أنـا وعمتـــي

أمل أو أمولة كما كان يناديها الجميع هي عمتي الوسطى وكان عمرها وقت هذة القصة 35 سنة كانت تشبه فاتنات السينما شديدة الجمال رائعة الجسد لها صدر كبي مشدود ودائما ما كنت اري حلماتها منتصبة من تحت اي ملابس ترتديها لها مؤخرة مرتغعة تتمايل منها بدلال يمينا ويسارا ولفوق وتحت عند سيرها ذات افخاذ ممتلئة وسيقان منحوتة ولا اجمل وكنت شديد الاعجاب والهيام بها حيث انها كانت بطلة احلامي منذ وصلت مرحلة البلوغ …

كانت اسرتها تتكون منها وزوجها وابنها هادي 15 سنة وبنتها هالة 14 سنة وكانا اعز اصدقائي ودائما نقضي اوقاتنا معا في هذا الوقت كان عمري 16 سنة وكنت دائما اسمع نساء العائلة يتحدثون عن عمتي بحسد ودائما ما يقولون انها شهوانية واذا اعجبها رجل لا تتركه الا بعد ان يزور كسها ..

لم اكن اصدق عنها هذا الكلام الا انه كان يزيد شهوتي ورغبتي فيها واتخيلها ف احضاني وكثيرا م احتلمت او مارست العادة السرية عليها ودائما ماكنت اختلس النظر الى مايظهر من جسمها امامي وما اكثره وكنت احاول دائما لمسها في اي جزء يمكن الوصول اليه وكأني لا اتعمد وهي لم تكن تشك فيّ ابداً وكانت دائما ما تقبلنى وتاخدني بحضنها عند اللقاء او الانصراف وفي الفترة الاخيرة كنت احاول دائما الاقتراب من شفتيها عند كل قبلة وبدأت قبلتي لها تكون بجانب فمها بدلا من خدها دون أي رد فعل منها وان كنت المح ابتسامة خفيفة لا يلاحظها غيري ترتسم على شفتيها الناعمتان وتكرر ذلك كثيرا الا ان وضعت القبلة على كامل شفتيها وكأني لا اقصد ذلك وزادت الابتسامة وأصبحت تبادلني القبلة بنفس طريقتي ولكنها قبلة خاطفة سريعة يظن الجميع انها على الخد كالمعتاد .


وكنت لها مثل ابنها وكانت لا تستحي او تخجل من وجودي وكانت ترتدي الملابس الخفيفة والشفافة أمامي وامتع نظري بما تصل اليه عيناي من مفاتنها .. وكان يصاحب قبلتنا تلك حضن دافىء يزداد عمقا والتصاقا مع كل مرة القاها ويزداد ضعطي بصدري على صدرها وتزداد معه ابتسامتها وكنت حائراً هل هي تتعمد ذلك مثلي ام انها تفعله بطبيعية بصفتها عمتي دون أي نوايا أخري ,, إلى أن جاء اليوم الموعود أجمل ايام عمري على الاطلاق والذي لم يتكرر مرة أخرى ابدا رغم محاولاتي العديدة لتكراره ….


طبعا اطلت عليكم وعاوزين تعرفوا اللي حصل ,,,, في صيف الاسكندرية الجميلة توجهت عمتي واسرتها الي شقة المصيف كالعادة وفي احد الايام كنت متفق اروح اقضيه معاهم وفعلا استيقظت وافطرت وارتديت ملابسي واستقليت تاكسي ووصلت حوالي الساعة 11.30 رنيت الجرس وانتظر هادي أوهالة يفتحوا الباب لقيت امولة هي اللي فتحت ورحبت بيا وحضنتني والبوسه المعتادة علي الشفايف ودخلت ولكن لم يكن هناك غيرنا وسألتها عن الجميع قالت : الأولاد نزلوا يشتروا حاجات مع باباهم عشان الغدا ومش هيتأخروا المهم فضلنا نتكلم وتسألني عن أحوالي وأحوال الاسرة ودخلنا وقفنا ف البلكونة نبص عليهم وكنت الصق كتفي بكتفها وبسألها هيتأخروا قالت هم راحو ابو قير يجيبوا اكلة سمك وجمبري يعني مش قبل نص ساعة على مايرجعوا هم بقالهم ساعة دلوقت وكانت ترتدي بلوزة سوداء بدون اكمام وصدرها مفتوح ومرتكزة على سور البلكونة وكنت استطيع رؤية صدرها من الفتحة وكذلك جونلة واسعة على الركبة واخدت اتسحب بأديا لحد ما وصلت تحت بزازها وأخدت احرك صوابعي واحنا بنتكلم عشان المس حلماتها او لحم بزازها من فوق البلوزة وفعلا حصل وآآآآآآآه من حجمهم وملمسهم يجننوا وهي حست بصوابعي وضحكت وقالت بطل ياواد انت بقالك فترة كده مش على بعضك بصراحة خفت تكون تنتهزها فرصة وتلومني سألتها أبطل ايه ؟ انا عملت حاجة ؟ قالتلي وايدك دي بتعمل ايه والبوسة اللي بتقصد تبوسها لي ف شفايفي بدل خدي تبقى ايه ؟

عملت مستغرب وقلتلها انا بعمل كده ؟ محصلش قالتلي بطل كدب انا بكلمك لوحدنا قلتلها انتِ اللي بس فاهمة غلط دي اكيد حصلت مرة غصب عني قالتلي لا يا حبيبي دى كل مرة هو انا عبيطة ومسكت ايدها ودخلنا قلتلها طب وريني ازاى وفعلا باستني على شفايفى زي ما بيحصل بوسة سريعة قلتلها لا انا مش ببوسك كده تحبي اوريكي قالت وريني روحت حضنتها بشويش وبوستها على خدها واحنا بنلتفت عشان ابوس الخد التاني روحت بايس شفايفها وانا حاضنها جامد وهي بتحاول تبعدني عنها بس بالراحة ومش عنيفة وانا اتمكنت من شفايفها قوي لقيتها بتبادلني نفس البوسة وبعدين قعدنا ع السرير وخلصت نفسها مني وقالت صدقتني بقى ؟ قلت بصراحة انا بحبك قوي وبحب اكون ف حضنك وابوسك وبحلم كتير اني ف حضنك ضحكت ضحكة حلوة قوي
وهي ماسكة ايديا وبتقولي رامي يا حبيبي انا مقدرة السن الصعب اللي انت فيه ده وانه غصب عنك وده شىء مش غريب وبيحصل كتير ده حتى فيه ولاد ف السن ده بيحلموا بأمهاتهم كمان بس يا حبيبي ماينفعش انا عمتك وده حرام ..


بصراحة طريقتها وحنيتها شجعوني ومديت ايدي جوة البلوزة مسكت بزازها اهههه دول حلوين قوي وانا يمكن دي تاني مرة امسك بزاز واحدة الاولي كانت الشغالة بس كانوا ليمون … لقيتها مسكت ايدي وبتقولي قلنا ايه بلاش شقاوة قلتلها ممكن طلب واحد نفسي ف بوسة تانية وخلاص ضحكت وقالتلي انت مجرم ماينفعش حرام وعيب وانا اقولها عشان خاطري واحدة بس قالت ماشي واخدتني ف حضنها وقالت واحده بس عشان انت عارف انا بحبك واعزك قد ايه قلتلها وانا بموت فيكي يا أمولة ضحكت وعنيها ف عنيا وحطت شفايفها على شفايفى وباستني بوسة خفيف بس انا ماصدقت وروحت ماسك شفايفها بسناني وماسبتهاش ونيمتها ع السرير وبقينا حاضنين بعض وانا عمال آكل شفايفها وهي تحاول تبعدني وتقولي لا لا قلنا ايه اوعي بقى ماينفعش كده بصيت لقيت جيبتها مرفوعة وفخادها اللي زي المرمر قدامي حطيت ايدي عليهم احسس وادلك ووصلت لكسها لقيتها صرخت واتنفضت وبتقو اححححححححح لا هنا لا هنا لا بس انا كنت مش سامع غير صوت زبري وضغط جامد على كسها لقيت كيلوتها مبلول قوي وفضلت اضغط عليه وابوس ف شفايفها لقيتها فتحت شفايفها وبقت تمص ف شفايفي وانا اضغط بلساني وحسيت بزنبورها واقف تحت ايدي وباين عليه كبير قوي وهي ابتدت اههههه احححححححححح اوفففففف انا كمان تعبانة يا بني حرام عليك كفاية يارامي قلتلها انا تعبان وانت تعبانة الحرام اننا نفضل كده من غير ما نرتاح قالتلي و**** انت حتودينا ف داهية قلتلها الداهية معاكي جنة


وروحت مدخل ايدي التانية مسكت بزازها وانا بقول ايه الجمال ده اشوفهم تقول لا قلتلها وبعدين بقى خليني اشوفهم وسحبت واحد منهم برة البلوزة لقيتة كبير وفخم ومشدود والحلمة واقفة قوي وكبيرة روحت هاجم عليها بوستها ومصتها واخدتها بين اسنانس اعضها بحنية وارضع فيها وهي بقى ساحت بين ايديا خالص وتقولي بقى انت يطلع منك كل ده وعامللي فيها هادي ومؤدب وانت بلوة ومصيبة انت تعبتني قوي قلتلها بصراحة تعبتك ولا هيجتك قالتلي ولعتني يخرب بيتك وراحت ماسكة زبري من فوق الهدوم لقته واقف وناشف قوي قالتلي وايه اللي انت مخبيه ده كمان وريني وراحت سحبت سوستة البنطلون وطلعته من الكيلوت ومسكته وهي بتقول كل ده ؟ ليك حق مش ماسك نفسك وراحت نيمتني على ضهري وطلعت زبري وبيضاني من فتحة البنطلون ونزلت عليه تبوس وتلحس لحد بيوضي وتاخد راسه ف ايدها وتدخل لسانها ف فتحتة راسه وتمص الراس كلها ف بقها وان خلاص هموت بين ايديها ومش مصدق اللي بيحصل عمتي بطلة احلامي بتمص زبري بس مش حلم دي حقيقة وبقيت انا اللي بقول اه اه اه حلو قوي يا امولة انت تجنني احلى من اللي بتعملية وانا بحلم بيكي انا حموت عليكي قلتلها عاوز اشوفه وابوسه راحت شخرت شخرة بمنتهي الشرمطة وهي بتقولي هو ايه ده روحت حاطط ايدي على كسها وبقولها ده قالتلي اسمه ايه سمعني قلتلها كسك احلى كس قالتلي ايش عرفك انت شفت غيره قلتلها ف افلام السكس وماجبتش سيرة الشغالة راحت فاردة نفسها ع السرير وفتحت رجليها قالت قلعني الكيلوت ورفعت وسطها تساعدني


واححححححححححححححححححححححح فعلا ظني ما خيبش واحلى كس شفته شفايف كبيرة ورديه زنبور مظنهر وواقف قد عقلة الصباع اكبر من حلمة بزها نزلت ابوسه ولقيت ريحته حلوة قوي وكان غرقان وفضلت امص الزنبور والحسه واخد شفايف كسها بين شفايفي والحس فتحة كسها وادخل لساني يشفط العسل واشرب راحت شداني من فخادي خلت راسي عند كسها وزبري عند بقها وتمص ف زبري والحس كسها لحد خرم طيزها وعليها اهات مش ممكن تجيب الناس من أخر الدنيا وانا متمتع لأقصى درجة ممكن تتخيلوها وبقولها نفسي جسمي يبقى على جسمك عريانين خالص قالتلي بلاش دلوقت ممكن يجوا علينا خلينا نخلص ونرتاح قبل مايعكننوا علينا وبدأت ادخل صباع ف طيزها لقيته بيدخل عادي مش واسعة قوي بس بيدخل وهي تقولي اححححححححححححححححوه عليك كده انا اللي هموت منك قلتلها طيزك واسعة قالتلي انت وسخ وقليل الادب قلتلها لا بجد قالت أيوه جوزي بيحبها قوي وموسعها قلت يا بختك يا عمو راحت نيمتني على ضهري وجت قعدت فوقي وبتفرك كسها ف زبري وتقلي زبرك حلو وهيكيف اي واحدة تنام معاها قلتلها انا مش عاوز غيرك وبتفرش كسها ف زبري وبزازها مدلدلة على وشي وانا بعصر وارضع فيهم وراحت ماسكة زبري بأديها وحطته على فتحة كسها وراحت نازلة علية واحدة واحدة زهي بتقول اه اه اح اح زانا اقولها كمان بشويش قوي انزلي كمان لحد مارشق جوة وبقت تطلع وتنزل ولحم طيزها يخبط ف بطني وصوتهم يجنن واقولها كسك مولع نار جوه زبري هيتشوي تقولي لا ده زبرك هيستوي ويتودك عشان مفيش كس يقف قصاده بعد كده وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مش قادره مش قادره هاتهم بقي ياللا يا حبيبي قبل ماحد يجي وانا بقولها اغرق كسك واجيب جوه تقولي جوه قوي املا كسي عطشان للبن بقاله 3 ايام ماشربش ياللا وحياتي اقولها ياللا ايه قولي تقولي ياللا نيكني متعني ياللا غرقني ياللا سوا جيب معايا كب ف كسي اقولها نفسي ف طيزك تقلي مش النهارده مفيش وقت اهبد جامد روحت مدور بيها ونيمتها على ضهرها تحت مني من غير ما زبري يطلع من كسها وفتحت رجليها قوي ورفعتهم وانا ماسكهم وبنيكها جامد قوي وتقولي كمان كمان مش قادرة عاوزة اجيب ياللا جيب معايا اححححححححححححححح اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ بجيب بجيب ياللا آآآآآآآآه انا كمان بجيب بنجيب سوا يا أموله كله جوه كسك اححححححححححححححححححححححححححححححححححح وشدتني فوقها قوي وحضنا بعض جامد قوي واحنا الاتنين بنتفض ونترعش وزبري بيتنطط جوه كسها اللي عمال يفتح ويقفل على زبري لحد ما هدينا وسكنت حركتنا وشفايفنا مش سايبة بعضها وبقلها انا بموت فيكي


وقالتلي انت طلعت جامد قوي واتبسطت قوي بس عملنا غلطة كبيرة قوي وانا طبعا لسه عيل برضه ومش مدرك وقلتلها المهم اتمتعنا مش كده راحت بايساني تاني وقالتلي قوي قوي انا عمري ما نمت مع حد اصغر مني كده وقد ابني بس احلى متعة وقالت هات زبرك وطلعته منها مسكته باسته ولحسته بلسانها ومصته كله حسيت انها بتعصره جوه بقها لحد ماطلعته زي الفل وقالتلي يالا ادخل بسرعة اتشطف واغسل وشك واعدل هدومك قبل مايرجعوا … 10 دقائق وعاد الاولاد مع والدهم وقضينا يوم جميل ولكنه بالنسبة لي كان أروع ايام حياتي ……….. ولم يتكرر ذلك بينا مرة تانية لأنها كانت ترفض دائما تكراره رغم استمرار علاقتي قوية مثلما كانت واكثر وكانت لي العمة والصديقة وكاتمة اسراري

قصه اغتصاب جميله اووى

السلطانه فاديه مرحبا… أنا السلطانه فاديه! تظنونني أمزح? في الواقع انا جاده في ما
أقول
وأعيش نمط حياه مستعلي تجاه الناس وخاصه الرجال! نعم الرجال… أه كم
استلذ في
السيطره عليهم وإذلالهم… الرجل بالنسبه لي هو مجرد خرقه امسح بها
حذائي…
ولذتي الجنسيه ترتكز على السيطره على الرجل وإذلاله… وكلما علا شأن
الرجل
اجتماعيا كلما عظمت لذتي… سوف أروي لكم قصتي مع مدير بنك إستعبدته وهو
حتى
الآن عبدي الذليل… لقد اشترى لي هاتفا خلويا كي اتصل به ساعه أشاء حتى
في
ساعات متأخره من الليل وقد قال لي بالحرف الواحد: “هذا الهاتف هديه مني
تتصلين
بي متى يشاء كسك… في أي وقت تشعرين انك هائجه وتريدين الأرتعاش وانت
تستعبديني اتصلي بي فأنا عبدك الذليل”.
قبل ان اكمل مغامرتي اود التعريف اكثر عن نفسي… إسمي فاديه… لبنانيه

شكلي مثير جدا… طويله… بشرتي ناعمه جدا وحنطيه اللون… شعري ناعم يصل
لأكتافي… عيناي عسليه.. وجهي جميل جدا… يبدو بريئا… وعندي شفايف إذا
رآها
أي رجل يتبلل رأس زبه وينتصب! جسمي مثير جدا لأن بشرتي ناعمه بطبيعتها
وخاليه
من الشعر… بزازي لم تنموا كليا بعد… مثل كل المراهقات من عمري لكن رغم
ذلك
منظر بزازي وحلماتي عندما اقف عاريه أمام المرآه ملفت ومثير… خاصه اللون
البني الذي يزداد غمقا حول الحلمه…
في أحد الأيام أخذني إلى شقته الخاصه الموجوده في أحد الشوارع المرموقه في
بيروت وهي سريه… لا تعلم بها عائلته ومخصصه لجلسات العبوديه التي يخضع
لها من
قبل البنات… بمجرد دخولنا الشقه أمرته بالركوع أمامي وتقبيل أقدامي! ركع
مثل
الكلب وهو يرتجف من الإثاره… ما إن انحنى أمامي حتى وضعت رجلي على وجهه
وأخفضته بمستوى الأرض وقلت له بنبره متهكمه: “يا حيوان.. يا كلب… يا
ويلك شو
رح أعمل فيك اليوم…” رد علي قائلا: “أمرك سيدتي! أعملي أي شيء تحبيه..
أنا
تحت أمر أصابع أجريكي”. أمرته بالتعري كما ولد ففعل على الفور… أمسكت
بحزامه
وبدأت أجلده عشوائيا على جسده وهو يقول “تحت أمرك سيدتي… أجلديني…
فجري
غضبك فيني…” بدأت أركله بقدمي وأنا أجلده: “أمشي أمامي زي الكلب يا
منيوك!
أنت مديربنك؟؟؟
أنت مدير طيزي! أنت مدير شو?! مع صفعه بالحزام
أنت مدير طيييييزي (صفعه) … مدير كسي (صفعه) … مدير زنبوري (صفعه) …
مدير
كسكوسي (صفعه) … عشعوشي (صفعه) … شخاختي (صفعه) … خريتي (صفعه) …
أمرته
بالركوع أمامي على أربع… شلحت ثيابي كليا كما خلقني
ربي وركبت على ظهره وكأنه حمار وأمرته بالمشي بي في الشقه … عندما ركبت
على
ظهره تهيجت كثيرا وهو يمشي بي فبدأ كسي بالتبلل… فنزلت عن ظهره وأمرته
أن
يحملني ويجلسني على كرسي دوار فخم جدا ومريح… مصنوع من الجلد الفاخر…
انسندت للوراء وفرشخت أفخاذي وهو راكعا أمامي ينظر إلي نظره الكلب المطيع!
فنظرت إليه بتسلط لدقائق ثم أمرته بأن يأكل كسي… فأقترب مني على الفور
وبدأ
ياكل كسي كالمجنون… بدأت اجلده بالحزام على ظهره وهو يأكل كسي وكلما
قويت
الجلده كان يفهم اني غير مسروره وأنه عليه أن يغير طريقته في المص كي
يرضيني…
شعرت برغبه في التبول… أمرته بإحضار جاط كبير من المطبخ… وقفت وفرشخت
أفخاذي وجعلته يمسك الجاط بيديه تحت كسي وقلت له: “أنظر الى كسي! اتطلع
على بخش
كسي!” وما إن تطلع حتى بدأت أشخ على وجهه مياه حاميه كانت في جسمي… رشيت
وجهه
بأكمله.. عيونه.. أنفه.. فمه… كل رأسه… وبعد إنتهائي… أمرته بوضع
الجاط
على الأرض وبتغويص وجهه بشخاختي وتطهير وجهه بها
رجعت وقرفصت أمام وجهه فوق الجاط وأمرته أن يلعب بكسي بلسانه وأنا أشخ…
بدأ
يمص كسي ويلعب بلسانه فتلذذت كثيرا وأمسكته من رأسه وضغطت فمه على كسي
وشخيت
مباشره داخل فمه وقلت له :”تغرغر بشخاخي!” فبدأ يتغرغر بشخاختي الساخنه
وشعرت
أني ملكه الكون… بعد أنتهاء شخاختي…. وقفت ونظرت إليه بسخريه قائله:
“إفتح
فمك يا حقير!” وبصقت في فمه… بصقت على وجهه.. على عيونه… “أنظر كم أنت
حقير… أنظر لوجهك كم هو أحمق…” ظل صامتا كليا وأنا أتكلم بنبره حاده
وبأعلى
صوتي: “مدير???!!! ها ها ها ها ها ها ها ها…..” طوبزت له وأمرته أن يبوس
بخش
طيزي ويقول لي بنفسه أنه مدير طيزي فاقترب وأمسكني من أفخاذي ووضع فمه على
بخش
طيزي وباسه وقال : “أنا مدير بخش طيز فاديه” فضحكت وطلبت منه أن يستمر
بتقبيل
بخش طيزي ويقول أنه خادم وعبد بخش طيزي. فبدأ يبوسه ويمصه كالمهووس لكني
قرفت
من وجهه المبلل بشخاخي وأمرته أن يذهب ويستحم
بعد أن أخذ حماما كاملا استغرق نصف ساعه رجع وركع أمامي كالكلب! أشعلت
سيجاره
واستنشقتها بعصبيه وهو صامت كليا خائف من أي شيئ قد أبادر به… كان صمته
تام
لشده خوفه لأنه يعرف مزاجي الخرائي فأنا لا أحتمل الخطأ والهبل… فصرخت
به:
“ماذا بك? لماذا تنظر إلي كالكلب?” فرد قائلا: “انتظر أوامرك مولاتي”
فأمرته
بالإنحناء عند أقدامي وتقبيلها فبدأ بتقبيل أقدامي ونظر عاليا الى وجهي
وقال:
“أنا تحت أمرك مولاتي” فنكتت رماد سيجارتي في وجهه بعصبيه قائله: “لا تنظر
إلي
وجها لوجه يا حيوان أنت لا تستحق حتى أن أنظر إليك أو أعطيك أي
اهتمام….. أنت
أدنى من كلب مسخر لخدمه أقدامي وطيزي” أمسكته من شعره بعصبيه وجررته وهو
“يدبدب” على أربع كالحيوان بإتجاه الكرسي

الطالب مع الشيميل السمراء قصة شذوذ غريبه ساخنه

أنا عمري 26 سنة سافرت على تركيا و رجعت سافرت على بريطانيا لما كنت ببريطانيا كنت بدرس فيلم أكاديمي و كنت مستأجر بيت لأني بشتغل مع الدراسة كانت أحوالي المادية جيدة يعني بالنسبة لبريطانيا وسط تقريبا و بيوم كنت بمقهى عربي يعني هنيك المقهى العربي هو اللي بساوي أركيلة و هي الشغلة الوحيدة العربية بهالمقهى المهم كان في بنت سمراء اللون يعني يمكن إلها عرق أسود قاعدة بس يعني من منظرها كان مبين عليها أنو ما إلها علاقة بالعرب طلبت أن أركيلة و قعدت أنتظر و هي كانت عم بتأركل كانت بتأركل بطريقة مختلفة يعني كانت تدخل جزء كبير من البربيش بين شفايفها أنا كوني ما بهتم بالبنات ما كنت بفكر فيها بطريقة جنسية بس هي كانت لابسة منيجوب يعني واصل للركبة أنا عجبني سمار رجليها و خصوصا المنيكور اللي حاططتهم لأصابع رجليها و بصراحة البنت الأجنبية بتختلف كتير عن العربية يعني بتلبس بطريقة عادية و ما بتحط ميك أب متل المهرجين هاد الشي بيعجبني بالبنت الأجنبية يعني بتكون تقريبا طبيعية بس بتهتم بنظافتها الشخصية كتير يعني كل يوم بتاخد دوش مو كل أسبوع متل البنات العربيات و البنات العربيات بكونو مسخرة هنيك
مع أنو الأجانب ما بيتطلعوا على غيرهم و لا بيحكوا عالناس المهم إجت الأركيلة و هالأفكار عم بتدور براسي و البنت كانت طبيعية أنا ما كنت مهتم أبدا بس بلشت أركل لاحظت أنو البنت عم تنظرلي نظرات غريبة ابتسمت فابتسمت و سالتها في شي قالتلي لا أبدا بس طريقتك بشرب الأركيلة لذيذة قلتلها يعني شو الغريب فيها قالتلي و سألتني أنت غاي ( لوطي) قلتلها يعني فيكي تقولي هيك هنيك ماحدا بيخجل من كونو غاي يعني منحكيها بصراحة فزادت ابتسامتها وقالتلي ممكن أني أتعرف عليك قلتله ليش لأ قالتلي مبين عليك مو بريطاني قلتلها أنا سوري و عم بدرس ببريطانيا و أشتغل قالتلي ساكن لحالك قلتلها أيه و بعدها صارت تعرفني على حالها و هي بصراحة حلوة و ناعمة قالتلي أنت ممارس شي مع بنات من قبل قلتلها أيه مارست بس ما عجبني الموضوع قالتلي لأنو الممارسة كانت عادية مو هيك قلتلها بالظبط قالتلي ممكن نكون أصدقاء و تعطيني فرصة غيرلك رأيك بالبنات قلتلها بدرس الموضوع المهم اتفقنا نلتقي بنفس المكان بالليل الساعة 8 إجيت عالموعد 8.5 شفتها مزعوجة أنها نطرتني خمس دقايق اعتذرت منها لأنو نحنا عرب و متعودين على هالمواعيد الفاشلة و بعدين صرنا نتمشى و لاحظت أنو هي غيرت مناكير رجليها و ساوتهم فضي لامع بس بيجننوا مع حنة عليهم قلتلها أنو مناكير رجليكي كتير حلوين قالتلي و هي عم تضحك أنو هلق بورجيك ياهم عن قرب بس نوصل على بيتك
قلتلها أوكي و مشينا عالبيت المهم بالبيت أول ما بتفوت بتلاقي بلاك و ريد لايبل شي عشر قناني عالتلفزيون و كان بيتي ديكورو بجنن سألتها بتشربي شي تفاجأت أنها عم تحكي بلغة أمر و تقول جيب قنينة jb قلتلها بأمرك هي راحت على الكنباية الحمراء بالصالون و قعدت و بس وصلت لعندها حامل بأيدي الكاسين وطيت لأعطيها الكاس أخدتو من أيدي و ضربتني كف على وجهي أنا تفاجأت و كنت بدي أضربها بس تفاجأت أنو هي مدت أيدها اللي ضربتني فيها و قالتلي بوسها و صارت تشرب بكاستها أنا ما بعرف كيف مسكت أيدها و بستها متل كأنهاشي أميرة و متل كأنها عطتني مكافأة رجعت سحبت أيدها و ضربتني كف أقوى من اللي قبلو أنا الكاس تبعي وقع من أيدي بس ما إنكسر بس نزل كل الفودكا عالأرض قام مدت أيدها و سحبتني من شعري أنا تجاوبت معاها و ما كنت أفهم شو السبب قالتلي بتكره البنات لكن هلق رح تشوف كيف رح تعشقهن و نزلت على ركبي صار وجييمكن هو الشعور بالذل قالتلي نزيل لحاس الفودكا اللي على رجلي و أنا قلت خليني كمل لشوف آخرتها وين و نزلت صرت ألحس الفودكا يللي على رجلها قام بعد فترة من اللحس ضربتني برجلها على وجهي و قالتلي بكفي يا خنزير أنا ما كنت متخيل بيوم من الأيام يصير فيني هيك أنو بنت تذلني و أنا أسكت بس ما بعرف ليش كان عاجبني الموضوع و حسيتلوا نشوة غريبة قامت و مسكتني من شعري و قالتلي أشلح تيابي و أنا بالأرض و صارت تشتم و تبصق و أنا عم بشلح تيابي و قالتلي فك القشاط عن البنطلون و أعطيها إياه أنا سويت هيك صارت تضربني فيه و بعدها مسكتو و لفتوا على رقبتي و صارت تجرني متل الكلب و هي بتضحك و بين الفترة و التانية كانت توقف و ترفع رجلها أنا كنت قرب و بسلها رجلها و هي تبصق و تسب و تشتم و تضرب و أنا شي بوس رجلها و شي بوس أيدها و هي تضحك و أنا كل مالي حس بنشوة أكتر و بعدها رفستني على بيضي و أنا من الوجع قلبت على ضهري و صرت متل الصرصور و هي تشوطني على وشي بكلاشها تبع الكعب العالي لحد ما صار ينزل دم من وجهي قام جابت كاستها و سكبتها على وجهي هون أنا صرت أبكي من الوجع و هي كل مالها عم تضحك أكتر رجعت مسكت القشاط و جرتني منو و دخلتني عالحمام و صارت تتسلى فيني تحت الدوش وتفتح المي الباردة شوي و المي الساخنة شوي و أنا كنت شي موت من البرد و شي حس أني عم بنسلق بصراحة كان شي نازي كان شي مو طبيعي أول مرة بحياتي بصير معي هيك بس كنت مستسلم منتشي و مبسوط ما بعرف ليش رجعت صارت تبصق عليي و بعد شوي قامت و شلحت فستانها و هنا كانت المفاجأة فقد لاحظت إنتفاخا واضحا بين قدميها تحت الكيلوت حيث كان جسمها شديد الجمال ولكن هذا الانتفاخ لم أجد مبررا له و عندما رأت هول المفاجأة علي ضحكت بصوت عالي و قالت هل تريد أن ترى ما هذا الذي بين قدمي فقلت لها نعم فقالت لي سوف أريك و إذا به بزب حجمه ليس بصغير و قالت لي سوف تكول ليلتك هنا و أنت تمصه و تنتاك به و فعلا حصل ذلك و في أخر النياكة التي لم تكن سهلة حيث استمرت نصف ساعة أتى ظهرها مواجه وجهها فبصقت بوجهي أنا بصراحة كان في عندي شعور أني لازم قوم أقتلها و أضربها بس في شي وقفني

فضيحتي امام اختي

اسمي حميد شب لبناني عمري27سنة وعايش انا اهلي المكونين من بابا وماما واختي وانا اختي اصغر مني بأربع سنين وانا ولد سالب بحب انتاااااك وبموت عالزب وعندي اصحاب بينيكوني وبيقضو شهوتهم على طيزي متعود انتاك ارع مرات اسبوعيا بس بعيد عن بيتنا حتى ما ينفضح امري بين اهلي بيوم من الأيام اتعرفت بالصدفة على شب من خارج لبنان اسمر طويل وجسمه كله عضل وكنت اتمنى انه ينيكني وصرت لمحله اني بنتاك بأني احاول اعطيه طيزي امشي قدامه اوطي قدام عيونه كنت حاول الفتله انتباهه بأي شكل هو كان طالب جامعي وماعنده بيت هون فعزمته عندي عالبيت وجلسنا بغرفتي وسألته اذا بتحضر معي فلم سكس فوافق واتعمدت اني حط فلم لواط على انه بدون قصدي وقلتله اسف بالغلط قطلب مني اني اتركه فرحت كتير وكان فيه واحد نعوم بينتاك من شب اسود قلي هالولد الي بينتاك بيشبهك فبتسمت وقلتله والشب الي بينيك بيشبهك ونظرت الى عضوه لقيته واقف قربت عليه وصرت العبله فيه وهو ابدى رغبته قلعته البنطلون وصرت ارضعله زبه كان كبير كتير متل ما اتوقعت فقلي بدي نيكك بتوافق قلتله طبعا انا متمني هاللحظة من زمان قلعنا تيابنا وجبت كريم دهنت زبه وطيزي وابتدى ينيكني زبه كان كبير وبيوجع كتيرررر صرت اتنهد واعض على الوسادة حتى ما حدا من اهلي يسمع الصوت ناكني بعنف وفشخلي طيزي جاب الحليب اول مرة جوا طيزي والتانية على بطني وانا لحست كل قطرة من زبه وبعدين راح هو وفضلنا على هالحالة حوالي شهرين كان ينيكني مرتين او تلات مرات اسبوعيا وبيوم كانو اهلي برا البيت طلبت منه يجي لعندي ووعدته بسهرة حلوة لأن اهلي رح يتأخرو برا البيت البوم كنت مجهز لباس داخلي بناتي سكسي كتير اشتريته منشان هالسهرة ولبست الداخلي وقميص النوم السكسي تبع اختي وتجملت وصرت كأني بنت دق الباب فتحت فكان هو قلتله اتفضل حبيبي ودخلته للغرفة فورا وابتديت اقلعه تيابه كأني شرموطة وكنت تارك الباب مفتوح وابتديت افرك زبه بايدي والعب بخصاويه واخدت زبه بفمي وصرت امصه والعب فيه وبعدين ابتدينا كالعادة وناكني بعنف كبير تعبت كتير بيومها ووصلت للباب وودعته لفيت بدي ادخل اغير تيابي وازبط نفسي قبلما يجو اهلي فتفاجأت بصوت جاي من غرفة اختي دخلت فلقيت اختي موجودة صعقت لأنها شافتني بالشكل هاد وهي قالتلي بتشتغل شرموطة يا كلب حميد الشرموط ولا قلك حميدة الشرموطة احسن وقالتلي روح نظف حالك من المكياج قبل ما يجو اهلك وبكرا بنتحاسب
وتاني يوم كنت خايف وقلقان كتير فقت من النوم ورحت للجامعة ولما رجعت للبيت لقيت اختي بالبيت وبابا وماما لسا مارجعو من الوظفية وقالتلي لما دخلت اهلا بالشرموطة حميدة كيفك يا معرص يا قحبة انا صعقت للكام الي طلع منها بس ماعرفت كيف بدي رد وانا لسا صورة وجهها لما شافتني امبارح ببالي سكتت قالتلي اسمعي ياحميدة من اليوم انا الكبيرة وانتي حتكوني جاريتي او انا مستعدة اخبر اهلي يكل شي قلتلها موافق وقالتلي اليوم الخميس ويوم الأحد بابا وماما رايحين على عرس بنت خالتي وانا حقول اني مريضة وانتا لازم تترك الحفل وترجع تتطمن عليا مفهوم
قلتلها مفهوم بس ليه هيك بدك تعملي قالتلي لما ترجع بتعرف واجا يوم الأحد وعملنا بالزبط متل ماقالتلي اختي دخلت للبيت ولقيت اختي بالصالة وماسكة بايدها عصا بلاستك طويلة وفيها جلود شكلها متل السوط الي بيستخدم للدواب (الحيوانات)للضرب ولابسة جزمة جلد طويلة لونها اسود وكلت اجمر جلدي وصدرية جلدية حمرا قالتلي اقلع تيابك وتعال الحس جزمتي رفضت فقامت وضربتني على وجهي وشدتني من شعري وقالتلي نفذ احسن الك ولا بدك تنفضح قلتلها حاضر وراحت قعدت على الكرسي وقالتي اقلع وتعال اركع لسيدتك ركعت فدعست برجلها على راسي وقالتلي الحس الجزمة يا كلب وصرت الحسها وهي بتضربني على طيزي بالسوط وتوجعني قالتلي قومي يا شرموطة احكي معي ابابا بالموبايل وقليله اننا بخير وانك رح تبقي معي وارجعي فورا ونفذت ورجعت قالتي اركع والحس ركعت ولحست وصرت كأني كلب كنت حاسس بالذل وقرفان من حالي بعدين صارت تجلد كل جسمي صار كله احمر وضربات السوط معلمة عليه ومسكتني من شعري وسحبتني للحمام قالتلي نام على ضهرك وشلحت الكلت الجلدي وقعدت فوق وشي وصارت تبول على وشي وانا حموت من القرف فضربتني وقالتي افتح فمي وبالت فيه وخلتني اشرب من بولها ووقفت وصارت تضرب وجهي وتركلني بجزمتها وبعدين قعدت على وجهي وقالتلي الحس كسها وصرت الحسه لحد ما هاجت قلعت الصدرية وبقيت بالجزمة بس وصار جسمها مكشوف الي كان اول جسم بشوفه كنت مذهول قالتلي على شو بتنظر يا حيوان وشدتني من شعري وقالتلي انت مجرد كلب وخادم وبس راحت على خزانتها وجابت حزام موصول بزب صناعي قالتلي حموتك يا شرموطتي تعال معي واخدتني لغرفتي قالتلي هي الغرفة الي بينيكك فيها صحابك حنيكك انا فيها لبست الزب وقالتلي مصه وصارت تضربني فيه على وجهي وبعدين قالتلي اجلس متل الكلب ودخلت زبها بطيزي وصارت تجلدني وهي بتنيكني وقالتلي اترجاها انها تنكيني اكتر منشان تتهيج وصرتا اقوا (يلا يا ستي نيكيني ارحمين افتحي طيزي طيزي بتوجعني اه اه اه ) وهي بتضرني وتقلي (حموتك يا شرموطة يا كلب يا حيوان خود زبي بطيزك اكتر حيفتحلك طيزك يا عاهرتي ) وبعدين قامت جابت خيط مطاطي وربطت زبي منشان ما يوقف وقالتلي يلا الحس كس لحد ما نزل مي من كسي صرت الحس كسها بشراهة لحد ما نزلت بفمي وشربت كل العسل الي نزل منها وكان وجهها كله نظرات جنسية مليانة محن وقالتلي اعطيها زبي وفكته من المطاط وصارت تمصه اول مرة حدا بيمصلي زبي وقذفت بسرعة بفمها شربت كل الحليب وقالتلي من اليوم انا الي بنيكك ولا حدا بينيكك مفهوم قلتلها مفهوم وقالتلي انها حتعزم حد يساعدها بالمرة الجاية وفعلا جابت صاحبتها كانت جسمها مليان وسمينة بس الشر باين بعيونها اول ما دخلت تفلت بوجهي وضربتني وقالتلي انا اليوم حعلمك كيف الشرمطة بتكون وذلتني ذل كبير

اغتصاب عاملة المصنع بنت العشرين

اسمي ( فلان ) وعمري الآن أربعون عاما" متزوج منذ خمسة عشر عاما وقد وددت أن أفتح قلبي لأتكلم عن ذكرى مريرة لاتزال مرارتها عالقة في ذهني وتكاد تنغص حياتي فوجدت من الافضل لي التحدث عنها عسى أن يفيدني من يقرأ قصتي بأبداء رأي صائب يخرجني من محنة المرارة .. قبل عشرون سنة كنت شابأ طائشا" لاأحسب إلا حساب يومي فقد ولدت يتيما" لاأحد لي في الدنيا سوى جدتي التي أعتنت بي منذ أن كنت في الخامسة من عمري فقد كنت الوحيد لأمي وأبي اللذين انفصلا عن بعضهما وكل عاش حياته ومنذ حينها نشأت مدللا وكانت جدتي لاتبخل علي بأي شيء أطلبه و تتمكن من توفيره فقد كانت صاحبة أملاك تعيش من أيراداتها الشهرية والتي تزيد عن حاجتها فهي في السبعون من عمرها الآن ولم تتزوج في حياتها لظروف خارجة عن ارادتها وعندما بلغ عمري العشرون عاما" نصحها بعض الاصدقاء المقربين بتشغيلي بأي مهنة لكي أتعود صعوبة الحياة والمهنة الشريفة وفعلا كانت فكرة صائبة أن أحتك بمعترك الحياة ولكن المشكلة كانت تكمن في شخصي فقد تعودت حياة الطيش والبذخ ..وفعلا أوصت جدتي معارفها ووجدوا لي عملا في معمل لصناعة الاسفنج وبالفعل كنت مواظبا" لانني كنت أحب جدتي وأخشى زعلها فهي كل مالدي في الدنيا .. ومرت الايام وكنت أصرف فوق مرتبي ضعفا أو أكثر بسبب دلال جدتي لي فقد كانت علامات الفرح تظهر عليها واضحة وهي تراني أذهب الى المعمل وأعود وثياب العمل متسخة وتدل على كدي وتعبي أما أنا فقد كنت أعمل فقط لتكون راضية عني ومن خلال العمل أجتمع حولي شلة من العمال كانوا ينتفعون مني بالولائم والسينما والمسارح فقد كنت أنا من يدفع دائما لأنني الميسور بينهم وفي أحد الايام ونحن في المعمل أشار أحد أفراد شلتي الى عاملة في العشرين من عمرها ذات جمال طبيعي وجسد صارخ وقال أنه بدأ ببناء علاقة معها على أساس الحب والزواج في حين أنه كان ينصب عليها وأستمر معها مدة ليست بالقصيرة كان يختلي بها في مخزن المعمل وكنا نغطي عليه غيابه خلال العمل وعندما يعود يتحدث لنا بكل ماحدث بينه وبين ( هنا ) وهذا هو أسمها فمرة يبدأ بالقبل الاعتيادية واللمسات الدافئة وتطورت علاقته لتصل الى القبل المحمومة والتجول بيده على أنحاء نهديها ثم تحولت الى نزع الملابس حتى منتصف الجسد وبدأت أعطيه بعض النقود ليعطيها اليها حتى تستمر علاقتهم وأخيرا وفي أحد الايام أخبرنا بأنه قد ناكها من طيزها وبصعوبة لأنها المرة الاولى لها وشوقنا لذلك فكلنا لم نكن نعرف طعم الجنس وهو الوحيد من شلتنا وعددنا أربعة قد مارس النيك مع فتاة ولكن من طيزها وبعد عدة مرات من أختلاءه اليومي بها أعلمنا بأن طيزها قد بدأ يتقبل قضيبه بالكامل دون ألم حتى أنه لم يعد يستعين بالدهون المزيتهفقد كان يكتفي بمسح رأس قضيبه بأصابع يديه بعد أن يبللها بلعابه ويدفعه في طيزها ليدخل بكل سهولة وأقترح علينا أن نشاركه في نيكها فهو لم يكن صادقا بحبه لها وهي التي صدقته وتمادت معه ..وساد علينا جميعا" الصمت لدقائق فقد فاجئنا بأقتراحه وبدأنا نعد العدة فطلب تهيئة مكان ليستدرجها اليه وكانت الفكرة أن يكون المكان في بيت جدتي فهو بعيد نسبيا عن مركز المحلة ولاتوجد فيه سوى جدتي وبدأنا نخطط حتى جاء اليوم الذي أتفق فيه صاحبنا مع (هنا ) على الذهاب الى مكان أكثر راحة من مخزن المعمل وكنت قد جهزت له جناح متروك في دار جدتي كان يستخدم كورشة سابقا" وأعطيته مفتاح باب الجناح وأتفقنا على أن يدخل هو وصاحبته وبعد أن يبدأ بنيكها يعطينا أشارة أتفقنا عليها فندخل ثلاثتنا ونفاجئهما ونضعها أمام الامر الواقع وننيكها الواحد تلو الاخر من طيزها كونها لاتزال عذراء وفعلا تم ماخططنا له ودخلنا لنراهما بمشهد أثارنا جميعا فقد كان صاحبنا قد أكمل توا" قذفه داخل طيزها وسحب قضيبه منها وكانت هي تمسح منيه الخارج من طيزها بالمحارم الورقيه وما أن دخلنا حتى قال لنا صاحبنا بحركة مسرحية ماهذا كيف دخلتم الى هنا فقلنا له سنفضحكم أن لم توافق على أن ننيك صاحبتك وبدأ بحركة متفق عليها بمحاولة الاشتباك بالايدي والعراك معنا فيما كان أحدنا يقول لصاحبته سنتصل بأهلك ليأتوا حالا فتوسلت ووافقت على قيامنا بينيكها فبدأنا ننكيها من طيزها الواحد تلو الاخر وملائنا طيزها منيا" فقد كانت تصرخ آآآآخ آآآآي آآآآآآي آآآآخ خ خ أأأوي أرجوكم لا أستحمل آآآآآي آآي ي ي يكفى آآآآوخ آآآي آآآآآخ يكفي أأأأخ آآآي يكفي لم أعد أستحمل آآآي أرجوكم آآآي آآآآآي وكنا لانشبع من النيك فقد ناكها البعض منا وقذف في طيزها مرتين ولكنني لم أشبع بنيكها في طيزها فقد كان جسدها مغريا ولاهبا" وكانت تتلوى وكأنها تتلذذ من النشوة لا من الألم فقلبتها على ظهرها ورفعت ساقيها على كتفاي ليبان كسها الوردي فوضعت رأس قضيبي بين شفري كسها المبتل الخالي من الشعر فقد كان ابيض املس وبدأت أفرش قضيبي على بظرها وهي تصيح لالالالالا أرجوك لالا آآآآي أأأأأوووووه أررررجوك لالالا أأأأأأأي ي ي وكأن كلماتها زادتني عزما وتصميما على فتحها في حين كانت قوة دفعها لي بعيدا عن جسدها قد زادت من تصميمي على فتح كسها ففرشت قضيبي بين شفري كسها المبلل ودفعته ببطء أولا" وما أن دخل رأسه حتى دفعته كله بقوة في داخل مهبلها وشعرت به ينفرج أمام توغل قضيبي وبدأت صيحاتها العالية أأأأأأي آآي أأأأأي آآآآآآآآآآي أأأأأوي لالالالا أأأأأه آآآآآي ي ي أوووووووه ولم أستمع لصيحاتها التي زادت من هياجي فبدأت أنيكها بقوه وهي تصرخ لالالالا آآآآخ آآآآآي آآآي أأأأأأوه أأأأأه ه ه أأأأيه آآآآآي ي ي لالالا آآآآآخ خ خ خ أأأأأوووووه آآآآه ه ه لا لا أأأأيه أأأأوه لا آآآآآي آآآآه وكنت أزداد هياجا" وعندما أحسست بقرب قذفي أخرجت قضيبي من كسها وكان مغطى بدماء عذريتها نعم فقد مزقت بكارتها وفتحتها وبدأت أقذف على بطنها وصدرها وهي تبكي بحرقة وألم وبعد أن أكملت قذفي تناولت كيلوتها الابيض الذي كان بجانب الفراش ومسحت به قضيبي من بقايا المني والدماء التي عليه ورميته عليها وقلت لها خذي ياشرموطة هل شبعتي أم تريدين أكثر وكانت تبكي ويداها تغطيان وجهها فيما كنا نضحك وكأننا لم نفعل شيئا وذهب كل منا في حال سبيله ، ولما التقينا مساء نفس اليوم في المقهى الذي نلتقي به دائما" بدأنا نخطط لجولة أخرى معها وأقترحت أعطائها بعض النقود لكونها فقيرة الحال وحتى نتمكن من أرضائها وبدأنا نضحك لكوننا قد حصلنا على فتاة مفتوحة الكس والطيز وبأمكاننا أن نأتي بها في أي وقت نشاء لننيكها من كسها وطيزها فقد تهيأ كل شيء لدينا خاصة المكان الجيد وهو بيت جدتي .. وجاء اليوم التالي وتفاجئنا في المعمل بأن (هنا) قد أنقطعت عن العمل وبدأنا نستطلع أخبارها وعلمنا أنها مريضة في البيت فجمعنا بعض النقود وذهبنا مع بعض العاملات لزيارتها وفعلا" ذهبنا وكانت موجودة في الدار مع امها وثلاثة شقيقات صغار علمنا أنها من تعيلهم ولم يعرف حقيقة أنها ليست مريضة بل متمارضة سوانا نحن من كنا ننيكها بالامس وجلسنا جميعنا وكأن شيئا"لم يحدث وهي أكيد قد أرتاحت لكتمان السر " وعند المغادرة تمنينا لها الشفاء أمام الحاضرين ومن بين الجميع أخرجت مغلفا" من جيبي كنت قد هيأته مسبقا" يحتوي على بعض النقود من غير التي تم جمعها من قبل العمال والعاملات ووضعته في يدها بعد أن شددت عليها وقلت لها مبتسما بوجهها أتمنى أن تعودي الى العمل في أقرب فرصة وبعد يومين عادت الى العمل فأسرع صاحبنا اليها مهنئا" بالسلامة فكانت تتكلم معه دون أن ترفع عينها بوجهه فتقدمت منها وطلبت من صاحبي أن يتركنا لدقائق ففعل وقلت لها أرجو أن لاتكوني زعلانة مني قد حاولت السيطرة على نفسي ولكن جمال جسدك منعني من التفكير بكل شيء ووضعت في يدها بعض النقود وقلت لها يمكننا أن نجد طبيبة نسائية لتخيط بكارتك فأخذت النقود دون أن ترد بأي كلمة ..وبعد عدة أيام عادت (هنا) لطبيعتها وكأن شيئا لم يحصل فحدث وأن أختلت مع صاحبي في المخزن دون تنسيق مسبق وتحدث معها عن الحب وأنه لايزال يحبها فأنتهى كلامهم بأن ناكها من طيزها وعاد ليحكي لنا ماحدث وفي اليوم التالي ذهبت اليها وأعطيتها بعض النقود وقلت لها هل يمكنك أن تأتي هذا اليوم الى بيت جدتي لنتحدث عن موضوع الطبيبة النسائية فوافقت وفي الموعد المتفق عليه حضرت وجلسنا نتحدث عن الوقت الذي تريد فيه خياطة بكارتها وخلال حديثنا مسكت يدها وبدأت أداعب كتفها ثم رقبتها وقبلتها من شفتيها فذابت بين يدي فبدأت بأنزاعها ملابسها حتى أصبحت عارية تماما ثم تجردت من ملابسي ومددتها على الفراش فيما كنت أمص حلمتي نهديها وبدأت أسرح بيدي على شفري كسها الاملس الناعم فأغمضت عيناها وفتحت فخذاها الى الاخر فدخلت بينهما وبدأت أفرش مابين شفريها بقضيبي المنتصب وتصاعدت تأوهاتها آآآآآه أأأأأيه أأأأأووووووه وووووه ووه أأأي آآآآي آآه فدفعت رأس قضيبي ليدخل في كسها فصاحت أأأأح أأأأأححح أأأي فسحبته من كسها وفرشته أكثر فبدأت تتنحنح أأأأوح أأأيح أأأح أأأأأوووف أأأأأأي ي فدفعته في كسها فدخل الى منتصفه فقد غرق كسها بماء الشهوة وصاحت أأأأيه أأأأأوه فدفعته ليستقر في كسها الى الخصيتين وبدأت أنيكها بعذوبة فقد كان كسها كس عروس شفيت من جراح تمزق بكارتها فقامت تتلوى تحتي وتدفع بجسدها الى الاعلى مع صيحاتها أأأأي أي ياااااااه أأأأوه آآآآآآي أأأأأأأيه وكانت حركات جسها تحتي يزيد من حرارة النيك وأحسست أن كسها قد بدأ يغلي وأصبح قضيبي كالوتد المحترق من شدة حرارته فزدت من أيلاج قضيبي في كسها وأحسست به يخترق رحمها ولما أقتربت من القذف سحبته وبدأت أقذف على بطنها ونهديها فكانت تتأووووه آآآه آآآآآه آآآووه وتمسح المنيي بيدها على بطنها وصدرها ليغطي كل أنحاء جسدها فقد كانت متلذذه بحرارته على جسمها ثم هدأت وغفت قليلا فيما تمددت أنا بجانبها لأسترد أنفاسي فقد كانت نيكة رائعة .. وبعد أن فتحت عينيها ونظرت لي قالت ماذا فعلت لقد أشعلت بي نارا" فمصيت شفتيها وأنهضتها ولبسنا ملابسنا وقلت لها لم تقولي لي متى تودين أجراء عملية الخياطة فتبسمت وقالت بعد أن نطفيء النار التي أشعلناها .. وبقيت على علاقة بها حتى توفيت والدتها بعد سنة تقريبا من علاقتي بها لكنها وفجأة أنقطعت عن العمل ولما سألنا عنها علمت بأنها قد أخذت شقيقاتها ورحلت الى أحدى القرى حيث أقارب والدتها ولاأحد يعلم مكانها..ومرت الايام ثقيلة فقد شعرت بالذنب لما أقترفته بحقها ومع مرور الايام بدأت هذه الحادثة تقلقني وتقض مضجعي وحتى هذا اليوم وأنا أعيش مرارة طيشي ولاتفارقني تلك التفاصيل التي أرتكبتها في قمة طيش الشباب رغم أنها مخطئة بالسماح لصديقنا العامل بنيكها من طيزها والسماح له بالتمادي والذهاب معه في خلوة لاتعرف نهايتها كما أنني قد عرضت عليها مساعدتها ففضلت الاستمرار بقضاء الاوقات الممتعة وقد فكرت عدة مرات أن أحاول معرفة مكانها والذهاب اليها إلا أن ذلك من شبه المستحيلات فلا أحد يعرف حتى الجهة التي قصدوها !!!!!!!!!!!!!!!

اغتصاب بس ممتع جدااااا

كان شاب في منتصف العشرينات من جنسية عربية حنطي البشرة ممتلآ الجسم فلا هو سمين ولا هو نحيف قصير القامة نوعا ما طلبت منه في ذلك اليوم أن يقوم بغسل درج العمارة وكان الوقت عصرا في الصيف المهم بدأ بالتنظيف وبعد فترة قصيرة رن علي جرس الباب وفتح فإذا هو يلطب المزيد من الماء لإكمال شطف العمارة المهم أنه كان غارق بالعرق والقميص الذي كان يلبسه لاصق على جسده وهنا شاهدت حلمات صدره لم اشاهد مثل تلك الحلمات على رجل من قبل كانو بارزين جدا وكأن البز يقول لك تعال ومصني.
المهم ذهبت واحضرت له المزيد من الماء ولم تفارق منظر حلماته مخيلتي وبدأت أفكر كيف استدرجه لعندي وأهتديت الى فكرة فقمت بمناداته وطلبت منه أن يقوم بالأستحمام عندي بعد انتهاء شطف الدرج رفض بالبداية ولكني وبصوت حازم اجبرته على الموافقة وهنا بدأت التحضيرات ذهبت لغرفة النوم وأغلقت الستائر وأشعلت ضوء خافت وجهزت شريط موسيقى هادئ واحضرت الكريم والمناديل ووضعت غطاء فوق السرير وذهبت الى الحمام واحضرت المناشف ووضعت الصابون وسخنت الماء وانتظرت بشدة وقلق متى سوف ينتهى وزبي واقف على الأخر ودق جرس الباب هنا انتصب زبي بشدة اكثر وانا افتح له الباب كان وضعه مذري جدا قلت له اذهب فورا الى الحمام واستحم وكل شئ سوف تجده هناك واكملت سوف اضع ملابسك المتسخة في كيس وسوف احضر لك ثوب نظيف شكرني ودخل الحمام وكان لا يعرف ما ينتظره هناك المهم انتظرت حوالي العشر دقائق بلهفة وصبر شديدين حتى تأكدت انه قد اغتسل بالصابون على جسده وهنا قمت بخلع ملابسي كامل وفتحت باب الحمام بهدوؤ شديد ورفعت عليه ستارة البانيو وهنا صعق لم وجدني امامه لم يعرف ماذا يفعل وضع يده على زبه وقال ماذا تريد دخلت البانيو ومسكته من رقبته وقلت له كلمة ثانية وسوف افضح امرك امام الناس اسكت وتعال معي كما اريد وسوف تكون سعيد حاول ان يترجى ان لا اصيبه ولكن لم أتمالك نفسي فوقعت على حلماته مص وعض وهو يقول لا ارجوك لا ووقعت على لحمته الثانية وانا اصرخ من النشوة وهو يصرخ من الآلم وهنا وبنظرة حاده جدا وبصوت عالي صرخت بوجهه بأن يسكت تمام ويطيعني.
رفعت تحت ذراعه ووشاهدت ابطه كان الشاب نظيف يحلق ابطه فقمت بعضه ولعقه وانا انزل من الأبط الى الحلمة ومن الحلمة الى الابط وهنا اوقفته تحت الدش ومسكت الصابون وجلست اغسل جسده الناعم والذي كان يا دوب يوجد شعر عليه فقط على فخذيه وقدميه وهو يمتنع عني والدموع في عينيه وانا لا ابالي به المهم وصلت الى فلقتي طيزه وبدأت بتمرير الصابون عليها وهو يقول رجاءا لا تلمس طيزي حشرته بالزاوية عند الدش وفتحت فلقتي طيزه ووشاهدت النعيم خرم طيز رائع اسمر اللون ضيق يفتح ويغلق تلقائيا لم اتمالك نفسة قمت بحشر لساني فيه حشرا وفتحت فلقتي طيزه على الأخر لأتمكن من الأستمتاع بخرم هذه الطيز الجبارة وانا أقول له كيف لديك مثل هذه الطيز ولا تستغلها يا غبي وهو يقول رجاءا دعني ومثل السكران من النشوة قمت ومسكت زبي وحشرته بشده على الحائط وبدأت بتفريش خرم طيزه ومحاولة ادخال زبي في خرم طيزه الضيق لم اتمكن من ذلك ولم يساعدني هو.
قمت بأخراجه من البانيو ولففت جسمه الغض بالمنشفة وقلت له تعال معي وسمكته من تحت ابطه وجررته الى غرفة النوم ولما دخل وقف عند الحائط وهو يقول دعني اخرج سكرت الباب بقوة واقفلته بالمفتاح ومسكته من ذراعه وشددته على السرير ونزعت المنشفة من على جسده وطببت عليه طبا وانا ألث من النشوة على حلماته وابطه وبطنه وسرته وخواصره وأفخاذه للحظة شعرت انه بدأ يذوب معي بالنشوة ولكن متل السكرات تأتي وتذهب فيعود للرجاء بأن أتركه ولكن بدأ فعليا بالتجاوب معي عندما قمت بفتح فخذية وفتح فلقتي طيزة وبدات لحس الخرم وحشر لساني هنا سكت وبدأ بالتأوه بصوت خافت ومددت يدي ألى حلماته ألعب بهم وانا ألحس خرم طيزه لجست على هذا الحال فترة حتى تاكدت من رغبته بالتجاوب معي مسكت الكريم دهنت راس زبي وباب خرم طيزه وقلت له افتح فخذيك جيدا وافتح باب خرم طيزك تجاوب معي وامسكت زبي وبدأت بحشر راس زبي في طيزه كان يتألم قليلا وانا اشجعه حتى شعرت براس زبي داخل طيزه وهنا انتفض جسمه من الآلم والنشوة وهنا انا توقفت عن ادخال زبي حتى لا يتالم من اولها وبدأت الحديث معه عن جمال جسمه ونشوة الجنس وبدات أدخل قليلا فليلا زبي في طيزه وبدأ هو بطلب المزيد عند منتصف طول زبي طلب مني ان اتوقف لآنه لم يعد يحتمل تجاوبت معه بدأت بمص شفايفة وانا ادخل واخرج زبي عند ذلك احد حتى بدأت بالقذف داخل طيزه عندما انتهيت من قذف المني اخرجته ومسحته وطلبت منه ان يمصه بدأ بالمص بشفايفه واسنانه حتى ألمني وهنا علمته كيف يمص فقط بشفايفة بدأ بالمص السليم وأنا انظر ألى جسده وهنا نمت على ظهري ورفعته لعندي حتى لامست حلماته شفايفي وبدأت بالمص وانا نايم على ظهري وهو فوق وبدأت بفتح فلقتي طيزه وادخال اصبعي في خرم طيزه وانا أمص الحلمات من الحلمة اليمين ألى الحلمة اليسار وهكذا ولعص ابطيه وهنا طلبت من الجلوس على زبي حاول اول مرة ولم تنجح فساعدته بأن أقوم انا بأمساك زبي زهز بفتج طيزه والنزول على زبي وبدأ زبي بالدخول شئ فشئ وبدأ هو بالصعود والنزول أنمته على جانبه ونمت انا على جانبي ومسكت طيزة ووضعت فمي بفمه وبدأت أنيكه بعنف اكثر من الأول وهو منتشي ومتألم وقذفت للمرة الثانية في طيزه واخرجت زبي وقلت له تعال وامرج زبك بالكريم ودهنت زبه بالكريم وبدأ هو بمرج زبه وانا نايم الى جانبه امص بزازه حتى قذف المني وقام وقمت ولبسنا ملابسنا وهنا طلبت منه ان يعود غدا لأنيكه وأعطيه مال مقابل ذلك اذا رغب بذلك.
فماذا تتوقعون حدث؟ وماذا كانت إجابته؟ وهل حضر في اليوم التالي؟

من اقوى قصص الاغتصاب رؤي جارتى

رؤى فتاة جميلة تسكن بالقرب من شقة صديقي مثيرة جنسيا لابعد الحدود بخصرها الرائع كالنحلة وصدرها النافر كالقنبلة وسواد شعرها الطويل وعينيها كنا ننظر اليها من نافذة منزل صديقي دون ان تنتبه لنراها تقوم باعمال المنزل وهي تلبس التي شيرت ونرا ميلات طيزها الرائعة واندلاق صدرها من التي شيرت وحفيف خصلات شعرها بظهرها وكوعيها من شدة الطول والانسدال كانت رؤى تسكن هي وامها ووالدها مسافر للعمل نراها احيانا كثيرة ترقص بالمنزل بهستريا وجنون مما كان يذيب معها القلوب وفي يوم من ايام الصيف وعند الساعة العاشرة رئينا رؤى تسدل الستائر بحيث لم نعد لنرى الا خيال يتحرك بالمنزل وما هي الا دقائق اذ بخيال اخر يلتحم برؤى وكأنما اندمجا سويا في معركة جنسية وحشية وكنا لا نصدق ما نرا وان كان خيال فقررنا انا وصديقي وائل وعمار ان نضاجع رؤى بعد ما راينا وتحت اي اعتبار كونها تشرمط على ابو جنب ولا تلتفت الينا ولا حتى بنظرة عطف ولكن ما السبيل لذلك جلسنا نفكر ووجدنا الحل عند عمار فعمار صديق لابنة عم رؤى المعروفة بكرهها الشديد لها في ان تكون طرفا في جذب رولا لمنزلي او منزل وائل لان رولا تعرف منزل عمار في اليوم التالي بدء عمار باقناع سمر بنت عم رولا بالموضوع وذلك لاذلالها ولتكن طاعتها عمياء لسمر اعجبت سمر بالفكرة وطلبت مهلة لتستطيع جذب رؤى للمنزل واتفقنا ان يكون الموعد يوم الاحد حيث تسحب سمر رؤى للمنزل بحجة الالبسة والتيشيرتات الرائعة الاجنبية حيث رؤى بتجن بهيك شغلات وبالفعل اقنعت سمر رؤى واصطحبتها للمنزل حيث كنا ننتظر بلهيب وشوق مالبث ان قرع جرس الباب فتحت الباب لارى اجمل فتاة كانت رؤى اما عيني تلبس الجنز الضيق مع بلوزة صغيرة تظهر صدرها وبطنها بشكل صارخ سألت سمر المدام موجودة حتى لا تثير ريبة رؤى دخلت البنتان وتحججت بمناداة المدام مالبث ان لحقت بي سمر وبقيت رؤى وحدها بالصالة وهنا كان دور وائل بان اتى رؤى وسد فمها وبلش ياكلها والبنت تحاول تصرخ بدون فائدة في هذا الوقت دخلنا انا وعمار وكان مع عمار كميرة فيدو شرع يصور رؤى بها كي تسكن وتنفذ ما نريد كان وائل قد مزق البلوزة الصغيرة ليظهر نهديها مع ستيان اسود اصغر من ان يحبسهما وشرع عمار يصور ورؤى تتلوى مع وائل وتحاول الصراخ اقتربت منها وشرعت في فك الستيان ومضغ صدرها ذو الحلمات الوردية الذي بدئت اشعر بانتصابها وهي لا تثبت وعمار يصور ما نفعل فقررنا ان نربطها لنحد من حركتها ونستطيع ممارسة الجنس معها فكان اول من تطوع لذلك سمر احضرت الحبل وربطنا يديها ورجليها بعد ان نزعنا عنها البنطال وكممنا فمها وشرعنا كلن يخرج ايره ويلصقه بجسمها وهي تتلوا يمينا شمالا شرعت بانزال الكيلوت الاخضر الكيوي لارى كسها الرائع ذلك لم يكن حليقا لكن شعرتها مهذبة وكانها سويت بصالون شعر شرعت امصه والحسه بينما اخذ وائل يرضع النهود وعمار يلحس تحت ابطيها ذو الشعر الرائع والغزير وتبادلنا الادوار كلن على حدا وطلبت منه ان يتركو لي الابطين لاضاجعها منهم بعد ان العقهم واشمشمهم وخصوصا الجو الحار والعرق الذي بات ينزل منها يثير الجنون طلبت ان نحرر فمها وانها لن تتكلم او تصرخ حررنا فمها ووالجتها بايري مباشرة حتى لا تصرخ لم تتقبل ايري وكانت تحاول اخراجه فبدات اشد شعرها وادخله عنوة في فمها وهي رافضة هنا كان اير وائل قد بدء يولج في طيزها كله وبجنون وهي تصرخ الما ولذة لان كسها كان غارق الا انها ما زالت ممانعة اقترب عمار يريد ان يولجه بكسها فانهارت البنت بالبكاء وطلبت ان تنفذ كل ما نطلب بشرط عم فتحها ومهما كان وهاذا ما كنا نريد لم نكن راغبين بفتحها وهنا بدء الجنس الحقيقي كانت سمر قد قتلتها شهوتها فطلبنا منها ان تخلع ثيابها وان تضع كسها على فم رؤى فعلت سمر ذلك بسرعة ورؤى تمانع الا انها تقبلت ذلك بعد التهديد بفتحها كانت رؤى ما تزال مقيدة والايور تضاجعها بعنف وجنون ايري في ابطها واير واير عمار في ابطها الاخر واير وائل شق طيزها شق وكس سمر في فمها وكلن ينيك بجنونلم تكن سمر اقل جمالا فطلبت منها ان ترفع يدها خلف شعرها لاقبل والحس ابطها وايري كان يغزو ابط رؤى بجنون وحشي هنا انتقل وائل لينيك سمر من طيزها بعد امتلاء كسها بالماء وعمار انتقل لينيك طيز رؤى ورؤى تصرخ بجنون شقيتوني كانت رؤى قذفت اكثر من اربع مرات ولازلت احارب ابطها بايري وابط سمر بلساني واتفقنا انه حين نقذق سيكون بكاس لتشربه رؤى وما ان اقتربنا من القذف حتى احضرنا كاس احتلمنا به جميعا واقعدنا رؤى على الاريكة واجبرناها على شربه والا نفتحها فشربته شفة واحدة وكان المحن سيطر عليها ومان انتهينا حتى فككنا رباطها وجلسنا نريها الفلم فاخذت تبكي قلنا لها ان الفلم سيبقى معنا حتى تنفذ دائما ما نطلب وتطلب سمر ومنذ ذلك الحين ونحن نضاجع رؤى بشتى السبل الا ان تزوجت وسافرت بعد سنتين فكانت هدية زواجها انا احرقنا الفلم ولا زلنا نذكر تلك اللحظات الرائعة مع كس رؤى