الجميلة والوحدة وآه يا نييييييييييييك

أنا امرأة متزوجة من إنسان عاجز جنسيا . تزوجنا وبعد الزواج عرفت أنه تعبان جسمانيا حيث إنه عنده دوالي خصية ولا يستطيع الجماع إلا إذا أخذ حبوب فياجرا.
في ليلة وأنا نائمة فتحني ومزق بكارتي بإصبعه كي يضمن ألا أفضحه يوماً بأنني لا زلت عذراء.
استمر الارتباط يشمله الحب ولكن لا تشمله المتعة الجنسية حيث إن الجماع لا يتعدى الخمس دقائق أخرج من بعده وأنا في قمة التعب حيث إني قررت بيني وبين نفسي أن لا أنشد الجماع إلا في حالة إن رغب هو حتى أضمن أن أتمتع .
سافر زوجي إلى إحدى الدول العربية للعمل وكان التواصل بيننا على النت . المهم قبل العيد الكبير قال لي انه أرسل بعض الأغراض مع صاحب العمل وأعطاني العنوان وطلب مني أن أذهب إليه أنا وأخي في بيته لآخذ الأغراض وأعطاني رقم تليفونه .
المهم اتصلنا وعرفنا أنه موجود . ذهبت إليه أنا وأخي وكان يسكن في مدينة 6 أكتوبر بالجيزة. جلسنا وجاب لنا الحاجة ، وبعد قليل ذهبنا . وهو يسلم علينا ضغط على يدي من وراء أخي ونظر لي نظرة أحسست بشئ فيها . المهم روحت .
وإذا بزوجي يتصل ويطلب مني : إذا كان قدامك زوجة مناسبة لصاحب العمل كلميها لأنه يبحث عن زوجة .
وبدون أن يدري قال لي : المهم تكون جامدة لأن الراجل ده عاشق للجنس شوفي وعرفيني .


المهم بعد أربعة أيام اتصل صاحب العمل بي وقال : لقد وجدت بعض الأشياء الخاصة بكم نسيت أن أعطيها لكم لو فيه إمكانية حد ييجي ياخدها لأني مسافر .
قلت له : إن أخي غير موجود ذهب إلى الجيش أنا حاحاول إني آجي آخدها .
قال : بس عرفيني إمتى حتيجي علشان أكون موجود .


اتفقت معه أني سوف أحضر عنده بعد يومين حيكون تاني يوم العيد . المهم صبح علينا العيد وكان يوم في منتهي الصعوبة أرى كل النساء تتجهز ليوم العيد وأنا أجلس لوحدي . كان يوم صعب جدا . اتصل زوجي وأعلمته بالحاجات اللي نسيها صاحب العمل قال : روحي خديها .
قلت له : إن أخي في الجيش حاروح إزاي ؟
قال : اتصرفي وخدي أي حد معاكي هو حياكلك ؟! إنتي خايفة ولا إيه ؟
أحسست في كلامه بعدم الغيرة عليَّ وكأني واحدة لا يهمه أمرها .
أول يوم العيد جاء الجميع لعندنا عيدنا وكان تاني يوم أهلي حايروحوا البلد للتزاور مع أهلنا عرفت أمي أني لم أستطع السفر معهم علشان حاروح أجيب الحاجات من عند الراجل .
قالت لي : طيب إنتي حاتقعدي إزاي لوحدك ؟ إحنا حانيجي بكرة الصبح .
قلت لها : روحي ولا تخافي علي .


في الصباح الباكر سافر أهلي وعند الظهر اتصلت به أخبره أني سوف أحضر عنده علي العصر ، قال : ماشي .
المهم ركبت المواصلات الطريق بياخد ساعتين رحت في ساعة المواصلات كانت شبه فاضية والشوارع خاوية من الناس ، تفاجأ بي أمامه بعد أقل من ساعة قال لي : إنتي مش قلتي العصر كويس أنا كنت نازل اتفضلي .
دخلت وكان لابس عباية خفيفة باين من تحتها الشورت جلسنا وقال : تحبي تشربي إيه ؟
قلت له : مالوش لزوم .
قال : لا يمكن .
المهم جاب عصير وجلس سألني إن كان زوجي قد كلمني في موضوع الزواج قلت له إنه كلمني وأنا بادور . فطلب مني أن تكون جميلة زيي . خجلت من كلامه ، وبعد قليل من الكلام رمى كلمة أخذتني قال : على فكرة أنا عايز عروسة تكون جامدة وتستحملني وأضمن لك إن حظها حيكون حلو بس المهم تستحمل بس مش تستحمل زيك .
قلت له : إزاي مش تستحمل زيي ؟
قال : الهجر يعني . أنا مش حسيبها وأسافر . أنا حاكون معاها ولو سافرت حاسافر وأنا متأكد أنها مش حيكون ناقصها أي أي أي حاجة .
قلت : ربنا يسهل .
قال : ممكن أسألك سؤال بس ما تزعليش ؟
قلت : إيه السؤال اللي ممكن يزعلني ؟
قال : بس اوعديني ما تزعليش
قلت : أوعدك .
قال لي : إزاي إنتي عايشة حياتك وزوجك مسافر بقى له 6 شهور وحتى وهو موجود كان كأنه مسافر ؟
اندهشت وقلت له : انت بتقول إيه ؟
قال : إنتي صعبانة عليا معقول إنتي مستحملة كل ده .
هممت بالوقوف والانصراف قام مسكني من يدي وقال : إنتي وعدتيني مش حتزعلي .
قلت له : ما يصحش الكلام معي في مثل تلك الأمور .
قال : إن زوجك طلب مني أن أتصرف له في علاج وتناقشنا وعرفت منه أنه يعاني من ضعف لما شفتك صعبتي علي .
وجدتني دون أن أدري أبكي ، وأخرجتُ منديلا لأمسح دموعي ، لكنه سارع بإعطائي منديل وتفاجأت به يجلس إلى جانبي ويمسح وجهي وجلس يردد بعض كلمات الصبر والمواساة وأحسست بيده تلعب في شعري من الخلف .


نهضت من على الكنبة لكنه مسك يدي وأجلسني . وهو يمسك يدي أحسست بقشعريرة تسري في جسدي . لم يعطني فرصة للتفكير هم بالانقضاض علي وتقبيلي لم أعطه الفرصة وقفت وأنا متمكنة وواثقة أني أستطيع التغلب عليه ولكنه عندما قبلني خارت قوتي ولكني مثلت أني أقاوم وفي داخلي رغبه في رفض المقاومة وأثناء ما أوهمته أنه صراع للرفض أحسست بزبه وقد خرق ملابسي ودخل هو وملابسي في كسي وتابعها بالقبل ولحس رقبتي.


وأنا عندما كنت أمثل الرفض كنت أشده علي فأحس برغبتي في اللقاء تركني ونظر لي وأنا مرتبكة لم أعرف ماذا افعل أخذني من يدي إلى غرفة النوم ، وفي الممر الواصل لغرفة النوم سندني علي الجدار وفتح رجلي وقبلني وزبه يبعبص من فوق ملابسي لكسي أحسست بأنهار من لبن كسي تسقط علي الأرض وهو يسندني حتي لا أقع .


دخلنا غرفة النوم . هم بخلع عبايته ووجدت زبه منتصبا أمامه طوله قرابة الـ20 سم . سارع بخلع ملابسي لكنه وجدها تنخلع لوحدها . أصبحت كما ولدتني أمي وأتصبب منيا أنثويا من كسي .
جلس علي السرير وأعطاني زبه لأمصه له لكني لم أكن أمصه بل كنت آكله كم اشتقت لأرى زب مثل هذا فهو طويل وتخين وعروقه نافضة كل عرق كأنه زب منفصل وبيده يلعب في كسي ويمسح لبنه . بعدها نيمني على السرير وحط زبه بين شفايف كسي .
لم أستطع الصبر مددت يدي وأدخلت راس زبه في كسي الضيق المحبوك أدخله بقوة مع صرخة لأني كنت بتفتح من جديد . أحسست أني دخت ويدي تنبش في جلده أشده على كسي . قام دخل زبه في كسي وخرجه ودخل وخرج ودخل وخرج ودخل وخرج مرات ومرات وأنا شبه ميتة من اللذة والمتعة والنشوة . وأخيررررررررررررررا أنزل لبنه وفيرا غزيرا يطفئ نار كسي ومهبلي ، ويغذي رحمي ..


بعدها لم يرحمني ولفني على جنبي ورفع رجلي وهات يا نيك في كسي للمرة الثانية وأخذت أغني زي شيرين عبد الوهاب : آه يا نيييييييييك آه يا نيييييييييييييك . وقعد يدقني ويخيطني بزبه.
وكانت أول مرة في حياتي أتمتع كده. قعد قرابة النصف ساعة حتى أنزل لبنه في أعماق كسي للمرة الثانية. جلسنا قرابة الـ 4 ساعات وهو يتفنن في إشباعي وإمتاع كسي لأني كنت شبه ميتة لم أتخيل أني سوف أحصل علي تلك النيكة طوال حياتي والآن أصبح شيئا موجودا وأعيشه وكان أحلى عيد وأحلى عيدية من زوجي وأحلى عريس لي حيث إنه صرف نظر عن الزواج .

وأصبحت من وقتها وإلى الآن وأنا زوجته في حضوره أو أثناء سفره أفكر فيه حتى لما نزل زوجي من السفر لم أعره انتباها لأنه أصلا لا وجود له . وشكرا لك كثيرا يا زوجي الحبيب

حكايتي مع مديرة الشهر العقاري

لا احد يستطيع الهروب من غريزته وشهوته . اسمع كثيرين يقولوا اننا لا نشعر بشهوتنا واننا لغيناها من حياتنا . ودائما اقول اذا لم نفكر بشهوتنا فان شهوتنا ممكن ان تفكر فينا .

قد يظهر الانسان بمظهر وداخله اشياء اخري لا يستطيع مظهره ان يعبر عما بداخله . فقد يكون بالمظهر رجل فاضل وبداخله رجل فلاتي بتاع نسوان وقد يظهر الانسان بوجه جاف ولكن بداخله الرومانسيه والحب والشهوه. وقد تتخفي المراه وراء قناع الجديه والتشبه بعنف الرجال وتلبس ملابس قد تكون مشابه لملابس الرجال ولكن بداخله شئ تاني كما في هذه القصه وهي لمدام زهره .
هذه القصه حدثت لي من سنتين وهي قصه واقعيه لو ح تصدق صدق ولو ما ح تصدق كل انسان حر

كنت ذاهب الي مصلحه الشهر العقاري باحد محافظات مصر . وعند دخولي فوجئت بالزحام الشديد وفوجئت بصوت يصرخ بالموظفين وبالمواطنين من احد غرف المصلحه . وسالت الساعي عن طلبي قال لازم تنتظر هنا لما توقع علي طلبك الست المديره . كانت بطاقتي الشخصيه علي عنوان بمحافظه اخري وكنت اخاف لحسن يقولوا لي روح اعمل توكيلك هناك . انتظرت طويلا بالصف وكل فتره اصاب بحاله احباط لان اكتر المواطنين لا يحصلون علي توقيع الست زهره المديره .

اخيرا وصلت الي باب الست زهره المديره وكان صوتها مثل الرجال وهي تصرخ بغل وعصبيه وماعندهاش كبير . واخيرا وصلت وانا ارتعد من نظراتها وقولها ايوه يا أستاذ عاوز ايه قلتلها توكيل عام مسكت البطاقه الشخصيه ونادت علي الساعي انا مش قلتلك الناس اللي من اماكن تانيه يروحوا اماكنهم ومناطقهم ؟ اناحاخصم من مرتبك يومين . قلت بنفسي يبقي خلاص مافيش معامله اليوم ح تخلص . بس قلت احاول معها .

وابتدات بصوت واطي اقول لها مدام شخطت فيا وقالت فيه ايه يا أستاذ انا كلامي واضح . كلمتها بابتسامه ورعشه وقلت لها ممكن حضرتك تسمعيلي . قالت عاوز ايه قلتلها انا اعيش خارج مصر ولا اعرف النظام وكمان انا فاضلي اسبوع واسافر وماعندي وقت علشان اروح البلد التانيه . وانا بتمني ان حضرتك توافقي وحضرتك الخير والبركه وكلمتين حلوين واخيرا احسست ببصيص من الامل وفوجئت بابتسامه رقيقيه تطلع من الغول اللي جالس امامي .
هي امراه فيها لمسات الجمال وفيها شويه هرمونات زكوره تساعدها علي اداء وظيفتها ومسؤلياتها .
قالت لي اقعد يا استاذ وقول طلبك وامر قلتها لا امر الا من عند **** قالت ونعمه ب**** . جلست وفوجئت انها تطلب لي زجاجه مياه غازيه حتي ارتوي بيوم حار من ايام الصيف .

كانت مدام زهره انسانه تتميز بالحزم والشده وكانت متزوجه من الاستاذ فتحي مدرس الرياضيات . كل منهم علي النقيض . عندهم ولد حيله اسمه تامر . كانت مدام زهره تغلب عليها هرمونات الذكوره وكانت تامر وتنهي حتي بالبيت . وكانت تعيش بغرفه لواحدها بالبيت وممنوع علي زوجها تجاوز الحدود هذا الوضع منذ اكثر من سبع سنوات ح تقولولي طيب وانت عرفت ازاي ح اقلكم في تسلسل القصه .

جلست علي المقعد الخشبي بجانب الاستاذه زهره وانا استعجب كيف وصل الحال لانثي مثلها ان تتقمص دور الرجال بهذا الموقع الحساس . كانت بالنسبه لي شخصيه تستحق الدراسه والتفكير فهي بالنسبه لي نوع جديد من النساء.
فكرت باحاسيسها وقلت هل هذه المراه عندها احاسيس وقلب يحب ويعشق ويشتهي فطبيعتها ابعد ماتكون عن الرقه والرومانسيه والانوثه والشهوه .

جلست وحاولت اكون لطيف معاها وقد ارسلت معاملتي مع الساعي لتخليصها وكنت لا اصدق عيني . ابتدات اتكلم وانا خائف وقلت لها ربنا يكون بعونك يا استاذه شغلانه صعبه جدا ومسؤليه . قالت لي هو انت فاكر الناس هنا زي عندكم . هنا لو مافتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا استاذ احمد.

كلمه مني وكلمه منها ابتدا الحديث يزيد واحسست ان الوقت يمر بسرعه واحسست ان المدام ابتدات تميل الي احاديثي .المهم خلصت لي التوكيل وهي بتعطيه لي وقالت لي طبعا ح تمشي ومحدش ح يشوف وشك لان معاملتك خلصت قلت لها ازاي يامدام وادي تلفوني واي خدمات من اوروبا أوهنا فتحت درج مكتبها واعطتني الكارت بتاعها وكتبت عليه تلفونها الخاص المحمول.وتواعدت معها علي ان اكلمها قبل السفر.
مر يومين وفي مساء تالت يوم رن جرس التلفون وكان رقم غريب . وكان علي الخط انثي رقيقيه وهي تقول مساء الخير استاذ احمد . لم اتمالك نفسي وانا اسمع الصوت فهو فيه نبره اعرفها وهي تقول خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني .

قلتلها معقوله يا استاذه زهره وهل يخفي القمر. ضحكت وقالت لي انت باين عليك بكاش كبير . قلتلها احنا خدامين السياده يامدام ومانقدر نبكش علي واحده بشخصيه ومركز حضرتك .ضحكت وقال خلاص خلاص انا زعلانه انت خلاص ح تسافر من غير مانشوفك ونودعك . قلت لها لا ابدا يامدام انا تحت امرك .


المهم كنا نتكلم عن الزواج وليه انا مش متزوج للان وقالت لي طبعا واحد زيك عايش مع جميلات اوربا مش ح يفكر بالزواج وابتدات تنغشني وتحاول معرفه اسراري الشخصيه وهي تضحك . ابتدات احس انها محتاجه شئ وناقصها شئ ربما تجده معي.

كان اليوم التالي بعد التلفون اجازه عامه بمناسبه عيد الثوره . قلتلها ايه رايك يامدام بكره اعزمك عزومه ماحصلتش . قالت لحسن اخد علي كده . قلتلها يكون لي الشرف وكلمتين حلوين فيها وبشخصيتها وافقت علي ان تكون اكله كباب بالمطعم المشهور ماصدقتش . باليوم التالي اخدت سياره اخي وقابلتها بالشارع الرئيسي واخدتها الي كازينو واخدنا نتبادل الحديث عن المشكلات العامه وليه انا ماتزوجتش .

المهم انا بطريقتي نخبشت او بحثت جواها لقيتها انثي رقيقيه ناقصها كتير بحياتها . واخدت تحكي لي عن الفتور بحياتها الزوجيه وكيفيه انها لا تتعامل كتير ولا تتكلم كتير مع زوجها . وانها معه فقدت انوثتها وحياتها كزوجه وانها فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد. المهم اليوم ده كانت تلبس طقم جميل وظهرت فيها اشياء جميله وانوثه لم اراها وهي بعملها فجسمها مليان شويه صدرها صغير نسبيا وسمراء وعيونها سمر وحطه تحتهم خط علشان تظهر شئ انا فقط اللي اكتشفته بخبرتي وهي ان بداخلها بركان عواطف وغضب وصبر وحزن وشئ من الرومانسيه كل شئ مدفون بداخلها . المهم حسيت انها نفسها حد يشعر بيها وباحاسيسها
المهم انا ابتدأت اكون معها فعلا بكاش والبكاش هو الرجل اللي يقول كلام جميل ويلف ويدور بكلامه المعسول حتي يصل لهدفه .
حسيت ان مدام زهره تجربه لازم اخوضها وهو عالم اكتشاف احاسيس المرأه اللي تتشبه بالرجال وهي الان انثي هاديه المشاعر بتحاول ان تظهر شئ من انوثتها .
قالتلي تعرف يا استاذ احمد انت اول رجل اخرج معه غير زوجي ؟ . سالتها وليه انا ؟
قالت علشان انت عايش بره واكيد مش ح تفهمني غلط قلتلها انا اكتر واحد فهمك . قالت ازاي ؟ قلتلها زي اغنيه عبد الوهاب انتي ماتعرفيش اني اقدر اقرا كل افكارك ومن عنيكي اقدر اقلك كل اسرارك ضحكت ضحكه عاليه لدرجه ان الناس اللي حولينا انتبهوا لضحكتها العاليه.

المهم قالت لي ايه انت ح تاكل عليا اكله الكباب ؟قلتلها لا بس انا عندي فكره احسن قالت ايه قلتلها تعالي نروح الاسماعيليه وهناك اعرف واحد بيعمل سمك خطير . قالت اسماعيليه ايه الساعه الان العاشره صباحا ولازم تعرف اني زوجه وام . قلتلها الساعه الثالته ح تكوني ببيتك قالت اذا كان كده خلاص.المهم قالت طيب الاول قلي اللي بداخلي زي ما انت عرضت قلتلها بالسكه ح اقلك.

المهم اخدتها ومسكت طريق الاسماعيليه الصحراوي وانا طاير بالسياره وهي بجانبي احسيت ساعتها انها راحت بعالم تاني . المهم كان شعرها بيطير علي وجها وهنا قالت اقفل الشباك . المهم ابتدأت اقول لها تعرفي انك رقيقيه وفيكي انوثه كبيره قالت يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك هناك ؟ قلتلها الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الاحاسيس
وانا حاسس انك حساسه . الوليه ماصدقتش الكلام وبصت وقالت تعرف اني اول مره اسمع الكلام ده . حسيت ساعتها اني ابتدات شئ .
المهم قلت لها اللي بيفهمك يقلك كل شئ قالت زوجي لا . تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن زوجي بغرفه تانيه قلتلها معقوله ؟؟ فيه انثي متلك زوجها ممكن يبعد عنها ؟

قالت لي يابكاش ؟ قلتلها انا لا ابكش وح اثبتلك انك انثي قالت ازاي ؟. قلتلها مش دلوقتي . المهم قلتلها ايه رايك أأجر شاليه ونتغدي فيه والرجل يجبلنا الاكل لحد عندنا . وافقت .
وأجرت شاليه من رجل اعرفه وطلبت منه احضار السمك وزجاجات المياه الغازيه والعاديه .
المهم جلسنا بالشاليه وانا ابتدات ازن علي راسها بالكلام الحلو والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد يلين العواطف الجافه ويحرك الاحاسيس النايمه . لسانك اسلحه هجومك مع الضحيه متل مدام زهره . حسستها بكل شئ بلحظه الاهتمام والحنان والحب والاهم انا رجعت ليها انوثتها المفقوده.
المهم جلست بقربها واخدت كل شويه المس ايدها لمسات سريعه حتي تتعود عليا . وكل شويه سرعه ايدي تقل وعندما حسيت انها استوعبت ايدي مسكت ايدها وقبلتها وهنا قالت استاذ احمد ايه ده انت بتعمل ايه؟؟؟ قلتلها انا بعمل اللي انت شايفاه ؟؟ قالت لا انت فهمتني غلط قلتلها لا انا اكتر واحد بالدنيا فهمك . قالت فاهم ايه قلتلها فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه كلك كبت ورغبه واشتياق واحساس واشتياق . قالت وايه كمان ؟ انا اول مره حد يعرف الي بداخلي قلتلها علشان الناس عميان لا يبصرون ولا يعرفون اللي بداخلك الناس مابيفهموش واولهم زوجك . كانت الشمس ابتدات تدخل بلكونه الشاليه . فقلت لها تعالي نخش جوه.
دخلنا جوه وهناك قلعت الجاكت اللي فوق البلوزه . كانت زراعاها كلهم انوثه وابتدا جسمها يعلن عن رغباته . احسست ان مدام زهره المديره شئ تاني وانثي تانيه .
المهم وقفت امام المرايه تصفف شعرها وتضع المكياج وقفت وراها وقلتلها ايه رايك لو تجيبي شعرك كده وتعملي كده ومكياجك يبقي كده قالت ايه ايه انت بتفهم بكل حاجه قلتلها معاكي انتي بس قاتلت طبعا عايش باوربا وواخد علي كده وضحكت.

المهم انتهزت الفرصه وحضنتها من الخلف وابتدا زوبري بالشد ويخبط بطيظها من الخلف من فوق البنطلون . شهقت وقالت احمد ايه ده . انا ما انتظرت ارد عليها قلت اطرق علي الحديد وهو سخن علشان يلين قبل مايبرد . لفتها وضمتها وحطيت شفايفي علي شفايفها وهي تدير وجها يمين وشمال حتي لا اقبلها بشفايفها واخيرك مسكت راسها وقبلتها قبله نار نار. وحضنتها وقلت لها انا معجب بيكي من اول يوم شفتك حسيت ان كلك اثاره قالت ازاي عرفت ؟ قلتلها من نظرات عنيكي قالت يافضحتي هي عيني فضحاني كده ؟. قلتلها هي فضحاكي عندي انا بس .
المهم بوستها بوسه تانيه وحسيت انها بتدفع كسها تجاه زوبري وانا زودت العيار شويه واخدت امص شفايفها واحسس علي طيظها من الخلف وكانت بعالم تاني حسيت ان الوليه راحت من البوس . اخدتها علي السرير ونمت عليها واخدت اقبلها وانام بحضنها وهي بعالم تاني مش الست المديره كانت كانثي الاسد اللبؤه وهي تتمايل يمين ويسار لحد ما الاسد يهجم عليها ويريحها.

المهم حاولت اخراج بز لامصه وهي ترفض حطيت ايدي علي كسها من فوق البنطلون وهي تدفع كسها وتحك كسها بايدي . المهم حاولت ادخل ايدي في كسها من تحت البنطلون اخدت تقاوم . المهم اخدت انا بالمهاجمه والقبلات السخنه وكانت مقاومتها كل شويه تضعف . تمكنت من فتح زرار البنطلون العلوي والسحاب او السوته شويه شويه مارضتش تفتح . المهم شويه شويه حسيت ان صوابعي بتلمس شعر كسها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه . انا لا اسمع الكلام واخدت اعبث بكسها حتي وصلت لفتحته وهنا وجدته في حاله رهيبه سخن ولزج وكله حمم متل البركان الخامل من سنين وبداخله حمم وسوف تنفجر لو زاد الضغط بالداخل .


المهم وضعت صباعي بكسها واخدت احركه يمين وشمال وهي لا تقاوم . اخدت بفتح السحاب او السوسته .وهنا ظهر كسها كبير ومليان والكيلوت الاحمر يعبر عن شعورها ورغباتها الانثويه .
المهم حاولت انزل الكيلوت وهي تقاوم وتقول احمد احمد بسيحان وهيجان ولانا لا انصت ليها وبالاخير نزلت البنطلون فقلعته برغبتها . ووضعت راسي بين كسها من فوق الكيلوت واخد اعضه عضات جميله وخفيفه.

المهم شويه شويه المره استسلمت . نزلت الكيلوت وكان زوبري رهيب شادد وواقف ورهيب . كانت راس زوبري بقمه الهيجان . قلعت البنطلون والكيلوت وخلتها تمسكه هي شافت كده ارتعشت وحسيت انها خلاص مسكته وشدته بقوه حسيت بالالم من الشد حسيت ان المره عطشانه ونفسها ترتوي.
المهم رفعت رجلها علي كتفي وحطيت الراس علي كسها وعملت تدليك وهي تتاوه وترتعش وكل شويه خيوط بيضاء تنزل من كسها . اخيرا دفعت الراس لجوه وكان كسها نار نار وشهقت وقالت اخ اخ اه ا انت بتعمل ايه انت حكايتك ايه بالظبط انت بتعمل فيا ايه قلتها بعمل اللي انتي حاسه بيه . المره ضمتني عليها واخدتني بين فخدها وعصرتني بفخدها لدرجه اني حسيت بقوتها الكبير .


لم اكن اتصور ان هذه المراه اللي قابلتها منذ ايام معدوده وهي تشخط وتعصب وهي الان تتاوه وتشهق وكلها انوثه رهيبه .اخدت انيك فيها وهي ترتعش وتتاوه وتفرز حمم كسها وهنا اعلن زوبري وكسها عن نفسهما بوقت واحد وحسيت بلبني يملا كسها وهو يخرج مني في منتهي السخونه وحسيت ان كسها بيمسك زوبري وينقر عليه ويمسكه بقوه وحسيت ان كسها
بيرتعش ويفتح ويقفل وكانت نيكه حكايه وروايه.
كانت الساعه الثانيه الا ربع دخلت الحمام لتستحم وبعدها انا .
وقالت لازم نرجع علشان ابني . المهم تغير الحال بالعوده وهي تنام علي كتفي وهي تقولي انت كل واحده تعرفها بتعمل فيها كده . قالتلها اكيد بس لو حسيت بيها زيك.

سالتها عن علاقتها الجنسيه بزوجها فلم تجيب وقالت مش عاوزه اتكلم بالموضوع ده وعرفت الاجابه من الرد بتعها .
المهم وصلنا ونزلت هي واستقلت تاكسي لبيتها . وبالليل اتصلت بي وهي تقول انها اول مره تشعر بنفسها كانثي وتمنت ان نتقابل تاني . كان فاضل لي يومين وارجع لمكان اقامتي باوربا . كانت نيكه وتجربه غريبه وعجيبه . كانت نوع جديد من النساء
اللي بتظهر بمظهر وبداخلها شئ تاني من الرغبه والشعور والاحاسيس فهي كالبركان لو انت لمسته ح تصبح في خبر كان .المهم رجعت وانا اتذكر نيكه بس مش اي نيكه واستمرينا بالتلفونات ورسائل المحمول . وانقطعت اخبارها ورحت بالاجازه لزيارتها فعلمت انها انتقلت لمكان اخر بعدما تطلقت من زوجها ولم اعرف مكانها

طالبتا الثانوية ورغبتهما للجنس والنيك

كانت سوسن ونور الطالبتان شديتدا التعلق ببعضهما البعض فكانتا لا تفعلا شيئ الا معاً الدراسة والذهاب والعوده من المدرسه الثانويه إلا معاً والقراءة وتقضية الاأوقات بل حتى اسرارهما كانتا معاااا ولا يفصلهما عن احداهن الاخرى الا وقت الذهاب الى البيت وايام العطل بل كانتا حتى وهن بالبيت احداهن تتصل بالاخرى وتتكلمان,,

لا أقول لكم انهما كانتا شاذتان جنسياا او سحاقيتنان ابدا لان هذا لم يحصل بينهما ابداااا صحيح انهن كانتااا معا في غرفه اكثر من مره ولكن لم يحصل شي من هذا القبيل صحيح انهن كانتا يتكلمن عن الجنس والحركات وتمنين ان يتناكن في يوم من الايام ولكن هذا لم يحدث

وفي يوم من الايام احضرت بنت.قرصا سيديا الى المدرسه جنسياً واصبح بين متناول يد البنات واصبحت كل واحده عندها جهاز العرض السي دي او كمبيوتر ويمكنها ان تشاهد الفيلم فانها تاخذ الفيلم لتشاهد حركاته الساخنه لترجعه في اليوم الثاني اما التي لا تملك هذة الاشياء فانها تكتفي بسماع تفاصيله وتخيله امامها مباشرة
قررت سوسن أن تاخذ القرص لتشاهده مع صديقتها الحبيبة نور في بيت سوسن لأنه صادف وان غارد اهل سوسن البيت لزياره جدتهم المريضه فلم يبقى في بيت سوسن سوى سوسن واخوها الكبير
اخذت سوسن قرص السي دي واصبح الاتفاق ان تأتي نور الى بيت سوسن عصراً لان أهلها سوف يأتون في الليل وفعلاااااااااااا تم ذالك خرجت نور من بيتها ومعها رزمه الكتب والاوراق وحجابها على نية ان تقرأ وتدرس مع صديقتها سوسن

دخلت نور البيت وصعدت الي غرفة سوسن في الطابق الثاني وبما ان دخلت نور الغرفه وسلمت على صديقتها سوسن بدا الحوار بينهما وهوه كالاتي…
نور ـــــــــــــــــــــــ هلا سوسن حبيبي يلا اين الفيلم واين جهاز الي سي دي…..؟
سوسن ـــــــــــــــ تريثي تريثي نور حبيبتي ليس الان لو احضرت السي دي الان سوف يشك اخي بأمرنا وأنا أعرف اخي سريع الشك والمكر اتركينا نقضي بعض الوقت وبعدها احضر لك السي دي من عيوني..
نور ـــــــــــــــــــــ اوكي حبيببتي لاني على نارررررر
وهذه هي الحقيقه نور على نار الان لانها صح رأت لقطات من مص الشفاف والحضات الرومانسيه وفوق كل هذا سمعت الكثير من الكام عن الجنس لكنها لم تشاهد شيئا الا الشي القليل ولكنها لم تأخذ راحتها برؤية الافلام الجنسيه……
المهم لا اريد ان اطيل الكلام…..مررت اللحظات بين كلام سوسن ونور فقررت سوسن تنزل لتجلب السي دي من الصاله وهذا ماحصل فعلاً لانها نزلت ودخلت الصاله فوجدت اخوها يتابع كرة قدم على التلفاز فوجد اخته توضب اغراض جهاز الي سي دي وهنا ايضا بدا الحوار بين الاخت واخوهاااااااااا
الاخ ……..ماذا تفعلين…؟
سوسن ـــــــــــــــــــ اريد اخذت ال سي دي
الاخ …… ولماااااااااااااذا ؟؟؟!!!!!
سوسن ـــــــــــــــــــــ نور عندها قرص زفاف لبنت عمتها وتريد ان اشاهده معها..
الاخ……. وهو يضحك هع هع هع هع انتووو تقرئووون لو تشاهدون افلام؟؟؟
سوسن ـــــــــــــــــــــ وقد خجلت وقال بشئ من العصبيه,,, انه ليس فيلماً انها حفلة لبنت عمتها.
الاخ …… وكعادته يضحك هع هع اوكي هع طيب تعالوا شاهدوا الحفله هنا لان هذا التلفاز اكبر من الذي عندك تعالو شاهدو الحفله هنا..؟ على هذا التلفاز
سوسن ـــــــــــــــــــ لالا نور انا اعرفها تستحي وتخجل تريد لوحدها معي
الاخ ……. طيب اذهب انا وتعالو ا شاهدوا الحفله هنا انا مغارد
سوسن ـــــــــــــــــ لالا فوق احسن
الاخ…….. اوك على راحتكم ,,,,,,,,,,
وفي الحال صعدت سوسن مع السي دي ودخلت الغرفه ونور طااااااااااااااارت فرحااااا وطلبت منها بسرعه ان تشغل الفيلم بسرعه وهي كلها شغفه وتشوووووق
وفي الحال دخلت سوسن بعد ما أغلقت الباب وقفلتها بالمفتاح واشغلت الفيلم
ظهر الفيلم أمام اعينهم رغم انهم اغلقووووو صوته بالكامل خشية ان يسمع ولكن الفيلم كان روعه بنات شقراوات بيضاوات كالثلج يتناكن من قبل رجال سود زنوج المشهورين بطول الـــــــــــــــــــــــــزب ظهرت الحسناوات على التلفاز وهي تمص بزب الزنجي وتداعب خصياته وهذا الذي يحلس كسها وهذا الذي يضع زبه في طيزها وهي ترفس تحت فخذيه وهذا ماجعل سوسن ونور تهيج رغم ان نور كانت تداعب صدرها بيد وتداعب كسها بيد ثانيه


وفي هذه الاتناء بدا الشك يدور في عقل اخو سوسن الشاب المشاكس المكااار فشعر ان في الامر مكرا فصعد الى الطابق الثاني الى غرفة اخته سوسن وبحاول ان يسترق السمع فقد قرب اذنيه من الباب ولكن اخوهاااا لم يسمع شيئاااا ولا صوت ولا حرف ولا نفس لان الفتاتان كانتااااااا غارقتان ببحر يسمى بحر الجنس
ازداد الشك في نفس اخو سوسن واصبح متأكداً انه في شيئ في الموضوع فلو كانت حفلة حقاً فلماذا صوت الحفله مكتوم ولماذا لا صوت لهم لتقول مثلاااا نور هذه بنت عمتي هذا ابن عمي هذا قريبي هذه انا…؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!طيب معقول يدرسون ؟؟؟؟طيب اين صوتهما؟؟؟؟؟اراد التاكد فشد من عزيمته…وفكر ررررر وقرررررر وطرق الباب
طــــــــــــــــــــــق طــــــــــــــــق طق طق طق
سوسن………….وهي مرتبكه وخجله,,,,من ……من …..
اخوها………….. نعم سوسن تعالي ممكن ثواني…؟
سوسن………… نعم نعم انتظر انا آتيه
تقدمت سوسن وفتحت القفل من الباب لانه شعر ان الباب كان مقفلااااا واهذا ماجعل يقينه يزدااااد مئه بالمئه انه في شيئااااا
فتحت سوسن الباب وهنابدا الحوار الثاني بين الاخ واخته
سوسن…………… نعم ماااذااااااا تريد((والخجل والحمار واضح عليهاااا))
اخوها……………. لالا ابدا اسئل هل تعرفين اين قبعتي التي كانت فوق الثلاجه لاني اريد ان اخرج….؟
سوسن………….. لللاااااا اعرف اين هي لما اراها….
اخوها…………… عجيب لا اعرف اين ذهبت!!!!!د
سوسن…………..لا اعرف فلم ارها ابدا حاول ان تجدها في الحديقه قد تكون هناك..؟
http://tr1.myroitracking.com/newServing/tracking_id.php?d=serw.clicksor.com&r=http://serw.clicksor.com/newServing/tracking_id.php?b=1&%3Eruid=1
اخوها……………. وقد حاول ان يسرق النظر على الغرفه فقال لسوسن بدون ان يرى نور لانها كانت الباب شبه مسدوده وسوسن قريبه منا….طيب ألم تحضري شيئ لضيفتك نور؟؟؟ عيب ان تأتي لبيتنا دون ان نكرمها عيب عليكي سوسن؟؟؟
سوسن………… وهي الان احسن من اول مره لأنها بدات تبتسم وتشاهد نور الجالسه. لالا انا ونور صديقتان لا يهمنا مثل هذه الامور
اخوها………….. صح ولكن هي ضيفتك ويجب ان تكرميها بشئ
سوسن…………. ههههه نور لم تطلب مني شي
اخوهاا……………. يالك من بخيله يعني الا ان تطلب منك كركركركركركركركر
سوسن………….وقد بدأ الضحك بينهما الثلاثه فالتفتت سوسن إلى نور بعدما فتحت الباب فقالت لها تريدين شي وهي تضحك كركركركركركركرر
نور…………….. لا شكرك
اخوها…………. هذا البخل بعينه هههههااااااااااااي اذهبي واعملي عصير التوت لاني انا احبه ايضا اذهبي
سوسن………… ههههههه اوكي انتظري سوف اعمل عصير التوت لأخي واجلب لكي كاساً

وفي الحال نزلت سوسن واخوها من الطابق الثاني وهنا بدا العتب والملامه ولكن بصيغه الضحك والمزح انه كيف خجلتني مع صديقتي نور ولكن اخوها الشقي افهمها انها حجه لانه يريد ان يشرب عصير لانه فعلا كانت ايام صيف شديده الحر
واثناء ما كانت سوسن تعمل عصير التوت حاول اخوها ان يقنعها ان ياخذ العصير بنفسه الى نور رغم ان سوسن رفضت ولكن اخوها الماكر اقنعها بانه يريدها ويحبها وسوف يتكلم معها فقط وامهلها مده قصيره فقط يتكلم معها؟؟
وووافقت سوسن وسمحت لاخوها بان ياخذ العصير الى نور ليحضها بالتكلم معها لمده ربع ساعه فقط وفي الحال صعد اخوها الى الطابق الثاني ودخل غرفة سوسن بعد ماااااطرق الباب وهذا بدا الحوووار بينهما
اخو سوسن …………..السلام عليكم
نور……………………. وبخجل وارتباك شديدين اهلااا اهلللاا رامي ولكن اين سوسن
رامي………………….لا تخافي هل سمعتي عني آكل البشر ؟؟ ثم بسبب لما احضرت لك سوست هذا العصير
نور…………………….. ههههههه اوكي اشكرك ههه لاكن عن جد اين سوسن….؟؟؟
رامي…………………… انها بالحمام طلبت مني ان احضر لك العصير
نور………………………. اوكي اشكرك

جلس رامي بالقرب من نور وبدأ يشرب نور العصير بيديه ولكن نور مسكت يد رامي محاوله ان تبعد يده عنها لكنه وجدها الفرصه وبدا يكذب عليها ويقول لها انه يحبها من زمان ويموووت فيها وتمنى ان يتكلم معها وانّ سوسن هي الي طلبت ان اتكلم معك لاني احبك
ازاد القلق والارتباك والحيره في نفس نور فلم تعد تستطيع تقاوم ما يحصل لانه الفيلم افقدها قواهاااا وهذا ماااستغله رامي فبدأ يقبل يديها واصابعها ويقول لهاااا نور انا احبك احبك احبككككك

بدات نور تراقب حركات رامي الهمجيه فهو يقبل اليد بصوره عجيبه وبينما هو يحاول ان يقبل عنقها وراسها قررت رفضها لانها قالت لالالالا رامي لالالالا سوف تاتي **** سوسن وتشاهدنا……؟
ولكن المكار رامي خدعها بالقول ان اختي هي التي طلبت مني ان امتعك معي لانكِ بحاجه لهذا الشيئ وهذا المناسب لهذا الشيئ وكاتم السر انا
بدت رفضها وقبولها ولكن الجنس في لحظه يكون اقووووووووووى من كل شيئ بل اقوى من الحديد فضل يقبلها ويمص شفتيها الرائعتين ويداعب صدرها الحنون الصغير
اغمضت نور صاحبة الجسد الرائع التي تحاول ان تخفي قسماته بثيابها العريضه مستسلمه للواقع ورامي يقبلها حتى انه خلع قميصها الابيض ليهجم على الصدرررر الرائع ويمصه وعلى فراش اخته سوسن والذي لا يسع الفراش لشخصين ولكن كما قلت الحب والجنس اكبر من كل شيئ


المهم نعود الى سوسن فقد انتهت فتره الانتظار وقررت ان تصعد لهم لتكمل هي الاخرى الفيلم وعندما إقتربت من الغرفه اذا بصوت يخرج من الغرفه إقتربت برويه وألقت نظره من الباب الذي شبه مغلق وبدأت تنظر وإذا برامي فوق نور وهي خالعه القميص والسوتيان وهو يمص بزازها ويداعبها بشده…….. ظلت سوسن تراقب الحركات بصمت وتفكر كيف ولمااااااااذا حدث هذا انها مجرد دقائق….؟ وهل من المعقول نور تفعل هذااا…؟؟؟؟ هل الفيلم السكسي يفعل كل هذا؟؟؟؟بدأت تنظر وتمتع عيونها بهذا المنظر الجميل ونور غارقه في بحر الحب
قررت ان تجعلهما يعرفاا انها تعرف فاحدث ضجه وفتحت الباب.. وقالت احم احم وهنا بدا الكلام بينهما هم الثلاث
نور………. سوسن اقسم انه اقسسسم اااا ااانه هوو قااال وهي مرتبكه ولا تعرف ان تنطق بكلمه وكذالك رامي لاكنها في الحال اسكتتهم وقالت لهم
لالا اوكــــــــــــــي عادي اخذو راحتكم انا بالطابق الارضي لما تخلصوا نادولي ثم انا تحت من اجل لو حضر شخص الينا اخبركم ……
ولاكنها نضرت نضره فيها شي من الحقد وقالت لنور ((( يبدو ان الفيلم اظهر نتائج رائعه )) وضحكت ونزلت
قالت نور ماذا تقصد ؟؟؟؟؟؟ أما رامي قال لها ابدا ابدا مالك علاقه بها وعاد الى ماكان عليه بمص بزازها وكل شي فيها وقد عرف ان اخته ونور قد احضرتا فلما جنسيا لتشاهدا معااااااااااا
وبينما هو يداعب جسمها بنشوه وقوه نهض لكي يجردها من ملابسها كلها وهو الاخر يخلع ملابسه رغم ان نور رفضت ان تخلع ولاكنه افهما بحيله انه يحبها وهو يحبها ولن يفعل لها مكروه ولم يمس بكارتها فقط مداعبه ونيك من الطيز
وبينمــــــــــــــــــــــــا هو يخلع ملابس نور وخلع ملابسه ايضا تقرب من جهاز الي سيدي وضغط على زر playوبدا الفيلم بالعمل وهناااااااااااااااا ازدادت الشهوه بين نور ورامي ورامي يلحس كسها وبنفس الوقت تمص زبه وهي تئن آآآآآآه آآآآآه أما حبيبتناااا سوسن فكانت تراقب عن كثب بين فتحه الباب الصغيره وهي تزداد شوقاااااااا
وفعلاً ناك رامي نور وارتاحت اما سوسن فقد ماتت من الغيره والألم فكل ماااارادت نور ان تشاهد فيلماً فاصبحت جزئا من الفيلم اما سوسن فاصبحت تشاهد فعلا حقيقياااااااا اما رامي فقد اصبح بطل الفلم

دالية بنت شقية تنتاك من صديق خالها

سأحكي لكم أحدى تجاربي الجنسية مع بنت اخت صديقى واسمها (داليا) عمرها سبعة عشر سنة وكانت جميلة جدا وصدرها بارز نافر رغم صغره وكانت متوسطة الطول بيضاء البشرة وشعرها طويل وملامحها دقيقة وناعمة وكان عمري في حينها 26 سنة

في أحد الايام كنت فى زيارة لصديقى وهى كانت هناك وكانت عندما تكلمني تحاول التقرب مني وفي جلستنا كنت كثير المزاح معها وهى ايضا كانت فرحانة بمزاحها معي ولما كنت امسك يدها او شعرها كانت تضحك بدلال وتقول لي لا وبغنج هذا يوجعني وكانت تقضي فترة الصيف كلها في بيت جدها وهو بيت ابو صديقى ومن قوة صداقتنا طلب منى فى مرة ان اوصل داليا لبيتهم لان لديه شغل ضروري يمنعه من أيصالها وبالفعل ذهبنا معا وركبنا في سيارتي واشتريت لها الحلويات والمكسرات في طريق التوصيلة وعند وصولنا الى بيتها قلت لها أدخلي وأنظري لي من الشباك حتى أطمئن أنك وصلت بأمان فقالت ماشي وبعد قليل رجعت وقالت يظهر أن ماما غير موجودة ولاتزال في عملها قلت لها أذن تعالي معي الى بيتنا وعندما تصل ماما أعود وأوصلك لها فقالت هل عندكم كومبيوتر والعاب جديدة فقلت لها نعم وكثيرجدا ومع ذلك فالسوق مملوء بما تحبين فرجعنا وأوقفت السيارة عند محل خاص بالالعاب واشتريت لها عدة لعب أنتقتهم بنفسها ووصلنا البيت .

ودخلنا ثم دخلت لاغير ملابسي وقلت لها أدخلي غيري ملابسك فتوجد في الداخل ملابس تعود لبنات شقيقاتي حتى تأخذي راحتك فهناك وقت طويل قبل قدوم والدتك من العمل أم أنك خجلانة مني فقالت نعم قليلا ونهضت وهي خجلة فذهبت ورائها أنظر من ثقب الباب كان جسمها ابيض يسيل له اللعاب وكانت تلبس ستيان ابيض ولباس ابيض منقط بأحمر ومن الحجم الصغير الذي لايخفي كثيرا من كسها او طيزها ثم خرجت وجلست أمام الكومبيوتر وبدأنا نلعب وخلال اللعب تعمدت أن المس جسمها بمزاح وألعب فى شعرها وأداعب أذنها ولاحظت انها بدأت تذوب وتغمض عينيها ومررت أصابعي على شفايفها فراحت تتأوه باهات طويلة وقبلت أيدي كما بدأت تلحس أصابعي وقد تعجبت من هذا التصرف لان مثل عمرها لم أتوقع منها هذه الحركات

فقلت لها مارأيك لو نلعب لعبة أحلى قالت ماشي فقلت لها تعالي بجانبي وبدات امرر أصابعي على فخذيها صعودا ونزولا وهى مغمضة وقالت أحس انى دايخة شوية قلت لاتخافي ثم بدأت أداعب شفتيها بلساني وقلت لها أعطيني لسانك حيث بدأت أمصه ونزلت على صدرها من خلف ملابسها أدعكه بوجهي وهى تقول لا لا ماذا تعمل أشعر أني سأقع فقلت لها لايهم فتحتك فرش وقلت لها مارأيك أود أن اشوف صدرك قالت لا عيب فقلت لها ستصبح اللعبة أحلى فقالت لنرى بس من غير ما توجعنى ماشى ؟
قلت اوكي وفكت أزرار البيجاما ولم اصبر ففتحت لها الستيان فبرزت نهديها فأمسكتهم بيدي بهدوء وبدات أمص وألحس حلماتها وهى تقولى آآآه آآوه آآه على مهلك سيغمى عليّ على مهلك فأنت ستأكلهم آآآه يا آآه يا ي ماأستحمل سأسقط فمديت يدي على طيزها وسحبتها لتتمدد على ظهرها وقلت لها حتى لاتدوخي وتسقطي فاللعبة ستحلو أكثر وأنزعتها بنطلون البيجاما فرأيت لباسها مبلول ونزلت على كسها ألحسه من خلف لباسها وهى تتأوه اووووووووه أحس بنفسي ضاق يا ي آآآآآآه آآآآآآيه آآه ياه فأنزعتها اللباس وهى ساعدتنى فرفعت وسط جسمها لفوق وبدأت الحس بظرها فقالت أنتظر يجب أن أدخل الحمام حاسة نفسى سأتبول قلت لها لاياحبيبتي هذا شعور اللذة عادى أنت راح تيجيكي الرعشة الحلوة وبدات تتنفض وترتعش وبدأت سوائلها تزداد بالنزول من كسها وأنا لازلت الحس بظرها فرفعت راسي وقلت لها خلاص الان كملنا اللعبة .
فقالت ليش خلصت اللعبة فهي حلوة جدا وأنا حبيتها ومرتاحة قلت لها هل تريدين أحلى منها قالت نعم أكيد قلت لها طيب ولكن فيها الم بسيط بس لازم تتحملي ولاتتكلمي بهذا لاي أحد مهما كان قالت طيب ماذا تريدني أن أعمل قلت لها أثني ركبتيك ونامى على بطنك وأعملي شكلك كالقطة وكنت خلالها أنزع ملابسي ليخرج زبي فرأته وقالت ماهذا أنه أبيض فقلت لها ماتقصدين فقالت قبل سنتين رأيت زب صديقي بالمدرسة وكان أسمر فقلت لها وماذا فعل صديقك قالت دخلنا الى غرفة المخزن ووضع زبه بين فلقتي طيزي وحاول دفعه داخلي ولما صرخت من الالم هرب سريعا فقلت لها لا هذا الصديق لم يعرف أصول اللعبة سأريك اللعبة كاملة وبدأت ابعد ما بين طيزها كانت طيزها كبيرة بالرغم من سنها الصغير وفتحة طيزها لونها بنى فاتح كأن شيء دخل فيها قبلي ويحتمل أنها خجلت أن تقول كل الحقيقة فبدأت أحك زبي في شفري كسها من الخلف وهي تتأوه ووضعت لعابا من فمي على فتحة طيزها ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته قليلا صرخت بالاول صرخة خفيفة الا أنني سحبته وأغرقته بلعابي وأرجعته فدخل أكثر ولكن دون أن تصرخ فسحبته مرة أخرى وأغرقته مجددا بلعابي ودفعته الى أكثر من النصف ثم وضعت لعابي على ماتبقى منه وهو خارج طيزها وسحبت زبي قليلا ودفعته ليستقر فيها كله فبدأت تصرخ لا آه يوججججع آي آي آي آيه آوي آه فسحبته قليلا وأغرقته بلعابي وأرجعته فيها ببطء فسكتت وبدأت تتحرك مع حركات أدخالي وسحبه في طيزها وتقول أي أي بعد ياله من لذيذ فأخرجته بالكامل من طيزها
فقالت لماذا فقلت لها أنتظري الحلاوة في أخر اللعبة ففرشت لها شفري كسها وهي تتأوه بعلو صوتها حيث تبلل من سائل كسها فأرجعته الى فتحة طيزها وأضفت له لعابي ودفعته ببطء فيما كانت هي تتراجع نحوي ليدخل كله بسرعه وكانت تتجاوب مع كل حركة من حركات قضيبي وتصيح آآآي .آآآي ماأطيبه ثم مددت يدي ومسكت بظرها أدعكه بأصابعي وبقيت أدخله وأسحبه من طيزها وأحسست بها ترتعش بشدة ثم قذفت منيي في داخل طيزها فقالت آآآآه آآه آيه أحس شيئا حار ينزل داخلي وأشعر بسخونتة ياي ماأطيبه ماذا فعلت جوة طيزي فقلت لها هل هو لذيذ فقالت جدا جدا فقلت لها لاتخافي يا حبيبتى هذا سائلي المنوي يتدفق داخل طيزك

فقالت طيب أسحبه لاراه فسحبتة بالراحة وهى ضاغطة علية وقالت أريد أن أراه عن قرب وبقيت تنظر لزبى وتمسكة بأيديها قلت لها تحبي تمصيه مثل المصاصة قالت كيف قلت حطيه فى فمك قالت طيب فمسحته بيدها وبدأت تمصة ثم دخلنا الحمام سوية وبعد أن خرجنا كان قضيبي قد بدأ ينتصب مرة أخرى فجاءت وجلست على رجلى وقالت هل هناك أحلى من هذه اللعبة فقلت لها نعم أحلى بكثيرجدا ولكن لايجوز أن نعملها الان لانها تخرج الدم منك فقالت كيف فوضعت أصبعي بين شفري كسها وقلت أضع زبي هذا هنا وادخله للآخر فقالت هيا نفعلها فقلت لها لا في وقت أخر حتى نكون جاهزين لها فهي يلزمها تحضير فقالت بس ممكن نعيد الاولى

قلت أوكي أذا تحبين وبسرعة نامت فى وضعية الركوع فرأيت فتحة طيزها وفيها قطرة دم صغيرة وكان من الواضح انها تعورت لما فتحتها من طيزها أول مرة فذهبت وأتيت بدهن دهنت زبي وفتحة طيزها وأدخلت زبي بهدوء في طيزها فدخل بسهولة ففرحت لانه منحها لذة أكثر من المرة الاولى وقالت أريدك أن تزيد من قذف السائل الساخن بطيزي فأنه يمنحني اللذة وبعد أن أكملت نيكها للمرة الثانية قالت انا بحبك بحبك بشدة لانك خليتني أحس باللذة فقلت لها لاتخبري أحدا والا لن أمنحك هذه اللذة قالت ماشي بس تواعدني أن تلعب معي لعبة زبك في كسي فقد شوقتني اليها وسأنتظر حتى تخبرني بأننا قد تهيئنا لها وسأبقى أأتيك كل يوم لتدخل زبك في طيزي وتشبعه من سائلك الساخن الحار وأذا سمح وقتي سأأتيك مرتين باليوم فقلت لها أوكي ولاتنسي لاتخبري .. أحد مطلقا وسأشبعك لذة ..

استغويت ابن الحارس لاشبع رغبتي في النيك

عمري سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيرة بكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية ,
وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعاً أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,,

وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,,

وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذ بتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,
لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا .

فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس .

لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليكِ سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,,

ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله .

ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها .

فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي .


فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة .

ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,,
ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,,

وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي .
ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه .

ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن … فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف .

ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في طيزي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن طيزي أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع طيزي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك بزي بيديه ودفع زبه فى طيزي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن طيزك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في طيزي ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة .


وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة

سفر ونيك في الحافلة

قررت السفر ذات مرة إلى بلد آخر مستقلا حافلة ركاب بقصد توفير نفقات السفر, فحجزت في تلك الحافلة قبل السفر بيومين. وفي يوم السفر توجهت إلى مركز انطلاق الحافلات وسلمت حقائبي. فاستلمت بطاقة تحديد مقعدي من الموظف الذي أخبرني أن الحافلة شبه فارغة لقلة المسافرين عليها وفعلا لاحظت ذلك فلم أر أحدا يذكر من الناس في قاعة المركز الذي انطلقت منه الحافلة. ولما نادى موظف الشركة الناقلة على الركاب للتوجه إلى الحافلة للانطلاق لم يكن هناك سوى خمسة ركاب توجهوا للحافلة وفضلت أن أكون آخر الركاب.
عندما هممت بالصعود إلى الحافلة جاءت سيدة مسنة ومعها فتاة جميلة, بيضاء الوجه, وردية الخدين, خضراء العينين, وقد لفت رأسها بوشاح أسود اللون مما أبرز جمالها بشكل واضح وقد أطرقت تنظر للأرض حياء. فنادتني تلك السيدة تطلب مني أن أقدم لها خدمة فأجبتها عن استعدادي لتلبية طلبها إن كنت قادرا عليه.
فقالت لي: يا بني إن زوجة ابني هذه تريد السفر إلى زوجها الذي يعمل في الخارج ولا يوجد من يرافقها ليعتني بها وإنها المرة الأولى التي تسافر في حياتها. وهي الآن وحيدة في هذه الرحلة وقد استبشرت بك لسماحة مطلعك فهل من الممكن أن تقدم لها العون إن احتاجت شيئا خلال الرحلة وخصوصا في مراكز الحدود نظرا لعدم خبرتها في مثل هذه الأمور.
(فأجبتها عن استعدادي لذلك وأنني سأكون عند حسن ظنها إن شاء الله)
فتبسمت مستبشرة وقالت: أنا متأكدة أنها لن تكون مزعجة أبدا نظرا لأنها هادئة الطباع وخجولة.
فأجبتها: لاحظت ذلك ولكن أخبريها أن لا تتوانى عن طلب أي مساعدة إن احتاجت لشيء حتى أوصلها لمقصدها.
(فوجهت لها بضع كلمات مع بعض المديح لكنتها وطلبت منها أن ترسل لها رسالة فور وصولها لابنها حتى تطمئن عليهما)
ركبت هي الحافلة في أحد مقاعدها الخلفية في حين أن الركاب القلة ركبوا جميعا في مقدمة الحافلة, وأخذت مكاني في أحد المقاعد في منتصف الحافلة فأنا حمدت الله لقلة الركاب حتى آخذ راحتي خلال الرحلة. وانطلقت الحافلة وكانت الساعة حوالي الثالثة عصرا متوجهين إلى الحدود لمغادرة البلد, وعلمت من سائق الحافلة أن وصولنا سيحتاج حوالي 24 ساعة بما فيها توقفنا في مراكز الحدود. ولاحظت تلك الفتاة وقد علت وجهها مسحة حزن وقد أدمعت عيناها فأحسست أنها مستوحشة من وحدتها ولفراقها أهلها وبلدها وحيدة فأردت أن أخفف عنها فقد آلمني منظرها المكتئب.
(فسألتها أن أجلس في المقعد المجاور لمقعدها)
- كما تحب.
(فجلست في المقعد القريب منها وصرت أحاول مجاملتها والتسرية عنها فكانت مطرقة الرأس قليلة الكلام لا ترد إلا كلمات مقتضبة)
(فسألتها إن كانت متضايقة من حديثي وإن كانت ترغب أن أبتعد عنها)
- لا عليك إفعل ما يحلو لك فأنا لست متضايقة.
(عندها خفف السائق سرعته ودخلنا المركز الحدودي للمغادرة وتوقف في ساحة المركز)
قال: سأقوم بإنهاء الإجراءات فمن يحب هناك يوجد مقهى لمن يرغب في تناول شيء لحين الانتهاء من ذلك.
(فوجدتها فرصة أن أدعوها لتناول مشروب ما)
فقالت: سأبقى هنا إذهب إن شئت؟
(فلم أرد أن أتركها بمفردها حيث غادر الجميع الحافلة وبقينا وحدنا)
فسألتها بعض الأسئلة فأجابتني بأنها تزوجت منذ عام ونصف تقريبا وأن زوجها سافر بعد ذلك للعمل حيث قضيا شهرين تقريبا معا. وهي منذ ذلك الحين تنتظر تأشيرة السفر لتسافر إليه حتى حصل عليها من بلد إقامته مؤخرا, فقررت السفر وها هي متوجهة إليه على هذه الحافلة. وعلمت منها أن زوجها لا يعرف تاريخ سفرها لأنه لا يوجد وسيلة اتصال معه إلا بالمراسلة وذلك يحتاج إلى وقت ليس بالقصير فهو يعمل خارج المدينة.
(فسألتها ولكن كيف ستفعل لتصل إليه وهو لن يكون حتما بانتظارها ليستقبلها)
فردت أنها تحمل معها عنوانه وقالت أن المساعدة الوحيدة التي تطلبها مني أن أؤمن وصولها إلى المكان الذي يقيم فيه حسب العنوان الذي تحمله.
(فأجبتها أنني سوف أوصلها بيدي إليه إن شاء الله فشكرتني وأحسست أنها بدأت تشعر بالارتياح بعدما كانت بحالة من الانطواء)
فقلت لها إنها يجب أن تقبل دعوتي لمشروب ساخن نظرا لبرودة الجو فقبلت بعد بعض التردد. فنزلنا وتوجهنا إلى المقهى وشربنا كوبين من الشاي وسمعنا سائق الحافلة ينادي علينا فتوجهنا إلى الحافلة وركبنا وتوجهنا إلى حدود البلد المجاور حيث أتممنا إجراءات الحدود. وتوجهت بنا الحافلة تأز عجلاتها أزيزا على إسفلت الطريق وكانت الشمس قد بدأت بالمغيب, وكانت تلك الفتاة قد انفرجت أساريرها وعلمت أن اسمها سعاد.
وكان معي بعض المكسرات فبدأنا نتحادث معا ونأكل من تلك المكسرات وأصبح كل منا يروي للآخر بعض الأمور ويتحدث معه بقصد التسلية نظرا لطول الرحلة. وكنا بعيدين عن بعضنا مما جعل حديثنا بصوت مرتفع بعض الشيء.
- إننا هكذا لن نستطيع الاستمرار بالكلام فأنا لا أحب الكلام بصوت مرتفع فإن رغبت اجلسي معي على نفس المقعد بجانبي حتى نتكلم بطريقة مريحة؟
(فوجدتها ترددت وأحسست أنها انزعجت بعض الشيء)
- لا عليك ابقي كما أنت.
- حسنا لا أريدك أن تعتقد أنني أسأت الظن بك ولكن إن رغبت جاورني هنا على مقعدي؟
(فرددت بالإيجاب وجلست قربها وواصلنا كلامنا بصوت منخفض)
- الحقيقة معك حق هكذا أفضل.
وحل الظلام فقام السائق بإضاءة الحافلة بأنوار خفيفة بعض الشيء وبقينا هكذا نتكلم. وهي تقدم لي ما تحمله من زاد تسلية من مكسرات وبعض الفاكهة والسندويشات أعدتها للرحلة وأنا كذلك. وفي الساعة التاسعة ليلا طلب الركاب من السائق أن يطفئ الأنوار حتى يستطيعوا الإغفاء فأطفئها.
- أعتقد أنه لو ترك الأنوار مضائة لكان أفضل.
(فهي تخاف من الظلمة وكيف وهي وحيدة في حافلة خارج المدينة)
- من غير الممكن أن يبقيها فمعظم الناس لا يستطيعوا النوم مع النور وكيف أن حركة الباص وارتجاجه على الطريق تصيب بالأرق؟
- معك حق على كل أنا لا أنوي النوم ولكني أحس ببعض البرد فالليل كان شديد البرودة وتدفئة الحافلة غير كافية وخصوصا أن الركاب قليلون.
(فأخرجت عباءة معي)
- ضعيها عليك عسى أن تشعرك بالدفء.
- وأنت ؟
- ليس هناك من مشكلة.
- حسنا بإمكاننا أن نضعها علينا أنا وأنت فهي واسعة.
فمددناها ووضعناها فوقنا وأحسست بدفء جيد منها وسألت سعاد كيف تشعر؟ فردت أنها تشعر بدفء قوي فسررت لذلك وأكملنا تحاورنا وحديثنا. ولاحظت أنها تشعر بالغصة كلما ذكر بعدها عن زوجها كل هذه المدة وعن سعادتها الغامرة لقرب لقائه. وبعد قليل وجدتها قد ذبلت وأغمضت عينيها ونامت وقد أسندت رأسها على شباك الحافلة. وعندما غرقت في نومها وكانت في نوم عميق مال رأسها نحوي وصار مستندا على كتفي وصدري فلم أشأ أن أزعجها فتركتها كذلك. وشعرت بدفئها وأنفاسها ويبدو أنها كانت في حلم ما عندما مدت يدها لتضعها على رقبتي وتحرك فمها كأنها تقبلني قبلات. وسمعتها تتمتم بكلمات لم أفهمها في البداية بسبب الأصوات المنبعثة من سير الحافلة فصرت أركز سمعي فرفعت العباءة لأغطي رأسينا بها لأسمع ما تتمتم به ففهت كلماتها.
(مشتاقة لك كثيرا يا حبيبي بوسني لاعبني دللني حرام عليك تاركني هيك)
فشعرت كم هي فعلا في شوق لزوجها وأصبحت محرجا من أن تستيقظ وتجد نفسها في هذا الوضع فتظن أنني قصدت فعل ذلك بها. ولكن وجدت أنها قد أثارتني في ذلك وخصوصا عندما رفعت ساقها ووضعتها على فخذي والتصقت بي أكثر. وأصبحت تحرك جسدها تحك به جسدي فما وجدت نفسي إلا أقبلها من خديها وأضرب وجهها بأنفاسي الملتهبة. وأصبحت يدي تشدها من خصرها نحوي وشعرت بشفتيها تمسك بشفتي وكفها على وجهي يشده على وجهها وتسحب قبلة حميمة جدا سحبت معها شفتي السفلى تمصها. وشددتها وشدتني بعناق قوي وملتهب فوجدت نفسي بلا شعور أمد يدي إلى فخذها أتلمسه. وكانت ترتدي جلبابا طويلا فصرت أسحبه قليلا قليلا إلى أعلى حتى لامست يدي ساقها من الأسفل وأصبح طرف ثوبها أعلى يدي. وصرت أفرك ساقها وأرفع يدي إلى أعلى.
وعند ركبتها كان طرف سروالها الطويل المشدود بمطاط عند ركبتها يمنع يدي من الاستمرار في الصعود قاصدا مكان عفتها وكان عناقنا لحظتها محتدما وقبلاتنا تزداد التهابا. وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ففتحت بنطالي لأفسح له المجال لينتصب خارجا بدلا من جعله ينضغط ويؤلمني. فما شعرت حينها إلا ويدها تمتد إلى يدي تمسكها وتسبل سروالها من أعلاه وتدخل يدي ضمنه حيث كان هناك سروال ثان ولكنه صغير الحجم. وشدت يدها على يدي تضغطها على فرجها الندي المبتل شبقا وشهوة ورغبة جامحة وأصبحت تشد ساقيها على يدي وتحركهما كحجري رحاة. وبدأ صوت تنهداتها يعلو وتتشنج فشعرت أنها الفضيحة لا محالة إن استمررنا على ذلك فأردت الانسحاب فشدتني ورجتني أن لا أتركها.
- نحن في حافلة وهناك ركاب معنا إن أحسوا بما نفعل فضحنا.
وكنت أظنها متصنعة النوم لتوهمني أنها تفعل ذلك بغير قصد ولكني فوجئت عندها أنها صحت على كلماتي وأبعدتني عنها كالمجنونة ودفعتني وطلبت مني أن أبتعد عنها إلى المقعد الآخر. وصارت تلملم نفسها وملابسها التي انكشفت عن سيقانها وانفجرت باكية تلعنني وتلعن نفسها ونظر الركاب إلينا وأشعل السائق المصابيح. وأحمد الله أنني كنت على المقعد الثاني بعيدا عنها حين أنيرت الحافلة وجاءوا يتساءلون عما جرى فوجدت نفسي أخبرهم يبدو أنها رأت كابوسا مزعجا. وتوقف السائق وجاء أحد الركاب بكوب ماء لها وآخر يطلب منها أن تستعيذ من الشيطان. وعندما هدأ روعها طلبت من الجميع أن يذهب ليرتاح متأسفة لهم عما سببت من إزعاج وعاد الجميع إلى مقاعدهم وعاود السائق الانطلاق من جديد. وبعد قليل سأل السائق مطمئنا إن شعرت بالارتياح فأجبناه بنعم, فسأل هل يستطيع إطفاء الأنوار؟
- لا مانع.
فأطفأ الأنوار من جديد فاقتربت منها أعتذر عما جرى وأنني استثرت من ذلك عن غير قصد وأنها هي التي بدأت بذلك وأنا تجاوبت معها عن غير قصد ظانا أنها تعي ما تفعل. وبقيت ساكتة لا ترد علي, فأحسست أنها متضايقة مني فقمت لأذهب إلى مقعد بعيد.
- إلى أين؟
- لا أريد أن أحرجك وسأبتعد عنك لتشعري بالهدوء والسكينة.
- لا ابق هنا فلست حانقة عليك.
وتأسفت لي أنها راجعت ما حدث وشعرت أنها هي المتسببة بذلك عن غير قصد منها كذلك. وأنها كانت تحلم بزوجها كيف سيقابلها عندما تفاجئه بوصولها إليه.
- لا عليك.
فسألتني أن أخبرها عن مدى تماديها معي وما فعلت لها لأنها صحت من نومها ولم تكن تشعر بما يجري. فأخبرتها أنه لم يتجاوز اللمس باليد.
- ولكني كنت أحس بأكثر من ذلك؟
- إنك كنت ترين حلما لذيذا فشعرت بما شعرت به.
(تنهدت وبصوت هامس)
- ألا ليته كان حقيقة.
وشعرت من كلامها أنها ما زالت تشعر برغبة جامحة داخلها فسألتها إن كانت حلمت قبل ذلك بشيء من هذا القبيل.
- أبدا لم أحلم قبل ذلك.
(ويبدو أنها لقرب لقائها بزوجها رأت ذلك الحلم)
- والشوق إليه كذلك على ما أظن؟
(فردت بالإيجاب)
- وكيف تشعرين الآن؟
(فردت متنهدة تنهيدة طويلة أظهرت حقيقة ما تخفي)
- لا أستطيع البوح بأكثر مما بحت به.
(فأحسست كم هي شبقة الآن وكنت أنا بحالة غليان)
- دعيني أعود قربك كما كنا.
فتمنعت فوعدتها أن أكون مستقيما معها (وأنا أعلم أن تمنعها لم يكن قويا لدرجة الرفض التام).
- حسنا تعال.
(فأوسعت لي مكاني وجلست جانبها ووضعت العباءة كما كانت)
- كيف كنت تستطيعي أن تكبحي جماح نفسك في غياب زوجك هذه الفترة؟
- أرجوك لا أريد الخوض أكثر في هذا الحديث.
(فألححت عليها فبدأت تتكلم)
- لقد قضيت شهرين مع زوجي تمتعت فيها معه بكل ألوان الحب ولما سافر وابتعد عني أحسست بمدى الفارق بين وجوده وعدمه وكنت لا أستطيع النوم. ومر شهران على ذلك حتى أصبت بالجنون فصرت أمارس طقوسا لأخفف عن نفسي لوعة الفراق.
- وكيف ذلك؟ قولي فلم يعد بيننا أي حاجز يمنعك من القول.
- صرت أعانق المخدة وأنام فوقها متخيلة أنها زوجي بعد أن أخلع عني جميع ملابسي وأفرك جسدي عليها,
- ولكن هل كنت تشعرين أنها تعوضك عن زوجك؟
- لم تكن تعوضني ولكني كنت أحس ببعض الراحة.
- أنت امرأة لا يجب أن تتركي نفسك كذلك وأنا أحس بحاجة إلى من هي مثلك.
- ماذا تقصد؟
- لا شيء, فقط نوع من التمني.
- وما كنت ستفعل لي لو كنت معك أو لك؟
- أنا لا أحب الكلام عما كنت سأفعله.
- ولم؟
- قد يتفوه المرء بكلام يعجز عن فعله ولكني أحبذ فعل ما يعجز اللسان عن ذكره.
- وكيف ذلك؟
- ألم أقل لك لا أحب الكلام بل أحب أن أفعل لتري ذلك.
(وشعرت بحركة تحت العباءة)
- ماذا تفعلين الآن؟
(امتعضت)
- لا شيء, لا شيء.
(ورفعت يديها للأعلى فعلمت أنها كانت تتحسس بيديها على فرجها)
- حسنا هل ترغبين بالشعور بالارتياح الآن؟
- وكيف؟
- سأفعل لك ما كنت تفعلين ولكن بطريقتي.
(امتعضت أكثر)
- لم أكن أفعل أي شيء.
- وهذا يثبت صدق حسي, جربي ما سأفعل وسأشعرك بسعادة حقيقة.
- إنك سريع البديهة وجريء أكثر من اللازم وأحس أنك ترسم لشيء ما.
- أحس أنك أكثر مني بداهة ودهاء ولكنك تتمتعين ببعض الحياء الذي لا يفيدك الآن بشيء.
- وما الذي يفيدني الآن؟ هل يجب أن أكون رخيصة ومبتذلة؟
فشعرت أنها وقعت في شرك الرغبة ولكنها تتمنع حتى لا تظهر بمظهر المرأة الرخيصة بل تريد أن تشعر أنها مرغوبة وأنها أنثى تتمتع بقدر من الجمال والإثارة.
- هل تعلمين؟
- قل.
- الحقيقة أنني منذ رأيتك في المحطة شعرت بميل كبير نحوك ورجوت أن تكوني رفيقتي في رحلتي, ويبدو أن القدر شاء أن يمنحني هذه الهدية الغالية التي لا أستحقها.
- هل حقا ما تقول؟
- لو أستطيع أن أقدم لك ما يبرهن لك صدق قولي ولكني لا أجد من الكلمات ما يبرهن صدق مشاعري.
(فابتسمت بسمة فيها من الغرور الشيء الكثير فأحسست أنني عزفت على الوتر الصحيح الآن)
- قولي لي كيف أفعل ذلك فأنت أول امرأة أراها وأشتهيها كما اشتهيك الآن فأنت مفعمة بإثارة من نوع لم أعهده في النساء من قبل ولم أره مطلقا وأشعر نحوك بميل لم أمله لامرأة في حياتي مطلقا.
(فضحكت وبانت أسنانها من الضحك)
- أيها الكاذب هل تقول ذلك لغوايتي لن تصل لشيء مني.
- فقلت أنا لا أريد أن أصل لشيء ولكن أود أن أفعل ما أحس أنني أسعدتك به.
- هات ما عندك.
- فقلت أرجو أن تمنحيني فرصة أفعل ما أحس أنني أقدمه لك ولا تمنعيني عن شيء فيه سعادتك فأنا أود أن أعبر عن ذلك بطريقتي.
- حسنا سأجرب طريقتك.
(فلم أمهلها فمددت يدي إلى ركبتيها)
- ماذا تفعل؟
- اهدئي قليلا ولا تقطعي علي ما بدأت به ولا تخافي فلن يكون ذلك إلا لسعادتك ولبرهة قصيرة فإن لم يعجبك تركتك فلا أريد أن أؤذيك.
- حسنا تابع.
وبدأت أفرك ركبتيها وأناملي تدعك أطراف أفخاذها رويدا, رويدا وبدأت أرفع يدي لأعلى بهدوء وروية. وكان فخذاها حاران جدا مما أحسست أنها بحالة من الغليان الداخلي. وبدأت أبعد فخذاها عن بعضهما وأغلقهما وأبعدهما أكثر قليلا وأضمهما وأرفع يدي إلى أعلى وبنفس الوتيرة حتى أصبحت تبعد فخذاها وتضمهما بنفسها. وكنت فقط أفرك بأصابعي عليهما حتى وصلت أناملي إلى طرف سروالها الداخلي وكان مبتلا حتى اعتقدت أنها بالت فيه.
- استمر يا هذا فلا وقت للتفكير كثيرا.
وأحسست بأنفاسها تزداد اندفاعا وكثرة وتزداد حرارتها وبدأت أسمع تنهداتها وتأوهاتها وأحسستها تضع يديها على صدرها تفرك نهديها بهما. فعلمت من ذلك أنها أصبحت بحالة تتقبل فيها كل شيء ولن تمانع أي شيء. فرفعت بإصبعي طرف سروالها وحركته على شفريها حتى لمست بظرها المنتصب والذي كان ذو حجم أكبر مما عهدته في غيرها من النساء. وكان إصبعي مبتلا من كثرة السائل المنبعث من داخل فرجها مما سهل علي مداعبة بظرها فيه فأخذت أدعك رأس بظرها بإصبعي وبدأت تحرك فخذيها وتضمهما وتشد على يدي بهما. وحركت إصبعي على بظرها بهدوء فتارة حول بظرها وتارة يمنة ويسرى فأنزلت إحدى يديها وشدت بها على يدي. فسحبتها بيدي الأخرى وضممتها إلي وقبلتها من فمها ومصصت لها شفتاها فأخرجت لسانها فأخذته بفمي ومصصته حتى شربت من لعابها مما زاد هيجانها وأثارها بطريقة أكبر.
وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ولم أرد في أول الأمر أن أطلب مداعبتها له أو أن أخرجه من مكمنه ولكني لم أعد أستطيع فأخذت يدها وسحبتها إليه وجعلتها تمرغه. فأحست بحاجتي الشديدة ففتحت سحاب البنطال فأخرجت ذكري وبدأت تداعبه وكان قد أفرز الكثير من المذي فصارت تأخذه على راحة يدها من أعلى ذكري لتلين يدها به وتعصره وتمرغه وتداعبه. فأشتد وطيس المداعبة فأدخلت إصبعي داخل فرجها فصرت أداعب فرجها من الداخل بإصبعي وأداعب بظرها براحة يدي.
- بصوت هامس أيها النذل لِمَ لَمْ أقابلك قبل اليوم؟
(فصرت أقبلها من خديها وألعق أذنيها بطرف لساني مما زادها شهوة وهيجانا ونزلت إلى جيدها أقبله وألعقه ففتحت صدر ثوبها وأخرجت ثديها)
- هنا, هنا أرجوك أيها الجبان.
ودست رأسها بين كتفي ومسند المقعد حتى لا يسمع أحد تأوهاتها وتمتماتها فرضعت حلمة ثديها التي كانت منتصبة ومتحجرة من شدة هيجانها وصرت أزيد حركة يدي على وفي داخل فرجها حتى شعرت أنها وصلت إلى نهاية وذروة اندفاعها ونشوتها.
- هيا, هيا استمتعي ولا تحرمي نفس لذة أنت بحاجة لها الآن.
وصرخت صرخة مكبوتة في أذني وهمهمت وعضتني من أذني أردت أن أصرخ منها فكتمتها خوفا من أن يسمعها أحد. وأصبحت تتلوى على المقعد كالديك المذبوح وتشد فخذيها إلى أسفل وتشنج جسدها بحركة سببها نشوتها العارمة فخفت أن يصدر عنها صوت يفضح ما نفعله. فوضعت فمي على فمها أقبله قاصدا كتم أي صوت قد يصدر عنها لا إراديا. وهكذا حتى بدأت تهدأ وتراخى جسدها وأبعدت يدي عن فرجها ووضعت يدها عليه وضمت فخذيها ومالت على الناحية الأخرى لتبتعد عني بعض الشيء لترتاح من شدة ما كانت تشعر به. وكنت بحالة من الهيجان والغليان فصرت أداعب ذكري بيدي لأنني لم أصل إلى نهاية رغبتي العارمة.
(فهمست في أذنها)
- أرجوك لا تتركيني هكذا فأنا لا أستطيع أن أبقى كذلك.
- أرجوك لحظة حتى أرتاح قليلا فما فعلته بي أكبر من استطاعتي على التحمل.
- حسنا عندما تشعرين بالارتياح والرغبة في مساعدتي كما ساعدتك قولي لي.
(وبعد دقائق فتحت عينيها المغمضتين وضحكت)
- أيها الوغد كيف فعلت ذلك؟ لم أشعر بما شعرت به قبل هذه اللحظات في حياتي أبدا بمداعبتك لي وكيف لو أنك نكتني؟
- هيهات, هيهات لي ذلك لأريتك مني ما لم تشعري أو ستشعرين به في حياتك.
- حق علي أن أكافئك.
فأخذت وبدون تردد أو انتظار تداعب ذكري الذي ما زال منتصبا ثم قامت فخلعت سراويلها وطوت مسند المقعد الذي هو أمامي ورفعت ثوبها وجلست في حضني خلف ذكري الذي أصبح بانتصابه أمام فرجها ورأسه على بظرها. فصارت تداعب بظرها برأس ذكري وتحرك مؤخرتها على حجري وصارت تتحرك إلى الأمام والخلف حتى صرت كالمجنون وتارة تحرك نفسها يمنة ويسرة. وطلبت مني أن أداعب نهديها فدسست يدي من تحت ثوبها حتى لمست ثدييها وصرت أداعبها وأداعب حلمتيها بإصبعي وهي تتحرك فوق ذكري حتى بدأ فرجا يفرز ماءا دافئا مما جعله لينا لزجا على ذكري مما أطار صوابي أكثر وهي تمسك ذكري بيدها وتشده على فرجها. فطلبت منها أن تدخل منه ولو الشيء القليل في فرجها.
(فأصبحت تتدلع وتقول)
- لا, لا, لا لن يدخل, لن يدخل.
وكأنها تريد إثارتي أكثر مما أثرت فقلت في نفسي: لن أفلح إلا إذا بادرت في ذلك. فرفعتها قليلا وبسرعة ولم أترك لها مجالا للتمنع وكان من شدة انتصابه واللزوجة التي تغطيه سهل الولوج ولكن لضيق فرجها دخل بصعوبة أشعرها بالألم فكانت ستصرخ لولا أنني وضعت يدي على فمها لأكتم صرختها. فلما استوت عليه وأصبح داخل فرجها أرادت القيام لتخرجه فشددتها من خاصرتها عليه وشددتها فوقه.
- استقري هنا إلى متى؟ دعينا نتابع ما بدأناه.
ولم تتفوه بأي كلمة فاستندت على مسند المقعد الأمامي وصارت تحرك نفسها عليه إخراجا وإدخالا ويمنة ويسرة وصرت أداعب بظرها بإصبعي. وتسارعت حركاتها فاشتدت حتى شعرت أنني أرغب بالقذف ولم أعد أحتمل.
- سأقذف؟
- وماذا تنتظر هيا أريد مائك في داخلي يبرد ناري إقذف, إقذف.
(فقذفت ثلاث دفقات كانت كقذائف مدفع في داخلها وكنت كلما قذفت قذفة ترتعش معها كزلزال يهزها هزا عنيفا)
- أرجوك قبلني قبل أي شيء تستطيع تقبيله مني فأريد أن أشعر بما تشعر به.
ولم أكن بحاجة لطلبها فقبلتها من رقبتها وعضضت عليها وصرت أقبل وأعض كل ما أمكنني تقبيله ولو من خلف ردائها أو ملابسها. حتى بدأت أشعر بالاستقرار والهدوء وبدأت هي كذلك. وبقينا على هذا الوضع وذكري في داخل فرجها منتصبا بعض الشيء ولمدة زادت عن ربع ساعة فأرادت القيام فطلبت منها أن تبقى كذلك.
- قد تكون غير مرتاحا من جلوسي عليك؟
(فرددت بالنفي قاصدا أنني مرتاح وأرغب في ذلك فبقيت بعض الوقت)
- يكفي هذا قد ينتبه لنا الناس؟
- حسنا.
(فقامت تلملم نفسها وتجمع ملابسها وترتدي سراويلها وأعدت ذكري داخل بنطالي وأغلقت عليه وجلسنا بطريقة عادية والحافلة منطلقة بنا إلى وجهتها)
- لا أريد أن أقول كيف تم ذلك وكيف فعلنا ذلك ولكني سأقول لك أنني استمتعت بما حصل ولم أكن أتوقع أن أحصل على ما حصلت عليه الآن لقد أسعدتني حقا وأرجو أن تكون قد استمتعت أنت أيضا مثلي؟
- وكنت أريد أن أرضي غرورها لقد استمتعت بك وبما فعلنا أكثر مما استمتعت في حياتي كلها.
- حقا؟
- بل أقسم.
- هل ترغب بإعادة ذلك؟
- نعم, نعم.
- حسنا سنفعل ولكن بوقت آخر دعنا نأخذ بعض الوقت نستعيد به قوتنا ونستعد لما نصبو إليه فأنا أشعر أن الآتي سيكون أفضل مما مضى.
- يبدو أنك ما زلت بحاجة للاستزادة؟
- سأموت لو لم أحصل على زيادة مما حصلت عليه الآن دعنا ننام قليلا وعندما نصحو نقرر ما سنفعل وكيف ومتى.
فأشرت برأسي بالموافقة فوضعت رأسها على صد ري وأملت رأسي فوق رأسها ونمنا. ولم أنس أن أضع يدي بين فخذ يها من فوق ملابسها وهي
وضعت يدها كذلك وذهبنا في نومنا نحلم بما سيأتي

هاني وأمه سميره وخالته جميله وأحلى نيك

مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة ..
فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...
وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من
إقامتها مع والدتي وأخي ..
على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في
زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب
بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...
كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا
أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..
نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...
وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد
الظهيرة ..
وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضا
يلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح
.
استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي
الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة
وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..
مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...
وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..
فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..
فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسون
الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت على
السرير ..
أخذت اداعب نهدي برقه ...
بحنان ..
وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز
. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب
جسدي بأكمله ..
وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..
لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..
فهذه عادتي ..
ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه
اللذيذة ..
أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعته
في فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي
. فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع
. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلت
إصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه على
السرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...
تنهدت واسترحت لعدة دقائق .
ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ..
****
( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)
نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل
.. فبادلتها أختها القبلات قائلة :
- بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...
أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...
قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:
- كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...
وتم اللقاء العائلي ..
والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..
وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم
..
وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...
وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب
.
ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...
****
تقلبت سميرة في فراشها ...
ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...
وصل إلى بطنها ...
فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونها
الأسود المصنوع من مادة لامعة ...
ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرق
يغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادى
متجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ...
ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هو
كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..
نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من
قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..
ولكن ...
همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...
تجمدت في مكانها ..
أرهفت السمع ..
إنها ..
إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..
إنها ..
صوت اثنين يمارسان الجنس ..
ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما
إلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد
والده ونوم والدته ...
فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..
وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..
وفتحت الباب .. و ...
ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهاني
ينيكها بكل قوة ..
ولكن ..
ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروس
لآخره ... في كسها ...
****
لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...
فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيط
برأسها في عدم تصديق ..
لقد تمنت لو كانت تحلم ..
لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...
ياله من منظر ...
أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل
إلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختها
المنتصبتين وكسها المحلوق ...
فقالت في توتر :
- ابتعدي عني أيتها العاهرة ..
جلست سميرة بجانبها وهي تقول :
- حسنا اهدئي يا عزيزتي ..
أجابت جميلة بحدة :
- لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..
ابتسمت سميرة قائلة :
- أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...
فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :
- هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. مع
ابنك ...
قالت سميرة بصوت هادئ :
- وما العيب في ذلك أليس رجلا ..
لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتى
أخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قد
جنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:
- تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أن
يذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكني
كيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمين
بأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...
ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :
- ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ..
لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...
لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...
وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :
- هل كل شئ على ما يرام ...
التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..
فوجدت هاني ... ابن أختها ..
عاريا تماما ..
ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..
فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...
ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها
لمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها من
زوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأة
شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السرية
لم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرت
فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...
وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها
لممارسة الجنس ..فقالت :
- تعال إلى هنا يا هاني ..
تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلى
منتصف الصالة .. فقالت سميرة :
- هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..
تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعب
زبه ليستطيل أكثر وأكثر ..
لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذا
الزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقة
من كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعر
به منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..
وأخرى ..
وأمسكته بيدها ..
وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء
. وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..
وبدأت تمصه ...
وتلعقه ..
ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..
وهاني يقول :
- مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..
قالت سميرة باستمتاع :
- انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...
ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالة
صدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة
البنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها
.. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة
بأنفاس لاهثة وهي تقول :
- أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..
وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :
- إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..
و هو يهم بادخاله فقالت :
- أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..
فهنا تدخلت سميرة قائلة :
- انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..
وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلة
تصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :
- هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..
قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..
- مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..
ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..
أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيق
من كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسها
يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه
داخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرط
المتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعة
افتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان ..
وثلاث مرات ...
أما هاني فقال أخيرا ...
- أريد أن أنزل ..
قالت أمه :
- أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..
وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..
حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها ..
وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...
وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :
- سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...
أطلق الكل ضحكات ماجنة ..
وانتهت تلك الليلة ..
بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..
الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ...
ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..
بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها