رشا وخطتها للحصول على زب كبير

كانت رشا آيه من الجمال عمرها 17 سنة جسمها كان ملفوف ومتناسق صدرها بارز وكبير
بالنسبة لعمرها كانت طويلة وجميلة جدا وكانت من أسرة غنية جداً
لم تطلب شي الا حصلت عليه ، أي شي تريده مهما كان . كان أباها يعشقها لأبعد الحدود
وكانت اذا أرادت شيئاً كانت يكفي ان تتدلل عليه وكان يجيب كل طلباتها .
كانت رشا قد بدات تشعر بأنوثتها قبل 3 سنوات فاصبحت تقف امام المراية وتتحسس بيدها
على جسمها وعلى طيزها وكانت تشعر بإحساس فظيع من
الشهوة والمتعة عندما تتداعب جسمها وكسها الصغير لكنها لم تجرب الجنس ابدا .
وكانت تحترق شوقاً لمعرفة ما هو الجنس وفن النيك
لكنها كانت خائفة من أباها ومن الجنس نفسه .


في يوم من الايام طلبت من أباها سيارة فوافق الأب بشرط أن
يأتي بسائق للسيارة لانها كانت تحت السن القانونية للسواقة
وكان يخاف عليها ، فوافقت على مضض وقالت في نفسها المهم عندي سيارة أذهب متى أشاء إلى
أين ما أشاء .

بعد أيام أتت السيارة ومعها السائق كان السائق اسمه تامر شاب عمره في 29 سنة
حلو الوجه جميل الملامح كان سماره من النوع الجذّاب كان من عائلة فقيرة .
كان جسمه جميل ليس سمين ولا نحيف طويل
عندما رأت رشا تامر إنبهرت به وأحست بقلبها يخفق من شدة الفرحة .
رأت فيه الشاب الذي كانت تتخيله عندما كانت تقف امام المراية وتحلم به وهو ينيكها
ففرحت جدا وقبّلت أباها وشكرته على السيارة ومن قلبها كانت تشكره على تامر.


مرت الأيام وكانت رشا كل يوم تذهب أكتر من مشوار علشان تظل قُرب تامر وكان تامر
من النوع الخجول قليلا فمرة تقول له خذني على الكوافير ومرة على المسبح
حتى انتهت الحجج قالت له خدني مشوار أريد أن ألف بالسياره .
في كل مرة كانت تسأله من وين انت وتتحدث معه في مرة
قالت له تامر انت متزوج ؟
قلها لا يا انسة رشا لسه و**** ما اتزوجت .
سألته ليش ؟
قلها الزواج بدو مصاري وأنا ما معي الي بيجي هو الي بيروح .
وبدأت رشا تهديه هدايا ، مرة قميص ، ومرة عطر ، ومرة حذاء . عبارة عن رشوة
كانت رشا قررت ان تامر لازم ينيكها ويعلمها النياكة
بدها تتناك منه بس ما بتعرف كيف ، لانو من شدة خجل تامر ما كان يطلع فيها
حتى بمراية السيارة الداخلية .
ومرة من المرات طلعت الصبح كانت عاملة حالها معصبة قلتلو خدني على اي محل ما يكون فيه ناس
ما بدي أشوف أحد …………قلها تكرمي
ومشي تامر بالسيارة وبس عرفت رشا انهم صارو بطريق ما أحد بيمر فيه ، وبمنطقة بعيدة
بين الشجر والغابات قلتلو تامر إطّلع عليّ بالمراية
وذُهل من اللي شافو إذا برشا شلحت كنزتها وطلعت بزازها وشافها تامر
قلها ليش عملتي هيك ؟
قلتلو تامر بدي تنيكني وإلاّ بروح على البيت وبقول للبابا انو انت اغتصبتني
وبتعرف الباقي
قلها تامر متل ما بدك كان تامر من قلبو من جوه فرحان لانو بدو ينيك رشا لانو
كان مشتهيها من زمان و بأيام جايب ضهرو عليها وهو عم يتخيل هو وعم ينيكها
رجع للمقعد الخلفي عند رشا
وبدأ يبوس فيها شوي شوي قطعة قطعة بجسمها
قلها رشا يا عمري هي اول مرة بتتناكي ما هيك ؟
قالتو إيه هي اول مرة .
قلها رح خليكي توصلي للذروة والنشوة
وبدأ البوس صار يبوس رقبتها شوي شوي ولحوسها بلسانو ونزل على بزازها ويمرق لسانو بين بزاها ورشا
تقول ايه حبيبي جبلي ضهري عيشني بدنيا تانيه ، نزل على بطنها ويبوس ويلحوس
ورشا تصيح وتتأوه على رجلها وبلش يمصمص أصابع رجلها طلع على بزازها وبدأ
يعض عليهم ويلحسهم بلسانو ويكمش حلمة بزها باصابعو ويفركها ويشد عليها
ورشا تصيح وتتأوه من شدة الالم واللذة وتقول ايه حبيبي كمان
ونزل على كسها كان ناعم وحلو
ولا شعرة عليه وصار يلحس ورشا تصيح اه اه اه اه كمان كمان
وكمش بظرها بطرف اسنانو وعض عليه عضة خفيفة ورشا تصيح اه اي اي
بعدين حط لسانو جوه كسها وبلش يدوق عسل كسها ودخلو ويطلعو
حتى رشا صرخت اجا اجا اجا اجا اجا وبلشت ترجف وتامر لسه لسانو جوه كسها
قام تامر وكان زبه رح ينفجر كان زبه كبير
شافت رشا زبه قلتلو هذا أول زب بشوفو بحياتي رح دللو كتير كتير
وبدأت رشا ترضع فيه وتحطو بتمها وتحاول تدخلو كله بس كان امتع شي عندها
انو عند راس زب تامر انها تلحوس بلسانها
وتامر يصيح ايه يا عمري كمان ويكمش راسها ويضغط عليه لحتى يفوت زبو الى
أقصى حد ممكن وتختنق وتشيلو
تقول شو طعمو طيب كتير حلو زبك بياخد العقل
وقرر ينيكها قلها ما رح حطو بكسك رح حطو بطيزك لانك عذراء
قلتلو ماشي
ما كان معه لا كريم ولا شي طري مسك زبه حطو على باب طيزها
كانت طيزها بيضاء متل التلج
حط بزاق على زبه وبدأ يحطو شوي شوي
ورشا تصيح لا تشد **** يوفقك شوي شوي اي اي اي اي تامر شوي شوي
زبك كبير ما رح تقدر طيزي تستحملو حبيبي
لحتى فات راسو بطيزها ووقف فكرت رشا انو بس هيك وفجاء وبدفعة واحدة
كبس زبه بطيزها مرة واحدة وصرخت رشا صوتت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
موتتني قلها لا تخافي زبي بعمرو ما موت حدا
وبدأ يدخل ويطلع ورشا تصيح رح موت وصل لقلبي وصل لمعدتي
وتامر يشد اكتر من الاول
وبدأ يضرب رشا على طيزها ويصيح ما رح تنسي ها النياكة بعمرك
وظل على الحالة شي 10 دقايق ورشا تبكي من الالم واللذة معاً .
تامر مووتني حبيبي شوي شوي حاج تتضرب طيزي بليززززز
وشال زبه وكمش رشا من شعرها وحط زبه بتمها وكب ماء الحياة بتمها
وقلها اشربيه مثل ما شربت عسل كسك .
شربت رشا المني
وبعد ما ارتاحو شوي قلتلو حليبك كتير طيب رح أظل اشربو على طول .
بس انا زعلانة منك لانو كتير وجعتني
قلها المرة الجاية مارح يوجعك بوعدك .
قالتلو كتير انبسطت لو بعرف النياكة حلوة كده كنت من زمان اتنكت .
قالها خلاص متى تريدي انا جاهز بس انت قولي . باستو بوسة على خدو ولبسوا ثيابهم ورجعو على البيت

ومن يومها ورشا كل يوم صارت تتناك وحبيت النياكة كتير كتير كتير

نيك في السيارة

عندما كنت في العشرين من عمري ولم أكن قد مارست الجنس الا قليل .
و كان لي صديق يمتلك أبيه سياره نقل كبيره(تيريلا) وقد كان صديقي هذا يعمل عليها في بعض
الاحيان بأن يقوم بقيادتها وعمل حمولات بضائع. وكنا في هذه
الفتره بموسم نقل البطيخ من مزارعه الي المدن المختلفه. وكنت اتحدث مع صديقي هذا عن الجنس
فقال لي ماذا تفعل لي لو جعلتك تمارس الجنس غدا؟ فقلت له وهل هذا معقول ؟
وبهذه السهوله ؟. فانت تعلم أنني لا أمارس الجنس بالمال. فقال لي ومن قال انك ستمارسه بالمال ؟

فقلت له لا تفسير لكل كلامك الا هذا . فقال اذن نلتقي غدا في الصباح الباكر وسترى .

وفعلا قابلته في الصباح الباكر وركبت معه التيريلا. وسالته اين سنذهب ؟
فقال لي :
لا تستعجل الامور. فقلت له اين التباع أي الشخص المساعد له
فقال أعطيته راحه اليوم فلا يستطيع أن يأتي معنا بيوم كهذا.

وقطعنا مايزيد عن الساعتين إلى أن وصلنا لمزارع البطيخ وقام بالاتفاق مع التاجر علي الحموله وانتظرنا دورنا في البدأ في التحميل .
وانا حتي الان لا افهم ما علاقة البطيخ بالجنس الذي ظللت أحلم
به طوال الليل. فلم استطيع ان أصبر اكثر من ذلك فقلت له أما
أن تفهمني لماذا نحن أو سأتركك وأذهب.
فقال لي هل تري هؤلاء البنات التي تقوم بتحميل البطيخ بالتيريلا
فقلت له نعم . فقال لي إذن إختار من بينهم من سنقوم
بتوصيلها إلى بلدها .
فهم بعد انتهاء عملهم تركب كل بنت بسياره لإيصالها الي بلدها

فكلهم من البلاد المجاوره لهذه المزارع. فقلت له وما أدراك أنها ستوافق ؟.
فقال لي لم أجرب مع واحده ممن ركبن معي ورفضت فهذه ضريبه التوصيله. فلا توجد مواصلات ثابته في هذا المكان .
ثم أكمل حديثه فقال هل تري هذه البنت فقلت له نعم . فقال
لقد نكتها مرتين من قبل . وهل تري هذه الاخرى ؟ فقلت نعم فقال لقد نكتها مره من قبل .

ثم قال لي هيا أختار . فتفحصت البنات ثم قلت له أريد هذه البنت . فقال لي لماذا تختار الأصعب ؟
فهذه لم تركب معي قبل ذلك فربما ترفض لماذا لا تختار المضمون ؟
فقلت له :
لا هذه البنت قد أثارني جسمها من أول ما رأيتها . فأنا أريد هذه البنت.
فقال لي :
انت وحظك .
وبالفعل بعد أنتهاء التحميل وقد اشرف النهار علي الانتهاء. ذهب الي البنت وعرض عليها توصيلها فوافقت على الفور .
وصعدنا الي التيريلا . فركب هو وركبت أنا بجواره وركبت هي
بجواري من الناحيه الاخري. وبمجرد ابتعادنا عن المزارع .

قال لي أيه يا عم خالد ما تتحرك . فقلت له اتحرك اعمل ايه؟؟؟ فقال لي امال
إحنا جايين نعمل ايه. ورايت ابتسامه خفيفه علي شفاه البنت .ولكني خجلان أن أفعل أي شيئ .
فقال لها صديقي ما اسمك؟ فقالت اسمي سلمي فقال لها طيب تعالي جنبي

يا سلمي . فقامت سلمي بتغير مقعدها بعد ان مررت جسدها من فوقي فلامس زبي المنتصب طيزها الكبيرة فزاد هياجه .
وودت لحظتها ان أطبق عيها فقد حل الظلام علينا ولن يستطيع
أحد رؤيتنا وخصوصاً أن صديقي يسوق بسرعه عاليه. ولكني أيضا خجلت من فعل ذلك .
المهم بمجرد أن استقرت هي بيننا أخذ صديقي في مداعبتها بيده
ووضع يده على صدرها فقالت لا بلاش كده. فقال لها انتي أول مره بتركبي سياره قالت له لا

فقال لها يبقي متعوده علي كده ما تخليكي حلوه بقي. فقالت له عايز ايه ؟ فقال لها
عايزين نلعب شويه بس . فقالت له انت سايق خليك في طريقك
أحسن بدل ما تدخلنا في شجره ولاّ حاجه .
فقال لها طيب ماهو خالد مش سايق خليه يلعب شويه. فقالت وهوه حد منعه ؟

ففهمت أنّ البنت تريدني انا وليس هو. فقمت بتقبيلها من شفتيها وأحسست ان شفتي البنت ملتهبه مما زاد هياجي وقمت
بوضع يدي علي صدرها وضغطت برفق فساحت البنت
تماماً بين يديي . فقال لي صديقي . خذ سلمي وأرجع بالسرير الخلفي للسياره.

وكنت أول مره أعلم أن بهذه السيارات سرير مجهز بالكامل للنوم .

توقف صديقي حتى انتقلت أنا وسلمي إلى الكرسي الخلفي الذي يشبه السرير تماما. وبمجرد دخولنا انقضضت على البنت تقبيلاً
ومص في رقبتها وهي تتأوه ثم قمت بفتح سوسته الجلبيه من
الخلف وسحبت الجلبيه للامام حتي أعري صدرها وكان صديقي قد فتح لنا النور بالخلف فزجاج الكرسي الخلفي مغطى بالستائر
ولا يستطيع أحد الرؤيه من خلاله. فرأيت صدر من أجمل
الصدور التي رايتها في حياتي فقد كان منتصب كحبتي كمثري
فانقضضت عليهم بدون وعي أمصهم وأمص حلمتيها النافرتان وهي تتأوه من المحنه وكانت ما زالت جالسة .
فانهارت تماما ونامت علي الكرسي فقمت بخلع قميصي ثم مددت
يدي ورفعت لها الجلبيه من أسفل ورأيت أحلي فخذين رأيتهم في حياتي بياض وجمال ونعومه.

ثم مددت يدي لأخلع لها الكلوت فرفعت وسطها حتي تساعدني في خلعه وكانت البنت علي درجه عاليه من الهياج

ولا مجال للتمنع فأن لم أخلعه أنا لخلعته هي . وقمت بخلع بنطلوني وسليبي
ونمت
عليها ولم أكن قد تمرست كثيرا في ممارسه الجنس فأخذت بعض
ثواني في محاولة إدخال زبي في كسها ولاكنها لم تتحمل اكثر من ذلك واخذت زبي بيدها لتضعه في كسها المبلل .
وبمجرد دخوله الي أعماق رحمها قالت لي يخرب عقلك .فقلت لها ايه ؟
فقالت :
زبك كبير قوي . واستمريت بالدق في كسها وهي تتغنج وتتاوه .وتقولي نيكني . نيكني كمان . كمان أوووووي

وتضغط علي ظهري حتي يدخل زبي في أعماقها أكثر . حتي قذفت ورأيتها ترتعش وتنتفض تحتي فقمت أنا بالقذف في كسها .
ثم نمت بجوارها . وعلمت انها متزوجه حديثاً ولكن الحاجه
تدفعها للعمل . فقلت لها انت متزوجه فلماذا تقبلي بممارسه الجنس مع أحد آخر ؟
فقالت ان كل من يعمل في هذه المهنه لا يأخذ من المال شيء بل يأخذه الزوج أو الأب .
فهل نعمل وبالاخر لا نحصل علي المال ولا المتعه. فنحن نترك
لهم المال ونحصل نحن علي المتعه .قالت هذه الكلمه وهي تستدير لتنام علي بطنها ففهمت
الرساله ووضعت يدي على طيزها وتحسست نعومتها وطراوتها ووضعت يدي بين فلقتي طيزها فأحسست بها تتلوى فتحسست
فتحة طيزها بيدي فلاحظت انها كبيره نوعا ما فعلمت ان هذه
البنت تتناك في طيزها . فقمت ببلل زبي ثم فتحة طيزها ونمت عليها ووضعت زبي على الفتحة من الخارج وضغت قليلا
وساعدتني هي بان باعددت بين فلقتي طيزها بيدها حتي
دخل راسه ثم ضغطت اكثر فانزلق زبي يدخل في طيزها الملتهبه . واستمريت في نيكها من طيزها فترة أطول من النيكه الأولى .
وانا اهمس في ازنها وسالتها هل تحبين أن تتناكي في طيزك ؟؟
فقالت نعم. فقلت لها لماذا فقالت هذا النيك يحسسني اني
رخيصه
. اني مستغله . اني مومس فقلت لها وهل يعجبك هذا الاحساس فقالت لي يعجبني جداً ، ويعجب أي امرأة غيري .
فقذفت مني وانا أسمع هذه الكلمات ثم بدأت بارتداء
ملابسها . وسألتني هل ستاخذني بالسياره غداً ام ستبحث عن غيري . فقلت لها بل سأبحث عن غيرك ..

حبلت من أبي


لفهم حيثيات القصة جيدا لابد من نبذة عن حياتي فأرجوا المعذرة على الإطالة . كنا نعيش في قرية قرب المدينة في بيت ضيق غرفتين و مطبخ هذا قبل ما تتحسن أمورنا و نسكن المدينة .

كنت أنا و أخي سفيان ننام مع بعض في نفس الغرفة منذ وعيت و هو يكبرني بسنة و نصف فقط .
في البيت كنا نلعب مع بعض و نعمل كل شيء و ننام جنب بعض حتي سن العاشرة لما بدأ سفيان يعي أمور الجنس و لعلمكم الولد يستفيق لهذه الأمور قبل البنت فكان لما يلعب معي يلمسني بيده كثيرا و أنا أضحك و يمسك يدي لما نكون لحالنا أو لما يكون أبي ينيك في ماما و نحن مرات نسمع ، هو كان يلتصق بي و مرات كنت أحس بشيء غريب بين رجليه صلب ليس مثل عادته ، حتى قبلاته تغيرت أصبحت طويلة و عميقة و مرات يقبلني من فمي و هو يشدني بقوة لكنها كانت تعجبني و فيها لذة غريبة ،
المهم ظل الحال هكذا حتى في أحد الأيام في الليل سمعت صوت جنبي ششللخخخ ششلخخخ ششلخخخ و بسرعة أمسكت المصباح اليدوي و وجهته تجاه الصوت و هنا لقيت سفيان عريان و كان الجو صيف و هو ماسك زبه و يحلب فيه يعني يمارس العادة السرية و ينازع ، أنا استغربت كثيرا و لما سالته مالك سفيان ؟ قال لي و هو يتعرق لا شيء فقط ألعب بزبي لما شعرت بالحر و هو ما توقف لما شعلت المصباح بل استمر حتى رايته يرتعش و ينازع ربما وصل للشهوة ،
أنا هالني ذلك المنظر خاصة زبه المنتصب و هو مملوء باللعاب و يلمع .
لما بلغت سن ال12 بدأت أعي بعض أمور الجنس خاصة من التلفاز لما أكون وحدي في البيت و سفيان بدأ يتقرب مني أكثر خاصة في الليل لما يعمل حاله نايم و يرمي يده عليّ و مرات يلتصق بي و زبه منتصب حتى مرة كنت نائمة و هو قرب مني و بدأ يلمسني فاستفقت لكن لم يحس بي و بدأ يلمس بزازي بيده و هو يتنهد بقوة ثم أدخل يده بين فخاذي يتحسس ، أنا عملت حالي نائمة و خفت أكلمه أو ربما ما حبيت أزعجه لأني كنت متعودة على لمساته الحنونة ، بدأ يلمس كسي الصغير من فوق الكيلوت ثم أدخل رأسه و قبلني من كسي مع أن القبلة أعجبتني كثيرا هههههه كان يزيح الكيلوت على جنب ليري كسي أو يلمسه مباشرة مع أن الدنيا ظلام ما فيها غير ضوء الريسيفر الخافت ، ممكن عرف أني لست نائمة فكان يقوي اللمس و القبل على كسي و يمرر لسانه الرطب فوقه ثم رجع للخلف قليلا أنا أنظر خلسة فاخرج زبه المنتصب من طرف الكلسون لأنه كان لابس كلسون فقط كعادته لما ينام ، ثم تمدد فوقي بهدوء و حط زبه فوق كسي لكن على الكيلوت و بدأ يحك و ينازع و يتعرق و لما ضايقني دفعته بيدي و عرف أني لست نائمة فقال لي لا تخافي سارة حبيبتي لا تخافي فقط من الفوق ؟ أول مرة يحكي معي هكذا . قلت له ماذا تفعل سفيان وجعتني ؟ ليش حاطط لحمك (يعني زبك كنت أسميه اللحمة هههه) بين رجلي و تمسكني من بشتي ( بشتي يعني كسي في ذلك الوقت ههههه ) ؟ ليش تضربني به في كسي (أنا ما قلت كسي لكن للفهم فقط ) و تنخزني وجعتني كثير ؟ قال لي أجيب شهوتي عليك من فوق فقط حبيبتي أرجوك لا تمانعي أرجوك ؟ انا استغربت طلبه لكن ما كنت أعي جيدا مغزاه و تركته يعمل ما يحلو له و بسرعة و أنا لساتني ما نزعت الكيلوت بدأ يشدني بقوة و زبه يقذف المني على بطني و فوق الكسي و هو يرتجف أسسس أحححح ، كان المني دافئ و لزج كثيرا لما لمسته بيدي ثم تمدد سفيان جنبي و هو يلعب بشعري و يقبلني مرات بلطف شديد ، لا أعرف لماذا ههههه .
أبي طلق أمي و انتقلنا للسكن في المدينة في سكن جديد و أبي تحسنت أموره كثيرا و بما أن أمي عاودت الزواج بسرعة في أقل من 6 أشهر قررنا العيش مع أبي و خاصة المدينة حلوة كثيرا و كل شيء متوفر و المدارس قريبة منا .
كان البيت واسع و كل واحد عنده غرفة حتى الأنترنت متوفر في غرفتي و استقليت و أحسست بالحرية و بدأت أستمتع بحياتي مثل باقي المراهقات ،
كنت أرى أشياء غريبة في النت و أحيانا أحصل على مواقع من صديقاتي في الليل حتى تعلمت العادة السرية في سن الـ 14 و بدأت ممارستها لما أسخن ، لكن سفيان كان دائما يمارس معي من فوق ما توقف عن هوايته المفضلة هههههه لكن مرة لما بدأ يقبل كسي قلت له أنت تعرف التقبيل فقط ؟ استغرب كلامي . فقلت له أحنا الآن بالغين لسا أطفالا مثل أول يلا مارس الجنس جيدا ولا خليني لحالي ؟
ممكن كان هذا هو الضوء الأخضر الذي كان ينتظره مني . انقض على كسي يلتهمه بلسانه و يعض و يمص و يقرصني من بزازي حتى صرخت و تعجبت من قوتة و حركاته الجنسية العنيفة ، كان يعرف كل شيء لكنه كان خايف علي فقط .
رعشني مرتين متتاليتين بلسانه فقط و كدت يغمى علي من الشهوة حتى مسكته من شعره و جريته ، ثم جاب شهوته فوق كسي لكن كان زبه يلمس كسي مباشرة و هو يقذف مني كثير .

بعد هذا اليوم كنا كل ما حانت فرصة يدخل عندي لغرفتي نمارس الجنس السطحي و يفرش كسي و طيزي بزبه لكن المداعبات شبعت منها كانت تعجبني كثيرا لما يمص لساني و ريقي ، بقي لنا الإدخال فقط لم نجربه .
بقينا على هذه الحال مدة سنة و احنا في أحلى حياة مال و جاه و جنس سري .
في أحد أيام الثلاثاء رجعنا للبيت منتصف النهار من الثانوية و لما تغذينا رحت لغرفته و لبست تنورة قصية شفافة مشقوقة من الجنب للخصر حتى خيط الكيلوت الجانبي يظهر منها و ارتميت في حضنه و بدينا نمارس الجنس كعادنتا و ما حسينا لما أبي دخل للبيت لا ادري لماذا رجع و كان باب الغرفة شبه مفتوح و أخذنا راحتنا في النيك و كنت أمص زبه بشراهة لا توصف حتى أني كنت أبلع كل شيء من الشبق و هو يعضني من بظري و يقرصني من حلماتي أصرخ أيييي أأحححح سفيان أححح سفيان وجعتني حبيبي و أضحك مرات و مرات أكاد أبكي من الشهوة و الشبق .

هنا أبي شاف كل شيء و لا أدري لماذا لم يحرك ساكنا كأنه اندهش لما وجد إبنه ينيك في إبنته المراهقة أو ربما خاف من الفضيحة و ربما تهور و ارتكب جريمة ، المهم لا أعرف في ماذا كان يفكر .
نحن لم نعلم أنه رآنا لكن لما خرجت للحمام شفت غرفة بابا شبه مفتوحة و لما طليت من فتحة الباب لقيته مستلقي شبه نائم فخفت كثيرا و رحت لسفيان أخبرته فقال لي لا تخافي لو شافنا كنا الآن في المشرحة أو المقبرة هههههه .
بعد ما تحممت دخلت على بابا و هو فتح عينيه و ابتسم لي فقلت له تغديت ؟ قال لي نعم تغديت في الشغل . و لما قلت له بدك أي شيء و لا اروح أنام ؟ قال لي روحي نامي حبيبتي ارتاحي .
أنا إطمأنيت لما شفته تصرف معي بلطف أففففففف ما حس بأي شيء ههههه .

في الليل كنت أتفرج فليم رومنسي و أعمل تشات في النت كان واحد يعرض لي جسمه في الكام سخني كثيرا ، كان سفيان مرات في منتصف الليل يتسسل عندي للسرير نمارس النيك و ينسحب بهدوء و أنا تعودت على دخوله المفاجئ عندي ، كنت أطفي الضوء و أترك ضوء الريسيفر فقط حتى لا ينتبه بابا لو شاف الضوء في غرفتي لأنه منذ الصغر يطلل علينا لما ننام و مرات يغطينا و احنا نايمين .
لما انتصف الليل كنت نائمة على ظهري مستلقية على السرير لكنني لساتني فايقة و تمنيت سفيان يدخل عندي لأني سخنت كثيرا و كسي شعلت ناره من الشبق لكن كنت متأكدة أنه غير ممكن يتسلل اليوم خاصة من الرعبة التي أكلناها هههههههه،
في ضوء الغرفة ما كان ممكن أميز جيدا مجرد خيال دخل عندي و تسسل لغرفتي و فرحت عرفت أنه سفيان داخل ينيكني الليلة و فتحت رجلي و كان كسي ملتهب و مبلل بسوائلي المهبلية و صدري و بزازي مثل الصخرة من الشهوة و الرغبة الجامحة للنيك و الممارسة العنيفة .
الخيال جلس جنبي و عملت حالي نائمة كعادتي حتى أتلذذ أكثر بلمساته و بعد مدة حسيت بيد تلمسني و تتحسس جسيمي لكن اليد مختلفة و طريقة اللمس متغيرة و اليد كبيرة نوعا ما .
( هنا لابد أن تعرفوا شيئا مهما هو أني كنت شايلة من راسي فكرة أبي و لذلك ما فكرت ولا لمرة أنه ممكن يكون أبي و لما كنت هايجة كثيرا ما همني شكل اليد كنت بدي أتناك من سفيان أخي فقط مما جعلني لا أعرف الفقر بين اللمسات أو لا أهتم به فالشبق أعماني )
كان الخيال يتحسس جسمي بلطف و اليد تمر على كل جزء من جسمي من فوق و تلمسني بلطف شديد ، من شبقي رفعت قميص النوم الذي كنت ارتديه لرقبتي لكي يلمسني مباشرة ، كنت دائما لما أنام أنزع السوتيان حتى آخذ راحتي و أبقى بالكيلوت و القميص الشفاف فقط . اليد تلمس صدري و بزازي و تفرك حلماتي بطريقة مختلفة مهيجة جدا جدا حتى نازعت أمممم أأههههه ثم بدأت تنزل لبطني بطريقة مغرية كثيرا نستني كل شيء ، بدأت اليد تداعب فخذي و تدخل بينهما و تصعد بلطف كأنها تكتب كلمات بالأصابع على الجنب الداخل لفخذي و أرتجف و أرتعد حتى كدت أصرخ لولا خوفي من بابا هههه كنت شبه غائبة عن الوعي و لما حركت يدي تجاه الخيال كي ألمس زبه المنتصب وجدته كبير جدا و منتصب و غليظ .
لكن ما همني الأمر كما بينت لكم السبب ، همي الوحيد هو لمس الزب و اللعب به ، اليد لمست كسي المبلل بالسوائل من الشهوة ثم دخلت تحت الكيلوت و بدأت تلمس بظري المنتفخ الأحمر الذي يكاد ينفجر ، كانت حركات اليد غريبة و شهوانية جدا بطريقة محترفة كأنها تعرف مكامن الشهوة و كيف تخرجها و تثيرها ، كدت أموت من اللذة ، الخيال أخذ وضعية على الجنب لكن عكسي فهو باتجاه كسي و زبه عند راسي مما أعجبني و سهل علي المهة .
مددت يدي فوجدته يلبس عباءة مع أن سفيان لم يدخل علي بالعباءة إطلاقا ، لا يهمني ربما احب لبسها ليسهل علي العملية ، كان الزب منتصبا تحت العباءة كأنه رشاش هههههه لما أدخلت يدي تحت العباءة و رفعتها خرج الزب في وجهي ساخن مثل الجمرة و لما وضعته على وجهي و قبلته تنهد الخيال أآآهههههه بصمت و سرية أآآآهههههههه هذه المرة لما أدخلت الزب في فمي كان كبيرا جدا فانتبهت لأن زب سفيان يدخل بسهولة في فمي و لا يصعب عليّ مصه لكن هذا راسه كبير جدا و ضخم زائد الطول ، استغربت الأمر لكن لمستته لكسي أنستني كل شيء ، تحول الخيال لوضعية مختلفة فنزل بفمه لكسي مباشرة و أنزل كيلوتي الصغير المبلل بديه و ساعدته على ذلك بسرعة ثم رفعت ركبتي قليلا و فتحتهما كما كنت أفعل حتى يسهل عليه اللحس و المص و العبث ببظري .
كان اللسان يدخل بين شفرات كسي حتى أحسبه سوف يقطع بكارتي ، ثم يرتشف بظري رشفة واحدة يدخل في فمه و هو في الفم يداعبه بلسانه حتى أصرخ أحححححح و أمسكه من رأسه مسكة قوية لكن هنا عرفت أنه ليس سفيان لأن الشعر قصير و الراس كبير فانتبهت و توقفت عن الممارسة و لما دققت جيدا يا ويلي يا ويلي هذا بابا ولي ولي بابا يمارس معي السكس وييي وييي شو العمل ؟ توقفت و حاولت دفعه بيدي عني رغم شبقي القوي لكنه صمم على الممارسة و اقترب مني عند أذني و همسني بصوت خافت :
ليش سفيان في أي شيء هو أحسن مني تركتيه يستمتع بجسمك و ينيكك اليوم الظهر؟ يعني هو يعرف ينيك و أنا لا ؟ شفتكم اليوم الظهر و ما قلت أي شيء حرصا على السرية و على حياتكم ولا انتي تريدينني أن أطرده من البيت ؟ هذه الكلمات وقعت كالصاعقة في أذني و استسلمت لما عرفت أنه شافنا نمارس و تذكرت لما وجته في غرفة الظهر لما خرجت من غرفة سفيان للحمام . بعدها سلمته جسمي مع قليل من التردد لكنه بحرفيته رجعني لسابق شهوتي بسرعة ، هنا عرفت أن المتزوج يعرف النيك أحسن من العازب لأنه مجرب كثيرا .
طلع لفوق بابا و لم يعد خيالا هههههه و بدأ يقبلني من فمي و يحك زبه على كسي يفرشيني بلطف و يمرر زبه بيده بين شفرات كسي حتى أصرخ آآآآآهههه أأحححح تمنيت لو أدخله و ريحني من ناري الملتهبة ، لما زبه يلمس بظري و كسي أكاد أموت من اللذة و بدون شعور أمسكه بقوة بيدي . ( بالنسبة للرجال لازم أن تعرفوا أن البنت عندها شهوتان و لذتان خارجية و داخلية ، أما الخارجية فهي التي تحصل عليها البنت من البظر الزنبور يعني و هي التي تأتي من العادة السرية و لحس الكس أما الداخلية فهي تتطلب دخول الزب و هي الأروع و الألذ و هي التي تلمس النقطة جي ) كان كلما لمسني بزبه كأن كسي يجذبه إليه و يريده أن يخترقه و يدخل لكن أبي محترف و كذلك يخاف على سمعتي ربما هذا ماجعله يكتفي بالسطحية فارتعشت تحته ، رعشني رعشة لا توصف حتى قبلته من فمه من دون شعور و هو يمص لساني و يرتشف الريق العسلي و أنا أتخبط كالمصروعة تحته و زبه يلامس كسي و يدغدغه و يثيره بقوة و أنا انتف شعر راسه بيدي و أغرز أظافري في ظهره من دون شعور و أصرخ و أصرخ و أصرخ أييي أحححح أححححح و أظمه إلي و رجلي تطبقان على جسمه حتى كاد زبه يخترقني لولا حرصه . ارتعشت تحته مرتيت متتاليتين و هذا لم يحدث لي من قبل كانت الواحد تلو الأخرى و بدأ زبه يقذف المني فوق كسي و على شعر عانتي و سرتى ، كان كالسيل المنهمر دافئ و لزج لذيذ و بابا ينازع و يتعرق فوقي و فمه في رقبتي و لعابه يسيل و هو يزفر زفرات حارة ، هكذا مدة 5 دقائق أو أكثر حتى ارتخيت تحته و زبه فقد صلابته فوق كسي و تحول للحمة طرية ، مرسحه على كسي بلطف ثم قبلني بسرعة و خرج للحمام و تركني شبه نائمة من أثر الشهوة و كسي مرشوش بالمني ثم خرج .
بقيت مستمتعة بهذه اللحظة التي تمنيت لو تبقى سنة كاملة و مددت يدي للمني أتحسس لزوجته وأتذوق القليل منه و أدلكه على كسي و بزازي من الشهوة التي غلبتني .
لكن بعد 10 دقائق عاد أبي و دخل عندي من جديد لكن هذه المرة أغلق الباب بالمفتاح و أشعل الضوء وأنا استحييت لما رآني عارية و كسي كله مني لكنه لم يبالي و كان في يده منشفة مبللة فبدأ يمسح بطني و سرتي من المني لكن المني الذي على كسي تركه كما هو كأنه يخطط لشيء مريب هههه و نزع العباءة فبان زبه الضخم المنتصب بني اللون غليظ الرأس كبيرة الفتحة ، و عرفت أنه لم يشبع مني ، مسح كسي جيدا ثم قبله و بدا يلحسه بنهم شديد و قوة و عرفت أنه يريد المزيد و خاصة أنه سبق و ناك الكس مستحيل يرضى بواحدة سطحية فقط .
كان زبه صلب يكاد ينفجر و كلما حكه على كسي يصعقني مثل التيار الكهربائي و أرتجف تحته و لما رفعت ركبتي لصدري كأني سهلت عليه الأمر ورأيته غير وضعيته و اقترب مني كثيرا و هو ماسك زبه بيده و يضع رأس الزب في كسي في الفتحة بين الشفرات مباشرة فدفعته بدي لكنه عاود الكرة و أنا أضع يدي في عانته و أدفعه عني لكنني في شهوة عارمة و كسي يطلب المزيد و يريده في رحمي لكني خفت من فقدان عذريتي و لما ألح علي بحركاته و دون طلب شفهي غلبتني شهوتي و استسلمت له طوعا و هو أدخل راس زبه بين شفرات كسي و حركه بلطف صعودا و هبوطا ثم عانقني و قبلني من جبيني و هو يمسكني بقوة و جذبني إليه و طعنيني بزبه بقوة آلمتني كثيرا أيييي أحححح بابا لالالالا بابا ارجوك لالالا أييييي و هنا دخل الزب في كسي و أحست بوخزة شديدة داخل كسي و ألم غريب و شيء يتمزق ططكككك ططكككك فصرخت بقوة أححححح بابا ماذا فعلت حرام عليك ، كنت أتكلم من غير قصد لأني في قرارة نفسي كنت فرحة كثرا لما اخترقني زبه و فض بكارتي لكن العذرية غالية ، توقف بابا لما أدخل نصف زبه و هو يعانقني و يخفف ألمي و يقبلني من خدي و يضمني إليه و يحك ظهري ثم واصل إدخال زبه و أنا أتألم أيييي و أبكي شهوة و أسفا فقط دموع من غير بكاء ، أحسست زبه دخل بكامله و عصرني بذراعيه لما فض بكارتي و واصل النيك بلطف و تحول ألمي لشهوة بمجرد إدخال زبه و إخراجة مرتين أو ثلاثة و نسيت كارثتي و انسجمت مع النيك العنيف الحقيقي و أصرخ ،

كانت لذة النيك و الزب في كسي أحسن منها سطحيا هناك فرق كبير كأن زبه يلامس النقطة جي في كسي و يداعبها برأس زبه الغليظ فانتفضت و ارتجفت و تحركت بقوة و أنا أطلب المزيد أممممم أأمممم أأححححح أأيييي بابا بابا لا توقف ثم تمددت على السرير من اللذة و الشهوة و غمرتني المحنة العنيفة و زبه يقذف في كسي منيه الكثير الدافئ الذي أحسست به و هو يقطر و ينقط في رحمي اممممممممم ما احلاه و ما ألذه و هو ينزل في رحمي ، إمتلئ رحمي و كسي منيا حتى خرج من الجانب و بابا لايزال فوقي ينهج و يرتاح ثم سحب زبه بلطف فرايت علامات الدم عليه ، امسك المنشفة في يده و مسح كسي بلطف و الدموع في عيني و هو يواسيني و يقول لي انت سوف تفقدين عذريتكي عاجلا أم آجلا من الأحسن يكون بابا حبيبك هو الذي يفتحك حبيبتي أحسن من الغريب ولا ايش يا عمري ؟
بعد ما مسح كسي أسرعت للحمام لما تذكرت الحبل يا ويلي لقد قذفت في كسي بابا ممكن أحبل شو العمل ؟ أدخلت خرطوم الحمام في كسي حوالي 10 سم أو أكثر و فتحت الماء الساخن و تركته يسيل ظنا مني أن المني سوف يخرج معه ، ثم أخذت حماما خفيفا و عدت و أنا في حيرة من أمري و إختلطت علي الأمور فض بكارتي و شهوتي العارمة و الحبل المخيف كأنني أحلم . بعدها حاولت الابتعاد عن سفيان حتى لا اضعف أمامه و ينيكني من كسي و يكتشف أمري و أكيد لما يسالني سوف أخبره بقصة أبي ، لكن بابا لم يتركني أرتاح و بعدها بيومين لما وجدني في المنزل لحالي قالي لي لازم تمارسي كثيرا في البداية حبيبتي حتى لا تتالمين مرة ثانية و أخذني لغرفته ناكني على طرف السرير بقوة و رعشني بشدة حتى أصبحت أناديه بابا حبيبي من الشهوة . بعد شهر تأخرت دورتي الشهرية فأسرعت لأخبره و قلت له أنا حامل منك بابا يا للمصيبة ويلي و سواد ليلي لقد حبلت منك ويييييييييييي عادتي الشهرية متأخرة 10 أيام ؟ قال لي لا عليكي حبيبتي كل شيء سهل لكن علينا التأكد و انتظري العادة الثانية لو ما حصل شيء أنا أتصرف لا تخافي حبيبتي و ظل ينيكني مرتين أو ثلاثة في الأسبوع حتى تأكدت من الحمل فأخذني لمدينة مجاورة لعمل الإجهاض لكن قلت له لو طبيب ما راح أجهض ؟ قال لي لماذا ؟ قلت له الطبيب يستغل حاجتي و كلما شاف بنت جميلة ينيكها قبل العملية و هذا معروف و أنت تعرف ابنتك جميلة و أكيد راح ينيكني الوغد ؟ بعدها بدل رأيه و بحث عن طبيبة و عملت العملية عندها ( العملية لا تتجاوز 3 ساعات لكنها مكلفة ) من يومها بدأ يشتري لي حبوب منع الحمل و هو مرات يستعمل الواقي مع أن النيك بالواقي ليس جميلا و غير ممتع اطلاقا . أخي سفيان لما وصل لل18 انخرط في الجيش عامل و تركنتي مع بابا لحالنا في البيت و هنا بدأ مسلسل الجنس الذي مازال متواصلا حتى الآن و عمري هلا 21 سنة لكني في أحلى حال شبعانة زب من بابا و كل ما جاء واحد يخطبني يتحجج أبي و يرفض مرة الدراسة و مرة السن و كل مرة يلقى عذر ، أما أنا فقررت أن لا أتزوج حتى أضمن مستقبلي و أتزوج بكيفي ، لكن لذلك الوقت أنا في أحضان بابا و زبه في كسي يمتعني و يشبعني حتى لا أحتاج للغريب .

مهندسة المشروع

في يوم من الايام كنت خارج المكتب للكشف علي العمل في أحد المشاريع وبعد ان انتهيت من الكشف علي العمل قمت بتوقيف المقاول عن العمل لبعض الاعمال الغير صحيحة وبعض الأخطاء وقام المقاول بالتوقف عن العمل لانه يسبب لنفسة مشاكل كبيرة ان لم يتوقف عن العمل
فرجعت الي المكتب وافاجأ ببنت جميلة كما يقولون بتقول للقمر غيب من شدة جمالها وحلاوتها ،
السكرتيرة قالتلي الاخت ابتستناك عوزاك في موضوع حكيت لها اتفضلي شو الموضوع ومين انت بنحب نتعرف علي الحلوين أأمرينا قالت انا مهندسةالمشروع الجديدة والتي قمت انت مشكور بتوقيف العمل فيه يعني يا بش مهندس انت وقفت المشروع ووقفت عملي وخربت بيتي والمقاول بدو يفصلني من العمل ويجيب مهندس أو مهندسة غيري ، وانا جاهزة للتفاهم مع حضرتك وقت ما تحب وين ما تحب وكمان شو ماتحب .
قلتلها اذا رفض المقاول انك تبقي انت مهندسة المشروع معناتو انو عمرو ما راح يكون عندو عمل في المشروع ما تقلقي وبعدين احنا ابنتفاهم قالت شكرا وخير البر عاجلو ياريت يكون التفاهم اليوم او الليلة او بكرة علي الاكتر
قلت لها خليها بكرة في الليل وانا بأنتظر منك تليفون بتحديد الموعد والمكان وياريت انكون لوحدنا ما بدي طرف ثالث قالت ابشر لعنيك انت تؤمر أمر
راحت علي المقاول قالت له ما تجيب غيري وانا حاتفاهم انا والمهندس الاستشاري ونحل الموضوع واعطيني ثلاث أيام ولعلمك إن جبت مكاني مهندس تاني ما راح يكمل المشروع .حكالها معك اسبوع وحيكون الك مكافئه كبيرة عندي وتكوني انت مديرة المشاريع في الشركة .

في اليوم التاني صباحا ضرب جرس الموبيل والا بالمهندسة انا تحت امرك حدد الموعد الي بيناسبك والمكان الي بيناسبك قلت لها انت حددي وانا تحت امر الحلوين وانا ما بأحب الأماكن العامه يفضل يكون مثلا في البيت قالت هو احسن شي يكون عندي في البيت انا ساكنه لوحدي وما عندي حدا يعكر علينا وبناخد راحتنا في كل شي خلي موعدنا الساعة الثامنة ليلا في الليلة ماشي قلت طبعا ماشي ضليت طبعا انتظر الساعة تصل الثامنة مساء والساعة بتتحرك ببطؤ شديد للغاية وانا علي نار وبعدين جاء الموعد .
وذهبت لعندها علي البيت مجرد مادقيت جرس الباب ثانية واحدة والا الباب مفتوح وبتحكيلي اتفضل ياغالي دخلت البيت جلسنا في الصالة وستأذنت مني تجيب المشروب وغابت اكثر من عشر دقائق علشان تجيب المشروب وجاءت بالمشروب وكانت قد غيرت الملابس الي قابلتني فيهم وكانت الملابس شفافة تظهر اكتر ما تستر من جسمها المفعم بالجمال والرشاقة البنت حقيقي لا توصف من الجمال ورائحة البرفان تدوب دوب سكسية رهيبه انا ما صدقت نفسي اني مع هالبنت في بيتها ، شربنا المشروب مع بعضنا البعض وبدأنا بالحديث عن سبب توقيف المشروع قلتلها طبعا السبب المباشر هو انت مو شايفه حدا امامك ولا معطينا اي اهتمام وكل شيء بتصلح انا حضل موقف المشروع اشوي من الوقت كمان علشان اعملك قيمة عند المقاول في الشركة قالت ماشي شو المطلوب مني ؟
قلتلها انت كريمة واحنا ابنستاهل طبعا مع وابل من النظرات الي جسمها الرهيب في جماله قالت شو يعني انا مو فاهمه عليك قلتلها لو انت مو فاهمه عليا ما غيرتي الملابس الي الملابس الشفافه خلينا انخش في الموضوع قالت احسن من المشروع .

وبدأنا في التقبيل بتقبيل الشفايف الوردية والخدود مع فك وتنزيل الملابس اشوي اشوي حتي صرنا عريانين علي الاخر ونزلت لمص البزاز الي زي حبات الرمان ياعيني ما ازكاهم ونزلت الي الكس ويا سلام ما اجمل هالكس غاية في الجمال والنضافة والنعومة ولا شعرة عليه محلوق ومنضف توي وهاتك يامص ولحس في الكس حتي خليت الكس احمر متل الدم من كتر المص ولحس في الكس والكس مو لاحق ينزل عسل من شدة هيجانها وهي تقولي موتني دبحتني دوبت كسي يا حبيبي دخل زبك في كسي دخيلك دخل زبك يبرد كسي بلبنو قلتلها لا لسة لما اتبرديه انت الان انت دورك تمصي زبي وبدأت تنزل علي زبي وتمص في لحد ما جاب اللبن وبدي يدفق في تمها وهيه ما في غير أه ما أحلاه أه مأزكاه عسل طعمو عسل وأه أي وغنج اتخلي زبي ماتعرف من وين يجيب المي واللبن علي رأيهاحتي قالتلي شبعت لبن الأن كسي عطشان وبدو يشرب لبن دخل زبك في كسي خلية يشرب لبن ويروي عطشو قلتلها مش معقول الهكس الحلو يضل عطشان هاتي نشربو قالت ما راح يكفي يشرب مرة وتنتين وتلاته قلت ماشي معاه طول الليل يضل يشرب للصبح ،

ودخل زبي في كسها السايح من كتر ميتها وعسلها مع هيجانها ارحمني دخل زبك وادخل زبي وابدي في النيك بهالكس اطلع وادخل وما اسمع الا دخل كل زبك يا حبيبي نيكني كمان يا روحي لسة كسي عطشان ما شبع نيكني يا حبيبي جبت في كسها ثلاث مرات اكتر من ساعة وانا طالع داخل زبي في كسها وامصمص في شفايفها وبزازها لما هيجتها علي الآخر
بعدين نمت بجمبها لأخد بعض الراحة قالت شو قلتلها تعبت بدي اتريح اشوي قالت انت ما ابترضي اتخلي حدا يزعل منك قلتلها شو يعني قالتلي في شي تاني عطشان وبدو يشرب وبعدين بتتريح شو هو ؟
قالت دخلي زبك الحلو في طيزي عم بتبكي من كتر العطش اخدنا اشوي من الراحة ودخلتو في طيزها وبدت تصرخ وانا ادخل اشوي اشوي لما اخد وضعو في طيزها سارت تقولي نيك طيزي بسرعة يا حبيبي اسرع اسرع نيكني اسرع اسرع حتي نزلت في طيزها مرتين وبعدها ذهبنا انا وياها مع بعض للحمام وأخدت انا وياها حمام احنا في الحمام قالت نفسي اتنيكني في البانيو تحت المي هي سخنة ونكتها مرة تانيه في كسها وبعدين في طيزها وأخدت زبي وبدت اتمص في اكتر من ساعة واحنا هاتك يا نيك في الحمام مص كس مص زب هيه تمص زبي وانا أمص كسها وطلعنا من الحمام وارجعنا علي الصالة وكتبتلها ورقة لامانع من تكملة العمل بعد ما أخدت منها وعد بأن انام عندها كل يوم خميس وأقضي انا وياها ليلة الجمعة ويوم الجمعة مع بعض في السهرة نيك ومص وخلافه

والدي ناكني

بدأ كل شيء عندما عرف والدي اني لست عذراء... كان هذا سري الذي افشيته لوالدتي التي اثق بها لكنها اخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها... فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخا: زهره........ هل صحيح كلام والدتك انك لست عذراء?
تظاهرت جهلي بالموضوع وقلت: بابا.. عن ماذا تتكلم؟!
فأمسكني من شعري بعنف وقال : لا تستغبيني يا حيوانه! قولي من هو الذي فتحك؟
- بابا ارجوك...
اخرسي يا كلبه... وتتكلمين بوقاحه! -
بابا.. اسمعني.. لم امارس الجنس مع شخص في حياتي... بل حدث ذلك بينما كنت العب بنفسي فأدخلت خياره واولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث..
ارجوك بابا افهمني..
عندها ضمني والدي الى صدره واعتذر عن تصرفه الغير لائق معي لكن بعد هذه المرحله تغيرت حياتي جزريا فوالدي الذي كنت في نظره بريئه لا اعرف شيء عن الجنس صارت نظراته الي مختلفه وكأنه في كل نظره يذكرني اني شبقه وممحونه ومحبه للنيك... صارت تصرفاته مختلفه... فمثلا اخبر امي نكته ماجنه امامي واستخدم كلام لا يليق ان يستخدمه اب بحضور ابنته مثل زبر وكس ونيك وبيضات...
وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم.. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطه عند المشاهد الجريئه بل صار يتفرج علنا امامي وكأنه يقول في نفسه : هي ممحونه وتعرف كل شيء.. فليكن .
صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجه للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوح على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عاريا...
فتظاهرت بالمرور امام باب الحمام وعندما رآني ناداني:
زهره.. احضري لي منشفه
قلت له : حاضر
وركضت واحضرت منشفه وقلبي يدق دقتين: دقه الإثاره ودقه الخوف من الموقف...
دخلت الحمام.. كان واقفا بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحه الصابون تفوح منه. اعطيته المنشفه مبتسمه..
فتشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت انه كشف المنشفه عن جسمه كليا وصار ينشف رأسه فاستغليت فرصه تغطيه رأسه بالمنشفه كي انظر الى زبه مباشره واعترتني اثاره قويه ورغبه في ممارسه الجنس معه
وقلت في نفسي: لن افوت هذه الفرصه... ارغبه بشده... اريده ان ينيكني فظليت واقفه امامه مبتسمه متظاهره ان عريه امامي شيء عادي بل شجعته قائله وانا انظر الى زبه : انتم الرجال مختلفون عنا تماما! شعر جسمكم كثيف واعضائكم مختلفه! فضحك وقال: نعم.. هذا (مشيرا الى زبه ) افضل من مليون خياره!
قلت له : بالتأكيد!
فنظر الي وسألني: تحبين ان تلعبي به؟
فهو افضل بكثير من الخياره! تعالي امسكيه...
لم اتردد.. ذهبت وركعت امامه وبدأت امصه فأنعظ في فمي بشده وقال: استمري كذلك يا حبيبتي انتي تجيدين المص احسن من ***.. فقلت له : بصراحه بابا... لا تزعل مني لكن قصه الخياره اخترعتها والحقيقه اني امارس الجنس مع صديقي..
فغضب بشده لكن الوضع الذي كان فيه انساه غضبه فهز برأسه... واخذني لغرفه النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب كسي ودفعه في كسي الى آخره وصار ينيكني نيك عنيف وكأني لست ابنته...
صار يكلمني: منذ متى وهو ينيكك؟
قلت: منذ سنه
فقال وهو ينيكني ويلهث: ينيكك منذ سنه؟ ينيكك هكذا ؟
صار ينيك بقوه ويسأل في كل مره يُدخل زبه في كسي: هكذا ؟ يدخله في كسك ويخرجه كما افعل الآن ؟
قلت له وانا الهث معه نعم... ويقذف في كسي ايضا وابلع منيه وينيكني حتى من طيزي عندها... شعرت ان والدي تهيج كثيرا وشعر بحريه اكثر معي..
فادخل اصبعه في ثقب طيزي وصار يلعب به ويقول: اسمعي.. عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعداً سأنيكك انت وأمك في نفس الوقت فاهمه ؟
قلت له: هل ستتقبل هي ذلك ؟
فقال: ستقبل غصبا عنها
أتى المساء ورجعت امي ولم يوفر والدي لحظه فأخذها لغرفه النوم وتعرى وصار ينيكها وباب الغرفه مفتوحه فقالت له امي:اغلق الباب كي لا ترانا زهره
فأبتسم وهز برأسه: زهره بنتك شرموطه اكثر منك تعاشر شاب منذ سنه ويشبعها نيك من كسها وطيزها ومن اليوم فصاعدا سأشبع رغباتها انا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا ابدى منه. سمعت والدي يناديني: زهره.. تعالي الينا
دخلت غرفه نوم اهلي ورأيتهم عراه في السرير.. طلب مني ابي ان اتعرى كليا ففعلت وقال لي ولأمي: من اليوم فصاعدا انتن اناثي.. انيككن معا وانت يا زهره انيكك وكأنك زوجتي فالغريب ليس افضل مني يا حبيبتي وفي كل مره تشعرين بإثاره ورغبه اخبريني كي اشبع رغباتك.
فلنبدأ الآن بالألعاب الجنسيه... انتي وأمك زوجاتي من الآن وانيكك تماما كما انيك أمك ..
اريد منك يا زهره ان تقرفصي فوق فمي كي امص كسك بينما أمك تمص زبي

قرفصت فوق وجه والدي فصار يأكل كسي وامي تمص زبره بنفس الوقت وبينما هو يمص كسي ادخل اصبعه بطيزي وصار يبرمه... فبدأت ارتعش من اثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي... وفاجأتني امي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وانا مقرفصه فوق فم والدي وتجددت رغبتي فورا فاستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل كسها واعترف اني لست سحاقيه لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص ابي لكسي شعرت بلذه لا توصف

وصارت امي تتأوه وانزلت منيها في فمي فجاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع زبه في فمي وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من امي ان تمص له زبه بنفس الوقت فصار يمصص زبه لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع بيضاته تاره في فم امي وطورا في فمي...

صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسيه يوميا بلا خجل وبدون حدود... صار ينيكني مع امي كل مره.. ويتفنن في النيك بشكل لا نشعرر بالملل فاحيانا يسحب زبه من كس امي ويمصصني اياه ويفعل العكس معها فيسحبه من كسي ويضعه في فمها واحيانا يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس ويفعل ذلك من طيزي الى طيزها والعكس... ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها اياه ثم يرجعه الى طيزي

وفي احد المرات بعد ان قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخ بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني من طيزي مجددا ومصص امي لزبه الذي كان في طيزي وفي احد المرات ايضا وبعد ان قذف منيه في طيزي سح بزبه الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك وصار يلعب ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصه وامي تأكل كسي من الأمام فبدأت انزل مني كسي في فم امي واصرخ من اللذه: آآههه... آآآه وكان والدي يحب النيك كثيرا وعندما سمعني اصرخ من اللذه طرحني ارضا وبدا ينيكني كالمجنون...
ويسألني: اجا ضهرك حبيبتي؟ اجا كسك؟ خذيه للآخر... خذي زبري ... هاهو بكسك داخل خارج... لن يتركك قبل ان ينزل مني كسك عشره مرات
صرت اصرخ من اثارتي: آهه ههه وهو ينيك بعنف وبقوه وبدأ يصرخ معي: اجا ضهري.... وصار يقذف حليبه الساخن في قعر كسي وامي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت واخرج ابي زبه من كسي احمر ملطخ بالمني ومصصه لأمي... وصرت منذ ذلك الوقت زوجه لأبي ينيكني كما ينيك امي وصارت غرفه نوم اهلي غرفه نومي ايضا ننام معا عراه في السرير... انا في النصف وابي وامي على شمالي ويميني

اغتصاب ولكن بطريقه أخرى

قصتي تصب في إطار الإبتزاز الجنسي لكن المعكوس فهنا المرأة هي التي ابتزت الرجل لممارسة الجنس . قبل سنتين من الآن كنت في السنة الثالثة ثانوي و عمري 18 سنة و بضعة أشهر ، أدرس في المدينة حيث يسكن أخي الأكبر و زوجته ، بما أن القرية بعيدة كنت أتناول الغذاء عند أخي 5 مرات في الأسبوع و أرتاح عنده في البيت ثم أعود للثانوية ( الدراسة عندنا ليست مثل مصر و المشرق العربي دوام مستمر ، عندنا دوامين صباحي و مسائي بينهما استراحة ساعتين من الـ12 حاى الـ 14 )

كنت أمضيت 3 سنوت عند أخى و تعودت على زوجته مليكة التي كانت في سن الـ 25 تقريبا لكنها الحقيقة جميلة جدا و جسمها مثل عارضة الأزياء و هي تلبس الحجاب لما تخرج من البيت لكن في بيتها تلبس ملابس عادية جدا . منذ سنة زرقوا بمولود ذكر ، كانت مليكة ترضعة أحيانا من صدرها حتى كنت أراها تخرج بزازها و هي ترضعه ولا تهتم للأمر كثيرا لكني كنت أسترق النظر فقط و هي تعرف ذلك .
أنا كباقي الشباب لا أعرف من الجنس سوى العادة السرية التي أمارسها لأخفف الضغط و الشهوة . كنت أمضي وقتي أمام حاسوب أخي أتفرج و ألعب لكن ليس فيه الأنترنيت فقط ألعاب و ما شابه .
مرة أحد أصحابي أعطاني قرص سي دي فيه فيلم و لم يفصح لي ، فقط عندما علم أن أخي له حاسوب أعطاني الفيلم ، كان يوم الثلاثاء و الدراسة لمنتصف النهار فقط فقرت البقاء عند أخي و مشاهدة الفيلم و أعلمت مليكة زوجة أخي ، لما شغلت الفيلم إندهشت عندما وجدته جنسيا و لم يسبق لي رؤية مثل هذه الأفلام أبدا ، أول مرة أرى الكس و الزب و الطيز و البزاز و كدت أجن و زبي انتصب بسرعة ، فرحت كثيرا لكن كنت مرعوبا أن تراني مليكة ،
أغلقت باب المكتب قليلا و ليس كاملا و بدأت أتفرج و احك زبي من فوق السروال فقط و أنا جالس وراء المكتب ، كنت في لحظة هيجان قوية جدا ، انشغلت بزبي أحلبه و أحكه و تركت الفيلم عندما أيقنت أن مليكة نائمة وقت القيلولة لكن فجأة فتح الباب و رأيتها تقف بلباس نومها أمامي تسألني فاختلط علي الأمر و ظهر الإرتباك في وجهي خاصة أن يدي كانت على زبي خلف المكتب و ما استطعت إيفاق الحاسوب و سمعت التنهدات و الصراخ من الحاسوب و المكتب صغير جدا فاتجهت نوحه ترى ما فيه و اندهشت للفيلم ، بقيت أمامه دقيقة أو أقل و ألقت نظرة على يدي و هي على زبي ثم خرجت و لم تنطق بحرف واحد ،
أنا نسيت شهوتي و حملت أغراضي و خرجت مسرعاً خوفاً أن تشتكي لأخي .
بقيت مدة أسبوع أتناول الغذاء في الخارج حتى سأل عني أخي لما جاء عندنا في نهاية الأسبوع و استغربت أمي الأمر فقلت لهم أني كنت أتناول الغذاء مع صديقي .
كان يوم الثلاثاء و مليكة وحدها في البيت كالعادة فأخي يتناول غذاءه في العمل أغلب الوقت ، دخلت البيت و الحياء على وجهي و استقبلتني مليكة بفرح و ابتسامة و ملابس خلابة و لما تناولت الغذاء و هممت بالخروج قالت لي فريد لا تذهب أريدك أن تساعدني هذا المساء في البيت ؟ بدلت ملابسي و لبست بدلة رياضية لأخي و اتشغلت بالحاسوب مع أني علمت أنها تتنصت علي إن كنت أتفرج فيلما جنسيا أم لا هههههههههه ،
لا أدري ما حصل لها لكنها نادتني فريد تعال بسرعة ، فأسرعت إلى غرفتها و اندهشت لما وجدتها مخرجة احدى بزازها من السوتيان و هي مرتدية قميص نوم فقط و تحمل ابنها بين ذراعيها ترضعه و بزازها عليه حليب . قالت لي بسرعة أحظر منشفة و تعال ؟ جلبت منشفة و هي تحمل ابنها بيديها فقالت لي امسح الحليب من صدري قبل أن يجف لأن ابني تقيأ عليّ و ارجع الحليب ؟ استحييت قليلا لكنها نبهتني بصوتها ماذا تنتظر هيا امسح قبل أن يجف ؟ مسحت صدرها الطري بيدي و أنا مندهش و صور الفيلم تدور في رأسي ، لما انتهيت قالت لي أذهب بلل المنشفة بالماء ثم تعال ؟ لما عدت وجدتها تضع حلمة بزها في فم ابنها يرضع مع اني أعلم أنها ترضعه حليب الغبرة فقط ، فلماذا تقعل اليوم هكذا ؟ كان ابنها يرضع و هي تتأوه بصوت مسموع كأن أحدا يرضع بزازها و يمارس معها الجنس ، خجلت من نفسي قليلا لكنها واصلت التأوه حتى دخلت غرفتها فسكتت قليلا و أنا مسحت صدرها جيدا و رأيت حلمة الثدي الوردية الكبيرة و كأني أحلم .
وضعت ابنها في المهد أمامي ثم ادخل ثديها في سوتيانها و هي تبتسم و قالت لي : لازم يرضع من بزي أحيانا . صدمت بالمنظر و بقيت مندهشاً لا أحرك ساكنا من حيرتي و بحياتي ما رأيت بزاز امرأة بهذا القرب و بهذا الجمال الخلاب . رجعت للحاسوب و بمجرد وصولي وجدتها خلفي تسألني ليس عندك أفلام جميلة ، ما جاني نوم و أريد أن أتسلى قليلا ؟ أريتها بعض المقاطع التى كانت في الحاسوب و هي تقف جنبي و عطرها الجميل يفوح منها لكنها لم تهتم ثم قالت لي أريد أفلاما مثل ذلك اليوم و هي تضحك هههههه؟
ابتسمت خجلا و قلت لها غلطة ما أعيدها أعدك مليكة . قالت لي أنا لا أعاتبك بل أريد التفرج عليها فأنا امرأة متزوجة و لا يهمني ما تفعله أنت . وعدتها باحضار واحد المرة القامة و هي أكدت عليّ حتى لا أنسى و رأيت تلهفها للأمر و رغبتها في مشاهدة أفلام الجنس . كانت تتصرف معي بغرابة و طريقة كلامها مختلفة ربما لأنها رأتني ذلك اليوم فعلمت أني أصبحت رجلا و لم أعد ذلك الطفل في نظرها .
سألتني هل لي حبيبة ؟ فضحكت و نفيت الأمر و هي تضحك و كلما مالت على جنب رأيت طرفا من فخذها العاري تقريبا ،أما صدرها فحدث ولا حرج نصفه خارج من قميص النوم و لما تضحك يتحرك و يصعد و يهبط ههههه ، ثم سألتني هل سبق و مارست الجنس مع فتاة ؟ فنفيت قطعاً و خجلت كثيراً لكنها قالت لي لماذا الحياء فنحن نتحدث لا نمارس و أنت أصبحت رجلا الآن عليك أن تتعلم هذه الأمور هههه .
بعدين سألتني فقالت : أنت الأشياء التي كنت تتفرج عليها هذاك اليوم شايفها في الواقع ؟ قلت لها لا بعمري ما شفتها .
قالت لي كذاب و هي تضحك .
حلفت لها أني ما شفت أي شيء .
قالت لي يا غبي من نصف ساعة كنت تمسح فيه بيدك و تلمسه و تقول لي ما شايفه في حياتك ؟ هههههههه .
ابتسمت و قلت لها نسيت بس ...؟؟؟؟ و سكت .
قالت ما تكون فاكر أن هذا الذي شفته ليس بزاً أو أنك مفتكرني لست امرأة أم ماذا؟ تظاهرت بالانزعاج من كلامي و كشفت لي عن صدرها بالكامل و نزلت السوتيان الأسفل و قالت لي شوف هذي بزاز ولا بطيخ في رأيك و هي منزعجة نوعاً ما ههههه . بزازها وصلو لوجهي كبير و مدور و ريحته عطرة تشهي ، بقيت مندهش من تصرفها هذا ، بعدين لبست السوتيان و دارت و قالت لي بلا اربط قفل السوتيان وريني شطارتك ؟ حرت في أمري و ما عرفت ماذا أفعل و بعدين دخلت يدي تحت قميص النوم و رفعته حتى شفت طيزها تحت الكيلوت الأحمر و بديت اسخن لكن قلقان شوي ، ربطت السوتيان و نزلت قميص النوم و هي مباشرة و من دون خجل قالت لي دورك الآن يلا وريني زبك حتى أعرف إن كنت رجل أم لساتك ولد صغير ؟ لما ترددت مدت يدها لفتحة السروال و فتحتها و ادخلت يدها للكلسون مباشرة و أنا جامد في مكاني و حاير في أمرها و أمري و خفت منها قليلا و مسكتني الرهبة لما لمست زبي بيدها و هي تضحك و تقول لي هذا زب و تتكلم عليه ؟ قررت أهرب من البيت بأي طريقة و أخلص من هذا الشر ( لعلمكم فرق كبير بين أنك تشتهي زوجة أخوك يعينك و تتخليها فقط و أنك تنيكها ، تظل هي من محارمك .)
لاحظت انفعالها الكبير و لهفتها للزب لما أمسكته بيدها و أخرجته و هي تنظر إليه نظرات الشهوة . قالت لي هذه مجرد جلدة و أنت مازلت طفلا صغيرا ( كانت تستفزني فقط و هذا مين كيد النساء ههههه ) زبي كان مرتخي ، لا أدري كيف جاءتني الجرأة ربما لأن رجولتي على المحك فقلت لها ليش المرأة تحكم على الزب و هو مرتخي أم أنها تنتظر حتى ينتصب ؟ ضخكت و قالت لي يا ملعون تعرف كل هذا الشيء و ساكت ، وين كنت مخبي هذا الرجولة ههههههه ؟
شفتها نزلت على ركبتيها و بزازها بانت تماما و مسكت زبي بيدها و مررته على وجهها و هي تحكه و تدلكه بيدها ثم قبلته قبلة صغيرة في الرأس و أنا تحركت شهوتي لكن ما رغبت فيها إطلاقا . من كثرة ما لعبت بزبي انتصب و اصبح بطول 16 سم فاندهشت و قالت لي زب بصحيح مو لعب هههه صرت رجل يا ملعون و صار عندك زب يشهي ههههه .
وقفت ثم قالت لي إيش رايك نكمل في غرفة النوم و نتمتع و أعلمت تنيك أحلى كس بحياتك ما شفت مثله ؟
رفضت بشدة و عنفتها و هي هادئة تماما و لما انتهيت من الكلام قالت لي : شوف حبيبي أنت نايكني اليوم نايكني برضاك أو بالغصب ،و إلا فسوف أجمع عليك سكان الحي كله و أفضحك فضيحة الكلاب و نرى من يصدقون أنا أم أنت الولد المهووس بالجنس صاحب الأفلام الإباحية الذي حاول اغتصابي بالقوة و هددني ، ثم أقطع ملابسي و أخرج للشارع ؟ ما رايك في الفكرة أعملها و أفضحك أم نمارس الجنس برغبة و نتمتع بلطف و حب و شهوة ؟
أسقط في يدي و عرفت أن كيدهن عظيم و خفت من الفضيحة فاستسلمت للأمر و دخلنا غرفة نومها و هي اغلقت الباب الخارجي من الداخل حتى تضمن المتعة التامة و ارتمت على السرير على بطنها و طيزها منتفخ للأعلى و طلبت مني نزع ثيابي ففعلت و هي تتفرج و تتمحن و تتلوى من الشهوة لما رأت زبي يتدلى بين أفخاذي .
الحقيقة حرت في أمري و لم أعرف ماذا أفعل و بقيت مندهشاً فقط و هي تضحك ثم قالت لي لا تخاف حبيبي اليوم سوف أعلمك نيك الكس على أصوله و أشارت لي بالصعود على السرير و النوم بجنبها فأحسست حرارة جسمها و بدأت تمسك يدي و تضعها في بزازها و بين رجليها و تمررها بلطف حتى تصل لكسها و تصرخ بصوت خافت أمممممممم لما غلبتني نفسي و شهوتي بادلتها الأحاسيس و بدأت أحك جسمها و هي تتلوى ثم صعدت فوقها و وضعت زبي فوق كسها مباشرة و ضغطت جسمي حتى التصق زبي في كسها لكنه لم يدخل من فوق فقط ، بدأت تقبلني في فمي فأعجبني طعم فمها و انهمرت عليها بالمص و القبل و رشف الشفتان مع بعض حتى أدخلت لساني في فمها و لمست به لسانها الطري الرطب الشهي و أخرجته من فمها لأمصه و أعجبني لعابها الحلو اللذيذ فكنت أمص و أبلع هههههه كأني جائع شره و يدي بين فخذيها و مرات على بزازها ثم نزلت بفمي على البزاز و قلت لها ممكن أرضع ؟ هزت راسها و بدأت أرضع و علمت أنها كانت تمثل فقط عندما تظاهرت بإرضاع ابنها أنها لا حليب فيها إطلاقا تعبت من المص و ما حصلت ولا على قطرة ههههههه و هي تضحك و تتمتع فعضيت حلمتها حتى صرخت أيييييييي أحسست بقساوة صدرها و بزازها تتصلب من الشهوة و أنا كذلك غلبتني شهوتي لكن ما بيد حلية ماذا أفعل ؟
ظللت أحك زبي على كسها من فوق حتى رفعت رجليها قليلا و أدخلت يدها تحتي فأمسكت زبي و حكته على شفرات كسها مما زادني شهوة ، فحاولت إدخاله في كسها لكنه صعد فوق البظر و لم اعرف كيف أدخله ههههههههه أول مرة صعبة كثيرا و مستحيل الانسان يدخل زبه في الكس مباشرة .
حكت زبي على كسها مرة ثانية حتى أحسست به دخل بين شفرات الكس المبلل ، كان كسها يسيل بللا ، هنا من شهوتي دفعت زبي بقوة فدخل في كسها مباشرة أههههههه أممممممممم و مليكة صرخت بصوت عال جدا أيييييييي وييييييييي ما أحلاه أححححححح لا تتوقف حبيبي لا تتوقف ، فدفعته بقوة لما سمعت كلامها المهيج حتى وصلت خصيتي لفلقاتها الطريتين و لو استطعت لأدخلت خصيتي كذلك من الشهوة و الشبق القوي الذي غمرني و هي تحتي تنازع و تتعصر و تتخبط يمينا و شمالا و تخبش ظهري بأظافرها ، ثم رفعت رجليها ووضعتهما فوق ظهري و لفتهما حولي ثم شدتني بقوتها حتى وصل زبي لآخر نقطة يستطيع أن يصل إليها في كس مليكة .
زدت من قوتي و سرعة الإيلاج في كسها و صوت النيك ارتفع كأن رجلا يصفق بيديه سسططط سسططط كلما أدخلت زبي فيها يرتفع الصوت ، أحسست بشهوة عارمة تغمرني و كرهت العادة السرية التي كنت أحبها كل الحب . كانت مليكة ترتجف تحتي و تصرخ بصوت منخفض خافت أمممم أحححح أييييي و هي تمسكني بكل قوتها و ترتعش و تطلع و تهبط كانها مصروعة و من غبائي لم أعرف أنها الشهوة و تعجبت من أمرها و خفت عليها فتوقفت قليلا فصرخت بقوة أححححح لا تتوقف أكمل أكمل نيكني نيكني نيكني بقوة ليش توقفت كمل ثم ارتمت على السرير بقوة و انا طعنتها بزبي طعنة عنيفة حتى توجعت من خصيتي هههههه فارتعدت فرائصها و رايتها تمسك وسادة بيدها و تعضها بفمها و تضغط و أحسست جسمها كالخشبة تحتي و قوتها كالوحش الضاري و هي ترتعش رعشة الموت من الشهوة و الشبق و نتازع أيييي أأممم أأحححح زفرات قوية تخرج من الحنجرة بلا صوت و تنهدات عنيفة شهوانية قتلتني و أنا كلما أدخلت زبي زادت شهوتي و اقتربت محنتي و لذتي لذروتها ، رايتها تدير رأسها يمينا و شمالا و هي تتخبط و تصرخ كأنها تبكي ، ظلت على هذه الحال مدة 5 دقائق و تصلبت مدة دقيقتين أو أكثر تحتي ثم أحسست كأنها أغمي عليها أو نامت و زبي يسيل في كسها فانتبهت لما جاءتني الشهوة بدأت أقذف أنها ربما تحمل مني لكنها لم تتركني ارجع للوراء كي اخرج زبي كانت مطبقة علي برجليها فوق ظهري فانغمست في اللذة و نسيت الحبل تماما و ملأت كسها بالمني الدافئ ههههه ثم نمت فوقها و هي لا تحرك ساكنا مجرد جسم بلا روح كانها في عالم آخر و جسمها ارتخى تماما اصبح مثل الزبدة الطرية و بزازها طريتين كثيرا كنت أرضع و أمص و هي وضعت يدها على شعر راسي تحك كأنها تشكرني ، ثم سلخت زبي من كسها بهدوء و نظرت بين رجليها لذلك الكس الذي قتلني فرأيته أحمر اللون و البظر منتفخ مثل الأصبع الخنصر و المني يقطر من كسها كأنها تدفعه للخروج و لا تريده ان يبقى في مهبلها لذلك خرج .
أعجبني المنظر كثيرا كاني في حلم وليس علم ههههههه . بعد 20 دقيقة من الانتهاء من النيك رأيتها قامت فلبست قميص النوم الشفاف فقط من دون ملابس داخلية وقالت لي سوف أستحم و أرجع لكي تستحم أنت بعدي .
بمجرد ما دخلت الحمام لبست ثيابي و هربت للبيت ههههه اغتصبتني مرة واحدة يكفي خفت أن تطلب المزيد و أنا أتعود على كسها فلا أستطيع فراقه . ما عدت لبيتها مدة شهر حتى جاءت زيارة عندنا و لما رأيتها اتخبأت لكنها دخلت غرفتي و لامتني و أنا أتظاهر بالإبتسامة لأنها كانت مع أختي و فبركت قصة لأختي حتى تتركها معي و بمجرد خروج أختي بدأت تهدد و تتوعد فقالت لي أقسم لك إن لم تتي أتي هذا الأسبوع لبيتي سألفق لك قصة تدخلك السجن أو تفضحك و أنت تعرف ما أنا قادرة على فعله ففكر و قرر قبل فوات الأوان ؟
الحقيقة خفت منها و علمت مكرها و دهائها ممكن تتهمني بالإغتصاب في عقر دارنا و تقطع ثيابها القحبة و تفضحني و يضيع مستقبلي ؟ لا مفر من الاستجابة لأوامرها فما كان مني إلا الذهاب ،
أول يوم وجدت أخي في البيت ففرحت أفففف فرح بي كثيرا و أنبني قليلا فقال لي عيب عليك تترك زوجه أخوك مليكة وحدها في البيت ممكن تحتاج أي شيء و لا تجد أحدا يلبي طلباتها ، فوعدته خيراً و كنت كلما وقعت عيني في عين مليكة أرى الشهوة تتدفق منها لكني إستغربت أمرها و هي متزوجه فقلت في نفسي ربما أخي عاجز جنسيا أو لا ينيكها كثيرا لكن لم اسالها خفت تحريك مشاعرها .
المهم ثاني يوم بدأت قصتي الحقيقية مع مليكة التي دامت ستة أشهر متتالية حتى دخلت الجامعة ، لكن بعد ما أحببتها و تعلقت بها تحولت لوحش كاسر و علمتها النيك من الطيز الذي لم تكن تعرفة إطلاقا ، أول يوم نكتها من الطيز كانت حائضا فقررت أن ادخله من طيزها لما هجت و هي تمص زبي و لما طلبت منها وافقت لأنها كانت تشاهد معي افلام النيك من الطيز كل مرة نشاهد فيلما حديثا فقررت أن تجرب هي كذلك من شدة ما أعجبها . قطعت طيزها و هي تصرخ و أنا اضحك ههههه . فعلت فيها مثل ما فعلت في أول مرة نكتها فيها ، لكنها سرعان ما تعودت و بدل النيكة الواحدة أصبحت مجبراً أن أنيكها مرتين : من الكس و الطيز إجباري لكنه لذيذ . أنا الآن في الجامعة سنة ثانية و مازلنا على علاقة لكنها خفت ، الأمر يعود إليها فأنا لا استطسع الذهاب إليها هكذا لابد من أن تعلمني بالهاتف أو يكون بيننا موعد خوفا من انكشاف السر . المهم ما أحلى الاغتصاب خاصة لما تغتصبك بنت هههههههه

سمر وبدايتها مع السحاق

هااااى انا سمر عندى 23سنه انسه من الاسكندريه اعشق السحاق  واميل للبنات اكتر من الاولاد وانا اليوم جيئت اترك لكم مذكراتى مع اجمل مغامرات السحاق .

مواصفاتى عود سمبتيك اهتم بمظهرى لانه سر جمالى واول حكاياتى حتكون بداياتى مع السحاق كنت ابلغ من العمر 17 سنه لسه معرفش حاجه عن الجنس وطلعت فى رحله تبع المدرسه 3 ايام للاقصر وفى الرحله بدأت مع اول تعارف لي للجنس وللسحاق
كانت الانتيم بتاعى فى المدرسه اسمها شيماء عودها فرنساوى ملفوف بيضاء جميله الملامح سافرنا معا مع رحله الاقصر واول اما وصلنا نزلنا فى فندق هناك نزلت انا وشيماء مع مدرسة الالعاب ميس ايمان المهم مش حطول عليكم
جات علينا الساعه 12 بليل واحنا كل واحده مننا على سريرها بتستعد للنوم وعلشان دى كانت اول مره ليه ابات بعيد عن البيت مكنتش عارفه انام لاحظت ساعتها ان الابله ايمان عيزانى انام زى شيماء ما بدات تنام علشان اليوم بكره نعيشه واحنا فيقين زى ما بتقول المهم غطيط نفسى وعملت نفسى نايمه عسى ان النوم يجيلى وشويه وحسيت بابله ايمان بتنادى عليه بصوت واطى مرديتش ارد عليها وعملت نفسى نايمه قامت من على السرير بتاعها لحد عندى علشان تتاكد انى نايمه وبعد اما اتاكدت لقيتها بتكلم شيماء وبتقولها كده هى راحت فى النوم تعالى عندى على سريرى قامت شيماء وراحت على سرير الابله وسمعت الابله بتقولها تعرفى انا كان نفسى فى اليوم ده من قد ايه انا نفسى اعيش فى حضنك من زمان واعيشك فى دنيا تانيه وكان رد شيماء انها عايزه تجرب بس خايفه
الابله......متخافيش طول ما انا معاكى
شيماء.... اجرب
ايمان..... انتى لبسه ايه تحت الترنج
شيماء...سنتيانه والكلوت
ايمان....طب ما تقلعى وخليكى براحتك زى ما انا حعمل
وبدات الابله ايمان فى خلع ملابسها ومعها شيماء
الابله ايمان....يخربيت جمال جسمك انا كنت بحلم بيه من زمان تعالى فى حضنى هنا ورينى جمال بزازك وشفايفك........ وبدات اسمع صوت مصمصه كنت ساعتها مغطيه وشى ومدياهم ظهرى واللى انا بسمعه مش مستوعباه ومتشوقه اعرف اخر الحكايه ايه المهم عملت نفسى بنقلب وانا نايمه ساعتها شيماء خافت وراحت طافيه الاباجوره اللى عندهم وردت عليها الابله ايمان
ايمان...متخافيش دى نايمه بس بتتقلب
شيماء .....انا خايفه اوى لتشوفنا
ايمان ......لا ماتخافيش انا حتاكد انها نايمه
وراحت ندهت عليه بصوت ضعيف مرتين وانا عامله نفسى نايمه ومغطيه وشى
ايمان....صدقتى انها نايمه
شيماء...طب خلى نور الاباجوره مطفى
ايمان....ومشوفش جمال جسمك وكسك ولعى الاباجوره ومتخافيش
وبدأت الابله ايمان وشيماء فى التحسيس على جسم بعض وتقبيل بعض وبدأت انا ارفع الغطا من على راسى بشويش علشان اعرف بيعملو ايه بدات ايمان فى لحس شفايف شيماء وبدأت تنزل بلساتها على رقبتها وصدرها لحد لما وصلت لبزازها بلسانها وشيماء عماله تطلع اصوات تانين ووجع وايمان بتمص فى بزازها وبتقولها اتمتعى وعيشى وانا النهارده اعتبرينى خدمتك ومهمتى انى امتعك واشبعك بس تكونى ليه لوحدى

وبدأت تزيد فى لحس حلمتها وبزازها لحد لما نزلت لسوتها وبدات تلحس فيهم وشيماء بتزيد فى انيناها وفجاه لقيت الابله ايمان بتلحس كسها

ولقيت نفسى بليت الاندر بتاعى حطيت ايدى على كسى وبدات افرك فيه وكانت اول مره لي احس باحساس الشهوه
كان شعور جميل ولذيذ وانا شايفه الابله ايمان بتلحس فى كس صديقتى شيماء واتمنيت انى اكون مكانها واجرب نفس الاحساس اللى حساه شيماء وكنت عايزه افاجاهم واعرفهم انى صاحيه لكنى خفت مش عارفه ليه وفضلت اتفرج وانا بفرك فى بزازي وبدات الابله ايمان تزيد فى لحسها وشيماء بتان وتقولها مش قادره يا ابله حموت من التعب ردت عليها ايمان وقالتلها وطى صوتك لسمر تصحا قالتلها مش قادره راحت ايمان قلبه نفسها وخلت كسها مواجه لفم شيماء وقالتلها الحسى كسى زى ما انا بلحسلك وانتى صوتك مش حيطلع واتمتعى بكسى زى ما انا بتمتع بكسك
وبدات شيماء تلحس لابله ايمان كسها وانا شهوتى عماله تزيد اكتر واكتر لدرجه انى خلعت البنطلون والاندر وانا تحت الغطاء وبدأت أئن وصوت طلع منى غصب عنى وهنا انتبهت الابله ايمان انى صاحيه وعملت نفسها مش عارفه انى شيفاهم وفاجاه لقيت الابله ايمان قامت من على شيماء واتوجهت نحو سريرى ورفعت الغطا عنى فجاه وكانت مفاجاه لشيماء انها تعرف انى صاحيه وكمان بلعب فى كسى ضحكت الابله ايمان ومسكتنى من ايدى وقومتنى وقالتلى انتى تعبانه قوى كده تعالى انا حريحك انا

النهارده مش مصدقه نفسى شيماء وسمر وانا مع بعض وبدأت تضحك ضحكه شهوانيه فيها كتير من الرغبه لجسمى انا وشيماء وسألتنى انتى صاحيه من امتى قولتلها من اول ما ندهتى عليه فى اول الليل قالتلى وشفتى كل حاجه قولتلها اه سالتنى انتى عملتى مع حد قبل كده ؟ قولتلها دى اول مره اشوف فيها كده واحس بالاحساس ده سالتني تعرفى طعم البوس ؟ قولتلها لا قالتلى انا حعلمك كل حاجه وبدات تخلع ليه ملابسى والبراء وبقينا احنا الثلاثه عرايا وبدات تبوسنى من شافيفى
وتمصمص فيهم وهى بتدعك فى بزازي وشيماء واقفه تتفرج علينا وبدأت الابله تنزل بلسانها على بزازي وترضع من بذى وانا هيجانه وشيماء بتفرك بايدها فى كسها راحت الابله مسكه شيماء من ايديها وقربتها منى وقالتلنا عيزاكم تحضنو بعض وتبوسو بعض زى ما علمتكم وانا حتفرج عليكم

وانا من الاول كنت بحب شيماء اوى حضنتها وبدات ابوس فيها بشهوه غريبه وهى كمان كانت بتبوسنى بشهوه عاليه وراحت الابله ايمان قالتلنا انا حعلمكم تنامو مع بعض ازاى وبدات تنيمنى على الكنبه وتلحسلى فى كسى وانا بموت من الشهوه وراحت بصه لشيماء وقالتلها تعالى الحسى العسل اللى نازل من كس سمر وبدات شيماء تلحس كسى زى ما علمتها ايمان وهى واقفه تلعب لها فى كسها من وراء
لحد اما جبتهم اكتر من مره وبدأت الحس انا لابله ايمان وشيماء بتلحسلى لح اما جابتهم الابله ايمان وراحت ماسكه شيماء لحستلها كسها لحد اما جبتهم هى كمان ونمنا احنا التلاته فى حضن بعض واحنا عريانين ودى كانت اول مره ليه مع الجنس والشهوه والسحاق وبدا مشوارى ومغامراتى مع السحاق والسحاقيات