سليم وحماته وليلة الدخلة

مات ابو سليم تاركاً خلفه ارملة في اواسط الثلاثينات من العمر .

عانت ام سليم الأمرين بفقد زوجها اولاً وبتربية ابنها سليم وابنتها سلمى ثانياً .... فقد تولت هي دور الاب والام في آن معاً وساعدها في ذلك ما تركه لها زوجها من ورثة لا يستهان بها مكنتها من رعاية ابنها وبنتها احسن رعاية وتربيتهما التربية الصالحة حتى كبرا وبلغا مبلغ الرجال والنساء .

اما بنتها سلمى فقد جاءها ابن الحلال الذي طالما حلمت به فحملها على حصانه الابيض وطار بها الى بلاد الغربة حيث يعمل وهي تعيش معه حياة رغيدة هانئة مستقرة كما تقول هي نفسها ..
أما سليم فمنذ ان بلغ العشرون ربيعاً فقد تولى الاشراف على المتجر الذي تركه له والده والذي كانت تديره امه قبله من خلال بعضاً من ابناء عمومته او اخوتها الذين تناوبوا على العمل به باجرتهم الشهرية طبعا ودون مناً او اذى منهم ..

كبر سليم ونال قسطا وافرا من حسن التربية كما حصل على شهادة دبلوم التجارة التي اعطت له جواز المرور نحو حياته العملية فبدأ يتولى الاشراف على متجره بنفسه وبقي يعيش مع والدته بكل مودة واستقرار حتى تزوجت اخته .... الا انه ما زال يعاني من فقدان الاب واهم ما فقده سليم هو الاب المعلم الذي يساعده في الدخول الى عالم الرجولة كما ينبغي لذلك فان ثقافة سليم الجنسية كانت وما زالت شحيحة الا مما فهمه من أصدقائه في المدرسة والشارع وهم صغارا وهي معلومات في الغالب مغلوطة ومشوشة ..ومن بعض اصدقائه عندما كبر واصبح رجلا وهي ايضا معلومات قليلة ويغلب عليها طابع المبالغة في الاشياء او تصوير الامور على غير حقيقتها ..
فكل ما يعرفه سليم ان الرجل ينيك المرأة وذلك بادخال زبه في كسها ثم يبدأ بتحريكه دخولا وخروجا حتى ينطلق لبنه الساخن في اعماق كسها ..حتى ان سليم لم يكن يعلم ان للمراة لبناً او سائلاً تفرزه بل تقذفة في ذروة شهوتها ولم يكن يعلم الا الشيء القليل عن المداعبات السابقة للايلاج الا ما عرفه من أصدقاؤه من شرح للتقبيل من الشفايف ومص اللسان وبعض المداعبات للنهدين وهي ما كان سليم يلاحظها في متابعاته للافلام الرومانسية الجريئة التي يبثها التلفزيون او بعض المسلسلات المكسيكية التي شاهدها بشكل متقطع في مرحلة مراهقته التي لم تستمر طويلا .

الا ان سليم ومن واقع غريزته تعلم كيف يمارس العادة السرية في الحمام ويفرغ بعضاً من طاقاته الكامنة بواسطة يده بمساعدة الشامبو او الكريمات المطرية ...
لم تنتبه الام الى ان ابنها يحتاج الى الكثير من الثقافة قبل ان تسعى له بالزواج ..الا ان رغبتها الجامحة بان تفرح بابنها ورغبة سليم القوية بان يحضر انثى أخرى الى بيته تساعد امه في أعباء الحياة الصعبة بعد هذا المشوار الطويل الذي انهكها وقد بلغت الخمسين وبانت علامات الشيخوخة على وجهها الذي كان مضرب المثل في الجمال والحيوية ..بالاضافة الى ما بدأ سليم يشعر به من رغبة في النساء وحب جارف للتعرف على عالم الجنس اللذيذ على حقيقته كما يصف له ا****ه من الشباب .. ومما عجل في الموضوع ايضا هو تلك البقع البيضاء التي بدأت تلاحظها ام سليم كلما غسلت ملابس ابنها سليم مما دعاها للاسراع في البحث عن العروس المناسبة لابنها وبسرعة بالغة وقد ساعدها على ذلك الوضع المادي المريح الذي تعيشه مع ابنها ونشاط ابنها الجيد في التجارة مما جعله يملك المال الكافي للزواج وزيادة ..وفور ان بادرت بطرح الموضوع على سليم لقيت التجاوب الفوري حيث وكلها سليم بالبحث عمن تراها مناسبة له كزوجة ترعاه وتساعدها في اعباء البيت ..ولم يكن الامر صعبا البتة فكل بنات المنطقة يرحبن مع اهاليهن بالزواج من سليم الشاب المؤدب الملتزم ذو الوضع المادي المريح والذي يملك بيتا مستقلا وكبيرا فما الذي يمنع اي واحدة من القبول به خصوصا وانه شاب وسيم وجميل .

وفي النهاية وبعد طول عناء وبعد البحث والتمحيص في كل الفتيات التي عرضت عليهما استقر راي سليم وامة على التقدم لخطبة سميحة ..وهي فتاة في العشرين من عمرها لم تكمل تعليمها الجامعي لكنها اكملت الثانوية العامة وهي فتاة جميلة ومثقفة ثقافة جيدة .

هي حنطية البشرة مع ميل الى البياض طويلة القوام نسبيا طولها اكثر من 170 سم وجهها الملائكي وصدرها الناهد وعينيها السوداوين مع تقاسيم جسدها المتناسق جداً اعطاها الكثير من المزايا عن غيرها هذا عدا عن سمعتها الطيبة وعائلتها التي تحظى بالاحترام في كل المنطقة بل والمدينة كلها ..
لم يستغرق الامر كثيرا ففي الزيارة الاولى تم قراءة الفاتحة وبعد اسبوع كتب الكتاب على ان تتم الدخلة بعد شهر ريثما يتمكن العرسان من تجهيز بيتهما على الصورة المناسبة ....في حفل بسيط اقتصر على الاهل والاقارب المقربين جدا تم زواج سليم وسميحة ...

في ليلة الدخلة استأذنت ام سليم ابنها لتبيت ليلتها عند اخيها على ان تحضر إليه صباحا لتجهز له الافطار .
دخلة سليم وسميحة لا اعتقد ان مثلها دخلة فما ان غادرت ام سليم وحماته جميله المنزل حتى اقترب سليم المؤدب الخجول من عروسته قبل جبينها قبل ان يحملها بين يديه وادخلها غرفة النوم حيث وضعها على السرير وارتمى فوقها مقبلا شفتيها ببعض العصبية ..تاخرت سميحة كثيرا قبل ان تتجاوب معه بخجل ما زال يلف اجواء لقائهما قبل ان يبادر سليم ليجعل سميحة تتعرى من كل ملابسها عدا الكيلوت والسوتيان وبدا العروسان رحلة قُبل جديدة لم يقطعها الا ابتعاد سليم قليلا ثم خلع ملابسه كاملة كاشفا عن زبه المنتصب حد التحجر والمنتفخ حد التورم والساخن حد الالتهاب او التوقد كالجمر ...ما ان شاهدت سميحة ذلك الزب حتى قفزت مفزوعه وقالت ما هذا يا سليم كل هذا بتاعك ؟ ...فقال لها ايوة هذا هوبتاعي (يعني زبي ) عجبك ؟؟؟لا ما عجبني هذا كبير كثير ..
معليش حبيبتي العرايس كلهم بيقولوا كده بالاول بعدين بينبسطوا فيه ....لا لا لا لا مش ممكن يا سليم كله الا هذا اوعى تفكر انك ممكن تدخل هذا الكائن العملاق فيني , انت ناوي تشقني شق واللا إيه ؟؟,انا مش حستحمله مش ممكن ...بعد شد وجذب ومناقشة لم تخلو من الحدة بين هؤلاء المعدومي الخبرة قرر سليم تأجيل موضوع فض البكارة الى الغد على ان تتولى سميحة مداعبة زبه بيدها وبين بزازها حتى يقذف وبعد ذلك ينام العروسان بحال اظنة اسوأ بكثير مما توقع المسكين سليم على الاقل .فقد قضى ليلته دون ان يشاهد كس سميحة الا من فوق الكلوت ..

سليم المسكين لا يملك الخبرة الجنسية لجعل عروسته تذوب بين ذراعية وتطلب هي بنفسها وضع زبه في كسها ودك حصونه بعنف وقوة واختراق جدار عفتها الذي آن أوان قطافه .. ولا سميحة تعلم شيئا عن الزب والكس فأكبر زب شاهدته هو زب اخوها الاصغر عندما كان في الثانية عشرة وهو لا يقارن بما شاهدته اليوم .
نام العروسان بمثل ما بدءا به ليلتهما الا من بعض الغضب والعصبية واجواء التوتر التي طغت على لقائهما الاول ..ناما وهما لا يعلمان كيف ستؤول اليه مصير علاقتهما العاطفية والجنسية الا ان التعب والارهاق جعلهما يحضنان بعضهما ويغطان في نوم عميق الى الصباح ...

بدأ صباحهم ببعض المحاولات الخجولة من سليم لاقناع سميحة بعمل شيء الا انها رفضت وبشدة مع بعض التوتر والدموع التى ملأت وجنتيها فما كان منه الا ان قبل وجنتيها معتذرا ثم قبل شفتيها قبل ان يستحما ولكن كل واحد لوحده ويلبسا ملابسهما استعدادا لاستقبال اول الواصلين الذي سيكون بالتاكيد هو اخر الذين غادروا بالامس وهي ام سليم التي حضرت والتقت في الباب مع جميلة حماة سليم التي حضرت مبكراً على ان يتبعها بقية افراد العائلة بعد الظهر

بالمناسبة فان جميلة سيدة في اواسط الاربعينيات .توفي زوجها والد سميحة قبل سنتين بحادث جعلها تعيش هي الاخرى اياما عصيبة .بتربية ابنائها الثلاثة واختهم سميحة التي هي اكبرهم عمرا . هي سيدة جميلة كاسمها بيضاء البشرة قصيرة قليلا فطولها لايتجاوز 160 سم الا انها من النوع الذي يعتني بنفسه جيدا وتحافظ على رشاقتها وجمال وجهها وتناسق جسدها وقد اعتادت على ذلك لارضاء زوجها الذي غادرها راضيا عنها لما قدمته له من ليالي ممتعة ملؤها المودة والجنس اللذيذ باحترافية انثى خبيرة تعلمت كيف تجعل رفيق فراشها يفرغ معها كامل طاقاته الجنسية راضيا مسروراً بل طالبا للمزيد في كل مرة .
وفي كل مرة تعده جميلة بالمزيد وتوفي بوعدها بعد يوم او يومين بالكثير ..
لم يلحظ احد شيئا غير طبيعي في العلاقة بين العروسين فالحب والمودة يغلف حركاتهما وسكناتهما وعباراتهما الخجولة النادرة اصلا ...الا ان ام سليم وبفعل احاسيسها الخبيرة ساورها الشك بان شيئا غير عادي يغلف علاقة العروسين .فما كان منها الا ان اختلت بابنها لتسأله عما فعل الليلة المنصرمة فاجابها بلا شيء ..كررت عليه السؤال يعني إيه ولا شي ؟؟.فاجاب ولا شي ابداً ..فسألت عن السبب فاخبرها الحقيقة وهي ان سميحة خائفة منه وتدعي بان بتاعه ( زبه ) كبير كثير وانها ما بتستحمله ...اجابت الام طيب وايه يعني وآخرتها ..فقال لها ما تخافيش يا ماما الليلة بحاول مرة ثانية لعل انها تغير رايها ..قالت له لا لا لا هذا ما بصير انا بتصرف وبحللك هالمشكلة بمعرفتي ..

خلال دقائق كانت ام سليم قد اخبرت جميلة حماته بالموضوع . حيث استعدت جميلة بالطبع لتولي الموضوع وحله جذريا وباسرع وقت ممكن ...تحدثت جميلة مع ابنتها فوجدتها كتابا ابيض لا يحتوي شيئا من علم الجنس والعلاقة مع الرجل سوى ان الرجل ينيك زوجته بادخال زبه في كسها ويرهزها به حتى ينزل لبنه وربما تاتيها شهوتها معه او قبله او بعده المهم ان تسعى هي للحصول على شهوتها .
لامت جميلة نفسها على تقصيرها في تعليم ابنتها ما يلزم من علوم قبل زواجها الا انها كذلك لم تقصر في ان لامتها كثيرا على فعلتها الا انها لم تستطع اقناعها ان الامر طبيعي وانها يجب ان تسلم نفسها لزوجها ليفتح كسها بمعرفته حيث اصرت سميحة ان زب سليم اكبر من قدرتها على احتماله .....
تحولت جميلة الى سليم الذي بادرها برفض الحديث في الموضوع تجنبا للاحراج الا انها اصرت انها من العائلة وينبغي لها القيام بدورها لحل مشاكلهم .
وبعد ان اكتسبت ثقة سليم ناقشته في الموضوع فوجدته ايضا عديم الخبرة ولا يملك من علم الجنس الا زبا كبيرا قادرا على الانتصاب بقوة ودك حصون اي كس يقابله ..اما كيف ومتى يفعل ذلك فهو لا يدري شيئا ..اخيرا نادت ابنتها واجتمع الثلاثة في محاولة من جميلة لتسهيل الامور بينهما واعطائهما بعض التعليمات حيث اكدت على سليم ضرورة مداعبة زوجته مسبقا والتحسيس على كل اجزاء جسدها ومص حلماتها وتفعيص بزازها بلطف وبقوة احيانا وان يقوم بلحس كسها اذا لزم الامر وهو ما استغربه سليم بشده معترضا بان ذلك لا يجوز وهو غير ممكن ..وكذلك الحال بالنسبة لسميحة حيث طلبت منها امها ضرورة التجاوب مع عريسها والتحسيس على صدره ومداعبة زبه بيديها وتقبيله ومصه بين شفتيها الا ان سميحة بقيت متوترة خائفة وتؤكد كل لحظة ان زبه كبير ولا تستطيع حتى ادخاله في فمها هذا اذا طاوعتها نفسها على ذلك...المهم في كل هذه المرحلة ان الطرفين متخوفان وجميلة حائرة بين وعدها لام سليم بحل هذا الموضوع وبين خوفها على ابنتها ومستقبل زواجها من ناحية وبين ما اصطدمت به من واقع صعب يعيشه هذان المسكينان حتى خطرت ببالها فكرة طرحتها عليهما وهي ان ترافقهما في غرفة النوم وتعلمهما الطريقة المناسبة للمارسة الصحيحة مع وعدها لابنتها انها اذا وجدت زب سليم كبيرا جدا فانها ستغير رايها وتحاول حل الموضوع بطريقة اخرى . بعد تردد كبير من قبل سليم وافق الاثنان على العرض حيث طلبت منهما ان يبقى هذا الموضوع سرا بينهم حتى عن ام سليم ..
اخبرت ام سليم ان تبيت الليلة ايضا عن اخيها وانها في طريقها لحل الموضوع بشكل مناسب وقضى الجميع يومهم بشكل طبيعي حيث حضرت العائلتين مباركين للعروسين حتي انصرف الجميع الى منازلهم عدا جميلة التي اخبرت ابنائها بانها ستتاخر الليلة عند بنتها لامور خاصة .

ما ان خلت الاجواء في المنزل حتى قامت جميلة حضرت ثلاثة فناجين من القهوة وعادت الى الصالون لتجد سميحة وسليم غارقين في قبلة طويلة جعلتها تصفق لهما وتطلب منهما شرب القهوة اولا . همست جميلة لابنتها سميحة بان تسبقهما الى غرفة النوم وتلبس احلى ما لديها من قمصان النوم المغرية ثم لم تبخل على سليم بالتوجيهات ان يكون لطيفا مع زوجته وان يجرها الى ما يريد بمداعباته اللطيفة وان يكون دائم الثناء على جمالها ولا باس من اطراء اجزاء جسدها مثل طيزها وبزازها وشفايفها وغير ذلك من كلمات يكون لها مفعول السحر في اذكاء نار الشهوة لديها الامر الذي يسهل له فعل ما يريد بها دون ممانعة واكدت عليه ضرورة عدم اظهار زبه امامها الا عندما تكون جاهزة لاستقباله برحابة كس او شفتين .دقائق بعدها كانت سميحة قد لبست قميص نومها ولبست فوقه روبا واسعا مربوطا من الوسط الا انه من الواضح ان التعليمات قد اتت اكلها فنهديها نافرين متصلبين يكادان يخترقان الروب ليتمردا على محبسهما وحلمتيها ظاهرتين بتصلبهما وبروزهما الامر الذي جعل سليم يقف من فوره مستغربا فرحا وهو يردد : إيه الحلاوة دي يا سميحة ؟؟ يخرب بيتك انتي بتجنني ..ايه الصدر الحلو ؟؟ واللا الطيز يا عيني ياعيني .. إيه كل هذا عندك وانا مش عارف ..فقالت له حماته جميلة : بلا نق قوموا خلينا نروح غرفة النوم هناك اتغزل بمرتك زي ما بتريد ..
قام سليم حضن سميحة وقبل شفتيها بسرعة ووضع يده خلف ظهرها ضاغطا باصابعه على طيزهاالرجراجة ومشيا سويا تتبعهما جميلة الى غرفة النوم التي ما ان وصلوها حتى التهم سليم شفتي سميحة بقبلة حارة ثم ما لبث ان ازاح عنها هذا الروب ليظهر له جسدها المتناسق بصدرها الناهد وطيزها المترجرجة تحت قميص نوم قصير من الشيفون لا يكاد يخفي شيئا ونهدان متصلبان نافران بدون سوتيان وكيلوت من نفس قماش قميص النوم يظهر من تحته معالم كسها الناعم الحليق فقالت لها جميلة ايوة كده ..دلوقت بتصيري تشوفي الامور بطريقة ثانية ..يبدو ان جميلة قد حنت الى ايام زواحها والى لياليها الصاخبه مع ابو سميحة فقالت يبدو ان الجو حر شوي انا لازم اخفف من ملابسي شوي فخلعت عبائتها وشالها لتبدو بشلحتها الرقيقة الشفافة وكلوتها وسوتيانها الاحمرين اللذان يخفيان تحتهما امكانات انثوية متفجرة عطشى .فهي لم تذق طعم الجنس منذ سنتين مضتا . ويبدوان جميلة لم تستطع اخفاء ما الم بها منذ شاهدت ما يجري بين بنتها وعريسها المتفجر رجولة وعنفوانا .

اما سميحة فيبدو عليها انها استفادت الكثير مما قالته لها امها قبل قليل وكذلك بالنسبة لسليم الذي بدا منسجما مستمتعا بما يفعله بسميحة كما يظهر عليه الكثير من الهدوء الذي افتقده في الليلة السابقة ..جميلة لم يكن لديها تصورا واضحا عما يمكن لها ان تفعل مع العروسين الا انها تريد ان تساهم في مشهد فض بكارة بنتها واختراق حصون عفتها للمرة الاولى وتسهيل مهمتها في اكمال حياتها الزوجية بمتعة ولذة ..لذلك فقد اخذت مقعدها على كرسي التسريحة تاركة لسليم وسميحة حرية التعامل مع بعضهما دون تدخل منها مع نيتها التدخل في الوقت المناسب

في هذه الاثناء كان سليم قد اشبع شفتي سميحة تقبيلا ولثما ومصا لم يخلو من القوة احيانا الامر الذي جعلها تتلوى بين يديه متعة ولذة مما شجعه على النزول الى بزازها بعد ان اشبعهما فعصا ليتعامل معهما بطريقة اخرى بلحسهما ومص حلمتيهما واحدة تلو الاخرى بينما يده منشغلة في التحسيس على كسها من فوق الكيلوت ثم تطور الامر الى ان مد يده من تحت الكيلوت ليتحسس كسها مع الضغط قليلا عليه ولكن يبدو عليه انه لا يعلم اي المناطق التي سيركز عليها في كسها .. بينما سميحة انشغلت بالتحسيس على كل جزء من جسد سليم تطاله يداها مع ارتفاع منسوب آهاتها ووحوحاتها التي بدات تتوالى بصوت مرتفع احيانا وصوت هامس مرات اخرى طالبة منه المزيد .. هنا تدخلت جميلة بكلمات متلعثمة تفوح منها رائحة الشهوة لتطلب من سليم نزع كلوت سميحة وتقبيل كسها ولحسه بلسانه ..نفذ سليم فورا وبدأ بوضع لسانه على كس سميحة وسحبه الى الاسفل والاعلى بطريقة بطيئة حتى قالت له جميلة ابقى الحسلها زنبورها (يعني بظرها ) وشد عليه شوي .نظر اليها سليم وكأنه يسأل اين هو زنبورها ؟؟فقامت من مكانها لتصل اليه وتتحسس كس بنتها باصابعها وتشير لسليم الى البظر والشفرين ( يعني ان يركز شغله عليهما ) ثم تركته لتتوجه الى شورته وتساعده في خلعه ثم تحرر زبه من محبسه وتتلمسه بيدها وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة الا انها تدل على الاعجاب بحجمه وشكله وقوة انتصابه ..
في هذه الاثناء كانت سميحة في حالة اشبه بالغيبوبة القسرية الا من اصوات المحن والشهوة والهيجان الذي الم بها بعد كل ما فعل بها سليم ..فعرفت جميله انه الوقت المناسب لاقناع سميحة بضرورة التعامل مع زب سليم فقالت لها : وانتي يا سميحة مش ترديله المعروف وتبوسي زبه ؟؟ انظري اليه قد إيه حلو ومرتب !! مش ناقصة غير بوسه ومصة من شفايفك الحلوين .. ردت عليها سميحة كيف امصة يا ماما هذا كبير كثير .. فقالت لها انتي بس بوسيه وشوفي حلاوة بوسته .. التف سليم لياخذ وضع 69 الجانبي فهو يلحس ويعضعض كسها بينما وضع زبه بموازاة فمها الامر الذي اغراها للامساك به واكتشاف عالمه المجنون ثم اقتربت منه بشفتيها مقبلة له قبلا سريعة متوالية دون ان تضعه في فمها فقالت لها جميلة ::مصيه ! ردت سميحة : ما بعرف . فاقتربت جميلة منها وامسكت زب سليم بين اصابعها وهوت عليه لتضعه بين شفتيها وتبدأ رحلة مص قوية وعنيفة تنم عنا تحس به جميلة من هيجان وصل معها الى الحد الاقصى ثم تركته طالبة من سميحة تقليدها ..لم تتوانى سميحة عن فعل ذلك ولكن بمحن وهيجان اكبر بفعل ما يفعله بها سليم الذي يبدو عليه انه استمرأ كسها واعجبته الطريقة والطعم فغرق في بحر افرازاتها اللذيذه وغرق قلبه حبا وجسده ارتعاشا وهيجانا بفعل الوضع الذي وجد نفسه به .. بدأت سميحة مص زب سليم بتلذذ واضح حتى اصبح كليهما في وضع يتطلب منهما التغيير الى مرحلة اخرى اكثر قربا من الوصول الى الهدف ..وبان واضحا ان سميحة قد تأقلمت على التعامل مع هذا الزب الذي ارعبهاالبارحة ولكنها اليوم اكثر قبولا له وهي مستعده بوضوح للانتقال الى اي شيء يرضي سليم ما زال سليم بفعل ما صنعه معها منذ نصف ساعة قد جعلها ترتعش الرعشة الكبرى لمرتين متواليتين لم تشعر بلذة اكبر من لذتهما طيلة حياتها ..هذا هو لسان حال سميحة اما سليم فلسان حاله يقول متى استطيع ان اغرس زبي في اعماق اعماق هذا الكس الوردي الجميل ذو البظر اللذيذ والشفرين المنفرجين لاصل معها الى قمة لذتي وارواء هذا الكس من ماء الحياة الذي تنتجه خصيتاه حاليا . اما اشدهم تأثرا في الوضع فهي جميلة الاربعينية الخبيرة بخبايا الجنس والفحولة فهي في قمة هيجانها ورغبتها المكبوتة لسنتين قد طفحت فوق سطح جسدها الذي ما زال بضاً طرياً وها هو الشوق الى الزب قد هز كيانها فاحمر وجهها وتلعثمت كلماتها ونفرت حلماتها وتورمت وتصلبت بزازها و بدات تشعر بالرطوبة في كسها الذي هرشته كثيرا بيدها طيلة نصف ساعه مضت . ورغم ذلك فهي لم تنسى مهمتها المطلوبة منها الان .
فقالت لهما إيه رايكوا تجربو شغلة جديدة احلى والذ من اللي عملتوه لهالوقت .. سكت كلاهما وتوقفا عن العمل ايذانا منهما بالموافقة وانتظار ما ستطلبه منهما . فقالت لسميحة إيه رايك خلي سليم يفرشلك كسك بزبه بدل لسانه ..فقالت سميحة : هلا بدخله . فقالت لها لا لا لا ما بخليه يدخله . خلص انا بمسكه بايدي وبفرشلك كسك فيه . صدقيني رح تستمتعي كثير وطلبت منها ان تنام على ظهرها وترفع فخذيها ثم وقف سليم امامها موجها زبه الى كسها الا ان جميلة امسكت بزبه لهينهات ثم هوت عليه بشفتيها مصا خفيفا قبل ان تبدأ بتفريش كس بنتها به صعودا وهبوطا مع تدويره كثيرا على بظرها ثم وضع راسه المدببه بين شفريها والارتفاع به لاعلى حتى يضرب بظرها ثم العودة هبوطا حتى يصل الى فتحة طيزها وهكذا لعدة مرات تتسارع وتتباطأ طبقا لتسارع وتباطؤ انفاس واهات سميحة الغارقة في بحر اللذة بشكل انساها كل شيء . وبغريزته الرجولية امسك سليم رجلي سميحة ليرشقها على كتفيه ويخلص زبه من بين يدي جميلة ويبدأ يقوم بالعمل لوحده وباتقان اعجب جميلة كثيرا الامر الذي دعاها للاقتراب بشفتيها من شفتي بنتها وتقبيلها قبلة حارة مصت بها لسانها وهو شيء اعجب سميحة واشعرها بالطمأنينة بالاضافة الى ما فيها من هيجان ..لم يترك سليم الفرصة دون استغلال فبدأ يترك لزبه العنان ليتوغل قليلا في كس سميحة ولكن ببطء شديد ليستكشف طريقة بهدوء وروية وعندما لم يجد ممانعة او اعتراضاً من سميحة يجعله يتوغل اكثر حتى وصل اخيرا الى حاجز بكارتها فتألمت سميحة قليلا ..اعتذر منها سليم وعاد لتفريش كسها والعبث ببظرها باصبعه الامر الذي جعلها تقبل مسرورة .. خلعت جميلة كيلوتها وطلبت من بنتها لحس كسها فلم تدري سميحة بنفسها الا وهي تلتهم كس امها بين شفتيها وتطبق عليه بين شفتها مستفيدة مما فعله معها سليم منذ قليل وهو امر اشعرها بالهيجان اكثر فتقوس ظهرها وبدأت اهاتها مرتفعة بشكل لم يسبق له مثيل اما جميلة فقد غرقت هي الاخرى في بحر اللذة وشعرت بان هزتها الكبرى على وشك الحدوث فغابت كليهما في بحر اللذة الامر الذي لاحظة سليم فلم يتوانى عن توجيه زبه العملاق في فتحة كس سميحة ويدفعة بقوة الى اعماق اعماق هذا الكائن الجميل ليستقر في عمق كسها وترتطم خصيتاه بفتحة طيزها وتصدر عن سميحة صوتا مزلزلا من الالم لم يمنع سليم من اكمال مهمته برهز سميحة بقوة وعنف بعد ان تمكن منها جيدا حتى تحولت اهاتها الى اهات لذة ممزوجة ببعض الالم الذي لم يستمر طويلا فقد انطلق زب سليم بمخزوناته اللذيذه في اعماقها ليجعلها تهتز مرة اخرى ولكن لذة واستمتاعا وليس الما هذه المرة .

أما سليم فقد بدأ يزأر ويوحوح وهو يقذف ما تبقى من لبن زبه المحبوس لسنوات في اعماق كس زوجته المصون التي اصبحت زوجة كاملة منذ هذه اللحظة ..

اخرج سليم زبه مبتسما ابتسامة النصر وقد جده العرق وتسارعت دقات قلبه وتواترت انفاسه بنسق سريع قبل ان يرتمي بجانب زوجته يلهث ويتلمس بها مباركا لها ولم ينسى تقبيل شفتيها بقبلة سريعة قائلا لها مبروك حبيبتي ... الايام الجاية رح تكون احلى ,,ولم ينسى عبارات الشكر لحماته جميلة على مجهودها الرائع . التي ردت بالقول مبروك عليكوا حبايبي ولو انكو تعبتوني كثير لكن ما عليش انتو بتستاهلوا كل خير ......بعد ان فاقت سميحة من غيبوبته اللذة قالت لعريسها هو انتا دخلت هذا المجرم بكسي فضحك منها وقال: بذمتك مهو لذيذ ؟؟ فقالت هو لذيذ لكن انا ما كنتش اتصور اني استحمله .. فقالت لها امها تستحميليه وتستحملي الاكبر منه كمان اسأليني انا .. ثم احضر سليم محرمة ورقية مسح بها زبه وكس سميحة من بقايا دمها المختلط بماء شهوتهما قبل ان يضع المحرمة على المنضدة المجاورة ناويا الاحتفاظ بها ويقول لسميحة قومي حبيبتي استحمي وخذيلك شور ساخن بعد المجهود اللي عملتيه وكمان بتنظفي نفسك وبنصحك اعمليلك مغطس لنفسك حتى جرح كسك يلتئم ويبطل يوجعك ...اثنت جميلة على كلام سليم ,,,حاول سليم مرافقة سميحة في الحمام الا انها اعترضت طالبة منه البقاء وانها تريد الاستحمام لوحدها هذه المرة مع الوعد بالاستحمام سويا في المرات القادمة ....

غابت سميحة في الحمام وبدأ صوت الماء في الحمام عندما التفت سليم الى حماته فوجدها مسترخية على السرير بجانبه وكسها ما زال عاريا ورطوبته وبقايا لحس سميحة له ظاهرة بوضوح شفريه الضخمان ملتصقان جانبا دليل الاثارة والهيجان ويدها ما زالت قرب كسها وهي تنهج وتلهث وهي مغمضة عينيها سارحة فيما حصل لها فعرف سليم حينها ان حماته قد وصلت مرحلة من الهيجان لن يطفئها الا ان تحصل على شيء مما شاهدته للتو مع بنتها .. فهمس لها قائلا : يبدو اننا تعبناكي معنا كثير يا حماتي .. آآآآآآآه يا سليم آآآآ÷ منك ومن سميحة انتو هلكتوني اليوم ... تعبتوني كثير يا سليم .. مد سليم يده الى كس جميلة مداعبا له بلطف ماسكا بظرها بين اصبعيه يفركه بلطف بالغ الامر الذي جعل جميلة تقول : بلاش يا سليم .. لا تنسى اني حماتك ... فقال لها مهو انتي تعبانه كثير يا حماتي ولازم ترتاحي شوي واللا انا غلطان ؟؟ لا ابدا مش غلطان لكن ....... هلا بتطلع سميحة من الحمام بكون شكلنا مش حلو قدامها .. فقال لها ما يهمكيش من سميحة هي مش هتعترض انها امها ترتاح كمان , بعدين سميحة عاوزة نص ساعة بالحمام بتكوني ارتحتي ..
ولم ينتظر جوابها اقترب بشفتيه من كسها يلتهمة بكل عنف وعكس جسده ليجعل قضيبه المرتخي قليلا يقابل وجهها فلم تتوانى عن التهامه بين شفتيها مصا عنيفا سرعان ما اعاد له نشاطه وحيويته وتصلبه واحمرار راسه حتى اصبح كالجمر يكوي فمها فقالت له .. خلص بسرعة ..فما كان منه الا ان التف ليرفع رجليها بين يديه ويوجه راس قضيبه باتجاه كسها ويغرسه في اعماقه بسرعة جعلتها تصيح لذة وشبقا فالتهم شفتيها مصا ولسانها عضا ومصا قويا وما زال يدفع قضيبه في احشائها بسرعة وعنف تعبر عن فحولته القوية ومدى اشتياقه الى الجنس الحقيقي مع انثى تقدر قيمة الزب في كسها حق قدره وتعرف كيف تتجاوب معه بكل متعة ... ثم بدأ سليم يلهث الامر الذي جعل جميلة تتخلص من تحته لتطلب منه النوم على ظهرة لتعتليه غارسة زبه الضخم في كسها ثم تبدأ بالصعود والهبوط عليه حتى بدات تنهج وتوحوح بطريقة هستيرية ولكنها مكتومة خوفا من اسماع سميحة شيئا مما يجري .. وما هي الا لحظات حتى تقوس ظهرها ورمت حمم كسها فوق قضيب سليم الذي ما زال يريد المزيد ..فقامت من فوقة والتهمت زبه بين شفتيها مرة وتمرجه بيدها مرة اخرى حتى قذف سليم مخزوناته من المني الطازج في فم حماته وعلى وجهها ثم نام الاثنان بجانب بعضهما لثواني قبل ان تقوم جميلة تلبس ملابسها ويقوم سليم يلبس الشورت الخاص ويبدأا بشكر بعضهما على هذه النيكة السريعة اللذيذة لكليهما بصوت هامس ..قبل ان يسمعا صرير باب الحمام يفتح لتخرج منه الحورية سميحة بابهى حلة متوردة الوجه مبتلة الشعر مبتسمة ابتسامة لا تخلو من الغرور والرضى بانها اخيرا اصبحت امرأة بكل معنى الكلمة شاكرة لامها على حسن معاملتها وشاكرة لزوجها على طول نفسه وتحمله لتمنعها بصدر رحب قبل ان يقوم سليم ليوصل حماته الى بيتها ليعود الى سميحة ليبدأ معها رحلة جديدة من النيك اللذيذ بكل فن واتقان هذه المرة مستغلا الخبرة العظيمة التي اكتسبها من حماته جميلة

أنا وأختي ثناء .

فتحت الباب بسرعه وجذبتني من ذراعي وأقفلت باب الشقه بهدوء .

وقفت أمامي تستعرض بجسدها الممشوق العاري وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب .
أسقطته على الارض عندما شعرت بعيناي مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها
بضفيرتين مرفوعتين على الجانيبن جعلاها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن
الشيئ المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه .
دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى
رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاي بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى
بين فخذاي حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف
ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العاري ويدى اليمنى قبضت بها على بزها النافـر أعتصره .
فخرجت من شفتاها اهه وعادت بسرعه لشفتاي تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت
عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض .
لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه
فاستندت عليهـا ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير
إلى كسها وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدني أن الحس كسها .
نزلت على ركبتي حتى أصبح فمى أمام شفرات
كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى إلحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه
تبرز من فتحه شرجها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أس أح فدفعت أصبعى الكبيــر
فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .
وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك ... هات زبك أمصه . فألتففت لامكنها مــن
زبى حتى أصبح أمام وجهها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه
بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض
وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــي
نيكني عاوزه زبك يقطع طيزي . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول
ومالت على الكنبه بوجهها رافعه طيزها تجاهي فاتحة فلقتاها بيديها وهى تقول دخله دخله مــش
قادره أستحمل طيزى بتاكلنى .
فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه
ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام عاوزه أشخ .

رفعتها كما تريد وزبي مازال داخل طيزها وهي ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام
وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش
وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى وطيزها تتقلص وتعتصر
زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن ربك يخبل خليــه
جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت
بزبى يستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت
هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبي فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى
شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .

بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول
أسفه ياحبيبى خليتك تنام على ألارض والمكان ملوث ببولى . قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب
أى حاجه منك . استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها
وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت ؟.
فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدري
وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى
أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبي
تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول
بلاش شقاوه وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـاي
ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجهها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت
وقلت كفايه خلينى أحميكي أنا وعملت يدي فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور
ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب على أطراف أصابع قدميها
لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى
اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعي لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من
فمها الا كلمه أسس أسس أسس أسس أسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى قدميها .
ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على
جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعيني وهى تمسح جسدي بعينها اللامعه من الشهوه حتى
شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتي هنا فى طيزي وبعدين فى كسى لما ندخل أوضة
النوم . ممكن ؟ .
فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبي . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه الى زجاجة وأفرغت
فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــد
ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا
فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه
فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم
أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه
وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.
وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال .

بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحية اليمين
وتاره ناحية الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى
أثاره فأزيدها دفعاً ودلكاً وهى تقول نار نار أح أح أحووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان
أوعى تجبهم بسرعة . كمان أس أسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسس اٍسس
كمان يمين ....شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـوه بحبــك
ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتي جايه شهوتى جايه ... هاتهم جواى ..
وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو
يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به برأس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار
ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى ....
قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت اليّ من خلف
كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو . قلت : فى الحقيقه محتاج آكل وإلا سيغمــى
عليّ من الجوع والارهاق .

قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أني مجهزه وجبه فياجرا هاتخليك نار .
قلت أنا حديد من غير فياجرا . قالت : فياجرا أكل مش أقراص ياحبي .
قلت مش فاهم .

قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز .
قلت : قصدك الفطار .
ضحكت وهي تقترب مني بلالال وقبلتني بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذايّ وهى تقول :
حالا .. شوية فياجرا حا تخلى حبيبى حديد لاخر الليل .

فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه
لحمام لينعش جسدى المرهق من السهر ومن شبقها . سمعتها تنادي من الصاله وتقول عندك
بشكير خلف الباب نشف جسمك وتعالى .
خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على
الارض ووضعت مسندين على الحائط ورأيت عدة أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض علب البيره المثلجه
فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعان جدا . كانت الاطباق تحوى شرائح
من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر
والجندوفلي ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا فياجرا .. أنتي ناويه على ايــه ؟
قالت وهى تتراقص وتهز بزازها بشكل مثير ... ناويه على حرب ... ممكن تأكل لغايه لما أروح
أشطف جسمى ؟. عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم ؟.

لم استطع الرد عليها فكان فمي منتفخ ويداي
تقذف فيه بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اشعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدني حتى اتمكن من أكل
المزيد فقد كنت جائع جدا وايضا الطعام لذيذ جدا . ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه ....
وجدتها أمامي وقد أرتدت بورنس وردي مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بلالال وتقول :
المهم حبيبي يأكل انا مش مهم . ثم جلست بجواري ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهي
تفسح لي لالتهام كل شى .

قلت وأنا اذدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين ... قالت : طبعا على فكره
الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى
تلاحقني وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض .
وبدأت هي فى المسح على صدري العاري بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام ... رحت فى نوم عميق
في لحظة شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه
وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحة فائقة الروعة .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال
في عينى وكلماتى ..

الجميل بيعمل ايه ؟ ..

قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمني وتلحسني
بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقي واوردتي ساخنة وبدأت أشعر بغليان فـي
خصيتاي وبدأ زبي فى الانتصاب لا أدري هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء ...
أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاي ؟..
فجذبتها نحوي وانا أقول لا تحبي تشربي لبن ؟

أرتمت بصدرها النافر على صدري وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناي
عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوي
داعبت أرنبه أنفها بأنفي .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاي .. ضغطت بشفتاي لسانها فدفعته داخل
فمي يداعب لساني وامسكت بشفتي العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى
أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها اليّ .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـه
النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمي وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت
طوقت عنقي بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدي واذني تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا
وتدفعها نحوها لتزيد شفتاي أعتصارا.
شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطني وافخاذي وخفت قبضتها عليّ بعض الشـيئ
فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعدة بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـي
ترسم ابتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخنة ... ملت بجسدي عليها ضاغطا بصدري
وبطني على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذي بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه
بصوت خافت ...
مددت يدى ممسكا بزبى محركاً اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب ؟
فأشارت برأسها للآعلى واسفل ولم تنطق .... بدأت بوضع رأس زبى مدلكاً شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت
أس أسس أح أح حلو حلو ... فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســها
فأمسكتنى من زراعيا بقوة حتى شعرت بأظافرها تنغرس فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح
فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معي بجسمها تمنعني من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك
أستنى شويه ولكنني لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود
أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار ...أح
وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها
تخفف من حرارتها او تمنعها من الاشتعال .

كانت ترتعش وتنتفض وتضمني اليها كلما أتتها شهوتها ..
لا أدري كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى
أشعر به كلما لامست فخذاي ملاءة السرير تحتها .

كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبي في أقوى حالات
انتصابه ولا رغبة لي في القذف . فقط كنت مستمتع بسخونة كسها ولزوجته ومستمتع أيضاً بتأوهاتها وغنجها ..
صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك ... حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى
أس أس أس مش حاسه بكسي ... مش حاسه بكسى ...
نظرت فى وجهها لتقتلني تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغني فأرتعشت وانا أقذف بقوة داخل كسهـا
وهى تصرخ أه أه أحــوه أحــووه وكسها ينقبض
ليعتصر زبي حتى أنى كنت لا أتحمل أحساسي بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبي . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه
أياي الى صدرها والتقمت شفتاي تمصهم وهى تربت على ظهري بيدها علامه الرضا التام .

أرتميت على ظهري على السرير أريد بعض الراحه فمالت هى على وجهها وظهرها نحوى . كان ظهرها
بضاً ناعماً مثيراً . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع .

مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى
تقول ووجهها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه عليّ ... آخد نَفَسى شويه .. فامسكت بزبى
الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه ؟ ...
قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل فياجرا ...
بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه طيزها ... شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها
لتمكننى من دسه أكثر ... سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يرتاح
حبه ... عندك الكريم فى درج الكومود جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .
مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى
بعضا منه ووضعته على فتحه طيزها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـام
من ملمس اصبعى وهى تقول أيـوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى
إعتدلت وهى ترفع طيزها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك قمــان ( كمان )
دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد
هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى
بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.
مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..
ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا
وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس
سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر
بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر اليّ لترى اثر ما تفعل فى وجهى
فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى
تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى ... تقدر ؟ ... جننت ... دفعته حتى خيّل اليّ بأنه قد قارب بالخروج
من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع
أم ان ركبتيها لم تحملها ... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا
بحبك أه أه أه أرحم طيزى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه
منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه إتيان الشهوه وهى
تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو ... كمان
زبك حديد ... يخرب بيت اللى يجيب لك فياجرا تانى .. وأشياء من هذا القبييل
مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله واخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه
كفايه بقى ... كفايه بقى ... جبهم فى طيزى ... كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى ... كفايه أرجوك .
أبوس ايدك كفايه ... عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل
طيزها لبناً ساخناً حارقاً فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى ...
شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍس فارتميت على ظهرها بجسدى
وزبى ما زال ينتفض فيها .

أنتبهنا على صوت رنين التليفون .مدت سناء يدها ورفعت السماعه . قالت الو ..ثم بدأت تتكلم وانا
أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال ..
أيوه ياماما جانى من بدرى
....
ده ياحبيتى تاعبنى قوى . كان حا يعورنى بعامود الستاره
حاضر ياماما .. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحو سوا
....
غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص
وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه
ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير ..فردت قدماها .. ضربت بكفها على أفخاذها
وهى تقول تعالى نام هنا ... مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه
أنتفضت مرتعشه من قبلتى ..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا
قالت بدلال وبعدين فى زبك ده ؟.. مش عاوز يتهد ؟ .. قلت صحيح عايزاه يتهد ؟ ... قالت لا طبعــاً
عاوزاه كده على طول ومدت زراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــث
بأصبعها الكبير براسه .. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله .. وبدأت أحاول القيام .. قالت على فيــن
قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى ...
ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه .... قالت ممكن أطلب طلب مجنون شويه ...
أطلبى ..مع أن طلباتك كلها مجنونه ممكن تشخ على بزازي ؟ ..حاسه انى حا استمتع جدا
نظرت لها .. بدأت فى تعقل كلامها .. ولكنها كانت قد قررت ذلك . نزلت بقدميها من على السرير
لامست الارض وهى مازالت ممسكه بزبى تسحينى لأقوم معها لتنفيذ جنونها .. سارت وسرت ورائها
فهى تشدنى من زبى حتى وصلت للحمام .. دخلت بقدميها للبانيو وهى تقول عايزه تغرق بزازى
وانا نايمه فى البانيو ...تركت زبى ... وتمددت بجسدها فى البانيو وهى ممسكه ببزازها بيديها الاثنين
تضمهم وهى ترفعهم للآعلى وهى تقول يــلا
أمسكت بزبى المتصلب وصوبته بأتجاه صدرها وانا أنظر فى عيناها التى تلمع شبقاً .. وشفتاها بين
مبتسمه وتاره تعض عليها من النشوه ... أندفع شلال من البول أغرق صدرها وهى تضم بزازها لتبقى
على ماتستطيع قبل أن تنحدر على بطنها وكسها وافخاذها ليراق على أرضيه البانيو .. ولسانهــا
خارج فمها ترتشف بعض القطرات التى تبلل وجهها وشفاهها من شده أندفع بولى.
كانت تضحك بصوت عالى وتهتز كطفل صغير سعيد بماء الاستحمام ... فرغت من بولى .. قالت
خلاص ؟ قلت نعم . قالت ياخساره ... امسكتها من يدها أساعدها على الوقوف وانا أقول يلا خدى حمام
ريحتك صعبه قوى . قالت ريحتى صعبه .. ده أجمل واغلى برفان من حبيبى .. مدت يدها وأمسكت
زبى الذى بدء يرتخى كعادته بعد التبول وهى تقول هات زبك أنظفه بلسانى .. لم تنتظر منى رد ...
اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه .. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـى
. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا . حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات
قلبى المتسارعه . قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها ... عاوزه أتناك وأنا جسمى ريحته كده .. عاوزه احس بزبك جواى وريحه بولك يملئ انفاسى .. قلت يامجنونه ,,
قالت وهى تستعطفنى بلبونه .. علشان خاطرى ... عاوزه أعيش معاك على راحتى .. أنت الوحيد اللى
فاهمنى .. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى .. قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك ...
بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا ... تحب هنا ولا على السرير ؟.

قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير ..قلت : بسرعه .. على السرير أمتع
عندما سمعت ردى تعلقت بزراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه ...شيلنى ... أنحنيت نتيجه لثقلها
حتى أقتربت شفتانا من بعضهما .. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى
فمددت كفايّ فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها
تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى.. كنت قد بدأت أتعود رائحتها .. تجاوبت مع قبلتي وهى تتأوه وتزوم
وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفايّ ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه
رأسى مما زادنى شبقاً .. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى .. مكنتها من ذلك
وأعتصرت لسانها داخل فمى مصاً وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ ..كانت تزوم وتتأوه لتشعرنــي
بمدى تمتعها بما أفعل .. كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه
فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج ... كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــى
الاتجاهات الآربعه ..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى
ثم فخذاى .. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاها المعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى
معها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها .. وسالت شهوتها غزيره
على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى
كطفل سينام ... سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها
مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها .. وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر
وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم .. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه .. عندما
لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض
عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه
تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أس أس
أبعدت عن فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــي
لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد .. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت .. نيكنــي
مددت يدى الى زبي أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلي فى عروقه
رفعت ساقاها أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعي ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــه
أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء ... شهقت وهى تقـول
أه أه لذيذ أسس أسس . سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح ... دخله أرجوك ..
دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك ... ومكثنا على هذا الحال
من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصب متبلد ولكنه يغلي
فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب ... قلت لا قالت هديتنى
حرام عليك ... طلعه عاوزه انام على وشى ... سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن
الاصوات .. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود .. ساعدتها وزبي
يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين ..قالت كسى كسى كمل كمل ... صوبته ناحيه كسهــا
المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار .. صرخت وأندفعت للامام ... وهى تقول أحـووه
ده مش زب ده مدفع ... أهريــني ... أه أه أح وكانت تضم فخذاها لأشعر بضيق كسها على زبى
وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى ... حرام عليك .. أح أح أح أيــووه أوف أوف اوف
وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند ... كل دفعه باهه وكل سحبه بصرخه ... شعـرت
بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى
أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز تلقفته وهى توحوح من سخونتــه
أسس أسس أس ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـب
جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده.

وإلى اللقاء في الجزء التالي

في أول أسبوع لي في الجامعة نكت صاحبي الأنتيم وأمه أحلى نيك

تبدا قصتى وانا في اولي جامعه كليه تجاره جامعه عين شمس طبعا كأي واحد ف اول يوم ف الجامعه ليه بيتعرف علي ناس وأصدقاء وبنات وشباب كالعاده بس اولا انا ادم حاليا 25 سنه
من مدينه نصر الحى الثامن
عايش لوحدي والدي وامي ماتوا وانا في اولى ثانوى ولي عم واحد اسمه محمد


نرجع لموضوعنا


اول يوم ف الجامعه ليا اتعرفت علي واحد اسمه زياد وبنتين اسمهم مروه واميرة وطبعا خدت ارقامهم بالنسبه لزياد كان وسيم جداً وابيض وجسمه مليان شويه ،

ومروه كانت سمرا بس جميله ،
واميره كانت قمحيه ومتوسطه الجمال .
وبعد ما اليوم خلص اتفقنا ان احنا نبقي نتقابل بكره ف الكليه الساعه 9 الصبح وبعد ما رجعت البيت واتغديت ونمت صحيت الساعه 8 بالليل ع اتصال زياد وكان بيطمن عليا وكده وانت بتعمل ايه وكده طبعا انا كان في دماغى اميره ، هي صحيح سمرا بس جمالها وجسمها يخلي اي حد يبقي عاوز يكلمها .
وفعلا تانى يوم اتقابلنا ف الكليه واستمر الموضوع 4 ايام من الاتنين للخميس ويوم الخميس بالليل اتصلت انا باميره وضحكنا وهزرنا شويا وخلتنى اكلم مامتها وبدأت علاقتي باميره تتطور شويه في الكلام ،وبعد ما قفلت معاها كان حوالي الساعه 12 بالليل زياد اتصل وبيقولي انا عاوزك تقابلنى بكره في السيده عايشه هو كان من الجيزة بحجه ان بكره الجمعه ونخرج انا وانت ونشوف اي بنتين شراميط في القلعه وندعك معاهم اتفقنا على كده .
و تاني يوم اتقابلنا وفعلا اتعرفنا على بنتين وكل واحد خد البنت بتاعته وراح مكان وعملت انا اللي عاوزه اما زياد معرفشي عنه حاجه لحد ما خلص اليوم وقالي تعال بات عندي النهارده.

قولتله مينفعشي وشكرا وكده صمم انى اروح عنده وابات عنده الليلة دي
زياد ليه أخت واحده عندها 22 واحنا وقتها كان عندنا 18 سنه واسمها شيماء وامه 40 سنه واسمها سعاد
وفعلا روحت معاه ودخلت البيت لقيت والدته بترحب بيا اوي
وبصت لزياد وابتسمت وبتقوله ايوووووووو بقا انا مفهمتش حاجه وقتها بس فهمت بعدين قعدت شويه مع امه ضحكنا وهزرنا ودخلت شيماء من برا وسلمت عليا وانها كانت عند واحده صحبتها. ع الساعه 11 بالليل استاذن زياد إن احنا ندخل اوضته ودخلنا وجاب ليا شورت وفلينه وهو لقيته لابس شورت بس وهو بيقول بحب انام كده سألنى عندك مانع ؟ قولتله لو قلعت ملط مش هتفرق .
قالي اشطه المهم قالي تعال بقا نريح شويه وننام وفعلا روحت ف النوم وفجأه صحيت على ايد بتمسك زبي وبتلعب فيه اترعبت ، وببص مين دا كانت الصدمه إنه زياد بعدت عنه صرخت ف وشه انت بتعمل ايه ؟ حط ايده على بؤي وقالي استنى روحت زايحه بعيد وببحث عن لبسي علشان اخرج لقيته بيقولي الساعه 2 هتروح فين قولتله اي مكان بعيد عن هنا
قالي طيب اسمعنى وافهم
قولتله مش عاوزاسمع حاجه المهم بعد دقايق من الكلام معاه
قالي انه اول ما شافني حبني وإن ما في حد لمسه قبل كده ، و اختارنى انا علشان حبني .
وفجأه لقيته مسك زبي جامد وضغطت عليه حسيت وقتها بروحي بتطلع وبيشدنى من زبي على السرير وانا باصرخ فيه انه يسيب زبي
قالي جرب ومش هتندم ،وراح رامى نفسه عليا ويبوس فيا .
بعد شويه انا خلاص بدات اتجاوب معاه ولقيت ايدى بتروح على طيزه وزياد جماله وجسمه كانو مساعدين إن زبي يقف عليه .
وبدأنا نبوس بعض جامد ومص شفايف وايدي بتدعك في طيزه ، وبزازه كانت كبيره علشان جسمه مليان بدات امصها وهو بدا يرتعش ويقول أهااات وفجأه نزل على زبي وقعد يمصه بطريقه زي ما يكون طفل وما صدق لقي حاجه يلعب بيها وانا بدات العب ف خرم طيزه لحد ما نزلت لبنى ف بؤه شربه كله وقالي يلا دخله في طيزي
نيمته ع بطنه ورفعت طيزه بمخده وبدأت احط زبي ع خرم طيزه وهو بدا يصرخ براحه يا ادم استنى بس بيوجع يا ابنى استنى حرام مش قادر وانا في قمه الهيجان بسبب منظر طيزه ومش عاوز اقف لحد ما بدا زبي يدخل في طيزه وهو بيصرخ اااااه اي اي اي اخخخخخخخخخخخ طلعه وانا بدخله كله لحد ما دخلته كله وبدات طيزه تاخد عليه وهو يهدأ في الصراخ .
بدأت اطلعه وادخله ف طيزه بالراحه في الاول وبعد كده بسرعه واخبط ف طيزه واضربه عليها وهو يصرخ اخخخخخخخخخخخخخخخخ كفايه كده يا ادم يا ادم مش قادر دى اول مره اه اه طيب استنى اه اه كفايه بيوجع اوى خربيت زبك استنى وانا ف قمه الهيجان لحد ما نزلت في طيزه واترميت ع السرير وهو راح بايسنى ف شفايفي وقالي و**** بحبك اوي مش عاوزك تبعد عني وانا همتعك ومش هزعلك خالص ونمنا انا وهو


وصحيت ع باب الاوضه بيتفتح وتطلع أمه وهي بتضحك بصوت عالي صبحيه مباركه يا عريس انا من الصدمه حسيت اني هموت معرفتش اتحرك من مكانى ولقيتها قعدت جمبي وبتقولي تحسبنى مش عارفه ان ابني خول وهيموت ويتناك ؟بس ايه ابن الوسخ وقع على واحد زيك وسيم وجامد ولقيتها بتحط ايدهه على زبي من فوق الغطا ، روحت باعد ايدها لقيتها بتقولي ايه مبتحبش البنات وراحت طالعه ع السرير حاولت اجري لقيت نفسي من غير هدوم ثبت مكانى راحت نايمه عليه وبتقولي متخفشي أنا مش هعضك وبتمسك ايدي وبتحطها على بزازها وتقولي شوف سخنين ازاي ؟ وواقفين ايه مش نفسك تلعب فيهم وتشوفهم ؟
منتطقتش راحت ماسكه زبي من تحت الغطا وبتلعب فيه وراحت بيساني ف شفايفي وراحت رافعه الغطا وقعدت تمص زبي قالتلي هو زبك مش كبير اوي بس يجنن شكله حلو اووي وطعمه احلى ونزلت مص فيه لحد ما بدا زبي يقف راحت قاعده على زبي وبدأت تدخله ف كسها براحه وتتلوى ع زبي وتصرخ اه اه اه كسي اممممممممم اه هووووووف اي لحد ما قعدت ع زبي كله وراحت مرميه ع صدري وبتقولي نكيني يا ادم نكيني اوي . انا تعبانه ومحرومه نيكنى ف كسي بدأت ادخل واطلع زبي ف كسها بسرعه اوووي
وهي تصرخ اه اه اه نيكني نيك سعاد اللبوه اه اي اي اي اخخخخخخخخخ نيكنى جااامد اي ادم واحضني اووووي وفرتك كسي وانا شغال خبط ف كسها لحد ما ارتعشت ونزلت عسلها وحضتنى اووي وعضتنى ف شفايفي ،
واترمت ع ظهرها روحت نايم عليها ورافع رجليها وهات يا نيك ف كسها وايدى بتهري ف ابزازها وهى تصرخ يخربيت زبك إهريني نيكني
نيكني ف طيزي قولتلها يلا قالت استنى .
جابت كريم وجات بسرعه وحطيت ع زبي وطيزها وبدأت المعركه مع طيزها نيك جامد وزبي بيخترق طيزها وهى تصرخ طيزي نيك سعاد المتناكه انا متناكه نيكنى وتصرخخخخخ اخخخخخخخخ يا لهوى مش قادره اممممم نيك قوي لحد ما جيبتهم ف طيزها واترميت ع السرير لقيتها نزلت ع زبي مصت لبنى وباستنى وبتقولي جامد يا ادم على سنك دا ،
ونامت عليا وبزازها على صدري وايدى بتحسس ع طيزها

قالت تاني قولتلها مش قادر كفايه قالت صح كفايه عليك كده بس انا مش هسيبك للخول زياد واخدت رقمي وقالتلي يلا استحمى وزياد بيجيب فطار وجاي.
وفعلا خلصت لقيت زياد بينده عليا وفطرت معاهم مع غمزه من سعاد وزياد وشيماء تبتسم لي وتضحك ع هزاري معاها واستغليت فرصه دخول زياد وسعاد جوا واخدت رقمها
وده كان اول اسبوع ف الجامعه بنيك صحبي الوحيد وامه واخته معجبه بيا واميره ذات البشره السمرا اللي انا معجب بيها
وإلى اللقاء مع الجزء الثاني

خيانتي لزوجي كانت سبباً في تحسبن علاقته معي

تزوجت من مليونير وكان وقتها ناجح فى تجارته وأعماله وصارحنى مره ان خسر
وقاعد على الحديده فقلت له ولا يهمك صحتك عندى بالدنيا الا انه
بدأ يظهر عصبيته عليا وبدأت يده تطول ولسانه ايضاً فكان يضربنى ولا حتى يعتذر عن أفعاله وأقواله .

ساءت صحتى وبدأت ألجأ لأهلى الذين أخذوني لطبيب كبير فى السن ليتولى
علاجى والمفاجئه انه علاج نفسي على جلسات والغريب انه كان
يتعامل معي برقه وحنان وكلام مؤدب جداً .

تعودت عليه فكنت أروح عنده جلستين فى الاسبوع فى مواعيد ثابته بعد بعد أن ينتهي من زبائنه المرضى وكان الموعد بعد الساعة الحادية عشرة مساءً

ورجعت الى شقتنا مع زوجى الذى اصبح يصبحنى احيانا بكلمات
قاسية أو يمسينى حتى انى أنام معظم الليالي متكدره وزعلانه
فاستقرت حالتى ورضيت بقسمتى وكان زوجى القاسى يعلم بقصة
علاجي ولكنه لم يعرف الطبيب ولا يدرى اين عيادته .
كنت أنام باكيه واندب حظى وصار أكلي قليل نفسي مسدوده من العالم كله .
ذهبت إلى العياده كالمعتاد اندهش طبيبى من عدم تغذيتى حتى أنه
أتى بطعام وأصرّ على أن اشاركه طعامه وتعودت على ذلك .

ومره ثار زوجي الملعون وضربني حتى هربت من امامه وانا
بملابس البيت وشعرى عريان وبدون سوتيان يا دوب روب خفيف على قميص نوم .

هربت وتوجهت الى طبيبي من دون وعي ودخلت العياده فوجدته لوحده .
استغرب جداً لانه ليس من أيام الكشف والعلاج وكذلك من هيئتى المهلهلة وبكائي ودموعي واحمرار وجنتي ،

عندما رأيته ارتميت فى حضنه دون ان أدري الذي ضمني على
صدره .
وبعد أن هديت طبطب عليا وطلب ان ابتسم وقبلني وحضنني .

حقيقة الأمر أنه كسب ثقتي من زمان واليوم أعترف أنه كسب قلبي . وقام أعدّ العشاء .
أكلنا وشبعت وشدني إليه واستسلمت له فخلعني الروب
وانزل الكيلوت ونيمني على السرير وبدا يداعبنى حتى طلبت منه
أن يمارس معى الجنس كاملا ..فانا استريحت له سلمته قلبى وسأسلمه جسدى وبرغبتى
وقام وناكني نيكه رومانسيه حتى شعرت أنها ليلة دخلتي
سررت جداً ونسيت أحزانى وعدت الى بيتى فوجدت زوجى يعتذر لأول مرة بعد أن خنته .

دانا و الاستاذ الخصوصي

كان هناك فتاة في السابعة عشر من عمرها و اسمها دانا..كانت دانا تدرس في المرحلة الثانوية و هي مرحلة مهمة لهذا العمر حتى تستطيع الحصول على شهادتها التي ستمكنها من دخول الجامعة بالتخصص الذي تريده.
دانا فتاة جميلة و جذّابة لكل من يراها و هي تعد فتاة مغرية لأغلب الجنس الذكوري , فـهي ذات طول جميل و جسم مغري و نهديين مدوريين كبيرين و طيز ملفتة للنظر, كانت محط أنظار الشباب في كل مكان تمشي فيه.

كانت دانا فتاة مجتهدة في دروسها و لكن عندما اقتربت مواعيد الامتحانات النهائية لهذا الفصل الدراسي احتاجت لأن تعيّن اساتذة ليعطونها الدروس الخصوصية , فـاتفق والدها مع استاذ كي يأتي إلى بيتهم لـ يعطيها مادة الرياضيات 3 ايام في الاسبوع ,



فرحت دانا بهذا الموضوع لأنها كانت فعلاً محتاجة لهذا الاستاذ كي يشرح لها بعض ما استصعب عليها في المدرسة .
و في يوم السبت بدأت دانا أول درس خصوصي لها في البيت , فقد حضر الاستاذ أسعد لأول مرة عندهم على البيت و عندما رآها ذُهل بجمالها و لم يتوقع يوماً ما أنه سـيدرّس لفتاة جميلة بهذا الشكل ,

لقد كانت دانا تبدو أكبر من عمرها و من يراها لايصّدق انها لا زالت في المدرسة,

دخل الاستاذ و تعرّف على دانا و والدها و دخلا إلى غرفة الضيوف كي يبدئا الدرس ,

فـاستأذن والد دانا ليترك الاستاذ مع ابنته لـيخرج الى عمله.

جلس اسعد و هو يُمعن النظرلبضعٍ من الوقت في وجه دانا و جمالها, فقاطعته دانا لتتقول له : استاذ من أين رح نبدا.؟؟ قالتها بكل نعومة و غنج …
أجابها بكل هدوء: من وين ما بدك يا حلوة ..! و بدأ يشرح لها بعض الامثلة التي كانت مستصعبة عليها و هو ينظر في وجهها الجميل و يسرح في عينيها الجميلتين بين الحين و الاخر , و بينما هي مندمجة في حل المسالة , قاطعها قائلاً:

دانا لو سمحتي ممكن كوب ماء ؟ توقفت دانا لتذهب و تحضر له كوب من الماء , و بينما هي خارجه من الغرفة راح الاستاذ اسعد يحدّق في طيزها المثيرة و مشيتها المغرية , لقد شعر بالمحنة عندما رآها تمشي بكل دلع و نعومة .

حضرت دانا و معها كوب الماء و قالت له : تفضل استاذ …

أخذ اسعد الماء و شربه و هو ينظر اليها نظرات اعجاب ,
دانا انتبهت اليه لكنها لم تعطيه اي اهمية , فـهو في تلك اللحظة كان بالنسبة لها مجرد استاذ لـيعطيها الدروس الخصوصية.

و بعد مضي ساعة من الوقت في حل المسائل و شرح بعض المعادلات الرياضية و الامثلة انتهت مدة الحصة لـذلك اليوم,

استأذن أسعد ليذهب و اتفق مع دانا على موعد آخر في اليوم التالي.

أحست دانا بـأن الاستاذ اسعد قد اُعجب بها و كانت تفكر في نظراته لها , و لم يغب عن بالها تلك النظرات فكانت طوال اليوم سارحة و مشغولة البال بنظراته لها, تنتظر اليوم التالي حتى يجئ اسعد عندهم ليعطيها الدرس.

جاء اليوم التالي و جاء اسعد و ركضت دانا لـتفتح له الباب , كانت ترتدي بنطالاً ضيقاً يبرز طيزها بشكل مثير جداً و تي شيرت ضيق يبرز بزازها بشكل جميل, دخل اسعد و هو يتامل بفماتن جسدها المغري و المثير و هو يشعر بأنه يحس بالمحنة تجاهها كلما رآها , كانت دانا ايضاً تنظر له و تبادله نظرات الإعجاب و كأنها بدأت تميل له , قالت له بكل غنج:
أستاذ درس امبارح كان كتير حلو و فهمت كل شي لأنه منك ….
أجابها و هو يتمتع بجمال جسدها و يمعن النظر فيها : لأنه عيونك حلوين و انتي حلوة حسيتي الدرس حلو يا أمورة ..!

أعجبتها تلك الكلمات , لقد كانت تحب من يمدح جمالها و يُفتن بها ,

و بدئا الدرس و عندما كان يشرح لها و هي تكتب و قع القلم من يدها على الارض . فـأنزلت يدها لـتأخذه و في نفس الوقت قد مد اسعد يده ليلتقطه … ثم لمست يده يدها الناعمة , أحست دانا حينها بـرعشة في جسدها عندما لامست يده يدها,
أخذت القلم و أكملت بشكل طبيعي و انتهى الدرس على ما يُرام و عندها استأذن أسعد ليخرج و حدد معها موعد بعد يومين و قبل ان يخرج قال لها هامساً في أذنها :

انتي كتيير حلوة اليوم , خلي بالك على دروسك يا حلوه

في تلك اللحظة أحست دانا بسرعة دقات قلبها و احست كأن شيئاً ينزل من كسها لكنها لم تعرف ما هذا السر الذي يحدث لها كلما ترى أسعد او تفكرر به..!
كانت دانا مشغولة البال تفكر بـأستاذها أسعد ذلك الشاب الوسيم , و كانت لاتغيب عن بالها نظراته لها و تنتظر موعد الدرس بـفارغ الصبر .. حتى جاء اليوم الموعود …

حينها ارتدت دانا بيجامة رياضية ناعمة ذات لون زهري و جميلة جداً ضيقة و تبرز مفاتن جسدها بشكل مثير , و ربطت شعرها ذيل الفرس و كان منظرها مغرياً جداً,

جاء أسعد و دخلت هي تحمل دفاترها و كتابها و عندما رآها اسعد بتلك البيجامة أحس حينها بمحنة شديدة لم يتمالك نفسه , كان ينظر اليها و هو يحدّق و يتمعن في جميع مفاتن جسدها بكل محنة , كانت تكلمه و هو ينظر الى بزازها و فخذيها و يشعر بمحنة شديدة , بدأ يحل لها مسألة رياضية قد طلبتها منه دانا و كانت تكتب على دفترها ماتفهمه من استاذها و في تلك اللحظة مد اسعد يده ليضعها على يد دانا و هي تكتب شعرت دانا حينها بشعور غريب لم تشعر به من قبل و كأن شيئاً بداخلها قد نبض,
و كانت دانا تنظر اليه و هي متعجبة مما يفعل لكنها بدت و كأنها بدت تستلم من لمساته على جسدها و كانت تشعر بأن كسها قد بدأ بالانزال و قلبها ينبض بسرعة , لم تشعر بهذه المشاعر من قبل و لم تعرف ما الذي يجري ..

و اقترب منها أسعد أكثر و هو ينظر في عينيها و يديه عليى يديها الناعمتين و اقترب أكثر حتى وضع شفتيه على شفتيها الصغيرتين الناعمتين و بدأ يقبل فيهما و كانت دانا قد ذابت بين يديه و لم تستطع المقاومة حتى بدأت تبادله القبل الحارة و كان يمص في شفتيها و هو يفرك لها بـفخذيها بكل حرارة و شدّة , و يصعد بيديه من فخذيها الى أعلى ليصل الى كسّها لـيزيد من محنتها و ذوبانها بين يديه , كان يعلم ماذا يفعل و كيف يشعرها بالمتعة , طلب منها أن تتأكد بان الباب مغلق و لن يدخل عليهم أحد ,

توجهت دانا مسرعة الى الباب لتغلقه بهدوء حتى لا يشعر بها أحد , و عادت الى الحبيب المنتظر, الذي جعلها تشعر بنشوة قليلة لم تشعر بها من قبل,

عادت الى جانبه و قال لها : قربي دندون ما تخافي مني قربي أكتر خليني اشوف هالعيون الحلوين اكتر, اقتربت دانا و هي مستسلمة لكل مايطلبه منها , وضع اسعد يديه على خديها الناعمين و أخذ يتحسسهما بكل رقة و نعومة و ينظر في عينيها بكل محنة و هو يقول لها : ما احلاكي يا دانا , يسلمولي هالعيون الحلوين , كانت خجلانة منه بعض الشيء و تقول له بكل نعومة : عيونك الحلوين , رفع لها رأسها و قال لها , لو احط شفايفي على هالرقبة النعومة شو رح يصير يا ترى؟ و لم يكمل جملته الا و كانت شفتاه على رقبتها و بدأ يمص لها و يلحس رقبتها بكل هدوء و هي مستسلمة بين يديه ,لقد كان يقبّل رقبتها و يلحسها بكل شهية و هو يضع يديه على فخذيها و و يفرك بهما بكل قوة , و قد بدأت دانا تغنج و تصدر منها آهات المحنة و كانت تحرك جسدها و هي بين يديه و كأنها تريد ان تخلع ملابسها من عليها من شدة محنتها .,,,

لم يستطع اسعد تمالك نفسه , لقد شعر ان زبه بدأ بالانتصاب من تحت بنطاله , عندها .. فتح سحّاب بنطاله و أخرج زبه الكامل الانتصاب امام دانا التي كانت ترى هذا المنظر لاول مرة في حياتها , لقد كانت مرتبكة جداً لا تعلم ماذا تفعل و ماذا تقول :

فقالت له :
ليه عملت كده يا أسعد , قال لها و هو يقترب منها: حبيبتي هاد الزب الكبير كله لكِ و بين ايديكي ,

حياتي ايديكي الناعمين دول خليهم ينحطو عليه يذوبوه تذويب ,

قالت له : عاوزني أعمل يعني ؟
فاجابها أسعد مسرعاً و متلهفاً : بدي تذوبيني ذوبان و تبلعي زبي بلع ,,,آآآآآآه ما أزكى شفايفك لما ينحطو علييييه و يبلعوه بلللللع ,,, دندون حياتي هذا كله لكِ ,, اقتربت دانا و هي خائفة بعض الشيء من تلك التجربة لكنه وضع يديه على رقبتها و هو يلعب بخصلات شعرها و قال لها : حبيبتي ما تخافي رح تحبيه كتييييير , حطيه بين شفايفك الحلوين يللا ,

اقتربت دانا و وضعت لسانها على زب أسعد و بدأت تلحس به , كانت مترددة و خائفة للوهلة الاولى ,, لكنها عندما سمعت أسعد يغنج بكل محنة و شدة أحست بالمتعة و كأن محنتها زادت و بدأت تشعر بالنشوة و هي تضع لسانها على زبه لتلحس له البيضات و رأس زبه و تبلع كل ماينزل منه ….

لم يحتمل أسعد تلك المصات الممحونة فـوضع يده على بنطالها و كانه يريد ان ينزله من على جسدها, لم تشعر دانا بما يفعل أسعد , لقد كانت منهمكة باللحس و المص و الرضع ,,,

كانت تشعر بنشوة كبيرة و هي ترضع له زبه و تغنج بكل محنة و تتنفس عليه بكل حرارة ,, حينها أنزل أسعد بنطالها قليلاً و انزل كلسونها و وضع يديه على زنبورها الواقف الذي قد امتلأ بتسريبات كسها ,

لقد أحس بحرارة كسّها عندما وضع يديه , في تلك اللحظة و بينما كانت دانا تلحس له زبه , بدأت تتنفس بسرعة أكبر و تغنج بمحنة أكثر عندما كان اسعد يتحسس زنبورها الممحون ,

كانت تلحس و هي تقول له : ما احلااااه آآآآه بجنن , عاوزه ابلعه كله ,,
حبيبي أسعد لاتشيل ايدك عن زنبوري آآآآآآآآآآآه ,,, افركه بقوة اكتر ,,, خليه ينقّط أكترآآآه آآآآه… كان اسعد يفرك لها زنبورها بيديه و هي تمص له زبه الكبير المنتصب و تبلع ماينزل منه ,,, كانا في شدة استمتاعهما في تلك اللحظة… لم تحتمل دانا لمسات يدين اسعد على زنبورها فقط ,,, رفعت راسها من على زب أسعد و قالت له : إيه رايك تلحسلي كسّي المولّع ناااااار …؟؟
فأنزلت بنطالها بالكامل من على جسدها و فتحت رجليها و هي تجلس على الكنبة و قد نزل أسعد من بين رجليها و هو جالس على الارض و وضع لسانه على زنبورها و أخذ يلحس به و هي تغنج و تتنفس بسرعة كبيرة و قد زادت نبضات قلبها , و كان يلحس لها وهي تغنج و تفتح رجليها اكبر و أ كبر ما يمكن حتى يتمكن من لحس كسها أكثر و بالأكمل , لقد كانت تشعر بالمتعة و لسانه يلحس شفرات كسها و يبتلع زنبورها الممحون,
كانت تشد على رأسه لتدخله أكثر في كسها ليزيد من لحسه لهااا ,,
كان اسعد يلحس بشهوة و محنة شديدة و دانا تغنج له بكل محنة و رقّة ….
و لم يحتمل اسعد اكثر من ذلك فقد قارب ظهره على النزول فتوقف و قال لها : حبيبتي دندون تعالي نعمل وضعية 69 رح تحبيهااا كتيييير يا ممحونتي تعالي و قد أمسك و هو مستلقي على ظهره على الارض و جعل دانا فوقه و كسها الممحون امام وجهه و قد كان كسها ينزل مائها بشدة من شدة محنتها و كان زب اسعد في وجهها لتضع لسانها و شفتيها عليه و ترضعه بقوة و كان اسعد قد بدأ يلحس لها بشفرات كسها .. و كانا يلحسان لبعضهما بكل محننة و شهوة … حتى نزل ضهر اسعد في فم دانا و طلب منها اسعد ان تبتلعه بأكمله و تلحس له الببضات ., و قد نزل ضهر دانا ايضا على وجه اسعد و في فمه و راح يبتلع و يلحس و يمص لها زنبورها بشدة و عندما هدئا ارتديا ملابسهما بسرعة و قبلها قبلة رومنسية ممحونة و قال لها وهو يبتسم :

حبيبتي دندون بعد كل حصة لكِ أحلى زب لهالعيون الحلوين , و كانت دانا تنتظر مجيئه كل مرة بكل شوق و لهفة

أنا وإبني الدكتور

انا امراءه عندي 52 سنه زوجي توفي في حادث سياره وترك لي ابني الوحيد وقمت علي تربيته احسن تربيه حتي التحق بكلية الطب وصار دكتور وتخصص بامراض النساء .
نسيت اوصفلكم نفسي انا بيضاء طولي 165 سم وزني 92 كيلو يعني مليانه بزازي كبار وطيزي كمان وكنت دايما ارفض اي رجل يتقدم للزواج مني حفاظا علي شعور ابني الحبيب ولكني كنت دائما عندما ياتي المساء واذهب لسريري احس بالوحده والهيجان وابدا في دعك بزازي وابلل اصابعي والعب في حلماتي وادخل ايدي التانيه من تحت الكلوت والعب في كسي وزنبوري حتي تاتيني الرعشه اللزيزه وكسي ينزل سوائله واخد السوائل التي خرجت من كسي واشربها حتي اخلد للنوم .
وفي يوم كان ابني قد وصل الي سن 25 سنه وبعد ان اصبح دكتور جائني وجع في اسفل بطني يعني فوق كسي او في سوتي ومن كتر الالم ذهبت الي سريري وحاولت النوم ولكن الالم كان شديد حتي اتي ابني من الخارج ورآني علي هذه الحاله وكانت علاقتي به محترمه للغايه كأي ام وابنها ودائما ملابسي محتشمه في المنزل .
دخل ابني علي وقال لي ماما حبيبتي ما بك قلت له لا شيء مجرد ألم بسيط قال لي لا اعتقد إنه ألم بسيط دعيني اكشف عليكي يا حبيبتي .
قلت لا غدا سوف اذهب للدكتوره فقال لي انا دكتور يا ماما قلت لا لا يا حبيبي انا امك واخجل منك .
قال لي لا تخجلي مني انا دكتور وانتي مريضه لا شيء في ذلك وقلت له طيب وابتدا بمسك يدي يشوف النبض قال تمام وقال اخرجي صدرك قلت له لا عيب يا ابني قال لازم اكشف بالسماعه علي صدرك وابتدا يمسك بزازي ويخرجهم من قميص النوم ولأول مره منذ وفاة زوجي احس ان هناك رجل يمسكني من بزازي ولم احس بان هذا الرجل هو ابني
وقال لي يا ماما بزازك كبيره وحلوه اوي وحلماتك وردي قلتله عيب يا ابني الكلام ده
قال طيب متأسف ياللا خليني أكشف علي بطنك هو الوجع فين قلتله تحت وراح مشلح قميص النوم وحسيت بالرغبه في عينيه لما رأى بطني وسوتي وابتدا بالتحسيس علي بطني وراح منزل الكلوت واخرجه من بين وراكي المليانين وقالي يا ماما كسك مبلول
قلت له مش عارفه قال لي الالم موجود لانك محتاجه السوائل تخرج وانا هخرجهالك علشان ترتاحي يا حبيبتي
وطبعا كسي كان محلوق وناعم وحسيت بصوابعه بتلعب في شفرات كسي وزنبوري وانا كنت هايجه علي الاخر وابتدا يدخل صباعه في كسي ويقولي هنا يا حبيبتي اقول له لا جوه شويه وحسيت بزوبره بيحك في كتفي وهو بيدخل صباعه وكان زوبره واقف اوي وناشف وكبير وقالي يا ماما السوائل دي لازم تتشفط قلتله انت دكتور واعمل الي يخيلها تخرج .
وراح نازل ببقه علي كسي وابتدا يلحس في شفايف كسي وانا ابتديت ازوم واقول اه اه اح اح وهو ياخد زنبوري بين شقايفه ويشده وفي نفس الوقت يدخل صباعه في كسي وانا خلاص هاموت مش قادره بس مكسوفه اقوله يالا نيكني وخلصني بس ابتديت احرك دراعي واحكه في زبره ولقيته مسك كف ايدي وقربها من زبه وقالي ماما انا كمان عندي سوائل عاوزه تتشفط فرحت قلتله حاضر يا حبيبي ورحت ماسكه زبه وخرجته من بنطلونه وقربته لبوقي وابتديت ارضع في راسه وهو في نفس الوقت ياكل كسي وانا عاماله ازوم اممممممممممم اححححححححححح وهو برضه عمال يقول اهههههههه اهههههههههه يا ماما اكتر يا حبيبتي وانا اقوله انت كمان يا حبيبي اكتر ريحني ارجوك وهو يقولي حاضر يا حبيبتي كسك كبير اوي وحلو اوي وانتي يا ماما لبوه أوي
انا اول ما قالي لبوه هجت اكتر ومصيت زوبره اكتر وهو حس ان الشتيمه هيجتني وابتدا يقول يالا يا لبوه يا شرموطه ويضربني بكف ايده علي كسي وبزازي وانا اعصر زوبره في بقي وهو عمال ينيك بؤي بزوبره الكبير وقالي يالا يا شرموطه هاتي وراكك وراه واخد وراكي علي كتفه ومره واحده دخل زوبره الكبير في كسي وانا خلاص هاموت قلتله اححححححححححح اوووووووووف زوبرك كبير اوي وناشف اوي قالي عجبك يا شرموطه قلتله ايوه نيك نيك يا حبيبي وفجاءه راح مدخل صباعه في طيزي وانا بقوله احححححححححححح اوووووووووووف طيزي طيزي يا حبيبي وكسسسسسسسسسسي نيك نيكنيييييييييييي اوووووووووي اهو عمال شتمني ويضربني وقالي انا هجييييييييييب وقلتله وانا كمان هجييييييييب نزلهم في كسسسسسي يالاااااااااا اخخخخخخخخخخخ اووووووووف اوووووف لحد محسيت بلبنه في كسي
ومن اليوم ده كل يوم ينيكني ويبعبص طيزي بصوابعه وعشت احلا ايام عمري مع ابني الدكتور

عروسة تتعلق به يوم عرسها وتتمناه ويتحقق لها ما كانت تتمناه ..

اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .
الشهوه شئ رهيب .. الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه .. الشهوه رغبه ..الشهوه شعور .. الشهوه لا يمكننا الهروب منها .. الشهوه شوق .. الشهوه أمنيه .. الشهوه قدره ..
تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه ؟ هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء .. تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.

الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بالمحلات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن .
الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل أُعجبت فيه وتمنيته .
ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .

كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .

قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه .
هذه الانثي كانت تحس أن الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه .
يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس بداخلها السعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
ليلي ممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .
كانت ليلي انثي تحب المرح والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائماً يمزحون علي حجم طيظها الجميل .
كانت دائما تنظر لطيظها بالمرآه او عندما تستحم تحس بنشوه من ملامسه ايدها لطيظها .
كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .
كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .

قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تُزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
كان هناك زميل قال لها إنّ اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يسأله اذا كان عنده وقت.
وافق اخ الزميل وابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع أخوه حمدي بالسياره لأخد العروسة للكوافير لتزيين العروسه . وبالطريق ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتلميحات باللي ح يحصل ، والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق . وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي واحدة . نزلت العروسه من باب السياره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .

حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف . واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيع ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت ظاهر من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .
اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروسه تبادله النظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخبط بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها .
الزحام كان شديد . أحس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . وأحس حمدي أن العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبره . ايد العروسه بايد العريس . وحمدي لازق زوبره بطيظها واحست بنشوه رهيبه .
جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانياً لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
حان وقت قطع التورته وقام العريس والعروسة وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام . وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان يأخذ أحد باله .
المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه .
المهم لزق حمدي زوبهر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدولة الخليج . وهو يتذكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفكر كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .

مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانياً بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي ؟
قال من ؟
قال له العروسه .
قال عروسة ايه مش فاهم ؟ .
قاله البنت اللي زفناها الصيف الماضي .
قال له معقوله وايه اخبارها ؟
قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
المهم قال انا عاوز اشوفها
قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .
المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروسة كانت تطلع سلم العمل لأعلي وهو نازل لاسفل وتقابلت العينان وتلامست الأيادي وأحس كل منهم انه قد وجد ضالته .
اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .
باليوم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكأنها منتظرة المقابله دي من زمان .
مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه .
قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس .
وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه ؟
قال لها انها احلي وارق واجمل بنت عرفها وان جسمها مجننه وانه عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .

مرت اللحظات والاثنان معجبان بالاخر وأحس حمدي ان العروسه بتميل له . سألها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالباً وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفة الامر قالت له مش اليوم احكيلك .
كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهي لا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد . وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها المرأه الوحيده بالدنيا .حسسها بأنوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .

تعددت المقابلات وبكل مرة تكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم وأحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله . عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتذكر سوي المتعه اللي تعيشها .
كان لحمدي شقه جديدة بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها أي فرش او كراسي ، فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد وزجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
في يوم أخدها ساعه الغروب واخد بكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت اللي نصبه حولها ، واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعدة درجات السلم وهو يفتح باب الشقه.
جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لأول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح.
وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصمود .
فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعاً ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .
نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بتعض كسها من فوق الكيلوت .
نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللزج يملأ الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي .
استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادره . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبره ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا أدخل زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيبه وبتصرخ من فرط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها .
واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه أحس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت
وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس .
وكانت نيكه مابعدها نيكه .

تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.
وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .