اتنكت من سيدي

اليوم مساء يوم الجمعة, وانا احمل حقيبتي بيد و اطرق الباب باليد الاخرى...
انه البيت الذي سأخدم فيه خلال الاسبوع القادم...
في الحقيقة هذا البيت تعمل فيه اختي الكبرى و لكن لأنها مريضة طلبت مني ان اذهب بدلا عنها ...
من حسن حظها انني حضرت من البلد لاقيم معها خلال سفر زوجها الذي يعمل سائق و هو كثير السفر.
منذ طلاقي قبل 3 سنوات عندما كنت في الثلاثين من عمري و انا اقيم مع امي و ابي في قريتنا و أحضر احيانا لزيارة اختي كما هو حالي الان.
أختي تعمل مع اسرة ميسورة الحال ، مهندس و زوجته و طفليهما و ليست هذه هي المرة الاولى التي اذهب فيها للعمل لديهم بدلا عن اختي, فقد ذهبت من قبل عندما سافرت اختي مع زوجها لزيارة اهله.
انا الان اطرق الباب و مشاعري متضاربة بين الانفعال و السرور و الخوف... و كل هذا بسبب رب الاسرة كمال... اه منه منذ ان رأيته المرة الماضية و لم تفارق صورته خيالي ... هو في حوالى الاربعين من العمر... وسيم جدا, طويل القامة .. جسمه رياضي و الان انا على وشك رؤيته مرة اخرى و اخاف ان تفضحني مشاعري امامه و امام زوجته.
أثناء زيارتي السابقة لهم كنت ألاحظ نظراته اليّ و الى جسمي... فانا جميلة ..و قد ادركت هذا من سن صغيرة و من نظرات الرجال كانت و ما زالت تلاحقني... جسمي ممشوق... نهداي بارزان و مستديران... خصري نحيل و مؤخرتي بارزة للخلف بشكل مثير ....نظراته اليّ كانت تشعرني بالسعادة و الخوف في آنٍ واحد . الخوف من ان تلاحظها زوجته سامية... سامية هي بنت خالته, هي عادية في مظهرها جسمها نحيل ليست به اي لمحة جمال او اثارة و حسب كلام اختي فقد تزوجها ارضاءأ لامه..
فتح الباب فجأة ليقطع تأملاتي ووجدت نفسي وجهاً لوجه مع كمال....
شعرت يقشعريرة تسري في جسدي و بدأ قلبي ينبض بشدة, ارخيت بصري في خجل و انا اشرح له ان اختي مريضة لذلك جئت بدلا عنها هذا الاسبوع...
أخبرني ببتسامة عريضة ان لا مشكلة و ادخلني الى البيت... دخلت ووقفت في الصالة اتلفت بانتظار ان تحضر زوجته سامية و لكن البيت كان يبدو هادئا و لاأثر او صوت لسامية او الطفلين, التفت إلى كمال كان يقف خلفي و ينظر اليّ ببتسامة على وجهه الوسيم, فسألته:"أين ستي سامية؟" نظر الى مباشرة بنفس الابتسامة و قال:" اه... سامية سافرت هي و الاولاد لمنزل اسرتها ... اختها ولدت و انتهزت فرصة اجازة الاولاد و سافرت عندهم لمدة اسبوع " سكت فليلا ثم اضاف:" يعني انا و انت في البيت لوحدنا لمدة اسبوع!" ثم نزل بعينيه الى جسمي بنظرات حارة جعلتني اشعر بدمائي تفور و شعرت بحلمات بزازي تنتصب و ببظري ينتفض و ينبض...
آه منذ طلاقي لم يلمسني رجل و كنت في شوق شديد إلى اللذة و المتعة الجسدية و لكني كنت اشعر بالخجل من كمال فاخفضت بصري و قلت له بصوت خفيض:" تحت امرك يا سيدي" ثم استاذنت منه و دخلت الى المطبخ و قلبي ينبض بشدة و فمي جاف و اتكات على الدولاب لالتقط انفاسي ...
هل حقا يقصد ما فهمته من كلامه؟ ام انني فقط اتخيل انه يرغب فيا؟ ماذا افعل؟ تمالكت نفسي و قررت ان أدع الامور تسير كما هو مقدر لها و بدأت بتجهيز وجبة العشاء .
كان الصمت يعم المكان لذلك انتفضت عندما سمعت فجأة صوت خلفي... التفت و كان كمال يقف متكئ على دولاب المطبخ يراقبني بنظرة ثابتة... شعرت بالخجل و اخفضت بصري فوقعت عيناي على مقدمة بنطلونه.... و شعرت بلقبي ينبض و حلقي يجف فقد كانت مقدمة بنطلونه منتقخة بسبب انتصاب زبه...
شعرت بيدي ترتعشان و عاود بظري الانتفاض ..و لا أخفي اضطرابي قلت له:" خلاص دقائق و يكون العشاء جاهز... " و طلع صوتي مبحوح من شدة إثارتي, تحرك كمال من مكانه ليقف خلفي مباشرة و قال:" انا مش عاوز العشاء انا عاوز شئ تاني" و ازداد اضطرابي و اثارتي و قلت: شي تاني ايه... قوللي و انا تحت امرك" فرفع يديه و امسك بكتفي و جذبني الى جسمه حتى التصق ظهري بصدره و شعرت بزبه المنتصب يضغط على اسفل ظهري , و شعرت و باتفاسه الحارة على اذني و هو يهمس لي:" انا عاوزك انتي....
من زمان من ما شفتك اول مرة و انا نفسي انيكك... و خلاص مش قادر اصبر" شعرت بالدوخة من كلامه... كمال المهندس, الوسيم يريدني انا؟ و استندت على جسمه و همست :" طيب خليني اعطيك العشاء لازم انت جعان" ضغط جسمي على جسمه اكتر و همس بصوت مبحوح:" ايوة جعان بس جعان ليك انتي." و اخذ يدي ووضعها على زبه المنتصب من فوق البنطلون:" شايفة انت عاملة فيني ايه.. مش قادر اصبر.... ارجوك"
بكلماته هذه بلغت اثارتي حد كبير, و لم اتمالك نفسي من الشهوة الشديدة التي اتنابتني و لم اشعر بنفسي الا و انا التفت بين ذراعيه و اضمه الي بشدة وو ضعت رأسي على كتفه صدرت مني اهة طويلة...
رفع وجهي اليه بيده و شعرت بانفاسه تلفح وجهي ثم اخذ يمرر شفتيه على شفتي برقة ثم اخذ شفتي السفلى بين شفتيه يمتصها... و اخذ يدعك جسمه بجسمي و يحك زبه ببطني بينما يده تعصر بزي من فوق الفستان.
مداعباته هذه اثارتني بصورة لم أعهدها من قبل فشعرت ببظري ينتصب و ينبض و بسوائل تخرج من كسي و تبلل لباسي الداخلي...
خلال زواجي لم يكن زوجي يهتم كثيرا بمداعبتي و اثارتي, كان حين يريد الجماع يطلب مني خلع ملابسي و يخلع ملابسه و يكون زبه منتصباً فيدخله فيني مباشرة و يبدأ النيك بسرعة و حين يقذف يخرج زبه و لايهتم اذا كنت قد استمتعت ام لا و في كثير من الليالي كنت ارقد بجانبه اتقلب ... كيف اطفي ناري.
لذلك كنت لا اتشجع كثيرا لعملية النيك بواسطة زوجي و لااحبها. اما الان مع كمال فقد شعرت انني على نار. و لم اقاوم كثيرا عندما جذبني كمال من خارج المطبخ الى غرفة النوم,

في غرفة النوم بدأ كمال ينزل سحاب فستاني ليخلعه و انتبهت عندها ان رائحة الطعام عالقة بي فطلبت منه ان يترك لي فرصة لاغتسل بسرعة, نظر اليّ لمدة ثواني ثم أومأ برأسه" طيب لكن لا تتأخري عليّ"
دخلت الى الحمام الملحق بغرفة النوم و خلعت ملابسي بسرعة و اندهشت من كثرة السوائل التي نزلت من كسي و بللت لباسي الداخلي ففلم يحدث ابدأ خلال زواجي ان نزلت من كسي سوائل قبل النيك و لذلك كنت أحيانا اشعر بالالم عندما يدخل زوجي زبه المنتصب في كسي .
اغتسلت بسرعة و لاحظت الشعر الذي يغطي كسي فانا لم أعد اهتم بحلاقته منذ طلاقي, فبحثت عن شفرة حلاقة و حلقت الشعر الذي يغطي كسي و تركته نظيف و ناعم.
وجدت زجاجة عطر نسائي فرششت منه على نفسي, ثم وقفت مترددة هل اخرج عارية ام البس فستاني مرة اخرى؟
أخيراً لبست قميصي الداخلي ولكن لم البس اللباس ( الكليوت). كان قميصي مصنوع من النايلون الشفاف و بحمالات و يصل الى منتصف فخذي, و كان بزازي يبدوان واضحين من خلال القماش الشفاف و كانت الحلمات الوردية منتصبة تدفع القميص الى الامام.
فتحت الباب ببطء و خرجت الى غرفة النوم. كان كمال شبه راقد على السرير مستنداً بظهره على الوسادات الموضوعة على رأس السرير, و كان عارياً بعد ان خلع ملابسه كلها.
شعرت بقلبي يدق بشدة و انا انظر الى جسمه العاري ... كتفيه العريضين, عضلاته, صدره العريض المغطى بشعر خفيف, كل هذا كوم وزبه كوم!
زبه المنتصب كان طويلاً و غليظاً مقارنة بزب زوجي السابق. كان يمتد من بين فخذيه الى الاعلى و رأسه المحمر المنتفخ يكاد يصل الى صدره من شدة انتصابه وطوله.
شعرت بدفقة من السوائل تنزل على فخدي العاريين وتسمرت في مكاني و انا احدق الى ذلك الزب.. ترى هل يتسع له كسي؟ . نهض كمال من السرير ببطء و اتجه نحوي ثم وقف على بعد اقدام مني و اخذ يحدق في جسمي البائن عبر القميص الشفاف بشهوة. شعرت بانفاسه تعلو ثم همس :" انت جميلة... فاتنة" ثم تقدم الي ببطء و مد يديه المرتعشتين ووضع كل واحدة على واحد من بزازي و اخذ يعتصرهما برقة, ثم اخذ يمرر راحتي يديه من فوق القميص على حلمتي بزازي حتى انتصبتا, ثم انزل رأسه و اخذ حلمة بزي اليمين بين شفتيه و اخذ يمتصها ثم يحرك لسانه عليها من فوق القميص. شعرت بلذة عارمة لم اكن اتوقعها و بدأ كأن هناك رابط ما بين حلمتي وكسي,
فاثناء مداعبته لحلمتي بفمه شعرت بشعور لذيذ في بظري كأن هناك شخص يداعبه برقة.
رفع كمال رأسه و انزل حمالات قميصي ببطء و بدأ يجذب القميص الى اسفل كاشفا صدري ثم بقية جسمي لنظره حتى سقط القميص عند قدمي تاركاً جسمي عاريا تماما.
شعرت برعشة تجتاح جسم كمال وبأنه يجذب انفاسه بشدة هو يفترس جسمي بنظراته, تركزت نظراته على بزازي المكورين و حلماتي الوردية المنتصبة, فاحني رأسه اخذ احدى حلمتي بين شفتيه و اخذ يمتصها و يحرك لسانه على قمتها, بينما بيده الاخرى اخذ حلمتي الثانية و اخذ يديرها بين اصابعه و يضغط عليها برقة,
عندها بدأ لي واضحاً أن كمال خبير في إعطاء اللذة و امتاع النساء.
الاحاسيس اللذيذة التي اجتاحتني من مداعبة بزازي جعلت ساقاي ترتخيان تحتي و لم اعد اقوى على الوقوف, فتشبثت بكتفيه. و يبدو انه شعر بذلك فجذبني ناحية السرير الواسع و ارقدني عليه, ثم وقف بجانبه ينظر اليّ بشهوة مرة اخرى, كانت هذه اول مرة ينظر رجل الى جسمي العاري بنظرات الاعجاب هذه , زوجي لم يكن يعطي جسمي اي اهتمام, كان كل همه ادخال زبه في كسي و انزال لبنه, لذلك شعرت بالخجل و بدون ارادتي ارتفعت يدي تغطي بزازي و ضممت فخذاي.
فجلس كمال بسرعة بجانبي على السرير و رفع يدي من فوق بزازي و همس بصوت مبحوح:" لا .. ما تخجلي من جسمك,,, انت لازم تفتخري انه عندك جسم جميل مثير بالشكل دة", ثم تمدد بجانبي على السرير وأحنى رأسه وبدأ يقبل شفتي وامتدت يده اليمنى تعتصر بزي برقة بينما وضع احدى ركبتيه بين فخذي و الصقها بكسي المهتاج.
اخذ كمال يمتص شفتي السفلى ثم اخذذ يمرر لسانه على شفتاي من الخارج ثم ادخله الى داخل فمي, ثم بدأ يدخل لسانه و يخرجه من فمي في حركة تحاكي عملية النيك, و كان في نفس الوقت يداعب حلمة بزي و يمرر اصبعه على قمتها الحساسة.
شعرت انني على نار و ان كسي و بظري ينبض و في حاجة الى المداعبة, فلم اتمالك نفسي و بدأت اضغط على ركبته التي بين فخذي و احاول ان ادعك كسي بها, شعر كمال بي فابعد ركبته عن كسي ورفع رأسه و همس:" اصبري عليا يا حبيبتي امتعك"
ثم بدأ يقبل رقبتي و يمتصها بشفتيه و يحرك لسانه عليها برقة. بعدها نزل الى بزازي و اخذ احدى الحلمتين في فمه و اخذ يمصها و يضغط عليها باسنانه برقة, ثم انتقل الى الحلمة الاخرى و اخذها بين شفتيه يمصها هي الاخرى بينما يداعب الاخرى باصابعه. كنت انا في عالم جديد لم اعهده و لم تحضرني له سنوات زوجي الخمس, هل يمكن ان يمتع الرجل المرأة هكذا حتى قبل ان يدخل زبه في كسها ؟
كانت الآهات تخرج من بين شفتي من غير إرادتي و انا احاول ان ارفع جسدي و اصل بكسي الى جزء من جسم كمال لادعكه به. ترك كمال بزازي و نزل يقبل بطنى ويمرر لسانه عليها , و كان يبرك بيني فخذي و يمرر يديه عليهما , ثم واصل النزول بقبلاته متجها الى كسي وشعرت بنفاسه الحارة قبل شفتيه تداعب كسي من الخارج. هل سيقبل كسي؟
بدأ الامر غريباً لي و رغم اثارتي الشديدة شعرت بالخجل وحاولت ان اضم فحذي و لكنه كان يرقد بينهما. رفع رأسه اليّ :" ما تخافي ...ارجوك سيبيني امتعك.. ان متأكد انه ح يعجبك و حتتمتعي جدأ ... استرخي" .
و لم اكن بحاجة الى اقناع شديد و ارخيت فخذي و اخذت انظر اليه بعينين مشوشتين من شدة الاثارة و الشهوة.
انزل كمال رأسه ثم مرر لسانه على كسي من الخارج برقة ثم زاد الضغط قليلا ليدخل لسانه الى داخل كسي ثم مرره من اسفل كسي الى بظري.
في اللحظة التي لامس فيها لسانه بظري نسيت من انا. أو أين أنا و صدرت عني شهقة شديدة من شدة اللذة.
أخذ كمال يلحس كسي من الداخل من الاعلى الاسفل حتى يصل الى فتحة كسي فيدخل لسانه فيها ثم يحركه مرة اخرى الى الاعلى. تركزت حواسي كلها في كسي واصبحت لا اشعر بما افعل والاهات تخرج من فمي و يداي تمسكان برأس كمال و تحاولان ضغطه اكثر الى كسي.
رفع كمال إحدى يديه ثم ادخل اصبعه داخل فتحة كسي و بدأ يدخلها و يخرجها , ثم وضع بظري بين شفتيه و اخذ يمتصه و يحرك لسانه عليه في نفس الوقت.
فلم اتمالك نفسي و انطلقت آهة عميقة من فمي و انا احس باللذة العنيفة تبدأ من كسي ثم تجتاح كل جسدي و ماهي الا ثواني حتى بلغت ذروة اللذة و شعرت بجسدي يتشنج و دفعت بكسي بقوة الى وجه كمال لازيد من متعتي.
واصل كمال لحس كسي حتى هدأت رعشاتي و استرخى جسدي, فرفع وجه بابتسامة الي قال:" مش قلتلك لذيذ و ح تمتعي بيه" , ثم رقد فوقي و غطى جسمي بجسمه و همس:"خلاص وصلت للحظة انا مستنيها من زمان... لحظة ادخل زبي في كسك و انيكك و نتمتع مع بعض" ثم باعد بين فخذي بيده و رقد بينهما و شعرت بزبه المنتصب الساخن يلمس كسي فاشتعلت شهوتي من جديد كأنني لم ابلغ ذروة اللذة منذ دقائق فقط.
رفع كمال فخذي الى الاعلي و باعد بنهما الى اقصى حد ثم وضع راس زبه على فتحة كسي و بدا يضغط و يدخله داخل كسي, وثم اخذ شفتي بين شفتيه و اخذ يقبلني بنهم و كنت اتذوق طعم سوائل كسي على فمه.
اخذ كمال يدفع زبه قليلا قليلا الى داخل كسي و انا اتسائل مرة اخرى هل سيتسع كسي لهذا الزب الضخم, و لكن بدلا عن الالم الذي كنت اتوقعه و مع كل دفعة و احتكاك من زبه بفتحة كسي كنت اشعر بموجة من اللذة و المتعة.
كانت السؤائل الكثيرة التي نزلت مني تساعد انزلاق زبه داخلي حتى ادخله كله و شعرت بخصيتيه تلمسان مؤخرتي. همس كمال بين شفتي:" ياااه فتحة كسك ضيقة .. ح تمتعني متعة كبيرة" ثم اخرج زبه ما عدا رأسه ثم ادخله مرة و شعرت برعشة تعتري جسمه. بدا كمال ينيكني ببط في البداية و قد وضع شفتيه على عنقي و كانت احدى يديه تداعب حلمة بزي.
بدأت حركة زبه في الدخول و الخروج تزداد و اخذ ينكيني بسرعة و شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل و زبه يحتك بجدار مهبلي عندما يدخله و يحتك ببظري عندما يخرجه, و بدأت آهاتي المختلطة باهات كمال تملأ الغرفة. رفع كمال رأسه و انفاسه متلاحقة و قال بصوت متحشرج:" لفي رجليكي حول ظهري" فرفعت رجليا ووضعتهما على ظهره و ضغطت بشدة. انقض كمال بشفتيه على شفتي و يقبلني و اختلطت انفاسنا و اهاتنا معا.
كنت في عالم من اللذة و المتعة لا يتصور ... "اتاري النيك لذيذ كدة و انا ضيعت عمري مع زوجي الغليظ ".
شعرت بلذتي تزداد و تزداد و ادركت اني اقتربت من الذروة.... اردت بكل طريقة ان اؤخر وصولي الى الذروة لاتمتع اكثر و لكن رغما عني وجدت جسمي يرتعش فدفعت بكسي بقوة في اتجاه زب كمال و اضغط عليه بشدة و صدر عني صوت عالي يشبه الانين و احسست بكسي ينقبض حول زب كمال, فشعرت باهاته تزداد ثم شعرت بجسمه يتصلب حولي و رفع رأسه و اغمض عينيه و صدر عنه صوت حشرجة عالي ثم شعرت بزبه ينتفض في داخلي و لبنه الساخن يغرق كسي في دفقات عديدة.
واصل كمال النيك لفترة بعد ان توقف قضيبه عن القذف و استرخى جسمه , بعدها نزل عن جسمي ورقد بجانبي و جذبني بين ذراعيه و قال:" لم اتمتع هكذا من سنين" ثم اخذ يقبلني.
اخذ كمال يقبلني برقة على شفتي ووجهي وهو يضمني إليه, و رغم شعوري بالتعب و الخدر من قوة النيكة إلاّ انني رفعت رأسي و حاولت النهوض , سألني كمال :"رايحة فين ؟"
فاخبرته انني اريد ان احضر له طعام العشاء , فسمح لي بالنهوض , و انحنيت لاخذ قميصي الملقي على الارض و بدأت البسه فصاح بي:" بتعملي ايه؟...
الاسبوع دة كله ح يكون من غير هدوم..الا لو كنت خارجة برة البيت... غير كدة ح نفضل عريانيين احنا الاثنين"
اخذت قميصي في يدي و خرجت و انا اشعر بالاثارة من كلامه. غرفت الطعام لكمال فحضر عاريا و جلس على الطاولة و اصر ان اجلس و اكل معه قائلا:" بعد كل المتعة اللي اتمتعناها سوا ما ح تاكلي معايا؟"
فجلست معه على خجل. كان كمال يأكل بشهية و اخبرني ان النيك يزيد من الشهية و الجوع للطعام .
بعد الفراغ من الاكل قمت اغسل الاطباق و كان كمال جالس يراقبني ثم نهض و جاء ووقف ورائي و مد يديه من حولي وبدأ يداعب صدري و حلماتي و يقبل عنقي. شعرت بدمي يفور و اخذت يداي ترتجفان و خفت ان اكسر الاطباق فاسرعت في غسلها.
همس كمال و انفاسه الحارة تلفح خدي:" عايز انيكك تاني" و اقترب مني اكثر اخذ يدعك طيزي بزبه الساخن ... التفت مندهشة لاجد زبه شديد الانتصاب, كنت اعتقد ان الزب لا يمكن ان ينتصب بعد عملية النيك بهذه السرعة , فقال لي كمال:" مستغربة ان زبي واقف و عايزك بسرعة كدة؟
ليه انت زوجك ما كانش بينيكك اكتر من مرة في اليوم؟,
فقلت بسرعة:" قول مرة في اليوم, مرة في الاسبوع , مرة في الشهر انما اكتر من مرة في اليوم ... دة ما حصلش ابدأ
" فقال كمال:" دة ما كنش راجل و لا ايه... حد يكون عنده زوجة بالجمال دة و ما يمتعهاش و لا يتمتع بيها...
تعالي انا ح اعوضك" و جذبني ناحية غرفة النوم مرة اخرى و ارقدني على السرير و صعد بجانبي. كان زبه المنتصب يجذب انتباهي بطوله و حجمه و العروق المنتفخة التي تمر عليه فاخذت انظر اليه بشدة رغما عني... يا ترى كيف هو ملمسه ؟ كيف هو طعمه؟ هذه اسئلة وجدت نفسي اسألها لنفسي لاول مرة.
لاحظ كمال فسألني:" عايزة تلمسيه؟" و كانت هذه الدعوة التي كنت انتظرها فجلست على السرير و امسكت زبه بين اصابع مرتعشة.
كان ساخنا و شديد الصلابة و البشرة التي تغطيه ناعمة. مررت عليه اصابعي من اسفل حتى وصلت رأسه , فشعرت برعشة تمر في جسم كمال و خرجت من فمه آهه. فامسكت زبه في قبضة يدي ثم اخذت امررها عليه من اسفل الى اعلى و شعرت بأنفاس كمال تتلاحق و تواصل خروج الاهات منه.
و سألت نفسي:" يا ترى هل تمص المرأة زب الرجل كما يمص الرجل كسها؟ كما مص كمال كسي و لحسه؟
" تشجعت و سألت كمال:" ممكن احطه في فمي زي ما عملت معاي ؟" , شعرت برجفة شديدة تجتاح جسم كمال كما لو ان كلماتي اثارته و قال بصوت مبحوح:" زي ما تحبي... بس انا مش ح اجبرك على حاجة انتي مش عايزاها"
و لكن كانت هذه رغبتي ان اضعه في فمي و امتصه و شعرت انها رغبته هوكذلك فاحنيت راسي و اخذت رأس زبه المنتصب داخل فمي و اخذت اتحسسه بلساني , و بدأ جسم كمال برتعش و فهمس بصوت مبحوح :" مصي رأس زبي " فاخذت امتصه بقوة وامرر لساني عليه على اسفل رأسه في نفس الوقت , قال كمال:" حركي يدك على باقي زبي.. العبي فيه و في بيضاتي..
" فاخذت احرك قبضة يدي اليمنى على زبه و العب باليسرى في بيضاته.
بدأت آهات كمال في الارتفاع و بدا يحرك جسمه وزبه الى الاعلى و الاسفل كانه ينيك فمي و كنت اشعر بسائل لزج ملحي يخرج من فتحة زبه و بقينا هكذا فترة كانت خلالها انفاسه و حركة جسمه تزداد .
ثم فجأة جذب زبه من فمي و قال :" عايز ادخله في كسك .. عايز اجيب لبني فيه"
كنت انا قد بلغت قمة اثارتي و شهوتي من مداعبة زب كمال و كان بظري ينبض و سوائل كسي تبلل فخذي و كنت قد اخذت اصغط بكسي على السرير حتى اجد بعض الراحة.
جذبني كمال و اجلسني فوق فخذيه ووضع ساقي على جانبي جسمه ثم رقد و طلب مني ان ارفع جسمي فوق زبه ثم انزل عليه بكسي.
كان زبه يقف منتصبا فوق جسمه و يلمع من لعابي المختلط بسوائله.
وضعت كسي فوق رأس زبه ثم بدأت انزل عليه ببطء حتى دخل كله داخل كسي.
طلب كمال مني ان انحني الى الامام و ان اتكئ بيدي على كتفيه و اخبرني ان هذا يسمى "وضع الفارسة" . طلب مني ان ارفع جسمي عنه و انزله ليدخل زبه داخل كسي ثم يخرج, و بدأ هو ايضا برفع جسده عن السرير ليقابل جسدي ... و اصبحت انيكه و ينيكني في نفس الوقت.
رفع كمال يديه و اخذ يلعب بصدري و حلماتي و ازدادت شهوتي و اثارتي و شعرت بسوائل كسي تنزل لتبلل جسم كمال. بسبب انحنائي الى الامام كان زب كمال يحتك بمقدمة كسي الحساسة بينما بظري المنتصب كان يحتك بزبه عندما يدخله ... و شعرت بلذة شديدة و شعرت بان حركاتي فوق كمال اصبحت عشوائية ..وانا احاول بقدر الإمكان ان احك كسي بزب كمال بسرعة و اضغطه عليه بشدة...
اغمضت عيني و تركزت كل حواسي في نقطة التقاء زب كمال بكسي ...كانت اسمع اهاته كأنها تأتيني من مكان بعيد و انا اقترب الى ذروة لذتي.
و ما هي الا لحظات حتى شعرت بتلك اللذة العارمة التي لا توصف تبدأ من كسي و تغمر جسمي كله.
فتوقفت عن الحركة و ضغطت كسي بعنف فوق زب كمال و ارتعش جسدي و سقطت على جسد كمال و لم اعد اقوى على الحركة.
قلبني كمال بسرعة من غير ان يخرج زبه مني بحيث اصبحت تحته و بدأ ينيكني بسرعة و قوة و انفاسه متلاحقة.
و ما هي الا لحظات ايضا حتى شعرت بجسمه يتصلب حولي و قضيبه ينتفض داخل كسي و حليبه الساخن يغرق كسي.
رقد كمال فوقي حتى استعاد انفاسه ثم انقلب الى جانبه و هو يضمني اليه و زبه مازال داخل كسي ...
و بعد قليل شعرت بانفاسه تصبح منتظمة فعرفت انه قد نام, وكنت اشعر بتعب ودوخة لذيذة و ما هي إلا لحظات حتى استغرقت انا في النوم ايضا.

لم اعلم كم مر من الزمن عندما استقيظت على يدي كمال تداعبان جسمي. كان الظلام مازال يلف الكون.
كنت ارقد على جانبي الايسر و كمال يرقد محتضنني من ورائي و هو يمرريده اليمنى على جانب جسمي الايمن من كتفي الى فخذي, عندما شعر بانني استقيظت امتدت يده الى الامام تداعب بزي الايمن, حيث اخذ يداعب حلمتي و يجذبها حتى انتصبت فاخذ يمرر اصبعه على قمتها الحساسة و فورا شعرت بكسي يدغدغني و بدأ بظري ينبض.
كنت احس بانفاس كمال الحارة على خدي قيل ان يبدأ بتمرير شفتيه و لسانه برقة على خدي و عنقي.
تحرك كمال قليلا بجسمه و فورا شعرت بزبه الصلب الساخن يلامس طيزي من الخلف. دفع كمال بركبته من الخلف بين فخذي تم اخذ زبه بيده ووضعه بين شفري كسي و ادخل رأسه فقط في فتحتي ثم ابعد ركبته و انزل فخذي.
عاد كمال الى مداعبة واعتصار بزي و مداعبة حلمتي , ثم بدأ يحك رأس زبه ببطء داخل فتحة كسي. بقينا على هذا لمدة بدأت خلالها انفاسنا و دقات قلبينا تتسارع و اثارتنا تزيد.
حركة رأس زبه البطيئة بفتحة كسي لم تعد كافية, كنت اريد زبه كله داخل كسي, كنت اريد ان اشعر بتلك اللذة العنيفة مرة اخرى, اخذت ادفع بطيزي إلى الوراء لأحاول إدخال زبه داخل كسي و لكن لم استطع .
بقيت هكذا لفترة بعدها فقدت سيطرتي على نفسي فهمست :" ارجوك دخله.... دخله... مش قادرة... مش قادرة .. ياللا دخله عشان خاطري .."
و لم يتركني اكمل استعطافي, كأنما هو ايضا لم يعد يحتمل أكثر فدفعزبه دفعة قوية الى اعماق كسي جعلتنا الاثنين نطلق اهة طويلة ثم بدأ ينيكني,
كنت قد وصلت درجة كبيرة من الشهوة و الاثارة لذلك لم يكد كمال يحرك زبه داخل كسي خمسة او ستة مرات حتى بلغت ذروة لذتي فدفعت بطيزي الى الخلف لاقابل زب كمال واضغط عليه و شعرت بعضلات كسي تنقبض على زب كمال فاطلق اهة طويلة و دفع زبه بقوة الى اعماق كسي و ابقاه داخله و لبنه يخرج في دفقات حارة, بينما تصلبت يداه حول جسمي و هو يضمني اليه بقوة و يدفن وجهه في عنقي من الخلف.
بعد ان هدأت انفاسنا قلت لكمال:" اقوم بقى عشان اشوف شغل البيت" فرد عليّ :" ح اسيبك تقومي بس لاني برضه عايز اقوم اتصل بالمكتب عشان اطلب اجازة عارضة اسبوع من المكتب" ثم انحنى يقبل شفتي:" عشان اتفرغ ليك و لنيكك يا حبيبتي" .
نهضت من السرير و انا اشعر بالسعادة و الاثارة, فقد كنت اظن ان كمال سيذهب للمكتب ويعود بعد الظهر كعادته, و لكن يبدو انه سيبقى معي ينيكني طول الاسبوع.
بعد وجبة الفطور اخذت انظف و أرتب الشقة و كان كمال مازال داخل غرفة مكتبه.
عندما خرج كنت قد فرغت من تنظيف الشقة و سألته:" عايزني اعمل حاجة تاني ؟"
فقال لي :" يعني تنظفي الشقة و تسيبيني انا... عايزك تحميني" نظرت اليه بدهشة " يا ترى بيهزر معايا؟" ابتسم و قال لي:" مستغربة ليه؟
اصلي تعبان شوية و عايزك تساعديني و انا بستحمى" ثم جذبني من يدي الى حمام غرفة النوم.
في الحمام وقفنا معا داخل حوض الاستحمام و اخذ كمال الصابونة و اللوفة و اعطاهما لي و قال:" عايزك تدعكي جسمي" كانت تجربة جديدة لي و شعرت بالاثارة و نحن نقف قريبين من بعضنا في حوض الاستحمام عاريين و صورتنا منعكسة على المراة. اخذت ادعك جسم كمال باللوفة و انشر الرغوة عليه مبتدئة من كتفيه ثم صدره و بطنه ’ كنت الاحظ ان زبه قد بدأ في الانتصاب , طلبت منه ان يلتفت ثم دعكت ظهره و نزلت الي رجليه و غطيتهما بالرغوة, طلبت منه ان يلتفت مرة اخرى ووضعت اللوفة ومددت يدي الى الدش لاغسل عنه الصابون, فمسك يدي و قال :" ايه دة لسة انت ما خلصتي... " و همس " يعني مش ح تغسلي زبي؟" فضحكت ثم تناولت اللوفة مرة اخرى و امسكت بزبه و بدأت امرر اللوفة عليه برقة من خصيتيه في الاسفل حتى رأسه.
كان حجمه قد بدا يزداد و شعرت بانفاس كمال تزداد ايضا, ونظرت اليه فوجدت نظراته مركزة على يدي اللتان تدعكان زبه, عندما غمرت الرغوة كل الزب توقفت عن دعكه, لكن كمال همس بسرعة لاهثا:
" لا تتوقفي... لسة زبي عايز دعك زيادة..."
وضعت اللوفة و اخذت امرر يدي على زبه و ادعكه بها.
بدأت السوائل تخرج من فتحة زب كمال المنتصب و عندما اختلطت مع رغوة الصابون جعلت يدي تنزلق بسهولة و نعومة عليه و كل هذا زاد من متعة كمال وشعرت بجسمه يرتعش وظننت انه سيقذف لبنه في يدي, لكنه مد يده فجأة و امسك يدي و ابعدها عن زبه و قال بصوت مرتعش:
" دوري كمان احميكي" فأسرعت اقول :" العفو يا سيدي ... معقولة انت تحميني؟
" لكنه كان قد امسك اللوفة في يده و بدأ يدعك كتفي:" يعني مش ح تسيبيني اتمتع بجسمك و انا بغسله؟"
فقلت بتنهيدة " جسمي و روحي وكلي ليك يا سيدي... اعمل فيني زي ما انت عايز .
" فقال " انا عايزك كمان تتمتعي معايا... مش انا بس اللي اتمتع" و كان قد نزل باللوفة من كتفي الى صدري و بدأ يحركها بصورة دائرية من الخارج الى الداخل حتى وصل الى حلمتي فبدأ يحرك اللوفة عليها.
احتكاك اللوفة الخشنة بحلمتي المنتصبة جعلني اتاوه من اللذة و اغمضت عيني و اسلمت نفسي للاحاسيس اللذيذة.
انتقل كمال الى بزي الاخر و كنت احس بالسوائل قد بدات تنساب من فتحة كسي.
عندما وصل كمال الى اسفل بطني طلب مني ان التف فدعك ظهري ثم رجلي و ادارني لاواجهه مرة اخرى و نظر الى كسي و قال:" ياه كسك نزل سوائل كثيرة... ده باين عليه ح يحتاج نظافة كثيرة" ثم برك على ركبتيه و باعد بين ساقي ووضع اللوفة على كسي من الخارج و بدأ يمررها على شفري.
كنت احس ببظري يكاد ينفجر من الانتصاب فاخذت احرك حوضي محاولة ان تلامس اللوفة بظري.
باعد كمال بين شفري باصابعه ثم اخذ يمرر اللوفة داخل كسي لتحتك ببظري. شعرت ان ساقي غير قادرتان على حملي فاستندت بيدي على كتفي كمال و اخذت اتاوه من شدة اللذة, واصل كمال تمرير اللوفة على بظري و عندما شعر من تسارع انفاسي و تاوهاتي انني اقتريت من ذروة اللذة ضغط على بظري ضغطة جعلت اللذة تتفجر منه لتعم كل جسمي و فقدت القدرة على الوقوف فجلست على ارضية حوض الاستحمام مواجهة كمال.
أصلح كمال جلسته على ارضية الحوض بحيث أسند ظهره على حافة الحوض و مد ساقيه أمامه, ثم جذبني و رفعني فوق فخذيه بحيث اصبح كسي فوق زبه المنتصب تماما ثم اخذ ينزلني ببطء و قال لي :" امسكي زبي و دخليه جوة كسك" فانزلت يدي تحتي حتى امسكت بزبه ووضعت رأسه مقاصدا لفتحة كسي و نزلت عليه حتى دخل كله داخل كسي.
اصبحت اجلس في حجر كمال و ساقاي ممتدان على جانبي جسمه و زبه داخل كسي.
وضع كمال يديه على فلقتي طيزي و بدأ يرفعني عن جسمه و ينزلني , قال لاهثا :" حركي جسمك معايا" فاسندت يدي على حافة حوض الاستحمام و بدأت ارفع جسمي و انزله بالتزامن مع حركة كمال.
بعد قليل ابعد كمال يديه عن طيزي ووضعهما علىبزازي و اخذ يداعب حلماتي و قال بصوت متهدج:" الدور عليك انتي تنيكيني" وواصلت انا رفع جسمي و انزاله على زبه و انا اشعر باثارة شديدة لانني الان انا التي تعطي المتعة " انا اللي بنيك".
اخذت اتحرك بسرعة فوقه تشجعني و تثيرني همساته:" ايوة... ايوة.. اههههههه... ايوة"
سعادتي بامتاعه كانت لا توصف و اردت لمتعته ان تزيد فانحنيت الى الامام و اخذت اقبل وجهه و عنقه و الحسه بلساني, ازداد تهدج انفاسه و قال:" انا خلاص حنزل لبني... عايزك تجيبي معاي" ثم مد يده بين جسمينا و اخذ بظري بين اصابعه يعتصره , فصدرت عني شهقة قوية و انا ابلغ ذروة اللذة و تشنج جسمي وانقبضت عضلاتي و لم استطع الحركة فوضع كمال يديه سريعا على طيزي و بدأ يرفعني و ينزلني بسرعة و يتأوه بصوت عالي و شعرت بزبه ينتفض داخل كسي و يقذف بحممه الحارة في اعماقه. ارتميت بجسمي في احضان كمال حتى هدات انفاسنا فغسلنا الصابون عن جسدينا وجفف كل واحد جسم الاخر قبل ان نخرج من الحمام اخيراً.
في اليوم التالي و بعد فراغي من ترتيب البيت و اعداد الطعام, سألني كمال:" حصل قبل كدة شفتي فيلم نيك؟"
فلما أجبت بالنفي , أخذني الى مكتبه و هناك كان يوجد دولاب مغلق بالمفتاح و عندما فتحه وجدت انه مليء بأشرطة الفيديو اختار احدها و ادخله في جهاز الفيديو المتصل بجهاز التلفزيون في الموضوع في مكتبه ثم احضر وسادات ووضعها على الارض مواجهة لجهاز التلفزيون ,
طلب مني أن ابرك على الارض على الوسادات مقابل التلفزيون و احضر طاولة وضعها امامي لاتكئ عليها, ثم ادار الجهاز و جاء و برك خلفي مواجهاً التلفزيون هو ايضا و قال" عشان نكون الاثنين شايفين التلفزيون و بنتفرج وانا بنيكك"
بدأ الفيلم و كانت دهشتي كبيرة و انا اشاهده و سألت نفسي:" صحيح بينيكوا و لا ده بس تمثيل" و بغض النظر عما اذا كان تمثيل او حقيقة فقد اثارني جدا.
كان الفيلم عبارة مقاطع قصيرة أول مقطع لرجل عاري جالس على كنبة و امرأة عارية تجلس بين ساقيه على الارض و تمص زبه المنتصب و هو يتأوه و بعد قليل اجلس المرأة على الكنبة و رفع ساقيها ووضعهما على كتفيها ثم ادخل زبه في كسها و اخذ ينيكها و كان هو يتأوه و هي تصرخ.
كان كمال يجلس خلفي و يديه حولي تداعبان حلمات بزازي و يقبل رقبتي من الخلف.
و كنت اشعر بزبه الساخن المنتصب و رأسه المبلل بسوائله يلامس طيزي.
بلغت شهوتي حد كبير و لم أعرف هل هي من مشاهدة الفيلم أو من مداعبات كمال لجسمي.
أخذت ادفع طيزي الى الخلف ليلامس زب كمال أكثر و شعرت بانفاسه تزيد و شعرت بيديه ترتعشان و هما تداعبان حلماتي. طلب مني كمال ان اتكئ اكثر على الطاولة التي امامي و جذب طيزي بحيث اصبح بارزا للخلف و شعرت برأس زبه الحار المبتل يلامس كسي من الخلف. فسرت موجة شديدة من الشهوة في جسمي و شعرت بسوائل كسي تتدفق لتغرق فخذي و دفعت كسي الى الوراء اضغط به على زب كمال.
دفع كمال زبه الى داخل كسي و صدرت عنا الاثنين آهات حارة. بدأ كمال يحرك زبه داخل و خارج كسي ببطء و هو يداعب بزازي و يعتصرهم.
همس بصوت متهدج و انفاسه تلفح اذني:" الوضعية دي حلوة... بتخلي كسك يضغط قوي على زبي.... اهههه "
زادت حركة كمال و اخذ ينيكني بسرعة و انزل احدى يديه لتلمس كسي من الامام و تبدأ اصابعه في دعك بظري.
و هكذا اصبح ينيك كسي من الخلف بزبه و من الامام باصابعه, و شعرت بلذة لا مثيل لها و اخذت اضغط بجسمي على زبه و يده و انا اتاوه بشدة.
فقدت التركيز على متابعة الفيلم و تركزت كل حواس جسمي على كسي. فقدت السيطرة على نفسي ووجدت نفسي اقول بصوت متهدج:" ايوة ... ايوة...أه أه أه أه احححح ارجوك نيكني بسرعة ... أأأأأأأأأأه..." ثم صرخت كتلك المرأة في الفيلم و انا اشعر بجسمي يتصلب و تعتريني موجة شديدة من اللذة و شعرت بكسي ينقبض بشدة حول زب كمال فصدرت عنه حشرجة عالية و انقبضت يده تضمني بشدة الى جسمه و شعرت بزبه ينتفض داخل كسي و دفقات لبنه تخرج حارة منه.
اتكأت بجسمي على الطاولة و كمال فوقي و نحن نلتقط انفاسنا. اخذ كمال مناديل ورقية من الطاولة و جفف زبه و كسي و فخذي من سوائلنا المختلطة.
ثم نهض و قال :" ح اشغل فيلم تاني .. دة فيلم كامل مش مقاطع و ح نعمل زي ما بيعملوا"
و كان الفيلم لرجل و امرأة يداخلان الى غرفة و يقومان بخلع ملابسهماو يصعدان الى سرير كبير و يبدان بتبادل القبلات و مداعبة بعضهما البعض.
و بدا كمال يفعل معي كما يفعل الرجل مع المرأة و طلب مني ان افعل كما تفعل المرأة مع الرجل, و بعد قليل وجدت زب كمال قد بدأ في الانتصاب بينما بدأ كسي بالهيجان مرة اخرى و هكذا واصلنا نقلد المراة و الرجل حتى ادخل كمال زبه في كسي و ناكني و بلغنا ذروة اللذة مرة اخرى في اقل من نصف ساعة من المرة الاولى.

و هكذا قضيت الاسبوع كله في متعة و نيك و لم اخرج من البيت و كان كمال يخرج احيانا لشراء احتياجات البيت من المركز التجاري المجاور.
ثم اصبحت ايامي مع كمال في تناقص, الا انني رفضت ان ادع شعور الحزن يتملكني و صممت على الاستمتاع بكل دقيقة من وقتي معه حتى جاء يوم الخميس يومي الاخير معه حيث ساعود الى منزل اختي مع غروب الشمس.
كان وقت ظهراً وقد ناكني كمال ثلاثة مرات منذ ان استيقظنا. ذهبت الى المطبخ لاعد طعام الغداء, لكن كمال جاء ورائي و جذبني ناحية غرفة النوم و قال:" انا مش عايز اكل اليوم, تعالي نستمتع بالوقت اللي فاضل لنا, انا عايز اخر نيكة تكون حلوة و طويلة".
في غرفة النوم رقد على السرير و طلب مني ان ارقد فوقه بحيث يكون رأسي ناحية زبه و كسي ناحية وجهه هو و اخبرني ان هذه الوضعية تسمى 69. ثم قال لي :" يللا ح نلعب في بعض على راحتنا... اعملي اللي انت عايزاه في زبي و انا ح اعمل اللي عايزه في كسك"
شعرت بالاثارة و انا اجد نفسي امام زبه لي الحرية انا افعل ما اشاء لأمتعه, و صممت على استخدام كل معرفتي اللي اكتسبتها خلال هذا الاسبوع من نيك كمال لي او من الافلام لامتعه.
كان زبه نصف منتصب فاخذته في قبضة يدي و اخذت احركها عليه برقة من رأسه حتى اسفله, ووضعت يدي الاخري الى بيضاته اداعبها.
بدأ زبه يزداد انتصاباً و حجماً و بدأت السوائل تخرج منه. فاخذت امسحها عليه حتى تسهل انزلاق يدي عليه و تزيد من متعته. كنت قد عرفت النقاط التي تعطيه متعة و لذة اكثر مثل المنطقة الموجودة اسفل رأس زبه مباشرة فركزت عليها المداعبة و شعرت بجسم كمال يرتعش.
و لما شعرت بان زبه قد انتصب تماما انحنيت برأسي و فتحت فمي و ادخلت كل ما يمكنني ادخاله من زبه الضخم ثم اخذت اخرجه و ادخله الى فمي كما شاهدت في الافلام .
كانت تأوهات كمال قد بدأت في الارتفاع و كنت أحس بأنه يحاول السيطرة على نفسه حتى لا يدفع زبه داخل فمي.
كان كمال في هذه الاثناء يداعب باطن فخذي و يمرر اصابعه على شفري كسي من الخارج و شعرت بسوائلي تسيل بغزارة من كسي. بدأ كمال بالضغط شيئا فشيئا على فتحة كسي حتى تباعد شفراي و اصبح داخل كسي مكشوفا لاصابعه فمررها على كسي من فتحته بالاسفل حتى بظري المنتصب الساخن.
موجة اللذة التي غمرتني جعلتني اخرج زب كمال من فمي و اشهق بشدة, فهمس بصوت متهدج:" ما توقفي .. ارجوك مصي زبي..."
أدخلت زبه الى فمي و انا ارتعش و اخذت امتصه و آهات اللذة تخرج مكتومة من فمي.
شعرت بكمال يباعد بين شفري باصابعه ثم شعرت بانفاسه الحارة تسبق لسانه الى داخل كسي. عندما حك كمال لسانه ببظري و نزل الى فتحة كسي يحاول ادخاله فيها انقبضت شفتاي رغما عني بقوة حول زب كمال فانتفض جسمه من اللذة و شعرت بآهاته تنطلق الى داخل كسي.
همس كمال:" خلاص وقفي ... مش عايزبن ننزل دلوقت ... تعالي هنا فوقي" و عكست وضع جسمي و اصبح وجهي فوق وجه كمال فجذبني يقبلني ثم قال:" اذا واصلنا اللعب في زبي و كسك مسافة طويلة قبل النيك في النهاية اللذة ح تكون كبيرة"
ثم اخذ يقبلني مرة اخرى و يدخل لسانه في فمي و يمتص لساني. ثم ارقدني الى السرير و رقد بجانبي يداعب بزازي و حلماتي و يمتصهما ,
و كنت انا ايضا ألمس جسمه و حلماته و امرر يدي على ظهره و فخذيه و بقينا هكذا فترة , ثم عدنا الى وضعية 69 مرة اخرى لاداعب و امص زبه و هو يفعل ذلك بكسي, و عندما شعر باننا اقتربنا الى ذروة اللذة طلب مني التوقف مرة اخرى و اخذ يقبلني حتى هدأنا قليلا ,
ثم باعد بين فخذي و رقد بينهما و عندما شعرت برأس زبه الساخن على مدخل كسي صدرت مني آهة طويلة,
اخيرا سيدخله !... كنت قد بلغت حدا كبيرا من الشهوة و لم اعد احتمل فدفعت بكسي في اتجاه زبه في نفس اللحظة التي دفع هو بزبه باتجاهي فانزلق الى اعماق كسي و صدرت عنا الاثنين تنهيدة عميقة.
بدأ كمال يحرك زبه داخل كسي في حركات بطيئة وطويلة و كان كسي قد بلغ حدا من الانتفاخ و الاثارة بحيث ان احتكاك زب كمال به اعطاني لذة و متعة لا مثيل لها.
و كان كمال يصدر آهة طويلة مع كل مرة يدخل فيها زبه داخل كسي,
رفعت ساقي عالياً و لففتهما حول ظهر كمال بحيث اصبح في ***انه ان يدخل زبه الى اعماق كسي . واصل كمال حركته البطيئة في ادخال زبه و اخراجه من كسي لمدة ثم توقف و ترك زبه داخل كسي من غير حركة اخذ يقبلني و يلعب ببزازي وحلماتي لمدة من الزمن ثم بدأ يحرك زبه داخلي مرة اخرى.
كانت اللذة التي اشعر بها من النيك بهذه الطريقة ليس لها مثيل حتى وصلت الى درجة انني صحت بكمال عندما اراد ان يوقف زبه عن الحركة مرة اخرى :" ارجوك ... ما توقف.... ارجوك مش قادرة ... نيكني... نيكني ... ما توقف"
فواصل كمال حركة زبه داخلي و صرت ألهث و انا أتلوى تحته و اضغط جسمي باتجاهه و لذتي تتصاعد و تزداد حتى شعرت بلذة عنيفة لم اشعر بها من قبل و انتفض جسمي و ارتفع عن السرير باتجاه جسم كمال وصرخت بدون ارادتي" ايوه..... ايوه أأأأأأأأأأأه .... اضغطه قوي ... ايوة ...أأأأأأأأه ..."
وادخل كمال زبه كله داخل كسي و ضغط بشدة و رفع رأسه و اغمض عينيه و صاح هو ايضا " ايوه ... ايوه ...أأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأه " و شعرت بزبه يقذف كمية كبيرة من اللبن في دفقات ساخنة ثم سقط فوقي حتى هدأت انفاسنا فنزل عني و جذبني الى حضنه و نظر الي و قال : كل نيكة معاك احلى و الذ من اللي قبلها... انا ما ح اقدر استغنى عنك"
و ملأتني كلماته بالسعادة و كان شعوري مماثلا لشعوره و قلت :" وانا كمان " فصمت فترة ثم قال:" لازم نلاقي طريقة عشان نتقابل...
أنا الشهر الجاي ده كله ح اكون لوحدي لغاية ما تخلص اجازة المدارس ".
اتفقنا أن أخبر نفيسة أختي بان سامية والاولاد سيسافرون اليوم الى أهل سامية و سيغيبون لمدة شهر و لذلك نفيسة ايضا ستكون في اجازة لمدة شهر لان كمال لن يكون بحاجة اليها.
اما انا فساخبر اختي انني ذاهبة للبقاء مع صديقتي نجوى التي تقيم في نفس المدينة لاساعدها في التجهيز لزواجها.
بعد خروجي من بيت كمال سأمر على بيت صديقتي نجوى و اخبرها و اوصيها في حال اتصلت اختي بي فعلى نجوى ان تتصل بي على بيت كمال و ساعطيها العنوان و التلفون.
نجوى صديقتي الروح بالروح و لن تفتن عليّ. .
و هكذا ارتديت ملابسي لأول مرة من اسبوع و اخذت حقيبتي و عند الباب احتضنني كمال و قبلني بشهوة و هو يقول:" ما تتاخري عليّ بكره ... و حشتي زبي من الان "
ودعت كمال على أمل أن أعود غداً لأسبوع آخر من النيك... و اللذة .... و المتعة.

نكنى اخى فى ليلة دخلتى

كنت فتاة صغيرة ولي اخ اكبر مني بسنه واحدة وكنا نعيش مع بعض بنفس الغرفة ونتشارك كل شيئ ولكل واحد سريره الخاص به حتي لما بلغ وانا بلغت كانت كل حاجة عادي ونغير هدومنا قدام بعض ولما كانت بتيجي الدورة الشهريه كان بيشترى ليا الفوط الصحيه .

بداءت القصة عندما كنت في الاعداديه وكان في ايام بابا وماما يخلونا ننام بدري بس كنا بنفضل صاحيين وكنا لما نخرج للصاله بعد ما يدخلو غرفتهم نسمع صوت ماما بصرخ وتقول اه براحه مش جامد كدة حرام عليك مش قادرة نفتكر بابا بيضربها والصبح نلاقي انهم مبسوطين وبيضحكوا ومفيش اي حاجة كنا نستغرب وكل مرة كدة نسمع صريخ والصبح عادي .

وفي مرة كنا اجازة وبابا وماما نزلو راحو الشغل وبابا نسي اللاب توب مفتوح دخلت انا واخي ولقينا افلام شغلنا اول فيلم وكان مفاجئه لينا من اللي احنا شفناة اخويا جاب الفلاشه وراح ناقل كل الافلام علي الكمبيوتر بتاعنا وسألت اخويا هو ممكن بابا يكون بيعمل في ماما كده ؟
قالي مش عارف .
دورنا علي النت وعرفنا و عرفت عن غشاء البكرة وهو مهم ازاي للبنت .
رحت لخلتي وسألتها وعرفت منها ايه هو الغشاء وايه بيحصل في الجواز و حكيت لاخويا .
وفي يوم وبعد ما دخلونا غرفتنا اخويا قلي تعالي نسحب ونروح نفتح الباب بالراحة ونشوف في ايه ولاقينا بيعملو زي الفيلم قفلنا الباب وجرينا علي غرفتنا و شغلنا فيلم واتفرجنا .
اخويا سألني هوّ ايه اللي بيحصل كدة بيخليهم يقولو اه من الوجع بس مبسوطين
قلت مش عارفة .
اخويا قالي طب بتاع البنت ده شكله ايه في الحقيقه قلت له في النت اسمه كس وبتاع الراجل اسمة زب وسألته هو زبك برضو شكله كده ؟
قال مش اوي قلت له طب ينفع اشوفه عامل ازاي ؟
قالي طيب بس اشوف كسك عامل ازاي قلت طيب راح قفل الباب بالمفتاح و قعدنا جنب بعض قلت خلص نقلع مع بعض قالي ماشي خلعنا الملابس وراح محسس علي كسي قلت له بس من بره إوعى تدخل صباعك جوه كسي عشان خلتي قالت لو الغشاء ده انقطع مش هتجوز وهبقي بنت مش كويسه .
راح يحسس علي كسي وشعرت بحاجةغريبه وقلت له كفايه كده حاسه برعشه في جسمي و احساس غريب طب انا كمان عايزة امسك زبك .
وشفته وقعدت احرك فيه و زبه يقف و ينشف ولقيته طلع سائل منه .
خفت بس هو قلي كملي بلاش توقفي وسمعت كلامه .
ويوم بعد يوم جربنا نبوس بعض ونتعلم البوس وكنا كل ما نيجي نبوس بعض ننام علي السرير عريانين ويخدني في حضنة ونعمل زي ما اتعلمنا وهو يقبل شفايفي وانا برضو كدة ونلحس لسان بعض ويضمني لصدره وانا احضن فيه وانا ارتعش وهو زبه يقف والاقيه زي الحجر والعب في زبه وهو يدلك كسي واجمل شعور واحساس رائع .
وفي يوم قال لي اخويا عايز اعمل زيهم واجرب ادخل زبي فيكي خفت وقلت وغشاء البكارة هعمل في ايه ؟
قال طيب تيجي نعمل زي الفيلم التاني واجرب من فتحة طيزك قلت نجرب .
وفي اول تجربه لنا نمنا جنب بعض وباس فيا وابوس فيه ونحضن بعض وشعور بالدفئ والحنان والحب والمتعه هواحساس جميل لما هاج وزبه وقف قال لفي اديني ظهرك و حضني وعدلني علي وجهي ونام فوقي .
في الاول مكانش عارف يدخل زبه وانا كنت هايجه أوووي وقلبي يدق بسرعه كبيرة لغاية لما دخله وشعرت بأن شيئ ساخن وجامد في فتحة طيزي يدخل ويخرج بالراحة .
وسألته انت حاسس بايه قال حاجة حلوة ومخلياني مش قادر ابطل وانتي ؟
قلت حاسة في الاول بحرقان بسيط بس كأن حاجه بتزغزغني و تخليني اهيج وارتعش ومش عايزاك توقف خالص.
وبعد شويه شعرت بشيئ ساخن يتدفق فيا بداخلي امسكت في السرير بقوة و اخرجت صوت مش عرفة اوصفه كويس كان اول مرة اعمل صوت زي ده .
لما اخويا سمعه شعرت بأن زبه ازداد قوة بعد ما بداء يرخي ومارس الجنس معي في نفس الوقت مرة تانية وكل ما الصوت يخرج مني بدون ما اشعر يزداد قوة وينهج اكثر و يهيج وكررنا الحكايه ديه علي طول وكل واحد فينا كان بيحلم باليوم اللي ينكني من كسي واعرف الشعور ايه .

مرت الايام وكبرنا وجاء شاب للزواج مني وافقت دون تفكير كان كل همي حد يتجوزني ويفتح غشاء البكارة عشان اجرب مع اخي متعة النيك من الكس اللي احنا منتظرينها من سنين .
في ليله الدخله سافرت انا وزوجي الي فندق وكان اخي يعرف هذا الفندق وراح حجز فيه قبلنا .
وأول ليله مع زوجي وبعد ما حاول ان ينيكني وكنت انا لا افكر سوي في المتعه مع اخي وبعد ما دخل زبه فيا و شوفت دم البكارة عملت إني اتألم ولا أستطيع ممارسه الجنس معه حتي تكون اول متعه لي من كسي مع اخي .
و في الصباح قابلني اخي واعطاني اقراص مخدرة عشان انيم زوجي وطلبت عصير و وضعت المخدر به وذهب الي زوجي وقلت له اشرب العصير ده لغايه لما اجهز و نعوّض ليلة امبارح .
وجريت علي الدولاب ولبست قميص نوم ليلة الدخلة وهو كان فاكر لبساه له .

و كان قميص اسود شفاف من غير حمالة صدر وكلوت شفاف ويصل القميص لغايه طيزي فقط و جوارب شبك نفس الطقم اللي اخويا كان بيحبه من الافلام اللي كنا بنشوفها .
ولما زوجي نام لبست البالطو وجريت علي غرفة اخي وكان ينتظرني خلعت البلطو ونظر لي واحمر وجهه وانا جسمي سخن واحمّر وجهي وكأن اول مرة نشوف بعض او نلمس بعض .
اقترب اخي مني وكنت لااشعر بقدمي حضني وانا ارتجف وكان جسدة يشتعل نار حملني وذهب بي الي السرير قال لي النهارده انا عايزك انتي بس بعد حلم السنين ديه كلها .
و بدء يقبل فيا و يخلع عني قميص النوم وذهب الي كسي وكان عمال يبوس فيه بشوق وحرارة ونام عليا وانا كلي شوق وكان زبه ملتهب من الهياج ونظر الي عيني وكان كل واحد بينظر للتاني بدهشه و فرحة وهو بينظر لي بحرارة أدخل زبه في كسي.
انتفضت من مكاني فتبسم وانا تبسمت وبداء يدخله ويخرجه بالراحة وشعرت بشيئ قوي وساخن لايوصف .
احساس جميل اغمض عيني وكنت اشعر بنفسه الساخن وملمس جسدة الدافئ وكنت احضنه بشدة وعندما اصدرت الصوت الذي يحبه دون ان اشعر ولا اعرف كيف يخرج هذا الصوت مني بدء يزداد قوة وانا اشعر بزبه وقوته واخدني بقوة في حضنة ويقبل كل وجهي و شفتاي ويزيد من قوة ادخال واخرج زبه فيا .
انا في كل مرة اصدر الصوت اقوي لغايه لما قذف فيا وكما فعلت مثل اول مرة قذف في طيزي امسكت في السرير بقوة وارتعش جسمي بقوة وحضنته بعد كده كل ما يقذف فيا وبعد لما خلص حضني قوي وخدني علي زراعه ونظر لي وتبسم وانا كنت في غايه السعادة وقال نفسي تفضلي جنبي علي طول وقلت واناكمان نفسي افضل في حضنك لحد لما اموت .
وبعد شويه قام كل واحد فينا وارتدا ملابسه وقال لازم تروحي غرفتك قبل ما يصحي زوجك وانا ذاهبه بكيت جري اخي عليا واخذني في حضنة وذهبنا الي السرير ونظرنا الي بعض وكانت عينيه بتدمع حضنا بعض قوي وخلع كل منا الملابس ومارسنا الجنس بشعور اقوي وادفئ من قبل وامتع من اول مرة بقوة وشغف واحساس وشعور لايمكن وصفه وبعد ما انتهي دون كلام قمت بسرعه ولبست البالطو وجريت علي غرفتي وجلست ابكي لااني كنت اريد اخي بقوة وكنت اعرف انه لايمكن وكانت هذة اخر مرة نلامس بعض بها كحبيبين وظل اخي دون زواج حتي الان وانا استسلمت الي لما انا فيه ولكن كل ما تقابلنا وننظر لبعض لا يستطيع احد منا ان ينسي شعورنا بليلة اول مرة نكني من كسي في شهر العسل والمتعه التي لا تصف

نكها وقارئ العدادات

بداية أعرفكم على نفسي فأنا أمرأة متزوجة ولكن لست سعيدة مع زوجي جنسياً .

فأنا امرأة متعطشة للجنس دائماً لأني غير مختونه , كسي هايج باستمرار ولا أريد أن أتعود على ممارسة العادة السرية فأنا بيضاء وممتلئة قليلاً وبزازي كبيرة وكسي مش كبير أوي بس شفايفه مليانه وطيزي أيضاً كبيرة ولكنها مدوره وسكسية .

تعرفت على صديقي طنطاوي وتحدثت معه وعرف مشكلتي وكنت في هذه الفترة تعرفت على عماد قارئ العدادات في بلدتنا .

وعندما عرف بذلك شجعني لكي اتواصل مع عماد وتكون بيننا علاقة جنسية .


وفعلا ً كان عماد دائم النظرات لي أثناء قرائته للعداد . وفي يوم دخل عماد لكي يقرأ العداد وعند دخوله فوجئت به يمسك بزازي . جريت من أمامه ودخلت غرفتي وقفلتها علي إلى ان خرج وكنت لا أعرف ماذا أفعل .

وفي هذه اللحظات حسيت بنشوه عندما مسك بزازاي وأيضا حسيت ببلل في كسي . فحكيت لصديقي ما حصل فشجعني أن أبادله نفش الشعور وأتجرأ شوية خصوصاً أنني استحي كثيراً .

المهم عندما قرب أن يأتي لقراءة العداد جهزت نفسي اشتريت اسبراي عشان كسي يبقى ناعم لأني كنت عاملاه بالحلاوه من فتره قصيرة وكان الشعر يدوب طالع . المهم عملت كسي وكان زي الحرير ، ولبست قميص قصير لونه لبني ولم ألبس سوتيان وكمان لبست استرتش بدون أندر ولبست فوقهم عباية البيت .

الصبح جه عماد ورن الجرس . فتحت الباب قالي صباح الجمال والدلال . ضحكت قال نهارنا قشطة


دخل ، انا مشيت ادامو اول مراح عند العداد حضني من ظهري اتلويت منه , قالي هنجري ورا بعض ولا ايه ؟

المهم قلتلو اقرا العداد قالي مش قبل مااقول اللي في قلبي وعقلي .

قلتلو حد شافك وانت بترن الجرس ؟

قال لا .

قلتو طيب الباب مفتوح

قال هقفلو

قفل الباب ورجع حضني وجه لوجه وقعد يبوس فيا في شفايفي ورقبتي وانا بادلته البوس وراح ماسك بزازي . قلتلو مينفعش كدا ، راح بايسني بوسة طويلة ودخل لسانه في بؤي وبإيده كان بيرفع العبايه يقلعهالي ولما شاف القميص اتهبل قعد يبوس فيا وراح مطلع واحد من بزازي وقعد يرضع فيه

واحنا واقفين . قلتلو تعالى ندخل جوا

قالي بس انا هاشيلك لحد جوا . ورايح شايلني ومدخلني على اوضة النوم

كنت حاسه بزبو اوي وهو واقف بيخبط فيا وهو شايلني

دخلنا اوضة النوم راح مقلعني الطرحة وفضل يبوس فيا وهو ماسك بزازي باديه وانا هايجه على الاخر .

قعدني على السرير وقلع قميصه وكمان قلع البنطلون ، شوفت زبو من تحت الشورت كان كبير اوي ويجنن . اتورترت أوي لما شوفته لما طلعه من الشورت وشوفت بيضاته كانو كبار اووي .

وراح مقلعني الاسترتش . وأول لما شاف كسي لقيتو بحلق اووي وضحك وقالي انتي مش مطاهره ؟ قولتلو أه ، قالي انا بعشقك ممكن أوس كسك ؟

وقبل ما اجاوبو نزل يبوس في كسي ويشم ريحته ، وبقى ياخد شفايف كسي في بؤه ويمص زنبوري . جنني وقالي كسك يجنن وراح موقفني وفضل يبوس فيا ويمسك في بزازي وزبه خابط في شفايف كسي .

مديت ايدي ورحت ماسكه زبه لقيته جااامد أووي .

راح قاعد على السرير ورجليه على الارض وقالي تعالي إقعدي على حجري جين أقعد بظهري قالي لا خليكي بوجهك .

قعدت على زبه . دخل في كسي على الاخر ومسك وسطي وبؤه عمال يرضع في بزازي . حسيت ان زبه وصل لمعدتي ، راح نايم على ظهره وانا فوقه وزبه لسه في كسي وفضلت اطلع وانزل على زبه وانا مش قادره اااااااه اااااه اااااه من المتعة . انا ماكنتش عايشه . نيكني ياروحي نيكني جاامد نيك حبيبتك .

راح منيمني على ظهري وزبه لسه في كسي وراح رافع رجليا على اكتافه وماسك طيزي باديه ونازل نيك جامد في كسي وانا اقوله نيك جامد . قطع كسي من النيك ماترحمهوش . بحبك يا دودي كنت فين من زمان ****** عليك ياروحي نيك حبيبتك نيكها جامد

وبقى ينيك شويه ويهدي شويه وانا خلاص مش قادره مكانش بيتكلم وهو بينيك بس بيتنهد . بس كنت شايفة تعبيرات وجهه وحاسة بيه اووي . السرير كان بتمرجح من كتر قوته في النيك ، وفجأه لقيتو بيقولي هنزل .

روحت حاضناه برجليا وباديا وقولتلو نزل في كس حبيبتك ،

راح خابط خبطه جامده اوي وحسيت انو بتاعو كبر اوي وبيزنقو جامد وراح منزل كتير أووي وانا كمان ارتعشت ونزلت معاه

وهو بينزل قعد يبوس فيا جااامد . وبعدين قالي أنا لسه ماشبعتش ياللا نعمل واحد كمان .

راح مطلع زبه من كسي حسيت ان روحي بتطلع . مسح زبه وانا كمان مسحت كسي وقمت جيبت تفتح وقعدنا شويه ناكل التفاح . قالي تعرفي اناحلمت بيكي كتير اوي ؟

قلتلو حلمت ازاي زي كدا ؟ يعني كنت بتحلم انك بتنكني ؟

قال بس الحقيقه تجنن انا خايف اكون بحلم .

وقالي تعالي فحضني . وراح واخدني في حضنه وقعد يبوس فيا وراحنا واقفين وقالي ميلي على السرير . وجه من ورا وقعد يدعك زبه في كسي شويه وراح مدخلو في كسي اااااااه ااااااه اااااااه حسيت اني اتفلقت نصين لان كان زبه كبير اووي . وفضل يدخل زبه ويطلعه ويضرب طيزي وهو بينيك لحد ما طيزي احمرت من كتر الضرب وهو نازل نيك وانا اللي عليا أقوله نيك اوووي نيك جامد وبقيت حاسه ببيوضه وهي بتخبط في كسي ااااااه نيكني ياروحي نيكني جامد . ااااه بمووت فيك وف زبك اللي جنني ده . ولقيته مسك وسطي وشدني عليه جامد اووي وهو بيزوم عرفت انه هاينزل قولتلو استنى انا لسه مش هاجبهم دلوقت . راح مطلع زبه من كسي روحت طالعه على السرير واخدت وضع السجود وهوا من ورا واقف وراح لمم شعري في ايدو وراح مدخل زبو في كسي ويخبط جامد اوووي ،

وشويا وراح قايلي اقفي هنعمل زي مكنت شايلك ، وشلني ودخلو وبقى ينططني عليه . ويحركني كان جامد اوي ، لحد منزل في الوضع ده بس لما جه ينزل اترمي بيا علي السرير . حسيت زبو وصل لحد صدري وفضل فوقي لحد ما هدينا وزبه نام وراح مطلعو . واحنا مش مصدقين ان كل دا حصل . وكانت نيكة جامده وممتعة اووي حسيت اني مهدوده وعاوزه انام . لبس هدومه واخدت رقم موبايله على وعد انها تتكرر

ومشي وانا نمت نوم عميق ومش قادره ألم رجليا على بعض من كتر النيك اللي اتناكته .

وهكذا أعزائي جربت مها المتعة الحقيقية واتناكنت من غير جوزها

وهكذا تمتعت مع ابني بعد ما علمته فنون النيك

انا امراة في 38 من العمر ولي ابن وحيد يبلغ من العمر 18 سنه الحكايه اني كنت متزوجه وسافرت انا وزوجي للعمل بالخارج قبل ميلاد ابني وبعد ميلاد ابني تفرغت له وكنا كثير التنقل وجلست انا من العمل عشان خاطر ابني لغايه لما رجعنا بلادنا .
وظل زوجي يسافر ويغيب لمدة طويله وعندما ياتي لا يجلس كثيرا ولا نمارس الجنس بكثرة ولا بشوق زي الاول وكنت اشعر بحرمان كثير للجنس ولكن كنت اتحمل كنت اشاهد الافلام الجنسيه بكثرة وكانت تزيد من عذابي من الحرمان .
فكرت في الشات و اتعرف علي اي شخص لا يعرفني ونمارس الجنس لمرة واحدة و اختفي منه حتي لا يعرفني ولكن خفت كثيرا و عقلي كان كثير الفكر في الجنس .
وفي يوم ذهب ابني للاستحمام ونسي المنشفه نادي عليا وقالي يا ماما ممكن تدهالي ؟
وكان عادي اني ادخل علي ابني وهو بيستحم او بغير ملابسه عادي ولكن المرة ديه لما دخلت عليه كان زبه منتصب ولاحظت انه كبر وبقي راجل وزبه كبر .
بس بالليل وانا نايمه لا استطيع ان امسح صورة زب ابني من دماغي وقوته في الانتصاب وشكل عروقه .
في الصباح حضرت الفطار وجلست جنب ابني اكله كلعادة بس المرة ديه كانت دماغي مش قادرة تنسي شكل زبه .
بعد الفطار قام وقال هروح اغير عشان انزل دخلت عليه الغرفة وهو يغير ملابسه وكان زبه شبه منتصب اخترعت حجه و زعقت فيه بصوت عالي ارتعب الولد وقال في ايه ؟
قلت مال قضيبك منتصب كدة ؟
قال عادي يا ماما مش عارف .
قلت لا شكلك بتعمل حاجه وحشه من ورايا قال لا هعمل ايه ؟
قلت له طب اخلع السروال و وريني وانا هااعرف قال حاضر.
و خلع السروال نظرت الي زبه و امسكت به وشعرت بملمس زبه الناعم ودفئه وبداء زبه ينتصب كنت خلاص هركب عليه مسكت نفسي و قلت له خلاص لما تيجي هبقي اقولك في ايه بس متتاخرش . قال حاضر .
ذهب هو وجلست مشتعله من ملمس زبه الناعم وقوته ذهبت الي الغرفة ومارست العادة السريه عشان اهدأ بس زود ده ناري اكتر وخلاني هجت اكتر.
ولما رجع ابني سألني هو حصل ايه الصبح ؟
كنت لا استطيع الرد ولا اعرف ماذا اقول اخذته للكمبيوتر وشغلت فيلم سكس وقلت له انت بتتفرج علي الافلام دي ؟
خاف وقال لا الافلام ديه مش بتاعتي .
قلت له مالك خايف ليه انت اتفرجت علي افلام زي دي ؟ كان ساكت قلت له ماتخفش طب تعالى نتفرج مع بعض أحسن وانا اشرح لك هما بيعملوا ايه .
قال لي يعني عادي يا ماما اتفرج ومش هتزعلي ؟
قلت له وكنت في غايه الفرح لما وافق جلس جنبي .
و شغلنا اول فيلم في الاول بداء ينهج من كتر اللي بيشوفه في الفليم ثم بداء زبه ينتصب بقوة قلت له اخلع الملابس متخفش كان متردد في الاول بس بعد كده قلع .
اقتربت منه وقلت له كدة انت هتتعب من كتر الانتصاب ؟
فقال طب اعمل ايه ؟
قلت له يعني انت معملتش العادة السريه قبل كده ؟
سكت ولما ضغط عليه قال بصراحه عملت بس مش كتير هو انا ينفع اعمله دلوقتي ؟
ضحكت واستغليت الفرصه وقلت له لا بايدك هتبقي جامدة تحب اوريك ايه احساس الراجل لما ينيك ست ؟
قال طب ازاي و هجرب مع مين ؟
قلت له انت مخك راح بعيد قلت له اقعد و افرد ظهرك علي الكنبه وانا همص لك زبك وهحاول اوريك .
فقال بس ازاي يا ماما قلت انا امك هتنكسف من دةه ؟عادي يعني تعرف مني ولا من حد غريب ؟
ابتسم وقال طب انا عايز اعرف بقي كل حاجة عشان ابقى احسن من صحابي .
غضبت وقلت له لو حد عرف انا مش هعلمك حاجه .
قال خلاص انا مش هقول لاحد .
نظرت الي زبه وبدء جسدي يسخن وعندما امسكت به نسيت اني امسك بزب ابني ولكن بزب كنت احتاج اليه كثير بشوق .
اقتربت منه و بدات العب بلساني علي راس زبه وامص زبه واشعر بحرارته في فمي نسيت نفسي واخذت امص في زبه مثل المجنونه لاني كنت اود ان افعل هذا مع ابوه بس هو كان بيرفض جلست اتحسس و امص فيه وشعرت بجسدي يشتعل ولا املك السيطرة علي نفسي وانا بمص قذف حيواناته المنويه في فمي وكان لا يستطيع ان يمتلك نفسه وكنت انا في غايه السعادة فقام وقال انا اسف انا معرفش مقدرتش امسك نفسي انتي كويسه ؟ اجبلك ماء ؟
سكت وحاولت ان افوق و اتملك نفسي وقلت لا خلاص بس القذف ده له اصول مش زي ما انت عملت كدة .
فقال بس انا معرفش يعني اعمل ايه قلت له انت كده لو مراتك عملت زي كده مش هتعرف تنام معاها .
فقال طب اعمل ايه وشعرت ان الفرصه جاءت لي ونسيت كل شيئ ولا استطيع سوي التفكير في المتعه اللي انا عايزها علي مزاجي و براحتي.
فقلت له انا هنام علي الارض و اعمل اللي هقولك عليه من غير ما تخاف او تسأل كتير .
فقال حاضر .
نمت علي الارض وقلت له تعال بين رجلي قبلني من فمي و دلك بزازي و بطني بالراحه فقترب مني وفعل وشعرت بنشوة رهيبه فقلت له دلك كسي و مص فيه بالراحه ودخل صباعك و خرجه بالراحه .
بدءت أسافر الي عالم المتعه والشوق للنيك بدء جسدي يرتعش من الهياج فقلت له انت زبك وقف ولا لسه ؟ فقال ايوه وقف .
قلت له قرب مني ونام علي بطني و امسكت زبه و ادخلته في كسي و قالت له قرب اكثر ودخل زبك كله و امسكته من وسطه وقلت له حرك وسطك ودخل زبك وطلعه ورا بعض بكل قوتك ولما بدء ينيك فيا انتصب زبه اكثر .
أنا احرك يدي علي جسدة الدافئ واحضنه واقبل فيه وامص شفايفه و امسكت لسانه بشفايفي و امص فيه وملمس زبه الناعم و الساخن وصلابته وقلت له وانت بتعمل كده لو عايز تقذف عادي قال حاضر وبداء يندمج معي وصوتي بدء يعلو ومكنتش قادرة امسك نفسي صرخت وقلت اه اه اه اقوي بلاش توقف وانهج بشدة وهو يزيد من النيك وانا اصرخ بصوت عالي واقول اه اه اه اه حرام مش قادرة أسرع شويه خلاص حاول تقذف بقى مش قادرة حرام عليك وكنت لا استطيع تحمل قوته وصحته الجيدة في النيك وهو انطلق بكل قوته ولا يستطيع سماعي وانا اصرخ بشدة وشعرت بالم شديد بكسي ولكن المتعه مخلياني مش قادرة اوقفه و اصرخ اه اه اه اه اه اه ه وصوتي خلاص مش قادر يطلع .
مرة وحدة دخل زبه فيا بقوة وشعرت باحساس ساحر لايوصف من المتعه وكان شلال من المتعه يتدفق في كسي وشعور بسخونه القذف وكأنه مسكن لكل الالم توقفنا وبعد شويه نظرت اليه و ابتسمت وقلت شاطر سمعت الكلام ضحك وقال يعني انا كده كويس قلت له مراتك شكلها مش هتكمل اسبوع العسل معاك لو عملت فيها كده و ضحكنا وذهبنا للنوم .
في الصباح شعرت بالم شديد بكسي وقلت له انا بالليل هروح للدكتورة .
قال خلاص هاجي معاكي ذهبنا للدكتورة وكشفت عليا وجلسنا لتكتب ليا العلاج واعرف فيه ايه .
ضحكت الدكتورة وقالت عشان ابنك قاعد هحاول افهمك قولي للاستاذ زوجك براحه شويه عليكي الظاهر امبارح كانت ليله العمر ولا ايه ؟
انكسفت و وجهي احمر فقالت ايوه بس بالراحه شويه بلاش جامد كده .
وبعدها ذهبنا للبيت وضكت وقلت له شفت عملت ايه في ماما يا مفتري فقال انا عملت زي ما قلتي .
قلت له لا انا هعلمك ازاي يبقي بالراحه .
نسيت العلاج و الالم ولم افكر سوي في زب ابني اخذته لغرفة النوم و خلعت ملابسي و خلعت له ملابسه و رحت اقبل فيه و في جسدة كله و قلت له المرة ديه انت نام وانا هابقى فوقك .
نام علي ظهره ودلكت له زبه حتي انتصب وجلست فوقه وادخلته بكل نعومه وحنيه ولما دخل جلست علي رجله و رحت الف وسطي وزبه بداخلي عشان احس بيه في كسي كله و يخفف آلام كسي و تحركت بالراحه اقوم واقعد عليه بسلاسه وشعرت ان الالم بيروح وحدة وحدة وبدات اشعر بزبه و قوته فقال بصوت عالي اه يا ماما مش قادر أسرعي شويه قلت له لا انا عايزة احس بزبك بالراحه وانت حس بكسي و نعومته وبدات اتحرك عليه حتي شعرت بالهيجان و اسرعت شويه بس المرة ديه قذف بسرعه ولم يكن قذف كثير فقلت له ليه كده قذفت بسرعه ليه المرة دي ؟
فقال بصراحة المرة دي لما جلست انتي عليا وشفت بزازك و هي بتتحرك و وجهك وانتي عماله تعضي علي شفايفك هجت جامد عن الاول وقذفت بسرعه .
ضحكت وقلت له كبرت خلاص وبقيت راجل و بتهيج وتقذف وجلسنا نضحك و نتحدث لغايه لما نمنا .
ولما اتصل ابوه وعرفت انه جاي نازل اجازة توقفت عن فعل هذا و بقيت اناغش فيه و زبه بس من غير نيك .
لما ابوة نام معايا مكنش عارف يخليني احس بنفس المتعه مع ابني وكنت اجلس تحته وهو ينيكني دون حركه ولا افكر سوي في ايام المتعه مع ابني ..

أنا وأختي سعاد

أسمي عماد وعمري 22 سنة وبيتنا عبارة عن ثلاثة غرف غرفة لأهلي وغرفة لأختي سعاد التي تبلغ من العمر 24 عاما أي اكبر مني بسنتين والغرفة الثالثة للضيوف ولكنني انام بها في الليل ..

و لي جهاز كمبيوتر بغرفتي وكانت اختي تستخدمه لابحاثها وتفتح الانترنت .. وكلما اعود للبيت اجدها على الانترنت وعندما تراني تقفل الماسنجر..كنت متأكدا ان اختي لها علاقات رومانسية مع الشباب..
وفي يوم من الايام خرجت من البيت امام اختي..ثم رجعت الى البيت على الفور واختبأت في شرفة البيت الخلفية ورأيت اختي تجلس امام الكمبيوتر..وبعد حوالي ربع ساعة نادتها امي ..فتركت ايميلها مفتوحا وراحت تساعد امي في عمل الافطار فتسللت الى الغرفة ووجدت ايميلها مفتوحا وكان شاب اسمه ايمن يريد ان يحكي معها ويسأل إذا هي موجودة عالجهاز ام لا؟؟ فكتبت ايميله ونيكنيمه بورقة ثم حذفته من ايميل اختي وعملت على الفور ايميل جديد يشبه ايميله تماما.. اي لا شئ يتغير عن ايميله الا الشرطة حيث كانت بدون شيفت وعملتها مع شيفت وضفت الايميل الجديد الذي عملته لايميل اختي بعد ان كتبت عليه نفس النيكنيم واصبح وكأنه ايميل ايمن..
ثم تركت الغرفة وخرجت الى محل انترنت..وفتحت الايميل الجديد الذي باسم ايمن وانتظرت حتى وجدت اختي على الجهاز فكتبت لها التحية وردت عليا التحية وقالت لي كيفك يا ايمن ..صرت احكي معها كلام عادي ونتبادل الحديث..ثم بدأت ادخل في الرومانسية والجنس..فحصل من اختي ما لم اكن اتوقعة..حيث قالت لي بالحرف الواحد اذا اردت ان نبقى اصدقاء فارجوك ان لا تدخل في مواضيع تافهة لانك تعرف رأيي من زمان..واتمنى ان تظل صداقتنا المحترمة كما هي..والصداقة شئ مقدس ..فاندهشت منها وقلت لها انا في حيرة من امري واحب ان آخذ رايك بموضوع بصفتك صديقة وفيه..فقالت لي انا تحت امرك..إطرح الموضوع..
قلت لها صارلي يومين أشعر بوجود اختي واختلس النظرات إليها وهي نائمة وجسمها اغراني وجعلني اتمناها..وحاولت صرف النظر عنها ولكنني لم اقدر..فبماذا تنصحيني؟؟
فقالت يا أيمن اختك امامها مستقبل واذا اقتربت منها ستهدم مستقبلها الى الابد فحاول تجنبها والابتعاد عنها كي لا تندم بيوم من الايام..
فقلت لها انا اتمنى فقط ان ابوسها او ارى جسمها..فسكتت ولم تجب..واعتذرت وقفلت الماسنجر..وانا ايضا قفلت الماسنجر وعدت الى البيت..
ومرت الايام وانا احاول ان التقرب من اختي والاطفها فتتجنبني وتهملني..ورغم كل محاولاتي الفاشلة معها الا انني لم ايأس فكنت دائما اتقرب منها واشعرها انني موجود..والبي اي طلب تطلبه مني مهما كان..فكانت تقول لي دائما انت نعم الاخ ..وانا فخورة جدا بك لانك أخي..
وفي ليلة من الليالي الصيفية كنت جالسا اشاهد فيلم جنس مثير لاخ مع اخته وكان ينيكها وهي نائمة من طيزها..فانتصب زبي إلى درجة كبيرة واصبح جسمي ساخنا..فدخلت غرفة اختي سعاد وجدتها نائمة..وكانت تلبس بيجاما وصدرها منتصب وكان كسها يبرز من فوق البيجاما..فجن جنوني وكنت سأنام فوقها وتراجعت من شدة خوفي الشديد الذي اطفأ نار شهوتي..فتراجعت وعدت الى غرفتي..وانزلت لبن زبي بيدي لانه كان سينفجر من شدة الشهوة..
وفي اليلة التالية دخلت غرفة اختي وكانت نائمة وصرت اتخيل صوت ابي يخرج للحمام من شدة الخوف فعدت الى غرفتي..وكانت كل حياتي تهيج وشغف وخوف..
وفي يوم من الايام زارتنا اختي المتزوجة..وكانت عابسة وليس كعادتها..واخبرتنا ان زوجها قد تخاصم مع اهله واصبح بينهم مشادة كلامية وطرده ابوه من البيت ..وهو الان يبحث عن شقة للايجار ..فاقترح عليها ابي ان تبيت هي وزوجها عندنا في البيت ريثما يجدون شقة رخيصة ومناسبة فوافقت اختي ..
واقترحت امي ان تعطي اختي وزوجها غرفة اختي سعاد وان تبات سعاد بغرفتي لحين انتهاء المشكلة فلم يكون لسعاد اختيار آخر واضطرت على الموافقة..ونقلت سريرها بغرفتي..وكنت في غاية السعادة على هذه التغيرات الجديدة..
وخرجت من البيت ودخلت محل كافي نت وكنت اتحدث مع اختي سعاد كتابيا وكأنني ايمن وقلت لها ارجو ان تتفهميني وان تتحمليني لانني لاحظت ان اختي تفتح ازرار قميصها وهي نائمة واستطعت انا ارى بزازها بوضوح مما زادني تمسكا بها..واثناء الليل لمست حلماتها بطرف لساني ولم تصحو من نومها..فهل هي نائمة ام تدعي النوم؟؟
واندهشت عندما رأيت اختي تقفل في وجهي..وبعد حوالي ساعتين عدت الى البيت لاجد اختي نائمة على سريرها وأسفل جسمها مغطى بشرشف رقيق..تأملت وجهها وصدرها من فوق الفانيلا التي كانت ترتديها ثم فتحت جهاز الكمبيوتر وشاهدت فيلم جنس محارم لأخ ينيك اخته..
واصبحت كالفحل الهدود اريد ان افرغ شحنات الكبت من جسمي ..ومن شدة هيجاني قلعت الشورت الذي ارتديه وبقيت بكلسون رقيق ورفيع وبيضاتي تنزل من اسفل الكلسون وعيوني تنظر الى جسم اختي..ومن شدة تهيجي قلعت الكلسون واصبحت عاريا وزبي منتصب وملتهب اقتربت من رأس اختي وصرت العب براس زبي فانفجر زبي غصب عني وصار يقذف كل محتوياته بدون ارادتي فاغرق السرير وأغرق صدر اختي ولم اكن اتوقع ان يقذف الى هذا المدى الذي وصل من قوة دفعه الى اكثر من نصف متر وعندما رأيت لبني يملأ فانيلة اختي خفت خوفا شديدا واصفر وجهي وخفت ان امسحه عن صدرها فتصحو اختي من النوم وتخبر ابي..فلبست هدومي ونمت في سريري ولكن لم تغمض عيني..وكنت في اسوأ وضع بكل حياتي..حيث كنت خائفا من عواقب فعلتي عندما تكتشف اختي لبني على صدرها..
وفي الصباح قامت أختي من سريرها وذهبت الى الحمام..وكنت متوتر الاعصاب..وكانت امي قد جهزت الافطار حيث كانت اختي المتزوجة وزوجها وابي يجلسون على طاولة السفرة..وخرجت اختي من الحمام ودخلت الغرفة وابدلت فانيلتها بفانيلا أخرى على الفور فصار جسمي يرتجف..وجلست اختي معنا على السفرة ولاحظت عليها انها تنظر اليّ بسخرية فكنت انظر الى الارض من شدة الخجل والخوف..
وذهب ابي وزوج اختي الى عملهم وبقيت بغرفتي أنتظر اي مصيبة ..
وبعد حوالي نصف ساعة دخلت اختي الغرفة لتاخذ بعض هدومها للغسيل ولاحظت انها اخذت ايضا الفانيلا التي كانت قد وضعتها تحت السرير..ولم تتحدث معي على الاطلاق..وحينها تأكدت ان اختي رأت حيواناتي المنوية على صدرها ومن المحتمل ان تكون رأت زبي اذا كانت تدعي النوم وهي مستيقظة..واقنعت نفسي انني رغم خوفي الشديد قد قطعت شوطا مهما وجريئاً دون مشاكل لان اختي لم تخبر أهلي ..وانتظرت الليل بفارغ الصبر …
وجاء الليل وبقيت جالس امام الكمبيوتر واختي تتفرج على التلفاز مع أهلي واختي المتزوجة وزوجها وجاءت اختي للغرفة حيث كانت تلبس بنطلون جينز وقميص نايلون خفيف ونامت..ولم تكلمني على الاطلاق..وكنت اتفرج على فيلم جنس عنيف..ومضى نصف ساعة على نوم اختي وكانها سنة..نظرت الى اختي بحذر وجدتها نائمة ولكنني غير متأكد انها نائمة..ولكنني جازفت وقلعت كل هدومي وصرت اتجول في الغرفة..وقلت في قرارة نفسي ان اختي لم ولن ترد فعل على اي شئ افعله ولو ارادت ان ترد فعل لما باتت معي بالغرفة بعد الذي صدر مني بالامس..
وتمددت على سريري وزبي منتصب الى اعلى ذروته وكنت شبه مـتاكدا ان اختي ترى زبي بنصف عين لأنها تصطنع النوم…وهاج زبي واصبح كالعامود الواقف ..
وبعد مضي نصف ساعة اخرى اقتربت بزبي المنتصب من سرير اختي..وصرت العب بزبي قرب فمها وصدرها واصبح جسمي يغلي غليانا من شدة اللهفة والتهيج..وقررت ان انزل كل محتويات زبي على وجهها دون تردد أو خوف لارى ردة فعلها..وبالفعل وضعت زبي فوق وجهها حيث لا يبعد عن ملامسته بضع سنتيمترات وفركت راسه لينفجر بمياهه الساخنة واللزجة كالبركان فوق وجهها ويملأ وجهها وشفتيها وينزل على رقبتها وعلى وسادتها..وكنت احس بنشوة عارمة ولذة لم اشعر بها طوال حياتي ليرتعش كل جسمي رعشة كبيرة جدا ..
والذي اسعدني اكثر وزادني سرورا هو عدم ردة فعل اختي ..حيث اصطنعت النوم العميق..وذهبت الى سريري وتمددت عليه بجسمي العاري ومن شدة لوعتي وارتياحي وشعوري بالانتصار نمت نوماً عميقا..وكنت احلم انني نائم على صدر اختي وارضع حلماتها وصحوت من نومي مع آذان الفجر.. فلم اجد اختي وعرفت انها ذهبت لتقضي حاجتها بالحمام فاصطنعت النوم العميق وكان زبي منتصبا على الاخر وبعد قليل جاءت اختي وكنت ادير وجهي تجاه الجدار كي تشاهد زبي دون ان اراها حتى لا تخجل وبالفعل رأت اختي زبي بوضوح وخصوصا ان نور الغرفة مشتعل..ونامت على سريرها …وبعد مضي نصف ساعة عملت نفسي انني لا اعلم بانها مستيقظة فقمت من نومي وزبي منتصب امامي وفتحت ازرار قميصها بحذر شديد فكشف عن ثدييها وجن جنوني عندما رايت حلماتها المنتصبة ذات اللون الابيض حيث لم تكن تلبس حمالة صدر فتجرأت ولحست حلمتها بلساني فلم تقاوم اختي او ترد فعل.. فصرت احك حلماتها براس زبي..واول ما لمس زبي حلمة صدر اختي انفجر بين نهديها واغرق صدرها ..واستطعت ان اسمع ضربات قلبها التي اصبحت تدق بشكل سريع وتعالت انفاسها وتغير لون وجها حيث اصبح لونه احمر وكانه مدهون بماكياج…
ولم استطع الصبر على ذلك المنظر فوضعت شفتاي على شفتيها وقبلتها وصرت الحس شفتيها براس لساني وهي ما زالت تدعي النوم العميق …ثم تركتها ولبست هدومي وتمددت على سريري..

وفي الصباح نهضت من نومي في الساعة التاسعة صباحا..لم يكن احدا في البيت الا أختي سعاد..حيث وجدتها بالمطبخ وقلت لها صباح الخير يا سعاد ..اين امي؟! فقالت لي وهي تنظر الى الارض ذهبت هي واختي للتفرج على شقة معروضة للبيع..ثم قالت لي الفطار جاهز..وبدأت تضع لي اطباق الافطار على الطاولة..فجلست لاتناول الافطار والشاي..وقلت لها تعالي افطري معي..فلم تجب..فقلت لها لن افطر حتي تشاركينني..
ومن كثر الحاحي عليها جلست لتشاركني الافطار..وكانت تنظر الى الارض..وبعد الافطار شربت معها الشاي..ولكن بدون كلام..
ورجعت امي ومعها اختي..ولم تعجبهم الشقة لانها غالية كبيرة وغالية الثمن مما زادني سرورا..وكنا نتحدث ونمزح ولكن أختي سعاد كانت منطوية على نفسها وفي عزلة عنا..
وانطوى اليوم وجاء الليل الذي كنت انتظره بفارغ الصبر..ونامت اختي وهي ترتدي قميصا على اللحم وتنورة وانا كعادتي اجلس امام الكمبيوتر..وبعد مضي نصف ساعة من نومها تجردت من جميع ملابسي ورفعت طرف تنورتها لاعلى فرايتها تلبس كيلوت زهري صغير..فكيت زرار قميصها فبان صدرها الجميل فاخرجت بزها بيدي وبدأت ارضعه وشعرت وكانني الحس عسلا صافيا..ثم رضعت البز الثاني وكنت في قمة الإثارة والهيجان..وانتصب زبي فنمت فوق أختي غير مبالي وغير مهتم لاي شئ وصرت اقبلها من شفتيها بنهمة ولهفة وقوة..وانتقل الى رقبتها وصدرها..واول مرة اسمع أنين اختي بوضوح..مما هيجني اكثر..وكان زبي يصطدم بكسها من فوق التنورة..ومن شدة لهفتي فكيت كل ازرار قميصها لينفتح ويظهر كل صدرها وبطنها..حيث التصق صدري وشعر صدري بصدرها وشعرت بحرارة لم اشعر بها طوال حياتي..واكثر ما كان يعجبني هو انينها المتواصل..ثم رفعت التنورة واصبح زبي مستقرا بين شفرات كسها ولكن من فوق الكيلوت..مما زاد تهيجها وأنينها..
حاولت ان أقلعها الكيلوت ولكنها امسكته بكل قوتها رافضة ان تقلعه..ومن شدة هيجاني حاولت معها عدة مرات فلم تستجيب وامسكته بكلتا يداها ..فتمشيت معها وصرت احك بظرها بزبي من فوق الكيلوت فجاءتها رعشة غيرت كل معالم وجهها وهزت جسدها هزا وشهقت وصارت تلتهم شفتي التهاما بدون وعي ويداها تحتضنني فارتعش زبي من قوة رعشتها وافرغ كل محتوياته على كيلوتها ليبلله باكمله ويخترقه لينسكب على بظرها وكسها..وباعدت اختي بين اقدامها ليزيد احتكاك زبي ببظرها ثم اقفلت ارجلها وهي ترتجف…لم اكن أصدق نفسي..وكنت أظن انني احلم وقبلت شفتيها ثم رقبتها ورضعت حلمات صدرها بالتناوب وهي تئن اكثر ثم نزلت الى بطنها ولحست صرّتها ونزلت بفمي لاتذوق رحيق كسها محاولا تنزيل كيلوتها فامسكت به كي لا ينزل ولكنني استطعت ان اكشف كسها من جانب الكيلوت وعندما وضعت لساني على بظرها اشتعل نار جسمها وصارت تنهج بقوة ولم ارحمها فصرت ادغدغ بظرها بلساني واسناني وطيزها ترتفع عن السرير لاعلى من شدة انفعالها وانتفض جسمها من جديد لتعلن اقوى رعشة بتاريخ عمرها كادت ان تودي بحياتها من شدتها وقذفت ماء كسها الذي تذوقته وشعرت بملوحته التي كانت تسري بفمي وابتلعتها بجوفي وطعمها المميز اعجبني وهزني..
وصرت ادغدغ اشفارها واسحب شعيرات كسها الكثيفة باسناني واحاول اقتلاعها بشكل حنون وسهل..وشعرت مع أختي بلذة عارمة جديدة من نوعها لم يسبق لي ان جربتها مع احد..وحاولت وضع زبي بين شفرات كسها فامست كيلوتها ومنعتني منعا قاطعا..واستنتجت انها تخاف من زبي ان يفتحها ويضيع مستقبلها..فانتقلت بزبي الى طيزها وحاولت انزال كيلوتها قليلا عن طيزها فتمسكت بالكيلوت ورفضت..واضطريت الى ملامسة خرم طيزها من فوق الكيلوت..وشعرت بتجاوبها معي مما جعلني اقذف لبني بخرم طيزها من فوق الكيلوت..ونمت خلفها نوما هادئا ولذيذا وما يزال زبي مرتطما بخرم طيزها..ثم صحوت بمنتصف الليل والتصق صدري بصدرها وزبي بكسها من فوق الكيلوت ودغدغت شفتيها وحلمات صدرها وكم حاولت انتزاع كيلوتها ولكن بدون جدوى..فكنت افرغ محتويات زبي فوق الكيلوت..وبعدها الحس بظرها من جانب الكيلوت..
وحاولت ان اقلعها الكيلوت وانا الحس بظرها لارى كسها بوضوح فرفضت باصرار..ومضت الايام وأنا امارس مع اختي اجمل واروع اشكال الجنس والحس كسها وصدرها ولكن كل محاولاتي لانزال كيلوتها باءت بالفشل..ولم اريد استعمال القوة والاغتصاب معها حتى لا تشعر معي بالخوف وفقدان الثقة..
ورحلت اختي المتزوجة عن بيتنا بعد ان استأجرت شقة صغيرة..وانتقلت اختي سعاد الى غرفتها ولكنني كنت ازورها بغرفتها كل ليلة واقفل علينا الباب بالمفتاح وامارس معها جنس غير مكتمل لان زبي محروما ان يلامس بظرها او طيزها بحرية..
واختي لم تمانع اي ممارسة في باقي جسدها باستثناء انزال كيلوتها..وكل ممارستي مع اختي بدون كلام وعلى الصمت..ولم تتكلم معي كلمة واحدة على الاطلاق وكنا في النهار وامام اهلنا نتحدث مع بعضنا وكأن شيئ لم يحصل بيننا ومع مرور الايام اصبحنا نعيش حياتنا اليومية بشكل طبيعي وبدون خجل..
وعندما كانت امي تخرج من البيت كنت احضن اختي وامص شفتيها وانيمها على السرير وارضع حلمات صدرها والحس بظرها من جانب الكيلوت ولكن بدون كلام..وما زلت امارس معها كلما اشتهيها ولكنني متشوق لنيكها من طيزها..وهي تعتبر هذا الشئ مستحيل لانها تخاف ان ينزلق زبي بكسها وافض بكارتها..ولكنني افش غليلي بلحس خرم طيزها من جوانب الكيلوت..هذه قصتي الحقيقية مع اختي سعاد والتي سردتها لكم بالتفصيل الممل وبدون مبالغات..

مروج و ومعلمتها سارة الممحونه

مدرستى و زوجها


إسمي مروج.. من البحرين .. ومن أسرة معروفة ووضع أهلي المادي أكثر من ممتاز .. بدأت قصتي هذه عندما كنت في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية .. ولأني جميلة جدا .. وناعمة جدا .. ومثيرة جدا .. وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة !! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي معروف عنها الحزم مع الكل حتى يأتي دوري عندها اشعر بأني أنا المسيطرة !!!!

بعد فترة قليلة وبعد محاولات تقرب واهتمام كبير من معلمتي ساره ذات ال28 عاما دعتني لزيارتها في منزلها وقد قابلت هذه الدعوه بكل الرضا والحماس والفرح … وفعلا تمت الزيارة الأولى وكانت المفاجأة المتوقعة طبعا .. كان اللقاء الترحيبي كبير جدا وكنت مرتبكة لأنها تظل معلمتي .. حاولت التعامل معي بأسلوب مختلف جدا !! كصديقة مقربة عادية ..

كان زوجها خارج المنزل لمشاهدة أحدى مباريات كرة القدم عند أحد اصدقاءه وكان لديها طفلان في زيارة لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع .. حيث كان المنزل خالي من الجميع عدانا أنا وهي … حفاوة الاستقبال والاهتمام الكبير والاسلوب المختلف عن المدرسة جعلني أهدأ قليلا وابدأ في أخذ حريتي نوعا ما .. ولأنه كان اللقاء الأول في المنزل كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتى لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة !! واصلنا الضحك من النكات التي كانت تطلقها معلمتي ساره والتي في معظمها نكت جنسية ومن النوع الساخن .. ثم بعد ذلك سألتني إذا لم يكن لدي مانع في الصعود معها الى غرفة النوم لكي أشاهد ثيابها الأخيرة؟ .. ولم أتردد وافقت على الفور .. كانت غرفة نومها كبيرة ومفروشة بفرش ثمين جدا وألوانها رومانسية ومنسقة بشكل رائع جداً .. أجلستني على الأريكة وقالت خذي الأمر ببساطة فنحن أصبحنا صديقتين .. وفتحت دولابها واخرجت مجموعة من الفساتين والملابس لتأخذ رأيي وكانت موديلات جميلة وجريئة جدا !! ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي كانت ترتديها والبلوزة وبقيت بلا حرج في ملابسها الداخلية !! حينها احسست بالتوتر الذي سرعان ما تبدد بنظرة من ساره تحمل ابتسامة هادئة !! سألتني قائلة : هل تعرفين عمل مساج ؟! أشعر بألم في اسفل الظهر .. فورا رديت عليها بنعم أعرف!! وقد كنت أتوق من داخلي لتجربة ملامسة جسدها الغض دون أن أدري لماذا ؟! كنت أعرف ما يدور من حولي بداخل نفسها ولكني كنت أتمنى أن تبدأ هي !!!!!!! أستلقت على السرير وطلبت مني الاقتراب وعمل المساج وفعلا قمت بتدليك جسمها وأنا أشعر بسيل من الحرارة يتدفق الى جسمي لأنها كانت ايضا جميلة القوام وناعمة جدا وأنوثتها جارفة وبدأت تنهداتها .. وحركاتها على السرير وكأنها حية تتلوى على كثيب من الرمال ..
اخبرتني بأنها تجيد ايضا عمل المساج وطلبت مني الاستلقاء لكي تدلكني !! لم أمانع وقبل أن استلقي طلبت مني خلع الجينز والبلوزة بدون أن أخجل حتى تقوم بعمل المساج بشكل جيد !! ايضا لم امانع بل أنني خلعت حتى ملابسي الداخلية .. وكأني انتظر هذه الكلمة .. وما أن رأتني أخلع ملابسي الداخلية حتى قامت بفعل الشيء نفسه وخلعت ملابسها الداخلية .. عند ذلك رأيت كم هما جميلان نهداها .. وكم هو ناعم كسها البارز المنتفخ .. وبدأت عمل المساج لي .. وكانت تحرص على الاقتراب من الأماكن الحساسة لدى المرأة بحذر لمعرفة ردة فعلي !!! كنت من الداخل أشعر بنشوة غريبة تدفعني الى التجربة خصوصا بعد سماعي لحكايات زميلاتي ذوات العلاقات (النسائية – النسائية) ..
فجأة وبدون مقدمات أحسست بدفء غريب على ظهري كان كافيا لأن يشعلني من أعماقي !! كان لسانها يتجول بحرفنة على جسمي .. لم أقاوم واستسلمت .. وهنا انكسرت كل الحواجز والتقت الرغبات رغباتي الجنسية مع رغباتها !!!!! وجدت نفسي اتفاعل معها واقبلها فما لفم .. بل وامص شفتها السفلى بكل نهم .. وهي تنحني على نهداي وتكاد أن تأكلهما أكلا .. وتأخذنا لحظات الأحضان بشكل ساخن !! توقفت للحظات ومدت يديها الى جهاز الريموت كنترول وبدأت شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لأحد أفلام الجنس المثيرة …
كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام .. شعرت بنشوة غريبة وتمادينا في التفاعل وتطبيق ما يعرض أمامنا ووصلنا الى قمة نشوتنا الجنسية بعد أن لحست لي كسي ومصت بظري بشكل جنوني .. وقد فعلت الشيء نفسه معها بأستمتاع رهيب وتلذذ غريب !! وصلنا الى اقصى نشوة ممكنه لأنه كان اللقاء الأول بيننا .. انتهينا وبعد جحيم رائع من القبل أرتدينا ملابسنا وحان موعد ذهابي الى المنزل .. حضر السائق وعند ما هممت بمغادرة منزلها أكدت علي بتكرار زيارتها متى ماشئت .. وأكدت لها أني سأفعل ذلك بكل تأكيد . وهاتفتني على جوالي في نفس الليلة وكنت سعيدة بأتصالها الذي كان يشدد على أهمية الاحتفاظ بسر العلاقة التي بيننا …!! تمادت علاقتنا وتطورت الى علاقة حب رائع ومتعة لايمكن وصفها . ولذة تفوق كل وصف !!! تكررت الزيارات واختلفت الأساليب وصلت الى مستوى الأحتراف !!!
وفي أحدى المرات وكنت في زيارتها في منزلها وذلك في بداية الإجازة الصيفية سألتني قائلة : هل ترغبين في رؤية زوجي ماجد وهو ينيكني؟ فوجئت بالسؤال وظننتها تمزح . غير أنها أكدت لي أنها جادة فيما تقول بل أضافت قائلة: أريده أن ينيكني وأنتي تقبلينني وتمصين نهداي في نفس الوقت . . سكت قليلا أريد أن أستوعب ما سمعته منها .. ولأنني بطبعي أحب الأشياء الجديدة والمثيرة فقد وافقت .. وكم كانت فرحتها كبيرة بموافقتي . وبعد ذلك إتصلت تلفونيا بزوجها وطلبت منه الحضور لأنها تريد أن تعرفه بأعز صديقاتها .. ولم أكن قد رأيت زوجها من قبل .. وبعد أقل من عشر دقائق كان قد وصل إلى المنزل.. وكنا ننتظره في الصالون .. يإلهي كم هو رجل وسيم جدا .. بل هو الرجل الذي تتمناه كل أمرأة .
لقد شدهت عند رؤيته فكل مافيه جميل ووسيم إلى أبعد الحدود!! رجل ينضح بالرجولة والفحولة بكل مافي الكلمة من معنى قدمتني معلمتي اليه على أني صديقتها وقد رحب بي بحفاوة بالغة .. والإشعاع الرجولي يشع من عينيه وهو لايكاد يرفع عينيه عني .. والابتسامة الآسرة تعلو شفتيه .. جلس على الصوفة إلى جانب زوجته بينما أنا جلست على مقعد آخر وبدأنا نتبادل أطراف الحديث .. وكانت زوجته ترتدي قميص نوم شفاف جدا وبدون أي ملابس داخلية .. ثم بدأت تتمايل بجسمها عليه وهي تضحك لسماعها لنكاته التي يطلقها بكل خفة دم وجاذبية علينا ثم بدأ التمايل يزيد إلى أن أصبحت في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وبأسلوب رائع .. بعد ذلك إقترح علينا أن نغير الجلسة ونذهب معا إلى غرفة النوم فوافقت زوجته وهي تنظر لي وتغمز بعينها .. ودخلنا جميعا إلى غرفة النوم ألتي أعرفها تماما والتي قضيت فيها أمتع أيام حياتي .. أحتضن ماجد زوجته ساره وبدأ في تقبيلها وهما لايزالان واقفان ثم بحركة رقيقة منها جذبتني لأحضنها من الخلف .. ومد زوجها يده برقة تامة ووضعها على ظهري وبدأ يشد جسدي على جسدها ثم بدأت يده في تدليك ظهري وانا أكاد أذوب من اللذة وعندما وضعت ساره رأسها على كتف زوجها أعطاني شفتيه وغبنا أنا وماجد في أجمل قبلة مرت علي في حياتي مصصت شفتيه بكل الشوق بكل الشهوة وبكل اللذة وبدأ يدخل لسانه في فمي وامصه .. ثم أعطيه لساني ليمصه وأنا يكاد يغمى علي من شدة الشهوة .
ثم ألتفت ساره وبدأت تخلع ملابسي بعد أن خلعت قميص نومها حتى عرتني تماما وأنا ألمح نظرات الشهوة والإعجاب في عيني زوجها وهو يتفحص بنظراته كل أجزاء جسدي .. وما أن صرت عارية تماما أمامها حتى بدأ ماجد في خلع ثيابه وصار هو عاريا تماما مثلنا .. يا إلهي كم هو رائع زبه وكم هو كبير وشهي ..
أمسكت ساره برأسي وهي توجهني نحو زب ماجد وكنت أسرع منها في الجلوس على ركبتي وهو واقف أمامي وأمسكته بيدي وأحسست بحرارته بل وبنبضات عروقه .. أنحنيت عليه وقبلته ثم بدأت أمرر لساني حول رأس زبه الكبير وبدأت أدخله شيئا فشيئا في فمي وأمصه بكل لذة وأحس بطعمة مذيه اللذيذ ذلك السائل الشفاف الذي يخرج من زب الرجل عندما تبلغ به الشهوة منتهاها وهو غير المني الذي يقذف به عند الإنزال ..
كم كان طعمه رائعا .. كان ماجد في هذه الاثناء يقبل ساره بكل جنون وينحني على نهديها ويرضعهما كطفل جائع . وهما يتأوهان بأصوات عالية تجعلني أحترق .. كم كان كسي مبللا من شدة شهوتي .. بعد ذلك إنحنى ماجد وأمسك بيدي وشدني بكل لطيف لأقف بمحاذاته ثم بدأ يقبلني ويضم جسمي إلى جسمه القوي الرائع .. وبدأ يدفعني إلى السرير وأنا أتجاوب معه وألقيت بجسمي على سريرهما الكبير وألقى بنفسه فوقي ثم بدأ يلحس جسدي كله حتى وصل إلى كسي المبلل المنتفخ وبظري المتحفز من شدة الشهوة وبدأ يمصه ويرضعه بكل شهوة ويلحس جميع أجزاء كسي ويمرر شفتيه ولسانه على شفتي كسي ..
كنت أتأوه من اللذة وبالذات عندما بلل أصبعه من رطوبة كسي وبدأ في تدليك فتحة طيزي بأصبعه وهو يمص كسي في الوقت نفسه ويلحسه بل ويأكله أكلا .. ثم جاءت ساره وبدأت تمص نهداي وصدري ورقبتي .. وفتحت فخذيها ثم وضعت كسها الرائع فوق فمي وبدأت الحس كسها وامص بظرها بجنون وبشكل لم أقم به من قبل أبدا وذلك لشدة شهوتي وماجد يتحكم في كسي وبكل اقتدار بفمه وأصابعه .. يإلهي لقد أشتعل جسدي كله بالشهوة والرغبة في النيك . كم أتمنى أن ينيكني ذلك الرجل الرائع .. وكأنه قرأ أفكاري فرفع ساقاي ووضعهما فوق كتفيه ثم أمسك بزبه وبدأ يدلك كسي المبتل بذلك الزب الكبير حتى بدأت اصيح وأتأوه وأرتعش ثم زادت رعشاتي وهو يدلك كسي بزبه حتى بلغت قمت شهوتي وأنزلت وابتل كل كسي بل وامتد البلل إلى فخذي فعاد وبدأ يلحس لي كسي من جديد وبكل جنون يعصره في فمه عصرا .. وكدت أن أترجاه أن يدخل زبه كله في كسي ولكني تمالكت نفسي لأني لم أرد أن أفقد عذريتي ..
ثم بعد قليل طلب من زوجته أن تحضر له الكي واي .. ثم قلبني على بطني ووضع المخدة تحت بطني .. وكانت طيزي بارزة بطبعها ومستديرة وجميله وبرزت الآن أكثر أمامه بعد أن وضع المخدة تحتي .. فتح طيزي بيديه وبدأ يدلك خرق طيزي بزبه ثم وضع كثيرا من الكي واي في خرقي وعلى رأس زبه وبدأ يدلك خرقي بزبه ويضغط عليه وأنا أتألم ولكنه ألما لذيذا بسبب وجود الكي واي الذي ساعد على دخول زبه الكبير شيئا فشيئا داخل طيزي ..
كان يحاول أن ينيك طيزي بلطف لكي لايؤلمني وبعد أن تأكد من دخول زبه كله داخل طيزي بدأ يزيد من سرعة نيكه وأنا أصرخ من اللذة وأتأوه من الشهوة ,ادخلت ساره رأسها تحت بطني مبعدة المخدة وواضعة فمها تحت كسي تماما وبدأت تلحس لي بطريقتها الاحترافية في اللحس ومص البظر ..
انزلت مرات عديدة وأنا على هذا الوضع وبعد حوالي النصف ساعه بدأ ماجد ينيكني بجنون وهو يصيح ويتأوه ثم بدأ في قذف منيه الرائع داخل طيزي ونام على ظهري وهو يتصبب عرقا وأختلط عرقي بعرقه الرائع وشددت عضلات خرقي على زبه كأني أريد من مكوتي أن تمتص جميع منيه الرائع ..
وبعد دقائق قليله دخلنا كلنا الى الحمام واستحممنا معا .. كم كانت تجربة رائعة بكل تفاصيلها ..
وفي الحمام وبعد أن أكملنا تحممنا بدأت ساره تمص زب زوجها حتى انتصب كأنه عمود من حديد وبدأ يدلك زبه في كسها وفمه في فمي ثم خرجنا من الحمام والقى بزوجته على السرير رافعا رجليها فوق كتفيه ثم بدأ في نيكها بعنف رائع ومدخلا كل ذلك الزب في أعماق كسها وهي تتأوه مستمتعة بطريقة نيكه . وجذبتني من يدي وأجلستني بحيث يكون كسي فوق فمها وبدأت تلحس صاحبها الصغير كما كانت تحب أن تسمي كسي ..
ماجد ينيكها بقوة ويقبلني بجنون وهي تلحس كسي بكل التلذذ لحظات يصعب علي وصف روعتها ولكنها رائعة ومثيرة بكل مافي الكلمة من معنى .. بدأ ماجد في التأوه والصياح بصوت قوي لقد أقترب من لحظات الإنزال ..
وفعلا بدأ جسمه يرتعش وهو يقذف بحمم منيه في أعماق كس ساره معلمتي الممحونة.. ولكنها محنة رائعة أدخلتني في عالم آخر من اللذة والمتعة والإثارة .. واستمرينا ثلاثتنا على علاقتنا الجميلة بين حين وآخر

آآه من الشيخ ياسين وزب الشيخ ياسين

كان ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتي الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك زوجى محمود ، وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلك الموضوع ، فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع صديقتي سلوى ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي طفل فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الأن ، فقالت لي سلوى فيه حل أخير لك ، أنا ما كنتش عاوزة أقول لك عليه ، فقلت لها بسرعة ايه … قولي ، فقالت فيه واحد إسمه الشيخ ياسين …كان جنب بيتنا قبل ما أتجوز … وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه ياسلوى حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك … لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعاً فعلاً ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لمحمود وأخد رأيه … وإذا وافق نروح بكرة ، فإتفقنا على ذلك ولكن محمود رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل … دي حاجة بتاعة ربنا … أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت سلوى فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف … يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي،
قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدةالقذارة، فهو موجود بدور ارضى بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد أنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بينما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها سلوى عاوزين نقابل الشيخ ، فقالت العجوز خير؟ فردت سلوى عاوزين نسأله فى شئ ، فقالت العجوز مقدمة كفها أمامنا مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن سلوى قالت لي إدفعي رسم الأستشارة ،
أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا لما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة من القذارة بينما كان مظهري أنا وسلوى غريباً وسط ذلك المجتمع ، فقلت لسلوى أنا مش قادرة أقعد … بلاش … يلا نروّح ، فقالت سلوى إستني، وقامت تجاه العجوز لتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها ، فدعتنا العجوز للدخول فورا ، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضاءة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملأ المكان ، يجلس بوسط الغرفة شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء ، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا … خير يا مدام … مالك… جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟
لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفاً فأجابت سلوى بصوت مرتعش المدام ما عندهاش أولاد يا سيدنا ، فألقي الشيخ بعض البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه … فى ميتك تنقعيه … يوم كامل … من غير ما يدخل عشك داخل ، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف… إنصراف،
فخرجت مسرعة أنا وسلوى بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لسلوى أنا ما فهمتش حاجة، فندهت سلوى على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة … تحطي الحجاب فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك … ومايدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك … تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تاني والحجاب جوة جسمك خرجت مسرعة مع سلوى وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا … مستحيل … مستحيل، فقالت سلوى خلاص … ولا كأننا شفنا حاجة …إنسي الموضوع،
وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيراً قررت أن أجرّب فلن أخسر شيئاً ، أدخلت الحجاب عميقاً بداخل كسي، وتركته داخلاً، وتحججت تلك الليلة لمحمود بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ محمود لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحمله .
بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ محمود ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدي يتصبب عرقا، ذهل محمود من شكلي بينما يسألني ماجى … ماجى … مالك؟ لأردعليه بصوت واهن ما فيش حاجة … بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال محمود وهويتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة، وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر محمود طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولت أن أبدو طبيعية لكي أطمئن محمود حتي يذهب لعمله ، وبالفعل إستطعت إتقان دوري فسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله .
نزل محمود متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابله مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساءً كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوماً كاملاً تعذب جسدي،
طرق الباب لأجد سلوى قادمة، أطلقت سلوى صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا ماجى … مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لسلوى أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت … تيجي معايا؟ فردت سلوى متسائلة إنتي حطيتي الحجاب؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت سلوى خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة … شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة … جاية معايا ولا لأ؟، مدت سلوى يدها بين فخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهى تقول حاشيلهولك أنا ، وجدت نفسي أدفعها وأنا أقول لأ … لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة سلوى بالشقة والباب مفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين ، فسمعت سلوى تجري خلفي وهي تقول إستني … إستني يا مجنونة جاية معاكي ,
وفعلا أتت سلوى معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتها واقفة تحدث إحدي زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني سلوى، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة …أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك … لسة قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل ، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما سلوى تنظر بتعجب شديد لما أفعل ، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة … إستني لما أقول لسيدنا،
تركتنا العجوز بينما سلوى تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بينما أنا لا اصغي لشيئ فلم أستطع التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شئ خارج سيطرتي تماما .
غابت العجوز بعض الوقت بينما أتلوي أنا بجسدي وسلوى تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة يتغامزون عليا خرجت العجوز لتقول إتفضلي ،
فتوجهنا أنا وسلوى للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز سلوى وهي تقول لأ لأ لأ … الشابة لوحدها، فتوقفت سلوى وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا … بس إلحقني … مش قادرة … حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش … ما تخافيش … كلها دقايق وحنخلص كل شئ، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نارشهوتي،
قال الشيخ طلعي الحجاب وإرميه فى الجمر اللي قدامك ، لم أصدق إذناي أنني سأفعل ذلك ، ليس لأني سأتخلص من ذلك الحجاب بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي ، فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتح فخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك الحجاب بكسي ، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها ، حتي أخرجت أصابعي ساحبة ذلك الحجاب اللعين وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرة غزيرة ورائحة عجيبة ،
وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بين رغبتي فى إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه ، وتغلب كسي ووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني …حاموت … أبوس رجلك ، فردالشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك…. قومي إخلعي ملابسك …. وعلى السرير اللي هناك … حازيل عن جسمك الهلاك،نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة،
قمت كالمخدرةبينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتي وصلت للسرير كنت قد أصبحت عارية تماما حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقاة خلفي على الأرض فى خط يدل على إتجاه سيري،
ألقيت جسدي العاري علي السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفاً بجواري وهو يقول نامي على ظهرك … نكتب طلاسم بطنك ، تمددت على ظهري لأشعربإصبع الشيخ يسير على جسدى وكأنه يكتب أو يرسم شيئاً على جسدي، فرسم بإصبعه دوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئاً من رقبتي ومنتهياً عند زنبوري،
بالطبع كان زنبوري شديد الإنتصاب من شدة الهياج بينما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي،
قال الشيخ بعدها دلوقت نامي على بطنك … علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السريرلأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهي بها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئاً على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعدعلى سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدرما أشعر بأصابعه التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة ،
أمرني بعدها الشيخ أن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي علي صدري قضيبا لم أري فى حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب ، كأنما كنت أنتظر ذلك مددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأناأتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومس وجدت قضيبا ترغب به بشدة،
بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلان بكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك … أرجوك … نيكني … مش قادرة …. نيكني حرام عليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يداي ليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتي بدأ يضربني به على عانتي وزنبوري بينما أترجاه أنا ليدخله بكسي ، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنه سينيكني وهو واقفا فسحبني حتي أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعاً إياي من ساقاي مطيحا بهما فى الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يدي مسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقة عالية وأنا أقول احوووووة، احححححححح ولم أتحمل دخوله فأتيت شهوتي بمجرد دخول زبه بجسدي بينما بدأ هو ضرباً سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبة الشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل علي رغبتي في أن يمزق كسي تمزيقاً .
لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتي وجدته يخرجه من كسي طالباً مني أن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ … من ورا لأ، بينما أنامادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة به اتجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا علي فتحة شرجي، وما أن شعر قضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أنا أتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ … أرجوك بلاش … حرام عليك ، ولكن هيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكن أغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكا بفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه ،
شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بينما كان الشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجي ليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسي بينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأن أمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما تمتع جسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة عل ىسرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلى جسدي العاري، قلت أنا فين … أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة … هدومك أهه إلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرة فأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش … ماإنتي عارفة … أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينما قالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب آخر جانبي وهي تقول ده باب سيدنا …. معاه زبونة تاني دلوقت …. يلا قومي علشان حاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرج النساء ليعاشرهن،

ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن فى مثل هذه الحالة من قبل ابداً بحياتي ، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديد بشرجي، تذكرت إنني قبل ما أغيب عن الوعي كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددت يدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسي لقد فتح شرجي …. ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين،
قمت من على السرير ولأقول الصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعة التي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرت بي ، كان جسدي لزجاً فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاء جسدي فلا بد أنه قد أتي علي عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري،
إرتديت ملابسي بينما كانت هناك مرآة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت ماجى التى أعرفها قد عادت ، فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقاً بينما إبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيداً، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعة فى المرآة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي فى المرآة ثم إلتفت خلفي أنظر للباب الذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الأن بينما صوت إرتطام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي … إزاي بيدخل الزب ده للأخر …. معقول يكون عمل فيا كدة ؟، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفع مؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن سلوى خرجت من الغرفة لأجد سلوى جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه ،
لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إليها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا ماجى … إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدها لنخرج وأنا أقول هأحكيلك برة ،
وبينما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسدي فتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع سلوى لأروي لها ما حدث بالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة… ده بينيك البنات … لازم نبلغ عنه ، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه … أقول للظابط الشيخ ناكني …. طيب وجوزى؟ فبدأت سلوى تتمتم بكلمات الغضب المصحوب بالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معايا ،فغمزتني بكوعها فى بزي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت … إنتي باين عليكي أخدتي على كدة ، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك ، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟ فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا سلوى، فقالت إنتي حتقوليلي… إسأل مجرب ولا تسألش طبيب،
ضحكنا سويا فى سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأن روحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوي من ذلك الزب العملاق زب الشيخ ياسين ..