئ . حسيت انها بتزنق كسها بكفي . كنت خايف اتمادي . ولكني سخنت وولعت وزوبري كان واقف بالشورت وتعمدت اقف حتي تري حجم زوبري بالشورت.
هي اتجننت اكتر . المهم قلتلها قميص النوم بتاعك ده يجنن
قالت انت ماشفتش حاجه ؟؟؟ المهم فتحت دولاب ملابسها وكانت مجموعه تجنن . شفت قميص لونه غريب وعجيب ومفتوح من كل جهه اعجبت بيه جدا .
المرأه هاجت من كلامي استأذنت وطلبت منها اروح الشقه بتاعتي حتي انام لاني باكر عندي شغل .
قالت طيب انت بكره الساعه كام تكون تقدر تيجي . قلتلها يمكن الرابعه مساء بعد الشغل .
رجعت لغرفتي وزوبري شدادد وحاولت انام ماعرفتش الا لما مارست العاده السريه وقزف لبني بالكيلوت ولم ادري الا بجرس المنبه .صحيت وذهبت للشغل .
تاخرت بالشغل إلى الثامنه مساءا . المهم دخلت البيت واذا بجرس التلفون وكانت هي . وقالت انا منتظراك من الرابعه . قلتلها اتناول طعامي واجي لحضرتك . قالت لالالا انا طبخت لك تعالي انا عزماك خد دش وتعالي.
اخدت دش ولبست بسرعه وروحت وفتحت لي المدام وكانت لابسه جينز وبلوزه . وجلسنا وتناولنا العشاء . وكان البيبي صاحي .
المهم جلست امام الكمبيوتر بعد العشاء ومعي السوفت وير وجلست اعمل اعاده برمجه للكمبيوتر وكانت بمنتهي السعاده . من الحين للاخر تسالني لماذا لم اتزوج وايه شروطك . وانا استمع وكنت منبهر بانوثتها ورقتها وكنت اتمني تلبس لي قميص النوم بتاع الامس .
المهم استاذنت كي تنيم البيبي . وانا جلست وبعد شويه دخلت ومها كوب شاي وشئ من الحلوي .
انهيت برمجه الكمبيوتر . ورجعت للبيت تاني ونمت .حوالي الواحده رن جرس التلفون تاني وكانت هي عرفت انها مجنونه وحسيت انها بتبحث عن حد تتكلم معه فقط وان الكمبيوتر ده حجه .روحت تاني بالبيجامه الشورت وفوجئت انها لابسه قميص النوم اللي كنت معجب بيه امس .


قالت ان الكمبيوتر معلق. حسيت ان الليله دي مش ح تعدي علي خير .شفت الكمبيوتر وماكنش فيه حاجه . طفيت الكمبيوتر ووشغلته تاني جائت هي وجلست ولصقت بجانبي . وكان القميص مفتوح من الجنب وحست ان المدام خلاص علي الاخر هايجه . قطعه فاكهه مستويه وطالبه حد ياكلها . المهم زوبري شد. وقررت انيكها وجلست بجانبي ولصقت بي المره ده دخلت بيها عليها طول . حطيت يدي علي فخدها ماقالت شئ. حسيت انها خلاص ملكي انا والليله دوخلتها معي .
المهم وقفت بجانبي لفيت يدي وانا خايف خلف خصرها . ماقالت شئ . كانت فتحه القميص تفوت جمل . حطيت يدي من الفتحه الجانبيه وحسيت بفخادها الناعمه وكنت مش مصدق عيني الجمال ده ملكي الان .
حطيت ايدي علي كسها من فوق الكيلوت لقيتها غرقانه . نزلت الكيلوت شويه شويه لحد ماوصل لنصف فخدها ووضعت صباعي على فتحه كسها لقيت خيوط بيضاء غريبه بتشر بين فخادها .
نزلت الشورت وكان زوبري شادد وفظيع . لصقت زوبري بطيظها شهقت وقالت ااه اه اف اف .ولفت نفسها تقبلني قبله سخنه.
المهم مسكتها زوبري بصت ليه وقالت جميل ئوي ياحمد يخرب بيت عقلك المهم اخدتها بحضني وجلست علي الكرسي وبوستها بوسه جامده راحت دايبه بايدي .هي كانت مستسلمه وكنت حاسس بحرمانها واشتياقها.
المهم روحت منزل قميص النوم وكانت بززها شاده والحلمات شاده للامام منظر رهيب . حسيت ان انها مشتاقه كتير . مشيت بيها ناحيه السرير اللي كنت مشتاق فقط اقعد عليه . ونمت فوقها وزوبري لاصق فيها وشفايفي بشفايفها وهي بتتاوه وبتتمسح بجسمي كانثي الاسد وهي بتتمرمغ بالارض.
المهم خلعت كل ملابسها وانا كمان واخدنا نحضن بعض واخدت ابوس والحس كل اجزاء جسمها وامشي زوبري من علي جسمها وهي خلاص علي الاخر .وكان شعور غريب جسمها يلامس نعومه غريبه.
رفعت رجلها علي كتفي وحطيت راس زوبري على فتحه كسها ودفعته للامام بالداخل صرخت كانها عمرها مادخل فيها زوبر . زوبري اخد بالتحرك رايح جاي بكسها والراس تخبط بجدار كسها من الداخل وعند كل خبطه كانت تشهق . نزلت رجلها من علي كتفي ولفتهما حول وسطي ومسكتني وضمتني . واخدت بالتحرك بزوبري رايح جاي واحسست انها معلمه نيك.
اخدنا انا وهي بالتحركك حركات مكوكيه داخل بعض واحسس بيها وبطاقتها واحسست بانفسها . وهنا اعلنا كل مننا عن نفسها وانطلقت عواطفنا وشهواتنا انا نطرت وهي نطرت بنفس الوقت . وضمتني ليها بقوه وهي تقبلني قبلات شهوانيه غريبه بصيت لوجهها لقيت الدم هربان منه وتحت عيونها كان سواد غريب من الشهوه والطاقه اللي فقدت
كانت هذه المره حوالي 20 دقيقيه كلها حمم جلسنا بالسرير نتكلم وهي نايمه علي صدري تسمع صوت دقات قلبي بعد فتره ابتدات اداعب بزازها والمس طيزها وحسيت ان جسمها ابتدا يسخن تاني . بس اللي قلقني الهاله السوداء اللي تحت عينيها . ابتدانا بالبوس ثانيا وابتدانا بمص اللسان وانا امسكها من صدرها والمس فخدها المهم نيمتها علي وجهها ووضعت مخده عند وسطها وكنت اري خرم طيزها وكسها من الخلف وكان كسها لايزال يفرز الخطوط البيضاء . وضعت زوبري من الخلف بكسها ولفيت ايدي حول صدها ومسكت حلمات صدرها بصوابعي وابتدات بالتحرك والاندفاع بكسها بحركات سريعه وكانت تحب الحركات القويه وهي تقولي كمان كمان احمد انا حبيتك انت طلعتلي من فين اخ اخ ياخرب بيتك . متعني متعني اموت فيك اف اف اخ اخ اديني اكتر . اخ اخ اففففففففففففففففففففففففففف المهم انا كنت بهيج اكتر . واحسست ان زوبري بينطلق وان كسها بينطلق وجبت بداخلها ونمت فوقها .
حوالي ربع ساعه كل ما اجي اقوم تولي لالالا ارجوك خليك . المهم رايت من الشباك خيوط ضؤ الفجر .قمت من فوقها واستاذنت وهنا فوجئت تقول لي ان زوجها ح يجي الليله من امريكا اخدت تكلمني اليوم كلو بالتلفونات وهي تقول انها اتمتعت معي وانها مشتاقه لمره ثانيه.
تعددت مقابلاتنا بعد سفر زوجها وفي كل رحله لزوجها .
سافرت ياسمين الي احد البلاد الخليجيه حيث ان زوجها عمل باحدي شركات طيران الخليج وكنا بنتقابل لما بتنزل مصر .
حتي انا كمان سافرت الي اوربا وتركت الشقه وتركت زكريات احلي نيك بحياتي . وعرفت ان الكمبيوتر الاختراع ****** كان سبب بمتعتي صلحت الكمبيوتر وصلحت كسها

العروسة المحرومة

حلم أى بنت هو الجواز والأولاد لكن عدد قليل منهم هما إللى بيفكروا فى الجنس والمتعة وسمية منهم فى ليلة الدخلة فكرت إنها هتتقطع من جوزها لما يدخل زبره فيها وتصرخ من الألم لكنها إنصدمت لما لقتة ملوش فى النسوان خالص معندوش غير حتة لحمية 3 أو 4 سنتم هى دى زبره .
مابيقومش ولا ينزل وعشان دا جواز مصلحة للعلتين والعريس قريبهم وغنى وهى من عيلة محافظة معندهاش طلاق قررت تعيش على كده فدخلت الحمام شالت بكارتها بصوبعها بنفسها وأعطته المنديل أعطاه لأهلها ومحدش لاحظ حاجة وكتمت سره فى نفسها .محدش عرفه لا من أهله ولا أهلها وكانت قدام الكل مبسوطة ويقولوا دى أسعد واحدة لكن فى أوضة نومها تفضل تتعذب وتتقلب من الرغبة وتسهر للصبح ودا خلا شكلها زى ماتكون عجوزة وعشان تشغل وقتها بقى جوزها ياخدها معاة الغيط تساعده فى الأرض وفضلت على كده 18 سنة لدرجة إنها نسيت يعنى إية جنس .
لكن القدر مخلهاش فى حالها ففي يوم إنعزمت مع أهل الحارة فى فرح بنت جيرانها وكان الفرح كبير وفيه فقرات كتيرة بس هى مارحتش غير متأخر على الساعة 9 م وهى داخلة الصوان سلمت على المعازيم جيرانها وكانت متعودة تضحك وتهزر معاهم لكن فى حدود الأدب والأحترام لحد ما وصلت لعلاء مراهق عندة 18 سنة بس وسيم وحليوة وجسمة رياضى سلمت عليه فقالها عقبالك ياسمية ضحكت وقالت تانى وكان الولد عاجبها جداً شكله .. بكلامه .. بضحكه .. بكل حاجة فيه فقالت هسلم على العرسان وأجيلك وطلعت سلمت على العريس والعروسة ورجعت قعدت جنبه من ورا وقالت هه كنت بتقول إيه بقا ؟
قال عقبالك لما تتجوزى تاني ؟
قالت والراجل إللى معايا ده أعمل فيه إيه ؟
قال أهو يبقى التانى إحتياطي
ضحكت وقالت دا إنتا عليك حجات وصقفت وهى تتفرج على العرسان وهما يرقصوا وقالت لعلاء عقبالك
قال دا قرف
قالت ليه يعني ؟
قال ماهم لما يخشوا هيفرقعها وهيحتاس دم وإنتى عارفة
قالت بزعل إيه الكلام ده إحترم نفسك بقا لحسن هقوم من جنبك .
قال طاب دا محصلش معاكي يعني ؟
قالت يووه دا إنتا قليل الأدب وقامت راحت عند أخر صف بعيد عن الناس شوية فراح لها وقعد جنبها وهو يقول طاب قولى بس إيه إللى حصل معاكي ؟
مقدرتش تمنع نفسها من الضحك فإبتسمت وقالت كدة عيب بجد وهزعل منك قال أنا عايز أعرف بس مش أكتر .
قالت دا إنتا لحوح .
قال طاب حصل إيه بقا ؟
قالت يعنى لو قلتلك تسكت ؟
قال مفيش كلام
بصت حواليها لقت الناس بعيد عنهم فقالت أول ما دخلنا الأوضة رحت أغير هدومى فى الحمام ولما جيت له لقيته لابس الصديرى ورقد على جنبه وكنت لبسة قميص النوم الأسمر القصير الشفاف فرقدت له على ضهرى وفكرت إنه هيدخل بتاعه فيا لكنه لف على صوبعه شاش ودخله فى بتاعى لحد مانزل دم بكارتى فغسلت فى الحمام ولما جيت لقيتة نام وتانى يوم شفت بتاعه كان صغير جداً 3 أو 4 سنتم مابيقومش فسكت وبلعت ريقها بحسرة وهى تقول بس دا إللى حصل
قال ياه دى قصة حزينة بشكل عمل نفسه بيبكي فضحكت وقالت إية ده هو قام ؟ تقصد زبه
بص لقى زبه قايم فى البنطلون هيقطع السوستة ويطلع فقالها يعنى بتقولى الكلام ده ومش عايزاه يقوم ؟
أهى المشكلة بقا إنى لازم أنزل العشراية عشان ينام تانى لحسن هتبقى فضيحة الليلة قالت وهتنزلها إزاى هنا ؟
بص حوالية وقال يبقى أروح السرب الورانى وأنزلها قالت ولو حد شافك يا معلم هتنفضح
قال طاب خلاص تعالى راقبيلى السكة قالت أنا لأ يا خويه حد يشوفى تبقى مصيبة قال متخفيش قومى بقا خلينى أخلص قالت دا إنتا مشكلة وقامت مشت معاه لفّوا من ورا المسرح دخلوا سرب صغير طويل حوالى متر ونص عرض و4 متر طول فقالت خلص بقا بسرعة ووقفت عند مدخل السور ففتح السوستة طلع زبه فقالت سمية بدهشة إنتا واخد حاجة ؟
قال لأ وبص لزبه القايم لقدام زى الحديد الصلب حوالى 20 متر وعرضه الدائرى 7 سنتم وقال هو كدة لما يقوم وإبتسم بفخر وهو يقول دا غير الكل نحن نختلف عن الأخرون إبتسمت وقالت طاب خلص مسك زبه وبدأ يدعكه بإيده بالراحة واحدة واحدة وهى تبصله
فقال ما تساعدينى بحاجة
قالت إزاي ؟
قال ورينى ورك أو بز يساعد معايا؟
قالت خلص وبطل قلة أدب
قال ماهو لازم حاجة تساعد معايا خلصي بقا عشان خاطرى قالت بتردد يعنى لو وريتك هتخلص؟
قال على طول
قالت ماشى وبصت يمين وشمال ملقتش حد فدخلت السرب خطوة بحيث تدارى نفسها وتشوف إللى معدي ورفعت الجيبة السمرا وقميص النوم الأسمر لوسطها فبانت رجليها طويلة بيضة ملفوفة برشاقة ومليانة من الوركين والكلوت الأسمر محدد وسطها ومزود حلاوتهم
فقال إية ده كله وكنتى عايزة تحرمينى من إنى أشوف الحلاوة دي ؟
قالت وهى تبتسم بطل بكش وخلص
دعك زبه وهو يقول أنا دلوقتى بقلعك الكلوت شايف كوس ملبن ضحكت وهو يتخيل نفسة معاها بصوت مسموع ودلوقتى بمسك زبى وبدخله فى كوسك
حبت تجاريه فى تخيلاته فقالت أه حاسب زبك بيوجع بصلها وضحك وهو يكمل دلوقتى بقا بدبه فيكى بدب بدب وبأبدة
قالت أه بيوجع بيوجع وضحكوا فقال دا إنتى فرسة وقحبة بصت على اليمين وقالت وهى تسيب هدومها تنزل خد بالك واحدة جاية وعدلت هدومها فبص هو فى السرب لقى فتحة حوالى متر فى الجدار فدخل فيها وعملت سمية نفسها بتدور على حاجة فى الأرض وهى قعدة فعدت واحدة من جنبها وهى تقولها إزيك ياسمية قالت كويسة عاملة إيه؟ قالت خير مالك قالت بدور على خمسة جنية وقعت منى قالت مش محتاجة مساعدة ؟ قالت شكراً ولما الست بعدت قالت له خلاص إطلع أهى مشيت
قالها تعالي إنتي هنا المكان متدارى دخلت السرب ووطت بصت من الفتحة لقتة قاعد تحت المسرح بالظبط والمكان منور شوية ومتدارى من كل ناحية بالخشب والفِراشة فدخلت وقعدت قصادة مربعة فقالها مددي ووريني وراكك تاني
قالت لازم يعني ؟
ومددت رجليها على يمينه وشماله بقى قاعد بينهم ورفعت هدومها بينت وراكها بالكلوت وكان زبه قريب من كسها فمسكه ودعكه لثوانى وبعدين سابه قايم وحط إيديه على رجليها تحت الركبة حسس عليها فقالت وبعدين ؟
قال مالك دا تحسيس بس قالت أما أشوف وبصت لإيديه وهو يحسس على رجليها ويطلع للركبة والوراك ويقول دا إنتى فرسة فرسة إبتسمت فطلع بإيدة اليمين لبين رجليها وحسس على كلوتها من فوق كسها فبصتلة وضغط عليه بصوبعة الوسطانى كإنة عايز يدخلة من الكلوت فقالت ودا كمان تحسيس قال لأ ببعبصك
قالت وهى تضحك صريح أوى يعنىي
قال ماتورينى كده ومسك كلوتها حاول ينزلة لتحت فمسكت إيده وهى تقولة كله إلا كده قال مالك يا سمية دا أنا هشوفه بس
قالت ولو حد شافنا ؟
قال يعنى بالعقل كده حد هيجى تحت المسرح خلصي بقا وورينى قالت طاب تشوفة بس قال ماشى بس إرقدي على ضهرك بصت له ورقدت على ضهرها وحطت إيديها على صدرها فمسك الكلوت بإيديه ونزله للركبة فبان كسها أبيض حواليه شعر كبير واضح إنها محلقتش من شهرين وأكتر فنزل الكلوت لرجليها فقالت ماخلاص كسي بان أهو وشوفته قال وهو يقلعها الكلوت ويحطه جنبها لسة ما شفتوش كويس ومسك الفرقتين بعدهم عن بعض فتحة فلقى جواة أحمر والفتحة لتحت شوية فسابه ودخل صوبعه الوسطانى جواه وهو يقولها إقمطى عليه قالت مش فاهمه يعنى إيه ؟
قال يعنى إتكى على صوبعى بكوسك قالت حاضر وإتكت عليه قمطت فطلع صوبعه ودخله تانى وقالها ورينى بقا بزازك على ما أبعبصك شوية قالت وهى تقعد وممددة لسه وصوبعه فى كسها شكلك هتودينا فى داهية الليلة وفكت زراير الجاكت الأسمر ونزلت حمالتين القميص لكوعها فبان البزين كبار بيض بيلمعوا من البياض فساب كسها ومسكهم بإيديه يضغط ويعبط فيهم فقالت كفاية بقا أحسن دوخت وجسمى بيقشعر قال طاب ماتيجى أنيكك قالت لأ كله إلا كدة دى تبقى كارثة
قال ليه دا الزب هيخش فيكى خمس دقايق وخلاص قالت ماهو مش دى المشكلة المشكلة بقت إن زى ما قلتلك جوزى ملوش فى النسوان ولا الخلفة ومعنى إنك تنكنى يبقى هتنزل فيا وهحبل منك وأتفضح وجايز جوزى يقتلنى هو وأهلى
قال مكبرة الموضوع ليه يعنى ؟
وفكر ثوانى وقال طاب أنا عندى الحل بس عايز أعرف وبصراحة عايزا تتناكي ؟ قالت إنتا كده بتحرجنى قال قولى بقت قالت بحرج أيوة قال يبقى خلاص أنا هنيكك ولما العشراية تيجى تنزل هقولك وأطلع زبى من كوسك وأنزلها على جسمك أو على بزازك قلتى إيه ؟
قالت يعنى مش هتنزلها فيا قال ماقلتلك أهو
قالت إن كان كدة يبقى خلاص نكني
قال طاب إرقدى رقدت على ضهرها مفرشحة رجليها فمسك زبه ودخله فى كوسها فمطت شفتها وقالت خليك فاكر إوعى تنزلها قال متخفيش ورقد فوقها وهو يبص فى عنيها ويقولها إنتى حلوة أوى
قالت إنتا أحلى بكتير ميل على بزازها بوشة وباس بزها الشمال ومص الحلمة بتاعته ودخلها فى فمه يرضعها وهو يعبط فى بزها اليمين ويعصره بإيده فساحت خالص وحس بكوسها يقمط جامد على زبه وأنفاسها بقت بتطلع بسرعة مسموعة وقلبها بيدق بسرعة ومن كتر هيامها غمضت عنيها من المتعة فرفع وشة وضم شفايفه على شفتها التحتانية ومصها وكانت دى أول مرة حد يبوسها كدة فساحت أكتر وإتلوت تحتة وهى تئن إن إن هه هه إم إم ومن كتر اللذة نزلت عشرتها مية بيضة سايلة زى المية نزلت بغزارة لأول مرة زى ماتكون عمرها مانزلتها ومطلعش هو زبه إنما بقى يدبه فيها والمية تزحلقه جواها وكان دبه بطيئ هادى ل20 ثانية خلصت بعدها شهوتها وغرقت الأرض تحتها وحاست وراكها فسابها وقعد بين رجليها على ركابه ومسك رجليها فشخهم عن بعض لأخرهم وزبه لسه فى كوسها ودبه فيها فإنتفضت ومطت شفتها وهى تبصله فدبه تانى فإنتفضت وكان بيدب المرة دى بقوة أكتر من الأول ومرة واحدة دخله فيها كلة للبيوض فكزت على سنانها وشدت فى شعرها والألم باين عليها هاين عليها تصرخ من الوجع فإنبسط هو بألمها ودبه 5 مرات على السريع وجه مدخله تانى فإنتفضت وقالت أاة أة ورفعت دماغها عن الأرض وهى تقولة بالراحة بالراحة بيوجع كدة لكنه بقى يدب ويبص عليها وهى بتتوجع وكل مادا يحس بسيطرته عليها وهى رغم ألمها والوجع دة لكنها لأول مرة تحس إنها ست ضعيفة بتتألم وتتمتع فى نفس الوقت ودا كان مخليها تستلذ منه وكوسها بقى يقمط لوحده ويعصر فى زبه كإنه بيستعجله ينزل العشراية وبعد دقيقتين بطل دب وساب رجليها وهو يطلع زبه من كوسها ويدعكه فقعدت مفرشحة زى ماهى وهو بين رجليها لسه وقالت وهى تشخر هه خلاص هز دماغه بأيوه فبصت لزبه بلهفة وشوق مستنية تشوفها نازلة ولقتة غمض عنيه بنشوة ودعك زبه بسرعة ومرة وحدة سابه
وزبه بقى يترفع لفوق وتحت بتتابع ونزل منه لبن أبيض غليظ إتنطر لقدام جة على هدومها وبسرعة مسكه ودخله فى كوسها وكان المفروض حسب الإتفاق إنه مينزلش فيها لكنها سابته ورقدت من تانى على ضهرها مفرشحة رجليها فرقد فوقها وهو يدب زبة وينطر عشريتة جوا كوسها إللى بيقمط على أخره يعصر الزب ويصفيه ولما خلص هدا وساب نفسة خالص كإنة بيريح من مشوار طويل وفضل مريح فوقها دقيقتن كاملين وبعدين قعد عند رجليها وهو يقول دا إنتى مكنة ملهاش حل إبتسمت وقعدت بصت على كوسها لقت عشريته مغرقاه كلة ومدارية شعرتها ولسه بتسيل لتحت منها
فقالت وهى تبتسم بسعادة نزلتها فيا برضو ؟
قال وهو يدعك زبه عايزة تعرفينى يعنى إن مكانلكيش مزاج تاخديها بصت فى الأرض بحرج وقالت ما إنتا سايحتنى خالص وخلتنى سلمتلك نفسى قال بس كنتى عايزاها من الأول صح بصت له ولزبه وقالت بصراحة كنت أموت وأخدها قال وأديكى خدتيها هتدفعى كام بقا ؟
قالت وهى تضحك دمك زى العسل قال طاب ماتديرى لما أدخلهه فطيزك شوية قالت بجدية لأ كله إلا كده
قال لية ماهو دخل في كوسك
قالت طيزى لأ دا إهانة ليا ولكرامتى وذل وغير كدة حرام ويبقى لواط
قال نعم ياختى حرام ؟ أومال العشراية إللى في كوسك دى حلال ؟
قالت ولو أنا عمرى ما هخليك تعمل فيا من ورا مهما كان قال خلاص برحتك بس خليكى فاكرة
قالت ماشى ورفعت الثنتيانة وقفلت زراير صدرها ولبست الكلوت وعدلت هدومها وطلعت دماغها من الفتحة تشوف حد ولما لقت الطريق أمان طلعت وقالتله تعالى أمان طلع ووقف يعدل البنطلون

وإلى اللقاء في الجزء الثاني

أول مرة أنيك مريضة من مرضاي ريم حبيبى قلبي

أنا بالاول الدكتور سامى دكتور امراض نساء وتوليد عمرى 36 عام بحكم عملى بالمستشفيات وعيادتى الخاصه تعاملى كله مع السيدات الحوامل او اللاتي يبحثن عن علاج للحمل فضل من الموالى موفقنى فى عملي
لكثرة اطلاعى على كل ماهو جديد وكثرة حضورى مؤتمرات علميه بالخارج
ولذلك زاعت شهرتى وصرت من اشهر الأطباء بالمنطقه وكعادة كل طبيب اقسم اليمين بالحفاظ على مرضاه وأسرارهم .

كنت اغض بصرى عن كل المترددات على العياده او حتى
بالمستشفى إلى ان جاء يوم اعتبره غير عادي فكنت جالس
بغرفة الكشف اتابع عملى والكشف على السيدات ومنهم الجميله والدميمه منهم الرقيقه والرومانسيه وبخبرتى أعلم ما تخفيه المرأه بداخلها لكن وكما اشرت بحكم عملى وعهدى أحافظ على ما أأتمنت عليه الى ان دخلت عليّ بذاك اليوم سيده بالعقد الثالث من
عمرها أي كان حوالي 30 عام او اكثر بعام او عامين وكانت هى اخر مريضاتى بهدا اليوم وعندما ادخلتها الممرضه قالت لى
بهمسه بأذنى هى من طلبت أن تكون آخر زائراتك فحركت رأسى وقلت انصرفى ودعيت السيده للجلوس وبدءت اسألها عن اسمها وعمرها وما اتى بها الى العياده هل تشتكى من شيئ معين
فقالت لي :
اسمى
مدام ريم
عمرى
30 عام
واتيت اليك لأنى متزوجه منذ خمس سنوات ولم انجب لللآن وقد ذهبت لعدة اطباء لكن بلا فائده
فسمعت عنك وعن شهرتك وشطارتك فأتيت اليك لعلا يكون الخير
معك فدعوت لها بالتوفيق وقلت لها ادخلى خلف البرفان ونامى على الشازلونج وعندما تنتهى مدام ريم نادي علي .
وجلست أدون الاسم والعمر بكراسه خاصه لكل مريضه اتخذها
مرجع لى عند عودتها ومتابعة الحاله .
وبعد دقاق نادت علي قالت انتهيت يا دكتور وبالفعل دخلت اليها وبدئت بالكشف عليها
اولا بالسماعه وثانيا قمت بعمل اشعه تلفزيونيه لها لرؤية الوضع
عن قرب .
واثناء وضعي الجل على جسدها سمعت خلال ذلك آه خرجت منها لكن وبصدق لم تكن متل أي آه قيلت او سمعتها من قبل .
فقد قالتها بمحن وغنج النساء فنظرت لها واظهرت لها اني لم الاحظ شيئ وقلت لها بسيطه مدام ريم
ربـ يسهل ويجعل الشفاء على يدينا وقلت لها ارتدى ملابسك
وخلال انصرافى نادت عليّ وقالت انت كدا انتهيت يا دكتور سامى ؟ قلت لها نعم
قالت : بس انا لسه عيزاك تكشف علي لأن فيه منطقه كمان بتألمنى رجعت بحسن نيه وقلت فين يا مدام ؟
اشارت بأصبعها على المنطقه التي أعلى الفرج او الكس يعنى وما تسمى بالعاميه السوه
فقلت لها بماذا تشعرين بها ؟
قالت بوخذ وألم شديد وخاصه عندما يجامعنى زوجي
فقلت لها نزلى الغطاء كي انظر لها واكشف عليها قامت بسرعه نزلت الملاءه او الغطاء الى ما هو اكثر مما طلبت حتى ظهر لى حافة كسها وياله من كس لم اشاهد به شعر ولا انكر انى بتلك اللحظه
اللحظة شعرت بوخذه انا ايضا لكن بداخل بنطالى وما بين افخاذى لكني تذكرت عملى وشرف مهنتى
فقمت بالتحسيس عليها عادي جدا وسؤالها مع كل ضغطه عن مكان الالم بالضبط ولكنها لم تكن تجيب مع كل ضغطه مني إلاّ بتأوه يذيدني قلق ويذيد نغزة ما بداخل بنطالى .
فقلت لها مدام ريم لو سمحتى خليكى معي شويه وتحملى الالم وقولى أي منطقه بالضبط بيحصل فيها الالم قالت كلها يا سامى كلها وشدت الغطاء فجأه حتى ظهر كل كسها بلونه الوردى الخالى من الشعر وبظرها المنتفخ والذى شعرت بنار تخرج منه وتلسع يدى وانا اتحسس منطقة السوه اذ بها تمد يدها وتسحبها على
شفرات كسها وتقول هنا هنا يا دكتور الوجع والنغزه هنا ففهمت
ما تصبو اليه ولم اسحب يدي وصراحه بهده اللحظه تناسيت كل شيئ تناسيت عملى والعياده والممرضه وكل شيئ وانهمرت بيدي
اداعب كسها بأصبعي وبحكم عملى وخبرتى اعلم المناطق الحساسه بجسد وبكس المرأه .
فبدءت اداعب شفرات كسها اولا باصبعى وهى تتأوه بصوت صار مرتفع وتقول تانى يا دكتور الحته دي قوى افركه كمان بسرعه وانا افرك بيدى بظرها واداعبه باظفرى مداعبه لينه حتى انتصب كأنه زب طفـل صغير وكان لونه وردى رائع وبدءت الافرازات تنهال وتسيل من كسها .
ففتحت عن ساقيها واقتربت من كسها بفمى وبدءت الحسه من الخارج بالسانى واداعب شفرات كسها بلسانى وتاره اداعب بظرها بلسانى واتذوق مائها وهى تتاوه وتصرخ عاليا وتناسينا ان بالخارج الممرضه ولم نتذكر الا امر واحد هو اطفاء تلك الشهوه المشتعله وبدءت ادخل لسانى بكسها وانيكها بالسانى وهى تتأوه وتقول نيك يا دكتووور اه اه اه اه اه اه اه اه اه فعلا ان دكتور شاطر قوى وحاسه
ان علاجك هيجيب نتيجه وانا اذيد من الحس ومص بظرها وشفرات كسها وهى تذداد تاوه وتوجع وتصرخ خلاص يا دكتور مش قادره نيكنى بقى نيكنى وريحنى وانا مازلت الحس شفرات
كسها وامصهم وانيكها بلساني وابلل فتحت طيزها بريقى واداعبها بأصبعى وهى تصرخ لا حرام حرام مش قادره ريحنى اه اه اه اه اه اه اه اه حرام عليك سامى نيكنى وريحنى مش قادره
وانا كما انا بل وقفت وأتكأت على جسدها ويدي اسفل تداعب كسها وشفراته وشفتاى تعتصر بزازها وتعتصر حلماتها المنتصبه واضغط عليهم بأسنانى ضغطاً خفيفاً وهى تنتفض من تحتى وتسرى بجسدها القشعريره وانا اذيد من اعتصار ومص حلماتها وشدهم بشفاهي وتركهم ومداعبتهم بلسانى
وهى تصرخ كفايه كفايه ارحمنى ونكنى مش متعوده على كدا نيكنى بقى وريحني .
وانا مستمر بمداعبة جسدها بيدى وبلسانى وبدءت برقبتها بعد ذلك بلحسها ومص اذنها وحلمات اذنها بشفاهى وتقبيليها من اسفلهم ومداعبة بزازها وحلماتها بيدى ويد اخرى تفرك بشعرها وتداعب خصلاتها الناعمه وهى تستجديني ان اريحها وانيكها لكنى لم استمع لها ولا لصراخها ولا لتاوهاتها
وكنت كلما سمعتها تصرخ وتقول الأه اه اهها هها اهها اذيد من فركى وتقبيلى ولحسى ومصى بكل منطقه بجسدها وبدءت بعد دالك بملامسة زبى لجسدها ومداعبته لها فجعلته يبدء لمس الخدود نزول الى البزاز ولمس الحلمات وفرك راسه بهم ونياكتها بين بزازها وهى تضغط بزازها على زبى وكأنها تنتقم منى بهم وانا انيكها بين بزازها وافرك بنفس الوقت بيدى حلماتها واشدهم بأصبعى واقبلها وامتص شفتها واداعب لسانها بلساني .
وبعد ذلك نزلت بزبي على بطنها ألامس بطنها بزبى وصولا الى مكان السره وبدءت اجعل زبى يدور حلقات ودوائر على بطنها ومن حول سرتها وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه ارحمنى نيكنى بقى طفى نار كسى وانا مستمتع بتعذيبها واستخراج كل طاقتها الشهوانيه وامنى نفسى بقضاء ليله بأحضان وبنياكة ريم المجنونه .
وبدءت انزل بزبى الى اسف حيث كسها المرمري وأداعب براس زبى شفرات كسها والامس براسه بظرها وهى تصرخ وووووووووووووواو ووووووووووووواه منك مكنتش اعرف
انك كدا ياااااااااااااه نيك بقى دخله وارحمنى وريحنى وانا لا ازال اداعب براس زبى كسها وماحوله
وافضل منطقه تثير المرأه بعد البظر المنطقه التى تفصل الكس عن فتحت الطيز وبدءت اداعب تلك المنطقه برأس زبى المنتصب وهى تصرخ ووواه ووواووو اى اى اى اى منك يا دكتور
صح منتا تخصص نسوان وانا كلما سمعت كلماتها وتأوهاتها اذداد شهوه واذداد قوه .
وبعد ذلك اجلستها ومسكت براسها وقربت من فمها على زبى فقالت ايه ؟
قلت مصي يا مدام
قالت لا مينفعش عمري ما مصيت قلت لا من النهرده هتمصي مصي يا مدام زبى وفعلا ادخلته بين شفتاها على استحياء
وبدءت تداعبه بلسانها واحسست فعلا انها لم تقوم بذلك من قبل وامسكت انا برأسها وبدءت اضغط عليها واشدها على زبى وانا ادخل زبى بفمها وهى تتمتم وتتأوه وانا اذيد بذلك حتى شعرت انها
لم تعد قادره على التنفس فأخرجته من فمها وقالت حينها صعب يا دكتور مكنتش قادره اتنفس
وانا ابتسم واقول لها ستتعودين على ذلك فيما بعد وبعد دالك
طلبت منها ان تنام على حرف الشوزلنج وامسكت بقدم ورفعتها الى اعلى حتى وصلت الى كتفي
والقدم الاخرى امسكتها وجعلتها تلتف من حول وسطى وانا اقتربت عليها وقربت زبى من كسها وفى البدايه بدءت اداعب مره اخرى كسها وشفراته بزبى وبظرها وهى تتوجع وتتأوه اى اى اى يله بقى دخله ونيك يله يا دكتور حرااااااااام عليك نيك بقى ااااه ااااه اووووو وبالفعل غمست راسه اولا
وبدءت ادفعه ببطئ الى كسها وهى ترتعش وتصرخ اوووه اااه اااى اااو دخل كمان اضغط يا دكتور
وانا اخرج راسه وادخلها مره اخرى وهى ترتفع وتنخفض وتصرخ اي اي اي اي اي اااااوه اوووه
وانا ادفعه راسه مره اخرى وبدءت اذيد فى دفعه ببطئ وهى تصرخ حتى دخل الى اخره بكسها
وانا اخرجه وادخله وهى تصرخ وتتوجع وتتأوه وانا مستمتع بنياكتها الممتعه
وبيدى افرك فى كسها من الخارج واداعب شفراته وزبى يطفئ بداخل كسها نار مشتعله
وظللت ربع ساعه على هدا الوضع وكلما اقتربت شهوتى اخرجته
كي لا اقذف مائى بسهوله وهذا لأني لم اكن مستعد للنياكه .
وبعد انتهاء هدا الوضع طلبت منها النهوض ونمت انا على ظهرى فوق الشازلونج وطلبت منها الصعوود والجلوس على زبي
وبالفعل قامت بتنفيذ ما طلبت وادخلته فى كسها وهى ترتفع وتنخفض وزبى يحطم كسها وهى تصرخ وتتوجع اى اى اى اى اووو نيكك حلو يا دكتور دخل زبك للاخر وانا من وسطها اجذبها الى زبى واثناء انخفاضها عليه اقابلها بزبى فيدخل الى اخر الرحم وهى من شدة الالم تصرخ صرخه تحمل النشوه واللذة وانا اذيد من ذلك وافرك بنفس الوقت بزازها واداعب بطنها وبأصبعى
أحركه على سرتها وهى تتأوه وتذيد فى الغنج .
وقامت وقمت وجعلتها تتكأ على الأريكه وتعطينى ظهرها وتفتح عن ساقيها
فانفرج من الخلف كسها وظهر البظر واتفتحت الشفرات وتباعدت وانا اداعبهم براس زبي
وهى تتمايل يمنه ويسره وتتأوه بلطف وبصوت ممحون وفجأه ادخلته بكسها للاخر وجذبتها علي بقوه حتى شعرت ان زبى وصل فمها فصرخت وشهقت شهقه رهيبه واعتقد ان كل سكان العماره سمعو بها
ولكني لم ابالي فقد كنت اقتربت على اتيان مائي وبدءت اجذبها واشدها على وبقوه ادفع زبى واخرجه من كسها وهى تشهق وتصرخ ااااووووه ااااى اه اه ارحمنى حرام بتوجعنى لكن تقولها بمحن وكأنها تطلب مني ان اذيد وخلال تلك اللحظه بدءت بقذف مائى فنتابتنى رعشه رهيبه وهى انتابتها رعشه
وبدءت تتاوه بمحن وبدلع وانا تارك زبى يفرغ حليبه بعمق كسها وانحنيت على ظهرها الحسه واقبله
والامسه بخدى وبيدى وهى مستمتعه بذلك حتى افرغت كل مائى بكسها واخرجته واتيت بمنديل كلنكس
وبدءت انظفه وهى ايضا وارتدت ملابسها وتواعدنا على تكرار ذلك الامر بإعادة الكشف .
وخرجت مستمتعه ومنتشيه بكشفى عليها ونياكتى لها
وكانت تلك اول مره امارس الجنس مع مريضه من مرضاي

أنا والشراميط الثمانية والنيك الجماعي

انا شاب اسمى رامى عمرى 35 سنه جسمى رياضى شبه لعيبه كمال الاجسام و طويل القامه 192 سم لم اتزوج بسبب عيب خلقى نادر الحدوث و هو حجم زوبرى المروع طوله 25 سم تقريبا و عرضه 7 سم تقريبا فى حاله الانتصاب الكامل يعنى مفيش وحده تستحمله فى كسها و كمان بتأخر فى القذف لمدة تزيد على الساعه من النيك العنيف بكل معانى الكلمه و بملأ كوب صغير بلبنى تقريباً و ده يرجع لجارتى مدام ايمان الارمله عشان امى كانت بتسبنى عندها و انا عندى 8 سنين مكنتش بلغت وقتها طبعاً بس كان زوبرى بحجم زوبر راجل بالغ 17 سم تقريباً مكنتش اعرف اى حاجه عن الجنس لصغر سنى لكن كانت ايمان بتنتهز فرصه عدم وجود امى و عدم فهمى لما تفعل فكانت بتنيك نفسها بزوبرى لحد ما تبقى مش قدره تقف على رجليها و كانت بتأكد عليا فى كل مره بعدم اخبار امى باللى بتعمله معايا كان ده سبب بلوغى فى سن 11 سنه .
استمر الوضوع بعد بلوغى بسنه كنت بقيت محترف نيك فى السنه دي و بقيت باعرف اعمل كل الاوضاع المعروفه و بقيت اخترع اوضاع من دماغي و عودتني على نوعين برشام منكش غير لما اخدهم وحده اسمها سى-برام و دى بتاخر القزف لمده 4 ساعات و التانيه اسمها فيركتا و دى اقوى انواع الفيجرا و بتخلى الزوبر شبه المسوره الحديد و مفعولها بيدوم 18 ساعه .
و بعدها ايمان عزلت من البيت و بكده خرجت ايمان من حياتى بعد ان اكسبتنى القوه و التحمل فى النيك و عدم القذف فى وقت مبكر و اكتسب زوبرى حجمه الحالى .
و مرت الايام و السنين توفيت امى من 5 سنين لكنها تركتنى مؤمّن المستقبل رصيد ضخم فى احد البنوك يعيشنى ملك طول عمرى .
سافرت الى الاسكندريه عشان معنديش قرايب و اشتريت شقه و محل بمنطقه الهانوفيل فى نفس العماره خليت الشقه كانها قصر من الداخل و فتحت اوضتين على بعض عشان يبقو اوضه نوم و معيشه مع بعض و بطنت اوضه النوم و المعيشه بمواد عازله للصوت لان اي صوت و انا نايم بيصحينى و عامل سرير عموله عرضه 5 متر فى 2.5 متر طول اتعود اقعد من غير بوكسر عشان لما بلبسه زبى بيوجعنى بسبب حجمه الكبير و جهزت المحل ليكون سيبر على مستوى عالى و شبكات الانترنت .
مرت سنه و انا من البيت للشغل و من الشغل للبيت بتابع افلام سكس عشان افضى شهوتى بعدها بقيت اجيب بنات و نسوان شراميط عشان انكهم و كنت باصورهم و انا بنكهم بكميرات مراقبه و ميكات مرشقها فى كل حته فى الشقه بحيث اجيب كل الزوايه و كان فى بنت اسمها خلود كان عندها 12 سنه وقتها مع ان شكلها اكبر من كده بس كان واضح انها شرموطه من طريقتها فى الكلام و من طريقه لبسها و هى شكلها مش حلو و جسمها عادى بالنسبه لسنها ماعدا بزازها و طيزها كانت كبيره و مشدوده كانت بتيجى عندى المحل تقعد على النت و كنت بلاحظ انها بتتشرمط كتير و بتفتح مواقع سكس و فى يوم كان عندى واحد صحبى طلع عارفها فسألته عليها فقال دى شرموطه بنت قحبه محترفه مص و بتخد الزوبر بين بزازها و فخادها و اشفار كسها و فلق طيزها بس مبتتنكش بتتفرش بس و بتاخد 100 جنيه فى التفريشه و تجبهملك مرتين و بتبلعهم .
و فى يوم كان السيبر فاضي فجاءت خلود و قالت لو سمحت ممكن استلف منك فلوس فقلت عايزه ايه فقالت لو ممكن عايزه 50 جنيه فسلفتها رجعت بعدها بساعه و قالت انا مش حقدر ارود الفلوس اللى استلفتها منك فقلت طيب و الحل فقالت شوف اى حاجه ممكن اعملهالك فقولت اى حاجه فقالت بس فى حدود المعقول فقلت انتى عايزه ترديهم ازاي ؟
فقالت شوف انت عايزنى اعملك ايه و قعدنا ربع ساعه فى انت عايز ايه و انتى عايزه ايه فقلت من الاخر انتى بتعرفى ترقصي ؟ فقالت انت عايزنى ارقصلك ؟
فقلت اه بس هتلبسى قميص نوم قصير و شفاف فقالت ماشي بس هنا مينفعش فقولت ما انتى هتيجي عندي الشقه
فقالت خلاص هجيلك بالليل بعد ما تقفل عشان حجيب قميص النوم و حطلع معاك .
فقلت بقولك ايه ؟
فقالت نعم .
فقولت انتي بتاخدي فقالت مش فهمه فقولت بصراحه انتي بتتناكي ؟ فقالت لاء بس لو عايزنى امصوهلك و ادلعك هتدينى 50 جنيه كمان فقلت موافق و ادتها 50 جنيه فخدتها و مشيت فقفلت الباب السكوريت و طلعت اخدت الحبيتين اياهم و نزلت فتحت تانى .
و فعلا جت بالليل و معاها شنطه يد حريمى و قالت انا حبات معاك فقلت طيب و أهلك مش هيقلقوا عليكي ؟
فقالت انا قلت لماما اني هبات عند واحده صاحبتى و هى متعوده على كده
فقفلت و طلعنا الشقه فدخلت الحمام و انا دخلت اوضه النوم شغلت الكمبيوتر و شغلت الكميرات و الميكات و طفيت شاشه الكمبيوتر عشان متخدش بالها و قلعت هدومى كلها و لبست بنطلون ترنج بس شويه و طلعت واحده تانيه خالص متمكيجه و لابسه قميص نوم لبنى شفاف من غير برا و اندر استرنج بنفس اللون يا دوب مغطى طيزها و عليهم روب طويل و مفيش فى جسمها ولا شعره و ادتنى فلاشه و قالت شغل الاغانى اللى عليها فعملت نفسى بشغل الكمبيوتر و حطيت الفلاشه كان عليها 10 اغلنى متسجلين بصوت بنات بتتشرمط على موسيقى هاديه فقالت شغلهم بنفس الترتيب فشغلتهم و قعدت اتفرج عليها فوقفت ترقص رقص استرابيتيز و تقلع اللى لبساه حته ورا التانيه لحد ما بقت عريانه خالص فقمت و قلعت البنطلون فبصت لزوبرى و قالت و هى بتبحلق فى زوبرى يخرب بيت شيطانك كل ده زوبر فقولت ايه عجبك فقالت ده كبير اوى و طخين اوى و قعدت على ركبها بين رجليا و كان واضح عليها انها محترفه مص فعلا بمعنى الكلمة من اللى عملته فى زوبرى قبل ما اغفلها و انكها فى طيزها غصب عنها مسكت زوبرى و بدأت تلحس بضانى و تمصمصهم و تعض فيهم بالراحه بعد كده بقت تلحس و تعضعض زوبرى من تحت لفوق و من فوق لتحت من الجنبين من غير ماتيجى جنب الراس بعد كده طلعت تمص الراس و تلحسها فى دواير و تعضعضها بالراحه و بعد كده بدأت تمص زوبرى جامد و تدخله فى بؤها وحده وحده لحد ما دخلته كله فى بؤها و بقت تطلعه و تدخله كله فى بؤها اكتر من مره بعدها قامت و طلعت ازازه زيت جنسون للاطفال من شنطتها و دهنت بزازها و بين فخدها و طيزها و كسها من جوه و من بره و دهنت زوبرى كله و رجعت قعدت بين رجليا تانى و مسكت زوبرى و حتطه بين بزازها و ضمتهم جامد على زوبرى و تحركهم بايدها من تحت لفوق و من فوق لتحت و تمص الراس و هو بين بزازها و هى بتقول زوبرك كبير اوى بزازي مش مكفياه .
شويه و قامت و هى بتقول اطلع نام على السرير فطلعت على السرير و نمت على ضهرى فطلعت فوقى و ادتنى ضهرها و مسكت زوبرى و فردته على بطنى و قعدت على زوبرى بعد ما دخلته فى فلق طيزها و مالت لادام و قالت لو عايز تلعب فى طيزى مفيش مانع فمسكت طيزها و ضمتها على زوبرى جامد و انا بفعصها فبدأت تتحرك على زوبرى لأدام و لورا فضلنا على الوضع ده نص ساعه تقريبا بعد كده قامت و نامت على ضهرها و رفعت رجليها و هى لزقاهم فى بعض و قالت دخل زوبرك بين فخادى فقمت و دخلت زوبرى بين فخدها فقالت استنا و فتحت رجليها و فتحت اشفار كوسها بصوبعها و مسكت زوبرى و حتطه بين اشفار كوسها و ضمت فخدها جامد عليه و قالت اتنى رجليا على صدرى و نام عليا و حرك زوبرك كأنك بتنكنى لحد ما اقولك خلاص عشان اجبهم مكملناش 5 دقائق و لقتها بتترعش جامد اوى و بتصرخ و تقول زوبرك حلو زوبرك حلو كمل متقمش ففضلت افرش فى كوسها لحد ما اترعشت 3 مرات فقلت نامى على بطنك عشان انا عيز احك راس زوبرى فى خرم طيزك فقالت ماشى بس مدخلهوش عشان انا مبتنكش و هى مش عرفه ان فى نيتى ادخل زوبرى كله فى طيزها فقولت متخفيش مش هدخله فنامت على بطنها و ضمت رجليها فطلعت فوقها و قولت افتحى طيزك بايدك و مسكت الزيت و دهنت زوبرى كله كويس فتحت خلود طيزها و هى مش مديانى خوانه فحطت راس زوبرى على الخرم و قولت خلاص سيبى طيزك فسبتها و شدت عضلات طيزها جامد فبدأت اضغط شويه و اسحب زوبرى شويه لحد ما اطمنت و غمضت عينها و حطت ايدها تحت دقنها و رخت عضلات طيزها و انا حاطت ايدى على ضهرها ال يعنى بحسس عليه و بدون سابق انظار روحت ماسك زوبرى بايدى و ضاغط على ضهرها جامد عشان اثبت حركتها و ضغط بزوبرى مره وحده بكل قوتى فدخلت الراس و نص زوبري فى طيزها فكملت ضغط بزوبرى فدخل كله بفعل الزيت اللى كان مغرقه وسط صرخات خلود المتكرره و العاليه و هى بتقول الحقونى هيموتنى الحقونى بموت انت بتعمل كده ليه ؟ كنت حاسس ان اهاتها و صرخها طالعه من مصارينها .
طبعا انا كنت نايم فوقها و حاكم حركتها . فى الاول كانت بتقاوم لكن بعد شوية لقيتها بتتاوه وتقول ااااااه ااااااه حرام عليك كفاية بقى انت زوبرك كبير اوى و انا اول مره اخده من ورا و لما لقيتها بدأت تتجاوب معايا رحت قايم من عليها و كان زوبرى غرقان دم فمسحت زوبرى بمنديل و خليتها تاخد وضعية السجود و روحت داهن زوبرى و خرم طيزها بالزيت و بدأت ادخله فى خرم طيزها و فعلا واضح انها كانت اول مره تتناك فى طيزها لان زوبرى كان داخل بصعوبه و هى بدأت تتوجع و تصرخ و تقول ارحمنى و طلعه بقى لاء ما تدخلوش كله حرام عليك و لكنى كنت مصمم انى انيكها فى طيزها فمسكتها من وسطها و بقيت بنكها فى طيزها جامد شويه و نمت على ضهرى بعد ما بقت تقول نيك طيزى جامد و خلتها تقعد على زوبرى و تدخله فى طيزها كله شويه و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها جنب راسها و بقيت انكها فى طيزها و العب فى كوسها و هى بتقول هتهم بقى انا تعبت فقلت لسه بدرى النيكه لسه مخلصتش و فضلت انكها فى طيزها لمده ساعه كامله بعدها نيمتها على بطنها و دخلته فى طيزها و فضلت انكها فى طيزها لحد ما بقت تقول اوع تطلع زوبرك من طيزى عيزاه فى طيزى على طول ففضلت انكها فى طيزها لحد ما جبتهم فيها و جيت اطلع زوبرى من طيزها فقالت و هى مسكانى من طيزى عشان مطلعش زوبرى سيبه جوا اعمل كمان واحد فى طيزى عشان خاطرى فقلت هطول اكتر من كده فقالت مش مهم لو هتجيبهم بكره بالليل معنديش مانع المهم عندى زوبرك ميطلعش من طيزى فقولت ايه عجبك نيك الطيز فقالت اوى لو كونت اعرف انه حلو اوى كده كنت اتنكت فى طيزى من زمان .
طبعا انا كان زوبرى لسه واقف و كأنى منكتش بفعل الفيركتا اللى بتخلى الزوبر واقف زى الماسوره الحديد لمد 18 ساعه متوصله و لو جبتهم 10 مرات هيفضل واقف زى ما هو لحد ما يعدو ال 18 ساعه المهم رجعت انيك خلود تانى فى طيزها و هى نيمه على بطنها و جبتهم فى طيزها مرتين من غير ما نغير الوضع و اخر واحد جبته بعد 5 ساعات تقريبا .
باتت خلود معايا عشان كانت مش قادره تمشى من اللى عمله زوبرى فى طيزها .
قمنا الصبح لبسنا هدومنا و نزلنا ، خلود روحت و انا فتحت السيبر و عدا اسبوع مشفتش خلود خالص ،
و بعدها بيوم لقيت خلود دخله السيبر و معاها وحده صحبتها اطول من خلود بشويه و احلا من خلود بكتير بس سمرا شويه و جسمها احلا من جسم خلود بكتير بزازها و طيزها اكبر من بزاز و طيز خلود و مشدودين و الحلامات بارزه بوضوح و عماله تعض فى شفتها اللى تحت كان باين عليها الهيجان و قعدو على جهازين و انا كنت قاعد على السرفر شويه و فتحت الجهاز اللى قاعده عليه لقتها فتحه الياهو فاخدت الايدى بتعها و دخلت عليها و بعتلها رساله عشان اعرفها ان انا اللى بكلمها فلفت راسها و بصتلى فغمزتها فابتسمت و رجعت بصت فى الشاشه و بدأنا نتكلم مع بعض بالشات فقالت اهلا بالزوبر اللى فشخ طيزى فقولت يا ميت اهلا بالطيز المفشوخه من زوبرى كملت كلامى مين البنت اللى معاكي دي ؟
فقالت قصدك مين الشرموطه اللى معايا ؟
دي اميره صاحبتى الانتيم جت تشوفك بعد ما عرفت اللى عملته فى طيزى فقولت و هى بتتناك ولا بتتفرش زيك فقالت لاء انا بتناك فى طيزى و البركه فيك فقلت و هي يا متناكه فى طيزك بتتناك زيك ولا بتتفرش بس فقالت لاء دى مفتوحه و بتتناك فى كوسها و فى طيزها كمان فقولت يعنى شرموطه برخصه فقالت دى شرموطه ب10 رخص دى هى اللى معلمانى الشرمطه دي بتاخد لبوس ( تحاميل الفيرجن ) عشان يقفل كوسها خالص و يبقى كأنها بتتناك لاول مره فى عمرها .
عموما انا جيباها عشان تعرف المكان و ورتها البيت عندك و هى حتجيلك بكره بالليل و هتبات معاك فقلت طيب و انتى مش هتيجى معاها ؟
فقالت لاء نكها هى الاول بعد كده نحدد يوم عشان تنكنى انا و هى مع بعض فقلت خلاص ماشى فقالت بس هى بتاخد 250 جنيه فى الليله فقولت مفيش مشاكل فقالت هات رقم تليفونك فادتهولها فقالت هخليها تكلمك بكره قبل ما تجيلك فقلت ماشى .
و شويه و قامو عشان يمشو فغمزت اميره و هى طلعه فابتسمت و طلعو و تانى يوم اخدت معايا الحبيتين اياهم و فتحت السيبر و اخدتهم قبل ما اقفل ب 4 ساعات
و فى الساعه 9 بالليل لقيت التليفون بيرن برقم غريب فرديت فلقيت وحده صوتها ناعم اوى بتقول رامى معايا ؟
فقلت اه من حضرتك فضحكت و قالت انا اميره فقولت ازيك يا اميره عامله ايه فقالت تمام اجيلك الساعه كام ؟
فقلت الساعه 10
فقالت طيب البسلك ايه ؟
فقلت على زوقك فقالت خلاص ماشى اجيلك على البيت ولا السيبر ؟
فقوت عارفه البيت ؟
فقالت اه
فقلت يبقى خلاص تعالى على البيت و قفلت معاها و طلعت البيت لما قربت الساعه على 10 بالليل و فى الوقت المحدد لقت جرس الباب بيرن فبصيت من العين السحريه لقيت اميره واقفه أدام الباب ففتحت و دخلتها و قفلت الباب فقالت الحمام فين ؟
فدخلتها الحمام و هى داخله قالت اقلع كل هدومك و استنانى فى السرير فدخلت اوضه النوم و قلعت كل هدومى و نمت على السرير و غطيت نفسى بملايه و قعدت اميره فى الحمام نص ساعه معرفش بتعمل ايه كل ده فى الحمام طلعت اميره لبسه روب عامل زى جلد النمر و ممكيجه وشها زى النمر جت قعدت جنبى و قعدنا نبوس فى بعض ربع ساعه و كل ماجى امسكها من بزازها او امسكها من طيزها تشيل ايدى و تقول استنه على رزقك متستعجلش شويه و قامت و قلعت الروب لقتها لبسه طاقم تحته اول مره اشوف زيه بضي و بنطلون كرينه ملحمين فى بعض مفتوحين من عند البزاز و الكس و طيز لونه عامل زى جلد النمر و مشدود على جسمها جامد كأنه جلدها كده فعلا فقلت ايه ده هو انا هنيك نمره ؟ فقالت لا انت حتنيك قطه شرسه فجيت اقوم فقالت لاء خليك نايم زى ما انت و مهما اعمل ممتحركش و سحبت الملايه من فوقى و بدأت تطلع على السرير و هى بتنونو زى القطط و بدأت تلحس كل حته فى جسمى من اول راسى لحد رقابى بعد كده نزلت على زوبرى بدأت تلحس بضانى و تمصمصهم و تعض فيهم بالراحه بعد كده بقت تلحس و تعضعض زوبرى من تحت لفوق و من فوق لتحت من الجنبين من غير ماتيجى جنب الراس بعد كده طلعت تمص الراس و تلحسها فى دواير و تعضعضها بالراحه و بعد كده بدأت تمص زوبرى جامد و تدخله فى بؤها وحده وحده لحد ما دخلته كله فى بؤها و عينها بتدمع و بقت تطلعه و تدخله كله فى بؤها اكتر من مره و كل مره تسيبه فى بؤها بتاع دقيقه تقريبا و هى بتقول زوبرك كبير و طخين اوى ميتشبعش منه .
شويه و قامت نامت على ضهرها و نزلت راسها من على السرير و قالت نكنى فى بؤى جامد أووي فقمت وقفت و مسكتها من راسها ففتحت بؤها على الاخر فدخلت زوبرى فى بؤها و بقيت بنكها فى بؤها جامد أووي زي ما طلبت .
شويه و شاورت بإيدها خلاص فطلعت زوبرى من بؤها فقالت و هى بتنهج حط زوبرك بين بزازى و انت فى مكانك فحطيت زوبرى بين بزازها فضمت بزازها عليه جامد و قالت افرك حلاماتى فمسكتها من حلامات بزازها جامد و بقيت افركهم بكل قوتى و هى بتمص بضانى و بتدعك بزازها فى زوبرى جامد .
شويه و قالت تعرف تشلنى بالمقلوب فمسكتها من وسطها و شلتها فبقى كوسها أدام بؤى و بؤها أدام زوبرى فقالت كسي ادامك كُله كله و اخدت زوبرى فى بؤها و مسكتنى من وسطى فبدأت ألحس و اعضعض و امصمص فى كسها و ادخل صوبعى فى كسها و خرم طيزها .
مكملتش 5 دقائق على بعض و حسيت انى تعبت فلفيت بيها و نمت على ضهرى و اميره فوقى و كملنا اللى كنا بنعمله .
شويه و لقتها سابت زوبرى و قامت و لفت و مسكت زوبرى و حطته بين اشفار كوسها و بقت تنزل عليه وحده وحده لحد ما دخل تلات ترباعه فى كسها و انا حاسس ان زوبرى بيتعصر فى كوسها من كتر ما هو ضيق بسبب لبوس ( تحاميل الفيرجن ) اللى وخداه و ثبتت على كده فقولت دخليه كله فقالت مش قدره زوبرك كبير اوي فجيت امسكها من وسطها عشان اكمل دخول زوبرى فى كسها فقالت لاء متتغشمش استنا لما اتعود عليه بعد كده انا حدخله كله فسبت وسطها و مسكتها من بزازها العب فيهم و هى بدأت تطلع و تنزل على زوبرى و هى شغاله تقول زوبرك كبير اوى اااااه اااااح ااااه زوبرك بيوجعنى زوبرك جامد اوى فقولت ده انا اللى زوبرى اتعصر فى كسك و فضلنا على الوضع ده بتاع ربع ساعه من غير ما تدخله كله فى كسها فقولت يلا نغير الوضع فقالت لاء استنا شويه عشان انا كل ما احاول ادخله اكتر يوجعنى اوووي
فقلت ايه رأيك وجع ساعه ولا كل ساعه فقالت مش فهمه فقولت نامى على ضهرك و انا هدخله كله مره واحده .
فقالت بس بشرط تدخله و متتحركش غير لما اقولك اتحرك .
فقلت خلاص ماشي فقامت من على زوبرى و نامت على ضهرها و فتحت رجليها على الاخر و تنت ركبها فطلعت فوقها و دخلت زوبرى فى كسها و بدأت انيكها فى كسها بالراحه و انا ببوسها من شفيفها و بدون سابق انظار سحبت نص زوبرى بره كسها و نزلت عليها مره وحده فدخل كله فى كسها فصرخت صرخه جامده اوووي و عينها دمعت فضلت حضنها شويه و هى عماله تطلع آهات متقطعه و غير منتظمه .
فضلت مثبت زوبرى فى كسها و انا ببوس كل حته فى وشها و الحس دمعها لمده 10 دقائق فلقتها بتقول يلا نيك بقى فبدأت انكها بالراحه فى الاول و اسحب زوبرى بره كسها و ارجع ادخله تانى و ازود سرعتى بالتدريج لحد ما بقيت بنكها بكل قوتى .
شويه و روحت رافع رجليها و ضمتهم على بعض و جبت ركبها على بزازها و انا شغال نيك فى كوسها .
وشويه و نيمتها على جنبها و نمت وراها و دخلت زوبرى فى كوسها من ورا و فضلت انيكها بالوضع ده شويه و خلتها تخد وضعيه الكلبه و دخلت زوبرى فى كسها تانى من ورا و مسكتها من وسطها و بدأت انيكها جامد و من شده النيك تحول الوضع من الكلبه الى السجود .
شويه و قالت سيب وسطى و اضربنى على طيزى و دخل صوابعك فى خرم طيزى و وسعها على اد ما تقدر عشان تنكنى فيها .
فقلت معاكى زيت ؟
فقالت فى الشنطه فقمت جبتهالها فطلعت الزيت و ادتهولى فرجعت ادخل زوبرى فى كوسها و مسكت ازازه الزيت و حطيت منه على خرم طيزها و بقيت ادلك الخرم و اضربها على طيزها و انا بنيكها فى كسها لحد ما دخلت 3 صوابع مع بعض و بقيت بنكها فى كوسها بزوبرى و فى طيزها بصوابعي .
شويه و نيمتها على بطنها و بدأت ادخل زوبري فى طيزها واحده واحده و ارجع اطلعه و ادخلو تانى وسط آهات اميره المتقطعه لحد ما دخلت زوبرى كله فى طيزها و انا بقولها طيزك ضيقه اوووي و هى بترد عليا و تقول لاء انت اللى زوبرك كبير اوووي و بيكيف اوووي نيك بقى فبقيت بنيكها فى طيزها بالراحه فقالت نيك جامد عايزه اتفشخ .
فدخلت إدايا من تحت صدرها و مسكتها من كتفها و بدأت انيكها فى طيزها بكل قوتى فبقت تصرخ بأعلى صوتها فوقفت النيك فقالت و هى تصرخ نيك متقفش فرجعت انيكها فى طيزها بكل قوتى تانى و هي شغاله تصرخ باعلى صوتها .
شويه و اتقلبت بيها فبقيت انا نايم على ضهرى و هى نيمه فوقي على ضهرها و سبت كتفها و مسكتها من بزازها افعصهم جامد و انا بنيكها فرفعت وسطها شويه عشان تدى مساحه لزوبرى عشان يدخل و يطلع براحته .
شويه و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و جبتهم على بزازها تانى و بقيت بنكها فى كوسها شويه وفى طيزها شويه و ادهولها تمصه شويه لحد ما حسيت انى خلاص هجيبهم فقلت عيزاهم فين ؟
فقالت فى بؤي عايزه ابلعهم كان زوبرى ساعتها فى طيزها فسحبته من طيزها فقامت و قعدت على ركبها و فتحت بؤها على الاخر فغرقت بؤها و وشها و بزازها بلبنى فبلعت اللبن اللى جه فى بؤها و بقت تاخد اللبن من على بزازها و وشها و تحطه فى بؤها و تقول احلا من العسل .
فقومتها و نمنا على السرير جنب بعض و انا لافف ايدي من تحت رقبتها و ماسكها من بزها بفعصه بالراحه فحطت ايدها على زوبرى فلقته لسه واقف فقالت ده لسه محجر هو مش هينام ؟ فقلت لسه بدري
فقالت هو ناوي على ايه ؟
فقلت على نيكه تانيه .
فقالت طيب مستنى ايه و ادتنى ضهرها فبصيت فى الساعه 2.5 الصبح فمسكت زوبرى و دخلته فى كوسها كله مره وحده فشهقت و قالت زوبرك حلو اوووي ففضلت انيكها فى كسها شويه و روحت منيمها على بطنها و دخلت زوبرى فى طيزها و فضلنا على الوضع ده 3 ساعات متوصله لحد ما جبتهم فى طيزها و نمنا لبعد الضهر و لما صحينا لقتها بتقول تقدر تنيك 3 مع بعض ؟ فقلت اه اقدر بس انتى و خلود من التلاته
فقالت هايدي اختى الكبيرة
فقلت هى جامده زيك كده ؟
فقالت انا جنبها صفر على الشمال هجبهالك تنكها و حندخل عليكو انا و خلود و انت بتنكها فقلت و هايدي بتاخد كام فى الليله ؟
فقالت 250 جنيه
فقلت طيب هى هترضى تتناك مني ؟
فقالت ما انا و هى بنجيب لبعض اللي ينكونا يعني عادى الموضوع ده بالنسبه لنا و اهو خلود هتنضم للفريق .
فقلت طيب ماشي بس انا عايز انيكها هي الاول لوحدها بعد كده هنيكو انتو التلاته مع بعض
فقالت تمام
فقلت بس سبونى اسبوع اريح عشان اكيفكم انتو التلاته
فقالت ماشى كلامك هبعتلك هايدي بعد اسبوع .
فقولت لاء انتى فهمتي غلط بعد ما انيك هايدى تسبوني اسبوع اريّح
فقالت طيب ابعتلك هايدي امتى ؟
فقلت بكره بالليل .
فقالت ماشى انا هظبط مع هايدى و مع خلود و خليك تفتحها هى كمان بس تبقى تراضيها
فقلت ماشىي
و نزلنا هى روحت و انا فتحت السيبر و بالليل لقيت اميره بتكلمنى و بتقول انا ظبط مع هايدى و خلود بس هايدى حتجيلك بكره الساعه عشره فى السيبر و تطلع معاك و خلود هتجيلك كمان يومين عشان تتفق معاك على الفلوس اللي هتخدها عشان تفتحها و قفلت .
و تانى يوم الصبح لقيت واحده شكلها حلو اوي لبسها محترم جدا و شكلها بنت ناس اللي يشوفها يقول مستحيل تكون شرموطه المهم دخلت و قعدت على جهاز و فتحت مواقع اخباريه كنت لسه فاتح السيبر و هى مشيه قالت انت حتقفل الساعه كام ؟
فقلت 10 بالليل
فقالت طيب انا هايدى اخت اميره هجيلك و انت بتقفل عشان انا معرفش البيت
فقلت خلاص ماشى و انا مستغرب على الاخر بس صوتها كان ناعم اوىي .
بعدها بساعه لقيت اميره بتكلمنى و قالت هايدى كانت عندك ؟ فقلت اه
فقالت عيزاها تجيلى مش قادره تمشي . عيزاك تفشخها
فقلت ماشي كلامك فادتنى بوسه فى التليفون و قفلت فطلعت على الساعه 5 بعد العصر اخدت الحبيتين اياهم و رجعت
و الساعه 10 بالظبط لقيت هايدى أدامى فى السيبر و لبسه عبايه خليجي شيك أوي و حطه مكياج خفيف فسلمت عليها و قولت استنينى فى مدخل العماره اللى فيها السيبر و قفلت السيبر و روحت على العماره لقيت هايدى مستنيانى اخدتها و طلعنا و دخلنا الشقه و بمجرد ما قفلت الباب سحبت هايدى من ايدها و بستها من شفايفها بوسه جامده اوى و مسكتها من بزها و دخلنا اوضه النوم و قولت هتدخلى الحمام ؟
فقالت لاء انا جاهزه مبحبش اضيع وقت .
و فتحت العبايه لقتها لبسه قميص نوم قصير ابيض شفاف من غير اندر او برا و قالت حتفضل بهدومك ولا ايه ؟
فقلت بتفرج على الجسم الملبن ده و قلعت هدومى فبصت لزوبرى و قالت لو اعرف ان زوبرك كبير اوى كده مكنتش اخدت اللبوسه فضحكت
فقالت بالراحه و انت بتنيكنى عشان ملمش عليك سكان العماره بالصويت اللى هصوته
فضحكت و قولت لاء صوتى براحتك مبطن الاوضه بعازل للصوت يعنى مهما تصوتى محدش هيسمعك ثم ايه هو كبير اوى كده ؟
فقالت هو انت مش شايفه و قامت مسكانى من زوبرى و شدتنى عليها و هى بتقول ده مش زوبر ده ماسوره صرف فقولت طيب يلا مصيه فقعدت على ركبها و قالت سبنى ادلعه براحتى انا بيتا معاك للصبح
فقلت ما انا عارف فرفعت زوبرى لفوق و بدأت تلحس بضانى و تمصمصهم و تعض فيهم بالراحه بعد كده بقت تلحس و تعضعض زوبرى من تحت لفوق و من فوق لتحت من الجنبين من غير ماتيجى جنب الراس بعد كده طلعت تمص الراس و تلحسها فى دواير و تعضعضها بالراحه شويه و جامد شويه فجيت امسكها من شعرها عشان ادخل زوبرى فى بؤها فقالت لاء سبنى اتعامل مع زوبرك براحتى فسيبت شعرها فرجعت تلحس بضانى و تمصمصهم و تعض فيهم بالراحه بعد كده بقت تلحس و تعضعض زوبرى من تحت لفوق و من فوق لتحت من الجنبين من غير ماتيجى جنب الراس بعد كده طلعت تمص الراس و تلحسها فى دواير و تعضعضها جامد تانى و بعد كده بدأت تمص زوبرى جامد و تدخله فى بؤها واحده واحده لحد ما دخلته كله فى بؤها و عينها بتدمع و محمره فقعدت على السرير و هى بقت تطلعه و تدخله كله فى بؤها اكتر من مره و كل مره تسيبه فى بؤها بتاع نص دقيقه تقريبا و هى بتقول زوبرك كبير و طخين اوووي و طعمه حلو شويه و قامت نامت على ضهرها و نزلت راسها من على السرير و قالت نكنى فى بؤى جامد اوووي
فضحكت فقالت بتضحك على ايه ؟
فقلت اصل اميره عملت نفس الحركه معايا فقالت طيب يللا فقمت وقفت و مسكتها من راسها ففتحت بؤها على الاخر فدخلت زوبرى فى بؤها و بقيت بنكها فى بؤها جامد اوى زى ما طلبت شويه و شورت بايدها خلاص فطلعت زوبرى من بؤها
فقالت و هى بتنهج حط زوبرك بين بزازى و انت فى مكانك فحتيط زوبرى بين بزازها فضمت بزازها عليه جامد و قالت افرك حلاماتى فمسكتها من حلامات بزازها جامد و بقيت افركهم بكل قوتى و هى بتمص بضانى و بتدعك بزازها فى زوبرى جامد شويه و قالت نام على ضهرك و طلعت فوقى بوضع 69 فبقى كوسها ادام بؤى و بؤها ادام زوبرى فقالت كوسى ادامك اهريه لحس جامد و اخدت زوبرى فى بؤها فبدأت الحس و اعضعض و امصمص فى كوسها و ادخل صوبعى فى كوسها و خرم طيزها شويه و نيمت هايدى على ضهرها و فتحت رجليها على الاخر و بقيت افرش كسها بزوبرى جامد و ادعك زوبرى فى زمبورها فقالت يلا دخلو بقى عايزه احس بزوبرك فى كسي
نكنى بقى و انا شغال تفريش فى كوسها و زمبورها و كل ما تعدل نفسها عشان يدخل زوبرى فى كسها ابعد شويه و ارجع افرشها تانى لحد ما مسكت زوبرى و حطته بين اشفار كسها و بقت بتدخله بايدها فقومت جبت ازازه الزيت اللى سابتها اميره عندى و دهنت زوبرى كله و دهنت كس هايدى و رجعت أحط زوبرى بين اشفار كسها فرفعت جسمى و ضغط على كسها فدخلت الراس بالعافيه و هى عماله تقول بالراحه بالراحه بيوجع اوى بالراحه عشان خاطرى اااااه اااااه اااااه لاء لاء مش قدره استحمله فقولت اطلعه فقالت لاء دخله بالراحه دخله كله عايزه اتناك بس بالراحه فى الاول فكملت ضغط بالراحه فبقت تقول اااااه ااااح ااااح ااااااه بيوجع اوى ده بيفشخ كوسى اااااه ااااااه زوبرك حلو اوى مستحملتش ميصتها اللى تهيج الحجر فضغط بكل قوتى فدخل تلات ترباعه فى كسها بفعل الزيت صرخت هايدى على اثر دخول زوبرى فى كسها صرخه قويه تبعتها صرخات متكرره غير منتظمه و متقطعه و هى بتقول بصريخ ااااااه يا كوسى زوبرك فشخ كوسى و هى بتكرر كلمها و فاتحه رجليها على الاخر فقولت فى نفسى طالما هى فاتحه رجليها و مقفلتهاش لما اشمط زوبرى فى كسها يبقى عيزه تتناك جامد فسحبت زوبرى لحد ما بقت الراس بس هى اللى جوه كسها و رجعت دخلته جامد اوى وسط صرخات هايدى المتكرره و فضلت اطلع زوبرى و ادخله جامد اوى لحد مابقى زوبرى بيدخل كله منتهى السهوله و هى شغاله تطلع اهات بصويت مع كل شمطه فى كوسها و كأنى بطعنها بسكينه حاده فى كسها فدخلت ايديا من تحت وسطها و اتقلبت بيها فبقيت انا على ضهرى و هى فوقى فعدلت نفسها و بقت تطلع و تنزل بكل قوتها على زوبرى زى المجنونه مع صراخها المستمر شويه و قالت نيمنى على ضهرى مش قدره فسحبتها فى حضنى و فردت رجليها و اتقلبت بيها تانى و رفعت رجليها و جبتهم على بزازها و رجعت انيكها تانى بس بالراحه فقالت باعلى صوتها نيكنى جااااامد نيك الشرموطه جااااامد فبقيت بنيكها فى كسها بكل قوتى و هى بتصرخ جامد اوى من كتر النيك شويه و روحت فاتح رجليها و نيمتها على جنبها و سحبتها على طرف السرير و رفعت رجلها على كتفى و رجعت انكها تانى جامد اوى فى كوسها و ماسك حلمه بزها بفركها .
شويه و خلتها تاخد وضع الكلبه و رجعت انيكها فى كسها جامد و من كتره النيك تحول الوضع من الكلبه لوضع السجود فقومت جبت ازازه الزيت و رجعت انكها تانى و بقيت بوسع خرم طيزها لحد ما بقيت مدخل 6 صوابع فى خرم طيزها 3 من كل يد مع الزيت طبعا و هى لبسه زوبرى فى كسها و بتلعب فى زمبورها بايدها و بقيت بشد خرم طيزها جامد اوى عشان يجيب اخر وسعه و رحت ساحب زوبرى من كسها و نيمتها على بطنها و فتحت رجليها على الاخر و طلعت فوقها و بدأت ادخل زوبرى فى طيزها بعد ما دهنته بالزيت بدء زوبرى يدخل فى طيز هايدى لحد ما دخل كله و هى كل اللى بتعمله انها بتصرخ باعلى صوتها فقولتلها طيزك ضيقه اوى فقالت لاء انت اللى زوبرك كبير اوى و فشخنى اوى نيك بقى فبقيت بنكها فى طيزها بالراحه فقالت نيك جااامد عيزه اتفشخ مبتكيفش لما بتناك بالراحه فدخلت ايديا من تحت صدرها و مسكتها من كتفها و بدأت انيكها فى طيزها بكل قوتى فبقت تصرخ باعلى صوتها شويه و اتقلبت بيها فبقيت انا نايم على ضهرى و هى نيمه فوقى على ضهرها و سبت كتفها و مسكتها من بزازها افعصهم جامد و انا بنكها فرفعت وسطها شويه عشان تدى مساحه لزوبرى عشان يدخل و يطلع برحته شويه و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها و جبتهم على بزازها تانى و بقيت بنكها فى كوسها شويه فى طيزها شويه و ادهولها تمصه شويه لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم فقولت عيزاهم فين فقالت طيزى هاتهم فى طيزى فدخلت زوبرى للاخر فى طيزها و جبتهم فبقت تقول نار حسه بنار فى طيزى سيب زوبرك متطلعهوش سيبه يطلع لوحده عدا ربع ساعه و لسه زوبرى واقف فى طيزها و انا باصص فى عينيها و بقولها عينيكى حلوا اوى فقالت انت واخد حاجه بقالك 4 ساعات بتنكنى و زوبرك لسه مانمش فقولت بصراحه اه فقالت واخد ايه ؟
فيركتا و سى-برام
فقالت عشان كده طيب عايز تعمل كمان واحد ؟
فقلت اه
فقالت طيب يلا نيك
فقلت بس يبقى فى طيزك بس
فقالت طيب زوبرك فى طيزى نيك بقى فطلعت زوبرى و نيمتها على بطنها و دخلته فى طيزها تانى فقالت شكلك بتحب نيك الطيز فقلت اووووي و روحت مدخل ايديا تحت بزازها و هرتهم دعك و انا بنيكها فى طيزها لحد ما جبتهم تانى فقالت خليك زى ما انت لو لسه واقف هخليك تعمل كمان واحد
فقلت هو زوبرى عجبك اوووي كده ؟
فقالت انا اول مره اشوف زوبر بالحجم ده على الطبيعه
و قعدنا نتكلم و انا زوبرى فى طيزها و هى ولا كأن فى حاجه داخله فى طيزها و بتتكلم عادى فسألتها انتى جبتيهم كام مره فقالت معدتش بس جبتهم كتير


وإلى اللقاء في الجزء الثاني

سليم وحماته وليلة الدخلة

مات ابو سليم تاركاً خلفه ارملة في اواسط الثلاثينات من العمر .

عانت ام سليم الأمرين بفقد زوجها اولاً وبتربية ابنها سليم وابنتها سلمى ثانياً .... فقد تولت هي دور الاب والام في آن معاً وساعدها في ذلك ما تركه لها زوجها من ورثة لا يستهان بها مكنتها من رعاية ابنها وبنتها احسن رعاية وتربيتهما التربية الصالحة حتى كبرا وبلغا مبلغ الرجال والنساء .

اما بنتها سلمى فقد جاءها ابن الحلال الذي طالما حلمت به فحملها على حصانه الابيض وطار بها الى بلاد الغربة حيث يعمل وهي تعيش معه حياة رغيدة هانئة مستقرة كما تقول هي نفسها ..
أما سليم فمنذ ان بلغ العشرون ربيعاً فقد تولى الاشراف على المتجر الذي تركه له والده والذي كانت تديره امه قبله من خلال بعضاً من ابناء عمومته او اخوتها الذين تناوبوا على العمل به باجرتهم الشهرية طبعا ودون مناً او اذى منهم ..

كبر سليم ونال قسطا وافرا من حسن التربية كما حصل على شهادة دبلوم التجارة التي اعطت له جواز المرور نحو حياته العملية فبدأ يتولى الاشراف على متجره بنفسه وبقي يعيش مع والدته بكل مودة واستقرار حتى تزوجت اخته .... الا انه ما زال يعاني من فقدان الاب واهم ما فقده سليم هو الاب المعلم الذي يساعده في الدخول الى عالم الرجولة كما ينبغي لذلك فان ثقافة سليم الجنسية كانت وما زالت شحيحة الا مما فهمه من أصدقائه في المدرسة والشارع وهم صغارا وهي معلومات في الغالب مغلوطة ومشوشة ..ومن بعض اصدقائه عندما كبر واصبح رجلا وهي ايضا معلومات قليلة ويغلب عليها طابع المبالغة في الاشياء او تصوير الامور على غير حقيقتها ..
فكل ما يعرفه سليم ان الرجل ينيك المرأة وذلك بادخال زبه في كسها ثم يبدأ بتحريكه دخولا وخروجا حتى ينطلق لبنه الساخن في اعماق كسها ..حتى ان سليم لم يكن يعلم ان للمراة لبناً او سائلاً تفرزه بل تقذفة في ذروة شهوتها ولم يكن يعلم الا الشيء القليل عن المداعبات السابقة للايلاج الا ما عرفه من أصدقاؤه من شرح للتقبيل من الشفايف ومص اللسان وبعض المداعبات للنهدين وهي ما كان سليم يلاحظها في متابعاته للافلام الرومانسية الجريئة التي يبثها التلفزيون او بعض المسلسلات المكسيكية التي شاهدها بشكل متقطع في مرحلة مراهقته التي لم تستمر طويلا .

الا ان سليم ومن واقع غريزته تعلم كيف يمارس العادة السرية في الحمام ويفرغ بعضاً من طاقاته الكامنة بواسطة يده بمساعدة الشامبو او الكريمات المطرية ...
لم تنتبه الام الى ان ابنها يحتاج الى الكثير من الثقافة قبل ان تسعى له بالزواج ..الا ان رغبتها الجامحة بان تفرح بابنها ورغبة سليم القوية بان يحضر انثى أخرى الى بيته تساعد امه في أعباء الحياة الصعبة بعد هذا المشوار الطويل الذي انهكها وقد بلغت الخمسين وبانت علامات الشيخوخة على وجهها الذي كان مضرب المثل في الجمال والحيوية ..بالاضافة الى ما بدأ سليم يشعر به من رغبة في النساء وحب جارف للتعرف على عالم الجنس اللذيذ على حقيقته كما يصف له ا****ه من الشباب .. ومما عجل في الموضوع ايضا هو تلك البقع البيضاء التي بدأت تلاحظها ام سليم كلما غسلت ملابس ابنها سليم مما دعاها للاسراع في البحث عن العروس المناسبة لابنها وبسرعة بالغة وقد ساعدها على ذلك الوضع المادي المريح الذي تعيشه مع ابنها ونشاط ابنها الجيد في التجارة مما جعله يملك المال الكافي للزواج وزيادة ..وفور ان بادرت بطرح الموضوع على سليم لقيت التجاوب الفوري حيث وكلها سليم بالبحث عمن تراها مناسبة له كزوجة ترعاه وتساعدها في اعباء البيت ..ولم يكن الامر صعبا البتة فكل بنات المنطقة يرحبن مع اهاليهن بالزواج من سليم الشاب المؤدب الملتزم ذو الوضع المادي المريح والذي يملك بيتا مستقلا وكبيرا فما الذي يمنع اي واحدة من القبول به خصوصا وانه شاب وسيم وجميل .

وفي النهاية وبعد طول عناء وبعد البحث والتمحيص في كل الفتيات التي عرضت عليهما استقر راي سليم وامة على التقدم لخطبة سميحة ..وهي فتاة في العشرين من عمرها لم تكمل تعليمها الجامعي لكنها اكملت الثانوية العامة وهي فتاة جميلة ومثقفة ثقافة جيدة .

هي حنطية البشرة مع ميل الى البياض طويلة القوام نسبيا طولها اكثر من 170 سم وجهها الملائكي وصدرها الناهد وعينيها السوداوين مع تقاسيم جسدها المتناسق جداً اعطاها الكثير من المزايا عن غيرها هذا عدا عن سمعتها الطيبة وعائلتها التي تحظى بالاحترام في كل المنطقة بل والمدينة كلها ..
لم يستغرق الامر كثيرا ففي الزيارة الاولى تم قراءة الفاتحة وبعد اسبوع كتب الكتاب على ان تتم الدخلة بعد شهر ريثما يتمكن العرسان من تجهيز بيتهما على الصورة المناسبة ....في حفل بسيط اقتصر على الاهل والاقارب المقربين جدا تم زواج سليم وسميحة ...

في ليلة الدخلة استأذنت ام سليم ابنها لتبيت ليلتها عند اخيها على ان تحضر إليه صباحا لتجهز له الافطار .
دخلة سليم وسميحة لا اعتقد ان مثلها دخلة فما ان غادرت ام سليم وحماته جميله المنزل حتى اقترب سليم المؤدب الخجول من عروسته قبل جبينها قبل ان يحملها بين يديه وادخلها غرفة النوم حيث وضعها على السرير وارتمى فوقها مقبلا شفتيها ببعض العصبية ..تاخرت سميحة كثيرا قبل ان تتجاوب معه بخجل ما زال يلف اجواء لقائهما قبل ان يبادر سليم ليجعل سميحة تتعرى من كل ملابسها عدا الكيلوت والسوتيان وبدا العروسان رحلة قُبل جديدة لم يقطعها الا ابتعاد سليم قليلا ثم خلع ملابسه كاملة كاشفا عن زبه المنتصب حد التحجر والمنتفخ حد التورم والساخن حد الالتهاب او التوقد كالجمر ...ما ان شاهدت سميحة ذلك الزب حتى قفزت مفزوعه وقالت ما هذا يا سليم كل هذا بتاعك ؟ ...فقال لها ايوة هذا هوبتاعي (يعني زبي ) عجبك ؟؟؟لا ما عجبني هذا كبير كثير ..
معليش حبيبتي العرايس كلهم بيقولوا كده بالاول بعدين بينبسطوا فيه ....لا لا لا لا مش ممكن يا سليم كله الا هذا اوعى تفكر انك ممكن تدخل هذا الكائن العملاق فيني , انت ناوي تشقني شق واللا إيه ؟؟,انا مش حستحمله مش ممكن ...بعد شد وجذب ومناقشة لم تخلو من الحدة بين هؤلاء المعدومي الخبرة قرر سليم تأجيل موضوع فض البكارة الى الغد على ان تتولى سميحة مداعبة زبه بيدها وبين بزازها حتى يقذف وبعد ذلك ينام العروسان بحال اظنة اسوأ بكثير مما توقع المسكين سليم على الاقل .فقد قضى ليلته دون ان يشاهد كس سميحة الا من فوق الكلوت ..

سليم المسكين لا يملك الخبرة الجنسية لجعل عروسته تذوب بين ذراعية وتطلب هي بنفسها وضع زبه في كسها ودك حصونه بعنف وقوة واختراق جدار عفتها الذي آن أوان قطافه .. ولا سميحة تعلم شيئا عن الزب والكس فأكبر زب شاهدته هو زب اخوها الاصغر عندما كان في الثانية عشرة وهو لا يقارن بما شاهدته اليوم .
نام العروسان بمثل ما بدءا به ليلتهما الا من بعض الغضب والعصبية واجواء التوتر التي طغت على لقائهما الاول ..ناما وهما لا يعلمان كيف ستؤول اليه مصير علاقتهما العاطفية والجنسية الا ان التعب والارهاق جعلهما يحضنان بعضهما ويغطان في نوم عميق الى الصباح ...

بدأ صباحهم ببعض المحاولات الخجولة من سليم لاقناع سميحة بعمل شيء الا انها رفضت وبشدة مع بعض التوتر والدموع التى ملأت وجنتيها فما كان منه الا ان قبل وجنتيها معتذرا ثم قبل شفتيها قبل ان يستحما ولكن كل واحد لوحده ويلبسا ملابسهما استعدادا لاستقبال اول الواصلين الذي سيكون بالتاكيد هو اخر الذين غادروا بالامس وهي ام سليم التي حضرت والتقت في الباب مع جميلة حماة سليم التي حضرت مبكراً على ان يتبعها بقية افراد العائلة بعد الظهر

بالمناسبة فان جميلة سيدة في اواسط الاربعينيات .توفي زوجها والد سميحة قبل سنتين بحادث جعلها تعيش هي الاخرى اياما عصيبة .بتربية ابنائها الثلاثة واختهم سميحة التي هي اكبرهم عمرا . هي سيدة جميلة كاسمها بيضاء البشرة قصيرة قليلا فطولها لايتجاوز 160 سم الا انها من النوع الذي يعتني بنفسه جيدا وتحافظ على رشاقتها وجمال وجهها وتناسق جسدها وقد اعتادت على ذلك لارضاء زوجها الذي غادرها راضيا عنها لما قدمته له من ليالي ممتعة ملؤها المودة والجنس اللذيذ باحترافية انثى خبيرة تعلمت كيف تجعل رفيق فراشها يفرغ معها كامل طاقاته الجنسية راضيا مسروراً بل طالبا للمزيد في كل مرة .
وفي كل مرة تعده جميلة بالمزيد وتوفي بوعدها بعد يوم او يومين بالكثير ..
لم يلحظ احد شيئا غير طبيعي في العلاقة بين العروسين فالحب والمودة يغلف حركاتهما وسكناتهما وعباراتهما الخجولة النادرة اصلا ...الا ان ام سليم وبفعل احاسيسها الخبيرة ساورها الشك بان شيئا غير عادي يغلف علاقة العروسين .فما كان منها الا ان اختلت بابنها لتسأله عما فعل الليلة المنصرمة فاجابها بلا شيء ..كررت عليه السؤال يعني إيه ولا شي ؟؟.فاجاب ولا شي ابداً ..فسألت عن السبب فاخبرها الحقيقة وهي ان سميحة خائفة منه وتدعي بان بتاعه ( زبه ) كبير كثير وانها ما بتستحمله ...اجابت الام طيب وايه يعني وآخرتها ..فقال لها ما تخافيش يا ماما الليلة بحاول مرة ثانية لعل انها تغير رايها ..قالت له لا لا لا هذا ما بصير انا بتصرف وبحللك هالمشكلة بمعرفتي ..

خلال دقائق كانت ام سليم قد اخبرت جميلة حماته بالموضوع . حيث استعدت جميلة بالطبع لتولي الموضوع وحله جذريا وباسرع وقت ممكن ...تحدثت جميلة مع ابنتها فوجدتها كتابا ابيض لا يحتوي شيئا من علم الجنس والعلاقة مع الرجل سوى ان الرجل ينيك زوجته بادخال زبه في كسها ويرهزها به حتى ينزل لبنه وربما تاتيها شهوتها معه او قبله او بعده المهم ان تسعى هي للحصول على شهوتها .
لامت جميلة نفسها على تقصيرها في تعليم ابنتها ما يلزم من علوم قبل زواجها الا انها كذلك لم تقصر في ان لامتها كثيرا على فعلتها الا انها لم تستطع اقناعها ان الامر طبيعي وانها يجب ان تسلم نفسها لزوجها ليفتح كسها بمعرفته حيث اصرت سميحة ان زب سليم اكبر من قدرتها على احتماله .....
تحولت جميلة الى سليم الذي بادرها برفض الحديث في الموضوع تجنبا للاحراج الا انها اصرت انها من العائلة وينبغي لها القيام بدورها لحل مشاكلهم .
وبعد ان اكتسبت ثقة سليم ناقشته في الموضوع فوجدته ايضا عديم الخبرة ولا يملك من علم الجنس الا زبا كبيرا قادرا على الانتصاب بقوة ودك حصون اي كس يقابله ..اما كيف ومتى يفعل ذلك فهو لا يدري شيئا ..اخيرا نادت ابنتها واجتمع الثلاثة في محاولة من جميلة لتسهيل الامور بينهما واعطائهما بعض التعليمات حيث اكدت على سليم ضرورة مداعبة زوجته مسبقا والتحسيس على كل اجزاء جسدها ومص حلماتها وتفعيص بزازها بلطف وبقوة احيانا وان يقوم بلحس كسها اذا لزم الامر وهو ما استغربه سليم بشده معترضا بان ذلك لا يجوز وهو غير ممكن ..وكذلك الحال بالنسبة لسميحة حيث طلبت منها امها ضرورة التجاوب مع عريسها والتحسيس على صدره ومداعبة زبه بيديها وتقبيله ومصه بين شفتيها الا ان سميحة بقيت متوترة خائفة وتؤكد كل لحظة ان زبه كبير ولا تستطيع حتى ادخاله في فمها هذا اذا طاوعتها نفسها على ذلك...المهم في كل هذه المرحلة ان الطرفين متخوفان وجميلة حائرة بين وعدها لام سليم بحل هذا الموضوع وبين خوفها على ابنتها ومستقبل زواجها من ناحية وبين ما اصطدمت به من واقع صعب يعيشه هذان المسكينان حتى خطرت ببالها فكرة طرحتها عليهما وهي ان ترافقهما في غرفة النوم وتعلمهما الطريقة المناسبة للمارسة الصحيحة مع وعدها لابنتها انها اذا وجدت زب سليم كبيرا جدا فانها ستغير رايها وتحاول حل الموضوع بطريقة اخرى . بعد تردد كبير من قبل سليم وافق الاثنان على العرض حيث طلبت منهما ان يبقى هذا الموضوع سرا بينهم حتى عن ام سليم ..
اخبرت ام سليم ان تبيت الليلة ايضا عن اخيها وانها في طريقها لحل الموضوع بشكل مناسب وقضى الجميع يومهم بشكل طبيعي حيث حضرت العائلتين مباركين للعروسين حتي انصرف الجميع الى منازلهم عدا جميلة التي اخبرت ابنائها بانها ستتاخر الليلة عند بنتها لامور خاصة .

ما ان خلت الاجواء في المنزل حتى قامت جميلة حضرت ثلاثة فناجين من القهوة وعادت الى الصالون لتجد سميحة وسليم غارقين في قبلة طويلة جعلتها تصفق لهما وتطلب منهما شرب القهوة اولا . همست جميلة لابنتها سميحة بان تسبقهما الى غرفة النوم وتلبس احلى ما لديها من قمصان النوم المغرية ثم لم تبخل على سليم بالتوجيهات ان يكون لطيفا مع زوجته وان يجرها الى ما يريد بمداعباته اللطيفة وان يكون دائم الثناء على جمالها ولا باس من اطراء اجزاء جسدها مثل طيزها وبزازها وشفايفها وغير ذلك من كلمات يكون لها مفعول السحر في اذكاء نار الشهوة لديها الامر الذي يسهل له فعل ما يريد بها دون ممانعة واكدت عليه ضرورة عدم اظهار زبه امامها الا عندما تكون جاهزة لاستقباله برحابة كس او شفتين .دقائق بعدها كانت سميحة قد لبست قميص نومها ولبست فوقه روبا واسعا مربوطا من الوسط الا انه من الواضح ان التعليمات قد اتت اكلها فنهديها نافرين متصلبين يكادان يخترقان الروب ليتمردا على محبسهما وحلمتيها ظاهرتين بتصلبهما وبروزهما الامر الذي جعل سليم يقف من فوره مستغربا فرحا وهو يردد : إيه الحلاوة دي يا سميحة ؟؟ يخرب بيتك انتي بتجنني ..ايه الصدر الحلو ؟؟ واللا الطيز يا عيني ياعيني .. إيه كل هذا عندك وانا مش عارف ..فقالت له حماته جميلة : بلا نق قوموا خلينا نروح غرفة النوم هناك اتغزل بمرتك زي ما بتريد ..
قام سليم حضن سميحة وقبل شفتيها بسرعة ووضع يده خلف ظهرها ضاغطا باصابعه على طيزهاالرجراجة ومشيا سويا تتبعهما جميلة الى غرفة النوم التي ما ان وصلوها حتى التهم سليم شفتي سميحة بقبلة حارة ثم ما لبث ان ازاح عنها هذا الروب ليظهر له جسدها المتناسق بصدرها الناهد وطيزها المترجرجة تحت قميص نوم قصير من الشيفون لا يكاد يخفي شيئا ونهدان متصلبان نافران بدون سوتيان وكيلوت من نفس قماش قميص النوم يظهر من تحته معالم كسها الناعم الحليق فقالت لها جميلة ايوة كده ..دلوقت بتصيري تشوفي الامور بطريقة ثانية ..يبدو ان جميلة قد حنت الى ايام زواحها والى لياليها الصاخبه مع ابو سميحة فقالت يبدو ان الجو حر شوي انا لازم اخفف من ملابسي شوي فخلعت عبائتها وشالها لتبدو بشلحتها الرقيقة الشفافة وكلوتها وسوتيانها الاحمرين اللذان يخفيان تحتهما امكانات انثوية متفجرة عطشى .فهي لم تذق طعم الجنس منذ سنتين مضتا . ويبدوان جميلة لم تستطع اخفاء ما الم بها منذ شاهدت ما يجري بين بنتها وعريسها المتفجر رجولة وعنفوانا .

اما سميحة فيبدو عليها انها استفادت الكثير مما قالته لها امها قبل قليل وكذلك بالنسبة لسليم الذي بدا منسجما مستمتعا بما يفعله بسميحة كما يظهر عليه الكثير من الهدوء الذي افتقده في الليلة السابقة ..جميلة لم يكن لديها تصورا واضحا عما يمكن لها ان تفعل مع العروسين الا انها تريد ان تساهم في مشهد فض بكارة بنتها واختراق حصون عفتها للمرة الاولى وتسهيل مهمتها في اكمال حياتها الزوجية بمتعة ولذة ..لذلك فقد اخذت مقعدها على كرسي التسريحة تاركة لسليم وسميحة حرية التعامل مع بعضهما دون تدخل منها مع نيتها التدخل في الوقت المناسب

في هذه الاثناء كان سليم قد اشبع شفتي سميحة تقبيلا ولثما ومصا لم يخلو من القوة احيانا الامر الذي جعلها تتلوى بين يديه متعة ولذة مما شجعه على النزول الى بزازها بعد ان اشبعهما فعصا ليتعامل معهما بطريقة اخرى بلحسهما ومص حلمتيهما واحدة تلو الاخرى بينما يده منشغلة في التحسيس على كسها من فوق الكيلوت ثم تطور الامر الى ان مد يده من تحت الكيلوت ليتحسس كسها مع الضغط قليلا عليه ولكن يبدو عليه انه لا يعلم اي المناطق التي سيركز عليها في كسها .. بينما سميحة انشغلت بالتحسيس على كل جزء من جسد سليم تطاله يداها مع ارتفاع منسوب آهاتها ووحوحاتها التي بدات تتوالى بصوت مرتفع احيانا وصوت هامس مرات اخرى طالبة منه المزيد .. هنا تدخلت جميلة بكلمات متلعثمة تفوح منها رائحة الشهوة لتطلب من سليم نزع كلوت سميحة وتقبيل كسها ولحسه بلسانه ..نفذ سليم فورا وبدأ بوضع لسانه على كس سميحة وسحبه الى الاسفل والاعلى بطريقة بطيئة حتى قالت له جميلة ابقى الحسلها زنبورها (يعني بظرها ) وشد عليه شوي .نظر اليها سليم وكأنه يسأل اين هو زنبورها ؟؟فقامت من مكانها لتصل اليه وتتحسس كس بنتها باصابعها وتشير لسليم الى البظر والشفرين ( يعني ان يركز شغله عليهما ) ثم تركته لتتوجه الى شورته وتساعده في خلعه ثم تحرر زبه من محبسه وتتلمسه بيدها وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة الا انها تدل على الاعجاب بحجمه وشكله وقوة انتصابه ..
في هذه الاثناء كانت سميحة في حالة اشبه بالغيبوبة القسرية الا من اصوات المحن والشهوة والهيجان الذي الم بها بعد كل ما فعل بها سليم ..فعرفت جميله انه الوقت المناسب لاقناع سميحة بضرورة التعامل مع زب سليم فقالت لها : وانتي يا سميحة مش ترديله المعروف وتبوسي زبه ؟؟ انظري اليه قد إيه حلو ومرتب !! مش ناقصة غير بوسه ومصة من شفايفك الحلوين .. ردت عليها سميحة كيف امصة يا ماما هذا كبير كثير .. فقالت لها انتي بس بوسيه وشوفي حلاوة بوسته .. التف سليم لياخذ وضع 69 الجانبي فهو يلحس ويعضعض كسها بينما وضع زبه بموازاة فمها الامر الذي اغراها للامساك به واكتشاف عالمه المجنون ثم اقتربت منه بشفتيها مقبلة له قبلا سريعة متوالية دون ان تضعه في فمها فقالت لها جميلة ::مصيه ! ردت سميحة : ما بعرف . فاقتربت جميلة منها وامسكت زب سليم بين اصابعها وهوت عليه لتضعه بين شفتيها وتبدأ رحلة مص قوية وعنيفة تنم عنا تحس به جميلة من هيجان وصل معها الى الحد الاقصى ثم تركته طالبة من سميحة تقليدها ..لم تتوانى سميحة عن فعل ذلك ولكن بمحن وهيجان اكبر بفعل ما يفعله بها سليم الذي يبدو عليه انه استمرأ كسها واعجبته الطريقة والطعم فغرق في بحر افرازاتها اللذيذه وغرق قلبه حبا وجسده ارتعاشا وهيجانا بفعل الوضع الذي وجد نفسه به .. بدأت سميحة مص زب سليم بتلذذ واضح حتى اصبح كليهما في وضع يتطلب منهما التغيير الى مرحلة اخرى اكثر قربا من الوصول الى الهدف ..وبان واضحا ان سميحة قد تأقلمت على التعامل مع هذا الزب الذي ارعبهاالبارحة ولكنها اليوم اكثر قبولا له وهي مستعده بوضوح للانتقال الى اي شيء يرضي سليم ما زال سليم بفعل ما صنعه معها منذ نصف ساعة قد جعلها ترتعش الرعشة الكبرى لمرتين متواليتين لم تشعر بلذة اكبر من لذتهما طيلة حياتها ..هذا هو لسان حال سميحة اما سليم فلسان حاله يقول متى استطيع ان اغرس زبي في اعماق اعماق هذا الكس الوردي الجميل ذو البظر اللذيذ والشفرين المنفرجين لاصل معها الى قمة لذتي وارواء هذا الكس من ماء الحياة الذي تنتجه خصيتاه حاليا . اما اشدهم تأثرا في الوضع فهي جميلة الاربعينية الخبيرة بخبايا الجنس والفحولة فهي في قمة هيجانها ورغبتها المكبوتة لسنتين قد طفحت فوق سطح جسدها الذي ما زال بضاً طرياً وها هو الشوق الى الزب قد هز كيانها فاحمر وجهها وتلعثمت كلماتها ونفرت حلماتها وتورمت وتصلبت بزازها و بدات تشعر بالرطوبة في كسها الذي هرشته كثيرا بيدها طيلة نصف ساعه مضت . ورغم ذلك فهي لم تنسى مهمتها المطلوبة منها الان .
فقالت لهما إيه رايكوا تجربو شغلة جديدة احلى والذ من اللي عملتوه لهالوقت .. سكت كلاهما وتوقفا عن العمل ايذانا منهما بالموافقة وانتظار ما ستطلبه منهما . فقالت لسميحة إيه رايك خلي سليم يفرشلك كسك بزبه بدل لسانه ..فقالت سميحة : هلا بدخله . فقالت لها لا لا لا ما بخليه يدخله . خلص انا بمسكه بايدي وبفرشلك كسك فيه . صدقيني رح تستمتعي كثير وطلبت منها ان تنام على ظهرها وترفع فخذيها ثم وقف سليم امامها موجها زبه الى كسها الا ان جميلة امسكت بزبه لهينهات ثم هوت عليه بشفتيها مصا خفيفا قبل ان تبدأ بتفريش كس بنتها به صعودا وهبوطا مع تدويره كثيرا على بظرها ثم وضع راسه المدببه بين شفريها والارتفاع به لاعلى حتى يضرب بظرها ثم العودة هبوطا حتى يصل الى فتحة طيزها وهكذا لعدة مرات تتسارع وتتباطأ طبقا لتسارع وتباطؤ انفاس واهات سميحة الغارقة في بحر اللذة بشكل انساها كل شيء . وبغريزته الرجولية امسك سليم رجلي سميحة ليرشقها على كتفيه ويخلص زبه من بين يدي جميلة ويبدأ يقوم بالعمل لوحده وباتقان اعجب جميلة كثيرا الامر الذي دعاها للاقتراب بشفتيها من شفتي بنتها وتقبيلها قبلة حارة مصت بها لسانها وهو شيء اعجب سميحة واشعرها بالطمأنينة بالاضافة الى ما فيها من هيجان ..لم يترك سليم الفرصة دون استغلال فبدأ يترك لزبه العنان ليتوغل قليلا في كس سميحة ولكن ببطء شديد ليستكشف طريقة بهدوء وروية وعندما لم يجد ممانعة او اعتراضاً من سميحة يجعله يتوغل اكثر حتى وصل اخيرا الى حاجز بكارتها فتألمت سميحة قليلا ..اعتذر منها سليم وعاد لتفريش كسها والعبث ببظرها باصبعه الامر الذي جعلها تقبل مسرورة .. خلعت جميلة كيلوتها وطلبت من بنتها لحس كسها فلم تدري سميحة بنفسها الا وهي تلتهم كس امها بين شفتيها وتطبق عليه بين شفتها مستفيدة مما فعله معها سليم منذ قليل وهو امر اشعرها بالهيجان اكثر فتقوس ظهرها وبدأت اهاتها مرتفعة بشكل لم يسبق له مثيل اما جميلة فقد غرقت هي الاخرى في بحر اللذة وشعرت بان هزتها الكبرى على وشك الحدوث فغابت كليهما في بحر اللذة الامر الذي لاحظة سليم فلم يتوانى عن توجيه زبه العملاق في فتحة كس سميحة ويدفعة بقوة الى اعماق اعماق هذا الكائن الجميل ليستقر في عمق كسها وترتطم خصيتاه بفتحة طيزها وتصدر عن سميحة صوتا مزلزلا من الالم لم يمنع سليم من اكمال مهمته برهز سميحة بقوة وعنف بعد ان تمكن منها جيدا حتى تحولت اهاتها الى اهات لذة ممزوجة ببعض الالم الذي لم يستمر طويلا فقد انطلق زب سليم بمخزوناته اللذيذه في اعماقها ليجعلها تهتز مرة اخرى ولكن لذة واستمتاعا وليس الما هذه المرة .

أما سليم فقد بدأ يزأر ويوحوح وهو يقذف ما تبقى من لبن زبه المحبوس لسنوات في اعماق كس زوجته المصون التي اصبحت زوجة كاملة منذ هذه اللحظة ..

اخرج سليم زبه مبتسما ابتسامة النصر وقد جده العرق وتسارعت دقات قلبه وتواترت انفاسه بنسق سريع قبل ان يرتمي بجانب زوجته يلهث ويتلمس بها مباركا لها ولم ينسى تقبيل شفتيها بقبلة سريعة قائلا لها مبروك حبيبتي ... الايام الجاية رح تكون احلى ,,ولم ينسى عبارات الشكر لحماته جميلة على مجهودها الرائع . التي ردت بالقول مبروك عليكوا حبايبي ولو انكو تعبتوني كثير لكن ما عليش انتو بتستاهلوا كل خير ......بعد ان فاقت سميحة من غيبوبته اللذة قالت لعريسها هو انتا دخلت هذا المجرم بكسي فضحك منها وقال: بذمتك مهو لذيذ ؟؟ فقالت هو لذيذ لكن انا ما كنتش اتصور اني استحمله .. فقالت لها امها تستحميليه وتستحملي الاكبر منه كمان اسأليني انا .. ثم احضر سليم محرمة ورقية مسح بها زبه وكس سميحة من بقايا دمها المختلط بماء شهوتهما قبل ان يضع المحرمة على المنضدة المجاورة ناويا الاحتفاظ بها ويقول لسميحة قومي حبيبتي استحمي وخذيلك شور ساخن بعد المجهود اللي عملتيه وكمان بتنظفي نفسك وبنصحك اعمليلك مغطس لنفسك حتى جرح كسك يلتئم ويبطل يوجعك ...اثنت جميلة على كلام سليم ,,,حاول سليم مرافقة سميحة في الحمام الا انها اعترضت طالبة منه البقاء وانها تريد الاستحمام لوحدها هذه المرة مع الوعد بالاستحمام سويا في المرات القادمة ....

غابت سميحة في الحمام وبدأ صوت الماء في الحمام عندما التفت سليم الى حماته فوجدها مسترخية على السرير بجانبه وكسها ما زال عاريا ورطوبته وبقايا لحس سميحة له ظاهرة بوضوح شفريه الضخمان ملتصقان جانبا دليل الاثارة والهيجان ويدها ما زالت قرب كسها وهي تنهج وتلهث وهي مغمضة عينيها سارحة فيما حصل لها فعرف سليم حينها ان حماته قد وصلت مرحلة من الهيجان لن يطفئها الا ان تحصل على شيء مما شاهدته للتو مع بنتها .. فهمس لها قائلا : يبدو اننا تعبناكي معنا كثير يا حماتي .. آآآآآآآه يا سليم آآآآ÷ منك ومن سميحة انتو هلكتوني اليوم ... تعبتوني كثير يا سليم .. مد سليم يده الى كس جميلة مداعبا له بلطف ماسكا بظرها بين اصبعيه يفركه بلطف بالغ الامر الذي جعل جميلة تقول : بلاش يا سليم .. لا تنسى اني حماتك ... فقال لها مهو انتي تعبانه كثير يا حماتي ولازم ترتاحي شوي واللا انا غلطان ؟؟ لا ابدا مش غلطان لكن ....... هلا بتطلع سميحة من الحمام بكون شكلنا مش حلو قدامها .. فقال لها ما يهمكيش من سميحة هي مش هتعترض انها امها ترتاح كمان , بعدين سميحة عاوزة نص ساعة بالحمام بتكوني ارتحتي ..
ولم ينتظر جوابها اقترب بشفتيه من كسها يلتهمة بكل عنف وعكس جسده ليجعل قضيبه المرتخي قليلا يقابل وجهها فلم تتوانى عن التهامه بين شفتيها مصا عنيفا سرعان ما اعاد له نشاطه وحيويته وتصلبه واحمرار راسه حتى اصبح كالجمر يكوي فمها فقالت له .. خلص بسرعة ..فما كان منه الا ان التف ليرفع رجليها بين يديه ويوجه راس قضيبه باتجاه كسها ويغرسه في اعماقه بسرعة جعلتها تصيح لذة وشبقا فالتهم شفتيها مصا ولسانها عضا ومصا قويا وما زال يدفع قضيبه في احشائها بسرعة وعنف تعبر عن فحولته القوية ومدى اشتياقه الى الجنس الحقيقي مع انثى تقدر قيمة الزب في كسها حق قدره وتعرف كيف تتجاوب معه بكل متعة ... ثم بدأ سليم يلهث الامر الذي جعل جميلة تتخلص من تحته لتطلب منه النوم على ظهرة لتعتليه غارسة زبه الضخم في كسها ثم تبدأ بالصعود والهبوط عليه حتى بدات تنهج وتوحوح بطريقة هستيرية ولكنها مكتومة خوفا من اسماع سميحة شيئا مما يجري .. وما هي الا لحظات حتى تقوس ظهرها ورمت حمم كسها فوق قضيب سليم الذي ما زال يريد المزيد ..فقامت من فوقة والتهمت زبه بين شفتيها مرة وتمرجه بيدها مرة اخرى حتى قذف سليم مخزوناته من المني الطازج في فم حماته وعلى وجهها ثم نام الاثنان بجانب بعضهما لثواني قبل ان تقوم جميلة تلبس ملابسها ويقوم سليم يلبس الشورت الخاص ويبدأا بشكر بعضهما على هذه النيكة السريعة اللذيذة لكليهما بصوت هامس ..قبل ان يسمعا صرير باب الحمام يفتح لتخرج منه الحورية سميحة بابهى حلة متوردة الوجه مبتلة الشعر مبتسمة ابتسامة لا تخلو من الغرور والرضى بانها اخيرا اصبحت امرأة بكل معنى الكلمة شاكرة لامها على حسن معاملتها وشاكرة لزوجها على طول نفسه وتحمله لتمنعها بصدر رحب قبل ان يقوم سليم ليوصل حماته الى بيتها ليعود الى سميحة ليبدأ معها رحلة جديدة من النيك اللذيذ بكل فن واتقان هذه المرة مستغلا الخبرة العظيمة التي اكتسبها من حماته جميلة