أنا وصديقتي وزوجها وكيف أيقظا شهوتي

أنا ناهد . فتاة مصرية أعيش في الإسكندرية ، من مواليد 7 يوليو أي من برج السرطان. منذ فترة قريبة حدثت لي حادثة لم أكن أتوقعها أبدا ولم أفكر بيوم من الأيام أنه يمكن أن يحدث لي شيء كهذا ، ولكن هناك تجارب نخوضها وبعدها نسأل أنفسنا كيف حدثت ، أو كيف تركنا أنفسنا لها ، لن أطيل عليكم كثير وسوف أقص عليكم ما حدث ، إن لي صديقة أحبها كثيرا هي هند ، من مواليد 5 مارس ، وهي رفيقة لي منذ أيام الدراسة لم يفرقنا شيء ولم نختلف يومًا ، ومنذ مدة قرر أهلها تزويجها ، كان العريس شاب مثقف يدعى أحمد ، من مواليد 15 سبتمبر ، ومن عائلة معروفة وله مستقبل باهر، وافقت هي على الزواج ، ولقد كنت عوناً لها في كل ترتيبات الزواج .
كنت أشعر بالسعادة لسعادتها . أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي ، التقيت به أكثر من مرة أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي من رحلة تسوق طويلة ، فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء ، كان إنسانا مؤدبا يتمتع بروح مرحة وكنت سعيدة جدا من أجله هو وصديقتي  ، وتم الزواج وسافر الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل ، كانت صديقتي تحدثني هي وهو تقريبا كل يوم ، وكانت تشرح لي مدى سعادتها وتمتعها وكيف  أن حياة المرأة تتغير تماما بعد الزواج ، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي ، وكيف أن زوجها كان لا يدخر وسعا من أجل إشباعها إلى أقصى الدرجات ، ومضت الأيام وعاد الاثنين من رحلة العسل ، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت صديقتي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة . وأن رغبتها الجنسية أصبحت شديدة جدا بعد هذه الليلة ، وأن زوجها يقول لها أنها نهمة جنسيًا جدا وأن هذا ما جعله يحبها أكثر ،

كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني أشعر بأن جسدي يحترق من الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر كلماتها ، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى أدعكه بيدي إلى أن تنطفئ ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة .

استمرت هذا الحال فترة كانت صديقتي كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم أكن أعترض لأني كنت أتمتع بكلماتها ، وحقا لا أعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها المقربة ولرغبتها أن تشرك أحداً معها في المتعة التي تشعر بها ، وأنا فعلا كنت سعيدة من أجلها وكنت أتمنى لها كل خير ، وفي يوم من الأيام اتصلت بي وسألتني إذا كان باستطاعتي أن أبقى معها بعض أيام لأن زوجها سوف يسافر وهي لا ترغب في الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها ، فوافقتها لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتي أياماً وأنا كذلك ، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن أنتهي من عملي فهي لم تكن تعمل ، مر يومي في المكتب عادياً جدا ، وفي وسط النهار اتصلت بي لتؤكد على ألا أتأخر عليها .

كانت الساعة قد قاربت الثالثة عصرًا تقريبًا عندما وصلت إلى شقتها ، التي اخترت معها كل قطعة فيها ، وشعرت بمدى سعادتها أننا معا بعد مدة طويلة ، جلسنا معًا نتحدث عن كل شيء وأي شيء ، عن حياتي وحياتها زواجها وخروجها من منزل أهلها ، وأمضينا النهار كله في الحديث إلى أن جاء الليل ، فطلبت منها أن أذهب لأستحم قبل النوم فقالت أنها تريد أن تستحم هي الأخرى . كنت أنا وهي كشخص واحد لم يكن بيننا أي خجل فلقد تربينا معا ، المهم إننا دخلنا معًا للحمام ، وظللنا نضحك ونتحدث إلى أن انتهينا ، وعدنا إلى غرفة النوم أنا وهي ارتدينا ملابس خفيفة للنوم تكاد لا تخفي شيء من أجسادنا ، ودخلنا إلى الفراش لشعورنا بالبرد فلقد كان الجو باردا قليلا ، بدأت هي تكمل حديثها عن زوجها وجمال العلاقة بينهما لم تترك شيء لم تخبرني به حتى كيف يدخل زبه فيها ويخرجه.
لقد كنت مستمتعة بالحديث إلى أبعد الحدود لم أكن أريدها أن تتوقف أبدا ، ثم فاجأتني بسؤال لم تحاول أن تسأله لي من قبل سألتني عن حياتي الجنسية وماذا أفعل ، فلقد كانت تعلم أنى مضربة عن الزواج ولا أفكر فيه ، وطبعا لعلاقاتنا القوية لم يكن هناك ما أخجل منه فقلت لها أن الجنس بالنسبة لي إما أحلام يقظة أو أحلام أراها في نومي ، سألتني إذا كنت أجد متعة فيما أفعله فقلت لها نعم إني أحاول أن أمتع نفسي إلى أقصى الحدود لأني لا أستغني عن الجنس فالمتعة الجنسية شيء أساسي في حياتي وبما أنى لست في حالة حب فلن يمكنني أن أعطي جسدي لرجل بلا حب ، فقالت لي أن متعتك دائما سوف تكون منقوصة لأن متعة الإحساس بدفء الرجل وجسده وهو يلتحم مع جسد المرأة ، وإحساس الرضا والمتعة لحظة دخول زبه فيها ، يدخل ليحتضن أعماقها من الداخل ، وروعة لحظة وصولهما معا إلى قمة الشهوة ، وشعور المرأة حينما يبدأ الرجل في القذف بداخلها لحظات لا يمكن أن تقارن بالمتعة المحدودة التي أجدها عندما أمارس الجنس وحدي .

قالت لي أنت محرومة من الاستمتاع الحسي والإحساس بالارتواء الجنسي الكامل فقلت لها ربما أجد يومًا رجل حياتي ويومها سوف أجعله يطفئ كل نار الجنس المشتعلة في جسدي . فإذا بها تبادرني بسؤال فاجأني كثير ولم أعرف لما سألته ، إذا بها تقول لي ما رأيك بزوجي ؟

فقلت لها من أي ناحية ؟

قالت من ناحية الجنس .
فاعتدلت وجلست على الفراش وقلت لها ماذا تقصدين ، قالت مجرد سؤال لا أكثر ،
قلت لها لا يمكن أن أجيبك فهو ليس أكثر من أخ بالنسبة لي غلاوته عندي من غلاوتك أنت لم يدور ببالي أن أفكر به من ناحية الجنس فهو رجلك ولك وأنت رفيقة عمري ، فبدأت تضحك وقالت لما تأخذين المسألة بهذه الحدة ، بيني وبينك ليس هناك حجاب .


إنّ حبي لك وصداقتنا القوية وعشرتنا الطويلة ، كل هذا يجعلني لا أمانع أن أشارك كل شئ معك حتى زوجي ، ثم قالت أنا وزوجي نتحدث عنك كثيرا فهو يجدك مثيرة جدا ويعتقد أنك سوف تكونين رائعة في ممارسة الجنس وأنا شخصيًا أوافقه الرأي فأنت رائعة وذات جسد مثير جدًا ، حرام عليك ألا تعطي هذا الجسد حقه من المتعة الكاملة ، تعجبت من كلامها وقلت أنا أعرف ما تكنينه لي من حب لكن لا أعتقد أن الأمر يمكن أن يصل إلى هذا الحد ، وكنت أتكلم بحدة ، فأخذت في تهدئتي قليلا وبدأت تلمس شعري بيدها ، وقالت أن هناك متع في الحياة لم أجربها ولم أعرفها من قبل ، ثم قالت لي ما رأيك أن نشاهد فيلم لقد تعودت أنا وهي وصديقاتي إذا أحضرت أي منا فيلما مثيرا أن نشاهده معا لأن الخجل لم يكن موجودا بيننا ، كما عرضت على أن نشرب شيء يرفه عنا قليلا ، ولرغبتي في تغير الموضوع الذي كنا نتحدث فيه وافقتها في الحال .

وضعت الفيلم وكان فيلما جديدا لم نشاهده من قبل قالت إنه من مجموعة أفلام زوجها التي يحتفظ بها منذ أيام دراسته بالخارج ، كنت بداية الفيلم اثنين من الفتيات يقبلان بعضهما وتمرر كل منهما يديها بكل بطء على جسد الأخرى وبعد قليل دخل عليهم رجل وبدأ الثلاثة في ممارسة الجنس ، قالت لي صديقتي أن لديها رغبة شديدة في أن تجرب هذا النوع من المتعة ، وسألتني عن رأيى فقلت لها أني أجد الموضوع مثيرا جدا ، وفجأة ونحن في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم ، وإحساسنا بالنشوة نتيجة المشروب ، إذا بباب الغرفة يفتح ، ويدخل زوجها ، كنت أشعر بدوار خفيف نتيجة المشروب فلم أستطيع أن أنتفض في مكاني وكل ما تمكنت من فعله هو وضع الغطاء على لأخفي الأجزاء الظاهرة من جسدي من غلالتي الشفافة، ونظرت إليها فإذا بها تضحك وتقول ماذا تفعلين عادي إن أحمد ليس غريبا ، حقا لقد كنت أشعر بالخجل والحيرة في نفس الوقت .

وإذا به يقول آسف لقد ألغيت الرحلة في آخر لحظة واضطررت للعودة إلى البيت ، فهممت بالقيام من الفراش وقلت لهم إذن يجب أن أذهب الآن لأترك لك زوجتك ، فقال هو وهي في وقت واحد لا لن تذهبي ، واستكملت هند الحديث فقالت أن الوقت متأخر كما أننا شربنا ولا أعتقد أنه يمكنك قيادة السيارة بهذه الحالة وبهذا الوقت ، وبدأ هو يقول أن الوقت متأخر ابقي حتى الصباح قلت إذن سوف أنام بالصالون ، فردت هند وقالت أن الفراش كبير جدا ، يسعنا نحن الثلاثة ، أنا بالوسط وأنت وأحمد كل على جنب ، ومن كثرة ارتباكي لم أعرف ماذا أقول ، وافقت ، وأنا لا أعرف إلى أين ستقودني هذه الموافقة المجنونة ، وأستأذن منا أحمد ليذهب لأخذ حمام .
وبمجرد ذهابه قلت لها لا لن أبقى هل أنت مجنونة كيف أنام بفراشك أنت وزوجك قالت إن أحمد يحبك كثيرا وسوف يحب وجودك معنا ، وسوف يغضب إذا ذهبت هكذا ، فقلت إذن دعيني أنام بالصالون فقالت لا سوف ننام كلنا معا ، دعك من الحرج الزائد الأمور أبسط بكثير مما تظنين ، ويبدو أن أحمد أنهى حمامه سريعا وعاد إلى الغرفة ، وقال أنا متعب جدا أعتقد أنى سوف أنام. ردت هند وقالت وأنا أيضا أطفأ الأنوار ولم يبقى بالغرفة سوى ضوء خافت جدا لونه أزرق يضفي عليها نوعا من الرومانسية والدفء ،
تعمدت أن أنام في أقصى مكان بحافة الفراش أحسست أنى لو تحركت سوف أقع بالأرض حتى أترك لهما المجال ، ولا أكون سبب إزعاج لهما ، وبمجرد أن ناما بجوار بعضهما تجاهلا وجودي تمامًا أو ربما أنهما تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ أحمد هنداً في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وشغف .
كانت أصوات قبلاتهما تخترق الصمت حولنا ، شعرت حقا كأني أحلم وكأن ما حولي ليس حقيقة . أنا في فراش صديقتي  وزوجها  هل يعقل هذا، وأخذت هي في إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل على مدى تمتعها بما يفعله .
لكم أن تتصوروا حالتي وأنا في هذا الموقف . أردت أن أهرب ، أن أختفي أو أتلاشى ، لكن إحساسي بالخدر مما شربت واشتعال رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب ، لقد كنت مستمتعة مثلها تماما ربما أكثر منها .إن ما كان يفعلانه أثارني إلى أبعد الحدود وإذا بهند تمد يدها تعبث بشعري ووجهي . لم أعترض ، لم أتفوه بكلمة ، تركت يديها تلمسني ،


يبدو أن أحمد قد أرسل يديها لتكتشف له هل مكان المعركة التي سيدخلها آمن أم بها ألغام يمكن أن تنفجر به إذا اقترب ، ويبدو أنهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلا لحظات حتى كان هو بيننا شفتاه تعتصر شفتي بقوة ، ولسانه يعانق لساني ، وريقه يخالط ريقي ، وعيناه تغوص في عيني ، ويداه تتلمس جسدي واقتربت هند بشفتيها الدافئتين من بزازي وبدأت تمص حلماتهم ببطء ومتعة حقا أحسست أني ذبت معهما لم أعد أشعر لا بالمكان ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة .

كانت هند وأحمد يحاولان إيقاظ كل أماكن الشهوة بجسدي ، تقدم هو من فمي وأعطاني زبه بين شفتي ونزلت هي إلى كسي جردته مما كان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هو يدلك كسها بيديه ، ثم قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقي كأنها تنيكني .

كم كان ملمس كسها على كسي رائعا ، وأحببت وجود زب أحمد الطري القوي في آن في فمي للغاية ، ورغم أنها المرة الأولى لي في مص زب ولمس رجل إلا أن  شهوتي  قادتني وفعلت الأعاجيب بزبه بلساني وعلمتُ من آهات أحمد وتعبيرات وجهه أنني على الطريق الصحيح وأنني أحسن صنعاً ، وقبضت على بيضتيه الناعمتين الجميلتين في يدي أدلكهما وألاطفهما وأعدهما لإفراغ ما يحويان من كنز ثمين ، ومن كثرة الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف هو كل ما بداخله في فمي وأخذت أرتشفه برغبة شديدة ، وأخذ جسدي يرتعش وكسي ينتفض مع كس هند الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل ما داخلنا من شهوة ثم قامت هند لتلحس ما نزل من كسي بلسانها ، ويبدو أن وصولنا لقمة الشهوة جعلنا نثار أكثر وأكثر حيث اقترب مني أحمد وأخذ في تقبيلي من جديد ويديه تعبث ببزاز هند وحلماتها ، ثم قامت هند إلى زبه وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها.

لم أكن أعرف كيف كانت تستطيع إدخاله إلى آخره في فمها ، لقد كانت تتفنن في مص زب أحمد وكانت علامات التمتع بادية على قسمات وجهه ، وبعد وقت قليل أصبح في كامل انتصابه ، فجاءت هند وركعت فوقي فكانت حلمات بزازها في مواجهة فمي أخذت أعبث فيهما بلساني وجاء أحمد من خلفها وأدخل زبه في كسها وهي تطلب منه أن ينيكها أكثر وأكثر ، وكان يدخله ويخرجه بحركات خفيفة ، جدا ثم طلب مني أن ألف رجلي حول خصر هند فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج زبه من كسها ليدفعه في كسي ، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت ، بعدما أخرجني من عالم بنت البنوت إلى عالم النساء ، وجعلني امرأة ، وخلصني من بكارتي وأراحني من عذريتي ، وينقل رحيق كسي إلى كسها ورحيق كسها إلى كسي، واقتربت هي مني وأخذت لساني في فمها ، لتشعرني أكثر بروعة زب أحمد وهو يدخل في كسي ويخرج منه ، كان أحمد رائعا في توزيع إدخال زبه في كسي وكس هند بيننا .

كانت أول مرة بحياتي أشعر بهذا النوع من المتعة ، وبعد قليل أحسست بنفسي أنتفض وأصرخ وكسي يعتصر زبه بشدة فأخذ يسرع في إدخال زبه وإخراجه من كسي لقد كان يدخله إلى آخره كنت أحس بزبه وهو يصل إلى رحمي ، وما إن أحس بأني قد أخرجت كل ما في كسي من شهوة حتى أدخله في كس هند وأخذ يسرع الحركات فأتت شهوة هند وحبس هو شهوته وادخرها لي كما علمت لاحقا ، ويبدو أن المجهود قد أتعب هند فارتمت فوق الفراش وعلامات المتعة بادية على وجهها واقترب أحمد مني وجلس على طرف الفراش وتفرغ لي وحدي في هذه اللحظة وبدأ في تقبيل جسدي من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه تقتلني ، بدأ بفمي ورقبتي ثم بزازي .أخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده ، ثم نزل بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها ، وقفز فوق كسي وبدأ بقدمي يتغزل فيهما ويلحسهما ويقبل أرجاء ساقي صاعدا حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه تتحسسه وتقبله ثم أخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسها وأخذ يتغزل في جمال كسي وأشفاره المتهدلة فلم أكن مختونة على عكس هند ، وأخذ يمصص بظري بقوة أفقدتني صوابي ، ويبدو أن هند قد تركت لنا المجال لنتمتع معا ، أدخل لسانه في فتحة كسي وأخذ ينيكني بلسانه ثم اعتلاني ودعك زبه في فتحة كسي طويلا بعد أن بللها بلسانه من ريقه ثم أدخل زبه في كسي قليلا قليلا حتى دخل كله فاندفع ببطء وتؤدة وهو يخرج زبه ويدخله في كسي ، كما لو كان يريد أن يطيل اللذة ويتشرب الإحساس ويجعلني أشاركه في اللذة ويقدم لي أحسن ما عنده ، وهبط على وجنتي يلحسها ويعضها عضا خفيفا ويلحس أذني ويهمس لي بأحلى الكلمات، وارتعش كل جسمي ، ومكث ينيكني نحو النصف ساعة دون كلل حتى شهق وشهقت معه وهو يقذف في كسي ويملأ مهبلي بالمني وضممته إلي وطوقته بساقي وذراعي وأنا أصرخ قائلة له نعم حبلني يا أحمد أريدك أن تحبلني وألد منك مما أثار شهوته أكثر مما هي فعلا ، وقذف كثيرا جدا حتى ظننت أنه لن يتوقف ، ودخلت في سلسلة من النشوات المتعددة والمتتالية مع دفقات حليبه اللامتناهية ، ثم لما انتهى رقد فوقي وأبقى زبه يسد كسي ويملأه ونمنا على هذا الوضع حتى الصباح ،
وقرصتني هند وأنا تحت أحمد وهي توقظني ضاحكة وقائلة صباحية مباركة يا عروسة ، وكانت نيكة أجمل من النيكة السابقة فاستمتعت بكلتي النيكتين وكانت ليلة عمري التي لا تنسى فلقد فتح أحمد كسي ورواه بمنيه حتى تشبع فاستمتعت أيما استمتاع .. وهكذا أصبحت لا أخجل وكنت كثيرا ما أطلب أن أنام عندهما وبينهما وما زلت.

ريم وأصدقاء زوجها

إسمي ريم ... وقصتي عبارة عن سلسله متصلة من المآسي المتتابعة منذ يوم ولادتي وحتى يومي هذا . فقد ولدت قبل إكتمال أشهر حملي . ومكثت لعدة أسابيع في حاضنة المستشفى حتى إكتمل نموي لأخرج إلى الحياة يتيمة الأم فقد توفيت والدتي بعد ولادتي بساعات . وأخذت الأيدي الحانية تتناقلني . فقد قضيت فترة لدى خالتي شقيقة أمي ثم لدى جدتي لأمي ثم لدى جدتي لأبي ثم لدى عمتي شقيقة والدي . حتى اضطر والدي إلى الزواج من إمرأة أخرى بعد أن بلغت السادسة من عمري . وأعتقد أن والدي كان عاشقاً لوالدتي فلم يرغب في الزواج بعدها إلا بعدما إضطرته الأسباب على ذلك . وكنت من ضمن تلك الأسباب .

لقد كان والدي حريصا على أن لا تفعل أو حتى تفكر زوجته الجديدة بأي شيئ قد يغضبني . ولم تكن زوجة أبي سيئة معي أبدا . خاصة في ظل الرقابة اللصيقة من أبي . وأخذت السنوات تمر سريعا . وما أن بلغت الخامسة عشر من عمري حتى أصبح هم والدي هو تأمين مستقبلي بالزواج بعد أن علم أن حياته قد أصبحت مهدده جراء مرض خطير . بدون إطالة .

تم أخيراً زواجي من شاب مكافح يعمل في أحد المصانع الكبرى . وكان مما رغب أبي في زواجي من سامي هو تشابه ظروف حياتنا . فسامي ذاق طعم اليتم مثلي أو أكثر فقد مات والده وهو لا يزال طالباً مما أضطره للدراسة و العمل معاً حتى يتمكن من إعالة نفسه ووالدته التي فارقت عالمنا قبل عامين لتترك وحيدها يصارع الدنيا في سبيل تأمين لقمة عيشة و مستقبله .
وقبل أن أكمل عدة أشهر في منزل زوجي توفى والدي وبصوره لم تكن مفاجأة لنا . وأصبحت وسامي وحيدين في هذه الدنيا لا قريب و لا نسيب . زوجي سامي شاب مكافح في السادسة و العشرون من العمر . متفاني في عمله بل ويقوم أحيانا بعقد صفقات خارج نطاق عمله في كل شيئ قد يدر لنا ربحاً مشروعاً وفوق ذلك يتمتع بحس مرهف وشاعري .

لم يكن أياً منا يعرف الأخر قبل الزواج .كما كان كل منا في أمس الحاجة لهذا الزواج الأمر الذي دفعنا للتغاضي عن أي شيئ قد يعكر صفو حياتنا . كانت حفلة عرسي متواضعة و مختصرة . وما أن جمعتنا غرفة نومنا الرومنسيه حتى قادني سامي إلى ركن هادئ فيها تضيئه عدد من الشموع الحمراء على طاولة صغيره وعليها زجاجة من نوع فاخر من الخمر محاطة بباقات من الورود . وما أن انتهيت من خلع ملابس العرس وارتداء ملابس النوم حتى أجلسني سامي إلى جواره وصب كأسين . وألح في أن أشاركه الشراب . وبدأت أشرب على مضض . فهذه كأس في صحتي وأخرى في صحته وتلتها كؤوس لا أذكر في صحة من كانت . ولا ما حصل بعدها .

كان سامي لا يعاقر الكأس إلا ليلة الإجازة الأسبوعية فقط أما بقية الأسبوع فلا يقربها بتاتا . وكان يعجبني فيه رقة أحاسيسه و تدفق الشعر العذب منه حالما تفعل الخمر في رأسه فعلها وإن كانت الخمر لا تتركه غالبا إلا نائما . مرت الأسابيع الأولى لزواجنا كحلم لذيذ لم ينغصها سوى وفاة والدي المتوقعة وما أن انقضت مراسم التعازي حتى كنت كل يوم أطفيئ حزني عليه بعدة كؤوس وحدي .

وزاد شعوري بالوحدة بعدما بدأ سامي في قضاء سهرة نهاية الأسبوع لدى أصدقائه حيث لا يعود إلى المنزل إلا ضحى اليوم التالي وغالباً معتكزاً على صديقة المقرب خالد . وتتكون شلة سامي أساساً منه وثلاثة آخرين فهو الشاعر وخالد زميل طفولة سامي وهو الركن الثاني للشلة وهو مهندس كهرباء و عازف عود رائع وهناك أيضا ياسر مندوب المبيعات والتسويق وهو المميز بالمرح و الظرف ونكاته التي لا تنتهي وعلاقاته الإجتماعية المتعددة .

وهناك أيضاً مروان وهو أخصائي مختبر ومطرب جديد ذو صوت دافئ . إضافة إلى عدد محدود من زملاء العمل مثل حسام الذي يعمل في قسم التوربينات مع زوجي
و العملاق طلال ظابط أمن المصنع وصلاح وهشام من قسم السلامة . جميعهم أصدقاء وزملاء طفولة و دراسة وإن باعدت بينهم أماكن العمل إلا أنهم جميعاً يعملون في نفس المنشأة الصناعية . وسامي هو المتزوج الوحيد فيما بينهم . كان إجتماعهم الأسبوعي يتم في منزل خالد حيث يتم لعب الورق والغناء ورواية الطرائف أو مشاهدة الأفلام . و كانت الشلة تشترك بكامل مصروفات السهرة من شراب و طعام وما إلى ذلك . كانت سهرتهم تبدأ مبكراً بوصول سامي إلى منزل خالد الذي يسحر سامي بعزفه على العود خاصة أن كان قد لحن أغنية من شعر سامي . وحوالي العاشرة كان يحضر مروان لتكتمل اللوحة الفنية من شاعر و عازف و مطرب . وغالبا ما يحضر ياسر معه أو بعد ذلك بقليل ومعه العشاء .

مرت عدة شهور سريعاً قبل أن أطلب من سامي و بمنتهى الإصرار أن يكف عن الشرب خارج المنزل بتاتاً فقد بدأت مخاوفي في التزايد من تعرضه لسوء وهو مخمور خارج المنزل كما أن الهواجس تتملكني عند بقائي في الليل وحدي خاصة بعد تناول عدد من الكؤوس . وعرضت عليه أن يجتمع بأصدقائه في منزلنا . لم يوافق سامي في بادئ الأمر إلا أنه رضخ أخيراً خاصة بعد أن تعهدت له بعدم التأفف أو الإنزعاج مما قد يسببه إجتماع شلة الأنس .

وبدأت تجتمع الشلة في منزلنا . ففي السادسة أجلس مع زوجي سامي نتبادل الكؤوس ونتجاذب أطراف الحديث إلى أن يصل خالد بعد السابعة بقليل فيشترك معنا في الحور والكأس ليبدأ توافد البقية قبيل التاسعة مساءً . عندها فقط أنسحب من الجلسة إلى غرفة أخرى لأتشاغل بمشاهدة ما يعرض في التلفزيون مع الكأس وحدي . وعند الحادية عشرة أقوم بتجهيز العشاء للحضور وكان زوجي سامي يساعدني في ذلك وأحيانا يدخل معنا خالد . وقبل الثانية صباحا بقليل يكون الجميع قد خرج ما عدا خالد عندها أنضم إلى خالد وسامي لأستمع لموجز عما كان يدور والكأس أيضا يدور . وكان خالد لا يخرج قبل السادسة صباحا . وكثيراً ما كان سامي ينام على مقعده إلى جواري على ألحان و غناء خالد أو غنائي بعد أن يتعتعه السكر . عدة سهرات عبر عدة أسابيع إمتدت على هذا المنوال . وفي كل مرة يزداد قربي وإعجابي بخالد وهو يبادلني نفس المشاعر ويزيد عليها بالنظرات اللاهبة والكلمات الحانية .

وذات يوم وبعد خروج الشلة تابعت سهرتي مع سامي وخالد ونحن نتبادل الكؤوس حيناً والنكات حيناً أخر والغناء أحيانا ولعل نشوة الخمر في رأسي هي التي دفعتني للرقص ودفعتهما للتناوب مراراً على مراقصتي وسط ضحكاتي المتقطعة وكالعادة نام سامي على مقعده فيما كان خالد يراقصني على أنغام لحن هادئ .

و استمرت رقصتنا طويلاً وكلانا محتضن الأخر . لم نكن نخطو بقدر ما كنا نتمايل متلاصقين مع الأنغام وكانت أنفاس خالد تلهب أذني وعنقي وهو يعبث بشعري بنعومة ويهمس بأغنية عاطفية وأخذت شهوتي تطل برأسها على إستحياء وأصبحت لمسات خالد تثير كوامن شهوتي وأخذت أضغط بنهداي على صدره وكأني أضمه نحوي . مرت عدة دقائق على هذا الوضع دون أن ألاحظ أي تجاوب من خالد فيما كانت شهوتي قد بلغت مداها . لا أدري ماذا ينتظر … ومم يخجل … لحظتها لم يكن الشيطان معنا … لا أدري أين كان … لكنني قررت أن أقوم بدوره … وبدون شعور مني وجدت فخذي يحتك بين فخذي خالد وكأنه يبحث عن شيئ ما . كل ذلك وشفتاي تمسحان عنقه وخده برقه . لحظات أخرى مرت قبل أن أجد ما كنت أبحث عنه وقد أخذ يستيقظ و يتحرك . وأخيراً تأكدت من أن ما أريده قد استيقظ تماما . فقد كان زبره يدق فخذي وعانتي بصلابة . وكأني غافلة عما يحدث مررت براحة يدي على ذكر خالد وأبعدته عن عانتي دون أن ابعد فمي عن عنقه . وكانت حركتي تلك كفيله بتهيج خالد إلى مدى لم أكن أتوقعه إذ سريعاً ما عاد زبره المتصلب يدق عانتي و فخذي . وقفت للحظه وأبعدت زبره بيدي مرة أخرى عن عانتي وأنا أهمس في أذنه القريبة من شفتي . يبدو أنك تهيجت أيها الذئب ؟. لم يجبني خالد . بل زاد في إحتضاني وهو يخطو نحو باب الصالون حتى أسندني إلى الجدار مبتعداً عن مرمى نظر سامي النائم . ثم بدأ في لثم شفتاي بهدوء إلى أن غبت معه في قبلة طويلة إعتصر فيها شفتاي بنفس القوة التي كانت يداه تعتصر خصري وظهري . وكان زبه في هذه اللحظة يوشك أن يخترق ملابسه وملابسي لشدة إنتصابه وضغطه على عانتي . وكنت أزيحه عني ذات اليمين وذات اليسار لا رغبة عنه ولكن للتمتع به وبحجمه كلما أزحته بيدي , بل زدت على ذلك أن قبضت عليه بكفي وأخذت أضغط عليه بكل قوتي وهو متصلب كالحجر الساخن دون أن تنفصل شفاهنا للحظة .

ويبدو أن هياج خالد قد بلغ مداه فقد مد يده لمداعبة كسي بأصابعه من فوق تنورتي ثم أخذ يحاول إدخال يده تحت تنورتي وأنا أمنعه مرة تلو المرة . لم يكن ذلك تمنعاً مني بقدر ما كان خجلاً من أن تقع يده على سروالي المبلل بمائي . فقد أخذ الشبق مني كل مأخذ وتملكت الشهوة كل جوارحي . وأمام تكرار محاولات خالد للوصول إلى ما تحت تنورتي استطعت أن أنسل بسرعة من بين يديه إلى خارج الصالون وهو يتبعني وهرولت إلى الحمام حيث غسلت نفسي وجففت جسدي وحاولت السيطرة على دقات قلبي وأنفاسي المتسارعة وشهوتي الجامحة .
خرجت بعد دقائق لأجد خالد يقف بالقرب من الحمام فتصنعت التجهم و الغضب واقترب مني وهو يعتذر بشده عما بدر منه من تمادي ثم أخذ يقبل رأسي فجبيني ثم خدي و عنقي وهو يحيطني بذراعيه إلى أن أسندني على الجدار وهو يصب سيلاً من عبارات الغزل و الوله في أذني وغبنا مرة أخرى في قبله ملتهبة و طويلة . وكأني لم أكن أشعر تجاهلت تماماً حركات يده وهي تفك تنورتي وتنزلها برشاقة إلى أن سقطت على الأرض بهدؤ أو تلك اللمسة الخاطفة على ظهري التي فك بها مشبك حمالة صدري وفيما كان خالد يفترس شفتاي بعنف بالغ ويلتهم عنقي ورقبتي بنفس العنف شعرت ببنطاله وهو يسقط أرضاً على قدمي . وتسللت يداه بعد ذلك تحت قميصي لتنقض على نهداي وتحتويهما . وعند هذا الحد لم يكن بوسعي مطلقاً تجاهل ما حدث وانتفضت خوفا حقيقياً ومصطنعاً وبصعوبة تمكنت من تخليص شفتاي من بين شفتيه و أبعدته عني بحزم وأنا أهمس له بأننا قد تمادينا أكثر من اللازم .

وشاهد خالد علامات الخوف على وجهي بعد أن رأيت تنورتي وبنطلونه على الأرض . همست بصوت مرتجف . ويحك ماذا فعلت ؟ . كيف خلعت تنورتي دون أن أشعر …؟. إن زوجي في الغرفة المجاورة ... قد يأتي في أية لحظة . أرجوك دعني أرتدي ملابسي ... خالد .. أرجوك إنك تؤلم نهدي ..
سوف يدخل علينا سامي في أية لحظة الأن ... . لم يتكلم خالد مطلقاً . كل ما فعله هو أن أسكت فمي بقبله ملتهبة دون أن تترك يداه نهداي , وشعرت بزبه الدافئ وهو ينغرس بين فخذاي وكأنه يبحث عن مزيد من الدفء ... , وفجأة رفع خالد قميصي وترك شفتي وأخذ يمتص حلمة بزي بشغف . ولم تستطع يداي الخائرتين من أن تبعد فمه أو رأسه عن بزي النافر فأخذت أرجوه وأنا ممسكة برأسه وبصوت مرتجف أن يتركني وأحذره من دخول سامي علينا ونحن في هذا الوضع . وتحقق ما كنت أتمناه , وهو أن يزيد خالد في إفتراسي ولا يلتفت لتوسلاتي المتكررة . ويبدو أن خالد كان متأكداً مثلي من عدم إمكانية إستيقاظ سامي من نومه الثقيل خاصة بعدما أسقطت الخمر رأسه , وهو ما دفعه ودفعني للتمادي فيما نحن فاعلان . واقتربت متعتي من ذروتها وأنا أعتصر زبه بين فخذي وبدلاً من إبعاد رأسه عن نهدي أصبحت أجذبه نحوي و بشده وأنتقل بفمه من حلمة إلى أخرى وهو ما شجع أنامل خالد على التسلل نحو سروالي الأبيض الصغير في محاولة لإنزاله .
وتمكنت من إفشال محاولته مرة وتمنعت مرة أخرى ولكنه نجح أخيراً و بحركة سريعة و عنيفة في إنزاله حتى ركبتي . لقد فاجأني تمكن خالد من إنزال سروالي الصغير إلى هذا الحد وبمثل هذه السرعة وبدون أدنى تفكير مني و بمنتهى الغباء و السرعة انزلقت من بين يديه ونزلت أرضاً جاثية على ركبتي في محاولة للدفاع عن موضع عفافي . وإذا بي أفاجأ بأن زب خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على خدي و عنقي . عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى . إلى أن أخذ خالد يلطم زبه بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي ... مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الزب المتورد في فمي .... وأخذ خالد يدخل زبه في فمي ويخرجه ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد قد بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي وعلى وجهي ولكنه في الوقت المناسب خلص زبه من يدي ونزل على الأرض إلى جواري . وفيما كان خالد يسحب سروالي الصغير من بين ساقاي كنت أنا أتخلص من قميصي وما هي إلا لحظات حتى كان خالد يعتصرني في أحضانه ويستلقي على صدري وهو يلتهم عنقي وأذني وفمي وحلماتي بفمه فيما كنت أحتضنه فوقي بساعداي و ساقاي بكل قوتي . وشعرت بزبه وهو يضغط بقسوة وبتردد بين فخذاي وعلى عانتي باحثاً عن طريقه إلى داخلي , ولم يطل بحث الزب المتصلب إذ سريعاً ما وجد طريقه إلى داخل كسي المتشوق ومع دخوله ازداد إحتضاني لخالد فوقي خاصة عندما شعرت بسخونة ذكره في كسي , وأخذ خالد ينيكني وأنا أتجاوب مع اندفاعاته فوقي وكلانا في قمة المتعة وغير مصدق لما يحدث وفجأة أخذت حركة خالد فوقي في الاضطراب و التسارع وتأكدت من أنه على وشك الإنزال فرجوته بصوت متهدج وهامس عدم الإنزال داخلي خوفا من أحمل منه وكررت طلبي مراراً وهو يسارع حركاته فوقي وفجأة أخرج زبه مني وفي الوقت المناسب وبدأ الزب الغاضب في قذف دفقاته المتتابعة والساخنة على بطني وصدري وعانتي واستطعت إمساكه وعصره بيدي لأفرغه من كل ما فيه , ولما لم يزل متصلباً فقد أعاده خالد مرة أخرى إلى داخل كسي , ولكن كان النيك في هذه الكره أكثر عنفاً ولذة وواتتني رعشتي عدة مرات وأنا أشعر بزب خالد وهو يضرب أقصى رحمي كأنه يضرب قلبي وأخيراً أخرج خالد زبه من كسي مرة أخرى ليقذف منيه على عانتي فيما كنت أعتصر خالد بكل قوتي فوقي .

ونزل أخيراً خالد على صدري يقبل فمي وعنقي ويعتصر بيديه نهداي فيما كانت رائحة منيه الذي يغطي جسدي تسكرني بأريجها المغري و النفاذ . مرت لحظات ساخنة قبل أن يقوم خالد من على صدري ويجمع ملابسه ويتجه بها إلى الحمام وقمت بعده كذلك وجمعت ملابسي واتجهت إلى حمام غرفة نومي .

أمضيت وقتاً طويلاً وأنا أغسل وأجفف جسدي وأتأكد من مظهري قبل أن أخرج مرة أخرى إلى الصالون الكبير حيث كان سامي لا يزال نائما بينما خالد يستمع إلى أغنية عاطفية . وما أن جلست على مقعد بعيد عنهما حتى جلس إلى جواري خالد وهو يلاطفني وأنا ألومه على ما فعل بي وبين همساتنا كان خالد يختطف مني قبلة من هنا أو هناك وأنا أغمزه ألا ينتبه سامي إلينا . ولم تمض نصف ساعة حتى كانت الرغبة قد إستعرت في كلينا فقمت من جواره أتهادى إلى غرفة نومي وكنت متأكدة من أنه سوف يتبعني

. دخلت غرفة نومي دون أن أغلق بابها ووقفت أمام مرآتي أمشط شعري بدلال يشوبه بعض الإضطراب وصدق ظني فما هي إلا لحظات حتى دخل غرفة نومي خالد ووقف خلفي وهو يحيطني بذراعيه ويداعب عنقي وأذني . وكأني فوجئت بدخوله همست محتجة في أذنه القريبة من فمي . ويحك .. كيف دخلت إلى هنا ؟ . ألا يكفي ما فعلته بي في الخارج ..؟ . أرجوك يا خالد ... لقد فعلنا شيئا كبيرا اليوم .... , وكعادته لم يجبني خالد بأي شيئ فقد إكتفى بإدارتي نحوه وأغلق فمي الثرثار بقبلة ساخنة فيما كانت يدانا تعمل على تخليصنا من كل ما نرتدي حتى وقفنا عاريين تماما أمام المرأة وهو يوزع قبلاته على جسدي المرتعش.

وبسرعة وجدت نفسي على السرير وخالد فوقي بين فخذاي المرفوعين وأنا ممسكة بزبه الثخين أحاول إدخاله في كسي بسرعة ... وبدأ خالد ينيكني ببطء ممتع وكأن زبه يتذوق كسي المتشوق .
وما أن أدخل كامل زبه حتى إحتكت عانتينا و انضغطت أشفاري وبظري مما تسبب في ارتعاشي عدة مرات . كما كان خالد ينزل بفمه على شفتي وعنقي وحلماتي حيث يمص هنا ويعض هناك وينزل على صدري مرة ويرتفع مرة . يضم فخذاي مرة و يباعدهما مرة أخرى . حتى بدأ نيكه يتسارع ورعشاتي تتوالى إلى أن أخرجزبه من كسي المجهد ورمى صدره على صدري وأمتص شفتي ويدي قابضة على زبه المنتفض على عانتي وهو يقذف قطرات من المني الساخن . أمضينا فترة من الوقت على هذا الوضع حتى قام خالد من فوقي يجمع ملابسه في صمت ويخرج إلى الحمام وكذلك فعلت أنا . خرجت من الحمام وأعدت ترتيب سريري وأصلحت شعري و مكياجي وأنا أكاد أطير من فرط المتعة الغير متوقعة التي حصلت عليها هذه الليلة . وكانت الساعة تشير إلى ما بعد الخامسة فجراً عندما خرجت إلى الصالون لأجد سامي كما هو وخالد يستمع بإنسجام كبير إلى أغنية مسجلة . وما أن شاهدني خالد حتى رافقني إلى ركن بعيد في الصالون حيث جلس ملاصقاً لي وهو يسألني بهمس عن رأيي فيما حصل وعن مدى إستمتاعي .
.. وكنت أجيبه بإقتضاب وخجل ولكن ظهرت سعادتي وغروري عندما أخبرني بأني أجمل وأصغر فتاه ضاجعها في حياته وبعد إلحاح منه حصل مني على وعد جازم بتكرار مثل هذه اللحظات السعيدة و الممتعه إن وجدنا فرصة مناسبة . وخرج خالد كالمعتاد في السادسة و النصف صباحاً وودعته بقبلات وأحضان حارة . وعدت إلى الصالون حيث ساعدت سامي الذي لا يشعر بشيئ في الوصول إلى السرير الدافئ .
وما أن وضعت سامي على السرير حتى خلعت ملابسي ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من عرق الشهوة و المتعة . ثم أويت إلى السرير إلى جوار سامي بينما خيالي لا يزال سارحاً في أحداث الليلة الساخنة و الممتعة كما سرح خيالي في خالد . انه شاب ممتع حقاً قوي البنية جميل الطلعة يعرف ماذا تريد الأنثى ويملك ما يشبعها . وأخذت أسترجع في خيالي الحالم لمساته وقبلاته اللاهبة وزبه الثخين الفخم ونيكه اللذيذ الممتع ومنيه ذا الرائحة العطرة التي لازلت أجدها في أنفي ... .

بعد ثلاثة أيام بالتحديد وبعد دقائق من خروج سامي لعمله في الصباح طرق بابي خالد الذي فوجئت بحضوره وخشيت أن يكون مخموراً ولكنه أخبرني بأنه لم يحتمل بعدي أكثر من ذلك وأنه كان ينتظر خروج سامي حتى يدخل إن لم يكن لدي مانع . لقد فوجئت بحضوره غير المتوقع وإن كانت أقصى أحلامي لم تتوقع حضوره
. وأغلقت الباب بعد دخوله ونحن مرتكزان على الجدار في عناق حار ... وحمل جسدي الضئيل بين يديه إلى غرفة نومي التي سبق له أن زارها دون أن أترك شفتيه ولم يتركني إلا على السرير ... .وأخذ خالد يخلع ملابسه وأنا أساعده في حين لم يحتاج قميص نومي الشفاف لمساعدة أحد في إنزاله عن جسدي المختلج فقد تكوم وحده حول جسمي وتخلص منه خالد بسهوله ومد يديه وخلصني من سروالي الصغير بعد أن أنزلته بنفسي إلى فخذاي ... ثم نزل على صدري وغبنا في قبلات محمومة ونحن محتضنان نتقلب على صوت صرير السرير إلى أن ضم ساقاي ورفعهما حتى سد بهما وجهي وبدلاً من أن يدخل زبه في كسي المتهيج نزل بفمه على كسي لحساً و مصاً مما أخرج شهوتي عن طورها فقد كانت هذه أول مرة يتم فيها لحس كسي . وبدأت أفقد شعوري من فرط اللذة وأخذت أهاتي تتعالى وإختلاجاتي تتوالى فيما كانت القشعريرة تغطي سائر بشرتي حتى أصبحت حركاتي عنيفة وأنا أحاول إبعاد كسي عن فم خالد فقد أصبحت لا أحتمل ... ولكن أين المفر وخالد ممسك بي بشده . وتمكنت أخيراً من أن أدفعه بجسمي وأبتعد عنه قليلاً فقط لألتقط أنفاسي التي غابت . لم يتركني خالد أستجمع أنفاسي أو حتى شعوري بنفسي إذ سريعا ما تناولني بيديه ورفع فخذاي حتى لامست بطني مشهراً زبه المتصلب أمامي يغريني به وأنا أرمقه بعين مستجديه ... إلى أن تناولت الذكر الفخم بيدي محاولة تقريبه من فتحة كسي وخالد يعاندني إمعاناً في إثارتي حتى تعطف أخيراً وبدأ يدخله رويداً رويدا وأنا ملتذة به وما أن أدخله كله حتى كنت وصلت إلى قمة متعتي وعرفت فضل هذا الزب الذي ملأ بحجمه جوانب كسي الصغير .. , واستطعت أن أخلص فخذاي من خالد وحضنته بهما بكل ما تبقى من قوتي ... وبدأ خالد ينيكني في البداية بهدؤ ممتع ثم بدأ يصبح نيكه عنيفاً لدرجه أني كنت أسمع صوت خصيتيه وهي تصفق طيزي ... , وكلما زاد خالد في إندفاعاته كنت أزيد في إحتضانه فوقي حتى تنفجر رعشتي فيجاريني ويتسارع معي حتى تبلغ رعشتي مداها عندها يدفع زبه إلى أبعد مكان في رحمي ويهدأ للحظات قبل أن يعاود بحثه عن رعشتي التالية ... حتى بلغنا رعشتنا الأخيرة سوياً وكل منا يدفع جسده نحو الأخر بأقصى قوته وبلغ من شدة متعتي و نشوتي أني نسيت أن أطلب منه أن ينزل منيه خارج كسي إلا أنه لم ينسى إذ في لحظة قاتلة في متعتها أخرج زبه من كسي بسرعة وأخذ يضغطه ويحكه بين أشفاري وبظري وبدأ السائل يندفع منه في دفقات قوية و متتابعة وأنزل صدره على صدري محطماً كبرياء نهداي النافران دون أن تهدأ حركتي تحته أو يخف إحتضاني له للحظات طويلة بعد ذلك .

وسكنت حركتي بعد فتره وأخذت عضلاتي في التراخي وسقط ساقاي وذراعاي على السرير دون حراك فيما كان رأس خالد بين نهداي وكأنه يستمع لقلبي الذي يتفجر من شدة اللذة و الإجهاد . وشعرت بالإكتفاء من النيك إلى حد الإشباع . ولكن هيهات متى كانت الأنثى تشبع من الزب . مرت لحظات أخرى قبل أن ينزل خالد من فوقي و يتمدد إلى جواري ويحاول أن يداعب بظري بأنامله واستطعت بجهد أن أبعد يده عني بل وأدير ظهري له فقد كنت في أمس الحاجة إلى بعض الهدؤ و الراحة . وفيما كنت أجمع شتات نفسي مررت كفي على عانتي وبطني أدهن بها قطرات المني المتناثرة على جسدي . جلست بعد ذلك إلى جوار خالد المستلقي جانبي وأداعب جسمه بكفي وأنظر بحده لذكره المسترخي وأخذت أداعبه بتردد إلى أن تغلبت شهوتي التي أثارتها رائحة المني المهيجة على خجلي والتقمت زبه في فمي أمتصه بهدؤ وتلذذ واضح وكانت هي المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني في فمي . حتى شعرت أني إكتفيت فقمت إلى الحمام أزيل ما بدأ يجف على جسدي ثم أحضرت بعض الشاي والبسكويت
فوجئت بخالد وهو يغط في نوم عميق إلاّ أنه تنبه لوصولي وجلسنا نتناول ما أحضرت وهو يعتذر عن نومه بحجة أنه لم يذق النوم منذ تلك الليلة التي ناكني فيها . وراح يتغزل في جسدي وحرارتي ولذتي .... وأنا إما أطرق خجلاً أو أبادله نفس المشاعر إلى أن سألني بشكل مباشر عن مدى إستمتاعي معه وعلى الرغم من خجلي إلا أني أكدت له بأني لم يسبق لي أن إستمتعت بمثل هذا الشكل قبل ذلك كما أخبرته بأنها المرة الأولى التي يتم فيها لحس كسي مما أفقدني شعوري ، كما أنها المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني وهي المرة الأولى أيضا التي أرتعش فيها عدة مرات وهي المرة الأولى في أشياء كثيرة .
وأمتدحت لمساته المثيرة وحجم زبه الفخم وبراعته في إستخدامه وكنت ألاحظ أثناء كلامي إبتسامة خالد التي تنم عن كثير من الرضى وشيئ من الغرور . وسألني عن متعتي مع زوجي سامي ... أطرقت قبل أن أجيبه بخجل أن سامي لا يشكو من شيئ مطلقاً ولكنه رقيق هادئ ومرهف الإحساس حتى في النيك وإن كان لا يملك مثل هذا الزب قلتها وأمسكت بزبه المسترخي . فزب سامي أقصر و أنحل قليلاً . وكم كنت أعتقد أنه ضخم جداً علي كسي ... وأردفت قائلة … يبدو أني لا أعرف شيئا كثيراً عن النيك و المتعة فأنا لم أصل السابعة عشرة من عمري ولم أكن أعرف شيئاً عن الجنس قبل الزواج ولم يمض على زواجي سوى ستة أشهر فقط . وعلاقاتي محدودة جداً كما أنها أول مرة ينيكني فيها أحد غير زوجي ...

وأخذ خالد يمتدحني ويتغزل مرة أخرى في مفاتني ويصف مدى متعته معي وقال وهو يضحك أن فتاة في صغر سني وحجم رغبتي وجمال جسدي لن تبلغ أقصى متعتها مع شاعر ولكن يلزمني فريق من المقاتلين الأشداء رهن إشارتي .. ويأمل أن أكتفي به .. . عند هذا الحد من الحديث كانت شهوتي بدأت تستيقظ مرة أخرى وبدأت أداعب زب خالد وخصيته بيدي ثم بلساني وفمي محاولة إيقاظه ليطفئ نار شهوتي .. وضحك خالد منى عندما أخبرته بأني سوف أستدعي فريق المقاتلين إن لم ينتصب هذا الزب فوراً .... وانتصب الزب أخيراً .

عندها احتضنني خالد وهو يمتص حلمة بزي وهو يلقى ظهري بهدؤ على السرير منتقلاَ بفمه من حلمة لأخرى وما أن إستويت على السرير حتى بدأ لسانه رحلة متعرجة وممتعة على جسدي ... كنت أعلم أن لسانه سيصل في نهاية الأمر إلى كسي ولكن ...متى .. لا أعلم .... وزاد قلقي من تأخر لسان خالد في الوصول حيث أتمنى , و اعتقدت أنه ضل الطريق وقررت مساعدة اللسان المسكين في الوصول إلى مقصده , وأمسكت رأس خالد بكلتا يداي ووضعته على عانتي تماماً وأحطت جسد خالد بساقاي بينما يداي لم تترك رأسه مطلقاً . وأخذ خالد يلثم عانتي وبين أفخاذي وكسي ثم بدأ لسانه في التحرك بين أشفاري صعوداً حتى بظري عندها يقوم بمص بظري ودغدغته برأس لسانه قبل أن يبدأ رحلة النزول مرة أخرى وهكذا .
وفي كل مرة كان يزداد هياجي ويتضاعف خاصة عندما يقوم بمص بظري الذي يبدو أنه قد تورم من شدة التهيج وأخذت أتلوى بعنف واضطراب لشدة الإنتفاضات التي كانت تنتابني وحاولت إبعاد رأس خالد عني ولكن دونما فائدة بل إن خالد قبض على ساقاي بشده وأخذ يلحس كسي بعنف وكأنه يحاول إلتهامه ثم أخذ يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما بل أني لم أستطع حتى التنفس فضلاً عن أي شيئ أخر وأدركت بأني سوف أموت عندها استجمعت كل طاقتي في محاولة أخيره لإبعاد كسي عن هذا الفم المفترس . و بحركة عنيفة مني استطعت تخليص موضع عفافي من فم خالد واستدرت على جانبي و احتضنت ساقاي بشده ولكن يبدو أن خالد قد بلغ تهيجه مداه واستطاع بقوته أن يباعد قليلا بين ساقاي ودفع زبه بقوه إلى كسي وبدأ في نيكه العنيف وهو يضغط بساعديه على كتفي . وبالرغم من شعوري بدخول زبه الثخين فجأة في كسي ولكني كنت لحظتها أحاول أن أستجمع أنفاسي المتسارعة .

ولكن هيهات إذ واتتني لحظتها رعشة مفاجئه وزاد من قوتها مجاراة خالد لي إذ أخذ يتسارع مع رعشتي حتى شعرت بقلبي يكاد ينفجر من شدة الإرتعاش والنيك المتواصل خاصة وأني في وضع لا أتمكن فيه من تحريك أي جزء من جسمي المنهار . وما أن انتهت رعشتي وزب خالد في قعر رحمي وبدون أن يخرجه مني أدار جسدي المتعب على بطني ورفع مؤخرتي ووجهي على السرير وكأني ساجدة وبدأ ينيكني وبقوة أشد هذه المرة . فكنت كالمستجيرة من الرمضاء بالنار . إذ على الرغم من المتعة الفائقة في هذا الوضع الغريب بالنسبة لي إلا أني كنت أشعربزب خالد وهو يضرب قلبي وبعنف ضربات متتابعة كما كانت عانته تصطدم بطيزي بنفس العنف .
ومع كل دفعة منه كان بزازي يسحقان على السرير وبدأت أشعر بمتعه لم أعرفها قبل ذلك حتى أني صرت أرفع طيزي وأدفعها في إتجاه خالد , وتزايدت إندفاعاتنا المجنونة بإقتراب رعشتي الراجفة وأخذ أنيني يتعالى مع تتابع انتفاضاتي المتسارعة وخالد يكاد يسحقني تحته لريثما تنتهي رعشتي , وقبل أن أسترد شعوري بما حدث كان خالد ينزل بصدره على ظهري وأحاطني بذراعه ثم لا أدري كيف استطاع بحركة سريعة أن يحملني معه ويلقي بظهره على السرير لأصبح فوقه دون أن يخرج زبه الممتع من كسي المنهك أدار جسمي تجاهه وكأني دمية صغيره يحركها بمنتهى السهولة دون مقاومة منى , وما أن أصبحت في مواجهته حتى سقط رأسي وصدري على صدره العريض ... . فقد كنت أحاول السيطرة على أنفاسي ودقات قلبي المتلاحقة ويبدو أن خالد يحاول نفس الشيئ فقد كنت أسمع بوضوح دقات قلبه في أذني الملتصقة على صدره , وعلى الرغم من أننا أمضينا فتره على هذا الوضع دونما أدنى حركه إلا أنني كنت في قمة إستمتاعي فقد كان نهداي يسحقان على صدر خالد وعضلاتي تعتصرالزب الموجود في كسي ... ,
وبدأ خالد يتململ تحتي وهو يستحثني على التحرك وأخذ هو في التحرك تحتي حتى بدأت أجاريه وأسندت يداي على صدره وأخذت أصعد عن زبه وأهبط عليه بهدؤ وتلذذ واضح فيما كانت يداه تقبضان على بزازي ...
و الأن أصبحت أنا من يتحكم في النيك . وأخذت أتحكم في صعودي وهبوطي وسرعتي حركتي يميناً ويساراً وكأني أحاول سحق الزب المتصلب داخلي , ودخلت في عالم غريب من اللذة لدرجة أني كنت أنقل يد خالد ليتحسس لي طيزي وأردافي ثم أعيدها إلى بزازي ... وتزايدت متعتي وتزايدت معها سرعتي وأخذت حركتي تتسارع فوق خالد بطريقه جنونية ولا شعورية وخالد كعادته كلما واتتني رعشتي كان يتجاوب معي ويتسارع .
وما أن بدأت أرتعش وأتشنج فوقه حتى كان هو قد بدأ ينتفض تحتي وأخرج زبه مني بقوه وأنا أحاول إستعادته بيدي حتى تنتهي رعشتي وهو يبعده عن كسي المتعطش وبدأ السائل الساخن يتدفق متطايراً على بطني وصدري فما كان مني إلا أن استلقيت على خالد وهو يحطم عظامي بإحتضانه الشديد وقبلاته السريعة إلى أن تركني استلقي على ذراعه الممدود إلى جواره عندها ذهب كل منا في إغفائه .
أعتقد أني نمت ما يقرب من نصف الساعة إلى جوار خالد واستيقظت منهكة جداً على صوت شخيره . وتسللت بهدؤ من جواره إلى الحمام الذي أمضيت فيه وقتاً طويلاً أتحمم وأنعش عضلات جسدي المنهكة . خرجت بعدها إلى مطبخي لتحضير بعض القهوة وعدت إلى غرفة النوم التي كان يقطع صمتها شخير خالد .
وجلست على طرف السرير أشرب قهوتي وأنا أنظر بتلذذ لجسد خالد العاري ... وقبل أن أكمل قهوتي استيقظ خالد الذي يبدو أنه إفتقدني من جواره ونظر إلى ساعته وهو يكرر أسفه و إعتذاره عن نومه وقام عن السرير إلى الحمام يستحم كي يطرد التعب و النوم عن جسمه كما قال لي .
وخرج بعد فتره وجلس إلى جواري وأنا أناوله كوبا من القهوة الساخنة وهو يسألني عن مدى إستمتاعي ... وكأنه أثار بركاناً فقد أخذت أتحدث دون إنقطاع ... كدت تقتلني أكثر من مره .
لقد توقف تنفسي وكاد أن ينفجر قلبي مراراً... جميع عظامي وعضلاتي تؤلمني ... ماذا فعلت ... كيف استطعت أن تقلبني مراراً وكأنني في مدينة ملاهي ... ثم أنت غير متزوج . كيف تعرف مثل هذه الحركات ... . أسكتتني ضحكات خالد من كلامي وأعاد سؤاله عن استمتاعي . أسهبت له في وصف مدى متعتي التي لم يسبق أن تفجرت مثل هذا اليوم ولم أكن أتصور إمكانية ممارسة الجنس بمثل هذه الأوضاع اللذيذة والغريبة والمؤلمة في نفس الوقت .
وأخبرته ونحن نضحك بأنه قام بعمل فريق كامل ... . أمضينا بعض الوقت في التعليق على ما حدث ووصف حجم المتعة التي نالها كلا منا والرغبة في الإستزاده ....
وعند الساعة الثانية عشر ظهراً خرج خالد بعد أن تورمت شفاهنا من شدة القبلات الساخنة وعلى وعد أن يكرر زياراته الصباحية . وخلال الأسابيع التالية كان خالد يزور سريري صباحاً كل يومين أو ثلاثة . وقد أصبح من الواضح جداً أنني قد أصبت بهوس جنسي رهيب من جراء ألوان المتعة التي يتفنن في تقديمها لي حتى أني قد بدأت في تناول حبوب مانعه للحمل دون علم زوجي فقط في سبيل أن أحصل على متعتي الكاملة منه عند شعوري بتدفق منيه الساخن داخل رحمي .
وأصبحت متعتي مع زوجي عبارة عن روتين زوجي بارد جداً بالنسبة لي على الأقل . خاصة بعدما عرفت ما هو النيك وما هي المتعة الحقيقية . وبعد فتره بدأ نشاط خالد يخبو وأخذت زياراته تتباعد وأصبحت لا أراه سوى في عطلة نهاية الأسبوع وذلك بسبب عمله فترتين في إنشاء توسعه للمصنع الذي يعمل به .

وأخذت أبحث عنه بجنون وأتصل به عدة مرات في اليوم وكلي أمل في سماع صوته فقط . لم يكن يجيبني على هاتفه سوى صديقه ياسر الذي يقيم معه . ورجوت ياسر بدلال ألا يخبر زوجي بأمر إتصالاتي بخالد لأننا نحضر لمفاجأة خاصة لزوجي سيراها في الوقت المناسب , وفي المرات القلائل التي أجد خالد فيها كنت أتوسل إليه كي يحضر إلي أو أذهب أنا إليه إلا أنه كان يصر على الرفض خشية أن يراني ياسر الذي يقيم معه .
وأصبحت حالتي النفسية سيئة إلى أبعد الحدود بل أصبت بدرجه من الإكتئاب . خاصة بعد أن غاب عني لمدة أسبوعين لم أره فيها مطلقاً .
ويبدو أن ياسر قد شك في إتصالاتي المتزايدة وأسئلتي المتلهفة ونبرة صوتي الحزينة كلما وجدته يجيب على إتصالاتي . ويبدو أنه عرف شيئ ما عن علاقتنا . وزادت مكالماتي الباحثة عن خالد وفي كل مرة كان ياسر يعتذر لي و يبرر غياب خالد ويعرض خدماته .
وأنا أشكو له ألم الفرقة والهجر وياسر يواسيني ويخفف عني ويعدني خيراً .
وذات مساء وبعد أن كدت أصل إلى ما يشبه الجنون من شدة الشبق و الشهوة التي لا تجد من يطفئها . اتصلت هاتفياً بخالد أتوسل إليه أن يأتيني وهددته إن لم يفعل فإني سوف أقتل نفسي أو قد أنزل إلى الشارع للبحث عن المقاتلين الذين قال عنهم وأمنح جسدي لأول عابر سبيل . أخذ خالد يخفف عني ووعدني بمحاولة الحضور غداً إلا أنه سألني إن كان بإمكانه أن يحضر معه صديقه ... ياسر . صعقني طلبه وصرخت فيه .
أنا أريدك أنت فقط . ثم كيف تحضر ياسر وهو صديق زوجي . سوف يفضحني ويكون سبب طلاقي … . إنه يعلم عن علاقتنا , ولكن لأي مدى … . كيف أخبرته بكل شيئ ؟. أجابني خالد بهدؤ . لا تخافي مطلقاً من ياسر . فهو لن يذيع سراً . كما أنه يعلم عن علاقتنا منذ فتره . وهو متشوق للحضور لك . وبهذه الطريقة سوف يكون هناك دائما من يمتعك …… .
قبل أن ينهي خالد كلامه كنت أصرخ وأبكي مطلقة وابلاً من الشتائم عليه وعلى صديقه وعلى نفسي وأنهيت المكالمة بعصبية وجلست أنتحب وأشرب وحدي وأعتصر زجاجة الخمر بين فخذاي لعلني أنسى شهوتي .ولم تمض ساعة حتى هاتفت خالد مجدداً أخبره بأني سأكون في إنتظارهما صباحاً .
ذهبت إلى سريري هذه الليلة مبكرة وقبل رجوع سامي إلى المنزل فقد كانت تتملكني الظنون و الهواجس . من يعلم بعلاقتي غير ياسر ؟ وهل هو حافظ للسر أم لا ؟ . وكيف سينظر لي بعد ذلك وكيف سينظر لزوجي ؟. وماذا سيحدث لو كشف زوجي هذه العلاقات المتعددة ..؟ ومع من … مع أعز أصدقائه .. ؟. ماذا يريد ياسر . هل يريد أن يتأكد فقط من علاقتي بخالد أم يريد تجربه حظه معي أم يريد مشاركة خالد أم سيكون هو البديل الدائم ؟. هل يعرف فنون المتعة كخالد أم أن متعته هي إلقاء النكات والتعليقات فقط . و ما هي نهاية هذا الطريق ومتى ستخمد نيران شهوتي ؟. هل أطلب الطلاق من سامي الأن وأتفرغ للبحث عن المتعة .وانهمرت على رأسي آلاف الأفكار والأسئلة المظلمة التي أصابتني بدوار وصداع لم يتركني إلا نائمة لا أشعر بنفسي .

استيقظت مبكرة جداً وقبل وقت طويل من موعد إستيقاظ سامي ولا أدري سبب تناقض مشاعري من الإرتياح والتفاؤل مع قليل من الخوف . جهزت إفطار زوجي وملابسه أيقظته في موعده وتناول طعامه على عجل وودعني مسرعاً . وعدت مسرعة إلى غرفتي أستكمل بعض زينتي وقبل أن أنتهي كان الباب يطرق ومع طرقه شعرت بقلبي يهبط إلى قدماي وسرت في أعضائي رعدة الخوف .
أحكمت لبس روب نومي واستجمعت شجاعتي واتجهت إلى الباب أجر خطواتي . فتحت الباب ودخل خالد بسرعة وأغلق الباب خلفه . احتضنني وأخذ يقبل شفتي ويعتصربزازي وأنا بين يديه كلوح من الثلج أو كأنثى مجمده ... باردة الجسد زائغة العين لا يتحرك من جسمها عضو . وكما يذوب الثلج وكما تستيقظ النائمة استيقظت مشاعري وبدأت أذوب بين يدي خالد . وكأني لوح من الثلج أخذ في الذوبان شعرت بدموع غزيرة تنساب من عيني وتقطر على وجه خالد الذي أبعدني عنه بقوة وهو يسألني عن سبب دموعي .
أخذت في توجيه عدد من لكماتي على صدر خالد وبطنه وأنا أعاتبه على هجري دونما سبب إقترفته ودون أن يفكر كيف يطفئ النار التي تسبب في إشعالها ... . احتواني خالد مرة أخرى بين ذراعيه وهو يعتذر عن تغيبه وذكر لي أنه بسبب الأيام التي كان يقضيها معي حصل على إنذار بالفصل من عمله يمنعه من أي غياب بعد ذلك . وأنه لن يستطيع التأخر عن عمله اليوم وعليه أن يذهب خلال دقائق .
صعقني خالد بما ذكر وأحتضنته وكأني خائفة أن يطير من بين يدي وأنا أقول له متوسلة . لا ... لن تتركني اليوم . لن أدعك تذهب ... لقد مت شوقاً إليك ... انك لم تفارق خيالي ... لقد تحولت حياتي إلى جحيم بسببك ... لقد اشتقت لأحضانك وقبلاتك ... اشتقت إلى سرير يجمعنا ... أريدك أن تطفئ نار شهوتي الأن ... . أسكتني خالد كعادته بقبله على فمي ثم خاطبني هامساً .

أرجوك يا ريم ... سوف يتم طردي من عملي ... أنت تعلمي كم أعشقك ولكن إن تم طردي سوف أغادر هذه المدينة عندها سوف أفتقدك مدى العمر ... خلال أسابيع سوف تنتهي توسعة المصنع عندها سوف نعيد الأيام الماضية ... أما الأن أرجوك أنا لا أستطيع ... لقد حضر ياسر معي وهو ينتظرني في الخارج الأن ... وهو يتمنى وصالك ... إن لم تمانعي . تذكرت لحظتها موضوع ياسر فقلت لخالد أنت الوحيد القادر على إمتاعي ... لا أريد غيرك . سوف يفضحني ياسر يوما ما ... أجابني خالد بلهجة واثقة . لا تخافي مطلقاً من ياسر . لن يجرؤ على إيذائك أبداً .. أنا أعرفه جيداً وأضمن أنه سيمتعك خلال غيابي ... لن تندمي على معرفته ... أنه في الخارج الأن ولن يدخل إلا إذا رغبت وفتحت له الباب و دعوته للدخول بنفسك . وإلا سوف يغادر معي دون أن يراك ودون أن تخافي من شيئ . مرة أخرى شعرت بقلبي يهبط إلى قدمي وجف حلقي وسرت رعدة الخوف في جسدي وخالد ينتظر قراري دون أن ينبس ببنت شفه . وتظاهرت بالشجاعة ومددت يدي إلى الباب وفتحته لأجد ياسر بالقرب من الباب .
.. دعوته للدخول وأغلقت الباب خلفه . وما أن دخل ياسر حتى بدأ يلقي تعليقاته اللاذعة والمضحكة بسبب تركنا له وقتا طويلاً خارج المنزل ... وأخذ يندب حظه ويحسد خالد بشكل مباشر على حظه معي وحبي له . وما هي إلا ثواني حتى طغى جو من المرح على ثلاثتنا ونحن لم نزل قرب الباب . واصطحباني إلى الصالون وهما يتبادلان التعليقات المرحة بينما أنا أحاول تبديد خوفي والسيطرة على نفسي . وجلس خالد على مقعد وأجلسني على فخذه وهو يحيطني بذراعيه وجلس ياسر بالقرب منا يرمقنا بنظرات حاسده ... وأخذ خالد يمتدحني و يطريني ويوصي ياسر بحسن رفقتي والتفاني في خدمتي ... ثم همس خالد في أذني يلثمها بأنه قد أوضح لياسر كيف يمتعني ويطفئ ناري المشتعلة .. عند هذا الحد طفح الكيل بياسر فهدد خالد بأنه سوف يطرد إن لم يصل مصنعه خلال ربع ساعة عندها نهض خالد كالملسوع وضمني وأخذ يقبلني قبلات وداعيه حارة وهو ينزل روب نومي دون أن أشعر هذه المرة وما أن أنهى قبلته حتى وجدت نفسي أقف شبه عارية بقميص قصير يغري أكثر مما يخفي وأجلسني بالقوة على فخذ ياسر وخرج مسرعاً . إلا أني تبعته مسرعة وياسر يتبعني يدعو خالد للإسراع بالخروج .

وما أن أغلقنا الباب خلف خالد حتى وجدت نفسي أقف وجهاً لوجه أمام ياسر وهو يلتهمني بعينيه دون أن يحاول لمسي . وبدأ يطري محاسن جسدي وجمالي ويبدي سعادته بموافقتي على صحبته ... . قطعت على ياسر ما كان يقول واستأذنته في تحضير بعض القهوة . لم يكن أي منا لحظتها في حاجة إلى قهوة . لقد كان كل منا يريد تلبية ندأ الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات أستجمع فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي . أحضرت القهوة وبعض البسكويت إلى وجلست إلى جوار ياسر .. و كان يتمحور حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على خالد وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون الحب وثقتي أني لن أجد عشيقاً مثله ... ويبدو أن كلامي استفز ياسر الذي انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير وجهة نظري ... وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من ياسر سوى أن نهض وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة نومي محاولا في نفس الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله و محاولاته .... . وأنزلني إلى جوار السرير وهو يخلع قميصي بعصبية عندها رأيت علامات الإنبهار في عينيه عندما وقع بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما و يتحسسهما كأنه يخشى عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي على السرير وبدأ يلثم و يقبل سائر جسدي إلى أن وصل سروالي الذي تمنعت قليلاً في إنزاله ولكنه نجح أخيراً في مبتغاه ... . وأصبحت على السرير عارية تماما عندها بدأ ياسر في خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى مثلي تماما .. واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي ويداعبهما بلسانه ويمتص شفتاي ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمي يدغدغ به لساني . وعرفت أنامله طريقها إلى كسي تعبث بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ . وبدأ ياسر يكثف هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني بينما فمه يكاد يذيب نهدي .. لم أستطع المقاومة طويلاً إذ سريعاً ما بدأت جسدي يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظري عندها ابتعد ياسر عني قليلا وجلس بين فخذاي ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي كان يمارسها معي خالد . خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما حتى انقطع نفسي وغاب صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة ... ولكن هذه المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من ياسر إلا وأنا شبه ميته .

.. بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه وأنا في شبه غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه . مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن يلمسني ياسر مرة أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي ... وفعلاً تركني حتى هدأت تماماً ليرفعني بعد ذلك ويضعني فوقه وهو محتضنني ممتصاً شفتي ولساني ويده قابضة على مؤخرتي ... وبدأت أشعر في هذه اللحظة بزبه الدافئ مرتخيا بين فخذاي ... أمضيت بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواي مرة أخرى محاولة تفهم عدم إنتصاب هذا الزب حتى الأن ... ونزلت من على صدر ياسر وقبضت على زبه وكأني أسأله ودون أن يكلمني ياسر فهمت من نظرته المطلوب .. قربت الزب من وجهي أتحسسه بعنقي وخدي إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمي ... وبدأت أمصه بهدوء و تلذذ ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر ... أه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع عندما يبدأ الزب في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمي ... وبدأت أشعر بالزب ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا أزيده مصاً ومداعبة ... وما أن أخرجته من فمي شامخاً متورداً حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ... فقد كان زباً رائعاً ... أنه أطول من زب خالد وإن لم يكن في ثخانته ... ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بزب سامي .

. سرح خيالي في الزب المنتصب أمام عيني وأنا أبتسم له إلى أن سألني سامي عن رأيي فيما أرى .. لحظتها اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة ... إنه رائع ... كبير .. أنه كبير جداً .. . لقد تركني ياسر أملئ عيني من زبه الضخم وأسرح بخيالي في حجمه المثير وهو ينظر لي نظرة ملؤها الغرور و الإعتداد بالنفس إلى أن قمت وحدي أحاول الجلوس عليه . وأمسكت الزب الضخم بيدي ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري وبدأت أجلس عليه بهدؤ و بطء شديد وأنا أطلب من ياسر أن لا يتحرك تحتي مطلقا ويدعني أفعل ما أريد وحدي ... لقد دخل جزء كبير من الزب داخلي حتى شعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجي أسعى جاهدة لإدخالها ... قمت عن الزب بنفس البطء و الهدؤ ودعكته مرة أخرى بين أشفاري الرطبة ونزلت عليه ثانية ببطء أشد .. وتكرر إخراجي للزب من كسي ودعكه على بظري وبين شفري ونزولي عليه حتى دخل بكامله واستقر فخذاي ومؤخرتي على ياسر الذي لم يتحرك مطلقاً ... لقد شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتي لا يمكن وصفها في هذه اللحظة التي أشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلي ... مكثت لحظات فوق ياسر دون أن يتحرك أي منا ألتقط أنفاسي وأمنح كسي فرصة للتعرف على هذا الزب الضخم الذي لم يكن يتوقعه .

. وبدأت في التحرك البطيئ فوق ياسر ويداي مستندة على صدره فيما كان هو يداعب حلماتي ... ولعدة دقائق أخرى لم أستطع زيادة سرعتي فوقه إلى أن بلغ الإجهاد مني مبلغه عندها أعلنت إستسلامي وقمت عما كنت جالسة عليه ورميت نفسي على السرير واتخذت وضع السجود وأنا أستعجل ياسر أن يسرع ... قام ياسر وهو يبتسم فيما كان وجهي وركبتاي على السرير و مؤخرتي مرفوعة في انتظار ما سيدخل ... ولم أكن أعرف أن ياسر قاسي القلب ضعيف السمع إلا لحظتها . فقد أمسك بزبه وحكه مراراً بين أشفاري ثم أدخل رأس زبه في كسي ثم أمسك بعد ذلك وسطي بيديه وفجأة دفع زبه دفعة واحدة داخلي وكأنه يغرسه بهدؤ . صرخت دون شعور ... انتبه .. لا لا .. يكفي .. إلا أنه لم يأبه لصراخي ولم يتوقف حتى أدخله بكامله في كسي ... لقد شعرت لحظتها أن زبه مزق رحمي وأمعائي ولعله في طريقه للخروج من فمي ... وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في طيزي كأنه يثبت زبه حيثما وصل . وانتظر لحظات حتى بدأت أنا أدفع طيزي نحوه عندها بدأ يسحب زبه من كسي وكأنه يخرج سيفاً من غمده .. وعاودت الصراخ مرة أخرى ... لا .. لا .. لا تخرجه أرجوك .. ولكن لا حياة لمن تنادي … فقد أخرجه بكامله خارجي .

شعرت لحظتها بأن روحي هي التي تخرج من جسدي وليس زب ياسر . إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده وبدأ ينيكني بهدؤ وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة . وأخذ ياسر يتبع معي نفس أسلوب خالد فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي بزبه كلما تشنجت من الإنتفاض وبالرغم من متعتي الفائقة فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأني نائمة على بطني دون أن يتوقف ياسر عن حركاته المتسارعة .... وكلما أتتني رعشة من الرعشات كان ياسر يقلبني ودون أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج زبه مني ... إلى أن تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل رحمي المتعطش . ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني وأنا محتضنته بوهن ... وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا أني لازلت أرتعش كلما شعرت بزبه يرتخي أو ينسحب من كسي المنهك .... وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيئ من حولي .

استيقظت بعد أكثر من نصف ساعة ولم أجد أحداً جواري وقمت من السرير متثاقلة لأجد أن المني اللزج قد تسرب من رحمي إلى عانتي وأفخاذي وبدأ يجف على جسدي ... وحاولت الإسراع إلى الحمام بقدر استطاعتي ..

هبه وأخوها

هذه القصة على لسان صاحبها ولست أنا بطلها فأرجو معرفة ومراعاة ذلك في تعليقاتكم وشكراً لكم .

ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻫﺮ ﻭﻋﻤﺮﻯ ﺍﻻ‌ﻥ 28 ﺳﻨﻪ ﻭﻟﻰ 3 ﺍﺧﻮﺍﺕ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﺑﻰ ﻳﻌﻤﻞ ﻓﻰ ﺍﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ ﻭﻟﺪﻳﻨﺎ ﺑﻴﺖ ﻓﻰ ﺍﺣﺪﻯ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﺑﻴت ﻭﺍﺳﻊ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻟﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﻣﺴﺘﻘﻠﺔ ﻭﺍﺧﻮﺍﺗﻰ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻓﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﺧﺮﻯ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺑﻠﻐﺖ ﺳﻦ ﺍﻝ20 ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻓﻰ ﺑﺎﻟﻰ أي ﻓﻜﺮﺓ ﻋﻦ ﺍﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺣﺘﻰ ﺍﺷﺘﺮﻳﺖ ﻛﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﻭﻫﻨﺎ ﺗﻐﻴﺮﺕ ﺣﻴﺎﺗﻰ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻻ‌ﻓﻼ‌ﻡ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻭﻛﻢ اﺩﺭﻛﺖ أني ﻓﺎﺗﻨﻰ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺪﺃﺕ ﺷﻬﻮﺍﺗﻰ ﺗﻈﻬﺮ ﻭﺍﺻﺒﺢ ﺯﺑﺮﻯ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﺧﺎﻣﺪﺍ ﺑﺪﺃ ﻳﻘﺬﻑ ﺍﻟﺤﻤﻢ ﻣﻦ ﻓﻮﻫﺘﻪ ﻭﺗﻨﻔﺮ ﻋﺮﻭق ﺯﺑﺮﻯ ﻧﻔﺮﺍﺕ ﺗﻜﺎﺩ ﺍﻥ ﺗﺨﻠﻊ ﺯﺑﻰ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺭﺟﻠﻰ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﺗﺎﺑﻊ ﺯﻣﻴﻼ‌ﺗﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻜﻠﻴﻪ ﻭﺍﻧﻈﺮ ﺍﻟﻰ ﻣﺆﺧﺮﺍﺗﻬﻢ ﺍﻟﺒﺎﺭﺯﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻭﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﻥ ﺍﺣﺘﻀﻨﻬﻢ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ ﺗﻠﻮ ﺍﻻ‌ﺧﺮﺓ ﻭاﻥ ﺍﻏﺮﺱ ﺯﺑﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﻔﺦ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﺑﻴﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺨﻮﺫ ﺍﻟﺒﺎﺭﺯﺓ ﻋﻠﻬﺎ ﺗﻄﻔﺊ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺍﻟﺴﺎﻋﺮﺓ ﺑﺪﺍﺧلي . ﻭﻛﻨﺖ أﺭﻯ ﺍﻟﻨﻬﻮﺩ ﻭأﻣﺎﻛﻦ ﺍﺧﺘﺒﺎﺀ ﺍﻟﻜﺲ ﺍﻟﺬﻯ ﺣﺮﻙ ﻣﻼ‌ﻳﻴﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻭﻟﻜﻢ ﺗﻤﻨﻴﺖ ﻭﺗﺨﻴﻠﺖ ﺍﻥ ﺗﻤﺸﻰ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕ ﻋﺎﺭﻳﺎﺕ ﻭﻓﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺗﺨﻴﻠﺖ ﻓﻌﻼ‌ ﻟﻮ ﺍﻧﻨﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻓﻜﻴﻒ ﺳﺄﺭﻯ ﺍﺧﻮﺍﺗﻰ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﺗﺨﻴﻞ ﻧﻔﺴﻰ ﻣﻊ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﺍﻋﺠﺒﺘﻨﻰ ﻃﻴﺰ ﺍﺧﺘﻰ ﻫﺒﻪ ﻭﺟﻤﺎﻟﻬﺎ ﺍﻟﺮﺍﺋﻊ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﺣﺪﻕ ﻓﻴﻬﻤﺎ ﻓﻰ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ أﺭﺍﻫﺎ ﻓﻴﻪ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﺧﺘﻠﺲ ﺍﻟﻨﻈﺮﺍﺕ ﻣﻦ ﺧﻠﻒ ﺍﻻ‌ﺑﻮﺍﺏ ﻭهي ﺗﻐﻴﻴﺮ ﻣﻼ‌ﺑﺴﻬﺎ ﻭﺍﺗﻌﻤﺪ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﻣﻼ‌ﺑﺴﻬﺎ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺩﺧﻞ ﺍﺗﺄﻣﻞ ﻛﻞ ﺷﻴﺊ ﻓﻰ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻭﺍﻧﻬﺮﻫﺎ ﻻ‌ﻧﻬﺎ ﻻ‌ﺗﻐﻠﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻓﻰ ﻧﻔﺴﻰ ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﻥ ﻻ‌ ﺗﻐﻠﻘﻪ ﺍﺑﺪﺍً ﻭﻫﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﺧﺠﻮﻟﻪ ﻻ‌ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻯ ﺷﻴﺊ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻫﺎ 17 ﺳﻨﻪ ﻭﻻ‌ﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻻ‌ﻗﺮﺏ ﻟﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻦ ﻛﻨﺎ ﻣﻘﺮﺑﻴﻦ ﻣﻦ ﺑﻌﺾ .

ﻋﺪﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻠﻴﺔ ﻓﻰ أﺣﺪ ﺍﻻ‌ﻳﺎﻡ ﻭلم ﻳﻜﻦ ﺍﺣﺪ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﺳﻮﻯ ﺍﺧﺘﻰ ﻫﺒﻪ ﻭﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻓأﺳﺮﻋﺖ ﺣﺘﻰ ﺍﺭﺍﻫﺎ ﻋﺎﺭﻳﺔ ﻣﻦ ﺧﺮﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ ﺍﻛﺒﺮ ﻟﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻧﺼﻒ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﺘﺤﻢ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻥ ﻻ‌ﺍﺣﺪ ﻣﻨﺎ ﺳﻴﺄﺗﻰ ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﻟﻜﻦ ﺣﻈﻰ ﺍﻧﻨﻰ ﻓﻰ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻋﺪﺕ ﻣﺒﻜﺮﺍ ﺟﺪﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻠﻴﻪ ﻭﺍﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻻ‌ﺟﺪ ﺍﻣﺎﻣﻰ ﻃﻴﺰ ﺑﻴﻀﺎﺀ ﻧﺎﺻﻌﺔ ﺑﺎﺭﺯﺓ ﻭﺍﺧﺘﻰ ﻣﻨﺤﻨﻴﻪ ﺍلى ﺍﻻ‌ﻣﺎﻡ ﺗﻨﻈﻒ ﺭﻛﺒﺘﻴﻬﺎ ﻭﺍﺫﺍ ﺑﺎﻟﻜﺲ ﺍﻟﻠﺬﻯ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺣﻠﻤﺖ ﺑﻪ ﺍﺭﺍﻩ ﺑﻴﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻻ‌ﻓﺨﺎﺫ ﺍﻟﺴﺎﺣﺮﺓ ﻭﻛﺎﻥ ﺗﻠﻚ ﺍﻻ‌ﻓﺨﺎﺫ ﺗﺤﺘﻀﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻌﺼﻔﻮﺭ ﺍﻟﻤﺎﺋﻞ ﻟﻼ‌ﺣﻤﺮﺍﺭ ﻧﻌﻢ ﻛﺎﻥ ﻛﺴﺎً ﻭﺭﺩﻳﺎً ﺭﺍﺋﻊ ﺍﺣﺴﺴﺖ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﺃﻳﺘﺔ ﺍﻥ ﺑﻪ ﻧﺎﺭ ﻣﺸﺘﻌﻠﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﻨﺼﻒ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﺍﺧﺮﺟﺖ ﺯﺑﺮﻯ ﺍﻟﻌﺐ ﺑﻪ ﻓﺈﺫﺍ ﺯﺑﺮي ﻳﺸﺘﻌﻞ ﺍﻳﻀﺎ ﻭﻛﺎﺩ ﻳﻨﻔﺠﺮ ﻣﻤﺎ ﻓﻴﻪ ﻭﻓﻜﺮﺕ ﻓﻰ ﺍﻥ ﺍﻗﺘﺤﻢ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﻏﺮﺱ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺰﺑﺮ ﺑﻴﻦ ﻓﻠﻘﺘﻰ ﺍﻟﻄﻴﺰ ﻻ‌ﺧﻤﺪ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻭﺗﺮﺩﺩﺕ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﻓﻜﺮﺕ ﻓﻰ ﻋﻮﺍﻗﺐ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺍﺭﺟﻌﺘﻨﻰ ﻋﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﻓﻜﺮ ﻓﻴﻪ ﻭﺍﺩﺧﻠﺖ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺰﺑﺮ ﻓﻰ ﻣﻀﺠﻌﻪ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻭﺍﺣﺪﺛﺖ ﺻﻮﺕ ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻬﺎ ﺗﺴﺮﻉ ﻟﺘﻐﻠﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻟﻜﻦ ﻭﺟﺪﺗﻨﻰ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻭﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﺧﺎﻃﻔﻪ ﻭﺍﻏﻠﻘﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺫﻫﺒﺖ ﺍﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻰ ﻭﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﻻ‌ﻳﻔﺎﺭﻕ ﺫﻫﻨﻰ ﻭﻟﻢ ﺍﻧﻞ ﻣﺮﺍﺩﻯ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺮﺍﻧﻰ ﺗﺨﺠﻞ ﻣﻨﻰ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﺤﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ ﺭﺅﻳﺘﻰ ﻟﻬﺎ ﻋﺎﺭيه ﺍﻭ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﻣﻼ‌ﺑﺴﻪا ﻭﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﺮﻳﺔ ﻫﻰ ﻣﻼ‌ﺫﻯ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻻ‌ﺧﺮﺝ ﻛﺒﺖ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺰﺑﺮ ﻭﻇللت ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺳﻨﻪ ﻭﻧﺼﻒ ﺣﺘﻰ ﻗﺮﺭ ﺍﺑﻰ ﺍﻻ‌ﻧﺘﻘﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻟﻨﻌﻴﺶ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﺎﺭﻛﺎ ﺫﻛﺮﻳﺎﺗﻰ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﺧﻠﻔﻰ ﺍﻣﻼ‌ً ﻓﻰ أﻥ أﺟﺪ ﺑﻴﻦ ﺻﺨﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻣﺎﻳﺸﻔﻰ ﻋﻠﻴﻠﻰ ﻟﻘﺪ ﺗﻐﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﺍﻣﺎﻣﻰ ﻓﻔﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻛﺜﺮ ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻌﻦ ﺳأﺭﻯ ﻃﻴﺎﺯ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻭبزاز ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻭﻟﻜﻦ ﺫﻛﺮﻯ ﺟﺴﺪ ﺍﺧﺘﻰ ﻻ‌ﻳﺰﺍﻝ ﻋﺎﻟﻘﺎ ﻓﻰ ﺫﻫﻨﻰ .

ﻭﺗﻤﺮ ﺍﻻ‌ﻳﺎﻡ ﻭﺗﻤﻀﻰ ﻭﻻ‌ﻳﻤﺾ ﻓﻜﺮﻯ ﺗﺠﺎﻩ ﺍﺧﺘﻰ ﻟﻘﺪ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻥ ﺍﻧﻴﻜﻬﺎ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻭﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ ﻭﺍﻟﺤﻆ ﻳﻠﻌﺐ ﻣﻌﻰ ﻟﻌﺒﺘﻪ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﺍﺫﺍ ﻳﺮﺳﻠﻨﻰ ﻭﺍﻟﺪﻯ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﺧﺘﻰ ﺍﻟﻰ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﺍﻟﺬﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺮﻳﻪ ﻟﻨﻨﻈﻔﻪ ﻓﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻻ‌ﺛﻨﺎﺀ ﻛﺎﻥ ﺍﺛﻨﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﺧﻮﺗﻰ ﺗﺰﻭﺟﻮﺍ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﺒﻖ ﺳﻮﻯ ﺍﻧﺎ ﻭﻫﺒﻪ ﻓﺬﻫﺒﻨﺎ ﺍﻟﻰ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺮﻳﻪ ﻟﻨﻨﻈﻔﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻧذهب ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻜﻮﺙ ﺑﻪ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺷﻢ ﺍﻟﻨﺴﻴﻢ ﻭﻓﻌﻼ‌ ﺫﻫﺒﻨﺎ ﻭﻛﻠﻰ ﺍﻣﻞ ﺍﻥ ﺍﻛﻤﻞ ﻣﺎ ﺗﻤﻨﻴﺘﻪ ﺳﺎﺑﻘﺎً

ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﺧﺘﻰ ﺑﺎﻟﺘﻨﻈﻴﻒ ﺑﻤﻼ‌ﺑﺲ ﺧﻔﻴﻔﻪ ﻭﺍنا ﺟﺎﻟﺲ أﺭاﻗﺐ ﺗﺤﺮﻛﺎﺕ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻳﻤﻴﻨﺎ ﻭﻳﺴﺎﺭﺍ ﻭﺍﺗﺨﻴﻞ ﻣﻨﻈﺮ ﻛﺴﻬﺎ ﻓﻰ ﺫﺍك ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﺍﺗﺨﻴﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻻ‌ﻓﺨﺎﺫ ﺗﺤﺘﻚ ﺑﺬﻟﻚ ﺍﻟﻜﺲ ﺫﻫﺎﺑﺎ ﻭﺍﻳﺎﺑﺎ ﻭﺗﻌﺘﺼﺮﻩ ﻭﺍﺗﺨﻴﻞ ﺍﺣﻤﺮﺍﺭﻩ ﻭﺟﻤﺎﻟﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺗﺨﻴﻞ ﺯﺑﺮﻯ ﺍﻳﻀﺎ ﻳﻠﺢ ﻋليّ ﺣﺘﻰ أﺣﻮّﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺨﻴﻞ ﺍﻟﻰ ﻭﺍﻗﻊ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺍﺩﺑﺮ ﻛﻴﻒ ﺳﺎﻗﺘﺤﻢ ﻫﺬﻩ ﺍﻻ‌ﻓﺨﺎﺫ ﻭﻛﻴﻒ ﺳﺎﻏﺮﺱ ﺯﺑﺮﻯ ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺲ ﻭﻟﻢ ﺗﻤﺮ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺣﺘﻰ ﺫﻫﺒﺖ ﺍﻟﻰ ﺍﺧﺘﻰ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻒ ﺍﺧﺒﺮﻫﺎ ﺍﻧﻨﻰ ﺳﺄﺫﻫﺐ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺴﻬﺮ ﻣﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﺻﺪﻗﺎﺋﻰ ﺍﻟﻘﺪﺍﻣﻰ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﻻ‌ ﺗﺬﻫﺐ ﺍﺧﺎﻑ ﺍﻥ ﺍﺟﻠﺴﻲ ﻟﻮﺣﺪﻯ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻟﻦ ﺍﺗﺎﺧﺮ ﺳﺎﺫﻫﺐ أﺳﻠّﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﻭأﻋﻮﺩ ﺳﺮﻳﻌﺎ ، ﻗﺎﻟﺖ ﺳﺎﻧﺘﻈﺮﻙ ﻟﻦ أﻧﺎﻡ ﺣﺘﻰ ﺗﺮﺟﻊ ﻭﺍﻧﺎ ﻗﺪ ﺧﻄﻄﺖ ﺍﻧﻨﻰ ﻟﻦ ﺍﺫﻫﺐ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺣﻴﻠﻪ ﻻ‌ﻧﻰ ﻋﻠﻤﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻨﻮﻯ ﺍﻻ‌ﺳﺘﺤﻤﺎﻡ ﺑﻌﺪ ﺗﻨﻈﻴﻒ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻓﻜﺮﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺣﺘﻰ ﺗﺎﺧﺬ ﺭﺍﺣﺘﻬﺎ ﻭﺍﺭﺟﻊ ﻓﺠﺄﺓ ﻋﻠﻨﻰ أﺭﻯ ﻣﺎﺳﺒﻖ ﻭﺍﻥ ﻳﺘﻜﺮﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻭﻓﻌﻼ‌ ﻟﻢ ﺗﻤﻀﻰ ﺍﻻ‌ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻭﻗﺪ ﻋﺪﺕ ﻋﻠﻰ أﻧﺎﻣﻞ أﻃﺮﺍﻓﻰ أﻛﺎﺩ أﻛﻮﻥ ﻻ‌أﺳﻤﻊ ﺧﻄﻮﺍﺗﻰ ، ﻭﻣﺎ ﺗﻤﻨﻴﺘﻪ ﻳﺘﻜﺮﺭ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﻓﻬﻰ ﺗﺨﺸﻰ إﻏﻼ‌ﻕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﻭﺣﻴﺪﺓ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﺣﻴﺚ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺨﺎﻑ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺍﺣﺲ ﺑﻨﺒﺾ ﻗﻠﺒﻰ ﻳﻨﺘﻘﻞ ﺍﻟﻰ ، ﻭﺯﺑﺮﻯ ﺑﺪﺃ ﻓﻰ ﺍﻻ‌ﺷﺘﻌﺎﻝ ﻭﺍﺫﺍ ﺑﻰ ﺍﺭﺍﻫﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺗﺘﺴﺎﻗﻂ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺍﻟﺨﻼ‌ﺏ ﺗﻀﻔﻰ ﺑﺮﻳﻘﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻧﻬﺪﻳﻬﺎ ﻳﺘﺤﺮﻛﻮﻥ ﻣﻊ ﺗﺤﺮﻛﻬﺎ ﺑﺎﻧﺴﺠﺎﻡ ﻟﻜﻢ ﺗﻤﻨﻴﺖ ﺍﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻳﻦ ﺍﻟﻨﻬﺪﻳﻦ ﺑﻘﺒﻀﺔ ﻳﺪﻯ ﻻ‌ﻋﺘﺼﺮﻫﻤﺎ ﻭﺍﻧﺰﻟﺖ ﻣﺎﻛﻨﺖ ﺍﻟﺒﺴﻪ ﻭﺍﺻﺒﺢ ﺯﺑﺮي ﺣﺮﺍً ﻃﻠﻴﻘﺎ ﻳﺸﻤﺸﻢ ﻓﻰ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ، ﻭﻓﺠﺄﺓ ﻭﺟﺪﺗﻨﻰ ﺍﺧﺘﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﺎﺭﻳﺎً ﻳﺎﻟﻬﻮﻝ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ ﻣﺎﻫﺬﺍ ﺍﻟﺬﻯ أﺭﺍﻩ أﺧﻰ ﻋﺎﺭياً أﻣﺎﻣﻰ ﻭﻣﺎﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻴﺊ ﺍﻟﻤﻨﺘﻔﺾ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻜﺎﺩ ﻳﻨﺨﻠﻊ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺭﺟﻞ ﺍﺧﻰ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﻟﺴﺎﻥ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻭﻟﺴﺎﻥ ﺣﺎﻟﻰ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﺍﻟﻤﻄﻠﻖ ﻟﻢ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﺗﺘﺠﻪ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﻓﺒﺪﺃﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻣﺎﺫﺍ ﺍﻧﺖ ﻓﺎﻋﻞ ﺍﺧﺮﺝ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﺎﻟﺤﺠﺮ ﺍﻗﻒ ﺍﻣﺎمها ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺖ ﺍﺧﻰ ﻻ‌ﻳﺼﺢ ﻫﺬﺍ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻ‌ﺗﺨﺎﻓﻰ ﻟﻦ ﺍﻓﻌﻞ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﻘﻂ ﺍﺭﺩﺕ ﺍﻥ ﺍﺳﺘﺤﻢ ﻣﻌﻜﻰ ﻭﺍﻥ ﺍﺣﺘﻀﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﺑﻴﻦ ﺫﺭﺍﻋﻰ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻭﻟﻦ ﺍﻓﻌﻞ ﺷﻴﺊ ﻻ‌ﺗﺮﻳﺪﻳﻦ ﺍﻥ ﺗﻔﻌﻠﻴﻪ ﻓﻘﻂ ﺍﺭﻳﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻻ‌ﺣﺴﺎﺱ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻴﺲ ﻫﺬﺍ ﻣﺎﺑﺪﺍﺧﻠﻰ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﺧﺘﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺎﺟﺄﺓ ﻭﻫﻮﻝ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻠﻌﺜﻢ ﻓﻰ ﺍﻟﻜﻼ‌ﻡ ﻓﻠﻢ ﺗﺪﺭﻯ ﻣﺎﺫﺍ ﺗﻘﻮﻝ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺑصوت ﻣﺘﻘﻄﻊ ﻫﺬﺍ ﻻ‌ ﻳﺼﺢ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻤﺎﺫﺍ ؟ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺠﺐ ﺑﺠﺴﺪﻙ ﺍﻟﺮﻫﻴﺐ ﻭﺧﺎﺻﺔ ﺍﻓﺨﺎﺫﻙ ﺍﻟﺒﺎﺭﺯﺓ ﻭﺣﻠﻤﺎﺕ بزازك ﺍﻟﻨﺎﻓﺮﺓ ﻭﻛﺴﻚ ﺍﻟﻮﺭﺩﻯ ﺍﻟﻤﺸﺘﻌﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﻭﺭﺍﻛﻚ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻛﻠﻤﺎﺗﻰ ﺗلعب ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺗﺮ ﺍﻟﺤﺴﺎﺱ ﻻ‌ﻯ ﻓﺘﺎﻩ ﻭ ﻗﺪ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﺴﺘﻠﺬ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻼ‌ﻡ ﻭﻭﻗﻔﺖ ﺻﺎﻣﺘﻪ .

ﻭﺍﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺍﺧﺬﺗﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺫﺭﺍﻋﻰ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻭﺍﻧﻬﻤﺮ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻗﻄﺮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﻓﻤﺪﺩﺕ ﺷﻔﺘﻰ ﺍﻟﻴﻬﻤﺎ ﻟﺘﺒﺘﻠﻌﻬﻤﺎ ﻭﺍﺧﺘﻰ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻣﺨﺪﺭﻩ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﺯﻳﺪ ﻓﻰ ﺍﻻ‌ﺣﺘﻀﺎﻥ ﻭﺯﺑﺮﻯ ﻳﺰﻳﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﺑﻴﻦ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺍﺧﺘﺮﺍﻕ ﺣﺼﻮﻥ ﺍﻟﻜﺲ ﺍﻟﻤﻨﻴﻊ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻭﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﺗﺪﺏ ﻓﻰ ﻗﻠﺐ ﺍﺧﺘﻰ ﻭﺍﺻﺒﺤﺖ ﻻ‌ﺗﺪﺭﻯ ﻣﺎﺫﺍ ﺗﻔﻌﻞ ﻓﺴﻠﻤﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﻭﺍﺳﺘﺴﻠﻢ ﺍﻟﻜﺲ ﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﺯﺑﺮي ﻭﺍﻗﺘﺮﺏ ﺯﺑﺮي ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﻳﻼ‌ﻣﺴﻪ ﻭﻳﺪﻏﺪﻋﻪ ﻭﺍﻟﻜﺲ ﻧﺎﺭﻩ ﺗﺴﻠﻊ ﺯﺑﺮﻯ ﻭﺗﺒﺮﺩ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻟﺴﺎﻗﻄﻪ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻨﻴﺮﺍﻥ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻭﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﺰﺑﺮ ﻭﺍﻟﻜﺲ ﻟﻼ‌ﺷﺘﻌﺎﻝ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ .

ﻭﺳحبت ﺍﺧﺘﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺫﻫﺒﺖ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﻫﻰ ﻻ‌ﺗﺪﺭﻯ ﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺼﻞ ﻟﻬﺎ ، ﻫﻰ ﻓﻘﻂ ﻓﻰ ﻗﻤﺔ ﻧﺸﻮﺗﻬﺎ ﻭﺍﺣﺴﺴﺖ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺗﻤﺴﻚ ﺯﺑﺮﻯ ﻓﻰ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﻛﺴﻬﺎ ﺗﻤﺮﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺮﺍﺕ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺗﺤﻚ ﺑﻪ ﺑﻈﺮﻫﺎ ﻭﻭﺟﻬﻬﺎ ﻳﺰﺩﺍﺩ ﺍﺣﻤﺮﺍﺭﺍ ﻭﺷﻔﺘﺎي ﺍﻧﺘﻘﻠﺘﺎ ﺍﻟﻰ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﺧﺮ ﺍﻟﻰ بزازها ﻓﺎﺻﺒﺤﺖ ﺍﻣﺼﻬﻢ أﻛﺎﺩ ﺍﻥ أﻗﻄﻌﻬﻢ ﻭأﻟﻘﻴﺖ ﺍﺧﺘﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻟﺘﻨﺘﻘﻞ ﺷﻔﺘﺎﻯ ﺍﻟﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻓﻴﺨﺮﺝ ﻟﺴﺎﻧﻰ ﻟﻴﻤﺺ ﻭﻳﺪﻏﺪﻍ ﻭﻳﺪﺍﻋﺐ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺸﻔﺮﺍﺕ ﻭﺫﻟﻚ ﺍﻟﺒﻈﺮ ﻭﺍﺣﺴﺴﺖ ﺑﺘﺴﺎﻗﻂ ﻗﻄﺮﺍﺕ ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻋﻠﻤﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺬﺭﻭﺓ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﻭﻳﺰﺩﺍﺩ ﺗﺄﻭﻫﻬﺎ ﻓﻘﻠﺒﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺍﻋﻄﻰ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻟﻄﻴﺰ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﻪ ﻭﺍﺩﺧﻠﺖ ﺯﺑﻰ ﺑﻴﻦ ﺍﻓﺨﺎﺫﻫﺎ ﻭﺍﻣﺮﺭﻩ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﺻﻌﻮﺩﺍ ﻭﻧﺰﻭﻻ‌ ﻭﻫﻰ ﺗﺼﺮﺥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﻪ ﻭﻻ‌ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻓﻬﻰ ﺗﺤﺲ ﺍﻧﻬﺎ ﻓﻰ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﺧﺮ ﻭﺍﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺧﺮﻡ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺑﻠﺴﺎﻧﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﺘﻔﺾ ﻭأﺭﻯ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺯﺑﺮﻯ ﻓﻔﻬﻤﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻥ ﺍﺩﺧﻠﻪ ﻓﻰ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻓﺒﻠﻠﺖ ﺧﺮﻡ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻟﺴﺎﺋﻞ ﺍﻟﺬﻯ ﺧﺮﺝ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﺎﺻﺒﺢ ﺍﻟﻤﺠﺮﻯ ﻟﻴﻦ ﻭﺍﺧﻠﺖ ﺍﺻﺒﻌﻰ ﻓﻰ ﺧﺮﻣﻬﺎ ﺍﺷﻖ ﻟﺰﺑﺮﻯ ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻩ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺣﻴﻦ ﺍﺩﺭﻛﺖ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﺠﺮﻯ ﺳﺎﻟﻚ ﺍﻃﻠﻘﺖ ﺍﻟﻌﻨﺎﻥ ﻟﻠﻔﻚ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺱ ﺯﺑﺮي ﻟﻘﺪ ﻓﻠﻖ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻄﻴﺰ ﻣﺠﺘﺎﺯﺍً ﺍﻟﻬﻀﺎﺏ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﻪ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﺗﻐﻤﺮﻩ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ﺍﺧﻴﺮﺍً ﺳﻴﺤﺘﻀﻨﻪ ﻣﻜﺎﻥ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﺮﻋﺸﻪ ﺗﺪﺏ ﻓﻰ أﺧﺘﻰ ﻣﺮﺍﺭﺍً ﻭﺗﻜﺮﺍﺭﺍ ﻭأﺻﺒﺤﺖ ﻣﻠﺘﻬﺒﻪ ﺗﺄﺑﻰ ﺍﻟﺘﻮﻗﻒ ﺣﺘﻰ ﺗﻬﺪﺃ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺍﻓﺮﻏﺖ ﺣﻤﻮﻟﺔ ﺯﺑﺮﻯ ﺑﺪﺍﺧﻞ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻧﻤﺖ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﻈﺮ ﺍليّ ﻭﻻ‌ﺗﺪﺭﻯ ﻣﺎﻟﺬﻯ ﺣﺼﻞ أﺣﻘﺎً ﻫﺬﺍ ﻳﺤﺪﺙ أخي ﻳﺸﻌﻞ ﺷﻬﻮﺍﺗﻰ ﻭﻳﻄﻔﺌﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﻻ‌ﻳﻬﻢ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍني ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺴﻌﺎﺩﺓ ﻏﺎﻣﺮﺓ ﻫﺬﺍ ﻣﺎ قرﺃﺗﻪ ﻓﻰ ﻋﻴﻦ أﺧتي ﻓﺎﺧﺬﺕ ﺍﻗﺒﻠﻬﺎ ،

إﺻﺒﻌﻰ ﻳﻠﻌﺐ ﻋﻠﻰ ﻣﺸﺎﺭﻑ ﻛﺴﻬﺎ ﻓﻘﺎﻟﺖ لي أﻟﻢ ﺗﻘﻞ ﺍﻧﻚ ﻟﻦ ﺗﻔﻌﻞ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻻ‌ﺳﺘﺤﻤﺎﻡ معي ؟ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻢ ﺗﻐﻤﺮﻛﻰ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ؟ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺳﻌﺎﺩة ﻻ‌ﺗﻮﺻﻒ ﻭﻫﻨﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻥ ﺍﻓﺘﺤﻬﺎ ﻓﻠﻘﺪ ﺗﺤﺮﻙ ﺯﺑﺮﻯ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻰ ﻋﺬﺭﺍﺀ أﺧﺎﻑ أﻥ ﺗﻀﻴﻊ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻭأﺧﺒﺮﺗﻬﺎ ﺍﻧﻨﻰ أﺧﺎﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻟﻦ ﺍﺅﺫﻳﻬﺎ ﻭﻟﻦ ﻧﻔﻌﻞ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺳﺘﻈﻠﻰ ﻋﺬﺭﺍﺀ ﻭﻫﻨﺎ ﺍﺣﺴﺴﺖ ﺑﺮﺍﺣﺔ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﻭﺍﻃﻤﺌﻨﺎﻥ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ سنمتع ﺍﻧﻔﺴﻨﺎ ﺩﻭﻣﺎً ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻨﻴﻚ ﻓﻰ ﺍﻟﻄﻴﺰ ﻓﻮﺍﻓﻘﺖ ﻭأﺧﺬﺕ ﺗﻘﺒﻠﻨﻰ ﻭﺯﺑﺮﻯ ﺍﻧﺘﻔض ، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭأﺗﻪ ﺍﻓﺎﻕ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﺍﺧﺬﺕ ﺗﻤﺼﻪ ﻭﺗﺄﻛﻠﻪ ﻭﺗﻌﻀﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻫﻴﺎ ﺍﺩﺧﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺱ ﻓﻰ ﻃﻴﺰﻯ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺄﻛﻠﻨﻰ أﺣﺲ ﺑﺎﺷﺘﻌﺎﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﻭظللت ﺍﻧﺎ ﻭﻫﻰ ﻧﻴﻚ ﻓﻰ ﺍﻟﻄﻴﺰ ﺣﺘﻰ ﺗﺰﻭﺟﺖ ، ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻳﻨﻴﻜﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻄﻴﺰ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺗﻠﺠﺄ ﺍليّ ﻟﻨﻴﻚ ﺍﻟﻄﻴﺰ ، ﺛﻢ ﺑﻌﺪ ﺯﻭﺍﺟﻬﺎ ﻧﻠﺖ ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻋﻮﺿﺖ ﻣﺎ ﺣُﺮﻣﺖ ﻣﻨﻪ ﻣﻦ ﻧﻴﻚ ﻛﺴﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ…….!!!!!!!!!

كس لا ينام .. كس لا يشبع

استيقظت سهير الرابعه فجرا .وهي تفكر بذلك المكان اللعين اللذي يدعي الكس بسببه سلمت نفسها الي 3 رجال بشهر. ذلك المكان اللذي اقلق حياتها وجعلها تسلم نفسها لثلاثه رجال احست معهم بقسوه الشهوه وقسوه حياتها الجنسيه.
فهي تمتلك بيت واولاد وزوج .ولكنها تمتلك جسم رهيب كل اللي يشوفه بيبقي عاوز ينط عليه .نقطه ضعفها جسمها . لدرجه ان احد الرجال الثلاثه قال لها انتي جسمك قوي جدا عليا .
تزوجت سهير من 10 سنوات ورزقت ب 3 اولاد الاكبر بالتاسعه والصغري بالسادسه .تزوجت سهير زواج عائلي عادي بدون حب ولكنها تمتلك العاطفه والرومانسيه واكثر من ذلك جسم شهواني رهيب يتكلم باي وقت ويطلب باي وقت . وخاصه وهي تعمل في محلها الخاص وتري بعيون الرجال الشهوه والافتراس الجنسي .من الرجال من يتكلم مباشره علي جمال ورغبته ومنهم من ينظر الي جسمها نظرات تفهمها هي وتجعلها تغلي من الداخل وتجعل شهوتها تتحرك . لدرجه انها وضعه فوطـ الدوره الشهريه باستمرار بالكيلوت حتي لو نزلت شهوتها بالحر او بالنظرات او بالكلام فالفوط تشرب افرازاتها الجنسيه .
كس رهيب جدا محتاج زوبر حمار حتي يرضيه . فكسها عميق جدا للغايه حتي ان زوجها عندما يمارس معها كان يدخل صباعه للداخل عميقا حتي يصل لجدار كسها فاي زوبر صغير لايشبعها فهي تريد زوبر من نوع اخر ورجل شرس مفترس وقح قليل الادب سافل منحط الرقه . والنعومه لا تنفع مع هذا الكس. تريد رجل مثل انسان الغابه لا يعرف الرحمه .

سهير كانت تقاوم كل شئ شهوتها وعروض الاخرين واغرائاتهم . كانت حياتها العائليه هادئه مستقره من الاشباع الجنسي وكانت راضيه بالمقسوم وكانت تستكفي بالدقائق المعدوده اللي تقضيها مع زوجها وعند انتهائه كانت تدخل الحمام وتكمل لنفسها.

ادمن زوجها الخمر واثرت علي قدراته الجنسيه والحيويه .فالخمرقد سيطر علي عضلات الانتصاب وجعل الانتصاب غير كامل ولو حدث انتصاب يكون الارتخاء سريعا.

ازدادت معاناة سهير مع جسمها ومع هذا المكان اللعين ( كسها ) . ازدادت سهيرقلق ورغبه واصبحت غير قادره علي تحمل نداء كسها. ازداد التعب النفسي والعصبي ونشط الفرس الجامح الذي بداخلها الذي يدعي الجنس . وازداد جسمها مطالب لفارس ليقود شهوتها ويرضي كسها الرهيب .

انتم لا تتصوروا ذلك الكس المليان الذي بحجم كف اليد الذي يوجد بحلق الوادي بين فخدين ممتلئين وطيظ مستديره ناعمه . وصدر محتفظ بقوته وشدته . هذا جسم سهير الناعم جسم انثوي ولا احلي راقصه من راقصات شارع الهرم فهو جسم طبيعي لا تعرف فيه المساحيق او ادوات التجميل .

حقيقي انا شفت الجسم وهجت واثرت . جسم لا اصدق انه موجود باحد الاحياء الشعبيه . جسم يقول للقمر قم وانا اقعد مكانك فهي لم تتجاوز الثانيه والثلاثون .ابتدات شهوة سهير تضعف مع توقف زوجها عن اعطائها جرعه الجنس اليوميه حتي صباعه توقف عن اللعب بكسها .

ازدادت سهير شهوة وهيجان . بالاول ابتدات تقاوم ولكن بمرور الوقت وهجوم كسها بشهوته علي جسمها اثر علي فكرها وعصبيتها وجعلها طريده الافكار الجنسيه الرهيبه .
ابتدات سهير باللعب بكسها لارضاء شئ من شهوتها وتسكيت كسها الرهيب . ولكن هذا الكس لا يرضي بالقليل لا يرضي بصبعها هي فهو يريد حراره من نوع اخر ولحم من نوع اخر يكحت بكسها . تريد ان تحس ان لحم كسها يقتحمه لحم سخن ناشف شديد ويصل لاعماق اعماق كسها . فهي تريد زوبر حقيقي . ومن معاناتها استسلمت اخيرا لافكارها ولكسها الللعين .

استسلمت لاول العروض وهو رجل بال38 عاما واحست برغبه تجاهه . وقعت فريسه لاول كلمتين واخيرا وصلت لسرير رجل غريب وهناك كانت تريد اخراج وافراغ شهوتها وقلعت ملابسها وقلع الرجل ملابسه بدون مقدمات ولا تسخينات قالاثنين يردون الاشباع ، ولا يهم اي شئ سوي وجودهم داخل بعض . وهنا ادخل الرجل زوبره بداخل كسها وهنا اكتشفت شئ رهيب فزوبر الرجل صغير جدا لم يصل الي اعماق كسها الداخليه اللتي تتمناها . وانتهت العمليه بدقائق معدوده . ونزل الصمت عليها ولم تقل شئ. ولبست ملابسها ونزلت وهي نادمه ندم كبير علي هذه التجربه الفاشله التي ما استفادت منها شئ سوي احتقارها لنفسها .
مرت ايام وهي لا تعرف معني النوم وازدادت المعاناه وازدات مشاكلها مع زوجها وعصبيتها معه لدرجه انها تنام بسرير واحد مع بنتها الصغيره وهجرت سرير زوجها من رائحه الخمر .

الاحباط لازمها واليأس لازمها واصبحت لا تطيق وجود زوجها بالبيت فهي تريد الاشباع فزوجها فقط بالاسم لا يهش ولا ينش .
ايام عدت عليها بعد التجربه الاولي .وفجاه ظهر بحياتها رجل بالاربعينيات من العمر وجهه يملأه شنب ومظهره الخارجي رجل . ابتدا الرجل بالكلام الحب والرومانسيه والكلام الممزوج بالعسل . والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد السخن الكلام الحلو يلين الحديد .. الرجل ناكها بفكرها وجعلها تسلم بسرعه علما ان تجربتها الفاشله الاولي لم يمر عليها اكتر من اسبوعين .كانت تقضي معه ليالي بالتلفون الرجل ناكها بمخها وهي استسلمت لعواطفه وشهوته . وتواعد معها .

وفجأه حضر الرجل بيوم الصبح بسياره مرسيدس واخذها مزرعه من المزارع الجديده يتوسطها شاليه . ودخلت السياره بالداخل .وهناك نزلت من السياره الي غرفه النوم وكان سرير خشب قديم ومرتبه قديمه . لا تليق بيها ولكن هناك 4 جدران تفي بالغرض ولا تكشف الحال للعيان .

استسلمت سهير لأول بوسه وراحت فيها وكان جسمها يرقد علي السرير منتظر هذا الفارس الجديد ليغزو أعماق كسها ويفتحه من جديد ويحسسها بالمتعه ونزلت منها احلي افرازات وخيوط بيضاء وظلت بالانتظار ان يدخل لحم زوبر صديقها الجديد بلحم كسها ولكن لم تشعر بغير يده وقبلاته واخيرا نظرت لزوبر الرجل لقيته نايم ليس فيه اي انتصاب لا يسطتع الصمود امها كسها اللعين . فهذا الكس اذا رأيته وجدته ناعم وله فصين ناعمتين أملسين يقفل علي شفرتين حمراويتين . اذا لمسته من الداخل تحس انك تضع يدك داخل فرن . كس نار نار ومعها رجل حمار لا يعرف شئ . وهنا لبست ملابسها وطلبت منه الرجوع للمحل بتاعها وطول الطريق وهي تحتقر نفسها علي التجربه الثانيه الفاشله .

فهي لم تستريح ولم تستفيد شئ وحجة الرجل ان كسها قوي عليه وانه نفسيا لم يصدق نفسه ان هذا الكس سوف يكون ملكه لوقت وانه سوف يتمتع بيه . نفسيا لم يشد او ينتصب .

ازدادت المشاكل بينها وبين زوجها وازداد زوجها بالشرب واهمالها واهمال عاطفتها وترك زوجته كحمل وديع وسط زئاب وهنا قررت سهير ان لا تخوض تجربه ثانيه وان ترضي بالمكتوب واخدت تقاوم شهوتها وترضيها بيدها هي . ولكن الكس الهايج المجنون ليس له قاعد لا يرضي بالقليل . الكس المجنون يرضي فقط بالافتراس والشراسه ويرضي بالرجوله . وبالجنس الحقيقي .

تعرفت سهير بالنت علي حسن وهو رجل متزوج ودخل حسن بيتها وحياتها عن طريق الانترنت . وابتدات معه قصه حب رومانسيه شديده امتزجت بالشهوه وامتزجت بالرغبات الجنسيه الرهيبه . بس هي بينها وبين نفسها كانت قررت ان لا تخوض المعركه الجنسيه مرة أخرى . ولكن الرغبه الداخليه القويه لا تستطيع ان توقفها وكمان عروض حسن وكلامه الرومانسي المخلوط بالحب احست سهير انها لا تستطيع مقاومه هذا الاعصار الجارف اللي بيدعي الرومانسيه الممزوجه بالمتعه والحب والجنس والشهوه .

بيوم كانت بالشغل او بالمحل بتاعها وفجاه تجد حسن وجها لوجه امامها وتقابلت العينان وتلامست اليدان وكانت مقابله كلها شهوه ورومانسيه وشئ عمرها ما حسيته من قبل .
تعددت لقائات سهير بالكزينوهات وازداد حسن من كلامه الحلوو شكوته من زوجته ورغباته الجنسيه اللي لم يتم اشباعها مع زوجته واحست سهير انها وجدت ضالتها المنشوده رجل ظروفه شبيهه بظروفها احست ان رغبتها تتشابه مع رغبه وشهوه حسن

تواعد حسن وسافرت زوجته لبلدها لزياره اهلها وكانت شقته باحد العمارات الفارهه بحي المهندسين وفي يوم اخدها هناك .
احست سهير ان عواطفها لا تستطيع التحكم فيها فحسن امتلك كل شئ.
ابتدا حسن بالكلام الجميل وبالاحضان الجميله وحسسها بانوثتها واحسسسها برغبتها . من القبلات والمداعبات واحست انها اسيره شهوه وحب حسن . ابتدا حسن بملامسه جسمها وابتدا حسن بخلع ملابسها واحده واحد واحست ساعتها انها لا تستطيع السيطره علي نفسها . غير ان كسها ابتدا بحركات وتقلصات عمرها ما احسست بيها من قبل فشدت الشفرتين واحست ان خرم كسها بيفتح ويقفل واحست بتيار وشلال افرازات تزل لدرجه ان مرتبه السرير امتلئت بقعه ماء كبقعه زيت بالبحر . احست ان معها رجل حقيقي .

ابتدا حسن بمص الحلمات ولحس كسها واحست ان حسن بيصل الي اعماق كسها واخيرا وجدت نفسها عريانه كما ولدتها امها وجسمها كله شادد ومليئ بالشهوه ، احست بلحظات شهوه غريبه مع حسن . وهنا اعلن حسن عن نفسه واخرج زوبره وكان زوبر شديد ورأسه متل حجم الليمونه واحست ان راس زوبر حسن تخترق كسها ولكنه كان كبير علي كسها . اخد الاول بتفريش كسها حتي يوسع واحست بلزه غريبه من فرشه حسن وفجأه هاج حسن واقتحم بزوبره كسها ودخل لاعماق كسها ولم تصدق ماتحس بيه عندما استطاع زوبره ان يلمس جدار كسها الداخلي من الداخل ، أحست ان زوبر حسن هو ماكانت تبحث عنه من زمن بعيد احست بضربات زوبر حسن وهي تنقر داخل كسها مثل المطرقه والسندان أحست بمطرقه حسن تخترق كسها وان لحم زوبره يحكت بلحم كسها واحست ان جدار كسها مع كل حركات زوبر حسن تفرز افرازات غريبه وعجيبه .احتكاك رهيب.


احست سهير بحب جارف لحسن مملوء بالشهوه والجنس والمتعه كانت ترفع رجليها الممتلئتين وتحضن حسن وتاخد زوبره بخبره داخل كسها ولأول مره تحس بشئ غريب وعجيب . احست بانفجار شهوتها ورعشتها واحست ان رعشتها لا تتوقف من الشهوه الممزوجه بالحب . احست انها تريد تاني وتالت ورابع .

أخد حسن بالراحه حتي تسترجع سهير عافيتها وانفاسها واحس الاتنين بالحب ونام الاتنين باحضان بعض وهم متمتعين بسخونه أجسام بعض وكان زوبر حسن شادد واحست بالرجوله الحقيقيه وتمنت انّ حسن يكون زوجها حتي يكون لها الاكتفاء الزاتي من الشهوه والرغبه والحب .
ابتدا حسن بالكلام الجميل وقال لها انه عمره ماشاف جسم او كس مثل جسمها وهنا احست سهير بالغريزه مره اخري ولم تحس الا انها هاجت ونامت فوق حسن ووضعت زوبر حسن بكسها واخدت تطلع وتنزل وزوبر حسن يخبط باعماقها من الداخل واحست بالخيوط البيضاء تنسال منها واحست رغبه اكتر لقد نسيت حياتها وزوجها وبيتها واولادها فكسها رهيب رهيب . كس سهير وجد ضالته بس للاسف علي سرير زوجه حسن .

أحست بالشهوه والمتعه والرغبه اللامتناهيه فحسن رجل زو خبره بالجنس . وهنا اعلن حسن عن افتراسه لسهير ولف نفسه عليها وركبها ورفع رجلها واخد بالافتراس ازدادت قوته ومسك جسمها بقوه واحست سهير بلزه حقيقيه وبألم جميل ولذيذ بجسمها واستمر كسها بالافرازات واخد حسن بالحركات المكوكيه وهو يمسهكها من بزازها بقوه واحست بألم جميل لصدرها مع العلم ان المسكات كانت شديده . كانت مسلوبه الاراده واحست ان حسن بيمتعها وبيصل لاعماق اعماق كسها وهي لم تعرف كده من قبل . وهنا احست ان حسن سوف يقذف وبدون إراده هي كمان احست ان كسها بيفرز رعشات غريبه وعجيبه وان كسها بيقفل ويفتح ويمسك بزوبر حسن ، وأحس حسن ان كسها ماسك بزوبره فقد كانت عضلات كسها قويه وكان كس غريب شفط كل لبن او مني زوبر حسن ، وأحس حسن بمتعه غريبه مع هذا الكس الغريب والعجيب .
فقط شفطت كل شئ من ظهره وتمتعوا وأحس كسها براحه غريبه بعد مرتين رعشات غريبه وعجيبه .
انتهت المقابله , ورجعت الي البيت وطلبت من اولادها ان لا أحد يزعجها ودخلت علي السرير وراحت بالنوم ولأول مره تحس ان جسمها سايب ويريد الراحه ولأول مره تحس ان بكاء كسها قد قل وان كسها ساكن وهادئ ويريد الراحه .

اخيراً وجد الكس ضالته ولكن تاتي الرياح دائماً بما لا تشتهتي السفن ، فقط ازداد التوتر والخلافات بين حسن وزوجته . وازدادت التوترات بين سهير وزوجها . وعلشان الاولاد استمرت حياه الاتنين بالطريقه دي يتقابلان عند الرغبه وكل عايش بحياته

أنا ومدام نهى


بيتى أربع أدوار كنت فى الدور الرابع باروح شغلى 4 عصرا وارجع 1 صباحا . كان تحت منى ناس من المحلة الكبرى ، واحد ومراته وعندهم بنت عندها 12 سنة . كان الزوج دايما مسافر شغله بييجى كل أسبوع . الزوجة نهى كان قوامها سمين بعض الشئ ، صدرها منتفخ ، شعرها اسود وناعم وغزير ، عينين عسلى ، مؤخرة متوسطة . كنا فى عز الصيف وطبعاً الصيف كيف . كان دايما شباك أوضة نومها على السلم مفتوح على البحرى وانت نازل وطالع للدور اللى فوق . المهم بدأت قصتى مع نهى فى يوم النور اتقطع لأنها عملت قفلة فى البيت . وطلعت ترن جرس الباب قصدتنى فى عمل الكهرباء
قلت لها : أنا تحت أمرك .
نزلت عملت الكهربا وبسرعة شديدة كنت خارج من الشقة لعدم وجود زوجها كانت بتتكسف جدا جدا .
المهم فى يوم رايح شغلى ، قالت لى : عاوزة منك طلب .
قلت لها : أنا فى الخدمة .
قالت لى : عاوزة طقم رجالى على ذوقك .
قلت لها : موافق طيب المقاس ؟
قالت لى : نفس مقاسك .
المهم أنا وافقت على الفور لعدم وجود حد معاها يقضى طلبها .
رحت شغلى وأنا راجع بعد منتصف الليل كان معايا الطقم أخبط على الباب طبعا الوقت متأخر أوى قلت الصباح رباح . المهم وأنا طالع على السلم لاقيت أوضة النوم منورة والشباك كان موارب والجو حار جدا وعينى شافت أجمل نساء الدنيا إنسانة بروب بنفسجى لا يوجد لها قوام شبيه بين نساء العالم وشعر مفرود على سرير حرير فى حرير .
المهم عملت صوت وأنا طالع فقامت ندهت عليا .
قلت لها : أؤمرينى .
قالت لى : جبت الطقم ؟
الكلام دا كله من ورا الباب بس بصوت واطى جدا قلت لها : أيوه جبته .
قالت لى : طيب ثوانى هافتح .
وفعلا الباب اتفتح وقالت لى : ادخل على الأنتريه أنا جاية على طول .
قلت لها : مدام الوقت متأخر خدى الطقم وأنا أطلع على طول .
قالت لى : لا أنا عاوزاك .
قلت : ماشى .
دخلت الأنتريه وبعد خمس دقايق لقيت ملكة تدخل الحجرة بروب مقفول أوى أوى ومدارى صدرها بس مبين ملامح جسمها.
قالت لى : خالد جاى بكرة وأنا كنت عاوزة أعمل له مفاجأة بالطقم ده .
قلت لها : تمام .
قالت لى : بس مش عارفة هييجى مقاسه ولا لا ؟
قلت لها : طيب وأنا شأنى ايه ؟
قالت لى : هاطلب منك طلب ممكن تقيس الطقم أشوفه عليك .
قلت : حاضر .
وفعلا دخلت أوضة النوم وقفلت الباب عليا وفوجئت ورا الباب ستيانة وكلوت وروب وقميص والبارفان هيفرتكهم اتمنيت إنى أكون مكان خالد طبعا زمانها مظبطة نفسها للاحتفال باليوم ده .
ندهت عليا : أعمل لك شاى ؟
قلت لها : ماشى ما أنا خلاص استحليت القعدة أوى . الحفلة شكلها جاية جاية .
لبست الطقم وخرجت . وأنا خارج ندهت عليا وقالت لى : ممكن تشوف البوتاجاز ماله مش عاوز يشتغل .
رحت شغلت البوتاجاز .
الجو كان حار جدا فى المطبخ .
فتحت الروب من على صدرها وقالت لى : الجو حار أوى .
قلت لها : أيوه .
قالت لى : الطقم يجنن بس استنى انت مش عادل القميص استنى هاعدله .
وفعلا أجمل إيدين لمستنى . كان يوم جميل أوى أوى . استغليت الظروف دى . قلت لازم أخليها هي تبدأ بأى شكل بس أنا مش من النوع اللى يحسس ولا يهجم كدا لالالالا أنا ليا طريقتى الخاصة .
قلت لها : إنتى متزوجة من زمان ؟
قالت لى : إتناشر سنة لكن لو حسبت الأيام الحقيقية إتناشر شهر (يعنى سنة واحدة) بالظبط .
قلت : ليه كدا ؟
قالت لى : بييجى خميس ويمشى جمعة .
قلت لها : حرام يسيبك كدا .
ما علينا بدأت الخطة بقى يا جماعة . أنا بابدأ وهي بترد .
قلت لها : إنسانة جميلة زيك فى دنيا غدارة مش خايفة .
قالت لى : الدنيا كبيرة .
قلت : بس بحورها أكبر .
قالت : البحر بعيد عنى .
قلت: البحر فى عينيكِ والعشق فى إيديكى والحنان بين رموش عينيكى .
قالت : انت مين بالظبط
قلت: أنا اللى القدر جابنى ليكى أبعد من حواليكى خوف إيديكى وهزة عينيكى ولهفة حنانك اللى مغطياكى .
لاقيت عينيها بدأت تغرب .
قالت لى : ممكن نقعد شوية ؟
قلت : من عينيا .
قعدت مكانها على الأرض فى المطبخ . طبعا القعدة اختلفت خالص . الروب اتفتح مع القعدة . أجمل لفة رجل كانت منها . هي سندت رجليها على رجلى بس بحنان اوى .
قلت : مالك إنتى تعبانة ؟
قالت : أوى محتاجة حنان
قلت : أنا الطبيب .
قالت : الدوا غالى .
قلت : دواكى موجود .
قالت : بس غالى .
قلت : لا مش غالى .
بدأ زبري فى الانتصاب . بنظرة من عينيها عليه عرفت إنها شايفاه .
قالت : أنا هاقوم . وهي بتقوم سندت عليه أوى حست بوقوفه . أنا قمت معاها وإيدى مسكت وسطها .
قالت لى : خلاص كدا هتتعبنى أوى . وادورت منى . خوفها كان باين فى إيديها . قربت من وراها وبدأ زبري يلمسها شوية شوية .
مسكت دماغها وقالت : تعبانة .
قلت لها : معاكى لآخر لحظة أريح تعبك .
قالت : صعب .
قلت : مفيش صعب .
مسكت جمبها كان كله مطبات تقيلة أوى ، وشوية شوية إيدى كانت على صدرها . أخدتها ودخلنا أوضة النوم نيمتها على ضهرها وأنا جمبها بس دماغى قدام وشها .
قلت لها : مالك ؟
قالت لى : باحلم .
قلت لها : حلمك حقيقة .
فتحت الروب ، وشفت أجمل صدر لم أره من قبل ولا بعد وأحلى كولوت من بين رجلها .
سابت نفسها .
قالت : طيب اقلع الطقم علشان ما يتبهدلش .
قلت : من عينيا .
وفجأة النور اتقطع قلعت هدومى خالص .
قالت : انت فين ؟
قلت : أنا جمبك .
قعدت على السرير جمبها ، وفوجئت إن هي كمان قلعت خالص لأن نور جسمها كان بيضوى فى الضلمة . قربت من ودانها ، وقلت : انتى مش عطشانة ؟
قالت : أوى .
بوست ودانها بالراحة وبدأت بلسانى على ودنها بالراحة .
قالت لى : تعبانة وعطشانة وهمدانة .
قلت : أنا دواكى .
مسكت إيديها وعلى صدرى وديتها .
قالت : ياه دا انت تمام أوى .
بدأت أرضع بزها أصل مش هاقول لكم أنا مدمن بزاز جامدة أوى . وبدأت أطلع عليها ، وهي تلقائى فتحت رجليها.
وقالت لى : أنا مش باحب إلا حاجة واحدة .
قلت : هي إيه ؟ .
شدتنى من ضهرى عليها .
بقى زبري على مشارف بوابة كسها .
قلت لها : أدخل السوق ؟
قالت : هيدور على حاجة ؟ .
قلت لها : اللى يطمع فيه ياخده .
قالت : ماشى .
دخلته رويدا رويدا .
قالت لى : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه . انت بتقتلنى .
قلت لها : دا إحنا لسه فى البداية . سيبينى أنقى بقى .

قالت لى : أنا باموت .
بدأت أدخله وأطلعه برة خالص ، وكانت بتموت من طلوعه بره أساسا ، ولما دخلته تانى قبضت على ظهرى .
وقالت لى : مش هاسيبك تطلعه .
زنقتها جامد وبدأت أخبط فى جدران كسها حاكم المبانى كانت خرسانة يا جماعة .
قالت لى : أيوه كدا خبط كمان كمان كمان .
حسيت إن هي نزلتهم عملت عبيط وفضلت أشتغل وهيا عاوزانى أقوم ما كانتش قادرة خلاص بس أنا استهبلت بدأت امسك حلمة بزها بسنانى .
قالتلى هتموتنى .
قلت لها : إنتى تجننى .
بدأت تحن أكتر ، لفيت زوبرى جوا كسها .
قالت : يااااااااااااااااااااااااااااااااااااه انت بتدوخنى .
قلت : ولسه .
قالت لى : نزلهم جوا .
قلت : من عينيا .
قومتها وجبت كرسى التسريحة المدور يا رجالة وقعدت وقلت لها : تعالي فوقي بقى .
بتديني ضهرها . قلت لها : لا أنا عاوزك بوشك .
وفعلا فتحت رجليها وجات بوشها وقعدت عليه .
قلت لها : عاوزك تمتعى نفسك بقى .
وفعلا متعت نفسها ومتعتنى أحلى متعة .
كانت نهى تطلع وتنزل ولا الأجانب .
قالت لى : أنا عُمْر خالد ما عمل الوضع ده معايا .
قلت لها : ورأيك إيه ؟ .
قالت لى : حاسة إنى راكبة على زوبر زى المرجيحة .
قلت : لا ومش أى مرجيحة . دى مستوردة سوست يا ماما .
وفعلا لاقيتها بتطلع بسرعة أوى وتنزل بسرعة وبتقول لى : آااااااااااااااااااااااااااااااه نيك نيك نيك حرام عليك الكلام أثارنى أوى .
حاكم أنا عنيد قمت قايم وشايلها ونيمتها على ضهرها على السرير ورفعت رجليها لفوق وتنيت رجلها لحد وشها واضرب بزوبرى لجوا أوى ، وهي تصرخ وتقول : نيك أووووووووووووووووووووووووووووىىىىىىىىىىىىىىىىىى
قلت لها : هينزلوا .
قالت : وأنا كمان يالا مع بعض .
وكانت أحلى نزولة مع بعضنا . شفت العجب . شفت واحدة تانية خالص بتقول : كسى كسى كسى كسى . وارتعشت اوى وأنا بانزلهم . حست بيهم قالت لى : عاوزة ألمسهم .
وفعلا نزلت شوية جوا وحبة برا على كسها وخدتهم بإيدها وعلى شفايفها ولحستهم وسيبتها مع نفسها لغاية لما بدأت تفوق أنا قلت لها : أنا هاتشطف هنا .
قالت : تحت أمرك دا انت رجعتنى لأحلى دنيا معاك أنا كدا خلاص معاك على طول .

أسبوع مع زوجي وزوج المتعة

انا نوف وباقول لكم شيء مميز وروعه ونادر .
انا عمري 26 سنه متعلمه ومثقفه ومتزوجه ,بالبدايه اعرفكم على نفسي انا فتاه جميله جدا وعيناي واسعه وكحيله والخشم طويل وشعري سلبي اسود طويل كالحرير يصل لاسفل خصري طولي متوسط 165سم وجسدي مميز ورائع صدري ممتلئ بنهدان جميلتان ومنتفخ للامام الي يشوف صدري يقول بينفجر من نهداي ,وبطني نحيف وخصري عريض متقوس ومكوتي منتفخه ومربربه ,ولون بشرتي ابيض ,الي يشوفني يقول جسدي مقسوم قسمين قسم نهداي وقسم مكوتي ,

المهم زوجي شاب رائع جدا اسمه فهد وهومتعلم ومتحضر ورومنسي ,انا وزوجي نحب بعضنا كثيرا ومتفقين ومتفاهمين كثيرا ونهتم ببعضنا ولانخجل من بعض ولانخفي اي سر عن بعض ويحترم كل منا رائي الاخر ونناقش اي مسئله بشكل حضري وعلمي ,لنا نفس الطبع والصفات نحب الوناسه والمتعه ونحب المغامرات والاكتشاف وفضوليين بشكل موطبيعي , انا وزوجي كالعصافير نحب الحريه نفعل مانريد كالمراهقين ,ونسكن بمنزل لنا خاص ملك لزوجي وبمدينه بعيدين عن الاهل والاصدقاء ,نحب الانفراد ببعضنا ولانهتم باي صداقه , حياتنا سعاده وانبساط ومرح ومتعه ودائما نبحث عن الشيء الرائع والممتع لنا ,ونحب نستمتع باي لحظه نتشارك الافكار والاحاسيس والمشاعر ,فطبعا الشيء الاول والاخير بسعاده الزوجين هو الجنس ,فانا وزوجي نعشق الجنس بجنون ونهتم به ونتشاركه بمتعته ولذته وحلاوته ,نشاهد افلام السكس ونقراء عن الجنس بكل النواحي ونتعلم كل شيء ولانخلي اي شيء يعيقنا ,وعندما نكتشف شيء او نقراه او نشوفه بالجنس لانرتاح حتى نسوي هالشيء ونتذوقه صارت عاده عندنا ,المهم بدايه القصه منزلنا يتكون من طابق ارضي وملحق بالسطح وحوش كبير ومقلط وغرفه بزاويه الحوش ولمنزلنا بابين من الامام ومن الخلف وعلى شارعين ,نعيش انا وزوجي بقمة الراحه والهدوء ونستمتع ببعضنا فانا بصراحه انوثتي مرتفعه جدا وزوجي دائما يتمتع بجسدي ويتغزل فيني وبجمالي الفاتن .

وزوجي جنسي بجنون يعشق جسدي وعندما يمارس الجنس معي يتحول لوحش يلتهمني ويفترس جسدي بعنف وقسوه وشراسه ,المهم كان زوجي  يحسسني بجمالي واناقتي وانوثتي الرائعه ويمتدحني كثيرا ويهتم براحتي وبمتعتي ويحب يرضيني باي شكل وماعمره بيوم زعلني او نكد علي او اعترض بشيء ,واي منا يترغب بشيء نسويه بلاتردد كان يهتم بي وبلذتي وانا اهتم به وبمتعته معي كل منا يسعى ويبحث عن اي شيء يمتع ويلذذ الاخر ,بغرفة النوم معنا حاسوب محمول ودائما نتصفح النت لنعرف الاشياء الجديده بالجنس ,لان طبعنا مانحب نكرر اي شيء على طول نحب الاضافات والاثارات والاوضاع كنا نتسابق بلهفه ونفرح لمن نشوف او نقراء عن شيء جديد فنسرع ونجربه ,ثم بليله اكتشفنا القصص الجنسيه وصرنا نقراء ونتعرف اي تحتويه.

ف****ا متعه النيك امام الزوج و****ا تبادل الازواج و****ا كل القصص صحيح لها متعه
بس ماهتميت لان ماخطر ببالي هالشيء لاني كنت ابحث عن شيء لي ولزوجي ,المهم زوجي  دائما يحسسني بجمال جسدي واثارته وانوثتي واني نادره ومميزه وان جسدي دائما هائج كاخيل الهائجه المهم ناقشنا هالقصص وتبادلنا ارائنا وافكارنا عنها ثم تفرجنا للسكس وشفنا بنت انتاكت من شابين واحد تلو الاخر فصار زوجي  يسالني عن مشاعري واحاسيسي واثارتي عن القصص والسكس وانا اجيبه فقال لي تصدقين يانوف هيئة جسدك وجمالك وانوثتك تحتاج للحريه وللمتعه الجنسيه بشكل كثير وكنت اضحك وافتخر بجمالي فقال انه يتمنى ان لاابخل على جسدي ولااكون انانيه ,فقلت اشلون فقال جسدك يحتاج ان يفجر كل شهوته ,فقلت ليش فقال وش رائيك ان نخرج من قفص الزوجيه ونكتشف جنس غريب ,فقلت انا طيب تقصد نغير المكان ونروح فنادق وشاليهات فقال لا اقصد ان نعيش اسبوع بشكل مختلف ,فكنت انا متلهفه ابي اعرف وش هالشيء فقلت ابشر مايهمك بس فهمني .

فقال بصراحه انا باخصص هالاسبوع لك ابي افجر جسدك بالجنس ,فضحكت انا وقلت فجره مين مانعك ,فقال قريتي القصص وعن نيك الزوجه امام زوجه ومتعتها صح فقلت ايه فقال كذا اقصد ,فانا فسكت شوي وحسيت بجسدي فز وكالماس بعروقي فقلت لزوجي لو تبي انت انا تحت امرك ماعليك عيوني
انا ملكك بس هالشي مايحتاج اسبوع  كلها ساعه او ساعتين وخلص ,فقال لالا انتي مايبيلك ساعه اوساعتين لان جسدك محتاج تفجير جنسي ابي جسدك يشبع جنسيا وعشان كذا اسبوع  كامل ,فانا قلت واااو انهلك فقال لالا ماعليك انا افكر بمتعه مميزه ,المهم وافقت انا وجلسنا فقال لي :

شوفي باخليك تعيشي مع زوجين فقلت اشلون كذا فقال انا زوجك الشرعي وباجيب شخص يكون زوج متعه لاسبوع فقط ونعيش حياتنا ونتشاركك بالجنس ,طبعا انا الفكره غريبه مو مثل الي بالقصص بس كان فيني احساس غريب لهالشيء ,ثم بالليله الثانيه سالته منو هالشخص فقال ماعليك فقلت بس احذر لايكون احد يعرفنا او يفضحنا بعدين ,

فقال ماعليك ,المهم ضلينا نناقش موضوع الشخص ومكان مسكنه بالبيت فاخترنا ان يسكن بالملحق وانا اروح له ووفي اليوم الثاني جاب زوجي  كاميرات واسلاك واوصلها من الملحق لغرفة النوم المهم خلال 3ايام جهز كل شيء حتى السرير اشتريناه للملحق واثثناه بكل شيء ,ثم بدات مهمه بحث زوجي  عن الشخص استمرت اسبوع  حتى وجد المناسب وجابه للبيت ثم جلسه بالصاله وجاء زوجي  وخلاني اشوفه كان هالشخص شاب
من جنسيه تركيه وسيم جدا طول وعرض وهيئة جسمه رائعه ,فسالته من وين جبته فقال انتهت اقامته وكان بيسافر فعرضت عليه ان يشتغل معي لاسبوع مقابل 5000الف ريال ثم ارحله فقلت له وين كان يعمل فقال انه يعمل بتبوك وجاء جده عشان فيه رحلات دوليه ,المهم نظر زوجي  لي وقال وش رايك فانا كنت مرتبكه ومشتته فقلت خلاص بس هو كيف فقال ماعليك ,المهم راح زوجي  للشاب وانا ضليت اناظر وافكر في هالشاب الفحل الي جابه زوجي  عشان ينيكني , ثم وصله زوجي  للملحق ونزل واخبرني بانه بيدور له شغله بالبيت بس عشان مايشك المهم ,صرت اناظر للتلفاز طبعا الكاميرات موصوله بالتلفاز فكنت اتفرج للشاب وهو بغرفة الملحق وكنت احس بارتعاش بجسدي ومهمومه وخائفه طبعا شخص غريب وانا كنت اخاف من الرجال ماعدا زوجي  المهم ,سهرت مع زوجي  وكنا نراقب الشاب الين الساعه 1.30 بعد منتصف اليل .

فقال لي زوجي  يلا تجهزي وروحي له بس اذا سالك عني قولي اني بالعمل وبرجع بالصباح ,فلبست وتجهزت ياااه ملابسي قصيره ومثيره ونثرت شعري ثم مشيت عالسلم ببطء وانا ارتجف خوفا المهم وصلت وطرقت الباب ففتح وكان بدون فانيله فتفاجاء وقال شو مين انتي فقلت له لاتخاف مافيه احد زوجي  بالعمل ممكن اجلس فارتبك وكان منصدم بجمالي ويناظر لي بدهشه فابتسمت انا وبدات احكي له ان زوجي  دائم عمله من الساعه 12ليلا الين الصباح وانا امل لوحدي المهم سالته انت متزوج فقال لسى المهم سكتنا وكان يناظر لجسدي فقلت له ايش تسوي بتنام فقال لالا ياخيتي شو فصرت اغريه بساقاي وبكلامي الناعم فقلت له شو رايك فيني فقال كلام رائع عن جمالي فضحكت بخجل وقلت له بدك تنام فقال لا مابيجيني النوم شو هالحلاوة فضحكت ثم راح للباب واقفل واقترب بجانبي ثم قبلني ومص شفتاي وحملني للسرير واسدحني ثم خلعنا ملابسنا وبداء يمص ويبوس ويلحس بنهداي وعنقي هلكني لحس ثم بدات المعركه الجنسيه كان مثل المجنون متهيج ومومصدق هالجمال بين يديه يااااه جسده يهبل ثم ادخل زبه الاحمر طوله شبرين ومتين ااااه منه صار يدخل بكسي وانا اائن واتالم ورجلاي تتراعش واااو شيء خيالي كان فعلا يستحق جمالي وانوثتي المهم عانيت وتالمت الين دخل زبه كاملا بكسي ثم حط قدماي بجانب اذناي وانسدخ فوقي ومسك بشفتي يمص وينيكني بعنف كنت ارتخي له ومتهيجه معه ياااه لزبه مذاق خاص بكسي صحيح انه كبير وضخم بس جمال هالشخص ذوبني حسيت برجوليته وفحولته الجنسيه صرت تحته كالعجينه وزبه يدخل ويخرج بشكل آلي بكسي وهو يمص بشفتاي ويبوس خداي ووجهي كله ويداه تحت خصري ياااااه كنت لمن انظر لقدماي وهي تتراقص عند وجهي اهيج اكثر,وواتلذذ بانفاسه الحاره في وجهي وملامح وجهه الجميله فناكني بنفس الوضع لمدة طويله صارت اجسادنا متبلله بالعرق كاننا اغتسلنا ماصدقت تفاجات وش هالغرق ,اممممممه زادت شهوتي ووصلت للشبق الجنسي ثم اخرج زبه وصار يطلب مني ان انكس او اسجد ففعلت وجاء خلفي وصار يغمز بمكوتي ويرجها ثم ادخل زبه وصار ينيك بهدوء تدريجيا الين صرت مثل ركض الخيل صارت نهداي تلطخ لقدام وللخلف بسرعه جنونيه حتى اني ماقدرت اثبت راسي ,فصرت احس بثقل جسده على مكوتي كان فاك مكوتي بيديه وحاط وزنه كله على يديه وينيكني مو من الخلف لا بل من فوق مكوتي مثل الصقر لمن ينقض على فريسته وااااو حسيت ان مكوتي بتنشق نصفين كاد ضهري ينكسر من جهة خصري المهم ذبحني نيك حتى كسي جف ثم اخرج زبه وبلله بريقه وادخله ورجع ينيك بعنف ووحشيه ياااه كانت يداه بتشق مكوتي يضرب بكل قوته على مكوتي وزبه بداخل كسي مثل الملاكمه المهم هلكني بالنيك لساعه ثم اخرج زبه ورش بمنيه على مكوتي ثم انسدح بجانبي وضم صدري بصدره فاكل وجهي بالبوس ياااه كنت انهد وانهد واحس بشعور خيالي اااه ممتع ولذيذ ورائع ثم لبست وقلت له اسمع زوجي  لايدري باي شيء فقال مايهمك وابتسم لي وكان متعب فتركته ونزلت لغرفتي .

ولقيت زوجي  متهيج ومتمتع بالي شافه ثم شفت انا التصوير واااو شيء موطبيعي ,المهم تناقشت مع زوجي  بالي صار وصارحته بالي حسيته وتمتعت به فكان مبسوط لمتعتي واخبرته بان الشاب فحل صح
المهم اغتسلت وجلست ساعه ثم ناكني زوجي  ,وبالليله الثانيه عطاني زوجي  واقي عشان اعطيه للشاب على زبه المهم رحت له وناكني بالواقي ثم اخبرني زوجي  ان اعطيه رقمي لو يبي نيكني باي وقت فعطيت الشاب واخبرته بان زوجي  يكون نائم للعصريه وبالعمل من 12ليلا للصباح ,المهم باليله الثالثه ناكني الشاب ونزلت لزوجي وجلسنا نسولف للفجريه ثم قام بينيكني فداعبني زوجي  وبداء ينيكني واذا بالشاب يتصل يبي ينيكني فقلت له لا زوجي  بيرجع اللان فقال خلص تعالي الساعه 7فقلت تمام المهم ناكني زوجي  وقال لي بقيت يومان للشاب تمتعي بها معه واسكني معه بالملحق في هاليومان فقلت وانت فقال انا عندك ماعليك انتي زوجتي ومعي على طول بس هالشاب بيسافر فقلت خلص فعطاني والواقيات عددها 7واقيات ثم طلعت للشاب بالعصريه واخبرته ان زوجي  بيغيب يومين وباجلس عندك ففرج المهم خلع ملابسي واقفل الباب ومن الساعه 4العصر الين الساعه 6صباحا عريانين كان ينيكني ولمن يخلص يداعبني ويضمني ونغتسل معا كنت علاطول بحضنه فناكني 4مرات تلك الليله ثم نمنا بالصباح كنت متعبه جدا المهم الساعه 10صباحا حسيت بالشاب وهو يلعب بمكوتي بيديه فالتفت انا نحوه فقال لي كلام رائع عن مكوتي وتغزل بها ثم طلب ينيكني فقلت له موالان بانام فقال لالا يلا فقمت اغتسلت ورجعت انسدحت له فصار يلمح لي عن رغبته وتهيجه فقلت يلا نيك طيب فقال لا ابي شيء اخر فقلت ايش فطلب طيزي فسكت انا شوي وقلت طيب ,طبعا زوجي  كان ينيك بطيزي فوافقت للشاب ففرح وابطحني .

وضل ساعه يغمز بطيزي ويلحس بخرقي وانا اتلذذ باثارته وانفاسه بطيزي ولعابه الدافئ المهم افترشت له بمكوتي وارتخيت فانبطح فوقي وصار يحرك زبه بيده لخرقي الين وصل ثم ادخل ببطء وانا صرخت اااااي بشويش فاخرجه ثم صار يدخله بلطف ويخرجه ويبلله الين ارتخى خرقي المهم شوي شوي يااااه الشاب قدر يذوبني ويخدر جسدي بلسانه وماحسيت الا وزبه يتزلق كاملا بداخلي ثم ناكني صرت اتراقص انا والسرير من النيك كان يكبس بزبه بطيزي وينيكني ااااه لاول مره احس بلذة نيك الطيز وصلت لمرحله ابي الشاب يذبحني ابيه ياكلني صرت كالمسعوره باموت من شهوتي ياااااه تركته يفترسني وانا اتلذذ بعنفه وفحولته ومابيه يخرج زبه المهم انتهى فقلت له لاتطلع زبك نزل جوات خرقي فبدا المني ينصب بداخل خرقي وااااو حااار جدا وكثير صرت ارفع بطيزي لفوق احس بشيء جنوني وخيالي لايوصف المهم انتهى وضمني من الخلف كنت استمتع وانا بحضنه فقلت له لاتفكني ابي اكون بحضنك علطول فلم يتركني فارتحنا للضهريه ونزلت سويت غداء وطلعت تغدينا وريحنا لساعه فخلع ملابسي وضمني اااه كان هالشاب يعشق مكوتي بحضنه على زبه المهم بالعصريه ناكني واغتسلنا وناكني بالحمام ثم طلعنا حسيت اني ملك هالشاب وزوجته المهم باليل الساعه 8مساء كنت بحضنه فجتني رغبه غريبه حسيت ودي اكون مع زبه فقط للحظات فطلبت منه زبه فانسدح وانا دخلت بين رجوله وحطيت وجهي على زبه صرت امسكه بيداي وامصه وادعك بزبه على وجهي وعيوني وشفتاي ضليت الحس خصياه وزبه واقدامه وكل شيء بجسده من خصره لاقدامه وماشبعت كان يقول لي كفايه ارتاحي وانا بانجن على زبه حسيت بجاذبيه لزبه فصرت حاطه راسي على فخذه واناظر لهالزب صرت اوسوس واتمنى لو هالشاب زوجي  كان انام مع زبه واصحي مع زبه ااااه فكان الشاب متهيج بينيكي وانا لسانه وشفتاي ملتحمه بزبه احس بلذة زبه بشفتاي المهم ناكني لساعه ثم اغتسلنا وسويت عشاء وتعشينا الين الساعه 11ليلا وصرت امص زبه ساعه كامله ثم ناكني بطيزي وانتهى الساعه 2 ثم اغتسلنا .

وانسدحت بين رجوله اناظر لزبه وخصياه ثم ابطحني وصار يلعب بطيزي ثم طلب ارقص له فرقص له عاريه لربع ساعه وضمني وناكني المهم بالفجريه الساعه 4 انتهت الواقيات ومابي الشاب ينزل بكسي وزوجي يشوف المهم وسوست باذن الشاب ودخلنا للحمام وطلبت ينيكني بالحمام بداخل البانيو وكان الدش شغال فناكني بعدة اوضاع تحت الماء ثم سجدت له وناكني وناكني فقلت له لاتنزل بره نزل بكسي فقال ليش اخاف تزعلي فقلت لا نزل جواتي وبس لاني ماذقت منيه بكسي المهم ناكني لمدة طويله حوالي ساعه ونصف ثم مسكني بشده وانا حسيت منيه يتدفق بكسي بغزاره حتى اني تنهدت بصوت عالي لاول مره وبدون ماحس قلت وااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه ايوه وااااااااااااااااااااااااااااو ااااااااااااااااااح من اللي حسيته ياااه منيه حااار حسيته ينصب بكسي كحبات الجمر الملتهبه حتى ان فمي صار يصب بالريق وعيناي دمعت واااو حسيت اني ماقدرت افتح عيوني ذبل جسدي اااه ارتخيت ونهدت من لذتة منيه بداخلي وانطفاء شهوتي فمسكني وقلت له خلاص بانام اتركني فقال لا مابتنامي بالحمام حسيت كالبنج بجسدي فلم احس بنفسي الا الساعه 9صباحا لمن اتصل زوجي  وقال تعالي فنزلت دائخه ومنهاره فقال باروح اوصله المطار ,المهم انا نمت للمغربيه وصحيت اغتسلت .

تصدقون اني حزنت عالشاب وبكيت عليه بالحمام ,المهم بعد ايام كنا نشاهد التصوير والعنف الي كنت انتاك به ,ياااااه مااجمل ان تكون البنت لشخصين مو لشخص ,فالاسبوع اللي قضيته مع زوجي  والشاب كان اجمل ايام حياتي ,فالمتعه ليست لمره فقط او ساعه وانما المتعه ان تعيشها لايام ,ثم رجعنا انا وزوجي لحياتنا الطبيعيه بكل حب وسعاده ,
فاجمل شعور هو الشعور الي تحس به الزوجه وهي تعيش مع شخصين لفتره يتقاسمان انوثتها ,وليس ليوم او لساعه .

جيجي المنيوكه

تقول جيجى فى رسالتها :- أنا أحب أحكي معاك موقف حصل معايا أنا أسمي جيهان بس الدلع جيجي أنا أتجوزت وعندي 21 سنه وكنت لسه بدرس في الكليه أتجوزت واحد من قرايبي 26 سنه كان شغال في أحدي دول الخليج حاول يبعتلي زياره وكده منفعش سافر بعد سنه من جوازنا وكان بينزل كل سنه 3 شهور وبيعمل في أحد معارض السيارات وحالتنا جيده و بنسكن في شقه بأحد العمارات و رفض جوزي أني أعمل خوفا علي وكده و كنت أزهق من الملل فأغلب الوقت عند أسرتي و أذهب لأهله أيضا أغلب الأوقات والشات أو عند جارتي في الشقه .

فكنا كشقه واحده وكان زوجها يعمل في الأدوات الكهربائيه والاجهزه وعندهم 3 أطفال في المراحله الأبتدائيه لما كنت أروح عندها جوزها نظراته علي كل حته في جسمي ولاحظته مرات عديده وفي يوم كنت بأغسل والغساله وقفت ومش راضيه تشتغل فذهبت لجارتنا وسألتها عن احمد جوزها وقلتها أن غسالتي تعطلت وكده قالتي لما يجي هبعتهولك فكملت الغسيل بأيديا بس تعبت وملابسي راحت ميا وطلعت نشرتهم وبعد ساعه كان في الظهر كده رن جرس الباب فتحت كان أحمد جوز جارتنا دخل وقالي دي هتشتغل في ثواني فين الغساله ؟
دخل وصلحها بالفعل وأنا في المطبخ بعمله حاجه يشربها وكده دخل عليا المطبخ وقالي كله تمام ونظراته عليا ومستحملش راح حاضني وقاعد يبوس في رقبتي وأنا بقوله لأ لأ مش هينفع وهو ولا هنا وأديه بتمشي علي كل حته وأنفاسه الحاره ولعتني وانا مش قادره أعمل حاجه وهو نازل يمشي أيده علي طيزي ونهودي وبكسي ولما حس بشهوتي راح ماسكني وطلعني من المطبخ ودخلنا أوضه نومي وكان لابس تيشرت وبنطلون ، في ثواني وجدت زبه الضخم وجسمه يهجم عليا وراح مخلعني العبايه وكنت لا ألبس تحتها أي شئ فأنا في المنزل وكان الجو حر وقالي يا فاجره وأخد يمص في بزازي وأنا حسيت أن الدم هينفحر من جسمي من السخونه والتأأوهااات الحاره ومص شفايفي وأيده علي جنب طيزي ويمشيها علي كسي وأنا في أتلوي بين أديه وكسي بداخله بركان يغلي فهو من شهور لم يشرب أي لبن راح مقومني لكي أمص زبه وأخذت ألحسه وأدخله في فمي من محنه ما أمربه ، وكان زبه طويل ورأسه الناعمه المنتفخه وشكلها كتير حلو وكنت أحس بنعومة زبه واحمراره يشجعني علي مصه وهو يمسك بزازي ويشدها اإلى أن أصبحت منتفخه من كتره شده ولحسه .
ونيمني مثل الكلب وبدأ يدخل زبه في كسي الملتهب فشعرت بأنقباض كسي كلما أدخله أكثر وأحس بزبه الذي يزيد من غلياني حتي أحسست بخصيته المبللتين وأحس بشهوتي تغرق زبه فبدأ يزيد من سرعته وصوت زبه وهو يلتحم بكسي أحلي صوت وأخذ يضربني علي طيزي بقوه وأنا أتأأاوه أااه وااأأه كان ذلك يزيد من طحنه لكسي وأحسست به يهدأ وضغطه ليدخل زبه في أعماق كسي وقذف في كسي ماء حار فصرخت صرحه مكتومه من الألم الممتع فأخرج زبه وهو مليئ بالبن فأخذت الحسه ووضعه علي طيزي المتوسطه وهو يمشي بزبه علييها وأخذ يداعب خرمي ويدخل صباعه وأنا يداي تضرب من أسفل كسي الملئ وأحسست برطوبه أشفاره الحمراء الورديه وقد أصبحت رطبه وأنا في ذلك وهو يحاول إدخال أصبعين وانا لا أتحمل ذلك فقلت له لا أستطيع فقال ما تخفيش أنتي هتحسي بمتعه أكبر وأخذ يوسع في خرمي بأصابعه وتفل في خرمي وبدأ يدخل زبه وكان رأسه ناعم وببطئ شديد وأنا أحس بأن رجلي تتباعد عن بعضها وطلعه وتاني مره دخل جزء أكبر ووبدأ حركه زبه داخل خرمي تألمني فقلت مش قادره آااآه آه أواأه ولا هو هنا لحد ما دخله وهو يضرب علي طيزي وأنا بصرخ من شده الالم وهو نايم علي ضهريويلعب في نهودي لحد ما زبه غرق طيزي حسيت بمتعه جامد أوي وأستمتعت بيه أوي وطلع زبه وهو مازال يقذف لبن علي خرمي وراح ماسكني وقالي اايه رأيك وباسني ولبس وخرج عادي وأنا كنت لسه عسريري تعبانه وكان خرمي وجعني جدا ودخلت الحمام وانا كل حته في جمسي مش قادره وأول مانزلت الميا بدأدت أنتعش بس حسيت بسخونه في طيزي وخرمي من ساعتها بدأت أدخل في العالم ده