كيف نكت أخت زوجة أبي

حدث بالصدفة ان شقيقة زوجة ابي التي تكبرها بسنتين قد حصل بينها وبين زوجها سوء تفاهم جعلها تزعل منه وتأتي ملتجئة الى دارنا … كانت هذه المرأة في اوائل الثلاثينات وكانت جميلة وجذابة , قامتها متوسطة وجسمها ممتلئا ومثيرا لكنها جمالها كان اقل من مستوى جمال وجاذبية زوجة ابي …

لم يسبب وجودها في البيت اي تأثير علي في البداية ولكني والحق يقال وجهت في بعض الاحيان تفكيري اثناء الاستمناء نحوها بدلا من زوجة ابي من باب التغيير وتخيلت نفسي انيكها ببعض الاوضاع التي اشاهدها في الصور الجنسية ولكني لم افكر ابدا بأن احاول تحقيق مثل هذا الامر معها …

تم تهيئة سرير نوم لها في السطح بجانب اسرة اخي واختي الصغيرين , وفي احد الليالي وفي حوالي الساعة الثانية ليلا استفقت بالصدفة فوجدتها تضع يدها على خدها وتتكأ على سياج السطح في المنطقة القريبة من سريري وتتفرج على الشارع وتبدوا عليها علامات الأكتئاب … سألتها بصوت خافت لكي لا اوقظ الاخرين هل هناك امر ما فأرتبكت حين راتني قد استيقظت لكنها قالت لي بهمس لا ليس هناك شيء وانما قد اصابها الارق فقامت من سريرها واخذت تروح قليلا عن نفسها عن طريق النظر الى الخارج … تصنعت العودة الى النوم بينما ظلت هي واقفة في مكانها تنظر الى الشارع ولكنها بين الحين والاخر كانت توجه نظرها نحوي مما جعل امرا ما يراودني قام زبي على اثره فورا ولكني كنت اعرف بان ليس هناك أي شيء استطيع ان افعله في مثل هذا الظرف …


بقيت اتقلب في فراشي وهي تنظر الي كلما انقلبت وبعد قليل رأيتها تتجه الى الباب وتتحسس شيء ما ثم عادت الي وهمست بأذني قائلة بانها عطشى وتريد ان تنزل الى الاسفل لشرب ماء بارد من الثلاجة وتخاف ان تنزل لوحدها وطلبت مني مرافقتها فقلتلها بصوت خافت “لكن الباب مقفل لان ابي معتاد على قفلها واخذ المفتاح معه” فقالت لي “لقد ذهبت ووجدت بان المفتاح موجود على الباب” …
قمت من سريري واتجهنا معا الى الباب وفعلا وجدت المفتاح في الباب ويبدوا ان ابي قد تحسب لوجودها واخذ يترك المفتاح في الباب اذ قد تحتاج ربما للنزول الى داخل الدار لقضاء حاجة او لاي سبب اخر . دخلنا الى الباحة العلوية وكان الظلام دامسا في الداخل باستثناء ضياء خافت يأتي من الخارج واردت ان اشعل النور لكنها قالت لي لاتشعل الضوء العلوي حتى لايتسرب شعاعه الى السطح من الباب الزجاجية فيثير انتباه احد … وضعت يدها بيدي واخذنا نهبط على السلالم معا, وحين اصبحت يدها بيدي وشعرت بحرارة جسمها مسني على الفور تأثير كهربائية الجنس وبدأت خفقات قلبي تتسارع واخذ انتصاب زبي يزداد ويزداد … كانت تضغط بيدها على يدي ولا ادري هل كان ذلك لشعورها بالخوف ام لان الافكار التي كانت تدور برأسها تشابه الافكار التي تدور برأسي , وحين وصلنا الى الطابق السفلي قالت لي بانها تريد ان تدخل الى الحمام اولا فدخلت بينما بقيت انا واقفا خارج الحمام انتظرها … لم تغلق الباب كليا بل ابقت جزء منه مفتوحا بحيث يستطيع من يرسل نظره خلالها ان يرى ماذا يجري في الداخل , وانا لم اقصر بذلك طبعا فقد بقيت اختلس النظر اليها وارى ما تفعله … جلست على التواليت وتبولت ثم تشطفت وغسلت كسها وطيزها وقد لاحظت على الفور بانها لاترتدي ملابس داخلية بل كانت بقميص النوم فقط … خرجت من الحمام وسرنا معا نحو المطبخ وحين وصلنا اتجهت الى النور لاضيئه لكنها مرة اخرى قالت لي لا تشعله لانه سيجلب الانتباه الى ان احد ما موجود في الاسفل …


لا ادري لماذا كانت لا تريد مني اشعال النور هل كان ذلك ربما لتبرر وجودها القريب مني باستمرار بحجة الظلام والخوف او لسبب اخر في نفسها , في حين كنت انا على العكس من ذلك اتوق لاشعال النور لكي انظر الى وجها وجسمها وأتمتع بجمالها ومفاتنها … اتجهنا الى الثلاجة وملئت كأس من الماء فشربت نصفه واعطتني الباقي لاشربه فتعمدت ان ادير الكأس امامها لاشرب من نفس المنطقة التي مست شفاها … بعد ان ارتوينا قالت لي هل نصعد قلت لها كما تشائين … صعدنا الى الطابق الاول وكانت غرفتي في طريق صعودنا وحين مررنا بها سالتني هل هذه غرفتك قلت نعم قالت هل استطيع رؤيتها قلت لها اهلا بك فيها … دخلنا غرفتي ومع انها كانت مظلمة الا ان ضوء الشارع كان مباشرة امام نافذتي مما جعلها منيرة بشكل كافي تظهر معه جميع اجزاء الغرفة … اقتربت من طاولتي التي اذاكر عليها وأخذت تقلب ببعض الكتب فظهر تحتها بعض الصور الجنسية التي املك الكثير منها الا انها تظاهرت بعدم رؤيتها ثم قالت لي “انا لأزال غير نعسانة فهل انت نعسان” قلت كلا فاستطردت قائلة “لماذا لا نجلس هنا ونتحدث قليلا لنقتل الوقت حتى ننعس ثم نصعد” فوافقت عل الفكرة فورا وكاني كنت بانتظارها …

لم يكن في الغرفة مكان نجلس عليه غير فراشي فجلسنا عليه قرب بعضنا البعض وقد أصبحت واثقا بان الشيء الذي يدور في رأسي هو نفسه الذي يدور برأسها لكن كل منا كان ينتظر مبادرة من الاخر … سالتني عن احوالي في الكلية وهل لي صديقة فيها فحدثتها عن انعزاليتي وعدم اختلاطي بالفتيات فابدت استغرابها وقالت لي “لماذا انت هكذا فانت شاب وسيم وجميل وكل فتاة تراك تتمناك وانا لو كنت بسنك وغير متزوجة لما ترددت في تكوين علاقة معك ابدا” … شجعني كلامها فسالتها عن سبب خلافها مع زوجها فقالت إن السبب هو ان زوجها لديه علاقات خارج البيت مع فتيات اخريات فتعجبت لذلك وقلت لها “لماذا يفعل زوجك هذا فانت جميلة ومثيرة وكل رجل يراك يتمناك ويشتهيك فلماذا ينظر زوجك إلى الأخريات” فأخذت تبكي وقالت “ماذا افعل فهذا حظي” فما كان مني الا ان اقتربت منها ووضعت رأسها على صدري واخذت امسد على شعرها بحنان لاخفف من حزنها قائلا “عزيزتي ميس لا تحزني لان زوجك لايستاهل هذه الدموع التي تنزل من عينيك” ارتاحت لمبادرتي هذه ورفعت ذراعها ووضعتها على كتفي ودفنت وجها في صدري واستمرت بالبكاء …


حين اصبحنا بهذه الدرجة من القرب من بعضنا أخذت اشعر بأنفاسها وشممت رائحة جسدها فازداد تهيجي الى درجة كبيرة ووصل انتصاب زبي الى درجة مذهلة … اخذت مع تمسيدي لها اقبلها من رأسها واطلب منها ان تكف عن البكاء وان لا تهتم للامر محاولا التخفيف من حزنها … وشيئا فشيئا اخذت اهبط بقبلاتي الى الاسفل فبدأت اقبلها من جبينها ثم هبطت اكثر واخذت اقبلها من خدودها وانا اهمس لها “كافي حبيبتي لاتبكي … ستجعليني ابكي معك” كانت ضربات قلبي تزداد في التسارع وزبي يصرخ طالبا مني أن أسرع وان أكون أكثر جرأة … بعد ذلك رفعت وجها بيدي وقربت فمها من فمي وطبعت قبلة رقيقة وسريعة على شفاها وحين وجدت بان رد فعلها لم يكن سلبيا تبعتها بقبلة أخرى ثم أخرى وكنت مع كل قبلة ازيد من قوة التصاق شفتاي بشفتيها واطيل من مدة بقاء شفاهنا معا الى ان جائت اللحظة الحاسمة التي فتحت فيها فمها الذي كان مطبقا فما كان مني الا ان اتناول شفتها العليا وابدأ بمصها بكل ما اوتيت من قوة … أحسست بان خطوتي هذه جاءت على الجرح تماما فاستجابت لها كليا ومدت ذراعيها حول رقبتي واحتضنتني بقوة وعند تلك اللحظة زالت جميع الحواجز بيننا واخذ كل منا يطلق جميع مشاعره الجنسية التي تتأجج بداخله فكان اول شيء فعلته هي أن دفعت بلسانها كله في داخل فمي فأخذت ارضع منه رحيقها اللذيذ بكل نهم وفي نفس الوقت اعصر جسمها على جسمي بكل قوة …


بعد جولة رهيبة من القبلات الشديدة والطويلة دفعتها إلى الخلف فتراجعت وانبطحت ووضعت رأسها على المخدة فما كان مني الا ان انبطحت عليها ونمت فوقها وأخذت اضغط بزبي على كسها مما اخذ يزيد من ثورتها … ظللنا نحتضن ونقبل بعضنا حتى وصل تهيجها الى قمته فاخذت تتأوه وتهمس بأذني وتقول “حبيبي وسام انا اريدك … منذ ان جئت الى هنا وانا اشتهيك … أنا متشوقة إليك بقدر لم اعد احتمله احضني بقوة … مزقني … اه سأجن افعل أي شيء تطفأ به ناري التي تحرقني” … جعلت همساتها في اذني الشبق الجنسي يتصاعد عندي ايضا الى درجة كبيرة واخذت انا ايضا ائن اثناء تقبيلها واهمس بأذنها “حبيبتي ميس … انت حياتي احبك أعبدك … كم انت جميلة … كم انت رائعة … اريدك كلك … اريدك ان تكوني ملكي …اريدان انيكك … اريد ان انيك كسك … اريد ان انيك طيزك … اريد ان انيك كل شيء فيك …اه كم انت بديعة وممتعة” … كانت تجيبني وهي تتلوى تحتي قائلة ” حبيبي وسام … انا ايضا احبك واعبدك … انا زوجتك الآن وأنت رجلي افعل بي كل ما تشاء … نيكني الان … اه لم اعد احتمل أريد أن أذوق نيكك لي” ومع قوة احتضاننا وتقبيلنا لبعضنا بدأت تنزع عني ملابسي واخذت انا ايضا اخلع عنها قميص نوم الذي لم تكن ترتدي غيره …


وحين تعرينا تماما نامت على الفراش بشكل كامل فعاودت نومي فوقها والتصق جسدينا ببعضهما وكان الجو حارا والعرق يتصبب منا لكننا لم نكن نبالي لذلك بل بالعكس ساعد العرق في انزلاق جسدينا على بعضهما البعضمما زاد في تهيجنا … لقد كان جسمها مثيرا الى ابعد الحدود وكم كانت متعتي هائلة وأنا أحس بجميع أجزاء جسمها المكورة تحتي , وبعد برهة قالت لي “وسام حبيبي مص لي كسي … ان كسي مجنون بك وسأموت اذا لم تمصه الان” … هبطت الى كسها واخذت اقبله واشمه والحسه وكان بظرها منتصبا الى اقصاه فأخذت امصه ايضا بقوة وافركه بلساني بينما كان كسها يسكب السوائل حتى تبلل وجهي كله بسوئل كسها … مسحت وجهي ببجامتي وصعدت الى ثدييها وأخذت أمص حلمتيها ثم امسكت زبي وأخذت افرش به كسها وبظرها وهي تصيح “ادخله … ادخل زبك الحبيب كله في كسي وفجر به شهوتي … حبيبي وسام ادخله فورا… نيكني بهذا الزب الأحمر الجميل” … فادخلته كله بكسها حتى وصل الى رحمها … بدأت بنيكها وهي تطحن تحتي وتصيح من شدة تمتعها معي … وكنت كلما اوشكت على القذف اتوقف قليلا واهدأ من نفسي لكي أطيل من مدة نيكي لها لان نيكها كان لذيذا للغاية إضافة إلى أني لم أكن أريد الانتهاء من نيكها أبدا …

استمريت بالنيك وحين شعرت بان نشوتها اوشكت على الوصول وإنها على وشك القذف بدأت انيكها بكل عنف حتى جاءتنا الرعشة معا فاحتضنا بعضنا بقوة لاتوصف والصقت فمي بفمها من جميع الجهات بشكل صليب وأخذت أمصه كالمجنون والرعشة تنتابنا بشكل متتابع … افرغت شحنتي كلها فيها وقذفت كمية كبيرة من المني في كسها الرائع , لكن يبدوا ان شحنتها لم تكن قد تفرغت بكاملها بعد لأنها لم ترغب بأن نتوقف عن التنايك وظلت تريد المزيد مني وحين رأت بان لهفتي قد خفت دفعتني لكي ننقلب وقامت من علي وأخذت معي وضع 69 واتجهت إلى زبي الذي خرج لتوه من كسها ولم تترك فرصة له لكي تهدأ ثورته لأنها أخذت تمصه بجنون … حين أصبحت فوقي وجهت فمي هذا المرة نحو طيزها ففتحت فردتاه بيدي وأخذت أشم رائحته مما زاد من تهيجي وبدأت بلحسه بلساني ثم فتحت الفتحة واخذت ادخل واخرج لساني فيها فأخذت تصيح “آه كم هذا لذيذ وجميل … اه كم هذا ممتع … نيك طيزي بلسانك … ادخل لسانك كله داخل طيزي” زادت فعلي هذا من ثورتها إلى درجة كبيرة فاندفعت تفعل نفس الشيء معي حيث هبطت بفمها من زبي إلى طيزي ووجهت لسانها نحو فتحته وأخذت تلحسها بجنون ثم بدأت تدخل لسانها فيها وهي تأن وتتأوه بأصوات مثيرة فأصبحنا بوضع كان لسان كل منا في فتحة طيز الأخر وزبي بين ثدييها واه كم كان ذلك الوضع رائعا وممتعا …


بعد برهة وصل زبي بثورته إلى درجة لا يمكن احتمالها حتى شعرت باني على وشك القذف لكني كنت أتوق لنيك هذا الطيز الجميل بنفس القوةالتي نكت بها كسها فطلبت منها أن تقوم وتنام على بطنها على الفراش ونمت عليها من الخلف واخذت افرك زبي بفردتي طيزها بكل قوة … كان قرب فراشي علبة جل للشعر فأخذت منه قليلا ودهنت به زبي ثم دهنت فتحة طيزها من الخارج أولا ثم من الداخل بإصبعي ثم طلبت منها ان تأخذ وضع البروك لأتمكن من ادخال زبي بطيزها بشكل سهل فاستجابت لي وبركت أي أخذت وضع السجود فأخذت ادخل زبي به قليلا قليلا فصرخت لان زبي كان ضخما فقلت لها هل يؤلمك ذلك فقالت قليلا ولكنه ممتع ولذيذ… وحين دخل حوالي نصفه نمت عليها من جديد وبدأت ادفعه ببطء أكثر وأكثر إلى الداخل حتى وصل إلى نهايته فاحتضنتها من ثدييها وأخذت أخرجه وادخله في طيزها , وكما فعلت في المرة السابقة كنت كل برهة أتوقف واسحب زبي إلى الخارج لكي لا اقذف ولأطيل فترة نيكي لها , وبعد أن اهدأ قليلا ادخله من جديد وأعاود نيكها …

أخذت الشهوة تتصاعد عندها تدريجيا بحيث أصبحت تضغط وتبسط فتحة طيزها على زبي مما زاد من روعة متعتي بنيكها من طيزها حتى وصلت إلى مرحلة أخذت تصيح “نيكني من طيزي بشكل أقوى … مزق طيزي … ادخل زبك كله في طيزي ولا تخرجه” وأنا كنت أجيبها “آه كم طيزك جميل … انا أعبدك واعبد طيزك … اريد ان ابقى انيك طيزك الرائع” …


استمريت انيكها بشدة ولكي اضمن وصولنا الى اللذة معا مددت يدي الى بظرها واخذت افركه بقوة وبشكل دائري حتى اخذت تتكور على نفسها تحتي رافعة طيزها الى الاعلى فما كان مني الا أن أخذت انيكها بشكل اعنف حتى قذفنا معا وغمرت عند قذفها وجها في المخدة وصاحت صيحة شديدة خشيت من قوتها بان يكون النائمين في السطح قد احسوا بها …


لقد كانت امرأة جنسية وشبقه إلى ابعد الحدود ولا ادري كيف يفرط رجل كزوجها بمثل هذه المرأة الرائعة التي يمكن مع كل نيكة لذيذة أن تعطي للرجل حياة جديدة وإحساسا بالحب ليس له حدود … بعد ان اكملنا سحبت زبي فأمتص طيزها كل المني المتبقي فيه قبل خروجه , ثم طلبت منها ان نقوم بسرعة ونرتدي ملابسنا ونعود للسطح حتى لا ينتبه احد وبالفعل عدنا وقد امتلأت اجسادنا بالنشوة والمتعة الى درجة فائقة فنمنا ولم نستيقظ صباحا الا في ساعة متأخرة …


قبل عودتنا للسطح طلبت مني أن نقوم بمثل هذا الفعل ليليا بعد أن ينام الجميع وبالفعل كنا ننزل ليليا إلى غرفتي لنتنايك وكنت في كل ليلة أنيكها مرتين واحدة من كسها والأخرى من طيزها وقد جعلها هذا متمتعة ببقائها عندنا جدا حتى انها اخذت حين تصعد للنوم ليلا تتمكيج وتتعطر وتلبس قميص نوم مثير مما كان يبقيني ساهرا ومتهيجا في فراشي حتى ننزل معا لافرغ ثورتي كلها بنيكها …

بقيت عندنا ميس بعد تلك الليلة أكثر من أسبوعين لكن زوجها جاء بعدها إلى بيتنا وصالحها وأخذها معه وكم تألمت ألما شديدا لذهابها … انقطعت علاقتي الجنسية معها نهائيا واصبحت لا اراها الا نادرا وكنت كلما اراها في مناسبة ما تسلم علي بحرارة وتقبلني من خدي على اساس قرابتها مني … وانا لحد الان اشتاق اليها واتمنى لو تسنح لي فرصة لنيكها مرة اخرى

حفلة نيك فى الامارات ...... قصه واقعيه ...وعودت سامو مع سمر واميره

حدثت بينى وبين أميرة وسمر والاتنين انا استاذنتهم قبل ما احكي ليكو المغامره بس المره دي باسماء مستعاره عشان هما طلبو مني انى ما اكتب اسمائهم لانهم اذا اتقالت الاسماء ممكن يتعرفو هما من اى بلد بس مش هقول هما من اي بلد... المهم بدات الموزضوع احنا كشركه بيكون فى عملاء كتير بيجو فاول ما دخلو السكرتيره جبتهم عندي وبدانا نتكلم فى الشغل المطللوب منا وبداء من هنا التعارف وبدائنا نتكلم عادي وزي ما هو باين عليا ان كل اللى بيشوفنى بيعرف انى من ممارسي رياضة بناء الاجسام تبادلنا ارقام الموبيلات عشان يتابعو معايا على التاسك اللى مطلوب مني لحد ما بدائنا نتواصل على موبيل بصفه مستمره لحد ما جاء يوم كنت موجود فيه فى مول كبير اسمه مارينا مول فى ابو ظبي زي اى انسان بيخرج يوم الخميس رايح سينما قبلتهم هناك عملت نفسي مش شايفهم ومكنش طبعا ينفع انهم يكلمونى كده على طوزل بس لقيتها بتتصل بيا وبتقولي ايه انت مش فى شغل قلتلها انا عرفتكو على فكره ولسه شايفكو دلوقتى ضحكت ضحكه قالت بس اول مره نشوفك من غير البلدله قلتلها انا فى الشركه بس بالبدله ومتنسيش برده مينفعش انى افضل فى الشغل بستمرار .... اللى كانت بتتصل بيا سمر كانت بتتصل بيا باستمرار قالت ليه هو انت هتعمل ىايه قلتلها انا هدخل سينما عرض الساعه 10 بليل قالت بجد احنا كمان هندخل سينما المهم دخلنا الفلم واتفرجنا عليه وكانت طول الفلم سمر بتتكلم معايا وبدات تتودد ليا وطبعا عرضت عليها اننا نبقي اصدقاء قالت ليا ما كل اللى بيجو الشركه بتطلب منهم انهم يبقي اصدقاء ابتسمت وقالت ليها اعتبرينى مطلبتش ضحكت وخلصنا الفلم وخرجنا وانا مروح طبعا انا معنديش سياره وقفت سيارة اجرة وانا فيها لقيتها بتتصل بيا وبتقولي هو انت معندكش سياره قلت ليها لا لسه معنديش سياره .... ضحكت وقالت طب كنت قول كنا وصلناك ابتسمت قلت ليها لا عشان متقوليش كل خد بيجي الشركه بخليه يوصلنى المهم وصلتنى منها رساله بعد نص ساعه على فكره انا بيشرفنى اننا نكون اصحاب ... مش كده بتقولوا بالمصري .... رديت عليها برساله وقلتها صداقه طيبه وصلت البيت اعطيتها رنه وكلمتها فردت عليا وبدانا نتكلم عادي جدا وبدات اكلمها وسالتنى انت متزوج قلتلها كنت خاطب وفسخت خطوبتى وبعد كده سالتها انتى متزوجه .... سكتت شويه وقلتلها اسف اذا كان سؤالي ازعجك ... قالت ليه لا مافينى اجاوب قلتلها انا جاوبتك ولا احنا لسه مش اصدقاء المهم حكت ليا عن مأساة مع زوجها وانها اطلقت منه وعرفت ان عمرها 29 عام وعايشه مع اهلها وليها مكانها الخاص فى منطقة المشرف ما فى حد يسكن فيها ومفروشه ومجهزه .... المهم قفلنا وعادي صحيت يوم الجمعه ورحت صليت ورجعت لقيتها كانت بتتصل بيا وبعد شويه اتصلت بيها تانى قلت ليها معليش مكنش الموبيل معايا قالت اه انا نسيت قالت ليا اسفه اذا كان كلامي معك ازعجك امس بالللى حصل معي انا وزوجي قلتلها لا مفيش مشكله بس انتى لسه كلك انوثه وجمال وحرام تحرمى نفسك من شبابك قالت ليا بيصير طيب كانت دايما بتحاول تتكلم معايا باللهجة المصرية وبليل انا كلمتها وفضلنا نتكلم وخدنا على بعض كتير فى الموبيل لدرجة انها بدات كل شويه تتكلم معايا سواء كان على الموبيل او الواتس اب ... ومرات كانت تطلب منى نتكلم على اسكاي بي المهم بداء الامر يزداد وبدات اختها اميرة المتزوجه تلاحظ التغيير فى المعامله بينى وبين سمر المهم بدات احس ان سمر كل مره عن مره تبداء تتقرب ليا اكتر لحد ما فى لحظة بليل واحنا بنتكلم لقيتها بتقولي انت بتحب البنت يكون شكلها ازاى قلتلها احب اشوفها موووووزه على طول حسيت انها عاوزه تقرب بشكل اكتر بس مش عاوز احرجها ولا عاوز احرج نفسي لحد ما جيت فى مره قلتلها تحبي مين يبقي معاكى فى عيد الحب الجاي قالت شخص يكون زيك قالت ويا تري هتقبلي عزومته لو طلب انك تتعشي معاه فى اى مطعم ردت عليا وقال بكل تاكيد قلتلها خلاص بكره هنتغدي مع بعض ... قالت اوكي وفعلا رحنا مطعم جاد فى ابو ظبي ( المصريين ميستغربوش فى فرع لمطعم جاد فى ابو ظبي) المهم دخلنا فى ركن العائلات وطلبنا الاكل واحنا بناكل مع بعض بمد ايدي ااكلها بايدي خدتها لقيتها هى كمان بتمد ايدها وتاكلنى خدت منها وبعد ما خلصنا الاكل مسكت ايدهى وبوستها بوسه خفيفه وقلت ليها عجبك الغدا قالت ليا انا عجبنى الغدا غشان معاك نزلنا مع بعض وروحت البيت ومتصلتيش بيا انا اتصلت بيها اكتر من مره لحد ما ردت عليا قلت ليها ممكن اعرف ايه زعلك ؟ قالت ليا وانت مش عارف قلت ليها عشان بوست ايدك قالت اه .. قلتلها ضايقتك قالت ليا بس مكنش ينفع قلت ليها امال لو كنت بوست حاجه تانيه قالت ليا ايه ؟ قلت ولا شئ وبدات تقل الاتصالات مره واحده حاولت اكلمها لقيتها غيرت رقم موبيلاها وبدات اكتفي بالامر واسلم بيه لحد ما لقيت فى يوم اتصال من رقم غريب لقيت اميره اختها كلمتنى وقالت ليا م اخر مره كانت سمر معاك فيها وهى متغيره ومش مركزه وتايهه من اللى حصل قلتلها هى قالتلك ايه قالت ليا انك بوست ايدها .... موت على نفسي من الضحك وقلت ياه كل ده عشان بوست ايدها فى ايه المهم اختها ضحكت وقالت هى قلقانه انك عاوزهخا بس عشان تتسلي بيها وتقضي وقت معاها وتنسي الامر المهم .... قلتلها لو هى معتقده كده سبيها على رحتها ولقيت بليل بتتصل بيا على شريحة دو وبتقولي ازيك يا سامو قلتلها كويس وانتى اخبارك ايه قالت كويسه قلتلها مالك قالت مفيش بدانا نتكلم تانى بس بتقرب اكبر من اى مره قالت ليا انت ليه متجوزتش قلت ليها بدور على عروسه ... قلت ليها انا هبعتلك رساله لو موافقه ردي عليا لو مش موافقه هعرف قالت ايه قلتلها عاوز اقبلك فى مكان انا وانتى لوحدنا فيه خلال المده دي كلها كنت كل مره بشوفها بالعبايه مكنتش بشوف اى شئ بس هى كانت طولها 165 سم وجمسها ممشوق عليه القوام وكانت اردفها مرسومه ولا اجمل فنان وكان واضح عليها كبر حجم صدره ده اللى كنت بلاحظه المهم لما قلتها الجمله دي قفلت الخط وفضلت يومين من غير كلام معايا لحد ما جاء يوم الخميس اللى هو امس لقيتها باعته ليا رساله بعنوان وقالت هتلاقي ىسياره بتاعتي مركونه اول ما توصل رن عليا وادخل الفيلا اللى بوابتها قدام السياره بتاعتى بامانه من غير خوف دخلت واول ما دخلت رنيت عليها قالت ليا اطلع اخر طابق فى الفيلا وفعلا دخلت وكان شكل الفيلا فيها ناس ساكنه وطلعت لقيت باب مفتوح اتصلت بيها لقيتها خرجت بالعبايه وكان المكياج بتاعها هادي جدااا دخلت قالت يا سامو انا معاك لوحدنا ومش خايفه انى معاكي قمت القيت نظرة ونا ماسك ايدها قالت ليا ايه رايك المكان عجبك قلت ليها جميل جدا رحت على مشغل ديفدي لاقيت اسطوانات منهم رقص شرقى ومنهم موسيقي هادئة شغلت الموسيقي وفضلنا نتكلم مع بعض ونهمهم فى الكلام وقالت ليا ايه نفك فى ايه يا حبيبي قالتن الكلمه دي بقولها وانا بقرب لشفايفيها بقولها عاوز ارقص معاكي سلو قالت بس قلتلها على الاقل دلوقتى اه قالت اوكي ولقيتها دخلت الغرفه وخرجت منها ويا هول ما رايت رايت انسانه تانيه تماما الشعر ايه مش هقول على لمعانه وجماله اسود ويوصل لحد اطيازها اااااااه ويااااااااااااااااااه على حجم بزازها مش هقولكو شكلها ازاى واقفين اوووي ومشدودين وحجمهم فوق المتوسط ولا على جمال رجليها وتقسيمتها مرسومه زي السمكه من زهولي سفرت ليها وقلت ليها ايه الجمال ده كله معليش نسيت اقولكوا كانت لابسه ايه كانت لابسه ميني جيب ولابسه بادي هيتفرتك على بزازها حسيت ان بزازها هتنفجر من ضضيق البادي عليها بدانا نرقص مع بعض وانا لافف ايدي حاولين وسطها وبدان نرقص ولقيتها حطت راسها على كتفي بدات امد ايديا على شعرها واحسس على شعرها برحه اوووي وبعد كده بدات انزل على على وجهها وعلى رقبتها يا دوب كانت صوابعي وانملي بتلمس بشرتها كانت بشرتها قمحية بس فاتحه جدااا وده اداها اغراء عالي اوووي وبدات انزل بايدي على رقبتها وايدي التانيه بدات انزلها على طيزها براحه اوووي قربت لودنها وبقولها ايه الاقمر ده يا عمري قالت بجد ؟ قلتلها اه قالت ليا عجبتك قلتلها اوووي وانا بحرك ايديا على طيزها قالت ايه عجبك قلتلها اوووي قالت تعرف قلتلها اسكتى وانا بقرب شفايفي لشفايفها اوووي وبدات احس بانفسها قريبه ليا وانفساى بتضرب فى وجهها لقيت صوتها بداء يتغير وبدات اضمها ليا اووي وبدات اقرب لسانى لرقبتها وبدات ابوس رقبتها براحه اوووي وكل مره ى اقولها حاسه بايه تقولي ايه هو انت بتعمل ايه ابوسها تانى اقولها اسكت قالت ليا لا بس مش كده يا سامووو انا مش حاسه بنفسي قلتلها مبسوطه قالت ليا اوووي قلتلها نفسك في ايه قالت منتا عارف قلتلها عارف ايه لقيتها اتكسفت وحطت راسها على كطتفي مسكت راسها رفعتها وقربتها ليا اوووي وبدات اخد شفايفي بين شفايفها اهوه بضم شفايفها على شفايفي خدتهم كلها شفايفي وبمد ايدي لسه على طيزها بحسس عليها براحه اوووي وبخلي صوابعي تمر من بين فلقات طيزها وايديه التانيه بتكمر على رقبتها مرورا على شعرها وبدعك فى خصلات شعرها بين صوابعي وبقولها حاسه بايه تقولي عاوزاك تبقي فى حضنى اووي ومره واحد شلتها على ايدي ودخلنا غرفة النوم شلتها على ايدي وانا ماشي كانت بتمد ايدها على صدرى تحسس عليه تقولي تعرف ان شكل عضلات جسمك حلوووه اوووي بس من غير القميص قلعتنى القميص وبدات تبوص فى رقبتى وانا مميل راسي وبمص فى رقبتها وبلحسها وببوسها بوسات خفيفه اوووي وهى تقولي ااه حبيبي شفايفك ملمسها حلو اوووي نزلتها على سرير وقلعتها البادي بتاعها ونزلت على صدرها من جمالهم بزازها اااااااااااااه قلعتها البرا اللى لابسها وخدت حلمات بزازها بين شفايفي بمص فيهم براحه اوووي وايدي التانيه بتدعك على بزها التاني وبمد ايدي وبقرص على حلمات بزازها وهى اااااااااااه ااااااااااااااه براحه سامو براحه عليا وانا بمص فى حجلمات بزازها وايديا لسه بتدعك فى بزازها اتنقلت على بزها التاني وبدات الحس فيه وامسك البزين باييديا وادعكهم فى بعض واقربهم لبعض وانزل مص فى الحلمه دي شويه وفى الحلمه دي شويه وبدات انزل على جسمها وصرت بطنها ابوسها بلسانى والحس فيها لحد ما نزلت لعشها الجميل اجمل كس بدات انزلها الانمدر بتاعها وبدات انفخ فى كسها براحه مكنش فيه ولا شعره اول ما حطيت لسانى عل كسها بلحسه وهى صرخت من النشوه اااااااااااااااه اااااااااااااااه الحسه اوووي يا سامو اااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه مممممممم اه اه اه اه اه وانا لسه بلحسه اه اه اه اه اوى يا سامو الحس اوووي وانا بلحسه وبقولها حاسه بايه بتقولي هايجه اوووي معنتش قادره هموت من الهيجان وانا بدات اقرب لزنبورها وبدات امصه بشفيفي امصه اوووي وايدي بتدعك فى كسها وانا بمصه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه وانا بمص فى كسها وبفتح شفرات كسها وبدخل لسانى فى كسها وهى تصرخ مممممممممممممممم ااااااااااااااااااااااه مش قادره مصه اوووي الحسلي كسي كتيرب سامو مشتهي انك تنيكنى حبيبي سامو يلا طلعلي ايرك لتنيكنى قلتها قولي عليه زب قالتلى نيكنى بزبك حبيبي دخله كلياتو بكسي .... وانا لسه بلحس فى كسها وانا فاضل لحس فى كسها و وانا بلحس فى كسها بمد لسانى على فخدها وهى تصرخ من الشهوه اللى هى فيها و وتهمهمهمهمهمهمهم اه اه اه اه اه اه اه اه مش قادره يا سامو خلاص هموت قومتها وخليتها تيجي تمص زبي لقيتها بتنزل البوكسر براحه ودت ايدها على زبي وبدات تمسكه وتبوس فى راسه وتخرج لسانها وتلحس فى زبي براحه اوووي وتمص فيه وهى تأن من الشهوه وتلحس بيوضي وتمص براحه وتدخل زبي كله فى فمها ااااااااااااااه مش قادر مش قادر من جمال شفايفها حوالين زبي بعد كده انا نمت على ظهري وخليتها تيجي فى وضعية 69 انا امص فى كسها وباجي على منطقه اللي بين فتحت كسها وفتحت طيزها الحسها بلسانى اوووي وامص فيها واجي على كسها ادخل صابع فى كسها من هنا والصابع التاني من الايد التانيه بتحسس على فتحت طيزها براحه اوووي ... وبراحه اوووي خليتها تنام على ظهرها ورفعت رجليها الاتنين على اكتافي وبدات امسك زبي بايديا واحركه براحه اوووي على شفرات كسها وهى تصرخ وتقولي دخله اقولها لا تقولي هموت من الشهوه دخل زبك كله فى كسي خلاص نيكنى بقي مش قادره خالص هموت من الشهوه وانا افتح بايديا الاتنين شفرات كسها وانيم زبي بين الشفرات واحكه فى كسها اوووي احكه فى كسها اوووي وهى ماسكه ايديها وعماله دعك فى بزازها وانا احركه على شفرات كسها اوووي وهى خلاص مش قادره تقولي حرام دخله كله فى كسي مش قادره ...  بدات ادخل راس زبي فى كسها براحه اوووي اووى وهى اه دخله كمان حبيبي سامو اه اه اه اه اه اه اااااااااااااه وانا بدخل فيه براحه اوووي ومره واحده خرجته من كسها واحرك راس زبي على كسها براحه وهى تصوت وتصرخ من المتعه وبدات احس برعشتها ولقيتها بتلف رجليها حاولين وسطى وبتضمنى عليها اوووي وبدات اسيبها عشان تستمع بلحظات الرعشه اللى بتيجي لايها لحد ما لقيتها جسمها رخه وبدات احركه براحه على كسها براحه اوى اااااااااااه براحه اوى اااااااااااااااااه مش قادر اوى اااااااااه خلاص تعبت ااااااااااااه دخله بقى لا اااااااااااااه مش كده يا ساموو اااااااه دخلة اكتر اااااااااااااه نكنى بقى يا ساموو بدات ادخل راس زبى براحه جدا فى كسها واول ما دخلت راس زبى فى كسها هى اتجنت وقالت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ساموو دخله كله ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه حطه جوا يا ساموو بدات احرك زبى بهدوئ فى كسها وهى تااوه وتقولى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه خليه جوا يا ساموو شععور جميل وزبك فى كسى يا ساموو وانا حاسه بيه اه اكتر خليك فاضل معايا شبعنى من النيك ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه اكتر مش قادره نيكنى يا ساموو اااااااااااااااااااااه انا تعبت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره نكنى نكنى نكنى انا شرموطك يا ساموو نكنى شبعنى من النيك بدات ادخله اكتر واخرج فيه وادخل فيه انا قومتها هنا وخلتها تدينى ظهرها وبدات ادخل زبى فى كسها وهى عطيانى ظهرها وتقولى ااااااااااااااااااااااااااااااااه انت بتعمل ايه مش قادره حرام عليك مش قادره نكنى نكنى وبدات ادخل زبى قى كسها وهى عطيانى ظهرها وبدات ادخل فيها اكتر اه اه اهاه اه اه مش قادر كسك جميل اااااااااااااااه كسك وكل شئ فيكي ..وترد عليت وتقولي نيكنى مش قادره ااااااااااااااااااااااااااااااااه وبدات ازود سرعت دخول زبى وخروجه ومن سرعته كان زبى يخرج من كسها برها وادخله تانى وتقولى ااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره يا ساموو ارحمنى نيكنى اكتر مش قادره بدات ارفع رجليها واحطها على ايدى وادخل زبى فى كسها اااااااااااااااااه نيكنى اكتر يا ساموو بدات ادخل زبى فى كسها وهى تااوه وتتعب اااااااااااه مش قادره يا وبدات ادخله تانى زبى فى كسها وامسك رجليها واشد عليها وانا ماسكها وجيت ادخله مره تانيه فيها وهى تاوه وتقولى اكتر يا سامووكانت تمد ايديها ورا على طيزها وتلعب فيها كانت بدها ثيرنى بمنظر طيزها لحد ما تعبت من وضعيتى ليها وهون قالت وقف ووقفت لقيتها نامت على السرير ونامت وفتحت رجليها ليا ومنظر كسها المحلوق ونظيف خلى زبى يشد اكتر ما هو شادد عليه رحت عليها ونمت فقوها ودخلت زبى فى كسها وتقولى زيد يا زيد اكتر مش قادره مترحمنيش نيك اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااه مش قادره نيك اكتر كانت كتير ميته حسيت عضلات رحمها وكسها بينقبض على زبى قلت راح تجيبهم خرجت زبى من كسها وبدات الحس فى كسها لحد ما جبتهم على روحها وقالت اكتر يا ساموو نيكنى اكتر ما راح اتحمل اكتر من هيك نيكنى يا ام وهنا صرختتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت اه اه اه اه اه امممممممممم اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه  اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااه كانت بتولع وهيا معايا اخد ليها وضعيات كتير ...وترد عليات وتقولي نيكنى ريحنى يا ساموو مش قادره بدات اغير وضعى وخهليتها تنام وهى فاتحه رجليها وانا مقرفص عليها ومدخل زبى فى كسها وادخل واخرج فيه اه مش قادره يا ساموو دخله كله اه مش قادره وهنا كانت تمد ايديها لشعر صدرى وتمسكه صرخت فيها وقلت ليها اتركيه فكرت انى عم امزح صرخت تانى وقلت ليها اتركيه قالت بتكلم بجد يا سامو قل ليها اه تركته واستغربت لحد ما جيت ادخلت زب مره تانيه فى كسها وبدات تتاوه بصوره وصوت عالى خفت حد يسمع صوتها المهم بديت انيكها براحها وادخله براحه وبهدؤ وتقولى اكتر يا سامو نيكنى اكتر يا سامو نيكنى مش قادره اه نيكنى اه مش قادره اه اه مش قادره راح اموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووت اكتر اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااه مش قادره لحد ما اجت عليا وقامت وحضنتنى وزبى فى كسها قومت عطيها قبله وبوسه خفيفه على بزازها وشلتها وبدات انيكها وادخل زبى فى كسها وانا شيلها وكانت مستمتعه جدا وانا كده واول ما حسيت انى راح اجيبهم فى كسها نزلتها على السرير بدات افرش ليها طيزها وبدات ادخل صابعى فى طيزها من ورا وتقولى سامو دخله زبك على طول سامو بدات احط زبى على فتحت طيزها وادخله براحه اول ما دخلت طيزها وبدات ادخل واخرج فيه ببطاء وحنيه اكتر وهى بدات تتاوه وتقولى ااااااااااااااااااااه مش قادره اكتر يا سامو وفضلت تنيك وامد ايدى على بزازها وادعك فيهم لححد ما لقيتها بنلعب فى كسها مره كمان ولقيتها بتقول اااااااااااه لقيتها بتجيبهم ببص عليها لقيت سيل نازل من كسها ودى كانت الرابعه ليها وبتقولى ايه يا سامو يلا اكتر جيبهم يا سامو اكتر هاتهم قلت اجيبهم فى طيزك قلت لا انا عايزاهم على بزازي وشفايفي يا سامو خرجت زبى من طيزها وبديت انيمها على بطنها الوضع التقليدى وادخل واخرج فيه لحد ما قربت انى اجبهم لحد ما جاب كل قطره بين فاشفيها وعلى بزازها وبعد كده خرجته وفضلت تمص فيه بفمها لحد ما نام وبعد ارتمت على سرير من سعدتها يومها خلصت ودخلت اتشطفت لما خرجت بصت عليا وابتسمت ولقيت اختها بتتصل بيها وبتقولها انتى فين قالتلها انا ساعهه وراجعه خلاص قالتلها انتى فين قالت ليها فى المشرف ولقيتها بتضحك وبتقول اه عرفت انها قالت لاختها انها معايا والمنفاجئة اتلكبير لقيت سمر بتقولي اميره اختى عاوزه.......

زوج ابنتي وكيف أوقعته في شباكي

اسمي هند وعمري 40 وزوجي عمره 55 سنه وعندي ولدين متزوجين ومسافرين خارج البلد وبنت
بتشتغل ممرضه اسمها حنان وزوجها اسمه سامر بيشتغل مدرس وبيوم سألت حنان على سبيل المزاح
كم واحد بيجيب ولا خربان ضحكت بخجل وقالت بالعكس يا ماما هالكني نياكه كل يوم بيجيب 3 اواحيانا 4 ضحكت
بس في الحقيقه الشهوة اكلتني لان زوجي بينيكني مره في الشهر وما بشبع من النيك واحياناً مرتين في الشهر ، وبيجيب ظهره
بسرعة وببقى مولعه ما بشبع وفي يوم كانت حنان منوابه في
المستشفى ودوامها مسائي رح يتأخر للساعة 12 مساء لقيتها فرصه أغري سامر واجرب زبه .

رحت على بيت بنتي بحجة اني رح اطبخ لزوج بنتي لانه ما في حد يطبخله رحت عندهم
قام يعمل قهوه قلت لا مشممكن تعمل قهوه وانا موجوده رحت انا عملت قهوه وقلت تفضل يا زوج بنتي الغالي
شرب القهوة وقال رح اعمل قيلولة حتى يجهز الغدا قلت اوكيه استغليت نومه ورحت اخذت دوش
ومسكت علبة مكياح حنان وزبطت نفسي وحطيت احمر على شفايفي وتعطرت باحلى عطر ولبست قميص نوم من قمصان بنتي وكان احمر قصير مغري جداً يظهر بزازي البيضه المدوره وفخاذي المليانه رحت عليه لعبت بشعره وهو نايم
افتكرني زوجته سحبني وباسني فتح عيوني انصدم حاول يعتذر حطيت ايدي على فمه وقلت انا بحبك
واندفعت عليه وصرت ابوسه من شفايفه وما قدر يقاوم مد ايده وصار يدعك بزي اه ايديه قويه بتجنن
سحبني بقوه على السرير وصار يبوسني من رقبتي وشلحني قميص النوم وصار يمص بزازي نزلت مية كسي من الشهوة اه اشتعلت ولعت بدون تردد شلحته بنطلونه وكلسونه ومسكت زبه وكان كبير ومنتصب مصيته وصرت امص
واحسه يكبر في فمي لدرجة انه سد فمي من كبره شلح البلوزه وكان جسمه متناسق كانه جسم رياضي
استمريت امص زبه واقول سامر بحب زبك نيكني قال حماتي بحبك مصي مصي فتح رجلي ودخل زبه
اه آآآآآآآآه ما اجمل دخوله من زمان ما شعرت بالشعور اللذيد اه نيكني سامر نيكني اه نيكني بعشقك اه
اه اااااح وصار ينيك بقوه وقال اقعدي على اربع اخذت وضعية الطفل الحابي مسك راسي ونزله على المخده وصار ت
طيزي مرتفه وراسي على المخده دخل زبه في كسي من ورا وصار ينيك اااااااااااه ااه اسلوب نيك اول مره بجربه
ااه ااااااااااااااه سامر انتا شاطر بحبك اه اه استمر ينيك تعبت قلت سامر تعبت بكفي اه بكفي جيب ظهرك
وصار يسرع في النيك وبيضاته تخبط في اردافي اه اه صار يـاوه قلت خليه في كسي وانفجر بشلال من اللبن في كسي اااااااااه احلى نيكه في حياتي طلع سامر زبه من كسي وراح يتحمم وانا ارتميت على السرير من التعب
بعد ساعه رجع لي سامر شالح ملابسه وكان زبه منتصب احمر منظره يشهي يخبل وقال مصي مصيت بشهوه
قال افصعي فهمت عليه اخذت رفعت طيزي وحطيت راسي على المخده لكن سامر ما دخل زبه في كسي
صار يلحس خرم طيزي قلت سامر دخله في كسي حرقت اعصابي زبك جاهز اه اه اااااه بلل اصبعه بريقه
وحط لعابه على فتحة طيزي وحاول يدخل اصبعه في طيزي توجعت قلت بانزعاج بتعمل إيه ؟ ليه تحط اصبعك في طيزي ؟
قال اهدي شوي رح تستمتعي جاب علبه فازلين ودهن اصبعه ودهن فتحت طيزي فازلين ودخل اصبعه
ايييييييي شيله بيوجع قال اصبري شوي قلت كم دخل اصبعك في طيزي قال كله قلت خلاص بيكفي دخلت كل اصبعك بطيزي كفايه ما رد عليّ . ظل يحرك اصبعه اي اي وطلع اصبعه وقالت حماتي طيزك جاهزه قلت جاهزه لإيه ؟
قال بدي انيكك من طيزي قلت لا من طيزي لا قال ما رح اوجعك قلت ماشي ودخل راس ربه في فتحة طيزي
ااااااااااااااوه او او وجعني كثير قال دخلت راسه وصار يدخل زبه وانا اشهق واتنفس بسرعه شد على زبه دخل اكثر
قال اصبري دخل نصه حيست طيزي بتتنزع اي اي اااااههخ سامر طلع زبه وبزق حسيت بزاقه نزلت على خرم طيزي وحط على زبه كمية فازلين كبيره ودخل زاس زبه في طيزي وجعني بس اخف من اول وبدفعة قوة ايييي دخل كل زبه
في طيزي صرخت ااااخ وسكتت صار ينيكني من طيزي وانا اتوجع حسيت طيزي تخدرت من الوجع وصار يدخل ويطلع
صرت استمتع بس الوجع اكثر اه اه سامر تعبنتي اه اه .

طلع زبه من طيزي وحطه في كسي ارتحت اه قلت اه
من كسي اه احلى رد سحبه من كسي ودخله طيزي قلت ليه رجعته لطيزي ؟ قال بس بللته من مية كسك عشان
استفيد من السوائل في نيك طيزك اه صار يسرع اه اه وفخاذه وبيضاته تخبط في طيزي اه اه اه وصار زبه يكبر في
طيز ي وكب حليب زبه وطلع زبه حسيت حليب زبه بسيل من خرم طيزي نمت على بطني من التعب واتحممت ورجعت على البيت والصدفه كان زوجي جاي على باله ينيك ناكني . بعد شهر كنت حامل طار زوجي من الفرحة لأنه فاكر إني حامل
منه بس انا حامل من زوج بنتي وكانت بنتي حامل ولدت وولدت بنتي في نفس الشهر.
وصار الولد اخو خاله بس ما حدى بيعرف غيري انا وسامر بس بعدها ما ناكني من كسي بس من طيزي عشان ما احبل كمان مره

حما ابنتى ناكنى فماذا افعل ؟؟

عايزة مساعدتكم فى الكارثة التى أعيشها حالياً من حما ابنتى التى تزوجت من ابن ثرى مصرى منذ عدة اشهر ووالده عينة زايغة عليّ منذ فترة فهو ارمل من 20 عاما ويصفنى باننى الخالق الناطق الفنانة رغدة ،فانا جميلة جدا بالفعل وارملة منذ 30 عاما وعمرى حاليا 44 عاما ولم افكر فى الزواج منذ وفاة زوجى فى حادث واحافظ على رشاقة جسمى بشكل دائم الا انة منذ تزوجت ابنتى من ابن هذا الرجل الوسيم الا انة وقبل شهر رمضان بشهر كنا فى مارينا فى قصره الخاص وكنت فى البحر ولابسة مايوة بكينى وفى البحر احسست بلمسات متعمدة من يده لى ونحن نلعب فى المياة ولكننى لم افكر اهتم حتى تطورت الامور .
وفوجئت به فجاءة يحضنى بكل قوة فى البحر ويضع يدى خلف ظهرى بقبضة يدة وياخذ منى قبلة طويلة مص خلالها لسانى وكان زبره من دخل شورت المايوه الخاص به يكاد يخترق كسى ولاول مرة منذ رحيل زوجى يلمسنى رجل هكذا او يبوسنى او اشعر بزبره على عتبة كسى .
ولم استطع الصراخ او الحركة حتى شعرت بانة انزل منيه على كسى فى الماء وكذلك انا حيث انفجرت من كسى حمم لم تخرج منذ 20 عاما وسرعان ما ابتعد عنى واعتذر لاننى جميلة جدا وماقدرش يمسك نفسه وخرجت من البحر الى الحمام وكان نصفى الاسفل غرقان من لبنه ولبنى وبعد دوش سريع ذهبت الى النوم ونمت 6 ساعات لاول مرة فى حياتى فكأن هناك شيىء فى جسدى يثقله وخرج ، ومن يومها وهو يتعمد ملاحقتى بالغزل خلسة وانا محرجة أخبر ابنتى أو زوجها واتسبب فى ازمة بينهما

ويوم عيد الفطر قبل ايام كنا فى العين السخنة وكنت اخذ دوش وكانت ابنتى وزوجها فى البحر وبمجرد خروجى من الحمام وحولى البرنس فقط لاغير فوجئت به يحملنى بين يديه الى سرير غرفة نومه ويركب على بعد ان خلع ملابسة تماما وحاولت اصرخ فكان يبوسنى من فمنى ماصاً لسانى وحاول فك البرنس عدة مرات بالعافية ولكنى كنت أقاوم وأخاف الصريخ حتى لاافضح نفسى وبنتى وهو مصمم قائلا((مش هاسيبك النهاردة ولو هموت مش قادر نفسى ادوق طعمه )) وبمجرد أن امسك ببزي بيديه غبت عن الوجود فلأول مره منذ 20 عاما ينام عليّ رجل على سرير و يمسك بزي ويضعها فى فمه وبداء يمص وانا اعانى من النشوة واخاف الفضيحة وطلاق ابنتى ، وظل يبوس فى شفايفى ويرضع فى بزازى حتى هجت تمام خاصة وان ما يمنع زبره عن اختراق كسى كان البرنس المغلق جيدا وسرعان ما انفجرت حمم كسى مرة ثانية خلال اسبوع واحد بعد 20 عاما كبت بمجرد ان وجدت يده تدخل الى كسى ويمسك به قائلا((مش حرام ده سيباه لوحده 20 سنة ؟ده طلع له اسنان من قلة النيك ولازم أعالجة )) ومزق البرنس تمام حتى صرت عريانه تماماً وهو هكذا ولكنى مغلقة جيدا بفخذى مانعة راس زبرة الضخم من الدخول 4 مرات حتى فوجئت بة يندفع من فوقى بعدما شعر باقدام ابنه وابنتى فى الطريق مسرعا الى غرفتة قائلا ((حظك حلو المرة الجاية مش هاتفلتى منى ))
وقمت من على السرير لأرتدى ملابسى بسرعة وافتح الشبابيك للهواء بعد ان امتلئت الغرفة برائحة منيه ومنييّ وأغيير ملاءة السرير والمخدات وذهبت للنوم وأنا هايجة جدا ولأول مرة أمارس العادة السرية بيدي وتدفقت حمم من كسى ،
وطوال الايام الماضية وهو يطاردنى فى التليفون فى منزلى الشخصى قائلا ((نفسى ادوقك طعمه مرة واحدة ومش هاتنسيه ابدا)) وعلى بريدى الالكترونى وأخيرا فوجئت بابنتى وزوجها يخبرونى ان حماها تقدم لطلب يدى وانهم موافقين وانة هايموت علي ومسمينى رغدة وطلبت مهلة للتفكير وصمموا اننا نسهر فى نفس اليوم اللي هو أمس الاربعاء فى فندق .
وجاء والده معنا وسهرنا حتى الفجر فى ((النايت كلب)) وطوال السهرة عينة لم تنزل عني كانت تفترسنى ويضع قدميه من تحت الترابيزه على قدماي وكنت أضربة بقدمى ، واعتذرت عن الرقص معاه .
وغادرنا الفندق الى المنزل على اساس انهم سوف يوصلونى بسيارتهم فى الطريق فعرض والده ان يوصلهم هما الاول ويذهب هو لتوصيلى فوافقا ولكننى اعترضت ولكنهم صمما وغادرا السيارة تركوني معه لتوصيلى للمنزل ،
وبمجرد نزولهم من السيارة انطلق بها الى الزمالك حيث اسكن وفى الطريق سئلته انت عايز مني ايه ؟
فقال نتجوز ؟
فقلت له وايه الى انت عملتة ده فقال انتي تجنني إنتي حتة ملبن ونفسى تبقى مراتى وهااعوضك عن كل الى فات من عمرك ولم أجيب أو أرد عليه حتى نزلت أمام العمارة ورفضت انه ينزل يوصلنى للشقة او باب العمارة ،
ووصلت شقتى وأغلقت بابها خلفي فإذا به يتصل على هاتفي المحمول باننى نسيت شنطتى فى السيارة وانزلي خديها وارجعي

وما كدت افتح باب الشقة لانزل له حتى فوجئت به أمام الباب ويدفعنى للداخل ويغلق الباب واضعاً يدة على فمى قائلا بلاش فاضيح بدل ما ارميكى زى سعاد حسنى من البلكونة ولم استطع الصريخ خوفا من الفضيحة وحملنى من وسطى الى غرفة النوم واغلقها بالمفتاح بعد ان القىء بي على السرير قائلا((صوتى ماتصوتيش الليلة دخلتنا على بعض والصبح نكتب عن المأذون )) فرفضت وقولت له هاصرخ وجيب البوليس فقال لي كلمة قذرة((كسمك النهارده فيه نيك بجد مش زى كل مرة وعلى سريرك وفى شقتك وللصبح ولو حتى القيامة قامت هانيك النهارده يعنى هانيك ده زبرى محروم من 30 سنة من النيك وانت من 20 سنة كسك مدخلوش زبر حتى يبقى حرام عليك ))

وماهى ثوانى الا وكان قد خلع كل ملابسه وصار عريان تماماً وحاولت الجري فى الغرفة باتجاة البلكونة فامسك بى وقال ((بلاش عناد انت نفسك تتناكى النهارده بس بتكابرى وكسك زمانه بيصرخ من يوم مافلتى منى اخر مرة))
وحملنى على السرير والقى بى وهو فوقى قائلا بلاش عناد الليلة فيه نيك للصبح فاقلعى بشويش وقام بخلعى لملابسي بعد أن مزقها وكذلك واضطر لتمزيق الكلوت حتى صرت عارية تماماً وكان أول شيىء هو أن وضع لسانه على كسى يلحس فيه وانا اقاوم ثم اعتدل ونام عليّ وفمه فى فمى وزبره على عتبة كسي محاولاً الدخول وقفلت فخذاى يمنعانه فاذا به يضع يده على كسي ليدعك فيه بقوة حتى فقدت السيطرة على نفسى وفتحت فخذاى فاذا ولاول مرة من 20 عاما اشعر براس زبر تدخله فقد كان بارع فى هدوءو كان بارع فى النيك
وغبت عن الوجود وصرخت صرخت مكتومة من 20 عاما وزبره يدخل شيىء بشيىء ولم أدري إلاّ وأن افتح رجلاي على وسعهما واضعهما على ظهرة لادفعه الى أعماق كسى ، وكان فمة يلحس فى صدرى وفمى قائلا ((انت لسة شوفتى حاجة ))

5 مرات يدخل ويفضى لبنه داخل كسى ويخرج لاستنشاق الهواء ويعود مجدداّ وانا ادفعه بقدماى مرة اخرى مكنتش مصدقة ان النيك متعة واننى لازلت مرغوبة من الرجال وارتمى بجانبى بعد 20 دقيقة من النيك وكان ياخذ نفسا عميقا اما انا كنت فى عالم اخر.
لم انتبه إلاّ وهو يضع زبره على فمى قائلا مصى ورفضت لاننى لم امص حتى لزوجى فما كان منه الا ان فتح فمى بالعافية ووضع زبره بداخله لامصه قائلا دوقى طعمه من فوق وبدءت فى المص وجاب فى فمى مرتين وبلعتهم جميعاً ثم أخرجه

وبدء فى تغيير وضعى ليكون وجهى فى السرير ورفضت قائلة لا الا كدة انا عمري ما عملت كده . كده حرام فكان رده واللي احنا عملناه يعنى حلال ؟ دي احلى حاجة فيكي طيزك انا من يوم ما شفتك ونفسى افتحها وفمه بلل فتحة طيزى بمائة وبدء فى وضع زبره الا اننى كنت ارفض تماماً ، وكان مصراً قائلاً مش هاسيبك الا لما ادخله فى طيزك وافتحها .
وشيىء فشيىء ادخله فى طيزى وجاب مرتين من حليبة وبعد اكثر من ساعة احسست بقواى انهارت وهو كذلك خاصة بعد ان نام بجانبى واخذنى فى حضنه ولم اشعر بالحياة الا فى العاشرة صباحا كنت عارية فى السرير وجسمى بلون الدم ومرهقة جدا والم رهيب فى شرجى وبزازى بها تسلخ والسرير غرقان بلبنه ولبني أما هو فلم اجده أوأجد أي من ملابسه .
وحاولت القيام من السرير ولكنى لم استطع فانا فى حاجة للنوم مرة اخرى وقد كان ونمت حتى الساعة الرابعة مساء ولم استيقظ الا على تليفون منه قائلا صباح الخير دخلة مباركة ياعروسة .هابعت لك ديلفرى حالاً شوية جمبري واستاكوزا وسمك قاروص يعوض كل الى خرج منك ليلة امبارح فأغلقت السماعة فى وجهه لان هذا اكلام كان النهارده العصر الخميس
وأنا متأكده انه لم ولن يتزوجني بعد أن ناكني ولكني متاكده أنه سيعاود ويطلب ان يكرر مافعله

كسي والزب الأسود والنياكة المزدوجة

سأحكي لكم قصتي لأول تجربة جنسية مثيرة عشتها في حياتي انا لمى عمري 28 متزوجه منذ سنوات ولدي طفلين
جسمي مشدود و سكسي وشعري حرير وطويل رشيقه ريانة العود وجميله وبشهادة كل من شافني,
طبعاً أنا وزوجي بعض المرات نتابع أفلام سكس بس بشكل متقطع على حسب المزاج,فكنت أشوفها شي عادي لا تثير شهوتي الحقيقه وفي مره من المرات شفت لقطه واحد اسمر (اسود) يضم فتاه بيضاء ويمص شفتها بالبدايه انا لم افضل هذا اللون من الناس بحكم أن بشرتي فاتحه فلم أكون أفضل تلك الفكره,كنت دائماً اذا رأيت تلك اللقطات أغير القناه على قناه جنسيه أخرى ولكن هذه المره قلت في نفسي لماذا لا أكمل اللقطه واشوف ايش الي راح يصير المهم , لما نزل سراوله وطلّع زبه كان شكله طويل وليس بالضخم جدا ويلمع
في تلك اللحظه بدأت مشاعري الجنسيه تتحرك ,لم اكن اعرف ان الازباب تختلف بالشكل والملمس وحتى الطعم (شوكولاته ,وفانيليا)
اشتهيته بجد وتمنيت اني أكون مكان البنت اللي في الفيلم , واذا بي اتابع المشهد للأخير وبعد أن ناكني زوجي مارست العاده السريه خمس مرات وانا اتخيل المشهد ,,
لم أنم في تلك الليله , ومنذ تلك اللحظه وانا أحلم بمثل ذلك الزب الاسود ,,,
مضت الايام,واصبحت أتابع هذا النوع بالتحديد فلم يكن يثيرني ويحرك شهواتي المدفونه ويجعلني أفقد عقلي من المحنه والشهوه الا هذا النوع من الرجال,
للمعلوميه انا احب زوجي لدرجة الجنون وهو كذلك ولكن تعودنا على الصراحه وتفهم الطرف الاخر ,ومهما قلت أو مهما قال لا نغضب من بعض ولو أعرف ان هذا سيغضب زوجي لتركته.


المهم ونحن نتابع فيلم وإذا برجلين أسودين ينيكون امرأه بيضاء ,,
..بدأت افرك كسي بقوه ثم ادخل اصبع في كسي والثاني في طيزي في نفس الوقت,,
فطلب مني زوجي ان أجلس على زبه فوقفت وجسلت على زبه بعد ان ادخلته في كسي وبدأت اهز نفسي وفي نفس الوقت فتحة طيزي تحرقني هي الاخرى تريد زب ثاني يدخل فيها,فوضعت اصبعي في طيزي وزب زوجي في كسي فبدأت أصرخ من الشهوه القاتله وارتعش من النشوه لدرجة إنّ بطن زوجي امتلأ من السوائل التي خرجت مني في كل مره تأتيني الرعشه, , عندها لاحظ زوجي ان هذا النوع من السكس هو المفضل لدي ( النيك المزدوج )
فأخرج إصبعي من طيزي وأدخل اصبعه وانا جالسه فوق زبه وقال لي تحبين تجربين زي هذا الزب الاسود ينيكك معاي ؟ قلت وانا اصرخ آآآآه , يا ليـــت, فلم أكمل إجابتي الا وهو ينتفض ويقذف شهوته داخل أحشائي,قذف وتركني بدون ان اشبع من تلك اللحظه الجميله, فقد تعودت ان اراعي مشاعره فلا احب ان احسسه باني لا زلت لم اشبع ,وبعد لحظات غط زوجي بالنوم وانا ذهبت الى غرفه اخرى لأمارس العاده السريه وأفرغ مابي من محنه واثاره .
أتخيل تلك اللحظه الجميله التي عشتها وانا أشاهد الفيلم,,وبعدها استحميت ورجعت انام في أحضان زوجي حبيبي.


وفي اليوم التالي ذهب زوجي الى عمله ,وانا ايضا ذهبت الى عملي وعندما عدنا من العمل جلسنا على الغداء فقال لي الليله أريد أن ينام الأولاد بدري ثم تلبسين أجمل لبس نوم اريد أن تكوني ملكة في الاغراء وضعي ميك اوفر كامل , فقلت له مازحه وانا دائماً كذلك فضحكنا وأكملنا غدائنا,ونمت حتى المغرب فقمت وحممت الاطفال وجعلتهم ينامون في غرفتهم في الطابق العلوي
ثم اتفرغ لنفسي …
وبعدها استحميت وسرحت شعري وعملت ميك اوفر وحطيت احلى بيرفيوم عندي (ديور) وجلست انتظر زوجي يرجع لانه هو دائم يطلع العصر يجلس مع اصحابه ,,
واذا به يدخل غرفة النوم ويسلم علي ويبوسني .
وهو يقول ما هذا الجمال ويأتي من خلفي ويضرب بيده على طيزي ويبوسها ويقولي الطيز هذي محتاجه نيك ,
فقال لي اريد أن تحضري كأسين عصير وتأتين إلى الصالون (المجلس) انا في انتظارك , استغربت انا فقلت لماذا الكأسين ؟ فقال ساجعلها مفاجأه ثم يبتسم ,فقلت حاضر وتحت أمرك ذهبت الي المطبخ وحضّرت العصير وذهبت للصالون لكي اقدمه ,,وعندما دخلت وجدت رجلاً اسمر (اسود) من الجنسيه العربيه ,, وانا مندهشه !
لم اعرف ماذا افعل من الدهشه
جزء مني يقول ارجعي داخل وجزء مني يقول تقدمي اليه وحققي احلامك التي لطالما ارقك النوم بسببها ..فوقفت لحظات بدون اية حركه وانا أنظر
كلام فقال زوجي تعالي يا قمر لماذا انتي خائفه هذا صديقي أعرفه من زمان ,,
اعتمرتني حاله شديده من الخجل أحمرّ وجهي ولم اعرف ماذا اقول فنظرت اليه ووضعت العصير على الطاوله,ومددت يدي وقلت اهلاً فسلم علي وقال لي انا إسمي هاشم
فتبسمت وانا انظر الى الارض ,ثم جلس..واخذ العصير وشربه,
كان راقي بتعامله فلم يبدي لي انه مجنون جنس لأنه رأى جسد امرأه
كان متزن حتى بعد جلوسنا لم يكن ينظر الي كثيراً وكأنه منظر عادي
ليجعلني أطمئن وأن أخذ الامور ببساطه , لأنه لاحظ الخجل عليّ فلم يكبر الموضوع .

من ناحيتي انا لم استطع الجلوس فقلت عن إذنكم ورجعت الى الداخل ثم ذهبت الى غرفة نومي وجلست لدقائق أتذكر المشاهد الجنسيه التي كنت اتابعها لوحدي على الانترنت,وتذكرت كم كنت متلهفه لأرى ذلك الزب .
عندها استوعبت الفكره ورحبت بها جدا جدا جدا وانا متشوقه ومتلهفه لبدء ساعة الصفر فبدأ قلبي يخفق بقوه وبدأت الشهوه تحرق جسمي وبدأت حلماتي بالتورم وبدأت شفرات كسي تتضخم
متحمسه لهذه التجربه فلم اعد تحمل المحنه والشهوه فقلت لو تأخروا أكثر من ذلك سأذهب اليهم وادعوهم للداخل .
فما هي الا ثواني وباب غرفتي ينفتح
ودقات قلبي تزيد واذا به هاشم يدخل بكل هدوء ويغلق الباب بصمت وانا جالسه على ظهري على السرير فيأتي ويجلس جنبي ثم يقرب الي ويضع يده على فخذي وبدأ يلمس ويحسس
فقّرب وجهه اليّ وأخذ يلحس اذني ويمصه ويلحس رقبتي ويشمها بقوه ، بدأ يبوسني على خدي و يلحس شفايفي ويمصها ويلعب بلسانه على لساني وهو في نفس الوقت يرفع فستاني الفاضح شيئا فشيئاً
ثم وضع يده بين فخذاي لكي يلعب في كسي ولكنني كنت ضامة فخذاي على بعض ولكن عندما أحسست بيده تحاول لمس كسي بعادت عن فخذاي لكي يداعب كسي كما يشاء وعندما وضع يده على كسي من فوق الكلوت بدات أتأوه من الشهوه والمحنه واتلوى وانتفض والسوائل تخرج من كسي وتبلل كلوتي من سوائلي,وهو يمص شفايفي ويعضها ,,لم استطيع التحمل اريد ان ارى زبــه والعب به فقمت ونزلت عن السرير وخلعت كلوتي وقلت له تعال هنا .

نزل عن السرير وقرب إليّ والتصق بي ووضع يده على كسي وانا امسكت زبه من فوق ملابسه ، كان زبه واقف ورافع ملابسه من قوة انتصابه
جلست على ركبتي ,فبدا بخلع ملابسه فاراد ان يكمل وينزل سرواله فابعدت يده وقلت دعني انا اخلعه عنك وانزلت سرواله واذا بذكره يرتد على وجهي بقوه ليذهلني بشكله,,
,,,وانظر اليه وانا لم اصدق ما تراه عيناي ,,
واو اخيراً مسكته على ارض الواقع كان زبه اسود داكن اللون لمّاع راسه كبير مدبب,
عرض زبه مناسب لي (ليس بالعريض جداً) زبه طويل للامانه,,
اعجبني مرررره ,,,,
اخذت انظر اليه وبيدي اتلمسه واستكشف معالمه كان مليء بالعروق المنتفخه , فبدأت الحسه مثل الآيس كريم,الحس مقدمة زبه وادور لساني عليها وعلى فتحة زبه
بعدين نزلت بلساني على زبه كله لغاية خصيانه ثم ارجع بلساني وهكذا .
وبعدما انتهيت من لحسه ,,ادخلته في فمي وبدأت أمص وأمص وأمص بكل نهم وشهوه
,وانا جالسه على ركبتي وافرك كسي بيدي ,,اتتني الرعشه كثير وانا امص زبه .
لم أعد أحتمل ,,فرميت نفسي على السرير ,,واذا به فوقي فمسك بزازي بيديه وعصرهمها وضمهما على بعض واخذ يمصهم ويلحسهم ويعضهم ويدور لسانه على حلمات بزازي المتورمه من المحنه أخذت اتأوه من شدة المحنه .
فنزل بلسانه لحد ما وصل لكسي وبدأ يلحس بعنف وبقوه
,,اخذ يعض شفرات كسي ويمصها وانا ارتعش وانزل شهوتي و يشربها
فمسكت رأسه الخشن بيدي الاثنتين واضغطه على كسي بقوه واقول له الحس اقوي لا توقف بليز
وأمسك راسه بيدي وأفرك كسي على وجهه بقوه وانا اتأوه
اااااه خلاص نيكني ما أقدر أصبر ,, فجلس على ركبتيه ورفع رجليني فوق وبدأ يفرك زبه على كسي ,,واذا به يدخل زبه بداخل كسي وبدأ يهزني بقوه وبسرعه ,
فأصبحنا انا وهو والسرير نهتز في ايقاع واحد
احسست ان السرير سينهار من قوة هزه ..صوت لطم خصيانه على طيزي يتعالى
,,كنت في حالة سكر من الشهوه
,لاول مره في حياتي أحس بلذة النيك الحقيقي ولأول مره اكشتف جانب اخر مني انني امتلك طاقه جنسيه كبيره لم اكن اعرف انني امتلكها قبل ذاك اليوم ,,
اتتني الرعشه لا ادري كم مره ولكن لاشك انها تتعدى العشرين مره
,,,قلت له وهو فوقي ينيكني أريدك ان تقذف في فمي أريد أن اتذوق رحيق زبك وماهي الا لحظات واذا به ينتفض وكأن تيار كهربائي يمر من جسده ,,فأخرج زبه من كسي ووقف وانا لا زلت متمدده على ظهري ,
فقّرب زبه من وجهي وفتحت فمي واخذ يقذف بركان من المني الدافيء في فمي فادخلت داخل فمي واغلقت عليه شفايفي وانظر الى زبه وهو يقذف بتناغم

زبه ينتفض نفضات متتاليه قرابة الست نفضات احسستها في داخل حلقي فلم اترك قطره الا بلعتها واخذت اعصر زبه لكي احصل على المزيد ولكن للاسف توقف
تركته في فمي قليلاً حتى ارتخى ذكره فارتمي بجانبي وانا احس بسعاده وفرحه عارمه جداً اخيرا تحقق حلمي ,,ولكني لا زلت لم احقق كامل احلامي ,,
بعدها قمت ابحث عن زوجي في البيت وجدته بالحمام يستحم ..عندما خرج قال لي هاه مارأيك قلت له تسلم يا روحي ويا قلبي على المفاجأه الحلوه ,,قالي اوكي غسلي والحقيني بغرفة النوم قلت اوكي ,,غسلت جسمي وفرشت اسناني,, وتعطرت ودخلت عليهم ,,,لقيتهم الاثنين جالسين عارين ينتظروني على السرير فطلعت على السرير ووقفت فوق راس هاشم وهو ينظر الى كسي مباشره فجلست ببطيء شديد حتى اطبقت كسي على وجهه واخذت افرك كسي على وجهه فوقف زوجي وادخل زبه في فمي لأمصه وانا جالسه فوق وجه هاشم
,,بعد دقائق من اللحس والمص,قمت عن وجه هاشم وجلست على زبه
فقلت لزوجي يللا نيكني من ورا فجاء من خلفي وادخل زبه في طيزي عندها أحسست في قمة الشهوه لا أدري كيف اوصف هذا الشعور ولكنه مزيج من الإحساس بالسعاده والشقاوه والجرأه المرحه ,,فاخذوا ينيكوني بقوه وسرعه وعنف وانا اصرخ واقول يللا نيكوني بقوه ,بعد اقوى وأصرخ واذا بهاشم يضع يديه على ظهري ويحضني بقوه
فنظرت اليه واخذت امص شفايفه بقوه وأعضها والحسها
,اتتني الرعشه لمرات كثيره ,,وبعد ذلك اخرج زوجي قضيبه من مؤخرتي وقال يللا نبدل الأماكن ,فتمدد زوجي على ظهره واتيت انا فوق وادخلت زبه في طيزي وأتى هاشم من أمامي وفتح رجولي ودخل زبه الطويل في كسي وبدأوا يهزوني بعنف,
احساس مجنون يعتريني لا أعلم احسست انني كالشطيره بين زوجي وصديقه
فطلبت منهم ان يقذفوا في فمي ,,
طلبتهم ذلك لاشباع رغبتي الجنسيه فقط ,وبعد نصف ساعه من النيك المزدوج والاهاآآت والرعشات المتتاليه مني ,,قال هاشم ,,حـ قذف, حـ قذف فسحب زبه من كسي بسرعه وبدأ هاشم يقذف في فمي وانا أمصه وأبلع رحيق زبه اللذيذ,,وانا لازلت جالسه فوق زب زوجي
فأتى زوجي وقذف هو الاخر في فمي ,,,فرمينا انفسنا نحن الثلاثه على السرير كنت بالمنتصف وكلي فرحه وسعاده وفرفشه ,حسيت بالتحرر الجميل ,
كانت تغمرني الرغبه بالضحك من كثرة السعاده التي عشتها بدون قيود ,ثم جلسنا نتجاذب أطراف الكلام وماهي إلاّ دقائق ونحن نائمين , وفي اثناء نومي احسست بشي لزج على كسي وعندما فتحت عيناي وجدت هاشم يلحس كسي بطرف لسانه لكي لا يوقظني فتظاهرت انني لا زلت نائمه وفتحت له فخذاي لكي يأخذ راحته فاخذ يلحس ويلحس ويدخل كامل لسانه في داخل كسي ويلحس وانا مغلقةًً عيناي واتأوه ,,
بعد عدة دقائق من اللحس واذا به يدخل زبه ذو الراس المدبب في داخل كسي ويرمي نفسه فوفي ويهزني ويمسك نهداي ويمصهما وبدات اخدش ظهره ومؤخرته باظافري الطويله من شدة اللذه والاستمتاع
فقلبني على بطني وقالي اريد ان انيكك في طيزك يا قحبه ,
قمت وجلست على ركبتي ونزلتي راسي لترتفع مؤخرتي عالياً وكأنها نصف تفاحه ,,واذا به يلحس فتحة طيزي ويدخل لسانه داخلها واخذ يلحس بقوه ..وانا افرك كسي بيدي ,,
فقلت له خلاص يللا نيكني ,,
ثم ادخل زبه الانسيابي الشكل في طيزي
واخذ يدخله ويخرجه بسرعه في طيزي وانا في نفس الوقت افرك كسي ثم ادخل اصبعي في كسي…
احساس جميل وغايه في المتعه والتشويق ,,اسرني ذالك الزب الاسود لدرجه ابعد من الجنون
تتالت رعشاتي وانتفاضاتي سوائل تنهمر من كسي لدرجة اني بللت السرير من تحتي,
مع كل مره يهزني اصوات خصيانه تضرب بقوه على كسي ,,,
بدأ يمسك بقوه على خصري ويجذبني اليه ويهز ويهز ويهز بقوه وبسرعه اسرع فاسرع,,وفجأه ,,
توقف وصوت انفاسه تعلو وبدأ يقذف ويقذف في طيزي حتى انتهى
,,فرميت نفسي على السرير وانا متعبه جداًًًًًًًًًًااااًً ولأول مره أأخذت حصتي كامله من النيك ,,
وبعد ان استجمعت انفاسي ذهبت واستحميت وعدت وطلبت من هاشم الرحيل ففتحت له باب الفيلا ورحل ,, وبعد ان استيقظ زوجي استحم وافطر وجلسنا نتحدث عن مغامرتنا ونضحك سوياً وشكرته لتلك المتعه التي عيشني إياها واتمنى ان تستمر في الايام المقبلة

دكتورة تختبر قوتي الجنسية

مرحباً .. أنا أسمي خالد ،، عمري اثنان وعشرون سنة ،، من أسرة غنية ،، وأدرس الآن في أحدى الجامعات المصرية ،، قسم آداب .
بسيوني العجوز المصري زميل والدي في المدرسة سابقاً كان في استقبالي في مدينة نصر بالقاهرة .. وكم كان رائعاً مرحاً ذلك العجوز .. فاستقباله ومعاملته لي كانت تثبت ذلك لاحظت بأن توصيات والدي أتت ثمارها فقد كانت الشقة في مدينة التوفيق الدور الثامن..شارع الطيران بجوار وزارة الطيران رائعة جداً جداً وفيها كل سبل الراحة التي تتكفل بي في الدراسة .

في اليوم الثاني حملت أوراقي وأسرعت خطاي قاصداً دائرة التسجيل ،، وكعادتي أسير بخطى واثقة ورزينة لا ألتفت يميناً ولا شمالاً ،، لكن الإعلانات والصور في الطريق كانت ملفتة لأنظاري .. فالفراعنة معروفون في جمال الجسد ؟ ولست أنا من يعرف ذلك بل الآلاف من قبلي اعترفوا به .
في الجامعة وجدت جمع كبير من الطلاب محتشدون أمام بعض الأعلانات .. قاومت قليلاً ولكن فضولي دفعني أن ارى ماالذي يحدث هناك ،، { الدكتورة عفاف ستنير كليتنا ودروبنا }عنوان فقط على لوحة خشبية تساءلت في نفسي : وماذا ستدرس الدكتورة عفاف هذه ؟ ثم قلت : الخبر اليقين في دائرة التسجيل ،، أسرعت الخطى قاصداً الدائرة ،، مددت يدي لأفتح البوابة الزجاجية فرأيت من خلف الزجاج فتاة رائعة الجمال تجلس على كرسي خشبي ومن حولها العديد من الطلاب في الحقيقة جمالها كان رائعاً جداً وبطريقة عفوية مصمصت شفتاي وأنا أحاول جاهداً أن لا أبدي أي أهتمام لها وأسرعت باتجاه المكتب مرحباً سيدتي هل عندكم تسجيل للطلاب المغتربين ؟
لا .. فقد اغلقنا باب القبول منذ ثلاثة أيام ؟
ولكنني بحاجة للتسجيل الآن فماذا سأقول لأهلي بعدما جهزوا كل شيء .
يمكنني وضع أسمك في قائمة الأنتظار في حال انسحاب أحد الطلبة فأسجل أسمك .
الموقف وخبر النبأ كان كالصاعقة ولم أدرك وعي من جديد إلا وأنا وسط حشد كبير من الداكاترة الأفاضل والطلاب الميامين وبالفعل لم أرى إلا تلك الفتاة وهي تضعني على ساقها وتربت على كتفي أن أفيق ،، رائحة عطرها كانت كافية أن تفيق أي شخص مخدر بأبرة فيل ،، هممت بالقيام خجلاً من الموقف فنظرات الجميع لي كانت حزينة ومتحسرة وأنا لم أبدي ضعفي لأي شخص كان ،، وكيف يكون حالي هنا ،، فعلاً كان الموقف صعباً ولكن كلمات تلك الفتاة كان بمثابة القوة النووية التي أعطتني الطاقة للنهوض مسرعا للخارج ولكن أصابع وكف يد تلك الفتاة كان حساساً جداً فلم أستطع أن أسحبها وأنهزمت وراء عصرها ليدي وهي تحاول أستدراجي لغرفة بجانب مكتب التسجيل في المكتب وأجد لائحة صغيرة مكتوب عليها عفاف هشام ، دكتورة فلسفة .

لا أعرف أحست بالأرتباك ،، هل هذه الفتاة الصغيرة هي نفسها تلك الدكتورة أم هذه أبنتها ؟ اتصالها ولهجتها القوية لبريفسور مدير الجامعة لقبول طلبي بالألتحاق أثبتت لي بانها الدكتورة نفسها .
انتظمت في الدراسة وخصوصاً مادة الفلسفة (( 402 )) إلا إني لم أفهم من المحاضرة أي شيء لكثرة الفوضى والتعليقات الجانبية والنكات المفتعلة أثناء المحاضرات إضافة بأن تلك المُحاضِرة رائعة القوام فكان تركيزي ينصب على ترحكاتها أكثر من لسانها ولا أعرف ما الذي دهاني وحتى أكون دقيقاً في الوصف التسريحة المبهرة والفساتين التي ترتديها والعطر النفاذ شل تفكيري وأكاد بالقوة أسمع همساتها وهي بجانبي فلقد كنت في الصف الأول رغم إني طويل القامة كل ما أسمعه من محاضرة الدكتورة هو الختام وهي تقول أكتفي بهذا القدر اليوم والذي يرغب في السؤال فليتفضل ،،
كانت تلك أقسى أوقاتي في الجامعة فمعها يتعين عليّ أن أنتظر يومين أخريين حتى أراها تجوب أمامي من جديد وأعود أغرق من جديد في بحر أفكاري متسائلاً : وهل فهمت يا خالد حتى تسأل ؟ هل هذه محاضرة تتخللها أسئلة ؟…
أم هي أسئلة تتخللها محاضرة ؟!

مرت عدة محاضرات ، وأنا أكاد أجن من تلك الدكتورة فتداخل الأوهام والخيال في رأسي يذبذب الحقائق فهي دكتورة وأنا طالب ومنتسب ولكنني أقنعت نفسي بأن دراسة تلك المادة هي ضرب من مجاهد ويجب علي أن أتحمل الصعاب من اجل هدف أسمى ،، فأهلي ينتظرون عودتي رافعاً الشهادة وليس شيئاً آخر ؟ لذلك قررت أن أنهل المادة من مراجعها الأصلية ، وأبحث عن بحوثاً منفصلة تماماً عن حضوري ، وماكان يهمني في الحضور هو فقط رؤية تلك الدكتورة وأشباع ناظري برؤية جمالها الفتان .

وحان موعد الأمتحان الشهري ، دخلته وأنا واثق من عملي ومن ترتيب معلوماتي ، وخرجت سعيداً من الأمتحان فلقد وفقت بالأجابات الصحيحة .
أستلمت الدكتورة عفاف وأخذت بتصحيحها ،، أستوقفتها ورقتي طويلاً ،، تساءلت في نفسها ،، من يكون خالد هذا ،، هل هناك شاب في الكلية لا أعرفه ،، فكيف يكون في فصلي هذا الشاب ولا أعرفه ،، قرأت الأسم مرة ، ومرة ،، ولكنها لم تكن تتصور هذا الشاب الصامت يستطيع أن يحرز الإجابات كلها صحيحة بل وتفوق ماتعلمته هي نفسها إنّ في الورقة هذه علماً أوسع من الذي درسته أنا ؟ ترى هل صاحب هذه الورقة يعيد المادة ؟ أم أنه أستاذ وليس بطالب ؟ وضعت الورقة أمامها وقلبتها مراراً وقررت أن تضع عليها علامة كاملة ، وتشطب الاسم الأول لحاجة كامنة في نفسها .
حملت الأوراق ودخلت قاعة المحاضرات ، وبدأت بتوزيعها وإعلان النتائج ، أحمد ، علي ، هشام ، غادة ، رانية ،، وهكذا وقلبي يرجف ، فحلم تلك الأوقات قد حان في أن تنطق أسمي من شفتاها ،، ولكنها توقفت قليلاً بجانبي وهي تنظر إلي بطرف عين وترسم ابتسامتها .. وهي تقول نتيجة غير متوقعة ،، ثم تتابع نداءاتها على الطلبة ،، وتتوقف قليلاً ونظرت إلى ميرفت التي بجانبي ،، وقالت هذه ورقتك .. رسوب بجدارة ‍‍ !! ضحك كل من في القاعة .. ووقفت الدكتورة ،، هناك ورقة نسى صاحبها كتابة أسمه عليها ،، أرجو ،، أكرر : أرجو من الذي لم يستلم ورقته مراجعتي في المكتب .
علمت بأنني المقصود بالأمر ،، وقلت في نفسي : من سأصحب معي إلى مكتبها ؟ وقبل أن أبدأ في البحث رأيت زميلتي ميرفت تجري مسرعة خلف الدكتورة عفاف قاصدة مكتبها ،، فاستأذنتها لتصحبها إلى نفس الغاية بدأت الدكتورة عفاف غير مكترثة لحضورنا وهي تنظر إلى ميرفت حانقة ،، وتسترق النظر إليّ ،، ثم رفعت رأسها وأخذت نفساً عميقاً ونظرت إلى ميرفت وقالت : خير ؟ قالت : أرجو مراجعة ورقتي قالت : آسفة .. أسفه جداً ،، ثم نظرت إلي طويلاً وقالت : وأنت ؟ قلت : لم أستلم ورقتي .. تناولت الورقة على مكتبها وقالت الاسم الكريم قلت : خالد إبراهيم ،، كررت أسمي وكتبته بالخط الأحمر ثم تأملت الورقة مرة أخرى وأخيرة ،، أحسست أن تلك الورقة عزيزة جداً عليها ،، قلبتها ثم قالت مبتسمة ، تفضل تفوّق مشرّف !!
أخذت الورقة وحاولت الانطلاق مسرعاً بل هارباً حتى لا تكشف نظراتي وما يجول بداخلي ؟ ولكنها أستوقفتني ،، وقالت : خالد تفضل بالجلوس أريد التحدث معك ومع فنجان قهوة التي ترتشفها وقلبي يدق خوفاً من يحرق ذلك السائل شفتاها ،، ولكن أسئلتها غريبة ،،
فلقد استفسرت عن هواياتي وأدق تفاصيل أعمالي اليومية منذ أن أصحو من النوم حتى أعود له مرة أخرى كانت أسئلتها فعلاً مرهقة فأنا كنت أفكر ألف مره قبل أن أجيبها خوفاً من ينفضح أمري أكثر من ذلك ،،
وبصراحة مواجهتها وجه لوجه كانت أصعب أوقات حياتي كلها ،، ولم اصدق نفسي عندما سمحت لي بالانصراف عند باب مكتبها

توقفت عند الجدار وأنا أفكر بالمقصود وراء تلك الأسئلة التي حتى الآن لا أعرف السر وراء ذلك .
أوشك يومي المرهق هذا أن ينتهي ولم أصدق نفسي بأنني الآن في طريقي إلى الشقة ولكن تم ذلك . .
لا أعرف تحت صنبور الماء انتابتني حالة نشوة غريبة وأنا أتأمل قليلاً في ذكريات مكتب الدكتورة وأسترجع المعلومات من أرشيف أفكاري ،،،
خرجت من الحمام وأنا أغني ولاكن الجوع كان أشد من صبري ،، فطلبت من البواب بجلب العشاء من المطعم المجاور للعمارة والقريب من الصيدلية برأس الشارع وحيداً ،،
ومع أغنية كلمة ولو جبر خاطر لفناني المحبوب عبادي الجوهر تناولت العشاء وأنا أتراقص متفاعلاً مع كل نغمة أسمعها من عود هذا الأخطبوط ،، وأنظر إلى المسلسل المصري في التلفزيون الذي في الركن الأيمن من الصالة ،،
كانت نظراتي لتلك الفتيات الفاتنة في المسلسل لأنني منذ أسبوع وأنا على هذا الحال ،، النظر هو طريقتي الوحيدة ولم أجرب أن أرفع صوت التلفزيون لأسمع ما يدور في القصة ،، فذلك لا يهمني ،، والمهم عندي أكثر هو المشاهدة ،، فقط سمعت جرس الباب ،، وكعادتي أنظر من العين السحرية قبل فتحه فأنا لا أتوقع الزوار في تلك الساعات المتأخرة من الليل ،، والبواب لديه المفتاح فهو من يهتم بتنظيف الشقة ،، والعجوز صديق والدي عادةً يزورني في أيام الإجازة الأسبوعية ،،
نظرت إلى العين ،، فلم أصدق نفسي ،، تبينت فتاة جميلة جداً واقفة أمام الباب ولكنني لم أستطع التحقيق لشخصيتها فالعين لا توضح كثيراً ،، حاولت أن أمسح العين السحرية بيدي ولكن لم يتغير شيء سوى إنني رأيت طيف الدكتورة عفاف هي التي تقف في الخارج ،، لم أصدق ما أرى ،، فركت عيني بأصابعي ،، ونظرت من جديد ،، هي ،، هي ،، بشحمها ولحمها ،، ترددت قليلاً قبل أن أفتح الباب فأنا ألبس سروالاً صينياً وفانلة تبين أكتافي ،، فهرعت إلا المنشفة التي على تلك الأريكة في الصالة ووضعتها على كتفي ،، وأنا أصرخ من على الباب ،، فردت علي بصوت هامس أفتح الباب أنا جارتك أسكن في الشقة المقابلة .
شعور غريب أنتابني وأنا أرى طيف عفاف في تلك الفتاه ،، فلقد بانت فعلاً جميلة بشعرها المصفف .. وثوبها الجديد .. أنها تبدو كالأميرات ،، خفق قلبي لها ولا أعرف السبب فأنا أول مره أراها ؟ أخذت أتأملها من قمة رأسها إلى أخمص قدميها ،، أحسست بغريزة الرجل فهي فعلاً تروق لأي شاب يراها ،، أحترت في أمري وتلعثمت وبدون قصد قلت : إنكِ فعلاً جميلة وأنيقة .. وأيضاً خجولة أرتبكت ببراءة وقالت : أشكرك على لطفك ،، ورفعت عينيها العسليتان من جديد ،، وهي تنظر إليّ ولدهشتها لمحت في عيني ذلك البريق الأخاذ الذي يلمع فيهما ،، فغيرت مستوى نظراتها إلى جسدي الذي تبين عارياً لولا غطاء تلك الفانيلا والمنشفة التي أضعها على كتفي ،، فابتسمت قائلة : نقيم عيد ميلاد في السطح العلوي للعمارة فهلا شاركتنا احتفالنا ؟
بكل سرور آيتها الجارة .
أغلقت الباب وأنا أتسائل نفسي : ترا من تكون هذه الفتاة ،، فهي شبيه جداً للدكتورة عفاف ، تكاد أن تكون توءمها ،، ولكن لا ،، لا ،، تلك فقط أوهام .
وقفت أمام الدولاب حائراً ،، أي الملابس أرتدي ،، وبأي مظهر يجب علي الخروج ،،
صورة فناني المحبوب عبد الحليم كانت منقذتي ،، فقد كان يرتدي بنطال أسود وقميص أبيض فوقه سترة سوداء ورباط عنق داكن اللون ،، فقررت أن أقلده في ذلك ،،
كان العطر الذي أهدته لي أختي هو المحبوب لدي في سهراتي فأنا أتذكر أهلي مع كل هبة نسمة تفوح معها تلك الرائحة ،،
هممت بالخروج وأنا متردد مرتبك ،، فأنا للآسف لا أعرف أحداً ، ولا أعرف التقاليد المفروضة في مثل تلك المناسبات ،،
عند الباب العلوي للسطح ، وقفت ثم ظهرت سيدة غريبة ،، أقبلت من الداخل مسرعة الخطى ،، وهي تناديني بأسمى ،، وفي صوتها فرح واضح ، وعلى مظهرها نوع من السعادة .
وقفت ولا تزال أقدامي مشدودة إلى الأرض والهواجس كالمعاول ،، ترتفع لتهوي فوق رأسي ،، وترتفع لتهوي مرات ومرات في قوة ،، في شراسة ،، في وحشية ،، عشرات الهواجس ،، عشرات المعاول ،، وأنفجر بركان محموم داخل رأسي ،، تناثرت شظايا حاره من مخيلتي ،، أفقت من لمسة من تلك السيدة العجوز وهي تقول لي :
أهلا يابني تفضل بركة إنك جيت ،، تعال من هنا

أخذت تلك العجوز تقودني كالأعمى وسط ذلك الحشد الكبير من السيدات ، الرجال ، الأطفال ،، صغاراً وكباراً يتراقصون مع أغنية حسن الأسمر حلويات الواد دا هوّ حلويات ،، كان المنظر جميلاً ،، والأيدي ترتفع لتصفق ،، الأجساد تتمايل وحتى الزغاريد كانت كالعصافير على شجرة في فصل الربيع .
ظللت أنظر وأستغرب ،، هل هذا عيد ميلاد أم احتفال
بصراحة كان وجهي يتضرع خجلاً ،، ويتصرف شقاوة ،، وأنا أرى تلك الأرداف تتمايل بأسلوب جميل ومنسق ،، تركيبة سيكولوجية غير طبيعية لهؤلائك القوم ،، فعلاً إنهم محترفون الرقص ،،
هذه الأمسية فعلاً رائعة ،، فلم أشعر بالوحدة والضياع كما كنت متخيلاً قبل قدومي ،، بجانب أذني أحسست بهمسة حانية ،، بماذا تفكر يا خالد ؟
فاستدرت ،، وأنا أنظر من الأسفل بياضاً ناصعاً بدا على بشرت هذه الفتاة وأطرقت رأسي للأعلى فإذا بها الدكتورة ،، ولكن بثوب مغاير ،، فالفستان السواريه التي ترتديه جعلها كالوردة وتصفيف الشعر بدت أكثر أناقة ،، ولمسات الماكياج ،، فعلاً ملكة ،، ملكة ،، نظرت إلى وجهها الباسم وهي تقول
إزايك ،، يا خالد
إيه مبسوط ؟
لم أستطع الإجابة فلقد خرست كلماتي في فمي من هول الموقف ،، مدت يدها على اللفاف الأسود الذي حول عنقي وربطته على وسطها وهي تسمع الموسيقى الشرقية ،، (( يا ولدي ياواد ،، ياواد إنت ،، ما فيش جمالك ودلالك إنت )) .
نظرت إليّ بنظرة غريبة وقد بانت عينيها تبرق لمعاناً وأشراقاً حركت ساقها الأيمن ،، وصدرها ،، تجاوب الثديان ،، أهتزت الأرض من تحتي ،، حركة رقبتها وهي تبتسم ،، لا ،، إني لم أشرب إلا كأس عصير ،، أمعقول تلك هذه الدكتورة ،، فركت عيناي ،، جلجلت المكان ضحكات الدكتورة وهي منهمكة بحركاتها الراقصة ،، فعلاً لو لم أكن متأكد من أنها عفاف بدمها وشحمها لقلت إنها الست فيفي عبده أو نجوى فؤاد.
صح المثل الذي يقول : ،، تتولد البت والداية مسكالها الطبلة ،، فعلاً هذا المثل جسد الواقع الذي أراه أمامي الآن .
هل يا ترى سأجد لذة بعد هذه وأنا أرى دكتورتي تتراقص أمامي وهي الآن جالسة بجانبي ،، وقد تركت كبريائها وغرورها بعيداً في قاعة المحاضرات وأصبحت الفتاة الرائعة الجميلة الحنونة و المرحة .
كان الجو بارداً ،، وربما ****و والعبث هما الذان يدفعاني للألتصق بجانبها ،، فالدفء يسود عندما تحتك فخذايا بساقيها الناعمين ،، وأستنشق رائحتها الفواحة وأحس بأنفاسها بالقرب من أذني .
فعلاً كنت أجد لذة وأنا أشرب كأس العصير من يدها ،، وهي تخبرني ببعض الحكايات الممتعة ،، لقد كانت تجيد الحديث ،، وتجذبني للاستمتاع إليها ،، حتى إني لم أرى من الجمع إلا هي فقط ،، ولا أسمع من تلك الفوضى إلا همساتها .
أنتهى الحفل وكانت يداي لا زالت ملتصقة بيديها ،، وكأنني لا أود ان أتركهما ،، فلقد فعلاً أحسست بالراحة ،، ولكن هي تلك الدنيا تفرقنا في أجمل واحلى لحظات سعادتنا .
أستأذنتهم بالرحيل ،، وتوجهت إلا شقتي ،، لأعود إلا وحدتي من جديد ،، ويالها من وحدة
تبين المكان لدي كأنه وكر للأشباح ،، ممل كاتم اللون ،، غامق المشاعر ،، لم يسعفني صوت عبادي بأن أبتهج من جديد ،، فلقد ظهرت علامات الحزن تخيم على وجهي ،، إني أراه هكذا في مرآتي ،، حاولت اللعب بالبلاي ستيشن فلم أوفق ،، اشاهد الفيديو ولكن صورة عفاف التي تظهر على الشاشة تشتت أفكاري ،، حتى القهوة التي تمردت لأجهزها كادت أن تحرق الشقة بأكملها عندما ثار الماء من شدة الحرارة ،،
حاولت النوم ،، فلم أستطع ،، عندها قررت أن أفتح كتاب بعنوان بائعة الخبز وهذا ما تعودت قرائته كل ليلة قبل أن انام ،، طيف عفاف وهي تتراقص لا يزال عالقاً في ذهني ويظهر لي مع كل سطر اقرءه ،، أغلقت الكتاب ،، آه لم يتبقى أمامي ألا أن العب حركات رياضية ربما ستساعدني على الأرهاق ثم النوم ،،

المكان كان هادئاًَ ،، سمعت صوت كعب حذاء يتجه نحو باب شقتي ،، لمسات خفيفة تدق على الباب ،، لا يهمني من القادم فأنا أريد الحديث مع أي كان حتى ولو خفير الحي ، أو حارس البوابة ،، وحتى بائع الحليب الثقيل الظل ،، سأسعد بمحادثته
فتحت الباب ،، من ؟
الدكتورة ،،
لا ، لا ، لا إني أحلم معقول إنتي الدكتورة
دفعتني بيدها إلا داخل الشقة وأغلقت الباب وقد بدت مرتبكة ألاحظ حركات صدرها وشهيقها المستمر ،، وهي تقول
يا مجنون كنت حتفضحنا ؟
عندها فقط تداركت نفسي وأنا أراها
وقد لبست ثوب النوم الوردي اللون على جسدها وقد فضح تضاريس جسدها الأبيض الناعم .. و فخوذاً طالماً تغنيت بهما وأنا أراها تتمشى ذهاباً وإياباً أمامي في القاعة.. و حجم نهودها الذان يسكران من يرتشفهما دون الحاجة لقطرات الخمر.. وأسدلت شعرها الأسود الطويل على أكتافها.. وضعت ذاك الروج الأسود على شفتاها .. ورسمت بخط أزرق أهداب عيونها الوسيعة .. نظرت إليها .. لم أصدق نفسي بأنها هي .. هي التي كانت أعشقها دون حتى أن تكلف نفسها بسرقة نظره حانية نحوي .. ولكن هونفس تجسيد الجسم .. نفس العيون .. نفس الشعر.. وكأن القدر أراد يبتسم في وجهي بصحبتها وحتى لو كان حلماً فأنا سعيد به وياليته يطول
لم تتفوه بل أتجهت إلي المرآة في وسط الشقة وهي تصلح هيأتها من جديد ،، ثم أستدارت نحوي وأنا لا أزال متسمراً مكاني وقد عجزت رجلاي عن حملي ،، من هول المفاجأة
فقالت : إيه حتقعد مكانك كتير ؟ .. الباب عاجبك ياخويه .. مهو عندك من زمان
بإعياء شديد وتثاقل حركت قدماي نحوها ،، وأنا كالأخرس فلساني أصبح قطعة جماد لا يقوى على الحراك
إبتسمت عفاف وهي تقول : ماعندكش حاجة تتشرب
بتلعثم وأرتباك رددت عليها : ساخن ولا بارد
ضحكت وقالت : باردة ،، باردة حاجة كدا أصفريك في أخضريك ،، وبيتشرب معاهم التلج ،، فهمت ولا أقول كمان ؟
لا ،، لا ،، لم أفهم ،، ماذا تريدين بالضبط فأنا غبي في بعض الأوقات
غريبة ،، اللي يشوفك في الجامعة مايقولشي عليك كده ،، أمال عامل نفسك أنطونيو مع ميرفت .
ميرفت ،، لا ،، هي فقط زميلة
زميلة ،، ماشي ،، حنشوف وياما في الجراب ياحاوي ،، المهم عندك بيرة ولا خمرة عشان أنا النهارده عايزة أنسى معاك الدنيا بحالها ؟
لا ،، للأسف عندي قهوة عايزة ،، نظرت إليّ بنظرة مزدرية وهي تقول ،، بقولك خمرة تأول موش عارف إيه ،، إيه ياعم إنت جلدة ،، ولا إيه أبعت البواب وماتخفش خلي الحساب عندي ؟
فعلاً لم أتصور في يوم من الأيام بأهمية هذا الشراب وقيمته إلا في تلك اللحظة فلقد سبب لي الأحراج ،،
أتجهت إلا الأسفل وأنا أصرخ : إنت فين ياعم حسنين
نعم يابيه أنا هنا أتفضل
يزيد فضلك ،، عايز نص دستة بيرة وزجاجتين خمرة مستوردة بس بسرعة ما تجبليش الكلام .
هل يوجد مكان قريب من هنا لذلك
أيوه مسافة السكة تلات دقايق وأكون عندك المحل قريب من هنا في الشارع اللي قدام العمارة ده!
أخذ عم حسنين النقود من يدي وهو يومي برأسه ويهمهم : اللي كنا فاكرينه موسى طلع فرعون .
لا أعرف مالذي يقصده ولكنني فعلاً كنت أحترق صبراً بأنتظاره
لم يغب طويلاً فلقد عاد على رأسه كرتوناً متوسط الحجم
هممت برفعه من على رأسه ولكنه رفض قائلاً : لا يبيه ده واجبك
خمسة جنيهات في جيبه العلوي كافية أن يرفع الكرتون من على رأسه ليحملني إياه
بنشاط وحيوية حملته مسرعاً للأعلى
هاهي عفاف تجلس على الكنبة بالقرب من جهاز الصوت وكأن عبادي الجوهر سحرها بأغنيته ،، لا إنتي وردة ولا قلبي مزهرية من خزف ،،
نظرة إليّ وقالت
دنتا صاروخ ياواد معقولة جبت الحاجات
لم اجبها بل إتجهت إلا المطبخ ،، لم أكد أن أصل إلا وهي بجانبي ،، تتمايل وترقص وتغني
كلماتها أنا قلبي إليك ميال ،، حاولت أن أتحاش الأحتكاك بجسمها في المطبخ ولكنها هي التي تتبعني في كل حركة ،، حتى كدت ان اقطع إصبعي وأنا أجهز السلطة بناء على طلبها ،
جلست على كرسي أما المنضدة المستديرة في منتصف الصالة ،، وجلست أمامي عفاف التي أضاءت الغرفة بجمالها الرائع ،، وسكبت لي قليلاً من البيرة ،، وبدأت في الحديث الهامس والناعم جداً ،، الأمر الذي جعلني أغوص في أعماق أفكاري متصوراً ماذا تريد مني هذه المعلمة .
مفعول البيرة بدأ يتفاعل وخصوصاً إنني أول مره أحتسي هذا المشروب ،، لا أعرف ولكن نشوة زبي الذي أشتد تصلباً هو وراء تقربي ناحية عفاف ،، بل وتجرئي لأمد يدي لأداعب نهدها ،،، وكانت كلماتها الجنسية هي التي شجعتني أن أنزل قليلاً متناسياً ثوب النوم التي ترتديه ،، فلقد وصلت إلى المنطقة المغطاة بسروالها القصير ،، بل وبدأت بتحسسه ،، كان كسها منفوخاً يضاهي زبي ،، في السمنة ،، وناعماً ،، أستطيع أن أحكم بذلك فأنا ،، لا أعرف كيف ولكن أححستُ وقتها بأن أصابع ناعمة بدأت بلمس زبي ،، المتصلب جداً حتى إني خفت بأن يمزق سروالي،،

أعتقد إن حجم زبي الذي أحسسته عفاف من خلال أصابعها هو وراء إبعادها أصابعها من على السروال ومحاولة ملامسة زبي مباشرة ،، فلم تصدق يدها بل أمرتني أن أخلع ذلك السروال ،، رضخت لأوامرها فهي المعلمة وما أنا إلا طالب ،، فقلعت بسرعة غريبة ،، وكانت المفاجئة لها ،، فقد نظرت لي بنظرة مزدريه وهي تقول : يا مفتري إنت مخبي المواهب دي فين ؟
لا أعرف ما السبب وراء ذلك السؤال ،، فابتسمت ،، ظناً بي بأنها تداعبني .
ولكنها أكملت كلامها : لأ .. القعدة حتحلو ورايا على الغرفة .
لا أعرف كيف أصل الموقف سوى إنها تتمايل أمامي كالخيزران في إنطوئها لا هي ألين من ذلك بكثير ،، رقصات مؤخرتها وهي تتمرجح أمامي ،، شيء غريب أنتابني ،، أتراه البيرة من لحست عقلي ،، لا أعتقد ذلك ولكن جسدها هو من أسكرني ،، وفي كل مره أحاول أن أجعل من ثقل الخليجين أسلوباً ،، لي سبيل في التريث والأنتظار ولكن ما تراني أفعل بزبي الذي يكاد يحترق ناراً من شدة تصلبه ،، بحركة جنونية متهورة دفعتها على السرير ،، فنظرت لي بنظرة غرامية بحته وقالت : حبة حبة أكل العنب يا مفتري .. دحنا برضوه موش قدك .
لم أكترث كثيراً لكلماتها وهممت بقلع ثوب النوم التي ترتديه
ولكنها اقتربت نحوي وجلست بجانبي ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها على زبي ثم قبلتني على خدي ونزلت قليلاً على شفتاي أخذت تمصها ،، أحسست بطعم ريقها نعم هو لذيذ الأمر الذي شجعني أن أحاول بكل ما أوتيت من قوه أن أرتشف المزيد ،، ثم أدخلت لساني في فمها محاولاً رضع كل ما في ذلك الفم من سائل رائع لذيذ نعم أقولها ،،
بدأت في الرضع وكأنني أشرب حليب ،،، لا تلوموني فقد كان لعابها شهي الطعم لدرجة أنني لم أستطع التوقف من الرضع ،، ولكنها أستوقفتني بإدخال لسانها وفعلت نفس الشيء وكأنها تريد أسترجاع رحيقها بعد أن نضب وجف ،، ولكن هل أتركها تحسسني بأنها المعلمة وأنا التلميذ لا ، لا أنا الرجل الآن وهي الأنثى ويجب أن أثبت ذلك وعدت اقبل ثغرها بشبق وأشرب من رحيقها كأني لا ارتوي،، دفعتني بنعومة بأطراف أصابعها ووقفت لتخلع ثوبها فتدلت بزازها المتلئلئة على صدرها ونظرت إليّ بنظرة غريبة ثم مدت يدها على شعري وسحبت رأسي نحو صدرها مشيرة بتلك النظرات أن أقبل تلك النهود المرمرية ،، وكأن حال تفكيرها يخبرني بأن هنا طعم الرحيق ألذ من ريقها العسلي ،، بدون شعور بدأت أمص بزازها متنقلا من بز إلى بز محاولاً التلاعب بين حلماتها بين أسناني ،، وبعد ذلك استلقت على ظهرها تتأوه من المتعة وببطء ا أخذت امرر طرف لساني على حلماتها ثم أخذت ارضعها برفق وحاولت أن ادخل من بزها قدر ما استطيع في فمي وفي تلك الاثناء كان زبي يتدلى من تحتي وكأنه فقد صبره كانني خيل لي بأنها تهمس قائلة : كفاية يا شقي هو شبعة ولا إيه فهمت الإشارة عندما رأيتها تفتح رجليها بشكل الفرجار وبان كسها الوردي اللون وآثار سائل قد بان بين شطريه فاقتربت منها ماسكاً زبي المشدود جداً بيدي ،،
بيدها أمسكت بزبي برفق وقربته إلى كسها و بلطفم متناهي إدخلته بين شطري كسها ،،،
ياللروعة فقد دخل أخيراً رأسي زبي في كس أول أمرأة فقد كان ذلك الكس ساخناً جداً وضيقا وله طعم ، جبروت تلك المرأة التي علمتنا إياه في قاعة المحاضرات جعلني أحاول الإنتقام منها فبدون شعور وبقوة عنيفة أدخلته الأمر الذي جعل عفاف قائلة ياواد يا خالد ،، عايز أشوف قوتكم إللي بيتكلموا عليها ،، ولا أقولك أنا حرويك قوة المصريين فوضعت يديها على كتفي وألقتني على ظهري فوق السرير ،، وأنبطحت فوقي وقالت وأمسكت زبي بيد واليد الأخرى على خصري بلت أصبعها السبابه بريقها ومسحته على كسها ،، وأمسكت بزبي مرة أخرى ولكن دخوله هذه المرة أختلف فقد كانت تتحرك بطريقة بهلوانية وسلسة وعلى رتم واحد ،،، وأحسست بتلك السخونة التي أحسستها في المرة السابقة ولكن هذه المرة زادت حتى غطت على كل زبي ،، فهمست في أذني معلنة خلاص دلوقتي حرك زبك زي ماأنت عاوز ،، ولكنها لم تعطيني الفرصة في ذلك فارتجاج بزازها وتمايل خصرها وضرب طيزها على رجلي جعلوني أنسى صراخها ،،
أنسى صراخها في القاعة فقد تبينت فتاة ناعمة جداً تحتي وهي تتمايل يميناً وشمالاً وصراخها تغير إلى همسات أمسكت بطيزها ،،أساعدها على الحركة فقد تبينت من فوقي أنها منهكة أرى العرق يتصبب من على جبينها ،، اتلمس خصرها وأمسح على صدرها ،، أحاول تقبيلها أحاول مص حلمات بزازها ،، جربت كل الطرق العشوائية في المص واللحس والعض والضرب وظللنا على هذه الحالة مدة ليست بقصيرة وأنا أنظر إلا عضلات وجهها التي تشحب وتبتسم في كل حركة تقوم بها ،، غصت بمخيلتي وأنا أتصور موقفي عندما أراها في القاعة ،، ولكن حرارة زبي الذي إزداد سخونة وتصلب في كسها ونشوة عارمة فخفت أن اقذف في كسها فقلت صارخاً سوف أنزل سوف أنزل أردت أن أتحرر من تحتها وفعلاً تمكنت من ذلك أخيراً وكان السائل يقذف حوالي متراً طائشاً في الهواء من قوة إحتباسه وأنا أئن وأصرخ بأعلى صوتي فوضعت إصبعها في فمي خوفاً أن يسمع صراخي للجيران فاحتضنتني عفاف وغطت وجهي بشعرها الطويل الحريري وأخذت في تقبيلي على وجهي ،، وراء أذني ،، على صدري ،، وهي تبتسم بوجهي ،، قائلة ،، دانت داهية ياواد ،، موش راح أنساك أبداً وقامت بسرعة متجهة للخارج قاصدة الحمام ،،
ولكن هل لي أتركها لوحدها ، وتحت الماء كانت ضحكاتنا كالأطفال وأنا أداعب بزازها ،، وأمسح بالصابون على خصرها ،، وألعب بخصلات شعرها ،، وهي تتضاحك ،، فعلاً كانت أوقاتاً سعيدة ،، خرجنا من الحمام وكأننا جسد واحد متلاصقين وحتى ألسنتنا كانت تجمعنا سوياً ،، أعتذرت عفاف بأن عليها الذهاب إلى منزلها خوفاً أن يفقدها أهلها ، عند الباب قبلتني قبلة طويلة وقوية وقالت : ساراك يا خالد أوعدني بذلك لم أفهم ما قصدته تلك الفتاة ،، وظللت ليلتي حائر هل هي غبية إلا هذا المستوى أنا أسكن في نفس العمارة التي تسكنها وتراني كل يوم في الجامعة ،، فما هو السر وراء كلماتها تلك . ؟
في اليوم التالي للحادثة أي لأحلى نيكه : كنت مبتهجاً سعيداً بالطبع فلي ميزة مغايرة في نظر دكتورة الفلسفة ،، وكنتُ فعلاً متشوقاً أن أرى نظراتها في القاعة وكيف ستبدو بعد تلك الليلة .

جاء وقت المحاضرة ولكن دكتور آخر هو الذي حضر أين دكتورتنا ؟ هو سؤالي لميرفت إبتسمت قائلة عقبالك وهي تناولني كارت ذهبي اللون كانت الكلمات المكتوبة على الكارت هي القاضية التي جعلتني أصرخ في وسط القاعة حتى إنه هب إلي جميع من كانوا موجودين ظناً بهم بأن بي الصرع . الكلمات كانت ،، دعوة لحضور زفاف الدكتورة عفاف هشام على المهندس حامد صبري وقفت في وسط تلك الأعين التي هاجمتني وعيناي مغرقة بالدموع وألف سؤال يدور في رأسي ترا هل هذا ماقصدته عفاف عندما طلبت مني أن أراها في ما بعد ؟
لا ، لا لن أكون الجسر الذي تمر عليه كلما أرادت أن تشبع غريزتها ،، فأنا لي كرامتي ولا تسمح لي بأن أكون كذلك قررت تغير الجامعة وفعلاً أنا الآن أواصل تعليمي في جامعة الإسكندرية ، ولكنني هذه المرة رفعت شعار لا ،، لا ،، للحريم ،،

النجار والشقراء الممتلئة

في احد الايام وحوالي الساعة الثانية ظهرا جائني اتصال هاتفي من مدام تطلب مني الحضور لشقتها حالا
لانها اشترت من عندي غرفة نوم والسرير يهتز وغير مثبت على الوجه الصحيح
ذهب لشقتها وحملت معاي العدة ووصلت هناك
شفتان عريضتان وجه دائري رقبه عريضه جسم مليان ورائحة العطر اشمها من بعد مترين
المهم دخلث منزلها وقلت : ما المشكله ؟
اجابت وهي تضع اللبان في فمها ( العلكه ) بصوت غنوج : هادا التخت بخاف يوقع ويتكسر وخصوصا انا مليانه وسمينه
نظرت الى التخت (السرير) وتظاهرت باني طبيعي مع العلم انها تلبس قميص نوم خفيف لونه ازرق سماوي وذراعيها المملوئتين تخرجان منه والكلوت التي ترتديه لونه ابيض مثل الثلج
خفق قلبي وارتبكت ولاحظت ارتباكي وابتسمت وحاولت اغرائي بادعائها تجربة السرير ثم استلقت على السري على ظهرها وانا اقف مقابل رجليها ووجهها وهي تقول : شوف التخت كيف عم يتحرك بخاف يوئع على الارض واصبحت تحرك قدميها واثنت ركبتيها للاعلى قليلا تتظاهر بالهبل والبراءة وانا انظر تحت فخاذها وكلسونها الابيض واطراف طيزها مثل الورده المتفتحه
تم انحنيت على الارض واصبحت افحص التخت وانا انظر لكلوتها وطيزها ثم فجاة قدمت ساقيها قليلا حتى وضعت ساقها الايمن على كتفي اليسار وساقها الايسر على كتفي اليمين وانا هنا دخلت نفق الملبن والمهلبية البيضاء ادخلت راسي بين فخذيها وكل شيئ في يرتجف وقلبي يخفق وشعرت بانني في حلم وفي خيال بدات بتقبيل اصابع رجليها ولحسهما بلساني ثم رجليها من تحت الركبه وتقدمت للامام لحين ان وصلت فخذاها بدا لساني يتحرك على فخذيها وخدودي تنام بين فخذيها والحس بهم ثم رفعت رجليها وفخذاها للاعلي والصقت انفي وشفتاي وفمي على باب كسها واصبحت اشم في كسها مثل الكلب المسعور والحس في كسها من فوق الكلوت الكلسون ولساني يتحرك للامام والاسفل وكانه افعى تريد بلع الفريسه وهي تغنج وتتاوه وزبي منتصب مثل عامود الكهرباء مثل قضيب الفولاذ الذي لاينحني
خلعت جميع ملابسي كالمحروم الذي لم يشاهد كس في حياته واقتربت منها وشلحتها قميص النوم الازرق ووجدت جسما ابيضا ناعما رقيقا مثل الملبن والمهلبيه ولففت يداي حول ظهرها لاخلع عنها صدريتها حماله الصدر البيضاء الكبيرة التي تخفي تحتها قنابل مثيرة للانتصاب
اصبحت عارية تماما وبزازها اثدائها توزاي في حجمها الشمام ( البطيخ الاصفر) اصبحت افرك في بزازها واقربهم لبعضهم البعض واقرصهم وافرك حلمات بزازها البنية اللامعة والحسهما بلساني والف وجهي سريعا على بزها (ثديها) اليمين تاره وتارة اخرى بسرعة فائقة على بزها الشمال … يمين شمال شمال يمين لحس ومص في بزازها ويداي خلف ظهرها وزبي على كسها من الخارج ثم نزلت لتحت لبطنها الحسه وصرتها ادخل لساني فيها ثم لكسها الحسه من الخارج عريض الشفتان والشفراوان الحسه من الخارج بشكل لولبي وامامي وسفلي حتى اغرقته بالبصاق واللعاب ثم وضعت اصبعي الاوسط في داخل كسها واصبع يدي الاخري على خرم طيزها وادخل الاصبعان في ان واحد . اصبع في خزق خرم طيزها والاخر في داخل كسها ولساني لايزال على بظرها يلحس به
فقالت بصوت غنوج انت سكسي كثير ومثير وممحون ياريت زوجي يعرف يعمل مثلك انت بتبعبص طيزي وكسي في نفس اللحظه
وبعدين اخرجت اصبعي من خزق طيزها ووضعت يدي اليسرى على ثديها مره على ثديها اليمين ومره اخرى على ثديها الشمال ويدي اليمنى اصبعي الثالث ادخلته في خزق طيزها وابهامي في كسها ولساني على كسها لعق ولحس ومص مع انه يحتوي على بض الشعر الخفيف الناعم شعرت يومها كانني اشاهد الكس لاول مره في حياتي الى ان رفعت رجليها الاثنتان للاعلى وطيزها الثقيله على حافة فخذاي واصبحت امرر زبي الفولاذي المنتصب على شفايف كسها من الخارج وعلى خرم طيزها حتى حميت وقالت (( نيكني نيكني دخله في كسي اه امممم اهههه اوووو خه))) ثم ادخلت زبي الحميان مثل ***** في داخل كسها و احنيت رجلاها للخلف لغاية ما وصلت ركبتيها عند فمها وانا ادخله واخرجه ان اوت ان اوت in – out وبسرعه فائقة وبشده والسرير يهتز بشده وادخلت زبي للبيض لنهايته في كسها وانا افرك حلمات بزازها ثم اخرجت زبي ووضعت عليه شيئا من ريقي واصبح يحوم حول خرم طيزها ثم ادخلت راس زبي داخل فتحت طيزها على الخفيف ثم انزلق وكانه وجد طريقه الى داخل احشائها من الداخل والمشكله انه قذف في داخل طيزها كل ما بظهري وحليبي نام في خزق طيزها من الداخل
كنت اتمنى ان اجعلها تلحس زبي وتمصه لكنه بعد القذف في داخل طيزها لم يعد لي شهوة
وارتديت ملابسي وخرجت بل هربت كالحرامي
وانا من يومها تعلمت ان لا اثبت اي سرير بشكله الصحيح حتى لعل وعسى يتم الاتصال بي من قبل فتاه او امراه غيرها عشان انيكها
وبعدها اصبحنا كالازواج انا وهي
لكني بصراحة شبعت منها وابحث عن غيرها ولن اتركها الا بعد ان تتصل بي احداهن تقول لي
الخزانه او التخت غير مثبت بشكله الصحيح
وعندها ( ابو الشباب )) اي زبي سوف ينتصب تلقائيا
لكني اخاف ان يتصل بي رجل او شاب ليقول لي ان السرير بحاجه لتثبيت !!!! على كل حال اذا اتصل رجل او شاب لاثبت له التخت !!! سوف اقول له ببساطه ثبته انت لوحدك او انده على ابوك او جارك يثبتلك اياه بالشاكوش او المطرقه