أم ساره صديقة زوجتي

بعد زواجي اصبحت ام ساره صديقة زوجتي وكانت زوجتي تحكيلي عنها وتقولي انها مسكينه زوجها يسافر كثير وهي محرومه ..
كنت احس بان زوجتي تقول لي ولكن في قلبها .. إن ام ساره محرومه من الزب ..

مرت الايام واصبحت ام ساره جارة زوجتي المفضله وذلك بعدما ساعدت زوجتي عندما ولدت وكانت تجينا للبيت كثير ..

واصبحت نضراتي لا تفارق جسدها عندما تجينا للبيت وكأنها تحس أني انظر لها من فوق لتحت ..

يوم من الايام طرق الباب الظهر .. كانت زوجتي عند بيت اهلها .. ففتحت الباب وإذا هي ام ساره .. سألتني هل زوجتي موجوده .. قلت في قلبي هذي هي اللحظة المناسبه . قلت لها نعم موجوده لكنها مريضه شوي وما تقدر تقوم .. نايمه في غرفتنا .. فقالت اريد اروح اشوفها ..
فمشينا سويه الى غرفة النوم وفتحت باب الغرفه ودخلنا وقالت اين هي ؟
في هذه اللحظة فقدت السيطرة على نفسي ومسكت بها بقوة ودفعتها نحو السرير تفاجئت هي كثيراً وأخذت بالصراخ وقالت لي عيب يا هيثم ما هذا اللي بتعمله وحاولت تدفعني وتبعدني عنها وانا ابوس فيها وماسك في بزازها وهي تصرخ وتقاوم وقالت انها راح تقول لزوجتي ..
بصراحه انا كنت مش مهتم بكلامها لأني لم أعد أسيطر على اعصابي ..
بعدين ظلت تبكي وتترجاني ان اتركها قلت لها اني مستحيل اتركك اليوم .. بعد هذا حسيت فيها استسلمت وما ظلت تقاوم ..
وقالتلي بالهداوه يا هيثم خلينا نتفاهم ارجوك .. قلت لها المسأله واضحة انا لازم انيكك هو هذا كل اللي عاوزه منك مش اكثر ..

قالت وزوجتك ؟
قلت لها زوجتي ما راح تعرف شيئ .. بعدين سكتت وحسيت فيها وافقت او استسلمت للامر ..
لما شفتها ساكته قمت وطلعت زبي .. كان واقف وصلب كأنو حديد .. نظرت ليها قلتلها امسكيه في يدك حبيبتي .. وبدون تردد وكأنها مش مصدقه مسكتو .. قربت زبي على شفايفها وبقيت أحرك فيه وكاني بحرك قلم روج على شفايفها ..
حسيت فيها هاجت ومسكتو بقوه وقامت تحرك فيه بدل مني .. بعدها دخلتو في فمها وقامت تعمل فيه حركات حلوه وتدخل وتطلع فيه حسيتها ذابت بين ايدي وقلتلها حبيبتي طلعتي هايجه كثير .. قالت نعم انا هايجه بس خفت منك بالبدايه انك تفضحني ..

وبعدين عريتها من كل ملابسها وشفت اللي كنت أحلم فيه كل حياتي .. بزاز واقفه وحجمهم يجنن عمري ما شفت مثلهم وكس وردي وفيه شعر قليل . وطيز كانها أسفنج ما في أحلى ولا أجمل منها ..
مسكت بزازها وظليت امص وارضع فيهم لحد ما حسيتها ذابت .. وجابت ظهرها ..
كانت تعمل اصوات وتصرخ وتقول ارجوك ريحني .. نكني حبيبي .. طلبت اني انيكها من طيزها لاني بصراحه احب الطيز كثير وطيزها كان روعه .. بس هيه رفضت وقالت انها تتعور .. انا ما قلت شي ولا زعلت قلتلها اوكي ..
جبت زبي ودخلتو بكسها وهي صرخت من كثر الهياج اللي فيها .. وبقيت انيك فيها وهي تصرخ وتقول كمان ارجوك حبيبي .. كمان هيثم حبيبي نيكني قطعني ماترحمش كسي .. نيكني أنا شرموطتك .. انا قحبتك .. نكني حبيبي ..
هاجت وذابت كثير وانا رافع رجليها وانيك فيها أطلعو وأدخلو بسرعة . وحاولت ادخل زبي في طيزها ..
كان خرم طيزها ضيق .. صرخت وقالت يعور قلت لها شوي شوي حبيبتي .. لحد ما دخل كلو في طيزها وهي بتصرخ وانا ادخل واطلع فيه وهي تصرخ من الالم واللذه لنفس الوقت .. كان وضع كثير حلو ..
هي نايمه على ظهرها ورافعه رجليها وانا مدخلو في خرم طيزها ماسك بزازها بلعب فيهم .. نيكه روعه .. وجسم اروع ..هجت كثير لحد ما نزلت داخل خرم طيزها .. طلعت زبي وهو بينزل وهيه بتنظر له ..
مسكتو ام ساره بسرعه .. ودخلتو في بقها وظلت تمص وتلحس الي بينزل منو .. حسيتها محتاجه حنان ونيك اكثر .. نمت جنبها وخليت راسها على صدري وظليت اداعب شعرها والعب فيه صدرها .. قالتلي ارجو لا تتركني .. هنيالها زوجتك .. ارجوك ريحني كمان .. ولحد الان كلما تهيأيت فرصه لينا اروح انيكها او هي تيجي عندي

اغتصبوها فى بتها بتوع البوتاجاز

سيده متزوجه ربة منزل عمرها 32 سنه تعيش مع زوجها وعمره 39 ولن تنجب اولاد من قبل لمشاكل عند زوجها فى الانجاب

يومها عادى جداً زى اي اسرة تصحى تجهز لجوزها الفطار قبل خروجه للعمل وتفضل تروق فى البيت بعد مايخرج وبعدها تنزل السوق تجيب لوازم البيت وترجع تعمل الاكل لغاية ماجوزها ييجى وللعلم جوزها شغال سواق على تاكسى بتاع حد تانى

كان لسه أيامها مفيش غاز طبيعى فى معظم الاحياء الفقيرة فى القاهرة فكانوا بيستعملوا انابيب الغاز العاديه

فى يوم بعد ما زوج الست خرج ( وهو بيخرج الساعه 6 صباحا يوميا ) بدأت الست يومها عادى كالمعتاد ولكن عرفت ان انبوبة الغاز شبه فاضيه

نزلت على مستودع أنابيب الغاز الذي قريب من بيتهم وطلبت حد ييجى معاها يجبلها انبوبة غاز ويركبها اكيد

مكنش فيه حد فى مستودع الانابيب انه يروح معاها فسابتلهم العنوان وقالولها هنبعتهالك اول ماييجى اى عامل من الى شغالين

المهم الست روحت بيتها وبدأت فى ترويق البيت كالمعتاد وكانت الساعه حوالى11 الظهر والباب خبط راحت فتحت الباب بلبسها العادى الى أي ست مصريه بتلبسه فى بيتها جلبيه عاديه وايشارب ملفوف بالطريقه المصريه اكيد بتشوفوها فى التلفزيون طبعا فتحت الباب لقت بتاع الانابيب كان شاب عمره لايتعدى ال 23 سنه وكان كما قيل لى قوى البنيه جسمه كبير يعنى وجامد المهم الست دخلته البيت وشاورتله على مكان المطبخ ودخل عشان يركب الانبوبه

المهم جه قال للست المنظم بتاع البوتاجاز بايظ انا هنزل اجيب واحد قالتله طب انا معييش فلوس فى البيت جوزى مسبليش قالها مش مشكله انتى مش بعيد عن المستودع وابقى هاتيهم فى أي وقت

المهم نزل على اساس يجيب المنظم وغاب حوالى ساعه لغاية مالست قالت انه مش هييجى اصلا

كانت الساعه حوالى 12.30 الباب خبط ولقت العامل ومعاه شاب تانى عمره ميزيدش عن 20 سنه وبرضه جسمه زى الاول

فالست بدون اى مقدمات قالتله اتفضل انا كنت فكراك مش جاي

دخل الشاب الاول وراح عالمطبخ على طول والست راحت وراه والتانى كان داخل لسه من الباب وراح قافل الباب وراه

الست راحت عالباب قالتله لا معلش خليه مفتوح

قالها ليه يعنى هو احنا هناكلك

قالتله معلش بعد اذنك افتح الباب

قالها اسمعى الكلام احسن عشان نقضي وقت حلو وجميل وميحصلش فضايح

قالتله لو مخرجتوش من هنا حالاً هصوت والم عليكوا الناس

جه الشاب الاول من وراها ومسكها من رقبتها من ورا بس من غير مايكون خانقهاوكانت ايده على بؤها . وشدوها على اوضة النوم هما الاتنين

فضل ماسكها الشاب الاول بالطريقه دى والتانى عمال يحسس على جسمها ويعصر فى صدرها ويحرك ايدى على كسها عشان يهيجها

وهى مفيش فايده عماله تحرك جسمها بقوة عشان تفك نفسها منهم وبرضه الولد معندوش يأس

كان باصصلها زي المحروم من حاجه واما صدق لقاها

وابتدى يقطع فى هدومها والشاب الاول ماسكها بإحكام جداً ومش مخليها تطلع اي صوت والتانى قطعلها الجلبيه اللي هى لبساها ومكنتش لابسه تحتها حاجه غيرالبرا والاندر ( السنتيانه والكلوت ) واعد يدعك فى جسمها بعد ماقطع الجلبيه و يلحس فيها ويبوس فى صدرها وطلع زبه قعد يفركها على بطنها جامد

وهى مبطلتش مقاومه كل ده

راح مقطعلها الكلوت بتاعها وقعد يحك راس زبه على كسها جامد وايده التانيه عماله تفك السنتيانه من عليها عشان يطلع حلماتها اللي كان لونهم وردى فاتح وابتدت حركتها تقل ومقاومتها تضعف وحست ان مفيش فايده من المقاومه معاهم والشاب التانى مبيبطلش حركه بزبه على كسها من برا وعصر فى حلمات صدرها اللي ظهرت زى الشمس من ورا السنتيانه واما لقى ان مقاومتها قلت مسك بزازها بايديه الاتنين وقعد يمص فى حلماتها كل واحد شوية وصاحبه اللي ماسكها من ورا طلع زبه وعمال يدعكه فى طيزها وهو ماسكها برضه وهى عماله تتمتم بكلام غير مفهوم مكنش يتفهم منه بس الا ( ارحمونى و كفايه وانا ست متجوزه وكلام زي ده ) والشاب التانى مبطلش لعب فى بزازها و مص فيه وعض حلماتها وكل شوية ينزل ايده يدعك كسها ويداعب بظرها ويحركها بين صوباعين من ايديه عشان يهيجها وبالفعل حلماتها وقفت عالاخر وبظرها صار زي زب الطفل الصغير

وابتدى الشاب الاول يخف مسكته ليها عشان يفهموا كلامها الى بتقوله وابتدت تتأوه تأوهات متعه المرة دي ونزل الشاب التانى على كسها قعد يلحسلها فيه ويحرك عليه لسانه من فوق لتحت زى مايكون اما صدق شاف حاجه كده قدامه كس مكنش وردي أوي بس كان حلو بالنسبه لست متجوزة بقالها فترة وأي حد حتى لوملوش فى اللحس يشوفه لازم ياكله ويقطعه لحس و مص

وده اللي كان بيحصل فيها وسابها الشاب الاول خالص ونيمها عالسرير وجه مكان صاحبه وقعد يلحس فى كسها هوكمان شوية والتانى طلع على بزازها واعد يمص فى حلماتها ) ويعضهم بشفايفهم ويقرص عليهم ويعصر بزازها كلهم بايده وهو بيلحس فى حلماتها فى نفس الوقت وهى تأوهاتها زادت بس مبتقلش ولاكلمه كل الى بتقوله ااااه اه اااهاه والشاب الاول شغّال لسه على كسها وعمّال يدخل لسانه فيها مش سايبها ويلحس بلسانه على كسها من فوق عند البظر وينزل بالراحه على كسها بشويش بلسانه من برا كسها بس ويروح طالع مرة واحده لفوق وهو مدخل لسانه فى كسها عشان يهيجها أكتر وفضل يعمل فيها كده لغاية مانزلت شهوتها وهو بيلحس ليها وجه بزبه قدام كسها وكان واقف عالاخر واعد يحرك راسه علي كسها من برا ويضغط براسه على بظرها وفى نفس الوقت الشاب التانى طلع زبه وعمال يلعب بيه على حلماتها ويدعكه جامد فى بزازها والشاب الاول عمال يحرك زبه على كسها من برّا بس من غير مايدخله فيها عشان يهيجها تانى بعد مانزلت شهوتها .

وبالفعل مع حركة الشاب التانى على صدرها ولعب الشاب الاول بزبه على كسها ابتدت تهيج تانى وتمسك بزها بايدها وتعصره وتمسك زب الشاب التانى وتحركه على حلماتها جامد وبتقرب نفسها على زب الشاب الاول عشان يدخل فيها وهو برضه سايبها لغاية ماتولع اكتر لغاية ماراحت شداه عليها وبالفعل دخل زبه فى كسها مرة واحده كله والشاب الاول نام عليها وابتدى يحرك زبه فيها بالراحه الاول وهى رافعه رجلها لفوق وصاحبه ماسك زبه عمال يدعكه بايده وهو بيتفرج عليه ومنتظر دوره من الغنيمه وفضل الشاب الاول ينيك فى كسها حوالى خمس دقايق

وبعدين قام من عليها وخلاها تقف عالارض وتوطى عالسرير يعنى رجلها كانت واقفه عالارض وباقى جسمها عالسرير ودخل زبه فى كسها من ورا واعد ينيك فيها جامد المرة دى ويحركه ويطلعه فيها اوى وبسرعه وهى عماله تتأوه من المتعه والمرة دى بصوت أعلى وبطريقه أطول لغاية ما راح مطلع الواد زبه من كسها ونطر لبنه على طيزها من ورا وصاحبه الاول مقدرش يستحمل اكتر من كده ونطر هو كمان اما شاف صاحبه وهوبينزل عليها وبيغرقها بلبنه وراحو اقايمين سايبنها مكانها زى ماهيّ وراح الشاب الاول ركب الانبوبه وظبطها تمام ورجعلها قالها عارفه يا شرموطه لو حد خد خبر باللي حصل ده حتى لو هيتقبض علينا مش هنسيبك الا لما ماندبحك وخوفوها وقالولها فلوس الانبوبه والمنظم علينا

وهكذا دخلت توته عالم الجنس


انا توته: دي اول مره اكتب عن حاجه حصلتلي ودي قصتي فعلا وحقيقيه ميه بالميه ومفيش اي زيادات

انا عندي 25 سنه ماما متوفيه وانا عندي 13 سنه عندي اخ واحد اسمه رضا عنده 28 سنه وبابا 53 سنه__ ساكنيين في بيت في انحاء المدينه___انا جسمي زي ما بيقولوا فايره طولي 162سم وزني 72كجم بزازي مدوره ومشدوده وحلماتي دايماً واقفين بطني مشدوده وسوتي مربعه طيزي كبيره ومدوره وكل الناس لما بكون ماشيه بشوفهم هيموتوا عليها لون بشرتي بيضاء باحمرار باختصار الكل بيقلي انتي تشبهي كتير الفنانه شمس الرقاصه

قصتي بدأت وانا عندي15 سنه كنت بنت زي اي بنت ابتدت عيني تفتح علي الدنيا (اللبس والخروج والشباب والجنس _ كان ليا صاحبة مبتسبنيش اسمها ساره ووقتها كانت امتحانتنا وكنت بروح اذاكر عندها وهي كمان وكنا بنبات عند بعض .

في مره كنا بنذاكر وقالتلي انا تعبت من المذاكره تعالي اوريكي حاجه جديده وخرجت جابت الفيديو بتاعهم وشغلته علي التليفزيون اللي في اوضتها وقالتلي ده شريط انا سرقته من بابا وكان عباره عن فيلم سكس – وقالتلي علشان تتفرجي عالفيلم ده لازم تقلعي كل هدومك لان جسمك هيحرر وهتعرقي .

وقلعنا كل هدومنا بهزار ودلع وهيّ كان جسمها ارفع مني بس كانت شايله شعر كسها كله غيري خالص واتغطينا وقفلنا الاوضه وشغلنا الفيلم وكان في سماعه واحده فكنا مضطريين يبقي وشنا جنب بعض علشان نسمع الفيلم بدأ كان عباره عن بنتين بيقلّعوا بعض ويلعبوا في بزاز وكساس بعض . ساعتها انا جسمي سخن اوي ومكنتش قادره اتكلم وبعدين دخل عليهم راجل اسود وكان زبه كبيييييير اوي وفضل ينيكهم هما الاتنين وكل شويه الاقي ساره بتقرب مني اكتر لحد ما بقينا حاضنيين بعض ولقيت ايديها بتتسحب علي جسمي انا حسيت انا رحت في عالم تاني ولقيتها بتحسس علي رجلي واول ما لمست كسي اااااااااااااااااااااااااااااااااه نسيت الفيلم وكل حاجه وغمضت عنيا لقيت ساره نزلت تحت البطانيه وحسست علي بزازي وبعدها باستني من رقبتي ونزلت تاني علي بزازي ولحستهم بلسانها اااااااااااااااه وانا نزلت لتحت ورحت في دنيا تانيه خالص ولقيت اديها بتتمد لمست كسي ونزلت بلسانها علي بطني بجد كانت محترفه وبعدها علي كسي وفضلت تلحس فيه وانا نزلت عسلي علي شفايفها ومسكت بزها ودخلت الحلمه جوه كسي وبعدين لسانها انا من المتعه بقيت اضغط علي راسها ونفسي تدخلها جوه فضلت تلحس وتبعبص في طيزي لحد ما نزلت اكتر من 4 مرات ولقيت نفسي تعبت مش قادره طلعت ساره فوق وباستني من شفايفي انا كمان بوستها وقلتلها انا بحبك قوي .

بعد فتره من السكون قلتلها انتي اتعلمتي ده فين قالتلي انها ماشيه مع واحد سواق وهو اللي عرفها كل حاجه وانها بتروحله الشقه عنده هيه وواحده صاحبتنا اسمها اميره وبيعملوا كده كتير وبيتبسطوا اوي بس مع شباب .
انا طبعا زعقتلها وقعدت انصح فيها تاني يوم قالتلي تعالي نستحمى وعملتلي حلاوة واكتشفت ان منظر كسي جميل اوي هو لونه وردي ومليان وصغير اوي هيه كانت هتموت عليه ومستنتش ندخل الاوضه ونزلت لحس فيه في الحمام ولما وصلنا الاوضه شغلنا فيلم تاني ل3شباب وبنتين انا لقيت نفسي سخنت اوي ومستنياها تعمل حاجه معملتش رحت مده ايدي علي كسها وبعد ساعه من السحاق الممتع قالتلي عارفه في واحد صاحب مجدي(السواق اللي ماشيه معاه) اسمه احمد هيموت عليكي ونفسه تيجي معانا قلتلها هو يعرف انك بتروحي لمجدي قالتلي اه احنا كلنا بنبقي مع بعض وقعدت تحكيلي انا بصراحه هجت اوي وورتني شويه صور ليهم وكانوا جمال اوي واحمد كان اجمل واحد فيهم .
قلتلها انا ممكن اخرج معاه بس مش هروح الشقه وبعد ما قابلته اقنعني اني اروح معاهم اتفرج بس .
بعد الامتحان رحت انا وساره وكنت خايفه موت بس ساره طمنيتني ورحت ومجدي فتحلنا الباب واول ما دخلنا اخد ساره بالحضن وهيه باسته وحطت اديها علي زبه وهو عينه ما اتشالتش من عليا ولقيت احمد قاعد قام سلم عليا

المهم قعدنا وشغلوا موسيقي رقص قامت ساره خلعت هدومها وفضلت بقميص النوم بس ورقصت وقعدت تشد فيا انا كنت مكسوفه اوي بس بعد شويه اتعودت قالتلي احنا مش في الشارع مش لازم تعملي حاجه بس خفي هدومك دي قلعتني الفستان وبقيت بالكت بس وبنطلون كارينا مووف ضيق اوي ، احمد ومجدي اول ما شافوني كده كانوا هيكلوني بعنيهم انا فرحت اوي وقعدت ارقص واتمايص وبعدها شغلوا موسيقي سلو وانا رقصت مع احمد ، وساره قعدت جنب مجدي وشويه قربت اوي لاحمد وكان نَفَسه علي رقبتي ببص لساره لقيت مجدي مطلع بزازها وبيرضع فيهم ولقيتها بتنزله البنطلون وأول ما طلعت زبه انا سخنت أووي لقيت احمد حط ايده علي طيزي انا شلت ايده وقعدت بعيد شويه لقيت ساره بتمص زب مجدي وجت عليا قلتلها لا بتعملي ايه قالتلي انا قلتلك مش هخليهم يعملولك حاجه بس انا لا ولقيتها بتبوسني وبتحسس علي بزازي من بره ولقيت مجدي جه من وراها نزلها البنطلون وقعد يلحس كسها وهيه طلعت بزازي وقعدت ترضع فيهم غمضت عنيا واول ما فتحت لقيت احمد هو اللي بيرضع بزازي قلتله لا بس هو مسمعنيش وقعدت ازق فيه بس اول محط ايده علي كسي لقيت نفسي رحت في دنيا تانيه ولقيته قلعني كل هدومي وفجأه لقيت نفسي بين ساره ومجدي واحمد وكل واحد فيهم بيلعب فيا ولقيت مجدي بيدخل زبه في طيز ساره .
احمد قالي تحبي تجربي ابتسمت لقيته خلاني اوطي وقعد يلحس خرم طيزي وبله كتير ودخل صباعه وكان بيوجعني اوي بعد شويه دخل 3صوابع وبعد كده جه يدخل زبه وجعني اوي ومرضيتش وبعد نص ساعه محاولات دخل نصه وبعدها اتنكت من طيزي وجابهم جوه وكانت متعه جميله اوي

ولما خلصنا لقيت احمد بيقول يلا نتبادل كلهم وافقوا وانا قلت لساره انتي مش بتغيري علي مجدي ؟
قالتلي انتي صحبتي وبعدين كلنا بنحب بعض ولقيت مجدي جه عليا زي المجنون وبيلحس طيزي ودخل زبه ااااااااااااااااه وجعني اوي وساره كانت بترضع بزازي واحمد بينيك ساره في طيزها كان امتع وقت قضيته في حياتي وبعدين لبسنا ونزلنا
وبكده اتعودت على النيك وخاصه من طيزي وشكرت حبيبتي ساره اللي دخلتني عالم الجنس اللذيذ .

الصدفة وحدها لعبت لكي أنيك سرور

مرة ذهبت لوجدان وضغطت جرس الباب وفتحت الباب بنت لم اراها من قبل وقالت من انت فكانت وجدان من ورائها وهي مرتبكة وقالت انه جيراننا وانا اعطيه دروس للتقوية ففسحت لي المجال لادخل وقالت تفضل فدخلت وانا مرتبك ومتفاجئ جداً فقالت لي وجدان تعال اجلس هنا وجلست وقعدت وجدان بجانبي وفتحت كتابي كأني قد جأت لاجل ذلك وليس لشئ آخر .
وبعدها بقليل قالت هذه البنت انا سوف ادخل الى الغرفة لأن ابنها الصغير كان يبكي كثيراً لكي لايضايقنا .
وحينما دخلت هذه البنت الى الغرفة قلت لوجدان من هذه البنت فقالت كم ارتعبت وتوقف قلبي عندما كنت في الباب ولكن عندما رأيت الكتاب بيدك اسرعت وقلت لها ماقلت .
فقلت من هذه ؟
فقالت هذه سرور بنت اختي نجوى وهم انتقلوا من ثلاثة ايام الى هنا .
فقلت لها اين انتقلوا ؟
فقالت الدار الذي قبل داري بدارين
فقلت لها انها كبيرة وكأنها اخت نجوى وليست ابنتها فضحكت .
وقالت ان نجوى تزوجت وعمرها سبعة عشرة سنة وهذه ابنتها الكبرى وهي متزوجة منذ اربع سنوات .
وكانت سرور متواجدة تقريباً في بيت وجدان يومياً وكنت اعتقد بأن سرور كانت تعلم مانفعله انا وخالتها من خلال كلامها معي حينما ادخل الى بيت وجدان وأراها هناك تقول ادخل الى غرفة الضيوف لكي تذاكر جيداً وتستطيع ان تنجح فقلت لها انا ناجح دائماً وبدئت تنزع خمارها وانا موجود وليس كالسابق عندما ادخل كانت تسارع لتغطي راسها بالخمار وزادت علاقتي بها وكانت تتكلم معي بدون حواجز .
وفي أحد الايام كنت ذاهب لوجدان رأيت سرور في باب بيتها وعندما رأتني جائت لي وتكلمت معي كأنها كانت متعمدة ذلك وتريد ان تتكلم معي ومرة كنت أريد الخروج من بيت وجدان طلبت مني سرور ان احمل طفلها النائم وأوصلها الى بيتها .
ومرة ذهبت لوجدان وكان الوقت في الظهيرة عندما دخلت رأيت سرور نائمة في الصالة وبجانبها صغيرها ينام وادخلتني وجدان الى غرفة نومها هذه المرة دون ان تشعر بنا سرور وتنايكنا نيكة طويلة وقوية ووجدان قذفت معي وفقدت الوعي تقريباً وغفت .
وانا لبست بنطلوني بسرعة وخرجت الى الصالة لكي اخرج الى الخارج فرأيت سرور نائمة وبدون غطاء وثوبها مرتفع لمنتصف فخذها وكان نصف كسها خارج لباسها ومملوء بالمياه فوقفت أمامها للحظات اتفرج عليها وهي بهذا الوضع فرأيتها تفتح عينيها قليلاً لترى ما أفعله فقلت اذن انها متعمدة وتريدني ان انيكها .
واقتربت منها اكثر وانزلت رأسي لكي أرى سيقانها وكسها بوضوح اكثر وكانت سرور تحرك شفتيها كأنها تبتسم (سرور لاهي بيضاء ولا سمراء حنطية اللون تقريباً قصيرة شعرها قصير يصل لاسفل اذنها فمها صغير وانفها صغير وصدرها كبير جداً كأنه طيز فتاة صغيرة وعانتها منتفخة جداً وكسها الصغير يتقدمها وله انتفاخ كبير وعانتها صغيرة جداً كأنها حبة عدس او اكبر بقليل وطيزها متوسط الحجم وراجع الى الخلف كثيراً من كثرة دورانه وسيقانها ممتلئة ومدورة يعني انها مرصوصة ) فجلست عند قدمها ثم رفعت ثوبها الى الاعلى فتحركت سرور قليلاً وفتحت قدميها اكثر فسحبت يدي بسرعة فظهر كسها اكثر من الاول وكان فيه شعر نابت قليل و كأنها تقول لي تفرج على جسدي فمددت يدي على كسها وداعبته بخفة بأصبعي ولم تبدي أي رد فعل ثم سحبت جانب لباسها ليظهر كسها كله فكان صغيراً جداً ومنتفخ ومتقدم الى الامام فأخرجت زبي من البنطلون ودخلت بين ساقيها ووضعت زبي على كسها وفرشته به وهي فتحت عينيها ووضعت يدها على كتفي وقالت ماذا تفعل هل انت مجنون فلم أجبها بشئ وادخلت زبي بقوة الى منتصفه فصاحت آآآآه آآآآه فوضعت فمي بفمها ومصصتها بقوة وهي تدفعني من كتفي فزاد دفعي لزبي بقوة في كسها وسحبته ولو بصعوبة ثم دفعتني من جانب وجهي وابعدتني من فمها فقالت لي بصوت هامس ان خالتي في الداخل فقلت لها ان خالتها نائمة فقالت لي انت الذي كنت تذاكر لها ام هي التي كانت تذاكر لك ؟
فقلت لها اريد اذاكر معك ودفعت زبي بقوة لداخل كسها فعضت شفتيها وقالت لي اتركني سوف ننفضح لو استفاقت خالتي فوضعت فمي بفمها ومصصتها وهي كانت تتجاوب معي اكثر وزبي بدء يدخل ويخرج بسهولة اكثر من قبل في كسها ثم سحبت فمي من فمها واردت ان افتح ازرار ثوبها لاخرج بزها فوضعت يدها فوق يدي وقالت اتركني اليوم وسوف انتظرك غداً في بيتي ونكون على راحتنا فقلت لها اني سوف اقارب على القذف فقالت لاتقذف في داخلي فمددت يدي اسفل طيزها ورفعتها الى الاعلى ودفعت زبي بقوة الى ماقبل نهايته وسحبته بسرعة وهي مدت رأسها الى الخلف وعينها على غرفة نوم خالتها تخاف ان تحضر خالتها وترانا فأنزلت يدي ورفعت ثوبها الى اعلى صدرها وهي تمد يدها فوق يدي لتمنعني بدون ان تتكلم وكانت لاتلبس ستيان فرأيت حلمتها المنتصبة والكبيرة من كثرة رضاعتها لصغيرها فمددت لساني ولحست حلمتها فشهقت وقالت ان بزي فيه حليب فقلت لها دعيني ارضع من حليب بزك ومصصته بقوة وبدء الحليب الدافئ ينسال الى فمي كلما رضعت بزازها بقوة اكثر وبعدها انسجمت معي اكثر فقامت تقول اف اف اف بصوت خافت وانا انيكها وارضع بزها فقالت لي انك تأخرت كثيراً قم عني انك لن تستطيع القذف الآن لانك نكت خالتي قبل قليل فقلت لها لقد شارفت كبتي على النزول وانا ادفع زبي بقوة واسحبه فسحبت جسدها الى الخلف وقالت قلت لك لاتقذف في داخلي فخرج زبي من كسها وقذفت فوق كسها ولباسها فدفعتني لكي اقوم من فوقها فقمت من فوقها ووقفت فأعتدلت سرور ونزعت لباسها ومسحت به كسها ثم وضعته في كيس فيه ملابس طفلها ثم قامت وعينها على زبي المنتصب وعليه سوائل كسها ومائي وقالت لي بصوت واطئ انت جرئ جداً لم اتوقع منك كل هذا فقلت لها عندما رأيت جسدك لم اتمالك نفسي فقالت لاتنسى غداً تعال مبكراً فتقدمت لها وحضنتها وقبلتها من فمها فدفعتني وقالت انت لاتشبع ابداً وتركتها وخرجت وانا في قمة سروري .
وفي ظهيرة اليوم التالي ذهبت لسرور وكانت متأنقة جداً من خلال لباسها فكانت تلبس ثوب بدون اكمام فوق ركبتيها بقليل ونصف صدرها يبرز منه وحلمتها الكبيرة منتصبة وواضحة وشممت رائحة عطر قوية جداً واقفلت الباب خلفي وقالت لي لم يراك احد عندما دخلت لي ؟
فقلت لها ان الوقت ظهيرة ولايوجد احد في الخارج فقالت لي سيكون هذا الامر سراً بيننا فقلت لها طبعاً فسحبتها لاحضنها فصارت في مواجهتي فوضعت يديها فوق صدري وقالت كنت اعلم بك انت وخالتي ماتفعلونه فقلت لها كيف عرفتي فقالت كنت ارى خيالكم واراقبه وأرى خالتي حين تنحني على زبك وتمصه وأراها حين تجلس بحضنك وهي تقوم وتقعد فقلت لها كم انتي خطيرة فضحكت وضربتني على صدري بكلا يديها وقالت انا خطيرة ياخطير ؟
فوضعت يداي على خصرها وسحبتها لي وقبلتها من شفتها وما حولها ثم مصصت شفتها بقوة وهي تحتضنني بشدة وشفتيها تتراقص مع شفتي وتتناغم ثم سحبت سرور شفتيها من بين شفتي ووضعت رأسها على كتفي وحضنتني بقوة وقالت آآآآه احضني بقوة كم حضنك دافئ فحضنتها بقوة واردت ان احملها فقالت ماذا تفعل فقلت لها سوف احملك الى غرفة النوم فقالت انا ثقيلة اتقدر ان تحملني فقلت لها نعم فحملتها وهي تضع يديها خلف رقبتي وانا اقبلها وهي تقبلني وارتفع ثوبها الى اكثر من نصف فخذيها الى ان دخلت غرفتها ورميتها على السرير وانفتحت قدميها وارتفعت فرأيتها بدون لباس وكسها بارز وواضح جداً فأنحنيت عليها وقبلتها من خدها الى رقبتها ثم قبلتها من اعلى صدرها عدة قبلات بطيئة ثم وضعت شفتي بين الفتحة التي بين بزازها وشممتها بقوة فأرتجفت وصاحت اففففف اففففف ويدي تدخل بين فخذيها لتلامس كسها اللاهب الذي كان نظيفاً من الشعر ثم رفعت ثوبها الى ماقبل صدرها فوضعت شفتي في منتصف بطنها وقبلتها وشممتها فرفعت رأسها الى الاعلى وقالت لي انا أغار من هذه المنطقة فتركتها ثم جلست بجانبها ووضعت يداي على جانبي فخذها من الخارج ووضعت شفتاي فوق منتصف فخذها وقبلته ولحسته الى اعلاه وهي تصيح اووووف اوووف ماذا تريد ان تفعل فوضعت شفتاي فوق عانتها المقببة وقبلتها عدة قبلات ثم عضضتها بشفتاي عدة مرات فصاحت آآآآه آآآآه ورفعت ظهرها من السرير فأنزلت يدي لتحت طيزها ورفعتها الى الاعلى وشفتاي تقبل وتلحس فخذها من الجانب القريب لي وهي تعض على شفتيها وتقول افف افف الى ان نزلت الى ركبتها ثم رفعت جسدي ووقفت وانحنيت عليها ووضعت شفتاي في منتصف بطنها وقبلتها وشممتها فصاحت اتركني أغار فرفعت ثوبها الى الاعلى واخرجت احد بزازها ووضعت لساني تحته ولحسته صعوداً الى صدرها الى ان اقترب لساني من حلمة بزها لحست هالت بزها دائرياً ثم لحست حلمتها فأرتعشت وصاحت افففف افففف ثم وضعت حلمة بزها بين شفتاي ومصصتها مصات بطيئة وخفيفة ثم اطبقت عليها بشفتاي ورضعتها بقوة فرفعت رأسها من السرير وصاحت آآآآه آآآه ووضعت يديها حول خدي فأخرجت حلمتها من فمي وفتحت بيدي بزازها ووضعت لساني بينه ولحسته وهي تنتشي ومحنتها تتصاعد اكثر فرفعت رأسي واتجهت لحلمة بزها الثاني ومصصتها فأنزلت يديها الى كتفي وقالت كم انت ممتع كل هذا يخرج منك لم اتوقعك بهذه الخبرة فقلت لها انتي لم ترين شئ بعد فقالت ماذا عندك ايضاً فقلت لها الكثير دعيني امتعك واتمتع .
ويداي تنزل على بطنها متجهة الى كسها ولساني ينزل على بطنها يلحسها الى الاسفل ثم اصعد به الى ماقبل صدرها ثم قمت بعض بطنها بشفتاي من الاعلى الى الاسفل ثم وضعت لساني على عانة كسها ولحستها الى جانب فخذها فعضضته بشفتي فوضعت يدها على وجهي ورفعت جسدها من السرير وصاحت بصوت مرتفع آآآآآي آآآآي انا انتهيت لا استحمل اكثر من ذلك ففتحت بيدي فخذيها ووضعت لساني على اعلى كسها فضمت قدميها ومدت يدها لترفع وجهي من كسها وتقول ماذا تفعل فقلت لها اريد ان الحس كسك فقالت لا لا سوف اموت لااستطيع المقاومة اكثر اشعر بنيران تشتعل فيه فقلت لها اين تشتعل النيران فقالت في كسيييييييييي
فدفعتها بيدي لترجع الى السرير وفتحت قدميها وهي تمانع لاترغب بلحسي لكسها فوضعت لساني في منتصف لكسها ولحسته بسرعة لانها كانت تدفعني عن كسها ثم انتقلت بلساني الى داخل فخذها القريب من كسها ولحسته وعضضته بشفتاي وهي تقول حرام عليك قم اركبني وانا لم اجبها ولم ابالي لما تطلبه ثم دفعتها من فخذها الى الجانب لتنفتح قدميها اكثر وبسرعة وضعت كل كسها الصغير بين شفتاي ومصصته فرفعت جسدها عن السرير وركلتني بقدمها وصاحت بصوت عالي جداً لاتلحس كسسسسي وانا وضعت يدي في منتصف بطنها ودفعتها للسرير بقوة وقمت بمص كسها فأرتعشت بشدة وصاحت آآآآي آآآآآي وجسدها يتقلص ثم رفعت يدي من منتصف بطنها الى كسها وفتحت شفراته ووضعت لساني في منتصفه ولحسته فدفعت فخذها الى الداخل لتمنعني من لحس كسها فدفعتها بيدي وضغطت عليها واكملت لحسي لكسها وهي لاتستقر على السرير تتمايل وتتراقص وترفع رأسها عن السرير وتضرب به السرير بقوة وما ان وضعت احدى شفرات كسها بين شفتاي ومصصتها فأرتعشت بقوة وتدفقت مياه كسها بغزارة وغابت عن الوعي تقريباً وهي تحول رأسها من ناحية الى الاخرى وتقول آآآآه آآآآه وانا الحس كسها بعناية فأرخت جسدها ووضعت يدها فوق ظهري وقالت لماذا لاترحمني الم تشبع من اللحس فقلت لها دعيني الحس هذا الكس الصغير فقالت لقد قذفت ولم تنكني لحد الآن لو نكتني ماذا سيحصل لي فرفعت وجهي عن كسها وقلت اريدك ان تقذفي اكثر فقالت لقد تعبت جداً فقلت لها ارخي جسدك قليلاً وسوف تتمتعين اكثر فقالت لم اصل الى هذه المتعة في حياتي ابداً فقمت بوضع لساني بين شفرتي كسها ولحسته من الاسفل الى الاعلى ومن الاعلى الى الاسفل وهي تلهث وتتنفس بسرعة وتقول آآآه آآآه ورفعت يدها من ظهري ووضعتها فوق رأسي وتتلاعب بشعر رأسي وقالت ارحمني حبيبي فرفعت لساني من كسها ووضعت شفتاي فوق عانت كسها وعضضتها بخفة ثم قبلت بطنها ثم عضضتها وهكذا صعدت الى حلمة بزها اعضها مرة واقبلها والحسها مرة ثم وضعت حلمة بزها بفمي ومصصتها فوضعت يدها على كتفي وقالت ماذا تنتظر اخلع ثيابك فقلت لها انزع لك ثوبك وبعدها اخلع ثيابي فوضعت يدي على ثوبها ورفعته عن جسدها وهي قامت برفع يديها الى الاعلى لانزع لها ثوبها وارميه فأصبحت عارية فأنحيت على فمها ووضعت لساني على شفتيها ولحستها وهي تنزل رأسها الى السرير ببطئ ثم مصصتها ومصتني بقوة وانا اضع يدي فوق صدرها وادعكه واعصره فقالت لي كفى اخلع ثيابك فمصصت حلمة بزها الاخر ثم استقمت وفتحت حزام بنطلوني ونزلت من السرير وخلعت ثيابي وهي تتكئ على عكس يدها على السرير وتفتح عينيها وتنظر لزبي المنتصب فصعدت على السرير وهي اتجهت لجانبها وسحبت الوسادة لتضعها تحت رأسها واصبح طيزها الرهيب الى الجانب فأستلقيت بجانبها وتقربت لطيزها ودخل زبي بين فلقات طيزها وحركت زبي فيه بقوة فحركت رأسها لجاني فقبلتها من مقدمة رأسها ووقفت على ركبتاي وقلت لها مصي زبي فدفعتني بيدها وقالت انا لاامص فقلت لها مصي زبي فقالت لا لا ارجوك اتقزز من ذلك فقلت لها اذن ضعيه بين بزازك فجلست على السرير وانا وقفت امامها ووضعت زبي بينبزازها وقمت بدفعه وسحبه وهي قامت بوضع يديها على بزازها تضغط بهما على زبي فقلت لها قبلي زبي فرفعت رأسها لي وابتسمت ثم قامت بتقبيل رأس زبي عدة قبلات سريعة وتركته وقالت هل ارتحت فقلت لها لا لم ارتاح اريدك ان تلحسي زبي بلسانك فأبتسمت واخرجت لسانها ووضعته على رأس زبي ولحسته بخفة فقلت لها الحسي جوانب زبي ومن تحت الشفقة فقالت ها ماذا قلت لك فقلت لها الحسي زبي وهيجيني اكثر فلحست اسفل زبي ثم قالت كل الذي فعلته بي ولم تكن هائج لو هجت ماذا ستفعل بي ؟
فقلت لها سوف انيكك اقوى نيك فقالت يااااي ثم رجعت الى الخلف ودفعتها من صدرها لتستلقي الى السرير ولم يصل رأسها الى السرير وانا افتح قدميها وارفعها الى الاعلى وقامت بالارتكازعلى يدها وانا قمت بوضع زبي بفتحة كسها ودفعته بكل قوتي الى آخره مرة واحدة ففتحت عينيها بقوة وصاحت بصوت عالي آآآآي ووضعت يديها على بطني لكي لاادفع زبي اكثر فقمت بسحب زبي وادخاله الى اكثر من منتصفه وهي تدفعني من بطني وتقول اففف اففف وانا ازيد سرعة دخول زبي وخروجه من كسها الذي كان البلل يغطي كل مكان فيه وهي تقول لاتسرع اكثر آآآآه آآآآآه آآآآه فدفعت احد قدميها الى الاعلى واصبح مستقيماً وحصرته بيدي وقمت بدفع زبي لآخره وسحبه بقوة وسرعة وهي تصيح بصوت عالي آآآآه آآآآه وتغص وتختنق من الآآآآآآه وتفتح عينها لاخرها وانا ازيد من قوة نيكي لها وتقول لي أي أي كسي كسي نيكني نكني اقوى فدفعت قدمها الاخر وضغطت عليها بيدي فأنفتح كسها كله وقمت بحركة سريعة بزبي في كسها بالدخول والخروج وهي تقول ماما ماما أي أي اكثر اكثر نييييكني اقوى اقوى فقلت لها هل تريدين نيك اقوى من هذا فقالت آآآآه آآآآه نعم اريدك ان تنيكني بكل قوتك ياااااي وانا ازيد من سرعة نيكي لها فقلت لها سوف اقذف هل تريدين ان اقذف في الخارج فقالت لا لا وهي ترفع قدمها وتقربهم وتمد يديها وتضعهم خلف طيزي وتقول اقذف في كسي اقذف في داخلي وانا ادخل زبي واسحبه بقوة وهي تدفع كسها على زبي وتضغط بيدها على طيزي وانا اقذف بقوة كل مياه زبي الحارقة في اعماق كسها واقول آآآآه آآآه امممم والهث وهي تضغط بقوة بيدها من خلفي وتعصر بكسها على زبي الى ان هدئنا .
ثم قمت عنها وسحبتها من يدها ثم دفعتها من ظهرها لتنحني لي وتكون بوضع الفرس وبللت اصابعي بلعابي وبللت فتحت طيزها فقالت لي ماذا تريد فقلت لها اريد ان ادخل زبي بطيزك فقالت لا لا انا لم اتناك من طيزي ابداً فقلت لها طيزك جميل جداً وحرام انه لم يذق الزب لحد الان ووضعت رأس زبي على فتحت طيزها ودفعته بقوة فدخل اقل من رأسه وصاحت بصوت عالي آآآآآي وتقدمت الى الامام لتهرب من زبي فضربتها بكف يدي بقوة على طيزها وقلت لها لماذا تقدمتي لقد دخل رأس زبي فصاحت بي وبكت وقالت لا تنيكني من طيزي ارجوك وارادت ان تقوم فقلت لها ابقي على هذا الوضع وانيكك من كسك فسحبتها من اسفل بطنها لترجع الى وضعها السابق وادخلت زبي بكسها فصاحت آآآآه آآآآه اتركني الآن لارتاح واكمل بعدها فقلت لها انا لم اشبع منك كيف اتركك فقامت برفع طيزها الى الاعلى وانا ايضاً وقفت ووضعت يداي على جانبي ظهرها وقمت بدفع زبي لاخره فدخل بسهولة لان مياه زبي باقية في كسها وساعدت على ذلك وسحبته الى ماقبل رأسه واعدته الى آخره وهكذا وهي تصيح بصوت عالي آآآآه آآآآه وتلهث وتقول لقد اهلكتني واتعبتني آآآآآه فرفعت يدي من ظهرها وأنحيت عليها قليلاً ووضعت يداي على السرير وانا ادفع زبي بقوة ليرتطم بطيزها وتتموج اردفها من ذلك الفعل فقامت بدفع طيزها على زبي ورفعه وتقول الان دخل زبك في كسي اكثر من السابق اشعر بحرارته في داخل كسي فرجعت الى وضعي السابق ووقفت ووضعت يدي على ظهرها ونكتها بسرعة وقوة اكثر وهي تقول اوووي اووووي آآآآآه آآآآآآآه وقامت برفع طيظزها ودفعه على زبي بقوة وارتعشت وقالت لقد قذفت لقد قذفت آآآآآآي اتركني ارتاح فسحبت زبي من كسها وجلست بجانبها
فتمددت سرور على السرير ووضعت يدها على رأسها وقالت لماذا انت عنيف معي لقد انفصل كسي عن جسدي وبعدها قامت ومسكت زبي وقالت لي لماذا هو واقف لحد الآن الم يهمد فنمت فوقها وقبلتها ومسكت زبي واردت ان اضعه في كسها فقالت لي دعني اتشطف اولاً وبعدها اكمل

فقمت من فوقها وقامت سرور بسرعة من السرير وطيزها يتموج ويهتز من سرعة ذلك ثم خرجت الى الحمام وخرجت خلفها وتوجهت الى المطبخ لاشرب الماء لاني عطشت جداً ثم رجعت لها فرأيتها متمددة على السرير ويدها فوق كسها تفركه من الوجع فقالت لي لقد تورم كسي واصبح احمر من النيك انا في حياتي كلها لم اتناك مرتين فوق بعض من اين لك هذه القوة فقلت لها العبي ببظر كسك سوف ترتاحين اكثر فضحكت وقالت كيف سأرتاح وكسي سوف يهيج عليك فقلت لها اريني كيف تفعلين ذلك ففتحت قدميها ومدت يدها على كسها وفتحته ومدت اصبع يدها الاخرى ووضعته في كسها فوق بظرها وداعبته ونفخت وقالت اووووف اووووف اترتاح عندما تراني افعل ذلك بنفسي فقلت لها نعم فضحكت لي وقامت بالضغط على كسها بقوة اكثر من السابق وقالت تعال وادخل زبك في كسي فأقتربت منها ووضعت كف يدي على صدرها وعصرته وقلت لها العبي بكسك اكثر فضغطت بقوة بأصبعها على كسها وحركته بسرعة وقالت افففف افففف اركبني بسرعة كسي يريد زبك فقلت لها ماذا يريد كسك من زبي فقالت يريده ان ينيكه ورفعت قدميها وحركتها كأنها تقول لي اركب فوقي فصعدت على السرير ودخلت بين قدميها ومسكت زبي وهي قامت برفع قدميها الى الاعلى ليتسنى لي ادخال زبي بسهولة فأدخلت زبي بقوة في كسها واستندت على يدي وقمت بدفع زبي وسحبه بسرعة متوسطة وهي تقول اوووف اوووف وتفتح قدميها الى الجانب ليرتفع كسها الى الاعلى ويلمع ويبرق من مياهه وعانة كسها المقببة تزيد كسها الصغير جمالاً وبروزاً لتضع يديها على كتفي وتقول ادخله ببطى لاتسرع اكثر فسحبت زبي واردت ارجاعه فأنزلق من كسها فرفعت رأسها ومدت يدها على زبي وارجعته بسرعة لداخل كسها وصاحت افففف افففف وانا قمت بدفع زبي وسحبه ببطئ عدة مرات فوضعت يديها على وجهي وقالت ايييي ايييي حبيبي نيكني نيكني فزدت من سرعتي وهي بدئت تشتعل من جديد وترغب بنيك اقوى وهي تقول اوووف اوووف ووضعت سرور قدميها خلف فخذاي تضغط عليهم وتدفع كسها على زبي فأنحيت عليها ومصصتها من شفتيها وزدت من سرعتي فخرج زبي من كسها فدفعتني من اسفل بطني لارتفع عنها قليلاً لتمد يدها على زبي بسرعة وارجعته لكسها وضحكت وقالت لقد تهور كسي من النيك واصبح متسعاً فدفعت زبي بقوة في كسها فصاحت اووووي ورفعت يدها ومسكت يداي من الاخمصين لاتسرع اكثر نكني بهدوء فقمت بدفع زبي بقوة وسحبه ببطى وارجعه بقوة ايضاً وهي تقول آآآآي آآآآي وتنفخ مع كل دفعة لزبي في كسها وانا ادفع جسدي مع زبي بقوة على كسها وهي وضعت يديها خلف ظهري وحركتهم عليه من شهوتها الحارقة فأنحنيت عليها والتصقت اجسدنا فدفعت فمها لفمي والتحمت شفتينا بقوة وانا ادفع زبي وسحبه بكل قوة وسرعة وهي تضغط بشدة بشفتيها على شفتاي ثم سحبت فمي من فمها ووضعت يداي اسفل ظهرها ونكتها مرة اخرى بقوة شديدة وهي تصيح آآآآي آآآآآي وتضغط بيدها من خلف بطني بقوة فتعبت من قوة حركتي فخففت السرعة وارتفعت عنها قليلاً ونكتها ببطئ ثم قمت بسحب قدميها الى الاعلى واستندتا على ذراعي وانا انزلت يدي على السرير واستندت لارجع على نيكها بقوة وسرعة شديدة وهي تقول آآآآه آآآآه آآآآآآي وانا ادفع زبي وسحبه فزادت تحركتها وتراقصها وهي تقول أي أي اقوى ورفعت قدميها الى الاعلى ووضعتهم فوق كتفي وقالت كسي مفتوح لزبك نيكني بقوة بقوة اكثر اقتربت كبتي وانا ادفع زبي واسحبه بسرعة فأرتعشت سرور ارتعاشة قوية جداً وصاحت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي وتسحبني لجسدها وتحتضنني بقوة فقمت بتقبيلها من كل وجهها وانا واكبس زبي كله بكسها الى ان انزلت مياه كسها واغمضت عيناها ورفعت يدها من جسدي ووضعتهم الى خلف رأسها وهي تتنفس بسرعة وصدرها يصعد وينزل من سرعة تنفسها فقلت لها نامي على بطنك فقالت لاتدخل زبك في طيزي فقلت لها لاتخافي فقالت لا سوف اطوبز لك احسن فسحبت زبي من كسها ورجعت الى الخلف لتقوم سرور بسرعة وتقبلني من فمي وقالت احذرك ان تدخل زبك في طيزي ان فعلتها لن ادعك تنيكني مرة اخرى لانني تألمت كثيراً عندما ادخلته في المرة السابقة ولقد تورمت فتحت طيزي والان اشعر بحرقة شديدة فيها كأنها مجروحة فقلت لها لاتخافي واستدارت وطوبزت لي فوضعت يداي على طيزها وفركته وعصرته بقوة ثم انحنيت عليه وقبلته عدة قبلات سريعة ثم عضضته بأسناني برفق فصاحت اووووي لماذا تعض طيزي الا يكفيك ما فعلته به فضربتها بقوة على طيزها وقلت لها لماذا تحرميني منه حرام عليك فقالت النيك من الطيز يوجع كثيراً فوضعت زبي على فتحت كسها ودفعته بسرعة لاكثر من منتصفه وقامت هي بفتح قدميها الى الجانب وانا اقف على ركبتاي وسحبت زبي وارجعته بقوة وسرعة وهي صاحت آآآآه آآآآآه اووووي وانا ازيد من سرعتي الى ان شعرت بنزول مياه زبي فضغطت بقوة في كسها ومددت يداي على بزازها وعصرتهم بقوة وانا اصيح آآآآآه آآآآآآه وهي تقول أي أي أي نار نار نزلت في كسي ومدت يدها على علبة المناديل الورقية واعطتنياها وقالت اسحب المناديل وضعهم على كسي ولاتدع منييك ينزل على فراش السرير وبسرعة سحبت عدة مناديل وسحبت زبي ببطئ ووضعت المناديل على كسها ومسحته وهي تنزل بطنها على السرير وتنام وتضغط بقدميها على المناديل التي على كسها وضربتها على طيزها بقوة ونهضت عنها .
وذهبت لاغتسل وبعدها رجعت لالبس ملابسي رأيتها باقية نائمة على بطنها فقلت لها قومي واغتسلي فقالت بعد الان لن ادعك تنيكني مرتين فوق بعض لقد تورم كسي وهو يحرقني الآن ان اردت ان تنيكني لامانع عندي ان تأتيني كل يوم ولكن مرة واحدة وبقيت انيكها كل يومين او ثلاثة وكم تحايلت عليها واردت اقناعها ان تقبل ان انيكها من طيزها ولكنها لم توافق على ذلك ولم تقبل ان تمص لي زبي وبعدها بمدة جاء ما لا في الحسبان اكان متعمداً من وجدان ام كان شي غير متعمد كنت انيك نجوى في بيت وجدان وعند خروجنا من غرفة النوم شبه عرايا رأينا سرور تجلس في الصالة بجانب وجدان فعندما رأتنا سرور على ذلك وضعت يدها على فمها وقالت يبووووه وانا ارتبكت وتعلثمت و خرجت بسرعة وانا اكمل اقفال ازرار قميصي بدون ان اتكلم والخوف والخجل ملئني من ذلك وبعدها طلبتني عدة مرات وجدان ولكني لم اذهب لها لاني تصورت ان وجدان كانت متعمدة لكي ترانا سرور بهذا الوضع

شادي ناك حماته ومرحمش اخت مراته

بعد ما تزوجت وتذوقت حلاوه النيك ومتعته .. لم أستطع يوما أن أتوقف عن ممارسته … حتى فى ايام الدوره الشهريه لزوجتى .. كنت لابد أن أحس بسخونه الكس علشان أتمتع كويس او سخونه وضيق الطيز وأجيب لبنى بمتعه .. …. وفى أوقات كثيره كانت مراتى تأخد أدويه لمنع الدوره ..
علشان ترحم طيزها اللى بتتقطع من هيجانى وشدتى لما باأكون بنيكها فى طيزها المولعه الضيقه …
ومن عنفى فى نيك مراتى فى طيزها .. حصل عندها شرخ وبواسير … وكان لابد من أجراء عمليه جراحيه ..

أجرت زوجتى الجراحه وحجزت بالمستشفى … وكنت كالمجنون من الهياج .. كنت عصبى جدا .. بشكل ملفت .. شعر به كل من حولى …وكنت على أستعداد أنى أنيك كلبه نتايه ..

فى يوم أنتهيت من زياره زوجتى ومعى حماتى التى تسكن بعد بيتنا بشارعين ..و حماتى عمرها حوالى 47 سنه ارمله من خمس سنوات .. مازالت تتمتع بشباب وأنوثه تظهر فى تضاريس جسمها فصدرها كبير ممتلئ متماسك لم يترهل بل مازال منتصب كشابه متوسطه العمر وطيازها كبيره بجمال.. بشرتها بيضاء مشربه بحمره .. جسمها على بعضه جميل ووجهها فاتن.. شعرها بنى ناعم قصير لا تغطيه… تهتم بعمل مكياج هادئ مما يخفى عمرها الحقيقى .. تبدو أصغر من سنها عشر سنوات تقريبا…

طلبت حماتى منى أن أوصلها .. وفى الطريق أبلغتنى أن زوجتى كانت تقوم بعمل حقنه شرجيه لها مرتين فى الاسبوع كتعليمات الطبيب .. وهى ألان لا تجد من يعطيها لها .. فأبنتها الاخرى كوثر مشغوله بين عملها ودراستها العليا .. تخرج فى الصباح ولا تعود الا فى المساء .. وعندما تعود تكون متعبه جدا .. تأكل بسرعه وتراجع بعض مواد دراستها وتنام …
وبدأت تخبرنى أننى زى إبنها .. وكلام من ده .. لغايه لما وقعت فى الفخ .. وعرضت عليها أن أعطيها الحقنه …
وصعدت معها الى شقتها ..
قامت بتحضير الحقنه ووضعت بها مغلى الاعشاب الدافئه .. لبست فستان بيتى واسع مافيش تحته حاجه خالص … ونامت على السرير وهى ترفع زيل الفستان .. لتكشف طيازها .. مسكت بوز الحقنه ودهنته كريم وبدأت أدفعه فى خرم طيزها لغايه لما دخل كله .. فتحت الحنفيه وبدء السائل فى التدفق فى بطنها … وعينى تمسح قباب طيازها البيضاء وزبى يتمدد وينتفخ فى بنطلونى … وزاد الطينه بله .. أنها بدأت تخرج أصوات تجنن .. أوووووه … سخن ياشادى … سخن قوى بيحرق … أح أح أح … وهى ترتفع بطيازها لترينى شق كسها وشفراتها المنتفخه البنيه الغليظه …
إشتعلت النار فى جسمى .. بدأت أدفس بوز الحقنه فى طيزها فتتأوه أووووه .. بالراحه .. بتوجعنى ياشادى .. أووووه .. كأننى أنيكها مش بأعطيها حقنه .. بدأت أمسح شفرات كسها كأننى لا أقصد بأصابعى .. بدأت ترتعش وكسها يسيل منه خيوط ماء غليظ …

فرغ السائل من الحقنه .. فقامت للحمام لتفرع بطنها وهى تقول .. لسه مره كمان .. علشان بطنى تنضف ..
كنت هايج لدرجه أنى ما أقدرتش أرد عليها .. كان جسمى كله مولع نار … مش مستحمل الهدوم اللى على جسمى من الهياج والشهوه … وزبى حا يقطع البنطلون من أنتفاخه .. وبدء يوجعنى من الزنقه …
شويه ورجعت وهى تدلق كميه من ألاعشاب المغليه فى الحقنه وهى بتقول .. يلا أدينى الدور الثانى..
وطلعت على السرير ورفعت الفستان تكشف طيازها كالمره السابقه … كنت زى المجنون … وقررت أنى أنيكها .. اغتصبها بالعافيه لو قاومت

وقلعت هدومى بسرعه ووقفت عريان خالص .. سمعتها بتقول .. يلا أدينى الحقنه .. أنت روحت فين … طلعت على السرير فوقها وأنا بأركبها من ورا .. وقربت زبى من كسها .. دخلته بسرعه وانا بأترمى عليها ومسكت أيديها علشان أشل حركتها … كنت عبيط .. كنت فاكر أنى بأغتصبها .. …
شهقت أحووووووووه … وجسمها كله ينتفض تحتى بشده …أيه ده ياشادى .. أووووه .. دخلت أيه فيا… أووف أح أح … وهى تتمايل مستمتعه بزبى وتتحرك ببطنها تدلك زبى فى أجناب كسها .. أه أه أه … وبدأت ترفع نص جسمها اللى فوق وتقلع الفستان .. أنا شوفتها عريانه أتجنيت ولفيت أيدى مسكت بزازها الطريه أأقفشهم وأعصرهم وصوابعى بتقرص حلماتها … وبدأت اسحب زبى لبره بسرعه .. وهى تشهق بهياج .. أووووووه … وأدخله بقوه .. تصرخ .. أحوووووه .. أيووووووه …. ياخرابى … ياخرابى .. زبك هيموتنى .. أنا كنت نسيت النيك خلاص … أوووووه…بس أعمل أيه عاوزه أريحك … أووووه … نيكنى بالراحه .. أنا مش حملك …. بالراحه .. زبك ده زب حصان مش زب بنى أدم يامجرم …أووووووف .. أغغغغغغغغ أووووووه … أح ح ح ح ح ح ح ح .. وهى بتدفع شهوتها شلال غرق السرير خالص . … وانا نازل نيك فيها دخول وخروج يمين وشمال فوق وتحت … لما طحنت كسها طحن … سكنت حركتها وصوتها راح خالص .. وبدأت تزووم بس … شديت زبى سحبته من كسها ومسكته بأيدى أهديه شويه … وقفت وراها أمسح بأيدى ظهرها العريان الناعم بكف أيدى … حاولت تقوم تقعد وهى بتدور على زبى علشان تمسكه .. وفعلا مسكته .. وهى بتقول .. يالهوىىىىىىىى كل ده زب …؟
ومالت على وشها وهى بتحطه فى بقها وتمصه .. أتجننت … بقيت أترعش وأحاول أسحب زبى من بقها .. لكن هى كانت ماسكه فيه بشده وبتمصه بشهوه … وأنا بأمسح خدودها شويه وأأقفش بزازها شويه , وأشد شعرها شويه … وهى بتبص لى بصه تدوب الصخر …مسكتها من ذراعتها الملبن وأنا بأرفعها لفوق .. وأنا بأقول لها نامى على ضهرك .. بسرعه أستلقت على ظهرها فاتحه فخادها على الاخر .ورفعت أيديها لفوق وأه أه أه كانت بطاطها بيضه ناعمه طريه تجنن…نزلت عليها بشفايفى بوس ومرغت فيها خدودى .. كنت هايج .. ونفسى أمسح زبى فيهم من جمالهم .. وهى تضرب كسها بصوابعها الاربعه …
قربت منها ورفعت فخدها حطيته على كتفى وانا بأقرب بزبى أمسحه على شفرات كسها .. وهى بتبص لى بتاكلنى بعنيها … وبزازها بترجرج على صدرها يمين وشمال بشكل يهيج … دفعت زبى كله مره واحده من هياجى .. أترمت بجسمها على ضهرها بقوه .. وهى تصرخ … أيه ده .. اوووووه… مش كده … أرحمنى .. أرحمنى …وبدأت أسحب جسمها ناحيتى وأدفع زبى فيها بقوه وعنف .. وهى تتأوه أسسسس أووووف أحوووووه .. بأموت فيك ياشادى .. بأموت فى زبك .. كان نفسى فيه من زمان .. جننتنى .. أه أه أه أه … وكسها يدلق ماء شهوتها دلقا …

كانت محرومه وأرتوت … وهى تتأوه وتصرخ وتغنج .. هيجتنى أكثر فنكتها بقوه اكبر .. لغايه لما بدأت ترجونى ..شادى .. شادى .. كفايه .. كسى أتهرى … عاوز أتناك فى طيزى .. واحشنى نيك الطيز … كفايه أرجوك .. شادى .. شادى .. وأنا نازل نيك فيها .. كان كسها يجنن .. وانا كنت هايج قوى .. أرتفعت بجسمها وهى تضربنى على صدرى بيدها المضمومه وهى تقول كفايه يامجرم .. كفايه … كسى مش قادر .. مش من أول مره تعمل فيه كده … حسيت بأنها فعلا تعبت … سحبت زبى من كسها .. شهقت وهى تميل لتنام على حنبها مكوره جسمها وهى ترتعش من الهياج والنشوه والتعب…. كان زبى لسه بيغلى من الهياج .. وجسمها الجميل يجنن ويزيدنى هياج .. قعدت جنبها وأنا بأبوس ذراعتها وكتافها ورقبتها وايدى بتقفش بزازها .. زحفت بأيدها ومسكت زبى تعصره … ومالت وهى بتبص لى وهى بتقول لى هديتنى ياشقى.. أ

قتربت بفمى من فمها وبوستها ومصيت شفايفها ولسانها وهى لسه بتعصر لى زبى وانا أحسس على بزازها وأفرك حلماتها وأمسح بطنها السمينه الشهيه .. مالت تستند على ذراعى وهى تقول قومنى .. سحبتها من يدها فقامت .. لتلف بجسمها لتنام بوجهها على السريرواقفه على الارض رافعه طيازها لفوق … مسكت الكريم من على الكومود ودهنت فتحتها بكميه كبيره منه ..وأنا بأدفس صباعى فى طيزها بوزع الدهان وهى تتأوه من لمسه صباعى .. أووووه .. صباعك حلو وهو بيبعبصنى .. دخله جوه كمان…أه أه أه … عاوزه زبك بقى .. يلا نيكنى .. كفايه بعبصه ياشادى .. طيزى متشوقه لزبك .. طيزى نضيفه مستنيه زبك .
هيجتنى من كلامها .. قربت بزبى من طيزها ومسحت راسه بقوه فى خرمها السخن … وبدأت أصغط عليه وخرمها يتمدد ويوسع .. لغايه لما دخل ربى كله بسرعه فى جوفها .. كانت طيزها سهله مستعمله .. أول ما قربت منها وسعت وأستقبلت زبى مرحبه … أتكلمت وهى تترعش وتتمايل من الهياج ومن متعتها بزبى المرشوق فى طيزها …شادى زبك ناشف قوى .. نيك بالراحه … حبيبى أوعى تفشخنى زى مراتك .. بالراحه علشان أحبك … ودايما حا أريحك ..

دخلت زبى كله فى جوفها ونمت بصدرى على ظهرها الابيض الناعم السمين.. ونزلت بوس فى رقبتها وكتافها وأيدى بتعصر بزازها .. كانت بتتأوه من متعتها .. أوووه .. شادى .. روحى .. خليك راكبنى كده … زبك يجنن وهو جواى … أح أح أح .. ياريت يفضل جوه طيزى كده على طول … أه أه أه أووووووف أنا ماكنتش عايشه .. من النهارده مش حا أسيبك … عاوزاك تنكنى كل يوم .. كل ساعه .. زى ماأنت عاوز .. كسى وطيزى ملكك… أحوووووووووه .. مش قادره حا أتجنن من جمال زبك وحلاوته … وكسها ينزل شهوتها زى حنفيه خربت…

نامت بكل جسمها على السرير وبقيت رجليها بس على الارض .. وأنا نايم فوقها مش بأتحرك .. كان جوفها سخن يجنن .. وزبى مستمتع بسخونيته … لفت ذراعها السمين الشهى وهى بتمسح لى ظهرى بكفها وبتقولى .. يلا بقى نيك … عاوزه أحس بزبك داخل خارج بالراحه .. عاوزه أتجنن من سخونته وهو بيمسح شفايف خرم طيزى ..أسسسسس أممممممممم جنان .. زبك جنان … كان كلامها يولع الثلج .. وهى حا تموت من الشهوه والمتعه والهياج .. سحبت زبى من طيزها بالراحه .. شهقت أحوووووه وهى بتترفع معايا بظهرها … وتلف وشها عاوزانى أبوسها ..
كانت شفايفها زى النار حمرااااااا متورمه عاوزه تتمص … ومصيتها …. قطعتها مص وعض وزبى يتحرك فى طيزها ….. بنعومه داخل خارج… مش فاكر هى جابت شهوتها كام مره .. يمكن سبعه أو ثمانيه مش عارف ..
كانت بتترعش وتتأوه وكسها يدفق ميه … لغايه لما حسيت بزبى مش قادر خلاص .. اللبن بيغلى جواه … فار اللبن من النار وبدء يرمى كتل سخنه فى طيزها وهى تصرخ .. لبنك سخن نار .. بيحرق … أووووف .. احووووووه .. وجسمها يتمايل وتضرب برجليها فى الارض … وأنا فوقها بكل ثقلى زبى كله مرشوق فى طيزها لسه بينقط لبن فى جوفها وأنا حاأموت من المتعه والنشوه ..
وبعد فتره سمعتها بتقول .. شادى .. قوم بقى أنت أستحليت النومه .. قوم أنت تقيل.. يلا عاوزه أدخل الحمام أنزل اللبن الى مالى جوفى .. بيحرقنى فى طيزى … أنقلبت على جنبى لآسمح لها بالقيام .. قامت وهى تضع كفها تحت طيزها وتجرى وهى تقول .. طيزى مليانه لبن .. حا أوسخ السجاده …

جلست على السرير لآرتاح .. شعرت بحركه فى الصاله .. قمت وأنا أمشى بخفه بدون صوت .. وصعقت .. فقد كانت كوثر أخت زوجتى تختبئ خلف برفان بالصاله .. وبنطلونها الجينز يسقط عند قدميها وهى تدلك كسها تمارس العاده السريه…فقد هاجت بشده مما رأتنا فيه …

فوجئت كوثر بى أقف بجوارها عريان خالص .. وأنا أضع راحه يدى على فمها لكى لا تصرخ … ولكنها لم تصرخ .. ولكنها مدت يدها تمسك زبى المرتخى بين ساقاى تستكشفه وهى تقول .. .. ماليش دعوه ..أنا عاوزه من ده ….
سمعتنى حماتى أتكلم فظنت أنى بأكلمها .. شاورت لى كوثر بأصبعها وهى تحطه على شفايفها بأن أسكت ولا أقول لماماتها أنها موجوده فى البيت وأنها شافتنا ..
رديت على حماتى.. لا أنا با أغنى … ومسكت أيد كوثر وأبتعدنا علشان لا يصل صوتنا لمامتها حماتى … كانت كوثر هايجه قوى .. وعلشان أخلص من الورطه دى … قلت لها أنى منتظرها بكره الساعه أربعه بعد العصر فى شقتى .. كانت بتكلمنى وهى بتبص لى هيمانه .. وشفايفها بتترعش وأيدها لسه ماسكه زبى بتفرك فيه .. مد يت أيدى أقفش بزازها المنفوخه وحلماتها البارزه من تحت البلوزه الضيفه .. كانت مستسلمه لآيدى مستمتعه وعينها بتاكل جسمى العريان أأكل …

طلبت منها أنها تخرج دلوقتى بسرعه وترجع بعد شويه لما أنزل من عندهم .. وتتصرف طبيعى خالص بعد كده مع مامتها علشان المشاكل ..

بكل هدوء خرجت … دخلت أنا بسرعه عند حماتى وهى لسه عريانه..أفتكرتنى جاى أكمل نيك .. بدأت تحسس على صدرى ومسكت زبى تفرك فيه علشان يقوم يشد ينتصب من تانى… وهى بتقرب تمسح جسمها الملبن المربرب فى جسمى العريان المولع ..مسكت أيدها وأنا بأبعدها بالراحه .. وقولت لها اللى حصل .. ضربت حماتى على صدرها من المفاجاه .. ولكننى طمأنتها بأننى خلصت الموضوع … وقلت لها عن ميعاد كوثر فى شقتى بكره .. وطلبت منها أنها تيجى عندى لما أرن عليها رنتين … ساعتها تقدرتشوف كوثر وهى متلبسه .. قالت لى حماتى .. بس أوعى ياشادى البنت … أوعى تفتحها .. … يعنى تقلعها عريانه .. تبوسها .. تلعبوا سوا عريانين … بالكثير تنيكها فى طيزها أن كانت هايجه قوى.. مش اكثر من كده … وكفايه عليك أنا .. أعمل فيا اللى أنت عاوزه .. أنا مافيش عليا خوف .. وبكره مراتك تخرج من المستشفى وياريت ساعتها تقدر علينا أحنا الاثنين .. نيك فينا زى ما أنت عاوز كساسنا تحت أمرك ..وكملت.. وأنا وافقت على فكرتك أحسن البنت تتغابى وتقول لأختها … وأنت عارف ايه اللى يحصل ساعتها ……….

كنت مبسوط من الظروف اللى بتخدمنى .. بعد ما نكت القشطه الكبيره حماتى .. كمان حاأتمتع بالبنت الصغيره .. والحقيقه أنا فى أوقات كثيره لما كنت بأشوفها وهى بتتدلع ولابسه هدوم شفافه أو ضيقه .. كنت باهيج عليها وكان نفسى أنيكها .. أو أشوفها عريانه خالص .. وأوقات كثيره كنت بأحلم بيها وأنا واخدها فى حضنى ونايمين عريانين وأنا نازل فيها طحن..

تانى يوم .. رجعت من زياره مراتى فى المستشفى .. وأنا عاوز اطير أروح البيت علشان أطفى ناري فى كوثر … كانت البنت لذيذه… شقيه .. عودها طويل ممشوق .. يمكن أطول من مراتى وحماتى .. جسمها مليان شويه بجمال.. بزازها كبيره منفوخه على طول مش عارف ليه … وبتلبس بنطلونات جينز مش ضيقه .. لكن ساعات بتكون ماسكه شويه على طيازها وفخادها … وأوقات فى البيت كنت بأشوف شق صدرها…وكمان ساعات كنت بأشوف بزازها المكوره لما تكون بتقدم لى الشاي أو الكيك وبتنحني .. كانت بتتعامل معايا على أنى جوز أختها لا أجوز لها … يعنى زى أخوها … بس البنت كانت طريه قوى… كان لحم جسمها اللى بيكون مكشوف من تحت هدومها القصيره او العريانه شويه .. زى دوران الذراعين المليانين بحلاوه .. كنت نفسى أغرز صوابعى فيهم … وشعرها الاسود الناعم الطويل لما بتكون سايباه نازل على ظهرها يجنن … كنت نفسى أشوفه وهو مفرود على ظهرها العريان … وساعات كانت بتضفره ضفيره واحده على ظهرها .. بأبقى ساعتها بأحلم أنى أنيكها.. وهى نايمه على وشها وأنا راكب فوقها وماسك الضفيره بأيدى زى لجام الحصان … ونازل نيك فيها من ورا ..

المهم … فتحت الباب … شميت ريحه البرفان بتاعها … عرفت أنها سبقتنى .. وهى دلوقتى فى الشقه .. أتصنعت أنى ما أعرفش أنها فى الشقه .. وبدأت أقلع هدومى وأرميها فى كل حته وأنا داخل ناحيه الحمام .. علشان أأخد دش … لسه الميه حا تغمر جسمى . .. حسيت بيها بتتسحب وهى بترفع ستاره الحمام وبتحضنى من ظهرى بصدرها العريان .. تصنعت أنى أتفاجئت… وأنا بأبص ورايا … أل يعنى بأشوف مين … كانت المجرمه عريانه خالص .. وبزازها مكوره على صدرها زى ما تكون لسه لابسه السوتيان .. بزازها تجنن … أخدتها فى حضنى .. وزبى بدأ يتمدد وهو بينغرس فى لحمها الطرى .. شويه فى بطنها وشويه فى طيازها .. وهى حا تتجنن من دعك زبى فيها … مدت أيدها مسكته وهى بتفركه بأيدها .. أتنفخ زياده وأتصلب وولع نار …كانت الميه لسه نازله على جسمنا العريان .. لقيتها بتنزل على ركبتها وهى بتقرب بوشها من زبى … لمسته بشفايفها … مسحته بخدها وهى بتشمه زى ما تكون ماسكه ورده ريحتها حلوه …بصت لى من تحت وهى بتقول .. عارف ياشادى كان نفسى أعمل كده من ساعه لما شوفتك وأنت لسه جاى تخطب أختى كريمه … كانت نظره عينيها واللى بتعمله فى زبى بيجننى ..
وقفت وهى بتحضنى وبتقولى .. يلا نخلص الحمام بسرعه .. عاوزه أنام معاك على السرير عريانين .. ونفسى تسبنى أمص لك بتاعك ده .. عاوزاك تجيب لبنك فى بقى و أشرب اللى بينزل من زبك كله.. أوقات كثيره كنت بأحلم بأنى بأعمل كده …..
رميت على كتفها بورنس حمام أختها كريمه ولبست البورنس بتاعى وخرجنا الميه بتسقط من شعرنا المبلول … وصلنا للسرير ..لقيتها بتقلعنى البورنس بسرعه وهى بتمسح جسمى وبطنى بكفها وعينها بتلمع من الهيجان على جسمى العريان … ودفعتنى فأستلقيت على ظهرى على السرير ..
خلعت بورنسها بسرعه وهى بتنط فوقى وتمسك زبى وهى بتدعك فيه بالجامد قوى ..وقربت بصدرها منه وهى بتدسه بين بزازها الملبن وبتعصره بيهم بكفوفها الاثنين .. وراس زبى زى حبايه البرقوق بتطل من شق بزازها اللى بلون القشطه ..زى أجملها تورته … بصت على رأس زبى .. وبدأت تلحس فيها بلسانها .. وقربت بشفايفها تبوس فيها كام بوسه سريعه .. قبل ما تدسها فى بقها تمص فيها بأستمتاع شديد … وهى كل شويه ترفع عينها تبص لى تشوف أثر اللى بتعمله عليا .. كنت بأتجنن وجسمى كله بيتنفض من اللى بتعلمه فى زبى . كل اللى كنت بأعمله أنى بأتأوه أسسسس أسسسس أسسسس وبأمسك راسها بأحاول أخليها تخفف المص شويه .. وبأمسك بزازها أشيلها وأأقفش فيها وأقرص حلماتها اللى تجنن… سابت بزازها تنزل على صدرها .. نزلت تتهز من كبرها وطراوتها .. ومسكت زبى بأيديها الاثنين تفركه … شعرت بأن أيدها قاسيه على جلد زبى قامت بسرعه وهى بتجرى وجسمها بيترجرج ويتهز بشكل يهبل .. ودخلت الحمام ..
رجعت وهى بتدلك أيديها فى بعض ولمعه زيت واضحه عليها .. مالت على زبى وهى بتمسحه بكفوفها وقبضت عليه تعصره وزبى يهرب من أيدها زى السمكه لما تتزحلق من أيد الصياد…. كانت بتضحك من عمايل زبى فى أيدها .. وأنا كنت بأزوم من المتعه والهياج … و بأقول أسسس أسسسس وزودت عليها كلمه أرحمينى ياكوثر … حرام عليكى مش قادر… وهى مش بترحم .. بتدلك زبى بكفوفها طالعه نازله لما أبتديت أترعش .. وقلت لها .. حاأجيب ياكوكو .. لقيتها بتحط زبى فى بقها بتمص فيه وايديها لسه بتدعكه … حسيت بزبى بيرمى فى بقها كتل لبن سخنه .. وهى بتمص فيها وبتبلع زى ما تكون متشوقه لطعم بتحبه ومستمتعه بيه …كان زبى غرق وشها لبن كمان .. لقيتها بتزحف بجسمها العريان فوقى لغايه لما قربت من شفايفى باستنى بوسه سريعه وهى بتترمى جنبى على السرير نايمه على ظهرها ..
ملت بجسمى عليها ورفعت فخادى فوق بطنها وقربت من وشها وأنا بأعدل لها خصلات شعرها اللى أتبعترت ونزلت على جبينها وعنيها … بصيت فى عينها .. كانت عينها حلوه قوى .. عسلى شقيه .. أبتسمت وهى بتقول .. باموت فى اللبن وهوه سخن …
مسحت بصباعى اللبن اللى كان مغرق وشها ومش عارفه تلحسه بلسانها اللى بتدوره حوالين شفايفها تلحس بيه بواقى اللبن ..
كنت بأخد اللبن بصباعى وأدس صباعى فى بقها .. وهى تمص صباعى بمتعه غريبه وعينها فى عينى بتولعنى وتهيجنى خالص …

مالت على ودنى وقالت .. عاوزاك تمص لى بزازى وتقرص حلماتى وتعضها بسنانك بالجامد قوى . عاوزاها توجعنى … زحفت بأيدى ناحيه بزازها المرمريه وقفشتها بكفوفى الاثنين .. وبصوابعى مسكت حلماتها أقرص فيها بالجامد .. وهى بتزوم وتتمايل بوشها يمين وشمال وهى بتقول .. كمان .. كمان .. بالجامد قوى … كنت عارف أن قرصتى مؤلمه قوى .. بس هى كانت مستمتعه .. أعمل أيه … سمعتها بتقول .. يلا عض بسنانك …. مص وعض .. قربت من حلماتها بشفايفى ومسكتها أمص فيها … و بين أسنانى أمضغ فيها بقوه … وكوثر بتتنفض من المتعه وبتقول .. عض جامد .. عض جامد … لما حسيت بأن حلماتها حا تتقطع بين سنانى .. وهى مستمتعه بتترعش وبتجيب شهوتها رشاش ميه بيدفق على فخادى وفخادها… حسيت بيها همدت زى المغمى عليها .. تركت بزازها وأنا بأنزل بجسمى أبوس بطنها المكوره تجنن .. لماااا وصلت لكسها الوردى اللذيذ … وبلسانى بدأت أمشط وامسح كسها من تحت لفوق.. الحس ميه شهوتها اللى مغرقه الدنيا … طعمها مالح شويه بس لذيذه … دبت الروح فيها من تانى وسمعتها بتزوم زى اللى بيرجع من أغمائه … وبتفتح فخادها .. فهمت أنها عاوزانى أمص كمان .. لكنى سمعتها بتقول .. عض لى كسى .. عض جامد قوى .. وقفت المص واللحس وبدأت أعض شفراتها بأسنانى وأشد فيها بالجامد .. وهى حا تموت من الهياج والجنان والمتعه … بتتأوه ..

أح أح أح… عض جامد… عاوزاك تأكلهم أكل .. بأموت فيك .. أوووووه … عضك حلو .. حسيت أن كسها حا يجيب دم من اللى بتعمله أسنانى فيه .. بس أعمل أيه هى كانت مستمعه قوى … عرفت أنها بتحب النيك العنيف … وبتتمتع بالتعذيب والالم ..
وقعت عينى على خرم طيزها .. كان واضح أنه مستعمل قبل كده وبعنف … قلت .. مين اللى كان بينيكك يالبوه فى طيزك … قالت وهى بتتنفس بصعوبه .. مش وقته .. أرجوك .. حا أقولك بعدين .. عندك حزام … قلت .. طبعا .. عاوزاه ليه .. قالت .. عاوزاك تموتنى ضرب على طيازى بالحزام لما تجيب دم .. قبل ما تعمل أى حاجه فى طيزى … وبدأت تلف بجسمها لتنام على وشها …
مسحت بكفى على قباب طيازها البضه الطريه وأنا بأقول فى نفسى .. ياناس دى طياز تنضرب بالحزام .. أنا أخاف أبوسها .. كانت طيازها تهبل … وقفت أنزع الحزام الجلد من بنطلونى .. كانت كوثر ترفع طيزها لفوق وتنام بوشها على السرير .. كالساجده … لسعتها بالحزام لسعه خفيفه … تراقصت بطيازها وهى بتقول .. جامد ياشادى ..جامد …
رفعت الحزام ونزلت بلسعه جامده على طيزها .. أتهز لحمها الطرى زى الزبده وهى تخفق عند الحلوانى .. هيجتنى خالص … ولقيت زبى بيتمدد وينتصب حديد….
سمعت صوت باب الشقه بينفتح .. كنت نسيت حماتى خالص .. وهى كمان عرفت أنى نسيتها .. شوفت خيال ورايا .. بصيت بطرف عينى .. كانت حماتى … بتقرب وبتقعد على الكرسى الصغير … من غير ما تعمل صوت أو تتكلم … وأنا لسه نازل لسوعه فى طياز كوثر الحزام … لما أتلونت طيازها بلون الدم من الضرب … سمعت كوثر بتقول بصوت ضعيف .. أنا خلاص مش قادره .. وكسها بينزل خيوط لزجه مخاطيه … مسحتها بصباعى وأنا بأدسها فى خرم طيزها الملهلب … وقربت رأس زبى من خرمها وبدأت أدفس فيه جواها …
زبى كان بيدخل بصعوبه شويه .. بس هى كانت مستمتعه .. من صعوبته وألمه … كنت خايف أنى أشقها زى أختها … فتحت درج الكمود وأخدت لحسه من الكريم ورطبت بيه خرمها ومسحت راس زبى بالباقى .. وقربت زبى ودفسته فيها … أتزحلق جواها وطيزها بتتمدد تستقبل زبى بسلاسه ونعومه تجنن … شهقت وهى تتمايل بطيزها تعصر زبى فى جوفها ...

لحظتها حسيت بحماتى زى ما تكون بتقلع هدومها … ثوان ولقيتها بتمسح جسمى بجسمها العريان وبتكبش بكفوفها طيازى وبتبوس وتلحس ظهرى ……………… شعرت كوثر بحركه غريبه .. أستدارت براسها .. وقعت عينها على مامتها .. شهقت وهى بتحاول تسحب نفسها لقدام .. علشان يخرج زبى منها …وهى بتصرخ .. ماما … مسكتها من فخادها أمنعها من أنها تهرب من تحتى … لقيت حماتى بتقول .. أيوه ماما .. ياشرموطه … كمان على سرير أختك ياوسخه … كملى….. كملى اللى بتعمليه يالبوه … بصيت لها كانت بتتبسم وهى بتحاول تدارى أبتسامتها … كانت كوثر بتترعش … قلت لحماتى .. عاجبك كده البت أتفاجئت … مشيت حماتى من ورايا وهى بتقعد على السرير وبترفع راس كوثر تحطها على فخادها العريانه وهى بتقول .. ماتخافيش يابت .. أتمتعى .. طفى نارك .. ما أحنا فى الهوا سوا… وهى بتبص لى .. يلا ياشادى عاوزه البت دى تتهرى من زبك دلوقتى…

أستسلمت كوثر وهى بتمسح فخاد أمها بخدودها .. وزبى بيمسح خاتمها السخن … وزبى بيضربها فى أعمق أعماق جوفها المولع نار … ورجعت أضرب ظهرها وقباب طيازها بالحزام … بصوت فرقعه عاليه .. أنيك وأضرب وكوثر تزووم وتتأووه … كانت حماتى خلاص حا تموت من الهيجان وأيدها بتمسح كسها وجسمها كله بيتنفض من اللى بيتعمل قدامها …
مدت أيدها تشيل بيضاتى بكفوفها وبتقرب تمص فيها وتدخلها فى بقها كلها بيضه بيضه …

صرخت كوثر وهى بتترمى على وشها وهى بتقول .. أحوووووه … طيزى أتهرت من زبك … وبتضرب بأيديها السرير من المتعه وهى بتجيب شهوتها .. ميه بتندفع على وش حماتى .. اللى رفعت راسها وهى بتقول .. كده يابت تجيبيهم عليا ياهايجه …
كانت كوثر مش حاسه بحاجه ولا سامعه حاجه .. حالتها حاله … وجسمها كله يترعش ويتهز قوى قوى …
سحبت زبى من طيزها ..لقيت حماتى. مسكته وبحرف الملايه مسحته بسرعه وهى بتنام على ظهرها وبترشقه فى كسها المبلول وبتلف ايدها تحضنى وبتدور على شفايفى … لصقت شفايفها فى شفايفى .. لقيت كل لسانها جوه بقى … أطبقت عليه أمصه … وهى بتعصر نفسها فى حضنى وصوابعها مغروسه فى لحم ظهرى ….رفعت كوثرجسمها.. بصت علينا ثانيه واحده .. وهى مش قادره ترفع راسها ..وأترميت راسها على السرير مره ثانيه وهى بتحاول تبص علينا بجفون مقفوله … وهى بتسمع تأوهات وتوسلات مامتها حماتى وهى هيمانه من النيك ..

بتصرخ .. شادى .. زبك حلو ياشادى … قطع كسى بزبك ياروحى .. بأموت وأنا حاسه بزبك بيلعب فى كسى المشتاق المحروم .. أووووه أوووووه … أووووف … نيك كمان .. نيك جامد … زبك حلو .. دخله جوه … دخله للآخر … أووووف أوووف .. وأنا بأضربها بزبى وبطنى بتصفق على بطنها بصوت مسموع .. كانت كوثر بتفتح عينها بصعوبه من صوت التصفيق وصوت مامتها وهى بتصرخ وتسترحم ….. كل ماأحس بأنها حا تجيب شهوتها أبطئ فى نيكها .. ولما تهمد وترتخى بعد كده .. أسرع وأزيد من دفع زبى فيها ورشقه فى أجناب كسها .. تتجاوب معايا وتصحصح من تانى .. تصرخ وتتأووه وتزووم وتترجى وتسترحم …. لما بدأ زبى يرمى حممه البركانيه فى كسها .. تأوهت أح أح أح أح وضوافرها بتنغرس فى لحم ظهرى … وأنا ركبت بكل ثقلى عليها أهرسها وهى بتطوقنى برجليها ورا ظهرى وكسها بيتنفض مع كل نفضه من زبى فيها ..

أستلقيت بجسمى بين جسم كوثر وأمها العريانين .. وأيديهم بتمسح وتحسس على جسمى العريان ونمنا من المتعه والنشوه والتعب … سمعت حماتى بتقول .. أنا وكوثر معاك على السرير لما نشوف أخرتك أيه ..لغايه لما بنتى الثانيه تخرج بالسلامه من المستشفى … وحياتك مش حا نسيبك تعمل فى مراتك كده تانى … ..وزبك ده المفترى حا نشوف مين فينا اللى حا يقدر على الثانى .. زبك ولا ست خروم.. وضحكت وضحكنا كلنا ووعدتهم بأنني لا ولم أتركهم الثلاثة وٍوف أمتعهم وأتمتع بالست فتحات ...

سحر وكيف حصلت على زب ابنها ...

فى البداية انا سحر 45 عام توفى زوجى منذ خمسة اعوام ولم اتزوج وقررت العيش مع ابنى الوحيد وليد مع ان زميلاتى فى العمل يقولون انى جميلة ولسه صغيرة ولازم اتزوج ولكنى كنت ارفض لانى لااريد اجعل ابنى وليد يزعل منى -

المهم ابنى وليد خلص المرحلة الثانوية وتقدم الى احدى الكليات فى الاسكندرية وقررت اشوف لوليد سكن فى منطقة تكون قريبة من الكلية واخذت اجازة يومين من العمل وذهبت الى الاسكندرية وفعلا وجدت شقة فى احدى العمارات الجديدة وذهبت مع وليد ابنى للشقة وجلست معه فى الشقة يومين واعطيته المفتاح وقررت العودة لمنزلى عشان ظروف عملى وكنت على اتصال دائم بابنى وليد عن طريق الموبايل واطمن عليه من وقت لاخر

وبعد فترة جاء عيد ميلاد ابنى وليد فقررت الذهاب للاسكندرية والاحتفال معه بعيد ميلاده ووصلت للشقة وحضنت وليد ابنى وقلت له كل عام وانت طيب حبيبى وذهبت مع وليد نحضر جاتوه وملزمات عيد الميلاد وطلب منى وليد انه يعزم جيران له فى العمارة فى الشقة المجاورة فوافقت طبعا وشويه ورن جرس الباب ودخلت امراءة جميلة جدا ومعها بناتها الاثنين وتعرفت عليها واسمها مدام منى وكانت تلبس ملابس ضيقة نوعا ما وجلسنا على الانتريه وعرفت منها ان جوزها مسافر .

وبداءنا عيد الميلاد وطفينا الشمع ووليد شغل اغانى شبابية وشويه والاغانى اصبحت موسيقى رقص ولقيت مدام منى قامت ترقص بطريقة غريبة ووليد والبنات قاعدين يصفقوا ومدام منى تتمايل على ابنى وليد وبزازها بتتهز ناحية ابنى وتقترب بجسمها ناحية وليد وبناتها عادى قاعدين يرقصوا ومر الوقت سريعاً

وانتهى عيد الميلاد والشكوك فى دماغى ناحية مدام منى كنت أشك إنها على علاقة مع إبنى وليد وكنت متدايقة ولااعرف ماذا افعل وكنت خايفة اتكلم مع ابنى وليد لانى غير متاكدة .

المهم رجعت لمنزلى وتركت وليد فى الاسكندرية وجاءت لى فكره هى ان اذهب الى شقة وليد ابنى بدون مايعرف وفعلا ذهبت للشقة وفتحت باب الشقة براحة ومشيت براحة داخل الشقة وسمعت اصوات من غرفة وليد ابنى وكانت المفاجاة لقيت وليد ابنى مطلع زبه وكان كبير ونازل نيك فى كس مدام منى وهى بتصرخ وتتنهد والمنظر بصراحة خلانى دايخة وفخورة بوليد الشاب الصغير اللى مقطّع مدام منى من النيك وفضلت واقفة مكانى مش مصدقة المنظر ووليد نازل نيك فيها وبيبتادلوا القبلات بطريقة مثيرة وقاموا وغيروا اوضاع النيك ومدام منى بتصرخ لحد ماوليد ابنى نزل شهوته على بزاز مدام منى وانا داريت نفسى حتى خرجت مدام منى .
ودخلت على وليد ابنى فارتبك ونهرته كتير وقلت له ليه ياوليد تعمل كده وكان وليد لايرد على وكان مكسوف ومش عارف يرد ودخلت الغرفة المجاورة لغرفة وليد وقفلت الباب والافكار تشغل بالى ومنظر زب وليد وهو بينيك مدام منى لايفارقنى وبصراحة تمنيت ان اتناك فى هذه اللحظة من ابنى وليد و انا حرمت نفسى من الزواج عشان لاأحسسه بوجود شخص غريب فى البيت وفى الاخر وليد ينيك جارته مدام منى ولماذا لايضاجعنى انا وهذه ليست غريبة فى مجتمعنا وانا اسمع عن جنس المحارم اخ واخته وابن وامه ولذا قررت اخترق حاجز الخوف وامتع نفسى مع ابنى وامارس معه الجنس -

وفى المساء وليد بيدق باب غرفتى وفتحت له وجلسنا نتكلم وصارحته وقلت له انا عارفه ياوليد انك شاب وهمست له فى اذنه اذاكنت تريد النيك انا تحت اذنك وكنت لابسه روب وتحته قميص نوم اسمر واقتربت من ابنى وليد واعطيه قبلة فى خده وهو جالس على الانتريه واستدار لى وبادلنى القبلات فى شفتى وادخل لسانه مع لسانى ويمص شفايفى وانا كنت هموت ودايخة تخيلوا بقالى سنين لم امارس الجنس ووليد يضغط على بزازى ويفعص فيهم وانا دايخة وقلعت الروب ووليد نزل لى السونتيان وقام برضع حلمات بزازى والواد خبرة بصراحة وبعد كده وليد نزل يلحس بطنى وفخادى وانا أشده من شعره انه يستمر ولسانه عرف طريق كسى المحروم واخترقه بالقبلات بعد ان رفع لى الكيلوت بتاعى على جنب ودخل لسانه داخل كسى وانا خلاص هموت من الرعشة والمتعة الرهيبة وشويه ووليد قال لى وكان زبه واقف كالصخرة وهمس فى اذنى انه يريد نيك كسى فنظرت له بحب وقلت له ماذا تنتظر حبيبى وقام وليد ورفع لى فخدى الايسر على الانتريه واصبح كسى مفتوح امامه وبدون ما اشعر دخل زبه فى كسى وانا ساعتها حسيت برعشة غريبة ومتعة لا يتخيلها احد ووليد بيطلع زبه ويدخله فى كسى على هذا الوضع خمس دقايق

وقام وقلعنى الكليوت واستدرت له (وضعية الكلبة) وقعد ينيك فى كسى ويخبط بطنه فى مؤخرتى الطريه حتى قام ونزل شهوته على بزازى ونمت جنب وليد هذه الليلة وضاجعنى مرتين على السرير وانا عملت ندب للاسكندرية حتى أكون بجانبه لانى لاأقدر العيش بدونه

امرأة متزوجة وحكايتها مع محمد صديقها

وبدأت أتلمسه وأعصره بيدي وأنا أكاد أموت من نشوتي فكلما كنت أنظر إلى محمد وهو يراني
هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي
لكني كبحت نفسي
خشية ألاّ يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بكسي ويدلكه
بأصابعه وهنا أراد محمد أن يزيد من إثارتي فبدأ
يخرج بزازي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه
طفل رضيع
و يجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا
في اوج نشوة
تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدأ يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على
كتفيه وبدأ
يحرك زبه بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم
يدخل كسي زب
بهذا الحجم من قبل ،ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الزب العريض على شفرتي كسي وفي
شدة نشوتي
وبقيت انا ومحمد نلحس بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل زبه فلم اتحمل الإنتظار ونسيت
خوفي وبدأت أقول له دخله دخله خليني احس بيه في داخلي ارجوك وأدخل زبهفي كسي الصغير
الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله ببطئ شديد وأنا أحس أنه يملؤني
شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و شدة كبسه داخل كسي
بالتدريج حتى أصبح سريعاً و عنيفاُ يدخله بكسي و يخرجه بسرعة وعنف

واستمر إلى أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة فيه لا..لا..لسه شوي

وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما انتهى قام عني ودلني
على الحمام لأغتسل .
اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على رجل غير
زوجي واتمتع بزبه وملامسة جسده .
خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت الى الباب بعد ان قبلني ووعدني أن
تستمر علاقتنا بصمت كامل .

وحين عدت الى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني أهملته وقلت
في داخلي عليّ أن أمتعه قليلا كما سمح بأمتاعي

وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ بمغازلتي ويجلس بين ساقي
ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضاً من ماء محمد ويأكله بنهم وعنف شديد ويقول ماذا
يحدث ؟
اليوم كسك طعمه لذيذ جداً
فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي الى فمه وبدأ هاني يتلقفه من كسي وهو معتقد أنه
كسي .
لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت عليه ، وأجمل مافيه
أنّ زوجي يتذوق ماء من كان ينيك زوجته أنني احبه كونه هكذا .
في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد

وتكررت لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها
امرأة متزوجة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!